ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
مذكرات سوسن
الجزء الاول
النهارده اليوم ال 13 من بعد ما سعيد جوزي سافر..
راح السعودية شغال في شركة جبهاله واحد قريبه بواسطة... الحالة بقت صعبة هنا ف مصر.... فاخد القرار ووافقت غصب عني علشان العيال ومصاريفهم
ابني فارس : كبر وبئا عمره 18 سنة بئا راجل وبيدرس ف كلية صيدلة.... بيتنرفز... عايز يتحكم في كل حاجة.... عضلات جسمه وطوله ووسمته... وشعر دقنه الخفيف...
كنت وانا حامل فيه - في فارس - وعمري 25 سنة بتوحم علي واحد زميل سعيد ف الشغل... كان اسمه امجد كان عمره 30 سنة لسا متجوز عروسه انا الي جايبهاله... كانت اسمها هبة بنت واحدة جارتنا 28 سنة البت وتد كنت عارفة انها هتعجبه ... كنت معجبه بيه..... ايوا... كنت معجبه بامجد زميل جوزي سعيد ....... كنت بتخيله دايما وانا ف حضن سعيد وهو بيبوسني او يحسس عليا او يوشوشني او ادعكله زبره او امصله زبره او يلحسلي كسي او ينيكني بزبره ف كسي او طيزي ..... خصوصا لما امجد يعاكسني ويتغزل فيا بهزار..... جوزي سعيد حتي لاحظ الحكاية دي... ولغاية دلوقتي امجد بيعاكسني
وكنت باغيظه لحد ما الايام دي قولتله شوفت اناا لسا جميلة عمري 41 سنة بس لسا عندي طاقة اوسخ من بنت البنوت....تعرفي تصد عليا يا سعيد ولا بتاعك علي قده..
كان بيحبني سافلة... وانا بقيت بحب السفالة والشرمطة... احساس بالنسبة لي جديد.... تعليم ازهري خام.... طلعت من بيت ابويا... لبيت سعيد جوزي..... الدنيا علمتني.... وسعيد كمان عرفني ازاي ابئا شرموطة ف السرير.... بس مع الزمن..... انا بقيت عايزة اكتر.... وهو صحته وطاقته قلت..... كنا ف السرير بنعمل حاجات مجنونة... بنتكلم كلام وسخ...
ف مرة كان بينيكني وكنت مش مركزة معاه.... كان كل خيالي ف امجد... سعيد جوزي ركبني... وصوت جوزي سعيد كانه صوته.... كان بيقول لي وحشك زوبري ياشرموطة...
انا : اه ياحبيبي... اوووي
جوزي : فاكرة لما نكتك واختك عندنا.... كنتي خايفه تسمع صوتك ياشرموطة وانتي بتقولي وبتصوتي علشان اخليه ف كسك لحد ما تنزليهم
انا : ااااه... كنت هايجة اوووي... اليوم دا كان لازم تنيكني
جوزي : للدرجة دي يا متناكة كنتي عايزة تتناكي واعضك من حلمة بزك الواقفه ف الجلابيه دي قدام الناس....
وراح حاطط بزي ف بؤه
انا : ااااه يا سعيد..... كان لازم
جوزي : ولو مكنتش نكتك بئا يا متناكة كنتي هتنيكي نفسك ف الحمام وتلعبي ف زنبورك زي الشراميط..... زي ما كنتي بتعملي وانتي مخطوبة لي لما كنت امسك ايدك واحاول ابوسك ..... تهيجي وتخشي الحمام تلعبي ف كسك وتجبيهم بسرعه وتطلعي
انا : ااااه ياسعيد..... كنت هعمل كدا....
جوزي: كنتي هتبعبصي كسك
انا : بحبك هيجتني اووووي نيك ياسعيد نيك.....
جوزي بيرزع وبعدين قالي : اااه هجيب.... هنزل في كس امك يا متناكة
انا : نزل نزل فيه.... اااه
بعد ماجوزي جابهم جبتهم انا كمان... فرحت اوي كان بقالي كتير ماتمتعش رجعني لايام جميلة نفسي ارجع لها تاني
كان اخر مرة ينام معايا قبل مايسافر وحشني رغم وساخته بس بحبه
الضهرية سمعت وشوشة عالسلم وكان بيتنا قديم من دورين بس وفيه راجل كبير ف السن وسمعه ضعيف وقاعد معظم الوقت بين القهوة وشقته اللي ف الدور اللى فوقينا،
الدور فيه شقتين كبار والسقف عالي والباب درفتين خشب جامد بشراعات ازاز وحديد مزخرف من بتاع زمان ومفيش ف البيت سكان غير شقتنا وشقة الراجل الكبير ..
سمعت وشوشة وضحك بين ولد وبنت واتسحبت خارجة من الشقة على السلالم وميزت صوت ابني فارس
ولاقيته زانق بنت الجيران فردوس في بير السلم في الركن ومطلع بزازها الكبار ومنزل بنطلونها الجينز وكلوتها وكسها المشعر اللي مشذبة شعرته والمتهدل المورق الشفايف عريان وايديه شغالة دعك ف بزازها وحلماتها وبعبصة ف كسها وهي تصوت منه وتقول له بلاش يا سي فارس كفاية كده انا بنت احسن نضعف واتفضح
قال لها متخافيش يا فيفي انا بحبك اوي ومش ممكن اسيبك انتي بتاعتي ملكي
وشفايفه بتقطع شفايفها ورقبتها ومناخيرها وخدودها ووشها كله بوس ويسيب بزازها وكسها ويلف دراعاته حوالين ضهرها وطيزها ويضمها ويحضنها جامد وشغال بوس ف وشها ورقبتها وشعرها السايح الاسود الناعم الطويل وعمال يكرر انتي بتاعتي يا فيفي ملكي ملكي بتاعتي وهي هيمانة ف كلامه وجسمها ساب خالص وانا واقفة متسمرة مش عارفة اعمل ايه
كنت عارفة انه عينه منها من سنتين وكانت مدياله الوش الخشب لحد شهر فات بس بقيت اشوفه راجع مأنج معاها وايده ف ايدها بس دي اول مرة اشوفهم ف الوضع ده .. وف ثواني كان فارس مطلع زبره وكان كبير اوي وواقف اكبر من زوبر ابوه ولما البنت شافته شهقت وقالت هتعمل ايه يا سي فارس ابوس ايدك بلاش
مسكها فارس وماردش عليها ورزع زبره ف كسها وهو حاطط ايده على بوقها وصويتها راح ف ايده وبدراعه التاني كان ماسكها وثبت زبره بعدما دخله كله لحد بيضانه ف كس البت فردوس بعدما فتحه وفض بكارتها ووشوشها راحت مشاورة بنعم بعدما استنى عليها لحد ما هديت وابتدا يدخل ويطلع بزبره ف كسها وعيونه ف عيونها اللي حيرانة ومسحورة بين وشه ومكان دخول زبره ف مهبلها وكسها
ورجع بعدما شال ايده من على بوقها رجع يغرق وشها وودانها ورقبتها بوس ويضمها جامد وهو شغال بحنية خالص نيك ف كسها بزبره وابتدت هي تتاوه وتغنج خفيف خالص هي بنت هادية اصلا وصوتها تكاد ماتسمعوش وقليلة الكلام ويمكن ده اللي حبب فارس فيها بيحب الهدوء ميحبش الدوشة والرغي والصوت العالي والديجيهات والشنيور الدقاق .. ابتسمت فردوس وابتدت تبوس ابني ف رقبته ووشه كله وقالتله بحبك بحبك اوي امممم كمان متعني كمان لذيذ اوي ماكنتش فاكراه كده
فارس فضل ينيكها في كسها جامد مدة طويلة وهي اه اه اح اح اف اف اف كمان زبرك حلو اوي كمان يا روحي لحد ما جابهم ف كسها، قعدت تلطم يا لهوي يا لهوي هحبل كده قالها متخافيش انا اعرف حباية منع حمل سريعة وفورية هاجيبها حالا استنيني انتي قالتله وهي بتلم هدومها ونفسها لأ انا جاية معاك بس من بعيد هتابعك عشان محدش يشوفنا ويشوفني بحالتي دي ويشك ف حاجة.. صممت وقالها ماشي.. وخرجوا وانا طلعت البيت وكنت هايجة اوي من اللي شفته ونمت عالسرير وقلعت الكلوت ورفعت جلابيتي البيتي وهاتك يا دعك ف شفايف كسي المتهدلة المورقة الغليظة العريضة لحد ما جبت عسلي وانا بغنج وارتحت ..
كنا عايشين ف ضيق مالي رغم اني بشتغل موظفة مش ست بيت يعني، بس مرتبي على قده، وكان ليا زميل عينه مني من فترة كان دايما يهزر معايا بس انا بتمنع عليه وبمنعه يتمادى ف الكلام ومياخدش عليا اوي، لكن كنت بسمح له يعزمني ساعات واحنا خارجين من الشغل على الغدا او على ايس كريم او ترمس ونتمشى زي الحبيبة على الكورنيش، ويحكيلي واحكيله عن احوالنا وكان مثقف ومتنور فكان يحكيلي عن الاثار وعن الربيع العربي الارهابي وعن الحريات والتسامح والتنوير ومعلومات في الفلك والافلام والسينما والدراما المصرية والسورية واللبنانية والامريكية والصينية والهندية واللاتينية
وكنت مبهورة بموسوعيته ومعلوماته واحيانا يقرالي قصيدة كتبها او فصل من رواية الفها او قصة قصيرة او يوريني على موبايله مقطع سباحة توقيعية او جمباز يعني كل مجال فنون نحت رسم رياضات اولمبية فلك تاريخ كل مجال تتخيلوه حتى الميثولوجيا الرومانية والاغريقية وحقوق الانسان والحقوق المدنية والديانة المصرية القديمة كان بيكلمني عنها او يوريني مقاطع وثائقية او فيديو او صور على اليوتيوب او الفيسبوك وغيرهم وكنت بحب اسمعه رغم اني مش بفهم كتير اللي بيحكي عنه..
كان بينا تواصل روحي احلام وساعات نتفسح سوا ف جنينة او متحف او كازينو .. لما كنت امرض يزورني ويقدم لي الاجازة المرضية ولما كان يمرض كنت ازوره برضه.. هو كان عازب بس عايش مع والدته.. بينا عشرة وزمالة شغل اكتر من سبع سنين وخمس منهم وهو بيعبر لي عن هواه وحبه وانا اصده بس مستمتعة باني مرغوبة وميالة له كان خالد - وده اسمه - يشبه امجد اوي اوي ف الطبع والصوت والوش والشعر الناعم والشخصية وحاجات كتير صحيح يخلق من الشبه اربعين رغم ان مفيش بينهم اي قرابة ولا معرفة من اي نوع..
ماكانش شبهه بامجد بس اللي خلاني انجذب له واعجب بيه لكن ثقافته وحكاويه ودردشته وتاليهه ليا ومعاملته ليا كام له والهة وربة وهانم وسلطانة ومليكة مش بمعنى السادوماسوشية ولا بمعنى الفيمدوم الجنسي الاذلالي لكن بمعنى التوقير والاحترام والحب، بيتدلع عليا ويحط راسه على حجري وانا قاعدة ف الجنينة تحت نخلة او شجرة تخينة الجذع وطويلة وفارعة، ويحكيلي عن طفولته الجميلة ومعاملة والده ووالدته الحلوة جدا له وانا كمان احكيله عن نفسي بس وانا مكسوفة لاني ازهرية مش من جامعة القاهرة زيه وتعليمي كله كتاتيبي وديـني صرف مش علماني زي تعليمه، ودي من فروقاته عن امجد لان امجد كان ازهري بالكامل زيه وريفي زيي انما خالد قاهري جدا
ويمكن التناقضات دي اللي جذبتني لخالد اكتر ورغم انه اصغر مني بعشر سنين بس كان هو اللي بيعلمني حاجات كتير خصوصا ف الثقافة والتنوير وساعات ف الجنس والبورن وقصص السكس مش بس مجالات الفنون والعلوم والاداب والرياضات الاولمبية.. وغير كده كنت احسه بابايا ساعات ف خوفه عليا ف اهتمامه ورعايته ليا ف اي موقف الاقيه وانا كمان ساعات الاقيه محتاجني زي طـفل محتاج لامه او اخ محتاج لاخوه او اخته او محتاج صديق او صديقة وبصراحة رغم ان تعليمي ازهري خام وخبرتي الثقافية قليلة لكن شخصيتي ف النقطة دي غنية
كنت برج الاسد وكان عندي مخزون عطاء وكرم عاطفي وامومة وصداقة واخوة وكنت بتعامل معاه بيها وبصراحة هو كمان كان بيردها لي بس كنت ببعد عنه ف نقطة ميوله الرومانسية والجنسية ناحيتي يمكن عشان مش عايزة اخون جوزي يمكن عشان ابني فارس وبنتي وردة يمكن عشان لسه بحب امجد ونفسي فيه ومش عايزة غيره
نسيت اكلمكم عن بنتي اخت فارس وردة .. وردة اكبر بسنة من فارس ..
وهي اللي تكمل لكم الحكاية حكايتي مع خالد من وسطها لبدايتها
الجزء الثانى
وردة بتحكي:
رحنا المصيف وهنا كانت تغيرات كبيره اووي في حياتي رحت انا وامي سوسن وابويا سعيد ومع بنت خالتي طبعا سناء المزه الجامدة
احكيلكم عن امي سوسن مربربه شويه بس لسه مزه كده عليها بزاز وحلمه اوووف من الاخر
ولا الطيز بتاعها حاجه كده ملبن المهم
وصلنا للمصيف وتعبانين اووي من الطريق نمنا يدوب ساعتين وصحينا جعانين حضرنا الغداء
وانفرجنا بعدها وشويه كده وبابا - لما رجع ف اجازة الصيف من شغله ف الخليج - قالوا تخرجو قلتلهم مش قادره وطبعا بنت خالتي سناء قالتلهم حتفضل معايا
خرجو هما من هنا واخدت دش من هنا وقلت لسناء تاخد دش حلو كده وتاخد راحتها قالتلي حاضر
ودخلت للحمام فضولي اخدني ابص عليها
وشفت جسم اوووف عسل معرفتش ابعد عنيا وخصوصًا بزازها بنت الايه واووو
المهم خرجت وعدلت نفسي ولا كان في حاجه حصلت
وقعدت جمبي ومسكت موبايلي وقعدنا نتفرج وانا مكدبتش عليكم كنت مولعه اووي من المنظر الي شفته
فقلت أجس نبضها اشوف حتعمل أيه
ف فضلت ادور على موبايل واجيب صور نيك بس ال اي مستغربه ومش عارفه خرجت ازاي لقتها بتقولي ايه ده
اووف بجد هما بيستحملو الزوبر ده كله ازاي كلمها هيجي اكتر منا هايجه
فضلت اكلمها وامدح فيها وشعرها وبزازها ولقتها بتقولي في ايه يا بت مالك
قلتلها مفيش وعملت نفسي زعلانه
فقلتلي طب تعالي نشغل رقص وارقصلك شوبه
قلتلها حاضر
رقصت واووف ع الرقص وع البزاز وهيا بتتنطط كده حسيت اني طايره كده فووق
ووقعت ورقصت معاها ومسكت ايدها واحنا بنتمايل كده وشلت ايدي وحطتها ع بزازها حسيت
انه البت ارتعشت كده وقلتلها اي ابت البزاز دي
وفضلنا نرقص كده
وفجأه وقفت المزيكا وقلتلها تعالي نرقص سلو كده
لقيت البت وموافقة ورحنا عملنا جو رومنسي وطفينا النور وسبنا الدنيا ظلمه وعملنا المزيكا وحضنا بعض
وقعدنا نتمايل وحطيت راسي ع كتفها وبوقي ع رقبتها ونفسي عليها والبت نفسها رايح وقربت شويه
من الرقبه وبوستها منها بوسه طويله وسناء اهاتها بتطلع بس بالراحه حسيت انها متجاوبه معايا
ومفيش خوف اعمل اكتر من كده كمان
بوقي بالراحه اووي بيبوس ف رقبتها وايدي بتنزل على هدومها وبقلعها كل حاجة
نزلت ع بطنها واتا ببوس لغايه ما وصلت لكسها الي لقيته مبلوول وفضلت ابوس فيه
وابوس لغايه مالقيت انها مش قادره تقف خالص
شلتها ونيمتها ع السرير وكل ده وهيا في عالم تاني عالم المتعه
زقتها ع السرير ونزلت فيها بوس ومص ولحس وهيا بتتاوه وتقولي كمان كمان ياشرموطه
قلتلها انا شرموطه طيب ودخلت ايد في كسها من برا بببعبص فيها وبوقي بيمص بسرعه وكل ده وانا لسه مرتحتش
واحنا في وسط ده كله رن جرس الباب
مين الي الباب وايه حيحصل
الجزء الثالث
فجأه الباب خبط اتخضيت اوووي وسناء بلمت ومعرفتش تتصرف قلتلها ادخلي الحمام والبسي وانا حغسل ايدي ووشي عشان فيهم ريحه عسلك ياقلبي وخرجت وكأنه مفيش حاجه وفتحت الباب لقيت الراجل زميل ماما ف الشغل واسمه خالد وكان معاه اخوه الاصغر منه واسمه عماد وكان خالد وسيم وشعره ناعم وابيضاني ومليان وسنه كده تقريبا في التلاتين اما عماد فكان يشبهه اوي ف الجسم واللون والشعر والوسامة وعينه مني وانا لما خرجت ل خالد كنت استحميت منا قلتلكم وشعري كده كان مبلول وكنت لابسه كات وليجين لازق ع لحمي وكان فوق الركبه وقالي ازيك يا انسه فاطمه قلتله الحمد *** قالي امال الوالد فين قلتله راح مع الوالده مشوار كده كل ده وعماد اخو خالد عينه عليا و رجليا وشعري المبلول ف حسيت ب نظراته ليا كأنها بتاكلني مش عارفه ليه كنت عايزه اجننه زياده ف قلتله تشرب حاجه قالي لا لازم امشي بس لو مفيهاش احراج عايز الطفاية بتاعت السجاير الاعشاب من جوا نسيتها لما كنت بجهزلكم الشقه قلتله حاضر ورحت اجيبها وانا في نيتي اولعه زياده ورحت اجيبها وانا بتمايل بطيز بتاعتي وبدلع وفجأه عملت نفسي مش شايفة الكره الي اشتريها عشان نلعب بيها في البحر وعمل اني وقعت فجأه لقيت عماد اخو خالد جرى عليا واخوه الكبير ممنعوش كأنه عارف اللي هيحصل وهوا -عماد- بيشدني من ورا وبيوقفي واول موقفت فلقت طيزي تحسست زوبره الي كان واقف ع اخره ولما حسيت بضخامته خفت واتخضيت وقلتله خلاص بقيت احسن وجبتله الطفايه وعينه بتاكلني وقفلت الباب ولقيت سناء جريت عليا وبتقولي ايه الي حصل ده ..وعرفت منها انها غيرت هدومها وجت ع لحظه وقوعي وقالتلي لازم احكيلها ايه اللي حصل بالظبط
قلتلها حاضر ححكيلك بس بشرط ريحيني عشان تعبت اووي من الي حصل
قالي احكي وانا بلعب فيكي
تربسنا الباب ورحنا أوضه النوم وقلعت هدومي وفضلت احكيلها وهيا بتلعب في بزازي ونزلت على كسي المبلول لحس لغايه مجبت تاني
مش حكدب عليكو هيا بتعمل كده وانا مش ف دماغي غير خالد وزوبره الي كان بين فلقتين طيزي وكمان سناء ماكانتش هدفي الاساسي رغم ان ميولي بايسكشوالية كانت مجرد وسيلة للمتعة عشان ارتاح خلصنا دخلنا استحمينا وأنا كل تفكيري اني مبسوطه اووي اني خليت عماد اخو خالد هاج عليا اووي كده
خلصنا لبس وجه بابا وماما وعدى اليوم عادي
وجه الصبح حامل معاه مفاجآت كتيره
الجزء الرابع
جه يوم جديد وفطرنا كلنا ولميت الفطور انا وسناء وغسلنا المواعين وطلبنا من بابا نخرج البحر شويه
قالي اخرجو انتو وانا حفضل هنا مع امكم
لبست انا فستان بنفسجي قصير فوق الركبه بشويه و سناء فستان ازرق قصير مع ليجين اسود
خرجنا ومشينا ع البحر انا وسناء واحنا بنتكلم ع عماد اخو خالد وعمايله وبقلها احساسي وزوبره بين فلقتين طيزي والمتعه الي كنت فيها وفجأه لقيت سناء ياريتك افتكرتي مليون جنيه اهو هناك جمب المزه الاجنبيه
بصيت بغيظ ناحيته عشان اشوفه لاقيته واقف مع فرسه اجنبيه لابسه مايوه مش ساتر اي حاجه خالص وكان عباره عن قطعتين وكان لونه اسود والبت جسمها ابيض ينور في الظلمه وكمان شعرها مفرود جمبها ومبلول ولون عينها أخضر وجسمها صاروخ من الاخر
اتغظت اووي والي غاظني اكتر البت سناء وهيا بتقولي مش كان هايج عليكي انتي بيعمل ايه هناك
قلتلها بغيظ ايه يا سناء سايحه واكيد بتستفسر
غاظتني اكتر اه قولتيلي بتستفسر
وفضلت تضحك وانا اتنرفزت اوووي
ورحنا ناحيته بعد ما المزه الي معاه راحت وعديت من جمبه وعملت نفسي مش شايفاه
وهوا شافنا طبعا وفرح انه شافني وجه عندنا و ازيك يا وردة
مين دي معرفهاش قلتله بنت خالتي سناء قالي تشرفنا
كل ده وهوا بيبصلي انا وعنيه بتاكلني اكل وخصوصا انا الفستان قلتلكم اها فوق الركبه بشوية بس كنت لابسه معاه شورط بس مش باين
فضل يكلمني ويبص على رجليا
وقالي بتعملوا ايه هنا
قلتله بنلف انا وبنت خالتي وكنت عايزه أركب جمل بس مش شايفه جمل هنا
اصلي نسيت اقول لكم اني متعودة كل سنه اروح المصيف واركب جمل واتصور معاه
المهم قالي انه موجود بس روحي قدام شويه واقول لك على حاجه انا جاي معاكم
قلتله طب وشغلك قالي انتي أهم من أي شغل
فرحت اووي بكلامه وقلت لسناء ايه رايك تركبي معايا قالتلي لا انا بخاف
قلتلها يووه امال حركب مع مين انا حخاف لوحدي
فقطع كلامنا خالد وقالي لو مايضيقكيش انا حركب معاكي انا لسلامتك
بصت سناء ف عنيا وقالتله حاضر
رحنا للراجل وأصر انه يطلعني انا الاول وانا مش فاهمه ليه
بعدها طلع هوا وكان ورايا بعدها فهمت انه وحشته طيزي وعايز يميل عليها شويه
وفجأه الجمل وقف وقفته الغريبه وميلت ع عماد اخو خالد ومسكني بأيده ع وسطي هيجني اووي
وخلاص وقف الجمل وبدأ يمشي وكل مايمشي احس بزوبر عماد اخو خالد بتتحرك على طيزي هجت اوووي وكل شويه بيزنق زوبره اكتر والي كان واااقف حديد وكان الجمل ماشي بينا وانا في دنيا تانيه دنيا المتعه واللذه حسيت اني عايز أقله مش قادره نيكني يا عماد نيكني
وفضل الوضع كده لغايه دقايق ولقيت الراجل وقف ولازم ننزل و سألنا حتنزلو ولا أخدكم لفه كمان
مش عارفه جت ازاي بس قلنا في وقت واحد ايوه
واتكسفت شويه بس حسيت انه عماد اخو خالد كأنه اخد الضوء الأخضر انه يعمل الي هوا عايزه والجمل بيهتز بينا وعماد اخو خالد عملها حجه وفضل يحك زوبره اجمد من الاول حسيت اني دايخه و كسي اتبل وغرق الدنيا عسل وشويه كده وحسيت بسخونيه عرفت انه عماد نزل لبنه هوا كمان وراجل وقف بعدها بشويه حاولت انزل معرفتش انزل ومحدش عارف سبب ده غير عماد الي لاقيته مد ايده وحاول ينزلني ولما جت عيني ف عينه وكان مبسوط اووي ولقيته هوا الي دفع للراجل ومارضيش ياخد فلوس و قال لنا ها حتعملوا ايه
قلتله حندخل البحر و نستحمى بهدومنا
انا مكنتش عايزه اعمل كده بس لازم أداري بلل الاندر لاقيته بيقولي رايح معاكم فهمت انه عايز يعمل زيي راح ناحيتي واحنا رايحين البحر وميل عليا وقالي دي اكتر مره اكون مبسوط فيها وانا راكب الجمل فرحت اووي من كلامه
وحسيت انه سناء اتضايقت من الشخص الي اخدني منها واحنا ماشيين حد من الشباب عاكسنا وقال لنا هوا القمر بيطلع بالنهار ولا ايه
حسيت بلون عماد اتغير وفضل يهدد الواد بالضرب لغايه ما الولد هرب منه خايف لعماد يضربه فعلا
حسيته انه بيغير عليا وقلتله ليه عملت كده
قالي مش حسيب حد يعمل كده معاكم وانا موجود دنا اقتلوا وبصلي وقالي انتو غالين اووي عندي يا وردة وانا بعزكم غير اي حد
انتو معزتكم غير
دخلنا البحر ومعانا سناء وقعدنا بس 5 دقايق وخرجنا وقلتلها يلا بقا نمشي عشان ممكن يقلقو علينا
نزلنا ورحنا الشقه واخدت دش انا وسناء سوا وهيا بتقولي ايه يا بت مالك وحكيتلها الي حصل واحنا على الجمل بلمت وقالت يابختك حسيت انها
نفسها تعيش معاه نفس متعتي
ماما لاحظت اننا اتاخرنا في الحمام
وقلتلنا كفايه حمام
وخرجنا واتغدينا ونمت شويه وانا سرحانه في عماد اخو خالد وكلامه الحلو وخوفه عليا وغيرته
وأنه ياترى حيفضل مجرد جمل وهوا يحك وبس ولا ممكن يحصل اكتر من كده
وسناء حتفضل متفرج ولا اي ؟؟؟؟
الجزء الخامس
بعد ما نمت مصحتش إلا وانا على صوت امي بتقولي قومي احنا بقينا المغرب وصحيت من نومي واتا ببص على ماما -سوسن- اللي استغربتها اووي عشان لقيتها زي القمر وحاطه برفان وريحة ومكياج كده خفيف وسبق وقلتلكم امي حلوه قد ايه وبصيت وقلتلها اي ماما الحلاوه دي وشك ولا وش القمر ايه الحج قام بالواجب ولا اي قالتلي عيب يابت واتلمي بدل ما ألمك سكتت وقلتلها حاضر وقالتلي خلصي ابوكي -سعيد- عايز يعشينا برا
قلتلها عشان كده انتي مجهزة نفسك قالتلي ملكيش فيه وقومي بقا
وقلتلها حاضر ياقمر وبصيت ع سناء لقيت صاحبه قبل مني
رحت وغسلت وشي وليست احلا لبس عندي وكان عباره عن فستان ابيض طويل شوية ومتزخرف بلون ازرق جميل ودخلت الحمام تاني ولبست حلق وسلسله سوده على شكل فراشه وكانت تجنن مع الفستان وحطيت ميكب خفيف اوووي وخاتم في أيدي وساعتي في أيدي وخرجت وقلتلهم جاهزه وابويا أعلن بصفاره كده على حلاوتي وجمالي لما شافني وحضني كده وقالي ايه يا بت الحلاوه دي ولا وكبرنا واتكسفت منه وروحت ع اوضتي وشفت سناء تلبس اي لقيتها بتلبس بطلون جينز ضيق وفوق منه تيشرت ازرق نص كم وفوق منهم جاكت اسود كانت حلوه اووي
المهم بابا اخد الفلوس وجهزنا نفسنا ولسه حنخرج لقيت امي تعبت فجأه واتخضيت عليها وقلتلها مالك قالتلي لا صداع بس ويروح لحاله وبصيت لبابا وقلتله خلاص جرش العربيه ماما مش حتخرج حنقعد معاها عقدت حواجبها واستغربتها اوووي وقلتلها ايه يا ماما مش عاوزانا نفضل معاكي ؟؟ قالتلي لا يا حبيبتي عايزاكم تخرجو وتنبسطو وانا حفضل هنا وبالمره وانتو راجعين هاتولي اسبرين بصيت لبابا وقلتله ها حنعمل ايه
قالي سبيها على راحتها وقلتله حاضر وسبناها وقمنا ودور بابا العربيه ومشيت بينا مسافه كده صغيره ويبص ع الشنطه بتاعتي ملقتش موبايلي وانا مجنونه تصوير قلت لبابا انا نسيت موبايلي قالي يووه وعايزه ايه انا مش حرجع قلتله والنبي يابابا قالي مش هينفع وقلتله طب بص المسافة مش بعيده خليك انت وسناء هنا وانا هواء وحكون هنا بعد ثواني. وبعد محاولات مني وافق ورحت جري على الشقه الي ماجرينها وبسرعه اووي لغايه ما وصلت وكان معايا المفتاح طبعا وفتحت ودخلت بالراحه عشان مازعجش ماما لو كانت نامت
وفجأه سمعت صوت أهات وصراخ وقلت يالهوي ماما تعبت فضلت متابعه صوت الاهات جاي منين لغايه مالقيتو في أوضه النوم ومن الصوت عرفت انها مش لوحدها وبتقول يخرب عقلك حتودينا في داهيه انا مش قدك وسمعت اللي بيرد عليها ويقول لها مقدرش ياقلبي بتوحشيني جسمك ده وطيزك يالهوي
وصوت اهات وبوس واحضان اتشنجت مكاني وبصيت من خرم الباب ولقيت اكتر حد مش ممكن كنت اشك فيه
مين خالد وبينيك مين امي انا
مش مصدقه من امتى وليه وإزاي
حسيت اني دايخه و وراسي مش شايلاني معقول الي انا شفته ده
ماسك امي ونازل في بزازها بوس ومص ولحس وبيقلها اللـه على بزازك ياقلبي بعشقهم وهيا ماسكه زوبره وبتحرك ايديها عليه لغايه ما بقى زي الحديدة ونزلت عليه بوس ولحس وتقوله محدش بيعرف يكيفني غيرك ياحبيبي
وهوا ماسك طيزها ونازل تفعيص فيهم ومش قادر وطلعو على السرير وعملوا وضع 69 وفضلت كدة هوا يلحس كسها لغايه ماتبل في بوقه وهيا تلحس فيه لغايه ما بقا أقوى واضخم ومبقتش عارفه تتحكم فيه وتحلسه
خالد مبقاش قادر ورماها على السرير وفضل يفرش زوبره فيها وهيا تقول اححححححح اووف حرام عليك كفايه كده مش قادره
اححححححح دخله بقا نيكني نيك شرموطتك الكلام ده كان عليا الصاعقة مش مصدقه وافتكرت اني سبت بابا وسناء
سبتهم وخرجت ودماغي بتلف بيا لغايه ما وصلت للعربية وبابا قالي ها مشفتيش موبايلك
قلتله موبايل مين قالي يادي الزهايمر امال انتي لاطعانا هنا ليه من الصبح رجعت لوعيي وقلتله لا ملقيتوش ومشينا واتعشينا وبابا لاحظ اني مش هنا خالص وقالي مالك قلتله ماليش واتحججت له اني زعلت لما ما خلانيش اطلب البيتزا بتاعتي قالي ده اللي مزعلك
طيب ماتزعليش وراح وطلب الاوردر وقمت للحمام عشان احاول اغير التكشيره دي من وشي
بس طبعا بصعوبة عملت كده وخلصنا السهره وجبنا لماما اسبرين و بصيت على بابا وقلتله هات موبايلك عايزة اطمن على ماما قالي حاضر
اخدت موبايل ومش همي اطمن عليها بس همي اوضح لها اننا راجعين عشان تسرب الزفت الي عندها مش ناقصين فضايح وخصوصا اني معانا سناء وكلمتها وكان صوتها ممحون اووي وبتداريها بكلمه تعبانه وقلتلها في سري طبعا خالد قام بالواجب وحاولت اكلمها طبيعي وأقلها اننا في الطريق وقالتلي توصلو بالسلامه ياقلبي
قفلت المكالمه وانا ف قمه غيظي ليه عملت وليه خالد بالذات
اعتبروها غيرتي على امي على بابا على مستقبلي مع عماد اخو خالد مش عارفه بس اكتر حد صعب عليا بابا عمل لها ايه عشان ده كله
كرهتها اووي وصلنا البيت ولقيتها نايمه على السرير وتعبانه ومش حتى قادره تلم رجليها وده لاحظته انا بس
عشان عارفه اللي حصل
خرجت من اوضتها وانا بحاول افكر حقول لها ازاي أو حتعامل معاها ازاي
غيرت هدومي ونمت وصوره خالد وماما حتجنني
ومطيره النوم من عنيا وفضلت كدة لغايه ما غبت في النوم وصحيت على صوت ماما واللي كان وشها بدر منور ولا عروسه في الصباحية ولا يمكن انا اللي شايفاها كده عشان اللي شفته امبارح
المهم قالتلي صباح الخير ورديت من تحت ضرسي صباح النور
واستغربت امي ده وعدته وقالتلي يلا جهزي فطار انتي وسناء وانا حاخد دش واصحي ابوكي
وقلت انا حاضر بنفس الطريقة استغربت ماما اكتر بس معلقتش وراحت وبصتلي سناء وقالتلي مالك
قلتلها مفيش
سناء:لا في وباين عليكي اووي
انا:يعني عاجبك الي احنا فيه جايه انا عشان احضر فطار وأغسل مواعين
سناء:ده اللي مزعلك طيب ياستي الفطار عليا روقي انتي بس
وعملت نفسي رايقه وقلتلها
انا :ربـنا يخليكى ليا يا حبيبتى
سناء :ويخليكي يا قمر
غسلت وشي وجهزت سناء الفطار وحضرت انا السفره وندهت ع بابا لقيته لسه في سريره
قالي تعالي يا بت هنا وكان لسه في السرير
قلتله لسه نايم قوم بقا
قالي خلاص شويه وطالع وقلتله طب حنام في حضنك شويه
قالي طيب الي تشوفيه
جيت في حضنه وظهري لصدره واتخطينا ومش باين مننا غير راسي انا وهوا
ونمت جمبه وبعد دقايق معدودة حسيت بأنه في حاجه وقفت بين فلقتين طيزي قلت معقول بابا
شهوته اتحركت عليا استغربت اووي
وقلت اتأكد لاظلمه وميلت بطيزي على بابا كده
لقيته زوبره لازق فيا بس عامل نايم
عملت زيو وسبت نفسي ليه وكان صعبان عليا من اللي شفت امي بتعمله امبارح
يووه معرفتكمش بابا عنده 49 سنه بس مش باين عليه سنه جم ورياضة وبشرته لونها اسمر
نرجع بقا حسيت بمتعة كبيره وزبه لازق فيا
حسيت انه بابا بيحاول يداري زبه عليا ويبعد لورا فمسبتلوش فرصه يعمل كده
ورميت طيزي عليه من ورا كأني بتقلب لغايه ما لقيت زوبره وحكيته فيه حسيت بنفس بابا كأنه بينهج وفضل كده شويه وبعد كده حسيت بيه كأنه نزلهم نزل لبنه فافتكرت وضحكت على نفسي ناس مقضيها حك وناس بتتناك وتنيك
قمت أنا من جمبه وبصيت لبابا وقلتله خلاص قوم بابا من نومك قالي حاضر
وسبتة ومشيت وغيرت هدومي عشان كسي اتبل غيرت بسرعه ولبست
وبعد كده رحت وفطرت معاهم وابويا بعدها خرج يجيب طلبات ماما وصته عليها
ووقتها المفروض انا وسناء بنورح البحر
مدرتش وقلتله مش قادره
قالتلي طب على الاقل هاتولي حاجه من البقال الفلاني واللي كان بعيد
قلت ف سري عايزه تنيلي ايه تاني مش اتناكتي امبارح وخلصنا
رديت عليها وقلتلها سناء تروح وسناء وافقت على طول
واول ماخرجت ماما اتنرفزت اوووي عليا وقالتلي مالك مش عجبك كلام حد
تكونيش حسيت بنفسك عليا وفى وسط زعيقها
محستش بنفسي إلا وأنا بقول لها انا شفتك معاه وفي اوضة بابا امبارح
سكتت وقالتلي شفتي ايه
قلتلها شفتك انتي وخالد اكمل ولا عارفه الباقي
سكتت خالص وماردتش عليا
وفضلت أقول لها ليه ليه
وردت عليا وقالت؟؟؟؟
الجزء السادس
قلتلها ليه ليه
ردت عليأ و وهيا بتعيط ومنهاره واول مره في حياتي اشوفها كده بصتلها وقلتلها ماما انا سترك وغطاكي احكيلي ازاي وليه
وقعدت اهديها وأقول لها بالراحه كده قوليلي قبل ماسناء تيجي وسرك في بير
سابتني وراحت اوضتها وهيا منهاره بالعياط ومش قادره تحط عينيا ف عينها رحت وراها وقلتلها انتي امي وحبيبتي وانا سرك ارجوكى
وردت عليا بصوت كله خنقه مش حتفهميني انتي لسه صغيره مش حتحسي بيا .وقالتلي
يا فاطمه يابنتي كل ست وكل راجل ليهم احتياجات
قلتلها طب وبابا قالتلي ابوكي بيحسسني كأنه كيس زباله بيرمي فيه زباله ويمشي ويسبني ورديت بدون شعور وقلتلها طب وخالد ايه فيه مش ف بابا بصت في الأرض وقالتلي خالد بيعاملني على اني انسانه وليا احساس بيدلعني وبتقولي احلا كلام حب الي عمري ف حياتي ماسمعته من ابوكي
طب وانتي معاه من امتى عايزه اعرف كل حاجه
قالتلي من مصيف السنه اللي فاتت قلتلها طب ازاي وأمتى
قالتلي في يوم كنت نمت مع ابوكي اللي كالعاده بيعاملني كأني مجرد جسد وبسسسسسس
وصحيت تاني يوم وكان ابوكي صحي وراح يجيب طلبات وانتي زي عوايدك رحتي البحر وخالد شافكم واتأكد انكم مش موجودين وكان ابوكي قاله انه أنبوبة فاضيه ف دخل يغيرها
وغيرها ولما جه يخلص قالي عايز الشنيور الي فوق ده لو مش يضايقكم وقلتله خده فكنت جمبه وجه ورايا وخده وحك زوبره فيا وانا زقيته وقلتله ايه ده مش تحاسب قالي انا بحبك من سنين وياما كلمتك واحنا ف الشغل مع بعض وف فسحنا وعاوزك مش قادر استحمل الحلاوه دي والجمال ده كله يكون للراجل ده مش عايزك مجرد صديقة وام واخت ليا او بتسمعي افكاري وكتاباتي ومعلوماتي وبس عايزك حبيبة وجيرلفريند رومانسية وجنس
قلتله غور من هنا وخرج وطبعا مرضتش اقول لابوكي ليعمل معاه مصيبه واحنا في مكان غريب ومنعرفش حد
مش حكدب عليكي يابنتي كنت هجت من احساس زوبره وهوا عليا وحسيت قد ايه هوا ضخم وهو من سنين زميلي ف الشغل زي مانتي عارفة واللي متعرفهوش انه ياما اعترف لي بحبه والح عليا ابادل الحب ده ونتوجه بالجنس وقلت في سري (انتي حتقوليلي اسأليني انا عن زوبر اخوه عماد ماهو واضح انه زيه ) المهم جه الليل وحاولت ادلع على ابوكي عشان ينيكني ابدا كأني بدلع على حجر سبته ونمت وكلي هيجان ف مقدرتش ورحت الحمام وفضلت ادعك في كسي وبزازي وانا بفتكر زوبر خالد لغايه مانزلت عسلي واخدت دش ورحت نمت ولما صحينا فضل الوضع كده يهمس ويلمس في كل مره يجي فيها عندنا لغايه مافي مره مبقتش قادره وخصوصا انه ابوكي سعيد زي قلته ولو عملها معايا بينزل على طول
(وبكده افتكرت لما كنت في حضنه وزوبره بيحك فيا وفعلا مخدش وقت كبير ونزل وعرفت انه ماما كلامها صح) بصيت لماما وقلتلها وبعدين قالتلي في يوم كنت انتي وابوكي سعيد رحتم تجيبوا عشاء وطلبات كده وتفولوا بنزين عشان قرب يخلص فخالد قابل ابوكي في الطريق وسأله وبكده عرف اني لوحدي وجاني بحجه انو ابوكي باعته عشان يشوف السخان ماله ف استغربت عشان السخان زي الفل
المهم دخلته وفجأه واحنا في المطبخ بوريه السخان لقيته قالي عايز كوبايه ميه فرحت اجيب الكوبايه جه ورايا وهمس ف وداني وقالي بحبك وعاوزك جيت أزقة مدنيش فرصه و لقيته حاطط ايده الاتنين ع وسطي وحاكمني ونفسه رايح على رقبتي وبتقولي انا بحبك متخافيش مش عايز اؤذيكي انا عايزك وبس انا بحبك انا بعشق جسمك ده وهوا بيبوس فيا وزوبره قايم بالواجب بيحك ف طيزي بالراحه قاومته في الاول قلتله ابعد عني انا ست متجوزه قالي مش قادر انتي هبلتيني جنينتيني من سنين وانتي عارفة ومش مكفييني دور الام والاخت والصديقة والمستمعة الجيدة لافكاري اللي بتلعبيه وزميلة الشغل مش عارف اكلمك كلام حب وجنس ولا اعيش من غيرك ف حضني وسريري بفكر فيكي طول الوقت انا بحبك وحسيت اني بدوب من كلامه ليا وهوا حس اني خلاص مش قادره اقاوم اكتر من كده فشال ايده من على وسطي ومسك بزازي براحه خالص وقالي دول حلمي انا بموت فيهم وفضل يلف ايدو عليهم والحلمه وانا بدوب وراح مقلعني قميص النوم بالراحه وهوا بيبوس فيا وقام سندني على الحيطه وكمل تقليع فيا وانا مش بتحرك من مكاني وفي دنيا تانيه ومغمضه عنيا وسايبه ليه نفسي ع الأخر لقيته قلعني وبقيت ملط ولقيت شفايفه عل بزازي وبيمص فيهم كأنه طـفل صغير وبيمص فيهم بكل شهوه وحب وبيقولي بحبك بحبك بحبك مش مصدق انك ملكي دلوقت وبين ايدك ويلحس ويمص ف بزازي ونزل على بطني بالراحه اووي وحط لسانه على سرتي وانا على اخري واهاتي بدأت تطلع ونزل بعدها على كسي الي كان مبلول وقعد يلحس فيه ويقولي الكريز بتاعك طعمه يجنن انا بعشقك وبعشق كسك ده الي جنني وقعد يلحس فيه وانا مقدرتش وبقيت بوحوح بقول اححححححح اححححححح وهوا يمص ومش سائل فيا وبقيت مش قادره عشان كنت واقفه وهوا حس بيا وقلع بنطلونه وتيشرت بتاعه والبوكسر وبقا ملط وزوبره كان قد زوبر ابوكي 3 مرات ضخم كده ومسكني وحط رجليا ع وسطه وراحت شفايفنا في بوسه كلها شهوة وبدأت اتجاوب معاه وكل ده وهوا رايح بيا ع السرير ومش عارفه ليه اخدني على سريرك انتي بالذات ...رديت وقلتلها سريري انا قالتلي اه وقلتلها وبعدين قالتلي دخلني الأوضه وقعد عليا بوس ومص ولحس في كل حته في جسمي وانا أهاتي تطلع وتطلع لغايه ما قلبني بوضع 69 وقعدت أمص زوبره الي كان ضخم في بوقي والي كله ما امص فيه يبقى حديد بين أيدي وقلبني على السرير وطلع فوق مني ودخله مره واحده لغايه ما صوتت عشان كسي ضيق وخرجه وفضل يفرشه على كسي وانا بصوت وبقوله اححححححح اووف حرام عليك كفايه كده مش قادره دخله ياخالد
خالد كأنه ما صدق ودخله وقعد يدخل ويخرج فيه وانا اححححححح واووو ووفقا وكفاية كده مش قادره على زوبرك ده وهوا يقولي انتي مين وانا أقول أنا حبيبتك انا بتاعتك انا شرموطتك نيكني ارجوك ارحمني
خرج زوبره مني ونام على ظهره وطلعني فوق منه في وضع الفرسه وقعدت اطنطط عليه وأهاتي وتعلى وهوا يزود سرعته كمان وكمان واتا اححححححح اي اححححححح كفايه فضلت كده شويه وقام لففني وبقيت انا تحت وهوا فوق ونزلني على حرف السرير وقعد رجليا على كتافه ودخل زوبره تالت وقعد يضغط زوبره وبتحرك كمان وانا بقله كفايه كده ياخالد انا تعبت قالي حاضر يا روحي قربت انزلهم قالي عايزاهم فين قلتله على بزازي وفضل كده لغايه ما خرجه من كسي ونزلهم على بزازي ونزلت على ركبتي اخد اللبن الي فضل في بوقي والحسله لغايه ما خلصنا وبصتله يلا بقا قبل ماييجوا قالي حاضر ياقلبي وخرج وكان المكان بقا متفشكل وغيرت وظبطت الدنيا زي الاول ومن هنا بدأنا سوا وكنت استناكم تنزلو عشان نعمل كده وارن عليه ولسه ماما بتتكلم لقيت نفسي سخنت اووي وهجت من كلامها وبقلها وبعدين وبعدين قالتلي في ايه يا بت مالك هجت ولا اي وكان كل الحواجز اتشالت بينا قلتلها اه يا ماما كلامك هيجني اوووي وقالتلي بشرمطه شفتي بقا انتي من الكلام هجتي وانا بقا اقول ايه الي معايا راجل نص كم وبعدين انا حبيت خالد زي ما بيحبني بصراحة وياما كنت له ام واخت وساعدته وساعدني وتواصلنا روحيا وعقليا وعاطفيا وانسانيا من سنين فكانت دي النتيجة الاخيرة وقلتلها انا مش حمنعك من خالد وردت بسرعه بجد قلتلها بس بشرط عايزة عماد اخو خالد ينيكني في كسي وطيزي انا بحبه وعايزاه قالتلي انتي اتجننتي ولا ايه ولسه بتكمل قلتلها ولا اقول لبابا على اللي شفته ردت بتردد حاضر حاضر بس حنعملها ازاي قلتلها ازاي سبيها عليا بس المهم انك موافقه قالتلي طيب
سبتها ورحت الحمام اريح نفسي من حكاوي امي وفضلت العب في نفسي واوحوح على راحتي ماخلاص الي كنت خايفه منها ماسكه عليها ذله بصت عليا ماما من خرم الحمام وقالتلي اتهدي يا بت هتفضحينا وقلتلها انتي اتناكتي انا لسه سيبيني اريح نفسي فسكتت خفت تزعل ففتحت الحمام وانا أيدي على كسي وبنبص وتقولي يخرب عقلك بصتلها بكل بجاحه وقلتلها شفتي حكاويكي عملت فيا ايه ..... واحنا بنتكلم حد خبط الباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجزء السابع
ضبطت نفسي وهدومي وماما فتحت الباب لاقيناه فارس ومعاه بنت جارتنا البت فردوس وراح حاضينها وبايسها قدامنا.. وقبل ما نتكلم ونساله اللي بيعملوه ده راح مشغل ريكورد صوت وصورة على موبايله ليا انا وماما ومسجل كل كلامنا وفضيحتنا .. قعدت انا وماما نلطم وقالنا اهدوا بس سركم ف بير وانا معاكم بس كمان تبقوا معايا واجيب فردوس هنا وانيكها ف اوضتي وعلى سريري كل ما احب امين.. قلناله انا وماما زي المنومين امين.. ضحك وخد البت فردوس معاه لاوضته وقفل الباب وهو بيبتسم لنا بيغيظنا
وهنا يبتدي فارس يكمل الحكاية:
خدت فردوس ف حضني وشغلت اغنية وقولتلها : نفسى ارقص سلو معاكى على الاغنية دى ..
وبالفعل قامت ايدى على وسطها وهى ايدها على كتفى ورقصنا وبدأت اقرب وسطى التحتانى يلزق فى سوتها بصراحة سخنت جدا لان سوتها كانت طرية وبارزة قربت اكتر منها ووشنا قرب من بعض ولقيت نظرة شهوة فى عينيها السود قربت اكتر وشفايفى قربت من شفايفها ، بوستها بالراحة اوووى وبعدين اخدت شفتها اللى تحت بين شفايفى وقعدت ابوس فيها وامصها جااامد بشفايفى واعضها بالراحة بسنانى وشدتها بشفايفى جامد وبعدين اخدت شفتها اللى فوق بين شفايفى وقعدت امص فيها جااامد واعضعض فيها بشفايفى ولسانى يلحس شفايفها ودخلت لسانى فى بوقها لقيتها تجاوبت معايا ولسانها بقى بيبوس ويلحس لسانى ، كل دا وايدى ماسكة طيزها من فوق العباية وبفعص طيزها الطرية بايدى وبفتح فلقة طيزها بايدى الاتنين ورفعت العباية بتاعتها عشان احس بملمس طيزها الطرية الناعمة ودخلت ايدى من تحت الاندر بتاعها وقعدت افعص فى طيزها جااامد اوووى واقرصها منها وهى بتتأوه وفى دنيا تانية وبالراحة نزلت بصابعى على خرم طيزها قعدت ادعكه بصابعى من بره بشكل دائرى وهى ترجع طيزها عشان صابعى يدخل بس انا كنت بشيل صابعى عشان عايزها تبقى هايجة على الأخر .
وبعد كدا رجعت بيها و ضهرها كان للسرير و نيمتها على السرير على ضهرها وفتحت وقلعتها العباية كانت لابسة سنتيانة زرقا وكلوت ازرق كانوا هياكلوا من جسمها حتة ، نزلت على رقبتها قعدت ابوسها بشفايفى والحسها جاامد بلسانى فى كل حتة وامص لها حلمة ودنها جااامد وبشدها بشفايفى.
ونزلت على صدرها قعدت ابوس بين فلقة صدرها والحسه بلسانى وقلعتها السنتيانة وبصراحة سخنت اوووى على حلمة صدرها السمرا لما لقيتها واقفة على الآخر ، قعدت ابوس صدرها حوالين الحلمة والحسه بلسانى من غير ملمس الحلمة عشان تهيج اكتر وهى ايدها ماسكة راسى جاامد وبتشدنى للحلمة ، بدأت الحس الحلمة من فوق بطرف لسانى بالراحة ، وبعدين قعدت احرك لسانى بسرعة على الحلمة وهى ..
تقول : اااااه مش قاااادرة ..
انا سمعت الكلمة دى هجت اكتر واخدت حلمة صدرها بشفايفى ارضع منهم جااامد ولسانى بردو يلحس فى الحلمة جااامد وشفايفى تشد حلمة بزها جااامد وبعدين اسيبها وارجع ارضع منها واشدها جااامد بشفايفى واعضها بسنانى وهى تتأوه من الشهوة وروحت على بزها الشمال قعدت اعضعض وامص وارضع منه جااامد ييجى ربع ساعة لانى بحب الصدور اوووى .
ونزلت بلسانى على بطنها الحسها كلها وابوسها يشفايفى واعضها بسنانى لحد سوتها عمال ابوس فيها وايدى من فوق الكلوت بتاعها بلعب فى شفايف كسها والكلوت كان غرقان من عسل كسها وشهوتها وهى ..
تقوللى : حرام عليك انا تعبت ريحنى بقى ونكنى* جااامد عشان خاطرى يا فارس مش قادرة .
انا مكدبتش خبر وقلعتها الكلوت ونزلت على كسها فتحت شفايفه بايدى وبدأت الحس زنبورها بلسانى وامصه يشفايفى واشده لبره كدا واسيبه وبعدين انزل تانى عليه بشهوة بشفايفى امص فيه والحسه بلسااانى جاااامد اوووى وصابعى بيلعب فى خرم طيزها وصابعى التانى فى مهبلها وهى ماسكة شعرى وبتشدنى على كسها جااامد وانا الحسه وابوس شفايف كسها واعضعض فيها بسنانى وصابعى داخل طالع فى خرم طيزها وبصراحة كان واسع فدخلت صابع كمان وقعدت انيكها فى طيزها وكسها المفتوح بصوابعى وانا بلحس كسها.
وبعدها قومت قعدت على بطنها وحطيت زبى بين صدرها انيك فيه وهى تمص زبى وانا اشد حلمة صدرها جاااامد و هى بتمص زبى جاااامد وايدى التانية بتفرك كسها جاااامد اوووى وبضربها على شفايف كسها ودخلت 3 صوابع فى طيزها وقعدت انيكها جااامد اوووى وهى تمص وحست انها هتجيب شهوتها زودت النيك فى كسها واللعب فى حلمة صدرها لقتها بتترعش وتنزل عسل سخن على ايدى وانا هارى كسها لعب وتفريش لقتها هديت شوية قومت من على بطنها
ورفعت رجلها على كتفى وفتحت فلقة طيزها بايدى وبدأت ادخل زبى لقيت طيزها البكر سالكة عشان دربناها كتير بالديلدوهات والزيت والصوابع دخلته كله مرة واحد لقتها صرخت استنيت شوية لقتها هى اللى بتحرك طيزها يمين وشمال .
بدأت انيك فى طيزها وادخل زبى جامد للاخر وبسرعة ونزلت بكتفى عليها لدرجة ان ركبتها لزقت فى صدرها وانا بنيك فى طيزها الكبيرة جااامد اوووى وادخله واطلعه بسرعة اوووى وهى ..
تقولى : نكنى جااامد يا فارس ..طفى ناار طيزى اللى ولعتها يا حبيبى ..نكنى جاااامد ولو عايز تنيك كسى بعدما فتحته تاني نيكه المهم تريحنى ..
وانا كل لما اسمع الكلام اهيج عليها اكتر وانيك فى طيزها اجمد وهى من الشهوة فى دنيا تانية وطيزها بتتقطع من النيييك . وخرجت زبى من طيزها وخليتها مصته شوية ورحت مدخله فى كسها ومهبلها
نزلت رجلها من على كتفى ونزلت على صدرها رضاعة ومص ولحس جااامد وزبى فى كسها داخل طالع جاامد اوووى وبسرعة اووووى وانا كنت خلاص على آخرى ..
قولتلها : انزل فين ؟؟
قالتلى : نزل فى كسى طفى ناره يا قلبى نيكه وريحه بلبنك يااافارس ..
حضنتها جااامد اووووى ونكت كسها جاااامد اووووى وحست ببركان لبن يينزل فى كسها ومتعة وشهوة ملهااااش حدود ومهبلها بلع كل نقطة لبن من زبى.
وكأنها كانت اول وامتع مرة انيك كسها ..
فردوس روحت من عندى وهى مبسوطة وانا بصراحة كنت مبسوط جدا ، اتكلمنا على النت تانى يوم وقالتلى انا كنت طايرة من المتعة يا فارس وعلشان خاطرى بلاش تحرمنى منها ، قولت لها المهم انتى متحرمنيش منك ومن جسمك واحساسك واتكلمنا طول الاسبوع ويوم الاربع بعتتلى رسالة تقولى انا عايزة اشرب معاك الشاى بكرة فى البيت وعملالك مفاجأة قولتلها هستناكى فى معادنا الساعة 3 العصر .
روحت خدت دوش وجهزت نفسى لحفلة النيك وانا بطلع لسانى لماما واختى وردة ولبست البوكسر بس لاننا كنا فى الصيف طبعا ، الساعة 3 الجرس رن فتحت لقيت فردوس دخلت واخدتها فى حضنى وغوصنا فى بوسة طويلة كلها شهوة .
شفايفى بتاكل شفايفها ولسانى جوه بوقها ويبوس لسانها وهى دخلت لسانها فى بوقى وقعدت امص فيه وايدى على طيزها بدعك وافرك فيها واعصرها جامد بايدى وهى ايدها على راسى مسكانى جامد علشان اعض شفايفها وامصها اكتر وفعلا كنت بعمل كدا ، شوية وقالتلى استنى بقى عليا انتى هتخلينى اروح معاك واجيبهم وانا واقفة وتروح عليك المفاجءة وانا عارفة انك هتزعل لو راحت عليك ، قالتلى ادخل انت اوضة النوم وانا هدخل الحمام خمس دقايق واجيلك قولتلها ماشى وروحت الاوضة .
خمس دقايق ولقيت فردوس داخلة عليا وانا بصراحة تنحت وفتحت بوقى من اللى انا شايفة ، شوفت ملاك المتعة قدامى ، حورية واقفة قدامى لابسة قميص نوم اسمر طويل ومفتوح من الجمب من اول فخدها وهو بحمللات رفيعة ومش لابسة سنتيانة وفلقة صدرها طالعة من القميص وشكلهم يهبل والقميص من قدام على شكل قلب والقلب عبارة عن سوتها وبطنها وشعرها الاسمر طويل وسايح واسود سواد الليل ، بجد شكلها يخلى اى حد مجرد انه يشوفها ممكن يجيبهم على نفسه .
انا بتلقائية بعد ثوانى من الانبهار والصمت وهى واقفة تتدلع وتلف تورينى طيزها ، قولتلها انا عمرى مكنت اتخيل انك فعلا بالجمال والانوثة دى ، انتى حورية من السما يا فردوس ، طبعا المرة اللى فاتت مكنش فى تركيز اووى فى جسمها لانها اول مرة انما المرة دى غير .
قولتلها زى ما انتى بقى وتعالى اوضة النوم اوريكى المفاجأة بتاعى بس تغمضى عينك ، وفعلا غمضت اخدتها الاوضة ووقفتها قدام المراية وانا فى ضهرها وكنت جايب ليها عقد كانت شفته على النت ومنزله صورته عندها ع الفيس لبسته ليها حوالين رقبتها ولما فتحت عينها لقيت فيها سعادة وفرحة بحاجة بسيطة جدا كهدية وقالتلى انا بحبك يااا فارس .
انا حضنتها من ورا وايدى على سوتها وزبرى لازق فى طيزها وجبت شعرها كله على الجمب الشمال ونزلت على رقبتها بشفايفى ابوس فيها وادوق طعمها وجمالها ولسانى بيلحس كل حتة فى رقبتها وببوسها من حلمة ودنها بالراحة وبشهوة وايدى على سوتها بدعك فيها وطلعت ايدى الشمال مسكت بزها اليمين ادعكه من فوق القميص وافعص فيه جااامد بايدى واحضنها جامد وازنق زبرى فى طيزها الملبن وهى تتحرك وترجع عليا بطيزها وتتاوه من الشهوة وانا ايدى بتلعب فى حلمة بزها من قوق القميص وبشدها بصوابعى وبفغص صدرها بايدى وشفايفى بتمص وتبوس رقبتها وايدى الاتنين ماسكين صدرها جاااامد وبفعصهم جاااامد وبلعب فى حلمة صدرها وبفركهم من فوق القميص وهى مش قادرة تقف على رجليها وزبرى زانق فى طيزها جاااامد وبحضنها جاااامد من ورا .
وبعدين شلتها وروحت بيها على السرير وهى بتضحك وتقولى انا تقيلة عليك ، قولتلها اى عروسة فى ليلة دخلتها لازم عريسها يشيلها وانتى دخلتك حالا وهى تضحك .
نزلتها على السرير بالراحة ونزلت على شفايفها ابوسهم وامص فيهم بشفايفى واحدت شفتها اللى تحت بين شفايفى وبقيت بمص فيها جاااامد اوووى بشفايفى وبلحسها بلسانى وبعدين خدت شفتها اللى فوق بين شفايفى مص ولحس وعض بالراحة بسنانى وهى فى قمة شهوتها وعمالة تتأوه وتتحرك تحتى وزبى لازق فى كسها من فوق البوكسر ويدعك فى كسها جاامد وبزنق وبحك فى كسها جامد كل ماتتحرك .
نزلت لها حمالات القميص لقيت حلمات صدرها واقفة على الآخر ولونهم بقى احمر من كتر الفرك واللعب فيهم ، نزلت بلسانى على حلمة صدرها اليمين بالراحة لقتها شهقت شهقة جامدة ومسكت راسى تشدها على بزها جااامد وانا خدت بزها بالحلمة فى بوقى وقعدت امص فيهم والحسهم بلسانى بشهوة جااامدة اوووى لانى سخنت عليها واعضعض فى حلمة صدرها بسنانى واشدها لبره واسيبها وارجع انزل هجم علي حلمة بزها وامصها جااامد وارضع منها وهى تتاوه وتقولى مصهم كمان يا فارس شفايفك حلوة وبزى متمتع وهو فى بوقك ، روحت على صدرها اليمين وقعدت ابوس فيه والحس حوالين الحلمة واعضها من صدرها وروحت على حلمة بزها مرة واحدة وجااامد اوووى وبشهوة واخدتها بين شفايفى ارضعةمنهم وامصهم والحسهم بلسانى وهى تتاوه بمنتهى اللبونة والمنيكه وتقول اه ه ه ه قطعهم يا قلبى ، دول بقالهم اسبوع مشتاقين لشفايفك وانا امص فيهم اكتر .
وبعدين جبتها على طرف السرير وهى قالعة الاندر وانا نزلت بركبتى على الارض وفتحت رجلها على الآخر ونزلت اشم ريحة شهوتها من كسها وفتحت شفايف كسها وروحت على زنبور كسها الحسه بلسانى بسرعة ويشهوة جااامد اوووى وابوسه بشفايفى واخدته بين شفايفى اعضغض فيه بالراحة بشفايفى واقرص زنبورها وانا بلحسه ولسانى طالع نازل عليه ، وشفايف كسها مفتوحة على الاخر وروحت عليهم بشفايفى امصهم وابوس فيهم واعضهم بالراحة وهى العسل عمال ينزل من كسها من كتر الشهوة اللى هى فيها وجبت فازلين من جمبى واخدت شوية على صابعى وحطيته على خرم طيزها كالعادة لما بنيك طيزها وقعدت ادعك فيه بالراحة بصابعى وانا بلحس كسها وبدعك خامد فى خرم طيزها ودخلته حتة من صابعى بالراحة وقعدت ادخل واطلع فى خرم طيزه ودخلت صابعى كله فى طيزها وانا لسه بلحس فى كسها وهى عمالة تتاوه وعينها تدمع من الشهوة وتقولى انا عاوزة زبرك يدخلى فى طيزى يا فارس ، عايزه زبرك ينكنى جامد يا قلبى وانا عمال انيكها بصابعى ودخلت صابع كمان وعمال انيك فى خرم طيزها جااامد وادخلهم واطلعهم جاااامد لحد لما لقتها قفلت رجلها على وشى وانا بلحس كسها وقعدت تنزل عسل كتيير من كسها وهى بتتاوه من المتعة وفى دنيا تانية وانا لسه باحس فى زنبور كسها اللى بقى لونه احمر من كتر المص والعض .
وقتها لقيت زبرى زى الحديد لما نزلت شهوتها على لسانى قومت من على ركبتىى وقفت على الارض ومسكت كل رجل بايد وفتحت رجليها على الاخر وجبت زبرى على كسها قعدت ادعك فيه بزبرى واخبط عليه وبعدين مسكت زبرى على خرم طيزها وقعدت ادعكه جاامد وبعدين دخلت راس زبى بالراحة وقعدت اطلعه وادخله بالراحة وبعدين دخلت نص زبى فى طيزها لقيتهت سخنة اوووى قومت مدخل زبى كله فى طيزها راحت مصوته قومت نازل على شفايفها ببوسة طويلة وزبرى فى طيزها نايم فى الدفا وبحركه بس يمين وشمال وهو جوه ولما هى هديت شوية قعدت ادخله واطلعه بالراحة وانا فانح رجلها على الاخر وعمال ارضع مم بزها وقعدت اطلعه وادخله جامد وبضانى تخبط فى طيزها وتعمل صوت وانا بطلع زبرى وادخله جااامظ فى طيزها للاخر وعمال انيك فيها واقولها مبسزطة يا قلبى تقولى انا متمتعة نكنى جااامد يا فارس وانا انيك في طيزها جااامد .
وبعدين طلعت زبرى من طيزها وخلتها ادتنى ضهرها وعلى ركبها على طرف السرير وانا واقف على الارض ومسكت طيزها عمال ادعك وافعص فيهم واضربها على طيزها وهى تتاوه بشرمطة وتتدلع بلبونة ، خلتها فتحت طيزها بايديها ومسكت زبى قعدت ادعكه فى خرمةطيزها وبعدين دخلت وهى بقت تتحرك لقدام ولورا جااااامد وبسرعة وبقت تدخل زبى كله فى طيزها وتتاوه واحنا الاتنين عمالين نتحرك وانا بنيك فى طيزها جاااامد وهى ترجع تدخل زبى فى طيزها للاخر وتقولى نيك جااامد يا فارس هجيبهم هجيبهم وانا كمان كنت خلاص عايز انفجر فى طيزها ولقتها دخلت زبرى كله فى طيزها وقفلت طيزها على زبى وقعدت تنزل عسل من كسها وتقفل على زبى جااامد وقتها محستش بنفسى الا وزبى بيتنفض باللبن فى طيزها وماسك طيزها جااامد بايدى وعمال اكب لبن فى طيزها وهى نامت على بطنها على السرير وانا نمت فوقها وزبى فى طيزها وهى بتعصره تنزل اخر نقطة لبن وحضنتها وروحنا فى بوسة طويلة ممتعة .
الجزء الاول
النهارده اليوم ال 13 من بعد ما سعيد جوزي سافر..
راح السعودية شغال في شركة جبهاله واحد قريبه بواسطة... الحالة بقت صعبة هنا ف مصر.... فاخد القرار ووافقت غصب عني علشان العيال ومصاريفهم
ابني فارس : كبر وبئا عمره 18 سنة بئا راجل وبيدرس ف كلية صيدلة.... بيتنرفز... عايز يتحكم في كل حاجة.... عضلات جسمه وطوله ووسمته... وشعر دقنه الخفيف...
كنت وانا حامل فيه - في فارس - وعمري 25 سنة بتوحم علي واحد زميل سعيد ف الشغل... كان اسمه امجد كان عمره 30 سنة لسا متجوز عروسه انا الي جايبهاله... كانت اسمها هبة بنت واحدة جارتنا 28 سنة البت وتد كنت عارفة انها هتعجبه ... كنت معجبه بيه..... ايوا... كنت معجبه بامجد زميل جوزي سعيد ....... كنت بتخيله دايما وانا ف حضن سعيد وهو بيبوسني او يحسس عليا او يوشوشني او ادعكله زبره او امصله زبره او يلحسلي كسي او ينيكني بزبره ف كسي او طيزي ..... خصوصا لما امجد يعاكسني ويتغزل فيا بهزار..... جوزي سعيد حتي لاحظ الحكاية دي... ولغاية دلوقتي امجد بيعاكسني
وكنت باغيظه لحد ما الايام دي قولتله شوفت اناا لسا جميلة عمري 41 سنة بس لسا عندي طاقة اوسخ من بنت البنوت....تعرفي تصد عليا يا سعيد ولا بتاعك علي قده..
كان بيحبني سافلة... وانا بقيت بحب السفالة والشرمطة... احساس بالنسبة لي جديد.... تعليم ازهري خام.... طلعت من بيت ابويا... لبيت سعيد جوزي..... الدنيا علمتني.... وسعيد كمان عرفني ازاي ابئا شرموطة ف السرير.... بس مع الزمن..... انا بقيت عايزة اكتر.... وهو صحته وطاقته قلت..... كنا ف السرير بنعمل حاجات مجنونة... بنتكلم كلام وسخ...
ف مرة كان بينيكني وكنت مش مركزة معاه.... كان كل خيالي ف امجد... سعيد جوزي ركبني... وصوت جوزي سعيد كانه صوته.... كان بيقول لي وحشك زوبري ياشرموطة...
انا : اه ياحبيبي... اوووي
جوزي : فاكرة لما نكتك واختك عندنا.... كنتي خايفه تسمع صوتك ياشرموطة وانتي بتقولي وبتصوتي علشان اخليه ف كسك لحد ما تنزليهم
انا : ااااه... كنت هايجة اوووي... اليوم دا كان لازم تنيكني
جوزي : للدرجة دي يا متناكة كنتي عايزة تتناكي واعضك من حلمة بزك الواقفه ف الجلابيه دي قدام الناس....
وراح حاطط بزي ف بؤه
انا : ااااه يا سعيد..... كان لازم
جوزي : ولو مكنتش نكتك بئا يا متناكة كنتي هتنيكي نفسك ف الحمام وتلعبي ف زنبورك زي الشراميط..... زي ما كنتي بتعملي وانتي مخطوبة لي لما كنت امسك ايدك واحاول ابوسك ..... تهيجي وتخشي الحمام تلعبي ف كسك وتجبيهم بسرعه وتطلعي
انا : ااااه ياسعيد..... كنت هعمل كدا....
جوزي: كنتي هتبعبصي كسك
انا : بحبك هيجتني اووووي نيك ياسعيد نيك.....
جوزي بيرزع وبعدين قالي : اااه هجيب.... هنزل في كس امك يا متناكة
انا : نزل نزل فيه.... اااه
بعد ماجوزي جابهم جبتهم انا كمان... فرحت اوي كان بقالي كتير ماتمتعش رجعني لايام جميلة نفسي ارجع لها تاني
كان اخر مرة ينام معايا قبل مايسافر وحشني رغم وساخته بس بحبه
الضهرية سمعت وشوشة عالسلم وكان بيتنا قديم من دورين بس وفيه راجل كبير ف السن وسمعه ضعيف وقاعد معظم الوقت بين القهوة وشقته اللي ف الدور اللى فوقينا،
الدور فيه شقتين كبار والسقف عالي والباب درفتين خشب جامد بشراعات ازاز وحديد مزخرف من بتاع زمان ومفيش ف البيت سكان غير شقتنا وشقة الراجل الكبير ..
سمعت وشوشة وضحك بين ولد وبنت واتسحبت خارجة من الشقة على السلالم وميزت صوت ابني فارس
ولاقيته زانق بنت الجيران فردوس في بير السلم في الركن ومطلع بزازها الكبار ومنزل بنطلونها الجينز وكلوتها وكسها المشعر اللي مشذبة شعرته والمتهدل المورق الشفايف عريان وايديه شغالة دعك ف بزازها وحلماتها وبعبصة ف كسها وهي تصوت منه وتقول له بلاش يا سي فارس كفاية كده انا بنت احسن نضعف واتفضح
قال لها متخافيش يا فيفي انا بحبك اوي ومش ممكن اسيبك انتي بتاعتي ملكي
وشفايفه بتقطع شفايفها ورقبتها ومناخيرها وخدودها ووشها كله بوس ويسيب بزازها وكسها ويلف دراعاته حوالين ضهرها وطيزها ويضمها ويحضنها جامد وشغال بوس ف وشها ورقبتها وشعرها السايح الاسود الناعم الطويل وعمال يكرر انتي بتاعتي يا فيفي ملكي ملكي بتاعتي وهي هيمانة ف كلامه وجسمها ساب خالص وانا واقفة متسمرة مش عارفة اعمل ايه
كنت عارفة انه عينه منها من سنتين وكانت مدياله الوش الخشب لحد شهر فات بس بقيت اشوفه راجع مأنج معاها وايده ف ايدها بس دي اول مرة اشوفهم ف الوضع ده .. وف ثواني كان فارس مطلع زبره وكان كبير اوي وواقف اكبر من زوبر ابوه ولما البنت شافته شهقت وقالت هتعمل ايه يا سي فارس ابوس ايدك بلاش
مسكها فارس وماردش عليها ورزع زبره ف كسها وهو حاطط ايده على بوقها وصويتها راح ف ايده وبدراعه التاني كان ماسكها وثبت زبره بعدما دخله كله لحد بيضانه ف كس البت فردوس بعدما فتحه وفض بكارتها ووشوشها راحت مشاورة بنعم بعدما استنى عليها لحد ما هديت وابتدا يدخل ويطلع بزبره ف كسها وعيونه ف عيونها اللي حيرانة ومسحورة بين وشه ومكان دخول زبره ف مهبلها وكسها
ورجع بعدما شال ايده من على بوقها رجع يغرق وشها وودانها ورقبتها بوس ويضمها جامد وهو شغال بحنية خالص نيك ف كسها بزبره وابتدت هي تتاوه وتغنج خفيف خالص هي بنت هادية اصلا وصوتها تكاد ماتسمعوش وقليلة الكلام ويمكن ده اللي حبب فارس فيها بيحب الهدوء ميحبش الدوشة والرغي والصوت العالي والديجيهات والشنيور الدقاق .. ابتسمت فردوس وابتدت تبوس ابني ف رقبته ووشه كله وقالتله بحبك بحبك اوي امممم كمان متعني كمان لذيذ اوي ماكنتش فاكراه كده
فارس فضل ينيكها في كسها جامد مدة طويلة وهي اه اه اح اح اف اف اف كمان زبرك حلو اوي كمان يا روحي لحد ما جابهم ف كسها، قعدت تلطم يا لهوي يا لهوي هحبل كده قالها متخافيش انا اعرف حباية منع حمل سريعة وفورية هاجيبها حالا استنيني انتي قالتله وهي بتلم هدومها ونفسها لأ انا جاية معاك بس من بعيد هتابعك عشان محدش يشوفنا ويشوفني بحالتي دي ويشك ف حاجة.. صممت وقالها ماشي.. وخرجوا وانا طلعت البيت وكنت هايجة اوي من اللي شفته ونمت عالسرير وقلعت الكلوت ورفعت جلابيتي البيتي وهاتك يا دعك ف شفايف كسي المتهدلة المورقة الغليظة العريضة لحد ما جبت عسلي وانا بغنج وارتحت ..
كنا عايشين ف ضيق مالي رغم اني بشتغل موظفة مش ست بيت يعني، بس مرتبي على قده، وكان ليا زميل عينه مني من فترة كان دايما يهزر معايا بس انا بتمنع عليه وبمنعه يتمادى ف الكلام ومياخدش عليا اوي، لكن كنت بسمح له يعزمني ساعات واحنا خارجين من الشغل على الغدا او على ايس كريم او ترمس ونتمشى زي الحبيبة على الكورنيش، ويحكيلي واحكيله عن احوالنا وكان مثقف ومتنور فكان يحكيلي عن الاثار وعن الربيع العربي الارهابي وعن الحريات والتسامح والتنوير ومعلومات في الفلك والافلام والسينما والدراما المصرية والسورية واللبنانية والامريكية والصينية والهندية واللاتينية
وكنت مبهورة بموسوعيته ومعلوماته واحيانا يقرالي قصيدة كتبها او فصل من رواية الفها او قصة قصيرة او يوريني على موبايله مقطع سباحة توقيعية او جمباز يعني كل مجال فنون نحت رسم رياضات اولمبية فلك تاريخ كل مجال تتخيلوه حتى الميثولوجيا الرومانية والاغريقية وحقوق الانسان والحقوق المدنية والديانة المصرية القديمة كان بيكلمني عنها او يوريني مقاطع وثائقية او فيديو او صور على اليوتيوب او الفيسبوك وغيرهم وكنت بحب اسمعه رغم اني مش بفهم كتير اللي بيحكي عنه..
كان بينا تواصل روحي احلام وساعات نتفسح سوا ف جنينة او متحف او كازينو .. لما كنت امرض يزورني ويقدم لي الاجازة المرضية ولما كان يمرض كنت ازوره برضه.. هو كان عازب بس عايش مع والدته.. بينا عشرة وزمالة شغل اكتر من سبع سنين وخمس منهم وهو بيعبر لي عن هواه وحبه وانا اصده بس مستمتعة باني مرغوبة وميالة له كان خالد - وده اسمه - يشبه امجد اوي اوي ف الطبع والصوت والوش والشعر الناعم والشخصية وحاجات كتير صحيح يخلق من الشبه اربعين رغم ان مفيش بينهم اي قرابة ولا معرفة من اي نوع..
ماكانش شبهه بامجد بس اللي خلاني انجذب له واعجب بيه لكن ثقافته وحكاويه ودردشته وتاليهه ليا ومعاملته ليا كام له والهة وربة وهانم وسلطانة ومليكة مش بمعنى السادوماسوشية ولا بمعنى الفيمدوم الجنسي الاذلالي لكن بمعنى التوقير والاحترام والحب، بيتدلع عليا ويحط راسه على حجري وانا قاعدة ف الجنينة تحت نخلة او شجرة تخينة الجذع وطويلة وفارعة، ويحكيلي عن طفولته الجميلة ومعاملة والده ووالدته الحلوة جدا له وانا كمان احكيله عن نفسي بس وانا مكسوفة لاني ازهرية مش من جامعة القاهرة زيه وتعليمي كله كتاتيبي وديـني صرف مش علماني زي تعليمه، ودي من فروقاته عن امجد لان امجد كان ازهري بالكامل زيه وريفي زيي انما خالد قاهري جدا
ويمكن التناقضات دي اللي جذبتني لخالد اكتر ورغم انه اصغر مني بعشر سنين بس كان هو اللي بيعلمني حاجات كتير خصوصا ف الثقافة والتنوير وساعات ف الجنس والبورن وقصص السكس مش بس مجالات الفنون والعلوم والاداب والرياضات الاولمبية.. وغير كده كنت احسه بابايا ساعات ف خوفه عليا ف اهتمامه ورعايته ليا ف اي موقف الاقيه وانا كمان ساعات الاقيه محتاجني زي طـفل محتاج لامه او اخ محتاج لاخوه او اخته او محتاج صديق او صديقة وبصراحة رغم ان تعليمي ازهري خام وخبرتي الثقافية قليلة لكن شخصيتي ف النقطة دي غنية
كنت برج الاسد وكان عندي مخزون عطاء وكرم عاطفي وامومة وصداقة واخوة وكنت بتعامل معاه بيها وبصراحة هو كمان كان بيردها لي بس كنت ببعد عنه ف نقطة ميوله الرومانسية والجنسية ناحيتي يمكن عشان مش عايزة اخون جوزي يمكن عشان ابني فارس وبنتي وردة يمكن عشان لسه بحب امجد ونفسي فيه ومش عايزة غيره
نسيت اكلمكم عن بنتي اخت فارس وردة .. وردة اكبر بسنة من فارس ..
وهي اللي تكمل لكم الحكاية حكايتي مع خالد من وسطها لبدايتها
الجزء الثانى
وردة بتحكي:
رحنا المصيف وهنا كانت تغيرات كبيره اووي في حياتي رحت انا وامي سوسن وابويا سعيد ومع بنت خالتي طبعا سناء المزه الجامدة
احكيلكم عن امي سوسن مربربه شويه بس لسه مزه كده عليها بزاز وحلمه اوووف من الاخر
ولا الطيز بتاعها حاجه كده ملبن المهم
وصلنا للمصيف وتعبانين اووي من الطريق نمنا يدوب ساعتين وصحينا جعانين حضرنا الغداء
وانفرجنا بعدها وشويه كده وبابا - لما رجع ف اجازة الصيف من شغله ف الخليج - قالوا تخرجو قلتلهم مش قادره وطبعا بنت خالتي سناء قالتلهم حتفضل معايا
خرجو هما من هنا واخدت دش من هنا وقلت لسناء تاخد دش حلو كده وتاخد راحتها قالتلي حاضر
ودخلت للحمام فضولي اخدني ابص عليها
وشفت جسم اوووف عسل معرفتش ابعد عنيا وخصوصًا بزازها بنت الايه واووو
المهم خرجت وعدلت نفسي ولا كان في حاجه حصلت
وقعدت جمبي ومسكت موبايلي وقعدنا نتفرج وانا مكدبتش عليكم كنت مولعه اووي من المنظر الي شفته
فقلت أجس نبضها اشوف حتعمل أيه
ف فضلت ادور على موبايل واجيب صور نيك بس ال اي مستغربه ومش عارفه خرجت ازاي لقتها بتقولي ايه ده
اووف بجد هما بيستحملو الزوبر ده كله ازاي كلمها هيجي اكتر منا هايجه
فضلت اكلمها وامدح فيها وشعرها وبزازها ولقتها بتقولي في ايه يا بت مالك
قلتلها مفيش وعملت نفسي زعلانه
فقلتلي طب تعالي نشغل رقص وارقصلك شوبه
قلتلها حاضر
رقصت واووف ع الرقص وع البزاز وهيا بتتنطط كده حسيت اني طايره كده فووق
ووقعت ورقصت معاها ومسكت ايدها واحنا بنتمايل كده وشلت ايدي وحطتها ع بزازها حسيت
انه البت ارتعشت كده وقلتلها اي ابت البزاز دي
وفضلنا نرقص كده
وفجأه وقفت المزيكا وقلتلها تعالي نرقص سلو كده
لقيت البت وموافقة ورحنا عملنا جو رومنسي وطفينا النور وسبنا الدنيا ظلمه وعملنا المزيكا وحضنا بعض
وقعدنا نتمايل وحطيت راسي ع كتفها وبوقي ع رقبتها ونفسي عليها والبت نفسها رايح وقربت شويه
من الرقبه وبوستها منها بوسه طويله وسناء اهاتها بتطلع بس بالراحه حسيت انها متجاوبه معايا
ومفيش خوف اعمل اكتر من كده كمان
بوقي بالراحه اووي بيبوس ف رقبتها وايدي بتنزل على هدومها وبقلعها كل حاجة
نزلت ع بطنها واتا ببوس لغايه ما وصلت لكسها الي لقيته مبلوول وفضلت ابوس فيه
وابوس لغايه مالقيت انها مش قادره تقف خالص
شلتها ونيمتها ع السرير وكل ده وهيا في عالم تاني عالم المتعه
زقتها ع السرير ونزلت فيها بوس ومص ولحس وهيا بتتاوه وتقولي كمان كمان ياشرموطه
قلتلها انا شرموطه طيب ودخلت ايد في كسها من برا بببعبص فيها وبوقي بيمص بسرعه وكل ده وانا لسه مرتحتش
واحنا في وسط ده كله رن جرس الباب
مين الي الباب وايه حيحصل
الجزء الثالث
فجأه الباب خبط اتخضيت اوووي وسناء بلمت ومعرفتش تتصرف قلتلها ادخلي الحمام والبسي وانا حغسل ايدي ووشي عشان فيهم ريحه عسلك ياقلبي وخرجت وكأنه مفيش حاجه وفتحت الباب لقيت الراجل زميل ماما ف الشغل واسمه خالد وكان معاه اخوه الاصغر منه واسمه عماد وكان خالد وسيم وشعره ناعم وابيضاني ومليان وسنه كده تقريبا في التلاتين اما عماد فكان يشبهه اوي ف الجسم واللون والشعر والوسامة وعينه مني وانا لما خرجت ل خالد كنت استحميت منا قلتلكم وشعري كده كان مبلول وكنت لابسه كات وليجين لازق ع لحمي وكان فوق الركبه وقالي ازيك يا انسه فاطمه قلتله الحمد *** قالي امال الوالد فين قلتله راح مع الوالده مشوار كده كل ده وعماد اخو خالد عينه عليا و رجليا وشعري المبلول ف حسيت ب نظراته ليا كأنها بتاكلني مش عارفه ليه كنت عايزه اجننه زياده ف قلتله تشرب حاجه قالي لا لازم امشي بس لو مفيهاش احراج عايز الطفاية بتاعت السجاير الاعشاب من جوا نسيتها لما كنت بجهزلكم الشقه قلتله حاضر ورحت اجيبها وانا في نيتي اولعه زياده ورحت اجيبها وانا بتمايل بطيز بتاعتي وبدلع وفجأه عملت نفسي مش شايفة الكره الي اشتريها عشان نلعب بيها في البحر وعمل اني وقعت فجأه لقيت عماد اخو خالد جرى عليا واخوه الكبير ممنعوش كأنه عارف اللي هيحصل وهوا -عماد- بيشدني من ورا وبيوقفي واول موقفت فلقت طيزي تحسست زوبره الي كان واقف ع اخره ولما حسيت بضخامته خفت واتخضيت وقلتله خلاص بقيت احسن وجبتله الطفايه وعينه بتاكلني وقفلت الباب ولقيت سناء جريت عليا وبتقولي ايه الي حصل ده ..وعرفت منها انها غيرت هدومها وجت ع لحظه وقوعي وقالتلي لازم احكيلها ايه اللي حصل بالظبط
قلتلها حاضر ححكيلك بس بشرط ريحيني عشان تعبت اووي من الي حصل
قالي احكي وانا بلعب فيكي
تربسنا الباب ورحنا أوضه النوم وقلعت هدومي وفضلت احكيلها وهيا بتلعب في بزازي ونزلت على كسي المبلول لحس لغايه مجبت تاني
مش حكدب عليكو هيا بتعمل كده وانا مش ف دماغي غير خالد وزوبره الي كان بين فلقتين طيزي وكمان سناء ماكانتش هدفي الاساسي رغم ان ميولي بايسكشوالية كانت مجرد وسيلة للمتعة عشان ارتاح خلصنا دخلنا استحمينا وأنا كل تفكيري اني مبسوطه اووي اني خليت عماد اخو خالد هاج عليا اووي كده
خلصنا لبس وجه بابا وماما وعدى اليوم عادي
وجه الصبح حامل معاه مفاجآت كتيره
الجزء الرابع
جه يوم جديد وفطرنا كلنا ولميت الفطور انا وسناء وغسلنا المواعين وطلبنا من بابا نخرج البحر شويه
قالي اخرجو انتو وانا حفضل هنا مع امكم
لبست انا فستان بنفسجي قصير فوق الركبه بشويه و سناء فستان ازرق قصير مع ليجين اسود
خرجنا ومشينا ع البحر انا وسناء واحنا بنتكلم ع عماد اخو خالد وعمايله وبقلها احساسي وزوبره بين فلقتين طيزي والمتعه الي كنت فيها وفجأه لقيت سناء ياريتك افتكرتي مليون جنيه اهو هناك جمب المزه الاجنبيه
بصيت بغيظ ناحيته عشان اشوفه لاقيته واقف مع فرسه اجنبيه لابسه مايوه مش ساتر اي حاجه خالص وكان عباره عن قطعتين وكان لونه اسود والبت جسمها ابيض ينور في الظلمه وكمان شعرها مفرود جمبها ومبلول ولون عينها أخضر وجسمها صاروخ من الاخر
اتغظت اووي والي غاظني اكتر البت سناء وهيا بتقولي مش كان هايج عليكي انتي بيعمل ايه هناك
قلتلها بغيظ ايه يا سناء سايحه واكيد بتستفسر
غاظتني اكتر اه قولتيلي بتستفسر
وفضلت تضحك وانا اتنرفزت اوووي
ورحنا ناحيته بعد ما المزه الي معاه راحت وعديت من جمبه وعملت نفسي مش شايفاه
وهوا شافنا طبعا وفرح انه شافني وجه عندنا و ازيك يا وردة
مين دي معرفهاش قلتله بنت خالتي سناء قالي تشرفنا
كل ده وهوا بيبصلي انا وعنيه بتاكلني اكل وخصوصا انا الفستان قلتلكم اها فوق الركبه بشوية بس كنت لابسه معاه شورط بس مش باين
فضل يكلمني ويبص على رجليا
وقالي بتعملوا ايه هنا
قلتله بنلف انا وبنت خالتي وكنت عايزه أركب جمل بس مش شايفه جمل هنا
اصلي نسيت اقول لكم اني متعودة كل سنه اروح المصيف واركب جمل واتصور معاه
المهم قالي انه موجود بس روحي قدام شويه واقول لك على حاجه انا جاي معاكم
قلتله طب وشغلك قالي انتي أهم من أي شغل
فرحت اووي بكلامه وقلت لسناء ايه رايك تركبي معايا قالتلي لا انا بخاف
قلتلها يووه امال حركب مع مين انا حخاف لوحدي
فقطع كلامنا خالد وقالي لو مايضيقكيش انا حركب معاكي انا لسلامتك
بصت سناء ف عنيا وقالتله حاضر
رحنا للراجل وأصر انه يطلعني انا الاول وانا مش فاهمه ليه
بعدها طلع هوا وكان ورايا بعدها فهمت انه وحشته طيزي وعايز يميل عليها شويه
وفجأه الجمل وقف وقفته الغريبه وميلت ع عماد اخو خالد ومسكني بأيده ع وسطي هيجني اووي
وخلاص وقف الجمل وبدأ يمشي وكل مايمشي احس بزوبر عماد اخو خالد بتتحرك على طيزي هجت اوووي وكل شويه بيزنق زوبره اكتر والي كان واااقف حديد وكان الجمل ماشي بينا وانا في دنيا تانيه دنيا المتعه واللذه حسيت اني عايز أقله مش قادره نيكني يا عماد نيكني
وفضل الوضع كده لغايه دقايق ولقيت الراجل وقف ولازم ننزل و سألنا حتنزلو ولا أخدكم لفه كمان
مش عارفه جت ازاي بس قلنا في وقت واحد ايوه
واتكسفت شويه بس حسيت انه عماد اخو خالد كأنه اخد الضوء الأخضر انه يعمل الي هوا عايزه والجمل بيهتز بينا وعماد اخو خالد عملها حجه وفضل يحك زوبره اجمد من الاول حسيت اني دايخه و كسي اتبل وغرق الدنيا عسل وشويه كده وحسيت بسخونيه عرفت انه عماد نزل لبنه هوا كمان وراجل وقف بعدها بشويه حاولت انزل معرفتش انزل ومحدش عارف سبب ده غير عماد الي لاقيته مد ايده وحاول ينزلني ولما جت عيني ف عينه وكان مبسوط اووي ولقيته هوا الي دفع للراجل ومارضيش ياخد فلوس و قال لنا ها حتعملوا ايه
قلتله حندخل البحر و نستحمى بهدومنا
انا مكنتش عايزه اعمل كده بس لازم أداري بلل الاندر لاقيته بيقولي رايح معاكم فهمت انه عايز يعمل زيي راح ناحيتي واحنا رايحين البحر وميل عليا وقالي دي اكتر مره اكون مبسوط فيها وانا راكب الجمل فرحت اووي من كلامه
وحسيت انه سناء اتضايقت من الشخص الي اخدني منها واحنا ماشيين حد من الشباب عاكسنا وقال لنا هوا القمر بيطلع بالنهار ولا ايه
حسيت بلون عماد اتغير وفضل يهدد الواد بالضرب لغايه ما الولد هرب منه خايف لعماد يضربه فعلا
حسيته انه بيغير عليا وقلتله ليه عملت كده
قالي مش حسيب حد يعمل كده معاكم وانا موجود دنا اقتلوا وبصلي وقالي انتو غالين اووي عندي يا وردة وانا بعزكم غير اي حد
انتو معزتكم غير
دخلنا البحر ومعانا سناء وقعدنا بس 5 دقايق وخرجنا وقلتلها يلا بقا نمشي عشان ممكن يقلقو علينا
نزلنا ورحنا الشقه واخدت دش انا وسناء سوا وهيا بتقولي ايه يا بت مالك وحكيتلها الي حصل واحنا على الجمل بلمت وقالت يابختك حسيت انها
نفسها تعيش معاه نفس متعتي
ماما لاحظت اننا اتاخرنا في الحمام
وقلتلنا كفايه حمام
وخرجنا واتغدينا ونمت شويه وانا سرحانه في عماد اخو خالد وكلامه الحلو وخوفه عليا وغيرته
وأنه ياترى حيفضل مجرد جمل وهوا يحك وبس ولا ممكن يحصل اكتر من كده
وسناء حتفضل متفرج ولا اي ؟؟؟؟
الجزء الخامس
بعد ما نمت مصحتش إلا وانا على صوت امي بتقولي قومي احنا بقينا المغرب وصحيت من نومي واتا ببص على ماما -سوسن- اللي استغربتها اووي عشان لقيتها زي القمر وحاطه برفان وريحة ومكياج كده خفيف وسبق وقلتلكم امي حلوه قد ايه وبصيت وقلتلها اي ماما الحلاوه دي وشك ولا وش القمر ايه الحج قام بالواجب ولا اي قالتلي عيب يابت واتلمي بدل ما ألمك سكتت وقلتلها حاضر وقالتلي خلصي ابوكي -سعيد- عايز يعشينا برا
قلتلها عشان كده انتي مجهزة نفسك قالتلي ملكيش فيه وقومي بقا
وقلتلها حاضر ياقمر وبصيت ع سناء لقيت صاحبه قبل مني
رحت وغسلت وشي وليست احلا لبس عندي وكان عباره عن فستان ابيض طويل شوية ومتزخرف بلون ازرق جميل ودخلت الحمام تاني ولبست حلق وسلسله سوده على شكل فراشه وكانت تجنن مع الفستان وحطيت ميكب خفيف اوووي وخاتم في أيدي وساعتي في أيدي وخرجت وقلتلهم جاهزه وابويا أعلن بصفاره كده على حلاوتي وجمالي لما شافني وحضني كده وقالي ايه يا بت الحلاوه دي ولا وكبرنا واتكسفت منه وروحت ع اوضتي وشفت سناء تلبس اي لقيتها بتلبس بطلون جينز ضيق وفوق منه تيشرت ازرق نص كم وفوق منهم جاكت اسود كانت حلوه اووي
المهم بابا اخد الفلوس وجهزنا نفسنا ولسه حنخرج لقيت امي تعبت فجأه واتخضيت عليها وقلتلها مالك قالتلي لا صداع بس ويروح لحاله وبصيت لبابا وقلتله خلاص جرش العربيه ماما مش حتخرج حنقعد معاها عقدت حواجبها واستغربتها اوووي وقلتلها ايه يا ماما مش عاوزانا نفضل معاكي ؟؟ قالتلي لا يا حبيبتي عايزاكم تخرجو وتنبسطو وانا حفضل هنا وبالمره وانتو راجعين هاتولي اسبرين بصيت لبابا وقلتله ها حنعمل ايه
قالي سبيها على راحتها وقلتله حاضر وسبناها وقمنا ودور بابا العربيه ومشيت بينا مسافه كده صغيره ويبص ع الشنطه بتاعتي ملقتش موبايلي وانا مجنونه تصوير قلت لبابا انا نسيت موبايلي قالي يووه وعايزه ايه انا مش حرجع قلتله والنبي يابابا قالي مش هينفع وقلتله طب بص المسافة مش بعيده خليك انت وسناء هنا وانا هواء وحكون هنا بعد ثواني. وبعد محاولات مني وافق ورحت جري على الشقه الي ماجرينها وبسرعه اووي لغايه ما وصلت وكان معايا المفتاح طبعا وفتحت ودخلت بالراحه عشان مازعجش ماما لو كانت نامت
وفجأه سمعت صوت أهات وصراخ وقلت يالهوي ماما تعبت فضلت متابعه صوت الاهات جاي منين لغايه مالقيتو في أوضه النوم ومن الصوت عرفت انها مش لوحدها وبتقول يخرب عقلك حتودينا في داهيه انا مش قدك وسمعت اللي بيرد عليها ويقول لها مقدرش ياقلبي بتوحشيني جسمك ده وطيزك يالهوي
وصوت اهات وبوس واحضان اتشنجت مكاني وبصيت من خرم الباب ولقيت اكتر حد مش ممكن كنت اشك فيه
مين خالد وبينيك مين امي انا
مش مصدقه من امتى وليه وإزاي
حسيت اني دايخه و وراسي مش شايلاني معقول الي انا شفته ده
ماسك امي ونازل في بزازها بوس ومص ولحس وبيقلها اللـه على بزازك ياقلبي بعشقهم وهيا ماسكه زوبره وبتحرك ايديها عليه لغايه ما بقى زي الحديدة ونزلت عليه بوس ولحس وتقوله محدش بيعرف يكيفني غيرك ياحبيبي
وهوا ماسك طيزها ونازل تفعيص فيهم ومش قادر وطلعو على السرير وعملوا وضع 69 وفضلت كدة هوا يلحس كسها لغايه ماتبل في بوقه وهيا تلحس فيه لغايه ما بقا أقوى واضخم ومبقتش عارفه تتحكم فيه وتحلسه
خالد مبقاش قادر ورماها على السرير وفضل يفرش زوبره فيها وهيا تقول اححححححح اووف حرام عليك كفايه كده مش قادره
اححححححح دخله بقا نيكني نيك شرموطتك الكلام ده كان عليا الصاعقة مش مصدقه وافتكرت اني سبت بابا وسناء
سبتهم وخرجت ودماغي بتلف بيا لغايه ما وصلت للعربية وبابا قالي ها مشفتيش موبايلك
قلتله موبايل مين قالي يادي الزهايمر امال انتي لاطعانا هنا ليه من الصبح رجعت لوعيي وقلتله لا ملقيتوش ومشينا واتعشينا وبابا لاحظ اني مش هنا خالص وقالي مالك قلتله ماليش واتحججت له اني زعلت لما ما خلانيش اطلب البيتزا بتاعتي قالي ده اللي مزعلك
طيب ماتزعليش وراح وطلب الاوردر وقمت للحمام عشان احاول اغير التكشيره دي من وشي
بس طبعا بصعوبة عملت كده وخلصنا السهره وجبنا لماما اسبرين و بصيت على بابا وقلتله هات موبايلك عايزة اطمن على ماما قالي حاضر
اخدت موبايل ومش همي اطمن عليها بس همي اوضح لها اننا راجعين عشان تسرب الزفت الي عندها مش ناقصين فضايح وخصوصا اني معانا سناء وكلمتها وكان صوتها ممحون اووي وبتداريها بكلمه تعبانه وقلتلها في سري طبعا خالد قام بالواجب وحاولت اكلمها طبيعي وأقلها اننا في الطريق وقالتلي توصلو بالسلامه ياقلبي
قفلت المكالمه وانا ف قمه غيظي ليه عملت وليه خالد بالذات
اعتبروها غيرتي على امي على بابا على مستقبلي مع عماد اخو خالد مش عارفه بس اكتر حد صعب عليا بابا عمل لها ايه عشان ده كله
كرهتها اووي وصلنا البيت ولقيتها نايمه على السرير وتعبانه ومش حتى قادره تلم رجليها وده لاحظته انا بس
عشان عارفه اللي حصل
خرجت من اوضتها وانا بحاول افكر حقول لها ازاي أو حتعامل معاها ازاي
غيرت هدومي ونمت وصوره خالد وماما حتجنني
ومطيره النوم من عنيا وفضلت كدة لغايه ما غبت في النوم وصحيت على صوت ماما واللي كان وشها بدر منور ولا عروسه في الصباحية ولا يمكن انا اللي شايفاها كده عشان اللي شفته امبارح
المهم قالتلي صباح الخير ورديت من تحت ضرسي صباح النور
واستغربت امي ده وعدته وقالتلي يلا جهزي فطار انتي وسناء وانا حاخد دش واصحي ابوكي
وقلت انا حاضر بنفس الطريقة استغربت ماما اكتر بس معلقتش وراحت وبصتلي سناء وقالتلي مالك
قلتلها مفيش
سناء:لا في وباين عليكي اووي
انا:يعني عاجبك الي احنا فيه جايه انا عشان احضر فطار وأغسل مواعين
سناء:ده اللي مزعلك طيب ياستي الفطار عليا روقي انتي بس
وعملت نفسي رايقه وقلتلها
انا :ربـنا يخليكى ليا يا حبيبتى
سناء :ويخليكي يا قمر
غسلت وشي وجهزت سناء الفطار وحضرت انا السفره وندهت ع بابا لقيته لسه في سريره
قالي تعالي يا بت هنا وكان لسه في السرير
قلتله لسه نايم قوم بقا
قالي خلاص شويه وطالع وقلتله طب حنام في حضنك شويه
قالي طيب الي تشوفيه
جيت في حضنه وظهري لصدره واتخطينا ومش باين مننا غير راسي انا وهوا
ونمت جمبه وبعد دقايق معدودة حسيت بأنه في حاجه وقفت بين فلقتين طيزي قلت معقول بابا
شهوته اتحركت عليا استغربت اووي
وقلت اتأكد لاظلمه وميلت بطيزي على بابا كده
لقيته زوبره لازق فيا بس عامل نايم
عملت زيو وسبت نفسي ليه وكان صعبان عليا من اللي شفت امي بتعمله امبارح
يووه معرفتكمش بابا عنده 49 سنه بس مش باين عليه سنه جم ورياضة وبشرته لونها اسمر
نرجع بقا حسيت بمتعة كبيره وزبه لازق فيا
حسيت انه بابا بيحاول يداري زبه عليا ويبعد لورا فمسبتلوش فرصه يعمل كده
ورميت طيزي عليه من ورا كأني بتقلب لغايه ما لقيت زوبره وحكيته فيه حسيت بنفس بابا كأنه بينهج وفضل كده شويه وبعد كده حسيت بيه كأنه نزلهم نزل لبنه فافتكرت وضحكت على نفسي ناس مقضيها حك وناس بتتناك وتنيك
قمت أنا من جمبه وبصيت لبابا وقلتله خلاص قوم بابا من نومك قالي حاضر
وسبتة ومشيت وغيرت هدومي عشان كسي اتبل غيرت بسرعه ولبست
وبعد كده رحت وفطرت معاهم وابويا بعدها خرج يجيب طلبات ماما وصته عليها
ووقتها المفروض انا وسناء بنورح البحر
مدرتش وقلتله مش قادره
قالتلي طب على الاقل هاتولي حاجه من البقال الفلاني واللي كان بعيد
قلت ف سري عايزه تنيلي ايه تاني مش اتناكتي امبارح وخلصنا
رديت عليها وقلتلها سناء تروح وسناء وافقت على طول
واول ماخرجت ماما اتنرفزت اوووي عليا وقالتلي مالك مش عجبك كلام حد
تكونيش حسيت بنفسك عليا وفى وسط زعيقها
محستش بنفسي إلا وأنا بقول لها انا شفتك معاه وفي اوضة بابا امبارح
سكتت وقالتلي شفتي ايه
قلتلها شفتك انتي وخالد اكمل ولا عارفه الباقي
سكتت خالص وماردتش عليا
وفضلت أقول لها ليه ليه
وردت عليا وقالت؟؟؟؟
الجزء السادس
قلتلها ليه ليه
ردت عليأ و وهيا بتعيط ومنهاره واول مره في حياتي اشوفها كده بصتلها وقلتلها ماما انا سترك وغطاكي احكيلي ازاي وليه
وقعدت اهديها وأقول لها بالراحه كده قوليلي قبل ماسناء تيجي وسرك في بير
سابتني وراحت اوضتها وهيا منهاره بالعياط ومش قادره تحط عينيا ف عينها رحت وراها وقلتلها انتي امي وحبيبتي وانا سرك ارجوكى
وردت عليا بصوت كله خنقه مش حتفهميني انتي لسه صغيره مش حتحسي بيا .وقالتلي
يا فاطمه يابنتي كل ست وكل راجل ليهم احتياجات
قلتلها طب وبابا قالتلي ابوكي بيحسسني كأنه كيس زباله بيرمي فيه زباله ويمشي ويسبني ورديت بدون شعور وقلتلها طب وخالد ايه فيه مش ف بابا بصت في الأرض وقالتلي خالد بيعاملني على اني انسانه وليا احساس بيدلعني وبتقولي احلا كلام حب الي عمري ف حياتي ماسمعته من ابوكي
طب وانتي معاه من امتى عايزه اعرف كل حاجه
قالتلي من مصيف السنه اللي فاتت قلتلها طب ازاي وأمتى
قالتلي في يوم كنت نمت مع ابوكي اللي كالعاده بيعاملني كأني مجرد جسد وبسسسسسس
وصحيت تاني يوم وكان ابوكي صحي وراح يجيب طلبات وانتي زي عوايدك رحتي البحر وخالد شافكم واتأكد انكم مش موجودين وكان ابوكي قاله انه أنبوبة فاضيه ف دخل يغيرها
وغيرها ولما جه يخلص قالي عايز الشنيور الي فوق ده لو مش يضايقكم وقلتله خده فكنت جمبه وجه ورايا وخده وحك زوبره فيا وانا زقيته وقلتله ايه ده مش تحاسب قالي انا بحبك من سنين وياما كلمتك واحنا ف الشغل مع بعض وف فسحنا وعاوزك مش قادر استحمل الحلاوه دي والجمال ده كله يكون للراجل ده مش عايزك مجرد صديقة وام واخت ليا او بتسمعي افكاري وكتاباتي ومعلوماتي وبس عايزك حبيبة وجيرلفريند رومانسية وجنس
قلتله غور من هنا وخرج وطبعا مرضتش اقول لابوكي ليعمل معاه مصيبه واحنا في مكان غريب ومنعرفش حد
مش حكدب عليكي يابنتي كنت هجت من احساس زوبره وهوا عليا وحسيت قد ايه هوا ضخم وهو من سنين زميلي ف الشغل زي مانتي عارفة واللي متعرفهوش انه ياما اعترف لي بحبه والح عليا ابادل الحب ده ونتوجه بالجنس وقلت في سري (انتي حتقوليلي اسأليني انا عن زوبر اخوه عماد ماهو واضح انه زيه ) المهم جه الليل وحاولت ادلع على ابوكي عشان ينيكني ابدا كأني بدلع على حجر سبته ونمت وكلي هيجان ف مقدرتش ورحت الحمام وفضلت ادعك في كسي وبزازي وانا بفتكر زوبر خالد لغايه مانزلت عسلي واخدت دش ورحت نمت ولما صحينا فضل الوضع كده يهمس ويلمس في كل مره يجي فيها عندنا لغايه مافي مره مبقتش قادره وخصوصا انه ابوكي سعيد زي قلته ولو عملها معايا بينزل على طول
(وبكده افتكرت لما كنت في حضنه وزوبره بيحك فيا وفعلا مخدش وقت كبير ونزل وعرفت انه ماما كلامها صح) بصيت لماما وقلتلها وبعدين قالتلي في يوم كنت انتي وابوكي سعيد رحتم تجيبوا عشاء وطلبات كده وتفولوا بنزين عشان قرب يخلص فخالد قابل ابوكي في الطريق وسأله وبكده عرف اني لوحدي وجاني بحجه انو ابوكي باعته عشان يشوف السخان ماله ف استغربت عشان السخان زي الفل
المهم دخلته وفجأه واحنا في المطبخ بوريه السخان لقيته قالي عايز كوبايه ميه فرحت اجيب الكوبايه جه ورايا وهمس ف وداني وقالي بحبك وعاوزك جيت أزقة مدنيش فرصه و لقيته حاطط ايده الاتنين ع وسطي وحاكمني ونفسه رايح على رقبتي وبتقولي انا بحبك متخافيش مش عايز اؤذيكي انا عايزك وبس انا بحبك انا بعشق جسمك ده وهوا بيبوس فيا وزوبره قايم بالواجب بيحك ف طيزي بالراحه قاومته في الاول قلتله ابعد عني انا ست متجوزه قالي مش قادر انتي هبلتيني جنينتيني من سنين وانتي عارفة ومش مكفييني دور الام والاخت والصديقة والمستمعة الجيدة لافكاري اللي بتلعبيه وزميلة الشغل مش عارف اكلمك كلام حب وجنس ولا اعيش من غيرك ف حضني وسريري بفكر فيكي طول الوقت انا بحبك وحسيت اني بدوب من كلامه ليا وهوا حس اني خلاص مش قادره اقاوم اكتر من كده فشال ايده من على وسطي ومسك بزازي براحه خالص وقالي دول حلمي انا بموت فيهم وفضل يلف ايدو عليهم والحلمه وانا بدوب وراح مقلعني قميص النوم بالراحه وهوا بيبوس فيا وقام سندني على الحيطه وكمل تقليع فيا وانا مش بتحرك من مكاني وفي دنيا تانيه ومغمضه عنيا وسايبه ليه نفسي ع الأخر لقيته قلعني وبقيت ملط ولقيت شفايفه عل بزازي وبيمص فيهم كأنه طـفل صغير وبيمص فيهم بكل شهوه وحب وبيقولي بحبك بحبك بحبك مش مصدق انك ملكي دلوقت وبين ايدك ويلحس ويمص ف بزازي ونزل على بطني بالراحه اووي وحط لسانه على سرتي وانا على اخري واهاتي بدأت تطلع ونزل بعدها على كسي الي كان مبلول وقعد يلحس فيه ويقولي الكريز بتاعك طعمه يجنن انا بعشقك وبعشق كسك ده الي جنني وقعد يلحس فيه وانا مقدرتش وبقيت بوحوح بقول اححححححح اححححححح وهوا يمص ومش سائل فيا وبقيت مش قادره عشان كنت واقفه وهوا حس بيا وقلع بنطلونه وتيشرت بتاعه والبوكسر وبقا ملط وزوبره كان قد زوبر ابوكي 3 مرات ضخم كده ومسكني وحط رجليا ع وسطه وراحت شفايفنا في بوسه كلها شهوة وبدأت اتجاوب معاه وكل ده وهوا رايح بيا ع السرير ومش عارفه ليه اخدني على سريرك انتي بالذات ...رديت وقلتلها سريري انا قالتلي اه وقلتلها وبعدين قالتلي دخلني الأوضه وقعد عليا بوس ومص ولحس في كل حته في جسمي وانا أهاتي تطلع وتطلع لغايه ما قلبني بوضع 69 وقعدت أمص زوبره الي كان ضخم في بوقي والي كله ما امص فيه يبقى حديد بين أيدي وقلبني على السرير وطلع فوق مني ودخله مره واحده لغايه ما صوتت عشان كسي ضيق وخرجه وفضل يفرشه على كسي وانا بصوت وبقوله اححححححح اووف حرام عليك كفايه كده مش قادره دخله ياخالد
خالد كأنه ما صدق ودخله وقعد يدخل ويخرج فيه وانا اححححححح واووو ووفقا وكفاية كده مش قادره على زوبرك ده وهوا يقولي انتي مين وانا أقول أنا حبيبتك انا بتاعتك انا شرموطتك نيكني ارجوك ارحمني
خرج زوبره مني ونام على ظهره وطلعني فوق منه في وضع الفرسه وقعدت اطنطط عليه وأهاتي وتعلى وهوا يزود سرعته كمان وكمان واتا اححححححح اي اححححححح كفايه فضلت كده شويه وقام لففني وبقيت انا تحت وهوا فوق ونزلني على حرف السرير وقعد رجليا على كتافه ودخل زوبره تالت وقعد يضغط زوبره وبتحرك كمان وانا بقله كفايه كده ياخالد انا تعبت قالي حاضر يا روحي قربت انزلهم قالي عايزاهم فين قلتله على بزازي وفضل كده لغايه ما خرجه من كسي ونزلهم على بزازي ونزلت على ركبتي اخد اللبن الي فضل في بوقي والحسله لغايه ما خلصنا وبصتله يلا بقا قبل ماييجوا قالي حاضر ياقلبي وخرج وكان المكان بقا متفشكل وغيرت وظبطت الدنيا زي الاول ومن هنا بدأنا سوا وكنت استناكم تنزلو عشان نعمل كده وارن عليه ولسه ماما بتتكلم لقيت نفسي سخنت اووي وهجت من كلامها وبقلها وبعدين وبعدين قالتلي في ايه يا بت مالك هجت ولا اي وكان كل الحواجز اتشالت بينا قلتلها اه يا ماما كلامك هيجني اوووي وقالتلي بشرمطه شفتي بقا انتي من الكلام هجتي وانا بقا اقول ايه الي معايا راجل نص كم وبعدين انا حبيت خالد زي ما بيحبني بصراحة وياما كنت له ام واخت وساعدته وساعدني وتواصلنا روحيا وعقليا وعاطفيا وانسانيا من سنين فكانت دي النتيجة الاخيرة وقلتلها انا مش حمنعك من خالد وردت بسرعه بجد قلتلها بس بشرط عايزة عماد اخو خالد ينيكني في كسي وطيزي انا بحبه وعايزاه قالتلي انتي اتجننتي ولا ايه ولسه بتكمل قلتلها ولا اقول لبابا على اللي شفته ردت بتردد حاضر حاضر بس حنعملها ازاي قلتلها ازاي سبيها عليا بس المهم انك موافقه قالتلي طيب
سبتها ورحت الحمام اريح نفسي من حكاوي امي وفضلت العب في نفسي واوحوح على راحتي ماخلاص الي كنت خايفه منها ماسكه عليها ذله بصت عليا ماما من خرم الحمام وقالتلي اتهدي يا بت هتفضحينا وقلتلها انتي اتناكتي انا لسه سيبيني اريح نفسي فسكتت خفت تزعل ففتحت الحمام وانا أيدي على كسي وبنبص وتقولي يخرب عقلك بصتلها بكل بجاحه وقلتلها شفتي حكاويكي عملت فيا ايه ..... واحنا بنتكلم حد خبط الباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجزء السابع
ضبطت نفسي وهدومي وماما فتحت الباب لاقيناه فارس ومعاه بنت جارتنا البت فردوس وراح حاضينها وبايسها قدامنا.. وقبل ما نتكلم ونساله اللي بيعملوه ده راح مشغل ريكورد صوت وصورة على موبايله ليا انا وماما ومسجل كل كلامنا وفضيحتنا .. قعدت انا وماما نلطم وقالنا اهدوا بس سركم ف بير وانا معاكم بس كمان تبقوا معايا واجيب فردوس هنا وانيكها ف اوضتي وعلى سريري كل ما احب امين.. قلناله انا وماما زي المنومين امين.. ضحك وخد البت فردوس معاه لاوضته وقفل الباب وهو بيبتسم لنا بيغيظنا
وهنا يبتدي فارس يكمل الحكاية:
خدت فردوس ف حضني وشغلت اغنية وقولتلها : نفسى ارقص سلو معاكى على الاغنية دى ..
وبالفعل قامت ايدى على وسطها وهى ايدها على كتفى ورقصنا وبدأت اقرب وسطى التحتانى يلزق فى سوتها بصراحة سخنت جدا لان سوتها كانت طرية وبارزة قربت اكتر منها ووشنا قرب من بعض ولقيت نظرة شهوة فى عينيها السود قربت اكتر وشفايفى قربت من شفايفها ، بوستها بالراحة اوووى وبعدين اخدت شفتها اللى تحت بين شفايفى وقعدت ابوس فيها وامصها جااامد بشفايفى واعضها بالراحة بسنانى وشدتها بشفايفى جامد وبعدين اخدت شفتها اللى فوق بين شفايفى وقعدت امص فيها جااامد واعضعض فيها بشفايفى ولسانى يلحس شفايفها ودخلت لسانى فى بوقها لقيتها تجاوبت معايا ولسانها بقى بيبوس ويلحس لسانى ، كل دا وايدى ماسكة طيزها من فوق العباية وبفعص طيزها الطرية بايدى وبفتح فلقة طيزها بايدى الاتنين ورفعت العباية بتاعتها عشان احس بملمس طيزها الطرية الناعمة ودخلت ايدى من تحت الاندر بتاعها وقعدت افعص فى طيزها جااامد اوووى واقرصها منها وهى بتتأوه وفى دنيا تانية وبالراحة نزلت بصابعى على خرم طيزها قعدت ادعكه بصابعى من بره بشكل دائرى وهى ترجع طيزها عشان صابعى يدخل بس انا كنت بشيل صابعى عشان عايزها تبقى هايجة على الأخر .
وبعد كدا رجعت بيها و ضهرها كان للسرير و نيمتها على السرير على ضهرها وفتحت وقلعتها العباية كانت لابسة سنتيانة زرقا وكلوت ازرق كانوا هياكلوا من جسمها حتة ، نزلت على رقبتها قعدت ابوسها بشفايفى والحسها جاامد بلسانى فى كل حتة وامص لها حلمة ودنها جااامد وبشدها بشفايفى.
ونزلت على صدرها قعدت ابوس بين فلقة صدرها والحسه بلسانى وقلعتها السنتيانة وبصراحة سخنت اوووى على حلمة صدرها السمرا لما لقيتها واقفة على الآخر ، قعدت ابوس صدرها حوالين الحلمة والحسه بلسانى من غير ملمس الحلمة عشان تهيج اكتر وهى ايدها ماسكة راسى جاامد وبتشدنى للحلمة ، بدأت الحس الحلمة من فوق بطرف لسانى بالراحة ، وبعدين قعدت احرك لسانى بسرعة على الحلمة وهى ..
تقول : اااااه مش قاااادرة ..
انا سمعت الكلمة دى هجت اكتر واخدت حلمة صدرها بشفايفى ارضع منهم جااامد ولسانى بردو يلحس فى الحلمة جااامد وشفايفى تشد حلمة بزها جااامد وبعدين اسيبها وارجع ارضع منها واشدها جااامد بشفايفى واعضها بسنانى وهى تتأوه من الشهوة وروحت على بزها الشمال قعدت اعضعض وامص وارضع منه جااامد ييجى ربع ساعة لانى بحب الصدور اوووى .
ونزلت بلسانى على بطنها الحسها كلها وابوسها يشفايفى واعضها بسنانى لحد سوتها عمال ابوس فيها وايدى من فوق الكلوت بتاعها بلعب فى شفايف كسها والكلوت كان غرقان من عسل كسها وشهوتها وهى ..
تقوللى : حرام عليك انا تعبت ريحنى بقى ونكنى* جااامد عشان خاطرى يا فارس مش قادرة .
انا مكدبتش خبر وقلعتها الكلوت ونزلت على كسها فتحت شفايفه بايدى وبدأت الحس زنبورها بلسانى وامصه يشفايفى واشده لبره كدا واسيبه وبعدين انزل تانى عليه بشهوة بشفايفى امص فيه والحسه بلسااانى جاااامد اوووى وصابعى بيلعب فى خرم طيزها وصابعى التانى فى مهبلها وهى ماسكة شعرى وبتشدنى على كسها جااامد وانا الحسه وابوس شفايف كسها واعضعض فيها بسنانى وصابعى داخل طالع فى خرم طيزها وبصراحة كان واسع فدخلت صابع كمان وقعدت انيكها فى طيزها وكسها المفتوح بصوابعى وانا بلحس كسها.
وبعدها قومت قعدت على بطنها وحطيت زبى بين صدرها انيك فيه وهى تمص زبى وانا اشد حلمة صدرها جاااامد و هى بتمص زبى جاااامد وايدى التانية بتفرك كسها جاااامد اوووى وبضربها على شفايف كسها ودخلت 3 صوابع فى طيزها وقعدت انيكها جااامد اوووى وهى تمص وحست انها هتجيب شهوتها زودت النيك فى كسها واللعب فى حلمة صدرها لقتها بتترعش وتنزل عسل سخن على ايدى وانا هارى كسها لعب وتفريش لقتها هديت شوية قومت من على بطنها
ورفعت رجلها على كتفى وفتحت فلقة طيزها بايدى وبدأت ادخل زبى لقيت طيزها البكر سالكة عشان دربناها كتير بالديلدوهات والزيت والصوابع دخلته كله مرة واحد لقتها صرخت استنيت شوية لقتها هى اللى بتحرك طيزها يمين وشمال .
بدأت انيك فى طيزها وادخل زبى جامد للاخر وبسرعة ونزلت بكتفى عليها لدرجة ان ركبتها لزقت فى صدرها وانا بنيك فى طيزها الكبيرة جااامد اوووى وادخله واطلعه بسرعة اوووى وهى ..
تقولى : نكنى جااامد يا فارس ..طفى ناار طيزى اللى ولعتها يا حبيبى ..نكنى جاااامد ولو عايز تنيك كسى بعدما فتحته تاني نيكه المهم تريحنى ..
وانا كل لما اسمع الكلام اهيج عليها اكتر وانيك فى طيزها اجمد وهى من الشهوة فى دنيا تانية وطيزها بتتقطع من النيييك . وخرجت زبى من طيزها وخليتها مصته شوية ورحت مدخله فى كسها ومهبلها
نزلت رجلها من على كتفى ونزلت على صدرها رضاعة ومص ولحس جااامد وزبى فى كسها داخل طالع جاامد اوووى وبسرعة اووووى وانا كنت خلاص على آخرى ..
قولتلها : انزل فين ؟؟
قالتلى : نزل فى كسى طفى ناره يا قلبى نيكه وريحه بلبنك يااافارس ..
حضنتها جااامد اووووى ونكت كسها جاااامد اووووى وحست ببركان لبن يينزل فى كسها ومتعة وشهوة ملهااااش حدود ومهبلها بلع كل نقطة لبن من زبى.
وكأنها كانت اول وامتع مرة انيك كسها ..
فردوس روحت من عندى وهى مبسوطة وانا بصراحة كنت مبسوط جدا ، اتكلمنا على النت تانى يوم وقالتلى انا كنت طايرة من المتعة يا فارس وعلشان خاطرى بلاش تحرمنى منها ، قولت لها المهم انتى متحرمنيش منك ومن جسمك واحساسك واتكلمنا طول الاسبوع ويوم الاربع بعتتلى رسالة تقولى انا عايزة اشرب معاك الشاى بكرة فى البيت وعملالك مفاجأة قولتلها هستناكى فى معادنا الساعة 3 العصر .
روحت خدت دوش وجهزت نفسى لحفلة النيك وانا بطلع لسانى لماما واختى وردة ولبست البوكسر بس لاننا كنا فى الصيف طبعا ، الساعة 3 الجرس رن فتحت لقيت فردوس دخلت واخدتها فى حضنى وغوصنا فى بوسة طويلة كلها شهوة .
شفايفى بتاكل شفايفها ولسانى جوه بوقها ويبوس لسانها وهى دخلت لسانها فى بوقى وقعدت امص فيه وايدى على طيزها بدعك وافرك فيها واعصرها جامد بايدى وهى ايدها على راسى مسكانى جامد علشان اعض شفايفها وامصها اكتر وفعلا كنت بعمل كدا ، شوية وقالتلى استنى بقى عليا انتى هتخلينى اروح معاك واجيبهم وانا واقفة وتروح عليك المفاجءة وانا عارفة انك هتزعل لو راحت عليك ، قالتلى ادخل انت اوضة النوم وانا هدخل الحمام خمس دقايق واجيلك قولتلها ماشى وروحت الاوضة .
خمس دقايق ولقيت فردوس داخلة عليا وانا بصراحة تنحت وفتحت بوقى من اللى انا شايفة ، شوفت ملاك المتعة قدامى ، حورية واقفة قدامى لابسة قميص نوم اسمر طويل ومفتوح من الجمب من اول فخدها وهو بحمللات رفيعة ومش لابسة سنتيانة وفلقة صدرها طالعة من القميص وشكلهم يهبل والقميص من قدام على شكل قلب والقلب عبارة عن سوتها وبطنها وشعرها الاسمر طويل وسايح واسود سواد الليل ، بجد شكلها يخلى اى حد مجرد انه يشوفها ممكن يجيبهم على نفسه .
انا بتلقائية بعد ثوانى من الانبهار والصمت وهى واقفة تتدلع وتلف تورينى طيزها ، قولتلها انا عمرى مكنت اتخيل انك فعلا بالجمال والانوثة دى ، انتى حورية من السما يا فردوس ، طبعا المرة اللى فاتت مكنش فى تركيز اووى فى جسمها لانها اول مرة انما المرة دى غير .
قولتلها زى ما انتى بقى وتعالى اوضة النوم اوريكى المفاجأة بتاعى بس تغمضى عينك ، وفعلا غمضت اخدتها الاوضة ووقفتها قدام المراية وانا فى ضهرها وكنت جايب ليها عقد كانت شفته على النت ومنزله صورته عندها ع الفيس لبسته ليها حوالين رقبتها ولما فتحت عينها لقيت فيها سعادة وفرحة بحاجة بسيطة جدا كهدية وقالتلى انا بحبك يااا فارس .
انا حضنتها من ورا وايدى على سوتها وزبرى لازق فى طيزها وجبت شعرها كله على الجمب الشمال ونزلت على رقبتها بشفايفى ابوس فيها وادوق طعمها وجمالها ولسانى بيلحس كل حتة فى رقبتها وببوسها من حلمة ودنها بالراحة وبشهوة وايدى على سوتها بدعك فيها وطلعت ايدى الشمال مسكت بزها اليمين ادعكه من فوق القميص وافعص فيه جااامد بايدى واحضنها جامد وازنق زبرى فى طيزها الملبن وهى تتحرك وترجع عليا بطيزها وتتاوه من الشهوة وانا ايدى بتلعب فى حلمة بزها من قوق القميص وبشدها بصوابعى وبفغص صدرها بايدى وشفايفى بتمص وتبوس رقبتها وايدى الاتنين ماسكين صدرها جاااامد وبفعصهم جاااامد وبلعب فى حلمة صدرها وبفركهم من فوق القميص وهى مش قادرة تقف على رجليها وزبرى زانق فى طيزها جاااامد وبحضنها جاااامد من ورا .
وبعدين شلتها وروحت بيها على السرير وهى بتضحك وتقولى انا تقيلة عليك ، قولتلها اى عروسة فى ليلة دخلتها لازم عريسها يشيلها وانتى دخلتك حالا وهى تضحك .
نزلتها على السرير بالراحة ونزلت على شفايفها ابوسهم وامص فيهم بشفايفى واحدت شفتها اللى تحت بين شفايفى وبقيت بمص فيها جاااامد اوووى بشفايفى وبلحسها بلسانى وبعدين خدت شفتها اللى فوق بين شفايفى مص ولحس وعض بالراحة بسنانى وهى فى قمة شهوتها وعمالة تتأوه وتتحرك تحتى وزبى لازق فى كسها من فوق البوكسر ويدعك فى كسها جاامد وبزنق وبحك فى كسها جامد كل ماتتحرك .
نزلت لها حمالات القميص لقيت حلمات صدرها واقفة على الآخر ولونهم بقى احمر من كتر الفرك واللعب فيهم ، نزلت بلسانى على حلمة صدرها اليمين بالراحة لقتها شهقت شهقة جامدة ومسكت راسى تشدها على بزها جااامد وانا خدت بزها بالحلمة فى بوقى وقعدت امص فيهم والحسهم بلسانى بشهوة جااامدة اوووى لانى سخنت عليها واعضعض فى حلمة صدرها بسنانى واشدها لبره واسيبها وارجع انزل هجم علي حلمة بزها وامصها جااامد وارضع منها وهى تتاوه وتقولى مصهم كمان يا فارس شفايفك حلوة وبزى متمتع وهو فى بوقك ، روحت على صدرها اليمين وقعدت ابوس فيه والحس حوالين الحلمة واعضها من صدرها وروحت على حلمة بزها مرة واحدة وجااامد اوووى وبشهوة واخدتها بين شفايفى ارضعةمنهم وامصهم والحسهم بلسانى وهى تتاوه بمنتهى اللبونة والمنيكه وتقول اه ه ه ه قطعهم يا قلبى ، دول بقالهم اسبوع مشتاقين لشفايفك وانا امص فيهم اكتر .
وبعدين جبتها على طرف السرير وهى قالعة الاندر وانا نزلت بركبتى على الارض وفتحت رجلها على الآخر ونزلت اشم ريحة شهوتها من كسها وفتحت شفايف كسها وروحت على زنبور كسها الحسه بلسانى بسرعة ويشهوة جااامد اوووى وابوسه بشفايفى واخدته بين شفايفى اعضغض فيه بالراحة بشفايفى واقرص زنبورها وانا بلحسه ولسانى طالع نازل عليه ، وشفايف كسها مفتوحة على الاخر وروحت عليهم بشفايفى امصهم وابوس فيهم واعضهم بالراحة وهى العسل عمال ينزل من كسها من كتر الشهوة اللى هى فيها وجبت فازلين من جمبى واخدت شوية على صابعى وحطيته على خرم طيزها كالعادة لما بنيك طيزها وقعدت ادعك فيه بالراحة بصابعى وانا بلحس كسها وبدعك خامد فى خرم طيزها ودخلته حتة من صابعى بالراحة وقعدت ادخل واطلع فى خرم طيزه ودخلت صابعى كله فى طيزها وانا لسه بلحس فى كسها وهى عمالة تتاوه وعينها تدمع من الشهوة وتقولى انا عاوزة زبرك يدخلى فى طيزى يا فارس ، عايزه زبرك ينكنى جامد يا قلبى وانا عمال انيكها بصابعى ودخلت صابع كمان وعمال انيك فى خرم طيزها جااامد وادخلهم واطلعهم جاااامد لحد لما لقتها قفلت رجلها على وشى وانا بلحس كسها وقعدت تنزل عسل كتيير من كسها وهى بتتاوه من المتعة وفى دنيا تانية وانا لسه باحس فى زنبور كسها اللى بقى لونه احمر من كتر المص والعض .
وقتها لقيت زبرى زى الحديد لما نزلت شهوتها على لسانى قومت من على ركبتىى وقفت على الارض ومسكت كل رجل بايد وفتحت رجليها على الاخر وجبت زبرى على كسها قعدت ادعك فيه بزبرى واخبط عليه وبعدين مسكت زبرى على خرم طيزها وقعدت ادعكه جاامد وبعدين دخلت راس زبى بالراحة وقعدت اطلعه وادخله بالراحة وبعدين دخلت نص زبى فى طيزها لقيتهت سخنة اوووى قومت مدخل زبى كله فى طيزها راحت مصوته قومت نازل على شفايفها ببوسة طويلة وزبرى فى طيزها نايم فى الدفا وبحركه بس يمين وشمال وهو جوه ولما هى هديت شوية قعدت ادخله واطلعه بالراحة وانا فانح رجلها على الاخر وعمال ارضع مم بزها وقعدت اطلعه وادخله جامد وبضانى تخبط فى طيزها وتعمل صوت وانا بطلع زبرى وادخله جااامظ فى طيزها للاخر وعمال انيك فيها واقولها مبسزطة يا قلبى تقولى انا متمتعة نكنى جااامد يا فارس وانا انيك في طيزها جااامد .
وبعدين طلعت زبرى من طيزها وخلتها ادتنى ضهرها وعلى ركبها على طرف السرير وانا واقف على الارض ومسكت طيزها عمال ادعك وافعص فيهم واضربها على طيزها وهى تتاوه بشرمطة وتتدلع بلبونة ، خلتها فتحت طيزها بايديها ومسكت زبى قعدت ادعكه فى خرمةطيزها وبعدين دخلت وهى بقت تتحرك لقدام ولورا جااااامد وبسرعة وبقت تدخل زبى كله فى طيزها وتتاوه واحنا الاتنين عمالين نتحرك وانا بنيك فى طيزها جاااامد وهى ترجع تدخل زبى فى طيزها للاخر وتقولى نيك جااامد يا فارس هجيبهم هجيبهم وانا كمان كنت خلاص عايز انفجر فى طيزها ولقتها دخلت زبرى كله فى طيزها وقفلت طيزها على زبى وقعدت تنزل عسل من كسها وتقفل على زبى جااامد وقتها محستش بنفسى الا وزبى بيتنفض باللبن فى طيزها وماسك طيزها جااامد بايدى وعمال اكب لبن فى طيزها وهى نامت على بطنها على السرير وانا نمت فوقها وزبى فى طيزها وهى بتعصره تنزل اخر نقطة لبن وحضنتها وروحنا فى بوسة طويلة ممتعة .