مكتملة فانتازيا وخيال منى الليبية وحبيبها المصري وجوازا سفريهما (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
و هذه قصتي مع الجنس



قد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به.



انا منى او كما يدللونني مونمون فتاة ليبية ابا عن جد عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.



هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.



أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي….



لي أخ وحيد – مجدي – وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثره في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.



أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.



حتى وقت قريب كنا نسكن حي زاوية الدهماني بطرابلس الغرب عاصمة بلدنا ليبيا في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا , كان خريجا جامعيا لكن فاشل حياتيا ككل جيله بسبب البطالة الحكومية الرسمية بعد فبراير 2011 تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل…….



منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيار أما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهما رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما…….



و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي دمشق ايضا بطرابلس الغرب لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في زاوية الدهماني حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها…….



رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..



و انتقلنا للشقة الجديدة بحي دمشق….

و هنا تبدأ قصتي

و كان يوماً مشهوداً في حياتي……

قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟

أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز….

لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟

بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان…..

يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.

أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي……

لكن كيف انفتح باب الحمام؟…. لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة…..

أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق…..

و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل مصري يضع جواز سفره المصري جوار جواز سفري الليبي يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي مايسه التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة

- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه

- مايسه انتي بتقولي ايه؟ … أنـ .. أنا كنت نايمه!!

- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟…. مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.

ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ….. و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟…. هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟

رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميق

كنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء….. تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ … تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.

مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:

- صباح الخير يا مايسه.

- صباح الخير يا مونمون….. ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟

- لا ابداً….. بس مش متعوده على حكاية البوس دي.

- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا…. انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.

- و هاجرب ازاي ….. انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاص

فتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:

- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟…… و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق

- فيه اي يا ميمي؟….. ايه اللي حصل لك؟….. ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:

- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتك

تغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور…….

يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي مجدي سمرتني فزعه في مكاني:

- منى….. انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء

- فيه ايه يا مجدي؟….. لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:

- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟

- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:

- بصي على صدرك كويس

- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه

- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك….. واضح انك مش لابسه سوتيان

- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟

- لابسه ازاي؟…. حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه …… ده صدر عليه سوتيان ده؟

و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟….. انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟

أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس

- شيل ايدك يا مجدي عيب كده

- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:

- أهو…. صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزازك دي و لا مش بزازك؟

- بزازي يا مجدي…… انا اسفه….. آآآآه….. فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف

- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟

- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد

- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟….. اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان….. و بمنتهى الغرابة يمد أخي مجدي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث……

مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي مجدي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:

- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلها غصب عنك

لم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:

- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده….. تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟….. غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟

- فاهم يا منى انا اسف …. انا مش عارف ايه اللي جرالي…… بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ….. ع… عالاقل في البيت

قام أخي مجدي وهو مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مجدي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه…… هل يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي مايسه هي الاخرى؟…… هل انا مثيرة لهذا الحد.

فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره……

خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجلا أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام المصري ذي جواز السفر المصري الذي يضعه جوار جواز سفري الليبي لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحل

قررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته بحي دمشق بطرابلس الغرب, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات……

خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي… في مؤخرتي…

عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات بطرابلس الغرب صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.

عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميل

صحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه

- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله

- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.

- ميسي؟! …… ماشي حلو الاسم ده …… اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى

- البس ايه انا كده لابسه

- هاتطلعي قدام اخوكي مجدي وجوزي سامي بالشكل ده

- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه

- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ……. قومي بقى و خليني ساكته

تابطت ذراع اختي مايسه و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا

- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل

- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقى

نظرت لوجة أخي مجدي لأجده مشتعلا غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي مجدي و اختي مايسه وزوجها سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظر لي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي مايسه على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفوني

و لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب العجيب…. دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..

لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, انه بالتأكيد حبيبي المصري رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:

- بس يا مونمون فيه ايه ؟…. اهدي يا بنتي ….. اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي …… ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:

- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟

فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:

- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس….. ده كان حقيقي…… بجد حقيقي …. حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي….

- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون …. اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبط

لم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً وحافية في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست

- كان حلم مثير زي النار…. لأ ده كان نار فعلا

تشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة

- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟

- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجه

و كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس

- يعني انتي نارك قايده يا بت؟

فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه

- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ….. على سرتي….. فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي مايسه و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.

سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:

- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي …….. مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.

- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده

- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.

- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ……. انا ماليش غير راحتك يا حبيبي …… ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص …… هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ….. صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه

- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش

- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق …. على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟…. هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟

- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي

- طب ده كان على اللون الاسود…… كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك

- يمكن السخونه كانت جامده شويه

- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ….. ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.

- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد

- ايه؟

- اخوكي مجدي يا ستي…. قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا

- ايه؟….. الواد مجدي ده باين عليه اتجنن………… هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟

- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد مجدي هاينيكني

- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاع حبيبك المنتظر من بعدي انا بس …… اتفقنا؟

- اتفقنا يا حبي

مالت اختي مايسه على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريع

غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي مايسه لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي وزوج اختنا مايسه سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية حافية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوحا على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا

- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟

- يا عم سامي اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ….. خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي

- الايام دي يا مجدي انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد

- و مين سمعك يا سامي ….. أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها

- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه يا مجدي

- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك يا سامي

- ايه في ايه؟ ….. انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط يا مجدي

- لا حبيبي سامي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده

- قول قول يا مجدي

- لا يا سامي انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك

- قول بقى قلقتني يا مجدي

- ابدا يا سامي البيت ده كان بتاع واحد ارهابي اخوانوسلفي داعشي كبير من بتوع فبراير 2011 ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه وارهابه ودعشنته وخطورته وعصابته, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب بويفريندها وحبيبها اللي من سنها وبتحبه وبيحبها من زمان برومانسية رهيبة هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اوضة النوم, ماحدش عرف يهرب منه الارهابي الملتحي العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدس و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا نيك قدامه

- و بعدين؟ وايه اللي حصل يا مجدي ؟

- أبداً يا سامي….. العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا نيك و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة

- دي موته بشعه اوي يا مجدي واجراميه؟……. ايه الافترا والارهاب والوحشيه دي؟

- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين راجل ارهابي مجرم ياما قتل ليبيين هو وعصابته من فبراير 2011 وشارك ف الحرب الاهلية هو وعصابته يا سامي

- و هوا فين دلوقتي يا مجدي؟

- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين بس اخو البنت الكبير دخل وعمل مجنون ودخل له العنبر بتاعه وشرحه موته موتة بشعة جدا زى موتة ابن المقفع على ايد ابو جعفر المنصور الخليفة العباسي, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه يا سامي.

- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها يا مجدي؟

- ياسامي امال انا باقول ايه م الصبح؟

- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط يا مجدي؟

- بس بس مراتك مايسه جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.

- قولي بس كانت فين يا مجدي؟

- مش في اوضتك ارتاح بقى يا سامي


و بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود……..

……………………


دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,….. و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني……

طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة…….

بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً….. انتقيتُ جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساقا على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلة

نصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي مايسه و زوجها سامي اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي……

ربع ساعة و عاد أخي مجدي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي مايسه على زوجها سامي أو لإنكسار أخي مجدي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري…..

دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:

- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا…. انا اتعشيت بره …… باي

……………………………

تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروسا ليبية تزف لعريسها المصري فتى احلامها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممتُ فمي بيدي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسيا من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميق

لم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي المصري, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاءة بجانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة المصرية تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي….. لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي…. شفتاي ….. حلماتي…. كسي …. صرخت رغما عني …. صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا مصريا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي الليبي البكر, أحسست بنار الغازي المصري الملتهب تخترق حصون كسي الليبي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاءة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي المصري التنويري العلماني, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً مصريا رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي الليبي بقضيبه المصري, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه المصري في كسي الليبي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي المصري لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي ومهبلي الليبي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي المصري, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه الفرعوني لا يزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي المصري في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي ونطير ونطوف انا وحبيبي المصري فوق خريطة ليبيا بلدي ومصر بلده ونرى ونعرف امورا واحداثا كثيرة بلحظة واحدة وقدرات روحية رهيبة خارقة…..

ترى ماذا حدث؟…..

من يكون حبيبي المصري

أين أنا الآن

هل لا زلت من سكان الارض؟……

أم في عالم آخر روحاني او اخروي او موازي

هل حبيبي من سكان الأرض؟……

هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟…….

أم تراه الجنون قد أصابني؟………………

لا اعلم

ولا اريد ان اعلم

المهم اني مع حبيبي المصري بالاحلام وباليقظة

صحوت من حلمي او يقظتي الى واقعي المعتاد واستقبلتني مايسه بالقبلات .. وبدأت أفكر متى ألتقي بحبيبي المصري الممتلئ البدن التنويري .. وبالليل كان سامي بشهوة ونشاط واهات منه ومن اختي يدك كس ومهبل اختي مايسه بمختلف الاوضاع من راعية البقر الى راعية البقر المعكوسة الى القططي الى التبشيري الى الملعقة جنبا لجنب وكلاهما عار حاف وهو يعض ويدعك ويقرص عنقها ووجهها وطيزها وظهرها وهي تقول: يخرب بيتك يا سمسم نيكة واحدة من زوبرك بتعوضني شهر لقدام .. سامي: دانا هكيفك يا منيوكة يا لبوة كل يوم من ده هيجتيني موت يا شرموطة .. مايسه: اح اح اح يا سمسم كمان اوووووف هجيب .. سامي: وانا كمان.. مايسه: اروي كسي المتناك الشرموط اح اح .. وارتعشا بقوة معا وهو يملاها بلبنه وهي تغرق زوبره في مهبلها بعسلها .. ها قد ارتاحت مايسه وسامي وما زلت ابحث بالواقع عن حبيبي المصري.. وابحث لاخي مجدي عمن تسعده
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل