مكتملة عشق عابر للمحيطات. من مذكرات ابن تحتمس الحكيم الروح نور الظلام مع حبيبته اليابانية يوشيكو - جزءان (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
عشق وجنس عابر للمحيطات. من مذكرات ابن تحتمس الحكيم الروح نور الظلام مع حبيبته اليابانية يوشيكو

الزمان ؛ اواخر عام 2023 .

المكان : شبه القارة الهندية

الشخوص : متعددو الجنسيات والاعراق والانتماءات والمعتقدات والايديولوجيات

بداية تعريفية بالقصة :

( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

هذه القصة هي جزء من مذكراتي الشخصية ، بمعنى أن احداثها وشخوصها حقيقيين وقد حصلت فعلا. ولكن ذلك لا يعني انها الحقيقة الكاملة ، فهناك بعض التوابل اضيفت اليها لغايات مختلفة ، وهناك بعض المواقف لم اتطرق اليها ايضا لغايات مختلفة . وبالمناسبة هي المرة الأولى التي اكتب هنا جزءا من مذكراتي .

تم نشر هذا الجزء الأول منها سابقا في القسم العام ضمن الموضوع الشهري (كتاب العنتيل ) لزميلتي الغالية،التي استميحها عذرا لنشر القصة هنا مرة أخرى ، و على اعتبار أنه ليس كل هواة القصص من متابعي القسم العام , وحتى لا أحرم المتابعين ل من قراءة هذه االقصة . احببت ان اشارككم بها هنا في قسم القصص ، وسيلحق هذا الحزء جزء ثاني وأخير ثم تنتهي الحكاية .

مقدمة لازمة :

فكرة هذه القصة تقول : أن الحب والعشق اذا غزا قلب احد او اجتمع في قلبين متقابلين فانه لا يعترف بالوقت المناسب ، ولا المكان المناسب ،( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) وهو ايضا لا يميز بين صواب نتيجة هذا الحب من خطأها . كما انه لا يعترف بالحدود الجغرافية والسياسية ولا باستقلال الدول وسيادتها ، ولا يؤمن بالمسافات ولا تمنعه العوائق الطبوغرافية ، جبالا كانت ام سهولا بحارا ام محيطات ، انهارا ام هضابا ، فكل ذلك لا معنى له عندما يقول الحب كلمته الفصل بل قراره النهائي الذي لا يألو جهدا لتنفيذ مضمونه ووضعه حيز التنفيذ الفوري في المكان والزمان الذي يختارهما دون مشورة لاحد .فالحب لا يحتاج لتأشيرة دخول الى القلوب العاشقة ، والحب يا اعزائي الميلفاتية و لسمو مكانته واعتزازه بنفسه وثقته بقوته وجبروته ، فانه لا يستأذن أحدا وليس له مستشارين ولا معاونين ومساعدين .

احاول في هذه القصة أن انقل الى اعضاء وزوار العنتيل احدى تجاربي في خضم هذه الحياة المتشابكة بين القلب والعقل ، بين الفضيلة والرذيلة ، بين الخطأ والصواب ، بين الايجابية والسلبية. فلطالما كنت مؤمنا بان هناك خيطا رفيعا يفصل بين هذه المتناقضات ، وليس الجميع يقدر على استشعار شكل هذا الخيط وتحسس موقعه وتمييزه جيدا ، ففي هذه الحكاية الكثير من العبر الانسانية السامية والقليل من الجنس ولكنه من النوع المثير الممتع والذي لا يتكرر كثيرا ، ارجو في النهاية أن تروق لكم . .

عذرا لهذه المقدمة التي اختصرت منها الكثير مما جال في نفسي الضعيفة عندما استذكرت أحداثها قبل أن ادونها وانقل مكانها من عقلي الباطن او ذاكرتي الخاملة لتتحول الى احرف وكلمات يقراها اناس اعزاء وأصدقاء اعتبرهم مستودع اسراري الشخصية ، ولكنها بلا شك ستساعدني على ايصال ما اريد من خلال حكايتي هذه .

*****. *******

البداية . لننطلق الآن :

برنامج رحلتي يمر عبر الخليج الفارسي ، فمن القاهرة الى دبي ثم كان علي أن اعبر المحيط الهندي وصولا الى مومباي التي كانت تسمى بومباي في الهند ومنها الى مدينة حيدراباد hAYDERABD. الهندية الواقعة في منتصف جنوب الهند . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) ستستغرق الرحلة اكثر من اربع وعشرين ساعة بما فيها فترات انتظار الترانزيت المملة في المطارات ، هي رحلة مرهقة على ثلاث مراحل بالطائرة ، والمشكلة انها المرة الاولى التي استقل بها طائرة . كان ذلك في اوائل نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2023 ، عندما قررت الهيئة الحكومية التي اعمل بها ايفادي للمشاركة في ورشة عمل تعقد في مدينة حيدراباد hAYDERABD الهندية .

بمقدار فرحي بسفرتي الاولى خارج حدود بلدي كانت مخاوفي وهواجسي ، فلم يمضي على ارتباطي بجيرلفريندي المصرية ارتباط بويفريند جيرلفريند مهبلي كامل سوى سنتان وانا شاب في بداية الاربعينيات من عمري وجيرلفريندي المصرية مثلي تقتلها الغيرة علي ، متضايقة من هذا السفر الذي لن يكون لها منها نصيب . سوى هدايا بسيطة لا تساوي في مجملها متعة ايام رومانسية وانسانية اعتدنا أن نقضيها معا بشكل شبه يومي ، فهي بالتأكيد ستخسر كثيرا ، وانا كذلك ، ولكن لا بد مما ليس منه بد ، فظروف العمل تقتضي ذلك ، علاوة على المردود المادي للسفرية التي ستستغرق ستة اسابيع كاملة .

اختصارا للوقت ، لن ادخل في تفاصيل السفر وظروف الوصول والاستقبال ، ولكن بعد اسبوع من الوصول وبدء اعمال ورشة العمل ، بدأت بالتعرف على الزملاء والزميلات المشاركين : اربعون شخصا من خمسة وعشرين جنسية مختلفة ، لا شك أن اجتماعهم لفترة أربعين يوما يعتبر تجربة فريدة ومفيدة على الاقل ثقافيا ، نعمل سويا يوميا من الثامنة حتى الرابعة ،يتخللها ساعة للغداء ، محاضرات وندوات وزيارات عمل لمصانع ومراكز ابحاث واوراق نقاشية ، كان في جعبتي واحدة منها تخص بلدي وتجربته في الموضوع مدار البحث . حوارات بين الجميع وتعارف شخصي جرت مراسيمه منذ اليوم الاول ، من الدول العربية كان معي فتاة من اليمن ، واخرى من السودان ، وشابين من سوريا . حوالي النصف من افريقيا منهم خمسة من اوغندا احدهم كان هو الاقرب لي شاب رياضي بطل بلادة في الملاكمة . (هههههههه سينفعني كثيرا للحماية الشخصية ). ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) البعض من شرق آسيا اليابان ، فيتنام وتايلاند ، الفلبين والصين، والبعض الآخر من امريكا اللاتينية، الارجنتين ، بنما ، الاوروغواي ، باراغواي ، كوبا ، البرازيل, المكسيك وغيرها . رغم التعارف السريع في اليوم الاول ، الا أن صداقات وعلاقات خاصة بدأت تبرز بين المشاركين ، وهذا امر طبيعي جدا .

بطلة قصتي هي احدى زميلاتنا ، شابة ثلاثينية من اليابان ، اسمها ،( يوشيكو تناكا yoshiko tanaka ) ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) كنت اناديها (يوشيكو) وهو اسمها الاول . عمرها مقارب لعمري ، زوجة وام لولد واحد ، جمالها فوق المتوسط ، طولها حوالي 170. سم ، وزنها بحدود 65. كغم . بيضاء البشرة ، صدرها ومؤخرتها بارزتان بشكل ملفت ، رغم حجمهما المتوسط ، نهديها متوسطا الحجم ولكنهما نافران بشكل مميز ، تلبس الملابس المحتشمة بنطلون وقميص او بلوزة بكم كامل واحيانا نصف كم ،اذا كان الجو حارا . لا تلبس الضيق الذي يجسم جسدها ولكن امكاناتها الجمالية ظاهرة بوضوح . شعرها الكستنائي قصير جدا ، عيناها رغم عدم اتساعهما لكن فيهما سواد وسحر خاص ، هي الاجمل بين الفتيات المشاركات ، ولا تنافسها سوى الفتاة المهندسة اليمنية التي كانت ايضا صديقة مقربة لي ولكن بعد ايام وصل زوجها ليرافقها ، فاصبحت علاقتنا مقتصرة على جانب المجاملات ومرافقة بعضنا عند التسوق او الجلوس على طاولة مشتركة للطعام ...الخ .

الصورة تقريبية فيها ما يزيد عن 80% من الشبه

.

.


.



لست ادري ماذا حصل لاجد (يوشيكو ) تقترب مني في كل مناسبة تتاح لنا ، تكلمني دائما في اي موضوع ، عرفت عملها وبعض ظروف اسرتها ، و عند انتهاء ساعات العمل كانت تسألني يوميا أن كنت سأنزل الى السوق اليوم ام لا ، وفي كل مرة انزل الى السوق كانت ترافقني وتبقى تسير بجانبي وتحدثني وتمازحني طيلة الوقت حتى لو كان معنا رفقاء آخرين ، ابناء يعرب المرافقين لنا بدأوا يتشككون في علاقتي بها ، وقد حدثوني بذلك فأكدت لهم انها مجرد علاقة زمالة بريئة ليس لها اي مظاهر اخرى . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

بعد اسبوعين من الاقامة في حيدراباد HAYDERABD . كانت جلستي الاولى معها على انفراد ، وفي مكان منزوي في حديقة المركز الذي نقيم به

_( بالمناسبة كانت اقامتنا في مركز الابحاث الذي يستقبل الورشة ، فهو يحتوي على ما يشبه الفندق بخدمات كاملة ، وملحق به حديقة واسعة جدا وفي طرفها غابة كبيرة . والكثير من الساحات والمربعات الخضراء التي كنا نقضي فيها معظم وقتنا أن لم نذهب الى الاسواق , وطبعا هناك نظام وجبات طعام كاملة ومشروبات ساخنة وباردة في اي وقت )_ .( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

اخذنا كوبين من النسكافيه وذهبنا لنجلس في مكان منزوي من الحديقة ،على العشب الاخضر الرطب ، حدثتني عن ظروفها ، زوجها الذي تحبه وتفتقده حاليا . ابنها الذي تحمل صورا له وهي متعلقة به كثيرا . بيئتها الاجتماعية القريبة جدا من مجتمعنا العربي من حيث الترابط الاسري والاجتماعي ، حدثتها عن جيرلفريندي المصرية . حدثتها عن عملي وحدثتني عن عملها ، لم افكر فيها جنسيا ولا اعتقد انها قد فكرت بذلك ايضا . وذلك لا يعني انها لم تجذبني اليها والى سحر أنوثتها المتفجر ، كان الوقت ليلا والهواء المنعش يرطب الاجواء ، شاركتني بتدخين سيجارة واحدة ، شعرت انها انثى من نوع مختلف عما عرفته من نساء قبل ذلك .

- ( لا يخفى عليكم أن لغة الحوار كانت دائما الإنجليزية ، وكلانا لا يتقنها تماما فقد كنت وقتها بمستوي متوسط في اللغة علما بان الامر تغير بعد ذلك ، ولكن كنا دائما نجد الوسيلة لايصال افكارنا ،كنا نستخدم لغة الجسد او الإشارة عندما تصعب المسالة ) _. ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

قمنا نقصد الالتحاق ببعض الزملاء الآخرين الذين يلعبون الورق في مكان آخر ، فتعثرت باحد الحواجز فسارعت فورا لالتقاطها قبل أن تقع . احطت صدرها بذراعي وامسكت يدها باليد الاخرى وانهضتها ، تلمست نهديها واحسست بصلابتهما وعرفت حجمهما ، اعجبني كثيرا حجم نهديها ، لم تبدي رد فعل سلبي بل شكرتني واجزلت في شكري . التحقنا بالزملاء ولكنها بقيت مرتبكة قليلا حتى غادرت للنوم . كان هذا هو لقائي الاول بها بشكل منفرد ، ولكنه لم يكن الاخير فقد تعلقت (يوشيكو) بي بطريقة غريبة ، تجلس دائما بجانبي ، تحتك بي بسبب وبدون سبب ، ولا تخرج لاي مكان الا اذا كنت برفقتها، نخرج لنشرب شراب جوز الهند الطبيعي ، او بعضا من الحلوى الهندية ، ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) او حتى للتسوق وشراء الهدايا ، ثم نعود لنتعشى ونكمل بقية السهرة في الحديقة . تعددت لقاءاتنا ليلا ونهارا ولكنها لقاءات بريئة من الجنس ومشاعره الا انها لم تخلو من الانجذاب الذكوري الانثوي الذي اصبح ظاهرا علينا قبل أن تثبت التهمة علينا من قبل الزملاء وحتى مشرف البرنامج الهندي الذي ادلى بدلوه وحدثني عنها بلهجة الحسد والغيرة مما احظى به في صحبتي مع جميلة جميلات المجموعة (يوشيكو).

المشرف الميال لباكستان وافغانستان والسعودية وميال لاردوغان وللاخوان والسلفيين بليبيا وسوريا واليمن ولخمينية ايران والعراق ( Mohammad Khan ) كان جافا جدا في علاقته معنا ، الجميع لا يحبه ، يثقل من الشرب بمناسبة وبلا مناسبة ، وسرعان ما يفقد السيطره على سلوكه والفاظه بسبب السكر فياخذه مساعده الى غرفته لينهي الموقف ، تكرر ذلك كثيرا ، اخوانوسلفي متعصب كثيرا ، حصل بيني وبينه تلاسن في احدى المناسبات حيث كنا في زيارة لاحد المراكز الديـنية وعلى خلفية عقائدية واراد أن يتهجم علي باسلوب جاف وفظ ، فانبرى له صديقي الملاكم الاوغندي المسيـحي ليهدده بشكل قوي ومباشر واخبره بكلام مباشر أن يبتعد عن هذه القضايا في حواراته معنا ، فتراجع فورا خوفا وجزعا ، اكد علي صديقي أن اضعه في صورة اي تصرف غير لائق من هذا المشرف وسيتكفل هو بالباقي ليجعله يندم على تعصبه الاعمى . اصبحت علاقتي بالمشرف متوترة ، الا انني ولشعوري بالدعم القوي من صديقي اصبحت اكثر جراة في طرح افكاري والدفاع عنها بقوة صديقي الاوغندي الجسدية وبقوة حجتي وقدرتي الثقافية . رسخت علاقتي بالاوغندي المسيـحي حتى ابقى دائما تحت ظل حمايته التي تمنع عني اي خطر . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

تعددت لقاءاتي الانفرادية بصديقتي (يوشيكو) حتى اصبحت يومية ، اصبحنا لا نفترق الا بعد الغداء للنوم قليلا ثم نصحو لنخرج في مشوار تسوق ، نشرب شيئا ، نتسوق ، نشتري بعض الهدايا البسيطة ثم نعود للعشاء ونكمل سهرتنا في احضان الطبيعه في الحديقة التابعة للمركز . الى ان نذهب الى النوم ، كان يشاركنا بقية الرفاق في بعض الأحيان ولكن في كل الأحيان اينما وجدت (يوشيكو) وجدت انا ، واينما وجدت انا وجدت هي ، فانا من اختار لها هداياها التي تشتريها لزوجها او حتى لابنها ووالدها وامها وغير ذلك ، مشتريات خاصة بمنزلها من التحف كنت انا من انتقيها لها ، تختار لي ما يخص مشترياتي لزوحتي ، نجلس يوميا في الحديقة نتحدث في كل شئ ، ولكن لم يخطر ببالي ان احتك بها جنسيا أبدا ، ورغم كثرة الإيماءات او الحركات المثيرة ، الا اننا لم نفكر في بدء علاقة جنسية مشتركة رغم ان كل الظروف مهيأة لها . تحدثنا في موضوع الزواج والجنس كثيرا ، ومن ضمن ذلك كان لنا حديث حول حجم وطول القضيب واثره على متعة المرأة ، قالت في هذا الموضوع أن الشرق اسيويين عموما ازبارهم قصيرة فعشرة سنتمترات يعتبر طبيعيا و اثنى عشرة سنتمتر او اكثر يعتبر كبيرا ، وفي المقابل فان مهبل المرأة قناته قصيره والزبر الذي يفوق ذلك قد يؤذيها ، تكلمنا في العادات ، في التقاليد هنا وهناك اقصد العربية او اليابانية ، تحدثنا بما يرضي المرأة اثناء الممارسة ، تحدثنا باهمية المداعبة واثارة المرأة قبل الممارسة ، تكلمنا ببعض الاوضاع التي يفضلها كل واحد منا ، وعندما سالتني عن طول زبري واخبرتها انه بحدود 17-18. سم استغربت ذلك وقالت انه قد يناسب جيرلفريندك لكنه لا يناسب الشرق اسيويات هههههههه ، كل ذلك تحدثنا به ولكن بعبارات ومفردات انجليزية يشوبها الطابع الرسمي ، ولم تاتي أحدا منا الجرأة للمبادرة . لا شك انها علاقة غريبة فعلا !! ، كنت جازما انها ملتبسة وغير طبيعية ، تغلب عليها العفة رغم الانفتاح والفضيلة رغم الحاجة الماسة للجنس فكلانا مبتعد عن شريكه الحنسي لفترة قاربت على الشهر .فالحرمان سمة مشتركة ولكن .....يبدو اننا بانتظار أحدا ما ليشعل شرارة البداية وذلك ما لم يحصل لتلك اللحظة. ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

في الاسبوعين الاخيرين للبرنامج كان يحب أن نرتحل الى مدن هندية اخرى في رحلة طويلة لعشرة ايام نمر بها على ثلاث مدن منها مدينة بانجالور. BANGALOR. وهي مدينة ذات طبيعة جذابة ومتنوعة وتسمى مدينة السينما الهنديه حيث يتم تصوير الكثير من الافلام في طبيعتها الغناء وغاباتها وحدائقها الجميلة ، هي المدينة الاولى التي ارتحلنا اليها ، سنقيم فيها خمسة ايام ، في فندق اربع نجوم كل شخص في غرفة منفردا . يقدم الفندق وجبة الافطار وعلينا أن نتدبر وجباتنا الاخرى بانفسنا .

البرنامج هنا مختلف : نخرج صباحا في الحافلة لزيارة علمية تتعلق بموضوعنا تنتهي ظهرا ، نتوجه بعدها الى احد المواقع السياحية للترفيه والتسلية نتناول الغداء كمجموعة في مطعم يختاره لنا المشرفون ثم نعود عصرا الى الفندق ، نرتاح قليلا وربما ننام لبعض الوقت ثم نقضي المساء في الاسواق او في احدى الحدائق الكثيرة في هذه المدينة ، نتناول عشاءا في احد المطاعم ونعود الى الفندق . الفترة المسائية كانت (يوشيكو )ايضا رفيقتي في كل ما افعل حتى العشاء كانت تشاركني به وتختار هي ما آكل لعلمها الاكثر بطبيعة الطعام الهندي ، كان هذا ليومان .

في اليوم الثالث صباحا فاجأنا المشرفون باخبارنا بان البرنامج يتضمن حفلا في احدى قاعات الفندق ، حفلا ترفيهيا خاصا تنظمه الجهة المشرفة . نحظره نحن المشاركين في البرنامج فقط بالاضافة لمدير عام المركز الذي التحق بنا هو و حاشيته ومشرفي ورشة العمل . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) تتضمن فقرات الحفل على بوفيه مفتوح كوجبة عشاء ومشروبات مفتوحة ايضا بما فيها الكحولية ، وبرامج ترفيهية هندية مثل الرقص والغناء . وفقرة خاصة بالمشاركين . هكذا اخبرنا المشرف ،

عدنا من برنامج زياراتنا بعد العصر لنستعد للحفل ، في السادسة مساءا سيبدا حسب البرنامج الموضوع مسبقا . وبدأ الحفل ......

كان الجميع يلبس الملابس الرسمية الخاصة بالحفلات ، اخترت أن البس بدلة داكنة اللون وربطة عنق حمراء واخترت وردة حمراء وضعتها على قبة الجاكيت ، والبقية مثلي تقريبا رغم اصرار ( يوشيكو ) على انني اكثر الحضور اناقة وجاذبية هههههههه ، ( يوشيكو) كانت تلبس فستانا تقول انه فلكلوري ياباني ، مفتوح من الامام على شكل v . يظهر منه جزءا من نهديها مع ذلك الشق الفاصل بينهما ،يغطي الظهر كاملا وله من الخلف ما يشبه السوار يحيط رقبتها ، فستان سواريه طويل بنصف كم ، مصنوع من الحرير الطبيعي كما اخبرتني لاحقا ، وما يميزه اكثر انه مطرز بشكل ملفت وغريب وعندما سألتها قالت انها تطريزات فلكلورية يابانية ، وقد احضرته معها من هناك تحسبا لمثل هكذا موقف ، كانت قد وضعت مكياج خفيف بما في ذلك احمر الشفاه . وكحل ومسكارا لعيونها مع القليل من الحومرة لخدودها ، ظهرت (يوشيكو ) حينها كملكة متوجة لجميلات هذا الحفل و بشكل لفت انتباه الحضور جميعا ، واصبحت الطاولة التي تجلس عليها بجانبي محط انظار الجميع بما في ذلك منظمي الحفل ، ومشرف البرنامج صديقي اللدود محمد خان. بعد العشاء الذي تناولناه على طاولة مشتركة متلاصقين ، اخترنا بعضا من الحلويات الهندية . ثم ابتدات الفقرات الفنية ،( فتيات يرقصن على انغام الموسيقى الهندية الصاخبة ، مطرب هندي هاوي يغني أغنية بالانجليزية لم افهم منها شيئا ، ثم طلب المنظمون أن نقوم بازالة الطاولات مع الابقاء على الكراسي ثم وضعوا الكراسي على شكل حلقة واسعة ، وضعوا امامنا مناضد صغيرة للمشروبات ومطافئ السجائر وبعض الحلويات الخفيفة لمن يرغب ، وطلبوا منا أن نجلس على هذا الشكل ليكون التفاعل اكثر فيما بيننا ، ثم قاموا باعلامنا انهم قسمونا كمجموعات : الافارقة ، العرب ، الشرق اسيويين ، ثم اللاتينيين ، والمطلوب أن تقوم كل مجموعة بتقديم شئ من فلكلور او غناء او رقص بلادهم امام الجميع . بدا الشرق اسيويون بالغناء وقامت ( يوشيكو ) تشاركهم بصفتها منهم ، لا ادري ماذا يقولون ولكنهم يرقصون جيدا خصوصا صديقتي (يوشيكو) ، محمد خان. المشرف قام يشاركهم وبدأ فورا بمعاكسة (يوشيكو ) اقترب منها كثيرا محاولا أن يضمها لصدره ويراقصها فهربت منه ، عاد ليلحق بها محاولا الامساك بيدها فتجنبته بغضب ظاهر ، بقي على هذه الحالة يلاحقها وهي تهرب منه متذمرة وانا اراقب الموقف ، كان سكرانا لدرجة الثمالة ، يبدو انه يتصرف بلا وعي ، حتى تركته وجاءت لتجلس بجانبي ، وتخبرني بانه ضايقها جدا واسمعها عبارات خادشة لم يرق لها سماعها ، انهت المجموعة فقرتها، فقمت الى مساعده لاطلب منه التدخل ومنعه من هكذا سلوك فالعلاقة مع فتاة كهذه لا تكون غصبا على اقل تقدير ، ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) وعدني بالتدخل ، ثم جاء دور العرب قمنا نحن بني يعرب نغني الاغاني الشامية خصوصا لصباح فخري وفيروز ودينا حايك والين خلف وباسكال مشعلاني والمصرية لمحمد عبد الوهاب وام كلثوم وفريد الاطرش ووردة ونجاة الصغيرة وعبد الحليم حافظ ومحمد فوزي وصباح وفايزة احمد ومحمد رشدي وعمرو دياب ومحمد منير واحمد منيب الخ ، فاستغل MOHAMMAD KHAN. فرصة ابتعادي وانشغالي مع المجموعة ليقترب من (يوشيكو ) محاولا تقبيلها بطريقة فجة ومزعجة جدا ، رغم انشغالي بالغناء مع الزملاء فقد كنت اراقب الموقف ، اشرت لها أن تاتي لترافقنا في الغناء والرقص فجاءت وبدأت اراقصها واضمها لصدري ممسكا يدها محيطا خصرها الضامر الجميل بذراعي فاشعل ذلك غيرة MOHAMMAD KHAN. فجاء الينا يشاركنا الغناء محاولا سحبها من بين يدي ، اصابني نوع من الغضب وربما الجنون فاخذت (يوشيكو) وعدنا لتجلس على المقاعد ، فلحقنا هذا المجنون محاولا دعوتها لمرافقته في الرقص مقتربا بوجهه من شفتيها ليقبلها وهي تتهرب ، الامر الذي دعى صديقي الاوغندي المسـيحي للتدخل والاقتراب ليمسكه بيده ويبعده بعيدا ، الا أنه ايضا ما زال يحاول العودة ومساعده يمسكه ليمنعه ، يبدو أن الرجل قد اصابه الجنون ولم يعد بوسعه منع نفسه عنها فهي فعلا جميلة ومثيرة وجذابة جدا جدا ، وكل من في الحفل يلاحظون ذلك ، ولكن لا احد استطاع أن يحصل منها على مجرد ابتسامة اعجاب ، جاء مساعد المشرف الى عندي و(يوشيكو) بجانبي ليخبرنا بان الامر فوق استطاعتهم لمنعه عنها فهو ثمل جدا وانهم لن يتكمنون من السيطرة والتحكم بتصرفاته واخبرني بان مدير عام المركز الذي كان فعلا يتابع الموقف يرجو ( يوشيكو) أن تغادر الحفل وتعود لغرفتها ، كوسيلة وحيدة لانهاء هذا الاشكال ، وافقه على ذلك بقية الزملاء الذين كانوا يجلسون بجانبنا . الملفت ايضا أن مساعد المشرف طلب مني شخصيا أن اكلم الشاب الاوغندي المـسيحي الذي كان يغلي قريبا منا ينتظر مني الإشارة لتأديب هذا المعتوه فرجاني المساعد أن اتدخل وامنعه من اثارة اي مشكلة فهو يعلم علاقتي به ويعلم انه قادر على تخريب كل شئ بحركة منه فهو بطل ملاكمة وصاحب قوة جسدية غير عادية على اقل تقدير ولا احد بإستطاعته أن يقف بوجهه اذا قصد اثارة المشاكل ، نظرت الى (يوشيكو) فاشارت لي بالموافقة الا انها همست لي بانها متوترة جدا وطلبت مني مرافقتها حتى اوصلها لغرفتها .نهضنا ننوي مغادرة المكان . بعد أن تكلمت مع صديقي الملاكم أن يعتبر الموضوع قد انتهى ، فلم يعترض رغم انني اعتقد انه لم يكن راضيا ، فعيناه تقدح شررا ، .

قمت متأبطا ذراعها ، احاول التخفيف عنها جراء هذا الموقف المحرج . لم اقصد اثارة احد ولكن قصدت التخفيف من توترها الذي ظهر فعلا على ملامح وجهها ، وكأنها مرعوبة خائفة الى اشد درجة فهي تعتبر أ نه ابن البلد ولن ينصفها احد هنا اذا كان الطرف المقابل ابن بلدهم ، هكذا هي تعتقد اما انا فلم اكن اعتقد ذلك ، وصلنا الى باب غرفتها فدعتني للدخول قليلا ، فدخلت وجلسنا متجاورين على سريرها الذي تفاجات بان ملابسها التي كانت تلبسها قبل الحفلة متناثرة عليه بما فيها البستها الداخلية السوتيان والكلوت، اعتذرت مني عن المشهد الذي رايته في غرفتها فتحايلت على الموضوع بان سألتها اذا كانت تحب ان تشرب شيئا الآن حتى ترتاح فقالت انها فكرة طيبة على أن تبقى معي نشرب سويا وطلبت كوبا من النسكافيه ، فغادرتها لكي احضر القهوة من البوفية التي ما زالت مفتوحة في القاعة حيث ذهبت واحضرت كوبين من القهوة وعدت بسرعة اليها لاجدها قد ازالت ما تناثر من ملابسها واخفتها وجلست تنتظرني .

توقعت أن تكون(يوشيكو) قد بدلت ملابسها الرسمية بملابس اخرى تريحها اكثر ولكنها لم تفعل ، جلست بجانبها وشربت رشفة من فنجاني ، ثم تناولت الوردة الحمراء التي ما زالت معلقة على قبة جاكيتي وقدمتها لها ( لست ادري ما الذي دعاني للتصرف بهذه الطريقة ؟! ) قد يكون هو الموقف ، وقد يكون حافزا لاشعوريا او شيئا ما تحرك في داخلي دفعني لفعل ذلك او ربما لاعتقادي أن تصرفا كهذا يمكن أن أن يعيد اليها الهدوء النفسي بعد هذا التوتر والرعب الذي لحق بها قبل قليل . ابتسمت ابتسامة ما رأيتها على محياها قبل ذلك ، امسكت الوردة باصابعها ووجهتها فورا لانفها تشتم رائحتها واصدرت بعدها آهة طويلة اووووووه ،وقالت : أخيرا شعرت بي !! Finaly you feel me !! ، ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) وضعت الورده بين نهديها في شقهما وتحت زاوية حرف ال v في فستانها وامتدت يداها نحوي تحتضنني وتعانقني ، قبلت خدها المتورد وقبلت خدي ثم تحركت الشفاه لتلتقي مع بعضها في قبلة هي الاشهى في حياتي ، ما زلت من حينها لم أتذوق قبلة كتلك القبلة التي دامت لفترة طويلة لا ادري كم من الوقت ولكن ما أن تتعب الشفاه وما أن تقطع الانفاس ، فتبتعد الشفاه للحظة قصيرة تلتقط شيئا من الانفاس شهيقا وزفيرا حتى تشتاق الشفة للشفة واللسان للسان فتلتقي لزمن جديد وملاعبات متجددة ، خمسة وثلاثين يوما من الانتظار والقهر والحرمان والانتظار والشوق والعشق والرغبة ، نريد أن نعوضها في قبلة واحدة !!؟؟ ، . ذراعاي تجوب ظهرها وذراعاها تجوب ظهري ، اتحسس كل نقطة ، كل مللمتر مما تطوله يدي من ظهرها حتى وصلت لرقبتها وما تحت اذنها ، امسكت وجهها وابعدت وجهي اتأمل وجهها الذي رايته ملائكيا حالما ، اتأمل عيناها الصغيرتان المغلقتان على الكثير من العشق والشوق . قربت وجهها وقبلت رقبتها واذنيها ثم تحول التقبيل الى لحس ومصمصة في بعض الأحيان حتى انني عندما ابعدت شفتي عن رقبتها كانت بقع الدم متفشية في رقبتها ولكنها لفرط اندماجها في الموقف لم تشعر بذلك ، الا انني لفت انتباهها فسحبت وجهي باتجاه الجانب الآخر من رقبتها فكان له ما كان لسابقه ، استمر هذا الوضع لعشرين دقيقة او اكثر على ما اظن ثم استعدنا بعضا من رباطة جأشنا لنعاود شرب قهوتنا وسط قبلات متفرقة لا يفصل بينها سوى رشفة قهوة او تحسيسات على مواقع مختلفة كل على الآخر . لم ارتوي ولن ارتوي من رحيق هذه الشفاه التي ما رأيت كمثلها اكتنازا وليونة ، ولا كمثل رضابها لذة وحلاوة .( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

لم اكن اعلم شيئا عن الخطوة التالية فما حصل وما زال قد حصل في لحظة شاعرية غلب عليها رد الفعل دون حتى أن أفكر باصل الفعل . ارتمت (يوشيكو) بجذعها الى الخلف ليصبح نصفها الاعلى على السرير و رجليها على الارض فارتميت بجانبها وبنفس وضعها ، لم اطق صبرا فانقلبت على جانبي متوجها جهتها وعدت الى تقبيلها من شفتيها وامتدت يدي هذه المرة الى نهديها اتحسسها واعصرهما من فوق قماش فستانها الحريري . انقلبت هي فوقي بعد ذلك وما زلنا نمارس نفس الحركات من التقبيل والتحسيس ، وما زلنا بملابسنا التي وصلنا بها حتى احذيتنا ما زالت بارجلنا ، عدنا للجلوس نلهث ، فقلت لها . كنت اعلم أن ما كان وما زال يجري بيننا اكثر من زمالة واكثر من صداقة عادية فقالت انسى ما سبق وابقى معي في اللحظة فلا اريد لشئ أن ينزع مني متعة هذه اللحظة ، حرارة للحظة جعلتني اشعر بحرارة الجو رغم ان جهاز التكييف يعمل ، خلعت جاكيتي وفككت ربطة عنقي بحجة انني سخنت قليلا ، ففهمت الرسالة فادارت لي ظهرها طالبة أن افك لها سحاب فستانها من الخلف ، مددت يدي افك سحاب فستانها ببطء شديد كنت مستمتعا بكل ملليمتر يظهر من جسدها بعد أن انزل السحاب وافتح طرفي الفستان جانبا فيظهر لي ظهرها الابيض الناعم ، كنت ايضا اعطيها قبلات سريعة على رقبتها وانا افعل ذلك فقالت لي بحروف متقطعة : بسرعة ، خلصني من الفستان فبدات بانزاله عن كتفيها وانا ما زلت اقبل رقبتها وكتفها من الخلف . ما لفتني حينها أن اللغة لم تشكل عائقا ، فالاجساد تفهم بعضها دون حوار ، وحوار العيون لا يحتاج الى حروف ولا جمل اسمية ولا فعلية ، وقفت وتخلصت من فستانها لتظهر امامي واقفة بسوتيان اسود وكلوت بنفس لونه يبرزان بسوادهما بياض بشرتها ونقاء لونها ونعومتها التي تخيلتها كحرير فستانها الطبيعي ، وقفت معها معاودا تقبيلها قبل أن تتخلص مني بغنج ودلع لتعاود الجلوس على طرف السرير ، تخلصت من بنطالي واتبعته بالقميص ليبرز زبي الذي كان قد ضاق ذرعا بالإقامة الجبرية التي فرضتها عليه تحت هذه الملابس فوجدتها تشهق اوووووووووه ما هذا ، أهذا كله قضيب !!؟. ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

Ooooooh what is this ? All this is penis?

Yes it is mine نعم انه زبي هههههههه

Ooooooh it is very big. انه كبير جدا

No it is reguler size. لا هذا هو الحجم الطبيعي

No no no ,itis big ,so big لا لا انه كبير ، كبير جدا

هل من الممكن أن اراه can i see ??

طبعا ممكن ، يمكن أن تفعلي به ماتشائين of course you can , you can do any thing you want for it

مدت يدها تتلمسه من فوق كلوتي وانا بدوري تخلصت من الشيال القطني الذي ما زلت ارتديه

ما زلت واقفا امامها اعطي لها المجال لقياس حجم زبي وتلمس طريقها للوصول اليه ، وفي نفس الوقت مددت يدي لافك مشبك سوتيانها واحرر نهديها ثم بدأت بتلمسهما للمرة الأولى بشكل مباشر ، وهي ما زالت تشهق مرة بعد اخرى مستغربة حجم زبي وطوله فهي تقول انها شاهدت بعض الصور لكنها لم تشاهد مثل ذلك على الطبيعه ، اخرجته من الكلوت وبدأت تتحسسه بباطن كفها قبل أن تقترب منه وتمنحه قبلة هي الاولى في حياته ، فلم يسبق لجيرلفريندي أن قبلت زبي في تلك الايام ، وانا ما زلت افعص بزازها بيدي الاثنتين وافرك حلمتيها بين اصابعي ، ثم بللت اصابعي بريقي وبدأت اتلمس حلماتها لارطبها ثم ا عاود فركها . تحولت قبلاتها لزبي الى ما يشبه المص ولكن لرأسه فقط ، بلغت الاثارة ذروتها حينها ، فانا لم امارس الجنس منذ فترة ليست قصيرة ، خشيت أن اقذف على وجهها فسحبت زبي من فمها ووجهته الى ما بين نهديها فامسكت بهما تحتضنه بينهما طالبة مني أن انيك نهديها اكثر واكثر حتى شعرت ببعض التعب من الوقوف فسحبته من بين بزازها وجلست بجانبها ، ثم املتها الى الخلف لترتمي على السرير وعلى الفور خلصتها من كلوتها ، يا لروعة هذا الكس الصغير ، كسها الوردي من الداخل ناصع البياض من الخارج ، كانت عانتها واطراف كسها مليئة بالشعر وكذلك عانتي بالمناسبة لم اكن قد حلقتها منذ اكثر من شهر وهي كذلك فكلانا لم يمارس الجنس ولم يكن ينتظر أن يمارس الجنس . رغم غزارة شعرتها فقد كان كسها جميلا جدا ، صغير الحجم مقببا بشكل واضح ، رطوبته الغزيرة جعلت شفراه الخارجيان يبتعدان عن بعضهما فظهر بعضا من باطنه الوردي ،

عبثت بكسها باصابعي وفركت بظرها بيدي واصابعي ولكني كنت ارغب بلحسها لسببين الاول انني لم اجرب ذلك سابقا والثاني انني لا اريد ذلك بوجود هذه الغابة الصغيرة الجميلة من الشعر . ولكن ذلك توج ايضا جمال كسها وروعة شكله الكمثري الرائع . كانت ( يوشيكو) رطبة جدا حد الغرق بماءها وسوائلها التي ما زالت تنهمر بغزارة مما سهل دخول اصبعي بكسها فنكتها باصبعي مع فركي لبظرها بينما هي تلاعب زبي بيدها واصابعها حتى ارتعشت وصرخت بصوت مرتفع بعد آهات متوالية وشهقات كثيرة ، عادت ( يوشيكو) لتضع زبي بين نهديها بعد ان بللته بريقها وتطلب مني نكح نهديها . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) دفعته عدة مرات بين نهديها ، ثم ازحت زبي من بينهما ووجهته الى كسها فرأيت في عينها الرهبة والخوف فقلت لها لن ادخله ، لا تخافي ، فشعرت بانها ارتاحت عندما تاوهت وقالت اوكيييييي انا اثق بك حبيبي OKkkeeeey i trust you honey ، بدأت افرش كسها بزبي ادقر برأسه بظرها امرره بين شفريها ، اجعل رأسه يمر بين شفريها وصولا لبظرها ، حتى شعرت بانني غير قادر على المزيد وانني على وشك القذف فاخبرتها بذلك فطلبت أن اقذف على صدرها ، وهكذا فعلت حتى اغرقت صدرها وبطنها ووصلت قطرات الى وجهها الذي مسحته بكفها ثم بدأت تدلك بزازها بمنيي حتى هدات انفاسها وانفاسي .

تمددت بجانبها ناظرا الى السقف متاملا ما جرى شاكرا للحقير MOHAMMAD KHAN. هذا التحرش الذي كان شرارة الانطلاق لعلاقتي الجنسية بالجميلة ( يوشيكو ) .!!!!

بقينا على هذا الحال لدقائق ، نظرت بعدها الى الساعة فكانت الحادية عشرة مساءا ، نهضت اتلمس نهدي (يوشيكو) ثم قبلتها قبلة سريعة على شفتيها وقلت لها :

هل انتي مسرورة مما جرى

فقالت أنا مسرورة جدا وآسفة انني لم اسمح لك بادخال قضيبك في كسي فاخشى أن لا استحمله ، فهو طويل جدا ولا اعتقد أن كسي الصغير سيتحمله !!

قلت لها انني لن ادخله في كسك ما لم تكوني موافقة وتطلبين ذلك ، المهم أن تكوني سعيدة معي وان تستمتعي ، ومع ذلك فانني اتمنى ان يقوم زبي بزيارة ممتعة لهذا الكس الجميل

يوشيكو : هل اعجبك كسي ؟؟

انا : بالتأكيد ، انتي كلك جميلة وكسك جميل واظنه ممتعا ولذيذا

يوشيكو : اتشوق للإستمتاع بزبرك في كسي ولكني خائفة

انا : ما دمتي معي ، فلا تخافين ، زبري ليس قاسيا ، هو حنون ويحبك ، وهو بالتأكيد لن يؤذيكي أبدا

يوشيكو : هههههه ههههه اعشقك ، احبك ، انت رائع اثق بك الى ابعد الحدود ،

انا : وأنت يا حبيبتي ، يوشيكو ، انتي رائعة وممتعة ، المهم أن تكوني ارتحتي من متاعب اول الليل ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

يوشيكو : لا تذكرني بذلك ، انا معك انسى كل المتاعب ، انت حبيبي .

انا : ما رايك ان تقومي لنستحم سويا اذا سمحتي لي استخدام حمام غرفتك

يوشيكو : هو صغير قليلا كما تعلم ، ولكن لا بأس ، سنتدبر الامر ..... حسنا هيا بنا

( بالطبع هذه ترجمة تقريبية للحوار القصير الذي دار بيننا )

في الحمام قمت بتوزيع الشامبو على كامل جسدها ، دلكتها جيدا ، عبثت ببزازها كثيرا, وهي غسلت زبري بالماء والشامبو ، مرجته بين كفيها كثيرا ، تغزلت بحجمه الضخم كما تقول وعشقت رأسه المفلطحة المنتفخة كثيرا ، غسلت كسها وفركت بظرها ، تلمست ردفيها وطيزها متوسطة الحجم ، شممتها وقبلتها ، رضعت كثيرا من نهديها حتى استخلصت منهما حليبا حقيقيا فهي قد توقفت عن الرضاعة منذ فترة ليست طويلة . قبلت زبي كثيرا ومصمصت رأسه كثيرا ولكنها لم تغامر بادخاله بفمها ، تقول انه سيخنقها . سالتني هل تحب ان امص لك زبك ، فقلت لها انها تجربتي الاولى ولكنني استمتعت بمصك لرأسه كثيرا ، فقالت انه كبير خفت ان يخنقني اذا ادخلته اكثر ، قلت لها انك تبالغين في خوفك هذا ولكن لا بأس ، كان ذلك ممتعا ، فقالت : وانت الا تحب ان تلحس لي كسي ، فقلت لها : كسك جميل ويستحق ولكنني لم اجرب ذلك قبلا واريد ان اجرب ويعجبني واحبه هكذا مشعرا مشذبا ما اجمل كسك ملئ بالشعر ، فقالت هل تحبه مشعرا مشذبا مثلث او برازيليان واكس او سترينج الخ ؟؟ فقلت لها : نعم ، احب الكس المشعر المشذب بتصفيفات شعر عانة المراة المختلفة طابع البوسطة وممشى هبوط الطائرات لاندينج ستريب وغيرها ، فقالت : في المرة القادمة ستجده كما تحب . فقلت لها : وهل هناك مرة قادمة ؟؟ هههه فضربتني على صدري وضحكت . مارسنا الكثير من طقوس الشقاوة في الحمام . ثم نشفنا جسدينا وخرجنا الى الغرفة . لتقترح علي ( يوشيكو ) أن نخرج الى الشارع قليلا نغير الجو ، نتنسم هواء المدينة الجميلة لنصف ساعة ثم نعود لنجرب النيك الكامل بادخال زبي بكسها اذا استطاعت ذلك ، فقلت لها : هل هذا وعد ؟؟ ضحكت وقالت ، انت حبيبي والحبيب يجب أن يكون راضيا قبل النوم هههههههه . كان اقتراح الخروج مفاجئا لي ولكني وافقتها ، ووجدتها فرصة لتجديد النشاط والهدوء قليلا بعدما جرى في الحمام ثم العودة لتكملة هذه السهرة الجميلة ، وسيكون الوقت مفتوحا امامنا فالغد يوم عطلة وليس لنا اي عمل نعمله . لبست بنطالي وقميصي وتركت الجاكيت وربطة عنقي في غرفتها ، اما هي فلبست بجامة رياضية واسعة نسبيا ثم تأبطت ذراعي وخرجنا الى الشارع . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

في الشارع كانت المفاجأة ، الشباب السوريين الاثنين ومعهم شخص آخر من تايلاند وآخر من بنما يتمشون في الشارع امام الفندق ، وما أن شاهدونا متشابكي الايدي انا و (يوشيكو) حتى ضحك احد الشباب السوريين وقال من بعد يخاطبني ؛ صباحية مباركة يا عريس ، فقلت له اسكت يا رجل انا بشو وانتا بشو ؟؟ فقال : اوعى تقول لي انك ما عملتش حاجة فقلت له : اهدأ يا رجل ، البنت بعدها مصدومة وعاوز اتمشى معها شوي بلكي ارتاحت ونفسيتها هديت شوي ،( طبعا لا احد يفهم الحوار غيرنا فنخن نتكلم بالعربية ) سألتني رفيقتي عما يقولون فقلت لها انهم يطمئنون عليكي ، اقتربوا منا بحجة الاطمئنان عن ( يوشيكو ) فقالت لهم انها ستكون دائما بخير ما دام ( اسمي ) بجانبي ويرافقني ويحميني ، فضحك الشباب وقال لي الشاب السوري : وبتقول لي ان البنت مصدومة وتعبانة ؟؟ روح روح تمشى وياها بلكي كانت ليلتك كحلي اليوم ، ضحكت وامسكت بذراع صديقتي وتركتهم .

مشينا الى آخر الشارع وهناك يوجد حديقة عامة دخلناها نتمشى بين الورود والشجيرات الخضراء لنصف ساعة تقريبا ، قطفنا وردتين تبادلناهما ثم عدنا ادراجنا يحمل كل واحد منا هدية غالية من الآخر . كان الحديث خلال هذه النزهة القصيرة عن ما جرى وسعادتنا ببعضنا وقالت انها استمتعت كثيرا معي فقلت لها أن متعتها لن تكتمل الا اذا احتضنت زبي بكسها الصغير الجميل فقالت انها تعرف ذلك وستكون سعيدة بذلك وبشرط أن لا يدخل كاملا في مهبلها القصير وان يتم تمهيده لذلك بلحسه وزيادة رطوبته ، كررتها عدة مرات ففهمت انها تعشق اللحس كثيرا ، فقلت لها أن ذلك امر طبيعي وساراعيه ، قالت انها تفضل أن نبدا بوضع الفارسة لتتحكم بنفسها بمقدار دخوله فوافقتها الرأي ، في طريق العوده اشترينا بعض الفاكهة من احدى العربات المتوقفة على اطراف الشوارع وعدنا الى الفندق .

طلبت مني فورا المغادرة الى غرفتي لبعض الوقت لابدل ملابسي وهي تبدل ملابسها وتستعد ثم ارجع بعد ذلك .عدت الى غرفتي ، جلست قليلا افكر فيما جرى وفيما هو قادم ، لبست شورتا وتيشيرتا رياضيين قطنبين خفيفين وبدون البسة داخلية اخرى فلا حاجة لي بها . وضعت شيئا من العطر ، تعمدت أن اتاخر لبعض الوقت ثم عدت اليها بعد ما يقرب نصف ساعة لاجد الباب مواربا فدخلت من فوري وأغلقت الباب . وجدتها في الحمام ، اعلمتها بوصولي فقالت من الداخل ، wait a minute انتظر دقيقة ، خمس دقائق او اكثر قليلا خرجت ( يوشيكو ) تلبس قميص نوم احمر شفاف قصير جدا لا يغطي نصف فخذيها ولا يبدو انها تلبس سوتيان ولا كلوت ، فحلمتيها ظاهرتان ولا يبدو شيئا يدل على الكلوت رغم شفافية القميص ، ذهبت من فورها الى جهاز التسجيل الذي كانت الفنادق حينها تجعله جزءا من الكومودينا المجاورة للسرير وشغلته على موسيقى كلاسيكيه هادئة ووقفت امامي تدعوني أن اشاركها رقصة سلو دانس على انغام هذه الموسيقى التي لا نكاد نسمعها ، فوقفت اراقصها ، تعلقت ذراعيها برقبتي ، والتصق نهديها بصدري واحطتها بذراعي ، راكية رأسها على كتفي نتمايل سويا في حركات لم يكن الرقص مقصدها بل كان الشبق والاثارة هي من تحرك اوتارها لتعزف معزوفة عشق مليئة بالشبق والاثارة والرغبة الجنسية الجارفة ، لم يدم الحال طويلا فجلسنا ناكل الفاكهة التي اشتريناها للتو . حبة موز تبعتها حبة كيوي وتفاحة مع كلمات بلا ترتيب تخرج من افواهنا لا أعتقد أن لها أي معنى ،فالرغبة الجنسية الجارفة والشبق الذي وصل حده الأقصى هي ما يحرك السنتنا ، وليس عقولنا التي اعتقادها كانت في حالة موت سريري ، نظرات العيون وتقطع الحروف دليل دامغ على ذلك ، في وسط ذلك بدأ زبي يعلن عن نفسه وبدا الشورت يرتفع شيئا فشيئا ، لم تخلو هذه اللحظات من القبلات وتبادل قطع الفاكهة . حتى لم اعد اطيق صبرا فوجدت نفسي اعتليها في منتصف السرير ارتشف رضاب شفتيها واعصر نهديها من فوق قميص نومها الذي لا يضيف لها سترا الا اذا كان لونه الاحمر المشابه للون علم بلادها قد منحها مزيدا من الجمال ومزيدا من القدرة على استثارتي اكثر فاكثر ، إمتدت يدها الى زبري تعيد قياسه مرة اخرى لتتاكد ربما من مدى قدرتها على احتماله فالمرحلة القادمة اكثر جدية في التعامل معه من تلك التي سبقتها قبل أكثر من ساعة بقليل . فاخرجته من جانب الشورت وبدأت تقبض عليه بباطن كفها ببعض الشدة المعبرة عن شبقها وقوة رغبتها به ، طلبت أن تمصه مرة جديدة فاستدرت لامنحها الفرصة للتحكم به وفي نفس الوقت رفعت قميص نومها من فوق كسها لاجده في حلته الجديدة وقد اصبح لامعا نضيفا من الشعر . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) ناعما كالحرير ، ومع رطوبته التي تسربت خارجا وحجمه الصغير وشكله الكمثري الرائع ، فقد رأيته حينها وكأنني لم افرشه بزبري قبل قليل ، بل كأنني لم اره قبل ذلك ، واكثر من ذلك ، وكأنني لم أرى كسا قبله ابدا . هويت اليه قاصدا أن اقبله قبلة سريعة ، ثم ماةلبثت لفرط شبقي أن احتويته بكامل حجمه بين شفتي اشفطه الى باطن فمي اتحسس سطحه بلساني حتى كاد نفسي أن ينقطع فتركته يتخلص من براثن شفتي و رفعت راسي لاسالها كيف تمكنت خلال هذا الوقت القصير من حلقه ، فقالت الحسني الآن وساخبرك لاحقا ، بدأت الحس كسها في تجربتي الاولى في اللحس ، لم يسبق لي فعل هذا ولكنني بدأت اللحس مستعينا برغبتي الجامحة اولا وببعض صور كنت قد شاهدتها في بعض المجلات . كنت الحسها و انا من فوقها وزبي مغروس في فمها ولكن لمسافة قصيرة بدأت تزداد شيئا فشيئا بعد أن بدأت الحسها ، هي تقبض على زبي وانا امسك ردفيها اجذبها جهة فمي ، هي تمسك زبي لكي لا يذهب بعيدا فيخنقها ، وانا اجذب كسها جهتي رغبة في امتلاكه اكثر واكثر فقد كان طعمه لذيذا جدا ، لست ادري ان كان لحسي يناسبها ولكن يبدو انها مستمتعة ، شعرت بانها ستجعلني اقذف اذا استمرت هكذا فخلصت زبي منها و انقلبت لاستند على ركبتي بين رجليها وامام كسها مواصلا لحسه بكل شبق ، بقيت نائمة على ظهرها ، كانت يدي تعبث بنهديها فعصا وعجنا و لساني برتشف عسلها او اسناني تقرض بظرها الصغير بلطف ، مددت اصبعي لطيزها استكشف رغبتها بذلك فتذمرت وقالت : لا لا ، تركتها وعدت الى كسها حتى ارتعشت وبدأت تصرخ بصوت خشيت أن يسمعه احد فتركت كسها لالتقط شفتيها بقبلة تكتم صوتها فأصبح زبي فوق كسها ، يبدو انها خشيت من دخوله المفاجئ فأمسكته بيدها وبدأت تفرش كسها بنفسها اما انا فتركت شفتيها لاتنفس قليلا بعدما جعلتها تتذوق طعم شهوتها التي قذفتها على وجهي وشفتي ، بينما يدي ما زالت مشغولة بنهديها واحدا تلو الآخر ، هدات قليلا بعد الرعشة ، فسالتها أن كان لحسي جيدا فهي تجربتي الاولى فاستغربت وقالت انه ليس من المعقول ذلك فلحسك لذيذ جدا ومحترف ، ثم قالت لي اريده في كسي ، فقلت لها أن تصبر قليلا ولكنها قالت لا يمكنني الصبر اريده فورا ، كسي يبكي شوقا لهذا الزب الكبير ، لم تمهلني فنهضت لتجعلني انام على ظهري وتعتليني وجهها باتجاهي ، فخذيها حول جسدي ، ممسكة زبري بيدها وبدأت تهبط عليه ببطء ، ما ان وصل رأسه الى باب كسها حتى تاوهت ونزلت نحوه لينغرس رأسه بكسها ببعض الصعوبة ولكن الرطوبة واللزوجة ساعدت على سهولة انزلاقه ، نزلت قليلا وما زالت تمسك زبي بيدها ، اصبحت يدها مانعا امام زبي من الغوص كثيرا في جوف كسها الذي كان ساخنا جدا ، بدأت تعلو و تهبط عليه فجذبتها واقتربت بشفتي من حلمتها وبدأت ارضعها ، فبدات تسرع في الصعود والهبوط ، وبدا زبي كانه ينبض تحت وطأة سخونة كسها وقوة عضلة مهبلها التي كانت تضغط عليه وكأنها تمتصه ، وسط آهاتها وزفراتها التي تدل على المتعة كانت تتلفظ بكلمات لم افهمها ، كأنها تتكلم بلغتها اليابانية التي لا افهم منها شيئا سوى أ نها مستمتعة وان زبي قد اعجب كسها وانه بدخوله وخروجه في كسها جعلها تهذي . يبدو انها تعبت فارتمت بجانبي تلهث ، لم امهلها للتفكير اعتليتها ووجهت زبي لكسها وجعلته يدخله ببطء ، جعلت زبي يتوغل مع الحفاظ على البطء خوفا عليها من الالم فتوغل الى اكثر من منتصفه فبدات احركه دخولا وخروجا مع الحفاظ عليه أن لا يدخل بكامله ولكن في كل مره كنت أجده قد دخل اكثر صرت ارهزها بسرعة فاصبحت ترتجف وتصدر صوتا كالمواء من تحت ضربات زبي المتلاحقة السريعة ، أتت رعشتها الثانية وانا اصبحت على وشك القذف ، فحذرتني من القذف بكسها فاخرجت زبي وجعلته يطلق قذائف منيه على بطنها وصولا إلى بزازها حتى غمر بطنها وصدرها بسوائل قذفي ، صارت تمسحه على كامل بطنها وتدلك به نهديها حتى هدات انفاسنا فنمت بجانبها محتضنا لها امتص رحيق شفتيها ومن ثم رقبتها وبقينا على هذا الحال لعشر دقائق تقريبا بينما الموسيقى التي كنا نرقص عليها ما زالت تعمل .

انا :كيف وجدتيه وهو في كسك , how do you find it inside your pussy

يوشيكو: جميل جدا وممتع كثيرا ، very beautifull and enjoyable

انا :هل ذلك يعني انك راضية عنه , is it mean that you satisfied it

يوشيكو : ههههه كثيرا جدا ، جعلني مسرورة جدا جدا ، شكرا له heheha very much ,he make me happy , thankes

انا : هل ترغبين بالتكرا هذه الليلة ، do you want to repeat this night ?

يوشيكو : امممممم لست ادري ، ما ذا تريد انت؟؟ , mmm i dont know , what you want

انا : اريدك مستمتعة لاقصى درجة i need you strong joyful

يوشيكو : اوكي دعنا نستريح قليلا اذا let us have a small rest

نهضت من فورها متوجهة الى الحمام وانا عدت اتامل ما جرى ، كنت في غاية السعادة والمتعة، ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) كان كسها لذيذا جدا ، لم يسبق لي أن جربت كسا غير كس جيرلفريندي ولكن كس ( يوشيكو) كان رائعا ، صغيرا ، ضيقا ، ساخنا ، عضلاته قوية كانت طول الوقت تعصر زبي في حركته وفي سكونه ، مواءها وآهاتها الناعسة اثناء النيك كانت ساحرة وتثيرني اكثر واكثر ، لم يسبق لي أن حصلت على لذة كهذه حتى في ليلة دخلتي غير الرسمية التي كنت فيها متوترا كجيرلفريندي وانهيناها بسرعة بعد اداء المهمة الكبرى ، ساعتبرها ليلة دخلة رائعة ولكن في كس صناعة يابانية فاخرة ، مددت يدي اتحسس زبي لاهنئه ، اصابعي تكاد تلتصق به مما علق عليه من سوائل مزدوجة المصدر ، كان مرتخيا ومنكمشا تماما ولكنه ما زال ساخنا . خرجت (يوشيكو) من الحمام تلتف بمنشفة بيضاء ، من صدرها لما فوق ركبتها ، فقمت انا الى الحمام اغسل زبي واخلصه من العوالق ، غسلت وجهي ، ونصفي الاسفل كاملا وعدت الى الغرفة عاريا قبل أن اتناول شورتي محاولا ارتداءه فالتقفته (يوشيكو) مني ورمته بعيدا ، جلست بجانبها عاريا ، فكفكت المنشفة عن جسدها ورمتها جانبا ثم بدأت تداعب زبي بيدها ، تحاول ايقاضه ولكن استجابته كانت بطيئة ، انحنت عليه تقبله وغرسته في فمها عميقا هذه المرة وبدأت تمصه وترطبه بريقها وتصدر لذلك صوتا جميلا ، لم يخذلها فانتصب شيئا فشيئا حتى ملأ فمها وبلعومها ، في منتصف السرير كنا نتمدد بعكس بعضنا زبي في فمها وكسها مقابل وجهي في الوضع الجانبي ، رفعت رجلها العليا وجعلت رأسي يستقر بين فخذيها العقها بكل قوة ، كان لساني يجوب كسها على امتداد شفريها بينما زبي يجوب فمها بكل ما تستطيع هي من عمق ، دخل لساني بالصدفة في جوف كسها فوجدتها تموء لذة فكررتها متعمدا هذه المرة جاعلا لساني يدخل الى اعمق ما يمكنه ذلك في كسها الحارق ، فعلمت من قشعريرتها ومواءها أن ذلك يمتعها كانت افرازاتها المهبلية تنهمر على وجهي وشفتي فاتذوق ما دخل منها فمي ثم اعيد لساني يتوغل في جوفها قدر الامكان ، هي تموء وتوحوح وزبي في فمها ينبض ويرتجف ، تعبت انفاسي كثيرا من هذا الوضع فقمت لاستدير خلفها رافعا رجلها وواضعا زبي في فوهة كسها ودفعته الى الداخل ببعض القوة فتوغل عميقا ولكن ليس بكامل استقامته ففلقتي طيزها تمنع ذلك فرايت أن استغل هذا الوضع لارهزها ببعض العنف واستكشف مقدار تحملها فبدات برهزها ببعض السرعة والقوة فوجدتها مستمتعة تشهق متعة وان كان فيها بعض الألم فهو محتمل ولذيذ كما يبدو ، زدت من قوة رهزي وزادت يوشيكو من مواءها اللذيذ وحشرجات صوتها ثم عادت للتفوه بكلمات غير مفهومة فعرفت انها مستمتعة واستمريت على هذا الحال حتى شعرت بتعبها فقلت لها أن تأخذ وضع الفارسة المعكوس فهو ايضا يريحها ويمنع زبي من الدخول كاملا في جوفها ولا شك انه سيمتعها اكثر ففعلت وكانت محترفة في تطبيق هذا الوضع الصعب ، فاستندت بيديها علي ساقاي الاثنتان وبدأت ترهز فوق زبي بكل وزنها وتصيح الما ارادته هي كما قالت لي لاحقا لما فيه من لذة خرافية ، بقيت هكذا لخمسة دقائق ثم نهضت لتأخذ وضع الكلبة من تلقاء نفسها داعية زبي للقدوم اليها من الخلف فلم يخذلها ، فما هي الا ثواني قليلة حتى كان يخترق كسها جيئة وذهابا في حركة مكوكية مستمرة ، ارتطام فلقتيها ببطني بنعومتها وطراوتها كان يزيدني طاقة اضافية لدكها بعنف وقوة جعلتها تتشنج وتبدأ بخبط يديها على السرير طالبة الرحمة وانا ما زلت لا اتوقف ولا اكل ولا امل من دك حصون كسها الذي كان عصيا على زبي قبل سويعات قليلة ، وعندما شعرت بقرب قذفي سحبت زبي بسرعة وجعلته يفرغ مخزوناته على قباب طيزها ، نفضته عدة مرات بضربها على فلقتيها بزبي ، جعلته يمر بالشق الفاصل بين ردفيها وصولا لفتحة شرجها حتى هدات انفاسها وانقلبت على ظهرها ، انقلبت بجانبها فقامت تلحس زبي وتنظفه قبل أن تعاود النوم بجانبي . رامية رأسها على صدري تلهث وتموء وترتجف والعرق يغمر جسدينا نحن الاثنين ، ثم تناولت الشرشف لترميه فوقنا وتغمض عينيها وهي تقول لي :.

لم اتخيل انني يمكن أن احصل على هذه المتعة أبدا أبدا ، ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس ) اهنئ جيرلفريندك بامكاناتك الجنسية فقلت لها صدقيني انني لا افعل ذلك لجيرلفريندي ربما لانها لم تستطع أن تحرك مشاعري الجنسية كما فعلتي انتي ، المهم أن تكوني قد استمتعتي معي ، فقالت هي المتعة القصوى التي لم اجرب مثلها ، فقلت لها وانا كذلك ،

قالت لي هل ترغب بالنوم عندي هذه الليلة فقلت لها لم يعد من الليل شئ فقد قارب الصبح ولكني ساذهب لانام في غرفتي لنلتقي في العاشرة على الافطار ، فقالت لن افطر معكم سابقى نائمة فقلت لها اذا سابقى نائما حتى الثانية عشرة ظهرا ثم نلتقي لنبحث سويا عن طعام افطارنا في مطعم قريب ، ولا تنسي اننا سنغادر هذه المدينة يوم الاثنين صباحا ، فقالت اعلم ذلك ، لبست شورتي وتيشيرتي وغادرتها متوجها الى غرفتي ، كانت الساعة حينها الثالثة فجرا ، فلم اعمل شيئا سوى انني ارتميت على سريري وذهبت في نوم عميق .



كان اليوم التالي هو الاحد وهو عطلة رسمية ليس فيها اي نشاط ، لم اصحو لتناول الافطار كالعادة ، صحوت في الحادية عشرة ، اخذت شورا دافئا اعاد لي نشاطي ونظفت به بعضا من متاعبي الجسدية ثم ادرت قرص الهاتف لاتصل بيوشيكو التي اجابتني بكلمات متهدجة فقد صحت من نومها على صوت الهاتف ، قالت انها ما زالت على وضعها الذي تركتها عليه ، طلبت نصف ساعة لتتجهز للخروج ، في الوقت رن هاتفي لالتقي بها في الريسبشن وناخذ طريقنا الى السوق نبحث عن مكان نتناول فيه افطارنا ، خرجنا وافطرنا في أقرب مطعم وجدناه ثم توجهنا الى الحديقة العامة نقضي بعضا من الوقت فيها ونسترجع تطورات علاقتنا ، شربنا بعض العصائر ،ثم ذهبنا الى احد الاسواق لشراء بعض الاشياء البسيطة كذكرى من هذه المدينة الجميلة التي شهدت اول نيكة لي خارج علاقتي الزوجية والتي جعلت زبي يترك له ذكرى جميلة مع فتاة شرق اسيوية مع ما هو معروف عنهن من شبق جنسي يفوق ما تتميز به نساء بلادنا ، لم اكن اعلم مالذي سيحصل معي فيما تبقى لي من ايام قليلة هي ثمانية ايام ، ولكن (يوشيكو) كانت تخبئ لي مفاجأة عندما اخبرتني مساءا انها لن تكون متاحة لخمسة او ستة ايام قادمة . ( خاص بمنتدى العنتيل ، الكاتب احمد ح. بن تحتمس )

افففففففففف ، يا لحظي التعيس ويا للوعتي خلال هذه الايام والتي سنكون بعدها قد عدنا من حيث اتينا الى HAYDRABAD. هل هذا هو وقت الدورة الشهرية اللعينة ؟! (يوشيكو) تقول أن زبي الكبير هو السبب ، فهو من اعاد الفاعلية لجهازها التناسلي بعد خمول دام لاكثر من شهر هههههههه ، تقول ايضا أن وصوله الليلة الماضية لمناطق عميقة في كسها قد هيجه وجعله يستعجل الدورة الشهرية ليرتاح من ضربات زبي القوية لاعماق اعماقه .فسألتها أن كانت فعلا تريد ان ترتاح منه فقالت لي انها ستجيبني عن هذا السؤال بعد أن تغادرها ضيفتها الجديدة البيريود . هههههههه.

سانهي هذا الفصل من القصة هنا على امل أن تتاح لي الفرصة أن اشارككم ما حصل في ايامي الأخيرة في شبه القارة الهندية في وقت آخر اذا سمح لي الوقت .

وتقبلوا تحياتى

محبكم : احمد ح. بن تحتمس








الجزء الثاني





كمدخل لهذا الحزء الثاني والاخير من القصة اريد أن أؤكد أن لقائي الجنسي مع صديقتي (يوشيكو) والذي حصل بيننا لمرتين في ليلة واحدة لم يكن ممارسة للجنس بشكلها الذي قد يفهمه البعض بأن هدفه وغايته ارضاء الرغبات واشباع الشهوات فقط ، ولكنه كان لقاءا تغمره المشاعر وتحيطه عواطف الحب والعشق ، لقاءا أعتقد أنه جرى في وقته المناسب وظرفه المناسب . وقد أعجبني رد الزميل . الذي اعتبره لقاءا علاجيا هههههه ، وهو فعلا كان كذلك ، فبعد ما حصل من المشرف MOHAMMAD KHAN كانت (يوشيكو) في حالة نفسية يرثى لها ، بينما بعد ما جرى بيننا تحولت إلى الإتجاه المعاكس تماما ، وأصبحت في غاية السعادة والطمأنينة النفسية . وقد ظهر ذلك على تصرفاتها بعد ذلك ، الأمر الذي لفت انتباه بعض الزملاء . كان لقائي بها لقاء حبيبين عاشقين ، لقاءا توج مرحلة اعجاب وتقارب لصيق دام لثلاثة أسابيع . المشكلة أن الاضطراب انتقل من صديقتي الي انا ، فبعد اكثر من شهر من الحرمان كانت مدة كافية لاعتيادي على الوضع ، جاء هذا اللقاء ليعيد لي شعوري بالرغبة والحاجة للممارسة ، الا أن مفاجأة صديقتي لي بحلول ضيفتها البيريود الشهرية حرمني من الاستمرار فبدأت مضطربا ، حساسا ، انظر اليها في كل وقت بلهفة وشوق وربما غضب من الظروف التي ما زالت تعاندنا وتقف في وجه سعادتنا ، الا أن نظرات العشق والحب التي كنت المحها في عيونها عندما انظر اليها ، ونبرات صوتها عندما أتحدث اليها ، كانت هي البلسم الذي يداوي جراح حرماني وكسر قلبي لتجعلني في كل وقت وحين انتظر بكل شوق تلك اللحظة التي أرى فيها جسدها البض الطري الجميل وقد تملكته بين جوانحي ، واحتويته بين ذراعي ، وجعلت جسدي يتوحد معه لينتجا كتلة لحمية واحدة ، تجمعها المشاعر والأحاسيس المرهفة ، ويوحدها العشق والغرام ، لينتهي الأمر باحتراقها بنيران الشهوة وذوبانها بحرارة الشبق والرغبة الجامحة .

عودة القصة :

أمضينا ليلتنا في الاسواق وكان بصحبتنا بعض الزملاء ، تناولنا العشاء وتسوقنا لبعض الوقت وقضينا بعض الوقت في مقهى ثم عدنا الحادية عشرة ليلا الى غرفنا في الفندق ، لم اتصل بها ولم تتصل بي ، آويت الى النوم ، صباحا تناولنا افطارنا في الفندق بشكل اعتيادي ثم كان ينبغي أن نحزم حقائبنا ونتوجه ظهرا الى محطة القطارات لننتقل الى مدينة اخرى ، تاخذنا الرحلة الى مدينة تبعد خمسة عشر ساعة في القطار ، سنستقل القطار عصرا لنصل في صباح اليوم التالي ، سننام هذه الليلة في القطار فهو مجهز لذلك فالمقعد الواحد طابقين لشخصين وعند النوم يتحول احدهما الى الطابق العلوي ويترك السفلي لزميله فينام الإثنان بكل سهولة وهو مقعد طويل حوالي مترين اي انه شبه سرير من طابقين ، طبعا لم يكن ممكنا مشاركة بنات مع شباالمسيـحي ب في مقعد واحد ، ولا حتى في كابينه واحدة فللنساء كابينة مستقلة وللرجال كذلك ، كان رفيقي الأوغندي المسيـحي هو شريكي في المقعد . وصلنا في التاسعة صباحا ، افطرنا في احد المطاعم ثم انتقلنا بالحافلة في زيارات سياحية لبعض معالم هذه المدينة ، من تلك المعالم كانت الحديقه الموسيقية ، وقصر المهراجا الكبير ، وبعض المعابد الهندوسية التاريخية ، في المساء ينبغي أن ننتقل الى مدينة اخرى قريبة بواسطة بالحافلة ايضا ، وصلنا التاسعة ليلا الى فندق شبيه بذلك الذي كنا نقيم به في بانجالور BANGALOR. اننا في مدينة ساحلية اسمها مدراس MADRAS. كان ينبغي أن نقيم بها لمدة ثلاثة ايام لاحقة ثم نعود الى HAYDERABD. وهكذا كان حيث امضينا وقتا ممتعا في هذه المدينة ، زرنا الشواطئ والموانئ والمعامل ومراكز البحث فيها ومصنعا عسكريا للطائرات الصغيرة ...الخ وفي نهاية البرنامج عدنا الى حيدراباد HAYDERABD. حيث وصلناها مساءا وذهب كل منا الى غرفته التي تركها منذ عشرة ايام . كان الجميع مرهقا بعد رحلات السفر المتوالية ولمدة طويلة في قطارات تفتقر لوسائل الراحة الضرورية لمثل هذا النوع من السفريات الطويلة . فلم يكن لدى الجميع اي تفكير بشئ غير الاستحمام ثم تناول العشاء في مطعم المركز ثم الخلود الى النوم .



اليوم التالي ايضا كان بلا اي نشاطات ممنهجة وهو يوم حر للتسوق وكان يوم جمعه ثم يكون حفل ختام البرنامج يوم السبت وتبدأ بعدها المغادرة كل حسب الحجز الذي كان جاهزا مسبقا . بقي لي ولصديقتي ( يوشيكو) هنا ثلاثة ايام وفي الرابع سنغادر من حيث اتينا الى حيث قدمنا . يوم الجمعة قضيته برفقتها في السوق نتبضع بعض ما تبقى لدينا من مشتريات خصوصا أن المنظمين صرفوا لنا مكافآت السفرة الأخيرة بدل الطعام و الشراب فأصبح لدينا بعض النقود البسيطة ولكنها كافية لشراء بعض الاشياء الصغيرة الرخيصة التي غالبا ما تكون نادرة في بلادنا ، خصوصا ما يتعلق بالتحف والاكسسوارات النسائية الرخيصة جدا جدا ، كنت مهتما كثيرا بشراء بعض قطع اللؤلؤ الصناعي كاقراط وعقود نسائية تعلق في الرقبة او الاساور الجميلة ، كانت ( يوشيكو) معجبة جدا بذوقي في الاختيار وقدرتي على مفاوضة البائعين وتحصيل ارخص الاسعار واجمل القطع ، اشترينا لها بعض القطع الجميلة ، واهديتها عقد لؤلؤ صناعي واشتريت مثله لجيرلفريندي ، اشترينا العديد من اللوحات النحاسية المنقوشة يدويا برسومات جميلة ، ثم عدنا مساءا الى السكن ، استكملنا كل ما نحتاجه من السوق حيث كنا ننوي أن نبقى اليومين الباقيين بعد حفل نهاية البرنامج في المركز نرتاح قبل رحلة سفري التي ستكون مرهقة كرحلة القدوم ، في الطريق ونحن نستقل (الركشا) الهندية لوحدنا (والركشا هي دراجة نارية بثلاث عجلات تتسع لراكبين بالاضافة للسائق لكن في العادة بركب بها عشرة او اثنى عشر شخصا عند الضرورة بطريقة لا يتمكن غير الهنود من تطبيقها أبدا اي التوكتوك ) ، ولكن هذه المرة دفعنا اجرتها كاملة وركبنا لوحدنا .

ملاحظة معترضة

اكتب هذه التفاصيل واعلم انها ليس لها علاقة بالجانب الجنسي الذي هو محور هذه القصة ، ولكنني اتبع منهجا خاصا في الكتابة يهتم ببعض التفاصيل لغايات وضع القارئ بكل ما يدور من أحداث بالإضافة إلى بعض الجوانب الثقافية البسيطة التي اعتقددها مهمة لزيادة قيمة الأدب الايروتيكي ليكون أدبا ثقافيا فوق كونه جنسيا ، وكذلك بهدف تبادل الخبرات والمعلومات التي قد تكون مهمة للبعض .

عودة للقصة :

كان هذا اليوم الجمعة هو السادس منذ أن اخبرتني ( يوشيكو ) ان كسها لن يكون متاحا للاستخدام بسبب الدورة الشهرية التي جاءتها كزائر غير مرغوب فيه ، لذلك فقد توقعت أن الدورة الشهرية قد غادرت . ما أن نزلنا من الركشا نحمل اكياس مشترياتنا الكثيرة والثقيلة نوعا ما وبدانا ناخذ خطواتنا باتجاه غرفنا ، و كان الوقت حينها ما بعد المغرب بقليل حتى سألتها عن برنامجها او برنامجنا لسهرة الليلة فقالت انها سترتب الاغراض المتناثرة في غرفتها ثم ستأخذ شورا دافئا ، وتتصل بي هاتفيا لنتفق على برنامجنا لهذه الليلة ، ثم قالت لي همسا ونحن سائرون اننا ينبغي أن لا تكون جميع لقاءاتنا انفرادية فالشكوك بدأت تساور الجميع بخصوص علاقتنا فقلت لها وماذا يهم ذلك ؟؟ فنحن بعد ايام سنفترق جميعا ولا اعتقد اننا سنجتمع بعدها سواء كنا نحن او حتى بقية الرفاق من كل الجنسيات . فقالت انها لا تشعر بالارتياح نتيجة لذلك ، وعليه فاننا الليلة يمكن أن نقضيها مع الرفاق في سهرة عامة للتحضير لحفل الختام غدا . فقلت لها : ولكن هناك ستة ايام قد مضت !! فضحكت بخجل وتغنج وقالت : لست ادري ان كانت هذه الأيام قد اخذت الضيفة معها ام ان الضيفة ما زالت مقيمة عندي ، ساعرف ذلك بعد الشاور هههههههه ، وفي كل الأحوال دعنا نحتفل غدا بتخرجنا كما ينبغي ، سيكون أفضل وساستعد بطريقة احسن وانت كذلك ستكون مستعدا كما اعتقد . كنت مجبرا أن اوافقها الرأي . هي غير متاكدة من انتهاء دورتها الشهرية وغير مستعدة ايضا لان تقضي معي ليلة حمراء جديدة وتفضل أن يكون ذلك غدا وليس اليوم . لا بأس ولكن ساعمل على أن تكون ليلة جميلة متميزة وان نقضيها الى الصباح بكل الوان المتعة الممكنة .

التقيت بها بعد حوالي ساعة في المطعم على العشاء ، وبعد العشاء قضينا ليلتنا مع مجموعة كبيرة من الزملاء في حديقة المركز ، كانت تجلس بجانبي طبعا ، كنا مع بقية الزملاء نتحاور حول الندوة ونتائجها وخصوصا تلك الرحلة الطويلة المرهقة ، واستعداداتنا لحفل ختام البرنامج في الغد . حضر المشرف MOHAMMAD KHAN. الينا وقدم اعتذاره الشديد مني ومن (يوشيكو) على ما سببه لنا من إزعاج ليلة الحفل في فندق بانجالور BANGALOR . شكرته صديقتي على اعتذاره وقالت له انها ستعتبر الموقف كأن لم يحصل ، وشكرته من ناحيتي على جرأته في الاعتذار وفي قلبي شكرته اكثر لأنه استطاع بخطيئته تلك أن يشعل لنا أنا وصديقتي شرارة الانطلاق لعلاقتنا الجنسية ، التي توجت علاقة اعجاب دامت أكثر من ثلاثة أسابيع ، وربما لولا ما فعله ليلتها لما حصل بيننا شئ ، ولعدنا لبلادنا لا نحمل عن بعضنا الا ذكريات مليئة بالاسى على ضياع الفرصة . كانت جلسة رائعة مع الزملاء ، تصافت قلوبنا من بعضنا بعد علاقة استمرت أربعين يوما ، انتهت سهرتنا بعد الثانية عشرة ليلا ، ثم عدنا ادراجنا كل الى غرفته .

لم يكن حفل ختام البرنامج طويلا ، فقد اقتصر على كلمة لمدير التعاون الدولي التابع للخارجية الهندية .وكلمة للمشاركين ألقاها زميلنا البنمي ، ثم توزيع شهادات المشاركة ، وكان الختام بعد الظهر بغداء احتفالي كان متميزا عن برنامج الطعام اليومي بشكل يليق بالعدد الكبير من الضيوف ذوي المناصب العليا . اختتمنا برنامجنا الممنهج ، وبقي لنا بقية هذا اليوم السبت ، وكامل يوم الاحد ويوم الاثنين ظهرا سأغادر أنا وصديقتي المطار علما بأن البعض قد بدأ بالمغادرة منذ مساء السبت حسب برامج رحلات الطيران المتاحة لبلدانهم .

في طريق عودتنا الى المبنى الخاص بغرفنا وبجانبي (يوشيكو) قالت لي انها تريد أن تغير ملابسها وترتب غرفتها ثم تأخذ شورا وتنام الى موعد العشاء على أن نلتقي بعد العشاء ، طلبت مني أن ارتاح جيدا ونصحتني بالنوم قليلا لان ليلتنا طويلة هههههههههههه ، وصلت الرسالة يا حبيبتي !! هكذا اجبتها ، واردفت : هناك من هو مشتاق كثيرا لزيارتهم هذه الليلة ، فقالت : هو مرحب به على أن يكون لطيفا وحنونا ؟؟! هههههههههههه ، فقلت لها : هو دائما لطيف واليف ولا يقسو على من يحب ، فقالت : ساكون مستعدة لاسعاده .

ذهبت الى غرفتي ، اخذت شورا ساخنا ، تخلله تنظيف عانتي من الشعر ، حلقت ذقني جيدا رغم أنني كنت قد فعلتها صباحا ، نظفت جسدي جيدا بالشامبو ، ثم تمددت على سريري ونمت حتى ما قبيل غروب الشمس ، صحوت لاعاود الشاور مرة أخرى ولكن بسرعة هذه المرة ولغايات الانتعاش . لبست بجامة رياضية كنت قد اعتدت عليها مساءا ،واتصلت بصديقتي فوجدتها على وشك الخروج للعشاء ، فاتفقنا أن نلتقي في المطعم فلا نريد أن نكون مع بعضنا دائما ، وهذا ما حصل فعلا حيث سبقتها بدقائق ، تناولنا عشاءنا سريعا ثم خرجنا نقصد حديقة المركز لقضاء بعض الوقت قبل أن نذهب الى مبنى السكن . كانت (يوشيكو) تلبس بلوزة نصف كم وبنطالا وفوقهما ما يشبه الجاكيت لكنه خفيف جدا لا لزوم له إلا لستر ذراعيها الابيضان وإضفاء مسحة من الرسمية والوقار على مظهرها ، وربما لتناسب الوان لباسها . هي ذكية في مثل هذه المواقف ، وجادة وحازمة في حديثها مع الجميع ، وتعرف كيف تخفي مشاعرها أمام الآخرين ، لا تظهر لهم شيئا مما يدور في خلدها . الكثيرون مشغولون بالاستعداد للسفر هذه الليلة أو في الصباح. فبدى المركز خاويا الا من القلة . مشينا قليلا في ممرات الحديقة التي تحيطها الشجيرات الجميلة ، فسمعت نعيق الغربان ( بالمناسبة الهنود يتفاءلون بصوتها ، وبقية الشرق اسيويون لا يعيرونها اهتماما فهي عندهم كأي طائر ) فتضايقت من صوتها فاخبرتها بأننا في بلادنا نعتبر صوتها نذير شؤم . عرضت على (يوشيكو) أن نذهب الى مبنى السكن لنكمل السهرة في غرفتها أو غرفتي دون إزعاج ، الا انها كانت لها رؤية أخرى وهي أن البناية حاليا ستكون مزعجة لأن العديد من الزملاء يجهزون أنفسهم للسفر وسيكون هناك ضوضاء وحركة مبالغ فيها لن تريحنا . ( معها حق, فالمركز كان يعقد به خمسة برامج متزامنة ، انتهت جميعها اليوم و المشاركين بها حوالي مئتي شخص منهم حوالي سبعون شخصا سيغادرون الليلة أو في الصباح الباكر ) فقالت لننتظر حتى الحادية عشرة أو الثانية عشرة يكون قد قد سافر من سافر وقد نام من ينوي السفر مبكرا في الصباح . جلسنا في إحدى المربعات الخضراء ، والساعة تشير إلى ما يقرب العاشرة ، جلسنا متلاصقين ، تلاطفني والاطفها ، استرقنا عددا لم أحسبه من القبل السريعة والعميقة ، لم تسمح لي باكثر من ذلك فهي تخشى كل شئ رغم أن المكان هادئ ومنعزل نسبيا ، ولكنها تخشى أن أحدا يراقبنا من الطوابق العليا من البنايات العالية المحيطة بنا وهي ليست ببعيدة كثيرا . تحدثنا بوضوح عن لقاءنا الاول ، وشعرت كم هي في شوق ولهفة لتكرار المشهد مرة أخرى أو أكثر إذا سمحت الظروف ، هي تقول إن متعة النيك من قضيب طويل وسميك لا تدانيها متعة لكونه يصل إلى أماكن في قناتها المهبلية لا يصلها قضيب زوجها ، حتى أنها قالت لي أنها شعرت في المرة السابقة بأن قضيبي قد وصل إلى حدود عنق الرحم أو قريبا منه ، هذه هي طبيعة قناة مهبلها ، قصيرة وضيقة نسبيا ، وعندما سألتها عن سر ضيق مهبلها كان جوابها انها عقاقير عشبية معينة تستخدمها خصوصا بعد الولادة لإعادة وضع مهبلها الى وضعه ما قبل الولادة ، وهناك ايضا تمارين معينة تستخدمها النساء لتنشيط عضلات المهبل وتدريبها للضغط على القضيب أثناء النيك حتى تشعر هي بالمتعة وتعطي المتعة ايضا لمن ينيكها . قالت لي انها استخدمت هذه العملية وانا انيكها ، حتى انني حينها شعرت وكان كسها ينبض ويمص زبي مصا وليس مجرد دخول وخروج في قناة لزجة وساخنة . تحدثنا كثيرا في هذه الأمور وكأننا نريد أن نحرق أنفسنا بنار شهوتنا قبل أن نصل الى الوقت الذي يمنحنا الفرصة لاشباعها واطفاء لهيبها المستعر ، كان وهج الشهوة ظاهرا على وجوهنا وتسارع انفاسنا . بل حتى على توتر حركة اطرافنا وارتجاف ايدينا التي بقيت طيلة الوقت تجوب كل منها ما تطاله من جسد الآخر حتى لو كان ذلك من فوق الثياب . عندما كنت اشبك كفي بكفها اعصره واضغط أصابعها بين أصابعي كنت أشعر كم هي ملتاعة وهائجة ، والأمر نفسه عندي كما اعتقدت ، ولا عزاء لنا الا اننا على موعد بدأ يدنو كثيرا . كنا نريده موعدا استثنائيا نخرج به كل ما اختزن في بواطننا من شوق ولهفة لنترك لاجسادنا العنان لتعبر عن نفسها وتعكس في حركاتها وسكناتها كل هذا الشوق وهذه اللـهفة في صورة حركات ، ولمسات ، وقبلات ، ومصمصات . عضعضات ، وفعصات ، كل ذلك وأكثر لن يطفئ نيران شوقنا ولا لهيب شهوتنا ، ولا نيران لوعتنا ، هكذا كنت افكر واظنها غير بعيدة مني فيما تفكر به .

تقترب الساعة من الحادية عشرة ، بل قد تجاوزتها بدقائق قليلة ، بدأت اتململ فقد ضاق صبري وفاض عن قدرتي على مزيد من الاحتمال ، وقفت اتمطى محاولا إعادة التوازن لجسدي الذي ظهرت عليه علامات ما تختزنه مشاعري ، عرفت هي بذلك فقامت تفعل مثلي ، ثم قالت لي ضاحكة انها مستمتعة في جعلي اشتاق لها اكثر ، فقلت لها : ولكنك ستستنزفين طاقتي قبل حتى أن نبدأ ، فقالت : لا عليك ، ساعرف كيف اعيدها واجعلها تتضاعف هههههههههههه. فقلت لها : والآن ؟؟! فقالت : دعنا نخرج قليلا الى السوق المحاذي للمركز لشراء بعض الأشياء البسيطة ثم نعود إلى السكن .

انها تعذبني وتستمتع في عذابي ، بل أنها قالت اكثر من ذلك ، قالت : انها تستمتع في تعزييب نفسها في مثل هذه الحالات ، وتقول هع أن النتائج تكون دائما جيدة في مثل هذه الحالات ، فرد الفعل سيكون مساويا للفعل ومعاكسا له . هههههههههههه .

لم نضيع وقتا ، مشينا الهوينى باتجاه باب المركز حتى وصلنا الشارع ، اشترينا بعض العصائر والمياه المعدنية للشرب ، والقليل من الفاكهة ، اشتريت لنفسي علبتي سجائر ، وعدنا ادراجنا تمشي ببطء شديد الى مكان سكننا . في السكن كان كل شئ هادئا بشكل غريب ، فقد تحركت بعض السيارات خلال الساعتين الماضيتين تقل العديد من المسافرين الى المطار ، والبعض الآخر نام بانتظار دوره في السفر صباحا ، ومن سفره متأخر مثلنا أما نائما أو ما زال يسهر في الحديقة . كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشرة منتصف الليل بقليل . في الطابق الثاني كانت تسكن (يوشيكو) وانا اسكن في الثالث ، على بداية الممر الواصل لغرفتها قالت لي انها ستترك لي باب غرفتها مواربا ولكن بعد نصف ساعة ، أي أن علي أن أذهب بغرفتي ثم اعود بعد نصف ساعة ، نظرت اليها نظرة استهجان ، فقالت : ان عليها أن تأخذ شورا وتستعد بدون مضايقة ، فرضخت للأمر الواقع .



في غرفتي وجدتها فرصة سانحة لاهدأ قليلا ، نظفت اسناني جيدا ، ووضعت بفمي علكة بالنعناع لتطييب رائحة فمي ، غسلت قضيبي وما حوله جيدا ورششت حوله قليلا من العطر ، تعطرت بعطري بشكل قد يكون مبالغا فيه قليلا ، أعدت لبس بجامتي الرياضية ولكن لبست تحتها شورت قصير وبلا أي ألبسة داخلية أخرى ، انتظرت الى الثانية عشرة وأربعين دقيقة ثم نزلت على الدرج الواصل للطابق الثاني، المكان هادئ تماما ولا احد في المبنى يتحرك بتاتا .في الممر الواصل لغرفتها مشيت على أطراف أصابعي فلا اريد ان تشاهدني بنت أخرى ممن يسكنون في جوارها .



كان الباب مواربا ، فتحت ظرفته واعدت إغلاقها جيدا هذه المرة دون أن انظر إلى الداخل ، نظرت الى سريرها المقابل فوجدت ما لا عين رأت . انها أشبه ما تكون بعروسة تنتظر عريسها ليلة دخلته عليها ، ولكنها تلك العروس المحترفة ، الخبيرة في عالم الرجال وما يثيرهم ويبهجهم في الانثى ، تلك العروس المجربة التي تتوق لرؤية عريسها وقد اذهله جمالها كما اذهله حسن استقبالها . كانت (يوشيكو) تضطجع على السرير بعيناها الذابلتان ، بلمعان جسدها الابيض البلوري ، بشعرها القصير الذي ما زال مبتلا قليلا ، بفخذيها المرمريان المبرومان بشكل مخروطي ،بصدرها الناهد الممتلئ ، وبطنها الضامر ، وخصرها الأهيف ، بقميص نومها الاسود والازرق الذي فشل فشلا ذريعا في اخفاء شئ من سحر جسدها ولكنه نجح نجاحا باهرا في أن جعلني ابلع ريفي ثم اصفر صفرة بصوت منخفض واقول لها : ما هذا الجمال !! ما هذا السحر يا حبيبتي ، فنهضت من فورها تبتسم ابتسامة ساحرة تعبر فيها عن زهوها وشعورها بتسجيل هدفها الأول في مرماي في أول هجمة منظمة . هههههههههههه.





./ (/





نهضت (يوشيكو ) لتجلس على طرف سريرها وتدعوني للجلوس بجانبها حيث كانت أحضرت طبقا وضعت فيه ما احضرنا من الفاكهة وبجانبها كاسين من عصير المانجو الطازج . لم استطع الجلوس قبل أن انحني على شفتيها مقبلا بل ملتهما ، مما دعاها الى سحب يدي لاجلس بجانبها قائلة : انا هنا معك طوال الليل ، دعنا نستمتع بهدوء !! أي هدوء هذا ؟؟ واذا هدأت انا ، فهل سيهدا قضيبي الذي بدأ يتوتر وينتفض ؟؟ خلعت بجامتي وبقيت بالشورت وقلت لها : انشاهدين ماذا فعلتي بهذا المسكين ؟؟ فضحكت بغنج قائلة: اجلس اجلس وساجعله راضيا مسرورا بطريقتي وليس بطريقتك المجنونة ههههه .

جلسنا نتبادل القليل من قطع الفاكهة وبعضا من الحديث المتقطع والكثير من اللمسات والمداعبات الخفيفة ، وما هو أكثر من النظرات والزفرات ، لست ادري بماذا كنا نتحدث ولا يهمني أن ادري ، فسحر الأنوثة الذي بجانبي اغلق صمامات عقلي وفتح بدلا منها صمامات قلبي ليضخ المزيد من الدم وبوتيرة بدأت بالتسارع ، كما فتح صمامات رئتي لتتسارع انفاسي ويصبح شهيقي وزفيري مرآة تعكس ما الم بي في تلك اللحظات ، كانت يدي تمتد احيانا خلف مؤخرة (يوشيكو) لاصفعها بلطف أواتلمس نعومتها من فوق قطعة الشيفون التي تغطيها . أما هي فإنها تتقن فن التمثيل جيدا ، فتشغل نفسها بتقطيع الفاكهة لتطعمني بيدها شيئا منها .

اللعنة على لغة العيون وسحرها الأخاذ ، واللعنة على اسبال الرموش على الجفون وفعلها في القلوب المتلهفة للقاء ، واللعنة على احمرار الخدود ونار جاذبيتها المحرقة ، واللعنة ايضا على ارتجاف الشفاه القرمزية وهي تتراقص شبقا ورغبة . واللعنة مضاعفة على نعومة الأجساد وبضاضة الفخذين عندما تكون في مرمى نظر المشتاقين الى افتراسها . ولعنة اللعنات على جاذبية هذين النهدين المكورين العاريين بحلمتيهما المنتصبتين خلف هذه القطعة اللعينة من الحرير الازرق . هذا هو لسان حالي وانا اتابع ( يوشيكو) وهي تتلذذ بتعذيبي واثارتي بهذه الطريقة . ما زالت كلماتنا متقطعة وعباراتنا غير ذات معنى وانفاسنا تتلاحق ودقات قلوبنا تتسارع ، وما زالت هذه اليابانية الجميلة تدعي أنها مشغولة بتحضير الفاكهة لي ولها أو بشرب رشفة من العصير . وما زلت انا اتقلب في منتصف جمر الشهوة المستعر ، وفي أتون لهيب الشبق الحارق . لا



وسط هذه الأجواء وبعد أن ارتشفت (يوشيكو) آخر رشفة من كاس العصير ، واتبعتها بآهة طويلة عكست حقيقة ما وصل إليه حالها ، فكانت تلك هي شرارة البداية . تناولت كاسي لاشرب ما بقي فيه واعيده الى المنضدة ببعض العنف ، وابعد المنضده قليلا ، واحيط (يوشيكو) بذراعي القريب منها واجذبها الى صدري بكل عنف واهاجم شفتيها مصا ولحسا وعصرا لم يخلو من القوة . تملصت مني وضحكت ضحكة غنج ودلال قائلة : انا مقدرة وضعك ههه لكن لا تكن عنيفا انا احب الرومانسية في الجنس . فقلت لها : من يحب الرومانسية لا يفعل فعلك ، انتي جعلتني احترق ، فأطفئي ناري ايتها الرومانسية . هههه ضحكت بغنج اكثر وانسحبت بجسدها الى منتصف السرير ، لترمي من عليها قميص نومها وترتمي على السرير بكامل عريها و تؤشر لي بذراعيها أن اقترب .



.



/ (/





لم اكن احتاج الى دعوة ، فخفقان قلبي واضطراب جوارحي وانتصاب قضيبي وانعقاد لساني كانت هي الدعوة المباشرة ، لاتخلص من الشورت الذي كان ما زال يستر عورتي ، ثم اقفز لاتمدد بجانبها معاودا هجومي على شفتيها ولكن هذه المرة كنت اقبض بيدي على بزازها واحدا بعد آخر اعصرها واعجن بها أو افرك حلمتيها بينما شفتانا ما زالتا ملتصقتان والالسنة تجوب ما تصل إليه كل من الآخر ، اتذوق حلاوة شهد رحيق شفتيها ولذيذ رضابها المسكر ، فعاودت المجرمة الى التخلص مني لتنهض وتجلس جانبي مشيرة لي أن اترك لها حرية التصرف لامتاعي ، وقد قالتها بصريح العبارة : اتركني امتعك على طريقتي وليس بطريقتك المجنونة :





توجهت من فورها لقضيبي تتلمسه وتداعبه ، تقبله وتلاعبه ، لم تترك عبارة إنجليزية تعرفها لمدح القضيب الا وقالتها ، وهي ما زالت لا تخفي انبهارها به وحجمه وشكله الجميل ولكنه مخيف كما تقول ، الا أن هذا المخيف لم يمنعها من الإقبال عليه مصا ولحسا حتى خصيتاي كانت تلمع بفعل لعابها الذي سكبته عليهما وهي تمتص بهما ،






لم اكن مكتوف الأيدي رغم حرارة مصها واحتراق مشاعري تحت وطأة حرارة فمها وطريقة معاملتها لزبري ، بل كنت بين لحظة وأخرى امد يدي لاعصر بزها أو اصفعها على مؤخرتها أو أتلمس وجهها المنكفئ على قضيبي ، مما كان يزيدها اشتعالا ويسرع من حركة مصها . علمت ( يوشيكو) من خلال محاولتي المتكررة سحب قضيبي من فمها أنني لا اطيق صبرا اكثر من ذلك فتركته . نهضت لاجعلها تستلقي على ظهرها مفرجة بين فخذيها فظهر لي كسها بشكل واضح للمرة الأولى هذه الليلة . لقد سبق لي رؤيته ولكنه هذه المرة مختلفة ، كان أكثر نعومة وأكثر جاذبية واكثر رطوبة واكثر جمالا ، يبدو انها قد اعتنت به كثيرا استعدادا لهذه الليلة .



.

لونه الابيض وجمال شفتيها المبللان بماء شهوتها ، جعلني اهوي إليه مرة باصابعي بعبصة ، وأخرى بلساني لعقا ولحسا ، بل امتصاصا وربما تقبيلا . احتويته بين شفتي ومددت لساني الى الداخل ، بكل أشكال اللطف والحنان يحتاجني هذا الكس أن اعامله ، استخدمت ما لدي من خبرة قليلة وما يعتريني من شبق ملتهب في أن اعتني بكسها بالشكل الذي جعلها تتلوى وتخرج عن وقارها الذي مثلته علي منذ بداية السهرة لتبدأ بالمواء والوحوحة والارتعاش والهذيان .

.


.

أصبحت تمارس عادتها بضرب السرير بكفيها وتحرك جذعها بطريقة لولبية تعكس مدى استمتاعها وتلذذها فيما افعل ، وماء شهوتها لا ينفك يجري من باطن كسها ليصل إلى شفتي ، ارتشف منه القليل واترك الباقي ليسيل نهرا بين فخذيها وصولا لفتحتها الخلفية التي لم تسلم هي الأخرى من بعض لعقات كانت غالبا سريعة . التفت المجنونة محاولة الوصول إلى قضيبي مرة أخرى فمكنتها من ذلك لبعض الوقت فعاودت مصة بطريقة أكثر شراهة من التي قبلها ، فأصبحت لا اقوى على ما هو أكثر ، تركت كسها ، واستلقيت خلفها رافعا فخذها العلوي ووجهت قضيبي الى حيث كسها الغارق وجعلته يدخل عابرا هذا النهر الذي يجري قاصدا الوصول إلى منبع النهر لعل قضيبي أن يرتوي من رأس النبع كما تهيا لي حينها .




ولعله في النهايه يعيد ري هذا الكس بماء من نوع آخر ، وما هي إلا عدة رهزات لم تكن قوية حتى بدأت عادتها بالمواء والآهات التي تشعل الشبق اكثر وأكثر ، ثم بدأت بالهذيان بكلمات يابانية لم افهم منها شيئا إلا أن يوشيكو في قمة استمتاعها وتلذذها وأنها على وشك أن ترتعش رعشة تبدو أكثر قوة ممن سبقها وانا الحسها ، ويبدو كذلك أنها علمت بقرب قذفي فقالت بكلمات متقطعة, put your loud inside me , i ned it insiiiiide .

كان ذلك كافيا لان ادكها ببعض القوة والعنف مما جعل قضيبي يتوغل أكثر في مهبلها القصير فصاحت الما ومتعة ثم بدأت تستقبل فيضان قضيبي في أعماق كسها وبدأت تصرخ وترتعش فسحبت قضيبي قليلا خوفا من كونها تتالم إلا أنها عادت تصرخ : go more inside ,go deep.

فاعدته عميقا في مهبلها وما زال ينتفض ويقذف بداخلها اخر قطرات منيه الذي أظنه كان غزيرا ، فعاودت عض شفتيها تعبيرا عن بعض الالم الممتع ، ثم استكان جسدها امامي . فنهضت قليلا لأطول شفتيها لامنحها قبلة شكر وامتنان .



كانت قبلة قصيرة نسبيا انهيتها بسرعة ليخرج قضيبي من كسها وانظر إليها لاجد على محياها ابتسامة محن عذبة انهتها بأن رمت راسها على المخدة لتتمدد بجانبي تلهث قليلا . بقيت هكذا لخمس دقائق التقطت فيها أنفاسها لتنهض بعدها ، أمسكت زبري وقبلته قبلة غريبة قائلة تخاطبه : you were joyfull , thanks . شكرا لقد كنت ممتعا . توجهت إلى الحمام وجلست انا أتأمل هذه اللحظات الأسطورية متعة ولذة لا ولم ولن احصل على مثيلتها . دقائق قليلة عادت بعدها (يوشيكو) من الحمام تلف جسدها بروب حريري احمر تربطه من المنتصف ليخفي اغلب جسدها وسالتني إن كنت أرغب باستخدام الحمام فاجبتها بالايجاب فقالت هناك منشفة كبيرة يمكن لك أن تلف نفسك بها ، دخلت الحمام غسلت نصفي الاسفل تقريبا بشكل كامل غسلت وجهي لاستعيد بعضا من حيويتي ولففت نفسي بالمنشفة وخرجت لاجدها وقد سكبت لنا كاسين من العصير ، فبادرتني بالقول : يفضل أن نعوض جزءا مما فقدنا من سوائل قبل أن نعاود الكرة مرة أخرى ، فقلت لها ضاحكا : وهل هناك مرة أخرى ؟؟! فقالت : بل ربما أكثر ، تعال لتشرب العصير وبعدها لي معك حساب آخر ههههه.

جلست بجانبها ارتشف العصير واتلمس فخذها المجاور باليد الأخرى ، وبدأت يدي تتسلل الى حيث كسها ، فقالت : اتركه ولا تلمسه ، لقد جعلته يتالم ، فقلت لها : انتي من طلبتي ذلك ، فقالت : لم اكن أعتقد أنني ساستحمله هكذا ، ولكنه كان ممتعا ، فقلت لها : لقد دخل كثيرا في كسك ، لم يبقى الا 2سم ، فقالت : اوووووو يعني كان 15سم بداخلي ؟؟! فقلت لها : تقريبا ، فضربتني على صدري بكفها قائلة : انتا مجرم ، كيف فعلت هذا ،؟! فقلت لها اسالي كسك ، فهو الذي يملك الجواب ههه . فقالت : كانت لذيذة جدا ، لم يسبق لي أن استمتعت هكذا ، وصل قضيبك الى اماكن لم يصلها قضيب قبله ولن يصلها بعده ههههه ، فقلت لها : اذا تريديه مرة أخرى عميقا ، فقالت : اممممممممم لست ادري ، ولكن لنجرب وليحصل ما يحصل .



كنا قد انتهينا من العصير ، وهدانا قليلا وعاد النشاط لاجسادنا بشكل جيد خصوصا وقد مضى حوالي نصف ساعة . كانت أصابعي تعبث بكسها بلطف حيث بدأت الرطوبة تتسرب خارجا ، فعلمت انها أصبحت جاهزة للجولة الجديدة .



تركت كسها ومددت يدي الى صدرها امسك ببزها البعيد وقلت لها : لم ترضعيني من لبن صدرك هذه الليلة ، فقالت : تركتك ترضع ما هو اشهى من لبن صدري ، ولكن أن كنت تريده فهو لك . فانا كلي لك اليوم . فقلت لها : وغدا ؟ فقالت : وغدا ، ولكن بعد الغد سافتقد قضيبك للابد . قلت لها : اذا فلترتوي منه اليوم وغدا حتى تبقى منه معك ذكريات جميلة ، فظهرت الدمعة في مقلتيها ، مسحتها باصابعي ثم لحستها بلساني قبل أن

احملها الى منتصف السرير وقد رميت روبها جانبا وتخلصت من منشفتي واعتليتها اقبل وجهها وخدودها ووجنتيها قبل أن أوجه شفتي الى شفتيها تقبيلا كان حارا جدا وملتهبا أشعلت هي نيرانه بدمعة الحزن على الفراق التي اغرورقت بها عينيها ، شعرت حينها كم هي عاطفية هذه الانثى ، أنها حقيقة انثى من نوع خاص ،

فاصل عاطفي : بعيدا عن الجنس الذي تجري أحداثه حاليا بيني وبينها ، فقد وثقت (يوشيكو) في شخصيتي منذ اللحظات الأولى للقاءنا ، لست ادري ما السبب ولم اسالها قبل ذلك ، ولكن هذا ما حصل فعلا ، ولكونها لم تجد ما يزعزع ثقتها ، لمدة أسبوعين أو ثلاث فقد كان قرارها حاسما . ستمنحني كل ما تملك واغلى ما تملك ، لم تبخل بشئ ابدا وهذا ما كان . لقد اسلمتني روحها وعواطفها وقلبها وعقلها قبل أن تسلمني جسدها ، كانت صادقة في كل ما تقول ، مخلصة في كل ما تفعل ، متفانية في محاولتها لاسعادي حريصة على فعل أي شيء يرضيني . وفي الحقيقة فإنني من طرفي ايضا لم ابخل عليها بشئ استطيعه ، كنت اعتبر أن اي مس بكرامتها هو مس بشرفي وعرضي ، كنت اعتبرها فعلا جزءا مني وليس شخصية أخرى ، وفي الممارسة الجنسية كنت اعاملها كحبيبة ومعشوقة لا كجسد يمنحني المتعة . هذا ما كان بيننا ، قد يسمى حبا او عشقا أو هياما ، ولكنه حب محكوم عليه بالاعدام ، وسيكون التنفيذ بعد الغد ، هذا الشعور بحد ذاته كان السبب في أن جعلنا في حالة انجذاب لبعضنا حد الالتصاق والتوحد في كيان واحد لا نريد الانفصال ، وقد كان الجنس هو الوسيلة لتوحيد هذين الجسدين الذين انهكهما العشق واذابهما الغرام .

اعتذر لقطع اتصالكم بالحدث ، ولكن هكذا هو التعبير عن المشاعر ليس له وقت وليس له مناسبة معينة ، عودة إلى الحدث :

بقيت اداعبها ببعض العصبية التي أثارتها هي لدينا بدمعتها ، ولكنني نويت أن أخرجها من هذه الفكرة فهبطت الى ثدييها اقبلهما وامتص حلمتاها برقة احيانا وببعض الشدة احيانا اخرى حتى إنني كنت امسك حلمتها بين اسناني واجذبها قليلا ولكن دون أن اضغط عليها ضغطا مؤلما ، بدأت تصدر الاهات وتعض شفتها السفلى وتحرك رأسها يمينا ويسارا فعلمت أن الإثارة عندها قد غلبت على عواطفها السلبية التي ظهرت قبل قليل فزدت من شدة مداعبتي لنهديها بلساني وفمي ثم مددت يدي الى موطن كنزها الاروع اتلمسه فوجدته غارقا في عسله ، أدخلت اصبعي الوسطى عميقا وجعلت بقية كفي تستند بقوة على عانتها المشعرة المشذبة - وكانت تشذبها ولا تحلقها تماما كما احبها مرة مثلث ومرة برازيليان واكس ومرة مثلث برازيلي او مثلث برمودا ومرة استرينج ومرة طابع بريد ومرة ممشى هبوط الطائرات ومرة كاس المارتيني ومرة بيكيني واكس وغيرها - ، فزادت آهاتها ، حركت اصبعي خروجا ودخولا مع فركي لبظرها احيانا وبقيت على هذه الحالة لدقائق فمي يتعامل مع نهديها ويدي تعامل كسها بكل قوة حتى أتت رعشتها واغرقت يدي بماءها الذي تذوقته بلساني ثم جعلتها تمتص اصبعي الذي كان للتو في عمق كسها مصته حتى اخذت كل ما علق عليه وقالت لي وسط آهاتها : انت حبيبي الوحيد ، لا أحد فعل لي ذلك من قبل no one did this for me before. كان قضيبي في حالة انتصاب حينها فمدت يدها إليه تلاعبه باصابعها بينما اعتلتني لتهوي على شفتي بالتقبيل والمصمصة والارتشاف تمص لساني وامص لسانها بينما زبي في قبضة يدها ، انزلقت على بطني حتى وصلت إلى قضيبيى بفمها الذي احتواه فور أن وصل إليه ، مصته ولعقته قليلا ، ثم عادت بوجهها الي لنذهب في قبلة متجددة بينما زبي عاد إلى كف يدها وتحت مستوى كسها ، استندت لتجلس فوق مستوى زبري ويدها ما زالت قابضة عليه ، ثم ما لبثت أن جعلته يتمدد على طول شفريها ممسكة به كأنها تخشى أن تفقده في لحظة ما . وبدأت تحرك جذعها وتنزلق بكسها فوق زبري لتجعله يضرب بظرها صعودا ثم يمر بين شفريها نزولا وعيناها مسبلتان مغمضمتان تماما ولا اسمع منها إلا تأوهات وزفرات تشير إلى إلى أنها تمارس اجمل واحلى حركات جنسية تمتع نفسها بها ، تفتح عينيها لترمقني بنظرة قاتلة ام لتتاكد من مدى تلذذي بهذه الحركة فوجدتني مسرورا بها فاستمرت لمدة أخرى .



.

كان نهداها المتارجحان امامي يرفعان من مستوى اثارتي وشبقي وكانت فكرة انها مستمتعة فيما تفعل تزيدني رضى وتزيدني تعلقا وهياما بحبيبتي (,يوشيكو ) . انحنت علي تقبلني وتسالني : هل هذا يمتعك ؟ فقلت لها : ما بمتعك يمتعني ، فوجهت رأس قضيبي الى باب كسها وجلست فوقه لينغرس في كسها وما زالت قابضة على مؤخرة جذعه ثم التهمت شفتاي وبدأت تتحرك فوقه بحركة شبه لولبية ولكنها حريصة أن لا يذهب قضيبي بعيدا في جوفها .

ارهقت قليلا من وزنها فوقي وتعبت هي من الحركة ، فعادت تستلقي بجانبي ويبدو أنها قد ارتعشت قبل أن تغادر قضيبي ، فتركتها لحظات أمضيناها تقبيلا وتحسيسا ، ثم اعتليتها قاصدا نيكها بالوضع التقليدي ، ففرجت رجليها وطوتهما لتسمح لي بالاستقرار بينهما ثم أمسكت زبري تفرش برأسه كسها قبل أن تغرسه بيدها وتقول لي : don't fuck me deep now , you can do later.

لا تنيكني عميقا الان ، يمكن أن تفعلها لاحقا ، فاومات لها بالموافقة وبدأت ارهزها ببطء وانا انظر الى زبي مالئا فتحة كسها وهو يتأرجح جيئة وذهابا بكل لطف وبدأ كسها يصدر اصوات الانزلاق ، هذا مما الهب مشاعري فبدأت اسرع اكثر ولكنها أمسكت صدري تمنعني من السرعة ، ففهمتها وعدت إلى الحركة البطيئة , انها تستمتع تماما بنيكي لها بهذه الطريقة ، لا تريدني أن اقذف سريعا ، تريد أن تطول المدة اكثر من المرة السابقة وهذا طبيعي ويروق لي تماما ، يهمني كثيرا إن يبقى زبري في كسها اطول فترة ممكنة فهذه فرصة لن تتكرر كثيرا وليس من السهل الحصول على مثل هذا الكس كثيرا ، كنت اتلذذ بذلك كثيرا ، كنت مسرورا جدا بعلامات السعادة والمتعة التي تقولها لي عيناها التي تنظر لي بشبق يزيدني إثارة ، أنوثتها من النوع الذي يظهر مشاعرة على قسمات وجهه ونظرات عينيها بسهولة ، لا تعرف أن تخفي مشاعرها ، كنت انا ايضا ارتجف شبقا ومتعة ولكن لانني قذفت قبل قليل فإنه ما زال لدي القدرة على الصبر اكثر ،

احببت تغيير الوضع فسحبت قضيبي من كسها وضربت كسها به عدة مرات ، كان يكاد يلتصق بين شفريها من كثر سوائلها ، تململت ثم استندت وبدأت تقبل قضيبي بنهم ، joyfull كررتها عدة مرات ، أنها سعيدة به ومستمتعة معه . Fuck me doggy قالتها وأخذت الوضع ، أمسكت رأس السرير واعطتني مؤخرتها ، مررت قضيبي على طول شفريها وصولا لفتحة طيزها ، فركته قليلا بفتحة طيزها فمدت يدها تقبضه وتلاعب به خاتم طيزها ، فعلتها لدقيقة وقالت : يكفيه هذا ، ادخله ، احتاجه عميقا ، fuck me deep now كانت تعلم انني بهذا الوضع سوف اقذف فارادته عميقا لترتوي اكثر ، أدخلته وكبست وسطي ببطء وقوة على طيزها قد اصبحت مفلطحة بفعل ضغطي القوي عليها ، أمسكت خصرها وسحبتها اكثر فذهب زبري عميقا لتعاود الصراخ المؤلم بمتعة ، حركت وسطي حركة لولبية فأصبح قضيبي يجول في أعماقها ، بدأت ارهزها ببطء ولكن بقوة مرة باتجاه اليمين ومرة لليسار ، أصبحت تتكلم اليابانية ولكن بهلوسة وهذيان ورتم سريع ، كلمات مخلوطة بآهات يتبعها وحوحات وهمهمات , كانت احيانا تفلت يدها عن رأسية السرير لتضرب بها المخدة بكل عنف ، come , come ,come , i am cumming هكذا كانت تهذي ، أسرعت في دكها هذه المرة فانفجرنا سويا في لحظة أسطورية ، دفعت قضيبي عميقا وتوقفت سامحا له برمي حممه في أعمق نقطة ممكنة بينما يدي تصفع فلقتها ولكن ليس بقوة ، فلا يطيب لي أن اؤلم حبيبتي (يوشيكو) سحبته من جوفها وجعلته يضع آخر نقاط منيه على فلقتها ثم صفعت فلقتها بزبري عدة مرات قبل أن استلقي على السرير .

.



.

نزلت لتستلقي بجانبي ولكنها قبل ذلك قبلت قضيبي ولحست شيئا مما كان عالقا عليه واحتضنا بعضنا بعد أن التقت شفاهنا لبعض الوقت وغبنا في احلام يقضتنا .



لست ادري كم من الوقت مضى على هذه الحالة ، ولكنني متأكد أنني غفوت لبعض الوقت في هذه الحاله ، غفوت بينما ذراعي تحيط بصديقتي اجذبها جهتي ، راسها على كتفي وبقية جسدينا ملتصقة تماما خصوصا الصدر والبطن وصولا إلى قضيبي الذي استقر على شفريها ذابلا مسترخيا بعد الذي كان منه والذي كان له ، افقت منتعشا سعيدا ، نظرت اليها فإذا بها تغط في النوم ، ازحت راسها بلطف وخلصت نفسي من ذراعيها وقمت الى الحمام ، غسلت وجهي والمنطقة المحيطة بقضيبي وعدت عاريا فوجدتها ما زالت نائمة ، ولكنها تنام على ظهرها وكسها يلمع بين فخذيها االمرمريان ، نظرت الساعة فكانت الرابعة فجرا ، أعدت التحديق بيوشيكو ، نظرت الى شعرها القصير وعيناها الساحرتان الى صدرها وبزازها التي تتململ بلطف مع حركة أنفاسها ، وجهها الملائكي العامر بالبراءة والصدق ، عدت لاتمدد بجانبها واضعا أصابعي بين خصلات شعرها وكأنني امشطها ، نزلت باصابعي الى حيث كسها ولكنني الامسه وأكاد أن لا الامسه كان ما زال لزجا ، ما زالت نائمة او انها تدعي ذلك , فهي بارعة في التمثيل ، فخطرت ببالي فكرة مجنونة .

دخلت الحمام واحضرت منشفة قطنية صغيرة بعد أن بللتها بالماء الدافئ وعدت إلى( يوشيكو) امسح لها ما علق على كسها ومحيطه من لزوجة ، كانت حركتي لطيفة جدا وحرارة البشكير ليست ساخنة ولا باردة ، مسحت كسها ومسحت اعلى باطن فخذيها وعانتها وصولا لسرتها ، لست ادري إن كانت هذه المجنونة نائمة ام انها تتظاهر بالنوم ولكنها أخيرا تململت دون أن تفتح عينيها ، اثارتني الفكرة اكثر فوضعت البشكير جانبا وبدأت الحس كسها بلساني ولكن بشكل لطيف جدا ، وفي نفس الوقت أتلمس صدرها وبزازها برؤوس أصابعي حتى صدرت منها آهة أعلنت من خلالها انها قد أفاقت ، فقالت : انتا اكيد مجنون ، مجنون ، مجنون كثير

أشرت لها باصبعي على فمي هسسسسس ، واستمريت افعل ما افعل ولكن زدت من قوة احتكاك لساني بشفريها وكامل مساحة كسها الصغيرة ، بدأت تتلوى وتولول وهي تكرر crazy , crazy crazy ,. تملصت مني وامسكت المنشفة التي كنت امسك بها كسها وقالت هل تريدني أن امسح لك قضيبك كما مسحت لي كسي ؟؟ ضحكت وقلت لها : وهل يشعر النائم بمثل هذه الأشياء ،؟؟! فقالت لم اكن نائمة ولكنني كنت مستمتعة باهتمامك بي الى هذه الدرجة هههه ، فقلت لها قضيبي نظيف وقد غسلته قبل ذلك ، رمت البشكير وتلمست قضيبي ، لم يكن منتصبا انتصابا كاملا ولكنه مناسب لتمصه وسيدخل في حلقها اكثر بهذه الصورة ، سجدت بين رجلي وبدأت تمصه حتى عاد يكبر ويتضخم تدريجيا فقالت ، كنت اعتقد انه سيبقى صغيرا ، فقلت لها وهل ترغبينه صغيرا ؟؟! فقالت : لا أريده كبيرا

طلبت مني المجنونة أن انيكها في وضع واحد حتى اقذف في احشاءها ، واختارت الوضع العادي على أن أدخل قضيبي ببطء تدريجي حتى تستوعب اكثر ما يمكن منه وعندما تشعر بعدم قدرتها أن تخبرني التوقف عند هذا الحد ، ايضا راقت الفكرة لي فاعتليتها ممسكا فخذيها وبدات هي بتوجيه زبي الى كسها حتى بدأ بالدخول وبدأت اضغط ببطء وهو يذهب إلى العمق تدريجيا . بدأت بإخراجه وإعادته ببطء وفي كل مرة اسمح له بالدخول اكثر ، كنا حينها نمارس الجنس كلعبة اطـفال قد تكسر في أي لحظة ، بدأت أشعر بأن قضيبي قد وصل عميقا في مهبلها الضيق . وبدأت يوشيكو تعض شفتها ولكنها يبدو عليها الاستمتاع وليس الالم ، خطفت نظرة من بين جسدينا المتشابكان فلمحت زبريى و قد اختفى في جوفها و(يوشيكو) ما زالت تستمتع ولا تتالم ، رفعت فخذيها اكثر وحشرت نفسي اكثر بينهما فدخل قضيبي سنتيمترا واحدا أو اثنين زيادة عرفت ذلك عندما التصقت خصيتاي باسفل كسها وفتحة استها ، ما زالت يوشيكو تستمتع وما زلت انا اسحبه قليلا واعيده بكل لطف وببطء قاتل لم يعد باستطاعتي تحمله اكثر ، زدت من السرعة قليلا وبدأ بطني يرتطم ببطنها وعانتي بعانتها زدت السرعة اكثر ولكن ما زلت لا استخدم القوة ، بدأت يوشيكو حينها تتكلم بالهلوسة اليابانية فكانت الإشارة لي بان شهوتها أصبحت على وشك الانفجار فزدت من السرعة وحتى القوة ، لم اعد اعطي بألا أو اهتماما لطول قناة مهبلها كما كنت افعل دائما ، فهي مستمتعة وان شعرت ببعض الالم فهو الم ممتع ناتج عن وصول زبي لمناطق جديدة في مهبلها لم يزورها زب من قبل ، احتكاك رأس قضيبي المفلطحة التي لا بد انها انتفخت اكثر أصبح يمتعها ولا يؤلمها ، انها تموء كقطة وتتارجح تحتي كافعى في ظهيرة يوم حار قائض ، رجليها ترتعش فوق كتفي ويداها تقبضان بعنف على شرشف السرير كأنها تعصره ، رقبتها و راسها بدأ يتحرك يمينا ويسارا ، وزبي ما زال يجوب احشائها في لذة هي الأقوى. ارتعاشاتها هذه المرة لا تتوقف . ما أن تهدأ من إحداها حتى تهاجمها الأخرى ،هكذا شعرت بها وهذه هي قراءتي لمشهد تلذذها في تلك اللحظات الشهريارية الشهرزادية ، فكلانا في أوج شبقه وكلانا في قمة متعته وكلانا يعيش اللحظة كما يجب أن يعيشها ، ولكن كان لا بدّ لهذه اللحظات من نهاية ، وبدأت أشعر بمائي يخرج من خصيتاي في طريقه الى مجرى قضيبي وسيصل الان إلى الفتحة لينطلق منها ويروي نبتة اللذة في أعماق مهبلها ، شعرت هي بذلك فاعادت بصوتها المخطوف على مسامعي عباراتها الجميلة fuck me deep , come inside me ,come deep inside me , i need your loud deep inside me . نيكني عميقا ، اقذف في داخلي ، اجعله يقذف عميقا اريد منيك عميقا عميقا . وكان لها ما أرادت ولكن لا أعتقد أن الكمية كانت كبيرة فقد نكتها مرتين قبل ذلك هذه الليلة ولكنه بالتأكيد كان ساخنا فحرارة جسدي تدل على ذلك ، ابقيته في كسها وهويت عليها اقبل وجنتيها قبل أن أقبل شفتيها حتى بدأ زبري بالانكماش فاخرجته وتناولت البشكير الذي بجانبنا امسحه من بعض العوالق ثم مسحت لها كسها مرة أخرى ، نهضت لتقبلني قبلة سريعة ودخلت الى الحمام فقلت لها ، انا سأغادر الى غرفتي ، فقالت ليلة سعيدة فقلت لها لقد ولى الليل وهاهو النهار قد طلع فقولي لي نهارا سعيدا فقالتها ودخلت الحمام .كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة صباحا، نظرت من النافذة فوجدت ان ضوء النهار قد بدأ يغمر المكان في الحديقة العصافير تزقزق وبوادر حركة في ممرات المركز ، و سيارات نقل المشاركين الى المطار تنتظر في الخارج .

صعدت على الدرج المؤدي إلى الطابق الثالث متوجها لغرفتي فسمعت جلبة في الممر ، ما أن وصلت الى الدرجة الأخيرة حتى لمحت صديقي الأوغندي المسـيحي يجر حقائبه هو وأصدقائه من أهل بلده ،لمحني فابتسم ابتسامة فرح برؤيتي . سالني أن كنت ساسافر اليوم فأجبت بالنفي . ودعت زملائه اولا ثم عانقته مودعا فقال لي : ،ولكن يبدو انك متعب ، يبدو انك قادم من سفر متعب وضحك ، فقلت له نعم كنت مسافرا وها أنا قد عدت هههههه فقال يبدو أنه كان سفرا ممتعا ؟؟! ضحكت وقلت له : ممتعا جدا ، فقال : اذا اذهب الى النوم بسرعة ، يبدو انك تحتاج لنوم طويل هههههههههههه . عانقته ثانية مودعا متمنيا له حياة سعيدة وذهبت الى غرفتي ورميت جسدي على السرير .



صحوت بعد الظهر في الثانية تقريبا ، كنت اتضور جوعا ، فاسرعت الى الحمام اخذت شاورا ساخنا ، لبست ملابسي ، وادرت قرص الهاتف الداخلي لاتصل (بيوشيكو) وبعد عدة رنات أجابت وقالت بأنها خرجت لتوها من الحمام ،، طلبت مني أن اسبقها الى المطعم واحجز لها مكانا بجانبي ، فقلت لها ليست هناك مشكلة فالعدد اليوم قليل ، في المطعم اخذت وجبتي ولبيت دعوة الزملاء العرب ومعهم فتاة أخرى من موريشيوس وجلست معهم اتناول غدائي ، هي دقائق بعد ذلك جاءت صديقتي لتلقي نظرة فتجد الطاولة ليس عليها مقعد فارغ طرحت السلام ورمقتني بنظرة عتاب وتوجهت للحصول على طعامها عن الكاونتر ، قمت من فوري لإفسح لها مكانا واحضرت مقعدا وضعته بجانب مقعدي وهو ما أثار الكثير من التعليقات الفكاهية من زملائي السوريين ، ولكن ذلك لم يهمني وقلت ساجيبكم عندما تحظر ، وفي أول التفانة منها أشرت لها أن اقبلي فالمكان جاهز ، ابتسمت وجاءت تحمل طبقها . فور أن جلست قلت لها : (يوشيكو )، ماذا كنتي ستفعلين لو لم تجدي مقعدا على هذه الطاولة ؟؟ ابتسمت ثم قالت : توقعت أن الزملاء سيتكلمون في هذا ولكن اجابتي انت وحدك تعرفها ، كان يمكن أن ابقى بدون طعام لو لم اتناول طعامي معكم هههههههههههه فقال لها صديقي السوري ، معنا كلنا ام .. ...هو المعني ؟؟ فقالت : كلكم تعرفون الحقيقة وهذا ليس سرا نخفيه ، ونحن غدا مودعين فلنترك لبعضنا ذكريات جميلة ، ولا أنكر أن لي علاقة خاصة ب (اسمي) ولا احب الابتعاد عنه .همس لي الصديق السوري بالعربية قائلا : انتا نكتها والا لسا ؟؟ فقلت له مبتسما ، عيب هالشي يا صاحبي البنت متزوجه وعندها ولد ، ومش كل صداقة يعني نياكة ، بلا قلة عقل !؛هههههه. سكت غير مقتنعا .

انتهى الموقف بسلام وقمنا جميعنا نكمل الجلسة في الحديقة ، انضم لنا الكثير من الزملاء وزاد الصخب والهرج والمرج فأخذت بذراع يوشيكو ومشينا باتجاه طرف الحديقة حيث هناك الكثير من الأشجار وبقينا نمشي تارة ونجلس على العشب الاخضر أخرى ، تحدثنا في الكثير من الأمور ، وتبادلنا الكثير الكثير من النظرات المعبرة والهمسات المحرقة ، واللمسات الحالمة ، واتفقنا على توصيف واقعنا بأنه ساعات عشق عابرة ستنتهي ولن تخلف وراءها سوى ذكريات ، اتفقنا ان نسهر سويا اليوم ايضا ولكن ليس الى وقت متأخر فغدا التاسعة صباحا مغادرون ومن جهتي عندي 24 ساعة سفر تحتاج قبلها لشئ من الراحة كما أننا لا بد من أن نجد الوقت لحزم حقائبنا وترتيبها خصوصا أن لدينا مشكلة كبرى في الوزن ولا نريد أن ندفع أجور شحن اكثر من قيمة هدايانا . اذا فبرنامجنا اليوم مزدحم ، توجهنا إلى مبنى السكن حيث اتفقنا ان نحزم حقائبنا قبل أن نذهب لطعام العشاء وبعد الطعام نودع الاصدقاء ونتهرب منهم بحجة الاستراحة والنوم قبل السفر لتقصي ساعة أو اثنتين ثم ننام لنلتقي صباحا في طريقنا الى المطار .

هذا هو برنامجنا الذي اتفقنا عليه ، عدنا الى عرفنا دون أي ممارسات غير اعتيادية فعلاقتنا علاقة ناضجة وليست علاقة طيش وتهور ، نمت لساعة ثم قمت لاحزم حقيبتي الرئيسية حيث جهزتها بعيد غياب الشمس بقليل ، اتصلت بيوشيكو فوجدتها مشغولة بحزم حقيبتها ومحتارة بين ما تضعه في ال hand bag وحقيقتها الرئيسية التي ستذهب إلى بطن الطائرة ، فاعطيتها بعض التوجيهات وانتظرتها حتى تستكمل لتتصل بي لنذهب للعشاء ثم وداع الاصدقاء ثم العودة إلى السكن ، بعد نصف ساعة أو أكثر قليلا اتصلت لتطلب مني الالتقاء على مدخل البناية ، ذهبنا الى المطعم ، تناولنا عشاءنا ثم جلسنا مع الأصدقاء لبعض الوقت حتى كانت التاسعة والنصف ليلا ، تحججنا بحاجتنا لحزم حقائبنا والنوم وغادرنا المجموعة بعد وداعهم وعناقهم . في العاشرة والربع كنت على باب غرفة (يوشيكو ). حيث كان لنا لقاء جنسي اخير وضعنا فيه عصارة شوقنا ومخزون احزاننا لفراق بعضنا ، جربنا أوضاعا كثيرة وقذفت في مهبلها كما وافرا من المني الشرق اوسطي التنويري العلماني اللاديني الكمتي الهيليني الربوبي التعددي الاشتراكي الحرياتي المتسامح الباسيفيزمي الكوزموبوليتاني ذهب قضيبي الى اعماق اعماق مهبلها ، أعتقد أنه لامس عنق رحمها أو كاد ، في كل مرة كانت (يوشيكو ) تبكي حسرة على فراق قضيب اسعدها وامتعها للحظات قالت أنها ستبقى في ذاكرتها لنهاية العمر ، أفرغت (يوشيكو) على كتفي كل مشاعرها الأنثوية المليئة بالعاطفة والحب . واخيرا قبلت فرجها وقبلت قضيبي ووضعت قضيبي بين شفريها لثواني قليلة وفركت برأسه بظرها قائلة هي قبلة وداع ابدي ارجو ان تطغى متعتها على المها .

في المطار تدبرنا أمر الوزن الزائد ببعض الصعوبة ولكن دبلوماسيتي وجمال صديقتي سهل لنا المهمة . كان موعد طائرتها قبلي بحوالي ساعة بقيت معها إلى بوابة الدخول إلى الطائرة وهناك كان لنا عناق استمر لخمس دقائق أو يزيد ، كان غمرت الدموع خديها في مشهد تراجيدي مؤثر ، مما أدى إلى دمعات حرى أن تتساقط على وجنتي بفعل ما رأيت منها ، قبلت خدها ثم قبلت ثغرها ، التقطنا صورة تذكارية بكاميرا canon كانت بحوزتها ،واخرى بكاميرتي ال kodak وغابت حبيبتي في الدهليز المؤدي إلى الطائرة المتوجهة إلى اليابان .

كان ذلك في يناير 2024. وها هي خمسة وعشرون عاما قد مضت على هذه الأحداث ، بقيت تفاصيلها طيلة هذه المدة حبيسة للذاكرة الدائمة في عقلي ، لم يعلم بها أحد ولم ابح بهذا السر لمخلوق ، والآن وفي يوبيل هذه الذكرى الفضي جاء منتدى العنتيل وأعضاءه الاكارم ليستخلصوا مني ما عجز غيرهم قبلهم عنه ،

هو العشق يا سادة ، هو الحب ، هي مشاعر إنسانية لا تضبطها قيود ولا تسيطر عليها القوانين ولا الأنظمة ، مشاعر عبرت من الشرق الأوسط عبر الخليج الفارسي وطارت فوق المحيط الهندي لتعبر عن نفسها في مدينة صغيرة من مدن شبه القارة الهندية ، مشاعر لا زالت راسخة في وجداني رغم أن طرفها الآخر ظل يبعد عني عشرات آلاف الكيلومترات لعدة سنوات بعدها قليلة بعرفكم قرونا بعرف العاشقين ولكن التواصل الروحي ما زال قائما من طرفي وطرفها وبعدها كانت قد انفصلت وتطلقت من زوجها الياباني مثلها وكنت قبلها قد انفصلت فور عودتي من السفر عن جيرلفريندي المصرية، التي لست ادري إن كانت ما زالت على قيد الحياة وفيما إذا كانت ما زالت تذكر تلك الأيام، وجاءت حبيبة قلبي اليابانية يوشيكو الى مصر واقامت بها معي وتزوجنا بعد مساكنة لاربعة اعوام وفيما هي تحتفل بيوبيل علاقتنا الفضي معي وانا اكتب لكم اخر سطور مذكراتي معها ، فكل الذي كان بعد ذلك من اكسي المصرية لم يتعدى رسالة واحدة استقبلتها منها مرفقا فيها بعض الصور ومنها صورة وداعنا الاخير طمانتني فيها عن نفسها وان حياتها عادت إلى طبيعتها الروتينية واكدت لي احتفاظها بهذه الذكرى الجميلة ابد الدهر وتمنت لي وليوشيكو السعادة معا، أجبتها برسالة مثلها لست ادري اذا وصلت ام لا ولكنني قلت لها كلاما يشبه ما قالته لي . اما عن رفاقنا السوريين والاوغندي البطل والسودانية واليمنية، فاليمنية احبت وساكنت هنديا وسيما هندوسيا، والسودانية احبت وساكنت مكسيكيا مسـيحيا وسيما، وعادت معه الى المكسيك، والسوريان الدرزي الميال للسلام مع جمهورية يشورون والعلوي البعثي الاسدي احدهما ارتبط بهندية مسـلمة سنية، والاخر بافغانية هاربة للهند من جحيم طالبان والاخوانوسلفيين..

جنس الحب ممتع الى أقصى درجات المتعة ، وجنس الحب تبقى ذكراه عالقة في النفس ابد الدهر أما حب الجنس فهو نزوة عابرة تنتهي بانتهاء إشباع الشهوة .

نصيحة ؛ اذا كانت ممارستك الجنسية تهدف لإشباع شهوتك فقط فعليك بالعادة السرية ،فسترتعش وتطفيء نار شهوتك ، ولا تؤلم الطرف الآخر بممارسة قد لا يكون راغبا/راغبة/راغبين/راغبات بها ، أما إذا كانت ممارستك تهدف إلى تقديم الحب والمتعة والتواصل الانساني والقلبي والعقلي والثقافي والفكري والروحي والابوي والامومي والبنوي والاخوي والصداقتي لحبيبك والذي/التي/الذين/اللواتي بالمقابل سيفعل/تفعل/يفعلون/يفعلن معك ذات الشي فلا تتوانى عن الإكثار منها كلما سنحت لك الفرصة ولا تنسى أو تنسين أن تفرغوا كل مخزون عواطفكم واحاسيسكم وان تقيموا اولا مع شركائكم/شركائكن علاقة طويلة وعشرة انسانية قلبية فكرية عقلية تنويرية ثقافية علمية فنية ادبية روحية اخوية بنوية امومية ابوية صداقتية قبل العلاقة الجنسية والرومانسية، كونوا صادقين تستمتعوا ، هذا ما خرجت به من تجربتي مع صديقتي وجيرلفريندي اليابانية الجميلة .

ارجو ان تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة

تمت

إلى اللقاء في قصة أخرى

محبكم / احمد ح. بن تحتمس
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل