زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية وبداية الطريق لجنس المحارم
كانت رويدة فتاة جد جميلة ولها جسد فاتن ومثير ومؤخرة جميلة جدًا هي التي جعلت زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية بدون مقاومة، لما بلغت رويدة وبرزت فيها معالم الانوثة كانت تسكن في بيت متواضع يحتوي على غفتين فقط واحدة تنام فيها رفقة الاخ سليم والاخرى كانت مخصصة لاب والام وكان الاخ كثيرا ما يتحرش بها هي نائمة واحيانا يحك زبه على جسدها حتى يقذف وهي لا تعلم بالامر. وبقيت رويدة تكبر وانوثتها تزداد فيضانا مما جعل الاخ لا يقاوم رغباته حين صارحها اول مرة باعجابه بجسمها ورغم انها صدته في البداية بقوة الا انها بدات تلين معه مع مرور الوقت وذات مرة دخلت إلى غرفتها فوجدت سليم مستلقي على سريره وهو يلعب بزبه ورغم انها صرخت في وجهه الا انه ظل ماسكا زبه بيده وهو يستمني امامها ويخرج لها لسانه حتى قذف المني بقوة وهي تنظر اليه مذهولة غير مصدقة للامر. تواصلت خرجات سليم الجنسية امام اخته واحيانا كان يرغب في اغتصابها بالقوة لكنها كانت تمنعه إلى ان جاء اليوم الذي حدث العكس حين دخل سليم إلى الغرفة فوجد رويدة ماسكة زب بلاستيكي وه تداعب به شفرات كسها فبقي يراقبها دون ان تشعر وهي مغمضة عيناها غارقة في شهوة قاتلة في تلك المرة بقي سليم يستمني وهو يري اخته رويدة تلعب بذلك الكس الاحمر وفخذيها مفتوحتين وكانت تمسك بيدها الاخرى احدى بزازها وتضغط على حلمتها في شهوة ساخنة جدا إلى ان اطفاتها وقذف سليم حليبه ودخل بعد ذلك إلى غرفتهما دون ان يحدثها بالامر. قرر سليم تغيير استراتيجيته وصار يتظاهر بلامبالاته امامها ويبدي لاخته احترامه ليرى ردة فعلها وبعد حوالي اسبوعين لاحظ ان رويدة صارت تقترب منه وتلبس ثياب مثيرة امامه واحيانا ترتدي فستانها دون كيلوت وستيان وكان قد استعد للخطوة الثانية من خطته فصار هو يرتدي امامها سراويل خفيفة دون ثياب داخلية وكلما هم بالدخول يداعب زبه حتى ينتصب وينتفخ من تحت بنطاله وتظهر تقاسيمه ليزيدها اغراءا. وفي احدى المرات كان سليم رفقة رويدة والام يتناولون العشاء وبينما هم كذلك حتى دخل عليهم الاب عامر وكان الاب قد خرج من المرحاض ونسي اغلاق ازرار بنطاله وكان شعر زبه من ناحية العانة ظاهرا وخاصة وانه دون لباس داخلى وبما ان بنطاله كان رهيفا جدا فان اثار زبه كانت بارزة جدا وكلما حرك رجليه اثناء المشي كان زبه يتارجح بينهما ولاحظ سليم ان رويدة تنظر إلى زب ابوها بشهوة كبيرة إلى درجة انها غاست ولم تلتفت حتى جلس الاب وهنا نظرت إلى اخيها وراته يصوب نظره إلى عيناها ثم ابتسم سليم ابتسامة خبيثة واكمل طعامه في الليل اجتمع سليم مع اخته في الغرفة وبقيا يدردشان وفاجئته رويدة بسؤالها عن سبب ابتسامته اثناء العشاء لكنه اكد لها انه فعلها بتلقائية ودون قصد ولكنها بقيت تلح عليه وامسكته بيديها الناعمتين وهي تصر على معرفة حقيقة تلك الابتسامة واخبرها بحكاية النظرات الساخنة التي كانت ترمق بها زب الاب عامر اثناء اقترابه منهم على طاولة العشاء. ضحكت رويدة بصوت مرتفع واجابته ان سبب ذلك كان الفضول لا غير وان الامر عادي وبدا سليم يراهنها ان زبه اكبر من زب ابيه وبلمح البصر اخرجه امامها وكان منتصبا بقوة وطلب منها ان تلمسه وقد لاحظ انها هذه المرة بقيت متسمرة في مكانها ولم تبدي تلك المعارضات السابقة فاقترب منها وحاول تقبيلها من شفتيها ولكنها صدته لكن رغبته فيها كانت اقوى واصر على تقبيلها وبقي يقبلها من فمها بقوة ويلحس رقبتها ويتحسس على جسمها إلى ان رضخت له ولم تقاوم وتركته يقبل ويتحسس على جسمها ولم تكن تقول له الا بعض الكلمات مثل توقف وانا اختك وامام شهوته التي كانت تلتهب مثل النار في الهشيم لم تجد الا ان احتضنته وراحت معه في قبلات ساخنة جدا ثم بدات تلمس له زبه بيديها الدافئتين وهي مستمتعة بشفتيه في شفتيها في تلك الغرفة المظلمة في وقت متاخر من الليل مباشرة بدا سليم يتعرى وطلب منها ان تفعل نفس الشيئ لكنها كانت مترددة و هنا امسك لها قميص نومها ورفعه بقوة حتى ظهرت بزازها من تحت الستيان الوردي ولم تنتظر رويدة كثيرا حتى خلعت ستيانها وظهرت تلك البزاز الجميلة وحلماتها الشهية الزهيرة وراح سليم يرضع اخته ويمص بقوة ووقف امامها وصار يحك زبه بين البزاز وشعر بلذة غريبة يحس بها لاول مرة في حياته خاصة وانه لم يجرب حلاوة النيك من قبل ولم يشعر الا ورويدة تمسك زبه بيدها وتقربه من فمها وبدات تمص وترضع الزب بقوة وكانت تدخله في فمها وهي ترتعش من فرط شهوتها ولم يمضي وقت طويل حتى احس سليم برعشة تسري في جسده واحس انه سيقذف فاخرج زبه واعاده إلى بزاز رويدة وفرح حين شاهد المني ينزل من زبه إلى بزاز اخته وشهوته تنطفئ لاول مرة دون استخدام العادة السرية وهنا استلقى على السرير وهو عاري وغير مصدق انه اخيرا قد مارس الجنس مع اخته رويدة وتذوق جسمها المثير وتلذذ بحرارته. وناما الاثنان بعد ذلك وبقي يفكر طوال الليل بطعم الكس وهو يتخيل نفسه ينيكها ويدخل زبه الذي كان متلهفا إلى تجريب النيك من الكس وكيف لا وهو اخيرا قد راى اخته ترضخ امامه وتسلمه جسمها ليفعل به ما يشاء ولولا تسرعه في القذف لكان ناكها دون اي مشكل و استمر الاثنان في كل ليلة يداعبان بعضهما ويمارسان جنس المحارم ولكن لم يعرف سليم كيف ينيكها من كسها وقد تردد كثيرا وخاف من عواقب الامور وخاصة وان اخته عذراء وكسها مغلوق وصار يحك زبه بين الشفرتين حتى يقذف واحيانا يدخل الراس فقط ولكنه كان يتلذذ بالمص والرضع الذي تمارسه معه وتمتع زبه بهما وهوما على كل حال احلى من الاستمناء رغم ان سليم تذوق جسد اخته رويدة الا انه لم يكن يفكر الا في طعم الكس ولذته خاصة وانه سمع الكثير عن حرارة الكس والفرق بين النيك الحقيقي والنيك السطحي وعبثا حاول ينيك اخته ويقنعها انها بامكانها ان ترقع غشاء بكارتها لكنها كانت خائفة. ذات يوم كانت رويدة جالسة تتفرج التلفاز واذا بها تسمع حركة في الغرفة الاخرى فاقتربت خلسة ونظرت من ثقب الباب واذا بها امام منظر رهيب حيث كان الاب عامر يغير ملابس ولم تفوت رويدة فرصة رؤته عاريا حتى ترتاح من هواجسها وترى ذلك الزب الذي لمحته يتحرك بين رجليه في ذلك اليوم. ما ان نزع عامر بنطاله حتى ظهر الوحش لانه لم يكن يرتدي ثياب داخلية كعادته حين يكون في البيت وبقيت رويدة متعجبة من ضخامة زب الاب عامر ولم تجد اي مجال للمقارنة بينه وبين زب اخوها سليم وبقيت تنظر إلى ذلك الزب وخصيتيه المتدليتين من تحته إلى ان لبس سروالا اخر وهنا انسحبت لانها راته قادما نحو الباب وهو بصصد الخروج من البيت. كانت هذه الحادثة مصدر الهاب لرويدة وجعلت شهوتها تغلي لكنها صارت الان تتمنى ممارسة الجنس مع ابوها عامر لانها رات في زب سليم انه غير جدير بانوثتها والنيك معها في الليل اقترب سليم من رويدة وحاول تقبيلها من شفتيها لرضخها للنيك لكنها ظهرت غير مبالية معه وتعجب كثيرا من سلوكها وتذكر تلك الايام التي كانت تصده وظل يحاول استمالتها حتى يطفئ محنته التي كانت مرتفعة في ذلك اليوم دون جدوى ولم يجد من حل الا ان استمنى امامها وحين وصل إلى مرحلة القذف قرب راس زبه من كفه وقذف على يده واسرع إلى الحمام ليغسلها من اثار المني. بقيت رويدة تفكر في زب الاب وصارت تحسد امها عليه وتمنت لو تنام معه ولو مرة واحدة في حياتها ولاحظ سليم تغير اخته وتحولها عنه حتى انها صارت لا تترك له حتى مجال التقبيل والاحتكاك بجسمها الانثوي الطاغي. بعد حوالي اربعة ايام كان سليم خارج البيت والام غائبة ورويدة وحيدة في البيت وتفاجات حين دخل عامر عليها على غير عادته في الحادية عشر صباحا واسرعت اليه واحتضنته وكانت تلك الاحضان بمثابة لذة ونشوة احست بها رويدة التي كادت ان تجن من لهفتها إلى ابوها وهو لم يشك في الامر تماما ثم ابتعدت عنه وراته يتجه نحو الحمام وعرفت انه سيتبول ولم تكن ترغب في تفويت فرصة رؤية ذلك الزب مرة اخرى لكن من سوء حظها وجدت الباب مقفل ولم تكن تسمع سوى رشرشة البول في المجاري و رغم ان رويدة لم تكن تفكر الا في الاب الا ان شهوتها كانت تفضحها وكلما جلست امام سليم كلما عرف انها ساخنة واعاد هذه المرة طريقته الاولى في عدم اللامبالاة وصرف النظر عنها وكانت النتيجة ان صارت تجلس امامه وتغريه بذلك الجسم واخيرا رضخت امام رغباته حين هجمت عليه في الفراش ذات ليلة وو اصرت على ان تمارس الجنس معه وتتركه يمرر زبه داخل كسها الذي لم يعد يطيق الانتظار اكثر والصبر على الزب. وقبل ان تهجم رويدة على اخوها سليم نزعت كيلوتها وبقيت بالفستان فقط حتى تعمل له مفاجاة اثناء النيك لانه اعتاد حك زبه فقط فوق طيزها بين الشفرتين وبدات تقبله من شفتيه وهو يلعب ببزازها ويمرر يديه على فلقتي طيزها الطريتين وشهوته حارة جدا ولما احست رويدة ان كسها تبلل والماء يقطر منه قربته اكثر من راس زب سليم الذي احس بحرارته على راس زبه وبطريقة ساخنة ومثيرة جدا دفعت رويدة كسها فوق زب اخيها ولم يصدق سليم ان زبه قد انغرس اخيرا في كس اخته وشعر ان نار اللذة غمرت كامل جسمه وان حلاوة النيك من الكس لا تعادلها اي حلاوة وبقية يضخ بسرعة رهيبة ادت إلى قذفه خلال ثواني قليلة جدا لم يصدق سليم انه ناك اخته من كسها وقذف المني داخله ولما قامت رويدة من فوق زبه انذهش لما راى الدم من فوقه ولكنها طمانته ان ذلك هو نتيجة تمزق غشاء البكارة واصرت عليه ان لا يمارسا اي جنس الا بعد مرور حوالي اسبوع حتى يرتاح كسها ويلتئم جرحه لكنه سليم اشتعل مجددا بعد حوالي ربع ساعة واحس انه لن يستطيع ان يقاوم الشهوة التي غمرته في تلك الاثناء ورغم انها رضعت زبه مرة اخرى وتفننت في ذلك بل انها ملات بزازها بالفازلين وجعلته ينيكها من بينهما الا انه اصر على غرس زبه داخل فتحة الكس. طلبت رويدة من اخوها سليم ان يتمدد على ظهره واكدت له انها ستعرف كيف ترضيه مرة اخرى وامسكت علبة الفازلين ودهنت بها فتحة طيزها وزبه ثم بقيت تستمني له بيديها الناعمتين وركبت فوق زبه وبدات تنزلق فوقه حتى دخل كاملا في طيزها واحس بمتعة اخرى انسته ولو قليلا متعة الكس الذي ناكه قبل قليل وهو ما جعله يغير وضعية النيك حين ركب من خلفها وبقي يدخل ويخرج زبه وهو يلهث بطريقة ساخنة جدا في احلى سكس نيك إلى ان قذف هذه المرة داخل احشائها واحس بتعب شديد بعد ان ناكها مرتين من الكس والطيز صار سليم يحس ان اخته زوجته وصارا يمارسان الجنس يوميا مثل الازواج في الليل وبكل اوضاع السكس التي يقدران عليها واحيانا في النهار اثناء غياب الاب والام ولكن ظلت رويدة تحلم بالنيك مع الاب عامر خاصة وان منظر ذلك الزب الكبير الذي راته هو سبب اشتعال شهوتها وحبها للزب والنيك وكانت تتخيل لو انها تنيك معه وتقارن بينه وبين زب سليم لذلك صارت تفكر في اي طريقة تجعل ابوها يستثار بها ويرغب في جسمها وتحاول الظهور امامه بدون ملابس داخلية وتفتح رجليها امامه حين يقابلها رغم انها كانت تستمتع ايضا بزب اخوها سليم الذي كان في مستوى تطلعاتها بل صارت لا تستطيع النوم دون تذوق الزب من عند سليم أو لحس الكس لكنها كانت تطمح في زب الاب عامر وكلما لمحته يتحرك بين رجليه كلما زادت درجة غليانها ورغبتها في النيك معه. ذات يوم كانت رويدة وحيدة في اليت وبدات تلعب بحبة خيار في كسها وهي تتخيلها زب الاب عامر وهي تقابل المرايا وفجاة سمعت طرق على الباب ولبست ثيابها بسرعة وراحت تفتح الباب وبمجرد ان فتحته حتى كان عامر ابوها واقفا امامها واحتضنته بقوة وهي تتحسس على ظهره ثم تركته يدخل وقدمت له الطعام والشراب وقابلته حين كان ياكل وفتحت رجليها عن اخرهما حتى ظهر كسها المحلوق وانتبه ابوها إلى الامر لكنه تظاهر بعدم اللامبالاة ولكنها لاحظت ان زبه بدا يتمدد بين رجليه ويملا البنطال ولما وقفت امامه كانت حلمات بزازها ظاهرة بوضوح تحت الروب لانها لم تكن ترتدي ستيان. وحتى تهيجه اكثر ادخلت قماش الروب بين فردتي طيزها وراحت تمشي امامه وتتمايل بذلك الطيز المثير وهي كلها امل في النيك مع ابوها حتى تطفئ لهيب شهوتها الذي يعذبها بعد ذلك قام الاب لكي يتجه للحمام ليغسل يديه وكان زبه منتصب بطريقة غريبة جدا حتى ان تقاسيم راس الزب كان واضحة جدا تحت بنطاله وهو ما جعل رويدة تنظر اليه وتنفجر بالضحك وعندها سالها ابوها عن سبب الضحك لكنها لم تجبه وظلت تنظر إلى زبه وتضحك وهنا لمس عامر زبه بيده وقال لها عادي يابنتي وبطريقة مثيرة ومدروسة اقتربت منه رويدة حتى جعلت كسها يحتك مع زبه اكثر وقالت له هل امي لا تعتني بك يا ابي فدفعها الاب وقال لها ما هذا الكلام لكنها عرفت كيف تذيبه حين مررت يدها الناعمة على زبه وقالت له ابي انا افكر فيك واريد ان اراك سعيدا دائما واحس عامر ان جسمه يحترق من الحرارة ولم يبدي اي اعتراض على هذه الحركة وهو ما ادى بها إلى محاولة تقبيله من فمه. لم يجد عامر من بد من الاستسلام امام فتنة ابنته وانوثتها الخلابة فراح يحتضنها ويقبلها من شفتيها بطريقة مجنونة ثم احتضنها ورفع روبها حتى ظهرت امامه فلقتي طيزها ولمسهما ثم اعاد قبلة ساخنة اخرى في شفتيها وكانت اطول من القبلة الاولى واحست رويدة ان ابوها يختلف كلية عن سليم نظرا لخبرة الاب في السكس و في مشهد مثير وساخن جدا رفعت رويدة روبها حتى ظهرت اخيرا امام ابيها عارية وراى لاول مرة بزاز ابنته الجميلة وتلك الحلمات التي لم يراها منذ اكثر من خمسة عشر سنة وامسكت بزازها والصقتهما مع بعض في منظر مثير جعلت زب الاب يكاد يخرج وحده من سرواله ولم يكن يعرف انها مارست الجنس مع اخوها سليم وهذا ما جعله ينوي ان ينيكها من طيزها وبدا يفتح ازرار سرواله ليخرج زبه الوحش وهي تترقب الامر وقلبها ينبض بتشوق كبير لان الفرصة التي لطالما حلمت بها تقترب وان لها ان تحقق امنيتها مع ابوها وزبه الذي الهمها والهبها. وقبل ان يخرج زبه كانت هي بالمرصاد حيث قربت وجهها وشفتيها منه ورات ان هذا الزب الذي كانت تتلصص عليه من خلف ثقب الباب الان ماثل امامها وباستطاعتها ان تفعل به ما تشاء وراحت تمصه وترضعه مثلما كانت ترضع ثدي امها ولاحظت انه فعلا اضخم من زب اخوها سليم وو امسكت به ووضعته وسط بزازها وضمته بشدة جعلت شهوة ابوها عامر تتضاعف واحس هو ايضا الفرق بين بزاز زوجته المترهلتين وبزاز رويدة الطريتين دون تجاعيد وهنا طلب منها ان ترافقه إلى غرفة النوم وهما عاريين لما دخلا الغرفة اكمل الاب قبلاته الساخنة مع ابنته وظل يتحسس على ظهرها ويلعق شفتيها ثم رضع بزازها ولحس حلماتها حتى لاحظ انها ذابت تماما ولمس كسها فوجده مبلل فعرض عليها ان ينيكها من كسها ويتحمل وحده العواقب لكنها خافت ان يكتشف انها غير عذراء ويبدا التحقيق فيعرف انها اتناكت من اخوها سليم فتكون العواقف وخيمة لذلك عرضت عليه ان ينيكها من طيزها فقط لكنه كان خائف ان يالمها بزبه الكبير واثناء المفاوضات احس الاب بتسارع في شهوته وفامسكها وحملها فوق ركبتيه ثم بصق على راس زبه الذي انتفخ وصار بحجم رهيب ودهنه بيديه عدة مرات واجلسها عليه وبدات تصرخ حين كان يخترق فتحة شرجها لانها غير معتادة على زب بهذا الحجم وهي تطلب من ابوها الرافة في النيك حتى لا يعذبها به ولكن شهوة الاب جعلته لا يرحم توسلات رويدة لانه كان محموما بالشهوة فقط واستمر يدفع بزبه في حركة دخول وخروج مثيرة جدا وهي جالسة على الزب يحركها كالدمية ولم تكن تعرف ان النيك مع الاب مؤلم إلى هذه الدرجة وخاصة وانها اعتادت على سليم الذي يقذف بعد دقائق فقط واحيانا بعد ثواني قليلة من بداية النيك ولكن عامر استمر ينيكها لمدة طويلة حتى ظلت تتجاه ان يقذف ويريحها بعد ان اشبع الاب عامر زبه سحب اخيرا زبه ووضعه على اسفل ظهرها حتى افرغه من حليبه وهو يصرخ ويرى منظر زبه الذي يتدفق منه المني على ابنته ذات الجسم القشدي المغري ثم قبلها واحتضنها وقام إلى الحمام ليغسل ذلك الزب الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه اثناء المشي بينما احست رويدة انها كانت مخطئة في حق اخوها سليم الذي كان يمتعها رغم ان زبه صغير وشعرت انها ظلمته وعاهدت نفسها على ان تبقى وفية له ولن تنيك مع ابوها ابدا ولكن الاب الذي ذاق حلاوة طيز ابنته صار يعود دائما إلى البيت بطريقة مفاجئة لينيكها وكل مرة يالمها حتى فتح لها فتحة طيزها ووسعها بزبه الضخم ولم تعد تحس بالالم وصارت رويدة مستمتعة في البيت بزب اخوها من كسها وبزب ابوها الضخم من طيزها