ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
في البدايه احب اعرفكم عن نفسي ،، انا اسمي نور عندي دلوقتي ٢٥ سنه ،، انا طول ١٨٥ و وزني تقيل شويه حوالي ١٢٠ك ابيض و شعري ناعم خريج كلية إدارة الأعمال ، بابا متوفي و انا عندي ١٠ سنين و ماما سماح الي عندها دلوقتي ٤٥ سنه و دي معانا لاخر القصه و ماما طولها ١٧٠ تقريبا بس مليانه و مربربه اوي اوي طيزها كبيره جدا بس صدرها متوسط و بشرتها بيضه و شعرها ناعم و طويل ، ماما عندها بيوتي سنتر كبير عملته من ورث بابا بعت ما مات لانه ساب فلوس كتير و اشترت عربية و حطت الباقي في البنك و عندي مريم اختي الصغيره حاليا عندها ٢٠ سنه و بتدرس في كليه الصيدله
نرجع بعد بعض لسن ١٦ سنة و انا في اولي ثانوي ، احد اهم سنين البلوغ و ظهور الرغبات الجنسية و زي ما بيصنفو البعض انه سن الخطر ، في الوقت دة انا كنت شاب عادي جدا كنت بشوف افلام سكس و اضرب عشره عليهم و خلاص علي كدة ، بس كنت فاهم في الانواع يعني عارف الليزبيان و الجاي و الشيميل و كدة و كنت بحب اتفرج علي كله عادي و كانت ميولي طبيعية ،
في الوقت دة انا كنت بردو متفوق جدا في دراستي و كان ليه صحاب اعرفهم من ايام الابتدائيه و كدة لاني كنت في مدرسة لغات و فيها جميع المراحل ،
في الفترة دي كان ليا ٤ صحاب مقربين مني اوي ،
احمد و دة لسه صاحبي لحد الان و ليه دور كبير بعد كدة ، احمد دة كان اقرب حد ليه سرنا مع بعض و بنحب بعض اوي و كان والده صاحب ولدي من سنين
معتز و دة كان اطيب واحد فينا ملوش في اي حاجة تقريبا ولا بنات ولا سكس و كان طيب خالص
جهاد و دة كان اخطر واحد فينا وقتها ، بتاع بنات و بيحب المشاكل و دايما هايج و انا افتكر انه اول ما عرفني يعني اي سكس
سيف و دة كان اقرب حد لجهاد و كان شبهه جدا جدا في كل حاجة تقريبا بس كان اجمل ولد فينا و كل البنات بتحبه
نبدأ في المهم و نروح لفتره امتحانات اول ترم لينا في ثانوي و هنا قررنا ان كل واحد فينا يروح ياخد المراجعة عند مدرس مشهور مختلف و نتجمع تاني مع بعض و نتبادل الورق و الملاحظات و هنتقابل في بيت كل واحد فينا مرة في الأسبوع بالدور كدة و كنت انا اخر واحد و كان يوم خميس ، قولت لماما ان صحابي جايين يوم الخميس اخر النهار عشان نذاكر مع بعض شويه و كدة لاني الامتحانات قربت فوافقت علي طول و قالت انها مش هتروح السنتر و هتعمل لينا اكل و كدة ،
و فعلا انا خلصت دورسي الصبح و رجعت البيت و علي الساعة ٦ جرس الباب رن و جم احمد و معتز و جهاد و سيف و دي كانت اول مرة يجو عندنا البيت ماعدا احمد طبعا لانه قريب مني من سنين و اول ما دخلو ماما استقبلتهم بكل ترحاب
انا : ماما احب اقدملك معتز و سيف و جهاد و طبعا انتي عارفه احمد
ماما : اهل وسهلا بيكم دة انتم نورتو
و هنا بدات اول غلطات ماما سلمت عليهم كلهم بالبوس و الحضن و انا هنا اتفاجات من دة لانها اول مرة تشوفهم ،
و دخلتهم علي السفره و كدة و قعدو و انا دخلت اجيب الاطباق من ماما و اوديها علي السفره و كلمتها و احنا في المطبخ
انا : مكنتش لازم بوس و احضان و كدة كنتي سلمي عادي
ماما : اي المشكله يعني انتو عيال و دول زيك بالضبط
انا : المهم بلاش كدة تاني
ماما : حاضر يا نور
و خرجت و السفرة جهزت و ماما استاذنت تدخل تغير هدوم الطبخ الي كانت بيها و الي كانت لابسه عبايه بيت عاديه و راحت و رجعت لابسه بيجامه شتوي لاكن تقريبا كانت اضيق حاجة عندها طيزها الكبيره ظاهره اوي و ماشيه تهز فيهم و هنا بدات الاحظ عيون جهاد و سيف و حتي معتز المحترم علي جسمها الي مرسوم اوي قدام مراهقين هيجانين ، المهم الزياره مرت علي خير لحد لما جينا ليوم الاحد الي هو المفروض دور جهاد ان احنا نروح عنده لقيته مكلمني يومها و بيقولي ممكن نيجي عندك النهارده لاني أمه تعبانه و مش هينفع نروح فبحسن نيه انا قولتله ماشي ، خلصنا دورسنا و الساعة بقيت ٧ فاتجمعنا و روحنا البيت عندي دخلت اول قولت لمريم انه تدخل غرفتها عشان معايا صحابي و بعدين دخلنا كلنا علي الصالون و فلمحت جهاد بيبص حواليه و قال
جهاد : امال طنط سماح فين
انا : هي بتنزل السنتر كل يوم الساعة ٧ و مش بتيجي غير ١٢ و اوقات قبل ٧ كمان
جهاد : طب ما قولتش ليه ( بغضب شويه كدة )
انا : و انا اقول ليه هو احنا عايزنها في اي اصلا
جهاد : اقصد بس أننا كنا نسلم عليها
انا : مش مشكله مره تانيه
و اليوم عده عادي خلاص لحد يوم الخميس و لقيت جهاد اتصل عليا يومها الصبح و قالي معلش يا نور ماما لسه تعبانه و خليها عندك النهارده بس خليها قبل ٧ خليها ٦ زي الاسبوع الي فات فقولت ماشي مفيش مشكله و الساعة بقيت ٦ و انا في البيت كنت مستني و شويه و الجرس رن و كان هما و كلهم دخلو البيت علي الصالون علي طول ،
جهاد : طنط سماح مش هنا بردو ولا اي
ماما : ( داخل من علي باب الصالون لسه ) انا هنا يا حبيبي ازيك عامل اي
جهاد : ( قام مره واحده من مكانه و روح عليها و بوسها و حضنها جامد ) انا كويس انتي عامله اي سالت عليكي اول الاسبوع
ماما : معلش انا بنزل السنتر علي ٧ كدة كل يوم فيومها نزلت بدري
جهاد : اي دة يعني مش هتكوني معانا النهارده زي الاسبوع الي فات
ماما : للاسف لا انا يدوبك اجيببلكم حاجة تشربوها و اروح اجهز عشان انزل
جهاد : انا كان نفسي تكوني معانا بس يلا تتعوض بقا
شويه و ماما دخلت بالعصير و حطيته علي التربيزة و هنا الترينج بتاعها باين اوي الفرق الي بين بزازها الي الكل لاحظه حتي انا و لقيت الكل بلع ريقه و عرق كدة فاجاه و ماما خرجت و قالت انا رايحه اجهز بقا عشان اتاخرت ، و شويه و جهاد قالي معلش في بنت كدة بترن عليا هقوم اشوفها عايزه ايه و فعلا قام بره الصالون و اخد موبايله و احنا قعدنا عادي و غاب بتاع ربع ساعة كدة و رجعت تحسه تعبان و مش قادر و لما سالناه كنت فين قال انه راح الحمام بعد ما خلص و بعدين انا خرجت اجيب حاجة من المطبخ و رجعت لقيتهم بيتوشوشو بصوت واطي كدة و اول ما دخلت سكتو فسالتهم : بتتكلمو في اي كدة من غيري رد سيف و قال لا مفيش كنت بنعرف البنت قالت اي لجهاد و كانو بيضحكو و بعدها بشويه ماما نزلت من البيت و بعد فتره سيف قال معلش ممكن اروح الحمام فقولتله طبعا اتفضل و اول ما رجع احمد قالي معلش و انا كمان ممكن و راح و بعدها معتز كمان فقولتهم في اي يا ولاد كلها عايز يروح الحمام كدة و بعدين القعده خلصت و كلهم نزلو فروحت انا بقا كمان الحمام بعدهم و اول ما دخلت شوف حاجة غريبه ،
دخلت لقيت سبت الغسيل متبهدل خالص فقربت من كدة لقيت الاندرات بتاعت مريم و سماح كلهم في وش السبت بتاع الغسيل و لقيت اتنين منهم عليهم سائل منوي بتاع حد اندر لمريم و التاني لماما ،
خرجت من الحمام و انا مش عارف من اي دة ، و كل الي في بالي ان صحابي الي عملو كدة و ازاي عملو كدة ، دة حتي احمد كمان كان معاهم و قولت ان سبب الوشوشه و دخولهم الحمام ورا بعض و نظراتهم لماما كانت اكبر دليل علي كدة ، دخلت بسرعه و مسحت اللبن دة من علي الاندرات و نظفتهم و رميتهم في سبت الغسيل تاني و روحت علي غرفتي و فضلت افكر في الي حصل و ازاي دة يحصل
الجزء الثاني
للحظه من اللحظات و انا قاعد بفكر بقول معقول اصحابي هايجين علي ماما ، معقول ممكن يجي يوم و الاقيهم عاملين عليها حفلت نيك و بيبدلو عليها و انا واقف مش قادر اعمل حاجة
فضلت طول اليوم بفكر في الي حصل لحد الساعة ١١ بليل كدة ماما رنيت عليا
ماما : ازيك يا نور اخبارك ايه
انا : انا تمام كويس انتي عامله ايه
ماما : الدنيا هاديه شويه بفكر اقوم اقفل و اعدي اخدت انت و اخت و ننزل ناكل بره
انا : طيب تمام هقولها و لما نجهز هكلمك
ماما : طيب تمام
قمت لبست و عرفت مريم و جهزنا و نزلنا و روحت مطعم و اول ما دخلنا بدأت و لاول مرة الاحظ كميه الرجاله و الشباب الي بيبصو علي ماما و هي ماشيه ، واحد مربربه و بيضه و لابسه بنطلون جينز و ماشيه تهز في طيزها ، عيون الناس كانت بتاكل جسمها و انا اول مرة اخد بالي من دة و جه في بالي علي طول منظر اصحابي و هما بيبصو ليها و افتكرت الي حصل ، المهم قعدنا و طلبنا الاكل و خلصت الاكل و روحت الحمام اغسل ايدي و انا داخل كان في اتنين من الي شغالين في المكان قاعدين يتكلمو جنب باب الحمام و انا وقف كدة وراهم و بيقولو
الشخص الاول : شوف الست الشرموطه قاعده ازاي ،، مش حاسه ان في هوا داخل من ورا
الشخص التاني : تلاقيها حاسه بس عامله عبيطه عشان تهيج في الناس
الشخص الاول : ده الاندر الاحمر الي لابسه باين لونه اوي و باين ان جسمها ابيض لبن
و انا كل دة مش فاهم حاجة و بقول جايز واحده في المطعم و مهتمتش و دخلت و غسلت ايدي و راجع علي التربيزه و هنا فهمت كل حاجة ،
عارف لما تكون هدومك مش مظبوطه و تيجي تقعد تلاقي ظهرك باين ، اهو دة الوضع الي شفت ماما عليه ، الكرسي ظهره من تحت مفتوح و البنطلون نازل شويه لتحت و باين اوي الاندر الاحمر الي شايفاه و باين بياض جسمها الي زي الحليب و انا عرفت ان الشرموطه الي بيتكمو عليها دي تبقا امي ، كنت مجروح جدا من الموقف و عايز نمشي باسرع وقت لحد ما هما خلصو اكل و غسلو ايدهم و نزلنا و رجعنا البيت ،
طلعت اجري علي غرفتي و انا بقول لنفسي اي كل الي حصل النهارده دة ، هو فعلا امي تهيج اوي كدة ، طيب يا ترا هي قاصده ولا لا و صحابي هل هي قاصده بردو و دخلت انام و في مليون سؤال في دماغي اي الي بيحصل دة ،
تاني يوم الصبح صحيت من النوم بدري و داخل الحمام و انا جوه لقيت الاندرات قدامي و افكرت الي حصل ، هنا جت فكرة أني اجرب اشم ريحه الاندر و فعلا بدأت اشم فيهم و مره واحده زبي وقف جامد و لقيتني بطلعه و بضرب عشرة عليه و انا بتخيل شكل اصحابي و هما بيعملو زيي لحد ما نزلت كميه لبن رهيبه اول مرة اعمل انزلها و خرجت و رجعت علي غرفتي ،
رجعت و قعدت على السرير و انا مش عارف انا عملت كدة ازاي اصلا و ازاي حسيت بهيجان و انبساط كدة و بقول في نفسي هل انا كدة مش راجل ولا دة احساس عادي و كذا سؤال جه في بالي ، نفس اليوم الي هو كان يوم الجمعة اتصل صحابي و طلبو مني ننزل شويه مع بعض نعمل اي حاجة و انا هنا كنت خايف انزل و بقول في نفسي يا تري هما هيشفوني ازاي دلوقتي لاكن كررت اني انزل و فعلا نزلت و كان كل شئ طبيعى جدا لحد اخر اليوم و احنا مروحين سيف قالي تعالي اوصلك و دار بينا حديث
سيف : بقولك ايه يا نور انا معايا شويه افلام سكس جامدة جدا لسه محملهم امبارح اي رايك ابعتهملك
انا : بصراحه مليش مزاج دلوقتي و كمان عايزين نركز في امتحاناتنه
سيف : افتح بس يعم دول ١٠ افلام علي السريع
انا : طيب ماشي
و مشينا لحد تحت بيتي و سيف بعتلي الافلام و لسه بسلم عليه عشان اطلع البيت لقيته مره واحده مسك باطنه و قال
سيف : اههه نور انا بطني وجعتني اوي
نور : مالك من ايه
سيف : مش عارف ، طيب ممكن اطلع الحمام عندك قبل ما امشي بسرعه
نور : اكيد اتفضل تعالي نطلع
انا هنا طالع علي السلم و عارف ان في اندر جديد هيتشم و هيتجاب عليه لبن و بمجرد ما الفكره جيت في بالي حصل عندي ميكس بين الخوف و الهيجان بس قولت خليني اتصرف عادي ، و فعلا طلعنا و فتحت الشقة و قولت لشيف اتفضل ادخل الحمام و انا هستناك هنا ،
سيف دخل جري علي الحمام و انا هموت و اعرف هو بيعمل ايه جوا و فاجأه ببص بطرف عيني علي باب الحمام لقيته موارب و متقفلش اوي لانه اساس فيه مشكله ، و هنا قررت اقرب و اشوف الي بيحصل جوا و هنا كان المنظر الذي لا و لن ينسي طول حياتي ،
سيف قاعد علي طرف البانيو و جايب سبت الغسيل و جايب الاندر الاحمر الي كانت ماما لبساه في المطعم امبارح و شغال شم و لحس فيه زي الكلب الي كان هيموت علي عظمه و لقها و شويه و جاب البرا و فضل يشم فيه هي كان و انا هنا مقدرش امسك نفسي ولا اتحرك في زبي الي وقف جامد من المنظر و روحت مطلعه و فضلت العب فيه و انا شايف سيف ماسك اندر لماما و نازل فيه شم و لحس لحد ما هو جابهم علي الارض و مسح زبه الاندر في نفس الحظه دي انا كمان ما جبتهم انا كمان علي الأرض و بوظت الدنيا بره و بعدين لقيته خرج و قالي شكرا ليك و نزل روح علي بيته ،
انا طلعت اجري انظف الي انا عملته قدام باب الحمام و ارجع سبت الغسيل تاني زي ما كان عشان محدش يحس بحاجة و دخلت انام بعدها من التعب ،
صحيت قلقان علي الساعة ٤ الفجر كدة روحت دخلت الحمام و انا جوا عيني جت علي سبت الغسيل ، روحت ادور فيه علي الاندر الاحمر الي كان سيف ماسكه و اول ما لقيته اخدته علي مناخيري علي طول و شغلت وضع الشم الفاق و بدأ خيالي في رسم القصه من اول عمال المطعم الي كانو هيموتو عليها و كلامهم لمنظر سيف الي كان يضرب عليه عشره و مسح زبه فيه و بدأ الحس انا كمان فيه و في خيالي انا بلحس كس ماما و كمان لبن سيف لحد ما سخنت جامد و طلعت زبي و للمرة الثانية كميه لبن غير مسبقه نزلتها ساعتها و المرة دي دخلت نمت و انا في قمه السعادة و الشهوة و مكنش في بالي اي خوف نهائي ،
صحيت تاني يوم الصبح علي هيجان شديد افتكرت الافلام الي كان باعتهالي سيف فقررت اتفرج عليها و اضرب عشره قبل ما اقوم و انزل دروس و مع اول فيلم فتحته كان لست بيضا و شعرها اسود طويل و مليانه اوي مع واحد زنجي زبه طويل المهم قلبت في الفيديو شويه و بعدين خروج اشوف الي بعدها لقيته بردو لواحده مليانه مربربه بس المره دي ان هي دكتور و تتناك من شاب صغير و كان فيلم جامد و نروح للفيلم التالت الي بردو كان لست جسمها مليان بس المره شعرها اصفر يعني من الاخر الفيديو كلها Curvy milf بس عنوان الفيديو الي الاخير الي شدني و كان تقريبا FUCKING MY FRIEND'S SEXY MOTHER و هنا كنت حاسس انها رساله واضحه سيف بيوصلي فيها انا هيموت علي ماما هايج عليها و بعد ما نزلت لبني علي الفيلم دة مع قليل من الخيال قررت اني اتسمتع و اعيش اللحظه و بعدين انتقم منهم
واحد واحد ،
جينا لاخر الاسبوع و تحديدا يوم الخميس و الي عرفت ماما فيه ان صحابي جايين النهارده و عايزك متروحيش السنتر و تكوني موجوده و فعلا وافقت و كلمتهم و قولتلهم هنتقابل علي الساعة ٦ و جهزت كل حاجة تقريبا ،
الساعة ٦ رن جرس الباب و كانو صحابي و اول ما دخلو ماما سلمتهم عليهم عادي المره دي من غير بوس و انا هنا بصراحه اضيقتك بس قولت اكمل عادي و دخلت صحابي و جهزنا الاكل و كل حاجة تمام و بعدين قولت لماما استني هخش اجيبلك حاجة تلبيسيها فقالت ماشي ، دخلت ادور علي اكتر حاجة ممكن تهيج صحابي عليها و وقع الاختيار علي تيرينج ببنطلون فيزون من الي هو بيلزق علي الجسم دة و قولت لماما يلا بسرعه غيري عشان ناكل ، ماما بصت باستغراب كدة و قالت ايه البنطلون دة مش هينفع البسه هكون مكسوفه فقولتها عادي يا ماما دول اصحابي و كلنا بالنبسالك عيال يعني ، فدخلت غيرت و دخلت عليهم بالطقم الجامد دة و انا براقب نظراتهم ليها الي كلها هيجان و بدانا ناكل و انا هنا قصدت اني اقوم اول واحد من علي السفره عشان اغسل ايدي و روحت علي الحمام علي طول و جبت سبت الغسيل و جمعت كل الاندرات بتاعت ماما و اختي خليتها فوق الوش عشان الي يخش يشوفهم علي طول و خرجت علي طول ، و فعلا كل الي دخل يغسل ايده خرج مش علي بعضه و وشه احمر اوووي و هنا عرفت ان الخطه نجحت و بعدين دخلنا ذاكرنا شويه و مر حوالي ساعة و استنيت حد يروح الحمام للاندرات او كدة لاكن محصلش دة فقررت اني اعمل لقطه تزيد الموضوع اثاره ،
و في الديكور عندنل احنا قاعدين في الصالون في قدام الي يكون قاعد مكتبه كدة فيها كتب و اوراق و كدة ، خليت ماما معدية من بره و ندهت عليها
انا : ماما ممكن ثواني
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : ممكن تجبيلي الكتاب الي لونه ابيض تحت خالص دة ( و الرف الاخير من تحت تقريبا كله كتب لونها ابيض )
ماما : طيب ثواني ،
اتحرك ماما قدام المكتبه بحيث انه وشها كان للكتب و طيزها مقابله لينا و حصل الي كنت مخطط ليه وطت ماما عشان تحاول تجيب الكتاب و فاجاه يظهر لينا الطيز الاروع بالنسبة لصحابي و كان واضح علي وشهم حاله الهيجان الي هما فيها و بدأت اطول الوضع دة قد الامكان
ماما : هو دة الكتاب ( و بتشاور عليه )
انا : شوفي اسمه كدة
ماما : اسمه ####
انا : لا طيب شوفي الي جنبه كدة
ماما : دة اسمه ####
انا : لا بردو
في اللحظه دي بدأت الهيجان عندهم يزيد عن حده اوي و بصراحه انا كمان زبي كان وقف من المنظر ، جهاد بدأ زبه يظهر اوي و بدا يحكه من تحت لتحت فقرر هنا اني اكافئه
انا : جهاد معلش قوم كدة دور في الرف الي في النص علي كتاب #### ( انا هنا اخترت الرف دة تحديدا عشان يكون طيز ماما و هي موطيه مقابله لزب جهاد )
جهاد : طيب حاضر.
و اتحرك جهاد فعلا اتجاه ماما و في البدايه خاف تقرب اوي لاكنه واحده واحده اتجرأ لحد ما خبط في ماما جامد ، هنا لقيت ماما وقفت مرة واحده و كان وشها احمر و بصت بكسوف لينا كدة و قالت
ماما : هو لازم الكتاب دة دلوقتي يا نور
انا : معلش يا ماما انا محتاجة اوي دلوقتي
ماما : طيب معلش يا جهاد دور انت تحت لحسن ظهري وجعني و انا هدور في النص ،
في اللحظه دي كان واضح الهيجان علي كل الموجودين و خصوصا جهاد الي بدأ يعرق و وشه يحمر و للاسف بالموضع الجديد دة مفيش حاجة مثير فوقتها قررت الجأ الي سيف و اوجه للصف الي فوق بحكم أنه اطول ماما و هو كمان ممكن يحك بتاعه في طيزها
انا : ( بصوت واطي شويه ) سيف ممكن تقوم تساعد ماما .
سيف هنا كان رد فعله كاني بقوله يلا دورك و بدون اي كلام قام رايح علي المكتبه علي طول و بدأ يدور هو كمان و بدا و هو بيدور يحك بتاعه في طيز ماما واحده واحده في وسط انظار احمد و معتز الي بيتمنو اني اقولهم قمو انتو كمان ساعدوهم ،
و هنا تحصل حاجة مفاجاه لاكنها كانت احلي مفاجاه ، سيف تقريبا زق ماما بقوه شويه و هو بيدور راكت متكعبله برجل جهاد و وقت علي ركبتها نص واقعه كدة ، و هما تأتي اللحظه الي لاول مرة زبي يجيب لبنه بدون ولا لمسه مني لاني لقيت كلهم قامو يساعدو ماما انها تقوم جهاد لافف ايده حوالين وسطها من قدام و بيحاول يسندها و سيف واقف وراها و حاضنها من ظهرها بحيث دراعا تقريبا شايل بزازها من تحت و احمد الي قرر يكون ليه نصيب في الحفله دي قرر يقوم و يحط دارع ماما علي رقبته بحيث وشه كله كان في وش فردة بز سماح اليمين و بكل الشيله دي قامو جايبنها و قعدها علي كرسي الصالون كل دة و انا خايف يظهر عليا انا جبتهم علي نفسي من المشهد الي موقفش عند كدة بس لا لقيت معتز الي هو متحركش دول الوقف دة قدام و قعد علي الارض و بيقول
معتز : اهدي بس يا طنط مالك ايه بيوجعك
ماما : قالتله ركبتي يا معتز فيها الم شديد
و هما معتز و هو بيحاول يضغط علي ركبتها تقوم ماما بعده ريجليها عند بعض مره واحده و ظهر لينا شفايف كسها الي كان واضح جدا انها من النوع الممفوخ اوي و كل دة بسبب البنطلون الفيزون الي جبته ليها ، و تبدأ مجموعه من نظرات الشهوة و الحرمان من صحابي علي جسم ماما و لوهله حسيت انهم هيهجمو عليها و يفشخوها نيك ، لاكن لما حسيت انها تعبانه بجد قررت انقلها الاوضه بتاعتها و اول ما طلبت المساعدة من صحابي لقيت الكل وقف سندها الا انا لاني ملقتش ليا مكان اصلا جهاد رافع دراع علي كتفه و وشه في قلب فرده البز اليمين و احمد نفس الوضع من الناحيه التانيه و سيف الي لازم فيها حرفيا لزقه غبيه كانه وضع نيك بالضبط هي ماشيه و موطيه و هو لازق فيها من ورا و لافف دراعه علي وسطها و مشينه بيها لحد اوضت نومها و سيبناها علي السرير و طلبت من صحابي انهم يمشو دلوقتي لان ماما تعبت و علي طول بعد ما نزلو ماما قالتلي رن علي جرس جارتنا خليها تجيب مرهم ليا و تجي تعملي رجلي و اول ما عملت كدة سبتهم خالص و جريت علي اوضتي و قفلت الباب و بدات اعمل مشهد خيالي بيدايته لما ماما بعديت ليها عن بعض و ظهر حدود كسها لينا و نهايته و هي نايمه ملط علي سريرها و جسمها كله متغرق لبن من صحابي و بعدين خرجت غيرت هدومي و اخدت شاور و فضلت في اوضتي لحد ميعاد نومي و دخلت انام ،
و صحيت تاني يوم علي مكالمه من احمد
احمد : صباح الخير يا نور عامل ايه
انا : انا تمام و انت اخبارك ايه
احمد : انا كويس .. بقولك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع كدة بعيد عن الشله
انا : خير موضوع ايه
احمد : هو حاجة بخصوص طنط سماح
انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت
و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و .........
استنو الجزء الثالث
الجزء الثالث
انتهي الجزء الي فات علي مكالمه و من احمد صحابي و طلب مني اني اقابله في بيته قبل ما ننزل الدورس مع بعض لاني عايزيني في موضوع بخصوص ماما
انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و لقيته فتح تسجيل و هو قاعد مع صحابي
جهاد : شوفتو ام نور بنت الفاجره جسمها عامل ازاي
سيف : اه جامد اوي ولا طيزها الكبيره الطريه حكايه
جهاد : هو انت يابن المحظوظه الي عرفت تحك بتاعك فيها انا اول ما زبي لمسها قامت وقفت
سيف بضحك : مهو شكلو كبير عليها
جهاد : كبير عليها ايه يعم دي شكلها متناكه كبيره
معتز : يا جماعة بصراحه انا اول مرة واحده تعجبني كدة ، انا اول ما فتحت رجليها عشان اشوف ركبتها معرفش حصلي ايه كدة كنت هموت
جهاد : ياريتني كنت مكانك
سيف : يعني انتي مشفتهوش علي الحقيقة يا وسخ
جهاد : مكنش باين يومها
احمد : يا جماعة كدة غلط دي ام صاحبنا بردو
جهاد : انت بالذات ممتكلمش انت مش فاكره المره الي فاتت كنت بتقول شعر علي كلوت اخته الصغيره ازاي ولا هو حرام الام و حلال الاخت ( انا هنا بسيط لاحمد بصه فيها شئ من الحزن و العتاب و الخوف في وقت واحد )
سيف : بس محدش فيكم لاحظ حاجة
كلهم في وقت واحد : ايه
سيف : نور ملوش اي رد فعل علي اي حاجة
جهاد : منا بردو حسيت كدة
سيف : ازاي شايفه حاضنين امه و مسكين جسمها و هو لا هنا
معتز : اقولكم على حاجة لاحظتها كمان
كلهم في وقت واحد : ايه
معتز : انا لمحت زبه واقف ساعت لما كنته بتشوفو الكتاب
جهاد : احا معقول هو الي عايز كدة
سيف : و بعدين هو مين الي قال عندي ليكم كتاب تحفه عايز اورهولكم ، احنا من امته بتوع كتب
معتز : صح معاك حق
احمد : يا جماعة صعب نور يكون كدة انا عارفه من زمان
جهاد : اهو اتغير و بقا كدة
سيف : و فاكر يا جهاد افلام الستات المليانه الي شبه امه الي حملناها سوا
جهاد : اه انت بعتهالو ؟
سيف : اه يا سيدي و قالي انه مبسوط منها اوي
جهاد : بس يبقا امه متناكه و هو عارف و هاج لما شاف الافلام
معتز : انا مش متخيل دة بصراحه ان نور كدة
سيف : يعني بذمتك مش بتتمتع
معتز : بصراحه اه
جهاد : بيعجبك فيها ايه يا واد يا معتز
معتز : بزازها كبيره اوي اوي
سيف : لا ما طريين اوي حتي اسال احمد
احمد : انا مليش دعوة يعم
جهاد بضحك : اتمتع يعم بالبزاز دي لحد ما بزاز مريم تكبر
معتز : و انت يا سيف بيعجبك فيها ايه
سيف : هي جميله اوي نفسي امسكها من شعرها و اخليها تبص زبي بشفايفها الحلوة دي
معتز : انت يا جهاد
جهاد : طيزها الكبيره اوي دي عامله زي الجيلي نفسي انيكها فيها يوم ما شوفتها بتاخد شاور كنت هموت و اخش عليها ولا كسها الي كان باين انها من النوع الكبير الضخين دة
احمد : انا ماشي بقا لاني اتاخرت
و اتقفل التسجيل علي كدة و بعدين دار حوار بيني و بين احمد
احمد : نور انت صاحبي من زمان و انا بحبك اوي و عايزك تكون معايا صريح و انا هكون معاك صريح
انا و عيني بدأ يبقا فيها دموع خفيفه : طيب
احمد : بالنسبة للسمعته عني في التسجيل انا فعلا بحب مريم اختك و نفسي لما نكبر نتجوز و انا قايل لماما علي فكرة بس سيف عرف و فضحني وسط العيال
انا : و موضوع الاندر دة ايه
احمد : فاكر لما كلنا نخلنا الحمام ورا بعض الاسبوع الي فات
انا : ايوه فاكر
احمد : وقت لما جهاد قالك انه خارج يكلم صحبته هو سمع صوت مياه ان حد بياخد شاور و قام بص علي مامتك من الحمام و شافها عريانه و استني لما خرجت و دخل بعدها الحمام قعد يشمم في الاندر و البرا بتوعها و جبهم عليها و بعدين رجع حكه لينا و احنا للاسف سخنه وقتها فروحنا عملنا زيه بردو و سكت شويه و قال : و انت بقا احكي الي عندك
انا : احكي اقول ايه
احمد : الحقيقة
انا : مش فاهم انت قصدك علي ايه
احمد : حقيقه انك كنت قاصد تعمل في امك كدة و انك حاسس بالي كنت بتعمله
انا : لا طبعا انت ازاي تقولي كدة
احمد : نور احنا كلنا لاحظنا و انا اول واحد .. و ايه رايك بقا ان جهاد ممكن يكون صور امك و هي في الحمام
انا برعب : ايه ؟؟! هو بجد عمل كدة
احمد : نور قولي الحقيقة عشان اساعدك انا بحبك و عمرك و هضرك ، كلمني بصراحه
انا و بدات عيني تدمع : ايوه يا احمد انا قصدت اني اعمل كدة ، حسيت باحساس غريب يوم لما جيتو اول مرة و قعدتو تبصو علي ماما ، و الاحساس زاد جوايا لما دخلت الحمام و شوفت لبنكم علي اندر ماما و مريم
احمد : يعني انت كنت عارف
انا : ايوه كنت عارف و انا الي نظفت الاندرات عشان ماما متلاحظش حاجة
احمد : طب و لي عملت كدة
انا : حسيت بمتعي و هيجان لما شوفت و حبيت اكمل و اتمتع كمان
احمد : و حركه الكتاب
انا : ايوه انا الي قاصد بردو اعملها
احمد : انت كدة فضحت نفسك و انا خايف عليك من العيال دي
انا : ابوس ايدك اقف جنبي و ساعدني انا خايف اوي
احمد : متخفش انا معاك
و قرب مني باس خدي و حضني و قالي
احمد : انت زعلان اني بحب مريم و عملت كدة في الاندر بتاعها
انا : لا مش زعلان خلاص
احمد : طيب اي رايك نعمل اتفاق
انا : ايه هو
احمد : نخلص منهم سوا و المتعه الي جواك دي ممكن نكون بينا احنا بس
انا : انا بقيت خايف من الموضوع دة خلاص
احمد : لا متخفش طالما السريه بينا موجود يبقا نخلص منهم اوي و بعدين تسمتع عادي
انا : ماشي ، انا فرحان اوي انك هقف جنبي
و بوسته انا كمان و حضتنه و نزلنا دورس عادي .
انا اول ما شفتهم جايين عليا حسيت بكسوف و خوف و في نفس الوقت رغبه للانتقام بس هما كانو بيعاملوني عادي جدا ولا كان حصل حاجة و لما احمد حس اني خايف قالي اصبر بس و انا اخر اليوم هقولك نعمل ايه فقولتله ماشي ،
عده اليوم و خلصنا دورس و احمد قالي تعالي نروح البيت عندك نتكلم فيه افضل بحيث ان مفيش حد فيه غير مريم و هتكون في اوضتها فقولتله ماشي و روحنا علي البيت دخلنا و روحت علي اوضتي و قفلت الباب عشان نعرف نتكلم
احمد : انت خوفت منهم لي كدة اوي ما شوفتهم
انا : مش عارف حسيت بخوف و كسوف في نفس الوقت
احمد : لا متقلقش منهم و اتعامل عادي
انا : المهم بس قولي ناوي علي ايه
احمد : انا مش متاكد من موضوع تصوير جهاد دة ان كان حقيقي ولا لا بس احنا هنفترض انه حقيقي ، فعشان كدة انت لازم تكسر عينهم
انا : ازاي بقا
احمد : بص هي خطه صعبه بس مضمونه
انا : قولي
احمد : بص يا سيدي هو دلوقتي عندهم شك انك بتحب تشوف مامتك بيحصل فيها حاجة تهيج و كدة فانت هكلمهم واحد واحد و تطلب منهم يجولك البيت و تقوله انك هتخليه ينام مع مامتك مقابل انك تنيكه انت
انا : ايه الجنان الي بتقوله ده
احمد : افهم يا غبي احنا هنقوله كدة بس الي هيحصل غير كدة ، هو دلوقتي كلهم هيجانين علي مامتك و لو قولت كدة لحد منهم في احتمال كبير أنه يوافق او حتي تخليه يمص بتاعك و هنا نقوم مصورينه و نفسك عليه الفيديو ده و ساعتها معتش هيكلم خالص
انا : فكرة بس تنفيذها صعب
احمد : انت مفيش قدامك غير الكل دة و انا هساعدك انك تتدرب عليه
انا : ماشي بس ازاي
احمد : نزل بنطلونك
انا : اايه دة ليه
احمد : لازم تكون مستعد لاي حاجة تحصل
انا : طيب ماشي
و فعلا قمت قفلت باب الاوضه احتياطي و قربت لاحمد و نزلت البنطلون و لقيته من قام من علي الكرسي و نزل قعد علي الارض علي ركبه و قالي غمض عينك و اول ما غمضت عيني حسيت بالبوكس بتاعي يبنزل و مسك زبي الي كان نايم لسه و فضل يلعب فيه شويه لحد ما قوف نص واقفه كدة و بعدين قالي استعد بقا لالي جاي لقيته بيقرب بوقه اوي من زبي و بايخده في بوقه انا في اللحظه دي مع اني عمري ما خطر في بالي اعمل كدة مع حد لاكن حسيت احساس غريب وقتها ، احساس انا زبك دخل مكان طري و رطب كدة و كمان فضل يلعب بلسانه في فتحت زبي من قدامي و كان بدأت اسخن اوي و بدات اتحرك عشان اسرع من عمليه المص و لقيته طلع أيده الاثنين علي طيزي بحييث كل ايد تمسك فلقه و قعد يدلك فيهم بالراحه كدة و يضرب عليهم و بصراحه الحركه دي كانت عجباني اوي لحد ما لقيت نفسي قربت انزل قولت لاحمد حاسب هجيب لبني لقيته سرع اكتر حركه و استخدم ايده كمان انا هنا فهمت انه عايزني اجيبهم في بوقه و فعلا سيبت نفسي لحد ما نزلت كل لبني في بوقه و بعد ما نزلت لقيته قام وقف و قرب شفايفه من شافيفي و اخد بوسه طويله شويه و قالي اي رايك قولتله حلو اوي دة انا مبسوط فقالي دورك بقا ، انا هنا خفت شويه و بعدين لقيته قعد علي طرف السرير و نزل بنطلونه و البوكسر و لقيته زبه واقف حديد و بيقولي يلا قرب انا بصراحه كنت خايف و مش عارف اعمل ايه و حاول احطه في بوقي لاكن مش قادر و احمد لما لقاني كدة قالي ثواني و جاي لقيته خرج من الاوضه و شويه راجع و ماسك في ايده اندرين من الحمام واحد لماما و التاني لمريم و قالي قوم اقف انا هنا مكنتش عارف هو هيعمل بيهم ايه ، فلقيته مسك اندر ماما و بيلبسهولي و انا بدون ولا كلمه فعلا لبسته و لقيته بعد ضربني جامد علي طيزي و قالي في ودني طيزك كبيره و طريه زي طيز سماح اللبوه بالضبط رجع قعد علي السرير و مسك اندر مريم قعد يشم فيه ،
انا بعد ما شوفت المنظر معرفش ايه حصلي لقيتني نازل علي الارض و بقرب منه و المره دي نزلت علي زبه مص ولا اجدعها شرموطه و هو كان بيسعدني ببعض الكلام زي اندر مريم ريحته حلوه اوي نفسي اشم كسها و العب فيه و الحسه و ادخل زبي فيه ، هنا ظهر عندي حد جديد بهيج عليه و هو مريم الي عرفت ان احمد هيموت عليه و فصلنا علي الوضع دة لحد ما نزل لبنه في بوقي و بلعته كله و بعدين قمت نمت جنبه و احنا تعبانين شويه و دار بينا حديث
احمد : ايه رايك
انا : مبسوط اوي
احمد : انا هخليهم كلهم يجي تحت زبك يمصوه و تصورهم وقتها و تكسر عينهم
انا : ايوه لاني خفت منهم اوي
احمد : مبسوط و انت لابس اندر سماح
انا : حاسس اني حد تاني و حاسس بحاجة غريبه
فليقته قرب مني و قالي في ودني ايه حاسس انك لبوه و عايز تتناك ، انا هنا هجت اوي اوي و مديتش اي رد فعل ، فلقيته نايمني علي بطني و نزل الاندر بتاع ماما و اداني اندر مريم قالي خد شم انت كسها علي ما اريحك انا و لقيته تف علي فتحتي من ورا و بدأت يحط زبه شويه شويه لاكن انا مقدرش و صوت مرة واحده لقيته كتم بقومي و قالي لازم طيزك تتكيف ولا الا اندر سماح يزعل لانه اخد علي طياز اللباوي ، احمد عرف هنا نقطه متعتي و انا كمان عرفت متعته و كمان عرف هو ناوي نمتع بعض ازاي ، و فضل يرزع فيا جامد لدرجه اني للحظه حسيت اني معتش هقدر امشي تاني لحد ما حسيت يشئ دافي بيجري في طيزي عرفت انه جبهم و اول ما خرج زبه حسيت برحقان رهيب و هقولتله
انا : ايه الي انت عملت دة ، دي بتوجعني اوي
احمد : ميهمش عشان دي اول مرة بس
انا : هو الي حصل دة تبع التدريب لالي هيحصل بردو
احمد : لا بصراحه دي متعتي كان نفسي اجربها من زمان و بصراحه كنت هموت و اجرب معاك لانك جسمك حلو اوي
انا : اوعي حد يعرف حاجة
احمد : متخفش احنا هنفضل نمتع بعض في السر بعد كدة و كمان في مرة هخليك تجرب تنيك
انا : قولتله ماشي
و قمت لبست فوطه علي وسطي كدة و جريت علي الحمام غسلت طيزي و غيرت الاندر و لبست هدومي و خرجت رجعت علي الاوضه
احمد : ها تحب تبدا بمين فيهم
انا : جهاد اكيد
احمد : بس جهاد مش سهل
انا : بس دة اكتر حد مغلول منه و بالذات خايف ليكون صور حاجة فعلا
احمد : طب انا عندي فكره
انا : ايه هي
احمد : انت تكلمه و تقوله عايزك في موضوع لوحدك و تتفق معاه يجيلك البيت و قبل ما يجيلك انا اعمل عليه حوار و اقوله انك عايز تعمل معايا خطه انك تحط منوم لامك في الاكل و نقلعها هدومها هو اول ما هيسمع كدة هيجيلك جري و هنا بقا انت تطلب منه انك تنيكه اول و ساعتها هسيبلك بقا انا عندي كاميرا شغاله علي كارت ميموري اجيب و حطها في مكان و صوره و نمسك الفيديو عليه
انا : يابن الشيطان ، دة فكرة من الاخر
احمد : عيب عليك اسمع بس كلامي و انا يومين و هجيبلك الكاميرا
انا : تمام
و فات يومين فعلا و احمد جابلي الكاميرا بتاعته الي قال عليها و قالي هتنفذ امتي قولتله بكرة مريم و ماما عندهم مناسبة و البيت هيكون فاضي عشان لو حصل حاجة و طلبت منه انه يكون في البيت احتياطي و وافق و قالي تمام
صحيت تاني يوم الصح و قلي قلق من الي هيحصل و نزلت دروسي عادي و لما قابلت جهاد قولتله اني عايزه في موضوع و عايزه تجيلي البيت الساعة ٨ بالضبط و طلبت منه ميعرفش حد و بعدها بساعة خليك احمد يكلمه و قاله اني طلبته لوحده و عرضت عليه موضوع اننا نحط منوم بماما و نتمنع بجسمها و اني عايز جهاد بردو معانا
نروح للساعة ٨ الا ربع ماما و مريم ينزلو و احمد يطلع البيت و قررت اني احط الكاميرا في اوضه ماما علي التسريحه بتاعتها و اطلع قميص نوم و اندر و برا و احطهم علي السرير كتشجيع ليه و ضغط انه يوافق و ضبط كل حاجة تمام و لقيت جرس الباب بيرن و طلبت من احمد انه يستخبه في اوضي و لو ندهت عليه يجلي جري لاني كنت خايف من جهاد و روحت افتح الباب
انا : تعالي يا جهاد انفضل
جهاد : ازيك يا نور عامل ايه و ازي طنط سماح
انا : انا تمام كويس و كمان ماما كويس بس هي مش هنا دلوقتي
جهاد : ليه كدة امال فين
انا : في مناسبة كدة و كمان انا عايزك في موضوع سري اوي و مش عايز حد يعرفه
جهاد : عارف انت عايز و انا موافق
انا : و عرفت منين
جهاد : احمد قالي علي كل حاجة
انا : ايوه بس احمد مقلفش انا عايز ايه في المقابل
جهاد : بصراحه لا
انا : طيب تعالي معايا
و اخدته علي اوضه ماما و اول ما فتحت دخل و راحت عينه علي الاندر و البرا و قميص النوم و قالي
جهاد : الحاجات الحلوة دي بتاعت طنط
انا : و قريب اوي هتشوفها بيهم لو سمعت كلامي
جهاد : انا موافق علي اي حاجة بس اشوف مامتك عريانه قدامي
انا : بصراحه يا جهاد انا عايز انيكك
جهاد : تنيك مين يا خول دة عرص يلا
انا : بطريقتك دة مش هتوصل لحاجة فكر بس هي مرة و هتروح لحالها انما انت هتتمتع كتير ولا ريحه الاندر مكنتش حلوه ؟
و مسكت الاندر و شميته قدامه
جهاد : بس انا عمري ما عملت كدة
انا : جهاد هي مرة و بس و فكر في العرض و صدقني انت الكسبان
جهاد : مش عارف
انا : انت مش بتحب طيز ماما و نفسك تينكها
جهاد : اوي يا نور دي طيزها حلوه اوي
انا : طيب قول لنفسك هي مره مقابل ١٠٠ مره ليك
جهاد بعد تفكير : موافق بس تعرف لو حد عرف انك عملت معايا معايا حاجة انا حفضحك و هقول للمدرسه كلها انت عايز تعمل ايه في امك
انا : طيب يلا بينا
و خليته ينزل البطلون و ينام علي بطنه و بعدين جبت جيل شعر و حطيت منه في طيزه و بدأت ادخل زبي واحده واحده فيه و لقيت عنده قوه تحمل رهيبه مطلعش صوت خالص بس انا كنت عايزه يطلع صوت في الفيديو عشان يبقا حلو
انا : جهاد انا عايز تقول اهه و اوف و كدة زي الافلام
جهاد : انت اهبل اكيد لا خلص يعم
انا : خلاص قوم البس و امشي ولا كان حصل حاجة
جهاد : نور انا هعمل كدة بس علي السريع و اياك تعرف حد
انا : عيب عليك
و فعلا بدأ يصوت زي الشرموطه تحتي و يقول اه و اوف و انا عارف انه بيعمل كدة بمزاجعه مش لانه موجوع لاني انا كان بتاعي مش كبير اوي يعني و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزي و بعدين قالي خلصت قولتله اه ، قام دخل الحمام و خرج منه و رجعلي و قبل ما يرجع كنت قفلت الفيديو
جهاد : قولي بقا هنعمل الموضوع دة امتي
انا : يومين بالضبط علي ما اجيب المنوم
جهاد : طيب من هنا ليومها اتعامل عادي ولا كان حصل حاجة
انا : عيب عليك
جهاد قام عشان يروح علي بيته و اول ما نزل روحنا و احمد علي الكاميرا و اتكدنا ان الفيديو اتسجل و قررنا ان بكره لازم نجيب حد و انا اخترت معتز و اتفقنا انا و احمد انما نعمل نفس الحوار عليه بكرة و بعدها قعدنا شويه و نزل قبل ما ماما ترجع .
و صحيت تاني يوم من النوم حسيت بتعب شويه فكررت اني منزلش خالص اليوم و جيت اتصل بمعتز اقوله انها يبقابلني فقالي هو حاجة غير متوقع و هي انه مع نهايه الامتحانات هيسافر لمحافظه تانيه لان امه و ابوه جالهم شغل كويس هناك و انه ممكن ميرجعش تاني ، و انا هنا قررت اني اسيب معتز كدة كدة هو هيبعد و كمان انا مش شايفه خطر زي جهاد و معتز و كمان انا كنت بحبه فكررت اسيبه و اجيب سيف و اتصلت عليه علي طول و قولتله اني عايز اشوف النهارده بليل عندي في البيت و انه ميعرفش حد و فوافق و بعدها عرفت احمد بتغير الخطه و انه يعمل الدخله دي علي سيف مش معتز عشان نجيبه بليل
الساعة ٧ سيف جالي البيت و المره دي دخلته اوضي انا لاني مريم اختي كانت بالبيت و سبت الكاميرا علي المكتب و احمد مكنش موجود معايا المره دي
سيف : ازيك يا نور سلامتك بسمع انك تعبان كدة
انا : انا كويس دلوقتي دة كان تعب خفيف و راح لحاله
سيف : قولي بقا كنت عايزني فاي
انا : هو احمد مقلقش حاجة
سيف : لا قالي بس بصراحه مكنتش مصدق
انا : لا صدق انا قررت اني امتع نفسي و قررت امتعكم معايا
سيف : انا بصراحه نفسي في كدة اوي لان طنط عجباني موت
انا : لا و هتعجبك اكتر لو تشوفها من غير هدوم و اخليك تحط زبك في بوقها كمان ، انت مش نفسك في كدة ولا ايه
سيف : دي امنيه حياتي و هنتمتع احلي متعه
انا : بس عايز منك حاجة بسيطه اوي في المقابل
سيف : قول
انا : انا عايز انيك يا سيف و هي مره واحده بس و مش هتكرر و في المقابل هتتمتع كتير اوي بجسم ماما ، ها قولت ايه
سيف : يعني هتعمل كدة بجد ولا من علي الهدوم
انا : لا هدوم ايه بجد طبعا
سيف : انا بصراحه مجربتش قبل كدة
انا : دة الموضوع بسيط اوي اوي
سيف : طيب و هو احمد عمل كدة معاك
انا : و جهاد كمان ، ايه رايك بقا
سيف : معقول ؟! جهاد
انا : اه طبعا حتي اساله بنفسك
سيف : هو معانا في الموضوع دة
انا : اه طبعا احنا لازم نتمتع سوا
سيف : طيب موافق بس محدش يعرف حاجة غيرنا انا و انت و هما بس
انا : اكيد
و لقيته قام قلع كل هدومه مش البطلون بس و لما سالته قالي بصراحه انا كنت عايز اعمل كدة من زمان فسيبني براحتي ،
و لقيته شدني علي السريع و نيمتي علي ظهري و نزلي البنطلون و مسك زبي زي المحرم نزل مص ولا اجدع شرموطه لحد ما قربت انزل قولتله استني انا عايز اجيب في طيزك فقام و نام علي بطنه جنبي و انا قمت فتحت طيزه لقيتها أوسع من جهاد و لما سالته عن السبب قالي انه ساعات بيلعب فيه ، حطيت ليه حتت جيل و دخلت زبي مره واحده و لقيته اشتغل صويت زي اللبوه
اهههه يا نور
اففف زبك حلو اوي
يلا نيك جامد
لحد ما جبتهم في طيزي و لقيته قام يمص زبي تاني و قالي
سيف : ايه رايك مبسوط كدة
انا : اوي اوي
سيف : انا عايز نكررها بس انيك انت كمان
انا : ماشي بس يوم تاني عشان اختي بره
و قام سيف لبس و راح الحمام و قالي انه نازل لانه ابوه رن عليه و كدة و بعد ما نزل دخلت أوضي و قفلت الباب وبدأت اتفرج علي الفيديو و هنا حسيت بانتصار بالرغم من اني كنت عايزهم يستمرو معايا بس للاسف شكلو خطر عليا و بعدها اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من
بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره
و من هنا انا لقيت اكتر من طريقه لمتعتي و إشباع رغباتي لاكني محتاج اكتر و الي جاي لسه احسن
استنو الجزء الرابع
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....
الجزء الرابع
اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره
قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي
صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق
و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام
و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .
روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع
لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام
انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي
احمد : ماشي يعم
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس
و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة
احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو
اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة
احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة
احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي
هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه
احمد : اوي ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد
و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض
و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه
و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت
انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي
روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا
الجزء الخامس
فات يومين علي اليوم الي كان فيه احمد عندنا فالبيت و خلالهم كنا بتكلم في الموبايل بس بدون ما نتقابل ، و يومها رن عليا الصبح
احمد : صباح الخير ، لسه نايم ولا ايه
انا : اه صحيت علي رنتك
احمد : طيب تعرف تجيلي البيت شويه
انا : دلوقتي
احمد : دة احسن وقت ، تعالى بس يلا و كمان عشان تفطر معايا انا و امنيه
انا : طيب جايلك علي طول
انا بصراحه اوي ما سمعت امنيه لقيت جسمي بقا كله نشاط و حيويه و متشوق اني انزل ، و فعلا يادوب صحيت و لبست و جهزت نفسي و عرفت ماما اني نازل اروح لاحمد افطر عنده النهارده ، نزلت و اتمشيت لحد بيته و طلعت خبط الباب فتحلي و سلمت عليه و قالي تعالي يلا نفطر اوي ، دخلنا علي المطبخ لقيت امنيه الي كانت بتحضر فطار و كدة كانت بتعمل ليه بيض و يتهجز جبن و سلطه و مربي و هكذا ، المهم سلمت عليه و بعدين احمد قالي انه هيروح يجهز السفر و طلب مني اساعد امنيه في الاكل
انا : طيب اساعدك في ايه
امنيه : لالا بلاش اتبعك انا شويه و هخلص كل حاجة
انا : انتي يعني بتعبريني ضيف
امينه : لا طبعا ضيف دة بيت التاني يعتبر انت مش فاكر ايام ما كنا في ابتدائي لسه و بتجي تلعب معايا انا و احمد
انا : اه طبعا فاكر و دي ايام تتنسي
امينه : انا بحب الايام دي جدا ، و انت كمان بتحبها ؟
انا : اه طبعا كنا لسه صغيرين و كدة و مكنش في دماغنا حاجة و كنا مبسوطين و كنتي انتي لسه قصيره شويه كدة و كنتي عسوله اوي
امنيه : ايه دة يعني قصدك لما كبرت بقيت وحشه
انا : لا طبعا بس لما كبرتي تحولتي من **** عسوله الي موزه جامده
امنيه اتكسفت كدة و سكتت شويه و بعدين قالت : طيب طلع كدة علب الجبن من التلاجه علي ما البيض يخلص علي النار
انا : طيب ماشي
و بعد شويه سمعت امنيه بتقول : اههه
انا : ايه مالك فيه ايه
امنيه : تقريبا في زيت جه علي ايدي لسعني
( و كانت بتتالم كدة و حسيت عنيها دمعت )
انا : طيب تعالي اغسلهالك بشويه معايا
و اختها ناحيه الحوض غسلت ايده و بعدين نشفتها و سالتها
انا : ايه لسه بتوجعك
امنيه : اه شويه
انا روحت ماسك أيدها و بايسها : سلامتك
امنيه : تصدق خفت شويه بعد ما بوستها
انا روحت بايس أيدها تاني و قولت : لو كدة انا معنيش مانع كل يوم ابوسهالك اصلا
امنيه : هههههه لا خلاص ، بس بلاش تقول لاحمد اني الزيت عملي ايدي لانه لو قال لماما هتبقا مشكله
انا : متقلقيش اعتبريه اول سر ما بينا
امنيه : اتفقنا
و خرجنا فطرنا مع بعض و كدة و بعدين دخلنا علي اوضه احمد و امنيه جابتلنا عصير و جيت تقعد معانا و طبعا من هنا بدأ يحصل بينا تبادل نظرات مع ابتسامه ، و بعدين احمد قالها
احمد : يلا يا امنيه سبينا لوحدنا شويه
امنيه : انت بتطردني و عايزيني اروح اقعد لوحدي ، عاجبك كدة يا نور
انا : لا طبعا ، ما تسيبها يا احمد هو حد ممكن يزعل ان القمر دي قاعده معاه
احمد : شويه ياخويا و هنروح نقعد مع القمر تاني ، يلا بقا يلا امنيه عشان عايز نور في حاجة
امنيه بزعل : طيب ماشي و قامت خروج
احمد : جهزت الي انت عايزه
انا : ايه
احمد : ايميل ماما
انا : انا بقالي اسبوعين بتحايل عليك يا خول اشمعنا دلوقتي
احمد : اصل قولت اجيبه و عليه حاجة تستاهل و تبدأ تتفرج من هنا
انا : ايه هي
احمد : شوف بنفسك
اول فتحت الشات لقيت ان امه ناهد باعته صوره لكسها و هي عريانه خالص و الي عرفته من احمد انها اول مرة تعمل كدة انها تبعت كسها يعني و بعدين نزلت شويه لقيتها مصوره بزازها و كانت كاتبه عليهم محسن ( اسم مدير البنك الي بتكلمه ) و بعدها صوره لطيزها الملبن و بعدهم لقيت محسن دة باعت صوره لزبه الي كان حجمه وسط بس رأسه كبيره جدا بس كان نظيف اوي بصراحه ، انا هنا مكنتش اول مره اشوف صوره لكس او لطيز و كدة لاكن كانت اول مره اشوفهم لحد انا اعرفه و دة الي خله الموضوع مثير اكتر
انا : ايه دة ياحمد انت كدة امك شرموطه رسمي
احمد : شرموطه كلمه قليله عليها
انا : ولا شوف كاتبه علي بزها ايه
احمد : دة لسه الكلام الي بينهم تحت استني شوف
نزلت تحت اقراء الشات و لقيت
محسن : ناهد انتي جسمك حلو اوي ميتشبعش منه
ناهد : انت الي زبرك جامد اوي و طعمه حلو
محسن : ياريت نتجوز و تكوني ليا
ناهد : انا مقدرش اسيب ولادي انت عارف
محسن : محدش قالك سبيهم هاتيهم معاكي و انا هتعبرهم زي ولادي و اكتر
ناهد : معلش يا محسن خلينا كدة دلوقتي
محسن : بس اوعديني تفكري في الموضوع
ناهد : اوعدك
محسن : انا مشتاق اوي لمصك
ناهد : بجد
محسن : اه بجد ، بيكون احساس حلو اوي و انتي بتمصي زبي و عماله تدخلي صباعك في طيزي بكون هموت من الحركه دي
ناهد : عشان تعرف قيمتي بس
محسن : انا عارف قيمتك من غير حاجة ، بس نفسي بعد لما الحسلك كسك المره الجايه انيكك فيه بقا
ناهد : لا اجل الموضوع دة شويه
انا : كفايه كدة ، انا مش مصدق الي انا شايفه دة
احمد : لا صدق
انا : و ايه موضوع انه بيحب يتبعبص دة و هي بتمصله
احمد : انا كنت مستغرب زيك في الاول بس شوفت دة فيلم سكس
انا : الموضوع كفكرة شكله مغري علي فكرة
احمد : اه فعلا
انا : و معقول كل دة لسه مانكش امك
احمد : علي حسب الي قراته لا ، هما آخرهم هي تمص زبه لحد ما يجيبهم و هو يلحس كسها و يرضع بزها لحد ما تجبهم بردو و بس علي كدة
انا : متقلقش هتتناك قريب
احمد : عقبال امك انت كمان
انا : انا بصراحه بهيج عليها و كدة بس عمري ما تخيلتها ممكن تعمل حاجة زي كدة
احمد : هي اكيد بتكتفي انها تريح نفسها بس
انا : جايز
احمد : المهم الايميل و الباسورد هبعتهملك اهم و يبقا كدة انا نفذت اول وعد
انا : تمام
احمد : قولي عملت ايه مع امنيه
انا : ولا حاجة اتكلمنا عادي بس
احمد : انا بعمل الي عليه اهو و بحاول اقربك منها
انا : انت كدة عداك العيب تمام
احمد : طيب يلا بينا نشوف سماح لانها وحشاني
انا : طيب
احمد : هقوم اخد شاور و البس ربع ساعة و اكون جاهز
و خرج احمد و راح علي الحمام و اول ما راح انا خرجت علي بره اشوف امنيه فين لقيتها قاعده علي الكنبه قدام التليفزيون فروحت قعد جنبها و قربت منها اوي
انا : ايه صباعك عامل ايه دلوقتي
امنيه : اسكت لاحمد يسمع
انا : متخفيش هو دخل ياخد شاور
امنيه : كمان ، يعني طردوني من الاوضه و كمان هتسبوني لوحدي دلوقتي
انا : انا لو عليا نفسي اقعد معاكي يوم بحاله بس اعمل ايه بقا في اخوكي
امنيه : انا مش بحب اكون لوحدي بحس بخوف و هما كتير بيعملو كدة بابا و ماما في الشغل طول النهار و احمد يا في اوضه يا بره البيت
انا : انا زعلان عليكي جدا ، طيب بصي ايه رايك تاخدي رقمي و لو حسيتي انك خايفه و لوحدك كلميني
امنيه : ايه ؟! ، مش عارفه
انا : لو مش عايزه خلاص
امنيه : مش موضوع كدة بس خايفه حد يعرف و يحصل مشكله لان كدة غلط
انا : متخفيش انا عمري ما هرن عليكي انت بس الي رني عليا في اي وقت لما تحسي انك خايف
امنيه : يعني مش هتايق ان هرن عليك كل يوم تقريبا
انا : دة انا نفسي تعملي كدة ، انا لو عليا ممكن اكون جنبك طول الوقت
امنيه بنظره كدة حسيت فيها حب : شكرا يا نور
انا : عليه بس يا امنيه احنا مش صحاب من زمان ولا ايه
امنيه : لا صحاب طبعا
انا : طب احمد سامعه خارج هروح استناه في الاوضه
امنيه : طيب
انا : ايدك مش عايزه بوسه قبل ما امشي
امنيه بكسوف : اه عايزه
ايدتها بوسه في ايده و قولتلها مستني منك مكالمه قريب و روحت علي اوضه احمد لحد ما خرج و لبس و نزلنا نروح علي البيت بتاعي و انا في الطريق قالي استني عندي حركه حلوة عايز اعملها و دخل جاب ٢ شيكولاته و قالي انا جايب واحده لامك و واحده لاختك عشان مروحش ايدي فاضيه بردو .
و وصلنا البيت خبط الباب ماما فتحت و الي اتفاجات باحمد لانها مكنتش تعرف انه جاي و طبعا الي استقبلته بالعاده استقبال الاحباب بحضن دافي و بوس علي كل كل خد
ماما : احمد ازيك ، بقالك يومين كدة غايب
احمد : انا كويس ، مرديتش بقا اجيلكم كل يوم عشان ميكونش فيه ازعاج و كدة
ماما : بس يااهبل انت ازعاج ايه دة انت زي ابني
احمد : و عشان الكلمه الحلوة دي قولت اجيبلك حاجة حلوة
ماما : تسلم يا عمري دة نوعي المفضل علي فكرة
احمد : منا حسيت كدة و علي فكرة نور مقاليش حاجة
ماما : كلك احساس
مريم جايه من بعيد : انا سامعه حد قال شيكولاته
ماما : دة احمد جابلي نوعي المفضل من الشيكولاتة
مريم : يا بختك يماما ، و انت ازيك يا احمد عامل ايه
احمد : انا كويس
ماما : طيب اتفضلو علي ما اعملكم حاجة تتشرب
انا : شويه ليمون بالنعناع كدة من بتوعك بقا
ماما : من عنيا ١٠د و يكون جاهز
رجعت مريم يا اوضتها و ماما دخلت المطبخ تعمل العصير
انا : انت مديتش مريم الشيكولاته ليه
احمد : لازم تبقا لوحدها مش قدام امك
انا : هيبقا هتعمل حاجة يا نمس
احمد : اكيد دي مريومه حبيبتي ، روح انت بس اشغل امك ٥د بالضبط و بعدين هستناك في اوضتك
انا : تمام بس احكيلي عملت ايه
و راح احمد علي اوضه مريم و خبط علي الباب
مريم : ادخل
احمد : اسف علي الازعاج
مريم : لا يا احمد مفيش حاجة اتفضل
احمد : انا جبتلك انتي كمان شيكولاته بس حجم اكبر و بالبندق كمان
مريم بفرحه : بجد
احمد : اكيد هو انا عندي كام مريومه
مريم بحركه تلقائيه قامت و باست احمد علي خده
احمد : انا لو جبتلك شيكولاته كل يوم هاخد كل يوم بوسه زي دي
مريم : اكيد انت بس هاتلي ، شوفت رسمتي الجديده
احمد : طيب بصي هشوفها بعدين لاني جايلك من وراهم ، متوقليش لحد بقا اني جبتلك اتفقنا
مريم : اتفقنا
و خرج احمد و راح علي اوضتي و شويه و روحت ليه انا و ماما بالعصير
ماما : اتفضلو
احمد : تسلم ايدك
ماما : انت لازم تتغدا معانا بقا النهارده
احمد : لا بلاش تتعبي نفسك احنا لسه يادوب فاطرين من ساعتين
ماما : لالا ولا تعب ولا حاجة انا كدة كدة قدامي ساعتين بردو و هنزل بدري النهارده لاني عندي شغل كتير
انا : خلاص بقا يا احمد هتكسف ماما
احمد : لا خلاص نتغدا سوا
و خرجت ماما و قاعدنا نلعب انا و احمد علي الكومبيوتر حوالي ساعة و بعدين قالي
احمد : انا محتاج حضن من بتوع سماح دلوقتي
انا : ازاي يا مجنون دلوقتي
احمد : تعالي و انا هوريك
و روحنا جنب المطبخ و قالي اسمع من هنا و دخل عليها المطبخ
ماما : محتاج حاجة يا حبيبي
احمد : لا تسلمي انا جايه اشوفك شويه بس لانك وحشاني
ماما : انت كمان و****
احمد : ايه هناكل النهارده اكل حلو
ماما : هو انا بعمل غير الحلو
احمد : لا طبعا كلك حلو
ماما : امال نور فين
احمد : بيلعب علي الكومبيوتر
ماما : اه و ازي مامتك
احمد : ماما شبه مش موجوده
ماما : ليه بس
احمد : بتيجي من البنك علي الساعة ٤ تقريبا ومعاها اكل جاهز ناكل علي ما تعمل البيت و تعمل عشاء و لما بابا يجي نتعشي كلنا و تدخل تنام بدري علي طول
ماما : معلش انت عارف الحياه صعبه ، انا لولا الفلوس الي جوزي سابها و السنتر بتاعي كنت اتبهدلت
احمد : ايوه ، انت تعرفي اني مش بعرف اتكلم معاها زيك كدة لانها تقريبا معندهاش وقت ليا
ماما : معقول
احمد : اه بيبقا نفسي اتكلم معاها و تاخدني في حضنها و تسالني عملت ايه في يومك كدة زي ما بتعملي مع نور
( انا هنا حسيت ان احمد زعلان بجد مش مجرد حركه )
ماما : يا حبيبي ، لا متزعلش تعالي في حضني انت ابني بردو
و راحت ماما اخداه في خصنها و هو حضنها جامد
احمد : حضنك حلو اوي يا طنط و ريحتك جميله اوي
ماما : انت بتشمني كمان
احمد : اه طبعا اجمل حضن في الدنيا دة
ماما : زعلتني عليك من الي قولته بجد
احمد : سيبك من الي قولتله خلينا في اللحظه الحلوة دي
ماما : ماشي
احمد : ممكن بوسه من بتوعك
راحت ماما بيساه و هو كمان باسها و رجعتو وقفو عادي
احمد : قوليلي يا طنط ، مفكرتيش تتجوزي
ماما : اوقات فكرت اه
احمد : يعني بيجيلك عرسان و كدة
ماما : اه طبعا جالي كتير
احمد : طيب ليه رفضي
ماما : اولا اني شايفه ان ولادي لسه عايزيني و كمان لقيت مفيش حد مناسب ، يعني الي كانت متجوز و عنده عيال و الي سنه كبير و عياله كبار و الي طمعان فيه و ظروفه المادية مش افضل حاجة دة حتي جالي حد اصغر مني بس كانت متجوز
احمد : ياااه كلهم عينهم عليكي
ماما : اه شفت
احمد : بصراحه ليهم حق
ماما : مش فاهمه
احمد : بصراحه انتي حلوه اوي و طيبه و متتسابيش و تعجبي اي حد شاب او راجل او اي حد
ماما : يااه كل دة
احمد : اه طبعا و اكتر
ماما : يعني انا عجباك
احمد : اكيد طبعا
ماما : ايه اكتر حاجة بتحبها فيا
احمد : بصراحه و بدون زعل جسمك اوي اوي يا طنط
ماما بضحك : يا قليل الادب
احمد : انا بقول بصراحه
ماما : و ايه اكتر حاجة عجباك فيه
احمد : لا هتزعلي
ماما : لالا قول متخفش
احمد : بصراحه الهانش كبير اوي و حلو و مغري كدة و بصراحه اكتر منطقة الصدر دي طريه اوي و حلوة بحس بيها و انا بحضنك
ماما : يبقا عشان كدة بتحب حضني ، كويس انك قولت عشان معتش احضنك تاني يا قليل الادب
احمد : لا ابوس ايدك انا اسف اسف اوي كله الا حضنك هتبقي انتي و ماما و بعدين مش انتي الي قولتي قول مش هتزعلي
ماما : ماشي هعديها عشان انا قولت كدة بس
احمد : و ادي ايدك اهي ابوسها
ماما : انا عارفه انكم في سن المراهقه و كدة و هيبدا عنكم المشعار تتغير و كدة بس مينفعش تبص ليا كدة ولا تقولي عايز احضنك عشان صدرك حلو بص لحد قدك طيب
احمد : مهو انت بصراحه الي احلا منهم كلهم
ماما : شوف الواد ، مفيش فايده اطلع يا ولا
احمد : ماشي بس اوعي تكوني زعلتي
ماما : لا مزعلتش
احمد : طيب ابوسك عشان اتاكد مش زعلانه
ماما : طيب يلا بسرعه و اخرج عشان الحق اخلص
و راح احمد مقرب منها و باس خدها و في نفس الوقت حط ايده كدة علي طيز ماما يا دوب مسافة البوسه و شالها تاني و كان رد فعلا ماما الغير متوقع انا ضحكت كدة و قالتله ايدك يا وسخ .
و خرجت احمد من المطبخ و روحنا الاوضه
احمد : ايه سمعت
انا : اه انا اول مرة اسمع ماما تتكلم كدة او ان حد ممكن يقولها كدة
احمد : انا حاسسها لبوه و ممكن تجي سكه
انا : ليه يا خول انت فاكرها ناهد
احمد : طيب بقولك انا هموت و اجيبهم
انا : و انا كمان
احمد : طيب بقولك ايه في اندرات في الحمام
انا : مش عارف
احمد : طيب روح شوف كدة و لو فيه جيبهم انت اول و بعدين هبقا اروح بعدك انا
انا : طيب تمام
و دخلت الحمام و كنت خايف حد يشوفني لان الباب عندنا في مشكلة و ساعات مش بيقفل كويس و اول ما دخلت شوفت اندر لماما الي اول ما شفته و مسكته و حطيته علي مناخيري علي طول و بدأت اشم فيه و أنا بفتكر الكلام الي قاله احمد و هو مع ماما لحد ما لقيت جسمي بيترعش جامد و نزلتهم و بعدين غسلت نفسي و خرجت و رجعت لاحمد عرفته ان فيه اندر اصفر لماما انا ضربت عليه و كان في ٢ غيرهم واحد مريم و التاني لماما و قالي طيب هقوم اجيبهم و اجي .
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ تدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب و ....
استنو بقا في الجزء السادس ايه الي حصل بين ماما و احمد لما قفشتو ماسك الاندر بتاعها و كان بيشم فيه و بينزل لبنه عليه ... مستني تعليقاتكم
الجزء السادس ( ملحمه )
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ يدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب ، حصل صدمه للاتنين و كانو واقفين يبصو لبعض بدون كلام لحد ما ماما خرجت و قفلت الباب و مشيت بدون اي كلام و بعدها احمد خرج بسرعه و لقيته جاي علي الاوضه يجري و هو خايف و وشه مخطوف
انا : مالك يايني فيه ايه
احمد : مامتك شافتني و انا ماسك اندرها
انا : يا نهار اسود انت بتقول ايه متاكد انها شافتك ، ازاي ؟
احمد : الباب انت عارف فيه مشكله و متقفلش تقريبا لقيتها دخلت عليه بصيتلي و خرجت من غير ما تتكلم
انا : انا خايف و مش عارف اعمل ايه
احمد : ولا انا ، تفتكر هتعمل ايه
انا : مش عارف
فضلنا قاعدين في الاوضه شويه و إحنا بنفكر ماما ممكن تعمل ايه لحد ما مريم جالتنا و قالت يلا عشان الاكل جاهز و خرجنا لقينا الاكل جاهز علي السفره و انا راحين نقعد طلبت من احمد انه يتعامل عادي لحد ما نشوف ماما ممكن تعمل ايه ، لاكن الغريب اننا لقينا ماما قاعده عادي و بتتكلم عادي جدا و قعدنا نتكلم و احنا بناكل و كان باين علي احمد انه خايف و مش قادر ياكل لحد ما ماما خلصت اكل و قالت انها متاخره جدا و لازم تنزل و قامت من علي السفره و راحت تلبس و احنا قمنا بردو و روحنا علي اوضتي و اول ما دخلنا
احمد : انا خايف سكوت مامتك دة مش عاجبني
انا : انت متاكد انها شافتك
احمد : ايوه زي ما انا شايفك كدة
انا : بس انا حاسس انها طبيعية
احمد : مهو دة الي انا خايف منه انا مرعوب
و بعدين ام احمد اتصلت و قالتله تعالي انا عايزاك نروح مشوار فقالي انه هينزل دلوقتي و هيكلمني بعدين ، احمد نزل و سابني في الحيره لوحدي هو فعلا ماما شافته ولا هو بيتهيقله و لما لقيت ماما نزلت عادي قولت خلاص اريح دماغي لحد ما اشوف اخترها ايه .
بعد حوالي نص ساعة و انا قاعد في اوضتي لقيت موبايلي بيرن و كان رقم غريب
انا : الو ، و لقيت صوت واحده بتقول الو انا امنيه يا نور ، انا اول ما سمعت صوتها و عرفت ان هي زالت كل الحيره الي عنده و بقيت هطير من الفرحه
انا : ايوه يا امنيه ازيك دلوقتي
امنيه : انا تمام
انا : ايدك بقيت كويسه
امنيه : من بعد ما بوستها و هي كويسه
انا : طيب كويس
امنيه : انت كنت قولتلي لو حسيت اني خايفه و انا لوحدي اكلمك صح
انا : اه طبعا انتي تتصلي في اي وقت يا امنيه
امنيه : انا مبسوطه من كلامك دة
انا : دي حاجة بسيطة انا لو عليا اعملك اي حاجة تفرحك
امنيه : هو انا فرحانه اني بكلمك
انا : انا كمان فرحان اوي اوي و كنت مستني اللحظه دي من زمان
امنيه : لحظه ايه
انا : يعني .. اننا نبقا صحاب و نقرب من بعض تاني
امنيه : هكون مبسوطه علي فكرة
انا : و انا كمان ، هو احمد مجاش ولا ايه
امنيه : لا ماما كلمته و راحو مشوار كدة و انا لوحدي حاليا
انا : لالا انا معاكي متخفيش
امنيه : يعني المهم متكنش مضايق او كدة اني كلمتك دلوقتي
انا : لا طبعا اضايق ايه دة انا بكلم اكتر بنت عسوله شوفتها في حياتي
امنيه : عسوله ايه بقا مش قولتلي لما كبرتي تحولتي من **** عسوله الي موزه جامده
انا : اه صح طيب خلاص يا موزه
امنيه : بس تحولت لموزه ازاي بردو مش فاهمه الحته دي
انا : يعني بقيتي حلوة كدة و كبرتي
امنيه : يعني انا كنت وحشه قبل كدة
انا : لا طبعا طول عمرك قمر بس بقا بتتغيري شويه و بتبقي اجمل
امنيه : طيب و انت شايف اني اتغيرت في ايه عن الاول
انا : حاجة كتير طبعا يعني و كبرتي و طولتي و بقااااا .......
امنيه : بقا ايه
انا : بصراحه بقا جسمك حلو اوي
امنيه : بجد
انا : اه طبعا جامد اوي
امنيه : تصدق اتقالي كدة فعلا قبل كدة
انا : ايه دة من منين انت بتكلمي حد ولا ايه
امنيه : لا طبعا بس يعني بعض الولاد بيبصولي كدة من ظهري معرفش بيبصو علي ايه و يقولولي يا موزه و يا صاروخ و حاجات كدة
انا : يعني انتي مش عارف بيبصو علي ايه
امنيه : لا
انا : هما بصراحه بيبصو علي الهانش من ورا
امنيه : و هي الهانش الي بتخليهم يقولو كدة
انا : اه طبعا من حلوتها
امنيه : ايه دة يبقا انت بصيت قبل كدة
انا : بصراحه اه ، لما كنتي طالعه و انت طالع وراكي
امنيه : يا ابن الايه ، طب و عجبتك انت كمان يعني
انا : موووووت كان نفسي امسكها حتي
امنيه : لا كدة عيب بقا خلاص غير الموضوع
انا : ماشي
امنيه : طيب بقولك ايه شكلك احمد و ماما جم هبقا اكلمك بعدين
انا : ماشي باي
قفلت المكالمه مع امنيه و انا حاسس بساعده رهيبه و سعيد اكتر لتجاوب امنيه معايا و حاسس انها ممكن تيجي معايا سكه بسهوله لانها عندنا الرغبه في كدة بس شكلها محتاجة جراءه مني شويه ، كملت بقيت اليوم عادي جدا لحد ما ماما جت من السنتر و اتعشينا و دخلت نمت .
صحيت تاني يوم من النوم و بحاول اتصل علي احمد من الصبح و فين و فين علي ما رد
انا : ايه يابني فينك ساعة علي ما ترد
احمد : معلش يا نور اصلي ما نمتش
انا : ليه كدة
احمد : خايف من الي حصل امبارح
انا : انا شايف ان ماما عادي جدا من امبارح
احمد : انت كدة بتخوفني اكتر و اكتر
انا : انا حاسك اصلا اتخيلت بيها بس مش اكتر و انه مش حقيقي
احمد : تاني يا نور ، بقولك انا متاكد من دة زي ما انا سامعك كدة
انا : المهم ياعم المتاكد هتجي النهارده
احمد : لا بلاش خليها بره البيت
انا : طيب نعمل ايه
احمد : في واحد صاحبي عنده حجز كورة بليل تيجي
انا : تمام كلمني قبلها بساعة كدة
احمد : ماشي
مر اليوم عادي جدا و ماما صحيت و عملت فطار و كدة و انا طول اليوم بحاول الاحظ عليها اي حاجة غريبه لاكن مفيش و قضيت اليوم في اوضتي بلعب علي الكومبيوتر لحد وقت الغداء كدة و خرجت اشوف ماما فين ملقتهاش في المطبخ فقولت اروح اشوفها في الاوضه و انا معدي لمحتها كدة في الحمام لاكن في وضع خيالي ، جديد ، اول مرة اشوفها فيه .
لقيتها نايمه في البانيو بس دماغها الي كانت نحيتي و رجليها ناحيه الحيط و لقيتها حاطة ايدها علي كسها و عمالها تلعب فيه و بتحاول تكتم صوتها علي قد ما تقدر لاكن كنت قادر اسمع اهات خفيفه و انا هنا قولت انها فرصه لا تعوض لضرب احلي عشره علي المنظر دة و فعلا نزلت البنطلون و بدأت العب في زبي الي كان وقف فورا وقت ما شاف المنظر دة و بعد لحظات لقيتها وقفت و بتتحرك و بتلف وشها اختفيت بسرعه جنب الحيط لتكون سمعتني و بعد شويه لقيتها وقف حركه تاني جيت ابص عليها بطرف عيني لقيتها جابت عبوه البلسم الي كانت تشبه للزب كدة طويل و مدوره و بدأت تحطها في كسها و ايدها التانيه ماسكه بزازها قرص و لعب و انا سايح معاها في المنطر دة و بقول في عقلي طلعتي لبوه هايجه يا سماح و عايزه تتناكي و واحده واحده مقدرش انها تكتم اهاتها الي بدأت تزيد واحده واحده لحد لما صوتها علي اوي و قالت واحده اهههههه جامدة نيك زبي مقدرش يستحملها و نزل فورا كل لبنه علي الارض و في نفس اللحظه الظاهر هي كمان جابتهم و وقفت لعب طلعت اجري اجيب مناديل امسح لبني الي علي الارض و طلعت علي اوضتي جري قعدت زي ما كنت قاعد و انا في حاله من الذهول المخلوطه بالمتعه و الهيجان و فرحت اوي لما عرفت انها لبوه و هايجه و نفسها تتناك و ان فعلا جسمها دة محتاج راجل يمتعه و هو كمان يتمتع ، صوره عمرها ما غابت عن خيالي ابدا لحد يومنا هذا و بعد شويه لقيت مريم دخلت و بتقولي ان الاكل جاهز .
خرجت علي السفره و قعدنا ناكل سوا و فاجتني ماما بسؤال
ماما : امال احمد فين النهارده
انا : كان تعبان شويه الصبح و قال انه ممكن ينزل علي بليل
ماما : طيب قوله ماما بتسلم عليك و بتقولك سلمتك
انا : اكيد هقوله
خلصنا اكل و رجعت علي اوضتي تاني و شويه و ماما نزلت و انا كل دة الهيجان من المنظر مسيطر عليا و اول ما نزلت قررت ادخل الحمام و احاول اقفل الباب كويس و متعرفش ايه الي جاب فكرة اني اجيب اندر ماما البسه و احاول احط عبوه البلسم دة في طيزي ، و فعلا عملت كدة و لبست اندرها الي بيكون واسع عليا و حاول ادخل العبوه في طيزي لاكنها كانت عريضه اوي و حسيت اني اتعورت منها لاكن من هيجان طيزي وقتها الي جالي بدون سبب كنت عايز اي حاجة احطها قدامي غير علبه اسبري عرق و الي كان عرضها مناسب و اقل من عرض علبه البلسم و روحت اشوف اندر كمان ملقيتش غير واحد لمريم جبته و حطيته علي وشي و فضلت اشم فيه و بايد بلعب في زبي و ايدي التانيه بدخل الاسبري في طيزي و تخرجها و فضلت علي الوضع دة لحد ما جبتهم في الاندر بتاع ماما و الي من هيجاني قلعته و قعدت الحس فيه و الحس لبني من عليه و بعدين لبست و رجعت كل حاجة مكانها و خرجت الي الاوضه و شويه و احمد كلمني قالي يلا عشان الحجز قرب ، انا بصراحه مش ليا في الكوره اوي بس بنزل استمتع معاهم بس كدة و كمان بعد عشرتين زي دول رجلي كانت وجاني موت بس قولت انزل و خلاص و فعلت لبست و نزلت و قابلت احمد و اتمشينا لحد الملعب سوا
احمد : ايه الاخبار النهارده
انا : ولا اي حاجه
احمد : مامتك مسالتش عليا
انا : سالت و قولت انك عيان شويه
احمد : و قالت ايه
انا : انها بتسلم عليك و بتقولك الف سلامه ، و بعدين انسه بقا استمتع باليومين الي باقين من الإجازة
احمد : طيب
و وصلنا الملعب و احمد نزل بدأ الماتش و انا كنت قاعد بره و شويه و لقيت امنيه بترن عليا و اول ما شوفت الموبايل اخدته علي طول و خرجت بره الملعب و احمد لما شافني قالي رايح فين انت شويه و هتنزل فقولتله كمل انت انا مش قادر و خرجت من الملعب علي طول و رجعت انا رنيت علي امنيه
انا : الو
امنيه : ايوه يا نور ، اسفه لو رنيت في وقت مش مناسب
انا : لالا بس كنت بخلع كدة لان احمد كان معايا
امنيه : يالهوي بجد احمد معاك دلوقتي ، اصل قال انه مش هيجيلك النهارده
انا : لالا معايا بس متخفيش هو بعدين و كمان انا مسجلك باسم واحد صاحبي يعني عادي رني في اي وقت
امنيه : طيب كويس
انا : انتي لوحدك ولا ايه
امنيه : لا ماما في البيت في اوضتها و قالت انها عندها شغل و محدش يدخل عليها و بابا مسافر ٤ ايام و مش هنا
( و طبعا انا عارف شغل الشرموطه دي ايه )
انا : اه ، اصل لما لقيتك رنيتي افتكرت لوحدك
امنيه : لا انا مش لوحدي بس بصراحه كدة .. انا وحشتني قولت اكلمك
انا : بجد
امنيه : اه ، طب و انا موحشتكش
انا : لا طبعا وحشاني موت اكيد
امنيه : كنت اتصلت او سالت عليا حتي
انا : مانتي عارفه خايف اتصل في وقت مش مناسب
امنيه : أيوه صح
انا : المهم ايدك عامله ايه
امنيه : كويسه بس عايزه بوسه
انا : بس كدة من عنيا ، هديه بوسه و حضن كمان
امنيه : ايه دة هتحضن ايدي
انا : لا طبعا هحضنك انتي و ايدك مع بعض
امنيه : و كدة مش غلط
انا : لا انتي موافقه مش غلط ، لا انا مش موافقه
امنيه : مش عارفه ، اصل محدش حضني قبل كدة غير ماما و بابا
انا : طب و احمد
امنيه : احمد لا تقريبا ماصلوش عملها
انا : عبيط ، الي يشوف بنوته حلوة زيك كدة و ميحضنهاش كل شويه و يبوسها يا عبيط
امنيه : ياااه كل دة
انا : و اكتر من كدة كمان
امنيه : هو فيه اكتر من الحضن و البوسه
انا : لا في طبعا حاجة كتير و خصوصا مع موزة حلوة زيك كدة
امنيه : زي ايه
انا : لما تكبري شويه هقولك
امنيه : علي اساس اني صغيره يعني
انا : لا مش كدة بس هقولك بعدين
امنيه : لا انا عايزه اعرف دلوقتي
انا : زي .......
و لقيت احمد جاي عليا من بعيد فقولتلها طيب اقفلي دلوقتي احمد جايلي و قالت ماشي قفلت علي طول
احمد : انت فين كدة يعم
انا : مفيش كانت مريم عايزاني في حاجة لانها قاعده لوحدها كدة ( معرفش ليه وقتها مرديتش اقولها انها اخته مع اني عارف انه مش هيقول حاجة )
احمد : طيب روح انزل شويه مكاني انا تعبت
و روحت لعب مكانه شويه لحد ما خلصنا الماتش و بعدين اتمشينا شويه سوا و قعدنا نتكلم احنا و صحابنا و بعدين روحت علي البيت اخد شاور و دخلت اوضتي و خطر في بالي كدة قبل ما انام اني افتح اشوف ناهد الشرموطه دي كانت بتعمل شغل ايه .
فتحت الكومبيوتر بتاعي و دخلت حساب ناهد علي الفيس بوك و كان في بينها و بين محسن مديرها في البنك كلام من ساعتين و بدات ادور علي أول الشات بتاع النهارده من اول ما اتكلمو لحد ما وصلتو
محسن : ناهد انه لقيت مكان كويس
ناهد : و دة فين
محسن : ليه واحد صاحبي عنده شقه مفروشه بياجرها كلمته و اختها منه يوم
ناهد : المهم المكان امان يعني
محسن : امان جدا و بعيد عننا بحوالي ساعة كمان يعني صعب نقابل حد نعرفه
ناهد : طيب كويس
محسن : و جوزك تمام
ناهد : جوزي اه مسافر كام يوم كدة يجيب حاجات لشغله و مش جاي غير بعد كام يوم و انا بكره هقول للعيال اني عندي شغل كتير هخلصه متاخر و اني هروح السوق بعدها شويه و هسيب ليهم اكل من دلوقتي و بنتي تبقا تسخنه بكره
محسن : طيب كويس جدا و انا بكره هحاول نمشي بدري من البنك عشان نروح و نجي علي السريع
ناهد : حاسه اني خايفه مش عارفه ليه
محسن : ليه بس دول هما ساعتين و هناخد راحتنا علي الاخر ولا انتي مش عايزه زبي يدخل في كسك بقا
ناهد : لا طبعا نفسي و نفسي اوي كمان
محسن : طيب يبقا بلاش خوف و قومي اجهزي انت بس بقميص حلو كدة لبكره
ناهد : القميص جاهز بس انت متاكد انك مش عايز احلق شعر كسي
محسن : لا اوعي تشليه ولا هو ولا شعر باطك انا بحبهم اوي كدة
ناهد : بس انت لازم تحلق
محسن : انا خلاص جاهز حتي افتحي كاميرا اوريكي
و عملو مكالمه فيديو مع بعض و بعدين خرجت من الايميل و انا بقول لنفسي خلاص يا ناهد بقيتي شرموطه رسمي و هتتناكي من راجل غريب ، روحت انام و انا الفكره دي مسيطره عليا و بدات اتخيل محسن مع ماما مش مع ناهد و ان هي الي هتتناك مش ناهد و قولت بكره لازم اكلم احمد اقوله علي الموضوع لانه ممكن ميكنش عرف و دخلت تمت .
( يوم حسب الأمور )
صحيت تاني يوم الصبح في معادي عادي و اول ما خرجت لقيت ماما كانت صاحيه
انا : ماما صباح الخير
ماما : صباح الخير يا حبيبي ، يومك ايه النهارده
انا : لسه مش عارف بس عايز استغل اليوم لان خلاص معتش قدامي غير النهارده و بكره الجمعة و السبت هنزل دورسي تاني و كدة
ماما : طيب اسمع
انا : اتفضلي
ماما : اخت مخرجتش طول اسبوع الإجازة تقريبا فعايزاك توصلها ل بنت طنط شيماء تقعد معاها ساعتين تلاته كدة و انت بردو اقعد مع ابنها شويه لو عايز او مع حد من صحابك علي ما اخلص شغل البيت و اعملكم الاكل
انا : طيب تمام علي امتي كدة
ماما : افطر كدة و ساعة و ابداو البسو
انا : طيب حاضر
و دخلت علي الحمام اغسل وشي و كدة و في نفس ذات اللحظه دي ماما راحت علي اوضتي و فتحت موبايلي و اخدت رقم احمد منه و دخلت اوضتها علي طول و اتصلت عليه
احمد : الو
ماما : ايوه صباح الخير يا احمد
احمد : صباح النور منين معايا
ماما : انا سماح مامتك نور
احمد ب ارتباك شديد : ايييوة يا طنط ازيك
ماما : بص ما غير كلام كتير عايزاك تجيلي البيت الساعة ٢ونص بالدقيقة من غير ما تعرف نور ولا اي حد ولا هكلم ناهد اقولها علي الي شوفته
احمد : و**** يا طنط انتي فاهمه غلط ان بس كنت ....
ماما : بدون كلام كتير لما تيجي نتكلم و اياك نور يعرف حاجة سلام
قفلت الخط مع احمد و هو كان ميت من القلق و مش عارف ايه الي هيستنيه و ماما ناويه تعمل فيه ايه .
انا خرجت من الحمام و رايح علي اوضتي و اول ما دخلت اتصلت باحمد
انا : صباح الخير ياعم هو انا لو متصلتش انت مش هتتصل
احمد : معلش يا نور قايم تعبان جدا النهارده
انا : مالك
احمد : مفيش اظاهر شويه برد
انا : لا الف سلامه عليك ، طيب مش هشوفك النهارده
احمد : طيب هحاول انزل بس بليل كدة لاني دلوقتي مش هنزل خالص
انا : خلاص تمام كلمني قبلها
احمد : ماشي سلام
مرديتش اقوله الي عرفته عن امه ناهد لما قالي انه تعبان و كدة و قولت ااجلها لما اشوفه
و بعدين قمت فطرت و قعدنا شويه انا و ماما و مريم و بعدين قالتنا البسو يلا عشان تلحقم تجهزو .
و في مشهد تاني في نفس الوقت كان ناهد و محسن مشيو من الشغل بدري و راحو الشقه الي هو اجرها عشان ينيكها فيها و اول ما طلعو
ناهد : الشقه تحفه يا محسن
محسن : امال ايه طبعا لازم تليق بيكي يا حياتي
ناهد : طيب تعالي نتفرج عليها
محسن : لا احنا نتفرج علي اوضه النوم بس هي دي المهمه
ناهد : يا راجل ما احنا كدة كدة هنقعد فيها كتير انا بس حاجة اتفرج عليها ( و بتضحك بشرمطه )
محسن : طيب روحي اتفرجي براحتك علي ما اعمل تليفون مهم و خدي معاكي الاكل دة حطيه علي السفره عشان ناكل اول و بعدين ناخد شاور كدة و نبدا يومنا
ناهد : حاضر .
جهزت انا و مريم و خلاص علي باب البيت و ودعنا ماما و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء صحبت ماما و الي كمان بنتها تبقا صاحبه مريم بردو و احنا في الطريق للبيت موبايلي رن ببص اشوف مين لقيتها امنيه استغربت لما لقيتها بترن و خصوصا اني عارف ان احمد منزلش بس طبعا معرفتش ارد لان مريم معايا و فضلت مستني لحد ما وصلت مريم و قولتلها لما تخلصي رني عليا اجيلك قالت ماشي و اول ما شوفت مريم طلعت السلم اتصلت بامنيه فورا
انا : الو يا امنيه ازيك
امنيه : انا تمام ، انت كنت مشغول ولا ايه
انا : اه كنت بوصل اختي كدة لصاحبتها
امنيه : المهم انت عامل ايه
انا : بخير طول مانتي بخير ، خلي بس لاحمد يسمعك
امنيه : احمد نزل
انا باستغراب : نزل ايه هو مش تعبان ، طب راح فين
امنيه : بصراحه مش عارفه نزل و قالي هو رايح مشوار و مش عارف هيرجع امتي و احتمال يتاخر و كمان ماما هتتاخر النهارده
انا : يعني انتي لوحدك دلوقتي
امنيه : اه للاسف
انا : طيب ايه رايك اجيلك
امنيه : ايه دة ازاي
انا : اجي نقعد مع بعض شويه
امنيه : طب و افرض احمد جه
انا : لو جه هقوله انه لما قالي انه تعبان قولت اجي ازوره و جيت ملقتش في البيت و قولت استناك شويه
امنيه : مش عارف ، بس انا خايفه بصراحه
انا : متخفيش انا هعرف اتصرف ، ولا انا موحشتكيش
امنيه : لا وحشتني اكيد
انا : طيب انا بس بعيد شويه بس هجيلك علي طول
امنيه : ماشي هستناك باي
و نروح لاحمد الي نزل من بيته مرعوب و خايف من ماما و بيسال نفسه يا ترا في ايه ولا هي هتعمل فيه ايه ، و فضل ماشي لحد ما وصل البيت و طالع السلم كان كل سلمه عباره عن شوكه بتضرب قلبه من الخوف لحد ما وقف قدام الباب و رن الجرس عشان ماما تفتحله ، و اول ما فتحت ماما لقاها انها في قمه جمالها و كأنها بتستعد لسهره او ما شابه بحيث انه كان لبسه عبايه لونها احمر و ضيقه عليها من ناحيه البطن و الطيز و الي تقدر من خلالها انك انك تشوف الفرق الي بيت بزازها البيضا الكبيره بكل سهوله دة غير الميكب الخفيف الي حطاه و شعرها الطويل السايب و نازل علي جسمها
ماما : اتفضل يا احمد انت مش غريب عن البيت
و دخل احمد و هو وشه احمر و ساكت تماما و بدون ولا كله لحد ما قعد علي الانتريه علي الكنبه الكبيره و راحت ماما قالتله ثواني اجيبلك حاجة تشربها و هي ماشيه احمد لاحظ ضيق العبايه علي طيزها من ورا و الي كانت ظهراها اوي و هي ماشيه و مبينه حجمها و شويه رجعت و هي معاها عصير و مشيت تحيت احمد لحد ما وصلت قدام التربيزه الي وطيت عليها عشان تحت العصير و ساعتها يظهر لاحمد لحمد بزاز ماما الابيض الجميل و بعدين قعدت جنبه .
و في نفس الوقت دة كنت انا خلاص وصلت بيت احمد و رنيت الجرس عشان تفتحلي امنيه و اول ما تفتح ادخل علي طول و اقفل الباب بدل ما حد يشوفني و اول ما دخلت و بصيت لامنيه بنظره كلها اشتياق اول مرة ابصلها بيها ، كانت لبسه بنطلون ليكرا اسود و كان واضح منه حظ الاندر الي هي لابساه و من فوق سويتشيرت بنفسجي بسوسته و سايبه شعرها
و اول ما شوفت امنيه قربت منها و اخدها في حضني و فضلت امشي ايدي علي شعرها و اشم في شعرها و رقبتها و كانت ريحتها تجنن
انا : ياااااه اخيرا جربت حضنك
امنيه : و انت كمان حضنك حلو اوي
انا : امنيه انا بحبك
امنيه : و انا كمان بدات احبك اوي لقيتك اول شخص يحس بيها و يهتم لامري و يخاف عليا
انا : و نفضل طول عمري جنبك و في حضنك
امنيه : ياريت يا نور و اوعي تسيبني
انا : عمري ما هسيبك
امنيه : طيب تعالي ناكل سوا انا طلعت لينا اكل ناكل سوا
و روحنا قعدنا علي السفره لقيتها حاطة لينا اكل و عصير و قعدنا ناكل سوا و نتكلم .
ناهد كانت خلاص جهزت و لبست قميص النوم الي كانت هاجيباه تتناك فيه كانت قميص قصير و مش لابسه تحت ولا اندر ولا برا و الي اول ما محسن الي كان اخد حبتين فياجرا شافه بدا يسخن علي منظر و خصوصا من القميص الي كانت لبساه
و مستناش حتي علي تروح ليه علي السرير قام هو و هجم عليه و استلم شفايفه اكل مش بوس و ايده ماشيه علي جسمها كله مرورا علي طيزها الي بيضربها عليها بفرقه او صدرها الي قعد يقرص فيه لحد ما شال ناهد و حطها على السرير و نزل القميص عن صدرها الي اول ما شفتم نزل فيهم رضع و شويه و يطلع علي رقبتها و يفضل يبوس و يشم فيهم و بعدين ينزل علي بزازها تاني و بعدها قرر انه ينزل للجزء المهم ، كسها الي اول ما رفع الفستان و شايف كان مبلول جدا من الهيجان و نزل عليه زي الكلب الي كان مستني عضمه تترمه ليه ، فضل يلحس كسها زي المجنون يشفت زنبورها من فوق و يبوسه و ينزل تحت بلسانه و يدخله في فتحت كسها و لحد هنا ناهد مقدرش تستحمل و قال لمحسن يدخل زبه في كسها و محسن الي كان خلاص علي اخره بدون اي مقدمات يدخل زبه بكل عنف في كسها وسط صراخ من ناهد كأنه دخل فيه سكينه مش زب و فضل يرزع فيها بدون رحمه و كلام ناهد الوسخ كان بيزيد من هيجانه
يلا يا حبيبي قطع كسي
هات لبنك كله جواه
افشخني يا محسن
لحد ما محسن نزل للمره الاولي في كسها و استمر في النيك عادي بدون تعب و تقليل من سرعته لحد ما مسك بز ناهد عصره بايده جامد و بايده التاني بضرب ناهد علي وشها و بتاخد صوابعه تحتها في بوقها و تعض عليهم لحد ما قالها عايز اجيب دول في بوقك و علي طول سحب زبه منها و طلع بزبه علي وشه و دخل زبه بكل عنف في بوقها لحد ما تقريبا كان زوها اوسع من خرم كسها و مسبهاش لحد ما جاب لبنه في بوقها و رمه نفسها جنبها علي السرير إستعدادا لجوله تانيه .
بعد لما سماح قعدت علي كرسي الانتريه و مقابلها احمد علي الكنبه الكبيره و الي كان بيدور في دماغه ساعتها ميت حاجة و كان اخرهم انها عايزه تتناك بسبب الي لبساه و عملاه في نفسها و دار بيهم الحدث
ماما : انا سمعاك اهو
احمد : عايزاني اقول ايه طيب يا طنط
ماما : انت شايف انك مش عايز تقول حاجة
احمد : لو علي سوء التفاهم الي حصل انا بس كنت ....
ماما : شششش متكملش انا بصراحه مدريتش اكلم ناهد و اقولها الي شفته ، اقولها اني دخلت حمام بيتي لقيت ابنك ماسك الاندر بتاعي و بيشم فيه و .....
انا : لا لا ماما لا ابوس ايدك دي هتبقا مشكله كبيره
ماما : خلاص يبقا ترد بصراحه
احمد : حاضر هرد علي الي انت تقوليه بصراحه بس بلاش ماما
ماما : انا كنت حاسه بنظراتك ليا و لما بتحضني بحس فيك حاجة مش طبيعي و لما كلمنتي و قولتلي ان جسمي عاجبك و اني حلوه و مش عارف ايه اتاكد انت بتبصلي ازاي و نيتك ايه .. كلامي صح ؟!
احمد : مضبوط يا طنط ، و انا اسف اوي حصل غصب عني
ماما : ازاي غصب عندك
احمد : انا لقيت فيكي حاجتين اول حاجة الام انك قد ايه طيبه و حنونه و بتحبي ولادك و بتعمليهم بحب
ماما : و الحاجة التانيه
احمد : شوفت فيكي حبيبتي ، انك جميله و حلوه و عجباني و كمان طيبه
ماما : ايه الي يشدك ليا كدة يا احمد و خلاك تشوفني حبيبتك
احمد : انتي جميله اوي يا طنط و بصراحه جسمك حلو اوي مش بقدر اقاوم النظر ليه
ماما : كنت بتبص عليا و انا ماشيه قدامك ، و جاوب بصراحه
احمد : بصراحه اه
ماما : و اخر مره لما كنا في المطبخ كنت قاصد تحط ايدك علي طيزي
احمد بصدمه من استخدام ماما لللفظ دة : بصراحه اه
ماما : طيب كنت بتعمل ايه في الاندر بتاعي و ايه الحلو في انك تشمه
احمد بنظره كسوف و مقدرش يتكلم
ماما : لو متكلمتش بصراحه انا هقوم اجيب الموبايل حالا و اكلم ناهد
احمد : ابوس ايدك لا
ماما : طيب رد ايه الحلو في كدة
احمد : ريحت الاندر بيخليني اتخيل ريحت جسمك
ماما : الاندر مش فيه ريحت جسمي بقا دة ريحت حاجة تانيه
احمد بنظره كسوف و بدون رد
ماما : و عجبتك ريحته
احمد هز دماغه ب اه ، و بعدها بحركه غير متوقع ماما قامت وقفت و قلعت الاندر الي كانت لبساه و رميته في وش احمد و قالت
ماما : وريني بتشمه منين و ازاي
احمد مكنش مصدق الموقف الي هو فيه و مكنش عارف يعمل ايه لحد ما ماما قررت عليه نفس الجمله وريني بتشمه منين و ازاي .
احمد هنا حس بسخونه و هيجان و في النفس الوقت بالخوف و قرر انه يمسك الاندر و يجيب الجزء الي بيغطي كسها من قدام و بداء يشم فيه واحده واحده لحد ما من هيجانه سرح و بدأ يشم ب غباء و ماما لاحظت دة أنه سخن اوي و بعدين قالتله
ماما : انت عارف الجزء دة بيكون بيغطي ايه
احمد هز راسه ب اه
ماما : و عجباك ريحت كسي
احمد اول ما سمع الكلمه دي النطق رجع تاني ليه و قال : عجباني اوي ، ريحت كسك يجنن .
ماما اول ما سمعت الكلامه دي قامت جابت احمد من شعره و نزلته علي ركبه و رفعت العبايه و قعدت علي الكنبه و فتحت رجليه و مسكت احمد من شعره و قالت : طالما ريحت كسي عجباك تعالي يا كلب الحسه و شمه كويس ، احمد مقدرش يقاوم الموقف و هجم علي كسها يشمي لسانه فوق و تحت عليه و ماما بمجرد ما احمد لسانه لمس كسها راحت في دنيا تانيه خالص و ساحت منه علي الاخر و بدات اهاتها تطلع و تطلع روع الشرموطه المحرومه الي جواها ، اههه يا كسي مش قادره ، كسي سخن نار ، الحس اسرع يا كلب و تزق دماغ احمد علي كسها و مستمره في شد شعره و بعدين قالتله دخل صوابعك فيه و مص هنا و ايدها بتشاور علي زنبورها و احمد هجم عليه زي المجنون حرفيا و نزل فيه اكل مش لحس عمال يدخل صوابعه و لحس في كسها لحد ما سماح قربت تجيبهم ، مسكت راس احمد و بدأت تزقها جامد في كسها و تقوله يلا يلا يلا بسرعه كسي هيننزل خلاص و بعد لحظات من كسها كميه عسل غير طبيعية بعد سنين حرمان من اي لحس او نيك و بعدين قالت لاحمد نظفه بلسانك يلا يا احمد و بدأ احمد يجمع عسل كسها علي لسه و يبلعه عشان بعدها ماما تشده ليها و تقولو ايه احلي بقا دلوقتي كسي و الاندر احمد بكل هيجان و قالها كسك طبعا و كانت لسه علي وضعيه انها قاعده و فاتحه رجلها علي الكنبه و اخدت احمد تاكل و تمص في شفايفه و بعدين طلعت صدرها في العبايه و قولتله ارضع يلا و بدا احمد يمسك فرد بزها الي قد فردين بزاز امه مجتمعين و بدا يرضع منها و ايده التانيه ماسكه الفرده التانيه و عمال يفعص فيها بايده و بعد لحظات كانت سماح قامت من علي الكنبه و قلعت العبايه خالص و نامت علي ظهرها علي الارض و قالتله تعالي دخل زبك يلا .
بالنسبه لاحمد دي كانت اللحظه المنتظره و آلي اول ما دخل زبه في كسها الاتنين كانو في حاله اغماء و احمد اترمه في حضن ماما علي الارض و زبه بس هو الي شغال خارج داخل علي كسها وسط اهات خارجه من الاثنين و عض علي الشفايف من ماما و من شده هيجانها حطت ايده علي طيزي احمد و عماله تزق فيه لحد ما حسيت ان احمد جابهم في كسها خلاص و بدأت تحس عليه بالتعب و انه مش قادر و لما حسيت بدأ اتهجت انها ترجع تسخنه بالكلام
ماما : يلا يا احمد سرع تاني و نيك
احمد : مش قادر
ماما : يعني هتسيب كسي كدة من غير نيك ، كسي عايز زبك يا احمد يلا
و بدأت تبوس فيه فيه و تخليه يمسك بزازها يعصر و يرضع فيهم لحد ما احمد رجع تاني و قرب تجيبهم للمره التانيه هنا راح ماسك بزازها بايده الاثنين جامد و قرصهم قرصه جامد و اشتغل نيك باقصي سرعه عنده لحد ما نزل في كسها للمره التانيه و راح نام في حضنها تاني بدون حركه
و في نفس الوقت دة تقريبا في بيت احمد امنيه قالت انه هروح اشوف احمد فين و اتصل عليه ، و كانت في الأوضه واقفه قدام التسريحه و انا قاعد وراها علي طرف السرير
امنيه : غريبه دة خامس مرة ارن و احمد ميدرش
انا : طيب يا امنيه سيبه براحتكه اكيد مشغول ولا انتي زهقتي مني
امنيه : زهقت ايه دة انا طايره من الفرحه انك معايا دلوقتي بس قولت ارن عليه احتياطي بردو عشان لو جه فاجأه
انا : طب تعالي هنا يا روحي
و قمت من علي السرير شديتها و قعدها علي رجلي بحيث انها تقعد علي رجلي اليمين و رجليها الاتنين بين رجلي
امنيه : انا مش بحب معامله ******* دي ، الاول اقولك ايه اكتر من البوس و الحضن تقولي لما تقربي و دلوقتي مقعدني علي رجلك زي العيال الصغيره
انا بضحك : لا انتي فاهمه القاعده دي غلط
امنيه : امال
انا : لا انا كدة مقعدك في حضني
و روحت بايسها علي خدها و كانت سوسته السوتشيرت بتاعها نازله شويه كدة و كان باين فيها جزء احمر كدة
انا : امال صدرك احمر من هنا ليه
امنيه : مش عارف اظاهر حساسيه
انا : طيب مش عايزه بوسه فيها يمكن تخف
امنيه : عيب كدة لم نفسك
انا : لا بس دي هي بوسه بس عشان الحمرار يروح اي العيب في كدة
امنيه : حساك قليل الادب اوي
انا : هو فيه احلي من قله الادب ، طب يلا بقا هاتي ابوسك فيها بقا
امنيه : طيب
و راحت منزله السوسته شويه كدة و ظهر ساعتها جزء من البرا الي كان من النوع الصغير الاستك دة و اول ما عملت كدة نزلت بشفتي علي الحته الحمرا في صدرها و بوستها بوسه و بعدين طلعت علي رقبتها بوسه كدة و نزلت ببوسه علي الحته الحمرا تاني و بعدين نزلت جنب بزازها كدة علي البرا و اول ما بوست الحته دي قالتلي
امنيه : نور لم نفسك انت بتبوس ايه
انا : انتي مش قولتي عايزه تعرفي ايه اكتر و احلي من البوسه و الحضن
امنيه : اه عايزه اعرف
انا : مهو موضوع للكبار كدة و لازم يبقا سر
امنيه : بردو شايفني **** و تقولي كبار
انا : يا بنت انا مقصدش انا اقصد انها حاجة الاتنين الكبار الي بيحبو بعض بيعملوها بس في السر
امنيه : زي ايه
انا : هقولك بس سيبني نفسك خالص
امنيه : ماشي
انا : و لو خوفتي او قولتي لا او عيب يبقا كدة انتي لسه صغيره
امنيه : هو انت قصدك اننا نعمل سكس يعني .
انا اول ما سمعت الكلمه دي اصدمت اوي و قولتلها
انا : انتي عرفتي الكلمه دي منين
امنيه : سمعتا في المدرسه بصراحه و بحثت عنها علي النت
انا : و اتفرجيتي
امنيه : اه بس كانو مرتين بس
انا : طيب و نفسك تعملي كدة زيهم
امنيه : مش عارف بس ماما قالتلي ان الحته دي ( و بتشاور علي كسها ) خطر و ممنوع اتخبط فيها او اركب عجله اول العب فيها او كدة
انا : لا ممكن من غير ما نيجي جنبه
امينه : ازاي
انا : تعالي و انا اقولك و سيبلي نفسك
فهزت راسها انها موافقه فاديتها بوسه علي شفايفه قولتله انا بحبك اوي و ردت و انا كمان بموت فيك .
اول ما قلتلي كدة مديت ايدي و سحبت سوسته السوتشيرت عشان افتحها للآخر عشان يظهر البرا الاستك بتاعها علي كان لامم بزازها الي كانت لسه علي شكل برتقاله كدة و بدأت ابوس في رقبتها و خدودها و شفايفها و بعدين بدات امشي ايده علي بزازها و بدات اقرص عليهم شويه شويه و اول ما حسيت انها ساحت خلاص قولت يبقا كدة تمام دي فرصتي بقا و بدأت انزل بايدي شويه شويه علي كسه و احسس عليه من فوق البنطلون كدة و لقيتها بتستجاب و بتفتح رجليها شويه شويه و انا عمال احسس علي كسها من فوق البنطلون لسه لحد ما قررت اني اغير الموضع و اقلعها السويتشيرت خالص و البرا و انيمها علي السرير و انزل علي رقبتها بوس و لحس و علي بزازها رضاعة و واحده واحده نزلت علي البنطلون الي بمد ايدي عشان اشيله لقيتها بتسمك ايدي و تحاول تمنعني لاكني اصريت اني اقلعها و بدات اسحب البنطلون بالاندر بتاعها بعض لحد ما قلعتلها خالص و بقيت ملط قدامي ، بعد ما كان حلمي اني شوف طيزها في البنطلون و هي ماشيه دلوقتي بقيت ملط قدامي و اول ما شيلت البنطلون من رجليها خالص لقيتها حاطة ايده علي كسها تخبيه و عشان ازيل اخر نقطه مقاومه عنده طلعت علي رقبتها تاني و نزل فيها بوس و لحس نزولاً علي بزازها مع رضعه خفيفه و بوسه علي حلمتها و بدأت انزل واحده واحده لكسها بلسانه و اول ما وصلت لقدام سورتها كدة لقيتها شايله ايدها تمام و فاتحه رجليها ليا و هنا اخيرا ظهر قدامي كسها الي كان عليه شويه شعر من فوق و اول ما شوفته مقدرتش امسك اعصابي و لحظه تذوق لساني لطعم الكس لاول مره لا تنسي بالنسبه ليا ، لاني بمجرد ما حطيت لساني علي زنبور كسها تحولت امنيه من واحده خايفه تعرض كسها لواحده فاتحه رجليها علي الاخر و عماله تتحرك عشان لساني يمر كل جميع أنحاء كسها و بدات تطلع اهات خفيفه و لاحظت انها بتحاول تكتمها علي قد ما تقدر و دة الي خلاني اسرع من حركه لساني عشان تطلع صوت اكتر و اكتر لحد لما حسيت انها تسحب نفسها واحده واحده و لما سالتها فيه ايه قالتلي حاسه بحاجة غريبه ، انا هنا توقعت انها قربت تجيبهم بس خايف و هنا قررت اني ازود اكتر من قولت لحسي و بدات اعض في زنبورها و العب بايدي لحد لما مرة واحده و حسيت علي لساني بسائل سخن لزج و صوتت بصوت يخوف و خفت حد يسمع قمت علي طول قايم و كاتم بوقها و لما حسيت انها هديت خلاص قومتها و نزلت البنطلون بتاعي و طلعت زبي الي اتكسفت اوي لما شافته
انا : يلا يا امنيه دورك ، مصي زبي
امنيه : ازاي
انا : افتحي بوقك و دخليه في بوقك للاخر و اقفلي شافيفك عليه و مصيه
امنيه بدات تعمل الي قولت عليه في الاول كانت خايفه و مش عارفه و بعدين حسيتها بقيت عارف لاكن مازالت منسالش لحظه لما اول مره احط زبي في بوقها و حسيت ان زبي دخل مكان رطب و سخن و بعدين مسكت راسها و بدأت احركها لورا و لقدام عشان يبدا زبي يدخل و يخرج في بوقها و اول ما سيبتها راسها بدات هي تشتغل لوحدها اخده زبي في شفط مش بس و كان باين عليها انها حبت الموضوع و اول لما قربت اجيب سحبت زبي من بوقها و روحت علي اوضه احمد جبت الجل بتاعه من هناك و رجعت ليها قولتلها استعدي لاحلي لحظه و نيمتها علي بطنها و اول ما فتحت طيزها مقدرش اقاوم شكل خرم طيزها الي كان عاجبني اوي و في حركه مفاجاه لقيت نفسي رايح بلساني علي خرم طيزي و بدأت الحس فيه و احاول ادخل صابعي فيه واحده بواحده و لاحظت انها كانت مبسوطه اوي و اول ما حسيت انها مستعده للنيك خلاص جبت علبه الجل و حطيت منه حت علي فتحت طيزها و بعدين طلعت ركبت عليها و واحده واحده بدأت ادخل زبي في طيزها و الي ازحلق مرة واحده بسبب الجيل و حسيت وقتها اني روحي اتسحبت مني اول ما زبي دخل في طيزها و خصوصا ان طيزها قمطت علي زبي و بدأت رحله النيك بسرعه متوسطه و نمت فوقها عشان ابوس في رقبتها و الحس فيها و انا بنيكها و كل ما ازيد سرعه صوتها يبدا يزيد
نور انا طيزي وجعتني اوي
اهههه كفايه كدة ابوس ايدك
اففففف امممممم
حاسه اني طيزي اتعورت براحه شويه طيب
و هي بتعرفش ان الكلام دة بيجيب معايا نتيجه عكسيه و اني بهيج اكتر علي كلامها لحد ما حسيت اني قربت اجيب قولتلها في ودنها خلاص هجيب في طيزك اهو و عدلت نفسي و حطيت ايدي و ايده و نيك فيها بكل سرعه و قوه و الي زاد صراخها جامد وقتها مع كل صوت طرقعه جسمي في جسمي و الي كان عاملي حالة هيجان شديد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها قمت من عليها و نمت جنبها لقيت عنيها بدمع كدة فاخدها في حضني عشان احفف عنها شويه و نمنا علي السرير سوا و انا اخدها في حضني .
في نفس الوقت دة كانت ناهد اتناكت نيكه تكفيها سنه لقدام و كمان محسن كان فتح طيزها و ناكها فيها لاول مره و كانت خلاص من تعبها طلبت من محسن انهم يمشو يروحوا و قامت تاخد شاور عشان تلبس و تستعد لانها تروح .
ماما سابت احمد نايم علي الارض و قامت دخلت الحمام اخدت شاور و احمد كان لسه تعبان و مش مصدق الي حصل دة و علي ما قام احمد من الارض و قدر يقف علي رجله و راح هو كمان علي الحمام كانت ماما خارجه منها و قالت لاحمد خش خد شاور انها هجيبلك هدومك ، احمد دخل اخد الشاور و لبس هدومه و خرج و اول ما خرجت لقه ماما قاعده بس المره دي غيرت لبسها للبس عادي و قالت
ماما : الي حصل بينا دة ولا حد يعرف عنده حاجة ولا يتحكه لحد و حتي هيحصل تاني و لما تيجي لنور تتعامل عادي جدا معايا زي ما كنت ولا كان حصل حاجة
احمد هز دماغه ب انه موافق
ماما : طيب يلا عشان تلحق تروح لان نور علي وصول
و خرجت احمد من البيت عندنا و كان ماشي لسه سرحان و مصدوم انه ناك الي كان بيتمني بس أنه يشم اندرها عشان يشم ريحه كسها لاكنه قدام أنه يلحسه و ينيكه كمان و كان بيتمني حضن منها عشان يحس ببزازها الطريه و الكبيره لاكنه قدر انه يرضع منهم و يمسكهم او حتي كان بيستني اللحظه الي يدخل فيها بيتنا عشان تديله بوسه بس لاكنه دلوقتي داق شفايفها و شبع منها بوس ، و فضل ماشي تايه و سرحان و مش مصدق الي حصل .
و في اثناء ما كانت امنيه نايمه في حضني لسه في بيتهم
امنيه : انا حاسه اني في حاجة بتوجعني اوي يا نور
انا : انا اسف يا روحي بس عشان دي اول مرة بس هتتوجعي
امنيه : هو احنا هنعمل كدة تاني
انا : لو احنا بنحب بعض لازم نعمل كدة تاني و نمتع بعض ، ولا انتي مكنتش مبسوطه
امنيه : لا كنت مبسوطه بس حاسه بوجع
انا : متخفيش الوجع هيروح ، المهم ايه اكتر حاجة عجبتك
امنيه : لما لحست هنا ( و بتشاور علي كسها )
انا : اسمه كسك
امنيه : خلاص لما لحست كسي ، طب و انت
انا : انتي كلك تمتعي بس لما مصيتي زبي كانت احلي لحظه
امنيه : بس اوعي تقول لحد حاجة من الي بينا دي
انا : انتي حبيبتي و روحي و محدش ينفع يعرف اي حاجة بينا
اديتني امنيه بوسه علي شفايفي و بعدين موبايلها رن و كان احمد اول ما شافته خافت جدا فقولتها اهدي ردي عليه عادي و قوليه اني كنت هنا و نزلت و انا هنزل حالا اهو ، قمت لبست فعلا في ثانيه و نزلت و امنيه قالت لاحمد زي ما انا قولت و نزلت اتحرك عشان اجيب مريم و اروح البيت و انا في اول الشارع بتاع بيت احمد قابلته علي الطريق
انا : انت كنت فين يعم و ليه قولت انك تعبان و مش نازل و لما جيتلك ملقتكش هناك
احمد : معلش بس كان عندي مشوار مهم و كنت ناسيه ، امنيه قالتلي انك كنت هناك عندي
انا : اه لما ملقيتكش نزلت
احمد : طيب انا هرجع البيت كدة و نتقابل بليل
انا : طيب و انا هجيب مريم من عندي صاحبتها و اروح البيت و هستناك بليل هناك
و في وسط الكلام لقينا ناهد نازله من عربيه محسن و جايه علينا
انا : انت عارف ان مامتك كانت مع محسن في شقه النهارده
احمد : لا معرفش
انا : طيب افتح الفيسبوك و انت تعرف
و جيت علينا ناهد و سلمنا عليها و خدت احمد و مشيت و انا بردو روحت اجيب مريم و اروح البيت .
احمد وصل البيت هو و ناهد و دخل المطبخ يجيب اكل لانه كان جعان اوي و لقه في المطبخ كذا طبق اكل و نده علي مريم و سالها
احمد : انتي كالتي ولا ايه
امنيه : اه كنت جعانه و كلت انا
احمد : طيب و ايه الاطباق دي كلها كان حد بياكل معاكي ولا ايه
امنيه بتوتر : لا حد ايه انا بس كنت لسه جعانه فجبت اكل تاني
احمد حس انها بتكذب بس عده الامر .
وصلنا البيت انا و مريم و اول ما وصلنا ماما فتحت لينا الباب و قالت انها دقايق و هتحضر الاكل فدخلت الحمام اغسل ايده و اغير هدومي اتفاجت ب مفاتيح احمد علي الارض جوا الحمام اتسغربت ايه الي جابها هنا دي و ربط انه نزل من ورايا و ان مفاتيحه هنا و قولت لنفسي معقول احمد كان هنا و قررت اني اسيب الموضوع لبليل لما اشوف الموضوع دة
الساعة ٨ تقريبا جرس الباب رن و روحت افتح كان احمد و دخلته و روحنا اوضتي
احمد : ماما فعلا كانت مع محسن
انا : منا عارف بس حاولت اقولك الصبح بس لما لقيتك تعبان مرديتش اقولك
احمد : انا النهارده اخدت كميه صدمات رهيبه
انا : بالحق يا احمد انت كنت فين النهارده
احمد : لا كان مشوار كدة و خلصته
انا : اصل انا لقيت مفاتيحك في الحمام عندي
احمد اتصدم و متكلمش
انا : انت مخبي عليا حاجة
احمد : انا هقولك كل حاجة بصراحه بس انت كمان لو مخبي عليا حاجة قولي
و حكالي احمد كل الي حصل بينه و بين ماما بالتفصيل
احمد : بس دة كل الي حصل بس امك اكدت عليا اني مقولش حاجة خالص و انا بصراحه كنت خايف اقولك
انا بصدمه : مش معقول الي حصل معقول هيجان ماما وصلها لكدة
احمد : متزعلش مني يا نور انا بحبك بجد و كنت ناوي اقولك بس مش دلوقتي
انا : انا مش زعلان احنا كدة خالصين بقا
احمد : ازاي مش فاهم
و حكيت لاحمد كل الي حصل بيني و بين امنيه اخته بالتفصيل
احمد : انا كنت شاكك علي فكره لاني شوفت الاطباق الي كنتو بتكالو فيها و الشرموطه دلوقتي انها جعانه و كلت تاني
انا : يعم خلاص المهم قوم هاتلي الاندر الي كانت ماما لبساه الصبح ليك و تعاله نجيبهم سوا و نستعيد ذكريات الي حصل النهارده
اتمني تكونو اسمتعتو بالجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه و بشكركم تاني لدعمكم الي مخليني اكمل و استنو الجزء الجاي
الجزء السابع
الــــصــــيـــــف
بعد مرور ٤ شهور تقريبا كانت الامور مستقره و محصلش فيها جديد .
احمد كان بيجلي البيت عادي و تعامله مع ماما كان تقريبا ولا كان حصل حاجة و لما بتجيله فرصه انه يعمل حاجة مع مريم كان بيعملها و انا كنت بساعده علي قد ما اقدر و كمان علاقتهم ببعض اتحسنت اوي و مريم اخدت عليه اوي .
علاقتي بامنيه اصبحت تقريبا مثاليه ، بقينا اصحاب اوي و بنخرج مع بعض و كمان كنا بنعرف نقضي وقت حلو مع بعض و طبعا كل دة بفضل احمد الي كان بيعمل انه وراه مشوار او حاجة و يكون البيت فاضي و اروحلها و تقريبا بقينا عاشقين و انا كنت مبسوط جدا بده
علاقه ناهد مع محسن خلال ال ٤ شهور الي عدو كانت تطورت جدا لانهم تقريبا بقا ياخدها في شقه ينيكها يمكن مرتين تلاته كل شهر و العلاقة تتطورت بينهم لدرجه انه عرض عليها انها تتطلق و هو يتجوزها
ماما تحسها من يوم الي حصل بينها و بين احمد افتكرت انها ست و انها ليها مشاعر و احساسيس و احتياجات بقيت احس بيها كتير بتلعب في نفسها و تلبس قمصان نوم و هدوم شبه عاريه و تقف بيها قدام المرايا و تستعرض جمال جسمها ، و بصراحه الموضوع دة كان بيصب في مصلحتي اولا طبعا لاني من خلال لبسها دة و تصروفاتها قدرت اني اتمتع بجسم ماما و اشاهد جمال معالمه واضحه قدامي و أعرف قد ايه ان امي جسمها حلو و ان الكل بيتمناه و الي كان بيزيد المتعه اكتر و اكتر انها ممكن تقعد باللبس المثير دة قدام احمد و هو موجود و تفتح الباب لمحصل الغاز مثلا او البواب او عامل توصيل و الي كلهم بينهم شئ مشترك اجمعو عليه ان تصرفات ماما تصرفات لبوه هايجه و ان جسمها يشتهيه اي راجل و يتمناه زبه .
نروح بعض بعد لاخر يوم عندي في الامتحانات الي خلصت فيه انا و احمد و خارجين مبسوطين جدا جدا ب اننا اخدنا إجازة الصيف خلاص و اول خلصنا الامتحان روحنا فطرنا سوا و قعدنا في مكان و بعدين قولتله يلا بينا نطلع علي البيت نلعب بالكومبيوتر شويه و فعلا اخده و طلنا علي بيتي و خطبنا الجرس عشان نلاقيه ماما بتفتح لينا الباب و هي لابسه قميص نوم ساتان ازرق و الي كان يا دوب واصل لحد ركبتها بالعافيه و كان نقدر نشوف منه حلمه بزها لانها كانت لابسه القميص بدون برا و كان واضح عليها انها لسه صاحيه
انا : ايه يا سموحه النوم دة كله
ماما : معلش كنت سهرانا امبارح شويه ، تعالو ادخلو
و استقلبتنا انا و احمد كل واحد فينا بحضن بوسه
ماما : الامتحان كان أخباره ايه النهارده
احمد : كان صعب اوي
ماما : عشان انتو دايما اخر ماما بتستهترو بيها ، مريم بردو من يومين قالت نفس الكلام علي اخر مادة
انا : هي لسه نايمه بردو ولا ايه
ماما : اه ما هي كانت سهرانه معايا ، بص روح صحيها علي ما اخذ دش و اجيلكم و نفطر سوا
انا : لا احنا فطرنا خلاص ، هروح اصحي مريم و بعدين نروح نلعب علي الكومبيوتر
ماما : طيب ماشي
و بعدين ماما قامت علي الحمام
انا : هتروح انت تصحي مريم ولا اروح انا
احمد : لا هروح انا طبعا سيبلي الطلعه دي
انا : لا بس انا هاجي اتفرج بردو من بعيد
احمد : ماشي تعالي
و قمت انا و احمد و روحنا اوضه مريم و فتحنا الباب بالراحه خلاص عشان نلاقيها نايمه علي بطنها و لابسه بيجامه كت صيفي الي هي بتكون بشورت و واضحه لينا طيزها الي كان الاندر داخل بين الفلقتين ، قرب منها احمد و طلع علي السرير و طلع زبه من البنطلون و مشاه علي فخدها كدة من فوق لحد ما وصل لطيزها و فضل يمشيه عليها شويه و بعدين دخله تاني و قعد يصحي فيها
احمد : مريم .. مريوووم .. انتي يا بنت
مريم بصوت ضعيف : اي دة يا احمد انت هنا بتعمل ايه
احمد : انا جيت مع نور و مامتك قالت نصحكي فقولت اجيلك انا
مريم : طيب انا خلاص هاجي وراك اهو
و احمد خرج من الاوضه بتاعت مريم و روحنا علي اوضتي و قعدنا علي الكنبه الي فيها
احمد : انت يابني الصيف عندكم في البيت ابن وسخه تقريبا الهدوم ملهاش لزمه
انا : انت عارف بقا بسبب الحر و كدة كل البيوت بتكون كدة الفتره دي
احمد : عندك حق
انا : المهم بس تعالي نلعب شويه كدة ننسه موضوع الامتحانات دي فيهم
احمد : ماشي يلا بينا
فضلنا نلعب يجي ساعتين تقريبا و مرة واحد احمد ساب الدراع و بيبصلي
انا : مالك ياعم في ايه
احمد : نور انا معتش قادر
انا : مالك طيب
احمد : انا تقريبا كل يوم باحلم بالي حصل بيني و بين مامتك
انا : انسه بقا يا احمد لانه عمره و هيتكرر تاني
احمد : انا ممكن اموت لو الموضوع دة محصلش تاني
انا : لو تعرف تقنعها انا معنديش مانع
احمد : يعني انت موافق
انا : انت ناوي علي ايه
احمد : انا جدتي بتاخد منوم عشان تنام ايه رايك تحطه لمامتك و ساعتها نعمل فيها الي احنا عايزينه فيها
انا : انت مجنون ياعم منوم ايه الي نحطه و بعدين تاخده هي ازاي
احمد : لا متخفش دة هو قطره اصلا بيتحط في اي عصير و يتشرب و بيخلي جدتي متتحركش و تروح في النوم
انا : انت يوم ما نمت معاها هي كانت عارفه و جاهزة انما دلوقتي افرض انت جبتهم فيها و حملت منك يا مجنون
احمد : تصدق فكره حلوة و اهو يبقا ليك اخ
انا : بس يا خول انسي الموضوع دة
احمد : ياعم متخفيش مش هنزل في كسها اكيد يعني
انا : لالا يا احمد انسي الفكرة دي
حسيت ان احمد اضايق شويه و شوفت في عينه قد ايه هو مشتاق لماما و عايزها و في حد ذاته الموضوع دة كان عاجبني بس كنت خايف من فكرته ، و فضلنا قاعدين بعض شويه لحد ما ماما خلصت الغدا و اتغدينا كلنا مع بعض و نزل احمد بعدها و انا دخلت انام بعدها لانها كنت صاحي من بدري .
صحيت من النوم علي صوت جرس الباب و سمعت صوت ماما بره قمت السرير و روحت اشوفها
انا : حمد**** علي السلامه يا ماما
ماما : **** يسلمك يا حبيبي ، انت لسه صاحي ولا ايه
انا : اه كنت تعبان جدا و نمت بعد ما احمد نزل الصبح
ماما : طيب يلا انا جايبلكم عشاء من بره حضره مع مريم علي ما اغير و اجيلك ناكل و بعدين نسهر سوا
انا : ماشي
روحت انا و مريم جهزنا الاكل و اتعشينا سوا و بعدين ماما قالت تعالو نشوف فيلم عندي في شاشة اوضتي و فعلا دخلنا الاوضه و قفلنا النور و نمنا جنب بعض علي السرير عشان نتفرج تلي الفيلم ، ماما كانت نايمه في النص و كنت انا في جنب و مريم في جنب و ماما كانت لسه قميص بيت حمالات بس مكنتش تحته ولا برا ولا اندر كان علي اللحم يعني ، و بعد ساعة تقريبا و لقيت مريم و ماما سكتو فاجأه ببص عليهم كدة لقيتهم نامو كانت ماما اخده مريم في حضنها و نايمه ف قولت اسيبهم نايمين و اقفل التليفزيون و اروح اكمل السهره في اوضي علي الكومبيوتر و قمت من علي السرير و رايح باتجاه التلفزيون اقفله شفت منظر اسوقفني لحظات ، لقيت ان قميص ماما مرفوع من تحت لحد طيزها بالضبط و جزء من فلقات طيزها باين ، ساعتها انا هنا اخدت بالي انها كانت نايمه من غير اندر و بصراحه الموضوع سخني شويه فقررت اني اسيب التليفزيون شغال عادي و رجعت تاني علي السرير بس نمت بالعكس بحيث ان رجلي تبقا فوق جنب راس ماما و وشي تحت طيزها بالضبط و بدات اسحب القميص لفوق واحده واحده و أنا مسيطر عليا ميكس احساس بين الخوف و الهيجان و كملت سحب في القميص لحد لما طيزها البيضا الكبيره ظهرت كامله قدامي و دي كانت من المرات القليلة جدا الي اشوف فيها طيز ماما كدة قدامي ، مديت ايدي و هي بتترعش من الخوف لحد ما ايدي بقيت علي طيزها بالضبط و بدات امشي ايدي علي طيزها واحده واحده و كمان امشي صابعي علي الفرق بتاع طيزها و محسيتش بنفسي غير و انا مطلع زبي و رايح بمناخيري علي طيزها عمال اشمم فيها ازاي الكلب و احط شفايفي عليها لحد لما حسيتها بدأت تحس طلعت جري علي الحمام و لقيت ليها اندر كان باين في اثار العرق بتعها و لقيت نفسي ماسكه و ريحته معبيه مناخيري و بعدها بشويه لبني ينزل مني بسبب هيجاني علي امي ، غسلت نفسي و روح اوضيتهم قفلت التليفزيون و رجعت علي اوضي و انا جه في بالي كلامي احمد و خطه المنوم و بقول لنفسي انا قدرت اقلعها و اشم طيزها من غير منوم امال بقا لو اخد منون ممكن اعمل و فضلت طول الليل و انا سهران بفكر في الفكرة دي و بشوف قدر اعملها ولا لا و دي كمان مكنتش اول مره نسهر في الوضع دة او انام في حضها و افكر اني اعمل فيها حاجة لاكن الفكره جت في دماغي و كتر التفكير تعبت و دخلت انام .
صحيت تاني يوم الصبح و اتصلت علي احمد و قولتله عايز نتقابل فقالي تعاله ليا البيت نفطر سوا محدش هنا و بالمره تشوف امنيه لان بقالك ١٠ ايام مشوفتهاش و اكيد وحشاك ، صحيت من النوم و جهزت نفسي و لبست و روحت علي بيت احمد ،، وصلت قدام البيت و رنيت الجرس فتحلي احمد و كانت امنيه واقفه وراه و اول ما فتح الباب عيني جت في عينها و كان واضح علينا نظرات الاشتياق لبعض
احمد : تعالي يا نور اتفضل
انا : ازيك عامل ايه
احمد : انا تمام
انا : و انتي يا امنيه عامله ايه
امنيه بابتسامة : كويسه جدا
احمد : تعالي تعالي ٥د بالضبط و هتكون امنيه حضرت الفطار ناكل سوا
انا : براحتها خالص
احمد : طيب استاذنك بس هخش اخد شاور و اجيلك ، البيت بيتك انت مش غريب
انا : اكيد خد راحتك
اول ما احمد دخل علي الحمام و سمعت صوت مياه الدش اشتغلت لقيت امنيه خارجه من المطبخ عليا و انا قمت علي طول و اخدتها في حضني مع بوسه علي شفايفها
انا : وحشتيني اوي يا حبيبتي
امنيه : و انت كمان وحشتني موت انا من ساعت ما خلصت امتحانات مش عارفه انزل
انا : متخفيش هبقا اضبط وقت و اتاكد ان احمد مش موجود فيه و اجيلك هنا
امنيه : ماشي بس حاول في اسرع وقت انا معتش اقدر ابعد عندك كل دة
انا : ولا انا اقدر دة انتي وحشاني اوي اوي
و اخدتها في حضني تاني و نزلت بايدي احسس علي طيزها و روحت مدخل ايدي جوا بنطلون البيجامه الي كانت لبساها و اول ما دخلت ايدي لقيتها مش لابسه اندر
انا : ايه انت مش لابسه اندر يا امنيه ؟
امنيه : لا ، لما عرفت انك جاي قولت اخد وضع الاستعداد عشان لو حصل حاجة
انا : احسن قرار اخديه في حياتك
و روحنا بعدها في بوسه طويله علي شفايفه و بعدين روحت أخدها علي كنبة الانتريه و نيمتها علي بطنها و نزلت بنطلون البيجامه بتاعها لحد طيزها كدة و فتحت طيزها بايدي و روحت لاحس خرم طيزها شويه عشان يترطب و خليها تمسك طيزها تفتحها و بعدين نمت فوقها و حطيت زبي في طيزها و اول ما دخل في طيزها
امنيه بصوت عالي : اهههههه ، هو بيوجع لي كدة النهارده
انا : عشان مدخلش فيكي بقاله فتره
امنيه : طب بالراحه خالص بقا
انا : لا بالراحه ايه اخوكي شويه و هيخرج و كمان انا مش قادر نفسي فيكي من زمان
و روحت حاطط ايدي علي بوقها و فضلت ارزع فيها بكل قوه عندي و قوة حركتي كنبه الانتريه كانت بتتحرك تحتنا و هي و علي الرخم من اني كاتم صوتها الا انا قادر اسمع اهاتها المكتومه و كل دة موقفش غير و زبي منزل كل لبنه في طيزها و بعدين خرجتها واحده واحده من طيزها و نمت عليها قعدت ابوس في رقبتها و املس علي شعرها
امنيه : انت وجعتني اوي النهارده
انا : انا اسف يا روحي بس عشان طيزك بقالها فتره مفيش حاجة دخلت فيها عشان كدة وجعتك شويه و بعدين سمعنا صوت الحمام بيتفتح قامت علي طول و رفعت البنطلون بتاع البيجامه و قامت
احمد : ايه الفطار جاهز
امنيه : كنت لسه بقول لنور اهو ان كل حاجة جاهزة بس حد يجيب الاطباق من المطبخ للسفره علي ما اروح الحمام .
و عديت امنيه من قدام احمد و كان باين عليها انها مضيقه في الحركه
احمد : البت مش عارفه تمشي كويس و انت وشك عرقان ، هو ايه الي حصل
انا : لا مفيش طيزها اخدت جرعة لبن بسيطه كدة
احمد : اوعي بعد كل دة تسيب البت دي بقيت مدمنه و لو سبتها هتبقا شرموطه
انا : لا عيب عليك اسيب مين دي حبيبتي
احمد : طب يلا عشان نفطر
و جهزنا الفطار و امنيه خرجت من الحمام و قعدنا فطرنا سوا و بعدين دخلنا اوضه احمد انا و هو و قعدنا انا و هو بالبوكسرات بس عشان الحر و كدة و قفلنا الباب علينا
انا : عارف اننا معرفتش انام كويس امبارح
احمد : لي مالك
انا : حصل موقف خلاني افكر في موضوع المنوم دة
احمد : اي حصل
انا : ( حكيت ليه كل الي حصل بالتفصيل )
احمد : حلو اوي الي انت بتقوله دة و شكل مامتك نومها تقيل بطبيعتها و دة هيساعدنا اكتر
انا : بس لازمها تخطيط كويس دي لاني خايف بردو
احمد : يعم ولا خوف ولا حاجة ، فكر في المتعه الي هنكون فيها ، تخيل كدة مامتك قدامنا عريانه ملط و نقدر نعمل فيها الي احنا عايزينه
انا : هي الفكره تهيج موت اصلا بس بردو لازمها تخطيط صح
احمد : طيب قولي ناوي علي ايه
انا : انا هجرب المنوم دة اول علي نفسي و اجربه مره علي ماما لو تمام التجربه التالته تبقا هي ليلتنا
احمد : حلو دة و ماله جربه ، انا اخر النهار هروح لنينتي و اجيب اسمه و اشتري واحد و اجيبهولك
انا : طيب تمام ، مامتك اخبارها ايه بقالي فتره مفتحتش الفيسبوك بتاعها
احمد : لا متقلقش دي بقيت شرموطه علي مستوي
انا : ايه دي ازاي
احمد : دي تقريبا مش بتشبع من محسن ولا هو بيشبع منها ، طول النهار في الشغل تحسيس و تقفيش و هو بيوصلها تمصله بتاعه و تيجي هنا ساعات تكلمه فيديو كول و دة غير انهم كل فتره يروحو شقه مع بعض عشان تتناك فيها
انا : طب دي حاجة تبسط
احمد : انا معاك اني مبسوط بس حوار انها تطلق دة و تتجوز محسن مخوفني و مش عارف مصيري انا و امنيه ايه
انا بضحك : هقولك انا مصيركم ايه تيجي تعيشو معايا بقا امنيه تنام مع مريم و انت معايا و اضبطك كل يوم بليل قبل ما تنام
و قمت مادد ايدي وقارص زبه قرصه خفيفه كدة و حسيته واقف شويه
انا : ايه دة هو هو واقف كدة ليه
احمد : من الي احنا بنشوفه يعم
انا : امال لما تشوف سماح قدامك بقا عريانه خالص و جسمها كله تحت امرك هتعمل ايه
احمد بعد لما سرح شويه : تعرف اهو كدة وقف اكتر
انا : طيب ممكن اشوف
لقيته وقف قدامي و نزل البوكسر بتاعه عشان يظهر قدامي زبه الي اول ما شوفته معرفش حصلي ايه و لقيت نفسي تلقائيا بمد ايدي عليه و عمال العب فيه و قعدنا نبص لبعض كدة من غير كلام و بعيد لقيته قام و قفل الباب بالمفتاح و رجعلي و لقيته بيقرب زبه من بوقي فعرفت انه عايزني امصله ، و فعلا مسكت زبه و بدأت احطه في بوقي و امشي ايدي عليه و ساعات اطلعه العب بلسانه في رأسه و فضلنا علي كدة شويه لحد ما لقيته نازل قدامي علي ركبه و كان لسه عايز يطلع بتاعي من البوكسر و يمصه قولتله لا بلاش مص انا عايزك تلحسلي خرم طيزي بحب الحركه دي منك اوي و لقيته ساحبني من ايدي و زقني علي السرير عشان انام علي بطني و لقيته بيشد البوكسر من عليه و قام ضربني علي طيزي لسعتين و الضربتين دول دخلوني في وضع اللبوه و لقيته نازل زي المجنون علي خرمي لحس و بعبصه و انا عمال اتلوه تحت زي الشرموطه و هموت من متعه الحركه دي و بعدين لما حس ان خرمي بقا جاهز قام وقف و قلع البوكسر خالص و لقيته قام مدخل زبه فيا مره واحده و بكل قوه عنده عشان تطلع مني لا إراديا
انا : اهههههه بالراحه يعم الهايج انت
احمد : انا لازم ابقا هايج مانا مليش حد يريحني غيرك انما انت فاشخ البت الي بره دي يا مفتري
و لقيته زاد من قوه نيكه فيا و مكنتش قادر من الوجع و بدأ يطلع مني صوت اهات غصب عني لحد لما لقيته حط ايديه علي بوقي و قالي
احمد : وطي صوت لامنيه تعرف ان حبيبها بيتناك
انا : مانت الي مفتري بالراحه شويه ، بس تعرف انا كنت بنيكها علي نفس الوضع دة و انت في الحمام و حتي كنت حاطط ايدي علي بقها من الصوت
احمد : بقولك ايه انا عايز اتفرج عليكم
انا : طيب خلص انت بس هاتهم و انا اوريك
احمد راح حاطط ايده علي بوقي تاني و نزل فيا رز رز لحد ما حسيت أنه جبهم خلاص راح قايم من عليا و بدا يجيب ليا مناديل يمسح اللبن بتاعه الي بيطلع من خرمي
احمد : قولي هتخليني اشوفكم ازاي
انا : انت قوم دلوقتي و البس و قول انك نازل تجيب حاجة و شويه و جاي و خد معاك مفتاح و بعد شويه خش بالراحه خالص و اقف وراه باب الاوضه و انا مش هقفله للاخر و اتفرج براحتك
احمد : ماشي ، قام يلا عشان نعمل كدة
انا بعد لما قمت : دة انت غبي انا مش عارف اقف
احمد : بتفكرني بامنيه لما كانت معديه قدامي
انا : طب يلا يا فالح انزل
طلع احمد علي اوضه امنيه
احمد : امنيه انا رايح اجيب حاجة من تحت ربع ساعة و جاي و متخفيش نور معاكي هنا
امنيه : طب تمام
و نزل احمد من باب البيت و اول ما نزل وقفت انا ورا باب اوضته و عارف ان امنيه هتيجي و فعلا شويه و لقيتها دخلت
امنيه : نور .... يا نور ... انت روحت فين
قمت طالع من الورا الباب و واربته تاني عشان احمد لما يجي يعرف يتفرج و روحت علي امنيه حاضنها من ظهرها
انا : انتي جيتي يا حبيبتي
امنيه : خوفتي
انا : لا متخفيش دة مش حد غريب
و اخدت منها بوسه كدة من رقبتها و بحسس علي بزازها و احنا واقفين
امنيه : لا يا نور كفايه كدة النهارده انت وجعتني اوي
انا : لا مهو انا عايز اصالحك و اصالح طيزك عايز ابوسها و اطبطب عليها و كمان الحس كسك ليزعل
امنيه : احمد ممكن يجي في اي وقت
انا : متخفيش لازم هيرن الجرس اول ما يوصل
و بعدين روحت قعدت علي طرف السرير و اخدها علي رجلي بحيث انها تكون قاعده علي رجلي الشمال و رجليها الاتنين و بين رجلي و قولت ابدا بشويه حاجات عاطفيه كدة لحد ما احمد يدخل
انا : عارفه انك بتوحشيني اوي
امنيه : و انت كمان ، متعرفش انت ال ١٠ ايام الي فاتو و مشوفتكش فيهم دول كنت زعلانه ازاي
انا : انا امنيت حياتي اني اعيش جوا حضنك للابد
و بدأت ببوس شفايفها و رقبتها و ايدي بتحسس خفيف علي كسها من بين الهدوم و هنا لمحت احمد الي كان دخل من غير ما نحس و واقف وراه الباب فقررت ساعتها ابدا العرض ، قلعتها التيشيرت الي كانت لبساه و فكيت ليها البرا بتاعتها و مسكت فردت بز من بتوعها و حطيتها في بوقي ارضع فيها و التانيه ايدي بتلعب فيها و عمال ابدل فيهم علي كدة و بعدين خليتها تنزل علي ركبها علي الارض و قمت نزلت البوكسر بتاعي فتحت بوقها و حطيت زبي فيه و بدات مص فيه و مع ان دي مكنتش اول مره تمصلي الا انها كانت اسخن مره احساس شفايفها و زبي بيعدي من بينهم و منظر احمد الي كان واقف وراه الباب و شايف في عيونه نظره هيجان علي اخته و وسط كل دة اسمع من امنيه كلمه تزيد الوضع سخونه أن زبي بقا احلي حاجة بتدخل بوقها و بقيت بتعشق طعمه ، الكلمه دي خلت احمد يبص لاخته بنظره الشرموطه مع انه عارف الي بيحصل بينا بس كان اول مرة يشوفه و كل دة خلاني انزل لبني جوا بوقها و غرقت وشها بيه كمان ، قومتها من علي الارض و حضنتها و اخدت شفايفها علي شفايفي و كان بينهم اللبن الي نزل مني و روحنا في بوسه طويله ، و بعدين نيمتها علي ظهرها و قلعتها البنطلون و نزلت علي ركبي و فتحت رجليها عشان يظهرلي الحاجة الوحيده الي بحس قدامها اني مدمنها ، كس امنيه احمر اللون الي عليه شعر خفيف جدا بدات اخد منه بوسه كاني ببوس شفايف واحده و بوسه تانيه علي زنبورها عشان بعدها ابدا امشي لساني بسرعه عليه و ادعكه بايدي شويه و دة خله امنيه تدخل في حاجة هيجان هستيري اول مرة اشوفها فيها كانت ماسكه صدرها تدعك فيه و تقرص فيه و شغاله بقا
اممممم
اههههه
كمان يانور
دة حلو اوي
اححححح
في نفس اللحظه دي كنت اخد بالي ان احمد خلاص علي اخره و ماسك زبه يلعب فيه فقولت اختصر و اخليه ينزل علي المشهد الاجمل و قمت من علي الارض و رفعت رجليها عليها بحيث انها تكون حضناها و بليت خرمها كدة بلساني و بعدين دخلتي زبي في طيزها مره واحده عشان تصوت باعلي ما فيها فاجأه و قالت يا نور يا نور حرام عليك قولتلك طيزي وجعاني النهارده بالراحه عليا فضلت فعلا اينك فيها بالراحه خالص وسط اهاتها و شويه و انزل عليها ابوس شفتها و ارجع تاني انيك فيها لحد ما قربت اجيب قولتلها اجمدي بقا عشان هجيبهم و سرعت شويه و زادت مع سرعتي صوت و اهاتها المخلوطة بين المتعه و الالم لحد ما نزلت كل لبني في طيزها للمره التانية و الثالثه خلال اليوم و الي خلاني في وقتها بسبب سني بردو انه تعب جدا عليا و رحت نايم جنبها علي السرير و اخدتها في حضني ابوس فيها و اطبطب عليها و في نفس اللحظه احمد بردو كان نزل كل لبنه علي منظر اخته و هي بتتناك مني و بعدين اخد بعضه و خرج و قولت انا بقا اواسي امنيه
انا : انا اسف يا روحي اوي انه واجعك اوي كدة
امنيه : عادي يا حبيبي انت كنت واحشني اوي اصلا بس معرفش اني هتوجع كدة تقريبا بسبب فعلا ان مدخلش في طيزي حاجة لفتره
انا : سلامت طيزك يا حبيبتي ، المهم انتي مبسوطه
امنيه : انا مبسوطه طول مانت مبسوط
انا : طيب يلا قومي اجهزي لان زمان احمد علي وصول
و قامت امنيه علي الحمام و انا لبست هدومي و شويه و احمد رن جرس الباب علي انه جه فتحت ليه الباب انا و دخلنا قعدنا في اوضه تاني
انا : ايه رايك
احمد : انا مكنتش مصدق ان امنيه شرموطه اوي كدة
انا : لا صدق طالعه ناهد بقا
احمد : دة بجد اهيج موقف حصل معايا في حياتي
انا : لا اجمد كدة الي جاي لسه اجمد
احمد : انا بقيتش عارف هنوصل لسه لحد فين
انا : خلي سقف المتعه عندك عالي
احمد : انا حاسس اني عيشت اخر ٧ شهور دة كانهم حلم
انا : و لسه هنكمل الحلم بتاعنا قريب ، انا لازم اقوم دلوقتي لاني عايز ارتاح شويه معنتش قادر اقف علي رجلي و نتقابل بليل تكون جبت المنوم
احمد : طيب اشوفك بليل
نزلت رجعت علي البيت و انا تعبان جدا جدا و يا دوب طلعت البيت و شويه و اتغدنيا كلنا سوا و ماما نزلت الشغل و علي الساعة ٧ تقريبا جالي احمد البيت و روحت افتحله الباب دخل سلم علي مريم و بعدين روحنا الاوضه بتاعتي انا : ايه جبته
احمد : العلبه اهو هي المفروض ٣ نقط علي كوبايه عصير
انا : طيب انا هجربه انا النهارده عليه و هحاول اني اقاوم و اشوف النتيجه و بعدين نجرب علي ماما
احمد : اتفقنا جرب و قولي النتيجه ، المهم عندنا حجز كورة دلوقتي تيجي
انا : تمام استناني اقوم اخد دش و البس
احمد : طيب اروح اشوف مريومه انا
انا : ماشي بس بالراحه علي البت
احمد قام راح علي اوضه مريم و انا روحت اخد شاور
احمد خبط الباب و دخل اوضه مريم
احمد : ايه اخر اخبار فنانيتنا الحلوه
مريم : انا الإجازة دي بحاول اخد قرص تعليم رسم عشان ارسم احسن
احمد : ليه دة انتي رسمك ممتاز ايه المشكله
مريم : مش عارفه بس في بعض حاجات صعبه معايا و مش عارفها اعملها ازاي زي اني ارسم فيل مثلا او كدة
احمد : المشكله عندك في مسكه القلم بس علي فكره و سهل تتضبط
مريم : ازاي
احمد : طبعا صعب ترسمي و انتي واقفه
مريم : اكيد
احمد : طب تعالي كدة
و قعد احمد علي الكرسي و شد مريم قعدها علي حجره ب حجت انه يعلمها ، اول ما هو عمل كدة مريم حسيت بكسوف شديد و قالت
مريم : هو انت هتعمل ايه
احمد : هعلمك عشان مستواكي تتحسن
مريم : بس القعده دي مش غلط
احمد : قعده ايه
مريم : يعني اني قاعده علي رجلك و كدة
احمد : لا يا مريومه طبعا دة احنا صحاب و انا زي نور
مريم : طيب
و قعد احمد يحاول يعلم مسكه القلم لمريم و يديها شويه نصايح لاكن في الحقيقه ان ايده كانت بتحسس علي فخادها الي كانت ظاهره قدامه بسبب الشورت الي كانت لبساه و كان عمال يقرب من رقبتها واحده واحده و يشم فيها و واحده واحده بدا يحضنها اوي و يضمها بين رجليه و تقريبا كدة حسيت ب زب احمد الي وقف و عمال يشك طيزها و انا هنا فعلا بدون ما اخد بقالي دخلت عليهم فاجأه لقيت مريم قامت منفوظه من واحده من علي رجلين احمد و وشها احمر اوي
انا : ايه دة هو كان فيه ايه
احمد : مفيش يا سيدي كنت بعلم مريم شويه حاجات في الرسم فقولت اخدها علي حجري عشان تعرف تقعد
مريم : علي فكره انا قولتله ان كدة غلط زي ما ماما قالتلي اني مقعتش علي رجل حد غريب
احمد : شوف يا نور بتقول عليه غريب
روحت قربت من مريم و حاضنها : انت شاطره يا مريومه انك بتسمعي كلام ماما بس احمد فعلا مش غريب دة انتو صحاب و هو زي اخوكي عادي يعني
مريم : يعني عادي نقعد كدة
انا : انت كنت مضايقه
مريم : لا مش مضايقه بس خوفت ليكون دة غلط
انا : لا احمد عادي مش غلط و احمد مش غريب و لازم تعتذري ليه
مريم : انا اسفه يا احمد
احمد قام وقف و قال : لالا انا مش هتصالح كدة ، انا عايز بوسه
راحت مريم تقرب منه عشان تديله بوسه راح حاضنها و بوسها هو كمان و قالها انتي حبيبتي يا مريومه
انا : خلاص كدة كله صافي
احمد : احنا اصحاب اصلا انت ملكش دعوة بينا و هاخد مريم علي حجري و ادلعها كمان
و راح اخدها علي حجره و قعد ينطط فيها علي حجره علي اساس انه بيدلعها و كدة و مريم كانت عماله تضحك من براءتها متعرفش ان احمد بيتعامل علي وضع الدلع دة علي انه وضع نيك و لولا انها لسه صغيره كان فاتها بيعمل فيها زي مانا بعمل في امنيه ، و بعدين هما الاتنين خلصو ضحك و هزار خلاص و بعدين احمد قام و قال
احمد : طيب الحق انزل انا بقا عشان عايزني في البيت
مريم : بس كدة خلاص هتنزل دلوقتي
احمد : انا ممكن اجي ابات معاكم يوم اصلا علي بكره او بعده و ساعتها هقعد معاكي كتير و ادلعك كمان
مريم : ماشي هستنالك
انا : سلام يا احمد
خرج احمد من البيت و انا فضلت قاعد مستني ماما لحد لما جيت و قعدنا اتعشينا مع بعض و في وقت العشاء و احنا قاعدين ناكل مع بعض حظر في بالي فكرة مجنونه ، اني اجرب المنوم دة علي ماما علي طول و اروح اشوفها هل جاب معاها نتيجه ولا لا و لو جاب فا تمام نعمل خططنا و لو مش هتنام و كانت صاحيه يبقا نلغي كل حاجة .
بعد لما خلصنا الاكل احنا دايما متعودين اننا نشرب بعده حاجة و لما خلصنا العشاء و كدة ماما طلبت من مريم تجيب حاجة نشربها فقولتها لا سيبي مريم كفايه انها حضرت الاكل و فعلا قمت و جبت المنوم و روحت علي المطبخ و عملت ٣ كوبايات عصير و جبت كوبايه ماما حطيت فيها ٥ نقط مش ٣ زي ما احمد قال و روحت بيها علي السفره و اديت لماما الكوبايه الي فيها المنوم و اديت لمريم واحده و انا اخدت واحده و شربنا سوا .
خلال ٢٠د ماما بقا واضح عليها انها داخت
ماما : يا ولاد انا هروح انام انا لاني تعبانه اوي و النعاس غلبني
مريم : يعني مش هنسهر النهارده يا ماما
ماما : لالا النهارده صعب خليها بكره بقا
انا : احمد ممكن يجي يبات معايا بكره يا ماما
ماما : طيب يا حبيبي ، يلا تصبحو علي خير
انا و مريم : و انتي من اهله يا ماما
مريم : و انت يا نور هتسهر ولا هتنام بردو
انا : لا انا هنام بردو لاني تعبان
مريم : ماشي و انا كمان هقوم
و كل واحد فينا دخل اوضته و هنا انا بقيتش عارف المفروض ان المنوم يشتغل بعد قد ايه فقررت اني استنه ساعة كدة و اروح اشوف .
و بعد مرور ساعة روحت الاول علي اوضه مريم اتاكد انها نامت و بالفعل لما روحت بصيت عليها كانت نايمه خلاص و بعدين روحت علي اوضه ماما و انا حاسس بالرعب مش مجرد الخوف ، فتحت الباب بالراحه خالص و قفلته تاني ورايا و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما وصلت لسريرها و بدات اصحي فيها و انده عليها كتير مش بترد و بدات اعلي صوتي اكتر بردو نفس الكلام مفيش رد قولت اهز فيها يمكن تصحي لاكن كل الي عملته انها بتقول كلام مش مفهوم كدة و باين عليها نعسانه خالص قولت خلاص اخر محاوله اني احاول احركها و لو مصحيتش بردو يبقا كدة تمام المنوم شغال ، كانت هي نايمه علي جنبها الشمال روحيت شديتها من دراعها بحيث انها تغير موضع النوم انها تنام علي ظهرها و فعلا شديتها عادي و اتقلبت علي ظهرها لاكن بدون ما تصحه و بدون اي رد فعلا قولت كدة خلاص يبقا المنوم شغال ، قمت من علي السرير و اتحرك الباب و بعدين فتحته و بصيت علي ماما قبل اطلع لقيت شعاع النور الي خارج من طرقه الاوض نازل عمودي بين رجليها عشان يظهرلي اندرها الاحمر الي كان نص شفاف و كان باين من الجزء الشفاف فيه ملامح كسها و الي كانت لابسه عليه قميص ابيض قصير ، وقفت للحظه سرحان في المنظر لحد ما لقيت زبي وقف لاكني خرجتك بسرعة و قفلت الباب و وقفت قدامه سرحان و بكلم نفسي و بقول : ايه دة هو معقول الي ظاهر قدامي دة كس ماما فعلا و الي لبساه من الاندرات الي انا بفضل اشم فيها زي الحيحان في الحمام و اجيبهم عليها ، طب هو لو انا روحت شميت دلوقتي عليها هتكون ريحته اجمل و احلي ، لالا اخاف بردو يا تصحه و تبقا مصيبه و كبيره و كمان اقول لاحمد ان الخطه فشلت و منعملش حاجة ، لاكن دي فرصتي الوحيده اني اتمتع بجسمها هضيعها كدة
فتحت الباب تاني ابص بصه كمان بس المره دي فتحت الباب لاخر عشان يدخل ضوء اكتر من الضوء الي موجود في الطرقه و كمان عشان اشوف الي مكنتش شايفه اكتر انها كمان مكتتش لابسه برا انا بزازها الكبيرة ظاهره اوي و اني بس لو حركت القميص من فوق شويه بزها هيخرج بالكامل و يكون قدامي ، انها فاتحه رجليها بقدر كافي اني اقدر ادخل بين فخادها و اعمل الي انا عايزه ، معقول يا نور هتفوت الفرصه دي .
حسيت ان شيطاني هو الي قال الجمله دي في ودني و لقيت نفسي بدخل عليها الاوضه تاني و قفلت الباب ورايا و مشيت ناحيت السرير روحت نايمه جنبها و روحت نايم في حضنها و بدأت واحده واحده احط ايدي و بزازها و احسس عليهم من فوق الهدوم و بعدين مسكت القميص من فوق و شديته عشان تطلعلي فردت بزها قدامي في وشي و اتقدم عليها لساني و ادخل حلمتها في فوقي و ايدي تانيه بتلعب في الفرده التانيه و لما لقيتها مش بتعمل اي رد فعل خلاني ازيد جراءه و اقوم اروح علي اخر السرير من تحت و ادخل راس بين فخادها و اقرب مناخري اوي من ناحيه كسها عشان استمتع بريحته القويه الي هيجتني لفتره طويله و كان اخري اني اني اشمها من علي اندر من سبت الغسيل و بدأت ابوس في كسها من تحت الاندر و الحس الاندر بلسانه لحد ما كنت حاسس اني زبي هيقطع البوكسر الي انا كنت لابسه من المتعه و قولت ارفع عيني اشوف منها اي رد فعل لقيتها لسه زي ما هي و دة سخني و جراءني اكتر و خلاني المره دي ازيح بايدي الجزء الي بيغطي كسها من الاندر عشان يظهري لاول مره كس ماما مكنتش مصدق نفسي خالص لاكن هيجاني كان مسيطر عليا و لقيت ان دي احسن فرصه ان ادوق طعم كسها و الي اول ما لساني جه علي زنبورها حسيت برعشه جسمها ان هنا خفت لتكون صحيت قمت بصيت عليها فعلا لقيتها نايمه خالص زي ما هي و عرفت ان سبب رعشتها دي هو هيجانها و رجعت تاني الحس فيه بالراحه خالص و ببوس فيه عشان اعرف انه طعمه اجمل بكتير من كس امنيه و بعد شويه من الحس فيه خطرت في بالي اجن فكره ممكن تجيلي اني اجرب ادخل زبي في كسها ، كسها الي محروم من النيك و الي اخر زب دخل فيه كان زب احمد صاحبي من كام شهر بس كنت خايف جدا و اني مسيطرش علي نفسي و اجيبهم فيها و لاكن كان كل همي اني ادخله فيها و خلاص و لقيت نفسي بنزل البوكسر عشان يطلع زبي الي وقف زي الحديده و طلعت نمت فوقها و بدات اقرب زبي واحده واحده من كسها و ادخله شويه شويه لاكن كسها تحسن ان كان فيه مغناطيس عمال يشد في زبي اكتر و اكتر لحد ما لقيته دخل كله و فعلا احساس نيك الكس حاجة تانيه خالص احساس ان زبك في مكان رطب ساخن يهيج موت و بدأت و انا نايم فوقها اني ادخلها و اخرجه واحده واحده و كان فردة بزها لسه بره القميص قولت اخدها و احطها في بوقي عشان تزيد من هيجاني ، بدا جسمي يسخن جدا و حسيت اني هنفجر قربت شفايفي من شفايفها عشان اخد بوسه طويله و دي كانت الحاجة الي خلت زبي يجيب اخره و طلعته علي طول من كسها و نزلت اكبر كميه لبن نزلتها في حياتي علي الارض و كنت هموت ساعتها من الي حصل و مش مصدقه و عيني بتجي علي زبي و كس ماما و اللبن الي علي الارض و بقول خلاص معقول كدة انا نكتها علي ما صحيت من الصدمه عدلت ليها الاندر و القميص و رجعت كل حاجة مكانها و جبت مناديل مسحت لبني من علي الارض و دخلت الحمام اخد شاور قبل ما انام و معرفتش الي انا فيه دة مكنش حلم غير لما المياه البارده نزلت علي دماغي و عرفت وقتها هيجاني وصلني لايه و اني فعلا كدة تقريبا حققت كل احلامي الجنسية في الحياه ، لبست هدومي و روحت انام انا حاسس لسه ان الي حصل دة مش حقيقي و انه مجرد حلم و أني هنام دلوقتي و لما اصحي هرجع للواقع .
اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه
الجزء الثامن
صحيت تاني يوم الصبح من النوم متاخر عن العادي و باحساس مخطلت بين اني خايف لماما تعرف حاجة و بين اني جربت و دوقت طعم الكس لاول مرة ، خرجت من الاوضه كانت ماما في المطبخ بتعمل فطار و مريم كانت بتتفرج علي التليفزيون صبحت عليها و بعدين دخلت أصبح علي ماما في المطبخ و الي كانت لسه لابسه نفس القميص القصير بتاع امبارح و الي اول ما شوفته افتكرت الي حصل امبارح
انا : سموحه صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي
انا : انتو لسه صاحيين بردو ولا ايه
ماما : مريم صاحيه من بدري بس انا الي اتاخرت كنت تعبانه جدا و مش قادره اقوم
انا : طيب انتي كويسه دلوقتي
ماما : لالا انا تمام يا حبيبي و ثواني علي ما تغسل وشك يكون الفطار جاهز
دخلت الحمام قعد شويه و خرجت كان الفطار جاهز و روحت قعدنا مع بعض بس تحسو كدة ان نظرتي لماما اتغيرت شويه و بقيت ببص علي مفاتن جسمها اكتر يعني اشوف طيزها و هي بتترج قدامي و هي ماشيه و ابص علي فخادها أو علي صدرها الي كان ظاهرلي بسهوله بسبب انها مش لابسه برا
ماما : مالك يا نور بتبصلي كدة ليه
انا : لالا مفيش حاجة
ماما : اصل حساك مركز معايا زيادة عن اللزوم
انا : حاسك جميله اوي النهارده عن اي يوم تاني
ماما : جميله ازاي بس و انا كدة دة انا صاحيه من النوم تعبانه و مصدعة و حتي ماخدش شاور ولا اي حاجة عشان الحق اعملكم الفطار
انا : انتي جميله في كل وقت و حتي لو انتي تعبانه و كمان مش محتاجة شاور انتي حلوة اوي كدة و حتي وريني
و قمت علي علي الكرسي و روحت في حضنها و قعد اشم في رقبتها و بوسها بوستين فيهم و قولتلها في ودنها انتي ريحتك حلوة اوي و روحت حاضنها شويه و لما خلصت اديني بوسه علي شفايفي كدة ، دي مكنتش المره الاولي انها تعمل كدة لان متعود منها من و انا صغير علي البوسة لاكن المرة دي كان ليها طعم تاني و كانت باحساس هيجان مني ، خلصنا الفطار و راحت ماما للمطبخ تجهز الغداء و انا روحت علي اوضتي و شويه و لقيت اتصال من امنيه
امنيه : الو يا نور ازيك
انا : انا تمام يا حبيبتي انت عامله ايه
امنيه : كويسه
انا بضحك : اخبار طيزك ايه دلوقتي
امنيه : لا بقيت كويسه خلاص و انت واحشها اوي
انا : و هو دايما وحشاني بس انتي وحشاني اكتر
امنيه : انا بردو يا كذاب
انا : انا اهم من اي حد في حياتي مقدرش اعيش من غيرك
امنيه : و انا كمان بحبك اوي
انا : هو احمد مش هنا ولا ايه
امنيه : لا احمد لسه نايم
انا : طيب انا هرن عليه اصحيه كدة لاني عايزه
امنيه : هتيجي ولا ايه
انا : بصراحه لسه مش عارف
امنيه : طيب حاول كدة و خليني اشوفك
انا : تمام مع السلامه
و بعدين اتصلت علي احمد
انا : لسه نايم لدلوقتي
احمد : اه بس عرفت منين
انا : مفيش امنيه كلمتني و قالتلي
احمد : اه كنت سهران شويه و معتز كلمني قالي انه جاي يومين عند ناس قرايبه و عايزينا نتقابل
انا بخوف : نتقابل ازاي طب و الي حصل مع جهاد و سيف افرض حد منهم قال حاجة
احمد : هو مكلمش حد منهم انا اول واحد يعرف
انا : احمد انا مش عايز حد منهم يقوله حاجة لان معتز كان موجود من الاول و احتمال هما يستخدمو انه يفضحني
احمد : متخفش انا هتصرف ، المهم انت جربت المنوم
انا : انا جربته بس مش عليا ، جربته علي ماما علي طول
احمد : بجد ، طب ايه النتيجه
انا : شغال كويس جدا فضلت اصحي فيها كتير مصحيتش
احمد : يبقا حلو اوي دة نجهز خططنا بقا
انا : مش قبل ما تقولي هنعمل ايه مع معتز
احمد : معتز طيب و جبان مش زي جهاد و سيف انا هتصرف معاه
انا : هو هيوصل امته
احمد : بعد بكره
انا : خلينا نخلص منه و بعدين نشوف هنعمل ايه
احمد : طيب تمام
انا : هنتقابل النهارده
احمد : لا انا بابا عايزين معاه في الشغل كدة النهارده و بكره لو كدة خلينا نتقابل يوم ما معتز يجي
انا : طيب و هتعرفني ازاي هنعمل ايه
احمد : هو لو مكلمش سيف و جهاد يبقا مش هنحتاج نعمل حاجة
انا : طيب اشوفك يومها
مر يومين و نيجي لليوم الي معتز هيجي فيه و الي اتصل باحمد قاله انه هيكون موجود عند خالته يومين كدة قبل ما يرجع تاني و قالنا اننا نتقابل في الكافيه الي كنا بتقابل فيه زمان ، يومها صحيت الصبح و كنت خايف من مقابله معتز جدا ، فطرت مع ماما و مريم و شويه و نزلت قابلت احمد و روحنا علي الكافيه بتاعنا و اول ما دخلنا لقينا معتز قاعد علي تربيزة في جنب روحنا و سلمنا عليه عادي و بقيت قعدنا مع بعض
انا : انت واحشني يا معتز عامل ايه
معتز : انا تمام و انتو كمان وحشاني
احمد : مدرستك الجديده كويسه
معتز : احسن من مدرستنا بكتير يعم
انا : طب كويس
معتز : انا كان نفسي نتجمع كلنا علي فكرة بس انا عرفت الي حصل من سيف
انا بخوف شديد : عرفت ايه
معتز : الي انت عملته معاه هو و جهاد ، تاكد اني مليش دعوة بيهم خالص انا حتي مكمتش جهاد
انا : انت فاهم غلط
معتز : نور انت صاحبي من زمان و انت بحبك اوي و مستحيل اضرك بحاجة صدقني انا مش بحب المشاكل اصلا انا يومين و ماشي تاني
انا : و انا كمان بحبك يا معتز و اتمني دة
معتز : بس هل صحيح انكم بعدتو جهاد و سيف عشان تعملو الي كنت مخططين ليه انت و احمد بس
احمد : خطه ايه
معتز : يا جماعة متخفوش بلاش تتعاملو معايا علي اني عبيط ، موضوع مامت نور
انا : مالها ماما
معتز : تاني يا نور ، انا عارف كل حاجة من يوم ما كنا عندك في البيت و سيف اكدلي كل حاجة فخلونا بقا نتكلم بصراحه ، يجماعة احنا صحاب و متخوفوش سيف ميعرفش اني معاكم النهارده اصلا
احمد : ايوة يا معتز الموضوع حقيقي و كل الي سمعته صح
معتز : بجد يعني متحطو لطنط سماح منوم و بتتحرشو بيها
احمد : اه و لو عايز تجرب معانا تمام بس الموضوع يبقا سر بينا
معتز : ياريت و** و متخفوش محدش هيعرف اي حاجة و** بس خالوني اجرب معاكم مره بس عشان خاطري
احمد : خلاص يا نور معتز معانا المره الجايه بتاعت النهارده ( و بصلي و غمزلي )
انا : طيب ماشي
احمد : خلاص الساعة ٩ يا معتز هستناك في بيت نور و عرف مامتك انك هتتاخر شويه النهارده بردو
معتز : لالا عادي بيت خالتو اصلا جنب بيت نور
احمد : خلاص اتفقنا
و قعدنا ساعة بعدها نتكلم و كدة و بعدين قومنا و معتز مشي و قالنا اشوفكم بليل و بعد كدة مشينا انا و احمد علي بيت احمد و بنتكلم و احنا في الطريق
انا : انت ايه الي قولتله دة لمعتز
احمد : كنت عايزني اعمل ايه يعني
انا : انكر وخلاص
احمد : انكر ازاي احنا زمان كلنا كنتا ملاحظين عليك دة و الموضوع واقعي
انا : بس انت عارف معتز طيب خالص و مفيش انه اي خطر و كنا ننكر وخلاص
احمد : معتز كان هايج جدا و كان مستني حد منا يقوله تعالي معانا
انا : طيب و انت هتعمل معاه ايه النهارده الساعة ٩
احمد : زي ما عملنا مع سيف و جهاد
انا : ازاي
احمد : مامتك هتكون في الشغل اكيد و هنعرف مريم اننا معانا حد غريب و بلاش تخرج من الاوضه و ندخل معتز الاوضه بتاعتك و ننيكه انا و انت و نصوره و ساعتها هنعرف نعمل فيه الي احنا عايزينه
انا : تاني موضوع التصوير دة
احمد : امال انت عايز يمشي يقول للعالم كله علي موضوعك انت و امك و يقولو عليك خول و امك شرموطه
زعلت اوي من الكلمه وقتها و كملنا الطريق و احنا ساكتين لحد ما وصلنا لمدخل بيت احمد لقيته حضني و باسني
احمد : انا اسف يا نور اوي ، بس انا بحبك و مش هستحمل ان اي حاجة تحصلك
انا : انا مش زعلان و عارف انك بتحبني و انت معاك حق
احمد : انت اهم حد في حياتي و مقدرش اشوفك في مشكله او زعلان
( و اداني بوسه علي شفايفي )
احمد : و عشان تعرف انا بحبك قد ايه اطلع دلوقتي لامنيه هتلاقيها لوحدنا علي ما اروح اجيب كارت ميموري للكاميرا و اجي
انا بضحك : ماشي
احمد : و خد وصلها دة ( قام رزعني بعبوص جامد )
انا بضحك : ماشي يوصل
و طلعت علي شقة احمد و رنيت الجرس لقيت امنيه فتحت و اترمت في حضني و كانت لابسه تيشرت طويل و عليه الاندر بس و دخلنا و قفلت الباب
انا : انتي ازاي تفتحي لحد كدة
امنيه : بصيت من العين السحريه اشوف مين لقيتك انت قولت انت حبيبي مش غريب
انا : طيب تعالي يلا لان اخوكي شويه و جاي ورايا انا قولتله هطلع قبلك لاني عايز اروح الحمام
امنيه : يلا عايز اي يعني
انا : هو انا مش واحش طيزك ولا ايه
امنيه : لا طبعا واحشها و واحش كسي كمان
روحت شايلها و داخلنا الاوضه بتاعتها و فورا نزلت الاندر بتاعها و نيمتها علي السرير و روحت بين رجليها علي كسها و نزلت فيه لحد بكل قوه و مع حركات سريعه بلساني في زنبورها و هي سرعان مع دخلت في حاله الهيجان و بدات تطلع اهاتها و تزوق دماغي علي كسها و تقفل رجليها علي دماغي و شغاله
اهههه يا نور
كسي نار اوي
الحس كمان يا حبيبي
مسيبتش كسها غير لما لقيته نزل عسله في بوقي و روحت قالبها علي بطنها و قلعت البنطلون و نمت فوقها علي طول و دخلت زبي مره واحده بكل قوه و عنف و هي
جامد خلي طيزي توجعني زي المره الي فاتت
اهههه كمان يا نور
اممممم
اححححح
و فضلت انيك فيها و مع صوت طرقه جسمي في جسمها و لبونتها تحتي و هي بتتناك حطيني في حاله هيجان رهيب الي وصلتني بسرعه انا اجيب في طيزها كل لبني و فضلت نايم عليها شويه حضنها و عمال ابوس في رقبتها مع تبادل بعض الكلام الرومانسي و علي صوت جرس الباب قامت اتنفضت مره واحده قولتلها متخفيش خليكي هنا البس براحتك و انا هروح افتح لاحمد ، و روحت فتح لاحمد الباب و اخدته و روحنا اوضه
احمد : امال امنيه فين
انا : ف في اوضتها بتلبس
احمد : ضبطها يعني
انا : اكيد يا حبيبي
احمد : عشان تعرف انا بحبك قد ايه
انا : تسلملي .. المهم جبت الكارت ميموري
احمد : اه و هجهز الكاميرا و اديهالك خليها عندك و انا هجيلك قبله بنص ساعة كدة
انا : و احنا اصلا هنعمل ايه مع بعض لو تيجي
احمد : انا هعمل كل حاجة انت الي عليك بس تنيكه و تصوره
انا : تمام ماشي انزل انا بقا و اشوفك بليل
و نزلت من عند احمد و روحت علي البيت اتغديت مع ماما و مريم و فضلت قاعد مستني الساعة ٩ تيجي و نخلص من الحوار دة ، و الساعة ٩ الا ١٠ لقيت احمد بيرن جرس الباب
انا : ايه يعم اتاخدت كدة ليه
احمد : معلش بابا و ماما كانو عاملين مشكله كدة
مريم : ايه دة احمد انت هنا ازيك
احمد : انا كويس يا مريومه طول ما انتي كويسه ، تسمحلي يا نور اخد حضن و بوسه صغيرين من القمر دة
انا : اكيد اتفضل
راح احمد علي مريم اداها بوسه علي خدها و حضنها و مريم بتبصلي باستغراب و انا هزيت ليها بدماغي انه عادي و تمام
انا : مريم احنا جايلينا واحد صاحبي كمان بس انت متعرفوش فخليكي في اوضتك لحد ما يمشي
مريم : طيب تمام
انا : انت يا احمد تعالي ورايا الاوضه
و دخلنا انا و احمد الاوضه
احمد : شغل أعاني و عليها عشان صوتنا و جهز حاجة بتزحلق لطيز الخول و جهز الكاميرا علي وضع التشغيل
انا : تمام ثواني و كل حاجة تبقا جاهزة
١٠د تقريبا و كان معتز بيرن الجرس احمد وقف ورا باب الاوضه و قالي روح افتح يلا ، روحت فتحت الباب لمعتز و سلمت عليه و دخلته البيت و رايحين علي اوضتي و اول ما دخلنا احمد خرج من ورا الباب و زق معتز جامد علي الارض انا اول ما شوفت كدة قفلت الباب علي طول ، معتز وقع علي الارض و احمد قرب منه و اداله شلوطين في بطنه جامدين حسيت ان معتز اتوجع جدا منهم ، احمد راح شادد احمد من علي الارض و وقفه و فضل يضرب وشه بالاقلام و ختمها ببونيه في بطنه معتز هنا طلع ددمم من بوقه و بدا يعيط و يقول لاحمد سيبني انت بتعمل فيه كدة ليه انا مش عايز حاجة انا عايز اروح و احمد بدون رحمه نازل فيه ضرب و بعدين شدله الشورت الي كان لابسه و نيمه علي بطنه علي السرير و فتح طيزه و بدا يدخل صوابعها فيها و كل ما معتز يحاول انه يقوم او يقاوم اهم كان يضربه في وشه او بطنه كان بق معتز اتمه ددمم حرفيا ، انا كنت مرعوب جدا و كنت خايف علي معتز لا و لقيت بيقولي
احمد : يلا يا نور اقلع و نيكه و انا هصورك
انا : لا يا احمد كفايه سيبه
احمد : يلا و الا انت و امك هتتفضحو ... يلا متفكرش
قربت من معتز و نزلت البنطلون و بدأت اللعب في زبي الي وقف بصعوبه شديده و حطيت لمعتز جيل علي طيزه و قام احمد جاب الكاميرا و شغلها و انا بدات احط زبي في طيز معتز
معتز : لا يا نور كفاية كدة انا مش هقول لحد حاجة و**** سيبني امشي
انا : معلش يا معتز انت الي اخترت
و بدات انيك في معتز و هو كان عمال يعيط مع الم الضرب و النيك و شويه شويه بدأت اسخن و نسيت كل الي حصل و تركيز كان كله في زبي علي بيفتح خرم طيز ضيق و فضلت انيك فيه بكل قوه و اشد في شعره و انا بنيكه لحد ما جبتهم في طيزه ، قمت من علي معتز و بعدت عنه و احمد قفل الفيديو
احمد : بقا انت يا متناك يا تهددنا ، انت عبيط يلا ، اهو كدة بقا زيك زي سيف و جهاد و لو شفتك صدفه حتي بعد كدة هتلاقي الفيديو بتاعك دة نازل علي الفيسبوك و متوزع علي المدرسه عندنا و هي المدرسه بتاعتك كمان افضحك هناك
كل دة و معتز لسه نايم علي بطنه بيعيط و مش بيتكلم ، روحت عليه و قومته و اخدته في حضني و قولتله
انا : انا اسف بس مش قدامي غير اني اعمل كدة
معتز : انا و**** مكنت هقول لحد حاجة خالص انا كنت عايز ابقا معاكم و بس ، كنتو قولولي لا وخلاص بدل كل دة
انا : متزعلش حقك عليا قوم معايا
و اخد معتز علي الحمام و قلعته هدومه و حميته و نظفت طيزه من اللبن بتاعي الي كان فيها و مسحت مشه من الدم الي كان فيه بس كان فيه اثار بسيط لسه لضرب علي وشه و بعدين خرجنا من الحمام و جبت حبابه مسكن ليه من ادويه ماما و جبتله عصير و دخلته الاوضه تاني
احمد : خلاص بقا يا نور سيبه يمشي
انا : احمد كفاية كدة خلاص معتز صاحبنا بردو
احمد : صاحبك دة كان جاي يهددك و يفضحك
انا : هو خلاص عرف غلطه
معتز : لو كنتو قولتو لا مكنتش قولت لحد ولا عملت حاجة ، انا عارف يا نور انا بحبك قد ايه
انا : انا كمان بحبك يا معتز بس انا كنت خايف علي نفسي ، المهم انت كويس دلوقتي
معتز : اه شويه
انا : طيب اجمد كدة عشان انت النهارده هتبات معايا لانك مش هينفع تروح كدة و كمان هخليك معايا انا و احمد في الي احنا هنعمله
احمد : انت بتقول ايه يا نور
انا : ايوه يا احمد معتز هيكون معانا
معتز : لا انا مش عايز حاجة
انا : معتز انا هستمتع اكتر لو انت معانا و علي فكره دي اول مره نعملها النهارده اننا نحط لماما منوم يعني محصلتش قبل كدة
احمد : يا نور بس ...
انا : احمد خلاص ، معتز معانا و انا هكون مبسوط بدة و عايزك تعتذر ليه عشان خاطري
احمد : انا اسف يا معتز بس انت عارف انا مقدرش اشوف خطر علي نور و معملش حاجة
معتز : انت متفهم دة يا احمد و متقبل اسفك
انا : ايوه كدة كل واحد يكلم اهله بقا و يقولهم انكم هتباتو هنا النهارده عندي و انا كمان هكلم ماما اقولها
و اتصلت بماما عرفتها ان احمد و معتز هيباتو عندي النهارده لان معتز يومين و مسافر تاني و خليتها تجيب عشاء حلو و هي جايه و رجعت ليهم تاني
انا : ايه اهلكم تمام
معتز و احمد : اه تمام
انا : طيب كل واحد بقا هيقولي هيعمل ايه مع ماما بليل
معتز : يعني ،، ممكن نمسك صدرها و طيزها و نبوسها
احمد بضحك : و انا بقا هنيك كسها
معتز : هو احنا ممكن نعمل كدة
انا : اه طبعا بس اوعي تجيبهم في كسها و تجيب ليا اخ
معتز : مش معقول بجد مش مصدق
انا : لا صدق عشان تعرف انا بحبك قد ايه
معتز : انا بحبك اوي يا نور حتي بعد الي عملته فيا
و بعد ساعتين تقريبا وصلت ماما و معاها الاكل و سلمت علي احمد و معتز و قعدنا اتعشينا سوا و روحت انا طبعا احضر العصير و حطيت المنوم لماما في كوبايتها و قعدنا نتكلم شويه لحد ما ماما قالت انها هتروح تنام و مريم كمان راحت تنام و انا اخد معتز و احمد و قولتهم نستنه ساعة و بعدين اروح اشوف ايه الدنيا .
فات ساعة و شويه و قولت اخرج اشوف المنوم اشتغل ولا لا خرجت الاول علي مريم و اتاكد انها في سابع نومه و بتشخر كمان
و بعدين روحت علي اوضه ماما جيت افتح الباب لقيت الباب مش بيفتح و مقفول بالمفتاح ، خوفت اوي للخطه تبوظ بعد كل دة. اكيد ماما قافله الباب عشان في حد غريب بايت عندنا في البيت رجعت علي الاوضه و انا مضايق و عرفتهم الي حصل كنا خلاص علي وشك اننا ننهي كل حاجة لحد ما افتكرت ان ماما بتخبي في نيش السفره مفاتيح احتياطي للاوض خرجت علي طول ادور علي الفتاح بتاع اوضتها و لقيت ٤ مفاتيح اخدهم و روحت اجربهم اتنين منهم اشتغلو اخد واحد منهم و رجعت الباقي و روحت تاني علي الاوضه و فتحت الباب علي ماما و لقيت اجابه كمان غير الي خطرت في بالي ان لي ماما قافله علي نفسها ، لقيت ماما نايمه باندر اصفر و برا حمرا و مش لابسه اي حاجة غيرهم قولت في بالي ساعتها هي شكلها حاسه انها هتتناك النهارده فقالت تسهل الموضوع ، قربت منها و اختبرت كدة هي لسه صاحيه ولا لا فضلت احرك فيها و انده و اخبط عليها ملقيتش اي رد فعلا فاتاكد أن المنوم اشتغل خلاص ، قربت منها و نمت في حضنها و بتكلم و بقولك النهارده ياما هحقق اول حلم حلمت بيه و هو اني اشوفك بتتناكي من كذا واحد و يبدلو ازبارهم علي كسك واحد ورا التاني و متخفيش يا ماما كسك هيفضل نظيف و محدش ينزل جواه لبن و بوسها و خرجت من اوضها و روحت لاحمد و معتز
معتز : ايه طمني عملت ايه و اتاخرت ليه كدة
انا : كنت بجهزها ليكم
احمد : ازاي يعني
انا : لما تروح هتشوف المفاجاه ، بس المهم اوعي حد يجيبهم في كسها نهائي و هاتو معاكم علبه المناديل احتياطي
و اخدتهم و خرجنا روحنا علي اوضه ماما و فتحت ليهم الباب و دخلهم و قفلت الباب ورانا و روحت فتحت الباجوره الي جنب السرير عشان تظهر قدامهم ماما بجسمها الابيض مفيش حاجة مغطياه غير اندر و برا و من غيرهم اصحبت ملط ، الجسم الي معتز اتجنن من تفاصيله و كانت متشوق انه يجربه ، و الكس الي احمد دخل فيه زبه من ٦ شهور تقريبا و فضل عايش علي ذكره المره دي
قرب معتز من ماما و بدا يحسس علي جسمها و بيبلع رقيه و مش مصدق الي شايفه ، معتز نزل الشورت الي كان لابسه و طلع زبه الي كان واقف زي الحديده و قعد يمشيه علي كف ايدها و ايده بيفعص في بزازها ، اتحرك احمد هو كمان نحيتها و في حركه جريئه في نظر معتز راح منزل البرا بتاعت ماما عشان يظهر قدامهم البزاز الي كان كل طموحهم انها يمسكوها من علي الهدوم حتي دلوقتى بقيت قدامهم عريانه و بدا احمد يرضع في بزازها و اتحرك معتز ناحيه وشها و بدأ يبوس بشفايفها و رقبتها و انا كل دة واقف فاكر نفسي في حلم و قررت انا كمان اشارك باحلي حاجة حبيتها في ماما و هي طعم كسها ، قربت منها و نزل الاندر بتاعها لحد رجليها و دخل بدماغي بين رجليها و بدات ابوس و اشم في كسها و ايدي عمالها تحسس علي فخدها ، ماما كانت عامله زي فريسه واقعه تحت ايد اسود ماكلوش من سنين ، احمد طلع قعد علي بطنها بدا يحط زبه بين بزاز و يقفل عليه اوي بضغطه عليهم و معتز الي في حركه مجنونه طلع قعد جنب رأسها و بدا يمشي زبه علي شفايفها و انا هنا كنت خلاص جبت اخري ، خرجت من بين رجلين ماما و رفعت فخادها شويه لفوق و مسكت زبي و بدات امشيه علي كسها و بعدين دخله فيه حسيته سخن اوي من جوا كاني دخلت زبي في فرن و فضلت انيك فيها بالراحه خالص و انا شايف قدامي معتز و احمد نازلين فشخ فيها و اول ما حسيت اني خلاص هجيبهم خرجت زبي من كسها و نزلت لبني كله علي بطنها ، قمت من بين رجليها و لقيت معتز جاي فتح رجليها و قعد يبص علي كسها اوي لانه اول مره يشوف كس في حياته و نزل بلسانه عليه يلحسه و انا هنا نقلت علي بزازها الي بقيت ادخل راسي بينهم و الحس جسمها ما بينهم و ارضع في حلماتها و احمد كان نايم في حضنها عمال يبوس فيها و بدا معتز يعدل نفسه عشان يبدا يدخل زبه في كسها و الي اول ما دخله فيها غمض عيونه و طلعت منه اههه كانت تحمل هيجان و سخونه رهيبه من هيبه اول مره يدخل فيها زبه في كس و مطولش في نيكها و شويه و كان مطلع زبه من كسها و منزل كل لبنه علي بطنها بردو عشان يجي ينام في حضنها و يقول لاحمد دة دورك يلا قوم ، احمد كان اكتر واحد فينا مشتاق لكسها في النيكه الي حصلت بينهم من ٦ شهور قام احمد من حضن ماما و نام مكانه معتز و راح احمد بين رجلين ماما و رفعهم شويه و راح مدخل زبه بكل قوه في كسها اتحرك ماما ساعتها حركه غريبه انا و معتز خوفنا لتكون صحيت و قولنا لاحمد بالراحه عليها و بدا احمد ينيك فيها بالراحه و انا طلعت نمت فوقها و بدات ارضع في صدرها عشان بعد شويه احس بايدي احمد في طيزي بتلعب فيها و بيحاول يدخل صوابعه في خرمي ، انا اقدر افتكر اللحظه دي كويسه انها كانت ذروة متعتي و الي تحقق فيها المشهد الي كان في احلامي عشان يكتمل بخروج زب احمد من كس ماما و دخوله في طيزي و بمجرد ما دخل حسيت بشلال سائل سخن بيجري فيا و بعدها مسك في وسطي و بدأت ينيك فيا انا و بكل قوه عنده عشان المنظر دة يرجع زب معتز يقف تاني و يخليه يقوم و يحط زبه قدام بوقي عشان امصه و فعلا من هيجاني و بدون اي تفكير اخد زب معتز في بوقي و نزلت مص فيه ولا اجدعها شرموطه ، اللحظه كانت الاسعد في حياتي وقتها .. ماما نايمه علي السرير و انا نايم فوقها و زب احمد في طيزي و ايده بتلعب في كسها و زب معتز في بوقي و ايده بتلعب في صدرها احساس انك انت و امك تتناكو في نفس الوقت و من نفس الشخص دة تقريبا اجمل احساس في الدنيا و تقريبا دي ذروة هيجان اي ديوث و أنتهي المشهد السعيد دة بنزول لبن احمد في طيزي للمره التانيه و نزول لبن معتز في بوقي و زبي نزل لبنه بدون اي لمسه علي جسم ماما عشان وقتها اتاكد اني بقيت خول رسمي في اللحظه دي و بدأنا احنا التلاته في بوس و لحس رقبه ماما و كأننا بنودعها و بنشركها علي النيكه الحلوة دي .
و بعد كدة قمنا نظفنا كل اللبن من علي جسم ماما و لبسانها الاندر و مسحنا كسها من العسل الي نزل منها و نظفها رقبتها و وشها من اثار بوسنا و لحسنا فيها و خرجنا و قفلنا الباب بالمفتاح و دخلنا استحمينا واحد ورا التاني و دخلنا نمنا من كتر التعب و المجهود الي احنا عملناه
صحينا تاني يوم و احنا في قمه السعادة و حاسين بفخر من الي احنا عملناه و خصوصا انا لاني حققت اول حلم جنسي تخيلته و تم علي اكمل وجه
انا : صباح الخير
احمد و معتز : صباح النور
انا : اتمني تكونو انبسطو امبارح
معتز : اه هموت من الفرحه انا مكتتش متخيل اني ممكن اعمل كدة
انا : المهم بقا السريه
معتز : اكيد يا نور دي مش محتاجة يعني و كمان انت عارف بعيد عن اي حاجة انا بحبك قد ايه
انا : و انا عشان كدة خليتك تكون معايا
احمد : اوعي تكون لسه زعلان من الي حصل
معتز : زعلان ايه يعم انه لو اعرف ان دة المقابل كنت اضربت من زمان
انا : بس انت شكل بقيت كويس دلوقتي و وشك تمام
معتز : اه بس في وجع في بطني بسيط بس العلاج الي اديهولي امبارح كان كويس
انا : طيب خلاص نفطر احنا بس و تاخد تاني
معتز : ماشي ، بس تصدقو احساس النيك دة طلع حلو اوي و بالذات لو كس واحده زي مامتك كدة
انا : انا نفسي مكنتش اتوقع انه حلو كدة
احمد : فاكر انا احساس اول مره دة
معتز : تصدق ايه
انا : قصده انها مش اول مره
معتز : ايه دة انت جربت قبل كدة
احمد : اه
معتز : مع مين
( هنا احمد بصي كدة و انا هزيت براسي انه لا ميقولش انها ماما لاكنه قال كلام كان بالنسبة ليا عامل حفاز )
احمد : كانت واحده شرموطه كدة ، كانت جامدة اوي و صدرها كبير و طيزها كمان كانت حكاية و كسها كان سخن اوي و جبتهم يومها في كسها كمان و ................
( الكلام دة تقريبا دخلني في وضع هيجان ، كانت المره الاولي الي اسمع كلام زي دة عن ماما كدة و ان ازاي انها اتناكت من واحد ، الموضوع كان جديد و عاجبني اوي )
معتز : يابختك يعم
احمد : مانت بردو خلاص جربت اهو
معتز : علي رايك
انا : طيب هروح انا كدة الحمام و اشوف البيت و اجيلكم
خرجت من الاوضه كانت مريم في المطبخ صبحت عليها و سالت علي ماما قالت انها صحيت بس قاعده علي السرير لسه فروحت اشوفها كانت قاعده علي السرير لابسه ترينج صيفي لبونه اسود و طبعا مش محتاج افسر بطانيل الترينجات دي بتكون مفصله الجسم ازاي و ظاهرة حجم الطيز و الفخاد
انا : صباح الخير يا ماما
ماما : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه
انا : انا تمام ، مالك كدة
ماما : قايمه تعبانه شويه كدة و عندي صداع و جسمي واجعني
انا : لا سلامتك
ماما : صاحبك صحيو
انا : اه تمام
ماما : انا قولت لمريم تحضرلكم الفطار
انا : انتو مش هتفطرو
ماما : لا احنا فطرنا خلاص
انا : طيب تمام
دخلنا الحمام و جهزنا و لبسه و خرجنا علي السفره كانت مريم محضره كل علي السفره و قعدنا نفطر
احمد : امال مامتك و مريم فين
انا : هما فطرو بس الظاهر كدة ماما قايمه تعبانه شويه
معتز : لازم بعد الي حصل امبارح تقوم تعبانه
انا : بردو اثر المنوم صعب
احمد : اكيد
انا : انتو يومكم ايه
معتز : انا للاسف لازم اروح لخالتي لان ممكن نسافر بليل او بكره الصبح ، كان نفسي اقعد معاكم اوي
احمد : انا لازم اروح البيت بردو ضاروري لان بابا طلبني عايزيني في الشغل و انا عايز امشي الدنيا معاه الفتره دي لان بينه و بين ماما مشاكل الدنيا و الاخره
انا : يعني واحد مسافر و التاني مش فاضي و الإجازة شكلها هتروح في الهوا
احمد : لالا يومين بس كدة و الدنيا تهده عندي و نرجع تاني عادي للاجازة
ماما : ازيكم يا ولاد
معتز و احمد : اهلا يا طنط
( مع بوسه من ماما علي خد كل واحد منهم )
ماما : معلش معرفتش افطر معاكم كنت تعبانه شويه
معتز : لا الف سلامه عليكي ولا يهمك
ماما : بس تتعوض علي الغداء بقا
احمد : للاسف يا طنط خليها مره تانية لاني لازم امشي
ماما : معقوله كدة
معتز : و انا كمان يا طنط لاني جايز اسافر بليل
ماما : زعلاتوني و****
احمد : لالا اكيد منقدرش علي زععلك
ماما : ناهد اخبرها ايه ، اخر مره كلمتني انها عندما شويه خلفات مع باباك
احمد : بقو دايما خناق علي اتفه حاجة
ماما : معلش فتره و تعدي
قام احمد و معتز عشان يمشو و قمنا انا و ماما نودعهم لاكن لاحظت ان ماما و هي بتحضن احمد عشان تودعه قالتله حاجة في ودنه و بعدين نزلو ، رجعنا انا و ماما و مريم جت و قعدنا نتكلم
ماما : احنا هنروح مصيف يومين كدة مع طنط شيماء و ولادها هي جوزها شاليه في العين السخنه هنروح يومين كدة مع بعض
انا : مش بحب ابنها دة واد رخم
ماما : بالعكس دة واد دمه سكر بس تصدق بقالي سنه ماشفتوش من ساعت ما سافر روسيا للكليه بتاعته و مبينزلش غير مرتين في السنه باين
انا : بلا هم
ماما : المهم انا عايزاك تاخد اختك و تروح لطنط شيماء لان عندها مايوه زيادة من بتوع بنتها و ممكن تديه لاختك عشان لو مش مقاسها نروح نشري واحد
انا : نروح امتي
ماما : كمان ساعتين كدة
انا : طيب
و فمت روحت علي اوضي و اول حاجة اتصلت باحمد اشوف ماما قالته ايه
انا : ايوه يا احمد بقيت فين
احمد : انا رايح لبابا كدة هاخد حاجات اوديها البيت
انا : طيب هي ماما قالتلك ايه قبل ما تنزل
احمد : قالتلي انها هتكلمني كمان نص ساعة عشان عايزاني في حاجة
( انا هنا روحت في حاله صدمه انه دة كان نفس الي حصل المره الي فاتت لما احمد ناكها و هي بعتتني لطنط شيماء مع مريم ، معقول هتتناك تاني )
احمد : الو نور انت معايا
انا : ايوه انا معاك
احمد : سرحت في ايه كدة
انا : اصل ماما عايزاني اروح لواحده صاحبتها و اخد مريم معاها
احمد : بمعنى ؟
انا : يوم لما انت نكتها عمل كدة بردو
احمد : انت تقصد أن مامتك عايزه اني ....
انا : ايوه
احمد : طيب اعمل ايه ... مجيش طيب
( هنا الديوث الي جوايا صحه و بقا يتكلم علي لساني )
انا : لا تعالي و اعمل الي تقولك عليه ، بس انا المره دي عايز اتفرج
احمد : بجد
انا : ايوه يا احمد دي فرصه مش عايز اسيبها
احمد : انا خايف مش عارف ليه ، يمكن دة سوء تقدير منك و أنها عايزه حاجة تانيه
انا : لا انا متاكد و لما تكلمك قولي قالت ايه
و بعد شويه ماما قالتلي اني البس يلا عشان اوصل اختي و استناها و اجيبها و بعدها احمد اتصل عليا
احمد : مامتك اتصلت و عايزني كمان نص ساعة و قالت اني مقولش حاجة ليك
انا : مش قولتلك
احمد : طيب انت هتعمل ايه دلوقتي
انا : انت هتيجي عادي و اول ما تدخل ابعتلي رساله و انا هطلع افتح بالمفتاح و هتصرف انا
احمد : تمام بس خلي بالك
نزلت اخد مريم و روحنا لتحت بيت طنط شيماء و قولتلها اطلعي انتي و انا هروح مشوار و اجيلك و سبت مريم و رجعت تاني علي البيت و انا في الطريق احمد باعتلي رساله انه بيرن جرس الباب خلاص و انا كان قدامي شويه علي ما اوصل ، رن احمد الجرس و لقه ماما فتحت ليه الباب و عشان يتفاجئ بقميص نوم ازرق طوله فوق ركبتها و فيه فتحات من جنب بطنها و ظاهر صدرها ظهور كامل و لحمه الابيض كله بره تقريبا و لابسه عليه روب كان كاشف جسمها اكتر ما مغطيه
ماما : اتفضل يا احمد
احمد باندهاش : ازيك ياااا طنط
ماما : انا تمام تعالي اقعد
( و دخل احمد مع احساس بالخوف علي الرغم من أنه عارف هو جاي ليه لاكن رهبه الموقف و لحم ماما كان عامله ارتباك )
ماما : ثواني اجيبلك حاجة تشربها
و شويه رجعت ليه ماما بعصير
ماما : اتفضل يا احمد
احمد : شكرا
ماما : ايه بقا الي حاصل مع ناهد و ابوك دة
احمد : بقيتش عارف المشكله فين بس بقو يعملو خناقة عمال علي بطال و بدون سبب
ماما : بس اكيد ابوك الي غلطان
احمد : بصراحه انا مش قادر احدد
ماما : جايز ابوك هو الي مش مهتم ب ناهد حاكم الست عايزه اهتمام
احمد : منا عارف دة اكيد
ماما : الواحده بتبقا عايزه اهتمام و حب و معامله خاصه عشان تطلع اجمل ما فيها
احمد : طيب هو انتي عندك دة
ماما : مش فاهمه
احمد : انتي بتقولي ان الست عايزه اهتمام عشان تبقا جميله صح ؟!
ماما : مضبوط
احمد : اصل انتي دايما جميله و يوم بعد يوم بتزدادي جمال فعشان كدة بقولك حد بيهتم بيكي عشان كدة بتكوني جميله
ماما : لا للاسف انت عارف اني مليش حد بيهتم بيا
احمد : امال بقا لو حد اهتم بيكي هتوصلي لفين بجاملك دة ، عارفه
ماما : ايه
احمد : انتي اجمل ست شوفتها في حياتي و لما بشوفك مقدرش ابعد نظري عندك من جمال تفاصيلك
ماما : هو انت بردو لسه بتبص عليا زي الاول
احمد : و اكتر من الاول كمان بس بحاول اخفي دة و اتعامل عادي زي ما طلبتي مني
ماما : انا مبسوطه اوي بكلامك الحلو عني و كمان حبيت فيك انك سمعت الكلام و كملت عادي ولا كان حصل حاجة بس الي حصل المره الي فاتت
احمد : انتي طلباتك اوامر و انا الي حصل بينا دة انا لسه عايش عليه لحد دلوقتي بس كاتم جوايا
ماما : بيني و بينك و انا كمان ، احمد ان حاسه اني من محتاجلك دلوقتي عشان كدة طلبتك
احمد : و انا محتاجلك اكتر يا اجمل ست في الدنيا
ماما : كلامك بيكسفي يا ولد
احمد : دى حقيقة انا بقوله انك اجمل واحده فعلا و جمالك لا يقاوم و جسمك ميتشبعش منه
ماما : يعني هتحفظ سري زي المره الي فاتت
احمد : و لحد اخر يوم في حياتي
قامت ماما و مسك احمد من ايده و سحبته علي اوضه نومها و وقفت قدام التسريحه
ماما : اختار اجمل برفان فيهم في وجهت نظرك
قرب احمد من رقبه ماما و لحسها و قالها انتي ريحتك لوحدها احلي من اي حاجة في الدنيا و كمل لحس و بوس في رقبه ماما و هي بدات تضمه اوي لحضنها و هو بدا يطلع بلسانه علي خدودها و من ثم علي شفايفها الي تم اختصابها من شفايف احمد و ايده عماله تحس علي صدرها و طيزها و كل جسمها ، في الوقت ان وصلت البيت و فتحت الباب بالمفتاح و بصيت ليكونو في الليفمج لسه لاكن ملقيتش حد و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما قربت من اوضه ماما و اول ما قربت سمعت صوت شفايف بتقطع و بتاكل في بعض وقفت جنب الباب الي كان مفتوح في لحظه ما ماما قعدت احمد علي طرف السرير و نزلت الي ركبتها و بدات تنزل الشورت و البوكسر الي كان لابسهم احمد عشان يطلعلها زبه الي كان المشبع الوحيد لحاله الهيجان الي هي فيها و بمجرد ما حطيته جوه بوقها و قفلت شفايفها عليه احمد غمض عينه و حسيت انه راح في عالم تاني و بدات ماما تاخد زب احمد في بوقها داخل خارج و تخرجه في تلعب بلسانها في فتحت زبه و احمد كل دة في عالم تاني و لما ماما لاحظت عليه كدة قالتله اوعي تجيب حاجة في بوقي ان مش عايزهم هنا احمد علي طول فهم انها عايزه تتناك في كسها و يجيبهم فيه و شويه و لما حس انه هيجيبهم مسك رأسها بالراحه و سحب زبه من بوقها و اداها بوسه طويله علي شفايفه و بعدين وقفها علي رجلها و لما وقفت قصاده شال من عليها الروب و طلع بزازها من القميص و نيمها علي ظهرها في السرير و هو نزل علي الارض و فتح رجليها و هجم بلسانه علي كسها ياكل فيه و مع بدايه طلوع اهات ماما
اووووففف
امممممممم
كمان يا احمد يا حبيبي
زبي الي كنت بلعب فيه من اول ما شوفتهم جبهم للمره الاولى علي الارض من المنظر الي شايفه و مع كل لمسه من لسان احمد علي زنبورها كان صوتها بيزيد و هيجانها بيزيد معاها لحد ما قالتله كفايه يا احمد ارجوك دخله بقا ، احمد قام وقف و رفلع رجليها و نام في حضنها و حط وشه قدام بزازها و من تحت دخل زبه مره واحده في كسها عشان تطلع منها صرخه
اههههههه يا كسي اههههههه
الشرموطه الي جواها طلعت في اللحظه دي و الصرخه دي خلت زبي يشد نفسه تاني و خلت احمد ينيك في كسها زي المجنون و هو اخد بزازها في بوقه ياكل و يلحس فيهم و بعد شويه احمد قمط زبه فيها للحظه هنا عرفت أنه جابهم فيها و هي عشان تشجعه انه يكمل اقوي من الاول قالت
يلا حبيبي نيك كمان انا لسه عايزه جامد اووووي و قفلت برجليها علي جسم احمد و رفعت راسها عشان تاخد بوسه طويله من شفايفه و بعدين ترجع تمسك فرده بزها تحطها في بوقه عشان كل دة يرجع احمد زي الاول و يرجع ينيك فيها بكل قوه تاني و صوت طرقهه جسهم في بعض يزيد و تعله صرخات ماما و شرمطتها عشان يرجع احمد للمره التانيه ينزل في كسها في نفس اللحظه الي هي تمد ايها علي كسها تدعك فيه بكل قوه عندها عشان تنزل هي كمان عسلها علي زب احمد الي كان لسه في كسها و وقتها كنت انا كمان نزلت لبني للمره التانيه علي الارض و يقوم احمد من علي ماما و ينام جبنها علي السرير
اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا و بتمني الجزء دة يعجبكم
قبل ما نخش في الجزء التاسع حابب اوضح حاجة ، القصه بتاعتي بحاول اخليها مختلفة عن اي قصه تانية من ناحيه الموضوعيه و السرد و الاحداث
باختصار اني عامل قصه بسيطه حلاوتها في احداثها و مواقفها مش اني اعمل قصه و اقول ان فولان مسك فولانه و قعد يعمل فيها مش عارف هي تصوط و كدة لا لان القصه كلامها سهل و بسيط و بدا معاك ازاي الموضوع بدا مع نور و اتطور لاي بعد كدة و ينتهي باي ، ثانيا و دة المهم انا عايز قصتي تبقا شامله بحيث ان ال gay و البايسكشوال و المتحرر و الي بيحب المحارم و المتفتح و الي بيحب الحاجات الغريبه حتي كل دول يلاقو متعه و استمتاع بالقصه و يتابعوها و كمان بحاول اخد تعليقاتكم و احاول ادمج طلباتكم في احداث القصه علي قد ما اقدر عشان الكل يكون مستمتع و تحبو القصه
الجزء التاسع
بعد انتهاء معركه احمد و ماما انا جبت منديل كدة و مسحت لبني الي كان علي الارض و خرجت من الشقة علي طول و سبت ماما و احمد نايمين جنب بعض علي السرير
احمد : انتي ليه طنط متجوزتيش طالما انتي تعبانه كدة
ماما : ايه تعبانه دي يا احمد عيب كدة
احمد : اتكلمي معايا بصراحه انا سرك و عمري و اطلع سرك بره
ماما : انا اوقات بكون كويسه و اوقات مش بكون قادره و بكون محتاجة لراجل اوي ، يعني مثلا انا بقالي كام يوم بحلم احلام عجيبه
احمد : ازاي يعني
ماما : يعني بقالي كام يوم بحلم اني في حد بينام معايا و بقوم تعبانه فعلا اوي
احمد : المهم بقيتي تمام دلوقتي
ماما : اه احسن ، المهم زي ما انت عارف اول ما تخرج من باب البيت تنسه كل حاجة
احمد : بس دي حاجة متتنسيش بالساهل
ماما : احمد اسمع الكلام و متخلنيش اندم اني وثقت فيك
احمد : لالا خلاص و علي ايه ، طيب ممكن طلب قبل ما اقوم
ماما : اتفضل
احمد : ممكن بوسه
( ادت ماما لاحمد بوسه علي خده )
احمد : لا انا باخد من دي علي طول انا عايز واحده من التانيه
( ضحكت ماما و اخدت شفايف احمد في بوسه طويله )
ماما : قوم بقا عشان لو هتاخد شاور و تنزل عشان نور زمانه جاي
احمد : حاضر
و قام احمد اخد شاور و خرج لبس هدومه و ودع ماما و نزل ، و اول ما نزل رن عليا و اتقابله
احمد : ايه اتفرجت
انا : اه طبعا
احمد : امتي يابن اللزينه انا محسيتش بيك خالص
انا : ما هي دي الخبره
احمد : اتبسط
انا : اوي اوي ، و انت
احمد : اي حد ممكن ينيك سماح لازم يتبسط اكيد
انا : شكلها كان هايج اوي النهارده
احمد : ماهي بتقولي بقالي كام يوم بحلم ان في حد نايم معايا
انا : كنت قولها دول كانو 3 مش 1
احمد : خلاص بقا
انا : انت ايه اكتر حاجة عجبتك النهارده
احمد : نور بصراحه انت مامتك بتمص حلو اوي ، شفايفه الكبيره دي مخليه زبي في بوقها كأنه مصاصة *****
انا : متحكمش علي المص غير لما تجرب اختك امنيه ، لبوه كبيره
احمد : طب يعم انت امنيه عندك علي طول اما انا سماح في ٧ شهور نايم معاها مرتين
انا : بكره مريم تكبر شويه و تبقا نفس الكلام صبر نفسك بس
احمد : ماشي يعم
انا : انت هتعمل ايه دلوقتي
احمد : هروح كدة كام مشوار و بعدين اروح
انا : انا ممكن اروح مصيف كام يوم في العين السخنه
احمد : مع مين
انا : واحده صاحبه ماما
احمد : هتمشي امته
انا : بكره الصبح تقريبا
احمد : لو سافرت اكيد ابقا كلمني قولي
انا : اوك تمام
و مشيت و روحت جبت مريم من عند طنط شيماء و رجعنا البيت انا و هي
ماما : ازيكم يا ولاد
انا و مريم : تمام يا ماما
ماما : المايوه جه مقاسك
مريم : اه حلو عليا اوي لان حنين اتخن مني كمان
ماما : طب كويس
انا : احنا لازم نروح ؟
ماما : نور انا مروحتش مصيف من وقت وفات ابوك و بصراحه نفسي اخد إجازة انا بقالي كذا سنه من البيت للشغل و العكس
انا : خلاص يا ماما انا مش قصدي ازعلك ، بس انا مش عندي مايوه
ماما : طنط شيماء بتقول تعرف محل هناك بيبيع مايوهات شبابي لما نروح هجيبلك واحد
مريم : و انتي يا ماما عندك
ماما : انا اشتريت واحد من كام يوم
مريم : دة انتي كنتي مخططه بقا
ماما : لا خالص بس شيماء قالت احتمال كان جوزها يجي فساعتها مكنتش هروح فانا قولت اجيب وخلاص و لو قالت ان جوزها مش جاي هقولكم
انا : طبعا حسام جاي
ماما : عايزه اعرف انت اخد منه موقف ليه
انا : شكله رخم و بخاف اتعامل معاه
مريم : بالعكس دة دمه خفيف جدا و طيب
ماما : معلش يا نور هما كام يوم و خلاص
انا : طيب
ماما : يلا اتغدو و انا هروح السنتر اضبط شويه حاجات عشان هنسافر و هجيلكم ننام بدري
قعدنا اتغدينا و بعدين دخلت اكلم امنيه في التليفون شويه و بعيد قعدت على الكومبيوتر لحد ما ماما جت بليل و دخلنا عشان ننام .
صحينا تاني يوم الصبح بدري كانت ماما مجهزة شنط الهدوم و كل حاجة لبسنا و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء عشان نتحرك ورا بعض علي الطريق ، خلوني افصفلكم عيله طنط شيماء
طنط شيماء : في الوقت دة كان عندها ٤٢ سنه كانت طويله و سمره و شعرها اسود و ناعم و كانت ارفع من ماما كتير صدرها متوسط الحجم بس كان ليها فخاد و طيز كبيره و هي ست جريئه جدا و بتتعرف تتكلم مع اي حد.
حنين : حنين تبقا بنت طنط شيماء هي في الوقت دة كان ١٥ سنه كان طولها معقول بالنسبة لسنها و كانت سمره بردو و شعرها اسود و ناعم كدة و كان ليها خدود و شفايفها كبيره شويه و صدرها صغير بس طيزها كانت حكايه ولا كانها طيز بت في اواخر العشرينات.
حسام : حسام يبقا ابن طنط شيماء و كان عنده ٢٠ سنه و كان طويل و جسمه معضل شويه و ابيض زي ابوه و شعره اسود و عنيه كانت خضرا .. خلص ثانوي و ابوه سفره روسيا يدرس هناك و هو بطبيعته واد مدلع و بتاع بنات و عايشها
و صلنا تحت بيت طنط شيماء و نزلنا نسلم علي بعض و طبعا ماما متوصتش بالسلام بالبوس و الحضن مع حسام و بعدين حسام طلع بعربيتهم قدامنا و احنا وراهم بعربيه ماما و بعد ساعتين تقريبا وصلنا و روحنا السوبر ماركت نجيب شويه حاجات و اشتريت ليا مايوه و روحنا علي الشاليه دخلنا و حطينا شنطنا و قسمنا نفسنا انا و حسام في اوضه و مريم و حنين في اوضه و ماما و شيماء في اوضه ، طنط شيماء دخلت اول حد يغير عشان تدخل تضبط لينا الاوض و بعد شويه خرجت لينا و هي لابسه بنطلون ليجن اسود كان راسم فخادها و طيزها و بين رجليها و عليه تيشرت كت اسود مبين كل دراعتها و صدرها
ماما : ايه الي انتي لابسه دة يا شيماء
شيماء : بقولك ايه يا سماح احنا في مصيف و جوزي مش موجود خلينا علي راحتنا بقا و انتو يا ولاد بردو براحتكم خلاص احنا مفيش فينا حد غريب و بعدين طول ما احنا هنا انا اسمي شوشو يعني مش عايزه اسمع ولا ماما ولا طنط
ماما : انتي اتجننني رسمي
شيماء : ايوه ياختي جوزي حابسني بقاله ٢٠ سنه يلا عشان اجهزلكم الاوض و بعدين وريني هتلبسي ايه وريني هتلبسي ايه
دخلت شوشو ضبطت الاوض بتاعتنا كلنا و دخلت الاوضه انا و حسام نغير
حسام : ايه يابرنس الثانويه عامله معاك ايه
انا : تمام اهي ماشيه
حسام : ناوي تدخل حاجة معينه
انا : لسه مش عارف
حسام : بالتوفيق
و لبست شورت و تيشرت و حسام لبس شورت و تيشرت كت و خرجنا و كانو بردو حنين و مريم لابسين شورت و تيشرت و روحنا قعدنا في بلكونه الشاليه و بعد شويه تدخل ماما علينا و هي لابسه بنطلون فيزون لونه زي لون الجسم و عليه تيشرت كت ابيض الي تقريبا مكنتش ليهم لزوم صدرها و دراعتها كلهم كانو برا و الفيزون لارسم طيزها اكبر ما هي كبيره
شوشو : حقه يا ولاد لبس سماح كدة وخش
حسام : دي صاروخ
مريم : حلوة يا ماما
شوشو : اهو شوفتي ، يلا بقا اقعدي
حسام : معقوله مخبيه كل الحلاوة و الجمال دة
ماما : مش هبقا اجمل من الروسيات اكيد
حسام : طز في روسيا كلها قدام جمالك
ماما : ماشي يا سيدي شكرا
شوشو : تعرف يا واد يا حسام انا بغير من سماح علي جمال جسمها ، شوف الصدر دة ( و بتحط ايدها علي بزاز ماما )
ماما : شيماء العيال قاعده يابت
حسام : خلاص بلاش احراج اكتر من كدة
كنت اول مره في حياتي اشوف ماما كدة شاب بيغازلها و هي فرحانه و شرمطه شيماء الي كانت بتقابلني ساعات بال**** في بيتها دلوقتي قاعده قدامي شبه عريانه و قادر اشوف ملامح جسمها كويس اوي ولا كمان ان ماما تلبس لبس زي دة قدام حد غريب كان منظر صدرها صعب اوي لو حد شد البرا بتاعتها لتحت شويه صدرها يقوم طالع لبره انا بصراحه كل الي عجبني كلام حسام و مغازلاته بس انما لسه مكنتش مرتاحله ، قعدنا نتكلم شويه عن شغال ماما و شويه عن روسيا و دراسه حسام و شويه عن مشاكل شيماء و هكذا لحد ما طلبنا اكل جاهز و اتغدينا و اتفقنا اننا ندخل ننام شويه لأننا قايمين بدري و نقوم بليل نسهر .
صحينا بليل متأخر و قررنا اننا نفضل صاحين لحد الصبح نروح ننزل الشاطئ و نرجع ننام تاني ، و قولنا نلبس و ننزل نتمشي شويه مع بعض و لقيت ماما و شيماء قررو انهم ميلبسوش **** و ينزلو الشارع عادي و كانت ماما لابسه بنطلون ابيض ضيق جدا و بلوزه سودا عليه و البلوزه كانت قصيره لدرجه انها لو رفعت اديها ممكن بطنها تبان ، انا بالتاكيد مكنتش متفاجه دة بالنسبة لاتنين هاجين و عندهم كبت عايزين تخرجوه فقولت عادي احنا في مصيف و نزلنا عادي روحنا مول كدة و طول ما احنا ماشين انا ملاحظ اقتراب حسام من ماما و كلامه معاها الكتير لدرجه اننا في لحظه كنا ماشين امنيه مع حنين و انا مانجش في ايد شوشو و حسام الفاجر حاطط ايده علي كتف ماما و ماشين ولا كانهم مخطوبين و كمان احنا ماشين اشتره ليها سلسله هديه و كان مقابله حضن و بوسه من ماما و كانت مبسوطه اوي بيها و بعيد دخلنا سينما و خرجنا كملنا مشي و قولنا نحجز اكل و نروح ناكل في الشاليه ، و بعد ما استلمها و خلاص ماشين فماما راحت تفتح العربيه و تستني انا و مريم لما نيجي و اول ما وصلت عند بابا العربيه سمعنا زعيق جامد طلعت اجري اشوف في ايه لقيت ماما بتتخانق مع اتنين شباب عشان بيعكسوها لسه كنت بفكر اعمل ايه مع شابين اكبر مني زي دول لقيت حسام كان جايب قطعه خشب كبيره و مكسرها علي الاتنين الشباب دول و نزل كمان عليهم ضرب لحد ما اتعورو و الناس اتلمت علينا و بصعوبه مشيما و طلعنا علي الشاليه كل دة و احنا ساكين خالص لسه من الي حصل و دخلو حنين و مريم جهزو الاكل لينا و قعدنا اكلنا و نتكلم
شوشو : هو اي الي حصل يا سماح مع العيال دي
ماما : الكلب الحيوان بيقولي ما تيجي لما نركب فوقفت هزقته علي طول
شوشو : اي دة يعني الاتنين عايزين يركبو
ماما : دماغك كلها وساخه
شوشو بضحك : هتلاقي شافو طيزك كبيره قالو يركبو سوا
ماما : شيماء خلاص بقا
شوشو : خلاص خلاص بس جدعه انك رديتي كدة و حسام اصلا قام بالواجب
ماما : انا بالحق انا اسفه ليك اوي يا حسام مكنتش عايز اعملك مشكله
حسام : اسفه علي اي بس يا سموحه دى اكل حاجة عشانك يا موزة
ماما : تسلملي
و خلصنا اكل و قولنا ندخل نرتاح شويه و بعدين نخرج نستعد للشاطئ عشان نروح اول ما الشمس تطلع و دخلنا انا و حسام الاوضه و كان فاتح اللاب توب بتاعه
انا : حسام
حسام : نعم يا نور
انا : انا متشكر ليك
حسام : علي ايه بس يعم
انا : انا معرفش انت لو مش موجود كان ايه حصل من العيال
حسام : يعم دي اكل حاجة و سموحه بردو مربياني يعتبر و انت زي اخويا الصغير بردو بس انت الي اخد مني موقف مش عارف ليه
انا : لالا ولا موقف ولا حاجة انت ليه بتقول كدة
حسام : خلاص يعم ولا اخد ولا اقول تعالي نبدا بدايه جديد
انا : تمام
حسام : تعالي شوف دي
( وراني صوره بنت جميله اوي و شعرها اصفر و عيونها زرق و بيضا اوي )
انا : اي دة مين دي
حسام : دي صاحبتي الي في روسيا ايه رايك فيها
انا : دي جميله اوي اوي
( و بعدين جابلي ليها صوره من غير هدوم خالص ، كان البزاز و الكس الوردي و الشغل الأوروبي دة )
حسام : طب و كدة ايه رايك
انا : دي جامدة اوي ، عامله زي بتوع افلام السكس
حسام : ايه دة انت بتشوف سكس
انا : اه ساعات
حسام : يعني تتمني تنام مع صاحبتي دي
انا : اكيد
حسام : بس انا لا مش بحب الي زي دي
انا : امال بتحب ايه
حسام : يعني بحب الست الكبيره الشويه فوق التلاتين كدة و يكون جسمها حلو و مربرب يعني شبه مامتك كدة
( انا بصيتله باستغراب )
حسام : زعلت
انا : مش موضوع زعلت بس عيب يعني تقول علي ماما كدة
حسام : انا مقولتش علي مامتك حاجة انا قولت شبه ، انت الي فهمت غلط
انا : اه معلش اسف
حسام : بس يعني انت مش شايف مامتك حلوة
انا : لا طبعا دي حلوة اوي
حسام : يا نمس ، طب هي احلي ولا شوشو
انا : لا ماما اكيد
حسام : و انا بردو رائي من رايك ، طب مامتك ولا صاحبتي
انا : لا صاحبتك
حسام : انا شايف مامتك احلي
انا : هي ازواق بقا
حسام : انت ليك صاحبه
انا : اه
حسام : اسمها ايه و عندها كام سنه
انا : امنيه و اصغر مني بسنه
حسام : بتعمل معاها حاجة
انا : حاجة زي ايه
حسام : يعني انا مثلا بنام مع صاحبتي
انا : لا انا اخري بوس و مص و لحس و مره نيك طيزها ( خفت اقولها الحقيقة )
حسام : يعني لسه مجربتش نيك الكس
انا : لا بصراحه
حسام : حاكم دة متعه تانيه خالص
انا : انت في اوروبا و كدة الموضوع سهل عليك
حسام : اكيد
و قعدنا نرغي كتير بعض و بصراحه بدات اعجب بحسام و خصوصا بعد الموقف الي عمله وقت الخناقة دة و بدات ارتاح ليه و شبه اخدنا علي بعض ، لحد ما قربنا ننزل الشاطئ و شوشو قالتلنا ان الكل يجهز و فعلا بدانا نجهز كلنا حسام كان لابس شورت و عليه تيشرت و لما نوصل هيقلعه و ينزل بالشورت كنت لابس مايوه عباره عن شورت و تيشرت كت ف و احنا بنلبس في الأوضه انا و حسام
حسام : نور هو انت مش لابس بوكس تحت الشورت
انا : لا ليه
حسام : اصلا لما هتنزل المياه و تطلع الشورت يمسك علي جسمك و طيزك هتكون ظاهره لانها كبيره شويه
( و كان بيقولي كدة و هو ماسك طيزي )
انا : تصدق صح طب هروح الحمام البس بوكسر و اجي
حسام : حمام ايه يعم مفيش وقت يلا البسه هنا هو احنا مش رجاله زي بعض
انا : اه طبعا بس يعني عادي اعمل كدة
حسام : طبعا عادي يلا اقلع
و قلعت الشورت و وقفت قدام حسام عريانه من تحت و طيزي و زبي ظاهرين قدامه و لاحظت عليه انه عمال يبص ليا اوي و يبص لجسمي و بعدين قالي
حسام : تعرف احلي حاجة في جسمك ايه
انا : ايه
حسام : انه طري كدة و مش مشعر و عند زبك نظيف
انا : لي هو انت مشعر
حسام : شويه
انا : اصل مش باين عليك
حسام : لالا مشعر حاجة بسيطه حتي بص
و راح منزل الشورت بتاعه من قدام من ناحيه زبه عشان تكون اول مره اشوف فيها زب حد قدامي بالطول دة كان حوالي ٢٢ سم و راسو كبيره و عروقه ظاهره و عليه شعر خفيف ، السالب الي جوايا طلع وقتها و خلاني انسه اني واقف مع حسام
انا : اه فعلا مش مشعر اوي
حسام : اه مانا بقولك ، طب يلا نخرج نشوفهم
و لبست بوكسر و عليه الشورت و التيشيرت و خرجنا بره الاوضه عشان شويه و يخرج لينا حنين و مريم و كانو لابسين مايوهات بوركيني الي بتكون عباره عن عباره عن شورت استريتش و فيست طول و لحد الان كل حاجة كانت تمام لحين خروج ماما من الاوضه الي كانت لابسه مايوه قطعة واحده ازرق مبين صدرها كلها و درعاتها و نازل من تحت يدوبك مغطي كسها و مكمل من تحت علي طيزها الي كان منظرها من ورا خيال ، تقريبا مكتتش فيه غير خط من المايوه بيغطي الفرق بتاع طيزها و بقيت فلقات طيزها بره و كانت لابسه عليه حاجة زي روب كدة الي هو كاش مايوه، و تخرج معاها شوشو تبقا لابسه مايوه قطعتين عباره عن اندر و برا و باقي جسمها عاري تماما ولابسه عليه كاش مايوه الي عامل زي الروب دة بردو ، اول ما خرجو استقبلهم حسام بصفاره
حسام : الظاهر كدة أننا خارجين باتنين مزز جامدين اوي ، و هتبقو فرجه للناس
ماما : انت قولت لامك كدة اننا نروح بسين و خلاص باللبس دة
شوشو : متخفوش دة شاطئ عائلات بس يعني مفيش شباب و لو لقيت راجل هيكون مع مراته يعني مش هيبص
حسام : اه يا شوشو لو بابا شاف المايوه دة
شوشو : مهو اكيد هيتخفه بعد ما نخلص
ماما : انتي جايبه الجرائه دي منين ده انت تقريبا نازله بطقم داخلي
شوشو : كله هتلاقيه لابس كدة دلوقتي ، بس انتي يا سموحه المايوه هياكل من طيزك حته جامدة اوي
ماما : يلا يا قليلة الادب قدامي عشان ننزل
و أثناء تحركنا و احنا بنستعد للنزول قرب حسام من ماما و قالها بصوت واطي متزعليش من شوشو بس بجد المايوه بتاعك من ورا جامد اوي ، بصيت ماما ليه بابتسامه و بدون اي كلام و كملنا عادي و نزلنا اخدنا العربيات و روحنا الشاطئ الي كان باين فعلا انه شاطئ خاص جدا و في فرق مسافه بين الطريق و بين الشاطئ و فيه حواجز و دة يفسر ليه كان سعره غالي ، و اول ما نزلنا من العربيه جالنا العامل بتاع الشاطئ عشان يرحب بينا و ينقل معانا حاجتنا و يعملنا قعده و اثناء مشينا
حسام : المايوه بتاع مامتك خيال ، انت اي رايك فيه
انا : اه حلو بس ملفت للنظر شويه
حسام : لا المايوه عادي بس طيز مامتك الي كبيره شويه
انا باستغراب : ممكن اه
و كملنا مشي لحد ما وصلنا للشاطئ و جهزنا قعدة و علي طول مريم و حنين نزلو جري علي البحر و كان فعلا الشاطئ مليان بيكيني و مايوهات عريانه كتير
شوشو : شوفتي المايوهات يا سماح
ماما : اه انا مكنتش اتخيل ان في كدة فعلا دة تقريبا مش لابسين زيك كدة
شوشو : هو انتي يعني الي لابسه دة انتي طيزك بفخادك يلفتو نظر اي حد
ماما : انا حاسه فعلا ان المايوه شكله صعب و مكنش لازم اجيبه
حسام : لا يا سموحه دة جميل عليكي اوي اوعي تقولي كدة
شوشو : خليك كدة دايما تشهد ليها ، تعاله ادهنلي جسمي بالكريم عشان حروق الشمس و ابقا قول للبنات الي نزلو دول كدة
و مسكت حسام الكريم و شوشو نامت علي الكرسي علي بطنها و بدا حسام يدهن جسم امه علي ظهرها و رجليها و طيزه و اشوف ايده و هي عماله تدلك طيزها و بعدين قامت و دهنت هي كتافها و وشها رجليها و قالت ادهنو انت كمان عشان الحروق و انا هروح انزل مع البنات و لقيت حسام بيقول لماما يلا يا سموحه نامي علي بطنك ، بصينا انا و ماما لبعض باستغراب لاكن بعدها فعلا ماما نامت علي بطنها و بدا حسام بدهم كتفاها و الجزء الي باين من ظهرها و بعدين نزل علي رجليها و ناحيه السمانه عشان يخلصهم و يطلع علي طيزها و يبدا يحك ايد علي كل فلقه و يبدا يدلك فيهم و يبعدهم عن بعض عشان المقاش يتحشر بين طيزها و يقدر يشوف طيزها كويس و فضل يدعك فيهم بالراحه خالص و ينزل علي فخادها من الجنب بردو و انا هنا زبي كان وقف خالص من المنظر دة و انا شايف ماما بدلك و هي مستمتعه و اول ما حسام خلص تدليك راح ضارب ماما علي طيزها ضربها طلعت صوت عالي اوي و قالها تمام كدة يا سموحه ، ماما بصت لحسام كدة باستغراب في الاول و بعدين ضحك و قالتله طالع سافل لامك و قامت هي دهنت باقي جسمها و نزل مع شوشو و البنات و فضلت انا و حسام لسه علي الشاطئ
حسام : ايه يعم زبك وقف كدة ليه
انا : لالا ولا واقف ولا حاجة عادي
حسام : يا ولا بلاش الكلام دة عليا باين عليك اوي
انا : طيب ما انت بتاعك شكله واقف بردو اهو
حسام : طيب انا كنت بدلك طيز شوشو و طيز مامتك و كفايه اصلا طيز مامتك لوحدها فدة سخني شويه
انا : طيب مش هننزل احنا كمان
حسام : ماشي هحط كريم اول و انزل ، تحب احطلك
( الكلمه دي علي الرغم من انها عاديه لاكن عملت فيا حاجة غريبه و حسستني بان في حاجة هتحصل غير عاديه )
انا : ماشي
حسام : طب اقلع التيشيرت و نام علي بطنك
قلعت التيشيرت الكت الي كنت لابسه و نمت علي بطني قدامه بدأ تحط كريم علي كتفي و يدلك فيه و بعدين قالي افرد دراعك عشان ادهنه و اول ما فردته لقيته مسك دراعي و حطه بين رجليه و كانت نازله بيوضه علي دراعي و قادر احس بيهم كويس و كمان قادر احس بزبه الواقف ، خلص دراعي دة و بعدين طلع علي التاني عمل فيه نفس الموضوع و بعدين حط كريم علي ظهري و بدا يمشي ايده عليه براحه خالص و واحده واحده بدا يقرب من فوق طيزي شويه بشويه لحد لما ايده دخلت جوا البوكسر الي كنت لابسه تحت الشورت و بدا يحسس علي طيزي شويه و انا كل دة و انا مستمتع اوي بس مش عايز ابين دة قدامه لاكنه حس و راح قارص طيزي
انا : اييييي ليه كدة
حسام : مش هسالك طيزك طالعه طريه و كبيره كدة لمين لاني عارف ، قوم يلا ادهنلي كريم عشان ننزل وراهم
و قمت دهنت ليه و نزل سوا و روحنا لماما و شوشو و البنات و قعدنا نلعب و نعوم مع بعض و شويه و شوشو و البنات قالو انهم هيرجعو يرتاحو و انا قولت اطلع معاهم و ماما قالت انها هتقعد شويه و شوشو طلبت من حسام انه يخلي باله منها و خرجنا قعدنا نتكلم و ناكل سناكس و كدة و كان عيني علي حسام لاني عارف انه مش هيسيب ماما كدة اكيد ، و فعلا شويه و بدا حسام بنزل يغوص تحت المياه و ماما عماله تلف مرة واحده عكس ما هي واقفه و تضحك انا هنا ترجمت أنه قاعد تحت المياه عمال يلف حوالين ماما و يمسك جسمها و طيزها من تحت لاكن واضح ان ماما كانت باين انها فرحانه بده اوي عشان بعد شويه الاقيهم خارجين من البحر و ماسكين ايد بعض و بعدين قعدنا شويه و قمنا جهزنا و رجعنا الشاليه عشان ننام .
صحينا كلنا اخر النهار كدة ما عدا شوشو قالت انها هتكمل نوم لانها تعبانه شويه و ماما قالت انها هتحضر لينا الغدا لوحدها لان شوشو قالت انها تعبانه لاكن لاحظت علي حسام الحاح شديد جدا انه لازم يساعدها لان التجهيز هيبقا كتير عليها اوي و فعلا ماما وافقت و دخلنا انا و البنات بلكونه الشاليه قعدنا نلعب شويه و انا من جوايا عندي ثقه عاليه فان مساعده حسام لماما مش هتبقا جدعنه كدة واكيد هيكون ليها سبب تاني ، مر حوالي اكتر نص ساعة و انا قاعد مع البنات بعد كدة قولتلهم هروح الحمام و ارجعلكم و روحت وقفت علي باب المطبخ و استخبيت ورا الستاره الي هناك عشان اشوف ايه الي بيحصل
ماما : بس يا حسام انت اتعلمت الطبخ كدة فين
حسام : العيشه لوحده خليتني اتعلمه
ماما : و اتعلمته منين بقا
حسام : ساعات كنت اكلم شوشو اسالها و ساعات اشوف كتاب الوصفات و ساعات اجرب و انا و حظي
ماما : لا بس بصراحه انت شاطر
حسام : شكرا
ماما : و ناوي تعمل ايه بعد كدة
حسام : بصراحه انا ناوي اني مرجعش تاني هنا
ماما : ازاي
حسام : يعني اخلص دراستي و اشتغل هناك و افضل عايش هناك
ماما : يعني هتفضل عايش للابد يعني بدون جواز
حسام : ممكن اتجوز من هناك أي واحده من الي انا مصاحبهم
ماما : ايه دة انت ليك صحاب بنات هناك
حسام : اه طبعا كتير
ماما : ليك حق يا سيدي ، محدش يسيب الجمال الروسي و يجي يتجوز من هنا
حسام : بس اقولك علي حاجة بصراحه ، الست المصريه حاجة تانيه بردو
ماما : ازاي
حسام : انا عند نفسي بحب الست الي جسمها حلو كدة و مليان شويه انما هما هناك كلهم زي عود الكبريت يعني جسم بدون متعه
ماما : اكيد دة هما هناك كلهم عودهم حلو يا بختهم دة انا نفسي اوصل لكدة زيهم
( اتحرك حسام ناحيه ماما و وقف وراها بالضبط و لزق اوي فيها و اكيد ماما كانت قادره انها تحس بزبه الواقف و هو ماشي علي طيزها من ورا )
حسام : لا يا سموحه اوي تبقي زيهم
ماما : ليه يعني
حسام : انتي كدة جامدة اوي و جسمك يجنن
ماما : يا سلام
حسام : اه طبعا انتي مشوفتيش اعجاب الشباب بتوع امبارح بطيزك او حتي اعجاب شوشو بيها
ماما : افهم من كدة انها عجباك انت كمان
حسام : عجباني اوي ، و انا بدلكها امبارح كنت هموت ليها
ماما وقفت في اللحظه دي زي الصنم مش بتتحرك و حسام عمال يحرك زبه شويه شويه في طيزها لاكن في لحظه سمعنا صوت شوشو جايه بعد حسام عن ماما بسرعه و أنا استخبيت ورا الستاره بتاعه المطبخ لحد ما شوشو دخلت ليهم و انا طلعت اجري بعيد عنهم ، من حسن حظ حسام انه جه لماما في وقت هي حاسه فيه بهيجان شديد و كسها محتاج الي يهتم بيه و دة الي اعترفت بيه لاحمد يوم ما ناكها قبل ما نسافر ، مسكت موبايلي اكلم امنيه شويه لانها كانت وحشاني جدا لاكن كانت مكالمه غم بالنسبة ليا معرفتش اخد منها كلمه حلوة بس حكيها ان مشاكل البيت و بعد لما خلصت المكالمه قعدت شويه و كان الغداء جهز و قعدنا كالنا مع بعض و بعد ما اكلنا قعدنا شويه نتكلم في اي موضوع و في لحظه بعد ساعتين كلام تقريبا كام حسام جاب اللاب توب بتاعه و فتح علي مزيكا هاديه و راح علي ماما
حسام : تسمحيلي بالرقصه دي يا سموحه
ماما بابتسامة : ماشي بس انا مبعرفش ارقص
حسام : تعالي و انا اعلمك
شوشو : يعني و هي جت عليا قوم يا نور نرقص سوا
كل واحد فينا اخد ام التاني و بدا يرقص و اثناء الرقص كان حسام عمال يوشوش ماما بكلام في ودنها و هي تضحك و ايده عماله من تحت تمشي و تحسس على طيزها و هي عماله تضحك و مبسوطه و بعد ما الرقصه دي خلصت البنات فتحو فيلم علي التليفزيون و ماما اخد شوشو و دخلو قعدو في الاوضه بتاعتهم و دخلت انا كمان اوضتي و قعدت علي السرير بتاعي و شويه و لقيت حسام جه نام جنبي علي السرير
حسام : ايه يومك كان حلو النهارده
انا : اه حلو اوي ، انا بقالي زمان اوي مجناش مصيف اصلا
حسام : طب كويس انك اتبسطت
انا : اه
حسام : ايه رايك في زبي بالحق نسيت اسالك امبارح
انا : رأي فيه ازاي
حسام : يعني طوله و شكله كدة
انا : لا طوله حلو اوي بصراحه و شكله كمان حلو
حسام : انت بردو بتاعك شكله حلو بس انا مشوفتوش و هو واقف فانا عايز اشوفه و هو واقف
انا : طيب لما يقف هوريهولك
حسام : خليني اساعدك يقف ، مش هو كان واقف ساعت ما كنت بدهن الكريم علي طيز مامتك الصبح ، حاول نفتكر الموقف تاني مع بعض هيقف
( انا هنا بقول لنفسي معقول حسام عرف
موضوع الدياثه دة و كان باين عليا اوي كدة )
حسام : انا لاحظت عليك دة بصراحه ، عينك متشالتش من علي لحم طيز مامتك و انا بمشي ايدي عليها انا حاسس انها عحباك زي ما هي عجباني كدة بالضبط صح
انا : ( هزيت بدماغي انه اه )
حسام : انت معاك حق علي فكره ، انا الصبح كنت ماسك نفسي بالعافيه كنت هموت و اقطع المايوه من عليها و اطلع زبي و ادخلو في طيزها
( اول ما خلص الجمله دي حط ايده علي زبي و مسكه من علي الشورت و كان فعلا زبي واقف في ايده )
حسام : مش قولتلك زبك مش هيقف غير لما اسمعك كلام من دة
طلع حسام زبه من الشورت و اخد ايدي حطها علي زبه انا هنا فهمت انه عايزني العب فيه و فعلا بدات العب فيه بايدي و راح لفني و خلاني انام علي جنبي بحيث اني اكون في حضنه و راح مادد ايده علي طيزي و مدخل صابعه بين فلقاتي عشان يتزحلق صابعه علي خرمي بكل سهوله ، قعد حسام ضحك جامد و لما سالتله بتضحك ليه قالي اصل كنت متوقع واحد خول زيك كدة و كمان طيزه طريه و كبيره و حلوة لازم يكون حد ناكه قبل كدة .
بدا حسام يبعبص فيا و انا نايم في حضنه في نفس الوقت الي انا ماسك فيه زبه في ايدي و عمال العب فيه ، هنا ادركت ان حسام هينيكني خلاص و ما هي الا مسألة ثواني عشان يقوم حسام و يتربس علينا باب الاوضه و يقف يقلع كل هدومه و يطلع يقف علي السرير و يقوم شاددني من شعري علي زبو علي طول و يقوم مدخله في بوقي ، علي الرغم من اني كنت بحب فكره مص الزب دي الا ان فرق حجم زب حسام لا يقارن بين حجم زي معتز و احمد الي انا مصيتهم قبل كدة و فضل حسام ينيك في بوقي بزبه مده كبيره و يخليني الحس الحته الي بين بيوضه و فخاده و يرجع يحط زبه في بوقي تاني عشان بعد لحظات ينفجر شلال لبن في بوقي عرفت ابلع الي قدرت عليه و الباقي تفيته و ملحيقتش اخد نفسي لسه عشان يعدلني عشان اكون في وضع الكلب و يقف هو ورايا علي ركبه و بكل قوه يقوم مدخل زبه في طيزي ، انا من قوي دخوله حسيت ان روحي اتسحبت مني و مقدرش اقف علي ركبي و روحت نازل نايم علي بطني و كل دة و هو فوقي لسه و اول ما نمت علي بطني نام هو فوقي علي طول و كتم بوقي بايدي و فضل ينيك فيا بكل قوه عنده و انا تحته بطلع اهات مكتومه متطلعش غير من لبوه هايجه لان زبه كان مولم جدا بسبب طوله و عرضه الي خرمي مش اخد عليهم و كل ما بحس بالم كلام و حركات حسام بترجعني تاني لمود الهيجان زي انه يبوس و يلحس في ركبتي و يقرص حلمات صدري او كلامه و هو بيقولي طيزك هتبقا زي طيز امك اللبوه و يا ابن الفاجره و كلام من دة و الي عرفني ان حسام قوي جنسياً انه جاب مره في بوقي و وسط ما هو بينك جاب مره كمان و بطاش سرعته ابدا و كان بينك بنفس القوه و ان من شده الالم قولتله كفايه يا حسام ابوس ايدك معنتش قادر خالص لاكنه مهمتش و فضل ينيك لحد ما نزله لبنه للمره الثانيه في طيزي و لقيته قام من عليا لاكن انا من الالم فضل زي ما انا نايم مش قادر اتحرك و لبن حسام عمال يخرج مني شويه بشويه
حسام : مين الي فتحك يا نور
انا : واحد صاحبي
حسام : عرف منين انك كدة
انا : انه قولتله احنا اصحابي اول اصلا
حسام : بس حلو انك خول و ديوث في نفس الوقت دة
انا : بلاش تشتمني انا مش بحب كدة
حسام : خلاص متزعلش
انا : انا مش قادر اتحرك
حسام : متقلقش انا عامل حسابي علي مرهم يريحك من اي حاجة
انا : و انت عامل حسابك عليه ازاي
حسام : من اول يوم شفتك فيه و انا واثق اني هنيكك ، و قوم يلا روح الحمام و ادهن منه
قمت علي الحمام و انا مش قادر امشي خالص و غسلت نفسي و عملت من المرهم دة و خرجت قعدنا كلنا شويه مع بعض لحد ما النهار قرب يطلع و قولنا نعمل زي امبارح و نروح البحر و نرجع ننام تاني ، كل واحد لبس المايوه بتاعه و نزلنا اخدنا العربيات و احترنا علي الشاطئ ، و احنا في ماما وقفت فاجأه و قالت ان الفرامل بتعلق و العربيه فيها حاجة غلط و اتصلت علي حسام وقف و بص عليها قال فعلا ان فيها حاجة غلط و قال انه هيوصلنا البحر و يطلب حد يجي يبص علي العربيه و بعدين يرجع لماما ، و فعلا ركبنا كلنا عربيه حسام انا و مريم و كان معانا شوشو و حنين و ماما فضلت في عربيته و بعد ١٠د تقريبا وصلنا الشاطئ و دخلنا حسام و قعدنا و بعدين قال انه هيروح لماما و يرجع علي طول و سابنا و مشه لاكن ..... ما خفي كان اعظم
حسام : الو يا موزة
ماما : ايوه يا حسام
حسام : حلوة اوي حركه الفرامل دي
ماما : عيب عليك ، المهم اروح علي فين
حسام : لفي أسبقيني علي الشاليه و البسي الطقم الي كنت لابسه اول ما جينا الشاليه علي ما اجيلك
ماما : اشمعنا دة
حسام : لاني اول مره اشوف جمالك كان فيه
ماما : ماشي بس متتاخرش يلا
حسام : سلام
وصلت ماما الشاليه و كان عندها احساس بالخوف و التوتر لاكن هيحانها كان مسيطر عليها و لبست الطقم الي حسام قال عليه و استنته لحد ما فتح الباب بالمفتاح و دخل الشااليه و اتجه لاوضه النوم عشان يلاقي ماما كانت لسه قدام المرايا بتجهز و اول ماما شافته في المرايا بصيتله و ضحكت و اتحرك حسام عليها و وقف وراها و ايده عماله تحسس علي دراعتها العريانه
حسام : كنا واقفين نفس الوقفه دي في المطبخ امبارح و كان زبي نار و هو بيمشي علي طيزك
ماما : مانا حاسه بيه اهو يقطع الشورت
و بعدين نزل حسام الحماله بتاعت التيشيرت الكت الي كان لابساه ماما و طلع صدرها من التيشيرت و يقعد يلعب فيهم و يقرص حلمات بزها و هو عمال يبوس في رقبتها و يلحس فيها و بعدين لفته وشها نحيته عشان يكلو شفايف بعض بوس و مص لسان بعض و ايد ماما عماله تحسس علي زبه من فوق الشورت و هو عمال يحسس علي طيزها من علي البنطلون الفيزون الضيق الي كانت لبساه و بعدين نزلت ماما علي ركبها علي الارض و مسكت شورت حسام تنزله عشان يطلعها زبه الضخم في وشها و اول ما تشوفه تحس بخوف و تبلع ريقها لاكن حسام كان علي الموعد و بدا يحطه علي شفايفها و هي تاخده في بوقها واحده واحده من اول رأسه لحد اخر حته فيه و حرمان ماما ظهر كله وقت مصها لزب حسام و الهيجان كان مسيطر عليها و دة كان مخليها تمص زب حسام ولا اجدعها لبوه لحد ما يقوم ساحب زبه من بق ماما دعكه بايده عشان ينطر لبنه كله علي وشها و بزاز و يضرب بزبه علي وشها و يرجع يحط زبه في بوقها تاني عشان تعصر زبه جوا بوقها و تطلع اخر شويه لبن فيها و يوقفها حسام و ياخدها علي السرير ينيمها علي ظهرها و يشد من رجليها البنطلون الي كانت لابساه و يدخل بين رجليها علي طول و يمشي زبه علي كسها طالع نازل قبل ما يبدأ يدخله في كسها الي كان سخن موت و الي بمجرد دخول زب حسام فيه ساحت ماما خالص و قفلت عينها و نام حسام في حضنها يبوس في شفايفها و رقبتها و يقرص في بزازها بايده و هي تمسك ايده تمص في صوابعه و تعض عليها من المتعه و الهيجان إلى كانت فيها و يعلو اصوات اهاتها و تنهيدها
آهههه يا حسام يا حبيبي
زبك حلو اوي
امممممممم يا عمري
و حسام كان هايج جاهز عليها و ماسك بزازها مقطعهم تقفيش و بياكل في شفايفها لحد ما يتعبه كس ماما بلبن حسام الي جاب فيها مرتين عشان ياخد شفايفها في بوسه طويله و بعدين يسيبها
حسام : جسمك ابن حرام يا سموحه كان مجنني
ماما : و انا مكنتش متخيله أن زبك بالجمال دة
حسام : انتي كسك هايج و محتاج اي حاجة ، لازم تتجوزي علي فكرة
ماما : ياريت بس عشان عيالي مستحمله
حسام : مش هنسه ابدا النيكه دي في حياتي
ماما : يعني احلي من بنات روسيا
حسام : كسم بنات روسيا جنبك
و قامو لبسو رجعو لينا و قالو انهم عملو العربيه و ان حسام حلو واحد جه عملها لاكن انا مكنتش مرتاح للغيبه دي و خصوصا لما لاحظت ان ماما حطيت ميك اب مختلف عن الي كانت نازله بيه و حسام راجع بشبشب غير الي كان لابسه و انا هناك تاكدت انهم راح الشاليه و ان سماح اتناكت من حسام خلاص ، خلصنا اليوم و رجعنا نمنا و صحيت علي صوت شوشو و هي بتقول انما ماما هترجع دلوقتي و عايزاك و لما صحيت عرفت ان حصل خناقه كبيره بين الي شغالين في سنتر ماما و كلهم مشيو و سابو السنتر و هي لازم ترجع دلوقتي و لبسنا و جهزنا حاجتنا و ودعنا شوشو و حنين و حسام و تحديدا حسام الي كانت طيارته كمان يومين لروسيا و اتحركنا علي البيت وصلنا متاخر و كان لازم ننام عشان ماما هتقوم بكره بدري تروح تشوف مشاكل السنتر .
صحيت الصبح من النوم كانت ماما نزلت راحت السنتر و انا اتصلت باحمد عرفته اني جيت و طلب يقابلني ضاروري و فعلا لبست و نزلت علي طول حتي من غير ما افطر و رايح علي أساسي اني احكيلها علي اليومين الي قضيتهم هناك و كدة لاكنه كان زعلان اوي اول ما شوفته و بعدين سلمت عليه عادي و قعدنا
انا : مالك يا احمد فيه ايه
احمد : ماما و بابا سابو بعض و هتتجوز محسن
انا : ازاي دة و دة حصل امتي
احمد : محسن طلق مراته و ماما طلبت الطلاق من بابا و قالتلي انا و امنيه اننا هنروح معاها لما تتجوز محسن و انه جاله عقد عمل في الامارات و علي ما يحصل اوراق السفر يكون عدت ماما خلصت و يتجوزها بس احنا خلال الفتره دي هنسافر نقعد في مكان تاني
انا : احمد انت اكيد بتهزر ، يعني هتسيني انت و امنيه
احمد : انا زعلان اكتر منك اني هسيبك بس ماما مصره تاخد امنيه و انا مش عايز اسيبها
انا : طيب انتو هتسافرو فين الفتره بتاعت العدة دي
احمد : معرفش لسه بس الاكيد انه بعيد عن هنا
انا : طب و امنيه
احمد : مهو دة الي طلبتك عشانه لاننا هنسيب البيت بعد بكره و لازم انك تودعها
انا هنا حسيت ان الدنيا ضلمت في وشي و أن اقرب اصدقائي و البيت الي بحبها هيسبوني و يسافرو ، روحت انا و احمد البيت عنده و نده لامنيه و طلب منها انها تودعني و لما امنيه استغربت من فعل احمد قالها انه عارف اننا بنحب بعض و بنكلم بعض ، هنا انهارت امنيه و بدات تعيط جامد و انا معاها و احمد كمان و كان مشهد صعب الوصف من شده الحزن و فعلا بعد يومين ساب احمد و امنيه البيت و امه ناهد أطلقت من ابوه و محسن اخد ليهم شقه في مكان بعدين عن الأنظار و استمريت في التواصل مع احمد ٤ شهور كان لسه فيهم في مصر و لحد ما قالي في يوم انه خلاص هيسافر خلال يومين و انه هيرجع يتواصل معايا تاني لما يوصل هناك ، و انا فعليا خلال الفتره دي كان عندي فضاء و اكتئاب من غياب احمد
انا عارف ان الجزء دة انتهي نهاية دراميه شويه لاكن اتمني ان يكون باقي الاحداث عجبتكم و مستني تعليقاتكم على الجزء دة و استنو الجزء الجديد
الجزء العاشر
_ بعد مرور ٤ سنوات _
بقا عمري ٢٠ سنه و خلصت ثانوية عامة بمجموع مش كويس فماما اضطرت انها تدخلني جامعة خاصه و للاسف كانت مصاريفها عاليه شويه و دخلت كليه اداره اعمال انجليزي و قضيت سنتين فيها و كنت ماشي كويس جدا و بدات افكر من دلوقتي في مشروع كويس اعمله اول ما اتخرج
ماما بقا عمرها ٤٠ سنه لاكن مازالت محافظة علي جمالها لاكن بالعكس نقدر نقول انهم زادت جمال و انوثه و قدرت انها توسع من شغلها و فتحت فرع كمان للسنتر بتاعها عشان تغطي زيادة مصاريفنا ان و مريم
مريم بردو كبرت و بقيت ١٧ سنه و في تانيه ثانوي لاكن لو اتكلمنا عن الي زادت جمال و انوثه بالتاكيد هتكون هيا لانها احلوت اوي و معالم جسمها الأنثوي بدأت تظهر و بدا صدرها يكبر و يشد و طيزها تتدور و تكبر و جالها عرسان كمان لاكن ماما كانت رافضه تماما لانها كانت متفوقه جدا في دراستها
خلال الاربع سنين الي عدو كنت لسه علي تواصل باحمد و امنيه و بتكلم من وقت للتاني لاكن فعلا كان وحشني لاكن دة ممنعش اني اكسب اصحاب جداد لاكن علاقتي بيهم كانت عاديه جدا و مكنتش بحب اصارح حد بميولي الي انا مخبيها بقالي سنين و كنت بتجنب ان حد يجلي منهم البيت حته و كان كل حياتي جنسياً عايشه علي ذكريات الماضي مع احمد و امنيه و حسام و كدة ، دة حتي حسام من يومها مجاش مصر و خلص دراسته و اتجوز هناك واحده روسيه و استقر هناك .
صباح احد ايام اجازة الصيف
موبايلي رن و انا نايم و صحيت علي صوته
ماما : الو صباح الخير
انا : صباح النور يا ماما
ماما : لسه نايم ولا ايه
انا : اه كنت سهران شويه امبارح
ماما : طيب اصحه كدة و فوق علي السريع و البس و هات اختك و تعالي علي الفرع الجديد بس بسرعه و متتاخرش
انا : طيب نفطر حتي
ماما : لما تيجو هنفطر سوا
انا : طيب سلام
و قمت من علي السرير كان مريم صاحيه و قولتله تجهز لان ماما عايزانه ضاروري نروح ليها و فعلا مريم قامت تجهز و انا كمان جهزت و طلبت اوبر و روحت علي السنتر بتاع ماما ، وصلنا و دخلنا و سلمنا علي الي موجودين ولاكن لمحت بنت كانت تقريبا اول مره اشوفها في السنتر كانت قاعده بتغسل شعر زبونه و كانت البنت دي قمحاويه كدة و عيونها خضرا و شعرها اسود و طويل و كان باين علي صدرها انه كبير شويه من اليونيفورم الي كان ضيق عليها شويه و انا ماشي كدة من قدامها اخدنا نظره لبعض طويله شويه و منكرش انها عجبتني بصراحه لاكن قولت اشوف الموضوع دة بعدين ، سالت علي ماما قالو انها في المكتب بتاعها و روحت انا و مريم خبطنا و دخلنا و كانت قاعده مع ماما واحده غريبه اول مره نشوفها
ماما : تعالو يا ولاد اتفضلو
( دخلت انا و مريم و سلمنا عليهم )
ماما : دة نور ابني الكبير بيدرس اداره اعمال و عنده ٢٠ سنه و دي بنوتي السنه الجايه ثانوية عامه و بتطلع دائما من الفائقين و عندما ١٧ سنه ... و دي يا ولاد نرمين هانم صديقتي و من أهم الزبائن عندي في المحل
نرمين : لا بقا يا موحه خليها نرمين بس بلاش نرمين هانم دي ، ازيكم يا ولاد عاملين ايه
انا و مريم : تمام يا طنط انتي ازي حضرتك
نرمين هانم : هي فعلا من نوع الستات الي يتقال عليهم هانم لبسها حلو و شيك و باين من طريقه كلامها ، هي طولها حوالي ١٧٥ و بيضا و شعرها اسود و طوله متوسط و ليها صدر كبير فشخ و كان من النوع المدلدل شويه دة و طيزها متوسط الحجم و كانت لابسه نظاره و كان سنها ٥٢ سنه بس مكنش باين عليها خالص
و قعدت تتكلم معانا شويه و بعدين استاذنت لانها عندها ميعاد مهم و مشيت من المكتب و بعدين ماما قالتنا تعالو نفطر في مكان و روحنا قعدنا في كافيه عشان نفطر و قعدنا نتكلم شويه
مريم : مين نرمين هانم دي يا ماما
ماما : دي زبونه عندي و صاحبتي اعرفها من سنتين كدة ، هي سيده اعمال و عندها شركه استثمار عقاري كانت بتاعت جوزها قبل ما يموت و عندها ولدين متحوزين و قاعدين في كندا
انا : و كانت عايزه تشوفنا ليه دي
ماما : مهو دة الموضوع الي كنت عايزه اخد رايكم فيه
مريم : موضوع ايه يا ماما
ماما : نرمين ليها اخ اصغر منها بسنتين اسمه عماد رجل اعمال بردو و شغال في الاستيراد والتصدير و كانت عايزاني ليه
انا : ماما انتي هتتجوزي !
ماما : يا ولاد انا مقولتش هتجوز أنه قولت اعرض عليكم الأمر
انا : انتي شايفه اي يا ماما
ماما : بصو انا جالي قبل كدة عرسان كتير بس انتو كنتو اصغر و انا خايفه عليكم و كمان بعضهم كان طمعان فيا
مريم : طيب و عماد دة كويس
ماما : هو شكله كويس و راجل رياضي و معروف و معاه فلوس كتير و شخص مناسب في رائي
انا : كان متجوز قبل كدة
ماما : اتجوز مرتين قبل كدة ، اول مره سابته عشان مش بيخلف بعد ٦ سنين جواز و الثانيه كانت عايزه تنصب عليه و اتجوزها سنتين و بقاله حاليا ١٠ سنين بدون ست
مريم : ماما انا حساكي موافقه بصراحه
ماما : بصراحه يا ولاد من زمان نفسي في راجل في حياتي و خصوصا لو راجل معندوش اولاد ولا مشاكل و حياته مستقره ماديه و كمان عشان الحمل زاد عليا اوي الفتره الاخيره و هو تقريبا موافق عليا و عنده استعداد يسمع شروطي
انا : انتي شوفيته قبل كدة
ماما : في الصور و كان جه اخد اخته من عندي قبل كدة مره بس متكلمناش ولا مره
مريم : طيب وريهولي كدة يا ماما
( بعد ما شافناه )
مريم : هو شكله راجل محترم و كويس
ماما : بصو احنا المفروض نتعشي في يوم مع بعض و نتكلم لو كدة ابقو تعالو معايا
انا : ماشي
خلصنا فطار و قعدنا شويه مع بعض و بعدين رجعنا في السنتر و قولت ادخل اشوف حوار الموزة الي جوا دي ، اول ما دخلنا السنتر طلعت ماما و مريم علي المكتب و انا قعدت ادور عليها لحد ما لقيتها في الدور التاني بتضبط شويه حاجات
انا : هاي انا نور ابن مدام سماح
سميره بلهجه فلاحي : اهلا يا نور ، تحب اساعدك بحاجة
انا : لا اصل انا اول مرة اشوفك يعني فقولت اجي اتعرف عليكي
سميره : انا اسمي سميره شغاله من مدام سماح من ٨ شهور تقريبا
انا : و عندك كام سنه
سميره : ١٨ سنه
انا : ممكن رقمك يا سميره
سميره : نعم !
انا : في ايه انا طلبت حاجة غلط
سميره : لا طلبت حاجة رخمه و عن اذنك عشان عندي شغل
و تسيبني و تمشي عشان اشوف طيزها الملبن و هي ماشيه قدامي عماله تلعب و مدلدله تحت شويه كدة ، و بصراحه زاد اعجابي بيها اكتر
سميره : سمير بنت قصيره شويه حوالي ١٦٠ سم او اكتر شويه ، لون بشرتها قمحي و عيونها لونهم اخضر و شعرها اسود و طويل شويه ، باين من لهجتها انها من بلاد فلاحين و فعلا اخده العود الفلاحي التمام الصدر الكبير و الطيز المرهله
قولت اسيبها النهارده و بلاش ازود معاها العيار كدة علي طول و يوم تاني كدة اجي اجرب معاها ، خرجت من السنتر و اخد عربيه ماما و روحت قعدت في الكافيه الي بقعد فيه و قولت اتصل علي احمد اسال عليه
انا : ازيك يا عم عامل ايه
احمد : فينك بقالك اسبوعين متصلتش
انا : انت عارف بقا انا لسه مخلص امتحانات يا دوب من كام يوم
احمد : يلا بالتوفيق
انا : المهم انت اخبارك ايه و اخبار امنيه ايه
احمد : احنا تمام بخير
انا : و المعهد الي انتو فيه اخباره ايه
احمد : تمام اهو اي حاجة لاننا لقينا انه صعب تدخل اي جامعه هنا
انا : مش ماما ناويه تتجوز
احمد : بجد
انا : اه يعم و كانت بتكلمنا في الموضوع دة النهارده
احمد : و ايه الدنيا
انا : هو باين عليه راجل محترم و الاهم انه غني جدا زي ما ماما بتقول
احمد : شكلك موافق
انا : انت عارف ان ماما محتاج راجل من زمان اصلا
احمد : طبعا عارف
انا : ان شايف بردو ان الشخص دة كويس
احمد : اي حد غير ابن الوسخه الي مع امي دة هيبقا كويس
انا : ليه ماله
احمد : اوقات تلاقيهم زي السمنه علي العسل و ماسكها طول الليل نيك و اوقات تلاقيه ماسكه ضربها و شاتمها ، راجل مجنون
انا : هي الي اختارت يا صاحبي
احمد : يلا اهو نصيب
شويه و روحت اخت ماما و مريم و روحنا نتغدا في مكان و خرجنا بليل شويه و اليوم عده يعني ، بعدين يومين كدة ماما قالت لينا ان حددت ميعاد مع عماد انه عازمنا في الفيلا بتاعته علي العشاء ، ماما كانت حريصه جدا اننا نبان في أفضل صوره في اليوم و كلمتنا انا مريم و جابتلنا هدوم جديده عشان نروح بيها بليل و جايت لنفسها كمان و عملت ميك اب حلو جدا و كان باين عليها انها متحمسه جدا لموضوع الجواز من عماد .
وصلنا لبليل و كنا كلنا مستعدين و ركبنا العربيه و اتحركنا علي واحد من ارقي الاحياء السكنيه الموجودة لدرجه ان من جمال الفلل كنت بسرح و انا سايق و كنت هعمل كذا حادث ، وصلنا قدام الفيلا و فتح لينا الامن الباب و دخلنا او اول ما دخلنا لقينا ٤ عربيات واقفين جامدين اوي منهم اتنين بي ام دبليو و واحده بتاعت نرمين الي كانت جت بيها السنتر ، بمجرد ما وقفنا خرجو نرمين و عماد عشان يستقبلونا و سلمنا علي بعض و اتعرفنا علي بعض و دخلنا الفيلا علي السفره علي طول عشان نتعشا سوا
عماد : طوله ١٨٠ تقريبا و جسمه رياضي جدا و رشيق عنده ٥٠ سنه لاكن اكيد مش باين عليه دة بشرته بيضه و عينه لونها ازرق و شعره ابيض في اسود و مكنتش عنده دقن
خلصنا عشاء و بعدين قعدنا في الصالون نتكلم
عماد : بس في الحقيقة يا سماح انتي ام شاطره جدا ، علي الرغم انك لوحدك انك ربيتي ولد و بنت زي القمر و مهتميه بيهم
ماما : كان لازم اعمل كدة بعد وفاه و باباهم و اني استغل الفلوس الي سابها صح و اني مفضلش اصرف منها و خلاص
نرمين : برافو عليكي بجد يا سماح
عماد : احب بردو اعرفكم عن نفسي انا اسمي عماد و عندي ٥٠ سنه انا اصلا خارجين كليه التجاره و اشتغلت في شركه استيراد وتصدير اول ما اتخرجت و بعد ٨ سنين شغل قررت اني افتح شركه خاصه بيا و اتجوزت قبل كدة مرتين ، اول مره كان عندي ٣٢ سنه و لما اتجوزت اكتشفت اني مش بخلف و العلاج هياخد وقت استمريت مع مراتي دي ٦ سنين و قررنا اننا ننفصل لانها اعترفتلي أنه بتحب حد تاني و عايزه تخلف ، تاني مره اتجوزت بعد ٦ شهور من انفصالي عن مراتي الاول و كانت السكرتيرة بتاعتي كانت ماديه جدا و طلباتها كتير و انا مكنش عندي مشكله في دة لحد لما اكتشفت انها عايزه تنصب عليا في مبلغ كبير علي انها ناويه تعمل مشروع و انفصلنا بردو و عشت ١٠ سنين رافض فكره الستات خالص لحد ما نرمين قالتلي عليكي ، ست زيك في غايه الجمال و مكافحه و شاطره و عندها بنت جميله و ولد زي القمر دي خلاني ارجع افكر تاني
ماما : انا بشكر جدا علي الكلام الحلو دة
عماد : دة مش مجرد كلام انا فعلا محظوظ اني عندي فرصه اني ازوج واحده في جمالك
( عماد كان كلامه حلو اوي و عاجب ماما )
عماد : و انتو يا ولاد عندكم مشكله لو جيتو تعيشو هنا معايا
( انا و مريم بصينا لبعض بسعادة )
عماد : كل واحد فيكم هيكون ليه اوضه كبيره جدا لوحده و يقدر يعمل فيها التصميم الي يعجبه و يجهزها زي ما هو عايز و كل طلباتكم أوامر ، و كذلك انتي يا سماح انا موافق علي كل شروطك
ماما : انا كل شروطي هما ولاد و بس مش عايزه اي حاجة تانيه
عماد : ولادك في عيوني يا سماح و زي ما انتي عارفه انا معنديش ولاد
ماما : إذا كان كدة فانا معنديش اي شروط تانيه
عماد : يبقا كدة انا خلاص هنول شرف انك تكوني ليا و مريم هتكون زي بنتي و عايزه تطلع تتفرج علي الاوض الي موجوده و تختار الي تعجبها و تشوف الديكور الي حباه و انت يا نور شاب حلو زيك كدة اكيد لازمه عربيه حلوه يروح و يجي بيها من الجامعه .. عجبتك البي ام دبليو الي بره
انا : اه اوي
عماد : تعالي افرجك عليها و انتو اطلعو شوفو البيت
مريم و نرمين و ماما راحو يتفرجو علي الفيلا و عماد اخدني و خرجنا بره و روحنا علي العربيات و قالي تحب تشوف اي واحده و شاورتله علي عربيه و روحنا داخلنا فيها و دورها قعد يفرحني عليها و علي إمكانياتها
عماد : اي رايك فيها بقا
انا : دي تحفه يا عمو عماد
عماد : ممكن تبقا دي بتاعتك او يكون عندك زيها بس جديده
انا : بجد
عماد : اه طبعا بجد
انا : تعرف اني حبيتك اوي من اول ما شوفتك
عماد : و انا نفس الكلام انا ولد جميل اوي و انا حبيتك
انا : شكرا
عماد : انا نفسي نكون اصحاب
انا : اكيد طبعا
عماد : بس نكون اصحاب بعيد عن سماح و مريم و يكون بينا اسرار زي الصحاب
انا : موافق طبعا
عماد : يعني اثق فيك من دلوقتي
انا : اكيد طبعا
عماد : علي فكره كل ما هنكون اصحاب اكتر هعملك كل الي تمناه
انا : متخفش و هشرفك كمان
عماد : طيب خليني اجربك في اول سر و اشوف هتعرف حد ولا لا
انا : تمام
عماد : غمض عينك و متتحرش مهما حصل
غمض عيني و احنا قعدين في العربيه و بعدين حط ايده علي خدودي و حسيت بنفسه في نفسي و شفايفني بتتسحب و تدخل بين شفايفه و اخدها في بوسه طووويله و بعدين سحب نفسه و قعد مكانه عادي ولا كان حصل حاجة ، حسيت بصدمه من الي حصل و مكنتش مصدق الي حصل و مش عارف عماد عمل كدة ليه لاكن تليفون عماد قطع صدمتي و بعدين قالي انه لازم يرد و قالي لو عايز تخرج تجرب العربيه خدها لف شويه و تعالي ، طبعا الكلمه دي نسيتني كل الي حصل و اخد العربية قعدت الف بيها اكتر من نص ساعة و كنت مبسوط جدا بيها و مرجعتش غير لما ماما اتصلت عليا و قالت انهم هيمشو ، دخلت الفيلا بالعربيه و كانو في انتظاري بره و بعدين ركنت العربيه و نزلت
ماما : نور عيب كدة كل دة اخد عربيه عمو عماد تلف بيها
عماد : لالا يا سماح نور بقا صاحبي خلاص و معتش بينا الكلام دة ولا اي يا نور
انا : طبعا يا عمو عماد بقينا صحاب
ماما : انا متشكره جدا علي العشاء الجميل و مستنياكم بعد بكره عندي في البيت
نرمين : اكيد يا سماح ، مع السلامه
ركبنا العربيه و بدأنا نتحرك و كان عماد باصصلي بابتسامة كدة ، رجعنا البيت و دخلت اوضتي و قعد أفكر في الي حصل و مندهش من الي عمله عماد و مش عارف هو عايز ايه لاكن الي متاكد منه ان بوسه عماد دي صحت احاسيس جوايا ماتت من زمان و متاكد كمان أن عماد هيكون اضافة حلوة في حياتنا لينا كلنا و قررت اني مسبقش الاحداث و استني و اشوف عماد عايز مني ايه .
جينا ليوم عزوميتهم عندنا البيت و بالتأكيد احنا بيتنا متواضع جدا قصاد الفيلا الي عماد و نرمين قاعدين فيها بس ماما حاولت تخلي البيت علي افضل ما يكون و لبست واحد من اجمل فساتينها ، فستان اسود ضيق من تحت مبين جمال فخادها و طيزها و مفتوح من فوق من عند صدرها و وصلو عماد و نرمين علي الميعاد تمام و دخلو و استقبالناهم و ٥د بالضبط و كانت ماما مجهزة العشاء علي السفره و اكلنا كلنا و كنا مبسوطين جدا و بعدين اتنقلنا عشان نقعد في الصالون و ساعتها طلع عماد طقم دهب محصلش هديه لماما كشبكه يعني و معاه كاتب الماظ لبسه في ايد ما و بعدين بسها و منساش مريم كمان كان جايبلها سلسله ذهب و لبسهالها بنفسه و حضنها و بسها
انا : و انا يا عمو عماد مليش حاجة ولا ايه
ماما : نور عيب كدة
عماد : سماح انا قولتلك نور بقا صاحبي خلاص و بلاش تدخلي بينا
انا : تكسب يا عمو
عماد : انت هديك موجودة اكيد بس مش دلوقتي اصبر شويه
انا : تمام
عماد : تعالي وريني اوضك عشان تقولي كدة هتاخد ايه معاك من هنا
انا : اكيد طبعا تعاله اتفضل
( دخلته اوضي و فرجته عليها )
انا : انا عارف ان اوضتي مش احسن حاجة عشان كدة لو مش هضايقك انا عايز اوضه جديده خلاص
عماد : يا روحي انت تؤمر الي نفسك فيه تيجيلك و علي فكره انت عجبتني لما نجحت في اختبار الثقه
انا : اكيد يا عمو عماد احنا اتفقنا نكون اصحاب و بينا اسرار
عماد : و عشان انا مبسوط منك هخليك تعمل اوضه جديده خالص علي مزاجك و كل ما ابقا مبسوط منك اكتر هعملك حاجات اكتر
انا : بجد يا عمو انا مبسوط اوي و حبيتك اوي ، بس قولي لو عايز ابسطتك اكتر اعمل ايه
عماد : يعني انت مستعد ان توافق علي طلبي
انا : اكيد يا عمو انت لسه موافقني علي طلبي فلازم انا كمان اوافق علي طلبك
عماد : كان عندي حق لما قولت عليك واد شاطر ، بص يا سيدي دة هديه بسيطه كدة عايزك لما تسخدمها تصورهالي و تبعتها
( و اداني علبه صغيره ملفوفه )
انا : شكرا يا عمو بس اي دي
عماد : لما متفتحاش دلوقتي لما انزل افتحه و استخدم الهديه و صورها و انت لابسها و ابعتهالي علي الواتساب و هيبقا ليك عندي هديه محصلتش
انا : انت حمستني اوي اوي و مشتاق افتح دلوقتي
عماد : لما ننزل افتحها زي ما اتفقنا بقا
انا : تمام
و خرجنا من الاوضه و قعدنا شويه مع بعض و بعدين قالنا ان مهندس الديكور جاي بكره و عايزنا انا و مريم و ماما نروح عشان نعمل اوض نومنا و اتفقنا علي الميعاد و استاذنو و نزلو ، دخلت جري علي الاوضه بعد ما نزلو و فتحت الهديه الي قالي عليها عماد و اول ما فتحتها نزل عليا صاعقه لما لقيته اندر فتله حريمي ازرق ، مكنتش مصدق و ظنيت انه دة المفروض لماما مثلا لاكن لا هو اداني الهديه دي في ايدي يبقا يقصدني انا ، عينته تاني في الدولاب و خرجت قعد مع ماما و مريم بره نتفرج على التليفزيون شويه و وسط ما احنا قاعدين لقيت رساله علي الواتساب مع عماد و بيقولي ( حبيبي نور فتحت الهديه ) مكنتش عارف ارد اقول ايه او اعمل ايه في الموقف دة و كنت خايف جدا فكره اني البسه و اتصور بيه دي و قررت اني اطنش الرساله عشان اتفاجه بيه بيرن عليه اتصال ، طلعت اجري علي الاوضه و قفلت الباب عليه من جوه و رديت عليه
عماد : ايوه يا حبيبي فينك
انا : ايوه يا عمو انا موجود اهو
عماد : فتحت الهديه
انا : لا لسه بصراحه
عماد : طب يلا افتحها و اتصور بيها و ابعتلهالي
انا : لازم اتصور بيها
عماد : اصل بصراحه حابب اشوف جوده كاميرا موبايلك لان في واحد صاحبي جايبالي الايفون الجديد و انا كنت بفتكر اديهولك
انا : الايفون الجديد !
عماد : ايوه لان لو كاميراتك مش حلوة اوي اديك الايفون دة ، ميغلاش عليك يا حياتي
انا : طيب يا عمو هشوفها اهي
ترجمت انا هنا أن عماد دة مش هيسيبني غير لما يخليني المنيوك بتاعته لاكن بصراحه كان هيعملي حاجات كتير حلوة قصادها ، روح السالب الي جوايا طلعت بعد غياب ٤ سنين من ايام حسام ابن طنط شوشو و قلعت هدومي كلها و لبسته و بمجرد ما الاندر لمس جسمي حسيت نفسي لبوه و مسكت موبايلي و اتصورت ٣ صور و بعتها لعماد و اول ما شافهم قال ( جسمك جميل اوي و الاندر هياكل منك حته بس صورهولي من قدام ) مسك الموبايل و صورت الاندر من قدام من ناحيه زبي كدة و بعتها لقيته باعتلي ( انت حلو اوي و انا مبسوط منك جدا و عايزك تيجي بكره بيه و انت لابسه تحت البنطلون ) و بعتلي صورت علبه الايفون الي جابهولي .
ابديت في اللحظه دي احسن ان هيجيلي شريك جنسي جديد زي احمد لا و كمان ايه هيعملي كل الي نفسي فيه و قررت فعلا اني اروحله بالاندر دة بكره مع اني مش عارف هيحصلي ايه و من هيجاني قررت اني انام بالاندر لحد الصبح ، صحيت تاني يوم الصبح و انا عندي طاقة و نشاط و فطرت انا و مريم لان ماما في الفتره دي بقيت بتروح السنتر كل يوم الصبح و قعدنا شويه بعدها و بعدين دخلنا نستعد للنزول و اول ما لبست و جهزت احساس انك لابسه اندر حريمي تحت هدومك دة الي اعرفه انه حاجة في منتهى الشرمطه و كان عندي خوف انه يبان او حد يلاحظ دة و اخد مريم و نزلنا و روحنا لماما علي السنتر و اول ما روحنا قولت لمريم اسبقيني انتي علي ما اروح اعمل حاجة ، و روحت ادور علي البت سميره و لقيتها بتنظف حاجة زي دولاب ازاز كدة مليان رفوف و فيه منتجات تجميل و قربت عليها و هي بتنظف
انا : سميره ازيك
سميره باستغراب : نور اهلا ازيك ، محتاج حاجة
انا : اه بصراحه
سميره : اتفضل
انا : انا عايز رقمك او نتقابل نتكلم شويه
سميره : تاني هو انتي مش بتفهم علي فكره انا هقول لمدام سماح لان كدة .....
و مكملتش لسه الكلمه عشان تخبط بايدها و هي بتزعق رف ازاز يخلي كل ازاز الدولاب دة يتكسرو و الحاجات الي فيه تقعد و منهم حاجة انكسرت ، الكل اتجمع علي الصوت و ماما نزلت من المكتب و اتفزعت جدا من المنظر الي شافته
ماما : يا نهار اسود ايه يا زفته الي انتي عملتيه دة ، انتي عارف الشغل الي جواه اتكسر دة عامل كام دة الواحده منهم بمرتب شهر كامل
سميره : يا مدام اصلا .....
ماما : اصلا و زفت ايه مش عارف تاخدي بالك انا لازم اعرف امك الي حصل دة
( سميره بدات الدموع تبان في عنيها و زعلت جدا من الكلام فقررت اني اعمل معاها لقطه اكسبها )
انا : ماما انا الي كسرت الدولاب
ماما : انت يا نور
انا : اه يا ماما مكنش قصدي كنت باخد علبه كريم اتفرج عليها و خبط الازاز غصب عني
ماما من انفاعلها و حرجتها طلعت المكتب تاني و انا طلعت وراها و قعدت اصالح فيها و اعتذر كتير و اقولها اننا لازم نكون فريش كدة عشان رايحين نقابل عماد و مش لازم تكوني زعلانه و فين و فين علي ما ماما فكيت و عماد اتصل علينا عشان نيجي الفيلا عنده و بعدين نزلنا و احنا نازلين ماما قابلت سميره اتسفت ليها و حضنتها و باستها و اديتها فلوس ، فرحت جدا سميره من دة و بصيت ليه بابتسامه و خرجنا روحنا علي فيلا عماد .
دخلنا الفيلا و ركنا العربية و دخلنا و كان في مع عماد مهندس الديكور و نرمين محدش موجودة كانت في شغلها دخلنا اوضه كل واحد و المهندس اخد طلبات كل واحد قال ان خلال اسبوعين كل حاجة هتكون جاهزة و الاجهزه الكهربائيه المطلوبه في خلال اسبوع و المهندس مشه و عماد قالنا انه عازمه علي الغداء و روحنا اتغدينا في واحد من المطاعم الي انت تحلم بس انك تخشها مش تاكل فيها و بعد خلصنا عماد قال لماما انه عايزني عشان جايبلي هديه و عايزنا نخرج شويه بعد بعض ، ماما اخدت مريم و رجعت السنتر و انا روحت مع عماد و اداني مفتاح عربيته و قالي اني اسوق بيه علي الفيلا ، وصلنا و دخلنا اوضه المكتب و قالي اقعد لما نتكلم شويه
عماد : عارف يا نور ان أحد أسباب اني وافقت علي مامتك انت
انا : مش فاهم قصدك
عماد : انا بصراحه جو الستات دة مبحبوش اوي وجع دماغ و مشاكل اما الشباب هما العقل كله و السعاده كلها
انا : طالما انت شايف كدة هيبقى هو كدة
عماد : انا مبسوط منك اوي علي فكره لانك بتسمع الكلام
انا : احنا اتفقنا اننا نكون اصحاب و واجب عليا اننا نسعد بعض
عماد : عشان كدة بقولك مفيش احلي من الشباب ... انت لابسه دلوقتي
انا : اه
عماد : حابب اشوفه عليك في الحقيقة
انا بتوتر : هنا و دلوقتي
عماد : متخفش محدش موجود غيرنا و الناس الي هنا لازم يخبطو قبل الدخول
انا : طيب
قمت وقفت قدامه و فكيت حزام البنطلون و نزلته و خلعته من رجلي و بعدين قالي ليا اول ما قربت ليه لفيتي بايده بحيث ان طيزي تبقا قدامه قعد يمشي ايده عليها و يمسك الفلقتين بايده و يحركهم و مسك طيزي و باسها و بعدين قالي تعالي جنبي
عماد : انت طيزك روعه يا نور و عجبني فيها اوي انك مش مشعر
انا : شكرا
عماد : بتفكرني ب صاحب قعد معايا ٣ شهور
انا : يعني ايه صاحب قعد معاك ٣ شهور هي الصحاب بقيت بالمدة
عماد : اه كانت مدة ساعتها
انا : يعني انا شويه و هتقولي خلاص انت مش صاحبي
عماد : لا انت هتبقى غير اي حد ، انت هتبقا صاحبي و ابن مراتي و كمان هتشتغل معايا لما تخلص كليه
انا : ايوه كدة طمنتني
عماد : روح افتح درج المكتب الي في النص و هات الي فيه و تعالي
روحت فتحت الدرج لقيت الايفون الي وعدني بيه فرحت بيه اوي و فتحت الكرتونه علي المكتب و بدات اتفرج عليه عشان يجي يقف ورايا و يقرب اوي و بوقه من ودني و حاضني من ورا و عمال يمشي صوابعه علي زبي من فوق الاندر و قال دي اقل حاجة ممكن اقدمها لالي يسمع كلامي و باسني من رقبتي و راح قعد علي المكتب و طلع مفتاح عربيته و قالي خد خليها معاك النهارده و بكره انا هبعتلك حد ياخدها فرحت اكتر و روحت لبست هدومي و ودعته و اخت مفتاح العربيه و نزلت لفيت بيها شويه و بعدين روحت علي سنتر ماما .
وصلت هناك و ركنت قدام السنتر و نزل من العربيه عشان اقابل سميره قدامه واقفه قدام السنتر قربت عليا شويه و قالت
سميره : نور انا اسف على رخامتي معاك ، و شكرا انك قولت لمدام سماح انك الي كسرت الازاز
انا : دي اقل حاجة اقدر اعملها عشانك و دة رغم رخامتك معايا
سميره : خلاص بقا معلش
انا : طيب يعني هنكلم شويه مع بعض
سميره : طيب نتقابل مع اخلص شغل انا بخلص الساعة ٩
انا : تمام هاتي رقمك و نتقابل لما تخلصي
سميره : تمام
دخلت لماما السنتر و قعدت معاها و قولتلها ان عماد اداني عربيته النهارده اقضي بيها يوم و هياخدها بكره و قعدنا نتكلم شويه و علي الساعة ٨ كدة ماما بدات تجهز انها تروح البيت مع مريم و انا عرفتها اني هتاخر شويه النهارده و خرجت قعدت علي كافيه شويه لحد الساعة ٩ كلمت سميره و روحت جبتها من شارع جنب السنتر و روحنا علي كافيه و قعدنا نتكلم
انا : و اخيرا انا قاعد معاكي
سميره : علي فكره كان الرفض دة مش بمزاجي كان غصب عني و بسبب ظروفي
انا : ظروف ايه و غصب عنك ازاي
سميره : بص يا نور انا بلد ارياف و ابويا كان عايز يجوزني واحد عنده ٦٠ سنه و انا لسه بنت ١٦ سنه و انا و امي كنا رافضين لحد ما ابويا قرر انه يسلمني ليه من غير جواز و يقبض الثمن و راح وداني ليه غصب و اغتصبني بالعافيه ساعتها لما ماما عرفت ان ابويا واطي كدة هربتني من بيت الراجل الكبير دة و سيبنا البلد و جينا علي هنا و قعدنا سنتين نخبط في الدنيا شويه نشتغل في النظافة و شويه عند ناس في بيت و هكذا لحد ما لقينا مدام سماح و هي بتجهز الفرع الجديد كانت واقفه بره بتركب العربيه و عرفنا انها تقريبا صاحبه المكان و طلبنا منها شغل و حكينا ليها علي الظروف و كتر خيرها جابت لينا شقه صغيره و بتخصم ايجارها مني و شغلتني هنا و جابت شغل لامي في بيت واحده صاحبتها و قررت انا و ماما نعيش علي كدة و نبعد عن الناس
انا : يااااه يا سميره دة ولا الافلام
سميره : عرفت ليه عايزه ابعد عن الناس
انا : بس بردو ان مش شايف فيكي مشكله
سميره : لا ازاي انا معتش بنت و ظروفي صعبه و وضعي اصعب ف لا هعرف اتجوز ولا أصحاب ناس ولا حاجة
انا : بس انتي جميله يا سميره من اول مرة شوفتك فيها و انتي عجباني اوي
سميره : انت كمان عجبتني بس قولت ارخم عليك عشان تبعد عني
انا : انا مش هبعد عنك يا سميره ابدا و مهما حصل الي انت فيه دة مش بايدك بردو .. اي رايك نكون اصحاب من النهارده
سميره : بس بلاش المدام تعرف حاجة
انا : اكيد لا محدش هيعرف حاجة
و قعدنا كملنا السهره مع بعض و اتعشينا سوا و وصلتها و مشيت و اول ما طلعت البيت و لسه هبدا اغير عشان انام لقيت عماد بيرن عليا
عماد : صحيتك من النوم ولا ايه
انا : لالا يا عمو انا لسه طالع البيت دلوقتي
عماد : العربيه عجبتك ولا ايه
انا : تحفه
عماد : عشان تعرف انا بحبك قد ايه
انا : عارف ، تسلملي
عماد : قولي انت لسه لابس الاندر
انا : اه
عماد : طيب خليك لابسه لحد بكره الصبح و تصحي و تجيلي علي عنوان هبعتلك عليه في واتساب
انا : في حاجة ولا ايه
عماد : احنا متعودناش اننا نسال
انا : طيب بكره هكون عندك
و صحيت تاني يوم نزلت و روحت علي العنوان الي قالي عليه و كان عنوان تفصيلي لشقه في عماره و فعلا روحت لحد هناك و رنيت جرس الباب عشان الاقي عماد فاتحلي الباب و هو لابس روب و تقريبا مش لابس حاجة تحته خالص و استقبلتني بحضن و قالي اتفضل يا حبيبي ، دخلت و قعت في اوضه الإستقبال و كان راجع بكاسين و قالي
عماد : اشرب
انا : انا بصراحه مش بشرب
عماد : نور انت صاحبي خلاص ولازم تشرب ، عشان خاطري علي الاقل
انا : لو عشان خاطرك يبقا اشرب
عماد : مش بقولك انا حبيتك اوي
انا : و انا كمان ، بس ايه الشقه دي
عماد : الشقه دي الي بقضي فيها وقت حلو انا و صحابي بعيد عن الناس و كدة بس بقالها فتره محدش جه هنا
انا : وقت حلو ازاي
عماد : مش معقول يا نور كل دة مش فاهم ، بيكون معايا شاب حلو زيك كدة و نقضي وقت جميل مع بعض بس كل فتره كان لازم يكون معايا حد جديد ، لاكن لما نرمين شكت ان بقالي ١٠ سنين من غير ست قررت اني اوافق اني اتجوز و خصوصا ان مامتك حلوة اوي و عندما ولد حلو زيك و اهو تكون صاحبي و سري من هنا و رايح
( انا هنا اتاكد ان عماد بسبب الي حصل ليه من الستات قرر انه يبعد عنهم و بقا بيحب السوالب و يجيبهم هنا يتمتع بيهم شويه و خلاص علي كدة )
عماد : قولي يا نور انت مفتوح
( بصيت ليه باستغراب و متكلمتش )
عماد : نور احنا صحاب متخفش لازم تكون صريحين مع بعض يعني انا عن نفسي مفتوح
انا : انا اه مفتوح
عماد : من مين
انا : واحد صاحبي من زمان و انا في ثانوي
عماد : لسه تعرفه لحد الان
انا : لا هو سافر بقاله ٤ سنين
عماد : يعني بقالك ٤ سنين بدون علاقه
انا : اه
عماد : اكيد طيزك بيقت ضيقه دلوقتي ، قوم اقف كدة و نزلت البنطلون
قمت وقفت و نزلت البنطلون و هو نزل ورايا علي ركبه و نزل ليا الاندر و فتح طيزي بايده عشان اتفاجه بلسانه بيلعب علي خرمي في اللحظه دي جسمي كانه اتكهرب و احساس السالب الي جوايا زاد اوي من متعة الحركه دي و شويه حط ليا بتاع سيليكون مطاط في طيزي و رفعلي الاندر و قالي
عماد : خلال ١٠ دقائق طيزك هتكون ممتازه ، قولي ليك ميول تاني
( انا هنا فكرت اني اقوله كل حاجة بقا طالما القديم كله طلع )
عماد : نور بردو لسه متردد تتكلم معايا
انا : انا بس متفاجاه من الموقف
عماد : لا ولا اي حاجة متخفش قول بصراحه
انا : انا مستمتع ب ماما بردو و الكلام عليها و اني اتخيلها مع حد
عماد : ديوث يعني
انا : ايوه
عماد : هايل يا حبيبي ، ليك هديه عندي اني هخليك تتفرج علي ليله دخلتي عليها
انا : بجد
عماد : نور احنا نتقضي احلي ايام حياتنا مع بعض بس تكون صريح معايا و تسمع كلامي
انا : اكيد يا عمو عماد
عماد : و لما نكون لوحدنا قولي يا عماد عادي
انا : تمام يا عماد
عماد : روح بقا الاوضه الي هناك دي فيها باقي الطقم بتاع الاندر الي انت لابسه ، عايزك تلبس الطقم كامل و تجيلي هنا .
خوفت شويه من طلب عماد لاكني قمت من جنبه بالفعل و دخلت الاوضه الي قالي عليها عشان الاقي علي السرير برا و دانتيل قصير نفس شكل الاندر الفتله بالضبط ، قفلت علي نفسي الباب و انا بكلم نفسي في اخر لاحظات قبل ما اكون لبوه لعماد رسميا و اني عمري ما كنت خايف من فكره اني حد ينام معايا لاكن فكره اني لابس كدة دي حاجة عمرها ما خطرت في بالي ، بدات اقلع هدومي الي كنت لابسها و حطيت البرا علي صدري و لبست الدانتيل كمان و لقيت ازازه برفان حريمي علي السرير بردو عرفت انها اكيد كانت ليا و رشيت منها و خرجت لعماد الي اول ما شفني صفر و قالي تعالي يا حبيبتي انا هنا حسيت ان الكلمه دي حولتني تماما للبوه في نفسي ، قربت من عماد لحد ما بقيت قدامه واقف و هو قاعد راح شدني من رادعي عشان انزل علي ركبي و حط ايده علي رقبتي و قرب مني اخد كام بوسه من شفايفي و بعدين قالي ان شوقتني ادوك الكس الي جابك يا حبيبي ، و بعدين فتح الروب الي كان لابسه عشان حرفيا يظهري حجم زب مكنتش بشوفه غير في افلام السكس و بس ، راسه كبيره و عروقه شاده و شكله يخوف ، بدات العب فيه بايدي و ابص ليها بخوف و عماد لاحظ كدة و قالي متخفش منه بكره هتاخد عليه عادي ، غمضت عيني و بدات امشي لساني علي رأسه و ابوسه بشفايفي و واحده واحده ابدا ادخله جزء جزء في بقي في لحظه بكون حاسس اني هتخنق لما بيدخل كله في بوقي و شويه و لقيته نام علي الانتريه خالص و رفع رجله لفوق و فتحها و شدني من راسي اتجاه خرم طيزه عشان الحسهوله و دي كان اول مره اعمل فيه كدة لاكن الموضوع عجبني اوي ، و بعدين قمنا و دخلنا الاوضه وقفني قدام المرايا و وقف ورايا و مد ايده من تحت الدانتيل و بدل تحسس علي طيزي و شد الفتله من جواها و في نفس الوقت عمله يبوس في رقبتي و يقولي في ودني كلام تحس منه انه يطلع اللبوه الي جوايا زي
شوف جسمك في الطقم دة حلو ازاي
شكلك حلو و انت لبوه كدة
طيزك هتتاكل النهاردة
و بعدين زقني علي التسريحه الي فيها المرايا و خلاني اوطي شويه و رفعلي الدانتيل و نزل علي ركبه فتح طيزي و بايده و شغل البتاع الي بتوسع الي كان حاططها فيها و قعد يلحس و ياكل في خرم طيزي و يبعبص فيه و انا هنا كنت سحت خالص منه و من الجو العام الي هو عامله ، وقف عماد و بدا يجهز زبه للنيك و لتعذيبي لان بمجرد ما دخل رأسه بس حسيت بوجع رهيب و حرقان جامد و بدا يدخل راسه شويه و يخرجها عشان مع الوقت يقدر زبه يدخل فيا كله و مع صوت صفعه علي فلقه طيزي مسكني عماد من وسطي و بدا ينيك بكره قوه عنده و يزيد الالم عندي لاكن كل ما ابص في المرايا اشوف نفسي و انا عمال اتناك زي الشرموطه و انا لابسهط برا و دانتيل و دا كان بيجدد احساس اللبوه و الهيجان الي جوايا و حسيت بلبنه غرق خرمي ، شدني و اخدني علي السرير و نام علي ظهري و خلاني انام فوقه بالعكس عشان ياخد زبي الي بيجيش ربع زبه في بوقه و يمص فيه بكل شهوة في نفس الوقت الي انا اخد زبه في بوقي و بعصر فيه بشفايفي و بلحس في بضانه و لما حسيت اني عجيبهم حاول اسحب زبي من بوقه لاكني معرفتش لانه تقريبا كان بياكل فيه و لقيت نفسي بنزل كل لبني في بوق عماد و اتفاجت من رده فعله انه شرب لبني كله بدون اي مشكله ، بعدها عدلني عشان اكون نايم علي ظهري و رفع رجلي لفوق و بدا يغرز زبه في طيزي و ايده عماله تلعب في زبي و انا بتتناك منه و فضل ينيك شويه لحد ما قرب يجيب راح نايم علي وشي بزبه كان بوقي كس واحده و دخله في بوقي عشان امصه عافيه لحد ما حسيت بلبنه تقريبا بقا جوه معتي خلاص من عمق دخول زبه في بوقي و بلعت لبنه و قام من عليا نيمني في حضنه علي السرير
عماد : مبسوط يا نور
انا : اوي و حاسس احساس غريب
عماد : طالما انت معايا لازم احساسك يتغير و حياتك تتغير
انا : انت بتحب ماما
عماد : مامتك ست جميله اوي و مناسبة ليا جدا و اجمل مميزاتها هو انت
انا : افهم من كدة انك حبيتني انا
عماد : تقريبا انتو الاتنين بالنسبالي زي بعض ، قولي انت اتحرشت بيها او حاجة في مره
انا : اتحرشت ... دة انا نيكتها انا و صحابي
عماد : بجد
( و قعت حكيت قصتي من ايام صحابي لحد دلوقتي )
عماد : عمر ما اختياراتي خيبت ابدا
انا : اشمعنا
عماد : انت مجنون جنس يا نور مش معقول
انا : المهم بس اوعي تزعل او تغير رايك في ماما و موضوع جوازها
عماد : بالعكس دي احلوت في عيني اكتر
و قمت اخد شاور انا و عماد و لقيته محضرلي اندر جديد بس كان اندر عادي المره دي لونه احمر و عليه قلوب بيضه و قالي البسه و بعد ما لبسته اخدني بيه صوره و كملت لبسي بعدها و قبل ما انزل من عنده اداني فلوس كتير و قالي خلي دول معاك عشان تصرف و تتبسط و خلي العربيه معاكي و بصراحه احساس الشرموطه دة كان عاجبني اوي يعني اهو منه بتمتع و اخد فلوس و كمان عربيه فكدة عظمه اوي .
نزلت من عنده و عيدت علي ماما في السنتر و اهو بالمره اشوف سميره و اول ما وصلت هناك كان سميره واقفه مع زبونه بتعملها حاجة و شورتلها اني هروح لماما و راجع و طلعت علي مكتبها
انا : ممكن ادخل !
ماما : نور تعالي يا حبيبي ، عامل ايه
انا : كله تمام
ماما : جاي منين كدة
انا : كنت مع عماد
ماما : انا ملاحظه انكم بقيتو صحاب بسرعه اوي
انا : بصراحه عماد جدع اوي و بيحبني و بيحبك انتي كمان
ماما : هو قالك كدة
انا : اه طبعا
ماما : و هو بردو عاجبني علي فكره
انا : يبقا مبروك عليكي يا سموحه
ماما : ايه رايح فين
انا : طلع البيت اريح شويه
ماما : هات اكل لاختك و انت مروح لاني هتاخر النهارده
انا : تمام
خرجت من عند ماما نزلت اشوف سميره لقيتها واقفه شغاله مع زبونه و ندهت عليها
سميره : بلاش تندهلي كدة لحد يا باله
انا : اصلك وحشتيني اوي
سميره : يا مجنون ايه الي بتقوله دة دلوقتي
انا : ايوه انا مجنون و مش هسيبك غير لما اخد بوسه دلوقتي
سميره : نور طب امشي دلوقتي و اشوفك بليل
انا : لا مهو بليل دة بوسه تانيه بردو
سميره : يا مجنون
و روحت ساحبها ورا زرعه ديكور كدة موجودة في المكان و روحت اخد شفايفها في بوسه طويله و بعدين سبتها و بصيتلي بابتسامة و قولتلها خلصي و كلميني و مشيت علي العربيه روحت اشتريت اكل ليا و لمريم و روحت علي البيت ، دخلت بفتحت بالمفتاح و حطيت الاكل علي السفره و قولت ادخل اقلع الاندر الي لابسه دة قبل ما انده علي مريم و لسه داخل علي اوضتي سمعت مريم بتتكلم مع حد في اوضتها و فاتحه السبيكر قولت اروح احاول اسمع بتقول ايه
مريم : انا بصراحه محدش ناكني قبل كدة
شخص : طب و مش نفسك تجربي
مريم : نفسي بس اكيد مش عايز افقض عزريتي
شخص : طيب ما تتناكي في طيزك
مريم : فكرت فيها قبل بس حاسه الموضوع مؤلم
شخص : لالا ولا مؤلم ولا حاجة هو بس عايز حد خبره يتعامل واحده واحده
مريم : ممكن افكر
شخص : لا انتي لازم تفكري حرام تسيبي طيزك الحلوه دي كدة من غير نيك
مريم : عجباك اوي كدة
شخص : من وقت ما بعتي صورتها و انا هموت و انيكك فيها
مريم : هي بس الي عجباك
شخص : انتي جسمك كله حلو ، انا مش مصدق انك ١٧ سنه
مريم : لا و**** ١٧ سنه
شخص : طيب مش ناوي توريني وشك بقا
مريم : لا مقدرش اعمل كدة
شخص : طيب مش هتسمعيني اهاتك بقا
مريم : طيب ساعدني اطلعها
شخص : حطي ايدك علي كسك و العبي فيه و تخيلي معايا دلوقتي اني داخل عليكي الاوضه بتاعتك و انتي نايمه و فاتح رجلك كدة و اقوم انا داخل بينهم و لاحس كسك الحلو دة ( و هنا بدا يطلع من مريم صوت ) و بلعب ب صوابعي فيه و بعدين طلعت علي صدرك اخد بزك كله في بوقي و عمال ارضع فيه و لسه ايدي بتلعب في كسك ( و بدا صوت مريم يعله اكتر ) تحبي ادخله فيكي دلوقتي
مريم بصوت لبونه : ايوه دخله بقا انا معتش قادره
( انا هنا كان صابني الجنون و لقيت زبي وقف جامد و زاد هيجاني لما بصيت من خرم الباب لمحت مريم و هيا نايمه علي السرير و عماله تلعب في كسها ، روحت مطلع زبي من البنطلون و بدات العب فيه و انا سامع الحوار الي بيدور مع مريم جوه و مع صوت اهاتها )
شخص : طيب يا شرموطتي جهزي كسك انا هبدا ادخل راس زبي واحده واحده فيكي اهو ، ايه بيوجع
مريم : لا دة حلو اوي اهههه اممممم
شخص : طيب هدخله كله اهو .... اممممم كسك حلو اوي يا روحي
مريم : احححححح حلو اوي
شخص : يلا يا لبوه عشان اجيبهم فيكي
مريم : هاتهم يلا انا معتش قادره كسي هيننزل
شخص : انا كمان زبي هينزل لبنه اهو
مريم : هاتهم كلهم في كسي
شخص : خدي يا شرموطه في كسك اهو
و مع اخر صوت اهات مريم و نزل عسلها في اللحظه دي كنت أنا كمان جبتهم علي نفسي و انا واقف سامع مريم و هي بتكلم واحد كول و كان فاشخها فيه
اتمني ان الجزء دة يكون عجبتكم و مستني تعليقاتكم و استنو الجزء الجديد
ازيكم اتمني تكونو بخير و بعتذر جدا عن التاخير و اوعدكم انه مش هيحصل تاني
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا و بتمني الجزء دة يعجبكم
الجزء الحادي عشر
و مع اخر صوت اهات مريم و نزل عسلها في اللحظه دي كنت أنا كمان جبتهم علي نفسي و انا واقف سامع مريم و هي بتكلم واحد كول و كان فاشخها فيه .
قررت اني ارجع قدام باب البيت و اعمل اني لسه جاي و نديت عليها
مريم : اخيرا جيت دة انا جعانه موت
انا : و انا كمان خدي الاكل اهو جهزيه علي ما اغير
مريم : ماشي
دخلت غير هدومي و قلعت الاندر الي عماد اداهولي دة و خرجت عشان اكل انا و مريم ، طول ما احنا قاعدين كنت محتار اني اوجها بالي سمعته ولا لا و كان عندي مزيج من الشهوة و الخوف عليها و تقريبا لاول مره عندي ان الشهوة يخسر و قررت اني اواجها لاني خايف ليها بس مكنتش عارف ابدا معاها الموضوع دة ازاي و طول ما احنا قاعدين ناكل كانت قاعده عاديه جدا لحد ما خلصنا الاكل و قمنا من علي السفره و كل واحد دخل اوضه و بعد شويه تفكير قررت اني ادخل اواجها بالي سمعته ، روحت علي اوضتها و خبط الباب و دخلت و كانت هي نايمه علي السرير و انا روحت قعدت جنبها
مريم : خير يا نور في حاجة
انا : ليه كدة يا مريم
مريم : ليه ايه مش فاهمه
انا : مريم انا سمعتك و انتي بتتكلمي
مريم بدات تخاف : سمعت ايه
انا : المكالمه الي كانت بينك و بين الراجل
مريم : راجل مين الي انا كلمته دة
انا : مريم انا سمعت كل حاجة بامرات انك بعتي صور جسمك بس من غير وشك
( مريم بدا يظهر عليها الخوف و تتعرق شويه و هتبدا تدمع )
انا : مريومه انا مش بواجهك انا بحبك و خايف عليكي ، احكيلي ايه الموضوع
( جت مريم و حضني و بدات تعيط )
مريم : انا اسفه اوي يا نور ، انا معرفش انا عملت كدة ليه
انا : طب احكيلي بس ايه الموضوع من الاول
مريم : نور انت عارف طبعا اننا في سن مراهقه و كدة و مشاعرنا بتختلف صح
انا : اكيد طبعا عارف و متخفيش محدش هيعرف حاجة بس احكيلي كل حاجة بالتفصيل
مريم : من حوالي أسبوعين كدة لقيت حد باعتلي رساله في فيسبوك بتاعي و بيقولي لو عايزه تتمعتي في سريه تامه و كلام كدة كلميني ، الرساله دي فضلت كذا يوم بعدها في بالي لحد ما شيطاني غلبني و روحت عملت حساب فيسبوك فيك و بعتله طلب صداقه و اتكلمنا شات في الاول و هو تقريبا اسمه حسن و شغال في شركه سياحه و عنده ٣٦ سنه و شويه بدأ يلطف معايا الكلام و أنه عايز يشوفني كاميرا و كدة و انا كنت رافضه طبعا و اقنعني بالعافيه نتكلم صوت و اتكلمنا كام مره صوت و في مره كنت بكلمه صوت عادي راح فاتح الفيديو و حط الكاميرا علي جسمه كان نايم علي السرير ملط من غير هدوم ، و بعد الحاح شديد طلب مني اصور جسمي حتي لو من غير وش
انا : و صورتي ايه بقا
( مريم بصيتلي من غير ما تتكلم )
انا : مريم هاتي موبايلك اشوف
و شديته منها بالعافيه و فتحت علي الشات علي ايميل حسن دة و قعدت اقلب فيه لقيتها باعته ليه كذا صوره ، مره و هي واقفه في المرايا و صدرها الكبير الي قرب يبقا شبه صدر ماما كله باين و لابسه تحت اندر بس و واحده تانيه كانت موقفه الموبايل علي حاجة و اخده صوره و هي موطيه و فاتحه طيزها و باين خرم طيزها و كسها و واحده بنفس المنظر و هي قافله طيزها عادي و واحده و هي قاعده علي الارض و حاكه الموبايل بين رجليها و مصوره كسها الي زنبوره كان كبير شويه و كان عليه من فوق شويه شعر بس كان كسها شكله ابن متناكه فاجر ، و اناوبتفرج علي الصوره و الكلام قولتلها
انا : كملي انا سامعك
مريم : بعد ما بعت الصور دي بدا هو كمان يبعتلي صوره جسمها
( و كان باعتلها صوره لزبه كان اسود و مشعر اوي بس كان شكله جامد )
مريم : و بدا يقولي يخيلي اننا مع بعض و بنعمل حاجة سوا و كدة و كان عايز يقابلني كمان و النهارده كان اول مره يعمل معايا مكالمه قليله الادب كدة بس انا مش عارفه انا وافقته علي كدة ازاي
انا : وافقتي لانك كنتي هايجه ساعتها
مريم : ممكن ، بس يا نور ارجوك دة اول و اخر مره و بلاش تعرف ماما حاجة
انا : متخفيش بس سبيلي موبايلك دلوقتي اشيل الكلام دة من عليه و امسح الحساب دة
مريم : حاضر
و اخد موبايلها و روحت علي اوضي و قفلت الباب و نزلت الشورت و نمت علي السرير و طلعت بتاعتي و انا في ذهول من جمال مريم و جمال جسمها بقا جسم بطايه بصحيح ، البز الكبير ابو حلمه بني الي شبه بتاع ماما ولا طيزها المدوره و خرمها الي كان شكله مغري فشخ و كله كوم و كسها الي كان حكايه زنبور كبير لونه اسود و لون كسها من جوا وردي محمر كدة و عليه شعر خفيف من فوق و حسيت انا بشوفه في الصوره اني عايز ادخل جوايا الموبايل و ادوق طعمه و اشم ريحته ، و فضلت العب في زبي لحد ما جبتهم على صور مريم و الشات بتاعها و بعدين طلعت موبايلي و اخد الصور بتاعتها دي عندي علي الموبايل بتاعي و اخد شويه اسكرينات للشات كمان و حذف الحساب و روحت اودي الموبايل لمريم و دخلت عليها الاوضه كانت لسه زعلانه و مضايقه دخلت قعد جنبها علي السرير و اخدتها في حضني
انا : خلاص يا مريومه متزعليش و كويس اني جيت في الوقت المناسب قبل ما كان يحصل حاجات اكتر و تبعتي ليه وشك
مريم : انا اسف اوي يا نور و**** و معتش هعمل كدة تاني
انا : ولا يهمك يا حبيبي ، بس مين علمك الحاجات دي
مريم : مش فاهمه
انا : اقصد من علمك تلعبي في نفسك و جسمك كدة
مريم : حنين
انا : بنت طنط شيماء !
مريم : ايوه
انا : ازاي
( مريم بصيت ليا كدة نظره و حسيتها مش عايزه تتكلم )
انا : مريم انت مخبيه حاجة عني
مريم : نور انا خايفه
انا : اديكي جربتي لما كنتي معايا صريحه انا وقفت جنبك ازاي
( مريم بتحكي مشهد حصل مع حنين )
في يوم كنت عند طنط شيماء في البيت و قالت انها نازله السوق ساعة و جايه و كنت انا و حنين لوحدنا في البيت فكنا في اوضه حنين و كانت جايبه بيجامات جديده و قالتلي تعالي افرجهملك و فتحتهم قدامي
مريم : بس حساهم كبار عليكي
حنين : لالا دول بالضبط حتي هوريكي
قامت حنين وقفت و نزلت بنطلون البيجامه الي كانت لابسها عشان اتفاجه انها بس لابسه اندر و كنت واقفه عريانه من تحت ، لفيت وشي علي طول اول ما شوفت كدة و قولت
مريم : ايه دة يابت انتي
حنين : في ايه اوي مره تشوفي بنت من غير هدوم
مريم : لا بس مش درجه انك تغيري كدة قدامي
حنين : جرا ايه يابت هو انا بضرب قدامك سبعة و نص دة انا بغير عادي
مريم : يعني ايه سبعه و نص
حنين : يا خيبتك يا مريم مش عارفه بجد
مريم : لا اول مره اسمعها
حنين : دي حاجة كدة البنت بتعملها مع نفسها عشان توصل للمتعه الجنسية
مريم : ازاي يعني
حنين : لا دي متتشرحش ، تحبي اعلمك
مريم : المهم انها مش حاجة خطر
حنين : لالا خطر ايه دي متعه بقولك
مريم : ماشي علميني
حنين : طيب اعملي زيي
طلعت حنين جنبي علي السرير و هي عريانه من تحت و طلبت مني اقلع البنطلون و الاندر و اكون زيها و كنت مكسوفه اوي اني اعمل كدة بس كان عندي فضول اعرف دي ايه ، و عملت زي ما هي قالت و بقيتنا احنا الاتنين جنب بعض علي السرير و ملط من تحت و بدات حنين تحط أيدها علي بتاعها من فوق و تفرك فيه و قالتلي اعمل زيها ، كنت حاسه باحساس حلو بس في نفس الوقت دة خايف لحد ما حنين قالت ( لا مش كدة خليني اساعدك ) و راح قربت عليا و حطت ايدها علي بتاعي و بدات هي تفركه بصوابعها و تلعبلي فيه و هنا فعلا بدات احس بمتعه غريبه اول مره احس بيها و بعد شويه فاجأتني بحركه غريبه ، قامت من جنبي و راحت نامت بين رجلي و لحظات و حسيت لسانها ماشي علي بتاعي و شفايفها عماله تبوس فيه انا هنا تقريبا كنت اتجنتت من جمال الاحساس دة و حسيت اني في حاجة هتنزل مني لقيتها قالت ( نزليها متخفيش ) و هنا كانت اول مره احس بالشعور دة و في سائل شفاف لزج نازل مني و هي عماله تلحسه و جابتلي جزء منه علي صابعها و حطت صابعها في فوقي عشان ادوق طعمه و بعدين اديني بوسه علي شفايفي و نامت جنبي
حنين : ها ايه رايك بقا في الاحساس دة
مريم : احساس يجنن يا حنين مش معقول بس انتي قولتي ان دي حاجة البنت بتعملها لوحدها انا اعمل الي انتي عمليته دة ازاي
حنين : مهو الي انا عملته دة حاجة تانيه انما انتي المفروض تفركي في بتاعك بس
مريم : بجد
حنين : ايه عجبك احساس و انا معاكي اكتر ؟
( نظره كسوف من مريم )
حنين : متتكسفيش و قولي الصراحة انا وعن نفسي عاجبني اوي
مريم : و انا كمان بصراحه
حنين : لو تحبي نضبط يوم تاني و يكون عندك في البيت و اعملك كل حاجة ماشي انا موافقه
مريم : خلاص اتفقنا
و ضبط معاها و في يوم انت كنت بره و ماما في الشغل و هي جاتلي البيت و دخلت و قعدت معايا شويه و قعدنا نتكلم عادي و بعدين فتحتلي فيلم سكس لبنتين بيعملو مع بعض زي ما حنين عملت معايا لاكن بحاجات اكتر و بعد ما خلصت فتحتلي فيلم تاني في نفس الكلام و بعدين قالتلي ( جه وقت العملي بقا ) و دخلنا اوضتي و بدانا نقلع هدومنا و بقينا ملط تماما قدام بعض ، قربت مني و بدات تلعب في صدري و تبوس شفايفي و بعدين زقتني علي السرير نمت علي ظهري و مسكت صدري قعدت ترضع فيه شويه و بعدين نزلت علي بتاعي من تحت فتحتلي رجلي و بدات تلحس بتاعي و تلعب لسانها عليه و تفرك بايدها عليه من فوق ، كنت مغمضه عيني من المتعه و رايحه في عالم تاني و فاجأه وقفت لحس و لقيتها طالع فوقي و حاطها بتاعها في وشي و قربته من بوقي و قالتلي يلا الحسي في الاول كنت قرفانه اعمل كدة مش عارفه ليه لاكن شويه شويه لقيت طعمه حلو و بدات احاول اعمل نفس حركاتها في اللحس و الفرك بالصوابع و كنت قادره اسمع صوت اهاتها الخارجه منها من المتعه و بعدين قامت من قدام وشي و رفعتلي رجل من رجولي و قاعدت هي بين رجلي بالعكس بحيث بتاعتها يكون في وش بتاعها بالضبط و فضلت تتحرك جامد و بتاعتي و بتاعها عمالين يحكو في بعض لحد ما احنا الاثنين نزلنا السائل بتاعنا سوا ، و من يومها بقينا نعمل كدة من وقت للتاني و بقالنا مع بعض ٦ شهور تقريبا بس من شهر كدة حسيت ميولي اكتر اتجاه الشباب يعني اني مش عايزه اكون مع بنت ، حاسه اني مش مبسوطه اوي و بالصدفه حصلي موضوع الراجل الي باعتلي دة
( أنتهي المشهد و نرجع تاني لاوضه مريم و انا قاعد معاها )
انا : مريم انا مش مصدق الي بتقوليه
مريم : لا يا نور دي الحقيقه و لازم تصدق
انا : الي انتي قوليه دة علي فكره يسخن فشخ
مريم : مهو باين ( و بتبص تحت )
( بصيت انا كمان تحت لقيت نفسي حاطط ايدي علي بتاعتي و عمال العب فيه علي خفيف من غير ما احس )
مريم : وريني كدة
( و راحت شايله ايدي من علي زبي و مسكته هي بايدها )
مريم : يا عيني يا نور دة انت تعبان خالص ، خليني اريحك
و راحت مريم قايمه من علي السرير و نازله قاعده علي ركبتها في الأرض و بتنزل الشورت الي انا لابسه و بطلع زبي مني و اول ما شافته قربت شفايفها منه و بدات تمشي لسانها علي راسه تشوف طعمه و انا كل دة مش مستعوب الي بيحصل و واحده واحده بدأت تدخل اجزاء اكتر منه في بوقها و تمص فيه حلو اوي و تعصره بشفايفها جوا بوقها و انا لقيت نفسي لا اراضيا ماسك رأسها و عمال ازقها عشان تمص اقوي و بعد شويه حسيت بلبني بيخرج من زبي جوا بوقها و شربت كل اللبن الي خرج منها و قامت قعدت جنبي و هي فرحان و تحس من رد فعلها ان الي حصل دة عادي
مريم : تعرف اني من زمان كنت عايزه اجرب احساس المص دة
انا : و جايه تجربيه معايا انا
مريم : احسن ما اجرب مع حد غريب و بعيد الاخوات لبعضيها اديني جربت و انت ارتحت ، صح ؟
انا : صح ، بس انا عايز اوقع البت حنين دي
مريم : ازاي
انا : عايز اعرف عنها هي بتعمل كدة مع مين و من امته و كل حاجة عنها
مريم : و هتعمل كدة ازاي
انا : هخطتت و اقولك
مريم : تمام ، مش محتاجة اقولك أن كل الي حصل النهارده دة سر
انا : دة اكيد يعني و شكرا علي المصه
دخلت اوضتي و انا شبه فرحان و مصدوم و مكنتش اتخيل ان دة ممكن يحصل في يوم من الايام ان مريم اختي الصغيره تعملي كدة و تمص زبي و تشرب لبني و انها باين عليها انها هايجه اوي و السبب في كدة حنين و كان لازم افشخ حنين دي بس قولت اشوف ليها خطه اول .
حل الليل و سميره كلمتني و قالتلي انها قربت تخلص شغل و انا بدات اجهز نفسي عشان انزل اقابلها بعد ساعة كنت قابلت سميره و روحنا قعدنا في مكان اتعشينا و قعدنا شويه بعد بعض و بعدين اختها روحتها البيت و وقفت قبل البيت بشويه كدة نتكلم و احنا جوا العربيه
سميره : نور ، هو انت عايز مني ايه
انا : ايه السؤال
سميره : اقصد ليه قربت مني انا و عايز مني ايه ، انا غلبانه و مليش حد و لولا مامتك كان فاتي انا و امي في الشارع
انا : سميره بصراحه انا حاسس اني ....
سميره : انك ايه يا نور
انا : حاسس اني بحبك ، من اول لحظه شوفتك فيها حسيت احساس غريب نحيتك محلصيش من زمان
سميره : انا منكرش اني بدات ابدالك نفس الاحساس بس نهاية علاقتنا ايه لو حبينا بعض
انا : نتجوز
سميره : تفتكر مثلا مدام سماح توافق تجوزك بنت مش بنت بنوت و هربانه من عيلتها و امها بتخدم في البيوت
انا : مش مهم كل دة المهم انتي
قربت علي شفايف سميره و اخت منها بوسه طويله و ودعتني بابتسامه ، انا هنا منكرش اني حبيت سميره علي الرغم من كل ظروفها لاكن هي دي البنت الي عجبتني ، هي دي البنت الي بيبقي احساس الرجوله فيا باين و انا معاها .
صحيت تاني يوم الصبح علي رنه عماد
عماد : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور
عماد : عايزك تعدي عليا بليل ضاروري
انا : طيب ماشي
عماد : و عايزك تلبس الحاجة الي عندك
انا : بلاش النهارده انا لسه تعبان
عماد : متخفش مش هيحصل حاجة بس اعمل زي ما انا بقولك
انا : طيب تمام
خرجت من الاوضه لقيت مريم محضره الفطار
انا : صباح الخير
مريم : صباح النور
انا : ماما نزلت ولا ايه
مريم : من بدري ، من يوم ما الفرع الجديد اشتغل و هي بره البيت طول اليوم تقريبا
انا : مستعده نوقع حنين
مريم : لازم الموضوع دة يا نور يعني
انا : حنين دي بت شرموطه ولازم اوقعها و اعرف حكايتها ايه
مريم : انا خايفه من الموضوع دة
انا : متخفيش انا معاكي
مريم : طيب ناوي علي ايه
انا : بعد بكره تضبطي معاها انها تجيلك هنا و اتعاملي معاها عادي و خليها تعمل معاكي الي انتي هتعملوه عادي بعض و ساعتها ادخل عليها و اواجها و اخليها تبعد عندك كمان
مريم : الي تشوفه ماشي بس اهم حاجة فعلا تبعد عني
دخلت بليل لبست الاندر الي عماد ادهولي و لبست هدومي عشان استعد للنزول عشان اقابل عماد و اتحركت علي بيته دخلت و ركنت العربيه و دخلت الفيلا اسال عليها الشغاله قالت انه مستنيني في المكتب طلعت المكتب خبط و دخلت لقيته قاعد مع راجل قصير شويه و بشرته و شعره لونهم ابيض و عنده حوالي ٥٥ سنه و ليه كرش بس باين عليه راجل تقيل اوي اوي اوي
عماد : نور حبيبي ازيك تعالي
انا : اهلا يا عماد ازيك
عماد : خليني اعرفك علي طارق بيه صاحب اشهر القري السياحية في شرم الشيخ و الغردقه
انا : اهلا بيك يا طارق بيه
طارق : علي الرغم في فرق السن و عماد نازع الالقاب بينكم خلينا احنا كمان نعمل كدة و قولي يا طارق علي طول احنا هنكون اصدقاء
انا : دة شرف ليا يا طارق
( و قعدنا نتكلم شويه و اخدنا علي بعض جدا انا و طارق و طلع دمه خفيف جدا و حد تحب تتكلم معاه )
عماد : الا قولي يا نور لبست الي قولتلك عليه
( انا بصيت برعب لعماد و انه ازاي يقول كدة قدام طارق )
عماد : متخفش يا نور طارق صديق عزيز
طارق : لبست ايه و صديق عزيز ايه انا مش فاهم حاجة
عماد : اصور نور عاملك مفاجاه و مستني منك مفاجاه زيها بالضبط و احسن منها كمان
طارق : بجد يا نور انا بعشق المفاجاه و لو عجبتني ليك عندي طلب ميترفضش ابدا
( انا مبقيتش عارف اعمل ايه ولا عماد عايز مني ايه )
عماد : يلا يا نور وريله الي انت لابسه خليه يشوف المفاجاه
قمت وقفت و انا مكسوف جدا و حسيت اني قليت من نفسي قدام عماد و طارق في اللحظه دي و أن انا السبب في دة ، قمت وقفت قدام طارق و عماد و هما قاعدين علي الكنبه و بدات افتح زراير البنطلون و بعدين نزلت و ظهر لعماد و طارق الي انا لابسه عشان يبص طارق لعماد بدهشه و عماد يبص بابتسامه
طارق : معقول يا عماد هو دة الي في بالي
عماد : ايوه هو
طارق : دي مفاجاه حلوة اوي يا نور هايله ، بس هو انت قابلتها
انا : هي مين دي
طارق : لوسي
انا : لوسي مين
عماد : مرات طارق بيه يا نور
انا : مالها
عماد : انت لابس الاندر بتاعها
( انا في بالي قولت احا مرات مين و اندر مين و اي الي بيحصل انا مش فاهم حاجة )
عماد : استاذن انا ٥د و راجع خدو راحتكم
( جيت ارفع البنطلون لقيت طارق بيقول )
طارق : استني يا نور متبوظش المفاجاه ، نزل البنطلون خالص و تعالي اقعد جنبي
( عملت زي ما قالي طارق و روحت جنبه )
طارق : مالك زعلان ليه
انا : مفيش
طارق : زعلان عشان انت لابس اندر حريمي
انا هزيت دماغي ب اه
طارق : طب بص
( و قام وقف طارق و قلع بنطلونه عشان اتصدم انه هو كمان لابس اندر فتله حريمي )
طارق : مبسوط كدة
بصيت ليه بابتسامه كدة من الدهشه و بعدين لقيته نزل علي ركبه قدامي و فتح رجلي و قرب من ناحيه زبي كدة و قعد يشم في الاندر و يقول ( ريحتها لسه في الاندر ) ( رحيت جسمها اقوي من شئ ) و لقيته نزلي الاندر و مسك زبي و ابدا يمص فيه و يلحس بضاني و كان بيمص الزب ولا اجدع لبوه مع انك شكله مكنش بتاع كدة خالص و انا بصراحه مكتتش مبسوط اوي و شويه و سمت صوت حد جاي و مره واحده الباب اتفتح و دخل عماد و معاه فرسه بكل معني الكلمه واحده لابسه فستان اسود قصير اوي و هي طويله و بشرتها ببضه و شعرها اسود طويل و طيزها كبيره و صدرها متوسط الحجم مرفوع و كانت ماسكه في ايدها سجاره و اول ما دخلت هي و عماد و شوفني انا و طارق قالت ( شوف مش قولتلك دة خول )
طارق : لوسي حبيبي انتي هنا
( و انا في بالي قولت احا هي دي لوسي الي انا لابس اندرها )
لوسي بضحكه شرمطه : امال خيالي الي جه ، قوم من علي زب الولا قوم
طارق : معلش يا حبيبي أصله كان لابس الاندر بتاعك و انا بصراحه سخنت شويه
( لفت لوسي وشها نحيتي و بصيتلي كدة و هي بتاخد نفس من السجاره )
لوسي : طب خد يا طارق يا حبيبي الهديه الحلوة دة
قلعت لوسي الاندر بتاعها من تحت الفستان و حدفته علي طارق عشان طارق يمسك و يقعد يشم فيه زي الكلب ، حاولت انا امد ايدي اجيب البنطلون و البسه لاني معتش عارف القعدة دي رايحه علي فين و اول ما مسكته و لسه هلبسه لقيت لوسي بصيتلي و قالت
لوسي : استني .... قوم تعالي هنا
( بصلي عماد و هز دماغه اني اسمع كلامها ، و فعلا قمت وقفت و مشيت نحيتها و أنا مش لابس غير التيشيرت )
لوسي : كان حلو الاندر بتاعي و انت لابسه
(انا بصيت ليها من غير ما اتكلم )
لوسي : بس زبه حجمه حلو يا عماد مش بطال بس هو نام كدة ليه طارق مكنش شايف شغله كويس بقا
عماد : طارق دايما كدة مقصر
لوسي : لا متخفش بسيطه
و راحت لوسي راميه السيجاره من أيدها في الطفايه و راحت شداني من التيشيرت و لفيتني و انا واقف و ماده ايدها بين طيزي عشان احس بصوابعها بتدخل في خرمي و طلعت مني اههه خفيفه كدة
لوسي : اه اي يا حلوه انتي اجمدي كدة
و بدا زبي يقف تاني شويه شويه و انا كنت متفاجه لاستجابه جسمي لالي لوسي بتعمله ده و بعدين شالت ايدها و راحت شديتني قعدتني جنبها علي الكنبه و مكست زبي تفت عليه ٣ مرات و قالت ( طارق ليه تعالي نظف ) ، لقيت طارق جاي قعد علي ركبه قدام زبي و قعدت يلحس لعاب لوسي من علي زبي و فخد و ياخد زبي في بوقه يمص فيه و انا الموقف الي كنت فيه دة كان عاملي حاله هيجان غير عاديه و لوسي ماسكه راس طارق و عماله تزق فيها علي زبي عشان طارق يمص اقوه لحد ما لقيت نفسي نزلت لبني كله في بوق طارق و بعدين قام قعد جنبي
لوسي : كدة شغلك مضبوط يا طارق الي بتداه لازم تخلصه للآخر
طارق : من عيني يا حبيبتي
لوسي : نور .... مش اسمك نور بردو
انا : ايوه
لوسي : هات الاندر الي كان طارق بيشمه دة و لبسهولي تاني
قمت جبت الاندر من علي الطرييزه و اتجهت ناحيه لوسي و نزلت علي ركبي قدامها و هي قامت وقفت و بدات تدخل رجليها في الاندر و بدات ارفعهولها شويه شويه لحد ما قربت لاخر بخدها راحت رافعه الفستان عشان يظهر كسها الوردي عشان ياخدني في عالم تاني خالص و في خيالي اني اتمنيت اني اقرب منه اشمه و الحسه و هي لاحظه اني عيني كان هطلع علي كسها فسابته شويه اتفرج عليه و بعدين رفعت الاندر للاخر و نزلت الفستان و لقيتها مسكاني من راسي و بترفعني من علي الارض و بتقرب مني اوي لدرجه اني كنت قادر اشم نفسها الي كانت ريحته تهيج موت و لقيتها بتقولي ( البس الاندر الي انت كنت جاي بيه و عليه البنطلون و تعالي ناخد كاسين عشان نتعرف علي بعض اكتر ) و لقيت نفسي كاني اتعملي تنويم مغناطيسي لبست الاندر الي كنت جاي بيه و عليه البنطلون و نزلنا تحت للبار و قعدنا نتكلم و كان محصلش اي حاجة فوق و تحس ان لوسي و طارق زوجين عاديين جدا و انا دماغي هتنفجر من التفكير ، هي الناس دي كدة ازاي و اي المجتمع الغريب دة و طارق بيه دة عبد عند مراته و ليه لابس اندر حريمي الشرب مع التفكير مع الكلام معاهم خلاني روحت في عالم تاني خالص و حسيت اني سكرت شويه معتش مركز و شويه و مشيو طارق و لوسي و قعدنا انا و عماد نتكلم
عماد : ايه رايك في عماد و لوسي
انا : دول شكلهم مجانين
عماد : ليه بس بتقول كدة
انا : مثلا ازاي طارق دة بيه المفروض و بيلبس اندر حريمي كدة
عماد : طيب ما انت لابس اندر حريمي
انا : ايوه لانك انت طلبت مني دة
عماد : طيب مهو لوسي بردو طلبت منه دة
انا : هو ازاي وافق بردو علي طلب لوسي
عماد : هو لما لوسي كانت بتطلب منك تعمل حاجة قدرت ترفض
انا : ...... بصراحه .... لا
عماد : لوسي ليها سحرها الخاص علي الرجال يا نور ، و كمان مش معني انك بتحب الجنس بنوع مين و انك لابس اندر حريمي انك مش محترم ، بالعكس تماما دي متع شخصية خارج تماما عن تعاملك و شكلك مع الناس
انا : جايز كلامك صح
عماد : المهم انا مسافر كام يوم كدة بره مصر في شغل و بعد لما ارجع هنعمل حفله كدة انا و مامتك عندي في الفيلا و نسافر نقضي اسبوع حلو كدة مع بعض في شرم الشيخ
انا : اوعي تقول عند طارق ؟!
عماد : بحب فيك ذكاءك
انهيت الحوار مع عماد و خرجت اخد العربيه و روحت البيت و سميره اتصلت كتير اوي عليا لاكني مرديتش ارد عليها لاني كنت تعبان اوي و محتاج ارتاح و اول ما طلعت البيت فعلا روحت نمت علي طول
لوسي : مستعد تنفذ كل الي اقولك عليه
انا : انا تحت امرك
لوسي : عجبك كسي
انا : اوي
لوسي : نفسك تعمل فيه ايه
انا : نفسي الحسه و اشم فيه و اعيش عمري كله تحت رجليكي
لوسي : تعالي يا نور قرب عشان تدوق
انا : حاضر
لوسي : اههههه يا نور لسانك سخن اوي علي كسي
انا : طعمه حلو اوي
لوسي : الحس كمان يا خول
انا : تحت امرك يا لوسي
لوسي : اهههههه امممم ، قربت اجيبهم يا نور انزلهم فين
انا : في بوقي يا لوسي
لوسي : اححححح يلا. يا نور الحس كمان يا كلب
انا : انا كلب كسك
( صوت من بعدين ) : نور نور نووور اصحي
انا : اي دة فيه ايه
مريم : كل دة نوم و عمال تتكلم و انت نايم و كمان نايم بهدومك
انا : انا معلش كنت تعبان شويه
مريم : طيب يلا عشان هنروح مع ماما نجيب فستانين و تجيب ليك بدله
انا : حاضر نص ساعة و اكون جاهز
مريم : تمام
انا : يا بنت الكلب يا لوسي
مريم : بتقول حاجة !
انا : لا لا تمام
صحيت جهزت و نزلت انا و مريم و روحنا قابلنا ماما عند محل فساتين و دخلنا سوا قعدنا لفينا نتفرج علي الاشكال و ماما بدات تبعت صور الموديلات لعماد عشان تاخد رائيه فيها لاكنه كان رافض كل الاشكال الي ماما بعتتها و بعدين سالته طيب انا زوقك ايه عشان اشوف حاجة شبهه بعتلها صوره فستان قصير بدون حمالات الي هو بيكون يا دوب يكون مغطي من نص بزازها كدة لحد فوق الركبه ، ماما اتفاجات من الصوره و سالته انه مش قصير شويه بس كان عماد مصر علي رايه و هي مكنتش عارفه تعمل ايه و مفيش حل غير أنه تحاول تشوف واحد مناسب و طوله معقول ، طبعا بسبب وزن ماما الكبير و جسمها المليان كان صعب انها تلاقي حاجة مقاسها و احتارت من البنت بتاعت المحل
ماما : بجد حاجة تزعل يعني مفيش مقاسي خالص
البنت : ممكن نعمل لحضرتك واحد تفصيل
ماما : المشكله في الوقت انا خلاص عايزاه كمان كام يوم
البنت : تسمحيلي اسال المسوؤل عن التفصيل و اقولك لحضرتك هل يخلص بسرعه ولا لا
ماما : ماشي ياريت
و مشيت البنت و رجعت مع شاب عنده تقريبا ٢٨ سنه و ابيض و شعره طويل و عامله ضفيره و حاطط علي رقبته المتر بتاع المقاسات و عرفنا بنفسه و كان اسمه شهاب
شهاب : اقصد اساعدك حضرتك ازاي
ماما : انا عندي مناسبه قريب جدا و محتاجة فستان بس المشكله اكبر حاجة عندكم هتبقا ضيقه عليا ف لو انا عملت واحد تفصيل ياخد وقت قد ايه
شهاب : حوالي اسبوع
ماما : لا كتير يا شهاب
شهاب : انا ممكن اشتغل عليه مخصوصا لحضرتك و اخلصه في نص المدة بس هيزيد شويه
ماما : مفيش مشاكل
شهاب : طيب عايز حضرتك تجربي اكبر مقاس وجود دلوقتي عشان ارفع المقاس من عليه
ماما : بس دة هيبقا ضيق اوي
شهاب : معلوم حضرتك بس عشان الفستانين دي ليها نظام معين فلازم ارفع مقاس من علي فستان تاني
مريم : طيب ماما انا هروح اشتري فستاني علي ما تخلصي
ماما : طيب
( قربت ماما و همست في ودني ) : نور الفستان دي هيبقا ضيق اوي و ممكن معرفش البسه اصلا
انا : معلش يا ماما زي ماا سمعتي شهاب الفستان دي ليها نظام معين
ماما : انا معرفش عماد معجب بيه ليه دة عريان اوي
انا : ميهمش بقا هما كام ساعة و خلاص
و دخلت ماما البروفا و انا و شهاب واقفين بره هو ماسك تليفونه و انا قاعد اتفرج علي المحل و بعدين سمعت صوت ماما بتنده عليا و بتقول نور تعالي كدة ثواني ، فتحت الباب و دخلت ليها عشان الاقي الفستان من صغيره مخليها عريانه خالص كان صدرها كله خارج لبره و الفستان عامله بلونه كدة من طيزها من ورا و الطول قصير اوي لدرجه انك لو بصيت علي طيزها من تحت هتقدر تشوف الاندر بتاعها واضح اوي
ماما : نور انا مش هقدر اخرج كدة من هنا شكلي صعب
انا : طيب ايه الحل
ماما : مش عارفه بس فكره بلاها الفستان دة خالص و اخرج نمشي
انا : مش معقول ترفضي اول طلب لعماد كدة
ماما : طب و العمل
انا : ثواني
و خرجت و لشهاب و بقولك : شهاب ممكن تيجي تاخد المقاس و ماما جوا
شهاب : اشمعنا
نور : الفستان ضيق اوي و صعب تخرج
شهاب : ماشي اتفضل
و رجعت لماما و اتخضت لما لقيت شهاب معايا و بقولها : ماما الحل الوحيد ان شهاب ياخد المقاس و انتي هنا
ماما : انا اسفه بجد يا شهاب بس مكسوفه اخر كدة
شهاب : لا يافندم انا تحت امرك
و راحت ماما شايله الستاره عشان يظهر رحملها الابيض لشهاب و يشوف الفستان الي مقسم جسم ماما حتت حتت ، صدرها الي تقريبا فرد بره و فرده جوه و طيزها الي هتقطع الفستان و وقف شهاب للحظات مبلم قدام ماما ، انا في اللحظه دي عرفت اني هاخد جرعه متعه بنت حرام من اللبونه الي هتحصل
ماما : طيب بسرعه يا شهاب معلش
شهاب : اولا يا مدام البرا بتاع حضرتك اما غير مضبوط او أنه غير مناسب للفستان دة
ماما : طيب و انا اعرف ازاي
شهاب : استاذن حضرتك تقلعي البرا اشوفها
( ماما بصيت باستغراب لاكنها وافقت و فعلا قفلت علي الباب و بعد شويه خرجت ايدها و فيها البرا عشان شهاب ياخدها من ايدها )
شهاب : زي ما قولت لحضرتك انها غير مناسبه استاذن حضرتك ثواني اجيبلك واحده من عندنا مناسبه
( ساب شهاب البرا علي مكتب صغير كدة قدام باب البروفات و راح جاب برا تانيه شكلها مختلف عشان تكون رافعه الصدر و مخفيه تحت الفستان )
شهاب : جربي حضرتك دي كدة
خرجت ماما أيدها من الباب و اخدت البرا و دخلت تاني و في الوقت لقيت احمد بيحاول يرن عليا و بيبعتلي رسائل ، فخرجت بره مكان البروفا عشان احاول ارد عليه عشان الشبكه كنت وحشه هناك ، و خرجت بره شويه وقفت قدام مدخل البروفات كان في مرايا عاكسه ليا شهاب و هو واقف و لقيته بيتلفت حواليه و بعدين مسك البرا بتاعت ماما و قعد يشم فيها و كان من الوضح انها ريحتها كانت عجباه لان كل نفس بياخده بيكون الي بعده اطول منه ، مكتفاش شهاب بكده لا حط ايده علي بنطلونه قعد يحك زبه من فوق البنطلون كدة و كان شكله هايج فشخ ، ماما فتحت الباب عشان توريه الفستان و ساعتها كان ساب البرا مكانها
ماما : دي مضبوطه صح
شهاب : حاسس فيها حاجة غلط
ماما : اصل انا مش عارفه اقفلها كويس بصراحه و انا لابسها
شهاب : طيب خليني اساعدك
( ماما بصيت ليه كدة بدون كلام )
شهاب : حضرتك لفي و انا اقفلهالك
في اللحظه دي انا كنت بعت لاحمد خلاص و داخل تاني الحته الي فيها اوض البروفه عشان الاقي ماما واقفها بظهرها لشهاب و هو لازق فيها لزقه بنت وسخه بسبب ضيق الاوضه و يبنزل ليها الفستان من ورا و بيشد ليها أطراف البرا عشان يخلي صدر ماما يقف اوي و يقفل البرا علي كدة
شهاب : بصي حضرتك كدة مظبوطه اوي
ماما : ايوه فعلا تسلم ايدك
شهاب : حضرتك ساعديني بس شويه عشان اخد المقاسات
ماما : بس و احنا هنا انا مقدرش اخرج كدة
شهاب : مانا فاهم عشان كدة بقولك ساعديني بس
ماما : ماشي ... نور معلش هاجلي كدة البرا الي وراك دي
اديت لماما البرا القديمه و اخدتها تعلقها جوا و هي بتحاول تعلقها علي الحطيت وقعت منها علي الارض و هنا هي وطيت عشان تجيبها و بسبب قصر الفستان يظهر لينا الاندر بتاع ماما الي كان لونه فوشيه و باظظ من جنابه كتل الدهون و لحمها و تقريبا هي محسيتش ان طيزها في الهوا كدة و اخدت البرا عادي و علقتها و لاحظت علي شهاب انه وشه بدا يحمر من الي شافه
ماما : يلا بينا نبدا
شهاب : يلا بينا
بدا شهاب ياخد طول الدرعات و الكتف و طول الصدر و البطن و هكذا و بعدين وطي شويه و طلب من ماما تفتح رجليها عشان ياخد مقاس فخدها و هو بيحاول يدخل المتر بين رجليها عشان يقيس الفخد تقريبا كان هيقع و خط ماما جامد بالغلط ناحيه كسها رجع لورا و كان هيقع علي ظهره ، ماما مسكت عند كسها كدة و قالت
ماما : اههههه ، ايه الي انت عملتها دي يا حيوان
شهاب : لا لو سمحتي الزمي حدودك
ماما : كانت مش عاجبك انت مش شايف عملت ايه
شهاب : مش دي رغبه حضرتك اني اخد المقاسات جوا البروفا عشان محدش يشوفك ، انا غلطان يعني انا بوافق علي طلبك دة
انا : خلاص يا ماما محصلش حاجة مكنش يقصد
( ماما سكتت كدة شويه )
ماما : اسف يا شهاب حقق عليا بس انت خبطني جامد
شهاب : انا مكنتش قصدي بس كنت هقع من ضيق المكان
ماما : خلاص يا شهاب حصل خير
شهاب : حصل خير ، طب معلش بقا ارفعي الفستان شويه من تحت عشان اعرف اعدي المتر
ماما بضحكه : ارفع ايه اكتر من كدة دة هو قصير من غير حاجة
شهاب : معلش شويه بس
و اول ما ماما رفعت الفستان كان شهاب قادر بكل سهولة ان يشوف الاندر بتاعها قدامه و يلاحظ شكل كسها المنفوخ الي كان مرسوم علي الاندر و راح معدي المتر من بين رجليها من ورا و مد ايده التاني من قدام عشان ياخد المتر و كان واضح اوي ايده الي لمست كس ماما لمسه باينه اوي راحت ماما اتنفض كدة مره واحده و كان تعليق شهاب غريب و رد ماما الاغرب
شهاب : اسف
ماما بضحكه كسوف : لا ولا يهمك
و انا هنا كنت ولعت خلاص من حركه ايد شهاب دي و اكيد هو كمان بقا زيي ، قد ايه احساس حلو لما مامتك تكون ست حلوة و جسمها مغري و الراجل يعمل اي حاجة عشان يحاول يتحرش بيه او يحس بجماله و انت واقف تتفرج و الديوث الي جواك فرحان ، قام شهاب وقف و كان شكله هايج اوي و واضح انه زبه فشخ البنطلون و انه واقف اوي و قالنا ان كدة تمام و نقدر نجي كمان يومين نعمل تجربه اخير علي الفستان ، ماما لبست هدومها و شرينا فستان و لمريم و انا جبت بدله من محل جنبهم و رجعنا البيت .
اول ما رجعت البيت قولت اشوف احمد الي عمال قارفني رسائل دة عايز ايه و روحت رانن عليه
انا : ايه ياعم كل دة
احمد : نور احنا في مشكله كبيره
انا : خير فيه ايه
احمد : محسن و ماما اتخانكو و شكلهم كدة هيطلكم
انا : طلاق ! ، طب و انتو هتعملو ايه بعد كدة
احمد : هنرجع مصر انا و ماما و امنيه
انا : الموضوع دة جد ولا زي كل مره
احمد : شكل كدة هي دي النهايه
انا : طيب تابع معايا كدة هتعمل ايه و الموضوع هيوصل لايه
احمد : ماما حرفيا بتجهز نفسها من دلوقتي أنها ترجع خلال الاسبوعين الجايين دول
انا : مش عارف اقولك تيجي بالسلامه لانك واحشني ولا ياريت المشكله تتحل بس ساعتها مش هتجي
احمد : انت كمان واحشني و شكلنا هنتقابل قريب
انا : اتمني
ناهد الشرموطه بعد ما باعت الدنيا عشان محسن الي كانت بتخون جوزها معاه باعتها دلوقتي و هيسيبو بعض ، لاكن مش دي المشكله المشكله دلوقتي في احمد و امنيه .
دلوقتي انا هتعامل مع امنيه ازاي هل هتكون نفس البنت الي كنت بحبها و بتخليني انيكها ولا هتتاعمل معايا دلوقتي علي اني كنت ماضي طب و سميره انا المفروض احب منين فيهم وقتها ، و احمد بردو الي كنا بنعمل حاجة مع بعض عودته بعد ٤ سنين هتكون ازاي و هتعامل مع بعض ازاي ، بس المتاكد منه أن احمد و امينه واحشني .
بعد ما احمد قفل معايا بساعة رن علي رقمي رقم غريب و لسه بردو اقول
انا : الو
صوت واحده : ازيك يا نور
انا : انا تمام ، بس مين معايا
صوت واحده : معقول لحقت تنسي صوتي يا كلب .... انا لــــوســـي !
اتمني ان الجزء دة يكون عجبتكم و مستني تعليقاتكم و استنو الجزء الجديد
الجزء الثاني عشر
بعد ما احمد قفل معايا بساعة رن علي رقمي رقم غريب و لسه بردو اقول
انا : الو
لوسي : ازيك يا نور
انا : انا تمام ، بس مين معايا
لوسي : معقول لحقت تنسي صوتي يا كلب .... انا لــــوســـي !
( حسيت لما سمحت اسمها بشئ من الخوف و الرهبه و في نفس الوقت حبيت مكالمتها )
انا : معلش يا لوسي رقمك مش متسجل عندي ، ازيك عامله ايه
لوسي : كله تمام ، انا محتاجة اشوفك
انا : انا !
لوسي : امال مين يعني
انا : طيب هضبط وقت و اكلمك
لوسي : مستنياك بكره الساعة ٧ في الشقه الي قابلت فيها عماد قبل كدة ، و ليا عندك حاجة اتمني تجيبها و انت جاي ... سلام
لوسي مدينش فرصه اني اتكلم اصلا و حديت المكان و الزمان من نفسها خلاص ، مكالمتها تقلق بس حسيت اني مبسوط منها لان بصراحه لوسي دي انا حاسسها مميزه و جذابه جدا و فعلا زي ما عماد قال ليها سحر خاص .
اتصلت ب سميره اشوفها فين لانها كنت وحشتني من اخر مرة شوفتها
انا : ايوة يا حبيبي ازيك
سميره : انت لسه فاكرني اصلا
انا : هو انا اقدر انساكي
سميره : ببعتلك طول اليوم مش بترد
انا : معلش بقا مشغول مع ماما و كدة انتي عارفه هتتجوز قريب
سميره : هو صحيح المدام هتتجوز
انا : اه قريب
سميره : مبروك
انا : تسلمي ، المهم انا عايز اشوفك
سميره : طيب هخلص و اكلمك
انا : بس ممكن متغيرش هدومك و تيجي باليونيفورم بتاع المحل
سميره : اشمعني
انا : اسمعي الكلام بس
سميره : طيب
قبل ما تخلص سميره الشغل بشويه نزلت و اشتريت ليها ورد و علبه شيكولاته و روحتلها علي المحل و وقفت بالعربية الناحيه التانيه و جت ركبت معايا و مشينا ، طول ما احنا راكبين مكنتش بتتكلم خالص و كان واضح انها زعلانة مني سيبتها لحد ما وقفت في مكان هادي و ركنت علي جنب
انا : مالك يا قمر
سميره : مفيش
انا : طب غمضي عينك
سميره : غمضي يا رخمه
( و لما غمضت عينها طلعت ليها الهديه )
سميره بفرحه : ايه الحلاوة دي ، دي ليا بجد
انا : اكيد طبعا ليكي
سميره : تعرف ان دي اول مرة حد يجيبلي هدية
انا : الي عنده قمر زيك في حياته كل يجيبله هدية كل يوم
سميره : تسلملي يا حبيبي
انا : لسه زعلانه
سميره : لا كدة تمام ، بس انت ليه قولتلي اجي بهدوم الشغل
انا : لان اول مرة شوفتك فيه و عجبتيني كنت لابسه الطقم دة و كان جسمك فيه حلو
سميره : جسمي حلو ازاي يا قليل الادب انت
انا : مبين جمال صدرك و التيشيرت قصير و مبين جمال الحاجات الي تحت
سميره : شكلي هزعل منك تاني
انا : لي بس مش انا حبيبك ، ضبطيني بقا باي حاجة
سميره : عايز ايه يعني
انا : بوسه مثلا
( راحت سميره بكل براءة اديتني بوسه علي خدي )
انا : مش من دي يا سميره
سميره : امال
انا : من شفايفك
سميره : بس انا عمري مجربت اعمل كدة
انا : هعلمك
سميره بتردد : ماشي بس افرض حد شافنا هنا
انا : متخفيش الشارع دة هادي جدا
سميره : ماشي
انا : قربي عليا
قربت سميره مني و بدات ابوس شفايفها بوس فردي بحيث اني اخد بوسه من علي شفايفها و ارجع تاني و بعدين اخد بوسه و ارجع ، و واحده واحده بدأت اخد شفتها الي فوق و ابوسها و بعدين انزل علي الي تحت و اتطلع تاني علي الي فوق ، لحد ما حسيت انها عرفت الطريقة خلاص بدات امشي ايدي علي ظهرها و ايدي التانية الي صدرها و قعدت افعص فيه بايدي و انا ماسك شفايفها مقطعها و جيت ادخل ايدي جوا البنطلون بتاعها من ورا و اول ما ايدي لمسه الشق بتاع طيزها راحت ساحبها نفسها و قالت
سميره : نور كفاية كدة عشان خاطري
انا : خلاص علي راحتك ، ايه رايك في البوس
سميره : كنت بشوفه كتير بس اول مرة اجربه
انا : يعني احساس حلو
سميره : حلو اوي خلا جسمي يسيب
و روحنا اتعشينا مع بعض و قعدنا في كافيه شويه و بعدين روحتا البيت و اكيد اخدت بوسها حلوة منها قبل ما تنزل من العربية ، روحت البيت غيرت هدومي و دخلت نمت و صحيت الصبح علي صوت موبليلي و كان عماد بيرن
عماد : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور
عماد : اخبارك ايه يا نور
انا : انا تمام بخير
عماد : انا راجع مصر بكره خلاص
انا : تيجي بالسلامه
عماد : الفيلا جاهزة خلاص المهندس بلغني انا خلصت و كمان الحفلة نرمين حاليا شغاله علي تجهيزها و في جناح خصوصي اتحجز لينا في فندق من بتوع طارق
انا : طب كويس
عماد : عايز اشوفك بكره لما اجي
انا : لما توصل بلغني
عماد : تمام
قفلت مع عماد و ببص في الساعة كانت 2 و افتكرت اني عندي ميعاد مع لوسي و بصراحه كنت خايف جدا من مقابله الست علي الرغم من ان جمالها فائق الا اني بخاف منها ، الساعة ٦ كنت جاهز و لابس و كمان لابس الاندر الي قالتلي البسه و انا جوايا حاجة بتقولي اياك تروح يا نور للست و ارجع اقوم يعني هي هتعملي ايه يعني انا اروح و خلاص و علي ما نزلت و دورت العربية و بدات اتحرك علي المكان وصلت تحت العماره الي فيها شقة عماد قبل الميعاد ب ١٠د و فضلت قاعد في العربيه شويه و بعدين نزلت اخد الاسانسير و روحت قدام الباب و لسه هرن الجرس لقيت الباب فتح .
فتحتلي لوسي الباب و لقيتها قدامي لابسه قميص نوم اصفر و عليه روب شفاف و قالتلي مواعيدك مضبوطة يا نور اتفضل ، دخلت و قعدت علي الكنبه و هي جيت قعدت جنبي و حطت رجل علي رجل و ولعت سيجاره
لوسي : موحشتكش ولا ايه
انا : لا طبعا وحشتيني
لوسي : اصلك دخلت كدة ولا قولت وحشيتني ولا بوستني
انا : هو انا ممكن ابوسك
لوسي بضحكه شرمطه : دمك عسل يا نور ، ايوة طبعا ممكن خد بوس
( وراحت مديت اديها عشان ابوسها و انا طبعا مسكتها و بوستها )
لوسي : لبست الاندر
انا : ايوة
لوسي : قوم اقلع كل هدومك و اقعد بيه هو بس
( اثار السحر بتاعت لوسي اشتغلت و لقيت نفسي بقلع كل هدومي فعلا و قاعد جنبها بالاندر الحريمي بس )
لوسي : تعرف اكتر حاجة انا بحبها فيك ايه
انا : ايه
لوسي : انك بتسمع الكلام و انا بحب الي بيسمعو الكلام
انا : انتي ليه طلبتي مقابلتي النهارده
لوسي : متعرفش اتكلم معاك لما اتقابلنا اول مره قولت اشوفك و نتكلم براحتنا
انا : هي دي شقتك ولا شقة عماد
لوسي : لا شقة عماد بس اي حاجة بتاعت عماد تبقي بتعتي بردو
انا : تمام
لوسي : قولي يا نور انت ازاي بقيت خول ، اصل بحب اسمع القصص دي اوي
انا : انتي بتقولي ايه
لوسي : سؤالي واضح ازاي بقيت خول ، او مين اول حد نام معاك لو مش عجباك كلمه خول
انا : واحد صاحبي
لوسي : لسه تعرفه
انا : اعرفه اه بس هو حاليا بره مصر
لوسي : كويس انت كدة ولا كدة مش محتاج له اكيد عماد فاشخك ، حاكم بيحب الي في سنك دول اوي
( انا استغربت من طريقة كلامها و من أنها عارفه الي بيني و بين عماد )
لوسي : متخفش اوي كدة سرك في بير ، علي فكره انا بردو بحب الخولات الي في سنك كدة ولا بتزعل لسه من الكلمه دي
انا : لا مش زعلان
لوسي : ايه رايك في كسي .. عجبك ؟
انا : عجبني اوي
لوسي : انا لاحظت عينك كانت هتاكله لما كنت بتلبسني الاندر
انا : بصراحه اه
لوسي : نفسك تلحسه
انا : نفسي اوي
لوسي : انزل علي ركبتك بوس رجلي و اطلب مني دة
هنا انت كنت هايج جدا و كمان الحلم الي حلمته رجع جه في بالي و زاد عليهم كمان لبونت لوسي الي خلتني مولع و صورة كسها الي مش بتفارق خيالي ، نزلت علي ركبي قدامها و مسكت رجليها و بوستها و قولت
انا : ممكن يا لوسي تخليني ادوق كسك
لوسي : موافقه علي طلبت بس هيكون ليا شرط لازم هتنفذه ايا كان
انا : موافق
لوسي : مش بقولك انا حبيتك
قامت لوسي وقفت و قلعت الروب و رميته علي الكنبه و نزلت الاندر بتاعها و رميته هو كمان و نامت علي الكنبه و فتحت رجليها عشان يظهر قدامي كسها الي كنت هموت و اجربه من كام يوم دلوقتي هي نايمه قدامي و عايزني الحسها ، فتحت لوسي رجليها و قالتلي يلا يا خول وريني حلاوة لسانك ، الكلمه حركتني اتجاه كسها زي الكلب الي اول مرة يشوف لحمه في حياته و هجمت علي كسها شم و لحس فيه و اشفط زنبورها في بوقي و كان ريتحه تجنن ، كان اجمل من اي برفان ممكن تشمه في حياتك و بعد لحظات حسيت بحد ورايا بينزل الاندر الي كنت لابسه و كان طارق بيه لقيت لوسي بتشدني من شعري و بتقولي خليك فالي بتعمله يا خول ، رجعت تاني الحس في كسها و تجاهلت طارق الي كان واقف ورايا و منزل الاندر الي كنت لابسه و بيتفتح طيزي بايده عشان شويه احس بلسانه بيمشي علي خرم طيزي طالع نازل عليه و بيدخل لسانه جواه ، الوضعيه دي دخلتني في حاله هيجان لم يسبق لها ان حدث لوسي نايمه قدامي و انا عمال الحس في كسها و طارق لسانه فاشخ طيزي و هاريني بعبصه ورا فضلنا علي الوضع دة لحد ما لوسي جابت عسلها في بوقي و انا لساني كان منظف كل العسل الي نزل منها و مخليه نظيف ، بعدها قامت لوسي و اتفاجت انها جايبه زب صناعي و بتلبسه انا هنا كنت مرعوب و بلعت ريقي من الخوف و انا مش عارف ايه الي مستنيني و لقيتها بتقرب عليا اوي و شفايفها اخدت شفايفي في بوسه طويله نسيتني الخوف الي حسيته و رجعتني تاني لشعور الهيجان و بعدها وقفت و قعلت الفستان خالص و بقيت واقفه ملط و هي لابسه الزب الصناعي و ظهري صدرها الكبير و حلماته الواقفه و هي هنا لاحظت اني ببص علي صدرها راحت جايبه صدرها قدام وشي و قعدت تلعب فيه و قالتلي ( اسمع كلامي يلا عشان اخليك ترضع منهم ) ، لقيت طارق نام علي ظهره علي الكنبه و هي خليتني اخد وضع الكلب علي الكنبه بحيث يبقا وشي عند زب طارق و طيزي ليها و لقيتها ماسكه زب طارق و بتحطهولي في بوقي عشان امصه و راحت هي واقفه ورايا و بتفتح طيزي و بدا تدخل الزب الصناعي بتاعها فيا و لان حجمه كان غير عادي كنت حاسس بوجع و حرقان رهيب بس زب طارق كان كاتب صوتي و بدات لوسي تنيك فيها بكل قوة عندها و هي عماله تضربني علي طيزي و كل ما احاول اخرج زب طارق من بوقي عشان اقوله بالراحه ترجع تزق راسي علي زبه تاني ، نزل طارق لبنه علي وشي و هي مستمره بالنيك فيا و انا بتوسل ليها أنه كفاية و اني بتوجع اوي و بتراجها ترحمني لحد لما هي تعبت راحت مخرجه الزب الصناعي و نايمه علي الكنبه التانية من التعب و انا نايمه علي بطني بين رجلين طارق من الوجع مش قادر اتحرك و يادوب قدرت اني اتحرك و انام علي جنبي و اشوف لوسي و هي قاعده قدامي بجسمها العاري و بتقلع الزب الصناعي الي كانت لبساه و بتقرب عليا و بتزقني عشان ارجع انام علي ظهري و تقرب من ودني و تقولي ( عجبتني النهارده يا خول عشان كدة هكفاك ) و لقيت صوابعها بتلف حوالين زبي و بتمسكه بايديها و بمجرد ما حسيت بايديها زبي وقف اوي و سخن اكتر لما لقيتها بتمسك بزها و بتحطهولي في بوقي زي العيل الصغير و ما ماصدقت و فضلت ارضع فيه و هي أيدها شغاله لعب في زبي لحد ما نزلت لبني علي أيدها و بعدين قالت ( طارق يا حبيبي تعالي نظف ايدي من الي عليه و نظف زب نور ) طارق بدون كلام مسك أيدها و قعد يمصمص في صوابعها و في أيدها و يشرب لبني الي عليه و بعدين زبي يلحس كل لبني الي عليه و الي نزل علي بيوضي و كمان الي نزلو في الحته الي بين فخدي و بين بيوضي و بعدين لوسي قالتلي روح الحمام يلا هتلاقي مرهم علي الحوض هيساعدك في تخفيف وجعك ، قمت روحت علي الحمام و انا مش قادر امشي من الوجع و دخلت الحمام غسلت وشي من لبن طارق الي كان عليه و دهنت من المرهم الي موجود و خرجت لقيتها ماسكه اندر فتله ابيض و مكتوب علي من قدام كلمه خول و عايزاني البسه و لما حسيت اني مش عايز البسه جت قدامي و نزلت علي ركبتها و باست زبي بشفايفها و بتقولي يا ياخول دخله في رجلك و لقيتني بحرك رجلي و هي بتلبسهولي و في لحظه كنت لابسه خلاص و بعدين لبست كل هدومي و هما كمان كانو لبسو و فضلنا سهارنين مع بعض نضحك و نتكلم و نشرب علي الساعة 1 بليل.
نزلت من الشقة و ببص لموبايلي لقيت سميره و ماما رانين عليا كتير جدا و اتصلت بسميره عشان الم معاها الحوار و قولتلها ان واحد صاحبي كان عامل حادثة و مش عارف ايه و اشوفك بكره و كذلك قولت نفس الكلام لماما و روحت علي البيت علي طول كان الكل نام و انا كمان دخلت انام بالهدوم الي كانت عليا من التعب .
نور
نوووررر
يا نورر
اصحي يا واد
انا : عماد ! .. انت بتعمل ايه هنا
عماد : دة بدل ما تقولي ******* علي السلامه
انا : معلش اسف بس انا راجع تعبان اوي من امبارح
عماد : منا عارفت الي حصل ، قولي هي فعلا لبستك الاندر الي مكتوب عليه خول
انا : اه
عماد : كدة لوسي حبيتك اوي بس اياك تقع الاندر دة لحد ما هي تشوفك تاني و هي الي تقلعهولك
انا : لا يعني
عماد : اسمع كلامي بس و هتكسب ، الاندر دي بيجلب الحظ و السعادة
انا : طيب
عماد : انا هاخد سماح كدة في شوية مشاوير لزوم تجهيز الحفلة
انا : ماشي
نزل عماد و ماما من البيت و كنت انا و مريم في البيت ، بعد ساعتين دخلت مريم عليا الاوضه و معاها الموبايل و مفتوح الي الواتس اب و بتديني الموبايل في ايدي ، كان الموبايل مفتوح على شات حنين و كانت باعته ليها فويس و جيت فتحت الفويس لقيت حنين باعته لمريم ( انا عايزه اجيلك النهارده جسمك وحشني اوي يا بت )
مريم : اعمل ايه يا نور
انا : اسمعي الي هقولك عليه
مريم : ماشي
انا : ضبطي معاها ميعاد و خليها تيجي البيت و انا كون بره البيت و اتصلي عليا و سيبي الموبايل شغال عشان اتابع الي بيحصل و اول ما تبدأ الي بتعمله انا هدخل عليكم و اصورها و اهددها و أبعدها عندك
مريم : انا خايفه من الفكره دي
انا : معنديش حل تاني و الا هتفضلي طول حياتك كدة
مريم : لالا انا عايز اخلص منها
انا : يبقي تسمعي الكلام
مريم : ماشي انا هاخد منها ميعاد علي الساعة 5
انا : تمام حلو اوي و انا هنزل من دلوقتي و قبل 5 هكون قريب من البيت .
قومت اللبس و بصيت لنفسي في المرايا و انا لابس الاندر الي ادهولي لوسي قولت بلاش اقلعه لاني كنت حابه بصراحه و نزلت بعدها من البيت علي طول و روحت اقعد شويه في كافيه و قولت اكلم احمد اشوف وصل لايه
انا : ايه يا احمد اخبارك و عملت ايه
احمد : مش كويس بصراحه يا نور
انا : ليه بس
احمد : ماما خلاص ماشية في اجرارات الطلاق و احنا هنرجع مصر خلال ١٠ ايام
انا : انت المفروض تفرح انك تترحمو من محسن
احمد : المشكلة اننا مش عارفين هنيجي نروح فين ، ماما محدش من اخواتها عايز يشوفها بعد الي عملته و ابويا اتجوز دلوقتي و احنا ملناش حد ولا ليا مكان
انا : احنا بعد ما ماما تتجوز هنسيب بيتنا ممكن اكلم ماما و تيجو تقعدو فيه مؤقتا
احمد : ماما فتكرت انها تكلم مامتك بس محروجه
انا : لا ولا احراج ولا حاجة ماما جدعة و انت اخويا بردو ، خلي مامتك تكلمها بس و انا هزن عليها من عندي
احمد : تسلم ، خليها تعمل كدة ماشي
بصيت في الساعة لقيت لسه بدري علي ميعاد حنين و مريم قولت اروح السنتر اشوف سميره لانها وحشتني و اخد العربية و طلعت علي السنتر و طبعا ماما مش موجوده في السنتر لانها مع عماد ، دخلت السنتر و كانت سميره واقفه بتعمل حاجة لزبونه ففضلت واقف بعيد شويه لحد ما قربت تخلص و بعدين روحتلها علي طول و قولتلها ( سميره مدام سماح بتقولي شوفي عدد الحاجة الي قالتلك عنيها في المكتب امبارح ) و غمزت ليها عشان تفهم اني عايزها تخلع من بين الناس و تيجي ورايا و بعد ما قولتلها كدة ميشت علي المكتب و استنيتها تيجي و بعد دقيقتين تقريبا لقيتها داخله و بتقفل الباب وراها و شكلها زعلان و مضايق و جاية عليا
سميره : يا مجنون انت مش خايف حد ياخد باله من حاجة ، جاي تكلمني كدة قدام زمايلي
انا : انتي خايفه من ايه ، انا جاي اقولك ان مدام سماح الي بعتاني
سميره : و عايز ايه
انا : وحشتيني
سميره : و انت كمان بس انت امرك غريب اوي تختفي يوم و تظهر يوم و حاجة ترعب
انا : معلش بس واحد صاحبي بقا الي عمل حادثه و كان لازم اكون معاه ، انما انا ميمنعنيش عنك حاجة
و قمت شاددها مقعدها علي رجلي و قعدت اشم في شعرها و رقبتها و اتكلم في ودنها ( انتي وحشتني اوي ) ( وحشني حضنك ) ( وحشتني ريحت جسمك ) و هي تقولي كفاية يا نور لحد يدخل علينا و انا ماسكها و نازل في رقبتها بوس و ايدي عماله تتمشي علي حتي في جسمها ، صدرها الملبن الي مجنني و خصوصا شكله الي بحبه في اليونيفورم الي هي لابسه و جمال فخادها الي حاسس بيهم علي رجلي و ريحتها عرقها الي كانت جامده فشخ و زبي كان ينفجر بسبب انها قاعده ليه بطيزها ، لفيت وشها نحيتي و بدات ابوس في شفايفها بالراحه خالص و ايد عماله تلعب في شعرها و التانية تمشي علي ظهرها ، حسيت ان سميره سخنت اوي قولت ان دي الفرصه المناسبة اني اطلع صدرها الي مجنني دة و ارضع منه ، فضلت اسحب التيشيرت الي كانت لابساه واحده واحده بالعافيه و هي كانت بتقاوم و لما قرب يتخلع منها خالص مديت ايدي تحت علي كسها عشان جسمها يسيب اكتر و اقدر اقلعها التيشيرت خالص ، و فعلا فكرتي نجحت بدات اسمع صوت تنهيدات طالع منها عرفت اني ساحت خالص روحت ساحب التيشيرت بتاعها لفوق و ظهرلي صدرها من البرا الي كانت لابساه و كانت لبسه برا لونها ازرق بدات احت مناخيري علي الشق بتاع صدرها و اشم صدرها من عليها و امشي لساني علي صدرها و بخفه كدة مديب ايدي علي ظهرها فتحت البرا عشان الاقي صدرها بظ مرة واحده و البرا وقعت من عليه من كبره و انه في الحقيقة اكبر بكتير من الي انا شايفه بس البرا هي الي كانت لماه ، بزازها كانت قمحيه نفس لون بشرتها و حلماتها بني محمر شويه بدات امسك فرده بزها لقيتها احلي و اطره من اي بز مسكته قبل كدة حتي احلي من بز لوسي الي كنت فاكر ان مفيش منه ، في اللحظه الي حطيت فيها حلمه بزها في بوقي كانت هي خلاص هنا بدا يطلع منها اهات و بدات امص و امشي لساني علي حلمتها و ايدي التانية و عماله تلعب و تقرص حلمت بزها التاني و في بعد شويه من الحركات الي كنت بعملها دي حسيت ان جسمها اترعش جامد عرفت هنا انها جابتهم و بالنسبالي كان احساس حلو اوي اني لسه عندي القدره اني اخلي بنت تجيبها و لقيتها مالت في حضني كدة قدام اخدها بوسه طويله من شفايفها و سبتها .
قامت و بدات تلبس هدومها تاني و حسيتها مبسوطه من الي حصل و وعدتها انها لما تخلص شغل هرن عليا نخرج شويه و هجيبلها هديه كمان ، بصيت في الساعة لقيتها قربت علي 5 و يادوب مسافة الطريق و اكون هناك في البيت ، ركبت العربية و اتحرك و وقفت في حته قريبه للبيت و فضلت قاعد في العربيه مستني مكالمه مريم و في الوقت دة كانت الساعة 5 بالضبط و بعد ١٠ دقائق لقيت موبايلي بيرن و كانت مريم و فتحت الخط عشان اسمعهم و استني اللحظه المناسبه اني اكبس عليهم
حنين : هو انا يابت لو متصلتش عليكي انتي متتصليش ليا ، هو انا موحشتكيش
مريم : لا وحشتيني طبعا بس انا كنت تعبانه شويه الفتره دي و مشغوله مع ماما انتي عارفه بقا هتتجوز قريب
حنين : يا بخته و**** الي هياخد القشطه دي حاكم جسم امك حكاية
مريم : عيب بقا
حنين : عيب ايه يابت ياريت جسمك في حلاوتها امك دي حتت قشطه و ملبن ، الي هتجوزها مش هيشبع نيك فيها
مريم : خلاص بقا يا حنين
حنين : باين عليكي زعلتي يا كتكوته اني بقول علي جسم امك حلو ، علي فكرة اني بردو جسمك نار و انا بحبه اوي
مريم : بلاش بقا يا حنين انا مش قادره بجد
( الظاهر من الجملة دي أن حنين حاولت تقرب من مريم )
حنين : انا عايز اشوف انتي لابسه كلوت لونه ايه
مريم : بينك ، خلاص بقا
حنين : طيب عايزه اشوفه عليكي تعالي كدة
( حنين هجمت علي مريم و بتحاول تقلعها هدومها )
حنين : جسمك سخن اوي يا بت يا مريم
مريم : ابوس ايدك يا حنين سبيني
حنين : اسيبك ايه بس انتي جسمك نار و انا عايز اطفي النار دي
مريم : بلاش يا حنين مش قادره بجد
حنين : سبيلي نفسك انتي بس و انا هضبطك
في اللحظه دي انا كنت بقفل العربيه و نازل و رايح اتحرك علي البيت و حاطط الموبايل الي ودني اسمع و انا ماشي و الكل الي سامعه صوت بوس و صوت لحس ، وصلت للشقه و فتحت بالمفتاح و دخلت بالراحه علي اوضه مريم و وقفت ورا الباب شوية اسمع
حنين : كسك طعمه حلو اوي يا شرموطه دة انا هفشخك
مريم : كفاية بقا يا حنين انا معتش قادره
حنين : دا انا لسه هفشخ طيزك بعبصه
مريم : احححح
الظاهر كدة انا مريم كانت دخلت في مود الهيجان خلاص بس مقنتش اقدر استنه اكتر من كدة و مسكت الموبايل علي اني مصور و مفتحش الفيديو و دخلت عليهم مرة واحده راحو هما الاتنين مفزوعين و اول ما مريم بعديت عن السرير و سابت حنين لوحدها بدات اصور الفعلي من هنا و شاورت لمريم انا تخرج من الاوضه و بدات اصور في حنين
حنين : جرايا يا نور انت ازاي تدخل علينا كدة
انا : اخرسي خالص يا شرموطه دة انتي هتتفضحي النهارده
حنين : بقا كدة يا نور دة اخرتها
انا : انا تستهالي اكتر من كدة يا متناكة
حنين : دة احنا متربين مع بعض افتكري حاجة حلوة
انا : انا لازم انساكي و انسه اني اعرف واحده شرموطه بنت شرموطه زيك
حنين بخوف شديد : ابوس ايدك يا نور كله الا كدة عشان خاطري و عشان خاطر مريم
انا : متجبيش اسم اختي علي لسانك يا متناكة
حنين بخوف و عنيها بدات تدمع : حاضر انا اسفه مش هعمل كدة تاني ، انا مستعده لاي عقاب تقولي عليه الا الفضيحه
انا : انتي ملكيش غير الفضيحه
حنين : لا اكيد في حل تاني
انا : ايه هو يا وسخه
حنين و هي بتقرب عليا : انت تكسبني و متفضحنيش انا كون خدامتك و تحت رجليك و هعمل الي انت عايزه حتي لو عايز تفتحني انا موافقه
( بدات اسخن من كلام حنين و احساس ان بت فرسه زي حنين تبقي كلبه قدامك كدة كان احساس ، و بدات افكر و اسرح بخيالي )
حنين : متفكرش كتير يا نور و صدقني هبسطك اوي و همتعك ، شوف جسمي حلو ازاي
( و بدات تمسك ايدي التانية تحطها علي صدرها و تمسكها تبوس فيها و كل دة و انا لسه بصور )
حنين : بزي عجبك يا نور ؟
( انا هنا كنت هجت اوي و ببص ليها من غير كلام )
حنين : مد ايدك علي طيزي شوف حلوة ازاي
و راحت جايه في حضني و مسك ايدي حطيتها علي طيزي و هي مقربه شفايفها مني و عماله تبوس فيها و ايدها التانية بتلعب في زبي و انا هنا كنت خلاص هموت و قفلت الفيديو و حطيت الموبايل في جيبي و مسك طيزها بايدي الاثنين و فضلت العب و اضربها عليها و ابعبص خرم طيزها و كل دة و احنا ماسكين شفايف بعض بوس ومص ، و بعدين نزلت قدامي علي ركبتها و بتفكلي الحزام و زرار البنطلون و بتنزل السوسته عشان تطلع زبي تمصه
حنين : ايــــه داااا يــا نـــور !
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و تابعو الجزء الجديد الي هينزل في اقرب وقت عشان تعرفوا حنين اصدمت ليه
المفروض ان دة الجزء الثالث عشر و الاخير الي ممكن يضاف للقصه و المفروض ان القصة لسه فيها احداث ف انا هعمل تصويت للناس الي متابعه القصه تحبو يكون دة الجزء الاخير للقصه و ابدا قصه جديده انا كنت ناوي اكتبها بعد دي و لا اعمل سلسله تانية للقصه و اكمل الاحداث للنهاية و بعد اعمل القصه الي بعدها .. مستني رايكم في التعليقات
الجزء الثالث عشر
حنين جت في حضني و مسك ايدي حطيتها علي طيزها الي كانت طريه فشخ و هي مقربه شفايفها مني و عماله تبوس فيها و ايدها التانية بتلعب في زبي و انا هنا كنت خلاص هموت و قفلت الفيديو و حطيت الموبايل في جيبي و مسك طيزها بايدي الاثنين و فضلت العب و اضربها عليها و ابعبص خرم طيزها و كل دة و احنا ماسكين شفايف بعض بوس ومص ، و بعدين نزلت قدامي علي ركبتها و بتفكلي الحزام و زرار البنطلون و بتنزل السوسته عشان تطلع زبي تمصه
حنين : ايــــه داااا يــا نـــور !
بصيت بعيني لتحت اشوف ايه الي خض حنين كدة لقيت نفسي لابس الاندر الي مكتوب عليه خول الي لوسي اديتهولي ، كانت صدمه كبيره اوي ليا و بصينا انا و حنين لبعض بصدمه و بدون كلام لحد ما هي بدات تضحك جامد
حنين : ايه دة يا نور ، خول .. خول يا نور و زعلان اني شرموطه ، انت مين الي عمل فيك كدة
( انا مبقتش عارف اقول ايه )
حنين : تعالي مريم شوف نور ...........
انا بعد ما كتمت بوق حنين : اسكتي خالص انتي بتعملي ايه
حنين : عايزاها تيجي تشوفك لابس ايه
انا : ولا كانك شوفتي حاجة انتي سامعه
حنين : لا كدة الكلام اختلف انا متهديتش من خول و كلمه كمان هصوت و انده لمريم تيجي تشوفك انت لابسه
انا : انتي متقولي ايه يا بنت الوسخه
حنين : يا مريووووووم
انا : هشششش يا بنت المجنونه ، لا يا حنين بلاش كدة
حنين : بقولك تعالي نبقي اصحاب بس بشرط
انا : شرط ايه
حنين : اصورك و انت لابس دة و نبقا كدة خلصين و الي يغدر بالتاني الفيديو هيبقا موجود
انا : انسي الكلام خالص
حنين : يبقي معاك ١٠ ثواني فكر فيهم ياما هصوت و انده لمريم و اول تسمح الفيديو بتاعي من عندك ... 1 2 3
( حنين بنت مش سهله و انا دلوقتي ياما اكسبها ياما هبقا خسرت سلاح مهم ضدها أبعدها بيه عن مريم بس السلاح دة كدة هيبقي علي حساب فضيحه ليا )
حنين : 8 9 10 يا م .........
انا : ثواني
حنين : هه هتعمل ايه
انا : انتي عايزاني نكون صحاب ازاي
حنين : هنكون صحاب عادي يا نور تبقي سري و انا سرك و نساعد بعض في كل حاجة بعيدا عن الي انت تعرفه عني والي انا اعرفه عنك
انا : موافق بس بشرط
حنين : ايه هو
انا : مريم تبقا بره الحكاية
حنين : اممممممم هفكر
انا : لا ردي دلوقتي
حنين : بصراحه اختك جسمها ابن متناكة و يمتع و مش عايزه ابعد عنها
انا : دة شرطي يا حنين و دة اخر كلام
حنين : خلاص موافقه ، اتفقنا
( قامت جابت موبايلها و صورتني فيديو و انا لابس الاندر الي مكتوب ليه خول )
انا : قومي يلا البسي و روحي نتكلم بعدين
حنين : لا البس ايه انا خلاص نويت اني امص زبك و مش هسيبك و يا سيدي اعتبره عربون محبة للصداقه الي بينا
قربت حنين تاني عليا و قلعتني البنطلون تاني بعد ما كنت لبسته و نزلت البنطلون و بعدين نزلت الاندر بتاعي و بدات تلعب في زبي عشان يرجع يقف جامد و مسكته و حطيته في بوقها بدات براسه حطيتها في بوقها و قعدت تمص فيها و هي ماسكه بداني و عماله تلعب فيهم بايدها و بدات تاخد زبي كله في بوقها و لقيت ايدها بتمشي ناحيه طيزي و بتدخل ايدها في خرم طيزي و لسه بشد ايدها و بقولها بتعملي ايه ، قالتلي انا عارفه هكيفك ازاي ، الكلام دي خليتني اسيب نفسي ليها و بدات دخل صوابعا في طيزي و هي بتمص زبي و بعد شويه لقيت لبني بينزل جوا بوقها و هي بدون كلام بلعته كله
حنين : اتمني تكون مبسوط ، المره الجاية دروك انت بس انا لازم امشي دلوقتي عشان مريم متحسش بحاجة
و لبست هدومها و خرجت معاها لحد باب البيت و نزلت و قفلت وراها الباب
مريم : ايه اتاخرت ليه كدة
انا : متخفيش يا حبيبتي خلاص الموضوع انتهى
مريم : بجد
انا : انا بجد انسي بقا كل الي حصل بينكم و كمان انسي الي عمليته معايا قبل كدة
مريم : انا مكنتش اقصد اعتبرها هدية يعم
انا : ماشي ، يلا بلاش مشاكل تاني بقا
دخلت اوضتي و هموت من الغيظ من المشكلة الي انا حطيت نفسي فيها دي و انا معرفش الموضوع دة هتنتهي علي ايه ، حنين شرموطه كبيره و دماغها شر و مش عايز اطوعها بس للاسف مجبور بس كسم الاندر بتاع لوسي دة ، اتصلت علي عماد و انا متعصب لانه كان اقتراحه و قال ايه انا بيجلب الحظ و السعادة اهو جابلي مصيبه
انا : انت فين يا عماد
عماد : لسه مخلص مع سماح اهو و راجع البيت ارتاح شويه
انا : انا لبست في مصيبه بسبب الاندر الي انتي بتقولي بيجلب الحظ و السعادة دة
عماد : ليه ايه الي حصل
انا : ( حكيت ليه الموضوع من الاول خالص )
عماد : و مين قالك ان دي مصيبه يمكن مصلحة ليك
انا : مصلحه ايه يعم بقولك متصور و انا لابسه
عماد : انا بقولك متخفش انا معاك لو حصل اي حاجة
انا : اقفل يا عماد يخربيت الي يسمع كلامك تاني في حاجة
عماد : طيب اجهز بقا عشان الحفله بعد بكره ، سلام
انا : سلام
الساعة بقت 8 و سميره قربت تخلص شغلها فقولت اما البس و انزل اجيبلها اي هدية و اروح نخرج شويه بعد لما تخلص و قولت ادي للاندر دة فرصه ثانيه يمكن يكون شغال المره دي و لبسته فعلا تحت هدومي ، وصلت جنب السنتر و شوفت سميره و هي خارجه من السنتر و جيت ارن عليها لقيتها بتكنسل و ارن تاني تنكسل و فضلت كدة ٦ مرات روحت رايح جنبها بالعربية و وقفت و نزلت اجري وراها
انا : سميره ... سميره .. انتي يا بنتي مالك
سميره بصوت عالي : نور ابعد عني انا معتش عايزه اعرفك تاني
انا : لي بس مالك
سميره : هو كدة و خلاص ابعد عني بقا
انا : طب تعالي نتكلم بس عشان الناس
سميره : ابعد عني بقا يا نور
انا : لو بتحبني كلميني بس و قوليلي فيه ايه
سميره هديت شويه و فين و فين علي ما ركبت معايا العربية و احنا ماشين لقيتها بتعيط جامد
انا : مالك يا سميره
سميره : انا مش شرموطه يا نور
انا : انتي بتقولي كدة ليه
سميره : انا مش مبسوطه لالي بيحصل بينا دة ، فسيبني يا نور
انا : بس انا بجد بحبك اوي
سميره : نور انا بنت غلبانه و هربانه من اهلي مع امي و احنا ناس علي قدنا و مش قدك انت و المدام الي هي صاحبه فضل عليا انا و امي و السبب اننا عايشين كويس لحد الان ، و انا محلتيش الا شرفي يا نور
انا : انا عارف كل دة يا سميره و بحبك رغم كل حاجة
سميره : و نهاية الحب دة البوس و قله الادب الي احنا بنعملها ، نور عشان خاطري روحني البيت لامي و ابعد عني لو بتحبني بجد
اتحركت علي بيت سميره فعلا بس انا كنت زعلان جدا من نفسي لاني فعلا حبيت سميره و ان هي البنت الي انا حبيتها بجد و دي الوحيده الي انا بكون معاها راجل بحق و بحقيقي و هي فعلا بتحبني بس خايف من امي ، وصلنا عند بيتها و وقفت في جنب و نزلت من العربية بدون ولا كلمه و طلعت علي العماره الي ساكنها فيها ، في لحظه شجاعة مني نزلت من العربية و قفلتها و دخلت العماره الي ساكنها فيها سميره و فضلت طالع علي السلم لحد ما لقيت في الدور الاخير الكوتشي بتاع سميره بره فعرفت ان هو دة بيتها ، اخد نفس عميق و روحت رانن جرس الباب عشان تفتحلي الباب ام سمير
ام سميره : كانت اسمها نجلاء عمرها تقريبا كان ٣٨ سنه فيها كتير من ملامح سميره لون بشرتها قمحي و عيونها لونهم اخضر و كان باين عليها ست عادية خالص يعني ولا مهتمه بنفسها ولا حاجة بس كان جسمها فلاحي درجه اوي من الي لو اتلف عليه عباية سودا يعمل قلبان طيزها متوسطة الحجم و مدوره و بتمتاز الصدر الكبير زي سميره
نجلاء : ايوة يا استاذ حضرتك مين
انا : حضرتك والده سميره
نجلاء : ايه حضرتك
انا : انا نور أبن مدام سماح
نجلاء : يا اهلا وسهلا يا غالي يا ابن الغاليه اتفضل اتفضل
( رحبت بيا نجلاء ترحيب كويس جدا و بصراحه كانت ست لطيفه و دايما مبتسمة )
نجلاء : تشرب ايه يا استاذ
انا : لا ولا حاجة مش عايز اتعبك
نجلاء : تعبك راحه يا ابن الغاليه
انا : لو لازم يبقا شاي
نجلاء : من عنيا ثواني و يكون جاهز
سميره : مين يا اما
نجلاء : تعالي يا بت دة انت المدام
سميره : نور !
نجلاء : طيب كويس انك عارفاه استنوني ثواني و اجي بالشاي
سميره : ايه الي جابك يا نور
انا : ميرضنيش زعلك يا سميره و اني اسيبك و انتي في الحاله دي
سميره : نور ابوس ايدك انا قولتلك ابعد عني تقوم تيجي ورايا البيت
انا : سميره انا بحبك و مقدرش اعيش من غيرك
سميره : متصعبش عليا الموضوع يا ابن الحلال ، خلاص يا نور
انا : انا مش هسيبك يا سميره ايا كان الثمن ، انتي الوحيده الي بحس معاها اني ....
سميره : انك ايه
انا : انا عايش يا سميره
نجلاء تيجي بالشاي : اتفضل يا استاذ نور
انا : تسلمي
نجلاء : متاخنيش في السؤال يعني هو في حاجة ، المدام بخير
انا : اه هي تمام و كل حاجة بخير
نجلاء : طب كويس نورتنا و****
انا : ام سميره انا عايزك في موضوع
نجلاء : اتفضل عنيا ليك
انا : انا عايز اتجوز سميره
( الاثنين بصو لبعض بدهشه )
نجلاء بصدمه : سميره مين !
انا : بنتك
نجلاء : بنتي انا
انا : مالها بنتك ، عروسة زي القمر اهي
نجلاء : خشي جوا يا سميره دلوقتي
( قامت سميره دخلت اوضتها )
نجلاء : بص يا نور احنا ناس علي قدنا و ناس غلابه و المدام ولدتك صاحبه فضل و خير عليا ، انا بنتي زي ما انت شايف شغاله عند مامتك و انا بخدم في بيت واحده صاحبه مامتك ، دة غير انك متعرفش عننا حاجة
انا : بصي يا ام سميره انا عارف كل حاجة و بحب بنتك رغم كل الظروف و عايز اتجوزها و مش فارق معايا اي حاجة
نجلاء : و مامتك رائيها ايه
انا : مش معم مامتي و مين هيقولها اصلا
نجلاء : امال انت هتتجوز كدة من نفسك
انا : ايوة طبعا احسن شقة تيجي لسميره و احسن فرش كمان و تعيش زي اي ست بيت
نجلاء : بس يا نور ...
انا : خلاص يا ام سميره الموضوع منتهي انا شاري بنتك و بحبها و مستعد لكل طلباتها فكري في الموضوع و ردي عليا ... سلام
و نزلت من بيت سميره علي العربية و قعدت فيها و انا مش عارف الي انا عملته دة صح ولا غلط بس الي انا عارفه اني حبيت البنت دي و مش هعرف اعيش من غيرها ، طب لو وافقت انا هجيب الشقة و الفرش دول منين التفكير كان هيموتني حاولت ارن علي عماد كتير موبايله مغلق فقررت اني اروحله علي الفيلا بتاعتها و لما وصلت الامن قالي ان عماد مسافر و لسه مجاش ، ان هنا توقعت انه ممكن يكون في الشقه في بيروح فيها هو و لوسي و طارق لانه وصل مصر و كان عندنا في البيت الصبح و روحت فعلا علي الشقة و ركنت العربية و طلعت رن الجرس لقيت عماد بيفتحلي الباب
انا : انا كنت متاكد انك هنا
عماد : مالك يا حبيبي تعالي ادخل
بعد ما دخلت بشويه لقيت تربيزة قمار موجود و ناس كتير قاعده حواليها من ظمنهم لوسي و طارق و راجل خليجي و معاه ست و ٢ رجاله و ست كمان ، دخلت قعدة في الريسبشن و عماد قعد حنبي
عماد : خير يا نور ايه حصل
انا : عماد انا في مصيبه و عايز تساعدني
عماد : احكي مالك
انا : ( حكيت ليه موضوع سميره من الاول لحد ما نزلت من عندهم من البيت )
عماد : طيب اهدي دلوقتي و هجيبلك حاجة تشربها لحد ما اخلص لعب و اجيلك
انا : ماشي
شويه و السفرجي الي كان موجود جابلي ليمون بالنعناع و بدات اشرب و انا قاعد اتفرج عليهم و سامع ارقام تخوف و بالدولار و تقريبا كلامهم قليل اوي مع بعض و كله في حدود اللعب و بس و بعد نص ساعة تقريبا لقيت الراجل الخليجي بيشاور عليا و عماد و لوسي بصو عليا ، انا مفهمتش اوي فيه ايه بس الي متاكد منه انهم ميجيش من وراهم خير و بعد اللقطه دي قعدو يلعبو ربع ساعة و انا كنت قادر اقلب في الموبايل من الزهق و فاجأه الكل قام و بداو يسلمو علي عماد و لوسي و طارق و يخرجو من الشقة و جم بعدها قعدو معايا
لوسي : اهلا يا نور ازيك ، الاندر عامل معاك ايه
انا : جايبلي الفقر و المشاكل
لوسي : ليه بس
انا : من الصبح و انا في حوارات كبير و آخرهم دلوقتي
عماد : ( حكه موضوع سميره )
لوسي : انت لابس الاندر يا نور دلوقتي
انا : للاسف اه
لوسي : عشان تعرف يا كلب انت لن الاندر دة فيه السعادة كلها انت مشكله محلوله خلاص
انا : ازاي
عماد : موجود الشخص الي ممكن يجيبلك الشقة و الفرش
انا : شخص !
لوسي : الراجل الخليجي الي كان قاعد معانا دة عايزك بكره
انا : عايزني انا .. عايزني في ايه !
لوسي : في الحقيقة معرفش بس الي اعرفه ان ممكن موضوع الشقة الي انت عايزها دي يخلص لو سمعت الكلام
انا : ايوة يعني هو عايز مني ايه
عماد : الي يطلب منك اعمله
طارق : دة عرض و طلب يا نور لو جيت للراجل دة اعتبر الشقة جت خلاص و لو مش عايز خلاص عادي
عماد : فكر و رد عليا بكره الصبح
نزلت من عندهم انا مش عارف الراجل دة عايز مني ايه بس الي متاكد منه ان دول ميجيش من وراهم خير ابدا و بصراحه كنت خايف و عايز ارفض و طول ما انا سايق علي البيت عمال افكر في الموضوع و لسه هنزل من العربية و اطلع البيت لقيت سميره بترن عليا
سميره : الو
انا : ايوة يا سميره
سميره : نور انت بجد عايز تتجوزني
انا : يعني هطلع اكلم امك و اكون بهزر يعني
سميره : انت كبرت في نظري اوي يا نور مكنتش متخيله انك بتحبني اوي كدة
انا : و اكتر من كدة كمان
سميره : خليني اشوفك بكره انا قولت اكلمك قبل ما انام ، تصبح على خير
مكالمه سميره دي كانت ضغط عليا في موضوع الراجل الخليجي دة و اني اوافق علي العرض لاني حاسس اني سميره ممكن توافق و انا مش عارف لو وافقت انا هعمل ايه في موضوع الشقة دة ، طلعت البيت و دخلت انام و طول الليل عمال افكر في الموضوع دة .
صحيت تاني يوم من النوم و انا شبه مقرر خلاص اني هقبل بعرض الراجل الخليجي دة و كله عشان خاطر سميره و عشان خاطر اكون معاها و في اللحظه الي بفكر فيها اكلم عماد عشان اقوله تليفوني رن و ببص فيه لقيتها حنين قولت في بالي انه مش وقتك خالص يا حنين و رديت
حنين : ازيك نور
انا : ازيك انتي يا حنين ، خير
حنين : خير ايه يا قلبي احنا مش المفروض بينا ميعاد ولا ايه
انا : لا في الحقيقة مش فاكر
حنين : طب اسمع بس دة مشوار هيجعبك اوي
انا : مشوار ايه
حنين : انا ليه واحده صاحبتي نفسها تجرب تتناك في طيزها بس عايزين حد ثقه كدة و حلو زيك ، فانا بصراحه رشحتك ليها و انت عاجبها
انا : هو انا هشتغلك نياك ولا ايه
حنين : مش احسن ما البسك كلوت مكتوب ليه خول ، انا غلطانه اني عايزاك تبقا راجل
انا : انت راجل غصب عنك يا متناكه انتي
حنين : حلوة منك دي ، المهم بس عايزاك تجيلي كمان ساعة في بيتنا
انا : في بيتكم كمان
حنين : متخفش انا مضبطه الدنيا
انا : ماشي يا حنين ساعة و هبقا عندك
قفلت مع حنين و اتصلت بعماد علي طول عشان اعرف موضوع الراجل الخليجي دة هينتهي علي ايه
عماد : ايوة يا حبيبي
انا : جبيبك ايه بقا بعد الورطه الي دبستني فيها دي
عماد : وراطه ايه
انا : مش عايز تجيبلي انت الشقة و سلمتني للراجل خليجي
عماد : هو انت مش هتحتاج مصروف للجواز دة و محتاج فلوس دهب ؟ هتجيب كل دة منين مهو مني انا يا نور و كمان العربية الي انت راكبها مش بفلوس بردو
انا : خلاص يا عماد انت هتذلني
عماد : لا مش بذلك احنا هيبقا بينا شغل الفتره الجاية و دة هيبقا من حسابك عندي
انا : المهم انا موافق
عماد : انا عارف انك موافق
انا : ايه الثقه دي
عماد : لانك حبيبي و كمان ذكي و مش هتسيب فرصه حلوة زي دي
انا : المهم هقابله ازاي
عماد : في شقة تانية بردو سرية كدة هبقا ابعتلك عنوانها هتروح فيها النهارده الساعة 9 بليل
انا : و هو هيطلب مني ايه
عماد : كل خير ، روح بس و هتخسر حاجة
انا : ماشي
قومت فطرت و جهزت نفسي و نزلت اتحرك علي بيت حنين و بعتلها اني وصلت قالتلي اطلع كان بقالي فتره مروحتش بيت شوشو و طلعت و رنيت الجرس فتحتلي حنين الباب و و دخلت و كانت في واحده قاعده في الوش و كان باين ان هي دي الشرموطه و استقبلتني ببوسه علي شفايفي
حنين : وحشتني يا قلبي
انا : و انتي كمان
حنين : تعالي اعرفك ، دي اميره سكرتيره في سنتر باخد فيه قرص بس حبيبتي اوي اوي
انا : اهلا يا اميره
اميره : اهلا بيك
( اميره كانت باين اكبر مني في السن كمان بس كانت بت خطيره ، سمرا و عنيها سودا بس جسمها كان كرباج كان باين من طيزها كبيره فشخ و صدرها بردو كان كبير )
حنين : مش عايزين كسوف بقا خلو الدنيا حلوة كدة
اميره : لالا كسوف ايه نور باين عليه واد قمور و حلو كدة
حنين : طيب هندخل نجهز احنا و اندهلك
انا : تمام
شويه و ندهت حنين ، دخلت الاوضه لقيت اميره دي لابسه قميص نوم قصير اوي و شفاف خالص و حنين قاعده بالاندر و البرا ، بدات اقلع هدومي و حنين بتساعدني في دة لحد ما بقيت ملط خالص و كان زبي واقف نص واقفه ، نيموني علي السرير و لقيت الاتنين بقربين علي زبي الكللابب الي شافو عظمه و بدات حنين هي الي تمسك زبي و تبدأ تمص فيه و تخرجه من بوقها و ترجع تحطه في بوق اميره و اميره تمسكه شويه و تمص فيه جامد و كان باين عليها انها شرموطه محترفة في المص و فضل زبي من بوق دي ل بوق دي لحد ما الاثنين حطو شفايفيهم علي زبي كل واحده من اتجاه في اللحظه دي حسيت ان زبي هينفجر خلاص و لقيته نطر لبنه كلها و الاثنين بداو يشربو من علي زبي و ينظفوه ، قامت اميره و نامت علي بطنها و انا هنا عرفت انها خلاص هتتناك دلوقتي في طيزها و راحت حنين جابت علبه فزلين و دهنت خرم طيزها و دهنت زبي و حسيت حنين ان زبي نام شويه
حنين : مالك يا واد زبك ريح ليه كدة
انا : مش عارف
حنين : متخفش انا في ظهرك ( و بتغمزلي )
نامت اميره علي بطنها علي طرف السرير و انا بدات انام عليها و احاول ادخل زبي في طيزها شويه شويه ، و في اللحظه دي حسيت بصوابع بدخل جوا طيزي و دخلت خرمي و بدات تبعبص فيا و كانت حنين هي الي بتعمل كدة ، زبي رجع واقف تاني اوي و بدات ادخل زبي في طيزها شويه شويه و سامع صوت اميره بتتوجع تحتي
اميره : اههههه اححححح براحه شوية يا نور
و كان خلاص زبي بدأت يدخل كله و يخرج في طيزها بس كنت بنيك فيها بالراحه خالص و هي عماله تتوجع ، سحبت حنين نفسها من ورايا و قلعت الاندر و راحت نامت علي ظهرها قدام اميره و حطت كسها في وش اميره و لقيت اميره بدات تلحس كس حنين و عرفت هنا ان حنين بتعمل مع اميره زي ما بتعمل مع مريم ، الوضع سخني اوي و هيجان الشرموطين الي معايا ساعد علي كدة بدات اسرع في سرعة النيك و صوت اميره بيزيد تحتي و اهات حنين بتزيد معانا من هيجانها و بدات ارزع في طيزها جامد و اضربها بايدي علي طيزها و حنين بتساعد ب كلامها
حنين : يلا نيك الشرموطه دي خليها تلحس كسي حلو
و سخنت اوي علي اميره و فضلت انيك جامد فيها لحد ما رفعت بوقها من علي كس حنين
اميره : اههههه يا نور طيزي بتقطع هاتهم بقا مش قادره
لحد ما نزلت لبني كله في طيزها و كان كس حنين كمان نزل عسله في بوق اميره ، طلعت زبي من طيز اميره و نمت جنبها علي السرير و موبايل حنين رن و قالت انها هتروح ترد و ترجع تاني و سابتني انا و اميره لوحدنا علي السرير و وشنا في وش بعض ، اميره كان نايمه قدامي من غير كسوف و تحسها شرموطه متمرسه و لولا ان الإضاءة ضعيفة شوية كنت شوفت ملامح جسمها كله ، و ب سؤال اهبل مني قطعت الصمت الي كنا فيه
انا : اميره هو انا ممكن امسك صدرك
اميره بدون كلام لقيتها مسكت ايدي و بتحطها علي بزها و كان كبير و طري فشخ بس استغربت اوي من رد فعلها دة انه عادي كدة
اميره : طيب انا ممكن اطلب منك انا كمان طلب
انا : اتفضلي
اميره : ممكن اجرب ابعبصك
( انا بصيت ليها باستغراب جامد اوي )
اميره : انا بصراحه لاحظت دة في المرايا الي قصادنا دي و انت بتنيكني ان حنين كانت بتبعبصك ، متخفش انا مش هقول حاجة لحنين بس عايزه اجرب
انا : طيب
و روحت لافف وشي و اديتها ظهري و فتحت طيزي بايدي كدة و لقيتها بلت صوابعها في بوقها و راحت رزعاني بعبوص جامد و اديتني ضربه علي طيزي كدة
اميره : انت طيزك واسعه اوي ليه كدة
انا : نصيبي كدة بقا
اميره : طيب بقولك هات رقمك قبل ما حنين تيجي عشان عايز اقابلك في يوم
انا : طيب اكتبي ***********
اميره : تمام يا نور
انا : هو انتي ليه كنت عايزه تتناكي في طيزك
اميره : في مستر عندي في السنتر ساعات بروح ادلعه شوية كدة و بيديني فلوس بس هو دلوقتي عارض عليا عرض حلو لو وافقت انه يعمل معايا من ورا و لما قولت حنين رشحتني ليك اجرب معاك و انك ثقه و كدة
حنين : جماعة معلش ماما علي وصول و لازم نخلع بسرعه
دخلت الحمام غسلت نفسي و لبست هدومي و ودعت حنين و اميره و نزلت انا و رجعت علي البيت و بصراحه كنت مبسوط اوي من اللقاء الي حصل مع حنين و اميره دة و الظاهر فعلا ان اندر لوسي دة بيجلب السعادة .
علي الساعة 8 رن عليا عماد بيذكرني بالمعاد و قالي انه عايز يشوفني قبل ما اطلع و انه هيستناني تحت العماره الي فيها الشقة و بعد ما قفلت معاه لبست هدومي و نزلت و بصراحه كنت تعبان جدا ساعتها لاكني روحت و وصلت قبل ميعادي ب ١٠ دقائق و شوفت عربيه عماد التانية واقفه و هو جوا و روحت ركبت جنبه و سلمت عليه
عماد : افتح ايدك يا نور
انا : ايه دول
عماد : دول حبايتين خودهم دلوقتي و خد مياه اهي
انا : تمام بس دول بتوع ايه
عماد : متخفش دي مقويات بس
انا : ماشي
عماد : حاول متسهرش عشان الحفله بكره و عندنا يوم طويل
انا : ماشي
عماد : و خد دة كمان
انا : ايه الورق دة
عماد : دي هدية ليك بمناسبة جوازي بسماح ، دة ورق العربية الي انت راكبها بقيت بتاعتك خلاص
انا : بجد يا عماد
عماد : امال بهزار دة انت حبيبي يا نور
انا : ايوة كدة رجع الثقه الي بينا تاني
عماد : ماشي ، بس يلا عشان متتاخرش
انا : ماشي سلام ، اشوفك بكره يا عريس
نزلت من العربية و دخلت العماره و كان باين عليها فاخمه جدا و طلعت للشقة و رنيت الجرس و فتحتلي واحده فلبينية كدة و قالتلي ( اتفضل مستر نور ) ، دخلت لقيت الراجل الخليجي دة في استقبالي و سلمت عليه و قال ان اسمه راشد و قعدنا نتكلم شويه و اخدت معاه كاس و في وسط الكلام
راشد : قولي يا نور سويت لحدا مساج من قبل
انا : في الحقيقة لا
راشد : ما عليك هي زوجتي تحتاج بعد التدليك لاكن ما تحمل هم هي تستمتع من اقل شئ
( انا هنا حسيت اني جاي انيك مش العكس )
راشد : تعال نكمل كلامنا و احنا في الجاكوزي
و دخلت انا و راشد حمام الشقة دي و كان فيها جاكوزي كبير جدا و بدا راشد يقلع هدومه و انا كمان بدات اعمل كدة لحد ما بيقنا ملط خالص و دخل راشد الجاكوزي و انا دخلت وراه و قعدت جنبه و فضلنا شويه ساكتين بدون كلام و بعدين قالي
راشد : تعال اجلس بحضني يا نور
( كان هو قاعد ساند ظهره و ممد عليه و انا قعدت قدامه علي ركبي بين رجليه و كان وشي مقابل ل وشه و راح اخدني بحضنه و ايده علماله تحسس علي طيزي من تحت )
راشد : انت كتير حضنك جميل و لحمك رائع ، لوسي كان معها حق
انا : في ايه
راشد : انك شخص رائع
انا : شكرا لك
راشد : بتعرف تمص الزب حبيبي
انا : ايوة
راشد : فرجيني يلا
و قام قعد علي طرف الجاكوزي و كان زبه منتصب و حجمه كان معقول ، دخلت بين رجلين راشد و بدات اداعب زبه بايدي شويه و بعدين بدات امص راس زبه شويه و ادخل طرف لساني في فتحت زبه و ارفع زبه لفوق و امشي شفايفي عليه من تحت و كمان الحس بضانه ، كنت بمصله بمزاج عالي اوي بصراحه و هو كان زبه طعمه حلو بطريقة غريبه و استمريت على الحال حوالي دقيقتين لحد ما بدا زبه ينزل لبنه في بوقي و بلعت منه جزء ، راشد كان مبسوط اوي من مص زبه
راشد : انت مميز يا نور حقيقة ، اروع من مص زبي في حياتي
انا : شكرا
راشد : يلا بينا عشان في حدا ينتظرنا
انا : اوكي يلا
خرجنا من الجاكوزي و نشفت نفسي و لبست بورنص ابيض كدة و هو كمان كان لابس واحد و بعدين خرجنا من الحمام و دخلنا اوضه هنا هو فتح الباب و دخل اول و انا دخلت وراه عشان هووووب
جسم خليجي مربرب ابن حرام من الي قلبك يحبه ، كانت في واحده علي السرير نايمه عريانه تماما عمرها حوالي 40 سنه و بشرتها بيضا و صدرها كبير بحلمات لونهم يميل الي الوردي ، و طيزه كبيره مرفوعه و مشدوده كانت باظه من الجنب و هي نايمه علي ظهرها
راشد : نور حبيبي ، اقدملك ماجده زوجتي
ماجد : هلا نور
انا : اهلا بيكي
راشد : ماجده من امس أعصابها كتير مشدوده و تحتاج الي مساج يروق البال ، و انا بخلي ليك هذه المهمه
انا : اتمني اكون عند حسن ظنك
راح راشد قعد علي كنبه قدام السرير بالضبط و شاورتلي ماجده بصوابعها اني اقرب ليها و بعدين اديتني ازازة زيت و قالتلي اني احطلها من دة و راحت نامت علي ظهرها ، انا مكنتش عارف اعمل ايه و ابدا ازاي و كانت خبرتي محدوده اوي في موضوع المساج ده لاكن بدات اكب الزيت علي ظهرها و امشي ايدي عليه علي شكل دوائر و انا كل دة و عيني علي طيزها و بعدين كبيت شوية زيت فوق طيزها كدة و بدأت ادلك في الجزء و انزل شوية شوية علي طيزها و هي بدون رد فعلا ، بدات ادلك طيزها الاثنين و كل ايد من ايدي علي فلقه من طيزها و عمال ادلك فيهم و هي لحمها ابن حرام و طري اوي و بدات و انا بدلك طيزها ابعد فلقاتها عن بعض كدة عشان اشوف خرم طيزها الي ظهرلي و كان شكله جامد فشخ و هي حسيت ب دة و بعدين قالت ( ايوه يا نور دلك من جوا ، جوا عايز يندلك ) و عرفت هنا انها عايزاني احط ايدي في طيزها الفاجره دي و حطيت شوية زيت كمان و لسه بطلع اقعد علي رجليها كدة عشان تكون طيزها قدامي سمعت صوت راشد من ورايا بيقولي ( اخلع البورنص يا نور حتي تكون علي راحتك ما في حد غريب حد راحتك ) نزلت من علي السرير و خلعت البورنص و ببص لتحت لقيت زبي واقف واقفه محصلتش قبل و الظاهر دة كان مفعول الحبات بتاعت عماد ، طلعت تاني علي السرير و قعد علي رجليها كانت طيزها قدامي بدات ادلك فيها المره دي بقوه و امشي صوابعي جوا طيزها شويه شويه لحد ما ايدي بقيت جوا خلاص و بمجرد ما حاولت ادخل صابعين في خرم طيزها لقيت ايدي بتجري جوا بسرعه بسبب الزيت
ماجده : ايييي
انا : اسف بس الزيت بيزحلق
ماجده : خلي بالك شوي
بدات ابعبص في طيزها شويه و هي خارج منها بعض الاهات المكتومه و فضلت كدة شويه بس بصراحه كنت خلاص هموت و انيك كسها بقا ، و قولتلها انها تلف الناحية التانية عشان اعمل باقي جسمها و بعد ما لفت طلعت قعدت فوقها علي كسها تحديدا و حطيت شويه زيت علي بزازها و بدات ادلك و العب فيهم و انا عيني و عيانها و روحت بصوابعي علي حلماتها و بدات اقرص فيهم و في اللحظه دي بدأت اشوف هيجان في عنيها ، مديت ايد تحتي و حطيتها علي كسها و بدات اداعب فيه شوية لحد ما حسيت خلاص ان اللحظه المناسبه جت ، قربت منها و اديتها بوسه علي شفايفها و بوسه ورا بوسه كانت خلاص شفايفها بتتاكل مني بدات تبعد رجليها عن بعض عشان ادخل بينهم و انا هنا كنت خلاص هموت و رحت مادد ايدي عادل زبي قصاد كسها و مدخله مره واحده من هيجاني و رفعت رجليها شويه و بدات حرب نيك علي كسها بباور و قوة اول مره احس بيها و زاد و غطا هيجانها و كلامها الوسخ وقت ما الشرموطه الي جوا طلعت
ايوووا حبيبي نيكه لـ كسي
نيك بكل قوة عندك يا نور
انا كتير تعبانه
اححححححح
نزل زبي مرتين و انا كنت لسه مكمل عادي و حاسس اني قادر اكمل و اجيب مرتين كمان و الظاهر ان هي الي كانت تعبت
ماجده : كسي مو قادر يتحمل كتير يا نور
انا : مش هسيبك دلوقتي انا لسه مشبعتش منك
ماجده : ارجوك يا نور حاسه انو كسي مات
انا : طيب اديني طيزي
و روحت مخرج زبي من كسها و نيمتها علي بطنها و حطيت تحتها مخده ترفع طيزها لانها كانت كبيره اوي و الوصول لخرمها صعب ، دماغة كانت ناحيه طرف السرير لقيت راشد جاي قدامها و ماسك زبه و بيحطه في بوقها انا مركزتش معاه خلاص و كان هدفي كله في الطيز الي قدامي بتلمع دي ، فتحتها بايدي و خشرت زبي في طيزها و هي بتحاول تطلع اهات لاكن مش عارفه من زب راشد فضلت ارزع فيها جامد و صوت ضربي في لحمها كان عالي اوي و بعد نيك كتير زبي نزل لبنه في طيزها و كان راشد كمان نزل في بوقها ، قمت من عليها و نمت علي السرير و هي فضلت علي وضعها دة ، انا هنا اكتشفت الست الأربعينية ام جسم مربرب دي مزاج تاني خالص مش اي حد يفهم فيه ولا اي حد يقدره ، قامت ماجدة علي حمام الغرفة الي كنا فيها تاخد شاور و روحت انا و راشد علي الجاكوزي تاني ناخد كاسين و نتكلم شويه و بعدين خرجنا لبسنا هدومنا و اتعشينا سواا و قالولي قد ايه كانت الليله حلوة و نتمني انها تكرر قريب تاني و اخدت هديه منهم عباره عن ساعة و برفان و كانت باين عليهم انهم غالين جدا ، نزلت و اخد عربيتي و اتحرك علي البيت و قبل ما اطلع رن عليا عماد
انا : انت لسه صاحي
عماد : مش قبل ما اطمن علي البطل بتاعي
انا : لا متخفش انا شرفتك
عماد : عرفت ، الحبوب عملت شغل
انا : فكرتني ، ابقا هاتلي منهم شويه
عماد : لما اخلص انا اول طيب
انا : بس معقول الراجل دة هيجيلي شقة عشان نكت مراته و هو اتفرج عليا
عماد : لالا انت فاهم غلط ، الراجل دة في صفقه بينا انا و هو و لوسي و طارق و انت
انا : انا ؟؟!
عماد : اه طبعا انت مش شريكي خلاص
انا : اه اكيد
عماد : تمام و الشقة دي نصيبك من الصفقه
انا : تمام ، اطلع انام انا بقا عشان بكره يومنا طويل
عماد : تمام يا حبيبي اشوفك بكره
صحيت الصبح علي صوت مريم بتصحيني و اني اتاخرت جدا و لسه ورانا يوم طويل ، صحيت و فطرنا سوا و كان باين علي ماما انها قد ايه مبسوطه و متحمسه و بدات ماما و مريم يجهزو عشان ياخدو فساتينهم و يروحو السنتر بتاع ماما يجهزو هناك و طبعا ان مكنتش محتاج للوقت دة كله زيهم ، لما قربو يخلصو كنت انا جاهز تمام و لابس البدله و كله تمام و اخد عربيتي و روحت علي السنتر و لما وصلت كانو مريم و ماما قدامهم حاجة بسيطه و يخلصو و هناك شوفت سميره و لقيتها جايه عليا
سميره : ايه الشياكه دي يا مز انت
انا : دي اقل حاجة عندي
سميره : علي فكره ماما كانت حابة تتكلم معاك في موضوع
انا : فرحيني و قولولي انها موافقه
سميره : حاجة زي كدة
انا : و انتي ؟
سميره : نور انت اول حد احبه في حياتي
انا : هكون اخر حد لاني مش هسيبك لحد غيري
سميره : السنتر اجازة يومين و انا هكون في البيت ضبط يوم كدة و تعالي
انا : تمام
وصل عماد بعربية فاخره جدا قدام السنتر و بعد التحيات و السلامات بينا خرجتك ماما من السنتر و معاها مريم
عماد : جسم مامتك في الفستان دة حكاية يا نور
انا : هتعرف بعدين أنه احلي من غير فستان خالص
عماد : اكيد مهو علي راي المثل بيقولك اسال مجرب
عماد كان حرفيا جابر ماما علي فستان شكله فظيع جسمها كله باين منها و موضع قد ايه طيزها و صدرها كبار و كمان درعاتها باين و حاجة مليطه ، اخد مريم و ماما معاه في العربية و انا طلعت وراهم علي الفيلا و لما وصلنا الفيلا لقيتها كانت مجهزه بكل شئ ديكور و اضاءات و بوفيه كبير ياكل شارع كامل و كانت الحفله دي مليانه ناس و شكلهم ناس مهمه و طبعا كان موجود لوسي و طارق و راشد و ماجده و غيرهم كتير وسط مزيكا و رقص و التقاط صور. ، استمر الحفله دي لحد الساعة ١١ تقريبا و بدات الناس تمشي و بعدها دخلنا الفيلا و قعدنا نتعشا سوا انا و مريم و عماد و ماما و نرمين و كانت بتفقو علي انهم كمان يومين يسافرو شرم الشيخ لمدة أسبوع مع بعض و مش هينفع اكتر من كدة بسبب اشغال عماد و كمان انا و مريم هنكون هنا و بعد العشا قمنا كلنا كل واحد علي اوضه و بعدين لقيت عماد بيخبط عليا و فتحت الباب
عماد : مستعد ل ليلة دخلتنا
انا : دخلتنـــااا ؟؟!!!!
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و مستنسوش تقولولي هل تحبو نكمل احداث القصه دي و اعمل سلسله تانية ، ولا يكون دة اخر جزء و تكون دي النهايه و نبدا مع بعض قصه تانية خالص .... مستني ردودكم
في البدايه احب اعرفكم عن نفسي ،، انا اسمي نور عندي دلوقتي ٢٥ سنه ،، انا طول ١٨٥ و وزني تقيل شويه حوالي ١٢٠ك ابيض و شعري ناعم خريج كلية إدارة الأعمال ، بابا متوفي و انا عندي ١٠ سنين و ماما سماح الي عندها دلوقتي ٤٥ سنه و دي معانا لاخر القصه و ماما طولها ١٧٠ تقريبا بس مليانه و مربربه اوي اوي طيزها كبيره جدا بس صدرها متوسط و بشرتها بيضه و شعرها ناعم و طويل ، ماما عندها بيوتي سنتر كبير عملته من ورث بابا بعت ما مات لانه ساب فلوس كتير و اشترت عربية و حطت الباقي في البنك و عندي مريم اختي الصغيره حاليا عندها ٢٠ سنه و بتدرس في كليه الصيدله
نرجع بعد بعض لسن ١٦ سنة و انا في اولي ثانوي ، احد اهم سنين البلوغ و ظهور الرغبات الجنسية و زي ما بيصنفو البعض انه سن الخطر ، في الوقت دة انا كنت شاب عادي جدا كنت بشوف افلام سكس و اضرب عشره عليهم و خلاص علي كدة ، بس كنت فاهم في الانواع يعني عارف الليزبيان و الجاي و الشيميل و كدة و كنت بحب اتفرج علي كله عادي و كانت ميولي طبيعية ،
في الوقت دة انا كنت بردو متفوق جدا في دراستي و كان ليه صحاب اعرفهم من ايام الابتدائيه و كدة لاني كنت في مدرسة لغات و فيها جميع المراحل ،
في الفترة دي كان ليا ٤ صحاب مقربين مني اوي ،
احمد و دة لسه صاحبي لحد الان و ليه دور كبير بعد كدة ، احمد دة كان اقرب حد ليه سرنا مع بعض و بنحب بعض اوي و كان والده صاحب ولدي من سنين
معتز و دة كان اطيب واحد فينا ملوش في اي حاجة تقريبا ولا بنات ولا سكس و كان طيب خالص
جهاد و دة كان اخطر واحد فينا وقتها ، بتاع بنات و بيحب المشاكل و دايما هايج و انا افتكر انه اول ما عرفني يعني اي سكس
سيف و دة كان اقرب حد لجهاد و كان شبهه جدا جدا في كل حاجة تقريبا بس كان اجمل ولد فينا و كل البنات بتحبه
نبدأ في المهم و نروح لفتره امتحانات اول ترم لينا في ثانوي و هنا قررنا ان كل واحد فينا يروح ياخد المراجعة عند مدرس مشهور مختلف و نتجمع تاني مع بعض و نتبادل الورق و الملاحظات و هنتقابل في بيت كل واحد فينا مرة في الأسبوع بالدور كدة و كنت انا اخر واحد و كان يوم خميس ، قولت لماما ان صحابي جايين يوم الخميس اخر النهار عشان نذاكر مع بعض شويه و كدة لاني الامتحانات قربت فوافقت علي طول و قالت انها مش هتروح السنتر و هتعمل لينا اكل و كدة ،
و فعلا انا خلصت دورسي الصبح و رجعت البيت و علي الساعة ٦ جرس الباب رن و جم احمد و معتز و جهاد و سيف و دي كانت اول مرة يجو عندنا البيت ماعدا احمد طبعا لانه قريب مني من سنين و اول ما دخلو ماما استقبلتهم بكل ترحاب
انا : ماما احب اقدملك معتز و سيف و جهاد و طبعا انتي عارفه احمد
ماما : اهل وسهلا بيكم دة انتم نورتو
و هنا بدات اول غلطات ماما سلمت عليهم كلهم بالبوس و الحضن و انا هنا اتفاجات من دة لانها اول مرة تشوفهم ،
و دخلتهم علي السفره و كدة و قعدو و انا دخلت اجيب الاطباق من ماما و اوديها علي السفره و كلمتها و احنا في المطبخ
انا : مكنتش لازم بوس و احضان و كدة كنتي سلمي عادي
ماما : اي المشكله يعني انتو عيال و دول زيك بالضبط
انا : المهم بلاش كدة تاني
ماما : حاضر يا نور
و خرجت و السفرة جهزت و ماما استاذنت تدخل تغير هدوم الطبخ الي كانت بيها و الي كانت لابسه عبايه بيت عاديه و راحت و رجعت لابسه بيجامه شتوي لاكن تقريبا كانت اضيق حاجة عندها طيزها الكبيره ظاهره اوي و ماشيه تهز فيهم و هنا بدات الاحظ عيون جهاد و سيف و حتي معتز المحترم علي جسمها الي مرسوم اوي قدام مراهقين هيجانين ، المهم الزياره مرت علي خير لحد لما جينا ليوم الاحد الي هو المفروض دور جهاد ان احنا نروح عنده لقيته مكلمني يومها و بيقولي ممكن نيجي عندك النهارده لاني أمه تعبانه و مش هينفع نروح فبحسن نيه انا قولتله ماشي ، خلصنا دورسنا و الساعة بقيت ٧ فاتجمعنا و روحنا البيت عندي دخلت اول قولت لمريم انه تدخل غرفتها عشان معايا صحابي و بعدين دخلنا كلنا علي الصالون و فلمحت جهاد بيبص حواليه و قال
جهاد : امال طنط سماح فين
انا : هي بتنزل السنتر كل يوم الساعة ٧ و مش بتيجي غير ١٢ و اوقات قبل ٧ كمان
جهاد : طب ما قولتش ليه ( بغضب شويه كدة )
انا : و انا اقول ليه هو احنا عايزنها في اي اصلا
جهاد : اقصد بس أننا كنا نسلم عليها
انا : مش مشكله مره تانيه
و اليوم عده عادي خلاص لحد يوم الخميس و لقيت جهاد اتصل عليا يومها الصبح و قالي معلش يا نور ماما لسه تعبانه و خليها عندك النهارده بس خليها قبل ٧ خليها ٦ زي الاسبوع الي فات فقولت ماشي مفيش مشكله و الساعة بقيت ٦ و انا في البيت كنت مستني و شويه و الجرس رن و كان هما و كلهم دخلو البيت علي الصالون علي طول ،
جهاد : طنط سماح مش هنا بردو ولا اي
ماما : ( داخل من علي باب الصالون لسه ) انا هنا يا حبيبي ازيك عامل اي
جهاد : ( قام مره واحده من مكانه و روح عليها و بوسها و حضنها جامد ) انا كويس انتي عامله اي سالت عليكي اول الاسبوع
ماما : معلش انا بنزل السنتر علي ٧ كدة كل يوم فيومها نزلت بدري
جهاد : اي دة يعني مش هتكوني معانا النهارده زي الاسبوع الي فات
ماما : للاسف لا انا يدوبك اجيببلكم حاجة تشربوها و اروح اجهز عشان انزل
جهاد : انا كان نفسي تكوني معانا بس يلا تتعوض بقا
شويه و ماما دخلت بالعصير و حطيته علي التربيزة و هنا الترينج بتاعها باين اوي الفرق الي بين بزازها الي الكل لاحظه حتي انا و لقيت الكل بلع ريقه و عرق كدة فاجاه و ماما خرجت و قالت انا رايحه اجهز بقا عشان اتاخرت ، و شويه و جهاد قالي معلش في بنت كدة بترن عليا هقوم اشوفها عايزه ايه و فعلا قام بره الصالون و اخد موبايله و احنا قعدنا عادي و غاب بتاع ربع ساعة كدة و رجعت تحسه تعبان و مش قادر و لما سالناه كنت فين قال انه راح الحمام بعد ما خلص و بعدين انا خرجت اجيب حاجة من المطبخ و رجعت لقيتهم بيتوشوشو بصوت واطي كدة و اول ما دخلت سكتو فسالتهم : بتتكلمو في اي كدة من غيري رد سيف و قال لا مفيش كنت بنعرف البنت قالت اي لجهاد و كانو بيضحكو و بعدها بشويه ماما نزلت من البيت و بعد فتره سيف قال معلش ممكن اروح الحمام فقولتله طبعا اتفضل و اول ما رجع احمد قالي معلش و انا كمان ممكن و راح و بعدها معتز كمان فقولتهم في اي يا ولاد كلها عايز يروح الحمام كدة و بعدين القعده خلصت و كلهم نزلو فروحت انا بقا كمان الحمام بعدهم و اول ما دخلت شوف حاجة غريبه ،
دخلت لقيت سبت الغسيل متبهدل خالص فقربت من كدة لقيت الاندرات بتاعت مريم و سماح كلهم في وش السبت بتاع الغسيل و لقيت اتنين منهم عليهم سائل منوي بتاع حد اندر لمريم و التاني لماما ،
خرجت من الحمام و انا مش عارف من اي دة ، و كل الي في بالي ان صحابي الي عملو كدة و ازاي عملو كدة ، دة حتي احمد كمان كان معاهم و قولت ان سبب الوشوشه و دخولهم الحمام ورا بعض و نظراتهم لماما كانت اكبر دليل علي كدة ، دخلت بسرعه و مسحت اللبن دة من علي الاندرات و نظفتهم و رميتهم في سبت الغسيل تاني و روحت علي غرفتي و فضلت افكر في الي حصل و ازاي دة يحصل
الجزء الثاني
للحظه من اللحظات و انا قاعد بفكر بقول معقول اصحابي هايجين علي ماما ، معقول ممكن يجي يوم و الاقيهم عاملين عليها حفلت نيك و بيبدلو عليها و انا واقف مش قادر اعمل حاجة
فضلت طول اليوم بفكر في الي حصل لحد الساعة ١١ بليل كدة ماما رنيت عليا
ماما : ازيك يا نور اخبارك ايه
انا : انا تمام كويس انتي عامله ايه
ماما : الدنيا هاديه شويه بفكر اقوم اقفل و اعدي اخدت انت و اخت و ننزل ناكل بره
انا : طيب تمام هقولها و لما نجهز هكلمك
ماما : طيب تمام
قمت لبست و عرفت مريم و جهزنا و نزلنا و روحت مطعم و اول ما دخلنا بدأت و لاول مرة الاحظ كميه الرجاله و الشباب الي بيبصو علي ماما و هي ماشيه ، واحد مربربه و بيضه و لابسه بنطلون جينز و ماشيه تهز في طيزها ، عيون الناس كانت بتاكل جسمها و انا اول مرة اخد بالي من دة و جه في بالي علي طول منظر اصحابي و هما بيبصو ليها و افتكرت الي حصل ، المهم قعدنا و طلبنا الاكل و خلصت الاكل و روحت الحمام اغسل ايدي و انا داخل كان في اتنين من الي شغالين في المكان قاعدين يتكلمو جنب باب الحمام و انا وقف كدة وراهم و بيقولو
الشخص الاول : شوف الست الشرموطه قاعده ازاي ،، مش حاسه ان في هوا داخل من ورا
الشخص التاني : تلاقيها حاسه بس عامله عبيطه عشان تهيج في الناس
الشخص الاول : ده الاندر الاحمر الي لابسه باين لونه اوي و باين ان جسمها ابيض لبن
و انا كل دة مش فاهم حاجة و بقول جايز واحده في المطعم و مهتمتش و دخلت و غسلت ايدي و راجع علي التربيزه و هنا فهمت كل حاجة ،
عارف لما تكون هدومك مش مظبوطه و تيجي تقعد تلاقي ظهرك باين ، اهو دة الوضع الي شفت ماما عليه ، الكرسي ظهره من تحت مفتوح و البنطلون نازل شويه لتحت و باين اوي الاندر الاحمر الي شايفاه و باين بياض جسمها الي زي الحليب و انا عرفت ان الشرموطه الي بيتكمو عليها دي تبقا امي ، كنت مجروح جدا من الموقف و عايز نمشي باسرع وقت لحد ما هما خلصو اكل و غسلو ايدهم و نزلنا و رجعنا البيت ،
طلعت اجري علي غرفتي و انا بقول لنفسي اي كل الي حصل النهارده دة ، هو فعلا امي تهيج اوي كدة ، طيب يا ترا هي قاصده ولا لا و صحابي هل هي قاصده بردو و دخلت انام و في مليون سؤال في دماغي اي الي بيحصل دة ،
تاني يوم الصبح صحيت من النوم بدري و داخل الحمام و انا جوه لقيت الاندرات قدامي و افكرت الي حصل ، هنا جت فكرة أني اجرب اشم ريحه الاندر و فعلا بدأت اشم فيهم و مره واحده زبي وقف جامد و لقيتني بطلعه و بضرب عشرة عليه و انا بتخيل شكل اصحابي و هما بيعملو زيي لحد ما نزلت كميه لبن رهيبه اول مرة اعمل انزلها و خرجت و رجعت علي غرفتي ،
رجعت و قعدت على السرير و انا مش عارف انا عملت كدة ازاي اصلا و ازاي حسيت بهيجان و انبساط كدة و بقول في نفسي هل انا كدة مش راجل ولا دة احساس عادي و كذا سؤال جه في بالي ، نفس اليوم الي هو كان يوم الجمعة اتصل صحابي و طلبو مني ننزل شويه مع بعض نعمل اي حاجة و انا هنا كنت خايف انزل و بقول في نفسي يا تري هما هيشفوني ازاي دلوقتي لاكن كررت اني انزل و فعلا نزلت و كان كل شئ طبيعى جدا لحد اخر اليوم و احنا مروحين سيف قالي تعالي اوصلك و دار بينا حديث
سيف : بقولك ايه يا نور انا معايا شويه افلام سكس جامدة جدا لسه محملهم امبارح اي رايك ابعتهملك
انا : بصراحه مليش مزاج دلوقتي و كمان عايزين نركز في امتحاناتنه
سيف : افتح بس يعم دول ١٠ افلام علي السريع
انا : طيب ماشي
و مشينا لحد تحت بيتي و سيف بعتلي الافلام و لسه بسلم عليه عشان اطلع البيت لقيته مره واحده مسك باطنه و قال
سيف : اههه نور انا بطني وجعتني اوي
نور : مالك من ايه
سيف : مش عارف ، طيب ممكن اطلع الحمام عندك قبل ما امشي بسرعه
نور : اكيد اتفضل تعالي نطلع
انا هنا طالع علي السلم و عارف ان في اندر جديد هيتشم و هيتجاب عليه لبن و بمجرد ما الفكره جيت في بالي حصل عندي ميكس بين الخوف و الهيجان بس قولت خليني اتصرف عادي ، و فعلا طلعنا و فتحت الشقة و قولت لشيف اتفضل ادخل الحمام و انا هستناك هنا ،
سيف دخل جري علي الحمام و انا هموت و اعرف هو بيعمل ايه جوا و فاجأه ببص بطرف عيني علي باب الحمام لقيته موارب و متقفلش اوي لانه اساس فيه مشكله ، و هنا قررت اقرب و اشوف الي بيحصل جوا و هنا كان المنظر الذي لا و لن ينسي طول حياتي ،
سيف قاعد علي طرف البانيو و جايب سبت الغسيل و جايب الاندر الاحمر الي كانت ماما لبساه في المطعم امبارح و شغال شم و لحس فيه زي الكلب الي كان هيموت علي عظمه و لقها و شويه و جاب البرا و فضل يشم فيه هي كان و انا هنا مقدرش امسك نفسي ولا اتحرك في زبي الي وقف جامد من المنظر و روحت مطلعه و فضلت العب فيه و انا شايف سيف ماسك اندر لماما و نازل فيه شم و لحس لحد ما هو جابهم علي الارض و مسح زبه الاندر في نفس الحظه دي انا كمان ما جبتهم انا كمان علي الأرض و بوظت الدنيا بره و بعدين لقيته خرج و قالي شكرا ليك و نزل روح علي بيته ،
انا طلعت اجري انظف الي انا عملته قدام باب الحمام و ارجع سبت الغسيل تاني زي ما كان عشان محدش يحس بحاجة و دخلت انام بعدها من التعب ،
صحيت قلقان علي الساعة ٤ الفجر كدة روحت دخلت الحمام و انا جوا عيني جت علي سبت الغسيل ، روحت ادور فيه علي الاندر الاحمر الي كان سيف ماسكه و اول ما لقيته اخدته علي مناخيري علي طول و شغلت وضع الشم الفاق و بدأ خيالي في رسم القصه من اول عمال المطعم الي كانو هيموتو عليها و كلامهم لمنظر سيف الي كان يضرب عليه عشره و مسح زبه فيه و بدأ الحس انا كمان فيه و في خيالي انا بلحس كس ماما و كمان لبن سيف لحد ما سخنت جامد و طلعت زبي و للمرة الثانية كميه لبن غير مسبقه نزلتها ساعتها و المرة دي دخلت نمت و انا في قمه السعادة و الشهوة و مكنش في بالي اي خوف نهائي ،
صحيت تاني يوم الصبح علي هيجان شديد افتكرت الافلام الي كان باعتهالي سيف فقررت اتفرج عليها و اضرب عشره قبل ما اقوم و انزل دروس و مع اول فيلم فتحته كان لست بيضا و شعرها اسود طويل و مليانه اوي مع واحد زنجي زبه طويل المهم قلبت في الفيديو شويه و بعدين خروج اشوف الي بعدها لقيته بردو لواحده مليانه مربربه بس المره دي ان هي دكتور و تتناك من شاب صغير و كان فيلم جامد و نروح للفيلم التالت الي بردو كان لست جسمها مليان بس المره شعرها اصفر يعني من الاخر الفيديو كلها Curvy milf بس عنوان الفيديو الي الاخير الي شدني و كان تقريبا FUCKING MY FRIEND'S SEXY MOTHER و هنا كنت حاسس انها رساله واضحه سيف بيوصلي فيها انا هيموت علي ماما هايج عليها و بعد ما نزلت لبني علي الفيلم دة مع قليل من الخيال قررت اني اتسمتع و اعيش اللحظه و بعدين انتقم منهم
واحد واحد ،
جينا لاخر الاسبوع و تحديدا يوم الخميس و الي عرفت ماما فيه ان صحابي جايين النهارده و عايزك متروحيش السنتر و تكوني موجوده و فعلا وافقت و كلمتهم و قولتلهم هنتقابل علي الساعة ٦ و جهزت كل حاجة تقريبا ،
الساعة ٦ رن جرس الباب و كانو صحابي و اول ما دخلو ماما سلمتهم عليهم عادي المره دي من غير بوس و انا هنا بصراحه اضيقتك بس قولت اكمل عادي و دخلت صحابي و جهزنا الاكل و كل حاجة تمام و بعدين قولت لماما استني هخش اجيبلك حاجة تلبيسيها فقالت ماشي ، دخلت ادور علي اكتر حاجة ممكن تهيج صحابي عليها و وقع الاختيار علي تيرينج ببنطلون فيزون من الي هو بيلزق علي الجسم دة و قولت لماما يلا بسرعه غيري عشان ناكل ، ماما بصت باستغراب كدة و قالت ايه البنطلون دة مش هينفع البسه هكون مكسوفه فقولتها عادي يا ماما دول اصحابي و كلنا بالنبسالك عيال يعني ، فدخلت غيرت و دخلت عليهم بالطقم الجامد دة و انا براقب نظراتهم ليها الي كلها هيجان و بدانا ناكل و انا هنا قصدت اني اقوم اول واحد من علي السفره عشان اغسل ايدي و روحت علي الحمام علي طول و جبت سبت الغسيل و جمعت كل الاندرات بتاعت ماما و اختي خليتها فوق الوش عشان الي يخش يشوفهم علي طول و خرجت علي طول ، و فعلا كل الي دخل يغسل ايده خرج مش علي بعضه و وشه احمر اوووي و هنا عرفت ان الخطه نجحت و بعدين دخلنا ذاكرنا شويه و مر حوالي ساعة و استنيت حد يروح الحمام للاندرات او كدة لاكن محصلش دة فقررت اني اعمل لقطه تزيد الموضوع اثاره ،
و في الديكور عندنل احنا قاعدين في الصالون في قدام الي يكون قاعد مكتبه كدة فيها كتب و اوراق و كدة ، خليت ماما معدية من بره و ندهت عليها
انا : ماما ممكن ثواني
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : ممكن تجبيلي الكتاب الي لونه ابيض تحت خالص دة ( و الرف الاخير من تحت تقريبا كله كتب لونها ابيض )
ماما : طيب ثواني ،
اتحرك ماما قدام المكتبه بحيث انه وشها كان للكتب و طيزها مقابله لينا و حصل الي كنت مخطط ليه وطت ماما عشان تحاول تجيب الكتاب و فاجاه يظهر لينا الطيز الاروع بالنسبة لصحابي و كان واضح علي وشهم حاله الهيجان الي هما فيها و بدأت اطول الوضع دة قد الامكان
ماما : هو دة الكتاب ( و بتشاور عليه )
انا : شوفي اسمه كدة
ماما : اسمه ####
انا : لا طيب شوفي الي جنبه كدة
ماما : دة اسمه ####
انا : لا بردو
في اللحظه دي بدأت الهيجان عندهم يزيد عن حده اوي و بصراحه انا كمان زبي كان وقف من المنظر ، جهاد بدأ زبه يظهر اوي و بدا يحكه من تحت لتحت فقرر هنا اني اكافئه
انا : جهاد معلش قوم كدة دور في الرف الي في النص علي كتاب #### ( انا هنا اخترت الرف دة تحديدا عشان يكون طيز ماما و هي موطيه مقابله لزب جهاد )
جهاد : طيب حاضر.
و اتحرك جهاد فعلا اتجاه ماما و في البدايه خاف تقرب اوي لاكنه واحده واحده اتجرأ لحد ما خبط في ماما جامد ، هنا لقيت ماما وقفت مرة واحده و كان وشها احمر و بصت بكسوف لينا كدة و قالت
ماما : هو لازم الكتاب دة دلوقتي يا نور
انا : معلش يا ماما انا محتاجة اوي دلوقتي
ماما : طيب معلش يا جهاد دور انت تحت لحسن ظهري وجعني و انا هدور في النص ،
في اللحظه دي كان واضح الهيجان علي كل الموجودين و خصوصا جهاد الي بدأ يعرق و وشه يحمر و للاسف بالموضع الجديد دة مفيش حاجة مثير فوقتها قررت الجأ الي سيف و اوجه للصف الي فوق بحكم أنه اطول ماما و هو كمان ممكن يحك بتاعه في طيزها
انا : ( بصوت واطي شويه ) سيف ممكن تقوم تساعد ماما .
سيف هنا كان رد فعله كاني بقوله يلا دورك و بدون اي كلام قام رايح علي المكتبه علي طول و بدأ يدور هو كمان و بدا و هو بيدور يحك بتاعه في طيز ماما واحده واحده في وسط انظار احمد و معتز الي بيتمنو اني اقولهم قمو انتو كمان ساعدوهم ،
و هنا تحصل حاجة مفاجاه لاكنها كانت احلي مفاجاه ، سيف تقريبا زق ماما بقوه شويه و هو بيدور راكت متكعبله برجل جهاد و وقت علي ركبتها نص واقعه كدة ، و هما تأتي اللحظه الي لاول مرة زبي يجيب لبنه بدون ولا لمسه مني لاني لقيت كلهم قامو يساعدو ماما انها تقوم جهاد لافف ايده حوالين وسطها من قدام و بيحاول يسندها و سيف واقف وراها و حاضنها من ظهرها بحيث دراعا تقريبا شايل بزازها من تحت و احمد الي قرر يكون ليه نصيب في الحفله دي قرر يقوم و يحط دارع ماما علي رقبته بحيث وشه كله كان في وش فردة بز سماح اليمين و بكل الشيله دي قامو جايبنها و قعدها علي كرسي الصالون كل دة و انا خايف يظهر عليا انا جبتهم علي نفسي من المشهد الي موقفش عند كدة بس لا لقيت معتز الي هو متحركش دول الوقف دة قدام و قعد علي الارض و بيقول
معتز : اهدي بس يا طنط مالك ايه بيوجعك
ماما : قالتله ركبتي يا معتز فيها الم شديد
و هما معتز و هو بيحاول يضغط علي ركبتها تقوم ماما بعده ريجليها عند بعض مره واحده و ظهر لينا شفايف كسها الي كان واضح جدا انها من النوع الممفوخ اوي و كل دة بسبب البنطلون الفيزون الي جبته ليها ، و تبدأ مجموعه من نظرات الشهوة و الحرمان من صحابي علي جسم ماما و لوهله حسيت انهم هيهجمو عليها و يفشخوها نيك ، لاكن لما حسيت انها تعبانه بجد قررت انقلها الاوضه بتاعتها و اول ما طلبت المساعدة من صحابي لقيت الكل وقف سندها الا انا لاني ملقتش ليا مكان اصلا جهاد رافع دراع علي كتفه و وشه في قلب فرده البز اليمين و احمد نفس الوضع من الناحيه التانيه و سيف الي لازم فيها حرفيا لزقه غبيه كانه وضع نيك بالضبط هي ماشيه و موطيه و هو لازق فيها من ورا و لافف دراعه علي وسطها و مشينه بيها لحد اوضت نومها و سيبناها علي السرير و طلبت من صحابي انهم يمشو دلوقتي لان ماما تعبت و علي طول بعد ما نزلو ماما قالتلي رن علي جرس جارتنا خليها تجيب مرهم ليا و تجي تعملي رجلي و اول ما عملت كدة سبتهم خالص و جريت علي اوضتي و قفلت الباب و بدات اعمل مشهد خيالي بيدايته لما ماما بعديت ليها عن بعض و ظهر حدود كسها لينا و نهايته و هي نايمه ملط علي سريرها و جسمها كله متغرق لبن من صحابي و بعدين خرجت غيرت هدومي و اخدت شاور و فضلت في اوضتي لحد ميعاد نومي و دخلت انام ،
و صحيت تاني يوم علي مكالمه من احمد
احمد : صباح الخير يا نور عامل ايه
انا : انا تمام و انت اخبارك ايه
احمد : انا كويس .. بقولك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع كدة بعيد عن الشله
انا : خير موضوع ايه
احمد : هو حاجة بخصوص طنط سماح
انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت
و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و .........
استنو الجزء الثالث
الجزء الثالث
انتهي الجزء الي فات علي مكالمه و من احمد صحابي و طلب مني اني اقابله في بيته قبل ما ننزل الدورس مع بعض لاني عايزيني في موضوع بخصوص ماما
انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و لقيته فتح تسجيل و هو قاعد مع صحابي
جهاد : شوفتو ام نور بنت الفاجره جسمها عامل ازاي
سيف : اه جامد اوي ولا طيزها الكبيره الطريه حكايه
جهاد : هو انت يابن المحظوظه الي عرفت تحك بتاعك فيها انا اول ما زبي لمسها قامت وقفت
سيف بضحك : مهو شكلو كبير عليها
جهاد : كبير عليها ايه يعم دي شكلها متناكه كبيره
معتز : يا جماعة بصراحه انا اول مرة واحده تعجبني كدة ، انا اول ما فتحت رجليها عشان اشوف ركبتها معرفش حصلي ايه كدة كنت هموت
جهاد : ياريتني كنت مكانك
سيف : يعني انتي مشفتهوش علي الحقيقة يا وسخ
جهاد : مكنش باين يومها
احمد : يا جماعة كدة غلط دي ام صاحبنا بردو
جهاد : انت بالذات ممتكلمش انت مش فاكره المره الي فاتت كنت بتقول شعر علي كلوت اخته الصغيره ازاي ولا هو حرام الام و حلال الاخت ( انا هنا بسيط لاحمد بصه فيها شئ من الحزن و العتاب و الخوف في وقت واحد )
سيف : بس محدش فيكم لاحظ حاجة
كلهم في وقت واحد : ايه
سيف : نور ملوش اي رد فعل علي اي حاجة
جهاد : منا بردو حسيت كدة
سيف : ازاي شايفه حاضنين امه و مسكين جسمها و هو لا هنا
معتز : اقولكم على حاجة لاحظتها كمان
كلهم في وقت واحد : ايه
معتز : انا لمحت زبه واقف ساعت لما كنته بتشوفو الكتاب
جهاد : احا معقول هو الي عايز كدة
سيف : و بعدين هو مين الي قال عندي ليكم كتاب تحفه عايز اورهولكم ، احنا من امته بتوع كتب
معتز : صح معاك حق
احمد : يا جماعة صعب نور يكون كدة انا عارفه من زمان
جهاد : اهو اتغير و بقا كدة
سيف : و فاكر يا جهاد افلام الستات المليانه الي شبه امه الي حملناها سوا
جهاد : اه انت بعتهالو ؟
سيف : اه يا سيدي و قالي انه مبسوط منها اوي
جهاد : بس يبقا امه متناكه و هو عارف و هاج لما شاف الافلام
معتز : انا مش متخيل دة بصراحه ان نور كدة
سيف : يعني بذمتك مش بتتمتع
معتز : بصراحه اه
جهاد : بيعجبك فيها ايه يا واد يا معتز
معتز : بزازها كبيره اوي اوي
سيف : لا ما طريين اوي حتي اسال احمد
احمد : انا مليش دعوة يعم
جهاد بضحك : اتمتع يعم بالبزاز دي لحد ما بزاز مريم تكبر
معتز : و انت يا سيف بيعجبك فيها ايه
سيف : هي جميله اوي نفسي امسكها من شعرها و اخليها تبص زبي بشفايفها الحلوة دي
معتز : انت يا جهاد
جهاد : طيزها الكبيره اوي دي عامله زي الجيلي نفسي انيكها فيها يوم ما شوفتها بتاخد شاور كنت هموت و اخش عليها ولا كسها الي كان باين انها من النوع الكبير الضخين دة
احمد : انا ماشي بقا لاني اتاخرت
و اتقفل التسجيل علي كدة و بعدين دار حوار بيني و بين احمد
احمد : نور انت صاحبي من زمان و انا بحبك اوي و عايزك تكون معايا صريح و انا هكون معاك صريح
انا و عيني بدأ يبقا فيها دموع خفيفه : طيب
احمد : بالنسبة للسمعته عني في التسجيل انا فعلا بحب مريم اختك و نفسي لما نكبر نتجوز و انا قايل لماما علي فكرة بس سيف عرف و فضحني وسط العيال
انا : و موضوع الاندر دة ايه
احمد : فاكر لما كلنا نخلنا الحمام ورا بعض الاسبوع الي فات
انا : ايوه فاكر
احمد : وقت لما جهاد قالك انه خارج يكلم صحبته هو سمع صوت مياه ان حد بياخد شاور و قام بص علي مامتك من الحمام و شافها عريانه و استني لما خرجت و دخل بعدها الحمام قعد يشمم في الاندر و البرا بتوعها و جبهم عليها و بعدين رجع حكه لينا و احنا للاسف سخنه وقتها فروحنا عملنا زيه بردو و سكت شويه و قال : و انت بقا احكي الي عندك
انا : احكي اقول ايه
احمد : الحقيقة
انا : مش فاهم انت قصدك علي ايه
احمد : حقيقه انك كنت قاصد تعمل في امك كدة و انك حاسس بالي كنت بتعمله
انا : لا طبعا انت ازاي تقولي كدة
احمد : نور احنا كلنا لاحظنا و انا اول واحد .. و ايه رايك بقا ان جهاد ممكن يكون صور امك و هي في الحمام
انا برعب : ايه ؟؟! هو بجد عمل كدة
احمد : نور قولي الحقيقة عشان اساعدك انا بحبك و عمرك و هضرك ، كلمني بصراحه
انا و بدات عيني تدمع : ايوه يا احمد انا قصدت اني اعمل كدة ، حسيت باحساس غريب يوم لما جيتو اول مرة و قعدتو تبصو علي ماما ، و الاحساس زاد جوايا لما دخلت الحمام و شوفت لبنكم علي اندر ماما و مريم
احمد : يعني انت كنت عارف
انا : ايوه كنت عارف و انا الي نظفت الاندرات عشان ماما متلاحظش حاجة
احمد : طب و لي عملت كدة
انا : حسيت بمتعي و هيجان لما شوفت و حبيت اكمل و اتمتع كمان
احمد : و حركه الكتاب
انا : ايوه انا الي قاصد بردو اعملها
احمد : انت كدة فضحت نفسك و انا خايف عليك من العيال دي
انا : ابوس ايدك اقف جنبي و ساعدني انا خايف اوي
احمد : متخفش انا معاك
و قرب مني باس خدي و حضني و قالي
احمد : انت زعلان اني بحب مريم و عملت كدة في الاندر بتاعها
انا : لا مش زعلان خلاص
احمد : طيب اي رايك نعمل اتفاق
انا : ايه هو
احمد : نخلص منهم سوا و المتعه الي جواك دي ممكن نكون بينا احنا بس
انا : انا بقيت خايف من الموضوع دة خلاص
احمد : لا متخفش طالما السريه بينا موجود يبقا نخلص منهم اوي و بعدين تسمتع عادي
انا : ماشي ، انا فرحان اوي انك هقف جنبي
و بوسته انا كمان و حضتنه و نزلنا دورس عادي .
انا اول ما شفتهم جايين عليا حسيت بكسوف و خوف و في نفس الوقت رغبه للانتقام بس هما كانو بيعاملوني عادي جدا ولا كان حصل حاجة و لما احمد حس اني خايف قالي اصبر بس و انا اخر اليوم هقولك نعمل ايه فقولتله ماشي ،
عده اليوم و خلصنا دورس و احمد قالي تعالي نروح البيت عندك نتكلم فيه افضل بحيث ان مفيش حد فيه غير مريم و هتكون في اوضتها فقولتله ماشي و روحنا علي البيت دخلنا و روحت علي اوضتي و قفلت الباب عشان نعرف نتكلم
احمد : انت خوفت منهم لي كدة اوي ما شوفتهم
انا : مش عارف حسيت بخوف و كسوف في نفس الوقت
احمد : لا متقلقش منهم و اتعامل عادي
انا : المهم بس قولي ناوي علي ايه
احمد : انا مش متاكد من موضوع تصوير جهاد دة ان كان حقيقي ولا لا بس احنا هنفترض انه حقيقي ، فعشان كدة انت لازم تكسر عينهم
انا : ازاي بقا
احمد : بص هي خطه صعبه بس مضمونه
انا : قولي
احمد : بص يا سيدي هو دلوقتي عندهم شك انك بتحب تشوف مامتك بيحصل فيها حاجة تهيج و كدة فانت هكلمهم واحد واحد و تطلب منهم يجولك البيت و تقوله انك هتخليه ينام مع مامتك مقابل انك تنيكه انت
انا : ايه الجنان الي بتقوله ده
احمد : افهم يا غبي احنا هنقوله كدة بس الي هيحصل غير كدة ، هو دلوقتي كلهم هيجانين علي مامتك و لو قولت كدة لحد منهم في احتمال كبير أنه يوافق او حتي تخليه يمص بتاعك و هنا نقوم مصورينه و نفسك عليه الفيديو ده و ساعتها معتش هيكلم خالص
انا : فكرة بس تنفيذها صعب
احمد : انت مفيش قدامك غير الكل دة و انا هساعدك انك تتدرب عليه
انا : ماشي بس ازاي
احمد : نزل بنطلونك
انا : اايه دة ليه
احمد : لازم تكون مستعد لاي حاجة تحصل
انا : طيب ماشي
و فعلا قمت قفلت باب الاوضه احتياطي و قربت لاحمد و نزلت البنطلون و لقيته من قام من علي الكرسي و نزل قعد علي الارض علي ركبه و قالي غمض عينك و اول ما غمضت عيني حسيت بالبوكس بتاعي يبنزل و مسك زبي الي كان نايم لسه و فضل يلعب فيه شويه لحد ما قوف نص واقفه كدة و بعدين قالي استعد بقا لالي جاي لقيته بيقرب بوقه اوي من زبي و بايخده في بوقه انا في اللحظه دي مع اني عمري ما خطر في بالي اعمل كدة مع حد لاكن حسيت احساس غريب وقتها ، احساس انا زبك دخل مكان طري و رطب كدة و كمان فضل يلعب بلسانه في فتحت زبي من قدامي و كان بدأت اسخن اوي و بدات اتحرك عشان اسرع من عمليه المص و لقيته طلع أيده الاثنين علي طيزي بحييث كل ايد تمسك فلقه و قعد يدلك فيهم بالراحه كدة و يضرب عليهم و بصراحه الحركه دي كانت عجباني اوي لحد ما لقيت نفسي قربت انزل قولت لاحمد حاسب هجيب لبني لقيته سرع اكتر حركه و استخدم ايده كمان انا هنا فهمت انه عايزني اجيبهم في بوقه و فعلا سيبت نفسي لحد ما نزلت كل لبني في بوقه و بعد ما نزلت لقيته قام وقف و قرب شفايفه من شافيفي و اخد بوسه طويله شويه و قالي اي رايك قولتله حلو اوي دة انا مبسوط فقالي دورك بقا ، انا هنا خفت شويه و بعدين لقيته قعد علي طرف السرير و نزل بنطلونه و البوكسر و لقيته زبه واقف حديد و بيقولي يلا قرب انا بصراحه كنت خايف و مش عارف اعمل ايه و حاول احطه في بوقي لاكن مش قادر و احمد لما لقاني كدة قالي ثواني و جاي لقيته خرج من الاوضه و شويه راجع و ماسك في ايده اندرين من الحمام واحد لماما و التاني لمريم و قالي قوم اقف انا هنا مكنتش عارف هو هيعمل بيهم ايه ، فلقيته مسك اندر ماما و بيلبسهولي و انا بدون ولا كلمه فعلا لبسته و لقيته بعد ضربني جامد علي طيزي و قالي في ودني طيزك كبيره و طريه زي طيز سماح اللبوه بالضبط رجع قعد علي السرير و مسك اندر مريم قعد يشم فيه ،
انا بعد ما شوفت المنظر معرفش ايه حصلي لقيتني نازل علي الارض و بقرب منه و المره دي نزلت علي زبه مص ولا اجدعها شرموطه و هو كان بيسعدني ببعض الكلام زي اندر مريم ريحته حلوه اوي نفسي اشم كسها و العب فيه و الحسه و ادخل زبي فيه ، هنا ظهر عندي حد جديد بهيج عليه و هو مريم الي عرفت ان احمد هيموت عليه و فصلنا علي الوضع دة لحد ما نزل لبنه في بوقي و بلعته كله و بعدين قمت نمت جنبه و احنا تعبانين شويه و دار بينا حديث
احمد : ايه رايك
انا : مبسوط اوي
احمد : انا هخليهم كلهم يجي تحت زبك يمصوه و تصورهم وقتها و تكسر عينهم
انا : ايوه لاني خفت منهم اوي
احمد : مبسوط و انت لابس اندر سماح
انا : حاسس اني حد تاني و حاسس بحاجة غريبه
فليقته قرب مني و قالي في ودني ايه حاسس انك لبوه و عايز تتناك ، انا هنا هجت اوي اوي و مديتش اي رد فعل ، فلقيته نايمني علي بطني و نزل الاندر بتاع ماما و اداني اندر مريم قالي خد شم انت كسها علي ما اريحك انا و لقيته تف علي فتحتي من ورا و بدأت يحط زبه شويه شويه لاكن انا مقدرش و صوت مرة واحده لقيته كتم بقومي و قالي لازم طيزك تتكيف ولا الا اندر سماح يزعل لانه اخد علي طياز اللباوي ، احمد عرف هنا نقطه متعتي و انا كمان عرفت متعته و كمان عرف هو ناوي نمتع بعض ازاي ، و فضل يرزع فيا جامد لدرجه اني للحظه حسيت اني معتش هقدر امشي تاني لحد ما حسيت يشئ دافي بيجري في طيزي عرفت انه جبهم و اول ما خرج زبه حسيت برحقان رهيب و هقولتله
انا : ايه الي انت عملت دة ، دي بتوجعني اوي
احمد : ميهمش عشان دي اول مرة بس
انا : هو الي حصل دة تبع التدريب لالي هيحصل بردو
احمد : لا بصراحه دي متعتي كان نفسي اجربها من زمان و بصراحه كنت هموت و اجرب معاك لانك جسمك حلو اوي
انا : اوعي حد يعرف حاجة
احمد : متخفش احنا هنفضل نمتع بعض في السر بعد كدة و كمان في مرة هخليك تجرب تنيك
انا : قولتله ماشي
و قمت لبست فوطه علي وسطي كدة و جريت علي الحمام غسلت طيزي و غيرت الاندر و لبست هدومي و خرجت رجعت علي الاوضه
احمد : ها تحب تبدا بمين فيهم
انا : جهاد اكيد
احمد : بس جهاد مش سهل
انا : بس دة اكتر حد مغلول منه و بالذات خايف ليكون صور حاجة فعلا
احمد : طب انا عندي فكره
انا : ايه هي
احمد : انت تكلمه و تقوله عايزك في موضوع لوحدك و تتفق معاه يجيلك البيت و قبل ما يجيلك انا اعمل عليه حوار و اقوله انك عايز تعمل معايا خطه انك تحط منوم لامك في الاكل و نقلعها هدومها هو اول ما هيسمع كدة هيجيلك جري و هنا بقا انت تطلب منه انك تنيكه اول و ساعتها هسيبلك بقا انا عندي كاميرا شغاله علي كارت ميموري اجيب و حطها في مكان و صوره و نمسك الفيديو عليه
انا : يابن الشيطان ، دة فكرة من الاخر
احمد : عيب عليك اسمع بس كلامي و انا يومين و هجيبلك الكاميرا
انا : تمام
و فات يومين فعلا و احمد جابلي الكاميرا بتاعته الي قال عليها و قالي هتنفذ امتي قولتله بكرة مريم و ماما عندهم مناسبة و البيت هيكون فاضي عشان لو حصل حاجة و طلبت منه انه يكون في البيت احتياطي و وافق و قالي تمام
صحيت تاني يوم الصح و قلي قلق من الي هيحصل و نزلت دروسي عادي و لما قابلت جهاد قولتله اني عايزه في موضوع و عايزه تجيلي البيت الساعة ٨ بالضبط و طلبت منه ميعرفش حد و بعدها بساعة خليك احمد يكلمه و قاله اني طلبته لوحده و عرضت عليه موضوع اننا نحط منوم بماما و نتمنع بجسمها و اني عايز جهاد بردو معانا
نروح للساعة ٨ الا ربع ماما و مريم ينزلو و احمد يطلع البيت و قررت اني احط الكاميرا في اوضه ماما علي التسريحه بتاعتها و اطلع قميص نوم و اندر و برا و احطهم علي السرير كتشجيع ليه و ضغط انه يوافق و ضبط كل حاجة تمام و لقيت جرس الباب بيرن و طلبت من احمد انه يستخبه في اوضي و لو ندهت عليه يجلي جري لاني كنت خايف من جهاد و روحت افتح الباب
انا : تعالي يا جهاد انفضل
جهاد : ازيك يا نور عامل ايه و ازي طنط سماح
انا : انا تمام كويس و كمان ماما كويس بس هي مش هنا دلوقتي
جهاد : ليه كدة امال فين
انا : في مناسبة كدة و كمان انا عايزك في موضوع سري اوي و مش عايز حد يعرفه
جهاد : عارف انت عايز و انا موافق
انا : و عرفت منين
جهاد : احمد قالي علي كل حاجة
انا : ايوه بس احمد مقلفش انا عايز ايه في المقابل
جهاد : بصراحه لا
انا : طيب تعالي معايا
و اخدته علي اوضه ماما و اول ما فتحت دخل و راحت عينه علي الاندر و البرا و قميص النوم و قالي
جهاد : الحاجات الحلوة دي بتاعت طنط
انا : و قريب اوي هتشوفها بيهم لو سمعت كلامي
جهاد : انا موافق علي اي حاجة بس اشوف مامتك عريانه قدامي
انا : بصراحه يا جهاد انا عايز انيكك
جهاد : تنيك مين يا خول دة عرص يلا
انا : بطريقتك دة مش هتوصل لحاجة فكر بس هي مرة و هتروح لحالها انما انت هتتمتع كتير ولا ريحه الاندر مكنتش حلوه ؟
و مسكت الاندر و شميته قدامه
جهاد : بس انا عمري ما عملت كدة
انا : جهاد هي مرة و بس و فكر في العرض و صدقني انت الكسبان
جهاد : مش عارف
انا : انت مش بتحب طيز ماما و نفسك تينكها
جهاد : اوي يا نور دي طيزها حلوه اوي
انا : طيب قول لنفسك هي مره مقابل ١٠٠ مره ليك
جهاد بعد تفكير : موافق بس تعرف لو حد عرف انك عملت معايا معايا حاجة انا حفضحك و هقول للمدرسه كلها انت عايز تعمل ايه في امك
انا : طيب يلا بينا
و خليته ينزل البطلون و ينام علي بطنه و بعدين جبت جيل شعر و حطيت منه في طيزه و بدأت ادخل زبي واحده واحده فيه و لقيت عنده قوه تحمل رهيبه مطلعش صوت خالص بس انا كنت عايزه يطلع صوت في الفيديو عشان يبقا حلو
انا : جهاد انا عايز تقول اهه و اوف و كدة زي الافلام
جهاد : انت اهبل اكيد لا خلص يعم
انا : خلاص قوم البس و امشي ولا كان حصل حاجة
جهاد : نور انا هعمل كدة بس علي السريع و اياك تعرف حد
انا : عيب عليك
و فعلا بدأ يصوت زي الشرموطه تحتي و يقول اه و اوف و انا عارف انه بيعمل كدة بمزاجعه مش لانه موجوع لاني انا كان بتاعي مش كبير اوي يعني و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزي و بعدين قالي خلصت قولتله اه ، قام دخل الحمام و خرج منه و رجعلي و قبل ما يرجع كنت قفلت الفيديو
جهاد : قولي بقا هنعمل الموضوع دة امتي
انا : يومين بالضبط علي ما اجيب المنوم
جهاد : طيب من هنا ليومها اتعامل عادي ولا كان حصل حاجة
انا : عيب عليك
جهاد قام عشان يروح علي بيته و اول ما نزل روحنا و احمد علي الكاميرا و اتكدنا ان الفيديو اتسجل و قررنا ان بكره لازم نجيب حد و انا اخترت معتز و اتفقنا انا و احمد انما نعمل نفس الحوار عليه بكرة و بعدها قعدنا شويه و نزل قبل ما ماما ترجع .
و صحيت تاني يوم من النوم حسيت بتعب شويه فكررت اني منزلش خالص اليوم و جيت اتصل بمعتز اقوله انها يبقابلني فقالي هو حاجة غير متوقع و هي انه مع نهايه الامتحانات هيسافر لمحافظه تانيه لان امه و ابوه جالهم شغل كويس هناك و انه ممكن ميرجعش تاني ، و انا هنا قررت اني اسيب معتز كدة كدة هو هيبعد و كمان انا مش شايفه خطر زي جهاد و معتز و كمان انا كنت بحبه فكررت اسيبه و اجيب سيف و اتصلت عليه علي طول و قولتله اني عايز اشوف النهارده بليل عندي في البيت و انه ميعرفش حد و فوافق و بعدها عرفت احمد بتغير الخطه و انه يعمل الدخله دي علي سيف مش معتز عشان نجيبه بليل
الساعة ٧ سيف جالي البيت و المره دي دخلته اوضي انا لاني مريم اختي كانت بالبيت و سبت الكاميرا علي المكتب و احمد مكنش موجود معايا المره دي
سيف : ازيك يا نور سلامتك بسمع انك تعبان كدة
انا : انا كويس دلوقتي دة كان تعب خفيف و راح لحاله
سيف : قولي بقا كنت عايزني فاي
انا : هو احمد مقلقش حاجة
سيف : لا قالي بس بصراحه مكنتش مصدق
انا : لا صدق انا قررت اني امتع نفسي و قررت امتعكم معايا
سيف : انا بصراحه نفسي في كدة اوي لان طنط عجباني موت
انا : لا و هتعجبك اكتر لو تشوفها من غير هدوم و اخليك تحط زبك في بوقها كمان ، انت مش نفسك في كدة ولا ايه
سيف : دي امنيه حياتي و هنتمتع احلي متعه
انا : بس عايز منك حاجة بسيطه اوي في المقابل
سيف : قول
انا : انا عايز انيك يا سيف و هي مره واحده بس و مش هتكرر و في المقابل هتتمتع كتير اوي بجسم ماما ، ها قولت ايه
سيف : يعني هتعمل كدة بجد ولا من علي الهدوم
انا : لا هدوم ايه بجد طبعا
سيف : انا بصراحه مجربتش قبل كدة
انا : دة الموضوع بسيط اوي اوي
سيف : طيب و هو احمد عمل كدة معاك
انا : و جهاد كمان ، ايه رايك بقا
سيف : معقول ؟! جهاد
انا : اه طبعا حتي اساله بنفسك
سيف : هو معانا في الموضوع دة
انا : اه طبعا احنا لازم نتمتع سوا
سيف : طيب موافق بس محدش يعرف حاجة غيرنا انا و انت و هما بس
انا : اكيد
و لقيته قام قلع كل هدومه مش البطلون بس و لما سالته قالي بصراحه انا كنت عايز اعمل كدة من زمان فسيبني براحتي ،
و لقيته شدني علي السريع و نيمتي علي ظهري و نزلي البنطلون و مسك زبي زي المحرم نزل مص ولا اجدع شرموطه لحد ما قربت انزل قولتله استني انا عايز اجيب في طيزك فقام و نام علي بطنه جنبي و انا قمت فتحت طيزه لقيتها أوسع من جهاد و لما سالته عن السبب قالي انه ساعات بيلعب فيه ، حطيت ليه حتت جيل و دخلت زبي مره واحده و لقيته اشتغل صويت زي اللبوه
اهههه يا نور
اففف زبك حلو اوي
يلا نيك جامد
لحد ما جبتهم في طيزي و لقيته قام يمص زبي تاني و قالي
سيف : ايه رايك مبسوط كدة
انا : اوي اوي
سيف : انا عايز نكررها بس انيك انت كمان
انا : ماشي بس يوم تاني عشان اختي بره
و قام سيف لبس و راح الحمام و قالي انه نازل لانه ابوه رن عليه و كدة و بعد ما نزل دخلت أوضي و قفلت الباب وبدأت اتفرج علي الفيديو و هنا حسيت بانتصار بالرغم من اني كنت عايزهم يستمرو معايا بس للاسف شكلو خطر عليا و بعدها اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من
بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره
و من هنا انا لقيت اكتر من طريقه لمتعتي و إشباع رغباتي لاكني محتاج اكتر و الي جاي لسه احسن
استنو الجزء الرابع
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....
الجزء الرابع
اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره
قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي
صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق
و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام
و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .
روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع
لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام
انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي
احمد : ماشي يعم
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس
و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة
احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو
اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة
احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة
احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي
هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه
احمد : اوي ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد
و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض
و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه
و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت
انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي
روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا
الجزء الخامس
فات يومين علي اليوم الي كان فيه احمد عندنا فالبيت و خلالهم كنا بتكلم في الموبايل بس بدون ما نتقابل ، و يومها رن عليا الصبح
احمد : صباح الخير ، لسه نايم ولا ايه
انا : اه صحيت علي رنتك
احمد : طيب تعرف تجيلي البيت شويه
انا : دلوقتي
احمد : دة احسن وقت ، تعالى بس يلا و كمان عشان تفطر معايا انا و امنيه
انا : طيب جايلك علي طول
انا بصراحه اوي ما سمعت امنيه لقيت جسمي بقا كله نشاط و حيويه و متشوق اني انزل ، و فعلا يادوب صحيت و لبست و جهزت نفسي و عرفت ماما اني نازل اروح لاحمد افطر عنده النهارده ، نزلت و اتمشيت لحد بيته و طلعت خبط الباب فتحلي و سلمت عليه و قالي تعالي يلا نفطر اوي ، دخلنا علي المطبخ لقيت امنيه الي كانت بتحضر فطار و كدة كانت بتعمل ليه بيض و يتهجز جبن و سلطه و مربي و هكذا ، المهم سلمت عليه و بعدين احمد قالي انه هيروح يجهز السفر و طلب مني اساعد امنيه في الاكل
انا : طيب اساعدك في ايه
امنيه : لالا بلاش اتبعك انا شويه و هخلص كل حاجة
انا : انتي يعني بتعبريني ضيف
امينه : لا طبعا ضيف دة بيت التاني يعتبر انت مش فاكر ايام ما كنا في ابتدائي لسه و بتجي تلعب معايا انا و احمد
انا : اه طبعا فاكر و دي ايام تتنسي
امينه : انا بحب الايام دي جدا ، و انت كمان بتحبها ؟
انا : اه طبعا كنا لسه صغيرين و كدة و مكنش في دماغنا حاجة و كنا مبسوطين و كنتي انتي لسه قصيره شويه كدة و كنتي عسوله اوي
امنيه : ايه دة يعني قصدك لما كبرت بقيت وحشه
انا : لا طبعا بس لما كبرتي تحولتي من **** عسوله الي موزه جامده
امنيه اتكسفت كدة و سكتت شويه و بعدين قالت : طيب طلع كدة علب الجبن من التلاجه علي ما البيض يخلص علي النار
انا : طيب ماشي
و بعد شويه سمعت امنيه بتقول : اههه
انا : ايه مالك فيه ايه
امنيه : تقريبا في زيت جه علي ايدي لسعني
( و كانت بتتالم كدة و حسيت عنيها دمعت )
انا : طيب تعالي اغسلهالك بشويه معايا
و اختها ناحيه الحوض غسلت ايده و بعدين نشفتها و سالتها
انا : ايه لسه بتوجعك
امنيه : اه شويه
انا روحت ماسك أيدها و بايسها : سلامتك
امنيه : تصدق خفت شويه بعد ما بوستها
انا روحت بايس أيدها تاني و قولت : لو كدة انا معنيش مانع كل يوم ابوسهالك اصلا
امنيه : هههههه لا خلاص ، بس بلاش تقول لاحمد اني الزيت عملي ايدي لانه لو قال لماما هتبقا مشكله
انا : متقلقيش اعتبريه اول سر ما بينا
امنيه : اتفقنا
و خرجنا فطرنا مع بعض و كدة و بعدين دخلنا علي اوضه احمد و امنيه جابتلنا عصير و جيت تقعد معانا و طبعا من هنا بدأ يحصل بينا تبادل نظرات مع ابتسامه ، و بعدين احمد قالها
احمد : يلا يا امنيه سبينا لوحدنا شويه
امنيه : انت بتطردني و عايزيني اروح اقعد لوحدي ، عاجبك كدة يا نور
انا : لا طبعا ، ما تسيبها يا احمد هو حد ممكن يزعل ان القمر دي قاعده معاه
احمد : شويه ياخويا و هنروح نقعد مع القمر تاني ، يلا بقا يلا امنيه عشان عايز نور في حاجة
امنيه بزعل : طيب ماشي و قامت خروج
احمد : جهزت الي انت عايزه
انا : ايه
احمد : ايميل ماما
انا : انا بقالي اسبوعين بتحايل عليك يا خول اشمعنا دلوقتي
احمد : اصل قولت اجيبه و عليه حاجة تستاهل و تبدأ تتفرج من هنا
انا : ايه هي
احمد : شوف بنفسك
اول فتحت الشات لقيت ان امه ناهد باعته صوره لكسها و هي عريانه خالص و الي عرفته من احمد انها اول مرة تعمل كدة انها تبعت كسها يعني و بعدين نزلت شويه لقيتها مصوره بزازها و كانت كاتبه عليهم محسن ( اسم مدير البنك الي بتكلمه ) و بعدها صوره لطيزها الملبن و بعدهم لقيت محسن دة باعت صوره لزبه الي كان حجمه وسط بس رأسه كبيره جدا بس كان نظيف اوي بصراحه ، انا هنا مكنتش اول مره اشوف صوره لكس او لطيز و كدة لاكن كانت اول مره اشوفهم لحد انا اعرفه و دة الي خله الموضوع مثير اكتر
انا : ايه دة ياحمد انت كدة امك شرموطه رسمي
احمد : شرموطه كلمه قليله عليها
انا : ولا شوف كاتبه علي بزها ايه
احمد : دة لسه الكلام الي بينهم تحت استني شوف
نزلت تحت اقراء الشات و لقيت
محسن : ناهد انتي جسمك حلو اوي ميتشبعش منه
ناهد : انت الي زبرك جامد اوي و طعمه حلو
محسن : ياريت نتجوز و تكوني ليا
ناهد : انا مقدرش اسيب ولادي انت عارف
محسن : محدش قالك سبيهم هاتيهم معاكي و انا هتعبرهم زي ولادي و اكتر
ناهد : معلش يا محسن خلينا كدة دلوقتي
محسن : بس اوعديني تفكري في الموضوع
ناهد : اوعدك
محسن : انا مشتاق اوي لمصك
ناهد : بجد
محسن : اه بجد ، بيكون احساس حلو اوي و انتي بتمصي زبي و عماله تدخلي صباعك في طيزي بكون هموت من الحركه دي
ناهد : عشان تعرف قيمتي بس
محسن : انا عارف قيمتك من غير حاجة ، بس نفسي بعد لما الحسلك كسك المره الجايه انيكك فيه بقا
ناهد : لا اجل الموضوع دة شويه
انا : كفايه كدة ، انا مش مصدق الي انا شايفه دة
احمد : لا صدق
انا : و ايه موضوع انه بيحب يتبعبص دة و هي بتمصله
احمد : انا كنت مستغرب زيك في الاول بس شوفت دة فيلم سكس
انا : الموضوع كفكرة شكله مغري علي فكرة
احمد : اه فعلا
انا : و معقول كل دة لسه مانكش امك
احمد : علي حسب الي قراته لا ، هما آخرهم هي تمص زبه لحد ما يجيبهم و هو يلحس كسها و يرضع بزها لحد ما تجبهم بردو و بس علي كدة
انا : متقلقش هتتناك قريب
احمد : عقبال امك انت كمان
انا : انا بصراحه بهيج عليها و كدة بس عمري ما تخيلتها ممكن تعمل حاجة زي كدة
احمد : هي اكيد بتكتفي انها تريح نفسها بس
انا : جايز
احمد : المهم الايميل و الباسورد هبعتهملك اهم و يبقا كدة انا نفذت اول وعد
انا : تمام
احمد : قولي عملت ايه مع امنيه
انا : ولا حاجة اتكلمنا عادي بس
احمد : انا بعمل الي عليه اهو و بحاول اقربك منها
انا : انت كدة عداك العيب تمام
احمد : طيب يلا بينا نشوف سماح لانها وحشاني
انا : طيب
احمد : هقوم اخد شاور و البس ربع ساعة و اكون جاهز
و خرج احمد و راح علي الحمام و اول ما راح انا خرجت علي بره اشوف امنيه فين لقيتها قاعده علي الكنبه قدام التليفزيون فروحت قعد جنبها و قربت منها اوي
انا : ايه صباعك عامل ايه دلوقتي
امنيه : اسكت لاحمد يسمع
انا : متخفيش هو دخل ياخد شاور
امنيه : كمان ، يعني طردوني من الاوضه و كمان هتسبوني لوحدي دلوقتي
انا : انا لو عليا نفسي اقعد معاكي يوم بحاله بس اعمل ايه بقا في اخوكي
امنيه : انا مش بحب اكون لوحدي بحس بخوف و هما كتير بيعملو كدة بابا و ماما في الشغل طول النهار و احمد يا في اوضه يا بره البيت
انا : انا زعلان عليكي جدا ، طيب بصي ايه رايك تاخدي رقمي و لو حسيتي انك خايفه و لوحدك كلميني
امنيه : ايه ؟! ، مش عارفه
انا : لو مش عايزه خلاص
امنيه : مش موضوع كدة بس خايفه حد يعرف و يحصل مشكله لان كدة غلط
انا : متخفيش انا عمري ما هرن عليكي انت بس الي رني عليا في اي وقت لما تحسي انك خايف
امنيه : يعني مش هتايق ان هرن عليك كل يوم تقريبا
انا : دة انا نفسي تعملي كدة ، انا لو عليا ممكن اكون جنبك طول الوقت
امنيه بنظره كدة حسيت فيها حب : شكرا يا نور
انا : عليه بس يا امنيه احنا مش صحاب من زمان ولا ايه
امنيه : لا صحاب طبعا
انا : طب احمد سامعه خارج هروح استناه في الاوضه
امنيه : طيب
انا : ايدك مش عايزه بوسه قبل ما امشي
امنيه بكسوف : اه عايزه
ايدتها بوسه في ايده و قولتلها مستني منك مكالمه قريب و روحت علي اوضه احمد لحد ما خرج و لبس و نزلنا نروح علي البيت بتاعي و انا في الطريق قالي استني عندي حركه حلوة عايز اعملها و دخل جاب ٢ شيكولاته و قالي انا جايب واحده لامك و واحده لاختك عشان مروحش ايدي فاضيه بردو .
و وصلنا البيت خبط الباب ماما فتحت و الي اتفاجات باحمد لانها مكنتش تعرف انه جاي و طبعا الي استقبلته بالعاده استقبال الاحباب بحضن دافي و بوس علي كل كل خد
ماما : احمد ازيك ، بقالك يومين كدة غايب
احمد : انا كويس ، مرديتش بقا اجيلكم كل يوم عشان ميكونش فيه ازعاج و كدة
ماما : بس يااهبل انت ازعاج ايه دة انت زي ابني
احمد : و عشان الكلمه الحلوة دي قولت اجيبلك حاجة حلوة
ماما : تسلم يا عمري دة نوعي المفضل علي فكرة
احمد : منا حسيت كدة و علي فكرة نور مقاليش حاجة
ماما : كلك احساس
مريم جايه من بعيد : انا سامعه حد قال شيكولاته
ماما : دة احمد جابلي نوعي المفضل من الشيكولاتة
مريم : يا بختك يماما ، و انت ازيك يا احمد عامل ايه
احمد : انا كويس
ماما : طيب اتفضلو علي ما اعملكم حاجة تتشرب
انا : شويه ليمون بالنعناع كدة من بتوعك بقا
ماما : من عنيا ١٠د و يكون جاهز
رجعت مريم يا اوضتها و ماما دخلت المطبخ تعمل العصير
انا : انت مديتش مريم الشيكولاته ليه
احمد : لازم تبقا لوحدها مش قدام امك
انا : هيبقا هتعمل حاجة يا نمس
احمد : اكيد دي مريومه حبيبتي ، روح انت بس اشغل امك ٥د بالضبط و بعدين هستناك في اوضتك
انا : تمام بس احكيلي عملت ايه
و راح احمد علي اوضه مريم و خبط علي الباب
مريم : ادخل
احمد : اسف علي الازعاج
مريم : لا يا احمد مفيش حاجة اتفضل
احمد : انا جبتلك انتي كمان شيكولاته بس حجم اكبر و بالبندق كمان
مريم بفرحه : بجد
احمد : اكيد هو انا عندي كام مريومه
مريم بحركه تلقائيه قامت و باست احمد علي خده
احمد : انا لو جبتلك شيكولاته كل يوم هاخد كل يوم بوسه زي دي
مريم : اكيد انت بس هاتلي ، شوفت رسمتي الجديده
احمد : طيب بصي هشوفها بعدين لاني جايلك من وراهم ، متوقليش لحد بقا اني جبتلك اتفقنا
مريم : اتفقنا
و خرج احمد و راح علي اوضتي و شويه و روحت ليه انا و ماما بالعصير
ماما : اتفضلو
احمد : تسلم ايدك
ماما : انت لازم تتغدا معانا بقا النهارده
احمد : لا بلاش تتعبي نفسك احنا لسه يادوب فاطرين من ساعتين
ماما : لالا ولا تعب ولا حاجة انا كدة كدة قدامي ساعتين بردو و هنزل بدري النهارده لاني عندي شغل كتير
انا : خلاص بقا يا احمد هتكسف ماما
احمد : لا خلاص نتغدا سوا
و خرجت ماما و قاعدنا نلعب انا و احمد علي الكومبيوتر حوالي ساعة و بعدين قالي
احمد : انا محتاج حضن من بتوع سماح دلوقتي
انا : ازاي يا مجنون دلوقتي
احمد : تعالي و انا هوريك
و روحنا جنب المطبخ و قالي اسمع من هنا و دخل عليها المطبخ
ماما : محتاج حاجة يا حبيبي
احمد : لا تسلمي انا جايه اشوفك شويه بس لانك وحشاني
ماما : انت كمان و****
احمد : ايه هناكل النهارده اكل حلو
ماما : هو انا بعمل غير الحلو
احمد : لا طبعا كلك حلو
ماما : امال نور فين
احمد : بيلعب علي الكومبيوتر
ماما : اه و ازي مامتك
احمد : ماما شبه مش موجوده
ماما : ليه بس
احمد : بتيجي من البنك علي الساعة ٤ تقريبا ومعاها اكل جاهز ناكل علي ما تعمل البيت و تعمل عشاء و لما بابا يجي نتعشي كلنا و تدخل تنام بدري علي طول
ماما : معلش انت عارف الحياه صعبه ، انا لولا الفلوس الي جوزي سابها و السنتر بتاعي كنت اتبهدلت
احمد : ايوه ، انت تعرفي اني مش بعرف اتكلم معاها زيك كدة لانها تقريبا معندهاش وقت ليا
ماما : معقول
احمد : اه بيبقا نفسي اتكلم معاها و تاخدني في حضنها و تسالني عملت ايه في يومك كدة زي ما بتعملي مع نور
( انا هنا حسيت ان احمد زعلان بجد مش مجرد حركه )
ماما : يا حبيبي ، لا متزعلش تعالي في حضني انت ابني بردو
و راحت ماما اخداه في خصنها و هو حضنها جامد
احمد : حضنك حلو اوي يا طنط و ريحتك جميله اوي
ماما : انت بتشمني كمان
احمد : اه طبعا اجمل حضن في الدنيا دة
ماما : زعلتني عليك من الي قولته بجد
احمد : سيبك من الي قولتله خلينا في اللحظه الحلوة دي
ماما : ماشي
احمد : ممكن بوسه من بتوعك
راحت ماما بيساه و هو كمان باسها و رجعتو وقفو عادي
احمد : قوليلي يا طنط ، مفكرتيش تتجوزي
ماما : اوقات فكرت اه
احمد : يعني بيجيلك عرسان و كدة
ماما : اه طبعا جالي كتير
احمد : طيب ليه رفضي
ماما : اولا اني شايفه ان ولادي لسه عايزيني و كمان لقيت مفيش حد مناسب ، يعني الي كانت متجوز و عنده عيال و الي سنه كبير و عياله كبار و الي طمعان فيه و ظروفه المادية مش افضل حاجة دة حتي جالي حد اصغر مني بس كانت متجوز
احمد : ياااه كلهم عينهم عليكي
ماما : اه شفت
احمد : بصراحه ليهم حق
ماما : مش فاهمه
احمد : بصراحه انتي حلوه اوي و طيبه و متتسابيش و تعجبي اي حد شاب او راجل او اي حد
ماما : يااه كل دة
احمد : اه طبعا و اكتر
ماما : يعني انا عجباك
احمد : اكيد طبعا
ماما : ايه اكتر حاجة بتحبها فيا
احمد : بصراحه و بدون زعل جسمك اوي اوي يا طنط
ماما بضحك : يا قليل الادب
احمد : انا بقول بصراحه
ماما : و ايه اكتر حاجة عجباك فيه
احمد : لا هتزعلي
ماما : لالا قول متخفش
احمد : بصراحه الهانش كبير اوي و حلو و مغري كدة و بصراحه اكتر منطقة الصدر دي طريه اوي و حلوة بحس بيها و انا بحضنك
ماما : يبقا عشان كدة بتحب حضني ، كويس انك قولت عشان معتش احضنك تاني يا قليل الادب
احمد : لا ابوس ايدك انا اسف اسف اوي كله الا حضنك هتبقي انتي و ماما و بعدين مش انتي الي قولتي قول مش هتزعلي
ماما : ماشي هعديها عشان انا قولت كدة بس
احمد : و ادي ايدك اهي ابوسها
ماما : انا عارفه انكم في سن المراهقه و كدة و هيبدا عنكم المشعار تتغير و كدة بس مينفعش تبص ليا كدة ولا تقولي عايز احضنك عشان صدرك حلو بص لحد قدك طيب
احمد : مهو انت بصراحه الي احلا منهم كلهم
ماما : شوف الواد ، مفيش فايده اطلع يا ولا
احمد : ماشي بس اوعي تكوني زعلتي
ماما : لا مزعلتش
احمد : طيب ابوسك عشان اتاكد مش زعلانه
ماما : طيب يلا بسرعه و اخرج عشان الحق اخلص
و راح احمد مقرب منها و باس خدها و في نفس الوقت حط ايده كدة علي طيز ماما يا دوب مسافة البوسه و شالها تاني و كان رد فعلا ماما الغير متوقع انا ضحكت كدة و قالتله ايدك يا وسخ .
و خرجت احمد من المطبخ و روحنا الاوضه
احمد : ايه سمعت
انا : اه انا اول مرة اسمع ماما تتكلم كدة او ان حد ممكن يقولها كدة
احمد : انا حاسسها لبوه و ممكن تجي سكه
انا : ليه يا خول انت فاكرها ناهد
احمد : طيب بقولك انا هموت و اجيبهم
انا : و انا كمان
احمد : طيب بقولك ايه في اندرات في الحمام
انا : مش عارف
احمد : طيب روح شوف كدة و لو فيه جيبهم انت اول و بعدين هبقا اروح بعدك انا
انا : طيب تمام
و دخلت الحمام و كنت خايف حد يشوفني لان الباب عندنا في مشكلة و ساعات مش بيقفل كويس و اول ما دخلت شوفت اندر لماما الي اول ما شفته و مسكته و حطيته علي مناخيري علي طول و بدأت اشم فيه و أنا بفتكر الكلام الي قاله احمد و هو مع ماما لحد ما لقيت جسمي بيترعش جامد و نزلتهم و بعدين غسلت نفسي و خرجت و رجعت لاحمد عرفته ان فيه اندر اصفر لماما انا ضربت عليه و كان في ٢ غيرهم واحد مريم و التاني لماما و قالي طيب هقوم اجيبهم و اجي .
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ تدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب و ....
استنو بقا في الجزء السادس ايه الي حصل بين ماما و احمد لما قفشتو ماسك الاندر بتاعها و كان بيشم فيه و بينزل لبنه عليه ... مستني تعليقاتكم
الجزء السادس ( ملحمه )
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ يدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب ، حصل صدمه للاتنين و كانو واقفين يبصو لبعض بدون كلام لحد ما ماما خرجت و قفلت الباب و مشيت بدون اي كلام و بعدها احمد خرج بسرعه و لقيته جاي علي الاوضه يجري و هو خايف و وشه مخطوف
انا : مالك يايني فيه ايه
احمد : مامتك شافتني و انا ماسك اندرها
انا : يا نهار اسود انت بتقول ايه متاكد انها شافتك ، ازاي ؟
احمد : الباب انت عارف فيه مشكله و متقفلش تقريبا لقيتها دخلت عليه بصيتلي و خرجت من غير ما تتكلم
انا : انا خايف و مش عارف اعمل ايه
احمد : ولا انا ، تفتكر هتعمل ايه
انا : مش عارف
فضلنا قاعدين في الاوضه شويه و إحنا بنفكر ماما ممكن تعمل ايه لحد ما مريم جالتنا و قالت يلا عشان الاكل جاهز و خرجنا لقينا الاكل جاهز علي السفره و انا راحين نقعد طلبت من احمد انه يتعامل عادي لحد ما نشوف ماما ممكن تعمل ايه ، لاكن الغريب اننا لقينا ماما قاعده عادي و بتتكلم عادي جدا و قعدنا نتكلم و احنا بناكل و كان باين علي احمد انه خايف و مش قادر ياكل لحد ما ماما خلصت اكل و قالت انها متاخره جدا و لازم تنزل و قامت من علي السفره و راحت تلبس و احنا قمنا بردو و روحنا علي اوضتي و اول ما دخلنا
احمد : انا خايف سكوت مامتك دة مش عاجبني
انا : انت متاكد انها شافتك
احمد : ايوه زي ما انا شايفك كدة
انا : بس انا حاسس انها طبيعية
احمد : مهو دة الي انا خايف منه انا مرعوب
و بعدين ام احمد اتصلت و قالتله تعالي انا عايزاك نروح مشوار فقالي انه هينزل دلوقتي و هيكلمني بعدين ، احمد نزل و سابني في الحيره لوحدي هو فعلا ماما شافته ولا هو بيتهيقله و لما لقيت ماما نزلت عادي قولت خلاص اريح دماغي لحد ما اشوف اخترها ايه .
بعد حوالي نص ساعة و انا قاعد في اوضتي لقيت موبايلي بيرن و كان رقم غريب
انا : الو ، و لقيت صوت واحده بتقول الو انا امنيه يا نور ، انا اول ما سمعت صوتها و عرفت ان هي زالت كل الحيره الي عنده و بقيت هطير من الفرحه
انا : ايوه يا امنيه ازيك دلوقتي
امنيه : انا تمام
انا : ايدك بقيت كويسه
امنيه : من بعد ما بوستها و هي كويسه
انا : طيب كويس
امنيه : انت كنت قولتلي لو حسيت اني خايفه و انا لوحدي اكلمك صح
انا : اه طبعا انتي تتصلي في اي وقت يا امنيه
امنيه : انا مبسوطه من كلامك دة
انا : دي حاجة بسيطة انا لو عليا اعملك اي حاجة تفرحك
امنيه : هو انا فرحانه اني بكلمك
انا : انا كمان فرحان اوي اوي و كنت مستني اللحظه دي من زمان
امنيه : لحظه ايه
انا : يعني .. اننا نبقا صحاب و نقرب من بعض تاني
امنيه : هكون مبسوطه علي فكرة
انا : و انا كمان ، هو احمد مجاش ولا ايه
امنيه : لا ماما كلمته و راحو مشوار كدة و انا لوحدي حاليا
انا : لالا انا معاكي متخفيش
امنيه : يعني المهم متكنش مضايق او كدة اني كلمتك دلوقتي
انا : لا طبعا اضايق ايه دة انا بكلم اكتر بنت عسوله شوفتها في حياتي
امنيه : عسوله ايه بقا مش قولتلي لما كبرتي تحولتي من **** عسوله الي موزه جامده
انا : اه صح طيب خلاص يا موزه
امنيه : بس تحولت لموزه ازاي بردو مش فاهمه الحته دي
انا : يعني بقيتي حلوة كدة و كبرتي
امنيه : يعني انا كنت وحشه قبل كدة
انا : لا طبعا طول عمرك قمر بس بقا بتتغيري شويه و بتبقي اجمل
امنيه : طيب و انت شايف اني اتغيرت في ايه عن الاول
انا : حاجة كتير طبعا يعني و كبرتي و طولتي و بقااااا .......
امنيه : بقا ايه
انا : بصراحه بقا جسمك حلو اوي
امنيه : بجد
انا : اه طبعا جامد اوي
امنيه : تصدق اتقالي كدة فعلا قبل كدة
انا : ايه دة من منين انت بتكلمي حد ولا ايه
امنيه : لا طبعا بس يعني بعض الولاد بيبصولي كدة من ظهري معرفش بيبصو علي ايه و يقولولي يا موزه و يا صاروخ و حاجات كدة
انا : يعني انتي مش عارف بيبصو علي ايه
امنيه : لا
انا : هما بصراحه بيبصو علي الهانش من ورا
امنيه : و هي الهانش الي بتخليهم يقولو كدة
انا : اه طبعا من حلوتها
امنيه : ايه دة يبقا انت بصيت قبل كدة
انا : بصراحه اه ، لما كنتي طالعه و انت طالع وراكي
امنيه : يا ابن الايه ، طب و عجبتك انت كمان يعني
انا : موووووت كان نفسي امسكها حتي
امنيه : لا كدة عيب بقا خلاص غير الموضوع
انا : ماشي
امنيه : طيب بقولك ايه شكلك احمد و ماما جم هبقا اكلمك بعدين
انا : ماشي باي
قفلت المكالمه مع امنيه و انا حاسس بساعده رهيبه و سعيد اكتر لتجاوب امنيه معايا و حاسس انها ممكن تيجي معايا سكه بسهوله لانها عندنا الرغبه في كدة بس شكلها محتاجة جراءه مني شويه ، كملت بقيت اليوم عادي جدا لحد ما ماما جت من السنتر و اتعشينا و دخلت نمت .
صحيت تاني يوم من النوم و بحاول اتصل علي احمد من الصبح و فين و فين علي ما رد
انا : ايه يابني فينك ساعة علي ما ترد
احمد : معلش يا نور اصلي ما نمتش
انا : ليه كدة
احمد : خايف من الي حصل امبارح
انا : انا شايف ان ماما عادي جدا من امبارح
احمد : انت كدة بتخوفني اكتر و اكتر
انا : انا حاسك اصلا اتخيلت بيها بس مش اكتر و انه مش حقيقي
احمد : تاني يا نور ، بقولك انا متاكد من دة زي ما انا سامعك كدة
انا : المهم ياعم المتاكد هتجي النهارده
احمد : لا بلاش خليها بره البيت
انا : طيب نعمل ايه
احمد : في واحد صاحبي عنده حجز كورة بليل تيجي
انا : تمام كلمني قبلها بساعة كدة
احمد : ماشي
مر اليوم عادي جدا و ماما صحيت و عملت فطار و كدة و انا طول اليوم بحاول الاحظ عليها اي حاجة غريبه لاكن مفيش و قضيت اليوم في اوضتي بلعب علي الكومبيوتر لحد وقت الغداء كدة و خرجت اشوف ماما فين ملقتهاش في المطبخ فقولت اروح اشوفها في الاوضه و انا معدي لمحتها كدة في الحمام لاكن في وضع خيالي ، جديد ، اول مرة اشوفها فيه .
لقيتها نايمه في البانيو بس دماغها الي كانت نحيتي و رجليها ناحيه الحيط و لقيتها حاطة ايدها علي كسها و عمالها تلعب فيه و بتحاول تكتم صوتها علي قد ما تقدر لاكن كنت قادر اسمع اهات خفيفه و انا هنا قولت انها فرصه لا تعوض لضرب احلي عشره علي المنظر دة و فعلا نزلت البنطلون و بدأت العب في زبي الي كان وقف فورا وقت ما شاف المنظر دة و بعد لحظات لقيتها وقفت و بتتحرك و بتلف وشها اختفيت بسرعه جنب الحيط لتكون سمعتني و بعد شويه لقيتها وقف حركه تاني جيت ابص عليها بطرف عيني لقيتها جابت عبوه البلسم الي كانت تشبه للزب كدة طويل و مدوره و بدأت تحطها في كسها و ايدها التانيه ماسكه بزازها قرص و لعب و انا سايح معاها في المنطر دة و بقول في عقلي طلعتي لبوه هايجه يا سماح و عايزه تتناكي و واحده واحده مقدرش انها تكتم اهاتها الي بدأت تزيد واحده واحده لحد لما صوتها علي اوي و قالت واحده اهههههه جامدة نيك زبي مقدرش يستحملها و نزل فورا كل لبنه علي الارض و في نفس اللحظه الظاهر هي كمان جابتهم و وقفت لعب طلعت اجري اجيب مناديل امسح لبني الي علي الارض و طلعت علي اوضتي جري قعدت زي ما كنت قاعد و انا في حاله من الذهول المخلوطه بالمتعه و الهيجان و فرحت اوي لما عرفت انها لبوه و هايجه و نفسها تتناك و ان فعلا جسمها دة محتاج راجل يمتعه و هو كمان يتمتع ، صوره عمرها ما غابت عن خيالي ابدا لحد يومنا هذا و بعد شويه لقيت مريم دخلت و بتقولي ان الاكل جاهز .
خرجت علي السفره و قعدنا ناكل سوا و فاجتني ماما بسؤال
ماما : امال احمد فين النهارده
انا : كان تعبان شويه الصبح و قال انه ممكن ينزل علي بليل
ماما : طيب قوله ماما بتسلم عليك و بتقولك سلمتك
انا : اكيد هقوله
خلصنا اكل و رجعت علي اوضتي تاني و شويه و ماما نزلت و انا كل دة الهيجان من المنظر مسيطر عليا و اول ما نزلت قررت ادخل الحمام و احاول اقفل الباب كويس و متعرفش ايه الي جاب فكرة اني اجيب اندر ماما البسه و احاول احط عبوه البلسم دة في طيزي ، و فعلا عملت كدة و لبست اندرها الي بيكون واسع عليا و حاول ادخل العبوه في طيزي لاكنها كانت عريضه اوي و حسيت اني اتعورت منها لاكن من هيجان طيزي وقتها الي جالي بدون سبب كنت عايز اي حاجة احطها قدامي غير علبه اسبري عرق و الي كان عرضها مناسب و اقل من عرض علبه البلسم و روحت اشوف اندر كمان ملقيتش غير واحد لمريم جبته و حطيته علي وشي و فضلت اشم فيه و بايد بلعب في زبي و ايدي التانيه بدخل الاسبري في طيزي و تخرجها و فضلت علي الوضع دة لحد ما جبتهم في الاندر بتاع ماما و الي من هيجاني قلعته و قعدت الحس فيه و الحس لبني من عليه و بعدين لبست و رجعت كل حاجة مكانها و خرجت الي الاوضه و شويه و احمد كلمني قالي يلا عشان الحجز قرب ، انا بصراحه مش ليا في الكوره اوي بس بنزل استمتع معاهم بس كدة و كمان بعد عشرتين زي دول رجلي كانت وجاني موت بس قولت انزل و خلاص و فعلت لبست و نزلت و قابلت احمد و اتمشينا لحد الملعب سوا
احمد : ايه الاخبار النهارده
انا : ولا اي حاجه
احمد : مامتك مسالتش عليا
انا : سالت و قولت انك عيان شويه
احمد : و قالت ايه
انا : انها بتسلم عليك و بتقولك الف سلامه ، و بعدين انسه بقا استمتع باليومين الي باقين من الإجازة
احمد : طيب
و وصلنا الملعب و احمد نزل بدأ الماتش و انا كنت قاعد بره و شويه و لقيت امنيه بترن عليا و اول ما شوفت الموبايل اخدته علي طول و خرجت بره الملعب و احمد لما شافني قالي رايح فين انت شويه و هتنزل فقولتله كمل انت انا مش قادر و خرجت من الملعب علي طول و رجعت انا رنيت علي امنيه
انا : الو
امنيه : ايوه يا نور ، اسفه لو رنيت في وقت مش مناسب
انا : لالا بس كنت بخلع كدة لان احمد كان معايا
امنيه : يالهوي بجد احمد معاك دلوقتي ، اصل قال انه مش هيجيلك النهارده
انا : لالا معايا بس متخفيش هو بعدين و كمان انا مسجلك باسم واحد صاحبي يعني عادي رني في اي وقت
امنيه : طيب كويس
انا : انتي لوحدك ولا ايه
امنيه : لا ماما في البيت في اوضتها و قالت انها عندها شغل و محدش يدخل عليها و بابا مسافر ٤ ايام و مش هنا
( و طبعا انا عارف شغل الشرموطه دي ايه )
انا : اه ، اصل لما لقيتك رنيتي افتكرت لوحدك
امنيه : لا انا مش لوحدي بس بصراحه كدة .. انا وحشتني قولت اكلمك
انا : بجد
امنيه : اه ، طب و انا موحشتكش
انا : لا طبعا وحشاني موت اكيد
امنيه : كنت اتصلت او سالت عليا حتي
انا : مانتي عارفه خايف اتصل في وقت مش مناسب
امنيه : أيوه صح
انا : المهم ايدك عامله ايه
امنيه : كويسه بس عايزه بوسه
انا : بس كدة من عنيا ، هديه بوسه و حضن كمان
امنيه : ايه دة هتحضن ايدي
انا : لا طبعا هحضنك انتي و ايدك مع بعض
امنيه : و كدة مش غلط
انا : لا انتي موافقه مش غلط ، لا انا مش موافقه
امنيه : مش عارفه ، اصل محدش حضني قبل كدة غير ماما و بابا
انا : طب و احمد
امنيه : احمد لا تقريبا ماصلوش عملها
انا : عبيط ، الي يشوف بنوته حلوة زيك كدة و ميحضنهاش كل شويه و يبوسها يا عبيط
امنيه : ياااه كل دة
انا : و اكتر من كدة كمان
امنيه : هو فيه اكتر من الحضن و البوسه
انا : لا في طبعا حاجة كتير و خصوصا مع موزة حلوة زيك كدة
امنيه : زي ايه
انا : لما تكبري شويه هقولك
امنيه : علي اساس اني صغيره يعني
انا : لا مش كدة بس هقولك بعدين
امنيه : لا انا عايزه اعرف دلوقتي
انا : زي .......
و لقيت احمد جاي عليا من بعيد فقولتلها طيب اقفلي دلوقتي احمد جايلي و قالت ماشي قفلت علي طول
احمد : انت فين كدة يعم
انا : مفيش كانت مريم عايزاني في حاجة لانها قاعده لوحدها كدة ( معرفش ليه وقتها مرديتش اقولها انها اخته مع اني عارف انه مش هيقول حاجة )
احمد : طيب روح انزل شويه مكاني انا تعبت
و روحت لعب مكانه شويه لحد ما خلصنا الماتش و بعدين اتمشينا شويه سوا و قعدنا نتكلم احنا و صحابنا و بعدين روحت علي البيت اخد شاور و دخلت اوضتي و خطر في بالي كدة قبل ما انام اني افتح اشوف ناهد الشرموطه دي كانت بتعمل شغل ايه .
فتحت الكومبيوتر بتاعي و دخلت حساب ناهد علي الفيس بوك و كان في بينها و بين محسن مديرها في البنك كلام من ساعتين و بدات ادور علي أول الشات بتاع النهارده من اول ما اتكلمو لحد ما وصلتو
محسن : ناهد انه لقيت مكان كويس
ناهد : و دة فين
محسن : ليه واحد صاحبي عنده شقه مفروشه بياجرها كلمته و اختها منه يوم
ناهد : المهم المكان امان يعني
محسن : امان جدا و بعيد عننا بحوالي ساعة كمان يعني صعب نقابل حد نعرفه
ناهد : طيب كويس
محسن : و جوزك تمام
ناهد : جوزي اه مسافر كام يوم كدة يجيب حاجات لشغله و مش جاي غير بعد كام يوم و انا بكره هقول للعيال اني عندي شغل كتير هخلصه متاخر و اني هروح السوق بعدها شويه و هسيب ليهم اكل من دلوقتي و بنتي تبقا تسخنه بكره
محسن : طيب كويس جدا و انا بكره هحاول نمشي بدري من البنك عشان نروح و نجي علي السريع
ناهد : حاسه اني خايفه مش عارفه ليه
محسن : ليه بس دول هما ساعتين و هناخد راحتنا علي الاخر ولا انتي مش عايزه زبي يدخل في كسك بقا
ناهد : لا طبعا نفسي و نفسي اوي كمان
محسن : طيب يبقا بلاش خوف و قومي اجهزي انت بس بقميص حلو كدة لبكره
ناهد : القميص جاهز بس انت متاكد انك مش عايز احلق شعر كسي
محسن : لا اوعي تشليه ولا هو ولا شعر باطك انا بحبهم اوي كدة
ناهد : بس انت لازم تحلق
محسن : انا خلاص جاهز حتي افتحي كاميرا اوريكي
و عملو مكالمه فيديو مع بعض و بعدين خرجت من الايميل و انا بقول لنفسي خلاص يا ناهد بقيتي شرموطه رسمي و هتتناكي من راجل غريب ، روحت انام و انا الفكره دي مسيطره عليا و بدات اتخيل محسن مع ماما مش مع ناهد و ان هي الي هتتناك مش ناهد و قولت بكره لازم اكلم احمد اقوله علي الموضوع لانه ممكن ميكنش عرف و دخلت تمت .
( يوم حسب الأمور )
صحيت تاني يوم الصبح في معادي عادي و اول ما خرجت لقيت ماما كانت صاحيه
انا : ماما صباح الخير
ماما : صباح الخير يا حبيبي ، يومك ايه النهارده
انا : لسه مش عارف بس عايز استغل اليوم لان خلاص معتش قدامي غير النهارده و بكره الجمعة و السبت هنزل دورسي تاني و كدة
ماما : طيب اسمع
انا : اتفضلي
ماما : اخت مخرجتش طول اسبوع الإجازة تقريبا فعايزاك توصلها ل بنت طنط شيماء تقعد معاها ساعتين تلاته كدة و انت بردو اقعد مع ابنها شويه لو عايز او مع حد من صحابك علي ما اخلص شغل البيت و اعملكم الاكل
انا : طيب تمام علي امتي كدة
ماما : افطر كدة و ساعة و ابداو البسو
انا : طيب حاضر
و دخلت علي الحمام اغسل وشي و كدة و في نفس ذات اللحظه دي ماما راحت علي اوضتي و فتحت موبايلي و اخدت رقم احمد منه و دخلت اوضتها علي طول و اتصلت عليه
احمد : الو
ماما : ايوه صباح الخير يا احمد
احمد : صباح النور منين معايا
ماما : انا سماح مامتك نور
احمد ب ارتباك شديد : ايييوة يا طنط ازيك
ماما : بص ما غير كلام كتير عايزاك تجيلي البيت الساعة ٢ونص بالدقيقة من غير ما تعرف نور ولا اي حد ولا هكلم ناهد اقولها علي الي شوفته
احمد : و**** يا طنط انتي فاهمه غلط ان بس كنت ....
ماما : بدون كلام كتير لما تيجي نتكلم و اياك نور يعرف حاجة سلام
قفلت الخط مع احمد و هو كان ميت من القلق و مش عارف ايه الي هيستنيه و ماما ناويه تعمل فيه ايه .
انا خرجت من الحمام و رايح علي اوضتي و اول ما دخلت اتصلت باحمد
انا : صباح الخير ياعم هو انا لو متصلتش انت مش هتتصل
احمد : معلش يا نور قايم تعبان جدا النهارده
انا : مالك
احمد : مفيش اظاهر شويه برد
انا : لا الف سلامه عليك ، طيب مش هشوفك النهارده
احمد : طيب هحاول انزل بس بليل كدة لاني دلوقتي مش هنزل خالص
انا : خلاص تمام كلمني قبلها
احمد : ماشي سلام
مرديتش اقوله الي عرفته عن امه ناهد لما قالي انه تعبان و كدة و قولت ااجلها لما اشوفه
و بعدين قمت فطرت و قعدنا شويه انا و ماما و مريم و بعدين قالتنا البسو يلا عشان تلحقم تجهزو .
و في مشهد تاني في نفس الوقت كان ناهد و محسن مشيو من الشغل بدري و راحو الشقه الي هو اجرها عشان ينيكها فيها و اول ما طلعو
ناهد : الشقه تحفه يا محسن
محسن : امال ايه طبعا لازم تليق بيكي يا حياتي
ناهد : طيب تعالي نتفرج عليها
محسن : لا احنا نتفرج علي اوضه النوم بس هي دي المهمه
ناهد : يا راجل ما احنا كدة كدة هنقعد فيها كتير انا بس حاجة اتفرج عليها ( و بتضحك بشرمطه )
محسن : طيب روحي اتفرجي براحتك علي ما اعمل تليفون مهم و خدي معاكي الاكل دة حطيه علي السفره عشان ناكل اول و بعدين ناخد شاور كدة و نبدا يومنا
ناهد : حاضر .
جهزت انا و مريم و خلاص علي باب البيت و ودعنا ماما و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء صحبت ماما و الي كمان بنتها تبقا صاحبه مريم بردو و احنا في الطريق للبيت موبايلي رن ببص اشوف مين لقيتها امنيه استغربت لما لقيتها بترن و خصوصا اني عارف ان احمد منزلش بس طبعا معرفتش ارد لان مريم معايا و فضلت مستني لحد ما وصلت مريم و قولتلها لما تخلصي رني عليا اجيلك قالت ماشي و اول ما شوفت مريم طلعت السلم اتصلت بامنيه فورا
انا : الو يا امنيه ازيك
امنيه : انا تمام ، انت كنت مشغول ولا ايه
انا : اه كنت بوصل اختي كدة لصاحبتها
امنيه : المهم انت عامل ايه
انا : بخير طول مانتي بخير ، خلي بس لاحمد يسمعك
امنيه : احمد نزل
انا باستغراب : نزل ايه هو مش تعبان ، طب راح فين
امنيه : بصراحه مش عارفه نزل و قالي هو رايح مشوار و مش عارف هيرجع امتي و احتمال يتاخر و كمان ماما هتتاخر النهارده
انا : يعني انتي لوحدك دلوقتي
امنيه : اه للاسف
انا : طيب ايه رايك اجيلك
امنيه : ايه دة ازاي
انا : اجي نقعد مع بعض شويه
امنيه : طب و افرض احمد جه
انا : لو جه هقوله انه لما قالي انه تعبان قولت اجي ازوره و جيت ملقتش في البيت و قولت استناك شويه
امنيه : مش عارف ، بس انا خايفه بصراحه
انا : متخفيش انا هعرف اتصرف ، ولا انا موحشتكيش
امنيه : لا وحشتني اكيد
انا : طيب انا بس بعيد شويه بس هجيلك علي طول
امنيه : ماشي هستناك باي
و نروح لاحمد الي نزل من بيته مرعوب و خايف من ماما و بيسال نفسه يا ترا في ايه ولا هي هتعمل فيه ايه ، و فضل ماشي لحد ما وصل البيت و طالع السلم كان كل سلمه عباره عن شوكه بتضرب قلبه من الخوف لحد ما وقف قدام الباب و رن الجرس عشان ماما تفتحله ، و اول ما فتحت ماما لقاها انها في قمه جمالها و كأنها بتستعد لسهره او ما شابه بحيث انه كان لبسه عبايه لونها احمر و ضيقه عليها من ناحيه البطن و الطيز و الي تقدر من خلالها انك انك تشوف الفرق الي بيت بزازها البيضا الكبيره بكل سهوله دة غير الميكب الخفيف الي حطاه و شعرها الطويل السايب و نازل علي جسمها
ماما : اتفضل يا احمد انت مش غريب عن البيت
و دخل احمد و هو وشه احمر و ساكت تماما و بدون ولا كله لحد ما قعد علي الانتريه علي الكنبه الكبيره و راحت ماما قالتله ثواني اجيبلك حاجة تشربها و هي ماشيه احمد لاحظ ضيق العبايه علي طيزها من ورا و الي كانت ظهراها اوي و هي ماشيه و مبينه حجمها و شويه رجعت و هي معاها عصير و مشيت تحيت احمد لحد ما وصلت قدام التربيزه الي وطيت عليها عشان تحت العصير و ساعتها يظهر لاحمد لحمد بزاز ماما الابيض الجميل و بعدين قعدت جنبه .
و في نفس الوقت دة كنت انا خلاص وصلت بيت احمد و رنيت الجرس عشان تفتحلي امنيه و اول ما تفتح ادخل علي طول و اقفل الباب بدل ما حد يشوفني و اول ما دخلت و بصيت لامنيه بنظره كلها اشتياق اول مرة ابصلها بيها ، كانت لبسه بنطلون ليكرا اسود و كان واضح منه حظ الاندر الي هي لابساه و من فوق سويتشيرت بنفسجي بسوسته و سايبه شعرها
و اول ما شوفت امنيه قربت منها و اخدها في حضني و فضلت امشي ايدي علي شعرها و اشم في شعرها و رقبتها و كانت ريحتها تجنن
انا : ياااااه اخيرا جربت حضنك
امنيه : و انت كمان حضنك حلو اوي
انا : امنيه انا بحبك
امنيه : و انا كمان بدات احبك اوي لقيتك اول شخص يحس بيها و يهتم لامري و يخاف عليا
انا : و نفضل طول عمري جنبك و في حضنك
امنيه : ياريت يا نور و اوعي تسيبني
انا : عمري ما هسيبك
امنيه : طيب تعالي ناكل سوا انا طلعت لينا اكل ناكل سوا
و روحنا قعدنا علي السفره لقيتها حاطة لينا اكل و عصير و قعدنا ناكل سوا و نتكلم .
ناهد كانت خلاص جهزت و لبست قميص النوم الي كانت هاجيباه تتناك فيه كانت قميص قصير و مش لابسه تحت ولا اندر ولا برا و الي اول ما محسن الي كان اخد حبتين فياجرا شافه بدا يسخن علي منظر و خصوصا من القميص الي كانت لبساه
و مستناش حتي علي تروح ليه علي السرير قام هو و هجم عليه و استلم شفايفه اكل مش بوس و ايده ماشيه علي جسمها كله مرورا علي طيزها الي بيضربها عليها بفرقه او صدرها الي قعد يقرص فيه لحد ما شال ناهد و حطها على السرير و نزل القميص عن صدرها الي اول ما شفتم نزل فيهم رضع و شويه و يطلع علي رقبتها و يفضل يبوس و يشم فيهم و بعدين ينزل علي بزازها تاني و بعدها قرر انه ينزل للجزء المهم ، كسها الي اول ما رفع الفستان و شايف كان مبلول جدا من الهيجان و نزل عليه زي الكلب الي كان مستني عضمه تترمه ليه ، فضل يلحس كسها زي المجنون يشفت زنبورها من فوق و يبوسه و ينزل تحت بلسانه و يدخله في فتحت كسها و لحد هنا ناهد مقدرش تستحمل و قال لمحسن يدخل زبه في كسها و محسن الي كان خلاص علي اخره بدون اي مقدمات يدخل زبه بكل عنف في كسها وسط صراخ من ناهد كأنه دخل فيه سكينه مش زب و فضل يرزع فيها بدون رحمه و كلام ناهد الوسخ كان بيزيد من هيجانه
يلا يا حبيبي قطع كسي
هات لبنك كله جواه
افشخني يا محسن
لحد ما محسن نزل للمره الاولي في كسها و استمر في النيك عادي بدون تعب و تقليل من سرعته لحد ما مسك بز ناهد عصره بايده جامد و بايده التاني بضرب ناهد علي وشها و بتاخد صوابعه تحتها في بوقها و تعض عليهم لحد ما قالها عايز اجيب دول في بوقك و علي طول سحب زبه منها و طلع بزبه علي وشه و دخل زبه بكل عنف في بوقها لحد ما تقريبا كان زوها اوسع من خرم كسها و مسبهاش لحد ما جاب لبنه في بوقها و رمه نفسها جنبها علي السرير إستعدادا لجوله تانيه .
بعد لما سماح قعدت علي كرسي الانتريه و مقابلها احمد علي الكنبه الكبيره و الي كان بيدور في دماغه ساعتها ميت حاجة و كان اخرهم انها عايزه تتناك بسبب الي لبساه و عملاه في نفسها و دار بيهم الحدث
ماما : انا سمعاك اهو
احمد : عايزاني اقول ايه طيب يا طنط
ماما : انت شايف انك مش عايز تقول حاجة
احمد : لو علي سوء التفاهم الي حصل انا بس كنت ....
ماما : شششش متكملش انا بصراحه مدريتش اكلم ناهد و اقولها الي شفته ، اقولها اني دخلت حمام بيتي لقيت ابنك ماسك الاندر بتاعي و بيشم فيه و .....
انا : لا لا ماما لا ابوس ايدك دي هتبقا مشكله كبيره
ماما : خلاص يبقا ترد بصراحه
احمد : حاضر هرد علي الي انت تقوليه بصراحه بس بلاش ماما
ماما : انا كنت حاسه بنظراتك ليا و لما بتحضني بحس فيك حاجة مش طبيعي و لما كلمنتي و قولتلي ان جسمي عاجبك و اني حلوه و مش عارف ايه اتاكد انت بتبصلي ازاي و نيتك ايه .. كلامي صح ؟!
احمد : مضبوط يا طنط ، و انا اسف اوي حصل غصب عني
ماما : ازاي غصب عندك
احمد : انا لقيت فيكي حاجتين اول حاجة الام انك قد ايه طيبه و حنونه و بتحبي ولادك و بتعمليهم بحب
ماما : و الحاجة التانيه
احمد : شوفت فيكي حبيبتي ، انك جميله و حلوه و عجباني و كمان طيبه
ماما : ايه الي يشدك ليا كدة يا احمد و خلاك تشوفني حبيبتك
احمد : انتي جميله اوي يا طنط و بصراحه جسمك حلو اوي مش بقدر اقاوم النظر ليه
ماما : كنت بتبص عليا و انا ماشيه قدامك ، و جاوب بصراحه
احمد : بصراحه اه
ماما : و اخر مره لما كنا في المطبخ كنت قاصد تحط ايدك علي طيزي
احمد بصدمه من استخدام ماما لللفظ دة : بصراحه اه
ماما : طيب كنت بتعمل ايه في الاندر بتاعي و ايه الحلو في انك تشمه
احمد بنظره كسوف و مقدرش يتكلم
ماما : لو متكلمتش بصراحه انا هقوم اجيب الموبايل حالا و اكلم ناهد
احمد : ابوس ايدك لا
ماما : طيب رد ايه الحلو في كدة
احمد : ريحت الاندر بيخليني اتخيل ريحت جسمك
ماما : الاندر مش فيه ريحت جسمي بقا دة ريحت حاجة تانيه
احمد بنظره كسوف و بدون رد
ماما : و عجبتك ريحته
احمد هز دماغه ب اه ، و بعدها بحركه غير متوقع ماما قامت وقفت و قلعت الاندر الي كانت لبساه و رميته في وش احمد و قالت
ماما : وريني بتشمه منين و ازاي
احمد مكنش مصدق الموقف الي هو فيه و مكنش عارف يعمل ايه لحد ما ماما قررت عليه نفس الجمله وريني بتشمه منين و ازاي .
احمد هنا حس بسخونه و هيجان و في النفس الوقت بالخوف و قرر انه يمسك الاندر و يجيب الجزء الي بيغطي كسها من قدام و بداء يشم فيه واحده واحده لحد ما من هيجانه سرح و بدأ يشم ب غباء و ماما لاحظت دة أنه سخن اوي و بعدين قالتله
ماما : انت عارف الجزء دة بيكون بيغطي ايه
احمد هز راسه ب اه
ماما : و عجباك ريحت كسي
احمد اول ما سمع الكلمه دي النطق رجع تاني ليه و قال : عجباني اوي ، ريحت كسك يجنن .
ماما اول ما سمعت الكلامه دي قامت جابت احمد من شعره و نزلته علي ركبه و رفعت العبايه و قعدت علي الكنبه و فتحت رجليه و مسكت احمد من شعره و قالت : طالما ريحت كسي عجباك تعالي يا كلب الحسه و شمه كويس ، احمد مقدرش يقاوم الموقف و هجم علي كسها يشمي لسانه فوق و تحت عليه و ماما بمجرد ما احمد لسانه لمس كسها راحت في دنيا تانيه خالص و ساحت منه علي الاخر و بدات اهاتها تطلع و تطلع روع الشرموطه المحرومه الي جواها ، اههه يا كسي مش قادره ، كسي سخن نار ، الحس اسرع يا كلب و تزق دماغ احمد علي كسها و مستمره في شد شعره و بعدين قالتله دخل صوابعك فيه و مص هنا و ايدها بتشاور علي زنبورها و احمد هجم عليه زي المجنون حرفيا و نزل فيه اكل مش لحس عمال يدخل صوابعه و لحس في كسها لحد ما سماح قربت تجيبهم ، مسكت راس احمد و بدأت تزقها جامد في كسها و تقوله يلا يلا يلا بسرعه كسي هيننزل خلاص و بعد لحظات من كسها كميه عسل غير طبيعية بعد سنين حرمان من اي لحس او نيك و بعدين قالت لاحمد نظفه بلسانك يلا يا احمد و بدأ احمد يجمع عسل كسها علي لسه و يبلعه عشان بعدها ماما تشده ليها و تقولو ايه احلي بقا دلوقتي كسي و الاندر احمد بكل هيجان و قالها كسك طبعا و كانت لسه علي وضعيه انها قاعده و فاتحه رجلها علي الكنبه و اخدت احمد تاكل و تمص في شفايفه و بعدين طلعت صدرها في العبايه و قولتله ارضع يلا و بدا احمد يمسك فرد بزها الي قد فردين بزاز امه مجتمعين و بدا يرضع منها و ايده التانيه ماسكه الفرده التانيه و عمال يفعص فيها بايده و بعد لحظات كانت سماح قامت من علي الكنبه و قلعت العبايه خالص و نامت علي ظهرها علي الارض و قالتله تعالي دخل زبك يلا .
بالنسبه لاحمد دي كانت اللحظه المنتظره و آلي اول ما دخل زبه في كسها الاتنين كانو في حاله اغماء و احمد اترمه في حضن ماما علي الارض و زبه بس هو الي شغال خارج داخل علي كسها وسط اهات خارجه من الاثنين و عض علي الشفايف من ماما و من شده هيجانها حطت ايده علي طيزي احمد و عماله تزق فيه لحد ما حسيت ان احمد جابهم في كسها خلاص و بدأت تحس عليه بالتعب و انه مش قادر و لما حسيت بدأ اتهجت انها ترجع تسخنه بالكلام
ماما : يلا يا احمد سرع تاني و نيك
احمد : مش قادر
ماما : يعني هتسيب كسي كدة من غير نيك ، كسي عايز زبك يا احمد يلا
و بدأت تبوس فيه فيه و تخليه يمسك بزازها يعصر و يرضع فيهم لحد ما احمد رجع تاني و قرب تجيبهم للمره التانيه هنا راح ماسك بزازها بايده الاثنين جامد و قرصهم قرصه جامد و اشتغل نيك باقصي سرعه عنده لحد ما نزل في كسها للمره التانيه و راح نام في حضنها تاني بدون حركه
و في نفس الوقت دة تقريبا في بيت احمد امنيه قالت انه هروح اشوف احمد فين و اتصل عليه ، و كانت في الأوضه واقفه قدام التسريحه و انا قاعد وراها علي طرف السرير
امنيه : غريبه دة خامس مرة ارن و احمد ميدرش
انا : طيب يا امنيه سيبه براحتكه اكيد مشغول ولا انتي زهقتي مني
امنيه : زهقت ايه دة انا طايره من الفرحه انك معايا دلوقتي بس قولت ارن عليه احتياطي بردو عشان لو جه فاجأه
انا : طب تعالي هنا يا روحي
و قمت من علي السرير شديتها و قعدها علي رجلي بحيث انها تقعد علي رجلي اليمين و رجليها الاتنين بين رجلي
امنيه : انا مش بحب معامله ******* دي ، الاول اقولك ايه اكتر من البوس و الحضن تقولي لما تقربي و دلوقتي مقعدني علي رجلك زي العيال الصغيره
انا بضحك : لا انتي فاهمه القاعده دي غلط
امنيه : امال
انا : لا انا كدة مقعدك في حضني
و روحت بايسها علي خدها و كانت سوسته السوتشيرت بتاعها نازله شويه كدة و كان باين فيها جزء احمر كدة
انا : امال صدرك احمر من هنا ليه
امنيه : مش عارف اظاهر حساسيه
انا : طيب مش عايزه بوسه فيها يمكن تخف
امنيه : عيب كدة لم نفسك
انا : لا بس دي هي بوسه بس عشان الحمرار يروح اي العيب في كدة
امنيه : حساك قليل الادب اوي
انا : هو فيه احلي من قله الادب ، طب يلا بقا هاتي ابوسك فيها بقا
امنيه : طيب
و راحت منزله السوسته شويه كدة و ظهر ساعتها جزء من البرا الي كان من النوع الصغير الاستك دة و اول ما عملت كدة نزلت بشفتي علي الحته الحمرا في صدرها و بوستها بوسه و بعدين طلعت علي رقبتها بوسه كدة و نزلت ببوسه علي الحته الحمرا تاني و بعدين نزلت جنب بزازها كدة علي البرا و اول ما بوست الحته دي قالتلي
امنيه : نور لم نفسك انت بتبوس ايه
انا : انتي مش قولتي عايزه تعرفي ايه اكتر و احلي من البوسه و الحضن
امنيه : اه عايزه اعرف
انا : مهو موضوع للكبار كدة و لازم يبقا سر
امنيه : بردو شايفني **** و تقولي كبار
انا : يا بنت انا مقصدش انا اقصد انها حاجة الاتنين الكبار الي بيحبو بعض بيعملوها بس في السر
امنيه : زي ايه
انا : هقولك بس سيبني نفسك خالص
امنيه : ماشي
انا : و لو خوفتي او قولتي لا او عيب يبقا كدة انتي لسه صغيره
امنيه : هو انت قصدك اننا نعمل سكس يعني .
انا اول ما سمعت الكلمه دي اصدمت اوي و قولتلها
انا : انتي عرفتي الكلمه دي منين
امنيه : سمعتا في المدرسه بصراحه و بحثت عنها علي النت
انا : و اتفرجيتي
امنيه : اه بس كانو مرتين بس
انا : طيب و نفسك تعملي كدة زيهم
امنيه : مش عارف بس ماما قالتلي ان الحته دي ( و بتشاور علي كسها ) خطر و ممنوع اتخبط فيها او اركب عجله اول العب فيها او كدة
انا : لا ممكن من غير ما نيجي جنبه
امينه : ازاي
انا : تعالي و انا اقولك و سيبلي نفسك
فهزت راسها انها موافقه فاديتها بوسه علي شفايفه قولتله انا بحبك اوي و ردت و انا كمان بموت فيك .
اول ما قلتلي كدة مديت ايدي و سحبت سوسته السوتشيرت عشان افتحها للآخر عشان يظهر البرا الاستك بتاعها علي كان لامم بزازها الي كانت لسه علي شكل برتقاله كدة و بدأت ابوس في رقبتها و خدودها و شفايفها و بعدين بدات امشي ايده علي بزازها و بدات اقرص عليهم شويه شويه و اول ما حسيت انها ساحت خلاص قولت يبقا كدة تمام دي فرصتي بقا و بدأت انزل بايدي شويه شويه علي كسه و احسس عليه من فوق البنطلون كدة و لقيتها بتستجاب و بتفتح رجليها شويه شويه و انا عمال احسس علي كسها من فوق البنطلون لسه لحد ما قررت اني اغير الموضع و اقلعها السويتشيرت خالص و البرا و انيمها علي السرير و انزل علي رقبتها بوس و لحس و علي بزازها رضاعة و واحده واحده نزلت علي البنطلون الي بمد ايدي عشان اشيله لقيتها بتسمك ايدي و تحاول تمنعني لاكني اصريت اني اقلعها و بدات اسحب البنطلون بالاندر بتاعها بعض لحد ما قلعتلها خالص و بقيت ملط قدامي ، بعد ما كان حلمي اني شوف طيزها في البنطلون و هي ماشيه دلوقتي بقيت ملط قدامي و اول ما شيلت البنطلون من رجليها خالص لقيتها حاطة ايده علي كسها تخبيه و عشان ازيل اخر نقطه مقاومه عنده طلعت علي رقبتها تاني و نزل فيها بوس و لحس نزولاً علي بزازها مع رضعه خفيفه و بوسه علي حلمتها و بدأت انزل واحده واحده لكسها بلسانه و اول ما وصلت لقدام سورتها كدة لقيتها شايله ايدها تمام و فاتحه رجليها ليا و هنا اخيرا ظهر قدامي كسها الي كان عليه شويه شعر من فوق و اول ما شوفته مقدرتش امسك اعصابي و لحظه تذوق لساني لطعم الكس لاول مره لا تنسي بالنسبه ليا ، لاني بمجرد ما حطيت لساني علي زنبور كسها تحولت امنيه من واحده خايفه تعرض كسها لواحده فاتحه رجليها علي الاخر و عماله تتحرك عشان لساني يمر كل جميع أنحاء كسها و بدات تطلع اهات خفيفه و لاحظت انها بتحاول تكتمها علي قد ما تقدر و دة الي خلاني اسرع من حركه لساني عشان تطلع صوت اكتر و اكتر لحد لما حسيت انها تسحب نفسها واحده واحده و لما سالتها فيه ايه قالتلي حاسه بحاجة غريبه ، انا هنا توقعت انها قربت تجيبهم بس خايف و هنا قررت اني ازود اكتر من قولت لحسي و بدات اعض في زنبورها و العب بايدي لحد لما مرة واحده و حسيت علي لساني بسائل سخن لزج و صوتت بصوت يخوف و خفت حد يسمع قمت علي طول قايم و كاتم بوقها و لما حسيت انها هديت خلاص قومتها و نزلت البنطلون بتاعي و طلعت زبي الي اتكسفت اوي لما شافته
انا : يلا يا امنيه دورك ، مصي زبي
امنيه : ازاي
انا : افتحي بوقك و دخليه في بوقك للاخر و اقفلي شافيفك عليه و مصيه
امنيه بدات تعمل الي قولت عليه في الاول كانت خايفه و مش عارفه و بعدين حسيتها بقيت عارف لاكن مازالت منسالش لحظه لما اول مره احط زبي في بوقها و حسيت ان زبي دخل مكان رطب و سخن و بعدين مسكت راسها و بدأت احركها لورا و لقدام عشان يبدا زبي يدخل و يخرج في بوقها و اول ما سيبتها راسها بدات هي تشتغل لوحدها اخده زبي في شفط مش بس و كان باين عليها انها حبت الموضوع و اول لما قربت اجيب سحبت زبي من بوقها و روحت علي اوضه احمد جبت الجل بتاعه من هناك و رجعت ليها قولتلها استعدي لاحلي لحظه و نيمتها علي بطنها و اول ما فتحت طيزها مقدرش اقاوم شكل خرم طيزها الي كان عاجبني اوي و في حركه مفاجاه لقيت نفسي رايح بلساني علي خرم طيزي و بدأت الحس فيه و احاول ادخل صابعي فيه واحده بواحده و لاحظت انها كانت مبسوطه اوي و اول ما حسيت انها مستعده للنيك خلاص جبت علبه الجل و حطيت منه حت علي فتحت طيزها و بعدين طلعت ركبت عليها و واحده واحده بدأت ادخل زبي في طيزها و الي ازحلق مرة واحده بسبب الجيل و حسيت وقتها اني روحي اتسحبت مني اول ما زبي دخل في طيزها و خصوصا ان طيزها قمطت علي زبي و بدأت رحله النيك بسرعه متوسطه و نمت فوقها عشان ابوس في رقبتها و الحس فيها و انا بنيكها و كل ما ازيد سرعه صوتها يبدا يزيد
نور انا طيزي وجعتني اوي
اهههه كفايه كدة ابوس ايدك
اففففف امممممم
حاسه اني طيزي اتعورت براحه شويه طيب
و هي بتعرفش ان الكلام دة بيجيب معايا نتيجه عكسيه و اني بهيج اكتر علي كلامها لحد ما حسيت اني قربت اجيب قولتلها في ودنها خلاص هجيب في طيزك اهو و عدلت نفسي و حطيت ايدي و ايده و نيك فيها بكل سرعه و قوه و الي زاد صراخها جامد وقتها مع كل صوت طرقعه جسمي في جسمي و الي كان عاملي حالة هيجان شديد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها قمت من عليها و نمت جنبها لقيت عنيها بدمع كدة فاخدها في حضني عشان احفف عنها شويه و نمنا علي السرير سوا و انا اخدها في حضني .
في نفس الوقت دة كانت ناهد اتناكت نيكه تكفيها سنه لقدام و كمان محسن كان فتح طيزها و ناكها فيها لاول مره و كانت خلاص من تعبها طلبت من محسن انهم يمشو يروحوا و قامت تاخد شاور عشان تلبس و تستعد لانها تروح .
ماما سابت احمد نايم علي الارض و قامت دخلت الحمام اخدت شاور و احمد كان لسه تعبان و مش مصدق الي حصل دة و علي ما قام احمد من الارض و قدر يقف علي رجله و راح هو كمان علي الحمام كانت ماما خارجه منها و قالت لاحمد خش خد شاور انها هجيبلك هدومك ، احمد دخل اخد الشاور و لبس هدومه و خرج و اول ما خرجت لقه ماما قاعده بس المره دي غيرت لبسها للبس عادي و قالت
ماما : الي حصل بينا دة ولا حد يعرف عنده حاجة ولا يتحكه لحد و حتي هيحصل تاني و لما تيجي لنور تتعامل عادي جدا معايا زي ما كنت ولا كان حصل حاجة
احمد هز دماغه ب انه موافق
ماما : طيب يلا عشان تلحق تروح لان نور علي وصول
و خرجت احمد من البيت عندنا و كان ماشي لسه سرحان و مصدوم انه ناك الي كان بيتمني بس أنه يشم اندرها عشان يشم ريحه كسها لاكنه قدام أنه يلحسه و ينيكه كمان و كان بيتمني حضن منها عشان يحس ببزازها الطريه و الكبيره لاكنه قدر انه يرضع منهم و يمسكهم او حتي كان بيستني اللحظه الي يدخل فيها بيتنا عشان تديله بوسه بس لاكنه دلوقتي داق شفايفها و شبع منها بوس ، و فضل ماشي تايه و سرحان و مش مصدق الي حصل .
و في اثناء ما كانت امنيه نايمه في حضني لسه في بيتهم
امنيه : انا حاسه اني في حاجة بتوجعني اوي يا نور
انا : انا اسف يا روحي بس عشان دي اول مرة بس هتتوجعي
امنيه : هو احنا هنعمل كدة تاني
انا : لو احنا بنحب بعض لازم نعمل كدة تاني و نمتع بعض ، ولا انتي مكنتش مبسوطه
امنيه : لا كنت مبسوطه بس حاسه بوجع
انا : متخفيش الوجع هيروح ، المهم ايه اكتر حاجة عجبتك
امنيه : لما لحست هنا ( و بتشاور علي كسها )
انا : اسمه كسك
امنيه : خلاص لما لحست كسي ، طب و انت
انا : انتي كلك تمتعي بس لما مصيتي زبي كانت احلي لحظه
امنيه : بس اوعي تقول لحد حاجة من الي بينا دي
انا : انتي حبيبتي و روحي و محدش ينفع يعرف اي حاجة بينا
اديتني امنيه بوسه علي شفايفي و بعدين موبايلها رن و كان احمد اول ما شافته خافت جدا فقولتها اهدي ردي عليه عادي و قوليه اني كنت هنا و نزلت و انا هنزل حالا اهو ، قمت لبست فعلا في ثانيه و نزلت و امنيه قالت لاحمد زي ما انا قولت و نزلت اتحرك عشان اجيب مريم و اروح البيت و انا في اول الشارع بتاع بيت احمد قابلته علي الطريق
انا : انت كنت فين يعم و ليه قولت انك تعبان و مش نازل و لما جيتلك ملقتكش هناك
احمد : معلش بس كان عندي مشوار مهم و كنت ناسيه ، امنيه قالتلي انك كنت هناك عندي
انا : اه لما ملقيتكش نزلت
احمد : طيب انا هرجع البيت كدة و نتقابل بليل
انا : طيب و انا هجيب مريم من عندي صاحبتها و اروح البيت و هستناك بليل هناك
و في وسط الكلام لقينا ناهد نازله من عربيه محسن و جايه علينا
انا : انت عارف ان مامتك كانت مع محسن في شقه النهارده
احمد : لا معرفش
انا : طيب افتح الفيسبوك و انت تعرف
و جيت علينا ناهد و سلمنا عليها و خدت احمد و مشيت و انا بردو روحت اجيب مريم و اروح البيت .
احمد وصل البيت هو و ناهد و دخل المطبخ يجيب اكل لانه كان جعان اوي و لقه في المطبخ كذا طبق اكل و نده علي مريم و سالها
احمد : انتي كالتي ولا ايه
امنيه : اه كنت جعانه و كلت انا
احمد : طيب و ايه الاطباق دي كلها كان حد بياكل معاكي ولا ايه
امنيه بتوتر : لا حد ايه انا بس كنت لسه جعانه فجبت اكل تاني
احمد حس انها بتكذب بس عده الامر .
وصلنا البيت انا و مريم و اول ما وصلنا ماما فتحت لينا الباب و قالت انها دقايق و هتحضر الاكل فدخلت الحمام اغسل ايده و اغير هدومي اتفاجت ب مفاتيح احمد علي الارض جوا الحمام اتسغربت ايه الي جابها هنا دي و ربط انه نزل من ورايا و ان مفاتيحه هنا و قولت لنفسي معقول احمد كان هنا و قررت اني اسيب الموضوع لبليل لما اشوف الموضوع دة
الساعة ٨ تقريبا جرس الباب رن و روحت افتح كان احمد و دخلته و روحنا اوضتي
احمد : ماما فعلا كانت مع محسن
انا : منا عارف بس حاولت اقولك الصبح بس لما لقيتك تعبان مرديتش اقولك
احمد : انا النهارده اخدت كميه صدمات رهيبه
انا : بالحق يا احمد انت كنت فين النهارده
احمد : لا كان مشوار كدة و خلصته
انا : اصل انا لقيت مفاتيحك في الحمام عندي
احمد اتصدم و متكلمش
انا : انت مخبي عليا حاجة
احمد : انا هقولك كل حاجة بصراحه بس انت كمان لو مخبي عليا حاجة قولي
و حكالي احمد كل الي حصل بينه و بين ماما بالتفصيل
احمد : بس دة كل الي حصل بس امك اكدت عليا اني مقولش حاجة خالص و انا بصراحه كنت خايف اقولك
انا بصدمه : مش معقول الي حصل معقول هيجان ماما وصلها لكدة
احمد : متزعلش مني يا نور انا بحبك بجد و كنت ناوي اقولك بس مش دلوقتي
انا : انا مش زعلان احنا كدة خالصين بقا
احمد : ازاي مش فاهم
و حكيت لاحمد كل الي حصل بيني و بين امنيه اخته بالتفصيل
احمد : انا كنت شاكك علي فكره لاني شوفت الاطباق الي كنتو بتكالو فيها و الشرموطه دلوقتي انها جعانه و كلت تاني
انا : يعم خلاص المهم قوم هاتلي الاندر الي كانت ماما لبساه الصبح ليك و تعاله نجيبهم سوا و نستعيد ذكريات الي حصل النهارده
اتمني تكونو اسمتعتو بالجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه و بشكركم تاني لدعمكم الي مخليني اكمل و استنو الجزء الجاي
الجزء السابع
الــــصــــيـــــف
بعد مرور ٤ شهور تقريبا كانت الامور مستقره و محصلش فيها جديد .
احمد كان بيجلي البيت عادي و تعامله مع ماما كان تقريبا ولا كان حصل حاجة و لما بتجيله فرصه انه يعمل حاجة مع مريم كان بيعملها و انا كنت بساعده علي قد ما اقدر و كمان علاقتهم ببعض اتحسنت اوي و مريم اخدت عليه اوي .
علاقتي بامنيه اصبحت تقريبا مثاليه ، بقينا اصحاب اوي و بنخرج مع بعض و كمان كنا بنعرف نقضي وقت حلو مع بعض و طبعا كل دة بفضل احمد الي كان بيعمل انه وراه مشوار او حاجة و يكون البيت فاضي و اروحلها و تقريبا بقينا عاشقين و انا كنت مبسوط جدا بده
علاقه ناهد مع محسن خلال ال ٤ شهور الي عدو كانت تطورت جدا لانهم تقريبا بقا ياخدها في شقه ينيكها يمكن مرتين تلاته كل شهر و العلاقة تتطورت بينهم لدرجه انه عرض عليها انها تتطلق و هو يتجوزها
ماما تحسها من يوم الي حصل بينها و بين احمد افتكرت انها ست و انها ليها مشاعر و احساسيس و احتياجات بقيت احس بيها كتير بتلعب في نفسها و تلبس قمصان نوم و هدوم شبه عاريه و تقف بيها قدام المرايا و تستعرض جمال جسمها ، و بصراحه الموضوع دة كان بيصب في مصلحتي اولا طبعا لاني من خلال لبسها دة و تصروفاتها قدرت اني اتمتع بجسم ماما و اشاهد جمال معالمه واضحه قدامي و أعرف قد ايه ان امي جسمها حلو و ان الكل بيتمناه و الي كان بيزيد المتعه اكتر و اكتر انها ممكن تقعد باللبس المثير دة قدام احمد و هو موجود و تفتح الباب لمحصل الغاز مثلا او البواب او عامل توصيل و الي كلهم بينهم شئ مشترك اجمعو عليه ان تصرفات ماما تصرفات لبوه هايجه و ان جسمها يشتهيه اي راجل و يتمناه زبه .
نروح بعض بعد لاخر يوم عندي في الامتحانات الي خلصت فيه انا و احمد و خارجين مبسوطين جدا جدا ب اننا اخدنا إجازة الصيف خلاص و اول خلصنا الامتحان روحنا فطرنا سوا و قعدنا في مكان و بعدين قولتله يلا بينا نطلع علي البيت نلعب بالكومبيوتر شويه و فعلا اخده و طلنا علي بيتي و خطبنا الجرس عشان نلاقيه ماما بتفتح لينا الباب و هي لابسه قميص نوم ساتان ازرق و الي كان يا دوب واصل لحد ركبتها بالعافيه و كان نقدر نشوف منه حلمه بزها لانها كانت لابسه القميص بدون برا و كان واضح عليها انها لسه صاحيه
انا : ايه يا سموحه النوم دة كله
ماما : معلش كنت سهرانا امبارح شويه ، تعالو ادخلو
و استقلبتنا انا و احمد كل واحد فينا بحضن بوسه
ماما : الامتحان كان أخباره ايه النهارده
احمد : كان صعب اوي
ماما : عشان انتو دايما اخر ماما بتستهترو بيها ، مريم بردو من يومين قالت نفس الكلام علي اخر مادة
انا : هي لسه نايمه بردو ولا ايه
ماما : اه ما هي كانت سهرانه معايا ، بص روح صحيها علي ما اخذ دش و اجيلكم و نفطر سوا
انا : لا احنا فطرنا خلاص ، هروح اصحي مريم و بعدين نروح نلعب علي الكومبيوتر
ماما : طيب ماشي
و بعدين ماما قامت علي الحمام
انا : هتروح انت تصحي مريم ولا اروح انا
احمد : لا هروح انا طبعا سيبلي الطلعه دي
انا : لا بس انا هاجي اتفرج بردو من بعيد
احمد : ماشي تعالي
و قمت انا و احمد و روحنا اوضه مريم و فتحنا الباب بالراحه خلاص عشان نلاقيها نايمه علي بطنها و لابسه بيجامه كت صيفي الي هي بتكون بشورت و واضحه لينا طيزها الي كان الاندر داخل بين الفلقتين ، قرب منها احمد و طلع علي السرير و طلع زبه من البنطلون و مشاه علي فخدها كدة من فوق لحد ما وصل لطيزها و فضل يمشيه عليها شويه و بعدين دخله تاني و قعد يصحي فيها
احمد : مريم .. مريوووم .. انتي يا بنت
مريم بصوت ضعيف : اي دة يا احمد انت هنا بتعمل ايه
احمد : انا جيت مع نور و مامتك قالت نصحكي فقولت اجيلك انا
مريم : طيب انا خلاص هاجي وراك اهو
و احمد خرج من الاوضه بتاعت مريم و روحنا علي اوضتي و قعدنا علي الكنبه الي فيها
احمد : انت يابني الصيف عندكم في البيت ابن وسخه تقريبا الهدوم ملهاش لزمه
انا : انت عارف بقا بسبب الحر و كدة كل البيوت بتكون كدة الفتره دي
احمد : عندك حق
انا : المهم بس تعالي نلعب شويه كدة ننسه موضوع الامتحانات دي فيهم
احمد : ماشي يلا بينا
فضلنا نلعب يجي ساعتين تقريبا و مرة واحد احمد ساب الدراع و بيبصلي
انا : مالك ياعم في ايه
احمد : نور انا معتش قادر
انا : مالك طيب
احمد : انا تقريبا كل يوم باحلم بالي حصل بيني و بين مامتك
انا : انسه بقا يا احمد لانه عمره و هيتكرر تاني
احمد : انا ممكن اموت لو الموضوع دة محصلش تاني
انا : لو تعرف تقنعها انا معنديش مانع
احمد : يعني انت موافق
انا : انت ناوي علي ايه
احمد : انا جدتي بتاخد منوم عشان تنام ايه رايك تحطه لمامتك و ساعتها نعمل فيها الي احنا عايزينه فيها
انا : انت مجنون ياعم منوم ايه الي نحطه و بعدين تاخده هي ازاي
احمد : لا متخفش دة هو قطره اصلا بيتحط في اي عصير و يتشرب و بيخلي جدتي متتحركش و تروح في النوم
انا : انت يوم ما نمت معاها هي كانت عارفه و جاهزة انما دلوقتي افرض انت جبتهم فيها و حملت منك يا مجنون
احمد : تصدق فكره حلوة و اهو يبقا ليك اخ
انا : بس يا خول انسي الموضوع دة
احمد : ياعم متخفيش مش هنزل في كسها اكيد يعني
انا : لالا يا احمد انسي الفكرة دي
حسيت ان احمد اضايق شويه و شوفت في عينه قد ايه هو مشتاق لماما و عايزها و في حد ذاته الموضوع دة كان عاجبني بس كنت خايف من فكرته ، و فضلنا قاعدين بعض شويه لحد ما ماما خلصت الغدا و اتغدينا كلنا مع بعض و نزل احمد بعدها و انا دخلت انام بعدها لانها كنت صاحي من بدري .
صحيت من النوم علي صوت جرس الباب و سمعت صوت ماما بره قمت السرير و روحت اشوفها
انا : حمد**** علي السلامه يا ماما
ماما : **** يسلمك يا حبيبي ، انت لسه صاحي ولا ايه
انا : اه كنت تعبان جدا و نمت بعد ما احمد نزل الصبح
ماما : طيب يلا انا جايبلكم عشاء من بره حضره مع مريم علي ما اغير و اجيلك ناكل و بعدين نسهر سوا
انا : ماشي
روحت انا و مريم جهزنا الاكل و اتعشينا سوا و بعدين ماما قالت تعالو نشوف فيلم عندي في شاشة اوضتي و فعلا دخلنا الاوضه و قفلنا النور و نمنا جنب بعض علي السرير عشان نتفرج تلي الفيلم ، ماما كانت نايمه في النص و كنت انا في جنب و مريم في جنب و ماما كانت لسه قميص بيت حمالات بس مكنتش تحته ولا برا ولا اندر كان علي اللحم يعني ، و بعد ساعة تقريبا و لقيت مريم و ماما سكتو فاجأه ببص عليهم كدة لقيتهم نامو كانت ماما اخده مريم في حضنها و نايمه ف قولت اسيبهم نايمين و اقفل التليفزيون و اروح اكمل السهره في اوضي علي الكومبيوتر و قمت من علي السرير و رايح باتجاه التلفزيون اقفله شفت منظر اسوقفني لحظات ، لقيت ان قميص ماما مرفوع من تحت لحد طيزها بالضبط و جزء من فلقات طيزها باين ، ساعتها انا هنا اخدت بالي انها كانت نايمه من غير اندر و بصراحه الموضوع سخني شويه فقررت اني اسيب التليفزيون شغال عادي و رجعت تاني علي السرير بس نمت بالعكس بحيث ان رجلي تبقا فوق جنب راس ماما و وشي تحت طيزها بالضبط و بدات اسحب القميص لفوق واحده واحده و أنا مسيطر عليا ميكس احساس بين الخوف و الهيجان و كملت سحب في القميص لحد لما طيزها البيضا الكبيره ظهرت كامله قدامي و دي كانت من المرات القليلة جدا الي اشوف فيها طيز ماما كدة قدامي ، مديت ايدي و هي بتترعش من الخوف لحد ما ايدي بقيت علي طيزها بالضبط و بدات امشي ايدي علي طيزها واحده واحده و كمان امشي صابعي علي الفرق بتاع طيزها و محسيتش بنفسي غير و انا مطلع زبي و رايح بمناخيري علي طيزها عمال اشمم فيها ازاي الكلب و احط شفايفي عليها لحد لما حسيتها بدأت تحس طلعت جري علي الحمام و لقيت ليها اندر كان باين في اثار العرق بتعها و لقيت نفسي ماسكه و ريحته معبيه مناخيري و بعدها بشويه لبني ينزل مني بسبب هيجاني علي امي ، غسلت نفسي و روح اوضيتهم قفلت التليفزيون و رجعت علي اوضي و انا جه في بالي كلامي احمد و خطه المنوم و بقول لنفسي انا قدرت اقلعها و اشم طيزها من غير منوم امال بقا لو اخد منون ممكن اعمل و فضلت طول الليل و انا سهران بفكر في الفكرة دي و بشوف قدر اعملها ولا لا و دي كمان مكنتش اول مره نسهر في الوضع دة او انام في حضها و افكر اني اعمل فيها حاجة لاكن الفكره جت في دماغي و كتر التفكير تعبت و دخلت انام .
صحيت تاني يوم الصبح و اتصلت علي احمد و قولتله عايز نتقابل فقالي تعاله ليا البيت نفطر سوا محدش هنا و بالمره تشوف امنيه لان بقالك ١٠ ايام مشوفتهاش و اكيد وحشاك ، صحيت من النوم و جهزت نفسي و لبست و روحت علي بيت احمد ،، وصلت قدام البيت و رنيت الجرس فتحلي احمد و كانت امنيه واقفه وراه و اول ما فتح الباب عيني جت في عينها و كان واضح علينا نظرات الاشتياق لبعض
احمد : تعالي يا نور اتفضل
انا : ازيك عامل ايه
احمد : انا تمام
انا : و انتي يا امنيه عامله ايه
امنيه بابتسامة : كويسه جدا
احمد : تعالي تعالي ٥د بالضبط و هتكون امنيه حضرت الفطار ناكل سوا
انا : براحتها خالص
احمد : طيب استاذنك بس هخش اخد شاور و اجيلك ، البيت بيتك انت مش غريب
انا : اكيد خد راحتك
اول ما احمد دخل علي الحمام و سمعت صوت مياه الدش اشتغلت لقيت امنيه خارجه من المطبخ عليا و انا قمت علي طول و اخدتها في حضني مع بوسه علي شفايفها
انا : وحشتيني اوي يا حبيبتي
امنيه : و انت كمان وحشتني موت انا من ساعت ما خلصت امتحانات مش عارفه انزل
انا : متخفيش هبقا اضبط وقت و اتاكد ان احمد مش موجود فيه و اجيلك هنا
امنيه : ماشي بس حاول في اسرع وقت انا معتش اقدر ابعد عندك كل دة
انا : ولا انا اقدر دة انتي وحشاني اوي اوي
و اخدتها في حضني تاني و نزلت بايدي احسس علي طيزها و روحت مدخل ايدي جوا بنطلون البيجامه الي كانت لبساها و اول ما دخلت ايدي لقيتها مش لابسه اندر
انا : ايه انت مش لابسه اندر يا امنيه ؟
امنيه : لا ، لما عرفت انك جاي قولت اخد وضع الاستعداد عشان لو حصل حاجة
انا : احسن قرار اخديه في حياتك
و روحنا بعدها في بوسه طويله علي شفايفه و بعدين روحت أخدها علي كنبة الانتريه و نيمتها علي بطنها و نزلت بنطلون البيجامه بتاعها لحد طيزها كدة و فتحت طيزها بايدي و روحت لاحس خرم طيزها شويه عشان يترطب و خليها تمسك طيزها تفتحها و بعدين نمت فوقها و حطيت زبي في طيزها و اول ما دخل في طيزها
امنيه بصوت عالي : اهههههه ، هو بيوجع لي كدة النهارده
انا : عشان مدخلش فيكي بقاله فتره
امنيه : طب بالراحه خالص بقا
انا : لا بالراحه ايه اخوكي شويه و هيخرج و كمان انا مش قادر نفسي فيكي من زمان
و روحت حاطط ايدي علي بوقها و فضلت ارزع فيها بكل قوه عندي و قوة حركتي كنبه الانتريه كانت بتتحرك تحتنا و هي و علي الرخم من اني كاتم صوتها الا انا قادر اسمع اهاتها المكتومه و كل دة موقفش غير و زبي منزل كل لبنه في طيزها و بعدين خرجتها واحده واحده من طيزها و نمت عليها قعدت ابوس في رقبتها و املس علي شعرها
امنيه : انت وجعتني اوي النهارده
انا : انا اسف يا روحي بس عشان طيزك بقالها فتره مفيش حاجة دخلت فيها عشان كدة وجعتك شويه و بعدين سمعنا صوت الحمام بيتفتح قامت علي طول و رفعت البنطلون بتاع البيجامه و قامت
احمد : ايه الفطار جاهز
امنيه : كنت لسه بقول لنور اهو ان كل حاجة جاهزة بس حد يجيب الاطباق من المطبخ للسفره علي ما اروح الحمام .
و عديت امنيه من قدام احمد و كان باين عليها انها مضيقه في الحركه
احمد : البت مش عارفه تمشي كويس و انت وشك عرقان ، هو ايه الي حصل
انا : لا مفيش طيزها اخدت جرعة لبن بسيطه كدة
احمد : اوعي بعد كل دة تسيب البت دي بقيت مدمنه و لو سبتها هتبقا شرموطه
انا : لا عيب عليك اسيب مين دي حبيبتي
احمد : طب يلا عشان نفطر
و جهزنا الفطار و امنيه خرجت من الحمام و قعدنا فطرنا سوا و بعدين دخلنا اوضه احمد انا و هو و قعدنا انا و هو بالبوكسرات بس عشان الحر و كدة و قفلنا الباب علينا
انا : عارف اننا معرفتش انام كويس امبارح
احمد : لي مالك
انا : حصل موقف خلاني افكر في موضوع المنوم دة
احمد : اي حصل
انا : ( حكيت ليه كل الي حصل بالتفصيل )
احمد : حلو اوي الي انت بتقوله دة و شكل مامتك نومها تقيل بطبيعتها و دة هيساعدنا اكتر
انا : بس لازمها تخطيط كويس دي لاني خايف بردو
احمد : يعم ولا خوف ولا حاجة ، فكر في المتعه الي هنكون فيها ، تخيل كدة مامتك قدامنا عريانه ملط و نقدر نعمل فيها الي احنا عايزينه
انا : هي الفكره تهيج موت اصلا بس بردو لازمها تخطيط صح
احمد : طيب قولي ناوي علي ايه
انا : انا هجرب المنوم دة اول علي نفسي و اجربه مره علي ماما لو تمام التجربه التالته تبقا هي ليلتنا
احمد : حلو دة و ماله جربه ، انا اخر النهار هروح لنينتي و اجيب اسمه و اشتري واحد و اجيبهولك
انا : طيب تمام ، مامتك اخبارها ايه بقالي فتره مفتحتش الفيسبوك بتاعها
احمد : لا متقلقش دي بقيت شرموطه علي مستوي
انا : ايه دي ازاي
احمد : دي تقريبا مش بتشبع من محسن ولا هو بيشبع منها ، طول النهار في الشغل تحسيس و تقفيش و هو بيوصلها تمصله بتاعه و تيجي هنا ساعات تكلمه فيديو كول و دة غير انهم كل فتره يروحو شقه مع بعض عشان تتناك فيها
انا : طب دي حاجة تبسط
احمد : انا معاك اني مبسوط بس حوار انها تطلق دة و تتجوز محسن مخوفني و مش عارف مصيري انا و امنيه ايه
انا بضحك : هقولك انا مصيركم ايه تيجي تعيشو معايا بقا امنيه تنام مع مريم و انت معايا و اضبطك كل يوم بليل قبل ما تنام
و قمت مادد ايدي وقارص زبه قرصه خفيفه كدة و حسيته واقف شويه
انا : ايه دة هو هو واقف كدة ليه
احمد : من الي احنا بنشوفه يعم
انا : امال لما تشوف سماح قدامك بقا عريانه خالص و جسمها كله تحت امرك هتعمل ايه
احمد بعد لما سرح شويه : تعرف اهو كدة وقف اكتر
انا : طيب ممكن اشوف
لقيته وقف قدامي و نزل البوكسر بتاعه عشان يظهر قدامي زبه الي اول ما شوفته معرفش حصلي ايه و لقيت نفسي تلقائيا بمد ايدي عليه و عمال العب فيه و قعدنا نبص لبعض كدة من غير كلام و بعيد لقيته قام و قفل الباب بالمفتاح و رجعلي و لقيته بيقرب زبه من بوقي فعرفت انه عايزني امصله ، و فعلا مسكت زبه و بدأت احطه في بوقي و امشي ايدي عليه و ساعات اطلعه العب بلسانه في رأسه و فضلنا علي كدة شويه لحد ما لقيته نازل قدامي علي ركبه و كان لسه عايز يطلع بتاعي من البوكسر و يمصه قولتله لا بلاش مص انا عايزك تلحسلي خرم طيزي بحب الحركه دي منك اوي و لقيته ساحبني من ايدي و زقني علي السرير عشان انام علي بطني و لقيته بيشد البوكسر من عليه و قام ضربني علي طيزي لسعتين و الضربتين دول دخلوني في وضع اللبوه و لقيته نازل زي المجنون علي خرمي لحس و بعبصه و انا عمال اتلوه تحت زي الشرموطه و هموت من متعه الحركه دي و بعدين لما حس ان خرمي بقا جاهز قام وقف و قلع البوكسر خالص و لقيته قام مدخل زبه فيا مره واحده و بكل قوه عنده عشان تطلع مني لا إراديا
انا : اهههههه بالراحه يعم الهايج انت
احمد : انا لازم ابقا هايج مانا مليش حد يريحني غيرك انما انت فاشخ البت الي بره دي يا مفتري
و لقيته زاد من قوه نيكه فيا و مكنتش قادر من الوجع و بدأ يطلع مني صوت اهات غصب عني لحد لما لقيته حط ايديه علي بوقي و قالي
احمد : وطي صوت لامنيه تعرف ان حبيبها بيتناك
انا : مانت الي مفتري بالراحه شويه ، بس تعرف انا كنت بنيكها علي نفس الوضع دة و انت في الحمام و حتي كنت حاطط ايدي علي بقها من الصوت
احمد : بقولك ايه انا عايز اتفرج عليكم
انا : طيب خلص انت بس هاتهم و انا اوريك
احمد راح حاطط ايده علي بوقي تاني و نزل فيا رز رز لحد ما حسيت أنه جبهم خلاص راح قايم من عليا و بدا يجيب ليا مناديل يمسح اللبن بتاعه الي بيطلع من خرمي
احمد : قولي هتخليني اشوفكم ازاي
انا : انت قوم دلوقتي و البس و قول انك نازل تجيب حاجة و شويه و جاي و خد معاك مفتاح و بعد شويه خش بالراحه خالص و اقف وراه باب الاوضه و انا مش هقفله للاخر و اتفرج براحتك
احمد : ماشي ، قام يلا عشان نعمل كدة
انا بعد لما قمت : دة انت غبي انا مش عارف اقف
احمد : بتفكرني بامنيه لما كانت معديه قدامي
انا : طب يلا يا فالح انزل
طلع احمد علي اوضه امنيه
احمد : امنيه انا رايح اجيب حاجة من تحت ربع ساعة و جاي و متخفيش نور معاكي هنا
امنيه : طب تمام
و نزل احمد من باب البيت و اول ما نزل وقفت انا ورا باب اوضته و عارف ان امنيه هتيجي و فعلا شويه و لقيتها دخلت
امنيه : نور .... يا نور ... انت روحت فين
قمت طالع من الورا الباب و واربته تاني عشان احمد لما يجي يعرف يتفرج و روحت علي امنيه حاضنها من ظهرها
انا : انتي جيتي يا حبيبتي
امنيه : خوفتي
انا : لا متخفيش دة مش حد غريب
و اخدت منها بوسه كدة من رقبتها و بحسس علي بزازها و احنا واقفين
امنيه : لا يا نور كفايه كدة النهارده انت وجعتني اوي
انا : لا مهو انا عايز اصالحك و اصالح طيزك عايز ابوسها و اطبطب عليها و كمان الحس كسك ليزعل
امنيه : احمد ممكن يجي في اي وقت
انا : متخفيش لازم هيرن الجرس اول ما يوصل
و بعدين روحت قعدت علي طرف السرير و اخدها علي رجلي بحيث انها تكون قاعده علي رجلي الشمال و رجليها الاتنين و بين رجلي و قولت ابدا بشويه حاجات عاطفيه كدة لحد ما احمد يدخل
انا : عارفه انك بتوحشيني اوي
امنيه : و انت كمان ، متعرفش انت ال ١٠ ايام الي فاتو و مشوفتكش فيهم دول كنت زعلانه ازاي
انا : انا امنيت حياتي اني اعيش جوا حضنك للابد
و بدأت ببوس شفايفها و رقبتها و ايدي بتحسس خفيف علي كسها من بين الهدوم و هنا لمحت احمد الي كان دخل من غير ما نحس و واقف وراه الباب فقررت ساعتها ابدا العرض ، قلعتها التيشيرت الي كانت لبساه و فكيت ليها البرا بتاعتها و مسكت فردت بز من بتوعها و حطيتها في بوقي ارضع فيها و التانيه ايدي بتلعب فيها و عمال ابدل فيهم علي كدة و بعدين خليتها تنزل علي ركبها علي الارض و قمت نزلت البوكسر بتاعي فتحت بوقها و حطيت زبي فيه و بدات مص فيه و مع ان دي مكنتش اول مره تمصلي الا انها كانت اسخن مره احساس شفايفها و زبي بيعدي من بينهم و منظر احمد الي كان واقف وراه الباب و شايف في عيونه نظره هيجان علي اخته و وسط كل دة اسمع من امنيه كلمه تزيد الوضع سخونه أن زبي بقا احلي حاجة بتدخل بوقها و بقيت بتعشق طعمه ، الكلمه دي خلت احمد يبص لاخته بنظره الشرموطه مع انه عارف الي بيحصل بينا بس كان اول مرة يشوفه و كل دة خلاني انزل لبني جوا بوقها و غرقت وشها بيه كمان ، قومتها من علي الارض و حضنتها و اخدت شفايفها علي شفايفي و كان بينهم اللبن الي نزل مني و روحنا في بوسه طويله ، و بعدين نيمتها علي ظهرها و قلعتها البنطلون و نزلت علي ركبي و فتحت رجليها عشان يظهرلي الحاجة الوحيده الي بحس قدامها اني مدمنها ، كس امنيه احمر اللون الي عليه شعر خفيف جدا بدات اخد منه بوسه كاني ببوس شفايف واحده و بوسه تانيه علي زنبورها عشان بعدها ابدا امشي لساني بسرعه عليه و ادعكه بايدي شويه و دة خله امنيه تدخل في حاجة هيجان هستيري اول مرة اشوفها فيها كانت ماسكه صدرها تدعك فيه و تقرص فيه و شغاله بقا
اممممم
اههههه
كمان يانور
دة حلو اوي
اححححح
في نفس اللحظه دي كنت اخد بالي ان احمد خلاص علي اخره و ماسك زبه يلعب فيه فقولت اختصر و اخليه ينزل علي المشهد الاجمل و قمت من علي الارض و رفعت رجليها عليها بحيث انها تكون حضناها و بليت خرمها كدة بلساني و بعدين دخلتي زبي في طيزها مره واحده عشان تصوت باعلي ما فيها فاجأه و قالت يا نور يا نور حرام عليك قولتلك طيزي وجعاني النهارده بالراحه عليا فضلت فعلا اينك فيها بالراحه خالص وسط اهاتها و شويه و انزل عليها ابوس شفتها و ارجع تاني انيك فيها لحد ما قربت اجيب قولتلها اجمدي بقا عشان هجيبهم و سرعت شويه و زادت مع سرعتي صوت و اهاتها المخلوطة بين المتعه و الالم لحد ما نزلت كل لبني في طيزها للمره التانية و الثالثه خلال اليوم و الي خلاني في وقتها بسبب سني بردو انه تعب جدا عليا و رحت نايم جنبها علي السرير و اخدتها في حضني ابوس فيها و اطبطب عليها و في نفس اللحظه احمد بردو كان نزل كل لبنه علي منظر اخته و هي بتتناك مني و بعدين اخد بعضه و خرج و قولت انا بقا اواسي امنيه
انا : انا اسف يا روحي اوي انه واجعك اوي كدة
امنيه : عادي يا حبيبي انت كنت واحشني اوي اصلا بس معرفش اني هتوجع كدة تقريبا بسبب فعلا ان مدخلش في طيزي حاجة لفتره
انا : سلامت طيزك يا حبيبتي ، المهم انتي مبسوطه
امنيه : انا مبسوطه طول مانت مبسوط
انا : طيب يلا قومي اجهزي لان زمان احمد علي وصول
و قامت امنيه علي الحمام و انا لبست هدومي و شويه و احمد رن جرس الباب علي انه جه فتحت ليه الباب انا و دخلنا قعدنا في اوضه تاني
انا : ايه رايك
احمد : انا مكنتش مصدق ان امنيه شرموطه اوي كدة
انا : لا صدق طالعه ناهد بقا
احمد : دة بجد اهيج موقف حصل معايا في حياتي
انا : لا اجمد كدة الي جاي لسه اجمد
احمد : انا بقيتش عارف هنوصل لسه لحد فين
انا : خلي سقف المتعه عندك عالي
احمد : انا حاسس اني عيشت اخر ٧ شهور دة كانهم حلم
انا : و لسه هنكمل الحلم بتاعنا قريب ، انا لازم اقوم دلوقتي لاني عايز ارتاح شويه معنتش قادر اقف علي رجلي و نتقابل بليل تكون جبت المنوم
احمد : طيب اشوفك بليل
نزلت رجعت علي البيت و انا تعبان جدا جدا و يا دوب طلعت البيت و شويه و اتغدنيا كلنا سوا و ماما نزلت الشغل و علي الساعة ٧ تقريبا جالي احمد البيت و روحت افتحله الباب دخل سلم علي مريم و بعدين روحنا الاوضه بتاعتي انا : ايه جبته
احمد : العلبه اهو هي المفروض ٣ نقط علي كوبايه عصير
انا : طيب انا هجربه انا النهارده عليه و هحاول اني اقاوم و اشوف النتيجه و بعدين نجرب علي ماما
احمد : اتفقنا جرب و قولي النتيجه ، المهم عندنا حجز كورة دلوقتي تيجي
انا : تمام استناني اقوم اخد دش و البس
احمد : طيب اروح اشوف مريومه انا
انا : ماشي بس بالراحه علي البت
احمد قام راح علي اوضه مريم و انا روحت اخد شاور
احمد خبط الباب و دخل اوضه مريم
احمد : ايه اخر اخبار فنانيتنا الحلوه
مريم : انا الإجازة دي بحاول اخد قرص تعليم رسم عشان ارسم احسن
احمد : ليه دة انتي رسمك ممتاز ايه المشكله
مريم : مش عارفه بس في بعض حاجات صعبه معايا و مش عارفها اعملها ازاي زي اني ارسم فيل مثلا او كدة
احمد : المشكله عندك في مسكه القلم بس علي فكره و سهل تتضبط
مريم : ازاي
احمد : طبعا صعب ترسمي و انتي واقفه
مريم : اكيد
احمد : طب تعالي كدة
و قعد احمد علي الكرسي و شد مريم قعدها علي حجره ب حجت انه يعلمها ، اول ما هو عمل كدة مريم حسيت بكسوف شديد و قالت
مريم : هو انت هتعمل ايه
احمد : هعلمك عشان مستواكي تتحسن
مريم : بس القعده دي مش غلط
احمد : قعده ايه
مريم : يعني اني قاعده علي رجلك و كدة
احمد : لا يا مريومه طبعا دة احنا صحاب و انا زي نور
مريم : طيب
و قعد احمد يحاول يعلم مسكه القلم لمريم و يديها شويه نصايح لاكن في الحقيقه ان ايده كانت بتحسس علي فخادها الي كانت ظاهره قدامه بسبب الشورت الي كانت لبساه و كان عمال يقرب من رقبتها واحده واحده و يشم فيها و واحده واحده بدا يحضنها اوي و يضمها بين رجليه و تقريبا كدة حسيت ب زب احمد الي وقف و عمال يشك طيزها و انا هنا فعلا بدون ما اخد بقالي دخلت عليهم فاجأه لقيت مريم قامت منفوظه من واحده من علي رجلين احمد و وشها احمر اوي
انا : ايه دة هو كان فيه ايه
احمد : مفيش يا سيدي كنت بعلم مريم شويه حاجات في الرسم فقولت اخدها علي حجري عشان تعرف تقعد
مريم : علي فكره انا قولتله ان كدة غلط زي ما ماما قالتلي اني مقعتش علي رجل حد غريب
احمد : شوف يا نور بتقول عليه غريب
روحت قربت من مريم و حاضنها : انت شاطره يا مريومه انك بتسمعي كلام ماما بس احمد فعلا مش غريب دة انتو صحاب و هو زي اخوكي عادي يعني
مريم : يعني عادي نقعد كدة
انا : انت كنت مضايقه
مريم : لا مش مضايقه بس خوفت ليكون دة غلط
انا : لا احمد عادي مش غلط و احمد مش غريب و لازم تعتذري ليه
مريم : انا اسفه يا احمد
احمد قام وقف و قال : لالا انا مش هتصالح كدة ، انا عايز بوسه
راحت مريم تقرب منه عشان تديله بوسه راح حاضنها و بوسها هو كمان و قالها انتي حبيبتي يا مريومه
انا : خلاص كدة كله صافي
احمد : احنا اصحاب اصلا انت ملكش دعوة بينا و هاخد مريم علي حجري و ادلعها كمان
و راح اخدها علي حجره و قعد ينطط فيها علي حجره علي اساس انه بيدلعها و كدة و مريم كانت عماله تضحك من براءتها متعرفش ان احمد بيتعامل علي وضع الدلع دة علي انه وضع نيك و لولا انها لسه صغيره كان فاتها بيعمل فيها زي مانا بعمل في امنيه ، و بعدين هما الاتنين خلصو ضحك و هزار خلاص و بعدين احمد قام و قال
احمد : طيب الحق انزل انا بقا عشان عايزني في البيت
مريم : بس كدة خلاص هتنزل دلوقتي
احمد : انا ممكن اجي ابات معاكم يوم اصلا علي بكره او بعده و ساعتها هقعد معاكي كتير و ادلعك كمان
مريم : ماشي هستنالك
انا : سلام يا احمد
خرج احمد من البيت و انا فضلت قاعد مستني ماما لحد لما جيت و قعدنا اتعشينا مع بعض و في وقت العشاء و احنا قاعدين ناكل مع بعض حظر في بالي فكرة مجنونه ، اني اجرب المنوم دة علي ماما علي طول و اروح اشوفها هل جاب معاها نتيجه ولا لا و لو جاب فا تمام نعمل خططنا و لو مش هتنام و كانت صاحيه يبقا نلغي كل حاجة .
بعد لما خلصنا الاكل احنا دايما متعودين اننا نشرب بعده حاجة و لما خلصنا العشاء و كدة ماما طلبت من مريم تجيب حاجة نشربها فقولتها لا سيبي مريم كفايه انها حضرت الاكل و فعلا قمت و جبت المنوم و روحت علي المطبخ و عملت ٣ كوبايات عصير و جبت كوبايه ماما حطيت فيها ٥ نقط مش ٣ زي ما احمد قال و روحت بيها علي السفره و اديت لماما الكوبايه الي فيها المنوم و اديت لمريم واحده و انا اخدت واحده و شربنا سوا .
خلال ٢٠د ماما بقا واضح عليها انها داخت
ماما : يا ولاد انا هروح انام انا لاني تعبانه اوي و النعاس غلبني
مريم : يعني مش هنسهر النهارده يا ماما
ماما : لالا النهارده صعب خليها بكره بقا
انا : احمد ممكن يجي يبات معايا بكره يا ماما
ماما : طيب يا حبيبي ، يلا تصبحو علي خير
انا و مريم : و انتي من اهله يا ماما
مريم : و انت يا نور هتسهر ولا هتنام بردو
انا : لا انا هنام بردو لاني تعبان
مريم : ماشي و انا كمان هقوم
و كل واحد فينا دخل اوضته و هنا انا بقيتش عارف المفروض ان المنوم يشتغل بعد قد ايه فقررت اني استنه ساعة كدة و اروح اشوف .
و بعد مرور ساعة روحت الاول علي اوضه مريم اتاكد انها نامت و بالفعل لما روحت بصيت عليها كانت نايمه خلاص و بعدين روحت علي اوضه ماما و انا حاسس بالرعب مش مجرد الخوف ، فتحت الباب بالراحه خالص و قفلته تاني ورايا و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما وصلت لسريرها و بدات اصحي فيها و انده عليها كتير مش بترد و بدات اعلي صوتي اكتر بردو نفس الكلام مفيش رد قولت اهز فيها يمكن تصحي لاكن كل الي عملته انها بتقول كلام مش مفهوم كدة و باين عليها نعسانه خالص قولت خلاص اخر محاوله اني احاول احركها و لو مصحيتش بردو يبقا كدة تمام المنوم شغال ، كانت هي نايمه علي جنبها الشمال روحيت شديتها من دراعها بحيث انها تغير موضع النوم انها تنام علي ظهرها و فعلا شديتها عادي و اتقلبت علي ظهرها لاكن بدون ما تصحه و بدون اي رد فعلا قولت كدة خلاص يبقا المنوم شغال ، قمت من علي السرير و اتحرك الباب و بعدين فتحته و بصيت علي ماما قبل اطلع لقيت شعاع النور الي خارج من طرقه الاوض نازل عمودي بين رجليها عشان يظهرلي اندرها الاحمر الي كان نص شفاف و كان باين من الجزء الشفاف فيه ملامح كسها و الي كانت لابسه عليه قميص ابيض قصير ، وقفت للحظه سرحان في المنظر لحد ما لقيت زبي وقف لاكني خرجتك بسرعة و قفلت الباب و وقفت قدامه سرحان و بكلم نفسي و بقول : ايه دة هو معقول الي ظاهر قدامي دة كس ماما فعلا و الي لبساه من الاندرات الي انا بفضل اشم فيها زي الحيحان في الحمام و اجيبهم عليها ، طب هو لو انا روحت شميت دلوقتي عليها هتكون ريحته اجمل و احلي ، لالا اخاف بردو يا تصحه و تبقا مصيبه و كبيره و كمان اقول لاحمد ان الخطه فشلت و منعملش حاجة ، لاكن دي فرصتي الوحيده اني اتمتع بجسمها هضيعها كدة
فتحت الباب تاني ابص بصه كمان بس المره دي فتحت الباب لاخر عشان يدخل ضوء اكتر من الضوء الي موجود في الطرقه و كمان عشان اشوف الي مكنتش شايفه اكتر انها كمان مكتتش لابسه برا انا بزازها الكبيرة ظاهره اوي و اني بس لو حركت القميص من فوق شويه بزها هيخرج بالكامل و يكون قدامي ، انها فاتحه رجليها بقدر كافي اني اقدر ادخل بين فخادها و اعمل الي انا عايزه ، معقول يا نور هتفوت الفرصه دي .
حسيت ان شيطاني هو الي قال الجمله دي في ودني و لقيت نفسي بدخل عليها الاوضه تاني و قفلت الباب ورايا و مشيت ناحيت السرير روحت نايمه جنبها و روحت نايم في حضنها و بدأت واحده واحده احط ايدي و بزازها و احسس عليهم من فوق الهدوم و بعدين مسكت القميص من فوق و شديته عشان تطلعلي فردت بزها قدامي في وشي و اتقدم عليها لساني و ادخل حلمتها في فوقي و ايدي تانيه بتلعب في الفرده التانيه و لما لقيتها مش بتعمل اي رد فعل خلاني ازيد جراءه و اقوم اروح علي اخر السرير من تحت و ادخل راس بين فخادها و اقرب مناخري اوي من ناحيه كسها عشان استمتع بريحته القويه الي هيجتني لفتره طويله و كان اخري اني اني اشمها من علي اندر من سبت الغسيل و بدأت ابوس في كسها من تحت الاندر و الحس الاندر بلسانه لحد ما كنت حاسس اني زبي هيقطع البوكسر الي انا كنت لابسه من المتعه و قولت ارفع عيني اشوف منها اي رد فعل لقيتها لسه زي ما هي و دة سخني و جراءني اكتر و خلاني المره دي ازيح بايدي الجزء الي بيغطي كسها من الاندر عشان يظهري لاول مره كس ماما مكنتش مصدق نفسي خالص لاكن هيجاني كان مسيطر عليا و لقيت ان دي احسن فرصه ان ادوق طعم كسها و الي اول ما لساني جه علي زنبورها حسيت برعشه جسمها ان هنا خفت لتكون صحيت قمت بصيت عليها فعلا لقيتها نايمه خالص زي ما هي و عرفت ان سبب رعشتها دي هو هيجانها و رجعت تاني الحس فيه بالراحه خالص و ببوس فيه عشان اعرف انه طعمه اجمل بكتير من كس امنيه و بعد شويه من الحس فيه خطرت في بالي اجن فكره ممكن تجيلي اني اجرب ادخل زبي في كسها ، كسها الي محروم من النيك و الي اخر زب دخل فيه كان زب احمد صاحبي من كام شهر بس كنت خايف جدا و اني مسيطرش علي نفسي و اجيبهم فيها و لاكن كان كل همي اني ادخله فيها و خلاص و لقيت نفسي بنزل البوكسر عشان يطلع زبي الي وقف زي الحديده و طلعت نمت فوقها و بدات اقرب زبي واحده واحده من كسها و ادخله شويه شويه لاكن كسها تحسن ان كان فيه مغناطيس عمال يشد في زبي اكتر و اكتر لحد ما لقيته دخل كله و فعلا احساس نيك الكس حاجة تانيه خالص احساس ان زبك في مكان رطب ساخن يهيج موت و بدأت و انا نايم فوقها اني ادخلها و اخرجه واحده واحده و كان فردة بزها لسه بره القميص قولت اخدها و احطها في بوقي عشان تزيد من هيجاني ، بدا جسمي يسخن جدا و حسيت اني هنفجر قربت شفايفي من شفايفها عشان اخد بوسه طويله و دي كانت الحاجة الي خلت زبي يجيب اخره و طلعته علي طول من كسها و نزلت اكبر كميه لبن نزلتها في حياتي علي الارض و كنت هموت ساعتها من الي حصل و مش مصدقه و عيني بتجي علي زبي و كس ماما و اللبن الي علي الارض و بقول خلاص معقول كدة انا نكتها علي ما صحيت من الصدمه عدلت ليها الاندر و القميص و رجعت كل حاجة مكانها و جبت مناديل مسحت لبني من علي الارض و دخلت الحمام اخد شاور قبل ما انام و معرفتش الي انا فيه دة مكنش حلم غير لما المياه البارده نزلت علي دماغي و عرفت وقتها هيجاني وصلني لايه و اني فعلا كدة تقريبا حققت كل احلامي الجنسية في الحياه ، لبست هدومي و روحت انام انا حاسس لسه ان الي حصل دة مش حقيقي و انه مجرد حلم و أني هنام دلوقتي و لما اصحي هرجع للواقع .
اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه
الجزء الثامن
صحيت تاني يوم الصبح من النوم متاخر عن العادي و باحساس مخطلت بين اني خايف لماما تعرف حاجة و بين اني جربت و دوقت طعم الكس لاول مرة ، خرجت من الاوضه كانت ماما في المطبخ بتعمل فطار و مريم كانت بتتفرج علي التليفزيون صبحت عليها و بعدين دخلت أصبح علي ماما في المطبخ و الي كانت لسه لابسه نفس القميص القصير بتاع امبارح و الي اول ما شوفته افتكرت الي حصل امبارح
انا : سموحه صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي
انا : انتو لسه صاحيين بردو ولا ايه
ماما : مريم صاحيه من بدري بس انا الي اتاخرت كنت تعبانه جدا و مش قادره اقوم
انا : طيب انتي كويسه دلوقتي
ماما : لالا انا تمام يا حبيبي و ثواني علي ما تغسل وشك يكون الفطار جاهز
دخلت الحمام قعد شويه و خرجت كان الفطار جاهز و روحت قعدنا مع بعض بس تحسو كدة ان نظرتي لماما اتغيرت شويه و بقيت ببص علي مفاتن جسمها اكتر يعني اشوف طيزها و هي بتترج قدامي و هي ماشيه و ابص علي فخادها أو علي صدرها الي كان ظاهرلي بسهوله بسبب انها مش لابسه برا
ماما : مالك يا نور بتبصلي كدة ليه
انا : لالا مفيش حاجة
ماما : اصل حساك مركز معايا زيادة عن اللزوم
انا : حاسك جميله اوي النهارده عن اي يوم تاني
ماما : جميله ازاي بس و انا كدة دة انا صاحيه من النوم تعبانه و مصدعة و حتي ماخدش شاور ولا اي حاجة عشان الحق اعملكم الفطار
انا : انتي جميله في كل وقت و حتي لو انتي تعبانه و كمان مش محتاجة شاور انتي حلوة اوي كدة و حتي وريني
و قمت علي علي الكرسي و روحت في حضنها و قعد اشم في رقبتها و بوسها بوستين فيهم و قولتلها في ودنها انتي ريحتك حلوة اوي و روحت حاضنها شويه و لما خلصت اديني بوسه علي شفايفي كدة ، دي مكنتش المره الاولي انها تعمل كدة لان متعود منها من و انا صغير علي البوسة لاكن المرة دي كان ليها طعم تاني و كانت باحساس هيجان مني ، خلصنا الفطار و راحت ماما للمطبخ تجهز الغداء و انا روحت علي اوضتي و شويه و لقيت اتصال من امنيه
امنيه : الو يا نور ازيك
انا : انا تمام يا حبيبتي انت عامله ايه
امنيه : كويسه
انا بضحك : اخبار طيزك ايه دلوقتي
امنيه : لا بقيت كويسه خلاص و انت واحشها اوي
انا : و هو دايما وحشاني بس انتي وحشاني اكتر
امنيه : انا بردو يا كذاب
انا : انا اهم من اي حد في حياتي مقدرش اعيش من غيرك
امنيه : و انا كمان بحبك اوي
انا : هو احمد مش هنا ولا ايه
امنيه : لا احمد لسه نايم
انا : طيب انا هرن عليه اصحيه كدة لاني عايزه
امنيه : هتيجي ولا ايه
انا : بصراحه لسه مش عارف
امنيه : طيب حاول كدة و خليني اشوفك
انا : تمام مع السلامه
و بعدين اتصلت علي احمد
انا : لسه نايم لدلوقتي
احمد : اه بس عرفت منين
انا : مفيش امنيه كلمتني و قالتلي
احمد : اه كنت سهران شويه و معتز كلمني قالي انه جاي يومين عند ناس قرايبه و عايزينا نتقابل
انا بخوف : نتقابل ازاي طب و الي حصل مع جهاد و سيف افرض حد منهم قال حاجة
احمد : هو مكلمش حد منهم انا اول واحد يعرف
انا : احمد انا مش عايز حد منهم يقوله حاجة لان معتز كان موجود من الاول و احتمال هما يستخدمو انه يفضحني
احمد : متخفش انا هتصرف ، المهم انت جربت المنوم
انا : انا جربته بس مش عليا ، جربته علي ماما علي طول
احمد : بجد ، طب ايه النتيجه
انا : شغال كويس جدا فضلت اصحي فيها كتير مصحيتش
احمد : يبقا حلو اوي دة نجهز خططنا بقا
انا : مش قبل ما تقولي هنعمل ايه مع معتز
احمد : معتز طيب و جبان مش زي جهاد و سيف انا هتصرف معاه
انا : هو هيوصل امته
احمد : بعد بكره
انا : خلينا نخلص منه و بعدين نشوف هنعمل ايه
احمد : طيب تمام
انا : هنتقابل النهارده
احمد : لا انا بابا عايزين معاه في الشغل كدة النهارده و بكره لو كدة خلينا نتقابل يوم ما معتز يجي
انا : طيب و هتعرفني ازاي هنعمل ايه
احمد : هو لو مكلمش سيف و جهاد يبقا مش هنحتاج نعمل حاجة
انا : طيب اشوفك يومها
مر يومين و نيجي لليوم الي معتز هيجي فيه و الي اتصل باحمد قاله انه هيكون موجود عند خالته يومين كدة قبل ما يرجع تاني و قالنا اننا نتقابل في الكافيه الي كنا بتقابل فيه زمان ، يومها صحيت الصبح و كنت خايف من مقابله معتز جدا ، فطرت مع ماما و مريم و شويه و نزلت قابلت احمد و روحنا علي الكافيه بتاعنا و اول ما دخلنا لقينا معتز قاعد علي تربيزة في جنب روحنا و سلمنا عليه عادي و بقيت قعدنا مع بعض
انا : انت واحشني يا معتز عامل ايه
معتز : انا تمام و انتو كمان وحشاني
احمد : مدرستك الجديده كويسه
معتز : احسن من مدرستنا بكتير يعم
انا : طب كويس
معتز : انا كان نفسي نتجمع كلنا علي فكرة بس انا عرفت الي حصل من سيف
انا بخوف شديد : عرفت ايه
معتز : الي انت عملته معاه هو و جهاد ، تاكد اني مليش دعوة بيهم خالص انا حتي مكمتش جهاد
انا : انت فاهم غلط
معتز : نور انت صاحبي من زمان و انت بحبك اوي و مستحيل اضرك بحاجة صدقني انا مش بحب المشاكل اصلا انا يومين و ماشي تاني
انا : و انا كمان بحبك يا معتز و اتمني دة
معتز : بس هل صحيح انكم بعدتو جهاد و سيف عشان تعملو الي كنت مخططين ليه انت و احمد بس
احمد : خطه ايه
معتز : يا جماعة متخفوش بلاش تتعاملو معايا علي اني عبيط ، موضوع مامت نور
انا : مالها ماما
معتز : تاني يا نور ، انا عارف كل حاجة من يوم ما كنا عندك في البيت و سيف اكدلي كل حاجة فخلونا بقا نتكلم بصراحه ، يجماعة احنا صحاب و متخوفوش سيف ميعرفش اني معاكم النهارده اصلا
احمد : ايوة يا معتز الموضوع حقيقي و كل الي سمعته صح
معتز : بجد يعني متحطو لطنط سماح منوم و بتتحرشو بيها
احمد : اه و لو عايز تجرب معانا تمام بس الموضوع يبقا سر بينا
معتز : ياريت و** و متخفوش محدش هيعرف اي حاجة و** بس خالوني اجرب معاكم مره بس عشان خاطري
احمد : خلاص يا نور معتز معانا المره الجايه بتاعت النهارده ( و بصلي و غمزلي )
انا : طيب ماشي
احمد : خلاص الساعة ٩ يا معتز هستناك في بيت نور و عرف مامتك انك هتتاخر شويه النهارده بردو
معتز : لالا عادي بيت خالتو اصلا جنب بيت نور
احمد : خلاص اتفقنا
و قعدنا ساعة بعدها نتكلم و كدة و بعدين قومنا و معتز مشي و قالنا اشوفكم بليل و بعد كدة مشينا انا و احمد علي بيت احمد و بنتكلم و احنا في الطريق
انا : انت ايه الي قولتله دة لمعتز
احمد : كنت عايزني اعمل ايه يعني
انا : انكر وخلاص
احمد : انكر ازاي احنا زمان كلنا كنتا ملاحظين عليك دة و الموضوع واقعي
انا : بس انت عارف معتز طيب خالص و مفيش انه اي خطر و كنا ننكر وخلاص
احمد : معتز كان هايج جدا و كان مستني حد منا يقوله تعالي معانا
انا : طيب و انت هتعمل معاه ايه النهارده الساعة ٩
احمد : زي ما عملنا مع سيف و جهاد
انا : ازاي
احمد : مامتك هتكون في الشغل اكيد و هنعرف مريم اننا معانا حد غريب و بلاش تخرج من الاوضه و ندخل معتز الاوضه بتاعتك و ننيكه انا و انت و نصوره و ساعتها هنعرف نعمل فيه الي احنا عايزينه
انا : تاني موضوع التصوير دة
احمد : امال انت عايز يمشي يقول للعالم كله علي موضوعك انت و امك و يقولو عليك خول و امك شرموطه
زعلت اوي من الكلمه وقتها و كملنا الطريق و احنا ساكتين لحد ما وصلنا لمدخل بيت احمد لقيته حضني و باسني
احمد : انا اسف يا نور اوي ، بس انا بحبك و مش هستحمل ان اي حاجة تحصلك
انا : انا مش زعلان و عارف انك بتحبني و انت معاك حق
احمد : انت اهم حد في حياتي و مقدرش اشوفك في مشكله او زعلان
( و اداني بوسه علي شفايفي )
احمد : و عشان تعرف انا بحبك قد ايه اطلع دلوقتي لامنيه هتلاقيها لوحدنا علي ما اروح اجيب كارت ميموري للكاميرا و اجي
انا بضحك : ماشي
احمد : و خد وصلها دة ( قام رزعني بعبوص جامد )
انا بضحك : ماشي يوصل
و طلعت علي شقة احمد و رنيت الجرس لقيت امنيه فتحت و اترمت في حضني و كانت لابسه تيشرت طويل و عليه الاندر بس و دخلنا و قفلت الباب
انا : انتي ازاي تفتحي لحد كدة
امنيه : بصيت من العين السحريه اشوف مين لقيتك انت قولت انت حبيبي مش غريب
انا : طيب تعالي يلا لان اخوكي شويه و جاي ورايا انا قولتله هطلع قبلك لاني عايز اروح الحمام
امنيه : يلا عايز اي يعني
انا : هو انا مش واحش طيزك ولا ايه
امنيه : لا طبعا واحشها و واحش كسي كمان
روحت شايلها و داخلنا الاوضه بتاعتها و فورا نزلت الاندر بتاعها و نيمتها علي السرير و روحت بين رجليها علي كسها و نزلت فيه لحد بكل قوه و مع حركات سريعه بلساني في زنبورها و هي سرعان مع دخلت في حاله الهيجان و بدات تطلع اهاتها و تزوق دماغي علي كسها و تقفل رجليها علي دماغي و شغاله
اهههه يا نور
كسي نار اوي
الحس كمان يا حبيبي
مسيبتش كسها غير لما لقيته نزل عسله في بوقي و روحت قالبها علي بطنها و قلعت البنطلون و نمت فوقها علي طول و دخلت زبي مره واحده بكل قوه و عنف و هي
جامد خلي طيزي توجعني زي المره الي فاتت
اهههه كمان يا نور
اممممم
اححححح
و فضلت انيك فيها و مع صوت طرقه جسمي في جسمها و لبونتها تحتي و هي بتتناك حطيني في حاله هيجان رهيب الي وصلتني بسرعه انا اجيب في طيزها كل لبني و فضلت نايم عليها شويه حضنها و عمال ابوس في رقبتها مع تبادل بعض الكلام الرومانسي و علي صوت جرس الباب قامت اتنفضت مره واحده قولتلها متخفيش خليكي هنا البس براحتك و انا هروح افتح لاحمد ، و روحت فتح لاحمد الباب و اخدته و روحنا اوضه
احمد : امال امنيه فين
انا : ف في اوضتها بتلبس
احمد : ضبطها يعني
انا : اكيد يا حبيبي
احمد : عشان تعرف انا بحبك قد ايه
انا : تسلملي .. المهم جبت الكارت ميموري
احمد : اه و هجهز الكاميرا و اديهالك خليها عندك و انا هجيلك قبله بنص ساعة كدة
انا : و احنا اصلا هنعمل ايه مع بعض لو تيجي
احمد : انا هعمل كل حاجة انت الي عليك بس تنيكه و تصوره
انا : تمام ماشي انزل انا بقا و اشوفك بليل
و نزلت من عند احمد و روحت علي البيت اتغديت مع ماما و مريم و فضلت قاعد مستني الساعة ٩ تيجي و نخلص من الحوار دة ، و الساعة ٩ الا ١٠ لقيت احمد بيرن جرس الباب
انا : ايه يعم اتاخدت كدة ليه
احمد : معلش بابا و ماما كانو عاملين مشكله كدة
مريم : ايه دة احمد انت هنا ازيك
احمد : انا كويس يا مريومه طول ما انتي كويسه ، تسمحلي يا نور اخد حضن و بوسه صغيرين من القمر دة
انا : اكيد اتفضل
راح احمد علي مريم اداها بوسه علي خدها و حضنها و مريم بتبصلي باستغراب و انا هزيت ليها بدماغي انه عادي و تمام
انا : مريم احنا جايلينا واحد صاحبي كمان بس انت متعرفوش فخليكي في اوضتك لحد ما يمشي
مريم : طيب تمام
انا : انت يا احمد تعالي ورايا الاوضه
و دخلنا انا و احمد الاوضه
احمد : شغل أعاني و عليها عشان صوتنا و جهز حاجة بتزحلق لطيز الخول و جهز الكاميرا علي وضع التشغيل
انا : تمام ثواني و كل حاجة تبقا جاهزة
١٠د تقريبا و كان معتز بيرن الجرس احمد وقف ورا باب الاوضه و قالي روح افتح يلا ، روحت فتحت الباب لمعتز و سلمت عليه و دخلته البيت و رايحين علي اوضتي و اول ما دخلنا احمد خرج من ورا الباب و زق معتز جامد علي الارض انا اول ما شوفت كدة قفلت الباب علي طول ، معتز وقع علي الارض و احمد قرب منه و اداله شلوطين في بطنه جامدين حسيت ان معتز اتوجع جدا منهم ، احمد راح شادد احمد من علي الارض و وقفه و فضل يضرب وشه بالاقلام و ختمها ببونيه في بطنه معتز هنا طلع ددمم من بوقه و بدا يعيط و يقول لاحمد سيبني انت بتعمل فيه كدة ليه انا مش عايز حاجة انا عايز اروح و احمد بدون رحمه نازل فيه ضرب و بعدين شدله الشورت الي كان لابسه و نيمه علي بطنه علي السرير و فتح طيزه و بدا يدخل صوابعها فيها و كل ما معتز يحاول انه يقوم او يقاوم اهم كان يضربه في وشه او بطنه كان بق معتز اتمه ددمم حرفيا ، انا كنت مرعوب جدا و كنت خايف علي معتز لا و لقيت بيقولي
احمد : يلا يا نور اقلع و نيكه و انا هصورك
انا : لا يا احمد كفايه سيبه
احمد : يلا و الا انت و امك هتتفضحو ... يلا متفكرش
قربت من معتز و نزلت البنطلون و بدأت اللعب في زبي الي وقف بصعوبه شديده و حطيت لمعتز جيل علي طيزه و قام احمد جاب الكاميرا و شغلها و انا بدات احط زبي في طيز معتز
معتز : لا يا نور كفاية كدة انا مش هقول لحد حاجة و**** سيبني امشي
انا : معلش يا معتز انت الي اخترت
و بدات انيك في معتز و هو كان عمال يعيط مع الم الضرب و النيك و شويه شويه بدأت اسخن و نسيت كل الي حصل و تركيز كان كله في زبي علي بيفتح خرم طيز ضيق و فضلت انيك فيه بكل قوه و اشد في شعره و انا بنيكه لحد ما جبتهم في طيزه ، قمت من علي معتز و بعدت عنه و احمد قفل الفيديو
احمد : بقا انت يا متناك يا تهددنا ، انت عبيط يلا ، اهو كدة بقا زيك زي سيف و جهاد و لو شفتك صدفه حتي بعد كدة هتلاقي الفيديو بتاعك دة نازل علي الفيسبوك و متوزع علي المدرسه عندنا و هي المدرسه بتاعتك كمان افضحك هناك
كل دة و معتز لسه نايم علي بطنه بيعيط و مش بيتكلم ، روحت عليه و قومته و اخدته في حضني و قولتله
انا : انا اسف بس مش قدامي غير اني اعمل كدة
معتز : انا و**** مكنت هقول لحد حاجة خالص انا كنت عايز ابقا معاكم و بس ، كنتو قولولي لا وخلاص بدل كل دة
انا : متزعلش حقك عليا قوم معايا
و اخد معتز علي الحمام و قلعته هدومه و حميته و نظفت طيزه من اللبن بتاعي الي كان فيها و مسحت مشه من الدم الي كان فيه بس كان فيه اثار بسيط لسه لضرب علي وشه و بعدين خرجنا من الحمام و جبت حبابه مسكن ليه من ادويه ماما و جبتله عصير و دخلته الاوضه تاني
احمد : خلاص بقا يا نور سيبه يمشي
انا : احمد كفاية كدة خلاص معتز صاحبنا بردو
احمد : صاحبك دة كان جاي يهددك و يفضحك
انا : هو خلاص عرف غلطه
معتز : لو كنتو قولتو لا مكنتش قولت لحد ولا عملت حاجة ، انا عارف يا نور انا بحبك قد ايه
انا : انا كمان بحبك يا معتز بس انا كنت خايف علي نفسي ، المهم انت كويس دلوقتي
معتز : اه شويه
انا : طيب اجمد كدة عشان انت النهارده هتبات معايا لانك مش هينفع تروح كدة و كمان هخليك معايا انا و احمد في الي احنا هنعمله
احمد : انت بتقول ايه يا نور
انا : ايوه يا احمد معتز هيكون معانا
معتز : لا انا مش عايز حاجة
انا : معتز انا هستمتع اكتر لو انت معانا و علي فكره دي اول مره نعملها النهارده اننا نحط لماما منوم يعني محصلتش قبل كدة
احمد : يا نور بس ...
انا : احمد خلاص ، معتز معانا و انا هكون مبسوط بدة و عايزك تعتذر ليه عشان خاطري
احمد : انا اسف يا معتز بس انت عارف انا مقدرش اشوف خطر علي نور و معملش حاجة
معتز : انت متفهم دة يا احمد و متقبل اسفك
انا : ايوه كدة كل واحد يكلم اهله بقا و يقولهم انكم هتباتو هنا النهارده عندي و انا كمان هكلم ماما اقولها
و اتصلت بماما عرفتها ان احمد و معتز هيباتو عندي النهارده لان معتز يومين و مسافر تاني و خليتها تجيب عشاء حلو و هي جايه و رجعت ليهم تاني
انا : ايه اهلكم تمام
معتز و احمد : اه تمام
انا : طيب كل واحد بقا هيقولي هيعمل ايه مع ماما بليل
معتز : يعني ،، ممكن نمسك صدرها و طيزها و نبوسها
احمد بضحك : و انا بقا هنيك كسها
معتز : هو احنا ممكن نعمل كدة
انا : اه طبعا بس اوعي تجيبهم في كسها و تجيب ليا اخ
معتز : مش معقول بجد مش مصدق
انا : لا صدق عشان تعرف انا بحبك قد ايه
معتز : انا بحبك اوي يا نور حتي بعد الي عملته فيا
و بعد ساعتين تقريبا وصلت ماما و معاها الاكل و سلمت علي احمد و معتز و قعدنا اتعشينا سوا و روحت انا طبعا احضر العصير و حطيت المنوم لماما في كوبايتها و قعدنا نتكلم شويه لحد ما ماما قالت انها هتروح تنام و مريم كمان راحت تنام و انا اخد معتز و احمد و قولتهم نستنه ساعة و بعدين اروح اشوف ايه الدنيا .
فات ساعة و شويه و قولت اخرج اشوف المنوم اشتغل ولا لا خرجت الاول علي مريم و اتاكد انها في سابع نومه و بتشخر كمان
و بعدين روحت علي اوضه ماما جيت افتح الباب لقيت الباب مش بيفتح و مقفول بالمفتاح ، خوفت اوي للخطه تبوظ بعد كل دة. اكيد ماما قافله الباب عشان في حد غريب بايت عندنا في البيت رجعت علي الاوضه و انا مضايق و عرفتهم الي حصل كنا خلاص علي وشك اننا ننهي كل حاجة لحد ما افتكرت ان ماما بتخبي في نيش السفره مفاتيح احتياطي للاوض خرجت علي طول ادور علي الفتاح بتاع اوضتها و لقيت ٤ مفاتيح اخدهم و روحت اجربهم اتنين منهم اشتغلو اخد واحد منهم و رجعت الباقي و روحت تاني علي الاوضه و فتحت الباب علي ماما و لقيت اجابه كمان غير الي خطرت في بالي ان لي ماما قافله علي نفسها ، لقيت ماما نايمه باندر اصفر و برا حمرا و مش لابسه اي حاجة غيرهم قولت في بالي ساعتها هي شكلها حاسه انها هتتناك النهارده فقالت تسهل الموضوع ، قربت منها و اختبرت كدة هي لسه صاحيه ولا لا فضلت احرك فيها و انده و اخبط عليها ملقيتش اي رد فعلا فاتاكد أن المنوم اشتغل خلاص ، قربت منها و نمت في حضنها و بتكلم و بقولك النهارده ياما هحقق اول حلم حلمت بيه و هو اني اشوفك بتتناكي من كذا واحد و يبدلو ازبارهم علي كسك واحد ورا التاني و متخفيش يا ماما كسك هيفضل نظيف و محدش ينزل جواه لبن و بوسها و خرجت من اوضها و روحت لاحمد و معتز
معتز : ايه طمني عملت ايه و اتاخرت ليه كدة
انا : كنت بجهزها ليكم
احمد : ازاي يعني
انا : لما تروح هتشوف المفاجاه ، بس المهم اوعي حد يجيبهم في كسها نهائي و هاتو معاكم علبه المناديل احتياطي
و اخدتهم و خرجنا روحنا علي اوضه ماما و فتحت ليهم الباب و دخلهم و قفلت الباب ورانا و روحت فتحت الباجوره الي جنب السرير عشان تظهر قدامهم ماما بجسمها الابيض مفيش حاجة مغطياه غير اندر و برا و من غيرهم اصحبت ملط ، الجسم الي معتز اتجنن من تفاصيله و كانت متشوق انه يجربه ، و الكس الي احمد دخل فيه زبه من ٦ شهور تقريبا و فضل عايش علي ذكره المره دي
قرب معتز من ماما و بدا يحسس علي جسمها و بيبلع رقيه و مش مصدق الي شايفه ، معتز نزل الشورت الي كان لابسه و طلع زبه الي كان واقف زي الحديده و قعد يمشيه علي كف ايدها و ايده بيفعص في بزازها ، اتحرك احمد هو كمان نحيتها و في حركه جريئه في نظر معتز راح منزل البرا بتاعت ماما عشان يظهر قدامهم البزاز الي كان كل طموحهم انها يمسكوها من علي الهدوم حتي دلوقتى بقيت قدامهم عريانه و بدا احمد يرضع في بزازها و اتحرك معتز ناحيه وشها و بدأ يبوس بشفايفها و رقبتها و انا كل دة واقف فاكر نفسي في حلم و قررت انا كمان اشارك باحلي حاجة حبيتها في ماما و هي طعم كسها ، قربت منها و نزل الاندر بتاعها لحد رجليها و دخل بدماغي بين رجليها و بدات ابوس و اشم في كسها و ايدي عمالها تحسس علي فخدها ، ماما كانت عامله زي فريسه واقعه تحت ايد اسود ماكلوش من سنين ، احمد طلع قعد علي بطنها بدا يحط زبه بين بزاز و يقفل عليه اوي بضغطه عليهم و معتز الي في حركه مجنونه طلع قعد جنب رأسها و بدا يمشي زبه علي شفايفها و انا هنا كنت خلاص جبت اخري ، خرجت من بين رجلين ماما و رفعت فخادها شويه لفوق و مسكت زبي و بدات امشيه علي كسها و بعدين دخله فيه حسيته سخن اوي من جوا كاني دخلت زبي في فرن و فضلت انيك فيها بالراحه خالص و انا شايف قدامي معتز و احمد نازلين فشخ فيها و اول ما حسيت اني خلاص هجيبهم خرجت زبي من كسها و نزلت لبني كله علي بطنها ، قمت من بين رجليها و لقيت معتز جاي فتح رجليها و قعد يبص علي كسها اوي لانه اول مره يشوف كس في حياته و نزل بلسانه عليه يلحسه و انا هنا نقلت علي بزازها الي بقيت ادخل راسي بينهم و الحس جسمها ما بينهم و ارضع في حلماتها و احمد كان نايم في حضنها عمال يبوس فيها و بدا معتز يعدل نفسه عشان يبدا يدخل زبه في كسها و الي اول ما دخله فيها غمض عيونه و طلعت منه اههه كانت تحمل هيجان و سخونه رهيبه من هيبه اول مره يدخل فيها زبه في كس و مطولش في نيكها و شويه و كان مطلع زبه من كسها و منزل كل لبنه علي بطنها بردو عشان يجي ينام في حضنها و يقول لاحمد دة دورك يلا قوم ، احمد كان اكتر واحد فينا مشتاق لكسها في النيكه الي حصلت بينهم من ٦ شهور قام احمد من حضن ماما و نام مكانه معتز و راح احمد بين رجلين ماما و رفعهم شويه و راح مدخل زبه بكل قوه في كسها اتحرك ماما ساعتها حركه غريبه انا و معتز خوفنا لتكون صحيت و قولنا لاحمد بالراحه عليها و بدا احمد ينيك فيها بالراحه و انا طلعت نمت فوقها و بدات ارضع في صدرها عشان بعد شويه احس بايدي احمد في طيزي بتلعب فيها و بيحاول يدخل صوابعه في خرمي ، انا اقدر افتكر اللحظه دي كويسه انها كانت ذروة متعتي و الي تحقق فيها المشهد الي كان في احلامي عشان يكتمل بخروج زب احمد من كس ماما و دخوله في طيزي و بمجرد ما دخل حسيت بشلال سائل سخن بيجري فيا و بعدها مسك في وسطي و بدأت ينيك فيا انا و بكل قوه عنده عشان المنظر دة يرجع زب معتز يقف تاني و يخليه يقوم و يحط زبه قدام بوقي عشان امصه و فعلا من هيجاني و بدون اي تفكير اخد زب معتز في بوقي و نزلت مص فيه ولا اجدعها شرموطه ، اللحظه كانت الاسعد في حياتي وقتها .. ماما نايمه علي السرير و انا نايم فوقها و زب احمد في طيزي و ايده بتلعب في كسها و زب معتز في بوقي و ايده بتلعب في صدرها احساس انك انت و امك تتناكو في نفس الوقت و من نفس الشخص دة تقريبا اجمل احساس في الدنيا و تقريبا دي ذروة هيجان اي ديوث و أنتهي المشهد السعيد دة بنزول لبن احمد في طيزي للمره التانيه و نزول لبن معتز في بوقي و زبي نزل لبنه بدون اي لمسه علي جسم ماما عشان وقتها اتاكد اني بقيت خول رسمي في اللحظه دي و بدأنا احنا التلاته في بوس و لحس رقبه ماما و كأننا بنودعها و بنشركها علي النيكه الحلوة دي .
و بعد كدة قمنا نظفنا كل اللبن من علي جسم ماما و لبسانها الاندر و مسحنا كسها من العسل الي نزل منها و نظفها رقبتها و وشها من اثار بوسنا و لحسنا فيها و خرجنا و قفلنا الباب بالمفتاح و دخلنا استحمينا واحد ورا التاني و دخلنا نمنا من كتر التعب و المجهود الي احنا عملناه
صحينا تاني يوم و احنا في قمه السعادة و حاسين بفخر من الي احنا عملناه و خصوصا انا لاني حققت اول حلم جنسي تخيلته و تم علي اكمل وجه
انا : صباح الخير
احمد و معتز : صباح النور
انا : اتمني تكونو انبسطو امبارح
معتز : اه هموت من الفرحه انا مكتتش متخيل اني ممكن اعمل كدة
انا : المهم بقا السريه
معتز : اكيد يا نور دي مش محتاجة يعني و كمان انت عارف بعيد عن اي حاجة انا بحبك قد ايه
انا : و انا عشان كدة خليتك تكون معايا
احمد : اوعي تكون لسه زعلان من الي حصل
معتز : زعلان ايه يعم انه لو اعرف ان دة المقابل كنت اضربت من زمان
انا : بس انت شكل بقيت كويس دلوقتي و وشك تمام
معتز : اه بس في وجع في بطني بسيط بس العلاج الي اديهولي امبارح كان كويس
انا : طيب خلاص نفطر احنا بس و تاخد تاني
معتز : ماشي ، بس تصدقو احساس النيك دة طلع حلو اوي و بالذات لو كس واحده زي مامتك كدة
انا : انا نفسي مكنتش اتوقع انه حلو كدة
احمد : فاكر انا احساس اول مره دة
معتز : تصدق ايه
انا : قصده انها مش اول مره
معتز : ايه دة انت جربت قبل كدة
احمد : اه
معتز : مع مين
( هنا احمد بصي كدة و انا هزيت براسي انه لا ميقولش انها ماما لاكنه قال كلام كان بالنسبة ليا عامل حفاز )
احمد : كانت واحده شرموطه كدة ، كانت جامدة اوي و صدرها كبير و طيزها كمان كانت حكاية و كسها كان سخن اوي و جبتهم يومها في كسها كمان و ................
( الكلام دة تقريبا دخلني في وضع هيجان ، كانت المره الاولي الي اسمع كلام زي دة عن ماما كدة و ان ازاي انها اتناكت من واحد ، الموضوع كان جديد و عاجبني اوي )
معتز : يابختك يعم
احمد : مانت بردو خلاص جربت اهو
معتز : علي رايك
انا : طيب هروح انا كدة الحمام و اشوف البيت و اجيلكم
خرجت من الاوضه كانت مريم في المطبخ صبحت عليها و سالت علي ماما قالت انها صحيت بس قاعده علي السرير لسه فروحت اشوفها كانت قاعده علي السرير لابسه ترينج صيفي لبونه اسود و طبعا مش محتاج افسر بطانيل الترينجات دي بتكون مفصله الجسم ازاي و ظاهرة حجم الطيز و الفخاد
انا : صباح الخير يا ماما
ماما : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه
انا : انا تمام ، مالك كدة
ماما : قايمه تعبانه شويه كدة و عندي صداع و جسمي واجعني
انا : لا سلامتك
ماما : صاحبك صحيو
انا : اه تمام
ماما : انا قولت لمريم تحضرلكم الفطار
انا : انتو مش هتفطرو
ماما : لا احنا فطرنا خلاص
انا : طيب تمام
دخلنا الحمام و جهزنا و لبسه و خرجنا علي السفره كانت مريم محضره كل علي السفره و قعدنا نفطر
احمد : امال مامتك و مريم فين
انا : هما فطرو بس الظاهر كدة ماما قايمه تعبانه شويه
معتز : لازم بعد الي حصل امبارح تقوم تعبانه
انا : بردو اثر المنوم صعب
احمد : اكيد
انا : انتو يومكم ايه
معتز : انا للاسف لازم اروح لخالتي لان ممكن نسافر بليل او بكره الصبح ، كان نفسي اقعد معاكم اوي
احمد : انا لازم اروح البيت بردو ضاروري لان بابا طلبني عايزيني في الشغل و انا عايز امشي الدنيا معاه الفتره دي لان بينه و بين ماما مشاكل الدنيا و الاخره
انا : يعني واحد مسافر و التاني مش فاضي و الإجازة شكلها هتروح في الهوا
احمد : لالا يومين بس كدة و الدنيا تهده عندي و نرجع تاني عادي للاجازة
ماما : ازيكم يا ولاد
معتز و احمد : اهلا يا طنط
( مع بوسه من ماما علي خد كل واحد منهم )
ماما : معلش معرفتش افطر معاكم كنت تعبانه شويه
معتز : لا الف سلامه عليكي ولا يهمك
ماما : بس تتعوض علي الغداء بقا
احمد : للاسف يا طنط خليها مره تانية لاني لازم امشي
ماما : معقوله كدة
معتز : و انا كمان يا طنط لاني جايز اسافر بليل
ماما : زعلاتوني و****
احمد : لالا اكيد منقدرش علي زععلك
ماما : ناهد اخبرها ايه ، اخر مره كلمتني انها عندما شويه خلفات مع باباك
احمد : بقو دايما خناق علي اتفه حاجة
ماما : معلش فتره و تعدي
قام احمد و معتز عشان يمشو و قمنا انا و ماما نودعهم لاكن لاحظت ان ماما و هي بتحضن احمد عشان تودعه قالتله حاجة في ودنه و بعدين نزلو ، رجعنا انا و ماما و مريم جت و قعدنا نتكلم
ماما : احنا هنروح مصيف يومين كدة مع طنط شيماء و ولادها هي جوزها شاليه في العين السخنه هنروح يومين كدة مع بعض
انا : مش بحب ابنها دة واد رخم
ماما : بالعكس دة واد دمه سكر بس تصدق بقالي سنه ماشفتوش من ساعت ما سافر روسيا للكليه بتاعته و مبينزلش غير مرتين في السنه باين
انا : بلا هم
ماما : المهم انا عايزاك تاخد اختك و تروح لطنط شيماء لان عندها مايوه زيادة من بتوع بنتها و ممكن تديه لاختك عشان لو مش مقاسها نروح نشري واحد
انا : نروح امتي
ماما : كمان ساعتين كدة
انا : طيب
و فمت روحت علي اوضي و اول حاجة اتصلت باحمد اشوف ماما قالته ايه
انا : ايوه يا احمد بقيت فين
احمد : انا رايح لبابا كدة هاخد حاجات اوديها البيت
انا : طيب هي ماما قالتلك ايه قبل ما تنزل
احمد : قالتلي انها هتكلمني كمان نص ساعة عشان عايزاني في حاجة
( انا هنا روحت في حاله صدمه انه دة كان نفس الي حصل المره الي فاتت لما احمد ناكها و هي بعتتني لطنط شيماء مع مريم ، معقول هتتناك تاني )
احمد : الو نور انت معايا
انا : ايوه انا معاك
احمد : سرحت في ايه كدة
انا : اصل ماما عايزاني اروح لواحده صاحبتها و اخد مريم معاها
احمد : بمعنى ؟
انا : يوم لما انت نكتها عمل كدة بردو
احمد : انت تقصد أن مامتك عايزه اني ....
انا : ايوه
احمد : طيب اعمل ايه ... مجيش طيب
( هنا الديوث الي جوايا صحه و بقا يتكلم علي لساني )
انا : لا تعالي و اعمل الي تقولك عليه ، بس انا المره دي عايز اتفرج
احمد : بجد
انا : ايوه يا احمد دي فرصه مش عايز اسيبها
احمد : انا خايف مش عارف ليه ، يمكن دة سوء تقدير منك و أنها عايزه حاجة تانيه
انا : لا انا متاكد و لما تكلمك قولي قالت ايه
و بعد شويه ماما قالتلي اني البس يلا عشان اوصل اختي و استناها و اجيبها و بعدها احمد اتصل عليا
احمد : مامتك اتصلت و عايزني كمان نص ساعة و قالت اني مقولش حاجة ليك
انا : مش قولتلك
احمد : طيب انت هتعمل ايه دلوقتي
انا : انت هتيجي عادي و اول ما تدخل ابعتلي رساله و انا هطلع افتح بالمفتاح و هتصرف انا
احمد : تمام بس خلي بالك
نزلت اخد مريم و روحنا لتحت بيت طنط شيماء و قولتلها اطلعي انتي و انا هروح مشوار و اجيلك و سبت مريم و رجعت تاني علي البيت و انا في الطريق احمد باعتلي رساله انه بيرن جرس الباب خلاص و انا كان قدامي شويه علي ما اوصل ، رن احمد الجرس و لقه ماما فتحت ليه الباب و عشان يتفاجئ بقميص نوم ازرق طوله فوق ركبتها و فيه فتحات من جنب بطنها و ظاهر صدرها ظهور كامل و لحمه الابيض كله بره تقريبا و لابسه عليه روب كان كاشف جسمها اكتر ما مغطيه
ماما : اتفضل يا احمد
احمد باندهاش : ازيك ياااا طنط
ماما : انا تمام تعالي اقعد
( و دخل احمد مع احساس بالخوف علي الرغم من أنه عارف هو جاي ليه لاكن رهبه الموقف و لحم ماما كان عامله ارتباك )
ماما : ثواني اجيبلك حاجة تشربها
و شويه رجعت ليه ماما بعصير
ماما : اتفضل يا احمد
احمد : شكرا
ماما : ايه بقا الي حاصل مع ناهد و ابوك دة
احمد : بقيتش عارف المشكله فين بس بقو يعملو خناقة عمال علي بطال و بدون سبب
ماما : بس اكيد ابوك الي غلطان
احمد : بصراحه انا مش قادر احدد
ماما : جايز ابوك هو الي مش مهتم ب ناهد حاكم الست عايزه اهتمام
احمد : منا عارف دة اكيد
ماما : الواحده بتبقا عايزه اهتمام و حب و معامله خاصه عشان تطلع اجمل ما فيها
احمد : طيب هو انتي عندك دة
ماما : مش فاهمه
احمد : انتي بتقولي ان الست عايزه اهتمام عشان تبقا جميله صح ؟!
ماما : مضبوط
احمد : اصل انتي دايما جميله و يوم بعد يوم بتزدادي جمال فعشان كدة بقولك حد بيهتم بيكي عشان كدة بتكوني جميله
ماما : لا للاسف انت عارف اني مليش حد بيهتم بيا
احمد : امال بقا لو حد اهتم بيكي هتوصلي لفين بجاملك دة ، عارفه
ماما : ايه
احمد : انتي اجمل ست شوفتها في حياتي و لما بشوفك مقدرش ابعد نظري عندك من جمال تفاصيلك
ماما : هو انت بردو لسه بتبص عليا زي الاول
احمد : و اكتر من الاول كمان بس بحاول اخفي دة و اتعامل عادي زي ما طلبتي مني
ماما : انا مبسوطه اوي بكلامك الحلو عني و كمان حبيت فيك انك سمعت الكلام و كملت عادي ولا كان حصل حاجة بس الي حصل المره الي فاتت
احمد : انتي طلباتك اوامر و انا الي حصل بينا دة انا لسه عايش عليه لحد دلوقتي بس كاتم جوايا
ماما : بيني و بينك و انا كمان ، احمد ان حاسه اني من محتاجلك دلوقتي عشان كدة طلبتك
احمد : و انا محتاجلك اكتر يا اجمل ست في الدنيا
ماما : كلامك بيكسفي يا ولد
احمد : دى حقيقة انا بقوله انك اجمل واحده فعلا و جمالك لا يقاوم و جسمك ميتشبعش منه
ماما : يعني هتحفظ سري زي المره الي فاتت
احمد : و لحد اخر يوم في حياتي
قامت ماما و مسك احمد من ايده و سحبته علي اوضه نومها و وقفت قدام التسريحه
ماما : اختار اجمل برفان فيهم في وجهت نظرك
قرب احمد من رقبه ماما و لحسها و قالها انتي ريحتك لوحدها احلي من اي حاجة في الدنيا و كمل لحس و بوس في رقبه ماما و هي بدات تضمه اوي لحضنها و هو بدا يطلع بلسانه علي خدودها و من ثم علي شفايفها الي تم اختصابها من شفايف احمد و ايده عماله تحس علي صدرها و طيزها و كل جسمها ، في الوقت ان وصلت البيت و فتحت الباب بالمفتاح و بصيت ليكونو في الليفمج لسه لاكن ملقيتش حد و بدات اتسحب واحده واحده لحد ما قربت من اوضه ماما و اول ما قربت سمعت صوت شفايف بتقطع و بتاكل في بعض وقفت جنب الباب الي كان مفتوح في لحظه ما ماما قعدت احمد علي طرف السرير و نزلت الي ركبتها و بدات تنزل الشورت و البوكسر الي كان لابسهم احمد عشان يطلعلها زبه الي كان المشبع الوحيد لحاله الهيجان الي هي فيها و بمجرد ما حطيته جوه بوقها و قفلت شفايفها عليه احمد غمض عينه و حسيت انه راح في عالم تاني و بدات ماما تاخد زب احمد في بوقها داخل خارج و تخرجه في تلعب بلسانها في فتحت زبه و احمد كل دة في عالم تاني و لما ماما لاحظت عليه كدة قالتله اوعي تجيب حاجة في بوقي ان مش عايزهم هنا احمد علي طول فهم انها عايزه تتناك في كسها و يجيبهم فيه و شويه و لما حس انه هيجيبهم مسك رأسها بالراحه و سحب زبه من بوقها و اداها بوسه طويله علي شفايفه و بعدين وقفها علي رجلها و لما وقفت قصاده شال من عليها الروب و طلع بزازها من القميص و نيمها علي ظهرها في السرير و هو نزل علي الارض و فتح رجليها و هجم بلسانه علي كسها ياكل فيه و مع بدايه طلوع اهات ماما
اووووففف
امممممممم
كمان يا احمد يا حبيبي
زبي الي كنت بلعب فيه من اول ما شوفتهم جبهم للمره الاولى علي الارض من المنظر الي شايفه و مع كل لمسه من لسان احمد علي زنبورها كان صوتها بيزيد و هيجانها بيزيد معاها لحد ما قالتله كفايه يا احمد ارجوك دخله بقا ، احمد قام وقف و رفلع رجليها و نام في حضنها و حط وشه قدام بزازها و من تحت دخل زبه مره واحده في كسها عشان تطلع منها صرخه
اههههههه يا كسي اههههههه
الشرموطه الي جواها طلعت في اللحظه دي و الصرخه دي خلت زبي يشد نفسه تاني و خلت احمد ينيك في كسها زي المجنون و هو اخد بزازها في بوقه ياكل و يلحس فيهم و بعد شويه احمد قمط زبه فيها للحظه هنا عرفت أنه جابهم فيها و هي عشان تشجعه انه يكمل اقوي من الاول قالت
يلا حبيبي نيك كمان انا لسه عايزه جامد اووووي و قفلت برجليها علي جسم احمد و رفعت راسها عشان تاخد بوسه طويله من شفايفه و بعدين ترجع تمسك فرده بزها تحطها في بوقه عشان كل دة يرجع احمد زي الاول و يرجع ينيك فيها بكل قوه تاني و صوت طرقهه جسهم في بعض يزيد و تعله صرخات ماما و شرمطتها عشان يرجع احمد للمره التانيه ينزل في كسها في نفس اللحظه الي هي تمد ايها علي كسها تدعك فيه بكل قوه عندها عشان تنزل هي كمان عسلها علي زب احمد الي كان لسه في كسها و وقتها كنت انا كمان نزلت لبني للمره التانيه علي الارض و يقوم احمد من علي ماما و ينام جبنها علي السرير
اتمني يكون عجبكم الجزء دة و مستني تعليقاتكم عليه
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا و بتمني الجزء دة يعجبكم
قبل ما نخش في الجزء التاسع حابب اوضح حاجة ، القصه بتاعتي بحاول اخليها مختلفة عن اي قصه تانية من ناحيه الموضوعيه و السرد و الاحداث
باختصار اني عامل قصه بسيطه حلاوتها في احداثها و مواقفها مش اني اعمل قصه و اقول ان فولان مسك فولانه و قعد يعمل فيها مش عارف هي تصوط و كدة لا لان القصه كلامها سهل و بسيط و بدا معاك ازاي الموضوع بدا مع نور و اتطور لاي بعد كدة و ينتهي باي ، ثانيا و دة المهم انا عايز قصتي تبقا شامله بحيث ان ال gay و البايسكشوال و المتحرر و الي بيحب المحارم و المتفتح و الي بيحب الحاجات الغريبه حتي كل دول يلاقو متعه و استمتاع بالقصه و يتابعوها و كمان بحاول اخد تعليقاتكم و احاول ادمج طلباتكم في احداث القصه علي قد ما اقدر عشان الكل يكون مستمتع و تحبو القصه
الجزء التاسع
بعد انتهاء معركه احمد و ماما انا جبت منديل كدة و مسحت لبني الي كان علي الارض و خرجت من الشقة علي طول و سبت ماما و احمد نايمين جنب بعض علي السرير
احمد : انتي ليه طنط متجوزتيش طالما انتي تعبانه كدة
ماما : ايه تعبانه دي يا احمد عيب كدة
احمد : اتكلمي معايا بصراحه انا سرك و عمري و اطلع سرك بره
ماما : انا اوقات بكون كويسه و اوقات مش بكون قادره و بكون محتاجة لراجل اوي ، يعني مثلا انا بقالي كام يوم بحلم احلام عجيبه
احمد : ازاي يعني
ماما : يعني بقالي كام يوم بحلم اني في حد بينام معايا و بقوم تعبانه فعلا اوي
احمد : المهم بقيتي تمام دلوقتي
ماما : اه احسن ، المهم زي ما انت عارف اول ما تخرج من باب البيت تنسه كل حاجة
احمد : بس دي حاجة متتنسيش بالساهل
ماما : احمد اسمع الكلام و متخلنيش اندم اني وثقت فيك
احمد : لالا خلاص و علي ايه ، طيب ممكن طلب قبل ما اقوم
ماما : اتفضل
احمد : ممكن بوسه
( ادت ماما لاحمد بوسه علي خده )
احمد : لا انا باخد من دي علي طول انا عايز واحده من التانيه
( ضحكت ماما و اخدت شفايف احمد في بوسه طويله )
ماما : قوم بقا عشان لو هتاخد شاور و تنزل عشان نور زمانه جاي
احمد : حاضر
و قام احمد اخد شاور و خرج لبس هدومه و ودع ماما و نزل ، و اول ما نزل رن عليا و اتقابله
احمد : ايه اتفرجت
انا : اه طبعا
احمد : امتي يابن اللزينه انا محسيتش بيك خالص
انا : ما هي دي الخبره
احمد : اتبسط
انا : اوي اوي ، و انت
احمد : اي حد ممكن ينيك سماح لازم يتبسط اكيد
انا : شكلها كان هايج اوي النهارده
احمد : ماهي بتقولي بقالي كام يوم بحلم ان في حد نايم معايا
انا : كنت قولها دول كانو 3 مش 1
احمد : خلاص بقا
انا : انت ايه اكتر حاجة عجبتك النهارده
احمد : نور بصراحه انت مامتك بتمص حلو اوي ، شفايفه الكبيره دي مخليه زبي في بوقها كأنه مصاصة *****
انا : متحكمش علي المص غير لما تجرب اختك امنيه ، لبوه كبيره
احمد : طب يعم انت امنيه عندك علي طول اما انا سماح في ٧ شهور نايم معاها مرتين
انا : بكره مريم تكبر شويه و تبقا نفس الكلام صبر نفسك بس
احمد : ماشي يعم
انا : انت هتعمل ايه دلوقتي
احمد : هروح كدة كام مشوار و بعدين اروح
انا : انا ممكن اروح مصيف كام يوم في العين السخنه
احمد : مع مين
انا : واحده صاحبه ماما
احمد : هتمشي امته
انا : بكره الصبح تقريبا
احمد : لو سافرت اكيد ابقا كلمني قولي
انا : اوك تمام
و مشيت و روحت جبت مريم من عند طنط شيماء و رجعنا البيت انا و هي
ماما : ازيكم يا ولاد
انا و مريم : تمام يا ماما
ماما : المايوه جه مقاسك
مريم : اه حلو عليا اوي لان حنين اتخن مني كمان
ماما : طب كويس
انا : احنا لازم نروح ؟
ماما : نور انا مروحتش مصيف من وقت وفات ابوك و بصراحه نفسي اخد إجازة انا بقالي كذا سنه من البيت للشغل و العكس
انا : خلاص يا ماما انا مش قصدي ازعلك ، بس انا مش عندي مايوه
ماما : طنط شيماء بتقول تعرف محل هناك بيبيع مايوهات شبابي لما نروح هجيبلك واحد
مريم : و انتي يا ماما عندك
ماما : انا اشتريت واحد من كام يوم
مريم : دة انتي كنتي مخططه بقا
ماما : لا خالص بس شيماء قالت احتمال كان جوزها يجي فساعتها مكنتش هروح فانا قولت اجيب وخلاص و لو قالت ان جوزها مش جاي هقولكم
انا : طبعا حسام جاي
ماما : عايزه اعرف انت اخد منه موقف ليه
انا : شكله رخم و بخاف اتعامل معاه
مريم : بالعكس دة دمه خفيف جدا و طيب
ماما : معلش يا نور هما كام يوم و خلاص
انا : طيب
ماما : يلا اتغدو و انا هروح السنتر اضبط شويه حاجات عشان هنسافر و هجيلكم ننام بدري
قعدنا اتغدينا و بعدين دخلت اكلم امنيه في التليفون شويه و بعيد قعدت على الكومبيوتر لحد ما ماما جت بليل و دخلنا عشان ننام .
صحينا تاني يوم الصبح بدري كانت ماما مجهزة شنط الهدوم و كل حاجة لبسنا و نزلنا و روحنا علي بيت طنط شيماء عشان نتحرك ورا بعض علي الطريق ، خلوني افصفلكم عيله طنط شيماء
طنط شيماء : في الوقت دة كان عندها ٤٢ سنه كانت طويله و سمره و شعرها اسود و ناعم و كانت ارفع من ماما كتير صدرها متوسط الحجم بس كان ليها فخاد و طيز كبيره و هي ست جريئه جدا و بتتعرف تتكلم مع اي حد.
حنين : حنين تبقا بنت طنط شيماء هي في الوقت دة كان ١٥ سنه كان طولها معقول بالنسبة لسنها و كانت سمره بردو و شعرها اسود و ناعم كدة و كان ليها خدود و شفايفها كبيره شويه و صدرها صغير بس طيزها كانت حكايه ولا كانها طيز بت في اواخر العشرينات.
حسام : حسام يبقا ابن طنط شيماء و كان عنده ٢٠ سنه و كان طويل و جسمه معضل شويه و ابيض زي ابوه و شعره اسود و عنيه كانت خضرا .. خلص ثانوي و ابوه سفره روسيا يدرس هناك و هو بطبيعته واد مدلع و بتاع بنات و عايشها
و صلنا تحت بيت طنط شيماء و نزلنا نسلم علي بعض و طبعا ماما متوصتش بالسلام بالبوس و الحضن مع حسام و بعدين حسام طلع بعربيتهم قدامنا و احنا وراهم بعربيه ماما و بعد ساعتين تقريبا وصلنا و روحنا السوبر ماركت نجيب شويه حاجات و اشتريت ليا مايوه و روحنا علي الشاليه دخلنا و حطينا شنطنا و قسمنا نفسنا انا و حسام في اوضه و مريم و حنين في اوضه و ماما و شيماء في اوضه ، طنط شيماء دخلت اول حد يغير عشان تدخل تضبط لينا الاوض و بعد شويه خرجت لينا و هي لابسه بنطلون ليجن اسود كان راسم فخادها و طيزها و بين رجليها و عليه تيشرت كت اسود مبين كل دراعتها و صدرها
ماما : ايه الي انتي لابسه دة يا شيماء
شيماء : بقولك ايه يا سماح احنا في مصيف و جوزي مش موجود خلينا علي راحتنا بقا و انتو يا ولاد بردو براحتكم خلاص احنا مفيش فينا حد غريب و بعدين طول ما احنا هنا انا اسمي شوشو يعني مش عايزه اسمع ولا ماما ولا طنط
ماما : انتي اتجننني رسمي
شيماء : ايوه ياختي جوزي حابسني بقاله ٢٠ سنه يلا عشان اجهزلكم الاوض و بعدين وريني هتلبسي ايه وريني هتلبسي ايه
دخلت شوشو ضبطت الاوض بتاعتنا كلنا و دخلت الاوضه انا و حسام نغير
حسام : ايه يابرنس الثانويه عامله معاك ايه
انا : تمام اهي ماشيه
حسام : ناوي تدخل حاجة معينه
انا : لسه مش عارف
حسام : بالتوفيق
و لبست شورت و تيشرت و حسام لبس شورت و تيشرت كت و خرجنا و كانو بردو حنين و مريم لابسين شورت و تيشرت و روحنا قعدنا في بلكونه الشاليه و بعد شويه تدخل ماما علينا و هي لابسه بنطلون فيزون لونه زي لون الجسم و عليه تيشرت كت ابيض الي تقريبا مكنتش ليهم لزوم صدرها و دراعتها كلهم كانو برا و الفيزون لارسم طيزها اكبر ما هي كبيره
شوشو : حقه يا ولاد لبس سماح كدة وخش
حسام : دي صاروخ
مريم : حلوة يا ماما
شوشو : اهو شوفتي ، يلا بقا اقعدي
حسام : معقوله مخبيه كل الحلاوة و الجمال دة
ماما : مش هبقا اجمل من الروسيات اكيد
حسام : طز في روسيا كلها قدام جمالك
ماما : ماشي يا سيدي شكرا
شوشو : تعرف يا واد يا حسام انا بغير من سماح علي جمال جسمها ، شوف الصدر دة ( و بتحط ايدها علي بزاز ماما )
ماما : شيماء العيال قاعده يابت
حسام : خلاص بلاش احراج اكتر من كدة
كنت اول مره في حياتي اشوف ماما كدة شاب بيغازلها و هي فرحانه و شرمطه شيماء الي كانت بتقابلني ساعات بال**** في بيتها دلوقتي قاعده قدامي شبه عريانه و قادر اشوف ملامح جسمها كويس اوي ولا كمان ان ماما تلبس لبس زي دة قدام حد غريب كان منظر صدرها صعب اوي لو حد شد البرا بتاعتها لتحت شويه صدرها يقوم طالع لبره انا بصراحه كل الي عجبني كلام حسام و مغازلاته بس انما لسه مكنتش مرتاحله ، قعدنا نتكلم شويه عن شغال ماما و شويه عن روسيا و دراسه حسام و شويه عن مشاكل شيماء و هكذا لحد ما طلبنا اكل جاهز و اتغدينا و اتفقنا اننا ندخل ننام شويه لأننا قايمين بدري و نقوم بليل نسهر .
صحينا بليل متأخر و قررنا اننا نفضل صاحين لحد الصبح نروح ننزل الشاطئ و نرجع ننام تاني ، و قولنا نلبس و ننزل نتمشي شويه مع بعض و لقيت ماما و شيماء قررو انهم ميلبسوش **** و ينزلو الشارع عادي و كانت ماما لابسه بنطلون ابيض ضيق جدا و بلوزه سودا عليه و البلوزه كانت قصيره لدرجه انها لو رفعت اديها ممكن بطنها تبان ، انا بالتاكيد مكنتش متفاجه دة بالنسبة لاتنين هاجين و عندهم كبت عايزين تخرجوه فقولت عادي احنا في مصيف و نزلنا عادي روحنا مول كدة و طول ما احنا ماشين انا ملاحظ اقتراب حسام من ماما و كلامه معاها الكتير لدرجه اننا في لحظه كنا ماشين امنيه مع حنين و انا مانجش في ايد شوشو و حسام الفاجر حاطط ايده علي كتف ماما و ماشين ولا كانهم مخطوبين و كمان احنا ماشين اشتره ليها سلسله هديه و كان مقابله حضن و بوسه من ماما و كانت مبسوطه اوي بيها و بعيد دخلنا سينما و خرجنا كملنا مشي و قولنا نحجز اكل و نروح ناكل في الشاليه ، و بعد ما استلمها و خلاص ماشين فماما راحت تفتح العربيه و تستني انا و مريم لما نيجي و اول ما وصلت عند بابا العربيه سمعنا زعيق جامد طلعت اجري اشوف في ايه لقيت ماما بتتخانق مع اتنين شباب عشان بيعكسوها لسه كنت بفكر اعمل ايه مع شابين اكبر مني زي دول لقيت حسام كان جايب قطعه خشب كبيره و مكسرها علي الاتنين الشباب دول و نزل كمان عليهم ضرب لحد ما اتعورو و الناس اتلمت علينا و بصعوبه مشيما و طلعنا علي الشاليه كل دة و احنا ساكين خالص لسه من الي حصل و دخلو حنين و مريم جهزو الاكل لينا و قعدنا اكلنا و نتكلم
شوشو : هو اي الي حصل يا سماح مع العيال دي
ماما : الكلب الحيوان بيقولي ما تيجي لما نركب فوقفت هزقته علي طول
شوشو : اي دة يعني الاتنين عايزين يركبو
ماما : دماغك كلها وساخه
شوشو بضحك : هتلاقي شافو طيزك كبيره قالو يركبو سوا
ماما : شيماء خلاص بقا
شوشو : خلاص خلاص بس جدعه انك رديتي كدة و حسام اصلا قام بالواجب
ماما : انا بالحق انا اسفه ليك اوي يا حسام مكنتش عايز اعملك مشكله
حسام : اسفه علي اي بس يا سموحه دى اكل حاجة عشانك يا موزة
ماما : تسلملي
و خلصنا اكل و قولنا ندخل نرتاح شويه و بعدين نخرج نستعد للشاطئ عشان نروح اول ما الشمس تطلع و دخلنا انا و حسام الاوضه و كان فاتح اللاب توب بتاعه
انا : حسام
حسام : نعم يا نور
انا : انا متشكر ليك
حسام : علي ايه بس يعم
انا : انا معرفش انت لو مش موجود كان ايه حصل من العيال
حسام : يعم دي اكل حاجة و سموحه بردو مربياني يعتبر و انت زي اخويا الصغير بردو بس انت الي اخد مني موقف مش عارف ليه
انا : لالا ولا موقف ولا حاجة انت ليه بتقول كدة
حسام : خلاص يعم ولا اخد ولا اقول تعالي نبدا بدايه جديد
انا : تمام
حسام : تعالي شوف دي
( وراني صوره بنت جميله اوي و شعرها اصفر و عيونها زرق و بيضا اوي )
انا : اي دة مين دي
حسام : دي صاحبتي الي في روسيا ايه رايك فيها
انا : دي جميله اوي اوي
( و بعدين جابلي ليها صوره من غير هدوم خالص ، كان البزاز و الكس الوردي و الشغل الأوروبي دة )
حسام : طب و كدة ايه رايك
انا : دي جامدة اوي ، عامله زي بتوع افلام السكس
حسام : ايه دة انت بتشوف سكس
انا : اه ساعات
حسام : يعني تتمني تنام مع صاحبتي دي
انا : اكيد
حسام : بس انا لا مش بحب الي زي دي
انا : امال بتحب ايه
حسام : يعني بحب الست الكبيره الشويه فوق التلاتين كدة و يكون جسمها حلو و مربرب يعني شبه مامتك كدة
( انا بصيتله باستغراب )
حسام : زعلت
انا : مش موضوع زعلت بس عيب يعني تقول علي ماما كدة
حسام : انا مقولتش علي مامتك حاجة انا قولت شبه ، انت الي فهمت غلط
انا : اه معلش اسف
حسام : بس يعني انت مش شايف مامتك حلوة
انا : لا طبعا دي حلوة اوي
حسام : يا نمس ، طب هي احلي ولا شوشو
انا : لا ماما اكيد
حسام : و انا بردو رائي من رايك ، طب مامتك ولا صاحبتي
انا : لا صاحبتك
حسام : انا شايف مامتك احلي
انا : هي ازواق بقا
حسام : انت ليك صاحبه
انا : اه
حسام : اسمها ايه و عندها كام سنه
انا : امنيه و اصغر مني بسنه
حسام : بتعمل معاها حاجة
انا : حاجة زي ايه
حسام : يعني انا مثلا بنام مع صاحبتي
انا : لا انا اخري بوس و مص و لحس و مره نيك طيزها ( خفت اقولها الحقيقة )
حسام : يعني لسه مجربتش نيك الكس
انا : لا بصراحه
حسام : حاكم دة متعه تانيه خالص
انا : انت في اوروبا و كدة الموضوع سهل عليك
حسام : اكيد
و قعدنا نرغي كتير بعض و بصراحه بدات اعجب بحسام و خصوصا بعد الموقف الي عمله وقت الخناقة دة و بدات ارتاح ليه و شبه اخدنا علي بعض ، لحد ما قربنا ننزل الشاطئ و شوشو قالتلنا ان الكل يجهز و فعلا بدانا نجهز كلنا حسام كان لابس شورت و عليه تيشرت و لما نوصل هيقلعه و ينزل بالشورت كنت لابس مايوه عباره عن شورت و تيشرت كت ف و احنا بنلبس في الأوضه انا و حسام
حسام : نور هو انت مش لابس بوكس تحت الشورت
انا : لا ليه
حسام : اصلا لما هتنزل المياه و تطلع الشورت يمسك علي جسمك و طيزك هتكون ظاهره لانها كبيره شويه
( و كان بيقولي كدة و هو ماسك طيزي )
انا : تصدق صح طب هروح الحمام البس بوكسر و اجي
حسام : حمام ايه يعم مفيش وقت يلا البسه هنا هو احنا مش رجاله زي بعض
انا : اه طبعا بس يعني عادي اعمل كدة
حسام : طبعا عادي يلا اقلع
و قلعت الشورت و وقفت قدام حسام عريانه من تحت و طيزي و زبي ظاهرين قدامه و لاحظت عليه انه عمال يبص ليا اوي و يبص لجسمي و بعدين قالي
حسام : تعرف احلي حاجة في جسمك ايه
انا : ايه
حسام : انه طري كدة و مش مشعر و عند زبك نظيف
انا : لي هو انت مشعر
حسام : شويه
انا : اصل مش باين عليك
حسام : لالا مشعر حاجة بسيطه حتي بص
و راح منزل الشورت بتاعه من قدام من ناحيه زبه عشان تكون اول مره اشوف فيها زب حد قدامي بالطول دة كان حوالي ٢٢ سم و راسو كبيره و عروقه ظاهره و عليه شعر خفيف ، السالب الي جوايا طلع وقتها و خلاني انسه اني واقف مع حسام
انا : اه فعلا مش مشعر اوي
حسام : اه مانا بقولك ، طب يلا نخرج نشوفهم
و لبست بوكسر و عليه الشورت و التيشيرت و خرجنا بره الاوضه عشان شويه و يخرج لينا حنين و مريم و كانو لابسين مايوهات بوركيني الي بتكون عباره عن عباره عن شورت استريتش و فيست طول و لحد الان كل حاجة كانت تمام لحين خروج ماما من الاوضه الي كانت لابسه مايوه قطعة واحده ازرق مبين صدرها كلها و درعاتها و نازل من تحت يدوبك مغطي كسها و مكمل من تحت علي طيزها الي كان منظرها من ورا خيال ، تقريبا مكتتش فيه غير خط من المايوه بيغطي الفرق بتاع طيزها و بقيت فلقات طيزها بره و كانت لابسه عليه حاجة زي روب كدة الي هو كاش مايوه، و تخرج معاها شوشو تبقا لابسه مايوه قطعتين عباره عن اندر و برا و باقي جسمها عاري تماما ولابسه عليه كاش مايوه الي عامل زي الروب دة بردو ، اول ما خرجو استقبلهم حسام بصفاره
حسام : الظاهر كدة أننا خارجين باتنين مزز جامدين اوي ، و هتبقو فرجه للناس
ماما : انت قولت لامك كدة اننا نروح بسين و خلاص باللبس دة
شوشو : متخفوش دة شاطئ عائلات بس يعني مفيش شباب و لو لقيت راجل هيكون مع مراته يعني مش هيبص
حسام : اه يا شوشو لو بابا شاف المايوه دة
شوشو : مهو اكيد هيتخفه بعد ما نخلص
ماما : انتي جايبه الجرائه دي منين ده انت تقريبا نازله بطقم داخلي
شوشو : كله هتلاقيه لابس كدة دلوقتي ، بس انتي يا سموحه المايوه هياكل من طيزك حته جامدة اوي
ماما : يلا يا قليلة الادب قدامي عشان ننزل
و أثناء تحركنا و احنا بنستعد للنزول قرب حسام من ماما و قالها بصوت واطي متزعليش من شوشو بس بجد المايوه بتاعك من ورا جامد اوي ، بصيت ماما ليه بابتسامه و بدون اي كلام و كملنا عادي و نزلنا اخدنا العربيات و روحنا الشاطئ الي كان باين فعلا انه شاطئ خاص جدا و في فرق مسافه بين الطريق و بين الشاطئ و فيه حواجز و دة يفسر ليه كان سعره غالي ، و اول ما نزلنا من العربيه جالنا العامل بتاع الشاطئ عشان يرحب بينا و ينقل معانا حاجتنا و يعملنا قعده و اثناء مشينا
حسام : المايوه بتاع مامتك خيال ، انت اي رايك فيه
انا : اه حلو بس ملفت للنظر شويه
حسام : لا المايوه عادي بس طيز مامتك الي كبيره شويه
انا باستغراب : ممكن اه
و كملنا مشي لحد ما وصلنا للشاطئ و جهزنا قعدة و علي طول مريم و حنين نزلو جري علي البحر و كان فعلا الشاطئ مليان بيكيني و مايوهات عريانه كتير
شوشو : شوفتي المايوهات يا سماح
ماما : اه انا مكنتش اتخيل ان في كدة فعلا دة تقريبا مش لابسين زيك كدة
شوشو : هو انتي يعني الي لابسه دة انتي طيزك بفخادك يلفتو نظر اي حد
ماما : انا حاسه فعلا ان المايوه شكله صعب و مكنش لازم اجيبه
حسام : لا يا سموحه دة جميل عليكي اوي اوعي تقولي كدة
شوشو : خليك كدة دايما تشهد ليها ، تعاله ادهنلي جسمي بالكريم عشان حروق الشمس و ابقا قول للبنات الي نزلو دول كدة
و مسكت حسام الكريم و شوشو نامت علي الكرسي علي بطنها و بدا حسام يدهن جسم امه علي ظهرها و رجليها و طيزه و اشوف ايده و هي عماله تدلك طيزها و بعدين قامت و دهنت هي كتافها و وشها رجليها و قالت ادهنو انت كمان عشان الحروق و انا هروح انزل مع البنات و لقيت حسام بيقول لماما يلا يا سموحه نامي علي بطنك ، بصينا انا و ماما لبعض باستغراب لاكن بعدها فعلا ماما نامت علي بطنها و بدا حسام بدهم كتفاها و الجزء الي باين من ظهرها و بعدين نزل علي رجليها و ناحيه السمانه عشان يخلصهم و يطلع علي طيزها و يبدا يحك ايد علي كل فلقه و يبدا يدلك فيهم و يبعدهم عن بعض عشان المقاش يتحشر بين طيزها و يقدر يشوف طيزها كويس و فضل يدعك فيهم بالراحه خالص و ينزل علي فخادها من الجنب بردو و انا هنا زبي كان وقف خالص من المنظر دة و انا شايف ماما بدلك و هي مستمتعه و اول ما حسام خلص تدليك راح ضارب ماما علي طيزها ضربها طلعت صوت عالي اوي و قالها تمام كدة يا سموحه ، ماما بصت لحسام كدة باستغراب في الاول و بعدين ضحك و قالتله طالع سافل لامك و قامت هي دهنت باقي جسمها و نزل مع شوشو و البنات و فضلت انا و حسام لسه علي الشاطئ
حسام : ايه يعم زبك وقف كدة ليه
انا : لالا ولا واقف ولا حاجة عادي
حسام : يا ولا بلاش الكلام دة عليا باين عليك اوي
انا : طيب ما انت بتاعك شكله واقف بردو اهو
حسام : طيب انا كنت بدلك طيز شوشو و طيز مامتك و كفايه اصلا طيز مامتك لوحدها فدة سخني شويه
انا : طيب مش هننزل احنا كمان
حسام : ماشي هحط كريم اول و انزل ، تحب احطلك
( الكلمه دي علي الرغم من انها عاديه لاكن عملت فيا حاجة غريبه و حسستني بان في حاجة هتحصل غير عاديه )
انا : ماشي
حسام : طب اقلع التيشيرت و نام علي بطنك
قلعت التيشيرت الكت الي كنت لابسه و نمت علي بطني قدامه بدأ تحط كريم علي كتفي و يدلك فيه و بعدين قالي افرد دراعك عشان ادهنه و اول ما فردته لقيته مسك دراعي و حطه بين رجليه و كانت نازله بيوضه علي دراعي و قادر احس بيهم كويس و كمان قادر احس بزبه الواقف ، خلص دراعي دة و بعدين طلع علي التاني عمل فيه نفس الموضوع و بعدين حط كريم علي ظهري و بدا يمشي ايده عليه براحه خالص و واحده واحده بدا يقرب من فوق طيزي شويه بشويه لحد لما ايده دخلت جوا البوكسر الي كنت لابسه تحت الشورت و بدا يحسس علي طيزي شويه و انا كل دة و انا مستمتع اوي بس مش عايز ابين دة قدامه لاكنه حس و راح قارص طيزي
انا : اييييي ليه كدة
حسام : مش هسالك طيزك طالعه طريه و كبيره كدة لمين لاني عارف ، قوم يلا ادهنلي كريم عشان ننزل وراهم
و قمت دهنت ليه و نزل سوا و روحنا لماما و شوشو و البنات و قعدنا نلعب و نعوم مع بعض و شويه و شوشو و البنات قالو انهم هيرجعو يرتاحو و انا قولت اطلع معاهم و ماما قالت انها هتقعد شويه و شوشو طلبت من حسام انه يخلي باله منها و خرجنا قعدنا نتكلم و ناكل سناكس و كدة و كان عيني علي حسام لاني عارف انه مش هيسيب ماما كدة اكيد ، و فعلا شويه و بدا حسام بنزل يغوص تحت المياه و ماما عماله تلف مرة واحده عكس ما هي واقفه و تضحك انا هنا ترجمت أنه قاعد تحت المياه عمال يلف حوالين ماما و يمسك جسمها و طيزها من تحت لاكن واضح ان ماما كانت باين انها فرحانه بده اوي عشان بعد شويه الاقيهم خارجين من البحر و ماسكين ايد بعض و بعدين قعدنا شويه و قمنا جهزنا و رجعنا الشاليه عشان ننام .
صحينا كلنا اخر النهار كدة ما عدا شوشو قالت انها هتكمل نوم لانها تعبانه شويه و ماما قالت انها هتحضر لينا الغدا لوحدها لان شوشو قالت انها تعبانه لاكن لاحظت علي حسام الحاح شديد جدا انه لازم يساعدها لان التجهيز هيبقا كتير عليها اوي و فعلا ماما وافقت و دخلنا انا و البنات بلكونه الشاليه قعدنا نلعب شويه و انا من جوايا عندي ثقه عاليه فان مساعده حسام لماما مش هتبقا جدعنه كدة واكيد هيكون ليها سبب تاني ، مر حوالي اكتر نص ساعة و انا قاعد مع البنات بعد كدة قولتلهم هروح الحمام و ارجعلكم و روحت وقفت علي باب المطبخ و استخبيت ورا الستاره الي هناك عشان اشوف ايه الي بيحصل
ماما : بس يا حسام انت اتعلمت الطبخ كدة فين
حسام : العيشه لوحده خليتني اتعلمه
ماما : و اتعلمته منين بقا
حسام : ساعات كنت اكلم شوشو اسالها و ساعات اشوف كتاب الوصفات و ساعات اجرب و انا و حظي
ماما : لا بس بصراحه انت شاطر
حسام : شكرا
ماما : و ناوي تعمل ايه بعد كدة
حسام : بصراحه انا ناوي اني مرجعش تاني هنا
ماما : ازاي
حسام : يعني اخلص دراستي و اشتغل هناك و افضل عايش هناك
ماما : يعني هتفضل عايش للابد يعني بدون جواز
حسام : ممكن اتجوز من هناك أي واحده من الي انا مصاحبهم
ماما : ايه دة انت ليك صحاب بنات هناك
حسام : اه طبعا كتير
ماما : ليك حق يا سيدي ، محدش يسيب الجمال الروسي و يجي يتجوز من هنا
حسام : بس اقولك علي حاجة بصراحه ، الست المصريه حاجة تانيه بردو
ماما : ازاي
حسام : انا عند نفسي بحب الست الي جسمها حلو كدة و مليان شويه انما هما هناك كلهم زي عود الكبريت يعني جسم بدون متعه
ماما : اكيد دة هما هناك كلهم عودهم حلو يا بختهم دة انا نفسي اوصل لكدة زيهم
( اتحرك حسام ناحيه ماما و وقف وراها بالضبط و لزق اوي فيها و اكيد ماما كانت قادره انها تحس بزبه الواقف و هو ماشي علي طيزها من ورا )
حسام : لا يا سموحه اوي تبقي زيهم
ماما : ليه يعني
حسام : انتي كدة جامدة اوي و جسمك يجنن
ماما : يا سلام
حسام : اه طبعا انتي مشوفتيش اعجاب الشباب بتوع امبارح بطيزك او حتي اعجاب شوشو بيها
ماما : افهم من كدة انها عجباك انت كمان
حسام : عجباني اوي ، و انا بدلكها امبارح كنت هموت ليها
ماما وقفت في اللحظه دي زي الصنم مش بتتحرك و حسام عمال يحرك زبه شويه شويه في طيزها لاكن في لحظه سمعنا صوت شوشو جايه بعد حسام عن ماما بسرعه و أنا استخبيت ورا الستاره بتاعه المطبخ لحد ما شوشو دخلت ليهم و انا طلعت اجري بعيد عنهم ، من حسن حظ حسام انه جه لماما في وقت هي حاسه فيه بهيجان شديد و كسها محتاج الي يهتم بيه و دة الي اعترفت بيه لاحمد يوم ما ناكها قبل ما نسافر ، مسكت موبايلي اكلم امنيه شويه لانها كانت وحشاني جدا لاكن كانت مكالمه غم بالنسبة ليا معرفتش اخد منها كلمه حلوة بس حكيها ان مشاكل البيت و بعد لما خلصت المكالمه قعدت شويه و كان الغداء جهز و قعدنا كالنا مع بعض و بعد ما اكلنا قعدنا شويه نتكلم في اي موضوع و في لحظه بعد ساعتين كلام تقريبا كام حسام جاب اللاب توب بتاعه و فتح علي مزيكا هاديه و راح علي ماما
حسام : تسمحيلي بالرقصه دي يا سموحه
ماما بابتسامة : ماشي بس انا مبعرفش ارقص
حسام : تعالي و انا اعلمك
شوشو : يعني و هي جت عليا قوم يا نور نرقص سوا
كل واحد فينا اخد ام التاني و بدا يرقص و اثناء الرقص كان حسام عمال يوشوش ماما بكلام في ودنها و هي تضحك و ايده عماله من تحت تمشي و تحسس على طيزها و هي عماله تضحك و مبسوطه و بعد ما الرقصه دي خلصت البنات فتحو فيلم علي التليفزيون و ماما اخد شوشو و دخلو قعدو في الاوضه بتاعتهم و دخلت انا كمان اوضتي و قعدت علي السرير بتاعي و شويه و لقيت حسام جه نام جنبي علي السرير
حسام : ايه يومك كان حلو النهارده
انا : اه حلو اوي ، انا بقالي زمان اوي مجناش مصيف اصلا
حسام : طب كويس انك اتبسطت
انا : اه
حسام : ايه رايك في زبي بالحق نسيت اسالك امبارح
انا : رأي فيه ازاي
حسام : يعني طوله و شكله كدة
انا : لا طوله حلو اوي بصراحه و شكله كمان حلو
حسام : انت بردو بتاعك شكله حلو بس انا مشوفتوش و هو واقف فانا عايز اشوفه و هو واقف
انا : طيب لما يقف هوريهولك
حسام : خليني اساعدك يقف ، مش هو كان واقف ساعت ما كنت بدهن الكريم علي طيز مامتك الصبح ، حاول نفتكر الموقف تاني مع بعض هيقف
( انا هنا بقول لنفسي معقول حسام عرف
موضوع الدياثه دة و كان باين عليا اوي كدة )
حسام : انا لاحظت عليك دة بصراحه ، عينك متشالتش من علي لحم طيز مامتك و انا بمشي ايدي عليها انا حاسس انها عحباك زي ما هي عجباني كدة بالضبط صح
انا : ( هزيت بدماغي انه اه )
حسام : انت معاك حق علي فكره ، انا الصبح كنت ماسك نفسي بالعافيه كنت هموت و اقطع المايوه من عليها و اطلع زبي و ادخلو في طيزها
( اول ما خلص الجمله دي حط ايده علي زبي و مسكه من علي الشورت و كان فعلا زبي واقف في ايده )
حسام : مش قولتلك زبك مش هيقف غير لما اسمعك كلام من دة
طلع حسام زبه من الشورت و اخد ايدي حطها علي زبه انا هنا فهمت انه عايزني العب فيه و فعلا بدات العب فيه بايدي و راح لفني و خلاني انام علي جنبي بحيث اني اكون في حضنه و راح مادد ايده علي طيزي و مدخل صابعه بين فلقاتي عشان يتزحلق صابعه علي خرمي بكل سهوله ، قعد حسام ضحك جامد و لما سالتله بتضحك ليه قالي اصل كنت متوقع واحد خول زيك كدة و كمان طيزه طريه و كبيره و حلوة لازم يكون حد ناكه قبل كدة .
بدا حسام يبعبص فيا و انا نايم في حضنه في نفس الوقت الي انا ماسك فيه زبه في ايدي و عمال العب فيه ، هنا ادركت ان حسام هينيكني خلاص و ما هي الا مسألة ثواني عشان يقوم حسام و يتربس علينا باب الاوضه و يقف يقلع كل هدومه و يطلع يقف علي السرير و يقوم شاددني من شعري علي زبو علي طول و يقوم مدخله في بوقي ، علي الرغم من اني كنت بحب فكره مص الزب دي الا ان فرق حجم زب حسام لا يقارن بين حجم زي معتز و احمد الي انا مصيتهم قبل كدة و فضل حسام ينيك في بوقي بزبه مده كبيره و يخليني الحس الحته الي بين بيوضه و فخاده و يرجع يحط زبه في بوقي تاني عشان بعد لحظات ينفجر شلال لبن في بوقي عرفت ابلع الي قدرت عليه و الباقي تفيته و ملحيقتش اخد نفسي لسه عشان يعدلني عشان اكون في وضع الكلب و يقف هو ورايا علي ركبه و بكل قوه يقوم مدخل زبه في طيزي ، انا من قوي دخوله حسيت ان روحي اتسحبت مني و مقدرش اقف علي ركبي و روحت نازل نايم علي بطني و كل دة و هو فوقي لسه و اول ما نمت علي بطني نام هو فوقي علي طول و كتم بوقي بايدي و فضل ينيك فيا بكل قوه عنده و انا تحته بطلع اهات مكتومه متطلعش غير من لبوه هايجه لان زبه كان مولم جدا بسبب طوله و عرضه الي خرمي مش اخد عليهم و كل ما بحس بالم كلام و حركات حسام بترجعني تاني لمود الهيجان زي انه يبوس و يلحس في ركبتي و يقرص حلمات صدري او كلامه و هو بيقولي طيزك هتبقا زي طيز امك اللبوه و يا ابن الفاجره و كلام من دة و الي عرفني ان حسام قوي جنسياً انه جاب مره في بوقي و وسط ما هو بينك جاب مره كمان و بطاش سرعته ابدا و كان بينك بنفس القوه و ان من شده الالم قولتله كفايه يا حسام ابوس ايدك معنتش قادر خالص لاكنه مهمتش و فضل ينيك لحد ما نزله لبنه للمره الثانيه في طيزي و لقيته قام من عليا لاكن انا من الالم فضل زي ما انا نايم مش قادر اتحرك و لبن حسام عمال يخرج مني شويه بشويه
حسام : مين الي فتحك يا نور
انا : واحد صاحبي
حسام : عرف منين انك كدة
انا : انه قولتله احنا اصحابي اول اصلا
حسام : بس حلو انك خول و ديوث في نفس الوقت دة
انا : بلاش تشتمني انا مش بحب كدة
حسام : خلاص متزعلش
انا : انا مش قادر اتحرك
حسام : متقلقش انا عامل حسابي علي مرهم يريحك من اي حاجة
انا : و انت عامل حسابك عليه ازاي
حسام : من اول يوم شفتك فيه و انا واثق اني هنيكك ، و قوم يلا روح الحمام و ادهن منه
قمت علي الحمام و انا مش قادر امشي خالص و غسلت نفسي و عملت من المرهم دة و خرجت قعدنا كلنا شويه مع بعض لحد ما النهار قرب يطلع و قولنا نعمل زي امبارح و نروح البحر و نرجع ننام تاني ، كل واحد لبس المايوه بتاعه و نزلنا اخدنا العربيات و احترنا علي الشاطئ ، و احنا في ماما وقفت فاجأه و قالت ان الفرامل بتعلق و العربيه فيها حاجة غلط و اتصلت علي حسام وقف و بص عليها قال فعلا ان فيها حاجة غلط و قال انه هيوصلنا البحر و يطلب حد يجي يبص علي العربيه و بعدين يرجع لماما ، و فعلا ركبنا كلنا عربيه حسام انا و مريم و كان معانا شوشو و حنين و ماما فضلت في عربيته و بعد ١٠د تقريبا وصلنا الشاطئ و دخلنا حسام و قعدنا و بعدين قال انه هيروح لماما و يرجع علي طول و سابنا و مشه لاكن ..... ما خفي كان اعظم
حسام : الو يا موزة
ماما : ايوه يا حسام
حسام : حلوة اوي حركه الفرامل دي
ماما : عيب عليك ، المهم اروح علي فين
حسام : لفي أسبقيني علي الشاليه و البسي الطقم الي كنت لابسه اول ما جينا الشاليه علي ما اجيلك
ماما : اشمعنا دة
حسام : لاني اول مره اشوف جمالك كان فيه
ماما : ماشي بس متتاخرش يلا
حسام : سلام
وصلت ماما الشاليه و كان عندها احساس بالخوف و التوتر لاكن هيحانها كان مسيطر عليها و لبست الطقم الي حسام قال عليه و استنته لحد ما فتح الباب بالمفتاح و دخل الشااليه و اتجه لاوضه النوم عشان يلاقي ماما كانت لسه قدام المرايا بتجهز و اول ماما شافته في المرايا بصيتله و ضحكت و اتحرك حسام عليها و وقف وراها و ايده عماله تحسس علي دراعتها العريانه
حسام : كنا واقفين نفس الوقفه دي في المطبخ امبارح و كان زبي نار و هو بيمشي علي طيزك
ماما : مانا حاسه بيه اهو يقطع الشورت
و بعدين نزل حسام الحماله بتاعت التيشيرت الكت الي كان لابساه ماما و طلع صدرها من التيشيرت و يقعد يلعب فيهم و يقرص حلمات بزها و هو عمال يبوس في رقبتها و يلحس فيها و بعدين لفته وشها نحيته عشان يكلو شفايف بعض بوس و مص لسان بعض و ايد ماما عماله تحسس علي زبه من فوق الشورت و هو عمال يحسس علي طيزها من علي البنطلون الفيزون الضيق الي كانت لبساه و بعدين نزلت ماما علي ركبها علي الارض و مسكت شورت حسام تنزله عشان يطلعها زبه الضخم في وشها و اول ما تشوفه تحس بخوف و تبلع ريقها لاكن حسام كان علي الموعد و بدا يحطه علي شفايفها و هي تاخده في بوقها واحده واحده من اول رأسه لحد اخر حته فيه و حرمان ماما ظهر كله وقت مصها لزب حسام و الهيجان كان مسيطر عليها و دة كان مخليها تمص زب حسام ولا اجدعها لبوه لحد ما يقوم ساحب زبه من بق ماما دعكه بايده عشان ينطر لبنه كله علي وشها و بزاز و يضرب بزبه علي وشها و يرجع يحط زبه في بوقها تاني عشان تعصر زبه جوا بوقها و تطلع اخر شويه لبن فيها و يوقفها حسام و ياخدها علي السرير ينيمها علي ظهرها و يشد من رجليها البنطلون الي كانت لابساه و يدخل بين رجليها علي طول و يمشي زبه علي كسها طالع نازل قبل ما يبدأ يدخله في كسها الي كان سخن موت و الي بمجرد دخول زب حسام فيه ساحت ماما خالص و قفلت عينها و نام حسام في حضنها يبوس في شفايفها و رقبتها و يقرص في بزازها بايده و هي تمسك ايده تمص في صوابعه و تعض عليها من المتعه و الهيجان إلى كانت فيها و يعلو اصوات اهاتها و تنهيدها
آهههه يا حسام يا حبيبي
زبك حلو اوي
امممممممم يا عمري
و حسام كان هايج جاهز عليها و ماسك بزازها مقطعهم تقفيش و بياكل في شفايفها لحد ما يتعبه كس ماما بلبن حسام الي جاب فيها مرتين عشان ياخد شفايفها في بوسه طويله و بعدين يسيبها
حسام : جسمك ابن حرام يا سموحه كان مجنني
ماما : و انا مكنتش متخيله أن زبك بالجمال دة
حسام : انتي كسك هايج و محتاج اي حاجة ، لازم تتجوزي علي فكرة
ماما : ياريت بس عشان عيالي مستحمله
حسام : مش هنسه ابدا النيكه دي في حياتي
ماما : يعني احلي من بنات روسيا
حسام : كسم بنات روسيا جنبك
و قامو لبسو رجعو لينا و قالو انهم عملو العربيه و ان حسام حلو واحد جه عملها لاكن انا مكنتش مرتاح للغيبه دي و خصوصا لما لاحظت ان ماما حطيت ميك اب مختلف عن الي كانت نازله بيه و حسام راجع بشبشب غير الي كان لابسه و انا هناك تاكدت انهم راح الشاليه و ان سماح اتناكت من حسام خلاص ، خلصنا اليوم و رجعنا نمنا و صحيت علي صوت شوشو و هي بتقول انما ماما هترجع دلوقتي و عايزاك و لما صحيت عرفت ان حصل خناقه كبيره بين الي شغالين في سنتر ماما و كلهم مشيو و سابو السنتر و هي لازم ترجع دلوقتي و لبسنا و جهزنا حاجتنا و ودعنا شوشو و حنين و حسام و تحديدا حسام الي كانت طيارته كمان يومين لروسيا و اتحركنا علي البيت وصلنا متاخر و كان لازم ننام عشان ماما هتقوم بكره بدري تروح تشوف مشاكل السنتر .
صحيت الصبح من النوم كانت ماما نزلت راحت السنتر و انا اتصلت باحمد عرفته اني جيت و طلب يقابلني ضاروري و فعلا لبست و نزلت علي طول حتي من غير ما افطر و رايح علي أساسي اني احكيلها علي اليومين الي قضيتهم هناك و كدة لاكنه كان زعلان اوي اول ما شوفته و بعدين سلمت عليه عادي و قعدنا
انا : مالك يا احمد فيه ايه
احمد : ماما و بابا سابو بعض و هتتجوز محسن
انا : ازاي دة و دة حصل امتي
احمد : محسن طلق مراته و ماما طلبت الطلاق من بابا و قالتلي انا و امنيه اننا هنروح معاها لما تتجوز محسن و انه جاله عقد عمل في الامارات و علي ما يحصل اوراق السفر يكون عدت ماما خلصت و يتجوزها بس احنا خلال الفتره دي هنسافر نقعد في مكان تاني
انا : احمد انت اكيد بتهزر ، يعني هتسيني انت و امنيه
احمد : انا زعلان اكتر منك اني هسيبك بس ماما مصره تاخد امنيه و انا مش عايز اسيبها
انا : طيب انتو هتسافرو فين الفتره بتاعت العدة دي
احمد : معرفش لسه بس الاكيد انه بعيد عن هنا
انا : طب و امنيه
احمد : مهو دة الي طلبتك عشانه لاننا هنسيب البيت بعد بكره و لازم انك تودعها
انا هنا حسيت ان الدنيا ضلمت في وشي و أن اقرب اصدقائي و البيت الي بحبها هيسبوني و يسافرو ، روحت انا و احمد البيت عنده و نده لامنيه و طلب منها انها تودعني و لما امنيه استغربت من فعل احمد قالها انه عارف اننا بنحب بعض و بنكلم بعض ، هنا انهارت امنيه و بدات تعيط جامد و انا معاها و احمد كمان و كان مشهد صعب الوصف من شده الحزن و فعلا بعد يومين ساب احمد و امنيه البيت و امه ناهد أطلقت من ابوه و محسن اخد ليهم شقه في مكان بعدين عن الأنظار و استمريت في التواصل مع احمد ٤ شهور كان لسه فيهم في مصر و لحد ما قالي في يوم انه خلاص هيسافر خلال يومين و انه هيرجع يتواصل معايا تاني لما يوصل هناك ، و انا فعليا خلال الفتره دي كان عندي فضاء و اكتئاب من غياب احمد
انا عارف ان الجزء دة انتهي نهاية دراميه شويه لاكن اتمني ان يكون باقي الاحداث عجبتكم و مستني تعليقاتكم على الجزء دة و استنو الجزء الجديد
الجزء العاشر
_ بعد مرور ٤ سنوات _
بقا عمري ٢٠ سنه و خلصت ثانوية عامة بمجموع مش كويس فماما اضطرت انها تدخلني جامعة خاصه و للاسف كانت مصاريفها عاليه شويه و دخلت كليه اداره اعمال انجليزي و قضيت سنتين فيها و كنت ماشي كويس جدا و بدات افكر من دلوقتي في مشروع كويس اعمله اول ما اتخرج
ماما بقا عمرها ٤٠ سنه لاكن مازالت محافظة علي جمالها لاكن بالعكس نقدر نقول انهم زادت جمال و انوثه و قدرت انها توسع من شغلها و فتحت فرع كمان للسنتر بتاعها عشان تغطي زيادة مصاريفنا ان و مريم
مريم بردو كبرت و بقيت ١٧ سنه و في تانيه ثانوي لاكن لو اتكلمنا عن الي زادت جمال و انوثه بالتاكيد هتكون هيا لانها احلوت اوي و معالم جسمها الأنثوي بدأت تظهر و بدا صدرها يكبر و يشد و طيزها تتدور و تكبر و جالها عرسان كمان لاكن ماما كانت رافضه تماما لانها كانت متفوقه جدا في دراستها
خلال الاربع سنين الي عدو كنت لسه علي تواصل باحمد و امنيه و بتكلم من وقت للتاني لاكن فعلا كان وحشني لاكن دة ممنعش اني اكسب اصحاب جداد لاكن علاقتي بيهم كانت عاديه جدا و مكنتش بحب اصارح حد بميولي الي انا مخبيها بقالي سنين و كنت بتجنب ان حد يجلي منهم البيت حته و كان كل حياتي جنسياً عايشه علي ذكريات الماضي مع احمد و امنيه و حسام و كدة ، دة حتي حسام من يومها مجاش مصر و خلص دراسته و اتجوز هناك واحده روسيه و استقر هناك .
صباح احد ايام اجازة الصيف
موبايلي رن و انا نايم و صحيت علي صوته
ماما : الو صباح الخير
انا : صباح النور يا ماما
ماما : لسه نايم ولا ايه
انا : اه كنت سهران شويه امبارح
ماما : طيب اصحه كدة و فوق علي السريع و البس و هات اختك و تعالي علي الفرع الجديد بس بسرعه و متتاخرش
انا : طيب نفطر حتي
ماما : لما تيجو هنفطر سوا
انا : طيب سلام
و قمت من علي السرير كان مريم صاحيه و قولتله تجهز لان ماما عايزانه ضاروري نروح ليها و فعلا مريم قامت تجهز و انا كمان جهزت و طلبت اوبر و روحت علي السنتر بتاع ماما ، وصلنا و دخلنا و سلمنا علي الي موجودين ولاكن لمحت بنت كانت تقريبا اول مره اشوفها في السنتر كانت قاعده بتغسل شعر زبونه و كانت البنت دي قمحاويه كدة و عيونها خضرا و شعرها اسود و طويل و كان باين علي صدرها انه كبير شويه من اليونيفورم الي كان ضيق عليها شويه و انا ماشي كدة من قدامها اخدنا نظره لبعض طويله شويه و منكرش انها عجبتني بصراحه لاكن قولت اشوف الموضوع دة بعدين ، سالت علي ماما قالو انها في المكتب بتاعها و روحت انا و مريم خبطنا و دخلنا و كانت قاعده مع ماما واحده غريبه اول مره نشوفها
ماما : تعالو يا ولاد اتفضلو
( دخلت انا و مريم و سلمنا عليهم )
ماما : دة نور ابني الكبير بيدرس اداره اعمال و عنده ٢٠ سنه و دي بنوتي السنه الجايه ثانوية عامه و بتطلع دائما من الفائقين و عندما ١٧ سنه ... و دي يا ولاد نرمين هانم صديقتي و من أهم الزبائن عندي في المحل
نرمين : لا بقا يا موحه خليها نرمين بس بلاش نرمين هانم دي ، ازيكم يا ولاد عاملين ايه
انا و مريم : تمام يا طنط انتي ازي حضرتك
نرمين هانم : هي فعلا من نوع الستات الي يتقال عليهم هانم لبسها حلو و شيك و باين من طريقه كلامها ، هي طولها حوالي ١٧٥ و بيضا و شعرها اسود و طوله متوسط و ليها صدر كبير فشخ و كان من النوع المدلدل شويه دة و طيزها متوسط الحجم و كانت لابسه نظاره و كان سنها ٥٢ سنه بس مكنش باين عليها خالص
و قعدت تتكلم معانا شويه و بعدين استاذنت لانها عندها ميعاد مهم و مشيت من المكتب و بعدين ماما قالتنا تعالو نفطر في مكان و روحنا قعدنا في كافيه عشان نفطر و قعدنا نتكلم شويه
مريم : مين نرمين هانم دي يا ماما
ماما : دي زبونه عندي و صاحبتي اعرفها من سنتين كدة ، هي سيده اعمال و عندها شركه استثمار عقاري كانت بتاعت جوزها قبل ما يموت و عندها ولدين متحوزين و قاعدين في كندا
انا : و كانت عايزه تشوفنا ليه دي
ماما : مهو دة الموضوع الي كنت عايزه اخد رايكم فيه
مريم : موضوع ايه يا ماما
ماما : نرمين ليها اخ اصغر منها بسنتين اسمه عماد رجل اعمال بردو و شغال في الاستيراد والتصدير و كانت عايزاني ليه
انا : ماما انتي هتتجوزي !
ماما : يا ولاد انا مقولتش هتجوز أنه قولت اعرض عليكم الأمر
انا : انتي شايفه اي يا ماما
ماما : بصو انا جالي قبل كدة عرسان كتير بس انتو كنتو اصغر و انا خايفه عليكم و كمان بعضهم كان طمعان فيا
مريم : طيب و عماد دة كويس
ماما : هو شكله كويس و راجل رياضي و معروف و معاه فلوس كتير و شخص مناسب في رائي
انا : كان متجوز قبل كدة
ماما : اتجوز مرتين قبل كدة ، اول مره سابته عشان مش بيخلف بعد ٦ سنين جواز و الثانيه كانت عايزه تنصب عليه و اتجوزها سنتين و بقاله حاليا ١٠ سنين بدون ست
مريم : ماما انا حساكي موافقه بصراحه
ماما : بصراحه يا ولاد من زمان نفسي في راجل في حياتي و خصوصا لو راجل معندوش اولاد ولا مشاكل و حياته مستقره ماديه و كمان عشان الحمل زاد عليا اوي الفتره الاخيره و هو تقريبا موافق عليا و عنده استعداد يسمع شروطي
انا : انتي شوفيته قبل كدة
ماما : في الصور و كان جه اخد اخته من عندي قبل كدة مره بس متكلمناش ولا مره
مريم : طيب وريهولي كدة يا ماما
( بعد ما شافناه )
مريم : هو شكله راجل محترم و كويس
ماما : بصو احنا المفروض نتعشي في يوم مع بعض و نتكلم لو كدة ابقو تعالو معايا
انا : ماشي
خلصنا فطار و قعدنا شويه مع بعض و بعدين رجعنا في السنتر و قولت ادخل اشوف حوار الموزة الي جوا دي ، اول ما دخلنا السنتر طلعت ماما و مريم علي المكتب و انا قعدت ادور عليها لحد ما لقيتها في الدور التاني بتضبط شويه حاجات
انا : هاي انا نور ابن مدام سماح
سميره بلهجه فلاحي : اهلا يا نور ، تحب اساعدك بحاجة
انا : لا اصل انا اول مرة اشوفك يعني فقولت اجي اتعرف عليكي
سميره : انا اسمي سميره شغاله من مدام سماح من ٨ شهور تقريبا
انا : و عندك كام سنه
سميره : ١٨ سنه
انا : ممكن رقمك يا سميره
سميره : نعم !
انا : في ايه انا طلبت حاجة غلط
سميره : لا طلبت حاجة رخمه و عن اذنك عشان عندي شغل
و تسيبني و تمشي عشان اشوف طيزها الملبن و هي ماشيه قدامي عماله تلعب و مدلدله تحت شويه كدة ، و بصراحه زاد اعجابي بيها اكتر
سميره : سمير بنت قصيره شويه حوالي ١٦٠ سم او اكتر شويه ، لون بشرتها قمحي و عيونها لونهم اخضر و شعرها اسود و طويل شويه ، باين من لهجتها انها من بلاد فلاحين و فعلا اخده العود الفلاحي التمام الصدر الكبير و الطيز المرهله
قولت اسيبها النهارده و بلاش ازود معاها العيار كدة علي طول و يوم تاني كدة اجي اجرب معاها ، خرجت من السنتر و اخد عربيه ماما و روحت قعدت في الكافيه الي بقعد فيه و قولت اتصل علي احمد اسال عليه
انا : ازيك يا عم عامل ايه
احمد : فينك بقالك اسبوعين متصلتش
انا : انت عارف بقا انا لسه مخلص امتحانات يا دوب من كام يوم
احمد : يلا بالتوفيق
انا : المهم انت اخبارك ايه و اخبار امنيه ايه
احمد : احنا تمام بخير
انا : و المعهد الي انتو فيه اخباره ايه
احمد : تمام اهو اي حاجة لاننا لقينا انه صعب تدخل اي جامعه هنا
انا : مش ماما ناويه تتجوز
احمد : بجد
انا : اه يعم و كانت بتكلمنا في الموضوع دة النهارده
احمد : و ايه الدنيا
انا : هو باين عليه راجل محترم و الاهم انه غني جدا زي ما ماما بتقول
احمد : شكلك موافق
انا : انت عارف ان ماما محتاج راجل من زمان اصلا
احمد : طبعا عارف
انا : ان شايف بردو ان الشخص دة كويس
احمد : اي حد غير ابن الوسخه الي مع امي دة هيبقا كويس
انا : ليه ماله
احمد : اوقات تلاقيهم زي السمنه علي العسل و ماسكها طول الليل نيك و اوقات تلاقيه ماسكه ضربها و شاتمها ، راجل مجنون
انا : هي الي اختارت يا صاحبي
احمد : يلا اهو نصيب
شويه و روحت اخت ماما و مريم و روحنا نتغدا في مكان و خرجنا بليل شويه و اليوم عده يعني ، بعدين يومين كدة ماما قالت لينا ان حددت ميعاد مع عماد انه عازمنا في الفيلا بتاعته علي العشاء ، ماما كانت حريصه جدا اننا نبان في أفضل صوره في اليوم و كلمتنا انا مريم و جابتلنا هدوم جديده عشان نروح بيها بليل و جايت لنفسها كمان و عملت ميك اب حلو جدا و كان باين عليها انها متحمسه جدا لموضوع الجواز من عماد .
وصلنا لبليل و كنا كلنا مستعدين و ركبنا العربيه و اتحركنا علي واحد من ارقي الاحياء السكنيه الموجودة لدرجه ان من جمال الفلل كنت بسرح و انا سايق و كنت هعمل كذا حادث ، وصلنا قدام الفيلا و فتح لينا الامن الباب و دخلنا او اول ما دخلنا لقينا ٤ عربيات واقفين جامدين اوي منهم اتنين بي ام دبليو و واحده بتاعت نرمين الي كانت جت بيها السنتر ، بمجرد ما وقفنا خرجو نرمين و عماد عشان يستقبلونا و سلمنا علي بعض و اتعرفنا علي بعض و دخلنا الفيلا علي السفره علي طول عشان نتعشا سوا
عماد : طوله ١٨٠ تقريبا و جسمه رياضي جدا و رشيق عنده ٥٠ سنه لاكن اكيد مش باين عليه دة بشرته بيضه و عينه لونها ازرق و شعره ابيض في اسود و مكنتش عنده دقن
خلصنا عشاء و بعدين قعدنا في الصالون نتكلم
عماد : بس في الحقيقة يا سماح انتي ام شاطره جدا ، علي الرغم انك لوحدك انك ربيتي ولد و بنت زي القمر و مهتميه بيهم
ماما : كان لازم اعمل كدة بعد وفاه و باباهم و اني استغل الفلوس الي سابها صح و اني مفضلش اصرف منها و خلاص
نرمين : برافو عليكي بجد يا سماح
عماد : احب بردو اعرفكم عن نفسي انا اسمي عماد و عندي ٥٠ سنه انا اصلا خارجين كليه التجاره و اشتغلت في شركه استيراد وتصدير اول ما اتخرجت و بعد ٨ سنين شغل قررت اني افتح شركه خاصه بيا و اتجوزت قبل كدة مرتين ، اول مره كان عندي ٣٢ سنه و لما اتجوزت اكتشفت اني مش بخلف و العلاج هياخد وقت استمريت مع مراتي دي ٦ سنين و قررنا اننا ننفصل لانها اعترفتلي أنه بتحب حد تاني و عايزه تخلف ، تاني مره اتجوزت بعد ٦ شهور من انفصالي عن مراتي الاول و كانت السكرتيرة بتاعتي كانت ماديه جدا و طلباتها كتير و انا مكنش عندي مشكله في دة لحد لما اكتشفت انها عايزه تنصب عليا في مبلغ كبير علي انها ناويه تعمل مشروع و انفصلنا بردو و عشت ١٠ سنين رافض فكره الستات خالص لحد ما نرمين قالتلي عليكي ، ست زيك في غايه الجمال و مكافحه و شاطره و عندها بنت جميله و ولد زي القمر دي خلاني ارجع افكر تاني
ماما : انا بشكر جدا علي الكلام الحلو دة
عماد : دة مش مجرد كلام انا فعلا محظوظ اني عندي فرصه اني ازوج واحده في جمالك
( عماد كان كلامه حلو اوي و عاجب ماما )
عماد : و انتو يا ولاد عندكم مشكله لو جيتو تعيشو هنا معايا
( انا و مريم بصينا لبعض بسعادة )
عماد : كل واحد فيكم هيكون ليه اوضه كبيره جدا لوحده و يقدر يعمل فيها التصميم الي يعجبه و يجهزها زي ما هو عايز و كل طلباتكم أوامر ، و كذلك انتي يا سماح انا موافق علي كل شروطك
ماما : انا كل شروطي هما ولاد و بس مش عايزه اي حاجة تانيه
عماد : ولادك في عيوني يا سماح و زي ما انتي عارفه انا معنديش ولاد
ماما : إذا كان كدة فانا معنديش اي شروط تانيه
عماد : يبقا كدة انا خلاص هنول شرف انك تكوني ليا و مريم هتكون زي بنتي و عايزه تطلع تتفرج علي الاوض الي موجوده و تختار الي تعجبها و تشوف الديكور الي حباه و انت يا نور شاب حلو زيك كدة اكيد لازمه عربيه حلوه يروح و يجي بيها من الجامعه .. عجبتك البي ام دبليو الي بره
انا : اه اوي
عماد : تعالي افرجك عليها و انتو اطلعو شوفو البيت
مريم و نرمين و ماما راحو يتفرجو علي الفيلا و عماد اخدني و خرجنا بره و روحنا علي العربيات و قالي تحب تشوف اي واحده و شاورتله علي عربيه و روحنا داخلنا فيها و دورها قعد يفرحني عليها و علي إمكانياتها
عماد : اي رايك فيها بقا
انا : دي تحفه يا عمو عماد
عماد : ممكن تبقا دي بتاعتك او يكون عندك زيها بس جديده
انا : بجد
عماد : اه طبعا بجد
انا : تعرف اني حبيتك اوي من اول ما شوفتك
عماد : و انا نفس الكلام انا ولد جميل اوي و انا حبيتك
انا : شكرا
عماد : انا نفسي نكون اصحاب
انا : اكيد طبعا
عماد : بس نكون اصحاب بعيد عن سماح و مريم و يكون بينا اسرار زي الصحاب
انا : موافق طبعا
عماد : يعني اثق فيك من دلوقتي
انا : اكيد طبعا
عماد : علي فكره كل ما هنكون اصحاب اكتر هعملك كل الي تمناه
انا : متخفش و هشرفك كمان
عماد : طيب خليني اجربك في اول سر و اشوف هتعرف حد ولا لا
انا : تمام
عماد : غمض عينك و متتحرش مهما حصل
غمض عيني و احنا قعدين في العربيه و بعدين حط ايده علي خدودي و حسيت بنفسه في نفسي و شفايفني بتتسحب و تدخل بين شفايفه و اخدها في بوسه طووويله و بعدين سحب نفسه و قعد مكانه عادي ولا كان حصل حاجة ، حسيت بصدمه من الي حصل و مكنتش مصدق الي حصل و مش عارف عماد عمل كدة ليه لاكن تليفون عماد قطع صدمتي و بعدين قالي انه لازم يرد و قالي لو عايز تخرج تجرب العربيه خدها لف شويه و تعالي ، طبعا الكلمه دي نسيتني كل الي حصل و اخد العربية قعدت الف بيها اكتر من نص ساعة و كنت مبسوط جدا بيها و مرجعتش غير لما ماما اتصلت عليا و قالت انهم هيمشو ، دخلت الفيلا بالعربيه و كانو في انتظاري بره و بعدين ركنت العربيه و نزلت
ماما : نور عيب كدة كل دة اخد عربيه عمو عماد تلف بيها
عماد : لالا يا سماح نور بقا صاحبي خلاص و معتش بينا الكلام دة ولا اي يا نور
انا : طبعا يا عمو عماد بقينا صحاب
ماما : انا متشكره جدا علي العشاء الجميل و مستنياكم بعد بكره عندي في البيت
نرمين : اكيد يا سماح ، مع السلامه
ركبنا العربيه و بدأنا نتحرك و كان عماد باصصلي بابتسامة كدة ، رجعنا البيت و دخلت اوضتي و قعد أفكر في الي حصل و مندهش من الي عمله عماد و مش عارف هو عايز ايه لاكن الي متاكد منه ان بوسه عماد دي صحت احاسيس جوايا ماتت من زمان و متاكد كمان أن عماد هيكون اضافة حلوة في حياتنا لينا كلنا و قررت اني مسبقش الاحداث و استني و اشوف عماد عايز مني ايه .
جينا ليوم عزوميتهم عندنا البيت و بالتأكيد احنا بيتنا متواضع جدا قصاد الفيلا الي عماد و نرمين قاعدين فيها بس ماما حاولت تخلي البيت علي افضل ما يكون و لبست واحد من اجمل فساتينها ، فستان اسود ضيق من تحت مبين جمال فخادها و طيزها و مفتوح من فوق من عند صدرها و وصلو عماد و نرمين علي الميعاد تمام و دخلو و استقبالناهم و ٥د بالضبط و كانت ماما مجهزة العشاء علي السفره و اكلنا كلنا و كنا مبسوطين جدا و بعدين اتنقلنا عشان نقعد في الصالون و ساعتها طلع عماد طقم دهب محصلش هديه لماما كشبكه يعني و معاه كاتب الماظ لبسه في ايد ما و بعدين بسها و منساش مريم كمان كان جايبلها سلسله ذهب و لبسهالها بنفسه و حضنها و بسها
انا : و انا يا عمو عماد مليش حاجة ولا ايه
ماما : نور عيب كدة
عماد : سماح انا قولتلك نور بقا صاحبي خلاص و بلاش تدخلي بينا
انا : تكسب يا عمو
عماد : انت هديك موجودة اكيد بس مش دلوقتي اصبر شويه
انا : تمام
عماد : تعالي وريني اوضك عشان تقولي كدة هتاخد ايه معاك من هنا
انا : اكيد طبعا تعاله اتفضل
( دخلته اوضي و فرجته عليها )
انا : انا عارف ان اوضتي مش احسن حاجة عشان كدة لو مش هضايقك انا عايز اوضه جديده خلاص
عماد : يا روحي انت تؤمر الي نفسك فيه تيجيلك و علي فكره انت عجبتني لما نجحت في اختبار الثقه
انا : اكيد يا عمو عماد احنا اتفقنا نكون اصحاب و بينا اسرار
عماد : و عشان انا مبسوط منك هخليك تعمل اوضه جديده خالص علي مزاجك و كل ما ابقا مبسوط منك اكتر هعملك حاجات اكتر
انا : بجد يا عمو انا مبسوط اوي و حبيتك اوي ، بس قولي لو عايز ابسطتك اكتر اعمل ايه
عماد : يعني انت مستعد ان توافق علي طلبي
انا : اكيد يا عمو انت لسه موافقني علي طلبي فلازم انا كمان اوافق علي طلبك
عماد : كان عندي حق لما قولت عليك واد شاطر ، بص يا سيدي دة هديه بسيطه كدة عايزك لما تسخدمها تصورهالي و تبعتها
( و اداني علبه صغيره ملفوفه )
انا : شكرا يا عمو بس اي دي
عماد : لما متفتحاش دلوقتي لما انزل افتحه و استخدم الهديه و صورها و انت لابسها و ابعتهالي علي الواتساب و هيبقا ليك عندي هديه محصلتش
انا : انت حمستني اوي اوي و مشتاق افتح دلوقتي
عماد : لما ننزل افتحها زي ما اتفقنا بقا
انا : تمام
و خرجنا من الاوضه و قعدنا شويه مع بعض و بعدين قالنا ان مهندس الديكور جاي بكره و عايزنا انا و مريم و ماما نروح عشان نعمل اوض نومنا و اتفقنا علي الميعاد و استاذنو و نزلو ، دخلت جري علي الاوضه بعد ما نزلو و فتحت الهديه الي قالي عليها عماد و اول ما فتحتها نزل عليا صاعقه لما لقيته اندر فتله حريمي ازرق ، مكنتش مصدق و ظنيت انه دة المفروض لماما مثلا لاكن لا هو اداني الهديه دي في ايدي يبقا يقصدني انا ، عينته تاني في الدولاب و خرجت قعد مع ماما و مريم بره نتفرج على التليفزيون شويه و وسط ما احنا قاعدين لقيت رساله علي الواتساب مع عماد و بيقولي ( حبيبي نور فتحت الهديه ) مكنتش عارف ارد اقول ايه او اعمل ايه في الموقف دة و كنت خايف جدا فكره اني البسه و اتصور بيه دي و قررت اني اطنش الرساله عشان اتفاجه بيه بيرن عليه اتصال ، طلعت اجري علي الاوضه و قفلت الباب عليه من جوه و رديت عليه
عماد : ايوه يا حبيبي فينك
انا : ايوه يا عمو انا موجود اهو
عماد : فتحت الهديه
انا : لا لسه بصراحه
عماد : طب يلا افتحها و اتصور بيها و ابعتلهالي
انا : لازم اتصور بيها
عماد : اصل بصراحه حابب اشوف جوده كاميرا موبايلك لان في واحد صاحبي جايبالي الايفون الجديد و انا كنت بفتكر اديهولك
انا : الايفون الجديد !
عماد : ايوه لان لو كاميراتك مش حلوة اوي اديك الايفون دة ، ميغلاش عليك يا حياتي
انا : طيب يا عمو هشوفها اهي
ترجمت انا هنا أن عماد دة مش هيسيبني غير لما يخليني المنيوك بتاعته لاكن بصراحه كان هيعملي حاجات كتير حلوة قصادها ، روح السالب الي جوايا طلعت بعد غياب ٤ سنين من ايام حسام ابن طنط شوشو و قلعت هدومي كلها و لبسته و بمجرد ما الاندر لمس جسمي حسيت نفسي لبوه و مسكت موبايلي و اتصورت ٣ صور و بعتها لعماد و اول ما شافهم قال ( جسمك جميل اوي و الاندر هياكل منك حته بس صورهولي من قدام ) مسك الموبايل و صورت الاندر من قدام من ناحيه زبي كدة و بعتها لقيته باعتلي ( انت حلو اوي و انا مبسوط منك جدا و عايزك تيجي بكره بيه و انت لابسه تحت البنطلون ) و بعتلي صورت علبه الايفون الي جابهولي .
ابديت في اللحظه دي احسن ان هيجيلي شريك جنسي جديد زي احمد لا و كمان ايه هيعملي كل الي نفسي فيه و قررت فعلا اني اروحله بالاندر دة بكره مع اني مش عارف هيحصلي ايه و من هيجاني قررت اني انام بالاندر لحد الصبح ، صحيت تاني يوم الصبح و انا عندي طاقة و نشاط و فطرت انا و مريم لان ماما في الفتره دي بقيت بتروح السنتر كل يوم الصبح و قعدنا شويه بعدها و بعدين دخلنا نستعد للنزول و اول ما لبست و جهزت احساس انك لابسه اندر حريمي تحت هدومك دة الي اعرفه انه حاجة في منتهى الشرمطه و كان عندي خوف انه يبان او حد يلاحظ دة و اخد مريم و نزلنا و روحنا لماما علي السنتر و اول ما روحنا قولت لمريم اسبقيني انتي علي ما اروح اعمل حاجة ، و روحت ادور علي البت سميره و لقيتها بتنظف حاجة زي دولاب ازاز كدة مليان رفوف و فيه منتجات تجميل و قربت عليها و هي بتنظف
انا : سميره ازيك
سميره باستغراب : نور اهلا ازيك ، محتاج حاجة
انا : اه بصراحه
سميره : اتفضل
انا : انا عايز رقمك او نتقابل نتكلم شويه
سميره : تاني هو انتي مش بتفهم علي فكره انا هقول لمدام سماح لان كدة .....
و مكملتش لسه الكلمه عشان تخبط بايدها و هي بتزعق رف ازاز يخلي كل ازاز الدولاب دة يتكسرو و الحاجات الي فيه تقعد و منهم حاجة انكسرت ، الكل اتجمع علي الصوت و ماما نزلت من المكتب و اتفزعت جدا من المنظر الي شافته
ماما : يا نهار اسود ايه يا زفته الي انتي عملتيه دة ، انتي عارف الشغل الي جواه اتكسر دة عامل كام دة الواحده منهم بمرتب شهر كامل
سميره : يا مدام اصلا .....
ماما : اصلا و زفت ايه مش عارف تاخدي بالك انا لازم اعرف امك الي حصل دة
( سميره بدات الدموع تبان في عنيها و زعلت جدا من الكلام فقررت اني اعمل معاها لقطه اكسبها )
انا : ماما انا الي كسرت الدولاب
ماما : انت يا نور
انا : اه يا ماما مكنش قصدي كنت باخد علبه كريم اتفرج عليها و خبط الازاز غصب عني
ماما من انفاعلها و حرجتها طلعت المكتب تاني و انا طلعت وراها و قعدت اصالح فيها و اعتذر كتير و اقولها اننا لازم نكون فريش كدة عشان رايحين نقابل عماد و مش لازم تكوني زعلانه و فين و فين علي ما ماما فكيت و عماد اتصل علينا عشان نيجي الفيلا عنده و بعدين نزلنا و احنا نازلين ماما قابلت سميره اتسفت ليها و حضنتها و باستها و اديتها فلوس ، فرحت جدا سميره من دة و بصيت ليه بابتسامه و خرجنا روحنا علي فيلا عماد .
دخلنا الفيلا و ركنا العربية و دخلنا و كان في مع عماد مهندس الديكور و نرمين محدش موجودة كانت في شغلها دخلنا اوضه كل واحد و المهندس اخد طلبات كل واحد قال ان خلال اسبوعين كل حاجة هتكون جاهزة و الاجهزه الكهربائيه المطلوبه في خلال اسبوع و المهندس مشه و عماد قالنا انه عازمه علي الغداء و روحنا اتغدينا في واحد من المطاعم الي انت تحلم بس انك تخشها مش تاكل فيها و بعد خلصنا عماد قال لماما انه عايزني عشان جايبلي هديه و عايزنا نخرج شويه بعد بعض ، ماما اخدت مريم و رجعت السنتر و انا روحت مع عماد و اداني مفتاح عربيته و قالي اني اسوق بيه علي الفيلا ، وصلنا و دخلنا اوضه المكتب و قالي اقعد لما نتكلم شويه
عماد : عارف يا نور ان أحد أسباب اني وافقت علي مامتك انت
انا : مش فاهم قصدك
عماد : انا بصراحه جو الستات دة مبحبوش اوي وجع دماغ و مشاكل اما الشباب هما العقل كله و السعاده كلها
انا : طالما انت شايف كدة هيبقى هو كدة
عماد : انا مبسوط منك اوي علي فكره لانك بتسمع الكلام
انا : احنا اتفقنا اننا نكون اصحاب و واجب عليا اننا نسعد بعض
عماد : عشان كدة بقولك مفيش احلي من الشباب ... انت لابسه دلوقتي
انا : اه
عماد : حابب اشوفه عليك في الحقيقة
انا بتوتر : هنا و دلوقتي
عماد : متخفش محدش موجود غيرنا و الناس الي هنا لازم يخبطو قبل الدخول
انا : طيب
قمت وقفت قدامه و فكيت حزام البنطلون و نزلته و خلعته من رجلي و بعدين قالي ليا اول ما قربت ليه لفيتي بايده بحيث ان طيزي تبقا قدامه قعد يمشي ايده عليها و يمسك الفلقتين بايده و يحركهم و مسك طيزي و باسها و بعدين قالي تعالي جنبي
عماد : انت طيزك روعه يا نور و عجبني فيها اوي انك مش مشعر
انا : شكرا
عماد : بتفكرني ب صاحب قعد معايا ٣ شهور
انا : يعني ايه صاحب قعد معاك ٣ شهور هي الصحاب بقيت بالمدة
عماد : اه كانت مدة ساعتها
انا : يعني انا شويه و هتقولي خلاص انت مش صاحبي
عماد : لا انت هتبقى غير اي حد ، انت هتبقا صاحبي و ابن مراتي و كمان هتشتغل معايا لما تخلص كليه
انا : ايوه كدة طمنتني
عماد : روح افتح درج المكتب الي في النص و هات الي فيه و تعالي
روحت فتحت الدرج لقيت الايفون الي وعدني بيه فرحت بيه اوي و فتحت الكرتونه علي المكتب و بدات اتفرج عليه عشان يجي يقف ورايا و يقرب اوي و بوقه من ودني و حاضني من ورا و عمال يمشي صوابعه علي زبي من فوق الاندر و قال دي اقل حاجة ممكن اقدمها لالي يسمع كلامي و باسني من رقبتي و راح قعد علي المكتب و طلع مفتاح عربيته و قالي خد خليها معاك النهارده و بكره انا هبعتلك حد ياخدها فرحت اكتر و روحت لبست هدومي و ودعته و اخت مفتاح العربيه و نزلت لفيت بيها شويه و بعدين روحت علي سنتر ماما .
وصلت هناك و ركنت قدام السنتر و نزل من العربيه عشان اقابل سميره قدامه واقفه قدام السنتر قربت عليا شويه و قالت
سميره : نور انا اسف على رخامتي معاك ، و شكرا انك قولت لمدام سماح انك الي كسرت الازاز
انا : دي اقل حاجة اقدر اعملها عشانك و دة رغم رخامتك معايا
سميره : خلاص بقا معلش
انا : طيب يعني هنكلم شويه مع بعض
سميره : طيب نتقابل مع اخلص شغل انا بخلص الساعة ٩
انا : تمام هاتي رقمك و نتقابل لما تخلصي
سميره : تمام
دخلت لماما السنتر و قعدت معاها و قولتلها ان عماد اداني عربيته النهارده اقضي بيها يوم و هياخدها بكره و قعدنا نتكلم شويه و علي الساعة ٨ كدة ماما بدات تجهز انها تروح البيت مع مريم و انا عرفتها اني هتاخر شويه النهارده و خرجت قعدت علي كافيه شويه لحد الساعة ٩ كلمت سميره و روحت جبتها من شارع جنب السنتر و روحنا علي كافيه و قعدنا نتكلم
انا : و اخيرا انا قاعد معاكي
سميره : علي فكره كان الرفض دة مش بمزاجي كان غصب عني و بسبب ظروفي
انا : ظروف ايه و غصب عنك ازاي
سميره : بص يا نور انا بلد ارياف و ابويا كان عايز يجوزني واحد عنده ٦٠ سنه و انا لسه بنت ١٦ سنه و انا و امي كنا رافضين لحد ما ابويا قرر انه يسلمني ليه من غير جواز و يقبض الثمن و راح وداني ليه غصب و اغتصبني بالعافيه ساعتها لما ماما عرفت ان ابويا واطي كدة هربتني من بيت الراجل الكبير دة و سيبنا البلد و جينا علي هنا و قعدنا سنتين نخبط في الدنيا شويه نشتغل في النظافة و شويه عند ناس في بيت و هكذا لحد ما لقينا مدام سماح و هي بتجهز الفرع الجديد كانت واقفه بره بتركب العربيه و عرفنا انها تقريبا صاحبه المكان و طلبنا منها شغل و حكينا ليها علي الظروف و كتر خيرها جابت لينا شقه صغيره و بتخصم ايجارها مني و شغلتني هنا و جابت شغل لامي في بيت واحده صاحبتها و قررت انا و ماما نعيش علي كدة و نبعد عن الناس
انا : يااااه يا سميره دة ولا الافلام
سميره : عرفت ليه عايزه ابعد عن الناس
انا : بس بردو ان مش شايف فيكي مشكله
سميره : لا ازاي انا معتش بنت و ظروفي صعبه و وضعي اصعب ف لا هعرف اتجوز ولا أصحاب ناس ولا حاجة
انا : بس انتي جميله يا سميره من اول مرة شوفتك فيها و انتي عجباني اوي
سميره : انت كمان عجبتني بس قولت ارخم عليك عشان تبعد عني
انا : انا مش هبعد عنك يا سميره ابدا و مهما حصل الي انت فيه دة مش بايدك بردو .. اي رايك نكون اصحاب من النهارده
سميره : بس بلاش المدام تعرف حاجة
انا : اكيد لا محدش هيعرف حاجة
و قعدنا كملنا السهره مع بعض و اتعشينا سوا و وصلتها و مشيت و اول ما طلعت البيت و لسه هبدا اغير عشان انام لقيت عماد بيرن عليا
عماد : صحيتك من النوم ولا ايه
انا : لالا يا عمو انا لسه طالع البيت دلوقتي
عماد : العربيه عجبتك ولا ايه
انا : تحفه
عماد : عشان تعرف انا بحبك قد ايه
انا : عارف ، تسلملي
عماد : قولي انت لسه لابس الاندر
انا : اه
عماد : طيب خليك لابسه لحد بكره الصبح و تصحي و تجيلي علي عنوان هبعتلك عليه في واتساب
انا : في حاجة ولا ايه
عماد : احنا متعودناش اننا نسال
انا : طيب بكره هكون عندك
و صحيت تاني يوم نزلت و روحت علي العنوان الي قالي عليه و كان عنوان تفصيلي لشقه في عماره و فعلا روحت لحد هناك و رنيت جرس الباب عشان الاقي عماد فاتحلي الباب و هو لابس روب و تقريبا مش لابس حاجة تحته خالص و استقبلتني بحضن و قالي اتفضل يا حبيبي ، دخلت و قعت في اوضه الإستقبال و كان راجع بكاسين و قالي
عماد : اشرب
انا : انا بصراحه مش بشرب
عماد : نور انت صاحبي خلاص ولازم تشرب ، عشان خاطري علي الاقل
انا : لو عشان خاطرك يبقا اشرب
عماد : مش بقولك انا حبيتك اوي
انا : و انا كمان ، بس ايه الشقه دي
عماد : الشقه دي الي بقضي فيها وقت حلو انا و صحابي بعيد عن الناس و كدة بس بقالها فتره محدش جه هنا
انا : وقت حلو ازاي
عماد : مش معقول يا نور كل دة مش فاهم ، بيكون معايا شاب حلو زيك كدة و نقضي وقت جميل مع بعض بس كل فتره كان لازم يكون معايا حد جديد ، لاكن لما نرمين شكت ان بقالي ١٠ سنين من غير ست قررت اني اوافق اني اتجوز و خصوصا ان مامتك حلوة اوي و عندما ولد حلو زيك و اهو تكون صاحبي و سري من هنا و رايح
( انا هنا اتاكد ان عماد بسبب الي حصل ليه من الستات قرر انه يبعد عنهم و بقا بيحب السوالب و يجيبهم هنا يتمتع بيهم شويه و خلاص علي كدة )
عماد : قولي يا نور انت مفتوح
( بصيت ليه باستغراب و متكلمتش )
عماد : نور احنا صحاب متخفش لازم تكون صريحين مع بعض يعني انا عن نفسي مفتوح
انا : انا اه مفتوح
عماد : من مين
انا : واحد صاحبي من زمان و انا في ثانوي
عماد : لسه تعرفه لحد الان
انا : لا هو سافر بقاله ٤ سنين
عماد : يعني بقالك ٤ سنين بدون علاقه
انا : اه
عماد : اكيد طيزك بيقت ضيقه دلوقتي ، قوم اقف كدة و نزلت البنطلون
قمت وقفت و نزلت البنطلون و هو نزل ورايا علي ركبه و نزل ليا الاندر و فتح طيزي بايده عشان اتفاجه بلسانه بيلعب علي خرمي في اللحظه دي جسمي كانه اتكهرب و احساس السالب الي جوايا زاد اوي من متعة الحركه دي و شويه حط ليا بتاع سيليكون مطاط في طيزي و رفعلي الاندر و قالي
عماد : خلال ١٠ دقائق طيزك هتكون ممتازه ، قولي ليك ميول تاني
( انا هنا فكرت اني اقوله كل حاجة بقا طالما القديم كله طلع )
عماد : نور بردو لسه متردد تتكلم معايا
انا : انا بس متفاجاه من الموقف
عماد : لا ولا اي حاجة متخفش قول بصراحه
انا : انا مستمتع ب ماما بردو و الكلام عليها و اني اتخيلها مع حد
عماد : ديوث يعني
انا : ايوه
عماد : هايل يا حبيبي ، ليك هديه عندي اني هخليك تتفرج علي ليله دخلتي عليها
انا : بجد
عماد : نور احنا نتقضي احلي ايام حياتنا مع بعض بس تكون صريح معايا و تسمع كلامي
انا : اكيد يا عمو عماد
عماد : و لما نكون لوحدنا قولي يا عماد عادي
انا : تمام يا عماد
عماد : روح بقا الاوضه الي هناك دي فيها باقي الطقم بتاع الاندر الي انت لابسه ، عايزك تلبس الطقم كامل و تجيلي هنا .
خوفت شويه من طلب عماد لاكني قمت من جنبه بالفعل و دخلت الاوضه الي قالي عليها عشان الاقي علي السرير برا و دانتيل قصير نفس شكل الاندر الفتله بالضبط ، قفلت علي نفسي الباب و انا بكلم نفسي في اخر لاحظات قبل ما اكون لبوه لعماد رسميا و اني عمري ما كنت خايف من فكره اني حد ينام معايا لاكن فكره اني لابس كدة دي حاجة عمرها ما خطرت في بالي ، بدات اقلع هدومي الي كنت لابسها و حطيت البرا علي صدري و لبست الدانتيل كمان و لقيت ازازه برفان حريمي علي السرير بردو عرفت انها اكيد كانت ليا و رشيت منها و خرجت لعماد الي اول ما شفني صفر و قالي تعالي يا حبيبتي انا هنا حسيت ان الكلمه دي حولتني تماما للبوه في نفسي ، قربت من عماد لحد ما بقيت قدامه واقف و هو قاعد راح شدني من رادعي عشان انزل علي ركبي و حط ايده علي رقبتي و قرب مني اخد كام بوسه من شفايفي و بعدين قالي ان شوقتني ادوك الكس الي جابك يا حبيبي ، و بعدين فتح الروب الي كان لابسه عشان حرفيا يظهري حجم زب مكنتش بشوفه غير في افلام السكس و بس ، راسه كبيره و عروقه شاده و شكله يخوف ، بدات العب فيه بايدي و ابص ليها بخوف و عماد لاحظ كدة و قالي متخفش منه بكره هتاخد عليه عادي ، غمضت عيني و بدات امشي لساني علي رأسه و ابوسه بشفايفي و واحده واحده ابدا ادخله جزء جزء في بقي في لحظه بكون حاسس اني هتخنق لما بيدخل كله في بوقي و شويه و لقيته نام علي الانتريه خالص و رفع رجله لفوق و فتحها و شدني من راسي اتجاه خرم طيزه عشان الحسهوله و دي كان اول مره اعمل فيه كدة لاكن الموضوع عجبني اوي ، و بعدين قمنا و دخلنا الاوضه وقفني قدام المرايا و وقف ورايا و مد ايده من تحت الدانتيل و بدل تحسس علي طيزي و شد الفتله من جواها و في نفس الوقت عمله يبوس في رقبتي و يقولي في ودني كلام تحس منه انه يطلع اللبوه الي جوايا زي
شوف جسمك في الطقم دة حلو ازاي
شكلك حلو و انت لبوه كدة
طيزك هتتاكل النهاردة
و بعدين زقني علي التسريحه الي فيها المرايا و خلاني اوطي شويه و رفعلي الدانتيل و نزل علي ركبه فتح طيزي و بايده و شغل البتاع الي بتوسع الي كان حاططها فيها و قعد يلحس و ياكل في خرم طيزي و يبعبص فيه و انا هنا كنت سحت خالص منه و من الجو العام الي هو عامله ، وقف عماد و بدا يجهز زبه للنيك و لتعذيبي لان بمجرد ما دخل رأسه بس حسيت بوجع رهيب و حرقان جامد و بدا يدخل راسه شويه و يخرجها عشان مع الوقت يقدر زبه يدخل فيا كله و مع صوت صفعه علي فلقه طيزي مسكني عماد من وسطي و بدا ينيك بكره قوه عنده و يزيد الالم عندي لاكن كل ما ابص في المرايا اشوف نفسي و انا عمال اتناك زي الشرموطه و انا لابسهط برا و دانتيل و دا كان بيجدد احساس اللبوه و الهيجان الي جوايا و حسيت بلبنه غرق خرمي ، شدني و اخدني علي السرير و نام علي ظهري و خلاني انام فوقه بالعكس عشان ياخد زبي الي بيجيش ربع زبه في بوقه و يمص فيه بكل شهوة في نفس الوقت الي انا اخد زبه في بوقي و بعصر فيه بشفايفي و بلحس في بضانه و لما حسيت اني عجيبهم حاول اسحب زبي من بوقه لاكني معرفتش لانه تقريبا كان بياكل فيه و لقيت نفسي بنزل كل لبني في بوق عماد و اتفاجت من رده فعله انه شرب لبني كله بدون اي مشكله ، بعدها عدلني عشان اكون نايم علي ظهري و رفع رجلي لفوق و بدا يغرز زبه في طيزي و ايده عماله تلعب في زبي و انا بتتناك منه و فضل ينيك شويه لحد ما قرب يجيب راح نايم علي وشي بزبه كان بوقي كس واحده و دخله في بوقي عشان امصه عافيه لحد ما حسيت بلبنه تقريبا بقا جوه معتي خلاص من عمق دخول زبه في بوقي و بلعت لبنه و قام من عليا نيمني في حضنه علي السرير
عماد : مبسوط يا نور
انا : اوي و حاسس احساس غريب
عماد : طالما انت معايا لازم احساسك يتغير و حياتك تتغير
انا : انت بتحب ماما
عماد : مامتك ست جميله اوي و مناسبة ليا جدا و اجمل مميزاتها هو انت
انا : افهم من كدة انك حبيتني انا
عماد : تقريبا انتو الاتنين بالنسبالي زي بعض ، قولي انت اتحرشت بيها او حاجة في مره
انا : اتحرشت ... دة انا نيكتها انا و صحابي
عماد : بجد
( و قعت حكيت قصتي من ايام صحابي لحد دلوقتي )
عماد : عمر ما اختياراتي خيبت ابدا
انا : اشمعنا
عماد : انت مجنون جنس يا نور مش معقول
انا : المهم بس اوعي تزعل او تغير رايك في ماما و موضوع جوازها
عماد : بالعكس دي احلوت في عيني اكتر
و قمت اخد شاور انا و عماد و لقيته محضرلي اندر جديد بس كان اندر عادي المره دي لونه احمر و عليه قلوب بيضه و قالي البسه و بعد ما لبسته اخدني بيه صوره و كملت لبسي بعدها و قبل ما انزل من عنده اداني فلوس كتير و قالي خلي دول معاك عشان تصرف و تتبسط و خلي العربيه معاكي و بصراحه احساس الشرموطه دة كان عاجبني اوي يعني اهو منه بتمتع و اخد فلوس و كمان عربيه فكدة عظمه اوي .
نزلت من عنده و عيدت علي ماما في السنتر و اهو بالمره اشوف سميره و اول ما وصلت هناك كان سميره واقفه مع زبونه بتعملها حاجة و شورتلها اني هروح لماما و راجع و طلعت علي مكتبها
انا : ممكن ادخل !
ماما : نور تعالي يا حبيبي ، عامل ايه
انا : كله تمام
ماما : جاي منين كدة
انا : كنت مع عماد
ماما : انا ملاحظه انكم بقيتو صحاب بسرعه اوي
انا : بصراحه عماد جدع اوي و بيحبني و بيحبك انتي كمان
ماما : هو قالك كدة
انا : اه طبعا
ماما : و هو بردو عاجبني علي فكره
انا : يبقا مبروك عليكي يا سموحه
ماما : ايه رايح فين
انا : طلع البيت اريح شويه
ماما : هات اكل لاختك و انت مروح لاني هتاخر النهارده
انا : تمام
خرجت من عند ماما نزلت اشوف سميره لقيتها واقفه شغاله مع زبونه و ندهت عليها
سميره : بلاش تندهلي كدة لحد يا باله
انا : اصلك وحشتيني اوي
سميره : يا مجنون ايه الي بتقوله دة دلوقتي
انا : ايوه انا مجنون و مش هسيبك غير لما اخد بوسه دلوقتي
سميره : نور طب امشي دلوقتي و اشوفك بليل
انا : لا مهو بليل دة بوسه تانيه بردو
سميره : يا مجنون
و روحت ساحبها ورا زرعه ديكور كدة موجودة في المكان و روحت اخد شفايفها في بوسه طويله و بعدين سبتها و بصيتلي بابتسامة و قولتلها خلصي و كلميني و مشيت علي العربيه روحت اشتريت اكل ليا و لمريم و روحت علي البيت ، دخلت بفتحت بالمفتاح و حطيت الاكل علي السفره و قولت ادخل اقلع الاندر الي لابسه دة قبل ما انده علي مريم و لسه داخل علي اوضتي سمعت مريم بتتكلم مع حد في اوضتها و فاتحه السبيكر قولت اروح احاول اسمع بتقول ايه
مريم : انا بصراحه محدش ناكني قبل كدة
شخص : طب و مش نفسك تجربي
مريم : نفسي بس اكيد مش عايز افقض عزريتي
شخص : طيب ما تتناكي في طيزك
مريم : فكرت فيها قبل بس حاسه الموضوع مؤلم
شخص : لالا ولا مؤلم ولا حاجة هو بس عايز حد خبره يتعامل واحده واحده
مريم : ممكن افكر
شخص : لا انتي لازم تفكري حرام تسيبي طيزك الحلوه دي كدة من غير نيك
مريم : عجباك اوي كدة
شخص : من وقت ما بعتي صورتها و انا هموت و انيكك فيها
مريم : هي بس الي عجباك
شخص : انتي جسمك كله حلو ، انا مش مصدق انك ١٧ سنه
مريم : لا و**** ١٧ سنه
شخص : طيب مش ناوي توريني وشك بقا
مريم : لا مقدرش اعمل كدة
شخص : طيب مش هتسمعيني اهاتك بقا
مريم : طيب ساعدني اطلعها
شخص : حطي ايدك علي كسك و العبي فيه و تخيلي معايا دلوقتي اني داخل عليكي الاوضه بتاعتك و انتي نايمه و فاتح رجلك كدة و اقوم انا داخل بينهم و لاحس كسك الحلو دة ( و هنا بدا يطلع من مريم صوت ) و بلعب ب صوابعي فيه و بعدين طلعت علي صدرك اخد بزك كله في بوقي و عمال ارضع فيه و لسه ايدي بتلعب في كسك ( و بدا صوت مريم يعله اكتر ) تحبي ادخله فيكي دلوقتي
مريم بصوت لبونه : ايوه دخله بقا انا معتش قادره
( انا هنا كان صابني الجنون و لقيت زبي وقف جامد و زاد هيجاني لما بصيت من خرم الباب لمحت مريم و هيا نايمه علي السرير و عماله تلعب في كسها ، روحت مطلع زبي من البنطلون و بدات العب فيه و انا سامع الحوار الي بيدور مع مريم جوه و مع صوت اهاتها )
شخص : طيب يا شرموطتي جهزي كسك انا هبدا ادخل راس زبي واحده واحده فيكي اهو ، ايه بيوجع
مريم : لا دة حلو اوي اهههه اممممم
شخص : طيب هدخله كله اهو .... اممممم كسك حلو اوي يا روحي
مريم : احححححح حلو اوي
شخص : يلا يا لبوه عشان اجيبهم فيكي
مريم : هاتهم يلا انا معتش قادره كسي هيننزل
شخص : انا كمان زبي هينزل لبنه اهو
مريم : هاتهم كلهم في كسي
شخص : خدي يا شرموطه في كسك اهو
و مع اخر صوت اهات مريم و نزل عسلها في اللحظه دي كنت أنا كمان جبتهم علي نفسي و انا واقف سامع مريم و هي بتكلم واحد كول و كان فاشخها فيه
اتمني ان الجزء دة يكون عجبتكم و مستني تعليقاتكم و استنو الجزء الجديد
ازيكم اتمني تكونو بخير و بعتذر جدا عن التاخير و اوعدكم انه مش هيحصل تاني
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا و بتمني الجزء دة يعجبكم
الجزء الحادي عشر
و مع اخر صوت اهات مريم و نزل عسلها في اللحظه دي كنت أنا كمان جبتهم علي نفسي و انا واقف سامع مريم و هي بتكلم واحد كول و كان فاشخها فيه .
قررت اني ارجع قدام باب البيت و اعمل اني لسه جاي و نديت عليها
مريم : اخيرا جيت دة انا جعانه موت
انا : و انا كمان خدي الاكل اهو جهزيه علي ما اغير
مريم : ماشي
دخلت غير هدومي و قلعت الاندر الي عماد اداهولي دة و خرجت عشان اكل انا و مريم ، طول ما احنا قاعدين كنت محتار اني اوجها بالي سمعته ولا لا و كان عندي مزيج من الشهوة و الخوف عليها و تقريبا لاول مره عندي ان الشهوة يخسر و قررت اني اواجها لاني خايف ليها بس مكنتش عارف ابدا معاها الموضوع دة ازاي و طول ما احنا قاعدين ناكل كانت قاعده عاديه جدا لحد ما خلصنا الاكل و قمنا من علي السفره و كل واحد دخل اوضه و بعد شويه تفكير قررت اني ادخل اواجها بالي سمعته ، روحت علي اوضتها و خبط الباب و دخلت و كانت هي نايمه علي السرير و انا روحت قعدت جنبها
مريم : خير يا نور في حاجة
انا : ليه كدة يا مريم
مريم : ليه ايه مش فاهمه
انا : مريم انا سمعتك و انتي بتتكلمي
مريم بدات تخاف : سمعت ايه
انا : المكالمه الي كانت بينك و بين الراجل
مريم : راجل مين الي انا كلمته دة
انا : مريم انا سمعت كل حاجة بامرات انك بعتي صور جسمك بس من غير وشك
( مريم بدا يظهر عليها الخوف و تتعرق شويه و هتبدا تدمع )
انا : مريومه انا مش بواجهك انا بحبك و خايف عليكي ، احكيلي ايه الموضوع
( جت مريم و حضني و بدات تعيط )
مريم : انا اسفه اوي يا نور ، انا معرفش انا عملت كدة ليه
انا : طب احكيلي بس ايه الموضوع من الاول
مريم : نور انت عارف طبعا اننا في سن مراهقه و كدة و مشاعرنا بتختلف صح
انا : اكيد طبعا عارف و متخفيش محدش هيعرف حاجة بس احكيلي كل حاجة بالتفصيل
مريم : من حوالي أسبوعين كدة لقيت حد باعتلي رساله في فيسبوك بتاعي و بيقولي لو عايزه تتمعتي في سريه تامه و كلام كدة كلميني ، الرساله دي فضلت كذا يوم بعدها في بالي لحد ما شيطاني غلبني و روحت عملت حساب فيسبوك فيك و بعتله طلب صداقه و اتكلمنا شات في الاول و هو تقريبا اسمه حسن و شغال في شركه سياحه و عنده ٣٦ سنه و شويه بدأ يلطف معايا الكلام و أنه عايز يشوفني كاميرا و كدة و انا كنت رافضه طبعا و اقنعني بالعافيه نتكلم صوت و اتكلمنا كام مره صوت و في مره كنت بكلمه صوت عادي راح فاتح الفيديو و حط الكاميرا علي جسمه كان نايم علي السرير ملط من غير هدوم ، و بعد الحاح شديد طلب مني اصور جسمي حتي لو من غير وش
انا : و صورتي ايه بقا
( مريم بصيتلي من غير ما تتكلم )
انا : مريم هاتي موبايلك اشوف
و شديته منها بالعافيه و فتحت علي الشات علي ايميل حسن دة و قعدت اقلب فيه لقيتها باعته ليه كذا صوره ، مره و هي واقفه في المرايا و صدرها الكبير الي قرب يبقا شبه صدر ماما كله باين و لابسه تحت اندر بس و واحده تانيه كانت موقفه الموبايل علي حاجة و اخده صوره و هي موطيه و فاتحه طيزها و باين خرم طيزها و كسها و واحده بنفس المنظر و هي قافله طيزها عادي و واحده و هي قاعده علي الارض و حاكه الموبايل بين رجليها و مصوره كسها الي زنبوره كان كبير شويه و كان عليه من فوق شويه شعر بس كان كسها شكله ابن متناكه فاجر ، و اناوبتفرج علي الصوره و الكلام قولتلها
انا : كملي انا سامعك
مريم : بعد ما بعت الصور دي بدا هو كمان يبعتلي صوره جسمها
( و كان باعتلها صوره لزبه كان اسود و مشعر اوي بس كان شكله جامد )
مريم : و بدا يقولي يخيلي اننا مع بعض و بنعمل حاجة سوا و كدة و كان عايز يقابلني كمان و النهارده كان اول مره يعمل معايا مكالمه قليله الادب كدة بس انا مش عارفه انا وافقته علي كدة ازاي
انا : وافقتي لانك كنتي هايجه ساعتها
مريم : ممكن ، بس يا نور ارجوك دة اول و اخر مره و بلاش تعرف ماما حاجة
انا : متخفيش بس سبيلي موبايلك دلوقتي اشيل الكلام دة من عليه و امسح الحساب دة
مريم : حاضر
و اخد موبايلها و روحت علي اوضي و قفلت الباب و نزلت الشورت و نمت علي السرير و طلعت بتاعتي و انا في ذهول من جمال مريم و جمال جسمها بقا جسم بطايه بصحيح ، البز الكبير ابو حلمه بني الي شبه بتاع ماما ولا طيزها المدوره و خرمها الي كان شكله مغري فشخ و كله كوم و كسها الي كان حكايه زنبور كبير لونه اسود و لون كسها من جوا وردي محمر كدة و عليه شعر خفيف من فوق و حسيت انا بشوفه في الصوره اني عايز ادخل جوايا الموبايل و ادوق طعمه و اشم ريحته ، و فضلت العب في زبي لحد ما جبتهم على صور مريم و الشات بتاعها و بعدين طلعت موبايلي و اخد الصور بتاعتها دي عندي علي الموبايل بتاعي و اخد شويه اسكرينات للشات كمان و حذف الحساب و روحت اودي الموبايل لمريم و دخلت عليها الاوضه كانت لسه زعلانه و مضايقه دخلت قعد جنبها علي السرير و اخدتها في حضني
انا : خلاص يا مريومه متزعليش و كويس اني جيت في الوقت المناسب قبل ما كان يحصل حاجات اكتر و تبعتي ليه وشك
مريم : انا اسف اوي يا نور و**** و معتش هعمل كدة تاني
انا : ولا يهمك يا حبيبي ، بس مين علمك الحاجات دي
مريم : مش فاهمه
انا : اقصد من علمك تلعبي في نفسك و جسمك كدة
مريم : حنين
انا : بنت طنط شيماء !
مريم : ايوه
انا : ازاي
( مريم بصيت ليا كدة نظره و حسيتها مش عايزه تتكلم )
انا : مريم انت مخبيه حاجة عني
مريم : نور انا خايفه
انا : اديكي جربتي لما كنتي معايا صريحه انا وقفت جنبك ازاي
( مريم بتحكي مشهد حصل مع حنين )
في يوم كنت عند طنط شيماء في البيت و قالت انها نازله السوق ساعة و جايه و كنت انا و حنين لوحدنا في البيت فكنا في اوضه حنين و كانت جايبه بيجامات جديده و قالتلي تعالي افرجهملك و فتحتهم قدامي
مريم : بس حساهم كبار عليكي
حنين : لالا دول بالضبط حتي هوريكي
قامت حنين وقفت و نزلت بنطلون البيجامه الي كانت لابسها عشان اتفاجه انها بس لابسه اندر و كنت واقفه عريانه من تحت ، لفيت وشي علي طول اول ما شوفت كدة و قولت
مريم : ايه دة يابت انتي
حنين : في ايه اوي مره تشوفي بنت من غير هدوم
مريم : لا بس مش درجه انك تغيري كدة قدامي
حنين : جرا ايه يابت هو انا بضرب قدامك سبعة و نص دة انا بغير عادي
مريم : يعني ايه سبعه و نص
حنين : يا خيبتك يا مريم مش عارفه بجد
مريم : لا اول مره اسمعها
حنين : دي حاجة كدة البنت بتعملها مع نفسها عشان توصل للمتعه الجنسية
مريم : ازاي يعني
حنين : لا دي متتشرحش ، تحبي اعلمك
مريم : المهم انها مش حاجة خطر
حنين : لالا خطر ايه دي متعه بقولك
مريم : ماشي علميني
حنين : طيب اعملي زيي
طلعت حنين جنبي علي السرير و هي عريانه من تحت و طلبت مني اقلع البنطلون و الاندر و اكون زيها و كنت مكسوفه اوي اني اعمل كدة بس كان عندي فضول اعرف دي ايه ، و عملت زي ما هي قالت و بقيتنا احنا الاتنين جنب بعض علي السرير و ملط من تحت و بدات حنين تحط أيدها علي بتاعها من فوق و تفرك فيه و قالتلي اعمل زيها ، كنت حاسه باحساس حلو بس في نفس الوقت دة خايف لحد ما حنين قالت ( لا مش كدة خليني اساعدك ) و راح قربت عليا و حطت ايدها علي بتاعي و بدات هي تفركه بصوابعها و تلعبلي فيه و هنا فعلا بدات احس بمتعه غريبه اول مره احس بيها و بعد شويه فاجأتني بحركه غريبه ، قامت من جنبي و راحت نامت بين رجلي و لحظات و حسيت لسانها ماشي علي بتاعي و شفايفها عماله تبوس فيه انا هنا تقريبا كنت اتجنتت من جمال الاحساس دة و حسيت اني في حاجة هتنزل مني لقيتها قالت ( نزليها متخفيش ) و هنا كانت اول مره احس بالشعور دة و في سائل شفاف لزج نازل مني و هي عماله تلحسه و جابتلي جزء منه علي صابعها و حطت صابعها في فوقي عشان ادوق طعمه و بعدين اديني بوسه علي شفايفي و نامت جنبي
حنين : ها ايه رايك بقا في الاحساس دة
مريم : احساس يجنن يا حنين مش معقول بس انتي قولتي ان دي حاجة البنت بتعملها لوحدها انا اعمل الي انتي عمليته دة ازاي
حنين : مهو الي انا عملته دة حاجة تانيه انما انتي المفروض تفركي في بتاعك بس
مريم : بجد
حنين : ايه عجبك احساس و انا معاكي اكتر ؟
( نظره كسوف من مريم )
حنين : متتكسفيش و قولي الصراحة انا وعن نفسي عاجبني اوي
مريم : و انا كمان بصراحه
حنين : لو تحبي نضبط يوم تاني و يكون عندك في البيت و اعملك كل حاجة ماشي انا موافقه
مريم : خلاص اتفقنا
و ضبط معاها و في يوم انت كنت بره و ماما في الشغل و هي جاتلي البيت و دخلت و قعدت معايا شويه و قعدنا نتكلم عادي و بعدين فتحتلي فيلم سكس لبنتين بيعملو مع بعض زي ما حنين عملت معايا لاكن بحاجات اكتر و بعد ما خلصت فتحتلي فيلم تاني في نفس الكلام و بعدين قالتلي ( جه وقت العملي بقا ) و دخلنا اوضتي و بدانا نقلع هدومنا و بقينا ملط تماما قدام بعض ، قربت مني و بدات تلعب في صدري و تبوس شفايفي و بعدين زقتني علي السرير نمت علي ظهري و مسكت صدري قعدت ترضع فيه شويه و بعدين نزلت علي بتاعي من تحت فتحتلي رجلي و بدات تلحس بتاعي و تلعب لسانها عليه و تفرك بايدها عليه من فوق ، كنت مغمضه عيني من المتعه و رايحه في عالم تاني و فاجأه وقفت لحس و لقيتها طالع فوقي و حاطها بتاعها في وشي و قربته من بوقي و قالتلي يلا الحسي في الاول كنت قرفانه اعمل كدة مش عارفه ليه لاكن شويه شويه لقيت طعمه حلو و بدات احاول اعمل نفس حركاتها في اللحس و الفرك بالصوابع و كنت قادره اسمع صوت اهاتها الخارجه منها من المتعه و بعدين قامت من قدام وشي و رفعتلي رجل من رجولي و قاعدت هي بين رجلي بالعكس بحيث بتاعتها يكون في وش بتاعها بالضبط و فضلت تتحرك جامد و بتاعتي و بتاعها عمالين يحكو في بعض لحد ما احنا الاثنين نزلنا السائل بتاعنا سوا ، و من يومها بقينا نعمل كدة من وقت للتاني و بقالنا مع بعض ٦ شهور تقريبا بس من شهر كدة حسيت ميولي اكتر اتجاه الشباب يعني اني مش عايزه اكون مع بنت ، حاسه اني مش مبسوطه اوي و بالصدفه حصلي موضوع الراجل الي باعتلي دة
( أنتهي المشهد و نرجع تاني لاوضه مريم و انا قاعد معاها )
انا : مريم انا مش مصدق الي بتقوليه
مريم : لا يا نور دي الحقيقه و لازم تصدق
انا : الي انتي قوليه دة علي فكره يسخن فشخ
مريم : مهو باين ( و بتبص تحت )
( بصيت انا كمان تحت لقيت نفسي حاطط ايدي علي بتاعتي و عمال العب فيه علي خفيف من غير ما احس )
مريم : وريني كدة
( و راحت شايله ايدي من علي زبي و مسكته هي بايدها )
مريم : يا عيني يا نور دة انت تعبان خالص ، خليني اريحك
و راحت مريم قايمه من علي السرير و نازله قاعده علي ركبتها في الأرض و بتنزل الشورت الي انا لابسه و بطلع زبي مني و اول ما شافته قربت شفايفها منه و بدات تمشي لسانها علي راسه تشوف طعمه و انا كل دة مش مستعوب الي بيحصل و واحده واحده بدأت تدخل اجزاء اكتر منه في بوقها و تمص فيه حلو اوي و تعصره بشفايفها جوا بوقها و انا لقيت نفسي لا اراضيا ماسك رأسها و عمال ازقها عشان تمص اقوي و بعد شويه حسيت بلبني بيخرج من زبي جوا بوقها و شربت كل اللبن الي خرج منها و قامت قعدت جنبي و هي فرحان و تحس من رد فعلها ان الي حصل دة عادي
مريم : تعرف اني من زمان كنت عايزه اجرب احساس المص دة
انا : و جايه تجربيه معايا انا
مريم : احسن ما اجرب مع حد غريب و بعيد الاخوات لبعضيها اديني جربت و انت ارتحت ، صح ؟
انا : صح ، بس انا عايز اوقع البت حنين دي
مريم : ازاي
انا : عايز اعرف عنها هي بتعمل كدة مع مين و من امته و كل حاجة عنها
مريم : و هتعمل كدة ازاي
انا : هخطتت و اقولك
مريم : تمام ، مش محتاجة اقولك أن كل الي حصل النهارده دة سر
انا : دة اكيد يعني و شكرا علي المصه
دخلت اوضتي و انا شبه فرحان و مصدوم و مكنتش اتخيل ان دة ممكن يحصل في يوم من الايام ان مريم اختي الصغيره تعملي كدة و تمص زبي و تشرب لبني و انها باين عليها انها هايجه اوي و السبب في كدة حنين و كان لازم افشخ حنين دي بس قولت اشوف ليها خطه اول .
حل الليل و سميره كلمتني و قالتلي انها قربت تخلص شغل و انا بدات اجهز نفسي عشان انزل اقابلها بعد ساعة كنت قابلت سميره و روحنا قعدنا في مكان اتعشينا و قعدنا شويه بعد بعض و بعدين اختها روحتها البيت و وقفت قبل البيت بشويه كدة نتكلم و احنا جوا العربيه
سميره : نور ، هو انت عايز مني ايه
انا : ايه السؤال
سميره : اقصد ليه قربت مني انا و عايز مني ايه ، انا غلبانه و مليش حد و لولا مامتك كان فاتي انا و امي في الشارع
انا : سميره بصراحه انا حاسس اني ....
سميره : انك ايه يا نور
انا : حاسس اني بحبك ، من اول لحظه شوفتك فيها حسيت احساس غريب نحيتك محلصيش من زمان
سميره : انا منكرش اني بدات ابدالك نفس الاحساس بس نهاية علاقتنا ايه لو حبينا بعض
انا : نتجوز
سميره : تفتكر مثلا مدام سماح توافق تجوزك بنت مش بنت بنوت و هربانه من عيلتها و امها بتخدم في البيوت
انا : مش مهم كل دة المهم انتي
قربت علي شفايف سميره و اخت منها بوسه طويله و ودعتني بابتسامه ، انا هنا منكرش اني حبيت سميره علي الرغم من كل ظروفها لاكن هي دي البنت الي عجبتني ، هي دي البنت الي بيبقي احساس الرجوله فيا باين و انا معاها .
صحيت تاني يوم الصبح علي رنه عماد
عماد : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور
عماد : عايزك تعدي عليا بليل ضاروري
انا : طيب ماشي
عماد : و عايزك تلبس الحاجة الي عندك
انا : بلاش النهارده انا لسه تعبان
عماد : متخفش مش هيحصل حاجة بس اعمل زي ما انا بقولك
انا : طيب تمام
خرجت من الاوضه لقيت مريم محضره الفطار
انا : صباح الخير
مريم : صباح النور
انا : ماما نزلت ولا ايه
مريم : من بدري ، من يوم ما الفرع الجديد اشتغل و هي بره البيت طول اليوم تقريبا
انا : مستعده نوقع حنين
مريم : لازم الموضوع دة يا نور يعني
انا : حنين دي بت شرموطه ولازم اوقعها و اعرف حكايتها ايه
مريم : انا خايفه من الموضوع دة
انا : متخفيش انا معاكي
مريم : طيب ناوي علي ايه
انا : بعد بكره تضبطي معاها انها تجيلك هنا و اتعاملي معاها عادي و خليها تعمل معاكي الي انتي هتعملوه عادي بعض و ساعتها ادخل عليها و اواجها و اخليها تبعد عندك كمان
مريم : الي تشوفه ماشي بس اهم حاجة فعلا تبعد عني
دخلت بليل لبست الاندر الي عماد ادهولي و لبست هدومي عشان استعد للنزول عشان اقابل عماد و اتحركت علي بيته دخلت و ركنت العربيه و دخلت الفيلا اسال عليها الشغاله قالت انه مستنيني في المكتب طلعت المكتب خبط و دخلت لقيته قاعد مع راجل قصير شويه و بشرته و شعره لونهم ابيض و عنده حوالي ٥٥ سنه و ليه كرش بس باين عليه راجل تقيل اوي اوي اوي
عماد : نور حبيبي ازيك تعالي
انا : اهلا يا عماد ازيك
عماد : خليني اعرفك علي طارق بيه صاحب اشهر القري السياحية في شرم الشيخ و الغردقه
انا : اهلا بيك يا طارق بيه
طارق : علي الرغم في فرق السن و عماد نازع الالقاب بينكم خلينا احنا كمان نعمل كدة و قولي يا طارق علي طول احنا هنكون اصدقاء
انا : دة شرف ليا يا طارق
( و قعدنا نتكلم شويه و اخدنا علي بعض جدا انا و طارق و طلع دمه خفيف جدا و حد تحب تتكلم معاه )
عماد : الا قولي يا نور لبست الي قولتلك عليه
( انا بصيت برعب لعماد و انه ازاي يقول كدة قدام طارق )
عماد : متخفش يا نور طارق صديق عزيز
طارق : لبست ايه و صديق عزيز ايه انا مش فاهم حاجة
عماد : اصور نور عاملك مفاجاه و مستني منك مفاجاه زيها بالضبط و احسن منها كمان
طارق : بجد يا نور انا بعشق المفاجاه و لو عجبتني ليك عندي طلب ميترفضش ابدا
( انا مبقيتش عارف اعمل ايه ولا عماد عايز مني ايه )
عماد : يلا يا نور وريله الي انت لابسه خليه يشوف المفاجاه
قمت وقفت و انا مكسوف جدا و حسيت اني قليت من نفسي قدام عماد و طارق في اللحظه دي و أن انا السبب في دة ، قمت وقفت قدام طارق و عماد و هما قاعدين علي الكنبه و بدات افتح زراير البنطلون و بعدين نزلت و ظهر لعماد و طارق الي انا لابسه عشان يبص طارق لعماد بدهشه و عماد يبص بابتسامه
طارق : معقول يا عماد هو دة الي في بالي
عماد : ايوه هو
طارق : دي مفاجاه حلوة اوي يا نور هايله ، بس هو انت قابلتها
انا : هي مين دي
طارق : لوسي
انا : لوسي مين
عماد : مرات طارق بيه يا نور
انا : مالها
عماد : انت لابس الاندر بتاعها
( انا في بالي قولت احا مرات مين و اندر مين و اي الي بيحصل انا مش فاهم حاجة )
عماد : استاذن انا ٥د و راجع خدو راحتكم
( جيت ارفع البنطلون لقيت طارق بيقول )
طارق : استني يا نور متبوظش المفاجاه ، نزل البنطلون خالص و تعالي اقعد جنبي
( عملت زي ما قالي طارق و روحت جنبه )
طارق : مالك زعلان ليه
انا : مفيش
طارق : زعلان عشان انت لابس اندر حريمي
انا هزيت دماغي ب اه
طارق : طب بص
( و قام وقف طارق و قلع بنطلونه عشان اتصدم انه هو كمان لابس اندر فتله حريمي )
طارق : مبسوط كدة
بصيت ليه بابتسامه كدة من الدهشه و بعدين لقيته نزل علي ركبه قدامي و فتح رجلي و قرب من ناحيه زبي كدة و قعد يشم في الاندر و يقول ( ريحتها لسه في الاندر ) ( رحيت جسمها اقوي من شئ ) و لقيته نزلي الاندر و مسك زبي و ابدا يمص فيه و يلحس بضاني و كان بيمص الزب ولا اجدع لبوه مع انك شكله مكنش بتاع كدة خالص و انا بصراحه مكتتش مبسوط اوي و شويه و سمت صوت حد جاي و مره واحده الباب اتفتح و دخل عماد و معاه فرسه بكل معني الكلمه واحده لابسه فستان اسود قصير اوي و هي طويله و بشرتها ببضه و شعرها اسود طويل و طيزها كبيره و صدرها متوسط الحجم مرفوع و كانت ماسكه في ايدها سجاره و اول ما دخلت هي و عماد و شوفني انا و طارق قالت ( شوف مش قولتلك دة خول )
طارق : لوسي حبيبي انتي هنا
( و انا في بالي قولت احا هي دي لوسي الي انا لابس اندرها )
لوسي بضحكه شرمطه : امال خيالي الي جه ، قوم من علي زب الولا قوم
طارق : معلش يا حبيبي أصله كان لابس الاندر بتاعك و انا بصراحه سخنت شويه
( لفت لوسي وشها نحيتي و بصيتلي كدة و هي بتاخد نفس من السجاره )
لوسي : طب خد يا طارق يا حبيبي الهديه الحلوة دة
قلعت لوسي الاندر بتاعها من تحت الفستان و حدفته علي طارق عشان طارق يمسك و يقعد يشم فيه زي الكلب ، حاولت انا امد ايدي اجيب البنطلون و البسه لاني معتش عارف القعدة دي رايحه علي فين و اول ما مسكته و لسه هلبسه لقيت لوسي بصيتلي و قالت
لوسي : استني .... قوم تعالي هنا
( بصلي عماد و هز دماغه اني اسمع كلامها ، و فعلا قمت وقفت و مشيت نحيتها و أنا مش لابس غير التيشيرت )
لوسي : كان حلو الاندر بتاعي و انت لابسه
(انا بصيت ليها من غير ما اتكلم )
لوسي : بس زبه حجمه حلو يا عماد مش بطال بس هو نام كدة ليه طارق مكنش شايف شغله كويس بقا
عماد : طارق دايما كدة مقصر
لوسي : لا متخفش بسيطه
و راحت لوسي راميه السيجاره من أيدها في الطفايه و راحت شداني من التيشيرت و لفيتني و انا واقف و ماده ايدها بين طيزي عشان احس بصوابعها بتدخل في خرمي و طلعت مني اههه خفيفه كدة
لوسي : اه اي يا حلوه انتي اجمدي كدة
و بدا زبي يقف تاني شويه شويه و انا كنت متفاجه لاستجابه جسمي لالي لوسي بتعمله ده و بعدين شالت ايدها و راحت شديتني قعدتني جنبها علي الكنبه و مكست زبي تفت عليه ٣ مرات و قالت ( طارق ليه تعالي نظف ) ، لقيت طارق جاي قعد علي ركبه قدام زبي و قعدت يلحس لعاب لوسي من علي زبي و فخد و ياخد زبي في بوقه يمص فيه و انا الموقف الي كنت فيه دة كان عاملي حاله هيجان غير عاديه و لوسي ماسكه راس طارق و عماله تزق فيها علي زبي عشان طارق يمص اقوه لحد ما لقيت نفسي نزلت لبني كله في بوق طارق و بعدين قام قعد جنبي
لوسي : كدة شغلك مضبوط يا طارق الي بتداه لازم تخلصه للآخر
طارق : من عيني يا حبيبتي
لوسي : نور .... مش اسمك نور بردو
انا : ايوه
لوسي : هات الاندر الي كان طارق بيشمه دة و لبسهولي تاني
قمت جبت الاندر من علي الطرييزه و اتجهت ناحيه لوسي و نزلت علي ركبي قدامها و هي قامت وقفت و بدات تدخل رجليها في الاندر و بدات ارفعهولها شويه شويه لحد ما قربت لاخر بخدها راحت رافعه الفستان عشان يظهر كسها الوردي عشان ياخدني في عالم تاني خالص و في خيالي اني اتمنيت اني اقرب منه اشمه و الحسه و هي لاحظه اني عيني كان هطلع علي كسها فسابته شويه اتفرج عليه و بعدين رفعت الاندر للاخر و نزلت الفستان و لقيتها مسكاني من راسي و بترفعني من علي الارض و بتقرب مني اوي لدرجه اني كنت قادر اشم نفسها الي كانت ريحته تهيج موت و لقيتها بتقولي ( البس الاندر الي انت كنت جاي بيه و عليه البنطلون و تعالي ناخد كاسين عشان نتعرف علي بعض اكتر ) و لقيت نفسي كاني اتعملي تنويم مغناطيسي لبست الاندر الي كنت جاي بيه و عليه البنطلون و نزلنا تحت للبار و قعدنا نتكلم و كان محصلش اي حاجة فوق و تحس ان لوسي و طارق زوجين عاديين جدا و انا دماغي هتنفجر من التفكير ، هي الناس دي كدة ازاي و اي المجتمع الغريب دة و طارق بيه دة عبد عند مراته و ليه لابس اندر حريمي الشرب مع التفكير مع الكلام معاهم خلاني روحت في عالم تاني خالص و حسيت اني سكرت شويه معتش مركز و شويه و مشيو طارق و لوسي و قعدنا انا و عماد نتكلم
عماد : ايه رايك في عماد و لوسي
انا : دول شكلهم مجانين
عماد : ليه بس بتقول كدة
انا : مثلا ازاي طارق دة بيه المفروض و بيلبس اندر حريمي كدة
عماد : طيب ما انت لابس اندر حريمي
انا : ايوه لانك انت طلبت مني دة
عماد : طيب مهو لوسي بردو طلبت منه دة
انا : هو ازاي وافق بردو علي طلب لوسي
عماد : هو لما لوسي كانت بتطلب منك تعمل حاجة قدرت ترفض
انا : ...... بصراحه .... لا
عماد : لوسي ليها سحرها الخاص علي الرجال يا نور ، و كمان مش معني انك بتحب الجنس بنوع مين و انك لابس اندر حريمي انك مش محترم ، بالعكس تماما دي متع شخصية خارج تماما عن تعاملك و شكلك مع الناس
انا : جايز كلامك صح
عماد : المهم انا مسافر كام يوم كدة بره مصر في شغل و بعد لما ارجع هنعمل حفله كدة انا و مامتك عندي في الفيلا و نسافر نقضي اسبوع حلو كدة مع بعض في شرم الشيخ
انا : اوعي تقول عند طارق ؟!
عماد : بحب فيك ذكاءك
انهيت الحوار مع عماد و خرجت اخد العربيه و روحت البيت و سميره اتصلت كتير اوي عليا لاكني مرديتش ارد عليها لاني كنت تعبان اوي و محتاج ارتاح و اول ما طلعت البيت فعلا روحت نمت علي طول
لوسي : مستعد تنفذ كل الي اقولك عليه
انا : انا تحت امرك
لوسي : عجبك كسي
انا : اوي
لوسي : نفسك تعمل فيه ايه
انا : نفسي الحسه و اشم فيه و اعيش عمري كله تحت رجليكي
لوسي : تعالي يا نور قرب عشان تدوق
انا : حاضر
لوسي : اههههه يا نور لسانك سخن اوي علي كسي
انا : طعمه حلو اوي
لوسي : الحس كمان يا خول
انا : تحت امرك يا لوسي
لوسي : اهههههه امممم ، قربت اجيبهم يا نور انزلهم فين
انا : في بوقي يا لوسي
لوسي : اححححح يلا. يا نور الحس كمان يا كلب
انا : انا كلب كسك
( صوت من بعدين ) : نور نور نووور اصحي
انا : اي دة فيه ايه
مريم : كل دة نوم و عمال تتكلم و انت نايم و كمان نايم بهدومك
انا : انا معلش كنت تعبان شويه
مريم : طيب يلا عشان هنروح مع ماما نجيب فستانين و تجيب ليك بدله
انا : حاضر نص ساعة و اكون جاهز
مريم : تمام
انا : يا بنت الكلب يا لوسي
مريم : بتقول حاجة !
انا : لا لا تمام
صحيت جهزت و نزلت انا و مريم و روحنا قابلنا ماما عند محل فساتين و دخلنا سوا قعدنا لفينا نتفرج علي الاشكال و ماما بدات تبعت صور الموديلات لعماد عشان تاخد رائيه فيها لاكنه كان رافض كل الاشكال الي ماما بعتتها و بعدين سالته طيب انا زوقك ايه عشان اشوف حاجة شبهه بعتلها صوره فستان قصير بدون حمالات الي هو بيكون يا دوب يكون مغطي من نص بزازها كدة لحد فوق الركبه ، ماما اتفاجات من الصوره و سالته انه مش قصير شويه بس كان عماد مصر علي رايه و هي مكنتش عارفه تعمل ايه و مفيش حل غير أنه تحاول تشوف واحد مناسب و طوله معقول ، طبعا بسبب وزن ماما الكبير و جسمها المليان كان صعب انها تلاقي حاجة مقاسها و احتارت من البنت بتاعت المحل
ماما : بجد حاجة تزعل يعني مفيش مقاسي خالص
البنت : ممكن نعمل لحضرتك واحد تفصيل
ماما : المشكله في الوقت انا خلاص عايزاه كمان كام يوم
البنت : تسمحيلي اسال المسوؤل عن التفصيل و اقولك لحضرتك هل يخلص بسرعه ولا لا
ماما : ماشي ياريت
و مشيت البنت و رجعت مع شاب عنده تقريبا ٢٨ سنه و ابيض و شعره طويل و عامله ضفيره و حاطط علي رقبته المتر بتاع المقاسات و عرفنا بنفسه و كان اسمه شهاب
شهاب : اقصد اساعدك حضرتك ازاي
ماما : انا عندي مناسبه قريب جدا و محتاجة فستان بس المشكله اكبر حاجة عندكم هتبقا ضيقه عليا ف لو انا عملت واحد تفصيل ياخد وقت قد ايه
شهاب : حوالي اسبوع
ماما : لا كتير يا شهاب
شهاب : انا ممكن اشتغل عليه مخصوصا لحضرتك و اخلصه في نص المدة بس هيزيد شويه
ماما : مفيش مشاكل
شهاب : طيب عايز حضرتك تجربي اكبر مقاس وجود دلوقتي عشان ارفع المقاس من عليه
ماما : بس دة هيبقا ضيق اوي
شهاب : معلوم حضرتك بس عشان الفستانين دي ليها نظام معين فلازم ارفع مقاس من علي فستان تاني
مريم : طيب ماما انا هروح اشتري فستاني علي ما تخلصي
ماما : طيب
( قربت ماما و همست في ودني ) : نور الفستان دي هيبقا ضيق اوي و ممكن معرفش البسه اصلا
انا : معلش يا ماما زي ماا سمعتي شهاب الفستان دي ليها نظام معين
ماما : انا معرفش عماد معجب بيه ليه دة عريان اوي
انا : ميهمش بقا هما كام ساعة و خلاص
و دخلت ماما البروفا و انا و شهاب واقفين بره هو ماسك تليفونه و انا قاعد اتفرج علي المحل و بعدين سمعت صوت ماما بتنده عليا و بتقول نور تعالي كدة ثواني ، فتحت الباب و دخلت ليها عشان الاقي الفستان من صغيره مخليها عريانه خالص كان صدرها كله خارج لبره و الفستان عامله بلونه كدة من طيزها من ورا و الطول قصير اوي لدرجه انك لو بصيت علي طيزها من تحت هتقدر تشوف الاندر بتاعها واضح اوي
ماما : نور انا مش هقدر اخرج كدة من هنا شكلي صعب
انا : طيب ايه الحل
ماما : مش عارفه بس فكره بلاها الفستان دة خالص و اخرج نمشي
انا : مش معقول ترفضي اول طلب لعماد كدة
ماما : طب و العمل
انا : ثواني
و خرجت و لشهاب و بقولك : شهاب ممكن تيجي تاخد المقاس و ماما جوا
شهاب : اشمعنا
نور : الفستان ضيق اوي و صعب تخرج
شهاب : ماشي اتفضل
و رجعت لماما و اتخضت لما لقيت شهاب معايا و بقولها : ماما الحل الوحيد ان شهاب ياخد المقاس و انتي هنا
ماما : انا اسفه بجد يا شهاب بس مكسوفه اخر كدة
شهاب : لا يافندم انا تحت امرك
و راحت ماما شايله الستاره عشان يظهر رحملها الابيض لشهاب و يشوف الفستان الي مقسم جسم ماما حتت حتت ، صدرها الي تقريبا فرد بره و فرده جوه و طيزها الي هتقطع الفستان و وقف شهاب للحظات مبلم قدام ماما ، انا في اللحظه دي عرفت اني هاخد جرعه متعه بنت حرام من اللبونه الي هتحصل
ماما : طيب بسرعه يا شهاب معلش
شهاب : اولا يا مدام البرا بتاع حضرتك اما غير مضبوط او أنه غير مناسب للفستان دة
ماما : طيب و انا اعرف ازاي
شهاب : استاذن حضرتك تقلعي البرا اشوفها
( ماما بصيت باستغراب لاكنها وافقت و فعلا قفلت علي الباب و بعد شويه خرجت ايدها و فيها البرا عشان شهاب ياخدها من ايدها )
شهاب : زي ما قولت لحضرتك انها غير مناسبه استاذن حضرتك ثواني اجيبلك واحده من عندنا مناسبه
( ساب شهاب البرا علي مكتب صغير كدة قدام باب البروفات و راح جاب برا تانيه شكلها مختلف عشان تكون رافعه الصدر و مخفيه تحت الفستان )
شهاب : جربي حضرتك دي كدة
خرجت ماما أيدها من الباب و اخدت البرا و دخلت تاني و في الوقت لقيت احمد بيحاول يرن عليا و بيبعتلي رسائل ، فخرجت بره مكان البروفا عشان احاول ارد عليه عشان الشبكه كنت وحشه هناك ، و خرجت بره شويه وقفت قدام مدخل البروفات كان في مرايا عاكسه ليا شهاب و هو واقف و لقيته بيتلفت حواليه و بعدين مسك البرا بتاعت ماما و قعد يشم فيها و كان من الوضح انها ريحتها كانت عجباه لان كل نفس بياخده بيكون الي بعده اطول منه ، مكتفاش شهاب بكده لا حط ايده علي بنطلونه قعد يحك زبه من فوق البنطلون كدة و كان شكله هايج فشخ ، ماما فتحت الباب عشان توريه الفستان و ساعتها كان ساب البرا مكانها
ماما : دي مضبوطه صح
شهاب : حاسس فيها حاجة غلط
ماما : اصل انا مش عارفه اقفلها كويس بصراحه و انا لابسها
شهاب : طيب خليني اساعدك
( ماما بصيت ليه كدة بدون كلام )
شهاب : حضرتك لفي و انا اقفلهالك
في اللحظه دي انا كنت بعت لاحمد خلاص و داخل تاني الحته الي فيها اوض البروفه عشان الاقي ماما واقفها بظهرها لشهاب و هو لازق فيها لزقه بنت وسخه بسبب ضيق الاوضه و يبنزل ليها الفستان من ورا و بيشد ليها أطراف البرا عشان يخلي صدر ماما يقف اوي و يقفل البرا علي كدة
شهاب : بصي حضرتك كدة مظبوطه اوي
ماما : ايوه فعلا تسلم ايدك
شهاب : حضرتك ساعديني بس شويه عشان اخد المقاسات
ماما : بس و احنا هنا انا مقدرش اخرج كدة
شهاب : مانا فاهم عشان كدة بقولك ساعديني بس
ماما : ماشي ... نور معلش هاجلي كدة البرا الي وراك دي
اديت لماما البرا القديمه و اخدتها تعلقها جوا و هي بتحاول تعلقها علي الحطيت وقعت منها علي الارض و هنا هي وطيت عشان تجيبها و بسبب قصر الفستان يظهر لينا الاندر بتاع ماما الي كان لونه فوشيه و باظظ من جنابه كتل الدهون و لحمها و تقريبا هي محسيتش ان طيزها في الهوا كدة و اخدت البرا عادي و علقتها و لاحظت علي شهاب انه وشه بدا يحمر من الي شافه
ماما : يلا بينا نبدا
شهاب : يلا بينا
بدا شهاب ياخد طول الدرعات و الكتف و طول الصدر و البطن و هكذا و بعدين وطي شويه و طلب من ماما تفتح رجليها عشان ياخد مقاس فخدها و هو بيحاول يدخل المتر بين رجليها عشان يقيس الفخد تقريبا كان هيقع و خط ماما جامد بالغلط ناحيه كسها رجع لورا و كان هيقع علي ظهره ، ماما مسكت عند كسها كدة و قالت
ماما : اههههه ، ايه الي انت عملتها دي يا حيوان
شهاب : لا لو سمحتي الزمي حدودك
ماما : كانت مش عاجبك انت مش شايف عملت ايه
شهاب : مش دي رغبه حضرتك اني اخد المقاسات جوا البروفا عشان محدش يشوفك ، انا غلطان يعني انا بوافق علي طلبك دة
انا : خلاص يا ماما محصلش حاجة مكنش يقصد
( ماما سكتت كدة شويه )
ماما : اسف يا شهاب حقق عليا بس انت خبطني جامد
شهاب : انا مكنتش قصدي بس كنت هقع من ضيق المكان
ماما : خلاص يا شهاب حصل خير
شهاب : حصل خير ، طب معلش بقا ارفعي الفستان شويه من تحت عشان اعرف اعدي المتر
ماما بضحكه : ارفع ايه اكتر من كدة دة هو قصير من غير حاجة
شهاب : معلش شويه بس
و اول ما ماما رفعت الفستان كان شهاب قادر بكل سهولة ان يشوف الاندر بتاعها قدامه و يلاحظ شكل كسها المنفوخ الي كان مرسوم علي الاندر و راح معدي المتر من بين رجليها من ورا و مد ايده التاني من قدام عشان ياخد المتر و كان واضح اوي ايده الي لمست كس ماما لمسه باينه اوي راحت ماما اتنفض كدة مره واحده و كان تعليق شهاب غريب و رد ماما الاغرب
شهاب : اسف
ماما بضحكه كسوف : لا ولا يهمك
و انا هنا كنت ولعت خلاص من حركه ايد شهاب دي و اكيد هو كمان بقا زيي ، قد ايه احساس حلو لما مامتك تكون ست حلوة و جسمها مغري و الراجل يعمل اي حاجة عشان يحاول يتحرش بيه او يحس بجماله و انت واقف تتفرج و الديوث الي جواك فرحان ، قام شهاب وقف و كان شكله هايج اوي و واضح انه زبه فشخ البنطلون و انه واقف اوي و قالنا ان كدة تمام و نقدر نجي كمان يومين نعمل تجربه اخير علي الفستان ، ماما لبست هدومها و شرينا فستان و لمريم و انا جبت بدله من محل جنبهم و رجعنا البيت .
اول ما رجعت البيت قولت اشوف احمد الي عمال قارفني رسائل دة عايز ايه و روحت رانن عليه
انا : ايه ياعم كل دة
احمد : نور احنا في مشكله كبيره
انا : خير فيه ايه
احمد : محسن و ماما اتخانكو و شكلهم كدة هيطلكم
انا : طلاق ! ، طب و انتو هتعملو ايه بعد كدة
احمد : هنرجع مصر انا و ماما و امنيه
انا : الموضوع دة جد ولا زي كل مره
احمد : شكل كدة هي دي النهايه
انا : طيب تابع معايا كدة هتعمل ايه و الموضوع هيوصل لايه
احمد : ماما حرفيا بتجهز نفسها من دلوقتي أنها ترجع خلال الاسبوعين الجايين دول
انا : مش عارف اقولك تيجي بالسلامه لانك واحشني ولا ياريت المشكله تتحل بس ساعتها مش هتجي
احمد : انت كمان واحشني و شكلنا هنتقابل قريب
انا : اتمني
ناهد الشرموطه بعد ما باعت الدنيا عشان محسن الي كانت بتخون جوزها معاه باعتها دلوقتي و هيسيبو بعض ، لاكن مش دي المشكله المشكله دلوقتي في احمد و امنيه .
دلوقتي انا هتعامل مع امنيه ازاي هل هتكون نفس البنت الي كنت بحبها و بتخليني انيكها ولا هتتاعمل معايا دلوقتي علي اني كنت ماضي طب و سميره انا المفروض احب منين فيهم وقتها ، و احمد بردو الي كنا بنعمل حاجة مع بعض عودته بعد ٤ سنين هتكون ازاي و هتعامل مع بعض ازاي ، بس المتاكد منه أن احمد و امينه واحشني .
بعد ما احمد قفل معايا بساعة رن علي رقمي رقم غريب و لسه بردو اقول
انا : الو
صوت واحده : ازيك يا نور
انا : انا تمام ، بس مين معايا
صوت واحده : معقول لحقت تنسي صوتي يا كلب .... انا لــــوســـي !
اتمني ان الجزء دة يكون عجبتكم و مستني تعليقاتكم و استنو الجزء الجديد
الجزء الثاني عشر
بعد ما احمد قفل معايا بساعة رن علي رقمي رقم غريب و لسه بردو اقول
انا : الو
لوسي : ازيك يا نور
انا : انا تمام ، بس مين معايا
لوسي : معقول لحقت تنسي صوتي يا كلب .... انا لــــوســـي !
( حسيت لما سمحت اسمها بشئ من الخوف و الرهبه و في نفس الوقت حبيت مكالمتها )
انا : معلش يا لوسي رقمك مش متسجل عندي ، ازيك عامله ايه
لوسي : كله تمام ، انا محتاجة اشوفك
انا : انا !
لوسي : امال مين يعني
انا : طيب هضبط وقت و اكلمك
لوسي : مستنياك بكره الساعة ٧ في الشقه الي قابلت فيها عماد قبل كدة ، و ليا عندك حاجة اتمني تجيبها و انت جاي ... سلام
لوسي مدينش فرصه اني اتكلم اصلا و حديت المكان و الزمان من نفسها خلاص ، مكالمتها تقلق بس حسيت اني مبسوط منها لان بصراحه لوسي دي انا حاسسها مميزه و جذابه جدا و فعلا زي ما عماد قال ليها سحر خاص .
اتصلت ب سميره اشوفها فين لانها كنت وحشتني من اخر مرة شوفتها
انا : ايوة يا حبيبي ازيك
سميره : انت لسه فاكرني اصلا
انا : هو انا اقدر انساكي
سميره : ببعتلك طول اليوم مش بترد
انا : معلش بقا مشغول مع ماما و كدة انتي عارفه هتتجوز قريب
سميره : هو صحيح المدام هتتجوز
انا : اه قريب
سميره : مبروك
انا : تسلمي ، المهم انا عايز اشوفك
سميره : طيب هخلص و اكلمك
انا : بس ممكن متغيرش هدومك و تيجي باليونيفورم بتاع المحل
سميره : اشمعني
انا : اسمعي الكلام بس
سميره : طيب
قبل ما تخلص سميره الشغل بشويه نزلت و اشتريت ليها ورد و علبه شيكولاته و روحتلها علي المحل و وقفت بالعربية الناحيه التانيه و جت ركبت معايا و مشينا ، طول ما احنا راكبين مكنتش بتتكلم خالص و كان واضح انها زعلانة مني سيبتها لحد ما وقفت في مكان هادي و ركنت علي جنب
انا : مالك يا قمر
سميره : مفيش
انا : طب غمضي عينك
سميره : غمضي يا رخمه
( و لما غمضت عينها طلعت ليها الهديه )
سميره بفرحه : ايه الحلاوة دي ، دي ليا بجد
انا : اكيد طبعا ليكي
سميره : تعرف ان دي اول مرة حد يجيبلي هدية
انا : الي عنده قمر زيك في حياته كل يجيبله هدية كل يوم
سميره : تسلملي يا حبيبي
انا : لسه زعلانه
سميره : لا كدة تمام ، بس انت ليه قولتلي اجي بهدوم الشغل
انا : لان اول مرة شوفتك فيه و عجبتيني كنت لابسه الطقم دة و كان جسمك فيه حلو
سميره : جسمي حلو ازاي يا قليل الادب انت
انا : مبين جمال صدرك و التيشيرت قصير و مبين جمال الحاجات الي تحت
سميره : شكلي هزعل منك تاني
انا : لي بس مش انا حبيبك ، ضبطيني بقا باي حاجة
سميره : عايز ايه يعني
انا : بوسه مثلا
( راحت سميره بكل براءة اديتني بوسه علي خدي )
انا : مش من دي يا سميره
سميره : امال
انا : من شفايفك
سميره : بس انا عمري مجربت اعمل كدة
انا : هعلمك
سميره بتردد : ماشي بس افرض حد شافنا هنا
انا : متخفيش الشارع دة هادي جدا
سميره : ماشي
انا : قربي عليا
قربت سميره مني و بدات ابوس شفايفها بوس فردي بحيث اني اخد بوسه من علي شفايفها و ارجع تاني و بعدين اخد بوسه و ارجع ، و واحده واحده بدأت اخد شفتها الي فوق و ابوسها و بعدين انزل علي الي تحت و اتطلع تاني علي الي فوق ، لحد ما حسيت انها عرفت الطريقة خلاص بدات امشي ايدي علي ظهرها و ايدي التانية الي صدرها و قعدت افعص فيه بايدي و انا ماسك شفايفها مقطعها و جيت ادخل ايدي جوا البنطلون بتاعها من ورا و اول ما ايدي لمسه الشق بتاع طيزها راحت ساحبها نفسها و قالت
سميره : نور كفاية كدة عشان خاطري
انا : خلاص علي راحتك ، ايه رايك في البوس
سميره : كنت بشوفه كتير بس اول مرة اجربه
انا : يعني احساس حلو
سميره : حلو اوي خلا جسمي يسيب
و روحنا اتعشينا مع بعض و قعدنا في كافيه شويه و بعدين روحتا البيت و اكيد اخدت بوسها حلوة منها قبل ما تنزل من العربية ، روحت البيت غيرت هدومي و دخلت نمت و صحيت الصبح علي صوت موبليلي و كان عماد بيرن
عماد : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور
عماد : اخبارك ايه يا نور
انا : انا تمام بخير
عماد : انا راجع مصر بكره خلاص
انا : تيجي بالسلامه
عماد : الفيلا جاهزة خلاص المهندس بلغني انا خلصت و كمان الحفلة نرمين حاليا شغاله علي تجهيزها و في جناح خصوصي اتحجز لينا في فندق من بتوع طارق
انا : طب كويس
عماد : عايز اشوفك بكره لما اجي
انا : لما توصل بلغني
عماد : تمام
قفلت مع عماد و ببص في الساعة كانت 2 و افتكرت اني عندي ميعاد مع لوسي و بصراحه كنت خايف جدا من مقابله الست علي الرغم من ان جمالها فائق الا اني بخاف منها ، الساعة ٦ كنت جاهز و لابس و كمان لابس الاندر الي قالتلي البسه و انا جوايا حاجة بتقولي اياك تروح يا نور للست و ارجع اقوم يعني هي هتعملي ايه يعني انا اروح و خلاص و علي ما نزلت و دورت العربية و بدات اتحرك علي المكان وصلت تحت العماره الي فيها شقة عماد قبل الميعاد ب ١٠د و فضلت قاعد في العربيه شويه و بعدين نزلت اخد الاسانسير و روحت قدام الباب و لسه هرن الجرس لقيت الباب فتح .
فتحتلي لوسي الباب و لقيتها قدامي لابسه قميص نوم اصفر و عليه روب شفاف و قالتلي مواعيدك مضبوطة يا نور اتفضل ، دخلت و قعدت علي الكنبه و هي جيت قعدت جنبي و حطت رجل علي رجل و ولعت سيجاره
لوسي : موحشتكش ولا ايه
انا : لا طبعا وحشتيني
لوسي : اصلك دخلت كدة ولا قولت وحشيتني ولا بوستني
انا : هو انا ممكن ابوسك
لوسي بضحكه شرمطه : دمك عسل يا نور ، ايوة طبعا ممكن خد بوس
( وراحت مديت اديها عشان ابوسها و انا طبعا مسكتها و بوستها )
لوسي : لبست الاندر
انا : ايوة
لوسي : قوم اقلع كل هدومك و اقعد بيه هو بس
( اثار السحر بتاعت لوسي اشتغلت و لقيت نفسي بقلع كل هدومي فعلا و قاعد جنبها بالاندر الحريمي بس )
لوسي : تعرف اكتر حاجة انا بحبها فيك ايه
انا : ايه
لوسي : انك بتسمع الكلام و انا بحب الي بيسمعو الكلام
انا : انتي ليه طلبتي مقابلتي النهارده
لوسي : متعرفش اتكلم معاك لما اتقابلنا اول مره قولت اشوفك و نتكلم براحتنا
انا : هي دي شقتك ولا شقة عماد
لوسي : لا شقة عماد بس اي حاجة بتاعت عماد تبقي بتعتي بردو
انا : تمام
لوسي : قولي يا نور انت ازاي بقيت خول ، اصل بحب اسمع القصص دي اوي
انا : انتي بتقولي ايه
لوسي : سؤالي واضح ازاي بقيت خول ، او مين اول حد نام معاك لو مش عجباك كلمه خول
انا : واحد صاحبي
لوسي : لسه تعرفه
انا : اعرفه اه بس هو حاليا بره مصر
لوسي : كويس انت كدة ولا كدة مش محتاج له اكيد عماد فاشخك ، حاكم بيحب الي في سنك دول اوي
( انا استغربت من طريقة كلامها و من أنها عارفه الي بيني و بين عماد )
لوسي : متخفش اوي كدة سرك في بير ، علي فكره انا بردو بحب الخولات الي في سنك كدة ولا بتزعل لسه من الكلمه دي
انا : لا مش زعلان
لوسي : ايه رايك في كسي .. عجبك ؟
انا : عجبني اوي
لوسي : انا لاحظت عينك كانت هتاكله لما كنت بتلبسني الاندر
انا : بصراحه اه
لوسي : نفسك تلحسه
انا : نفسي اوي
لوسي : انزل علي ركبتك بوس رجلي و اطلب مني دة
هنا انت كنت هايج جدا و كمان الحلم الي حلمته رجع جه في بالي و زاد عليهم كمان لبونت لوسي الي خلتني مولع و صورة كسها الي مش بتفارق خيالي ، نزلت علي ركبي قدامها و مسكت رجليها و بوستها و قولت
انا : ممكن يا لوسي تخليني ادوق كسك
لوسي : موافقه علي طلبت بس هيكون ليا شرط لازم هتنفذه ايا كان
انا : موافق
لوسي : مش بقولك انا حبيتك
قامت لوسي وقفت و قلعت الروب و رميته علي الكنبه و نزلت الاندر بتاعها و رميته هو كمان و نامت علي الكنبه و فتحت رجليها عشان يظهر قدامي كسها الي كنت هموت و اجربه من كام يوم دلوقتي هي نايمه قدامي و عايزني الحسها ، فتحت لوسي رجليها و قالتلي يلا يا خول وريني حلاوة لسانك ، الكلمه حركتني اتجاه كسها زي الكلب الي اول مرة يشوف لحمه في حياته و هجمت علي كسها شم و لحس فيه و اشفط زنبورها في بوقي و كان ريتحه تجنن ، كان اجمل من اي برفان ممكن تشمه في حياتك و بعد لحظات حسيت بحد ورايا بينزل الاندر الي كنت لابسه و كان طارق بيه لقيت لوسي بتشدني من شعري و بتقولي خليك فالي بتعمله يا خول ، رجعت تاني الحس في كسها و تجاهلت طارق الي كان واقف ورايا و منزل الاندر الي كنت لابسه و بيتفتح طيزي بايده عشان شويه احس بلسانه بيمشي علي خرم طيزي طالع نازل عليه و بيدخل لسانه جواه ، الوضعيه دي دخلتني في حاله هيجان لم يسبق لها ان حدث لوسي نايمه قدامي و انا عمال الحس في كسها و طارق لسانه فاشخ طيزي و هاريني بعبصه ورا فضلنا علي الوضع دة لحد ما لوسي جابت عسلها في بوقي و انا لساني كان منظف كل العسل الي نزل منها و مخليه نظيف ، بعدها قامت لوسي و اتفاجت انها جايبه زب صناعي و بتلبسه انا هنا كنت مرعوب و بلعت ريقي من الخوف و انا مش عارف ايه الي مستنيني و لقيتها بتقرب عليا اوي و شفايفها اخدت شفايفي في بوسه طويله نسيتني الخوف الي حسيته و رجعتني تاني لشعور الهيجان و بعدها وقفت و قعلت الفستان خالص و بقيت واقفه ملط و هي لابسه الزب الصناعي و ظهري صدرها الكبير و حلماته الواقفه و هي هنا لاحظت اني ببص علي صدرها راحت جايبه صدرها قدام وشي و قعدت تلعب فيه و قالتلي ( اسمع كلامي يلا عشان اخليك ترضع منهم ) ، لقيت طارق نام علي ظهره علي الكنبه و هي خليتني اخد وضع الكلب علي الكنبه بحيث يبقا وشي عند زب طارق و طيزي ليها و لقيتها ماسكه زب طارق و بتحطهولي في بوقي عشان امصه و راحت هي واقفه ورايا و بتفتح طيزي و بدا تدخل الزب الصناعي بتاعها فيا و لان حجمه كان غير عادي كنت حاسس بوجع و حرقان رهيب بس زب طارق كان كاتب صوتي و بدات لوسي تنيك فيها بكل قوة عندها و هي عماله تضربني علي طيزي و كل ما احاول اخرج زب طارق من بوقي عشان اقوله بالراحه ترجع تزق راسي علي زبه تاني ، نزل طارق لبنه علي وشي و هي مستمره بالنيك فيا و انا بتوسل ليها أنه كفاية و اني بتوجع اوي و بتراجها ترحمني لحد لما هي تعبت راحت مخرجه الزب الصناعي و نايمه علي الكنبه التانية من التعب و انا نايمه علي بطني بين رجلين طارق من الوجع مش قادر اتحرك و يادوب قدرت اني اتحرك و انام علي جنبي و اشوف لوسي و هي قاعده قدامي بجسمها العاري و بتقلع الزب الصناعي الي كانت لبساه و بتقرب عليا و بتزقني عشان ارجع انام علي ظهري و تقرب من ودني و تقولي ( عجبتني النهارده يا خول عشان كدة هكفاك ) و لقيت صوابعها بتلف حوالين زبي و بتمسكه بايديها و بمجرد ما حسيت بايديها زبي وقف اوي و سخن اكتر لما لقيتها بتمسك بزها و بتحطهولي في بوقي زي العيل الصغير و ما ماصدقت و فضلت ارضع فيه و هي أيدها شغاله لعب في زبي لحد ما نزلت لبني علي أيدها و بعدين قالت ( طارق يا حبيبي تعالي نظف ايدي من الي عليه و نظف زب نور ) طارق بدون كلام مسك أيدها و قعد يمصمص في صوابعها و في أيدها و يشرب لبني الي عليه و بعدين زبي يلحس كل لبني الي عليه و الي نزل علي بيوضي و كمان الي نزلو في الحته الي بين فخدي و بين بيوضي و بعدين لوسي قالتلي روح الحمام يلا هتلاقي مرهم علي الحوض هيساعدك في تخفيف وجعك ، قمت روحت علي الحمام و انا مش قادر امشي من الوجع و دخلت الحمام غسلت وشي من لبن طارق الي كان عليه و دهنت من المرهم الي موجود و خرجت لقيتها ماسكه اندر فتله ابيض و مكتوب علي من قدام كلمه خول و عايزاني البسه و لما حسيت اني مش عايز البسه جت قدامي و نزلت علي ركبتها و باست زبي بشفايفها و بتقولي يا ياخول دخله في رجلك و لقيتني بحرك رجلي و هي بتلبسهولي و في لحظه كنت لابسه خلاص و بعدين لبست كل هدومي و هما كمان كانو لبسو و فضلنا سهارنين مع بعض نضحك و نتكلم و نشرب علي الساعة 1 بليل.
نزلت من الشقة و ببص لموبايلي لقيت سميره و ماما رانين عليا كتير جدا و اتصلت بسميره عشان الم معاها الحوار و قولتلها ان واحد صاحبي كان عامل حادثة و مش عارف ايه و اشوفك بكره و كذلك قولت نفس الكلام لماما و روحت علي البيت علي طول كان الكل نام و انا كمان دخلت انام بالهدوم الي كانت عليا من التعب .
نور
نوووررر
يا نورر
اصحي يا واد
انا : عماد ! .. انت بتعمل ايه هنا
عماد : دة بدل ما تقولي ******* علي السلامه
انا : معلش اسف بس انا راجع تعبان اوي من امبارح
عماد : منا عارفت الي حصل ، قولي هي فعلا لبستك الاندر الي مكتوب عليه خول
انا : اه
عماد : كدة لوسي حبيتك اوي بس اياك تقع الاندر دة لحد ما هي تشوفك تاني و هي الي تقلعهولك
انا : لا يعني
عماد : اسمع كلامي بس و هتكسب ، الاندر دي بيجلب الحظ و السعادة
انا : طيب
عماد : انا هاخد سماح كدة في شوية مشاوير لزوم تجهيز الحفلة
انا : ماشي
نزل عماد و ماما من البيت و كنت انا و مريم في البيت ، بعد ساعتين دخلت مريم عليا الاوضه و معاها الموبايل و مفتوح الي الواتس اب و بتديني الموبايل في ايدي ، كان الموبايل مفتوح على شات حنين و كانت باعته ليها فويس و جيت فتحت الفويس لقيت حنين باعته لمريم ( انا عايزه اجيلك النهارده جسمك وحشني اوي يا بت )
مريم : اعمل ايه يا نور
انا : اسمعي الي هقولك عليه
مريم : ماشي
انا : ضبطي معاها ميعاد و خليها تيجي البيت و انا كون بره البيت و اتصلي عليا و سيبي الموبايل شغال عشان اتابع الي بيحصل و اول ما تبدأ الي بتعمله انا هدخل عليكم و اصورها و اهددها و أبعدها عندك
مريم : انا خايفه من الفكره دي
انا : معنديش حل تاني و الا هتفضلي طول حياتك كدة
مريم : لالا انا عايز اخلص منها
انا : يبقي تسمعي الكلام
مريم : ماشي انا هاخد منها ميعاد علي الساعة 5
انا : تمام حلو اوي و انا هنزل من دلوقتي و قبل 5 هكون قريب من البيت .
قومت اللبس و بصيت لنفسي في المرايا و انا لابس الاندر الي ادهولي لوسي قولت بلاش اقلعه لاني كنت حابه بصراحه و نزلت بعدها من البيت علي طول و روحت اقعد شويه في كافيه و قولت اكلم احمد اشوف وصل لايه
انا : ايه يا احمد اخبارك و عملت ايه
احمد : مش كويس بصراحه يا نور
انا : ليه بس
احمد : ماما خلاص ماشية في اجرارات الطلاق و احنا هنرجع مصر خلال ١٠ ايام
انا : انت المفروض تفرح انك تترحمو من محسن
احمد : المشكلة اننا مش عارفين هنيجي نروح فين ، ماما محدش من اخواتها عايز يشوفها بعد الي عملته و ابويا اتجوز دلوقتي و احنا ملناش حد ولا ليا مكان
انا : احنا بعد ما ماما تتجوز هنسيب بيتنا ممكن اكلم ماما و تيجو تقعدو فيه مؤقتا
احمد : ماما فتكرت انها تكلم مامتك بس محروجه
انا : لا ولا احراج ولا حاجة ماما جدعة و انت اخويا بردو ، خلي مامتك تكلمها بس و انا هزن عليها من عندي
احمد : تسلم ، خليها تعمل كدة ماشي
بصيت في الساعة لقيت لسه بدري علي ميعاد حنين و مريم قولت اروح السنتر اشوف سميره لانها وحشتني و اخد العربية و طلعت علي السنتر و طبعا ماما مش موجوده في السنتر لانها مع عماد ، دخلت السنتر و كانت سميره واقفه بتعمل حاجة لزبونه ففضلت واقف بعيد شويه لحد ما قربت تخلص و بعدين روحتلها علي طول و قولتلها ( سميره مدام سماح بتقولي شوفي عدد الحاجة الي قالتلك عنيها في المكتب امبارح ) و غمزت ليها عشان تفهم اني عايزها تخلع من بين الناس و تيجي ورايا و بعد ما قولتلها كدة ميشت علي المكتب و استنيتها تيجي و بعد دقيقتين تقريبا لقيتها داخله و بتقفل الباب وراها و شكلها زعلان و مضايق و جاية عليا
سميره : يا مجنون انت مش خايف حد ياخد باله من حاجة ، جاي تكلمني كدة قدام زمايلي
انا : انتي خايفه من ايه ، انا جاي اقولك ان مدام سماح الي بعتاني
سميره : و عايز ايه
انا : وحشتيني
سميره : و انت كمان بس انت امرك غريب اوي تختفي يوم و تظهر يوم و حاجة ترعب
انا : معلش بس واحد صاحبي بقا الي عمل حادثه و كان لازم اكون معاه ، انما انا ميمنعنيش عنك حاجة
و قمت شاددها مقعدها علي رجلي و قعدت اشم في شعرها و رقبتها و اتكلم في ودنها ( انتي وحشتني اوي ) ( وحشني حضنك ) ( وحشتني ريحت جسمك ) و هي تقولي كفاية يا نور لحد يدخل علينا و انا ماسكها و نازل في رقبتها بوس و ايدي عماله تتمشي علي حتي في جسمها ، صدرها الملبن الي مجنني و خصوصا شكله الي بحبه في اليونيفورم الي هي لابسه و جمال فخادها الي حاسس بيهم علي رجلي و ريحتها عرقها الي كانت جامده فشخ و زبي كان ينفجر بسبب انها قاعده ليه بطيزها ، لفيت وشها نحيتي و بدات ابوس في شفايفها بالراحه خالص و ايد عماله تلعب في شعرها و التانية تمشي علي ظهرها ، حسيت ان سميره سخنت اوي قولت ان دي الفرصه المناسبة اني اطلع صدرها الي مجنني دة و ارضع منه ، فضلت اسحب التيشيرت الي كانت لابساه واحده واحده بالعافيه و هي كانت بتقاوم و لما قرب يتخلع منها خالص مديت ايدي تحت علي كسها عشان جسمها يسيب اكتر و اقدر اقلعها التيشيرت خالص ، و فعلا فكرتي نجحت بدات اسمع صوت تنهيدات طالع منها عرفت اني ساحت خالص روحت ساحب التيشيرت بتاعها لفوق و ظهرلي صدرها من البرا الي كانت لابساه و كانت لبسه برا لونها ازرق بدات احت مناخيري علي الشق بتاع صدرها و اشم صدرها من عليها و امشي لساني علي صدرها و بخفه كدة مديب ايدي علي ظهرها فتحت البرا عشان الاقي صدرها بظ مرة واحده و البرا وقعت من عليه من كبره و انه في الحقيقة اكبر بكتير من الي انا شايفه بس البرا هي الي كانت لماه ، بزازها كانت قمحيه نفس لون بشرتها و حلماتها بني محمر شويه بدات امسك فرده بزها لقيتها احلي و اطره من اي بز مسكته قبل كدة حتي احلي من بز لوسي الي كنت فاكر ان مفيش منه ، في اللحظه الي حطيت فيها حلمه بزها في بوقي كانت هي خلاص هنا بدا يطلع منها اهات و بدات امص و امشي لساني علي حلمتها و ايدي التانية و عماله تلعب و تقرص حلمت بزها التاني و في بعد شويه من الحركات الي كنت بعملها دي حسيت ان جسمها اترعش جامد عرفت هنا انها جابتهم و بالنسبالي كان احساس حلو اوي اني لسه عندي القدره اني اخلي بنت تجيبها و لقيتها مالت في حضني كدة قدام اخدها بوسه طويله من شفايفها و سبتها .
قامت و بدات تلبس هدومها تاني و حسيتها مبسوطه من الي حصل و وعدتها انها لما تخلص شغل هرن عليا نخرج شويه و هجيبلها هديه كمان ، بصيت في الساعة لقيتها قربت علي 5 و يادوب مسافة الطريق و اكون هناك في البيت ، ركبت العربية و اتحرك و وقفت في حته قريبه للبيت و فضلت قاعد في العربيه مستني مكالمه مريم و في الوقت دة كانت الساعة 5 بالضبط و بعد ١٠ دقائق لقيت موبايلي بيرن و كانت مريم و فتحت الخط عشان اسمعهم و استني اللحظه المناسبه اني اكبس عليهم
حنين : هو انا يابت لو متصلتش عليكي انتي متتصليش ليا ، هو انا موحشتكيش
مريم : لا وحشتيني طبعا بس انا كنت تعبانه شويه الفتره دي و مشغوله مع ماما انتي عارفه بقا هتتجوز قريب
حنين : يا بخته و**** الي هياخد القشطه دي حاكم جسم امك حكاية
مريم : عيب بقا
حنين : عيب ايه يابت ياريت جسمك في حلاوتها امك دي حتت قشطه و ملبن ، الي هتجوزها مش هيشبع نيك فيها
مريم : خلاص بقا يا حنين
حنين : باين عليكي زعلتي يا كتكوته اني بقول علي جسم امك حلو ، علي فكرة اني بردو جسمك نار و انا بحبه اوي
مريم : بلاش بقا يا حنين انا مش قادره بجد
( الظاهر من الجملة دي أن حنين حاولت تقرب من مريم )
حنين : انا عايز اشوف انتي لابسه كلوت لونه ايه
مريم : بينك ، خلاص بقا
حنين : طيب عايزه اشوفه عليكي تعالي كدة
( حنين هجمت علي مريم و بتحاول تقلعها هدومها )
حنين : جسمك سخن اوي يا بت يا مريم
مريم : ابوس ايدك يا حنين سبيني
حنين : اسيبك ايه بس انتي جسمك نار و انا عايز اطفي النار دي
مريم : بلاش يا حنين مش قادره بجد
حنين : سبيلي نفسك انتي بس و انا هضبطك
في اللحظه دي انا كنت بقفل العربيه و نازل و رايح اتحرك علي البيت و حاطط الموبايل الي ودني اسمع و انا ماشي و الكل الي سامعه صوت بوس و صوت لحس ، وصلت للشقه و فتحت بالمفتاح و دخلت بالراحه علي اوضه مريم و وقفت ورا الباب شوية اسمع
حنين : كسك طعمه حلو اوي يا شرموطه دة انا هفشخك
مريم : كفاية بقا يا حنين انا معتش قادره
حنين : دا انا لسه هفشخ طيزك بعبصه
مريم : احححح
الظاهر كدة انا مريم كانت دخلت في مود الهيجان خلاص بس مقنتش اقدر استنه اكتر من كدة و مسكت الموبايل علي اني مصور و مفتحش الفيديو و دخلت عليهم مرة واحده راحو هما الاتنين مفزوعين و اول ما مريم بعديت عن السرير و سابت حنين لوحدها بدات اصور الفعلي من هنا و شاورت لمريم انا تخرج من الاوضه و بدات اصور في حنين
حنين : جرايا يا نور انت ازاي تدخل علينا كدة
انا : اخرسي خالص يا شرموطه دة انتي هتتفضحي النهارده
حنين : بقا كدة يا نور دة اخرتها
انا : انا تستهالي اكتر من كدة يا متناكة
حنين : دة احنا متربين مع بعض افتكري حاجة حلوة
انا : انا لازم انساكي و انسه اني اعرف واحده شرموطه بنت شرموطه زيك
حنين بخوف شديد : ابوس ايدك يا نور كله الا كدة عشان خاطري و عشان خاطر مريم
انا : متجبيش اسم اختي علي لسانك يا متناكة
حنين بخوف و عنيها بدات تدمع : حاضر انا اسفه مش هعمل كدة تاني ، انا مستعده لاي عقاب تقولي عليه الا الفضيحه
انا : انتي ملكيش غير الفضيحه
حنين : لا اكيد في حل تاني
انا : ايه هو يا وسخه
حنين و هي بتقرب عليا : انت تكسبني و متفضحنيش انا كون خدامتك و تحت رجليك و هعمل الي انت عايزه حتي لو عايز تفتحني انا موافقه
( بدات اسخن من كلام حنين و احساس ان بت فرسه زي حنين تبقي كلبه قدامك كدة كان احساس ، و بدات افكر و اسرح بخيالي )
حنين : متفكرش كتير يا نور و صدقني هبسطك اوي و همتعك ، شوف جسمي حلو ازاي
( و بدات تمسك ايدي التانية تحطها علي صدرها و تمسكها تبوس فيها و كل دة و انا لسه بصور )
حنين : بزي عجبك يا نور ؟
( انا هنا كنت هجت اوي و ببص ليها من غير كلام )
حنين : مد ايدك علي طيزي شوف حلوة ازاي
و راحت جايه في حضني و مسك ايدي حطيتها علي طيزي و هي مقربه شفايفها مني و عماله تبوس فيها و ايدها التانية بتلعب في زبي و انا هنا كنت خلاص هموت و قفلت الفيديو و حطيت الموبايل في جيبي و مسك طيزها بايدي الاثنين و فضلت العب و اضربها عليها و ابعبص خرم طيزها و كل دة و احنا ماسكين شفايف بعض بوس ومص ، و بعدين نزلت قدامي علي ركبتها و بتفكلي الحزام و زرار البنطلون و بتنزل السوسته عشان تطلع زبي تمصه
حنين : ايــــه داااا يــا نـــور !
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و تابعو الجزء الجديد الي هينزل في اقرب وقت عشان تعرفوا حنين اصدمت ليه
المفروض ان دة الجزء الثالث عشر و الاخير الي ممكن يضاف للقصه و المفروض ان القصة لسه فيها احداث ف انا هعمل تصويت للناس الي متابعه القصه تحبو يكون دة الجزء الاخير للقصه و ابدا قصه جديده انا كنت ناوي اكتبها بعد دي و لا اعمل سلسله تانية للقصه و اكمل الاحداث للنهاية و بعد اعمل القصه الي بعدها .. مستني رايكم في التعليقات
الجزء الثالث عشر
حنين جت في حضني و مسك ايدي حطيتها علي طيزها الي كانت طريه فشخ و هي مقربه شفايفها مني و عماله تبوس فيها و ايدها التانية بتلعب في زبي و انا هنا كنت خلاص هموت و قفلت الفيديو و حطيت الموبايل في جيبي و مسك طيزها بايدي الاثنين و فضلت العب و اضربها عليها و ابعبص خرم طيزها و كل دة و احنا ماسكين شفايف بعض بوس ومص ، و بعدين نزلت قدامي علي ركبتها و بتفكلي الحزام و زرار البنطلون و بتنزل السوسته عشان تطلع زبي تمصه
حنين : ايــــه داااا يــا نـــور !
بصيت بعيني لتحت اشوف ايه الي خض حنين كدة لقيت نفسي لابس الاندر الي مكتوب عليه خول الي لوسي اديتهولي ، كانت صدمه كبيره اوي ليا و بصينا انا و حنين لبعض بصدمه و بدون كلام لحد ما هي بدات تضحك جامد
حنين : ايه دة يا نور ، خول .. خول يا نور و زعلان اني شرموطه ، انت مين الي عمل فيك كدة
( انا مبقتش عارف اقول ايه )
حنين : تعالي مريم شوف نور ...........
انا بعد ما كتمت بوق حنين : اسكتي خالص انتي بتعملي ايه
حنين : عايزاها تيجي تشوفك لابس ايه
انا : ولا كانك شوفتي حاجة انتي سامعه
حنين : لا كدة الكلام اختلف انا متهديتش من خول و كلمه كمان هصوت و انده لمريم تيجي تشوفك انت لابسه
انا : انتي متقولي ايه يا بنت الوسخه
حنين : يا مريووووووم
انا : هشششش يا بنت المجنونه ، لا يا حنين بلاش كدة
حنين : بقولك تعالي نبقي اصحاب بس بشرط
انا : شرط ايه
حنين : اصورك و انت لابس دة و نبقا كدة خلصين و الي يغدر بالتاني الفيديو هيبقا موجود
انا : انسي الكلام خالص
حنين : يبقي معاك ١٠ ثواني فكر فيهم ياما هصوت و انده لمريم و اول تسمح الفيديو بتاعي من عندك ... 1 2 3
( حنين بنت مش سهله و انا دلوقتي ياما اكسبها ياما هبقا خسرت سلاح مهم ضدها أبعدها بيه عن مريم بس السلاح دة كدة هيبقي علي حساب فضيحه ليا )
حنين : 8 9 10 يا م .........
انا : ثواني
حنين : هه هتعمل ايه
انا : انتي عايزاني نكون صحاب ازاي
حنين : هنكون صحاب عادي يا نور تبقي سري و انا سرك و نساعد بعض في كل حاجة بعيدا عن الي انت تعرفه عني والي انا اعرفه عنك
انا : موافق بس بشرط
حنين : ايه هو
انا : مريم تبقا بره الحكاية
حنين : اممممممم هفكر
انا : لا ردي دلوقتي
حنين : بصراحه اختك جسمها ابن متناكة و يمتع و مش عايزه ابعد عنها
انا : دة شرطي يا حنين و دة اخر كلام
حنين : خلاص موافقه ، اتفقنا
( قامت جابت موبايلها و صورتني فيديو و انا لابس الاندر الي مكتوب ليه خول )
انا : قومي يلا البسي و روحي نتكلم بعدين
حنين : لا البس ايه انا خلاص نويت اني امص زبك و مش هسيبك و يا سيدي اعتبره عربون محبة للصداقه الي بينا
قربت حنين تاني عليا و قلعتني البنطلون تاني بعد ما كنت لبسته و نزلت البنطلون و بعدين نزلت الاندر بتاعي و بدات تلعب في زبي عشان يرجع يقف جامد و مسكته و حطيته في بوقها بدات براسه حطيتها في بوقها و قعدت تمص فيها و هي ماسكه بداني و عماله تلعب فيهم بايدها و بدات تاخد زبي كله في بوقها و لقيت ايدها بتمشي ناحيه طيزي و بتدخل ايدها في خرم طيزي و لسه بشد ايدها و بقولها بتعملي ايه ، قالتلي انا عارفه هكيفك ازاي ، الكلام دي خليتني اسيب نفسي ليها و بدات دخل صوابعا في طيزي و هي بتمص زبي و بعد شويه لقيت لبني بينزل جوا بوقها و هي بدون كلام بلعته كله
حنين : اتمني تكون مبسوط ، المره الجاية دروك انت بس انا لازم امشي دلوقتي عشان مريم متحسش بحاجة
و لبست هدومها و خرجت معاها لحد باب البيت و نزلت و قفلت وراها الباب
مريم : ايه اتاخرت ليه كدة
انا : متخفيش يا حبيبتي خلاص الموضوع انتهى
مريم : بجد
انا : انا بجد انسي بقا كل الي حصل بينكم و كمان انسي الي عمليته معايا قبل كدة
مريم : انا مكنتش اقصد اعتبرها هدية يعم
انا : ماشي ، يلا بلاش مشاكل تاني بقا
دخلت اوضتي و هموت من الغيظ من المشكلة الي انا حطيت نفسي فيها دي و انا معرفش الموضوع دة هتنتهي علي ايه ، حنين شرموطه كبيره و دماغها شر و مش عايز اطوعها بس للاسف مجبور بس كسم الاندر بتاع لوسي دة ، اتصلت علي عماد و انا متعصب لانه كان اقتراحه و قال ايه انا بيجلب الحظ و السعادة اهو جابلي مصيبه
انا : انت فين يا عماد
عماد : لسه مخلص مع سماح اهو و راجع البيت ارتاح شويه
انا : انا لبست في مصيبه بسبب الاندر الي انتي بتقولي بيجلب الحظ و السعادة دة
عماد : ليه ايه الي حصل
انا : ( حكيت ليه الموضوع من الاول خالص )
عماد : و مين قالك ان دي مصيبه يمكن مصلحة ليك
انا : مصلحه ايه يعم بقولك متصور و انا لابسه
عماد : انا بقولك متخفش انا معاك لو حصل اي حاجة
انا : اقفل يا عماد يخربيت الي يسمع كلامك تاني في حاجة
عماد : طيب اجهز بقا عشان الحفله بعد بكره ، سلام
انا : سلام
الساعة بقت 8 و سميره قربت تخلص شغلها فقولت اما البس و انزل اجيبلها اي هدية و اروح نخرج شويه بعد لما تخلص و قولت ادي للاندر دة فرصه ثانيه يمكن يكون شغال المره دي و لبسته فعلا تحت هدومي ، وصلت جنب السنتر و شوفت سميره و هي خارجه من السنتر و جيت ارن عليها لقيتها بتكنسل و ارن تاني تنكسل و فضلت كدة ٦ مرات روحت رايح جنبها بالعربية و وقفت و نزلت اجري وراها
انا : سميره ... سميره .. انتي يا بنتي مالك
سميره بصوت عالي : نور ابعد عني انا معتش عايزه اعرفك تاني
انا : لي بس مالك
سميره : هو كدة و خلاص ابعد عني بقا
انا : طب تعالي نتكلم بس عشان الناس
سميره : ابعد عني بقا يا نور
انا : لو بتحبني كلميني بس و قوليلي فيه ايه
سميره هديت شويه و فين و فين علي ما ركبت معايا العربية و احنا ماشين لقيتها بتعيط جامد
انا : مالك يا سميره
سميره : انا مش شرموطه يا نور
انا : انتي بتقولي كدة ليه
سميره : انا مش مبسوطه لالي بيحصل بينا دة ، فسيبني يا نور
انا : بس انا بجد بحبك اوي
سميره : نور انا بنت غلبانه و هربانه من اهلي مع امي و احنا ناس علي قدنا و مش قدك انت و المدام الي هي صاحبه فضل عليا انا و امي و السبب اننا عايشين كويس لحد الان ، و انا محلتيش الا شرفي يا نور
انا : انا عارف كل دة يا سميره و بحبك رغم كل حاجة
سميره : و نهاية الحب دة البوس و قله الادب الي احنا بنعملها ، نور عشان خاطري روحني البيت لامي و ابعد عني لو بتحبني بجد
اتحركت علي بيت سميره فعلا بس انا كنت زعلان جدا من نفسي لاني فعلا حبيت سميره و ان هي البنت الي انا حبيتها بجد و دي الوحيده الي انا بكون معاها راجل بحق و بحقيقي و هي فعلا بتحبني بس خايف من امي ، وصلنا عند بيتها و وقفت في جنب و نزلت من العربية بدون ولا كلمه و طلعت علي العماره الي ساكنها فيها ، في لحظه شجاعة مني نزلت من العربية و قفلتها و دخلت العماره الي ساكنها فيها سميره و فضلت طالع علي السلم لحد ما لقيت في الدور الاخير الكوتشي بتاع سميره بره فعرفت ان هو دة بيتها ، اخد نفس عميق و روحت رانن جرس الباب عشان تفتحلي الباب ام سمير
ام سميره : كانت اسمها نجلاء عمرها تقريبا كان ٣٨ سنه فيها كتير من ملامح سميره لون بشرتها قمحي و عيونها لونهم اخضر و كان باين عليها ست عادية خالص يعني ولا مهتمه بنفسها ولا حاجة بس كان جسمها فلاحي درجه اوي من الي لو اتلف عليه عباية سودا يعمل قلبان طيزها متوسطة الحجم و مدوره و بتمتاز الصدر الكبير زي سميره
نجلاء : ايوة يا استاذ حضرتك مين
انا : حضرتك والده سميره
نجلاء : ايه حضرتك
انا : انا نور أبن مدام سماح
نجلاء : يا اهلا وسهلا يا غالي يا ابن الغاليه اتفضل اتفضل
( رحبت بيا نجلاء ترحيب كويس جدا و بصراحه كانت ست لطيفه و دايما مبتسمة )
نجلاء : تشرب ايه يا استاذ
انا : لا ولا حاجة مش عايز اتعبك
نجلاء : تعبك راحه يا ابن الغاليه
انا : لو لازم يبقا شاي
نجلاء : من عنيا ثواني و يكون جاهز
سميره : مين يا اما
نجلاء : تعالي يا بت دة انت المدام
سميره : نور !
نجلاء : طيب كويس انك عارفاه استنوني ثواني و اجي بالشاي
سميره : ايه الي جابك يا نور
انا : ميرضنيش زعلك يا سميره و اني اسيبك و انتي في الحاله دي
سميره : نور ابوس ايدك انا قولتلك ابعد عني تقوم تيجي ورايا البيت
انا : سميره انا بحبك و مقدرش اعيش من غيرك
سميره : متصعبش عليا الموضوع يا ابن الحلال ، خلاص يا نور
انا : انا مش هسيبك يا سميره ايا كان الثمن ، انتي الوحيده الي بحس معاها اني ....
سميره : انك ايه
انا : انا عايش يا سميره
نجلاء تيجي بالشاي : اتفضل يا استاذ نور
انا : تسلمي
نجلاء : متاخنيش في السؤال يعني هو في حاجة ، المدام بخير
انا : اه هي تمام و كل حاجة بخير
نجلاء : طب كويس نورتنا و****
انا : ام سميره انا عايزك في موضوع
نجلاء : اتفضل عنيا ليك
انا : انا عايز اتجوز سميره
( الاثنين بصو لبعض بدهشه )
نجلاء بصدمه : سميره مين !
انا : بنتك
نجلاء : بنتي انا
انا : مالها بنتك ، عروسة زي القمر اهي
نجلاء : خشي جوا يا سميره دلوقتي
( قامت سميره دخلت اوضتها )
نجلاء : بص يا نور احنا ناس علي قدنا و ناس غلابه و المدام ولدتك صاحبه فضل و خير عليا ، انا بنتي زي ما انت شايف شغاله عند مامتك و انا بخدم في بيت واحده صاحبه مامتك ، دة غير انك متعرفش عننا حاجة
انا : بصي يا ام سميره انا عارف كل حاجة و بحب بنتك رغم كل الظروف و عايز اتجوزها و مش فارق معايا اي حاجة
نجلاء : و مامتك رائيها ايه
انا : مش معم مامتي و مين هيقولها اصلا
نجلاء : امال انت هتتجوز كدة من نفسك
انا : ايوة طبعا احسن شقة تيجي لسميره و احسن فرش كمان و تعيش زي اي ست بيت
نجلاء : بس يا نور ...
انا : خلاص يا ام سميره الموضوع منتهي انا شاري بنتك و بحبها و مستعد لكل طلباتها فكري في الموضوع و ردي عليا ... سلام
و نزلت من بيت سميره علي العربية و قعدت فيها و انا مش عارف الي انا عملته دة صح ولا غلط بس الي انا عارفه اني حبيت البنت دي و مش هعرف اعيش من غيرها ، طب لو وافقت انا هجيب الشقة و الفرش دول منين التفكير كان هيموتني حاولت ارن علي عماد كتير موبايله مغلق فقررت اني اروحله علي الفيلا بتاعتها و لما وصلت الامن قالي ان عماد مسافر و لسه مجاش ، ان هنا توقعت انه ممكن يكون في الشقه في بيروح فيها هو و لوسي و طارق لانه وصل مصر و كان عندنا في البيت الصبح و روحت فعلا علي الشقة و ركنت العربية و طلعت رن الجرس لقيت عماد بيفتحلي الباب
انا : انا كنت متاكد انك هنا
عماد : مالك يا حبيبي تعالي ادخل
بعد ما دخلت بشويه لقيت تربيزة قمار موجود و ناس كتير قاعده حواليها من ظمنهم لوسي و طارق و راجل خليجي و معاه ست و ٢ رجاله و ست كمان ، دخلت قعدة في الريسبشن و عماد قعد حنبي
عماد : خير يا نور ايه حصل
انا : عماد انا في مصيبه و عايز تساعدني
عماد : احكي مالك
انا : ( حكيت ليه موضوع سميره من الاول لحد ما نزلت من عندهم من البيت )
عماد : طيب اهدي دلوقتي و هجيبلك حاجة تشربها لحد ما اخلص لعب و اجيلك
انا : ماشي
شويه و السفرجي الي كان موجود جابلي ليمون بالنعناع و بدات اشرب و انا قاعد اتفرج عليهم و سامع ارقام تخوف و بالدولار و تقريبا كلامهم قليل اوي مع بعض و كله في حدود اللعب و بس و بعد نص ساعة تقريبا لقيت الراجل الخليجي بيشاور عليا و عماد و لوسي بصو عليا ، انا مفهمتش اوي فيه ايه بس الي متاكد منه انهم ميجيش من وراهم خير و بعد اللقطه دي قعدو يلعبو ربع ساعة و انا كنت قادر اقلب في الموبايل من الزهق و فاجأه الكل قام و بداو يسلمو علي عماد و لوسي و طارق و يخرجو من الشقة و جم بعدها قعدو معايا
لوسي : اهلا يا نور ازيك ، الاندر عامل معاك ايه
انا : جايبلي الفقر و المشاكل
لوسي : ليه بس
انا : من الصبح و انا في حوارات كبير و آخرهم دلوقتي
عماد : ( حكه موضوع سميره )
لوسي : انت لابس الاندر يا نور دلوقتي
انا : للاسف اه
لوسي : عشان تعرف يا كلب انت لن الاندر دة فيه السعادة كلها انت مشكله محلوله خلاص
انا : ازاي
عماد : موجود الشخص الي ممكن يجيبلك الشقة و الفرش
انا : شخص !
لوسي : الراجل الخليجي الي كان قاعد معانا دة عايزك بكره
انا : عايزني انا .. عايزني في ايه !
لوسي : في الحقيقة معرفش بس الي اعرفه ان ممكن موضوع الشقة الي انت عايزها دي يخلص لو سمعت الكلام
انا : ايوة يعني هو عايز مني ايه
عماد : الي يطلب منك اعمله
طارق : دة عرض و طلب يا نور لو جيت للراجل دة اعتبر الشقة جت خلاص و لو مش عايز خلاص عادي
عماد : فكر و رد عليا بكره الصبح
نزلت من عندهم انا مش عارف الراجل دة عايز مني ايه بس الي متاكد منه ان دول ميجيش من وراهم خير ابدا و بصراحه كنت خايف و عايز ارفض و طول ما انا سايق علي البيت عمال افكر في الموضوع و لسه هنزل من العربية و اطلع البيت لقيت سميره بترن عليا
سميره : الو
انا : ايوة يا سميره
سميره : نور انت بجد عايز تتجوزني
انا : يعني هطلع اكلم امك و اكون بهزر يعني
سميره : انت كبرت في نظري اوي يا نور مكنتش متخيله انك بتحبني اوي كدة
انا : و اكتر من كدة كمان
سميره : خليني اشوفك بكره انا قولت اكلمك قبل ما انام ، تصبح على خير
مكالمه سميره دي كانت ضغط عليا في موضوع الراجل الخليجي دة و اني اوافق علي العرض لاني حاسس اني سميره ممكن توافق و انا مش عارف لو وافقت انا هعمل ايه في موضوع الشقة دة ، طلعت البيت و دخلت انام و طول الليل عمال افكر في الموضوع دة .
صحيت تاني يوم من النوم و انا شبه مقرر خلاص اني هقبل بعرض الراجل الخليجي دة و كله عشان خاطر سميره و عشان خاطر اكون معاها و في اللحظه الي بفكر فيها اكلم عماد عشان اقوله تليفوني رن و ببص فيه لقيتها حنين قولت في بالي انه مش وقتك خالص يا حنين و رديت
حنين : ازيك نور
انا : ازيك انتي يا حنين ، خير
حنين : خير ايه يا قلبي احنا مش المفروض بينا ميعاد ولا ايه
انا : لا في الحقيقة مش فاكر
حنين : طب اسمع بس دة مشوار هيجعبك اوي
انا : مشوار ايه
حنين : انا ليه واحده صاحبتي نفسها تجرب تتناك في طيزها بس عايزين حد ثقه كدة و حلو زيك ، فانا بصراحه رشحتك ليها و انت عاجبها
انا : هو انا هشتغلك نياك ولا ايه
حنين : مش احسن ما البسك كلوت مكتوب ليه خول ، انا غلطانه اني عايزاك تبقا راجل
انا : انت راجل غصب عنك يا متناكه انتي
حنين : حلوة منك دي ، المهم بس عايزاك تجيلي كمان ساعة في بيتنا
انا : في بيتكم كمان
حنين : متخفش انا مضبطه الدنيا
انا : ماشي يا حنين ساعة و هبقا عندك
قفلت مع حنين و اتصلت بعماد علي طول عشان اعرف موضوع الراجل الخليجي دة هينتهي علي ايه
عماد : ايوة يا حبيبي
انا : جبيبك ايه بقا بعد الورطه الي دبستني فيها دي
عماد : وراطه ايه
انا : مش عايز تجيبلي انت الشقة و سلمتني للراجل خليجي
عماد : هو انت مش هتحتاج مصروف للجواز دة و محتاج فلوس دهب ؟ هتجيب كل دة منين مهو مني انا يا نور و كمان العربية الي انت راكبها مش بفلوس بردو
انا : خلاص يا عماد انت هتذلني
عماد : لا مش بذلك احنا هيبقا بينا شغل الفتره الجاية و دة هيبقا من حسابك عندي
انا : المهم انا موافق
عماد : انا عارف انك موافق
انا : ايه الثقه دي
عماد : لانك حبيبي و كمان ذكي و مش هتسيب فرصه حلوة زي دي
انا : المهم هقابله ازاي
عماد : في شقة تانية بردو سرية كدة هبقا ابعتلك عنوانها هتروح فيها النهارده الساعة 9 بليل
انا : و هو هيطلب مني ايه
عماد : كل خير ، روح بس و هتخسر حاجة
انا : ماشي
قومت فطرت و جهزت نفسي و نزلت اتحرك علي بيت حنين و بعتلها اني وصلت قالتلي اطلع كان بقالي فتره مروحتش بيت شوشو و طلعت و رنيت الجرس فتحتلي حنين الباب و و دخلت و كانت في واحده قاعده في الوش و كان باين ان هي دي الشرموطه و استقبلتني ببوسه علي شفايفي
حنين : وحشتني يا قلبي
انا : و انتي كمان
حنين : تعالي اعرفك ، دي اميره سكرتيره في سنتر باخد فيه قرص بس حبيبتي اوي اوي
انا : اهلا يا اميره
اميره : اهلا بيك
( اميره كانت باين اكبر مني في السن كمان بس كانت بت خطيره ، سمرا و عنيها سودا بس جسمها كان كرباج كان باين من طيزها كبيره فشخ و صدرها بردو كان كبير )
حنين : مش عايزين كسوف بقا خلو الدنيا حلوة كدة
اميره : لالا كسوف ايه نور باين عليه واد قمور و حلو كدة
حنين : طيب هندخل نجهز احنا و اندهلك
انا : تمام
شويه و ندهت حنين ، دخلت الاوضه لقيت اميره دي لابسه قميص نوم قصير اوي و شفاف خالص و حنين قاعده بالاندر و البرا ، بدات اقلع هدومي و حنين بتساعدني في دة لحد ما بقيت ملط خالص و كان زبي واقف نص واقفه ، نيموني علي السرير و لقيت الاتنين بقربين علي زبي الكللابب الي شافو عظمه و بدات حنين هي الي تمسك زبي و تبدأ تمص فيه و تخرجه من بوقها و ترجع تحطه في بوق اميره و اميره تمسكه شويه و تمص فيه جامد و كان باين عليها انها شرموطه محترفة في المص و فضل زبي من بوق دي ل بوق دي لحد ما الاثنين حطو شفايفيهم علي زبي كل واحده من اتجاه في اللحظه دي حسيت ان زبي هينفجر خلاص و لقيته نطر لبنه كلها و الاثنين بداو يشربو من علي زبي و ينظفوه ، قامت اميره و نامت علي بطنها و انا هنا عرفت انها خلاص هتتناك دلوقتي في طيزها و راحت حنين جابت علبه فزلين و دهنت خرم طيزها و دهنت زبي و حسيت حنين ان زبي نام شويه
حنين : مالك يا واد زبك ريح ليه كدة
انا : مش عارف
حنين : متخفش انا في ظهرك ( و بتغمزلي )
نامت اميره علي بطنها علي طرف السرير و انا بدات انام عليها و احاول ادخل زبي في طيزها شويه شويه ، و في اللحظه دي حسيت بصوابع بدخل جوا طيزي و دخلت خرمي و بدات تبعبص فيا و كانت حنين هي الي بتعمل كدة ، زبي رجع واقف تاني اوي و بدات ادخل زبي في طيزها شويه شويه و سامع صوت اميره بتتوجع تحتي
اميره : اههههه اححححح براحه شوية يا نور
و كان خلاص زبي بدأت يدخل كله و يخرج في طيزها بس كنت بنيك فيها بالراحه خالص و هي عماله تتوجع ، سحبت حنين نفسها من ورايا و قلعت الاندر و راحت نامت علي ظهرها قدام اميره و حطت كسها في وش اميره و لقيت اميره بدات تلحس كس حنين و عرفت هنا ان حنين بتعمل مع اميره زي ما بتعمل مع مريم ، الوضع سخني اوي و هيجان الشرموطين الي معايا ساعد علي كدة بدات اسرع في سرعة النيك و صوت اميره بيزيد تحتي و اهات حنين بتزيد معانا من هيجانها و بدات ارزع في طيزها جامد و اضربها بايدي علي طيزها و حنين بتساعد ب كلامها
حنين : يلا نيك الشرموطه دي خليها تلحس كسي حلو
و سخنت اوي علي اميره و فضلت انيك جامد فيها لحد ما رفعت بوقها من علي كس حنين
اميره : اههههه يا نور طيزي بتقطع هاتهم بقا مش قادره
لحد ما نزلت لبني كله في طيزها و كان كس حنين كمان نزل عسله في بوق اميره ، طلعت زبي من طيز اميره و نمت جنبها علي السرير و موبايل حنين رن و قالت انها هتروح ترد و ترجع تاني و سابتني انا و اميره لوحدنا علي السرير و وشنا في وش بعض ، اميره كان نايمه قدامي من غير كسوف و تحسها شرموطه متمرسه و لولا ان الإضاءة ضعيفة شوية كنت شوفت ملامح جسمها كله ، و ب سؤال اهبل مني قطعت الصمت الي كنا فيه
انا : اميره هو انا ممكن امسك صدرك
اميره بدون كلام لقيتها مسكت ايدي و بتحطها علي بزها و كان كبير و طري فشخ بس استغربت اوي من رد فعلها دة انه عادي كدة
اميره : طيب انا ممكن اطلب منك انا كمان طلب
انا : اتفضلي
اميره : ممكن اجرب ابعبصك
( انا بصيت ليها باستغراب جامد اوي )
اميره : انا بصراحه لاحظت دة في المرايا الي قصادنا دي و انت بتنيكني ان حنين كانت بتبعبصك ، متخفش انا مش هقول حاجة لحنين بس عايزه اجرب
انا : طيب
و روحت لافف وشي و اديتها ظهري و فتحت طيزي بايدي كدة و لقيتها بلت صوابعها في بوقها و راحت رزعاني بعبوص جامد و اديتني ضربه علي طيزي كدة
اميره : انت طيزك واسعه اوي ليه كدة
انا : نصيبي كدة بقا
اميره : طيب بقولك هات رقمك قبل ما حنين تيجي عشان عايز اقابلك في يوم
انا : طيب اكتبي ***********
اميره : تمام يا نور
انا : هو انتي ليه كنت عايزه تتناكي في طيزك
اميره : في مستر عندي في السنتر ساعات بروح ادلعه شوية كدة و بيديني فلوس بس هو دلوقتي عارض عليا عرض حلو لو وافقت انه يعمل معايا من ورا و لما قولت حنين رشحتني ليك اجرب معاك و انك ثقه و كدة
حنين : جماعة معلش ماما علي وصول و لازم نخلع بسرعه
دخلت الحمام غسلت نفسي و لبست هدومي و ودعت حنين و اميره و نزلت انا و رجعت علي البيت و بصراحه كنت مبسوط اوي من اللقاء الي حصل مع حنين و اميره دة و الظاهر فعلا ان اندر لوسي دة بيجلب السعادة .
علي الساعة 8 رن عليا عماد بيذكرني بالمعاد و قالي انه عايز يشوفني قبل ما اطلع و انه هيستناني تحت العماره الي فيها الشقة و بعد ما قفلت معاه لبست هدومي و نزلت و بصراحه كنت تعبان جدا ساعتها لاكني روحت و وصلت قبل ميعادي ب ١٠ دقائق و شوفت عربيه عماد التانية واقفه و هو جوا و روحت ركبت جنبه و سلمت عليه
عماد : افتح ايدك يا نور
انا : ايه دول
عماد : دول حبايتين خودهم دلوقتي و خد مياه اهي
انا : تمام بس دول بتوع ايه
عماد : متخفش دي مقويات بس
انا : ماشي
عماد : حاول متسهرش عشان الحفله بكره و عندنا يوم طويل
انا : ماشي
عماد : و خد دة كمان
انا : ايه الورق دة
عماد : دي هدية ليك بمناسبة جوازي بسماح ، دة ورق العربية الي انت راكبها بقيت بتاعتك خلاص
انا : بجد يا عماد
عماد : امال بهزار دة انت حبيبي يا نور
انا : ايوة كدة رجع الثقه الي بينا تاني
عماد : ماشي ، بس يلا عشان متتاخرش
انا : ماشي سلام ، اشوفك بكره يا عريس
نزلت من العربية و دخلت العماره و كان باين عليها فاخمه جدا و طلعت للشقة و رنيت الجرس و فتحتلي واحده فلبينية كدة و قالتلي ( اتفضل مستر نور ) ، دخلت لقيت الراجل الخليجي دة في استقبالي و سلمت عليه و قال ان اسمه راشد و قعدنا نتكلم شويه و اخدت معاه كاس و في وسط الكلام
راشد : قولي يا نور سويت لحدا مساج من قبل
انا : في الحقيقة لا
راشد : ما عليك هي زوجتي تحتاج بعد التدليك لاكن ما تحمل هم هي تستمتع من اقل شئ
( انا هنا حسيت اني جاي انيك مش العكس )
راشد : تعال نكمل كلامنا و احنا في الجاكوزي
و دخلت انا و راشد حمام الشقة دي و كان فيها جاكوزي كبير جدا و بدا راشد يقلع هدومه و انا كمان بدات اعمل كدة لحد ما بيقنا ملط خالص و دخل راشد الجاكوزي و انا دخلت وراه و قعدت جنبه و فضلنا شويه ساكتين بدون كلام و بعدين قالي
راشد : تعال اجلس بحضني يا نور
( كان هو قاعد ساند ظهره و ممد عليه و انا قعدت قدامه علي ركبي بين رجليه و كان وشي مقابل ل وشه و راح اخدني بحضنه و ايده علماله تحسس علي طيزي من تحت )
راشد : انت كتير حضنك جميل و لحمك رائع ، لوسي كان معها حق
انا : في ايه
راشد : انك شخص رائع
انا : شكرا لك
راشد : بتعرف تمص الزب حبيبي
انا : ايوة
راشد : فرجيني يلا
و قام قعد علي طرف الجاكوزي و كان زبه منتصب و حجمه كان معقول ، دخلت بين رجلين راشد و بدات اداعب زبه بايدي شويه و بعدين بدات امص راس زبه شويه و ادخل طرف لساني في فتحت زبه و ارفع زبه لفوق و امشي شفايفي عليه من تحت و كمان الحس بضانه ، كنت بمصله بمزاج عالي اوي بصراحه و هو كان زبه طعمه حلو بطريقة غريبه و استمريت على الحال حوالي دقيقتين لحد ما بدا زبه ينزل لبنه في بوقي و بلعت منه جزء ، راشد كان مبسوط اوي من مص زبه
راشد : انت مميز يا نور حقيقة ، اروع من مص زبي في حياتي
انا : شكرا
راشد : يلا بينا عشان في حدا ينتظرنا
انا : اوكي يلا
خرجنا من الجاكوزي و نشفت نفسي و لبست بورنص ابيض كدة و هو كمان كان لابس واحد و بعدين خرجنا من الحمام و دخلنا اوضه هنا هو فتح الباب و دخل اول و انا دخلت وراه عشان هووووب
جسم خليجي مربرب ابن حرام من الي قلبك يحبه ، كانت في واحده علي السرير نايمه عريانه تماما عمرها حوالي 40 سنه و بشرتها بيضا و صدرها كبير بحلمات لونهم يميل الي الوردي ، و طيزه كبيره مرفوعه و مشدوده كانت باظه من الجنب و هي نايمه علي ظهرها
راشد : نور حبيبي ، اقدملك ماجده زوجتي
ماجد : هلا نور
انا : اهلا بيكي
راشد : ماجده من امس أعصابها كتير مشدوده و تحتاج الي مساج يروق البال ، و انا بخلي ليك هذه المهمه
انا : اتمني اكون عند حسن ظنك
راح راشد قعد علي كنبه قدام السرير بالضبط و شاورتلي ماجده بصوابعها اني اقرب ليها و بعدين اديتني ازازة زيت و قالتلي اني احطلها من دة و راحت نامت علي ظهرها ، انا مكنتش عارف اعمل ايه و ابدا ازاي و كانت خبرتي محدوده اوي في موضوع المساج ده لاكن بدات اكب الزيت علي ظهرها و امشي ايدي عليه علي شكل دوائر و انا كل دة و عيني علي طيزها و بعدين كبيت شوية زيت فوق طيزها كدة و بدأت ادلك في الجزء و انزل شوية شوية علي طيزها و هي بدون رد فعلا ، بدات ادلك طيزها الاثنين و كل ايد من ايدي علي فلقه من طيزها و عمال ادلك فيهم و هي لحمها ابن حرام و طري اوي و بدات و انا بدلك طيزها ابعد فلقاتها عن بعض كدة عشان اشوف خرم طيزها الي ظهرلي و كان شكله جامد فشخ و هي حسيت ب دة و بعدين قالت ( ايوه يا نور دلك من جوا ، جوا عايز يندلك ) و عرفت هنا انها عايزاني احط ايدي في طيزها الفاجره دي و حطيت شوية زيت كمان و لسه بطلع اقعد علي رجليها كدة عشان تكون طيزها قدامي سمعت صوت راشد من ورايا بيقولي ( اخلع البورنص يا نور حتي تكون علي راحتك ما في حد غريب حد راحتك ) نزلت من علي السرير و خلعت البورنص و ببص لتحت لقيت زبي واقف واقفه محصلتش قبل و الظاهر دة كان مفعول الحبات بتاعت عماد ، طلعت تاني علي السرير و قعد علي رجليها كانت طيزها قدامي بدات ادلك فيها المره دي بقوه و امشي صوابعي جوا طيزها شويه شويه لحد ما ايدي بقيت جوا خلاص و بمجرد ما حاولت ادخل صابعين في خرم طيزها لقيت ايدي بتجري جوا بسرعه بسبب الزيت
ماجده : ايييي
انا : اسف بس الزيت بيزحلق
ماجده : خلي بالك شوي
بدات ابعبص في طيزها شويه و هي خارج منها بعض الاهات المكتومه و فضلت كدة شويه بس بصراحه كنت خلاص هموت و انيك كسها بقا ، و قولتلها انها تلف الناحية التانية عشان اعمل باقي جسمها و بعد ما لفت طلعت قعدت فوقها علي كسها تحديدا و حطيت شويه زيت علي بزازها و بدات ادلك و العب فيهم و انا عيني و عيانها و روحت بصوابعي علي حلماتها و بدات اقرص فيهم و في اللحظه دي بدأت اشوف هيجان في عنيها ، مديت ايد تحتي و حطيتها علي كسها و بدات اداعب فيه شوية لحد ما حسيت خلاص ان اللحظه المناسبه جت ، قربت منها و اديتها بوسه علي شفايفها و بوسه ورا بوسه كانت خلاص شفايفها بتتاكل مني بدات تبعد رجليها عن بعض عشان ادخل بينهم و انا هنا كنت خلاص هموت و رحت مادد ايدي عادل زبي قصاد كسها و مدخله مره واحده من هيجاني و رفعت رجليها شويه و بدات حرب نيك علي كسها بباور و قوة اول مره احس بيها و زاد و غطا هيجانها و كلامها الوسخ وقت ما الشرموطه الي جوا طلعت
ايوووا حبيبي نيكه لـ كسي
نيك بكل قوة عندك يا نور
انا كتير تعبانه
اححححححح
نزل زبي مرتين و انا كنت لسه مكمل عادي و حاسس اني قادر اكمل و اجيب مرتين كمان و الظاهر ان هي الي كانت تعبت
ماجده : كسي مو قادر يتحمل كتير يا نور
انا : مش هسيبك دلوقتي انا لسه مشبعتش منك
ماجده : ارجوك يا نور حاسه انو كسي مات
انا : طيب اديني طيزي
و روحت مخرج زبي من كسها و نيمتها علي بطنها و حطيت تحتها مخده ترفع طيزها لانها كانت كبيره اوي و الوصول لخرمها صعب ، دماغة كانت ناحيه طرف السرير لقيت راشد جاي قدامها و ماسك زبه و بيحطه في بوقها انا مركزتش معاه خلاص و كان هدفي كله في الطيز الي قدامي بتلمع دي ، فتحتها بايدي و خشرت زبي في طيزها و هي بتحاول تطلع اهات لاكن مش عارفه من زب راشد فضلت ارزع فيها جامد و صوت ضربي في لحمها كان عالي اوي و بعد نيك كتير زبي نزل لبنه في طيزها و كان راشد كمان نزل في بوقها ، قمت من عليها و نمت علي السرير و هي فضلت علي وضعها دة ، انا هنا اكتشفت الست الأربعينية ام جسم مربرب دي مزاج تاني خالص مش اي حد يفهم فيه ولا اي حد يقدره ، قامت ماجدة علي حمام الغرفة الي كنا فيها تاخد شاور و روحت انا و راشد علي الجاكوزي تاني ناخد كاسين و نتكلم شويه و بعدين خرجنا لبسنا هدومنا و اتعشينا سواا و قالولي قد ايه كانت الليله حلوة و نتمني انها تكرر قريب تاني و اخدت هديه منهم عباره عن ساعة و برفان و كانت باين عليهم انهم غالين جدا ، نزلت و اخد عربيتي و اتحرك علي البيت و قبل ما اطلع رن عليا عماد
انا : انت لسه صاحي
عماد : مش قبل ما اطمن علي البطل بتاعي
انا : لا متخفش انا شرفتك
عماد : عرفت ، الحبوب عملت شغل
انا : فكرتني ، ابقا هاتلي منهم شويه
عماد : لما اخلص انا اول طيب
انا : بس معقول الراجل دة هيجيلي شقة عشان نكت مراته و هو اتفرج عليا
عماد : لالا انت فاهم غلط ، الراجل دة في صفقه بينا انا و هو و لوسي و طارق و انت
انا : انا ؟؟!
عماد : اه طبعا انت مش شريكي خلاص
انا : اه اكيد
عماد : تمام و الشقة دي نصيبك من الصفقه
انا : تمام ، اطلع انام انا بقا عشان بكره يومنا طويل
عماد : تمام يا حبيبي اشوفك بكره
صحيت الصبح علي صوت مريم بتصحيني و اني اتاخرت جدا و لسه ورانا يوم طويل ، صحيت و فطرنا سوا و كان باين علي ماما انها قد ايه مبسوطه و متحمسه و بدات ماما و مريم يجهزو عشان ياخدو فساتينهم و يروحو السنتر بتاع ماما يجهزو هناك و طبعا ان مكنتش محتاج للوقت دة كله زيهم ، لما قربو يخلصو كنت انا جاهز تمام و لابس البدله و كله تمام و اخد عربيتي و روحت علي السنتر و لما وصلت كانو مريم و ماما قدامهم حاجة بسيطه و يخلصو و هناك شوفت سميره و لقيتها جايه عليا
سميره : ايه الشياكه دي يا مز انت
انا : دي اقل حاجة عندي
سميره : علي فكره ماما كانت حابة تتكلم معاك في موضوع
انا : فرحيني و قولولي انها موافقه
سميره : حاجة زي كدة
انا : و انتي ؟
سميره : نور انت اول حد احبه في حياتي
انا : هكون اخر حد لاني مش هسيبك لحد غيري
سميره : السنتر اجازة يومين و انا هكون في البيت ضبط يوم كدة و تعالي
انا : تمام
وصل عماد بعربية فاخره جدا قدام السنتر و بعد التحيات و السلامات بينا خرجتك ماما من السنتر و معاها مريم
عماد : جسم مامتك في الفستان دة حكاية يا نور
انا : هتعرف بعدين أنه احلي من غير فستان خالص
عماد : اكيد مهو علي راي المثل بيقولك اسال مجرب
عماد كان حرفيا جابر ماما علي فستان شكله فظيع جسمها كله باين منها و موضع قد ايه طيزها و صدرها كبار و كمان درعاتها باين و حاجة مليطه ، اخد مريم و ماما معاه في العربية و انا طلعت وراهم علي الفيلا و لما وصلنا الفيلا لقيتها كانت مجهزه بكل شئ ديكور و اضاءات و بوفيه كبير ياكل شارع كامل و كانت الحفله دي مليانه ناس و شكلهم ناس مهمه و طبعا كان موجود لوسي و طارق و راشد و ماجده و غيرهم كتير وسط مزيكا و رقص و التقاط صور. ، استمر الحفله دي لحد الساعة ١١ تقريبا و بدات الناس تمشي و بعدها دخلنا الفيلا و قعدنا نتعشا سوا انا و مريم و عماد و ماما و نرمين و كانت بتفقو علي انهم كمان يومين يسافرو شرم الشيخ لمدة أسبوع مع بعض و مش هينفع اكتر من كدة بسبب اشغال عماد و كمان انا و مريم هنكون هنا و بعد العشا قمنا كلنا كل واحد علي اوضه و بعدين لقيت عماد بيخبط عليا و فتحت الباب
عماد : مستعد ل ليلة دخلتنا
انا : دخلتنـــااا ؟؟!!!!
مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و مستنسوش تقولولي هل تحبو نكمل احداث القصه دي و اعمل سلسله تانية ، ولا يكون دة اخر جزء و تكون دي النهايه و نبدا مع بعض قصه تانية خالص .... مستني ردودكم