ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
مارينا ليست جميلة .. جسدها ليس مثالي .. ليست خفيفة الظل ..
مارينا عادية جداً تمر عليها العين سريعاً ..
قمحيه .. عيناها اسيوية .. شعرها ناعم قصير اسود مصبوغ بالحناء .. انفها افطس .. شفتاها رفيعتان .. صدرها متوسط .. مؤخرتها صغيره ممسوحه .. لديها بطن صغيره .. عمرها قارب الخمسين بدون زواج ..
لم يمسها رجل في حياتها .. لا قبله .. لا لمسه .. حتى المتحرشين لم ينتبهوا لها ..
ولكن لان لكل فولة كيال كما يقول المثل فان قريبها وليم الذي يصغرها بعشر سنوات يهيم بها حباً ..
وليم ابيض البشرة .. وسيم ذو شعر اسود فاحم وملامح متناسقه تجذب النساء ..
ولان للحب رائحه لا يمكن اخفاؤها فقد علمت انه يحبها .. ولكن وليم ليس مناسب بسبب فارق العمر .. فقررت تجاهل ندائته الصامته ونظرات عيونه التي تحترق كلما وقع نظره عليها ولمدة 10 سنوات كامله ..
هي لم تتزوج وهو لم يتزوج ..
اقتربت من الخمسين واقترب هو من الاربعين ..
تعيش وحدها في شقتها بجاردن سيتي وعندها شقيق مهاجر وشقيقه متزوجه تعيش في التجمع ..
مع مرور السنين وبسبب اليأس والوحده وجدت نفسها لا تفكر الا في رجل واحد هو وليم ..
ليس مناسب للزواج ولكن خيالها الجامح اليأس افسح له مجال في خيال فراشها كل مساء وهي تداعب ثنايا كسها وزنبورها قبل ان تسقط في بحر المهدئات والمنوم الذي وصفه لها طبيبها النفسي ..
*************************
التقت وليم في يوم شتوي بارد بالقرب من شارع القصر العيني وعرض توصيلها فقبلت ببساطه ..
دعته لفنجان شاي فقبل ببساطه ..
هي وهو وحدهما في بيتها .. الدفايه تبث الدفء في ارجاء المكان .. الغلايه تصفر .. تصب الماء الساخن فوق اظرف الشاي وتضع السكر ..
يرتشفان الشاي وهما ينظران لبعضهما البعض ..
نظراته تكاد تحرقها ..
نظراتها تكاد تصرخ باحتياجها له ..
الكلام لا معنى له ..
هو يقول وهي تقول "اي كلام" ولكن عيونهما تقول اشياء اخرى ..
جسدها يبث حراره تناديه .. وجسده يبث حراره تكاد ان تحرقه ..
اقترب منها حتى التصق بها وامسك بيدها بين يديه ..
سحبتها بسرعه بسبب التباين بين لون كفها ولون كفه ونعومته ..
يدا وليم اجمل من يداها واكثر انسيابيه ونعومه ..
احمر وجها خجلاً ولكنه عاد وامسك بيديها وقبلهما وهو يهمس بحبها مرتعشاً ..
لا تدري لماذا بكت ..
دموعها اغرقت وجهها ..
لثم فمها وهو يهمس بحبها ..
شرب دموعها وهو يقبل خداها ..
احتضن جسدها وهو يزفر بوجد ..
استنامت بين ذراعيه واستسلمت تماماً شبه فاقده للوعي على صدره ..
لم يتوقف عن تقبيلها .. شعرها .. خدودها .. جبينها .. شفتيها ..
لامست يداه واصابعه ظهرها وشعرها ورقبتها وخلف اذنيها ..
حملها بين ذراعيه الى غرفة نومها ..
سجاها على سريرها وهو يزيح كومبليزونها الملقى باهمال على السرير ..
بدء يخلع عنها ثيابها قطعه قطعه ..
كانت مدركه لما يفعله ولكنها استسلمت تماماً حتى عراها تماماً وهي مغمضة العينين ..
هي عاريه تماماً مغمضة العينين ..
تشعر بانفاسه حولها .. وحرارة جسده الذي لابد انه عاري تماماً مثلها الان ..
شعرت بقبلات شفتيه على قدميها ..
يصعد بقبلاته على ساقيها ..
فخذيها ..
اضطربت عندما اقترب من كسها الملتهب بالشوق والحرمان ..
لكنه تجاوزه صاعداً الى بطنها ثم بزازها التي التقمها ورضع منها بشوق ..
انتصبت حلماتها وشعرت بتيار كهربائي يسري منهما الى تلافيف كسها فزاد التهابه وتدفقت افرزاته وانفتح باثاً حراره مشتاقه ..
صعد الى اكتافها فقبلهما ..
قبل نحرها ..
خدودها ..
امتص شفتاها عاجناً فمه فيهما عجناً فزاد من حرارتهما التهاباً ..
- بحبك بحبك بحبك
- وانا بعشقك
قالتها بتلقائيها ولم تندم على اعترافها ..
كانت تشعر بجسده الساخن ملاصق لجسدها ..
زوبره المنتصب ملتصق بفخذها الايسر ..
هذا اذاً هو الزوبر الذي ظلت تنتظره سنوات طوال ..
اخيراً هناك زوبر ملتصق بجسدها ومنتصب بشده بسببها وهو يبثها اشواقه واشواق صاحبه ..
هبط وليم وهو ملتصق بفمه على جسدها من فمها وحتى كسها بمروراً بكل جسدها ..
كسها رطب .. رطب جداً ..
شعرت به وهو يقبله وكأنه يقبل فمها ..
شهقت فربت على فخذيها مطمئناً وهو يقول :
- بحبك
واصل تقبيل كسها وارتشاف رضابه ثم داعب زنبورها فاطلقت اهات متعاقبه وتزايدت افرزات كسها ترطيباً ..
- مارينا مش قادر .. عايز انيكك
- نيك
- بحبك
- نيك
- حنيكك حبيبتي ..
اعتلاها وهو يحاول ضبط اتجاه زوبره ليخترق كسها وادخله بلطف وهو يزفر ..
اححححح شعرت به وهو يدخل ... قوي منتصب متعرج حار ..
ااااااااااااااه صرخت عندما اخترق زبره غشاء بكارتها فسحبه مرتبكا ولكنها قالت :
- كمل .. نيك
فادخله مره اخرى وانزلق حتى اخره ...
احححححححححح ااااااااااااااه
اخرجه وادخله .. ثم اخرجه وادخله ..
اااااااااااااه هذا هو اذاً النيك ..
هذا رجل احلامي فوقي الان ينيكني فعلاً ..
ما ااروع الزوبر وهو يقتحم ثنايا كسي ..
اوجاع هذا الكس لا يريحها الا زوبر ..
ما اروع احساس اقتحامه ..
ما اجمل جسد وليم وهو يتحرك فوقي بشوق ..
ما اعذب زفراته وتنهداته وهمهماته ..
حتى الالم الذي شعرت به في البدايه عندما فض خاتمها تلاشى وسط وحشية لذة النيك ..
لذه وحشيه تلتهم كسها ..
لا يمكن وصف هذه اللذه كلما دخل زوبره في كسها وكلما خرج ..
ما الذ النيك وازبار الرجال .. ياليت هذه اللحظة لا تنتهي ..
اااااااااااااااه
لكن رتابة النيك اضطربت فجأة واهتز وليم وبدء زوبره في قذف سائل ساخن كثيف رطب في اعماق كسها ..
اااااااااااااااااااااه هكذا صاح
وشعرت هي انها مبتله من الداخل .. وان جزء من ثائرتها هدأت ..
اخرج زوبره من كسها وارتمى الى جوارها والعرق يغطي جسده وهو يهمس : احبك احبك احبك
ثم استدار وقبلها على جبينها فارتمت هي على صدره وبكت بسعاده وهي تهمس : احبك احبك احبك .
مارينا عادية جداً تمر عليها العين سريعاً ..
قمحيه .. عيناها اسيوية .. شعرها ناعم قصير اسود مصبوغ بالحناء .. انفها افطس .. شفتاها رفيعتان .. صدرها متوسط .. مؤخرتها صغيره ممسوحه .. لديها بطن صغيره .. عمرها قارب الخمسين بدون زواج ..
لم يمسها رجل في حياتها .. لا قبله .. لا لمسه .. حتى المتحرشين لم ينتبهوا لها ..
ولكن لان لكل فولة كيال كما يقول المثل فان قريبها وليم الذي يصغرها بعشر سنوات يهيم بها حباً ..
وليم ابيض البشرة .. وسيم ذو شعر اسود فاحم وملامح متناسقه تجذب النساء ..
ولان للحب رائحه لا يمكن اخفاؤها فقد علمت انه يحبها .. ولكن وليم ليس مناسب بسبب فارق العمر .. فقررت تجاهل ندائته الصامته ونظرات عيونه التي تحترق كلما وقع نظره عليها ولمدة 10 سنوات كامله ..
هي لم تتزوج وهو لم يتزوج ..
اقتربت من الخمسين واقترب هو من الاربعين ..
تعيش وحدها في شقتها بجاردن سيتي وعندها شقيق مهاجر وشقيقه متزوجه تعيش في التجمع ..
مع مرور السنين وبسبب اليأس والوحده وجدت نفسها لا تفكر الا في رجل واحد هو وليم ..
ليس مناسب للزواج ولكن خيالها الجامح اليأس افسح له مجال في خيال فراشها كل مساء وهي تداعب ثنايا كسها وزنبورها قبل ان تسقط في بحر المهدئات والمنوم الذي وصفه لها طبيبها النفسي ..
*************************
التقت وليم في يوم شتوي بارد بالقرب من شارع القصر العيني وعرض توصيلها فقبلت ببساطه ..
دعته لفنجان شاي فقبل ببساطه ..
هي وهو وحدهما في بيتها .. الدفايه تبث الدفء في ارجاء المكان .. الغلايه تصفر .. تصب الماء الساخن فوق اظرف الشاي وتضع السكر ..
يرتشفان الشاي وهما ينظران لبعضهما البعض ..
نظراته تكاد تحرقها ..
نظراتها تكاد تصرخ باحتياجها له ..
الكلام لا معنى له ..
هو يقول وهي تقول "اي كلام" ولكن عيونهما تقول اشياء اخرى ..
جسدها يبث حراره تناديه .. وجسده يبث حراره تكاد ان تحرقه ..
اقترب منها حتى التصق بها وامسك بيدها بين يديه ..
سحبتها بسرعه بسبب التباين بين لون كفها ولون كفه ونعومته ..
يدا وليم اجمل من يداها واكثر انسيابيه ونعومه ..
احمر وجها خجلاً ولكنه عاد وامسك بيديها وقبلهما وهو يهمس بحبها مرتعشاً ..
لا تدري لماذا بكت ..
دموعها اغرقت وجهها ..
لثم فمها وهو يهمس بحبها ..
شرب دموعها وهو يقبل خداها ..
احتضن جسدها وهو يزفر بوجد ..
استنامت بين ذراعيه واستسلمت تماماً شبه فاقده للوعي على صدره ..
لم يتوقف عن تقبيلها .. شعرها .. خدودها .. جبينها .. شفتيها ..
لامست يداه واصابعه ظهرها وشعرها ورقبتها وخلف اذنيها ..
حملها بين ذراعيه الى غرفة نومها ..
سجاها على سريرها وهو يزيح كومبليزونها الملقى باهمال على السرير ..
بدء يخلع عنها ثيابها قطعه قطعه ..
كانت مدركه لما يفعله ولكنها استسلمت تماماً حتى عراها تماماً وهي مغمضة العينين ..
هي عاريه تماماً مغمضة العينين ..
تشعر بانفاسه حولها .. وحرارة جسده الذي لابد انه عاري تماماً مثلها الان ..
شعرت بقبلات شفتيه على قدميها ..
يصعد بقبلاته على ساقيها ..
فخذيها ..
اضطربت عندما اقترب من كسها الملتهب بالشوق والحرمان ..
لكنه تجاوزه صاعداً الى بطنها ثم بزازها التي التقمها ورضع منها بشوق ..
انتصبت حلماتها وشعرت بتيار كهربائي يسري منهما الى تلافيف كسها فزاد التهابه وتدفقت افرزاته وانفتح باثاً حراره مشتاقه ..
صعد الى اكتافها فقبلهما ..
قبل نحرها ..
خدودها ..
امتص شفتاها عاجناً فمه فيهما عجناً فزاد من حرارتهما التهاباً ..
- بحبك بحبك بحبك
- وانا بعشقك
قالتها بتلقائيها ولم تندم على اعترافها ..
كانت تشعر بجسده الساخن ملاصق لجسدها ..
زوبره المنتصب ملتصق بفخذها الايسر ..
هذا اذاً هو الزوبر الذي ظلت تنتظره سنوات طوال ..
اخيراً هناك زوبر ملتصق بجسدها ومنتصب بشده بسببها وهو يبثها اشواقه واشواق صاحبه ..
هبط وليم وهو ملتصق بفمه على جسدها من فمها وحتى كسها بمروراً بكل جسدها ..
كسها رطب .. رطب جداً ..
شعرت به وهو يقبله وكأنه يقبل فمها ..
شهقت فربت على فخذيها مطمئناً وهو يقول :
- بحبك
واصل تقبيل كسها وارتشاف رضابه ثم داعب زنبورها فاطلقت اهات متعاقبه وتزايدت افرزات كسها ترطيباً ..
- مارينا مش قادر .. عايز انيكك
- نيك
- بحبك
- نيك
- حنيكك حبيبتي ..
اعتلاها وهو يحاول ضبط اتجاه زوبره ليخترق كسها وادخله بلطف وهو يزفر ..
اححححح شعرت به وهو يدخل ... قوي منتصب متعرج حار ..
ااااااااااااااه صرخت عندما اخترق زبره غشاء بكارتها فسحبه مرتبكا ولكنها قالت :
- كمل .. نيك
فادخله مره اخرى وانزلق حتى اخره ...
احححححححححح ااااااااااااااه
اخرجه وادخله .. ثم اخرجه وادخله ..
اااااااااااااه هذا هو اذاً النيك ..
هذا رجل احلامي فوقي الان ينيكني فعلاً ..
ما ااروع الزوبر وهو يقتحم ثنايا كسي ..
اوجاع هذا الكس لا يريحها الا زوبر ..
ما اروع احساس اقتحامه ..
ما اجمل جسد وليم وهو يتحرك فوقي بشوق ..
ما اعذب زفراته وتنهداته وهمهماته ..
حتى الالم الذي شعرت به في البدايه عندما فض خاتمها تلاشى وسط وحشية لذة النيك ..
لذه وحشيه تلتهم كسها ..
لا يمكن وصف هذه اللذه كلما دخل زوبره في كسها وكلما خرج ..
ما الذ النيك وازبار الرجال .. ياليت هذه اللحظة لا تنتهي ..
اااااااااااااااه
لكن رتابة النيك اضطربت فجأة واهتز وليم وبدء زوبره في قذف سائل ساخن كثيف رطب في اعماق كسها ..
اااااااااااااااااااااه هكذا صاح
وشعرت هي انها مبتله من الداخل .. وان جزء من ثائرتها هدأت ..
اخرج زوبره من كسها وارتمى الى جوارها والعرق يغطي جسده وهو يهمس : احبك احبك احبك
ثم استدار وقبلها على جبينها فارتمت هي على صدره وبكت بسعاده وهي تهمس : احبك احبك احبك .