ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
نبيلة الموظفة السورية الاصل العشرينية والتى لم تتزوج بعد لكنها اقامت عدة علاقات بويفريندية جيرلفريندية مع عدة بويفريندات منذ كانت بالجامعة وبالتالى فقد افتضت بكارتها واصبحت عذريتها بخبر كان منذ زمن. نبيلة لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة و كانت قد أصبحت اشهر من النـار على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها بزاز لا يمكن لاى ممن يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط انظار العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ،
كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد آخر هو سوريا ، في ذلك اليوم الذى لا ينسى وهو ذكرى عيد ميلادها بالخامس من مارس آذار وقد كان يوم جمعة ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب وعددهم 11 شخصا بالإضافة لى للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركة بالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبة بها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة وكنت بالثانية والاربعين من العمر اعزب ولا ازال بتولا من مواليد منتصف سبتمبر ايلول..
وبالفعل توجهت مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و بالتليفون يرن أجبت و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أوروبية للعلاج والاستجمام و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وان رحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ، ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار لا اعلم كيف أنهيت المحادثة لم استطع أن أكمل عشائي سوف أفوت فرصة التقرب إلى نبيلة معشوقتى والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ كيف سأعتذر لها؟ ... ...
ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل تسطحت على سريري ،، ولم ادري في أي ساعة نمت
في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى صحيت حوالى التاسعة توجهت إلى الحمام غسلت أسناني جهزت قهوتي وحملتها وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بنبيلة ام ماذا ؟ رشفت قهوتي ثم اتصلت بموظف السويتش المناوب بالشركة ، طالبا رقم نبيلة ولكنه لم يكن مسجلا لديه اتصلت بإحدى الزميلات وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هي بالاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقمها
صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم تليفون نبيلة جلست اندب حظي ثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدي
مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم حاولت التملص ولكن زوجها الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة التليفون وألح هو بدوره فلم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة التليفون و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي حيث انه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت وفي أثناء ذلك لمحت هدية نبيلة في رف خزانة ملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيها نبيلة أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكنني أن أقوم بالمرور على نبيلة لتسليمها هديتها ،
حملت الهدية ، و خرجت من البيت ،
و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما انه صديقي و شخص محب للمقالب فإذا ما عرف بموضوع الهدية سيجعل منه قصة رومانسية كلاسيكية ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكنني أن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لنبيلة أولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم
و حيث أن المسافة لبيت نبيلة لا تزيد عن الكيلومترين شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك وجدت حارس الأمن وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أن زرتها اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظار دقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ،
وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلما من الألومنيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى و انه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 وسريعا كنت أقف أمام باب شقتها واستجمعت قواي وضغطت على زر الجرس
وسرعان ما جاءني صوتها الهامس الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة فعرفت عن نفسي وبمجرد سماعها لصوني وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب
نبيله : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة
أنا : حقيقى انا أسف بس حصلتلي ظروف طارئة و ماحبيتش إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنتى طيبة و عقبال مية مليون سنة أنا في الحقيقة ما كنتش عايز أتطفل على خصوصيتك وحاولت إني أتحصل على رقم تليفونك عشان استاذن قبل ما اجى
نبيله : شو ها الحكي ، آسفة أنا ماقلتلك أتفضل ، أتفضل فوت لجوه
دخلت لشقتها وكانت تقوم بالتجهيزات لحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانت تضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدمها في الوصول إلى سقف الشقة جلست على الكنبة الوحيدة بالصالة فيما توجهت هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
بتسالنى : بتحب تشرب ايش ؟ ، بارد ولا سخن؟
أنا : لآ معليش يا نبيلة لأني لآزم أروح بسرعة لأني معزوم على الغدا
عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينية صغيرة بها كوبين من عصير المانجو ناولتني واحدا وأخذت ترشف من الثاني بينما كانت تجول بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد
فسألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة فيما تفعله ؟
قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد ولكن دون فائدة فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر وان مشكلتها هي أن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود عليها وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد وقد كان لديه سلم
سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال في الطابق الارضى من تلفونها فقالت ايوه اضغط على رقم 9 ،
و كان وجهها ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ، وقبل أن تتمكن من السؤال عن السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير اللمبات و أجابني انه مازال موجودا فطلبت منه إرساله إلى الطابق التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت تتحدث
فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا لمدة بسيطة لتعليق الزينة و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان عامل الصيانة يقف على الباب شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل واحضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات نبيلة بينما كنت أنا امسك له بالسلم وأساعده و أناوله ،
قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلا واستأذنت من نبيلة في استخدام هاتفها
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكني من الحضور
تأثرت نبيلة لذلك و اعتذرت لى بشده عن تسببها في إرباك برنامجي فطيبت بخاطرها وقلت لها انا اصلا ماكنتش عايز اروح الغدا ده
مرت ثلث ساعة بعد ذلك تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت تماما و بعد انصراف عامل الصيانة استأذنت منها في استخدام الحمام حيث أن يداي كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة
قالت لي ، خذ راحتك و أتصرف كأنك في بيتك ،
دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي ، و شاهدت ملابسها الداخلية وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل فقمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها بعمق اووو اها واها على عبقها الانثوى ورائحة جسدها التى تخبل فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته و كلما كنت استنشق روائح كسها وجسمها أكثر كلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة
لآادري كم بقيت في الحمام وانا اشم رائحة كسها الزكية من على ملابسها الداخلية لكنى احسست و انني بقيت داخل الحمام أكثر مما يجب وأنها قد تتساءل بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت
خرجت من الحمام ، ووجدتها قد وضعت كرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي ما كانت تريده ، وكتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي أقوم بالعمل ، ولكنها رفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا
قمت أنا بتثبيت الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت قصيرة نسبيا و كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها وأفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير الثائر القاسي صاحب الشمخه والانفة القائم عن كبرياء
هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز اللغة عن وصفه إثارة لم اشعر بمثلها بعمري كانت يداي تأخذهم رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي زبي فاق الصخر في انتصابه وعنفوانه في تلك اللحظة ،، وكنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا وجذبا
أخيرا نزلت عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و اهتزت أيدينا لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما فشعرت بتيار كهربائي يسري في جسمي من أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت به في كل فقرة من فقرات عمودي الفقري ،
أحسست أن شعر رأسي قد انتصب واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهو بضع ثوانى ام خمسة دقائق ، لأني انعزلت عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأي شي آخر وكأني أعيش حالة هلوسة نفسية ،
عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكا بيدها ونحن نقف بنفس المكان قمت لا شعوريا بإفلات يدها من يدي و كأني أنكر ما كنت قد شعرت به للتو كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس بأني فاقد السيطرة على نفسي تماما و أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت في مرحلة من الإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على هذه الأرض يمكن أن يصلها بعد ذلك كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا شعوريا مع كل شهيق كانت نبيلة تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك
كل ذلك وانا مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي استعدت بعضا من إدراكي و استجمعت وعيي ، وقلت لها نبيلة .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبة حيث كنت اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها لكنها قالت بأسلوبها المرح : تروح وين يا بيك ، مابيكفي إني ضيعت عليك غداك صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مافي روحة قبل ما تتغدا معي
حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة الشديدة هذا الألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب بقائه منتصبا وقتا طويلا وخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن اعتذر ولكنها كانت مصرة على أن تحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي لم استطع التملص فكنت مرغما على البقاء
اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا من الخارج ولكنها أصرت على تجهيزه بنفسها حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمها سوى دقائق لتجهيزه وافقت تحت ضغط إلحاحها كان زبي قد خف انتصابه ولكنه مازال قاسيا صلبا
ودخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في الفرن وكنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها بشقتها
جاءت من المطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها وقالت لي ما كان حقك تغلب روحك وتجبلي هدية أنت بعد يللى عملته اليوم مفروض أنت يللى بتاخد هدية مو أنا
كانت تتكلم وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت و عندما فتحتها شعرت بأن أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يساوى شيئا مقابل تلك ألنظره على وجهها وهي تنظر إلى هديتي
أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي تقول -- ياربي شو حلوة بس هدا كتير شكرا شكرا --
جاءت نحوي في خطوتين سريعتين خفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي بتقول شكرا ،
في نفس توقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي من جديد نفس الشعور السابق و في نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفع البنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأة بمجرد أن لامست شفاها خدي
ذهلت نبيلة من المنظر ، سحبت يدها من حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتني الجرأة ، حيث لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحو صدري مدخلا فمها كاملا داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين معا حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،،
كانت النظرة على وجهها تنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف
افلت شفتها العلوية وأخذت في مص وعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف لم تمر إلا لحظات قليلة و كانت نبيلة تقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع تقبيلي لها ـ استمريت ممسكا بها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،، صدرها الطري المتماسك ألذي لم أشاهد مثله حتى يومنا هذا ،
كان زبي يضغط على منطقة عانتها بصورة قوية فقامت بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها وما أن لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتني عندما لامست صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلا وقبلأن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت برعشتي الأولى مع نبيلة
بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا وهى نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية وبنطلوني ، عندما أحست نبيلة رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه وتئن ووصلت إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت الذي كانت تلبسه متحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول سلسلتها الفقرية مما جعلها تتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها وفككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معا إلى اعلى ،،
أفلتت شفتها من فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته في حياتي ، أثداء معشوقتى بلبلة
كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف من حالة الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلك و أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها تقريبا ، تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي وقمت بفتح زراير البنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى التيشيرت ،،
بركت على بطنها و قمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،، أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي من شق أثدائها لأقوم بحك راسه اللزج على حلمتيها في حركة دائرية زادت من شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائها بفمها و تدخل راسه في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامت بإبعاد يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما تفعله هي أروع، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي على اسكيرتها وقمت بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلى ابعد من ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،،
كانت كلما تلقت زبي بفمها تصدر صوتا مختلفا في كل مره ، اايي ،، هم ،، اح ، اخ ،، واي ،، اشش ،، و كان صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات ثم قامت بسحب أرجلها محررة نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،
سحبت زبي ببطء من بين أثدائها وتوجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللا بعصائرها بعد كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت من كل ذلك قائلة ،، تعال بسرعة ،
وسارت أمامي عارية تماما وحافية بخطوات سريعة وانا خلفها وزبي منتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت نبيلة غرفتها و استلقت على السرير مباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي توجهت مباشرة إلي كسها مكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس وفرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلتا يدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقة اشد محنة و تحرك كسها لفركه بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبي فاركا رأس زبي على زنبورها وشفاه كسها المتهدلة المورقة العريضة الغليظة،،
كانت تصرخ بصوت عالى جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمت بادخال زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير وضيق ، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها لم ارغب في أن أحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في كسها ولم أحركه لفترة ،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة الإثارة ،، كنت أحس بتقلصات وارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم و دواوين لوصف تلك اللحظة لما استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالم مجتمعة غير قادرة على وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،،
كانت بلبلة تحس بشئ مشابه لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمها الجميل المفتوح ، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها اللاشعوري والغير المنتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،، بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر بأنها قد اقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب زبي من كسها و أقوم بفركه بشفاه كسها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق أعماق كسها ،، كنت أحس بخصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،،
أخذت نبيلة في الوصول إلى الارتعاش ،، صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البناية قد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع ،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أه ،، لآلآلآلآلآ ، آآه اح مزعنى اابرنى دخيلك ماتخرجه،
ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول و خروج زبي آآه آآههه آآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوت مكبوت أأمممممممممممممم (مع شهيق عميق)
و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى هزة جماع عرفناها في حياتنا على حد قولها ووصفها
بعد ان خلصنا أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبها التائه عن جسدها وله سنين،،
تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا من ذلك بصوت جرس أنذار الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع و استغراب وتحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في خبر كان ، ،
توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما وحافيان ، ، أسكتنا جرس الإنذار ، توجهت أنا إلى التليفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا ،، ،
لفت انتباهي ملابسنا الملقاة على الأرض فقمت بلمها ووضعتها على الكنبة ، وكان بنطلوني لآ يزال مبللا ،، سالتها إذا كان بأمكاني غسل ملابسي ،، فأخذت ملابسي ووضعتها في الغسالة ،
رجعت هي إلى غرفة النوم و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفة كبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،
دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها ،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيوني على سلة الملابس التي كنت قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أن الإحساس ببزازها مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحتها وصرت الحس كسها و الماء يتدفق من خلاله فجلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها زبي كان مثارا جدا ،،
قمت برفعها ووضعتها على أرضية الحمام في وضع الكلبة (فلقسة) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت أقوم بادخال لساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،،
ثم رن جرس الباب ،، لم أتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهت بسرعة نحو الباب ،، استلمت الكنتاكي ، أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلى طريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام وزادت إثارتي مما رأيته ، كانت بلبلة ما تزال في وضعيتها التي تركتها بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقوم به وبمجرد أن لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخل زبك الآن ، نيكني بسرعة ،، ماعاد اتحمل ،،
وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن تصل ،، سحبتها، ووقفتها على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة ظاهرا على وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام كانت تقف على قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شدة شبقها حملتها بين زراعي و توجهت بها إلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبي ومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنا استمتع بشم و لحس جسمها وجهها ، رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ، آآه صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،،
قمت بلحس و بوس وشم ومص كل سنتيمتر من جسمها ، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف ،، وصارت تتنفس بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة و بدأت في نيكها وكأني حيوان مجنون ،، (أخبرتني بلبلة فيما بعد أنها ارتعشت خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة) ،، قذفت براكين المنى التي كانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ،
و كنت بعد كل قذف أواصل النيك بدون أن اخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت فيها داخل كس نبيلة،، كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان المني يسيل من جوانب كسها ،، عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميها حول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآن فقط ان كلانا قد صادف توأمه ، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا ابدا قمنا للاستحمام كلانا بمفرده ثم تناولت الغداء بيديها حيث صممت ان تؤكلنى بيدها ثم استادنت منها ان اذهب لملاقاة والدي واتركها لضيوف عيد ميلادها على وعد بان تشيل لى نصيبى من التورته حين اارجع وابقى معها الليل كله وحتى نطفئ الشموع سويا
كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد آخر هو سوريا ، في ذلك اليوم الذى لا ينسى وهو ذكرى عيد ميلادها بالخامس من مارس آذار وقد كان يوم جمعة ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب وعددهم 11 شخصا بالإضافة لى للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركة بالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبة بها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة وكنت بالثانية والاربعين من العمر اعزب ولا ازال بتولا من مواليد منتصف سبتمبر ايلول..
وبالفعل توجهت مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و بالتليفون يرن أجبت و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أوروبية للعلاج والاستجمام و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وان رحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ، ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار لا اعلم كيف أنهيت المحادثة لم استطع أن أكمل عشائي سوف أفوت فرصة التقرب إلى نبيلة معشوقتى والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ كيف سأعتذر لها؟ ... ...
ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل تسطحت على سريري ،، ولم ادري في أي ساعة نمت
في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى صحيت حوالى التاسعة توجهت إلى الحمام غسلت أسناني جهزت قهوتي وحملتها وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بنبيلة ام ماذا ؟ رشفت قهوتي ثم اتصلت بموظف السويتش المناوب بالشركة ، طالبا رقم نبيلة ولكنه لم يكن مسجلا لديه اتصلت بإحدى الزميلات وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هي بالاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقمها
صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم تليفون نبيلة جلست اندب حظي ثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدي
مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم حاولت التملص ولكن زوجها الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة التليفون وألح هو بدوره فلم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة التليفون و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي حيث انه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت وفي أثناء ذلك لمحت هدية نبيلة في رف خزانة ملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيها نبيلة أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكنني أن أقوم بالمرور على نبيلة لتسليمها هديتها ،
حملت الهدية ، و خرجت من البيت ،
و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما انه صديقي و شخص محب للمقالب فإذا ما عرف بموضوع الهدية سيجعل منه قصة رومانسية كلاسيكية ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكنني أن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لنبيلة أولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم
و حيث أن المسافة لبيت نبيلة لا تزيد عن الكيلومترين شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك وجدت حارس الأمن وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أن زرتها اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظار دقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ،
وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلما من الألومنيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى و انه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 وسريعا كنت أقف أمام باب شقتها واستجمعت قواي وضغطت على زر الجرس
وسرعان ما جاءني صوتها الهامس الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة فعرفت عن نفسي وبمجرد سماعها لصوني وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب
نبيله : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة
أنا : حقيقى انا أسف بس حصلتلي ظروف طارئة و ماحبيتش إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنتى طيبة و عقبال مية مليون سنة أنا في الحقيقة ما كنتش عايز أتطفل على خصوصيتك وحاولت إني أتحصل على رقم تليفونك عشان استاذن قبل ما اجى
نبيله : شو ها الحكي ، آسفة أنا ماقلتلك أتفضل ، أتفضل فوت لجوه
دخلت لشقتها وكانت تقوم بالتجهيزات لحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانت تضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدمها في الوصول إلى سقف الشقة جلست على الكنبة الوحيدة بالصالة فيما توجهت هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
بتسالنى : بتحب تشرب ايش ؟ ، بارد ولا سخن؟
أنا : لآ معليش يا نبيلة لأني لآزم أروح بسرعة لأني معزوم على الغدا
عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينية صغيرة بها كوبين من عصير المانجو ناولتني واحدا وأخذت ترشف من الثاني بينما كانت تجول بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد
فسألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة فيما تفعله ؟
قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد ولكن دون فائدة فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر وان مشكلتها هي أن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود عليها وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد وقد كان لديه سلم
سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال في الطابق الارضى من تلفونها فقالت ايوه اضغط على رقم 9 ،
و كان وجهها ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ، وقبل أن تتمكن من السؤال عن السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير اللمبات و أجابني انه مازال موجودا فطلبت منه إرساله إلى الطابق التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت تتحدث
فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا لمدة بسيطة لتعليق الزينة و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان عامل الصيانة يقف على الباب شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل واحضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات نبيلة بينما كنت أنا امسك له بالسلم وأساعده و أناوله ،
قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلا واستأذنت من نبيلة في استخدام هاتفها
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكني من الحضور
تأثرت نبيلة لذلك و اعتذرت لى بشده عن تسببها في إرباك برنامجي فطيبت بخاطرها وقلت لها انا اصلا ماكنتش عايز اروح الغدا ده
مرت ثلث ساعة بعد ذلك تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت تماما و بعد انصراف عامل الصيانة استأذنت منها في استخدام الحمام حيث أن يداي كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة
قالت لي ، خذ راحتك و أتصرف كأنك في بيتك ،
دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي ، و شاهدت ملابسها الداخلية وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل فقمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها بعمق اووو اها واها على عبقها الانثوى ورائحة جسدها التى تخبل فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته و كلما كنت استنشق روائح كسها وجسمها أكثر كلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة
لآادري كم بقيت في الحمام وانا اشم رائحة كسها الزكية من على ملابسها الداخلية لكنى احسست و انني بقيت داخل الحمام أكثر مما يجب وأنها قد تتساءل بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت
خرجت من الحمام ، ووجدتها قد وضعت كرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي ما كانت تريده ، وكتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي أقوم بالعمل ، ولكنها رفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا
قمت أنا بتثبيت الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت قصيرة نسبيا و كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها وأفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير الثائر القاسي صاحب الشمخه والانفة القائم عن كبرياء
هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز اللغة عن وصفه إثارة لم اشعر بمثلها بعمري كانت يداي تأخذهم رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي زبي فاق الصخر في انتصابه وعنفوانه في تلك اللحظة ،، وكنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا وجذبا
أخيرا نزلت عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و اهتزت أيدينا لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما فشعرت بتيار كهربائي يسري في جسمي من أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت به في كل فقرة من فقرات عمودي الفقري ،
أحسست أن شعر رأسي قد انتصب واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهو بضع ثوانى ام خمسة دقائق ، لأني انعزلت عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأي شي آخر وكأني أعيش حالة هلوسة نفسية ،
عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكا بيدها ونحن نقف بنفس المكان قمت لا شعوريا بإفلات يدها من يدي و كأني أنكر ما كنت قد شعرت به للتو كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس بأني فاقد السيطرة على نفسي تماما و أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت في مرحلة من الإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على هذه الأرض يمكن أن يصلها بعد ذلك كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا شعوريا مع كل شهيق كانت نبيلة تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك
كل ذلك وانا مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي استعدت بعضا من إدراكي و استجمعت وعيي ، وقلت لها نبيلة .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبة حيث كنت اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها لكنها قالت بأسلوبها المرح : تروح وين يا بيك ، مابيكفي إني ضيعت عليك غداك صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مافي روحة قبل ما تتغدا معي
حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة الشديدة هذا الألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب بقائه منتصبا وقتا طويلا وخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن اعتذر ولكنها كانت مصرة على أن تحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي لم استطع التملص فكنت مرغما على البقاء
اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا من الخارج ولكنها أصرت على تجهيزه بنفسها حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمها سوى دقائق لتجهيزه وافقت تحت ضغط إلحاحها كان زبي قد خف انتصابه ولكنه مازال قاسيا صلبا
ودخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في الفرن وكنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها بشقتها
جاءت من المطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها وقالت لي ما كان حقك تغلب روحك وتجبلي هدية أنت بعد يللى عملته اليوم مفروض أنت يللى بتاخد هدية مو أنا
كانت تتكلم وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت و عندما فتحتها شعرت بأن أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يساوى شيئا مقابل تلك ألنظره على وجهها وهي تنظر إلى هديتي
أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي تقول -- ياربي شو حلوة بس هدا كتير شكرا شكرا --
جاءت نحوي في خطوتين سريعتين خفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي بتقول شكرا ،
في نفس توقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي من جديد نفس الشعور السابق و في نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفع البنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأة بمجرد أن لامست شفاها خدي
ذهلت نبيلة من المنظر ، سحبت يدها من حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتني الجرأة ، حيث لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحو صدري مدخلا فمها كاملا داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين معا حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،،
كانت النظرة على وجهها تنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف
افلت شفتها العلوية وأخذت في مص وعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف لم تمر إلا لحظات قليلة و كانت نبيلة تقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع تقبيلي لها ـ استمريت ممسكا بها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،، صدرها الطري المتماسك ألذي لم أشاهد مثله حتى يومنا هذا ،
كان زبي يضغط على منطقة عانتها بصورة قوية فقامت بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها وما أن لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتني عندما لامست صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلا وقبلأن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت برعشتي الأولى مع نبيلة
بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا وهى نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية وبنطلوني ، عندما أحست نبيلة رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه وتئن ووصلت إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت الذي كانت تلبسه متحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول سلسلتها الفقرية مما جعلها تتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها وفككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معا إلى اعلى ،،
أفلتت شفتها من فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته في حياتي ، أثداء معشوقتى بلبلة
كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف من حالة الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلك و أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها تقريبا ، تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي وقمت بفتح زراير البنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى التيشيرت ،،
بركت على بطنها و قمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،، أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي من شق أثدائها لأقوم بحك راسه اللزج على حلمتيها في حركة دائرية زادت من شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائها بفمها و تدخل راسه في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامت بإبعاد يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما تفعله هي أروع، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي على اسكيرتها وقمت بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلى ابعد من ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،،
كانت كلما تلقت زبي بفمها تصدر صوتا مختلفا في كل مره ، اايي ،، هم ،، اح ، اخ ،، واي ،، اشش ،، و كان صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات ثم قامت بسحب أرجلها محررة نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،
سحبت زبي ببطء من بين أثدائها وتوجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللا بعصائرها بعد كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت من كل ذلك قائلة ،، تعال بسرعة ،
وسارت أمامي عارية تماما وحافية بخطوات سريعة وانا خلفها وزبي منتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت نبيلة غرفتها و استلقت على السرير مباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي توجهت مباشرة إلي كسها مكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس وفرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلتا يدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقة اشد محنة و تحرك كسها لفركه بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبي فاركا رأس زبي على زنبورها وشفاه كسها المتهدلة المورقة العريضة الغليظة،،
كانت تصرخ بصوت عالى جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمت بادخال زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير وضيق ، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها لم ارغب في أن أحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في كسها ولم أحركه لفترة ،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة الإثارة ،، كنت أحس بتقلصات وارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم و دواوين لوصف تلك اللحظة لما استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالم مجتمعة غير قادرة على وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،،
كانت بلبلة تحس بشئ مشابه لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمها الجميل المفتوح ، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها اللاشعوري والغير المنتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،، بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر بأنها قد اقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب زبي من كسها و أقوم بفركه بشفاه كسها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق أعماق كسها ،، كنت أحس بخصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،،
أخذت نبيلة في الوصول إلى الارتعاش ،، صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البناية قد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع ،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أه ،، لآلآلآلآلآ ، آآه اح مزعنى اابرنى دخيلك ماتخرجه،
ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول و خروج زبي آآه آآههه آآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوت مكبوت أأمممممممممممممم (مع شهيق عميق)
و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى هزة جماع عرفناها في حياتنا على حد قولها ووصفها
بعد ان خلصنا أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبها التائه عن جسدها وله سنين،،
تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا من ذلك بصوت جرس أنذار الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع و استغراب وتحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في خبر كان ، ،
توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما وحافيان ، ، أسكتنا جرس الإنذار ، توجهت أنا إلى التليفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا ،، ،
لفت انتباهي ملابسنا الملقاة على الأرض فقمت بلمها ووضعتها على الكنبة ، وكان بنطلوني لآ يزال مبللا ،، سالتها إذا كان بأمكاني غسل ملابسي ،، فأخذت ملابسي ووضعتها في الغسالة ،
رجعت هي إلى غرفة النوم و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفة كبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،
دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها ،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيوني على سلة الملابس التي كنت قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أن الإحساس ببزازها مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحتها وصرت الحس كسها و الماء يتدفق من خلاله فجلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها زبي كان مثارا جدا ،،
قمت برفعها ووضعتها على أرضية الحمام في وضع الكلبة (فلقسة) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت أقوم بادخال لساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،،
ثم رن جرس الباب ،، لم أتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهت بسرعة نحو الباب ،، استلمت الكنتاكي ، أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلى طريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام وزادت إثارتي مما رأيته ، كانت بلبلة ما تزال في وضعيتها التي تركتها بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقوم به وبمجرد أن لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخل زبك الآن ، نيكني بسرعة ،، ماعاد اتحمل ،،
وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن تصل ،، سحبتها، ووقفتها على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة ظاهرا على وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام كانت تقف على قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شدة شبقها حملتها بين زراعي و توجهت بها إلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبي ومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنا استمتع بشم و لحس جسمها وجهها ، رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ، آآه صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،،
قمت بلحس و بوس وشم ومص كل سنتيمتر من جسمها ، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف ،، وصارت تتنفس بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة و بدأت في نيكها وكأني حيوان مجنون ،، (أخبرتني بلبلة فيما بعد أنها ارتعشت خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة) ،، قذفت براكين المنى التي كانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ،
و كنت بعد كل قذف أواصل النيك بدون أن اخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت فيها داخل كس نبيلة،، كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان المني يسيل من جوانب كسها ،، عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميها حول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآن فقط ان كلانا قد صادف توأمه ، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا ابدا قمنا للاستحمام كلانا بمفرده ثم تناولت الغداء بيديها حيث صممت ان تؤكلنى بيدها ثم استادنت منها ان اذهب لملاقاة والدي واتركها لضيوف عيد ميلادها على وعد بان تشيل لى نصيبى من التورته حين اارجع وابقى معها الليل كله وحتى نطفئ الشموع سويا