قصيرة خطيبي المهم جدا خلاني شرموطته الخصوصية مش شرموطة اجرة زي الباقي (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
خطيبي المهم جدا خلاني شرموطته الخصوصية مش شرموطة اجرة زي الباقي

انا فتاه في ال25 من عمري اسمي ساميه متوسطه الطول متوسطه الحمال و لكني امتلك بزاز كبيره نسبياً و طيز مدوره تبرز بشده ..... بدات قصتي من 4 سنوات كنت لسه مخلصه بكالريوس تجاره و عملت في احد الشركات....كنت بدون اي تجارب جنسيه ... هناك تعرفت علي زميل لي في نفس المكتب اسمه احمد .. كان رجل بكل ما للكلمة من معني فهو طول بعرض و جميل نسبيا كان علي علاقه جيده بالجميع في الشركه خصوصا البنات و ساعدني كتير علشان اتعود علي الشغل ... حدث بيننا استلطاف ولكن كان فيه شئ غريب ...انه غني جدا برغم انه ليس من عيله كبيره ومرتبه في الشركه لا يسمح له بامتلاك كل ذلك.. المهم جاء لخطبتي و تمت الخطوبه والفرح كمان سنتين ... وهنا تبدا الرحله حيث اصبحنا امام الناس مخطوبين و نعمل اللي احنا عايزينه .... بدا الموضوع بانه بيحب يمسك ايدي كتير ثم تحول الامر ﻻنه بقي بيحط ايدي علي جسمي بسبب او من غير سبب في الاول كنت بتضايق لكن بدات اتعود و حبيت الموضوع جدا ﻻنه كان خبير بيعرف يحسس عليا امتي و ازاي فكان بيمتعني... تطور الموضوع اكتر لغايه ما بقي كل ما نبقي لوحدنا يضربني علي طيزي والحركه دي كانت بتهيجني جدا خصوصا لما يعمل انه متنرفز ويضربني جامد كان جسمي كله بيولع وبقي بيحب يشتمني لما نتكلم في التلفون او لما نبقي لوحدنا .... وكان دايما يقولي اني بتاعته و يعمل فيا اللي هو عايزه ... وفعلا اصبحت شرموطته كما كان يناديني فجسمي ملكه في الليل و النهار يحسس زي ما هو عايز لكن كنت محافظه اننا ما نعملش علاقه كامله .... لحد ما جيه يوم عيد ميلاده ...يومها جبتلو هديه في الشغل لكنه قالي ان اصحابه هيحتفلو بيه بالليل و عايز انه يحتفل بيه معايا لوحدنا بعد الشغل عنده في البيت .... في الاول رفضت لكنه طلع الموبايل من شنطتي و طلب رقم ماما و قالي اقولها اني هتاخر بعد الشغل علشان هشتري حاجات وطبعا ماقدرتش اقوله ﻻ لانه كان متاكد اني عايزه اروح .... بعد الشغل روحنا جبنا تورته و رحنا عنده البيت ...قلعني الطرحه و كنت ﻻبسه قميص علي جيبه مبينه تدوير طيزي وهو قلع و خلاه بالبنطلون بس و ملط من فوق .... كنت اول مره اشوف عضلاته و صدره القمحي اللي فيه شعر بس مش كتير ... دخل جاب طرابيزه صغيرة حط عليها التورته و قالي ولعي الشمعه .... ولعتها لقيته قام جاي من ورايا ولزق فيا وحسيت بزبره كبير جدا بين فلقتين طيزي وايده لافه حوالين وسطي .....لقيت نفسي وقفت و مش قادره اتكلم او اقوله بطل... حاولت ازقه لكنه كان زانقني بينه وبين الطرابيزه وانا باتحرك زبره بيتحرك اكتر فوقفت... لقيته قام بايسني في رقبتي وقالي سيبي نفسك خالص .... كان وضع ممتع جدا فاي حركه بيعملها زبره بتحرك وايده بتحك في بزازي و لما وطي علشان يطفي الشمعه لوﻻ اني لابسه الجيبه كان زمان زبره جوا كسي... طفي الشمعه ولقيته بيقولي انتي عارفه ان الاجانب قبل ما بيطفو الشمع بيتمنوا امنيه قلتله وانت اتمنيت ايه .... قام ضاربني علي طيزي وشدني من وسطي رماني علي الحيط وقرب مني علشان يبوسني فانا كرده فعل غمضت عيني لكن هو وقف شفايفه قدام شفايفي وانا حاسه بنفسه فتحت عيني قام بايسني...كان بيحب يزلني علشان كل حاجه ابقي مواقفه عليها... معرفش البوسه قعدت قد ايه لكن كان افضل احساس في حياتي ..... سبت نفسي ليه خالص و ايده علي باطني علشان متحركش والايد التانيه بتلعب شويه في بزازي و شويه في كسي و انا بدون مقاومه ومش قادره وكسي بقي غرقان لحد ما فتح زراير القميص و طلع بزازي و نزل مص فيهم ...قمت زقاه وقولته انا لازم امشي ... قعد يضحك وقالي انه قافل باب الشقه بالمفتاح بس هو خﻻص مش هيعمل حاجه تاني وهنقعد ناكل التورته بس... راح قطع طبقين وقالي تعالي كلي وانا كنت باقفل القميص ... رحت اقعد جنبه قالي تعالي علي رجلي قلته ﻻ قام ضربني علي طيزي و قالي مش انا اللي يتقالي ﻻ .. شدني علي رجله و انا كنت مستمعه جدا وهايجه جدا لكن ماسكه نفسي .... قعد ياكلني وقام موقع علي صدري حته صغيره قام لحسها من علي صدري ...لقاني أستمتعت قام مكررها اكتر من مره لدرجه انه تقريبا كان بياكل من علي صدري قالي احنا مش هنخش ننام بقي ...قولتله انت وعدتني و انا اتاخرت جدا قالي خلاص بس المره دي بمزاجي ..... روحت و اناباحمد ربـنا انه مرضاش يفتحني لانه لو حاول كنت مش هقاومه .... بعد اسبوع جاني رساله علي ايميلي لقيت فيها فيديو بشغله لقيت احمد مع واحده في السرير بينيكها و التصوير مش مخفي ده فيه حد بيصورهم .... رحت تاني يوم الشغل وانا مزهوله و متعصبه واجهتو بالفيديو لقيته ضحك و قالي انه فعﻻ هو ... و قالي انه هيقولي علي السر اللي محدش يعرفه و سبب انه عنده الفلوس دي كلها انه( تاجر مزاج) قولتله يعني ايه قال انه ضابط مخابرات مهم وكبير واصلا كان ضابط امن دولة بيتاجر زي غيره في المخدرات - خصوصا الافيون الافغاني الطالباني- و النسوان وبيقوم بالعمليات القذرة زي يوسف شعبان ف فيلم كشف المستور مع نبيلة عبيد ده غير عمليات مشتركة بينهم هو ورؤساؤه بالتعاون مع طالبان وداعش والاخوان والسلفيين لاغتيال المفكرين او العلمانيين او اللادينيين المشهورين والمغمورين لانه هو ورؤساؤه وجهات سيادية وعسكرية كبيرة مش عايزة تنوير ولا سفور ولا تبرج لاسباب شخصية ايمانية عندهم وكمان لاسباب تسهيل حكمهم لشعب جاهل متطرف ذكوري و الفيديوهات دي للبنات اللي بيشغلهم علشان يكسر عينهم... لكن انا الوحيده اللي حبها و رغم انه كان بينام مع اكتر من واحده برضاهم او غصب عنهم اﻻ انه مرضاش يغصبني علي حاجه.... طبعا كنت مش مصدقه اللي انا فيه اني حبيت و سلمت نفسي لتاجر مخدرات و قواد... اخدت اجازه اسبوع من الشغل و طلبت نقلي من القسم .... لكنه كان اسود اسبوع في حياتي ...لاني مقدرتش انساه ...شايفاه دايما قصادي و بافتكر لمسات ايده في كل جسمي و هو بيناديني يا شرموطه فانا فعلا شرموطته .... كل جزء في جسمي يشهد علي كده ... كتت افتكره وانا علي السرير و اتخيل انه بيلمسني و معرفش انام... لاقيته بعتلي رساله بعد اسبوع انه عايز يشوفني و اختتم الرساله بيا شرموطه كانه عارف اني لسه محتاجاله.... لقيت نفسي بقابله و انا معاه علي طرابيزه واحده ...قالي انه مش عارف يعيش من غيري و اكيد انا كمان ..... قولتلو ﻻ انا مش محتاجاله .... حط ايده علي كسي و قرصه جامد وقالي متاكده.... بصيت حواليا محدش واخد باله و انا فعلا مش قادره .... سكت قالي هو ده اللي انا عايزه .... قالي يلا بينا علي البيت يا شرموطه علي البيت علشان هنيكك النهارده ... اخدني علي البيت دخلني .. . ضربني علي طيزي و زقني علي اوضه النوم و انا مستسلمه له... وقفني علي الباب و زنقني في الحيطه و قالي قوليها قولتلو ايه قالي وحشتني قولتله وحشتني. ... قام بايسني وقالي قوليها قولتله ايه قالي انا شرموطتك قولتله انا شرموطتك لاني اصبحت ملكه فعلا و ﻻ اجرؤ اني اقوله غير ذلك ... واللي هو بيعمله ده اللي كسي عايزه ... رماني علي السرير وقعد يبوسني في كل حته في جسمي شويه جامد و شويه بالراحه و مص كسي لدرجه اني نزلت 3 مرات وهو مبيقفش ...قام قلع هدومه و طلع زبره ...كان اول مره اشوفه كان كبير حوالي 20 cm و عريض و راسه كانه حبه مشمس ... قعد يضربني بيه على وشي و بطني بعدين قالي قوليها قولتلو هي ايه قالي نكني قلتله نكني يا حبيبي قام مدخله جوا كسي ... صرخت علشان كبير لكن كسي كان غرقان فقلل الاحساس بالوجع و خلاه موقفه علشان اتعود عليه و بعدين ناكني جامد و هو بيضربني علي بزازي و يقولي يا شرموطه لحد ما نزل جوايا و انا وهو بنصرخ من المتعه .... نام جمبي و قالي كده انتي شرموطتي رسمي ونمنا في حضن بعض بعد كده خلاني اسيب البيت و خلاني شرموطته الخصوصية هو وبس لنفسه وبس غير تماما البنات اللي بيشغلهم في الشغل والمهمات السرية بتاعته و اللي بيناموا حسب تعليماته وتعليمات رؤساؤه مع الزباين والارهابيين والسياسيين ورغم علمي انه عشيقاته كتير ورغم اعماله القذرة ف مجال شغله لكن مبستريحش غير في حضن حبيبي ده .... ورغم انه متجوزنيش وفضلنا علاقة مساكنة وبس لكن كل اللي انا بقيت عايزاه هو و زبره و بس والحب يعمل اكتر من كده
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل