قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حكايات امل المصرية - حتى الجزء الخامس والثلاثين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 73683"><p>ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ</p><p>ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ</p><p></p><p>ﺍﻟﻴﻮﻡ 31 ﻳﻨﺎﻳﺮ .2013 ﻭﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻷﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻌﻤﺎﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ . “ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ” ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﺗﻘﻢ ﻓﻌﻼً ﺑﺒﻨﺎﺋﻪ ﻣﻦ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺮﺍﺙ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ، ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺷﻮﻗﻲ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺃﻣﻞ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻟﻠﺠﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺑﻮﺟﻪ ﻣﻼﺋﻜﻲ ﻭﺷﻌﺮ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻭﺳﻄﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻏﺐ ﺃﻱ ﺭﺟﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻣﻌﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﺟﺰﺀ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﻗﺼﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﻣﺼﺮﻳﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ، ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯﺓ ﺗﺼﺮﺥ “ ﺗﻌﺎﻻ ﻭﻣﺼﻨﻲ .” ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻋﺎﻣﻬﺎ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺆﺛﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ . ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﺎﻝ ﺻﺎﺭﺥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﻠﻔﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﺎﻟﻐﺔ ﻟﻜﻦ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻲ ﺑﺘﻀﺎﺭﻳﺴﻬﺎ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺃﻱ ﺭﺟﻞ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ . ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺭﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ . ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﺃﻣﻞ ﺇﻟﻰ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻔﺎﺭﻫﺔ ﻓﻲ “ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ” ﻣﻊ ﺍﺑﻨﺘﻴﻬﺎ – ﺭﺷﺎ ﻭﺳﻤﻴﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺘﺎ ﺍﺑﻨﺘﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻭﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ، ﺣﻴﺚ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺭﺷﺎ ﺑﺠﺴﻢ ﻋﺎﺭﺿﺔ ﺃﺯﻳﺎﺀ ﻣﺜﺎﻟﻲ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﻤﻴﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻣﺜﻞ ﺃﺧﺘﻬﺎ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ ﺷﻜﻼً . ﻭﻗﺪ ﻋﻮﺿﺖ ﺳﻤﻴﺔ ﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﺍﻷﻗﻞ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﺑﺸﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻔﺘﺤﺔ ﺟﺪﺍً . ﻓﻬﻲ ﺗﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ، ﻭﺳﺘﻔﻌﻞ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻟﺘﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ، ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻔﻌﻞ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻻ ﺗﻔﻌﻠﻬﺎ ﺃﻱ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺎﺩﻳﺔ !</p><p>ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺪﻋﻮ ﻟﺤﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ . ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺸﻐﻮﻟﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻭﺭﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﻤﻴﻤﺔ، ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺗﺴﺘﺮﺟﻊ ﺷﺮﻳﻂ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻛﻔﺎﺣﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎً . ﻓﺘﺎﺓ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺗﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﺝ ﺳﻜﻨﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻊ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻭﻫﻲ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻭﺳﻄﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺍﺳﻌﻬﺎ ﻭﺃﻧﻒ ﺻﻐﻴﺮ ﺑﻘﻮﺍﻣﻲ ﺳﻜﺴﻲ ﺟﺪﺍً . ﻭﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺗﻨﻮﺭﺍﺕ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺗﻈﻬﺮ ﺳﻴﻘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻭﺗﻲ ﺷﻴﺮﺗﺎﺕ ﺿﻴﻖ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﻴﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺣﺠﻢ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻻ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﻋﻦ ﺇﻗﺘﻨﺎﺹ ﺍﻟﻔﺮﺹ . ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺃﺩﻫﻢ . ﻭﺃﻋﺘﺎﺩﺍ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ . ﻭﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﻨﺎﻭﻻﻥ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺳﻮﻳﺎً ﻓﻲ ﺷﻘﺘﻪ، ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﺌﺔ ﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺲ . ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﺩﻫﻢ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ . ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﻠﻊ ﻣﻼﺑﺴﻪ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺭﻓﺾ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻫﺪﺩﺗﻪ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻧﻪ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺠﺒﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﻬﺎ . ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻣﻔﺮ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺮﺿﺦ ﻟﻬﺎ . ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺧﻠﻊ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﺍﻟﺒﻨﻄﺎﻝ ﻭﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ . ﻭﻫﻮ ﺃﺧﺬﻫﺎ ﻓﻲ ﺫﺭﺍﻋﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﻬﺎ ﺍﻟﻤﺪﻗﻖ ﻭﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﻳﻤﺺ ﻭﻳﻠﺤﺲ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺃﺫﻧﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺑﻮﺳﻨﻲ ﺟﺎﻣﺪ .</p><p>ﻭﻓﻜﻠﻬﺎ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻭﻧﺰﻟﻬﺎ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺒﻂﺀ ﺃﺧﺬ ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﺑﺪﺀ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﻳﻤﺼﻬﺎ ﻭﻳﻌﻀﻬﺎ . ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻤﺲ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻻ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺪﺃ ﻓﻴﻪ ﻳﺮﺿﻊ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻭﻳﻌﻀﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻳﻔﺮﻙ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﻭﻳﺒﻠﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﺑﺄﻃﺮﺍﻑ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺣﺮﻓﻴﺎً ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻪ . ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺃﻣﻤﻤﻤﻤﻢ . ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻐﻄﻲ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﻛﻠﻬﺎ . ﻭﻫﻮ ﺃﺧﺮﺝ ﺃﺻﺒﻌﻪ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻟﻜﻲ ﺗﺘﺬﻭﻕ ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻦ ﻋﺴﻠﻬﺎ . ﻭﺣﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺻﺮﺗﻬﺎ ﻭﻓﺨﺎﺫﻫﺎ ﻭﺭﻛﺒﺘﻬﺎ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺃﺻﺎﺑﻊ ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻌﻪ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﺘﻮﻡ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﻗﺼﺪ ﻳﺜﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻠﺤﺲ ﻭﺍﻟﻤﺺ ﺣﻮﻝ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺄﻭﻩ . ﺃﺭﺟﻮﻙ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺑﻘﻰ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺑﻤﻮﺕ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﺘﻌﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺿﻴﻖ ﻭﺷﻔﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻮﺭﺩﻳﺔ ﻧﺎﻋﻤﺔ ﺟﺪﺍً . ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﺑﻀﻌﺔ ﺷﻌﻴﺮﺍﺕ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﺟﻌﻠﺘﻬﺎ ﺗﺸﺒﻪ ﺁﻟﻬﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻷﻏﺮﻳﻘﻴﺔ . ﻭﻫﻮ ﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻥ ﻃﻌﻢ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺸﻬﺪ ﻭﻫﻲ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﺘﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﻋﺸﺮ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻦ ﻧﻴﻚ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﺣﻴﺚ ﺃﺭﺗﻌﺸﺖ ﻟﺜﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ . ﺃﺻﺒﺢ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻻ ﻳﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ . ﻓﺄﻋﺘﻼﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻔﺮﻙ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﺑﺪﺃ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺇﺩﺧﺎﻝ ﺭﺑﻌﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺻﺮﺧﺖ ﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﻓﺨﺎﺩﻩ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺠﺬﺑﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ . ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﻳﻤﺰﻕ ﻏﺸﺎﺀ ﺑﻜﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﻳﺪﺧﻞ ﻋﺸﺮﺓ ﺳﻢ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﺃﺩﻫﻢ ﻳﻀﺎﺟﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺃﻋﻤﻖ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻓﻲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺗﻘﺒﻴﻠﻬﺎ ﻭﻣﺺ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ . ﻭﺯﺍﺩ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭﻫﻲ ﺁﻫﺎﺗﻬﺎ ﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﺎﺭﺍ ﻣﻌﺎً ﻭﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ ﻟﻴﺨﺘﻠﻂ ﻣﻊ ﻣﺎﺋﻬﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺸﻌﺮ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺘﻌﺔ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺃﺑﺪﺍً ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻫﻲ ﻫﺪﻓﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ في الحياه...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</p><p>ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ</p><p>ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺎﻗﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺳﻜﺮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻣﻊ ﺃﺩﻫﻢ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﻋﺬﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﺴﻮﺀ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻧﻪ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ ﻭﻣﺮﺕ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻄﺔ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﻌﺬﺭﻳﺔ ﻭﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺤﻤﻞ . ﺻﺤﻴﺢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺬﺭﻳﺔ ﻣﻘﺪﺳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺬﺭﺍﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮﺍﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺩﻭﻥ ﺯﻭﺝ ﻳﺠﻌﻠﻚ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺨﻠﻴﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﺍﻟﻨﺪﻡ ﻫﻮ ﺃﻛﺒﺮﻫﺎ . ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﻔﻘﺪ ﻋﺬﺭﻳﺘﻬﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ . ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﻦ ﺷﻘﺔ ﺃﺩﻫﻢ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺣﺒﻮﺏ ﻟﻤﻨﻊ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ . ﻭﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺃﺧﺮ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ . ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻗﺪ ﺗﺄﺧﺮ ﻓﺈﻧﻪ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺑﻬﺎ ﺇﻻ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻲ ﺍﻟﻮﺳﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺭﻣﻘﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺍﻧﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﻧﻈﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻔﻮﻁ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ . ﺣﺰﻣﺖ ﺃﻣﻞ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﻭﻭﻭﺿﻌﺖ ﺧﻄﺔ ﺟﻬﻨﻤﻴﺔ . ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺪﻳﻠﻴﺔ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺣﻘﻨﺔ ﻓﻴﺘﺎﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻀﻞ . ﺃﻋﺘﺬﺭ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ . ﻟﻜﻦ ﺃﻣﻞ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻪ ﺑﺨﺒﺚ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ “ ﻣﺶ ﺃﻳﺪﻙ ﺧﻔﻴﻔﺔ ”. ﻗﺎﻟﻬﺎ : “ ﻫﺘﻌﺮﻓﻲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ”. ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻌﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﻭﻫﻮ ﺃﻋﺪ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻓﻲ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺗﻪ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻗﺪ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺒﻨﻄﺎﻝ ﺍﻟﺠﻴﻨﺰ ﻭﺧﻠﻌﺖ ﺃﻳﻀﺎً ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻟﺘﻌﺮﻱ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﺳﻔﻞ ﺗﻤﺎﻣﺎً .</p><p>ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﻬﺰﺍﺭ : “ ﻫﻮ ﺃﻧﺖ ﻣﺘﻌﻮﺩﺓ ﺗﺄﺧﺪﻱ ﺍﻟﺤﻘﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ؟ ” ﻭ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﺤﻨﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : “ ﺁﻩ، ﺯﻱ ﻣﺎ ﺗﺤﺐ ”. ﻭﻭﺟﺪﺕ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﺗﻤﺴﺢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﻠﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻼﻣﺢ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻣﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﻭﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻣﻤﺘﻠﺌﺔ ﻭﺑﺎﺭﺯﺓ ﻭﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻏﺮﺍﺀ . ﺗﻌﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺑﻮﺟﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﺗﺘﺎﺑﻌﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺗﻌﻠﻴﻖ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : “ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻫﻨﺒﺘﺪﻱ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﺩﻱ ﺯﻳﺖ ﻭﻫﺘﺄﺧﺪ ﻭﻗﺖ . ﻳﺎﺭﻳﺖ ﻣﺎ ﺗﺘﺤﺮﻛﻴﺶ ﺧﺎﻟﺺ ”. ﺃﺷﺎﺭﺕ ﻟﻪ ﺃﻣﻞ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ . ﻭﻫﻮ ﺃﻃﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻧﺺ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻷﻳﻤﻦ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﺎ . ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺭﺃﻯ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﻨﺘﻈﺮﻩ . ﻓﻬﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﻭﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﺃﻱ ﺭﻓﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻟﻄﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺔ . ﻭﺭﺷﻖ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻓﻲ ﻓﻠﻘﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻇﻔﺮﺓ ﺧﻔﻴﻔﺔ . ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻳﺪﻓﻊ ﻣﺎ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻭﻳﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺘﻔﺦ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻭﺗﺰﺍﻳﺪﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﻌﺎً . ﻭﻣﺮﺕ ﺑﻀﻊ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻭﻳﻤﺴﺢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﺎﻟﻘﻄﻦ . ﻭﻧﺒﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺍﻧﺘﻬﻰ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺒﺎﻃﺌﺖ ﻓﻲ ﺇﺭﺗﺪﺍﺀ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﻤﺪﺡ ﺧﻔﺔ ﻳﺪﻩ ﻭﺭﻗﺘﻪ ( ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﻟﻴﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻠﺬﺓ ) . ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻫﻞ ﺃﺿﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻜﻤﺎﺩﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﻮﺭﻡ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ . ﻓﺄﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﺄﻥ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺳﻴﻨﻬﻲ ﺍﻷﻟﻢ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺇﻧﻬﺎ ﺷﺎﻛﻨﺔ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ . ﻗﺎﻟﻬﺎ : ﻣﺎ ﺗﺤﻄﻴﺶ ﺍﻟﻜﻤﺎﺩﺍﺕ ﺇﻻ ﻟﻮ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻮﺟﻊ ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺩﺍﻓﻴﺔ . ﻭﺣﺎﺳﺒﺘﻪ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺩﻓﻌﺖ ﻭﻣﺎ ﺃﻧﺘﻬﺖ ﻭﻫﻤﺖ ﺑﺎﻟﺬﻫﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺩﻭﺍﺀ ﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻓﻬﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻏﺴﻮﻝ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻨﻔﻊ . ﺃﺧﺬ ﻟﺒﻮﺱ ﻣﻬﺒﻠﻲ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﻟﻬﺎ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ . ﺷﺮﺡ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻭﺃﺧﺒﺮﻫﺎ ﺃﻧﻪ ﻣﻬﺒﻠﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺷﺮﺟﻲ . ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺫﻟﻚ ﺃﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﺠﺐ “ ﺍﻟﺰﺍﺋﻔﺔ ” ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻧﺜﻰ . ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺇﺯﺍﻱ؟</p><p>ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺇﻥ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻗﻠﻴﻼً ﻭﺗﻮﺿﺢ ﻓﻲ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺕ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ . ﺯﺍﺩ ﺇﻧﺪﻫﺎﺷﻬﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﻌﻠﻢ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ . ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺴﻬﻞ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺗﺄﺧﺬ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﺗﺪﺧﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﺘﺤﺔ ﻣﻬﺒﻠﻬﺎ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺨﻮﻑ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻹﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﺃﻱ ﺩﻭﺍﺀ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ . ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﻳﻦ ﺃﺿﻌﻪ ﻟﻜﻲ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﺣﻴﺚ ﻟﻦ ﻳﺮﺍﻧﺎ ﺃﺣﺪ . ﺷﻌﺮ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺎﻻﺭﺗﺒﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻹﻧﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﻳﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺪﺍً . ﻗﺘﺎﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻡ ﺍﻟﺮﺷﺎﻗﺔ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﻳﺒﺪﻭ ﻣﻦ ﻫﻴﺌﺘﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺟﺎﻫﻠﺔ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲﺀ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺗﻔﻀﻠﻲ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻝ . ﺗﺴﺄﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻛﻴﻒ ﺳﻴﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻛﻴﻒ ﺳﺘﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻷﻣﺮ . ﻫﻞ ﻫﻲ ﻭﺍﻋﻴﺔ ﻟﻤﺎ ﺳﻨﻔﻌﻞ؟ ﺩﺧﻠﺖ ﺃﻣﻞ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻗﻠﻌﺖ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻭﻇﻬﺮ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ ﻳﻐﻄﻴﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﺨﻔﻴﻒ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻮﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻓﺘﺢ ﺳﺤﺎﺏ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻪ . ﺳﺄﻟﺘﻪ : ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﻔﻌﻞ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ . ﻛﺎﻥ ﺯﺑﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﺟﺪﺍً ﻭﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺯﺏ ﺃﺩﻫﻢ ﺑﻜﺜﻴﺮ . ﻭﺃﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺪﻓﻊ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺗﺘﺎﺑﻊ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﺻﻮﺕ ﻫﻴﺠﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺮﻗﻴﻖ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﻣﻄﺒﻘﺔ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ . ﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ . ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﻟﻮﻻ ﺃﻥ ﺃﻃﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﺃ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻧﺤﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﺼﻄﻨﻊ ﺃﻧﻪ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻵﻥ ﻟﻜﻨﻪ ﻃﻤﺄﻧﻬﺎ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﺪﻳﻪ ﺣﺒﻮﺏ ﺗﻤﻨﻊ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ . ﺃﺭﺗﺪﺕ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻫﺬﻩ ﺍلمرة ﻭﺃﺧﺬﺕ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺃﻫﺪﺍﻩ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺔ ﻟﻠﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﺁﻣﻨﺔ.....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ</p><p>ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ</p><p></p><p>بﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺨﻠﺼﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﻦ ﻋﺬﺭﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﺗﻜﺒﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﺑﻜﻞ ﻣﺒﺎﻫﺞ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻓﺮﻳﺴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻀﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺸﺒﻊ ﻋﻄﺶ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺮﺗﻮﻱ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺮﻳﺴﺔ ﻣﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ . ﺃﻋﺘﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﺘﺒﺴﻂ ﻣﻊ ﻃﻼﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺺ ﻭﻳﺨﺒﺮﻫﻢ ﻗﺼﺺ ﻟﻄﻴﻔﺔ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻟﺪﻳﻪ ﺃﻱ ﻧﻮﺍﻳﺎ ﺧﺒﻴﺜﺔ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻓﻲ ﻓﺼﻠﻪ . ﻟﻜﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﺑﺒﻂﺀ . ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺭﻗﻢ ﻫﺎﺗﻔﻪ . ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺸﺮﺡ ﻟﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻣﻮﺭ . ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺗﻠﻘﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺗﻌﻠﻤﻪ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﺎ . ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻥ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻬﺎ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺗﻤﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﺎﺕ ﻛﻨﺎ ﻳﺮﺳﻠﻦ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺴﺨﻴﻔﺔ ﺗﺠﺎﻫﻠﻬﺎ . ﻟﻜﻦ ﺃﻣﻞ ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﺑﺴﺮﻋﺔ . ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻪ ﺻﻮﺭ ﻭﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﻏﺮﺍﻣﻴﺔ . ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ ﻟﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ . ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ . ، ﻭﻫﻮ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺃﺧﺬﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﻤﻞ ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺟﻠﺲ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ . ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﻭﺱ . ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﻳﻀﻄﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻀﻐﻂ ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﻤﺎﻧﻊ . ﻭﻫﻮ ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻗﺘﺮﺑﺖ ﻫﻲ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﺣﻮﻝ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻟﻴﻤﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻷﺧﺮﻯ . ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻟﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﺒﺪﻱ ﺇﻻ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﺒﻴﺜﺔ .</p><p>ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﺗﻀﻊ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻭﺟﻤﻴﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻤﺴﺎﺕ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﺃﺛﺎﺭﺗﻪ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺏ ﻓﻲ ﻛﻴﻠﻮﺕ . ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺭﺍﺋﺤﺘﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﻻﺣﻈﺖ ﺫﻟﻚ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ “ ﻋﺠﺒﻚ ﺍﻟﺒﻴﺮﻓﻴﻮﻡ؟ ” ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ “ ﺃﻛﻴﺪ ﺟﺎﻣﺪ ”. ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ “ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺃﻧﻪ ﺟﺎﻣﺪ ﻓﻲ ﺑﻮﻛﺴﺮﻙ ”. ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﺪﺭﻙ ﺃﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﻠﻜﻬﺎ . ﻭﺃﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻤﺮﺭ ﺷﻔﺎﻫﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ . ﻭﺍﻟﺘﻒ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﺟﺬﺏ ﻛﺮﻳﻬﺎ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻨﻪ . ﻭﻫﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺑﺪﺃﺍ ﻳﺘﺒﺎﺩﻻﻥ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﻭﻣﺺ ﺍﻟﺸﻔﺎﻳﻒ . ﻭﻭﺑﺪﺃﺕ ﻳﺪﻩ ﺗﺴﺘﻜﺸﻒ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺗﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻩ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﻭﺗﺪﻭﺭ ﺣﻮﻟﻬﺎ . ﻭﺭﻓﻊ ﺗﻲ ﺷﻴﺮﺗﻬﺎ ﻷﻋﻠﻰ ﻭﺃﻣﺴﻚ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻮﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﺁﻫﺔ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﻗﺒﻠﺘﻪ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺓ . ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻬﻴﺠﺎﻥ . ﻭﻗﻠﻌﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺇﻟﻰ ﺣﺠﺮﻩ . ﻭﻋﻀﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻠﺤﺲ ﺫﻗﻨﻪ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻩ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﺑﻔﻚ ﺭﺑﺎﻁ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺢ ﺃﺯﺭﺍﺭ ﻗﻤﻴﺼﻪ . ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻗﻠﻌﺘﻪ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭﺭﻣﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺒﻞ ﺻﺪﺭﻩ . ﻭﻳﺪﻫﺎ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺻﺪﺭﻩ ﻧﺰﻭﻻً ﺇﻟﻰ ﻗﻀﻴﺒﻪ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻤﺺ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ . ﻭﻳﺪﻫﺎ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺮﻩ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺴﺘﻠﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻴﺒﻮﺭﺩ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﻭﻳﻤﺺ ﺣﻠﻤﺎﺕ ﺻﺪﺭﻫﺎ . ﻭﺃﺧﺬ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻤﺘﻤﺎﺳﻜﺔ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺮﺿﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﺎﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺠﺎﺋﻊ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺠﺬﺑﻪ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﺗﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ . ﻭﻫﻮ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺗﻘﺒﻴﻞ ﻭﻣﺺ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ . ﻭﻓﺘﺤﻪ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺖ ﻟﻪ ﺑﺄﻥ ﺭﻓﻌﺖ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ . ﻧﺰﻝ ﻷﺳﻔﻞ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ .</p><p>ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻐﺮﻳﻬﺎ ﺑﺄﻥ ﻳﻘﺒﻞ ﻓﺨﺎﺫﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﻳﻠﻠﺤﺲ ﺍﻷﺟﺰﺍﺀ ﺍﻟﺤﺴﺎﺳﺔ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ . ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻓﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ . ﻭﻫﻲ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﺟﺬﺑﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺗﺄﻭﻫﺖ ﺑﻜﻞ ﺣﺮﻗﺔ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻳﺮﺿﻌﻪ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻪ . ﻭﻫﻲ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺴﻊ ﻟﻜﻲ ﺗﺴﻬﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ . ﻛﺎﻥ ﻳﻠﺤﺲ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ، ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﺟﺪﺍً ﻭﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺗﺮﺗﺠﻒ . ﻓﻬﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺃﻥ ﺗﺒﻠﻎ ﺭﻋﺸﺘﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻤﺺ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﺁﻫﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ﻭﺃﻓﺮﻏﺖ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻭﺍﻧﻲ ﻋﺎﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻦ ﺳﻤﺎﺀ ﻣﺘﻌﺘﻬﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻗﻀﻴﺒﻲ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﺮﻳﺤﺔ . ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ ﻭﺃﺩﺧﻞ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺗﺄﻭﻫﺖ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻳﺨﺘﺮﻕ ﺃﻣﻌﺎﺋﻬﺎ . ﻭﻭﺿﻊ ﺇﺣﺪﻯ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻓﻠﻘﺘﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱﺀ ﻟﻜﻨﻪ ﺯﺍﺩ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺗﺄﻭﻫﺎﺗﻬﺎ ﻭﺻﺮﺧﺎﺗﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻭﻳﻤﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﺃﺯﻳﺰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻀﺎﺟﻌﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻪ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺄﺳﻤﻪ ﺑﺼﻮﺕ ﺃﻋﻠﻰ ﻭﺃﻋﻠﻰ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ . ﻭﻫﻮ ﺣﻔﺮ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻧﺄﻛﻬﺎ ﺑﺄﻗﻮﻯ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ . ﺷﻌﺮ ﺑﺠﺪﺭﺍﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻭﺟﺎﺋﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﻋﺸﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ . ﺿﻴﻖ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﻋﺸﺘﻬﺎ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﻔﺮﻍ ﻛﻞ ﻣﻨﻴﻪ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﻣﺘﻸ ﻭﻭﺻﻼ ﺇﻟﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻨﺸﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﻗﺒﻠﺘﻪ ﻗﺒﻠﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ . ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻔﺼﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺭﺍ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻄﺎ ﺍﻷﻧﻔﺎﺱ . ﻭﻫﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺮﺗﺪﻳﻬﺎ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : “ ﺇﺣﻨﺎ ﻣﺤﻈﻮﻇﻴﻦ ﺇﻧﻪ ﻣﺎ ﺣﺪﺵ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﻨﺎ ”. ﻏﻤﺰﺕ ﻟﻪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : “ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺇﻥ ﻣﺎ ﺣﺪﺵ ﻫﻴﺪﺧﻞ ﻫﻨﺎ . ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺨﻄﻄﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻦ ﺑﺪﺭﻱ . ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﺩﺭﻭﺱ ﺧﺼﻮﺻﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ”. ﻫﺰﺕ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻗﻀﻴﺒﻪ</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ</p><p>ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ</p><p></p><p>ﺻﺪﻳﻘﺘﻨﺎ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻭﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﺘﺬﻭﻕ ﺟﻤﺎﻝ ﻛﺴﻬﺎ . ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﻋﺪﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ . ﺷﺎﺏ ﻭﺳﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﻃﻮﻟﻪ ﻣﺘﻮﺳﻂ . ﻭﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﻄﻠﺘﻨﺎ ﺃﻣﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺳﻜﺴﻲ ﺟﺪﺍً ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﻗﻮﺍﻡ ﺭﺍﺋﻊ ﻭﺗﺸﺒﻪ ﻧﺠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺒﻮﺭﻧﻮ . ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻳﺪﺭﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺗﺒﺪﺃ ﻋﺎﻣﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﻭﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﺳﺮﻳﻌﺎً ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﻥ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻭﺭﺍﺋﻬﺎ، ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺸﺘﻬﻮﻧﻬﺎ . ﻭﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺃﺿﻄﺮ ﺃﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻟﻠﻘﺪﻭﻡ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻬﻢ . ﻭﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻌﺪ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺭﺍﺋﺪ ﻟﻠﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺃﻳﻀﺎً ﺗﺴﺘﻌﺪ ﻭﺗﺄﺧﺬ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ . ﻭﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺟﺎﺋﺘﻪ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻷﻣﻞ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺘﺴﺤﺐ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺘﻠﺼﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺘﻬﻮﻳﺔ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺫﺍ . ﻭﺭﺃﻯ ﺃﻣﻞ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ ﻭﻛﺴﻬﺎ ﻧﻈﻴﻒ ﻭﻣﺤﻠﻮﻕ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﺗﺘﺪﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ . ﻭﻫﻮ ﺭﺃﻯ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻭﺃﻧﺰﻝ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﺍﻟﺠﻴﻨﺰ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻒ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻀﺮﺏ ﻋﺸﺮﺓ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﻬﻰ ﺃﺭﺗﺎﺡ ﻭﺫﻫﺐ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻷﻓﻄﺎﺭ . ﻭﺃﻣﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ ﺃﺳﺘﻌﺪﺕ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻷﻓﻄﺎﺭ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ . ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﻬﺎ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﺑﻞ ﺗﺼﺮﻑ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺫﻫﺐ ﻛﻠﻴﻬﻤﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ . ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺮﺭ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﻴﻚ ﺃﻣﻞ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ . ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﺘﻈﺮﻩ ﺣﻴﺚ ﺫﻫﺐ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺃﺧﻴﻬﺎ ﻟﺤﻀﻮﺭ ﺯﻓﺎﻑ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺮﺍﺑﻬﻢ . ﻭﻫﻮﻛﺎﻥ ﺳﻌﻴﺪ ﺟﺪﺍً . ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﺑﺪﺃ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻷﻗﻨﺎﻋﻬﺎ ﺑﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﻪ . ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﺟﺢ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻪ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ .</p><p>ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﺎﺩ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﻀﺎﺟﻌﺘﻬﺎ . ﻛﺎﻥ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻹﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓ . ﺳﺄﻝ ﺃﻣﻞ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪ ﺷﺮﺏ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﻧﻌﻢ . ﻭﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺣﻀﺮ ﻟﻬﺎ ﻋﺼﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻝ ﻟﻜﻠﻴﻬﻤﺎ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﺎﻫﺪ ﻓﻴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﺑﺘﻮﺏ ﻭﻫﻮ ﻗﺪﻡ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ . ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺗﻨﻮﺭﺓ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻭﺗﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﺿﻴﻖ . ﻭﻫﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺸﺮﺏ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻬﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﺣﺒﻴﺐ ﺃﻡ ﻻ . ﻭﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﺑﺪﺃﺕ ﻫﻲ ﺗﻌﺮﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻹﻧﻪ ﺻﺎﺭ ﻟﻬﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻟﻢ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻜﻲ ﻳﺨﺘﺮﻕ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺇﻻ ﺭﺑﻊ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺃﻣﻞ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺘﺤﻤﻞ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﻛﺎﻥ ﺗﻌﺮﻕ ﺑﺸﺪﺓ . ﻭﻫﻮ ﻇﻞ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻭﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺷﻲﺀ ﺃﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎ ﺗﺨﻴﻠﻪ . ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻡ ﻻ . ﻭﻫﻮ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻭﺣﻀﻨﺘﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺃﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺮﺗﺠﻒ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ . ﻭﻫﻲ ﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺒﻞ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺩﻗﺎﺋﻖ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻌﺎﻭﻥ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻧﺴﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺑﻨﺔ ﻋﻤﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺟﻮﻟﺔ ﺍﻟﺘﻘﺒﻴﻞ ﻗﻠﻌﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﻠﻊ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﻫﻮ ﻓﻌﻞ ﻛﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ . ﻭﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻤﺺ ﻗﻀﻴﺒﻪ . ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻜﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺣﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺭﺿﻊ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﺃﻓﺮ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻛﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﺔ ﺷﺮﺑﺘﻪ ﻛﻞ ﻗﻄﺮﺓ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻪ .</p><p>ﺑﺪﺃ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻳﻘﻠﻌﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﺘﻨﻮﺭﺓ ﺍﻟﻘﻀﻴﺮﺓ . ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺪﻟﻚ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﻠﻌﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ، ﺃﻋﺘﻼﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﺔ ﻭﺍﻟﺸﺒﻖ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺴﻪ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﺒﻠﻮﻝ ﺟﺪﺍً ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ . ﻭﻇﻞ ﻳﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻟﻌﺪﺓ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﻗﺬﻓﺖ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺷﺮﺏ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﺿﻊ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬﺓ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻌﺘﺼﺮﻫﺎ . ﻭﻣﻦ ﻃﻴﻠﺔ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻪ ﻟﻸﻓﻼﻡ ﺍﻹﺑﺎﺣﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺍﻵﻣﺎﻥ . ﻓﺘﺢ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻭﺍﻗﻴﺎﺕ ﺫﻛﺮﻳﺔ ﻭﺃﺭﺗﺪﻯ ﺇﺣﺪﺍﻫﺎ . ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻌﺪﻝ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺤﺔ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﺳﻬﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻣﻢ ﺑﺎﻟﻤﻬﻤﺔ . ﻭﻫﻲ ﻓﻌﻠﺖ ﺫﻟﻚ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻬﻤﺲ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺄﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ . ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻈﻨﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﺒﻂﺀ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺘﺮﻕ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺁﺁﺁﺁﺁﻫﻬﻪ ﺃﻛﺘﺮ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺟﺎﻣﺪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻛﺴﻲ ﻧﺎﺭ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺃﻳﻮﻩ ﻛﺪﺓ . ﺳﻤﺎﻋﻪ ﻟﻜﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻧﺎﻛﻬﺎ ﻟﻨﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻭﻗﻲ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺒﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻧﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺑﻌﻀﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻟﺒﻀﻊ ﺩﻗﺎﺋﻖ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺃﺳﺘﻴﻘﻈﺎ ﻭﺃﺧﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺭﻭ ﻣﻌﺎً ﺣﻴﺚ ﺭﻋﺖ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺷﺮﺑﺎ ﺍﻟﻨﻴﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﻣﻌﺎً ﻭﻭﺍﺻﻼ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺍﻟﻠﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﺩ ﻋﻤﻪ ﻭﺯﻭﺟﺔ ﻋﻤﻪ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ . ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺤﻴﻨﺎﻥ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻗﻀﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺑﻌﻀﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ</p><p></p><p>الحلقة الخامسة</p><p></p><p>المتعة باب بمجرد أن تفتحه لا ينغلق أبداً. ولا تتوقف المتعة على العلاقة بين الرجال والنساء. يمكن للنساء أيضاً أن يمتعن بعضهن البعض ولا يوجد من هو أقرب من الأم تفهم أبنتها وتستطيع أن تلبي رغباتها. موعداً اليوم مع حكاية جديدة لأمل المصرية لكن هذه المرة في سحاق ناري مع أمها. بعد سنة حافلة بالنيك والمتعة جاءت الإجازة وسافر الأب وظلت الأم في إجازة لمدة أسبوع. كان هذا أسوء أسبوع مر على أمل منذ فترة طويلة. لا يمكنها أن تقابل عشاقها وهم كُثر وكسها لا يتوقف عن الصراخ من الجوع. مرت الأيام وبدأت تشعر بالألم في معدتها. في الليل كانت تفكر في الأمر ولا تستطيع النوم وبدأت تشعر بالألم الشديد في معدتها. صرخت من الألم وأمها هرعت إلى غرفتها. ورأت أمل تصرخ من الألم. ولكي تساعدها على التخفيف من الألم بدأت أمها تدلك صدرها. وحتى هذه اللحظة لم تكن لدى أمل أي نوايا سيئة نحو أمها لكن بمجرد ما بدأت أمها تتلكها بدأت أمل ببطء تشعر بالمتعة أكثر من الألم وبالشهوة أكثر من الوجع. وبدأ ألمها يقل حتى ذهبت في النوم. إلا أنها في منتصف الليل استيقظت فجأة ولم تستطع النوم مرة أخرى. تذكرت المتعة التي شعرت بها عندما كانتأمها تلمسها في صدرها. وهاجت على الآخر وبدأت تلعب في بزازها من فوق قميص النوم وبيدها الأخرى على كسها. وفي خلال دقائق وصلت إلى رعشته ونامت على هذا الوضع. ومن ثم وصلت إلى النتيجة المنطقية إنها تبحث عن فتاة لكي تريحها بدلاً من الرجال الذين لا تستطيع التواجد معهم في كل وقت. وفي الصباح عندما رأت أمها قررت بشكل نهائي أن تغويها وتحصل على المتعة من خلالها لإنه لم يعد أمامها أي خيار آخر.</p><p>أمها لم تكن تقل عن ابنتها في شيء. كانت هذه القطة ابنة لهذه اللبوة. أمها في هذا الوقت كانت سيدة سكسي جداً في الثانية والأربعين من عمرها. ممتلئة بعض الشيء لكن الزيادة في الوزن في الأماكن المطلوبة عند الصدر والمؤخرة. لابد أنها كانت شرموطة مثل أبنتها في نفس سنها. وحتى في هذا السن لا تزال تهتم بنفسها وترتدي الملابس الضيقة وتصبغ شعرها مثل فتاة في العشرين. خلال الليل وضعت أمل خطتها لتحصل على متعتها في سحاق ناري مع أمها وصرخت من الألم مرة أخرى. وعلى الفور هرعت أمها إلى غرفتها وسألتها عن الأمر. قالت لها أمل أنها تشعر بالألم في صدرها وطلبت منها أن تدلكها مثل ليلة الأمس. قالت لها أمها أنها ستدلكها حتى تتنام. وهذه المرة قلعت أمل قميص نومها وطلبت منها أن تدلكها على بزازها. وكانت أمها مصدومة من هذا الأمر لكن أما أقنعتها بأن هذا سيجعلها تشعر بالراحة بشكل أسرع. وبعد دقائق بدأت أمل تشعر بالمتعة وبدأت تتأوه. وهي ببطء حركت يدها قريباً من أمها وبدأت تتضغط على ساقيها بقوة. وأمها ظنت أن ذلك كان بسبب شعورها بالألم. ومن ثم بدأت أمل تدلك ساق أمها لكنها لم تستطع أن تجد أي ردة فعل على وجه أمها. وفي اليوم التالي فكرت في خطة أخرى وأخبرت أمها أنها تشعر بشيء ما مزنوق في كسها ولا تستطيع أن تتحمله. أمها شعرت بالصدمة وطلبت منها أن تظهر لها كسها. وأمل على الفور رفعت قميص النوم وأظهرت شفرات كسها المبلل. وحاولت أمها أن تحضر بعض المياه وحاولت تنظفه لها حتى ترتاح.</p><p>عندما صبت أمها المياه على كسها وبدأت تنظفه لها بيدها كانت أمل تشعر أنها في الجنة. وأدخلت أمل أصبعها في داخل كسها وتصرفت كأنها تحاول أن تجد حل. وبعد دقيقة أخرجت يدها وأخبرت أمها أنها لا تستطيع أن تدخل عميقاً بما يكفي في داخل كسها وطلبت من أمها أن تدخل هي يدها في كسها. وأمها لم تكن تعرف ماذا تفعل وبتردد أدخلت أصبعه الأوسط في كسها لكي تساعد أبنتها. أدخلت يدها بسهولة حيث كان الماء يتدفق من كس أمل. وهي دفعته للداخل والخارج حتى تتأكد من عدم وجود أي شيء. وبدأ أمل تتأوه بصوت عالي وأمسكت ببزاز أمها وبدأت تضغط عليها بقوة. وأمها أتصدمت وتحركت إلى الخلف. أخبرتها أمل أنها لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها وأمسكتها وطلبت من أمها أن تستمر. وبما أن والدها كان غائب منذ فترة وأمها لم تمارس الجنس لفترة طويلة. بدأت أمل تلعب في بزاز أمها وقرصت حلماتها من فوق قميص النوم. وأمها بدأت تهيج. لتقوم أمل بالاقتراب منها وتقبيل شفاسيف أمها في سحاق ناري جداً. استمر الأمر لبضع دقائق. ومن ثم بدأت بسرعة تقلع أمها. وفتحت حمالة صدرها ولحست حلماتها. واستسلمت الأم تماماً لأمل. وحركت وجه أمهاإلى كسها وطلبت منها أن تلحسه. وهي أدخلت أصبعها عميقاً في كسها وشعرت بالمتعة التي أفتقدتها لفترة طويلة. وحصلا على متعة لا تقارن في هذه الليلة. وفي الصباح عندما استيقظت كانت أمها مستلقية إلى جوارها عارية تماماً. حضنتها وقبلتها على كل جسمها وأمها بدأت تمص بزازها.</p><p></p><p>الحلقة السادسة</p><p></p><p>مشت أمل المصرية تتهادى بردفيها العريضين و تتثنى و الشاب الجامعي يتحسر على تلك الارداف و الوركين ماله لا يتمتع بهم! كانت نفسه تهم به أن يتحرش بها فيمسك و يتماسك و امل المرية قد وصلت صاحبتيها وهما يتضاحكان و يهمسان إلى أحلى مزة مصرية: بصي الشاب…. عينه بتتطلع عليكي.. التفت أمل و هي تبسم و كزت على شفتها السفلى بشرمطة بالغة وقف لها زب الاب الجامعي و احمرت أذناه! فهو من ذلك النوع من الشبان الذي إذا تهيجت غريزته سخن جسده و احمرت أذناه و انتفض زبه بشدة! تحسر الشاب وهو يطالع امل و قد شغل بها عن المارة فبسط راحت يده و قبلها و بسطها في الهواء و نفخ فيها لعل القبلة تصل احلى مزة مصرية!! ضحكت أمل المصرية و مالت بعنقها وترجرجت بزازها الممتلئة و زميلاتها تحسدانها و تتضاحكان على من اغرم بأمل و و قع في شراكها! أمل المصرية شرك لا تفلت منه القلوب و لا الأزبار! غابت أمل المصرية عن ناظري الشاب الجامعي هي و صاحبتاها فعاد الشاب يمني نفسه باسخن تفريش مع تلك الفتاة الشقية!</p><p></p><p>عاد الشاب و عقله معلق بردفي أمل المصرية و وراكها البيضاء الشهية التي لا تفارق ناظريه! لم يفتح كتاب و لم يخرج مع أصحابه و لم يذهب إلى صالة الجيم! عادت أمل إلى بيتها و راحت تستعرض جمالها بالمرآة و جسدها الذي التف و سخن و بزازها التي كبرت من كثرة الدعك و التقفيش و كسها المفتوح و و شهوتها العارمة! نسيت عاشقها الجديد شادي و و نسيت رقم تليفونه الأرضيّ! يوم و الثاني و شادي يزداد هياجاً! رصدها عند خروجها من باب مدرستها!! كانت بمفردها و لم تكن بصحبتها مع زميلتيها! استوقفها في مكان بعيد عن الأنظار وراح يعاتبها: يومين… مش تتصلي بيا… ابتسمت أمل المصرية: معلش… القميص اتغسل و رقمك ضاع…شادي: طاب بينا عالجنينة… أمل المصرية بدلع: بس متأخرنيش…الشاب الجامعي شادي بعجلة: أبداً… يالا بقا… ركبت أمل المصرية الميكروباص في المقعد الأخير و بجانبها شادي…. التصق بها… فخذه بفخذها الساخن… و ركه بوركها الغض..مال عليها … التحم بها وهي لا تمانع؛ أمل المصرية مزة مصرية شرموطة من صغرها!! كاد يقبلها لولا أن السائق لمحهما وتنحنح ثم بحلق لهما في المرآة امامه قائلاً : و النبي أنت يا أخينا بلاش حب هنا… ضحكت أمل و احمر وجه الشاب عندما تركزت عليه الأنظار… ابتعد عنها … مائة متر و ترجل الشاب الجامعي و معه أحلى مزة مصرية في الثانوية و توقفا أما اجنينه او حديقة الحيوان في الجيزة! هنال راحت احلة مزة مصرية في الثانوية تتلقى أسخن تفريش من الشاب الجامعي المفعم الرغبة!</p><p></p><p>ألقى الشاب الجامعي بزراعه حول كتفيها… ابتسمت أمل المصرية و ضمها إليه. دخل سريعاً إلى الجنينة حيث لا أنظار في مكان مستتر في حديقة الحيوان! أختلى بها و سط الأشجار… اشتعلت رغبت امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية و التصقت بشادي!! همش شادي وهو ممسك بيديها: فاكرة الحمام…. خجلت أحلة مزة مصرية في الثانوية و أطرقت بوجهها!! رفع الشاب الجامعي وجهها غليه وراح يجامعها في ثغرها!! نعم راح ينيكها بشفتيه!! شدته أمل المصرية نحوها بعارم شهوتها.. التصق بها بقوة حتى انبعجت بزازها…فك أزرارا قميصها و راح يدس أنفه و وفمه في فارق ما بين نهديها!! راح يرضع الحلمات و آهات ملتهبة تخرج من فم امل المصرية… أمتدت يد أمل المصرية إلى انتصاب الشاب الجامعي و راحت تفركه!! سريعاً ولاها الشاب الجامعي ناحية الشجرة فاستدبرته!! راح يقفش في طيازها و يرفع طرف جيبتها!!! أخرج زبه كالمحموم و من يبادر لذاته مبادرة الدهر!! انزل كليوتها من فوق ردفيها السمينين!! رفع برجيها الشمال قليلاً و دس أصبعه في حيائها!! في كسها فشهقت و بالغت من التصاقها به!! لفت وجهها إليها تستلم شفتيه تقبله و تتغنج: آآه…آآآآه….عاوز طيزي.. ولا كسي…أأأح من كسي… بياكلني…تسارعت دقات قلب الشاب الجامعي وهو يرى و يسمع و يحس أحلى مزة مصرية تتلوى بين زراعيه!! لم يكن يدري الشاب الجامعي و قد أسخنته الشهوة ماذا يستمتع!! ببزاز أمل المصرية كورتي الجيلي الشهيتين أو طيازها الساخنة الناعمة أم شفتيها اللاتي تلتهم شفتيه ! سريعاً راحت أمل المصرية تمسك بزب الشاب الجامعي من وراءها وتفرش بها كسها!! خاف أن يفتضها فراح يدسه بين مشافرها في أسخت تفريش افقي بحيث يمرق زبه بين شفريها الساخنين و يغوص بينهما دن ان يغيبه في كسها!! را ح يتهارشان في أسخن تفريش و أحلى مزة مصرية تدفع بطيزها و تتغنج: نكنني… دخله… نكني….وهو يجيبها وقد قارب الأنزال: لا لا…آآآآآآح….وراح يعتصر بزازها و زبه راشق بين فخذيها و قد ترك ساق أمل المصرية فأطبقت على زبه بين عضلات وركيها فراح يقذف حممه وهو يرتعش و هو يهصر بزازها بيديه و هي تزوم طالبة المزيد !! لا تشبع! قذف وهو يلهث فاستدارت أمل المصرية غاضبة: جبتهم قبل ما تنكني! ودفعته عنها وهي تعدل ثيابها….في الحلقة القادمة سنعرف كيف كان رد الشاب الجامعي.. انتظرونا…</p><p></p><p>الحلقة السابعة</p><p></p><p>نتابع في هذه الحلقة حكايات أمل المصرية أحلى مزة مصرية وهي تستمني في حمام المدرسة بعدما ذاع صيتها في مدرستها الثانوية بنات و علاقتها بمدرسها الشاب الذي أغرته بغنجها و دلالها الفتنان الذي اكتسبته من ام مثيرة لعوب قد أورثت أبنتها امل المصرية كامل صفاتها الجسدية و النفية و شبقها الجنسي الذي لا يروى! فبعدما اغوت مدرسها الشاب حتى اعتلاها و ذاق عسيلتها و ذاقت عسيلته و ارتجفت من تحته و هو يسكب لبنه فوق بزازها الممتلئة البيضاء المترجرجة و ارتجف هو فوقها مستمتعاً بأحلى نيكة معه أمل المصرية تطايرت أخبار قصتها مع ذلك المدرس حتى و صلت قصتهما إلى مكتب المديرة مديرة الثانوية فاستدعته غلى الفصل ودار بينهما الحوار التالي. مديرة المدرسة: أهي يا أستاذ بهجت حكايتك مع امل…. المدرسة بتلعثم: أبدا… أبدأ يا استاذة رشا… المديرة بحدة: يعني أيه أبداً… أمال الكلام الداير ده … احمر وجه المدرس الشاب: دا دا…أنا…. نهضت المديرة و قالت بحدة: أستاذ بهجت أنت منقول من هنا… اتفضل…وفعلاً تم نقل المدرس بعد أنت ذاعت قصته مع امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية.</p><p></p><p>من ساعتها و أمل المصرية لا تهدأ نارها و لذلك فقد راحت تستمني في حمام المدرسة ؛ فها هو مدرسها الذي كان يكيفها نياكة قد انتقل إلى غير رجعة وهي حتى لا تعرف له مكان! ولا هاتف ارضي تتصل به إذ لم تكن حينها الهواتف المحمولة قد ظهرت! كانت في تلك الأثناء أمل المصرية قد أتمت السابعة عشرة و أستتم لها من الجمال و الحسن و الغنج ما تثير به شهية اعتى الرجال! استطال عودها الذي أشبه غصن البان تأودا و ليناً و رشاقة و امتلأ فخذاها فهما يبرزان للخلف باستعراض مثير يوقف الأزيار تحية و إجلالاً لها!نفرت بزازهها من تحت قميصها الأبيض فهي تدفعه دفعاً كأنها تناغي و تغوي عيون الناظرين و الناظرات إليها سواء من شباب أو شابات صغيرات! ولا عجب إذا رأينا أمل المصرية وهي تتساحق فيما بعد مع بنات جنسها اللواتي أسالت أمل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية لعابهن فصرن يتوددن إليها و يخطبن ودها!</p><p></p><p>اشتعلت نار أمل المصرية في فصلها فراحت تقف تستأذن من مدرستها: أبلة…الحمام… مش قادرة…ضحكت زميلاتها و ضحكت المدرسة وقالت تداعب أحلى مزة مصرية في الثانوية: خلاص يا أمل ..كلها ربع ساعة و خارجين… أمسكي نفسك شوية…. أمل بدلع و مياصة بنات وهي تشير بإصبعها علامة الإنفجار: لا… مش قادرة… اعملها على نفسي يعني…تعبانه أوي….المدرسة بغمزة: تعبانة…طيب اياك بس تعملي حاجة تانية… انا فاهمة … تهامست الفتيات على إثر تلميح المدرسة و غمزها و لمزها و سرت همهمة بين الطالبات مضمونها امل المصرية و المدرس الشاب بهجت و علاقتهما و كيف ان أمل لا تتحمل بعاده!! ضحكت احلى مزة مصرية و هرولت إلى الحوش منه إلى حمام المدرسة فأغلقت على نفسها الباب وراحت تخلع جيبتها عن ساقين مصبوبين ابيضين و وركين ثقيلين ناعمين و بينهما كس مفتوح قد تخلصت أمل المصرية من خاتمه الذي كان يضمن عفافها للعريسها المستقبلي! راحت ترفع رجلها و تضعها فوق السيفون و قد فككت أزرار بلوزتها و راحت تعتصر بزازها الممتلئة بيد و بالأخرى تعصر ذلك البظر المهتاج دائماً غير المختون! و تداعب احلى مزة مصرية شفري كسها المكسو بالشعر الأسود الناعم و كانه الأدغال! كانت الساعة لم تكد تدق العاشرة و النصف و أمل المصرية تستمني في حمام المدرسة بعد غياب مدرسها طيلة اسبوع فيتضرج وجهها الأحمر و ترتجف شفتاها! كان و أمل أحلى مزة مصرية في سكرة شهوتها على الجهة الاخرى شاب جامعي يراقبها و هو مبهوت لما يرى!! راح الشاب بفلنته الحمالات يفرك عينيه ويقول: معقول…بنت زي القمر تفك نفسها في حمام المدرسة…ايه القمر ده…. وراح الشاب الجامعي يحدق و يتمعن و هو يشاهد فخذي و بزاز أمل المصرية وقد نزلت يمينه إلى زبه و صار يتحسسه!! كانت شفتا أمل المصيرة تنفتح و تنغلق و قد اغمضت عيناها و هي تبعبص كسها المفتوح ذلك الذي لا شبع من نياكة ولا استمناء! ارتعشت امل المصرية و اشلاب الجامعي فاغراً فاه يفرك زبه بشدة حتى قذف لبنه داخل سرواله على أستماء أمل في حمام المدرسة! أفاقت أحلى مزة مصرية من قبضة شهوتها ففتحت عينيها فإذا بها تطالع ذلك الشاب الذي كان يراقبها من بعيد! كان يفصلها عنه فوق المئة متر بعشرين متر تقريباً! تسمرت أمل المصرية في مكانها و أسدلت طرف جيبتها فوق ساقيها و ألقت براحتيها فوق بزازها!! ارتاعت أمل المصرية فبحلقت عيناهها تلك الواسعتين فاشبهت الغزالة المذعورة إذ راعها اسد يترقبها!! كان قلبها يدق دقاً مضاعفاً؛ دق الشهوة و دق الروعة من نظر الشاب الذي يحملق فيها و قد كان يراقبها! حتى ذلك الشاب الجامعي الذي تحولت أعضاؤه إلى عيون يشتهي بها أمل المصرية كان قلبه يتسارع و أنفاسه الساخنة! قرر أن يترصد أمل سريعاً و عزم في سره: لازم أصاحبها… و انيكها المنيوكة دي…</p><p></p><p>الحلقة الثامنة</p><p></p><p>نتابع حكايات أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند لحظة إذ راح الشاب يتطلع و يبتسم و يغمز و يشير بإبهام يده ممتنناً لها لما أمتعته به من لحمها الشهي الأبيض المثير و غابة كسها التي لمحها عن بعد! كذلك سكن روع أحلى مزة مصرية و راحت تبتسم في مياصة و دلع آسر و هي تغري الشاب و كانها لا تراه و كانها ترتدي بلوزتها أمام مرآة غرفة نومها! فأمل المصرية قد عاودها طبعها و الطبع غلاب فعادت لميراث امها اللعوب التي أغوت أبيها و تزوجته مع انها قد التقاها في شارع الهرم في كباريه و لذلك حكاية سنحكيها في وقتها! راحت أمل المصرية تبسم و تنفرج شفتها أنفراجة شفتي كسها المحموم إذا ما داعبهما رأس زبر كزبر مدرسها الشاب الذي تم نقله! أنفرجت عن ثغر أبيض و ضاح كزهر الأقحوان مفلج وراحت تضع سبابتها اليسرى في فمها و تمصه بلبونة و شرمطة بالغة! كانت تنظر بعينيها الناعستين الشاب الجامعي فطار صوابه و حياها بيده! كاد يفقد رشده فيطير إليها من شرفة بيته عله يرتمي في أحضان أحلى مزة مصرية غنجة مثل أمل المصرية!</p><p></p><p>عدلت أمل المصرية من ثيابها و غمزت للشاب الجامعي فإذا به يعزم أن لا يقصد كليته ذلك الصباح و أن ينتظر فاتنته اللعوب أمام باب مدرستها! سريعاً هرول الشاب إلى غرفة نومه و خلع ملابس نومه عن جسم عضلي و صدر عريض يناسب شاب في العشرين من عمره الفرقة الثانية من آداب قسم مساحة! شاب ابيض الوجه وسيم أقرب إلى الطول منه إلى القصر و إلى النحافة منها إلى السمنة مشبوب العاطفة جياش الرغبة عارم الشهوة يلائم أحلى مزة مصرية! في المقابل هرولت أمل المصرية إلى فصلها فاستوقفتها مدرستها بابتسامة خبيثة : خلاص… ارتحت يا جميل…. خجلت امل المصرية عندما ضحك زميلاتها و أحبت أن تقتحم إحراجها فقالت بدلع: ع الآخر يا أبلة… أشارت لها مدرستها ان تدخل وهي تهمهم: شوف البت وشها محمر كأنها في صباحيتها!! انتهى ذلك اليوم الدراسي و خرجت و أكلمت طريقها إلى بيتها يشاغلها ذلك الشاب الجماعي و قد وقع في قلبها موقع الإعجاب!!</p><p></p><p>لم يتمكن الشاب أن الجامعي أن يلتقي أمل في زحمة الطالبات أول يوم و لا الثاني لأنه كان مشغولاً فمر بذلك يوم و الثاني و عند خروج أمل المصرية في اليوم الثالث التقت عيناها و عين ذلك الشاب الجامعي!! احمر وجهها و راحت تطرق أرضاً وهي تمشي وسط صاحبتيها كانها واسطة العقد!! راحت تمشي تتأود و تتبختر في مشيتها و تتهادى فتتمايل فردتي طيزها من خلفها و الشاب الجامعي يرقبها و صاحبتاها ينظران إليه و إلى امل و يبتسمان! همست أمل لهما: أمشو على طول… سيبكوه منه…ضحكت من على يسارها: دا باين عليه معجب جديد يا ست امل… اللي اداكي يدينا… وقرصت امل فصاحت الاخيرة فزعق الشاب مغزلاً: اموت انا في الضحكة دي… و تجرأ الشاب الجامعي وراح يقترب من ثلاثتهما و قد انفرد بهن وقال مبتسماً: يا آنسة….أيوة أنت… في قلم وقع من الإكليسيه… تعجبت امل المصرية وابتسمت: مني انا؟! اقترب الشاب وقال: آه.. منك… اتفضلي…. غنجت أحلى مزة مصرية و تناست صاحبتيها: آآه… شكرا أوي… كنت هامشي من غير قلم…. خطت صحبتا أمل للأمام وهما يستضحكان فاستوقفهما الشاب وقال غامزاً باسماً موجهاً حديثه إلى أمل المصرية: أنا حاسس أني أعرفك….يا ترى شفتك فين قبل كده…. فين … فين… احمر وجه أمل المصرية و بحلقت عيناها و بسرعة شديدة و قد اقتربت من الشاب الجامعي قرصت وركه!! فزع الشاب و فهم خطأه و أدرك خشية أمل من أن يذكر انها رآها في الحمام وهي تستمني! بسرعة بديهة قال الشاب الجامعي: معلش اصلي بنت خالتي شبهك بالملي….ممكن نتعف… فابتسمت أمل المصرية و استبطأتها زميلتاها فتقدمتا عليها وهمست إحداهما للأخرى: امل دي بنت محظوظة… تخلفت أحلى مزة مصرية ترافق و تماشي الشاب الجامعي وهي تتصنع الحياء ثم توقفت وزعقت هامسة: كنت عاوز تفضحني قدام صحباتي!! راح الشاب الجامعي يعتذر: معلش .. مش قصدي… بس أنت أموره أوي… احمر وجه أمل خجلاً و مشت تتهادى فقال: أيه رأيك نروح الجنينة… لم تجبه أمل المصرية فكرر عليها الشاب فقالت بدلع: بس أنا معرفكش…استوقفها الشاب الجامعي و قد اتنصب زبه و برز من بنطاله ولمحته أمل المصرية فاتسعت عيناها و قال: انا شادي.. اقتربت منه أمل وهي تبسم: و أنا أمل….أمسك الشاب يدها و نظر حواليه و طبع فوق ظهرها قبلة :وهمس: أيه رايك نبقى صحاب…. همست امل و تقدمت خطوات: أنت عاوز ايه الظبط…. همس الشاب الجامعي: أموت فيكي….همست أمل ببسمة: بس أحنا لسة معرفناش بعض… قال الشاب مندفعاً: أيه رأيك نروح الجنينيه… تعجبت أمل المصرية : دلوقتي…أنا أتأخرت…..و صاحباتي بص…. مستنيني شايف… رمى الشاب الجامعي بصره إلى حيث زميلتيها و عاد يهمس : طاب بكرة….بصي رقم تليفون البيت أهه….قولي عاوزة شادي… صاحبته في السيكشن….التقطت أمل المصرية الورقة سريعاً و دستها في جيب قميصها و هي تهمس: طيب ماشي… باي….</p><p></p><p>الحلقة التاسعة</p><p></p><p>وقفنا في الحلقة في عندما دفعت أمل المصرية الشاب الجامعي شادي حينما أتى شهوته و أفرغ بين وراكها مائه وهي لم تزل بنارها!! دفعته غضباً منه لأنه أثارها و بلغ منها مبلغ الإستثارة ثم لم يتوجها بأن ينيكها! أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تعشقه! كانت تريده بكسها يرتعد مثل القرموط في الماء فيكهرب خلايا جسدها البض الممتلئ! لكنه لم يفعل ؛ خشي على بكارتها ان يخرقها فيقع في المحظور! فهو شاب جامعي يعرف المحظور و يخشاه! فاته أن امل المصرية مفتوحة من بضع سنوات! لى يدر بخلده أن أمل المصرية تعشق الزب الكبير بداخل حيائها! دفعته و سبقته غلى خارج دوحة الغشجار الملتفة غلى خارج الحديقة و هو ورائها يتصبب عرقاً إحراجاً ببل مقدمة بنطاله من بقايا لبنه.</p><p></p><p>لحق الشاب الجامعي بها و أمسك بزراعها وهو لا يفهم: أمل.. أمل… أستني…توقفت أمل وتوجهت إليهم الأبصار فدارت بعينيها الواسعتين بينه و بين الناس و بين قبضة يده القابضة فوق لحم ساعدها وهمست: سيب ايدي..الناس بتبص علينا.. سريعاً ترك الشاب الجامعي ساعدها الغض و مشى بمحاذاتها صامتاً حتى خارج سور الحديقة وهو يسأل زاعقاً متوسلاً: أنا زعلتك في حاجة…توقفت أمل المصرية وعلته بنظرة غاضبة وتركته بمفرده و مشت تتراقص أردافها!! اللذة مذلة للرجال ولذة النساء أعتى لذة تقهر القياصرة و تحطم الدولات و تثل العروش! كليوباترا بدلعها و بدلالها استحوزت على قيصر البرية انطونيو و حازت نصف الكرة الأرضية لما حازته!! هي الشهوة. هرول الشاب الجامعي خلف أمل المصرية وعيناه معلقتان بطيازها المثيرة الناعمة ثم أوفقها: أرجوك ردي عليا… زعلتك في حاجة…قولي بقا… وضعت أمل امصرية يدها بشرمطة في جانبها و انثنت و رفعت عينيها الناعستين إليه وهي تحقره: يعني..انت مش عارف… فهم الشاب الجامعي وهمس و قال: أمل …انا .. انا… قاطعتهى امل بحدة و زعقت: ممكن توصلني يا شادي… خرس الشاب الجامعي وهو لا يفهم سر غضب أمل المصرية؛ فهي من أهدت له اللذة طواعية! مالها تغضب اﻵن!! انصاع الشاب الجامعي فهو لا يريد أن يخسر اللذة مجسدة بكاملها في أمل المصرية فأوقف تاكسيا و ركبا و ودعها في نصف قرب منزله: امل اتصلي أرجوك… يا اما تدني رقم تليفونك! ابتسمت أمل ابتسامة مصطنعة: لا لا.. أنا هاتصل… و نزل الشاب و اكلمت امل المصرية حتى قرب بيتها و ترجلت حتى قرعت باب شقتها.</p><p></p><p>فتح لها امها التي كالعادة وسألتها: كنت فين كل ده يا امل… أمل المصرية وهي تلق الأكلسيه مجهدة: بذاكر ياماما… عند صاحبتي… مها مستغربة: مال وشك محمر دل ليه ….! تعالت دقات قلب أمل المصرية: محمر أيه يا ماما… تلقاني الشمس لفحتني…أمها بابتسامة و هي تربت فوق كتفها: يالا عشان تجيبي مجموع و تدخلي طب….ابتسمت أمل ابتسامة صفراء و قبلت خد امها و أسرعت لغرفتها حيث أغلقت على نفسها غرفتها وراحت تفرغ مكنون شهوتها الحبيسة التي أثارها الشاب الجامعي و أوقد جذوتها و لم يطفئها! راحت تستمني بشراهة و تعتصر مفاتنها و هي تشتهي الزب الكبير الذي يملكه مدرس المدرسة الذي ضاجعها و لوّعها!! هي تريده بشدة اﻵن! تتمناه أن يرويها كما أعطشها ذلك الشاب الجامعي الذي لم يخترقها و لم يكب فيها ماءه! نترك امل المصرية و أمها الشبقة التي اورثتها شبق كسها كما سنعرف و نعرج على الشاب الجامعي وقد لفّه ظلامان: ظلام الليل الذي أظل الناس جميعاً و ظلام الغرفة الذي أظله وحده! راح يفكر و سيتغرب سلوك فاتنته الشرموطة أمل المصرية التي غضبت منه. كاتن هو في قبضة الشهوة و هو يفرشها واقفاً! هي كانت تستمتع وهو كذلك! أين الخطأ؟! راح الشاب الجامعي يستعيد لحظات متعته و ما عساه قد اتاه مما اغضب امل المصرية!! رنت في أذنه وهو يستعيدها! نعن رنت تلك الكلمات: نيكني….نكني… دخله… نكني… اتسعت عينا الشاب الجامعي وأدرك السر! كانت أمل المصرية تريده ان يخرقها أن يفتحها أن ينيكها!! تريد ان تفقد بكارتها!! تفقد علامة شرفها! قر في ذهنه ان أمل المصرية شرموطة تشتهي الزب الكبير! راحت يده لا شعورياً تتحسس زبه وقد تمطى و تصلب!! نهض الشاب الجامعي سريعاً يقيسه: 10سم…. فركه و اشتهى امل فزاد… 12 سم… راح يفركه فيم يزد! مر يومان و أمل لم تتصل! اهتاج الشاب الجامعي و التقاها عند مدرستها انتحى بها ناحية و قدم ليها هدية: ساعة جميلة و وردة! ابتسمت امل المصرية و فرحت بهدية الشاب المتيم فهمس يخطب ودها: ممكن نقعد على أي كافيه قريب…استجابت أمل المصرية و أبعدا بعيداً عن مدرستها وجلست مقابل الشاب الجامعي. طلب لها عصير البرتقال كما حبت وهو ليمون و سألها: عاوز اعرف أنت زعلانة ليه!! زمت امل المصرية شفتيها و حدقت فيه بكل جرأة: يعني انت تتهنى فالجنينة وأنا لأ…! اقترب الشاب الجامعي بوجهه منها و همس مستغرباً و قد فهم قصدها: بس..بس… أنا مش عاوز….مش عاوز أفتحك…تنهدت أمل المصرية و أطرقت قائلة! بكل دلع محمرة الوجنتين: بس أنا مفتوحة…. انتظرونا في الحلقة القادمة…</p><p></p><p></p><p>الحلقة العاشرة</p><p></p><p>توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية أنها اعترفت للشاب الجامعي أنها مفتوحة! قالتها أمل المصرية بنبرة هادئة مثيرة غنجة يبست زب الشاب الجامعي في بنطاله و يبست الكلمات في فمه! راح يتطلع في ذلك الوجه الابيض المستدير بصغير مليح ملامحه ليرى فيه أمارت الشرمطة على اصولها! راح يحدق بشدة في هذين الحاجبين المنتوفين المقوسين و تلك الجفون المقببة قليلاً و العيون الواسعة السوداء المسحوبة بالكحلة فيوقن أن أمل شرموطة مصرية صغيرة! كس مصري مفتوح ملتهب ! ابتسمت امل و أدركت ما يجيش في صدر الشاب الجامعي وقالت بنرة جادة تستدرك ما وقعت فيه من خطأ: لا….متفكرش حاجة غلط…أنا زامن وقعت على ضهري و …..و… تصنعت امل الخجل فأدركها الشاب الجامعي يجنبها الحرج المصطنع: فهمت….فهمت…بس أنا مكنتش اعرف… همست امل قائلة: عارف يا شادي… انا بحيك… عشان كدا قلتلتك…أمل المصرية كس ملتهب سيبلع عن قريب زب الشاب الجامعي؛ فهو يبحث عمن يطفيه؛ فهي لا تفرق معها الشاب الجامعي أو غيره…</p><p></p><p>بسط الشاب الجامعي يده وراح يتحسس وجه أمل لتضربه على يده و يستضحكان!! همس و قد مال بوجهه قبالتها: عاوزك لوحدك… ابتسمت قائلة: ازاي يعني…!! قال الشاب الجامعي: يعني أنت مش عارفة….هزت أمل المصرية صاحبة سخن كس مصري مفتوح ملتهب و نفت باسمة: لأ مش عارفة…قول انت… قال الشاب: يعني أقول…طب عاوز انيكك…. برقت امل المصرية و نظرت حواليها و قد احمر وجهها لما سمعت الكفة الأثيرة عندها و احبت ان تطرق سمعها مرة اخرى: أنت قلت ايه؟! الشاب الجامعي و قد ادرك الشاب الجامعي ولعها بالكلمة: بقول عاوز أنيكك.. أنيكك..شهقت ام المصرية وهمست: وطي صوتك….الناس تعرف أنك عاوز تنيكني… سحبتها بدلع بالغ وقف على إثره زب الشاب الجامعي و قد سخنت شهوته! كاد يسحبها من يدها وهو ينهض : يلا بينا… بسرعة وقد علقت عيناها بعينيه قالت امل المصرية: على فين….!! الشاب الجامعي: عالجنينية…..سحبت أمل المصرية اصبعها من يد شادي : هناك تاني لأ…. و أردفت بمياصة وهي تستحلي ساعته التي أهداها توا لها : حد يشوفنا… جلس الشاب وراح يفكر وقال: بصي…في شقة بتاعت واحد صاحبي فاضية…ايه رايك!! ابتسمت أمل المصرية بدلال وقالت: خايفة… همس الشاب الجامعي: خايفة انيكك…. اقترب النادل منهما و يبدو سمع طرفا من حوارهما فتوردت وجنتا امل المصرية!!</p><p></p><p>دفع الشاب الجامعي الحساب و لف زراع حول وسطها و هو يداعب بزها الأيسر بأصابع يده الملفوفة وهي لم تمانع!! أيام وكان الشاب شادي قد انشغل فلم ينتظرها خارجة من مدرستها كعادته فاتصلت أمل المصرية به و قالت: يعني بطلت أشوفك.. الشاب الجامعي: معلش مشاغل… اخيراً اتصلتي…همست أمل المصرية: وحشتني.. الشاب الجامعي: و انت اكتر….أشوفك فين….أمل المصرية: شوف انت… اقترح شادي: بصي ..قولي لامك أنك هتذاكري بكرة مع صاحبتك… أمل: ليه؟! شادي: هاخدك شقة صاحبي… امل مندهشة: وصاحبك معاك…! شادي: لأ طبعاً.. أنا وانتي بس…عارفة…هنيكك بكرة… صمتت امل و اختلج كس مصري مفتوح ملتهب تحمله بين فخذيها وقالت مراوغة: الصوت بيقطع…. فهم الشاب الجامعي: طيب بكرة تقابلني على القمة….و تواعدا و التقت أمل المصرية و الشاب الجامعي في شقة صاحبه!! جلست أمل المصرية بكل شرمطتها خائفة وجلة تترقب! تدير عينيها في جدران الشقة الفارغة إلا من أريكة و كرسيين و تلفزيون! خرج الشاب الجامعي من الحمام و كان قد تجرد غلا من البوكسر و حمالاته!! شهقت امل المصرية….رات زب الشاب الجامعي منتصباً بشدة.. تركزت عيناها عليه…اختلج كسها و اضطرب تنفسها… تصاعد زفيرها و شهيقها.. كادت عيناها تقتلعه من بيضتيه و ترشقه في كس مصري مفتوح ملتهب هو كسها! فهي من زمن لم تذق طعم الزب… تقدم الشاب الجامعي وزبه يتراقص فتتراقص عينا أمل المصرية ثم تصعد نظرها في وجهه!! يبتسم الشاب الجامعي فتبتسم مشيحة وجهها عنه: انت قالع كده ليه!! امسك بطرف إصبعها و أنهضها و نظر في عينيها وهمس: يعني انت مش عارفة!! سريعاً هرولت هاربة و طيازها تترجرج خلفها! غلى غرفة النوم وقد لمحتها من بعيد!! كانت امل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب غنجة متناكة تثير اعتى الرجال! هرول الشاب وراءها وراح يطرق الباب!! كان مفتوحا!! كادت ان تغلقه من الداخل فابى الشاب الجامعي عليها!! استقوى بعضلاته عليها فدفع البابو كانت قد تركته!! خدعته و سهلت له الاندفاع!! اصطدم الشاب المصري بالسرير وصاح: آآآآآآه …و أمسك بزبه!! كان قد ارتطم فنسي أمل المصرية التي راحت تضحك وهي تنظره!! لكن الامر جد!! لقد انصدم في اعز ما يمك رجل!! زبه يؤلمه!!! يوجعه بشدة!! أسرعت امل المصرية إليه!! ركعت على ركبيتها و وجهها مقابل لزبه!! تضخم زب الشاب الجامعي بشدة وهو يتالم!! راتعات على زب نياكها!!و بكت: مش قصدي…صدقني…وراحت تتحسسه.. تتحسسه برقة آسرة… أزالت عنه البوكسر فانتشب في وجهها!!</p><p></p><p></p><p>الحلقة الحادية عشرة</p><p></p><p>توقفنا في الحلقة السابقة عندما راحت أمل المصرية تجثو على ركبتيها وقد أحست بجدية الموقف و ان زب الشاب الجامعي المتورم يوجعه حد أنه يؤلمه ان تمسكه برقيق ناعم كفها. جثت و قد انحل حجاب رأسها من فوق فاحم غزير شعرها فاستثير الشاب الجامعي من بانوراما الجمال أمامه! أنساه ذلك ألم زبه المتورم لثواني وراح يتحسس شعر أمل المصرية الحريري وقد خاله الليل قد جاورت طلمته وضح النهار! شعر أسود فاحم يعلو وجه أبيض مشرب بحمرة الورد و عينان واسعتان سوداوان قد علقتهما أمل المصرية الشرموطة في عيني الشاب الجامعي تطيب خاطره وهي تتحسس زبه المتورم في أحلى لحظات سكس مصري !! راح زب الشاب الجامعي المتورم يتمطى في كف أمل المصرية وقد اشتهاها الشاب الجامعي فيزداد زبه حجماً و غلظة ويستدير منتفخاً! أحست أملا المصرية بشهوة الزب و شهوة كف الشاب الجامعي وهو يتحسس شعرها جالساً فوق طرف السرير فضغطت بيدها عليه! صاح الشاب الجامعي من الم زبه المتورم فأفاق من رغبته النارية فضحكت أمل المصرية الشرموطة بدلع وراحت تطيبه و تنفخ في إحليله! بدلع و مياصة و شرمطة جاوزت سنيها التسعة عشر! صاح الشاب الجامعي شهوة: آآآآه…و طلب منها بعارم شهوة: مصيه….مصيه عشان خاطري..</p><p></p><p>اتسعت عينا أمل المصرية الشرموطة بشدة و بدت كغزال مروع وقالت بدلال مستغرب: أيه! أمصه! أنّ الشاب الجامعي قائلاً: آآه مصيه… مصي زبي.. زبي وارم… مصة واحدة بس… أنت السبب …واصلت أمل المصرية الشرموطة استغرابها المرتاع: أمصه… بس أنا ممصتش قبل كدة…تحنن أليها الشاب الجامعي: عشان خاطري…عشان يطيب…شايفاه محمر ازاي.. غنجت أمل المصرية قائلة وهي تلقف زب الشاب الجامعي المتورم في فمها: المرة دي بس…و تناولت ببطء مثير طربوشه المتورم! سخونة و رطوبة شفايفها أثارته بشدة!! تمدد زبه في فمها فابتسمت امل المصرية في أحلى سكس مصري وراحت تضغط عليه باسنانها فتدغدغ عروقه من الجانبين فيزداد تمطيه و يتأوه الشاب الجامعي في أحلى سكس مصري ويتناول راسها بكلتا راحتيه دافعا إياها لتستقبل فمها المزيد!! كادت أمل المصرية الشرموطة تحتنق به فلفظته في نوبة من السعال و قد احمر و جهها فغضبت و نهضت و كادت تخرج من حجرة النوم لولا أن الشاب الجامعي نهض و لصق بخلفيتها وراح يهمس في أذنها عاضاً شحمتها برقة مثيراً شهوة أمل المصرية الشرموطة و زبه المتورم منتشب بين فلقتي جيبتها! تدللت أمل المصرية: أوعى…أنا زعلانة منك….راح الشاب الجامعي يقبل وجنتيها و يعتصر بزازهها الممتلئة الغضة فتتأوه أمل و تضعف حركتها و تتخدر أطرافها و كفا الشاب الجامعي قد حلت أزرار بلوزتها ليسقطه من فوقها! راحت أمل المصرية بدلع وشهوة بالغة تدلك طيزها بقضيبه فتتسلل يدا الشاب الجامعي إلى جيبتها فيفلت أزرارها و يسحبها إلى أسفل فإذا هي بكيلوتها! كذلك ألقى حمل الشاب الجامعي أمل المصرية الشرموطة على زراعي الشهوة وراح يعتليها فوق السرير هامساً: بموت فيك…أجابته بعناقو قبلة خاطفة . اكب عليها لثماً في وجهها و انفها و رقبتها و يداه تكادان تخرجان لبن بزازها الرجراجة!! تاوهت امل المصرية بشرمطة ودلع: آآآآه..بالراحة… وجعتني.. بالراحة على بزازي….</p><p></p><p>اهتاج الشاب الجامعي وهو تتعالي أنفاسه وسألها:بالراحة على أيه… خجلت أمل المصرية فأغمضت جفنيها على ابتسامة وهمست: بس بقا…أصر الشاب الجامعي: لا…أسمعها تاني ….فأبت عليه فراح يعتصر بزازها من جديد بكلتا يديه و زادهما بمص الحلمات و لحس فارق ما بنيهما الضيق!! تثاقل تنفس امل المصرية وصاحت: بقلك بزازي….بزازي حارقني….كانت الكلمة تخرج من فيها بدلع و غنج لا مثيل له!! انسحب الشاب الجامعي فوق جسدها حتى سل من بين فخذيها الأبيضين بياض الشمع الكيلوت فإذا بعينيه ترى تسلل ماء شهوة كس امل المصرية الشرموطة تلمع!! تعاكسا الأوضاع في وضع 69 فراح زب الشاب الجامعي المتورم يضرب في وجه أمل المصرية الشرموطة وهي تلعقه لعقات ساحرة! حط الشاب الجامعي فوق كسها بلسانه و راح يلعق حرير شفريها ليذيبها فتلتقم زبه المتوم في فمها لتمنحه نفس الإحساس في أحلى سكس مصري! باعد ما بين فخيها و دس لسانه في باطن وردي كس أمل المصرية الشرموطة ينيكها و يطعنها وهي تصرخ و تمص زب الشاب الجامعي المتورم بنهم و شهوة بالغة! يزيدها لحساً و مصاً لبظرها غير المختون المتورم كزبه المتورم فتزيده مصاً و عضاً و ضغطاً على خصيتيه!! علت آهاتهما وكلا الفمين يلتقم عورة صاحبه باللحس و التمسيد و التبريش في أحلى لحطات سكس مصري ! راح الشاب الجامعي من فرط شهوته يتمطى بنصفه فينيكها في فيها و هي كذلك تتلوى أسفله فتعلو بخصرها حتى تكبس كسها في فمه و جنبات الحوائط تعكس أصداء شهوتهما العارمة و السرير ياط تحتهما حتى بلغا رعشتيهما!! عب كل منهما من ماء صاحبه فاغرق لبن الشاب الجامعي وجه وفيه أمل المصرية الشرموطة و هو ارتشف من عسلها..</p><p></p><p></p><p>الحلقة الثانية عشرة</p><p></p><p>توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية على رعشة كل منهما و الشاب الجامعي يلتهم كسها وهي تمص زبه المتورم حتى اتى كل منهما شهوته! سنر في تلك الحلقة كيف ان أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي ثم تخشى الحبل وتوابع ذلك المثيرة! كانا قد استفاقا بعد قليل و اعتدلا وراحا يتلاثمان. كان الشاب يريد أن ينيك أمل المصرية ولكنها أبت متعللة: خايفة… قال الشاب الجامعي: من أيه…قالت: أحبل منك… ضحك الشاب ومال عليها يقبلها: أنا مش عيل عشان اجيب جواكي..أطرقت امل المصرية وقالت: مضمنكش…. وبعدين شادي, بطني تكبر….تبقى مصيبة… بسرعة نهض الشاب الجامعي: بسرعة أجيبلك برشام منع حمل….جذبته امل قائلة: مش دلوقتي…. و بعدين أنا اتاخرت… زعل الشاب : أمل… أنا عاوز أنيكك…. أطرقت أمل خجلة و هي تنظر زب الشاب الجاعي المنذر بالقيام وهمست: و انا كمان… جن الشاب الجامعي من رقة ودلع نبرة أمل المصرية: يعني النيك حلو….هزت راسها وهمست: ايوة… أحب الشاب الجامعي أن تشنف سمعه بنطقها مجدداً: ايوة ايه؟! همست أمل المصرية العلقة بدلع آسر و شرمطة متناهية: النيك حلو….</p><p></p><p>لم يملك الشاب الجامعي نفسه وغلبته شهوته فاعتلاها فأطاعت! استلقت تحته فركبها الشاب الجامعي وراح يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهم بقوه وكانت أمل المصرية تتأوه من فرط الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ الشاب الجامعي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وأخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا فبرز له كسها التهيج المنفوخ الذي أكله قبل قليل فعاودته شهيته مجددا! كان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر ! .فرق الشاب الجامعي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه وأخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده وأخذ يمص اللسان الناتئ أعلى مشافرها فجعلت المصرية تتأوه بشده وهي تتناك من الشاب الجامعي بلسانه و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما الشاب الجامعي يمص لها في بظرها المتطاول و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي فراح يمص بظرها فيطرب لسماع تأوهاتها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد راجية بوله شديد: نيكني…بحبك … نكني.. نكني شادي… نكني..أرجوك… أبوس أيدك آآآآآح تشنج زب الشاب الجامعي فكان حجمه هائلا!</p><p></p><p>تناوله بكفه و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك الشاب الجامعي لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ الشاب الجامعي ينيك في أمل المصرية فراح كان الشاب الجامعي يدخل زبه في كسها بكل هدوء ليخترقهاوراحت تغنج و تتناك من الشاب الجامعي بمتعة شديدة وهو يصفعها بدون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه كفاية… ناااااار نااااار… حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي … بكفييييييي … لم يرحمها الشاب الجامعي ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه..آآآآآآح آآآآآآآي …فراحت تلقي سائل شهوتها على زب الشاب الجامعي و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت أمل المصرية فوق حبيبها الممحونو هي تتناك منه بسرعة دون تردد و نزلت على زب الشاب الجامعي بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي وراحت تصعد و تهبط و تستدير بمؤخرتها الممتلئة حتى اعتصرت زب الشاب الجامعي!! غابت عن وعيها و غاب عن وعيه وحصل المحظور!</p><p></p><p>الحلقة الثالثة عشرة</p><p></p><p>نواصل في تلك الحلقة حكايات أمل المصرية ونتعرف عليها بوصفها شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته؛ ولكن لنعرف أولاً ما هو المحظور الذي توقفنا عنده الحلقة الماضية. قلنا أن الشهوة غيبت عقل أمل و عقل الشاب الجامعي؛ فلم ينزع عنها و لم تنزع عنه فكان المحظور و ألقى الشاب الجامعي حممه في أحشائها!! شهقت أمل المصرية وهي تتناك و ارتعشت وراحت تنتشي بماءه الساخن في رحمها!! استلقت بجواره و لبن شادي يسيل من كسها!! أفاقت من شهوتها ثم صرخت في وجهه: أنت نزلتهم جوايا… يا لهوي يا لهوي! هاحبل منك…اعمل ايه دلوقتي…. قلتلك متنكنيش…متنكنش … يا خرابي…. يا خرابي…..و راحت أمل المصرية تولول و الشاب الجامعي يهدأها وهي تلطم خديها…أخذت أمل المصرية تندب وقد ابتلع كسها لبن الشاب الجامعي فخشيت الحبل!! كانت ترتعد فرائصها؛ فهي إن كانت شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته كما سنرى و تعشق النيك إلا انها لا تحب الفضيحة! فهي في بداية عامها التاسع عشر ومقبلة على جامعة ولا أحد يعلم بمدى شرمطتها خارج جدران بيتها.</p><p>راح الشاب الجامعي يهدأ من روعها و يقبل وجهها: متخافيش….مش هتحبلي…. وبعدين ما انت شريكة معايا برده!….راحت أمل المصرية تلطم: بس انت الراجل…. أنا مكنتش واعية لنفسي….كنت المفروض تزقني… تعمل أي حاجة غير انك تنزلهم جوايا….هحبل منك….هاعمل أيه…دبرني… ساكت ليه قول حاجة.. وراحت تبكي و قد احمرت خدودها و بزازها تترجرج. فجأة رن جرس الهاتف فأومأ الشاب الجامعي أليها ن ترتدي ملابسها!! بسكوت باكي لبست أمل المصرية و لبس الشاب و خرجت معه بعد ان مسحت دموعها و فتح شادي الباب! كان زميله الجامعي!! تلاقت عيناه مع عيني أمل فراح يصفر إعجاباً فتورد خدا أمل بشدة و ابتسمت!! نسيت القحبة مشكلتها وكزت فوق شفتيها من وسامة زميل صاحبها! ودت أن تعتليه أو ينيكها! تتابعت النظرات بين ثلاثتهم فهمس الشاب الجامعي في أذن صاحبه : مش وقته… أنا في ورطة و محتاجك ضروري…ابتعد شادي فجأة عن أذن صاحبه و أهاب بأمل: يلا يا خطيبتي…عشان أوصلك…استناني يا شريف عاوزك…. ونزل شادي مع أمل وقبل أن يقلها إلى تاكسي طمانها: بصي…. صاحبي شريف يعرف واحد حبيبه دكتور نسا… هنعمل عنده تحاليل… تعلقت عينا أمل المتوسلتان بعيني شادي: امته…انا مش عاوزة بطني تعلى يا شادي…. طبع الشاب الجامعي قبلة حانية فوق ورد خدها: يومين بالكتير…أظبط بس و هقلك…</p><p>صعد الشاب الجامعي شادي إلى شقة صاحبه فابتدره الأخير قائلاً: أيه النتاية البلدي الطلقة دي! حدجه شادي بضيق وقال: دي خطيبتي انت كمان! رمقه شريف صاحبه ريبة وقال: أراهن ان مكنتش دي واحدة بتنيكها!! تضايق شادي وزعق: بقلك أيه أمش وسيبهالك ولا هتطول….بقلك خطيبتي و على وش جواز كمان… و كاتبين الكتاب .. قال شريف: خلاص..متزعلش.. انا بهزر….كنت مفركها واحدة شاقطهامن إياهم!! أشاح الشاب الجامعي بوجهه عنه ثم نظر إليه و جادا! قال: …تقدر تساعدني… ضحك شريف: صاحبك راجل…انت مش قادر ولا ايه…أخرج الشاب الجامعي سيجارة و اشعلها ليشد منها نفساً عميقاً قائلاً: البنت خايفة تكون حبلت مني…أنت صاحبك دكتور نسا…صاحبك أوي….فاكره؟! ابتسم شريف: فهمت….بس دا عينه زايغة و يحب يدوق…هههه قال الشاب الجامعي جاداً: أسمع بس مش وقت هزار….ظبط معاه ميعاد عشان أمل تروحله… وفعلاً اعتقد شريف صاحب الشقة أن أمل المصرية خطيبة الشاب الجامعي صاحبه فاحب أن يخدم صاحبه و أعطاه كارت دكتور النسا في عيادته و أوصى الأخير به. فات يومان ثم التقت امل المصرية بالشاب الجامعي شادي و اصطحبها إلى عيادة دكتور النسا. كان هناك زحام فتوجه الشاب الجامعي بتوصية صاحبه شريف إلى الدكتور و همش في اذنه ما حصل. أفهمه أنها خطيبته و اخطأ معها و فوتهاو أنها تخشى الحبل! حدق دكتور النسا في أمل الجالسة هناك و بمفاتنها و التقت نظراتهما! ابتسمت أمل المصرية له وعاودها داء الشرمطة القديم! دقائق و نادت موظفة الإستقبال: أمل المصرية.. اتفضلي… فقامت الأخيرة تتهادى ثم أغلقت باب غرفة الكشف خلفها وابتسم لها دكتور النسا: اتفضلي اقعدي…ثم سألها: أنت خطيبة شادي! ارتبكت أمل مبتسمة: أه..قصدي..لأ…قصدي…بادرها دكتور النسا قائلاً: ما علينا…نت عملتوا علاقة كاملة… كزت أمل المصرية على شفتها السفلى: كاملة…أزاي يعني؟! كاد دكتور النسا ياكلها بنظراته المتحرشة : مش عارفة كاملة يعني أيه؟! أمل المصرية شرموطة كبيرة أوي راحت تتشرمط مع دكتور النسا ي عيادته متسائلةً: لأ… ممكن تعرفني….عرف الدكتور أنها شرموطة كبيرة فجارها: عملي ولا نظري.. تصنعت أمل المصرية الجد وقالت: بجد يا دكتور….مش فاهمة… عاد دكتور النسا يسألها وقد وقف زبه : طيب هو… هو …مش عارف.. فض البكارة…احمر وجه أمل المصرية و هزت رأسها بالإيجاب فتعجب دكتور النسا: وانت سبتيه يفوتك…بحلقت أمل المصيرة عينيها وقالت: لأ.. لأ يا دكتور متفهمش غلط..دا أنا وقعت على ضهري و أنا صغيرة…هز دكتور النسا راسه غامزاً بعينه: أمممم… يعني من يومك و انت مفتوحة… صحيح! قالت أمل المصرية مبتسمة بدلع و لبونة: آه..صحيح….هاج دكتور النسا من شرموطة كبيرة تتشرمط معه مثل أمل المصرية و وقف قائلاً: طيب يالا قومي اقلعي…</p><p></p><p></p><p>الحلقة الرابعة عشرة</p><p></p><p>هذه الحلقة الرابعة عشرة من حكايات أمل المصرية و سنرى فيها أمل المصرية بوصفها متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و قد توقفنا في السابق عند إحساس دكتور النسا بعلوقية أمل المصرية و علم انها مفتوحة من صغرها وهي أمامه تبتسم بلبونة و تخجل بشرمطة حتى وجه لها الأمر وهو متحمس للكشف عليها: طيب يلا قومي أقلعي..و.نامى على الشيزلونج ولما تخلصي نادي عليا..وبالفعل نهضت أمل المصرية فخلعت ملابسها إلا من الستيان و الكيلوت و استلقت على الشيزلونج وراح دكتور النسا الأربعيني يدون ملاحظته عنها حتى نادت عليها يصوت رقيق: دكتور … خلصت يا دكتور….</p><p>نهض دكتور النسا إلى حيث ترقد امل المصرية و وقعت عيناه على مفاتنها! راح دكتور النسا يتحرش بها عيادته و يحدق في عاج رقبتها الطويلة البيضاء الشهية و ينزل منها حيث بزازها النافرة البيضاء بياض اللبن صاعداً تارة أخرى إلى حيث وجهها الجميل فيرى أمل المصرية تبتسم بخباثة وتسأل: مش هتكشف يا دكتور…ابتسم دكتور النسا وعلم انه أمام فتاة مفتوحة متناكة كبيرة أوي وراح يتحرش بها ويحط بيديه فوق بزازها فانفرجت شفتا أمل المصرية عن آآه مثيرة أخرجتها بلبونة وهي تلقي بيدها فوق موضع كسها! كان دكتور النسا صاحب لمسات ساحرة تعرف كيف تهيج الأنثى ! سألها دكتور النسا: مالك تعبانة… كزّت فوق شفتا السفلى بأسنانها و تغنجت: بالراحة يا دكتور… تصنع دكتور النسا الجدية وقد عرف شرمطة أمل وقال: بصراحة… هو شادي جاب جواكي!! ارتبكت أمل و صمتت. عاد الدكتور و سألها: جاب جواكي؟! هزت امل المصرية راسها فسالها دكتور النسا: بس ازاي يجيب جواكي…دا مش خبرة خالص!! ابتسمت أمل المصرية و يدا دكتور النسا تحط فوق بزازها فتأن أمل و قد أغمضت عينيها! ارتاحت أمل المصرية للمسات دكتور النسا و ودت بداخلها لو يواقعها! لكنه احبط توقعاتها وقال بنبرة جادة: قومي..يالا قومي… أفاقت أمل ولما تروي شهوتها التي أثارها دكتور النسا! عاد دكتور النسا إلى مكتبه وراح يكتب فحوصه الطبية و ارتدت أمل المصرية ملابسها و جلست في المقابل منه. قال لها: بصي…انا شوفت الصدر ولاحظت أنه منفوخ…فمحتاج تعملي فحوصات البول و الدم عشان نتأكد….هزت أمل المصرية رأسها: يعني ايه يا دكتور؟! دكتور النسا: يعني تجيني بعد يومين و الكارت بتاعي اهو.. ..و غمز لها وفهمت أسخن متناكة كبيرة أوي تتناك من دكتور النسا في عيادته و ابتسمت..</p><p>خرجت أمل المصرية فابتدرها شادي الشاب الجامعي: طولتي ليه كدا….أيه الأخبار….ابتسمت أمل المصرية: كله منك.. عموماً لازم اعمل الفحوصات دي..وهاجي يوم الأربع…ضرب شادي على جبهته وقال: يوم الأربع مش فاضي…هتيجي لوحدك يا حبيبتي…استراحت أمل المصرية لعدم مجيئ الشاب الجامعي معها؛ فهي متناكة كبية أوي تريد أن تنفرد بدكتور النسا الوسيم صاحب اللمسات الساحرة! أجرت أمل الفحوصات برفقة شادي حتى مساء الأربع! لبست أمل بنطال استريتش يجسد فاجر فخذيها و بودي تنفر منه بزازها قصير فوق ظهرها و قصدت دكتور النسا! كان يوماً هادئاً! استقبلت موظفة الاستقبال أمل المصرية ببسمة تنم عن معرفة بما يكون! خجلت أمل قليلاً وهمست الموظفة لها: الدكتور سأل عليكي…خمسة وهتدخلي…كان الهدوء و الصمت يسود مسافة ما بين الموظفة و أمل المصرية!! النظرات مريبة و كأن كلتاهما فهمتا! رن الجرس فأعلنت الموظفة: آنسة أمل ..اتفضلي… وحدجتها بنظرة وراءها ما وراءها! دخلت أمل المصرية خجلة فابتسم لها دكتور النسا و صفر برقة: أيه الجمال ده!! اتفضلي…جلست أمل خجلة فسألها الدكتور: عملت الفحوصات… هزت امل رأسها و وضعت الفحوصات نتائج أمامه. راح يتفحصها قائلاً لأمل: اقلعي…بس المرة دي فحص شامل!! سرت قشعريرة في اسفل ظهر أمل و لمعت عيناها وهمست بدلع: أقلع كله…همس دكتور النسا: كله كله!! رمت أمل وهي تنهض دكتور النسا بنظرة علقة و رماها بنظرة لو تحبل أنثى من مثلها حبلت أمل المصرية منها وعيناه تمسحان ساخن جسد أمل!! تمددت امل و راح الدكتور يرتدي سماعته ويحط بها فوق بزاز امل. كان قلبها يدق سريعا!! عرف أنها متناكة كبيرة أوي فراح دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و أحب أن ينيكها!! مال على بزازها و قد ألقى سماعته قائلاً: حابب أسمع بنفسي من غير واسطة…وراح يضع أذنه اليمنى فوق بزازها السخنة!! أدار راسه فدس وجهه بين فارق نهديها!! ضحكت أمل بعلوقية و أغلقت جفنيها مبيحة دكتور النسا حار جسدها مخرجة آهات رقيقة وقد ألقت بيديها فوق رأسه : آآآه…. بالراحة يا دكتور… انت شقي اوي…كان يهمس: سيبيني أسمع….في ذات الوقت أنزلت يداه بنطاله و لباسه وقد شمخ زبه! بخفة راحت يده و هو يقبل و يعضعض بزاز أمل المصرية تداعب كس أمل الساخن!! راح يبعبصه و امل تغنج: آى آى آى…آآآآح وهي تتلوى تحته! كان زبه راشق في أعلى زراع أمل فإذا بها ترتعد لرؤيته و تشهق: آيه ده…كل ده….!! همس دكتور النسا: هيعجبك أوي… كان دكتور النسا يتحرش بها و أعطته الضوء الأخضر فقرر أن ينيكها كما سنرى لاحقاً!</p><p></p><p>الحلقة الخامسة عشرة</p><p></p><p>لمحت أمل المصرية بجانب عينها زب دكتور النسا الكبير فعضت شفتها السفلى تتشهاه بشدة! بخبرة وحنكة دكتور نسا اربعيني راح بأنامله وقد نزع الغطاء عن أسفل نصها فبان لها كسها المنفوخ المشافر الحليق يداعب كسها فيداعب شفرات كسها وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتهمس: تانى يا دكتور الحته دى قوى افركه كمان بسرعه… ودكتور النسا يفرك بيده بظرها ويداعبه بظفره مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير . كان كس أمل المصرية لونه وردى رائع فبدأت إفرازات كسها تسيل فباعد ساقيها المدكوكين واقترب من كسها بفمه وراح يلحسه من الخارج بلسانه ويداعب شفرات كسها بطرفه المدبب وتارة يداعب بظرها و يتذوق مائها وهى تتأوه وتصرخ عاليا! نسيا انهما بغرفة الكشف و أن بالخارج موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما! راح يدس لسانه بلحم كسها و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه وهى تتأوه وتتوسل: نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فكان يزيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وأمل المصرية تزداد تأوهاً و توجعاً لذيذاً و تصرخ: خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى…</p><p>لم يرحمها دكتور النسا فكان يزيدها لحساً لشفرات كسها المتورم و يمص بظرها النافر و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه الشقي و يبلل خرم طيزها بلعابه ويداعبها بأصبعه وهى تصرخ: لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك يا دكتور نيكنى وريحنى مش قادره…مال عليها دكتور النسا فراحت شفتاه تلتهم بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبة ويضغط عليهم بأسنانه ضغطاً خفيفاً وهى تنتفض من تحته وتسرى بجسدها القشعريرة وهو بخبرته يزيدها من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهه وتركهم ومداعبتهم بلسانه و أمل المصرية تصرخ: كفايه كفايه ارحمني ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى.. صدقت امل المصرية؛ فهي منذ أن تم نقل مدرسها الذي ناكها بزبه الطويل وهي لم تجد زباً يلوعها و لا خبرة بخبرة دكتور النسا! فحتى شادي الشاب الجامعي كان غير ذي خبرة فيعزف على شهوة جسدها الغض الساخن العفي و يخرج مه اعزب النغمات ويؤلف منه سمفونيات جديدة! فها هو عازف ماهر دكتور نسا خبير بجسد المرأة فهو يوقع عليه و تستخرج منه اعذب و أحلى آهات و أنات النغم!! فالمرأة كالبحر العميق لابد لها من غطاس ماهر يجوب أعماقها و يغوص في أطواء مفاتنها كي ستخرج لآلاها المكنونة!! استمر دكتور النسا يداعب جسد أمل المصرية ابنة التاسعة عشرة بيده و بلسانه و ابتدأ بعاج رقبتها يلحس و يمسد و يقبل ثم بلحس حشمتي أذنيها و تقبيلهما ومداعبة بزازها وحلماتها بيد و آخراه تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمة وهى تستجديه أن يريحها و أن يفرشها و يركبها ! غير أنه لم يستمع لها لا لصراخها و لا لتأوهاتها الممحونة!! في خارج غرفة الكشف تستمع موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما ويد تعصر بزازها و الأخرى بين فخذيها!! في داخل الغرفة دكتور النسا يفرش أمل المصرية بكل منطقة بجسدها.</p><p>راح دكتور النسا يلامس زبه جسدها و يداعبه فاخذ يلمس الخدود نزولاً الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبه وكأنها تنتقم منه بهما وهو يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بين بزازها ويفرك بنفس الوقت بيديه حلماتها ويشدهم بأصبعه ويقبلها ويمتص شفتها السفلى ويداعب لسانها بلسانه .ثم انه انسحب بزبه على بطنها يلامس بطنها بزبه وصولا الى مكان السره وبدأ يدور بزبه حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وأمل المصرية تتغنج و تصرخ: اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى .. ودكتور النسا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانية. ثم راح ينزل بزبه إلى أسفل حيث كسها المثير وبداعب براس زبه شفرات كسها ويلامس برأسه بظرها وهى تصرخ: وووووووووووووواو ووووووووووووواه ..ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمني وريحنى…وهو لا يزال يعذبها بطربوش زبه المنتفخ بكسها وما حوله من منطاقس إثارة الأنثى وهي من بعد البظر المنطقة التى تفصل الكس عن خرم الطيز فراح يتحرش بتلك المنطقة برأس زبه المنتصب وهى تصرخ: ووواه ووواووو اى اى اى اى منك يا دكتور…أجلسها فوق الشيزلونج ثم أمسك برأسها وقرّب زبه من فيها فاتسعت عيناها بشدة كأنها غزال مرتاع وهمست: ايه! فقال: قلت مصى يلا …كانت مخدرة لا تملك مع دكتور النسا الخبير بالنساء قولاً! راحت تدخله بين شفتيها وأخذت تداعبه بلسانها فامسك براسها ليضغط عليها ويشدها على زبه وهو قد أدخل زبه بفمها وهى تتمتم وتتأوه وهو يزيدها حتى شعر انها لم تعد قادره على التنفس فأخرجه من فيها وقالت حينها : صعب يا دكتور مكنتش قادره اتنفس … وهو يبسم لها. طلب منها ان تنام على حرف الشوزلنج وامسك بقدم ورفعها إلى أعلى حتى وصلت إلى كتفها والقدم الأخرى امسكها وجعلها تلتف من حول وسطه واقتربا من بعضهما البعض و زبه من كسها! في ذات الوقت لم تتحمل موظفة الإستقبال التي تعرس عليهما بالخارج آهات المحنة في الداخل! ثارت شهوتها فنهضت و اقتربت من الباب…</p><p></p><p>الحلقة السادسة عشرة</p><p>اقتربت موظفة الاستقبال من الباب و كانت قد أغلقت باب العيادة منعاً لتطفل المرضى الزائرين! أضأت الشموع الحمر وراحت تتلوى وهي تشاهد من فتحة متاح الباب أسخن كس مصري نار و دكتور النسا ينيك أمل المصرية صاحبته! تسللت يدها إلى كسها الذي لم يذق طعم اللبن طيلة أربعة شهور مدة انفصالها عن زوجها! فهي أنجبت منه صبيا! صغيراً قد تركته عند امها لتعود إليها بعد إغلاق عيادة دكتور النسا. أخذ دكتور النسا يداعب تارة أخرى كس أمل المصرية و شفراته بزبه وبظرها وهى تتوجع وتتأوه: اى اى اى يله بقى دخله ونيك يله يا دكتور حرااااااااام عليك نيك بقى ااااه ااااه اووووو..</p><p>لم يشا أن يلوعها فوق ذلك فجعل دكتور النسا يغمس طربوش زبره المتورم بهدوء في كسها وأمل المصرية رغم كل شرمطتها ترتعش وتصرخ: اوووه اااه اااى اااو دخل كمان اضغط يا دكتور… وهو قد أخرج راسه و دسها مرة أخرى وهي ترتفع وتنخفض وتصرخ: اي اي اي اي اي اااااوه اوووه وهو يدفع راسه بقوة وهي تصرخ حتى دخل الى آخره بكسها!! كان زب دكتور النسا كبيراً طويلاً لم تتعود أمل المصرية على مثله من قبل!! أتعبها و أمتعها و بلغ منها الجهد! راح دكتور النسا يسحبه و يدفعه و أمل المصرية تتلوى تحته و هو راكبها و موظفة الإستقبال تتلوى شهوةً و تتمنى أن ينيكها دكتور النسا كما ناكها من قبل!! نعم. قد ذاقته و لعها بزبه وهي اﻵن تتمنى ما لأمل المصرية من حظ وهو ينيكها! أخذت أمل المصرية أسخن كس مصري نار تصرخ و تتوجع وتتأوه و دكتور النسا يستمتع وهو ينيكها و موظفة الإستقبال حظها أن تتفرج و تستمني من الخارج!</p><p>راح دكتور النسا بيديه يفرك كسها من الخارج و يداعب شفراته وزبه يطفئ بداخل كسها نار مشتعلة!</p><p>ظل دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار طيلة ربع ساعه على هدا الوضع وكلما اقتربت شهوته أخرجه من جواها حتى لا يقذف مائه سريعاً! أرعش أمل المصرية كثيراً وهو ينيكها ثم</p><p>طلب منها النهوض واستلقى هو على ظهره فوق الشزلونج وطلب منها أن تركبه! أردها ان تمتطيه وتركب زبه وهو ما تم. كانت أمل المصرية بيد دكتور النسا الخبير كشرموطة يمسح بها البلاط, كقطعة قماش يطويها و ينشرها كيف شاء وشاءت له شهوة زبه! بالفعل قامت أمل المصرية بركوب زبه و اخترق أحشائها وهي تولول حتى قعدت عليه! سكن فيها وهي تأن وقد تعرق وجهها وموظفة الإستقبال تتابع بلهفة كسها الممحون وهي تتناوله بالتفريك و و تستمني بالخارج! كانت كالديدبان الحارس لشهوة دكتور النسا وهو ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نارو غيرها من زائراته سواء كن مريضات أو طالبات المتعة؛ فعيادته وكر للجنس ولإرضاء شهواته! راحت امل المصرية تعلو وتهبط وزبه يحطم كسها وهى تصرخ وتتوجع: اى اى اى اى اووو نيكك حلو يا دكتور دخل زبك للآخر وهو يجذبها من وسطها إلى زبه فيدخله حتى بيضتيه المتورمتين</p><p></p><p>حتى رحمها ! كانت امل المصرية تصوّت بشدة من شديد الألم اللذيذ أو اللذة المؤلمة ؛ كان زب دكتور النسا يملؤها, يفجر أحشائها من داخلها! بذات الوقت كان دكتور النسا يفرك بزازها ويداعب بطنها فيستدير بأنامله فوق سرتها وهى تتأوه وتزداد غنجاً حتى اومأ لها بالقيام من فوقه. قامت وقام وجعلها تتكئ على الأريكه وتوليه ظهرها وتفتح عن ساقيها فانفرج من الخلف كسها وظهر البظر وانفتحت الشفرات وتباعدت فراح دكتور النسا يداعبهم بطربوش زبره المتشنج و أمل المصرية تترنح كالمسطولة السكرانة شهوةً و لذةً!!</p><p>كانت تتمايل يمنة ويسرة وتتأوه بلطف وبصوت ممحون حتى باغتها بزبه يخرق كسها و يشق مشافره بسرعة و شدها عليه بقوه حتى شعرت ان زبه وصل فمها فصرخت وشهقت شهقه رهيبة رنّت في جنبات الغرفة أطلقت على إثرها موظفة الأستقبال التي تستمني شهوتها أنهاراً !! كان جواً تفوح منه رائحة النيكة و الجنس و كان وكر اللذة! لم يبالي دكتور النسا بصراخات أمل المصرية وهو ينيكها ؛ ولكنى لم ابالى فقد كنان قد قارب لذته القصوى؛ أقوى لذة يتحصل عليها الجهاز العصبي!! راح يشدها كاملحموم نحوه بقوة فيصفعها و يدفع زبه و يسحبه و أمل المصرية تشهق وتصرخ: ااااووووه ااااى اه اه ارحمنى حرام بتوجعنى… كانت تتمحن وتقولها طلباً للمزيد. حتى راح يرتعش ويفقد عقله للحظات وهي لحظات القذف السماوية!! انتابته رعشة رهيبة تعدته إليها فراحت امل المصرية أيضاً ترتعش رعشة الجماع القصوى و تتأوه وقد قبضت بكسها على زبه فصفعها وهو يزمجر: آآآآآآآآآآآآآآآآآه و أفﻻغ لبنه في أسخن كس مصري نار كس أمل المصرية الشرموطة!! وموظفة الاستقبال قد ذابت شهوة و كسها ينقبض و ينبسط كانه السنة اللهب تلاعبها الرياح! أفاقت من نشوتها وهي لاهثة الانفاس وهو كذلك و زبه ينحسب منها ولبنه يسيل بين وراكها! راحت امل المصرية تولول: انت بردة جبت جوايا… هحبل منكم دلوقتي…. يا دلي… يل لهوي….اسرع دكتور النسا غلى درج من مكتبه و أخرج علبة أقراص و احضر كوب ماء: بطلي ولولة…خدي القرص ده ومتقلقيش…</p><p></p><p>الحلقة السابعة عشرة</p><p></p><p>غابت أمل المصرية , وقد استراحت إلى كرسي فخيم بعيد عن المدعويين و صخبهم في حفل افتتاح برج السعادة التي افتتحته مؤخراً, في اجترار ذكرياتها منذ شبابها الباكر متسلسلة في شريط بدأ تصاعدياً حتى وصلت إلى مرحلة بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة و هي على وشك أن تسترجع ذكرى مواقف ساخنة من سكس السحاق مع الطالبات هناك. لم تكد ذاكرتها تكر حتى لوحّت سمية ابنتها الصغرى التي تدرس الطب في جامعة المنصورة في بيت الطالبات كذلك فردتها إلى صخب الحفل قائلةّ: ماما…رحت فين… بقالك كتير لوحدك….أنت زعلانة من حاجة؟! التفتت إليها أمل المصرية امها وعلى سحنتها أثار الماضي التي كرّت بذاكرتها فاستحضرته حاضراً واقعاً ملموساً حتى ان ذلك الكس الذي بين فخذيها تندى بما شهوتها!</p><p>ابتسمت أمل وقد اقترب الحفل من الانقضاض و جاء من خلف ابنتها صديق زوجها الأربعيني رجل الأعمال حسن الريس وقال: أنت سايبنا لوحدنا يا ست أمل…. ابتسمت أمل المصرية مجدداً و نهضت تدير وجهها في عيني ابنتها سمية و عيني حسن الريس قائلة: و انا أقدر…انا بس تعبت مالوقفة قلت أستريح… ابتسم حسن الريس قائلاً: وأنا شفتك بس قلت أسيبك تستريحي…على فكرة أحنا شطبنا البرج من غير ما يبتقى علينا ولا كمبيالة… وكمان في زيادة….أشوفك بعدين استأذن أنا….و مد حسن الريس كفه فتلاقت مع ناعم رخص بنان أمل المصرية!! التقت ألأعين للحظات في وجود سمية ونمت عن علاقة قادمة!! سلام بالأكف حميم افترقت على إثره على مضض وقد استشعرا الحرج في حضور سمية!! تنحنحت أمل المصرية وقالت بصوت مبحبوح تجسدت فيه شهوة ما بين فخذيها وقد عاودتها بقوة: أشوفك بكرة عالغدا…. عشان نخلص الحسابات…افترقت الأيدي وقد اتسعت عينا رسمية ابنتها بلمعة باسمة بدت على شفتيها غادر على إثرها حسن الريس صاحب أبيها شوقي البرنس و عشيق أمها القادم و هو يعمل مهندس إنشاءات! لحظات و غادر كل من في الشقة الفارهة من برج السعادة وجلست سمية و تبعتها رشا مع أمهما آمل المصرية. قالت سمية: بعد يومن هيكون أول يوم ليا في بيت الطالبات يا ماما…نظرت إليها أمها و همست: بيت الطالبات…يعني كل أربعة أو اتنين بالكتير في مكان واحد…هزت سمية راسها هزة تنم عن سعادة فقالت أمها: و انت مبسوطة….انت ممكن تاخدي شقة على حسابك… أحنا مش فقرا يا حبيبتي…احتجت سمية: لأ يا ماما… أنا عاوز أعرف ناس جديدة.. أعيش جو جديد مع بنات من محافظات تانية….صمتت أمل المصرية تتذكر ما دار معها من مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة! رن في نفس الوقت جرس الهاتف المحمول لسمية فأسرعت إليه في غرفتها و تبعتها اختها رشا ليتركا أمهما امل المصرية مع ذكرى بيت الطالبات!</p><p>راحت أمل المصرية وهي تنفث دخان سيجارتها تتذكر مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة مع مع زميلاتها ! كانت قد افتقدت كثيراً الشاب الجامعي شادي و افتقدت كذلك دكتور النسا التي ما فتأت تتصل بتليفونه الأرضي فلم يجب. التحقت بكلية اﻵداب جامعة الإسكندية و أقامت أمل المصرية في بيت الطالبات. كانت شاهيناز اعز صديقاتها هناك. كانت جميلة سمينة بضة مثلها إلا انها خمرية اللون مبحوحة الصوت! كانت مثلها في الشرمطة و قد تركت ورائها حبيباً في المنصورة. راحت شاهيناز تدمع لفراق حبيبها خالد فرقت أمل المصرية لها فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الطويل الفاحم السواد! ابتسمت لها و قالت : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان سبت حبيبي هناك…أحنا دلوقتي ملناش غير بعض. مدت أمل المصرية يدها تمسح دمعتين فرا من عيون شاهيناز و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت … أنا عارفة ان نارك قايدة… بس الحال من بعضه. و مدت أمل المصرية سبابتها تداعب حلمة شاهيناز اليسرى من فوق التي شيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه شاهيناز الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع أمل المصرية : بس يا أمل أحسن حد يشوفنا…. البنات نايمين جنبنا!! فتجاهلت أمل المصرية كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت شاهيناز بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ البنات يصحوا… فضحكت أمل المصرية يا بنتى يصحوا أيه دول في سابع نومة!! و عادت أمل المصرية تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و شاهيناز كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا ف وتذهب فى عالم أخر مما شجع أمل المصرية ان تدفع بيدها الأخرى على ورك شاهيناز و راحت تدعكه بهياج محموم مكتوم ثم ادخلت يدها من تحت تي شيرت شاهيناز و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة هى تلعق شفتيها فى اثارة! ثم قامت أمل المصرية بوضع يدها على كس شاهيناز فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ شاهيناز التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة :هامسةً: لا يا أمل …آآآآآه . و سرعان ما اسكتها شعورها باصبع الوسطى لأمل المصرية يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب بظرها مباشرة فتأوهت و تصاعدت نشوتها مما جعل عيونها تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه و اطلقت شاهيناز صرخة قاربت أن تكون توفظ الفتاتين بجوارهما و هى تأتى شهوتها لولا أن أمل المصرية كممت فيها براحة يدها!!</p><p></p><p>الحلقة الثامنة عشرة</p><p>في تلك الحلقة سنرى امل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في سنة أولى جامعة ! أمل المصرية جريئة وذلك جانب من جوانب شخصيتها؛ فهي شرموطة في عامها العشرين الآن و قد ضاجعت شبان من قبل في القاهرة! إلا انها كسها يخترق شهوةً وشبيه الشيئ منجذب إليه. خرجت ذات يوم من بيت كلية اﻵداب إسكندرية وتوجهت إلى مطعم يواجه كلية حقوق بزاوية. جلست لتطلب طعاماً يغاير طعام بيت الطالبات الذي يشبه طعام المرضى. كان مطعماً فخيماً وكانت امل المصرية قد استقبلت تحويلة من أمها بالبريد المصري فأحبت أن ترفه عن نفسها! كانت تجلس على المائدة المقابلة لها و القريبة منها امرأة فى أوائل الثلاثينات من عمرها رائعة الجمال خمرية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر يميل للبني متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة عطرها تملأ جنبات المطعم!</p><p></p><p>كانت أعين الجالسين الذكور فى المطعم تأكلها فقد كانت ترتدى جيبة قصيرة جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز بزازها الكبيرة و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه بين شفتيها المكتنزتين لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق المنضدة!! فانفجرت أمل المصرية ضاحكة فنظرت لها المرأة مرتبكة فتوقفت أمل المصرية عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : أنا آسفة… فابتسمت المرأة و هى تقول : لا . ولا حاجة… فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام آخر و عادت تنتظره و وجدت احد عمال المطعم ينظف منضدتها فالتفتت حولها لتجد أخرى في غير طائل! هنا قالت لها أمل المصرية : إتفضلى هنا معايا.. وفعلاً</p><p>و تقدمت أحلى ست جريئة و جلست بحانب أمل المصرية وشكرتها و دار بينهما الحوار التالي: المراة : أنا متشكرة أوي …أمل المصرية: لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا أمل و حضرتك إسمك إيه ؟ المرأة: انا مها . إنتى شكلك بتدرسي في جامعة صحيح؟! أمل المصرية : آه .. فى أولى كلية آداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ – لا انا مخلصة بقالي كتيييير و عايشة من تركة بابا و ماما …مش احسن مالشغل و وجع الدماغ أمل المصرية: يا بختك على فكرة حضرتك جميلة اوي…. بصي بيبصوا عليكي ازاي!! كان يبدو على تلك المرأة انها ست مصرية سحاقية جريئة إذ ضحكت و وضعت يدها على ورك أمل المصرية قائلة : متشكرة أوي يا أمل و انتي كمان أمورة جداً .. أمل المصرية: أه بس حاسة أني تخنت….هنا راحت تطلعت مها تتطلع لجسم أمل المصرية الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى جميلة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط.. امل المصرية : متشكرة أوي حضرتك رقيقة جداًً .. ابتسمت مها و أحبت أن تتبسط مع امل المصرية لتصل إلى أسخن سحاق معها فقالت: طيب أيه لازمة حضرتك دى انا كبيرة أوي كدا…يعني مينفعش أكون صاحبتك ؟! كانت تلك بداية التعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في أولى جامعة اسكندرية.</p><p>أجابت امل المصرية ببسمة سريعاً: لا طبعا ازاى انا اسفة يامها و يا ريت نبقى صحاب … وطالما بقينا كدا يالا بقا أتفضلى كلى معايا لحد ما أكلك يجى…و فعلاً تشاركا الإطباق إلى أن وصلت وجبة مها فتشاركتها كذلك وقصت أمل المصرية خلال ذلك لـمها عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت مها على أمل المصرية ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت أمل المصرية ! و فى السيارة وعندما اقتربوا من حي سموحة الكائن به البيت قالت مها : أمل نا اديتك العنوان بتاعي وفيه رقم التليفون….يتقى تجيني بقا أو تتصلي…انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى القاهرة ممكن أبقى أتصل بيكى فى الإجازة… هو انتى لازم تنزلى القاهرة كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى إسكندرية ؟ – لا ما ينفعش علشان مام قاعدة لوحدها…بس عموماً هشوف….حتى انا نفسي أخرج وأشوف الأسكندرية. قبل أن تترجل أمل المصرية من سيارة مها مالت الاخيرة عليها تقبلها!! انحرفت القبلة قليلاً عن موضع الخد و انتحت ناحية الفم! طالت القبلة وسخنت حتى تلاثمتا!! التصقت الشفاة سريعاً في أسخن قبلة مع ست مصرية سحاقية جريئة سحاق مع ست جريئة مصرية! لم تتفارق الشفاة على كلاكس سيارة اخرى فنظرت مها في عيني أمل المصرية و حدقت وهي التي ما لبثت أن استحالت إلى ضحكة عالية بلهاء نزلت بعدها أمل و توادعا!</p><p></p><p>الحلقة التاسعة عشرة</p><p></p><p>افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية لأمها وراحت ترن من سنترال على تليفون مها: مها…أنا امل… مها بسعادة: أزيك..بنت حلال انك افتكرتيني..فاضية…. أمل المصرية: انا كنسلت الإجازة على فكرة… بلهفة قالت مها: طاب أنا جيالك أنت فين…أمل المصرية في سموحة قدام سنترال…..وفي ظرف عشر دقائق ضغطت مها على مكبح سيارتها امام السنترال لتصعد إلى جانبها أمل المصرية لتميل على وجهها تقبله وقد تواطأت النظرات. كان كل من امل و مها تعرف ما تريد الواحدة من الأخرى و كانت مل تحن غلى ذكرى دكتور النسا الخبير بالنساء وليس شباب الجامعة التي طنتهم ؛ خرعين , مش رجالة كفاية” كما كانت تحكي لصاحباتها! ستستمتع أمل المصرية مع اسخن سحاق مع ست مصرية جريئة شبقة في شقتها الكائنة في حي سيدي جابر.</p><p>وصلت أمل إلى شقة مها والوجل يعتريها و تأخرت عن الدخول فقدمتها مها باسمة : أدخلي… مالك متكشكشة ليه….دخلتا إلى الصالون الفسيح و استأذنت مها أمل المصرية للحظات و عادت لتخرج و لتنظر إليها أمل المصرية بدهشة! عادت مها باسمةً قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت أمل المصرية فوجدت مها قد ارتدت قميص نوم اسود حريري لامع قصير يبرز جمال ساقيها البيضاوين ا الرائعتين و قليلا من فخذيها المصبوبتين و كان القميص بحمالات تبدو منه كتفا مها المثيرتان و صدرها الأبيض الشهي الناعم و جانبي بزازها المتوسطة الحجم المكتنزة.أعجبت أمل المصرية بجمال مها و سحرها فأطلقت صافرة الإعجاب ثم أردفت: : ايه الجمال ده كله! ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا مش هيسبوكي! قالت مها برقة : ميرسى أوي يا حبيبتى…. جسمى عجبك بجد ؟ برقت أمل المصرية فيها وهمست: يهبل بجد…سريعاً وضعت مها كوبين من عصير الفراولة التي تحبها أمل المصرية كما علمت عنها وقالت: أيه رأيك نشوف فيلم فيديو….تحبي ألأكشن و لا رومانسي ولا بوليسي…بادرتها أمل المصرية قائلةً: الرومانسي ويا ريت يكون عاطفي… ضحكت مها و علقت: يا واد يا عاطفي أنت…. و أدخلت مها الشريط في مشغل الفيديو و قالت: شوفيه وقوليلي رأيك.. كان فيلماً عاطفياً بين فتاتين وقعتا في حب بعضهما!! كانتا سحاقتين. جلست مها بجانب أمل و تغوط الفيلم حتى تعانقت الفتاتان في قبلة! قبلة حميمية كالتي بين الذك و الأنثى! خفق قلب ام المصرية بشدة و تلاقت عيناها مع عيني مها!! تواطأت على أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في سنة أولى جامعة!</p><p></p><p>بدأت أمل المصرية فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر لمها ساهمة ففهمت مها و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعي الطرحة دى علشان الجو حر.. انصاعت أمل و مشت في هدوء و عادت وقد أرخت خصلات شعرها الحريري الأسود الفاحم. تلاحمتا جنباً إلى جنب و كان المشهد لفتاة تمص حلمة فتاة أخرى و أحست أمل المصرية ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الاشتعال امام المثيرات الجنسية. راحتا يتابعا مشاهد السحاق و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و أرختا جسميهما تمام و قد بدأت أمل المصرية تشعر بسوائلها تفور من كسها فخجلت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الارتياح و لكنها نظرت إلى مها بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و أحست مها بنظرات أمل المصرية فالتفتت لها قائلة : ايه يا أمل خدي راحتك اعملي اللي فسك فيه …جيبلك قميص نوم من جوه ؟ أجابت أمل باقتضاب: لا أبدا انا كدة كويسة…. وبدون مقدمات نهضت مها احلى ست مصرية جريئة و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة أمل المصرية تخلعها اياها قائلة : اخلعي البلوزة دى علشان تعرفى تلعبي فى بزازك لو تحبى… وفعلاً انتهت من البلوزة لتمد يدها الى بنطالها قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك جامد اوي… و هنا صرخت أمل المصرية : لا لا لا…..بلاش البنطلون! لم تكن أمل المصرية بجراة مها وهي لا تزال في أولى جامعة! فضلاً عن ان مها في شقتها وهي قد مارست أسخن سحاق على فتيات كثر قبل أمل. قالت مها و هى تفك أزرار البنطال : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلي ايدك و بلاش الحساسية الجامدة دي و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب… ثم أدارت لفيلم مرة أخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت أمل المصرية أيضا تفتح فخذيها و تدخل يدها لتتداعب بظرها غير المختون ذلك المتشنج المتهيج المنتصب</p><p></p><p>الحلقة العشرون</p><p></p><p>نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. أحبت أمل المصرية أن تجاريها ألفاظ المتعة فقالت بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت مها و هى تتحسس بزها الأيسر الذي كان ناحية أمل المصرية : لا أعتقد هى بزازها اكبر شوية… ثم أخرجت بزها قائلة : حتى شوفي!! نظرته أمل بحدقتين واسعتين و قد ازداد هياجها من مبادرة مها ثم تأوهت بمتعة: آه…. ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذي غاب تماً من الإثارة ثم قالت : لا… يمكن زي بعض …فأردفت مها و هي تضغط حلمتيها ليزداد حجمها : اه بس أنا حلماتي اكبر و احلى .. صيح؟ علقت أمل المصرية و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها المشتاق إلى النياكة و اللحس و المص من زمن و يغرق يدها التي لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة كمان… فقالت مها : طيب ورينى بزازك انتى كدة..</p><p>مد ت مها يدها لسوتيانة أمل المصرية ترفعها لأعلى لكى تحرر بزازها و كانت أمل المصرية مستسلمة لها تماما فراحت مها تتحسس بزي أمل المصرية براحة يدها و ظهرها لتشعر بنعومتهما و هي تهمس بمتعة جنسية : حلوين قوى يا أمل وكمان و ناعمين جدا… لتقبض بنهاية كلمتها عليهما و تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول هايدوبوا بين أيديا . ثم بسطت أصابعها للحلمات التي كانت قد وصلت لأفصى حالات انتصابها و هي تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى كمان جميلة أوي ثم نظرت لأمل المصرية التائهة و التى كانت تنظر لمها و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و همست : ممكن أذوقهم! أحتبس صوت أمل المصرية فلم تحتمل حتى ان تخرج لفظة فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة. أخرجت على إثرها مها لسانها تتذوق به حلمة أمل المصرية اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها بمقدم اسنانها و تعضعضها برشاقة خبيرة أسخن سحاق ثم تحول فمها الى الحلمة الأخرى لتفعل بها مثل الأخرى والتي كانت يدها خلال ذلك تفرك الحلمة الأخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الأوضاع بين الحلمتين! ظلت مها ست مصرية جريئة تمارس أسخن سحاق على امل المصرية في شقتها في أولى جامعة حتى أحست بأن الأخيرة قد وصلت لأفصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التي تداعب كسها فتركت بزازها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس أمل المصرية و أخرجت يد أمل من كسها و هي تنظر لها بابتسامة مثيرة ثم سحبت بنطالها حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا أمولة اعرف كسك بلساني!</p><p>لم تكن أمل لتمانع تحت وقع لذة أسخن سحاق مع ست مصرية جرئية مثل مها فأنزلت الأخيرة الكيلوت ليلحق بالبنطال فى اخر قدمى أمل المصرية و قالت و هي تفرك كسها بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده… ده انتى ميتة خالص … كل ده ؟ أنت كنت بتتناكي قبل كده… وباين كسك مفتوح!! عرفت مها أن أمل مفتوحة وبخبرتها علمت أنها متناكة و شرموطة كبيرة! مدت مها لسانها فلعقت كس أمل المصرية لعقة طويلة مرت بها على شق كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع إفرازاته و هى تنظر لها ثم شرعت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه وشهقت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدت إحدى أصابعها المبللة بماء أمل المصرية لفمها لتجعلها تتذوقه ففتحت أمل المصرية فمها في تردد لكن مها أدخلت اصبعها فى فيها ببطء حتى أخره و قالت لها: اقفلي بقك عليه و مصيه جامد اوي لأخره ! وصنعت امل كما أرادت مها فراحت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت مها اصبعها من فم أمل المصرية و هي لا تزال مطبقة عليه و عادت إلى كس أمل المصرية تفرك بظرها بيديها فيزداد انتصابا وإفزارا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت أمل المصرية شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و مها لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك بظرهاﻻ المتطاول الملتهب شهوةً ا حتى صرخت أمل المصرية أعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى لتسترخي تماما و أخدت تنظر لوجه مها الذى راح يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و وركيها حتى نظرت لها مها قائلة هامسة باسمة : انبسطى؟ انفرجت شفتا أمل المصرية عن ابتسامة ضعيفة لكنها تشع بالسعادة كابتسامة كسها من تحصيل شهوته : أوي أوي….أنت خلتيني عشت في عالم تاني….</p><p></p><p>الحلقة الحادية والعشرون</p><p></p><p>سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و عيد العشاق يطرق الأبواب و هدايا الفالنتاين تتوزع في المحلات يبتاعها العشاق لمعشوقاتهم في ذلك اليوم الحميم! سدرت أمل المصرية في ذكرى شادي الشاب الجامعي وهي تشتاق إليه فأغمضت عينيها فوق فراشها! سرحت في ذكراه حتى أيقظتها زميلتها شاهيناز من أحلام يقظتها بأن أحدثت صوت كلب صغير فزعت أمل المصرية!! فزعت و انفجرت ضاحكة و أمسكت بوسادة ألقتها في وجه شاهيناز: ماشي يا باردة!! فجعتيني يا معفنة!! ضحكت الأخيرة و جلست بجانب أمل تسالها: لا بجد ..شيفاكي سارحة … حاسة أن الشاب ده وحشك… أطرقت أمل المصرية ثم رنت إلى شاهيناز: أنت قولتي فيها… وحشني اوي…. كنت لما أروح أتصل بيه يقولولي أنه في شغل في الصعيد… و حشني أوب و مش عارفة أوصله…</p><p>أطرقت شاهيناز قليلاً ثم قالت: مش انت أجازتك الخميس اللي جاي… بعد بكرة…بالظبط في عيد العشاق… حاولي لما تروحي تتصلي بيه تاني… أيه ده!! و بحلقت شاهيناز في ما أخرجته يد أمل المصرية من حقيبتها!! نعم كانت تحتفظ بها منذ أن أهداها لها!! هي تحتفظ بصورته فهل الشاب الجامعي شادي يحتفظ بصورتها!! سرحت أمل المصرية و الخواطر تختلج في صدرها فاختطفت شاهيناز منها الصورة و صفرت: أيه ده!! ده حلو اوي يا بت يا امل…ممكن تسلفيهولي شوية!! و راحت تضحك فضحكت أمل وراحت تقول: حلو …حلو دي شوية…بصي يا بت يا شاهيناز عينيه..ولا رموشه التقيلة ولا مناخيره المنصوبة!! وحشني أوي.. وهنا اضطرت مضافر شاهيناز لمجرد ذكرى شادي ثم شرعت تقول: شاهيناز …أنا مسافرة القاهرة بكرة… هاعتذر بأمر طارئ عندنا…صاحت شاهيناز: يا بت اصبري .. كلها يوم و هنروح مع بعض!! نهضت أمل المصرية سريعاً و لم تسمع لها!! لم تسمع لزميلة السحاق القاهرية مثلها كلاماً!! منذ متى كانت الشهوة القاسية تسمع أو ترى!! هي الغريزة تسير بها كيفما تشاء!! هي الغريزةقد هاجها عيد الحب و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي تتمناه أمل المصرية مع الشاب الجامعي و قد كان! حزمت حقيبتها كما حزمت أمرها و باتت ليلتها تفكر حتى الصباح و قد طال ليله!!</p><p>قبل أن تغادر الإسكندرية تذكرت أن تجرب ان تتصل بتليفون بيته!! لم تتوقع ان يجيبها!! صاحت أمل المصرية سعادة حينما أجابها: أمل معايا….سريعاً ابتدرته امل لائمةً: أنت لسة فاكر!! اربع شهور مشفكش!! انا زعلانة منك!! سريعاً طيب الشاب الجامعي خاطرها قائلاً: معلش يا روحي… كنت مسافر…هعوضك في عيد العشاق… كل عام و أنت حبيبتي!! ساحت أطراف أمل وصمتت فقال: أنت في اسكندرية…. فأجابت: آه…سارعها: طيب أنا جيلك!! ابتدرته أمل: لأ.. خلاص.. أنا اللي جاية إجازتي …. أشوفك فين؟! صاح الشاب الجامعي فرحاً: خلاص…هتيجي.. محضرلك مفاجأة بمناسبة عيد الحب…هنعيش أسخن فالنتاين …هتاخدي قطر كام؟! أجابت امل: قطر اتناشر… يعن هأوصل على اتنين الضهر… أجابها الشاب الجامعي شادي: خلاص هستناكي… وفعلاً على احر من الجمر انتظرها في محطة رمسيس حتى ظهرت!! سارع إليها ولولا العيون لاحتضنها!! اكتفى بالسلام الساخن و قد تلاقت العيون و رفرت القلوب! حمل عنها حقيبتها و خطرت له خاطرة!! قال: بصي ايه رأيك تتصلي بأمك تقوليلها أن القطر فاتك!! لمعت عينا امل و نفذت على الفور!! نظرت إليه : طب و الشنطة!! جرجرها الشاب الجامعي من يدها فركبا تاكسياً و وصلا شقته الفارغة!! هناك احتضنها و قبلها و قبلته! قال لها: غمضي عينيكي!! أغمضتهما فاحضر دبدوباً صغيراً و زرع في يدها خاتماً ذهبياً!! صاحت امل و قد فتحت عينيها و تعلقت برقبة الشاب الجامعي: ده عشاني…وراحت تلعب بخاتمها فرفع مليح و جهها اليه قائلاً: مش فيه فالنتاين يا روحي…عيد الحب…. أنت وحشتيني أوي..خجلت امل المصرية و جرى الدم في عروقها وجهها فمال عليها الشاب الجامعي يقبلها في أسخن فالنتاين رومانسي سكسي فيلتهم شفتيها! تدللت أمل المصرية فراحت تجري من أمامه فأمسك بزراعها! فأمسكها الشاب الجامعي شادي من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت أمل المصرية تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة وهي تهمس : بمووووت فيك…ألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري..سريعاً تعريا دونما خجل!أدار شادي موسيقى سلو و راحا يتراقصان و زبه يداعب سوتها و بزازها تترجرج!! كان فالنتاين سكس للغاية بين أمل المصرية و الشاب الجامعي!! مال شادي و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف ملقياً يده على بظرها الطويل و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع …..سريعاً راح الشاب الجامعي يطارحها الغرام فاستلقايا أرضاًاعتلاها الشاب الجامعي شادي و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…قائلاً: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … رفع ساقيها و أدخله فيها!! كانت تشتاقه و يشتاقها!! راح ينينكها في عيد الحب وهو يهس من فوقها: وحشتيني أوي…وهي تجيبه: أنت كمان…نكني… نكني يا شادي….أنا محتاجالك أوي…شد عليها فصاحت : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآ؛ آآآآآآآي … ثم صاح وقد نزع قبل أن يلقي بذور حبه فيها!!</p><p></p><p></p><p></p><p>الحلقة الثانية والعشرون</p><p></p><p>أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين!</p><p></p><p>دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً!</p><p>أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع…</p><p></p><p></p><p>الحلقة الثالثة والعشرون</p><p></p><p>أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم مكتنز شفتيها! ابتسمت له فراحا راحا يتبادلان القبل الساخنة العنيفة! راح يهصر بزازها بيديه في عنف فتتألم و تتأوه مستمتعةً!</p><p>أرخت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين جسدها فوق الكنبة ليطبق عامل الدليفري فوق ظهرها وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذنيها ويداعب بلسانه عنقها من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال قميص النوم لتعتصر بزازها برقة دافئة جعلت أمل المصرية تستدير بعنقها نحوه لتتلاحم شفايفهما بقبلة لذيذة راح عامل الدليفري الجامعي خلالها يمص لسانها تارة وتارة أخرى يمص لسانها وشفتيها! ثم بدأ ينزع عنها ملابسها بعد أن تعرى الا من لباسه الداخلي الذي ظهر من خلفه زبه منتفخاً ينتظر لحظة الانطلاق ليمارس الجنس مع امل المصرية كما أرادت! سقطا كلاهما من فوق الكنبة على السجاد الوثير في شقة من شقق برج السعادة و تمددا أرضاً.مدت أمل المصرية يدها من خلف لباسه ولمست زبه بكفها فتعجبت من طوله و متنانته و غلظه! كان زب عامل الدليفري الجامعي ضخماً منتصباً شديداً مثيراً لشهية أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين! راحت تداعب خصيتيه فمد يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها الأسيلين بعد أن رفع ثوب نومها إلى بطنها ليراها في عريها! كان يريد أن يرها عارية مجردة من كل شيئ أشتعل عامل الدليفري ناراً من الهيجان فمد يديه إلى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسد أمل المصرية كله أمامه عارياً فسحب ما تبقى من ثوبهمن تحت ظهرها ورماه بعيداً</p><p></p><p>وبحركة هائجة وضع زبه بين شفري كسها وهو يزمجر كالليث عندما ينقض على فريسته! ذلك أسخنها و هاجها بشدة وجعلها تفتح ساقيها الاثنتين الى أفصاهما مع رفعهما إلى الأعلى!كانت أمل المصرية تتحر ق أن تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي الشاب! كان هو يدفع زبه الى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه إلى نفق طيزها. شعرت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة فيما هو يدفع بزبه داخلي بألم خفيف تحول الى لذة فائقة. وما هي الا لحظات حتى براحت تستمتع إلى أصوات أرتطام خصيتيه بشفري كسها مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلها وتعالى صوت اناتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي بسرعة ياأحمد أأأيه أأأأوه و! كانت أمل المصرية تتلذ الى اقصى درجات و عامل الدليفري الشاب يعتليها فتنتشي بشدة وتتلوى تحته وهي ا غير مصدقة بأنها تتناك من شاب يافع مثل أحمد و يمنحها كل تلك اللذة! راح ينيكها و يفلح كسها وهي تتأوه و هو يان و يان بقوة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني عالم الدليفري الى أوج رعشتها ولذتها الجنسية ! أخذت أمل المصرية ترتجف تحته من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتها بشفتيه فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها ورحمها الأربعيني ! ثم ماهي الا لحظات حتى هدأ جسداهما وراحا في غفوة لدقائق متقاربي الأنفاس ثم فتحت أمل المصرية لتراه مطبق الجفنين! لم يكن نائماً بل منتشياً فسألته : أنت نمت؟! فقال: لا..بس كان نفسي فيكي من أول ما شوفتك…كنت مفكر نفسي باحلم….بس فعلاً الحلم اتحقق! ضحكت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين وفتح أحمد عينيه و ارتجف صوته هامساً: عارفة..أنا بأروح البيت بأحلم بيكي! أنا مش مصدق أني جنبك دلوقتي! فابتسمت أمل المصرية ثم بنعومة قبلت ثغره و أعتذر عامل الدليفري عن قذفه في داخلها : معلش جبتهم جواكي…مقدرتش أمسك نفسي….كنتي بتشفطني جامد أوي ضحكت أمل المصرية وقالت: ميهمكش…هبلبلع منع حمل….كل ذلك الحوار وزب عامل الدليفري مازال في كسها وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا” وخروجا” فنظرت اليه متعجبة فقال: هانيكك تاني…قالها بابتسامة وجرأة كبيرة فضحكت أمل المصرية و انتشت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ يدفع زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية فقذفته الأولى لا تزال في كسها رغم أن بعض قطرات منيه الحار قد خرجت من حافة شفر كسها تدغدغ النفق المؤدي إلى فتحة طيزها رغم ان زبه المتين قد سد فتحة كسها بالكامل وبدأت تتلوى تحته وهو يصفعها مجدداً و اقترب أحمد مجدداً من القذف في كسها للمرة الثانية وفعلا بدأت تحس بحمم منيه تتوغل في رحمها ومعها رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم أكثر أكثر ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأيه …</p><p></p><p>الحلقة الرابعة والعشرون</p><p></p><p>ترك عامل الدليفري أمل المصرية تلملم عريها و تمسح منيه المتقاطر فوق باطن فخذيها؛ تركها فاراً غير مصدق أنه ضاجع سيدة في الأربعين من عمرها و فعل فيها و ألقى بنطفته داخل أحشائها! تركها يهجس ويقرّع نفسه: ما ذا لو حبلت منه؟! كيف لو ألصقت ثمرة شهوته به ونسبته إليه؟! أيتبرأ منه! كيف طاوعته نفسه أن ينيكها؟! ولكنها أعقل من أن تترك نطفته تنمو داخلها؛ فمؤكد أنها تخشى من الفضيحة وهي سيدة ولها وضعها الاجتماعي و لها بنات آنسات على وشك أن يتزوجن! قرر أحمد عامل الدليفري أن يترك مقر عمله و أن يقطع كل صلته به خوفاً من المسائلة! مسكين هو لا يعرف أن أمل المصرية كانت قد التقمت منع للحمل يقتل نطفة الرجل فلا تنمو و تزدهر!! ترك عمله أو أن عمله فصله للتأخير وانتزع هو شريحة هاتفه ليدمرها فلا تبقى له صلة بأمل المصرية! تمر الأيام و أمل المصرية تتردد بين النادي و بين منزلها الفخيم ولا تزال تدق هاتف أحمد عشيقها الصغير فلا مجيب!! لا عجب أن تشتاق أمل المصرية إلى زب صاحب زوجها الأربعيني الأعزب حسن الريس الذي ذاقته من شهور بعد أنفضاض حفل افتتاح برج السعادة!</p><p></p><p>في مكان منزوي في ناديها في القاهرة راحت أم المصرية تدق هاتف حسن الريس؛ فهي قد اشتاقت إليه وهو قد طالت غيبته في لبنان! قد تركها بنارها بعد أن أذاقها عسله لينشد المال من اعمال المقاولة في الخارج. دقت عليه ليجيبها أخيراً فتلومه: كدا يا حسن..أخص عليك…يضحك حسن الريس صاحب زوجها: معلش يا روحي…ما هو كله دا عشانك… لتجيبه أمل بمحنة: بس…بس أنا عاوزاك انته….أرجع بقى ياحسن…مش انت بتحبني…ليؤكد صاحب زوجها لها: أكيد يا عمري…كله شهر بالكتير وراجع..وهنستقر….فتجيبه امل:حبيبي..أنا اتقتلك…بقلك هكلمك تاني..بس عشان رشا على الويتنج …باي دلوقتي…وتنهي المكالمة بقبلة وتجيب رشا: ايوة يا رشا….خير..فتجيبها ابنتها التي تدرس في إعلام الفرقة الثالثة: أيوة يا ماما….فاكرة زميلي اللي كلمتك عليه….لتبحث أمل المصرية في ذاكرتها ثم تقول: قصدك معتز…الشاب اللي بيحبك….فتضحك رشا: أيوة يا أمولة…عاوز يخطبني أيه رأيك…؟! لتبتسم أمل المصرية : طيب نتعرف عليه الأول….أنا في النادي جبيه و تعالي….أغلقت رشا مع أمها لتعاود أمل المصرية دقها رقم حسن الريس ؛ فهي قد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة! كان غير متاح فراحت, خلال انتظارها رشا و خطيبها المستقبلي, تسترجع ذكراها معه من ستة شهور ماضية!</p><p></p><p>راحت أمل المصرية تسترجع ذكراها مع صاحب زوجها حسن الريس وكيف نمت علاقتهما سريعاً بعد أو سلام دافئ و نظرات مشحونة بالعاطفة في حفل افتتاح برج السعادة. أخذت تستعيد كيف نمت شجرة إعجابهما حتى وصلت بها وبه إلى غرفة نومها!! أخذت أمل المصرية تستغرقها أحداث قصة لقائها الأول مع زب صاحب زوجها وكيف خرجت عليه من غرفة نومها بروب أزرق مفتوح الصدر وكيف صافحها حسن الريس ويده ترتجف من هكذا لقاء!! فهو يعلم مدى شبق أمل المصرية و يعلم ماضيها في كباريهات شارع الهرم! نعم كان لها ماضي ملئ بالمغامرات هناك سنذكره في حينه وهو المكان الذي التقى به فيها شوقي الربنس رجل الأعمال الذي وقع في حبها و استخلصها من هناك ليصنع منه زوجة فاضلة له!! في شقتها القديمة في مدينة نصر خلا لها الجو مع صاحب زوجها الذي استشعر بدفء يدها. جلسا على أريكة انتريه عتيقة كلاسيكية وحولهما يشدو القيصر! راح برومانسية بالغة يهمس لها صاحب زوجها و اناملها تتخلل حرير شعرها الأسود الذي لم يجرر عليه الزمان قائلاً: تعرفي أيه أكتر حاجة حلو فيكي؟! فتهمس ناظرة لعينيه برقة:شعري ..! ليبتسم حسن الريس ويقبل خصلات شعرها ويهمس: شعرك جميل أوي…بس فيك حاجة أحلى….لتخمن أمل المصرية وتهمس بدلع: يبقى صدري… لينحني صاحب زوجها برأسه فيقبلها من شفتيها في قبلة ساخنة ويهمس: شفايفك…شهد مقطر….أحست أمل المصرية بالمحنة فراحت تتدلل بنبرة حانية أذابت صاحب زوجها الأربعيني عشقاً: حسن…أنا مش قد الكلام الحلو دا كله….ثم راح صدرها ينتفض و تشرأب بعنقها وقد أغمضت عينيها لترتعش شفتاها و تقترب برأسها نحو حسن الريس و قبلها مرتبكاً!! نعم, لم يكن لحسن الريس خبرات نسائية من قبل أمل المصرية!! هو رجل أعمال مهندس إنشاءات قضى جل عمره في تحصيل الثروة!لفها بيده في ثاني قبلة وضمها له و وضع شفتيه على شفتيها و راح يضم شفتها السفلى بكلتا شفتيه المرتعشتين بينما يسمع الشهيق و الزفير العابران من أنف أمل المصرية الصغيرة الجميل فيسخنان جسده بشدة! لم يجد صاحب زوجها الأربعيني صعوبة في سحب طرف لسانها إذ أخرجته امل ليمسكه حسن الريس بشفتيه و راح يداعبه بلسانه ثم يرضع منه منشغلين بلذة القبلة حتى عن الشهيق و الزفير! راحت اللحظات تمضي دون أن تلتقط أمل المصرية نفسها لتلهث نافثةً أنفاسها العطرة في وجهه وقد لفها بيده في في حضنٍ مشتعل وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها بشدة!…يتبع…..</p><p></p><p>الحلقة الخامسة والعشرون</p><p></p><p>ارتعدت أمل المصرية فوق كرسيها وهي تتذكر نار تلك القبلة التي افتقدتها من أيام شبابها الأول وتوغل في التذكر فتسترجع حين ارتخت أطرافها وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها التي رأت أنتصابه من تحت بنطاله فهمست له: خدني على غرفتي…ليحملها حسن الريس و واضعا فخذيها على ساعده لتلف أمل المصرية زراعيها حول عنقه و ساقيها حول خصره ليمشي بها بينما هو يمصص شفتيها المكتنزتين! ابتعدت أمل المصرية عن صدره بينما لا صاحب زوجها الاربعيني كان لا يزال يحملها ففكت الروب عنها ثم ألقته ليبسطها على سريرها مسرعاً إلى ركبتيها يقبلهما و ويلحسهما! لم لم تسمح له أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتها ليهم حسن الريس أن يقبل كيلوتها غير أنها شدته بيديها إلى فمها تلتهم شفتيه مرة أخرى!</p><p></p><p>راحت أمل المصرية تتنهد بثقل مع حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وقد وضع صاحب زوجها الأربعيني كفه تحتها ليقبلها على بطنها ويمسك بخصرها ويجذبها إلي حيث كان لا يزال واقفا أمام السرير. تعجب حسن الريس من شبق أمل المصرية إذا بينما كان هو يشدها نحوه أفرجت هي قدميها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم أخرى عند الطرف المقابل!! كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك فشرع يداعب مؤخرتها المكتنزة بيده و يمرر أصابعه على فخذيها الناعمين الطريين كأطرى ما يكون! لم يستطع صاحب زوجها الصبر فدفعها للأمام فضمت أمل المصرية فخذيها بينما هي تقهقه بشرمطة من سرعة حركاته وقد انزل كلسونها و ضم وجهه على مؤخرتها يتشمم و يحس دبرها! كانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد أو عطرة فراح ينشق فيها للحظات و يتناولها باللحس و التقبيل لتسحب من أمامه صارخة بغنج بالغ: بس يا مجنون ….وليمسكها صاحب زوجها في سورة شهوته من نحيل كتفيها و ليضمم ظهرها إلى صدره و لتلقي أمل المصرية رأسها على كتفه فتقبل خده بينما هو يخلع حمالة صدرها عن صدرها .. و ألاعب بزازها المتكورة الكبيرة كرمان الوادي المتضخم! راحت امل المصرية تتنهد بعمق هامسة: حبيبي يا حسن…كفاية ….تعبتني….مش قادرة….لتنهار قواها فلم تعد قادرة الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فأخذ صاحب زوجها كالمحموم يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها … كتفيها الهضيمين الأبيضين … أخدود ظهرها فكانت هي تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير!</p><p></p><p>انقلبت أمل المصرية بدلع على ظهرها فبدت عانتها أمامه خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة متعرقة فانقض عليها حسن الريس يقبلها ثم ينزل إلى زنبورها غير المختون سر شبقها فيمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فتتلوى أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صحب زوجها الأربعيني بشدة تريد أن تذوقه! ثم التقم شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما بشفتيه و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأ أن يولج لسانه في مهبلها ثم راح يدفعه ويسحبه كأنه ينيكها به لتصرخ أمل متلويةً ويدا صاحب زوجها تخلع عنه بنطاله! نهضت بنصفها ممسكة برأسه وقدرأته عارياً وشاهد زب صاحب زوجها فاشتهته بشدة ! تمالكت أمل المصرية قواها و أمسكته من خصره و ألقت به إلى جوارها في السرير ثم نهضت و قعدت بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة شديدتين! أولجته في فيها حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتها! كانت أمل المصرية كالمجنونة تقبل زب صاحب زوجها الأربعيني ثم تتشممه .. تمصه ثم تعود لتشممه! لم يستطع حسن الريس تحمل المزيد منها فأمسك بكتفيها و سحبها نحوه ثم أخذ قبلة من شفاهها بينما كانت مستلقية فوقه. انتفضت أمل المصرية وهي تسمع هاتفها النقال يدق!! أعادتها نغمة هاتفها إلى واقعها و قطعت أبنتها رشا حبل ذكرياتها مع صاحب زوجها لتتنهد و قد تندى كيلوتها بماء شهوتها!! أجابت بثقل: أيوة يا حبيبتي….فينك…لتجيبها: أنا هنا ..انت فين…فتجيب بتنهيدة: أنا على الشمال…فوق في التيراس…صعدت ابنتها التيراس من نادي هيليوبلس ومعها زميلها الجامعي! نهضت أمل المصرية تتعرف مصافحة صاحب ابنتها وترمقه بعين الإعجاب باسمة وقد تناست ذكر حسن الريس: أتفضل اقعد..أهلاً و سهلاً…ليجيبها ماجد زميل ابنتها: شكراً يا فندم…رشا بتحكيلي عن حضرتك كتير أوي…. فتبتسم ناظرة إلى ابنتها رشا رافعة حاجب منزلة الآخر: و ياترى بتحكيله أيه يا ست رشا…فيضحك الثلاثة وقد وقع إعجاب طفيف بوسامة خطيب ابنتها المستقبلي! نظرت رشا إلى ماجد فراح يقول بخجل تتعثر الكلمات فوق شفتيه: مدام أمل….أنا..انا يشرفني أني أتقدم للآنسة رشا…صمتت امل ثم ارتد طرفها إلى ابنتها وهمست: طيب…انا مش معترضة…بس انت متأكدين من مشاعركوا…متأكد يا ماجد… وأنتى يا رشا….فتتبسم الأخيرة خجلة وتنهض تستأذن بحجة عمل مكالمة تليفونية تاركة أمل المصرية أمها تتحدث إلى خطيبها المستقبلي. كانت نظراتها تتخلله! خجل ماجد من عمق نظرات أمل المصرية وتتدارك هي ذلك مازحة: طيب يالا شدوا حيلكوا…عاوزين نشوف ولادكم…</p><p></p><p>الحلقة السادسة والعشرون</p><p>مرت الأسابيع بل و الشهور و أمل المصرية تغبط ابنة اختها على خطيبها الشاب الوسيم المكتمل الرجولة. هل نقول تحسد ابنة اختها؟! كلا , لا تحسدها و تتمنى زوال خطيبها من بين يديها بل كانت تتمنى أن يكون حظها مثلها وهي في عمرها! شاب وسيم مشرع الطول أسمر اللون فرعوني الانف طولي الوجه عضلي البنية يدرس !إعلام مع ابنة صديقتها الحميمة جدا جدا والتي تعتبرها اختها كما ان اخت امل ارضعت رشا وبالتالي امل خالتها بالرضاعة أيضا وبالصداقة لامها وامل تعتبرها ابنة اختها وتناديها بابنتها رشا! ورشا تناديها مااما او خالتو وتعتبرها أمها أيضا اضافة لامها البيولوجية الراحلة صديقة امل حيث توفي والدا رشا البيولوجيان بحادثة منذ طفولتها الباكرة وربتها امل وارضعتها اخت امل ولذلك تعتبرها رشا امها واحيانا كثيرة تناديها ماما او خالتو فهي خالتها بالرضاعة، .. مرت شهور و خطب ماجد رشا بل وكتب كتابها عليها . كانت تجالسهما و تشتهي خطيب ابنة اختها سرا! و تتحرش به بنظراتها السكسي في مقدمات سكس محارم شهي! ذاتي يوم كان ماجد يزور ورشا التي تثيره بدلالها فيتحفظ الشاب ويمسك خشية أن تضبطهما أمه . راح أمام إغراء رشا يلتفت يمنة ويسرة فتدرك رشا ما يجول بذهنه وتطمانه: ماما عند الكوافير….فيهمس لها ماجد : طيب قربي… أنت هنا و في الكلية بده…فتقترب جالسة إلى جواره فيحتضن رأسها بعنف ويعتصر بين شفتيه مكتنز شفتيه في قبلة طالت.</p><p>طالت القبلة النارية و استغرقا الخطيبان فيها حتى أدرات أمل المصرية مفتاح الباب في كلون الباب وتشاهد منظراً أثارها بشدة!! خطيب ابنة اختها يعتصر بزاز ابنة اختها بقوة وشفتاه مطبقتان على شفتيها بين أنين و تنهدات مثيرة!! دق قلب أمل المصرية بشدة وتندى ما بين فخذيها وراحت تتشهى خطيب ابنة اختها ليقع في قلبها ويكون ذلك مقدمة سكس محارم مثير ولا اشد إثارة! جف ريق أمل المصرية وهي تتنهد بقوة وهي تطالع ابنة اختها خلسة وهي في قبضة الشهوة وقد تسللت يد خطيب ابنة اختها ماجد إلى فخذيها! لم تتحمل ذلك فخرجت خارج الشقة و أغلقت الباب لتطرقه من الخارج!! طرقته و تمهلت ثم طرقته فعدل خطيب ابنة اختها من وضعه و كذلك ابنة اختها! فتحت رشا مرتبكة فتتجاهل خالتها اخت أمها وتتغافل لئلا توقعها في حرج وتبتسم و تهش وتبش لوجود خطيب ابنة اختها: يا أهلاً …ماجد هنا…و تجالسه! ارتبك الشاب من ملاحة امل المصرية التي تعتني بجسدها حتى انها لتذهب للجيم النسائي! راح يخالسها النظرات, فيلحظ بزازها الكبيرة التي دفعت بالبودي و وركيها المدورين الممتلئين! كذلك راحت أمل المصرية تتحرش به بنظراتها وقد رمقت ما بين فخذيه!! أرتبك خطيب ابنة اختها وهي تبتسم له وابنة اختها قد تضرج وجهها خجلاً لينهض ماجد وعليه أمارات الخجل فيستأذن وتنهض امل المصرية باسمة: لسة بدري..انت لحقت…فيتهدج صوت الشاب: لا معلش…مرة تانية….ويخرج الشاب و قد نمت في قلبه بذرة سكس محارم ألقتها أمل المصرية بتحرشاتها و سكسيتها!</p><p>مرت الأسابيع تلو الأسابيع وتطورت علاقة ماجد برشا ابنة أمل المصرية وقد نمت شجرة تعلق أمل المصرية بمحارمها. نعم, ماجد خطيب ابنة اختها إلا أنها كتب كتابه على ابنة اختها شرعاً! غير أن الشهوة لا تعترف بتلك الحدود الأخلاقية؛ فهي تحطمها أو تحتال عليها. ذات يوم وبلا ترتيب دق ماجد جرس باب خطيبته رشا! لم تكن في البيت؛ وهو لم يحدد ميعاد. أحب أن يفاجئها ويصالحها بعد أن توترت علاقته معها قليلاً. طرق الباب في حدود العاشرة صباحاً ففتحت له أمل المصرية. كانت كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رفيعتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة! ابتسمت أمل تلك الانثى الناضجة الأربعينية. رحبت به وتعمدت ان توليه ظهرها فتسبقه إلى حجرة الصالون ، لتعلق عينا خطيب ابنة اختها بمؤخرتها الرجراجة و تصعدان إلى قميص نومها الخفيف الكاشف عن لحمها الأبيض الشهي! كانت أمل المصرية شديدة الإغراء لشاب ليس له كثير علاقات بالنساء. كان كيلوتها القاني الأحمر يداعب زبه رويداً رويداً وقد رآه ماجد. أحس ماجد انه أمام امرأة تشع أنوثة في كل سنتمتر من جسمها الجميل فشد ذلك زبه دون أرادة منه أطرق برأسه مرتبكاً بشدة لا يدري ما يقوله!! جلس في مكانه المعتاد ينتظر خروج خطيبته رشا وجلست أمل المصرية في مواجهته فبادرته قائلةً: مش قلتلك تسكنوا جنبي هنا أحسن…اي شقة في البرج تعجبكوا … ابتلع خطيب ابنة اختها ريقه بصعوبة وقال محمر الوجه: خلاص ياطنط….عشنا الصغير قرب يجهز…خلينا نعتمد على نفسنا… ابتسمت أمل المصرية وأعجبتها همة ماجد وهمست: طيب أيه اللي ناقصكوا دلوقتي….ليمس ماجد: شوية ديكورات صغيرة…ولم يكد ماجد يكمل جملته حتى فاجأته بأن حطت بإحدى ساقيها فوق الأخرى ، أنحسر قميص النوم عن كل ساقيها وجل فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي! راحت أمل المصرية تتحرش بخطيب ابنة اختها الذي يقاوم رغبة دفينة تستحثه أن يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين. لم يقدر فتعلقت عيناه بهما ، أحس هو أنها تراقبه خلسة فتملكه الخجل والارتباك وأشاح بنظراته بعيدا عنها. همست أمل المصرية بعد لحظة صمت: هي رشا مش عارفه انك هتيجي..خلسة وبسرعة اختطف خطيب ابنة اختها نظره سريعه الي فخذيها ثم قال بصوت مرتبك: أنا حبيت اعملها مفاجأة ..هزت أمل المصرية كتفيها وقالت : رشا راحت الكلية تقريباً.. هم ماجد أن ينهض ليستأذن وقد احس بخطر انفراده باخت حماته المثيرة فدق قلبه و مما زاد الطينة بلة أنها نهضت لتجلس لى جواره على نفس الكنبة!!…يتبع…</p><p></p><p>الحلقة السابعة والعشرون</p><p></p><p>جلست أمل المصرية على ذات المقعد التي اعتادت رشا خطيبته ان تجلس عليه! أحست أمل المصرية باشتهاء خطيب ابنة اختها لها, لردفيها و ساقيها فرأت علامات خجله, وقد تضرج وجهه! نهض ماجد من مقعده وهمس بصوت مضطرب : استأذن أنا …فرفعت أمل المصرية عينيها إليه تتحرش بنسكسي نظراتها به دون أن تبرح مكانها وقالت بنبرة حانية : اقعد يا حبيبي انا عايزاك….كانت تريد أن تستثيره في مقدمات سكس محارم فالتفت إليها متسائلاً: في حاجه ياطنط….فهو يعرف ما أتاه مع رشا في رحلة الهرم !! أمسكت يده وقالت: انت مستعجل ليه …و راحت تضغط على يده فينصاع خطيب ابنة اختها الشاب و يجلس بجوارها دون ينطق بكلمة أو يرفع عينه.</p><p>أحس خطيب ابنة اختها بحرارة بدنها الممتلئ في غير سمنة وقد حاول أن يستل يده من يدها! أخذت أناملها الرخصة البنان تتحرش بباطن كفه منزلقة بنعومة عنها فتلاحقت أنفاس ماجد وتطلع إليها في خجل ارتسمت ابتسامة مثيرة ذات مغزى جنسي علي شفتيي أمل المصرية المكتنزتين! جلس ماجد مضطرباً وراحت اخت حماته تسأله عما كان يجفل منه فقالت: قلي بقى…. عامل أيه مع رشا أنا عارفه أنها بتحبك أوي…انتفض قلب خطيب ابنة اختها و أخذ يشد النفس بالجهد وقال: أنا كمان بأحبها… لتميل بعدها أمل المصرية بصدرها نحوه تتحرش به في مقدمات سكس محارم ملتهب! نفثت حار أنفاسها على صفحة وجهه وهمست بدلع: احنا لازم نجوزكوا و خصوصاً…. وصمتت ليجف ريق خطيب ابنة اختها وقد بالغت في الميل عليه ليهمس متهدج النبرة: وخصوصاً ايه؟!! فتهمس أمل المصرية: وخصوصاً بعد اللي حصل! ترجرج قلب ماجد في عظام صدره وهمس في ارتباك عظيم: هو ايه الي حصل؟! أرخت أمل المصرية نصفها للوراء قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة و قالت: رشا اعترفتلي بكل حاجة…أجفل خطيب ابنة اختها منها ومن وجو اخت حماته السكسي التي تفوح منه مقدمات سكس محارم وهمس في لهفة : اعترفت بأيه؟!</p><p>عضت أمل المصرية علي شفتيها ومالت إليه برأسها حتي لامست خصلات شعرها المسترسل وجهه المتعرق وهمست: قالتلي أنك…انك نمت معاها…كأنكم مجوزين في رحلة الهرم ! أذهلته المفاجأة و أحس خطيب ابنة اختها خصلات شعرها مرة أخرى علي وجهه وأنفاسها الحارة تلسع وجنتيه وقد عادت تهمس إليه بصوت خافت لم يكد يتبينه: متتكسفش أوي…انت شاب و أنا مقدرة…عارف انا نفسي مريت بنفس التجربه وحبيبي في الجامعة نام معايا قبل ما تجوز! كان الشاب ماجد مذهولاً مرتبكاً وقع في حيص بيص!! لم يكن يدري أن اخت حماته بتلك الجرأة تصارحه باسراها الحميمية! همست أمل المصرية وقالت: بس انا زعلانة منك…تسبيوني لوحدي و انتو ….و ضحكت أمل المصرية ليغلي الدم في عروق خطيب ابنة اختها!! أحس انها تريد منه أن يفعل بها كما فعل بابنة اختها!! الفكرة, مجرد الفكرة استفزت زبه!! سألته بعد ذلك وقالت: أنا نفسي أطلع رحلة للهرم…بس أنا وانت بس…. و ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمته بنظرة تحمل الكثير من المعاني فهمس الشاب دون ان يتأكد من فهم مرادها و احب يستوثق: ليه؟! فرمته بنظرة عجب و ضحكت ضحكة مسترسله لها معنى وحيد وهي انها ستشبعه كما لم تفعل ابنة اختها الشابة ثم قالت: متستعجلش…هناك هاقلك…ثم نهضت قائلةً: نسيت أجيب لك حاجه تشربها…وولته طيزها النافرة باستعراض مثير فتتحرش به بها في مقدمات سكس محارم لا مفر منه! أمل المصرية تشتهي خطيب ابنة اختها الشاب وهي تريده! تريده لها وبشدة! تعلقت عيناه بمؤخرتها الهزازة وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شده جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في بدنه ونفسه لذة غريبة لم يخبرها من قبل وحتى وهو مع ابنة اختها الجميلة. سرح الشاب بخياله فيما قالت وفي تحرشها به يوم التصق زبه بها في الزحمة وساخ بين فلقتيها!! لم تعترض اخت حماته بل كانت تزيده تحرشاً! انتفض قلبه بشدة ووقع في فخها؛ فهو قد أضحى يشتهيها, يريدها مثلما تريده, ذاق ابنة اختها ويطلب أمها! هي علقة شرموطة شديدة الإغراء بما لا قبل لشاب مثله ان يحتمل. تلاحقت أنفاسه بسرعة و عادت أمل المصرية بعد قليل تحمل صنية عليها أكواب العصير. راحت تضعها فبالغت في الانحناء فمالت ببزازها فتدليا من صدر قميص النوم الواسع! كادا يقفزان خارج ثوبها ، فعادت تجلس في مواجهته ، وضعت احدي ساقيها فوق الأخرى ،فعادت عيناه تتحرشان بأبهى واجمل سيقان ووراك رأتهما عيناه! راح خطيب ابنة اختها يتأنى في رشف عصيره ليمتع ناظريه بمرأى ساقيها الأسيلين. هزت ساقها فانحسر قميص النوم عن كلتا ساقيها تماما فسال لعابه. ثم لتتحرش به في مقدمات سكس محارم أخذت تسحب طرف قميصها علي فخذيها تخفيهما عنه لتمعن في إغراءه وليزداد شوقا ورغبة!! نجحت أمل المصرية في أن تلقي في روع خطيب ابنة اختها ما تريده؛ وهو أن يعتقد أن اخت حماته هائجة تريد ان تتناك, تريده ان يمارس معها سكس محارم!…يتبع….</p><p></p><p>الحلقة الثامنة والعشرون</p><p></p><p>لم يتصور خطيب ابنة اختها من قبل أن ذلك في الإمكان!! الفكرة ذاتها شدت بزبه و شعر برغبة جارفه في ممارسة الجنس مع أنثى ناضجة في مستهل الأربعينيات مثلها! راح ماجد يتطلع إليها بملء عينيه, يتشهاها برغبة جارفة كأنه يغتصبها بنظراته! قرأت أمل المصرية بخبرتها عينيه واستقبلت نظراته بابتسامة تنم عن رضائها عن أسلحتها الأنثوية التي أوقعته في حبائلها! جف لعاب خطيب ابنة اختها وأمل المصرية اخت حماته تتحرش به في مقدمات سكس محارم شديد. كاد الشاب أن يخطأ طنه و يكذب شاهد عينيه فنهض يستأذن في الانصراف ، فنهضت أمل المصرية من مقعدها واقتربت منه وزعقت كأنها **** قد تعلقت بلعبة لا تريد أن تفارقها: انت مستعجل ليه …ليجيبها خطيب ابنة اختها متلعثما مرتبكا: أنا..لا…بس…فتبتسم اخت حماته و تسأله لتمعن في إهاجته : مالك يا ماجد!</p><p>اطرق خطيب ابنة اختها برأسه خجلاً مرتبكاً ببروز زبه منتصبا من مقدمة بنطاله! تعلقت عيناها بين فخذيه وأطلقت أمل المصرية اخت حماته ضحكة ماجنة رنت في جنبات الصالون ثم قالت: أقعد…اقعد …رشا زمانها على وصول…ليتسمر ماجد في مكانه ولتقترب أمل المصرية منه حتي التصقت به! بالكد ابتلع ريقه حين القت بذراعيها الممتلئين لتطوق عنقه ثم تهمس قائلةً: في أيه…قلقان من ايه؟! لم ينبس خطيب ابنة اختها المتوتر المهتاج الأعصاب ببنت شفة! أجفل منها أيّما إجفال! براحة يدها الرقيقة الساخنة, شرعت أمل المصرية تمسح وجهه و تتحرش أناملها بمرتعش شفتيه في مقدمات سكس محارم جد مثير! لم يتمالك خطيب ابنة اختها فلثم أطراف أصابعها العابثة لتبتسم على إثر ذلك اخت حماته العابثة اللعوب و تنفرج أساريرها وقد وازدادت التصقا به! استشعر خطيب ابنة اختها بض ساخن طري جسدها, فشب زبه بقوة بين فخذيها! سخن الشاب ونسي نفسه و لف زراعه حول خصرها يضمها في حضنه. التحمت تتحرش به واشرأبت بعنقها وانفرجت شفتاها عن طرف لسانها ليلتقطه خطيب ابنة اختها في فمه!! التصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة ذاقها الشاب وعرفتها أمل المصرية. غابت فيها تستلذ بها وهي تلعق ريق خطيب ابنة اختها ولم تفق إلا على صوت الباب يدق من خارجه! تفارقا و ما ودا وتراجعت أمل المصرية كارهة و تقهقر خطيب ابنة اختها لاهث الأنفاس كظيم الشهوة وقد تحولت عيونهما قبالة الباب!</p><p>همست أمل المصرية إلى خطيب ابنة اختها : وهي تعدل من شعرها المنسرب على جبهتها و قد ألقت فوقها عباءاتها: اقعد…تلقاها رشا…لتمشي إلى البا وكان لاشيء حدث وتفتح لإبنتها مستضحكة: ينفع خطيبك يستناكي ده كله ومتجيش..ادخلي ادخلي….فتهرول رشا باتجاه الصالون : انت هنا ومتقوليش…ابتلع ماجد ريقه وبدا رابط الجأش وابتسم قائلاً: حبيت اعملها لك مفاجأة….ياااه معلش يا روحي….أتأخرت أوي..أشوفك بعدين…وغمز لها وهو مرتبك شديد الاضطراب من داخله….غادر خطيب ابنة اختها وتفارقا على نظرة ذات مغزى: وهي أن ما صار بيننا سر لا يشاركنا فيه ثالث حتى ولو كانت رشا ابنة أمل المصرية!! غادر الشاب خطيب ابنة اختها يفكر ملياً فيما جرى بينه و بين أمل المصرية اخت حماته اللعوب! يستلذ بأثر تلك القبلة الحامية ذات الخبرة من ممتلئ شفتيها! راح يتصورها إلى جواره و ود لو ينيكها ولو تسمح له! تملكته رغبة ملحة في أن يمارس معها سكس محارم كما لمحت! الم ترد أن ترافقه بمرفدها غلى حيث ضاجع ابنة اختها رشا و سرق بكارتها! كم اشتهى جسمه البض و طيزها الهزازة وبزازها الكبيرة! على الجانب اﻵخر باتت أمل المصرية يشاغلها خطيب ابنة اختها الشاب. راحت تتشهاه و يسيل وسامته وجسده العضلي و طوله الفارع لعابها. راحت تبتسم لسلطانها الآسر التي مارسته عليه و تشهت أن يجمعها به فراش واحد! لم تصدمها فكرة سكس محارم هي مقبلة عليه مع زوج ابنة اختها مع إيقاف التنفيذ! يكفي أنها تشتهيه؛ فهي قحبة و القحبة إن تابت رفّ كعبها أو عرست!! راح يعاودها تاريخها القديم و نضالها في عالم السكس! أمسكت بهاتفها المحمول ودقت هاتف خطيب ابنة اختها! على الجانب اﻵخر, تلجلج الهواء في صدر خطيب ابنة اختها لما رأى المتصل! اخت حماته! يا ترى ما تريده منه؟! هل جرى شيئ واكتشفت ابنة اختها الأمر! هل كانت اخت حماته تختبره لترى ما إذا كان يصلح زوجاً لابنة اختها؟! و ما ذلك الاتصال في الثنية عشرة بمنتصف الليل! هل توارد خواطر هو الذي حثها للتتصل به ؟! رفع خطيب ابنة اختها الهاتف على أذنه ليسمعها تهمس وقلبه كالطبل يُدق كما وقت الحروب! همست تعاتبه: يا وحش …بقالك يومين مش بتيجي….ابتلع ماجد ريقه وهمس: معلش …شوية مشاغل….لتهمس له : طيب فاكر…طلبي…رحلة الهرم…باكاد يبتلع خطيب ابنة اختها ريقه ليشب زبه ويهمس: فاكر فاكر….فتهمس بدلع: طيب أمتى…خفق قلبه وتلاحقت أنفاسه سراعاً فقد برح الخفاء و اتضحت نية أمل المصرية؛ تريد أن تمارس معه سكس محارم , مع خطيب ابنة اختها الذي في حكم ابنها! همس خطيب ابنة اختها وكله حماسة وقلقل بالغ وبادرها قائلاً: بكرة..أيه رأيك…فتضحك أمل المصرية بغنج و شرمطة آسرة أسخنته: ياواد ياسخن….وتقبله في الهاتف فتنام وينام يحلم كل منهما بصاحبه!…يتبع….</p><p>الحلقة التاسعة والعشرون</p><p>تجهزت أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, للقاء ماجد بان تعطرت و تزينت في غير حاجة و نعمت كسها المنتفخ المشافر! كذلك استعد ماجد الشاب فانتظرها بعيداً عن بيتها! ضربت كلكسات سيارتها الفيرنا فانتبه خطيب ابنة اختها و ترجلت مبتسمة وقالت: أنت اللي هتسوق! صعدت إلى جواره وراح ماجد يقودها إلى حيث الهرم حيث ما يطلق عليه شاليهات السعادة التي تعرف عليها من طريق صاحبه الذي ضاجع صديقته من قبل هناك ! هناك ماجد افتض رشا و هناك تريد خالتها أمل المصرية أن تتناك!</p><p>راح خطيب ابنة اختها يقود و أفكاره تزدحم في رأسه لتشق أمل المصرية جدار الصمت ويدور بينهما الحوار التالي فتسأله: مالك..مش بتتكلم… التفت ماجد إلى أمل المصرية , و كست وجهه حمرة بقية من حياء وهمس: أبداً…مفيش …أمل المصرية وقد اعتدلت في مقعدها : قلي بقى…عرفت المكان ده من أمتى. ماجد مقتضباً: من رحلة الجامعة….أمل المصرية وقد عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه : أوعى تكذب عليه أنا عارفه انك شقي ومقطع السمكة وديلها! تحرج خطيب ابنة اختها مبتسماً في خجل لتردف أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, مؤكدة في نبرة صوت علقة: هنا…انت ورشا…عملتوا اللي عملتوه… غنجها و تهتكها أجج شهوة ماجد بشدة بل و أربكه فصمت فمالت هي عليه وهمست سائلةً: كم مرة رشا جات معاك هنا! ماجد وهو يخالس ساقيها و فخذيها النظرات وقد انحسرت المني جيب عنهما:..مرة أو أتنين…أمل المصرية وهي ترخي راسها للوراء ضاحكة ضحكة ماجنة عالية: بس مرتين!… وأنا اللي قلت عليك جامد! ماجد خطيب ابنة اختها وقد أثارت ميوعة أمل المصرية و شرمطتها معه زبه و رجولته قال باستحياء : لا…أنا جامد أوي! أمل ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: ماشي…أدينا هنشوف…</p><p>انتفض خطيب ابنة اختها عقب عبارتها الأخيرة! اخت حماته تريده أن ينيكها!! نواياها كعين الشمس ليس دونها سحاب! وها هما في طريقهما إلى وكر اللذة! شب زب خطيب ابنة اختها الشاب ولم يعلق بل راح يسترق النظرات إليها لحظة بعد أخرى ليراها قد حسرت غطاء شعرها فأطلقت تلك الشعور السوداء الحريرية الغجرية ليتدلى علي كتفيها و صدرها ولتبدو جميلة بل جميلة جداً! نظرها ماجد بعين الإعجاب وعلمت ذلك منه فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا عن تمام أسلحتها الأنثوية في فعاليتها في الإغراء! ثم أخيراً تبدت له الهرم الأكبر من بعيد فاضطرب قلبه و تتابعت أنفاسه و اختلطت عليه مشاعر الفرحة والخوف! التفت إليها وهمس بصوت مبحوح من رؤيا ناعم ساقيها: خلاص…وصلنا…. أحنت أمل المصرية نصفها وراحت تغلق ازرار المين جيب فوق لذيذ وركيها وهمست: فين بقى شالهيات السعادة .. كست حمرة الخجل وجهيهما ليجيبها خطيب ابنة اختها هامساً: لحظة أظبط مع أصحاب الشالهيات وجيلك..غمرزت له اخت حماته فأسخنت قدميه هرولة إلى صاحب الشاليه تعجلاً للذة أو هروباً حياءاً من أمخالتها!! أتفق مع القائم على شاليهات السعادة وهي غرف بجانب بعضها كل واحدة بسري ويفصلها عن بعضها أبواب مغلقة! أمهله القائم عليها هنيهة فراح وصعد إلى جانب أمل المصرية لتهمس: خلاص…ننزل ليهمس خطيب ابنة اختها: اصبري شوية…أحس أنه مقدم على لذة عمره و أنها لابد أن يزيل عنه خجله فراح يغازل اخت حماته وقال: شعرك جميل أوي…ليه بتغطيه…انفرجت شفتاها عن لؤلؤ ثغرها الوضاح ورمته بنظرة رضا وأمسكت بين أناملها الرقيقة خصلة من شعرها الفاحم السواد وهمست بنبرة مبحوحة غنجة ذات دلال و رقاعة :..شعري بس اللي جميل….أربكه دلالها وازداد حياءه فأحب أن يقتحمه فهمس مطرقاً رأسه: لأ….في حاجات كتير جميلة…لمعت عيناها واطلقت ضحكة عالية و قالت في دلال: ممكن تقلي ايه اللي جميل فيا! صمت فاستحثته وراحت تدلعه: قول بقا يا مجوده….سخن جسمه من دلعها معه كأنه رجلها!! بالكاد ابتلع ريقه ثم همس بربكة كبيرة: حاجات كتير بقا ياطنط…. التقت حاجباها الكثيفان وقالت تلومه: ما بلاش طنط بقا…قولي يا أمولة…اتفقنا؟! أمل المصرية أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها تود كسر الحاجز ! ازداد وجيب قلبه وابتسم وقال: في حاجات بحبها أوي …بس متغطية يا أموله… ضحكت أمل المصرية برقاعة وسألت بغنج:اممم…انا على اخمن بقا! اتسعت عيناه ثم رمق بزازها النافرة فأطلقت سيل من ضحكاتها ثم حطت بكفيها فوق صدرها و سألت برقة مثيرة: أيه كمان غير دول !! ازداد هرمون الأدرينالين في دم خطيب ابنة اختها وشب زبه بشدة و تلقت عيناه بفخذيها ،فابتسمت وغمزت قائلة: أممم..قصدك دول…ولا اللي ما بينهم…! شرمطة امل المصرية مع خطيب ابنة اختها بلغت حدها!! جف ريق ماجد أمام دلع وشرمطة ولبونة أسخن أرملة شرموطة مصرية قد ألقت برقع حيائها كاملاً!! ظنها ماجد قحبة عاهرة وهي حقيقتها بالفعل! فهو لا يدري تاريخ أمل المصرية مع الشرمطة ومع الثراء و مع كباريهات شارع الهرم التي اعتزلتها من سنين تائبة!….يتبع….</p><p>الحلقة الثلاثون</p><p>غير أن القحبة و إن تابت عرست و الغزية و إن تابت يرفّ كعبها حنيناً إلى طبيعتها!! شب زب خطيب ابنة اختها أيما شبوب أمام شرمطة أمل المصرية اخت حماته يود لو ينيكها ورمقها بدهش واضح! هي نفسها راحت ترمقه تترقب ردة فعله وابتسامة ماكرة على مكتنز شفتيها آخذة في الاتساع لتتوجها بسؤال أربكه: أنت محرج!! أحس ماجد بالدم يقفز إلى ووجهه يحس بوهجه فهمس مضطراً مثبتاً فحولته و مرتبكاً: اللي ما بينهم! تتابعت ضحكات امل المصرية, أغنج أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها , بدلع بالغ ثم سألت لتمعن في إغراء ماجد : أيه هو بقا ده… صمت ماجد ولم يجب وتضرج وجهه حياءً!! أقبلت عليه بصدرها ودنت من وجهه فنفثت فيه وهمست: مش عاوز تقول! انتفض جسمه ثم ابتلع ريقه ولم يكد وهمس على استحياء: كاف…س…كاف…لتنطلق على إثر ذلك قهقهات امل المصرية وكأنها مخمورة ويترجرج صدره العامر و تسخن الجو بعطر سكسي مثير جداً!! قالت بنغمات صوتها الدافئة العلقة تسخر منه: احنا هنقضيها إملا….استفزت أمل المصرية بتهكمها فحولته فهمس خطيب ابنة اختها بصوت متهدج: قصدي..قصدي…كسك….من جديد أطلقت أمل المصرية ضحكة فاجرة طويلة ليسمع دقات هاتفه!</p><p>كان القائم على شاليهات السعادة يخبره باستعداده للدخول!! التفت ماجد إلى اخت حماته وهمس: يلا ننزل…وترجلا وماجد شديد الارتباك و الحياء مما هو قادم! هو يريد ان ينيكها و أن يستلذ ببض جسدها غير أن الحياء يجلله! سارا معاً صامتين إلى وكر اللذة و أغلق الباب عليهما!! توفز زب خطيب ابنة اختها بقوة و وتأججت شهوته و دق قلبه بعنف مما هو قادم! راحت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, تتجول بعينيها في المكان ثم همست: الضوء ده جاء منين! أجابها ماجد: من بره…أصول قديم…همست أمل المصرية وقالت: أنا ماشية… وجب قلب ماجد و أحس انها لابد أن ينيكها فهو قد تعلق بها!! لابد أن يذوقها فسألها: ليه؟! فهمست: باسمة ممكن حد يشوفنا…ابتدرها خطيب ابنة اختها يقنعها: طب نقعد شوية..لتلتفت إليه باسمة بسمة علقة غنجة وسألت وهي أدرى: نقعد..نقعد ليه! جف ريق خطيب ابنة اختها زيادة وارتبك وتفرقت الحروف من فوق شفتيه فهو لا يدري كيف يجمع إجابة! هي تلعب به! ام أجفلت من ممارسة الجنس معه؟! إلا أنه أراد أن ينيكها وقد أمكنت فرصته وانفرد بها و انفردت به! تطلع إليها بنهم وشوق وهي تحملق فيه وهو يقترب منها لتثيره رائحتها العطرة الأنثوية! ضمها بين زراعيه من فرط استثارته! حاولت أن تتملص وهي تغنج لائمة برقيق نغمتها: سيبني … دلالها أسخن شهوته و زاده لهفة إليها وإلى بض جسدها الطري! راح يعتصرها بين زراعيه ففعته بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تقرعه: بس بقا قلتلك…</p><p>تيبس خطيب ابنة اختها في موضعه لا يريمه! هو لايدري أتدلل عليه ام تتمنع و تختبره!! لماذا صنعت كل ما صنعت! أليس تريده ان ينيكها! أحس خطيب ابنة اختها أن أنها تتمنع زيادة في إهاجته فراح يضمها إليه مجدداً عازماً أن يفتك بها و ينيكها!! هاج خطيب ابنة اختها بما لا يسمح له بالتراجع! احتضنها وهي تدفعه دفع من يرغبه زيادة فراحت برقة آسرة تتغنج و تتدلل بنعومة شديدة: لأ ﻷ..بس بقا يا ماجد….غير أنه خطيب ابنة اختها لم يبالي بها و راح يعتصر بض طري ناعم ساخن جسمها بقوة فوق صدره لتكف أمل المصرية عن التمنع وتتعلق عيناها بعيني خطيب ابنة اختها فترمقه بحب مختلط بشهوة شديدة أن ينيكها! التقت شفاههما في قبلة طالت وقد ألقت زراعيها حوالين عنقه فأخذ يدعك شفتيها بشفتيه وقد التقط شفتها السفلي بين شفتيه ، ليمتصها ويعضضها بأسنانه ! أولج لسانها في فمه ليمتصه بنهم ويبتلع لعابها الشهي ، ثم أولج لسانه في فيها ليلتقط المزيد من رحيق فمها! لم تكد الشفاة تتفارق حتى تتلاقى محمومة إلى القبلات فتتعارك كالرماح المشتجرة! طالت قبلاتهما اللذيذة حتى أحسا انهما جففا منابع ريقهما لترتمي بعد ذلك أمل المصرية فوق صدر خطيب ابنة اختها فيحتويها في حضنه ويغمرها بقبلات هائجة أخرى يوزعها على سائر رقبتها وكل وجهها! ثم ضمها ضمة قوية بين ذراعيه جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تبغي مزيداً من القبلات ومزيد من المتعة. عقب ذلك صعدت بأصابعها تحلل أزرار قميص خطيب ابنة اختها وتكشف عن صدره المشعر ، و لتتحسسه بأناملها الرقيقة فأمسكت يده وشرعت تقبلها أصبعاً فأصبع و رسغاً فساعد صاعدة إلى مشعر صدره فتقبله بنهم كأنها تحييه على ما هو قادم! كذلك خطيب ابنة اختها راح يفكك أزرار بلوزة أمل المصرية, أحمى أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, لتطل بزازها الكبيرة من صدر حمالة صدرها الزرقاء! راح ماجد يحدق فيهما ولم يصدق أنه بإزاء بزاز اخت حماته عارية أمامه! هي ناك البنات و سينيك خالتها كذلك! سيجمع زب واحد بين كس البنت و خالتها!…يتبع….</p><p></p><p>الحلقة الحادية والثلاثون</p><p></p><p>يالها من متعة جريئة ولذة قاصية لا يحصلها سوى المغامرون! بهره جمال البزاز وانتفاخهما المثير وحلماتها المنتصبة! أجفل خطيب ابنة اختها أن يمد يده إلى هكذا بزاز لذيذة لم يحلم بها من قبل! و بزاز من ! بزاز اخت حماته محرمه!! راح يحدق فيهما بشبق بالغ فانطلقت ضحكة خافتة من بين شفتيها و أمسك ساخن كفها كفه و حطت بها فوق دافئ لحم بزازها!! تحسستها أنامله بنهم ولذة ثم لم يلبث أن أحنى راسه مكباً عليها يقبلها عشرات القبلات فلعق بلسانه سائر بزازها و دغدغ حلماتها بأسنانه وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم رخي منغم حتى انتفضت ودفعته لتبعده فسقطت جيبتها!! سقطت جيبتها فشاهدها خطيب ابنة اختها عارية أمامه! كادت عيان تقفزان على مرأى اجمل واشهي فخذين وساقين! أخذت أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, تلقي بالبلوزة و حمالة صدرها لتتبدى بإزاء ناظري ماجد عارية إلا من صغير كيلوتها بين فخذيها!</p><p>كذلك أعدت أمل المصرية بعريها خطيب ابنة اختها فأصابته حمى العري فخلع جميع ثيابه حتى بدا زبه منتصباً صانعاً زاوية تسعين درجة مع بيضتيه المتورمتين! بلبونة وشرمطة فاضت عن الكيل أطلقت أمل المصرية اخت حماته ضحكة عالية و التي ما لبثت أن خفتت خشية أن سيمعنا سامع! غنجت وراحت تترجرج بزازها وطيازها وهي تسرع إلى السرير و خطيب ابنة اختها من خلفها! استلقيا متعانقين و زبه يترجرج ما بين فخذيها المكتظين باللحم الأبيض المثير ! قبلها قبلات عديدة في سائر جسدها وقبل كسها من فوق الكيلوت وقد امتدت يده ليخلعه عنه! غنجت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية, و ألقت براحتيها فوق كسها وهي تتشرمط مع خطيب ابنة اختها وتدللت متمنعة : بس بقا…عيب عليك…تهدج صوت ماجد وتسارعت أنفاسه وهمس: خليني أشوفه… لتجيبه أمل المصرية في دلال وميوعة بالغة: مينفعش…مش ليك….غير أن خطيب ابنة اختها ألح ممسكاً بطرف الكيلوت يسحبه مصراً أن يمتع ناظريه برؤيته وقد شاهدت هي زبه: أمال لمين… ثم أفرط بقوة فمزق كيلوتها وهي تغنج وتتشرمط زاعقة : كده…قطعت كيلوتي! لم يلقي خطيب ابنة اختها لها بالاً وراح يحدق في محلوق كسها بشفراته المنتفخة المقببة الوردية ،و ليكب عليه لحساً و مصاً حتى صرخت تتوسل إليه بشرمطة قائلة: – كفايه لحس ….أرجوك مش قادره استحمل …نكني بقا…</p><p>كان خطيب ابنة اختها ماجد في حالة هياج شديدة لم يكن لصبر معها على اللذة وهي تدعوه! أقبل عليها رافعاً ساقيها فوق كتفيه و أولج زبه فيها! حرارة كس أمل المصرية لا تعادلها حراراة كس!! ابتلع كسها المثير زبه باستثارة بالغة له ولها وهي تهمس: نيكني..نيك حماتك….آآآآآآح ..راح خطيب ابنة اختها يفعل فيها كما فعل في ابنة اختها وتلك الخاطرة تزيد هياجاً فيصفعها وهي ترهز أسفله و تتشرمك اسخن ارملة شرموطة معه و كانها تتناك لاول مرة! راح ينيكها وهي لا تكف عن التعبير عن إحساسها بالمتعة واللذة ما بين أنات غنجة تواصلى أو متقطعة أو تأففات ساخنة كانها تنفث الجمر من صدرها فتلسع وجه وصدر خطيب ابنة اختها فيزيدها نياكةً! كانت تطلق أحات متوالية ثم تصرخ وتسبه و تنادي على ابنة اختها رشا بان تغيثها من خطيبها الذي ينيكها كما ناكها فتحها! ثم اعتصرته بعضلات كسها القوية وامتصت عصارته وهي تولول تمتعه بما ليس عليه مزيد. ثم قام من فوقها وهم لاهث الأنفاس و منيه يقطر من إحليل زبه ويسل من كس أمل المصرية وهي عارية الي جواره. سريعاً هرولا غلى ملابسهما فتلبا بها وأسرعا إلى سيارتها و صعداها! صمت خطيب ابنة اختها فتطلعت إليه وهمست: مالك…ليرمقها ماجد بلمعة عينين : ابداً…فتسأله بدلع: مبسوط… أسخنته كلماتها فأسرع يؤكد لذته : أكيد اتبسطت…انت اتبسطتي…. كزت بعليا أسنانها على سفلى شفتها تتشهى خطيب ابنة اختها مجدداً و رمته بنظرة فيها تشهي و طلب للمزيد من النيك و هسمت: طبعاً…مكنتش اعرف انك سخن كده! قالتها تتشرمط مع خطيب ابنة اختها مجدداً لتستثيره ليندفع هامساً عارضاً: نرجع تاني؟! لتنظره أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, بإمعان وتحدق فيه ثم تضحك عالياً معلنةً: يالا… بالكاد ابتلع خطيب ابنة اختها ريقه وهو يثني مقود سيارتها كاراً إلى وكر اللذات!! أحس أنه يود لو يستوعبها داخله حتى تصير جزءاً منه! راحت تضحك وتغنج: أنت راجع بجد! لتلتمع عينا خطيب ابنة اختها: أيوة…موافقة؟! لتتنهد أمل المصرية و تنظره نظرة حبلى بالشهوة: مشبعتش؟! ليجيبها خطيب ابنة اختها وقد تجرأ: عاوز انيكك تاني…لتنطلق قهقهاتها الشرموطة تثيره إيما استثارة ثم تقترب منه وتهمس: و انا كمان….فيسألها بلاهث أنفاسه: كامن أيه…فتقترب من شفتيه بشفتيها: عايزاك تنيكني….فيضطرب تنفس خطب ابنة اختها إزاء شرمطة أمل المصرية اخت حماته ويستزيدها من شرمطتها : أنيكك تاني…فتهمس مخرجة طرف لسانها مداعبة شفتيه: آآه…تنكني جامد اوي… فيهجم ماجد عليها . على شفتيها يقطعها قبلات ملتهبة و ود لو يبتلع امل المصرية لغنجها الذي لم يرى له مثيل.</p><p>الحلقة الثانية والثلاثون</p><p>بعد اللقاء الساخن بين أمل المصرية و خطيب ابنة اختها ماجد مضت عدة أسابيع و العلاقات بين ابنة اختها و خطيبها متوترة بشدة. فقد نفر الشاب مما فعل و مما أوقعته فيه اخت حماته من حرج!! هو ليس بداعر و لا عاهر ليخطأ مع اخت حماته في علاقة آثمة! ضاق زرعاً بنفسه و ضاق زرعاً بخطيبته رشا و فترت علاقته بها وهي لا تدري ما السر لتدخل رشا ذات مساء على خالتها أمل المصرية دامعة تبكي فترتاع الأخيرة و تستفهم: مالك يا رشا..خير؟! فتجيبها بنشيج واضح: ماجد… ماجد يا خالتو… خفق قلب أمل المصرية و كأنها أحست: ماله ماجد… انطقي؟! مسحت رشا دموعها و تمالكت نفسها: مش عارفة…بقاله أسبوع أو أكتر متغير… مش عارفة.. ماله… وحتى الموبايل مش عاوز يرد… برقت عينا أمل و همست لنفسها: يكون ضميره بيحرقه!! بس هو كان مستمتع معايا أوي!! أنا اللي عملت كدة في بنتي…ثم أفاقت وقالت: طيب أنا هاحاول أتصل بيه… فعلاً مغلق…حبيبتي أنا هاعرف منه ايه اللي مضايقه….ثم نهضت أمل المصرية إلى رشا ابنة اختها تضمها بين زراعيها: معلش….هيرجعلك يا عبيطة…بس هو مقلكش أيه اللي مزعله؟! انتحبت رشا قائلة: هو قال… أنا باتعذب يا رشا لأني بحبك أوي. ..بس مش هينفع نكمل …هنا أدركت أمل السر وهو تأنيب ضمير خطيب ابنة اختها فهدأت من روع رشا فانصرفت إلى حالها و جلست أمل المصرية تتعجب من خطيب ابنة اختها الذي لا يقبل على نفسه أن يجمع بين البنت و خالتها في فراش واحد و تتذكر خطيبها الديوث في رحلتها معه إلى العين السخنة ذات صيف من أكثر من خمسة عشر عاما!</p><p>كرت أمل المصرية بذاكرتها إلى ذكراها كخطيبة لفتحي وهي في الثالثة و العشرين من عمرها. كانت في آخر عام من كلية آداب إسكندرية و في إجازة الصيف إذ دعتها صاحبتها مي التي تكبرها سناً و مخطوبة إلى الغني محيي صاحب الفيلا و السيارة الفحيمة إلى العين السخنة. كان ذلك اليوم منحوتاً بذاكرة أمل, ذلك اليوم الذي كان خطيبها فتحي يلتقيها فيه من كل أسبوع وهو يوم الخميس. تتذكر يوم إذا كانت تلبس جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر الشامخ وقد جلست إلى خطيبها الديوث في الصالون وهما يختلسان القبلات والمداعبات في غفلة من خالتها و أختها! يومها اقترح فتحي على خطيبته أمل المصرية أن يلتقيها مجدداً في شقة صاحبه! لمعت عيناها ثم نبهته أن يستخدم الواقي الذكري لئلا يفتضحا بالضبط كما يفعل يحي خطيب صاحبتها مي! مي تلك التي تعلمت أمل المصرية عليها الكثير من فنون الجنس من صغرها فهي صاحبتها منذ الابتدائية ولكن تكبرها سناً! راح يؤكد فتحي خطيبها الديوث على اللقاء في شقة صاحبه إلا أنها فاجأته بدعوة صديقتها مي وخطيبها يحي ليقضيا معهما يوما بالعين السخنة.</p><p>تردد فتحي خطيبها الديوث قليلا ؛ إذ لم يكن بينه وبين يحي سابق معرفة! غير أن تلبية الدعوة سيتيح له قضاء يوما كاملا مع أمل المصرية! وافق فتحي تحت إصرار أمل و تدللها عليه و نبهته أمل بغنج و سكسية أن يحضر معه الواقي الذكري!! لمعت عيناه و نظر خلفه و عن يمينه و يساره و هجم على شفتيها يقبلها لتهرب منه أمل المصرية بغنج ودلال: يا مجنون..خالتو و عزة هنا….عزة شقيقتها التي تزوجت من رجل أعمال و هاجرت إلى إيطاليا من سنين مضت! والفعل صعدا جميعاً سيارة يحى خطيب مي و كانت أمل المصرية</p><p>تلبس كعادتها بلوزة بدون زراعين برز فيها نهداها بشدة وبنطال استرتش التصق بمؤخرتها المستديرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها. كذلك كانت مي صاحبتها ترتدي استرتش ضيق جداً وبلوز يغطي صدرها. كانت نظرات يحي و تصرفاته مع أمل المصرية غير مريحة لخطيبها الديوث فتحي إذ رآه وهو يصافح يدها لا يريد ان يتركها! قصدا أربعتهم إلى شاليه علي البحر مباشرة به غرفتي نوم وريسبشن وبهو كبير انبهرت به أمل المصري! بعد تناولهما الإفطار اقترح يحين نزول المياه ، فغير فتحي و يحي ملابسهما وجلسا ينتظرا مي و أمل المصرية و التي فجأة ظهرت ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيرين ! لاحظ فتحي عيني يحي يمرقان أمل بنهم و إعجاب. لحظات ثم خرجت بعدها مي بالبكيني الأزرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه أو عاريه كبزاز أمل المصرية. ثم انطلقا جميعاً إلى البحر فتحي يمسك بيد أمل المصرية ويحي يمسك بيد مي! لاحظت أمل أن كل من بالبلاج ينظرونها بإعجاب بالغ! كذلك عجبت لفتحي خطيبها وهو يهمس: العيون كلها بتاكلك….!! وحقيقة كانت أمل المصرية مثيره بالبكيني الأحمر فقد لفتت راحت عيون الرجال تلاحقها أينما سارت. وكذلك يحي كان طوال الوقت يتقرب إليها ويلاحقها بل كثيرا ما كان يمسك يدها في المياه بحجة صد الأمواج عنها!</p><p></p><p>الحلقة الثالثة والثلاثون</p><p></p><p>كان فتحي خطيبها الديوث يراها و يزداد إعجاباً بخطيبته التي يجري الجميع خلفها ! كذلك مي خطيبة يحي كانت تلاحقه و كانها تغيظ خطيبها الذي يتقرب من أمل المصرية كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات يحي. ساعة أخرى و اشتدت حرارة الشمس فدلفت مي ويحي إلى الشاليه ، بينما ظلت أمل المصرية مع خطيبها فتحي فوق الشاطئ فهمست تسأله متهللة فرحة:- أيه رأيك في يحي..همي فتحي: كبير عن مي …. ابتسمت أمل المصرية وقالت: بس بصراحة راجل لطيف ! لمعت عينا فتحي وهمس: انت شايفة كدا…صمتت أمل ثم قالت ماكرة: عارف…هو كبير آه ….بس عنده خبره! دق قلب فتحي وسألها: أزاي يعني؟! ضحكت أمل المصرية وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجلة وقالت : ديت اسرار … فهم فتحي مرماها فقال: قصدك نيكه حلو…! شهقت أمل المصرية ثم تتابعت ضحكاتها في دلال مما اثار فضوله فهمس يسألها: انتي بتحبي الرجل الخبرة ولا الخام ! قفزت من فم أمل سريعاً إجابتها: أكيد الخبرة اللي نيكه حلو !! دق سريعاً قلب فتحي خطيبها الديوث: يعني بتحبي يحي…. زمت أمل المصرية شفتيها ثم أشاحت بوجهها: أي بنت تحب يحي…</p><p>زاد فضول خطيبها الديوث فسألها: اشمعنى يعني؟! همست أمل المصرية بدلال: يعني…جرئ و عنده خبره … تلاحقت أنفاس فتحي وسألها: قصدك نيكه حلو ..؟!! انفجرت ضاحكة وقالت بدلال و رقة: و أنا أعرف ازاي! قال فتحي: يعني…مي قالتلك…لمعت عينا أمل المصرية في طيش وقالت: معرفش …قوم بقا نروح الشاليه…. ثم نهضت و نهض فتحي ليسير خلف خطيبته امل المصرية وعيان معلقتان بمؤخرتها المتأرجحة بصورة مثيرة! شاهد فتحي في الشاليه مي منبطحة علي بطنها ويحيب جانبها يدلك جسمها بالكريم. لم تكد تراها أمل المصرية حتي طربت لذلك ! زعقت أمل المصرية في صاحبتها مي: منش تقوليلي أنك معاكي كريم مساج يا باردة! ثم جلست القرفصاء بجانب مي ويحي، دست بعض أناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها ، تعلقت عينا فتحي بمي وهي نائمة علي بطنها ويحي مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الطري !! ثم نادت أمل المصرية فتحي فنبهته أن يساعدها في تدليك كتفيها! لم يكد خطيبها الديوث يستعد حتى صرح يحي موجها حديثه إلى أمل المصرية: انا ممكن أقوم بالمهمة دي..طبعاً لو مكنش عند فتحي مانع!</p><p>طبيعة فتحي خطيبها الديوث راحت تتبدى فأحس بمشاعر مختلطة من الغيرة و النشوة و الارتباك والتوتر ! ثم في لمح البصر استدار يحي الي أمل المصرية وهي لا تزال جالسة القرفصاء وشرع يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما و فتحي خطيبها يشاهد و تزداد ضربات قلبه! راحت أمل المصرية تلمحه بزاوية عينها بعد أن نامت منبطحة علي بطنها الي جوار مي لتتحرك يد يحي علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها! فتحي يراقب بعينين تماد تقفزان من محجريهما كلما دنت كف يحي من مفاتن خطيبته أمل! راحت أنفاسه تتواثب سريعاً! ثم فجأة استدارت مي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والردفين فرفع يحي كفه عن أمل و عمد إلى خطيبته مي يمسح ببطنها متجها الي اعلي ثم تسللت يده تحت ستيانتها فوق بزازها ، قفشهما فاستثاره المشهد بشدة!! نحت مي المايوه عن صدرها فكشفت عن بزازها فانتفض قلب خطيبها الديوث وعينا امل المصرية المغمضة نصف إغماضة ترقبه!! كان يقفش في بزاز مي فتعض الأخيرة علي شفتيها مستمتعة و خطيبته أمل المصري قد فتحت عينيها ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة نصف خجلة! كانت ترنو إلى خطيبها الديوث بين فينة و أخرى! كان فتحي يهجس بنفسه: ما ذا لو تطاولت يد يحيي لتفعل بأمل المصرية مثلما فعل بمي وقفش في بزازها؟! ثم استدار يحي فجأة و خبأ بزاز خطيبته و التفت إلى أمل فوجف قلب فتحي فسمعه يهمس لها: تحبي نكمل….حينها لمعت عينا أمل مبتسمة ناظرة إلى فتحي و كانها تطلب الإذن! لم يفه فتحي خطيبها الديوث بحرف و لم يعترض! بداخله ساعدة لان يمس مفاتن خطيبته غيره من الرجال و خاصة وأمل مفتتنة بيحي! سكت فانقلبت أمل على ظهرها مفتوحة ما بين الفخذين فتلاحقت أنفاسه سراعاً. وضع الكريم وراح يصعد على بدنها و يهبط و زب فتحي يشب و يحي يعبث بجسد امل المصرية! كذلك كانت امل المصرية تستمتع مغمضة العينين تتصاعد أنفاسها!! شهق فتحي الديوث حين ترجرجت بزاز أمل خطيبته و يحي حركة خفيفة قد أخرجهما يدلكهما! كذلك أمل شهقت و كزت على شفتيها!! ابتسم يحي بل أطلق ضحكة و واصل و عينا خطيبته مي ترمق زب فتحي المشدود بشبق بالغ!! بدأ يحي يدعك ويقفش في بزازها و أنامله تلاعب الحلمة فارتعشت أمل المصرية وفتحت عينيها ثم أغمضتهما مرة أخري! أسلمت بزازها ليد يحي، كلما لمست أصابعه الحلمة ينتفض جسدها و فتحي يبتلع ريقه بالكاد! أومأ فتحي أي نعم حينما استأذنه يحي : بوسة صغيرة؟! ليقبل بزاز أمل المصرية ممكن بوسة صغيرة؟!! لم يبقى إلا أن ينفرد واحدهما بزوجة اﻵخر في نيك جماعي ويكون نيكه حلو …</p><p></p><p>الحلقة الرابعة والثلاثون</p><p></p><p>كانت أمل المصرية مستلقية شبه عارية بمرأى خطيبها الديوث فتحي و يدا خطيب صاحبتها تلاعب بزازها الكبيرة في جلسة استرخاء و مساج! كم ودت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها! تعلقت عينا فتحي بها و هي تكز على شفتها السفلى مستمتعة بينما شب زبه فتعلقت به باشتهاء عينا مي خطيبة يحي و ودت لو ينيكها! دق قلب فتحي و أمل المصرية في استمتاعها قد أطبقت جفنيها! تريد للذة كفا يحي التي تبعثها في بزازها و سائر جسدها أن تشملها بدون تنغيص من لوم من عيني خطيبها فتحي! إلا أنها لم تكن تعلم أنه ديوث سيتركها تتناك من خطيب صاحبتها و تتلذذ بين زراعيه وهو الذي يعجبها لخبرته بالنساء! حينما مال يحي تارة أخرى وقبل الوادي العميق ما بين بزاز أمل المصرية انتفضت الأخيرة و هبت معتدلة لتعيد بزازها خلف المايوه وهي تتطلع إلى خطيبها بعينين فيهما حياء و شهوة و شرمطة وعلى شفتيها ابتسامة حياء, ثم لم تلبث أن تسللت مهرولة إلى المطبخ تلحق بصاحبتها مي!</p><p></p><p>دقائق و كان الغذاء قد أحضر على الطاولة فنادت أمل المصرية خطيبها فتحي من خارج الشاليه و خرج يحي من الحمام و جلس أربعتهم على مائدة الطعام. كانت أمل المصرية تتطلع إلى خطيبها بنظرات وجلة تتبعها بنظرات من طرف خفي إلى يحي خطيب صاحبتها ! كانت تداخلها رغبة قوية أن تتنك من خطيب صاحبتها الذي شغفها حباً! كذلك مي كانت متهللة الأسارير ، ترمق فتحي بين لحظة وأخرى بتشهي و أحبت أن ينيكها فراحت تمد يها إلي فمه بالطعام ! لمعت عينا أمل المصرية ففعلت مثلها مع يحي ! انقضى الغذاء ثم راحوا يلعبوا الكوتشينة فكسب يحي و أصدر حكمه على خطيبته مي بان تهز وسطها أمامهم على إيقاع إحدى الأغاني الشعبية ! راحت مي ترقص وقامت معها أمل المصرية فراحت تغنج و تتراقص رقصاً مثيراً ممتعا! جميلتان ترقصان شبه عاريتين أمام ناظري رجلين! تنبهت الغرائز وراحت عينا يحي تتملى من جسد أمل المصرية البض المتثني وهو يتكسر في دلال!! كذلك تلاحقت أنفاس خطيبها الديوث و اهمل نظرات يحي لها ورشق عينيه في بدن مي التي تميل عليه بصدرها! كذلك فعلت أمل ببزازها التي كانت تتأرجح علي صدرها! كانت أنظار يحي مصوبة اتجاه أمل المصرية! استأذن فتحي ان يراقصها فأومأ له بالإيجاب فنهض يراقصها فراحت تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحة! جعل يحي يدنو منها اكثر واكثر ، فلامس صدره صدرها!</p><p></p><p>فجأة تناولت مي يد فتحي فأنهضته ليراقصها فتعلقت بعنقه و التصقت به بي صدرها علي صدره ! أسخنته طراوة جسمها البض فجذبته إليها و أهاجته فالتصق فتحي بها اكثر واكثر وهو يزداد لذة وعيناه ترقبان خطيبته أمل المصرية وهي قد باتت في أحضان يحي! كان ذراعاه يحوطان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب زبه ساح في لحمها! كذلك مي ازدادت التصاقاً بفتحي كما لو تحتوي زبه المنتصب بين فخذيها فتثر حد القذف فتراجع مستلقياً على أريكة جلدية يلتقط أنفاسه المبهورة! على الناحية الأخرى, أمل المصرية ويحي ما زالا يتراقصان و يتلاصقان! إلى جوار فتحي جلست مي في الرقص ، جاءت مي وجلست الي فالتصقت به عارية بل ارتمت في حضنه! كذلك أمل المصرية ارتمت بين أحضان خطيب صاحبتها يحي! كانت الأرداف ملتصقة ، راحتيه فوق مؤخرتها وقد شب زبه بين فخذيها!! برح الخفاء و وضحت النية؛ أمل المصرية تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها على أن ينيكها خطيبها الديوث هي الأخرى في تبادل للخطبان في العين السخنة!! استسلم فتحي لرغبة مي فاحتواها في حضنه !! كذلك استجاب يحي لرغبة أمل المصرية على الأريكة الأخرى!تحرجت أمل من نظرات خطيبها الديوث ويحي يضمها إليه! هربت منه بغنج غلى غرفة مجاورة دلف خلفها خطيب صاحبتها!! أغلق البابا عليهما!! تبادلا النظرات في صمت! كل من أمل المصرية و خطيب صاحبتها يعرف تماما ما يريده الواحد من اﻵخر! سريعاً تجردا من شبه ملابسهما التي تستر العورات و وقفا عاريين يتبادلان النظرات في نشوي وفرحة! ، الهياج بائن على أمل المصرية و علاماته احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة . حملها خطيب صاحبتها بين ذراعيه القويتين ثم ألقاها علي الفراش. ثم استلقى الي جوارها وهو في قمة الهياج كل مشاعر! كذلك كانت أمل المصرية تحب يحي لخبرته بالنساء فتعانقا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة ضارية! نزلت شفتا يحىي خطيب صاحبتها من فمها إلى عنقها وكتفيها ، ثم الي بزازها ، قبلهما ولعقهما بلسانه ومصمصهما بفمه فعضعض الحلمتين ودغدغهما بأسنانه ورضع منهما و أمل تنتشي و تطلق آهات و زفرات! ثم انسحب فوق جسدها البض الشهي يطبع فوقه قبلت هائجة يوزعها على لحمها الحلو المثير الناعم…يتبع…</p><p></p><p>الحلقة الخامسة والثلاثون</p><p></p><p>ثم انسل يحي خطيب صاحبة امل المصرية من بطنها الهضيمة إلى سوتها وقباب مشافر كسها!! كان كساً و ردياً ,منتفخ الشفايف محمرها, مضموم ما بينهما, محلوق, طري, ناعم, برائحة تثير الزب بشدة!! لم يمسسه خطيب صاحبتها بل تركه لينتشي منتهياً به! راحت شفتاه تتجولان على فخذيها يعضضهما و يدعكهما بيديه ستمتعا بملمسهما الحريري الناعم منسحباً أسفلهما متجها إلى قدميها يقبلهما! راح يلعق باطن قدميها و يمصمص أصابعها فخرجت آهاتها وأنات استمتاعها فزادته شوقاً و رغبة في معاشرتها! كذ لك ودت أمل المصرية أن تتناك من خطيب صاحبتها وهي تقرع أذنيها صيحات صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في الخارج. تقلبت أمل المصرية في السرير و نامت علي بطنها تلاعب قبابا طيازها العالية بشرمطة و غنج فاطلق يحي فمه علي طيزها الرجراجة الشهية مقبلاً لاعقاً مداعباً فيلحسها ب قبلتها ولعقتها ، فيلحسها بسانه داساً إياه ما بين فلقتيها وفتحة طيزها البنية! راح ينيكها في خرق دبرها بطرف لسانه واصبعه الأوسط يبعبصها به!</p><p>أنت و تألمت أمل المصرية فعادت لتستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث و تصلها آهاتها! توجه خطيب صاحبتها بلسانه الي كسها فأطلقت صرخة وتشنجت للمرة الأولى و تيبست أطرافها و اندفعت تلقي بيديها تمسك زبه بقوة و وتعتصره بين أصابعها الحلوة الرقيقة ! ثم ناما متعاكسين في الوضع الشهير 69 فالتقطت أمل المصرية زب يحي في فمها ، فقابل هو ذلك بأن لعق شفريها الكبيرين وعض بظرها الآخذ في التطاول! عضته من عضوه فأنّ وراح يلتهم كسها بين شفتي ويعتصره عصرا كأنه يرضعه بنهم جائع! اندفق ماء كسها و نزت شهوتها منه فلم يتقزز أن يتبلع ماءه العذب بينما كانت هي تمصص زبه بصورة شهوانية كبيرة شديدة الإثارة! بل راحت أمل المصرية تسلك كعاهرة شرموطة فتعضضه بأسنانها الحادة حتى لم يعد اي منهما يتحمل المزيد من المداعبات ! أفلتها و أفلتته فراح يقعد منها مقعد الذكر من أنثاه فرفع خطيب صاحبتها قدميها علي كتفه ولامس برأس زبه المنتفخ شفرات كسها فأطبقت أمل المصرية جفنيها و أنت و كزت على أسنانها و صاحت بصوت متهالك: آآآآح…. دخله جوه كسي . .عايزه اتناك !</p><p>اشتعلت رغبة أمل المصرية و جعلت بيدها تدس رأس زبه في شق كسها! مال عليها خطيب صاحبتها جسده فالتقم شفتيها دون أن يوله فيها فهمس في أذنه: أدخله….ألقت بزراعيها فوق عنقه ثم رجليها فوق ظهره و انت: أممم…أووووف… ولجها زب خطيب صاحبتها! سكن فراحت أمل المصرية ترهز بطيزها تحاكي فعل النيك وتصرخ كلبؤة قحبة: يلا بقا….يلا بقا يا يحي…كان يريد أن يشعل شهوتها فسألها وهو أعلم: يلا أيه…؟! التقمت فتيه وراحت تقله بشدة و تتمتم : يالاااا…ن..كن…يييييي..راح يحي يعمل نصفه مثل الزمبلك و ذلك على وقع صرخات خطيبته بين أحضان خطيب أمل المصرية الديوث!! كانت صراختها تزداد فيهيج فيزيد أمل المصرية نياكة و يشبعها صفعاً!! راحت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها حتى أطلقت صحية ثم همدت !! لم تعد ترهز!! كذلك همد جسد يحي و استلقى و زبه يندفق من إحليله اللبن. طرطش لبنه فوق بطنها و بين فخذيها حين قمطت عليه!! لولا أن صفع طيزها بشدة لأبقت زبه داخل كسها الداعر! دقائق معدودة و لملمت أمل المصرية نفسها ثم خرجت! خرجت تبحث عنه لتجده يضاجع مي من دبرها!! نعم يمارس معها الشذوذ فياتيها من خلفها!! ابتعلت ريقها و التقت اعينهما!! توقف خطيبها الديوث عن الرهز فأنت مي: نكني…لحظات و نهض خطيب صاحبتها يحي فخرج فوجد خطيبته تتناك من طيزها وفتحي راكبها!! لمعت عيناه و علا وجيف قلبه و التقت عيانه بعيني أمل المصرية!! تفاهمت النظرات و تنقلت بينهما و بين مي الذي ينيكها خطيبها الديوث!! دنا يحي من أمل! أنكمشت في نفسها! أتاها من خلفها و زبه قد تصلب فرشق بين فلقتيها!! أمل عنقه و أخرج لسانه يلحس بزازها! رفع ساقها بيد و أخرج هائجه و راح يداعب به ما بين فلقتيها لتهمس أمل المصرية: مش متعودة… بلاش طيزي… ليرد لها خطيب صاحبتها الهمس بمثله: تتعودي….نيك الطيز حلو…وكمان مي مكنتش متعودة…أنت مش شايفة هو راكبه أزاي؟! فلت ساقها فبات زبه بين فخيها في خرقها!! ارتعشت أمل المصرية فحملها يحي من جديد حيث السرير. عند ذلك الحد أفاقت امل المصرية من ذكراها مع خطيبها الديوث الذي تزوجته لفترة ثم انفصلا لاختلافات الطباع بينهما ! أفاقت على صوت ابنة صديقتها التى تعتبرها ابنة اختها وابنتها رشا تنادي: ماما طنط عزة عالموبايل…أفاقت أمل المصرية و قد تنزى كسها بماءها! تنهدت تنهيدة من أصل رئتيها و نظرت متعرقة بعينين زائغتين لابنتها: بقولي مين..؟! طنط عزة…ثم التقطت هاتفها لتعلنها عزة بقدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني غدا في مطار القاهرة!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 73683"] ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ 31 ﻳﻨﺎﻳﺮ .2013 ﻭﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻷﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻌﻤﺎﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ . “ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ” ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﺗﻘﻢ ﻓﻌﻼً ﺑﺒﻨﺎﺋﻪ ﻣﻦ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺮﺍﺙ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ، ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺷﻮﻗﻲ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺃﻣﻞ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻟﻠﺠﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺑﻮﺟﻪ ﻣﻼﺋﻜﻲ ﻭﺷﻌﺮ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻭﺳﻄﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻏﺐ ﺃﻱ ﺭﺟﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻣﻌﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﺟﺰﺀ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﻗﺼﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﻣﺼﺮﻳﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ، ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯﺓ ﺗﺼﺮﺥ “ ﺗﻌﺎﻻ ﻭﻣﺼﻨﻲ .” ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻋﺎﻣﻬﺎ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺆﺛﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ . ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﺎﻝ ﺻﺎﺭﺥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﻠﻔﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﺎﻟﻐﺔ ﻟﻜﻦ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻲ ﺑﺘﻀﺎﺭﻳﺴﻬﺎ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺃﻱ ﺭﺟﻞ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ . ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺭﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ . ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﺃﻣﻞ ﺇﻟﻰ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻔﺎﺭﻫﺔ ﻓﻲ “ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ” ﻣﻊ ﺍﺑﻨﺘﻴﻬﺎ – ﺭﺷﺎ ﻭﺳﻤﻴﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺘﺎ ﺍﺑﻨﺘﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻭﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ، ﺣﻴﺚ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺭﺷﺎ ﺑﺠﺴﻢ ﻋﺎﺭﺿﺔ ﺃﺯﻳﺎﺀ ﻣﺜﺎﻟﻲ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﻤﻴﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻣﺜﻞ ﺃﺧﺘﻬﺎ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ ﺷﻜﻼً . ﻭﻗﺪ ﻋﻮﺿﺖ ﺳﻤﻴﺔ ﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﺍﻷﻗﻞ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﺑﺸﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻔﺘﺤﺔ ﺟﺪﺍً . ﻓﻬﻲ ﺗﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ، ﻭﺳﺘﻔﻌﻞ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻟﺘﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ، ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻔﻌﻞ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻻ ﺗﻔﻌﻠﻬﺎ ﺃﻱ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺎﺩﻳﺔ ! ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺪﻋﻮ ﻟﺤﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ . ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺸﻐﻮﻟﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻭﺭﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﻤﻴﻤﺔ، ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺗﺴﺘﺮﺟﻊ ﺷﺮﻳﻂ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻛﻔﺎﺣﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎً . ﻓﺘﺎﺓ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺗﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﺝ ﺳﻜﻨﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻊ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻭﻫﻲ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻭﺳﻄﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺍﺳﻌﻬﺎ ﻭﺃﻧﻒ ﺻﻐﻴﺮ ﺑﻘﻮﺍﻣﻲ ﺳﻜﺴﻲ ﺟﺪﺍً . ﻭﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺗﻨﻮﺭﺍﺕ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺗﻈﻬﺮ ﺳﻴﻘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻭﺗﻲ ﺷﻴﺮﺗﺎﺕ ﺿﻴﻖ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﻴﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺣﺠﻢ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺗﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻻ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﻋﻦ ﺇﻗﺘﻨﺎﺹ ﺍﻟﻔﺮﺹ . ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺃﺩﻫﻢ . ﻭﺃﻋﺘﺎﺩﺍ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ . ﻭﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﻨﺎﻭﻻﻥ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺳﻮﻳﺎً ﻓﻲ ﺷﻘﺘﻪ، ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﺌﺔ ﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺲ . ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﺩﻫﻢ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ . ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﻠﻊ ﻣﻼﺑﺴﻪ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺭﻓﺾ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻫﺪﺩﺗﻪ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻧﻪ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺠﺒﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﻬﺎ . ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻣﻔﺮ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺮﺿﺦ ﻟﻬﺎ . ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺧﻠﻊ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﺍﻟﺒﻨﻄﺎﻝ ﻭﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ . ﻭﻫﻮ ﺃﺧﺬﻫﺎ ﻓﻲ ﺫﺭﺍﻋﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﻬﺎ ﺍﻟﻤﺪﻗﻖ ﻭﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﻳﻤﺺ ﻭﻳﻠﺤﺲ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺃﺫﻧﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺑﻮﺳﻨﻲ ﺟﺎﻣﺪ . ﻭﻓﻜﻠﻬﺎ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻭﻧﺰﻟﻬﺎ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺒﻂﺀ ﺃﺧﺬ ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﺑﺪﺀ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﻳﻤﺼﻬﺎ ﻭﻳﻌﻀﻬﺎ . ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻤﺲ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻻ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺪﺃ ﻓﻴﻪ ﻳﺮﺿﻊ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻭﻳﻌﻀﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻳﻔﺮﻙ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﻭﻳﺒﻠﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﺑﺄﻃﺮﺍﻑ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺣﺮﻓﻴﺎً ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻪ . ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺃﻣﻤﻤﻤﻤﻢ . ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻐﻄﻲ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﻛﻠﻬﺎ . ﻭﻫﻮ ﺃﺧﺮﺝ ﺃﺻﺒﻌﻪ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻟﻜﻲ ﺗﺘﺬﻭﻕ ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻦ ﻋﺴﻠﻬﺎ . ﻭﺣﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺻﺮﺗﻬﺎ ﻭﻓﺨﺎﺫﻫﺎ ﻭﺭﻛﺒﺘﻬﺎ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺃﺻﺎﺑﻊ ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻌﻪ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﺘﻮﻡ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﻗﺼﺪ ﻳﺜﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻠﺤﺲ ﻭﺍﻟﻤﺺ ﺣﻮﻝ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺄﻭﻩ . ﺃﺭﺟﻮﻙ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺑﻘﻰ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺑﻤﻮﺕ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﺘﻌﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺿﻴﻖ ﻭﺷﻔﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻮﺭﺩﻳﺔ ﻧﺎﻋﻤﺔ ﺟﺪﺍً . ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﺑﻀﻌﺔ ﺷﻌﻴﺮﺍﺕ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﺟﻌﻠﺘﻬﺎ ﺗﺸﺒﻪ ﺁﻟﻬﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻷﻏﺮﻳﻘﻴﺔ . ﻭﻫﻮ ﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻥ ﻃﻌﻢ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺸﻬﺪ ﻭﻫﻲ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﺘﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﻋﺸﺮ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻦ ﻧﻴﻚ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﺣﻴﺚ ﺃﺭﺗﻌﺸﺖ ﻟﺜﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ . ﺃﺻﺒﺢ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻻ ﻳﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ . ﻓﺄﻋﺘﻼﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻔﺮﻙ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﺑﺪﺃ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺇﺩﺧﺎﻝ ﺭﺑﻌﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺻﺮﺧﺖ ﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﻓﺨﺎﺩﻩ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺠﺬﺑﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ . ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﻳﻤﺰﻕ ﻏﺸﺎﺀ ﺑﻜﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﻳﺪﺧﻞ ﻋﺸﺮﺓ ﺳﻢ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﺃﺩﻫﻢ ﻳﻀﺎﺟﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺃﻋﻤﻖ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻓﻲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺗﻘﺒﻴﻠﻬﺎ ﻭﻣﺺ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ . ﻭﺯﺍﺩ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭﻫﻲ ﺁﻫﺎﺗﻬﺎ ﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﺎﺭﺍ ﻣﻌﺎً ﻭﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ ﻟﻴﺨﺘﻠﻂ ﻣﻊ ﻣﺎﺋﻬﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺸﻌﺮ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺘﻌﺔ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺃﺑﺪﺍً ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻫﻲ ﻫﺪﻓﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ في الحياه... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺎﻗﺖ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺳﻜﺮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻣﻊ ﺃﺩﻫﻢ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﻋﺬﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﺴﻮﺀ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻧﻪ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻬﺎ ﻭﻣﺮﺕ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻄﺔ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﻌﺬﺭﻳﺔ ﻭﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺤﻤﻞ . ﺻﺤﻴﺢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺬﺭﻳﺔ ﻣﻘﺪﺳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺬﺭﺍﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮﺍﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺩﻭﻥ ﺯﻭﺝ ﻳﺠﻌﻠﻚ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺨﻠﻴﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﺍﻟﻨﺪﻡ ﻫﻮ ﺃﻛﺒﺮﻫﺎ . ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﻔﻘﺪ ﻋﺬﺭﻳﺘﻬﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ . ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﻦ ﺷﻘﺔ ﺃﺩﻫﻢ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺣﺒﻮﺏ ﻟﻤﻨﻊ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ . ﻭﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺃﺧﺮ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ . ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻗﺪ ﺗﺄﺧﺮ ﻓﺈﻧﻪ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺑﻬﺎ ﺇﻻ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻲ ﺍﻟﻮﺳﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺭﻣﻘﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺍﻧﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺳﻔﻞ ﻧﻈﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻔﻮﻁ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ . ﺣﺰﻣﺖ ﺃﻣﻞ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﻭﻭﻭﺿﻌﺖ ﺧﻄﺔ ﺟﻬﻨﻤﻴﺔ . ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺪﻳﻠﻴﺔ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺣﻘﻨﺔ ﻓﻴﺘﺎﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻀﻞ . ﺃﻋﺘﺬﺭ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ . ﻟﻜﻦ ﺃﻣﻞ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻪ ﺑﺨﺒﺚ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ “ ﻣﺶ ﺃﻳﺪﻙ ﺧﻔﻴﻔﺔ ”. ﻗﺎﻟﻬﺎ : “ ﻫﺘﻌﺮﻓﻲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ”. ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻌﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﻭﻫﻮ ﺃﻋﺪ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻓﻲ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺗﻪ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻗﺪ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺒﻨﻄﺎﻝ ﺍﻟﺠﻴﻨﺰ ﻭﺧﻠﻌﺖ ﺃﻳﻀﺎً ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻟﺘﻌﺮﻱ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﺳﻔﻞ ﺗﻤﺎﻣﺎً . ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﻬﺰﺍﺭ : “ ﻫﻮ ﺃﻧﺖ ﻣﺘﻌﻮﺩﺓ ﺗﺄﺧﺪﻱ ﺍﻟﺤﻘﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ؟ ” ﻭ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﺤﻨﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : “ ﺁﻩ، ﺯﻱ ﻣﺎ ﺗﺤﺐ ”. ﻭﻭﺟﺪﺕ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﺗﻤﺴﺢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﻠﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻼﻣﺢ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻣﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﻭﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻣﻤﺘﻠﺌﺔ ﻭﺑﺎﺭﺯﺓ ﻭﻏﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻏﺮﺍﺀ . ﺗﻌﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺑﻮﺟﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﺗﺘﺎﺑﻌﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺗﻌﻠﻴﻖ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : “ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻫﻨﺒﺘﺪﻱ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﺩﻱ ﺯﻳﺖ ﻭﻫﺘﺄﺧﺪ ﻭﻗﺖ . ﻳﺎﺭﻳﺖ ﻣﺎ ﺗﺘﺤﺮﻛﻴﺶ ﺧﺎﻟﺺ ”. ﺃﺷﺎﺭﺕ ﻟﻪ ﺃﻣﻞ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ . ﻭﻫﻮ ﺃﻃﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻧﺺ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻷﻳﻤﻦ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﺎ . ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺭﺃﻯ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﻨﺘﻈﺮﻩ . ﻓﻬﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﻭﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﺃﻱ ﺭﻓﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻟﻄﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺔ . ﻭﺭﺷﻖ ﺳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻓﻲ ﻓﻠﻘﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻇﻔﺮﺓ ﺧﻔﻴﻔﺔ . ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻳﺪﻓﻊ ﻣﺎ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻭﻳﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺘﻔﺦ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻭﺗﺰﺍﻳﺪﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﻌﺎً . ﻭﻣﺮﺕ ﺑﻀﻊ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻭﻳﻤﺴﺢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﺎﻟﻘﻄﻦ . ﻭﻧﺒﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺍﻧﺘﻬﻰ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺒﺎﻃﺌﺖ ﻓﻲ ﺇﺭﺗﺪﺍﺀ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﻤﺪﺡ ﺧﻔﺔ ﻳﺪﻩ ﻭﺭﻗﺘﻪ ( ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﻟﻴﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻠﺬﺓ ) . ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻫﻞ ﺃﺿﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻜﻤﺎﺩﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﻮﺭﻡ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ . ﻓﺄﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﺄﻥ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺳﻴﻨﻬﻲ ﺍﻷﻟﻢ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺇﻧﻬﺎ ﺷﺎﻛﻨﺔ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ . ﻗﺎﻟﻬﺎ : ﻣﺎ ﺗﺤﻄﻴﺶ ﺍﻟﻜﻤﺎﺩﺍﺕ ﺇﻻ ﻟﻮ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻮﺟﻊ ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺩﺍﻓﻴﺔ . ﻭﺣﺎﺳﺒﺘﻪ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺩﻓﻌﺖ ﻭﻣﺎ ﺃﻧﺘﻬﺖ ﻭﻫﻤﺖ ﺑﺎﻟﺬﻫﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺩﻭﺍﺀ ﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻓﻬﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻏﺴﻮﻝ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻨﻔﻊ . ﺃﺧﺬ ﻟﺒﻮﺱ ﻣﻬﺒﻠﻲ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﻟﻬﺎ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ . ﺷﺮﺡ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻭﺃﺧﺒﺮﻫﺎ ﺃﻧﻪ ﻣﻬﺒﻠﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺷﺮﺟﻲ . ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺫﻟﻚ ﺃﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﺠﺐ “ ﺍﻟﺰﺍﺋﻔﺔ ” ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺃﻧﺜﻰ . ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺇﺯﺍﻱ؟ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺇﻥ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻗﻠﻴﻼً ﻭﺗﻮﺿﺢ ﻓﻲ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺕ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ . ﺯﺍﺩ ﺇﻧﺪﻫﺎﺷﻬﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﻌﻠﻢ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ . ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺴﻬﻞ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺗﺄﺧﺬ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﺗﺪﺧﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﺘﺤﺔ ﻣﻬﺒﻠﻬﺎ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺨﻮﻑ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻹﻧﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﺃﻱ ﺩﻭﺍﺀ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ . ﺳﺄﻟﻬﺎ ﺃﻳﻦ ﺃﺿﻌﻪ ﻟﻜﻲ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﺣﻴﺚ ﻟﻦ ﻳﺮﺍﻧﺎ ﺃﺣﺪ . ﺷﻌﺮ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺎﻻﺭﺗﺒﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻹﻧﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﻳﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺪﺍً . ﻗﺘﺎﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻡ ﺍﻟﺮﺷﺎﻗﺔ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﻳﺒﺪﻭ ﻣﻦ ﻫﻴﺌﺘﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺟﺎﻫﻠﺔ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲﺀ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺗﻔﻀﻠﻲ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻝ . ﺗﺴﺄﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻛﻴﻒ ﺳﻴﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻛﻴﻒ ﺳﺘﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻷﻣﺮ . ﻫﻞ ﻫﻲ ﻭﺍﻋﻴﺔ ﻟﻤﺎ ﺳﻨﻔﻌﻞ؟ ﺩﺧﻠﺖ ﺃﻣﻞ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻗﻠﻌﺖ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻭﻇﻬﺮ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ ﻳﻐﻄﻴﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﺨﻔﻴﻒ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻮﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻓﺘﺢ ﺳﺤﺎﺏ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻪ . ﺳﺄﻟﺘﻪ : ﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﻔﻌﻞ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﺍﻟﻠﺒﻮﺳﺔ . ﻛﺎﻥ ﺯﺑﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﺟﺪﺍً ﻭﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺯﺏ ﺃﺩﻫﻢ ﺑﻜﺜﻴﺮ . ﻭﺃﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺪﻓﻊ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺗﺘﺎﺑﻊ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﺻﻮﺕ ﻫﻴﺠﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺮﻗﻴﻖ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﻣﻄﺒﻘﺔ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ . ﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ . ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﻟﻮﻻ ﺃﻥ ﺃﻃﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ . ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﺃ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ . ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻧﺤﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﺼﻄﻨﻊ ﺃﻧﻪ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻵﻥ ﻟﻜﻨﻪ ﻃﻤﺄﻧﻬﺎ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﺪﻳﻪ ﺣﺒﻮﺏ ﺗﻤﻨﻊ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ . ﺃﺭﺗﺪﺕ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻫﺬﻩ ﺍلمرة ﻭﺃﺧﺬﺕ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺃﻫﺪﺍﻩ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺔ ﻟﻠﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﺁﻣﻨﺔ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ بﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺨﻠﺼﺖ ﺃﻣﻞ ﻣﻦ ﻋﺬﺭﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﺗﻜﺒﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﺑﻜﻞ ﻣﺒﺎﻫﺞ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻓﺮﻳﺴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻀﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺸﺒﻊ ﻋﻄﺶ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺮﺗﻮﻱ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺮﻳﺴﺔ ﻣﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ . ﺃﻋﺘﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﺘﺒﺴﻂ ﻣﻊ ﻃﻼﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺺ ﻭﻳﺨﺒﺮﻫﻢ ﻗﺼﺺ ﻟﻄﻴﻔﺔ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻟﺪﻳﻪ ﺃﻱ ﻧﻮﺍﻳﺎ ﺧﺒﻴﺜﺔ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻓﻲ ﻓﺼﻠﻪ . ﻟﻜﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﺑﺒﻂﺀ . ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺭﻗﻢ ﻫﺎﺗﻔﻪ . ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺸﺮﺡ ﻟﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻣﻮﺭ . ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺗﻠﻘﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺗﻌﻠﻤﻪ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﺎ . ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻥ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻬﺎ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺗﻤﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﺎﺕ ﻛﻨﺎ ﻳﺮﺳﻠﻦ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺴﺨﻴﻔﺔ ﺗﺠﺎﻫﻠﻬﺎ . ﻟﻜﻦ ﺃﻣﻞ ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﺑﺴﺮﻋﺔ . ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻪ ﺻﻮﺭ ﻭﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﻏﺮﺍﻣﻴﺔ . ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ ﻟﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ . ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ . ، ﻭﻫﻮ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺃﺧﺬﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﻤﻞ ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺟﻠﺲ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ . ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﻭﺱ . ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﻳﻀﻄﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻀﻐﻂ ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﻤﺎﻧﻊ . ﻭﻫﻮ ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻗﺘﺮﺑﺖ ﻫﻲ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﺣﻮﻝ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻟﻴﻤﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻷﺧﺮﻯ . ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ . ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻟﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﺒﺪﻱ ﺇﻻ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﺒﻴﺜﺔ . ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﺗﻀﻊ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻭﺟﻤﻴﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻤﺴﺎﺕ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﺃﺛﺎﺭﺗﻪ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺏ ﻓﻲ ﻛﻴﻠﻮﺕ . ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺭﺍﺋﺤﺘﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﻻﺣﻈﺖ ﺫﻟﻚ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ “ ﻋﺠﺒﻚ ﺍﻟﺒﻴﺮﻓﻴﻮﻡ؟ ” ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ “ ﺃﻛﻴﺪ ﺟﺎﻣﺪ ”. ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ “ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺃﻧﻪ ﺟﺎﻣﺪ ﻓﻲ ﺑﻮﻛﺴﺮﻙ ”. ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﺪﺭﻙ ﺃﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﻠﻜﻬﺎ . ﻭﺃﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻤﺮﺭ ﺷﻔﺎﻫﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ . ﻭﺍﻟﺘﻒ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﺟﺬﺏ ﻛﺮﻳﻬﺎ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻨﻪ . ﻭﻫﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺑﺪﺃﺍ ﻳﺘﺒﺎﺩﻻﻥ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﻭﻣﺺ ﺍﻟﺸﻔﺎﻳﻒ . ﻭﻭﺑﺪﺃﺕ ﻳﺪﻩ ﺗﺴﺘﻜﺸﻒ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺗﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻩ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺑﻨﻌﻮﻣﺔ ﻭﺗﺪﻭﺭ ﺣﻮﻟﻬﺎ . ﻭﺭﻓﻊ ﺗﻲ ﺷﻴﺮﺗﻬﺎ ﻷﻋﻠﻰ ﻭﺃﻣﺴﻚ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻮﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﺁﻫﺔ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﻗﺒﻠﺘﻪ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺓ . ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻬﻴﺠﺎﻥ . ﻭﻗﻠﻌﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﺃﻧﺘﻘﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺇﻟﻰ ﺣﺠﺮﻩ . ﻭﻋﻀﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻠﺤﺲ ﺫﻗﻨﻪ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺪﻩ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﺑﻔﻚ ﺭﺑﺎﻁ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺢ ﺃﺯﺭﺍﺭ ﻗﻤﻴﺼﻪ . ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻗﻠﻌﺘﻪ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭﺭﻣﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺒﻞ ﺻﺪﺭﻩ . ﻭﻳﺪﻫﺎ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺻﺪﺭﻩ ﻧﺰﻭﻻً ﺇﻟﻰ ﻗﻀﻴﺒﻪ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻤﺺ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ . ﻭﻳﺪﻫﺎ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺮﻩ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺴﺘﻠﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻴﺒﻮﺭﺩ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﻭﻳﻤﺺ ﺣﻠﻤﺎﺕ ﺻﺪﺭﻫﺎ . ﻭﺃﺧﺬ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻤﺘﻤﺎﺳﻜﺔ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺮﺿﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﺎﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺠﺎﺋﻊ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺠﺬﺑﻪ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﺗﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ . ﻭﻫﻮ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺗﻘﺒﻴﻞ ﻭﻣﺺ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ . ﻭﻓﺘﺤﻪ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺖ ﻟﻪ ﺑﺄﻥ ﺭﻓﻌﺖ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ . ﻧﺰﻝ ﻷﺳﻔﻞ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ . ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻐﺮﻳﻬﺎ ﺑﺄﻥ ﻳﻘﺒﻞ ﻓﺨﺎﺫﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﻳﻠﻠﺤﺲ ﺍﻷﺟﺰﺍﺀ ﺍﻟﺤﺴﺎﺳﺔ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ . ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻓﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ . ﻭﻫﻲ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﺟﺬﺑﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺗﺄﻭﻫﺖ ﺑﻜﻞ ﺣﺮﻗﺔ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻳﺮﺿﻌﻪ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻪ . ﻭﻫﻲ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺴﻊ ﻟﻜﻲ ﺗﺴﻬﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ . ﻛﺎﻥ ﻳﻠﺤﺲ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ، ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﺟﺪﺍً ﻭﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺗﺮﺗﺠﻒ . ﻓﻬﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺃﻥ ﺗﺒﻠﻎ ﺭﻋﺸﺘﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻤﺺ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺃﻃﻠﻘﺖ ﺁﻫﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ﻭﺃﻓﺮﻏﺖ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻭﺍﻧﻲ ﻋﺎﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻦ ﺳﻤﺎﺀ ﻣﺘﻌﺘﻬﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻗﻀﻴﺒﻲ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﺮﻳﺤﺔ . ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ ﻭﺃﺩﺧﻞ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﻫﻲ ﺗﺄﻭﻫﺖ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻳﺨﺘﺮﻕ ﺃﻣﻌﺎﺋﻬﺎ . ﻭﻭﺿﻊ ﺇﺣﺪﻯ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻓﻠﻘﺘﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ . ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱﺀ ﻟﻜﻨﻪ ﺯﺍﺩ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺗﺄﻭﻫﺎﺗﻬﺎ ﻭﺻﺮﺧﺎﺗﻬﺎ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻭﻳﻤﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﺃﺯﻳﺰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺒﻠﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻀﺎﺟﻌﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻪ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺄﺳﻤﻪ ﺑﺼﻮﺕ ﺃﻋﻠﻰ ﻭﺃﻋﻠﻰ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ . ﻭﻫﻮ ﺣﻔﺮ ﺑﻘﻀﻴﺒﻪ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻧﺄﻛﻬﺎ ﺑﺄﻗﻮﻯ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ . ﺷﻌﺮ ﺑﺠﺪﺭﺍﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻭﺟﺎﺋﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﻋﺸﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ . ﺿﻴﻖ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﻋﺸﺘﻬﺎ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﻔﺮﻍ ﻛﻞ ﻣﻨﻴﻪ ﻋﻤﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﻣﺘﻸ ﻭﻭﺻﻼ ﺇﻟﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻨﺸﻮﺓ . ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﻗﺒﻠﺘﻪ ﻗﺒﻠﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ . ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻔﺼﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺭﺍ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻄﺎ ﺍﻷﻧﻔﺎﺱ . ﻭﻫﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺮﺗﺪﻳﻬﺎ . ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : “ ﺇﺣﻨﺎ ﻣﺤﻈﻮﻇﻴﻦ ﺇﻧﻪ ﻣﺎ ﺣﺪﺵ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﻨﺎ ”. ﻏﻤﺰﺕ ﻟﻪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : “ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺇﻥ ﻣﺎ ﺣﺪﺵ ﻫﻴﺪﺧﻞ ﻫﻨﺎ . ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺨﻄﻄﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻦ ﺑﺪﺭﻱ . ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﺩﺭﻭﺱ ﺧﺼﻮﺻﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ”. ﻫﺰﺕ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻗﻀﻴﺒﻪ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺻﺪﻳﻘﺘﻨﺎ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ ﺃﻣﻞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻭﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﺘﺬﻭﻕ ﺟﻤﺎﻝ ﻛﺴﻬﺎ . ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﻋﺪﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ . ﺷﺎﺏ ﻭﺳﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﻃﻮﻟﻪ ﻣﺘﻮﺳﻂ . ﻭﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﻄﻠﺘﻨﺎ ﺃﻣﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺳﻜﺴﻲ ﺟﺪﺍً ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﻗﻮﺍﻡ ﺭﺍﺋﻊ ﻭﺗﺸﺒﻪ ﻧﺠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺒﻮﺭﻧﻮ . ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻳﺪﺭﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺗﺒﺪﺃ ﻋﺎﻣﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﻭﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﺳﺮﻳﻌﺎً ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﻥ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻭﺭﺍﺋﻬﺎ، ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺸﺘﻬﻮﻧﻬﺎ . ﻭﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺃﺿﻄﺮ ﺃﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻟﻠﻘﺪﻭﻡ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻬﻢ . ﻭﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻌﺪ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺭﺍﺋﺪ ﻟﻠﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﺃﻳﻀﺎً ﺗﺴﺘﻌﺪ ﻭﺗﺄﺧﺬ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ . ﻭﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺟﺎﺋﺘﻪ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻷﻣﻞ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺘﺴﺤﺐ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺘﻠﺼﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺘﻬﻮﻳﺔ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺫﺍ . ﻭﺭﺃﻯ ﺃﻣﻞ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ ﻭﻛﺴﻬﺎ ﻧﻈﻴﻒ ﻭﻣﺤﻠﻮﻕ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﺗﺘﺪﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ . ﻭﻫﻮ ﺭﺃﻯ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻭﺃﻧﺰﻝ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﺍﻟﺠﻴﻨﺰ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻒ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻀﺮﺏ ﻋﺸﺮﺓ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﻬﻰ ﺃﺭﺗﺎﺡ ﻭﺫﻫﺐ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻷﻓﻄﺎﺭ . ﻭﺃﻣﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﺎﻭﺭ ﺃﺳﺘﻌﺪﺕ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻷﻓﻄﺎﺭ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ . ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﻬﺎ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﺑﻞ ﺗﺼﺮﻑ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺫﻫﺐ ﻛﻠﻴﻬﻤﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ . ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺮﺭ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﻴﻚ ﺃﻣﻞ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ . ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﺘﻈﺮﻩ ﺣﻴﺚ ﺫﻫﺐ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺃﺧﻴﻬﺎ ﻟﺤﻀﻮﺭ ﺯﻓﺎﻑ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺮﺍﺑﻬﻢ . ﻭﻫﻮﻛﺎﻥ ﺳﻌﻴﺪ ﺟﺪﺍً . ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﺑﺪﺃ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻷﻗﻨﺎﻋﻬﺎ ﺑﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﻪ . ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﺟﺢ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻪ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ . ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﺎﺩ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﻀﺎﺟﻌﺘﻬﺎ . ﻛﺎﻥ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻹﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓ . ﺳﺄﻝ ﺃﻣﻞ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪ ﺷﺮﺏ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﻧﻌﻢ . ﻭﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺣﻀﺮ ﻟﻬﺎ ﻋﺼﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻝ ﻟﻜﻠﻴﻬﻤﺎ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﺎﻫﺪ ﻓﻴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﺑﺘﻮﺏ ﻭﻫﻮ ﻗﺪﻡ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ . ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺗﻨﻮﺭﺓ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻭﺗﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﺿﻴﻖ . ﻭﻫﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺸﺮﺏ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ . ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻬﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﺣﺒﻴﺐ ﺃﻡ ﻻ . ﻭﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﻭﻗﻀﻴﺒﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﺑﺪﺃﺕ ﻫﻲ ﺗﻌﺮﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻹﻧﻪ ﺻﺎﺭ ﻟﻬﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻟﻢ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻜﻲ ﻳﺨﺘﺮﻕ ﻛﺴﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺇﻻ ﺭﺑﻊ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺃﻣﻞ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺘﺤﻤﻞ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﻛﺎﻥ ﺗﻌﺮﻕ ﺑﺸﺪﺓ . ﻭﻫﻮ ﻇﻞ ﺻﺎﻣﺘﺎً ﻭﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺷﻲﺀ ﺃﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎ ﺗﺨﻴﻠﻪ . ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻡ ﻻ . ﻭﻫﻮ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻭﺣﻀﻨﺘﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺃﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺮﺗﺠﻒ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ . ﻭﻫﻲ ﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﺒﻞ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺩﻗﺎﺋﻖ . ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻌﺎﻭﻥ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻧﺴﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺑﻨﺔ ﻋﻤﻪ . ﻭﺑﻌﺪ ﺟﻮﻟﺔ ﺍﻟﺘﻘﺒﻴﻞ ﻗﻠﻌﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﻠﻊ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻭﻫﻮ ﻓﻌﻞ ﻛﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ . ﻭﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻤﺺ ﻗﻀﻴﺒﻪ . ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻜﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺣﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺭﺿﻊ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﺃﻓﺮ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻛﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﺔ ﺷﺮﺑﺘﻪ ﻛﻞ ﻗﻄﺮﺓ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻪ . ﺑﺪﺃ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻳﻘﻠﻌﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﻭﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﺘﻨﻮﺭﺓ ﺍﻟﻘﻀﻴﺮﺓ . ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺪﻟﻚ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ . ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﻠﻌﻬﺎ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ، ﺃﻋﺘﻼﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﺔ ﻭﺍﻟﺸﺒﻖ . ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻠﺤﺴﻪ . ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﺒﻠﻮﻝ ﺟﺪﺍً ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ . ﻭﻇﻞ ﻳﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻟﻌﺪﺓ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﻗﺬﻓﺖ ﻣﺎﺋﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺷﺮﺏ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺭﺿﻊ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬﺓ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻌﺘﺼﺮﻫﺎ . ﻭﻣﻦ ﻃﻴﻠﺔ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻪ ﻟﻸﻓﻼﻡ ﺍﻹﺑﺎﺣﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺍﻵﻣﺎﻥ . ﻓﺘﺢ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻭﺍﻗﻴﺎﺕ ﺫﻛﺮﻳﺔ ﻭﺃﺭﺗﺪﻯ ﺇﺣﺪﺍﻫﺎ . ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻌﺪﻝ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺤﺔ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﺳﻬﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻣﻢ ﺑﺎﻟﻤﻬﻤﺔ . ﻭﻫﻲ ﻓﻌﻠﺖ ﺫﻟﻚ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻬﻤﺲ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺄﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ . ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻈﻨﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﺒﻂﺀ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺘﺮﻕ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﺔ . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺁﺁﺁﺁﺁﻫﻬﻪ ﺃﻛﺘﺮ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺟﺎﻣﺪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻛﺴﻲ ﻧﺎﺭ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺃﻳﻮﻩ ﻛﺪﺓ . ﺳﻤﺎﻋﻪ ﻟﻜﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻧﺎﻛﻬﺎ ﻟﻨﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺃﻓﺮﻍ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻭﻗﻲ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺒﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻧﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺑﻌﻀﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻟﺒﻀﻊ ﺩﻗﺎﺋﻖ . ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺃﺳﺘﻴﻘﻈﺎ ﻭﺃﺧﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺭﻭ ﻣﻌﺎً ﺣﻴﺚ ﺭﻋﺖ ﻗﻀﻴﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺷﺮﺑﺎ ﺍﻟﻨﻴﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﻣﻌﺎً ﻭﻭﺍﺻﻼ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺍﻟﻠﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﺩ ﻋﻤﻪ ﻭﺯﻭﺟﺔ ﻋﻤﻪ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ . ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺤﻴﻨﺎﻥ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻗﻀﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺑﻌﻀﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ الحلقة الخامسة المتعة باب بمجرد أن تفتحه لا ينغلق أبداً. ولا تتوقف المتعة على العلاقة بين الرجال والنساء. يمكن للنساء أيضاً أن يمتعن بعضهن البعض ولا يوجد من هو أقرب من الأم تفهم أبنتها وتستطيع أن تلبي رغباتها. موعداً اليوم مع حكاية جديدة لأمل المصرية لكن هذه المرة في سحاق ناري مع أمها. بعد سنة حافلة بالنيك والمتعة جاءت الإجازة وسافر الأب وظلت الأم في إجازة لمدة أسبوع. كان هذا أسوء أسبوع مر على أمل منذ فترة طويلة. لا يمكنها أن تقابل عشاقها وهم كُثر وكسها لا يتوقف عن الصراخ من الجوع. مرت الأيام وبدأت تشعر بالألم في معدتها. في الليل كانت تفكر في الأمر ولا تستطيع النوم وبدأت تشعر بالألم الشديد في معدتها. صرخت من الألم وأمها هرعت إلى غرفتها. ورأت أمل تصرخ من الألم. ولكي تساعدها على التخفيف من الألم بدأت أمها تدلك صدرها. وحتى هذه اللحظة لم تكن لدى أمل أي نوايا سيئة نحو أمها لكن بمجرد ما بدأت أمها تتلكها بدأت أمل ببطء تشعر بالمتعة أكثر من الألم وبالشهوة أكثر من الوجع. وبدأ ألمها يقل حتى ذهبت في النوم. إلا أنها في منتصف الليل استيقظت فجأة ولم تستطع النوم مرة أخرى. تذكرت المتعة التي شعرت بها عندما كانتأمها تلمسها في صدرها. وهاجت على الآخر وبدأت تلعب في بزازها من فوق قميص النوم وبيدها الأخرى على كسها. وفي خلال دقائق وصلت إلى رعشته ونامت على هذا الوضع. ومن ثم وصلت إلى النتيجة المنطقية إنها تبحث عن فتاة لكي تريحها بدلاً من الرجال الذين لا تستطيع التواجد معهم في كل وقت. وفي الصباح عندما رأت أمها قررت بشكل نهائي أن تغويها وتحصل على المتعة من خلالها لإنه لم يعد أمامها أي خيار آخر. أمها لم تكن تقل عن ابنتها في شيء. كانت هذه القطة ابنة لهذه اللبوة. أمها في هذا الوقت كانت سيدة سكسي جداً في الثانية والأربعين من عمرها. ممتلئة بعض الشيء لكن الزيادة في الوزن في الأماكن المطلوبة عند الصدر والمؤخرة. لابد أنها كانت شرموطة مثل أبنتها في نفس سنها. وحتى في هذا السن لا تزال تهتم بنفسها وترتدي الملابس الضيقة وتصبغ شعرها مثل فتاة في العشرين. خلال الليل وضعت أمل خطتها لتحصل على متعتها في سحاق ناري مع أمها وصرخت من الألم مرة أخرى. وعلى الفور هرعت أمها إلى غرفتها وسألتها عن الأمر. قالت لها أمل أنها تشعر بالألم في صدرها وطلبت منها أن تدلكها مثل ليلة الأمس. قالت لها أمها أنها ستدلكها حتى تتنام. وهذه المرة قلعت أمل قميص نومها وطلبت منها أن تدلكها على بزازها. وكانت أمها مصدومة من هذا الأمر لكن أما أقنعتها بأن هذا سيجعلها تشعر بالراحة بشكل أسرع. وبعد دقائق بدأت أمل تشعر بالمتعة وبدأت تتأوه. وهي ببطء حركت يدها قريباً من أمها وبدأت تتضغط على ساقيها بقوة. وأمها ظنت أن ذلك كان بسبب شعورها بالألم. ومن ثم بدأت أمل تدلك ساق أمها لكنها لم تستطع أن تجد أي ردة فعل على وجه أمها. وفي اليوم التالي فكرت في خطة أخرى وأخبرت أمها أنها تشعر بشيء ما مزنوق في كسها ولا تستطيع أن تتحمله. أمها شعرت بالصدمة وطلبت منها أن تظهر لها كسها. وأمل على الفور رفعت قميص النوم وأظهرت شفرات كسها المبلل. وحاولت أمها أن تحضر بعض المياه وحاولت تنظفه لها حتى ترتاح. عندما صبت أمها المياه على كسها وبدأت تنظفه لها بيدها كانت أمل تشعر أنها في الجنة. وأدخلت أمل أصبعها في داخل كسها وتصرفت كأنها تحاول أن تجد حل. وبعد دقيقة أخرجت يدها وأخبرت أمها أنها لا تستطيع أن تدخل عميقاً بما يكفي في داخل كسها وطلبت من أمها أن تدخل هي يدها في كسها. وأمها لم تكن تعرف ماذا تفعل وبتردد أدخلت أصبعه الأوسط في كسها لكي تساعد أبنتها. أدخلت يدها بسهولة حيث كان الماء يتدفق من كس أمل. وهي دفعته للداخل والخارج حتى تتأكد من عدم وجود أي شيء. وبدأ أمل تتأوه بصوت عالي وأمسكت ببزاز أمها وبدأت تضغط عليها بقوة. وأمها أتصدمت وتحركت إلى الخلف. أخبرتها أمل أنها لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها وأمسكتها وطلبت من أمها أن تستمر. وبما أن والدها كان غائب منذ فترة وأمها لم تمارس الجنس لفترة طويلة. بدأت أمل تلعب في بزاز أمها وقرصت حلماتها من فوق قميص النوم. وأمها بدأت تهيج. لتقوم أمل بالاقتراب منها وتقبيل شفاسيف أمها في سحاق ناري جداً. استمر الأمر لبضع دقائق. ومن ثم بدأت بسرعة تقلع أمها. وفتحت حمالة صدرها ولحست حلماتها. واستسلمت الأم تماماً لأمل. وحركت وجه أمهاإلى كسها وطلبت منها أن تلحسه. وهي أدخلت أصبعها عميقاً في كسها وشعرت بالمتعة التي أفتقدتها لفترة طويلة. وحصلا على متعة لا تقارن في هذه الليلة. وفي الصباح عندما استيقظت كانت أمها مستلقية إلى جوارها عارية تماماً. حضنتها وقبلتها على كل جسمها وأمها بدأت تمص بزازها. الحلقة السادسة مشت أمل المصرية تتهادى بردفيها العريضين و تتثنى و الشاب الجامعي يتحسر على تلك الارداف و الوركين ماله لا يتمتع بهم! كانت نفسه تهم به أن يتحرش بها فيمسك و يتماسك و امل المرية قد وصلت صاحبتيها وهما يتضاحكان و يهمسان إلى أحلى مزة مصرية: بصي الشاب…. عينه بتتطلع عليكي.. التفت أمل و هي تبسم و كزت على شفتها السفلى بشرمطة بالغة وقف لها زب الاب الجامعي و احمرت أذناه! فهو من ذلك النوع من الشبان الذي إذا تهيجت غريزته سخن جسده و احمرت أذناه و انتفض زبه بشدة! تحسر الشاب وهو يطالع امل و قد شغل بها عن المارة فبسط راحت يده و قبلها و بسطها في الهواء و نفخ فيها لعل القبلة تصل احلى مزة مصرية!! ضحكت أمل المصرية و مالت بعنقها وترجرجت بزازها الممتلئة و زميلاتها تحسدانها و تتضاحكان على من اغرم بأمل و و قع في شراكها! أمل المصرية شرك لا تفلت منه القلوب و لا الأزبار! غابت أمل المصرية عن ناظري الشاب الجامعي هي و صاحبتاها فعاد الشاب يمني نفسه باسخن تفريش مع تلك الفتاة الشقية! عاد الشاب و عقله معلق بردفي أمل المصرية و وراكها البيضاء الشهية التي لا تفارق ناظريه! لم يفتح كتاب و لم يخرج مع أصحابه و لم يذهب إلى صالة الجيم! عادت أمل إلى بيتها و راحت تستعرض جمالها بالمرآة و جسدها الذي التف و سخن و بزازها التي كبرت من كثرة الدعك و التقفيش و كسها المفتوح و و شهوتها العارمة! نسيت عاشقها الجديد شادي و و نسيت رقم تليفونه الأرضيّ! يوم و الثاني و شادي يزداد هياجاً! رصدها عند خروجها من باب مدرستها!! كانت بمفردها و لم تكن بصحبتها مع زميلتيها! استوقفها في مكان بعيد عن الأنظار وراح يعاتبها: يومين… مش تتصلي بيا… ابتسمت أمل المصرية: معلش… القميص اتغسل و رقمك ضاع…شادي: طاب بينا عالجنينة… أمل المصرية بدلع: بس متأخرنيش…الشاب الجامعي شادي بعجلة: أبداً… يالا بقا… ركبت أمل المصرية الميكروباص في المقعد الأخير و بجانبها شادي…. التصق بها… فخذه بفخذها الساخن… و ركه بوركها الغض..مال عليها … التحم بها وهي لا تمانع؛ أمل المصرية مزة مصرية شرموطة من صغرها!! كاد يقبلها لولا أن السائق لمحهما وتنحنح ثم بحلق لهما في المرآة امامه قائلاً : و النبي أنت يا أخينا بلاش حب هنا… ضحكت أمل و احمر وجه الشاب عندما تركزت عليه الأنظار… ابتعد عنها … مائة متر و ترجل الشاب الجامعي و معه أحلى مزة مصرية في الثانوية و توقفا أما اجنينه او حديقة الحيوان في الجيزة! هنال راحت احلة مزة مصرية في الثانوية تتلقى أسخن تفريش من الشاب الجامعي المفعم الرغبة! ألقى الشاب الجامعي بزراعه حول كتفيها… ابتسمت أمل المصرية و ضمها إليه. دخل سريعاً إلى الجنينة حيث لا أنظار في مكان مستتر في حديقة الحيوان! أختلى بها و سط الأشجار… اشتعلت رغبت امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية و التصقت بشادي!! همش شادي وهو ممسك بيديها: فاكرة الحمام…. خجلت أحلة مزة مصرية في الثانوية و أطرقت بوجهها!! رفع الشاب الجامعي وجهها غليه وراح يجامعها في ثغرها!! نعم راح ينيكها بشفتيه!! شدته أمل المصرية نحوها بعارم شهوتها.. التصق بها بقوة حتى انبعجت بزازها…فك أزرارا قميصها و راح يدس أنفه و وفمه في فارق ما بين نهديها!! راح يرضع الحلمات و آهات ملتهبة تخرج من فم امل المصرية… أمتدت يد أمل المصرية إلى انتصاب الشاب الجامعي و راحت تفركه!! سريعاً ولاها الشاب الجامعي ناحية الشجرة فاستدبرته!! راح يقفش في طيازها و يرفع طرف جيبتها!!! أخرج زبه كالمحموم و من يبادر لذاته مبادرة الدهر!! انزل كليوتها من فوق ردفيها السمينين!! رفع برجيها الشمال قليلاً و دس أصبعه في حيائها!! في كسها فشهقت و بالغت من التصاقها به!! لفت وجهها إليها تستلم شفتيه تقبله و تتغنج: آآه…آآآآه….عاوز طيزي.. ولا كسي…أأأح من كسي… بياكلني…تسارعت دقات قلب الشاب الجامعي وهو يرى و يسمع و يحس أحلى مزة مصرية تتلوى بين زراعيه!! لم يكن يدري الشاب الجامعي و قد أسخنته الشهوة ماذا يستمتع!! ببزاز أمل المصرية كورتي الجيلي الشهيتين أو طيازها الساخنة الناعمة أم شفتيها اللاتي تلتهم شفتيه ! سريعاً راحت أمل المصرية تمسك بزب الشاب الجامعي من وراءها وتفرش بها كسها!! خاف أن يفتضها فراح يدسه بين مشافرها في أسخت تفريش افقي بحيث يمرق زبه بين شفريها الساخنين و يغوص بينهما دن ان يغيبه في كسها!! را ح يتهارشان في أسخن تفريش و أحلى مزة مصرية تدفع بطيزها و تتغنج: نكنني… دخله… نكني….وهو يجيبها وقد قارب الأنزال: لا لا…آآآآآآح….وراح يعتصر بزازها و زبه راشق بين فخذيها و قد ترك ساق أمل المصرية فأطبقت على زبه بين عضلات وركيها فراح يقذف حممه وهو يرتعش و هو يهصر بزازها بيديه و هي تزوم طالبة المزيد !! لا تشبع! قذف وهو يلهث فاستدارت أمل المصرية غاضبة: جبتهم قبل ما تنكني! ودفعته عنها وهي تعدل ثيابها….في الحلقة القادمة سنعرف كيف كان رد الشاب الجامعي.. انتظرونا… الحلقة السابعة نتابع في هذه الحلقة حكايات أمل المصرية أحلى مزة مصرية وهي تستمني في حمام المدرسة بعدما ذاع صيتها في مدرستها الثانوية بنات و علاقتها بمدرسها الشاب الذي أغرته بغنجها و دلالها الفتنان الذي اكتسبته من ام مثيرة لعوب قد أورثت أبنتها امل المصرية كامل صفاتها الجسدية و النفية و شبقها الجنسي الذي لا يروى! فبعدما اغوت مدرسها الشاب حتى اعتلاها و ذاق عسيلتها و ذاقت عسيلته و ارتجفت من تحته و هو يسكب لبنه فوق بزازها الممتلئة البيضاء المترجرجة و ارتجف هو فوقها مستمتعاً بأحلى نيكة معه أمل المصرية تطايرت أخبار قصتها مع ذلك المدرس حتى و صلت قصتهما إلى مكتب المديرة مديرة الثانوية فاستدعته غلى الفصل ودار بينهما الحوار التالي. مديرة المدرسة: أهي يا أستاذ بهجت حكايتك مع امل…. المدرسة بتلعثم: أبدا… أبدأ يا استاذة رشا… المديرة بحدة: يعني أيه أبداً… أمال الكلام الداير ده … احمر وجه المدرس الشاب: دا دا…أنا…. نهضت المديرة و قالت بحدة: أستاذ بهجت أنت منقول من هنا… اتفضل…وفعلاً تم نقل المدرس بعد أنت ذاعت قصته مع امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية. من ساعتها و أمل المصرية لا تهدأ نارها و لذلك فقد راحت تستمني في حمام المدرسة ؛ فها هو مدرسها الذي كان يكيفها نياكة قد انتقل إلى غير رجعة وهي حتى لا تعرف له مكان! ولا هاتف ارضي تتصل به إذ لم تكن حينها الهواتف المحمولة قد ظهرت! كانت في تلك الأثناء أمل المصرية قد أتمت السابعة عشرة و أستتم لها من الجمال و الحسن و الغنج ما تثير به شهية اعتى الرجال! استطال عودها الذي أشبه غصن البان تأودا و ليناً و رشاقة و امتلأ فخذاها فهما يبرزان للخلف باستعراض مثير يوقف الأزيار تحية و إجلالاً لها!نفرت بزازهها من تحت قميصها الأبيض فهي تدفعه دفعاً كأنها تناغي و تغوي عيون الناظرين و الناظرات إليها سواء من شباب أو شابات صغيرات! ولا عجب إذا رأينا أمل المصرية وهي تتساحق فيما بعد مع بنات جنسها اللواتي أسالت أمل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية لعابهن فصرن يتوددن إليها و يخطبن ودها! اشتعلت نار أمل المصرية في فصلها فراحت تقف تستأذن من مدرستها: أبلة…الحمام… مش قادرة…ضحكت زميلاتها و ضحكت المدرسة وقالت تداعب أحلى مزة مصرية في الثانوية: خلاص يا أمل ..كلها ربع ساعة و خارجين… أمسكي نفسك شوية…. أمل بدلع و مياصة بنات وهي تشير بإصبعها علامة الإنفجار: لا… مش قادرة… اعملها على نفسي يعني…تعبانه أوي….المدرسة بغمزة: تعبانة…طيب اياك بس تعملي حاجة تانية… انا فاهمة … تهامست الفتيات على إثر تلميح المدرسة و غمزها و لمزها و سرت همهمة بين الطالبات مضمونها امل المصرية و المدرس الشاب بهجت و علاقتهما و كيف ان أمل لا تتحمل بعاده!! ضحكت احلى مزة مصرية و هرولت إلى الحوش منه إلى حمام المدرسة فأغلقت على نفسها الباب وراحت تخلع جيبتها عن ساقين مصبوبين ابيضين و وركين ثقيلين ناعمين و بينهما كس مفتوح قد تخلصت أمل المصرية من خاتمه الذي كان يضمن عفافها للعريسها المستقبلي! راحت ترفع رجلها و تضعها فوق السيفون و قد فككت أزرار بلوزتها و راحت تعتصر بزازها الممتلئة بيد و بالأخرى تعصر ذلك البظر المهتاج دائماً غير المختون! و تداعب احلى مزة مصرية شفري كسها المكسو بالشعر الأسود الناعم و كانه الأدغال! كانت الساعة لم تكد تدق العاشرة و النصف و أمل المصرية تستمني في حمام المدرسة بعد غياب مدرسها طيلة اسبوع فيتضرج وجهها الأحمر و ترتجف شفتاها! كان و أمل أحلى مزة مصرية في سكرة شهوتها على الجهة الاخرى شاب جامعي يراقبها و هو مبهوت لما يرى!! راح الشاب بفلنته الحمالات يفرك عينيه ويقول: معقول…بنت زي القمر تفك نفسها في حمام المدرسة…ايه القمر ده…. وراح الشاب الجامعي يحدق و يتمعن و هو يشاهد فخذي و بزاز أمل المصرية وقد نزلت يمينه إلى زبه و صار يتحسسه!! كانت شفتا أمل المصيرة تنفتح و تنغلق و قد اغمضت عيناها و هي تبعبص كسها المفتوح ذلك الذي لا شبع من نياكة ولا استمناء! ارتعشت امل المصرية و اشلاب الجامعي فاغراً فاه يفرك زبه بشدة حتى قذف لبنه داخل سرواله على أستماء أمل في حمام المدرسة! أفاقت أحلى مزة مصرية من قبضة شهوتها ففتحت عينيها فإذا بها تطالع ذلك الشاب الذي كان يراقبها من بعيد! كان يفصلها عنه فوق المئة متر بعشرين متر تقريباً! تسمرت أمل المصرية في مكانها و أسدلت طرف جيبتها فوق ساقيها و ألقت براحتيها فوق بزازها!! ارتاعت أمل المصرية فبحلقت عيناهها تلك الواسعتين فاشبهت الغزالة المذعورة إذ راعها اسد يترقبها!! كان قلبها يدق دقاً مضاعفاً؛ دق الشهوة و دق الروعة من نظر الشاب الذي يحملق فيها و قد كان يراقبها! حتى ذلك الشاب الجامعي الذي تحولت أعضاؤه إلى عيون يشتهي بها أمل المصرية كان قلبه يتسارع و أنفاسه الساخنة! قرر أن يترصد أمل سريعاً و عزم في سره: لازم أصاحبها… و انيكها المنيوكة دي… الحلقة الثامنة نتابع حكايات أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند لحظة إذ راح الشاب يتطلع و يبتسم و يغمز و يشير بإبهام يده ممتنناً لها لما أمتعته به من لحمها الشهي الأبيض المثير و غابة كسها التي لمحها عن بعد! كذلك سكن روع أحلى مزة مصرية و راحت تبتسم في مياصة و دلع آسر و هي تغري الشاب و كانها لا تراه و كانها ترتدي بلوزتها أمام مرآة غرفة نومها! فأمل المصرية قد عاودها طبعها و الطبع غلاب فعادت لميراث امها اللعوب التي أغوت أبيها و تزوجته مع انها قد التقاها في شارع الهرم في كباريه و لذلك حكاية سنحكيها في وقتها! راحت أمل المصرية تبسم و تنفرج شفتها أنفراجة شفتي كسها المحموم إذا ما داعبهما رأس زبر كزبر مدرسها الشاب الذي تم نقله! أنفرجت عن ثغر أبيض و ضاح كزهر الأقحوان مفلج وراحت تضع سبابتها اليسرى في فمها و تمصه بلبونة و شرمطة بالغة! كانت تنظر بعينيها الناعستين الشاب الجامعي فطار صوابه و حياها بيده! كاد يفقد رشده فيطير إليها من شرفة بيته عله يرتمي في أحضان أحلى مزة مصرية غنجة مثل أمل المصرية! عدلت أمل المصرية من ثيابها و غمزت للشاب الجامعي فإذا به يعزم أن لا يقصد كليته ذلك الصباح و أن ينتظر فاتنته اللعوب أمام باب مدرستها! سريعاً هرول الشاب إلى غرفة نومه و خلع ملابس نومه عن جسم عضلي و صدر عريض يناسب شاب في العشرين من عمره الفرقة الثانية من آداب قسم مساحة! شاب ابيض الوجه وسيم أقرب إلى الطول منه إلى القصر و إلى النحافة منها إلى السمنة مشبوب العاطفة جياش الرغبة عارم الشهوة يلائم أحلى مزة مصرية! في المقابل هرولت أمل المصرية إلى فصلها فاستوقفتها مدرستها بابتسامة خبيثة : خلاص… ارتحت يا جميل…. خجلت امل المصرية عندما ضحك زميلاتها و أحبت أن تقتحم إحراجها فقالت بدلع: ع الآخر يا أبلة… أشارت لها مدرستها ان تدخل وهي تهمهم: شوف البت وشها محمر كأنها في صباحيتها!! انتهى ذلك اليوم الدراسي و خرجت و أكلمت طريقها إلى بيتها يشاغلها ذلك الشاب الجماعي و قد وقع في قلبها موقع الإعجاب!! لم يتمكن الشاب أن الجامعي أن يلتقي أمل في زحمة الطالبات أول يوم و لا الثاني لأنه كان مشغولاً فمر بذلك يوم و الثاني و عند خروج أمل المصرية في اليوم الثالث التقت عيناها و عين ذلك الشاب الجامعي!! احمر وجهها و راحت تطرق أرضاً وهي تمشي وسط صاحبتيها كانها واسطة العقد!! راحت تمشي تتأود و تتبختر في مشيتها و تتهادى فتتمايل فردتي طيزها من خلفها و الشاب الجامعي يرقبها و صاحبتاها ينظران إليه و إلى امل و يبتسمان! همست أمل لهما: أمشو على طول… سيبكوه منه…ضحكت من على يسارها: دا باين عليه معجب جديد يا ست امل… اللي اداكي يدينا… وقرصت امل فصاحت الاخيرة فزعق الشاب مغزلاً: اموت انا في الضحكة دي… و تجرأ الشاب الجامعي وراح يقترب من ثلاثتهما و قد انفرد بهن وقال مبتسماً: يا آنسة….أيوة أنت… في قلم وقع من الإكليسيه… تعجبت امل المصرية وابتسمت: مني انا؟! اقترب الشاب وقال: آه.. منك… اتفضلي…. غنجت أحلى مزة مصرية و تناست صاحبتيها: آآه… شكرا أوي… كنت هامشي من غير قلم…. خطت صحبتا أمل للأمام وهما يستضحكان فاستوقفهما الشاب وقال غامزاً باسماً موجهاً حديثه إلى أمل المصرية: أنا حاسس أني أعرفك….يا ترى شفتك فين قبل كده…. فين … فين… احمر وجه أمل المصرية و بحلقت عيناها و بسرعة شديدة و قد اقتربت من الشاب الجامعي قرصت وركه!! فزع الشاب و فهم خطأه و أدرك خشية أمل من أن يذكر انها رآها في الحمام وهي تستمني! بسرعة بديهة قال الشاب الجامعي: معلش اصلي بنت خالتي شبهك بالملي….ممكن نتعف… فابتسمت أمل المصرية و استبطأتها زميلتاها فتقدمتا عليها وهمست إحداهما للأخرى: امل دي بنت محظوظة… تخلفت أحلى مزة مصرية ترافق و تماشي الشاب الجامعي وهي تتصنع الحياء ثم توقفت وزعقت هامسة: كنت عاوز تفضحني قدام صحباتي!! راح الشاب الجامعي يعتذر: معلش .. مش قصدي… بس أنت أموره أوي… احمر وجه أمل خجلاً و مشت تتهادى فقال: أيه رأيك نروح الجنينة… لم تجبه أمل المصرية فكرر عليها الشاب فقالت بدلع: بس أنا معرفكش…استوقفها الشاب الجامعي و قد اتنصب زبه و برز من بنطاله ولمحته أمل المصرية فاتسعت عيناها و قال: انا شادي.. اقتربت منه أمل وهي تبسم: و أنا أمل….أمسك الشاب يدها و نظر حواليه و طبع فوق ظهرها قبلة :وهمس: أيه رايك نبقى صحاب…. همست امل و تقدمت خطوات: أنت عاوز ايه الظبط…. همس الشاب الجامعي: أموت فيكي….همست أمل ببسمة: بس أحنا لسة معرفناش بعض… قال الشاب مندفعاً: أيه رأيك نروح الجنينيه… تعجبت أمل المصرية : دلوقتي…أنا أتأخرت…..و صاحباتي بص…. مستنيني شايف… رمى الشاب الجامعي بصره إلى حيث زميلتيها و عاد يهمس : طاب بكرة….بصي رقم تليفون البيت أهه….قولي عاوزة شادي… صاحبته في السيكشن….التقطت أمل المصرية الورقة سريعاً و دستها في جيب قميصها و هي تهمس: طيب ماشي… باي…. الحلقة التاسعة وقفنا في الحلقة في عندما دفعت أمل المصرية الشاب الجامعي شادي حينما أتى شهوته و أفرغ بين وراكها مائه وهي لم تزل بنارها!! دفعته غضباً منه لأنه أثارها و بلغ منها مبلغ الإستثارة ثم لم يتوجها بأن ينيكها! أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تعشقه! كانت تريده بكسها يرتعد مثل القرموط في الماء فيكهرب خلايا جسدها البض الممتلئ! لكنه لم يفعل ؛ خشي على بكارتها ان يخرقها فيقع في المحظور! فهو شاب جامعي يعرف المحظور و يخشاه! فاته أن امل المصرية مفتوحة من بضع سنوات! لى يدر بخلده أن أمل المصرية تعشق الزب الكبير بداخل حيائها! دفعته و سبقته غلى خارج دوحة الغشجار الملتفة غلى خارج الحديقة و هو ورائها يتصبب عرقاً إحراجاً ببل مقدمة بنطاله من بقايا لبنه. لحق الشاب الجامعي بها و أمسك بزراعها وهو لا يفهم: أمل.. أمل… أستني…توقفت أمل وتوجهت إليهم الأبصار فدارت بعينيها الواسعتين بينه و بين الناس و بين قبضة يده القابضة فوق لحم ساعدها وهمست: سيب ايدي..الناس بتبص علينا.. سريعاً ترك الشاب الجامعي ساعدها الغض و مشى بمحاذاتها صامتاً حتى خارج سور الحديقة وهو يسأل زاعقاً متوسلاً: أنا زعلتك في حاجة…توقفت أمل المصرية وعلته بنظرة غاضبة وتركته بمفرده و مشت تتراقص أردافها!! اللذة مذلة للرجال ولذة النساء أعتى لذة تقهر القياصرة و تحطم الدولات و تثل العروش! كليوباترا بدلعها و بدلالها استحوزت على قيصر البرية انطونيو و حازت نصف الكرة الأرضية لما حازته!! هي الشهوة. هرول الشاب الجامعي خلف أمل المصرية وعيناه معلقتان بطيازها المثيرة الناعمة ثم أوفقها: أرجوك ردي عليا… زعلتك في حاجة…قولي بقا… وضعت أمل امصرية يدها بشرمطة في جانبها و انثنت و رفعت عينيها الناعستين إليه وهي تحقره: يعني..انت مش عارف… فهم الشاب الجامعي وهمس و قال: أمل …انا .. انا… قاطعتهى امل بحدة و زعقت: ممكن توصلني يا شادي… خرس الشاب الجامعي وهو لا يفهم سر غضب أمل المصرية؛ فهي من أهدت له اللذة طواعية! مالها تغضب اﻵن!! انصاع الشاب الجامعي فهو لا يريد أن يخسر اللذة مجسدة بكاملها في أمل المصرية فأوقف تاكسيا و ركبا و ودعها في نصف قرب منزله: امل اتصلي أرجوك… يا اما تدني رقم تليفونك! ابتسمت أمل ابتسامة مصطنعة: لا لا.. أنا هاتصل… و نزل الشاب و اكلمت امل المصرية حتى قرب بيتها و ترجلت حتى قرعت باب شقتها. فتح لها امها التي كالعادة وسألتها: كنت فين كل ده يا امل… أمل المصرية وهي تلق الأكلسيه مجهدة: بذاكر ياماما… عند صاحبتي… مها مستغربة: مال وشك محمر دل ليه ….! تعالت دقات قلب أمل المصرية: محمر أيه يا ماما… تلقاني الشمس لفحتني…أمها بابتسامة و هي تربت فوق كتفها: يالا عشان تجيبي مجموع و تدخلي طب….ابتسمت أمل ابتسامة صفراء و قبلت خد امها و أسرعت لغرفتها حيث أغلقت على نفسها غرفتها وراحت تفرغ مكنون شهوتها الحبيسة التي أثارها الشاب الجامعي و أوقد جذوتها و لم يطفئها! راحت تستمني بشراهة و تعتصر مفاتنها و هي تشتهي الزب الكبير الذي يملكه مدرس المدرسة الذي ضاجعها و لوّعها!! هي تريده بشدة اﻵن! تتمناه أن يرويها كما أعطشها ذلك الشاب الجامعي الذي لم يخترقها و لم يكب فيها ماءه! نترك امل المصرية و أمها الشبقة التي اورثتها شبق كسها كما سنعرف و نعرج على الشاب الجامعي وقد لفّه ظلامان: ظلام الليل الذي أظل الناس جميعاً و ظلام الغرفة الذي أظله وحده! راح يفكر و سيتغرب سلوك فاتنته الشرموطة أمل المصرية التي غضبت منه. كاتن هو في قبضة الشهوة و هو يفرشها واقفاً! هي كانت تستمتع وهو كذلك! أين الخطأ؟! راح الشاب الجامعي يستعيد لحظات متعته و ما عساه قد اتاه مما اغضب امل المصرية!! رنت في أذنه وهو يستعيدها! نعن رنت تلك الكلمات: نيكني….نكني… دخله… نكني… اتسعت عينا الشاب الجامعي وأدرك السر! كانت أمل المصرية تريده ان يخرقها أن يفتحها أن ينيكها!! تريد ان تفقد بكارتها!! تفقد علامة شرفها! قر في ذهنه ان أمل المصرية شرموطة تشتهي الزب الكبير! راحت يده لا شعورياً تتحسس زبه وقد تمطى و تصلب!! نهض الشاب الجامعي سريعاً يقيسه: 10سم…. فركه و اشتهى امل فزاد… 12 سم… راح يفركه فيم يزد! مر يومان و أمل لم تتصل! اهتاج الشاب الجامعي و التقاها عند مدرستها انتحى بها ناحية و قدم ليها هدية: ساعة جميلة و وردة! ابتسمت امل المصرية و فرحت بهدية الشاب المتيم فهمس يخطب ودها: ممكن نقعد على أي كافيه قريب…استجابت أمل المصرية و أبعدا بعيداً عن مدرستها وجلست مقابل الشاب الجامعي. طلب لها عصير البرتقال كما حبت وهو ليمون و سألها: عاوز اعرف أنت زعلانة ليه!! زمت امل المصرية شفتيها و حدقت فيه بكل جرأة: يعني انت تتهنى فالجنينة وأنا لأ…! اقترب الشاب الجامعي بوجهه منها و همس مستغرباً و قد فهم قصدها: بس..بس… أنا مش عاوز….مش عاوز أفتحك…تنهدت أمل المصرية و أطرقت قائلة! بكل دلع محمرة الوجنتين: بس أنا مفتوحة…. انتظرونا في الحلقة القادمة… الحلقة العاشرة توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية أنها اعترفت للشاب الجامعي أنها مفتوحة! قالتها أمل المصرية بنبرة هادئة مثيرة غنجة يبست زب الشاب الجامعي في بنطاله و يبست الكلمات في فمه! راح يتطلع في ذلك الوجه الابيض المستدير بصغير مليح ملامحه ليرى فيه أمارت الشرمطة على اصولها! راح يحدق بشدة في هذين الحاجبين المنتوفين المقوسين و تلك الجفون المقببة قليلاً و العيون الواسعة السوداء المسحوبة بالكحلة فيوقن أن أمل شرموطة مصرية صغيرة! كس مصري مفتوح ملتهب ! ابتسمت امل و أدركت ما يجيش في صدر الشاب الجامعي وقالت بنرة جادة تستدرك ما وقعت فيه من خطأ: لا….متفكرش حاجة غلط…أنا زامن وقعت على ضهري و …..و… تصنعت امل الخجل فأدركها الشاب الجامعي يجنبها الحرج المصطنع: فهمت….فهمت…بس أنا مكنتش اعرف… همست امل قائلة: عارف يا شادي… انا بحيك… عشان كدا قلتلتك…أمل المصرية كس ملتهب سيبلع عن قريب زب الشاب الجامعي؛ فهو يبحث عمن يطفيه؛ فهي لا تفرق معها الشاب الجامعي أو غيره… بسط الشاب الجامعي يده وراح يتحسس وجه أمل لتضربه على يده و يستضحكان!! همس و قد مال بوجهه قبالتها: عاوزك لوحدك… ابتسمت قائلة: ازاي يعني…!! قال الشاب الجامعي: يعني أنت مش عارفة….هزت أمل المصرية صاحبة سخن كس مصري مفتوح ملتهب و نفت باسمة: لأ مش عارفة…قول انت… قال الشاب: يعني أقول…طب عاوز انيكك…. برقت امل المصرية و نظرت حواليها و قد احمر وجهها لما سمعت الكفة الأثيرة عندها و احبت ان تطرق سمعها مرة اخرى: أنت قلت ايه؟! الشاب الجامعي و قد ادرك الشاب الجامعي ولعها بالكلمة: بقول عاوز أنيكك.. أنيكك..شهقت ام المصرية وهمست: وطي صوتك….الناس تعرف أنك عاوز تنيكني… سحبتها بدلع بالغ وقف على إثره زب الشاب الجامعي و قد سخنت شهوته! كاد يسحبها من يدها وهو ينهض : يلا بينا… بسرعة وقد علقت عيناها بعينيه قالت امل المصرية: على فين….!! الشاب الجامعي: عالجنينية…..سحبت أمل المصرية اصبعها من يد شادي : هناك تاني لأ…. و أردفت بمياصة وهي تستحلي ساعته التي أهداها توا لها : حد يشوفنا… جلس الشاب وراح يفكر وقال: بصي…في شقة بتاعت واحد صاحبي فاضية…ايه رايك!! ابتسمت أمل المصرية بدلال وقالت: خايفة… همس الشاب الجامعي: خايفة انيكك…. اقترب النادل منهما و يبدو سمع طرفا من حوارهما فتوردت وجنتا امل المصرية!! دفع الشاب الجامعي الحساب و لف زراع حول وسطها و هو يداعب بزها الأيسر بأصابع يده الملفوفة وهي لم تمانع!! أيام وكان الشاب شادي قد انشغل فلم ينتظرها خارجة من مدرستها كعادته فاتصلت أمل المصرية به و قالت: يعني بطلت أشوفك.. الشاب الجامعي: معلش مشاغل… اخيراً اتصلتي…همست أمل المصرية: وحشتني.. الشاب الجامعي: و انت اكتر….أشوفك فين….أمل المصرية: شوف انت… اقترح شادي: بصي ..قولي لامك أنك هتذاكري بكرة مع صاحبتك… أمل: ليه؟! شادي: هاخدك شقة صاحبي… امل مندهشة: وصاحبك معاك…! شادي: لأ طبعاً.. أنا وانتي بس…عارفة…هنيكك بكرة… صمتت امل و اختلج كس مصري مفتوح ملتهب تحمله بين فخذيها وقالت مراوغة: الصوت بيقطع…. فهم الشاب الجامعي: طيب بكرة تقابلني على القمة….و تواعدا و التقت أمل المصرية و الشاب الجامعي في شقة صاحبه!! جلست أمل المصرية بكل شرمطتها خائفة وجلة تترقب! تدير عينيها في جدران الشقة الفارغة إلا من أريكة و كرسيين و تلفزيون! خرج الشاب الجامعي من الحمام و كان قد تجرد غلا من البوكسر و حمالاته!! شهقت امل المصرية….رات زب الشاب الجامعي منتصباً بشدة.. تركزت عيناها عليه…اختلج كسها و اضطرب تنفسها… تصاعد زفيرها و شهيقها.. كادت عيناها تقتلعه من بيضتيه و ترشقه في كس مصري مفتوح ملتهب هو كسها! فهي من زمن لم تذق طعم الزب… تقدم الشاب الجامعي وزبه يتراقص فتتراقص عينا أمل المصرية ثم تصعد نظرها في وجهه!! يبتسم الشاب الجامعي فتبتسم مشيحة وجهها عنه: انت قالع كده ليه!! امسك بطرف إصبعها و أنهضها و نظر في عينيها وهمس: يعني انت مش عارفة!! سريعاً هرولت هاربة و طيازها تترجرج خلفها! غلى غرفة النوم وقد لمحتها من بعيد!! كانت امل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب غنجة متناكة تثير اعتى الرجال! هرول الشاب وراءها وراح يطرق الباب!! كان مفتوحا!! كادت ان تغلقه من الداخل فابى الشاب الجامعي عليها!! استقوى بعضلاته عليها فدفع البابو كانت قد تركته!! خدعته و سهلت له الاندفاع!! اصطدم الشاب المصري بالسرير وصاح: آآآآآآه …و أمسك بزبه!! كان قد ارتطم فنسي أمل المصرية التي راحت تضحك وهي تنظره!! لكن الامر جد!! لقد انصدم في اعز ما يمك رجل!! زبه يؤلمه!!! يوجعه بشدة!! أسرعت امل المصرية إليه!! ركعت على ركبيتها و وجهها مقابل لزبه!! تضخم زب الشاب الجامعي بشدة وهو يتالم!! راتعات على زب نياكها!!و بكت: مش قصدي…صدقني…وراحت تتحسسه.. تتحسسه برقة آسرة… أزالت عنه البوكسر فانتشب في وجهها!! الحلقة الحادية عشرة توقفنا في الحلقة السابقة عندما راحت أمل المصرية تجثو على ركبتيها وقد أحست بجدية الموقف و ان زب الشاب الجامعي المتورم يوجعه حد أنه يؤلمه ان تمسكه برقيق ناعم كفها. جثت و قد انحل حجاب رأسها من فوق فاحم غزير شعرها فاستثير الشاب الجامعي من بانوراما الجمال أمامه! أنساه ذلك ألم زبه المتورم لثواني وراح يتحسس شعر أمل المصرية الحريري وقد خاله الليل قد جاورت طلمته وضح النهار! شعر أسود فاحم يعلو وجه أبيض مشرب بحمرة الورد و عينان واسعتان سوداوان قد علقتهما أمل المصرية الشرموطة في عيني الشاب الجامعي تطيب خاطره وهي تتحسس زبه المتورم في أحلى لحظات سكس مصري !! راح زب الشاب الجامعي المتورم يتمطى في كف أمل المصرية وقد اشتهاها الشاب الجامعي فيزداد زبه حجماً و غلظة ويستدير منتفخاً! أحست أملا المصرية بشهوة الزب و شهوة كف الشاب الجامعي وهو يتحسس شعرها جالساً فوق طرف السرير فضغطت بيدها عليه! صاح الشاب الجامعي من الم زبه المتورم فأفاق من رغبته النارية فضحكت أمل المصرية الشرموطة بدلع وراحت تطيبه و تنفخ في إحليله! بدلع و مياصة و شرمطة جاوزت سنيها التسعة عشر! صاح الشاب الجامعي شهوة: آآآآه…و طلب منها بعارم شهوة: مصيه….مصيه عشان خاطري.. اتسعت عينا أمل المصرية الشرموطة بشدة و بدت كغزال مروع وقالت بدلال مستغرب: أيه! أمصه! أنّ الشاب الجامعي قائلاً: آآه مصيه… مصي زبي.. زبي وارم… مصة واحدة بس… أنت السبب …واصلت أمل المصرية الشرموطة استغرابها المرتاع: أمصه… بس أنا ممصتش قبل كدة…تحنن أليها الشاب الجامعي: عشان خاطري…عشان يطيب…شايفاه محمر ازاي.. غنجت أمل المصرية قائلة وهي تلقف زب الشاب الجامعي المتورم في فمها: المرة دي بس…و تناولت ببطء مثير طربوشه المتورم! سخونة و رطوبة شفايفها أثارته بشدة!! تمدد زبه في فمها فابتسمت امل المصرية في أحلى سكس مصري وراحت تضغط عليه باسنانها فتدغدغ عروقه من الجانبين فيزداد تمطيه و يتأوه الشاب الجامعي في أحلى سكس مصري ويتناول راسها بكلتا راحتيه دافعا إياها لتستقبل فمها المزيد!! كادت أمل المصرية الشرموطة تحتنق به فلفظته في نوبة من السعال و قد احمر و جهها فغضبت و نهضت و كادت تخرج من حجرة النوم لولا أن الشاب الجامعي نهض و لصق بخلفيتها وراح يهمس في أذنها عاضاً شحمتها برقة مثيراً شهوة أمل المصرية الشرموطة و زبه المتورم منتشب بين فلقتي جيبتها! تدللت أمل المصرية: أوعى…أنا زعلانة منك….راح الشاب الجامعي يقبل وجنتيها و يعتصر بزازهها الممتلئة الغضة فتتأوه أمل و تضعف حركتها و تتخدر أطرافها و كفا الشاب الجامعي قد حلت أزرار بلوزتها ليسقطه من فوقها! راحت أمل المصرية بدلع وشهوة بالغة تدلك طيزها بقضيبه فتتسلل يدا الشاب الجامعي إلى جيبتها فيفلت أزرارها و يسحبها إلى أسفل فإذا هي بكيلوتها! كذلك ألقى حمل الشاب الجامعي أمل المصرية الشرموطة على زراعي الشهوة وراح يعتليها فوق السرير هامساً: بموت فيك…أجابته بعناقو قبلة خاطفة . اكب عليها لثماً في وجهها و انفها و رقبتها و يداه تكادان تخرجان لبن بزازها الرجراجة!! تاوهت امل المصرية بشرمطة ودلع: آآآآه..بالراحة… وجعتني.. بالراحة على بزازي…. اهتاج الشاب الجامعي وهو تتعالي أنفاسه وسألها:بالراحة على أيه… خجلت أمل المصرية فأغمضت جفنيها على ابتسامة وهمست: بس بقا…أصر الشاب الجامعي: لا…أسمعها تاني ….فأبت عليه فراح يعتصر بزازها من جديد بكلتا يديه و زادهما بمص الحلمات و لحس فارق ما بنيهما الضيق!! تثاقل تنفس امل المصرية وصاحت: بقلك بزازي….بزازي حارقني….كانت الكلمة تخرج من فيها بدلع و غنج لا مثيل له!! انسحب الشاب الجامعي فوق جسدها حتى سل من بين فخذيها الأبيضين بياض الشمع الكيلوت فإذا بعينيه ترى تسلل ماء شهوة كس امل المصرية الشرموطة تلمع!! تعاكسا الأوضاع في وضع 69 فراح زب الشاب الجامعي المتورم يضرب في وجه أمل المصرية الشرموطة وهي تلعقه لعقات ساحرة! حط الشاب الجامعي فوق كسها بلسانه و راح يلعق حرير شفريها ليذيبها فتلتقم زبه المتوم في فمها لتمنحه نفس الإحساس في أحلى سكس مصري! باعد ما بين فخيها و دس لسانه في باطن وردي كس أمل المصرية الشرموطة ينيكها و يطعنها وهي تصرخ و تمص زب الشاب الجامعي المتورم بنهم و شهوة بالغة! يزيدها لحساً و مصاً لبظرها غير المختون المتورم كزبه المتورم فتزيده مصاً و عضاً و ضغطاً على خصيتيه!! علت آهاتهما وكلا الفمين يلتقم عورة صاحبه باللحس و التمسيد و التبريش في أحلى لحطات سكس مصري ! راح الشاب الجامعي من فرط شهوته يتمطى بنصفه فينيكها في فيها و هي كذلك تتلوى أسفله فتعلو بخصرها حتى تكبس كسها في فمه و جنبات الحوائط تعكس أصداء شهوتهما العارمة و السرير ياط تحتهما حتى بلغا رعشتيهما!! عب كل منهما من ماء صاحبه فاغرق لبن الشاب الجامعي وجه وفيه أمل المصرية الشرموطة و هو ارتشف من عسلها.. الحلقة الثانية عشرة توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية على رعشة كل منهما و الشاب الجامعي يلتهم كسها وهي تمص زبه المتورم حتى اتى كل منهما شهوته! سنر في تلك الحلقة كيف ان أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي ثم تخشى الحبل وتوابع ذلك المثيرة! كانا قد استفاقا بعد قليل و اعتدلا وراحا يتلاثمان. كان الشاب يريد أن ينيك أمل المصرية ولكنها أبت متعللة: خايفة… قال الشاب الجامعي: من أيه…قالت: أحبل منك… ضحك الشاب ومال عليها يقبلها: أنا مش عيل عشان اجيب جواكي..أطرقت امل المصرية وقالت: مضمنكش…. وبعدين شادي, بطني تكبر….تبقى مصيبة… بسرعة نهض الشاب الجامعي: بسرعة أجيبلك برشام منع حمل….جذبته امل قائلة: مش دلوقتي…. و بعدين أنا اتاخرت… زعل الشاب : أمل… أنا عاوز أنيكك…. أطرقت أمل خجلة و هي تنظر زب الشاب الجاعي المنذر بالقيام وهمست: و انا كمان… جن الشاب الجامعي من رقة ودلع نبرة أمل المصرية: يعني النيك حلو….هزت راسها وهمست: ايوة… أحب الشاب الجامعي أن تشنف سمعه بنطقها مجدداً: ايوة ايه؟! همست أمل المصرية العلقة بدلع آسر و شرمطة متناهية: النيك حلو…. لم يملك الشاب الجامعي نفسه وغلبته شهوته فاعتلاها فأطاعت! استلقت تحته فركبها الشاب الجامعي وراح يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهم بقوه وكانت أمل المصرية تتأوه من فرط الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ الشاب الجامعي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وأخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا فبرز له كسها التهيج المنفوخ الذي أكله قبل قليل فعاودته شهيته مجددا! كان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر ! .فرق الشاب الجامعي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه وأخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده وأخذ يمص اللسان الناتئ أعلى مشافرها فجعلت المصرية تتأوه بشده وهي تتناك من الشاب الجامعي بلسانه و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما الشاب الجامعي يمص لها في بظرها المتطاول و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي فراح يمص بظرها فيطرب لسماع تأوهاتها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد راجية بوله شديد: نيكني…بحبك … نكني.. نكني شادي… نكني..أرجوك… أبوس أيدك آآآآآح تشنج زب الشاب الجامعي فكان حجمه هائلا! تناوله بكفه و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك الشاب الجامعي لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ الشاب الجامعي ينيك في أمل المصرية فراح كان الشاب الجامعي يدخل زبه في كسها بكل هدوء ليخترقهاوراحت تغنج و تتناك من الشاب الجامعي بمتعة شديدة وهو يصفعها بدون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه كفاية… ناااااار نااااار… حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي … بكفييييييي … لم يرحمها الشاب الجامعي ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه..آآآآآآح آآآآآآآي …فراحت تلقي سائل شهوتها على زب الشاب الجامعي و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت أمل المصرية فوق حبيبها الممحونو هي تتناك منه بسرعة دون تردد و نزلت على زب الشاب الجامعي بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي وراحت تصعد و تهبط و تستدير بمؤخرتها الممتلئة حتى اعتصرت زب الشاب الجامعي!! غابت عن وعيها و غاب عن وعيه وحصل المحظور! الحلقة الثالثة عشرة نواصل في تلك الحلقة حكايات أمل المصرية ونتعرف عليها بوصفها شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته؛ ولكن لنعرف أولاً ما هو المحظور الذي توقفنا عنده الحلقة الماضية. قلنا أن الشهوة غيبت عقل أمل و عقل الشاب الجامعي؛ فلم ينزع عنها و لم تنزع عنه فكان المحظور و ألقى الشاب الجامعي حممه في أحشائها!! شهقت أمل المصرية وهي تتناك و ارتعشت وراحت تنتشي بماءه الساخن في رحمها!! استلقت بجواره و لبن شادي يسيل من كسها!! أفاقت من شهوتها ثم صرخت في وجهه: أنت نزلتهم جوايا… يا لهوي يا لهوي! هاحبل منك…اعمل ايه دلوقتي…. قلتلك متنكنيش…متنكنش … يا خرابي…. يا خرابي…..و راحت أمل المصرية تولول و الشاب الجامعي يهدأها وهي تلطم خديها…أخذت أمل المصرية تندب وقد ابتلع كسها لبن الشاب الجامعي فخشيت الحبل!! كانت ترتعد فرائصها؛ فهي إن كانت شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته كما سنرى و تعشق النيك إلا انها لا تحب الفضيحة! فهي في بداية عامها التاسع عشر ومقبلة على جامعة ولا أحد يعلم بمدى شرمطتها خارج جدران بيتها. راح الشاب الجامعي يهدأ من روعها و يقبل وجهها: متخافيش….مش هتحبلي…. وبعدين ما انت شريكة معايا برده!….راحت أمل المصرية تلطم: بس انت الراجل…. أنا مكنتش واعية لنفسي….كنت المفروض تزقني… تعمل أي حاجة غير انك تنزلهم جوايا….هحبل منك….هاعمل أيه…دبرني… ساكت ليه قول حاجة.. وراحت تبكي و قد احمرت خدودها و بزازها تترجرج. فجأة رن جرس الهاتف فأومأ الشاب الجامعي أليها ن ترتدي ملابسها!! بسكوت باكي لبست أمل المصرية و لبس الشاب و خرجت معه بعد ان مسحت دموعها و فتح شادي الباب! كان زميله الجامعي!! تلاقت عيناه مع عيني أمل فراح يصفر إعجاباً فتورد خدا أمل بشدة و ابتسمت!! نسيت القحبة مشكلتها وكزت فوق شفتيها من وسامة زميل صاحبها! ودت أن تعتليه أو ينيكها! تتابعت النظرات بين ثلاثتهم فهمس الشاب الجامعي في أذن صاحبه : مش وقته… أنا في ورطة و محتاجك ضروري…ابتعد شادي فجأة عن أذن صاحبه و أهاب بأمل: يلا يا خطيبتي…عشان أوصلك…استناني يا شريف عاوزك…. ونزل شادي مع أمل وقبل أن يقلها إلى تاكسي طمانها: بصي…. صاحبي شريف يعرف واحد حبيبه دكتور نسا… هنعمل عنده تحاليل… تعلقت عينا أمل المتوسلتان بعيني شادي: امته…انا مش عاوزة بطني تعلى يا شادي…. طبع الشاب الجامعي قبلة حانية فوق ورد خدها: يومين بالكتير…أظبط بس و هقلك… صعد الشاب الجامعي شادي إلى شقة صاحبه فابتدره الأخير قائلاً: أيه النتاية البلدي الطلقة دي! حدجه شادي بضيق وقال: دي خطيبتي انت كمان! رمقه شريف صاحبه ريبة وقال: أراهن ان مكنتش دي واحدة بتنيكها!! تضايق شادي وزعق: بقلك أيه أمش وسيبهالك ولا هتطول….بقلك خطيبتي و على وش جواز كمان… و كاتبين الكتاب .. قال شريف: خلاص..متزعلش.. انا بهزر….كنت مفركها واحدة شاقطهامن إياهم!! أشاح الشاب الجامعي بوجهه عنه ثم نظر إليه و جادا! قال: …تقدر تساعدني… ضحك شريف: صاحبك راجل…انت مش قادر ولا ايه…أخرج الشاب الجامعي سيجارة و اشعلها ليشد منها نفساً عميقاً قائلاً: البنت خايفة تكون حبلت مني…أنت صاحبك دكتور نسا…صاحبك أوي….فاكره؟! ابتسم شريف: فهمت….بس دا عينه زايغة و يحب يدوق…هههه قال الشاب الجامعي جاداً: أسمع بس مش وقت هزار….ظبط معاه ميعاد عشان أمل تروحله… وفعلاً اعتقد شريف صاحب الشقة أن أمل المصرية خطيبة الشاب الجامعي صاحبه فاحب أن يخدم صاحبه و أعطاه كارت دكتور النسا في عيادته و أوصى الأخير به. فات يومان ثم التقت امل المصرية بالشاب الجامعي شادي و اصطحبها إلى عيادة دكتور النسا. كان هناك زحام فتوجه الشاب الجامعي بتوصية صاحبه شريف إلى الدكتور و همش في اذنه ما حصل. أفهمه أنها خطيبته و اخطأ معها و فوتهاو أنها تخشى الحبل! حدق دكتور النسا في أمل الجالسة هناك و بمفاتنها و التقت نظراتهما! ابتسمت أمل المصرية له وعاودها داء الشرمطة القديم! دقائق و نادت موظفة الإستقبال: أمل المصرية.. اتفضلي… فقامت الأخيرة تتهادى ثم أغلقت باب غرفة الكشف خلفها وابتسم لها دكتور النسا: اتفضلي اقعدي…ثم سألها: أنت خطيبة شادي! ارتبكت أمل مبتسمة: أه..قصدي..لأ…قصدي…بادرها دكتور النسا قائلاً: ما علينا…نت عملتوا علاقة كاملة… كزت أمل المصرية على شفتها السفلى: كاملة…أزاي يعني؟! كاد دكتور النسا ياكلها بنظراته المتحرشة : مش عارفة كاملة يعني أيه؟! أمل المصرية شرموطة كبيرة أوي راحت تتشرمط مع دكتور النسا ي عيادته متسائلةً: لأ… ممكن تعرفني….عرف الدكتور أنها شرموطة كبيرة فجارها: عملي ولا نظري.. تصنعت أمل المصرية الجد وقالت: بجد يا دكتور….مش فاهمة… عاد دكتور النسا يسألها وقد وقف زبه : طيب هو… هو …مش عارف.. فض البكارة…احمر وجه أمل المصرية و هزت رأسها بالإيجاب فتعجب دكتور النسا: وانت سبتيه يفوتك…بحلقت أمل المصيرة عينيها وقالت: لأ.. لأ يا دكتور متفهمش غلط..دا أنا وقعت على ضهري و أنا صغيرة…هز دكتور النسا راسه غامزاً بعينه: أمممم… يعني من يومك و انت مفتوحة… صحيح! قالت أمل المصرية مبتسمة بدلع و لبونة: آه..صحيح….هاج دكتور النسا من شرموطة كبيرة تتشرمط معه مثل أمل المصرية و وقف قائلاً: طيب يالا قومي اقلعي… الحلقة الرابعة عشرة هذه الحلقة الرابعة عشرة من حكايات أمل المصرية و سنرى فيها أمل المصرية بوصفها متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و قد توقفنا في السابق عند إحساس دكتور النسا بعلوقية أمل المصرية و علم انها مفتوحة من صغرها وهي أمامه تبتسم بلبونة و تخجل بشرمطة حتى وجه لها الأمر وهو متحمس للكشف عليها: طيب يلا قومي أقلعي..و.نامى على الشيزلونج ولما تخلصي نادي عليا..وبالفعل نهضت أمل المصرية فخلعت ملابسها إلا من الستيان و الكيلوت و استلقت على الشيزلونج وراح دكتور النسا الأربعيني يدون ملاحظته عنها حتى نادت عليها يصوت رقيق: دكتور … خلصت يا دكتور…. نهض دكتور النسا إلى حيث ترقد امل المصرية و وقعت عيناه على مفاتنها! راح دكتور النسا يتحرش بها عيادته و يحدق في عاج رقبتها الطويلة البيضاء الشهية و ينزل منها حيث بزازها النافرة البيضاء بياض اللبن صاعداً تارة أخرى إلى حيث وجهها الجميل فيرى أمل المصرية تبتسم بخباثة وتسأل: مش هتكشف يا دكتور…ابتسم دكتور النسا وعلم انه أمام فتاة مفتوحة متناكة كبيرة أوي وراح يتحرش بها ويحط بيديه فوق بزازها فانفرجت شفتا أمل المصرية عن آآه مثيرة أخرجتها بلبونة وهي تلقي بيدها فوق موضع كسها! كان دكتور النسا صاحب لمسات ساحرة تعرف كيف تهيج الأنثى ! سألها دكتور النسا: مالك تعبانة… كزّت فوق شفتا السفلى بأسنانها و تغنجت: بالراحة يا دكتور… تصنع دكتور النسا الجدية وقد عرف شرمطة أمل وقال: بصراحة… هو شادي جاب جواكي!! ارتبكت أمل و صمتت. عاد الدكتور و سألها: جاب جواكي؟! هزت امل المصرية راسها فسالها دكتور النسا: بس ازاي يجيب جواكي…دا مش خبرة خالص!! ابتسمت أمل المصرية و يدا دكتور النسا تحط فوق بزازها فتأن أمل و قد أغمضت عينيها! ارتاحت أمل المصرية للمسات دكتور النسا و ودت بداخلها لو يواقعها! لكنه احبط توقعاتها وقال بنبرة جادة: قومي..يالا قومي… أفاقت أمل ولما تروي شهوتها التي أثارها دكتور النسا! عاد دكتور النسا إلى مكتبه وراح يكتب فحوصه الطبية و ارتدت أمل المصرية ملابسها و جلست في المقابل منه. قال لها: بصي…انا شوفت الصدر ولاحظت أنه منفوخ…فمحتاج تعملي فحوصات البول و الدم عشان نتأكد….هزت أمل المصرية رأسها: يعني ايه يا دكتور؟! دكتور النسا: يعني تجيني بعد يومين و الكارت بتاعي اهو.. ..و غمز لها وفهمت أسخن متناكة كبيرة أوي تتناك من دكتور النسا في عيادته و ابتسمت.. خرجت أمل المصرية فابتدرها شادي الشاب الجامعي: طولتي ليه كدا….أيه الأخبار….ابتسمت أمل المصرية: كله منك.. عموماً لازم اعمل الفحوصات دي..وهاجي يوم الأربع…ضرب شادي على جبهته وقال: يوم الأربع مش فاضي…هتيجي لوحدك يا حبيبتي…استراحت أمل المصرية لعدم مجيئ الشاب الجامعي معها؛ فهي متناكة كبية أوي تريد أن تنفرد بدكتور النسا الوسيم صاحب اللمسات الساحرة! أجرت أمل الفحوصات برفقة شادي حتى مساء الأربع! لبست أمل بنطال استريتش يجسد فاجر فخذيها و بودي تنفر منه بزازها قصير فوق ظهرها و قصدت دكتور النسا! كان يوماً هادئاً! استقبلت موظفة الاستقبال أمل المصرية ببسمة تنم عن معرفة بما يكون! خجلت أمل قليلاً وهمست الموظفة لها: الدكتور سأل عليكي…خمسة وهتدخلي…كان الهدوء و الصمت يسود مسافة ما بين الموظفة و أمل المصرية!! النظرات مريبة و كأن كلتاهما فهمتا! رن الجرس فأعلنت الموظفة: آنسة أمل ..اتفضلي… وحدجتها بنظرة وراءها ما وراءها! دخلت أمل المصرية خجلة فابتسم لها دكتور النسا و صفر برقة: أيه الجمال ده!! اتفضلي…جلست أمل خجلة فسألها الدكتور: عملت الفحوصات… هزت امل رأسها و وضعت الفحوصات نتائج أمامه. راح يتفحصها قائلاً لأمل: اقلعي…بس المرة دي فحص شامل!! سرت قشعريرة في اسفل ظهر أمل و لمعت عيناها وهمست بدلع: أقلع كله…همس دكتور النسا: كله كله!! رمت أمل وهي تنهض دكتور النسا بنظرة علقة و رماها بنظرة لو تحبل أنثى من مثلها حبلت أمل المصرية منها وعيناه تمسحان ساخن جسد أمل!! تمددت امل و راح الدكتور يرتدي سماعته ويحط بها فوق بزاز امل. كان قلبها يدق سريعا!! عرف أنها متناكة كبيرة أوي فراح دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و أحب أن ينيكها!! مال على بزازها و قد ألقى سماعته قائلاً: حابب أسمع بنفسي من غير واسطة…وراح يضع أذنه اليمنى فوق بزازها السخنة!! أدار راسه فدس وجهه بين فارق نهديها!! ضحكت أمل بعلوقية و أغلقت جفنيها مبيحة دكتور النسا حار جسدها مخرجة آهات رقيقة وقد ألقت بيديها فوق رأسه : آآآه…. بالراحة يا دكتور… انت شقي اوي…كان يهمس: سيبيني أسمع….في ذات الوقت أنزلت يداه بنطاله و لباسه وقد شمخ زبه! بخفة راحت يده و هو يقبل و يعضعض بزاز أمل المصرية تداعب كس أمل الساخن!! راح يبعبصه و امل تغنج: آى آى آى…آآآآح وهي تتلوى تحته! كان زبه راشق في أعلى زراع أمل فإذا بها ترتعد لرؤيته و تشهق: آيه ده…كل ده….!! همس دكتور النسا: هيعجبك أوي… كان دكتور النسا يتحرش بها و أعطته الضوء الأخضر فقرر أن ينيكها كما سنرى لاحقاً! الحلقة الخامسة عشرة لمحت أمل المصرية بجانب عينها زب دكتور النسا الكبير فعضت شفتها السفلى تتشهاه بشدة! بخبرة وحنكة دكتور نسا اربعيني راح بأنامله وقد نزع الغطاء عن أسفل نصها فبان لها كسها المنفوخ المشافر الحليق يداعب كسها فيداعب شفرات كسها وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتهمس: تانى يا دكتور الحته دى قوى افركه كمان بسرعه… ودكتور النسا يفرك بيده بظرها ويداعبه بظفره مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير . كان كس أمل المصرية لونه وردى رائع فبدأت إفرازات كسها تسيل فباعد ساقيها المدكوكين واقترب من كسها بفمه وراح يلحسه من الخارج بلسانه ويداعب شفرات كسها بطرفه المدبب وتارة يداعب بظرها و يتذوق مائها وهى تتأوه وتصرخ عاليا! نسيا انهما بغرفة الكشف و أن بالخارج موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما! راح يدس لسانه بلحم كسها و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه وهى تتأوه وتتوسل: نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فكان يزيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وأمل المصرية تزداد تأوهاً و توجعاً لذيذاً و تصرخ: خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى… لم يرحمها دكتور النسا فكان يزيدها لحساً لشفرات كسها المتورم و يمص بظرها النافر و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه الشقي و يبلل خرم طيزها بلعابه ويداعبها بأصبعه وهى تصرخ: لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك يا دكتور نيكنى وريحنى مش قادره…مال عليها دكتور النسا فراحت شفتاه تلتهم بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبة ويضغط عليهم بأسنانه ضغطاً خفيفاً وهى تنتفض من تحته وتسرى بجسدها القشعريرة وهو بخبرته يزيدها من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهه وتركهم ومداعبتهم بلسانه و أمل المصرية تصرخ: كفايه كفايه ارحمني ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى.. صدقت امل المصرية؛ فهي منذ أن تم نقل مدرسها الذي ناكها بزبه الطويل وهي لم تجد زباً يلوعها و لا خبرة بخبرة دكتور النسا! فحتى شادي الشاب الجامعي كان غير ذي خبرة فيعزف على شهوة جسدها الغض الساخن العفي و يخرج مه اعزب النغمات ويؤلف منه سمفونيات جديدة! فها هو عازف ماهر دكتور نسا خبير بجسد المرأة فهو يوقع عليه و تستخرج منه اعذب و أحلى آهات و أنات النغم!! فالمرأة كالبحر العميق لابد لها من غطاس ماهر يجوب أعماقها و يغوص في أطواء مفاتنها كي ستخرج لآلاها المكنونة!! استمر دكتور النسا يداعب جسد أمل المصرية ابنة التاسعة عشرة بيده و بلسانه و ابتدأ بعاج رقبتها يلحس و يمسد و يقبل ثم بلحس حشمتي أذنيها و تقبيلهما ومداعبة بزازها وحلماتها بيد و آخراه تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمة وهى تستجديه أن يريحها و أن يفرشها و يركبها ! غير أنه لم يستمع لها لا لصراخها و لا لتأوهاتها الممحونة!! في خارج غرفة الكشف تستمع موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما ويد تعصر بزازها و الأخرى بين فخذيها!! في داخل الغرفة دكتور النسا يفرش أمل المصرية بكل منطقة بجسدها. راح دكتور النسا يلامس زبه جسدها و يداعبه فاخذ يلمس الخدود نزولاً الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبه وكأنها تنتقم منه بهما وهو يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بين بزازها ويفرك بنفس الوقت بيديه حلماتها ويشدهم بأصبعه ويقبلها ويمتص شفتها السفلى ويداعب لسانها بلسانه .ثم انه انسحب بزبه على بطنها يلامس بطنها بزبه وصولا الى مكان السره وبدأ يدور بزبه حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وأمل المصرية تتغنج و تصرخ: اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى .. ودكتور النسا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانية. ثم راح ينزل بزبه إلى أسفل حيث كسها المثير وبداعب براس زبه شفرات كسها ويلامس برأسه بظرها وهى تصرخ: وووووووووووووواو ووووووووووووواه ..ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمني وريحنى…وهو لا يزال يعذبها بطربوش زبه المنتفخ بكسها وما حوله من منطاقس إثارة الأنثى وهي من بعد البظر المنطقة التى تفصل الكس عن خرم الطيز فراح يتحرش بتلك المنطقة برأس زبه المنتصب وهى تصرخ: ووواه ووواووو اى اى اى اى منك يا دكتور…أجلسها فوق الشيزلونج ثم أمسك برأسها وقرّب زبه من فيها فاتسعت عيناها بشدة كأنها غزال مرتاع وهمست: ايه! فقال: قلت مصى يلا …كانت مخدرة لا تملك مع دكتور النسا الخبير بالنساء قولاً! راحت تدخله بين شفتيها وأخذت تداعبه بلسانها فامسك براسها ليضغط عليها ويشدها على زبه وهو قد أدخل زبه بفمها وهى تتمتم وتتأوه وهو يزيدها حتى شعر انها لم تعد قادره على التنفس فأخرجه من فيها وقالت حينها : صعب يا دكتور مكنتش قادره اتنفس … وهو يبسم لها. طلب منها ان تنام على حرف الشوزلنج وامسك بقدم ورفعها إلى أعلى حتى وصلت إلى كتفها والقدم الأخرى امسكها وجعلها تلتف من حول وسطه واقتربا من بعضهما البعض و زبه من كسها! في ذات الوقت لم تتحمل موظفة الإستقبال التي تعرس عليهما بالخارج آهات المحنة في الداخل! ثارت شهوتها فنهضت و اقتربت من الباب… الحلقة السادسة عشرة اقتربت موظفة الاستقبال من الباب و كانت قد أغلقت باب العيادة منعاً لتطفل المرضى الزائرين! أضأت الشموع الحمر وراحت تتلوى وهي تشاهد من فتحة متاح الباب أسخن كس مصري نار و دكتور النسا ينيك أمل المصرية صاحبته! تسللت يدها إلى كسها الذي لم يذق طعم اللبن طيلة أربعة شهور مدة انفصالها عن زوجها! فهي أنجبت منه صبيا! صغيراً قد تركته عند امها لتعود إليها بعد إغلاق عيادة دكتور النسا. أخذ دكتور النسا يداعب تارة أخرى كس أمل المصرية و شفراته بزبه وبظرها وهى تتوجع وتتأوه: اى اى اى يله بقى دخله ونيك يله يا دكتور حرااااااااام عليك نيك بقى ااااه ااااه اووووو.. لم يشا أن يلوعها فوق ذلك فجعل دكتور النسا يغمس طربوش زبره المتورم بهدوء في كسها وأمل المصرية رغم كل شرمطتها ترتعش وتصرخ: اوووه اااه اااى اااو دخل كمان اضغط يا دكتور… وهو قد أخرج راسه و دسها مرة أخرى وهي ترتفع وتنخفض وتصرخ: اي اي اي اي اي اااااوه اوووه وهو يدفع راسه بقوة وهي تصرخ حتى دخل الى آخره بكسها!! كان زب دكتور النسا كبيراً طويلاً لم تتعود أمل المصرية على مثله من قبل!! أتعبها و أمتعها و بلغ منها الجهد! راح دكتور النسا يسحبه و يدفعه و أمل المصرية تتلوى تحته و هو راكبها و موظفة الإستقبال تتلوى شهوةً و تتمنى أن ينيكها دكتور النسا كما ناكها من قبل!! نعم. قد ذاقته و لعها بزبه وهي اﻵن تتمنى ما لأمل المصرية من حظ وهو ينيكها! أخذت أمل المصرية أسخن كس مصري نار تصرخ و تتوجع وتتأوه و دكتور النسا يستمتع وهو ينيكها و موظفة الإستقبال حظها أن تتفرج و تستمني من الخارج! راح دكتور النسا بيديه يفرك كسها من الخارج و يداعب شفراته وزبه يطفئ بداخل كسها نار مشتعلة! ظل دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار طيلة ربع ساعه على هدا الوضع وكلما اقتربت شهوته أخرجه من جواها حتى لا يقذف مائه سريعاً! أرعش أمل المصرية كثيراً وهو ينيكها ثم طلب منها النهوض واستلقى هو على ظهره فوق الشزلونج وطلب منها أن تركبه! أردها ان تمتطيه وتركب زبه وهو ما تم. كانت أمل المصرية بيد دكتور النسا الخبير كشرموطة يمسح بها البلاط, كقطعة قماش يطويها و ينشرها كيف شاء وشاءت له شهوة زبه! بالفعل قامت أمل المصرية بركوب زبه و اخترق أحشائها وهي تولول حتى قعدت عليه! سكن فيها وهي تأن وقد تعرق وجهها وموظفة الإستقبال تتابع بلهفة كسها الممحون وهي تتناوله بالتفريك و و تستمني بالخارج! كانت كالديدبان الحارس لشهوة دكتور النسا وهو ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نارو غيرها من زائراته سواء كن مريضات أو طالبات المتعة؛ فعيادته وكر للجنس ولإرضاء شهواته! راحت امل المصرية تعلو وتهبط وزبه يحطم كسها وهى تصرخ وتتوجع: اى اى اى اى اووو نيكك حلو يا دكتور دخل زبك للآخر وهو يجذبها من وسطها إلى زبه فيدخله حتى بيضتيه المتورمتين حتى رحمها ! كانت امل المصرية تصوّت بشدة من شديد الألم اللذيذ أو اللذة المؤلمة ؛ كان زب دكتور النسا يملؤها, يفجر أحشائها من داخلها! بذات الوقت كان دكتور النسا يفرك بزازها ويداعب بطنها فيستدير بأنامله فوق سرتها وهى تتأوه وتزداد غنجاً حتى اومأ لها بالقيام من فوقه. قامت وقام وجعلها تتكئ على الأريكه وتوليه ظهرها وتفتح عن ساقيها فانفرج من الخلف كسها وظهر البظر وانفتحت الشفرات وتباعدت فراح دكتور النسا يداعبهم بطربوش زبره المتشنج و أمل المصرية تترنح كالمسطولة السكرانة شهوةً و لذةً!! كانت تتمايل يمنة ويسرة وتتأوه بلطف وبصوت ممحون حتى باغتها بزبه يخرق كسها و يشق مشافره بسرعة و شدها عليه بقوه حتى شعرت ان زبه وصل فمها فصرخت وشهقت شهقه رهيبة رنّت في جنبات الغرفة أطلقت على إثرها موظفة الأستقبال التي تستمني شهوتها أنهاراً !! كان جواً تفوح منه رائحة النيكة و الجنس و كان وكر اللذة! لم يبالي دكتور النسا بصراخات أمل المصرية وهو ينيكها ؛ ولكنى لم ابالى فقد كنان قد قارب لذته القصوى؛ أقوى لذة يتحصل عليها الجهاز العصبي!! راح يشدها كاملحموم نحوه بقوة فيصفعها و يدفع زبه و يسحبه و أمل المصرية تشهق وتصرخ: ااااووووه ااااى اه اه ارحمنى حرام بتوجعنى… كانت تتمحن وتقولها طلباً للمزيد. حتى راح يرتعش ويفقد عقله للحظات وهي لحظات القذف السماوية!! انتابته رعشة رهيبة تعدته إليها فراحت امل المصرية أيضاً ترتعش رعشة الجماع القصوى و تتأوه وقد قبضت بكسها على زبه فصفعها وهو يزمجر: آآآآآآآآآآآآآآآآآه و أفﻻغ لبنه في أسخن كس مصري نار كس أمل المصرية الشرموطة!! وموظفة الاستقبال قد ذابت شهوة و كسها ينقبض و ينبسط كانه السنة اللهب تلاعبها الرياح! أفاقت من نشوتها وهي لاهثة الانفاس وهو كذلك و زبه ينحسب منها ولبنه يسيل بين وراكها! راحت امل المصرية تولول: انت بردة جبت جوايا… هحبل منكم دلوقتي…. يا دلي… يل لهوي….اسرع دكتور النسا غلى درج من مكتبه و أخرج علبة أقراص و احضر كوب ماء: بطلي ولولة…خدي القرص ده ومتقلقيش… الحلقة السابعة عشرة غابت أمل المصرية , وقد استراحت إلى كرسي فخيم بعيد عن المدعويين و صخبهم في حفل افتتاح برج السعادة التي افتتحته مؤخراً, في اجترار ذكرياتها منذ شبابها الباكر متسلسلة في شريط بدأ تصاعدياً حتى وصلت إلى مرحلة بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة و هي على وشك أن تسترجع ذكرى مواقف ساخنة من سكس السحاق مع الطالبات هناك. لم تكد ذاكرتها تكر حتى لوحّت سمية ابنتها الصغرى التي تدرس الطب في جامعة المنصورة في بيت الطالبات كذلك فردتها إلى صخب الحفل قائلةّ: ماما…رحت فين… بقالك كتير لوحدك….أنت زعلانة من حاجة؟! التفتت إليها أمل المصرية امها وعلى سحنتها أثار الماضي التي كرّت بذاكرتها فاستحضرته حاضراً واقعاً ملموساً حتى ان ذلك الكس الذي بين فخذيها تندى بما شهوتها! ابتسمت أمل وقد اقترب الحفل من الانقضاض و جاء من خلف ابنتها صديق زوجها الأربعيني رجل الأعمال حسن الريس وقال: أنت سايبنا لوحدنا يا ست أمل…. ابتسمت أمل المصرية مجدداً و نهضت تدير وجهها في عيني ابنتها سمية و عيني حسن الريس قائلة: و انا أقدر…انا بس تعبت مالوقفة قلت أستريح… ابتسم حسن الريس قائلاً: وأنا شفتك بس قلت أسيبك تستريحي…على فكرة أحنا شطبنا البرج من غير ما يبتقى علينا ولا كمبيالة… وكمان في زيادة….أشوفك بعدين استأذن أنا….و مد حسن الريس كفه فتلاقت مع ناعم رخص بنان أمل المصرية!! التقت ألأعين للحظات في وجود سمية ونمت عن علاقة قادمة!! سلام بالأكف حميم افترقت على إثره على مضض وقد استشعرا الحرج في حضور سمية!! تنحنحت أمل المصرية وقالت بصوت مبحبوح تجسدت فيه شهوة ما بين فخذيها وقد عاودتها بقوة: أشوفك بكرة عالغدا…. عشان نخلص الحسابات…افترقت الأيدي وقد اتسعت عينا رسمية ابنتها بلمعة باسمة بدت على شفتيها غادر على إثرها حسن الريس صاحب أبيها شوقي البرنس و عشيق أمها القادم و هو يعمل مهندس إنشاءات! لحظات و غادر كل من في الشقة الفارهة من برج السعادة وجلست سمية و تبعتها رشا مع أمهما آمل المصرية. قالت سمية: بعد يومن هيكون أول يوم ليا في بيت الطالبات يا ماما…نظرت إليها أمها و همست: بيت الطالبات…يعني كل أربعة أو اتنين بالكتير في مكان واحد…هزت سمية راسها هزة تنم عن سعادة فقالت أمها: و انت مبسوطة….انت ممكن تاخدي شقة على حسابك… أحنا مش فقرا يا حبيبتي…احتجت سمية: لأ يا ماما… أنا عاوز أعرف ناس جديدة.. أعيش جو جديد مع بنات من محافظات تانية….صمتت أمل المصرية تتذكر ما دار معها من مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة! رن في نفس الوقت جرس الهاتف المحمول لسمية فأسرعت إليه في غرفتها و تبعتها اختها رشا ليتركا أمهما امل المصرية مع ذكرى بيت الطالبات! راحت أمل المصرية وهي تنفث دخان سيجارتها تتذكر مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة مع مع زميلاتها ! كانت قد افتقدت كثيراً الشاب الجامعي شادي و افتقدت كذلك دكتور النسا التي ما فتأت تتصل بتليفونه الأرضي فلم يجب. التحقت بكلية اﻵداب جامعة الإسكندية و أقامت أمل المصرية في بيت الطالبات. كانت شاهيناز اعز صديقاتها هناك. كانت جميلة سمينة بضة مثلها إلا انها خمرية اللون مبحوحة الصوت! كانت مثلها في الشرمطة و قد تركت ورائها حبيباً في المنصورة. راحت شاهيناز تدمع لفراق حبيبها خالد فرقت أمل المصرية لها فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الطويل الفاحم السواد! ابتسمت لها و قالت : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان سبت حبيبي هناك…أحنا دلوقتي ملناش غير بعض. مدت أمل المصرية يدها تمسح دمعتين فرا من عيون شاهيناز و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت … أنا عارفة ان نارك قايدة… بس الحال من بعضه. و مدت أمل المصرية سبابتها تداعب حلمة شاهيناز اليسرى من فوق التي شيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه شاهيناز الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع أمل المصرية : بس يا أمل أحسن حد يشوفنا…. البنات نايمين جنبنا!! فتجاهلت أمل المصرية كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت شاهيناز بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ البنات يصحوا… فضحكت أمل المصرية يا بنتى يصحوا أيه دول في سابع نومة!! و عادت أمل المصرية تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و شاهيناز كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا ف وتذهب فى عالم أخر مما شجع أمل المصرية ان تدفع بيدها الأخرى على ورك شاهيناز و راحت تدعكه بهياج محموم مكتوم ثم ادخلت يدها من تحت تي شيرت شاهيناز و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة هى تلعق شفتيها فى اثارة! ثم قامت أمل المصرية بوضع يدها على كس شاهيناز فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ شاهيناز التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة :هامسةً: لا يا أمل …آآآآآه . و سرعان ما اسكتها شعورها باصبع الوسطى لأمل المصرية يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب بظرها مباشرة فتأوهت و تصاعدت نشوتها مما جعل عيونها تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه و اطلقت شاهيناز صرخة قاربت أن تكون توفظ الفتاتين بجوارهما و هى تأتى شهوتها لولا أن أمل المصرية كممت فيها براحة يدها!! الحلقة الثامنة عشرة في تلك الحلقة سنرى امل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في سنة أولى جامعة ! أمل المصرية جريئة وذلك جانب من جوانب شخصيتها؛ فهي شرموطة في عامها العشرين الآن و قد ضاجعت شبان من قبل في القاهرة! إلا انها كسها يخترق شهوةً وشبيه الشيئ منجذب إليه. خرجت ذات يوم من بيت كلية اﻵداب إسكندرية وتوجهت إلى مطعم يواجه كلية حقوق بزاوية. جلست لتطلب طعاماً يغاير طعام بيت الطالبات الذي يشبه طعام المرضى. كان مطعماً فخيماً وكانت امل المصرية قد استقبلت تحويلة من أمها بالبريد المصري فأحبت أن ترفه عن نفسها! كانت تجلس على المائدة المقابلة لها و القريبة منها امرأة فى أوائل الثلاثينات من عمرها رائعة الجمال خمرية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر يميل للبني متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة عطرها تملأ جنبات المطعم! كانت أعين الجالسين الذكور فى المطعم تأكلها فقد كانت ترتدى جيبة قصيرة جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز بزازها الكبيرة و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه بين شفتيها المكتنزتين لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق المنضدة!! فانفجرت أمل المصرية ضاحكة فنظرت لها المرأة مرتبكة فتوقفت أمل المصرية عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : أنا آسفة… فابتسمت المرأة و هى تقول : لا . ولا حاجة… فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام آخر و عادت تنتظره و وجدت احد عمال المطعم ينظف منضدتها فالتفتت حولها لتجد أخرى في غير طائل! هنا قالت لها أمل المصرية : إتفضلى هنا معايا.. وفعلاً و تقدمت أحلى ست جريئة و جلست بحانب أمل المصرية وشكرتها و دار بينهما الحوار التالي: المراة : أنا متشكرة أوي …أمل المصرية: لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا أمل و حضرتك إسمك إيه ؟ المرأة: انا مها . إنتى شكلك بتدرسي في جامعة صحيح؟! أمل المصرية : آه .. فى أولى كلية آداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ – لا انا مخلصة بقالي كتيييير و عايشة من تركة بابا و ماما …مش احسن مالشغل و وجع الدماغ أمل المصرية: يا بختك على فكرة حضرتك جميلة اوي…. بصي بيبصوا عليكي ازاي!! كان يبدو على تلك المرأة انها ست مصرية سحاقية جريئة إذ ضحكت و وضعت يدها على ورك أمل المصرية قائلة : متشكرة أوي يا أمل و انتي كمان أمورة جداً .. أمل المصرية: أه بس حاسة أني تخنت….هنا راحت تطلعت مها تتطلع لجسم أمل المصرية الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى جميلة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط.. امل المصرية : متشكرة أوي حضرتك رقيقة جداًً .. ابتسمت مها و أحبت أن تتبسط مع امل المصرية لتصل إلى أسخن سحاق معها فقالت: طيب أيه لازمة حضرتك دى انا كبيرة أوي كدا…يعني مينفعش أكون صاحبتك ؟! كانت تلك بداية التعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في أولى جامعة اسكندرية. أجابت امل المصرية ببسمة سريعاً: لا طبعا ازاى انا اسفة يامها و يا ريت نبقى صحاب … وطالما بقينا كدا يالا بقا أتفضلى كلى معايا لحد ما أكلك يجى…و فعلاً تشاركا الإطباق إلى أن وصلت وجبة مها فتشاركتها كذلك وقصت أمل المصرية خلال ذلك لـمها عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت مها على أمل المصرية ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت أمل المصرية ! و فى السيارة وعندما اقتربوا من حي سموحة الكائن به البيت قالت مها : أمل نا اديتك العنوان بتاعي وفيه رقم التليفون….يتقى تجيني بقا أو تتصلي…انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى القاهرة ممكن أبقى أتصل بيكى فى الإجازة… هو انتى لازم تنزلى القاهرة كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى إسكندرية ؟ – لا ما ينفعش علشان مام قاعدة لوحدها…بس عموماً هشوف….حتى انا نفسي أخرج وأشوف الأسكندرية. قبل أن تترجل أمل المصرية من سيارة مها مالت الاخيرة عليها تقبلها!! انحرفت القبلة قليلاً عن موضع الخد و انتحت ناحية الفم! طالت القبلة وسخنت حتى تلاثمتا!! التصقت الشفاة سريعاً في أسخن قبلة مع ست مصرية سحاقية جريئة سحاق مع ست جريئة مصرية! لم تتفارق الشفاة على كلاكس سيارة اخرى فنظرت مها في عيني أمل المصرية و حدقت وهي التي ما لبثت أن استحالت إلى ضحكة عالية بلهاء نزلت بعدها أمل و توادعا! الحلقة التاسعة عشرة افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية لأمها وراحت ترن من سنترال على تليفون مها: مها…أنا امل… مها بسعادة: أزيك..بنت حلال انك افتكرتيني..فاضية…. أمل المصرية: انا كنسلت الإجازة على فكرة… بلهفة قالت مها: طاب أنا جيالك أنت فين…أمل المصرية في سموحة قدام سنترال…..وفي ظرف عشر دقائق ضغطت مها على مكبح سيارتها امام السنترال لتصعد إلى جانبها أمل المصرية لتميل على وجهها تقبله وقد تواطأت النظرات. كان كل من امل و مها تعرف ما تريد الواحدة من الأخرى و كانت مل تحن غلى ذكرى دكتور النسا الخبير بالنساء وليس شباب الجامعة التي طنتهم ؛ خرعين , مش رجالة كفاية” كما كانت تحكي لصاحباتها! ستستمتع أمل المصرية مع اسخن سحاق مع ست مصرية جريئة شبقة في شقتها الكائنة في حي سيدي جابر. وصلت أمل إلى شقة مها والوجل يعتريها و تأخرت عن الدخول فقدمتها مها باسمة : أدخلي… مالك متكشكشة ليه….دخلتا إلى الصالون الفسيح و استأذنت مها أمل المصرية للحظات و عادت لتخرج و لتنظر إليها أمل المصرية بدهشة! عادت مها باسمةً قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت أمل المصرية فوجدت مها قد ارتدت قميص نوم اسود حريري لامع قصير يبرز جمال ساقيها البيضاوين ا الرائعتين و قليلا من فخذيها المصبوبتين و كان القميص بحمالات تبدو منه كتفا مها المثيرتان و صدرها الأبيض الشهي الناعم و جانبي بزازها المتوسطة الحجم المكتنزة.أعجبت أمل المصرية بجمال مها و سحرها فأطلقت صافرة الإعجاب ثم أردفت: : ايه الجمال ده كله! ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا مش هيسبوكي! قالت مها برقة : ميرسى أوي يا حبيبتى…. جسمى عجبك بجد ؟ برقت أمل المصرية فيها وهمست: يهبل بجد…سريعاً وضعت مها كوبين من عصير الفراولة التي تحبها أمل المصرية كما علمت عنها وقالت: أيه رأيك نشوف فيلم فيديو….تحبي ألأكشن و لا رومانسي ولا بوليسي…بادرتها أمل المصرية قائلةً: الرومانسي ويا ريت يكون عاطفي… ضحكت مها و علقت: يا واد يا عاطفي أنت…. و أدخلت مها الشريط في مشغل الفيديو و قالت: شوفيه وقوليلي رأيك.. كان فيلماً عاطفياً بين فتاتين وقعتا في حب بعضهما!! كانتا سحاقتين. جلست مها بجانب أمل و تغوط الفيلم حتى تعانقت الفتاتان في قبلة! قبلة حميمية كالتي بين الذك و الأنثى! خفق قلب ام المصرية بشدة و تلاقت عيناها مع عيني مها!! تواطأت على أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في سنة أولى جامعة! بدأت أمل المصرية فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر لمها ساهمة ففهمت مها و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعي الطرحة دى علشان الجو حر.. انصاعت أمل و مشت في هدوء و عادت وقد أرخت خصلات شعرها الحريري الأسود الفاحم. تلاحمتا جنباً إلى جنب و كان المشهد لفتاة تمص حلمة فتاة أخرى و أحست أمل المصرية ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الاشتعال امام المثيرات الجنسية. راحتا يتابعا مشاهد السحاق و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و أرختا جسميهما تمام و قد بدأت أمل المصرية تشعر بسوائلها تفور من كسها فخجلت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الارتياح و لكنها نظرت إلى مها بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و أحست مها بنظرات أمل المصرية فالتفتت لها قائلة : ايه يا أمل خدي راحتك اعملي اللي فسك فيه …جيبلك قميص نوم من جوه ؟ أجابت أمل باقتضاب: لا أبدا انا كدة كويسة…. وبدون مقدمات نهضت مها احلى ست مصرية جريئة و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة أمل المصرية تخلعها اياها قائلة : اخلعي البلوزة دى علشان تعرفى تلعبي فى بزازك لو تحبى… وفعلاً انتهت من البلوزة لتمد يدها الى بنطالها قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك جامد اوي… و هنا صرخت أمل المصرية : لا لا لا…..بلاش البنطلون! لم تكن أمل المصرية بجراة مها وهي لا تزال في أولى جامعة! فضلاً عن ان مها في شقتها وهي قد مارست أسخن سحاق على فتيات كثر قبل أمل. قالت مها و هى تفك أزرار البنطال : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلي ايدك و بلاش الحساسية الجامدة دي و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب… ثم أدارت لفيلم مرة أخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت أمل المصرية أيضا تفتح فخذيها و تدخل يدها لتتداعب بظرها غير المختون ذلك المتشنج المتهيج المنتصب الحلقة العشرون نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. أحبت أمل المصرية أن تجاريها ألفاظ المتعة فقالت بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت مها و هى تتحسس بزها الأيسر الذي كان ناحية أمل المصرية : لا أعتقد هى بزازها اكبر شوية… ثم أخرجت بزها قائلة : حتى شوفي!! نظرته أمل بحدقتين واسعتين و قد ازداد هياجها من مبادرة مها ثم تأوهت بمتعة: آه…. ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذي غاب تماً من الإثارة ثم قالت : لا… يمكن زي بعض …فأردفت مها و هي تضغط حلمتيها ليزداد حجمها : اه بس أنا حلماتي اكبر و احلى .. صيح؟ علقت أمل المصرية و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها المشتاق إلى النياكة و اللحس و المص من زمن و يغرق يدها التي لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة كمان… فقالت مها : طيب ورينى بزازك انتى كدة.. مد ت مها يدها لسوتيانة أمل المصرية ترفعها لأعلى لكى تحرر بزازها و كانت أمل المصرية مستسلمة لها تماما فراحت مها تتحسس بزي أمل المصرية براحة يدها و ظهرها لتشعر بنعومتهما و هي تهمس بمتعة جنسية : حلوين قوى يا أمل وكمان و ناعمين جدا… لتقبض بنهاية كلمتها عليهما و تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول هايدوبوا بين أيديا . ثم بسطت أصابعها للحلمات التي كانت قد وصلت لأفصى حالات انتصابها و هي تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى كمان جميلة أوي ثم نظرت لأمل المصرية التائهة و التى كانت تنظر لمها و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و همست : ممكن أذوقهم! أحتبس صوت أمل المصرية فلم تحتمل حتى ان تخرج لفظة فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة. أخرجت على إثرها مها لسانها تتذوق به حلمة أمل المصرية اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها بمقدم اسنانها و تعضعضها برشاقة خبيرة أسخن سحاق ثم تحول فمها الى الحلمة الأخرى لتفعل بها مثل الأخرى والتي كانت يدها خلال ذلك تفرك الحلمة الأخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الأوضاع بين الحلمتين! ظلت مها ست مصرية جريئة تمارس أسخن سحاق على امل المصرية في شقتها في أولى جامعة حتى أحست بأن الأخيرة قد وصلت لأفصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التي تداعب كسها فتركت بزازها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس أمل المصرية و أخرجت يد أمل من كسها و هي تنظر لها بابتسامة مثيرة ثم سحبت بنطالها حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا أمولة اعرف كسك بلساني! لم تكن أمل لتمانع تحت وقع لذة أسخن سحاق مع ست مصرية جرئية مثل مها فأنزلت الأخيرة الكيلوت ليلحق بالبنطال فى اخر قدمى أمل المصرية و قالت و هي تفرك كسها بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده… ده انتى ميتة خالص … كل ده ؟ أنت كنت بتتناكي قبل كده… وباين كسك مفتوح!! عرفت مها أن أمل مفتوحة وبخبرتها علمت أنها متناكة و شرموطة كبيرة! مدت مها لسانها فلعقت كس أمل المصرية لعقة طويلة مرت بها على شق كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع إفرازاته و هى تنظر لها ثم شرعت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه وشهقت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدت إحدى أصابعها المبللة بماء أمل المصرية لفمها لتجعلها تتذوقه ففتحت أمل المصرية فمها في تردد لكن مها أدخلت اصبعها فى فيها ببطء حتى أخره و قالت لها: اقفلي بقك عليه و مصيه جامد اوي لأخره ! وصنعت امل كما أرادت مها فراحت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت مها اصبعها من فم أمل المصرية و هي لا تزال مطبقة عليه و عادت إلى كس أمل المصرية تفرك بظرها بيديها فيزداد انتصابا وإفزارا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت أمل المصرية شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و مها لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك بظرهاﻻ المتطاول الملتهب شهوةً ا حتى صرخت أمل المصرية أعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى لتسترخي تماما و أخدت تنظر لوجه مها الذى راح يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و وركيها حتى نظرت لها مها قائلة هامسة باسمة : انبسطى؟ انفرجت شفتا أمل المصرية عن ابتسامة ضعيفة لكنها تشع بالسعادة كابتسامة كسها من تحصيل شهوته : أوي أوي….أنت خلتيني عشت في عالم تاني…. الحلقة الحادية والعشرون سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و عيد العشاق يطرق الأبواب و هدايا الفالنتاين تتوزع في المحلات يبتاعها العشاق لمعشوقاتهم في ذلك اليوم الحميم! سدرت أمل المصرية في ذكرى شادي الشاب الجامعي وهي تشتاق إليه فأغمضت عينيها فوق فراشها! سرحت في ذكراه حتى أيقظتها زميلتها شاهيناز من أحلام يقظتها بأن أحدثت صوت كلب صغير فزعت أمل المصرية!! فزعت و انفجرت ضاحكة و أمسكت بوسادة ألقتها في وجه شاهيناز: ماشي يا باردة!! فجعتيني يا معفنة!! ضحكت الأخيرة و جلست بجانب أمل تسالها: لا بجد ..شيفاكي سارحة … حاسة أن الشاب ده وحشك… أطرقت أمل المصرية ثم رنت إلى شاهيناز: أنت قولتي فيها… وحشني اوي…. كنت لما أروح أتصل بيه يقولولي أنه في شغل في الصعيد… و حشني أوب و مش عارفة أوصله… أطرقت شاهيناز قليلاً ثم قالت: مش انت أجازتك الخميس اللي جاي… بعد بكرة…بالظبط في عيد العشاق… حاولي لما تروحي تتصلي بيه تاني… أيه ده!! و بحلقت شاهيناز في ما أخرجته يد أمل المصرية من حقيبتها!! نعم كانت تحتفظ بها منذ أن أهداها لها!! هي تحتفظ بصورته فهل الشاب الجامعي شادي يحتفظ بصورتها!! سرحت أمل المصرية و الخواطر تختلج في صدرها فاختطفت شاهيناز منها الصورة و صفرت: أيه ده!! ده حلو اوي يا بت يا امل…ممكن تسلفيهولي شوية!! و راحت تضحك فضحكت أمل وراحت تقول: حلو …حلو دي شوية…بصي يا بت يا شاهيناز عينيه..ولا رموشه التقيلة ولا مناخيره المنصوبة!! وحشني أوي.. وهنا اضطرت مضافر شاهيناز لمجرد ذكرى شادي ثم شرعت تقول: شاهيناز …أنا مسافرة القاهرة بكرة… هاعتذر بأمر طارئ عندنا…صاحت شاهيناز: يا بت اصبري .. كلها يوم و هنروح مع بعض!! نهضت أمل المصرية سريعاً و لم تسمع لها!! لم تسمع لزميلة السحاق القاهرية مثلها كلاماً!! منذ متى كانت الشهوة القاسية تسمع أو ترى!! هي الغريزة تسير بها كيفما تشاء!! هي الغريزةقد هاجها عيد الحب و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي تتمناه أمل المصرية مع الشاب الجامعي و قد كان! حزمت حقيبتها كما حزمت أمرها و باتت ليلتها تفكر حتى الصباح و قد طال ليله!! قبل أن تغادر الإسكندرية تذكرت أن تجرب ان تتصل بتليفون بيته!! لم تتوقع ان يجيبها!! صاحت أمل المصرية سعادة حينما أجابها: أمل معايا….سريعاً ابتدرته امل لائمةً: أنت لسة فاكر!! اربع شهور مشفكش!! انا زعلانة منك!! سريعاً طيب الشاب الجامعي خاطرها قائلاً: معلش يا روحي… كنت مسافر…هعوضك في عيد العشاق… كل عام و أنت حبيبتي!! ساحت أطراف أمل وصمتت فقال: أنت في اسكندرية…. فأجابت: آه…سارعها: طيب أنا جيلك!! ابتدرته أمل: لأ.. خلاص.. أنا اللي جاية إجازتي …. أشوفك فين؟! صاح الشاب الجامعي فرحاً: خلاص…هتيجي.. محضرلك مفاجأة بمناسبة عيد الحب…هنعيش أسخن فالنتاين …هتاخدي قطر كام؟! أجابت امل: قطر اتناشر… يعن هأوصل على اتنين الضهر… أجابها الشاب الجامعي شادي: خلاص هستناكي… وفعلاً على احر من الجمر انتظرها في محطة رمسيس حتى ظهرت!! سارع إليها ولولا العيون لاحتضنها!! اكتفى بالسلام الساخن و قد تلاقت العيون و رفرت القلوب! حمل عنها حقيبتها و خطرت له خاطرة!! قال: بصي ايه رأيك تتصلي بأمك تقوليلها أن القطر فاتك!! لمعت عينا امل و نفذت على الفور!! نظرت إليه : طب و الشنطة!! جرجرها الشاب الجامعي من يدها فركبا تاكسياً و وصلا شقته الفارغة!! هناك احتضنها و قبلها و قبلته! قال لها: غمضي عينيكي!! أغمضتهما فاحضر دبدوباً صغيراً و زرع في يدها خاتماً ذهبياً!! صاحت امل و قد فتحت عينيها و تعلقت برقبة الشاب الجامعي: ده عشاني…وراحت تلعب بخاتمها فرفع مليح و جهها اليه قائلاً: مش فيه فالنتاين يا روحي…عيد الحب…. أنت وحشتيني أوي..خجلت امل المصرية و جرى الدم في عروقها وجهها فمال عليها الشاب الجامعي يقبلها في أسخن فالنتاين رومانسي سكسي فيلتهم شفتيها! تدللت أمل المصرية فراحت تجري من أمامه فأمسك بزراعها! فأمسكها الشاب الجامعي شادي من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت أمل المصرية تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة وهي تهمس : بمووووت فيك…ألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري..سريعاً تعريا دونما خجل!أدار شادي موسيقى سلو و راحا يتراقصان و زبه يداعب سوتها و بزازها تترجرج!! كان فالنتاين سكس للغاية بين أمل المصرية و الشاب الجامعي!! مال شادي و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف ملقياً يده على بظرها الطويل و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع …..سريعاً راح الشاب الجامعي يطارحها الغرام فاستلقايا أرضاًاعتلاها الشاب الجامعي شادي و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…قائلاً: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … رفع ساقيها و أدخله فيها!! كانت تشتاقه و يشتاقها!! راح ينينكها في عيد الحب وهو يهس من فوقها: وحشتيني أوي…وهي تجيبه: أنت كمان…نكني… نكني يا شادي….أنا محتاجالك أوي…شد عليها فصاحت : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآ؛ آآآآآآآي … ثم صاح وقد نزع قبل أن يلقي بذور حبه فيها!! الحلقة الثانية والعشرون أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين! دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً! أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع… الحلقة الثالثة والعشرون أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم مكتنز شفتيها! ابتسمت له فراحا راحا يتبادلان القبل الساخنة العنيفة! راح يهصر بزازها بيديه في عنف فتتألم و تتأوه مستمتعةً! أرخت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين جسدها فوق الكنبة ليطبق عامل الدليفري فوق ظهرها وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذنيها ويداعب بلسانه عنقها من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال قميص النوم لتعتصر بزازها برقة دافئة جعلت أمل المصرية تستدير بعنقها نحوه لتتلاحم شفايفهما بقبلة لذيذة راح عامل الدليفري الجامعي خلالها يمص لسانها تارة وتارة أخرى يمص لسانها وشفتيها! ثم بدأ ينزع عنها ملابسها بعد أن تعرى الا من لباسه الداخلي الذي ظهر من خلفه زبه منتفخاً ينتظر لحظة الانطلاق ليمارس الجنس مع امل المصرية كما أرادت! سقطا كلاهما من فوق الكنبة على السجاد الوثير في شقة من شقق برج السعادة و تمددا أرضاً.مدت أمل المصرية يدها من خلف لباسه ولمست زبه بكفها فتعجبت من طوله و متنانته و غلظه! كان زب عامل الدليفري الجامعي ضخماً منتصباً شديداً مثيراً لشهية أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين! راحت تداعب خصيتيه فمد يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها الأسيلين بعد أن رفع ثوب نومها إلى بطنها ليراها في عريها! كان يريد أن يرها عارية مجردة من كل شيئ أشتعل عامل الدليفري ناراً من الهيجان فمد يديه إلى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسد أمل المصرية كله أمامه عارياً فسحب ما تبقى من ثوبهمن تحت ظهرها ورماه بعيداً وبحركة هائجة وضع زبه بين شفري كسها وهو يزمجر كالليث عندما ينقض على فريسته! ذلك أسخنها و هاجها بشدة وجعلها تفتح ساقيها الاثنتين الى أفصاهما مع رفعهما إلى الأعلى!كانت أمل المصرية تتحر ق أن تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي الشاب! كان هو يدفع زبه الى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه إلى نفق طيزها. شعرت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة فيما هو يدفع بزبه داخلي بألم خفيف تحول الى لذة فائقة. وما هي الا لحظات حتى براحت تستمتع إلى أصوات أرتطام خصيتيه بشفري كسها مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلها وتعالى صوت اناتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي بسرعة ياأحمد أأأيه أأأأوه و! كانت أمل المصرية تتلذ الى اقصى درجات و عامل الدليفري الشاب يعتليها فتنتشي بشدة وتتلوى تحته وهي ا غير مصدقة بأنها تتناك من شاب يافع مثل أحمد و يمنحها كل تلك اللذة! راح ينيكها و يفلح كسها وهي تتأوه و هو يان و يان بقوة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني عالم الدليفري الى أوج رعشتها ولذتها الجنسية ! أخذت أمل المصرية ترتجف تحته من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتها بشفتيه فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها ورحمها الأربعيني ! ثم ماهي الا لحظات حتى هدأ جسداهما وراحا في غفوة لدقائق متقاربي الأنفاس ثم فتحت أمل المصرية لتراه مطبق الجفنين! لم يكن نائماً بل منتشياً فسألته : أنت نمت؟! فقال: لا..بس كان نفسي فيكي من أول ما شوفتك…كنت مفكر نفسي باحلم….بس فعلاً الحلم اتحقق! ضحكت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين وفتح أحمد عينيه و ارتجف صوته هامساً: عارفة..أنا بأروح البيت بأحلم بيكي! أنا مش مصدق أني جنبك دلوقتي! فابتسمت أمل المصرية ثم بنعومة قبلت ثغره و أعتذر عامل الدليفري عن قذفه في داخلها : معلش جبتهم جواكي…مقدرتش أمسك نفسي….كنتي بتشفطني جامد أوي ضحكت أمل المصرية وقالت: ميهمكش…هبلبلع منع حمل….كل ذلك الحوار وزب عامل الدليفري مازال في كسها وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا” وخروجا” فنظرت اليه متعجبة فقال: هانيكك تاني…قالها بابتسامة وجرأة كبيرة فضحكت أمل المصرية و انتشت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ يدفع زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية فقذفته الأولى لا تزال في كسها رغم أن بعض قطرات منيه الحار قد خرجت من حافة شفر كسها تدغدغ النفق المؤدي إلى فتحة طيزها رغم ان زبه المتين قد سد فتحة كسها بالكامل وبدأت تتلوى تحته وهو يصفعها مجدداً و اقترب أحمد مجدداً من القذف في كسها للمرة الثانية وفعلا بدأت تحس بحمم منيه تتوغل في رحمها ومعها رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم أكثر أكثر ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأيه … الحلقة الرابعة والعشرون ترك عامل الدليفري أمل المصرية تلملم عريها و تمسح منيه المتقاطر فوق باطن فخذيها؛ تركها فاراً غير مصدق أنه ضاجع سيدة في الأربعين من عمرها و فعل فيها و ألقى بنطفته داخل أحشائها! تركها يهجس ويقرّع نفسه: ما ذا لو حبلت منه؟! كيف لو ألصقت ثمرة شهوته به ونسبته إليه؟! أيتبرأ منه! كيف طاوعته نفسه أن ينيكها؟! ولكنها أعقل من أن تترك نطفته تنمو داخلها؛ فمؤكد أنها تخشى من الفضيحة وهي سيدة ولها وضعها الاجتماعي و لها بنات آنسات على وشك أن يتزوجن! قرر أحمد عامل الدليفري أن يترك مقر عمله و أن يقطع كل صلته به خوفاً من المسائلة! مسكين هو لا يعرف أن أمل المصرية كانت قد التقمت منع للحمل يقتل نطفة الرجل فلا تنمو و تزدهر!! ترك عمله أو أن عمله فصله للتأخير وانتزع هو شريحة هاتفه ليدمرها فلا تبقى له صلة بأمل المصرية! تمر الأيام و أمل المصرية تتردد بين النادي و بين منزلها الفخيم ولا تزال تدق هاتف أحمد عشيقها الصغير فلا مجيب!! لا عجب أن تشتاق أمل المصرية إلى زب صاحب زوجها الأربعيني الأعزب حسن الريس الذي ذاقته من شهور بعد أنفضاض حفل افتتاح برج السعادة! في مكان منزوي في ناديها في القاهرة راحت أم المصرية تدق هاتف حسن الريس؛ فهي قد اشتاقت إليه وهو قد طالت غيبته في لبنان! قد تركها بنارها بعد أن أذاقها عسله لينشد المال من اعمال المقاولة في الخارج. دقت عليه ليجيبها أخيراً فتلومه: كدا يا حسن..أخص عليك…يضحك حسن الريس صاحب زوجها: معلش يا روحي…ما هو كله دا عشانك… لتجيبه أمل بمحنة: بس…بس أنا عاوزاك انته….أرجع بقى ياحسن…مش انت بتحبني…ليؤكد صاحب زوجها لها: أكيد يا عمري…كله شهر بالكتير وراجع..وهنستقر….فتجيبه امل:حبيبي..أنا اتقتلك…بقلك هكلمك تاني..بس عشان رشا على الويتنج …باي دلوقتي…وتنهي المكالمة بقبلة وتجيب رشا: ايوة يا رشا….خير..فتجيبها ابنتها التي تدرس في إعلام الفرقة الثالثة: أيوة يا ماما….فاكرة زميلي اللي كلمتك عليه….لتبحث أمل المصرية في ذاكرتها ثم تقول: قصدك معتز…الشاب اللي بيحبك….فتضحك رشا: أيوة يا أمولة…عاوز يخطبني أيه رأيك…؟! لتبتسم أمل المصرية : طيب نتعرف عليه الأول….أنا في النادي جبيه و تعالي….أغلقت رشا مع أمها لتعاود أمل المصرية دقها رقم حسن الريس ؛ فهي قد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة! كان غير متاح فراحت, خلال انتظارها رشا و خطيبها المستقبلي, تسترجع ذكراها معه من ستة شهور ماضية! راحت أمل المصرية تسترجع ذكراها مع صاحب زوجها حسن الريس وكيف نمت علاقتهما سريعاً بعد أو سلام دافئ و نظرات مشحونة بالعاطفة في حفل افتتاح برج السعادة. أخذت تستعيد كيف نمت شجرة إعجابهما حتى وصلت بها وبه إلى غرفة نومها!! أخذت أمل المصرية تستغرقها أحداث قصة لقائها الأول مع زب صاحب زوجها وكيف خرجت عليه من غرفة نومها بروب أزرق مفتوح الصدر وكيف صافحها حسن الريس ويده ترتجف من هكذا لقاء!! فهو يعلم مدى شبق أمل المصرية و يعلم ماضيها في كباريهات شارع الهرم! نعم كان لها ماضي ملئ بالمغامرات هناك سنذكره في حينه وهو المكان الذي التقى به فيها شوقي الربنس رجل الأعمال الذي وقع في حبها و استخلصها من هناك ليصنع منه زوجة فاضلة له!! في شقتها القديمة في مدينة نصر خلا لها الجو مع صاحب زوجها الذي استشعر بدفء يدها. جلسا على أريكة انتريه عتيقة كلاسيكية وحولهما يشدو القيصر! راح برومانسية بالغة يهمس لها صاحب زوجها و اناملها تتخلل حرير شعرها الأسود الذي لم يجرر عليه الزمان قائلاً: تعرفي أيه أكتر حاجة حلو فيكي؟! فتهمس ناظرة لعينيه برقة:شعري ..! ليبتسم حسن الريس ويقبل خصلات شعرها ويهمس: شعرك جميل أوي…بس فيك حاجة أحلى….لتخمن أمل المصرية وتهمس بدلع: يبقى صدري… لينحني صاحب زوجها برأسه فيقبلها من شفتيها في قبلة ساخنة ويهمس: شفايفك…شهد مقطر….أحست أمل المصرية بالمحنة فراحت تتدلل بنبرة حانية أذابت صاحب زوجها الأربعيني عشقاً: حسن…أنا مش قد الكلام الحلو دا كله….ثم راح صدرها ينتفض و تشرأب بعنقها وقد أغمضت عينيها لترتعش شفتاها و تقترب برأسها نحو حسن الريس و قبلها مرتبكاً!! نعم, لم يكن لحسن الريس خبرات نسائية من قبل أمل المصرية!! هو رجل أعمال مهندس إنشاءات قضى جل عمره في تحصيل الثروة!لفها بيده في ثاني قبلة وضمها له و وضع شفتيه على شفتيها و راح يضم شفتها السفلى بكلتا شفتيه المرتعشتين بينما يسمع الشهيق و الزفير العابران من أنف أمل المصرية الصغيرة الجميل فيسخنان جسده بشدة! لم يجد صاحب زوجها الأربعيني صعوبة في سحب طرف لسانها إذ أخرجته امل ليمسكه حسن الريس بشفتيه و راح يداعبه بلسانه ثم يرضع منه منشغلين بلذة القبلة حتى عن الشهيق و الزفير! راحت اللحظات تمضي دون أن تلتقط أمل المصرية نفسها لتلهث نافثةً أنفاسها العطرة في وجهه وقد لفها بيده في في حضنٍ مشتعل وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها بشدة!…يتبع….. الحلقة الخامسة والعشرون ارتعدت أمل المصرية فوق كرسيها وهي تتذكر نار تلك القبلة التي افتقدتها من أيام شبابها الأول وتوغل في التذكر فتسترجع حين ارتخت أطرافها وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها التي رأت أنتصابه من تحت بنطاله فهمست له: خدني على غرفتي…ليحملها حسن الريس و واضعا فخذيها على ساعده لتلف أمل المصرية زراعيها حول عنقه و ساقيها حول خصره ليمشي بها بينما هو يمصص شفتيها المكتنزتين! ابتعدت أمل المصرية عن صدره بينما لا صاحب زوجها الاربعيني كان لا يزال يحملها ففكت الروب عنها ثم ألقته ليبسطها على سريرها مسرعاً إلى ركبتيها يقبلهما و ويلحسهما! لم لم تسمح له أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتها ليهم حسن الريس أن يقبل كيلوتها غير أنها شدته بيديها إلى فمها تلتهم شفتيه مرة أخرى! راحت أمل المصرية تتنهد بثقل مع حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وقد وضع صاحب زوجها الأربعيني كفه تحتها ليقبلها على بطنها ويمسك بخصرها ويجذبها إلي حيث كان لا يزال واقفا أمام السرير. تعجب حسن الريس من شبق أمل المصرية إذا بينما كان هو يشدها نحوه أفرجت هي قدميها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم أخرى عند الطرف المقابل!! كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك فشرع يداعب مؤخرتها المكتنزة بيده و يمرر أصابعه على فخذيها الناعمين الطريين كأطرى ما يكون! لم يستطع صاحب زوجها الصبر فدفعها للأمام فضمت أمل المصرية فخذيها بينما هي تقهقه بشرمطة من سرعة حركاته وقد انزل كلسونها و ضم وجهه على مؤخرتها يتشمم و يحس دبرها! كانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد أو عطرة فراح ينشق فيها للحظات و يتناولها باللحس و التقبيل لتسحب من أمامه صارخة بغنج بالغ: بس يا مجنون ….وليمسكها صاحب زوجها في سورة شهوته من نحيل كتفيها و ليضمم ظهرها إلى صدره و لتلقي أمل المصرية رأسها على كتفه فتقبل خده بينما هو يخلع حمالة صدرها عن صدرها .. و ألاعب بزازها المتكورة الكبيرة كرمان الوادي المتضخم! راحت امل المصرية تتنهد بعمق هامسة: حبيبي يا حسن…كفاية ….تعبتني….مش قادرة….لتنهار قواها فلم تعد قادرة الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فأخذ صاحب زوجها كالمحموم يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها … كتفيها الهضيمين الأبيضين … أخدود ظهرها فكانت هي تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير! انقلبت أمل المصرية بدلع على ظهرها فبدت عانتها أمامه خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة متعرقة فانقض عليها حسن الريس يقبلها ثم ينزل إلى زنبورها غير المختون سر شبقها فيمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فتتلوى أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صحب زوجها الأربعيني بشدة تريد أن تذوقه! ثم التقم شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما بشفتيه و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأ أن يولج لسانه في مهبلها ثم راح يدفعه ويسحبه كأنه ينيكها به لتصرخ أمل متلويةً ويدا صاحب زوجها تخلع عنه بنطاله! نهضت بنصفها ممسكة برأسه وقدرأته عارياً وشاهد زب صاحب زوجها فاشتهته بشدة ! تمالكت أمل المصرية قواها و أمسكته من خصره و ألقت به إلى جوارها في السرير ثم نهضت و قعدت بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة شديدتين! أولجته في فيها حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتها! كانت أمل المصرية كالمجنونة تقبل زب صاحب زوجها الأربعيني ثم تتشممه .. تمصه ثم تعود لتشممه! لم يستطع حسن الريس تحمل المزيد منها فأمسك بكتفيها و سحبها نحوه ثم أخذ قبلة من شفاهها بينما كانت مستلقية فوقه. انتفضت أمل المصرية وهي تسمع هاتفها النقال يدق!! أعادتها نغمة هاتفها إلى واقعها و قطعت أبنتها رشا حبل ذكرياتها مع صاحب زوجها لتتنهد و قد تندى كيلوتها بماء شهوتها!! أجابت بثقل: أيوة يا حبيبتي….فينك…لتجيبها: أنا هنا ..انت فين…فتجيب بتنهيدة: أنا على الشمال…فوق في التيراس…صعدت ابنتها التيراس من نادي هيليوبلس ومعها زميلها الجامعي! نهضت أمل المصرية تتعرف مصافحة صاحب ابنتها وترمقه بعين الإعجاب باسمة وقد تناست ذكر حسن الريس: أتفضل اقعد..أهلاً و سهلاً…ليجيبها ماجد زميل ابنتها: شكراً يا فندم…رشا بتحكيلي عن حضرتك كتير أوي…. فتبتسم ناظرة إلى ابنتها رشا رافعة حاجب منزلة الآخر: و ياترى بتحكيله أيه يا ست رشا…فيضحك الثلاثة وقد وقع إعجاب طفيف بوسامة خطيب ابنتها المستقبلي! نظرت رشا إلى ماجد فراح يقول بخجل تتعثر الكلمات فوق شفتيه: مدام أمل….أنا..انا يشرفني أني أتقدم للآنسة رشا…صمتت امل ثم ارتد طرفها إلى ابنتها وهمست: طيب…انا مش معترضة…بس انت متأكدين من مشاعركوا…متأكد يا ماجد… وأنتى يا رشا….فتتبسم الأخيرة خجلة وتنهض تستأذن بحجة عمل مكالمة تليفونية تاركة أمل المصرية أمها تتحدث إلى خطيبها المستقبلي. كانت نظراتها تتخلله! خجل ماجد من عمق نظرات أمل المصرية وتتدارك هي ذلك مازحة: طيب يالا شدوا حيلكوا…عاوزين نشوف ولادكم… الحلقة السادسة والعشرون مرت الأسابيع بل و الشهور و أمل المصرية تغبط ابنة اختها على خطيبها الشاب الوسيم المكتمل الرجولة. هل نقول تحسد ابنة اختها؟! كلا , لا تحسدها و تتمنى زوال خطيبها من بين يديها بل كانت تتمنى أن يكون حظها مثلها وهي في عمرها! شاب وسيم مشرع الطول أسمر اللون فرعوني الانف طولي الوجه عضلي البنية يدرس !إعلام مع ابنة صديقتها الحميمة جدا جدا والتي تعتبرها اختها كما ان اخت امل ارضعت رشا وبالتالي امل خالتها بالرضاعة أيضا وبالصداقة لامها وامل تعتبرها ابنة اختها وتناديها بابنتها رشا! ورشا تناديها مااما او خالتو وتعتبرها أمها أيضا اضافة لامها البيولوجية الراحلة صديقة امل حيث توفي والدا رشا البيولوجيان بحادثة منذ طفولتها الباكرة وربتها امل وارضعتها اخت امل ولذلك تعتبرها رشا امها واحيانا كثيرة تناديها ماما او خالتو فهي خالتها بالرضاعة، .. مرت شهور و خطب ماجد رشا بل وكتب كتابها عليها . كانت تجالسهما و تشتهي خطيب ابنة اختها سرا! و تتحرش به بنظراتها السكسي في مقدمات سكس محارم شهي! ذاتي يوم كان ماجد يزور ورشا التي تثيره بدلالها فيتحفظ الشاب ويمسك خشية أن تضبطهما أمه . راح أمام إغراء رشا يلتفت يمنة ويسرة فتدرك رشا ما يجول بذهنه وتطمانه: ماما عند الكوافير….فيهمس لها ماجد : طيب قربي… أنت هنا و في الكلية بده…فتقترب جالسة إلى جواره فيحتضن رأسها بعنف ويعتصر بين شفتيه مكتنز شفتيه في قبلة طالت. طالت القبلة النارية و استغرقا الخطيبان فيها حتى أدرات أمل المصرية مفتاح الباب في كلون الباب وتشاهد منظراً أثارها بشدة!! خطيب ابنة اختها يعتصر بزاز ابنة اختها بقوة وشفتاه مطبقتان على شفتيها بين أنين و تنهدات مثيرة!! دق قلب أمل المصرية بشدة وتندى ما بين فخذيها وراحت تتشهى خطيب ابنة اختها ليقع في قلبها ويكون ذلك مقدمة سكس محارم مثير ولا اشد إثارة! جف ريق أمل المصرية وهي تتنهد بقوة وهي تطالع ابنة اختها خلسة وهي في قبضة الشهوة وقد تسللت يد خطيب ابنة اختها ماجد إلى فخذيها! لم تتحمل ذلك فخرجت خارج الشقة و أغلقت الباب لتطرقه من الخارج!! طرقته و تمهلت ثم طرقته فعدل خطيب ابنة اختها من وضعه و كذلك ابنة اختها! فتحت رشا مرتبكة فتتجاهل خالتها اخت أمها وتتغافل لئلا توقعها في حرج وتبتسم و تهش وتبش لوجود خطيب ابنة اختها: يا أهلاً …ماجد هنا…و تجالسه! ارتبك الشاب من ملاحة امل المصرية التي تعتني بجسدها حتى انها لتذهب للجيم النسائي! راح يخالسها النظرات, فيلحظ بزازها الكبيرة التي دفعت بالبودي و وركيها المدورين الممتلئين! كذلك راحت أمل المصرية تتحرش به بنظراتها وقد رمقت ما بين فخذيه!! أرتبك خطيب ابنة اختها وهي تبتسم له وابنة اختها قد تضرج وجهها خجلاً لينهض ماجد وعليه أمارات الخجل فيستأذن وتنهض امل المصرية باسمة: لسة بدري..انت لحقت…فيتهدج صوت الشاب: لا معلش…مرة تانية….ويخرج الشاب و قد نمت في قلبه بذرة سكس محارم ألقتها أمل المصرية بتحرشاتها و سكسيتها! مرت الأسابيع تلو الأسابيع وتطورت علاقة ماجد برشا ابنة أمل المصرية وقد نمت شجرة تعلق أمل المصرية بمحارمها. نعم, ماجد خطيب ابنة اختها إلا أنها كتب كتابه على ابنة اختها شرعاً! غير أن الشهوة لا تعترف بتلك الحدود الأخلاقية؛ فهي تحطمها أو تحتال عليها. ذات يوم وبلا ترتيب دق ماجد جرس باب خطيبته رشا! لم تكن في البيت؛ وهو لم يحدد ميعاد. أحب أن يفاجئها ويصالحها بعد أن توترت علاقته معها قليلاً. طرق الباب في حدود العاشرة صباحاً ففتحت له أمل المصرية. كانت كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رفيعتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة! ابتسمت أمل تلك الانثى الناضجة الأربعينية. رحبت به وتعمدت ان توليه ظهرها فتسبقه إلى حجرة الصالون ، لتعلق عينا خطيب ابنة اختها بمؤخرتها الرجراجة و تصعدان إلى قميص نومها الخفيف الكاشف عن لحمها الأبيض الشهي! كانت أمل المصرية شديدة الإغراء لشاب ليس له كثير علاقات بالنساء. كان كيلوتها القاني الأحمر يداعب زبه رويداً رويداً وقد رآه ماجد. أحس ماجد انه أمام امرأة تشع أنوثة في كل سنتمتر من جسمها الجميل فشد ذلك زبه دون أرادة منه أطرق برأسه مرتبكاً بشدة لا يدري ما يقوله!! جلس في مكانه المعتاد ينتظر خروج خطيبته رشا وجلست أمل المصرية في مواجهته فبادرته قائلةً: مش قلتلك تسكنوا جنبي هنا أحسن…اي شقة في البرج تعجبكوا … ابتلع خطيب ابنة اختها ريقه بصعوبة وقال محمر الوجه: خلاص ياطنط….عشنا الصغير قرب يجهز…خلينا نعتمد على نفسنا… ابتسمت أمل المصرية وأعجبتها همة ماجد وهمست: طيب أيه اللي ناقصكوا دلوقتي….ليمس ماجد: شوية ديكورات صغيرة…ولم يكد ماجد يكمل جملته حتى فاجأته بأن حطت بإحدى ساقيها فوق الأخرى ، أنحسر قميص النوم عن كل ساقيها وجل فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي! راحت أمل المصرية تتحرش بخطيب ابنة اختها الذي يقاوم رغبة دفينة تستحثه أن يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين. لم يقدر فتعلقت عيناه بهما ، أحس هو أنها تراقبه خلسة فتملكه الخجل والارتباك وأشاح بنظراته بعيدا عنها. همست أمل المصرية بعد لحظة صمت: هي رشا مش عارفه انك هتيجي..خلسة وبسرعة اختطف خطيب ابنة اختها نظره سريعه الي فخذيها ثم قال بصوت مرتبك: أنا حبيت اعملها مفاجأة ..هزت أمل المصرية كتفيها وقالت : رشا راحت الكلية تقريباً.. هم ماجد أن ينهض ليستأذن وقد احس بخطر انفراده باخت حماته المثيرة فدق قلبه و مما زاد الطينة بلة أنها نهضت لتجلس لى جواره على نفس الكنبة!!…يتبع… الحلقة السابعة والعشرون جلست أمل المصرية على ذات المقعد التي اعتادت رشا خطيبته ان تجلس عليه! أحست أمل المصرية باشتهاء خطيب ابنة اختها لها, لردفيها و ساقيها فرأت علامات خجله, وقد تضرج وجهه! نهض ماجد من مقعده وهمس بصوت مضطرب : استأذن أنا …فرفعت أمل المصرية عينيها إليه تتحرش بنسكسي نظراتها به دون أن تبرح مكانها وقالت بنبرة حانية : اقعد يا حبيبي انا عايزاك….كانت تريد أن تستثيره في مقدمات سكس محارم فالتفت إليها متسائلاً: في حاجه ياطنط….فهو يعرف ما أتاه مع رشا في رحلة الهرم !! أمسكت يده وقالت: انت مستعجل ليه …و راحت تضغط على يده فينصاع خطيب ابنة اختها الشاب و يجلس بجوارها دون ينطق بكلمة أو يرفع عينه. أحس خطيب ابنة اختها بحرارة بدنها الممتلئ في غير سمنة وقد حاول أن يستل يده من يدها! أخذت أناملها الرخصة البنان تتحرش بباطن كفه منزلقة بنعومة عنها فتلاحقت أنفاس ماجد وتطلع إليها في خجل ارتسمت ابتسامة مثيرة ذات مغزى جنسي علي شفتيي أمل المصرية المكتنزتين! جلس ماجد مضطرباً وراحت اخت حماته تسأله عما كان يجفل منه فقالت: قلي بقى…. عامل أيه مع رشا أنا عارفه أنها بتحبك أوي…انتفض قلب خطيب ابنة اختها و أخذ يشد النفس بالجهد وقال: أنا كمان بأحبها… لتميل بعدها أمل المصرية بصدرها نحوه تتحرش به في مقدمات سكس محارم ملتهب! نفثت حار أنفاسها على صفحة وجهه وهمست بدلع: احنا لازم نجوزكوا و خصوصاً…. وصمتت ليجف ريق خطيب ابنة اختها وقد بالغت في الميل عليه ليهمس متهدج النبرة: وخصوصاً ايه؟!! فتهمس أمل المصرية: وخصوصاً بعد اللي حصل! ترجرج قلب ماجد في عظام صدره وهمس في ارتباك عظيم: هو ايه الي حصل؟! أرخت أمل المصرية نصفها للوراء قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة و قالت: رشا اعترفتلي بكل حاجة…أجفل خطيب ابنة اختها منها ومن وجو اخت حماته السكسي التي تفوح منه مقدمات سكس محارم وهمس في لهفة : اعترفت بأيه؟! عضت أمل المصرية علي شفتيها ومالت إليه برأسها حتي لامست خصلات شعرها المسترسل وجهه المتعرق وهمست: قالتلي أنك…انك نمت معاها…كأنكم مجوزين في رحلة الهرم ! أذهلته المفاجأة و أحس خطيب ابنة اختها خصلات شعرها مرة أخرى علي وجهه وأنفاسها الحارة تلسع وجنتيه وقد عادت تهمس إليه بصوت خافت لم يكد يتبينه: متتكسفش أوي…انت شاب و أنا مقدرة…عارف انا نفسي مريت بنفس التجربه وحبيبي في الجامعة نام معايا قبل ما تجوز! كان الشاب ماجد مذهولاً مرتبكاً وقع في حيص بيص!! لم يكن يدري أن اخت حماته بتلك الجرأة تصارحه باسراها الحميمية! همست أمل المصرية وقالت: بس انا زعلانة منك…تسبيوني لوحدي و انتو ….و ضحكت أمل المصرية ليغلي الدم في عروق خطيب ابنة اختها!! أحس انها تريد منه أن يفعل بها كما فعل بابنة اختها!! الفكرة, مجرد الفكرة استفزت زبه!! سألته بعد ذلك وقالت: أنا نفسي أطلع رحلة للهرم…بس أنا وانت بس…. و ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمته بنظرة تحمل الكثير من المعاني فهمس الشاب دون ان يتأكد من فهم مرادها و احب يستوثق: ليه؟! فرمته بنظرة عجب و ضحكت ضحكة مسترسله لها معنى وحيد وهي انها ستشبعه كما لم تفعل ابنة اختها الشابة ثم قالت: متستعجلش…هناك هاقلك…ثم نهضت قائلةً: نسيت أجيب لك حاجه تشربها…وولته طيزها النافرة باستعراض مثير فتتحرش به بها في مقدمات سكس محارم لا مفر منه! أمل المصرية تشتهي خطيب ابنة اختها الشاب وهي تريده! تريده لها وبشدة! تعلقت عيناه بمؤخرتها الهزازة وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شده جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في بدنه ونفسه لذة غريبة لم يخبرها من قبل وحتى وهو مع ابنة اختها الجميلة. سرح الشاب بخياله فيما قالت وفي تحرشها به يوم التصق زبه بها في الزحمة وساخ بين فلقتيها!! لم تعترض اخت حماته بل كانت تزيده تحرشاً! انتفض قلبه بشدة ووقع في فخها؛ فهو قد أضحى يشتهيها, يريدها مثلما تريده, ذاق ابنة اختها ويطلب أمها! هي علقة شرموطة شديدة الإغراء بما لا قبل لشاب مثله ان يحتمل. تلاحقت أنفاسه بسرعة و عادت أمل المصرية بعد قليل تحمل صنية عليها أكواب العصير. راحت تضعها فبالغت في الانحناء فمالت ببزازها فتدليا من صدر قميص النوم الواسع! كادا يقفزان خارج ثوبها ، فعادت تجلس في مواجهته ، وضعت احدي ساقيها فوق الأخرى ،فعادت عيناه تتحرشان بأبهى واجمل سيقان ووراك رأتهما عيناه! راح خطيب ابنة اختها يتأنى في رشف عصيره ليمتع ناظريه بمرأى ساقيها الأسيلين. هزت ساقها فانحسر قميص النوم عن كلتا ساقيها تماما فسال لعابه. ثم لتتحرش به في مقدمات سكس محارم أخذت تسحب طرف قميصها علي فخذيها تخفيهما عنه لتمعن في إغراءه وليزداد شوقا ورغبة!! نجحت أمل المصرية في أن تلقي في روع خطيب ابنة اختها ما تريده؛ وهو أن يعتقد أن اخت حماته هائجة تريد ان تتناك, تريده ان يمارس معها سكس محارم!…يتبع…. الحلقة الثامنة والعشرون لم يتصور خطيب ابنة اختها من قبل أن ذلك في الإمكان!! الفكرة ذاتها شدت بزبه و شعر برغبة جارفه في ممارسة الجنس مع أنثى ناضجة في مستهل الأربعينيات مثلها! راح ماجد يتطلع إليها بملء عينيه, يتشهاها برغبة جارفة كأنه يغتصبها بنظراته! قرأت أمل المصرية بخبرتها عينيه واستقبلت نظراته بابتسامة تنم عن رضائها عن أسلحتها الأنثوية التي أوقعته في حبائلها! جف لعاب خطيب ابنة اختها وأمل المصرية اخت حماته تتحرش به في مقدمات سكس محارم شديد. كاد الشاب أن يخطأ طنه و يكذب شاهد عينيه فنهض يستأذن في الانصراف ، فنهضت أمل المصرية من مقعدها واقتربت منه وزعقت كأنها **** قد تعلقت بلعبة لا تريد أن تفارقها: انت مستعجل ليه …ليجيبها خطيب ابنة اختها متلعثما مرتبكا: أنا..لا…بس…فتبتسم اخت حماته و تسأله لتمعن في إهاجته : مالك يا ماجد! اطرق خطيب ابنة اختها برأسه خجلاً مرتبكاً ببروز زبه منتصبا من مقدمة بنطاله! تعلقت عيناها بين فخذيه وأطلقت أمل المصرية اخت حماته ضحكة ماجنة رنت في جنبات الصالون ثم قالت: أقعد…اقعد …رشا زمانها على وصول…ليتسمر ماجد في مكانه ولتقترب أمل المصرية منه حتي التصقت به! بالكد ابتلع ريقه حين القت بذراعيها الممتلئين لتطوق عنقه ثم تهمس قائلةً: في أيه…قلقان من ايه؟! لم ينبس خطيب ابنة اختها المتوتر المهتاج الأعصاب ببنت شفة! أجفل منها أيّما إجفال! براحة يدها الرقيقة الساخنة, شرعت أمل المصرية تمسح وجهه و تتحرش أناملها بمرتعش شفتيه في مقدمات سكس محارم جد مثير! لم يتمالك خطيب ابنة اختها فلثم أطراف أصابعها العابثة لتبتسم على إثر ذلك اخت حماته العابثة اللعوب و تنفرج أساريرها وقد وازدادت التصقا به! استشعر خطيب ابنة اختها بض ساخن طري جسدها, فشب زبه بقوة بين فخذيها! سخن الشاب ونسي نفسه و لف زراعه حول خصرها يضمها في حضنه. التحمت تتحرش به واشرأبت بعنقها وانفرجت شفتاها عن طرف لسانها ليلتقطه خطيب ابنة اختها في فمه!! التصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة ذاقها الشاب وعرفتها أمل المصرية. غابت فيها تستلذ بها وهي تلعق ريق خطيب ابنة اختها ولم تفق إلا على صوت الباب يدق من خارجه! تفارقا و ما ودا وتراجعت أمل المصرية كارهة و تقهقر خطيب ابنة اختها لاهث الأنفاس كظيم الشهوة وقد تحولت عيونهما قبالة الباب! همست أمل المصرية إلى خطيب ابنة اختها : وهي تعدل من شعرها المنسرب على جبهتها و قد ألقت فوقها عباءاتها: اقعد…تلقاها رشا…لتمشي إلى البا وكان لاشيء حدث وتفتح لإبنتها مستضحكة: ينفع خطيبك يستناكي ده كله ومتجيش..ادخلي ادخلي….فتهرول رشا باتجاه الصالون : انت هنا ومتقوليش…ابتلع ماجد ريقه وبدا رابط الجأش وابتسم قائلاً: حبيت اعملها لك مفاجأة….ياااه معلش يا روحي….أتأخرت أوي..أشوفك بعدين…وغمز لها وهو مرتبك شديد الاضطراب من داخله….غادر خطيب ابنة اختها وتفارقا على نظرة ذات مغزى: وهي أن ما صار بيننا سر لا يشاركنا فيه ثالث حتى ولو كانت رشا ابنة أمل المصرية!! غادر الشاب خطيب ابنة اختها يفكر ملياً فيما جرى بينه و بين أمل المصرية اخت حماته اللعوب! يستلذ بأثر تلك القبلة الحامية ذات الخبرة من ممتلئ شفتيها! راح يتصورها إلى جواره و ود لو ينيكها ولو تسمح له! تملكته رغبة ملحة في أن يمارس معها سكس محارم كما لمحت! الم ترد أن ترافقه بمرفدها غلى حيث ضاجع ابنة اختها رشا و سرق بكارتها! كم اشتهى جسمه البض و طيزها الهزازة وبزازها الكبيرة! على الجانب اﻵخر باتت أمل المصرية يشاغلها خطيب ابنة اختها الشاب. راحت تتشهاه و يسيل وسامته وجسده العضلي و طوله الفارع لعابها. راحت تبتسم لسلطانها الآسر التي مارسته عليه و تشهت أن يجمعها به فراش واحد! لم تصدمها فكرة سكس محارم هي مقبلة عليه مع زوج ابنة اختها مع إيقاف التنفيذ! يكفي أنها تشتهيه؛ فهي قحبة و القحبة إن تابت رفّ كعبها أو عرست!! راح يعاودها تاريخها القديم و نضالها في عالم السكس! أمسكت بهاتفها المحمول ودقت هاتف خطيب ابنة اختها! على الجانب اﻵخر, تلجلج الهواء في صدر خطيب ابنة اختها لما رأى المتصل! اخت حماته! يا ترى ما تريده منه؟! هل جرى شيئ واكتشفت ابنة اختها الأمر! هل كانت اخت حماته تختبره لترى ما إذا كان يصلح زوجاً لابنة اختها؟! و ما ذلك الاتصال في الثنية عشرة بمنتصف الليل! هل توارد خواطر هو الذي حثها للتتصل به ؟! رفع خطيب ابنة اختها الهاتف على أذنه ليسمعها تهمس وقلبه كالطبل يُدق كما وقت الحروب! همست تعاتبه: يا وحش …بقالك يومين مش بتيجي….ابتلع ماجد ريقه وهمس: معلش …شوية مشاغل….لتهمس له : طيب فاكر…طلبي…رحلة الهرم…باكاد يبتلع خطيب ابنة اختها ريقه ليشب زبه ويهمس: فاكر فاكر….فتهمس بدلع: طيب أمتى…خفق قلبه وتلاحقت أنفاسه سراعاً فقد برح الخفاء و اتضحت نية أمل المصرية؛ تريد أن تمارس معه سكس محارم , مع خطيب ابنة اختها الذي في حكم ابنها! همس خطيب ابنة اختها وكله حماسة وقلقل بالغ وبادرها قائلاً: بكرة..أيه رأيك…فتضحك أمل المصرية بغنج و شرمطة آسرة أسخنته: ياواد ياسخن….وتقبله في الهاتف فتنام وينام يحلم كل منهما بصاحبه!…يتبع…. الحلقة التاسعة والعشرون تجهزت أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, للقاء ماجد بان تعطرت و تزينت في غير حاجة و نعمت كسها المنتفخ المشافر! كذلك استعد ماجد الشاب فانتظرها بعيداً عن بيتها! ضربت كلكسات سيارتها الفيرنا فانتبه خطيب ابنة اختها و ترجلت مبتسمة وقالت: أنت اللي هتسوق! صعدت إلى جواره وراح ماجد يقودها إلى حيث الهرم حيث ما يطلق عليه شاليهات السعادة التي تعرف عليها من طريق صاحبه الذي ضاجع صديقته من قبل هناك ! هناك ماجد افتض رشا و هناك تريد خالتها أمل المصرية أن تتناك! راح خطيب ابنة اختها يقود و أفكاره تزدحم في رأسه لتشق أمل المصرية جدار الصمت ويدور بينهما الحوار التالي فتسأله: مالك..مش بتتكلم… التفت ماجد إلى أمل المصرية , و كست وجهه حمرة بقية من حياء وهمس: أبداً…مفيش …أمل المصرية وقد اعتدلت في مقعدها : قلي بقى…عرفت المكان ده من أمتى. ماجد مقتضباً: من رحلة الجامعة….أمل المصرية وقد عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه : أوعى تكذب عليه أنا عارفه انك شقي ومقطع السمكة وديلها! تحرج خطيب ابنة اختها مبتسماً في خجل لتردف أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, مؤكدة في نبرة صوت علقة: هنا…انت ورشا…عملتوا اللي عملتوه… غنجها و تهتكها أجج شهوة ماجد بشدة بل و أربكه فصمت فمالت هي عليه وهمست سائلةً: كم مرة رشا جات معاك هنا! ماجد وهو يخالس ساقيها و فخذيها النظرات وقد انحسرت المني جيب عنهما:..مرة أو أتنين…أمل المصرية وهي ترخي راسها للوراء ضاحكة ضحكة ماجنة عالية: بس مرتين!… وأنا اللي قلت عليك جامد! ماجد خطيب ابنة اختها وقد أثارت ميوعة أمل المصرية و شرمطتها معه زبه و رجولته قال باستحياء : لا…أنا جامد أوي! أمل ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: ماشي…أدينا هنشوف… انتفض خطيب ابنة اختها عقب عبارتها الأخيرة! اخت حماته تريده أن ينيكها!! نواياها كعين الشمس ليس دونها سحاب! وها هما في طريقهما إلى وكر اللذة! شب زب خطيب ابنة اختها الشاب ولم يعلق بل راح يسترق النظرات إليها لحظة بعد أخرى ليراها قد حسرت غطاء شعرها فأطلقت تلك الشعور السوداء الحريرية الغجرية ليتدلى علي كتفيها و صدرها ولتبدو جميلة بل جميلة جداً! نظرها ماجد بعين الإعجاب وعلمت ذلك منه فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا عن تمام أسلحتها الأنثوية في فعاليتها في الإغراء! ثم أخيراً تبدت له الهرم الأكبر من بعيد فاضطرب قلبه و تتابعت أنفاسه و اختلطت عليه مشاعر الفرحة والخوف! التفت إليها وهمس بصوت مبحوح من رؤيا ناعم ساقيها: خلاص…وصلنا…. أحنت أمل المصرية نصفها وراحت تغلق ازرار المين جيب فوق لذيذ وركيها وهمست: فين بقى شالهيات السعادة .. كست حمرة الخجل وجهيهما ليجيبها خطيب ابنة اختها هامساً: لحظة أظبط مع أصحاب الشالهيات وجيلك..غمرزت له اخت حماته فأسخنت قدميه هرولة إلى صاحب الشاليه تعجلاً للذة أو هروباً حياءاً من أمخالتها!! أتفق مع القائم على شاليهات السعادة وهي غرف بجانب بعضها كل واحدة بسري ويفصلها عن بعضها أبواب مغلقة! أمهله القائم عليها هنيهة فراح وصعد إلى جانب أمل المصرية لتهمس: خلاص…ننزل ليهمس خطيب ابنة اختها: اصبري شوية…أحس أنه مقدم على لذة عمره و أنها لابد أن يزيل عنه خجله فراح يغازل اخت حماته وقال: شعرك جميل أوي…ليه بتغطيه…انفرجت شفتاها عن لؤلؤ ثغرها الوضاح ورمته بنظرة رضا وأمسكت بين أناملها الرقيقة خصلة من شعرها الفاحم السواد وهمست بنبرة مبحوحة غنجة ذات دلال و رقاعة :..شعري بس اللي جميل….أربكه دلالها وازداد حياءه فأحب أن يقتحمه فهمس مطرقاً رأسه: لأ….في حاجات كتير جميلة…لمعت عيناها واطلقت ضحكة عالية و قالت في دلال: ممكن تقلي ايه اللي جميل فيا! صمت فاستحثته وراحت تدلعه: قول بقا يا مجوده….سخن جسمه من دلعها معه كأنه رجلها!! بالكاد ابتلع ريقه ثم همس بربكة كبيرة: حاجات كتير بقا ياطنط…. التقت حاجباها الكثيفان وقالت تلومه: ما بلاش طنط بقا…قولي يا أمولة…اتفقنا؟! أمل المصرية أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها تود كسر الحاجز ! ازداد وجيب قلبه وابتسم وقال: في حاجات بحبها أوي …بس متغطية يا أموله… ضحكت أمل المصرية برقاعة وسألت بغنج:اممم…انا على اخمن بقا! اتسعت عيناه ثم رمق بزازها النافرة فأطلقت سيل من ضحكاتها ثم حطت بكفيها فوق صدرها و سألت برقة مثيرة: أيه كمان غير دول !! ازداد هرمون الأدرينالين في دم خطيب ابنة اختها وشب زبه بشدة و تلقت عيناه بفخذيها ،فابتسمت وغمزت قائلة: أممم..قصدك دول…ولا اللي ما بينهم…! شرمطة امل المصرية مع خطيب ابنة اختها بلغت حدها!! جف ريق ماجد أمام دلع وشرمطة ولبونة أسخن أرملة شرموطة مصرية قد ألقت برقع حيائها كاملاً!! ظنها ماجد قحبة عاهرة وهي حقيقتها بالفعل! فهو لا يدري تاريخ أمل المصرية مع الشرمطة ومع الثراء و مع كباريهات شارع الهرم التي اعتزلتها من سنين تائبة!….يتبع…. الحلقة الثلاثون غير أن القحبة و إن تابت عرست و الغزية و إن تابت يرفّ كعبها حنيناً إلى طبيعتها!! شب زب خطيب ابنة اختها أيما شبوب أمام شرمطة أمل المصرية اخت حماته يود لو ينيكها ورمقها بدهش واضح! هي نفسها راحت ترمقه تترقب ردة فعله وابتسامة ماكرة على مكتنز شفتيها آخذة في الاتساع لتتوجها بسؤال أربكه: أنت محرج!! أحس ماجد بالدم يقفز إلى ووجهه يحس بوهجه فهمس مضطراً مثبتاً فحولته و مرتبكاً: اللي ما بينهم! تتابعت ضحكات امل المصرية, أغنج أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها , بدلع بالغ ثم سألت لتمعن في إغراء ماجد : أيه هو بقا ده… صمت ماجد ولم يجب وتضرج وجهه حياءً!! أقبلت عليه بصدرها ودنت من وجهه فنفثت فيه وهمست: مش عاوز تقول! انتفض جسمه ثم ابتلع ريقه ولم يكد وهمس على استحياء: كاف…س…كاف…لتنطلق على إثر ذلك قهقهات امل المصرية وكأنها مخمورة ويترجرج صدره العامر و تسخن الجو بعطر سكسي مثير جداً!! قالت بنغمات صوتها الدافئة العلقة تسخر منه: احنا هنقضيها إملا….استفزت أمل المصرية بتهكمها فحولته فهمس خطيب ابنة اختها بصوت متهدج: قصدي..قصدي…كسك….من جديد أطلقت أمل المصرية ضحكة فاجرة طويلة ليسمع دقات هاتفه! كان القائم على شاليهات السعادة يخبره باستعداده للدخول!! التفت ماجد إلى اخت حماته وهمس: يلا ننزل…وترجلا وماجد شديد الارتباك و الحياء مما هو قادم! هو يريد ان ينيكها و أن يستلذ ببض جسدها غير أن الحياء يجلله! سارا معاً صامتين إلى وكر اللذة و أغلق الباب عليهما!! توفز زب خطيب ابنة اختها بقوة و وتأججت شهوته و دق قلبه بعنف مما هو قادم! راحت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, تتجول بعينيها في المكان ثم همست: الضوء ده جاء منين! أجابها ماجد: من بره…أصول قديم…همست أمل المصرية وقالت: أنا ماشية… وجب قلب ماجد و أحس انها لابد أن ينيكها فهو قد تعلق بها!! لابد أن يذوقها فسألها: ليه؟! فهمست: باسمة ممكن حد يشوفنا…ابتدرها خطيب ابنة اختها يقنعها: طب نقعد شوية..لتلتفت إليه باسمة بسمة علقة غنجة وسألت وهي أدرى: نقعد..نقعد ليه! جف ريق خطيب ابنة اختها زيادة وارتبك وتفرقت الحروف من فوق شفتيه فهو لا يدري كيف يجمع إجابة! هي تلعب به! ام أجفلت من ممارسة الجنس معه؟! إلا أنه أراد أن ينيكها وقد أمكنت فرصته وانفرد بها و انفردت به! تطلع إليها بنهم وشوق وهي تحملق فيه وهو يقترب منها لتثيره رائحتها العطرة الأنثوية! ضمها بين زراعيه من فرط استثارته! حاولت أن تتملص وهي تغنج لائمة برقيق نغمتها: سيبني … دلالها أسخن شهوته و زاده لهفة إليها وإلى بض جسدها الطري! راح يعتصرها بين زراعيه ففعته بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تقرعه: بس بقا قلتلك… تيبس خطيب ابنة اختها في موضعه لا يريمه! هو لايدري أتدلل عليه ام تتمنع و تختبره!! لماذا صنعت كل ما صنعت! أليس تريده ان ينيكها! أحس خطيب ابنة اختها أن أنها تتمنع زيادة في إهاجته فراح يضمها إليه مجدداً عازماً أن يفتك بها و ينيكها!! هاج خطيب ابنة اختها بما لا يسمح له بالتراجع! احتضنها وهي تدفعه دفع من يرغبه زيادة فراحت برقة آسرة تتغنج و تتدلل بنعومة شديدة: لأ ﻷ..بس بقا يا ماجد….غير أنه خطيب ابنة اختها لم يبالي بها و راح يعتصر بض طري ناعم ساخن جسمها بقوة فوق صدره لتكف أمل المصرية عن التمنع وتتعلق عيناها بعيني خطيب ابنة اختها فترمقه بحب مختلط بشهوة شديدة أن ينيكها! التقت شفاههما في قبلة طالت وقد ألقت زراعيها حوالين عنقه فأخذ يدعك شفتيها بشفتيه وقد التقط شفتها السفلي بين شفتيه ، ليمتصها ويعضضها بأسنانه ! أولج لسانها في فمه ليمتصه بنهم ويبتلع لعابها الشهي ، ثم أولج لسانه في فيها ليلتقط المزيد من رحيق فمها! لم تكد الشفاة تتفارق حتى تتلاقى محمومة إلى القبلات فتتعارك كالرماح المشتجرة! طالت قبلاتهما اللذيذة حتى أحسا انهما جففا منابع ريقهما لترتمي بعد ذلك أمل المصرية فوق صدر خطيب ابنة اختها فيحتويها في حضنه ويغمرها بقبلات هائجة أخرى يوزعها على سائر رقبتها وكل وجهها! ثم ضمها ضمة قوية بين ذراعيه جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تبغي مزيداً من القبلات ومزيد من المتعة. عقب ذلك صعدت بأصابعها تحلل أزرار قميص خطيب ابنة اختها وتكشف عن صدره المشعر ، و لتتحسسه بأناملها الرقيقة فأمسكت يده وشرعت تقبلها أصبعاً فأصبع و رسغاً فساعد صاعدة إلى مشعر صدره فتقبله بنهم كأنها تحييه على ما هو قادم! كذلك خطيب ابنة اختها راح يفكك أزرار بلوزة أمل المصرية, أحمى أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, لتطل بزازها الكبيرة من صدر حمالة صدرها الزرقاء! راح ماجد يحدق فيهما ولم يصدق أنه بإزاء بزاز اخت حماته عارية أمامه! هي ناك البنات و سينيك خالتها كذلك! سيجمع زب واحد بين كس البنت و خالتها!…يتبع…. الحلقة الحادية والثلاثون يالها من متعة جريئة ولذة قاصية لا يحصلها سوى المغامرون! بهره جمال البزاز وانتفاخهما المثير وحلماتها المنتصبة! أجفل خطيب ابنة اختها أن يمد يده إلى هكذا بزاز لذيذة لم يحلم بها من قبل! و بزاز من ! بزاز اخت حماته محرمه!! راح يحدق فيهما بشبق بالغ فانطلقت ضحكة خافتة من بين شفتيها و أمسك ساخن كفها كفه و حطت بها فوق دافئ لحم بزازها!! تحسستها أنامله بنهم ولذة ثم لم يلبث أن أحنى راسه مكباً عليها يقبلها عشرات القبلات فلعق بلسانه سائر بزازها و دغدغ حلماتها بأسنانه وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم رخي منغم حتى انتفضت ودفعته لتبعده فسقطت جيبتها!! سقطت جيبتها فشاهدها خطيب ابنة اختها عارية أمامه! كادت عيان تقفزان على مرأى اجمل واشهي فخذين وساقين! أخذت أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها كي ينيكها, تلقي بالبلوزة و حمالة صدرها لتتبدى بإزاء ناظري ماجد عارية إلا من صغير كيلوتها بين فخذيها! كذلك أعدت أمل المصرية بعريها خطيب ابنة اختها فأصابته حمى العري فخلع جميع ثيابه حتى بدا زبه منتصباً صانعاً زاوية تسعين درجة مع بيضتيه المتورمتين! بلبونة وشرمطة فاضت عن الكيل أطلقت أمل المصرية اخت حماته ضحكة عالية و التي ما لبثت أن خفتت خشية أن سيمعنا سامع! غنجت وراحت تترجرج بزازها وطيازها وهي تسرع إلى السرير و خطيب ابنة اختها من خلفها! استلقيا متعانقين و زبه يترجرج ما بين فخذيها المكتظين باللحم الأبيض المثير ! قبلها قبلات عديدة في سائر جسدها وقبل كسها من فوق الكيلوت وقد امتدت يده ليخلعه عنه! غنجت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية, و ألقت براحتيها فوق كسها وهي تتشرمط مع خطيب ابنة اختها وتدللت متمنعة : بس بقا…عيب عليك…تهدج صوت ماجد وتسارعت أنفاسه وهمس: خليني أشوفه… لتجيبه أمل المصرية في دلال وميوعة بالغة: مينفعش…مش ليك….غير أن خطيب ابنة اختها ألح ممسكاً بطرف الكيلوت يسحبه مصراً أن يمتع ناظريه برؤيته وقد شاهدت هي زبه: أمال لمين… ثم أفرط بقوة فمزق كيلوتها وهي تغنج وتتشرمط زاعقة : كده…قطعت كيلوتي! لم يلقي خطيب ابنة اختها لها بالاً وراح يحدق في محلوق كسها بشفراته المنتفخة المقببة الوردية ،و ليكب عليه لحساً و مصاً حتى صرخت تتوسل إليه بشرمطة قائلة: – كفايه لحس ….أرجوك مش قادره استحمل …نكني بقا… كان خطيب ابنة اختها ماجد في حالة هياج شديدة لم يكن لصبر معها على اللذة وهي تدعوه! أقبل عليها رافعاً ساقيها فوق كتفيه و أولج زبه فيها! حرارة كس أمل المصرية لا تعادلها حراراة كس!! ابتلع كسها المثير زبه باستثارة بالغة له ولها وهي تهمس: نيكني..نيك حماتك….آآآآآآح ..راح خطيب ابنة اختها يفعل فيها كما فعل في ابنة اختها وتلك الخاطرة تزيد هياجاً فيصفعها وهي ترهز أسفله و تتشرمك اسخن ارملة شرموطة معه و كانها تتناك لاول مرة! راح ينيكها وهي لا تكف عن التعبير عن إحساسها بالمتعة واللذة ما بين أنات غنجة تواصلى أو متقطعة أو تأففات ساخنة كانها تنفث الجمر من صدرها فتلسع وجه وصدر خطيب ابنة اختها فيزيدها نياكةً! كانت تطلق أحات متوالية ثم تصرخ وتسبه و تنادي على ابنة اختها رشا بان تغيثها من خطيبها الذي ينيكها كما ناكها فتحها! ثم اعتصرته بعضلات كسها القوية وامتصت عصارته وهي تولول تمتعه بما ليس عليه مزيد. ثم قام من فوقها وهم لاهث الأنفاس و منيه يقطر من إحليل زبه ويسل من كس أمل المصرية وهي عارية الي جواره. سريعاً هرولا غلى ملابسهما فتلبا بها وأسرعا إلى سيارتها و صعداها! صمت خطيب ابنة اختها فتطلعت إليه وهمست: مالك…ليرمقها ماجد بلمعة عينين : ابداً…فتسأله بدلع: مبسوط… أسخنته كلماتها فأسرع يؤكد لذته : أكيد اتبسطت…انت اتبسطتي…. كزت بعليا أسنانها على سفلى شفتها تتشهى خطيب ابنة اختها مجدداً و رمته بنظرة فيها تشهي و طلب للمزيد من النيك و هسمت: طبعاً…مكنتش اعرف انك سخن كده! قالتها تتشرمط مع خطيب ابنة اختها مجدداً لتستثيره ليندفع هامساً عارضاً: نرجع تاني؟! لتنظره أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنة اختها, بإمعان وتحدق فيه ثم تضحك عالياً معلنةً: يالا… بالكاد ابتلع خطيب ابنة اختها ريقه وهو يثني مقود سيارتها كاراً إلى وكر اللذات!! أحس أنه يود لو يستوعبها داخله حتى تصير جزءاً منه! راحت تضحك وتغنج: أنت راجع بجد! لتلتمع عينا خطيب ابنة اختها: أيوة…موافقة؟! لتتنهد أمل المصرية و تنظره نظرة حبلى بالشهوة: مشبعتش؟! ليجيبها خطيب ابنة اختها وقد تجرأ: عاوز انيكك تاني…لتنطلق قهقهاتها الشرموطة تثيره إيما استثارة ثم تقترب منه وتهمس: و انا كمان….فيسألها بلاهث أنفاسه: كامن أيه…فتقترب من شفتيه بشفتيها: عايزاك تنيكني….فيضطرب تنفس خطب ابنة اختها إزاء شرمطة أمل المصرية اخت حماته ويستزيدها من شرمطتها : أنيكك تاني…فتهمس مخرجة طرف لسانها مداعبة شفتيه: آآه…تنكني جامد اوي… فيهجم ماجد عليها . على شفتيها يقطعها قبلات ملتهبة و ود لو يبتلع امل المصرية لغنجها الذي لم يرى له مثيل. الحلقة الثانية والثلاثون بعد اللقاء الساخن بين أمل المصرية و خطيب ابنة اختها ماجد مضت عدة أسابيع و العلاقات بين ابنة اختها و خطيبها متوترة بشدة. فقد نفر الشاب مما فعل و مما أوقعته فيه اخت حماته من حرج!! هو ليس بداعر و لا عاهر ليخطأ مع اخت حماته في علاقة آثمة! ضاق زرعاً بنفسه و ضاق زرعاً بخطيبته رشا و فترت علاقته بها وهي لا تدري ما السر لتدخل رشا ذات مساء على خالتها أمل المصرية دامعة تبكي فترتاع الأخيرة و تستفهم: مالك يا رشا..خير؟! فتجيبها بنشيج واضح: ماجد… ماجد يا خالتو… خفق قلب أمل المصرية و كأنها أحست: ماله ماجد… انطقي؟! مسحت رشا دموعها و تمالكت نفسها: مش عارفة…بقاله أسبوع أو أكتر متغير… مش عارفة.. ماله… وحتى الموبايل مش عاوز يرد… برقت عينا أمل و همست لنفسها: يكون ضميره بيحرقه!! بس هو كان مستمتع معايا أوي!! أنا اللي عملت كدة في بنتي…ثم أفاقت وقالت: طيب أنا هاحاول أتصل بيه… فعلاً مغلق…حبيبتي أنا هاعرف منه ايه اللي مضايقه….ثم نهضت أمل المصرية إلى رشا ابنة اختها تضمها بين زراعيها: معلش….هيرجعلك يا عبيطة…بس هو مقلكش أيه اللي مزعله؟! انتحبت رشا قائلة: هو قال… أنا باتعذب يا رشا لأني بحبك أوي. ..بس مش هينفع نكمل …هنا أدركت أمل السر وهو تأنيب ضمير خطيب ابنة اختها فهدأت من روع رشا فانصرفت إلى حالها و جلست أمل المصرية تتعجب من خطيب ابنة اختها الذي لا يقبل على نفسه أن يجمع بين البنت و خالتها في فراش واحد و تتذكر خطيبها الديوث في رحلتها معه إلى العين السخنة ذات صيف من أكثر من خمسة عشر عاما! كرت أمل المصرية بذاكرتها إلى ذكراها كخطيبة لفتحي وهي في الثالثة و العشرين من عمرها. كانت في آخر عام من كلية آداب إسكندرية و في إجازة الصيف إذ دعتها صاحبتها مي التي تكبرها سناً و مخطوبة إلى الغني محيي صاحب الفيلا و السيارة الفحيمة إلى العين السخنة. كان ذلك اليوم منحوتاً بذاكرة أمل, ذلك اليوم الذي كان خطيبها فتحي يلتقيها فيه من كل أسبوع وهو يوم الخميس. تتذكر يوم إذا كانت تلبس جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر الشامخ وقد جلست إلى خطيبها الديوث في الصالون وهما يختلسان القبلات والمداعبات في غفلة من خالتها و أختها! يومها اقترح فتحي على خطيبته أمل المصرية أن يلتقيها مجدداً في شقة صاحبه! لمعت عيناها ثم نبهته أن يستخدم الواقي الذكري لئلا يفتضحا بالضبط كما يفعل يحي خطيب صاحبتها مي! مي تلك التي تعلمت أمل المصرية عليها الكثير من فنون الجنس من صغرها فهي صاحبتها منذ الابتدائية ولكن تكبرها سناً! راح يؤكد فتحي خطيبها الديوث على اللقاء في شقة صاحبه إلا أنها فاجأته بدعوة صديقتها مي وخطيبها يحي ليقضيا معهما يوما بالعين السخنة. تردد فتحي خطيبها الديوث قليلا ؛ إذ لم يكن بينه وبين يحي سابق معرفة! غير أن تلبية الدعوة سيتيح له قضاء يوما كاملا مع أمل المصرية! وافق فتحي تحت إصرار أمل و تدللها عليه و نبهته أمل بغنج و سكسية أن يحضر معه الواقي الذكري!! لمعت عيناه و نظر خلفه و عن يمينه و يساره و هجم على شفتيها يقبلها لتهرب منه أمل المصرية بغنج ودلال: يا مجنون..خالتو و عزة هنا….عزة شقيقتها التي تزوجت من رجل أعمال و هاجرت إلى إيطاليا من سنين مضت! والفعل صعدا جميعاً سيارة يحى خطيب مي و كانت أمل المصرية تلبس كعادتها بلوزة بدون زراعين برز فيها نهداها بشدة وبنطال استرتش التصق بمؤخرتها المستديرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها. كذلك كانت مي صاحبتها ترتدي استرتش ضيق جداً وبلوز يغطي صدرها. كانت نظرات يحي و تصرفاته مع أمل المصرية غير مريحة لخطيبها الديوث فتحي إذ رآه وهو يصافح يدها لا يريد ان يتركها! قصدا أربعتهم إلى شاليه علي البحر مباشرة به غرفتي نوم وريسبشن وبهو كبير انبهرت به أمل المصري! بعد تناولهما الإفطار اقترح يحين نزول المياه ، فغير فتحي و يحي ملابسهما وجلسا ينتظرا مي و أمل المصرية و التي فجأة ظهرت ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيرين ! لاحظ فتحي عيني يحي يمرقان أمل بنهم و إعجاب. لحظات ثم خرجت بعدها مي بالبكيني الأزرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه أو عاريه كبزاز أمل المصرية. ثم انطلقا جميعاً إلى البحر فتحي يمسك بيد أمل المصرية ويحي يمسك بيد مي! لاحظت أمل أن كل من بالبلاج ينظرونها بإعجاب بالغ! كذلك عجبت لفتحي خطيبها وهو يهمس: العيون كلها بتاكلك….!! وحقيقة كانت أمل المصرية مثيره بالبكيني الأحمر فقد لفتت راحت عيون الرجال تلاحقها أينما سارت. وكذلك يحي كان طوال الوقت يتقرب إليها ويلاحقها بل كثيرا ما كان يمسك يدها في المياه بحجة صد الأمواج عنها! الحلقة الثالثة والثلاثون كان فتحي خطيبها الديوث يراها و يزداد إعجاباً بخطيبته التي يجري الجميع خلفها ! كذلك مي خطيبة يحي كانت تلاحقه و كانها تغيظ خطيبها الذي يتقرب من أمل المصرية كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات يحي. ساعة أخرى و اشتدت حرارة الشمس فدلفت مي ويحي إلى الشاليه ، بينما ظلت أمل المصرية مع خطيبها فتحي فوق الشاطئ فهمست تسأله متهللة فرحة:- أيه رأيك في يحي..همي فتحي: كبير عن مي …. ابتسمت أمل المصرية وقالت: بس بصراحة راجل لطيف ! لمعت عينا فتحي وهمس: انت شايفة كدا…صمتت أمل ثم قالت ماكرة: عارف…هو كبير آه ….بس عنده خبره! دق قلب فتحي وسألها: أزاي يعني؟! ضحكت أمل المصرية وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجلة وقالت : ديت اسرار … فهم فتحي مرماها فقال: قصدك نيكه حلو…! شهقت أمل المصرية ثم تتابعت ضحكاتها في دلال مما اثار فضوله فهمس يسألها: انتي بتحبي الرجل الخبرة ولا الخام ! قفزت من فم أمل سريعاً إجابتها: أكيد الخبرة اللي نيكه حلو !! دق سريعاً قلب فتحي خطيبها الديوث: يعني بتحبي يحي…. زمت أمل المصرية شفتيها ثم أشاحت بوجهها: أي بنت تحب يحي… زاد فضول خطيبها الديوث فسألها: اشمعنى يعني؟! همست أمل المصرية بدلال: يعني…جرئ و عنده خبره … تلاحقت أنفاس فتحي وسألها: قصدك نيكه حلو ..؟!! انفجرت ضاحكة وقالت بدلال و رقة: و أنا أعرف ازاي! قال فتحي: يعني…مي قالتلك…لمعت عينا أمل المصرية في طيش وقالت: معرفش …قوم بقا نروح الشاليه…. ثم نهضت و نهض فتحي ليسير خلف خطيبته امل المصرية وعيان معلقتان بمؤخرتها المتأرجحة بصورة مثيرة! شاهد فتحي في الشاليه مي منبطحة علي بطنها ويحيب جانبها يدلك جسمها بالكريم. لم تكد تراها أمل المصرية حتي طربت لذلك ! زعقت أمل المصرية في صاحبتها مي: منش تقوليلي أنك معاكي كريم مساج يا باردة! ثم جلست القرفصاء بجانب مي ويحي، دست بعض أناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها ، تعلقت عينا فتحي بمي وهي نائمة علي بطنها ويحي مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الطري !! ثم نادت أمل المصرية فتحي فنبهته أن يساعدها في تدليك كتفيها! لم يكد خطيبها الديوث يستعد حتى صرح يحي موجها حديثه إلى أمل المصرية: انا ممكن أقوم بالمهمة دي..طبعاً لو مكنش عند فتحي مانع! طبيعة فتحي خطيبها الديوث راحت تتبدى فأحس بمشاعر مختلطة من الغيرة و النشوة و الارتباك والتوتر ! ثم في لمح البصر استدار يحي الي أمل المصرية وهي لا تزال جالسة القرفصاء وشرع يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما و فتحي خطيبها يشاهد و تزداد ضربات قلبه! راحت أمل المصرية تلمحه بزاوية عينها بعد أن نامت منبطحة علي بطنها الي جوار مي لتتحرك يد يحي علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها! فتحي يراقب بعينين تماد تقفزان من محجريهما كلما دنت كف يحي من مفاتن خطيبته أمل! راحت أنفاسه تتواثب سريعاً! ثم فجأة استدارت مي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والردفين فرفع يحي كفه عن أمل و عمد إلى خطيبته مي يمسح ببطنها متجها الي اعلي ثم تسللت يده تحت ستيانتها فوق بزازها ، قفشهما فاستثاره المشهد بشدة!! نحت مي المايوه عن صدرها فكشفت عن بزازها فانتفض قلب خطيبها الديوث وعينا امل المصرية المغمضة نصف إغماضة ترقبه!! كان يقفش في بزاز مي فتعض الأخيرة علي شفتيها مستمتعة و خطيبته أمل المصري قد فتحت عينيها ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة نصف خجلة! كانت ترنو إلى خطيبها الديوث بين فينة و أخرى! كان فتحي يهجس بنفسه: ما ذا لو تطاولت يد يحيي لتفعل بأمل المصرية مثلما فعل بمي وقفش في بزازها؟! ثم استدار يحي فجأة و خبأ بزاز خطيبته و التفت إلى أمل فوجف قلب فتحي فسمعه يهمس لها: تحبي نكمل….حينها لمعت عينا أمل مبتسمة ناظرة إلى فتحي و كانها تطلب الإذن! لم يفه فتحي خطيبها الديوث بحرف و لم يعترض! بداخله ساعدة لان يمس مفاتن خطيبته غيره من الرجال و خاصة وأمل مفتتنة بيحي! سكت فانقلبت أمل على ظهرها مفتوحة ما بين الفخذين فتلاحقت أنفاسه سراعاً. وضع الكريم وراح يصعد على بدنها و يهبط و زب فتحي يشب و يحي يعبث بجسد امل المصرية! كذلك كانت امل المصرية تستمتع مغمضة العينين تتصاعد أنفاسها!! شهق فتحي الديوث حين ترجرجت بزاز أمل خطيبته و يحي حركة خفيفة قد أخرجهما يدلكهما! كذلك أمل شهقت و كزت على شفتيها!! ابتسم يحي بل أطلق ضحكة و واصل و عينا خطيبته مي ترمق زب فتحي المشدود بشبق بالغ!! بدأ يحي يدعك ويقفش في بزازها و أنامله تلاعب الحلمة فارتعشت أمل المصرية وفتحت عينيها ثم أغمضتهما مرة أخري! أسلمت بزازها ليد يحي، كلما لمست أصابعه الحلمة ينتفض جسدها و فتحي يبتلع ريقه بالكاد! أومأ فتحي أي نعم حينما استأذنه يحي : بوسة صغيرة؟! ليقبل بزاز أمل المصرية ممكن بوسة صغيرة؟!! لم يبقى إلا أن ينفرد واحدهما بزوجة اﻵخر في نيك جماعي ويكون نيكه حلو … الحلقة الرابعة والثلاثون كانت أمل المصرية مستلقية شبه عارية بمرأى خطيبها الديوث فتحي و يدا خطيب صاحبتها تلاعب بزازها الكبيرة في جلسة استرخاء و مساج! كم ودت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها! تعلقت عينا فتحي بها و هي تكز على شفتها السفلى مستمتعة بينما شب زبه فتعلقت به باشتهاء عينا مي خطيبة يحي و ودت لو ينيكها! دق قلب فتحي و أمل المصرية في استمتاعها قد أطبقت جفنيها! تريد للذة كفا يحي التي تبعثها في بزازها و سائر جسدها أن تشملها بدون تنغيص من لوم من عيني خطيبها فتحي! إلا أنها لم تكن تعلم أنه ديوث سيتركها تتناك من خطيب صاحبتها و تتلذذ بين زراعيه وهو الذي يعجبها لخبرته بالنساء! حينما مال يحي تارة أخرى وقبل الوادي العميق ما بين بزاز أمل المصرية انتفضت الأخيرة و هبت معتدلة لتعيد بزازها خلف المايوه وهي تتطلع إلى خطيبها بعينين فيهما حياء و شهوة و شرمطة وعلى شفتيها ابتسامة حياء, ثم لم تلبث أن تسللت مهرولة إلى المطبخ تلحق بصاحبتها مي! دقائق و كان الغذاء قد أحضر على الطاولة فنادت أمل المصرية خطيبها فتحي من خارج الشاليه و خرج يحي من الحمام و جلس أربعتهم على مائدة الطعام. كانت أمل المصرية تتطلع إلى خطيبها بنظرات وجلة تتبعها بنظرات من طرف خفي إلى يحي خطيب صاحبتها ! كانت تداخلها رغبة قوية أن تتنك من خطيب صاحبتها الذي شغفها حباً! كذلك مي كانت متهللة الأسارير ، ترمق فتحي بين لحظة وأخرى بتشهي و أحبت أن ينيكها فراحت تمد يها إلي فمه بالطعام ! لمعت عينا أمل المصرية ففعلت مثلها مع يحي ! انقضى الغذاء ثم راحوا يلعبوا الكوتشينة فكسب يحي و أصدر حكمه على خطيبته مي بان تهز وسطها أمامهم على إيقاع إحدى الأغاني الشعبية ! راحت مي ترقص وقامت معها أمل المصرية فراحت تغنج و تتراقص رقصاً مثيراً ممتعا! جميلتان ترقصان شبه عاريتين أمام ناظري رجلين! تنبهت الغرائز وراحت عينا يحي تتملى من جسد أمل المصرية البض المتثني وهو يتكسر في دلال!! كذلك تلاحقت أنفاس خطيبها الديوث و اهمل نظرات يحي لها ورشق عينيه في بدن مي التي تميل عليه بصدرها! كذلك فعلت أمل ببزازها التي كانت تتأرجح علي صدرها! كانت أنظار يحي مصوبة اتجاه أمل المصرية! استأذن فتحي ان يراقصها فأومأ له بالإيجاب فنهض يراقصها فراحت تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحة! جعل يحي يدنو منها اكثر واكثر ، فلامس صدره صدرها! فجأة تناولت مي يد فتحي فأنهضته ليراقصها فتعلقت بعنقه و التصقت به بي صدرها علي صدره ! أسخنته طراوة جسمها البض فجذبته إليها و أهاجته فالتصق فتحي بها اكثر واكثر وهو يزداد لذة وعيناه ترقبان خطيبته أمل المصرية وهي قد باتت في أحضان يحي! كان ذراعاه يحوطان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب زبه ساح في لحمها! كذلك مي ازدادت التصاقاً بفتحي كما لو تحتوي زبه المنتصب بين فخذيها فتثر حد القذف فتراجع مستلقياً على أريكة جلدية يلتقط أنفاسه المبهورة! على الناحية الأخرى, أمل المصرية ويحي ما زالا يتراقصان و يتلاصقان! إلى جوار فتحي جلست مي في الرقص ، جاءت مي وجلست الي فالتصقت به عارية بل ارتمت في حضنه! كذلك أمل المصرية ارتمت بين أحضان خطيب صاحبتها يحي! كانت الأرداف ملتصقة ، راحتيه فوق مؤخرتها وقد شب زبه بين فخذيها!! برح الخفاء و وضحت النية؛ أمل المصرية تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها على أن ينيكها خطيبها الديوث هي الأخرى في تبادل للخطبان في العين السخنة!! استسلم فتحي لرغبة مي فاحتواها في حضنه !! كذلك استجاب يحي لرغبة أمل المصرية على الأريكة الأخرى!تحرجت أمل من نظرات خطيبها الديوث ويحي يضمها إليه! هربت منه بغنج غلى غرفة مجاورة دلف خلفها خطيب صاحبتها!! أغلق البابا عليهما!! تبادلا النظرات في صمت! كل من أمل المصرية و خطيب صاحبتها يعرف تماما ما يريده الواحد من اﻵخر! سريعاً تجردا من شبه ملابسهما التي تستر العورات و وقفا عاريين يتبادلان النظرات في نشوي وفرحة! ، الهياج بائن على أمل المصرية و علاماته احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة . حملها خطيب صاحبتها بين ذراعيه القويتين ثم ألقاها علي الفراش. ثم استلقى الي جوارها وهو في قمة الهياج كل مشاعر! كذلك كانت أمل المصرية تحب يحي لخبرته بالنساء فتعانقا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة ضارية! نزلت شفتا يحىي خطيب صاحبتها من فمها إلى عنقها وكتفيها ، ثم الي بزازها ، قبلهما ولعقهما بلسانه ومصمصهما بفمه فعضعض الحلمتين ودغدغهما بأسنانه ورضع منهما و أمل تنتشي و تطلق آهات و زفرات! ثم انسحب فوق جسدها البض الشهي يطبع فوقه قبلت هائجة يوزعها على لحمها الحلو المثير الناعم…يتبع… الحلقة الخامسة والثلاثون ثم انسل يحي خطيب صاحبة امل المصرية من بطنها الهضيمة إلى سوتها وقباب مشافر كسها!! كان كساً و ردياً ,منتفخ الشفايف محمرها, مضموم ما بينهما, محلوق, طري, ناعم, برائحة تثير الزب بشدة!! لم يمسسه خطيب صاحبتها بل تركه لينتشي منتهياً به! راحت شفتاه تتجولان على فخذيها يعضضهما و يدعكهما بيديه ستمتعا بملمسهما الحريري الناعم منسحباً أسفلهما متجها إلى قدميها يقبلهما! راح يلعق باطن قدميها و يمصمص أصابعها فخرجت آهاتها وأنات استمتاعها فزادته شوقاً و رغبة في معاشرتها! كذ لك ودت أمل المصرية أن تتناك من خطيب صاحبتها وهي تقرع أذنيها صيحات صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في الخارج. تقلبت أمل المصرية في السرير و نامت علي بطنها تلاعب قبابا طيازها العالية بشرمطة و غنج فاطلق يحي فمه علي طيزها الرجراجة الشهية مقبلاً لاعقاً مداعباً فيلحسها ب قبلتها ولعقتها ، فيلحسها بسانه داساً إياه ما بين فلقتيها وفتحة طيزها البنية! راح ينيكها في خرق دبرها بطرف لسانه واصبعه الأوسط يبعبصها به! أنت و تألمت أمل المصرية فعادت لتستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث و تصلها آهاتها! توجه خطيب صاحبتها بلسانه الي كسها فأطلقت صرخة وتشنجت للمرة الأولى و تيبست أطرافها و اندفعت تلقي بيديها تمسك زبه بقوة و وتعتصره بين أصابعها الحلوة الرقيقة ! ثم ناما متعاكسين في الوضع الشهير 69 فالتقطت أمل المصرية زب يحي في فمها ، فقابل هو ذلك بأن لعق شفريها الكبيرين وعض بظرها الآخذ في التطاول! عضته من عضوه فأنّ وراح يلتهم كسها بين شفتي ويعتصره عصرا كأنه يرضعه بنهم جائع! اندفق ماء كسها و نزت شهوتها منه فلم يتقزز أن يتبلع ماءه العذب بينما كانت هي تمصص زبه بصورة شهوانية كبيرة شديدة الإثارة! بل راحت أمل المصرية تسلك كعاهرة شرموطة فتعضضه بأسنانها الحادة حتى لم يعد اي منهما يتحمل المزيد من المداعبات ! أفلتها و أفلتته فراح يقعد منها مقعد الذكر من أنثاه فرفع خطيب صاحبتها قدميها علي كتفه ولامس برأس زبه المنتفخ شفرات كسها فأطبقت أمل المصرية جفنيها و أنت و كزت على أسنانها و صاحت بصوت متهالك: آآآآح…. دخله جوه كسي . .عايزه اتناك ! اشتعلت رغبة أمل المصرية و جعلت بيدها تدس رأس زبه في شق كسها! مال عليها خطيب صاحبتها جسده فالتقم شفتيها دون أن يوله فيها فهمس في أذنه: أدخله….ألقت بزراعيها فوق عنقه ثم رجليها فوق ظهره و انت: أممم…أووووف… ولجها زب خطيب صاحبتها! سكن فراحت أمل المصرية ترهز بطيزها تحاكي فعل النيك وتصرخ كلبؤة قحبة: يلا بقا….يلا بقا يا يحي…كان يريد أن يشعل شهوتها فسألها وهو أعلم: يلا أيه…؟! التقمت فتيه وراحت تقله بشدة و تتمتم : يالاااا…ن..كن…يييييي..راح يحي يعمل نصفه مثل الزمبلك و ذلك على وقع صرخات خطيبته بين أحضان خطيب أمل المصرية الديوث!! كانت صراختها تزداد فيهيج فيزيد أمل المصرية نياكة و يشبعها صفعاً!! راحت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها حتى أطلقت صحية ثم همدت !! لم تعد ترهز!! كذلك همد جسد يحي و استلقى و زبه يندفق من إحليله اللبن. طرطش لبنه فوق بطنها و بين فخذيها حين قمطت عليه!! لولا أن صفع طيزها بشدة لأبقت زبه داخل كسها الداعر! دقائق معدودة و لملمت أمل المصرية نفسها ثم خرجت! خرجت تبحث عنه لتجده يضاجع مي من دبرها!! نعم يمارس معها الشذوذ فياتيها من خلفها!! ابتعلت ريقها و التقت اعينهما!! توقف خطيبها الديوث عن الرهز فأنت مي: نكني…لحظات و نهض خطيب صاحبتها يحي فخرج فوجد خطيبته تتناك من طيزها وفتحي راكبها!! لمعت عيناه و علا وجيف قلبه و التقت عيانه بعيني أمل المصرية!! تفاهمت النظرات و تنقلت بينهما و بين مي الذي ينيكها خطيبها الديوث!! دنا يحي من أمل! أنكمشت في نفسها! أتاها من خلفها و زبه قد تصلب فرشق بين فلقتيها!! أمل عنقه و أخرج لسانه يلحس بزازها! رفع ساقها بيد و أخرج هائجه و راح يداعب به ما بين فلقتيها لتهمس أمل المصرية: مش متعودة… بلاش طيزي… ليرد لها خطيب صاحبتها الهمس بمثله: تتعودي….نيك الطيز حلو…وكمان مي مكنتش متعودة…أنت مش شايفة هو راكبه أزاي؟! فلت ساقها فبات زبه بين فخيها في خرقها!! ارتعشت أمل المصرية فحملها يحي من جديد حيث السرير. عند ذلك الحد أفاقت امل المصرية من ذكراها مع خطيبها الديوث الذي تزوجته لفترة ثم انفصلا لاختلافات الطباع بينهما ! أفاقت على صوت ابنة صديقتها التى تعتبرها ابنة اختها وابنتها رشا تنادي: ماما طنط عزة عالموبايل…أفاقت أمل المصرية و قد تنزى كسها بماءها! تنهدت تنهيدة من أصل رئتيها و نظرت متعرقة بعينين زائغتين لابنتها: بقولي مين..؟! طنط عزة…ثم التقطت هاتفها لتعلنها عزة بقدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني غدا في مطار القاهرة! [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حكايات امل المصرية - حتى الجزء الخامس والثلاثين
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل