ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
انا اسمي حسين اعزب بتول وعندي 42 سنة وعايش لوحدي بس اختي المتزوجة بتشقر عليا وبتلبي لي طلباتي من وقت للتاني اختي عندها 30 سنة متعودة انها يوم الخميس تروح عند ام جوزها في الصبح وتاخد العيال معاها هي وجوزها فمش بتجيلي وبتستدعي الدكتورة علياء دكتورة بشرية عندها 25 سنة لسه متخرجة جديد بس جايبة تقدير جيد جدا وشاطرة اوي تعرفنا من فترة بتابع مشاكلي الصحية من قولون عصبي مصحوب بامساك ومن حصى مرارة وكبد دهني وبواسير وماكل الخجل والانطوائية والقلق النفسي والشيزوفرينيا الارتيابية اللي عندي وكانت لسه مش متجوزة وعايشة مع ابوها واخوها وامها متوفية .. كانت علياء كمان مهتمة بنضافة البيت مع انها دكتورة قد الدنيا وبترفض تماما اني احاول اخليها متنضفش الشقة هي واختي اصحاب الروح بالروح وبتعتبر اختي اختها الكبيرة واختي لها افضال عليها كتير طول فترة تعليمها ف كلية الطب الشبع سنين .. فكانت الدكتورة علياء تقوم بوظيفة الغسالة عشان تنضف الشقة وتمسح البلاط وتغسل الملابس والاطباق وشغل البيت والكلام دا كله وفي يوم خميس راحت اختي لام جوزها وانا كنت غايب من الشغل وجت الدكتورة علياء عندنا عشان تكشف عليا وتقيسلي الضغط ونبضات قلبي وتسالني عن احوالي الصحية وتاثيرات الاسيتالوبرام وليبراكس ودافلون ومينالاكس ورواكول عليا وهل فيه مشاكل جانبية مضايقاني او احلام واضحة مزعجة او غثيان او نعاس الخ .. وكانت كمان بتصمم تنضف البيت والكلام دا انا من زمان وانا معجب بالدكتورة علياء رغم فرق السن الكبير وخصوصا طيازها وكانت اختي ساعات كتير تلمحلي انها نفسها تشوف ولادي واني مينفعش افضل كده من غير وليفة ولا ونيسة ولا ولاد .. احب اوصفهالكم في الاول الدكتورة علياء شابة صغيرة يعني عندها 25 سنة تقريبا طولها متوسط وجسمها مليان واجمل حاجه فيها وشها ابو غمازة كانت شبه بالضبط نهاد الحديني مذيعة قناة النيل الثقافية الصوت والغمازات والظرف وبزازها طبيعية جدا ومن زمان وانا نفسي انيكها وتكون ام عذرتي وتفض بكارتي وافض بكارتها بس المشكلة انها بنت اعز اصدقائي الحاج محمد سيد صديقي من زمان وجارنا كمان اللي خلف علياء وهو سبعتاشر سنة او اقل لان سنه نفس سني وكمان اخوها الصغير شغال معايا في الشغل يعني عارف العائلة كلها المهم في اليوم دا كانت هي موطيه في الحمام عشان تمسح البلاط وطبعا رافعة طيزها لفوق وانا قاعد في الصالة بتفرج عالتلفزيون بس في نفس الوقت شايفها وهي في الحمام وطيزها عماله تترج قدامي زي كوبايات الجلي المنظر خلي زبري وقف وانا قاعد مكاني وعلي فجاءة لقيت الدكتورة علياء اتكعبلت ووقعت علي الارض في الحمام فجريت عليها عشان اسندها واوقفها بس لما وقفت لقيتها موش قادرة تمشي علي رجليها فقمت مسندها لحد ما دخلنا غرفة النوم بتاعتي وقعدتها علي السرير ونيمتها ورفعت عبايتها لفوق وكشفت رجلها ووراكها ومسكتها وفضلت ادعكهالها بالماء البارد عشان تخف وبعد شوية لقيتها بتقولي دا لو ابويا محمد سيد شافني وانا بقع مكانش عمل معايا دا كله قلتلها ازاي هو موش بيحبك قالتلي دا يتمني الموت ولا يشوفني مرتاحة لقيت نفسي نطقت لوحدي وقلتلها حد يبقي عندو بنت بالجمال دا كله ويتعبه بالشكل دا ,حرام عليه اللي زيك المفروض تبقي قاعدة ومرات ابوكي - ماكانش ليا اخوات بنات لكن كنت بقولك على مرات اخويا اختي بس بعتبرها اختي يمكن ده يحنن قلبها وقلب ولادها عليا - هي اللي تخدمك موش انتي اللي تخدميها وكمان بتكره ابوكي فيكي وبدات الحس رجليها وامص صوابع رجليها صباع صباع لعلمكم هي بيضا جدا زي اللبن وجسمها ناعم جدا لانها مهتمة بنفسها جدا فكانت منتوفه ومتنضفة مفيش علي جسمها شعره واحدة كنت بلحسها كاني بلحس قالب زبدة طريه وناعمه وبدات انقل لساني من رجليها لوراكها وارفع العباية بتاعتها اكتر لحد ما كشفت وراكها بالكامل والكلوت بتاعها بان وحشرت لساني بين وراكها لقيتها مسكتني من راسي وحشرت راسي ما بين فخادها ولساني خبط في شفرات كسها بدات الحس السوايل اللي خارجه من كسها علي الكلوت من بره وامص فيه وفي النهاية قلعتها الكلوت وبدات امص في شفرات كسها وامضغهم بشفايفي واعضهم بسناني بس عض خفيف وبظرها كان كبير اوي وكان بارز جدا بدات اعصره بصوابعي والعب فيه بلساني وهي تتأوه وتتمحن وطلعت بلساني من علي كسها البكر لبطنها وبدات الحس سرتها ومن سرتها لرقبتها وفي النهاية دخلت لساني جوه بقها وصوابعي بتفرك بظرها من تحت وتحك في شفرات كسها المنتفخة من الشهوة ولساني يعصر لسانها واشرب رحيق بقها وتنتقل ايدي من كسها البكر عشان تعتصر فرادي طيازها اللي مفيش ايد راجل تقدر تحيط بطيازها الكبيرة فاقوم ادخل ايدي بين فرادي طيازها والعبلها في خرم طيزها واداعب خرم طيزها بصوابعي لحد ما خرم طيزها بدا يوسع ويلين مع اللعب فيه وجيت قالبها علي بطنها ورفعت طيزها لفوق وحطيت تحت خصرها مخده عشان طيزها تفضل مرفوعه لفوق ويتكشف خرم طيزها الوردي قدامي وابدا الاعبه بزبري اللي كان واقف زي الحديد واتف علي خرم طيزها عشان اسلكه وادخل صباعي الصغير في الاول لحد وسع خرم طيزها شويه لاننا قررنا نؤجل فتح كسها البكر المرة دي لمرة تانية فدخلت الكبير وبدات ادخل صباعي واخرجه من خرم طيزها اللي واضح انها ما اتناكتش فيه بقالها كتير لحد ما خرم طيزها بدا يهدي ويوسع وفتحلي ابوابه علي مصراعيه ولقيت خرم طيزها العطشان بقاله كتير بينادي لزبري عشان يدخل جوه ويرويه وبالفعل تفيت علي زبري وتفيت في خرم طيزها مره تاني وبدات ادخل زبري في خرمها لحد ما دخل زبري بالكامل وبقي في مصراينها من جوه وحسيت بحرارة شديدة جدا جوه بطنها كانت بتلسع زبري لسع وبدات اخرج زبري من طيزها بهدوء وادخل بهدوء في الاول لحد ما طيزها بدات تتعود علي زبري وبدات انفجر بحركات سريعة دخولا وخروجا في خرم طيزها وهي تتأوه وتصوت بصوت عالي كنت خايف لحسن يسمعه الجيران ولكن نار الشهوة غطت علي كل دا وفي النهاية ومع حرارة طيزها لقيت حمم اللبن خرجت من زبري بدون اي تحكم مني ومليت طيزها لبن ولكن طيزها كانت عطشانة للبن عشان كدا مفيش ولا قطرة لبن خرجت من طيزها كانها ارض قاحلة واخيرا تذوقت الماء وفي النهاية لبست عبايتها وسندتها لحد ما وصلتها لبيتهم وسلمت علي ابوها وقلت في نفسي وانا بسلمهاله خد بنتك بعد ما نكتهالك وضحكت في نفسي علي ابوها اللي هو صديقي واخوها ميعرفش اني شبعت اخته الدكتورة علياء نيك في طيزها ولسه هنيك وافتح كسها وتبقى الجيرلفريند الدلوعة بتاعتي للابد