مكتملة نجاة المتزوجة وصاحب العمارة سى احمد (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
وأخيرا وجدت من يشبع رغباتي



انا نجاة صاحبة 23 ربيعا جميلة بيضاء شعري أسود طويل يصل إلى أسفل ظهري عيناي سودوان كبيرتان جميلتان لدرجة أن قريباتي دائما يقولون لي لك عينين رائعتين وشفتين منتفختين متوردتين، تزوجت من مراد يكبرني سنا في حدود 35 سنة رجل نحيف الجسم قوي البنية سارع الشيب والتهم جزء كبيرا من شعر رأسه ، خجول قليل الكلام يعمل بدائرة حكومية ، كنا نسكن بمنطقة ريفية ، بعد زواجنا بسنتين انتقلنا إلى إحدى المدن واستأجر زوجي ممراد سكنا في إحدى العمارات ، بقيت الأشهر الأولى وحيدة لا نزور جراننا ولا يزوروننا حسب توجيهات زوجي ، أما أقربائي فنادرا مايزوروننا. في أحد الأيام بينما كنت ذاهبة إلى الطبيب مع زوجي وإذا بسيارة فخمة تقف أمامنا وإذا برجل يكلم زوجي …أهلا مراد كيف الحال؟….إلى أين أنت ذاهب ؟



رد زوجي إلى الطبيب … تفضل لأوصلكما ….



ركب زوجي ثم فتح لي الباب الخلفي وركبت، مشينا قليلا فبدأ الرجل يرسل لي نظراته من خلال مرآة السيارة ، تجاهلت ذلك في البداية لكن مع تكرارها رفعت عيني فوقعت على عينه وأحسست بسهامها، ثم قرب يده ليغير من وضع المرآة فأدركت أنه يريد أن يتصفح ملامح وجهي الجميل ، وكان يفعل ذلك دون أن يلفت انتباه زوجي الغافل وكان يحدثه ويمازحه وسأله عن ظروف العمل ويعرض عليه خدماته قائلا …إذا أردت شيئا فأنا مثل أخيك …



كنت أشعر أنه يوجه الكلام لي ،ونظراته الشهوانية لم تتوقف عل تصفح وجهي ، كان رجلا في الأربعينات وسيما ناعم الشعر حليق الوجه ، بل يظهر من شياكتة ورائحة عطره أنه أنيق . أوصلنا إلى الطبيب وشكره زوجي ، ومشينا قليلا فأحسست بسهام نظراته مازالت تخترق جسدي… استدرت غفلة عن زوجي فرأيته مازال يرقبني …قلت لزوجي من هذا الرجل ؟



قال هذا سي احمد صاحب العمارة التي نسكن فيها – لاحقا علمت انه فقير معدم جامعي اي نعم لكنه لا يجد عملا وخدع زوجي بغياب صاحب العمارة واسرته بسفر طويل لسنوات بانه صاحب العمارة فقط كي يحلو في عيني بماله وثرائه ونفوذه علينا ويحصل علي-.



عدت إلى البيت ومازالت نظراته تخترق جسدي بل أصبحت أشعر بقشعريرة تسري في جسدي كلما تذكرت نظراته …



بعد أيام خرجت إلى الشرفة لأعلق بعض الملابس فرأيت سيارته ،ذهبت إلى النافذة وبقيت أطل من الشباك بعد مدة رأيته خارجا من العمارة كأنه أسد خرج من عرينه فهو من نوع الرجال الذي تحس بقوتهم وجبروتهم ورجولتهم ، تعمدت فتح النافذة وإغلاقهاحتى ألفت أنتباهه وما أن رآني حتى انتصب قائما يتفحص النافذة كأنه ينتظر أن أفتحها ليراني ثانية. أحسست بذلك … وتعمدت الخروج إلى الشرفة لأخذ شيئا فأشار لي بيده فتجاهلت ذلك وعدت إلى النافذة أطل من الشباك …تساءلت ماذا يريد مني فهو في مثل سن أبي وأكيد أنا في مثل سن بناته لو لم يكن اعزبا وبتولا …



وقف مدة ثم انصرف …ومن هذا اليوم كلما فتحت النافذة أو خرجت إلى الشرفة إلا ورأيته في المقهى المقابل للعمارة ينظر لي وفي بعض الأحيان يلوح لي أو يشير بيده أو يرسل لي ابتساماته ، وكنت أنا أتجاهل ذلك رغم أنني أحس بإحساس غريب …رجفة في جسدي …سرعة دقات قلبي .. وفي أحيان أخرى أحس ببلل في مهبلي …لم أفهم ما حدث لي….



توالت الأيام وصورة سي احمد مسيطرة على مخيلتي فأصبحت كثيرة السرحان … وكنت عندما لا أراه في الشارع أحس بفراغ كبير ووحدة … وكنت كلما خرجت إلى الحمام إلى ومشى ورائي بالسيارة دون أن يثير انتباه الناس …



مع مرور الأيام توطدت العلاقة بيننا فأصبحت أرد على تلويحاته وإشاراته بابتسامات عذبة تزيد من جنونه.



ذات يوم سمعت طرقا على الباب …ليس من العادة أن يطرق أحد على بابنا ، ربما أحد أقاربنا جاء من الريف ليزورنا قلت ..من؟..من؟….من؟….



لا أحد يجيب فتحت الباب فوجدت كيسا وتساءلت من وضعه هنا؟ ماذا يوجد فيه ؟



فتحته فوجدت بعض الهدايا …قارورة عطر من النوع الرفيع وبعض الحلويات والمكسرات … وورقة... أخذت الورقة عرفت أنها منه …أسرعت إلى النافذة فرأيته في سيارته ينظر إلى النافذة فتحتها وبدأت أقرأها وأنظر إليه …أحبك….حبيبتي…. يجب أن أتحدث معك…. لماذا تحرمين نفسك … فأنت جميلة جدا ….خسارة أن تكوني محبوسة بين أربع جدران …. يجب أن ألتقي بك وفي أسرع وقت…أنت كذلك تريديني لا تحاولي أن تكذبي على نفسك….



قرأت الرسالة وأحسست بالإحساس نفسه …رجفة …ارتعاش …اضطراب …قلق …وخوف …ومع كل هذا بلل كبير في مهبلي…



أرسلت له ابتسامة كبيرة واغلقت النافذة …عدت إلى تساؤلاتي ماذا يريد مني ؟ فأنا متزوجة ….



وفي أحد الأيام خرج زوجي في حدود السابعة صباحا بعدما حضرت له الفطور وعدت إلى فراشي لأستلقي قليلا ، فسمعت طرقا على الباب ،ربما زوجي نسي شيئا، تقدمت من الباب وقلت …من؟



افتحي يانجاة فأنا احمد….



تراجعت للوراء …وتساءلت لماذا جاء ؟ وفي هذا التوقيت …



افتحي يانجاة أرجوك أريد أن أتحدث معك… افتحي وإلا سيكتشف الجيران أمرنا….



كنت مضطربة هل أفتح له الباب ؟ هل أسمح برجل غريب يدخل منزلنا؟ لم لا… ألم تكن أمي تدخل ابن عمها عندما يذهب أبي للمزرعة ، وكانت ترسلني إليه وانا **** ذات 4 سنين ، ألم تكن أمي تقول لي أنا وأخي الصغير اخرجا والعبا في الخارج ولا تأتيا إلا عندما أناديكما ، ألم تكن تخرجنا وتبقى هي وابن عمها ساعات وحدهما في البيت. ألم تكن أمي بعد انفصالها عن ابن عمها هذا قد اقامت لها علاقة مع صاحب سيارة أجرة ؟



استطعت وفي لمح البصر أن أسترجع هذه الذكريات ، وتذكرت يوما كنت عائدة مع أمي من بيت خالتي وإذا بسيارة تقف أمامنا ركبت أمامه وركبت أنا في الخلف ، أمي بفستانها السوداء وبجسمها الممتلئ فما أن ركبت حتى نزعت العباءة وبقت تضحك مع الرجل الغريب صاحب السيارة الاجرة وتقهقه وكان الرجل يلاعبها ويتلمساها ، وفي أحد المنعرجات ، نزلت معه وقالت لي ابقي في السيارة واياك أن تنزلي ،



ولما تأخرت نزلت وتتبعت طريقهما فوجدته نائما على الأرض وأمي فوقه تتأرجحه عاريين حافيين يمارسان الحب الحلو وعدت إلى السيارة وانتظرتها حتى عادت وهي تضحك في قمة السعادة … وقبل أن نصل ألى مدخل الريف نزلنا…



استرجعت كل ذلك …تذكرت أن أمي كانت مسيطرة على أبي ، فكثير من الأحيان تتركنا عند الجارة تتزين كأنها ذاهبة إلى العرس وتخرج ولا تعود إلا قبل موعد رجوع أبي لكي لا يكتشف أمرها…لماذا لا أكون مثل أمي ، ألا يقولون أن البنت تطلع لأمها …



تشجعت وفتحت الباب …دخل وبحركة خفيفة اغلق الباب ، بقيت مسمرة في مكاني ،أرتعش من الخوف…تقدم مني وقال لم كل هذا الخوف …اطمئني فأنا لست مخيفا لهذه الدرجة…



وبصوت ضعيف خافت ، قلت :كيف تجرؤ على الدخول إلى بيتي …أنت تعرضني للمشاكل … لو يعلم زوجي ستكون الكارثة …



اطمئني ياصغيرتي ..



اقترب مني وامسك وجهي بيديه العريضتين وقال …اه أنت جميلة رائعة …



وضع وجهي على صدره وبدأ يفرد بيديه على شعري الطويل حتى زال توتري فأحسست بقليل من الطمأنينة…قرب وجهي من فمه ورسم على شفتي قبلة حارة ، ثم بدأ يمص شفتاي ويعصرهما حتى انهارت قواي ، أخذني بين ذراعيه وأجلسني في حجره كالبنت الصغيرة التي تجلس في حجر أبيها وجلس هو على الأريكة أخذ في تقبيلي على وجهي ورقبتي وفمي ويعصر لساني ، ثم أوقفني أمامه وكدت أن أسقط على الأرض من شدة الدوار الذي أصابني وبدأ يديرني يمنة ويسرة وهو يقول ما هذا الجمال …رائع …يابختك يا سي مراد…عرفت تختار….



ثم بدأ في نزع ملابسي والغريب أنني استسلمت له ولم أبدي أي ممانعة أو مقاومة لعل ذكريات أمي كانت السبب في استسلامي، ولعلي احببته وماهي إلا لحظات حتى أصبحت عارية حافية فجن جنونه وهو لم يكف عن ترديده ما كل هذه الروعة حقا رائعة ،



أرجعني إلى حجره ونزل على جسمي بوسا ومصا وعضا ولم يترك بقعة إلا وترك فيها أثرا وكنت أنا مستلقية لا أقوى على الحركة ، حقيقة أول مرة أتعرض لهذا الهجوم الكاسح ، فزوجي قليل االمداعبة فيكتفي بالبوس البارد من الشفاه .فبقى سي احمد يديرني مرة على اليمين ومرة على الشمال ومرة على ظهري وهو يتحسس كل بقعة من جسدي ويلحسه بلسانه العريض ويمصه بشفتيه العريضتين.ثم وقف ونزع ملابسه صدر عريض مملوء الشعر كأنه غابة كثيفة ذراعين عريضين مشعرين ، ثم نزع سرواله فظهر لي شئ ضخم تحت الكيلوت وما هي إلا لحظات حتى أنزل الكيلوت وكشف عن حية كبيرة وما أن رأيته حتى شهقت وتراجعت للخلف وأنا أقول ما هذا يا سي احمد…



شعر بخوفي من زبه الكبير الضخم …اقترب مني وهو يمسكه بيده ويقربه من وجهي و أنا اتراجع للخلف ، وهو يقول أنت خائفة من هذا … لماذا ؟!! سي مراد لا يملك مثله ؟…



كنت أقول في نفسي لا طبعا فزب زوجي لا يتعدى أصابع اليد أما هذا فشيئ فظيع …



لم أكن أتصور أن إنسانا له زب بهذا الحجم … اقترب مني وهو يقول لا تخافي سيمتعك …سيتركك تعيشين في سعادة كبيرة . هذا سيعوضك عن ظلم مراد لك … لاتخافي المسيه كم هو رائع ..



قربه من وجه وبدأ يدلكه على رقبتي ووجهي وأحسست بدفئه وحلاوته ومن حين إلى حين كان يضربني به على خدي المتورد ، ثم أخذ يدي الصغيرة وقال امسكيه لا تخافي ،



وضعه في يدي وحاولت أن أمسكه بكف واحدة. لم أستطع فمددت يدي الأخرى وأمسكته بكلتا اليدين وبدأت أداعبه ،كان دافئا جدا ، أعجبني لدرجة أنني أردت أن ألتهمه .. كنت أقربه من أنفي وأحس برائحته وأتشممه وأنا أقول في نفسي رائع..رائع..رائع…



أجلسني على الأريكة فأدركت أنه يريد أن ينيكني …قلت له أرجوك يا سي احمد …لا تنيكني بهذه الحية الكبيرة فأنا لا أقوى عليه …أرجوك يا سي احمد ….



تجاهل كلامي وطوقني بذرعه القوية ووضع وبلا من الكيه واي على رأسه ثم بدأ يفرك به شفاه مهبلي المبلل بحمم المياه المتدفقة مني ، ثم حاول وضع رأسه وضغط قليلا فشهقت وصحت واستطعت أن افلت منه …غريب قال لي فأنت كأنك مازلت عذراء ،ففتحتك مازالت ضيقة …ألا ينيكك زوجك …



قلت في نفسي ياريت زوجي عنده زب مثل هذا أو حتى نصفه فقط …



طلب مني مادة مرطبة اضافية من مرهم الكيه واي فامتنعت عن اعطائه اياه وقلت له …لا يا سي احمد لا تنيكني فزبك ضخم سيؤلمني ..



بلل إصبعه وبدأ يفرك الفتحة بإصبعه ليوسعها قليلا …ثم أعاد الكرة فطوقني هذه المرة جيدا حتى لا أنفلت منه …وانا تحته كالفرخة الصغيرة وهو فوقي كالعجل الثائر وأنا أترجاه أن لا يدخل إلا رأسه فقط …بدأ يفرك الشفاه شفاه كسي المتهدلة المورقة الغليظة العريضة عدة مرات ثم بدأ يضغط شيئا فشيئا وأنا أحس ان قلبي سيخرج من جسدي ..فأطلقت صيحة كبيرة فأسرع هو ووضع كفه على فمي حتى لا يسمع الجيران الصياح ومن شدة الألم عضضت له يده …وأخيرا دخل الرأس ..بدأ يطمئنني …ويمسح العرق المتصبب من وجهي …وأنا أقول له يكفي لا تدخل أكثر…



قال حسنا لا يكون إلا ما تريدين …



أحسست بدفئه وحلاوته …وبدأ يحرك الرأس حتى أتعود ..ثم بدأ يدخله وخرجه مع تأوهاتي وصياحاتي وكل مرة كان يزيد قليلا حتى أدخل نصفه ،فشعرت بذلك فاستحلفته أن لا يدخل أكثر ….



تعود كسي علي زبه بعد أن أفرغت عسل كسي عليه …فبدأ يسرع في الإيلاج والإخراج وما هي إلا لحظات حتى أخرجه وأفرغ حليبه على بطني وهو يتأوه ويردد رائع ..رائع …ممتع حقا..



تمدد أمامي كالأسد المنهار القوى فتقدمت منه ووضعت رأسي على صدره ألاعب شعره ووضعت اليد الأخرى على زبه بل حيته الضخمة لألاعبه وأنا أفكر فيم حدث لي مع هذا الوحش المفترس ، واحاول أن أقارن بينه وبين زوجي غير القادر على إشباعي وتلبية رغباتي الجنسية ، وكنت أسأل نفسي هل أمي كذلك لا يشبعها أبي فاتخذت عشيقين أو أكثر …



قام سي احمد لبس ملابسه ورسم على شفتاي قبلة ، وقال لي من الآن فصاعدا أنت دميتي …سأعلمك فنون النيك وسأجعلك أسعد إنسانة ….



قرب مني زبه وقال لي هل أعجبك ،



ودون تردد قلت رائع….



قضيت النهار كاملا وأنا ممددة على الأريكة منهارة القوى لا أستطيع أن أجمع فخذي من شدة الألم حتى عندما أقف لأقضي بعض الأعمال البسيطة فأمشي كالعرجاء فلقد مزقني هذا الوحش …لم أقوى على تحضير الغداء …عندما عاد زوجي تظاهرت بالمرض وعرض علي أن يأخذني إلى الطبيب فامتنعت … فخرج واحضر بعض المأكولات وجلس بجانبي … ومن حين لحين كنت أصدر بعض التأوهات آي….أي…آي…

فيقول ما بك يا عزيزتي …



أقول له لا شئ ياعزيزي فقط حمى عابرة …وكنت أقول في نفسي فحبيبتك أفترسها وحش أدمي.



قضيت ليلة كاملة وأنا ممددة بجانب زوجي الغارق في سباته العميق ، أسترجع شريط ماحدث لي مع سي احمد وأنا في حيرة من أمري … بين القبول والرفض … تارة ألوم نفسي كيف سمحت برجل غريب ان يقتحم عش الزوجية … كيف سمحت له أن ينيكني … لماذا لم أبد أي مقاومة … وتارة أحاول أن أجد مبررات لما أقدمت عليه …لكنه أمتعني وجعلني في لحظات قليلة أعيش في ذروة المتعة والنشوة في حين عجز هذا الرجل الممدد أمامي عن ذلك طيلة سنوات زواجي به …



وكنت كلما حاولت رفض ما قمت به إلا وعادت إلى ذهني صورة أمي مع ابن عمها أو مع سائق التاكسي ، فبت ليلة كاملة بين الرفض والقبول بين الأسى والسعادة … وكنت في أحيان كثيرة أنظر إلى زوجي كأنه خشبة ممددة وأقول في نفسي : ما عسى هذا الرجل أن يفعل بامرأة مثلي تعج نشاطا وحيوية … ألم يقل سي احمد من حق جسدك أن يتمتع من حق كسك أن يشبع … هل يستطيع هذا الممدد أمامي فعل ذلك ؟… لا وألف لا… ثلاث سنوات منذ زواجنا لم يجعلني أحس باللذة والنشوة ولو مرة واحدة في حين استطاع سي احمد ان يغمرني بسعادة لا توصف رغم الآلام التي سببها لي الا انني عشت معه اسعد أوقات حياتي … بالرغم أني بجانب زوجي إلا أنني مازلت أشم رائحة سي احمد وشعره الناعم وبياض بدنه ووجهه الحليق رائحة عطره وعرقه المتصبب من جبينه العريض رائحة منيه القوية ما زالت تنبعث من جسدي رائحة زبه الضخم المتصلب .. ألتفت إلى زوجي وأقول : وأنت أليست لك رائحة مثله… أتفوه عليك …



كل هذا وأنا أمني نفسي بطلوع النهار و بقدوم حبيبي … وما أن طلع النهار حتى نهضت وغسلت جسمي وسرحت شعري وتزينت ، وأحسن الزينة عندي الكحل أو الأثمد كما كانت تفعل أمي ، وحضرت الفطور لزوجي ، تعجب زوجي من نشاطي وقال لي : أمس كنت في حالة سيئة وها قد أصبحت نشيطة كالغزالة….



وما أن خرج للعمل حتى أسرعت ولبست ملابس داخلية خفيفة ووضعت العطر ، لم أعد إلى فراشي كعادتي بل بقيت أتنقل بين الباب والنافذة وأستعجل قدومه …. مرت دقائق عديدة ولم يأتي أصابني التوتر والقلق ، لقد تأخر ، لم يا ترى….ربما لا يأتي هذه المرة ….لا بل سيأتي لا يمكن أن يترك هذا الجسم الجميل … ألم يقل لي أن جسدك رائع حقا وقليل من النسوة لهن جسد مثلك ، نادرا ما نجد عديد الصفات الجميلة في جسد واحد …الجسم الممتلئ والبياض واتساع العينين وكبرهما وبروز الثديين وتورم الخدود وجمال الشفتين بالإضافة إلى طول الشعر وجنونه ..



مرت ساعة كاملة بدأت أفقد الأمل في قدومه ،جلست على الأرض واتكأت على الجدار فاقدة للأمل … بعد لحظات سمعت طرقا خفيفا على الباب أنه هو .. أسرعت وفتحت الباب وما أن رأيته حتى ارتميت في حضنه الدافئ فطوقني بذراعيه بعد أن دفع الباب برجله ، ورفعني إلى الأعلى وأسندني على الجدار وأمسكني من أردافي وطوقته برجلاي فأصبح مهبلي على زبه المتفجر ،ونزل علي بالبوس ،كان يمتص شفتاي بقوة ورغبة جامحة ، ويدخلهما في فمه ويعض عليهما بشوق ولهفة ولسانه العريض يلاعب لساني وبدأت أتذوق رحيق فمه وعبير لعابه ، ثم نزل على رقبتي يمرر لسانه الحار عليها وكانت حرارته تزيد في اشتعالي ولهيبي وانا أحتضنه وأشد جسمه إلى جسمي ، ثم ذهب إلى أذني وارتشف حلمة أذني ولحسها كأنه أراد أن يلتهمها ،ثم نزل إلى نهداي بفمه وأخذ يلحسهما ويتذوقهما ويعصرهما بنهم وشغف كبير مما زاد في انتصابهما وتصلبهما ،كان يفعل كل ذلك وهو لم يكف عن قوله رائعة…أنت رائعة… مما يزيد في هيجاني ،



وكنت أنا مستسلمة له لم أستطع أبادله بوسا ولا مصا ، كلما استطعت أن أفعله هو أن اتشبث به وأجذب جسده إلى جسدي…أخذني بين ذراعيه كالدمية الصغيرة وقال لي : اين غرفة نومك ؟



فأومأت برأسي أن لا …



لم أرده أن ينيكني في فراش زوجي ..



فأعاد وقال لي: قلت لك أين غرفة نومك ؟ أريد أن انيكك في غرفة نومك وعلى فراش زوجك…



حاولت الرفض … لكنه كرر ذلك فأشرت برأسي إلى الغرفة … كانت الغرفة كما تركها زوجي ليست مرتبة ولا منظمة …وضعني على السرير وجردني من ملابسي ، ثم نزل على جسدي بوسا ومصا ولم يترك بقعة إلا وأشبعها وكان يركز على المناطق الحساسة التي تزيدني شهوة وشوقا ، وكان يعرف كل صغيرة في جسدي كأنه استاذ متخصص في الجسد, كان يفرك بأصابعه على بظري وكسي وأن أتأوه واتلوى من اللذة وكلما تأوهت زاد هو في الحركة ..



لا أدري كم مرة أفرغت ماء كسي الأكيد اكثر من مرة … ولما زاد هيجاني …وقف ونزع ملابسه وظهر لي هذا الصدر العريض الكثيف الشعر ، وزبه الضخم المتصلب …قرب زبه من وجهي وقال : تريدين زبي…لا أعطيه لك اليوم سأتركك هكذا تتعذبين …



كان يقول ذلك وهو ماسك بخصيتيه وتارة يقربه من فمي وتارة أخرى يبعده …وكنت أنا كلما قربه مني إلا وفتحت فمي وأخرجت لساني وكانت رائحته القوية تزيد في ناري واشتياقي ، أريد أن أمسكه أريد أن ألحسه أن أدخله في فمي ، لكنه كان يمنعه عني …لماذا يفعل به هكذا ؟ لماذا يعذبني ؟ لماذا يزيد في إشعال نار شهوتي ؟



ثم ابتعد قليلا عني وقال لي أذا اردت أن اعطيه لك فتعالي ، وجدت صعوبة في الوقوف من أثر ما أصابني ، قال لي تعالي وامشي على أربع كالكلبة على يديك ورجليك امتنعت في البداية ولكن مع اصراره وشوقي له فعلت ذلت وبدأت اقترب منه على اربع كالكلبة العطشانة وكان هو كل ما اقتربت منه الا وابتعد قليلا ، ثم ثبت في مكانه ،وقال لي لا أعطيه لك حتى تلحسي رجلي ، لماذا يفعل بي هكذا ، فنزلت على رجله بوسا ولحسا ثم دفعني برجله على الأرض ووضع رجله على وجهي وانا ابوس رجله ، ثم جلس على الفراش وفتح رجليه ، اقتربت منه وأنا أمشي على أربع حتى دخلت بين رجليه ووقفت على ركبتي واردت أن أمسك زبه لكنه أبعده عني … هل تحبين زبي ؟ هل أعجبك ؟ هل تريدينه ؟ أجيبي يا قحبة …



لا أدري كيف وقعت علي هذه الكلمة ، لكنني استحسنتها منه …. هل أعجبك زبي يا قحبة …. هل هو مثل زب زوجك …



كنت أقول في نفسي ياريت …لا أعطيه لك حتى تتكلمي … تشجعت وقلت : أعجبني كثيرا وأحبه ، أرجوك لا تزيد في عذابي …



قربه من فمي وتركه لي ، لم أستطع لمسه بيد واحدة لضخامته ، بدأت أمرر أصابعي عليه وأحس بحرارته أمسكته بكلتا يدي وبدأت في تقبيله ، ثم بدأت أمرر لساني وشفتاي عليه وألحس له رأسه البارز كقطعة فطر كبيرة ، عجيب في لحظة أصبحت بارعة في اللحس، هذا الذي لم أفعله مع زوجي ، ثم أخذت ومررته على وجهي وعلى خدي وأشم رائحته التي لا مثيل لها وأتأمل عروقه البارزة ،… ثم أخذه وطلب مني أن أفتح فمي أدخله في فمي وكان يدفعه حتى كاد يخنقني ثم يخرجه ثم يدخله وكرر ذلك عدة مرات مما زاد في لهيبي لدرجة ان أنفاسي كادت تنقطع و كدت أتقيأ …



وضعني على السرير وفتح رجلاي وأخرج من جيبه مرهما ووضعه فوق رأس زبه ووضع قليلا على فتحة كسي المبلل بحمم المياه المتدفقة مني ، وضع رأس زبه على كسي وبدأ يفرك بظري ثم بدأ في إيلاجه بعدما ترجوته أن يفعل ذلك بهدوء ، بدأ يضغط شيئا فشيئا وصيحاتي تتعالى وأهاتي تتوالى … أي …أي….أي… يؤلمني ..أي لا أستطيع أن أتحمله … أرجوك إنه يوجعني …



وكنت في كثير من المرات انفلت منه …. فواصل في الضغط حتى أدخل رأسه المتورم مما زاد في هيجاني وصيحاتي التي ربما أسمعت من في الشارع، ضغط على كتفي بيديه ومسكني جيدا ثم زاد في الإيلاج حتى أدخله نصفه وترجوته أن لا يزيد أكثر ….، لكن لا حياة لمن تنادي ، فواصل في ادخاله حتى نهايته، نزل على شفتاي بوسا ومصا ..اطمئني لقد دخل كله…



لم أصدق كيف بكسي الصغير الضيق أن يسع لهذه الحية الكبيرة ، لكنني وجدت متعة لا نظير لها …



جذبني قليلا إلى طرف السرير … وبدأ في النيك ،كان ينيكني باحترافية كبيرة وكان من حين إلى حين يخرجه ويضع عليه وابلا من المرهم ثم يدخله ، قال لي سأجعل كسك أوسع ما يمكن …



كان يدفع في العمق وأحيانا يدفع إلى الجانبين، كان ينيكني بعنف ونهم ، وكنت أنا تحته اتلوى واصيح من شدة ما أصابني من الوجع وجسدي يسيل عرقا وهو غير مبال ماض في عمله…ثم أسرع في الإيلاج وارتفعت صيحاته وأنينه حتى أفرغ لبنه في كسي المملوء أصلا بمياهي ، تمدد أمامي وتمددت أنا بجانبه منهارة ضعيفة والمياه تسيل على فخذي …



بعد مدة وضعت راسي على صدره وبدأت ألعب بشعر صدره…., وهو يعبث بشعر راسي المتطاير على جسده …. قال لي : تعرفي يا نجاة من المرة الأولى التي رأيتك فيها مع زوجك وانا كان عندي شعور غريب انه يأتي اليوم الذي انيكك فيه وتكوني ملكي كنت أحس بداخلي انه يأتي اليوم الذي تكونين فيه بين أحضاني وها انت بين أحضاني فعلا … ثم قال… لا يمكن أن أبقى أجئ اليك هنا ، ربما يعود زوجك من العمل ، أو يأتي أحد أقربائك فجأة ربما سيكشف الجيران أمرنا …



رأيت كلامه صوابا ، وقلت له : ما العمل إذا ؟

قال : لا بد أن نلتقي في مكان آخر ..



قلت : لكن زوجي لا يسمح لي بالخروج إلا للحمام مرة واحدة في الأسبوع ….



قال: لا يا حبيبتي يجب أن تقنعي زوجك بالخروج … سأرسل لك إحدى قريباتي تتعرفين عليها ، وقولي لزوجك لقد تعرفت عليها في الحمام ، وهكذا تتبادلين الزيارات معها ، هكذا نجد فرصة ان نلتقي خارج بيتك … ،فأول خطوة أن تخرجي من هذا المكان …



ثم نزل علي بوسا من شفتاي حتى تصلب زبه ، وعادت الشهوة من جديد … نومني على ظهري ورفع ظهري قليلا ثم أدخل زبه بكل سهولة ، قال : أرأيت كيف اتسع كسك ….



بدأ يدفعه ويخرجه بقوة ، وانا اتلذذ واغنج واتاوه وارتعش واتمتع متعة هائلة حتى أفرغ منيه في اعماق مهبلي ، وقف ومسح زبه على جسدي ولبس ملابسه وأنا مرمية على السرير
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك يا قمر
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل