قصيرة سمير تحتمس جمال وجارته صفاء صاحبة السوبرماركت الكبير الراقى (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
دى اول مشاركة ليا فى المنتدى اتمنى القصة تعجبكم..
وياريت اعرف رأيكم ونصائحكم...

اسمى سمير تحتمس جمال 42 سنة،
وسأحكى لكم عن معشوقتى صفاء.
صفاء تعيش فى شارعى ولديها محل بقالة او سوبرماركت كبير وعطارة وعلافة باسفل منزلها، فى كفر عبده ف اسكندرية
فيه كافة شئ البان معلبة لبن سايب جبنة رومي بانواعها قديمة بطارخ لانشون
بسطرمة جبنة تلاجة اسطنبولي براميلي رنجة زيت ذرة عباد خل ارز دقيق سكر قصب غامق وسكر بنجر فاتح وسكر بودرة شاى بن
حتى زبدة الفول السودانى والشوكولاتة البيضا الالماني الاصلي شوكولاتات بسكوتات بيض ني مجمدات عيش فينو جبنة قريش فلمنك
حاجات ساقعة غامقة وملونة وشفافة زبادي عسل اسود عسل ابيض مربى بانواعها
تونة ماكريل بلوبيف انشوجة سردين معلب مخللات بانواعها زيتون مخلل اخضر واسود خيار ليمون
ملح مكرونة سمنة مرقة زبدة
والعطارة والعلافة بقى حدث ولا حرج فول تدميس.. دقيق ذرة ابيض واصفر.. عدس.. قمح بليلة .. حمص.. ترمس
قرفة.. زنجبيل.. حبهان.. ينسون.. جوزة الطيب.. سمسم.. فلفل اسود.. شطة .. كمون .. ورق لورا .. كسبرة .. بصل بودر.. توم بودر
حتى قمر الدين والمكسرات والفواكه المجففة مشمشية قراصيا تين بلح ناشف والياميش والمنظفات عندها
دعونى اوصفلكم صفاء
صفاء فى اوائل الثلاثينات من عمرها جامعية متزوجة ولديها طفلين صغيرين،
وجسمها لا اروع منه، ملبن،
جسمها ملئ شوى بس مقسم ومفاتنها بارزة،
لديها بزازين مكورين يذهبان يمينأ ويسارأ عند مشيها،
ومؤخرة لا اروع منها اااااااه جامدة فشخ،
طيزها كبيرة وبتتهز مع كل خطوة.
وعندما اذهب لأشترى شئ اختار ما يكون موجود فى اخر المحل فقط لأراها تتمشى، لا استطيع ان اوصفلكم هزه طيزها وبزازها وهى بتمشى. جاااامدة.
كنت دائمأ انزل اشترى اشياء لا احتاجها فقط لاراها.
وفضلت على هذه الحال لمدة ما يقارب السنة.
حتى جاء اليوم الموعود،
كان اجمل يوم فى حياتى،
وانا ذاهب اليها رأيت زوجها يغادر المنزل غاضبأ،
فذهبت الى المحل انادى عليها، يا صفاء يا صفاء،
فردت على بصوت منبوح وكانها تبكى لحظة جاية اهو،
وبعد عدة ثوانى خرجت صفاء وهى تمسح ما تبقى من دموعها،
كان وجهها وعينيها احمران،
فسألتها، ما بك ياصفاء هل هناك مشكلة..
ردت على بصوت رقيق وابتسامة حزينة، لا شئ..
قلت لها هذا لا شئ عيناك ووجهك محمران، هل كنتى تبكين ولماذا خرج زوجك غاضبأ.. هل ضربك زوجك..
نظرت الى كأننى اعلم ما حصل وبدأت عيناها تدمعان فوضعت يديها على وجهها وسارعت الى داخل منزلها،
فتحت الباب الصغير وذهبت ورائها الى المطبخ،
وضعت يد هلى وسطها* يدى الاخرى ممسكه بيديها،
وانا اقول لها بقلق وغضب، هل فعلاً ضربك زوجك،
يمكنك ان تقولى لى واعدك ان لا اخبر احدأ،
ثم اخبرتنى وهى منهارة من البكاء ان زوجها بيخونها بقاله فترة طويلة وهى عرفت وواجهته عشان كدا غضب وشخط فيها ومشي..
الصراحة انا كنت مصدوم من اللى جوزها عمله،
قعدت اهدى فيها ربع ساعة لغاية لما بقت هادية،
سألتنى انا كنت عايز ايه فقولتلها مش فاكر واستأذنت ومشيت.
وقعدت يومين افكر قولت ان دى فرصتى ومش هتتعوض،
تالت يوم نزلت روحتلها وبنادى عليها، صفاء يا صفاء،
هى : نعم يا سمير جايه اهو،
كان وشها حزين بس كانت كالعاده بتبتسملى،
انا : ازيك دلوقتى،
هى : تمام الحمد ****.،
انا : هو جوزك رجع،
هى : بيجى الصبح بدرى وبالليل ياكل ويمشى،
ماتيجى يا سمير تتفضل تشرب شاى اشكرك على اللى عاملته معايا،
انا : لو ماكنش فيها احراج،
هى : ولا احراج ولا حاجة، اتفضل،
دخلت معاها واستنيت فى الصالون لحد ما عملت الشاى،
وقعدنا نتكلم شوية وفى نص الكلام قولتلها،
جوزك دا راجل اعمى ماعندوش نظر،
بتسألنى بإستغراب ليه،
قولتلها وانا مركز اوى فى عنيها الخضر بصراحة انا مش عارف هو ليه راح عمل علاقة مع واحدة تانية وفى ايده الجمال دا كله،
وشها احمر واتكسفت ونزلت وشها فى الارض،
فقولتلها انا مابهزرش انتى اجمل واحدة فى قريتنا،
وبكل هدوء حطيت ايدى على ذقنها ورفعت وشها وقولتلها وانا بقرب شفايفى منها مع كل كلمة، انا بقالى فترة طويلة معجب بيكى،
وخطفت شفايفها بوسة* اقعدت امصمص فيهم واعصرهم فى بوقى وامص لسانها وهى بتتاءن وتخرج اهات رقيقه مكتومة و كانو طعمهم حلووووو اوووووى،
ومسكت فردتى طيزها الكبيرة المربرة بإيدى واقعدت افعص فيهم وكانت طيزها سخنة اوى وطالع منها حرارة شديدة وعرفت انها هايجة على الاخر،
فجأءة لاقيتها باعدانى وقالتلى ماينفعش اللى بنعمله دا، انا كمان معجبة بيك اوي من زمان وبحب رغيك معايا ف كل حاجة بس مينفعش
وقولتلها مش قادر ابعد عنك* شدتها من طيزها لحضنى وزودت فى البوس وبعدتنى تانى وقالتلى خلاص مش هنا عشان العيال ماتشوفناش قولتلها امال فين وانا لسه مش قادر اسيب شفايفها قالتلى فوق فى الدور التانى وسابتنى و راحت نادت لعيالها ياخدو بالهم من المحل على اما تطلع معايا اصلحلها حاجة فوق فى التلفزيون،
وشدتنى من ايدى وطلعنا فوق ودخلنا اوضة النوم جرت عشان تقفل الشباك وانا قفلت الباب بالمفتاح ورحت عليها وهى بتقفل الشباك وشدتها من وسطها الملبن وقعدت ابوس فيها وهى تقولى بالراحة واهاتها طالعه خفيفة وجميلة وبتهيجنى اكتر وبدات تدوب ومش قادرة تمسك نفسها،
خدتها نيمتها على السرير ونمت فوقيها ونازل بوس ومص فى شفايفها وفضلت انزل بوس ولحس لغاية لما وصلت لرقبتها وكانت طعمها حلوووو واهاتها بدات تعلى اكتر ااااه امممم،
وفضلت نازل لغاية صدرها وكانو مستخبين فى العباية اللى لابساها وماكنتش قادر استنى عايز اشوف بزاز عايز امسكهم فمسكت العباية من فتحت الصدر وشديتها لحد اما اتقطعت وماكنتش لابسة سنتيانة،
ويا هول ما رأيت بزازها اجمل بكتير من اللى كان فى مخيلتى كبار ومدلدلين وهالة لونها بنى تدور حول حلماتها الكبيرة التى بحجم عقلة الاصبع ذهلت من جمالهم ونزلت عليهم افترسهم كأسدأ جائع واكل بزازها وامص حلماتها وهى تتاءوه بشدة واتنقل من بز الى اخر مسكت العباية ومزقت الباقى منها لينكشف اندر فاتلة لونه بنفسجى تحفة،
نزلت بلسانى الى بطنها ثم الى كسها ومزقت اندرها،
وكان اماى منظرأ لا اروع منه،
عانة خالية من الشعر ناعمة وملساء،
وكس كبير منفوخ لونه وردى يلمع بماء شهوتها وزنبور بحجم زب عيل صغير.
جلست اقبل ماحوله متجه اليه بهدوء حتى اهيجها،
وعندما وصلت اليه مررت لسانى على شفرات كسها وهى تتنفض وترتعش واسمعتنى احلى ااااااااااااااااه اااااااااااااه،
ثم اتجهت الى ماحول زنبورها وامرر لسانى واقرب لزنبورها ولا المسه وهى تتاؤه ااااه ااااااااااه،
وعندما احسست انها دابت هجمت على زنبورها وامص امص فيه وهى ااااااااه ااااااااه اححححح اوووووووف حلوووو كدااااا اااااااه، ومسكتنى من راسى وتدفعها لكسها اكتر واكتر،
وهى اااه خلاااااااص مش قاااادره دخله بقاااا اااااه،
نيكنى بقااا ماعتش قاادرة اووووف اااااه،
قمت من عليها ومسكت زبى وتفيت عليه ودخلت راسه بصعوبة شوية كسها كان ضيق وحلوووو اووووى،
ودخلته كله جوا كسها واخرجه واطلعه بقوة وهى، نيكنى ااااااه نيكنى يا حبيبى ااااااه اوووووف زبك حلو اووى احححح ااااااه ونمت عليها ومسكت شفايفها ابوس فيهم وامصمص فيهم وانا بدخله واطلعه وهى ماسكه فيا وحضنانى جااامد والاهااات ماليه الشقة ااااااه ايوه كدااااا نيكنى اااكتر اااكتر ولاقيتها اترعشت من تحتى،
شكلها جابتهم وانا لسه،
قمت من عليها وقعدتها وضع كلابى ووقفت وراها ومشيت زبى كلى باب كسها شوية ودخلته فيها مره واحدة لاقيتها شهقه افتكرتها ماتت،
وانا بدخل زبى وبخرجه جااامد وبيوضى بتضرب طيزة المربرة طخ طخ طخ طخ طخ طخ وهى اااه اااه ااااه ااااااه اااه ااااه
خلاص يا سمير كفاية انا تعبت بالراااحة بالراااحة يامفترى وانا مش فى دماغى ومركز فى طيزها وهى بتترج مع كل خبطة،
لحد ماحسي انى عايز اجيبهم قولتلها اجيبعم فين قالتلى جوااا جوااا هاتهم جوااا كسى يا حبيبى،
رحت مسرع وهى تصووت وجبتهك جواها بكمية كبيرة وهى ب ااااححح اااااه ناااار يا حبيبى اااححححح.
شلت زبى من كسها والمنى بينزل منه،
نمنا جبن بعض مجهدين وبعد ما ارتحنا قامت وقالتلى انت من النهاردة حبيبى وعشيقى وجوزى اللى ماقدرش استغنى عنه وقولتلها انتى من النهاردة حبيبتى ومراتى وهمتعك كل يوم يا قلبى، ودخلنا نستحمى مع بعض وجسمها كان خياااب وهو بيلمع تحت المايه هيجتنى تانى ولاقيت زبى واقف قولتلها مصهولى ردت بكل حنية مظانت تأمر يا قلبى مصته ونكتها تانى فى الحمام،
وكل يوم بنزل اكنى نازل اخرج مع أصحابى واروحلها وانيكها وتمتعنى ومرة فاجأتنى بطقم لانجيرى تحفة ورقص شرقى عليها هزه وسط اااه جامدة فشخ نيكتها 3 ساعات لحد ما كنا هنموت احنا الاتنين.
بعد فترة قصيرة حبلت مني صفاء بتوامين، واتطلقت من جوزها وانا اتجوزتها وهو سابلها الولاد ورفض يصرف عليهم
وصاحبة غنية ليها وقاعدة في ايطاليا سهلت لنا نسافر انا وولادها الاتنين وقدمنا للمحكمة هناك كل الادلة والمستندات على خيانة واهمال الاب البيولوجي لولدينها الاتنين
وتم التبني لهم واصبحوا اسمهم احمد ومحمود سمير بدل اسم ابوهم البيولوجي وامهم صفاء زي ماهي وانا فعلا اعتبرتهم ولادي مع ولادي البيولوجيين اللي صفاء حامل فيهم وولدتهم كمال وفريد سمير


اتمنى القصة تكون اعجبتكم واسف لو طولت عليكم فى سردها.
ملحوظة :
القصة من وحى خيالى.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل