قصيرة حنان ومجدى (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
قصة حقيقية تدور احداثها حتى يومنا هذا ..انا حنان عمرى الان 26 عاما تزوجت من رجل متشدد ينتمي لجماعة سلفية بعدما كان ينتمي لجماعة الاخوان ويدعى حسين وانا فى السابعة عشر من عمرى وقبل زواجى كنت محـجبة وبعد الزواج طلب من ان البس النـقاب فوافقت على الفور فانا كما اقنعنى اهلى وهو شديدة الجمال وجسمى جميل ومتناسق رغم حجابى قبل الزواج وكلما خرجت الى الشارع تلتهمنى نظرات الشباب والرجال واسمع كل انواع الغزل الحلو والقبيح ..زوجى حسين رجل ميسور الحال رزقنا باجمل ما فى الحياة ابنى عبد الرحمن عمره الان 7 سنوات ولم يكن بينى وبين زوجى حسين بتلك الفترة اى خلاف الا مشكلة واحدة ..ان امى امراة مسنة تسكن بالشارع المجاور لسكنى وكنت اطلب من زوجى حسين ان اذهب اليها لاقضى لها ما تريدة من اعمال المنزل الا ان زوجى كان يرفض ..ولا يسمح لى الا بيوم واحد بالاسبوع لزيارتها..كان هذا مصدر خلافنا الوحيد..



و عندما كنت ادخل على النت ومواقع التواصل وأرى ما أرى كنت أشمئز مما أراه..كنت مغسولة الدماغ عبر اهلى وزوجى واهله وافكارهم الاخوانية والازهرية والسلفية وكنت أرى أن البنات والستات اللائي لا يغطين شعورهن ووجوههن ولا يرتدين العباءات ما هن الا عاهرات وشراميط والرجال والشباب الذين يتركون لبناتهم وزوجاتهم وامهاتهم وشقيقاتهم حرية ارتداء الملابس الغربية وكشف وجوههن وشعورهن ما هم الا ديوثين وفسدة لجيل فاسد جيل الانترنت والاتصالات جيل ضائع ..



كنت اظن ان علاقتى بالجنس مع زوجى الشيخ الاخوانوسلفى حسن جيدة وهى علاقة شرعية ومعنى شرعية عندى وعند الشيخ حسين انه يبدا الجنس بالبوس ثم يدخل زوبره فى كسى بالوضع التقليدي الطبيعى ..انا تحته وهو بينكنى واذا تبقى وقت يرفع رجلى على كتفيه وينكنى حتى ينزل لبنه فى كسى وهكذا..



حتى جاء اليوم الموعود فتغيرت حياتى كلها..حدث بينى وبين زوجى الشيخ حسين الخناقة المعتادة وعلا صوتنا اريد ان اساعد امى وهو يرفض..فى نفس اليوم رن جرس الموبايل وكنت منهارة فانا اعشق امى.. واذا بصوت رجل يسال عن شخص فهمت ان الرقم خاطىء وكان يعرفني ولم اكن اعلم وكان يراقبني ويتابعني وقد تنكر من قبل مع صديقة لي وهي اخته بملابس امراة منقـبة مثلنا ثم ذهب بدعوى الذهاب لمشوار مهم مع صديقه الذي قدم نفسه على انه زوجها، وكان يستطيع ترفيع وترقيق صوته كالنساء، وخلعنا انا وصديقتي النـقاب والحجـاب عن وجهيهنا وشعرينا واخذ هو يتاملنا من طرف خفي دون ان ادري واعجبته جدا واحبني وكانت صديقتي اخته من قبل قد صورتني بوجهي وشعري مكشوفا من قبل دون ان ادري بطريقة خبيثة مخادعة صوت وصورة وفيديو وصور لانه اراد منها رؤيتي لما اخبرته انه لا امراة في مثل جمالي وفتنتي وحسني وجدته يقول بصوت المراة الذي يجيده برقة وترقيق وترفيع انت ليه صوتك حزين كدة ؟فى إيه ممكن اعرف او اساعدك ؟طالت المكالمة تحدثنا عشرة دقائق..فقد كان حنوناا هادئا شعرت انه يفهمنى – طبعا كل هذا وانا اظنه امراة صديقة لي ولصديقتي التي هي اخته,ويشعر بى ولكن لماذا سمحت له بالكلام كل هذة المدة بالرغم من عدم معرفتي به؟..



تعددت المكالمات بيننا كل يوم ..واعطيته رقم حسابى على الفيس بوك .. وادمنت مكالماته ورسائله..طوال ثلاثة شهور احدثة ليلا ونهارا واظنه امراة ..ولا يقطع حديثنا الا عشاء زوجى الشيخ الاخوانوسلفى حسين ونيكته التى لا تستمر اكثر من 10 دقائق..عشقت الفيس ورسائله فقد اصبحت انام والموبايل بين احضانى واصحو قبل ان اغسل وشى.. انظر الى الرسائل واقراها.. واذهب بسعادة لبدء يوم جديد من الرسائل والمكالمات.. حتى افصح عن وجهه وصوته وانه شقيق صديقتي وقد اعجب بي ورأى وجهي وشعري ويعلم عني الكثير الان من دردشاتي الطويلة معه وانا اظنه امراة وطلب مني ان يرانى ..وانصدمت بحقيقة انه رجل ورآني بشعري ووجهي وحتى بملابسي الصيفية المكشوفة والقصيرة بحمالات وعارية تكشف ساقي وفخذي ونهدي وانا جالسة مع اخته وصورتني صوت وصورة وصورا وفيديوهات .. كنت ارفض وبإصرار.



انا سعيدة هكذا ..لا اريد ان اخطئ فى حق زوجى الاخوانوسلفى الشيخ حسين ..ولكننى اريد تلك السعادة التى اشعر بها..وعندما الح مرات ومرات وافقت وذهبت إليه..انه مجدى رجل فى السادسة والثلاثين من عمره ..منفصل عن زوجته مطلق.. كما اعلم.. تقابلنا فى سيارته ورأي وجهى للمرة الاولى برضاى وبعلمى انه رجل لا امراة والذى لم اكشف عنه الا لزوجى ومحارمى.. وقد رفضت أن أخرج معه بالاماكن العامة والخاصة.. وتحدثنا وكلمني عن التنوير والعلمانية واللادينية والربوبية التعددية والكمتية والفنون والحريات الجنسية والدينية والابداعية والفكرية واقنعني بها عبر محادثاتنا السابقة وبالسفور والتبرج وخلع غطاء الراس والوجه ووضع يديه على كتفى فرفضت.. ومرت معه ساعة كاملة كالثانية الواحدة ..ثم طلب مني مقابلة ثانية فى شقة اخيه المسافر لرفضي الاماكن العامة..



وافقت فانا صاحبة مبدا ان المرأة لا تعطى نفسها الا بارادتها.. وانا احببته عقلا وروحا وفكرا وصوتا وايناسا ..اريد حديثه ..وليس الجنس.. ولم اعلم ان هذا اليوم سيغير مجرى حياتى كلها.. ذهبنا الى شقة اخيه .. و قد كان بارعا فى الحديث معي و يشعر ما بداخلى .. تحدثنا كثيرا.. واقترب منى واراد تقبيلى ولكننى رفضت.. رغم رغبتى ثم وضع اصبعه فى فمى..فوجدتني امص اصبعه برغبة وشهوة لم اعهدها فى نفسى وصلت الى عض اصبعه بعنف..ووجدته يخرج لى زبه لامصه !!



وبالرغم من دخول زب زوجى الشيخ حسين فى كسى الاف المرات ..ولكننى لم المسه ولم اذقه.. ولكنني قبلت له زبه.. وما ان وضعته فى فمى وتذوقت حلاوته حتى اصابنى الهيجان ولم ادرى ما افعل وما اقول.. فقد خلعت كلوتى وجلست على زبه بعنف وشهوة .. فقد تغيرت قواعد اللعبة انا من انيك مجدى انا من ادخلت كسى فى زوبره..



لم اعد تلك المرأة التى تنام على ظهرها وتفتح رجليها للنيك دون حراك.. وما هى الا دقائق بسيطة إلا وقذفت عسل كسى على زوبره وفخديه.. واغرق هو كسى بلبنه.. فقد انزلنا فى وقت واحد ..شعور لم اعهده.. ولم اعرفه من قبل.. وكاننى اتناك للمرة الاولى فى حياتى ..علا صوتى دون مراعاة لشئ ..لم تستمر كل هذه النياكة سوى 5 او 6 دقائق ولكنها اخرجت ما بداخلي وما لم يخرجه زواج 8 سنين من المتزمت الارهابي الداعشي التكفيري القمعي الظلامي حسين..



ذهبت الى البيت ورحت فى نوم عميق .. وعندما استيقظت ..حدثته وكان حديثا مختلفا فقد زالت كل الفوارق بيننا.. تعددت اللقاءات بيننا حتى اكثر من اربعة شهور حتى اننى وصلت الى درجة انني امص له زوبره من البداية حتى يقذف لبنه فى فمى وابتلعه كاملا.. لدرجة انني من طلبت منه ان ينيكنى فى طيزى ويفض بكارتها واغرق كل جسمى بلبنه حتى شعرى كذلك!! بالنصيب مع مجدى عرفت ما قيمة بزازى وطيزى وكسى .. وعرف مجدى كيف يتعامل مع كل جزء من جسدى..كنت دائما احكى لاحدى صديقاتى الاخوانوسلفيات مثلى بالمقرأة وكانت تسالنى الم تشعرى بالندم و كنت اقول انى على استعداد لاعيش عمرى معه ولست بنادمة على شىء الا بعده عنى وعاد اخوه المسافر الى شقته التى نذهب اليها .. ومر اسبوع دون لقاء ودون نيك فشعرت اننى على حافة الاصابة بالجنون.. وطلبت من مجدى ان ياتى الى فى غياب زوجى فزوجى حسين يعمل باحدى الشركات الكبرى .. ويذهب الى عمله فى الصباح ولا ياتى الا بعد السابعة مساء .. اتى مجدى وناكنى على سريرى.. حتى جاء اليوم الذى راتنا فيه زينب اخت زوجى الاشد منه تزمتا ودعشنة واخوانوسلفية راتنا فى غرفة نومى راتنى وانا عارية حافية ومجدى كذلك راتنى وانا امص له زوبره وكانت صدمة لى ولها.



ثبت كلامنا فى مكان بلا كلام وارتدى مجدى ملابسه وخرج مسرعا وعنفتنى زينب بعنف كادت تصل الى الضرب .وعلا صوتها .وهى اخت زوجى الكبيرة وزوجها متوفى منذ سنوات وخرجت وهى غير مصدقة ما راته فانا التى لا يرى احد وجهى بتناك فى غرفة نومى وعلى سرير اخيها وفى المساء عادت زينب تطلب منى انهاء العلاقة من اجل زوجى وابنى والابتعاد عن الرذيلة والفجور والفحشاء والخطيئة والرجس والنجاسة والعهر والعودة الى العفاف والفضيلة والتوبة عن كبيرة الزنا الخ من الكلمات التى لا يستعملونها ضد سفكهم الدم وتخريبهم الدول والعقول وقمعهم الحريات والفنون والعلوم لكن يستعملونها لتشويه الحب والجنس والا فعذاب القبر والنار وسترجمني هى واخوها واقاربنا ولن استطيع الهرب من مصيرى المحتوم بالقتل منهم ولو هربت فى ابعد مكان سيلاحقوننى ويرجموننى حتى الموت تنفيذا للحد

..زينب لم تدرك اننى لا اشعر بكلامها ولا تهديداتها الوحشية الدموية الداعشية فانا فى حالة من العشق لدرجة انى لا اسمع ولا ارى الا صوت وكلام حبيبى العلمانى التنويرى مجدى..استمرت علاقتى الجنسية بمجدى على فترات متقاربة وقد عشقنى مجدى ايضا وطلب الزواج منى بعدما ثرت على توجهات وافكار زوجى واخته واسرته وانرت الدنيا بنور وجهى وشعرى بلا اى غطاء او عائق وعدت امراة ترتدى الفساتين والكعب العالى والجونلات والبلوزات والتوبات وترتدى كاى امراة مصرية بالستينات والخمسينات والسبعينات والثمانينات او اوروبية او امريكية او يابانية او صينية او هندية حالية

وانا عازمة على ان اطلب الطلاق من زوجى حسين واشترى شقة خاصة لمقابلتنا وزواجنا المحتمل.



وصلت رسائلنا على الفيس الى 122 الف رسالة فقد همت به وبحبه وبجنسه معى شعرت انى امراة

حتى وهو بينيكنى كنت اشعر انى انزل عسلا من كل مكان فى جسدى فقد كنت اعلم ان الكس فقط هو من يقذف العسل

ولكن كان كل مكان فى جسدى يقذف عسله او عبارة غير مفهومة ورعشة تكاد تزهق روحى من فرط النشوة

انا الان حامل لا اعرف هل الحمل من زوجى حسين او من حبيبى مجدى.. بعد ان عرف مجدى بحملى طلب منى عدم المقابلة مرة اخرى وتقتصر حياتى على الموبايل والفيس .. وخيرنى مجدى اما الزواج به والطلاق من حسين واما لا مقابلات بعد الان.. لا نيك ..لا حب ..مر على ذلك شهر كامل اكاد اجن لا اعرف ما افعل .

زوجى حسين يضايقنى ويذيقنى العذاب الوانا منذ غيرت ملابسى وافكارى ومعتقداتى ولم يفعل معى اى شئ جيد قبلها وبعدها ولا يوجد سبب لا يجعلنى اطلب به الطلاق فورا من ضرب واهانة وقمع حرية وتشويه وغسل مخى هو واهلى واهله عن غطاء الراس والوجه ..ومجدى ادرك تماما حبى له وعشقى لنيكه ومتعتى.. وافق زوجى الشيخ حسين اخيرا – بعد تهديدات من صديق لمجدى محام محنك قبطى – وافق على ان اتطلق منه واخذ ابنى معى لنعيش سويا فى اى مكان حتى لو محافظة اخرى.. اكاد اجن شوقا وعشقا وجنسا وانا ذاهبة اخيرا مع ابنى الذى يحب مجدى ومجدى يحبه وسيربيه على التنوير والعلمانية والحريات والقيم الاوروبية كاملة كما افاقنى من الظلامية ..
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل