ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
بعد نقاش حاد وتبادل للإتهامات بين الزوجين خرجت الكلمة مثل الرصاصة .. انتي طالق .. طالق .. لفظها خالد وهو ينظر بعيون غاضبة لزوجته الباكية نشوى .. ولكنه سرعان ما ادرك فداحة اليمين الذي اقسمه .. فسكت ولكن بعد فوات الاوان .. كانت هذه هي الطلقة الثالثة والاخيرة .. اشعل سيجارة وجلس يفكر في صمت عميق .. قامت نشوى مترنحة من هول المفاجأة .. نظرت ليه .. .خالد .. دي التالتة .. فاهم يعني ايه التالتة .. يامصبتي .. يامصيبتي .. اتخرب بيتي .. رفع رأسه وهو يتنهد بحسرة .. وبيتي انا كمان يانشوى .. انتي السبب .. مكنش لازم تروحي الشغل وانتي عرفة اني عوزك وواخد اجازة عشان كده .. اختنقت نشوى بدموعها .. مش وقت عتاب ياخالد .. هنعمل ايه في المصيبة دي .. ريم بنتنا تروح فين .. آآآههه.. انا خلاص مش قادرة افكر .. لكن لازم اسيب البيت .. وجودي هنا دلوقتي حرام .. اتصرف انت ..قدامك شهور العدة وبعدها شوف هاتعمل ايه ..
تركت نشوى البيت مع ابنتها إلى بيت والديها .. وبدأ خالد يسأل عن حل لمشكلته .. قالوا له إن الحل الوحيد هو المحلل .. رجل يتزوج نشوى ويدخل عليها ثم يطلقها .. وتنتظر نشوى شهور عدة جديدة قبل ان يعقد عليها من جديد. . وبدأ البحث عن ذلك الرجل المحلل.
في بيت الاسرة في الريف كانت نشوى تجتر ايام العدة الثقيلة . . بعد اسبوع واحد شعرت بالرغبة في الجنس .. كانت جميلة وشابة وساخنة .. ولم تتعود أن تظل بدون نيك اكثر من يومين او ثلاثة باستثناء ايام الدورة الشهرية .. وكان خالد يحبها لذلك .. كان كسها مثل البركان يفور بالحمم .. وعندما تهيج تتصاعد رائحة كسها فتملأ الغرفة .. وكانت هي تحب خالد وزبه القوي .. ولكنها نادرا ماكانت تصل لشهوتها معه لانه عنيف ومتسرع .. ولم يكن انانيا يبحث عن لذته فقط .. ولكنه جاهل .. يظن ان لذة المرأة في اخذها بقوة وبدون مداعبات كافية .. وعندما يركبها يكتفها بذراعيه ويدك زبه في كسها كأنه يصارعها .. ويحسب توسلاتها كأنها غنج حريمي .. ثم ينزل من عليها بعد شهوته وكأن شيئا لم يكن .. ولكنه كان زوجها ويعطيها بقدر ما يعرف في شؤون النيك .. ولا يسلم الامر من دخولها الحمام بعد النيك لتستكمل مشوار شهوتها بأصبعها .. هذا الاصبع هو صديقها الوحيد الآن في بيت ابيها .. ولكنه غير كاف.. فهي تتلهف الى الاحساس بالزب يتحرك في أعماق كسها.. تتلهف على نومها على ظهرها .. وفتح كسها بيديها امام زب خالد المجنون .. وتشجيعها له كي يصاب زبه بالجنون .. تتذكر كلامها .. يالا ياخالد .. ايه .. مش عاجبك كسي النهاردة .. طيب بس حسس عليه كده..يالا ياحبي .. نتفته وخليته زي البنور علشانك .. يلا بقى ياخالد .. هاتجنن على زبك ..
تتذكر ايضا ردود خالد الابله .. طيب يانوشة فيه ايه .. انتي بقيتي فظيعة في النيك .. ايه ده .. هانيكك متخفيش .. يلا ارفعي رجليكي عشان نخلص .. زبي اتهرى منك ..
ولكن حتى هذا الزوج الجاهل لم يعد موجودا .. وزبه سريع الطلقات هو الان حلم بالنسبة لها ..
بعد شهر ونصف من الحرمان كان كس نشوى قد تحول الى وحش جائع يريد لحم الزب .. ولم يعد اصبعها قادرا على اشباع رغبتها في الاحساس بجسد رجل ينيكها .. وعندما زارت اختها الكبرى هند ذات صباح وجدت شعرها مبتلا .. كانت خارجة من الحمام .. داعبتها بالسؤال عن السبب.. ضحكت هند في خلاعة .. مانتي عرفة الرجالة يانوشة .. عاوزين يبلوا القرموط كل ليلة .. وانا بحب القراميط .. ههههه..
ذهب خالد الى خاطبة وصفوها له .. اسمها ام سمير .. شرح لها الموضوع .. انفجرت في الضحك اولا .. احسن ياأستاذ .. عشان تبطلوا تلعبوا بيمين الطلاق .. انت مش اول واحد يطلب ده مني .. كتير قبلك .. اطرق خالد رأسه خجلا .. طبعا ياست ام سمير .. انا تحت امرك في اي طلبات .. ردت المرأة بكل جشع .. لا .. مفيش طلبات ولا حاجة .. انا باخد 500 جنية .. والمحلل هاياخد الف .. وكل تكاليف الفرح والمأذون عليك في الجواز والطلاق ..
هز خالد رأسه ياسأ .. حاضر .. كل اللي تأمري بيه .. بس الموضوع ينتهي بسرعة أرجوكي
أكملت المرأة حديثها وسألت مستنكرة .. سرعة ايه .. لازم الاول اشوف العريس .. وطبعا انت فاهم الفولة .
انتبه خالد .. فولة ايه ؟
الفولة يا روحي .. فولة العريس والعروسة .. واللي بيحصل بينهم في ليلة الدخلة .. مش عرفه ولا افسر اكتر ..
تساءل خالد فزعا .. لا فسرى ارجوكي .. فيه ايه .. انا خايف على مراتي
ردت المرأة بكل وقاحة .. لو خايف عليها كنت صنتها .. واللي بيحصل انه لازم ينام معاها .. راجل ومراته .. مش هاقول اكتر من كده ..
كان خالد مذهولا .. يعني لازم كده ..مش ممكن اي حل تاني .. ارجوكي يا أم سمير
قامت ام سمير كأنها تطرده .. لا حل تاني ولا تالت .. لازم يخش عليها .. مع السلامة يااستاذ .. واستنى مني تليفون .
في طريق العودة فكر خالد في الكارثة .. فكر ايضا في امرأته .. هو يعرف انها لا تصبر على الحرمان من النيك .. ترى ماذا تفعل .. وهو ايضا يحبها ولا يصبر على البعد عن كسها الحبيب .. هل سيظل ذلك الكس حبيبا بعد ان ينيكه زب آخر وينزل فيه اللين .. حتى لو في الحلال .. لطالما اعتقد خالد ان كس نشوى حكر عليه .. ورغم شهوتها الجامحة فإنه واثق من أنها لم تر قبل الزواج زبا غير زبه .. لقد تزوجها بكرا عفيفة .. .. ولكن ذلك الاحتكار على وشك ان ينكسر الآن ..
شهران ونصف من العدة .. نشوى على وشك الجنون من الحرمان الجنسي .. كسها في حالة مزرية .. شعره طويل والإفرازات اللزجة تسيل منه بلا توقف وتلتصق بالشعر .. ريحتها فايحة .. اصبحت تخجل من الجلوس في حضرة ابيها أو امها وتخشى ان تفضحها رائحة كسها .. كانت تحاول دائما ان تجلس مضمومة الفخذين .. ولكن كان يخيفها أكتر ان تنسى وجودهما لحظة وتهرش كسها بيدها من فوق الجلابية كما اعتادت ان تفعل مؤخرا .. وبمجرد دخولها غرفتها وغلق البات تخلع الكيلوت وتفتح فخذيها للهواء كي يبرد الكس الملتهب .. عادة لا يبرد .. وتقوم الى الحمام لتدعك زنبورها المتورم حتى تأتي الشهوة مؤلمة وناقصة ..
ولكن اكثر ما يؤلمها انها ترى النيك حولها في كل مكان .. كانت اختها هند لا ترحمها .. وتحكي لها بالتفصيل كل مايدور في ليالي النياكة مع زوجها .. وعزمومها اخيرا على فرح بنت الجيران .. حضرت ليلة الحنة مع الحريم .. شاهدت عملية نتف كس العروس الصغيرة وتجهيزه للنيك .. وسمعت نصائح النسوان للعروسة وكيفية استقبال الزب في كسها والاستمتاع به .. واخيرا من نافدة غرفتها شاهدت كلبة في الشارع يتعاقب على كسها ثلاثة كلاب وهو تئن من اللذة .. احست ان الكلبة محظوطة عنها .. لانها لا تجد زبا واحدا
لم تبحث ام سمير الخاطبة عن محلل لنشوى وطليقها خالد.. كانت تعرف ان وليد مستعد دائما لمثل هذه المهمات .. وليد شاب في الخامسة والعشرين .. وسيم ممشوق القوام .. فشل في الدراسة وفي كل وظيفة التحق بها .. اكتشف ان النساء تعشقه فاحترف اشباعهن.. اصبح حلال المشاكل .. البنت الهايجة يفرشها .. والمفتوحة يتزوجها اسبوعا ليداري فضيحتها .. والمحرومة مع جوزها يشبعها نيك .. والمطلقة بالتلاتة يحللها لجوزها .. وكله بتمنه .. من علبة سجاير الى عشرة جنيه الى ساعة مسروقة من الزوج الى الف جنيه في المحلل .. اعتبر وليد نفسه محظوظا .. كل يوم مع كس جديد .. كان ينيك النسوان والبنات بفلوسهم وفلوس اهاليهم .. التجارب جعلته خبيرا في شؤون الكس .. كان يعرف كيف يداعبه ويلحسه وينيكه.. وحتى ام سمير الخاطبة لم تسلم من زبه رغم انها زوجة وام .. ارادت ان تذوق الزب الشهير الذي طالما رشحته للنسوان الاخريات.
ذهبت ام سمير مع وليد الى منزل والد نشوى ليخطبها .. كان الموقف محرجا .. لم تكن هناك شروط من اي من الجانبين .. فقط التأكد من ان نشوى انهت العدة .. والوالد وافق فورا .. وبقي ان يشاهد العريس العروسة .. دخلت نشوى محتشمة .. جلست واشاحت بعينيها بعيدا عن العريس المرتقف .. جلس هو متصنعا الخجل .. ولكن جمالها والشهوة الخفية في وجهها جعلته سعيدا في داخله .. عرف انها امراة ساخنة متعطشة للزب .. وتحدد ال**** والزفاف في يوم واحد بعد اسبوع .
طلبت ام سمير المهر المتفق عليه مع خالد لتعطيه لوليد .. فاجأها خالد بأنه يريد ان يرى العريس .. لم يكن ذلك معتادا .. فالزوج عادة لا يريد معرفة الرجل المحلل الذي سينيك زوجته. ولكن خالد اصر .. رتبت لهما لقاءا في منزلها .. تركتهما ودخلت غرفة أخرى .. بدأ خالد الحديث :
– أهلا .. يا رب تكون معرفة خير ..
– اهلا .. ما تخافش على الست نشوى .. دي في عينيه ..
– أكيد .. انت فاهم طبعا ان المسألة مؤقتة .. يعني يا ريت تخلص بأسرع ما يمكن.
– طبعا طبعا .. والحقيقة دي مش أول مرة بالنسبة لي .. اهي شغلانة يعني ..
– كنت عاوز اطلب منك طلب .. ممكن
– طبعا .. اتفضل
– هل ممكن يعني انك ما اتقربش من نشوى ..فاهم
– لا الحقيقة .. ازاي
– يعني .. يعني ما تنامش معاها .. عارف قصدي ايه .. دي مراتي ومحبش حد غيري يلمسها.. والف جنيه زيادة على اتفاقنا
– الحقيقة ..مش عارف اقول لك ايه يا استاذ خالد .. ده الشرع بيقول اني لازم اخش عليها .. زوج وزوجة ..
– يا سيدي خش .. بش مش لازم.. نيك يعني .. كلمها .. نام جنبها .. بش مش لازم تنيكها .. وما ظنش هي تكون مبسوطة معاك .. لانها بتحبني انا جوزها .. وابو بنتها .. وارجوك ماترغمهاش على كده..
– آسف يا أستاذ خالد .. مقدرش اوعدك .. ضميري ما يسمحش بمخالفة الشرع.. وكمان انا راجل .. ولا مؤاخذة مراتك أو طليقتك ست جميلة جدا .. مش عارف ازاي انت طلقتها .
– مش وقت الكلام ده .. ردك النهائي ايه
– ما عنديش رد تاني . . لكن انت ممكن تشوف محلل غيرى ..
كان وليد يعرف انه لا يوجد محلل غيره .. وكان خالد يعرف ذلك أيضا .. نهض وعلى وجهه الغضب .. اخرج من جيبه ظرفا في الف جنيه وتركه لوليد على المائدة .. وخرج دون كلمة
ملخص ما سبق : خالد طلق زوجته الجميلة نشوى الطلقة الثالثة .. ليس هناك حل سوى المحلل .. بحث ووجد خاطبة تدعى ام سمير .. احضرت له محلل اسمه وليد .. شاب وسيم وخبير في شؤون النسوان والنيك .. حاول خالد ان يمنعه من نيك نشوى عندما يتزوجها .. ولكنه رفض .. نشوى ايضا كانت في حاجة لزب ينيكها بعد شهور العدة الطويلة .
استمرت خطوبة نشوى على المحلل وليد اسبوعا واحد .. زارها مرة واحدة واحضر لها هدية ذات معنى .. طاقم ملابس داخلية خليع يفضح اكثر مما يغطي.. طلب منها صراحة ان ترتديه له في ليلة الدخلة .. اخذته بخجل مصطنع ولكنها عرفت اي نوع من الرجال هو وليد .. شهواني .. ورسالته لها هي : أريد أن انيكك .
في ليلة الدخلة تدخلت ام نشوى مرة اخرى كما فعلت قبل أربع عشرة سنة عندما جهزت كس نشوى لزب خالد .. هذه المرة اقنعت ابنتها مرة اخرى بأن تنتف كسها لوليد .. امتثلت نشوى وهي نفسها مشاعر متضاربة .. خوف من رجل غير زوجها ويريد ان ينيكها .. واحساس بالاغتراب عن الواقع كان كل ما يحدث ليس لها ولا يعنيها في شئ .. وشعور آخر عارم بين شفتي كسها في الرغبة في زب يدخل الكس المهجور .. ولكن هل من الضروري ان يكون هو زب طليقها خالد الذي لم يعرف كسها زبا غيره .. ام ان زبا جديدا لشاب وسيم يصغرها في السن ويفور بالشهوة قد يكون الطف وألذ..
انتهى الفرح العائلي سريعا .. وودعت نشوى ابويها وابنتها ريم بالدموع .. وتحركت السيارة الى منزل نشوى الذي وافق خالد على ان تتزوج فيه وليد .. دخلت نشوى بيتها للمرة الاولى منذ خرجت منه مطلقة .. ولكنها دخلته عروسة مع عريس جديد.. كان قد تعشيا في الفرح .. وعندما اغلق عليهما الباب لم يحاول وليد ان يحضنها او يقبلها .. خبرته جعلته يعطيها وقتها لتعاد عليه .. تركها تقوده الى انحاء الشقة ليتفرج عليها .. انتهت الجولة في غرفة النوم .. نفس السرير الذي طالما ناكها عليه زوجها .. لكن وليد رجل عملي .. لم يتأثر بهذه المشاعر الفارغة .. اقترب منها بكل رقة ..امسك يدها .. ارتعشت .. ضغط عليها .. ثم مال برأسه فقبل يدها كأنها أميرة ..اعجبها ذلك .. ابتسمت .. صعد برأسه مقبلا كل يدها .. ثم وقف واحتضنها برفق ..لم تمانع .. كان حليقا ومتعطرا .. دار بشفتيه على وجهها حتى انتهى بلمسات من شفتيه على فمها .. اخذ شفتيها .. لم تتجاوب في البداية .. ولكن يديه القويتين كانت اعتصرتا خصرها في رفق فلم تملك إلا ان تسلم شفتيها ..
أدرك وليد لحظتها أنه فاز بها .. فبدأ يقبلها بهدوء .. لو انه امتصها سريعا لنفرت منه .. كان يريدها ان تريده .. رويدا رويدا كانت شفتيها تذوب ببطء في فمه .. انتهى الامر بها مستسلمة مستمتعة تبادله مص اللسان والشفايف .. جلسا على السرير الكبير .. مد يده على صدرها وضغط .. تأوهت ونهدها الكبير في يده .. احست بأول بادرة من الشهوة تعتمل في كسها .. ضغطت فخذيها ولاحظ هو ذلك .. لم يتعجل .. فك لها سوستة الفستان وكشف ظهرها العاري .. حسس عليها صعودا وهبوطا .. نزل الفسان فظهر السوتيان .. لم يحاول فكه .. رفعه فوقع النهدين على بطنها .. بدأ يحسس عليهما بيده .. امسك حلمة بين اصابعه وشرع يفركها .. تأوهت من اللذة وشفتهيا في شفتيه .. تذكرت لحظتها ان زوجها السابق خالد لم يفعل معها ذلك ابدا .. كان يهوي بفمه على حلماتهما ويعضهما بأسنانه بصورة مؤلمة .. لكن وليد نزل بفمه على رقبتها .. قبلاته كانت نهمة ولكنها رقيقة .. تمنت ان يكمل نزوله الى صدرها .. حقق لها الامنية دون ان تطلب .. احست بدفء فمه ورطوبته على لحم بزها ..ثم بحلمتها تذوب داخل فمه .. كانت قد اشتعلت بالرغبه .. وهو يزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولايترك واحدة دون مص طويل .. لكن المصيبة هي انها لم تنتبه الى يده التي كانت قد رفعت الفستان عن فخذيها وشقت طريقها نحو الكس المشتعل .. ادركت ذلك متأخرة عندما احست بأصبع يداعب كسها من فوق الكيلوت .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آآآآآهههههه.. وليد .. أرجوك.. ااااهههه.. رفع رأسه من صدرها .. سألها .. ابعد صباعي ياروحي .. تحبي ابعده ..
سكتت .. فهم ان الإجابة هي .. لا .. عمد ساعتها الى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أححح ..اح ياوليد .. ايه ده .. اح .. أدرك من صوتها انها امراة ساخنة ممحونة تعشق الجنس .. مد يده الاخرى الى يدها .. اخذها ووضعها برفق على زبه المننصب تحت ملابسه .. حاولت ابعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبه.. اعاد المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بيدها على الزب وعرفت انه ضخم وصلب .. ازدادت شهوتها .. كانت تشعر بالمتعة من احساسها بأنه زب جديد عليها غير زب خالد ..
قام وليد وجعلها تخلع الفستان .. كانت متعاونة .. فرح بها عندما وجدها ترتدي طاقم اللانجيري الذي اشتراه لها .. خاصة الكيلوت الاحمر الفاضح الذي انحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي ظيزها .. قرر الا يخلعه عنها .. فهو لايخفي شيئا من الكس السمين المنتنوف ..
خلع ملابسه بسرعة .. في ثوان كان عاريا امامها وزبه بارز من بين فخذيه بزاوية قائمة على بطنه .. نظرت نشوى اليه بانبهار .. وبعكس ماكانت تعتقد فإنها لم تشعر بأي ذنب .. هذا الرجل زوجها .. وحلالها .. لا حظت بسرعة ان جسد وليد رياضي وممشوق وعضلاته بارزة .. ما ابعده عن جسم خالد السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة اخرى الى زبه .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كانه في انتظار شيء .. نظر اليها وليد .. رأى الشهوة في عينيها .. همس لها .. امسكيه .. لم تتردد .. هي امراة متزوجة وليس هناك ما يخجلها .. على العكس .. الزب الجديد كان اجمل واقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها .. مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط ..
صعدت الى الرأس وضغطت برفق .. تأوه وليد .. مال عليها وقبلها .. سألها .. تحبى تبوسيه .. كانت سمعت عن ذلك من اختها الشرموطة هند .. قالت لها ان زوجها علمها بوس زبه ومصه .. وان طعمه لذيذ .. كانت تريد ان تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زب وليد .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريا من رأس الزب .. دفع وليد خصره في اتجاهها فوجدت زبه على شفتيها .. أدركت المطلوب دون ان يطلب منها .. وببطء اخرجت لسانها لتتذوقه اولا .. لحست الراس .. احست بالجنون في كسها .. مجرد احساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقط خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى وليد .. كان مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبه في فمها .. تأوه من الذة .. واحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. احست انها محنكة هايجة .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة .. لماذ لم يفكر خالد في هذه اللعبة قبل ذلك .. لماذا لم يطعمها زبه ..
بدون تفكير شرعت نشوى في مص زب خالد .. لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها الحيوانية وتأوهات وليد هي الدليل .. كانت تمص زبه بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين اسنانها .. ووليد .. يتأوه من اللذة .. كان يحسب نفسه كازانوفا النساء .. وقد مصت زبه نسوان وفتيات كثيرات .. كان يتصنعن اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها ان تهدأ الوتيرة كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. اخرجت زبه من فمها وابتسمت له .. نزل وقبلها .. سألها .. عجبك .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل يا وليد .. سألها بخبث .. هو ايه ده يا نوشة .. اطرقت بغنج .. مانت عارف .. لأ .. عاوز اسمع منك .. هو ايه ده .. ردت بصوت عال وضاحك ..زبك … زبككككككككككككككككك.. زبك ياوليد .. ياقليل الأدب ..
طرحها وليد برفق على السرير .. نام فوقها .. اتكأ على كوعيه .. حسبت انها سيدأ ينيكها .. كانت واهمة .. مص لها حلماتها من جديد ثم نزل الى سرتها .. دفع لسانه فيها .. كانت هذه جديدة ووجدتها لذيذة .. واحست به يفتح فخذيها برفق .. اعتقدت انه يريد رؤية كسها .. لم تمانع وفتحت .. لاحظ هو الزنبور الكبير البارز من بين شفتى الكس .. عرف لماذا هي ساخنة وهايجة .. مد اصابعه وفتح الكس فكشف لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعب الزبنور بأصابعه فشهقت من شهوتها .. أرجوك ياوليد .. بلاش ده .. بيجنني .. اه.. واغمضت عينيها .. كان بانتظار هذه اللحظة .. مال برأسه دون ان يلمس فخذيها ..
وليد بين فخذي نشوى .. على وشك ان يلحس كسها .. هي لا تتوقع ذلك .. ظنت انه يريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يستحق المشاهدة .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في اعلى الكس .. عرف وليد ساعتها سر هياج نشوى .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. منذ أن بلغت في الثالثة عشرة من عمرها وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها يوميا ليهدأ وتستطيع المذاكرة والنوم .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبور نشوى الرائع .. فكانت تضطر لاستكمال شهوتها في الحمام بعد النيك . . ولكن وليد مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في اسعاد المراة .. مد يده وفتح الكس .. ثم داعب الزنبور بطرف اصبعه .. تأوهت نشوى .. ولكن القادم كان اجمل .. شعرت بشيء طري ورطب يداعب زنبورها .. ادركت فجأة انه لسان وليد ..
شهقت من اللذة ومن المفاجاة .. لم تتوقع ان يلحس رجل كسها .. كانت تسمع عن ذلك من اختها هند .. قالت لها ان زوجها كامل يلحس لها كسها .. وان لذة اللحس رائعة .. لكن خالد لم يفكر يوما في تقبيل كس نشوى ..فضلا عن لحسه .. جاهل .. بعكس وليد الفنان .. بدأ ينزل بلسانه من الزنبور الى فتحة الكس .. ولكن نشوى كانت تصعد الى ذروة من اللذة لم تعرفها من قبل .. شهقت ورفعت طيزها في محاولة لعصر كسها بين فخذيها .. طاوعها وليد لتستمع .. لكنه وضع كوعيه بين فخذيها فاضطرت لفتحهما من جديد .. واستسلمت لما يحدث لكسها .. وما أجمله .. كان لسان خالد يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم .. يصعد الى الزنبور فتشهق من اللذة .. ينزل الى الفتحة ويدخلها .. فتصرخ من المتعة .. أحححح .. أح .. اح يا وليد .. ايه اللي بتعمله ده .. اح.. انا عمري .. اههه ..عمري ماحد عملي كده .. ارجوك.. اوعى تبطل لحس .. ايوه ..كده ..كدة ارجوك..احححح ..لذيذ.. اح ..اه .. ايه .. هاتجنن .. إلحس كسي يا وليد .. إلحس كسي .
كان وليد يصغر نشوى بنحو 15 سنة .. ولكنه كان يعشق اكساس النسوة الناضجات .. والمتزوجات .. والمطلقات والارامل .. هذه اكساس مخضرمة اعتادت النيك ثم حرمت منه .. لذلك فهي اكساس جائعة للمتعة .. وصاحبات هذه الاكساس نسوان مجربات لا تعرفن الخجل .. لذلك لم يستغرب من نشوى ان تطلب منه لحس كسها صراحة .. ولكن احدا لم يكن يعرف نقطة ضعفه .. كان لديه سر يجعله يعشق لحس الأكساس .. الرائحة ..رائحة الكس .. كانت تهيجه ربما أكثر من منظر الكس نفسه.. رائحة الكس الثقيلة ليست فجة على الاطلاق .. هي رائحة مميزة بين كس وكس .. ولكنها مليئة بالرسائل الكيماوية التي تؤكد ان المراة ساخنة وتريد الزب ..
كانت رائحة كس نشوى تملأ الغرفة .. دفن وليد انفه في فتحة كسها واستنشق عبير كسها الملتهب .. ثم دفع لسانه داخل الكس وشرع يلعب به في اللحم الساخن .. صرخت نشوى .. احححححححححححححححححح.. اح .. اه ياوليد .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. إلحس كمان .. كمان والنبي .. احح ..اه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. اه ..
شعر وليد بكسها ينقبض .. قطرات سائل الكس تنزل على لسانه .. ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. قاوم الضغط ..ظل بلسانه مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على لسانه .. خرج لسانه من فتحة الكس .. قاوم ثانية وضعطه على الزنبور البارز ..صرخت شهوتها الاخيرة .. ثم بدأت تهدأ.. اه ..اهه .. اه ..اح ..ايه ده يا وليد ..عملت في كسي ايه .. اه..
ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانه بشهوة افقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. قام هو سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلها بشدة .. اخذ لسانه في فمه.. جعلها تتذوق طعم كسها من لسانه .. اعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها ابدا .. عرفت الان لماذا تحب هند زوجها كامل عندما يلحس كسها ..
سألها وليد .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو ايه ده .. رد بحسم رجولي .. زبي ..زبي يا نشوى ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رد ..زي ما تحبي انتي .. عاوزة زبي .. مازالت تغنج ..ايوة .. عوزاه .. سألها … هو ايه ده اللي انتي عوزاه .. اجابت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا وليد ..قوم نكني .. وفتحت فخذيها .. كان كسها هادئا ولكنه مازال ساخنا ..
نظر وليد الى الكس .. قطرات سائل الكس اللامع اللزج مازالت تنساب من الفتحة الى الجسر الصغير الواصل بين الكس وفتحة الطيز .. دفع اصبعه في الفتحة برفق .. انزلق وشهقت نشوى .. اه .. بالراحة يا وليد ..والنبي بالراحة .. كانت معتادة على عنف طليقها خالد عندما يدخل اصبعه الجاف في كسها فجاة ..وليد لا يفعل ذلك .. ادخل عقلة من الصباع وبللها بعصير الكس .. ثم تدريجيا حتى دخل اصبعه كله .. لعب به داخل الكس .. تأوهت ..اح .. اح .. بتعمل ايه يا وليد .. اح .. تأكد وليد انها طرية وساخنة من داخل كسها ..أخرج اصبعه واتخذ وضع النيك .. كانت له عادة جميلة مع النساء .. عندما يشرع في النيك يجعل المرأة تفتح كسها بيديها الاثنين .. كأنها تدعوه وتلح عليه كي ينيكها ..طلب منها ذلك .. فعلته في خجل حقيقي.. كانت تحسب ان على الرجل ان يرجو المرأة كي ينيكها .. هاهو وليد يجعلها تفتح له كسها بيديها لتدعوه .. كانها شرموطة هائجة تتلهف على الزب .. قرب خالد رأس زبه المنتصف من الكس المفتوح .. امتلأت نشوى بالترقب .. كانت اول لمسة في زنبورها .. دعك رأس الزب في رأس الزنبور .. شهقت .. اح.. اح ..يالا دخله يا وليد .. نزل بالزب الى الفتحة .. حسبت انه سيدخله .. ولكنه عاد صعودا الى الزنبور .. تأوهت .. اح..اح .. بلاش كده .. ارجوك ما تعذبنيش .. دخله يا وليد .. سألها .. فين .. اجابت سريعا .. في كسي .. ارجوك في كسي .. والنبي دخله في كسي يا وليد .. نكني …. استجاب لها .. وضع رأس الزب على الفتحة .. شدت هي شفايف كسها الى الخارج .. جعلته مفتوحا كأبواب الوكالة .. ضغط وليد .. انزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. اههه .. لم يكن يتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. هي زوجة وأم .. ولكنه اراد ان يعطيها أحساس العروسة البكر من جديد .. انتظر وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثل عليها انه يضغط زبه في ماسورة الكس .. قتلها التلهف على الزب .. رفعت طيزها كي يرتفع كسها ويبتلع الزب .. ابتعد هو مراوغا .. وتأوه .. اه يا نوشة .. اه .. كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. اه .. اعجبها الغنج الرجالي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطه وضغطت على طيزه برجليها .. دخل الزب .. شهقا معا .. تذكرت ساعتها زب طليقها .. لم يكن اصغر من زب وليد .. ولكن صاحبه كان غشيما .. يدكه فيها كأنه يعطيها منحة .. وليد يجعلها تشعر انها انثى تعطيه اللذه من كسها .. اخرج وليد زبه حتى المنتصف .. عاوت الضغط بساقيها فأدخله كله .. انتظم ايقاع النيك .. ببطء .. هو يخرج زبه حتى المسافة التي تريدها وتحددها بالضغط على طيزه .. فيعيده في كسها .. رأس زبه كانت تغوص حتى اعماق رحمها .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب الكس وهو يخرج ويدخل .. لم يكن وليد متعجلا .. كان يتلذذ بها ويجعلها تتلذذ به .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اححح .. اح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. اح .. زبك لذيذ ياوليد .. اح .. اموت في زبك .. اف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك ياوليد .. نكني ..كمان ..
كلامها جعله يتفاعل معه على طريقته .. اه يا وسخة … كسك نار يا حيوانة يا كلبة .. بتحبي النيك .. هه ..بتحبي النيك يا نوشى .. اه يا كلبة .. كسك بياكل زبي .. اه .. يا شرموطة يا وسخة .. افف.. اه ..
فوجئت بألفاظة البذيئة .. خاصة يا شرموطة .. لم تعترض حتى لاتفسد مزاجهما .. ولان هذا هو واقعها في تلك اللحظة . .شرموطة ساخنة تفرح بزب شاب من سن اولادها حتى لوكان زوجها .. وحيوانة لا تشبع من النيك .. وكلبة ايضا .. لانه قام عنها فجأة وقلبها برفق على بطنها .. استجابت .. رفع طيزها في الهواء بيديه .. جاء ورائها .. استغربت .. هل يريد طيزها .. مستحيل ان توافق .. وليد .. اوعى تكون عاوز .. لأ .. حرام .. انا مش كده .. إلا دي .. صفعها برفق على طيزها .. رد هامسا .. انا عارف انك مش كده .. انا عاوز كسك من ورا .. سكتت مندهشة .. ثم احست بزبه يدخل كسها البارز من الخلف .. تماما مثل الكلبة .. في الطعنات الاولى كانت غير مستريحة .. دفع ظهرها الى اسفل فبرز كسها للخارج ..دخل الزب بكامله .. بدأ يينكها ببط .. بدأت تستمع . . كان زبه يحتك بزنبورها في المتدلي في الدخول والخروج .. تأوهت ..احح .. لذيذ كده ياوليد .. اح..اح.. مال عليها .. سألها في اذنها .. عاجبك يانوشة .. ردت هامسة .. اح .. ايوة ..لذيذ .. اح .. واصل حديثة الفاجر.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. اه ..
كان شابا وقويا .. وقد درب زبه على احتمال اقصى درجات الاثارة دون ان يصل للشهوة .. وكانت هي ملتهبة على وشك الانفجار .. نامت على بطنها وسحبت معها وليد وزبه .. نام هو فوقها وظهرها له وزبه مازال في كسها .. تصاعدت شهوتها بفعل احساسها بأنه كانه ينيكها في طيزها .. كانت توحوح .. وتغنج .. وتتأوه .. اه ..ححححح.. اح .. اوف .. نيك كمان .. دوس ياوليد..دخله للأخر .. انا خلاص .. هافرقع .. اح .. افففف .. اه ..
فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على الزب في كسها .. وعصرت فكادت تطحنه .. صرخ هو .. اه يا شرموطة .. اه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. اههه .. ثم اطلق لزبه العنان في كسها .. دفعه الى النهاية واستند على جسدها بجسده .. تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبه لتستقر في اعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء الكس وفاض .. ومازال يقذف .. صرخت نشوى من سخونة اللبن وحرقة الشهوة في كسها .. احححححححححححح.. سخن ياوليييييييييييييد .. اح .. لبنك سخن .. ببحرق .. اف .. كسي ساح .. اح .. لذيذ.. انت اللي وسخ ياوليد .. يا وسخ.. يا حيوان لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. اح..اهههه..ه..
ظل وليد فوقها حتى هدأت شهوتهما .. قبلها .. ضحكت .. ثم تذكرت شيئا.. لم تكن تستخدم اي وسيلة لمنع الحمل .. وزفافها على وليد جاء في وسط دورتها .. اخصب فترة للمراة في الشهر .. الحقيقة انها لم تكن تتوقع ان وليد سينيكها .. وفكرت انه حتى اذا ناكها ستطلب منه ان يرمي لبنه خارج كسها في آخر لحظة .. ولكن فات الاوان .. كان زبه لذيذا لدرجة انه انساها هذه المسألة .. وحتى لو افتكرتها ماكانت تطلب منه هذا الطلب الفج .. فزبه أجمل من ان تعرضه لهذا العذاب .. لقد امتعها حتى الثمالة .. فكيف تطلب منه ان يرمي لبنه في الخارج .. فات الاوان على كل حال ..
جلسا على السرير واشعلا سيجارتين .. لم تكن تدخن ولكن على سبيل الدلع مع زوجها الشاب الجميل .. سألته .. كنت متضايق .. سألها من ايه .. ردت بخجل مصطنع .. يعني عشان انا مطلقة .. ويعني .. مفتوحة .. كان نفسك تفتحني ؟ اجاب .. لا .. انا .. ردت مندهشة .. معقولة .. كل شاب نفسه يفتح بنت ..؟ ؟ أجاب .. إلا انا .. انا عمري ما فتحت بنت ولا عاوز افتح بنت مع اني اتجوزت كتير قبلك .. اندهشت اكتر .. لم تكن تعرف شيئا عن ماضيه .. قالت متوسلة .. ارجوك احكليلي .. انا مراتك .. ضحك .. وحتى لو مش مراتي .. انا ياما اتجوزت بنات مفتوحة .. ومطلقات زي حالاتك .. يعني انا بحب الاكساس المفتوحة .. الجعانة للنيك .. الكس المفتوح له سحر .. اذا كانت صاحبته متجوزة تبقى شرموطة سخنة مش مكفيها جوزها .. ولو ارملة تبقى محرومة هاتجنن على الزب .. ولو مطلقة زيك تبقى نفسها فيه بس مش قادرة عشان العدة .. ياسلام على الكس المفتوح ..
ضحكت نشوى ضحكة كبيرة .. ومالت على صدره .. يا لهوي يا وليد . . ده انت مصيبة .. اهههه ياني منك .. ضحك بدوره .. رد على طريقة عادل امام .. دنه غلبااااااااااااااااااان ..
اصبحت نشوى اسيرة لزب وليد ولسانه .. واصبح هو اسير كسها .. كان ينيكها في السرير .. وفي الصالة .. يعطيها زبه لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام له كي يلحسها على كنبة الانتريه .. نقلها الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. اعاد لكسها الحياة بعد موات طويل .. وعشقت هي زبه .. كانت مفتونة بمص ذلك الزب الشاب وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وليد وهو يتلوى من لذة المص .. وعموما اعجبتها فكرة انها في الخامسة والثلاثين وتحظى باعجاب شاب في الخامسة والعشرين .
هو ايضا .. اصبح مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل .. فيها حيوانية طبيعية تجعله لايفكر في شئ سوى التعامل مع كسها لحسا ونيكا .. صوتها اثناء النيك يجننه .. محنها يثيره .. كلامها يذيب زبه .. ولكن رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا..
اقتصر الزوار للعروسين على الأقارب .. ريم ابنة نشوى من خالد جاءت مع جدتها .. وجاءت هند اخت نشوى .. سألت اختها بفضول امراة شهوانية قحة .. ايه .. عامل ايه معاكي يا نوشة ..بسطك في السرير .. ابتسمت نشوى .. بس يا هند .. عيب .. بس ايه يا بت .. عمل ايه معاكي اتكلمي .. ردت نشوى كمن تريد انهاء الحديث.. كويس .. خلاص استريحتي .. ولكن ابدا .. هند لا تفكر الأ في الجنس .. خلاص ايه يا نوشة.. احكليلي .. زبه حلو .. الواد نفسه زي القمر .. بس ايه اخبار زبه .. ضحكت نشوى .. ايوة يا هند .. حلو .. اسلفه لك شوية .. ضحكت هند .. ياريت .. هو فيه واحدة في سننا تلاقي زب شباب زي ده .. ده كامل خلاص .. قرب يسلم النمر ..
ضحكت الاختان ..
كانت فكرة الطلاق تتباعد .. لم يتحدثا فيها وإن كانت تخطر على بال كل منهما .. وكل منهما يطردها من ذهنه .. فلا هو يرغب في ان يفقد كسها الذهبي الرائع .. ولا هي تتصور حياتها بدون زب وليد الجميل ..
ولكن طليقها خالد لم ينس ..
اسبوعان بعد زواج نشوى من وليد.. طليقها خالد على المقهي يفكر .. كيف يسترد زوجتها نشوى من النذل الذي تزوجها .. نشوى ترفض الرد على تليفونها الموبايل عندما تجد رقمه .. ارسل اليها ام سمير الخاطبة فقالت لها انها سيدة متزوجة ولا يجب ان تكلمها عن رجل غير زوجها .. وليد نفسه قابله على المقهى .. عرض عليه خالد الف جنيه اخرى مقابل تطليق نشوى .. صده بعنف .. ازاي يا استاذ تطلب مني اطلق مراتي ..بأي صفة .. انا مش عاوز اسمع الموضوع ده تاني .. يالا مع السلامة ..
هذا النذل .. انه ينام في سريره .. وينيك زوجته عليه .. ويصرف فلوسه .. والان يرفض تطليقها .. هل يقتله .. سيضيع مستقبله ومستقبل ابنته ريم .. وحتى ان فعل .. ليس هناك ما يضمن عودة نشوى اليه بعد ما قالته لام سمير الخاطبة .. الافكار ستقتله ..
نشوى عارية على السرير في غرفة نومها .. ملامح وجهها تصرخ بلذة عارمة .. انفاسها ثقيلة وعيناها مغمضتان .. تقبض بيديها على الفراش .. فخذاها مرفوعتان .. بينهما رأس وليد .. لسانه يثير الفوضى في كسها .. تنهدت بحرقة .. أححح .. اح يا وليد .. كسي هايولع .. ارجوك .. كمل لحس .. خليك مع زنبوري .. ايوه ..زنبوري .. لا .. ما تنزلش .. خليك معاه .. اح .. اوووف .. خلاص .. قربت ..قربت .. اههه .. اههههههههههههههههه..
جاءت شهوتها كالبركان .. ارتعش جسمها وانقبضت عضلات الفخذين لتعصر الكس .. نزل السائل اللزج الشفاف من فتحة الكس الى لسان وليد .. لم يضيع نقطة واحدة .. ولم يتركها في لحظة محنتها وضعفها .. كان يلحس كي تستمر شهوتها لاطول وقت .. هدأت اخيرا ..وقام عنها يريد دفع زبه في كسها .. فاجأته بأن طلبت ان تمصه .. لا يرفض لها طلبا.. صعد على صدرها ووضع زبه قرب شفتيها .. عندما فتحت فمها لتأخذه .. ابعده .. شهقت من التلهف .. عاتبته بغنج .. ايه بقى .. لازم تعذبني كده .. هاته .. عاوزاه ..
كلما طلبت زبه راوغها حتى امسكت الزب بيدها كأنها تخاف ان يهرب .. رفعت رأسها من المخدة والتقمته حتى منتصفه .. ادرك وليد ان مزاجها سيضيع ان راوغها ثانية .. سلم لها زبه .. كانت تمصه وتمضغه وتقبله .. وتلحس من عينه الوحيدة سائل الهيجان الشفاف اللزج .. ثم تعاود المص .. اقتربت شهوة وليد .. لم يكن انزل في فمها من قبل .. خاف ان تنفر من طعم اللبن .. حذرها .. كان على حق .. عندما بدأ جسده بالتصلب عرفت انه سيطلق لبنه .. اخرجت الزب من فمها ووضعته على صدرها .. اندفع اللبن الساخن على نهديها وحلماتها .. صرخت .. اححح .. سخن اوي .. اح .. بيحرق يا وليد .. لبنك بيحرق بزازي .. اح..لذيذ…اهههههههه..كل ده .. كل ده لبن .. اوف ..
هدأت شهوتهما .. نام بجوارها وهي مازالت ممسكة بزبه تمسحه وتداعبه.. تركت اللبن يسيل لامعا .. على بطنها وجنبيها .. كانت تسحبه بيدها الاخرى على جسدها دون محاولة مسحه .. اشعلا السجائر وهما سعيدين .. فاجأها وليد .. عندك اخبار عن طليقك خالد .. لم تكذب عليه .. ردت .. ايوة .. بيحاول يكلمني على الموبايل .. مبردش عليه .. وبعت ام سمير الخاطبة طردتها .. وانت .. عندك اخبار عنه .. لم يكذب عليها .. روى لها ما حدث .. ضحكا معا .. تساءل كل منهما في نفسه .. لماذا فعل الاخر ذلك .. هل هناك حب بينهما ..
كانت الإجابة صعبة .. كانت نشوى تحسب انه لن يكون هناك حب بينها وبين وليد .. هو مجرد وسيلة لتحليلها لزوجها .. ولكن خلال الاسبوعين من الزواج تغيرت عواطفها .. وليد رقيق ولطيف .. يعاملها كأنها ملكة متوجه .. يخرج معها الى السينما والمطاعم .. يفتح لها الباب ويدخل بعدها ويسحب لها المقعد حتى تجلس .. وفي البيت يأكل معها ويحدثها كثيرا ويضحكها كثيرا .. أعجبتها ايضا فكرة انها امراة في الخامسة والثلاثين ومطلقة .. ومع ذلك فإن شابا وسيما مثل وليد يعاملها بهذه الرقة والنعومة .. كأنها عروس في العشرين ..اما في السرير فهو توأم روحها .. فنان في اسعاد كل شبر من جسدها .. يقبلها .. يمص حلمات اذنيها .. يلحس تحت ابطيها .. يمص حلمات صدرها .. يقبل بطنها .. يلعب في صرتها بلسانه .. يحلس عانتها .. يلحس فخذيها .. كل ذلك قبل ان يلمس كسها .. وعندما يبدأ في التعامل معه تكون هي مشحونة واقرب ما تكون لشهوتها .. ولكنه يجعلها تستمع دهرا آخر وتتعذب باللذة قبل ان يريحها .. وبعكس طليقها خالد فإن وليد يحسن التعامل مع زنبورها الطويل المتورم .. كان خالد ينفر من زنبورها ويبتعد عنه بحجة انه يشبه زب ***** ..وليد يعشق زنبورها .. ما أروعه .. وكذلك زبه .. أه من زبه .. هو زب عادي كزب طليقها خالد .. ولكنه عرف كيف يجعلها تحب وتعشق ذلك الزب .. وتتلهف عليه .. يعطيه لها فتسعد .. يمنعه عنها فتتلهف .. يا له من فنان في النيك .. وعندما ينيكها يجعلها تشعر انها تسعده.. وانه يستمتع بها .. وهي ايضا تحب اللحظة التي تأتي فيها شهوته .. يحتضنها بكل رقة وينام على صدرها .. ويدفع زبه داخل كسها لنهايته .. كأنه في بطنها .. ويحدثها وهو ينزل .. اه يا نوشة .. خدي اللبن .. اه .. كسك سخن يا نوشة ..اه اه .. خدى لبني في كسك يا وسخة ..ااه بتحبى لبني في كسك .. اه .. يا نوشة .. بموت في كسك .. اه ..أه .. وعندما يهدأ جسمه لا يخرج زبه ..يتركه في كسها حتى يرتخي .. بعد ان يكون قد اوصل حمولته من اللبن الى أعماق رحمها الخصب ..
وسأل وليد نفسه .. لماذا لايرغب في تطليق نشوى .. لقد قبض اتعابه من خالد حسب الاتفاق .. وهو ايضا لم يتعود البقاء طويلا مع امرأة واحدة .. أو بالاحرى مع كس واحد .. ماذا يشده الى نشوى .. اشياء كثيرة .. ربما فلوسها .. هي تنقق على البيت من مال أبوها الذي أعطاه لها عند الزواج من وليد .. ايضا من مال خالد الذي تركه لها ولابنتهما .. ولكنها ليست اول امرأة غنية يعرفها .. سبق ان ان عرف نساءا كن يغدقن عليه مقابل مجرد نيكة في اكساسهن المحرومة .. ويعرف انه سيجد سريعا نسوة يدفعن له وبسخاء من أجل التمتع بزبه .. اذا ليس المال ما يشده الى نشوى .. هل لأنها مطلقة .. وأنه ينيكها على سرير طليقها الذي ينتظر عودتها اليه بفارغ الصبر .. هو شعور مغري .. ملئ بالإثارة .. نيك امراة جميلة في الحلال وعلى سرير زوجها الذي يحترق بالغيظ.. ولكن حتى ذلك مر عليه قبل ذلك مع فارق بسيط .. فكم من امرأة متزوجة ناكها على سرير زوجها الغائب او الغافل .. وكان ذلك يعجبه ايضا .. ولكن نشوى فيها سر خفي .. انها انثى بمعنى الكلمة .. انثى طبيعية مليئة بالرغبة الحقيقية .. الأخريات يطلبن منه النيك كي يستمتعن .. هو بالنسبة لهن مجرد مومس رجالي .. نشوى تجعله يستمتع برغبتها .. تريد اسعاده بقدر ما يريد اسعادها .. تجعله يشعر بأنه معلمها وفاتح ابواب اللذه امامها .. وتريد مكافأته بأن تسعده .. تكافئه لانه اول من لحس كسها فطير عقلها من اللذة .. وكان زبه اول زب تمصه .. فأدمنت مص الزب .. وكان اول من ناكها كأنها كلبة .. وجعلها تشعر بلذة حيوانية عارمة .. وكانت تحسب ان السرير هو المكان الوحيد للنيك .. فناكها في الحمام والمطبخ والصالة .. ناكها وهي واقفة وجالسة ونايمة .. وكان يتمتع معها في كل ذلك بقدر ماتتمع هي .. هناك ايضا كسها .. هو اجمل كس رأه في حياته برغم كل ما رأي من اكساس .. سمين ودافئ وناعم .. ناعم لأنه متأكد انها تنتفه كل اسبوع .. طلب منها ان يشاهدها وهي تنتفه ..تمنعت في البداية ثم وافقت .. احست ان وقوفه امامها وهي تنتف كسها بالحلاوة في الحمام شئ مثير جدا .. فالمراة تفعل ذلك بكل سرية .. ولكنها الان تحب ان يشاهدها في ذلك الوضع الحميم للمرأة .. فاجأها بأن شارك معها في نتف كسها .. تمنعت .. عيب ياوليد .. عيب .. دي حاجات ستات .. اه .. ايه بقى .. ولكن لم تستطع منعه .. كانت شهوتها أقوى من كل حياء .. فتحت له فخذيها وشرع هو يسحب الحلاوة على الكس الساخن وينزع بها الشعيرات الخفيفة .. وبين حين وحين يدفع اصبعه في فتحة الكس فتتنهد باللذة …. اااااااااه .. اح .. بس بقى .. خليك في الحلاوة .. اححح.. اوف يا وليد .. انت نتفت اكساس قبل كده .. اوووووف .. يا وسخ .. انا ليه خليتك تعمل معايا كده .. .. لم تكن تعرف هل تصرخ من لذة مايفعله ام من آلام نزع الشعر من كسها .. اصيب هو بلذة لم يعرفها في حياته .. لم يسبق لها له ان شاهد امراة تنتف كسها .. بعد ان انتهى من النتف لم يقاوم رغبته العارمة في لحس الكس الناعم الساخن .. ولم تقاوم هي رغبتها في ان يلحس لها كسها .. وكالعادة فانه يقدمها على نفسه .. بعد ان لحسها في على حرف البانيو .. مصت هي زبه .. عندما اوشك على الانزال سحبته من زبه سريعا وجلست على التواليت .. مالت بظهرها ونزلت بالزب الى الكس المتلهب .. ناكها كالمجنون .. وشهقت هي باللذة المسعورة في كسها المتوهج .. عصرت كسها بفخذيها كانه تريد زرع زبه في بطنها .. نزلت قطرات من بولها وهي تعصر الكس .. احس بها وليد فازداد هياجا .. وأفلت من طيزها ريح صغير مسموع بسبب جلستها على التواليت .. لم يهتما به .. واصلا النيك .. لم كانت شهوتهما بركانا في ذلك اليوم .. بعد اسبوع كررا التجربة .. ولكن مع زب وليد .. جعلها تحلق له عانته .. كانت تجلس على التواليت وهو واقف امامها .. وجهها يلاصق الزب المنتصب عندما تميل لحلاقة الحنايا وتحت الخصيات ..عندما انتهت من الحلاقة .. اخذته في فمها ومصت .. طلبت منه ان يلحسها .. فعل ذلك ثم ناكها ..
اذن هو مشدود لتلك المرأة .. بل اعترف لنفسه انه يحبها .. لأنها حيوانة شهوانية من جنسه .. واعترفت هي لنفسها بأنه تحبه .. لانه فتح لها ابوابا من المتعة والسعادة لم تكن تعرفها .. وهو ايضا عكس طليقها خالد في كل شيء.
تركت نشوى البيت مع ابنتها إلى بيت والديها .. وبدأ خالد يسأل عن حل لمشكلته .. قالوا له إن الحل الوحيد هو المحلل .. رجل يتزوج نشوى ويدخل عليها ثم يطلقها .. وتنتظر نشوى شهور عدة جديدة قبل ان يعقد عليها من جديد. . وبدأ البحث عن ذلك الرجل المحلل.
في بيت الاسرة في الريف كانت نشوى تجتر ايام العدة الثقيلة . . بعد اسبوع واحد شعرت بالرغبة في الجنس .. كانت جميلة وشابة وساخنة .. ولم تتعود أن تظل بدون نيك اكثر من يومين او ثلاثة باستثناء ايام الدورة الشهرية .. وكان خالد يحبها لذلك .. كان كسها مثل البركان يفور بالحمم .. وعندما تهيج تتصاعد رائحة كسها فتملأ الغرفة .. وكانت هي تحب خالد وزبه القوي .. ولكنها نادرا ماكانت تصل لشهوتها معه لانه عنيف ومتسرع .. ولم يكن انانيا يبحث عن لذته فقط .. ولكنه جاهل .. يظن ان لذة المرأة في اخذها بقوة وبدون مداعبات كافية .. وعندما يركبها يكتفها بذراعيه ويدك زبه في كسها كأنه يصارعها .. ويحسب توسلاتها كأنها غنج حريمي .. ثم ينزل من عليها بعد شهوته وكأن شيئا لم يكن .. ولكنه كان زوجها ويعطيها بقدر ما يعرف في شؤون النيك .. ولا يسلم الامر من دخولها الحمام بعد النيك لتستكمل مشوار شهوتها بأصبعها .. هذا الاصبع هو صديقها الوحيد الآن في بيت ابيها .. ولكنه غير كاف.. فهي تتلهف الى الاحساس بالزب يتحرك في أعماق كسها.. تتلهف على نومها على ظهرها .. وفتح كسها بيديها امام زب خالد المجنون .. وتشجيعها له كي يصاب زبه بالجنون .. تتذكر كلامها .. يالا ياخالد .. ايه .. مش عاجبك كسي النهاردة .. طيب بس حسس عليه كده..يالا ياحبي .. نتفته وخليته زي البنور علشانك .. يلا بقى ياخالد .. هاتجنن على زبك ..
تتذكر ايضا ردود خالد الابله .. طيب يانوشة فيه ايه .. انتي بقيتي فظيعة في النيك .. ايه ده .. هانيكك متخفيش .. يلا ارفعي رجليكي عشان نخلص .. زبي اتهرى منك ..
ولكن حتى هذا الزوج الجاهل لم يعد موجودا .. وزبه سريع الطلقات هو الان حلم بالنسبة لها ..
بعد شهر ونصف من الحرمان كان كس نشوى قد تحول الى وحش جائع يريد لحم الزب .. ولم يعد اصبعها قادرا على اشباع رغبتها في الاحساس بجسد رجل ينيكها .. وعندما زارت اختها الكبرى هند ذات صباح وجدت شعرها مبتلا .. كانت خارجة من الحمام .. داعبتها بالسؤال عن السبب.. ضحكت هند في خلاعة .. مانتي عرفة الرجالة يانوشة .. عاوزين يبلوا القرموط كل ليلة .. وانا بحب القراميط .. ههههه..
ذهب خالد الى خاطبة وصفوها له .. اسمها ام سمير .. شرح لها الموضوع .. انفجرت في الضحك اولا .. احسن ياأستاذ .. عشان تبطلوا تلعبوا بيمين الطلاق .. انت مش اول واحد يطلب ده مني .. كتير قبلك .. اطرق خالد رأسه خجلا .. طبعا ياست ام سمير .. انا تحت امرك في اي طلبات .. ردت المرأة بكل جشع .. لا .. مفيش طلبات ولا حاجة .. انا باخد 500 جنية .. والمحلل هاياخد الف .. وكل تكاليف الفرح والمأذون عليك في الجواز والطلاق ..
هز خالد رأسه ياسأ .. حاضر .. كل اللي تأمري بيه .. بس الموضوع ينتهي بسرعة أرجوكي
أكملت المرأة حديثها وسألت مستنكرة .. سرعة ايه .. لازم الاول اشوف العريس .. وطبعا انت فاهم الفولة .
انتبه خالد .. فولة ايه ؟
الفولة يا روحي .. فولة العريس والعروسة .. واللي بيحصل بينهم في ليلة الدخلة .. مش عرفه ولا افسر اكتر ..
تساءل خالد فزعا .. لا فسرى ارجوكي .. فيه ايه .. انا خايف على مراتي
ردت المرأة بكل وقاحة .. لو خايف عليها كنت صنتها .. واللي بيحصل انه لازم ينام معاها .. راجل ومراته .. مش هاقول اكتر من كده ..
كان خالد مذهولا .. يعني لازم كده ..مش ممكن اي حل تاني .. ارجوكي يا أم سمير
قامت ام سمير كأنها تطرده .. لا حل تاني ولا تالت .. لازم يخش عليها .. مع السلامة يااستاذ .. واستنى مني تليفون .
في طريق العودة فكر خالد في الكارثة .. فكر ايضا في امرأته .. هو يعرف انها لا تصبر على الحرمان من النيك .. ترى ماذا تفعل .. وهو ايضا يحبها ولا يصبر على البعد عن كسها الحبيب .. هل سيظل ذلك الكس حبيبا بعد ان ينيكه زب آخر وينزل فيه اللين .. حتى لو في الحلال .. لطالما اعتقد خالد ان كس نشوى حكر عليه .. ورغم شهوتها الجامحة فإنه واثق من أنها لم تر قبل الزواج زبا غير زبه .. لقد تزوجها بكرا عفيفة .. .. ولكن ذلك الاحتكار على وشك ان ينكسر الآن ..
شهران ونصف من العدة .. نشوى على وشك الجنون من الحرمان الجنسي .. كسها في حالة مزرية .. شعره طويل والإفرازات اللزجة تسيل منه بلا توقف وتلتصق بالشعر .. ريحتها فايحة .. اصبحت تخجل من الجلوس في حضرة ابيها أو امها وتخشى ان تفضحها رائحة كسها .. كانت تحاول دائما ان تجلس مضمومة الفخذين .. ولكن كان يخيفها أكتر ان تنسى وجودهما لحظة وتهرش كسها بيدها من فوق الجلابية كما اعتادت ان تفعل مؤخرا .. وبمجرد دخولها غرفتها وغلق البات تخلع الكيلوت وتفتح فخذيها للهواء كي يبرد الكس الملتهب .. عادة لا يبرد .. وتقوم الى الحمام لتدعك زنبورها المتورم حتى تأتي الشهوة مؤلمة وناقصة ..
ولكن اكثر ما يؤلمها انها ترى النيك حولها في كل مكان .. كانت اختها هند لا ترحمها .. وتحكي لها بالتفصيل كل مايدور في ليالي النياكة مع زوجها .. وعزمومها اخيرا على فرح بنت الجيران .. حضرت ليلة الحنة مع الحريم .. شاهدت عملية نتف كس العروس الصغيرة وتجهيزه للنيك .. وسمعت نصائح النسوان للعروسة وكيفية استقبال الزب في كسها والاستمتاع به .. واخيرا من نافدة غرفتها شاهدت كلبة في الشارع يتعاقب على كسها ثلاثة كلاب وهو تئن من اللذة .. احست ان الكلبة محظوطة عنها .. لانها لا تجد زبا واحدا
لم تبحث ام سمير الخاطبة عن محلل لنشوى وطليقها خالد.. كانت تعرف ان وليد مستعد دائما لمثل هذه المهمات .. وليد شاب في الخامسة والعشرين .. وسيم ممشوق القوام .. فشل في الدراسة وفي كل وظيفة التحق بها .. اكتشف ان النساء تعشقه فاحترف اشباعهن.. اصبح حلال المشاكل .. البنت الهايجة يفرشها .. والمفتوحة يتزوجها اسبوعا ليداري فضيحتها .. والمحرومة مع جوزها يشبعها نيك .. والمطلقة بالتلاتة يحللها لجوزها .. وكله بتمنه .. من علبة سجاير الى عشرة جنيه الى ساعة مسروقة من الزوج الى الف جنيه في المحلل .. اعتبر وليد نفسه محظوظا .. كل يوم مع كس جديد .. كان ينيك النسوان والبنات بفلوسهم وفلوس اهاليهم .. التجارب جعلته خبيرا في شؤون الكس .. كان يعرف كيف يداعبه ويلحسه وينيكه.. وحتى ام سمير الخاطبة لم تسلم من زبه رغم انها زوجة وام .. ارادت ان تذوق الزب الشهير الذي طالما رشحته للنسوان الاخريات.
ذهبت ام سمير مع وليد الى منزل والد نشوى ليخطبها .. كان الموقف محرجا .. لم تكن هناك شروط من اي من الجانبين .. فقط التأكد من ان نشوى انهت العدة .. والوالد وافق فورا .. وبقي ان يشاهد العريس العروسة .. دخلت نشوى محتشمة .. جلست واشاحت بعينيها بعيدا عن العريس المرتقف .. جلس هو متصنعا الخجل .. ولكن جمالها والشهوة الخفية في وجهها جعلته سعيدا في داخله .. عرف انها امراة ساخنة متعطشة للزب .. وتحدد ال**** والزفاف في يوم واحد بعد اسبوع .
طلبت ام سمير المهر المتفق عليه مع خالد لتعطيه لوليد .. فاجأها خالد بأنه يريد ان يرى العريس .. لم يكن ذلك معتادا .. فالزوج عادة لا يريد معرفة الرجل المحلل الذي سينيك زوجته. ولكن خالد اصر .. رتبت لهما لقاءا في منزلها .. تركتهما ودخلت غرفة أخرى .. بدأ خالد الحديث :
– أهلا .. يا رب تكون معرفة خير ..
– اهلا .. ما تخافش على الست نشوى .. دي في عينيه ..
– أكيد .. انت فاهم طبعا ان المسألة مؤقتة .. يعني يا ريت تخلص بأسرع ما يمكن.
– طبعا طبعا .. والحقيقة دي مش أول مرة بالنسبة لي .. اهي شغلانة يعني ..
– كنت عاوز اطلب منك طلب .. ممكن
– طبعا .. اتفضل
– هل ممكن يعني انك ما اتقربش من نشوى ..فاهم
– لا الحقيقة .. ازاي
– يعني .. يعني ما تنامش معاها .. عارف قصدي ايه .. دي مراتي ومحبش حد غيري يلمسها.. والف جنيه زيادة على اتفاقنا
– الحقيقة ..مش عارف اقول لك ايه يا استاذ خالد .. ده الشرع بيقول اني لازم اخش عليها .. زوج وزوجة ..
– يا سيدي خش .. بش مش لازم.. نيك يعني .. كلمها .. نام جنبها .. بش مش لازم تنيكها .. وما ظنش هي تكون مبسوطة معاك .. لانها بتحبني انا جوزها .. وابو بنتها .. وارجوك ماترغمهاش على كده..
– آسف يا أستاذ خالد .. مقدرش اوعدك .. ضميري ما يسمحش بمخالفة الشرع.. وكمان انا راجل .. ولا مؤاخذة مراتك أو طليقتك ست جميلة جدا .. مش عارف ازاي انت طلقتها .
– مش وقت الكلام ده .. ردك النهائي ايه
– ما عنديش رد تاني . . لكن انت ممكن تشوف محلل غيرى ..
كان وليد يعرف انه لا يوجد محلل غيره .. وكان خالد يعرف ذلك أيضا .. نهض وعلى وجهه الغضب .. اخرج من جيبه ظرفا في الف جنيه وتركه لوليد على المائدة .. وخرج دون كلمة
ملخص ما سبق : خالد طلق زوجته الجميلة نشوى الطلقة الثالثة .. ليس هناك حل سوى المحلل .. بحث ووجد خاطبة تدعى ام سمير .. احضرت له محلل اسمه وليد .. شاب وسيم وخبير في شؤون النسوان والنيك .. حاول خالد ان يمنعه من نيك نشوى عندما يتزوجها .. ولكنه رفض .. نشوى ايضا كانت في حاجة لزب ينيكها بعد شهور العدة الطويلة .
استمرت خطوبة نشوى على المحلل وليد اسبوعا واحد .. زارها مرة واحدة واحضر لها هدية ذات معنى .. طاقم ملابس داخلية خليع يفضح اكثر مما يغطي.. طلب منها صراحة ان ترتديه له في ليلة الدخلة .. اخذته بخجل مصطنع ولكنها عرفت اي نوع من الرجال هو وليد .. شهواني .. ورسالته لها هي : أريد أن انيكك .
في ليلة الدخلة تدخلت ام نشوى مرة اخرى كما فعلت قبل أربع عشرة سنة عندما جهزت كس نشوى لزب خالد .. هذه المرة اقنعت ابنتها مرة اخرى بأن تنتف كسها لوليد .. امتثلت نشوى وهي نفسها مشاعر متضاربة .. خوف من رجل غير زوجها ويريد ان ينيكها .. واحساس بالاغتراب عن الواقع كان كل ما يحدث ليس لها ولا يعنيها في شئ .. وشعور آخر عارم بين شفتي كسها في الرغبة في زب يدخل الكس المهجور .. ولكن هل من الضروري ان يكون هو زب طليقها خالد الذي لم يعرف كسها زبا غيره .. ام ان زبا جديدا لشاب وسيم يصغرها في السن ويفور بالشهوة قد يكون الطف وألذ..
انتهى الفرح العائلي سريعا .. وودعت نشوى ابويها وابنتها ريم بالدموع .. وتحركت السيارة الى منزل نشوى الذي وافق خالد على ان تتزوج فيه وليد .. دخلت نشوى بيتها للمرة الاولى منذ خرجت منه مطلقة .. ولكنها دخلته عروسة مع عريس جديد.. كان قد تعشيا في الفرح .. وعندما اغلق عليهما الباب لم يحاول وليد ان يحضنها او يقبلها .. خبرته جعلته يعطيها وقتها لتعاد عليه .. تركها تقوده الى انحاء الشقة ليتفرج عليها .. انتهت الجولة في غرفة النوم .. نفس السرير الذي طالما ناكها عليه زوجها .. لكن وليد رجل عملي .. لم يتأثر بهذه المشاعر الفارغة .. اقترب منها بكل رقة ..امسك يدها .. ارتعشت .. ضغط عليها .. ثم مال برأسه فقبل يدها كأنها أميرة ..اعجبها ذلك .. ابتسمت .. صعد برأسه مقبلا كل يدها .. ثم وقف واحتضنها برفق ..لم تمانع .. كان حليقا ومتعطرا .. دار بشفتيه على وجهها حتى انتهى بلمسات من شفتيه على فمها .. اخذ شفتيها .. لم تتجاوب في البداية .. ولكن يديه القويتين كانت اعتصرتا خصرها في رفق فلم تملك إلا ان تسلم شفتيها ..
أدرك وليد لحظتها أنه فاز بها .. فبدأ يقبلها بهدوء .. لو انه امتصها سريعا لنفرت منه .. كان يريدها ان تريده .. رويدا رويدا كانت شفتيها تذوب ببطء في فمه .. انتهى الامر بها مستسلمة مستمتعة تبادله مص اللسان والشفايف .. جلسا على السرير الكبير .. مد يده على صدرها وضغط .. تأوهت ونهدها الكبير في يده .. احست بأول بادرة من الشهوة تعتمل في كسها .. ضغطت فخذيها ولاحظ هو ذلك .. لم يتعجل .. فك لها سوستة الفستان وكشف ظهرها العاري .. حسس عليها صعودا وهبوطا .. نزل الفسان فظهر السوتيان .. لم يحاول فكه .. رفعه فوقع النهدين على بطنها .. بدأ يحسس عليهما بيده .. امسك حلمة بين اصابعه وشرع يفركها .. تأوهت من اللذة وشفتهيا في شفتيه .. تذكرت لحظتها ان زوجها السابق خالد لم يفعل معها ذلك ابدا .. كان يهوي بفمه على حلماتهما ويعضهما بأسنانه بصورة مؤلمة .. لكن وليد نزل بفمه على رقبتها .. قبلاته كانت نهمة ولكنها رقيقة .. تمنت ان يكمل نزوله الى صدرها .. حقق لها الامنية دون ان تطلب .. احست بدفء فمه ورطوبته على لحم بزها ..ثم بحلمتها تذوب داخل فمه .. كانت قد اشتعلت بالرغبه .. وهو يزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولايترك واحدة دون مص طويل .. لكن المصيبة هي انها لم تنتبه الى يده التي كانت قد رفعت الفستان عن فخذيها وشقت طريقها نحو الكس المشتعل .. ادركت ذلك متأخرة عندما احست بأصبع يداعب كسها من فوق الكيلوت .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آآآآآهههههه.. وليد .. أرجوك.. ااااهههه.. رفع رأسه من صدرها .. سألها .. ابعد صباعي ياروحي .. تحبي ابعده ..
سكتت .. فهم ان الإجابة هي .. لا .. عمد ساعتها الى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أححح ..اح ياوليد .. ايه ده .. اح .. أدرك من صوتها انها امراة ساخنة ممحونة تعشق الجنس .. مد يده الاخرى الى يدها .. اخذها ووضعها برفق على زبه المننصب تحت ملابسه .. حاولت ابعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبه.. اعاد المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بيدها على الزب وعرفت انه ضخم وصلب .. ازدادت شهوتها .. كانت تشعر بالمتعة من احساسها بأنه زب جديد عليها غير زب خالد ..
قام وليد وجعلها تخلع الفستان .. كانت متعاونة .. فرح بها عندما وجدها ترتدي طاقم اللانجيري الذي اشتراه لها .. خاصة الكيلوت الاحمر الفاضح الذي انحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي ظيزها .. قرر الا يخلعه عنها .. فهو لايخفي شيئا من الكس السمين المنتنوف ..
خلع ملابسه بسرعة .. في ثوان كان عاريا امامها وزبه بارز من بين فخذيه بزاوية قائمة على بطنه .. نظرت نشوى اليه بانبهار .. وبعكس ماكانت تعتقد فإنها لم تشعر بأي ذنب .. هذا الرجل زوجها .. وحلالها .. لا حظت بسرعة ان جسد وليد رياضي وممشوق وعضلاته بارزة .. ما ابعده عن جسم خالد السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة اخرى الى زبه .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كانه في انتظار شيء .. نظر اليها وليد .. رأى الشهوة في عينيها .. همس لها .. امسكيه .. لم تتردد .. هي امراة متزوجة وليس هناك ما يخجلها .. على العكس .. الزب الجديد كان اجمل واقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها .. مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط ..
صعدت الى الرأس وضغطت برفق .. تأوه وليد .. مال عليها وقبلها .. سألها .. تحبى تبوسيه .. كانت سمعت عن ذلك من اختها الشرموطة هند .. قالت لها ان زوجها علمها بوس زبه ومصه .. وان طعمه لذيذ .. كانت تريد ان تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زب وليد .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريا من رأس الزب .. دفع وليد خصره في اتجاهها فوجدت زبه على شفتيها .. أدركت المطلوب دون ان يطلب منها .. وببطء اخرجت لسانها لتتذوقه اولا .. لحست الراس .. احست بالجنون في كسها .. مجرد احساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقط خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى وليد .. كان مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبه في فمها .. تأوه من الذة .. واحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. احست انها محنكة هايجة .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة .. لماذ لم يفكر خالد في هذه اللعبة قبل ذلك .. لماذا لم يطعمها زبه ..
بدون تفكير شرعت نشوى في مص زب خالد .. لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها الحيوانية وتأوهات وليد هي الدليل .. كانت تمص زبه بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين اسنانها .. ووليد .. يتأوه من اللذة .. كان يحسب نفسه كازانوفا النساء .. وقد مصت زبه نسوان وفتيات كثيرات .. كان يتصنعن اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها ان تهدأ الوتيرة كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. اخرجت زبه من فمها وابتسمت له .. نزل وقبلها .. سألها .. عجبك .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل يا وليد .. سألها بخبث .. هو ايه ده يا نوشة .. اطرقت بغنج .. مانت عارف .. لأ .. عاوز اسمع منك .. هو ايه ده .. ردت بصوت عال وضاحك ..زبك … زبككككككككككككككككك.. زبك ياوليد .. ياقليل الأدب ..
طرحها وليد برفق على السرير .. نام فوقها .. اتكأ على كوعيه .. حسبت انها سيدأ ينيكها .. كانت واهمة .. مص لها حلماتها من جديد ثم نزل الى سرتها .. دفع لسانه فيها .. كانت هذه جديدة ووجدتها لذيذة .. واحست به يفتح فخذيها برفق .. اعتقدت انه يريد رؤية كسها .. لم تمانع وفتحت .. لاحظ هو الزنبور الكبير البارز من بين شفتى الكس .. عرف لماذا هي ساخنة وهايجة .. مد اصابعه وفتح الكس فكشف لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعب الزبنور بأصابعه فشهقت من شهوتها .. أرجوك ياوليد .. بلاش ده .. بيجنني .. اه.. واغمضت عينيها .. كان بانتظار هذه اللحظة .. مال برأسه دون ان يلمس فخذيها ..
وليد بين فخذي نشوى .. على وشك ان يلحس كسها .. هي لا تتوقع ذلك .. ظنت انه يريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يستحق المشاهدة .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في اعلى الكس .. عرف وليد ساعتها سر هياج نشوى .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. منذ أن بلغت في الثالثة عشرة من عمرها وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها يوميا ليهدأ وتستطيع المذاكرة والنوم .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبور نشوى الرائع .. فكانت تضطر لاستكمال شهوتها في الحمام بعد النيك . . ولكن وليد مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في اسعاد المراة .. مد يده وفتح الكس .. ثم داعب الزنبور بطرف اصبعه .. تأوهت نشوى .. ولكن القادم كان اجمل .. شعرت بشيء طري ورطب يداعب زنبورها .. ادركت فجأة انه لسان وليد ..
شهقت من اللذة ومن المفاجاة .. لم تتوقع ان يلحس رجل كسها .. كانت تسمع عن ذلك من اختها هند .. قالت لها ان زوجها كامل يلحس لها كسها .. وان لذة اللحس رائعة .. لكن خالد لم يفكر يوما في تقبيل كس نشوى ..فضلا عن لحسه .. جاهل .. بعكس وليد الفنان .. بدأ ينزل بلسانه من الزنبور الى فتحة الكس .. ولكن نشوى كانت تصعد الى ذروة من اللذة لم تعرفها من قبل .. شهقت ورفعت طيزها في محاولة لعصر كسها بين فخذيها .. طاوعها وليد لتستمع .. لكنه وضع كوعيه بين فخذيها فاضطرت لفتحهما من جديد .. واستسلمت لما يحدث لكسها .. وما أجمله .. كان لسان خالد يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم .. يصعد الى الزنبور فتشهق من اللذة .. ينزل الى الفتحة ويدخلها .. فتصرخ من المتعة .. أحححح .. أح .. اح يا وليد .. ايه اللي بتعمله ده .. اح.. انا عمري .. اههه ..عمري ماحد عملي كده .. ارجوك.. اوعى تبطل لحس .. ايوه ..كده ..كدة ارجوك..احححح ..لذيذ.. اح ..اه .. ايه .. هاتجنن .. إلحس كسي يا وليد .. إلحس كسي .
كان وليد يصغر نشوى بنحو 15 سنة .. ولكنه كان يعشق اكساس النسوة الناضجات .. والمتزوجات .. والمطلقات والارامل .. هذه اكساس مخضرمة اعتادت النيك ثم حرمت منه .. لذلك فهي اكساس جائعة للمتعة .. وصاحبات هذه الاكساس نسوان مجربات لا تعرفن الخجل .. لذلك لم يستغرب من نشوى ان تطلب منه لحس كسها صراحة .. ولكن احدا لم يكن يعرف نقطة ضعفه .. كان لديه سر يجعله يعشق لحس الأكساس .. الرائحة ..رائحة الكس .. كانت تهيجه ربما أكثر من منظر الكس نفسه.. رائحة الكس الثقيلة ليست فجة على الاطلاق .. هي رائحة مميزة بين كس وكس .. ولكنها مليئة بالرسائل الكيماوية التي تؤكد ان المراة ساخنة وتريد الزب ..
كانت رائحة كس نشوى تملأ الغرفة .. دفن وليد انفه في فتحة كسها واستنشق عبير كسها الملتهب .. ثم دفع لسانه داخل الكس وشرع يلعب به في اللحم الساخن .. صرخت نشوى .. احححححححححححححححححح.. اح .. اه ياوليد .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. إلحس كمان .. كمان والنبي .. احح ..اه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. اه ..
شعر وليد بكسها ينقبض .. قطرات سائل الكس تنزل على لسانه .. ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. قاوم الضغط ..ظل بلسانه مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على لسانه .. خرج لسانه من فتحة الكس .. قاوم ثانية وضعطه على الزنبور البارز ..صرخت شهوتها الاخيرة .. ثم بدأت تهدأ.. اه ..اهه .. اه ..اح ..ايه ده يا وليد ..عملت في كسي ايه .. اه..
ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانه بشهوة افقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. قام هو سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلها بشدة .. اخذ لسانه في فمه.. جعلها تتذوق طعم كسها من لسانه .. اعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها ابدا .. عرفت الان لماذا تحب هند زوجها كامل عندما يلحس كسها ..
سألها وليد .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو ايه ده .. رد بحسم رجولي .. زبي ..زبي يا نشوى ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رد ..زي ما تحبي انتي .. عاوزة زبي .. مازالت تغنج ..ايوة .. عوزاه .. سألها … هو ايه ده اللي انتي عوزاه .. اجابت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا وليد ..قوم نكني .. وفتحت فخذيها .. كان كسها هادئا ولكنه مازال ساخنا ..
نظر وليد الى الكس .. قطرات سائل الكس اللامع اللزج مازالت تنساب من الفتحة الى الجسر الصغير الواصل بين الكس وفتحة الطيز .. دفع اصبعه في الفتحة برفق .. انزلق وشهقت نشوى .. اه .. بالراحة يا وليد ..والنبي بالراحة .. كانت معتادة على عنف طليقها خالد عندما يدخل اصبعه الجاف في كسها فجاة ..وليد لا يفعل ذلك .. ادخل عقلة من الصباع وبللها بعصير الكس .. ثم تدريجيا حتى دخل اصبعه كله .. لعب به داخل الكس .. تأوهت ..اح .. اح .. بتعمل ايه يا وليد .. اح .. تأكد وليد انها طرية وساخنة من داخل كسها ..أخرج اصبعه واتخذ وضع النيك .. كانت له عادة جميلة مع النساء .. عندما يشرع في النيك يجعل المرأة تفتح كسها بيديها الاثنين .. كأنها تدعوه وتلح عليه كي ينيكها ..طلب منها ذلك .. فعلته في خجل حقيقي.. كانت تحسب ان على الرجل ان يرجو المرأة كي ينيكها .. هاهو وليد يجعلها تفتح له كسها بيديها لتدعوه .. كانها شرموطة هائجة تتلهف على الزب .. قرب خالد رأس زبه المنتصف من الكس المفتوح .. امتلأت نشوى بالترقب .. كانت اول لمسة في زنبورها .. دعك رأس الزب في رأس الزنبور .. شهقت .. اح.. اح ..يالا دخله يا وليد .. نزل بالزب الى الفتحة .. حسبت انه سيدخله .. ولكنه عاد صعودا الى الزنبور .. تأوهت .. اح..اح .. بلاش كده .. ارجوك ما تعذبنيش .. دخله يا وليد .. سألها .. فين .. اجابت سريعا .. في كسي .. ارجوك في كسي .. والنبي دخله في كسي يا وليد .. نكني …. استجاب لها .. وضع رأس الزب على الفتحة .. شدت هي شفايف كسها الى الخارج .. جعلته مفتوحا كأبواب الوكالة .. ضغط وليد .. انزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. اههه .. لم يكن يتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. هي زوجة وأم .. ولكنه اراد ان يعطيها أحساس العروسة البكر من جديد .. انتظر وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثل عليها انه يضغط زبه في ماسورة الكس .. قتلها التلهف على الزب .. رفعت طيزها كي يرتفع كسها ويبتلع الزب .. ابتعد هو مراوغا .. وتأوه .. اه يا نوشة .. اه .. كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. اه .. اعجبها الغنج الرجالي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطه وضغطت على طيزه برجليها .. دخل الزب .. شهقا معا .. تذكرت ساعتها زب طليقها .. لم يكن اصغر من زب وليد .. ولكن صاحبه كان غشيما .. يدكه فيها كأنه يعطيها منحة .. وليد يجعلها تشعر انها انثى تعطيه اللذه من كسها .. اخرج وليد زبه حتى المنتصف .. عاوت الضغط بساقيها فأدخله كله .. انتظم ايقاع النيك .. ببطء .. هو يخرج زبه حتى المسافة التي تريدها وتحددها بالضغط على طيزه .. فيعيده في كسها .. رأس زبه كانت تغوص حتى اعماق رحمها .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب الكس وهو يخرج ويدخل .. لم يكن وليد متعجلا .. كان يتلذذ بها ويجعلها تتلذذ به .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اححح .. اح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. اح .. زبك لذيذ ياوليد .. اح .. اموت في زبك .. اف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك ياوليد .. نكني ..كمان ..
كلامها جعله يتفاعل معه على طريقته .. اه يا وسخة … كسك نار يا حيوانة يا كلبة .. بتحبي النيك .. هه ..بتحبي النيك يا نوشى .. اه يا كلبة .. كسك بياكل زبي .. اه .. يا شرموطة يا وسخة .. افف.. اه ..
فوجئت بألفاظة البذيئة .. خاصة يا شرموطة .. لم تعترض حتى لاتفسد مزاجهما .. ولان هذا هو واقعها في تلك اللحظة . .شرموطة ساخنة تفرح بزب شاب من سن اولادها حتى لوكان زوجها .. وحيوانة لا تشبع من النيك .. وكلبة ايضا .. لانه قام عنها فجأة وقلبها برفق على بطنها .. استجابت .. رفع طيزها في الهواء بيديه .. جاء ورائها .. استغربت .. هل يريد طيزها .. مستحيل ان توافق .. وليد .. اوعى تكون عاوز .. لأ .. حرام .. انا مش كده .. إلا دي .. صفعها برفق على طيزها .. رد هامسا .. انا عارف انك مش كده .. انا عاوز كسك من ورا .. سكتت مندهشة .. ثم احست بزبه يدخل كسها البارز من الخلف .. تماما مثل الكلبة .. في الطعنات الاولى كانت غير مستريحة .. دفع ظهرها الى اسفل فبرز كسها للخارج ..دخل الزب بكامله .. بدأ يينكها ببط .. بدأت تستمع . . كان زبه يحتك بزنبورها في المتدلي في الدخول والخروج .. تأوهت ..احح .. لذيذ كده ياوليد .. اح..اح.. مال عليها .. سألها في اذنها .. عاجبك يانوشة .. ردت هامسة .. اح .. ايوة ..لذيذ .. اح .. واصل حديثة الفاجر.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. اه ..
كان شابا وقويا .. وقد درب زبه على احتمال اقصى درجات الاثارة دون ان يصل للشهوة .. وكانت هي ملتهبة على وشك الانفجار .. نامت على بطنها وسحبت معها وليد وزبه .. نام هو فوقها وظهرها له وزبه مازال في كسها .. تصاعدت شهوتها بفعل احساسها بأنه كانه ينيكها في طيزها .. كانت توحوح .. وتغنج .. وتتأوه .. اه ..ححححح.. اح .. اوف .. نيك كمان .. دوس ياوليد..دخله للأخر .. انا خلاص .. هافرقع .. اح .. افففف .. اه ..
فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على الزب في كسها .. وعصرت فكادت تطحنه .. صرخ هو .. اه يا شرموطة .. اه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. اههه .. ثم اطلق لزبه العنان في كسها .. دفعه الى النهاية واستند على جسدها بجسده .. تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبه لتستقر في اعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء الكس وفاض .. ومازال يقذف .. صرخت نشوى من سخونة اللبن وحرقة الشهوة في كسها .. احححححححححححح.. سخن ياوليييييييييييييد .. اح .. لبنك سخن .. ببحرق .. اف .. كسي ساح .. اح .. لذيذ.. انت اللي وسخ ياوليد .. يا وسخ.. يا حيوان لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. اح..اهههه..ه..
ظل وليد فوقها حتى هدأت شهوتهما .. قبلها .. ضحكت .. ثم تذكرت شيئا.. لم تكن تستخدم اي وسيلة لمنع الحمل .. وزفافها على وليد جاء في وسط دورتها .. اخصب فترة للمراة في الشهر .. الحقيقة انها لم تكن تتوقع ان وليد سينيكها .. وفكرت انه حتى اذا ناكها ستطلب منه ان يرمي لبنه خارج كسها في آخر لحظة .. ولكن فات الاوان .. كان زبه لذيذا لدرجة انه انساها هذه المسألة .. وحتى لو افتكرتها ماكانت تطلب منه هذا الطلب الفج .. فزبه أجمل من ان تعرضه لهذا العذاب .. لقد امتعها حتى الثمالة .. فكيف تطلب منه ان يرمي لبنه في الخارج .. فات الاوان على كل حال ..
جلسا على السرير واشعلا سيجارتين .. لم تكن تدخن ولكن على سبيل الدلع مع زوجها الشاب الجميل .. سألته .. كنت متضايق .. سألها من ايه .. ردت بخجل مصطنع .. يعني عشان انا مطلقة .. ويعني .. مفتوحة .. كان نفسك تفتحني ؟ اجاب .. لا .. انا .. ردت مندهشة .. معقولة .. كل شاب نفسه يفتح بنت ..؟ ؟ أجاب .. إلا انا .. انا عمري ما فتحت بنت ولا عاوز افتح بنت مع اني اتجوزت كتير قبلك .. اندهشت اكتر .. لم تكن تعرف شيئا عن ماضيه .. قالت متوسلة .. ارجوك احكليلي .. انا مراتك .. ضحك .. وحتى لو مش مراتي .. انا ياما اتجوزت بنات مفتوحة .. ومطلقات زي حالاتك .. يعني انا بحب الاكساس المفتوحة .. الجعانة للنيك .. الكس المفتوح له سحر .. اذا كانت صاحبته متجوزة تبقى شرموطة سخنة مش مكفيها جوزها .. ولو ارملة تبقى محرومة هاتجنن على الزب .. ولو مطلقة زيك تبقى نفسها فيه بس مش قادرة عشان العدة .. ياسلام على الكس المفتوح ..
ضحكت نشوى ضحكة كبيرة .. ومالت على صدره .. يا لهوي يا وليد . . ده انت مصيبة .. اهههه ياني منك .. ضحك بدوره .. رد على طريقة عادل امام .. دنه غلبااااااااااااااااااان ..
اصبحت نشوى اسيرة لزب وليد ولسانه .. واصبح هو اسير كسها .. كان ينيكها في السرير .. وفي الصالة .. يعطيها زبه لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام له كي يلحسها على كنبة الانتريه .. نقلها الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. اعاد لكسها الحياة بعد موات طويل .. وعشقت هي زبه .. كانت مفتونة بمص ذلك الزب الشاب وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وليد وهو يتلوى من لذة المص .. وعموما اعجبتها فكرة انها في الخامسة والثلاثين وتحظى باعجاب شاب في الخامسة والعشرين .
هو ايضا .. اصبح مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل .. فيها حيوانية طبيعية تجعله لايفكر في شئ سوى التعامل مع كسها لحسا ونيكا .. صوتها اثناء النيك يجننه .. محنها يثيره .. كلامها يذيب زبه .. ولكن رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا..
اقتصر الزوار للعروسين على الأقارب .. ريم ابنة نشوى من خالد جاءت مع جدتها .. وجاءت هند اخت نشوى .. سألت اختها بفضول امراة شهوانية قحة .. ايه .. عامل ايه معاكي يا نوشة ..بسطك في السرير .. ابتسمت نشوى .. بس يا هند .. عيب .. بس ايه يا بت .. عمل ايه معاكي اتكلمي .. ردت نشوى كمن تريد انهاء الحديث.. كويس .. خلاص استريحتي .. ولكن ابدا .. هند لا تفكر الأ في الجنس .. خلاص ايه يا نوشة.. احكليلي .. زبه حلو .. الواد نفسه زي القمر .. بس ايه اخبار زبه .. ضحكت نشوى .. ايوة يا هند .. حلو .. اسلفه لك شوية .. ضحكت هند .. ياريت .. هو فيه واحدة في سننا تلاقي زب شباب زي ده .. ده كامل خلاص .. قرب يسلم النمر ..
ضحكت الاختان ..
كانت فكرة الطلاق تتباعد .. لم يتحدثا فيها وإن كانت تخطر على بال كل منهما .. وكل منهما يطردها من ذهنه .. فلا هو يرغب في ان يفقد كسها الذهبي الرائع .. ولا هي تتصور حياتها بدون زب وليد الجميل ..
ولكن طليقها خالد لم ينس ..
اسبوعان بعد زواج نشوى من وليد.. طليقها خالد على المقهي يفكر .. كيف يسترد زوجتها نشوى من النذل الذي تزوجها .. نشوى ترفض الرد على تليفونها الموبايل عندما تجد رقمه .. ارسل اليها ام سمير الخاطبة فقالت لها انها سيدة متزوجة ولا يجب ان تكلمها عن رجل غير زوجها .. وليد نفسه قابله على المقهى .. عرض عليه خالد الف جنيه اخرى مقابل تطليق نشوى .. صده بعنف .. ازاي يا استاذ تطلب مني اطلق مراتي ..بأي صفة .. انا مش عاوز اسمع الموضوع ده تاني .. يالا مع السلامة ..
هذا النذل .. انه ينام في سريره .. وينيك زوجته عليه .. ويصرف فلوسه .. والان يرفض تطليقها .. هل يقتله .. سيضيع مستقبله ومستقبل ابنته ريم .. وحتى ان فعل .. ليس هناك ما يضمن عودة نشوى اليه بعد ما قالته لام سمير الخاطبة .. الافكار ستقتله ..
نشوى عارية على السرير في غرفة نومها .. ملامح وجهها تصرخ بلذة عارمة .. انفاسها ثقيلة وعيناها مغمضتان .. تقبض بيديها على الفراش .. فخذاها مرفوعتان .. بينهما رأس وليد .. لسانه يثير الفوضى في كسها .. تنهدت بحرقة .. أححح .. اح يا وليد .. كسي هايولع .. ارجوك .. كمل لحس .. خليك مع زنبوري .. ايوه ..زنبوري .. لا .. ما تنزلش .. خليك معاه .. اح .. اوووف .. خلاص .. قربت ..قربت .. اههه .. اههههههههههههههههه..
جاءت شهوتها كالبركان .. ارتعش جسمها وانقبضت عضلات الفخذين لتعصر الكس .. نزل السائل اللزج الشفاف من فتحة الكس الى لسان وليد .. لم يضيع نقطة واحدة .. ولم يتركها في لحظة محنتها وضعفها .. كان يلحس كي تستمر شهوتها لاطول وقت .. هدأت اخيرا ..وقام عنها يريد دفع زبه في كسها .. فاجأته بأن طلبت ان تمصه .. لا يرفض لها طلبا.. صعد على صدرها ووضع زبه قرب شفتيها .. عندما فتحت فمها لتأخذه .. ابعده .. شهقت من التلهف .. عاتبته بغنج .. ايه بقى .. لازم تعذبني كده .. هاته .. عاوزاه ..
كلما طلبت زبه راوغها حتى امسكت الزب بيدها كأنها تخاف ان يهرب .. رفعت رأسها من المخدة والتقمته حتى منتصفه .. ادرك وليد ان مزاجها سيضيع ان راوغها ثانية .. سلم لها زبه .. كانت تمصه وتمضغه وتقبله .. وتلحس من عينه الوحيدة سائل الهيجان الشفاف اللزج .. ثم تعاود المص .. اقتربت شهوة وليد .. لم يكن انزل في فمها من قبل .. خاف ان تنفر من طعم اللبن .. حذرها .. كان على حق .. عندما بدأ جسده بالتصلب عرفت انه سيطلق لبنه .. اخرجت الزب من فمها ووضعته على صدرها .. اندفع اللبن الساخن على نهديها وحلماتها .. صرخت .. اححح .. سخن اوي .. اح .. بيحرق يا وليد .. لبنك بيحرق بزازي .. اح..لذيذ…اهههههههه..كل ده .. كل ده لبن .. اوف ..
هدأت شهوتهما .. نام بجوارها وهي مازالت ممسكة بزبه تمسحه وتداعبه.. تركت اللبن يسيل لامعا .. على بطنها وجنبيها .. كانت تسحبه بيدها الاخرى على جسدها دون محاولة مسحه .. اشعلا السجائر وهما سعيدين .. فاجأها وليد .. عندك اخبار عن طليقك خالد .. لم تكذب عليه .. ردت .. ايوة .. بيحاول يكلمني على الموبايل .. مبردش عليه .. وبعت ام سمير الخاطبة طردتها .. وانت .. عندك اخبار عنه .. لم يكذب عليها .. روى لها ما حدث .. ضحكا معا .. تساءل كل منهما في نفسه .. لماذا فعل الاخر ذلك .. هل هناك حب بينهما ..
كانت الإجابة صعبة .. كانت نشوى تحسب انه لن يكون هناك حب بينها وبين وليد .. هو مجرد وسيلة لتحليلها لزوجها .. ولكن خلال الاسبوعين من الزواج تغيرت عواطفها .. وليد رقيق ولطيف .. يعاملها كأنها ملكة متوجه .. يخرج معها الى السينما والمطاعم .. يفتح لها الباب ويدخل بعدها ويسحب لها المقعد حتى تجلس .. وفي البيت يأكل معها ويحدثها كثيرا ويضحكها كثيرا .. أعجبتها ايضا فكرة انها امراة في الخامسة والثلاثين ومطلقة .. ومع ذلك فإن شابا وسيما مثل وليد يعاملها بهذه الرقة والنعومة .. كأنها عروس في العشرين ..اما في السرير فهو توأم روحها .. فنان في اسعاد كل شبر من جسدها .. يقبلها .. يمص حلمات اذنيها .. يلحس تحت ابطيها .. يمص حلمات صدرها .. يقبل بطنها .. يلعب في صرتها بلسانه .. يحلس عانتها .. يلحس فخذيها .. كل ذلك قبل ان يلمس كسها .. وعندما يبدأ في التعامل معه تكون هي مشحونة واقرب ما تكون لشهوتها .. ولكنه يجعلها تستمع دهرا آخر وتتعذب باللذة قبل ان يريحها .. وبعكس طليقها خالد فإن وليد يحسن التعامل مع زنبورها الطويل المتورم .. كان خالد ينفر من زنبورها ويبتعد عنه بحجة انه يشبه زب ***** ..وليد يعشق زنبورها .. ما أروعه .. وكذلك زبه .. أه من زبه .. هو زب عادي كزب طليقها خالد .. ولكنه عرف كيف يجعلها تحب وتعشق ذلك الزب .. وتتلهف عليه .. يعطيه لها فتسعد .. يمنعه عنها فتتلهف .. يا له من فنان في النيك .. وعندما ينيكها يجعلها تشعر انها تسعده.. وانه يستمتع بها .. وهي ايضا تحب اللحظة التي تأتي فيها شهوته .. يحتضنها بكل رقة وينام على صدرها .. ويدفع زبه داخل كسها لنهايته .. كأنه في بطنها .. ويحدثها وهو ينزل .. اه يا نوشة .. خدي اللبن .. اه .. كسك سخن يا نوشة ..اه اه .. خدى لبني في كسك يا وسخة ..ااه بتحبى لبني في كسك .. اه .. يا نوشة .. بموت في كسك .. اه ..أه .. وعندما يهدأ جسمه لا يخرج زبه ..يتركه في كسها حتى يرتخي .. بعد ان يكون قد اوصل حمولته من اللبن الى أعماق رحمها الخصب ..
وسأل وليد نفسه .. لماذا لايرغب في تطليق نشوى .. لقد قبض اتعابه من خالد حسب الاتفاق .. وهو ايضا لم يتعود البقاء طويلا مع امرأة واحدة .. أو بالاحرى مع كس واحد .. ماذا يشده الى نشوى .. اشياء كثيرة .. ربما فلوسها .. هي تنقق على البيت من مال أبوها الذي أعطاه لها عند الزواج من وليد .. ايضا من مال خالد الذي تركه لها ولابنتهما .. ولكنها ليست اول امرأة غنية يعرفها .. سبق ان ان عرف نساءا كن يغدقن عليه مقابل مجرد نيكة في اكساسهن المحرومة .. ويعرف انه سيجد سريعا نسوة يدفعن له وبسخاء من أجل التمتع بزبه .. اذا ليس المال ما يشده الى نشوى .. هل لأنها مطلقة .. وأنه ينيكها على سرير طليقها الذي ينتظر عودتها اليه بفارغ الصبر .. هو شعور مغري .. ملئ بالإثارة .. نيك امراة جميلة في الحلال وعلى سرير زوجها الذي يحترق بالغيظ.. ولكن حتى ذلك مر عليه قبل ذلك مع فارق بسيط .. فكم من امرأة متزوجة ناكها على سرير زوجها الغائب او الغافل .. وكان ذلك يعجبه ايضا .. ولكن نشوى فيها سر خفي .. انها انثى بمعنى الكلمة .. انثى طبيعية مليئة بالرغبة الحقيقية .. الأخريات يطلبن منه النيك كي يستمتعن .. هو بالنسبة لهن مجرد مومس رجالي .. نشوى تجعله يستمتع برغبتها .. تريد اسعاده بقدر ما يريد اسعادها .. تجعله يشعر بأنه معلمها وفاتح ابواب اللذه امامها .. وتريد مكافأته بأن تسعده .. تكافئه لانه اول من لحس كسها فطير عقلها من اللذة .. وكان زبه اول زب تمصه .. فأدمنت مص الزب .. وكان اول من ناكها كأنها كلبة .. وجعلها تشعر بلذة حيوانية عارمة .. وكانت تحسب ان السرير هو المكان الوحيد للنيك .. فناكها في الحمام والمطبخ والصالة .. ناكها وهي واقفة وجالسة ونايمة .. وكان يتمتع معها في كل ذلك بقدر ماتتمع هي .. هناك ايضا كسها .. هو اجمل كس رأه في حياته برغم كل ما رأي من اكساس .. سمين ودافئ وناعم .. ناعم لأنه متأكد انها تنتفه كل اسبوع .. طلب منها ان يشاهدها وهي تنتفه ..تمنعت في البداية ثم وافقت .. احست ان وقوفه امامها وهي تنتف كسها بالحلاوة في الحمام شئ مثير جدا .. فالمراة تفعل ذلك بكل سرية .. ولكنها الان تحب ان يشاهدها في ذلك الوضع الحميم للمرأة .. فاجأها بأن شارك معها في نتف كسها .. تمنعت .. عيب ياوليد .. عيب .. دي حاجات ستات .. اه .. ايه بقى .. ولكن لم تستطع منعه .. كانت شهوتها أقوى من كل حياء .. فتحت له فخذيها وشرع هو يسحب الحلاوة على الكس الساخن وينزع بها الشعيرات الخفيفة .. وبين حين وحين يدفع اصبعه في فتحة الكس فتتنهد باللذة …. اااااااااه .. اح .. بس بقى .. خليك في الحلاوة .. اححح.. اوف يا وليد .. انت نتفت اكساس قبل كده .. اوووووف .. يا وسخ .. انا ليه خليتك تعمل معايا كده .. .. لم تكن تعرف هل تصرخ من لذة مايفعله ام من آلام نزع الشعر من كسها .. اصيب هو بلذة لم يعرفها في حياته .. لم يسبق لها له ان شاهد امراة تنتف كسها .. بعد ان انتهى من النتف لم يقاوم رغبته العارمة في لحس الكس الناعم الساخن .. ولم تقاوم هي رغبتها في ان يلحس لها كسها .. وكالعادة فانه يقدمها على نفسه .. بعد ان لحسها في على حرف البانيو .. مصت هي زبه .. عندما اوشك على الانزال سحبته من زبه سريعا وجلست على التواليت .. مالت بظهرها ونزلت بالزب الى الكس المتلهب .. ناكها كالمجنون .. وشهقت هي باللذة المسعورة في كسها المتوهج .. عصرت كسها بفخذيها كانه تريد زرع زبه في بطنها .. نزلت قطرات من بولها وهي تعصر الكس .. احس بها وليد فازداد هياجا .. وأفلت من طيزها ريح صغير مسموع بسبب جلستها على التواليت .. لم يهتما به .. واصلا النيك .. لم كانت شهوتهما بركانا في ذلك اليوم .. بعد اسبوع كررا التجربة .. ولكن مع زب وليد .. جعلها تحلق له عانته .. كانت تجلس على التواليت وهو واقف امامها .. وجهها يلاصق الزب المنتصب عندما تميل لحلاقة الحنايا وتحت الخصيات ..عندما انتهت من الحلاقة .. اخذته في فمها ومصت .. طلبت منه ان يلحسها .. فعل ذلك ثم ناكها ..
اذن هو مشدود لتلك المرأة .. بل اعترف لنفسه انه يحبها .. لأنها حيوانة شهوانية من جنسه .. واعترفت هي لنفسها بأنه تحبه .. لانه فتح لها ابوابا من المتعة والسعادة لم تكن تعرفها .. وهو ايضا عكس طليقها خالد في كل شيء.