قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مغامرات الدكتور طارق فى أبها ومريضة منتصف الليل وابنها الشاب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 75068"><p>مغامرات الدكتور طارق فى أبها ومريضة منتصف الليل وابنها الشاب</p><p></p><p></p><p>هذه القصه حدثت بالفعل في مدينة أبها ، كان الجو ليل مظلم لا أحد يسير فى هذا الشارع فى مثل هذا الوقت وأخذ دكتور طارق يتلفت يمينا وشمالا يبحث عن سيارة أجرة أو سيارة أو أى وسيلة مواصلات تخرجه من هذه المنطقة ثم بدأ يسير فى خطوات متثاقلة وهو ما زال يتلفت يمينا ويسارا و يرفع رأسه إلى البلكونات المظلمة ويحسد أصحابها لأنهم فى بيوتهم فى مثل هذه الساعة وأحس بالسخط فى داخله والغضب على مهنته كطبيب يرحل عن بلده مصر ساعيا خلف العمل وجمع المال حتى يكون نفسه ومتخليا عن متع الحياه والعيش كأ****ه من الشباب.</p><p>يضطره عمله أن يكون فى الشارع فى مثل هذه الساعة من الليل، وفجأة شق سكون الصمت صرخة قوية بدأت خافتة ثم أخذت تتعالى وتتعالى وتتعالى حتى أصبحت كعويل الذئب المجروح ثم أخذت تخفت مرة أخرى كل هذا و دكتور طارق يتلفت حوله ويلقى بنظرة فى كل ناحية ثم أخيرا استقر بصره على رجل سعودى من أهل أبها يرتدى العقال والشماغ والدشداشة خرج وهو يجرى وبلمحة واحدة أدرك الدكتور طارق أن هذا الرجل الأبيض الشعر لابد انه يجرى ليطلب النجدة لصاحبة الصرخة الرهيبة وما إن خرج الرجل من باب المنزل حتى وقعت عيناه على الدكتور طارق وفى إحدى يديه الشنطة الطبية التى يحملها معه أينما ذهب وبتوتر شديد اتجه الرجل إليه وسأله قائلا: هل يمكن أن تعطينى المحمول الخاص بك لو سمحت دقيقة واحدة فقط من أجل أن أطلب الطبيب لزوجتى الحاجة لأنها مريضة جدا لو سمحت يا بنى .</p><p>ونظر الدكتور طارق إلى الرجل ولمح فى عينه نظرة لهفة ورجاء وفى أقل من ثانية نسى تعبه وسهره وحاجته للراحة بعد يوم عمل شاق نسى كل هذا وثار فى داخله الشعور بالمسؤولية ونداء الواجب المهنى</p><p>د طارق :وقال له : ما بها يا عمى مما تشتكى ؟</p><p>فرد الرجل بدون أى تردد : و**** يا بنى هى مريضة جدا وتشتكى من بطنها وتقول أن فيها مغص رهيب يقطع فيها وأنت ربما تكون قد سمعت صراخها من هنا .</p><p>د طارق : حسنا تعالى وأرنى هذه الحالة.</p><p>فنظر الرجل إليه نظرة كلها أمل ورجاء وقال له : أنت دكتور يا بنى ؟ أليس كذلك ؟</p><p>د طارق: نعم يا عمى أنا طبيب مصري واسمى طارق ماجيستير الجراحة العامة .</p><p>فأمسك الرجل بيده وقال له : طيب الحقنى وأنجدنى يا بنى أتوسل إليك .</p><p>وبدون كلمة انطلق الاثنان معا والرجل ما زال ممسكا بيد طارق وكأنه يسحبه سحبا إلى المنزل ودخلا من باب الشقة فى الدور الرابع وفتح الباب . وظهر خلف الباب شاب فى حوالى العشرين من عمره وقال : تفضلوا .</p><p>وجذب الرجل طارق من يده إلى الغرفة المقابلة وقال له : تفضل يا دكتور . الحاجة هنا فى هذه الغرفة .</p><p>ودخل طارق فوجد سيدة فى حوالى الأربعين من عمرها نائمة على السرير وقد سكنت حركتها تماما ويبدو عليها أنها فى غيبوبة تقريبا ولونها أصفر قليلا من شدة المرض وجلس بجوارها على السرير ومد يده ووضعها على جبينها ثم أمسك يدها ونظر فى ساعته ثم فتح الشنطة وأخرج السماعة وعرى الغطاء عنها ثم أمر الرجل قائلا : تعالى وافتح أزرار الجلباب من أجل الكشف .</p><p>ولكن الرجل قال له : افعل ما تشاء يا دكتور فهى مثل والدتك . أهم شىء أنك تريحها أرجوك يا بنى .</p><p>فقام طارق ومد يده و اخذ يفتح أزرار الجلباب ووقعت عيناه على وجه المرأة وفوجىء أنها على درجة عالية من الجمال رغم مرضها وليس أى جمال إنه جمال مغرى من النوع الذى لا تستطيع أن تحول عيناك عنه عيون واسعة فيها الكحل ينادى على من يتمتع به والخدود مستديرة والشفايف ممتلئة فى إغراء شديد تنادى على من يحتضنها بشفتيه وشعرها الأسود الناعم الطويل المنسدل على جوانب وجهها فى إغراء شديد كل ذلك لمحه وهو يفك الأزرار وبدون شعور منه وجد نفسه يلقى ببصره على فتحة صدرها التى ظهرت من فتحة الأزرار وتلصصت عيناه على صدرها المتكور فى صلابة واضحة وفى حجم كبير غاية فى الإثارة والإغراء .</p><p>وألقى نظرة عامة على جسم المرأة وأحس برعشة تسرى فى جسده وأحس أن ما بين فخذيه بدأ ينبض وإن كان لم ينتصب بعد إلا أنه مع استسلام المرأة واستكانتها بين يديه أحس برغبة عارمة فى جسدها الملقى أمامه فى استكانة وتحركت يداه بالسماعة على صدر المرأة حتى لامس أعلى نهديها الممتلئين وفى خلسة من زوجها تحسس بيده لحم صدرها الأبيض الناصع وتمنى فى هذه اللحظة لو يقبل رقبتها الجميلة المغرية وهنا طرأت على ذهنه فكرة فطلب من الابن الشاب أن يذهب فيغلى بعض الماء وطلب من الأب أن يأتيه من أى صيدلية ببعض الأدوية وكتبها له فى ورقة وذهب الأب ليحضر ما طلبه الدكتور وخرج الابن الشاب ليغلى بعض الماء أيضا وهنا أحس طارق بيده ترتعش وهو يمدها إلى جسد المرأة .</p><p>وبدون تردد مد يداه إلى فتحة صدرها وتحسس لحم صدرها وبيد مرتعشة امتدت يداه إلى ثدييها من تحت الثوب وأمسك بهما بين يديه وارتعد جسمه كله فمد يده على رجلها وتحسسها وصعد بيده إلى فخذيها وعرى الثوب عنها حتى بانت تكويرة أردافها فتحسسها ثم مال على وجهها واقترب من شفتيها وهو غير مصدق أنه سيقبل هذا الجمال النائم بين يديه واقترب أكثر من شفتيها ويداه ما زالت تتحسس فخذها وجسده كله يرتعش .</p><p>وفجأة سمع صوت الشاب وهو عائد إلى الحجرة مرة أخرى فابتعد بسرعة وغطى رجل المرأة وتمنى ولو فرصة واحدة ينفرد بها بهذا الجسم الجميل المغرى ، وكان قد تيقن من أنها مصابة بتخمة بسيطة من كثرة الأكل ، ويسهل علاجها ببعض الملينات ومضادات التقلص القولونى التى كتبها للأب فى الورقة . وأخذ الماء من الشاب وبلهجة مليئة بالخطورة قال له إن لديها مرض معدى وأنه لابد أن يعطيه حقنة ضد هذا المرض .</p><p>فبهت الشاب ولكنه وافق مباشرة على أخذ الحقنة .</p><p>فأخرج طارق من شنطته حقنة مخدرة وحقنها للشاب وبعد دقيقة واحدة نام الشاب على الفراش بجانب المرأة المريضة وهنا وبدون أى تردد قام طارق ونزع الثوب عن المرأة حتى أصبحت عارية أمامه إلا من السوتيان والكولوت فقام طارق وهو يرتعش وتحسس زبره فوجده منتصب تماما على درجة لم تحدث من قبل ففك أزرار البنطلون وألقاه على الأرض وتجرأ فخلع باقى ملابسه حتى صار جسمه عاريا وزبره منتصب فأمسك بزبره وأخذ يدلك فيه وعيناه ثابتة على جسم المرأة .</p><p>وهنا بدأت المرأة تتحرك وفتحت عيناها بوهن ونظرت إلى منظر طارق وهو عارى وبان الذهول على وجهها إلا أنها لم تستطع الحركة فاقترب طارق منها ونام بجوارها ولامست فخذه فخذها وامتدت يده على بطنها العارى أمامه وهمت المرأة أن تصرخ بصرخة خافتة إلا أنه اقترب من فمها والتهم شفتيها بفمه وكتم فيها الصرخة وتحولت الصرخة إلى أنات اعتراض مكتومة فتحسس بيده بطنها وظهرها وفك السوتيان وعرى ثديها .</p><p>وارتعد جسمه بنار الشهوة والرغبة وشفتاه ما زالت تلتهم شقتيها الجميلتان والتهم حلمة ثديها ومد يده الأخرى ونزع الكلوت عن هذه المتعة الراقدة بين أحضانه وتوقفت الدنيا فلم يعد يهتم ولا يبالى لأى شىء إلا أن ينال هذا الجسم النارى ألقى الكلوت على الأرض واعتلى جسم المرأة بجسمه واحتك زبره بلحم بطنها فثار جسده وثارت دماء الشهوة والرغبة فيه واصطدمت يده برجل ابنها النائم على الفراش ونظر طارق إلى الشاب النائم كيف يملك أبوه هذا الجمال وحده .</p><p>ونظر إلى المرأة فوجد الدموع تنساب على خدودها وفى عينيها نظرة فوجىء أنها نظرة رغبة مع إحساس بالندم أو الذنب لم يعرف أيهما ؟؟؟؟ وبدون تردد وعيناه على عين المرأة امسك برأس زبره وفى لحظة غاب فيها عقله أدخل رأس زبره فيما بين فخذيها فى الداخل وأحس بحرارة ودفء كسها وشعر بطعمه الرهيب وارتعش جسمه وبكت المرأة وبضعف يائس حاولت أن تدفعه بيدها فأمسك بيدها وأخذ يمص فى أصابعها وزبره يدخل إلى أعماق كسها ثم يخرج وصدرت منها أنات وآهات ضعيفة فأثاره ضعفها واستسلامها ودموع عيونها فازدادت رغبته وأسرع فى حركة زبره والمرأة تتلوى تحته وكأنها نسيت مرضها وألمها وابنها النائم بجوارها واحتضنته بقوه بيدها وتحسست ظهره وطيزه وهمست فى أذنه : إيش تسوى انت مين وكيف دخلت حجرتى ؟ كانت تسأل وهى متشبثه بيه بقوه</p><p>د طارق : انا دكتور طارق استداعنى زوجك لعلاجك من مغص وكنتى بغيبوبه وبصراحه اول ماشفتك اتفتنت بيكى وبجسمك الرائع ولم اتمالك نفسى</p><p>وينوا أبو فراس راح وليش فراس نايم هنا</p><p>د طارق : أبو فراس بالخارج بيحضر ادويه ولا تخافى امامه اكتر من ساعتين حتى يعود وفراس اعطيته حقنه محدره ولن يصحو أيضا قبل ساعتين</p><p>فقبلته ام فراس وقالت له نيكنى آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه انا محرومه من النيك فكما رايت أبو فراس شيخ عجوز ااااااااااااااه ايقظت شهوتى بعد ان نسيت انى انثى</p><p>د طارق : لم يصدق نقسه فجن وحشر زبره أقوى وأقوى فى كسها، ونسى الدنيا كلها ونسيت هى أيضا الدنيا كلها وأصبحت الأجساد متلاحمة ومتناغمة فى موسيقى نيك رهيبة والشفايف متلاحمة وأسرعت حركة الأجسام وأصبحت كالحمى تسرى بين الجسدين مده ذادت عن نصف ساعه وبدأ طارق يرتعش وبدأت المرأة ترتعش وبدا ينزل المنى فى داخلها وبدأت تنزل المنى على زبره وصرخ وصرخت وانهار جسده وارتخت يداها وما زال زبره داخل كسها واحتضن جسدها بقوه فارتعشت مرة أخرى.</p><p>ونظر فى عينيها فوجدها وقد أغمضتها والدموع ما زالت تترقرق على خدودها فقام عنها وتأمل جسدها ونظر إلى جمال وجهها وشفايفها وصدرها وثدييها وحلمتيها وبطنها وأفخاذها يا له من جسم جميل …</p><p>وبدون تردد أدار جسمها بحيث أصبحت نائمة على بطنها فنام هو على ظهرها وزبره ما زال منتصب وأخذ يدلكه فيما بين فلقتى طيزها حتى خرم طيزها وأخذ يحاول أن يدخله فيه ولكنه وجد صعوبه لكبر حجم زبره وضيف خرقها وبعد عذاب ومحاولات كثيره إلى أن دخل كله فى طيزها وأحس له بمتعة حقيقية فأخذ يتحسس فخذيها ويقبل فى رقبتها ويحك بطنه فى ظهرها وزبره ما زال يدخل ويخرج من بين فلقتى طيزها وهى تتلوى تحته وتتآوه من شده الشبق وتصدر الآهات الممحونه وهى تطلب المزيد من القوه واستمروا ربع ساعه تقريبا على هذا الوضع الممتع وقد نسوا العالم حولهم حتى شعر أنه سيقذف منيه</p><p>د طارق :فهمس فى أذنها هل أنزل جوه ولا بره ؟</p><p>فقالت بصوت كله محن وشبق فيا من جوه داخل …. آاااااااه …. انا عطشى للحليب فلم امارس من سنوات بهذا الشكل اااااااااااااااااااااااااه ماالذ زبك يا دكتووووووووور</p><p>فأثارته الكلمة واحتضن جسمها بقوة وأخذ زبره يقذف المنى فى طيزها من الداخل انزل للمرة الثانية ولازال زبه منتصب ويريد اعاده الكرة مره اخرى …</p><p>ثم قام عنها… ووقف ينظر إلى جسمها العارى وهو يرى نظرات عينيها والدموع التي تسيل على خديها ولا تتحرك من مكانها وقد انقلبت على ظهرها وكانها غابت عن الوجود مرة أخرى وكان هو يشعر بالراحة والمتعة .. ووقع نظره على ابنها النائم بجوارها غائب عن الوعى يسأل نفسه هل ينيك ابنها ولا ينيك امه وسألها</p><p>د طارق :ام فراس كيفك الان هل زال المغص اراكى في حال احسن عن ذي قبل فردت ام فراس لا احسن كتير ولكنى اشعر باج سمى مخدر ولا اعرف من تائير زبك ولا الدواء ياترى هشوفك تانى يا دكتور ؟</p><p>د طارق : تحت امرك يا ام فراس وقت ما تحبى هتلاقينى في خدمتك في اى وقت تريدى فردت ام فراس لازم نلاقى طريقه نتقابل بيها يا دكتور بدون ما أبو فراس يدرى شيء انا الحين لن اصبر على بعدك عنى فقد ايقظت شهوتى التي لن يطفئها غيرك واكون في حاله افضل من الحين واكون مستعده للنيك افضل من الحين ايضا د طارق : وهو يرتدى ملابسه اخرج كارت من جيبه واعطاة ليها فيه كل تليفوناتى وابلغى أبو فراس انك تعانى من التهاب في البواسير وهو سوف يبلغنى ونجد فرصه أخرى للمتعه فانتى بحق رائعه ام فراس اقترب منها ووضع شفتيه على شفتيها فى قبلة طويييييييييييييلة ثم قام وبدون أن ينطق بكلمة ارتدى ملابسه وأخذ شنطته وخرج من الشقة وأغلق الباب خلفه وذهب من حيث أتى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 75068"] مغامرات الدكتور طارق فى أبها ومريضة منتصف الليل وابنها الشاب هذه القصه حدثت بالفعل في مدينة أبها ، كان الجو ليل مظلم لا أحد يسير فى هذا الشارع فى مثل هذا الوقت وأخذ دكتور طارق يتلفت يمينا وشمالا يبحث عن سيارة أجرة أو سيارة أو أى وسيلة مواصلات تخرجه من هذه المنطقة ثم بدأ يسير فى خطوات متثاقلة وهو ما زال يتلفت يمينا ويسارا و يرفع رأسه إلى البلكونات المظلمة ويحسد أصحابها لأنهم فى بيوتهم فى مثل هذه الساعة وأحس بالسخط فى داخله والغضب على مهنته كطبيب يرحل عن بلده مصر ساعيا خلف العمل وجمع المال حتى يكون نفسه ومتخليا عن متع الحياه والعيش كأ****ه من الشباب. يضطره عمله أن يكون فى الشارع فى مثل هذه الساعة من الليل، وفجأة شق سكون الصمت صرخة قوية بدأت خافتة ثم أخذت تتعالى وتتعالى وتتعالى حتى أصبحت كعويل الذئب المجروح ثم أخذت تخفت مرة أخرى كل هذا و دكتور طارق يتلفت حوله ويلقى بنظرة فى كل ناحية ثم أخيرا استقر بصره على رجل سعودى من أهل أبها يرتدى العقال والشماغ والدشداشة خرج وهو يجرى وبلمحة واحدة أدرك الدكتور طارق أن هذا الرجل الأبيض الشعر لابد انه يجرى ليطلب النجدة لصاحبة الصرخة الرهيبة وما إن خرج الرجل من باب المنزل حتى وقعت عيناه على الدكتور طارق وفى إحدى يديه الشنطة الطبية التى يحملها معه أينما ذهب وبتوتر شديد اتجه الرجل إليه وسأله قائلا: هل يمكن أن تعطينى المحمول الخاص بك لو سمحت دقيقة واحدة فقط من أجل أن أطلب الطبيب لزوجتى الحاجة لأنها مريضة جدا لو سمحت يا بنى . ونظر الدكتور طارق إلى الرجل ولمح فى عينه نظرة لهفة ورجاء وفى أقل من ثانية نسى تعبه وسهره وحاجته للراحة بعد يوم عمل شاق نسى كل هذا وثار فى داخله الشعور بالمسؤولية ونداء الواجب المهنى د طارق :وقال له : ما بها يا عمى مما تشتكى ؟ فرد الرجل بدون أى تردد : و**** يا بنى هى مريضة جدا وتشتكى من بطنها وتقول أن فيها مغص رهيب يقطع فيها وأنت ربما تكون قد سمعت صراخها من هنا . د طارق : حسنا تعالى وأرنى هذه الحالة. فنظر الرجل إليه نظرة كلها أمل ورجاء وقال له : أنت دكتور يا بنى ؟ أليس كذلك ؟ د طارق: نعم يا عمى أنا طبيب مصري واسمى طارق ماجيستير الجراحة العامة . فأمسك الرجل بيده وقال له : طيب الحقنى وأنجدنى يا بنى أتوسل إليك . وبدون كلمة انطلق الاثنان معا والرجل ما زال ممسكا بيد طارق وكأنه يسحبه سحبا إلى المنزل ودخلا من باب الشقة فى الدور الرابع وفتح الباب . وظهر خلف الباب شاب فى حوالى العشرين من عمره وقال : تفضلوا . وجذب الرجل طارق من يده إلى الغرفة المقابلة وقال له : تفضل يا دكتور . الحاجة هنا فى هذه الغرفة . ودخل طارق فوجد سيدة فى حوالى الأربعين من عمرها نائمة على السرير وقد سكنت حركتها تماما ويبدو عليها أنها فى غيبوبة تقريبا ولونها أصفر قليلا من شدة المرض وجلس بجوارها على السرير ومد يده ووضعها على جبينها ثم أمسك يدها ونظر فى ساعته ثم فتح الشنطة وأخرج السماعة وعرى الغطاء عنها ثم أمر الرجل قائلا : تعالى وافتح أزرار الجلباب من أجل الكشف . ولكن الرجل قال له : افعل ما تشاء يا دكتور فهى مثل والدتك . أهم شىء أنك تريحها أرجوك يا بنى . فقام طارق ومد يده و اخذ يفتح أزرار الجلباب ووقعت عيناه على وجه المرأة وفوجىء أنها على درجة عالية من الجمال رغم مرضها وليس أى جمال إنه جمال مغرى من النوع الذى لا تستطيع أن تحول عيناك عنه عيون واسعة فيها الكحل ينادى على من يتمتع به والخدود مستديرة والشفايف ممتلئة فى إغراء شديد تنادى على من يحتضنها بشفتيه وشعرها الأسود الناعم الطويل المنسدل على جوانب وجهها فى إغراء شديد كل ذلك لمحه وهو يفك الأزرار وبدون شعور منه وجد نفسه يلقى ببصره على فتحة صدرها التى ظهرت من فتحة الأزرار وتلصصت عيناه على صدرها المتكور فى صلابة واضحة وفى حجم كبير غاية فى الإثارة والإغراء . وألقى نظرة عامة على جسم المرأة وأحس برعشة تسرى فى جسده وأحس أن ما بين فخذيه بدأ ينبض وإن كان لم ينتصب بعد إلا أنه مع استسلام المرأة واستكانتها بين يديه أحس برغبة عارمة فى جسدها الملقى أمامه فى استكانة وتحركت يداه بالسماعة على صدر المرأة حتى لامس أعلى نهديها الممتلئين وفى خلسة من زوجها تحسس بيده لحم صدرها الأبيض الناصع وتمنى فى هذه اللحظة لو يقبل رقبتها الجميلة المغرية وهنا طرأت على ذهنه فكرة فطلب من الابن الشاب أن يذهب فيغلى بعض الماء وطلب من الأب أن يأتيه من أى صيدلية ببعض الأدوية وكتبها له فى ورقة وذهب الأب ليحضر ما طلبه الدكتور وخرج الابن الشاب ليغلى بعض الماء أيضا وهنا أحس طارق بيده ترتعش وهو يمدها إلى جسد المرأة . وبدون تردد مد يداه إلى فتحة صدرها وتحسس لحم صدرها وبيد مرتعشة امتدت يداه إلى ثدييها من تحت الثوب وأمسك بهما بين يديه وارتعد جسمه كله فمد يده على رجلها وتحسسها وصعد بيده إلى فخذيها وعرى الثوب عنها حتى بانت تكويرة أردافها فتحسسها ثم مال على وجهها واقترب من شفتيها وهو غير مصدق أنه سيقبل هذا الجمال النائم بين يديه واقترب أكثر من شفتيها ويداه ما زالت تتحسس فخذها وجسده كله يرتعش . وفجأة سمع صوت الشاب وهو عائد إلى الحجرة مرة أخرى فابتعد بسرعة وغطى رجل المرأة وتمنى ولو فرصة واحدة ينفرد بها بهذا الجسم الجميل المغرى ، وكان قد تيقن من أنها مصابة بتخمة بسيطة من كثرة الأكل ، ويسهل علاجها ببعض الملينات ومضادات التقلص القولونى التى كتبها للأب فى الورقة . وأخذ الماء من الشاب وبلهجة مليئة بالخطورة قال له إن لديها مرض معدى وأنه لابد أن يعطيه حقنة ضد هذا المرض . فبهت الشاب ولكنه وافق مباشرة على أخذ الحقنة . فأخرج طارق من شنطته حقنة مخدرة وحقنها للشاب وبعد دقيقة واحدة نام الشاب على الفراش بجانب المرأة المريضة وهنا وبدون أى تردد قام طارق ونزع الثوب عن المرأة حتى أصبحت عارية أمامه إلا من السوتيان والكولوت فقام طارق وهو يرتعش وتحسس زبره فوجده منتصب تماما على درجة لم تحدث من قبل ففك أزرار البنطلون وألقاه على الأرض وتجرأ فخلع باقى ملابسه حتى صار جسمه عاريا وزبره منتصب فأمسك بزبره وأخذ يدلك فيه وعيناه ثابتة على جسم المرأة . وهنا بدأت المرأة تتحرك وفتحت عيناها بوهن ونظرت إلى منظر طارق وهو عارى وبان الذهول على وجهها إلا أنها لم تستطع الحركة فاقترب طارق منها ونام بجوارها ولامست فخذه فخذها وامتدت يده على بطنها العارى أمامه وهمت المرأة أن تصرخ بصرخة خافتة إلا أنه اقترب من فمها والتهم شفتيها بفمه وكتم فيها الصرخة وتحولت الصرخة إلى أنات اعتراض مكتومة فتحسس بيده بطنها وظهرها وفك السوتيان وعرى ثديها . وارتعد جسمه بنار الشهوة والرغبة وشفتاه ما زالت تلتهم شقتيها الجميلتان والتهم حلمة ثديها ومد يده الأخرى ونزع الكلوت عن هذه المتعة الراقدة بين أحضانه وتوقفت الدنيا فلم يعد يهتم ولا يبالى لأى شىء إلا أن ينال هذا الجسم النارى ألقى الكلوت على الأرض واعتلى جسم المرأة بجسمه واحتك زبره بلحم بطنها فثار جسده وثارت دماء الشهوة والرغبة فيه واصطدمت يده برجل ابنها النائم على الفراش ونظر طارق إلى الشاب النائم كيف يملك أبوه هذا الجمال وحده . ونظر إلى المرأة فوجد الدموع تنساب على خدودها وفى عينيها نظرة فوجىء أنها نظرة رغبة مع إحساس بالندم أو الذنب لم يعرف أيهما ؟؟؟؟ وبدون تردد وعيناه على عين المرأة امسك برأس زبره وفى لحظة غاب فيها عقله أدخل رأس زبره فيما بين فخذيها فى الداخل وأحس بحرارة ودفء كسها وشعر بطعمه الرهيب وارتعش جسمه وبكت المرأة وبضعف يائس حاولت أن تدفعه بيدها فأمسك بيدها وأخذ يمص فى أصابعها وزبره يدخل إلى أعماق كسها ثم يخرج وصدرت منها أنات وآهات ضعيفة فأثاره ضعفها واستسلامها ودموع عيونها فازدادت رغبته وأسرع فى حركة زبره والمرأة تتلوى تحته وكأنها نسيت مرضها وألمها وابنها النائم بجوارها واحتضنته بقوه بيدها وتحسست ظهره وطيزه وهمست فى أذنه : إيش تسوى انت مين وكيف دخلت حجرتى ؟ كانت تسأل وهى متشبثه بيه بقوه د طارق : انا دكتور طارق استداعنى زوجك لعلاجك من مغص وكنتى بغيبوبه وبصراحه اول ماشفتك اتفتنت بيكى وبجسمك الرائع ولم اتمالك نفسى وينوا أبو فراس راح وليش فراس نايم هنا د طارق : أبو فراس بالخارج بيحضر ادويه ولا تخافى امامه اكتر من ساعتين حتى يعود وفراس اعطيته حقنه محدره ولن يصحو أيضا قبل ساعتين فقبلته ام فراس وقالت له نيكنى آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه انا محرومه من النيك فكما رايت أبو فراس شيخ عجوز ااااااااااااااه ايقظت شهوتى بعد ان نسيت انى انثى د طارق : لم يصدق نقسه فجن وحشر زبره أقوى وأقوى فى كسها، ونسى الدنيا كلها ونسيت هى أيضا الدنيا كلها وأصبحت الأجساد متلاحمة ومتناغمة فى موسيقى نيك رهيبة والشفايف متلاحمة وأسرعت حركة الأجسام وأصبحت كالحمى تسرى بين الجسدين مده ذادت عن نصف ساعه وبدأ طارق يرتعش وبدأت المرأة ترتعش وبدا ينزل المنى فى داخلها وبدأت تنزل المنى على زبره وصرخ وصرخت وانهار جسده وارتخت يداها وما زال زبره داخل كسها واحتضن جسدها بقوه فارتعشت مرة أخرى. ونظر فى عينيها فوجدها وقد أغمضتها والدموع ما زالت تترقرق على خدودها فقام عنها وتأمل جسدها ونظر إلى جمال وجهها وشفايفها وصدرها وثدييها وحلمتيها وبطنها وأفخاذها يا له من جسم جميل … وبدون تردد أدار جسمها بحيث أصبحت نائمة على بطنها فنام هو على ظهرها وزبره ما زال منتصب وأخذ يدلكه فيما بين فلقتى طيزها حتى خرم طيزها وأخذ يحاول أن يدخله فيه ولكنه وجد صعوبه لكبر حجم زبره وضيف خرقها وبعد عذاب ومحاولات كثيره إلى أن دخل كله فى طيزها وأحس له بمتعة حقيقية فأخذ يتحسس فخذيها ويقبل فى رقبتها ويحك بطنه فى ظهرها وزبره ما زال يدخل ويخرج من بين فلقتى طيزها وهى تتلوى تحته وتتآوه من شده الشبق وتصدر الآهات الممحونه وهى تطلب المزيد من القوه واستمروا ربع ساعه تقريبا على هذا الوضع الممتع وقد نسوا العالم حولهم حتى شعر أنه سيقذف منيه د طارق :فهمس فى أذنها هل أنزل جوه ولا بره ؟ فقالت بصوت كله محن وشبق فيا من جوه داخل …. آاااااااه …. انا عطشى للحليب فلم امارس من سنوات بهذا الشكل اااااااااااااااااااااااااه ماالذ زبك يا دكتووووووووور فأثارته الكلمة واحتضن جسمها بقوة وأخذ زبره يقذف المنى فى طيزها من الداخل انزل للمرة الثانية ولازال زبه منتصب ويريد اعاده الكرة مره اخرى … ثم قام عنها… ووقف ينظر إلى جسمها العارى وهو يرى نظرات عينيها والدموع التي تسيل على خديها ولا تتحرك من مكانها وقد انقلبت على ظهرها وكانها غابت عن الوجود مرة أخرى وكان هو يشعر بالراحة والمتعة .. ووقع نظره على ابنها النائم بجوارها غائب عن الوعى يسأل نفسه هل ينيك ابنها ولا ينيك امه وسألها د طارق :ام فراس كيفك الان هل زال المغص اراكى في حال احسن عن ذي قبل فردت ام فراس لا احسن كتير ولكنى اشعر باج سمى مخدر ولا اعرف من تائير زبك ولا الدواء ياترى هشوفك تانى يا دكتور ؟ د طارق : تحت امرك يا ام فراس وقت ما تحبى هتلاقينى في خدمتك في اى وقت تريدى فردت ام فراس لازم نلاقى طريقه نتقابل بيها يا دكتور بدون ما أبو فراس يدرى شيء انا الحين لن اصبر على بعدك عنى فقد ايقظت شهوتى التي لن يطفئها غيرك واكون في حاله افضل من الحين واكون مستعده للنيك افضل من الحين ايضا د طارق : وهو يرتدى ملابسه اخرج كارت من جيبه واعطاة ليها فيه كل تليفوناتى وابلغى أبو فراس انك تعانى من التهاب في البواسير وهو سوف يبلغنى ونجد فرصه أخرى للمتعه فانتى بحق رائعه ام فراس اقترب منها ووضع شفتيه على شفتيها فى قبلة طويييييييييييييلة ثم قام وبدون أن ينطق بكلمة ارتدى ملابسه وأخذ شنطته وخرج من الشقة وأغلق الباب خلفه وذهب من حيث أتى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مغامرات الدكتور طارق فى أبها ومريضة منتصف الليل وابنها الشاب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل