قصيرة الرجل الاربعينى والارملة الشابة والمتحف الزراعى (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
كنت فى طريقى من الكليه الى بيتى بالمدينه الكبيره المكتظه وانا معها فى الاتوبيس سالتنى
اين يقع المتحف الزراعى ؟ فكنت اعرفه فقلت لها انزلى معى ونركب الاتوبس معا وننزل فى المحطه الفلانيه
وهناك اقول لك اين المتحف ..كنت موظفا 42 سنه فى كلية عمليه وكل وقتى وجهدى مخصص للعمل والتعلم
ونحن فى طريقنا قالت اسمك ايه
قلت لها اسمى وانا فى كلية كذا وفى السنه كذا حتى لا تسالنى تانى ..قالت انا مدام (..........) وعمرى 28 سنه

سكت انا وقالت ما سالتنيش عن حياتى عما اذا كنت متزوجه ام لاء ..نظرت اليها وقلت اكيد متزوجه
قالت انا ارمله نظرت اليها ووجدتها مهمومه وباين عليها انها ربما تكون وحيده ..ركبنا الاتوبيس ونزلنا
ومشينا 300 متر وكانت تتابطنى فى ذراعيها اقتربنا من النقطه الفاصله لان طريقى سيختلف عن طريق المتحف اياه
وشاورت لها ها هو المتحف
قالت مش ح تيجى معايا ؟
قلت :لا لاننى مشغول
قالت :تعالى معى كرجل ح يقولوا ايه ست لوحدها
قالت : روحى مش فاضى
قالت ارجوك تعالى معى كأنك زوجى 10 دقائق ونمشى مع بعض
قلت :نمشى على فين
قالت :انا عازماك على الغدا
والحت حتى التوسل وتوسلت حتى ظننتها ستبكى
فقلت لها يلا بينا
خلصنا ووقفت تاكسى ودفعتنى للركوب وقالت للسائق الى المنطقه الفلانيه
نص ساعه ووصلنا طلعنا طابقين وفتحت الباب ودخلت وجذبتنى بسرعه واغلقت الباب واعطتنى المفتاح
سالتها السبب قالت لتطمئن
فقلت لها انا معزوم على غدا
قالت ايوه
قلت ماشى خلاص
جهزت الطعام وهى كما هى بلبسها
وانا كما انا وجلسنا ناكل وخلصنا وقامت وجهزت مشروب شربناه
وقالت تغير هدومك؟
قلت :لا انا كمان شويه وح امشى
قالت :انا ما صدقت جبتك هنا وخدت عليك وانا زى ما انته شايف وحدانيه وست صغيره ومات المرحوم
حتى ما عرفتش اجيب منه حتى ولد
هو مات من سنه ونص ولم يلمسنى رجل لكن ساعة ما شوفت حسيت انى من نصيبك وانت من نصيبى
وقربت منى فهى خبيره فى الجنس لكنى جرئ
قلت لها الاول اغير هدومى
قمنا دخلنا الحمام وجابت بيجامه من بتوع المرحوم وواقفه على الباب تخدم عليا
دخلت قلعت وبللت جسمى بالماء دخلت عليا بكامل لبسها قميص وتحته جيبه
شديتها ونزلتها معايا تحت الدش
قالت استنى لما اقلع ..قلت لها لالا تعالى
غرقت ميه ..بدات اخلعها هدومها حته حته
بقت ملط وانا ملط نظرت لها وجدتها بيضه اقصر منى قليلا واتخن منى طيزها بحجم طيزى مرتين
وصدرها مع بزازها بحجم صدرى مره ونص
وسطها ارفع من وسطى شافت بتاعى اللى كان قايم خافت
شديتها ودفسته فى كسها ونزلت هات كبس وضغط وقالت ااااااااه نيك المحرومه من كسها بس اوعى تنزل فيا
اخاف احبل فهمت قصدها
هدات بعد اول زب ونزلت مص فيه وانا مكسوف بجد
نشفتنى ونشفتها ولبسنا وطلعنا فى الصاله
نامت على رجلى فكان جمالها معقول وموظفه وانا موظف كمان
ما احتاجه انا كرجل اربعينى بتول اعزب اجده عندها وما تحتاجه هى كارمله تجده عندى
جاء الليل وقلت لها ساروح الليله واجيلك بكره
قالت اوك ساستعد بحيث تنزل جوايا فانا فى حاجه اليك
كنت اتردد عليها يوم بعد يوم وساعات ابات معاها كاننى زوجها .. كانت تعتنى بى وتطبخ لى وتؤنس حياتى ويتمى ووحدتى
وبقينا بويفريند وجيرلفريند حتى الان وللابد
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل