متسلسلة نادية وميشال - حتى الجزء الرابع (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
البداية هده قصة حقيقية جائتني من زميلة ونشرتها في المنتدي بعد ان اخدت موافقتها تقول هي في القصة انا مدام نادية محمود عمري 41 سنة مطلقة ومحترمة وعندي 3 ابناء . كنت اعمل مهندسة وكانت لي سلطة علي زملائي في العمل بحيث انني كنت نائبة المدير . كانت علاقتي بمديري علاقة احترام متبادل وكان يثق في ثقة عمياء لانني كنت مخلصة لعملي ومرت السنوات علي عملي في منصبي زادتني خبرة وصرامة في التعامل مع العمال خاصة العمال المتسيبون في عملهم . لكن وقعت فجات كارثة علينا جميعا وهي وفات المدير الشركة في حادث مرور فحزنت عليه لانه انسان مخلص في عمله ولم يضلم اي عامل من العمال .وبعدها اصبحت انا مديرة مؤقتة للشركة ومرت شهور علي دالك حتي تفاجئنا بتعين مدير جديد للشركة وهو السيد ميشال كان ميشال رجل يبلغ 50 سنة وله خبرة في مجال العمل طويلة . فاقمنا حفل استقبال للمدير الجديد .وبدا عمله في الشركة وفي البداية بدا ميشال بالتردد كثيرا علي مكتبي لكي اشرح له وضع الشركة الحقيقي وبدا عمله. ومرت 3 اشهر حتي فوجئت بواحدة من العاملات تدعي انسة نرمين نرمين اخبرتني ان السيد ميشال يرمقها بنضرات غير بريئة وحاول التحرش بها فاكدت لها انني ساحل هاد المشكل الخطير. فانتضرت حتي نهاية الدوام واتجهت لمكتب المدير وطلبت منه تبريرات علي تصرفاته مع احدي العاملات فكان رده استهزائيا . فاشتعل غضبي منه وثرت في وجهه واشتعلت بيننا مواجهة كلامية وهددته بانني قادرة علي ايصال الامر للجهات العليا عندها هدا وطلب مني ان اوصل الاعتدار الي العاملة. وغادرت مكتبه بعد ان اعطيته درسا في الاخلاق .وعدت الي منزلي .ومرت الايام بعدها طبيعية وزاد ارتباط العمال بي و خاصة العاملات .فاصبحت اشعر انني انا المسيطرة علي الشركة واكثر من المدير ميشال نفسه. وهادا مازاد ثقتي الكبيرة بنفسي . لكن لم اكن اعرف ما تخبئه الايام مع رجل مثل ميشال له جادبية نارية ومخيفة هو دونجوان حقيقي . لو اطلق سحره علي اي شابة عاملة في المؤسسة مثل الانسة نرمين لانهارت اما جادبيته ولن تقدر علي مقاومته ابدا . وبعد مرور الايام لاحضت ان امرا خطير جدا بدا يحدث لي وهو انني لاحضت ان ميشال قد اوقف تحرشاته ضد الشابات العاملات وبداء بتوجيه جادبيته الصارخة ونضراته الفاتنة في اتجاهي انا نعم رغم كوني مطلقة واشغل منصب مرموق ولباسي محترم جدا ومتحجبة بصراحة انا المرءة الاكثر احتشاما في لباسي في المؤسسة .ومع مرور الايام بداءت اشعر بارتباك كلما اقترب ميشال مني ليطلب خدمة ما. وبدات احاول ان اتجنبه دائما وفي كل معاملاتي معه ابعث له سكريتيرة في مكاني . قررت ان اخد اجازة لاسبوع لعلي ارتاح من هده الفتنة الخطيرة فتعجبت ابنتي اسماء البالغة 17 سنة من اجازتي المفاجئة لكنني اكدت لها انني متعبة .وفوجءت في يوم باتصال هاتفي وانا جالسة مع ابنتي ولما عرفت ان المتصل ميشال تلعثمت في الجواب وضهر الارتباك علي وكان ميشال يطمئن عليا فقط وبسرعة انهيت المكالمة معه ومرت ايام الاجازة بسرعة وعدت الي عملي . وكان من حسن حضي ان ميشال قد سافر في رحلة عمل وسيعود بعد 10 ايام . فتنفست الصعداء لانني ساكون بعيدة عن نصراته و جادبيته المدمرة . ولكن حتي بعد انتهاء رحلة العمل لم يعد ميشال فزاد ارتياحي للامر واصبحت اقوم بمهام المدير لمدة 20 يوم . في يوم الخميس وقعت عاصفة ثلجية فاعطيت الادن لجميع العمال بالمغادرة لمنازلهم وغادرو جميعا وبقيت انا وحدي فقط لاكمل بعض المهام وبعدها غادرت الي منزلي .وفي الساعة السابعة مساء بعد ان تناولت العشاء مع ابنائي خطرت علي فكرة وهي ان ادهب بسيارتي الي مكان العمل لاقوم بنسخ بعض الوثائق في الحاسوب واعود لمنزلي . وفعلا غادرت منزلي بسيارتي ووصلت الي المؤسسة وكان عامل الامن في تلك الساعة قد غادر لمنزله لتناول العشاء ثم العودة فغضبت انا ولكنني دخلت واتجهت الي مكتبي وبدات عملي وعندما اوشكت علي الانتهاء وكنت بصدد اطفاء الحاسوب .تفاجئت بدخول ميشال ورائحة برفانه تعبق في المكتب وهو يحمل معه قرورة صغيرة من الشامبانيا وازرار العلوية للبلوزة التي يرتديها مفتوحة .فجفلت ودخلت في حالة ارتباك كبيرة وتلعثمت ولم اعرف كيف اتكلم واحمر وجهي ودقات قلبي تكاد تسمع عن بعد .فالقي علي تحية و الارتباك بادي علي وجهه هو الاخر فرديت التحية بايماءة خفيفة من وجهي ولم اقدر علي الكلام .فقمت بحركة سريعة باطفاء جهاز الحاسوب وحملت حقيبتي واتجهت لاخرج من المكتب .لكنه دخل واغلق الباب وطلب مني الجلوس في الكنبة الفخمة لاشرح له كل جديد في المؤسسة طيلة فترة غيابه .لكنني اصبت بالهلع وقلت له لا ساغادر وساشرح لك ولم اقدر علي اكمال الجملة من جراء التلعثم .واتجهت نحو الباب لافتحه فوقع ما كنت اخشاه واخافه .بحركة مباغثة امسك ميشال دراعي وجدبني بقوة رهيبة جدا نحوه وحملني بين دراعيه بسهولة وكانه يحمل بنت صغيرة واتجه نحو الكنبة المريحة و اجلسني بلطف فوق حضنه الجامد فحاولت ان انتفض منه عندما اقتربت شفتاه من شفتي لكن بدون جدوي فاغمضت عيني واستسلمت لقدري لكي لا اتعدب . وبعد لحضات ارتطمت شفتاه الحارتين بشفتي لحضات ثم ابعد شفتيه ففتحت عيني لاراه وبدون شعور تجرئت والتهمت انا هده المرة شفتيه بقبلة افرغت فيها غضبي عليه فبادلني القبلات وبادلته انا القبلات بجرءة كبيرة بدون توقف ونسيت العالم من حولي وانا ابادله القبلات العنيفة فاصبحت القبلات اكثر عنفا وتطوررت الي ان وصلت الي قبلة فرنسية بعد ان دخل لسانه في فمي وقمت بمصه له وتجرء اكثر عندما عصر نهدي الايمن فوق الملابس بيده بقوة فلم اقدر اكثر فاطلقت اهات تديب الحجر . وبعدها فوجئنا سمعنا صوت سيارة حارس الامن عندما وصلت فانتفضت من حضنه بقوة وضربته علي صدره . وغادرت سريعا الي سيارتي ورديت علي تحية الحارس وغادرت المؤسسة وبعد مدة توقفت بجانب الطريق وانهرت بنوبة بكاء كبيرة جدا وانا غير مصدقة لما حدث لي خاصة انني محترمة وعندي ابناء وبعد قليل انطلقت بسيارتي الي المنزل ومن حسن حضي انني وجدت الابناء قد نامو فدخلت الي غرفتي وانا غير مصدقة ماحدث لي ..هنا نهاية الجزئ الاول

الجزئ الثاني ....

بعد ان وصلت الي منزلي اوقفت السيارة ودخلت الي الداخل وشعرت بالارتياح لانني وجدت الابناء قد نامو لان الساعة كانت 12 ليلا . كنت في حالة صدمة وارتباك خطيرة فاتجهت مباشرة الي سريري وانفجرت دموعي في بكاء حار للحضات وبعدها شعرت ببعض الراحة فاتجهت الي الحمام وغسلت وجهي بالماء البارد . ثم رجعت الي سريري لانام وبسبب الصدمة وقعت طريحة في الفراش وغبت في نوم عميق .ولم افطن الا في الساعة 10 صباحا عندما اوقضني ابني الصغير سامي البالغ 12 سنة.فقمت مسرعة وقمت بواجباتي اليومية وجهزت الغداء لابنائي وبعد ان تناولو غدائهم غادرو المنزل في رحلة مدرسية .وبعد مغادرتهم دهبت الي حديقة المنزل وبدات التساؤلات في راسي من جديد . وانا ضميري يؤنبني علي ماحدث كيف يمكنني انا المراة الوفية الصارمة والمحترمة ان اضعف لاول مرة مندو 20 سنة .لماد فكرت اصلا بالدهاب الي المؤسسة في دالك الوقت اللعنة علي تلك الاعمال التي كانت سببا في دالك .لماد لم ياتي دالك الحارس اللعين قبل ان تحدث الكارثة .لماد لم اصده .لماد ضهر ارتباكي وتلعثمي امامه .وانا غارقة في تفكيري فوجئت بدخول صديقتي المقربة مني ايناس الي المنزل فرحبت بها وجلسنا في الصالون نتبادل اطراف الحديث .وكنت مضطربة نفسيا ففاجئتني ايناس بسؤال غريب فقالت لي نادية انا لا حضت انك لست عادية اليوم هل يوجد مشكل فنفيت وجود اي مشكل . وبقينا ندردش لبعض الوقت ثم غادرت . وفي المساء حضر ابنائي من الرحلة . ومرت 4 ايام بعدها فقررت ان اعود الي عملي واتجنب اي تواصل مع ميشال . فرحب بي جميع زملائي العمال وارتاحو لوجودي لانهم ضنو اني مريضة .ومر اليوم الاول بدون ان يحضر ميشال وفي اليوم الثاني اثناء انشغالي بعملي فوصلتني رسالة بريدية من سكرتيرة المدير ابلغتني ان ميشال غادر البلاد لمدة 3 اسابيع في اطار مهمة عمل عاجلة وانه قرر تكليفي بمهامه مؤقتا .فشعرت انا بالراحة لكن قلبي لم يطاوعني هده المرة وشعر بالحزن وهاد ما اخافني . ومرت ايام العمل عادية لكن شعور غامض ومخيف في قلبي بدا يتولد وهو انني اتوق لروئية ميشال . وبعد ايام رجع ميشال الي عمله وكانت معاملتنا رسمية جدا وبعد شهر ونصف .تمت دعوت جميع العمال للحضور زفاف احد المهندسات العاملة معنا . وكان موعد الزفاف في يوم السبت مساءا .وفي يوم السبت صباحا فوجئت بان ابنتي واخوها الصغير سامي يريدون الدهاب في رحلة مدرسية مع الكشافة ليومين.فاعترضت انا وطلبت منها ان تاتي معي لكنهم اصرو علي الرحلة المدرسية .وفي الضهر غادرو واستقلو الحافلة وبقي معي ابني الصغير سعيد البالغ 7 سنوات ليدهب معي .فقررت ان اطلب من صديقتي الوفية ايناس ان تدهب معي لحفل الزفاف ووافقت .وفي الساعة 8 مساءا ركبنا سيارتي وغادرنا وكانت المسافة بين منزلي ومكان الزفاف بحوالي 20كلم في طريق غابي مخيف وفي تلك الليلة كانت الامطار تتساقط بغزارة وبعد ساعة وصلنا الي منزل الزفاف .وركنت سيارتي في مراب قريب واتجهنا الي المنزل فرحبت بنا والدة العروس واخواتها وكان الجو سعيدا جدا .وبعدها انتقلنا الي قاعة الزفاف الكبيرة فتفاجئت انها مختلطة بالرجال .فترددت بالدخول الي ان صديقتي ايناس ارغمتني علي الدخول ودخلنا وبدات مراسم الحفل الغنائي وبعد ساعة فوجئت برجل يقف ورائي وعندما استدرت اليه ياالاهي ميشال ورائحة الشراب تفوح من فمه وبرفانه يدهب العقل .فالقي علي تحية ولم اقدر ان ارد له التحية لتلعثمي امامه واحمرار وجهي بسبب قربه مني .فقمت بتغير مكان وقوفي لكنه لاحقني اينما دهبت فتجاهلت الامر لكي لا تشك صديقتي باي شيئ .وعند انتهاء الحفل توجهنا الي خارج القاعة ودهبنا وركبنا في سيارتي .واقلعنا وبعد مسافة صغيرة حدث خلل بالمحرك وتوقفت السيارة .فاصبت بالهلع خاصة ونحن بجوار غابة خطيرة وفي الليل .ولكن بعد لحضات توقفت سيارة بجانبنا ففرحت لكن سرعانا ما شعرت بالفزع عندما عرفت ان صاحب السيارة هو ميشال فطلبت من صديقتي ان تشرح له مشكل السيارة لانني تضاهرت بالتعب ولكن في الحقيقة ارتباكي و نبضات قلبي المتسارعة لم اقدر علي الوقوف .في البداية حاول ان يتصل بشاحنة لتجر السيارة لكنه عندما لاحضني طلب منا ان نصعد معه في سيارته ليوصلنا .فلم اقدر علي الاعتراض وانطلقنا معه في سيارته ودقات قلبي تكاد تسمع . .نام ابني الصغير في السيارة .وبعد مدة اقتربنا من الوصول فطلبت منه ان ينزلني اولا ثم يدهب وينزل صديقتي في منزلها لانها تبعد عني ب3 كلم لكن زميلتي رفضت وطلبت منه ان ينزلها هي الاولي فاخد برايها رغم اعتراضي .وانزلها ثم اقلع .وبعدها بلحضات وصلنا الي منزلي فنزلت مسرعة لاحاول ان احمل ابني وهو نائم لكنني بسبب ارتباكي لم اقدر ففوجئت به يطفئ محرك سيارته واخبرني انه سيحمل ابني الي فراشه ثم يدهب .فحاولت الاعتراض الي انه قام بحمل الطفل النائم واغلق باب سيارته وطلب من ان افتح باب المنزل .فاسرعت امامه وفتحت الباب ودخل ورائي واغلق الباب فزاد هلعي فاتجهت معه الي الطابق الثاني اين توجد غرفة ابني الصغير وقام بوضعه بلطف واغلق باب الغرفة واتجهنا الي الاسفل .فشكرته علي نقلنا لكنه لم يغادر بل طلب مني ان يشرب بعض العصيروجلس في الكنبة .فكان جوابي انه لا يوجد عصير عندي وطلبت منه مغادرة المنزل . عندها صارحني بامر خطير وقال لي مدام نادية انا اطلب من طلب واحد وساغادر بعدها فقال بكل جرءة مندو ان شاهدتك لاول مرة مندو سنة ونصف وانا احاول ان ابدو رجلا محترم معك وكنت في حرب مع نفسي .لكن بعد تلك القبلة لم اقدر صراحة علي ان اقاوم وسكت فترة قصيرة مرت علي كساعات طويلة ثم قال كلام كالصاعقة . نادية اريد ان اطارحك الغارم . فبدون ان اشعر اقتربت منه لاضربه علي صدره .لكنه بخبرته فهم ان اقترابي منه وضربه ضربات خفيفة علي صدره هي بمثابة دعوة . فجدبني الي حضنه واجلسني علي حضنه في الكنبة .ودخلنا في قبلة عنيفة جدا فبادلته قبلاته بقبلات اكثر عنفا. فكنت اتدوق من شفتيه مداق الشراب وكان احمر الشفايف الدي استعملته لتحضير للزفاف قد لطخ وجنتيه .واثناء تبالنا للقبلات الساخنة احسست بشيئ ضلب يتحرك تحتي فزادت محنتي وهجمت اكثر علي شفايفه. وفجاتا بدون سابق اندار وقف وقام بحملي واتجه لغرفة نومي ووضعني بلطف في سريري ثم اغلق باب الفرفة و نزع قميصه فضهر صدره البارز . ثم جاء وعادت قبلاتنا اكثر سخونة وبدات تاوهاتي تتصاعد وكان السرير يتحرك من جراء تبادل القبلات الساخن وكانت اصوات البوس تسمع من خارج الغرفة .ثم مددني علي السرير وقام بنزع قميصي ثم شلح حمالات صدري والتهم بزازي النافرة وبدا في عملية مص رهيبة فانطلقت تاوهاتي تعلو لتعم الغرفة وحتي المنزل كامل ودخلت في حالة هيسترية حتي شعرت برعشة .تهز جسمي .فقام بنزع سروالي ثم اتجه نحو كيلوتي المبتل وشلحه ثم اتجه بفمه نحو كسي وبدا عملية مصه في هده اللحضة لم اقدر علي المقاومة فقام بنزع سرواله وكيلوته فخرج زبر احمر ضخم .وركبني فشعرت بزوبره الضخم وهو يدخل كسي فانطلقت اهاتي العالية اااه حبيبي اااااه حبيبي ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه حبيبي اااااه وبدا ميشال برهزي بكل قوة وانا اتلوي مثل الافعي واهاتي تسمع من خارج المنزل اااااااااااه اااااااه حبيبي اااايييييي اااااااااه اااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وكنت اسمع تاوهات ميشال كان يقول ااااااااااااااااااااه حبيبتي خدي وكان يرهزني كالمجنون وانا ازيده جنونا ياهاتي التي تديب الحجر ااااااااااااااااه اااااوووووغ اااااااااااااااحححححححححح ااااااايييييييييي ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااه بحبو اااااااااااااااااااااااااه بحبو وبعد لحضات طويلة شعرت برعشة افقدتني وعي وشعرت بحبيبي ميشال وهو يتزمجر عندما انفجر زبره بحمم ساخنة داخل كسي حتي امتلء بها .ثم بعدها ارتمينا خامدين في السرير ونمت في حضن حبيبي وبعد 3 ساعات غادر ميشال منزلي وتركني عارية و نائمة في سريري هنا انتهي الجزئ الثاني الي اللقاء في الجزئ الثالث

الجزئ الثالث..... سوف ننتقل في هاد الجزئ كلام ميشال ......
بعد ان علمت انه تم تعيني في منصب مدير في المؤسسة في مدينة بعيدة . لم يرغب ابنائي بمرافقتي والسكن معي فاعطيتهم الحرية لكي لا تتاثر دراستهم .وسافرت وحدي وقررت انني سوف ازورهم كل اسبوعين مرة .وعندما وصلت تم منحي سكن جميل لاقيم فيه .وفي يوم السبت في اول يوم لي في المؤسسة رحب بي جميع العمال والمهندسين . الي انني لاحضت ان المديرة المؤقتة مدام نادية عاملتني معاملة فاترة نوعا ما خاصة اثناء تسليم المهام الي . ومرت ايام العمل الاولي لي بنجاح . وبعد شهر زرت منزلي لاطمئن علي ابنائي . وبعد مرور شهرين في العمل لاحضت ان بعض العمال كانو يتساهلون في عملهم .وخاضة هناك عاملة تدعي نرمين .كانت مهملة في عملها جدا فقررت معاقبتها ودالك بخصم بعض الايام من اجرها . وعادت نرمين بعد العقوبة الي الجدية في العمل .وكانت وتيرة العمل عادية . حتي جاء يوم الاربعاء وبعد خروج جميع الموضفين الي منازلهم. كنت دائما ابقي لاتمم اعمالي واغادر متؤخرا .في دالك اليوم فوجئت بمدام نادية تدخل مكتبي . وهي تشتعل غضبا لانني عاقبت نرمين .فدخلنا في مواجهة كلامية فقالت لي انني تحرشت بنرمين فنفيت دالك وبعد 10 دقائق غادرت مكتبي ودهبت. في تلك اليلة عندما كنت في منزلي اشتعلت غضبا من تصرف نادية . ومع مرور الايام في العمل .كنت اقسم وقتي بين العمل والرياضة وكانت رياضتي المفضلة السباحة .لدالك كنت اقضي معضم فراغي في السباحة . لكن رغم ممارستي للسباحة يوميا .كان هناك امر ينقصني ولا اريد الاعتراف به وهو انني ارمل مندو 10 سنوات بعد وفات زوجتي . طوال هده المدة الطويلة .لم تدخل في تفكيري اي امرءة .لكن هده الايام بدا تفكيري بامرءة وهي مدام نادية . حاولت ان اقضي علي هاد التفكير لكن للاسف لم اقدر .ومع مرور الايام تطور التفكير بزميلتي الي رغبة . لكنني احتفضت بافكاري لوحدي. ومع مرور الايام زادت محنتي علي زميلتي .فبدات محاولة ان اغازلها بدون ان يشعر احد لكنها نجحت في صدي .وفشلت جميع محاولاتي للتقرب منها ..فسافرت انا في رحلة .لكن طوال مدة رحلتي لم تهدء رغبتي ابدا . فكنت اكثر من الشراب والسباحة لعلي ارتاح لكن عدابي لم يهدا. في اليوم الاخير من الاجازة كنت مقرر مسبقا لان ازور ابنائي لاطمئن عليهم . لكن هده المرة ولاول مرة لم افكر بابنائي بل كل تفكيري كان في اتجاه زميلتي المطلقة مدام نادية .لدالك سافرت مباشرة الي منزل العمل الدي كنت اقيم فيه . وبعد يومين ارتحت من تعب السفر . في يوم الخميس بعد عودتي من المسبح وتناول العشاء .قررت ان اتصل بزميلتي مدام نادية لاستطلع احوال المؤسسة .ولكن كان هدفي لاسمع كلامها فقط لعلي ارتاح .وفي ساعة السابعة ونصف اتصلت بمنزلها فلم يكن هناك اي رد. فعاودت الاتصال 3مرات فجائني الرد اخيرا . وكانت المتكلمة ابنتها الشابة .فعرفتها بنفس بانني مدير الشركة فالقت علي التحية واكدت لي ان امها قد غادرت مندو 10 دقائق في سارتها واتجهت للمؤسسة لتنهي اعمالا معطلة وتعود .فشكرتها واغلقت الهاتف .عندها رجعت الي كل محنتي ورغبتي عليها وطلع الدم الي راسي وتسارعت ضربات قلبي وانتفخ المارد الدي كان نائما .فاتصلت بسرعة بحارس الامن وسالته عن مكانه فاخبرني انه دهب الي منزله للعشاء والعودة فاخبرته بان لا يصعد الي الادارة لانني موجود في مكتبي لاكمال اعمال .فتفهم الحارس دالك. فشربت زجاجة كاملة من الشامبانيا و خرجت من منزلي لان المؤسسة بجوار منزلي وكانت
في تلك الليلة ثلوج كبيرة وسقيع ولا يوجد احد في الشارع .فلاحضت سيارة نادية متوقفة هنالك فدخلت الي المؤسسة واغلقت الباب وكان امر يخيفني وهو ان يكون معها احد ابنائها .ورغم دالك اتجهت الي الاعلي في الادارة .فلاحضت ان مكتبي انا مفتوح وانا اعرف انه الوحيد المخول بالدخول اليه هو نادية .فتقدمت بخطوات واثقة .ودخلت الي المكتب عندها وقعت مجموعة كبيرة من الاوراق كانت تحملهم نادية .واحمر وجهها وارتبكت .انا فرحت انها وحدها .فتصنعت المفاجئة فالقيت عليها التحية .لكنها تلعثمت في الرد علي .وهاد مازاد عدبني هو تلعثمها وارتباكها .فطلبت منها ان تجلس في الكنبة .لكنها رفضت وحاولت ان تخرج وعندما اقتربت مني .بحركة خاطفة جدبتها نحوي وحملتها واجلستها فوق حضي في الكنبة .فحاولت ان تنتفض لكنني بدون مقدمات قتلت كلماتها المعترضة بشفتي وغبت معها في قبلة.فبادلتني هي القبلات بشكل مخيف وبادلتها انا القبلات بعنف كبير ودخلنا في دوامة قبلات ومص للشفايف. وتوقفت عقارب الساعة ونسينا العالم من حولنا .و لم يكن ليصدق اي احد من العمال انه في هده الليلة العاصفة بالثلوج وفي الليل وفي مكتب المدير تدور اشرس واعنف تبادل قبلات ساخنة وبوس واحضان جامدة .بين مديرهم وزميلتهم .ونضرا لكوني رجل واعتز برجولتي فخشيت ان تنهزم قبلاتي امام قبلات حبيبتي عندما فقدت عقلها وهجمت علي بقبلاتها الحارة فرديت علي هجومها وقمت باعنف مص وتقبيل وحضنتها حضن جامد وعضرت نهديها النافرين بكل قوة .عندها استسلمت حبيبتي ولم تقدر ان تكتم تنهدات واهات .ولكنني لم ارحم نهديها من يدي ولم ارحم شفتيها . ومازاد من محنتي صوت اهاتها فلم اقدر علي المقاومة عندها فجاءتا سمعنا صوت محرك سيارة لحارس .فحاولت حبيبتي ان تنتفض من حضني . لكنني اصبحت مثل المجنون وجدبتها بقوة اكبر عندها انفجرت حمم ساخنة وغزيرة من زوبري فتبللت عبايتها لانها كانت جالسة فوق زوبري .وبعد ان هديت تركتها تفلت من حضني .وغادرت وعبايتها مبتلة من لبني ............
الي القاء في الجزئ الرابع

الجزئ الرابع ................ميشال يتكلم ..........
بعدما خرجت نادية من مكتبي .انهرت انا فوق الكنبة والعرق ينهمر مني. وكنت غير مصدق لما حدث معي .فارتحت لحضات في الكنبة . وبعدها طلبت الحارس ان يصعد الي في مكتبي وعندما جاء حاولت ان ان اضهر له انني منهك بالعمل فطلبت منه اطفاء جهاز الحاسوب لكي لا يشك باي امر .وفعلا قام الحارس بما طلبته منه وودعته واتجهت الي منزلي .وعندما دخلت الي منزلي اتجهت مباشرة الي فراشي واستسلمت لنوم عميق ......
لم افطن حتي الساعة الحادية عشر من الصباح .فاتجهت الي الحمام فقمت باخد دش جميل انعشني .واخدت كوب قهوة ساخن واشعلت سيجارة .وتمددت في الكنبة المريحة .فكنت اسعد رجل في دالك اليوم .وبعدها دخلت في تساؤل مع نفسي . لم اكن اتوقع انني انا ميشال الرجل الخمسيني والارمل مندو عشر سنوات .وكنت معروفا انني رجل وفي لزوجتي الراحلة ولم اريد الزواج ثانيا . وكنت رغم جسدي القوي جدا لم الاحق سيدة ابدا . وحتي انني عنفت ابني نسيم البالغ 18 سنة عندما وجدته مع يمشي مع فتات تدرس معه .
لقد كنت اعتقد انني في حصانة عن اي خطاء ماد حدث لي .طوال 10سنوات لم التقي بامرءة كسرت عني حصانتي .ولم اكن اعلم ان تعيني في هده المؤسسة البعيدة عن المدينة التي اسكنها مع ابنائي. هده المؤسسة التي كسرت حصانتي وهيبتي التي كنت افتخر بها لسنوات طوال .هده المؤسسة التي جعلتني عبرة لمن لا يعتبر .ويضن نفسه محصن من الحب .وان الحب فقط للشباب .وليس للكهول .
لكن لم تكن تلك المدينة الصغيرة هي السبب ولا تلك المؤسسة ايضا . بل كان السبب الرئيسي في كل ماحصل هو تلك المهندسة الصارمة والمحترمة والتي كانت اكثر امرءة احتشاما في لباسها في المؤسسة .تلك المرءة التي انتفض قلبي عندما رايتها لاول مرة .
بعدها رجعت للواقع بعد ان كنت احلق في الخيال .وبعدها بيومين سافرت الي ابنائي وقضيت اياما جميلة معهم .حتي ان ابنتي البالغة 22سنة تفاجئت بالارتياح الدي كنت عليه .فاخبرتها انني وجدت راحتي في العمل . ففاجئتني ابنتي بتقدم شاب لخطبتها ففرحت كثيرا ومرت الخطوبة في سعادة بالغة وفرح الجميع بها .فلاحض الجميع انني كنت سعيد جدا بخطبة ابنتي لكن لا احد يعلم سبب سعادتي الحقيقية .لا احد يعلم ما وقع في تلك الليلة العاصفة في البرد القارس .عدت بعدها الي المؤسسة فعلمت ان نادية قد اخدت اجازة .فمرت ايام العمل عادية ورجعت لللرياضة السباحة وكان نشاطي زاد وكانني شاب ولست كهل .وبعد ايام رجعت نادية للعمل ولم التقي بها في العمل .فاحترمت خصوصيتها وحاولت ان اتناسي ماحدث وان اجعل تعاملي معها في اطار العمل . وقد شعر بعض العمال بوجود عداء خفي بيني وبين نادية ففسروه بوجود المنافسة بيننا لكوني انا المدير وهي نائبة المدير فكان من الطبيعي وجود عداء.
وبمرور الشهور في العمل علي بدات اشعر بالتوتر يرجع الي فضاعفت من ممارسة السباحة . حتي جاء موعد زواج ابنتي سارة فسافرت الي الابناء .ولكن هده المرة كنت اشعر بتوتر وضغط نفسي كنت احاول ان ابدو سعيدا الي ان بعض اصدقائي لاحضو توتري الخفي فكان ردي عليهم بمعناتي من صداع الراس .
لكن في الحقيقة كانت اشتعلت في رغبة عنيفة وخطيرة جدا ولم اقدر علي تبريد هده الرغبة بممارسة السباحة .او حتي بمناسبة الزفاف ابنتي . مر الزفاف بشكل رائع جدا ولم تشعر ابنتي بتوتري .وبعد انتهاء الزفاف بيومين غادرت المدينة عائد الي المؤسسة .وبعد دخولي الي مكتبي ومباشرة عملي حاولت ان اكبت الرغبة الخطيرة وكنت احاول ان اتجنب ملاقات نادية .لكي انقص عدابي لكن هيهات كل يوم يزيد عدابي الشديد والسباحة لم تعد تجدي نفعا ولم تعد قادرة علي تبريد جسمي المشتعل .
لكن رغم دالك العداب الشديد نجحت في اخفائه ولم يعلم احد به .
في يوم كنت في مكتبي تلقيت دعوة لحضور زفاف احدي زميلاتنا .وكان موعد الزفاف هو يوم السبت القادم .
في يوم السبت صباحا اشتريت هدية زفاف لزميلتي .وفي المساء قمت بحصة سباحة وعدت الي منزلي لاحضر نفسي للدهاب الي الزفاف . عندما ركبت سيارتي تفاجءت بهبوب عاصفة جوية مطر وثلوج ومشيت بحدر في الطريق الغابي .
بعد ساعة من الرحلة بالسيارة وصلت اخير الي حفل الزفاف وكنت اخر الواصلين فرحب بي الجميع .انطلق الزفاف بعد العشاء وبعد ساعة كنت انوي لمغادرة .فجاتا لاحضت من بعيد نادية وهي تقف بزاوية مع ابنها وكانت الوحيدة التي لم ترقص .فاشتعلت في الرغبة واحمر وجهي فخرجت مسرعا لخارج القاعة وشربت زجاجة شراب لعلي ارتاح قليلا .
وعاودت الدخول الي القاعة الحفل .لكن هده المرة لم اقدر فاقتربت خفية منها وقيت الاحض فيها بدون ان تشعر هي .
وفي اثناء ارتفاع الموسيقي والرقص وكان الجميع فرحان .كانت عيني مثبتة علي مؤخرة نادية الخطيرة .فانتفخ المارد المخبئ بين رجلي فخرجت بسرعة من القاعة واتجهت الي سيارتي وبقيت فيها .
وعندما كنت انوي الاقلاع .زاد انتفاخ زبري وازداد صلابة وقوة وسخونة واصبح محمر وضهرت عروقه الخضراء نافرة جدا .
في هده اللحضة قررت ان انهي هاد العداب الشديد وهده المحنة الاليمة وحرمان السنين .فبقيت في السيارة حتي انتهاء الحفل .وبعد ساعة لاحضت نادية وامرءة اخري معها وابنها الصغير يركبون السيارة .
فاشتعلت غضبا وحقدا واصبحت كرة نار علي تلك المرءة التي جائت معها .وعندما غادرو لقتهم بعض لحضات ولم افشل لان الشهوة اعمت عيني وبعد 20 دقيقة من السير لاحضت انهم توقفو . فتوقفت عندهم فعرفت انه وقع لهم خلل في المحرك .وطلبت منهم ان يركبو معي فوافقو الي نادية حاولت الرفض لكنها ركبت وانطلقت بهم في سيارتي .
واثناء الرحلة في السارة عاد زوبري للوقوف من جديد لكن لم يلاحضو شيئا .وعند اقترابي من المدينة قالت نادية بصوت متقطع ومتلعثم ان انزلها في منزلها اولا لان ابنه نائم ثم انزل صديقتها في منزلها ثانيا.
عندما سمعت دالك عرفت ان خطتي قد تنجح الليلة .فتعللت بان منزل صديقتها ليس بعيد وسوف ننزلها ثم نعود وننزلك مع ابنك .فحاولت الاعتراص لكنني قمت بدالك وانزلت صديقتها اولا . واتجهت بها الي منزلها .
عندما وصلنا اخبرتني انه لا يوجد احد في المنزل .سوف تدهب لتشعل الاضواء ثم تعود لتحمل ابنها النائم .
في تلك اللحضة .لم انتضر طويلا وحملت الطفل .فاعترضتني وحاولت ان ترفض دخولي الي منزلها .لكن الاوان قد فات ودخلت واتجهت لغرفة الطفل ووضعته في فراشه . واتجهت الي الاسفل واغلقت الباب وطلبت من نادية ان اشرب قليل من الماء ثم اغادر بعدها .
وعندها اتجهت الي مباشرة وطلبت مني المغادرة .عندها بدون مقدمات جدبتها الي ودخلت في قبلة معها .لكنها حاولت صدي .فقمت بحملها واجلستها فوق حضني في الكنبة ودخلنا في تبادل قبلات عنيف جدا هده المرة .فبادلتها القبلات بخبرة ومحنة كهل وردت علي قبلاتي هي بخبرة ومحنة اقوي واستمر تبادل القبلات العنيف بيننا هده المرة .
وكان حجم تبادل القبل والمص واللحس والبوس وعصر النهدين قد فاق ماحدث بيننا في المرة السابقة بعشرة اضعاف
وزادت محنتي وانا اتدوق لعاب حبيتي واشم رائحة برفانها واتدوق ملوحة احمر شفاهها .وشعرها الدي يحاول عبثا ان ينقد شفاهها ووجهها من قبلاتي الساخنة ومن لساني ولكنه للاسف لم يقدر علي انقادها .وبدون تدخل اي شخص لينقد حبيبتي مثل ما فعل الحارس المرة السابقة .تسارعت تبادل القبلات بيننا واصبحت بشكل جنوني وانطلقت اهات ساخنة جدا من حبيبتي تديب الحجر .عندها لم اقدر اكثر فحملتها واتجهت بها الي غرفتها .ووضعتها في سريرها بلطف .ونزعت عنها قميصها ثم سروالها وشلحت حمالة صدرها وكيلوتها .ثم نزعت ملابسي وانا كالمجنون .ثم ركبتها بلطف .
فبدات في تلك اللحضة اطارح حبيبتي الغرام وكان زوبري يرهز فيها بكل محنة وقوة وانطلقت اهاتها اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااييييييييييييييييي يييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه وكنت ارهز فيها رهز شديد جدا ولم اقدر انا علي وقف اهاتي اااااااااااااااااااااااااااااه حبيبتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه حبيبتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه يانادية ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااه فردت علي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه حبيبي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه ااااااااااااااااااايييييييييييييييي يييييييييي اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااييييي ييييييييييييييييييييي نيكنييييييييييييييييييييييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه عندها انفجر زوبري بقدائف ساخنة في رحم حبيبتي ولم اخرج قضيبي من كسها حتي فرغ من حممه كاملة ثم دخلنا في نوبة ارتياح نهاية الجزئ الرابع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
م قصص سكس جنسية 1 822

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل