قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
غراميات بثينة - مجمعة باضافة اخيرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 70049"><p><strong>غراميات بثينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احضان عشيقها فى ليلة سخنة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلغت المحنة من بثينة وقد اشتعل كسها التواق للفتح باشد سكس نيك عربي الامر الذي دفعها لتسير الى احضان عشيقها في ليلة ساخنة وفي خضم النيك وقد اعتاد طارق على فلاحة مكوتها وعوضا من ان يسلخها في طيزها سحب العزيز وادخله في كسها فصاحت بثينة ولكنها تعمدت الاستغباء فاكمل بنيكها بشراسة وهو يظن بكسها بانه طيزها وبعد ان اشبعها بضرباته واوشك على القذف قفزت بثينة ولم يفهم طارق السبب ولكنها وبسرعة نزلت براسها الى العزيز ورضعته بحرارة حتى نسي انها قامت عنه وعندما انتهوا وتمددوا قليلا للراحة قام طارق فاضاء الضوء ليفهم ما حدث من بركة الدماء التي بقعت على السرير واذ ببثينة ترمقه بنظرة حب خالصة لم يتمالك الفحل نفسه عنها فاسرع وطبع قبلة على وجنتيها وقد انحرق عزيزه من محنته فانقض عليها بسرعة ودوبل لها الجرعة باشد سكس نيك ليلة دخلة خارج اطار الشرعية واستمر الى ان بلغ نشواته وبثينة تبكي وهو يدق بها بشراسة حتى ما عادت تحتمل فهبشته وهو يمسك بها وقد اخضعها لسلطانه فلا كلماتها النابية ولا اهاتها ولا دموعها وما هي الا دقائق حتى ارتجف بدنه ولكن بثينة لم تتمالك نفسها لتهرب الا ان طارق الذي يحبها سحب زبهه وغرسه في طيزها المفتوحة وضربها ضربتين لا ثالث لهما ومن ثم قذف الحمم التي سالت بجنون حتى طافت من طيزها وهو سعيد وهي سعيدة بما دار من سكس الهب الامور بعد ان فتحها طارق دخلت اللبوة بثينة الى مقهى العسل كعادتها كل يوم وهي تتغندر بطيزها وبملابسها الفاضحة كما لم تفعل من قبل وقد شعرت بنفسها عاهرة رخيصة لا تصلح الا للضرب ولممارسة اشد سكس نيك عربي محراقي وبعد ان جلست في مكانها تأملت حولها قليلا فبدا لها المكان حزينا وقد جلس في اطراف الحانة رجل وامرأة مماحين اخذ الرجل يلاعبها وكان ظاهرا بان يده تلاعب سيقانها وبعد ان رفضت ان تفتح له سيقانها بدا واضحا ان الرجل يحاول اناعها للدخول معه الى الحمام الامر الذي رفضته المراة وهم من منطقة اخرى ومما بدى جليا ايضا ان الزوجين في العقد الرابع من عمرهما فاخذا يتصايحان وهم غارقين في نقاش جاد ولم ينتبها الى شيئ من حولهما وفي الزاوية الاخرى المقابلة للبوة بثينة جلس رجل مسن وحيدا وقد امسك بفنجان شاي ليرتشف البعض منه ويده ترتجف بقوة وقد ظهر بانه منشغلا في قراءة جرائد عدة ستفها امامه اما في الزاوية الامامية من المقهي وبالتحديد فلى الركن الأيسر الاقرب للبوة وبمسافة لا تتعدى الاربع طاولات منها, جلس شاب فحل متأنق بقميص اسود شفاف وبنطلون ابيض وهو يطالع أوراقا كثيرة ويدخن سيجار كوبي وقد بدى انه فحل من الطراز الرفيع بوسامة لم تراها بثينة من قبل ولاول مرة سال اشتهاء بثينة على رجل فسال كسها وتاهبت حلماتها وخصوصا وان نسيم البحر كان يلفحها بفسقه وحلاوته فطفقت ترمي بنظراتها على الفحل الذي لم يبادلها النظرات ولا حتى نظرة واحدة واستمر الوضع على ما هو عليه حتى كادت بثينة تقوم لتذهب اليه بعد ان كلت الانتظار كي يبادلها بنظرة واحدة وهي كلها ثقة بما تملك من المطايب وخصوصا انها اصبحت ميدان خصب للدك مثلها مثل باقي فتيات الحي وفي تلك وبينما هي تهم للوقوف مر النادل الى جانبها حاملا لها قهوتها المعتادة, فقدمها لها وجسده يغلي بمحنته وهو يحلم كحال كل شبان الحي بممارسة اشد سكس نيك مع اللبوة الرائعة مفخرة ما انجبته قضبانهم المحونة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل والمراة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان فرغت من الشاب الرياضي اخذت اللبوة بثينة وهي تغلي من شدت غليانها واشتياقها لقضيب يمارس معها اشد سكس نيك عربي فشاحت بنظرها في ارجاء الغرفةوبالتحديد الى الرجل والمراة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وارتاحو وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها الذي بدى ممعوكا وقد اخذت تمسح عنه شيئا لم يتبين لها بمحرمة والفحل يحاول ان يكلمها وهي تطرق براسها نزولا ففهمت بانه قد حقق ما اراد وقد اخذها الى الحمام ونكحها ومع نظرتها كان الطرفان قد عادا للتو الى الطاولة فابتسمت بما ان الامور مما يظهر قد عادت الى مجاريها بالأمان, وهما يتبادلان الضحك والمزاح في دفئ وانتعاش والرجل قد مد يده واخذ يمعك بسيقان لبوته التي لم تخجل بل فتحة له سيقانها ورفعت له فستانها فاخذت بثينة تنظر بنظرات ثاقبة حتى تاكدت بان المراة قد نزعت سروالها الداخلي وها هو الرجل يمعك بشفرات كسها وببظرها مباشرة وهي تتاوه وقد اخذت القنينة في فمها كي تخفي المها وتتخلص من تاوهاتها الا ان شكل فمها وعينيها قد فضحاها أما وفي الجهة الاخرى فان الرجل المسنّ الذي كان منكبا في قراءة الجرائد فلم يعد وحيدا بعد أن انضم اليه صديقه وهو مسن آخر وقد ترك جرائده وراح مستمتعا في حديث مع رفيقه وقد حضرا للعب الطاولة ببهجة تماما كما اعتادتهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ضياعها وهي تمايز الحضور وجدت بثينة النادل يقترب منها بوجهه البشوش ويسألنها ان كانت تريد شيئا آخر فطلبت منه المزيد من القهوة مع سكر زيادة وحين عادت بنظرها الى الشاب العشريني الجالس بالقرب منها, فوجئت برجل قد جلس الى جانبه في الطاولة, ببذلة رياضية هو الاخر, فوجدت نفسها تحدّق فيه دون سبب واضح, ودون أن تعي من هو ولكن, فخطر لها أنه شقيق ذلك الشاب بسبب التشابه الكبير بينهما ثم أطبق الذهول على كل حواسها حين أدركت فجأة من هو! وعادت بها ذاكرتها الى الوراء بضعة سنين وارتمت أمام عينيها صور كثيرة من الماضي القريب من حارتها و عالم سكس ساخن نفسها من حبي الأول فاحمر لون بثينة واخضر فذلك هو ذلك هو العشيق الاول لبثينة وقد امسكت بهم والدتها يوم كان يركبها في بخش طيزها في غرفتها وقد اقامت الدنيا على راسها ولم تقعدها فتم احتجازها طوال الصيف في غرفتها وعندما اتى الشتاء وعادت الى المدرسة مان بهاء قد انتقل وعائلته الى المدينة فقالت بنفسها وهي تتذكر ملمس قضيبه الذي ابكاها ولولا بكائها وصيحاتها لما سمعتهم الوالدة ولما فضحتهم, فسالت نفسها لماذا هذا الهيام به اهو فحل اكثر من طارق وما السر بانجذابي اليه بهذا الشكل, وقالت بصوت عميق ياه ياه! كيف يركض بنا الزمان دون ان نحس واخذت تتحسس طيزها التي تذكرت تلك الليلة الحارقة! وكأنه كان بالأمس فقط! فقد كانت مراهقة في الثالثة عشرة من العمر, وهو شاب من شباب الحارة وأي شاب اااخ ااااخ فحل الفحول! جسمه طويل وقوي ينبض بحيوية دافقة وعزيز من صخر لم ارى له مثيلا, اما وجهه الذي يزخر بالرقة والجمال وشعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير يزين جبهته وقد تذكرت بانه كان يلعب كرة المضرب وقد احرز العديد من الألقاب والكؤوس فقد كان مفخرة الحارة, ولكن وفي تلك الاثناء ضرب راسها موال ولكنها عادت واستغفرت **** وقالت لا طارق حبيبي وقد تخيلت نفسها مع ذالك الفحل ولكنها تذكرت قواعد الحارة وما هناك من فحش جنسي وقالت بانه حتما مشتاق واتبعت بانه ومما لا شك فيه فهو سيقفز فوق عشرات الفتيات ويمارس معهم اشد سكس نيك عربي بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشيق الماضى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدت اللبوة بثينة عشيق الماضي وصاحب اشد سكس نيك عربي لطيز حصلت عليه في حياتها ذالك النيك الذي جعلها اسيرة اهوائها وبعد ان ذهب الفحل مع عائلته الى المدينة وجدت اللبوة نفسها تصاحب طارق الذي سد فراغه واستمر بنيكها لسنين قبل ان يفض بكارتها قبل هذا اللقاء بيوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست اللبوة تستذكر من نفحات الماضي عن هذا الفحل وخصوصا انه كان بطلا في كرة المضرب رفع اسم حيه عاليا وقد علا اسمه بين شباب الحارة, رغم أن معظم من في الحارة لم يشاهدوا مباراة واحدة من مبارياته, لأنها كانت تجري في مدن وبلدان بعيدة وذلك قبل ان يترك الحارة مع أهله وأخذ يطوف العالم وهي لم ترَه منذ ذلك اللقاء الفضيحة يوم نكحها في طيزها ولم تسمع عنه شيئا فاخذت تختلس النظر اليه وهي تكاد لا تصدّق أنه هو عيناه الكحليتان ما تزالان تحتفظان ببريقهما الخلاب وسحرهما الاثر, رغم مرور السنين شعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير بات شائبا واختلط لونه بالرمادي, وجسمه الطويل والقوي أصبح مائلا الى الإمتلاء رغم العضلات التي ما زالت ترسمه, ووجهه فقد من نضارته ورقته القديمة وقد ازداد وضوحا وبدت السعادت على وجه بثينة التي قررت هجر طارق والعودة ولو عاهرة تمارس سكس مع شبان الحارة الاشاوس عبر عشيق الماضي وهي تقول في نفسها وتتعجب كيف جمعهم الزمان من جديد في هذا المكان بعد طول السنين! وفجأة, التفت اليها ولمحها فتوقّفت نظرته فجاة بنظرة فضولية مندهشة واللبوة تقول وتسال نفسها, أتراه يذكر؟ ابتسمت بثينة لنفسها وهي تانبها وتقول وماذا تريدين ان يذكر؟ نظرة؟ لمسة؟ ام ابتسامة؟ ام سلام؟ ام ذلك اليوم الحارق؟ يوم اخترق طيزها ولوعها بعد ان قذف حليبه لاشهر في فمها وهي تمشقه وبشكل يومي كلما اختلا بها وحلا له الجو وقد كان عاشقا لتلويع النساء فيحب صفعها واذلالها وفي خضم الافكار السلبية والتانيب من جهتها مستمر وهي تنعت نفسها وتقول لحالها: أيتها الجبانة الحمقاء الشمطاء! لم تتغيري ما زلت تعيشين في أوهامك في تلك الحادثة ثم تتابع باقناع نفسها بانه حتما لم يشعر يوما بالملل واقنعت نفسها ايضا بانه حتما لا يتذكّرها! وقالت لا بد أنه كان مشغولا بنفسه طوال هذه السنوات وها هو الآن مشغول بشقيقه الصغير, ترى من تكون زوجته؟ أهي من هنا؟ أم انها اجنبية؟ وما شكلها؟ وفي لحظة ما, بدا وكأنه على وشك ان يبادرها بالكلام فقد انفرجت شفتاه الممتلئتان وهو يناظر تضاريسها وكانها يحاول النظر الى سيقانها وطيزها, وقد اخذ ينظر اليها وكأنه عرفها ولكنه لم يقُل شيئا فسخرت لحماقتها! وهي بعد كلها ضياع فعاتبت نفسها متوجهة اليها: اماذا تتوقّعين منه ان يقول الآن؟ وهو الذي لم يقُل لك شيئا حين جمعتكما حارة واحدة وسرير واحد ولحظات غارقة عامرة بالافعال الحميمية ورغم انه نكحها مرة واحدة الا ان فمها وشفتيها شاهدتين على اشهر من اشد سكس نيك عربي فموي كان يغرقها به وهو مستمتع بانفاسها وبينما هي بقمة هيجانها وحنقها عاد النادل بفنجان القهوة ليقطع عليها سلسلة أفكارها, فوضعه أمامها على الطاولة وبسرعة شكرته بتأديب خالص ومن ثم ذهب النادل فانتبهت اللبوة الممحونة حينها لعدم وجود السكر الذي طلبت, فأرادت ان تناديه ثم عدلت من خجلها وخوفها من ان يعلم حقيقتها من صوتها وخصوصا ان النادل قد كان بعيدا عنها في اخر القاعة وهي لم تشأ ان تلفت النظر اليها بسبب سكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفحل الرياضى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خروج الفحل الرياضي واخيه من المقهى وهو مهتاج وشديد المحنة و رغبة سكس مثيرعلى بثينة اتى طارق واصطحب لبوته الى بلدته ليمضيا بضعة ايام في ضيافة اهله فاصطحبها والنار تاكله وهي تغرق بسيل محنة كسها بعد وابل من الغرائز والنشوات التي انكبت عليها بشكل جعلها تبلل سروالها الداخلي الامر الذي دفعها لنزعه, وبعد ان جلسا في السيارة استغل طارق الفرصة ليشبع شفتيه من رحيق بثينة اللبوة الحلوة وقد سحرته بجمالها الاخآذ وبسحباتها فمد يدها واخذ يلاعب سيقانها بينما كان يتبادل واياها اجمل القبلات المغمسة بالعسل وباطنان النشوات الضاربة الغارقة والهوين الهوين وجد طارق نفسه ويده تصعد صعودا وما ان وصل الى كسها فاذ به ينتفض كان كسها رطبا ناعما غارقا ومكشوفا الامر الذي دفعه ليصفعها بقوة ومن ثم قفز عليها فسحب عزيزه ونكحها لشدة حنقه عليها وبعد دقائق ومن شدة محنته بلغ الفحل محنته ولانه كان يرغب بتكرار الغرام واياها على مدى الطريق لان بلدته بعيدة قليلا ليستغل المسافات قام وقذف حليبه الساخن نار في فمها ارتشفته بحرارة ليتابع سيره بعدها والبسمة مطبوعة على ثغره بعد اطيب سكس نيك عربي في السيارة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سار طارق ولبوته متوجها بالسيارة الى بلدته وبعد كل ساعة كان يتوقف ليضاجع بثينة التي غرقت بحليبه الذي سال من كسها ومن طيزها تماما مثل فمها وقد امتعها ولوعها باعماله باشد سكس نيك عربي في السيارة وما ان صلا الى البلدة حتى دخلا في خلوة وكانهم في شهر عسل وطارق يدق ببثينة كما لم يفعل من قبل وقد اغرقها اهانها واذلها بما لا لبس فيه ولفرط السعادة قررا البقاء لعدة ايام اضافية وفي مكان اخر كان الرياضي العاشق يداوم يوميا في المقهى ليلتقي ببثينة وهو الاخر ايضا غارقا في حبها وقد وضع نصب عينيه ركوبها والتمتع بلحمها باشد سكس نيك عربي محراقي وهي اللبوة البهية البديعة التي سرقت قلبه ومشاعره وبقيت عالقة ومستعصية على اعمال الزمان والفراق رغم سني العمر التي كانت في اوج هيجانها وقد امضاها بعيدا عنها وكان كلما ذكرها ان تأججت فيه المشاعر ومرحت به الأفكار الجنسية الصاخبة في سماء الخيال فلا يعجبه العجب ولا الصيام برجب وكان كلما انتهى من لبوة قال في نفسه وهو يتذكر بثينة ااااااااه ما أجمل تلك الأيام, ووووواه يا بثينتي وقد أحس فجأة بحنين الى الحارة تلك الحارة التي تركتها في قمة انتصاراته في كافة الميادين, وهو لم يعد اليها, ولم يخطر بباله شيئ يذكره باهميتها الى أن رأها اذ ورغم انه لم ينساها فهو لم يتصرف ليلتقي بها وفي تلك اللحظة بلغت منه الحيرة والغضب وهو يقول بنفسه اين هي يا ترى وكانه كان يشعر بما يحصل معها من اعظم سكس نيك عربي في كسها وطيزها ابكاها الدموع الغوالي وطارق يطرق بها ويذلها على هواه ومن ثم سال نفسه: اهل ستأتي الى هنا؟ ام انني أضيع وقتي عبثا؟ اين هي اين هي, ثم غرق الفحل في بحر الشك والغيرة وهو على يقين بانها بصحبة رجل ما ولكن ذلك لم يمنعه من التفكير بحلول اخرى ومنها بحر الربما, فقال لنفسه ربما أراها لو ذهبت الى الحارة, ثم اتبع ربما سيتذكرني أحد هناك؟ ربما ما زالت تحبني, ربما وقعت بحادث, ربما تزوجت من رجل خطيفة, ربما ربما!! وقد بلغت منه المحنة وكان في الحانة حينها ثلاثة فتيات تعرف عليهم وما ان انتصف الليل حتى خرجت اثنتين منهم ليبقى مع واحدة ابقاها وسار واياها الى الفندق حيث مارس معها اشد سكس نيك بالعسل استمر بالدق بها الى الصباح ومع بذوخ الفجر كان الفحل قد بلغ نشواته فاتى بحليبه في فمها ثم ودعها واوصلها الى الطريق على ان يلتقي بها لاحقا وكان ظاهرا بانها ليست على هواه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موجة الاشتياق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد موجة الاشتياق التي عصفت باللبوة بثينة وهي ملوعة وبامس الحاجة لممارسة اقوى سكس نيك عربي ليسعدها وينفح في احشائها بالرضى وقد رات بام العين الحبيب الاول ذلك الرجل الفحل ابو العزيز الفارع الاول الذي نخر احشائها وعلمها الحب لسنين عديدة خلت خيل اليها بانها كانت بالبارحة وبعد تلك الاحوال اتى الدور على الفحل ليغرق هو ايضا بموجته من الاشتياق وهو كان قد راها بعد سنين عديدة لم يستطع فيها نزعها من راسه رغم كل محاولاته ورغم عشرات النساء اللواتي لم يستطعن منحه ذلك الرضى الذي منحته اياه بثينة ابنة حارته والشلهوبة الحلوة التي لوعة فحول زمانها وبينما هو في عاصفة الاهواء أسئلة كثيرة قفزت في خاطره خلال أجزاء صغيرة من الثانية وأفكار كثيرة مشتتة تلاطمت داخل رأسه وبقي الصمت سيد الموقف الا ان نظراتها ظلت عالقة في ذهنه وقضيبه بقي متاهبا منتصبا مذ شم رائحتها الشذية العطرة وقد راى بام العين لبوة من طينة الكبار ورغم كل السنين فهي حافظة على نفسها وبقيت تماما كما رأها وتركها ذلك اليوم, فطفق الفحل يجلس كل يوم في الزاوية اليمنى البعيدة في مقهى العسل وهو ينتظر علها تأتي وتفرج كربه وتريح زبه وقد عقد العزم على مطارحتها الغرام ولو لمرة واحدة كي يحقق حياته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس الفحل وهو غارق ببحر من المحنة وهو يصبو لقاء مع بثينة حبيبته وعشيقته التي الهبت عوده في اطيب سكس نيك طيز شهده في حياته وما زال الى اليوم هذا يتوق اليها ليكرر التجربة على طيبتها وفي ذلك اليوم كان المقهى هادئا حزينا فجلس الفحل يتأمل منظر البحر وقد أخذت العتمة تتسلّل الى الأفق بعد المغيب, والقمر معلق في السماء وحيدا وكان حاله حال الفحل الذي اضحى شاحبا بين سيل من السحب التي بدأت تسافر من البحر ثقيلة رمادية بيضاء مثقلة كحال قلب الديك وبعد ان جلس لدقائق اقترب النادل منه حاملا له القهوة التي طلبها فشكره بابتسامة صغيرة عريضة, فخطر له وفي تلك اللحظة أنه لربما يكون على علم بحالها او بمكانها وهو شاب من اناقته يظر بانه تلميذ جامعي فساله عنها ان كان يعرف امرأة في العشرينات من عمرها ترتاد المقهى ووصفها له ففوجئ به يقول بانها تأتي الى هناك كل يوم وتجلس في تلك الزاوية اليسرى البعيدة واشر له على المكان واتبع بانه لم يرها منذ أسبوع في المقهى فتملكه شعور غريب بالفرحة ممزوج بالدهشة فإن كانت حقا ترتاد المقهى كل يوم, اتراها أين هي الآن؟ ولماذا لم تأتي الى هنا منذ أسبوع؟؟ فاخذه القلق والارق وقد اخذ يتسائل ويقول بقلبه لربما تكون مريضة او مسافرة او مشغولة ومن ثم يتبع لا لا بعد ان وجدتها لسمح**** انها لبوتي ولن يصيبها مكروه قبل ان نحل الامور بيننا, ففتح الجريدة التي أمامه وبدأ يقلّب صفحاتها دون اهتمام وما كان منه الا ان شرد بفكره وهو يقول ويسال نفسه: لماذا أريد رؤيتها بهذه الرغبة لماذا؟ ماذا أريد منها ماذا؟ وماذا أقول لها بعد هذا العمر؟ ااه ااقول لها كلام المراهقين الذي لم تنطقه حنجرتي منذ سنين وقد تحرقت اليها, ولم ازل انتظر الفرصة؟ ثم اخذ يؤنب نفسه ويقول بانه حتى ان بثينة رحلت قبل ان تسمع منه شيئا من تلك الحلاوة حتى بعد كل تلك السنين, وهو لم يداعب ولم يلاعب ولا يغازل احد كما اعتاد ان يفعل مع بثينة الحلوة وهي بهية نغشة ولا بعدها تصلح للاكل والمطارحة وممارسة اشد سكس نيك عربي نار من توقيعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقنا الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارة النساء اسم حي من احياء الشام العتيقة وقد اشتهر بخلاعة نسائه اللبوات عاشقات ممارسة شتى انواع سكس والطياحة السلهبية وقد عرف عنهم حماوتهم ومحنتهم حتى يكاد يقال بانه ان بلغت فتاة منهم عامها الاربعة عشر ولم تتزوج لحتما وجدوها على احدى قارعات الطرق لتبيع نفسها وتمارس ما تتقنه العواهر والماجنات من سكس نيك عربي محراقي محرم مغمس باهواء نارية صاخبة من صميم صميم الطبيعة البشرية الضاربة بالغرائز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتهر عن جميع نسوة حارة النساء انهن يفقدن عذريتهن قبل الزواج وعرف ايضا عشقهن لممارسة النيك الجماعي القاسي الى ان حلت بثينة ابنة احد فحول الحرة التي شيبت فحول زمانها واكعتهم فلم يحصلوا منها على قبلة حتى رغم ادعائات البعض بالنيك وغيره وسارت الايام فتزوجت بثينة من رجل من خارج حارتها نكاية بابناء حارتها الذين يعاملون النساء اسوء معاملة وكانهم الات لذة فقط للنيك والانجاب بلا اي راي او احاسيس وكان في حارة النساء مقهى هادئا اشتهر على غير العادة كونه ملطشا للفتيات الممحونات بمتعة سكس حامي خصوصا اولائك الذين فقدوا عذريتهم وقد اخذوا يستمتعون بالنيك وبعلاقات المتعة العديدة في تلك الحارة وبباركة اهلهم ومشايخهم فطفقوا يتنقلون من فحل الى اخر كي يجدون من يعجب فيقتنيهم وفي ذلك اليوم تواجد في المقهى واسمه مقهى العسل بضع أناس فقط جلسوا حول الطاولات الصغيرة المستديرة التي ملأت المكان وفي تك الاثناء دخلت بثينة وهي تلقي السلام على صاحب المقهى بإشارة من رأسي الحلو وشعرها الاسود الطويل يتطاير بشكل مثير مجنون بفعل نسيم البحر, واّخذت مجلسها في مكانها المعتاد في الزاوية اليسرى البعيدة المطلة على الواجهة البحرية المفتوحة تماما مثل معظم الفتيات التواجدات هناك وقد جلس الفحول يتهامسون عليهم فهذا يقول تلك مطيزة عل وهي تملك طيز عامرة تبلع القضيب من شروشه في سكس ساخن والاخر يرد عليه لا لا انت مخطىء انظر تلك لقد نكحتها وصديقي فاكلت قضيبين بنفس الوقت ولم تحس ما اضطرنا الى استدعاء صديقنا الثالث ليعطيها زبه في فمها واخذوا يتضاحكون والنسوة متغندرات فهذه ارتدت القصير حتى اوشكت تعرض طيزها وهذه ارتدت قميص شفافا تعرض ما تكتنزه من صدر حلاوة وكانت الامور مفهومة فنساء البلدة يعلمن ويتصرفن على اساس انهم عواهر من طفولتهم تماما كامهاتهن الفاسقات الا ان البلدة ايضا عرفت باخلاص زوجاتها فبعد الزواج اذ ان الفاسقة تخفي نفسها فلا يراها الا زوجها فلا يخجل بها اولادها ولا يغار عليها زوجها الا بثينة وهي تسير عكس موج البحر وكانت كالمخرز في اعين الفحول الذين تاقوا وفعلوا المستحيل ليحصلوا عليها وبما ان شبان البلدة اجمعين قد عرفوا بعاداتهم من فض البكارة والتبادل فان بثينة اتت لنفسها بشاب من خارج السرب الامر الذي افقد شباب الحارة صوابهم فاصبحوا لا يرون الا بثينة فيصيغون الاكاذيب عن بثينة ويقولونها امام صديق بثينة طارق وقد غاب عنهم ان بثينة وهبت طارق كل شيء فاحبها بجنون واخلاص دفع به وبسرعة الضوء للاقتران بها فلا تفوته ولا يخاطر بمزاحمة احد عليها خصوصا انها قدمت لها اجمل نيك طيز قد يحلم به فحل قبل ان ينتقلا الى النيك الفموي لاشهر وهي تعاشره من طيزها وتشبعه من فمها بينما كان ياكل بكسها الصغير الاشقر الخالي من الوبر بسيوله المحراقة وعسله العربي الاصيل الى ان عودها وقد بلغت منها المحنة فاتته بليلة لا ضوء فيها ليسطر في احشائها احلى سكس نيك عربي ولا بالخيال لفض بكارة نارية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحر من المحنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرقت اللبوة البهية بثينة في بحر من المحنة وهي تتذكر علاقة سابقة او بالاحرى اول علاقة جنسية قامت بها مع ذلك الشاب الرياضي البهي يوم نكح طيزها باشد سكس نيك عربي قبل ان تضبطهم الوالدة فتدمر كل شيء وتفضحها وتقوم بحجزها طوال فترة الصيف حينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما هي تفكر في تلك اللية رأت اللبوة الشاب وقد قام من مكانه ووراءه شقيقه الصغير الذي رفع حقيبته من مكانها وذهبا وهي بقيت وحدها جالسة في مكانها المعتاد في المقهى تعيش في تأمّلاتها وقد ودت لو ياتي طارق ليطرقها باشد ما يكون فينسيها جنونها واهواء طيزها العاهرة بأفكارها الساخنة وما زالت تتساءل في نفسها: أتراه تذكر؟ اتراه يشتاق لي كما اشتاق انا له؟ كان المقهى على مرتفع من المدينة يطل على شاطئ البحر الجميل الفسيح, حيث الأمواج تكسرت وتراجعت الى الوراء خجلى متناهية بسلاسة, على خلفية السماء الخريفية التي غطّتها سحب رمادية بيضاء باهواء نارية ننتقل الى الفحل معين ذلك الرياضي الزاخر بالانتاجات الذي وبعد يوم جلس في الزاوية اليمنى البعيدة من مقهى العسل, وحيدا شاردا حائرا ينتظر وفي قلبه أمل مرتقب لرؤيتها فاخذ يصلي ويقول علّها اليوم تأتي علها يا الهي كم اشتقت لها لحرارتها لصوتها, وهي كان في اليوم السابق تجاهلها لانه لم يرد ان يكلمها في حضور اخيه الصغير كي لا يفضحها وتكررت زياراته الى المقهى وهو يعلل نفسه برؤيتها فمر أسبوع بكامله منذ أن رأها في المقهى صدفة, بعد اكثر من ثمانية سنين من الغياب في الغربة والوحدة فاخذ يتذكر ويقول ويخبر نفسه: رأيتها جالسة هناك بنورها وطيابها , في تلك الزاوية اليسرى البعيدة هناك وبرم ليمد بيده الى المقعد حيث جلست وكانه مجنون, تحيط بها هالة من الفتنة جلست وحدها اااه من حلاوة ااااه من لبوة هادئة انيقة جميلة مشرقة تماما كما في تلك الأيام الماضية البعيدة اااه من رحيق وكاد ينحني ليشم في الارجاء ما بقي من رحيقها واتبع باثارته يتذكر الايام الحارة القديمة والشباب الجميل رغم انه ما زال شابا الا انه في اواخر العشرينات بينما كان يومها ما زال في ريعان الشباب اغمض الفحل عينيه ليتخيل ويتصور نظراتها النقية وخصوصا عندما يدت مستغربة متعجّبة وقال اااه لكم تمنيت لحظتها ان تتفجر الكلمات من اعماق حنجرتها السحيقة واخذ يتذكر كيف اعتاد غرسزبه هناك واقحامه وامتعه بشتى الوسائل الممتعة وقال لنفسه وكانه يخاطبها ويعترف لها لو تعلمين كم مر بعدك ولكن لا والف لا فبعد سنوات الصمت والكبت والجنون ها انتي بقيت عالقة هنا واشار على قلبه وبالتحديد على قلبه وقال متوجها الى عزيزه لطالما عرفت بان لك زوقا رائعا في الانتقاء ولكن قال في نفسه والحسرة وكانه يؤنب ذكرى بثينة ااه لكي من عاصية خجلة جبانة كما في الأيام الخوالي الم تتغيرين يا عزيزتي, ومن ثم اتبع ببحر احلامه وقد مد يده من جيب سرواله ليلاعب عزيزه بينما كان يفكر بها ليطيب له الجو وكل الحديث يومها حديث ثنائيا بعد ان اخترع لنفسه خيالا موازيا لها ليسامره فقال: تساءلت في نفسي مرات ومرات اتراكي تكوني قد تزوجت؟ لا بد انك متزوجة الان ولديك أولاد وبنات تسعدين وتفخرين بهم, ترى من يكون زوجك؟ أهو شخص أعرفه؟ وهل ما تزالين تسكنين في الحارة؟ وبعد ان قال تلك الكلمة كانت محنته قد ضربت اطنابها فقام مسرعا وتوجه الى الحمام حيث اسرع فانزل سرواله ليلاعب عزيزه المنتصب الذي ما ان مرجه ضربتين حتى فاض بما فيه من حليب قذفه يمينا وشمالا باحلى الاشكال ورشه على الارض والكرسي وفي كل مكان وهو سعيد بجنون بعد احلى سكس نيك عربي الحلم الذي ضربه فاسعده بالخالص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلة دخلة غير شرعية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرقت اللبوة المنكوحة باشد سكس نيك عربي ليلة دخلة غير شرعية غي بحر من المحنة السلهبية على شاب رياضي بهي الطلة سرق قلبها من النظرة الاولى فطفقت تنظر اليه وتتمتع بمفاتنه وعضلاته المفتولة وهو ينظر اليها بنظرات ثاقبة من عينين لونهما الخلق بلون المحيط الداكن الامر الذي رمى بها بسلهبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بحر محنتها صوبت اللبوة العاشقة الراغبة بممارسة اشد سكس نيك عربي نظرة طويلة مغمسة بالاهواء نحو الفحل الرياضي وهي تتسائل ترى, كم عمره؟ كم يا الهي؟ ثم تتابع وتفصل بانه لا يبدو اكثر من العشرين عاما, رغم طوله الفارع الممشوق وجسده القوي المكتنز بعضلاته المتناسقة, الا ان تقسيمات وجهه الحلو المشرقي وتموجات شعره الاملس تضفي عليه الرقة والبراءة وعندها اخذت تتسائل اين رايته؟ اين رايته؟ وبينما هي منهمكة في أسئلتها وفضولها وكسها قابع في سيوله العذبة الطيبة, بدى اليها وكأنه قد أحس بنظراتها المستطلعة نحوه, فالتفت اليها فجأة وبنظرة سريعة, متنبهة مفعمة بالاهواء الغرائزية وقد اخذ يحك بزبه الذي انتصب على تضاريس البهية لتمر دقائق على هذا الحال ثم سرعان ماعاد الى جريدته بينما استمر فضول بثينة هو الحاكم بامرها وهي تستمر وتقول الآن كنت متأكدة تماما أني رأيته من قبل في مكان ما في زمان ما عيناه الكحليتين الساحرتين, تؤكدان ذلك دون أدنى شك فأين يا ترى اين يا ترى قد رأيت تلك العينين الساطعتين ذات البريق اللامع الخلاب المشع؟ متى وكيف؟ ولكن الشاب البهي صغير وما زال في العشرين من عمره, فكيف لي ان أراه في مكان ما في زمان ما وتسحرني عيناه الكحليتين وهو قد سرق عقلي ببريقهما اللامع, أنا المرأة العشرينية العاهر اجل العاهر الجبانة الفاسقة عاشقة سكس دون انقطاع , التي لم تبادر يوما لتقوم بما تمليه التقاليد فلم اكلم رجلا حتى بالكلام؟ فذهبت وفعلتها بعيدا والنتيجة واحدة!! وفي تلك الاثناء عادة اللبوة فاكدت بانه لا بد من أنها تهذي وفي تلك اللحظة بينما بثينة تراقب سيقانه وهو يحك بقضيبه وقد ظهرت فراعة قضيبه وسلاحه الكاسر اقترب منه النادل وقدّم له كوبا من عصير البرتقال الطازج, فرفع اليه الشاب نظره للحظة وطالبه بان يحضر له قنينة فودكا, فشكره بانحناءة من رأسه وهرول بينماعاد الشاب الفحل ليقلب صفحة الجريدة واللبوة بثينةالمجنونة به تصلي وتتمنى بان يعطيها ولو نظرة واحد وهي تتحرق شوقا لتذهب معه الى الحمام او الى اي مكان يريه لترضيه وتقدم اليه نفسها وما تكتنزه من تضاريس محراقة ولكنه كان منشغلا بقراءة وتصفّح تلك الجريدة الحمقاء ومعها اخذ يرتشف عصير البرتقال ببطىء وهو ينتظر احضار الفودكا ليخلطها معا وعند رؤيتها عدم الاكتراث او التكبر حاولت اللبوة بثينة أن تنشغل عنه فشاحت بنظرها من جديد ناحية البحر فتأملت نحو النافذة وقد أخذت العتمة تغطى الأفق وتستدرك مسارها نحو الليل المظلم الآسر الناثر ثم نقلت نظرها بين الموجودين ولكن الشاب المتأنق والشابة الجميلة اللذين شغلا فكرها واهتمامي في البدء لم يعودا موجودين في مكانهما الذي خلا حتى من اي ورقة من اوراقهما وحتى ولو ورقة واحدة لتذكر بوجودهما السابقف لم يوجد شيئ سوى أعقاب السيجار التي تركها الشاب البهي الاخر وراءه وعادت الى الجهة الاخرى من الحانة وبالتحديد الى الرجل والمرأة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها ففهمت بانهم ولا بد قد تضاجعا وبان المراة قد اشبعت الرجل وقامت معه بما يريد من عظائم النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البحر فى ساعة الظهر الحارقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انمحنت اللبوة بثينة التي اضحت سافلة تشتهي لكسها اشد سكس نيك محراقي وهي تراقب فحل جديد لم تراه من قبل وقد تجاهلها لساعات وعندما وقفت وهي تهم بالذهاب اليه لتتعرف فاذ بالنادل يمر بجوارها حاملا قهوتها فقدمها لها وسألها عن حالها وهو يرمقها كعادته ويراقب و يتلذذ بتضاريسها وخصوصا ان احد من ابناء المنطقة لم ينكحها وكل ما يقال عنها لا يتعدى كونه اشاعات مغرضة زرعةها لسبب معين, فتبادلوا بعض كلمات الأدب واللطافة و الحلاوة ثم مضى الى أشغاله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حولت اللبوة نظرها نحو النافذة الزجاجية الكبيرة التي أطل منها منظر البحر في ساعة الظهر الحارقة, حيث الشمس أرسلت خيوطها الصفراء الواهية المتناهية المترامية باناقة ولا بعدها, وقد حاكتها بحمرة خفيفة لان الوقت قد مال الى بعد الظهر, وكأنها تغازل البحر الساجي اسفلها فتناجيه وفي تلك اللحظة تخيلت بثينة كسها القابع بسيوله وقالت له وانت يا الغالي فمن سيناجيك وكان طارق قد اطال غيابه عنها ذلك اليوم وعلى غير عادته, وعادت بثينة لتتابع المشهد الرائع الصامت بعد ضياع لنحو ساعة امضتها وهي تفكر بما حصلت عليه من سكس نيك كس وطيز بالليلة التي سبقت, فنظرت الى الشمس وهي تتوهج قبل ان تعانق البحر مودعة لتنحدر الى مغربها تماما مثلما حصل معها بعدما تركت طارق ذلك الصباح لتذهب الى منزلها بينما ذهب هو الى عمله وقد كان الوضع قاسيا لانها المرة الاولى التي تغادره بعد ان اصبح شخصا عزيزا عليها وهو فاتحها الوحيد الاوحد وقد اعجبها المغيب الى حد انها ما طفقت تراقبه وقد جلست مأخوذة بهذا المنظر البديع لبضع دقائق حتى لفت نظرها دخول شابة جميلة جدا مديدة القامة طويلة السيقان بقميص اسود وتنورة بيضاء تعرض ما تكتنزه من طيز بهية, وقد امسكت بيدها حقيبة من الجلد الابيض تتماشى باناقتها مع ملابسها, فاذ بها تسير بثقة وثبات وبغندرة وطيزها تهز وتتضارب يمينا وشمالا نحو الشاب المتانق, جلست قبالته وأخرجت المزيد من الأوراق من حقيبتها البيضاء فجلست بثينة تتبعهما طويلا, وهي كالقطة تحاول ان لا تفضح اهتمامها الشديد بهما ولم يقطع نظراتها واهتمامها بهما سوى دخول شاب الى المقهى في بذلة رياضية قوامه طويل وممشوق بكتلته العضلية الكبيرة وشعره الأشقر الاملس وعيناه الزرقاوين كقعر المحيط بجمالهم وهما تتالقان ببريق ساحر الى أنفه الصغير وشفتاه السميكتين الدسمتين, الممتلئتان وقد اشتهته لنفسها لتضاجعه وكان دخوله قد انساها العالم فكانت عضلاته البارزة تقطع انفاسها وبعد هنيهة اخذت بثينة تمايز ما بين قدميه وهي تبغي ان ترى عزيزه لتمصه له وقد اخذت تبلع بريقها وهي تمايزه بنظراتها العميقة بينما سار بين الطاولات وهو يضرب بعينيه البديعتين بين الحضور ذهابا وايابا, وبعد ان فرم الحضور جلس على بعد طاولتين من اللبوة في طرف المقهى, واضعا حقيبته الرياضية بجواره على الأرض وبسرعة نادى للنادل وطلب ما أراد ثم أخرج جريدة من معطفه وأخذ يتصفحها وهو يمايز بثينة بدوره وقد اعجبته سيقانها واخذ يتمايزها وهو قد سمع عن بنات تلك النواحي بانهم عاهرات يعشقون النيك وبانهم يمارسون الجنس بجنون فخالجنها شعور غريب وهي تتابع حركاته بفضول كبير, وكأنها رأته في مكان ما في زمان ما قبل ذلك اليوم وكأنها كانت تعرفه وتعرف ملامحه لانها بدت لها بانها ليست غريبة عنها وشعرت من كل قلبها بانها قد رأته من قبل ولكن أين؟ اين ومتى؟ ومن يكون؟ وهي غارقة ببحر من المحنة وهي تتخايل زنوده بينما يضاجعها ويحفر في كسها باعظم سكس نيك حارق سلهبي ولا بالخيال…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد قررت بثينة وعزمت ان تذيق حبيبها الاول ابن حارتها الفحل الرياضي هو واخوه الوسيم اضافة لحبيبها الحالي فاتح كسها وابو عذرتها طارق عسل النيك المهبلي معها، وان يكون لها ثلاثة ازواج وبويفريندات يحبونها وتحبهم للابد خصوصا بعدما علمت ان اخا فحلها وعشيقها الاول وسيم ومثقف مثل اخيه ومثل طارق </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 70049"] [B]غراميات بثينة احضان عشيقها فى ليلة سخنة بلغت المحنة من بثينة وقد اشتعل كسها التواق للفتح باشد سكس نيك عربي الامر الذي دفعها لتسير الى احضان عشيقها في ليلة ساخنة وفي خضم النيك وقد اعتاد طارق على فلاحة مكوتها وعوضا من ان يسلخها في طيزها سحب العزيز وادخله في كسها فصاحت بثينة ولكنها تعمدت الاستغباء فاكمل بنيكها بشراسة وهو يظن بكسها بانه طيزها وبعد ان اشبعها بضرباته واوشك على القذف قفزت بثينة ولم يفهم طارق السبب ولكنها وبسرعة نزلت براسها الى العزيز ورضعته بحرارة حتى نسي انها قامت عنه وعندما انتهوا وتمددوا قليلا للراحة قام طارق فاضاء الضوء ليفهم ما حدث من بركة الدماء التي بقعت على السرير واذ ببثينة ترمقه بنظرة حب خالصة لم يتمالك الفحل نفسه عنها فاسرع وطبع قبلة على وجنتيها وقد انحرق عزيزه من محنته فانقض عليها بسرعة ودوبل لها الجرعة باشد سكس نيك ليلة دخلة خارج اطار الشرعية واستمر الى ان بلغ نشواته وبثينة تبكي وهو يدق بها بشراسة حتى ما عادت تحتمل فهبشته وهو يمسك بها وقد اخضعها لسلطانه فلا كلماتها النابية ولا اهاتها ولا دموعها وما هي الا دقائق حتى ارتجف بدنه ولكن بثينة لم تتمالك نفسها لتهرب الا ان طارق الذي يحبها سحب زبهه وغرسه في طيزها المفتوحة وضربها ضربتين لا ثالث لهما ومن ثم قذف الحمم التي سالت بجنون حتى طافت من طيزها وهو سعيد وهي سعيدة بما دار من سكس الهب الامور بعد ان فتحها طارق دخلت اللبوة بثينة الى مقهى العسل كعادتها كل يوم وهي تتغندر بطيزها وبملابسها الفاضحة كما لم تفعل من قبل وقد شعرت بنفسها عاهرة رخيصة لا تصلح الا للضرب ولممارسة اشد سكس نيك عربي محراقي وبعد ان جلست في مكانها تأملت حولها قليلا فبدا لها المكان حزينا وقد جلس في اطراف الحانة رجل وامرأة مماحين اخذ الرجل يلاعبها وكان ظاهرا بان يده تلاعب سيقانها وبعد ان رفضت ان تفتح له سيقانها بدا واضحا ان الرجل يحاول اناعها للدخول معه الى الحمام الامر الذي رفضته المراة وهم من منطقة اخرى ومما بدى جليا ايضا ان الزوجين في العقد الرابع من عمرهما فاخذا يتصايحان وهم غارقين في نقاش جاد ولم ينتبها الى شيئ من حولهما وفي الزاوية الاخرى المقابلة للبوة بثينة جلس رجل مسن وحيدا وقد امسك بفنجان شاي ليرتشف البعض منه ويده ترتجف بقوة وقد ظهر بانه منشغلا في قراءة جرائد عدة ستفها امامه اما في الزاوية الامامية من المقهي وبالتحديد فلى الركن الأيسر الاقرب للبوة وبمسافة لا تتعدى الاربع طاولات منها, جلس شاب فحل متأنق بقميص اسود شفاف وبنطلون ابيض وهو يطالع أوراقا كثيرة ويدخن سيجار كوبي وقد بدى انه فحل من الطراز الرفيع بوسامة لم تراها بثينة من قبل ولاول مرة سال اشتهاء بثينة على رجل فسال كسها وتاهبت حلماتها وخصوصا وان نسيم البحر كان يلفحها بفسقه وحلاوته فطفقت ترمي بنظراتها على الفحل الذي لم يبادلها النظرات ولا حتى نظرة واحدة واستمر الوضع على ما هو عليه حتى كادت بثينة تقوم لتذهب اليه بعد ان كلت الانتظار كي يبادلها بنظرة واحدة وهي كلها ثقة بما تملك من المطايب وخصوصا انها اصبحت ميدان خصب للدك مثلها مثل باقي فتيات الحي وفي تلك وبينما هي تهم للوقوف مر النادل الى جانبها حاملا لها قهوتها المعتادة, فقدمها لها وجسده يغلي بمحنته وهو يحلم كحال كل شبان الحي بممارسة اشد سكس نيك مع اللبوة الرائعة مفخرة ما انجبته قضبانهم المحونة. == الرجل والمراة بعد ان فرغت من الشاب الرياضي اخذت اللبوة بثينة وهي تغلي من شدت غليانها واشتياقها لقضيب يمارس معها اشد سكس نيك عربي فشاحت بنظرها في ارجاء الغرفةوبالتحديد الى الرجل والمراة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وارتاحو وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها الذي بدى ممعوكا وقد اخذت تمسح عنه شيئا لم يتبين لها بمحرمة والفحل يحاول ان يكلمها وهي تطرق براسها نزولا ففهمت بانه قد حقق ما اراد وقد اخذها الى الحمام ونكحها ومع نظرتها كان الطرفان قد عادا للتو الى الطاولة فابتسمت بما ان الامور مما يظهر قد عادت الى مجاريها بالأمان, وهما يتبادلان الضحك والمزاح في دفئ وانتعاش والرجل قد مد يده واخذ يمعك بسيقان لبوته التي لم تخجل بل فتحة له سيقانها ورفعت له فستانها فاخذت بثينة تنظر بنظرات ثاقبة حتى تاكدت بان المراة قد نزعت سروالها الداخلي وها هو الرجل يمعك بشفرات كسها وببظرها مباشرة وهي تتاوه وقد اخذت القنينة في فمها كي تخفي المها وتتخلص من تاوهاتها الا ان شكل فمها وعينيها قد فضحاها أما وفي الجهة الاخرى فان الرجل المسنّ الذي كان منكبا في قراءة الجرائد فلم يعد وحيدا بعد أن انضم اليه صديقه وهو مسن آخر وقد ترك جرائده وراح مستمتعا في حديث مع رفيقه وقد حضرا للعب الطاولة ببهجة تماما كما اعتادتهما. بعد ضياعها وهي تمايز الحضور وجدت بثينة النادل يقترب منها بوجهه البشوش ويسألنها ان كانت تريد شيئا آخر فطلبت منه المزيد من القهوة مع سكر زيادة وحين عادت بنظرها الى الشاب العشريني الجالس بالقرب منها, فوجئت برجل قد جلس الى جانبه في الطاولة, ببذلة رياضية هو الاخر, فوجدت نفسها تحدّق فيه دون سبب واضح, ودون أن تعي من هو ولكن, فخطر لها أنه شقيق ذلك الشاب بسبب التشابه الكبير بينهما ثم أطبق الذهول على كل حواسها حين أدركت فجأة من هو! وعادت بها ذاكرتها الى الوراء بضعة سنين وارتمت أمام عينيها صور كثيرة من الماضي القريب من حارتها و عالم سكس ساخن نفسها من حبي الأول فاحمر لون بثينة واخضر فذلك هو ذلك هو العشيق الاول لبثينة وقد امسكت بهم والدتها يوم كان يركبها في بخش طيزها في غرفتها وقد اقامت الدنيا على راسها ولم تقعدها فتم احتجازها طوال الصيف في غرفتها وعندما اتى الشتاء وعادت الى المدرسة مان بهاء قد انتقل وعائلته الى المدينة فقالت بنفسها وهي تتذكر ملمس قضيبه الذي ابكاها ولولا بكائها وصيحاتها لما سمعتهم الوالدة ولما فضحتهم, فسالت نفسها لماذا هذا الهيام به اهو فحل اكثر من طارق وما السر بانجذابي اليه بهذا الشكل, وقالت بصوت عميق ياه ياه! كيف يركض بنا الزمان دون ان نحس واخذت تتحسس طيزها التي تذكرت تلك الليلة الحارقة! وكأنه كان بالأمس فقط! فقد كانت مراهقة في الثالثة عشرة من العمر, وهو شاب من شباب الحارة وأي شاب اااخ ااااخ فحل الفحول! جسمه طويل وقوي ينبض بحيوية دافقة وعزيز من صخر لم ارى له مثيلا, اما وجهه الذي يزخر بالرقة والجمال وشعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير يزين جبهته وقد تذكرت بانه كان يلعب كرة المضرب وقد احرز العديد من الألقاب والكؤوس فقد كان مفخرة الحارة, ولكن وفي تلك الاثناء ضرب راسها موال ولكنها عادت واستغفرت **** وقالت لا طارق حبيبي وقد تخيلت نفسها مع ذالك الفحل ولكنها تذكرت قواعد الحارة وما هناك من فحش جنسي وقالت بانه حتما مشتاق واتبعت بانه ومما لا شك فيه فهو سيقفز فوق عشرات الفتيات ويمارس معهم اشد سكس نيك عربي بالعسل. == عشيق الماضى شاهدت اللبوة بثينة عشيق الماضي وصاحب اشد سكس نيك عربي لطيز حصلت عليه في حياتها ذالك النيك الذي جعلها اسيرة اهوائها وبعد ان ذهب الفحل مع عائلته الى المدينة وجدت اللبوة نفسها تصاحب طارق الذي سد فراغه واستمر بنيكها لسنين قبل ان يفض بكارتها قبل هذا اللقاء بيوم جلست اللبوة تستذكر من نفحات الماضي عن هذا الفحل وخصوصا انه كان بطلا في كرة المضرب رفع اسم حيه عاليا وقد علا اسمه بين شباب الحارة, رغم أن معظم من في الحارة لم يشاهدوا مباراة واحدة من مبارياته, لأنها كانت تجري في مدن وبلدان بعيدة وذلك قبل ان يترك الحارة مع أهله وأخذ يطوف العالم وهي لم ترَه منذ ذلك اللقاء الفضيحة يوم نكحها في طيزها ولم تسمع عنه شيئا فاخذت تختلس النظر اليه وهي تكاد لا تصدّق أنه هو عيناه الكحليتان ما تزالان تحتفظان ببريقهما الخلاب وسحرهما الاثر, رغم مرور السنين شعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير بات شائبا واختلط لونه بالرمادي, وجسمه الطويل والقوي أصبح مائلا الى الإمتلاء رغم العضلات التي ما زالت ترسمه, ووجهه فقد من نضارته ورقته القديمة وقد ازداد وضوحا وبدت السعادت على وجه بثينة التي قررت هجر طارق والعودة ولو عاهرة تمارس سكس مع شبان الحارة الاشاوس عبر عشيق الماضي وهي تقول في نفسها وتتعجب كيف جمعهم الزمان من جديد في هذا المكان بعد طول السنين! وفجأة, التفت اليها ولمحها فتوقّفت نظرته فجاة بنظرة فضولية مندهشة واللبوة تقول وتسال نفسها, أتراه يذكر؟ ابتسمت بثينة لنفسها وهي تانبها وتقول وماذا تريدين ان يذكر؟ نظرة؟ لمسة؟ ام ابتسامة؟ ام سلام؟ ام ذلك اليوم الحارق؟ يوم اخترق طيزها ولوعها بعد ان قذف حليبه لاشهر في فمها وهي تمشقه وبشكل يومي كلما اختلا بها وحلا له الجو وقد كان عاشقا لتلويع النساء فيحب صفعها واذلالها وفي خضم الافكار السلبية والتانيب من جهتها مستمر وهي تنعت نفسها وتقول لحالها: أيتها الجبانة الحمقاء الشمطاء! لم تتغيري ما زلت تعيشين في أوهامك في تلك الحادثة ثم تتابع باقناع نفسها بانه حتما لم يشعر يوما بالملل واقنعت نفسها ايضا بانه حتما لا يتذكّرها! وقالت لا بد أنه كان مشغولا بنفسه طوال هذه السنوات وها هو الآن مشغول بشقيقه الصغير, ترى من تكون زوجته؟ أهي من هنا؟ أم انها اجنبية؟ وما شكلها؟ وفي لحظة ما, بدا وكأنه على وشك ان يبادرها بالكلام فقد انفرجت شفتاه الممتلئتان وهو يناظر تضاريسها وكانها يحاول النظر الى سيقانها وطيزها, وقد اخذ ينظر اليها وكأنه عرفها ولكنه لم يقُل شيئا فسخرت لحماقتها! وهي بعد كلها ضياع فعاتبت نفسها متوجهة اليها: اماذا تتوقّعين منه ان يقول الآن؟ وهو الذي لم يقُل لك شيئا حين جمعتكما حارة واحدة وسرير واحد ولحظات غارقة عامرة بالافعال الحميمية ورغم انه نكحها مرة واحدة الا ان فمها وشفتيها شاهدتين على اشهر من اشد سكس نيك عربي فموي كان يغرقها به وهو مستمتع بانفاسها وبينما هي بقمة هيجانها وحنقها عاد النادل بفنجان القهوة ليقطع عليها سلسلة أفكارها, فوضعه أمامها على الطاولة وبسرعة شكرته بتأديب خالص ومن ثم ذهب النادل فانتبهت اللبوة الممحونة حينها لعدم وجود السكر الذي طلبت, فأرادت ان تناديه ثم عدلت من خجلها وخوفها من ان يعلم حقيقتها من صوتها وخصوصا ان النادل قد كان بعيدا عنها في اخر القاعة وهي لم تشأ ان تلفت النظر اليها بسبب سكر == الفحل الرياضى بعد خروج الفحل الرياضي واخيه من المقهى وهو مهتاج وشديد المحنة و رغبة سكس مثيرعلى بثينة اتى طارق واصطحب لبوته الى بلدته ليمضيا بضعة ايام في ضيافة اهله فاصطحبها والنار تاكله وهي تغرق بسيل محنة كسها بعد وابل من الغرائز والنشوات التي انكبت عليها بشكل جعلها تبلل سروالها الداخلي الامر الذي دفعها لنزعه, وبعد ان جلسا في السيارة استغل طارق الفرصة ليشبع شفتيه من رحيق بثينة اللبوة الحلوة وقد سحرته بجمالها الاخآذ وبسحباتها فمد يدها واخذ يلاعب سيقانها بينما كان يتبادل واياها اجمل القبلات المغمسة بالعسل وباطنان النشوات الضاربة الغارقة والهوين الهوين وجد طارق نفسه ويده تصعد صعودا وما ان وصل الى كسها فاذ به ينتفض كان كسها رطبا ناعما غارقا ومكشوفا الامر الذي دفعه ليصفعها بقوة ومن ثم قفز عليها فسحب عزيزه ونكحها لشدة حنقه عليها وبعد دقائق ومن شدة محنته بلغ الفحل محنته ولانه كان يرغب بتكرار الغرام واياها على مدى الطريق لان بلدته بعيدة قليلا ليستغل المسافات قام وقذف حليبه الساخن نار في فمها ارتشفته بحرارة ليتابع سيره بعدها والبسمة مطبوعة على ثغره بعد اطيب سكس نيك عربي في السيارة. سار طارق ولبوته متوجها بالسيارة الى بلدته وبعد كل ساعة كان يتوقف ليضاجع بثينة التي غرقت بحليبه الذي سال من كسها ومن طيزها تماما مثل فمها وقد امتعها ولوعها باعماله باشد سكس نيك عربي في السيارة وما ان صلا الى البلدة حتى دخلا في خلوة وكانهم في شهر عسل وطارق يدق ببثينة كما لم يفعل من قبل وقد اغرقها اهانها واذلها بما لا لبس فيه ولفرط السعادة قررا البقاء لعدة ايام اضافية وفي مكان اخر كان الرياضي العاشق يداوم يوميا في المقهى ليلتقي ببثينة وهو الاخر ايضا غارقا في حبها وقد وضع نصب عينيه ركوبها والتمتع بلحمها باشد سكس نيك عربي محراقي وهي اللبوة البهية البديعة التي سرقت قلبه ومشاعره وبقيت عالقة ومستعصية على اعمال الزمان والفراق رغم سني العمر التي كانت في اوج هيجانها وقد امضاها بعيدا عنها وكان كلما ذكرها ان تأججت فيه المشاعر ومرحت به الأفكار الجنسية الصاخبة في سماء الخيال فلا يعجبه العجب ولا الصيام برجب وكان كلما انتهى من لبوة قال في نفسه وهو يتذكر بثينة ااااااااه ما أجمل تلك الأيام, ووووواه يا بثينتي وقد أحس فجأة بحنين الى الحارة تلك الحارة التي تركتها في قمة انتصاراته في كافة الميادين, وهو لم يعد اليها, ولم يخطر بباله شيئ يذكره باهميتها الى أن رأها اذ ورغم انه لم ينساها فهو لم يتصرف ليلتقي بها وفي تلك اللحظة بلغت منه الحيرة والغضب وهو يقول بنفسه اين هي يا ترى وكانه كان يشعر بما يحصل معها من اعظم سكس نيك عربي في كسها وطيزها ابكاها الدموع الغوالي وطارق يطرق بها ويذلها على هواه ومن ثم سال نفسه: اهل ستأتي الى هنا؟ ام انني أضيع وقتي عبثا؟ اين هي اين هي, ثم غرق الفحل في بحر الشك والغيرة وهو على يقين بانها بصحبة رجل ما ولكن ذلك لم يمنعه من التفكير بحلول اخرى ومنها بحر الربما, فقال لنفسه ربما أراها لو ذهبت الى الحارة, ثم اتبع ربما سيتذكرني أحد هناك؟ ربما ما زالت تحبني, ربما وقعت بحادث, ربما تزوجت من رجل خطيفة, ربما ربما!! وقد بلغت منه المحنة وكان في الحانة حينها ثلاثة فتيات تعرف عليهم وما ان انتصف الليل حتى خرجت اثنتين منهم ليبقى مع واحدة ابقاها وسار واياها الى الفندق حيث مارس معها اشد سكس نيك بالعسل استمر بالدق بها الى الصباح ومع بذوخ الفجر كان الفحل قد بلغ نشواته فاتى بحليبه في فمها ثم ودعها واوصلها الى الطريق على ان يلتقي بها لاحقا وكان ظاهرا بانها ليست على هواه. == موجة الاشتياق بعد موجة الاشتياق التي عصفت باللبوة بثينة وهي ملوعة وبامس الحاجة لممارسة اقوى سكس نيك عربي ليسعدها وينفح في احشائها بالرضى وقد رات بام العين الحبيب الاول ذلك الرجل الفحل ابو العزيز الفارع الاول الذي نخر احشائها وعلمها الحب لسنين عديدة خلت خيل اليها بانها كانت بالبارحة وبعد تلك الاحوال اتى الدور على الفحل ليغرق هو ايضا بموجته من الاشتياق وهو كان قد راها بعد سنين عديدة لم يستطع فيها نزعها من راسه رغم كل محاولاته ورغم عشرات النساء اللواتي لم يستطعن منحه ذلك الرضى الذي منحته اياه بثينة ابنة حارته والشلهوبة الحلوة التي لوعة فحول زمانها وبينما هو في عاصفة الاهواء أسئلة كثيرة قفزت في خاطره خلال أجزاء صغيرة من الثانية وأفكار كثيرة مشتتة تلاطمت داخل رأسه وبقي الصمت سيد الموقف الا ان نظراتها ظلت عالقة في ذهنه وقضيبه بقي متاهبا منتصبا مذ شم رائحتها الشذية العطرة وقد راى بام العين لبوة من طينة الكبار ورغم كل السنين فهي حافظة على نفسها وبقيت تماما كما رأها وتركها ذلك اليوم, فطفق الفحل يجلس كل يوم في الزاوية اليمنى البعيدة في مقهى العسل وهو ينتظر علها تأتي وتفرج كربه وتريح زبه وقد عقد العزم على مطارحتها الغرام ولو لمرة واحدة كي يحقق حياته. جلس الفحل وهو غارق ببحر من المحنة وهو يصبو لقاء مع بثينة حبيبته وعشيقته التي الهبت عوده في اطيب سكس نيك طيز شهده في حياته وما زال الى اليوم هذا يتوق اليها ليكرر التجربة على طيبتها وفي ذلك اليوم كان المقهى هادئا حزينا فجلس الفحل يتأمل منظر البحر وقد أخذت العتمة تتسلّل الى الأفق بعد المغيب, والقمر معلق في السماء وحيدا وكان حاله حال الفحل الذي اضحى شاحبا بين سيل من السحب التي بدأت تسافر من البحر ثقيلة رمادية بيضاء مثقلة كحال قلب الديك وبعد ان جلس لدقائق اقترب النادل منه حاملا له القهوة التي طلبها فشكره بابتسامة صغيرة عريضة, فخطر له وفي تلك اللحظة أنه لربما يكون على علم بحالها او بمكانها وهو شاب من اناقته يظر بانه تلميذ جامعي فساله عنها ان كان يعرف امرأة في العشرينات من عمرها ترتاد المقهى ووصفها له ففوجئ به يقول بانها تأتي الى هناك كل يوم وتجلس في تلك الزاوية اليسرى البعيدة واشر له على المكان واتبع بانه لم يرها منذ أسبوع في المقهى فتملكه شعور غريب بالفرحة ممزوج بالدهشة فإن كانت حقا ترتاد المقهى كل يوم, اتراها أين هي الآن؟ ولماذا لم تأتي الى هنا منذ أسبوع؟؟ فاخذه القلق والارق وقد اخذ يتسائل ويقول بقلبه لربما تكون مريضة او مسافرة او مشغولة ومن ثم يتبع لا لا بعد ان وجدتها لسمح**** انها لبوتي ولن يصيبها مكروه قبل ان نحل الامور بيننا, ففتح الجريدة التي أمامه وبدأ يقلّب صفحاتها دون اهتمام وما كان منه الا ان شرد بفكره وهو يقول ويسال نفسه: لماذا أريد رؤيتها بهذه الرغبة لماذا؟ ماذا أريد منها ماذا؟ وماذا أقول لها بعد هذا العمر؟ ااه ااقول لها كلام المراهقين الذي لم تنطقه حنجرتي منذ سنين وقد تحرقت اليها, ولم ازل انتظر الفرصة؟ ثم اخذ يؤنب نفسه ويقول بانه حتى ان بثينة رحلت قبل ان تسمع منه شيئا من تلك الحلاوة حتى بعد كل تلك السنين, وهو لم يداعب ولم يلاعب ولا يغازل احد كما اعتاد ان يفعل مع بثينة الحلوة وهي بهية نغشة ولا بعدها تصلح للاكل والمطارحة وممارسة اشد سكس نيك عربي نار من توقيعه. == صديقنا الثالث حارة النساء اسم حي من احياء الشام العتيقة وقد اشتهر بخلاعة نسائه اللبوات عاشقات ممارسة شتى انواع سكس والطياحة السلهبية وقد عرف عنهم حماوتهم ومحنتهم حتى يكاد يقال بانه ان بلغت فتاة منهم عامها الاربعة عشر ولم تتزوج لحتما وجدوها على احدى قارعات الطرق لتبيع نفسها وتمارس ما تتقنه العواهر والماجنات من سكس نيك عربي محراقي محرم مغمس باهواء نارية صاخبة من صميم صميم الطبيعة البشرية الضاربة بالغرائز اشتهر عن جميع نسوة حارة النساء انهن يفقدن عذريتهن قبل الزواج وعرف ايضا عشقهن لممارسة النيك الجماعي القاسي الى ان حلت بثينة ابنة احد فحول الحرة التي شيبت فحول زمانها واكعتهم فلم يحصلوا منها على قبلة حتى رغم ادعائات البعض بالنيك وغيره وسارت الايام فتزوجت بثينة من رجل من خارج حارتها نكاية بابناء حارتها الذين يعاملون النساء اسوء معاملة وكانهم الات لذة فقط للنيك والانجاب بلا اي راي او احاسيس وكان في حارة النساء مقهى هادئا اشتهر على غير العادة كونه ملطشا للفتيات الممحونات بمتعة سكس حامي خصوصا اولائك الذين فقدوا عذريتهم وقد اخذوا يستمتعون بالنيك وبعلاقات المتعة العديدة في تلك الحارة وبباركة اهلهم ومشايخهم فطفقوا يتنقلون من فحل الى اخر كي يجدون من يعجب فيقتنيهم وفي ذلك اليوم تواجد في المقهى واسمه مقهى العسل بضع أناس فقط جلسوا حول الطاولات الصغيرة المستديرة التي ملأت المكان وفي تك الاثناء دخلت بثينة وهي تلقي السلام على صاحب المقهى بإشارة من رأسي الحلو وشعرها الاسود الطويل يتطاير بشكل مثير مجنون بفعل نسيم البحر, واّخذت مجلسها في مكانها المعتاد في الزاوية اليسرى البعيدة المطلة على الواجهة البحرية المفتوحة تماما مثل معظم الفتيات التواجدات هناك وقد جلس الفحول يتهامسون عليهم فهذا يقول تلك مطيزة عل وهي تملك طيز عامرة تبلع القضيب من شروشه في سكس ساخن والاخر يرد عليه لا لا انت مخطىء انظر تلك لقد نكحتها وصديقي فاكلت قضيبين بنفس الوقت ولم تحس ما اضطرنا الى استدعاء صديقنا الثالث ليعطيها زبه في فمها واخذوا يتضاحكون والنسوة متغندرات فهذه ارتدت القصير حتى اوشكت تعرض طيزها وهذه ارتدت قميص شفافا تعرض ما تكتنزه من صدر حلاوة وكانت الامور مفهومة فنساء البلدة يعلمن ويتصرفن على اساس انهم عواهر من طفولتهم تماما كامهاتهن الفاسقات الا ان البلدة ايضا عرفت باخلاص زوجاتها فبعد الزواج اذ ان الفاسقة تخفي نفسها فلا يراها الا زوجها فلا يخجل بها اولادها ولا يغار عليها زوجها الا بثينة وهي تسير عكس موج البحر وكانت كالمخرز في اعين الفحول الذين تاقوا وفعلوا المستحيل ليحصلوا عليها وبما ان شبان البلدة اجمعين قد عرفوا بعاداتهم من فض البكارة والتبادل فان بثينة اتت لنفسها بشاب من خارج السرب الامر الذي افقد شباب الحارة صوابهم فاصبحوا لا يرون الا بثينة فيصيغون الاكاذيب عن بثينة ويقولونها امام صديق بثينة طارق وقد غاب عنهم ان بثينة وهبت طارق كل شيء فاحبها بجنون واخلاص دفع به وبسرعة الضوء للاقتران بها فلا تفوته ولا يخاطر بمزاحمة احد عليها خصوصا انها قدمت لها اجمل نيك طيز قد يحلم به فحل قبل ان ينتقلا الى النيك الفموي لاشهر وهي تعاشره من طيزها وتشبعه من فمها بينما كان ياكل بكسها الصغير الاشقر الخالي من الوبر بسيوله المحراقة وعسله العربي الاصيل الى ان عودها وقد بلغت منها المحنة فاتته بليلة لا ضوء فيها ليسطر في احشائها احلى سكس نيك عربي ولا بالخيال لفض بكارة نارية. == بحر من المحنة غرقت اللبوة البهية بثينة في بحر من المحنة وهي تتذكر علاقة سابقة او بالاحرى اول علاقة جنسية قامت بها مع ذلك الشاب الرياضي البهي يوم نكح طيزها باشد سكس نيك عربي قبل ان تضبطهم الوالدة فتدمر كل شيء وتفضحها وتقوم بحجزها طوال فترة الصيف حينها وبينما هي تفكر في تلك اللية رأت اللبوة الشاب وقد قام من مكانه ووراءه شقيقه الصغير الذي رفع حقيبته من مكانها وذهبا وهي بقيت وحدها جالسة في مكانها المعتاد في المقهى تعيش في تأمّلاتها وقد ودت لو ياتي طارق ليطرقها باشد ما يكون فينسيها جنونها واهواء طيزها العاهرة بأفكارها الساخنة وما زالت تتساءل في نفسها: أتراه تذكر؟ اتراه يشتاق لي كما اشتاق انا له؟ كان المقهى على مرتفع من المدينة يطل على شاطئ البحر الجميل الفسيح, حيث الأمواج تكسرت وتراجعت الى الوراء خجلى متناهية بسلاسة, على خلفية السماء الخريفية التي غطّتها سحب رمادية بيضاء باهواء نارية ننتقل الى الفحل معين ذلك الرياضي الزاخر بالانتاجات الذي وبعد يوم جلس في الزاوية اليمنى البعيدة من مقهى العسل, وحيدا شاردا حائرا ينتظر وفي قلبه أمل مرتقب لرؤيتها فاخذ يصلي ويقول علّها اليوم تأتي علها يا الهي كم اشتقت لها لحرارتها لصوتها, وهي كان في اليوم السابق تجاهلها لانه لم يرد ان يكلمها في حضور اخيه الصغير كي لا يفضحها وتكررت زياراته الى المقهى وهو يعلل نفسه برؤيتها فمر أسبوع بكامله منذ أن رأها في المقهى صدفة, بعد اكثر من ثمانية سنين من الغياب في الغربة والوحدة فاخذ يتذكر ويقول ويخبر نفسه: رأيتها جالسة هناك بنورها وطيابها , في تلك الزاوية اليسرى البعيدة هناك وبرم ليمد بيده الى المقعد حيث جلست وكانه مجنون, تحيط بها هالة من الفتنة جلست وحدها اااه من حلاوة ااااه من لبوة هادئة انيقة جميلة مشرقة تماما كما في تلك الأيام الماضية البعيدة اااه من رحيق وكاد ينحني ليشم في الارجاء ما بقي من رحيقها واتبع باثارته يتذكر الايام الحارة القديمة والشباب الجميل رغم انه ما زال شابا الا انه في اواخر العشرينات بينما كان يومها ما زال في ريعان الشباب اغمض الفحل عينيه ليتخيل ويتصور نظراتها النقية وخصوصا عندما يدت مستغربة متعجّبة وقال اااه لكم تمنيت لحظتها ان تتفجر الكلمات من اعماق حنجرتها السحيقة واخذ يتذكر كيف اعتاد غرسزبه هناك واقحامه وامتعه بشتى الوسائل الممتعة وقال لنفسه وكانه يخاطبها ويعترف لها لو تعلمين كم مر بعدك ولكن لا والف لا فبعد سنوات الصمت والكبت والجنون ها انتي بقيت عالقة هنا واشار على قلبه وبالتحديد على قلبه وقال متوجها الى عزيزه لطالما عرفت بان لك زوقا رائعا في الانتقاء ولكن قال في نفسه والحسرة وكانه يؤنب ذكرى بثينة ااه لكي من عاصية خجلة جبانة كما في الأيام الخوالي الم تتغيرين يا عزيزتي, ومن ثم اتبع ببحر احلامه وقد مد يده من جيب سرواله ليلاعب عزيزه بينما كان يفكر بها ليطيب له الجو وكل الحديث يومها حديث ثنائيا بعد ان اخترع لنفسه خيالا موازيا لها ليسامره فقال: تساءلت في نفسي مرات ومرات اتراكي تكوني قد تزوجت؟ لا بد انك متزوجة الان ولديك أولاد وبنات تسعدين وتفخرين بهم, ترى من يكون زوجك؟ أهو شخص أعرفه؟ وهل ما تزالين تسكنين في الحارة؟ وبعد ان قال تلك الكلمة كانت محنته قد ضربت اطنابها فقام مسرعا وتوجه الى الحمام حيث اسرع فانزل سرواله ليلاعب عزيزه المنتصب الذي ما ان مرجه ضربتين حتى فاض بما فيه من حليب قذفه يمينا وشمالا باحلى الاشكال ورشه على الارض والكرسي وفي كل مكان وهو سعيد بجنون بعد احلى سكس نيك عربي الحلم الذي ضربه فاسعده بالخالص. == ليلة دخلة غير شرعية غرقت اللبوة المنكوحة باشد سكس نيك عربي ليلة دخلة غير شرعية غي بحر من المحنة السلهبية على شاب رياضي بهي الطلة سرق قلبها من النظرة الاولى فطفقت تنظر اليه وتتمتع بمفاتنه وعضلاته المفتولة وهو ينظر اليها بنظرات ثاقبة من عينين لونهما الخلق بلون المحيط الداكن الامر الذي رمى بها بسلهبيه في بحر محنتها صوبت اللبوة العاشقة الراغبة بممارسة اشد سكس نيك عربي نظرة طويلة مغمسة بالاهواء نحو الفحل الرياضي وهي تتسائل ترى, كم عمره؟ كم يا الهي؟ ثم تتابع وتفصل بانه لا يبدو اكثر من العشرين عاما, رغم طوله الفارع الممشوق وجسده القوي المكتنز بعضلاته المتناسقة, الا ان تقسيمات وجهه الحلو المشرقي وتموجات شعره الاملس تضفي عليه الرقة والبراءة وعندها اخذت تتسائل اين رايته؟ اين رايته؟ وبينما هي منهمكة في أسئلتها وفضولها وكسها قابع في سيوله العذبة الطيبة, بدى اليها وكأنه قد أحس بنظراتها المستطلعة نحوه, فالتفت اليها فجأة وبنظرة سريعة, متنبهة مفعمة بالاهواء الغرائزية وقد اخذ يحك بزبه الذي انتصب على تضاريس البهية لتمر دقائق على هذا الحال ثم سرعان ماعاد الى جريدته بينما استمر فضول بثينة هو الحاكم بامرها وهي تستمر وتقول الآن كنت متأكدة تماما أني رأيته من قبل في مكان ما في زمان ما عيناه الكحليتين الساحرتين, تؤكدان ذلك دون أدنى شك فأين يا ترى اين يا ترى قد رأيت تلك العينين الساطعتين ذات البريق اللامع الخلاب المشع؟ متى وكيف؟ ولكن الشاب البهي صغير وما زال في العشرين من عمره, فكيف لي ان أراه في مكان ما في زمان ما وتسحرني عيناه الكحليتين وهو قد سرق عقلي ببريقهما اللامع, أنا المرأة العشرينية العاهر اجل العاهر الجبانة الفاسقة عاشقة سكس دون انقطاع , التي لم تبادر يوما لتقوم بما تمليه التقاليد فلم اكلم رجلا حتى بالكلام؟ فذهبت وفعلتها بعيدا والنتيجة واحدة!! وفي تلك الاثناء عادة اللبوة فاكدت بانه لا بد من أنها تهذي وفي تلك اللحظة بينما بثينة تراقب سيقانه وهو يحك بقضيبه وقد ظهرت فراعة قضيبه وسلاحه الكاسر اقترب منه النادل وقدّم له كوبا من عصير البرتقال الطازج, فرفع اليه الشاب نظره للحظة وطالبه بان يحضر له قنينة فودكا, فشكره بانحناءة من رأسه وهرول بينماعاد الشاب الفحل ليقلب صفحة الجريدة واللبوة بثينةالمجنونة به تصلي وتتمنى بان يعطيها ولو نظرة واحد وهي تتحرق شوقا لتذهب معه الى الحمام او الى اي مكان يريه لترضيه وتقدم اليه نفسها وما تكتنزه من تضاريس محراقة ولكنه كان منشغلا بقراءة وتصفّح تلك الجريدة الحمقاء ومعها اخذ يرتشف عصير البرتقال ببطىء وهو ينتظر احضار الفودكا ليخلطها معا وعند رؤيتها عدم الاكتراث او التكبر حاولت اللبوة بثينة أن تنشغل عنه فشاحت بنظرها من جديد ناحية البحر فتأملت نحو النافذة وقد أخذت العتمة تغطى الأفق وتستدرك مسارها نحو الليل المظلم الآسر الناثر ثم نقلت نظرها بين الموجودين ولكن الشاب المتأنق والشابة الجميلة اللذين شغلا فكرها واهتمامي في البدء لم يعودا موجودين في مكانهما الذي خلا حتى من اي ورقة من اوراقهما وحتى ولو ورقة واحدة لتذكر بوجودهما السابقف لم يوجد شيئ سوى أعقاب السيجار التي تركها الشاب البهي الاخر وراءه وعادت الى الجهة الاخرى من الحانة وبالتحديد الى الرجل والمرأة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها ففهمت بانهم ولا بد قد تضاجعا وبان المراة قد اشبعت الرجل وقامت معه بما يريد من عظائم النيك == البحر فى ساعة الظهر الحارقة انمحنت اللبوة بثينة التي اضحت سافلة تشتهي لكسها اشد سكس نيك محراقي وهي تراقب فحل جديد لم تراه من قبل وقد تجاهلها لساعات وعندما وقفت وهي تهم بالذهاب اليه لتتعرف فاذ بالنادل يمر بجوارها حاملا قهوتها فقدمها لها وسألها عن حالها وهو يرمقها كعادته ويراقب و يتلذذ بتضاريسها وخصوصا ان احد من ابناء المنطقة لم ينكحها وكل ما يقال عنها لا يتعدى كونه اشاعات مغرضة زرعةها لسبب معين, فتبادلوا بعض كلمات الأدب واللطافة و الحلاوة ثم مضى الى أشغاله. حولت اللبوة نظرها نحو النافذة الزجاجية الكبيرة التي أطل منها منظر البحر في ساعة الظهر الحارقة, حيث الشمس أرسلت خيوطها الصفراء الواهية المتناهية المترامية باناقة ولا بعدها, وقد حاكتها بحمرة خفيفة لان الوقت قد مال الى بعد الظهر, وكأنها تغازل البحر الساجي اسفلها فتناجيه وفي تلك اللحظة تخيلت بثينة كسها القابع بسيوله وقالت له وانت يا الغالي فمن سيناجيك وكان طارق قد اطال غيابه عنها ذلك اليوم وعلى غير عادته, وعادت بثينة لتتابع المشهد الرائع الصامت بعد ضياع لنحو ساعة امضتها وهي تفكر بما حصلت عليه من سكس نيك كس وطيز بالليلة التي سبقت, فنظرت الى الشمس وهي تتوهج قبل ان تعانق البحر مودعة لتنحدر الى مغربها تماما مثلما حصل معها بعدما تركت طارق ذلك الصباح لتذهب الى منزلها بينما ذهب هو الى عمله وقد كان الوضع قاسيا لانها المرة الاولى التي تغادره بعد ان اصبح شخصا عزيزا عليها وهو فاتحها الوحيد الاوحد وقد اعجبها المغيب الى حد انها ما طفقت تراقبه وقد جلست مأخوذة بهذا المنظر البديع لبضع دقائق حتى لفت نظرها دخول شابة جميلة جدا مديدة القامة طويلة السيقان بقميص اسود وتنورة بيضاء تعرض ما تكتنزه من طيز بهية, وقد امسكت بيدها حقيبة من الجلد الابيض تتماشى باناقتها مع ملابسها, فاذ بها تسير بثقة وثبات وبغندرة وطيزها تهز وتتضارب يمينا وشمالا نحو الشاب المتانق, جلست قبالته وأخرجت المزيد من الأوراق من حقيبتها البيضاء فجلست بثينة تتبعهما طويلا, وهي كالقطة تحاول ان لا تفضح اهتمامها الشديد بهما ولم يقطع نظراتها واهتمامها بهما سوى دخول شاب الى المقهى في بذلة رياضية قوامه طويل وممشوق بكتلته العضلية الكبيرة وشعره الأشقر الاملس وعيناه الزرقاوين كقعر المحيط بجمالهم وهما تتالقان ببريق ساحر الى أنفه الصغير وشفتاه السميكتين الدسمتين, الممتلئتان وقد اشتهته لنفسها لتضاجعه وكان دخوله قد انساها العالم فكانت عضلاته البارزة تقطع انفاسها وبعد هنيهة اخذت بثينة تمايز ما بين قدميه وهي تبغي ان ترى عزيزه لتمصه له وقد اخذت تبلع بريقها وهي تمايزه بنظراتها العميقة بينما سار بين الطاولات وهو يضرب بعينيه البديعتين بين الحضور ذهابا وايابا, وبعد ان فرم الحضور جلس على بعد طاولتين من اللبوة في طرف المقهى, واضعا حقيبته الرياضية بجواره على الأرض وبسرعة نادى للنادل وطلب ما أراد ثم أخرج جريدة من معطفه وأخذ يتصفحها وهو يمايز بثينة بدوره وقد اعجبته سيقانها واخذ يتمايزها وهو قد سمع عن بنات تلك النواحي بانهم عاهرات يعشقون النيك وبانهم يمارسون الجنس بجنون فخالجنها شعور غريب وهي تتابع حركاته بفضول كبير, وكأنها رأته في مكان ما في زمان ما قبل ذلك اليوم وكأنها كانت تعرفه وتعرف ملامحه لانها بدت لها بانها ليست غريبة عنها وشعرت من كل قلبها بانها قد رأته من قبل ولكن أين؟ اين ومتى؟ ومن يكون؟ وهي غارقة ببحر من المحنة وهي تتخايل زنوده بينما يضاجعها ويحفر في كسها باعظم سكس نيك حارق سلهبي ولا بالخيال… == لقد قررت بثينة وعزمت ان تذيق حبيبها الاول ابن حارتها الفحل الرياضي هو واخوه الوسيم اضافة لحبيبها الحالي فاتح كسها وابو عذرتها طارق عسل النيك المهبلي معها، وان يكون لها ثلاثة ازواج وبويفريندات يحبونها وتحبهم للابد خصوصا بعدما علمت ان اخا فحلها وعشيقها الاول وسيم ومثقف مثل اخيه ومثل طارق [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
غراميات بثينة - مجمعة باضافة اخيرة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل