قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
نيك للركب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="CESAR" data-source="post: 270"><p>الجزء الاول</p><p></p><p></p><p>عندما حضرت إلى القاهرة لبداية دراستي الجامعية لم أوفق في السكنى مع أحد فاستئجرت شقة لوحدي ، كنت ألعب الكرة كثيرا ، في يوم كنت عائدا للبيت بعد مباراة استوقفني ولد لم أكن أتوقع أنه يتجاوز ال 15</p><p></p><p>أنا بتفرج عليك بتلعب حلو وأنا كمان بلعب حلو بس مش عايزين يلعبوني</p><p></p><p>ليه متيجي قبل المتش وتطلب إنك تلعب</p><p></p><p>مش عارف بتكسف أتكلم كلهم كبار</p><p></p><p>طيب متكسفتش مني وجيت كلمتني ليه</p><p></p><p>عادي بقى حسيتك هتسمعني وإنت مش كبير زيهم</p><p></p><p>طيب اسمك إيه إنت عندك كام سنة</p><p></p><p>أنا أحمد في سنة أولى جامعة</p><p></p><p>نعم ازاي ده باين عليك اصغر من كده بكتير</p><p></p><p>اه بجد الكل بيقولولي كده</p><p></p><p>انت على كده من القاهرة</p><p></p><p>لا انا حكايتي طويلة اهلي في الكويت ولينا بيت في البلد</p><p></p><p>طيب ساكن فين مع مين</p><p></p><p>ساكن قريب هنا مع اتنين معايا في الكلية وانت</p><p></p><p>انا ساكن قريب برضه بس لوحدي</p><p></p><p>طيب ينفع امشي معاك ونتكلم</p><p></p><p>طبعا يله</p><p></p><p>احمد ولد لطيف وسيم ملامحه لاتوحي بسنه ابدا تعرفت عليه اكثر كان يحب الكلام معي ويستفيض في الحديث جمعتنا عدة مباريات لاحقة كان يحب ان يكون في فريقي كان افضل مني في لعب الكرة ولكن حصل بيننا تفاهم كبير بعد كثرة اللعب ، لو لعبنا سويا مغمضي العينين نستطيع هزيمة اي فريق</p><p></p><p>كان احمد يعاني مشاكل اجتماعية خجول جدا لا يستطيع حتى المطالبة بحقه ، لايستطيع ان يواجه اي موقف منفردا ، عرفت لاحقا بعدما قويت علاقتنا انه ابن وحيد بين عدة بنات كذلك حياته في الغربة وعدم قدرته على اكتساب اصدقاء وكثرة ملازمة البيت ، هذه العوامل أدخلته في عزلة تامة ، لم يستطع احد ان يقترب من قوقعته غيري .</p><p></p><p>في يوم من الايام ونحن عائدون الى المنزل توقف احمد امام احد العمارات</p><p></p><p>انا ساكن في العمارة دي</p><p></p><p>اه كويس يعني مش بعيد عني</p><p></p><p>ينفع تيجي معايا الشقة أعرفك باللي ساكن معاهم</p><p></p><p>ضحكت من سخرية الجملة</p><p></p><p>تعرفني انت بيهم ماشي ياعم</p><p></p><p>فتح باب الشقة ودخلنا فوجدتهما في الصالون امام التلفاز فسلم احمد</p><p></p><p>اعرفكم صاحبي بنلعب كورة مع بعض</p><p></p><p>أيوه هو ده اللي بتحكيلنا عليه على طول اهلا وسهلا اتفضل</p><p></p><p>جلست وتكلمنا قليلا ولاحظت ان احمد صامت طوال الوقت بل برغم اشارتهم له عدة مرات بسخرية في كلامهم الا انه لم يرد فقاطعتهم</p><p></p><p>فرصة سعيدة ياشباب انا لازم اروح اخد شور معلش يا احمد تعال هاتلي الجاكت اللي طلبته منك</p><p></p><p>قمت واحمد الى غرفته اريد الحديث معه</p><p></p><p>ايه يا احمد النظام ده الجماعة بيضحكوا عليك في كلامهم مبتردش ليه</p><p></p><p>هم كده على طول مبحبش اناقشهم ولا اقعد معاهم بيتهزؤوا بيا كل ما نتكلم</p><p></p><p>طيب ليه تسمح بكده</p><p></p><p>مش عارف انا مبحبش المشاكل</p><p></p><p>دي مش مشاكل دي شخصيتك لازم تفرضها</p><p></p><p>انا فارض شخصيتي قلتلهم من الاول هاكل لوحدي ومليش في شغل البيت</p><p></p><p>لا يا احمد احنا لازم نتكلم وقت تاني انا مروح خد شاور وتعالالي ضروري سلام</p><p></p><p>استنى انا عاوز اسكن معاك ينفع</p><p></p><p>مش وقته الكلام ده انت ساكن هنا ولازم تغير كل معاملتك مع الناس</p><p></p><p>لا لا بليز عايز اسكن معاك</p><p></p><p>بعد عدة ايام قام احمد بتوضيب اغراضه ونقلناها الى شقتي وسكننا سويا ، حاولت بكل الطرق ان اغير من احمد ولكن النتيجة ان لا تقدم .</p><p></p><p>بعد نهاية العام الدراسي سافر احمد الى الكويت وعدت انا الى بيتي ومع اقتراب موعد العودة للدراسة قررت ان اذهب الى القاهرة واستئجر شقة نقضي فيها العام الدراسي فاتصلت بأحمد أسأله ان كان يريد ان يسكن معي عند عودته للدراسة فوافق واستئجرت شقة مناسبة .</p><p></p><p>طلب مني احمد ان استقبله في المطار لانه لايحسن التصرف مع سائقي التاكسي فقلت له عند وصولك كلمني وساتفق انا مع السائق ، وعندما وصل كلمت السائق واعطيته العنوان مفصلا واتفقت معه على الاجرة .</p><p></p><p>عندما وصل احمد كانت معه فتاة فاخذنا الشنط وصعدنا للشقة فاخذته الى غرفتي</p><p></p><p>مين دي يا احمد</p><p></p><p>دي اختي ولاء</p><p></p><p>اه اهلا وسهلا بس ايه احنا في شقة طلبة</p><p></p><p>ايوه هي جاية معايا عشان تدرس هنا سجلنا وعملنا كل حاجة</p><p></p><p>طيب بس الشقة دي لقيتها بالعافية بسعر كويس وانت قلتلي هتسكن معايا</p><p></p><p>اه هسكن معاك اكيد</p><p></p><p>طيب واختك</p><p></p><p>هتسكن معانا برضو</p><p></p><p>يا ابني بتقول ايه مينفعش ، لو عايزين الشقة خدوها وانا بكرة ادور على غيرها</p><p></p><p>لا انا وانت وهي هنسكن سوا ، والدتي قالتلي عايزة تكلمك</p><p></p><p>مش عايز اكلم حد مش فاهم اي حاجة مقلتليش من الاول ليه</p><p></p><p>انا كلمت اهلي عنك وعن اخلاقك</p><p></p><p>ليه عايزيني اتجوزك مثلا</p><p></p><p>سكت احمد ومعرفش يتكلم والجو بقى ملخبط خدته وخرجنا</p><p></p><p>اهلا بيكي يا ولاء نورتي مصر</p><p></p><p>اهلا بحضرتك</p><p></p><p>احمد بيقولي انك جاية تدرسي هتسكنوا هنا وانا بكرة هروح اشوف شقة</p><p></p><p>لا متدورش على شقة هنسكن احنا التلاتة ماما وبابا قالوا مفيش مانع طالما انت كويس ومحترم</p><p></p><p>ياولاء سيبك من كويس ومحترم دي شقق طلبة</p><p></p><p>لفيت وشي عنها وقعدت افكر شوية</p><p></p><p>ماشي يا احمد تسكن معانا ولاء بس دلوئتي هكلم صاحب الشقة واكتب العقد باسمك واسم ولاء عشان محدش يتكلم وانا ابن خالتكم وخلاص الموضوع يمشي لغاية منشوف حل</p><p></p><p>سكنت مع احمد وولاء كان الموضوع غريبا كنت معظم الوقت اتحاشى ولاء كي تاخذ راحتها ، فمعظم اليوم أجلس في غرفتي مغلقا الباب وعندما اهم بدخول الحمام او المطبخ احدث ضجة حتى تنتبه .</p><p></p><p>في احد الايام جلسنا على الغداء سويا قلت</p><p></p><p>بكرة اول يوم دراسي يله جهزوا اموركم مفيش سهر وانا هروح متاخر تكونوا انتو الاتنين خلصتوا ورجعتوا</p><p></p><p>ممكن اقولك حاجة انا مش عايز اقعد مع ولاء في الاوضة</p><p></p><p>ماشي تعال اقعد معايا</p><p></p><p>لا انا عايز اوضة لوحدي</p><p></p><p>هم اوضتين ولاء في اوضة واحنا الاتنين في اوضة معلش تعال على نفسك لغاية منشوف حل</p><p></p><p>لا مش عايز ابقى معاك ولا معاها</p><p></p><p>يعني ايه عايزني انا وولاء في اوضة وحدة</p><p></p><p>قامت ولاء فورا قال احمد</p><p></p><p>لا انت بتقول ايه مقصدش كده</p><p></p><p>انا عارف بس تقصد ايه عايزني اخرج من الشقة ماشي فورا</p><p></p><p>لا لا خليك معانا بس ايه رأيك نقسم الصالة ونخلي نصها اوضة ليك</p><p></p><p>اه تمام تمام بقيت بتخطط كمان ليه مش ليك انت اللي مش عاجبك الحال</p><p></p><p>بعد شد وجذب وصلنا الى عمل جدار الوميتال وتحويل جزء من الصالة الى غرفة وسكنت فيها .</p><p></p><p>مرت ايام الدراسة صعبة ربما علي فقط لان احمد لم اكن اراه يخرج من غرفته الا للاكل او لعب الكرة ونادرا مايذهب للكلية .</p><p></p><p>اما ولاء فكانت مختلفة عن احمد تماما ، شخصيتها ناضجة رغم صغرها تتحدث في اي موضوع مثقفة ذكية وفوق كل ذلك كانت اخاذة الجمال كنت اتحاشى النظر إلى وجهها وعندما يصدف ان اقابلها تبتسم .</p><p></p><p>كل يوم يمر كنت ازداد فتنة بولاء احسست بتعلق بها لا مثيل له ولكن كنت اصد نفسي فهي اخت صديقي لا اكثر كما أنني كونت صداقات في الجامعة بعضها مع بنات تطورت أحيانا إلى اكثر من مجرد صداقة .</p><p></p><p>كانت ايام الدراسة تمضي ومازلت غير مرتاح في السكن ولكن اخيرا انتهت امتحانات ولاء واحمد وذهبا الى الكويت وبقيت في الشقة وحيدا .</p><p></p><p>زارتني زميلة اسمها الفني بسنت في اجازة المنتصف أخبرتها عن قصة السكن وتحدثنا طويلا وكان لها اراء كثيرة حول الموضوع لم ألق لها بالا ومضت ليلتنا الجنسية على أكمل وجه ونمت واستغرقت في نومي حتى الصباح .</p><p></p><p>استيقظت باحثا عن بسنت لم أجدها توقعت انها غادرت الشقة لكنني سمعت صوتا قادما من غرفة ولاء فذهبت ووجدت بسنت .</p><p></p><p>انتي بتعملي ايه هنا</p><p></p><p>ولا حاجة دخلت على اوضة البنت اخت صاحبك</p><p></p><p>طيب انتي مالك ومال حاجتها اطلعي بره</p><p></p><p>ايه متتحمقش اوي كده اللي تفتكره موسى</p><p></p><p>قصدك ايه مال البنت</p><p></p><p>تعال شوف البنت بتاعتك</p><p></p><p>كانت بسنت قد فتشت في كل شيء يخص ولاء واستغربت انها لم تغلق باب الغرفة على حاجياتها وتأخذ مفتاحها معها حتى قالت لي بسنت</p><p></p><p>يمكن سابتها مفتوحة عشان عايزاك تشوف حاجات</p><p></p><p>يابسنت خلاص كفاية افترا فيه ايه يعني</p><p></p><p>بدات بسنت تعرض علي كل ما وجدته ، ملابس داخلية متنوعة وقمصان نوم</p><p></p><p>اظن دي مش حاجة تخص بنت ناس محترمة</p><p></p><p>هي حرة تشتري اللي هي عايزاه</p><p></p><p>طيب هي بتشتريه عشان تلبسه لمين</p><p></p><p>ثم اخذت تعرض علي بعض صور بنات وشباب فرادى وجماعات بعضها معقول وبعضها نصف عاري بل ان هناك صور ثنائية لولد وبنت ملتصقين تمام بلا اي لباس</p><p></p><p>وده يبقى ايه محترمة برضو زينا انا وانت محترمين خالص</p><p></p><p>دوت ضحكة بسنت تدك عقلي الذي كان يرفض كل ذلك واقول في نفسي</p><p></p><p>ايه يعني لما البنت يكون عندها شوية صور احنا كمان بنتفرج على صور وافلام</p><p></p><p>قاطعت بسنت تفكيري وتبريري بصور لولاء نفسها لم تكن بسنت تعرف انها تخصها ولكن بادرتني</p><p></p><p>الصور دي محترمة تكونش المزة دي هي</p><p></p><p>لا مش هي</p><p></p><p>اخذت كل الصور من بسنت ووضعتها كما كانت صورها في مغلف والصور الأخرى في مغلف ولكن بسنت لم تتوقف فاكتشفت بين اغراض ولاء مجموعات من الرسائل الصغيرة</p><p></p><p>يله خد شوية اقراهم وانا اخد شوية</p><p></p><p>دي رسائل من زميلاتها في المدرسة بيودعوها</p><p></p><p>لا دور بس هتلاقي حاجات تعجبك</p><p></p><p>بس يابسنت كفاية عيب عليكي</p><p></p><p>بس ياحبيبي انا عايزاك تعرف البنت اللي عاملها ملاك اصلها وفصلها ايه</p><p></p><p>هنا توصلت الى قرار حتى لو كانت ولاء عاهرة فآخر من تنصحني بخصوصها بسنت التي كنت ادكها تحتي كعاهرة قبل عدة ساعات ، أخرجت بسنت من الغرفة وبعد بعض الوقت من الشقة كلها .</p><p></p><p>قضيت وقتا طويلا وانا افكر فيما رأيت فقررت ان ادخل الغرفة واعرف كل شيء ، لم اترك شيئا يخص ولاء الا نظرت فيه بحثت في كل ملابسها وعدت انظر الى كل تلك القطع الجديدة</p><p></p><p>ياترى لبستي الحاجات دي لمين ياولاء ولا بتحبي تشوفي نفسك في المراية ولا ايه</p><p></p><p>اخرجت صور الشباب والبنات تاملتها جميعها كانت صور فوتوغرافية وليست مطبوعة لايوجد على ظهرها اي كلمة شاهدت الصور مرة اخرى حتى لفت انتباهي صورة ولاء في مجموعة دققت في الصورة ملامحها تكاد تشبهها كانت صورة عادية جدا ولكن من يظهرون في هذه الصورة بعضهم يظهرون في الصور العارية الأخرى .</p><p></p><p>اخرجت صور ولاء الاخرى بعضها مع عائلتها وبعضها لوحدها كانت صورا جميلة جدا اغمضت عيني حتى امسح كل مافات من تفكير وانظر لولاء كما اعرفها</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p>كانت ولاء انثى جميلة رقيقة بكل معنى الكلمة او هكذا أظن لم أعد أعرف الحقيقة ، استكملت بحثي في حاجياتها قرات الكثير من الرسائل كلها من صديقات المدرسة الا واحدا استوقفني خط سيء جدا لكنني فهمت كل شيء وعرفت ان ولاء كانت على علاقة بصاحب الرسالة ولكنها قطعت علاقتها به لخيانته مع صديقاتها وهذا مايفسر الصور العارية التي اوصلها احدهم لها .</p><p></p><p>لم أعرف من الرسائل حدود العلاقة بين ولاء وحبيبها ولم اكن اريد ان يشطح تفكيري واقول ان قمصان النوم كانت ترتديها لحبيبها طردت كل الأفكار وحاولت اعادة توضيب الغرفة .</p><p></p><p>عندما عاد احمد وولاء من الكويت لم أستطع ازاحة ماحصل من راسي تحدثت مع احمد طويلا وعندما كانت ولاء تخرج من غرفتها كنت انظر اليها ولم اعد كسابق عهدي نظراتي اصبحت تتتبعها وتفكيري يلاحقها بعدها ذهب كل واحد الى غرفته كتبت واتساب لولاء</p><p></p><p>حمدلله عالسلامة عاملة ايه</p><p></p><p>**** يسلمك انا كويسة وانت عامل ايه</p><p></p><p>انا مفيش احسن من كده عايزك في موضوع</p><p></p><p>بيتهيألي عارفة عايزني في ايه باين انك دخلت اوضتي واحنا مسافرين</p><p></p><p>مش هينفع نتكلم كده انا بكرة هخرج من الصبح اخلص كم حاجة في الجامعة وعايزك تجيلي الساعة 12 على الكفيه اللي رحتيه مع صحبتك قبل السفر بيوم</p><p></p><p>انت بتراقبني على كده</p><p></p><p>لا ابدا و**** بالصدفة كنت هناك انا وصحابي وخرجت من غير متشوفيني</p><p></p><p>في اليوم التالي دخلت الكفيه متأخرا وجدت ولاء في مكان مناسب جدا للنقاش ، سلمت عليها</p><p></p><p>ازيك ياولاء يعني جيتي</p><p></p><p>اه وانت جيت متاخر</p><p></p><p>معلش الجامعة وزحمة التسجيل بقولك ايه</p><p></p><p>استنى تشرب ايه الاول عشان محدش يقاطعنا</p><p></p><p>وصل فنجان القهوة وكنا قد تبادلنا النظرات عدة مرات اعتقد انني كنت مقبوضا لكن نظراتها كانت عادية متسائلة ولكن بلا خوف ابتسمت وقالت</p><p></p><p>مكشر كده ليه فكها واتفضل بس جاوب على سؤالي الاول دخلت اوضتي واحنا مسافرين</p><p></p><p>بصي انا دخلت بس</p><p></p><p>من غير بس خلاص فهمت عايز تقول ايه</p><p></p><p>لا استني انا مش كده كان عندي صاحبي وبات معايا نمت انا في اوضة احمد وهو نام في اوضتي وقمت الصبح لقيته في اوضتك</p><p></p><p>صاحبك وفي اوضتي مش مصدقاك</p><p></p><p>ده اللي حصل اكدب عليكي ليه</p><p></p><p>كمل كمل</p><p></p><p>كنت أرى لا مبالاة عند ولاء كأن الأمر بسيط لكن الخطأ الكبير دخولي إلى غرفتها</p><p></p><p>شفت قمصان نوم وشفت صور عريانة ورسايل حب</p><p></p><p>وضعت ولاء يدها على فمها وضحكت</p><p></p><p>انا اقدر اقولك ملكش دعوة بيا واقدر اخرج واسكن سكن طالبات او في شقة مع زميلاتي او تخرج انت من الشقة ونقعد انا واحمد بس لكن انا عارفة انك متستهلش كده بس لو سمحت متتدخلش في حياتي</p><p></p><p>كانت الصرامة في حديث ولاء تظهر أمامي لاول مرة فمهما كانت حدة النقاش مع اخيها امامي في اي موقف لم تكن تصل الى هذا ، فرددت فورا</p><p></p><p>بقولك ايه ياولاء الشويتين دول اعمليهم على احمد مش عليا ، انا مش عاوز اعرف اي تفاصيل بس امرك يهمني ومش عاوز اتخطى حدودي معاكي فتكلمي دايركت وبلاش لف ودوران</p><p></p><p>احسست ان كل حزم وصرامة ولاء تبخرت بكلمتين مني ربما ظنت انني اهددها</p><p></p><p>حكت لي ولاء عن شقيق صديقتها الذي استمالها بالكلام المعسول والاغاني والهدايا وفتح آفاق عقلها للعلاقة بين الجنسين ثم استدراجها للقاءات سرية اكتسب فيها ثقتها تدريجيا فصار يعريها من أفكارها القديمة وخجلها ثم ملابسها حتى أسقطها وتمكن منها وقطف عذريتها .</p><p></p><p>أقسمت ولاء انه اللقاء الوحيد الذي لم يتكرر فقد اكتشفت لاحقا أنه حصل على مايريد منها وتركها ، كانت بعض صديقاتها يحسدنها على علاقة الحب الرومنسية بينهما ولا يعرفون خبايا وتفاصيل مايحدث .</p><p></p><p>بعد عدة أشهر وجدت ولاء في شنطتها مغلفا فتحته فوجدت الصور تذكرت تلك الحفلة التي حضرتها وكيف اجتمعوا لصورة جماعية ثم انصرفت مبكرا وتلقت صدمتها الثانية من حبيبها الذي يحتضن صديقتها عاريين .</p><p></p><p>اتخذت ولاء موقفا منه رغم كل رسائله وتوسلاته وانتحابه لتعود حبيبته إليه ولكن دون جدوى ، انتهى كل شيء بينهما ولكن عند ولاء فقد دمر كل شيء بداخلها .</p><p></p><p>عندما انتهت ولاء من حديثها كانت عيونها تدمع اقتربت منها ربت على كتفها</p><p></p><p>خلاص ياولاء اللي فات مات متشغليش بالك بحاجة ولا اكني عرفت حاجة مش عايز اي حاجة تتغير</p><p></p><p>خرجنا من الكفيه وصلنا للشقة ودخلنا سويا رآنا أحمد</p><p></p><p>اول مرة ترجعوا سوا</p><p></p><p>لا اصلي قابلت ولاء وانا نازل هنا كنت في الجامعة من الصبح منصحكش تنزل زحمة موت في التسجيل</p><p></p><p>طيب يله تتغدوا ايه</p><p></p><p>لا بالهنا والشفا كل انت وولاء انا مليش نفس</p><p></p><p>وانا كمان مليش نفس يا احمد كل لوحدك</p><p></p><p>منذ تلك الظهيرة لم نتحدث انا وولاء كنت اريد الذهاب إليها لكن خفت ان تصدني فقلت لنفسي</p><p></p><p>خليها تيجي منها لو عايزة نتكلم هتكلمني لو مش عايزة براحتها</p><p></p><p>عادت الدراسة في التيرم الثاني ولكن لم تعد معها عاداتي بعدم النظر الى ولاء او الخروج قبلهم من اجل ان تأخذ راحتها قبل الخروج او العودة متأخرا واخبارهم قبل عودتي ، كل ذلك بدا ينقطع تدريجيا حتى اختفى لم يعد هناك حاجز يدفعني لأعود كما كنت ، بل حلت محله أفكار كثيرة وأحلام يقظة جميلة بطلتها ولاء بجسمها المخصر وانوثتها المثيرة وجمالها الطاغي .</p><p></p><p>لم استطع ان اعيش شارد الذهن مبعثر المشاعر هكذا فاتخذت قرارا لارجعة فيه ان اترك احمد وولاء وانتقل الى شقة اخرى ، كان افضل الحلول على الاطلاق في حينها ثم لاحقا ، صحيح انني واجهت معارضة شديدة من احمد ولكن استطعت ان أقنعه وبمساعدة من ولاء أيضا فاما ان تستقل هي لوحدها وهذا امر صعب او اخرج انا وهذا ماكان .</p><p></p><p>وجدت شقة لاتبعد عنهم كثيرا عبارة عن غرفة واحدة ولكنها واسعة وسعرها يناسبني ساعدني أحمد في نقل متعلقاتي ولما غادر شقتي كان اول مافعلته ارسال رسالة الى ولاء .</p><p></p><p>ازيك ياولاء تصدقي وحشتيني انا مخرجتش عشان اي سبب جديد ، ده كان مفروض يحصل من اول يوم بس اهو كده احسن على الاقل تعرفت بيكي ينفع اول ضيف يدخل شقتي يكون انتي ، لو قدرتي حددي الموعد اللي يناسبك ، بليز انا بحب احمد جدا ومش عايزه يعرف .</p><p></p><p>انت كمان وحشتني محتاجة اتكلم معاك بكرة جايالاك ابعتلي لوكيشن لشقتك</p><p></p><p>لم اصدق كلام ولاء لا يمكن أن تحس تجاهي بالمثل ، لم استطع النوم بسهولة تلك الليلة واستيقظت مبكرا وانتظرت رسالة ولاء حتى وصلت</p><p></p><p>صباح الخير انا خارجة كمان شوية قلت لاحمد نازلة الجامعة باي</p><p></p><p>ارسلت لاحمد مباشرة</p><p></p><p>ازيك يا احمد صباح الخير ده اول يوم ليكم انت وولاء لوحدكم يله شدوا حيلكم اشوفكم في الجامعة</p><p></p><p>صباح النور احنا كويسين ولاء نازلة الجامعة بس انا مش نازل انا لسه سهران من مبارح لو تحب تعال بالليل نتعشى سوا</p><p></p><p>ماشي يا احمد هجيلك باي</p><p></p><p>مر بعض الوقت وانا في انتظار ولاء التي حضرت ومعها شنطة اضافية سلمت عليها وقبلت خدها دون ان تبتعد</p><p></p><p>تفضلي ياولاء عاملة ايه</p><p></p><p>تمام انت عامل ايه نايس وضبت شقتك</p><p></p><p>اه كله تمام مش محتاج حاجة ، ايه الشنط دي</p><p></p><p>دي بتعت الجامعة فيه شوية كتب ودي عايزاك تشيلها عندك مش عايزة احمد يشوفها ابدا</p><p></p><p>حاضر ياولاء هاتي</p><p></p><p>اه عشان متفكرش كتير كل حاجة هنا انت شفتها قبل كده</p><p></p><p>متبقيش كده خلاص انسي محصلش حاجة</p><p></p><p>جلسنا نتحدث انا وولاء لوقت طويل ثم تناولنا الطعام والشاي ، كنت كلما نظرت الى وجه ولاء احدث نفسي</p><p></p><p>يخرب بيت ام جمالك ياشيخة بس لو مكنتيش اخت صاحبي كنتي زمانك دلوئتي .. ايه ده انا بفكر في ايه بس كفاية</p><p></p><p>لاحظت ولاء بعض لحظات شرودي فيها اقتربت مني</p><p></p><p>ممكن اعرف ايه رأيك فيا</p><p></p><p>تقصدي ايه</p><p></p><p>قصدي واضح انت شايفني ازاي</p><p></p><p>اه شايفك جميلة وشخصيتك حلوة وانا بتبسط معاكي</p><p></p><p>طيب ايه رأيك لما عرفت السر بتاعي</p><p></p><p>ولا حاجة انتي قلتيلي انه ضحك عليكي وخدعك انا مليش اني احكم عليكي في حاجة</p><p></p><p>طيب ولما جيتلك شقتك رايك فيا ايه</p><p></p><p>لا ياولاء مفيش اي حاجة رايي فيكي زي اول يوم شفتك</p><p></p><p>لا انت هتبلفني بكلمتين استنى</p><p></p><p>بتكلم بجد بس بصراحة اكتر</p><p></p><p>مددت يدي وامسكت بيدها ونظرت لعينيها وابتلعت ريقي عدة مرات توقفت الكلمات ولم اعرف ماذا اقول</p><p></p><p>ايوه قول الصراحة ايه ، انطق بلمت ليه</p><p></p><p>الصراحة انا عايزك</p><p></p><p>عايزني اممم وبتقول رايك فيا زي مهو</p><p></p><p>لا يا ولاء انتي شاغلاني من اول يوم شفتك وتعلقت بتفاصيلك صح كلامك اللي حصل من بعد مجيتي من الكويت قوى قلبي اكتر بس انا عايزك وبحلم فيكي</p><p></p><p>مش عارفة اقولك ايه انت عارف الاول كنت مغرمة في طريقتك معايا وازاي بتبعد عشان اخد راحتي في الشقة وكان نفسي لو مرة وحدة بالغلط تشوفني في حالة مش تمام . بس دلوئتي دلوئتي مش عارفة</p><p></p><p>امسكت ولاء يدي وضغطت عليها اقتربت منها وهمست في اذنها</p><p></p><p>نفسي اكون سافل معاكي وكل اللي شفتيه مني ادب تشوفيه دلوئتي سفالة وقلة ادب</p><p></p><p>ارتبكت ولاء ولكن لم تبتعد بل امسكت بياقة قميصي</p><p></p><p>انا مستنية اشوف الوش التاني</p><p></p><p>ما إن نطقت ولاء بكلماتها حتى امسكت رأسها وبدأت بتقبيل شفتيها طويلا وبادلتني القبلات اللذيذة وكان لساني معظم الوقت في فمها انتهت القبلة ونظرنا لبعضنا باشتهاء وجنون</p><p></p><p>ولاء هدومك كلها هتتقطع دلوئتي</p><p></p><p>هجمت علي ولاء بشراسة تقبل شفتي وتمصهما بقوة وانا ممسك برأسها وشعرها ثم ابتدات اتحسس اذنيها ووجهها ورقبتها وانا عاقد عزمي على ان لا يطول الامر حتى يستقر قضيبي في كس ولاء</p><p></p><p>كانت لمسات ولاء المتبادلة معي تشي بالكثير من الشهوة والجنون تطورت لمساتنا سريعا واصبحت القبلات على الرقبة تمحو بصمات الاصابع</p><p></p><p>لم امهل ولاء كثيرا حتى امسكت نهدها بيدي فشهقت وقالت</p><p></p><p>انت مولع اوي كده ليه</p><p></p><p>انتي مشفتيش توليع انا لسه مسكت صدرك ناحية واحدة بس اومال لما امص صدرك هيحصلك ايه</p><p></p><p>اااه متجننيش اكتر</p><p></p><p>بعد هذه الآهة امسكت نهديها الاثنين وحاصرتها بجسدي حتى استسلمت وعدت لتقبيلها لتلطيف الاجواء فدفعتني قليلا</p><p></p><p>بقولك ايه تعال نتكلم شوية انا دخت وعرقت حاسة وانت بتلمسني ان احمد بيشوفنا دلوئتي</p><p></p><p>احمد نايم وهيصحى بالليل وانا هروحلكم شقتكم واتعشى معاكم متقلقيش</p><p></p><p>طيب حلو ريحتني .. انت صحيح عاجبك فيا ايه</p><p></p><p>كل حاجة فيكي عاجباني ياولاء وشك وجماله وجسمك وحلاوته</p><p></p><p>يعني ايه بالزبط في وشي وجسمي</p><p></p><p>يعني شعرك وخدودك وشفايفك ونظرات عيونك اللي سحرتني دي وخصرك النحيف وبزازك وطيزك ده اللي انا شفته لسه فيه حاجات</p><p></p><p>شفت ازاي انا لابسة هدومي طول الوقت</p><p></p><p>اه صح بس الرجالة بتشوف حتى من فوق الهدوم بنعرف حجم البزاز وحجم الطيز</p><p></p><p>طيب انا عارفة كمان انك دلوئتي كده</p><p></p><p>يعني ايه كده</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>أمسكت يدها ووضعتها فوق قضيبي لم ترتجف ولم تتردد بل ضغطت اصابعها حوله وامسكته وانتقلت نظراتها الى اتجاهات أخرى فأمسكت برأسها ونظرت في عينيها وقبلتها قبلة شهوانية جعلت اصابعها تحكم قبضتها على قضيبي وتحركها عليه</p><p></p><p>ولاء زبري هيجان عليكي</p><p></p><p>لا خلاص اسكت</p><p></p><p>ارتبكت ولاء وتركت قضيبي واسندت راسها على كتفي وبدات تلامس صدري ، احطت ظهرها بيدي وبدات اتحسس ظهرها وجانبي جسدها</p><p></p><p>تعرفي ياولاء نفسي في ايه</p><p></p><p>لا مش عارفة نفسك في ايه</p><p></p><p>نفسي تقومي دلوئتي تلبسي من الحاجات اللي جبتيها معاكي في الشنطة</p><p></p><p>لا مقدرش</p><p></p><p>ليه متقدريش انا متاكد انهم حلوين اوي عليكي</p><p></p><p>علشان كده مقدرش انت بتشوف من فوق الهدوم اومال لو مفيش هدوم</p><p></p><p>بتكسفيني ليه كده ماشي براحتك بس انتي عارفة ان انا مش هبطل لغاية ماتبقي حقيقي من غير هدوم</p><p></p><p>رفعت ولاء راسها من على كتفي ونظرت لعيني</p><p></p><p>انا عارفة انك هتعمل كده بس وحدة وحدة هقدر ابصلك واستحمل مش مرة وحدة تشوفني ملط قدامك</p><p></p><p>اردت ان انتزع الحياء والخجل من كل جزء في جسدها فاجلستها في حجري فوق قضيبي المنتصب وبدات احركها فوقه وانزلت يداي أسفل ظهرها وامسكت بمؤخرتها من الناحيتين واحكمت قبضتي عليهما فاصبحت تتحرك ليلامس قضيبي أسفلها دون تدخل مني ، وفي الخطوة التالية وضعت يدي تحت التيشيرت الواسع الذي ترتديه وصعدت حتى قبضت على نهديها ، كان كل مايشغلني هو انتهاك جسدها اما هي فقد كانت تتحرك بسرعة فوق قضيبي المتتصب تحتها وتئن بصوت تحاول كبته .</p><p></p><p>قبلت رقبتها وهمست</p><p></p><p>ولاء غيري قعدتك علشان بجد هتجنن وارضع بزازك</p><p></p><p>لا لا استنى ثواني بس</p><p></p><p>استمرت في حركتها حتى احسست بانقباضها فوقي وضغطات يديها على رقبتي واهاتها المتقطعة</p><p></p><p>ااه ممش مش قادرة ااه</p><p></p><p>مالك ياولاء</p><p></p><p>مفيش خالص</p><p></p><p>طيب وريني</p><p></p><p>تراجعت ولاء للخلف وسمحت لي دون اعتراض ان اضع يدي على كسها من فوق بنطالها وحركت اصابعي قليلا فاغلقت فخذيها على يدي</p><p></p><p>ايه ياولاء كسك ارتاح</p><p></p><p>بس بطل قلة ادب مش كده</p><p></p><p>تعرفي ايه اللي هيريحه اكتر</p><p></p><p>ايه</p><p></p><p>انك تنامي وتخليني اشبع منه هاكله اكل</p><p></p><p>بس قلتلك كفاية سفالة</p><p></p><p>ولو قلتلك لو دخلت زبري جواه وهيجتك تاني هتعملي ايه</p><p></p><p>هضربك واشد شعرك ياسافل انت بجد قليل ادب</p><p></p><p>انا قليل ادب وهيجان وعايز انيكك اظن مفيش بعد كده قلة ادب</p><p></p><p>انا اعرف ان كلماتي كانت تذهب عقلها ولكنها تحاول ان تبدو متماسكة برفضها وعدم ابداء ردة فعل ، لم امهل ولاء الكثير من الوقت فقد وضعتها ارضا وباعدت بين فخذيها وجلست</p><p></p><p>انتي كده ياولاء في وضعية تخلي كل قلة الادب تحصل</p><p></p><p>ابدت لا مبالاة مع ابتسامة ملت باتجاهها ورفعت التيشيرت ورميته بعيدا دون اعتراض منها كان بطنها الجميل الابيض يمتد أمامي قبل ان تتغير التضاريس امسكت الصدرية من الناحيتين أبعدتها لتكشف عن نهديها دون مقاومة منها بل أغمضت عينيها واستسلمت تماما .</p><p></p><p>كانت اصابعي تمسك بنهديها وتعبث فيهما مخلفة اثار حمراء فوق جلدها الابيض حتى الحلمتين الحمراوين لم يسلما من فرك اصابعي حتى تصلبت فاقتربت امصهما في فمي ، قبضت شفاهي على حلمتها ورضعتها كرضيع خبير يتذوق لسانه كل جزء من نهدها ، لم توقفني رحمة بأنات ولاء ولم تستعطفني اهاتها وتنهيداتها بل شجعتني أكثر واصبحت اتنقل بين نهديها كمن يتنقل بين اطباق أصناف الطعام .</p><p></p><p>كل هذه الشهوة بداخلي على ارضاء ولاء واشباعها لم تنطفيء بل تزداد لهيبا ويزداد قضيبي قسوة وضغطا على فخذها حتى امسكت رأسي وقالت</p><p></p><p>حبيبي انت ضيعتني معدتش حاسة بالدنيا</p><p></p><p>رفعت رأسي ومازالت أصابعي تمسك نهديها فوجدتها تعض شفتيها مغمضة العينين ولم أنتبه إلى حركة جسدها تحتي الا عندما نظرت وعرفت انها دعوة منها لبداية جولة في مكان اكثر احتياجا</p><p></p><p>ابتعدت عن نهديها وانا حزين لفراقهما كانا جميلين جدا وكان طعمهما في فمي احلى من العسل نزلت بلساني الحس بطنها واقبلها ، ثم بدات انزل بنطالها واسحبه للاسفل كانت تتلوى غير معترضة ابدا حتى رميته ونظرت إليها لايغطيها سوى الاندر وير لمسته فارتعشت وقامت اصابعها تدافع عما تبقى منها .</p><p></p><p>ولاء ياقلبي</p><p></p><p>امم</p><p></p><p>هقلعك الاندر ماشي</p><p></p><p>امم</p><p></p><p>عايز اشوف كسك ماشي</p><p></p><p>امم</p><p></p><p>اتجهت اصابعي الى الاندر وير الملتصق بجسدها وانزلته عن جسدها كانت اصابعها في الهواء مترددة تحاول ان تصل اليه وتحافظ على بقائه لكن الرغبة الأكبر في داخلها ان تخسره ، انزلق بطول رجليها حتى تخلصت منه وفتحت رجليها وباعدت بين فخذيها بيداي حتى ظهر كسها امامي .</p><p></p><p>لن اكذب لو قلت انه اجمل كس رايته في حياتي بل ارق واجمل وانعم واشهى كس ، اجتاحت جسدي رعشة غريبة لرؤيته احسست انني لاول مرة ارى كس فتاة امامي .</p><p></p><p>ولاء كسك جنان روعة ناعم وحلو مش عارف اوصفه كويس جنني</p><p></p><p>كل ذلك وولاء كالمغمى عليها لاترد ، كانت عارية امامي تماما كما رأيتها في احلامي ولكن التفاصيل الان اجمل من مئات الأحلام ، لامست كسها بيدي فوجدته مبتلا قليلا فارتعد جسدها ، اصدقكم القول أن رعشة جسدها زادت من تبللها .</p><p></p><p>لم استطع ان امنع اصابعي عن كسها كانت أصابعي تعرف طريقها صعودا ونزولا على بظرها وبين شفرتي كسها كانت ولاء تغلق فمها بيدها لتمنع الصراخ من مغادرة فمها ، كنت اراها ممددة عارية مرفوعة الركبتين نهداها مسترخيان تغلق فمها بيد وتفرك السجادة باليد الأخرى ، كانت شهوتي تستعر فبقدر ما اريد ان اروي ظمئي من شهد كسها تامرني شهواتي الحارقة ان افرغها في داخل رحم ولاء .</p><p></p><p>بعد ان تبللت اصابعي تماما رفعتها ونمت فوق كسها كانت قبلاتي الاولى مجرد تذوق لكسها حتى اسكرني طعم مائها واذهب عقلي فاصبحت العقه بلساني كالمجنون كنت اعض بظرها بشفتي ولساني يتحرك ويلحس حتى اثمل ثم انتقل الى الاسفل وكلما نزلت يزداد صراخ ولاء وترفع خصرها كأنها فريسة تريد الهروب من براثن آكلها ، كان كسها كله أمامي مباحا فارتويت بكل معنى الكلمة من شهده وقطرات عسله .</p><p></p><p>كنت مع مرور الوقت ازداد به تعلقا وليس شبعا حتى ظننت انني لن افارقه ، كانت ولاء في ذلك الوقت قد تخلت عن حذرها واطلقت العنان لصرخاتها واهاتها لم تعد يداها قادرة على ايقاف ذلك النغم المكبوت ، فاتجهت يديها الى راسي محاولة ابعاده عن كسها الذي انتفخ واحمر تحت وقع المص المتسارع وايضا اخفقت يديها مرة اخرى في كبح جماح رغبتي وجوعي .</p><p></p><p>في اللحظة التي ابتعدت فيها عن كس ولاء أغلقت فخذيها واضعة يدها على كسها بلا حركة ، تخلصت من ملابسي كلها ونمت بجانب ولاء قبلت شفتيها وهي مغمضة العينين مالت بجسمها تجاهي</p><p></p><p>تعبتني</p><p></p><p>كسك عسل مش بشبع منه خالص ، تعالي مصي زبري</p><p></p><p>لا لا تعبانة مش قادرة كفاية</p><p></p><p>كفاية ايه ياولاء احنا لسه في الاول</p><p></p><p>جلست ولاء وفتحت عينيها</p><p></p><p>اول ايه انا مش قادرة</p><p></p><p>وزبري الهايج ده يعمل ايه</p><p></p><p>ضحكت ولاء واشاحت بوجهها فاقتربت منها ادللها واداعبها والمس جسدها العاري لاشعل نيرانه مرة اخرى</p><p></p><p>حبيبتي ولاء لو زبري مهديش دلوئتي هيزعل منك يرضيكي يزعل</p><p></p><p>امسكت بقضيبي المتصلب قربته من بطنها واحتضنتها</p><p></p><p>كده كتير هيوجعني وهصوط بالراحة عليا</p><p></p><p>كانت هذه الكلمات هي القبول ولكن بطريقة ولاء الخجولة فاقتربت وقبلتها وانزلت راسها على الارض ونزلت اقبل صدرها وبطنها وفخذيها وباعدت بينهما ، حتى فتحت رجليها امامي تماما بلا اي ممانعة ، امسكت قضيبي وفركته على كسها نزولا وصعودا وكسها يرتجف امامي ، ضربت راس قضيبي على بظرها عدة مرات فتصاعدت اهاتها مشتعلة .</p><p></p><p>ضغطت قضيبي على كسها لكنه كان ضيقا بقيت ممسكا بقضيبي وادفعه الى كسها فكتمت صراخها بيديها ، مع دخول رأسه أمسكت بخصرها ودفعته الى كسها رويدا رويدا فتحت عينيها وضغطت اصابعها على يداي الممسكة بخصرها</p><p></p><p>لا كده جامد بيعور طلعه طلعه مش قادرة عشان خاطري كفاية</p><p></p><p>بدأت اخرجه قليلا وكلما بدات بالاسترخاء ادفعه في اعماق كسها مرة اخرى كانت ولاء تئن تحت وطأة هذا الرمح المغروس بداخلها ، لا اعرف ابدا هل صرخات ولاء واستغاثتها وتوسلها لي بالتوقف شهوة مكتومة ام رغبة حقيقية في التوقف عن كل هذا</p><p></p><p>عشان خاطري كفاية اااه مش قادرة عورتني</p><p></p><p>تركت قضيبي يرتع مستمتعا في كس ولاء ونمت فوقها بطني ملتصقا ببطنها ونهديها يعتصران تحت صدري وشفتاي تمص شفتيها وتفرغ كل صرخاتها واهاتها في صدري ، احاطت يديها برقبتي جذبتني واحتضنتني بقوة لم اتوقعها .</p><p></p><p>بقيت دقائق هادئا على نفس الوضعية قبل ان ابدا في تحريك خصري صعودا ونزولا مخرجا قضيبي ثم ضاربا به جدران كسها واهاتها المكتومة في صدري تشعل الاجواء ، مع توالي الضربات بدأت ولاء تغرز اظفارها في ظهري متالمة ثم امسكت بمؤخرتي مثبتة لخصري فوق خصرها لتمنعني من الحركة فتوقفت وبدات اقبل وجهها ورقبتها</p><p></p><p>ولاء تعبتي</p><p></p><p>لا متت مش تعبت بس</p><p></p><p>حلوة النيكة بجد كسك لزيز</p><p></p><p>بس كفاياك قلة ادب</p><p></p><p>يعني زبري جوه كسك ولسه بتقوليلي على الكلام قلة ادب</p><p></p><p>ارجوك كفاية كده تعبت فعلا</p><p></p><p>لم ارد إخراج قضيبي من كس ولاء وتغيير الوضعية فتتهرب مني ولا ارتوي من هذا الكس الخلاب فقمت من فوقها ومايزال كسها يحتضن قضيبي بداخله امسكت بساقيها ورفعتها عاليا مباعدا بينهما بيداي وبدات اضرب اعماق كسها وهي تطالعني بعينين منهارتين ذائبتين</p><p></p><p>لا بليز انت بتتعبني اكتر لازم تطلعه</p><p></p><p>مش هطلعه ياولاء لسه انتي هتتفشخي اكتر</p><p></p><p>لا حرام عليك بقى بيوجع أوي</p><p></p><p>لما رأت ولاء إصراري على استكمال النيك بدات تقاوم وتدفعني بوهن ولا تقوى على تحريك يديها ، حينها لم أشأ أن ارهقها اكثر من ذلك فبدأت أخرج قضيبي تاركا رأسه بداخلها واحركه بسرعة حتى اقتربت من النهاية فتركت ساقيها وأخرجت قضيبي فورا لتتدفق مياه شهوتي فوق بطنها ، كان جسدي يرتعش من قوة الشهوة وحرارة المتعة واللذة التي تملأ جسدي كاملا ، كان تجاوب ولاء مع تلك اللحظات والدفقات يمتعني حيث رفعت رأسها مبتسمة وفيضان المياه الدافئة تنسكب على بطنها حتى فرغت تماما .</p><p></p><p>بقيت واقفا على ركبتي بين فخذي ولاء أتأمل هذا الجسد الجميل المغطى بمياه شهوتي ، اما ولاء فوجدتها مأخوذة بهذا المنظر قضيب منتصب أفرغ ماءه على جسدها بعد معركة شرسة نجت منها بصعوبة ، ناولتني بعض المناديل الورقية مسحت يدي وقضيبي وبدات هي بمسح جسمها فلما فرغت قبلتها قبلة طويلة وكانت تضمني برقة حتى ابتعدنا وقالت</p><p></p><p>بجد انت عملت فيا ايه مش قادرة دايخة وجسمي واجعني</p><p></p><p>انتي ياولاء اللي وجعتيلي جسمي جننتيني بحلاوتك</p><p></p><p>انا معملتش حاجة انت اللي جاي متجنن جاهز</p><p></p><p>عدت لتقبيلها وانا أتحسس نهديها واعتصرهما حتى ضحكت</p><p></p><p>مش كفاية كده عايزة اروح الحمام</p><p></p><p>طيب جاي معاكي</p><p></p><p>لا تيجي معايا ليه</p><p></p><p>ناخد شور سوا</p><p></p><p>لا لا مرة تانية بلاش المرة دي</p><p></p><p>ماشي زي متحبي</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p></p><p>قامت ولاء ولبست البوكسر وبقيت على الارض حتى خرجت مرتدية ملابسها كاملة التي جاءت بها</p><p></p><p>ايه ياولاء مروحة ولا ايه</p><p></p><p>اه هروح اخد شور في البيت وانام شوية مش قادرة</p><p></p><p>طيب خدي شور هنا ونامي هنا</p><p></p><p>لا مينفعش لازم ارجع انا لو تاخرت عن كده ممكن احمد يقعد يسال كنتي فين عملتي ايه لا لا بلاش قلبة دماغ</p><p></p><p>ماشي طيب هلبس واوصلك</p><p></p><p>لا ميرسي هروح لوحدي</p><p></p><p>ماشي ياقلبي انا جاي على العشا ماشي</p><p></p><p>ماشي</p><p></p><p>ابتسمت واحتضنتني وقبلتني على شفتي وخرجت ، اما انا فذهبت متثاقلا وارتميت على سريري ولم افق حتى المساء .</p><p></p><p>عندما استيقظت وجدت عدة رسائل ، رسائل احمد يقول</p><p></p><p>انا صحيت اهو متنساش العشا انا مكلتش حاجة من الصبح</p><p></p><p>يله ياعم مش قادرين نستنى</p><p></p><p>يله قوم ياعم الناس جعانة</p><p></p><p>طيب انا هاكل وانت تعال براحتك اما تيجي كل انت وولاء وانا هتسلى معاكم</p><p></p><p>وهناك رسالة واحدة من ولاء</p><p></p><p>حبيبي انت شكلك لسه نايم ده احمد متغاظ منك في الآخر كل لوحده انا مستنياك عشان ناكل سوا ، عارف انك وحشتني ، انا مبسوطة جدا النهارده</p><p></p><p>عندما قرات رسالتها قمت بالرد فورا</p><p></p><p>حبيبتي ولاء الجميلة انا لسه صاحي حالا معلش عملت التليفون صامت ونمت اصل كانت معايا مزة تعبتني ، هاخد شور والبس وجي على طول مش عايزة حاجة اجيبهالك معايا</p><p></p><p>ياه اخيرا العريس بتاعنا صحي كل ده نوم هي المزة تعبتك اوي كده مش عايزة الا انت تعال بسرعة</p><p></p><p>ماشي جي بسرعة بس لما اقرب للشقة هرن عليكي تفتحي الباب بشويش هجيبلك معايا حاجة تدخليها اوضتك وتقفلي باب الشقة فهمتي</p><p></p><p>وصلت إلى هناك واعطيت ولاء هدية</p><p></p><p>متفتحيهاش الا بعد اما امشي</p><p></p><p>خطفت قبلة سريعة وخرجت اتصلت بأحمد ليفتح الباب وجاء سلمت عليه</p><p></p><p>الحمد*** عالسلامة ايه ياعم كل ده نوم</p><p></p><p>معلش خدتني نومة بعدين فيه ايه مبارح انا كنت معاك خلاص لازم تتعود مش هتشوفني كتير</p><p></p><p>لا ياعم انت صاحبي الوحيد يله انا وولاء عازمينك عالعشا تحب تاكل ايه</p><p></p><p>هي دي العزومة هنطلب من مطعم فين العزومات التقيلة بتاعت ست البيت ولا ايه يا ولاء</p><p></p><p>دققت باب غرفتها وضحكت</p><p></p><p>ماشي ياعم ليك عندنا احلى عزومة ميغركش ان ولاء مبتطبخش حاجة دي فنانة ماما بتعلمها من زمان</p><p></p><p>مستنيها العزومة دي هجوع نفسي من دلوئتي</p><p></p><p>قضينا ليلتنا في جو مرح تناولنا العشاء وكانت نظراتي وولاء كلما التقت نبتسم ولكن دون أن نلفت انتباه احمد ، كعادته احمد انتهى من العشاء وتوجه الى غرفته واغلق الباب . في الحقيقة احمد لايفعل ذلك من اجل ان يترك المجال لي ولولاء على العكس هو حريص على اخته جدا رغم كل مافيه من علل ، ولكن هو يعلم انني لن اقوم بشيء يضره او يضرها .</p><p></p><p>التقت ايدينا انا وولاء قبل ان تلتقي نظراتنا واحسست برعشة يديها بقيت ايدينا متشابكة واصابعنا تتحسس بعضها دون كلمات كنت انظر اليها طويلا فتغض نظراتها قليلا ثم تعود مبتسمة اقتربت منها قبلت خدها</p><p></p><p>ولاء لو احمد يعرف هيموتك</p><p></p><p>ياسلام هيموتنا احنا الاتنين</p><p></p><p>لا هيموتك انتي بس ، انا صاحبه هيسامحني</p><p></p><p>طيب انت نمت كتير اوي ليه</p><p></p><p>قلتلك المزة هلكتني يالهوي ياولاء دي وتكة</p><p></p><p>خلاص قولها متعملش كده تاني عشان متتعبش</p><p></p><p>متعملش ده ايه دنا ماصدقت الاقيها انا في حياتي ماشفت اجمل منها ده لولا الظروف كنت اقضي يومي كله في حضنها</p><p></p><p>ظروف ايه قولي</p><p></p><p>بس ياولاء والنبي بلاش خفة دم ادينا قاعدين بنسرق الكلام سرقة</p><p></p><p>خلاص ارجع اقعد معانا تاني</p><p></p><p>انا نقلت مبارح هرجع النهارده وتبريري ايه للرجوع بعدين لا اخاف يحصل حاجة اخسركم انتو الاتنين كده بعيد احسن</p><p></p><p>طيب لما توحشني نعمل ايه</p><p></p><p>بصي هديلك مفتاح شقتي وقت متحبي تعالي</p><p></p><p>طيب قولي ايه الهدية اللي جايبهالي</p><p></p><p>لا لما امشي افتحيها</p><p></p><p>خلاص قوم امشي دلوقتي</p><p></p><p>ماشي حاضر انا قايم اه</p><p></p><p>لا استنى انت مسكت في الكلمة انا ماصدقت اشوفك علشان اتكلم معاك</p><p></p><p>وانا مبسوط ان احمد عزمني على العشا عشان اجي اشوفك بعد اليوم الجميل ده</p><p></p><p>استمر حديثنا اكثر من ساعة كنا حذرين جدا ان لايسمع احمد فتحنا التلفاز وأخفضنا الصوت ولكن أحمد خرج من غرفته إلينا ابتعدنا بسرعة البرق كأننا نشاهد التلفاز</p><p></p><p>هو فيه حد بيتفرج عالتلفزيون الايام دي</p><p></p><p>اعمل ايه طيب انت رحت وسبتنا هنا كل واحد مسك موبايله زهقت عايزة أخرج أمشي شوية</p><p></p><p>تخرجي دلوئتي تعملي إيه مفيش خروج متأخر قومي ذاكري ولا اعملي اي حاجة</p><p></p><p>يله يا احمد انا كمان بالاذن عايز اروح الشقة فيها حاجات كتير متوضبتش سي يو</p><p></p><p>استنى ياعم رايح فين</p><p></p><p>معلش لازم امشي تصبحوا على خير باي</p><p></p><p>في طريق عودتي للشقة وردتني رسالة</p><p></p><p>انت مشيت ليه</p><p></p><p>مشيت علشان احمد هيخليكي في أوضتك ويقعد يتفرج على الهبل اللي بيشوفه كل يوم وانا مليش في الجو بتاعه ، كده احسن انتي في اوضتك وهو في اوضته نتكلم براحتنا عالنت</p><p></p><p>طيب انا هفتح الهدية</p><p></p><p>ماشي وقوليلي رايك بسرعه</p><p></p><p>الدبدوب يجنن حلو جدا وناعم ده هفضل احضنه طول الليل علشان افضل حاضناك انت</p><p></p><p>طيب والتانية</p><p></p><p>دي متعتبرش هدية دي حاجتي بترجعهالي</p><p></p><p>اه صحيح مش هدية انا لو صحيت بدري كنت جيتلك وحدة احلى</p><p></p><p>لا طبعا متعرفش تجيب احلى من اللي بجيبه انا</p><p></p><p>اكيد طبعا انتي ذوقك حلو زي كل حاجة فيكي مهي حلوة</p><p></p><p>انت حبيبي الحلو بس مقلتليش حطيتها مع الهدية ليه</p><p></p><p>بصراحة نفسي ادلعك وتدلعيني ، المرة الجاية لما نتقابل عايزك تلبسيه</p><p></p><p>بس انت قلت المزة تعبتك ونمت اليوم كله</p><p></p><p>هي صحيح مزة وصحيح تعبني جمالها وحلاوتها بس انا تعبان عشان نقلت حاجتي ووضبت الشقة فلما جيه كله في بعضه نمت اليوم كله</p><p></p><p>يعني لو جتلك المزة تاني مش هتتعب</p><p></p><p>لو جتلي تاني هنيكها مرتين واخليها هي اللي تتعب وتنام في حضني اليوم كله</p><p></p><p>اه مرتين ورا بعض تقدر</p><p></p><p>انا ممكن لغاية اربع مرات بس مضمنش المزة تتفشخ مني ولا حاجة</p><p></p><p>طيب بجد بجد انت حاسس بايه دلوئتي حالا</p><p></p><p>اممم حالا واحشاني ولو كنتي جنبي دلوئتي صدقيني مكنتش اعتقك للصبح</p><p></p><p>طيب ازاي اجيلك في يوم وابات عندك نعملها ازاي</p><p></p><p>لازم تشوفي اصحاب بنات وتعملي القصة كلها عليهم البيات معاهم والمذاكرة معاهم وتعالي قضي الوقت اللي احنا عايزينه في حضني بس الحكاية عايزة تمهيد عشان أحمد ميعترضش اتكلمي عن صحابك البنات قدامه وشوفي يقولك ايه بس خلينا منتقابلش لغاية منشوف هنعمل ايه مع احمد</p><p></p><p>تعرف ياحبيبي لما اجيلك المرة الجاية هتعبك بجد</p><p></p><p>ارسلت لي ولاء صورة لها ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها ، كان جسدها يشعل نيران شهوتي ولولا وجود احمد كنت ذهبت فورا وصببت جنوني داخل كسها</p><p></p><p>تجنن ياولاء بجد لو انا معاكي حالا كنت فشخت كسمك</p><p></p><p>بس خلاص ليه كده قلة الادب</p><p></p><p>خلاص كنت قعدت ابص لجسمك وبس</p><p></p><p>انت بتتريق بقى</p><p></p><p>لا ياقلبي بجد لو معاكي كنت فشخت كسك وكسمك وكسم اي حد فعلا</p><p></p><p>خلاص انت كده اتجننت كفاية عليك تصبح على خير</p><p></p><p>تركتني ولاء متعلقا مشتعلا نظرت الى الصورة وسرحت فيها طويلا ، لابد من حل لتبقى ولاء في حضني طوال الوقت ، فكرت كثيرا ولم أصل لفكرة ما .</p><p></p><p>مرت ثلاث ليالي كنا نسهر فيها سويا ولا يبعدنا عن بعضنا الا النعاس ، وكلما قويت علاقتي بولاء تباعدت عن احمد كنت اتجنب الرد على اتصاله او رسائله في الليل عندما كنت أكلم ولاء حتى جاءني في احد الليالي وطرق الباب</p><p></p><p>اتفضل يا احمد اخيرا تنازلت وخرجت من البيت</p><p></p><p>انت اللي مختفي ومبتردش عليا</p><p></p><p>انت بتتصل بالليل وانا بكون سايب الموبايل ومبخدش بالي</p><p></p><p>لا كده مينفعش لازم ترجع تقعد معانا مش قادر اشوفك ولا نخرج نلعب كورة زي الاول</p><p></p><p>معلش يا احمد انت عارف الدراسة كل يوم بتزيد علينا ومش لاقي وقت لكورة ولا غيرها</p><p></p><p>طيب عاوزك في موضوع</p><p></p><p>قول يابتاع المواضيع</p><p></p><p>اختي ولاء تعرفت ببنات صحابها في سكن طالبات كلمتني وحدة منهم بتقولي عايزين ولاء تجي تذاكر معانا بس المشكلة ان السكن بيقفل بدري ولو راحت هتبات عندهم ، انت ايه رأيك</p><p></p><p>انا مليش راي في الموضوع ده انت حر ده قرارك</p><p></p><p>ايوه بس بسالك يعني ممكن تروح هناك ولا هيحصل مشاكل</p><p></p><p>لا ياعم مشاكل ايه لاسمح ****</p><p></p><p>يعني اقولها ماشي</p><p></p><p>معرفش يا احمد</p><p></p><p>هو ممكن لو المكان كويس تسكن هناك وخلاص وترجع انت تقعد معايا</p><p></p><p>معرفش يا احمد انا شايف تفضل ساكنة معاك احسن</p><p></p><p>كان احمد مترددا جدا ولكن ما دعم موقفي ببقائها في شقته هو رفض والديه لفكرة سكنها بعيدا عنه ولكنهم لم يعترضوا على زيارتها لصديقاتها اخبرت ولاء فقالت لي انها مهدت له وتنتظر جوابه فقلت لها سيوافق ولكن خذي حذرك من المهم ان تذهبي لصديقاتك في البداية حتى يعتاد على الامر ثم نرى ماذا سنفعل</p><p></p><p>بالفعل اوصلها احمد الى سكن زميلاتها ثم عاد باتت ليلتها هناك ثم عادت للبيت وخرجت منه الى الجامعة وتكرر الامر عدة ايام حتى مل احمد وقال</p><p></p><p>انتي مش عارفة طريق السكن خلاص ابقي انزلي لوحدك بس اول متوصلي كلميني وطمنيني</p><p></p><p>حبيبي انا خارجة دلوئتي قلت لاحمد رايحة الجامعة وهبات عند صاحبتي يله قوم وصحصح علشان واحشني جدا</p><p></p><p>عندما وصلت ولاء احتضنتها طويلا ومشيت معها الى الغرفة جلسنا على السرير نتحدث عن مدى اشتياقنا لبعضنا وكيف سنستطيع العيش بهذه الطريقة</p><p></p><p>معلش ياولاء مؤقتا بس لغاية منشوف حل هو كده كويس نقضي مع بعض يوم وليلة وبكرة تباتي في البيت اليوم اللي بعده تباتي عند صاحبتك واللي بعده تجيلي وهكذا عشان ميحصلش اي شك من احمد</p><p></p><p>ماشي ياحبيبي اه على فكرة عملالك مفاجأة</p><p></p><p>قامت ولاء الى خارج الغرفة غابت قليلا ثم عادت كانت اطلالتها علي كاطلالة القمر في ظلام السماء</p><p></p><p>ايه الحلاوة دي يا قلبي تعالي وريني</p><p></p><p>اقتربت ولاء بدلع وخطوات هادئة تريد لعيني ان تشبع من رؤيتها قبل وصولها الي ، كانت ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها اسود اللون يظهر من خلفه بياض جسمها وتضاريسها</p><p></p><p>ايه رايك</p><p></p><p>تحفة عليكي متخيلتش انه يطير عقلي</p><p></p><p>اقتربت ولاء مني تحسست وجهي وشعري واذناي ثم رقبتي باصابعها قبل ان تنحني الي وتهمس</p><p></p><p>مش انت قلت هتتعبني لما اجيلك وريني مين يتعب التاني</p><p></p><p>وقفت التصقت بها احتضنتها مررت اصابعي بين خصلات شعرها لمست وجهها في كل اتجاهاته وملامحه الجميلة حتى وصلت اصابعي الى شفتيها قبلت اصابعي ثم وضعتها في فمها تمصها برقة وخفة</p><p></p><p>انتي تجنني النهارده يا ام حلاوتك دي</p><p></p><p>ضحكت ولاء واستدارت الصقت ظهرها بصدري وبدات تتحرك ببطء شديد ضاغطة مؤخرتها على خصري لم أنتبه ان انتفاخ قضيبي بات واضحا جدا ، كانت تحك مؤخرتها على قضيبي بشكل واضح وهيجان أنثى لم تعد تحتمل ، احطت ببطنها وتلمسته باصابعي ثم صعدت الى صدرها كانت انتفاخة حلمتيها تحت القميص الحريري تسلب عقلي</p><p></p><p>وضعت كلتا يدي على جانب من صدرها وفركته بنعومة حتى تمر كل اصابعي من فوق حلماتها البارزة ، بدات اسمع اهاتها واحس بسخونة احتكاك مؤخرتها على قضيبي حتى انتصب تماما ولم يعد يحتمل البقاء تحت بنطلون الترينينغ</p><p></p><p>ازلت البنطال وتركت البوكسر واقتربت اليها وضعت قضيبي بشكل عمودي فوق فلقة طيزها وبدأت احركه صعودا ونزولا وماتزال يديها قابضة على راسي</p><p></p><p>تعرفي ياولاء متوقعتش تلبسي القميص من غير برا واندر انتي سخنتيني من اول مشفتك</p><p></p><p>انا عارفة اني هندم بس كله يهون عشان تكون مبسوط معايا</p><p></p><p>جلست على الارض خلفها وتركتها واقفة تحسست رجليها باصابعي صعودا الى ساقيها من الامام والخلف حتى وصلت الى ركبتيها وطرف القميص من الأسفل وضعت يداي على فخذيها من تحت القميص وبدات اصابعي تلامس فخذيها من الامام ثم الجانبين ثم للخلف كنت احس بارتجافها وارتعاش ساقيها عدت باصابعي للامام مع الصعود قليلا وضعتها بين فخذيها أغلقت فخذيها على اصابعي وبقيت احرك اصابعي اتحسس فخذيها حتى لم تعد تستطيع التمييز هل تفتح فخذيها وتترك اصابعي تصعد الى كسها ام تغلقها بكل القوة التي مازالت تدعي انها تملكها .</p><p></p><p>قربت شفاهي الى فخذيها من الخلف وابتدات تقبيلها من الناحيتين حتى وصلت الى مؤخرتها وضعت شفتاي على ناحية منها وضغطتها عليها مع عضة خفيفة ثم الناحية الاخرى بالمقابل اصابعي تناضل للوصول الى الاعلى ، مع هذا الحصار انهارت ولاء تماما كانت ترتعش بالفعل</p><p></p><p>حبيبي مش قادرة اقف</p><p></p><p>اخرجت اصابعي ووقفت واحتضنتها مرة اخرى من الخلف قبلت رقبتها من الخلف ثم من الجانب حتى اذنها هنا فقط كان علي ان امسك بها قبل ان تقع على الارض ، وضعتها على السرير</p><p></p><p>مالو حبيبي الجميل ايه اللي حصل</p><p></p><p>مش قادرة دخت</p><p></p><p>وضعتها مستلقية على بطنها نمت بجانبها</p><p></p><p>ايه المزة مالها ساحت من اولها كده ده انا لسه مبتدتش</p><p></p><p>التفتت إلي مبتسمة</p><p></p><p>مش عارفة ايه اللي حصلي</p><p></p><p>وانا اللي بقول لنفسي لبست القميص ده وهتوريك الشرمطة على اصولها</p><p></p><p>بس بقى انت ليه لازم تبوظ الرومنسية بكلامك ده</p><p></p><p>ياروحي انتي احلى وارق بنت وتستاهلي الرومنسية كلها بس لما نبقى في السرير مع بعض مفيش حواجز</p><p></p><p>اقتربت وقبلتني قبلة طويلة</p><p></p><p>انت بتحب الكلام ده</p><p></p><p>الكلام ده في العادي لا بس وانا في حضنك عايز اطير عقلك واضيع كسوفك وتكوني شرموطتي انا</p><p></p><p>خلاص بقى بجد لما بتقول كلمة كده ببقى عاوزة اختفي من قدامك</p><p></p><p>ليه بس تختفي</p><p></p><p>كده بتكسف منك</p><p></p><p>طيب لو طلعت زبري تبوسيه ويروح الكسوف</p><p></p><p>لا كده اتكسف اكتر</p><p></p><p>أنزلت البوكسر وحررت قضيبي وجلست على السرير</p><p></p><p>تعالي يا شرموطتي مصيه</p><p></p><p>لم تتحرك ولاء ولم تتكلم بل غطت وجهها بيديها ذهبت باتجاهها التصقت بها</p><p></p><p>ولاء لو مقمتيش وقويتي قلبك ومصيتيه هنيكك وانتي نايمة كده</p><p></p><p>بس اسكت</p><p></p><p>بتكلم بجد</p><p></p><p>مش عايزة امصه</p><p></p><p>امسكت بما تبقى من قميصها رفعته وكشفت مؤخرتها باعدت بين فخذيها ولم تمانع ، امسكت قضيبي ودعكت رأسه بكسها المبلل لبعض الوقت حتى سمعت اهاتها ورايت اصابعها تشد غطاء السرير بقوة ، لم اتردد لحظة فغرزت قضيبي المشتاق بكل سهولة من الخلف الى اعماق كسها مع تثبيت ظهرها بيدي الاخرى</p><p></p><p>اااه وجعتني بس وقف شوية</p><p></p><p>اخرجته بسرعة</p><p></p><p>مالك ياقلبي</p><p></p><p>وجعتني اوي اكتر من المرة اللي فاتت</p><p></p><p>ياولاء انا مش قادر بجد مدلعك عالآخر</p><p></p><p>مدلعني ايه بس بيوجعني اوي</p><p></p><p>اطلقت تنهيدة طويلة</p><p></p><p>بليز بالراحة متوجعنيش</p><p></p><p>حاضر ياقلبي</p><p></p><p>خلعت عنها الاسود وتركتها عارية امامي قبلت ظهرها وتحسسته باطراف أصابعي ونزلت على ارتفاعات مؤخرتها بللت اصابعي بلزوجة كسها وفركته قليلا قلت لنفسي مليش دعوة وجعك ولا موجعكيش هدخله</p><p></p><p>امسكت قضيبي ورجعت مرة اخرى ودفعته الى كسها فصرخت واضعة يدها على فمها</p><p></p><p>لا احنا اتفقنا متوجعنيش</p><p></p><p>نمت فوق ظهرها تماما وضغطت قضيبي الى اعماق كسها ولم ابالي بما قالت استمر قضيبي في توجيه الضربات لكسها احسست بمتعة لاتوصف وانا اخترق طيزها الطرية وصولا الى كسها</p><p></p><p>حبيبي كفاية</p><p></p><p>استمررت بالولوج والخروج وهمست في اذنها</p><p></p><p>هفشخ كسمك ياشرموطة مفيش يمه ارحميني</p><p></p><p>تعالت اهاتها فوضعت اصابعي في فمها كانت تمصها بشغف وتتجاوب معي شيئا فشيئا ، بدات الضربات بسرعة</p><p></p><p>مبسوطة شرموطتي</p><p></p><p>مبسوطة شرموطتي ردي عليا</p><p></p><p>اه مبسوطة بس اهدا شوية بيوجعني</p><p></p><p>لو مش عاجبك الوجع ده جربي الوجع لما انيكك في طيزك</p><p></p><p>لا لا كده لا عشان خاطري انا بلاش</p><p></p><p>رفعت جسدي من فوقها واخرجت قضيبي غارقا بعسلها اللزج فانقلبت على الفور وابتعدت الى طرف السرير</p><p></p><p>انتي فاكرة نفسك بعيدة كده مش هقدر اوصلك وانيكك</p><p></p><p>اهدا عليا شوية انت داخل حامي وانا مش قادرة اعمل زيك</p><p></p><p>طيب وحدة وحدة انتي شرموطتي</p><p></p><p>زي ما انت عاوز</p><p></p><p>لا قوليهالي تعالي بصي في عينيا وقوليلي</p><p></p><p>ماشي انا بتعتك</p><p></p><p>ضحكت من قلبي</p><p></p><p>ماشي ياقلبي انتي بتاعتي</p><p></p><p>الشرموطة بتاعتي</p><p></p><p>جلست على السرير واسندت ظهري وقلت</p><p></p><p>يله شرموطتي هتيجي تتنطط على زبري</p><p></p><p>جاءت ولاء بتردد تمشي فوق السرير على ركبتيها امسكت يدها قربتها مني قبلت شفتيها ووضعت لساني داخل فمها أتحسس لسانها واتذوق ريقها اغمضت عينيها واحاطت برقبتي واقتربت حتى لامست صدري بنهديها احتضنتها ورفعت رجلها الى الناحية الأخرى من جسمي كل ذلك وانا اقبلها ، كان كسها ملامسا لقضيبي فبدأت تتحرك وتفرك كسها على قضيبي وكانت تزيد في السرعة حتى توقفت تماما وضغطت جسمها على قضيبي وتوقفت عن تقبيلي فهمست في اذنها</p><p></p><p>تعرفي لما تترعشي بتجنن عليكي ببقى نفسي افرمك بزبري اكتر</p><p></p><p>جنونك وكلامك هو اللي بيخليني اترعش</p><p></p><p>رفعتها من الخلف لامست كسها فركته باصابعي تركت قضيبي ينزلق تحتها باعدت بين شفرات كسها وتركت قضيبي يذهب الى حيث يحب في عمق كسها الدافيء كانت شهقات ولاء رقيقة مثيرة وعندما ابتلع كسها قضيبي اخذت تتحرك صعودا ونزولا بلا توقف كانت خصيتاي تنعصر مع كل ضغطة من طيزها ، اما حلماتها فتلامس صدري مع كل صعود ونزول ، لم اكن احلم باجمل من هذا الاحتضان احاطت ولاء برقبتي واتكئت على اكتافي اما اصابعي فراحت تعبث بطيزها كنت اباعد بين فلقتيها وانزلها الى اخر مايمكن فوق قضيبي حتى أسمع آهة وأحس رعشة ، صحيح انها كانت رشيقة ولكن يدي كانت تساعدها على الحركة وقواها تنزف فوق قضيبي ، نظرت إليها</p><p></p><p>تعرفي إن كسك غرق زبري</p><p></p><p>آه ، خلاص انا تعبت</p><p></p><p>متوقفيش خالص لغاية ما اقولك</p><p></p><p>لا بجد مش قادرة</p><p></p><p>استني لحظة مش كتير</p><p></p><p>عندما أيقنت ولاء أن شهوتي اقتربت على الانفجار ازدادت حركتها سرعة كانت تصعد وتترك راس قضيبي معلقا في كسها ثم تنزل وتبتلعه بداخلها وتكرر ذلك دون مساعدة مني حيث أمسكت نهديها وكنت ارضعهما بنهم</p><p></p><p>ولاء متوقفيش خليه ينزل في كسك ااااه</p><p></p><p>فورا مع سماع كلماتي وقفت ولاء في اخر لحظة انتزعت كسها من فوق قضيبي المنتفخ عن آخره وتركته يقذف متتابعا وتطير دفقاته الى اعلى وتنزل</p><p></p><p>يخرب بيتك ده كويس انك قلت كان كل ده هيطلع جوايا</p><p></p><p>اااااه تعبتيني المرة دي فعلا انتي تعبتيني وااو اول مرة زبري يطلع منه الكمية دي</p><p></p><p>علشان انبسطت معايا</p><p></p><p>قامت ولاء بمسح قضيبي وكل ماخرج منه ولامس جسدها او جسدي ، احسست انها تتصرف بسعادة ربما ارتعاشاتها المتكررة منحتها نوعا من الرضا والشبع</p><p></p><p>تعالي لحضني</p><p></p><p>جاءت ولاء وقضيبي مايزال منتصبا احتضنتني كما كانت وبدأت تقبلني بشيء من السعادة احطت خصرها بيداي وقبلتها حتى ثملت من عشقها</p><p></p><p>يله حبيبي قوم الحمام متنامش قبل متغسل نفسك</p><p></p><p>مش نعسان بس سكران في حبك</p><p></p><p>قبلتني وساعدتني في النهوض والتصقت بظهري حتى دخلت تحت الدش</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p></p><p>ذلك اللقاء الجنسي الأخير بيننا لم يكن الا مقدمة لما حدث طوال ذلك النهار وتلك الليلة التي باتت فيها ولاء في حضني حتى الصباح ، كانت مشاهدتي لها عارية تثيرني أكثر فألتهم جسدها كما يلتهم جائع طعامه ، لم ينفع ولاء كل أساليب التوسل والاستجداء التي تعرفها في ذلك اليوم ، فقد انتهكت تماما ولم اعطها اي فرصة لالتقاط انفاسها وكلما نامت كانت شهوتي توقظ شهوة جسدها النابض بالجمال ، كانت تتمنع فتجد اثارتي لها تشدها ، وعندما ترتعش وتفرغ شهوتها على طول قضيبي ، أستمر في نيكها فكانت تحس أنها تغتصب في كل مرة تطول فيها فترة القذف لدي ، قالت لي ذلك في المرة الثالثة عندما كانت في وضع دوغي ولم أتوقف عن نيكها حتى قذفت على ظهرها وطيزها وسقطت من بين براثني على السرير ولما افاقت قالت</p><p></p><p>انت ايه اللي بتعمله ده انت بجد بتغتصبني لما اقولك خلاص كفاية يبقى توقف متكملش</p><p></p><p>كانت كلماتها العصبية مختلطة بدموعها حقا عرفت بعد ذلك في تلك الليلة أنني لم أكن انيك ولاء او اغتصبها فقط بل كنت اغير ملامح كسها بل كل جسدها ، فعندما اغتسلنا آخر مرة طلبت منها أن ننام في فراشنا عاريين رفضت في البداية ولكنني أقسمت لها أنني لن أفعل شيئا ، كانت آثار المص والعض والصفعات والدعك في كل جزء من جسدها حتى هي لم تنتبه لذلك الا حين اخبرتها فلما تفحصت جسدها ذهلت</p><p></p><p>ايه كل ده يخرب بيتك انت كنت بتاكل فريسة</p><p></p><p>ايوه وفريسة لزيزة كمان</p><p></p><p>بجد بص ده اللي باين فيه حاجة ورا</p><p></p><p>يوووه ده اكتر حاجة ورا تعالي قربي عايز اشوف كسك ايه اللي حصل له كمان</p><p></p><p>لا بس اخرس انت قلت مش هتقربلي</p><p></p><p>وحياتك ابدا ماهعمل حاجة بس عايز اطمن عليه</p><p></p><p>عندما رأيت كسها كان منهكا تماما مرتخيا متهدلا بكل أجزائه كقط مسكين أعياه ضرب أ****ه ، أمسكت خصرها وقبلته ثم عدت لتقبيل شفتيها</p><p></p><p>ياحياتي انتي سوري معرفش انه جنوني يوصل لكده</p><p></p><p>انا بقولك انت مجنون مبتصدقنيش</p><p></p><p>انتي على كده تاخدي راحة مني شهر</p><p></p><p>لا مش للدرجة دي يومين ولا حاجة كده</p><p></p><p>ايوووه لحق يوحشك بالسرعة دي</p><p></p><p>لا ميروحش فكرك بعيد انت توحشني اه غيرك لا</p><p></p><p>يا قلبي انتي</p><p></p><p>احتضنتها ونمنا نومة هنيئة طويلة ، شعرت بها عند صحوها قبلتها وعدت للنوم ومازالت قطرات جسدها على جسدي ورائحة فراشها تحتضني حتى بعد سماعي إغلاقها للباب بعد خروجها .</p><p></p><p>كان حب اللقاءات الحميمة التي تجمعني مع ولاء هي أجمل الأشياء في حياتي وعندما تتباعد يتوقد الشوق وتستعر الشهوة عندما لا نكون معا كان السهر على المحادثات الكتابية او الصوتية يعوض شيئا من الاشتياق ولكن في بعض الأحيان كنت لا أستطيع الاكتفاء بذلك فأخبرها أنني قادم لتفتح الباب دون علم احمد فأحتضنها وارتشف شفتيها اشتياقا وأذهب للسلام على احمد الذي كنت احلم ان اقول له فيتقبل ويتركني اعيش في حضن اخته وربما حتى يمتع عينيه بفيلم حقيقي بدلا من الافلام الكرتونية التي يستمتع بالفرجة عليها .</p><p></p><p>فيه حد في الدنيا يا احمد يستمتع يشوف سكس كرتون</p><p></p><p>ده بحر انت اش فهمك</p><p></p><p>هكذا كنت اقول دوما عندما يصدف ان اشاهد صورة او فيلما على جهازه</p><p></p><p>مضى الفصل الدراسي ودخلت الامتحانات التي لم نستعد لها الا بالمضاجعة واطفاء نيران الشهوة المتقدة في اجسادنا ، طوال فترة الإمتحانات لم نلتق وجها لوجه انا وولاء لوحدنا فاما كان اللقاء صدفة في الشارع او الجامعة او في بيتهم ، صحيح ان الامتحانات كانت تشغل بالي ولكن لم يشغل بالي ابدا شيء اكثر من رحيل ولاء بعد الامتحانات وغيابها ثلاثة اشهر في الكويت</p><p></p><p>أنهى احمد امتحاناته قبلنا وتبقى لي ولولاء امتحان واحد فقط ولكن في يومين مختلفين كانت فرصة للقاء ولاء</p><p></p><p>حبيبتي انا خلصت امتحاني هروح أشتري حاجات وبعدين اروح البيت انام اول متخلصي امتحانك طمنيني وقبل متكلمي حد قوليلي</p><p></p><p>بعد اقل من ربع ساعة</p><p></p><p>ايوه حبيبي انا خلصت امتحان خارجة مع زميلاتي نتغدى ونشتري شوية حاجات واروح</p><p></p><p>طيب كلمي احمد قوليله كده وقوليله ان بكرة عندك امتحان عملي هيخلص العصر ولو قالك مش إنتي آخر امتحان قوليله النهارده بلغونا</p><p></p><p>عشان اجيلك صح</p><p></p><p>ايوه ياروح قلبي عايزك قبل متسافري نامي بدري عشان تصحي بدري وتجيلي ويكون معانا طول اليوم</p><p></p><p>ماشي يا حبيبي</p><p></p><p>في تلك الليلة جهزت الشقة كأنها مجهزة لعروس أجواء رومنسية وشموع وورود وسفرة لذيذة وتركت كل شيء ليكون في استقبال العروس ولاء</p><p></p><p>عندما حضرت ولاء انبهرت بهذا الاستقبال الجميل احتضنتها وقبلتها بجنون</p><p></p><p>وحشاني مووووت</p><p></p><p>وانت كمان واحشني</p><p></p><p>مش عارف استحملت ازاي تفضلي بعيدة عني</p><p></p><p>انا كمان كنت متضايقة اوي وانا بعيدة عنك</p><p></p><p>لسه كمان اما تسافري هقعد تلات شهور من غيرك</p><p></p><p>خلاص متغمقهاش خلينا في اللي احنا فيه</p><p></p><p>صباحك عسل ياعسل اللي احنا فيه كله عسل</p><p></p><p>تناولنا الافطار وكانت وجبة للدلع والدلال واشباع الاشتياق اكثر مما كانت لسد الجوع ، قبلتها حتى ارتويت من عشق شفاهها بعد ان انتهت لملمت السفرة ثم عادت وجلست في حجري</p><p></p><p>قولي واحشاك قد ايه</p><p></p><p>واحشاني قد العالم كله</p><p></p><p>كلام بكش انا عارفاك بتاع كلام بتضيعني بكلامك</p><p></p><p>وحياة شفايفك الحلوين دول ما بكش حتى بصي</p><p></p><p>أمسكت يدها وضعتها فوق قضيبي الذي بدأ ينبض بالشهوة</p><p></p><p>هو لحق انت مجنون</p><p></p><p>انا مجنون بجمالك وحلاوتك</p><p></p><p>طيب انا داخلة اغير هدومي</p><p></p><p>ماشي لو عايزة من هدومي خدي عشان المزة بتاعتي مسابتش حاجة عندي تصدقي انها رمت قمصان نوم وصور صحابها في الزبالة</p><p></p><p>ده عشان تثبتلك انها دايبة في غرامك على **** يتمر فيك</p><p></p><p>تعالي هنا ليه بس هو انا عملتلك ايه</p><p></p><p>بهزر بهزر ولا اقولك مبهزرش على **** يتمر فيك وتكون جنتل معايا ومتضايقنيش لما نروح الاوضة</p><p></p><p>ذهبت ولاء الى غرفتي وجاءتني ترتدي احد قمصاني الاكمام طويلة وغير مناسبة اما طول القميص فيصل الى نصف فخذها لكن ازراره كلها مفتوحة توجهت إليها استوقفتني</p><p></p><p>يله اقلع كل هدومك حالا</p><p></p><p>ايه ده شدينا حيلنا اهو</p><p></p><p>يله بلاش كتر كلام</p><p></p><p>خلعت ملابسي القطعة تلو الأخرى وهي ماتزال واقفة امامي بقميصي فقط الذي لم يغط شيئا من جسدها</p><p></p><p>تعال قرب هنا هو بتاعك مش مصحصح معايا ليه</p><p></p><p>متقلقيش حبة حبة هيصحصح وتتمني انه فضل نايم</p><p></p><p>لا و**** بتخوفني بيه يعني</p><p></p><p>اقتربت منها بسرعة امسكت برجليها رفعتها واجلستها على طاولة السفرة بللت اصابعي بلعابي سريعا ثم وضعت اصابعي على كسها ورجليها مفتوحة بللت كسها وضغطت اصابعي الى الداخل</p><p></p><p>احنا فينا من الغدر مش قلتلي هتبقى معايا جنتل</p><p></p><p>اه جنتل في اوضة النوم لكن هنا لا</p><p></p><p>كنت قد ادخلت اصبعين في كسها ونزلت على بظرها الحسه بلساني وضعته بين شفتي اعضه وامصه بينما أصابعي تخترق كسها وتعبث فيه</p><p></p><p>انت داخل حامي على طول</p><p></p><p>اه بصراحة واحشني كسك</p><p></p><p>اه هو اللي واحشك بس انا موحشتكش</p><p></p><p>اخرجت أصابعي من كسها وكان قضيبي قد انتصب وانتفخ رأسه أمسكته بيدي وبلا أي مقدمات أدخلته بين شفرتيها ليخترق مهبلها وينزلق رأسه إلى داخل رحمها ، لم تتوقع ولاء هذا الهجوم أمسكت بطرف الطاولة بيديها وشهقت شهقة عالية</p><p></p><p>ااااه يخرب بيتك فشخ...</p><p></p><p>كملي سكتي ليه ده زبري في كسمك مكسوفة تقولي كلمة قبيحة وانتي قاعدة بتتناكي طيب مش هبطل نيك في كسمك ولا هبطل قباحة يامتناكة</p><p></p><p>كنت مع كلماتي ادك كسها دكا والطاولة ترجع الى الخلف مع كل ضربة في كس ولاء اما هي فكانت متمسكة بالطاولة خوفا من الوقوع ولكن آثار كلماتي واضحة على جسدها المرتعش وعيونها المغمضة</p><p></p><p>اااه كفاية انت فشختني بجد كسي بيوجعني بطل دقيقة بس أخد نفسي</p><p></p><p>اخرجت قضيبي من كسها فتهالكت على الطاولة ونامت على ظهرها رفعتها بين ذراعي وضعتها على الكنبة ومسحت العرق عن جبينها وقبلت شفتيها كانت تبلع ريقها بصعوبة وتلهث</p><p></p><p>حرام عليك كل مرة بتوجعني كده</p><p></p><p>بذمتك مش حاسة بمتعة ولما بتكوني لوحدك بتتمني تكوني معايا وكل ده يحصل تاني</p><p></p><p>مش هجاوبك بس عشان خاطري بالراحة عليا</p><p></p><p>وقفت أمامها وتركت قضيبي المنتصب امام وجهها</p><p></p><p>يله مصيه واوعدك انيكك بالراحة</p><p></p><p>امسكت ولاء قضيبي واخذت تتحسسه بيديها واصابعها وتنظر إليه ثم ثبلت رأسه وقالت</p><p></p><p>عايزني امصه بجد طيب ازاي</p><p></p><p>افتحي بؤك ودخليه ومصي</p><p></p><p>مش قادرة</p><p></p><p>أمسكت به وضعت رأسه في فمه وكانت تمصه رغما عنها حتى تركته من فمها ويديها مرة واحد</p><p></p><p>لا لا لسه الوجع اهون من المص معرفش</p><p></p><p>طيب لما ترجعي من الكويت بعد الاجازة مش هنشتغل الا مص عشان تتعلمي</p><p></p><p>قضيت وقتا معها على الكنبة اداعب تفاصيل جسدها كله كانت تتاوه من شدة الشهوة التي اوقدها في كل زاوية من جسدها السكسي الجميل لم تترك اصابعي او شفتي نقطة في جسدها لم امر عليها حتى استوت تماما وقالت لي في غمرة سكرتها وشهوتها</p><p></p><p>عايزاك تنيكني حالا</p><p></p><p>انا هطلع عين امك بزبري ياشرموطة</p><p></p><p>يله مجنونة بيك خد كسي يله</p><p></p><p>انا هفشخ كسك ياشرموطة هخليكي اكبر متناكة وصويطك يجيب باب العمارة</p><p></p><p>اوقفت ولاء عارية امام طاولة السفرة وقفت خلفها انحنت ونزلت بصدرها على الطاولة وامسكتها بيديها باعدت بين رجليها وامسكت قضيبي ليمر بين فخذيها الى داخل كسها امسكت خصرها وسددت ضرباتي ال اعماق كسها بعنف كانت ضربات بطني في طيزها تصدر نغمة تستفز فحولتي فتزيد السرعة وقوة الضربات وكلما تباطئت السرعة اضربها على فلقتي طيزها المنفتحة امامي لا اعرف ماذا كان يوجع ولاء اكثر الضربات على طيزها ام الضربات داخل كسها</p><p></p><p>التصقت بطيزها وامسكت شعرها لففته على يدي وشددت رأسها لتقف تماما وقضيبي مستقر في كسها</p><p></p><p>حبيبي بالراحة انا مش قادرة اقف على رجلي</p><p></p><p>كان صوتها يرتجف اكثر من رعشات جسدها المتوالية</p><p></p><p>انتي ياشرموطتي هتتناكي عالواقف</p><p></p><p>اسرعت بحركة خاطفة رفعت رجلها اليمنى بيدي لاباعد بين فخذيه وبدات انيكها بعنف لم تكن تعرف هل من الافضل ان تغلق فمها وتكبح صرخاتها ام تصرخ كالعاهرة ولكنها مزجت بين الاثنين تغلق فمها وتصرخ بهدوء ثم تفتح فمها وتطلق سيل الكلمات</p><p></p><p>اااه انا اتفشخت خالص مش قادرة كفاية ياكسمك انت خليته كس شرموطة بجد يادين امي مش قادرة</p><p></p><p>ثم تكتم صرخاتها مرة أخرى وبعد قليل تعود لوصلتها من الصراخ</p><p></p><p>ااه مش قادرة ارحم كسمي حرام عليك زبرك فرتكني يابن المتناكة يادين امي تعبت خلاص</p><p></p><p>لم أرحم كل هذا الصراخ كنت مشتاقا لكل هذا سخونة كسها وسخونة الاجواء استمريت بنيكها</p><p></p><p>ياشرموطة مش هسيب كسمك الا وانتي واقعة على الارض هفشخك يامتناكة</p><p></p><p>بدات اخرج قضيبي من كسها كاملا ثم أعيده فورا حتى الخصيتين مع ضربة تدك أعتى جدار</p><p></p><p>كفاية ب**** عليك عايزني اقولك ايه عشان ترحمني انت اغتصبتني اااه ياماما كسي اتهلك اتبهدلت</p><p></p><p>وبينما هي كذلك اذا برعشة من جسدها لم اعهدها من قبل ارتجفت كل اعضائها حتى خفت عليها اخرجت قضيبي وانزلتها الى الارض اغلقت فخذيها ومازالت ترتعش ، صحيح انني رايت في افلام من قبل هذه الحالة التي تصل اليها المرأة لكن لم تحدث امامي ابدا ، رأيت ولاء وعينيها تدوران دون وعي وتنزل يدها على كسها فباعدت بين فخذيها بسرعة وفركت بظرها بسرعة حتى شهقت وارتعش جسدها وخرج منها قذفات مياه سريعة متتالية وماتزال ترتعش لحظات حتى هدأت</p><p></p><p>قبلت وجهها وجبينها وكنت الامس جسدها فترتعش للحظات مغمضة عينيها ، افاقت قليلا بعد دقائق احتضنتني وفتحت عينيها بصعوبة كانت تبتسم</p><p></p><p>هاي ياقمر الحمد*** عالسلامة ايه ياولاء ده</p><p></p><p>مش عارفة حاسة اني لسه طايرة ومش عايزة انزل خليني في حضنك وطايرة فووق</p><p></p><p>انتي هلوستي خالص بس ايه اللي حصل ده</p><p></p><p>انا فاكرة اني كنت هعيط وانت بتموتني بس كمان كنت حاسة بمتعة بتمشي في دماغي وظهري ورجليا وبترعش مكنتش قادرة اقف لغاية انت لما حطيت ايدك على كسي وخرج كل حاجة بقى وبهدلتلك السجادة</p><p></p><p>فداكي الشقة كلها</p><p></p><p>ميرسي انت عارف انا في الاول اتكسفت افتكرت ده بي اللي بيطلع بس انا دلوقتي حالا حسيت الفرق يله بسرعة خدني الحمام بليز مش قادرة اقف</p><p></p><p>بعد ان هدأت ولاء جاءتني الى الغرفة كنت على السرير تسللت الى جانبي قبلت شفتاي</p><p></p><p>حبيبي انت كويس دلوقتي</p><p></p><p>اه ياقلبي وانتي عاملة ايه بعد الاعصار</p><p></p><p>ده اعصار بعقل انا اتدمرت ، اول مرة فحياتي يحصلي كده</p><p></p><p>وانا كمان اول مرة اوصل بنت لكده</p><p></p><p>ياسلام وهو فيه كام بنت بالصلاة عالنبي</p><p></p><p>دلوقتي واحدة بس لكن الاول كان ليا تجارب انا مش هكدب عليكي</p><p></p><p>قضينا بعض الوقت في دفء وسعادة واحضان وقبلات حتى اتصل احمد بولاء</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p></p><p>اتصل احمد بولاء</p><p></p><p>انتي فين عملتي ايه</p><p></p><p>قدمت امتحان كان كويس انا عند صاحبتي هنخرج شوية</p><p></p><p>طيب متأخريش</p><p></p><p>اتصل بعدها بثوان على هاتفي</p><p></p><p>انت صاحي ولا نايم</p><p></p><p>صاحي فيه حاجة</p><p></p><p>تعال نتغدى مع بعض عشان مسافرين قريب</p><p></p><p>طيب خليها عشا عشان عندي ضيفة دلوقتي</p><p></p><p>ايوه يابتاع الضيوف متنساش تقولي عالحكاية زي مكنت تقولي اسرارك زمان</p><p></p><p>ماشي سلام</p><p></p><p>نظرت الي ولاء</p><p></p><p>اسرارك انت كنت تقوله ايه</p><p></p><p>مفيش ياولاء كنت بقله مصاحب بنت خرجنا رحنا كده يعني</p><p></p><p>ودلوقتي هتقوله ايه</p><p></p><p>اه هقوله اختك عملت رقم قياسي النهارده</p><p></p><p>ايه يامجنون متقولش كده ده انا حتى بخاف من السيرة وانا عارفة انك بتهزر</p><p></p><p>طيب بجد بجد لو احمد عرف هيعمل ايه</p><p></p><p>انا عارفة احمد اول حاجة هيكلم بابا وماما وبعدين يعمل</p><p></p><p>طيب لو افترضنا انه حس ان فيه بيننا حاجة وواجهنا هتقوليله</p><p></p><p>لا طبعا هكدب عليه</p><p></p><p>طيب تعرفي ان اول متعرفت باحمد من كلامه وحركاته افتكرته خول</p><p></p><p>هههههه بتتكلم جد ازاي حسيت بكده</p><p></p><p>يعني كان عايز يكلمني بأي شكل وبعدين عايز يسكن معايا وعايزني معاه كل ميخرج وحبسته لوحده في اوضته وفوق كده حلو ويجي منه صراحة</p><p></p><p>ياوسخ انت مبتعتقش بجد فكرت كده</p><p></p><p>لا ده تفكير عابر مش حاجة اقف عندها</p><p></p><p>يعني لو طلع خول بجد كنت هتعمل ايه</p><p></p><p>مش عارف بس كان هينفعنا في الوقت المنيل ده بدال ما قاعدين وخايفين يقفشنا</p><p></p><p>يعني جيه في تفكيرك انك تنام معايا ومعاه</p><p></p><p>بصي ياولاء فيه حاجات في السكس مبتتقلش بس هي بتكون حاجات مجنونة مش بتحصل بس ممكن نفكر فيها عشان نسخن وكده</p><p></p><p>لا بجد قولي</p><p></p><p>لو احمد كان سالب اه ممكن انيكم سوا</p><p></p><p>قدام بعض</p><p></p><p>اه كده جنان مش حقيقة ، انتي بقى لو حصل كده توافقي تتناكي قدامه</p><p></p><p>انا مش عارفة مش متخيلة</p><p></p><p>يابت لسه بتتكسفي مني بقولك خيال مجنون مش حقيقة</p><p></p><p>الصراحة لما كنا ساكنين كلنا سوا كنت بروح أوضتي واتخيل ممكن يحصل ايه</p><p></p><p>زي ايه يعني</p><p></p><p>يعني انت تيجي اوضتي وتنام معايا واحمد يسمع ويجي يزعق ويقولي عايز انام معاكي بس كده حاجات هبلة</p><p></p><p>طيب ايه اكتر حاجة مجنونة ممكن تفكري فيها</p><p></p><p>مش عارفة قول انت</p><p></p><p>انا اكتر خيالاتي جنون مثلا ان انيكك انتي واحمد سوا</p><p></p><p>انت مصر بقى</p><p></p><p>لا فيه حاجات كتير يعني مثلا انيك بنتين مع بعض يكونوا في الاول بيسخنوا بعض وينيكوا بعض بجهاز هزاز واجيلهم اكمل عليهم وهم سخنين</p><p></p><p>انت كل أفكارك مجنونة كده طيب بص انا اكتر حاجة مجنونة بفكر فيها بس متزعلش</p><p></p><p>ماشي</p><p></p><p>لا بجد احلف انك متزعلش</p><p></p><p>لا بجد مش هزعل قولي</p><p></p><p>يعني ان اكون انا وانت ومعانا كمان واحد</p><p></p><p>يعني مش احمد</p><p></p><p>لا مش اقصد حد خول لا اقصد اتنين معايا</p><p></p><p>ياواد ياشرموط ياجامد انتي مش مستحملة زبر واحد تستحملي اتنين ازاي</p><p></p><p>بس خلاص يا قليل الادب انا قلتلك مش بجد</p><p></p><p>ولو بجد تستحملي اتنين</p><p></p><p>لا انا اقصد اتنين يبوسوا وكده مش يناموا معايا</p><p></p><p>لا بجد لو فمرة قلتلك انا وواحد صاحبي مستنيينك</p><p></p><p>لا طبعا مش هينفع انت بتقول ايه انا بتاعتك انت بس</p><p></p><p>طيب بصي لما ترجعي من السفر عايزك تفضلي معايا على طول مليش دعوة اتصرفي</p><p></p><p>مش عارفة قولي انت نعمل ايه</p><p></p><p>مفيش الا نعرف احمد</p><p></p><p>بس خلاص متقترحش حاجة</p><p></p><p>قضيت مع ولاء بقية اليوم دون اي علاقة جنسية حتى حان موعد ذهابها ارتدت ملابسها وودعتها باحضان وقبلات ساخنة وانا لا اصدق انني لن اراها لمدة ثلاثة شهور ، التقطنا صور سيلفي كثيرة وانطلقت الى البيت</p><p></p><p>عندما حان موعد السفر ذهبت لتوديع ولاء واحمد ، اخذ احمد شنطته ونزل وانتظرت لحمل شنطة ولاء ضممتها وقبلتها طويلا</p><p></p><p>هتوحشيني جدا جدا جدا مش عارف هعيش ازاي في غيابك</p><p></p><p>وانت كمان هتوحشني</p><p></p><p>احتضنتها طويلا حاوطت جسدها بيدي كأنني أرفض فراقها كان آخر عهدي بها ارتشاف شفتيها</p><p></p><p>مرت عدة أيام لا استطيع النوم او الاكل لشدة اشتياقي لولاء ابتسامتها انفاسها نظراتها حتى اشتقت لرؤية اثار أصابعي على جسمها ، كنا نتواصل يوميا ولكن كل وسائل التواصل لاتغني عن دفء ضمها إلى صدري او توسد ذراعها والنوم بعمق</p><p></p><p>فاجئتني يوما عندما قالت لي إن أهلي يريدون السفر إلى مصر فرحت واستبشرت جدا ولكن خاب أملي عندما قالت انها لن تكون معهم هي ولا احمد</p><p></p><p>ماما عايزة تتعرف عليك</p><p></p><p>ماشي وماله ينوروا الدنيا</p><p></p><p>اول ميوصلوا المطار خدهم للشقة بتاعتنا ولما يحتاجوا حاجة عرفهم الاول وبعدين يتعاملوا براحتهم</p><p></p><p>حاضر يا قلبي يا ريتك معاهم</p><p></p><p>بجد قوام وحشتك</p><p></p><p>متعرفيش انك وحشتيني اخص عليكي و**** انا طرت من الفرحة لما قلتي جايين مصر كنت فاكرك جاية معاهم</p><p></p><p>معلش استحمل كلها كم شهر وارجعلك</p><p></p><p>كام شهر هو الشهر ده شوية كام يوم وكام ساعة سهر وشوق ونار</p><p></p><p>عند الموعد المحدد ذهبت الى المطار استقبلت والدة ولاء وأخواتها واحدة اكبر منها واثنتان أصغر ، سلمت علي والدتها بحرارة وشكرتني على كل ما افعله من اجل احمد وولاء ، كما تعرفت ببناتها</p><p></p><p>اسماء اكبر من احمد وولاء بشتغل ممرضة في مستشفى</p><p></p><p>هبة انا خلصت تالتة ثانوي وجاية أسجل في الجامعة</p><p></p><p>منة انا اخر العنقود السنة الجاية تالتة ثانوي</p><p></p><p>ماشاء **** **** يحفظكم ان شاء **** تنبسطوا في الاجازة</p><p></p><p>عندما اوصلتهم الشقة استئذنت لتركهم يرتاحون ووعدتهم بالقدوم في اي لحظة يحتاجون ، لم يتأخر اتصالهم كثيرا حضرت فوجدت ليستة طلبات ، وقد تحضرت اسماء ومنة للذهاب معي ، احضرنا كل مايلزم للبيت كانت ساعات جميلة برفقتهن لم اتضايق من التسوق ربما لاول مرة في حياتي ، بسبب الاجواء المرحة التي كانت تطير معهن اينما حللنا وكلما تكلمنا ، اوصلتهن وعدت الى شقتي .</p><p></p><p>كنت قد اخبرت اهلي بانشغالي وربما التاخر في العودة لقضاء الاجازة معهم منذ ان علمت بقدم اهل ولاء</p><p></p><p>في نفس اليوم اتصلت بي والدتهم تعزمني على العشاء حاولت التملص والاعتذار دون جدوى ، أحضرت هدية وذهبت</p><p></p><p>كانت البنات الثلاثة يساعدن الام في تحضير السفرة ، وجدت كل شيء مختلفا في الشقة وكأنها مكان آخر غير الذي أعرفه ، كان جو العشاء لطيفا بل واكثر مرحا من الخروج سابقا ، كانت البنات لايتركن مجالا لأي حديث فالكلام اللطيف والألش وحركات البنات جعلتني اعرف لماذا احمد كان بهذه الصورة الانثوية ، فمن يعيش هذه الاجواء يوميا لابد ان يندمج</p><p></p><p>بعد الطعام بقينا نتحدث كثيرا كانت سيول الأسئلة تحاصرني من كل اتجاه عني شخصيا وعن احمد وعن ولاء ، كنت اجيب على كل سؤال بصدق تام ، وعندما هممت بالمغادرة</p><p></p><p>تصبحوا على خير يابنات تصبحي على خير يا امي شكرا ليكم عالضيافة والجو الجميل ده الواحد نفسه يفضل معاكم للصبح بس ميصحش</p><p></p><p>يا ابني اقعد براحتك احنا معملناش حاجة ومتستتقلهاش انت زي احمد و****</p><p></p><p>لا خلاص كفاية عشان ترتاحوا</p><p></p><p>اوصلتني اسماء الى الباب وهمست</p><p></p><p>بكرة عايزة اعمل كم مشوار معاك ينفع</p><p></p><p>طبعا ان شاء **** تصبحي على خير</p><p></p><p>في الصباح الباكر ايقظتني اسماء برسائلها المتلاحقة</p><p></p><p>صباح الخير عامل ايه يله اصحى وكلمني</p><p></p><p>لسه مصحتش عايزة أخرج عندي مشاوير ضروري</p><p></p><p>يا كابتن نايم يله الوقت بيعدي والجو بيبقى حر</p><p></p><p>ايوه صباح الخير لسه صاحي ماشي مش هتاخر هجهز واجيلك تحت العمارة اكلمك</p><p></p><p>لا متكلمنيش ابعتلي وانت خارج انا هسبقك عالكفيه اللي شفناه في المول مبارح وقلتلك ده توحفة</p><p></p><p>ذهبت إلى الكفيه وجدت أسماء سلمت عليها وجلست</p><p></p><p>صباح الفل جايباني كده متصربعة على ايه انا اساسا مستغرب ان الكفيه فاتح من دلوقتي</p><p></p><p>اهدا ومتاكلنيش في الكلام انا بصحى بدري على طول وقايلالك من مبارح فكها كده</p><p></p><p>حاضر عايز قهوة عالريحة</p><p></p><p>شربت قهوتي واخذت اسماء تتحدث بمرح وسعادة عن الاجازة التي طال انتظارها وكيف انها تعمل طوال العام بلا اجازات وتريد ان تملأ هذه الاجازة بما تحب</p><p></p><p>طيب بصي انا ممكن اعملكم بروغرام عشان تملوا يومكم وتخرجوا وتشوفوا القاهرة كلها ولو عايزين تروحوا الغردقة او اي حتة</p><p></p><p>لا البروغرام ده لما تيجلنا البيت تشوف هيتفقوا على ايه ، انا البروغرام بتاعي شوبينغ واكل وبس</p><p></p><p>اها ماشي طيب عندك المولات هنا ملهاش عدد تحبي نبتدي بحاجة معينة</p><p></p><p>ايوه اول حاجة هبتدي بيك انت</p><p></p><p>تبتدي بيا انا يعني ايه</p><p></p><p>غمزة من عينها قبل الكلام عرفت تماما ماذا تقصد ولكن اخفيت مفاجأتي من كلامها</p><p></p><p>يعني يله نقوم نروح شقتك وهناك أقولك ولا تخاف تقعد مع بنت لوحدكم</p><p></p><p>لا اخاف ليه يعني هيحصل ايه</p><p></p><p>ضحكت اسماء ، العجيب انها واضحة وصريحة ومباشرة الى هذا الحد ولكن لماذا انا ، ذهبت الى الشقة وبالي مشغول بالكثير من الأسئلة كانت تحكي وتضحك وتخلق جوا جميلا من السعادة لنفسها ولكنني شارد الذهن ، وصلت الشقة ودخلنا</p><p></p><p>اتفضلي يا اسماء</p><p></p><p>شكرا انا نفسي اعرف الشقة دي دخلتها كم بنت ولا تكونش لسه فيرجين</p><p></p><p>هههه ايه الصراحة دي لا مش فيرجين</p><p></p><p>هههه الحال من بعضه</p><p></p><p>صدمت لهذه الصراحة وقلت لنفسي</p><p></p><p>البنت دي لبوة</p><p></p><p>برضه مجاوبتش كام وحدة ياجميل</p><p></p><p>اتنين</p><p></p><p>بنتين ولا ايه نوعهم</p><p></p><p>يخرب عقلك اه بنتين قال نوعهم قال بقولك ايه هو انا باين عليا اي حاجة داخلة فيا شمال من الصبح</p><p></p><p>هههه لا مش باين عليك بس باين على ولاء</p><p></p><p>ولاء أختك مالها باين عليها ايه</p><p></p><p>جاوبني الاول ولاء وحدة من البنتين اللي جوم هنا</p><p></p><p>ولاء لا طبعا فيه ايه ايه الكلام ده</p><p></p><p>اقتربت منها بعصبية</p><p></p><p>متجننينيش ايه الكلام ده على فكرة انا عشان خاطر احمد وولاء بسايرك قلتي تعال جيتلك نروح الشقة اهو جينا بس اكتر من كده ميصحش</p><p></p><p>خلاص اهدا متتعصبش</p><p></p><p>لامست رأسي ووجهي وشفتاي باصابعها ووضعت اصبعها في فمي ابعدت يدها بهدوء وقلت لنفسي</p><p></p><p>طيب و**** العظيم لبوة بنت لبوة كمان</p><p></p><p>بص عشان متتاخدش ومتفكرش كتير ولاء وهي هنا بتتكلم عليك كتير ولما جت هناك كانت بتتكلم عليك هي واحمد ولما قررنا السفر كانت بتتحايل على ماما تيجي معانا ولما كنت اكلمها واجيب سيرتك عينيها بتلمع انا متاكدة مليون المية انها جت هنا</p><p></p><p>لا لا استني يمكن معجبة بيا وانا بقعد معاها كتير بس هي مجتش شقتي لو عايز اعمل حاجة من اللي في دماغك كنت كملت وفضلت ساكن معاهم صح ولا لا</p><p></p><p>ويمكن عايز تاخد راحتك معاها</p><p></p><p>خلاص يا اسماء اقفلي الموضوع انا قلت اللي عندي</p><p></p><p>ماشي ياجميل قفلناه تعال لموضوعي انا بقى</p><p></p><p>موضوع ايه</p><p></p><p>أمسكت بقميصي جذبتني وقبلت شفاهي بعنف وبيدها الأخرى بعثرت شعري وشدتني بقوة كنت أستطيع الإفلات منها ولكنني سايرتها دون أن الامسها بيدي وامتصت شفاهي ثم لساني بادلتها القبلة بمص شفاهها حتى تغيرت ملامح أحمر الشفاه الذي تضعه ، مالت باتجاهي ونامت فوق صدري واستمرينا في التقبيل لانستريح الا لأخذ النفس والعودة مرة أخرى</p><p></p><p>كنت أحس بالاشتعال يسري في جسدي حتى استيقظ قضيبي كانت ركبتها بين فخذاي ولما أحست بتصلب قضيبي اصبحت تلامسه بفخذها ، ابتعدت عن شفاهي وما تزال تحيط برقبتي ونظراتها تفوح شهوة وشبقا ، لم يسبق لي أن أكون في هذه الناحية دائما أكون أنا صاحب الخطوة الاولى والتالية ومابعدها حتى تبدأ اي بنت بالهيجان اما اسماء فكانت قنبلة من الجمال الصارخ والشبق والسخونة</p><p></p><p>ايه مالك بتفكر في ايه اكيد بتقول ايه المجنونة دي</p><p></p><p>اه فعلا بقول كده</p><p></p><p>لا انت بتقول ايه الشرموطة الحيحانة دي</p><p></p><p>لا</p><p></p><p>قبل أن أكمل هجمت علي وقبلتني مرة أخرى مصت شفاهي ولساني وهي تتحسس رأسي ورقبتي من الخلف ، ثم انتقلت شفاهها تمص ذقني ورقبتي وحلمات اذناي كانت لمساتها وانفاسها الساخنة تشعلني حتى انتصب قضيبي تماما فابتعدت عن وجهي ونزلت يدها تمسك قضيبي من فوق الجينز</p><p></p><p>مالك ولعت كده هو انت مش قادر تتحكم في زبرك هجت عليا صح</p><p></p><p>اه انتي جننتيني</p><p></p><p>لا اهدا على نفسك شوية اومال لو كنا في مكان عام وبستك هيحصلك كده</p><p></p><p>مكان عام ليه مكان عام</p><p></p><p>العالم كله كده مبيكسفش بيعبر عن حبه في اي حتة</p><p></p><p>استني بس حب ايه</p><p></p><p>عدلت جلستي وابعدتها من فوقي</p><p></p><p>بتقولي حب مفيش حب هنا يا اسماء تحبي ايه هو انتي لحقتي تعرفيني ولا تشوفيني حتى</p><p></p><p>بص الواد انا بقول الناس هو انت بتخاف من الحب ياجميل</p><p></p><p>لا مش خوف انا بتكلم على مبدأ</p><p></p><p>لم تمهلني اسماء وهجمت علي مرة اخرى تقبلني في هذه المرة لم احبس يداي عنها انطلقت ابادلها جنونها والمس جسدها كانت تلبس قميصا حريريا قرمزيا وبنطلونا فضفاضا اسودا التصق جسدي بجسدها كنت الامس ظهرها وكتفيها واحتضنها بقوة وقضيبي يعتصر تحت قبضة يدها</p><p></p><p>انفاسنا متلاحقة سريعة لاتهدا ونيران الشهوة تلتهمنا وتزيدها اصابعنا اشعالا كل لجسد الآخر</p><p></p><p>مين احلى انا ولا ولاء</p><p></p><p>فاجأني سؤالها فكررته ولم أرد كانت تطرح السؤال وتعود لتقبيلي فالتقم شفتيها وامصها حتى لاتستنطقني فتبتعد وتسأل مرة أخرى</p><p></p><p>أنا ببوس أحلى ولا هي</p><p></p><p>بس يا اسماء قلت متفتحيش الموضوع تاني</p><p></p><p>وقفت وعدلت ملابسها وشعرها وقالت</p><p></p><p>طيب مين جسمها أحلى انا ولا هي</p><p></p><p>بصي انا مينفعش اقارن بينك وبين ولاء هي اخت صاحبي</p><p></p><p>وانا مش اخته</p><p></p><p>متقاطعينيش انتي اخته بس لما جت ولاء كنت بعاملها زي اختي لكن واضح كده ان انا وانتي مننفعش نبقى خوات ، الجمال ده مينفعش اطنشه</p><p></p><p>انت كداب كدب</p><p></p><p>كداب ليه بس</p><p></p><p>انا عارفة ومتأكدة ان ولاء عملت معاك زيي كده</p><p></p><p>لا محصلش ولو حصل ده ميخصكيش</p><p></p><p>وقفت أمامها اقبلها ووضعت يدي على مؤخرتها وضغطتها تجاهي وقلت</p><p></p><p>ده اللي يخصك</p><p></p><p>دفعتني واجلستني على الكنبة وجلست على حجري كانت تحتضنني وتدفع كسها ليحتك في قضيبي المتصلب ودفعت صدرها باتجاه وجهي واحاطت راسي بيديها محتضنة هامسة</p><p></p><p>انا هنسيك ولاء وكسم ولاء وكسم اي بنت نكتها قبل كده</p><p></p><p>كلماتها ذهبت بعقلي كالسكران ، كانت حركاتها وكلامها يؤكدان على رأيي من البداية هي ليست لبوة فقط بل عاهرة طالما تمنيتها ، امسكت مؤخرتها فعصتها بيداي الاثنين وضممتها بقوة على قضيبي وبدات افك ازرار قميصها بفمي ولكن الامر كان صعبا فاكتفيت بضغط فمي ووجهي على نهديها</p><p></p><p>ابتعدت عني ووقفت لم امهلها الوقت حتى تستلم زمام الامور فخلعت قميصي ووقفت</p><p></p><p>على فكرة انا بعشق القميص الحرير خصوصا لو كان اللي تحته أنعم منه</p><p></p><p>بس يابكاش انا مبصدقش اي كلمة تقولها</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p></p><p>اقتربت من أسماء وضعت يدي اليسرى اسفل ظهرها واليمنى امسكت بنهدها الايسر وضغطته بين اصابعي وانا انظر في عينيها قبلت شفتيها قبلة قوية وعضضت على شفتها السفلى</p><p></p><p>انتي عسل يتلحس لحس</p><p></p><p>امسكت يداي وضعتهما على ظهرها واخذت شعرها للامام وقالت</p><p></p><p>فك لي البرا</p><p></p><p>من فوق القميص</p><p></p><p>اه ولا الجميل ميعرفش يتعامل</p><p></p><p>اعرف اعرف</p><p></p><p>استغرقت بضعة ثوان زيادة كانت محرجة مع ضحكاتها حتى فككتها تراجعت هي للوراء واخرجتها من يديها ثم سحبتها من تحت قميصها ورمتها تجاهي امسكت بها لمستها فوجدتها قطنية ناعمة جدا</p><p></p><p>يابختها طول اليوم حاضنة بزازك</p><p></p><p>اقتربت اسماء مني كانت البرا فعلا تحتضن نهديها هاهما الان قد تدليا وامتلا القميص الحريري بهما ، فورا عرفت اصابعي اين تتجه امسكت بنهديها فعصتهما بقوة حتى اغمضت عينيها وبدات اسمع اهاتها لاول مرة منذ اشتعال هذه اللحظات ، دفعت جسدها تجاهي وتراجعت حتى جلست على الكنبة وجلست فوق حجري كانت يداي تعصفان بنهديها حتى برزت حلماتها واضحة جدا من خلف القميص ، كنت امسك نهديها من الاسفل واداعب الحلمات بين اصبعين من اصابعي وافركهما برقة</p><p></p><p>اااه انت عامل مؤدب وانت بتعمل كل حاجة</p><p></p><p>لم ارد عليها بل اقتربت وضعت الحلمة بين شفاهي وضغطت عليها حتى ترنحت ومال رأسها للخلف ، ابتعدت فوجدت بقعة واضحة جدا من ريقي على قميصها اثر مصي لحلمتها فبدات افك ازرار قميصها الواحد تلو الاخر قامت من فوقي استدارت وخلعت قميصها وعادت باتجاهي وجلست لامست ظهرها وكتفيها كنت اقبلها بشفتي واحرك لساني على رقبتها من الخلف ثم اتجهت اصابعي من اسفل يديها ناحية صدرها</p><p></p><p>لفي وريني بزازك هموت عليهم</p><p></p><p>استدارت ببطء وكانت تغطي صدرها بيديها وكلما أبعدت يديها يظهران امامي مستديرين حلماتهما نافرة تناديني لاطفيء النيران فيها ، ولكنني فجأة عقدت حاجبي وركزت نظري فضحكت اسماء</p><p></p><p>مالك فيه ايه اتضايقت</p><p></p><p>لا متضايقتش بس آثار المص دي من ايمتى</p><p></p><p>متخافش مش من قريب بقالهم اسبوعين كده</p><p></p><p>اسبوعين ولسه مراحوش</p><p></p><p>اه انا جسمي بيعلم فيه بسرعة ومبيروحش</p><p></p><p>طيب ايه حكايته الحب الحب ولا حاجة تاني</p><p></p><p>لا هقولك بعدين</p><p></p><p>لا قولي دلوقتي</p><p></p><p>طيب انت غاوي نكد شكلك ، ده كويتي كان جارنا حبينا بعض بس من بعيد لبعيد سافر درس بره واحنا اتنقلنا مكان تاني ولما خلصت تمريض واشتغلت كان هو مدير المستشفى</p><p></p><p>ورجعتوا تحبوا بعض</p><p></p><p>لا نسينا بعض بس بقينا بنحب السكس ، هو علمني كل حاجة يعرفها وشافها بره ، وانا ببسطه عشان زي مبيقول انا بتاعته هو بس</p><p></p><p>بتاعته هو بس وبقاله اسبوعين مشافكيش</p><p></p><p>اه هو اتجوز وشاف حياته وانا عايزة اشوف حياتي انا كمان وكفاية كده وريني زبرك نام ولا ايه</p><p></p><p>وضعت يدها على قضيبي فوجدته كما هو فضحكت</p><p></p><p>لا يظهر انه بيحب الحكايات دي</p><p></p><p>عارفة بيحب ايه اكتر حاجة بيحب ينيكك</p><p></p><p>هههه متستعجلش كله في وقته</p><p></p><p>اقتربت مني وهجمت على نهديها تفعيص عضعضة ثم رضعت حلماتها بقوة مع ضغط اصابعي بقوة على نهديها لم اتوقف عن مص حلماتها حتى اصبحت داكنة الاحمرار كنت اقبل نهديها في كل نقطة وامصها بقوة واضغط اصابعي واترك علامات كثيرة حتى نطقت</p><p></p><p>كفاية بقى ده هيقعد شهر باين في جسمي</p><p></p><p>جلست اسماء على ركبتيها ومدت يديها تتحسس ركبتاي وفخذاي حتى وصلت قضيبي امسكته واقتربت برأسها بين رجلي وقبلته ، وقفت فبدات تخلع البنطال عني واسقطته ورمته ثم وضعت يديها على فخذاي من الخلف وصعدت أمسكت بمؤخرتي وقبلت قضيبي من فوق البوكسر يكاد يمزقه وكان مبللا بقطرت المذي ، امسكت البوكسر من الخلف أنزلته وبقي من الامام قضيبي يعترض نزوله فامسكته بيدها واخرجته ورمت البوكسر</p><p></p><p>امسكت قضيبي اقتربت تلامسه بوجهها ورقبتها نظرت الي وعينيها مملوئتين شهوة وشبقا ، مدت لسانها ورفعت قضيبي واتجهت الى خصيتاي تلامسهما بأصابعها ثم تلحسهما بلسانها ، كنت انا كمن اختمر وطار عقله كانت تلعق خصيتاي بلسانها ثم تقبلهما وتمصهما الواحدة تلو الأخرى ثم رفعت عينيها التقت بعيني وكل واحد منا يحكي مابه من نار الشهوة دون كلام نزلت قبلت شفتيها وقلت</p><p></p><p>زبري متجنن عليكي</p><p></p><p>وانا كمان متجننة عليه تعال بص</p><p></p><p>امسكت يدي وضعتها فوق البنطلون على كسها وفركتها وتأوهت</p><p></p><p>شفت ده دايب من شكل زبرك</p><p></p><p>اتكأت للخلف اقتربت من قضيبي كوحش ينقض على فريسته كانت تقبله وتلحسه بلسانها كانت تزيدني اشتعالا وفحولة ثم وضعته في فمها كانت تمصه بقوة وترضعه كأنها تريد استخراج الحليب من كل جسمي باتجاه فمها ، امسكت رأسها العب بشعرها واجمعه بين يدي واشده للخلف كلما احسست بزيادة شهوتي واقترابي من النهاية ، كانت تمسك خصيتاي واسفل قضيبي بقوة كأنها ستستطيع منع حليبي من الخروج ، شددت شعرها لاسحب قضيبي من فمها بقوة وقلت</p><p></p><p>يا اسماء جننتيني اهدي عليا شوية هتحلبيني بجد</p><p></p><p>هههه لا الكلام ده ميمشيش معايا انا ارضع واشبع كمان الاول قبل اي حاجة</p><p></p><p>اقتربت مني نامت فوقي واحتضنتني بقوة كانت قبلاتها اشد شراسة وقوة كانت تعض شفاهي وتحرك كسها فوق قضيبي ثم صعدت للاعلى حتى جلست على صدري</p><p></p><p>عايزاك تاكل كسي</p><p></p><p>امسكت بفخذيها وظهرها من الخلف وقلبتها على ظهرها وسحبت بنطلونها وماتحته عن طيزها حتى ظهر كسها امامي وقفت وسحبت بنطلونها وعريت جسدها تماما وهجمت عليها دون مقدمات فتحت فخذيها ووضعت رأسي على كسها لحسته ومصصت بظرها بقوة وفي نفس اللحظة وضعت اصبعي الاوسط داخل كسها ادخله واخرجه بسرعة عندها سندت ظهرها أمسكت بشعري وهي تلهث</p><p></p><p>ااااه يا ابن العرص اهدا اهدا مش كده</p><p></p><p>لم اتوقف ابدا رغم شدها لشعري وامساكها براسي لابعاده عن كسها ومحاولتها الابتعاد لكنها كانت على الارض محتجزة بين الكنبة وشفاهي المتوحشة التي لم ترحم كسها عضا ومصا</p><p></p><p>خلاص انا قلتلك ستوب اهدا اهدا خلاص خلاص</p><p></p><p>توقفت عن المص واخرجت اصبعي ونظرت اليها كانت عينيها زائغتين وتلهث بقوة وضعت اصابعها على كسها تضربه ضربات خفيفة متوالية ، تنفست عميقا ثم ركزت نظرها الي</p><p></p><p>يا عرص قلتلك اهدا شوية شوية انا بقالي كتير متلمستش ولا حتى لمست نفسي انت هاجم عليا زي التور الهايج بالراحة خدني حبة حبة تدلع بالمحبة</p><p></p><p>بقى انتي يامتناكة تحلبيني وتكفري زبري وعايزاني اهدا على كسك</p><p></p><p>انا كلي ليك بس حبة حبة</p><p></p><p>اقتربت منها حتى لامس قضيبي كسها امسكته وفركته على كسها بهدوء وانا انظر لعينيها فقالت</p><p></p><p>ايوه كده حلو حبة حبة</p><p></p><p>طيب ايه رأيك تدوقي طعم كسك من شفايفي</p><p></p><p>اقتربت وقبلتني مصت شفاهي ولساني ابتعدت عنها كنت اقبلها قبلات خفيفة ثم الحس شفتيها بطرف لساني وتحاول لمس لساني بلسانها حتى وضعت لساني بين شفتيها كل ذلك ومازلت امسك قضيبي افرشه بين شفرتيها في النزول وعلى بظرها في الطلوع ، كنت احس بين دقيقة واخرى رعشة منها</p><p></p><p>كانت دقائق ممتعة لها تبتسم لقبلاتي وتضحك اذا عضت شفتي او لساني ، افلت قضيبي ورفعت اصابعي الى فمها قبلتها ومصتها وبللتها بلعابها ونزلت ابلل كسها وافرك بظرها ، فتحت فمها وكانت تئن انات خفيفة همست في اذنها</p><p></p><p>زبري هيفرتك كسمك هنيكك بلا رحمة</p><p></p><p>اااه لاحظ بس انا اكبر منك واخت صاحبك وانت بتشتم كسمي</p><p></p><p>انتي لسه شفتي ولا سمعتي حاجة ياشرموطة</p><p></p><p>ههههه ايوه كده يامتمرد متسمعش الكلام مرمطني</p><p></p><p>اتكات على مرفقها ونامت على جنبها رفعت رجلها على الكنبة فتحت رجليها امامي كان كسها قد انتفخ واحمر من كثرة المداعبة والمص قمت سريعا</p><p></p><p>انت رايح فين وحدة بتفتحلك رجليها تقوم تهرب</p><p></p><p>ثواني</p><p></p><p>عدت وانا البس الكوندوم وقضيبي يسير امامي منتصبا</p><p></p><p>اه ياجامد انت تعال وريني</p><p></p><p>عدلت اسماء من وضع الكوندوم على قضيبي واخرجته قليلا من ناحية رأسه وفردته حتى النهاية من الاعلى ، امسكت قضيبي هززته بين شفرتي كسها وادخلته قليلا ثم تركته وامسكت رجلها اليسرى رفعتها وامسكت الأخرى ابعدتها على الارض ودفعت قضيبي حتى ولج رأسه ، كانت اسماء تحتي فاتحة فمها مغمضة عينيها تمسك نهديها وتفركهما برفق مع انين خفيف ، دفعت قضيبي اكثر ليغوص رأسه بداخلها ويكمل طريقه فزادت اناتها علوا وشدت حلماتها اكثر ، بقي ينزلق ببطء شيئا فشيئا حتى رفعت يدها على فمها مع صرخة ورعشة في خصرها</p><p></p><p>سحبته الى الخارج وبقي رأسه بداخلها ثم ضغطته مرة أخرى فتكررت الصرخة بلا رعشة ، بقيت على هذا النهج اكرره ببطء وهي ماتزال تفتح فمها وتتاوه عند سحبه ثم تغلق فمها بيدها وتصرخ عند ضربه في كسها</p><p></p><p>انزلت رجلها وضممت فخذيها وقضيبي مزروع في كسها من اسفل فخذيها ، كنت جالسا على ركبي ملت باتجاهها ورفعت ركبتيها لتلتصق بنهديها حتى وقفت على ركبي وبدات بادخال واخراج قضيبي بقوة وسرعة</p><p></p><p>كان عرقي يتصبب وقطراته تنزل على رقبتها مسحت جبيني ووجهي بيديها وقبلت شفاهي بقوة وقالت</p><p></p><p>نيكني بالجامد متوقفش خالص</p><p></p><p>كانت كلماتها تثير فحولتي وتزداد قوة ضرباتي على كسها ، كانت مع كل ضربة ينزلق قضيبي باكمله داخلها تغلق فمها وتطلق صرخاتها واهاتها ، رفعت يدها عن فمها</p><p></p><p>اصرخي يامتناكة سمعي الناس</p><p></p><p>لا لا</p><p></p><p>زدت من السرعة وانا اعض شفتاي</p><p></p><p>اصرخي خلي الناس تعرف ان كسك بيتفرم</p><p></p><p>كانت اهاتها مكتومة ولكن واضحة أمسكت راسي وضمتني بقوة إليها توقفت عن نيكها عندما بدا فخذاها المعلقان بالارتعاش كانت تلهث وتشدني بقوة</p><p></p><p>لا لا متخرجش زبرك نيكني اكتر بسرعة زي الاول مش عايزاك تهدا</p><p></p><p>كانت انفاسها تتهدج قلبتها على بطنها ورفعت خصرهت ومؤخرتها حتى استندت على ركبتيها في وضع دوغي ، عندما كانت امامي تخيلت ولاء ولكن سرعان ماطردتها ، حقا لم يكن يمكنني المقارنة بينهما فكلتاهما جميلتين واجسادهما تنبض بالاثارة ، مايهمني الان هو اشباع هذه العاهرة الجائعة المنبطحة امامي ، لامست طيزها وقبلتها مررت لساني بين فلقتيها ثم لحست كسها المبلل وادخلت لساني فيه حركته بداخلها ثم قمت ضربتها على فلقتي طيزها اليمنى ثم اليسرى ومع كل ضربة ترتجف وتئن كررتها عدة مرات ثم لامستها ومسحت عليها بيدي الاثنتين حتى هدات وسكنت</p><p></p><p>امسكت قضيبي ادخلته في كسها الرطب من الخلف حتى آخره دفعة واحدة فشهقت شهقة عالية امسكتها من خصرها بيدي وبدات جولة النيك السريع ضربات قضيبي في اعماق كسها جعلتها تصرخ رغم اغلاق فمها الا انها لم تستطع كتمان اهاتها العالية ، بعد لحظات بدات ترتعش فلم اتوقف كنت امسح بيدي على ظهرها وطيزها فتهدا رعشة جسدها ، فأعود لزيادة سرعة ادخال واخراج قضيبي حتى تعبت انا فتمهلت واصبحت ادخله واخرجه ببطء افرجت عن انفاسها وابعدت يديها كانت تفرك نهديها وتشد حلماتها بقوة</p><p></p><p>امسكت نهديها من الخلف ورفعتها حتى التصق ظهرها بصدري فركت حلماتها وبنفس اللحظة مصصت حلمات اذنيها وهمست</p><p></p><p>ايه رايك في النيكة دي ياشرموطة</p><p></p><p>انا اتفشخت مش اتنكت يامتناك</p><p></p><p>عاجبك زبري وهو راشق في كسك شوية شوية ولا حابة بسرعة</p><p></p><p>لا شوية كده وشوية كده</p><p></p><p>تركت جسدها ينزل مرة اخرى امسكت طيزها باعدت بين فلقتيها وبدات انيكها بسرعة متوسطة في اثناء ذلك بللت اصبعي بلعابي ومسحت به فتحة طيزها وحاولت إدخاله قليلا كانت اهاتها قد بدات تعلو فرأيت يدها تتجه الى كسها وتفركه بسرعة فزدت من سرعتي وصوت موسيقى التقاء الجسدين يعلو واهاتها العالية تكتمها بيدها الاخرى</p><p></p><p>احسست باقتراب نزول حليبي فهدات وتباطئت</p><p></p><p>اسماء هينزل دلوقتي</p><p></p><p>استنى عايزة امصه اوعى ينزل</p><p></p><p>سحبت جسمها خرج قضيبي من كسها جلست على الكنبة وجلست هي على الارض امسكت قضيبي من الاسفل وفكت الكوندوم وضعته جانبا قبلت رأس قضيبي ولامسته بشفتيها حتى وصلت خصيتاي امسكتهما بقبضة يدها ورفعتهما لتمسك بقضيبي بيد واحدة وضعته في فمها تمصه بسرعة احسست بجسدي يرتعش بدءا من رأسي كانت يدها الاخرى تلامس فخذي وتصعد الى بطني وصدري</p><p></p><p>ااااه أمسكت راسها بيداي الاثنتين حركت راسها بسرعة فاخرجت قضيبي من فمها وتركته يقذف واحدة تلو الأخرى على رقبتها ونهديها وهي تنظر اليه وتضحك اعتصرت خصيتاي استمر القذف حتى احسست ان جسدي كله قد اعتصر وخرج من قضيبي</p><p></p><p>كانت اهاتي عالية وانفاسي متسارعة وكانت هي سعيدة جدا ، وكنت سعيدا ايضا فاعتصارها هذا وكأنني اقذف لاول مرة كان دفء افراغ الشهوة يسري في كل عروق جسدي ، بقيت هي ممسكة به حتى خروج اخر قطرة ، امسكته بقبضة يدها واستمرت في تحريكها وضعته في فمها وكانت تداعبه بلسانها واستمرت في مصه وانا ارتعش اكثر</p><p></p><p>خلاص يا اسماء هلكتيني مش قادر</p><p></p><p>ليه شبعت خلاص</p><p></p><p>انتي ميتشبعش منك ابدا بس مش قادر دلوقتي</p><p></p><p>قبلته قبلات متتالية وبقي في يدها يهدا حتى نام ، وقفت فرأيت خيوط حليبي تلمع على رقبتها من الامام وفوق نهديها وبينهما نزولا حتى بطنها ، كانت ابتسامة الرضا تعلو شفاهها وكأنها خرجت منتصرة من المعركة ، اقتربت تقبل شفاهي برفق</p><p></p><p>انا داخلة استحمى تعال معايا</p><p></p><p>وقفت معها ذهبنا الى الحمام فتحت الدش وتركت المياه تسيل على وجهها وصدرها لتمحو ماتستطيع محوه من اثار شهوتي ، اما الكثير من الآثار فلن تمحى لوقت طويل دخلت البانيو وقفت خلفها فرايت اثار اصابعي على طيزها ضحكت واحتضنتها من الخلف تركت قضيبي بين فخذيها اغلقت فخذيها عليه وبدات تتمايل وتعتصره وانا امسك نهديها اغسلهما بالماء ثم نزلت الى كسها فركته بالماء وبقيت المياه تسيل فوقنا ونحن نشعر بالسعادة والرضا</p><p></p><p>نمنا على السرير عاريين متحاضنين كانت اسماء تسند راسها على صدري تتحسس صدري وبطني قالت</p><p></p><p>انت عارف ان اول مرة احس اني مش رخيصة وانا في حضن حد</p><p></p><p>ليه بتقولي كده بالعكس انا شايفك في الجنس شخصيتك قوية وبتفرضي نفسك</p><p></p><p>مش عارفة ده علشانك متعرفش حاجة عني فواخدة حريتي معاك</p><p></p><p>لو عايزة تعرفيني حاجة قولي</p><p></p><p>ممكن اقولك بس دي اسراري مش عارفة اقدر ائتمنك عليها ولا لا</p><p></p><p>براحتك</p><p></p><p>قولي الاول انت تعرف ان ولاء زيي مش بنت</p><p></p><p>بتقولي ايه</p><p></p><p>متمثلش عليا طيب وحياتك انا عارفة ان زبرك ده ناك ولاء افتح واتساب كلمتين اتنين لولاء وهعرف كل اللي بينكم</p><p></p><p>مفيش حاجة ومفيش داعي بس ايه الحكاية</p><p></p><p>هي تصاحبت مع اخو صاحبتها ونام معاها مرة وسابها</p><p></p><p>عرفتي منين</p><p></p><p>انا اعرف كل حاجة عن كل واحد في العيلة</p><p></p><p>طيب وانتي حكايتك ايه</p><p></p><p>انا قلتلك اول الحكاية بس الحقيقة ان هو لا حبني ولا حاجة هو عايز يمتع زبره في وحدة مصرية بدال ميسافر مصر وهو اصلا مراته شرموطة</p><p></p><p>ميعرفش</p><p></p><p>ولو يعرف دي بنت الواسطة الكبيرة بتاعته اللي سفرته وعلمته وشغلته وجوزته وانا عنده زي كتير غيري</p><p></p><p>يعني هو اغتصبك</p><p></p><p>لا مش كده بالزبط انا قدمت في البلد كلها وكلمت طوب الارض محدش شغلني مع ان شهادتي من عندهم بس المواطن الاول ، لما رحت اقدم عندهم عرف الاسم وكلموني وقابلته وقالي شغلك محفوظ ، رجعنا نتكلم عادي لغاية اما سالته عن الشغل ايمتى هبتدي لقيته بيلمحلي انه محتاج امور رسمية وكلام فارغ قلتله يعني علشان نمشيها ندفع كام قالي بدون فلوس بس تجيلي الإستراحة فهمت يقصد ايه فطنشت وقعدت كام شهر بعد كده بدون شغل وانا شايفة زميلاتي في الكلية الاقل مني في التقدير كلهم اتوظفوا رجعت كلمته قالي انه اتجوز ومش فاضيلي دلوقتي كلمته كذا مرة طنشني في الاخر قالي على اتفاقنا قلتله ماشي راح عامل قبول لورقي ومشيت في اجراءات كم يوم واتوظفت واشتغلت وقبضت اول شهر لقيت جواب اقالة من العمل موقع باسمه رحت اتصلت بيه قالي تعالي المكتب رحتله راح مقطعه وقالي الليلة في الاستراحة ، قلتله مقدرش اطلع من البيت بالليل قال دبري راسك ، عملت حوار وجهزت كل حاجة ورحتله</p><p></p><p>مكنتيش عارفة ان هيحصل كده</p><p></p><p>عارفة بس قلت اخر محاولة اتحايل عليه بأي طريقة يعتقني بس مفيش فايدة اتذللت برضو ولا اهتم بقى من الكبار ، راح مدخلني اوضة نوم قالي اخلعي هدومك وراح نايم معايا مش مرة وحدة بس لا تلاتة طول الليل وسابني ومشي</p><p></p><p>وكملتي في شغلك عادي</p><p></p><p>لغاية دلوقتي انا في شغلي رغم اني بستحقره بس هو مبقاش يتكلم كتير عنده مراته وعنده كذا وحدة بيعاملهم زيي كده وقت ميحب يبعتلي الليلة في الاستراحة</p><p></p><p>يعني كل اسبوع مرة مثلا</p><p></p><p>لا لا خالص احيانا ممكن يعدي تلات شهور ومروحش</p><p></p><p>ليه يعني هو اشتراكم</p><p></p><p>ايوه بالزبط اشتراني ومفيش طريقة اتخلص منه ولو حاولت هتفضح واخسر شغلي واهلي</p><p></p><p>طيب لو اتجوزتي مثلا</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p></p><p></p><p>استكمال حديث أسماء</p><p></p><p>لا ده على حسب الوضع فيه نطع لبناني وافق وبقى بيروح هو ومراته يوصلهاله وفيه بنت مصرية اتجوزت وحاول مع جوزها مرضيش راح ممشيها من الشغل</p><p></p><p>يادي النيلة والحل</p><p></p><p>مش عارفة</p><p></p><p>طيب متزعليش **** يخلص حق الناس منه</p><p></p><p>مش زعلانة خالص بس انا بقيت بمليون وش حريصة وغدارة وكدابة لكن قدامه ببقى مليش شخصية</p><p></p><p>طيب وايه اسرار العيلة دي</p><p></p><p>انا بقيت بمسك اسرار على العيلة عشان محدش في يوم يذلني باللي حصل ، بابا مينفعش اقولك</p><p></p><p>ماشي عادي براحتك</p><p></p><p>احمد بقى وهو في المدرسة ضحك عليه زميله وخده معاه البيت اتناك من الواد واخوه الكبير ولما كبر شوية في مرة عاكس بنت كويتية جوم اخواتها اتنين ناكوه برضو</p><p></p><p>يعني لو انا قلت لاحمد وش عايز انيكك يرضى</p><p></p><p>لا مظنش هو عايز كده يمكن اتعقد بسبب كده</p><p></p><p>طيب وولاء قلتيلي عليها مين تاني</p><p></p><p>لا ولاء مخلصتش ، انا عارفة ومتاكدة انك بتنيكها</p><p></p><p>ايه اللي يخليكي متاكدة</p><p></p><p>شفت موبايلها وكلامها معاك قبل منسافر هنا</p><p></p><p>انا مبكلمهاش</p><p></p><p>بس كفاية كدب بامارة الدبدوب اللي جبتهولها</p><p></p><p>خلاص يا اسماء كفاية طالما عارفة ومتاكدة ماشي</p><p></p><p>انا بقى نفسي كلهم يبقوا كده ليهم فضايح وبلاوي عشان محدش يركبني الغلط لما اعمل اي خطوة ويعرفوا حكايتي</p><p></p><p>خلاص اهو الكبار عملوا بلاوي ارتاحي</p><p></p><p>لا فاضل هبة ومنة</p><p></p><p>انتفضت من فراشي وصرخت</p><p></p><p>العيال كمان يابنتي انتي معندكيش دم</p><p></p><p>اسمع بس ، لو قلتلك اني عايزة زبرك ده هو اللي يعملهم البلاوي هتقول ايه</p><p></p><p>لا طبعا ابعدي عني</p><p></p><p>استمرت محاولات اسماء الشيطانية في اقناعي وانا ارفض رفضا قاطعا ومازلت متمسكا بموقفي ، في النهاية قالت اسماء</p><p></p><p>انا مستعدة لو عملت كده اكلم احمد وولاء وهبة وأحطهم تحت الامر الواقع ويسكنوا معاك وتقضيها بقى معاك نسوان اتنين وخول ، ليل نهار نيك وشرمطة</p><p></p><p>لا يا اسماء مفيش اساسا مجال للتفكير ده ردي الاخير</p><p></p><p>طيب اقوم انا بقى متتصلش بيا تاني الا وانت موافق</p><p></p><p>يبقى مش هتصل ابدا مع السلامة</p><p></p><p>قمت لملمت حاجيات اسماء وشنطتها واعطيتها لها وذهبت ، في ذلك اليوم لم اتوقف عن التفكير في الامر ، كل شيء في هذه العائلة جميل الام التي لايظهر عليها الا الجمال والفتنة ، اسماء الشرموطة التي ساقضي بين فخذيها اجمل اجازة في حياتي ، احمد ووسامته التي لو وافق من الممكن ان تجعله اجمل ذكر يمتطي صهوة قضيبي ، ولاء وجمالها وهدوءها ووعد بأن اعيش في حضنها ، هبة ومنة الفتاتان الجميلتان اللتان ربما يكونان اول عذراوتان يفتتحهما قضيبي ، يالهذه الأفكار العاصفة ، رسالتي الى اسماء تحسم كل شيء</p><p></p><p>فرضنا اني وافقت ازاي هتقنعي بنتين انهم يتفتحوا في فترة الاجازة دي ، ولو حصل تضمني ميقولوش لامك</p><p></p><p>امي هي دي اهم نقطة انت تعال عالعشا هات ورد خليك جنبها عالعشا كل كتير وكل لقمة قول امممم لزيز تسلم ايدك وانت ماشي اديها هدية فيها قميص نوم اكتب على ورقة دلوقتي انا عرفت بناتك جمال كلهم ليه ياريت اقدر اشوفك لابسة القميص ده وانا نايم عالسرير جنبك وانا متاكدة انها هتكلمك تبات معاها الليلة</p><p></p><p>لبيت دعوة العشاء وكانت ليلتي تمشي على تلحين اسماء تماما تسللت بناتها الى اوضتهم وبقيت اسماء وامها أعطيتها الهدية وخرجت ، بعد بضع دقائق كلمتني ام احمد</p><p></p><p>ايه الكلام ده انت كنت كويس طول الليل ايه اللي خلاك تعمل كده</p><p></p><p>جمالك يا ام احمد وانوثتك اللي تحسسني انك في سن بناتك</p><p></p><p>اسمي هاجر</p><p></p><p>طيب انا نفسي اشوف هاجر لابسة قميص النوم الليلة انتي بقى نفسك في ايه</p><p></p><p>نفسي افتح الباب دلوقتي الاقيك داخل واخدني بين ايديك</p><p></p><p>طيب تعالي افتحي ياهاجر</p><p></p><p>فتحت هاجر الباب تسللت الى غرفتها ولحقت بي أغلقت الباب واقتربت تتساءل</p><p></p><p>ايه اللي جننك كده</p><p></p><p>وقفت حاصرتها بيني وبين الجدار قبلتها وهمست</p><p></p><p>بسرعة قبل مالبنات ياخدوا بالهم البسي قميص النوم</p><p></p><p>كانت نصائح اسماء في محلها تماما فهذه المراه بداخله نار مشتعلة لم امهل هاجر الا بعض الوقت لتخلع ملابسها وقبل ان ترتدي قميص النوم كنت قد خلعت كل شيء ، شهقت عندما هجمت عليها واضعا الكوندوم ، كان جسمها رشيقا ولكن صدرها كبير همست في اذنها</p><p></p><p>هنيكك عالارض عشان محدش يصحى عصوت السرير</p><p></p><p>تعال نيكني انا عطشانة للنيك</p><p></p><p>لمست كسها فوجدتها غارقة قبلتها يعنف ومصصت صدرها بقوة باعدت بين فخذيها وأدخلت قضيبي نمت فوقها ونكتها بقوة حتى اننا لم ننتبه لصوت ارتطام اجسامنا لفرط الشهوة عرفت انها لم تذق قضيبا منذ مدة طويلة كانت تحيطني بذراعيها وتضمني بقوة وكأنها لاتريدني ان أنتهي ، كنت انيكها بجنون وقسوة ولم اهتم برعشاتها المتتالية فقط كل مايشغلني ان يملا قضيبي الكوندوم حليبا وهو بداخل كسها ، لم يستجب قضيبي لنداء القذف وبقيت احاول واحاول ولكن فكرة ان هاجر ام اسماء وولاء اللاتي ضاجعتهن وهبة ومنة الوردتان الموعود باقتطافهن الان هي تحتي وقضيبي بداخلها كنت الهث من التعب قالت لي</p><p></p><p>فيك ايه تعبت</p><p></p><p>لا مش تعب بس مش عايز ينزل لبني</p><p></p><p>ضحكت ضحكة سكسية وقالت</p><p></p><p>طيب ايه رايك احلبهولك انا</p><p></p><p>ماشي هتعملي ايه</p><p></p><p>نام انت على ظهرك بس وسيبني</p><p></p><p>نمت على ظهري فجاءت وجلست على فخذي وخلعت الكوندوم عن قضيبي وقامت باكثر هاند جوب وبلو جوب رائعين في حياتي ، كانت تحرك يديها لبعض الوقت ثم تبدل الى فمها كانت تمص قضيبي بطريقة مجنونة لم انطق الا بقول</p><p></p><p>برافو عليكي يامره ياخبرة</p><p></p><p>لم يمض الكثير حتى كانت تغلق فمها على راس قضيبي وهو ينتفخ ويطلق سخونة شهوتي بداخل فمها متتابعا بلا توقف وهي ترضعه حتى امتصت روحي الى فمها</p><p></p><p>كنت قد اتفقت مع اسماء ان تدخل علينا الغرفة عندما تكون امها عارية في حضني ، بعد أن افرغت لبني في فمها ، قمت ونمت على السرير وقضيبي ما يزال منتصبا وقامت هي بمسح فمها فاستغللت الفرصة وارسلت لاسماء</p><p></p><p>بعد دقيقتين تعالي ادخلي علينا</p><p></p><p>عادت امها هاجر الى حضني تقبل صدري وبطني أمسكت بقضيبي ونزلت بين رجلي تقبله وتلعقه بلسانها فتحت اسماء باب الغرفة دخلت واغلقته فورا لم تتحرك هاجر من الصدمة</p><p></p><p>بتعملي ايه ياماما وانت ايه اللي بتهببه ده ايه اللي رجعك تاني مش كنت اتنيلت مشيت</p><p></p><p>بس ثانية وحدة</p><p></p><p>ولا ثانية ولا ربع ايه ياماما مش لاقية حد تتشرمطي معاه غير صاحب ابنك خدي استري نفسك</p><p></p><p>رمت بغطاء السرير إليها</p><p></p><p>قوم البس هدومك ومش عايزة اشوف وشك تاني ، ايه ياماما ليه كده بس</p><p></p><p>جلست اسماء على كرسي تتظاهر بالبكاء وقمت ألبس ملابسي وانتهيت وخرجت مضت عدة دقائق حتى ارسلت لي اسماء رسالة</p><p></p><p>الشرموطة وقعت في المصيدة زعقتلها وعملت اني زعلانة منها</p><p></p><p>نمت في تلك الليلة بلا وعي حتى يرتاح جسدي من لعب النساء به ، كنت قد اغلقت هاتفي وتركت العالم يتغير بعيدا عني ، وعندما استيقظت ظهر اليوم التالي قمت شربت القهوة واغتسلت ثم فتحت هاتفي ، رسائل من ولاء كالتي اعتدت عليها</p><p></p><p>ازيك فينك مش باين بتطنشني ليه شفتلك شوفة وبعدت عني</p><p></p><p>ورسائل من امها هاجر كلها ندم وحسرة على أفعالنا</p><p></p><p>ورسائل من اسماء كان اهم مافيها</p><p></p><p>لازم تنزل مع هبة الجامعة علشان عايزة تسجل وتخلص امورها خليك معاها طول الوقت لازم تاكل دماغها وتعلقها بيك</p><p></p><p>هذه الرسالة فقط ماكنت أنتظرها</p><p></p><p>معلش يا اسماء تاخرت في النوم لسه صاحي حالا خليها لبكرة اصحى بدري واطلع معاها بس امك هتقول ايه اما تعرف اني خارج معاها</p><p></p><p>مش هتعرف هقولها انا رايحة معاها ونتقابل انت تكمل معاها وانا هخرج اشوف الدنيا ونتقابل بعد متخلصوا</p><p></p><p>بعد اتفاقي مع اسماء تفرغت للرد على امها هاجر</p><p></p><p>انا اسف عالموقف البايخ اللي حصل بس كان مفروض تمنعيني انتي ليه تخليني ارجعلك ، بكرر اسفي لو عايزاني اتكلم مع اسماء قوليلي</p><p></p><p>لا متتكلمش مع اي وحدة في البنات صح كان مفروض انا امنعك بس اعمل ايه لحظة ضعف وطيش ضيعتني قدام بنتي</p><p></p><p>بعدها تفرغت لولاء وراسلتها اطيب خاطرها واشرح لها اسباب انشغالي عنها مع امها واخواتها حتى رضيت واستكانت وعادت لتشغل قلبي وعقلي بانوثتها وجمالها الفتان</p><p></p><p>في اليوم المنشود التقيت مع اسماء وهبة في الكفيه اياه سلمت عليهم وتبادلنا الحديث تذرعت اسماء بالحجج وطلبت مني ان اذهب مع هبة لاستكمال اجراءات الجامعة فوافقت فاستئذنت وذهبت ، طلبت من هبة الاطلاع على كل اوراقها فناولتني الشنطة تفقدتها فلم اجد اي شيئا ينقصها وجدت صورها الشخصية امسكتها وابتسمت وقلت</p><p></p><p>ياه الصور دي اللي يشوفها يقول بنت عندها 12 سنة يشوف الحقيقة يلاقيها بنوتة جميلة قمر كلها جمال وانوثة</p><p></p><p>اطرقت راسها خجلا ولم ترد</p><p></p><p>ذهبنا الى الجامعة وكنت امسك يدها عند اي زحمة مرور او زحمة الطلبة انتهينا من كل الاجراءات كان يومنا طويلا ومرهقا فذهبنا الى مطعم اختارت هي طاولة مكشوفة بالقرب من النافذة ولكنني عرضت عليها طاولة بعيدة في طرف المطعم اجلستها وسحبت كرسيا اخر قربته منها وجلست كنت احدثها كثيرا عن الجامعة والدراسة والتعامل مع الزميلات والزملاء والدكاترة والمعيدين ، حدثتها عن الحياة هنا والطعام والخروج وكل شيء قد يخطر على بال طالب مغترب فقد كنت مغتربا يوما ما حتى أصبحت القاهرة موطني حقا .</p><p></p><p>كانت هبة تستمع ولا تعلق تتداخل بسؤال بين الحين والآخر بطريقة مهذبة كانت تنظر الي فقط وكلما دققت النظر في عينها مباشرة تبتسم وتغير نظرتها الى اي شيء ، تناولنا الطعام وتركت لها المجال فحدثتني عن صديقاتها في الكويت ودراستها وحياتها وكيف انها مازالت تحس بالقلق لهذا التغيير ، امسكت يدها وقلت</p><p></p><p>متشيليش هم اي حاجة تقابلك كلميني وبس لو كنت صاحي نايم في اي مكان هجيلك .</p><p></p><p>لم نمل من انتظار اسماء حتى جاءت لمحتها منذ دخولها ولم تلاحظها هبة حتى وصلت الطاولة وانا ممسك يدها فلما رأت اسماء سحبت يدها من يدي .</p><p></p><p>ها ازيكم ياعصافير الحب الحلوين</p><p></p><p>تمام يا اسماء</p><p></p><p>عملتوا ايه</p><p></p><p>كل حاجة تمام تسليم عالمفتاح</p><p></p><p>اقتربت هبة من اسماء توشوشها وقامت</p><p></p><p>ايه يا اسماء بتحرجيها ليه عصافير حب ايه بس</p><p></p><p>هههه تصدق هي وشوشتني بنفس الكلمتين بتوعك ايه وصلت لغاية فين</p><p></p><p>عادي وجبت معاها وطمنتها من ناحيتي بس مش عارف ابتدي منين</p><p></p><p>خد نمرتها وكلمها واتساب على طول خليها مشغولة بيك طول الوقت بعدين هشوفلك هنعمل ايه</p><p></p><p>عادت هبة من التواليت حذرتها اسماء ان تخبر امها بانها تركتها وذهبت</p><p></p><p>انا كنت معاكي طول اليوم ماشي</p><p></p><p>قمنا وذهب كل في طريقه في ذلك اليوم لم اترك هبة دقيقة واحدة طوال النهار اراسلها وارسل لها بعض الصور التي اصورها في الجامعة او في اي مكان اذهب اليه وكانت هي بدورها ترسل لي بعض الصور سهرنا كثيرا حتى استئذنت لتنام</p><p></p><p>في اليوم التالي كان اول شيء فعلته ايقاظ هبة</p><p></p><p>صباحك فل صحيتي ولا لسه</p><p></p><p>ردت بعد عدة دقائق</p><p></p><p>نعسانة اوي وتعبانة اوي سيبني انام شوية</p><p></p><p>لا بلاش كسل اتعودي عالنشاط</p><p></p><p>نشاط ايه بس انا كنت بروح المدرسة الساعه 6 دلوقتي اول محاضرة في الجدول الساعة 9 مفيش اجمل من الكسل والنوم</p><p></p><p>لو مقمتيش دلوقتي هجيلك البيت ادوشك واخليكي تقومي</p><p></p><p>اه ياريت تعال</p><p></p><p>عندي حل احسن ايه رايك نخرج</p><p></p><p>لا ماما مش هترضى</p><p></p><p>طيب بصي انا هشرب القهوة واشوفك صحيتي ولا لسه اما اخلص</p><p></p><p>لا لا سيبني انام شوية كمان</p><p></p><p>بصي هعتقك بس عايز سيلفي حالا دلوقتي وانتي نايمة ده شرطي وانتي نايمة مش عايزك تقومي ولا تغسلي وشك</p><p></p><p>ارسلت لي هبة صورتها في فراشها كانت رائعة الجمال ولكنها متلحفة بغطائها فقط وجهها الجميل هو الظاهر</p><p></p><p>جميلة اوي وعسل وانتي نايمة</p><p></p><p>لا عسل ايه مش شايف الشعر</p><p></p><p>صورة اخرى مع تكشيرة مصطنعة وقد وضعت اصابعها بين شعرها لتظهر انه يحتاج الى تسريح ، ولكنها صورة اوضح يديها خارج الغطاء وقد ارتدت بيجامة بدون اكمام</p><p></p><p>خلاص انتي اسمك بعد كده عندي عسل</p><p></p><p>انت محتاج كشف نظر حقيقي عسل ايه اللي انت شايفه</p><p></p><p>كل ده مش عسل اومال العسل يطلع شكله ازاي</p><p></p><p>خلاص اما اصحى هقولك باي</p><p></p><p>هذه المقدمات تطبخ على نار هادئة بينما العقل المدبر اسماء تخطط لشيء ما ، مضى يومان كنت انا وهبة نتقرب لبعضنا اكثر دون مصارحة تبادل للصور حديث طوال الليل والنهار دون ملل اقتراحات مني لها بأسماء افلام ومسرحيات ومسلسلات فكنت أجدها قد شاهدتها جميعا فتفتح لنا مجالا اكبر للحديث حتى وردتني رسالة اسماء</p><p></p><p>صباح الخير عامل ايه</p><p></p><p>ايه يامزتي كل ده غياب وحشتيني مفيش مرة تقولي عايزة اقعد معاك شوية</p><p></p><p>ركز في اللي انت فيه مش عايزة اشغل دماغك بيا لما نخلص موضوعنا هتشبع مني</p><p></p><p>طيب فكرتي في حاجة</p><p></p><p>ماما هتطلع الغردقة قلتلها انا وهبة مش هنروح عايزين نوضب الشقة ونجيب حاجات لهبة فرش للشقة وهدوم علشان الجامعة هبة مرضتش تقعد ، رحت لماما قلتلها لازم تقنعي هبة عشان نخلص ونجهزلها حاجتها ومش عايزة كلام كتير وخلاص هبة اقتنعت</p><p></p><p>طيب تمام فرصة كبيرة بس ايه البداية</p><p></p><p>البداية اننا هنطلع سوا نجيب شوية حاجات للبيت مكتب وكرسي وفرش ولما نخلص هسيبكم توضبوا الشقة براحتكم</p><p></p><p>اه يعني في شقتكم هيحصل الموضوع</p><p></p><p>لا متستعجلش انت كلت دماغها بالكلام عايزاك تاكل دماغها في الشقة واما تخلصوا تروح انت وبكرة نكمل مش عايزة تهور ولا قلة ادب عشان متقفش منك</p><p></p><p>بعد دقائق وجدت هبة تخبرني بالجديد</p><p></p><p>ماما هتروح الغردقة هي ومنة بس انا وأسماء هنقعد نجيب حاجات للشقة ايه رأيك تطلع معانا</p><p></p><p>ماشي ياعسل</p><p></p><p>سافرت الام وابنتها وبقيت اسماء وهبة جاءني طلب الحضور فورا من اسماء ومن هبة ايضا ، اعلم انه هبة متحمسة ربما هي تشعر بالانجذاب ولكن لماذا استعجال اسماء وكأنها هي من ستضاجع هبة ولست انا .</p><p></p><p>تأنقت وذهبت الى شقتهم استقبلتني هبة بالسلام مبتسمة ومتانقة هي ايضا دخلت فوجدت اسماء في الصالة</p><p></p><p>ايه اللبس ده انت رايح فرح انت هتتكحرت النهارده مينفعش الهدوم دي في المشوار بتاعنا</p><p></p><p>ليه بس هو انا هشيل حاجة الناس هتشيل الحاجة على عربية نقل وينزلوها هنا</p><p></p><p>براحتك انا ضميري كده مرتاح متجيش تقول بهدلتوني</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ذهبنا الى مجمع للاثاث والادوات المنزلية اشترينا كل ما كانت اسماء قد دونته وضع العمال كل شيء في سيارة نقل ولما وصلوا كذلك أنزلوها إلى داخل الشقة كما اتفقت معهم</p><p></p><p>شفتي يا اسماء لا بهدلة ولا حاجة اهو صاغ سليم</p><p></p><p>غابت اسماء قليلا واحضرت تيشيرت وشورت من ملابس احمد</p><p></p><p>يله غير هدومك هنوضب الشقة يله</p><p></p><p>انتي مصرة بقى</p><p></p><p>اه يله بسرعة عايزين نخلص</p><p></p><p>اخذت الملابس وهممت بالتوجه الى احد الغرف فاستوقفتني</p><p></p><p>ايه مكسوفة تغيري قدامنا</p><p></p><p>خلاص يا اسماء متزويديهاش عادي مش مكسوف ولا حاجة بس عشان ما احرجكوش</p><p></p><p>لا ياحلوة غيري يله</p><p></p><p>غيرت ملابسي امامهم كان الخجل يكتسح وجه هبة فذهبت لتغيير ملابسها ، لما انتهيت بدانا في نقل الاغراض والفرش فلما قاربنا على الانتهاء قالت اسماء</p><p></p><p>يله انا عملت اللي عليا هطلع اعمل كم مشوار وراجعة باي</p><p></p><p>لم تعطنا فرصة حتى للتفكير فيما قالت ولكنها ارسلت لي</p><p></p><p>بالراحة والعقل مش عايزة غباوة علقها بيك وبس</p><p></p><p>كان كل وقتنا ضحكا وحديثا مسليا وعندما انتهينا تماما دخلت الى الحمام اغتسلت ، طرقت الباب وناديت هبة</p><p></p><p>هاتيلي هدوم من الاوضة عشان دي اتبهدلت</p><p></p><p>ناولتني الملابس بعد ان فتحت نصف الباب كنت ارتدي البوكسر فقط تسمرت قليلا ونظرت ثم ذهبت</p><p></p><p>نعيما</p><p></p><p>ينعم عليكي ياعسل يله خدي شور انتي كمان بس خدي حاجتك كلها معاكي مش هعرف اناولك حاجة</p><p></p><p>انتهت هبة وجاءتني جلست بجانبي</p><p></p><p>نعيما ياعسل تعرفي ان كل يوم بتبقي اجمل</p><p></p><p>خلاص بقى بتكسف</p><p></p><p>اخذتها في طريق آخر وتحدثت عن طفولتي ومغامراتي بعضها حقيقي ومعظمها كذب ، ولكن لم اتطرق ابدا الى مغامراتي النسائية ولكنها تدفعني دفعا باسئلتها لاجيبها</p><p></p><p>بصي ياعسل اكدب عليكي لو قلتلك انا مؤدب ومش بكلم بنات بس كمان انا مش بتاع بنات ولا مقطع السمكة وديلها انا بحب اكلم اي حد واد بنت صغير كبير في حدود المساحة اللي نشوف بعض فيها</p><p></p><p>يعني مش بتحب</p><p></p><p>ياريت الاقي اللي احبها</p><p></p><p>ولا مصاحب</p><p></p><p>اصحاب بنات فيه زمايل عادي في الجامعة بنخرج بناكل بنطلع رحلة بس مش اكتر من كده</p><p></p><p>كان الكذب يقطر من فمي مع كل كلمة . نظرت هبة إلي نظرة رقيقة رأيت فيها كلمات الحب وبلا اي مقدمات مددت يدي امسكت بيدها وعيني معلقة في عينيها كنت ألمس يدها برقة وبداخلي جنون يتقاتل فأنا أشتهي الآن ان الثم شفتيها بقبلة تجعلها في عالم آخر ولكن يمنعني كلام اسماء وتحذيرها فاتراجع .</p><p></p><p>طال التقاء عينينا وطال تفكيري ضغطت على يدها برفق حتى ظهرت عضة صغيرة لشفتيها لاتكاد ترى الا من شخص قد عرف بعض خبايا النساء ، لم امهلها كثير وقت اقتربت طبعت قبلة على شفتيها وبقيت شفاهي ملتصقة هناك تشعر بانفاسها الساخنة الهادئة مشيت باصابعي فوق يدها الى مرفقها الى كتفها الى رقبتها حتى وضعتها خلف رأسها والتقمت شفتها السفلى مصصتها برفق وابعدت شفتاي ثم العليا ومصصتها برفق ثم ابتعدت انظر الى وجهها لاجدها مغمضة العينين كطالبة غفت اثناء المحاضرة</p><p></p><p>انزلت يدي على نفس طريق الصعود حتى امسكت باصابعها قبلت اصابعها ثم راحة يدها ووضعتها على وجهي</p><p></p><p>اقتربت قبلتها على شفتيها ثم همست</p><p></p><p>العسل وصل لغاية فين</p><p></p><p>لم ترد بل بقيت ممسكة بيدي لم ارد تكرار المحاولة ولا ايقاظها من غمرة العشق الذي غزى شفتيها</p><p></p><p>فتحت هبة عينيها كانت نظراتها حينها اشد عشقا ، نطقت هبة بحروفها الاربعة دون صوت يخرج من شفتيها</p><p></p><p>بحبك</p><p></p><p>امسكت بيديها الاثنتين وقبل ان أتوجه الى شفتيها سمعنا صوت مفتاح اسماء يدور في الباب فقمت فورا وجلست دون حركة اما هبة فقد رايتها بكل براءة تمسح شفتيها وقامت باتجاه الباب في حركة يفهمها حتى الجاهل انها تخفي مايحدث بالداخل فتعرض البراءة بعيدا عني</p><p></p><p>خلصتوا ياهبة</p><p></p><p>اه خلصنا</p><p></p><p>طيب خدي حاجاتي دي حطيها في الاوضة</p><p></p><p>اقتربت مني وهمست عملت ايه</p><p></p><p>هقولك بعدين</p><p></p><p>لا دلوقتي</p><p></p><p>استني متلفتيش نظر البنت</p><p></p><p>اغلقت هبة الباب على نفسها فاقتربت من اسماء وقلت بصوت منخفض</p><p></p><p>زبطتها عالاخر</p><p></p><p>يعني وصلت لايه</p><p></p><p>بستها على شفايفها كم مرة لغاية مقالت بحبك ولسه هرجع ابوسها رحتي داخلة</p><p></p><p>طيب بص فموبايلك سألتك مليون مرة</p><p></p><p>امسك موبايلي وانا ببوسها يعني</p><p></p><p>خلاص خلاص بص بكرة هخليك تكمل معاها هقولها اشتريلك هدوم للجامعة لو مجابتش سيرتك يبقى كل اللي عملته ملوش لازمة لو قالتلي اكلمك يبقى الصنارة غمزت</p><p></p><p>ماشي روحي دلوقتي عايز اعرف ردها حالا وهي دايبة قبل متفكر</p><p></p><p>ذهبت اسماء وعادت لي بعد دقائق مبتسمة</p><p></p><p>قوليلي بالكلمة حصل ايه</p><p></p><p>قلتلها ياهبة بكرة هطلع اجيبلك هدوم للجامعة ماشي</p><p></p><p>تقصدي انا وانتي</p><p></p><p>اه انا وانتي اومال انتي لوحدك</p><p></p><p>لا مش لوحدي بس عادي قوليله يطلع معانا</p><p></p><p>ماشي ياهبة ناخده معانا</p><p></p><p>ابتسمت وقبلت اسماء على شفتيها واتفقنا انها في الغد ستخرج من البيت ولن ترد حتى نيئس ونخرج لوحدنا</p><p></p><p>طرقت الباب على هبة</p><p></p><p>مين</p><p></p><p>افتحي ياعسل</p><p></p><p>فتحت الباب مبتسمة قبلت شفتيها لم تبتعد بل تجاوبت معي بتحريك شفتيها حول شفتي حتى ابتعدت وكررت نفس حركة الشفاه بكلمة</p><p></p><p>بحبك</p><p></p><p>ياعسل انا هروح يله تصبحي على خير</p><p></p><p>كل ذلك واسماء بالقرب مني متوارية عنها حتى لا تراها</p><p></p><p>لا استنى رايح فين</p><p></p><p>هروح عشان تناموا بدري ونخرج بكرة نخلصلك حاجتك</p><p></p><p>لا متروحش خليك بايت معانا هقول لاسماء مش هترفض</p><p></p><p>استني بس هنام مع بنتين في الشقة ميصحش</p><p></p><p>أمسكت يدي قبلتها</p><p></p><p>حبيبي عشان خاطري مش هطلب منك حاجة تاني ابدا بس بات هنا</p><p></p><p>حاضر ياعسل هقول لاسماء عشان بكرة نخرج سوا اقفلي الباب راجعلك</p><p></p><p>ايوه يا اسماء هبة بتقولي بات هنا معرفش فيه ايه بس اعملي تعبانة وعايزة تنامي مش عايز اشوفك للصبح خلينا براحتنا</p><p></p><p>ماشي ياعم العريس مين قدك تلات نسوان وامهم</p><p></p><p>طرقت الباب ودخلنا على هبة بادرت اسماء</p><p></p><p>بصي انتي وهو انا داخلة انام سهر مش عايزة ورانا مشاوير انتي تنامي هنا وانت في الصالة مسمعش صوت اقفلي الباب يله</p><p></p><p>ذهبت الى غرفتي السابقة بداخل الصالة بقيت مرتديا البوكسر فقط ودخلت الى فراشي مضى بعض الوقت قبل ان تبدا هبة بالكلام</p><p></p><p>حبيبي ميرسي انك نمت هنا</p><p></p><p>ياعسل نفسي اعرف ليه فارق معاكي اوي بت هنا ولا روحت</p><p></p><p>كده مش هقولك</p><p></p><p>لا ياعسل قولي بلاش غلاسة</p><p></p><p>مكسوفة اقول</p><p></p><p>خلاص هروح</p><p></p><p>لا لا هقول ، وانت نايم عندنا هنا هحس انك قريب مني</p><p></p><p>طيب البسي بيجامة نومك ولما تخلصي قوليلي</p><p></p><p>خلصت</p><p></p><p>طيب عايز صورة</p><p></p><p>لا مش هوريك</p><p></p><p>يله ياعسل مكسوفة من حبييك</p><p></p><p>طيب اهي</p><p></p><p>كانت بيجامة ناعمة رقيقة كرقة صاحبتها النائمة على جنبها لكن العشق اللامع في عينيها لافتا اكثر من عري كتفيها وبعض صدرها</p><p></p><p>ايه العسل ده معقول العسل ده اسيبه واروح نو وي</p><p></p><p>وقفت واخذت سيلفي بالبوكسر وارسلته لها</p><p></p><p>ايه يعني شفتي الصورة ومتكلمتيش</p><p></p><p>لا مكسوفة منها</p><p></p><p>ليه هي فيها حاجة وحشة</p><p></p><p>مش كده بس انت ازاي قاعد كده</p><p></p><p>انا متعود انام كده</p><p></p><p>اخذنا الحديث الرومنسي قليلا حتى قالت</p><p></p><p>متبعدش عني خليك معايا على طول</p><p></p><p>حاضر ياعسل بس تعرفي نفسي اكون اقرب من كده</p><p></p><p>انت اقرب حد في الدنيا</p><p></p><p>لا انا اقصد اقرب بكتير يعني افتح الباب من غير صوت وأكون نايم في حضنك</p><p></p><p>لا متعملش كده متزعلنيش منك</p><p></p><p>لا تزعلي من ايه هيحصل ايه لما انام وانا حاضنك</p><p></p><p>لا خليك عندك انا خلاص عاجبني القرب ده مش عايزة اقرب من كده</p><p></p><p>صمتنا بعض الوقت وكنت قد حسمت الامر بالذهاب الى غرفتها وبدون ان اطرق الباب فتحت الغرفة لاحظت انها افسحت لي جزءا من السرير في لحظة فتحي لباب الغرفة</p><p></p><p>انت جيت ليه قلتلك خليك عندك</p><p></p><p>رفعت الغطاء ودخلت تحته لم اكن ارتدي الا البوكسر امسكتها لتقعد امامي في السرير فجلست امسكت يديها قبلت اصابعها مع مصة خفيفة لكل اصبع</p><p></p><p>طعمك عسل</p><p></p><p>اقتربت لمست انفها بانفي ثم اخذت قبلة مصصت شفتها السفلى وابتعدت</p><p></p><p>حتى دي طعمها عسل زي صوابعك هو انتي كلك عسل ولا الحتتين دول بس</p><p></p><p>هذه المرة اقتربت هي مني وقبلتني قبلة ناعمة كأن نسيما قد مر فوق شفتي ، رفعت يديها على اكتافي وحاوطتها من تحت يديها وبدات المس ظهرها ورقبتها من الخلف وامص شفاهها بلا وعي ، كانت قد اغمضت عينيها واسلمت نفسها لشفاهي ، ادخلت لساني الى شفتيها لامست لسانها كانت حرفيا تذوب تماما حتى توقفت القبلة الساخنة ، التقطنا انفاسنا وكنت انظر الى عينيها العاشقتين قالت</p><p></p><p>انا بحبك وبموت عليك دوختني عايزة انام في حضنك</p><p></p><p>استلقيت على السرير وضعت رأسها على صدري ويديها تتحسس صدري العاري وكتفي ورقبتي ووجهي ثم نزلت مرة أخرى الى صدري ثم بطني وتوقفت عند حافة البوكسر من الاعلى قلت لها</p><p></p><p>تعرفي نفسي في ايه</p><p></p><p>ايه</p><p></p><p>نفسي تنامي في حضني وانتي زيي كده لابسة حاجة وحدة بس وجسمي يلمس جسمك بدون حواجز</p><p></p><p>صمتت طويلا ويدها تلامس بطني ثم قالت</p><p></p><p>مقدرش</p><p></p><p>جعلت أصابعي تذهب الى كل جزء في جسمها ظهرها ورقبتها واكتفاها ويديها وجانب صدرها فلما اقتربت من صدرها ارتعش جسدها</p><p></p><p>اتكهربتي ليه ياعسل متخافيش مش هعمل حاجة وحشة</p><p></p><p>لا خلاص انا نعست مش قادرة احضني</p><p></p><p>نمت على جانبي واحتضنتها الى صدري وتركت اصابعي تسرح في شعرها الناعم كانت تضع يديها بين صدري وصدرها ، انسابت اصابعي من شعرها الى ظهرها كنت اتحسسه برفق حتى وصلت الى مؤخرتها بقيت يدي فوقها دون حركة ، فاستدارت هبة في حضني الى الناحية الاخرى</p><p></p><p>اقتربت منها التصقت بصدري الى ظهرها وكان قضيبي نصف منتصب اقتربت والصقت بطني بمؤخرتها ، كنت أرغب بشدة ان يحصل شيء هذه الليلة ولكن عدم استجابتها لاي لمسة مني على جسدها جعلتي أيأس فاستسلمت للنوم</p><p></p><p>ايقظتني قبل طلوع الصباح بلمساتها على وجهي وقالت</p><p></p><p>حبيبي اصحى قوم نام هناك عشان اسماء متعرفش انك نمت هنا</p><p></p><p>قمت قبلتها طويلا على شفتيها وانا الامس رقبتها وانفاسها ازدادت سخونة ، ابعدتني عنها</p><p></p><p>قوم يله كفاية دوختني</p><p></p><p>اغلقت باب الغرفة وذهبت الى الصالة لانام فلم استطع النوم كان كل مايشغل بالي ذلك الجسد المشتعل في الغرفة المجاورة . عند الصباح قامت اسماء سمعت حركتها جاءت إلي قالت</p><p></p><p>انا هلبس وأخرج لما تصحى هبة اعمل روحك مش عارف أنا مش هرد عليكو طول اليوم اخرج معاها وجيبوا الحاجات اللي هي عايزاها ولما تخلصوا متجيش على هنا روح شقتك وريني شطارتك</p><p></p><p>على فكرة انا كنت في اوضتها بس معملناش حاجة</p><p></p><p>انت روحتلها وهي نايمة</p><p></p><p>لا كانت صاحية</p><p></p><p>وحصل ايه</p><p></p><p>عادي بوسات واحضان بس مكسوفة جدا مش عارف يمكن تاخد وقت معايا قبل ما يحصل اي حاجة</p><p></p><p>لا وقت ايه قدامك اليومين دول بس لغاية اما ماما ترجع</p><p></p><p>لا هي دايبة على آخرها وواقعة في غرامي بس مش عارف هتقبل تكمل للآخر ولا لا</p><p></p><p>بص إنت شد شوية وارخي شوية عشان متخافش وتقفل منك</p><p></p><p>ماشي</p><p></p><p>عدت الى فراشي وقد استنفدت طاقتي في التخيل والتفكير ونمت ، استيقظت على قبلات تغمر وجهي وشفتاي فتحت عيني فوجدت هبة</p><p></p><p>صباح الخير ياعسل</p><p></p><p>صباح الخير حبيبي</p><p></p><p>صحيتي ايمتى</p><p></p><p>صحيت من زمان ملقتش اسماء وبتصل بيها مش بترد عليا</p><p></p><p>اكيد راحت الكفيه تشرب قهوة</p><p></p><p>احسن علشان اشبع من حبيبي</p><p></p><p>رفعت الغطاء عن جسمي</p><p></p><p>تعالي في حضني</p><p></p><p>لا اتغطى احسن انت لسه مش لابس حاجة</p><p></p><p>سحبت الاستيك الخاص بالبوكسر ثم تركته</p><p></p><p>ازاي مش لابس حاجة وده ايه</p><p></p><p>ده مش لبس</p><p></p><p>جلست امسكت يديها تحسستها قبلتها وقبلت اصابعها ثم سحبت جسمها تجاهي قبلت شفتيها برفق ثم ضممتها الى صدري كانت يديها تلامس رقبتي واكتافي وظهري ، بدا قضيبي في الانتصاب فلما راته منتصبا ترددت ووقفت ، وقفت قبالتها وضممتها الى جسدي فلما لامس قضيبي بطنها حاولت الابتعاد فلم تفلت كنت احاوط جسمها بيدي وهي مازالت تحاول الافلات فتركت لها المجال فاستدارت دون ان تبتعد من حضني حاوطت بطنها بيداي فوضعت يديها فوق يداي ، اقتربت من جانب رقبتها قبلتها قبلات متلاحقة حتى اذنيها وكذلك من الناحية الاخرى ، ضغطت قضيبي على مؤخرتها فكانت تبعد جسمها قليلا ثم تعود لترتخي مؤخرتها على قضيبي وتكرر ذلك همست في اذنها</p><p></p><p>بموت عليكي ياعسل</p><p></p><p>وانا كمان بموت عليك</p><p></p><p>بدات امص رقبتها مصات خفيفة اغلقت عينيها واستسلمت لقبلاتي تماما ، بدات احك قضيبي في مؤخرتها من الجانبين ثم في الوسط ابعد خصري ثم اضغطه باتجاهها مرة اخرى وهكذا مرارا ، زادت آهاتها ، بدات احرك يداي على بطنها ثم الى خصرها واصعد من الجانبين حتى احسست بها تدوخ وترتخي تماما بين يدي</p><p></p><p>اقتربت من جوانب صدرها فارتعشت ولكن لم تبتعد ولم تبعد يدي تركت اصابعي تتحسس صدرها من الجانبين ثم نزلت مع استدارة البرا فوق نهديها الى اسفلهما كانت أناتها وآهاتها ترتفع أكثر . قبضت شفتاي على حلمة اذنها وتركت يدي اليمنى أسفل نهدها الايمن ونزلت يدي اليسرى على خصرها أمسكت بطرف البيجامة وأدخلت يدي من تحتها لامست بطنها في تلك اللحظة كانت اشد رعشة يمر بها جسد هبة بين يدي ، تركت اصابعي تلامس بطنها وسرتها حتى اشتعلت النيران واجتاحت جسدها</p><p></p><p>عندها افلتت جسدها من بين اصابعي التي تفترسها والتفتت تجاهي امسكت راسي من الجانبين بيدها وبدات تقبلني بجنون وشهوة لاول مرة منذ اول قبلة بيننا ، كنت ابادلها مص شفاهها واضع لساني داخل فمها فتمصه وتشعل شهوتي اكثر ، لم تستطع ابعاد جسمها عن قضيبي الذي صار واقفا ومنتفخا تماما بل تعودت على وجوده على بطنها وتضغط عليه متعمدة</p><p></p><p>انزلت يداي الاثنتين على مؤخرتها شددتها وعصرتها ثم صعدت حتى ادخلت اصابعي تحت البيجامة لامست ظهرها وجوانبها وصعدت اكثر حتى لمست البرا وفككتها في لحظة ، عندها فقط ابتعدت عن فمي وبقيت تنظر الي بعينيها الذائبتين تماما ونطقت</p><p></p><p>بحبك</p><p></p><p>وانا بعشقك بجنون ياعسل</p><p></p><p>ادرتها باتجاه فراشي ونزلت معها رويدا رويدا حتى نامت على ظهرها باعدت بين رجليها ورفعت ركبتيها للاعلى وصرت نائما فوقها وخصري بين رجليها تماما وحتى لا تعيد التفكير قبلتها طويلا مصصت شفتيها حتى ذابت واغمضت عينيها وتركت جسدها يرتعش ويشتعل تحتي</p><p></p><p>رفعت راسي فبدات تلمس وجهي مصصت اصابعها وانا انظر في عينيها ثم اصابع يدها الاخرى كذلك ثم قبلت رقبتها ومصصت حلمتي اذنيها ثم ادخلت يدي تحت البيجامة الامس بطنها حتى رفعت طرفا منها ثم نزلت بجسدي بين فخذيها حتى وصلت شفتاي الى بطنها قبلتها كثيرا ويديها تمسك برأسي وعندما كنت الحس بطنها بلساني يرتعش جسدها كاملا</p><p></p><p>كنت اصعد قليلا وببطء وارفع البيجامة حتى وصلت صدرها ما إن رفعت طرف البرا السفلي باصابعي وبدأ نهداها يظهران حتى سمعت آهة عميقة وحارة وسحبت راسي بيديها للاعلى ناحية وجهها قبلتني طويلا ثم قالت</p><p></p><p>اول مرة حد يلمسني كده متكملش مش قادرة</p><p></p><p>ماشي ياعسل عايزك مبسوطة وبس</p><p></p><p>انا مبسوطة علشان معاك في حضنك</p><p></p><p>نمت بجانبها اقتربت تجاهي حتى لامس قضيبي فخذها قالت</p><p></p><p>يله نقوم نفطر ونكلم اسماء عشان ننزل مشوارنا</p><p></p><p>يله</p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p>ختام المتسلسلة الاولى</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>لم ترد اسماء طويلا فذهبنا لوحدنا كانت طلبات هبة محددة لذلك لم تبحث كثيرا اختارت بعض القطع واخذتها سويا لقياسها انتظرتها في الخارج لان دخولي ناحية غرفة القياس ممنوع بعد ان اشترينا كل ما تحتاجه وخرجنا قلت لها</p><p></p><p>ايه رأيك تيجي عندي بلاش نرجع شقتكم دلوقتي عايز اقعد معاكي طول اليوم ولو اسماء استعوقتنا نقولها طلعنا متأخر لما مجيتيش</p><p></p><p>ماشي بس خلي بالك انا جاية معاك علشان بحبك خلي بالك عليا</p><p></p><p>وصلنا الى شقتي فكانت هبة ثالث اخواتها دخولا إليها جلسنا على الكنبة وقلت</p><p></p><p>هي دي شقتي صغيرة على قدي يله قومي شوفيها لوحدك</p><p></p><p>اه دي صغيرة اوي خطوة تبقى جوه الشقة والخطوة التانية تجيب آخرها أحسن علشان متتعبش في توضيبها</p><p></p><p>طيب خدي الحاجات اللي جبتيها قيسيها في الاوضة ووريني حلوين ولا ايه</p><p></p><p>كلما لبست شيئا عادت إلي كانت ملابسها مناسبة وجميلة ولكنني كنت أبحث عن بعض الإغراء ولكنها لم تفهمني حتى انتهت ووضعتها جميعها بترتيب</p><p></p><p>حلوين يا حبيبي</p><p></p><p>جدا جدا ذوقك جميل</p><p></p><p>قمت لتغيير ملابسي وعدت إليها وجلست بجانبها لم ألبس بنطلونا هو البوكسر والتيشيرت فقط</p><p></p><p>يله لو عايزة تغيري عشان تقعدي براحتك هتلاقي هدومي اختاري منها اي حاجة</p><p></p><p>لا مش عارفة اختارلي انت</p><p></p><p>لو اخترتلك انا هتلبسي اللي اختارهولك</p><p></p><p>اه</p><p></p><p>ذهبت احضرت لها تيشيرت بدي وشورت بدي متعمدا واعطيتها لها ، امسكت بها مستنكرة وضحكت</p><p></p><p>ده اللبس اللي جايبهولي</p><p></p><p>ايوه ياعسل مش انتي قلتي هلبس اللي تجيبه</p><p></p><p>اه قلت بس ده مش لبس هو يتلبس تحت الهدوم اه مش هو بس</p><p></p><p>اقتربت منها أمسكت يديها ووقفنا قبلت خدها وقلت</p><p></p><p>روحي غيري هدومك والبسيهم المراية عندك في الاوضة لو مش عاجبينك بلاش منهم خالص</p><p></p><p>ضحكت وفهمت مقصدي اخفضت عينيها وضربتني على صدري ضربة دلال وذهبت ، بعد دقائق ذهبت كانت نائمة على السرير وتغطي جسمها بالكوفرتة</p><p></p><p>ايه ياعسل يعني رحتي تنامي وسايباني لوحدي</p><p></p><p>لا انا لبست اللي اديتهولي ومقدرتش اطلعلك</p><p></p><p>ليه مقدرتيش</p><p></p><p>علشان مينفعوش خالص</p><p></p><p>تفقدت بنظري على ملابسها التي وضعتها جانبا لأعرف ماذا بقي على جسدها وماذا خلعت كنت اتمنى ان لايتبقى على جسدها الا ما اعطيتها ولكن لم اعرف فنمت على السرير بجانبها وقلت عايز اتغطى معاكي فرفضت بدلع ودلال وغطت رأسها . أخذت أتحدث لها عن شقاوة اولاد وبنات اقاربنا عندما كنا نجتمع سويا وكيف تطورت الشقاوة من الطفولة إلى المراهقة ثم عندما كبرنا وانقطع اجتماعنا مع البنات</p><p></p><p>ازاي متربيين طول عمرنا سوا وعارفين بعض اكتر من الاخوات نكبر يفرقونا</p><p></p><p>هي كده العادات مينفعش ولاد وبنات لما يكبروا يلعبوا سوا</p><p></p><p>طيب ايه رأيك نلعب انا وانتي سوا</p><p></p><p>انا بحب الالعاب جدا ايه</p><p></p><p>كانت متحمسة فجلست وماتزال تلف جسدها بالكوفرتة بحرص وخجل فقلت</p><p></p><p>نلعب عريس وعروسة</p><p></p><p>لم أتوقع ابتسامتها ولكن خفضت عينيها ولم ترد اقتربت منها رفعت رأسها وقبلت جبينها ورفعت شعرها ببطء خلف اذنيها وبدات الامس وجهها باصابعي ثم اذنيها ورقبتها حتى امسكت بذقنها رفعته وقبلت شفتيها قبلة ساخنة مع مص شفتها السفلى بقوة ثم تركتها قالت</p><p></p><p>انت ابتديت اللعبة على طول</p><p></p><p>ايوه علشان عروستي عسل وقمر بحب اجيب من الاخر</p><p></p><p>طيب عروستك عايزة تقوم تلبس لبس عرايس علشان مينفعش تلعب باللبس ده</p><p></p><p>طيب وريني اشوفه ينفع ولا لا</p><p></p><p>لا مينفعش خالص</p><p></p><p>مينفعش للعبة ولا مينفعش اشوفه</p><p></p><p>مينفعش لأي حاجة</p><p></p><p>اقتربت منها وضعت يدي على كتفها وقبلتها طويلا ثم قبلت رقبتها مع مصات متتابعة حتى اذنها همست</p><p></p><p>انا بجد نفسي اشوف جسم عروستي العسل يله نوقف ولو اللبس مش حلو انا هقولك بنفسي غيريه</p><p></p><p>مع بعض اللمس والتقبيل لرقبتها احسست بأنها تتراخى انزلت الغطاء عن كتفيها فمررت يدي فوق البدي على ظهرها فعرفت انها لاترتدي برا ضممتها على صدري وهمست</p><p></p><p>بحبك ياعسل يا ارق عروسة في الدنيا</p><p></p><p>استرخت هبة ولم تقف بل تركت الغطاء ينزل عن صدرها وبطنها واستلقت على الفراش مغمضة العينين ، لم يكن اول همي ان ارى جسدها العاري واحس بالاثارة كنت اريد فقط ان تراني وانا انظر الى جسدها واثيرها بذلك أخرجها من خجلها وافتح لها ابواب الجرأة والاستمتاع بانوثتها وامتاعي ايضا</p><p></p><p>دخلت تحت الغطاء نمت بجانبها وماتزال مغمضة العينين واعصابها مشدودة بدات ادلك جبينها وفروة رأسها حتى تهدا اعصابها وعندما ارخت اجفانها قبلتها على جبينها ونمت بجانبها بلا حركة ، بعد دقائق فتحت عينيها وامالت راسها تنظر الي فلما راتني انظر الى السقف جلست وقالت</p><p></p><p>حبيبي باله مشغول</p><p></p><p>التفت إليها امسكت يديها قبلتها وقلت</p><p></p><p>مش مشغول الا بيكي</p><p></p><p>انا جنبك اهو وبرضو سايبني وبتبص للسقف بتفكر في ايه</p><p></p><p>بفكر ازاي اخليكي متتكسفيش مني وتعرفيني واعرفك كويس ونفضل نحب بعض لاخر العمر</p><p></p><p>انا كمان عمري ما احب غيرك وعايزة افضل معاك لاخر العمر</p><p></p><p>طيب بتتكسفي مني ليه</p><p></p><p>قبلت شفتاي بدلال وقالت</p><p></p><p>اهو بتكسف منك ازاي بقى</p><p></p><p>متغطية ومكسوفة وخايفة اشوف جسمك اهو انا مش مكسوف منك علشان بحبك وعارف انك بتحبيني وجسمي ده من حقك انتي وبس</p><p></p><p>خلعت التيشيرت وبقيت بالبوكسر فقط صمتت لبعض الوقت وهي تلامس صدري باصابعها نظرت الى عيني عدة مرات ولكن كانت تخفض نظرها خجلا ما يزال الغطاء يغطيها حتى نظرت الى عيني وقالت</p><p></p><p>انا بحبك وعمري ماحبيت ولا هحب غيرك وجسمي ليك انت بس</p><p></p><p>عارفة يعني ايه جسمي ليك</p><p></p><p>اه عارفة بس متسألنيش مش هقول</p><p></p><p>شفتي اهو لسه بتتكسفي من حبيبك</p><p></p><p>اقتربت الامس شعرها وجبيني مستند على جانب رأسها كنت أهمس في اذنها مع حركات يدي على شعرها ورقبتها ووجهها واكتافها</p><p></p><p>جسمك كله ليا أنا ، شعرك وخدودك وشفايفك ورقبتك وايديكي وصدرك وبطنك ورجليكي ، كل حتة في جسمك بتاعتي ، انا بحبك وبحب جسمك نفسي عينيا تشوفك وتشبع منك وشفايفي تبوس كل حتة في جسمك</p><p></p><p>كانت آهاتها تعلو مع كل كلمة ولمسة من أصابعي مشيت باصابعي حتى اصابعها تشابكت ايدينا قبلت خدها وهمست</p><p></p><p>قومي نطلع الصالون نقعد هناك</p><p></p><p>لم تتردد هبة لحظة واحدة فكأنما مرت بتنويم ولا تخالف كلامي قمت من تحت الغطاء ممسكا باصابعها فقامت معي والغطاء ينزاح شيئا فشيئا عن جسمها كانت عينيها تهرب من نظرات عيني وقفت أمامها أنظر إليها فلفتت رأسها جانبا كان البدي الذي اعطيته لها يفصل صدرها الصغير وخصرها النحيل بينما الشورت القصير يلتصق بفخذيها المغلقين ، مشت بضع خطوات تأخرت خلفها فوجدت الشورت قد التصق بمؤخرتها من الخلف بطريقة مثيرة للشهوة ، خطواتها أمامي أشعلت نيراني ، جسد متناسق ليس به مايعيبه ، انثى تثير الحجر تقدمت الى جانبها وقلت</p><p></p><p>شفتي محصلش اي حاجة</p><p></p><p>انت مش حاسس بيا انا كسوف الدنيا كلها فيا معرفش انا عملت كده ازاي ولا عارفة ازاي مستحملة امشي قدامك كده</p><p></p><p>وقفت امامها واسندتها على الحائط قبلت شفتيها فامسكت براسي وبادلتني القبلات</p><p></p><p>بحبك ياعسل</p><p></p><p>وانا كمان بحبك</p><p></p><p>انا كنت فاكر العسل بس فوق في خدودك وشفايفك طلعتي كلك عسل من شعر راسك لصوابع رجليكي</p><p></p><p>بس بقى كفاية كلامك الحلو بيدوخني</p><p></p><p>لن أستطيع الصبر على هذا الجسد الناضج الطري وصاحبته الواقعة في غرامي وضعت يدي على بطنها وتسللت اصابعي لترفع البدي ونظراتي مثبتتة في عينيها الواهنتين ويدي الأخرى تتحسس اذنها ورقبتها اما هي فكانت تنظر الي حتى تمتليء عينيها بالخجل فتحول نظراتها الى الاسفل ثم تعود الى عيني وهكذا امسكت يدي التي تتسلل الى بطنها بنعومة وكانت اصابعها تجاري اصابعي اما يدها الاخرى فكانت بجانبها ولاحظت انها تفرك اصابعها من شدة الشهوة كانت تحبس انفاسها واهاتها التي تخرج بين الحين والاخر بنفس عميق ساخن يلفح وجهي</p><p></p><p>اتخذت اصابعي طريقها تحت البدي باتجاه نهديها واتخذت اصابع يدي الاخرى طريقا اخر ينزل من رقبتها الى كتفها ثم نهديها من فوق البدي وكلما اقتربت تزداد أنفاسها اشتعالا ويرتجف جسدها ، وصلت يدي الى نهدها الايسر من الاسفل لامسته باصابعي ثم امسكته وجعلته بين الابهام والسبابة ورفعته للاعلى اما النهد الايمن فقد غمرته بيدي من فوق البدي وفركته برفق ، نهداها صغيران ينبضان بالنعومة والرقة ، كانت هذه لحظة فارقة على جسد هبة امسكت يداها بيداي دون ابعادهما عن نهديها واغمضت عينيها بقوة وصارت تئن وتتأوه أنفاسها متسارعة ساخنة يرتجف جسدها ويرتخي تماما</p><p></p><p>اتجهت إلى شفتيها اقبلها وامصها بقوة وما تزال يداي تحكمان القبضة على نهديها ، افلتت يداي وحاوطت رقبتي بيديها بقوة تضمني على فمها وتفرغ شهوات مايحصل على نهديها على شفتاي ادخلت لسانها الى فمي لاول مرة مصصته فترة طويلة ولامسته بلساني وكلما ازددت عبثا بنهديها ازدادت انفاسها سخونة وقبلاتها قوة واعتصرت راسي بيديها</p><p></p><p>عندما ابتعدت عن شفتيها ألتقط أنفاسي كانت تتنفس فاتحة فمها ناظرة بشهوة لعيني واصابعي تفعص نهديها من كل اتجاه ، عضت على شفتيها وقالت بصوت واهن</p><p></p><p>مش قادرة اقف</p><p></p><p>قبضت على نهديها بقوة حتى شهقت ثم تركتهما وابتعدت عنها قليلا فارتمت في حضني احتضنتها ورفعتها من تحت مؤخرتها فتعلقت برقبتي وذهبت بها تجاه السرير واجلستها وجلست بجانبها انظر اليها كانت نظراتها قد تخطت مرحلة الخجل واصبحت تطيل النظر قليلا بل انني قرات في عينيها انها قد ذابت تماما</p><p></p><p>تسللت يداي ولمست ركبتيها احسست برجفتها ولكنها لم تحد بنظرها بل كانت تعض شفتيها صعدت اصابعي على فخذيها من الناحيتين اتحسسها باطراف اصابعي ثم اضع راحة يدي وانزل الى ركبتيها واصعد مرة اخرى اكثر قليلا كانت تضم فخذيها كلما صعدت ثم مع نزولي تفتحها مرة اخرى ، تحركت يداها هي ايضا تلامس اكتافي وصدري امسكت حلمة صدري بين اصابعها ونظرت الى صدري ثم الى عيني فلما اغمضت عيني ورفعت رأسي ازدادت مداعبتها وضغطها بيديها الاثنتين كانت فرصتي لاصعد على فخذيها وهي مندمجة باثارتي ، تسللت اصابعي على فخذيها من الداخل فحاولت ضم فخذيها لكني قاومتها وصعدت اكثر حتى حافة الشورت الضيق عندها تركت صدري وقبضت بكل قوة بيديها على يدي لتمنعهما من استكمال الطريق نظرت الى وجهها المتورد وهي تتاوه وكانها وصلت الى رعشتها ثبتت يدي هناك في الاعلى بين فخذيها ولم احركهما بل كنت احرك اصابعي ضغطا على فخذها حتى سمعت اهاتها تعلو وتعلو</p><p></p><p>نزلت برأسي قبلت فخذيها وما تزال يداي تمنعانها من اغلاقهما كنت اقبل فخذيها واحرك لساني حتى افلتت يداي وامسكت برأسي صعدت قليلا وتركت اصابعي تنسل تحت الشورت ولكنها صرخت</p><p></p><p>لا كفاية مش قادرة</p><p></p><p>توقفت تماما حتى تهدا انفاسها كانت تنظر الى عيني بتوسل</p><p></p><p>حبيبي مش قادرة خالص</p><p></p><p>ابعدت يداي وقعدت على الارض على ركبتاي اقبل شفتيها كانت تذوب بكل معنى الكلمة ، وقفت امامها وقضيبي ظاهر الانتصاب من تحت البوكسر نظرت اليه والى جسدي ثم احاطت خصري بيديها وضمت وجهها على بطني كان قضيبي تحت ذقنها مباشرة بعد قليل اصبحت تتعمد ان تلامسه بذقنها وجانب وجهها وتصعد لتقبل بطني كانت تتحسس ظهري بيديها ثم نزلت حتى امسكت مؤخرتي بيديها وضغطت اصابعها كنت اداعب شعرها وانتظر ماذا ستفعل ، لكنها لم تفعل اكثر من ذلك تحاول ان تعرف ملمس قضيبي بينما تتحسس ظهري ومؤخرتي</p><p></p><p>نزلت وجلست على ركبتي مرة اخرى قبلتها ولمست صدرها من فوق البدي احسست ببروز حلماتها قليلا فلامستها باصابعي وضغطت عليها بين اصبعين يمينا ويسارا حتى تاوهت واغمضت عينيها نزلت الى بطنها وامسكت باطراف البدي على جسدها وضعت يداي تحته اتحسس جوانب خصرها ثم رفعته بطريقة توحي الى ما اريد ، اعادت ظهرها للخلف قليلا كأنها ترحب بما سيحصل رفعت البدي بهدوء حتى خلصته من رأسها كانت تغطي نهديها بيديها حتى قبل ظهورهما</p><p></p><p>لامست يديها من اصابعها حتى ابطها ومن كتفيها نزولا الى اصابعها اقتربت قبلت كتفيها ومصصتهما مع رقبتها ونزلت اعلى صدرها فارتمت على السرير وما تزال تغطي نهديها</p><p></p><p>لم تكن شفاهنا تنطق الا بالقبلات والانفاس ، كانت اصابعنا تقول كل شيء ، حاولت ابعاد يديها لكنها متشبثة بعدم ظهور نهديها فقمت بعمل غارات بشفاهي مرة واصابعي مرة في كل الاتجاهات حتى خفت حدتها وتوترها وابتدات اطبع القبلات على نهديها من الاسفل وامسكهما برفق حتى ظهرا امامي بكامل استدارتهما</p><p></p><p>كان نهداها في بداية نضجهما صغيرين لم يتدليا كثمرة متشبثة بشجرتها الام ، كانت حلماتها صغيرة نافرة كمن اصابته قشعريرة وحولهما هالتان ورديتان اقرب للاحمرار كان لساني الاسبق الى حلماتها من شفاهي كنت امرر لساني عليها من الاسفل محيطا بها يحتضنها حتى يرفعها ثم تنزل شفتاي تلقمها فتشد هبة شعري مع صرخة شهوة مكتومة ورفع لصدرها وكأنها تضمه الى فمي ، ذهبت الى الناحية الاخرى امسكت نهدها باصابعي وكررت بحلمتها مافعلته بالاخرى حتى احمر نهدها من قوة ضغط اصابعي وبرزت حلمتها وتصلبت ، كانت هبة تتاوه بل وتصرخ ولم اتوقف</p><p></p><p>كنت ارضع نهديها كأنني لاول مرة اعانق نهدا ، في الحقيقة كانت اول مرة اعانق نهد عذراء ، فكل النهود التي ارتشفتها لم تكن الا كؤوسا قد نهل من خمرها غيري .</p><p></p><p>لم أشبع من نهديها ولكنني تظاهرت بذلك تركتهما وصعدت اقبل شفتيها ثم بقيت انظر لعينيها واتحسس نهديها مرة اخرى ونزلت الى بطنها واستمرت اصابعي تتحسس بطنها وتنزل ونظراتها عليلة لاتكاد تفتح عينيها على اتساعها من شدة ما عانت تحت اصابعي وشفتي ، اكملت اصابعي مسيرها حتى بداية الشورت لم تبعد يدي بل وضعت يدها فوق يدي وحركت شفتيها</p><p></p><p>بحبك</p><p></p><p>قبلتها وادخلت يدي تحت الشورت وبقيت يدها خارجه ولكنها فوق يدي مباشرة ، تركت شفتيها ونظرت لها فاغمضت عينيها ذهبت اصابعي تلامس كسها ارتجفت وضغطت يدها على اصابعي باعدت بين فخذيها بيدي الاخرى وأكملت اصابعي ملامسة كسها الطري وداعبت بظرها قبضت بيدها على يدي من فوق الشورت ولكن لم تستطع فعل شيء</p><p></p><p>انتهت مهمتي الاولى السهلة بإشعال شهوتها وتعرية نهديها ، ومازال امامي هذه المهمة التي بدأت ومهمة صعبة أخرى حتى امحو عذرية جسد هبة اقتربت اقبل بطنها والحسه بلساني وانزل الى الاسفل ، ابعدت يدها بيدي الاخرى وتركت اصابعي تعبث في بظرها وهي تصرخ من الشهوة رفعت اصابعي دون مقدمات وجئت لأجلس بين فخذيها قبلت فخذيها حتى وصلت الى كسها قبلته من فوق الشورت فهجمت يداها الاثنتين على رأسي بعد رعشة فتكت بخصرها ، امسكت الشورت من الجانبين بيدي فتركت رأسي وأسرعت تمسك بالشورت رافضة نزعه</p><p></p><p>لا لا لا حبيبي اهدا</p><p></p><p>تركته وقبلت كسها مرة أخرى</p><p></p><p>قمت فقامت عينيها معي وجلست على السرير وقفت وامسكت بيدها وضعتها فوق قضيبي المنتصب بقوة في البداية ضمت اصابعها ولم تلامسه سحبت يدها برفق مرة أخرى ففردت اصابعها ولمست قضيبي من فوق البوكسر تركت يدها فبدات تتحسسه تلف اصابعها حول راسه ثم تنزل بطوله الى الاسفل ثم بدات تضغط عليه وعينيها لاتفارقه بدات تمسك به وتبعده عن جسمي ثم صعدت اصابعها الى طرف البوكسر لم اكن اصدق انها ستفعل ذلك ادخلت يدها ولمست رأسه وضغطت عليه ثم امسكت به بقبضة يدها ونزلت تتحسسه للاسفل وهي تحاول النظر بداخل البوكسر فقررت ان اريحها وانزلته ، رايت حركت شفاهها عند رؤيته عاريا</p><p></p><p>واااو</p><p></p><p>حلو ياعسل</p><p></p><p>لم ترد ولم تلامسه يل وضعت يديها تلامس صدرها وتنزل واحدة الى بطنها والاخرى تصعد لرقبتها ، كنت ارى اشتعال شهوتها عند رؤيته بالتاكيد هي اول مرة ترى قضيبا امام عينها ولكن لاشك انها رات الكثير من الصور والافلام ، أمسكت به وقربته لوجهها فابتعدت وامسكته بيدها</p><p></p><p>صرت انزل قليلا وهي ممسكة به قبلتها وقلت</p><p></p><p>حبيبتي العسل عجبك</p><p>مش بتردي ليه</p><p>عايزاني اعرفكم ببعض</p><p>يله سلمي عليه وبوسيه</p><p>دي حبيبتك العسل</p><p>وده حبيبك ياعسل</p><p></p><p>تنهدت هبة بعمق فقبلت شفتيها وهمست في اذنها طيب ينفع زي ماعرفتك على حبيبك تعرفيني على حبيبي ازدادت تنهيدات هبة وما تزال ممسكة بقضيبي برفق ضممت صدري على صدرها وقبلتها قبلات متتالية خفيفة ونزلت باصابعي على كسها ضغطتها فتنهدت واغمضت عينيها وابتعدت عن شفاهي لكنها لم تبعد يدي</p><p></p><p>حبيبي مش قادرة جسمي كله بيترعش لما تلمسني</p><p></p><p>وضعت يدي الاخرى على ظهرها اتحسسه لتهدا وانزل حتى ادخلت يدي من الشورت الى مؤخرتها الصغيرة ، اصبحت من الناحيتين تحت رحمة اصابعي ضغطات من يدي على فلقة طيزها واصابعي تلامس بظرها من فوق الشورت كانت تتنهد بانفاس متلاحقة مع آهات تخرج من قاع جسدها ، حركت اصابعي من فلقة طيزها الى الوسط ونزلت الى الاسفل اريد الوصول الى كسها من الخلف فشهقت وضمت رأسها على صدري وامسكت بيدي ضاغطة عليها</p><p></p><p>ااااه ااااه انت بتعمل فيا ايه مش قادرة</p><p></p><p>بحبك وبحب جسمك بكل تفاصيله حتى كسك قاعد بينقط عسل على صوابعي</p><p></p><p>ازدادت آهات هبة وضمتني بقوة بكلتي يديها</p><p></p><p>كفاية حبيبي مش قادرة</p><p></p><p>غيرت من الوضعية وتركتها تنزل على ظهرها وانا بين فخذيها اخرجت يدي من الخلف وامسكت الشورت بسرعة صحيح انها تحاول مقاومة انزال الشورت الا انها اخف من المرة الاولى وكلما قاومت قبلت صدرها وبطنها مع حركات لساني واكرر المحاولة ولكنها تقاوم واهاتها ترتفع دون ان تعترض بالكلام في اخر الامر لمست كسها من فوق الشورت وفركته بقوة حتى صرخت وتبلل من كثرة سوائلها ، عدت لاسحب الشورت دون مقاومة حقيقية حتى سحبته تماما من رجليها ورميته</p><p></p><p>فورا غطت كسها بيديها احسست بالتعب من كثرة المحاولات حتى انني فكرت بإنهاء الامر عند هذا الحد وتاجيل فض بكارتها الى مرة أخرى</p><p></p><p>رايح الحمام ثانية ياقلبي</p><p></p><p>خرجت للحمام امشي عاريا امامها اخذت هاتفي وكتبت لاسماء سريعا</p><p></p><p>انا وهي ملط بس تعبت كل ما اقرب المسها ولا حاجة تبعدني ولا تغطي نفسها خلاص زهقت هكمل مرة تانية</p><p></p><p>ردت فورا</p><p></p><p>لا ياعرص بعد كل ده وتقول مرة تانية مش هيجيلك فرصة تانية كده لو منكتهاش النهارده مش حيحصل تاني</p><p></p><p>طيب طيب بالراحة يا شرمط متزقيش</p><p></p><p>عدت الى الغرفة وجدت هبة تحت الغطاء دخلت معها ونمت بجانبها وبدات ازيح الغطاء عنا شيئا فشيئا جلست هبة وقالت</p><p></p><p>انا مجنونة بيك</p><p></p><p>وانا دايب في عشقك</p><p></p><p>مش عارفة ازاي انت بتجنني كده</p><p></p><p>هو حصل حاجة</p><p></p><p>كل ده ومحصلش</p><p></p><p>مش احنا بنلعب عروسة وعريس</p><p></p><p>اه كل ده لعب</p><p></p><p>طيب يله تعالي لحضني</p><p></p><p>أجي ازاي</p><p></p><p>رفعت ظهري قليلا وجذبتها لتجلس فوقي جعلت ركبتيها على جانبي بطني واجلستها ليكون زبي منتصبا تحتها نامت بصدرها فوق صدري وقبلت شفاهي ومن اللحظة الاولى لجلوسها فوق قضيبي كانت ترتعش وتحاول ابعاد كسها عن قضيبي ولكن يداي ثبتت مؤخرتها وبدات احرك جسدها فوق قضيبي للامام والخلف كانت تحيط برقبتي وتكتم اهاتها وصراخها في صدري ، كانت من قوة شهوتها لاحتكاك قضيبي في كسها قد واصلت الحركة لوحدها فوقه قلت في نفسي</p><p></p><p>ماذا لو جعلته يخترقها الان في ذروة جنونها</p><p></p><p>امسكت بخصرها ورفعتها للامام حتى وصل كسها الى راس قضيبي ثم اعدتها للخلف فاحتك جسدانا بقوة جعلتها تشهق وتقول</p><p></p><p>كفاية كفاية كفاية مش قادرة</p><p></p><p>كانت هبة تذوب على قضيبي اول مرة في حياتها امسكت بها وقلبتها على ظهرها وقعدت بين فخذيها واتجهت برأسي الى كسها رأيته منتفخا ينبض بالعذرية والشهوة لم اتمالك نفسي فاقتربت مصصت بظرها بسرعة فشهقت وقعدت ممسكة برأسي وتشد شعري</p><p></p><p>اااااه كفاية كفاية كده بتجنن</p><p></p><p>لم اتوقف كنت ارضع بظرها واحرك لساني بين شفرتي كسها كانت تذوب ولم أبالي حتى نامت على ظهرها من التعب</p><p></p><p>حبيبي لا متكملش اتجننت مش قادرة اتنفس</p><p></p><p>بللت كسها تماما كانت ترطب كسها بافرازاتها وارطبه من الخارج بلعابي رفعت رأسي أمسكت قضيبي وضعته على كسها وحركته على بظرها حتى توسلتني</p><p></p><p>بليز حبيبي مش قادرة دوختني</p><p></p><p>نمت فوقها وتركت قضيبي يفرش كسها همست</p><p></p><p>انتي بتاعتي انا</p><p></p><p>وانت حبيبي بتاعي انا</p><p></p><p>وده كسك بتاعي انا</p><p></p><p>امم</p><p></p><p>بحبك ياعروستي ياعسل</p><p></p><p>قمت امسكت بقضيبي حركته على بظرها وبين شفرتيها طويلا حتى تبلل بمائها كانت رطبة جدا ، لامست بظرها بأصابعي وبقيت احرك افرش راس قضيبي بين شفرتي كسها دفعته حيث كانت اناتها ترتفع شيئا فشيئا وكلما سحبته للخلف تهدا اهاتها وتبقى انفاسها متسارعة ، دفعته مرة ثانية بقوة اكبر فانزلق رأسه وكأنه دخل بابا مغلقا انطلقت منها صرخة قوية كتمتها هي بيديها وقد احتارت تغلق فمها ام تدفعني من فوقها لكن الاوان قد فات فقبل ان تقوم بأي ردة فعل دفعته اكثر فانزلق رأسه الى باب آخر اخترقه كانت صرختها هذه المرة اقوى بقيت ثابتا لنصف دقيقة كتمت اهاتها وسندت راسها تنظر الي وتدفعني بيدها ودموعها تملؤ عينيها</p><p></p><p>خلاص حبيبي كفاية بيوجع بيوجع جامد</p><p></p><p>قلتلك كفاية طلعه و**** هموت</p><p></p><p>مش قادرة حرام عليك نار بيوجعني</p><p></p><p>حركت يدها باتجاه كسها امسكت ماتبقى خارج كسها من قضيبي تحاول إخراجه ولكن حصل عكس مارادت ضغطته بداخل كسها اكثر وغاص قضيبي في مهبلها وهي تضغط عليه بقوة كبيرة اصبح يوجعني من قوة ضغط كسها ، اخرجت جزءا منه ثم اعدت دفعه بقوة فصرخت</p><p></p><p>كفاية حرام عليك بيوجعني بيوجع بيوجع</p><p></p><p>بقيت لدقائق قليلة ادخله واخرجه وهي ترجوني حتى اخرجته تماما سحبته من داخلها وقد اكتسى بسوائلها اللزجة وخط دم احمر صغير تناولت علبة المناديل مسحت قضيبي اما هي فقد ضمت فخذيها بقوة وارتمت تتقلب على السرير اقتربت منها فصاحت</p><p></p><p>ابعد عني متلمسنيش</p><p></p><p>حبيبي العسل ماله</p><p></p><p>لو بتحبني صحيح كنت متوجعنيش كده</p><p></p><p>يا قلبي هي كده مفيش طريق تانية</p><p></p><p>طيب ليه تعمل كده انا كده مبقيتش آنسة صح</p><p></p><p>صح بقيتي مدامتي</p><p></p><p>طيب احلف كده انك هتفضل تحبني</p><p></p><p>وحياة عيونك وشفايفك وبزازك وكسك انك حبيبتي وهتفضلي حبيبتي</p><p></p><p>طيب هات مناديل</p><p></p><p>احضرت بعض المناديل وفتحت فخذيها ومسحت كسها ورميتها جانبا حركت اصابعي على بظرها وحاولت ان ازلق اصبعي داخل كسها فرفضت</p><p></p><p>حبيبي كفاية بجد مش قادرة</p><p></p><p>طيب ثواني بس كمان مرة نيكة صغيرة</p><p></p><p>لا لا</p><p></p><p>طيب خلاص مش هدخله</p><p></p><p>ضممت فخذيها على قضيبي رفعت رجليها وحركته بينهما بسرعة كان يفرك كسها بقوة وفي لحظة تمكنت منها وادخلته في اعماق كسها صرخت وحاولت دفعي لم تستطع استمريت في نيكها حتى اقتربت شهوتي ، وعلى قدر الشهوة يأتي اللبن ، استمر قضيبي في قذف لبنه الحار فوق جسد العذراء طويلا حتى غرق بطنها وتغطى باللون الابيض ، مع اول قذفة لبن كانت هبة تنظر بصمت وتشاهد اهاتي باستمتاع فلما انتهيت ارتميت على ظهري بجانبها تناولت هي مناديلا ومسحت جسمها الغارق بلبني ثم تناولت اخرى وامسكت قضيبي ومسحته</p><p></p><p>حبيبتي العسل مدام هبة</p><p></p><p>متقولش كده</p><p></p><p>بحبك</p><p></p><p>وانا كمان بحبك</p><p></p><p>نامت على صدري وكانت اصابعها تداعب صدري وبطني وتتعمد ان تلامس قضيبي بين الحين والاخر</p><p></p><p>حبيبي انا داخلة الحمام انت بهدلتني</p><p></p><p>ماشي ياقلبي</p><p></p><p>ينفع تيجي اتسند عليك لغاية الحمام حاسة وجع بجد</p><p></p><p>ادخلتها الحمام ساعدتها برفع قدميها في البانيو وفتحت الماء هممت بالدخول معها فرفضت</p><p></p><p>حبيبي بليز اخرج عايزة اغسل جسمي</p><p></p><p>قبلتها قبل الخروج واغلقت الباب ارسلت لاسماء</p><p></p><p>مبروك لمدام هبة</p><p></p><p>بجد طيب برافو</p><p></p><p>هنرتاح شوية ونشوف</p><p></p><p>لا انا هكلمها كمان شوية</p><p></p><p>طيب انتي عارفة انها في حالة حب واضطريت ابادلها الحب واكدب عليها لغاية اما فتحتها وعايزاني اوعدها افضل معاها</p><p></p><p>طيب وايه يعني خليك معاها بس لسه فاضل وحدة</p><p></p><p>وحدة ايه روقي علينا شوية دي لسه بيبي مليش انا في السكة دي</p><p></p><p>يعني ايه ياروح امك</p><p></p><p>يعني اللي سمعتيه بكس امك</p><p></p><p>كنت قد قررت ان احتفظ بهبة ولا افرط فيها ولكن لن اعلم اسماء بالامر خرجت هبة من الحمام فوجدتني احمل وردة وروب قطني يخصني كانت تلف المنشفة تغطي جسدها رفضت ان تنزع المنشفة وتلبس الروب امامي فقلت</p><p></p><p>يعني بقالنا كام ساعة شفايفك كلتها بزازك كلتها حتى كسك كلته ودلوئتي مكسوفة اشوفك عريانة</p><p></p><p>بس بطل قلة ادب من الصبح</p><p></p><p>لما تكوني معايا ده وده مبيبطلوش قلة ادب</p><p></p><p>واشرت الى لساني وقضيبي</p><p></p><p>لا بجد مينفعش تقول الكلام القبيح</p><p></p><p>مستحيل اقول كلام قبيح الا في السرير بيننا وبس</p><p></p><p>كانت في هذه الاثناء قد نزعت المنشفة ولبست الروب حتى رن هاتفها</p><p></p><p>ايوه يا اسماء</p><p></p><p>انا بره خرجنا نجيب حاجتي</p><p></p><p>مهو نزلنا متاخر استنيناكي مجيتيش</p><p></p><p>ماشي هنخلص واروح</p><p></p><p>يالهوي دي اسماء بتقولي تاخرتي انا خايفة تعرف حاجة</p><p></p><p>لا متخافيش هاخد دوش واخرج نلبس ونطير</p><p></p><p>انتهى يومي بإيصال هبة للبيت قبلتها وودعتها وعدت الى شقتي ، كنت أفكر فيما فعلت ، اسماء وولاء ولا حتى امهم عادي جايين جاهزين انما البنت دي افتحها انا ليه بس ، انا مزعل نفسي ليه ده احلى كس شفته في حياتي والز نيكة في حياتي ، ده انا هتجوزها عرفي ومش هبطل نيك ليل نهار .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="CESAR, post: 270"] الجزء الاول عندما حضرت إلى القاهرة لبداية دراستي الجامعية لم أوفق في السكنى مع أحد فاستئجرت شقة لوحدي ، كنت ألعب الكرة كثيرا ، في يوم كنت عائدا للبيت بعد مباراة استوقفني ولد لم أكن أتوقع أنه يتجاوز ال 15 أنا بتفرج عليك بتلعب حلو وأنا كمان بلعب حلو بس مش عايزين يلعبوني ليه متيجي قبل المتش وتطلب إنك تلعب مش عارف بتكسف أتكلم كلهم كبار طيب متكسفتش مني وجيت كلمتني ليه عادي بقى حسيتك هتسمعني وإنت مش كبير زيهم طيب اسمك إيه إنت عندك كام سنة أنا أحمد في سنة أولى جامعة نعم ازاي ده باين عليك اصغر من كده بكتير اه بجد الكل بيقولولي كده انت على كده من القاهرة لا انا حكايتي طويلة اهلي في الكويت ولينا بيت في البلد طيب ساكن فين مع مين ساكن قريب هنا مع اتنين معايا في الكلية وانت انا ساكن قريب برضه بس لوحدي طيب ينفع امشي معاك ونتكلم طبعا يله احمد ولد لطيف وسيم ملامحه لاتوحي بسنه ابدا تعرفت عليه اكثر كان يحب الكلام معي ويستفيض في الحديث جمعتنا عدة مباريات لاحقة كان يحب ان يكون في فريقي كان افضل مني في لعب الكرة ولكن حصل بيننا تفاهم كبير بعد كثرة اللعب ، لو لعبنا سويا مغمضي العينين نستطيع هزيمة اي فريق كان احمد يعاني مشاكل اجتماعية خجول جدا لا يستطيع حتى المطالبة بحقه ، لايستطيع ان يواجه اي موقف منفردا ، عرفت لاحقا بعدما قويت علاقتنا انه ابن وحيد بين عدة بنات كذلك حياته في الغربة وعدم قدرته على اكتساب اصدقاء وكثرة ملازمة البيت ، هذه العوامل أدخلته في عزلة تامة ، لم يستطع احد ان يقترب من قوقعته غيري . في يوم من الايام ونحن عائدون الى المنزل توقف احمد امام احد العمارات انا ساكن في العمارة دي اه كويس يعني مش بعيد عني ينفع تيجي معايا الشقة أعرفك باللي ساكن معاهم ضحكت من سخرية الجملة تعرفني انت بيهم ماشي ياعم فتح باب الشقة ودخلنا فوجدتهما في الصالون امام التلفاز فسلم احمد اعرفكم صاحبي بنلعب كورة مع بعض أيوه هو ده اللي بتحكيلنا عليه على طول اهلا وسهلا اتفضل جلست وتكلمنا قليلا ولاحظت ان احمد صامت طوال الوقت بل برغم اشارتهم له عدة مرات بسخرية في كلامهم الا انه لم يرد فقاطعتهم فرصة سعيدة ياشباب انا لازم اروح اخد شور معلش يا احمد تعال هاتلي الجاكت اللي طلبته منك قمت واحمد الى غرفته اريد الحديث معه ايه يا احمد النظام ده الجماعة بيضحكوا عليك في كلامهم مبتردش ليه هم كده على طول مبحبش اناقشهم ولا اقعد معاهم بيتهزؤوا بيا كل ما نتكلم طيب ليه تسمح بكده مش عارف انا مبحبش المشاكل دي مش مشاكل دي شخصيتك لازم تفرضها انا فارض شخصيتي قلتلهم من الاول هاكل لوحدي ومليش في شغل البيت لا يا احمد احنا لازم نتكلم وقت تاني انا مروح خد شاور وتعالالي ضروري سلام استنى انا عاوز اسكن معاك ينفع مش وقته الكلام ده انت ساكن هنا ولازم تغير كل معاملتك مع الناس لا لا بليز عايز اسكن معاك بعد عدة ايام قام احمد بتوضيب اغراضه ونقلناها الى شقتي وسكننا سويا ، حاولت بكل الطرق ان اغير من احمد ولكن النتيجة ان لا تقدم . بعد نهاية العام الدراسي سافر احمد الى الكويت وعدت انا الى بيتي ومع اقتراب موعد العودة للدراسة قررت ان اذهب الى القاهرة واستئجر شقة نقضي فيها العام الدراسي فاتصلت بأحمد أسأله ان كان يريد ان يسكن معي عند عودته للدراسة فوافق واستئجرت شقة مناسبة . طلب مني احمد ان استقبله في المطار لانه لايحسن التصرف مع سائقي التاكسي فقلت له عند وصولك كلمني وساتفق انا مع السائق ، وعندما وصل كلمت السائق واعطيته العنوان مفصلا واتفقت معه على الاجرة . عندما وصل احمد كانت معه فتاة فاخذنا الشنط وصعدنا للشقة فاخذته الى غرفتي مين دي يا احمد دي اختي ولاء اه اهلا وسهلا بس ايه احنا في شقة طلبة ايوه هي جاية معايا عشان تدرس هنا سجلنا وعملنا كل حاجة طيب بس الشقة دي لقيتها بالعافية بسعر كويس وانت قلتلي هتسكن معايا اه هسكن معاك اكيد طيب واختك هتسكن معانا برضو يا ابني بتقول ايه مينفعش ، لو عايزين الشقة خدوها وانا بكرة ادور على غيرها لا انا وانت وهي هنسكن سوا ، والدتي قالتلي عايزة تكلمك مش عايز اكلم حد مش فاهم اي حاجة مقلتليش من الاول ليه انا كلمت اهلي عنك وعن اخلاقك ليه عايزيني اتجوزك مثلا سكت احمد ومعرفش يتكلم والجو بقى ملخبط خدته وخرجنا اهلا بيكي يا ولاء نورتي مصر اهلا بحضرتك احمد بيقولي انك جاية تدرسي هتسكنوا هنا وانا بكرة هروح اشوف شقة لا متدورش على شقة هنسكن احنا التلاتة ماما وبابا قالوا مفيش مانع طالما انت كويس ومحترم ياولاء سيبك من كويس ومحترم دي شقق طلبة لفيت وشي عنها وقعدت افكر شوية ماشي يا احمد تسكن معانا ولاء بس دلوئتي هكلم صاحب الشقة واكتب العقد باسمك واسم ولاء عشان محدش يتكلم وانا ابن خالتكم وخلاص الموضوع يمشي لغاية منشوف حل سكنت مع احمد وولاء كان الموضوع غريبا كنت معظم الوقت اتحاشى ولاء كي تاخذ راحتها ، فمعظم اليوم أجلس في غرفتي مغلقا الباب وعندما اهم بدخول الحمام او المطبخ احدث ضجة حتى تنتبه . في احد الايام جلسنا على الغداء سويا قلت بكرة اول يوم دراسي يله جهزوا اموركم مفيش سهر وانا هروح متاخر تكونوا انتو الاتنين خلصتوا ورجعتوا ممكن اقولك حاجة انا مش عايز اقعد مع ولاء في الاوضة ماشي تعال اقعد معايا لا انا عايز اوضة لوحدي هم اوضتين ولاء في اوضة واحنا الاتنين في اوضة معلش تعال على نفسك لغاية منشوف حل لا مش عايز ابقى معاك ولا معاها يعني ايه عايزني انا وولاء في اوضة وحدة قامت ولاء فورا قال احمد لا انت بتقول ايه مقصدش كده انا عارف بس تقصد ايه عايزني اخرج من الشقة ماشي فورا لا لا خليك معانا بس ايه رأيك نقسم الصالة ونخلي نصها اوضة ليك اه تمام تمام بقيت بتخطط كمان ليه مش ليك انت اللي مش عاجبك الحال بعد شد وجذب وصلنا الى عمل جدار الوميتال وتحويل جزء من الصالة الى غرفة وسكنت فيها . مرت ايام الدراسة صعبة ربما علي فقط لان احمد لم اكن اراه يخرج من غرفته الا للاكل او لعب الكرة ونادرا مايذهب للكلية . اما ولاء فكانت مختلفة عن احمد تماما ، شخصيتها ناضجة رغم صغرها تتحدث في اي موضوع مثقفة ذكية وفوق كل ذلك كانت اخاذة الجمال كنت اتحاشى النظر إلى وجهها وعندما يصدف ان اقابلها تبتسم . كل يوم يمر كنت ازداد فتنة بولاء احسست بتعلق بها لا مثيل له ولكن كنت اصد نفسي فهي اخت صديقي لا اكثر كما أنني كونت صداقات في الجامعة بعضها مع بنات تطورت أحيانا إلى اكثر من مجرد صداقة . كانت ايام الدراسة تمضي ومازلت غير مرتاح في السكن ولكن اخيرا انتهت امتحانات ولاء واحمد وذهبا الى الكويت وبقيت في الشقة وحيدا . زارتني زميلة اسمها الفني بسنت في اجازة المنتصف أخبرتها عن قصة السكن وتحدثنا طويلا وكان لها اراء كثيرة حول الموضوع لم ألق لها بالا ومضت ليلتنا الجنسية على أكمل وجه ونمت واستغرقت في نومي حتى الصباح . استيقظت باحثا عن بسنت لم أجدها توقعت انها غادرت الشقة لكنني سمعت صوتا قادما من غرفة ولاء فذهبت ووجدت بسنت . انتي بتعملي ايه هنا ولا حاجة دخلت على اوضة البنت اخت صاحبك طيب انتي مالك ومال حاجتها اطلعي بره ايه متتحمقش اوي كده اللي تفتكره موسى قصدك ايه مال البنت تعال شوف البنت بتاعتك كانت بسنت قد فتشت في كل شيء يخص ولاء واستغربت انها لم تغلق باب الغرفة على حاجياتها وتأخذ مفتاحها معها حتى قالت لي بسنت يمكن سابتها مفتوحة عشان عايزاك تشوف حاجات يابسنت خلاص كفاية افترا فيه ايه يعني بدات بسنت تعرض علي كل ما وجدته ، ملابس داخلية متنوعة وقمصان نوم اظن دي مش حاجة تخص بنت ناس محترمة هي حرة تشتري اللي هي عايزاه طيب هي بتشتريه عشان تلبسه لمين ثم اخذت تعرض علي بعض صور بنات وشباب فرادى وجماعات بعضها معقول وبعضها نصف عاري بل ان هناك صور ثنائية لولد وبنت ملتصقين تمام بلا اي لباس وده يبقى ايه محترمة برضو زينا انا وانت محترمين خالص دوت ضحكة بسنت تدك عقلي الذي كان يرفض كل ذلك واقول في نفسي ايه يعني لما البنت يكون عندها شوية صور احنا كمان بنتفرج على صور وافلام قاطعت بسنت تفكيري وتبريري بصور لولاء نفسها لم تكن بسنت تعرف انها تخصها ولكن بادرتني الصور دي محترمة تكونش المزة دي هي لا مش هي اخذت كل الصور من بسنت ووضعتها كما كانت صورها في مغلف والصور الأخرى في مغلف ولكن بسنت لم تتوقف فاكتشفت بين اغراض ولاء مجموعات من الرسائل الصغيرة يله خد شوية اقراهم وانا اخد شوية دي رسائل من زميلاتها في المدرسة بيودعوها لا دور بس هتلاقي حاجات تعجبك بس يابسنت كفاية عيب عليكي بس ياحبيبي انا عايزاك تعرف البنت اللي عاملها ملاك اصلها وفصلها ايه هنا توصلت الى قرار حتى لو كانت ولاء عاهرة فآخر من تنصحني بخصوصها بسنت التي كنت ادكها تحتي كعاهرة قبل عدة ساعات ، أخرجت بسنت من الغرفة وبعد بعض الوقت من الشقة كلها . قضيت وقتا طويلا وانا افكر فيما رأيت فقررت ان ادخل الغرفة واعرف كل شيء ، لم اترك شيئا يخص ولاء الا نظرت فيه بحثت في كل ملابسها وعدت انظر الى كل تلك القطع الجديدة ياترى لبستي الحاجات دي لمين ياولاء ولا بتحبي تشوفي نفسك في المراية ولا ايه اخرجت صور الشباب والبنات تاملتها جميعها كانت صور فوتوغرافية وليست مطبوعة لايوجد على ظهرها اي كلمة شاهدت الصور مرة اخرى حتى لفت انتباهي صورة ولاء في مجموعة دققت في الصورة ملامحها تكاد تشبهها كانت صورة عادية جدا ولكن من يظهرون في هذه الصورة بعضهم يظهرون في الصور العارية الأخرى . اخرجت صور ولاء الاخرى بعضها مع عائلتها وبعضها لوحدها كانت صورا جميلة جدا اغمضت عيني حتى امسح كل مافات من تفكير وانظر لولاء كما اعرفها الجزء الثاني كانت ولاء انثى جميلة رقيقة بكل معنى الكلمة او هكذا أظن لم أعد أعرف الحقيقة ، استكملت بحثي في حاجياتها قرات الكثير من الرسائل كلها من صديقات المدرسة الا واحدا استوقفني خط سيء جدا لكنني فهمت كل شيء وعرفت ان ولاء كانت على علاقة بصاحب الرسالة ولكنها قطعت علاقتها به لخيانته مع صديقاتها وهذا مايفسر الصور العارية التي اوصلها احدهم لها . لم أعرف من الرسائل حدود العلاقة بين ولاء وحبيبها ولم اكن اريد ان يشطح تفكيري واقول ان قمصان النوم كانت ترتديها لحبيبها طردت كل الأفكار وحاولت اعادة توضيب الغرفة . عندما عاد احمد وولاء من الكويت لم أستطع ازاحة ماحصل من راسي تحدثت مع احمد طويلا وعندما كانت ولاء تخرج من غرفتها كنت انظر اليها ولم اعد كسابق عهدي نظراتي اصبحت تتتبعها وتفكيري يلاحقها بعدها ذهب كل واحد الى غرفته كتبت واتساب لولاء حمدلله عالسلامة عاملة ايه **** يسلمك انا كويسة وانت عامل ايه انا مفيش احسن من كده عايزك في موضوع بيتهيألي عارفة عايزني في ايه باين انك دخلت اوضتي واحنا مسافرين مش هينفع نتكلم كده انا بكرة هخرج من الصبح اخلص كم حاجة في الجامعة وعايزك تجيلي الساعة 12 على الكفيه اللي رحتيه مع صحبتك قبل السفر بيوم انت بتراقبني على كده لا ابدا و**** بالصدفة كنت هناك انا وصحابي وخرجت من غير متشوفيني في اليوم التالي دخلت الكفيه متأخرا وجدت ولاء في مكان مناسب جدا للنقاش ، سلمت عليها ازيك ياولاء يعني جيتي اه وانت جيت متاخر معلش الجامعة وزحمة التسجيل بقولك ايه استنى تشرب ايه الاول عشان محدش يقاطعنا وصل فنجان القهوة وكنا قد تبادلنا النظرات عدة مرات اعتقد انني كنت مقبوضا لكن نظراتها كانت عادية متسائلة ولكن بلا خوف ابتسمت وقالت مكشر كده ليه فكها واتفضل بس جاوب على سؤالي الاول دخلت اوضتي واحنا مسافرين بصي انا دخلت بس من غير بس خلاص فهمت عايز تقول ايه لا استني انا مش كده كان عندي صاحبي وبات معايا نمت انا في اوضة احمد وهو نام في اوضتي وقمت الصبح لقيته في اوضتك صاحبك وفي اوضتي مش مصدقاك ده اللي حصل اكدب عليكي ليه كمل كمل كنت أرى لا مبالاة عند ولاء كأن الأمر بسيط لكن الخطأ الكبير دخولي إلى غرفتها شفت قمصان نوم وشفت صور عريانة ورسايل حب وضعت ولاء يدها على فمها وضحكت انا اقدر اقولك ملكش دعوة بيا واقدر اخرج واسكن سكن طالبات او في شقة مع زميلاتي او تخرج انت من الشقة ونقعد انا واحمد بس لكن انا عارفة انك متستهلش كده بس لو سمحت متتدخلش في حياتي كانت الصرامة في حديث ولاء تظهر أمامي لاول مرة فمهما كانت حدة النقاش مع اخيها امامي في اي موقف لم تكن تصل الى هذا ، فرددت فورا بقولك ايه ياولاء الشويتين دول اعمليهم على احمد مش عليا ، انا مش عاوز اعرف اي تفاصيل بس امرك يهمني ومش عاوز اتخطى حدودي معاكي فتكلمي دايركت وبلاش لف ودوران احسست ان كل حزم وصرامة ولاء تبخرت بكلمتين مني ربما ظنت انني اهددها حكت لي ولاء عن شقيق صديقتها الذي استمالها بالكلام المعسول والاغاني والهدايا وفتح آفاق عقلها للعلاقة بين الجنسين ثم استدراجها للقاءات سرية اكتسب فيها ثقتها تدريجيا فصار يعريها من أفكارها القديمة وخجلها ثم ملابسها حتى أسقطها وتمكن منها وقطف عذريتها . أقسمت ولاء انه اللقاء الوحيد الذي لم يتكرر فقد اكتشفت لاحقا أنه حصل على مايريد منها وتركها ، كانت بعض صديقاتها يحسدنها على علاقة الحب الرومنسية بينهما ولا يعرفون خبايا وتفاصيل مايحدث . بعد عدة أشهر وجدت ولاء في شنطتها مغلفا فتحته فوجدت الصور تذكرت تلك الحفلة التي حضرتها وكيف اجتمعوا لصورة جماعية ثم انصرفت مبكرا وتلقت صدمتها الثانية من حبيبها الذي يحتضن صديقتها عاريين . اتخذت ولاء موقفا منه رغم كل رسائله وتوسلاته وانتحابه لتعود حبيبته إليه ولكن دون جدوى ، انتهى كل شيء بينهما ولكن عند ولاء فقد دمر كل شيء بداخلها . عندما انتهت ولاء من حديثها كانت عيونها تدمع اقتربت منها ربت على كتفها خلاص ياولاء اللي فات مات متشغليش بالك بحاجة ولا اكني عرفت حاجة مش عايز اي حاجة تتغير خرجنا من الكفيه وصلنا للشقة ودخلنا سويا رآنا أحمد اول مرة ترجعوا سوا لا اصلي قابلت ولاء وانا نازل هنا كنت في الجامعة من الصبح منصحكش تنزل زحمة موت في التسجيل طيب يله تتغدوا ايه لا بالهنا والشفا كل انت وولاء انا مليش نفس وانا كمان مليش نفس يا احمد كل لوحدك منذ تلك الظهيرة لم نتحدث انا وولاء كنت اريد الذهاب إليها لكن خفت ان تصدني فقلت لنفسي خليها تيجي منها لو عايزة نتكلم هتكلمني لو مش عايزة براحتها عادت الدراسة في التيرم الثاني ولكن لم تعد معها عاداتي بعدم النظر الى ولاء او الخروج قبلهم من اجل ان تأخذ راحتها قبل الخروج او العودة متأخرا واخبارهم قبل عودتي ، كل ذلك بدا ينقطع تدريجيا حتى اختفى لم يعد هناك حاجز يدفعني لأعود كما كنت ، بل حلت محله أفكار كثيرة وأحلام يقظة جميلة بطلتها ولاء بجسمها المخصر وانوثتها المثيرة وجمالها الطاغي . لم استطع ان اعيش شارد الذهن مبعثر المشاعر هكذا فاتخذت قرارا لارجعة فيه ان اترك احمد وولاء وانتقل الى شقة اخرى ، كان افضل الحلول على الاطلاق في حينها ثم لاحقا ، صحيح انني واجهت معارضة شديدة من احمد ولكن استطعت ان أقنعه وبمساعدة من ولاء أيضا فاما ان تستقل هي لوحدها وهذا امر صعب او اخرج انا وهذا ماكان . وجدت شقة لاتبعد عنهم كثيرا عبارة عن غرفة واحدة ولكنها واسعة وسعرها يناسبني ساعدني أحمد في نقل متعلقاتي ولما غادر شقتي كان اول مافعلته ارسال رسالة الى ولاء . ازيك ياولاء تصدقي وحشتيني انا مخرجتش عشان اي سبب جديد ، ده كان مفروض يحصل من اول يوم بس اهو كده احسن على الاقل تعرفت بيكي ينفع اول ضيف يدخل شقتي يكون انتي ، لو قدرتي حددي الموعد اللي يناسبك ، بليز انا بحب احمد جدا ومش عايزه يعرف . انت كمان وحشتني محتاجة اتكلم معاك بكرة جايالاك ابعتلي لوكيشن لشقتك لم اصدق كلام ولاء لا يمكن أن تحس تجاهي بالمثل ، لم استطع النوم بسهولة تلك الليلة واستيقظت مبكرا وانتظرت رسالة ولاء حتى وصلت صباح الخير انا خارجة كمان شوية قلت لاحمد نازلة الجامعة باي ارسلت لاحمد مباشرة ازيك يا احمد صباح الخير ده اول يوم ليكم انت وولاء لوحدكم يله شدوا حيلكم اشوفكم في الجامعة صباح النور احنا كويسين ولاء نازلة الجامعة بس انا مش نازل انا لسه سهران من مبارح لو تحب تعال بالليل نتعشى سوا ماشي يا احمد هجيلك باي مر بعض الوقت وانا في انتظار ولاء التي حضرت ومعها شنطة اضافية سلمت عليها وقبلت خدها دون ان تبتعد تفضلي ياولاء عاملة ايه تمام انت عامل ايه نايس وضبت شقتك اه كله تمام مش محتاج حاجة ، ايه الشنط دي دي بتعت الجامعة فيه شوية كتب ودي عايزاك تشيلها عندك مش عايزة احمد يشوفها ابدا حاضر ياولاء هاتي اه عشان متفكرش كتير كل حاجة هنا انت شفتها قبل كده متبقيش كده خلاص انسي محصلش حاجة جلسنا نتحدث انا وولاء لوقت طويل ثم تناولنا الطعام والشاي ، كنت كلما نظرت الى وجه ولاء احدث نفسي يخرب بيت ام جمالك ياشيخة بس لو مكنتيش اخت صاحبي كنتي زمانك دلوئتي .. ايه ده انا بفكر في ايه بس كفاية لاحظت ولاء بعض لحظات شرودي فيها اقتربت مني ممكن اعرف ايه رأيك فيا تقصدي ايه قصدي واضح انت شايفني ازاي اه شايفك جميلة وشخصيتك حلوة وانا بتبسط معاكي طيب ايه رأيك لما عرفت السر بتاعي ولا حاجة انتي قلتيلي انه ضحك عليكي وخدعك انا مليش اني احكم عليكي في حاجة طيب ولما جيتلك شقتك رايك فيا ايه لا ياولاء مفيش اي حاجة رايي فيكي زي اول يوم شفتك لا انت هتبلفني بكلمتين استنى بتكلم بجد بس بصراحة اكتر مددت يدي وامسكت بيدها ونظرت لعينيها وابتلعت ريقي عدة مرات توقفت الكلمات ولم اعرف ماذا اقول ايوه قول الصراحة ايه ، انطق بلمت ليه الصراحة انا عايزك عايزني اممم وبتقول رايك فيا زي مهو لا يا ولاء انتي شاغلاني من اول يوم شفتك وتعلقت بتفاصيلك صح كلامك اللي حصل من بعد مجيتي من الكويت قوى قلبي اكتر بس انا عايزك وبحلم فيكي مش عارفة اقولك ايه انت عارف الاول كنت مغرمة في طريقتك معايا وازاي بتبعد عشان اخد راحتي في الشقة وكان نفسي لو مرة وحدة بالغلط تشوفني في حالة مش تمام . بس دلوئتي دلوئتي مش عارفة امسكت ولاء يدي وضغطت عليها اقتربت منها وهمست في اذنها نفسي اكون سافل معاكي وكل اللي شفتيه مني ادب تشوفيه دلوئتي سفالة وقلة ادب ارتبكت ولاء ولكن لم تبتعد بل امسكت بياقة قميصي انا مستنية اشوف الوش التاني ما إن نطقت ولاء بكلماتها حتى امسكت رأسها وبدأت بتقبيل شفتيها طويلا وبادلتني القبلات اللذيذة وكان لساني معظم الوقت في فمها انتهت القبلة ونظرنا لبعضنا باشتهاء وجنون ولاء هدومك كلها هتتقطع دلوئتي هجمت علي ولاء بشراسة تقبل شفتي وتمصهما بقوة وانا ممسك برأسها وشعرها ثم ابتدات اتحسس اذنيها ووجهها ورقبتها وانا عاقد عزمي على ان لا يطول الامر حتى يستقر قضيبي في كس ولاء كانت لمسات ولاء المتبادلة معي تشي بالكثير من الشهوة والجنون تطورت لمساتنا سريعا واصبحت القبلات على الرقبة تمحو بصمات الاصابع لم امهل ولاء كثيرا حتى امسكت نهدها بيدي فشهقت وقالت انت مولع اوي كده ليه انتي مشفتيش توليع انا لسه مسكت صدرك ناحية واحدة بس اومال لما امص صدرك هيحصلك ايه اااه متجننيش اكتر بعد هذه الآهة امسكت نهديها الاثنين وحاصرتها بجسدي حتى استسلمت وعدت لتقبيلها لتلطيف الاجواء فدفعتني قليلا بقولك ايه تعال نتكلم شوية انا دخت وعرقت حاسة وانت بتلمسني ان احمد بيشوفنا دلوئتي احمد نايم وهيصحى بالليل وانا هروحلكم شقتكم واتعشى معاكم متقلقيش طيب حلو ريحتني .. انت صحيح عاجبك فيا ايه كل حاجة فيكي عاجباني ياولاء وشك وجماله وجسمك وحلاوته يعني ايه بالزبط في وشي وجسمي يعني شعرك وخدودك وشفايفك ونظرات عيونك اللي سحرتني دي وخصرك النحيف وبزازك وطيزك ده اللي انا شفته لسه فيه حاجات شفت ازاي انا لابسة هدومي طول الوقت اه صح بس الرجالة بتشوف حتى من فوق الهدوم بنعرف حجم البزاز وحجم الطيز طيب انا عارفة كمان انك دلوئتي كده يعني ايه كده الجزء الثالث أمسكت يدها ووضعتها فوق قضيبي لم ترتجف ولم تتردد بل ضغطت اصابعها حوله وامسكته وانتقلت نظراتها الى اتجاهات أخرى فأمسكت برأسها ونظرت في عينيها وقبلتها قبلة شهوانية جعلت اصابعها تحكم قبضتها على قضيبي وتحركها عليه ولاء زبري هيجان عليكي لا خلاص اسكت ارتبكت ولاء وتركت قضيبي واسندت راسها على كتفي وبدات تلامس صدري ، احطت ظهرها بيدي وبدات اتحسس ظهرها وجانبي جسدها تعرفي ياولاء نفسي في ايه لا مش عارفة نفسك في ايه نفسي تقومي دلوئتي تلبسي من الحاجات اللي جبتيها معاكي في الشنطة لا مقدرش ليه متقدريش انا متاكد انهم حلوين اوي عليكي علشان كده مقدرش انت بتشوف من فوق الهدوم اومال لو مفيش هدوم بتكسفيني ليه كده ماشي براحتك بس انتي عارفة ان انا مش هبطل لغاية ماتبقي حقيقي من غير هدوم رفعت ولاء راسها من على كتفي ونظرت لعيني انا عارفة انك هتعمل كده بس وحدة وحدة هقدر ابصلك واستحمل مش مرة وحدة تشوفني ملط قدامك اردت ان انتزع الحياء والخجل من كل جزء في جسدها فاجلستها في حجري فوق قضيبي المنتصب وبدات احركها فوقه وانزلت يداي أسفل ظهرها وامسكت بمؤخرتها من الناحيتين واحكمت قبضتي عليهما فاصبحت تتحرك ليلامس قضيبي أسفلها دون تدخل مني ، وفي الخطوة التالية وضعت يدي تحت التيشيرت الواسع الذي ترتديه وصعدت حتى قبضت على نهديها ، كان كل مايشغلني هو انتهاك جسدها اما هي فقد كانت تتحرك بسرعة فوق قضيبي المتتصب تحتها وتئن بصوت تحاول كبته . قبلت رقبتها وهمست ولاء غيري قعدتك علشان بجد هتجنن وارضع بزازك لا لا استنى ثواني بس استمرت في حركتها حتى احسست بانقباضها فوقي وضغطات يديها على رقبتي واهاتها المتقطعة ااه ممش مش قادرة ااه مالك ياولاء مفيش خالص طيب وريني تراجعت ولاء للخلف وسمحت لي دون اعتراض ان اضع يدي على كسها من فوق بنطالها وحركت اصابعي قليلا فاغلقت فخذيها على يدي ايه ياولاء كسك ارتاح بس بطل قلة ادب مش كده تعرفي ايه اللي هيريحه اكتر ايه انك تنامي وتخليني اشبع منه هاكله اكل بس قلتلك كفاية سفالة ولو قلتلك لو دخلت زبري جواه وهيجتك تاني هتعملي ايه هضربك واشد شعرك ياسافل انت بجد قليل ادب انا قليل ادب وهيجان وعايز انيكك اظن مفيش بعد كده قلة ادب انا اعرف ان كلماتي كانت تذهب عقلها ولكنها تحاول ان تبدو متماسكة برفضها وعدم ابداء ردة فعل ، لم امهل ولاء الكثير من الوقت فقد وضعتها ارضا وباعدت بين فخذيها وجلست انتي كده ياولاء في وضعية تخلي كل قلة الادب تحصل ابدت لا مبالاة مع ابتسامة ملت باتجاهها ورفعت التيشيرت ورميته بعيدا دون اعتراض منها كان بطنها الجميل الابيض يمتد أمامي قبل ان تتغير التضاريس امسكت الصدرية من الناحيتين أبعدتها لتكشف عن نهديها دون مقاومة منها بل أغمضت عينيها واستسلمت تماما . كانت اصابعي تمسك بنهديها وتعبث فيهما مخلفة اثار حمراء فوق جلدها الابيض حتى الحلمتين الحمراوين لم يسلما من فرك اصابعي حتى تصلبت فاقتربت امصهما في فمي ، قبضت شفاهي على حلمتها ورضعتها كرضيع خبير يتذوق لسانه كل جزء من نهدها ، لم توقفني رحمة بأنات ولاء ولم تستعطفني اهاتها وتنهيداتها بل شجعتني أكثر واصبحت اتنقل بين نهديها كمن يتنقل بين اطباق أصناف الطعام . كل هذه الشهوة بداخلي على ارضاء ولاء واشباعها لم تنطفيء بل تزداد لهيبا ويزداد قضيبي قسوة وضغطا على فخذها حتى امسكت رأسي وقالت حبيبي انت ضيعتني معدتش حاسة بالدنيا رفعت رأسي ومازالت أصابعي تمسك نهديها فوجدتها تعض شفتيها مغمضة العينين ولم أنتبه إلى حركة جسدها تحتي الا عندما نظرت وعرفت انها دعوة منها لبداية جولة في مكان اكثر احتياجا ابتعدت عن نهديها وانا حزين لفراقهما كانا جميلين جدا وكان طعمهما في فمي احلى من العسل نزلت بلساني الحس بطنها واقبلها ، ثم بدات انزل بنطالها واسحبه للاسفل كانت تتلوى غير معترضة ابدا حتى رميته ونظرت إليها لايغطيها سوى الاندر وير لمسته فارتعشت وقامت اصابعها تدافع عما تبقى منها . ولاء ياقلبي امم هقلعك الاندر ماشي امم عايز اشوف كسك ماشي امم اتجهت اصابعي الى الاندر وير الملتصق بجسدها وانزلته عن جسدها كانت اصابعها في الهواء مترددة تحاول ان تصل اليه وتحافظ على بقائه لكن الرغبة الأكبر في داخلها ان تخسره ، انزلق بطول رجليها حتى تخلصت منه وفتحت رجليها وباعدت بين فخذيها بيداي حتى ظهر كسها امامي . لن اكذب لو قلت انه اجمل كس رايته في حياتي بل ارق واجمل وانعم واشهى كس ، اجتاحت جسدي رعشة غريبة لرؤيته احسست انني لاول مرة ارى كس فتاة امامي . ولاء كسك جنان روعة ناعم وحلو مش عارف اوصفه كويس جنني كل ذلك وولاء كالمغمى عليها لاترد ، كانت عارية امامي تماما كما رأيتها في احلامي ولكن التفاصيل الان اجمل من مئات الأحلام ، لامست كسها بيدي فوجدته مبتلا قليلا فارتعد جسدها ، اصدقكم القول أن رعشة جسدها زادت من تبللها . لم استطع ان امنع اصابعي عن كسها كانت أصابعي تعرف طريقها صعودا ونزولا على بظرها وبين شفرتي كسها كانت ولاء تغلق فمها بيدها لتمنع الصراخ من مغادرة فمها ، كنت اراها ممددة عارية مرفوعة الركبتين نهداها مسترخيان تغلق فمها بيد وتفرك السجادة باليد الأخرى ، كانت شهوتي تستعر فبقدر ما اريد ان اروي ظمئي من شهد كسها تامرني شهواتي الحارقة ان افرغها في داخل رحم ولاء . بعد ان تبللت اصابعي تماما رفعتها ونمت فوق كسها كانت قبلاتي الاولى مجرد تذوق لكسها حتى اسكرني طعم مائها واذهب عقلي فاصبحت العقه بلساني كالمجنون كنت اعض بظرها بشفتي ولساني يتحرك ويلحس حتى اثمل ثم انتقل الى الاسفل وكلما نزلت يزداد صراخ ولاء وترفع خصرها كأنها فريسة تريد الهروب من براثن آكلها ، كان كسها كله أمامي مباحا فارتويت بكل معنى الكلمة من شهده وقطرات عسله . كنت مع مرور الوقت ازداد به تعلقا وليس شبعا حتى ظننت انني لن افارقه ، كانت ولاء في ذلك الوقت قد تخلت عن حذرها واطلقت العنان لصرخاتها واهاتها لم تعد يداها قادرة على ايقاف ذلك النغم المكبوت ، فاتجهت يديها الى راسي محاولة ابعاده عن كسها الذي انتفخ واحمر تحت وقع المص المتسارع وايضا اخفقت يديها مرة اخرى في كبح جماح رغبتي وجوعي . في اللحظة التي ابتعدت فيها عن كس ولاء أغلقت فخذيها واضعة يدها على كسها بلا حركة ، تخلصت من ملابسي كلها ونمت بجانب ولاء قبلت شفتيها وهي مغمضة العينين مالت بجسمها تجاهي تعبتني كسك عسل مش بشبع منه خالص ، تعالي مصي زبري لا لا تعبانة مش قادرة كفاية كفاية ايه ياولاء احنا لسه في الاول جلست ولاء وفتحت عينيها اول ايه انا مش قادرة وزبري الهايج ده يعمل ايه ضحكت ولاء واشاحت بوجهها فاقتربت منها ادللها واداعبها والمس جسدها العاري لاشعل نيرانه مرة اخرى حبيبتي ولاء لو زبري مهديش دلوئتي هيزعل منك يرضيكي يزعل امسكت بقضيبي المتصلب قربته من بطنها واحتضنتها كده كتير هيوجعني وهصوط بالراحة عليا كانت هذه الكلمات هي القبول ولكن بطريقة ولاء الخجولة فاقتربت وقبلتها وانزلت راسها على الارض ونزلت اقبل صدرها وبطنها وفخذيها وباعدت بينهما ، حتى فتحت رجليها امامي تماما بلا اي ممانعة ، امسكت قضيبي وفركته على كسها نزولا وصعودا وكسها يرتجف امامي ، ضربت راس قضيبي على بظرها عدة مرات فتصاعدت اهاتها مشتعلة . ضغطت قضيبي على كسها لكنه كان ضيقا بقيت ممسكا بقضيبي وادفعه الى كسها فكتمت صراخها بيديها ، مع دخول رأسه أمسكت بخصرها ودفعته الى كسها رويدا رويدا فتحت عينيها وضغطت اصابعها على يداي الممسكة بخصرها لا كده جامد بيعور طلعه طلعه مش قادرة عشان خاطري كفاية بدأت اخرجه قليلا وكلما بدات بالاسترخاء ادفعه في اعماق كسها مرة اخرى كانت ولاء تئن تحت وطأة هذا الرمح المغروس بداخلها ، لا اعرف ابدا هل صرخات ولاء واستغاثتها وتوسلها لي بالتوقف شهوة مكتومة ام رغبة حقيقية في التوقف عن كل هذا عشان خاطري كفاية اااه مش قادرة عورتني تركت قضيبي يرتع مستمتعا في كس ولاء ونمت فوقها بطني ملتصقا ببطنها ونهديها يعتصران تحت صدري وشفتاي تمص شفتيها وتفرغ كل صرخاتها واهاتها في صدري ، احاطت يديها برقبتي جذبتني واحتضنتني بقوة لم اتوقعها . بقيت دقائق هادئا على نفس الوضعية قبل ان ابدا في تحريك خصري صعودا ونزولا مخرجا قضيبي ثم ضاربا به جدران كسها واهاتها المكتومة في صدري تشعل الاجواء ، مع توالي الضربات بدأت ولاء تغرز اظفارها في ظهري متالمة ثم امسكت بمؤخرتي مثبتة لخصري فوق خصرها لتمنعني من الحركة فتوقفت وبدات اقبل وجهها ورقبتها ولاء تعبتي لا متت مش تعبت بس حلوة النيكة بجد كسك لزيز بس كفاياك قلة ادب يعني زبري جوه كسك ولسه بتقوليلي على الكلام قلة ادب ارجوك كفاية كده تعبت فعلا لم ارد إخراج قضيبي من كس ولاء وتغيير الوضعية فتتهرب مني ولا ارتوي من هذا الكس الخلاب فقمت من فوقها ومايزال كسها يحتضن قضيبي بداخله امسكت بساقيها ورفعتها عاليا مباعدا بينهما بيداي وبدات اضرب اعماق كسها وهي تطالعني بعينين منهارتين ذائبتين لا بليز انت بتتعبني اكتر لازم تطلعه مش هطلعه ياولاء لسه انتي هتتفشخي اكتر لا حرام عليك بقى بيوجع أوي لما رأت ولاء إصراري على استكمال النيك بدات تقاوم وتدفعني بوهن ولا تقوى على تحريك يديها ، حينها لم أشأ أن ارهقها اكثر من ذلك فبدأت أخرج قضيبي تاركا رأسه بداخلها واحركه بسرعة حتى اقتربت من النهاية فتركت ساقيها وأخرجت قضيبي فورا لتتدفق مياه شهوتي فوق بطنها ، كان جسدي يرتعش من قوة الشهوة وحرارة المتعة واللذة التي تملأ جسدي كاملا ، كان تجاوب ولاء مع تلك اللحظات والدفقات يمتعني حيث رفعت رأسها مبتسمة وفيضان المياه الدافئة تنسكب على بطنها حتى فرغت تماما . بقيت واقفا على ركبتي بين فخذي ولاء أتأمل هذا الجسد الجميل المغطى بمياه شهوتي ، اما ولاء فوجدتها مأخوذة بهذا المنظر قضيب منتصب أفرغ ماءه على جسدها بعد معركة شرسة نجت منها بصعوبة ، ناولتني بعض المناديل الورقية مسحت يدي وقضيبي وبدات هي بمسح جسمها فلما فرغت قبلتها قبلة طويلة وكانت تضمني برقة حتى ابتعدنا وقالت بجد انت عملت فيا ايه مش قادرة دايخة وجسمي واجعني انتي ياولاء اللي وجعتيلي جسمي جننتيني بحلاوتك انا معملتش حاجة انت اللي جاي متجنن جاهز عدت لتقبيلها وانا أتحسس نهديها واعتصرهما حتى ضحكت مش كفاية كده عايزة اروح الحمام طيب جاي معاكي لا تيجي معايا ليه ناخد شور سوا لا لا مرة تانية بلاش المرة دي ماشي زي متحبي الجزء الرابع قامت ولاء ولبست البوكسر وبقيت على الارض حتى خرجت مرتدية ملابسها كاملة التي جاءت بها ايه ياولاء مروحة ولا ايه اه هروح اخد شور في البيت وانام شوية مش قادرة طيب خدي شور هنا ونامي هنا لا مينفعش لازم ارجع انا لو تاخرت عن كده ممكن احمد يقعد يسال كنتي فين عملتي ايه لا لا بلاش قلبة دماغ ماشي طيب هلبس واوصلك لا ميرسي هروح لوحدي ماشي ياقلبي انا جاي على العشا ماشي ماشي ابتسمت واحتضنتني وقبلتني على شفتي وخرجت ، اما انا فذهبت متثاقلا وارتميت على سريري ولم افق حتى المساء . عندما استيقظت وجدت عدة رسائل ، رسائل احمد يقول انا صحيت اهو متنساش العشا انا مكلتش حاجة من الصبح يله ياعم مش قادرين نستنى يله قوم ياعم الناس جعانة طيب انا هاكل وانت تعال براحتك اما تيجي كل انت وولاء وانا هتسلى معاكم وهناك رسالة واحدة من ولاء حبيبي انت شكلك لسه نايم ده احمد متغاظ منك في الآخر كل لوحده انا مستنياك عشان ناكل سوا ، عارف انك وحشتني ، انا مبسوطة جدا النهارده عندما قرات رسالتها قمت بالرد فورا حبيبتي ولاء الجميلة انا لسه صاحي حالا معلش عملت التليفون صامت ونمت اصل كانت معايا مزة تعبتني ، هاخد شور والبس وجي على طول مش عايزة حاجة اجيبهالك معايا ياه اخيرا العريس بتاعنا صحي كل ده نوم هي المزة تعبتك اوي كده مش عايزة الا انت تعال بسرعة ماشي جي بسرعة بس لما اقرب للشقة هرن عليكي تفتحي الباب بشويش هجيبلك معايا حاجة تدخليها اوضتك وتقفلي باب الشقة فهمتي وصلت إلى هناك واعطيت ولاء هدية متفتحيهاش الا بعد اما امشي خطفت قبلة سريعة وخرجت اتصلت بأحمد ليفتح الباب وجاء سلمت عليه الحمد*** عالسلامة ايه ياعم كل ده نوم معلش خدتني نومة بعدين فيه ايه مبارح انا كنت معاك خلاص لازم تتعود مش هتشوفني كتير لا ياعم انت صاحبي الوحيد يله انا وولاء عازمينك عالعشا تحب تاكل ايه هي دي العزومة هنطلب من مطعم فين العزومات التقيلة بتاعت ست البيت ولا ايه يا ولاء دققت باب غرفتها وضحكت ماشي ياعم ليك عندنا احلى عزومة ميغركش ان ولاء مبتطبخش حاجة دي فنانة ماما بتعلمها من زمان مستنيها العزومة دي هجوع نفسي من دلوئتي قضينا ليلتنا في جو مرح تناولنا العشاء وكانت نظراتي وولاء كلما التقت نبتسم ولكن دون أن نلفت انتباه احمد ، كعادته احمد انتهى من العشاء وتوجه الى غرفته واغلق الباب . في الحقيقة احمد لايفعل ذلك من اجل ان يترك المجال لي ولولاء على العكس هو حريص على اخته جدا رغم كل مافيه من علل ، ولكن هو يعلم انني لن اقوم بشيء يضره او يضرها . التقت ايدينا انا وولاء قبل ان تلتقي نظراتنا واحسست برعشة يديها بقيت ايدينا متشابكة واصابعنا تتحسس بعضها دون كلمات كنت انظر اليها طويلا فتغض نظراتها قليلا ثم تعود مبتسمة اقتربت منها قبلت خدها ولاء لو احمد يعرف هيموتك ياسلام هيموتنا احنا الاتنين لا هيموتك انتي بس ، انا صاحبه هيسامحني طيب انت نمت كتير اوي ليه قلتلك المزة هلكتني يالهوي ياولاء دي وتكة خلاص قولها متعملش كده تاني عشان متتعبش متعملش ده ايه دنا ماصدقت الاقيها انا في حياتي ماشفت اجمل منها ده لولا الظروف كنت اقضي يومي كله في حضنها ظروف ايه قولي بس ياولاء والنبي بلاش خفة دم ادينا قاعدين بنسرق الكلام سرقة خلاص ارجع اقعد معانا تاني انا نقلت مبارح هرجع النهارده وتبريري ايه للرجوع بعدين لا اخاف يحصل حاجة اخسركم انتو الاتنين كده بعيد احسن طيب لما توحشني نعمل ايه بصي هديلك مفتاح شقتي وقت متحبي تعالي طيب قولي ايه الهدية اللي جايبهالي لا لما امشي افتحيها خلاص قوم امشي دلوقتي ماشي حاضر انا قايم اه لا استنى انت مسكت في الكلمة انا ماصدقت اشوفك علشان اتكلم معاك وانا مبسوط ان احمد عزمني على العشا عشان اجي اشوفك بعد اليوم الجميل ده استمر حديثنا اكثر من ساعة كنا حذرين جدا ان لايسمع احمد فتحنا التلفاز وأخفضنا الصوت ولكن أحمد خرج من غرفته إلينا ابتعدنا بسرعة البرق كأننا نشاهد التلفاز هو فيه حد بيتفرج عالتلفزيون الايام دي اعمل ايه طيب انت رحت وسبتنا هنا كل واحد مسك موبايله زهقت عايزة أخرج أمشي شوية تخرجي دلوئتي تعملي إيه مفيش خروج متأخر قومي ذاكري ولا اعملي اي حاجة يله يا احمد انا كمان بالاذن عايز اروح الشقة فيها حاجات كتير متوضبتش سي يو استنى ياعم رايح فين معلش لازم امشي تصبحوا على خير باي في طريق عودتي للشقة وردتني رسالة انت مشيت ليه مشيت علشان احمد هيخليكي في أوضتك ويقعد يتفرج على الهبل اللي بيشوفه كل يوم وانا مليش في الجو بتاعه ، كده احسن انتي في اوضتك وهو في اوضته نتكلم براحتنا عالنت طيب انا هفتح الهدية ماشي وقوليلي رايك بسرعه الدبدوب يجنن حلو جدا وناعم ده هفضل احضنه طول الليل علشان افضل حاضناك انت طيب والتانية دي متعتبرش هدية دي حاجتي بترجعهالي اه صحيح مش هدية انا لو صحيت بدري كنت جيتلك وحدة احلى لا طبعا متعرفش تجيب احلى من اللي بجيبه انا اكيد طبعا انتي ذوقك حلو زي كل حاجة فيكي مهي حلوة انت حبيبي الحلو بس مقلتليش حطيتها مع الهدية ليه بصراحة نفسي ادلعك وتدلعيني ، المرة الجاية لما نتقابل عايزك تلبسيه بس انت قلت المزة تعبتك ونمت اليوم كله هي صحيح مزة وصحيح تعبني جمالها وحلاوتها بس انا تعبان عشان نقلت حاجتي ووضبت الشقة فلما جيه كله في بعضه نمت اليوم كله يعني لو جتلك المزة تاني مش هتتعب لو جتلي تاني هنيكها مرتين واخليها هي اللي تتعب وتنام في حضني اليوم كله اه مرتين ورا بعض تقدر انا ممكن لغاية اربع مرات بس مضمنش المزة تتفشخ مني ولا حاجة طيب بجد بجد انت حاسس بايه دلوئتي حالا اممم حالا واحشاني ولو كنتي جنبي دلوئتي صدقيني مكنتش اعتقك للصبح طيب ازاي اجيلك في يوم وابات عندك نعملها ازاي لازم تشوفي اصحاب بنات وتعملي القصة كلها عليهم البيات معاهم والمذاكرة معاهم وتعالي قضي الوقت اللي احنا عايزينه في حضني بس الحكاية عايزة تمهيد عشان أحمد ميعترضش اتكلمي عن صحابك البنات قدامه وشوفي يقولك ايه بس خلينا منتقابلش لغاية منشوف هنعمل ايه مع احمد تعرف ياحبيبي لما اجيلك المرة الجاية هتعبك بجد ارسلت لي ولاء صورة لها ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها ، كان جسدها يشعل نيران شهوتي ولولا وجود احمد كنت ذهبت فورا وصببت جنوني داخل كسها تجنن ياولاء بجد لو انا معاكي حالا كنت فشخت كسمك بس خلاص ليه كده قلة الادب خلاص كنت قعدت ابص لجسمك وبس انت بتتريق بقى لا ياقلبي بجد لو معاكي كنت فشخت كسك وكسمك وكسم اي حد فعلا خلاص انت كده اتجننت كفاية عليك تصبح على خير تركتني ولاء متعلقا مشتعلا نظرت الى الصورة وسرحت فيها طويلا ، لابد من حل لتبقى ولاء في حضني طوال الوقت ، فكرت كثيرا ولم أصل لفكرة ما . مرت ثلاث ليالي كنا نسهر فيها سويا ولا يبعدنا عن بعضنا الا النعاس ، وكلما قويت علاقتي بولاء تباعدت عن احمد كنت اتجنب الرد على اتصاله او رسائله في الليل عندما كنت أكلم ولاء حتى جاءني في احد الليالي وطرق الباب اتفضل يا احمد اخيرا تنازلت وخرجت من البيت انت اللي مختفي ومبتردش عليا انت بتتصل بالليل وانا بكون سايب الموبايل ومبخدش بالي لا كده مينفعش لازم ترجع تقعد معانا مش قادر اشوفك ولا نخرج نلعب كورة زي الاول معلش يا احمد انت عارف الدراسة كل يوم بتزيد علينا ومش لاقي وقت لكورة ولا غيرها طيب عاوزك في موضوع قول يابتاع المواضيع اختي ولاء تعرفت ببنات صحابها في سكن طالبات كلمتني وحدة منهم بتقولي عايزين ولاء تجي تذاكر معانا بس المشكلة ان السكن بيقفل بدري ولو راحت هتبات عندهم ، انت ايه رأيك انا مليش راي في الموضوع ده انت حر ده قرارك ايوه بس بسالك يعني ممكن تروح هناك ولا هيحصل مشاكل لا ياعم مشاكل ايه لاسمح **** يعني اقولها ماشي معرفش يا احمد هو ممكن لو المكان كويس تسكن هناك وخلاص وترجع انت تقعد معايا معرفش يا احمد انا شايف تفضل ساكنة معاك احسن كان احمد مترددا جدا ولكن ما دعم موقفي ببقائها في شقته هو رفض والديه لفكرة سكنها بعيدا عنه ولكنهم لم يعترضوا على زيارتها لصديقاتها اخبرت ولاء فقالت لي انها مهدت له وتنتظر جوابه فقلت لها سيوافق ولكن خذي حذرك من المهم ان تذهبي لصديقاتك في البداية حتى يعتاد على الامر ثم نرى ماذا سنفعل بالفعل اوصلها احمد الى سكن زميلاتها ثم عاد باتت ليلتها هناك ثم عادت للبيت وخرجت منه الى الجامعة وتكرر الامر عدة ايام حتى مل احمد وقال انتي مش عارفة طريق السكن خلاص ابقي انزلي لوحدك بس اول متوصلي كلميني وطمنيني حبيبي انا خارجة دلوئتي قلت لاحمد رايحة الجامعة وهبات عند صاحبتي يله قوم وصحصح علشان واحشني جدا عندما وصلت ولاء احتضنتها طويلا ومشيت معها الى الغرفة جلسنا على السرير نتحدث عن مدى اشتياقنا لبعضنا وكيف سنستطيع العيش بهذه الطريقة معلش ياولاء مؤقتا بس لغاية منشوف حل هو كده كويس نقضي مع بعض يوم وليلة وبكرة تباتي في البيت اليوم اللي بعده تباتي عند صاحبتك واللي بعده تجيلي وهكذا عشان ميحصلش اي شك من احمد ماشي ياحبيبي اه على فكرة عملالك مفاجأة قامت ولاء الى خارج الغرفة غابت قليلا ثم عادت كانت اطلالتها علي كاطلالة القمر في ظلام السماء ايه الحلاوة دي يا قلبي تعالي وريني اقتربت ولاء بدلع وخطوات هادئة تريد لعيني ان تشبع من رؤيتها قبل وصولها الي ، كانت ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها اسود اللون يظهر من خلفه بياض جسمها وتضاريسها ايه رايك تحفة عليكي متخيلتش انه يطير عقلي اقتربت ولاء مني تحسست وجهي وشعري واذناي ثم رقبتي باصابعها قبل ان تنحني الي وتهمس مش انت قلت هتتعبني لما اجيلك وريني مين يتعب التاني وقفت التصقت بها احتضنتها مررت اصابعي بين خصلات شعرها لمست وجهها في كل اتجاهاته وملامحه الجميلة حتى وصلت اصابعي الى شفتيها قبلت اصابعي ثم وضعتها في فمها تمصها برقة وخفة انتي تجنني النهارده يا ام حلاوتك دي ضحكت ولاء واستدارت الصقت ظهرها بصدري وبدات تتحرك ببطء شديد ضاغطة مؤخرتها على خصري لم أنتبه ان انتفاخ قضيبي بات واضحا جدا ، كانت تحك مؤخرتها على قضيبي بشكل واضح وهيجان أنثى لم تعد تحتمل ، احطت ببطنها وتلمسته باصابعي ثم صعدت الى صدرها كانت انتفاخة حلمتيها تحت القميص الحريري تسلب عقلي وضعت كلتا يدي على جانب من صدرها وفركته بنعومة حتى تمر كل اصابعي من فوق حلماتها البارزة ، بدات اسمع اهاتها واحس بسخونة احتكاك مؤخرتها على قضيبي حتى انتصب تماما ولم يعد يحتمل البقاء تحت بنطلون الترينينغ ازلت البنطال وتركت البوكسر واقتربت اليها وضعت قضيبي بشكل عمودي فوق فلقة طيزها وبدأت احركه صعودا ونزولا وماتزال يديها قابضة على راسي تعرفي ياولاء متوقعتش تلبسي القميص من غير برا واندر انتي سخنتيني من اول مشفتك انا عارفة اني هندم بس كله يهون عشان تكون مبسوط معايا جلست على الارض خلفها وتركتها واقفة تحسست رجليها باصابعي صعودا الى ساقيها من الامام والخلف حتى وصلت الى ركبتيها وطرف القميص من الأسفل وضعت يداي على فخذيها من تحت القميص وبدات اصابعي تلامس فخذيها من الامام ثم الجانبين ثم للخلف كنت احس بارتجافها وارتعاش ساقيها عدت باصابعي للامام مع الصعود قليلا وضعتها بين فخذيها أغلقت فخذيها على اصابعي وبقيت احرك اصابعي اتحسس فخذيها حتى لم تعد تستطيع التمييز هل تفتح فخذيها وتترك اصابعي تصعد الى كسها ام تغلقها بكل القوة التي مازالت تدعي انها تملكها . قربت شفاهي الى فخذيها من الخلف وابتدات تقبيلها من الناحيتين حتى وصلت الى مؤخرتها وضعت شفتاي على ناحية منها وضغطتها عليها مع عضة خفيفة ثم الناحية الاخرى بالمقابل اصابعي تناضل للوصول الى الاعلى ، مع هذا الحصار انهارت ولاء تماما كانت ترتعش بالفعل حبيبي مش قادرة اقف اخرجت اصابعي ووقفت واحتضنتها مرة اخرى من الخلف قبلت رقبتها من الخلف ثم من الجانب حتى اذنها هنا فقط كان علي ان امسك بها قبل ان تقع على الارض ، وضعتها على السرير مالو حبيبي الجميل ايه اللي حصل مش قادرة دخت وضعتها مستلقية على بطنها نمت بجانبها ايه المزة مالها ساحت من اولها كده ده انا لسه مبتدتش التفتت إلي مبتسمة مش عارفة ايه اللي حصلي وانا اللي بقول لنفسي لبست القميص ده وهتوريك الشرمطة على اصولها بس بقى انت ليه لازم تبوظ الرومنسية بكلامك ده ياروحي انتي احلى وارق بنت وتستاهلي الرومنسية كلها بس لما نبقى في السرير مع بعض مفيش حواجز اقتربت وقبلتني قبلة طويلة انت بتحب الكلام ده الكلام ده في العادي لا بس وانا في حضنك عايز اطير عقلك واضيع كسوفك وتكوني شرموطتي انا خلاص بقى بجد لما بتقول كلمة كده ببقى عاوزة اختفي من قدامك ليه بس تختفي كده بتكسف منك طيب لو طلعت زبري تبوسيه ويروح الكسوف لا كده اتكسف اكتر أنزلت البوكسر وحررت قضيبي وجلست على السرير تعالي يا شرموطتي مصيه لم تتحرك ولاء ولم تتكلم بل غطت وجهها بيديها ذهبت باتجاهها التصقت بها ولاء لو مقمتيش وقويتي قلبك ومصيتيه هنيكك وانتي نايمة كده بس اسكت بتكلم بجد مش عايزة امصه امسكت بما تبقى من قميصها رفعته وكشفت مؤخرتها باعدت بين فخذيها ولم تمانع ، امسكت قضيبي ودعكت رأسه بكسها المبلل لبعض الوقت حتى سمعت اهاتها ورايت اصابعها تشد غطاء السرير بقوة ، لم اتردد لحظة فغرزت قضيبي المشتاق بكل سهولة من الخلف الى اعماق كسها مع تثبيت ظهرها بيدي الاخرى اااه وجعتني بس وقف شوية اخرجته بسرعة مالك ياقلبي وجعتني اوي اكتر من المرة اللي فاتت ياولاء انا مش قادر بجد مدلعك عالآخر مدلعني ايه بس بيوجعني اوي اطلقت تنهيدة طويلة بليز بالراحة متوجعنيش حاضر ياقلبي خلعت عنها الاسود وتركتها عارية امامي قبلت ظهرها وتحسسته باطراف أصابعي ونزلت على ارتفاعات مؤخرتها بللت اصابعي بلزوجة كسها وفركته قليلا قلت لنفسي مليش دعوة وجعك ولا موجعكيش هدخله امسكت قضيبي ورجعت مرة اخرى ودفعته الى كسها فصرخت واضعة يدها على فمها لا احنا اتفقنا متوجعنيش نمت فوق ظهرها تماما وضغطت قضيبي الى اعماق كسها ولم ابالي بما قالت استمر قضيبي في توجيه الضربات لكسها احسست بمتعة لاتوصف وانا اخترق طيزها الطرية وصولا الى كسها حبيبي كفاية استمررت بالولوج والخروج وهمست في اذنها هفشخ كسمك ياشرموطة مفيش يمه ارحميني تعالت اهاتها فوضعت اصابعي في فمها كانت تمصها بشغف وتتجاوب معي شيئا فشيئا ، بدات الضربات بسرعة مبسوطة شرموطتي مبسوطة شرموطتي ردي عليا اه مبسوطة بس اهدا شوية بيوجعني لو مش عاجبك الوجع ده جربي الوجع لما انيكك في طيزك لا لا كده لا عشان خاطري انا بلاش رفعت جسدي من فوقها واخرجت قضيبي غارقا بعسلها اللزج فانقلبت على الفور وابتعدت الى طرف السرير انتي فاكرة نفسك بعيدة كده مش هقدر اوصلك وانيكك اهدا عليا شوية انت داخل حامي وانا مش قادرة اعمل زيك طيب وحدة وحدة انتي شرموطتي زي ما انت عاوز لا قوليهالي تعالي بصي في عينيا وقوليلي ماشي انا بتعتك ضحكت من قلبي ماشي ياقلبي انتي بتاعتي الشرموطة بتاعتي جلست على السرير واسندت ظهري وقلت يله شرموطتي هتيجي تتنطط على زبري جاءت ولاء بتردد تمشي فوق السرير على ركبتيها امسكت يدها قربتها مني قبلت شفتيها ووضعت لساني داخل فمها أتحسس لسانها واتذوق ريقها اغمضت عينيها واحاطت برقبتي واقتربت حتى لامست صدري بنهديها احتضنتها ورفعت رجلها الى الناحية الأخرى من جسمي كل ذلك وانا اقبلها ، كان كسها ملامسا لقضيبي فبدأت تتحرك وتفرك كسها على قضيبي وكانت تزيد في السرعة حتى توقفت تماما وضغطت جسمها على قضيبي وتوقفت عن تقبيلي فهمست في اذنها تعرفي لما تترعشي بتجنن عليكي ببقى نفسي افرمك بزبري اكتر جنونك وكلامك هو اللي بيخليني اترعش رفعتها من الخلف لامست كسها فركته باصابعي تركت قضيبي ينزلق تحتها باعدت بين شفرات كسها وتركت قضيبي يذهب الى حيث يحب في عمق كسها الدافيء كانت شهقات ولاء رقيقة مثيرة وعندما ابتلع كسها قضيبي اخذت تتحرك صعودا ونزولا بلا توقف كانت خصيتاي تنعصر مع كل ضغطة من طيزها ، اما حلماتها فتلامس صدري مع كل صعود ونزول ، لم اكن احلم باجمل من هذا الاحتضان احاطت ولاء برقبتي واتكئت على اكتافي اما اصابعي فراحت تعبث بطيزها كنت اباعد بين فلقتيها وانزلها الى اخر مايمكن فوق قضيبي حتى أسمع آهة وأحس رعشة ، صحيح انها كانت رشيقة ولكن يدي كانت تساعدها على الحركة وقواها تنزف فوق قضيبي ، نظرت إليها تعرفي إن كسك غرق زبري آه ، خلاص انا تعبت متوقفيش خالص لغاية ما اقولك لا بجد مش قادرة استني لحظة مش كتير عندما أيقنت ولاء أن شهوتي اقتربت على الانفجار ازدادت حركتها سرعة كانت تصعد وتترك راس قضيبي معلقا في كسها ثم تنزل وتبتلعه بداخلها وتكرر ذلك دون مساعدة مني حيث أمسكت نهديها وكنت ارضعهما بنهم ولاء متوقفيش خليه ينزل في كسك ااااه فورا مع سماع كلماتي وقفت ولاء في اخر لحظة انتزعت كسها من فوق قضيبي المنتفخ عن آخره وتركته يقذف متتابعا وتطير دفقاته الى اعلى وتنزل يخرب بيتك ده كويس انك قلت كان كل ده هيطلع جوايا اااااه تعبتيني المرة دي فعلا انتي تعبتيني وااو اول مرة زبري يطلع منه الكمية دي علشان انبسطت معايا قامت ولاء بمسح قضيبي وكل ماخرج منه ولامس جسدها او جسدي ، احسست انها تتصرف بسعادة ربما ارتعاشاتها المتكررة منحتها نوعا من الرضا والشبع تعالي لحضني جاءت ولاء وقضيبي مايزال منتصبا احتضنتني كما كانت وبدأت تقبلني بشيء من السعادة احطت خصرها بيداي وقبلتها حتى ثملت من عشقها يله حبيبي قوم الحمام متنامش قبل متغسل نفسك مش نعسان بس سكران في حبك قبلتني وساعدتني في النهوض والتصقت بظهري حتى دخلت تحت الدش الجزء الخامس ذلك اللقاء الجنسي الأخير بيننا لم يكن الا مقدمة لما حدث طوال ذلك النهار وتلك الليلة التي باتت فيها ولاء في حضني حتى الصباح ، كانت مشاهدتي لها عارية تثيرني أكثر فألتهم جسدها كما يلتهم جائع طعامه ، لم ينفع ولاء كل أساليب التوسل والاستجداء التي تعرفها في ذلك اليوم ، فقد انتهكت تماما ولم اعطها اي فرصة لالتقاط انفاسها وكلما نامت كانت شهوتي توقظ شهوة جسدها النابض بالجمال ، كانت تتمنع فتجد اثارتي لها تشدها ، وعندما ترتعش وتفرغ شهوتها على طول قضيبي ، أستمر في نيكها فكانت تحس أنها تغتصب في كل مرة تطول فيها فترة القذف لدي ، قالت لي ذلك في المرة الثالثة عندما كانت في وضع دوغي ولم أتوقف عن نيكها حتى قذفت على ظهرها وطيزها وسقطت من بين براثني على السرير ولما افاقت قالت انت ايه اللي بتعمله ده انت بجد بتغتصبني لما اقولك خلاص كفاية يبقى توقف متكملش كانت كلماتها العصبية مختلطة بدموعها حقا عرفت بعد ذلك في تلك الليلة أنني لم أكن انيك ولاء او اغتصبها فقط بل كنت اغير ملامح كسها بل كل جسدها ، فعندما اغتسلنا آخر مرة طلبت منها أن ننام في فراشنا عاريين رفضت في البداية ولكنني أقسمت لها أنني لن أفعل شيئا ، كانت آثار المص والعض والصفعات والدعك في كل جزء من جسدها حتى هي لم تنتبه لذلك الا حين اخبرتها فلما تفحصت جسدها ذهلت ايه كل ده يخرب بيتك انت كنت بتاكل فريسة ايوه وفريسة لزيزة كمان بجد بص ده اللي باين فيه حاجة ورا يوووه ده اكتر حاجة ورا تعالي قربي عايز اشوف كسك ايه اللي حصل له كمان لا بس اخرس انت قلت مش هتقربلي وحياتك ابدا ماهعمل حاجة بس عايز اطمن عليه عندما رأيت كسها كان منهكا تماما مرتخيا متهدلا بكل أجزائه كقط مسكين أعياه ضرب أ****ه ، أمسكت خصرها وقبلته ثم عدت لتقبيل شفتيها ياحياتي انتي سوري معرفش انه جنوني يوصل لكده انا بقولك انت مجنون مبتصدقنيش انتي على كده تاخدي راحة مني شهر لا مش للدرجة دي يومين ولا حاجة كده ايوووه لحق يوحشك بالسرعة دي لا ميروحش فكرك بعيد انت توحشني اه غيرك لا يا قلبي انتي احتضنتها ونمنا نومة هنيئة طويلة ، شعرت بها عند صحوها قبلتها وعدت للنوم ومازالت قطرات جسدها على جسدي ورائحة فراشها تحتضني حتى بعد سماعي إغلاقها للباب بعد خروجها . كان حب اللقاءات الحميمة التي تجمعني مع ولاء هي أجمل الأشياء في حياتي وعندما تتباعد يتوقد الشوق وتستعر الشهوة عندما لا نكون معا كان السهر على المحادثات الكتابية او الصوتية يعوض شيئا من الاشتياق ولكن في بعض الأحيان كنت لا أستطيع الاكتفاء بذلك فأخبرها أنني قادم لتفتح الباب دون علم احمد فأحتضنها وارتشف شفتيها اشتياقا وأذهب للسلام على احمد الذي كنت احلم ان اقول له فيتقبل ويتركني اعيش في حضن اخته وربما حتى يمتع عينيه بفيلم حقيقي بدلا من الافلام الكرتونية التي يستمتع بالفرجة عليها . فيه حد في الدنيا يا احمد يستمتع يشوف سكس كرتون ده بحر انت اش فهمك هكذا كنت اقول دوما عندما يصدف ان اشاهد صورة او فيلما على جهازه مضى الفصل الدراسي ودخلت الامتحانات التي لم نستعد لها الا بالمضاجعة واطفاء نيران الشهوة المتقدة في اجسادنا ، طوال فترة الإمتحانات لم نلتق وجها لوجه انا وولاء لوحدنا فاما كان اللقاء صدفة في الشارع او الجامعة او في بيتهم ، صحيح ان الامتحانات كانت تشغل بالي ولكن لم يشغل بالي ابدا شيء اكثر من رحيل ولاء بعد الامتحانات وغيابها ثلاثة اشهر في الكويت أنهى احمد امتحاناته قبلنا وتبقى لي ولولاء امتحان واحد فقط ولكن في يومين مختلفين كانت فرصة للقاء ولاء حبيبتي انا خلصت امتحاني هروح أشتري حاجات وبعدين اروح البيت انام اول متخلصي امتحانك طمنيني وقبل متكلمي حد قوليلي بعد اقل من ربع ساعة ايوه حبيبي انا خلصت امتحان خارجة مع زميلاتي نتغدى ونشتري شوية حاجات واروح طيب كلمي احمد قوليله كده وقوليله ان بكرة عندك امتحان عملي هيخلص العصر ولو قالك مش إنتي آخر امتحان قوليله النهارده بلغونا عشان اجيلك صح ايوه ياروح قلبي عايزك قبل متسافري نامي بدري عشان تصحي بدري وتجيلي ويكون معانا طول اليوم ماشي يا حبيبي في تلك الليلة جهزت الشقة كأنها مجهزة لعروس أجواء رومنسية وشموع وورود وسفرة لذيذة وتركت كل شيء ليكون في استقبال العروس ولاء عندما حضرت ولاء انبهرت بهذا الاستقبال الجميل احتضنتها وقبلتها بجنون وحشاني مووووت وانت كمان واحشني مش عارف استحملت ازاي تفضلي بعيدة عني انا كمان كنت متضايقة اوي وانا بعيدة عنك لسه كمان اما تسافري هقعد تلات شهور من غيرك خلاص متغمقهاش خلينا في اللي احنا فيه صباحك عسل ياعسل اللي احنا فيه كله عسل تناولنا الافطار وكانت وجبة للدلع والدلال واشباع الاشتياق اكثر مما كانت لسد الجوع ، قبلتها حتى ارتويت من عشق شفاهها بعد ان انتهت لملمت السفرة ثم عادت وجلست في حجري قولي واحشاك قد ايه واحشاني قد العالم كله كلام بكش انا عارفاك بتاع كلام بتضيعني بكلامك وحياة شفايفك الحلوين دول ما بكش حتى بصي أمسكت يدها وضعتها فوق قضيبي الذي بدأ ينبض بالشهوة هو لحق انت مجنون انا مجنون بجمالك وحلاوتك طيب انا داخلة اغير هدومي ماشي لو عايزة من هدومي خدي عشان المزة بتاعتي مسابتش حاجة عندي تصدقي انها رمت قمصان نوم وصور صحابها في الزبالة ده عشان تثبتلك انها دايبة في غرامك على **** يتمر فيك تعالي هنا ليه بس هو انا عملتلك ايه بهزر بهزر ولا اقولك مبهزرش على **** يتمر فيك وتكون جنتل معايا ومتضايقنيش لما نروح الاوضة ذهبت ولاء الى غرفتي وجاءتني ترتدي احد قمصاني الاكمام طويلة وغير مناسبة اما طول القميص فيصل الى نصف فخذها لكن ازراره كلها مفتوحة توجهت إليها استوقفتني يله اقلع كل هدومك حالا ايه ده شدينا حيلنا اهو يله بلاش كتر كلام خلعت ملابسي القطعة تلو الأخرى وهي ماتزال واقفة امامي بقميصي فقط الذي لم يغط شيئا من جسدها تعال قرب هنا هو بتاعك مش مصحصح معايا ليه متقلقيش حبة حبة هيصحصح وتتمني انه فضل نايم لا و**** بتخوفني بيه يعني اقتربت منها بسرعة امسكت برجليها رفعتها واجلستها على طاولة السفرة بللت اصابعي بلعابي سريعا ثم وضعت اصابعي على كسها ورجليها مفتوحة بللت كسها وضغطت اصابعي الى الداخل احنا فينا من الغدر مش قلتلي هتبقى معايا جنتل اه جنتل في اوضة النوم لكن هنا لا كنت قد ادخلت اصبعين في كسها ونزلت على بظرها الحسه بلساني وضعته بين شفتي اعضه وامصه بينما أصابعي تخترق كسها وتعبث فيه انت داخل حامي على طول اه بصراحة واحشني كسك اه هو اللي واحشك بس انا موحشتكش اخرجت أصابعي من كسها وكان قضيبي قد انتصب وانتفخ رأسه أمسكته بيدي وبلا أي مقدمات أدخلته بين شفرتيها ليخترق مهبلها وينزلق رأسه إلى داخل رحمها ، لم تتوقع ولاء هذا الهجوم أمسكت بطرف الطاولة بيديها وشهقت شهقة عالية ااااه يخرب بيتك فشخ... كملي سكتي ليه ده زبري في كسمك مكسوفة تقولي كلمة قبيحة وانتي قاعدة بتتناكي طيب مش هبطل نيك في كسمك ولا هبطل قباحة يامتناكة كنت مع كلماتي ادك كسها دكا والطاولة ترجع الى الخلف مع كل ضربة في كس ولاء اما هي فكانت متمسكة بالطاولة خوفا من الوقوع ولكن آثار كلماتي واضحة على جسدها المرتعش وعيونها المغمضة اااه كفاية انت فشختني بجد كسي بيوجعني بطل دقيقة بس أخد نفسي اخرجت قضيبي من كسها فتهالكت على الطاولة ونامت على ظهرها رفعتها بين ذراعي وضعتها على الكنبة ومسحت العرق عن جبينها وقبلت شفتيها كانت تبلع ريقها بصعوبة وتلهث حرام عليك كل مرة بتوجعني كده بذمتك مش حاسة بمتعة ولما بتكوني لوحدك بتتمني تكوني معايا وكل ده يحصل تاني مش هجاوبك بس عشان خاطري بالراحة عليا وقفت أمامها وتركت قضيبي المنتصب امام وجهها يله مصيه واوعدك انيكك بالراحة امسكت ولاء قضيبي واخذت تتحسسه بيديها واصابعها وتنظر إليه ثم ثبلت رأسه وقالت عايزني امصه بجد طيب ازاي افتحي بؤك ودخليه ومصي مش قادرة أمسكت به وضعت رأسه في فمه وكانت تمصه رغما عنها حتى تركته من فمها ويديها مرة واحد لا لا لسه الوجع اهون من المص معرفش طيب لما ترجعي من الكويت بعد الاجازة مش هنشتغل الا مص عشان تتعلمي قضيت وقتا معها على الكنبة اداعب تفاصيل جسدها كله كانت تتاوه من شدة الشهوة التي اوقدها في كل زاوية من جسدها السكسي الجميل لم تترك اصابعي او شفتي نقطة في جسدها لم امر عليها حتى استوت تماما وقالت لي في غمرة سكرتها وشهوتها عايزاك تنيكني حالا انا هطلع عين امك بزبري ياشرموطة يله مجنونة بيك خد كسي يله انا هفشخ كسك ياشرموطة هخليكي اكبر متناكة وصويطك يجيب باب العمارة اوقفت ولاء عارية امام طاولة السفرة وقفت خلفها انحنت ونزلت بصدرها على الطاولة وامسكتها بيديها باعدت بين رجليها وامسكت قضيبي ليمر بين فخذيها الى داخل كسها امسكت خصرها وسددت ضرباتي ال اعماق كسها بعنف كانت ضربات بطني في طيزها تصدر نغمة تستفز فحولتي فتزيد السرعة وقوة الضربات وكلما تباطئت السرعة اضربها على فلقتي طيزها المنفتحة امامي لا اعرف ماذا كان يوجع ولاء اكثر الضربات على طيزها ام الضربات داخل كسها التصقت بطيزها وامسكت شعرها لففته على يدي وشددت رأسها لتقف تماما وقضيبي مستقر في كسها حبيبي بالراحة انا مش قادرة اقف على رجلي كان صوتها يرتجف اكثر من رعشات جسدها المتوالية انتي ياشرموطتي هتتناكي عالواقف اسرعت بحركة خاطفة رفعت رجلها اليمنى بيدي لاباعد بين فخذيه وبدات انيكها بعنف لم تكن تعرف هل من الافضل ان تغلق فمها وتكبح صرخاتها ام تصرخ كالعاهرة ولكنها مزجت بين الاثنين تغلق فمها وتصرخ بهدوء ثم تفتح فمها وتطلق سيل الكلمات اااه انا اتفشخت خالص مش قادرة كفاية ياكسمك انت خليته كس شرموطة بجد يادين امي مش قادرة ثم تكتم صرخاتها مرة أخرى وبعد قليل تعود لوصلتها من الصراخ ااه مش قادرة ارحم كسمي حرام عليك زبرك فرتكني يابن المتناكة يادين امي تعبت خلاص لم أرحم كل هذا الصراخ كنت مشتاقا لكل هذا سخونة كسها وسخونة الاجواء استمريت بنيكها ياشرموطة مش هسيب كسمك الا وانتي واقعة على الارض هفشخك يامتناكة بدات اخرج قضيبي من كسها كاملا ثم أعيده فورا حتى الخصيتين مع ضربة تدك أعتى جدار كفاية ب**** عليك عايزني اقولك ايه عشان ترحمني انت اغتصبتني اااه ياماما كسي اتهلك اتبهدلت وبينما هي كذلك اذا برعشة من جسدها لم اعهدها من قبل ارتجفت كل اعضائها حتى خفت عليها اخرجت قضيبي وانزلتها الى الارض اغلقت فخذيها ومازالت ترتعش ، صحيح انني رايت في افلام من قبل هذه الحالة التي تصل اليها المرأة لكن لم تحدث امامي ابدا ، رأيت ولاء وعينيها تدوران دون وعي وتنزل يدها على كسها فباعدت بين فخذيها بسرعة وفركت بظرها بسرعة حتى شهقت وارتعش جسدها وخرج منها قذفات مياه سريعة متتالية وماتزال ترتعش لحظات حتى هدأت قبلت وجهها وجبينها وكنت الامس جسدها فترتعش للحظات مغمضة عينيها ، افاقت قليلا بعد دقائق احتضنتني وفتحت عينيها بصعوبة كانت تبتسم هاي ياقمر الحمد*** عالسلامة ايه ياولاء ده مش عارفة حاسة اني لسه طايرة ومش عايزة انزل خليني في حضنك وطايرة فووق انتي هلوستي خالص بس ايه اللي حصل ده انا فاكرة اني كنت هعيط وانت بتموتني بس كمان كنت حاسة بمتعة بتمشي في دماغي وظهري ورجليا وبترعش مكنتش قادرة اقف لغاية انت لما حطيت ايدك على كسي وخرج كل حاجة بقى وبهدلتلك السجادة فداكي الشقة كلها ميرسي انت عارف انا في الاول اتكسفت افتكرت ده بي اللي بيطلع بس انا دلوقتي حالا حسيت الفرق يله بسرعة خدني الحمام بليز مش قادرة اقف بعد ان هدأت ولاء جاءتني الى الغرفة كنت على السرير تسللت الى جانبي قبلت شفتاي حبيبي انت كويس دلوقتي اه ياقلبي وانتي عاملة ايه بعد الاعصار ده اعصار بعقل انا اتدمرت ، اول مرة فحياتي يحصلي كده وانا كمان اول مرة اوصل بنت لكده ياسلام وهو فيه كام بنت بالصلاة عالنبي دلوقتي واحدة بس لكن الاول كان ليا تجارب انا مش هكدب عليكي قضينا بعض الوقت في دفء وسعادة واحضان وقبلات حتى اتصل احمد بولاء الجزء السادس اتصل احمد بولاء انتي فين عملتي ايه قدمت امتحان كان كويس انا عند صاحبتي هنخرج شوية طيب متأخريش اتصل بعدها بثوان على هاتفي انت صاحي ولا نايم صاحي فيه حاجة تعال نتغدى مع بعض عشان مسافرين قريب طيب خليها عشا عشان عندي ضيفة دلوقتي ايوه يابتاع الضيوف متنساش تقولي عالحكاية زي مكنت تقولي اسرارك زمان ماشي سلام نظرت الي ولاء اسرارك انت كنت تقوله ايه مفيش ياولاء كنت بقله مصاحب بنت خرجنا رحنا كده يعني ودلوقتي هتقوله ايه اه هقوله اختك عملت رقم قياسي النهارده ايه يامجنون متقولش كده ده انا حتى بخاف من السيرة وانا عارفة انك بتهزر طيب بجد بجد لو احمد عرف هيعمل ايه انا عارفة احمد اول حاجة هيكلم بابا وماما وبعدين يعمل طيب لو افترضنا انه حس ان فيه بيننا حاجة وواجهنا هتقوليله لا طبعا هكدب عليه طيب تعرفي ان اول متعرفت باحمد من كلامه وحركاته افتكرته خول هههههه بتتكلم جد ازاي حسيت بكده يعني كان عايز يكلمني بأي شكل وبعدين عايز يسكن معايا وعايزني معاه كل ميخرج وحبسته لوحده في اوضته وفوق كده حلو ويجي منه صراحة ياوسخ انت مبتعتقش بجد فكرت كده لا ده تفكير عابر مش حاجة اقف عندها يعني لو طلع خول بجد كنت هتعمل ايه مش عارف بس كان هينفعنا في الوقت المنيل ده بدال ما قاعدين وخايفين يقفشنا يعني جيه في تفكيرك انك تنام معايا ومعاه بصي ياولاء فيه حاجات في السكس مبتتقلش بس هي بتكون حاجات مجنونة مش بتحصل بس ممكن نفكر فيها عشان نسخن وكده لا بجد قولي لو احمد كان سالب اه ممكن انيكم سوا قدام بعض اه كده جنان مش حقيقة ، انتي بقى لو حصل كده توافقي تتناكي قدامه انا مش عارفة مش متخيلة يابت لسه بتتكسفي مني بقولك خيال مجنون مش حقيقة الصراحة لما كنا ساكنين كلنا سوا كنت بروح أوضتي واتخيل ممكن يحصل ايه زي ايه يعني يعني انت تيجي اوضتي وتنام معايا واحمد يسمع ويجي يزعق ويقولي عايز انام معاكي بس كده حاجات هبلة طيب ايه اكتر حاجة مجنونة ممكن تفكري فيها مش عارفة قول انت انا اكتر خيالاتي جنون مثلا ان انيكك انتي واحمد سوا انت مصر بقى لا فيه حاجات كتير يعني مثلا انيك بنتين مع بعض يكونوا في الاول بيسخنوا بعض وينيكوا بعض بجهاز هزاز واجيلهم اكمل عليهم وهم سخنين انت كل أفكارك مجنونة كده طيب بص انا اكتر حاجة مجنونة بفكر فيها بس متزعلش ماشي لا بجد احلف انك متزعلش لا بجد مش هزعل قولي يعني ان اكون انا وانت ومعانا كمان واحد يعني مش احمد لا مش اقصد حد خول لا اقصد اتنين معايا ياواد ياشرموط ياجامد انتي مش مستحملة زبر واحد تستحملي اتنين ازاي بس خلاص يا قليل الادب انا قلتلك مش بجد ولو بجد تستحملي اتنين لا انا اقصد اتنين يبوسوا وكده مش يناموا معايا لا بجد لو فمرة قلتلك انا وواحد صاحبي مستنيينك لا طبعا مش هينفع انت بتقول ايه انا بتاعتك انت بس طيب بصي لما ترجعي من السفر عايزك تفضلي معايا على طول مليش دعوة اتصرفي مش عارفة قولي انت نعمل ايه مفيش الا نعرف احمد بس خلاص متقترحش حاجة قضيت مع ولاء بقية اليوم دون اي علاقة جنسية حتى حان موعد ذهابها ارتدت ملابسها وودعتها باحضان وقبلات ساخنة وانا لا اصدق انني لن اراها لمدة ثلاثة شهور ، التقطنا صور سيلفي كثيرة وانطلقت الى البيت عندما حان موعد السفر ذهبت لتوديع ولاء واحمد ، اخذ احمد شنطته ونزل وانتظرت لحمل شنطة ولاء ضممتها وقبلتها طويلا هتوحشيني جدا جدا جدا مش عارف هعيش ازاي في غيابك وانت كمان هتوحشني احتضنتها طويلا حاوطت جسدها بيدي كأنني أرفض فراقها كان آخر عهدي بها ارتشاف شفتيها مرت عدة أيام لا استطيع النوم او الاكل لشدة اشتياقي لولاء ابتسامتها انفاسها نظراتها حتى اشتقت لرؤية اثار أصابعي على جسمها ، كنا نتواصل يوميا ولكن كل وسائل التواصل لاتغني عن دفء ضمها إلى صدري او توسد ذراعها والنوم بعمق فاجئتني يوما عندما قالت لي إن أهلي يريدون السفر إلى مصر فرحت واستبشرت جدا ولكن خاب أملي عندما قالت انها لن تكون معهم هي ولا احمد ماما عايزة تتعرف عليك ماشي وماله ينوروا الدنيا اول ميوصلوا المطار خدهم للشقة بتاعتنا ولما يحتاجوا حاجة عرفهم الاول وبعدين يتعاملوا براحتهم حاضر يا قلبي يا ريتك معاهم بجد قوام وحشتك متعرفيش انك وحشتيني اخص عليكي و**** انا طرت من الفرحة لما قلتي جايين مصر كنت فاكرك جاية معاهم معلش استحمل كلها كم شهر وارجعلك كام شهر هو الشهر ده شوية كام يوم وكام ساعة سهر وشوق ونار عند الموعد المحدد ذهبت الى المطار استقبلت والدة ولاء وأخواتها واحدة اكبر منها واثنتان أصغر ، سلمت علي والدتها بحرارة وشكرتني على كل ما افعله من اجل احمد وولاء ، كما تعرفت ببناتها اسماء اكبر من احمد وولاء بشتغل ممرضة في مستشفى هبة انا خلصت تالتة ثانوي وجاية أسجل في الجامعة منة انا اخر العنقود السنة الجاية تالتة ثانوي ماشاء **** **** يحفظكم ان شاء **** تنبسطوا في الاجازة عندما اوصلتهم الشقة استئذنت لتركهم يرتاحون ووعدتهم بالقدوم في اي لحظة يحتاجون ، لم يتأخر اتصالهم كثيرا حضرت فوجدت ليستة طلبات ، وقد تحضرت اسماء ومنة للذهاب معي ، احضرنا كل مايلزم للبيت كانت ساعات جميلة برفقتهن لم اتضايق من التسوق ربما لاول مرة في حياتي ، بسبب الاجواء المرحة التي كانت تطير معهن اينما حللنا وكلما تكلمنا ، اوصلتهن وعدت الى شقتي . كنت قد اخبرت اهلي بانشغالي وربما التاخر في العودة لقضاء الاجازة معهم منذ ان علمت بقدم اهل ولاء في نفس اليوم اتصلت بي والدتهم تعزمني على العشاء حاولت التملص والاعتذار دون جدوى ، أحضرت هدية وذهبت كانت البنات الثلاثة يساعدن الام في تحضير السفرة ، وجدت كل شيء مختلفا في الشقة وكأنها مكان آخر غير الذي أعرفه ، كان جو العشاء لطيفا بل واكثر مرحا من الخروج سابقا ، كانت البنات لايتركن مجالا لأي حديث فالكلام اللطيف والألش وحركات البنات جعلتني اعرف لماذا احمد كان بهذه الصورة الانثوية ، فمن يعيش هذه الاجواء يوميا لابد ان يندمج بعد الطعام بقينا نتحدث كثيرا كانت سيول الأسئلة تحاصرني من كل اتجاه عني شخصيا وعن احمد وعن ولاء ، كنت اجيب على كل سؤال بصدق تام ، وعندما هممت بالمغادرة تصبحوا على خير يابنات تصبحي على خير يا امي شكرا ليكم عالضيافة والجو الجميل ده الواحد نفسه يفضل معاكم للصبح بس ميصحش يا ابني اقعد براحتك احنا معملناش حاجة ومتستتقلهاش انت زي احمد و**** لا خلاص كفاية عشان ترتاحوا اوصلتني اسماء الى الباب وهمست بكرة عايزة اعمل كم مشوار معاك ينفع طبعا ان شاء **** تصبحي على خير في الصباح الباكر ايقظتني اسماء برسائلها المتلاحقة صباح الخير عامل ايه يله اصحى وكلمني لسه مصحتش عايزة أخرج عندي مشاوير ضروري يا كابتن نايم يله الوقت بيعدي والجو بيبقى حر ايوه صباح الخير لسه صاحي ماشي مش هتاخر هجهز واجيلك تحت العمارة اكلمك لا متكلمنيش ابعتلي وانت خارج انا هسبقك عالكفيه اللي شفناه في المول مبارح وقلتلك ده توحفة ذهبت إلى الكفيه وجدت أسماء سلمت عليها وجلست صباح الفل جايباني كده متصربعة على ايه انا اساسا مستغرب ان الكفيه فاتح من دلوقتي اهدا ومتاكلنيش في الكلام انا بصحى بدري على طول وقايلالك من مبارح فكها كده حاضر عايز قهوة عالريحة شربت قهوتي واخذت اسماء تتحدث بمرح وسعادة عن الاجازة التي طال انتظارها وكيف انها تعمل طوال العام بلا اجازات وتريد ان تملأ هذه الاجازة بما تحب طيب بصي انا ممكن اعملكم بروغرام عشان تملوا يومكم وتخرجوا وتشوفوا القاهرة كلها ولو عايزين تروحوا الغردقة او اي حتة لا البروغرام ده لما تيجلنا البيت تشوف هيتفقوا على ايه ، انا البروغرام بتاعي شوبينغ واكل وبس اها ماشي طيب عندك المولات هنا ملهاش عدد تحبي نبتدي بحاجة معينة ايوه اول حاجة هبتدي بيك انت تبتدي بيا انا يعني ايه غمزة من عينها قبل الكلام عرفت تماما ماذا تقصد ولكن اخفيت مفاجأتي من كلامها يعني يله نقوم نروح شقتك وهناك أقولك ولا تخاف تقعد مع بنت لوحدكم لا اخاف ليه يعني هيحصل ايه ضحكت اسماء ، العجيب انها واضحة وصريحة ومباشرة الى هذا الحد ولكن لماذا انا ، ذهبت الى الشقة وبالي مشغول بالكثير من الأسئلة كانت تحكي وتضحك وتخلق جوا جميلا من السعادة لنفسها ولكنني شارد الذهن ، وصلت الشقة ودخلنا اتفضلي يا اسماء شكرا انا نفسي اعرف الشقة دي دخلتها كم بنت ولا تكونش لسه فيرجين هههه ايه الصراحة دي لا مش فيرجين هههه الحال من بعضه صدمت لهذه الصراحة وقلت لنفسي البنت دي لبوة برضه مجاوبتش كام وحدة ياجميل اتنين بنتين ولا ايه نوعهم يخرب عقلك اه بنتين قال نوعهم قال بقولك ايه هو انا باين عليا اي حاجة داخلة فيا شمال من الصبح هههه لا مش باين عليك بس باين على ولاء ولاء أختك مالها باين عليها ايه جاوبني الاول ولاء وحدة من البنتين اللي جوم هنا ولاء لا طبعا فيه ايه ايه الكلام ده اقتربت منها بعصبية متجننينيش ايه الكلام ده على فكرة انا عشان خاطر احمد وولاء بسايرك قلتي تعال جيتلك نروح الشقة اهو جينا بس اكتر من كده ميصحش خلاص اهدا متتعصبش لامست رأسي ووجهي وشفتاي باصابعها ووضعت اصبعها في فمي ابعدت يدها بهدوء وقلت لنفسي طيب و**** العظيم لبوة بنت لبوة كمان بص عشان متتاخدش ومتفكرش كتير ولاء وهي هنا بتتكلم عليك كتير ولما جت هناك كانت بتتكلم عليك هي واحمد ولما قررنا السفر كانت بتتحايل على ماما تيجي معانا ولما كنت اكلمها واجيب سيرتك عينيها بتلمع انا متاكدة مليون المية انها جت هنا لا لا استني يمكن معجبة بيا وانا بقعد معاها كتير بس هي مجتش شقتي لو عايز اعمل حاجة من اللي في دماغك كنت كملت وفضلت ساكن معاهم صح ولا لا ويمكن عايز تاخد راحتك معاها خلاص يا اسماء اقفلي الموضوع انا قلت اللي عندي ماشي ياجميل قفلناه تعال لموضوعي انا بقى موضوع ايه أمسكت بقميصي جذبتني وقبلت شفاهي بعنف وبيدها الأخرى بعثرت شعري وشدتني بقوة كنت أستطيع الإفلات منها ولكنني سايرتها دون أن الامسها بيدي وامتصت شفاهي ثم لساني بادلتها القبلة بمص شفاهها حتى تغيرت ملامح أحمر الشفاه الذي تضعه ، مالت باتجاهي ونامت فوق صدري واستمرينا في التقبيل لانستريح الا لأخذ النفس والعودة مرة أخرى كنت أحس بالاشتعال يسري في جسدي حتى استيقظ قضيبي كانت ركبتها بين فخذاي ولما أحست بتصلب قضيبي اصبحت تلامسه بفخذها ، ابتعدت عن شفاهي وما تزال تحيط برقبتي ونظراتها تفوح شهوة وشبقا ، لم يسبق لي أن أكون في هذه الناحية دائما أكون أنا صاحب الخطوة الاولى والتالية ومابعدها حتى تبدأ اي بنت بالهيجان اما اسماء فكانت قنبلة من الجمال الصارخ والشبق والسخونة ايه مالك بتفكر في ايه اكيد بتقول ايه المجنونة دي اه فعلا بقول كده لا انت بتقول ايه الشرموطة الحيحانة دي لا قبل أن أكمل هجمت علي وقبلتني مرة أخرى مصت شفاهي ولساني وهي تتحسس رأسي ورقبتي من الخلف ، ثم انتقلت شفاهها تمص ذقني ورقبتي وحلمات اذناي كانت لمساتها وانفاسها الساخنة تشعلني حتى انتصب قضيبي تماما فابتعدت عن وجهي ونزلت يدها تمسك قضيبي من فوق الجينز مالك ولعت كده هو انت مش قادر تتحكم في زبرك هجت عليا صح اه انتي جننتيني لا اهدا على نفسك شوية اومال لو كنا في مكان عام وبستك هيحصلك كده مكان عام ليه مكان عام العالم كله كده مبيكسفش بيعبر عن حبه في اي حتة استني بس حب ايه عدلت جلستي وابعدتها من فوقي بتقولي حب مفيش حب هنا يا اسماء تحبي ايه هو انتي لحقتي تعرفيني ولا تشوفيني حتى بص الواد انا بقول الناس هو انت بتخاف من الحب ياجميل لا مش خوف انا بتكلم على مبدأ لم تمهلني اسماء وهجمت علي مرة اخرى تقبلني في هذه المرة لم احبس يداي عنها انطلقت ابادلها جنونها والمس جسدها كانت تلبس قميصا حريريا قرمزيا وبنطلونا فضفاضا اسودا التصق جسدي بجسدها كنت الامس ظهرها وكتفيها واحتضنها بقوة وقضيبي يعتصر تحت قبضة يدها انفاسنا متلاحقة سريعة لاتهدا ونيران الشهوة تلتهمنا وتزيدها اصابعنا اشعالا كل لجسد الآخر مين احلى انا ولا ولاء فاجأني سؤالها فكررته ولم أرد كانت تطرح السؤال وتعود لتقبيلي فالتقم شفتيها وامصها حتى لاتستنطقني فتبتعد وتسأل مرة أخرى أنا ببوس أحلى ولا هي بس يا اسماء قلت متفتحيش الموضوع تاني وقفت وعدلت ملابسها وشعرها وقالت طيب مين جسمها أحلى انا ولا هي بصي انا مينفعش اقارن بينك وبين ولاء هي اخت صاحبي وانا مش اخته متقاطعينيش انتي اخته بس لما جت ولاء كنت بعاملها زي اختي لكن واضح كده ان انا وانتي مننفعش نبقى خوات ، الجمال ده مينفعش اطنشه انت كداب كدب كداب ليه بس انا عارفة ومتأكدة ان ولاء عملت معاك زيي كده لا محصلش ولو حصل ده ميخصكيش وقفت أمامها اقبلها ووضعت يدي على مؤخرتها وضغطتها تجاهي وقلت ده اللي يخصك دفعتني واجلستني على الكنبة وجلست على حجري كانت تحتضنني وتدفع كسها ليحتك في قضيبي المتصلب ودفعت صدرها باتجاه وجهي واحاطت راسي بيديها محتضنة هامسة انا هنسيك ولاء وكسم ولاء وكسم اي بنت نكتها قبل كده كلماتها ذهبت بعقلي كالسكران ، كانت حركاتها وكلامها يؤكدان على رأيي من البداية هي ليست لبوة فقط بل عاهرة طالما تمنيتها ، امسكت مؤخرتها فعصتها بيداي الاثنين وضممتها بقوة على قضيبي وبدات افك ازرار قميصها بفمي ولكن الامر كان صعبا فاكتفيت بضغط فمي ووجهي على نهديها ابتعدت عني ووقفت لم امهلها الوقت حتى تستلم زمام الامور فخلعت قميصي ووقفت على فكرة انا بعشق القميص الحرير خصوصا لو كان اللي تحته أنعم منه بس يابكاش انا مبصدقش اي كلمة تقولها الجزء السابع اقتربت من أسماء وضعت يدي اليسرى اسفل ظهرها واليمنى امسكت بنهدها الايسر وضغطته بين اصابعي وانا انظر في عينيها قبلت شفتيها قبلة قوية وعضضت على شفتها السفلى انتي عسل يتلحس لحس امسكت يداي وضعتهما على ظهرها واخذت شعرها للامام وقالت فك لي البرا من فوق القميص اه ولا الجميل ميعرفش يتعامل اعرف اعرف استغرقت بضعة ثوان زيادة كانت محرجة مع ضحكاتها حتى فككتها تراجعت هي للوراء واخرجتها من يديها ثم سحبتها من تحت قميصها ورمتها تجاهي امسكت بها لمستها فوجدتها قطنية ناعمة جدا يابختها طول اليوم حاضنة بزازك اقتربت اسماء مني كانت البرا فعلا تحتضن نهديها هاهما الان قد تدليا وامتلا القميص الحريري بهما ، فورا عرفت اصابعي اين تتجه امسكت بنهديها فعصتهما بقوة حتى اغمضت عينيها وبدات اسمع اهاتها لاول مرة منذ اشتعال هذه اللحظات ، دفعت جسدها تجاهي وتراجعت حتى جلست على الكنبة وجلست فوق حجري كانت يداي تعصفان بنهديها حتى برزت حلماتها واضحة جدا من خلف القميص ، كنت امسك نهديها من الاسفل واداعب الحلمات بين اصبعين من اصابعي وافركهما برقة اااه انت عامل مؤدب وانت بتعمل كل حاجة لم ارد عليها بل اقتربت وضعت الحلمة بين شفاهي وضغطت عليها حتى ترنحت ومال رأسها للخلف ، ابتعدت فوجدت بقعة واضحة جدا من ريقي على قميصها اثر مصي لحلمتها فبدات افك ازرار قميصها الواحد تلو الاخر قامت من فوقي استدارت وخلعت قميصها وعادت باتجاهي وجلست لامست ظهرها وكتفيها كنت اقبلها بشفتي واحرك لساني على رقبتها من الخلف ثم اتجهت اصابعي من اسفل يديها ناحية صدرها لفي وريني بزازك هموت عليهم استدارت ببطء وكانت تغطي صدرها بيديها وكلما أبعدت يديها يظهران امامي مستديرين حلماتهما نافرة تناديني لاطفيء النيران فيها ، ولكنني فجأة عقدت حاجبي وركزت نظري فضحكت اسماء مالك فيه ايه اتضايقت لا متضايقتش بس آثار المص دي من ايمتى متخافش مش من قريب بقالهم اسبوعين كده اسبوعين ولسه مراحوش اه انا جسمي بيعلم فيه بسرعة ومبيروحش طيب ايه حكايته الحب الحب ولا حاجة تاني لا هقولك بعدين لا قولي دلوقتي طيب انت غاوي نكد شكلك ، ده كويتي كان جارنا حبينا بعض بس من بعيد لبعيد سافر درس بره واحنا اتنقلنا مكان تاني ولما خلصت تمريض واشتغلت كان هو مدير المستشفى ورجعتوا تحبوا بعض لا نسينا بعض بس بقينا بنحب السكس ، هو علمني كل حاجة يعرفها وشافها بره ، وانا ببسطه عشان زي مبيقول انا بتاعته هو بس بتاعته هو بس وبقاله اسبوعين مشافكيش اه هو اتجوز وشاف حياته وانا عايزة اشوف حياتي انا كمان وكفاية كده وريني زبرك نام ولا ايه وضعت يدها على قضيبي فوجدته كما هو فضحكت لا يظهر انه بيحب الحكايات دي عارفة بيحب ايه اكتر حاجة بيحب ينيكك هههه متستعجلش كله في وقته اقتربت مني وهجمت على نهديها تفعيص عضعضة ثم رضعت حلماتها بقوة مع ضغط اصابعي بقوة على نهديها لم اتوقف عن مص حلماتها حتى اصبحت داكنة الاحمرار كنت اقبل نهديها في كل نقطة وامصها بقوة واضغط اصابعي واترك علامات كثيرة حتى نطقت كفاية بقى ده هيقعد شهر باين في جسمي جلست اسماء على ركبتيها ومدت يديها تتحسس ركبتاي وفخذاي حتى وصلت قضيبي امسكته واقتربت برأسها بين رجلي وقبلته ، وقفت فبدات تخلع البنطال عني واسقطته ورمته ثم وضعت يديها على فخذاي من الخلف وصعدت أمسكت بمؤخرتي وقبلت قضيبي من فوق البوكسر يكاد يمزقه وكان مبللا بقطرت المذي ، امسكت البوكسر من الخلف أنزلته وبقي من الامام قضيبي يعترض نزوله فامسكته بيدها واخرجته ورمت البوكسر امسكت قضيبي اقتربت تلامسه بوجهها ورقبتها نظرت الي وعينيها مملوئتين شهوة وشبقا ، مدت لسانها ورفعت قضيبي واتجهت الى خصيتاي تلامسهما بأصابعها ثم تلحسهما بلسانها ، كنت انا كمن اختمر وطار عقله كانت تلعق خصيتاي بلسانها ثم تقبلهما وتمصهما الواحدة تلو الأخرى ثم رفعت عينيها التقت بعيني وكل واحد منا يحكي مابه من نار الشهوة دون كلام نزلت قبلت شفتيها وقلت زبري متجنن عليكي وانا كمان متجننة عليه تعال بص امسكت يدي وضعتها فوق البنطلون على كسها وفركتها وتأوهت شفت ده دايب من شكل زبرك اتكأت للخلف اقتربت من قضيبي كوحش ينقض على فريسته كانت تقبله وتلحسه بلسانها كانت تزيدني اشتعالا وفحولة ثم وضعته في فمها كانت تمصه بقوة وترضعه كأنها تريد استخراج الحليب من كل جسمي باتجاه فمها ، امسكت رأسها العب بشعرها واجمعه بين يدي واشده للخلف كلما احسست بزيادة شهوتي واقترابي من النهاية ، كانت تمسك خصيتاي واسفل قضيبي بقوة كأنها ستستطيع منع حليبي من الخروج ، شددت شعرها لاسحب قضيبي من فمها بقوة وقلت يا اسماء جننتيني اهدي عليا شوية هتحلبيني بجد هههه لا الكلام ده ميمشيش معايا انا ارضع واشبع كمان الاول قبل اي حاجة اقتربت مني نامت فوقي واحتضنتني بقوة كانت قبلاتها اشد شراسة وقوة كانت تعض شفاهي وتحرك كسها فوق قضيبي ثم صعدت للاعلى حتى جلست على صدري عايزاك تاكل كسي امسكت بفخذيها وظهرها من الخلف وقلبتها على ظهرها وسحبت بنطلونها وماتحته عن طيزها حتى ظهر كسها امامي وقفت وسحبت بنطلونها وعريت جسدها تماما وهجمت عليها دون مقدمات فتحت فخذيها ووضعت رأسي على كسها لحسته ومصصت بظرها بقوة وفي نفس اللحظة وضعت اصبعي الاوسط داخل كسها ادخله واخرجه بسرعة عندها سندت ظهرها أمسكت بشعري وهي تلهث ااااه يا ابن العرص اهدا اهدا مش كده لم اتوقف ابدا رغم شدها لشعري وامساكها براسي لابعاده عن كسها ومحاولتها الابتعاد لكنها كانت على الارض محتجزة بين الكنبة وشفاهي المتوحشة التي لم ترحم كسها عضا ومصا خلاص انا قلتلك ستوب اهدا اهدا خلاص خلاص توقفت عن المص واخرجت اصبعي ونظرت اليها كانت عينيها زائغتين وتلهث بقوة وضعت اصابعها على كسها تضربه ضربات خفيفة متوالية ، تنفست عميقا ثم ركزت نظرها الي يا عرص قلتلك اهدا شوية شوية انا بقالي كتير متلمستش ولا حتى لمست نفسي انت هاجم عليا زي التور الهايج بالراحة خدني حبة حبة تدلع بالمحبة بقى انتي يامتناكة تحلبيني وتكفري زبري وعايزاني اهدا على كسك انا كلي ليك بس حبة حبة اقتربت منها حتى لامس قضيبي كسها امسكته وفركته على كسها بهدوء وانا انظر لعينيها فقالت ايوه كده حلو حبة حبة طيب ايه رأيك تدوقي طعم كسك من شفايفي اقتربت وقبلتني مصت شفاهي ولساني ابتعدت عنها كنت اقبلها قبلات خفيفة ثم الحس شفتيها بطرف لساني وتحاول لمس لساني بلسانها حتى وضعت لساني بين شفتيها كل ذلك ومازلت امسك قضيبي افرشه بين شفرتيها في النزول وعلى بظرها في الطلوع ، كنت احس بين دقيقة واخرى رعشة منها كانت دقائق ممتعة لها تبتسم لقبلاتي وتضحك اذا عضت شفتي او لساني ، افلت قضيبي ورفعت اصابعي الى فمها قبلتها ومصتها وبللتها بلعابها ونزلت ابلل كسها وافرك بظرها ، فتحت فمها وكانت تئن انات خفيفة همست في اذنها زبري هيفرتك كسمك هنيكك بلا رحمة اااه لاحظ بس انا اكبر منك واخت صاحبك وانت بتشتم كسمي انتي لسه شفتي ولا سمعتي حاجة ياشرموطة ههههه ايوه كده يامتمرد متسمعش الكلام مرمطني اتكات على مرفقها ونامت على جنبها رفعت رجلها على الكنبة فتحت رجليها امامي كان كسها قد انتفخ واحمر من كثرة المداعبة والمص قمت سريعا انت رايح فين وحدة بتفتحلك رجليها تقوم تهرب ثواني عدت وانا البس الكوندوم وقضيبي يسير امامي منتصبا اه ياجامد انت تعال وريني عدلت اسماء من وضع الكوندوم على قضيبي واخرجته قليلا من ناحية رأسه وفردته حتى النهاية من الاعلى ، امسكت قضيبي هززته بين شفرتي كسها وادخلته قليلا ثم تركته وامسكت رجلها اليسرى رفعتها وامسكت الأخرى ابعدتها على الارض ودفعت قضيبي حتى ولج رأسه ، كانت اسماء تحتي فاتحة فمها مغمضة عينيها تمسك نهديها وتفركهما برفق مع انين خفيف ، دفعت قضيبي اكثر ليغوص رأسه بداخلها ويكمل طريقه فزادت اناتها علوا وشدت حلماتها اكثر ، بقي ينزلق ببطء شيئا فشيئا حتى رفعت يدها على فمها مع صرخة ورعشة في خصرها سحبته الى الخارج وبقي رأسه بداخلها ثم ضغطته مرة أخرى فتكررت الصرخة بلا رعشة ، بقيت على هذا النهج اكرره ببطء وهي ماتزال تفتح فمها وتتاوه عند سحبه ثم تغلق فمها بيدها وتصرخ عند ضربه في كسها انزلت رجلها وضممت فخذيها وقضيبي مزروع في كسها من اسفل فخذيها ، كنت جالسا على ركبي ملت باتجاهها ورفعت ركبتيها لتلتصق بنهديها حتى وقفت على ركبي وبدات بادخال واخراج قضيبي بقوة وسرعة كان عرقي يتصبب وقطراته تنزل على رقبتها مسحت جبيني ووجهي بيديها وقبلت شفاهي بقوة وقالت نيكني بالجامد متوقفش خالص كانت كلماتها تثير فحولتي وتزداد قوة ضرباتي على كسها ، كانت مع كل ضربة ينزلق قضيبي باكمله داخلها تغلق فمها وتطلق صرخاتها واهاتها ، رفعت يدها عن فمها اصرخي يامتناكة سمعي الناس لا لا زدت من السرعة وانا اعض شفتاي اصرخي خلي الناس تعرف ان كسك بيتفرم كانت اهاتها مكتومة ولكن واضحة أمسكت راسي وضمتني بقوة إليها توقفت عن نيكها عندما بدا فخذاها المعلقان بالارتعاش كانت تلهث وتشدني بقوة لا لا متخرجش زبرك نيكني اكتر بسرعة زي الاول مش عايزاك تهدا كانت انفاسها تتهدج قلبتها على بطنها ورفعت خصرهت ومؤخرتها حتى استندت على ركبتيها في وضع دوغي ، عندما كانت امامي تخيلت ولاء ولكن سرعان ماطردتها ، حقا لم يكن يمكنني المقارنة بينهما فكلتاهما جميلتين واجسادهما تنبض بالاثارة ، مايهمني الان هو اشباع هذه العاهرة الجائعة المنبطحة امامي ، لامست طيزها وقبلتها مررت لساني بين فلقتيها ثم لحست كسها المبلل وادخلت لساني فيه حركته بداخلها ثم قمت ضربتها على فلقتي طيزها اليمنى ثم اليسرى ومع كل ضربة ترتجف وتئن كررتها عدة مرات ثم لامستها ومسحت عليها بيدي الاثنتين حتى هدات وسكنت امسكت قضيبي ادخلته في كسها الرطب من الخلف حتى آخره دفعة واحدة فشهقت شهقة عالية امسكتها من خصرها بيدي وبدات جولة النيك السريع ضربات قضيبي في اعماق كسها جعلتها تصرخ رغم اغلاق فمها الا انها لم تستطع كتمان اهاتها العالية ، بعد لحظات بدات ترتعش فلم اتوقف كنت امسح بيدي على ظهرها وطيزها فتهدا رعشة جسدها ، فأعود لزيادة سرعة ادخال واخراج قضيبي حتى تعبت انا فتمهلت واصبحت ادخله واخرجه ببطء افرجت عن انفاسها وابعدت يديها كانت تفرك نهديها وتشد حلماتها بقوة امسكت نهديها من الخلف ورفعتها حتى التصق ظهرها بصدري فركت حلماتها وبنفس اللحظة مصصت حلمات اذنيها وهمست ايه رايك في النيكة دي ياشرموطة انا اتفشخت مش اتنكت يامتناك عاجبك زبري وهو راشق في كسك شوية شوية ولا حابة بسرعة لا شوية كده وشوية كده تركت جسدها ينزل مرة اخرى امسكت طيزها باعدت بين فلقتيها وبدات انيكها بسرعة متوسطة في اثناء ذلك بللت اصبعي بلعابي ومسحت به فتحة طيزها وحاولت إدخاله قليلا كانت اهاتها قد بدات تعلو فرأيت يدها تتجه الى كسها وتفركه بسرعة فزدت من سرعتي وصوت موسيقى التقاء الجسدين يعلو واهاتها العالية تكتمها بيدها الاخرى احسست باقتراب نزول حليبي فهدات وتباطئت اسماء هينزل دلوقتي استنى عايزة امصه اوعى ينزل سحبت جسمها خرج قضيبي من كسها جلست على الكنبة وجلست هي على الارض امسكت قضيبي من الاسفل وفكت الكوندوم وضعته جانبا قبلت رأس قضيبي ولامسته بشفتيها حتى وصلت خصيتاي امسكتهما بقبضة يدها ورفعتهما لتمسك بقضيبي بيد واحدة وضعته في فمها تمصه بسرعة احسست بجسدي يرتعش بدءا من رأسي كانت يدها الاخرى تلامس فخذي وتصعد الى بطني وصدري ااااه أمسكت راسها بيداي الاثنتين حركت راسها بسرعة فاخرجت قضيبي من فمها وتركته يقذف واحدة تلو الأخرى على رقبتها ونهديها وهي تنظر اليه وتضحك اعتصرت خصيتاي استمر القذف حتى احسست ان جسدي كله قد اعتصر وخرج من قضيبي كانت اهاتي عالية وانفاسي متسارعة وكانت هي سعيدة جدا ، وكنت سعيدا ايضا فاعتصارها هذا وكأنني اقذف لاول مرة كان دفء افراغ الشهوة يسري في كل عروق جسدي ، بقيت هي ممسكة به حتى خروج اخر قطرة ، امسكته بقبضة يدها واستمرت في تحريكها وضعته في فمها وكانت تداعبه بلسانها واستمرت في مصه وانا ارتعش اكثر خلاص يا اسماء هلكتيني مش قادر ليه شبعت خلاص انتي ميتشبعش منك ابدا بس مش قادر دلوقتي قبلته قبلات متتالية وبقي في يدها يهدا حتى نام ، وقفت فرأيت خيوط حليبي تلمع على رقبتها من الامام وفوق نهديها وبينهما نزولا حتى بطنها ، كانت ابتسامة الرضا تعلو شفاهها وكأنها خرجت منتصرة من المعركة ، اقتربت تقبل شفاهي برفق انا داخلة استحمى تعال معايا وقفت معها ذهبنا الى الحمام فتحت الدش وتركت المياه تسيل على وجهها وصدرها لتمحو ماتستطيع محوه من اثار شهوتي ، اما الكثير من الآثار فلن تمحى لوقت طويل دخلت البانيو وقفت خلفها فرايت اثار اصابعي على طيزها ضحكت واحتضنتها من الخلف تركت قضيبي بين فخذيها اغلقت فخذيها عليه وبدات تتمايل وتعتصره وانا امسك نهديها اغسلهما بالماء ثم نزلت الى كسها فركته بالماء وبقيت المياه تسيل فوقنا ونحن نشعر بالسعادة والرضا نمنا على السرير عاريين متحاضنين كانت اسماء تسند راسها على صدري تتحسس صدري وبطني قالت انت عارف ان اول مرة احس اني مش رخيصة وانا في حضن حد ليه بتقولي كده بالعكس انا شايفك في الجنس شخصيتك قوية وبتفرضي نفسك مش عارفة ده علشانك متعرفش حاجة عني فواخدة حريتي معاك لو عايزة تعرفيني حاجة قولي ممكن اقولك بس دي اسراري مش عارفة اقدر ائتمنك عليها ولا لا براحتك قولي الاول انت تعرف ان ولاء زيي مش بنت بتقولي ايه متمثلش عليا طيب وحياتك انا عارفة ان زبرك ده ناك ولاء افتح واتساب كلمتين اتنين لولاء وهعرف كل اللي بينكم مفيش حاجة ومفيش داعي بس ايه الحكاية هي تصاحبت مع اخو صاحبتها ونام معاها مرة وسابها عرفتي منين انا اعرف كل حاجة عن كل واحد في العيلة طيب وانتي حكايتك ايه انا قلتلك اول الحكاية بس الحقيقة ان هو لا حبني ولا حاجة هو عايز يمتع زبره في وحدة مصرية بدال ميسافر مصر وهو اصلا مراته شرموطة ميعرفش ولو يعرف دي بنت الواسطة الكبيرة بتاعته اللي سفرته وعلمته وشغلته وجوزته وانا عنده زي كتير غيري يعني هو اغتصبك لا مش كده بالزبط انا قدمت في البلد كلها وكلمت طوب الارض محدش شغلني مع ان شهادتي من عندهم بس المواطن الاول ، لما رحت اقدم عندهم عرف الاسم وكلموني وقابلته وقالي شغلك محفوظ ، رجعنا نتكلم عادي لغاية اما سالته عن الشغل ايمتى هبتدي لقيته بيلمحلي انه محتاج امور رسمية وكلام فارغ قلتله يعني علشان نمشيها ندفع كام قالي بدون فلوس بس تجيلي الإستراحة فهمت يقصد ايه فطنشت وقعدت كام شهر بعد كده بدون شغل وانا شايفة زميلاتي في الكلية الاقل مني في التقدير كلهم اتوظفوا رجعت كلمته قالي انه اتجوز ومش فاضيلي دلوقتي كلمته كذا مرة طنشني في الاخر قالي على اتفاقنا قلتله ماشي راح عامل قبول لورقي ومشيت في اجراءات كم يوم واتوظفت واشتغلت وقبضت اول شهر لقيت جواب اقالة من العمل موقع باسمه رحت اتصلت بيه قالي تعالي المكتب رحتله راح مقطعه وقالي الليلة في الاستراحة ، قلتله مقدرش اطلع من البيت بالليل قال دبري راسك ، عملت حوار وجهزت كل حاجة ورحتله مكنتيش عارفة ان هيحصل كده عارفة بس قلت اخر محاولة اتحايل عليه بأي طريقة يعتقني بس مفيش فايدة اتذللت برضو ولا اهتم بقى من الكبار ، راح مدخلني اوضة نوم قالي اخلعي هدومك وراح نايم معايا مش مرة وحدة بس لا تلاتة طول الليل وسابني ومشي وكملتي في شغلك عادي لغاية دلوقتي انا في شغلي رغم اني بستحقره بس هو مبقاش يتكلم كتير عنده مراته وعنده كذا وحدة بيعاملهم زيي كده وقت ميحب يبعتلي الليلة في الاستراحة يعني كل اسبوع مرة مثلا لا لا خالص احيانا ممكن يعدي تلات شهور ومروحش ليه يعني هو اشتراكم ايوه بالزبط اشتراني ومفيش طريقة اتخلص منه ولو حاولت هتفضح واخسر شغلي واهلي طيب لو اتجوزتي مثلا الجزء الثامن استكمال حديث أسماء لا ده على حسب الوضع فيه نطع لبناني وافق وبقى بيروح هو ومراته يوصلهاله وفيه بنت مصرية اتجوزت وحاول مع جوزها مرضيش راح ممشيها من الشغل يادي النيلة والحل مش عارفة طيب متزعليش **** يخلص حق الناس منه مش زعلانة خالص بس انا بقيت بمليون وش حريصة وغدارة وكدابة لكن قدامه ببقى مليش شخصية طيب وايه اسرار العيلة دي انا بقيت بمسك اسرار على العيلة عشان محدش في يوم يذلني باللي حصل ، بابا مينفعش اقولك ماشي عادي براحتك احمد بقى وهو في المدرسة ضحك عليه زميله وخده معاه البيت اتناك من الواد واخوه الكبير ولما كبر شوية في مرة عاكس بنت كويتية جوم اخواتها اتنين ناكوه برضو يعني لو انا قلت لاحمد وش عايز انيكك يرضى لا مظنش هو عايز كده يمكن اتعقد بسبب كده طيب وولاء قلتيلي عليها مين تاني لا ولاء مخلصتش ، انا عارفة ومتاكدة انك بتنيكها ايه اللي يخليكي متاكدة شفت موبايلها وكلامها معاك قبل منسافر هنا انا مبكلمهاش بس كفاية كدب بامارة الدبدوب اللي جبتهولها خلاص يا اسماء كفاية طالما عارفة ومتاكدة ماشي انا بقى نفسي كلهم يبقوا كده ليهم فضايح وبلاوي عشان محدش يركبني الغلط لما اعمل اي خطوة ويعرفوا حكايتي خلاص اهو الكبار عملوا بلاوي ارتاحي لا فاضل هبة ومنة انتفضت من فراشي وصرخت العيال كمان يابنتي انتي معندكيش دم اسمع بس ، لو قلتلك اني عايزة زبرك ده هو اللي يعملهم البلاوي هتقول ايه لا طبعا ابعدي عني استمرت محاولات اسماء الشيطانية في اقناعي وانا ارفض رفضا قاطعا ومازلت متمسكا بموقفي ، في النهاية قالت اسماء انا مستعدة لو عملت كده اكلم احمد وولاء وهبة وأحطهم تحت الامر الواقع ويسكنوا معاك وتقضيها بقى معاك نسوان اتنين وخول ، ليل نهار نيك وشرمطة لا يا اسماء مفيش اساسا مجال للتفكير ده ردي الاخير طيب اقوم انا بقى متتصلش بيا تاني الا وانت موافق يبقى مش هتصل ابدا مع السلامة قمت لملمت حاجيات اسماء وشنطتها واعطيتها لها وذهبت ، في ذلك اليوم لم اتوقف عن التفكير في الامر ، كل شيء في هذه العائلة جميل الام التي لايظهر عليها الا الجمال والفتنة ، اسماء الشرموطة التي ساقضي بين فخذيها اجمل اجازة في حياتي ، احمد ووسامته التي لو وافق من الممكن ان تجعله اجمل ذكر يمتطي صهوة قضيبي ، ولاء وجمالها وهدوءها ووعد بأن اعيش في حضنها ، هبة ومنة الفتاتان الجميلتان اللتان ربما يكونان اول عذراوتان يفتتحهما قضيبي ، يالهذه الأفكار العاصفة ، رسالتي الى اسماء تحسم كل شيء فرضنا اني وافقت ازاي هتقنعي بنتين انهم يتفتحوا في فترة الاجازة دي ، ولو حصل تضمني ميقولوش لامك امي هي دي اهم نقطة انت تعال عالعشا هات ورد خليك جنبها عالعشا كل كتير وكل لقمة قول امممم لزيز تسلم ايدك وانت ماشي اديها هدية فيها قميص نوم اكتب على ورقة دلوقتي انا عرفت بناتك جمال كلهم ليه ياريت اقدر اشوفك لابسة القميص ده وانا نايم عالسرير جنبك وانا متاكدة انها هتكلمك تبات معاها الليلة لبيت دعوة العشاء وكانت ليلتي تمشي على تلحين اسماء تماما تسللت بناتها الى اوضتهم وبقيت اسماء وامها أعطيتها الهدية وخرجت ، بعد بضع دقائق كلمتني ام احمد ايه الكلام ده انت كنت كويس طول الليل ايه اللي خلاك تعمل كده جمالك يا ام احمد وانوثتك اللي تحسسني انك في سن بناتك اسمي هاجر طيب انا نفسي اشوف هاجر لابسة قميص النوم الليلة انتي بقى نفسك في ايه نفسي افتح الباب دلوقتي الاقيك داخل واخدني بين ايديك طيب تعالي افتحي ياهاجر فتحت هاجر الباب تسللت الى غرفتها ولحقت بي أغلقت الباب واقتربت تتساءل ايه اللي جننك كده وقفت حاصرتها بيني وبين الجدار قبلتها وهمست بسرعة قبل مالبنات ياخدوا بالهم البسي قميص النوم كانت نصائح اسماء في محلها تماما فهذه المراه بداخله نار مشتعلة لم امهل هاجر الا بعض الوقت لتخلع ملابسها وقبل ان ترتدي قميص النوم كنت قد خلعت كل شيء ، شهقت عندما هجمت عليها واضعا الكوندوم ، كان جسمها رشيقا ولكن صدرها كبير همست في اذنها هنيكك عالارض عشان محدش يصحى عصوت السرير تعال نيكني انا عطشانة للنيك لمست كسها فوجدتها غارقة قبلتها يعنف ومصصت صدرها بقوة باعدت بين فخذيها وأدخلت قضيبي نمت فوقها ونكتها بقوة حتى اننا لم ننتبه لصوت ارتطام اجسامنا لفرط الشهوة عرفت انها لم تذق قضيبا منذ مدة طويلة كانت تحيطني بذراعيها وتضمني بقوة وكأنها لاتريدني ان أنتهي ، كنت انيكها بجنون وقسوة ولم اهتم برعشاتها المتتالية فقط كل مايشغلني ان يملا قضيبي الكوندوم حليبا وهو بداخل كسها ، لم يستجب قضيبي لنداء القذف وبقيت احاول واحاول ولكن فكرة ان هاجر ام اسماء وولاء اللاتي ضاجعتهن وهبة ومنة الوردتان الموعود باقتطافهن الان هي تحتي وقضيبي بداخلها كنت الهث من التعب قالت لي فيك ايه تعبت لا مش تعب بس مش عايز ينزل لبني ضحكت ضحكة سكسية وقالت طيب ايه رايك احلبهولك انا ماشي هتعملي ايه نام انت على ظهرك بس وسيبني نمت على ظهري فجاءت وجلست على فخذي وخلعت الكوندوم عن قضيبي وقامت باكثر هاند جوب وبلو جوب رائعين في حياتي ، كانت تحرك يديها لبعض الوقت ثم تبدل الى فمها كانت تمص قضيبي بطريقة مجنونة لم انطق الا بقول برافو عليكي يامره ياخبرة لم يمض الكثير حتى كانت تغلق فمها على راس قضيبي وهو ينتفخ ويطلق سخونة شهوتي بداخل فمها متتابعا بلا توقف وهي ترضعه حتى امتصت روحي الى فمها كنت قد اتفقت مع اسماء ان تدخل علينا الغرفة عندما تكون امها عارية في حضني ، بعد أن افرغت لبني في فمها ، قمت ونمت على السرير وقضيبي ما يزال منتصبا وقامت هي بمسح فمها فاستغللت الفرصة وارسلت لاسماء بعد دقيقتين تعالي ادخلي علينا عادت امها هاجر الى حضني تقبل صدري وبطني أمسكت بقضيبي ونزلت بين رجلي تقبله وتلعقه بلسانها فتحت اسماء باب الغرفة دخلت واغلقته فورا لم تتحرك هاجر من الصدمة بتعملي ايه ياماما وانت ايه اللي بتهببه ده ايه اللي رجعك تاني مش كنت اتنيلت مشيت بس ثانية وحدة ولا ثانية ولا ربع ايه ياماما مش لاقية حد تتشرمطي معاه غير صاحب ابنك خدي استري نفسك رمت بغطاء السرير إليها قوم البس هدومك ومش عايزة اشوف وشك تاني ، ايه ياماما ليه كده بس جلست اسماء على كرسي تتظاهر بالبكاء وقمت ألبس ملابسي وانتهيت وخرجت مضت عدة دقائق حتى ارسلت لي اسماء رسالة الشرموطة وقعت في المصيدة زعقتلها وعملت اني زعلانة منها نمت في تلك الليلة بلا وعي حتى يرتاح جسدي من لعب النساء به ، كنت قد اغلقت هاتفي وتركت العالم يتغير بعيدا عني ، وعندما استيقظت ظهر اليوم التالي قمت شربت القهوة واغتسلت ثم فتحت هاتفي ، رسائل من ولاء كالتي اعتدت عليها ازيك فينك مش باين بتطنشني ليه شفتلك شوفة وبعدت عني ورسائل من امها هاجر كلها ندم وحسرة على أفعالنا ورسائل من اسماء كان اهم مافيها لازم تنزل مع هبة الجامعة علشان عايزة تسجل وتخلص امورها خليك معاها طول الوقت لازم تاكل دماغها وتعلقها بيك هذه الرسالة فقط ماكنت أنتظرها معلش يا اسماء تاخرت في النوم لسه صاحي حالا خليها لبكرة اصحى بدري واطلع معاها بس امك هتقول ايه اما تعرف اني خارج معاها مش هتعرف هقولها انا رايحة معاها ونتقابل انت تكمل معاها وانا هخرج اشوف الدنيا ونتقابل بعد متخلصوا بعد اتفاقي مع اسماء تفرغت للرد على امها هاجر انا اسف عالموقف البايخ اللي حصل بس كان مفروض تمنعيني انتي ليه تخليني ارجعلك ، بكرر اسفي لو عايزاني اتكلم مع اسماء قوليلي لا متتكلمش مع اي وحدة في البنات صح كان مفروض انا امنعك بس اعمل ايه لحظة ضعف وطيش ضيعتني قدام بنتي بعدها تفرغت لولاء وراسلتها اطيب خاطرها واشرح لها اسباب انشغالي عنها مع امها واخواتها حتى رضيت واستكانت وعادت لتشغل قلبي وعقلي بانوثتها وجمالها الفتان في اليوم المنشود التقيت مع اسماء وهبة في الكفيه اياه سلمت عليهم وتبادلنا الحديث تذرعت اسماء بالحجج وطلبت مني ان اذهب مع هبة لاستكمال اجراءات الجامعة فوافقت فاستئذنت وذهبت ، طلبت من هبة الاطلاع على كل اوراقها فناولتني الشنطة تفقدتها فلم اجد اي شيئا ينقصها وجدت صورها الشخصية امسكتها وابتسمت وقلت ياه الصور دي اللي يشوفها يقول بنت عندها 12 سنة يشوف الحقيقة يلاقيها بنوتة جميلة قمر كلها جمال وانوثة اطرقت راسها خجلا ولم ترد ذهبنا الى الجامعة وكنت امسك يدها عند اي زحمة مرور او زحمة الطلبة انتهينا من كل الاجراءات كان يومنا طويلا ومرهقا فذهبنا الى مطعم اختارت هي طاولة مكشوفة بالقرب من النافذة ولكنني عرضت عليها طاولة بعيدة في طرف المطعم اجلستها وسحبت كرسيا اخر قربته منها وجلست كنت احدثها كثيرا عن الجامعة والدراسة والتعامل مع الزميلات والزملاء والدكاترة والمعيدين ، حدثتها عن الحياة هنا والطعام والخروج وكل شيء قد يخطر على بال طالب مغترب فقد كنت مغتربا يوما ما حتى أصبحت القاهرة موطني حقا . كانت هبة تستمع ولا تعلق تتداخل بسؤال بين الحين والآخر بطريقة مهذبة كانت تنظر الي فقط وكلما دققت النظر في عينها مباشرة تبتسم وتغير نظرتها الى اي شيء ، تناولنا الطعام وتركت لها المجال فحدثتني عن صديقاتها في الكويت ودراستها وحياتها وكيف انها مازالت تحس بالقلق لهذا التغيير ، امسكت يدها وقلت متشيليش هم اي حاجة تقابلك كلميني وبس لو كنت صاحي نايم في اي مكان هجيلك . لم نمل من انتظار اسماء حتى جاءت لمحتها منذ دخولها ولم تلاحظها هبة حتى وصلت الطاولة وانا ممسك يدها فلما رأت اسماء سحبت يدها من يدي . ها ازيكم ياعصافير الحب الحلوين تمام يا اسماء عملتوا ايه كل حاجة تمام تسليم عالمفتاح اقتربت هبة من اسماء توشوشها وقامت ايه يا اسماء بتحرجيها ليه عصافير حب ايه بس هههه تصدق هي وشوشتني بنفس الكلمتين بتوعك ايه وصلت لغاية فين عادي وجبت معاها وطمنتها من ناحيتي بس مش عارف ابتدي منين خد نمرتها وكلمها واتساب على طول خليها مشغولة بيك طول الوقت بعدين هشوفلك هنعمل ايه عادت هبة من التواليت حذرتها اسماء ان تخبر امها بانها تركتها وذهبت انا كنت معاكي طول اليوم ماشي قمنا وذهب كل في طريقه في ذلك اليوم لم اترك هبة دقيقة واحدة طوال النهار اراسلها وارسل لها بعض الصور التي اصورها في الجامعة او في اي مكان اذهب اليه وكانت هي بدورها ترسل لي بعض الصور سهرنا كثيرا حتى استئذنت لتنام في اليوم التالي كان اول شيء فعلته ايقاظ هبة صباحك فل صحيتي ولا لسه ردت بعد عدة دقائق نعسانة اوي وتعبانة اوي سيبني انام شوية لا بلاش كسل اتعودي عالنشاط نشاط ايه بس انا كنت بروح المدرسة الساعه 6 دلوقتي اول محاضرة في الجدول الساعة 9 مفيش اجمل من الكسل والنوم لو مقمتيش دلوقتي هجيلك البيت ادوشك واخليكي تقومي اه ياريت تعال عندي حل احسن ايه رايك نخرج لا ماما مش هترضى طيب بصي انا هشرب القهوة واشوفك صحيتي ولا لسه اما اخلص لا لا سيبني انام شوية كمان بصي هعتقك بس عايز سيلفي حالا دلوقتي وانتي نايمة ده شرطي وانتي نايمة مش عايزك تقومي ولا تغسلي وشك ارسلت لي هبة صورتها في فراشها كانت رائعة الجمال ولكنها متلحفة بغطائها فقط وجهها الجميل هو الظاهر جميلة اوي وعسل وانتي نايمة لا عسل ايه مش شايف الشعر صورة اخرى مع تكشيرة مصطنعة وقد وضعت اصابعها بين شعرها لتظهر انه يحتاج الى تسريح ، ولكنها صورة اوضح يديها خارج الغطاء وقد ارتدت بيجامة بدون اكمام خلاص انتي اسمك بعد كده عندي عسل انت محتاج كشف نظر حقيقي عسل ايه اللي انت شايفه كل ده مش عسل اومال العسل يطلع شكله ازاي خلاص اما اصحى هقولك باي هذه المقدمات تطبخ على نار هادئة بينما العقل المدبر اسماء تخطط لشيء ما ، مضى يومان كنت انا وهبة نتقرب لبعضنا اكثر دون مصارحة تبادل للصور حديث طوال الليل والنهار دون ملل اقتراحات مني لها بأسماء افلام ومسرحيات ومسلسلات فكنت أجدها قد شاهدتها جميعا فتفتح لنا مجالا اكبر للحديث حتى وردتني رسالة اسماء صباح الخير عامل ايه ايه يامزتي كل ده غياب وحشتيني مفيش مرة تقولي عايزة اقعد معاك شوية ركز في اللي انت فيه مش عايزة اشغل دماغك بيا لما نخلص موضوعنا هتشبع مني طيب فكرتي في حاجة ماما هتطلع الغردقة قلتلها انا وهبة مش هنروح عايزين نوضب الشقة ونجيب حاجات لهبة فرش للشقة وهدوم علشان الجامعة هبة مرضتش تقعد ، رحت لماما قلتلها لازم تقنعي هبة عشان نخلص ونجهزلها حاجتها ومش عايزة كلام كتير وخلاص هبة اقتنعت طيب تمام فرصة كبيرة بس ايه البداية البداية اننا هنطلع سوا نجيب شوية حاجات للبيت مكتب وكرسي وفرش ولما نخلص هسيبكم توضبوا الشقة براحتكم اه يعني في شقتكم هيحصل الموضوع لا متستعجلش انت كلت دماغها بالكلام عايزاك تاكل دماغها في الشقة واما تخلصوا تروح انت وبكرة نكمل مش عايزة تهور ولا قلة ادب عشان متقفش منك بعد دقائق وجدت هبة تخبرني بالجديد ماما هتروح الغردقة هي ومنة بس انا وأسماء هنقعد نجيب حاجات للشقة ايه رأيك تطلع معانا ماشي ياعسل سافرت الام وابنتها وبقيت اسماء وهبة جاءني طلب الحضور فورا من اسماء ومن هبة ايضا ، اعلم انه هبة متحمسة ربما هي تشعر بالانجذاب ولكن لماذا استعجال اسماء وكأنها هي من ستضاجع هبة ولست انا . تأنقت وذهبت الى شقتهم استقبلتني هبة بالسلام مبتسمة ومتانقة هي ايضا دخلت فوجدت اسماء في الصالة ايه اللبس ده انت رايح فرح انت هتتكحرت النهارده مينفعش الهدوم دي في المشوار بتاعنا ليه بس هو انا هشيل حاجة الناس هتشيل الحاجة على عربية نقل وينزلوها هنا براحتك انا ضميري كده مرتاح متجيش تقول بهدلتوني الجزء التاسع ذهبنا الى مجمع للاثاث والادوات المنزلية اشترينا كل ما كانت اسماء قد دونته وضع العمال كل شيء في سيارة نقل ولما وصلوا كذلك أنزلوها إلى داخل الشقة كما اتفقت معهم شفتي يا اسماء لا بهدلة ولا حاجة اهو صاغ سليم غابت اسماء قليلا واحضرت تيشيرت وشورت من ملابس احمد يله غير هدومك هنوضب الشقة يله انتي مصرة بقى اه يله بسرعة عايزين نخلص اخذت الملابس وهممت بالتوجه الى احد الغرف فاستوقفتني ايه مكسوفة تغيري قدامنا خلاص يا اسماء متزويديهاش عادي مش مكسوف ولا حاجة بس عشان ما احرجكوش لا ياحلوة غيري يله غيرت ملابسي امامهم كان الخجل يكتسح وجه هبة فذهبت لتغيير ملابسها ، لما انتهيت بدانا في نقل الاغراض والفرش فلما قاربنا على الانتهاء قالت اسماء يله انا عملت اللي عليا هطلع اعمل كم مشوار وراجعة باي لم تعطنا فرصة حتى للتفكير فيما قالت ولكنها ارسلت لي بالراحة والعقل مش عايزة غباوة علقها بيك وبس كان كل وقتنا ضحكا وحديثا مسليا وعندما انتهينا تماما دخلت الى الحمام اغتسلت ، طرقت الباب وناديت هبة هاتيلي هدوم من الاوضة عشان دي اتبهدلت ناولتني الملابس بعد ان فتحت نصف الباب كنت ارتدي البوكسر فقط تسمرت قليلا ونظرت ثم ذهبت نعيما ينعم عليكي ياعسل يله خدي شور انتي كمان بس خدي حاجتك كلها معاكي مش هعرف اناولك حاجة انتهت هبة وجاءتني جلست بجانبي نعيما ياعسل تعرفي ان كل يوم بتبقي اجمل خلاص بقى بتكسف اخذتها في طريق آخر وتحدثت عن طفولتي ومغامراتي بعضها حقيقي ومعظمها كذب ، ولكن لم اتطرق ابدا الى مغامراتي النسائية ولكنها تدفعني دفعا باسئلتها لاجيبها بصي ياعسل اكدب عليكي لو قلتلك انا مؤدب ومش بكلم بنات بس كمان انا مش بتاع بنات ولا مقطع السمكة وديلها انا بحب اكلم اي حد واد بنت صغير كبير في حدود المساحة اللي نشوف بعض فيها يعني مش بتحب ياريت الاقي اللي احبها ولا مصاحب اصحاب بنات فيه زمايل عادي في الجامعة بنخرج بناكل بنطلع رحلة بس مش اكتر من كده كان الكذب يقطر من فمي مع كل كلمة . نظرت هبة إلي نظرة رقيقة رأيت فيها كلمات الحب وبلا اي مقدمات مددت يدي امسكت بيدها وعيني معلقة في عينيها كنت ألمس يدها برقة وبداخلي جنون يتقاتل فأنا أشتهي الآن ان الثم شفتيها بقبلة تجعلها في عالم آخر ولكن يمنعني كلام اسماء وتحذيرها فاتراجع . طال التقاء عينينا وطال تفكيري ضغطت على يدها برفق حتى ظهرت عضة صغيرة لشفتيها لاتكاد ترى الا من شخص قد عرف بعض خبايا النساء ، لم امهلها كثير وقت اقتربت طبعت قبلة على شفتيها وبقيت شفاهي ملتصقة هناك تشعر بانفاسها الساخنة الهادئة مشيت باصابعي فوق يدها الى مرفقها الى كتفها الى رقبتها حتى وضعتها خلف رأسها والتقمت شفتها السفلى مصصتها برفق وابعدت شفتاي ثم العليا ومصصتها برفق ثم ابتعدت انظر الى وجهها لاجدها مغمضة العينين كطالبة غفت اثناء المحاضرة انزلت يدي على نفس طريق الصعود حتى امسكت باصابعها قبلت اصابعها ثم راحة يدها ووضعتها على وجهي اقتربت قبلتها على شفتيها ثم همست العسل وصل لغاية فين لم ترد بل بقيت ممسكة بيدي لم ارد تكرار المحاولة ولا ايقاظها من غمرة العشق الذي غزى شفتيها فتحت هبة عينيها كانت نظراتها حينها اشد عشقا ، نطقت هبة بحروفها الاربعة دون صوت يخرج من شفتيها بحبك امسكت بيديها الاثنتين وقبل ان أتوجه الى شفتيها سمعنا صوت مفتاح اسماء يدور في الباب فقمت فورا وجلست دون حركة اما هبة فقد رايتها بكل براءة تمسح شفتيها وقامت باتجاه الباب في حركة يفهمها حتى الجاهل انها تخفي مايحدث بالداخل فتعرض البراءة بعيدا عني خلصتوا ياهبة اه خلصنا طيب خدي حاجاتي دي حطيها في الاوضة اقتربت مني وهمست عملت ايه هقولك بعدين لا دلوقتي استني متلفتيش نظر البنت اغلقت هبة الباب على نفسها فاقتربت من اسماء وقلت بصوت منخفض زبطتها عالاخر يعني وصلت لايه بستها على شفايفها كم مرة لغاية مقالت بحبك ولسه هرجع ابوسها رحتي داخلة طيب بص فموبايلك سألتك مليون مرة امسك موبايلي وانا ببوسها يعني خلاص خلاص بص بكرة هخليك تكمل معاها هقولها اشتريلك هدوم للجامعة لو مجابتش سيرتك يبقى كل اللي عملته ملوش لازمة لو قالتلي اكلمك يبقى الصنارة غمزت ماشي روحي دلوقتي عايز اعرف ردها حالا وهي دايبة قبل متفكر ذهبت اسماء وعادت لي بعد دقائق مبتسمة قوليلي بالكلمة حصل ايه قلتلها ياهبة بكرة هطلع اجيبلك هدوم للجامعة ماشي تقصدي انا وانتي اه انا وانتي اومال انتي لوحدك لا مش لوحدي بس عادي قوليله يطلع معانا ماشي ياهبة ناخده معانا ابتسمت وقبلت اسماء على شفتيها واتفقنا انها في الغد ستخرج من البيت ولن ترد حتى نيئس ونخرج لوحدنا طرقت الباب على هبة مين افتحي ياعسل فتحت الباب مبتسمة قبلت شفتيها لم تبتعد بل تجاوبت معي بتحريك شفتيها حول شفتي حتى ابتعدت وكررت نفس حركة الشفاه بكلمة بحبك ياعسل انا هروح يله تصبحي على خير كل ذلك واسماء بالقرب مني متوارية عنها حتى لا تراها لا استنى رايح فين هروح عشان تناموا بدري ونخرج بكرة نخلصلك حاجتك لا متروحش خليك بايت معانا هقول لاسماء مش هترفض استني بس هنام مع بنتين في الشقة ميصحش أمسكت يدي قبلتها حبيبي عشان خاطري مش هطلب منك حاجة تاني ابدا بس بات هنا حاضر ياعسل هقول لاسماء عشان بكرة نخرج سوا اقفلي الباب راجعلك ايوه يا اسماء هبة بتقولي بات هنا معرفش فيه ايه بس اعملي تعبانة وعايزة تنامي مش عايز اشوفك للصبح خلينا براحتنا ماشي ياعم العريس مين قدك تلات نسوان وامهم طرقت الباب ودخلنا على هبة بادرت اسماء بصي انتي وهو انا داخلة انام سهر مش عايزة ورانا مشاوير انتي تنامي هنا وانت في الصالة مسمعش صوت اقفلي الباب يله ذهبت الى غرفتي السابقة بداخل الصالة بقيت مرتديا البوكسر فقط ودخلت الى فراشي مضى بعض الوقت قبل ان تبدا هبة بالكلام حبيبي ميرسي انك نمت هنا ياعسل نفسي اعرف ليه فارق معاكي اوي بت هنا ولا روحت كده مش هقولك لا ياعسل قولي بلاش غلاسة مكسوفة اقول خلاص هروح لا لا هقول ، وانت نايم عندنا هنا هحس انك قريب مني طيب البسي بيجامة نومك ولما تخلصي قوليلي خلصت طيب عايز صورة لا مش هوريك يله ياعسل مكسوفة من حبييك طيب اهي كانت بيجامة ناعمة رقيقة كرقة صاحبتها النائمة على جنبها لكن العشق اللامع في عينيها لافتا اكثر من عري كتفيها وبعض صدرها ايه العسل ده معقول العسل ده اسيبه واروح نو وي وقفت واخذت سيلفي بالبوكسر وارسلته لها ايه يعني شفتي الصورة ومتكلمتيش لا مكسوفة منها ليه هي فيها حاجة وحشة مش كده بس انت ازاي قاعد كده انا متعود انام كده اخذنا الحديث الرومنسي قليلا حتى قالت متبعدش عني خليك معايا على طول حاضر ياعسل بس تعرفي نفسي اكون اقرب من كده انت اقرب حد في الدنيا لا انا اقصد اقرب بكتير يعني افتح الباب من غير صوت وأكون نايم في حضنك لا متعملش كده متزعلنيش منك لا تزعلي من ايه هيحصل ايه لما انام وانا حاضنك لا خليك عندك انا خلاص عاجبني القرب ده مش عايزة اقرب من كده صمتنا بعض الوقت وكنت قد حسمت الامر بالذهاب الى غرفتها وبدون ان اطرق الباب فتحت الغرفة لاحظت انها افسحت لي جزءا من السرير في لحظة فتحي لباب الغرفة انت جيت ليه قلتلك خليك عندك رفعت الغطاء ودخلت تحته لم اكن ارتدي الا البوكسر امسكتها لتقعد امامي في السرير فجلست امسكت يديها قبلت اصابعها مع مصة خفيفة لكل اصبع طعمك عسل اقتربت لمست انفها بانفي ثم اخذت قبلة مصصت شفتها السفلى وابتعدت حتى دي طعمها عسل زي صوابعك هو انتي كلك عسل ولا الحتتين دول بس هذه المرة اقتربت هي مني وقبلتني قبلة ناعمة كأن نسيما قد مر فوق شفتي ، رفعت يديها على اكتافي وحاوطتها من تحت يديها وبدات المس ظهرها ورقبتها من الخلف وامص شفاهها بلا وعي ، كانت قد اغمضت عينيها واسلمت نفسها لشفاهي ، ادخلت لساني الى شفتيها لامست لسانها كانت حرفيا تذوب تماما حتى توقفت القبلة الساخنة ، التقطنا انفاسنا وكنت انظر الى عينيها العاشقتين قالت انا بحبك وبموت عليك دوختني عايزة انام في حضنك استلقيت على السرير وضعت رأسها على صدري ويديها تتحسس صدري العاري وكتفي ورقبتي ووجهي ثم نزلت مرة أخرى الى صدري ثم بطني وتوقفت عند حافة البوكسر من الاعلى قلت لها تعرفي نفسي في ايه ايه نفسي تنامي في حضني وانتي زيي كده لابسة حاجة وحدة بس وجسمي يلمس جسمك بدون حواجز صمتت طويلا ويدها تلامس بطني ثم قالت مقدرش جعلت أصابعي تذهب الى كل جزء في جسمها ظهرها ورقبتها واكتفاها ويديها وجانب صدرها فلما اقتربت من صدرها ارتعش جسدها اتكهربتي ليه ياعسل متخافيش مش هعمل حاجة وحشة لا خلاص انا نعست مش قادرة احضني نمت على جانبي واحتضنتها الى صدري وتركت اصابعي تسرح في شعرها الناعم كانت تضع يديها بين صدري وصدرها ، انسابت اصابعي من شعرها الى ظهرها كنت اتحسسه برفق حتى وصلت الى مؤخرتها بقيت يدي فوقها دون حركة ، فاستدارت هبة في حضني الى الناحية الاخرى اقتربت منها التصقت بصدري الى ظهرها وكان قضيبي نصف منتصب اقتربت والصقت بطني بمؤخرتها ، كنت أرغب بشدة ان يحصل شيء هذه الليلة ولكن عدم استجابتها لاي لمسة مني على جسدها جعلتي أيأس فاستسلمت للنوم ايقظتني قبل طلوع الصباح بلمساتها على وجهي وقالت حبيبي اصحى قوم نام هناك عشان اسماء متعرفش انك نمت هنا قمت قبلتها طويلا على شفتيها وانا الامس رقبتها وانفاسها ازدادت سخونة ، ابعدتني عنها قوم يله كفاية دوختني اغلقت باب الغرفة وذهبت الى الصالة لانام فلم استطع النوم كان كل مايشغل بالي ذلك الجسد المشتعل في الغرفة المجاورة . عند الصباح قامت اسماء سمعت حركتها جاءت إلي قالت انا هلبس وأخرج لما تصحى هبة اعمل روحك مش عارف أنا مش هرد عليكو طول اليوم اخرج معاها وجيبوا الحاجات اللي هي عايزاها ولما تخلصوا متجيش على هنا روح شقتك وريني شطارتك على فكرة انا كنت في اوضتها بس معملناش حاجة انت روحتلها وهي نايمة لا كانت صاحية وحصل ايه عادي بوسات واحضان بس مكسوفة جدا مش عارف يمكن تاخد وقت معايا قبل ما يحصل اي حاجة لا وقت ايه قدامك اليومين دول بس لغاية اما ماما ترجع لا هي دايبة على آخرها وواقعة في غرامي بس مش عارف هتقبل تكمل للآخر ولا لا بص إنت شد شوية وارخي شوية عشان متخافش وتقفل منك ماشي عدت الى فراشي وقد استنفدت طاقتي في التخيل والتفكير ونمت ، استيقظت على قبلات تغمر وجهي وشفتاي فتحت عيني فوجدت هبة صباح الخير ياعسل صباح الخير حبيبي صحيتي ايمتى صحيت من زمان ملقتش اسماء وبتصل بيها مش بترد عليا اكيد راحت الكفيه تشرب قهوة احسن علشان اشبع من حبيبي رفعت الغطاء عن جسمي تعالي في حضني لا اتغطى احسن انت لسه مش لابس حاجة سحبت الاستيك الخاص بالبوكسر ثم تركته ازاي مش لابس حاجة وده ايه ده مش لبس جلست امسكت يديها تحسستها قبلتها وقبلت اصابعها ثم سحبت جسمها تجاهي قبلت شفتيها برفق ثم ضممتها الى صدري كانت يديها تلامس رقبتي واكتافي وظهري ، بدا قضيبي في الانتصاب فلما راته منتصبا ترددت ووقفت ، وقفت قبالتها وضممتها الى جسدي فلما لامس قضيبي بطنها حاولت الابتعاد فلم تفلت كنت احاوط جسمها بيدي وهي مازالت تحاول الافلات فتركت لها المجال فاستدارت دون ان تبتعد من حضني حاوطت بطنها بيداي فوضعت يديها فوق يداي ، اقتربت من جانب رقبتها قبلتها قبلات متلاحقة حتى اذنيها وكذلك من الناحية الاخرى ، ضغطت قضيبي على مؤخرتها فكانت تبعد جسمها قليلا ثم تعود لترتخي مؤخرتها على قضيبي وتكرر ذلك همست في اذنها بموت عليكي ياعسل وانا كمان بموت عليك بدات امص رقبتها مصات خفيفة اغلقت عينيها واستسلمت لقبلاتي تماما ، بدات احك قضيبي في مؤخرتها من الجانبين ثم في الوسط ابعد خصري ثم اضغطه باتجاهها مرة اخرى وهكذا مرارا ، زادت آهاتها ، بدات احرك يداي على بطنها ثم الى خصرها واصعد من الجانبين حتى احسست بها تدوخ وترتخي تماما بين يدي اقتربت من جوانب صدرها فارتعشت ولكن لم تبتعد ولم تبعد يدي تركت اصابعي تتحسس صدرها من الجانبين ثم نزلت مع استدارة البرا فوق نهديها الى اسفلهما كانت أناتها وآهاتها ترتفع أكثر . قبضت شفتاي على حلمة اذنها وتركت يدي اليمنى أسفل نهدها الايمن ونزلت يدي اليسرى على خصرها أمسكت بطرف البيجامة وأدخلت يدي من تحتها لامست بطنها في تلك اللحظة كانت اشد رعشة يمر بها جسد هبة بين يدي ، تركت اصابعي تلامس بطنها وسرتها حتى اشتعلت النيران واجتاحت جسدها عندها افلتت جسدها من بين اصابعي التي تفترسها والتفتت تجاهي امسكت راسي من الجانبين بيدها وبدات تقبلني بجنون وشهوة لاول مرة منذ اول قبلة بيننا ، كنت ابادلها مص شفاهها واضع لساني داخل فمها فتمصه وتشعل شهوتي اكثر ، لم تستطع ابعاد جسمها عن قضيبي الذي صار واقفا ومنتفخا تماما بل تعودت على وجوده على بطنها وتضغط عليه متعمدة انزلت يداي الاثنتين على مؤخرتها شددتها وعصرتها ثم صعدت حتى ادخلت اصابعي تحت البيجامة لامست ظهرها وجوانبها وصعدت اكثر حتى لمست البرا وفككتها في لحظة ، عندها فقط ابتعدت عن فمي وبقيت تنظر الي بعينيها الذائبتين تماما ونطقت بحبك وانا بعشقك بجنون ياعسل ادرتها باتجاه فراشي ونزلت معها رويدا رويدا حتى نامت على ظهرها باعدت بين رجليها ورفعت ركبتيها للاعلى وصرت نائما فوقها وخصري بين رجليها تماما وحتى لا تعيد التفكير قبلتها طويلا مصصت شفتيها حتى ذابت واغمضت عينيها وتركت جسدها يرتعش ويشتعل تحتي رفعت راسي فبدات تلمس وجهي مصصت اصابعها وانا انظر في عينيها ثم اصابع يدها الاخرى كذلك ثم قبلت رقبتها ومصصت حلمتي اذنيها ثم ادخلت يدي تحت البيجامة الامس بطنها حتى رفعت طرفا منها ثم نزلت بجسدي بين فخذيها حتى وصلت شفتاي الى بطنها قبلتها كثيرا ويديها تمسك برأسي وعندما كنت الحس بطنها بلساني يرتعش جسدها كاملا كنت اصعد قليلا وببطء وارفع البيجامة حتى وصلت صدرها ما إن رفعت طرف البرا السفلي باصابعي وبدأ نهداها يظهران حتى سمعت آهة عميقة وحارة وسحبت راسي بيديها للاعلى ناحية وجهها قبلتني طويلا ثم قالت اول مرة حد يلمسني كده متكملش مش قادرة ماشي ياعسل عايزك مبسوطة وبس انا مبسوطة علشان معاك في حضنك نمت بجانبها اقتربت تجاهي حتى لامس قضيبي فخذها قالت يله نقوم نفطر ونكلم اسماء عشان ننزل مشوارنا يله الجزء العاشر ختام المتسلسلة الاولى لم ترد اسماء طويلا فذهبنا لوحدنا كانت طلبات هبة محددة لذلك لم تبحث كثيرا اختارت بعض القطع واخذتها سويا لقياسها انتظرتها في الخارج لان دخولي ناحية غرفة القياس ممنوع بعد ان اشترينا كل ما تحتاجه وخرجنا قلت لها ايه رأيك تيجي عندي بلاش نرجع شقتكم دلوقتي عايز اقعد معاكي طول اليوم ولو اسماء استعوقتنا نقولها طلعنا متأخر لما مجيتيش ماشي بس خلي بالك انا جاية معاك علشان بحبك خلي بالك عليا وصلنا الى شقتي فكانت هبة ثالث اخواتها دخولا إليها جلسنا على الكنبة وقلت هي دي شقتي صغيرة على قدي يله قومي شوفيها لوحدك اه دي صغيرة اوي خطوة تبقى جوه الشقة والخطوة التانية تجيب آخرها أحسن علشان متتعبش في توضيبها طيب خدي الحاجات اللي جبتيها قيسيها في الاوضة ووريني حلوين ولا ايه كلما لبست شيئا عادت إلي كانت ملابسها مناسبة وجميلة ولكنني كنت أبحث عن بعض الإغراء ولكنها لم تفهمني حتى انتهت ووضعتها جميعها بترتيب حلوين يا حبيبي جدا جدا ذوقك جميل قمت لتغيير ملابسي وعدت إليها وجلست بجانبها لم ألبس بنطلونا هو البوكسر والتيشيرت فقط يله لو عايزة تغيري عشان تقعدي براحتك هتلاقي هدومي اختاري منها اي حاجة لا مش عارفة اختارلي انت لو اخترتلك انا هتلبسي اللي اختارهولك اه ذهبت احضرت لها تيشيرت بدي وشورت بدي متعمدا واعطيتها لها ، امسكت بها مستنكرة وضحكت ده اللبس اللي جايبهولي ايوه ياعسل مش انتي قلتي هلبس اللي تجيبه اه قلت بس ده مش لبس هو يتلبس تحت الهدوم اه مش هو بس اقتربت منها أمسكت يديها ووقفنا قبلت خدها وقلت روحي غيري هدومك والبسيهم المراية عندك في الاوضة لو مش عاجبينك بلاش منهم خالص ضحكت وفهمت مقصدي اخفضت عينيها وضربتني على صدري ضربة دلال وذهبت ، بعد دقائق ذهبت كانت نائمة على السرير وتغطي جسمها بالكوفرتة ايه ياعسل يعني رحتي تنامي وسايباني لوحدي لا انا لبست اللي اديتهولي ومقدرتش اطلعلك ليه مقدرتيش علشان مينفعوش خالص تفقدت بنظري على ملابسها التي وضعتها جانبا لأعرف ماذا بقي على جسدها وماذا خلعت كنت اتمنى ان لايتبقى على جسدها الا ما اعطيتها ولكن لم اعرف فنمت على السرير بجانبها وقلت عايز اتغطى معاكي فرفضت بدلع ودلال وغطت رأسها . أخذت أتحدث لها عن شقاوة اولاد وبنات اقاربنا عندما كنا نجتمع سويا وكيف تطورت الشقاوة من الطفولة إلى المراهقة ثم عندما كبرنا وانقطع اجتماعنا مع البنات ازاي متربيين طول عمرنا سوا وعارفين بعض اكتر من الاخوات نكبر يفرقونا هي كده العادات مينفعش ولاد وبنات لما يكبروا يلعبوا سوا طيب ايه رأيك نلعب انا وانتي سوا انا بحب الالعاب جدا ايه كانت متحمسة فجلست وماتزال تلف جسدها بالكوفرتة بحرص وخجل فقلت نلعب عريس وعروسة لم أتوقع ابتسامتها ولكن خفضت عينيها ولم ترد اقتربت منها رفعت رأسها وقبلت جبينها ورفعت شعرها ببطء خلف اذنيها وبدات الامس وجهها باصابعي ثم اذنيها ورقبتها حتى امسكت بذقنها رفعته وقبلت شفتيها قبلة ساخنة مع مص شفتها السفلى بقوة ثم تركتها قالت انت ابتديت اللعبة على طول ايوه علشان عروستي عسل وقمر بحب اجيب من الاخر طيب عروستك عايزة تقوم تلبس لبس عرايس علشان مينفعش تلعب باللبس ده طيب وريني اشوفه ينفع ولا لا لا مينفعش خالص مينفعش للعبة ولا مينفعش اشوفه مينفعش لأي حاجة اقتربت منها وضعت يدي على كتفها وقبلتها طويلا ثم قبلت رقبتها مع مصات متتابعة حتى اذنها همست انا بجد نفسي اشوف جسم عروستي العسل يله نوقف ولو اللبس مش حلو انا هقولك بنفسي غيريه مع بعض اللمس والتقبيل لرقبتها احسست بأنها تتراخى انزلت الغطاء عن كتفيها فمررت يدي فوق البدي على ظهرها فعرفت انها لاترتدي برا ضممتها على صدري وهمست بحبك ياعسل يا ارق عروسة في الدنيا استرخت هبة ولم تقف بل تركت الغطاء ينزل عن صدرها وبطنها واستلقت على الفراش مغمضة العينين ، لم يكن اول همي ان ارى جسدها العاري واحس بالاثارة كنت اريد فقط ان تراني وانا انظر الى جسدها واثيرها بذلك أخرجها من خجلها وافتح لها ابواب الجرأة والاستمتاع بانوثتها وامتاعي ايضا دخلت تحت الغطاء نمت بجانبها وماتزال مغمضة العينين واعصابها مشدودة بدات ادلك جبينها وفروة رأسها حتى تهدا اعصابها وعندما ارخت اجفانها قبلتها على جبينها ونمت بجانبها بلا حركة ، بعد دقائق فتحت عينيها وامالت راسها تنظر الي فلما راتني انظر الى السقف جلست وقالت حبيبي باله مشغول التفت إليها امسكت يديها قبلتها وقلت مش مشغول الا بيكي انا جنبك اهو وبرضو سايبني وبتبص للسقف بتفكر في ايه بفكر ازاي اخليكي متتكسفيش مني وتعرفيني واعرفك كويس ونفضل نحب بعض لاخر العمر انا كمان عمري ما احب غيرك وعايزة افضل معاك لاخر العمر طيب بتتكسفي مني ليه قبلت شفتاي بدلال وقالت اهو بتكسف منك ازاي بقى متغطية ومكسوفة وخايفة اشوف جسمك اهو انا مش مكسوف منك علشان بحبك وعارف انك بتحبيني وجسمي ده من حقك انتي وبس خلعت التيشيرت وبقيت بالبوكسر فقط صمتت لبعض الوقت وهي تلامس صدري باصابعها نظرت الى عيني عدة مرات ولكن كانت تخفض نظرها خجلا ما يزال الغطاء يغطيها حتى نظرت الى عيني وقالت انا بحبك وعمري ماحبيت ولا هحب غيرك وجسمي ليك انت بس عارفة يعني ايه جسمي ليك اه عارفة بس متسألنيش مش هقول شفتي اهو لسه بتتكسفي من حبيبك اقتربت الامس شعرها وجبيني مستند على جانب رأسها كنت أهمس في اذنها مع حركات يدي على شعرها ورقبتها ووجهها واكتافها جسمك كله ليا أنا ، شعرك وخدودك وشفايفك ورقبتك وايديكي وصدرك وبطنك ورجليكي ، كل حتة في جسمك بتاعتي ، انا بحبك وبحب جسمك نفسي عينيا تشوفك وتشبع منك وشفايفي تبوس كل حتة في جسمك كانت آهاتها تعلو مع كل كلمة ولمسة من أصابعي مشيت باصابعي حتى اصابعها تشابكت ايدينا قبلت خدها وهمست قومي نطلع الصالون نقعد هناك لم تتردد هبة لحظة واحدة فكأنما مرت بتنويم ولا تخالف كلامي قمت من تحت الغطاء ممسكا باصابعها فقامت معي والغطاء ينزاح شيئا فشيئا عن جسمها كانت عينيها تهرب من نظرات عيني وقفت أمامها أنظر إليها فلفتت رأسها جانبا كان البدي الذي اعطيته لها يفصل صدرها الصغير وخصرها النحيل بينما الشورت القصير يلتصق بفخذيها المغلقين ، مشت بضع خطوات تأخرت خلفها فوجدت الشورت قد التصق بمؤخرتها من الخلف بطريقة مثيرة للشهوة ، خطواتها أمامي أشعلت نيراني ، جسد متناسق ليس به مايعيبه ، انثى تثير الحجر تقدمت الى جانبها وقلت شفتي محصلش اي حاجة انت مش حاسس بيا انا كسوف الدنيا كلها فيا معرفش انا عملت كده ازاي ولا عارفة ازاي مستحملة امشي قدامك كده وقفت امامها واسندتها على الحائط قبلت شفتيها فامسكت براسي وبادلتني القبلات بحبك ياعسل وانا كمان بحبك انا كنت فاكر العسل بس فوق في خدودك وشفايفك طلعتي كلك عسل من شعر راسك لصوابع رجليكي بس بقى كفاية كلامك الحلو بيدوخني لن أستطيع الصبر على هذا الجسد الناضج الطري وصاحبته الواقعة في غرامي وضعت يدي على بطنها وتسللت اصابعي لترفع البدي ونظراتي مثبتتة في عينيها الواهنتين ويدي الأخرى تتحسس اذنها ورقبتها اما هي فكانت تنظر الي حتى تمتليء عينيها بالخجل فتحول نظراتها الى الاسفل ثم تعود الى عيني وهكذا امسكت يدي التي تتسلل الى بطنها بنعومة وكانت اصابعها تجاري اصابعي اما يدها الاخرى فكانت بجانبها ولاحظت انها تفرك اصابعها من شدة الشهوة كانت تحبس انفاسها واهاتها التي تخرج بين الحين والاخر بنفس عميق ساخن يلفح وجهي اتخذت اصابعي طريقها تحت البدي باتجاه نهديها واتخذت اصابع يدي الاخرى طريقا اخر ينزل من رقبتها الى كتفها ثم نهديها من فوق البدي وكلما اقتربت تزداد أنفاسها اشتعالا ويرتجف جسدها ، وصلت يدي الى نهدها الايسر من الاسفل لامسته باصابعي ثم امسكته وجعلته بين الابهام والسبابة ورفعته للاعلى اما النهد الايمن فقد غمرته بيدي من فوق البدي وفركته برفق ، نهداها صغيران ينبضان بالنعومة والرقة ، كانت هذه لحظة فارقة على جسد هبة امسكت يداها بيداي دون ابعادهما عن نهديها واغمضت عينيها بقوة وصارت تئن وتتأوه أنفاسها متسارعة ساخنة يرتجف جسدها ويرتخي تماما اتجهت إلى شفتيها اقبلها وامصها بقوة وما تزال يداي تحكمان القبضة على نهديها ، افلتت يداي وحاوطت رقبتي بيديها بقوة تضمني على فمها وتفرغ شهوات مايحصل على نهديها على شفتاي ادخلت لسانها الى فمي لاول مرة مصصته فترة طويلة ولامسته بلساني وكلما ازددت عبثا بنهديها ازدادت انفاسها سخونة وقبلاتها قوة واعتصرت راسي بيديها عندما ابتعدت عن شفتيها ألتقط أنفاسي كانت تتنفس فاتحة فمها ناظرة بشهوة لعيني واصابعي تفعص نهديها من كل اتجاه ، عضت على شفتيها وقالت بصوت واهن مش قادرة اقف قبضت على نهديها بقوة حتى شهقت ثم تركتهما وابتعدت عنها قليلا فارتمت في حضني احتضنتها ورفعتها من تحت مؤخرتها فتعلقت برقبتي وذهبت بها تجاه السرير واجلستها وجلست بجانبها انظر اليها كانت نظراتها قد تخطت مرحلة الخجل واصبحت تطيل النظر قليلا بل انني قرات في عينيها انها قد ذابت تماما تسللت يداي ولمست ركبتيها احسست برجفتها ولكنها لم تحد بنظرها بل كانت تعض شفتيها صعدت اصابعي على فخذيها من الناحيتين اتحسسها باطراف اصابعي ثم اضع راحة يدي وانزل الى ركبتيها واصعد مرة اخرى اكثر قليلا كانت تضم فخذيها كلما صعدت ثم مع نزولي تفتحها مرة اخرى ، تحركت يداها هي ايضا تلامس اكتافي وصدري امسكت حلمة صدري بين اصابعها ونظرت الى صدري ثم الى عيني فلما اغمضت عيني ورفعت رأسي ازدادت مداعبتها وضغطها بيديها الاثنتين كانت فرصتي لاصعد على فخذيها وهي مندمجة باثارتي ، تسللت اصابعي على فخذيها من الداخل فحاولت ضم فخذيها لكني قاومتها وصعدت اكثر حتى حافة الشورت الضيق عندها تركت صدري وقبضت بكل قوة بيديها على يدي لتمنعهما من استكمال الطريق نظرت الى وجهها المتورد وهي تتاوه وكانها وصلت الى رعشتها ثبتت يدي هناك في الاعلى بين فخذيها ولم احركهما بل كنت احرك اصابعي ضغطا على فخذها حتى سمعت اهاتها تعلو وتعلو نزلت برأسي قبلت فخذيها وما تزال يداي تمنعانها من اغلاقهما كنت اقبل فخذيها واحرك لساني حتى افلتت يداي وامسكت برأسي صعدت قليلا وتركت اصابعي تنسل تحت الشورت ولكنها صرخت لا كفاية مش قادرة توقفت تماما حتى تهدا انفاسها كانت تنظر الى عيني بتوسل حبيبي مش قادرة خالص ابعدت يداي وقعدت على الارض على ركبتاي اقبل شفتيها كانت تذوب بكل معنى الكلمة ، وقفت امامها وقضيبي ظاهر الانتصاب من تحت البوكسر نظرت اليه والى جسدي ثم احاطت خصري بيديها وضمت وجهها على بطني كان قضيبي تحت ذقنها مباشرة بعد قليل اصبحت تتعمد ان تلامسه بذقنها وجانب وجهها وتصعد لتقبل بطني كانت تتحسس ظهري بيديها ثم نزلت حتى امسكت مؤخرتي بيديها وضغطت اصابعها كنت اداعب شعرها وانتظر ماذا ستفعل ، لكنها لم تفعل اكثر من ذلك تحاول ان تعرف ملمس قضيبي بينما تتحسس ظهري ومؤخرتي نزلت وجلست على ركبتي مرة اخرى قبلتها ولمست صدرها من فوق البدي احسست ببروز حلماتها قليلا فلامستها باصابعي وضغطت عليها بين اصبعين يمينا ويسارا حتى تاوهت واغمضت عينيها نزلت الى بطنها وامسكت باطراف البدي على جسدها وضعت يداي تحته اتحسس جوانب خصرها ثم رفعته بطريقة توحي الى ما اريد ، اعادت ظهرها للخلف قليلا كأنها ترحب بما سيحصل رفعت البدي بهدوء حتى خلصته من رأسها كانت تغطي نهديها بيديها حتى قبل ظهورهما لامست يديها من اصابعها حتى ابطها ومن كتفيها نزولا الى اصابعها اقتربت قبلت كتفيها ومصصتهما مع رقبتها ونزلت اعلى صدرها فارتمت على السرير وما تزال تغطي نهديها لم تكن شفاهنا تنطق الا بالقبلات والانفاس ، كانت اصابعنا تقول كل شيء ، حاولت ابعاد يديها لكنها متشبثة بعدم ظهور نهديها فقمت بعمل غارات بشفاهي مرة واصابعي مرة في كل الاتجاهات حتى خفت حدتها وتوترها وابتدات اطبع القبلات على نهديها من الاسفل وامسكهما برفق حتى ظهرا امامي بكامل استدارتهما كان نهداها في بداية نضجهما صغيرين لم يتدليا كثمرة متشبثة بشجرتها الام ، كانت حلماتها صغيرة نافرة كمن اصابته قشعريرة وحولهما هالتان ورديتان اقرب للاحمرار كان لساني الاسبق الى حلماتها من شفاهي كنت امرر لساني عليها من الاسفل محيطا بها يحتضنها حتى يرفعها ثم تنزل شفتاي تلقمها فتشد هبة شعري مع صرخة شهوة مكتومة ورفع لصدرها وكأنها تضمه الى فمي ، ذهبت الى الناحية الاخرى امسكت نهدها باصابعي وكررت بحلمتها مافعلته بالاخرى حتى احمر نهدها من قوة ضغط اصابعي وبرزت حلمتها وتصلبت ، كانت هبة تتاوه بل وتصرخ ولم اتوقف كنت ارضع نهديها كأنني لاول مرة اعانق نهدا ، في الحقيقة كانت اول مرة اعانق نهد عذراء ، فكل النهود التي ارتشفتها لم تكن الا كؤوسا قد نهل من خمرها غيري . لم أشبع من نهديها ولكنني تظاهرت بذلك تركتهما وصعدت اقبل شفتيها ثم بقيت انظر لعينيها واتحسس نهديها مرة اخرى ونزلت الى بطنها واستمرت اصابعي تتحسس بطنها وتنزل ونظراتها عليلة لاتكاد تفتح عينيها على اتساعها من شدة ما عانت تحت اصابعي وشفتي ، اكملت اصابعي مسيرها حتى بداية الشورت لم تبعد يدي بل وضعت يدها فوق يدي وحركت شفتيها بحبك قبلتها وادخلت يدي تحت الشورت وبقيت يدها خارجه ولكنها فوق يدي مباشرة ، تركت شفتيها ونظرت لها فاغمضت عينيها ذهبت اصابعي تلامس كسها ارتجفت وضغطت يدها على اصابعي باعدت بين فخذيها بيدي الاخرى وأكملت اصابعي ملامسة كسها الطري وداعبت بظرها قبضت بيدها على يدي من فوق الشورت ولكن لم تستطع فعل شيء انتهت مهمتي الاولى السهلة بإشعال شهوتها وتعرية نهديها ، ومازال امامي هذه المهمة التي بدأت ومهمة صعبة أخرى حتى امحو عذرية جسد هبة اقتربت اقبل بطنها والحسه بلساني وانزل الى الاسفل ، ابعدت يدها بيدي الاخرى وتركت اصابعي تعبث في بظرها وهي تصرخ من الشهوة رفعت اصابعي دون مقدمات وجئت لأجلس بين فخذيها قبلت فخذيها حتى وصلت الى كسها قبلته من فوق الشورت فهجمت يداها الاثنتين على رأسي بعد رعشة فتكت بخصرها ، امسكت الشورت من الجانبين بيدي فتركت رأسي وأسرعت تمسك بالشورت رافضة نزعه لا لا لا حبيبي اهدا تركته وقبلت كسها مرة أخرى قمت فقامت عينيها معي وجلست على السرير وقفت وامسكت بيدها وضعتها فوق قضيبي المنتصب بقوة في البداية ضمت اصابعها ولم تلامسه سحبت يدها برفق مرة أخرى ففردت اصابعها ولمست قضيبي من فوق البوكسر تركت يدها فبدات تتحسسه تلف اصابعها حول راسه ثم تنزل بطوله الى الاسفل ثم بدات تضغط عليه وعينيها لاتفارقه بدات تمسك به وتبعده عن جسمي ثم صعدت اصابعها الى طرف البوكسر لم اكن اصدق انها ستفعل ذلك ادخلت يدها ولمست رأسه وضغطت عليه ثم امسكت به بقبضة يدها ونزلت تتحسسه للاسفل وهي تحاول النظر بداخل البوكسر فقررت ان اريحها وانزلته ، رايت حركت شفاهها عند رؤيته عاريا واااو حلو ياعسل لم ترد ولم تلامسه يل وضعت يديها تلامس صدرها وتنزل واحدة الى بطنها والاخرى تصعد لرقبتها ، كنت ارى اشتعال شهوتها عند رؤيته بالتاكيد هي اول مرة ترى قضيبا امام عينها ولكن لاشك انها رات الكثير من الصور والافلام ، أمسكت به وقربته لوجهها فابتعدت وامسكته بيدها صرت انزل قليلا وهي ممسكة به قبلتها وقلت حبيبتي العسل عجبك مش بتردي ليه عايزاني اعرفكم ببعض يله سلمي عليه وبوسيه دي حبيبتك العسل وده حبيبك ياعسل تنهدت هبة بعمق فقبلت شفتيها وهمست في اذنها طيب ينفع زي ماعرفتك على حبيبك تعرفيني على حبيبي ازدادت تنهيدات هبة وما تزال ممسكة بقضيبي برفق ضممت صدري على صدرها وقبلتها قبلات متتالية خفيفة ونزلت باصابعي على كسها ضغطتها فتنهدت واغمضت عينيها وابتعدت عن شفاهي لكنها لم تبعد يدي حبيبي مش قادرة جسمي كله بيترعش لما تلمسني وضعت يدي الاخرى على ظهرها اتحسسه لتهدا وانزل حتى ادخلت يدي من الشورت الى مؤخرتها الصغيرة ، اصبحت من الناحيتين تحت رحمة اصابعي ضغطات من يدي على فلقة طيزها واصابعي تلامس بظرها من فوق الشورت كانت تتنهد بانفاس متلاحقة مع آهات تخرج من قاع جسدها ، حركت اصابعي من فلقة طيزها الى الوسط ونزلت الى الاسفل اريد الوصول الى كسها من الخلف فشهقت وضمت رأسها على صدري وامسكت بيدي ضاغطة عليها ااااه ااااه انت بتعمل فيا ايه مش قادرة بحبك وبحب جسمك بكل تفاصيله حتى كسك قاعد بينقط عسل على صوابعي ازدادت آهات هبة وضمتني بقوة بكلتي يديها كفاية حبيبي مش قادرة غيرت من الوضعية وتركتها تنزل على ظهرها وانا بين فخذيها اخرجت يدي من الخلف وامسكت الشورت بسرعة صحيح انها تحاول مقاومة انزال الشورت الا انها اخف من المرة الاولى وكلما قاومت قبلت صدرها وبطنها مع حركات لساني واكرر المحاولة ولكنها تقاوم واهاتها ترتفع دون ان تعترض بالكلام في اخر الامر لمست كسها من فوق الشورت وفركته بقوة حتى صرخت وتبلل من كثرة سوائلها ، عدت لاسحب الشورت دون مقاومة حقيقية حتى سحبته تماما من رجليها ورميته فورا غطت كسها بيديها احسست بالتعب من كثرة المحاولات حتى انني فكرت بإنهاء الامر عند هذا الحد وتاجيل فض بكارتها الى مرة أخرى رايح الحمام ثانية ياقلبي خرجت للحمام امشي عاريا امامها اخذت هاتفي وكتبت لاسماء سريعا انا وهي ملط بس تعبت كل ما اقرب المسها ولا حاجة تبعدني ولا تغطي نفسها خلاص زهقت هكمل مرة تانية ردت فورا لا ياعرص بعد كل ده وتقول مرة تانية مش هيجيلك فرصة تانية كده لو منكتهاش النهارده مش حيحصل تاني طيب طيب بالراحة يا شرمط متزقيش عدت الى الغرفة وجدت هبة تحت الغطاء دخلت معها ونمت بجانبها وبدات ازيح الغطاء عنا شيئا فشيئا جلست هبة وقالت انا مجنونة بيك وانا دايب في عشقك مش عارفة ازاي انت بتجنني كده هو حصل حاجة كل ده ومحصلش مش احنا بنلعب عروسة وعريس اه كل ده لعب طيب يله تعالي لحضني أجي ازاي رفعت ظهري قليلا وجذبتها لتجلس فوقي جعلت ركبتيها على جانبي بطني واجلستها ليكون زبي منتصبا تحتها نامت بصدرها فوق صدري وقبلت شفاهي ومن اللحظة الاولى لجلوسها فوق قضيبي كانت ترتعش وتحاول ابعاد كسها عن قضيبي ولكن يداي ثبتت مؤخرتها وبدات احرك جسدها فوق قضيبي للامام والخلف كانت تحيط برقبتي وتكتم اهاتها وصراخها في صدري ، كانت من قوة شهوتها لاحتكاك قضيبي في كسها قد واصلت الحركة لوحدها فوقه قلت في نفسي ماذا لو جعلته يخترقها الان في ذروة جنونها امسكت بخصرها ورفعتها للامام حتى وصل كسها الى راس قضيبي ثم اعدتها للخلف فاحتك جسدانا بقوة جعلتها تشهق وتقول كفاية كفاية كفاية مش قادرة كانت هبة تذوب على قضيبي اول مرة في حياتها امسكت بها وقلبتها على ظهرها وقعدت بين فخذيها واتجهت برأسي الى كسها رأيته منتفخا ينبض بالعذرية والشهوة لم اتمالك نفسي فاقتربت مصصت بظرها بسرعة فشهقت وقعدت ممسكة برأسي وتشد شعري اااااه كفاية كفاية كده بتجنن لم اتوقف كنت ارضع بظرها واحرك لساني بين شفرتي كسها كانت تذوب ولم أبالي حتى نامت على ظهرها من التعب حبيبي لا متكملش اتجننت مش قادرة اتنفس بللت كسها تماما كانت ترطب كسها بافرازاتها وارطبه من الخارج بلعابي رفعت رأسي أمسكت قضيبي وضعته على كسها وحركته على بظرها حتى توسلتني بليز حبيبي مش قادرة دوختني نمت فوقها وتركت قضيبي يفرش كسها همست انتي بتاعتي انا وانت حبيبي بتاعي انا وده كسك بتاعي انا امم بحبك ياعروستي ياعسل قمت امسكت بقضيبي حركته على بظرها وبين شفرتيها طويلا حتى تبلل بمائها كانت رطبة جدا ، لامست بظرها بأصابعي وبقيت احرك افرش راس قضيبي بين شفرتي كسها دفعته حيث كانت اناتها ترتفع شيئا فشيئا وكلما سحبته للخلف تهدا اهاتها وتبقى انفاسها متسارعة ، دفعته مرة ثانية بقوة اكبر فانزلق رأسه وكأنه دخل بابا مغلقا انطلقت منها صرخة قوية كتمتها هي بيديها وقد احتارت تغلق فمها ام تدفعني من فوقها لكن الاوان قد فات فقبل ان تقوم بأي ردة فعل دفعته اكثر فانزلق رأسه الى باب آخر اخترقه كانت صرختها هذه المرة اقوى بقيت ثابتا لنصف دقيقة كتمت اهاتها وسندت راسها تنظر الي وتدفعني بيدها ودموعها تملؤ عينيها خلاص حبيبي كفاية بيوجع بيوجع جامد قلتلك كفاية طلعه و**** هموت مش قادرة حرام عليك نار بيوجعني حركت يدها باتجاه كسها امسكت ماتبقى خارج كسها من قضيبي تحاول إخراجه ولكن حصل عكس مارادت ضغطته بداخل كسها اكثر وغاص قضيبي في مهبلها وهي تضغط عليه بقوة كبيرة اصبح يوجعني من قوة ضغط كسها ، اخرجت جزءا منه ثم اعدت دفعه بقوة فصرخت كفاية حرام عليك بيوجعني بيوجع بيوجع بقيت لدقائق قليلة ادخله واخرجه وهي ترجوني حتى اخرجته تماما سحبته من داخلها وقد اكتسى بسوائلها اللزجة وخط دم احمر صغير تناولت علبة المناديل مسحت قضيبي اما هي فقد ضمت فخذيها بقوة وارتمت تتقلب على السرير اقتربت منها فصاحت ابعد عني متلمسنيش حبيبي العسل ماله لو بتحبني صحيح كنت متوجعنيش كده يا قلبي هي كده مفيش طريق تانية طيب ليه تعمل كده انا كده مبقيتش آنسة صح صح بقيتي مدامتي طيب احلف كده انك هتفضل تحبني وحياة عيونك وشفايفك وبزازك وكسك انك حبيبتي وهتفضلي حبيبتي طيب هات مناديل احضرت بعض المناديل وفتحت فخذيها ومسحت كسها ورميتها جانبا حركت اصابعي على بظرها وحاولت ان ازلق اصبعي داخل كسها فرفضت حبيبي كفاية بجد مش قادرة طيب ثواني بس كمان مرة نيكة صغيرة لا لا طيب خلاص مش هدخله ضممت فخذيها على قضيبي رفعت رجليها وحركته بينهما بسرعة كان يفرك كسها بقوة وفي لحظة تمكنت منها وادخلته في اعماق كسها صرخت وحاولت دفعي لم تستطع استمريت في نيكها حتى اقتربت شهوتي ، وعلى قدر الشهوة يأتي اللبن ، استمر قضيبي في قذف لبنه الحار فوق جسد العذراء طويلا حتى غرق بطنها وتغطى باللون الابيض ، مع اول قذفة لبن كانت هبة تنظر بصمت وتشاهد اهاتي باستمتاع فلما انتهيت ارتميت على ظهري بجانبها تناولت هي مناديلا ومسحت جسمها الغارق بلبني ثم تناولت اخرى وامسكت قضيبي ومسحته حبيبتي العسل مدام هبة متقولش كده بحبك وانا كمان بحبك نامت على صدري وكانت اصابعها تداعب صدري وبطني وتتعمد ان تلامس قضيبي بين الحين والاخر حبيبي انا داخلة الحمام انت بهدلتني ماشي ياقلبي ينفع تيجي اتسند عليك لغاية الحمام حاسة وجع بجد ادخلتها الحمام ساعدتها برفع قدميها في البانيو وفتحت الماء هممت بالدخول معها فرفضت حبيبي بليز اخرج عايزة اغسل جسمي قبلتها قبل الخروج واغلقت الباب ارسلت لاسماء مبروك لمدام هبة بجد طيب برافو هنرتاح شوية ونشوف لا انا هكلمها كمان شوية طيب انتي عارفة انها في حالة حب واضطريت ابادلها الحب واكدب عليها لغاية اما فتحتها وعايزاني اوعدها افضل معاها طيب وايه يعني خليك معاها بس لسه فاضل وحدة وحدة ايه روقي علينا شوية دي لسه بيبي مليش انا في السكة دي يعني ايه ياروح امك يعني اللي سمعتيه بكس امك كنت قد قررت ان احتفظ بهبة ولا افرط فيها ولكن لن اعلم اسماء بالامر خرجت هبة من الحمام فوجدتني احمل وردة وروب قطني يخصني كانت تلف المنشفة تغطي جسدها رفضت ان تنزع المنشفة وتلبس الروب امامي فقلت يعني بقالنا كام ساعة شفايفك كلتها بزازك كلتها حتى كسك كلته ودلوئتي مكسوفة اشوفك عريانة بس بطل قلة ادب من الصبح لما تكوني معايا ده وده مبيبطلوش قلة ادب واشرت الى لساني وقضيبي لا بجد مينفعش تقول الكلام القبيح مستحيل اقول كلام قبيح الا في السرير بيننا وبس كانت في هذه الاثناء قد نزعت المنشفة ولبست الروب حتى رن هاتفها ايوه يا اسماء انا بره خرجنا نجيب حاجتي مهو نزلنا متاخر استنيناكي مجيتيش ماشي هنخلص واروح يالهوي دي اسماء بتقولي تاخرتي انا خايفة تعرف حاجة لا متخافيش هاخد دوش واخرج نلبس ونطير انتهى يومي بإيصال هبة للبيت قبلتها وودعتها وعدت الى شقتي ، كنت أفكر فيما فعلت ، اسماء وولاء ولا حتى امهم عادي جايين جاهزين انما البنت دي افتحها انا ليه بس ، انا مزعل نفسي ليه ده احلى كس شفته في حياتي والز نيكة في حياتي ، ده انا هتجوزها عرفي ومش هبطل نيك ليل نهار . [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
نيك للركب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل