قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مركز خيال للأبحاث الجنسية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 71440"><p>. مركز خيال للأبحاث</p><p>المقدمة</p><p>" إطلق لخيالك العنان " كنت قد فكرت أن يكون هذا هو اسم هذه القصة ، لكنني غيرته لمركز خيال للأبحاث الجنسية ، فهو كأسم ينبهك إلى كمية الخيال التي ستراها و تقرآها بين سطور القصة.</p><p>إذا أردت أن تستمتع ، فاطرد المنطق قليلاً ، واقرأ بخيالك فقط .</p><p>القصة أحذت وقت طويل لأنني لم أرد أن اشطح بخيالي بعيداً . أردتها خيالية لكنها معقولة.</p><p>استمتعوا ، و اتمنى لكم إثارة ، و لا تنسوا أن تتركوا آرائكم فهي ما يهمني</p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p><p>29 يناير 2019</p><p>********************</p><p>********************</p><p>البحث الأول : الذبابة المنزلية</p><p>كانت تحلق في سماء الغرفة منذ وقت قصير دون هدف ، كانت تحط على أماكن متفرقة لكنها سرعان ما تعود للطيران ، إلى أن حطت فوق الكوميدو إلى جوار السرير ، لم تكن تعلم أن هناك من يراقبها و ينتظر الفرصة لينقض عليها ، و ها هو ما انت تقف الذبابة الأنثى على الكوميدو على مقربة منه حتى ينقض فوقها الذكر بقوة يهبط فوق ظهرها تماماً ، و تحاول هي الهروب أو إبعاده بشتى الطرق لأكنه يتكمن منها هذه المرة.</p><p>فتحت زمردة عينيها لترى أمامها هذا المشهد ذكر ذبابة المنزل يعتلي الأنثى ، لم تتحرك حتى لا تزعجهما إحتراماً منها لما يقومان به من عمل لا يصح قطعه بأي حال ، رمشت بعينها مرتين لتفتح العدسة المكبرة المثبتة في عينها و مرتبطة بشريحة أسفل رأسها و التي بدورها ما ان تعمل تبدأ تسجل كل ما تلقطه عن طريق القمر الصناعي على قرص خاص في مكتبها قوة العدسة تصل إلى تكبير 300 مرة لكنها اكتفت أن كبرت المشهد إلى 20 مرة فهذا يكفيها لترى بوضوحما تريد أن تراه.</p><p>كان الذكر متمسكاً بظهر الأنثى متشبثاً بها عن طريق مجساته الأمامية و قضيبه الرفيع الواهن الطويل يخترف مهبل الأنثى بلا حراك ملحوظ في ثبات كبير ،رفعت عينها لتنظر إلى وجه الأنثى كان وجهها عادياً لا ينبأ عن شيء من متعة أو تلذذ ، ثم نظرت في وجه الذكر فشعرت من ملامحه بالمتعة و الإثارة الطاغية كأنه رجل يستمتع بجميلة جميلات ، عادت لتنظر لمنطقة الإلتحام فكان كل شيء هاديء حتى شعرت بهزة لا تكا ترى في جسد الأنثى تبعتها حركة لا إرادية في منطقة الألتحام خاصة بالذكر ، عادت لتنظر للوجهين فوجدت أن الأنثى كما هي لا تستمتع بل و يبدو على وجهها علامات الملل فيما كان الذكر قد أغمض عينيه أو تهيء لها ذلك و يشعر بمتعة كبيرة ، ثم عادت لمنطقة الإلتحام و باستخدام أشعة خاصة رأيت تدفق ساآل ما من قضيب الذكر بقوة و عنف ليملأ تجويفاً خاصة في مؤخرة جسد الأنثى ، وما ان ينتهي الذكر من ملء خزانها حتى يطير محلقاً في فضاء الغرفة ثم تنظر الأنثى يمنةً و يسرة ثم تطير بدورها.</p><p>قامت زمردة من سريرها و ابعدت الغطاء عنها ليظهر جسدها العاري كعادتها تنام عارية تماماً ، جسد أبيض متناسق نحيل برشاقة صدر صغير و كذلك المؤخرة ، قمات مسرعةً و فتحت أحد الأدراج و أخرجت منه شريحة إختبار و وضعتها على مكان الجماع الذي تم بين ذبابتي المنزل ثم وضعتها في حافظة و تركتها على الكوميدو ، وخرجت من غرفتها كما هي ، ما أن فتحت باب الغرفة حتى سمعت صوت قططتها دانجو بوصت مقاومة نظرت جهة الصوت لتجد كلبها شيجو يعتلي دانجو و يجامعها بعنف ، ما أن رأتها دانجو : زمردة دعيه يتركني ، أنا لا أحب أن يضاجعني كلب .</p><p>نظرت لهما بلا مبالاة ثم إتجهت إلى الحمام بعدما وضعت يدها على مهبلها فوجدته مبلل من عسلها نتيجة إثارة ما ، دخلت حمامها وتركت الباب مفتوح كالعادة و فتحت الدش فوقها و بدأت تدلك جسدها بيديها بهدوء و هي تفكر في شيء ما ، قطعت عليها دانجو أفكارها حين دخلت غاضبة : زمردة ، أخبرتك من قبل لا أحب أن يضاجعني كلب ، كما اخبرته ذلك و ظل فترة ملتزماً بذلك لكنه عاد اليوم كأن شيئاً لم يكن.</p><p>التفتت لها : استغربك يا دانجو ، هل هناك شيء أجمل من المضاجعة ؟</p><p>تهتز دانجو في غضب : حتى و إن كان كما تقولين ، فأنا لا أحب شيجو بالتحديد ، كما لا أحب مضاجعة الكللابب.</p><p>في هذه اللحظة يدخل شيجو يتبختر ، ثم ينظر لمؤخرة زمردة بشهوة : أوووه تقتلني هذه المؤخرة ، كما يثيرني هذا الجسد.</p><p>تنظر له رانجو في قرف ثم تخرج من الحمام : كلب سيء وضيع.</p><p>تلتفت له زمردة مبتسمة : أخرج من هنا يا شيجو ولا تدخل علي الحمام مرة أخرى .</p><p>ينظر لها شيجو من أعلاها إلى أسفلها ثم يخرج وهو لا يزال يتبختر و يصفر.</p><p>تنتهي زمردة من اسنحمامها ثم تتنشف و ترتدي برنسها الخاص و تغلقه بيدها و تخرج إلى المطبخ و تصنع لنفسها فنجان قهوة و تجلس أمام حاسوبها الموضوع على طاولتها الخاثة في المطبخ و تبدأ في مراجعة الرسائل الإلكترونية الم****ة لها و تشعل سيجارة و تتابع عملها .</p><p>كانت ساقيها عارتين تماماً و قد لملمت البرنس عند فرجها عندما دخل عليها شيجو : زمردة لقد مللت من الجلوس في المنزل أريد الخروج و البحث عن أنثى لمضاجعتها فهذه القطة اللعينة لا توافق سوى بالعنف و أنا مللت من ذلك.</p><p>تنظر له من خلف حاسوبها : إهدأ يا صغيري ، فأنت تعلم أني مشغولة جداً هذه الأيام و أعدك أن نخرج سوياً يوماً ما.</p><p>خرج شيجو غير مقتنع بكلامها لتتبعه هي و قد تركت برنسها لتجده يجلس يتابع التلفاز ما أن يراها صدرها أمامه و كذلك مهبلها ينظر لها مرة أخرى من أعلاها إلى أسفلها : ما تفعلينه يرعقني أيها المثيرة و منذ زمن لم أضاجعك ، بيدو أنك قد نسيتي شيجو.</p><p>تضع يديها على خصريها ثم تنظر لنفسها و لإلى شيجو : تعالى ورائي سأريحك علك تهدأ.</p><p>تدخل غرفتها و يتبعها شيجو يلهمس و قد بدأ قضيبه في الإنتصاب كأنه آلة حديدة تخرج على أجزاء مركبة بعضها فوق بعض ، ثم تدخل غرفتها و تخلع البرنس و ترتمي على سريرها على ظهرها ثم ترفع قدميها : تعالى ضاجعني يا شيجو لتهدأ قليلاً .</p><p>ينطلق الكلب قافزاً فوق السرير ، ثم يأتي بين قدميها و يخرج لسانه الطويل و يبدأ في لعق مهبلها الذي بدأ في الإنزال ، كلن يلعق بشوق الحبيب المحروم ، بينما هي كانت تتأوه في شهوة : آااااه يا شيجو كم رائع لسانك يا كلبي الوفي .</p><p>يظل شيجو على وضعه يلعق مهبلها بشهوة عارمة بينما مهبلها يقذف بقوة ، و تدخل رانجو في هذه اللحظة دون أن تتكلم و تجلس على طرف السرير لتتابع ، تتأوه زمردة من جديد : آاااه يا شيجو إقترب يا ذكري و ضاجعني فأنا أيضاً مشتاقة للمضاجعة .</p><p>يضع شيجو قدميه الأماميتين على بطنها ثم يقتر أكثر ليلعق نهديها و يمتص حلمتيها المنتصبتين فتتأوه بقو ، ثم يٌنزل قدميه الأماميتن ليكو جسدها بينهما و يقترب بقضيبه المنتصب و يحركه عند مدخل مهبلها ، فيسحبه مهبلها بقوة و يبدأ في مص قضيبه فيبدأ هو في حركة المضاجعة دخولاص و خروجاً : ويلي من مهبلك العاشق زمردتي المثيرة ، أووووه كم هو دافيء و عاشق و مثير لكل المشاعر.</p><p>تضع يدها فوق رأسه و قد ازدادت شهوتها و أصبحت تحرك مهبلها باتجاه قضيبه بقوة : ضاجعني شيجو حبيبي ألقي ماءك بداخلي فكم أشتاق إليك ، آااااه منك .</p><p>يتحرك شيجو بقوة و سرعة مدخلاً قضيبه قدر المستطاع بمهبلها ، فترفع نفسها لتقبله على شفتيه ثم يثبت شيجو قضيبه بقوة في مهبلها و يعوي بقوة : أووووه خذي يا لبؤتي ، ها هو يرويكي و يرتوي منك. ثم تنير عيناه بلمعة مع القاء ماءه بداخلها.</p><p>ثم تقوم منتشية بعدما أنتهت المضاجعة و يخرج شيجو رافعاً رأسه مفتخراً بما فعل ثم ينظر لرانجوا بقرف : هذه هي الإناث التي تعرف قدر شيجو أيها المموس.</p><p>========================</p><p></p><p>البحث الثاني : المرأة تابعة</p><p>في الوقت الذي فتحت فيها زمردة عينيها لترى المضاجعة التي تمت بين ذبابتي المنزل كان صوفي ينتفض من على كرسيه مسجلاً آخر سطر في بحثه الذي سهر عليه منذ ما يزيد عن ثماني ساعات في أحد معامل مركز خيال للأبحاث الجنسية حيث حقن كل من الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) بهرمون دافع للجنس و مثير له هرمون من إختراعه أسمها (زيجوسترون) هذان الكائنان هما في الأصل ذكر و أنثى بشريين عاديين تقدما بنفسيهما للتجارب في المركز و قاما بتوقيع إتفاقية تنص عن إخلاء طرف المركز من كل ضرر يقع عليهما نتيجة هذه الأبحاث و بالفعل تم تجربة هرمون جديد من أكتشاف زمردة و صوفي و نامق (نارتسرون)، كان من المفترض أن يكون الهرمون محفز جنسي قوي لكن ما حدث بعد حقنهما بالهرمون لمدة عشرة أيام متتالية لم يكن في الحسبان خيث أثر على مظهرهما الخارجي بأن نبت شعر حيواني كثيف على جسديهما فيما عدا الأعضاء التناسلية ، كما أثر عليهما داخليا بأن تراجع مستوى ذكائهما بشكل كبير ، ولكن ما جعل الباحثين يستغربون أنه قضى على هرمون (الاستروجين) لدى الأنثى و هو الهرمون المحفز للدنس لدى الإناث حيث قضى عليه تماماً ، فيما ظل هرمون (التيستوستيرون) لدى الذكر في معدلاته الطبيعية ، كما أثر عليهما نفسياً فأصبحا لا يتحدثان كثيراً كما جعلهما عدوانيين في أوقات مختلفة .</p><p>كانت تجربة صوفي من خلال هرمونه الجديد (زيجوسترون) الذي يحفز الجنس لدى الجنسين في حالة وجود الهرمونات الأصلية (الاستروجين) لدى الأنثى و (التيستوستيرون) لدى الذكر و بما أن الأنثى لا تحوي هرمون الأنوثة فإنه كان يريد أن يثبت وجهة نظره القائلة ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة)</p><p>ما جعل صوفي يبدو سعيداً لهذه الدرجة أنه تمت عملية مضاجعة بين الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) نتيحة حقنهما بهرمونه (زيجوسترون) وهذا يؤكد نظريته القائلة ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة).</p><p>ما ان انتهى صوفي من تجربته حتى أعاد الكائنين إلى مكانهما السري في بدروم المركز و عاد إلى مكتبه ليتمدد على كنبة انتريه حتى يأتي أصدقائه الباحثين.</p><p>حضرت زمردة إلى المركز في ميعادها المعتاد تركت سيارتها في الجراج و دخلت مسرعةً إلى مكتبها و فتحت حاسوبها و راجعت الفيديو الذي سجل لذبابتي المنزل ، ثم أخرجت شريحة الإختبار التي تحوي السائلين و ذهبت إلى المعمل و بدأت في دراسته على المجهر و بعض الأجهزة ، كان يبدو عليها الإنشغال عندما دخل نامق شاب طويل القامة أسمر إلى حد ما عريض قوي البنية وسيم و شعره طويل يجمعه بتوكة خلف رأسه : صباح الخير زمردة . لم تنظر له بل كانت عيناها مثبتتان على المجهر : صباح الخير نامق .</p><p>اقترب منها و قبلها في خدها : أين صوفي ؟ المفترض أنه هنا منذ الأمس .</p><p>التفت اليه و قبلته على شفتيه : لا أعلم لابد أنه نتهى من بحثه و عاد إلى المنزل ، لكن انتظر لدي هنا شيء جديد ، مضاجعة بين ذبابتي منزل ، شيء لا يحدث أن نجده كثيراً.</p><p>كان نامق قد جلس على أحد المقاعد إلى جوارها ، لكنه ما أن سمع كلامها حتى أثاره ما قالته ، فاقترب منها : لكن كيف استطعتي ذلك .</p><p>ابتسمت و نظرت له في فخر : مصادفة لا تأتي إلا للمتفوقين أمثالي ، أنظر هنا.</p><p>نظر للمهجر و تأمل قليلاً ثم رفع رأسه : ما هذا؟</p><p>ضغطت على أحد الأزرة فتحت شاشة عرض أمامهما : هذا السائل الذي صبغته بالأحمر هو السائل الذكوري ، والآخر بالازرق هو للأنثى ، ليس الفرق بينهما كبير قد يكون ذلك ناتج عن خروجهما للهواء قبل أن اجمعهما في شريحة حافظة.</p><p>ينظر نامق باهتمام للشاشة ثم ينظر لزمردة : و ماذا استنتجتي ؟</p><p>تخرج سيجارة و تشعلها و تضعها بين شفتيها ثم تجلس على الكرسي المرتفع الخاص بالمعمل : سوف أخبركم بكل شيء بعد قليل عندما تأتي خيال و صوفي و الباقين.</p><p>يذهب نامق لمكتبه و يبدأ في عمله ، ثم تدخل دكنوره خيال صاحبة المعمل شابة في الثامنة و الثلاثين جميلة للغاية بيضاء جسدها متناسق جداً غير صدرين ممتليئبن إلى حد ما و مؤخرة بارزة بهدوء : زمردة كيف حالك ؟</p><p>تنظر لها زمردة ثم تنزل من كرسيها و تسحب خيال من يدها و توقفعا أمام الشاشة : أنظري.</p><p>بعد ساعة كان الجميع في غرفة الاجتماعات و بدأت زمردة في شرح ما توصلت إليه بعد أن عرضت الفيديو ثم نتائج عملها على السائلين الجنسسين ، هنا تدخل صوفي بحماس : هذا يثبت نظريتي أن الأنثى تابعة للذكر.</p><p>تنظر له زمردة في غيظ : هل مازلت تردد هذه الخرافات يا صوفي ؟ لن أقتنع برأيك أبداً.</p><p>يبتسم بخباثة : ما توصلت إليه سيجعلك تقتنعبين رغماً عنك .</p><p>خيال : كفاكما مشاكسة ، إلى ماذا توصلت صوفي ؟</p><p>ينظر صوفي للجميع : لا ، لن أتحدث حتى أقوم بتجربة أخرى للتأكد مما وصلت إليه . ثم ينظر لزمردة و يردف : سأحتاج بحثك عن ذبابتي المنزل لإثبات نظريتي.</p><p>ثم يقف و ينظر لأمين المحزن : بنداري أريد الكلب و الكلبة الذين حقناهما في البداية بهرمون(نارتسرون).</p><p>يقوم بنداري : سيكونان في المعمل بعد قليل . و يخرجان من القاعة فتتبعهما زمردة.</p><p>في المعمل كان الكلبين في الغرفة الزجاجية لا يرايان ما خارجها بينما من في الخارج يراهما بوضوح جلس صوفي و فتح حاسوبه الذي يقدم له كل العمليات الحيوية في جسديهما و جلست إلى جواره زمردة دون كلام ، قام بحقنهما بهرمونه الجديد (زيجوسترون) و عاد ليجلس إلى جوار زمردة : راجعي معي بعض ما سأقوله لك و نحن نتابع ما يحدث ، تذكري أنه عندما حقناهما (نارتسرون) ظل هرمون الذكروة على حاله في الذكر بينما أختفى هرمون الانوثة من الانثى و اصبحا لا يفكران جيداً و الأنثى زهدت تماماً في الجنس بينما كان الذكر يلعق قضيبه من الشهوة كل فترة و اغتصب الكلبة العادية عندما أدخلنها عليه و بعنف الآن كلاهما يعرف الآخر و لهما نفس الميزات غير ان الذكر له هرمون ذكورة و الانثى بلا هرمون أنوثة ، كلاهما تم حقنهما بهرموني الجديد (زيجوسترون) أنظري ما يحدث هرمون الذكورة بدأ يرتفع لدى الذكر أما الأنثى فلا شيء كما ترين هنا على الشاشة .</p><p>بعد وقت قصير من المتابعة قام الذكر و بدأ في مداعبة الأنثى بلطف ، لم تستجيب له في البداية لكنها عندما أعتلاها ساعدته بأن فتحت لها بين قدميها ليلج قضيبه في مهبلها و يبدأ في مضاجعتها ، نظر صوفي إلى زمردة : لاحظي هنا هرمون الذكورة (التيستوستيرون) يرتفع بمعدلات طبيعية بينما هرمون الأنوثة صفر كما هو و رغم ذلك الأنثى تتشارك معه في المضاجعة كما أنك لو لاحظتي سترين بعض الاستمتاع على ملامحها و ها هي تمت عمليه المضاجعة .</p><p>تنظر له في استفسار : ماذا تريد أن تقول ؟</p><p>يبتسم في خباثة معتادة : مؤتمر بعد ساعة أعلن يه النتيجة لا تتعجلي .</p><p>حضر جميع الباحثين تقريباً دكتورة خيال و زمردة و نامق و اليسار و براندن و بنداري و غيرهم ، فيما وقف صوفي أمام شاشة العرض يقدم شرحه .</p><p>بالأمس أنتهيت من تطوير هرمون (نارتسرون) إلى (زيجوسترون) و تم حقنه في كل من الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) و الذين تم حقنهما بال(نارتسرون) و نعلم ما حدث لهما ، لكن أنظروا إلى هذا الفيديو.</p><p>ثم عرض فيديو للكائنين الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) حيث كان الذكر يجلس في ركن و الأنثى بعيدة عنه و بدأ هرمون الذكورى يرتفع فاقترب الكر من الأنثى و قبلها ثم أمسك صدرها و بدأ في مداعبتها ( في هذه اللحظة تقترب الكاميرا من مهبل الأنثى فنكتشف أنها بدأت في الإثارة و أن مهبلها بدأ يبتل) ثم تنام الأنثى على الأرض و تفتح قدميها للذكر الذي يعتليها و يدخل قضيبه في مهبلها و يبدأ الآهات و يمسك صدرها و يقبلها بحرارة فوق شعر رقبتها وشفتيها ، الغريب هنا ان الانثى برغم أنها لا تحوي هرمون الانوثة قد بادلته القبلات و اللمسات و حتى الآهات التي تنم عن شهوة عالية و ظل الذكر يتحرك فوقها في مضاجعة حتى ألقى سائله بداخلها و هنا نلاحظ هذه الرعشة لدى الأنثى و هو دليل آخر على الاستمتاع بالمضاجعة .</p><p>يوقف صوفي الفيديو ثم ينظر للجميع: و أقدم لكم هذا الفيديو الذي التقطته زمردة لذبابتي منزل أثناء الجماع ما أريده هو هذا المشهد أنظروا إلى وجه الأنثى حيث ينبأ عن لا مبالاة أو حتى عن ملل لكن أنظروا إلى هذه اللحظة التي بدأ فيها الذكر بالقذف ارتعشت الأنثى مما يعني إستجابتها .و منذ قليل جربت في حضور زمردة (زيجوسترون) على كلبين كانا أول من حقنا بهرمون( نارتسرون) و كانت النتيجة هي نفس ما حدث مع الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03).</p><p>الخلاصة مما سبق أن هذا يؤكد نظريتي التي تقول ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة).</p><p>ضجت القاعة بالاعتراضات و المناقشات الجانبية ، لكن خيال قطعت كل ذلك : اصدقائي الباحثين إلى هنا ينتهي كل نقاش في نظرية دكتور صوفي و نعتبرها حقيقية ، وعلى المعترضين إثبات العكس . ثم تنظر لصوفي : نظرية تحترم ، كما أحترم إصرارك.</p><p>========================</p><p></p><p>البحث الثالث : شريحة المضاجعة</p><p>كانت تجلس زمردة في مكتبها عندما دخل عليها منصور أحد المرضى بالضعف الجنسي حيث أنه يبلغ من العمر سبعة و خمسين عاماً و متزوج من فتاة لم تتخى الرابعة والعشرين كان يشكو دوماً من عدم قدرته على مجاراتها ، كما أنه منذ فترة يحتاج مجهود كبير حتى ينتصب قضيبه و عادة لا يكمل العملية الجنسية.</p><p>زمردة : مرحباً بك سيدي ، هل انت جاهز لتركيب الشريحة؟</p><p>منصور في تردد : أنا جاهز ، ولكن هل انت متأكدة يا دكتورة من عدم وجود أي أعراض جانبية أو انها تؤثر على أي شيء آخر؟</p><p>تبتسم زمردة : إطمئن سيدي ، لا يمكن أن أعرض سمعة مركزنا لأي ضرر ، كما أن حالتك هي شغلي الشاغل فلا تقلق.</p><p>كانت غرفة العمليات جاهزة ، خلع منصور ملابسه ثم نام على سرير العمليات و جاء شاهر طبيب التخدير و خدره و دخلت زمردة و مساعدها شهدي و معهما نامق ، بعد التخدير اقتربت زمردة من السرير ثم ابعدت الغطاء و امسكت قضيبه و رفعته و امسكت خصيتيه و ثبتتهما فوق حامل مستند إلى فخذيه ثم امسكت المشرط و فتحت فتحه صغيرة اسفلهما و ادخلت الشريحة المعقمة في تجويف خلف خصيتيه و ثبتتها جيداً ثم أوصلتها بمركز الإحساس بالخصية في تأني شديد ثم أغلقت الفتحة بجهاز الليزر ليبدو ألا شيء قد تم . ثم تم إفاقة منصور .</p><p>جلست زمردة إلى جواره : هل تشعر بأي شيء غريب في جسدك ؟</p><p>فكر منصور للحظة : لا لا اشعر بشيء ، هل بالفعل أجريتم لي عملية ؟</p><p>تضحك زميدة بإمكانك اليوم الممارسة الجنسية ، وتخبرني بالنتيجة.</p><p>بعدما خرج منصور كانت زمردة سعيدة بخوف من تجربتها التي لم يقم بها أحد قبلها شريحة تزيد من القوة الجنسية و تجعل من قارب على الستين يمارس الجنس كأنه مراهق ، فكرة لم تخطر على بال أحد من قبل .</p><p>ذهبت إلى صوفي الذي مازال منتشياً بانتصاره و أخبرته أنها ستسهر معه اليوم لمراجعة بعض التجارب ، وبالفعل ذهب جميع من في المركز و ظلت هي في مكتبها ثم جاء صوفي يستفسر عن تجاربها : ماذا عندك اليوم يا زمردة ؟</p><p>تنظر له و تبتسم : أنا أطلع على المضاجعة التي تمت بين ذبابتي المنزل ، الغريب أن مثل هذه العمليات تتم منها الملايين يومياً و لم يتنبه أحد إلى ما توصلنا إليه . هل تعرف أنني بدأت اقتنع بنظريتك؟</p><p>يبتسم صوفي في فخر : أعرف فنتيجة لبحث مستمر لابد من النجاح.</p><p>زمردة : لكن عندي سؤال محير ، بعض الكائنات الأنثى هي التي تدعو الذكر لممارسة الجنس و هي التؤجج الشهوة عنده ، أليس هذا ينفي نظريتك.</p><p>يضحك صوفي : بالفعل ما تقولينه يحدث ، ولكن هذا النوع من الكائنات عادة ما تقوم الأنثى بقتل الذكر بعد مضاجعتها ، فهي تفعل ذلك من أجل الحمل لا من أجل الممارسة و رغم ذلك فإنك إذا شاهديهما أثناء المضاجعة ستظنين أن الأنثى مستمتعة لكنه نوع من الخداع.</p><p>تنظر له معجبة : إذن ، هل تريد مضاجعتي ؟</p><p>يضحك صوفي : ليس لدي مانع .</p><p>زمردة : في هذه الحالة أكون أنا من طلبت منك و بالتالي يكون لي حق القيادة و في هذه الحالة هناك أمرين ، إما أن هناك خلل بنظريتك و إما أن اقتلك بعد مضاجعتي.</p><p>يضحك صوفي في مرح : لا أكون سعيداً إذا مت على صدرك زمردتي.</p><p>في هذه اللحظة يصدر حاسوبها صوتاً رناناً ، فتتوقف عن الحديث و تشير لصوفي الصمت و تتابع في هدوء ، لمدة تطول ثم تبتسم و تقف فرحة : نجحت ، و نجحت تجربتي .</p><p>يقف صوفي دون فهم فتحتضنه وتقبله ثم تعود للحاسوب : كل المؤشرات تؤكد نجاح التجربة و تفوق الشريحة .</p><p>صوفي : أود أن أفهم ما الذي يسعدك لهذا الحد؟</p><p>زمردة : هذا منصور الذي كنت اقوم له بعملية زرع شريحة خلف الخصية يبلغ سبعة وخمسين عاماً و زوجته لم تتخطى الرابعة والعشرين من عمرها ، كان قد فقد الأمل في مضاجعتها و ها هو الآن يضاجعها كمراهق ، كل المؤشرات تؤكد ذلك ، هرمون (التيستوستيرون) في أعلى معدلاته إنتصابه فوق الحد الطبيعي لشاب ، حتى قذفه كان بقوة و بكميات وفيرة أراهن أن زوجته لا تصدق أن من يضاجعها هو منصور نفسه .</p><p>في غرفة نوم منصور كانت زوجته تنظر له متعجبة : ماذا حدث يا منصور؟</p><p>يبتسم في غرور : ماذا حدث ؟ ضاجعتك.</p><p>زوجته : لكنك هذه المرة مختلف ، أنت رائع ، ولم يحدث بيننا أبداً هذا الشيء بهذه الروعة .</p><p>منصور : انتي لم تنتبهي لي من قبل ، لذلك أمتعتك ، هل تريدين معاودة المضاجعة؟</p><p>زوجته : هل تستطيع ؟</p><p>يضحك منصور ، ثم يقترب منها و ينزل بين فخذيها و يخرج لسانه ويبدأ في مداعبة مهبلها و إثارتها فتجلس و تجعله ينام ثم تجلس بين قدميه و تضع قضيبه في فمها تستغرب من أنتصابه غير المعتاد و تضعه في فمها فيزداد صلابة و حرارة ثم تعطيه ظهرها : أعتليني ، أريد الوضع الكلابي .</p><p>يعتليها منصور و يدخل قضيبه المنتصب بين فخذيها ، ثم يبدأ في حركته دخولاً و خروجاً في نشوة عارمة ، زوجته سعيدة و لا تصدق ما يحدث ، إنها في غاية الاستغراب و السعادة معاً .</p><p>على الجانب الآخر كان صوفي يتابع تدفق (التيستوستيرون) عبر الشريحة و ينظر لزمردة : إنك رائعة.</p><p>تقترب منه و تمسك يده و تسحبه إلى إحدى الغرف المجهزة : استحق المكافأة أليس كذلك؟</p><p>يدخلان سوياً و تبدأ في التعري ، ينظر لها صوفي : هل مازلتي ترفضين لبس الملابس الداخلية ؟</p><p>تنظر له في خباثة : الجميع يعلم أنني لا احبها و أنها تقيد حريتي .</p><p>ما ان تنهي كلامها حتى يبدأ مهبلها في تنقيط شهوتها ، كان صوفي قد تعرى بدوره و اقترب منها و أجلسها على طرف السرير و بدأ يلعق مهبلها ، وهي تتأوه في شهوة كبيرة : العق جيداً أيها الفاشل نعلم أن اسلوبك لا يروي مهبلي المثار دوماً .</p><p>يرفع رأسه و ينظر لها : و من يستطيع إشباع رغباتك الجامحة إيها المثيرة الفاتنة .</p><p>ثم يقف و يتقدم منها و يعتليها و ينام فوقها و يقبلها و قضيبه يضرب مهبلها من الخارج ، تتحرك هي ببراعة فتلطقت قضيبه بمهبلها و تبداً في حركة موجية تثيره كثيراً فيتحرك دخولاً و خروجاً و تعلو الآهات بينهما : آاااه منك أيها البارعة دوماً مهبلك يبهرني بالتقاط قضيبي.</p><p>زمردة و قد إزدادت نشوتها : أوووف ، يعجبني قضيبك يا صوفي ، هيا ضاجعني بقوة أمسك نهداي بقوة .</p><p>يمسك نهديها و يداعب إحدى لماتيها المنتصبتين بغرابة و يتحرك لا إرادياً حيث أن مهبلها لا يعطيه الفرصة للتوقف عن الحركة داخلها بحركات موجية منعشة و مثيرة : أعشقك أيها المثيرة الفاتنة أووووه ها هو ماءي يتدفق بداخلك كنهر لا ينضب ، الويل لي من مهبلك.</p><p>تحتضنه بقوة و ترفع مهبلها لتلتقط كل قضيبه بداخلها : هيا إملأ تجويفي و لا تدع فيه مكان أيها الذكر الرائع ، فأنا مشتاقة لك و لماءك . آااااه منك.</p><p>بعد أن ينتهيا من المضاجعة يجلسان ليتناقشا : متى آخر مرة ضاجعت يا صوفي ؟</p><p>صوفي : منذ يومين على نفس هذا السرير مع دكنورة خيال كنا نجرب هرمونها الجديد الذي حقنت به نفسها في محاولة منها للوصول لنشوة كبيرة تجعلها تتحكم هي في الذكر و تحدد موعد القذف كما تريد.</p><p>زمردة باستغراب : و هل نجحت التجربة ؟</p><p>صوفي : كادت أن تنجح ، لكن يبدو أن هناك خلل ما في التركيبة ، حيث أنني تأخرت عن القذف ، لكنني قذفت بغير رغبتها ، فقررت أن التركيبة تحتاج إلى مراجعة.</p><p>في اليوم التالي حضر منصور إلى المركز و قابل زمردة : اشكرك أيها الطبيبة المميزة ، فقد عدت شاباً ، لن تصدقي كم مرة مارست معها بنجاح لدرجة أنها لم تكن لتصدق .</p><p>تضحك زمردة بثقة : ست مرات ، و لو أردت لمارست أكثر من ذلك ، لكن يبدو أنها هي من تعبت.</p><p>منصور مستغرباً : و كيف عرفتي ذلك ؟</p><p>تبتسم : ألم تقل منذ قليل أني طبيبة مميزة؟</p><p>========================</p><p></p><p>البحث الرابع : مضاجعة القرد</p><p>كان نامق يجلس في المحتبر أمام إحدى طاولات الإختبار يراجع بعض التقارير الورقية أمامه و تجلس بشكل عمودي له أمام الطاولة نجلاء "ففتاة تبلغ اربع و عشرون عاماً غير عذراء مارست الجنس عدة مرات جسدها ممتليء إلى حد ما دون بروزات سوى نهديها في حجم البرتقالة الكبيرة و مؤخرتها ممتلئة إلى حد ما سمراء ، تقدمت للمركز منذ اسبوع بعدما علمت بحاجتهم إلى متطوعة بمقابل مادي محترم و وقعت أوراق إخلاء طرف المركز من أي ضرر يقع عليها" هي تجلس أمامه ترتدي بالطو من قماش خفيف يغطي كل جسدها عاد رأسها و قدماها ، فيما هناك قفص كبير إلى حد ما نظيف إلى أسفل الطاولة بداخلة قرد من نوع أليف متوسط الحجم و قضيبه ينتصب أمامه .</p><p>ترك نامق التقارير ثم نظر لنجلاء : سيدي ، سوف يضاجعك هذا القرد ، لقد قمنا بإجراء كل التحاليل اللازمة للتأكد من خلوه من الأمراض و الأضرار التي قد تصيبك ، أعلم أنك رأيتي قضيبه الرفيع إلى حد ما مقارنة بقضبان الرجال التي تعرفيها .</p><p>تنظر نجلاء إلى القرد : لست قلقة ، لكن لدي سؤال ، هل من الممكن أن يجرحني أو شيء منه هذا؟</p><p>هنا يبتسم نامق : إطمئني فقد تم تقليم أظافره جيداً و تم البحث بجسده حتى لا يكون هناك بروز ما يجرح جسدك ، لا تقلقي كل شيء سيكون على ما يرام.</p><p>تعود و تنظر لنامق : ماذا علي أن أفعل الآن؟</p><p>ينظر في ساعته : لا شيء ننتظر دكتورة خيال ، و دكتور آرثر فهما معي في التجربة ، وقد تحضر دكتورة زمردة ، حتى يحضرون أرجو ان تقومي بإثارته بشكل أكبر بأن تكشفي له عن بعض جسدك و اذا استطعتي لمسه أو جس قضييبه من خلال القفص يكون جيداً.</p><p>اقتربت نجلاء من القفص ، بينما كان القرد ينظر لها ، ثم فتحت البالطو ليظهر نهديها الاسمرين متدليين و جسدها من الأمام و مقدمة مهبلها من الأعلى بين قدميها ، ثم تتلوى كأنها ترقص ، ثم تمسك أحد أثداءها بقبضة يدها و تضع حلمته بفمها و ترضعها و هي تنظر له بشهوة قاتلة ، بدأ القرد يمسك قضبان القفص و يقرب و جهه منها خلف القفص ، بينما أنزلت هي يدها الأخرى لتلامس مقدمة مهبلها العاري ثم تفتح قدميها و تدخل أحد أصابعها برفق و ترفع إحدى قدميها أمامه ليرى مهبلها بينما هي تفركه من الخارج فتتعلق عيني القرد به بينما يبدأ قضيبه في حركة يميناً و يساراً بإرتعاشة و يخرج صوت كأنه يتأوه ، ويبدأ مهبلها في تنزيل ماءها فتدق عليه ليخرج صوت البلل فيكاد القرد يجن .</p><p>كان نامق ينظر لها و يبتسم و فيما يبدو أنه قد أهتاج هو الآخر ، و أنقذه دحول دكتور آرثر : كيف حالك دكتور نامق . ثم ينظر لنجلاء و القرد : ما الذي يحدث هنا.</p><p>يقف نامق ليسلم عليه ثم يجلسان : هذه (إف اتش 01) و هذا القرد ، طلبت منها أن تثيره ، أنظر لقد أثير بشكل غير متوقع.</p><p>يهم آرثر أن يتحدث لكن تدخل دكتورة خيال و تتعلق عيناها بنجلاء و القرد و تجلس إلى جوار نامق و آرثر دون أن تنول عيناها عنهما : شيء غريب فعلاً لقد أصارت القرد للغاية ، كيف يفهم هذا؟</p><p>ينظر آرثر لزملائه : هذا النوع من القرود لديه ذكاء كبير ، لقد سبق و أن ضاجع عدة فتيات عندي في أمريكا و أصبح يعرف أن هذه الإناث يمتعنه و فهم الجنس عنهن لذلك فطبيعي أن تثيره ، كما أنها فتاة مثيرة و جيدة في عملها.</p><p>يقف الجميع و يدخلون نجلاء غرفة عبارة عن ثلاثة أمتار في مترين بعرضها أي بطول مترين سرير من الجدار للجدار حديدي و مبطن بجلد أسود كانت قد تعرت تماماً ثم يدفع نامق القفص و يجعل بابه مواجه لباب الغرفة ثم يفتح القفص فيخرج القرد جانجو و يقترب منها كلمها آرثر من خلال مايك مثبت داخل أنها : إجلسي و اتحي قدميك أمامه . بالفعل يقترب جانجو من مهبلها و يبدأ في لعقها بقوة و شهو كبيرة و يستند بكلتا يديه على فخذيها ثم يمد يده ليمسك قضيبه ، هنا يكلمها آرثر اترفعي فوق السرير و نامي على ظهرك و ارفعي قدميكي . تعل ذلك فيتقد منها جانجو و يقترب من بين فخذيها و قضيبة يهتز في شهوة يميناً و يساراً ، يتكلم آرثر أنسكي قضيبه و ضعيه عند شرات مهبلك . تفعل فيكمل جانجو إدخال قضيبه بمهبلها و يبدأ بالحركة ثم يضع يده عند سرتها مستنداً ، يكلمها آرثر ضعي يدك فوق يديه . تفعل فيقترب بجسده منها أكثر و يبدأ في الحركة دخولاً و خروجاً يما تشعر هي بإثارة كبيرة و تتأوه بقوة و يعتلي صدرها و يرتفع : هل من الممكن أن أترك يديه؟ يرد آرثر : نعم إعلي ما يحلو لك . تترك يديه و تمسك أحد أثدائها بقوة و تفعصه ، ثم تمسك نهدها الآخر و تقربه من فمها و تبدأ ترضعه ، يبدو أن شهوتها أرتفعت للغاية.</p><p>يكلمها آرثر : كيف تشعرين في مهبلك ؟ ترد بإثارة : أشعر ... كأنه قضيب طبيعي .. آااه بل أكثر من طبيعي .. خاصة عندما يكون بمهبلي .</p><p>ينظر آرثر لمن حوله ثم يشير إلى الشاشة التي تبث من خلال كاميرا مثبتة بداخل مهبلها : أنظروا هنا عندما يدخل قضيبه بمهبلها ينتخ حتى يملأ كل تجويفها من الداخل ، ناتج عن إثارة كبيرة جداً في قضيبه.</p><p>يمسك جانجو بإحدى قدميها ثم يقرب يدخل قضيبه أكثر مع إزدياد في الحركة و على الشاشة يبدأ في القذف فيما تصرخ هي في نشوة كبيرة ، وكذلك جانجو يخرج صوت انتصار و تزداد سرعة حركته.</p><p>يسألها آرثر : بماذا تشعرين . كانت قد أغمضت عينيها و رفعت مهبلها باتجاه قصيبه أكثر : اشعر بماء ساخن جداً بداخلي . يسألها آرثر : هل تتحملينه ؟ تجيب بصراخ : آاااه .. لو لم أكن اشعر بمتعة كبيرة لما تحملته .</p><p>ينظر آرثر إلى الشاشة و يدعوهم للنظر : ماءه يتدفق بشكل قوي جداً و متتابع و يدخل مباشرة إلى تجويفها الداخلي . ثم يمسك المايك و يكلم نجلاء : دعيه حتى ينتهي تماماً و لا تقومي حتى يخرج هو قضيبه.</p><p>ثم يعود للشاشة و يكلم مرافقيه : ها هو قضيبه قد بدأ يرتخي ، أنظروا كيف بدأ ينسحب و قد أنهى قذفه ، ها هو يخرجه.</p><p>بعد أن يتم عمله يخرج قضيبه ثم يجلس إلي جوارها و ينظر لها . يكلمها آرثر : العقي قضيبه .</p><p>تقوم و تجلس و تمسك قضيبه المرتخي و تضعه في فمها و تبدأ في لعقه فيصرخ بقوة و يحسس بيده وق شعرها ، هنا يشير دكتور آرثر إلى أحد مساعديه فيدخل الغرفة و يضع جانجو في القفص ، ثم يتحرك هو و تتبعه زمردة ، كانت نجلاء أو(إف اتش 01) تجلس ممدة و مسندة ظهرها للجدار ، ما أن يدخلان تهم بأن تقف ، لكن آرثر يشير لها بالبقاء كما هي ثم يقف مقابلاً لها : كيف تشعرين الآن ؟</p><p>(إف اتش 01) : أشعر بنشوة ما بعد المضاجعة ، شعور رائع .</p><p>دكتور آرثر : هل تشعرين برغبة في التبول .</p><p>(إف اتش 01) : نعم .</p><p>دكتور آرثر : هل هي رغبة قوية أم يمكن احتمالها؟</p><p>(إف اتش 01) : ليست قوية جداً ، يمكن أن اتحملها بعض الوقت .</p><p>دكتور آرثر : هل من الممكن أن تقفي أمامي؟</p><p>تنزل (إف اتش 01) من فوق السرير و تقف أمامه فيقترب منها و يبدأ يفحص جسدها ، وكذلك زمردة بعدما طلب منها ذلك : لا علامات أو أي شيء على جسدها ، تفضلي نامي على ظهرك.</p><p>تعود (إف اتش 01) للسرير و تنام على ظهرها ، يطلب منها أن ترفع رجليها فتفعل ، ينظر عند فخذيها : هناك بعذ الإحمرار بقرب المهبل نتيجة الإحتكاك أو بعض الهارب من ماءه ، كذلك المهرب أحمر نتيجة الهياج الجنسي و كذلك ارتطام جسده بها .</p><p>ثم يطلب منها أن تنام على بطنها و ترع مؤخرتها ، ينظر عند خرق المؤخرة : هناك إحمرار في المؤخرة نتيجة نزول قطرات من ماءه عليها . ثم يضربها بيده على مؤخرتها : عودي للنوم علة ظهرك ، ثم يضع يده قرب مهبلها فتكاد شفراته أن تلتقط إصبعه فتضحك زمردة ، ينظر لها آرثر ولا يتكلم ثم يعود للحديث مع (إف اتش 01) : تفضلي بالجلوس ، إذا أردي الاستحمام أو التبول فلا مانع أطلاقاً ، لكن ممنوع أن تغسلي مهبلك أو مؤخرتك قبل الثانية ليلاً ، و لك أن تأكلي أي شيء و تفعلي ما تريدي إلا تنظيف مهبلك و مؤخرتك حتى تمر هذه الثلاث ساعات.</p><p>تسأله (إف اتش 01) : و لماذا لا اتنظف من مهبلي و مؤخرتي ، ماذا أفعل إذا تبرزت مثلا ؟</p><p>دكتور آرثر : لا شيء أتركي كل شيء كما هو و تحملي هذه الساعات الثلاث ، و سيكون معك مساعدي خوان لمتابعتك حتى أثناء دخولك الحمام و تلبية طلباتك ، وفي الثانية عشرة سوف أحضر لك للكشف عليكي .</p><p>بعد خروجها يستند آرثر بظهره للسرير ثم ينظر لزمردة : لماذ ضحكتي عندما لامست مهبلها؟</p><p>زمردة : لا شيء فقط مهبلها لاقط مثل مهبلي هذا ما في الأمر.</p><p>دكتور آرثر : رائع ، انت تبدو مثيرة كما رأيت ملفك إنجازات ممتازة أود مناقشتك في بعضها عندما يكون هناك وقت مناسب ، هيا بنا لنجلس مع بقية المجموعة.</p><p>كان نامق يعيد مراجعة كل التفاعلات الحيوية لجانجو و (إف اتش 01) و يكتبها في ورق تقرأ منه دكتورة خيال ، ما أن رأتهما قادمان : دكتور آرثر ، هناك بعض الأمور نود سؤالك عنها.</p><p>دكتور آرثر : أعلم هذا ، تفضلوا.</p><p>دكتورة خيال : قبل القذف بقليل : إزدادت نبضات قلبها بشكل كبير ، فيما كان هو قلبه طبيعي بالنسبة لمضاجعة ، لكنه عند القذف ظلت نبضات قلبها على نس التسارع فيما زادت نبضاته هو بشكل كبير فوق الطبيعي ، لكنه ما أن إنتهى من قذفه عادت نبضات قلبه لمعدلاتها الطبيعية.</p><p>يجلس دكتور آرثر و يشعل سيجارته : إزدادت نبضات قلبها قبل القذف بسبب إرتفاع هرموناتها بقوة نتيجة إثارة لم تعتدها عند الجماع ، أما هو ظل في معدل طبيعي حتى تم القذ لأنه أحتاج إلى قوة عضلية كبيرة في كل جسده لذلك لاحظنا أنه إحتضن إحدى قدميها أثناء قذفه.</p><p>هنا يتدخل نامق : دكتور آرثر ، لاحظنا أرتفاعات مختلفة في الهرمونات الذكورية و الأنثوية بينهما لكن الشيء العجيب أن كروموسومات الصفات كانت متقاربة بشكل كبير كيف حدث هذا؟</p><p>يبتسم آرثر ثم ينظر لخيال : من يعملون معك بارعون للغاية و لديهم قوة ملاحظة عالية ، بالامس طورنا أنا و دكتورة خيال هرمون مهم جداً يجعل كروموسومات الصفات بين الذكر و الأنثى متساوية عند التقاء الحيوانات المنوية بالبيوضات ، حتى لا يضغى أحدهما على الآخر.</p><p>هنا تتدخل زمردة باستغراب : هل معنى هذا أنه ممكن أن يحدث حمل؟</p><p>ينظر لها آرثر : بالفعل هذا ما نفكر فيه .</p><p>تكمل زمردة بحماس : رائع لذلك كان هذا الهرمون الذي يتحكم في الهرمونات حتى لا يطغى أحد النوعين على الآخر ، هنا فهمت ، لكن المشكلة ما نوع الجنين في حالة الحمل بين ذكر قرد و أنثى إنسان ؟ و هل سيكون مشوهاً أو ناقصاً ؟</p><p>يبتسم آرثر في رضاء تمام عن كلام زمردة : تستحقين مكافأة ، هذا بالفعل ما فكرنا به أنا و دكتورة خيال ، ما نوع المخلوق الجديد إذا حصل حمل ، عند مضاجعة حصان و حمارة النتيجة جحش غير كامل حيث أنه لا يستطيع الإنجاب ، لذلك كان هذا الهرمون الذي يساوي بين كروموسوماتهما حتى لا يكون لأي منهما تأثير على الآخر ، دعونا ننتظر و نرى.</p><p>كانت الساعة قد دقت الثانية عشرة عندها استأذن دكتور آرثر من الجميع و اصطحب زمردة إلى غرفة (إف اتش 01) التي كانت تجلس على إحدى الصوفات في غرفتها تشاهد التلفاز : كي حالك نجلاء؟</p><p>تقف و تنظر لآرثر : جيدة ، لقد تجاوزنا الثانية عشرة .</p><p>دكتور آرثر : بالفعل و قد أتيت إليكي ، هيا أخلعي ملابسك .</p><p>تخلع ملابسها و تقف عارية و تنام بناءاً على طلباته على بطنها و ترفع مؤخرتها ، يقتر آرثر منها و يدعو زمردة للإقتراب : أنظري دكتورة زمرة ، لقد بدأ الإحمرار يهدأ و بدأ يعود كل شيء لطبيعته ، وهذا يثبت ألا خوف أو ضرر. ثم يسأل (إف اتش 01) : هل تبرزتي؟</p><p>(إف اتش 01) : نعم.</p><p>دكتور آرثر : هذا واضح مؤخرتك متسخة بالفعل أعتذر بالتأكيد هي تضايقك الآن . ثم يمسك منديلاً معطراً و ينظف مؤخرتها و ينظر ، ثم يربت على مؤخرتها : كل شيء على ما يرام إفعلي ما تريدي فيما عدا المضاجعة ، مفهوم؟</p><p>(إف اتش 01) : هل بإمكاني أن استحم و اتنظف ؟</p><p>ينظر لها مبتسماً : قلت إفعلي كل شيء.</p><p>ثم يتركاها و يخرجون و يسيران سوياً إلى جوار بعضهما : هكذا نجحت التجربة بنسبة كبيرة أو جزء منها على الأقل .</p><p>زمردة : كيف ذلك ؟</p><p>يبتسم لها : لا ، لن أقول ، سأتركك تفهمين وحدك مع مرور الأيام .</p><p>زمردة : موافقة ، و الآن اسمح لي أن اعود للبيت فلدي الكثير أقوم به .</p><p>يمسك يدها : غداً سوف أريكم شيء رائع لم يخطر ببال أحد.</p><p>زمردة مستفهمة : كيف ؟ ما هو ؟</p><p>يتركها دكتور آرثر بعد ان يقبلها و يذهب : غداً تعرفين كل شيء ، كفاكي فضول ، اذهبي فقد لاح على وجهك الإرهاق.</p><p>ما ان تدخل شقتها حتى تجري عليها دانجو : أين كنتي يا زمردة ؟ لماذا لن ترجعي بالامس ؟ لقد قلقت عليكي كثيراً</p><p>تبتسم لها و قد بدأت في خلع ملابسها : اضطررت للمبيت في المركز ، هل هناك شيء آخر؟</p><p>يأتي شيجو بهدوء و ينظر لها وهي تلقي ما ترتديه و حقيبتها في كل مكان في الصالة حتى الحمام بهمجية و قد اتخذت طريقها للحمام : ثم يأتوا ليقولوا علينا حيوانات .</p><p>كانت زمردة قد جلست فوق التواليت و سمعت ما قاله شيجو ترد عليه بصعوبة نتيجة قيامها بالتبرز بصعوبة : م..ماذا ...تقصد يا شيجو؟</p><p>يقف إلى جوار الحمام و ينظر لها : لا شيء ، يبدو أنك مريضة .</p><p>تصرخ ، دون قصد و لكن لإنزال قطعة صلبة من مؤخرتها : نعم .... أشعر... بمغص في معدتي ، كما أشعر بإمساك رهيب.</p><p>يذهب شيجو ليفكر فيما يقدمه لها ، لكنها تنهي حمامها و تخرج كما هي عارية ، ويبدو عليها التعب و تترنح ثم تذهب لغرفة نومها و تنام و تتغطى ، ثم تفتح درج الكوميدو المجاور لسريرها و الذي ضاجع عليه ذكر ذبابة المنزل أنثاه منذ يومين ، وتخرج حقنة تحقن بها نفسها و تنام.</p><p></p><p>========================</p><p></p><p>البحث الخامس : السكس بوكس</p><p></p><p>استيقظت زمردة في الصباح و قد شفيت تماماً نتيجة الحقنة التي حقنتها لنفسها قبل النوم ، فتحت عينيها و تقلبت على ظهرها ثم غطت نفسها جيداً و نظرت في ساعة على الحائط الساعة الخامسة فجرأ " لم أنم سوى أربع ساعات" لكني أشعر بنشاط كبير.</p><p>قامت من سريرها و خرجت كان رفيقيها في الشقة نائمان ، فتحت حقيبتها التي رمتها عند دخولها في مكان ما في الصالة أخرجت هاتفها المحمول ، أخذته و دخلت الحمام ، اتصلت : اعتذر صديقي أن اتصلت بك في مثل هذا الوقت ، لكن الأمر هام للغاية ، أريد منك بعض التحاليل الخاصة بالمصل الخاص بإنهاء الحمل منذ البداية ، هل له آثار على أي أمراض أخرى ؟</p><p>يرد الطرف الآخر بصوت نائم : دكتورة زمردة ، أنا نائم الآن ، سوف أتي أليكي في المركز صباحاً لمشاورتك في بعض الأمور.</p><p>انهت المكالمة و انتهت من حمامها و قامت لتجد شيجو يقف عند باب الحمام و ينظر لها : ماذا هناك يا مثيرة ؟ مالذي أيقظك ؟ هل مازلتي تشعرين بتعب؟</p><p>تبتسم له ثم تتجه لغرفتها : لا شيء ، تحسنت و شفيت تماماً ، اذهب لنومك.</p><p>تدخل غرفتها و تنام على سريرها و تذكرت ما أخبرها به صوفي عن هرمون دكتورة خيال الذي يجعل الأنثى تتحكم في وقت قذف الذكر ، أعجبتها الفكرة كثيراً ثم قات و أخرجت ورقة وقلم وأشعلت سيجارتها و بدأت تكتب عن هذه الفكرة و وضعت تركيبة محتملة للهرمون الذي تفكر فيه دكتورة خيال .</p><p>ثم قامت وفتحت حاسوبها في المطبخ لتسجل ما كتبته في الورقة ، لكنها فوجئت برسالة على بريدها الإلكتروني ، فتحتها لتجدها مرسلة منذ ساعة تقريباً و المرسل هو دكتور صوفي ، بدأت في قراءة مضمونها ، حيث يذكرها بأمر شريحتها التي ركبتها لمنصور و التي جعلت رجل قد تخطى السابعة والخمسين من عمره يعود إلى سن المراهقة ، أخبرها أن هناك شاب يبلغ من العمر الثلاثين عاماً متزوج و كان كل شيء طبيعي إلى حد ما ، لكنه منذ عام لا يستطيع إكمال علاقته مع زوجته رغم أنه يحبها كثيراُ ، كما أن أنتصاب قضيبه أصبح غير مستقراً ، وعند إجراء التحاليل الطبية و الإشاعات أتضح أن لديه الآتي :</p><p>أولاً : ضعف في عضلات القضيب.</p><p>ثانياً : ضعف في الاوعية الدموية التي تدفع القضيب للإنتصاب حتى مع وجود منشطات جنسية.</p><p>ثالثاً : إختناق في المجرى المنوي مما يقلل سرعة الحيوانت المنوية و يقتلها و حتى من ينجى منهم يكون ضعيف لا يمكنه ضعفه من إتمام المسيرة.</p><p>بعدما انتهت من قراءة الرسالة ابتسمت بسعادة ، فهي تحب عملها بشكل كبير للغاية و هذه الأيام هناك مجموعات رائعة من الأبحاث التي تجعلها سعيدة جدا.</p><p>في الصباح عندما استيقظت دانجو أخبرتها زمردة أنها ستصحبها إلى عملها : لماذا تريدين ان ارافقكي لعملك؟</p><p>زمردة و كانت تكمل ملابسها : ستعلمين عندما نذهب.</p><p>تذهب دانجو في غضب : لن اذهب معك.</p><p>لم تكن قد أكملت كلمتها عندما امسكتها زمردة من فروتها الكثيفة و تضعها في صندوق للحيوانات الأليفة و تغلق عليها.</p><p>بعد عدة محاولات للإفلات منها تستكين دانجو و تستسلم .</p><p>في المركز تقابل عند دخولها بعض العمال يخرجون ، فتسأل أحد رجال الأمن : من هؤلاء و ماذا يفعلون؟</p><p>رجل الأمن : لا أعلم جاءوا ليلا ، احضرهم دكتور آرثر فقد احضروا بعض الصناديق وضعوها في المعمل 6 .</p><p>زمردة : أين دكتور آرثر هل هو في معمل 6؟</p><p>رجل الأمن : لا ، فقد ذهب منذ قليل بعدما أغلق المعمل بكلمة سرية جديدة .</p><p>تدخل مكتبها الخاص ، فيتبعها صوفي : صباح الخير زمردة ، هل قرأتي رسالتي؟</p><p>تجلس أمام مكتبها و يجلس هو أمامها : نعم ، لكنني غير مستعدة اليوم .</p><p>صوفي : اذن استدعي مريضي غدا؟</p><p>زمردة ، و قد بدا اهتمامها بشيء ما : نعم ، خذ معه ميعاد ليوم الغد صباحا.</p><p>يدق باب مكتبها : تفضل.</p><p>يدخل بدير الطبيب الذي حدثته عن هرمون القضاء على الحمل فترحب به و تستأذن صوفي في لباقة ان يتركهما وحدهما فيفعل : مرحبا بك دكتور بدير.</p><p>دكتور بدير : أشكرك</p><p>دار بينهما حوار علمي اخذ وقتاً طويلاً ، ثم دق باب غرفتها ، لتدخل دكتورة خيال : صباح الخير زمردة.</p><p>تعرفهما على بعضهما البعض ثم يستأذن دكتور بدير في الذهاب : م\هل عرفتي شيئاً عن مفاجئة دكتور آرثر .</p><p>دكتورة خيال : كلا، لم يبوح لأي أحد عنها ، أغلق معمل 6 بكلمة سرية خاصة ، وسيحضر بعد اقل من ساعة ، حضري نفسك فأنت ممن أختارهم ليحضروا معه.</p><p>زمردة : يعني ، ألم يلمح لك بشيء؟</p><p>تضحك : صدقيني ، حتى الصناديق التي أحضرها العمال لم يكن مكتوب عليها شيء و دخل هو و مساعدينه و أغلقوا المعمل ثم ما ان انتهوا أغلقوا الباب و ذهبوا.</p><p>زمردة لابد أنه شيء هام.</p><p>و يستمران في الحديث و تفتح معها زمردة الحوار ، حول ما أخبرها عنه صوفي عن التحكم في وقت قذف الذكر ، لكن يحضر دكتور آرثر و يعلن عبر الإذاعة الداخلية ان مفاجئه سيعلنها بعد نصف ساعة و على المدعوين الحضور لمعمل 6.</p><p>تنطلقان لمعمل 6 و يدخلان فيسمح لهما دكتور آرثر بالجلوس على كرسيين متجاورين في المقدمة و يجلس هو أمام حاسوب شخصي وضع علة طاولة أمامه و إلى جوار الحاسوب غرفة مصنوعة من جلد شفاف رقيق لا يرى بداخلها سوى الفراغ بطول و عرض مترين يمكن طيها لتحمل داخل حقيبة صغيرة بطول مترين و عرض أقل ، عندما بدأت اٍئلتهم طلب منهم دكتور آرثر الهدوء حتى يحضر الجميع.</p><p>بالفعل يحضر الجميع ، حيث تجلس زمردة و بجوارها دكتورة خيال و إلى جوارها يجلس نامق و خلفه صوفي و إلى جواره بنداري و تجلس بجواره دكتوره جديدة أسمها شاندي .</p><p>و يبدأ دكتور آرثر : الذي تشاهدونه على الشاشة حالياً هو أحد مساعدي في مكان ما من خلال برنامج يشبه كثيراً برامج الماسنجر كواتس آب أو ماسنجر يسمى هذا البرنامج "سكس بوكس" .</p><p>ثم يتحدث مع الظاهر على شاشة الحاسوب من خلال نافذة تحتل نصف الشاشة تقريباً فيما يظهر آرثر و من معه في نافذة إلى جوار سابقتها و هي ما يراه الطرف الآخر.</p><p>يمسك آرثر حزام شفاف مطاطي يوجد بمنتصفه بالونة طويلة لكنها فارغة من الهواء و على أحد ريه مشبك له مشبك مماثل في الطرف الآخر و قطعة سوداء تشبه شريحة حفظ البيانات الصغيرة : هذا الحزام و هذا الحزام الآخر . و يمسك بيده حزام شبيه بالآخر لكنه لا يحوي بالونة في منتصفه و إنما خرق صغير جداً . ويعاود كلامه : هما أساس هذا البرنامج ، بالإضافة إلى هذا الصندوق الجلدي الذي ترونه أمامكم.</p><p>يبدو عدم الفهم على الحاضرين و تبدأ بعض الأسئلة الاستفهامية ، لكن دكتور آرثر يهدئهم و يوقفهم عن الحديث : سنرى كل شيء أمام أعيننا فاهدأوا.</p><p>ثم وقف أمام الحاسوب و واحههم : أريد متطوعة تتعرى أمام الجميع .</p><p>دكتورة خيال : لم نعمل حسابنا دكتور آرثر ، لماذا لم تحبرنا من قبل؟</p><p>يضحك آرثر و ينظر لزمردة و يبتسم : أنا لدي متطوعة.</p><p>تبتسم زمردة ثم تقف و تتجه للوقو إلى جواره : المتطوعة مستعدة .</p><p>دكتور آرثر : هل جاهزة للتعري تماماً أمام الحضور؟</p><p>زمردة : بالطبع ، ما بداخلي من شغف يجعلني أفعل أي شيء تطلبه.</p><p>يضجك آرثر : تفضلي .</p><p>تبدأ زمردة في التعري و لم يأخذ الأمر طويلاً ليس سوى بادي حمالة و بنطلون فضفاض و أصبحت عارية ، نظر لها دكتور آرثر: لا ترتدين ملابس تحتية؟</p><p>تبتسم زمردة و هي تقف عادية دون خجل كونها عارية و تبتسم في مرح : لا أحب شيئاً يقيدني.</p><p>يضحك آرثر و الجميع : أحب تلك النساء التي لا ترتدي ملابس تحتية.</p><p>ثم يقرب النافذة التي تعرض الشخص الآحر : ارتدي حزامك ريكو . يبدأ ريكو في إرتداء الحزام و دكتور آرثر يشرح : كما تشاهدون يدخل قضيبه حتى خصيتيه من خلال الفتحر الأمامية للحزام ، ثم يله حوله و يشبكه من الخلف ، اللون الأحمر من الشريحة يعلن أنها تعمل ، كما تلاحظون الحزام بعد أن تم شده لا يبدو كأنه يرتدي شيء إلا للمدقق.</p><p>ثم يمسك الحزام الآخر ، ويجلس على ركبتيه بالقرب من زمردو و يمسك البالونة في الحزام و يعطيه لزمردة : أنفخيها . ما ان تبدأ زمردة في نفخها حتى تنتخ البالونة وحدها بطول 4سم ، بتعليمات آرثر تضع زمردة البالونة المنتصبة في مهبلها ثم يساعدها آرثر و يربط لها الحزام من الخلف ، تبدأ الشريحة الخلفية في الإضاءة ثم : زمردة افتحي غطاء البالونة . تفعل زلك فترتخي البالونة لكنها تظل في مهبلها .</p><p>يقترب دكتور آرثر من الصندوق الجلدي الشفاف : الآن ستدخل زمردة في هذا الصندوق و نحن نبقا نتابعها من هنا و كذلك سيفعل ريكو هناك .</p><p>تدخل زمردة و تنظر في الصندوق لا شيء سوى إضاءة خافتة في السقف : اغلقي هذا السحاب (السوستة) من عندك ثم لا ترتعبي من أي شيء.</p><p>بعد أن تغلق السحاب يراها من في الخارج تقوم ببعض الحركات كأن معها شخص ما تمارس معه الجنس ، لكنهم لا يرون أحداً ، أما هي يرونها مستمتعة جداً كأنها في مضاجعة ، يمر الوقت و من في الخارج لا يرون سوى زمردة تضاجع من لا يرونه بكل شهوة ثم تنطفيء الإضاءة الخافتة و تفتح زمردة السحاب ( السوستة) و تخرج يستقبلها آرثر و يوقفها : رجاءاً أخلعي حزامك . تخلعه يأخذه آرثر و يعرضه على الجلوس : أنظروا عليه ماءها . ثم ينظر لزمردة : هل من الممكن سيدتي أن تتحي قدميكي و تعرضي لنا مهبلك ؟ . لا تتردد زمردة و تفتح قدميها و تري الجلوس مهبلها الذي يتضح للجميع أنه مبتل تماماً كأنها كانت في جماع منذ قليل ، ينظر لها دكتور آرثر : ارتدي ملابسك و تعالي.</p><p>يسحب آرثر كرسي لتجلس زمردة إلى جواره : أشكرك مثيرتي على مواقتك .</p><p>زمردة : بل الشكر لك دكتور آرثر ، كانت تجربة رائعة.</p><p>يضحك آرثر : قبل كل شيء ، قصي علينا ما حدث داخل هذا الصندوق.</p><p>تبدأ زمردة في الحديث : ما أن أغلقت السحاب ( السوستة) و وقفت حتى وجدت أمامي ذلك الشخص الموجود على الشاشة الذي كنا نتحدث معه عبر برنامج (سكس بوكس) في البداية ظننته خيال أو هيوجرام لكنني عندما اقتربت منه و لمسته و جدته موجود معي بالفعل بشري كامل.</p><p>هنا يقاطعها دكتور آرثر : يعني كأنه إنسان طبيعي معك في لمسه و أنفاسه أم ماذا؟</p><p>زمردة : نعم ، ملمس بشري و أنفاس بشر ، لكني لم اشتم رائحة عطره مثلاً.</p><p>دكنور آرثر : أكملي ، ولكن بالتفصيل سيدتي.</p><p>تشعل زمردة سيجارة و تسحب نفس : كان أطول مني بسنتيمترات ، اقترب مني و وضع شفتاه على شفتي و قبلني فمددت يدي لأتأكد و أحتضنته فوجدت جسداً بشرياً أحتضنني شعرت بنهدي يلامسان صدره و حلماتي تحتكان بشعره ، نزلت على ركبيتي أما قضيبه و وضعته بفمي فكان موجوداً بالفعل شعرت به قضيب في مي بين شفتاي تصتق به أسناني ، لم يتركني و نزل أمامي و قبلني ثم أجلسني و فتح قدماي و بدأ يقبلني في أفخاذي و يداعب شفرات مهبلي من بعد فكانت شفراتي كعادتها تحاول التقاط أصابعه ، ثم نزل بلسانه على مهبلي و شعرت بلسانه و كأن هناك بللاً بالفعل كأنه لعابه ، ثم جعلني أنقلب على وجهي و ركب فوقي بالوضع الفرنسي ، وأدخل قضيبه عند مهبلي فالتقطته شفراتي كعادتها و بدأ يضاجعني بالفعل ، مد يديه لتمسك ثديي و تداعب الحلمات بينما كان قضيبه يحترف مهبلي ، كانت أصوات آهاته و تأوهاته حقيقية ، ثم بدأ بالقذف بداخل مهبلي شعرت بكل شيء كأنه يقذف ، شعرت بحرارة الماء المقذوف ، لكنني متأكدة أن شيئاً لم يٌقذف بداخلي.</p><p>هنا ينظر لها دكتور آرثر : و هذا هو العيب الوحيد في البرنامج ، المشاعر و الأحاسيس و اللمسات و الكلمات و كل شيء فيما عدا ان يتم قذف حقيقي .، بالطبع لا يمكن أن نجد لها حلاً إطلاقاً .</p><p>يصق الحضور إعجاباً بهذا الإختراع المميز و الذي يجعل من الجنس عبر النت حقيقة .</p><p>يكمل دكتور آرثر كلامه : ريكو مساعدي هذا في مركز أبحاثي الخاص بكاليفورنيا ، يعني هذا البرنامج يتخطى الحدود ، ويصل إلى أبعد مما نتصور . إنه قنبلة في عالم الجنس.كما يمكن إستخدامه في دراسات آخرى .</p><p>ينتهي الإجتماع و يذهب الجميع و تبقى زمردة مع دكتور آرثر للحديث معه في أمر هام : دكتور آرثر ، أحضرت قطتي دانجو ، هي قة عنيدة ترفض الجنس عادة ، و تتحجج بأشياء كثيرة ، حيث أن كلبي شيجو لا يمارس معها إلا إغتصاباً.</p><p>يقاطعها دكتور آرثر باهتمام : كلبك يضاجع قطتك ؟ لا يحدث هذا كثيراً.</p><p>تبتسم زمردة ثم تكمل : و عندي فكرة أن يضاجعها القرد جانجو ، في تجربة باستخدام هرمون جنسي محفز ، و متابعة تفاعلاتها الهرمونية و الجسدية ، فعل يمكن ذلك ؟</p><p>يضحك آرثر : بالطبع يمكن ، لكن ما الهدف من ذلك ؟</p><p>تبتسم : أعلم أنك تعرف الهدف .</p><p></p><p>========================</p><p>البحث السادس : جانجو و دانجو</p><p>في صباح اليوم التالي يتم حقن دانجو بهرمون محفز و كذلك جانجو و تم إدخالهما غرفة الملاحظة و بدأ جانجو في الإثارة نتيجة الهرمون المحفز فيما بقيت القطة جالسة متوجسة خيفة أو أنها تنتظر أمراً ما بعد قليل قامت دانجو بمحاولة لعق مهبلها بلسانها ما ينم عن شهوة أو إثارة ناتجة عن هرمون ما .</p><p>كان آرثر و زمردة و معهما نامق و خيال يتابعان فيقول دكتور آرثر : الأمر ليس سهلاً على جانجو فهو اعتاد على مضاجعة إناث بشرية أو قردات ، و هو الآن مثار أظن سيحتاجان إلى بعض المساعدة .</p><p>لكن دانجو تنظر إلى القرد و هو يمسك قضيبه المنتصب في شهوة ، فتقرر أن تقترب منه و ترفع زيلها إلاناً عن رغبتها في المضاجعة و تقف أمام قضيب جانجو الذي ينظر لها و يبدو أنه لا يفهم.</p><p>تنظر زمردة لآرثر : يبدو أنهما يحتاجان إلى مساعدة .</p><p>دكتور آرثر : هي أفصحت عن حاجتها و تقدمت له لتسهل له المهمة ، المفترض أن يفهم هو .</p><p>دكتورة خيال : هل ندخل لهما أحد المساعدين ؟</p><p>دكتور آرثر : بالفعل ، ها هما يدخلان .</p><p>يمسك أحد المساعدين بالقرد و يقربه من جسد القطة و يمسك الآخر قضيبه الملتهب و يضعه عند بداية معبل القطة ، و يبدأ القرد في الفهم حيث يمد يديه و يمسك بالقطة و يبدأ في دفع قضيبه بداخلها ، وتبدأ القطة في المواء باستمتاع و يخرج المساعدان و يستمر القرد في عمله و كذلك تستمر القطة في مواء المتعة.</p><p>نامق : لا جديد ، نفس ما حدث بين جانجو و (إف اتش 01) من حيث التفاعلات الجنسية و الجسدية .</p><p>يستمر القرد ي مضاجعة القطة و يمسكها جيداً بيديه ، وما يساعده جسد القطة الممتليء فيدفع قضيبه بقوة و يصرخ و هي كذلك ، و ترتفع هرموناتهما ، و تقترب دانجو بمؤخرتها إلى قضيبه ، و تحركها حتى تنال في مهبلها أكبر قدر ممكن من قضيبه . ثم يهتزان سوياً و يقربها إليه أكثر و يقذف بقوة . تتعالى الصراخات ، و تحاول القطة الإنسحاب لكن القرد يتشبث بها أكثر فتستسلم له ختى ينتهي من قذفه و تبتعد عنه ، فيحدث شيء غريب ، حيث تنول القرد على مهبلها بلسانه ويبدأ في لعقه .</p><p>زمردة : يبدو أنه بدأ يعي أنها أنثى.</p><p>يضحك دكتور آرثر : لو لم يعي ذلك من البداية لما ضاحعها ، فهو ليس شاذ.</p><p>و تضج الغرفة بالضحكات.</p><p>ثم يتوجه دكتور آرثر بالسؤال لزمردة : هل استنتجتي شيئاً زمردة؟</p><p>تبتسم : بالطبع هناك شيء ما خرجت به ، هو أن القطة دانجو لديها برود جنسي بالفطرة ، لذلك عندما تم تحفيزها بالمنشطات الجنسية هي التي طلبت الممارسة ، هذا أولاً . ثانياُ يبدو أن نظرية صديقي دكتور صوفي تأخذ مساراً شديد الصحة حيث أن الاأنثى تابعة للرجل في العملية الجنسية.</p><p>ينظر لها دكتور آرثر متعجباً : لا أظن صحة هذه المقولة ، حتى و إن أثبتتها بعض الدراسات ، إلا أنها مازالت مجال دراسة و شك ، فهناك إناث لحيوانات هي التي تجذب الذكر إليها ، و هي من تدعوه للمضاجعة.</p><p>زمردة : هذا حقيقي ، لكن بعض هذه الإناث تقوم بقتل الذكر بعد أن تدعوه للمضاجعة مثل أنثى العنكبوت مثلاً .</p><p>دكتور أرثر : ليست كل إناث العنكبوت تفعل ذلك ، كما أن هذا لا يدل على شيء سوى غيرة الأنثى على ذكرها ، وهذا أمر إن دل فإنه يدل على أنها ليست تابعة. و وجهة نظري الخاصة أن الجنس علاقة لا تتم إلا بالمشاركة و الموافقة بين طرفين يستمتعان سوياً و المتعة لا تتم إذا كان لأحدهما سلطة على الآخر .</p><p>زمردة بابتسامة رضا : إذن لماذا بعض المؤشرات تقول أن الأنثى تابعة ، بل و تدعمها بعض الدراسات؟</p><p>دكتور آرثر : هذه الدراسات ، تعمم ما هو خاص ، يعني إذا كانت أنثى بعض الحشرات تقوم بذلك بلا متعة تذكر إلا أنها ترز هرموناتها أثناء ذلك ، وهذا يدل على الرغبة ، كما أنه الرغبة تختل من أنثى لأخرى و من ذكر لأخر و الأدلة على ذلك كثيرة.</p><p>زمردة : هذا ما أدافع عنه ، وكلامك هذا يدعم موقفي ، و للأمانة قمت ببعض الدراسات حتى على نفسي ، فوجدت أنني لم أكن يوماً تابعة ، كما كثير من الإناث، أشكرك .</p><p>في المساء كانت زمردة في مكتبها تنتظر حضور صوفي الذي دق الباب فسمحت له بالدخول ن ليدخل يتقدم رجل و زوجته ، تقف زمردة للترحيب بهما و يجلسان أمامها فيما يجلس صوفي إلى جوارها : مرجباً بكما ، أخبرني دكتور صوفي عن الحالة و تابعنا سوياً التحاليل و تابعت الحالة باهتمام بالغ ، اود أن أخبركما أن الأمر لا يستحق القلق إطلاقاً ، فكل شيء و له حل لدينا.</p><p>يبتسم الرجل : أنا أعلم سمعة هذا المركز في حل الكثير من المشكلات من هذا النوع .</p><p>زمردة : كل مشاكلك ستحل بفضل شريحة يتم تركيبها أسفل العضو الذكري ستقوم هي بالواجب.</p><p>الرجل : هل هذا العلاج موثوق؟</p><p>تبتسم : قلت انت منذ قليل أن سمعة المركز كبيرة ، الشريحة تم تجربتها كانت النتيجة نجاح يفوق الخيال ، انت نفسك لن تصدق ما ستفعله الشريحة معك.</p><p>الرجل : أنا مستعد ، لكن متى يمكن تركيبها ؟ و فترة النقاهة .</p><p>تبتسم : يمكن تركيبها الآن ، وتقوم بالمضاجعة بعد الإفاقة مباشرةً.</p><p>ينظر لزوجته مبتسماً فتخجل و تنظر للأرض : هل هذا حقيقي ؟</p><p>تضحك زمردة : جقيقي جداً ، لا تقلق ، هل انت جاهز ؟</p><p>يرد بحماس شديد : جاهز.</p><p>يبدأ تحضير الرجل لتركيب الشريحة و يدخل صوفي كمساعد و كذلك مجموعة زمردة كاملة و يتم الإنتهاء و الإفاقة ، تنظر له زمردة : ستعرف الفرق الليلة .</p><p>ينظر غير مصدق : هل انتهت العملية ؟</p><p>يرد صوفي : كل شيء تم على ما يرام ، و يمكنك لبس ملابسك و العودة للمنزل فوراً ، وممارسة ما تحب.</p><p>ذهب الزوجين غير مصدقين ما حدث ، بينما كانت زمردة و صوفي تجلسان في مكتبها لتتابعان الحالة الجديدة ، و بالفعل جاءت إشارة المضاجعة التي ترسلها الشريحة مصحوبةً بكل النتائج التي جعلتهما يبتسمان في سعادة بالغة .</p><p>ينظر لها صوفي بعد إنتهاء أول مضاجعة ناجحة و مبهرة بين الرجل و زوجته : عندي سؤال هام ، الشريحة تزيد الشهوة و تد\فع الهرمونات الجنسية و تنشط عضلات القضيب ، هذا مفهوم ، لكن ماذا بشأن الاختناق ي الاوعية؟</p><p>تبتسم زمردة : لو لاحظت أن هذا الاختناق جاء بعد ترة من شكوى الزوج من صعوبة الانتصاب و سوء حالته الجنسية ، كانت النتيجة خمول في الاوعية ، و المحفز الجنسي نشط هذه الاوعية و أعاد نشاط الحيوانات المنوية بقوة و سرعه طبيعية ، فاعتدلت الاوعية وعادت لطبيعتها.</p><p>صوفي : هذا يعني أنه لم يكن إختناق إنما هو خمول؟</p><p>تبتسم زمردة : أي شيء يا صديقي لا تستخدمه كثيراً يصيبه الصدأ .</p><p></p><p>========================</p><p></p><p>البحث السابع : مناقشة حامية</p><p>كانت قد قررت ان تتناقش مع دكتور آرثر بشأن القرد جانجو و الفتاة نجلاء ، فدخلت مكتبها و دعته للجلوس معها ، جاءها : أعلم أنك دعوتني ليس للجلوس سوياً و أن هناك أمر ما تريدين أن نتحدث بخصوصه.</p><p>تنظر له و ترد بحماس : نجلاء لن تحمل .</p><p>يستغرب من دخولها المباشر في الأمر : أعلم هذا جيداً.</p><p>تستغرب و تهز رأسها : إذن ، لماذا تم تسوية كروموسوماتهما ، كما لماذا تم إعلان أنها قد تحمل؟</p><p>دكتور آرثر : سؤال في محله ، و يدهشني أنك أنت الوحيدة بين الجميع من أهتمت بهذا ، لكن هذا دليل تفوق ذهني ، بالفعل لن يحدث ، ولكن من أين أتيت بهذا الجزم؟</p><p>زمردة : جميع المحاولات السابقة باءت بالفشل ، ولم ينتج أي شيء من مضاجعة أثنين يختلفان في الفصيلة .</p><p>دكتور آرثر : لكن القرد والإنسان من نفس الفصيلة .</p><p>زمردة : لكن هناك موانع كثيرة ، أولها التركيب البيولوجي للحيوانات المنوية و البيويضات مما يجعل من المستحيل إندماجهما لتكوين جنين.</p><p>دكتور آرثر : لكننها شاهدنا الحيوانات المنوية تخترق جدار الرحم ي محاولة للوصول للبويضة ، و بعضها نجح .</p><p>زمردة : لكن لن يحدث إندماج .</p><p>يضحك : و كي يكون رأيك إذا أخبرتك أنه حدث إندماج ؟</p><p>باستغراب : حدث إندماج ؟ و ماذا بعد ؟</p><p>دكتور آرثر : انتحرت البويضة تقريباُ .</p><p>زمردة : ماذا؟ انتحرت كيف ؟</p><p>دكتور آرثر : بعد أن تم الإندماج رفضت الزيجوت كل ما يقدمه لها الجسم من غذاء فماتت.</p><p>زمردة : هل رفضته من تلقاء نفسها أم أنها لم تفهم أو تستوعب ؟</p><p>دكتور آرثر : ماحدث يؤكد أن الحيوانت المنوية التي قامت بالتلقيح غيرت من التركيب البيولوجي للزيجوت المتكون ، ويبدو أنها غيرت ترتيبات كثيرة ، فلم يستطيع الطعام الولوج من خلال جدار الزيجوت ، كما أن الخلية نفسها كانت تبتعد عن العذاء كأنهما شحنتين متشابهتين. فذبلت و ماتت.</p><p>زمردة : هذا يؤكد أنه لا يمكن أن يكون هناك ناتج .</p><p>دكتور آرثر : لا يتم أي شيء سوى نقل الأمراض و العدوة ، كما حدث تاريخياً في مرض الإيدز الذي يؤكد الاطباء تاريخياً أنه بدأ نتيجة مضاجعة بين بشري و أنثى قرد.</p><p>زمردة : يحدث تبادل في الهرمونات أو الخلايا ، لكن لا يحدث أكثر من ذلك .</p><p>دكتور آرثر : هذه حقيقة.</p><p>تبتسم زمردة و تستند بظهرها على كرسيها الجلدي : رائع ، أنا كنت على حق.</p><p>يضحك دكتور آرثر : دوماً أنبهر بك ، هل من الممكن أن تدعوني للعشاء عندك الليلة ؟</p><p>تنظر له بابتسامة خجولة : وحدك؟</p><p>يضحك : نعم وحدي ، هل هناك ما يمنع؟</p><p>تضحك : لا بالطبع ، ننهي عملنا و نذهب سوياً.</p><p>بعد أن ينتهيا من عملهما يخرجان سوياً و يذهبان إلى منزلها ، تفتح باب الشقة فيقابلها شيجو : مرحباً زمردة ، هل جاء معك ضيف.</p><p>تبتسم ثم تدخل دكتور أرثر الذي ينظر متعجباً من الكلب المتكلم : ما هذا ؟ هل و بالفعل من كان يتكلم ؟</p><p>تضحك زمردة : أنه و دانجو سري الصغير .</p><p>يجلسان سوياً و لكن دكتور آرثر لازال منشغلاً بأمر كلام الكلب : كيف حدث هذا؟</p><p>تبتسم : لا تشغل بالك دكتور آرثر .</p><p>ثم تنظر لدانجو و شيجو : اذهبا و لا تشغلانا ، واعتبراني لم أعود.</p><p>ثم تصطحب دكتور آرثر إلى المطبخ : تفضل ، هذا المطبخ من أكثر الأماكن التي أحبها ، هنا تجد كل شيء.</p><p>دكتور آرثر : ما المقصود بكل شيء : طورت هذا المكان ليكون كما ترى أجهزة متابعة لكل جزء في الشقة أصنع كل مشروباتي و انا أجلس هنا أمام الحاسوب ، عندما تفتح هذه النافذة ، ترى أمامك هذا المنظر الخلاب لهذه الحديقة الغناء .</p><p>دكتور آرثر : تبدين حالمة زمردة على غير ما تظهرين في الحقيقة كونك عملية ، هذا ما لاحظته من شقتك و مقتنياتك بالمناسبة كم عمرك ؟</p><p>تضحك زمردة : اثنين و ثلاثون عاماً ، تزوجت مرة ، ولم يعجبني الأمر فانفصلنا دون مشاكل.</p><p>دكتور آرثر : أنا عمري واحد و أربعون عاماً ، لم يكن لدي وقت للزواج حتى خمسة أعوام مضت ، بدأت أتذكر أنني إنسان و أهتم بنفسي كذكر.</p><p>زمردة و قد بدأت تقترب منه : هل تستهويك مضاجعتي.</p><p>يحتضنها و هو جالس على كرسي مرتفع و هي بنفس طوله : هذا شيء رائع ، لا أظن عاقل يرفضه.</p><p>تضعان شفتيهما فوق بعضهما البعض و يتذوقان لهيب نفسيهما يتحسس بيده عاى ظهرها ، ويدخل يده أسفل البادي الذي ترتديه و يتحسس ظهرها مباشرة ليشعر بنعومة بشرتها : ما هذا الملمس غير المعقول؟</p><p>تبتعد عنه و تسحبه من يده إلى غرفتها : تعالى معي .</p><p>كان شيجو و دانجو ينظران لهما ، ثم تغلق باب غرفتها و ترتمي بين أحضانه : اتمناك منذ أول لقاء .</p><p>يضمها إليه أكثر : لم أرى مثيلاً لك زمردة.</p><p>تبعده و بسرعة البرق تصبح عارية و تحاول أن تجلس على ركبيتها لتفتح بنطلونه و لتلعق قضيبه ، لكنه يرفعها بين يديها و يجلسها فوق السرير : أريد أن اكتشف مهبلك الفتان .</p><p>ثم ينزل بإصباعه عند مهبلها فتتحرك شفتا مهبلها لإلتقاطه فينزل بلسانه بين الشفتين اللتين تحتضنان لسانه و تداعبانه و يبدأ مهبلها في الإنزال بينما تبدأ هي في التأوه : آاااه يا حبيبي لسانك يداعبني فيثير كل شهواتي ، أريدك بشدة .</p><p>يبعد لسانه : مهبلك هو من يداعبني و يتلاعب بكل كياني يا مثيرتي.</p><p>ثم يقف و يخلع ملابسه و هي تساعده ، وتجلسه مكانها و تمسك قضيبه العريض المميز و تدخل مقدمته بين شفتيها و تبدأ في لعقه و اللعب بفتحة قضيبه بلسانها يثار بجنون : زمردة ماذا تفعلين آاااه لا اتحملك يا مجنونة آااااه .</p><p>تقترب فوقه حتى يكون مهبلها فوق قضيبه و يبدأ مهبلها في حركته يحاول التقاط قضيبه بقوة و تقترب تنام فوقه : أعشقك ، هل تريد أن تغمد سيفك ؟</p><p>ثم ترجع للخلف و تجعل مهبلها مواجها لقضيبه تلتقطه شفراتها و تسحباها للداخل ي سرعة و رشاقة : آه زمردتي العاشقة ، لم أعرف نوع مثلك ممن رأيت من التساء.</p><p>تبدأ تتحرك فوقه و قضيبه يخترق مهبلها ي شوق ، بينما يده تلاعب حلماتها المنتصبة المثيرة ، وهي تتحرك كفارسة على جواد .</p><p>يستمر الإلتحام و تتعالى الآهات : أحبك آرثر كثيراً ، واحب مضاجعتك لي ،</p><p>يتحرك آرثر باتجاه مهبلها و يده تحاول السيطره على نهديها الذين يتحركان بقوة مع كل حركة منها لأعلى و اسفل و كلما آراد مسك حلماتها تهرب بين يديه فتصرخ هي من الشهوة : كم أنت رائعة يا مثيرة.</p><p>ثم تثبت نفسها فوقه : أصرخ و اقذف الآن قد حان وقت قذفك و مهبلي ينتظر أن يرتوي .</p><p>بالفعل ينفجر قضيبه بداخلها يصرخ : آه مهبلك يقبض عليه بقووة و يسحب مائي بعنف ، لا استطيع يا رائعة لا استطيع ان اتحملك .</p><p>تعود إلى حركة بطيئة نوعاً ما و هو يتلوى تحتها : لم استمتع مع رجل مثلما استمتع بك حبيبي.</p><p>و تستمر الحركات كأنها عزف ناي ، و المشاعر تعلو بأصوات الجنس الشهي في نغمة عشق بين جسدين يكملان بعضهما البعض و يلتحمان بكل خلية لتثور دماء الشهوة بين الجسدين مؤججة نار و لهيب .</p><p>يظل فوقها و قضيبه يخترق مهبلها الذي يعتصر بدوره قضيبه فيما حلماتها تنغز صدره برفق رغم إالتجحام جسديهما فيما تتشابك أقدامهما و يدها تتحسس ظهره و تقبض عليه ، ويده إحداهما فوت رأسها يملس فوق شعرها و الإخر يستند بها إلى جوارها فيما شفاتهما تذوقان طعم الحب المتدفق عندما تتلامس السنتيهما فيرتوي كل منهما من الآخر .</p><p></p><p>========================</p><p></p><p>انتهت</p><p>اتمنى لكم قراءة مثيرة</p><p></p><p>انتظروا (الترزي القاتل) قصة حقيقية</p><p></p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 71440"] . مركز خيال للأبحاث المقدمة " إطلق لخيالك العنان " كنت قد فكرت أن يكون هذا هو اسم هذه القصة ، لكنني غيرته لمركز خيال للأبحاث الجنسية ، فهو كأسم ينبهك إلى كمية الخيال التي ستراها و تقرآها بين سطور القصة. إذا أردت أن تستمتع ، فاطرد المنطق قليلاً ، واقرأ بخيالك فقط . القصة أحذت وقت طويل لأنني لم أرد أن اشطح بخيالي بعيداً . أردتها خيالية لكنها معقولة. استمتعوا ، و اتمنى لكم إثارة ، و لا تنسوا أن تتركوا آرائكم فهي ما يهمني الحريقة (عاشق الأنثى العربية) 29 يناير 2019 ******************** ******************** البحث الأول : الذبابة المنزلية كانت تحلق في سماء الغرفة منذ وقت قصير دون هدف ، كانت تحط على أماكن متفرقة لكنها سرعان ما تعود للطيران ، إلى أن حطت فوق الكوميدو إلى جوار السرير ، لم تكن تعلم أن هناك من يراقبها و ينتظر الفرصة لينقض عليها ، و ها هو ما انت تقف الذبابة الأنثى على الكوميدو على مقربة منه حتى ينقض فوقها الذكر بقوة يهبط فوق ظهرها تماماً ، و تحاول هي الهروب أو إبعاده بشتى الطرق لأكنه يتكمن منها هذه المرة. فتحت زمردة عينيها لترى أمامها هذا المشهد ذكر ذبابة المنزل يعتلي الأنثى ، لم تتحرك حتى لا تزعجهما إحتراماً منها لما يقومان به من عمل لا يصح قطعه بأي حال ، رمشت بعينها مرتين لتفتح العدسة المكبرة المثبتة في عينها و مرتبطة بشريحة أسفل رأسها و التي بدورها ما ان تعمل تبدأ تسجل كل ما تلقطه عن طريق القمر الصناعي على قرص خاص في مكتبها قوة العدسة تصل إلى تكبير 300 مرة لكنها اكتفت أن كبرت المشهد إلى 20 مرة فهذا يكفيها لترى بوضوحما تريد أن تراه. كان الذكر متمسكاً بظهر الأنثى متشبثاً بها عن طريق مجساته الأمامية و قضيبه الرفيع الواهن الطويل يخترف مهبل الأنثى بلا حراك ملحوظ في ثبات كبير ،رفعت عينها لتنظر إلى وجه الأنثى كان وجهها عادياً لا ينبأ عن شيء من متعة أو تلذذ ، ثم نظرت في وجه الذكر فشعرت من ملامحه بالمتعة و الإثارة الطاغية كأنه رجل يستمتع بجميلة جميلات ، عادت لتنظر لمنطقة الإلتحام فكان كل شيء هاديء حتى شعرت بهزة لا تكا ترى في جسد الأنثى تبعتها حركة لا إرادية في منطقة الألتحام خاصة بالذكر ، عادت لتنظر للوجهين فوجدت أن الأنثى كما هي لا تستمتع بل و يبدو على وجهها علامات الملل فيما كان الذكر قد أغمض عينيه أو تهيء لها ذلك و يشعر بمتعة كبيرة ، ثم عادت لمنطقة الإلتحام و باستخدام أشعة خاصة رأيت تدفق ساآل ما من قضيب الذكر بقوة و عنف ليملأ تجويفاً خاصة في مؤخرة جسد الأنثى ، وما ان ينتهي الذكر من ملء خزانها حتى يطير محلقاً في فضاء الغرفة ثم تنظر الأنثى يمنةً و يسرة ثم تطير بدورها. قامت زمردة من سريرها و ابعدت الغطاء عنها ليظهر جسدها العاري كعادتها تنام عارية تماماً ، جسد أبيض متناسق نحيل برشاقة صدر صغير و كذلك المؤخرة ، قمات مسرعةً و فتحت أحد الأدراج و أخرجت منه شريحة إختبار و وضعتها على مكان الجماع الذي تم بين ذبابتي المنزل ثم وضعتها في حافظة و تركتها على الكوميدو ، وخرجت من غرفتها كما هي ، ما أن فتحت باب الغرفة حتى سمعت صوت قططتها دانجو بوصت مقاومة نظرت جهة الصوت لتجد كلبها شيجو يعتلي دانجو و يجامعها بعنف ، ما أن رأتها دانجو : زمردة دعيه يتركني ، أنا لا أحب أن يضاجعني كلب . نظرت لهما بلا مبالاة ثم إتجهت إلى الحمام بعدما وضعت يدها على مهبلها فوجدته مبلل من عسلها نتيجة إثارة ما ، دخلت حمامها وتركت الباب مفتوح كالعادة و فتحت الدش فوقها و بدأت تدلك جسدها بيديها بهدوء و هي تفكر في شيء ما ، قطعت عليها دانجو أفكارها حين دخلت غاضبة : زمردة ، أخبرتك من قبل لا أحب أن يضاجعني كلب ، كما اخبرته ذلك و ظل فترة ملتزماً بذلك لكنه عاد اليوم كأن شيئاً لم يكن. التفتت لها : استغربك يا دانجو ، هل هناك شيء أجمل من المضاجعة ؟ تهتز دانجو في غضب : حتى و إن كان كما تقولين ، فأنا لا أحب شيجو بالتحديد ، كما لا أحب مضاجعة الكللابب. في هذه اللحظة يدخل شيجو يتبختر ، ثم ينظر لمؤخرة زمردة بشهوة : أوووه تقتلني هذه المؤخرة ، كما يثيرني هذا الجسد. تنظر له رانجو في قرف ثم تخرج من الحمام : كلب سيء وضيع. تلتفت له زمردة مبتسمة : أخرج من هنا يا شيجو ولا تدخل علي الحمام مرة أخرى . ينظر لها شيجو من أعلاها إلى أسفلها ثم يخرج وهو لا يزال يتبختر و يصفر. تنتهي زمردة من اسنحمامها ثم تتنشف و ترتدي برنسها الخاص و تغلقه بيدها و تخرج إلى المطبخ و تصنع لنفسها فنجان قهوة و تجلس أمام حاسوبها الموضوع على طاولتها الخاثة في المطبخ و تبدأ في مراجعة الرسائل الإلكترونية الم****ة لها و تشعل سيجارة و تتابع عملها . كانت ساقيها عارتين تماماً و قد لملمت البرنس عند فرجها عندما دخل عليها شيجو : زمردة لقد مللت من الجلوس في المنزل أريد الخروج و البحث عن أنثى لمضاجعتها فهذه القطة اللعينة لا توافق سوى بالعنف و أنا مللت من ذلك. تنظر له من خلف حاسوبها : إهدأ يا صغيري ، فأنت تعلم أني مشغولة جداً هذه الأيام و أعدك أن نخرج سوياً يوماً ما. خرج شيجو غير مقتنع بكلامها لتتبعه هي و قد تركت برنسها لتجده يجلس يتابع التلفاز ما أن يراها صدرها أمامه و كذلك مهبلها ينظر لها مرة أخرى من أعلاها إلى أسفلها : ما تفعلينه يرعقني أيها المثيرة و منذ زمن لم أضاجعك ، بيدو أنك قد نسيتي شيجو. تضع يديها على خصريها ثم تنظر لنفسها و لإلى شيجو : تعالى ورائي سأريحك علك تهدأ. تدخل غرفتها و يتبعها شيجو يلهمس و قد بدأ قضيبه في الإنتصاب كأنه آلة حديدة تخرج على أجزاء مركبة بعضها فوق بعض ، ثم تدخل غرفتها و تخلع البرنس و ترتمي على سريرها على ظهرها ثم ترفع قدميها : تعالى ضاجعني يا شيجو لتهدأ قليلاً . ينطلق الكلب قافزاً فوق السرير ، ثم يأتي بين قدميها و يخرج لسانه الطويل و يبدأ في لعق مهبلها الذي بدأ في الإنزال ، كلن يلعق بشوق الحبيب المحروم ، بينما هي كانت تتأوه في شهوة : آااااه يا شيجو كم رائع لسانك يا كلبي الوفي . يظل شيجو على وضعه يلعق مهبلها بشهوة عارمة بينما مهبلها يقذف بقوة ، و تدخل رانجو في هذه اللحظة دون أن تتكلم و تجلس على طرف السرير لتتابع ، تتأوه زمردة من جديد : آاااه يا شيجو إقترب يا ذكري و ضاجعني فأنا أيضاً مشتاقة للمضاجعة . يضع شيجو قدميه الأماميتين على بطنها ثم يقتر أكثر ليلعق نهديها و يمتص حلمتيها المنتصبتين فتتأوه بقو ، ثم يٌنزل قدميه الأماميتن ليكو جسدها بينهما و يقترب بقضيبه المنتصب و يحركه عند مدخل مهبلها ، فيسحبه مهبلها بقوة و يبدأ في مص قضيبه فيبدأ هو في حركة المضاجعة دخولاص و خروجاً : ويلي من مهبلك العاشق زمردتي المثيرة ، أووووه كم هو دافيء و عاشق و مثير لكل المشاعر. تضع يدها فوق رأسه و قد ازدادت شهوتها و أصبحت تحرك مهبلها باتجاه قضيبه بقوة : ضاجعني شيجو حبيبي ألقي ماءك بداخلي فكم أشتاق إليك ، آااااه منك . يتحرك شيجو بقوة و سرعة مدخلاً قضيبه قدر المستطاع بمهبلها ، فترفع نفسها لتقبله على شفتيه ثم يثبت شيجو قضيبه بقوة في مهبلها و يعوي بقوة : أووووه خذي يا لبؤتي ، ها هو يرويكي و يرتوي منك. ثم تنير عيناه بلمعة مع القاء ماءه بداخلها. ثم تقوم منتشية بعدما أنتهت المضاجعة و يخرج شيجو رافعاً رأسه مفتخراً بما فعل ثم ينظر لرانجوا بقرف : هذه هي الإناث التي تعرف قدر شيجو أيها المموس. ======================== البحث الثاني : المرأة تابعة في الوقت الذي فتحت فيها زمردة عينيها لترى المضاجعة التي تمت بين ذبابتي المنزل كان صوفي ينتفض من على كرسيه مسجلاً آخر سطر في بحثه الذي سهر عليه منذ ما يزيد عن ثماني ساعات في أحد معامل مركز خيال للأبحاث الجنسية حيث حقن كل من الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) بهرمون دافع للجنس و مثير له هرمون من إختراعه أسمها (زيجوسترون) هذان الكائنان هما في الأصل ذكر و أنثى بشريين عاديين تقدما بنفسيهما للتجارب في المركز و قاما بتوقيع إتفاقية تنص عن إخلاء طرف المركز من كل ضرر يقع عليهما نتيجة هذه الأبحاث و بالفعل تم تجربة هرمون جديد من أكتشاف زمردة و صوفي و نامق (نارتسرون)، كان من المفترض أن يكون الهرمون محفز جنسي قوي لكن ما حدث بعد حقنهما بالهرمون لمدة عشرة أيام متتالية لم يكن في الحسبان خيث أثر على مظهرهما الخارجي بأن نبت شعر حيواني كثيف على جسديهما فيما عدا الأعضاء التناسلية ، كما أثر عليهما داخليا بأن تراجع مستوى ذكائهما بشكل كبير ، ولكن ما جعل الباحثين يستغربون أنه قضى على هرمون (الاستروجين) لدى الأنثى و هو الهرمون المحفز للدنس لدى الإناث حيث قضى عليه تماماً ، فيما ظل هرمون (التيستوستيرون) لدى الذكر في معدلاته الطبيعية ، كما أثر عليهما نفسياً فأصبحا لا يتحدثان كثيراً كما جعلهما عدوانيين في أوقات مختلفة . كانت تجربة صوفي من خلال هرمونه الجديد (زيجوسترون) الذي يحفز الجنس لدى الجنسين في حالة وجود الهرمونات الأصلية (الاستروجين) لدى الأنثى و (التيستوستيرون) لدى الذكر و بما أن الأنثى لا تحوي هرمون الأنوثة فإنه كان يريد أن يثبت وجهة نظره القائلة ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة) ما جعل صوفي يبدو سعيداً لهذه الدرجة أنه تمت عملية مضاجعة بين الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) نتيحة حقنهما بهرمونه (زيجوسترون) وهذا يؤكد نظريته القائلة ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة). ما ان انتهى صوفي من تجربته حتى أعاد الكائنين إلى مكانهما السري في بدروم المركز و عاد إلى مكتبه ليتمدد على كنبة انتريه حتى يأتي أصدقائه الباحثين. حضرت زمردة إلى المركز في ميعادها المعتاد تركت سيارتها في الجراج و دخلت مسرعةً إلى مكتبها و فتحت حاسوبها و راجعت الفيديو الذي سجل لذبابتي المنزل ، ثم أخرجت شريحة الإختبار التي تحوي السائلين و ذهبت إلى المعمل و بدأت في دراسته على المجهر و بعض الأجهزة ، كان يبدو عليها الإنشغال عندما دخل نامق شاب طويل القامة أسمر إلى حد ما عريض قوي البنية وسيم و شعره طويل يجمعه بتوكة خلف رأسه : صباح الخير زمردة . لم تنظر له بل كانت عيناها مثبتتان على المجهر : صباح الخير نامق . اقترب منها و قبلها في خدها : أين صوفي ؟ المفترض أنه هنا منذ الأمس . التفت اليه و قبلته على شفتيه : لا أعلم لابد أنه نتهى من بحثه و عاد إلى المنزل ، لكن انتظر لدي هنا شيء جديد ، مضاجعة بين ذبابتي منزل ، شيء لا يحدث أن نجده كثيراً. كان نامق قد جلس على أحد المقاعد إلى جوارها ، لكنه ما أن سمع كلامها حتى أثاره ما قالته ، فاقترب منها : لكن كيف استطعتي ذلك . ابتسمت و نظرت له في فخر : مصادفة لا تأتي إلا للمتفوقين أمثالي ، أنظر هنا. نظر للمهجر و تأمل قليلاً ثم رفع رأسه : ما هذا؟ ضغطت على أحد الأزرة فتحت شاشة عرض أمامهما : هذا السائل الذي صبغته بالأحمر هو السائل الذكوري ، والآخر بالازرق هو للأنثى ، ليس الفرق بينهما كبير قد يكون ذلك ناتج عن خروجهما للهواء قبل أن اجمعهما في شريحة حافظة. ينظر نامق باهتمام للشاشة ثم ينظر لزمردة : و ماذا استنتجتي ؟ تخرج سيجارة و تشعلها و تضعها بين شفتيها ثم تجلس على الكرسي المرتفع الخاص بالمعمل : سوف أخبركم بكل شيء بعد قليل عندما تأتي خيال و صوفي و الباقين. يذهب نامق لمكتبه و يبدأ في عمله ، ثم تدخل دكنوره خيال صاحبة المعمل شابة في الثامنة و الثلاثين جميلة للغاية بيضاء جسدها متناسق جداً غير صدرين ممتليئبن إلى حد ما و مؤخرة بارزة بهدوء : زمردة كيف حالك ؟ تنظر لها زمردة ثم تنزل من كرسيها و تسحب خيال من يدها و توقفعا أمام الشاشة : أنظري. بعد ساعة كان الجميع في غرفة الاجتماعات و بدأت زمردة في شرح ما توصلت إليه بعد أن عرضت الفيديو ثم نتائج عملها على السائلين الجنسسين ، هنا تدخل صوفي بحماس : هذا يثبت نظريتي أن الأنثى تابعة للذكر. تنظر له زمردة في غيظ : هل مازلت تردد هذه الخرافات يا صوفي ؟ لن أقتنع برأيك أبداً. يبتسم بخباثة : ما توصلت إليه سيجعلك تقتنعبين رغماً عنك . خيال : كفاكما مشاكسة ، إلى ماذا توصلت صوفي ؟ ينظر صوفي للجميع : لا ، لن أتحدث حتى أقوم بتجربة أخرى للتأكد مما وصلت إليه . ثم ينظر لزمردة و يردف : سأحتاج بحثك عن ذبابتي المنزل لإثبات نظريتي. ثم يقف و ينظر لأمين المحزن : بنداري أريد الكلب و الكلبة الذين حقناهما في البداية بهرمون(نارتسرون). يقوم بنداري : سيكونان في المعمل بعد قليل . و يخرجان من القاعة فتتبعهما زمردة. في المعمل كان الكلبين في الغرفة الزجاجية لا يرايان ما خارجها بينما من في الخارج يراهما بوضوح جلس صوفي و فتح حاسوبه الذي يقدم له كل العمليات الحيوية في جسديهما و جلست إلى جواره زمردة دون كلام ، قام بحقنهما بهرمونه الجديد (زيجوسترون) و عاد ليجلس إلى جوار زمردة : راجعي معي بعض ما سأقوله لك و نحن نتابع ما يحدث ، تذكري أنه عندما حقناهما (نارتسرون) ظل هرمون الذكروة على حاله في الذكر بينما أختفى هرمون الانوثة من الانثى و اصبحا لا يفكران جيداً و الأنثى زهدت تماماً في الجنس بينما كان الذكر يلعق قضيبه من الشهوة كل فترة و اغتصب الكلبة العادية عندما أدخلنها عليه و بعنف الآن كلاهما يعرف الآخر و لهما نفس الميزات غير ان الذكر له هرمون ذكورة و الانثى بلا هرمون أنوثة ، كلاهما تم حقنهما بهرموني الجديد (زيجوسترون) أنظري ما يحدث هرمون الذكورة بدأ يرتفع لدى الذكر أما الأنثى فلا شيء كما ترين هنا على الشاشة . بعد وقت قصير من المتابعة قام الذكر و بدأ في مداعبة الأنثى بلطف ، لم تستجيب له في البداية لكنها عندما أعتلاها ساعدته بأن فتحت لها بين قدميها ليلج قضيبه في مهبلها و يبدأ في مضاجعتها ، نظر صوفي إلى زمردة : لاحظي هنا هرمون الذكورة (التيستوستيرون) يرتفع بمعدلات طبيعية بينما هرمون الأنوثة صفر كما هو و رغم ذلك الأنثى تتشارك معه في المضاجعة كما أنك لو لاحظتي سترين بعض الاستمتاع على ملامحها و ها هي تمت عمليه المضاجعة . تنظر له في استفسار : ماذا تريد أن تقول ؟ يبتسم في خباثة معتادة : مؤتمر بعد ساعة أعلن يه النتيجة لا تتعجلي . حضر جميع الباحثين تقريباً دكتورة خيال و زمردة و نامق و اليسار و براندن و بنداري و غيرهم ، فيما وقف صوفي أمام شاشة العرض يقدم شرحه . بالأمس أنتهيت من تطوير هرمون (نارتسرون) إلى (زيجوسترون) و تم حقنه في كل من الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) و الذين تم حقنهما بال(نارتسرون) و نعلم ما حدث لهما ، لكن أنظروا إلى هذا الفيديو. ثم عرض فيديو للكائنين الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03) حيث كان الذكر يجلس في ركن و الأنثى بعيدة عنه و بدأ هرمون الذكورى يرتفع فاقترب الكر من الأنثى و قبلها ثم أمسك صدرها و بدأ في مداعبتها ( في هذه اللحظة تقترب الكاميرا من مهبل الأنثى فنكتشف أنها بدأت في الإثارة و أن مهبلها بدأ يبتل) ثم تنام الأنثى على الأرض و تفتح قدميها للذكر الذي يعتليها و يدخل قضيبه في مهبلها و يبدأ الآهات و يمسك صدرها و يقبلها بحرارة فوق شعر رقبتها وشفتيها ، الغريب هنا ان الانثى برغم أنها لا تحوي هرمون الانوثة قد بادلته القبلات و اللمسات و حتى الآهات التي تنم عن شهوة عالية و ظل الذكر يتحرك فوقها في مضاجعة حتى ألقى سائله بداخلها و هنا نلاحظ هذه الرعشة لدى الأنثى و هو دليل آخر على الاستمتاع بالمضاجعة . يوقف صوفي الفيديو ثم ينظر للجميع: و أقدم لكم هذا الفيديو الذي التقطته زمردة لذبابتي منزل أثناء الجماع ما أريده هو هذا المشهد أنظروا إلى وجه الأنثى حيث ينبأ عن لا مبالاة أو حتى عن ملل لكن أنظروا إلى هذه اللحظة التي بدأ فيها الذكر بالقذف ارتعشت الأنثى مما يعني إستجابتها .و منذ قليل جربت في حضور زمردة (زيجوسترون) على كلبين كانا أول من حقنا بهرمون( نارتسرون) و كانت النتيجة هي نفس ما حدث مع الذكر (إم أر22) و الأنثى (إف تي03). الخلاصة مما سبق أن هذا يؤكد نظريتي التي تقول ( أن الأنثى تابعة للذكر جنسياً و أنه هو الذي يقودها حتى و إن كانت لا تحوي هرمون الانوثة). ضجت القاعة بالاعتراضات و المناقشات الجانبية ، لكن خيال قطعت كل ذلك : اصدقائي الباحثين إلى هنا ينتهي كل نقاش في نظرية دكتور صوفي و نعتبرها حقيقية ، وعلى المعترضين إثبات العكس . ثم تنظر لصوفي : نظرية تحترم ، كما أحترم إصرارك. ======================== البحث الثالث : شريحة المضاجعة كانت تجلس زمردة في مكتبها عندما دخل عليها منصور أحد المرضى بالضعف الجنسي حيث أنه يبلغ من العمر سبعة و خمسين عاماً و متزوج من فتاة لم تتخى الرابعة والعشرين كان يشكو دوماً من عدم قدرته على مجاراتها ، كما أنه منذ فترة يحتاج مجهود كبير حتى ينتصب قضيبه و عادة لا يكمل العملية الجنسية. زمردة : مرحباً بك سيدي ، هل انت جاهز لتركيب الشريحة؟ منصور في تردد : أنا جاهز ، ولكن هل انت متأكدة يا دكتورة من عدم وجود أي أعراض جانبية أو انها تؤثر على أي شيء آخر؟ تبتسم زمردة : إطمئن سيدي ، لا يمكن أن أعرض سمعة مركزنا لأي ضرر ، كما أن حالتك هي شغلي الشاغل فلا تقلق. كانت غرفة العمليات جاهزة ، خلع منصور ملابسه ثم نام على سرير العمليات و جاء شاهر طبيب التخدير و خدره و دخلت زمردة و مساعدها شهدي و معهما نامق ، بعد التخدير اقتربت زمردة من السرير ثم ابعدت الغطاء و امسكت قضيبه و رفعته و امسكت خصيتيه و ثبتتهما فوق حامل مستند إلى فخذيه ثم امسكت المشرط و فتحت فتحه صغيرة اسفلهما و ادخلت الشريحة المعقمة في تجويف خلف خصيتيه و ثبتتها جيداً ثم أوصلتها بمركز الإحساس بالخصية في تأني شديد ثم أغلقت الفتحة بجهاز الليزر ليبدو ألا شيء قد تم . ثم تم إفاقة منصور . جلست زمردة إلى جواره : هل تشعر بأي شيء غريب في جسدك ؟ فكر منصور للحظة : لا لا اشعر بشيء ، هل بالفعل أجريتم لي عملية ؟ تضحك زميدة بإمكانك اليوم الممارسة الجنسية ، وتخبرني بالنتيجة. بعدما خرج منصور كانت زمردة سعيدة بخوف من تجربتها التي لم يقم بها أحد قبلها شريحة تزيد من القوة الجنسية و تجعل من قارب على الستين يمارس الجنس كأنه مراهق ، فكرة لم تخطر على بال أحد من قبل . ذهبت إلى صوفي الذي مازال منتشياً بانتصاره و أخبرته أنها ستسهر معه اليوم لمراجعة بعض التجارب ، وبالفعل ذهب جميع من في المركز و ظلت هي في مكتبها ثم جاء صوفي يستفسر عن تجاربها : ماذا عندك اليوم يا زمردة ؟ تنظر له و تبتسم : أنا أطلع على المضاجعة التي تمت بين ذبابتي المنزل ، الغريب أن مثل هذه العمليات تتم منها الملايين يومياً و لم يتنبه أحد إلى ما توصلنا إليه . هل تعرف أنني بدأت اقتنع بنظريتك؟ يبتسم صوفي في فخر : أعرف فنتيجة لبحث مستمر لابد من النجاح. زمردة : لكن عندي سؤال محير ، بعض الكائنات الأنثى هي التي تدعو الذكر لممارسة الجنس و هي التؤجج الشهوة عنده ، أليس هذا ينفي نظريتك. يضحك صوفي : بالفعل ما تقولينه يحدث ، ولكن هذا النوع من الكائنات عادة ما تقوم الأنثى بقتل الذكر بعد مضاجعتها ، فهي تفعل ذلك من أجل الحمل لا من أجل الممارسة و رغم ذلك فإنك إذا شاهديهما أثناء المضاجعة ستظنين أن الأنثى مستمتعة لكنه نوع من الخداع. تنظر له معجبة : إذن ، هل تريد مضاجعتي ؟ يضحك صوفي : ليس لدي مانع . زمردة : في هذه الحالة أكون أنا من طلبت منك و بالتالي يكون لي حق القيادة و في هذه الحالة هناك أمرين ، إما أن هناك خلل بنظريتك و إما أن اقتلك بعد مضاجعتي. يضحك صوفي في مرح : لا أكون سعيداً إذا مت على صدرك زمردتي. في هذه اللحظة يصدر حاسوبها صوتاً رناناً ، فتتوقف عن الحديث و تشير لصوفي الصمت و تتابع في هدوء ، لمدة تطول ثم تبتسم و تقف فرحة : نجحت ، و نجحت تجربتي . يقف صوفي دون فهم فتحتضنه وتقبله ثم تعود للحاسوب : كل المؤشرات تؤكد نجاح التجربة و تفوق الشريحة . صوفي : أود أن أفهم ما الذي يسعدك لهذا الحد؟ زمردة : هذا منصور الذي كنت اقوم له بعملية زرع شريحة خلف الخصية يبلغ سبعة وخمسين عاماً و زوجته لم تتخطى الرابعة والعشرين من عمرها ، كان قد فقد الأمل في مضاجعتها و ها هو الآن يضاجعها كمراهق ، كل المؤشرات تؤكد ذلك ، هرمون (التيستوستيرون) في أعلى معدلاته إنتصابه فوق الحد الطبيعي لشاب ، حتى قذفه كان بقوة و بكميات وفيرة أراهن أن زوجته لا تصدق أن من يضاجعها هو منصور نفسه . في غرفة نوم منصور كانت زوجته تنظر له متعجبة : ماذا حدث يا منصور؟ يبتسم في غرور : ماذا حدث ؟ ضاجعتك. زوجته : لكنك هذه المرة مختلف ، أنت رائع ، ولم يحدث بيننا أبداً هذا الشيء بهذه الروعة . منصور : انتي لم تنتبهي لي من قبل ، لذلك أمتعتك ، هل تريدين معاودة المضاجعة؟ زوجته : هل تستطيع ؟ يضحك منصور ، ثم يقترب منها و ينزل بين فخذيها و يخرج لسانه ويبدأ في مداعبة مهبلها و إثارتها فتجلس و تجعله ينام ثم تجلس بين قدميه و تضع قضيبه في فمها تستغرب من أنتصابه غير المعتاد و تضعه في فمها فيزداد صلابة و حرارة ثم تعطيه ظهرها : أعتليني ، أريد الوضع الكلابي . يعتليها منصور و يدخل قضيبه المنتصب بين فخذيها ، ثم يبدأ في حركته دخولاً و خروجاً في نشوة عارمة ، زوجته سعيدة و لا تصدق ما يحدث ، إنها في غاية الاستغراب و السعادة معاً . على الجانب الآخر كان صوفي يتابع تدفق (التيستوستيرون) عبر الشريحة و ينظر لزمردة : إنك رائعة. تقترب منه و تمسك يده و تسحبه إلى إحدى الغرف المجهزة : استحق المكافأة أليس كذلك؟ يدخلان سوياً و تبدأ في التعري ، ينظر لها صوفي : هل مازلتي ترفضين لبس الملابس الداخلية ؟ تنظر له في خباثة : الجميع يعلم أنني لا احبها و أنها تقيد حريتي . ما ان تنهي كلامها حتى يبدأ مهبلها في تنقيط شهوتها ، كان صوفي قد تعرى بدوره و اقترب منها و أجلسها على طرف السرير و بدأ يلعق مهبلها ، وهي تتأوه في شهوة كبيرة : العق جيداً أيها الفاشل نعلم أن اسلوبك لا يروي مهبلي المثار دوماً . يرفع رأسه و ينظر لها : و من يستطيع إشباع رغباتك الجامحة إيها المثيرة الفاتنة . ثم يقف و يتقدم منها و يعتليها و ينام فوقها و يقبلها و قضيبه يضرب مهبلها من الخارج ، تتحرك هي ببراعة فتلطقت قضيبه بمهبلها و تبداً في حركة موجية تثيره كثيراً فيتحرك دخولاً و خروجاً و تعلو الآهات بينهما : آاااه منك أيها البارعة دوماً مهبلك يبهرني بالتقاط قضيبي. زمردة و قد إزدادت نشوتها : أوووف ، يعجبني قضيبك يا صوفي ، هيا ضاجعني بقوة أمسك نهداي بقوة . يمسك نهديها و يداعب إحدى لماتيها المنتصبتين بغرابة و يتحرك لا إرادياً حيث أن مهبلها لا يعطيه الفرصة للتوقف عن الحركة داخلها بحركات موجية منعشة و مثيرة : أعشقك أيها المثيرة الفاتنة أووووه ها هو ماءي يتدفق بداخلك كنهر لا ينضب ، الويل لي من مهبلك. تحتضنه بقوة و ترفع مهبلها لتلتقط كل قضيبه بداخلها : هيا إملأ تجويفي و لا تدع فيه مكان أيها الذكر الرائع ، فأنا مشتاقة لك و لماءك . آااااه منك. بعد أن ينتهيا من المضاجعة يجلسان ليتناقشا : متى آخر مرة ضاجعت يا صوفي ؟ صوفي : منذ يومين على نفس هذا السرير مع دكنورة خيال كنا نجرب هرمونها الجديد الذي حقنت به نفسها في محاولة منها للوصول لنشوة كبيرة تجعلها تتحكم هي في الذكر و تحدد موعد القذف كما تريد. زمردة باستغراب : و هل نجحت التجربة ؟ صوفي : كادت أن تنجح ، لكن يبدو أن هناك خلل ما في التركيبة ، حيث أنني تأخرت عن القذف ، لكنني قذفت بغير رغبتها ، فقررت أن التركيبة تحتاج إلى مراجعة. في اليوم التالي حضر منصور إلى المركز و قابل زمردة : اشكرك أيها الطبيبة المميزة ، فقد عدت شاباً ، لن تصدقي كم مرة مارست معها بنجاح لدرجة أنها لم تكن لتصدق . تضحك زمردة بثقة : ست مرات ، و لو أردت لمارست أكثر من ذلك ، لكن يبدو أنها هي من تعبت. منصور مستغرباً : و كيف عرفتي ذلك ؟ تبتسم : ألم تقل منذ قليل أني طبيبة مميزة؟ ======================== البحث الرابع : مضاجعة القرد كان نامق يجلس في المحتبر أمام إحدى طاولات الإختبار يراجع بعض التقارير الورقية أمامه و تجلس بشكل عمودي له أمام الطاولة نجلاء "ففتاة تبلغ اربع و عشرون عاماً غير عذراء مارست الجنس عدة مرات جسدها ممتليء إلى حد ما دون بروزات سوى نهديها في حجم البرتقالة الكبيرة و مؤخرتها ممتلئة إلى حد ما سمراء ، تقدمت للمركز منذ اسبوع بعدما علمت بحاجتهم إلى متطوعة بمقابل مادي محترم و وقعت أوراق إخلاء طرف المركز من أي ضرر يقع عليها" هي تجلس أمامه ترتدي بالطو من قماش خفيف يغطي كل جسدها عاد رأسها و قدماها ، فيما هناك قفص كبير إلى حد ما نظيف إلى أسفل الطاولة بداخلة قرد من نوع أليف متوسط الحجم و قضيبه ينتصب أمامه . ترك نامق التقارير ثم نظر لنجلاء : سيدي ، سوف يضاجعك هذا القرد ، لقد قمنا بإجراء كل التحاليل اللازمة للتأكد من خلوه من الأمراض و الأضرار التي قد تصيبك ، أعلم أنك رأيتي قضيبه الرفيع إلى حد ما مقارنة بقضبان الرجال التي تعرفيها . تنظر نجلاء إلى القرد : لست قلقة ، لكن لدي سؤال ، هل من الممكن أن يجرحني أو شيء منه هذا؟ هنا يبتسم نامق : إطمئني فقد تم تقليم أظافره جيداً و تم البحث بجسده حتى لا يكون هناك بروز ما يجرح جسدك ، لا تقلقي كل شيء سيكون على ما يرام. تعود و تنظر لنامق : ماذا علي أن أفعل الآن؟ ينظر في ساعته : لا شيء ننتظر دكتورة خيال ، و دكتور آرثر فهما معي في التجربة ، وقد تحضر دكتورة زمردة ، حتى يحضرون أرجو ان تقومي بإثارته بشكل أكبر بأن تكشفي له عن بعض جسدك و اذا استطعتي لمسه أو جس قضييبه من خلال القفص يكون جيداً. اقتربت نجلاء من القفص ، بينما كان القرد ينظر لها ، ثم فتحت البالطو ليظهر نهديها الاسمرين متدليين و جسدها من الأمام و مقدمة مهبلها من الأعلى بين قدميها ، ثم تتلوى كأنها ترقص ، ثم تمسك أحد أثداءها بقبضة يدها و تضع حلمته بفمها و ترضعها و هي تنظر له بشهوة قاتلة ، بدأ القرد يمسك قضبان القفص و يقرب و جهه منها خلف القفص ، بينما أنزلت هي يدها الأخرى لتلامس مقدمة مهبلها العاري ثم تفتح قدميها و تدخل أحد أصابعها برفق و ترفع إحدى قدميها أمامه ليرى مهبلها بينما هي تفركه من الخارج فتتعلق عيني القرد به بينما يبدأ قضيبه في حركة يميناً و يساراً بإرتعاشة و يخرج صوت كأنه يتأوه ، ويبدأ مهبلها في تنزيل ماءها فتدق عليه ليخرج صوت البلل فيكاد القرد يجن . كان نامق ينظر لها و يبتسم و فيما يبدو أنه قد أهتاج هو الآخر ، و أنقذه دحول دكتور آرثر : كيف حالك دكتور نامق . ثم ينظر لنجلاء و القرد : ما الذي يحدث هنا. يقف نامق ليسلم عليه ثم يجلسان : هذه (إف اتش 01) و هذا القرد ، طلبت منها أن تثيره ، أنظر لقد أثير بشكل غير متوقع. يهم آرثر أن يتحدث لكن تدخل دكتورة خيال و تتعلق عيناها بنجلاء و القرد و تجلس إلى جوار نامق و آرثر دون أن تنول عيناها عنهما : شيء غريب فعلاً لقد أصارت القرد للغاية ، كيف يفهم هذا؟ ينظر آرثر لزملائه : هذا النوع من القرود لديه ذكاء كبير ، لقد سبق و أن ضاجع عدة فتيات عندي في أمريكا و أصبح يعرف أن هذه الإناث يمتعنه و فهم الجنس عنهن لذلك فطبيعي أن تثيره ، كما أنها فتاة مثيرة و جيدة في عملها. يقف الجميع و يدخلون نجلاء غرفة عبارة عن ثلاثة أمتار في مترين بعرضها أي بطول مترين سرير من الجدار للجدار حديدي و مبطن بجلد أسود كانت قد تعرت تماماً ثم يدفع نامق القفص و يجعل بابه مواجه لباب الغرفة ثم يفتح القفص فيخرج القرد جانجو و يقترب منها كلمها آرثر من خلال مايك مثبت داخل أنها : إجلسي و اتحي قدميك أمامه . بالفعل يقترب جانجو من مهبلها و يبدأ في لعقها بقوة و شهو كبيرة و يستند بكلتا يديه على فخذيها ثم يمد يده ليمسك قضيبه ، هنا يكلمها آرثر اترفعي فوق السرير و نامي على ظهرك و ارفعي قدميكي . تعل ذلك فيتقد منها جانجو و يقترب من بين فخذيها و قضيبة يهتز في شهوة يميناً و يساراً ، يتكلم آرثر أنسكي قضيبه و ضعيه عند شرات مهبلك . تفعل فيكمل جانجو إدخال قضيبه بمهبلها و يبدأ بالحركة ثم يضع يده عند سرتها مستنداً ، يكلمها آرثر ضعي يدك فوق يديه . تفعل فيقترب بجسده منها أكثر و يبدأ في الحركة دخولاً و خروجاً يما تشعر هي بإثارة كبيرة و تتأوه بقوة و يعتلي صدرها و يرتفع : هل من الممكن أن أترك يديه؟ يرد آرثر : نعم إعلي ما يحلو لك . تترك يديه و تمسك أحد أثدائها بقوة و تفعصه ، ثم تمسك نهدها الآخر و تقربه من فمها و تبدأ ترضعه ، يبدو أن شهوتها أرتفعت للغاية. يكلمها آرثر : كيف تشعرين في مهبلك ؟ ترد بإثارة : أشعر ... كأنه قضيب طبيعي .. آااه بل أكثر من طبيعي .. خاصة عندما يكون بمهبلي . ينظر آرثر لمن حوله ثم يشير إلى الشاشة التي تبث من خلال كاميرا مثبتة بداخل مهبلها : أنظروا هنا عندما يدخل قضيبه بمهبلها ينتخ حتى يملأ كل تجويفها من الداخل ، ناتج عن إثارة كبيرة جداً في قضيبه. يمسك جانجو بإحدى قدميها ثم يقرب يدخل قضيبه أكثر مع إزدياد في الحركة و على الشاشة يبدأ في القذف فيما تصرخ هي في نشوة كبيرة ، وكذلك جانجو يخرج صوت انتصار و تزداد سرعة حركته. يسألها آرثر : بماذا تشعرين . كانت قد أغمضت عينيها و رفعت مهبلها باتجاه قصيبه أكثر : اشعر بماء ساخن جداً بداخلي . يسألها آرثر : هل تتحملينه ؟ تجيب بصراخ : آاااه .. لو لم أكن اشعر بمتعة كبيرة لما تحملته . ينظر آرثر إلى الشاشة و يدعوهم للنظر : ماءه يتدفق بشكل قوي جداً و متتابع و يدخل مباشرة إلى تجويفها الداخلي . ثم يمسك المايك و يكلم نجلاء : دعيه حتى ينتهي تماماً و لا تقومي حتى يخرج هو قضيبه. ثم يعود للشاشة و يكلم مرافقيه : ها هو قضيبه قد بدأ يرتخي ، أنظروا كيف بدأ ينسحب و قد أنهى قذفه ، ها هو يخرجه. بعد أن يتم عمله يخرج قضيبه ثم يجلس إلي جوارها و ينظر لها . يكلمها آرثر : العقي قضيبه . تقوم و تجلس و تمسك قضيبه المرتخي و تضعه في فمها و تبدأ في لعقه فيصرخ بقوة و يحسس بيده وق شعرها ، هنا يشير دكتور آرثر إلى أحد مساعديه فيدخل الغرفة و يضع جانجو في القفص ، ثم يتحرك هو و تتبعه زمردة ، كانت نجلاء أو(إف اتش 01) تجلس ممدة و مسندة ظهرها للجدار ، ما أن يدخلان تهم بأن تقف ، لكن آرثر يشير لها بالبقاء كما هي ثم يقف مقابلاً لها : كيف تشعرين الآن ؟ (إف اتش 01) : أشعر بنشوة ما بعد المضاجعة ، شعور رائع . دكتور آرثر : هل تشعرين برغبة في التبول . (إف اتش 01) : نعم . دكتور آرثر : هل هي رغبة قوية أم يمكن احتمالها؟ (إف اتش 01) : ليست قوية جداً ، يمكن أن اتحملها بعض الوقت . دكتور آرثر : هل من الممكن أن تقفي أمامي؟ تنزل (إف اتش 01) من فوق السرير و تقف أمامه فيقترب منها و يبدأ يفحص جسدها ، وكذلك زمردة بعدما طلب منها ذلك : لا علامات أو أي شيء على جسدها ، تفضلي نامي على ظهرك. تعود (إف اتش 01) للسرير و تنام على ظهرها ، يطلب منها أن ترفع رجليها فتفعل ، ينظر عند فخذيها : هناك بعذ الإحمرار بقرب المهبل نتيجة الإحتكاك أو بعض الهارب من ماءه ، كذلك المهرب أحمر نتيجة الهياج الجنسي و كذلك ارتطام جسده بها . ثم يطلب منها أن تنام على بطنها و ترع مؤخرتها ، ينظر عند خرق المؤخرة : هناك إحمرار في المؤخرة نتيجة نزول قطرات من ماءه عليها . ثم يضربها بيده على مؤخرتها : عودي للنوم علة ظهرك ، ثم يضع يده قرب مهبلها فتكاد شفراته أن تلتقط إصبعه فتضحك زمردة ، ينظر لها آرثر ولا يتكلم ثم يعود للحديث مع (إف اتش 01) : تفضلي بالجلوس ، إذا أردي الاستحمام أو التبول فلا مانع أطلاقاً ، لكن ممنوع أن تغسلي مهبلك أو مؤخرتك قبل الثانية ليلاً ، و لك أن تأكلي أي شيء و تفعلي ما تريدي إلا تنظيف مهبلك و مؤخرتك حتى تمر هذه الثلاث ساعات. تسأله (إف اتش 01) : و لماذا لا اتنظف من مهبلي و مؤخرتي ، ماذا أفعل إذا تبرزت مثلا ؟ دكتور آرثر : لا شيء أتركي كل شيء كما هو و تحملي هذه الساعات الثلاث ، و سيكون معك مساعدي خوان لمتابعتك حتى أثناء دخولك الحمام و تلبية طلباتك ، وفي الثانية عشرة سوف أحضر لك للكشف عليكي . بعد خروجها يستند آرثر بظهره للسرير ثم ينظر لزمردة : لماذ ضحكتي عندما لامست مهبلها؟ زمردة : لا شيء فقط مهبلها لاقط مثل مهبلي هذا ما في الأمر. دكتور آرثر : رائع ، انت تبدو مثيرة كما رأيت ملفك إنجازات ممتازة أود مناقشتك في بعضها عندما يكون هناك وقت مناسب ، هيا بنا لنجلس مع بقية المجموعة. كان نامق يعيد مراجعة كل التفاعلات الحيوية لجانجو و (إف اتش 01) و يكتبها في ورق تقرأ منه دكتورة خيال ، ما أن رأتهما قادمان : دكتور آرثر ، هناك بعض الأمور نود سؤالك عنها. دكتور آرثر : أعلم هذا ، تفضلوا. دكتورة خيال : قبل القذف بقليل : إزدادت نبضات قلبها بشكل كبير ، فيما كان هو قلبه طبيعي بالنسبة لمضاجعة ، لكنه عند القذف ظلت نبضات قلبها على نس التسارع فيما زادت نبضاته هو بشكل كبير فوق الطبيعي ، لكنه ما أن إنتهى من قذفه عادت نبضات قلبه لمعدلاتها الطبيعية. يجلس دكتور آرثر و يشعل سيجارته : إزدادت نبضات قلبها قبل القذف بسبب إرتفاع هرموناتها بقوة نتيجة إثارة لم تعتدها عند الجماع ، أما هو ظل في معدل طبيعي حتى تم القذ لأنه أحتاج إلى قوة عضلية كبيرة في كل جسده لذلك لاحظنا أنه إحتضن إحدى قدميها أثناء قذفه. هنا يتدخل نامق : دكتور آرثر ، لاحظنا أرتفاعات مختلفة في الهرمونات الذكورية و الأنثوية بينهما لكن الشيء العجيب أن كروموسومات الصفات كانت متقاربة بشكل كبير كيف حدث هذا؟ يبتسم آرثر ثم ينظر لخيال : من يعملون معك بارعون للغاية و لديهم قوة ملاحظة عالية ، بالامس طورنا أنا و دكتورة خيال هرمون مهم جداً يجعل كروموسومات الصفات بين الذكر و الأنثى متساوية عند التقاء الحيوانات المنوية بالبيوضات ، حتى لا يضغى أحدهما على الآخر. هنا تتدخل زمردة باستغراب : هل معنى هذا أنه ممكن أن يحدث حمل؟ ينظر لها آرثر : بالفعل هذا ما نفكر فيه . تكمل زمردة بحماس : رائع لذلك كان هذا الهرمون الذي يتحكم في الهرمونات حتى لا يطغى أحد النوعين على الآخر ، هنا فهمت ، لكن المشكلة ما نوع الجنين في حالة الحمل بين ذكر قرد و أنثى إنسان ؟ و هل سيكون مشوهاً أو ناقصاً ؟ يبتسم آرثر في رضاء تمام عن كلام زمردة : تستحقين مكافأة ، هذا بالفعل ما فكرنا به أنا و دكتورة خيال ، ما نوع المخلوق الجديد إذا حصل حمل ، عند مضاجعة حصان و حمارة النتيجة جحش غير كامل حيث أنه لا يستطيع الإنجاب ، لذلك كان هذا الهرمون الذي يساوي بين كروموسوماتهما حتى لا يكون لأي منهما تأثير على الآخر ، دعونا ننتظر و نرى. كانت الساعة قد دقت الثانية عشرة عندها استأذن دكتور آرثر من الجميع و اصطحب زمردة إلى غرفة (إف اتش 01) التي كانت تجلس على إحدى الصوفات في غرفتها تشاهد التلفاز : كي حالك نجلاء؟ تقف و تنظر لآرثر : جيدة ، لقد تجاوزنا الثانية عشرة . دكتور آرثر : بالفعل و قد أتيت إليكي ، هيا أخلعي ملابسك . تخلع ملابسها و تقف عارية و تنام بناءاً على طلباته على بطنها و ترفع مؤخرتها ، يقتر آرثر منها و يدعو زمردة للإقتراب : أنظري دكتورة زمرة ، لقد بدأ الإحمرار يهدأ و بدأ يعود كل شيء لطبيعته ، وهذا يثبت ألا خوف أو ضرر. ثم يسأل (إف اتش 01) : هل تبرزتي؟ (إف اتش 01) : نعم. دكتور آرثر : هذا واضح مؤخرتك متسخة بالفعل أعتذر بالتأكيد هي تضايقك الآن . ثم يمسك منديلاً معطراً و ينظف مؤخرتها و ينظر ، ثم يربت على مؤخرتها : كل شيء على ما يرام إفعلي ما تريدي فيما عدا المضاجعة ، مفهوم؟ (إف اتش 01) : هل بإمكاني أن استحم و اتنظف ؟ ينظر لها مبتسماً : قلت إفعلي كل شيء. ثم يتركاها و يخرجون و يسيران سوياً إلى جوار بعضهما : هكذا نجحت التجربة بنسبة كبيرة أو جزء منها على الأقل . زمردة : كيف ذلك ؟ يبتسم لها : لا ، لن أقول ، سأتركك تفهمين وحدك مع مرور الأيام . زمردة : موافقة ، و الآن اسمح لي أن اعود للبيت فلدي الكثير أقوم به . يمسك يدها : غداً سوف أريكم شيء رائع لم يخطر ببال أحد. زمردة مستفهمة : كيف ؟ ما هو ؟ يتركها دكتور آرثر بعد ان يقبلها و يذهب : غداً تعرفين كل شيء ، كفاكي فضول ، اذهبي فقد لاح على وجهك الإرهاق. ما ان تدخل شقتها حتى تجري عليها دانجو : أين كنتي يا زمردة ؟ لماذا لن ترجعي بالامس ؟ لقد قلقت عليكي كثيراً تبتسم لها و قد بدأت في خلع ملابسها : اضطررت للمبيت في المركز ، هل هناك شيء آخر؟ يأتي شيجو بهدوء و ينظر لها وهي تلقي ما ترتديه و حقيبتها في كل مكان في الصالة حتى الحمام بهمجية و قد اتخذت طريقها للحمام : ثم يأتوا ليقولوا علينا حيوانات . كانت زمردة قد جلست فوق التواليت و سمعت ما قاله شيجو ترد عليه بصعوبة نتيجة قيامها بالتبرز بصعوبة : م..ماذا ...تقصد يا شيجو؟ يقف إلى جوار الحمام و ينظر لها : لا شيء ، يبدو أنك مريضة . تصرخ ، دون قصد و لكن لإنزال قطعة صلبة من مؤخرتها : نعم .... أشعر... بمغص في معدتي ، كما أشعر بإمساك رهيب. يذهب شيجو ليفكر فيما يقدمه لها ، لكنها تنهي حمامها و تخرج كما هي عارية ، ويبدو عليها التعب و تترنح ثم تذهب لغرفة نومها و تنام و تتغطى ، ثم تفتح درج الكوميدو المجاور لسريرها و الذي ضاجع عليه ذكر ذبابة المنزل أنثاه منذ يومين ، وتخرج حقنة تحقن بها نفسها و تنام. ======================== البحث الخامس : السكس بوكس استيقظت زمردة في الصباح و قد شفيت تماماً نتيجة الحقنة التي حقنتها لنفسها قبل النوم ، فتحت عينيها و تقلبت على ظهرها ثم غطت نفسها جيداً و نظرت في ساعة على الحائط الساعة الخامسة فجرأ " لم أنم سوى أربع ساعات" لكني أشعر بنشاط كبير. قامت من سريرها و خرجت كان رفيقيها في الشقة نائمان ، فتحت حقيبتها التي رمتها عند دخولها في مكان ما في الصالة أخرجت هاتفها المحمول ، أخذته و دخلت الحمام ، اتصلت : اعتذر صديقي أن اتصلت بك في مثل هذا الوقت ، لكن الأمر هام للغاية ، أريد منك بعض التحاليل الخاصة بالمصل الخاص بإنهاء الحمل منذ البداية ، هل له آثار على أي أمراض أخرى ؟ يرد الطرف الآخر بصوت نائم : دكتورة زمردة ، أنا نائم الآن ، سوف أتي أليكي في المركز صباحاً لمشاورتك في بعض الأمور. انهت المكالمة و انتهت من حمامها و قامت لتجد شيجو يقف عند باب الحمام و ينظر لها : ماذا هناك يا مثيرة ؟ مالذي أيقظك ؟ هل مازلتي تشعرين بتعب؟ تبتسم له ثم تتجه لغرفتها : لا شيء ، تحسنت و شفيت تماماً ، اذهب لنومك. تدخل غرفتها و تنام على سريرها و تذكرت ما أخبرها به صوفي عن هرمون دكتورة خيال الذي يجعل الأنثى تتحكم في وقت قذف الذكر ، أعجبتها الفكرة كثيراً ثم قات و أخرجت ورقة وقلم وأشعلت سيجارتها و بدأت تكتب عن هذه الفكرة و وضعت تركيبة محتملة للهرمون الذي تفكر فيه دكتورة خيال . ثم قامت وفتحت حاسوبها في المطبخ لتسجل ما كتبته في الورقة ، لكنها فوجئت برسالة على بريدها الإلكتروني ، فتحتها لتجدها مرسلة منذ ساعة تقريباً و المرسل هو دكتور صوفي ، بدأت في قراءة مضمونها ، حيث يذكرها بأمر شريحتها التي ركبتها لمنصور و التي جعلت رجل قد تخطى السابعة والخمسين من عمره يعود إلى سن المراهقة ، أخبرها أن هناك شاب يبلغ من العمر الثلاثين عاماً متزوج و كان كل شيء طبيعي إلى حد ما ، لكنه منذ عام لا يستطيع إكمال علاقته مع زوجته رغم أنه يحبها كثيراُ ، كما أن أنتصاب قضيبه أصبح غير مستقراً ، وعند إجراء التحاليل الطبية و الإشاعات أتضح أن لديه الآتي : أولاً : ضعف في عضلات القضيب. ثانياً : ضعف في الاوعية الدموية التي تدفع القضيب للإنتصاب حتى مع وجود منشطات جنسية. ثالثاً : إختناق في المجرى المنوي مما يقلل سرعة الحيوانت المنوية و يقتلها و حتى من ينجى منهم يكون ضعيف لا يمكنه ضعفه من إتمام المسيرة. بعدما انتهت من قراءة الرسالة ابتسمت بسعادة ، فهي تحب عملها بشكل كبير للغاية و هذه الأيام هناك مجموعات رائعة من الأبحاث التي تجعلها سعيدة جدا. في الصباح عندما استيقظت دانجو أخبرتها زمردة أنها ستصحبها إلى عملها : لماذا تريدين ان ارافقكي لعملك؟ زمردة و كانت تكمل ملابسها : ستعلمين عندما نذهب. تذهب دانجو في غضب : لن اذهب معك. لم تكن قد أكملت كلمتها عندما امسكتها زمردة من فروتها الكثيفة و تضعها في صندوق للحيوانات الأليفة و تغلق عليها. بعد عدة محاولات للإفلات منها تستكين دانجو و تستسلم . في المركز تقابل عند دخولها بعض العمال يخرجون ، فتسأل أحد رجال الأمن : من هؤلاء و ماذا يفعلون؟ رجل الأمن : لا أعلم جاءوا ليلا ، احضرهم دكتور آرثر فقد احضروا بعض الصناديق وضعوها في المعمل 6 . زمردة : أين دكتور آرثر هل هو في معمل 6؟ رجل الأمن : لا ، فقد ذهب منذ قليل بعدما أغلق المعمل بكلمة سرية جديدة . تدخل مكتبها الخاص ، فيتبعها صوفي : صباح الخير زمردة ، هل قرأتي رسالتي؟ تجلس أمام مكتبها و يجلس هو أمامها : نعم ، لكنني غير مستعدة اليوم . صوفي : اذن استدعي مريضي غدا؟ زمردة ، و قد بدا اهتمامها بشيء ما : نعم ، خذ معه ميعاد ليوم الغد صباحا. يدق باب مكتبها : تفضل. يدخل بدير الطبيب الذي حدثته عن هرمون القضاء على الحمل فترحب به و تستأذن صوفي في لباقة ان يتركهما وحدهما فيفعل : مرحبا بك دكتور بدير. دكتور بدير : أشكرك دار بينهما حوار علمي اخذ وقتاً طويلاً ، ثم دق باب غرفتها ، لتدخل دكتورة خيال : صباح الخير زمردة. تعرفهما على بعضهما البعض ثم يستأذن دكتور بدير في الذهاب : م\هل عرفتي شيئاً عن مفاجئة دكتور آرثر . دكتورة خيال : كلا، لم يبوح لأي أحد عنها ، أغلق معمل 6 بكلمة سرية خاصة ، وسيحضر بعد اقل من ساعة ، حضري نفسك فأنت ممن أختارهم ليحضروا معه. زمردة : يعني ، ألم يلمح لك بشيء؟ تضحك : صدقيني ، حتى الصناديق التي أحضرها العمال لم يكن مكتوب عليها شيء و دخل هو و مساعدينه و أغلقوا المعمل ثم ما ان انتهوا أغلقوا الباب و ذهبوا. زمردة لابد أنه شيء هام. و يستمران في الحديث و تفتح معها زمردة الحوار ، حول ما أخبرها عنه صوفي عن التحكم في وقت قذف الذكر ، لكن يحضر دكتور آرثر و يعلن عبر الإذاعة الداخلية ان مفاجئه سيعلنها بعد نصف ساعة و على المدعوين الحضور لمعمل 6. تنطلقان لمعمل 6 و يدخلان فيسمح لهما دكتور آرثر بالجلوس على كرسيين متجاورين في المقدمة و يجلس هو أمام حاسوب شخصي وضع علة طاولة أمامه و إلى جوار الحاسوب غرفة مصنوعة من جلد شفاف رقيق لا يرى بداخلها سوى الفراغ بطول و عرض مترين يمكن طيها لتحمل داخل حقيبة صغيرة بطول مترين و عرض أقل ، عندما بدأت اٍئلتهم طلب منهم دكتور آرثر الهدوء حتى يحضر الجميع. بالفعل يحضر الجميع ، حيث تجلس زمردة و بجوارها دكتورة خيال و إلى جوارها يجلس نامق و خلفه صوفي و إلى جواره بنداري و تجلس بجواره دكتوره جديدة أسمها شاندي . و يبدأ دكتور آرثر : الذي تشاهدونه على الشاشة حالياً هو أحد مساعدي في مكان ما من خلال برنامج يشبه كثيراً برامج الماسنجر كواتس آب أو ماسنجر يسمى هذا البرنامج "سكس بوكس" . ثم يتحدث مع الظاهر على شاشة الحاسوب من خلال نافذة تحتل نصف الشاشة تقريباً فيما يظهر آرثر و من معه في نافذة إلى جوار سابقتها و هي ما يراه الطرف الآخر. يمسك آرثر حزام شفاف مطاطي يوجد بمنتصفه بالونة طويلة لكنها فارغة من الهواء و على أحد ريه مشبك له مشبك مماثل في الطرف الآخر و قطعة سوداء تشبه شريحة حفظ البيانات الصغيرة : هذا الحزام و هذا الحزام الآخر . و يمسك بيده حزام شبيه بالآخر لكنه لا يحوي بالونة في منتصفه و إنما خرق صغير جداً . ويعاود كلامه : هما أساس هذا البرنامج ، بالإضافة إلى هذا الصندوق الجلدي الذي ترونه أمامكم. يبدو عدم الفهم على الحاضرين و تبدأ بعض الأسئلة الاستفهامية ، لكن دكتور آرثر يهدئهم و يوقفهم عن الحديث : سنرى كل شيء أمام أعيننا فاهدأوا. ثم وقف أمام الحاسوب و واحههم : أريد متطوعة تتعرى أمام الجميع . دكتورة خيال : لم نعمل حسابنا دكتور آرثر ، لماذا لم تحبرنا من قبل؟ يضحك آرثر و ينظر لزمردة و يبتسم : أنا لدي متطوعة. تبتسم زمردة ثم تقف و تتجه للوقو إلى جواره : المتطوعة مستعدة . دكتور آرثر : هل جاهزة للتعري تماماً أمام الحضور؟ زمردة : بالطبع ، ما بداخلي من شغف يجعلني أفعل أي شيء تطلبه. يضجك آرثر : تفضلي . تبدأ زمردة في التعري و لم يأخذ الأمر طويلاً ليس سوى بادي حمالة و بنطلون فضفاض و أصبحت عارية ، نظر لها دكتور آرثر: لا ترتدين ملابس تحتية؟ تبتسم زمردة و هي تقف عادية دون خجل كونها عارية و تبتسم في مرح : لا أحب شيئاً يقيدني. يضحك آرثر و الجميع : أحب تلك النساء التي لا ترتدي ملابس تحتية. ثم يقرب النافذة التي تعرض الشخص الآحر : ارتدي حزامك ريكو . يبدأ ريكو في إرتداء الحزام و دكتور آرثر يشرح : كما تشاهدون يدخل قضيبه حتى خصيتيه من خلال الفتحر الأمامية للحزام ، ثم يله حوله و يشبكه من الخلف ، اللون الأحمر من الشريحة يعلن أنها تعمل ، كما تلاحظون الحزام بعد أن تم شده لا يبدو كأنه يرتدي شيء إلا للمدقق. ثم يمسك الحزام الآخر ، ويجلس على ركبتيه بالقرب من زمردو و يمسك البالونة في الحزام و يعطيه لزمردة : أنفخيها . ما ان تبدأ زمردة في نفخها حتى تنتخ البالونة وحدها بطول 4سم ، بتعليمات آرثر تضع زمردة البالونة المنتصبة في مهبلها ثم يساعدها آرثر و يربط لها الحزام من الخلف ، تبدأ الشريحة الخلفية في الإضاءة ثم : زمردة افتحي غطاء البالونة . تفعل زلك فترتخي البالونة لكنها تظل في مهبلها . يقترب دكتور آرثر من الصندوق الجلدي الشفاف : الآن ستدخل زمردة في هذا الصندوق و نحن نبقا نتابعها من هنا و كذلك سيفعل ريكو هناك . تدخل زمردة و تنظر في الصندوق لا شيء سوى إضاءة خافتة في السقف : اغلقي هذا السحاب (السوستة) من عندك ثم لا ترتعبي من أي شيء. بعد أن تغلق السحاب يراها من في الخارج تقوم ببعض الحركات كأن معها شخص ما تمارس معه الجنس ، لكنهم لا يرون أحداً ، أما هي يرونها مستمتعة جداً كأنها في مضاجعة ، يمر الوقت و من في الخارج لا يرون سوى زمردة تضاجع من لا يرونه بكل شهوة ثم تنطفيء الإضاءة الخافتة و تفتح زمردة السحاب ( السوستة) و تخرج يستقبلها آرثر و يوقفها : رجاءاً أخلعي حزامك . تخلعه يأخذه آرثر و يعرضه على الجلوس : أنظروا عليه ماءها . ثم ينظر لزمردة : هل من الممكن سيدتي أن تتحي قدميكي و تعرضي لنا مهبلك ؟ . لا تتردد زمردة و تفتح قدميها و تري الجلوس مهبلها الذي يتضح للجميع أنه مبتل تماماً كأنها كانت في جماع منذ قليل ، ينظر لها دكتور آرثر : ارتدي ملابسك و تعالي. يسحب آرثر كرسي لتجلس زمردة إلى جواره : أشكرك مثيرتي على مواقتك . زمردة : بل الشكر لك دكتور آرثر ، كانت تجربة رائعة. يضحك آرثر : قبل كل شيء ، قصي علينا ما حدث داخل هذا الصندوق. تبدأ زمردة في الحديث : ما أن أغلقت السحاب ( السوستة) و وقفت حتى وجدت أمامي ذلك الشخص الموجود على الشاشة الذي كنا نتحدث معه عبر برنامج (سكس بوكس) في البداية ظننته خيال أو هيوجرام لكنني عندما اقتربت منه و لمسته و جدته موجود معي بالفعل بشري كامل. هنا يقاطعها دكتور آرثر : يعني كأنه إنسان طبيعي معك في لمسه و أنفاسه أم ماذا؟ زمردة : نعم ، ملمس بشري و أنفاس بشر ، لكني لم اشتم رائحة عطره مثلاً. دكنور آرثر : أكملي ، ولكن بالتفصيل سيدتي. تشعل زمردة سيجارة و تسحب نفس : كان أطول مني بسنتيمترات ، اقترب مني و وضع شفتاه على شفتي و قبلني فمددت يدي لأتأكد و أحتضنته فوجدت جسداً بشرياً أحتضنني شعرت بنهدي يلامسان صدره و حلماتي تحتكان بشعره ، نزلت على ركبيتي أما قضيبه و وضعته بفمي فكان موجوداً بالفعل شعرت به قضيب في مي بين شفتاي تصتق به أسناني ، لم يتركني و نزل أمامي و قبلني ثم أجلسني و فتح قدماي و بدأ يقبلني في أفخاذي و يداعب شفرات مهبلي من بعد فكانت شفراتي كعادتها تحاول التقاط أصابعه ، ثم نزل بلسانه على مهبلي و شعرت بلسانه و كأن هناك بللاً بالفعل كأنه لعابه ، ثم جعلني أنقلب على وجهي و ركب فوقي بالوضع الفرنسي ، وأدخل قضيبه عند مهبلي فالتقطته شفراتي كعادتها و بدأ يضاجعني بالفعل ، مد يديه لتمسك ثديي و تداعب الحلمات بينما كان قضيبه يحترف مهبلي ، كانت أصوات آهاته و تأوهاته حقيقية ، ثم بدأ بالقذف بداخل مهبلي شعرت بكل شيء كأنه يقذف ، شعرت بحرارة الماء المقذوف ، لكنني متأكدة أن شيئاً لم يٌقذف بداخلي. هنا ينظر لها دكتور آرثر : و هذا هو العيب الوحيد في البرنامج ، المشاعر و الأحاسيس و اللمسات و الكلمات و كل شيء فيما عدا ان يتم قذف حقيقي .، بالطبع لا يمكن أن نجد لها حلاً إطلاقاً . يصق الحضور إعجاباً بهذا الإختراع المميز و الذي يجعل من الجنس عبر النت حقيقة . يكمل دكتور آرثر كلامه : ريكو مساعدي هذا في مركز أبحاثي الخاص بكاليفورنيا ، يعني هذا البرنامج يتخطى الحدود ، ويصل إلى أبعد مما نتصور . إنه قنبلة في عالم الجنس.كما يمكن إستخدامه في دراسات آخرى . ينتهي الإجتماع و يذهب الجميع و تبقى زمردة مع دكتور آرثر للحديث معه في أمر هام : دكتور آرثر ، أحضرت قطتي دانجو ، هي قة عنيدة ترفض الجنس عادة ، و تتحجج بأشياء كثيرة ، حيث أن كلبي شيجو لا يمارس معها إلا إغتصاباً. يقاطعها دكتور آرثر باهتمام : كلبك يضاجع قطتك ؟ لا يحدث هذا كثيراً. تبتسم زمردة ثم تكمل : و عندي فكرة أن يضاجعها القرد جانجو ، في تجربة باستخدام هرمون جنسي محفز ، و متابعة تفاعلاتها الهرمونية و الجسدية ، فعل يمكن ذلك ؟ يضحك آرثر : بالطبع يمكن ، لكن ما الهدف من ذلك ؟ تبتسم : أعلم أنك تعرف الهدف . ======================== البحث السادس : جانجو و دانجو في صباح اليوم التالي يتم حقن دانجو بهرمون محفز و كذلك جانجو و تم إدخالهما غرفة الملاحظة و بدأ جانجو في الإثارة نتيجة الهرمون المحفز فيما بقيت القطة جالسة متوجسة خيفة أو أنها تنتظر أمراً ما بعد قليل قامت دانجو بمحاولة لعق مهبلها بلسانها ما ينم عن شهوة أو إثارة ناتجة عن هرمون ما . كان آرثر و زمردة و معهما نامق و خيال يتابعان فيقول دكتور آرثر : الأمر ليس سهلاً على جانجو فهو اعتاد على مضاجعة إناث بشرية أو قردات ، و هو الآن مثار أظن سيحتاجان إلى بعض المساعدة . لكن دانجو تنظر إلى القرد و هو يمسك قضيبه المنتصب في شهوة ، فتقرر أن تقترب منه و ترفع زيلها إلاناً عن رغبتها في المضاجعة و تقف أمام قضيب جانجو الذي ينظر لها و يبدو أنه لا يفهم. تنظر زمردة لآرثر : يبدو أنهما يحتاجان إلى مساعدة . دكتور آرثر : هي أفصحت عن حاجتها و تقدمت له لتسهل له المهمة ، المفترض أن يفهم هو . دكتورة خيال : هل ندخل لهما أحد المساعدين ؟ دكتور آرثر : بالفعل ، ها هما يدخلان . يمسك أحد المساعدين بالقرد و يقربه من جسد القطة و يمسك الآخر قضيبه الملتهب و يضعه عند بداية معبل القطة ، و يبدأ القرد في الفهم حيث يمد يديه و يمسك بالقطة و يبدأ في دفع قضيبه بداخلها ، وتبدأ القطة في المواء باستمتاع و يخرج المساعدان و يستمر القرد في عمله و كذلك تستمر القطة في مواء المتعة. نامق : لا جديد ، نفس ما حدث بين جانجو و (إف اتش 01) من حيث التفاعلات الجنسية و الجسدية . يستمر القرد ي مضاجعة القطة و يمسكها جيداً بيديه ، وما يساعده جسد القطة الممتليء فيدفع قضيبه بقوة و يصرخ و هي كذلك ، و ترتفع هرموناتهما ، و تقترب دانجو بمؤخرتها إلى قضيبه ، و تحركها حتى تنال في مهبلها أكبر قدر ممكن من قضيبه . ثم يهتزان سوياً و يقربها إليه أكثر و يقذف بقوة . تتعالى الصراخات ، و تحاول القطة الإنسحاب لكن القرد يتشبث بها أكثر فتستسلم له ختى ينتهي من قذفه و تبتعد عنه ، فيحدث شيء غريب ، حيث تنول القرد على مهبلها بلسانه ويبدأ في لعقه . زمردة : يبدو أنه بدأ يعي أنها أنثى. يضحك دكتور آرثر : لو لم يعي ذلك من البداية لما ضاحعها ، فهو ليس شاذ. و تضج الغرفة بالضحكات. ثم يتوجه دكتور آرثر بالسؤال لزمردة : هل استنتجتي شيئاً زمردة؟ تبتسم : بالطبع هناك شيء ما خرجت به ، هو أن القطة دانجو لديها برود جنسي بالفطرة ، لذلك عندما تم تحفيزها بالمنشطات الجنسية هي التي طلبت الممارسة ، هذا أولاً . ثانياُ يبدو أن نظرية صديقي دكتور صوفي تأخذ مساراً شديد الصحة حيث أن الاأنثى تابعة للرجل في العملية الجنسية. ينظر لها دكتور آرثر متعجباً : لا أظن صحة هذه المقولة ، حتى و إن أثبتتها بعض الدراسات ، إلا أنها مازالت مجال دراسة و شك ، فهناك إناث لحيوانات هي التي تجذب الذكر إليها ، و هي من تدعوه للمضاجعة. زمردة : هذا حقيقي ، لكن بعض هذه الإناث تقوم بقتل الذكر بعد أن تدعوه للمضاجعة مثل أنثى العنكبوت مثلاً . دكتور أرثر : ليست كل إناث العنكبوت تفعل ذلك ، كما أن هذا لا يدل على شيء سوى غيرة الأنثى على ذكرها ، وهذا أمر إن دل فإنه يدل على أنها ليست تابعة. و وجهة نظري الخاصة أن الجنس علاقة لا تتم إلا بالمشاركة و الموافقة بين طرفين يستمتعان سوياً و المتعة لا تتم إذا كان لأحدهما سلطة على الآخر . زمردة بابتسامة رضا : إذن لماذا بعض المؤشرات تقول أن الأنثى تابعة ، بل و تدعمها بعض الدراسات؟ دكتور آرثر : هذه الدراسات ، تعمم ما هو خاص ، يعني إذا كانت أنثى بعض الحشرات تقوم بذلك بلا متعة تذكر إلا أنها ترز هرموناتها أثناء ذلك ، وهذا يدل على الرغبة ، كما أنه الرغبة تختل من أنثى لأخرى و من ذكر لأخر و الأدلة على ذلك كثيرة. زمردة : هذا ما أدافع عنه ، وكلامك هذا يدعم موقفي ، و للأمانة قمت ببعض الدراسات حتى على نفسي ، فوجدت أنني لم أكن يوماً تابعة ، كما كثير من الإناث، أشكرك . في المساء كانت زمردة في مكتبها تنتظر حضور صوفي الذي دق الباب فسمحت له بالدخول ن ليدخل يتقدم رجل و زوجته ، تقف زمردة للترحيب بهما و يجلسان أمامها فيما يجلس صوفي إلى جوارها : مرجباً بكما ، أخبرني دكتور صوفي عن الحالة و تابعنا سوياً التحاليل و تابعت الحالة باهتمام بالغ ، اود أن أخبركما أن الأمر لا يستحق القلق إطلاقاً ، فكل شيء و له حل لدينا. يبتسم الرجل : أنا أعلم سمعة هذا المركز في حل الكثير من المشكلات من هذا النوع . زمردة : كل مشاكلك ستحل بفضل شريحة يتم تركيبها أسفل العضو الذكري ستقوم هي بالواجب. الرجل : هل هذا العلاج موثوق؟ تبتسم : قلت انت منذ قليل أن سمعة المركز كبيرة ، الشريحة تم تجربتها كانت النتيجة نجاح يفوق الخيال ، انت نفسك لن تصدق ما ستفعله الشريحة معك. الرجل : أنا مستعد ، لكن متى يمكن تركيبها ؟ و فترة النقاهة . تبتسم : يمكن تركيبها الآن ، وتقوم بالمضاجعة بعد الإفاقة مباشرةً. ينظر لزوجته مبتسماً فتخجل و تنظر للأرض : هل هذا حقيقي ؟ تضحك زمردة : جقيقي جداً ، لا تقلق ، هل انت جاهز ؟ يرد بحماس شديد : جاهز. يبدأ تحضير الرجل لتركيب الشريحة و يدخل صوفي كمساعد و كذلك مجموعة زمردة كاملة و يتم الإنتهاء و الإفاقة ، تنظر له زمردة : ستعرف الفرق الليلة . ينظر غير مصدق : هل انتهت العملية ؟ يرد صوفي : كل شيء تم على ما يرام ، و يمكنك لبس ملابسك و العودة للمنزل فوراً ، وممارسة ما تحب. ذهب الزوجين غير مصدقين ما حدث ، بينما كانت زمردة و صوفي تجلسان في مكتبها لتتابعان الحالة الجديدة ، و بالفعل جاءت إشارة المضاجعة التي ترسلها الشريحة مصحوبةً بكل النتائج التي جعلتهما يبتسمان في سعادة بالغة . ينظر لها صوفي بعد إنتهاء أول مضاجعة ناجحة و مبهرة بين الرجل و زوجته : عندي سؤال هام ، الشريحة تزيد الشهوة و تد\فع الهرمونات الجنسية و تنشط عضلات القضيب ، هذا مفهوم ، لكن ماذا بشأن الاختناق ي الاوعية؟ تبتسم زمردة : لو لاحظت أن هذا الاختناق جاء بعد ترة من شكوى الزوج من صعوبة الانتصاب و سوء حالته الجنسية ، كانت النتيجة خمول في الاوعية ، و المحفز الجنسي نشط هذه الاوعية و أعاد نشاط الحيوانات المنوية بقوة و سرعه طبيعية ، فاعتدلت الاوعية وعادت لطبيعتها. صوفي : هذا يعني أنه لم يكن إختناق إنما هو خمول؟ تبتسم زمردة : أي شيء يا صديقي لا تستخدمه كثيراً يصيبه الصدأ . ======================== البحث السابع : مناقشة حامية كانت قد قررت ان تتناقش مع دكتور آرثر بشأن القرد جانجو و الفتاة نجلاء ، فدخلت مكتبها و دعته للجلوس معها ، جاءها : أعلم أنك دعوتني ليس للجلوس سوياً و أن هناك أمر ما تريدين أن نتحدث بخصوصه. تنظر له و ترد بحماس : نجلاء لن تحمل . يستغرب من دخولها المباشر في الأمر : أعلم هذا جيداً. تستغرب و تهز رأسها : إذن ، لماذا تم تسوية كروموسوماتهما ، كما لماذا تم إعلان أنها قد تحمل؟ دكتور آرثر : سؤال في محله ، و يدهشني أنك أنت الوحيدة بين الجميع من أهتمت بهذا ، لكن هذا دليل تفوق ذهني ، بالفعل لن يحدث ، ولكن من أين أتيت بهذا الجزم؟ زمردة : جميع المحاولات السابقة باءت بالفشل ، ولم ينتج أي شيء من مضاجعة أثنين يختلفان في الفصيلة . دكتور آرثر : لكن القرد والإنسان من نفس الفصيلة . زمردة : لكن هناك موانع كثيرة ، أولها التركيب البيولوجي للحيوانات المنوية و البيويضات مما يجعل من المستحيل إندماجهما لتكوين جنين. دكتور آرثر : لكننها شاهدنا الحيوانات المنوية تخترق جدار الرحم ي محاولة للوصول للبويضة ، و بعضها نجح . زمردة : لكن لن يحدث إندماج . يضحك : و كي يكون رأيك إذا أخبرتك أنه حدث إندماج ؟ باستغراب : حدث إندماج ؟ و ماذا بعد ؟ دكتور آرثر : انتحرت البويضة تقريباُ . زمردة : ماذا؟ انتحرت كيف ؟ دكتور آرثر : بعد أن تم الإندماج رفضت الزيجوت كل ما يقدمه لها الجسم من غذاء فماتت. زمردة : هل رفضته من تلقاء نفسها أم أنها لم تفهم أو تستوعب ؟ دكتور آرثر : ماحدث يؤكد أن الحيوانت المنوية التي قامت بالتلقيح غيرت من التركيب البيولوجي للزيجوت المتكون ، ويبدو أنها غيرت ترتيبات كثيرة ، فلم يستطيع الطعام الولوج من خلال جدار الزيجوت ، كما أن الخلية نفسها كانت تبتعد عن العذاء كأنهما شحنتين متشابهتين. فذبلت و ماتت. زمردة : هذا يؤكد أنه لا يمكن أن يكون هناك ناتج . دكتور آرثر : لا يتم أي شيء سوى نقل الأمراض و العدوة ، كما حدث تاريخياً في مرض الإيدز الذي يؤكد الاطباء تاريخياً أنه بدأ نتيجة مضاجعة بين بشري و أنثى قرد. زمردة : يحدث تبادل في الهرمونات أو الخلايا ، لكن لا يحدث أكثر من ذلك . دكتور آرثر : هذه حقيقة. تبتسم زمردة و تستند بظهرها على كرسيها الجلدي : رائع ، أنا كنت على حق. يضحك دكتور آرثر : دوماً أنبهر بك ، هل من الممكن أن تدعوني للعشاء عندك الليلة ؟ تنظر له بابتسامة خجولة : وحدك؟ يضحك : نعم وحدي ، هل هناك ما يمنع؟ تضحك : لا بالطبع ، ننهي عملنا و نذهب سوياً. بعد أن ينتهيا من عملهما يخرجان سوياً و يذهبان إلى منزلها ، تفتح باب الشقة فيقابلها شيجو : مرحباً زمردة ، هل جاء معك ضيف. تبتسم ثم تدخل دكتور أرثر الذي ينظر متعجباً من الكلب المتكلم : ما هذا ؟ هل و بالفعل من كان يتكلم ؟ تضحك زمردة : أنه و دانجو سري الصغير . يجلسان سوياً و لكن دكتور آرثر لازال منشغلاً بأمر كلام الكلب : كيف حدث هذا؟ تبتسم : لا تشغل بالك دكتور آرثر . ثم تنظر لدانجو و شيجو : اذهبا و لا تشغلانا ، واعتبراني لم أعود. ثم تصطحب دكتور آرثر إلى المطبخ : تفضل ، هذا المطبخ من أكثر الأماكن التي أحبها ، هنا تجد كل شيء. دكتور آرثر : ما المقصود بكل شيء : طورت هذا المكان ليكون كما ترى أجهزة متابعة لكل جزء في الشقة أصنع كل مشروباتي و انا أجلس هنا أمام الحاسوب ، عندما تفتح هذه النافذة ، ترى أمامك هذا المنظر الخلاب لهذه الحديقة الغناء . دكتور آرثر : تبدين حالمة زمردة على غير ما تظهرين في الحقيقة كونك عملية ، هذا ما لاحظته من شقتك و مقتنياتك بالمناسبة كم عمرك ؟ تضحك زمردة : اثنين و ثلاثون عاماً ، تزوجت مرة ، ولم يعجبني الأمر فانفصلنا دون مشاكل. دكتور آرثر : أنا عمري واحد و أربعون عاماً ، لم يكن لدي وقت للزواج حتى خمسة أعوام مضت ، بدأت أتذكر أنني إنسان و أهتم بنفسي كذكر. زمردة و قد بدأت تقترب منه : هل تستهويك مضاجعتي. يحتضنها و هو جالس على كرسي مرتفع و هي بنفس طوله : هذا شيء رائع ، لا أظن عاقل يرفضه. تضعان شفتيهما فوق بعضهما البعض و يتذوقان لهيب نفسيهما يتحسس بيده عاى ظهرها ، ويدخل يده أسفل البادي الذي ترتديه و يتحسس ظهرها مباشرة ليشعر بنعومة بشرتها : ما هذا الملمس غير المعقول؟ تبتعد عنه و تسحبه من يده إلى غرفتها : تعالى معي . كان شيجو و دانجو ينظران لهما ، ثم تغلق باب غرفتها و ترتمي بين أحضانه : اتمناك منذ أول لقاء . يضمها إليه أكثر : لم أرى مثيلاً لك زمردة. تبعده و بسرعة البرق تصبح عارية و تحاول أن تجلس على ركبيتها لتفتح بنطلونه و لتلعق قضيبه ، لكنه يرفعها بين يديها و يجلسها فوق السرير : أريد أن اكتشف مهبلك الفتان . ثم ينزل بإصباعه عند مهبلها فتتحرك شفتا مهبلها لإلتقاطه فينزل بلسانه بين الشفتين اللتين تحتضنان لسانه و تداعبانه و يبدأ مهبلها في الإنزال بينما تبدأ هي في التأوه : آاااه يا حبيبي لسانك يداعبني فيثير كل شهواتي ، أريدك بشدة . يبعد لسانه : مهبلك هو من يداعبني و يتلاعب بكل كياني يا مثيرتي. ثم يقف و يخلع ملابسه و هي تساعده ، وتجلسه مكانها و تمسك قضيبه العريض المميز و تدخل مقدمته بين شفتيها و تبدأ في لعقه و اللعب بفتحة قضيبه بلسانها يثار بجنون : زمردة ماذا تفعلين آاااه لا اتحملك يا مجنونة آااااه . تقترب فوقه حتى يكون مهبلها فوق قضيبه و يبدأ مهبلها في حركته يحاول التقاط قضيبه بقوة و تقترب تنام فوقه : أعشقك ، هل تريد أن تغمد سيفك ؟ ثم ترجع للخلف و تجعل مهبلها مواجها لقضيبه تلتقطه شفراتها و تسحباها للداخل ي سرعة و رشاقة : آه زمردتي العاشقة ، لم أعرف نوع مثلك ممن رأيت من التساء. تبدأ تتحرك فوقه و قضيبه يخترق مهبلها ي شوق ، بينما يده تلاعب حلماتها المنتصبة المثيرة ، وهي تتحرك كفارسة على جواد . يستمر الإلتحام و تتعالى الآهات : أحبك آرثر كثيراً ، واحب مضاجعتك لي ، يتحرك آرثر باتجاه مهبلها و يده تحاول السيطره على نهديها الذين يتحركان بقوة مع كل حركة منها لأعلى و اسفل و كلما آراد مسك حلماتها تهرب بين يديه فتصرخ هي من الشهوة : كم أنت رائعة يا مثيرة. ثم تثبت نفسها فوقه : أصرخ و اقذف الآن قد حان وقت قذفك و مهبلي ينتظر أن يرتوي . بالفعل ينفجر قضيبه بداخلها يصرخ : آه مهبلك يقبض عليه بقووة و يسحب مائي بعنف ، لا استطيع يا رائعة لا استطيع ان اتحملك . تعود إلى حركة بطيئة نوعاً ما و هو يتلوى تحتها : لم استمتع مع رجل مثلما استمتع بك حبيبي. و تستمر الحركات كأنها عزف ناي ، و المشاعر تعلو بأصوات الجنس الشهي في نغمة عشق بين جسدين يكملان بعضهما البعض و يلتحمان بكل خلية لتثور دماء الشهوة بين الجسدين مؤججة نار و لهيب . يظل فوقها و قضيبه يخترق مهبلها الذي يعتصر بدوره قضيبه فيما حلماتها تنغز صدره برفق رغم إالتجحام جسديهما فيما تتشابك أقدامهما و يدها تتحسس ظهره و تقبض عليه ، ويده إحداهما فوت رأسها يملس فوق شعرها و الإخر يستند بها إلى جوارها فيما شفاتهما تذوقان طعم الحب المتدفق عندما تتلامس السنتيهما فيرتوي كل منهما من الآخر . ======================== انتهت اتمنى لكم قراءة مثيرة انتظروا (الترزي القاتل) قصة حقيقية الحريقة (عاشق الأنثى العربية) [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مركز خيال للأبحاث الجنسية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل