ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
عادت دكتوره شاهي الحلواني من الجامعة الساعة الثالثة كعادتها كل يوم
فهي منظمه ودقيقه جدا في مواعيدها وحياتها
فتحت باب منزلها الصغير منزل عتيق وقديم فيلا صغيرة بأحدي الأحياء الراقية منزل هادئ ومنظم مثل حياة من تعيش به منزل ظل صامد وقابع بين العمارات الشاهقة التي تحيط به من كل الاتجاهات
بعد أن ابدلت ملابسها ذهبت للمطبخ وغسلت يدها وأخرجت الطعام وجهزتها
وجلست وحيدة تتناول الطعام وانتهت من تناول الطعام وجلست تراجع أورق الاجابات الخاصة بطلابها
حتي شعرت بالتعب وذهبت لغرفة نومها ولم تستغرق وقت طويل حتي ذهبت في نوم عميق
استيقظت من نومها ونظرت ناحية الساعة المعلقة أمام السرير والتي كانت تعلن عقاربها عن تمام الساعة السابعة مساءً ظلت شاهي بالسرير وتذكرت أن اليوم هو الواحد و العشرون من سبتمبر اخر يوم في فصل الخريف وأنها أيضا اخر يوم لها في عامها الاربعين فاليوم هو المتمم لسن الاربعين من عمرها
وغدا سوف يبداء فصل الخريف ومعه يبداء خريف عمرها سوف تبداء عامها الواحد والأربعين
وسالت نفسها سؤال هل هذا اليوم تحديدا سيكون بداية جديدة لخريف عمرها الذي مر سريعا مرت أربعون عام من حياتها وهي وحيدة منذا أن مات والديها وتزوج اشقاءها فهي أصغرهم.
رفضت الزواج وتمسكت بحلمها بأن تكون دكتورة جامعية ونجحت في ذلك ولكن حبها للعلم وشغفها بالمعرفة دفعها ابعد من ذلك وسعت بأن تكون رئيسة القسم
واجتهدت حتي وصلت لرئاسة قسم الفلسفة بأحدي الجامعات المشهورة والمصنفة علي مستوي الجمهورية
والان هي تسعي بكل قوة بأن تصبح عميدة الكلية ولكن طموحها واحلامها تصطدم دائما برئيس الجامعة الذي يكره النساء ويكره نجاحهم وشعرت بالحزن عندما تذكرت اخر مرة تم فيه انتخاب عميد للكلية وكان مدعم من رئيس الجامعة بقوة وساعده علي النجاح وحزنت بشدة
ولكنها عادت وتذكرة حياتها التي تعيشها الان تعيش وحيدة بدون اخ او اخت أو زوج يكون لها سند ومعين وشعرت بالندم علي عمرها الضائع بدون أن تشعر بالسعادة
تذكرت حياتها الماضية نعم هي مرت بلحظات سعادة ولكنها سعادة منقوصة
تذكرت عمرها وأيام الجامعة وحب عمرها طارق زميلها
وتذكرة اول قبلة بريئة كانت بينها وحركت يدها تلمس شفتيها التي لم تمس من قبل سوي قبلة طارق التي أخذها منها بعد تحايل ومماطلة منها
فهي لم تكن مثل بنات جيلها الذين كانوا يهتمون بجمالهم وإبراز مفاتنهم ويهتمون بالموضة
لأنها كانت كل اهتماماتها تنصب علي الدراسة والعلم والمعرفة ظلت شاهي تعد طارق بهذه القبلة حتي اتي عيد ميلادها الثاني والعشرون
وتشجع طارق وعزم شاهي علي الطعام لكي يحتفل معها بعيد ميلادها ووافقت وبالفعل خرجت معها ذلك اليوم وتناولوا الطعام في مطعم هادئ وكان الجو رومانسي
وكانت ترتدي شاهي زيها الرسمي بدلة حريمي سوداء وتذمر طارق لأنه كان يريد منها أن ترتدي فستان ولكنه رضخ ووافق لكي لا يفسد احتفالهم بعيد ميلادها وجلس بجوارها يطعمها في فمها ويتغزل فيها
وبالفعل تجاوبت معه شاهي
واستمتعت بمغازلة لها وحاول طارق الاقتراب منها أكثر لكي يهمس لها بكلام مثير وبالفعل اقترب من أذنها واستمر في التغزل في جسدها
وهي تستحق فهي امرأة جميلة حقا جسد ممشوق طولها حوالي ١٨٣ سنتي ووزنها ٧٤ كيلو غرام بطنها ممسوحه جسد بدون ترهلات
صدرها مكور متوسط الحجم حلماتها كبيرة ومشدودة حولهم هاله بني غامقة مثيرة
ولها ارداف ممشوقة تنتهي بكتلة لحم مدورة ومشدودة ولكنها عندما تتحرك وتهتز تثير أي ذكر أنها طيزها سر ومكمن جمالها
بشرتها برونزية وذلك لأن والدتها كانت أجنبية من دولة البرازيل أصحاب البشرة البرونزية الجميلة
شاهي كانت أيقونة الجمال كان بعض زملاؤهم الشباب يحسدون طارق علي علاقته بها
ولكنهم لم يعلموا أنه لم يتمتع بهذا الجمال لأن شاهي كانت جل اهتمامها بالعلم والمعرفة فقط
وكانت تثار من بحث علمي منشور أو كتاب معرفي ولم تثار ابدا من شكل رجل أو تثار من لمسه علي جسدها الممشوق
تعود شاهي لتتذكر تلك الليلة بعد أن حاول طارق أن يغازلها ويثيره لينول شرف تقبيلها حاولت هي أن تبعد مع كل محاولة منها
ولكن طارق لم ييأس واستمر في التقرب منها واقترب من أذنها وكانت أنفاسه ملتهبة وساخنة
واقترب من رقبتها حتي لمس لسانه رقبتها وانتفضت شاهي
ولكنها عادت وهداءت وحاولت أن تترك طارق ينفذ ما طلبه منها ويلح عليها وعاد واقترب من رقبتها واقترب أكثر بطرف لسانه من شفايفها من ناحية الشمال وذلك لأنها كان يجلس بجوارها وانتفضت مرة أخرى ولأن المطعم بداء بالازدحام شعر طارق بالملل
وفي هذا الاثناء دقت الموسيقي كانت موسيقي هادئة رومانسية
ومسك طارق يد شاهي وقام وامسك يدها وشبك إصبعه بصوابعها ووضع يده الشمال علي ظهرها وحضنها وبداء يرقص معها وارتمت شاهي في حضنه وبداءت تتحرك بداخله مشاعر الأنوثة وتشبثت بها أكثر وتحركت مع الموسيقي فهي علي الرغم من ذلك رومانسية
واستمروا يرقصون مع بعضهم ويتهامسون ولم يحاول طارق الاقتراب منها لأنه شعر بخجلها
وعند انتهاء الرقصة عادوا وجلسوا متجاورين وانهي عشاءهم وذهبوا وفي الطريق داخل السيارة امسك طارق يد شاهي واشتبكت أصابعهم وظلوا يتحسسوا ايدي بعضهم ويتشبثون ببعض واصابعهم متشابكة
حتي وصلوا عند المنزل وقبل أن تغادر شاهي السيارة امسك طارق يدها ومنعها من النزول ونظر له نظرت رجاء واخيرا استجابت شاهي لرغبته واقتربت منه أيضا واغمضت عينها
وكانت تضم شفتاه علي بعض وتغلق فمها ولكنه اقترب بلسانه يحركه علي شفتاه ويحاول أن يفتح شفتاه وكانت يده تعبث بظهرها وتحركت شهوة شاهي وفتحت شفتاه وسحب طارق لسانها بداخل فمه وذهبوا معنا في قبلة عميقة كله اشتياق بعد حب اربع سنين طيلة أيام الجامعة
واستمرت قبلتهم والسنتهم يمتصون بعض وهي تشد طارق عليها أكثر والتهبت مشاعرهم وحاول طارق أن يتمادى أكثر ويمسك صدرها ويدعك حلماتها ولكنها ابعدتها برفق وتركته وفتحت باب السيارة ونزلت وذهبت الي فيلته الصغيرة التي تعيش فيها وحده منذ عامين بعد وفاة والده الذي توفي بعد امها
ونزل طارق خلفها وحاول أن يدخل معها الفيلا ولكنها منعته وهربت منه سريعا ودخلت وأغلقت الباب خلفها ووقفت خلف الباب تسمع رجاء طارق الذي كان يحاول أن يستعطفها أن تفتح له ليدخل ليبت معها
وان يستكمل ما بداءه ولكنها أصرت بقوة أن يرحل ويتركها
وبالفعل ذهب طارق وتركها وعقد العزم أن يبعد عنها الي الابد وبالفعل بعد انتهاء العام الدراسي جاءته فرصة ذهبية للعمل بالخارج وتركها بعد أن حرك بداخله مارد الشهوة التي انطفأت بمجرد هجر لها وتمسكت شاهي بالعلم ونست أنها امرأة تحتاج لمن يهتم بها وبمشاعره
تذكرت شاهي كل ذلك وتذكرت اخيرا أنها امرأة تحتاج للجنس وتذكرت أن لجسده حق عليها
وتذكرت أنها مازالت عذراء ولم يلمس أحد مهبلها او عضوه الأنثوي البظر هذا البظر منبع شهوة اي امراءة
وامتدت يدها أسفل منها تلمس هذا المهبل الذي لم يلمسه أحد من قبل سوي يدها يوم أن قبلها طارق بعد أن أغلقت الباب ووقفت تتحسس مهبلها من أعلي ملابسها المبتلة واقتربت بيدها تحركه علي هذا الكنز المدفون المبلول من فعل بوسه فقط
واكتشفت شاهي عند هذه اللحظة معني الشهوة الجنسية وعلمت أن شهوتها عالية ولذلك كانت تتحاشي اي شي يثيره أو يحرك مشاعره وشهوتها الملتهبة
واستمرت في تحريك يدها علي مهبلها حتي أنزلت شهوتها ثانيا ودخلت بعد ان خلعت ملابسها ونامت وحلمت واستحلمت ولكن كان فات الميعاد
وعلمت أن هذه أول وآخر مرة تري فيها طارق وحزنت شاهي وبكت كثيرا وقررت أن تدفن مشاعره وتغلق الباب علي شهوتها
ولكن اللية تذكرت طارق وتذكرت شهوتها المدفونة وحزنت علي عمرها الذي مر بدون أن تشعر بالسعادة وتتذوق طعم النشوة الجنسية مرة أخري
وعادت بقوة تحرك يده علي مهبلها تدعك فيها من أعلي للأسفل وتمسك ذلك المارد النافر الغليظ بظرها الذي انتفض سريعا وارتعشت وأغرقت نفسها وأغرقت الملاءة اسفل منها
وهداءت انفاسها ولكن صراع نفسها وبركانها الداخلي لم يهداء وتذكرت أن اليوم هو آخر يوم في سن الشباب وسوف تبداء في عد عقد جديد من عقود عمرها ولكنها مازالت عذراء
وأخذت القرار لابد أن تودع عزوبيتها وتنهي اخر يوم من عامها الاربعين بشكل مختلف وتبداء عام جديد بحياة جديدة
قررت شاهي عند هذه اللحظة أن تعيش لنفسها فحياتها وامورها الشخصية لم تهم أحد غيرها وليس لأحد شأن بها
ونظرت للساعة ووجدت أنها تشير لساعة الثامنة والنصف مساء أمامها ثلاث ساعات ونصف فقط وتودع حياة الشباب ولكن كيف تفعل ذلك ومع من
صور لها عقلها أن تعيد تلك الليلة وتحتفل بعيد ميلادها بذات الطريقة ولكن اين الرجل الذي يفعل معها ذلك ويحتفل معها بعيد ميلادها وتترك نفسها لها وينول شرف فض غشاءه وظلت تبحث في ذاكرتها عن شخص مناسب يكون متواجد معها يحتفل معها ولكنها بلا اصدقاء حتي زملاءه في الجامعة علاقتها بهم علاقة زمالة فقط في حدود العمل
وقررت أن تذهب الي ذات المطعم الذي قابلت فيه طارق وحصلت لها اول نشوة جنسية به
مطعم وبار داخل أحدي فنادق المطلة علي النيل وحجزت ترابيزة باسم مستعار وقررت أن تنزل وتحتفل بنفسها بعيد ميلاده وتسعد نفسها
و قامت سريعا من السرير وهي في طريقه للحمام كانت تنزع عنها ملابسها وتلقي به في كل اتجاه وهذا كان شي غريب عليها فهي منظمه ودقيقه حتي في طريقة تغير ورص ملابسها
فشاهي اليوم تتمرد علي كل شي في حياتها وذهبت الي الحمام وقفت أمام المرآة ووجدت كنزها مدفون بين شعر عانتها الكثيف وكان شعر عانتها غليظ وكثيف نظرت أسفل منها تبحث عن بظره الذي انتفض سريعا وانتصب بمجرد أن لمسته وحاول أن يظهر من وسط هذه الغابة المشعرة فهو ايضا يعلن تمرده مثلها
مدت يدها سريعا ناحية أحدي الارفف وامسكت ماكينة حلاقة الشعر ووضعت بعض من الكريم الخاص بإزالة الشعر ولمحت صدرها ذو الحلمات النافرة تعلن تمرده أيضا
أمسكت شاهي بحلمات صدرها تحسس عليهم وتشدهم وتداعبهم وانتصبت الحلمات لتعلن عن تمردها أيضا فاليوم عقل شاهي ومشاعرها واعضاءها يعلنون التمرد
تركت شاهي الكريم بل نسيته وظلت تداعب صدرها وتحاول أن تتضع حلمات صدرها بفمها ولكن خبرتها كانت قليلة ووضعت يدها علي فمها تبل أصابعها وتتضعهم علي حلمات صدرها تتداعب نفسها
ولكنها تذكرت انها يجب أن تنهي هذا سريعا وقامت بإزالة شعر عانتها وابطها ونظفت حوالين مهبلها واغتسلت بالماء جيدا
وخرجت ناحية غرفتها وهي تلف جسدها الناعم الممشوق ببشكيل
ووقفت أمام الدولاب واخرجت كل ملابسها ولكنها لم تجد ملابس تليق بهذه المناسبة
وحاولت أن تختار شي مثير ترتديه وجدت كل ملابسها رسمية فهي لم تهتم بالموضة أو الملابس وجلست علي طرف السرير حزينه
ولم يمر وقت طويل حتي تذكرت أن فستنان السهرة التي ارتدتها يوم زفاف شقيقتها مازال داخل حافظة ملابس وموجود باأعلي الدولاب
وقفت علي كرسي التسريحة واستخرجته من الحافظة وجدتها مازال محتفظ بمظهر جيد ونظيف كان الفستان لونه احمر ذو حمالة واحدة عريضة من ناحية الكتف الشمال ويظهر الناحية الأخرى من الكتف وطويل مفتوح من الامام حتي اعلي الركبة بقليل وعاري من الظهر وارتدت هناء ملابس داخلية اندرا لونه ابيض دانتيل بدون حمالة صدر وذلك لأن الفستان كان يحكم صدرها وبه من الامام حمالة صدر
وارتدت الفستان الذي جاء مناسب لجسدها بالرغم أن وزنها زاد قليل ولكن الفستان كان مناسب لجسدها فهو مجسم ومحكم من الأعلى حتي فخادها ويظهر صدرها المحكوم داخل الفستان الذي كان يضم بزازها ويظهرهم مثيرين ويجسم خلفيتها المرسومة المقوسة
ووضعت قليل من المكياج بعشوائية احمر شفايف خفيف ورسمت حاجبها ورموشها ببعض المكياجات التي لا تعلم اصلا أسمها وبالرغم من بساطة مكياجها لكن كانت جميلة نظرت في ساعتها التي اقتربت من العاشرة الا ربع نزلت سريعا وتحركت بسيارتها العتيقة مثلها سيارة من تسعينات القرن الماضي اول سيارة تقودها وتكون ملك لها هديت والده لها بعد نجاحها في اول سنة جامعية بتقدير امتياز
وبعد أن تحركت بالسيارة شعرت بالحيرة والتردد والخوف من ما هو مقدمه عليه وكادت أن تعود للمنزل وتترك هذا الهراء ولكن حالة التمرد بداخلها كانت اقوي من خوفها ودفعتها أن تفعل ما قررت أن تفعله تعيش ليلة واحدة وتحتفل بطريقة مختلفة وقررت أن تتمرد علي حياتها وتفعل شي يسعده و ما يحلو له هذا اليوم مع شخص غريب عنها
شخص لا يعرف من تكون وذهبت ودخلت المطعم وبحث بعينها علي مكان مناسب للجلوس يكشف المكان والأشخاص حواليه ووجدت ترابيزة في اخر المطعم جلست في مواجهة الداخل من الباب
وجاء النادل وقدم قائمة الطعام لها اختارت طعامها وطلبت كأس فودكا مع الطعام وبداءت تستمتع بتناول طعامها ورفعت وجها ناحية الباب وجدت شاب ثلاثيني يدخل من الباب يرتدي بليزر بيچ اللون واسفله قميص اسود اللون مفتوح من أعلي ثلاث زراير مجسم عليه يظهر عضلات بطنها وصدره العريض
قمحاوي البشرة وذو لحية خفيفة شعر ناعم مقسوم من المنتصف طوله حوالي ١٧٩ سنتي ذو هيبة جلس في الترابيزة المقابلة لها
وكان في مواجهتها وبداء في تناول طعامه بعد انا أحضره النادل وكانت شاهي تختلس النظر إليه يجلس وحيد مثلها زائغ النظرات علي من حوله وظلوا هكذا يختلسون النظر لبعضهم
شربت شاهي من الكأس وشعرت بسخونة في حلقها وبداءت تكح بقوة وفي هذا الاثناء قام هو سريعا وناوله كاس ماء ووقف لكي يطمئن عليها
شكرته شاهي واعتذرت له وعاد هو للجلوس في مكانه وبعد أن هدأت شاهي نظرت له وابتسمت بتلقائية واكملت طعامها وهو بداء في متابعتها أكثر والتركيز معها ونظر بعضهم لبعض وابتسموا لبعض وفي هذه اللحظة بداءت الموسيقي نظرت شاهي بعيدا وسرحت وتذكرت رقصها مع طارق واستفاقت علي اليد الممدود لها وانتبهت للصوت الذي يدعوها للرقص معه ترددت شاهي ولكن امام ذلك المجهول صاحب العطر النفاذ ونظرته الصارمة التي تبان أنه رجاء ولكنه بصيغة الأمر لم تعترض وتذكرت هدفها وأعطته يدها
وامسك يدها اليمن واشتبكت أصابعهم ويده اليسرى على ظهرها وبداوء في رقص سلو مع بعضهم حاول أن يقربه أكثر لحضنه ولكنه أبعدت نفسها خطوة للخلف ولكنه احكم سيطرته عليها واستمر في الرقص معها وقربه أكثر إليه واستنشقت شاهي رائحة عطره المثير وشعرت بدوخة بسيطة واستندت برأسها علي صدره ولمس خدها شعر صدره الظاهر من القميص وشعرت شاهي بقشعريرة أعطتها نشوة وجعلتها تسند رأسها أكثر وتتشبث به
شعر هو بها وعرض عليها الجلوس وانهاء الرقص وافقت شاهي وذهبت ناحية الترابيزة الخاصة بها وسحب هو الكرسي لها وجلست ونظرت له بابتسامه شكر ولكنه عرض عليه أن يرافقها ويجلس معها وجلس مقابل لها
وبداء هو الحديث اسف علي تطفلي عليكي يا هانم
مفيش داعي للأسف يا استاذ
اسمي رامي السباعي
تشرفت بحضرتك ياأستاذ رامي
احب اعرف اسم الليدي
سكتت ولم ترد
ضحك رامي هههههههههههه ايه نسيتي اسمك
يهمك في اي معرفة اسمي
من باب التعارف وعلشان اعرف اتكلم معاكي يا هانم
اسمي ريري
ماشي مع اني ده مش اسمك الحقيقي بس اوكي تمام
بس شكلك أول مرة تشربي
لا أنا بشرب علي طول
واضح فعلا انك بتشربي علي طول
بس واضح اني الفودكا هنا مضروبة
اه فعلا عندك حق يا هانم
ممكن تسمحي ليا اعزمك علي كأس ويسكي مش مضروب
اه اشرب وسكي بحبه اوي
طيب ممكن تشرفيني وتسمحي ليا نطلع مع بعض جناحي الخاص
اممممم
وفي هذه الأثناء جاء النادل بتورت عيد الميلاد والتي كانت طلبتها عندما حجزت الفندق
النادل كل سنه وحضرتك طيبه يا هانم
ميرسي
اي المفاجأة الحلوة دي هو النهاردة عيد ميلادك
ايوه النهاردة عيد ميلادي
كل سنه وحضرتك طيبه يبقي نحتفل مع بعض بعيد ميلادك
ونده رامي النادل وطلب منه أن يرسل التورتة في جناحه وامسك بيد شاهي وصعدوا للجناح مع بعضهم
نورتي ياريري اتفضلي اقعدي
كانت شاهي تنفذ بدون نقاش كانت مسحورة بشيء خفي لا تعلمه
وجلست وجلس رامي بجوارها ووضع يده علي يدها وهي كانت خجله منه
كل سنه وانتي طيبه النهاردة حظي حلوة جدا
اني اقابلك واتعرف عليكي ويكون عيد ميلادك
ميرسي ياأستاذ رامي
ممكن نرفع الألقاب وتقولي يارامي بس وقولك ياريري
هزت شاهي رأسها بالموافقة
قام رامي واتجه ناحية غرفة النوم واتي بزجاجة ويسكي ووضعه أمامه وصب كأسين
اتفضلي ياريري دوقي الويسكي بتاعي المخصوص
وشربت شاهي الويسكي وشعرت بالسخونة والحرارة وكان يجلس بجوارها رامي وقام بتشغيل موسيقي هادئة وامسك يدها وقام ليرقص بها وبداءت شاهي ترقص وهذا المرة دفنت وجهها في صدر رامي الذي احتضنها أكثر وبداء يداعب ظهرها العاري بأطراف أصابعه ويتحسس جسدها وذابت شاهي من لمسات رامي
الذي اقترب من عنقها وداعب رقبتها بأنفاسه الحارة وهمس في أذنها بكلام رومانسي واقترب اكثر وقبل عنقها اغمضت شاهي عينها وتمسكت أكثر برامي الذي عاد وقبل عنقها مرة أخري وظل يقبل عنقها ويقترب أكثر من شفتاها وحرك لسانه بالقرب من شفتاها وانتفضت شاهي وقرب رامي لسانه مرة أخري يحركه علي شفتاه المغلقة وارتخت قوة شاهي واسندت نفسها علي رامي الذي أسند ظهرها بيده واقترب بشفايفه يقبل شفتيها ويحاول أن يقبلها واستجابت شفتاها وانفتحت لتستقبل شفته واشتبكوا شفتيهما في بوسة طويلة بوسه خبرة من رامي واشتياق وحرمان من شاهي وظل رامي بخبرته يمتص رحيق لسانه ويذوق من شهد لسانه وهي تتذوق رحيق شهوته ورجولته من لسانه وكانت يدها تشد وتمسك براس رامي وهو يمسك رأسها بيده اليمنى واليد الأخرى تحسس علي ظهرها وتحاول فك رباط الفستان ونجح رامي في انزل الفستان عن جسدها البض الناعم وظهر أمام عينيه صدرها المكور ذو الحلمات النافرة المنتصبة امسك رامي حلمة صدرها يفركهم ويداعبهم ويقبل ما يطوله من جسده بشفته ويده تتحسس وتداعب ظهرها ورقبتها شعرت شاهي بأنه لم تستطع الوقوف وبصعوبة وبصوت غير مسموع
اسندننييييي هقع
واسندها رامي واجلسها علي كنبة الانتريه وجلس بجوارها يستكمل ما بداءه حاوطه بيده اليسرى يداعب صدرها الأيسر واليد الأخرى تحسس علي صدرها الأيمن وتتحرك للأسفل ناحية مهبلها واقترب من قبة مهبلها يداعب عانتها من أعلي للأسفل بباطن يده ويضغط عليها حتي لامس اصبع يده بظرها النافر الغليظ وانتفضت شاهي واغمضت عينها واغرق عسلها يد رامي الذي قرب يده من فمه يستنشق عبير كسها البكر وقرب صباعه من فمه يتذوق العسل
ولمحتها شاهي وهو يفعل ذلك وشعرت بسعادة رهيبة
ولكنها لم تتكلم واحتضنه رامي أكثر وشعر أن بين يده كنز مدفون امرأة ذات شهوة عالية تحتاج إلي تعامل خاص وبخبرته اقترب يقبلها مرة أخري ويداعب صدرها ونزل بلسانه يلحس ويرضع من صدرها ويقبل حلماتها ويبدل بينهم بلسانه وبيده يمسكهم ويقبض عليهم ويعيد الكرة مرة أخرى ويقبلها ويرجع ليرضع ويداعب صدرها ثم نزل بيده يداعب مهبلها وبظرها وامسك بظرها ووضعه بين الأصبع الإبهام والسبابة يضغط عليه ويشده للخارج لينتفض ويقف أكثر ونزل بلسانه يلحس بطنها ويذوق طعم لحمها الناعم ويمرغ وجه بين صدرها
واستمر في النزول حتي اقترب من مهبلها وباعد بين شفرات مهبلها ليظهر مهبلها البكر ويبان غشاء البكارة استعجب رامي وتوقف ثم نظر لها هزت راسها في رجاء أن يستمر ويكمل ما يفعله اقترب رامي بلسانه من مهبل شاهي وأدخله في مهبلها وظل يدخل ويخرج لسانه وكان يضاجع مهبلها بلسانه ثم عاد وصعد أعلي قليل لبظرها تناوله بفمه وظل يسحبه بفمه ويحلبه ويضغط عليه ويعضه عض خفيف بأسنانه شعرت شاهي بالهياج وشدت راس رامي علي مهبلها أكثر وشفط رامي بظرها بشفتيه وكان يسحب بظرها للخارج حتي أن بظرها انتفض وتخشب جسد شاهي وامسكت براسه أكثر تشده علي مهبلها
وقام رامي سريعا ورفع رجل شاهي للأعلى وامسك عضوه الذكري يداعب رأسه ببظرها واستجابت لمداعبته وانفتحت شفراتها واقترب رامي من مهبلها يضغط راس زبره علي غشاء البكارة وظل يضغط ببطئ وهي تتلوي أسفل منها من الشهوة وحاول أن يميل بجسده لكي يثبتها ومع حركة ميل جسده ضغط زبره علي الغشاء الذي انفتح وفض غشاء بكارتها وصرخت شاهي بصوت مسموع ولكن ليس بسبب فض الغشاء ولكن بسبب انفجار شهوتها وأخرجت ااااااه قوية وبصوت مسموع وأغلقت مهبلها علي زب رامي المنتصب بقوة وكانت تفرك وتتلوي حتي انزلت آخر نقطة عسل من كسها أخرج رامي زبه وتركها لكي تهداء
وارتمت شاهي علي الكنبة وذهبت في غفوة ونشوة كبيرة لم تشعر به من قبل
وقام رامي واحضر كاسيين آخرين وجلس بجوارها يتحسس جسدها
استيقظت شاهي من غفوتها ونظرت لرامي الذي كان يفحص جسدها البض الناعم ويتأمل جمالها خجلت شاهي ووضعت يدها علي موطن عفتها ويدها الأخرى علي صدرها واغمضت عينها
وطلبت من رامي ان يتركها لكي تقوم وترتدي ملابسها وتذهب لحال سبيلها
استغرب رامي من تصرفه حاول ان يتكلم ولكن لسانه عجز عن الكلام وقام ووقف امام الشباك وتحركت شاهي الي الحمام اغتسلت وتحممت وارتدت ملابسها وخرجت من الحمام
وكان رامي جالس
رايحه فين
هروح
دلوقتي الوقت أتأخر
عادي معايا العربية
بس هتنزلي لوحدك وتسوقي العربية في الوقت المتأخر ده
عادي يعني
لا مش عادي الوقت متأخر خليكي بايت هنا وروحي
لا هنزل واروح خلاص انتهت
يعني ايه انتهت انتي ممكن تكون انتهت بالنسبة ليكي بس انا لسه
عايز ايه مني انت تعرفني
هترحلي بسرعة كده وتسيبني
مش عايز اعرف عنك حاجه ومش يهمني بس المهم اني لاقيتك زي ما انتي لاقتيني مش عارف ايه اللي حصل بس القدر جمعنا أي أن كانت ظروفك أو اسمك الحقيقي ايه بس انا محتاجك زي ما انتي كنتي محتاجه ليا
بس دي غلطة ومعنديش استعداد استمر فيها اسفه جدا ليك وياريت تنسي اللي حصل
صعب اني انسي اني قابلت انثي بمعني الكلمة انثي حقيقة شعرت معه بالسعادة والنشوة إنسانة نظيفها مش مصطنعة
بس انا النهاردة بقيت مش نظيفة
متقوليش علي نفسك كده انتي ارجوكي
عارف انك شخصيتك الحقيقة تبان غير اللي حصل بينا دلوقتي بس بجد أن واثق اني القدر عرفني بيك النهاردة لهدف أو حكمة مش فاهمه دلوقتي بس اكيد هيجي وقته وافهم
ارجوكي خليكي معايا النهاردة حتي لو مش هنمارس الجنس بس محتاجك معايا
ارتمت شاهي علي الكنبة وهي تشعر بأنها في ورطه وأنها ارتكبت خطأ فاضح من الممكن أن يكلفها حياتها وسمعتها
اقترب رامي منها بعد أن أحضر بعض الفاكهة وقام بتقطيعها وجلس بجوارها وامسك قطع موز بطرف السكينة وحاول أن يطعم شاهي بفمها وظل يحاول وهي تمتنع وتغلق فمها وضحك رامي علي شكلها وهي ترفض تناول الفاكهة من يده وضحكت هي اخيرا وامسكت يده بيدها وقربته من فمها واكلت وعاد وفعل ذلك مرة أخري وهي بالمثل بداءت تتطعمه أيضا بيدها
وامسك رامي قطعة أخري من الفاكهة ووضعه بفمه وقرب بفمه من فم شاهي التي استجابت له وتناولت الفاكهة من فمه حتي انتهي من تناوله
وبداء في تناول شفايفه وذهبوا في بوسة عميقه وكانت ايدهم تتحسس اي جزء تطوله من جسد الآخر كان رامي عاري بدون اي ملابس وامسكت شاهي زبه تتحسسه وامسكت به ولأول مرة تمسك زب رجل وتلمسه وشعرت به كبير الحجم استغربت شاهي حجمه وكيف دخل بها ولكنها أمسكت به تدعكه وتلعب في بيضانه وهو يعصر حلماتها ويمسك صدرها ويرضع في حلماتها وهي تشد وتلعب في زبه وتتأمل تفاصيله زب كبير منتصب عروقه بارزه غليظ الرأس
عجبك شكله
هزت راسها
طيب متقربي منه أكثر وشوفيه عايز ايه
خجلت شاهي من كلامه وجرأته
هايعجبك لم تدوقي طعمه
اممم
مصي زبي ياريري
اقتربت شاهي من زبه تحاول تمصه ولكنها كانت بلا خبرة كانت تقترب بطرف لسانها من رأس زبه تلمسه بطرف لسانها وتبعد سريعا
انتي اكلتي ايس كريم قبل كده
اكيد
طيب اتعاملي معاه زي الايس كريم تخيلي نفسك بتأكلي ايس كريم
وفعلا بداءت شاهي تلحس زبه مثلا الايس كريم تلف لسانه حوالين زبه وتلحسه بالطول وتلف علي جوانب زبه والراس تشفطه واندمجت في لحس ومص زبه بليه غرقي زبي من لعابك وبالفعل أغرقت زبه بلعابه ودعكته
وقام رامي وجعلها تأخذ الوضع الفرنسي علي الكنبة وادخل زبه داخل مهبلها المبتل ودخل زبه بسهولة أيضا وضم رجليها ليغلق مهبلها علي زبه وظل يضاجعها بقوة وسرعة ثم قلل من سرعته وبداء يضاجعه ببطئ ومال عليها يقبل ظهرها والتفت بوجهة ناحيته لكي يقبلها
وغير الوضع وجلس رامي علي الكنبة وجعلها تجلس في حضنه ومواجهته وكان يقبلوا بعض بشهوة غريبه وتمسكت شاهي برقبة رامي وكادت أن تعصره من قوة شهوته ووقف رامي بها وظل يحركه وينططها علي زبه وهو واقف ورافعها من أسفل فخادها وهمست شاهي في أذنه بأنها تريد أن تري منظر الشروق وهي معها وطلبت منها أن يحرك الستارة لتظهر السماء وتري الشروق أثناء مضاجعة رامي له ولكن رامي امسك بها وذهب في اتجاه شباك الجناح وكان وجها للخارج تنظر الي السماء وضوء النهار الذي يشرق وظل يضاجعه واسرع في ذلك وهي تسند علي زجاج الشباك بيدها وهو خلفها يسرع في مضاجعته حتي قارب علي الإنزال
وسأله اين ينزل سائله المنوي
صرخت شاهي وطلبت ينزل ماءه في احشاءه وبالفعل اسرع رامي وهي كانت تتحرك أكثر معها حتي أنهم انزل مع بعضهم شهوتهم وامسك بيدها وناموا علي ظهرهم بجوار بعض علي الارض ينظرون للخارج كل واحد يتذكر حياته ومشاكله حتي أنهم ذهبوا في نوم عميق لا يدرون بالزمن
دقت الساعة لتعلن عقاربه عن تمام الساعة السابعة فتحت شاهي عينه لتجد رامي زوجها وحبيبها الابدي بجانبها يحثها أن تنهض سريعا وتقوم لكي تحضر لهم الفطار لكي يذهب لعمله وهي تذهب الي الجامعة
ولكنها كانت تشعر بالكسل والاكتئاب واخبرتها أن اليوم ليس لديه محاضرات طلبت منها أن يبقي بجانبها اليوم ولا يتركها واستفسر رامي عن السبب أخبرتها أن اليوم عيد ميلادها الاربعين وتشعر بالخوف والقلق من بداية سن الياس ولكن رامي طمأنها بقبلاته الحانية وقام وتركها في السرير مع وعد منه أن يحتفل معها بعيد ميلادها بطريقة مميزة ومختلفة
وظلت شاهي بالسرير تتذكر احداث حلمها الغريب ولمست مهبلها ووجدت بلل أسفل ملابسها وقربت يدها من فمها تتذوق عسلها
وضحكت شاهي وتذكرت حياتها وكيف قابلت رامي صدفه وتزوجتها بعد أن كانت ترفض الزواج وكان اهتمامه بالعلم حتي بأحلامها رامي ظهر صدفة ولكنه متعها كما بالحقيقة فشاهي تعشق رامي وهو يعشقها علي الرغم من فارق السن بينهم ولكن التناغم والتفاهم بينهم كبير جدا حتي في ممارسة الجنس
وظلت شاهي بالسرير تمني نفسها أن تقضي عيد ميلادها مع زوجها بطريقة مميزة كما حدث بالحلم وتمنت لنفسها عام جديد وحياة جديدة وغفت مرة أخري علي وعد زوجها لها ......
فهي منظمه ودقيقه جدا في مواعيدها وحياتها
فتحت باب منزلها الصغير منزل عتيق وقديم فيلا صغيرة بأحدي الأحياء الراقية منزل هادئ ومنظم مثل حياة من تعيش به منزل ظل صامد وقابع بين العمارات الشاهقة التي تحيط به من كل الاتجاهات
بعد أن ابدلت ملابسها ذهبت للمطبخ وغسلت يدها وأخرجت الطعام وجهزتها
وجلست وحيدة تتناول الطعام وانتهت من تناول الطعام وجلست تراجع أورق الاجابات الخاصة بطلابها
حتي شعرت بالتعب وذهبت لغرفة نومها ولم تستغرق وقت طويل حتي ذهبت في نوم عميق
استيقظت من نومها ونظرت ناحية الساعة المعلقة أمام السرير والتي كانت تعلن عقاربها عن تمام الساعة السابعة مساءً ظلت شاهي بالسرير وتذكرت أن اليوم هو الواحد و العشرون من سبتمبر اخر يوم في فصل الخريف وأنها أيضا اخر يوم لها في عامها الاربعين فاليوم هو المتمم لسن الاربعين من عمرها
وغدا سوف يبداء فصل الخريف ومعه يبداء خريف عمرها سوف تبداء عامها الواحد والأربعين
وسالت نفسها سؤال هل هذا اليوم تحديدا سيكون بداية جديدة لخريف عمرها الذي مر سريعا مرت أربعون عام من حياتها وهي وحيدة منذا أن مات والديها وتزوج اشقاءها فهي أصغرهم.
رفضت الزواج وتمسكت بحلمها بأن تكون دكتورة جامعية ونجحت في ذلك ولكن حبها للعلم وشغفها بالمعرفة دفعها ابعد من ذلك وسعت بأن تكون رئيسة القسم
واجتهدت حتي وصلت لرئاسة قسم الفلسفة بأحدي الجامعات المشهورة والمصنفة علي مستوي الجمهورية
والان هي تسعي بكل قوة بأن تصبح عميدة الكلية ولكن طموحها واحلامها تصطدم دائما برئيس الجامعة الذي يكره النساء ويكره نجاحهم وشعرت بالحزن عندما تذكرت اخر مرة تم فيه انتخاب عميد للكلية وكان مدعم من رئيس الجامعة بقوة وساعده علي النجاح وحزنت بشدة
ولكنها عادت وتذكرة حياتها التي تعيشها الان تعيش وحيدة بدون اخ او اخت أو زوج يكون لها سند ومعين وشعرت بالندم علي عمرها الضائع بدون أن تشعر بالسعادة
تذكرت حياتها الماضية نعم هي مرت بلحظات سعادة ولكنها سعادة منقوصة
تذكرت عمرها وأيام الجامعة وحب عمرها طارق زميلها
وتذكرة اول قبلة بريئة كانت بينها وحركت يدها تلمس شفتيها التي لم تمس من قبل سوي قبلة طارق التي أخذها منها بعد تحايل ومماطلة منها
فهي لم تكن مثل بنات جيلها الذين كانوا يهتمون بجمالهم وإبراز مفاتنهم ويهتمون بالموضة
لأنها كانت كل اهتماماتها تنصب علي الدراسة والعلم والمعرفة ظلت شاهي تعد طارق بهذه القبلة حتي اتي عيد ميلادها الثاني والعشرون
وتشجع طارق وعزم شاهي علي الطعام لكي يحتفل معها بعيد ميلادها ووافقت وبالفعل خرجت معها ذلك اليوم وتناولوا الطعام في مطعم هادئ وكان الجو رومانسي
وكانت ترتدي شاهي زيها الرسمي بدلة حريمي سوداء وتذمر طارق لأنه كان يريد منها أن ترتدي فستان ولكنه رضخ ووافق لكي لا يفسد احتفالهم بعيد ميلادها وجلس بجوارها يطعمها في فمها ويتغزل فيها
وبالفعل تجاوبت معه شاهي
واستمتعت بمغازلة لها وحاول طارق الاقتراب منها أكثر لكي يهمس لها بكلام مثير وبالفعل اقترب من أذنها واستمر في التغزل في جسدها
وهي تستحق فهي امرأة جميلة حقا جسد ممشوق طولها حوالي ١٨٣ سنتي ووزنها ٧٤ كيلو غرام بطنها ممسوحه جسد بدون ترهلات
صدرها مكور متوسط الحجم حلماتها كبيرة ومشدودة حولهم هاله بني غامقة مثيرة
ولها ارداف ممشوقة تنتهي بكتلة لحم مدورة ومشدودة ولكنها عندما تتحرك وتهتز تثير أي ذكر أنها طيزها سر ومكمن جمالها
بشرتها برونزية وذلك لأن والدتها كانت أجنبية من دولة البرازيل أصحاب البشرة البرونزية الجميلة
شاهي كانت أيقونة الجمال كان بعض زملاؤهم الشباب يحسدون طارق علي علاقته بها
ولكنهم لم يعلموا أنه لم يتمتع بهذا الجمال لأن شاهي كانت جل اهتمامها بالعلم والمعرفة فقط
وكانت تثار من بحث علمي منشور أو كتاب معرفي ولم تثار ابدا من شكل رجل أو تثار من لمسه علي جسدها الممشوق
تعود شاهي لتتذكر تلك الليلة بعد أن حاول طارق أن يغازلها ويثيره لينول شرف تقبيلها حاولت هي أن تبعد مع كل محاولة منها
ولكن طارق لم ييأس واستمر في التقرب منها واقترب من أذنها وكانت أنفاسه ملتهبة وساخنة
واقترب من رقبتها حتي لمس لسانه رقبتها وانتفضت شاهي
ولكنها عادت وهداءت وحاولت أن تترك طارق ينفذ ما طلبه منها ويلح عليها وعاد واقترب من رقبتها واقترب أكثر بطرف لسانه من شفايفها من ناحية الشمال وذلك لأنها كان يجلس بجوارها وانتفضت مرة أخرى ولأن المطعم بداء بالازدحام شعر طارق بالملل
وفي هذا الاثناء دقت الموسيقي كانت موسيقي هادئة رومانسية
ومسك طارق يد شاهي وقام وامسك يدها وشبك إصبعه بصوابعها ووضع يده الشمال علي ظهرها وحضنها وبداء يرقص معها وارتمت شاهي في حضنه وبداءت تتحرك بداخله مشاعر الأنوثة وتشبثت بها أكثر وتحركت مع الموسيقي فهي علي الرغم من ذلك رومانسية
واستمروا يرقصون مع بعضهم ويتهامسون ولم يحاول طارق الاقتراب منها لأنه شعر بخجلها
وعند انتهاء الرقصة عادوا وجلسوا متجاورين وانهي عشاءهم وذهبوا وفي الطريق داخل السيارة امسك طارق يد شاهي واشتبكت أصابعهم وظلوا يتحسسوا ايدي بعضهم ويتشبثون ببعض واصابعهم متشابكة
حتي وصلوا عند المنزل وقبل أن تغادر شاهي السيارة امسك طارق يدها ومنعها من النزول ونظر له نظرت رجاء واخيرا استجابت شاهي لرغبته واقتربت منه أيضا واغمضت عينها
وكانت تضم شفتاه علي بعض وتغلق فمها ولكنه اقترب بلسانه يحركه علي شفتاه ويحاول أن يفتح شفتاه وكانت يده تعبث بظهرها وتحركت شهوة شاهي وفتحت شفتاه وسحب طارق لسانها بداخل فمه وذهبوا معنا في قبلة عميقة كله اشتياق بعد حب اربع سنين طيلة أيام الجامعة
واستمرت قبلتهم والسنتهم يمتصون بعض وهي تشد طارق عليها أكثر والتهبت مشاعرهم وحاول طارق أن يتمادى أكثر ويمسك صدرها ويدعك حلماتها ولكنها ابعدتها برفق وتركته وفتحت باب السيارة ونزلت وذهبت الي فيلته الصغيرة التي تعيش فيها وحده منذ عامين بعد وفاة والده الذي توفي بعد امها
ونزل طارق خلفها وحاول أن يدخل معها الفيلا ولكنها منعته وهربت منه سريعا ودخلت وأغلقت الباب خلفها ووقفت خلف الباب تسمع رجاء طارق الذي كان يحاول أن يستعطفها أن تفتح له ليدخل ليبت معها
وان يستكمل ما بداءه ولكنها أصرت بقوة أن يرحل ويتركها
وبالفعل ذهب طارق وتركها وعقد العزم أن يبعد عنها الي الابد وبالفعل بعد انتهاء العام الدراسي جاءته فرصة ذهبية للعمل بالخارج وتركها بعد أن حرك بداخله مارد الشهوة التي انطفأت بمجرد هجر لها وتمسكت شاهي بالعلم ونست أنها امرأة تحتاج لمن يهتم بها وبمشاعره
تذكرت شاهي كل ذلك وتذكرت اخيرا أنها امرأة تحتاج للجنس وتذكرت أن لجسده حق عليها
وتذكرت أنها مازالت عذراء ولم يلمس أحد مهبلها او عضوه الأنثوي البظر هذا البظر منبع شهوة اي امراءة
وامتدت يدها أسفل منها تلمس هذا المهبل الذي لم يلمسه أحد من قبل سوي يدها يوم أن قبلها طارق بعد أن أغلقت الباب ووقفت تتحسس مهبلها من أعلي ملابسها المبتلة واقتربت بيدها تحركه علي هذا الكنز المدفون المبلول من فعل بوسه فقط
واكتشفت شاهي عند هذه اللحظة معني الشهوة الجنسية وعلمت أن شهوتها عالية ولذلك كانت تتحاشي اي شي يثيره أو يحرك مشاعره وشهوتها الملتهبة
واستمرت في تحريك يدها علي مهبلها حتي أنزلت شهوتها ثانيا ودخلت بعد ان خلعت ملابسها ونامت وحلمت واستحلمت ولكن كان فات الميعاد
وعلمت أن هذه أول وآخر مرة تري فيها طارق وحزنت شاهي وبكت كثيرا وقررت أن تدفن مشاعره وتغلق الباب علي شهوتها
ولكن اللية تذكرت طارق وتذكرت شهوتها المدفونة وحزنت علي عمرها الذي مر بدون أن تشعر بالسعادة وتتذوق طعم النشوة الجنسية مرة أخري
وعادت بقوة تحرك يده علي مهبلها تدعك فيها من أعلي للأسفل وتمسك ذلك المارد النافر الغليظ بظرها الذي انتفض سريعا وارتعشت وأغرقت نفسها وأغرقت الملاءة اسفل منها
وهداءت انفاسها ولكن صراع نفسها وبركانها الداخلي لم يهداء وتذكرت أن اليوم هو آخر يوم في سن الشباب وسوف تبداء في عد عقد جديد من عقود عمرها ولكنها مازالت عذراء
وأخذت القرار لابد أن تودع عزوبيتها وتنهي اخر يوم من عامها الاربعين بشكل مختلف وتبداء عام جديد بحياة جديدة
قررت شاهي عند هذه اللحظة أن تعيش لنفسها فحياتها وامورها الشخصية لم تهم أحد غيرها وليس لأحد شأن بها
ونظرت للساعة ووجدت أنها تشير لساعة الثامنة والنصف مساء أمامها ثلاث ساعات ونصف فقط وتودع حياة الشباب ولكن كيف تفعل ذلك ومع من
صور لها عقلها أن تعيد تلك الليلة وتحتفل بعيد ميلادها بذات الطريقة ولكن اين الرجل الذي يفعل معها ذلك ويحتفل معها بعيد ميلادها وتترك نفسها لها وينول شرف فض غشاءه وظلت تبحث في ذاكرتها عن شخص مناسب يكون متواجد معها يحتفل معها ولكنها بلا اصدقاء حتي زملاءه في الجامعة علاقتها بهم علاقة زمالة فقط في حدود العمل
وقررت أن تذهب الي ذات المطعم الذي قابلت فيه طارق وحصلت لها اول نشوة جنسية به
مطعم وبار داخل أحدي فنادق المطلة علي النيل وحجزت ترابيزة باسم مستعار وقررت أن تنزل وتحتفل بنفسها بعيد ميلاده وتسعد نفسها
و قامت سريعا من السرير وهي في طريقه للحمام كانت تنزع عنها ملابسها وتلقي به في كل اتجاه وهذا كان شي غريب عليها فهي منظمه ودقيقه حتي في طريقة تغير ورص ملابسها
فشاهي اليوم تتمرد علي كل شي في حياتها وذهبت الي الحمام وقفت أمام المرآة ووجدت كنزها مدفون بين شعر عانتها الكثيف وكان شعر عانتها غليظ وكثيف نظرت أسفل منها تبحث عن بظره الذي انتفض سريعا وانتصب بمجرد أن لمسته وحاول أن يظهر من وسط هذه الغابة المشعرة فهو ايضا يعلن تمرده مثلها
مدت يدها سريعا ناحية أحدي الارفف وامسكت ماكينة حلاقة الشعر ووضعت بعض من الكريم الخاص بإزالة الشعر ولمحت صدرها ذو الحلمات النافرة تعلن تمرده أيضا
أمسكت شاهي بحلمات صدرها تحسس عليهم وتشدهم وتداعبهم وانتصبت الحلمات لتعلن عن تمردها أيضا فاليوم عقل شاهي ومشاعرها واعضاءها يعلنون التمرد
تركت شاهي الكريم بل نسيته وظلت تداعب صدرها وتحاول أن تتضع حلمات صدرها بفمها ولكن خبرتها كانت قليلة ووضعت يدها علي فمها تبل أصابعها وتتضعهم علي حلمات صدرها تتداعب نفسها
ولكنها تذكرت انها يجب أن تنهي هذا سريعا وقامت بإزالة شعر عانتها وابطها ونظفت حوالين مهبلها واغتسلت بالماء جيدا
وخرجت ناحية غرفتها وهي تلف جسدها الناعم الممشوق ببشكيل
ووقفت أمام الدولاب واخرجت كل ملابسها ولكنها لم تجد ملابس تليق بهذه المناسبة
وحاولت أن تختار شي مثير ترتديه وجدت كل ملابسها رسمية فهي لم تهتم بالموضة أو الملابس وجلست علي طرف السرير حزينه
ولم يمر وقت طويل حتي تذكرت أن فستنان السهرة التي ارتدتها يوم زفاف شقيقتها مازال داخل حافظة ملابس وموجود باأعلي الدولاب
وقفت علي كرسي التسريحة واستخرجته من الحافظة وجدتها مازال محتفظ بمظهر جيد ونظيف كان الفستان لونه احمر ذو حمالة واحدة عريضة من ناحية الكتف الشمال ويظهر الناحية الأخرى من الكتف وطويل مفتوح من الامام حتي اعلي الركبة بقليل وعاري من الظهر وارتدت هناء ملابس داخلية اندرا لونه ابيض دانتيل بدون حمالة صدر وذلك لأن الفستان كان يحكم صدرها وبه من الامام حمالة صدر
وارتدت الفستان الذي جاء مناسب لجسدها بالرغم أن وزنها زاد قليل ولكن الفستان كان مناسب لجسدها فهو مجسم ومحكم من الأعلى حتي فخادها ويظهر صدرها المحكوم داخل الفستان الذي كان يضم بزازها ويظهرهم مثيرين ويجسم خلفيتها المرسومة المقوسة
ووضعت قليل من المكياج بعشوائية احمر شفايف خفيف ورسمت حاجبها ورموشها ببعض المكياجات التي لا تعلم اصلا أسمها وبالرغم من بساطة مكياجها لكن كانت جميلة نظرت في ساعتها التي اقتربت من العاشرة الا ربع نزلت سريعا وتحركت بسيارتها العتيقة مثلها سيارة من تسعينات القرن الماضي اول سيارة تقودها وتكون ملك لها هديت والده لها بعد نجاحها في اول سنة جامعية بتقدير امتياز
وبعد أن تحركت بالسيارة شعرت بالحيرة والتردد والخوف من ما هو مقدمه عليه وكادت أن تعود للمنزل وتترك هذا الهراء ولكن حالة التمرد بداخلها كانت اقوي من خوفها ودفعتها أن تفعل ما قررت أن تفعله تعيش ليلة واحدة وتحتفل بطريقة مختلفة وقررت أن تتمرد علي حياتها وتفعل شي يسعده و ما يحلو له هذا اليوم مع شخص غريب عنها
شخص لا يعرف من تكون وذهبت ودخلت المطعم وبحث بعينها علي مكان مناسب للجلوس يكشف المكان والأشخاص حواليه ووجدت ترابيزة في اخر المطعم جلست في مواجهة الداخل من الباب
وجاء النادل وقدم قائمة الطعام لها اختارت طعامها وطلبت كأس فودكا مع الطعام وبداءت تستمتع بتناول طعامها ورفعت وجها ناحية الباب وجدت شاب ثلاثيني يدخل من الباب يرتدي بليزر بيچ اللون واسفله قميص اسود اللون مفتوح من أعلي ثلاث زراير مجسم عليه يظهر عضلات بطنها وصدره العريض
قمحاوي البشرة وذو لحية خفيفة شعر ناعم مقسوم من المنتصف طوله حوالي ١٧٩ سنتي ذو هيبة جلس في الترابيزة المقابلة لها
وكان في مواجهتها وبداء في تناول طعامه بعد انا أحضره النادل وكانت شاهي تختلس النظر إليه يجلس وحيد مثلها زائغ النظرات علي من حوله وظلوا هكذا يختلسون النظر لبعضهم
شربت شاهي من الكأس وشعرت بسخونة في حلقها وبداءت تكح بقوة وفي هذا الاثناء قام هو سريعا وناوله كاس ماء ووقف لكي يطمئن عليها
شكرته شاهي واعتذرت له وعاد هو للجلوس في مكانه وبعد أن هدأت شاهي نظرت له وابتسمت بتلقائية واكملت طعامها وهو بداء في متابعتها أكثر والتركيز معها ونظر بعضهم لبعض وابتسموا لبعض وفي هذه اللحظة بداءت الموسيقي نظرت شاهي بعيدا وسرحت وتذكرت رقصها مع طارق واستفاقت علي اليد الممدود لها وانتبهت للصوت الذي يدعوها للرقص معه ترددت شاهي ولكن امام ذلك المجهول صاحب العطر النفاذ ونظرته الصارمة التي تبان أنه رجاء ولكنه بصيغة الأمر لم تعترض وتذكرت هدفها وأعطته يدها
وامسك يدها اليمن واشتبكت أصابعهم ويده اليسرى على ظهرها وبداوء في رقص سلو مع بعضهم حاول أن يقربه أكثر لحضنه ولكنه أبعدت نفسها خطوة للخلف ولكنه احكم سيطرته عليها واستمر في الرقص معها وقربه أكثر إليه واستنشقت شاهي رائحة عطره المثير وشعرت بدوخة بسيطة واستندت برأسها علي صدره ولمس خدها شعر صدره الظاهر من القميص وشعرت شاهي بقشعريرة أعطتها نشوة وجعلتها تسند رأسها أكثر وتتشبث به
شعر هو بها وعرض عليها الجلوس وانهاء الرقص وافقت شاهي وذهبت ناحية الترابيزة الخاصة بها وسحب هو الكرسي لها وجلست ونظرت له بابتسامه شكر ولكنه عرض عليه أن يرافقها ويجلس معها وجلس مقابل لها
وبداء هو الحديث اسف علي تطفلي عليكي يا هانم
مفيش داعي للأسف يا استاذ
اسمي رامي السباعي
تشرفت بحضرتك ياأستاذ رامي
احب اعرف اسم الليدي
سكتت ولم ترد
ضحك رامي هههههههههههه ايه نسيتي اسمك
يهمك في اي معرفة اسمي
من باب التعارف وعلشان اعرف اتكلم معاكي يا هانم
اسمي ريري
ماشي مع اني ده مش اسمك الحقيقي بس اوكي تمام
بس شكلك أول مرة تشربي
لا أنا بشرب علي طول
واضح فعلا انك بتشربي علي طول
بس واضح اني الفودكا هنا مضروبة
اه فعلا عندك حق يا هانم
ممكن تسمحي ليا اعزمك علي كأس ويسكي مش مضروب
اه اشرب وسكي بحبه اوي
طيب ممكن تشرفيني وتسمحي ليا نطلع مع بعض جناحي الخاص
اممممم
وفي هذه الأثناء جاء النادل بتورت عيد الميلاد والتي كانت طلبتها عندما حجزت الفندق
النادل كل سنه وحضرتك طيبه يا هانم
ميرسي
اي المفاجأة الحلوة دي هو النهاردة عيد ميلادك
ايوه النهاردة عيد ميلادي
كل سنه وحضرتك طيبه يبقي نحتفل مع بعض بعيد ميلادك
ونده رامي النادل وطلب منه أن يرسل التورتة في جناحه وامسك بيد شاهي وصعدوا للجناح مع بعضهم
نورتي ياريري اتفضلي اقعدي
كانت شاهي تنفذ بدون نقاش كانت مسحورة بشيء خفي لا تعلمه
وجلست وجلس رامي بجوارها ووضع يده علي يدها وهي كانت خجله منه
كل سنه وانتي طيبه النهاردة حظي حلوة جدا
اني اقابلك واتعرف عليكي ويكون عيد ميلادك
ميرسي ياأستاذ رامي
ممكن نرفع الألقاب وتقولي يارامي بس وقولك ياريري
هزت شاهي رأسها بالموافقة
قام رامي واتجه ناحية غرفة النوم واتي بزجاجة ويسكي ووضعه أمامه وصب كأسين
اتفضلي ياريري دوقي الويسكي بتاعي المخصوص
وشربت شاهي الويسكي وشعرت بالسخونة والحرارة وكان يجلس بجوارها رامي وقام بتشغيل موسيقي هادئة وامسك يدها وقام ليرقص بها وبداءت شاهي ترقص وهذا المرة دفنت وجهها في صدر رامي الذي احتضنها أكثر وبداء يداعب ظهرها العاري بأطراف أصابعه ويتحسس جسدها وذابت شاهي من لمسات رامي
الذي اقترب من عنقها وداعب رقبتها بأنفاسه الحارة وهمس في أذنها بكلام رومانسي واقترب اكثر وقبل عنقها اغمضت شاهي عينها وتمسكت أكثر برامي الذي عاد وقبل عنقها مرة أخري وظل يقبل عنقها ويقترب أكثر من شفتاها وحرك لسانه بالقرب من شفتاها وانتفضت شاهي وقرب رامي لسانه مرة أخري يحركه علي شفتاه المغلقة وارتخت قوة شاهي واسندت نفسها علي رامي الذي أسند ظهرها بيده واقترب بشفايفه يقبل شفتيها ويحاول أن يقبلها واستجابت شفتاها وانفتحت لتستقبل شفته واشتبكوا شفتيهما في بوسة طويلة بوسه خبرة من رامي واشتياق وحرمان من شاهي وظل رامي بخبرته يمتص رحيق لسانه ويذوق من شهد لسانه وهي تتذوق رحيق شهوته ورجولته من لسانه وكانت يدها تشد وتمسك براس رامي وهو يمسك رأسها بيده اليمنى واليد الأخرى تحسس علي ظهرها وتحاول فك رباط الفستان ونجح رامي في انزل الفستان عن جسدها البض الناعم وظهر أمام عينيه صدرها المكور ذو الحلمات النافرة المنتصبة امسك رامي حلمة صدرها يفركهم ويداعبهم ويقبل ما يطوله من جسده بشفته ويده تتحسس وتداعب ظهرها ورقبتها شعرت شاهي بأنه لم تستطع الوقوف وبصعوبة وبصوت غير مسموع
اسندننييييي هقع
واسندها رامي واجلسها علي كنبة الانتريه وجلس بجوارها يستكمل ما بداءه حاوطه بيده اليسرى يداعب صدرها الأيسر واليد الأخرى تحسس علي صدرها الأيمن وتتحرك للأسفل ناحية مهبلها واقترب من قبة مهبلها يداعب عانتها من أعلي للأسفل بباطن يده ويضغط عليها حتي لامس اصبع يده بظرها النافر الغليظ وانتفضت شاهي واغمضت عينها واغرق عسلها يد رامي الذي قرب يده من فمه يستنشق عبير كسها البكر وقرب صباعه من فمه يتذوق العسل
ولمحتها شاهي وهو يفعل ذلك وشعرت بسعادة رهيبة
ولكنها لم تتكلم واحتضنه رامي أكثر وشعر أن بين يده كنز مدفون امرأة ذات شهوة عالية تحتاج إلي تعامل خاص وبخبرته اقترب يقبلها مرة أخري ويداعب صدرها ونزل بلسانه يلحس ويرضع من صدرها ويقبل حلماتها ويبدل بينهم بلسانه وبيده يمسكهم ويقبض عليهم ويعيد الكرة مرة أخرى ويقبلها ويرجع ليرضع ويداعب صدرها ثم نزل بيده يداعب مهبلها وبظرها وامسك بظرها ووضعه بين الأصبع الإبهام والسبابة يضغط عليه ويشده للخارج لينتفض ويقف أكثر ونزل بلسانه يلحس بطنها ويذوق طعم لحمها الناعم ويمرغ وجه بين صدرها
واستمر في النزول حتي اقترب من مهبلها وباعد بين شفرات مهبلها ليظهر مهبلها البكر ويبان غشاء البكارة استعجب رامي وتوقف ثم نظر لها هزت راسها في رجاء أن يستمر ويكمل ما يفعله اقترب رامي بلسانه من مهبل شاهي وأدخله في مهبلها وظل يدخل ويخرج لسانه وكان يضاجع مهبلها بلسانه ثم عاد وصعد أعلي قليل لبظرها تناوله بفمه وظل يسحبه بفمه ويحلبه ويضغط عليه ويعضه عض خفيف بأسنانه شعرت شاهي بالهياج وشدت راس رامي علي مهبلها أكثر وشفط رامي بظرها بشفتيه وكان يسحب بظرها للخارج حتي أن بظرها انتفض وتخشب جسد شاهي وامسكت براسه أكثر تشده علي مهبلها
وقام رامي سريعا ورفع رجل شاهي للأعلى وامسك عضوه الذكري يداعب رأسه ببظرها واستجابت لمداعبته وانفتحت شفراتها واقترب رامي من مهبلها يضغط راس زبره علي غشاء البكارة وظل يضغط ببطئ وهي تتلوي أسفل منها من الشهوة وحاول أن يميل بجسده لكي يثبتها ومع حركة ميل جسده ضغط زبره علي الغشاء الذي انفتح وفض غشاء بكارتها وصرخت شاهي بصوت مسموع ولكن ليس بسبب فض الغشاء ولكن بسبب انفجار شهوتها وأخرجت ااااااه قوية وبصوت مسموع وأغلقت مهبلها علي زب رامي المنتصب بقوة وكانت تفرك وتتلوي حتي انزلت آخر نقطة عسل من كسها أخرج رامي زبه وتركها لكي تهداء
وارتمت شاهي علي الكنبة وذهبت في غفوة ونشوة كبيرة لم تشعر به من قبل
وقام رامي واحضر كاسيين آخرين وجلس بجوارها يتحسس جسدها
استيقظت شاهي من غفوتها ونظرت لرامي الذي كان يفحص جسدها البض الناعم ويتأمل جمالها خجلت شاهي ووضعت يدها علي موطن عفتها ويدها الأخرى علي صدرها واغمضت عينها
وطلبت من رامي ان يتركها لكي تقوم وترتدي ملابسها وتذهب لحال سبيلها
استغرب رامي من تصرفه حاول ان يتكلم ولكن لسانه عجز عن الكلام وقام ووقف امام الشباك وتحركت شاهي الي الحمام اغتسلت وتحممت وارتدت ملابسها وخرجت من الحمام
وكان رامي جالس
رايحه فين
هروح
دلوقتي الوقت أتأخر
عادي معايا العربية
بس هتنزلي لوحدك وتسوقي العربية في الوقت المتأخر ده
عادي يعني
لا مش عادي الوقت متأخر خليكي بايت هنا وروحي
لا هنزل واروح خلاص انتهت
يعني ايه انتهت انتي ممكن تكون انتهت بالنسبة ليكي بس انا لسه
عايز ايه مني انت تعرفني
هترحلي بسرعة كده وتسيبني
مش عايز اعرف عنك حاجه ومش يهمني بس المهم اني لاقيتك زي ما انتي لاقتيني مش عارف ايه اللي حصل بس القدر جمعنا أي أن كانت ظروفك أو اسمك الحقيقي ايه بس انا محتاجك زي ما انتي كنتي محتاجه ليا
بس دي غلطة ومعنديش استعداد استمر فيها اسفه جدا ليك وياريت تنسي اللي حصل
صعب اني انسي اني قابلت انثي بمعني الكلمة انثي حقيقة شعرت معه بالسعادة والنشوة إنسانة نظيفها مش مصطنعة
بس انا النهاردة بقيت مش نظيفة
متقوليش علي نفسك كده انتي ارجوكي
عارف انك شخصيتك الحقيقة تبان غير اللي حصل بينا دلوقتي بس بجد أن واثق اني القدر عرفني بيك النهاردة لهدف أو حكمة مش فاهمه دلوقتي بس اكيد هيجي وقته وافهم
ارجوكي خليكي معايا النهاردة حتي لو مش هنمارس الجنس بس محتاجك معايا
ارتمت شاهي علي الكنبة وهي تشعر بأنها في ورطه وأنها ارتكبت خطأ فاضح من الممكن أن يكلفها حياتها وسمعتها
اقترب رامي منها بعد أن أحضر بعض الفاكهة وقام بتقطيعها وجلس بجوارها وامسك قطع موز بطرف السكينة وحاول أن يطعم شاهي بفمها وظل يحاول وهي تمتنع وتغلق فمها وضحك رامي علي شكلها وهي ترفض تناول الفاكهة من يده وضحكت هي اخيرا وامسكت يده بيدها وقربته من فمها واكلت وعاد وفعل ذلك مرة أخري وهي بالمثل بداءت تتطعمه أيضا بيدها
وامسك رامي قطعة أخري من الفاكهة ووضعه بفمه وقرب بفمه من فم شاهي التي استجابت له وتناولت الفاكهة من فمه حتي انتهي من تناوله
وبداء في تناول شفايفه وذهبوا في بوسة عميقه وكانت ايدهم تتحسس اي جزء تطوله من جسد الآخر كان رامي عاري بدون اي ملابس وامسكت شاهي زبه تتحسسه وامسكت به ولأول مرة تمسك زب رجل وتلمسه وشعرت به كبير الحجم استغربت شاهي حجمه وكيف دخل بها ولكنها أمسكت به تدعكه وتلعب في بيضانه وهو يعصر حلماتها ويمسك صدرها ويرضع في حلماتها وهي تشد وتلعب في زبه وتتأمل تفاصيله زب كبير منتصب عروقه بارزه غليظ الرأس
عجبك شكله
هزت راسها
طيب متقربي منه أكثر وشوفيه عايز ايه
خجلت شاهي من كلامه وجرأته
هايعجبك لم تدوقي طعمه
اممم
مصي زبي ياريري
اقتربت شاهي من زبه تحاول تمصه ولكنها كانت بلا خبرة كانت تقترب بطرف لسانها من رأس زبه تلمسه بطرف لسانها وتبعد سريعا
انتي اكلتي ايس كريم قبل كده
اكيد
طيب اتعاملي معاه زي الايس كريم تخيلي نفسك بتأكلي ايس كريم
وفعلا بداءت شاهي تلحس زبه مثلا الايس كريم تلف لسانه حوالين زبه وتلحسه بالطول وتلف علي جوانب زبه والراس تشفطه واندمجت في لحس ومص زبه بليه غرقي زبي من لعابك وبالفعل أغرقت زبه بلعابه ودعكته
وقام رامي وجعلها تأخذ الوضع الفرنسي علي الكنبة وادخل زبه داخل مهبلها المبتل ودخل زبه بسهولة أيضا وضم رجليها ليغلق مهبلها علي زبه وظل يضاجعها بقوة وسرعة ثم قلل من سرعته وبداء يضاجعه ببطئ ومال عليها يقبل ظهرها والتفت بوجهة ناحيته لكي يقبلها
وغير الوضع وجلس رامي علي الكنبة وجعلها تجلس في حضنه ومواجهته وكان يقبلوا بعض بشهوة غريبه وتمسكت شاهي برقبة رامي وكادت أن تعصره من قوة شهوته ووقف رامي بها وظل يحركه وينططها علي زبه وهو واقف ورافعها من أسفل فخادها وهمست شاهي في أذنه بأنها تريد أن تري منظر الشروق وهي معها وطلبت منها أن يحرك الستارة لتظهر السماء وتري الشروق أثناء مضاجعة رامي له ولكن رامي امسك بها وذهب في اتجاه شباك الجناح وكان وجها للخارج تنظر الي السماء وضوء النهار الذي يشرق وظل يضاجعه واسرع في ذلك وهي تسند علي زجاج الشباك بيدها وهو خلفها يسرع في مضاجعته حتي قارب علي الإنزال
وسأله اين ينزل سائله المنوي
صرخت شاهي وطلبت ينزل ماءه في احشاءه وبالفعل اسرع رامي وهي كانت تتحرك أكثر معها حتي أنهم انزل مع بعضهم شهوتهم وامسك بيدها وناموا علي ظهرهم بجوار بعض علي الارض ينظرون للخارج كل واحد يتذكر حياته ومشاكله حتي أنهم ذهبوا في نوم عميق لا يدرون بالزمن
دقت الساعة لتعلن عقاربه عن تمام الساعة السابعة فتحت شاهي عينه لتجد رامي زوجها وحبيبها الابدي بجانبها يحثها أن تنهض سريعا وتقوم لكي تحضر لهم الفطار لكي يذهب لعمله وهي تذهب الي الجامعة
ولكنها كانت تشعر بالكسل والاكتئاب واخبرتها أن اليوم ليس لديه محاضرات طلبت منها أن يبقي بجانبها اليوم ولا يتركها واستفسر رامي عن السبب أخبرتها أن اليوم عيد ميلادها الاربعين وتشعر بالخوف والقلق من بداية سن الياس ولكن رامي طمأنها بقبلاته الحانية وقام وتركها في السرير مع وعد منه أن يحتفل معها بعيد ميلادها بطريقة مميزة ومختلفة
وظلت شاهي بالسرير تتذكر احداث حلمها الغريب ولمست مهبلها ووجدت بلل أسفل ملابسها وقربت يدها من فمها تتذوق عسلها
وضحكت شاهي وتذكرت حياتها وكيف قابلت رامي صدفه وتزوجتها بعد أن كانت ترفض الزواج وكان اهتمامه بالعلم حتي بأحلامها رامي ظهر صدفة ولكنه متعها كما بالحقيقة فشاهي تعشق رامي وهو يعشقها علي الرغم من فارق السن بينهم ولكن التناغم والتفاهم بينهم كبير جدا حتي في ممارسة الجنس
وظلت شاهي بالسرير تمني نفسها أن تقضي عيد ميلادها مع زوجها بطريقة مميزة كما حدث بالحلم وتمنت لنفسها عام جديد وحياة جديدة وغفت مرة أخري علي وعد زوجها لها ......