قصيرة زوجها يرفع من معنوياتها في معركتها مع زبين (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
زوجها يرفع من معنوياتها في معركتها مع زبين

كانت العائلة تمضي عطلتها في فندق وكانت الزوجة جميلة وترتدي ملابس سكسية بما جعلها محط أنظار الجميع سواء لبست مايو أو ملابس خفيفة تظهر لي مفاتنها وذات مساء كانت تتهادي على الرمال مع زوجها تستعرض مفاتنها على المصطافين وكان من ينظر إليهم يحسدهم ولكن لا أحد كان يعلم أن هذه الغادة فرس جامح تجتاحها الشهوة مع زوج غبر قادر على اشباعها جنسيا ولكنها تعيش معه لأنه زواج مصلحة رتبته العائليتان.
كانت تتهادى مع زوجها وتثير المراهقين والشبان على الشاطئ بعضهم يطلق آهات الاعجاب ويعضهم يكتفي بتعريتها مع أن تضاريس جسدها بارزة ! فجأة وقع ما لم يكن في الحسبان بعد أن ابتعدا قليلا على المصافين اذ التحقت بهم مجموعة من الشبان يزيد عددهم عن 10 وأحاطوا بهم في شبه دائرة وبدأت الأيادي تمتد لتنهش جسد الزوجة التي حاولت أن تحتمي بابن الذوات زوجها لكنه كان خائفا أكثر منها وعاجزا عن التصدي لهم وبقي يتفرج على الأيدي التي تعصر تارة بزاز زوجته أو تمتد لتلمس كسها فوق المايو أو تبعبص مؤخرة الزوجة صاحت بزوجا فجاء رده صاعقا لها اهدئي لا يمكننا فعل شئ وبدأ كأن حفلة نياكة جماعية ستقع لزوجة تحت أنظار زوجها ...
لم يرحم الشبان دموع الزوجة من الموقف ومن خذلان زوجها لها، فجأة حل ركب شابين مفتولي العضلات وتدخل لتخليص الزوجة من براثن الذئاب المحيطة بها واضطرت المجموعة للانسحاب لخوفها من بطش الشابين المعروفين بالمنطقة باجادتهما الرياضات القتالية، حضن أحدهما الزوجة المنهارة فيما اقترح صديقه ذهابهما لكوخ قريب على ملكهما لتستريح الزوجة، صمت الزوجة فيما اتكأت الزوجة في حضن الشاب الذي حملها كالريشة بين يديه وسار الجميع نحو الكوخ، كانت يدي الشاب على أفخاذ الزوجة المرمرية وأنفاسه تزيد من هياجها بعد مباراة لمس أماكن عفتها وشهوتها، عندما وصلوا الكوخ لا تدري كيف طبعت قبلة طويلة على شفاه الشاب وشكرته حاول زوجها نهرها فقالت له كانوا 10 شبان سيغتصبوني أمامك والان تحتج على قبلة ؟
خرس الزوج فيما عاد الشاب ليحتضن الزوجة ثم أجلسها على طرف السرير وراحت عيني الزوجة تراقبه وهو ينزع الشورت لتكتشف عظامة الذكر
وهو يتطوح أمام وجهها
وهو يمسحه على خدها ويسألها عن رأيها ؟ .. أجبته بدلال
" أنه رائع
وكبير جداً … " أدخله في فمها وراحت تمصه
وما أن أخرجته حتى كان شامخاً
متورداً فقد
كان ذكراً رائعاً … أنه أطول من ذكر وأكثر
ثخانة … ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر
زوجها … سرح خيالها في الذكر المنتصب أمام عينيها ونسيت زوجها قالت "انه رائع … كبير .. أنه كبير جداً .."
نظر لها الشاب ر نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس وأمسكت الذكر الضخم بيديها
ودعكت رأسه بقوة بين أشفارها وبدأت تجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وتطلب من الشاب أن لا يتحرك تحتها مطلقا ويدعها
تفعل ما تريد … لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلها
وشعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجها تسعى
جاهدة لإدخالها … قامت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ
ودعكته مرة أخرى بين أشفارها الرطبة ونزلت عليه ثانية
ببطء أشد .. وتكرر إخراجها للذكر من كسها ودعكه على بظرها وبين شفريها ونزولها عليه حتى دخل بكامله … لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتها لا يمكن وصفها
في هذه اللحظة التي تشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلها
… مكثت لحظات فوقه دون أن تتحرك ألتقطت
أنفاسها منحت كسها فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي لم يكن يتوقعه .. وعادت للتحرك ا البطيئ وبدأ الشاب يقضم ويداعب حلماتها … ولعدة
دقائق أخرى لم تستطع زيادة سرعتها فوقه إلى أن بلغ
الإجهاد منها مبلغه عندها أعلنت إستسلامها وقامت لترمي نفسها على السرير واتخذت وضع السجود
وتستعجل الشاب أن يسرع … كانت مؤخرتها ي مرفوعة في انتظار
ما سيدخل … ولم تكن تعرف أن الشاب فقد السيطرة على نفسه. فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين
أشفارها ثم أدخل رأس ذكره في كسها ثم أمسكها بعد ذلك وسطها بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلها وكأنه يغرسه. صرخت دون شعور … انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخها ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسها…
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمها وأمعائها ولعله في
طريقه للخروج من فمها … وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتها كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت تدفع مؤخرتها نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسها.. وعاودت الصراخ مرة أخرى …
لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله. إلا أنه هذه المرة سريعا
ما أعاده وبدأ ينيكها بهدؤ وبتلذذ وكل منهما يتأوه بصوت
مسموع من شدة اللذة . وبالرغم من متعتها الفائقة
فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأنها
نائمة على بطنها دون أن يتوقف الشاب عن حركاته المتسارعة
…. وكلما أتتها رعشة من الرعشات كان الشاب يقلبها ودون
أن تشعر بنفسها ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى
وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره منها
إلى أن أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل
رحمها المتعطش . قالت بصوت منخفض "لقد آلمتني كثيراً
… وأنهكتني أكثر … أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم
تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني"أجابها بمنتهى
البرود "في الجنس عندما تقول الأنثى لا .. .
فهي تعني نعم وعندما تقول كفى .. . فهي تعني زدني أكثر" لم ينه كلامه حتى اقترب الشاب الثاني

فقامت تمص زبه وأخرجته من فمها وقام بضم نهديها وأدخل زبه بينهما وحركه مرارا جيئة وذهابا لفترة حتى أنها تأوهت بقوة وبدأت تداعب شفرتي كسها
ثم رفع رجليها فوق كتفيه وأدخله في كسها ببطء وهي تئن وتتأوه وتقول آه آه آه .ومن شدة حرارة كسها أدخله وأخرجه بسرعة وهي تصرخ بقوة وهو يمص هنا ويعض هناك وينزل على صدرها مرة ويرتفع مرة . يضم فخذيها مرة ويباعدهما مرة أخرى . ثم أخرجه واستلقى على السرير وجاءت فوقه وغرسه في كسها ولم تدم الوضعية طويلا اذ أحست بالشاب الأول يغرس زبه في طيزها فاختلط صياحها بين اللذة والأم في طيزها جراء هذا الزب الضخم وأحست بزوجها يستلقي بجوارها ويشد يديها وكأنه يرفع من معنوياتها في معركتها مع الزبين
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل