ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
من حوالي سنتين سمعت بالصدفة في الشغل عندنا اشاعة - طلعت بعد كده كدب فى كدب - إن فيه عميل من العملاء الشباب اللي بيترددوا على المكتب عندنا ساعات بيخلص شغله عن طريق مراته، وإنه سبق قدمها هدية قبل كده لناس كان ليه عندهم مصالح في الشغل.. فقررت ساعتها إني أنيك مراته، بغض النظر عن شكلها إيه، لإن الفكرة في حد ذاتها كانت مثيرة وبعدين ما دام مشى حاله بيها كهدية كذا مرة ونجح فاكيد هتكون حلوة جدا وعلى الفرازة وحلوة من كله.. واللي خلاني متحمس ومصمم على الموضوع ده إن الشاب ده كانت شخصيته شخصية واحد طموح جداً ومجامل جداً ودبلوماسى جداً تحس إنه سهل إنه يعمل أي حاجة عشان مصلحته، والأهم إن رقبته كانت تحت إيدي لإني لازم أمضى على ورق بالموافقة قبل ما يصرف الشيك بتاعه من عندنا.. الحقيقة أنا تعمدت إني أأخر أمضتي، وهو كان متلهف جداً على صرف الشيك، وفضلت أعطل الأمور لغاية ما حسيت إن الحديد بقى سخن وآن أوان الدق..
In writing a story, you could use the term "youthful appearance" or describe her as having a "baby-faced visage." Alternatively, you could say that she possesses an "innocent countenance" or has a "cherubic face." These phrases convey the idea that she has a young and fresh face without wrinkles, which may lead others to mistake her for a child if they only see her face and not the rest of her body.
يوميها هو كلمني بصراحة وسألني: هو حضرتك ليه مأخر التوقيع مادام مافيش مشكلة؟! فقولتله وأنا بمثل الصراحة أنا كمان وكأني بفتحله قلبي: لأ أبداً مافيش حاجة.. الحكاية بس إني لازم أراجع شوية ورق قبل التوقيع، والواحد اليومين دول دماغه مش رايقة .. ومشتت.. ومش مركز في حاجة!
فقالي: ليه خير حضرتك.. لو سمحتلي يعني أسأل واعتبرتني أخوك الصغير؟ فقولتله: ده يشرفني إنك تعتبرني أخوك.. والحقيقة مش هاخبي عليك.. أنا عازب بقالى سنين وعمرى بقى اتنين واربعين سنة وبابا وماما متوفين وعايش وحيد ماليش جيرلفريند ولا مساكنة ولا حبيبة.. والحكاية دي عملالي إكتئاب ومبوظة نفسيتي خالص.. وقولتله الجملة الأخيرة وأنا ببص في عينيه بصراحة.. وبوقاحة.. وانا بفكر في خيال مراته عريانة وانا بكلمه..
لقيته ابتسم.. فأنا سكت.. وسيبته يفكر شوية ويستوعب أنا عايز إيه.. فلقيته بيسألني: وحضرتك عايش إزاي لوحدك من غير زوجة؟ فرديت: النصيب بقى هانعمل إيه؟ قاللي: ومين بيخدمك وبيعملك الأكل؟ قولتله: متبهدل يا (استاذى).. حياة العزوبية دي وحشة قوي ومتعبة للراجل مننا.. بس هانعمل إيه.. تصدق إني ماكلتش أكل بيتي من ساعة مااتوفت والدتي ومن قبلها حتى لما قعدت على كرسي متحرك، وعايش من ساعتها على أكل الشارع! قاللي: معقولة! وسكت شوية وفهم أنا عمال الف وأدور من الصبح عايز إيه، فابتسم وقاللي أخيراً: طب تسمحلي حضرتك أعزمك النهارده على العشا عندي في البيت؟ قولتله وانا ببص في عينيه بوقاحة: ياريت يا (استاذى) كان نفسي بجد وكانت هايبقى جميل عمري ماهانساهولك.. وانا جدع على فكرة وصاحب صاحبي وبخدم صحابي بعنيا الاتنين..
وخدت بالي إنه فهم وهانبدأ نتكلم تقريباً على المكشوف..
وكملت كلامي بنفس نظرة الوقاحة المباشرة في عينيه اللي معرفش اتجرات اعملها ازاي عمري ماكنت كده: بس للأسف يا (استاذى) الليلة دي مش فاضي هايجلي ضيوف.. قال لي: طب إيه رأيك نخليها بكرة؟ أو أي يوم يريح حضرتك؟ عملت نفسي بفكر شوية وقمت قايل له: لأ .. ماظنش اليومين الجايين هابقى فاضي.. دانا هابقى مشغول جداً لدرجة إن حتى مافيش وقت أراجع فيه الورق بتاعك عشان أمضى على صرف الشيك.. ده أنا حتى كان نفسي آخد الورق أراجعه في البيت لو لقيت وقت فاضي الليلة دي.. بس مش عارف هاينفع ولا لأ؟ فلقيته بيقولي: طب إيه رأيك حضرتك نخليها غدا بدل عشا؟ يعني لو ماعندكش مانع نروح سوا على البيت عندي نتغدى، وبعدين حضرتك ترجع على الميعاد بتاعك في شقتك؟ قولتله فوراً: ماعنديش مانع.. هو كده هايبقى حلو قوي.. بس أنا خايف لنعمل قلق أو ارتباك للمدام بتاعتك ولا حاجة؟ قاللي: لا أبداً مافيش قلق ولا حاجة حضرتك تشرف وتآنس..
رحنا على البيت عنده، وفي السكة كلم المدام بتاعته بسرعة قالها إن الأستاذ (احمد ح. بن تحتمس) جاي معايا، وأنا ساعتها ألحيت عليه إنه يقولها ماتعملش أي حاجة زيادة عن الطبيعي، أنا هاكل أي حاجة موجودة.. والحقيقة البيت ماكانش بعيد قوي، فوصلنا في أقل من نص ساعة..
فتح باب الشقة بالمفتاح بتاعه.. وكانت مراته في استقبالنا.. الحقيقة من اللي أعرفه عن الشاب ده إنه بيكسب كويس، بس هو بخيل جداً لدرجة إن البيت عنده أقل من مستوى دخله بكتير، ومراته كانت في أواسط العشرينات تقريباً، خمرية، *****، متوسطة القامة، ممشوقة، مش تخينة وأقرب إنها تكون رفيعة، بس عريضة من تحت من الجناب والطياز، وصدرها عالي وملفت، وكانت بيبي فيس او كروبيم فيس حاجة كده زى الاوصاف اللى كتبتها لكم بالانجليزى فوق ف اول القصة يعنى وشها طفولى جدا جدا وحتى صوتها مش ممكن تقول ان عمرها اكتر من عشر سنين لولا جسمها الفاير الناضج العشريني وانا من ساعتها سميتها البيبى فيس كروبيم والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جداً، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي.. او كان بيتهيألي كده
سألتني البيبى فيس الكروبيم تشرب إيه، فطلب فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه او كان بيتهيألي كده.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جداً عليها، ومُثار جداً من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت البيبى فيس الكروبيم: هنياً.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فوراً: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبداً .. تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..
أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك .. وقام فعلاً دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فوراً رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالاً وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي البيبى فيس الكروبيم بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل .. جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، ده رقبتك تحت ايدي وزي ماتحبي والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..بس انا عمري ما كنت مع راجل غير جوزي ازاي اخونه قلتله انتي بتخدميه وتساعديه ف شغله ومين يعرف يمكن تحبيني وانا كمان احبك وميبقاش نيكة والسلام
خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر مشذب، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش بحلقه بالكامل جوزي بيحبه جرومينج او تريمينج وبس مثلث او طابع بوسطة او ممشى هبوط طيارات .. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي ام وش طفولى زي وش طـفلة عمرها عشر سنين البيبى فيس الكروبيم وبصوت طـفلة عمرها عشر سنين لولا جسمها: بالشعر تريمينج وجرومينج؟! قلتلها: بالشعر تريمينج وجرومنج يا مدام! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جداً..
وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه عارف انه ماقداموش غير يقبل عشان شغله ومستقبله. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، والراجل كتر خيره راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم .. اتفضل جوه أحسن.. وده االلي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته ام وش طفولي وصوت طفولي زي طفلـة عمرها عشر سنين بصوتها ووشها البيبى فيس الكروبيم في أوضة نومه على سريره!
دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (استاذى.)... ربـنا يديم المعروف يا (استاذي) ربـنا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك. وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته البيبى فيس الكروبيم ام وش وصوت طفولي جدا جدا زي وش وصوت طـفلة عمرها عشر سنين لولا جسمها، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني .. نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..
أما عن جوزها، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جداً، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..
نيكت مراته البيبى فيس الكروبيم كمان مرة.. بس رحت لها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريباً ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلاً، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جداً إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنها ماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إية.. وبقيت جوزها التاني اعتبرتني هي وجوزها كده وحبينا بعض مابقتش المسالة نيك ورومانسية وبس انما بقت علاقة انسانية وروحية وقلبية وفكرية وثقافية وتنويرية مع العشرينية البيبى فيس الكروبيم ام وش وصوت طفولي جدا جدا زي وش وصوت طـفلة عمرها عشر سنين
In writing a story, you could use the term "youthful appearance" or describe her as having a "baby-faced visage." Alternatively, you could say that she possesses an "innocent countenance" or has a "cherubic face." These phrases convey the idea that she has a young and fresh face without wrinkles, which may lead others to mistake her for a child if they only see her face and not the rest of her body.
يوميها هو كلمني بصراحة وسألني: هو حضرتك ليه مأخر التوقيع مادام مافيش مشكلة؟! فقولتله وأنا بمثل الصراحة أنا كمان وكأني بفتحله قلبي: لأ أبداً مافيش حاجة.. الحكاية بس إني لازم أراجع شوية ورق قبل التوقيع، والواحد اليومين دول دماغه مش رايقة .. ومشتت.. ومش مركز في حاجة!
فقالي: ليه خير حضرتك.. لو سمحتلي يعني أسأل واعتبرتني أخوك الصغير؟ فقولتله: ده يشرفني إنك تعتبرني أخوك.. والحقيقة مش هاخبي عليك.. أنا عازب بقالى سنين وعمرى بقى اتنين واربعين سنة وبابا وماما متوفين وعايش وحيد ماليش جيرلفريند ولا مساكنة ولا حبيبة.. والحكاية دي عملالي إكتئاب ومبوظة نفسيتي خالص.. وقولتله الجملة الأخيرة وأنا ببص في عينيه بصراحة.. وبوقاحة.. وانا بفكر في خيال مراته عريانة وانا بكلمه..
لقيته ابتسم.. فأنا سكت.. وسيبته يفكر شوية ويستوعب أنا عايز إيه.. فلقيته بيسألني: وحضرتك عايش إزاي لوحدك من غير زوجة؟ فرديت: النصيب بقى هانعمل إيه؟ قاللي: ومين بيخدمك وبيعملك الأكل؟ قولتله: متبهدل يا (استاذى).. حياة العزوبية دي وحشة قوي ومتعبة للراجل مننا.. بس هانعمل إيه.. تصدق إني ماكلتش أكل بيتي من ساعة مااتوفت والدتي ومن قبلها حتى لما قعدت على كرسي متحرك، وعايش من ساعتها على أكل الشارع! قاللي: معقولة! وسكت شوية وفهم أنا عمال الف وأدور من الصبح عايز إيه، فابتسم وقاللي أخيراً: طب تسمحلي حضرتك أعزمك النهارده على العشا عندي في البيت؟ قولتله وانا ببص في عينيه بوقاحة: ياريت يا (استاذى) كان نفسي بجد وكانت هايبقى جميل عمري ماهانساهولك.. وانا جدع على فكرة وصاحب صاحبي وبخدم صحابي بعنيا الاتنين..
وخدت بالي إنه فهم وهانبدأ نتكلم تقريباً على المكشوف..
وكملت كلامي بنفس نظرة الوقاحة المباشرة في عينيه اللي معرفش اتجرات اعملها ازاي عمري ماكنت كده: بس للأسف يا (استاذى) الليلة دي مش فاضي هايجلي ضيوف.. قال لي: طب إيه رأيك نخليها بكرة؟ أو أي يوم يريح حضرتك؟ عملت نفسي بفكر شوية وقمت قايل له: لأ .. ماظنش اليومين الجايين هابقى فاضي.. دانا هابقى مشغول جداً لدرجة إن حتى مافيش وقت أراجع فيه الورق بتاعك عشان أمضى على صرف الشيك.. ده أنا حتى كان نفسي آخد الورق أراجعه في البيت لو لقيت وقت فاضي الليلة دي.. بس مش عارف هاينفع ولا لأ؟ فلقيته بيقولي: طب إيه رأيك حضرتك نخليها غدا بدل عشا؟ يعني لو ماعندكش مانع نروح سوا على البيت عندي نتغدى، وبعدين حضرتك ترجع على الميعاد بتاعك في شقتك؟ قولتله فوراً: ماعنديش مانع.. هو كده هايبقى حلو قوي.. بس أنا خايف لنعمل قلق أو ارتباك للمدام بتاعتك ولا حاجة؟ قاللي: لا أبداً مافيش قلق ولا حاجة حضرتك تشرف وتآنس..
رحنا على البيت عنده، وفي السكة كلم المدام بتاعته بسرعة قالها إن الأستاذ (احمد ح. بن تحتمس) جاي معايا، وأنا ساعتها ألحيت عليه إنه يقولها ماتعملش أي حاجة زيادة عن الطبيعي، أنا هاكل أي حاجة موجودة.. والحقيقة البيت ماكانش بعيد قوي، فوصلنا في أقل من نص ساعة..
فتح باب الشقة بالمفتاح بتاعه.. وكانت مراته في استقبالنا.. الحقيقة من اللي أعرفه عن الشاب ده إنه بيكسب كويس، بس هو بخيل جداً لدرجة إن البيت عنده أقل من مستوى دخله بكتير، ومراته كانت في أواسط العشرينات تقريباً، خمرية، *****، متوسطة القامة، ممشوقة، مش تخينة وأقرب إنها تكون رفيعة، بس عريضة من تحت من الجناب والطياز، وصدرها عالي وملفت، وكانت بيبي فيس او كروبيم فيس حاجة كده زى الاوصاف اللى كتبتها لكم بالانجليزى فوق ف اول القصة يعنى وشها طفولى جدا جدا وحتى صوتها مش ممكن تقول ان عمرها اكتر من عشر سنين لولا جسمها الفاير الناضج العشريني وانا من ساعتها سميتها البيبى فيس كروبيم والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جداً، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي.. او كان بيتهيألي كده
سألتني البيبى فيس الكروبيم تشرب إيه، فطلب فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه او كان بيتهيألي كده.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جداً عليها، ومُثار جداً من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت البيبى فيس الكروبيم: هنياً.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فوراً: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبداً .. تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..
أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك .. وقام فعلاً دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فوراً رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالاً وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي البيبى فيس الكروبيم بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل .. جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، ده رقبتك تحت ايدي وزي ماتحبي والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..بس انا عمري ما كنت مع راجل غير جوزي ازاي اخونه قلتله انتي بتخدميه وتساعديه ف شغله ومين يعرف يمكن تحبيني وانا كمان احبك وميبقاش نيكة والسلام
خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر مشذب، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش بحلقه بالكامل جوزي بيحبه جرومينج او تريمينج وبس مثلث او طابع بوسطة او ممشى هبوط طيارات .. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي ام وش طفولى زي وش طـفلة عمرها عشر سنين البيبى فيس الكروبيم وبصوت طـفلة عمرها عشر سنين لولا جسمها: بالشعر تريمينج وجرومينج؟! قلتلها: بالشعر تريمينج وجرومنج يا مدام! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جداً..
وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه عارف انه ماقداموش غير يقبل عشان شغله ومستقبله. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، والراجل كتر خيره راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم .. اتفضل جوه أحسن.. وده االلي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته ام وش طفولي وصوت طفولي زي طفلـة عمرها عشر سنين بصوتها ووشها البيبى فيس الكروبيم في أوضة نومه على سريره!
دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (استاذى.)... ربـنا يديم المعروف يا (استاذي) ربـنا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك. وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته البيبى فيس الكروبيم ام وش وصوت طفولي جدا جدا زي وش وصوت طـفلة عمرها عشر سنين لولا جسمها، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني .. نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..
أما عن جوزها، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جداً، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..
نيكت مراته البيبى فيس الكروبيم كمان مرة.. بس رحت لها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريباً ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلاً، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جداً إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنها ماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إية.. وبقيت جوزها التاني اعتبرتني هي وجوزها كده وحبينا بعض مابقتش المسالة نيك ورومانسية وبس انما بقت علاقة انسانية وروحية وقلبية وفكرية وثقافية وتنويرية مع العشرينية البيبى فيس الكروبيم ام وش وصوت طفولي جدا جدا زي وش وصوت طـفلة عمرها عشر سنين