مكتملة كريم واخته مريم وجاره احمد وبقية الشلة - تعديل جدو سامى (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
ازاى خليت اختى شرموطة فى الشارع لجارى وامه واخته



ملحوظة مهمة قبل البداية!!!⚠️

القصة مش من كتابتي لكنها عجبتني فقررت اني أنشرها وأكمل عليها من وحي خيالي

حاولت افهم جوانب الشخصيات ودوافعها لاستكمال السرد بأفضل طريقة بالرغم من وجود بعض نقاط الضعف في القصة الأصلية

قراءة ممتعة, شكراً



التعريف بالشخصيات:

انا كريم عندي 21 سنة وقتها


اختي مريم عندها 20 سنة

بابا مالوش دور ف القصة

ماما اسمها سلوى في اواخر التلاتينات

صاحبي احمد 21 سنة

ام صاحبي ام احمد في الاربعينات

اخت صاحبي رحمة 18 سنة

شهاب عنده 21 سنة

سهيله اخت شهاب عندها 18 سنة

انا كريم عندي 25 سنة بحس بمتعة اني اشوف الناس بتتفرج علي اختي و كمان هي جسمها حلو اوي رغم انها لسا صغيرة بس جسمها قريب اوي من جسم ليلي علوي نفس الجسم الطيز و الفخاد و البياض بتاع ليلي علوي و مشكلتي معاها انها محترمة و الموضوع ده كان نفسي يتغير بأي طريقة و في شارعنا في واحد كان صاحبي زمان اسمه احمد بس علاقتنا سلام بس هو شكله اصلا مش فحل يعني شبه جستن بابير كدا و ده اللي عجبني يبقي عيل كدا و ينيك اختي و هو اصلا مش راجل امه دي ارملة شرموطة من زمان و كمان اخته طالعه شرموطة زي امها نفس التربية مش بمعنى انها بتتناك بالفلوس من ناس كتير لكن بمعنى انها متحرره حبتين ف اللبس وكمان لها بويفريند من سنها بينيكها ويجيلها البيت عادي وابنها وبنتها موجودين رغم ان اخته صغيرة بس شرموطة بتتفرش و بيحصل فيها كل حاجة من صاحبها و ام احمد دي كانت بتحبني و بتتكلم معايا كتير بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ليها علاقة بالسكس لان الشارع كله عارف انها شرموطة بس هي مش بتتشرمط في الشارع خالص انما مع بويفريندها اللي من سنها وبس

فكرت في الاول ان اخلي رحمة اخت احمد تتعرف عليها و يبقوا صحاب علشان سنهم قريب من بعض شويا بس معرفتش لقيت الموضوع هيبقي صعب جدا بدات افكر ازاي اخليها تبقي واحدة منهم و يبقي نزولها و قعدتها عندهم سهلة و مش هينفع في نفس الوقت اظهر قدامهم اني ديوث او اني عايز اخلي مريم اختي شرموطة قولت هتكلم مع ام احمد كدا كدا احنا بنتكلم عادي و كدا و لما تسئلني علي اختي و امي و كدا احاول اكلمها علي اختي شويا و يوم روحت لام احمد زي ما بروحلها عادي و طبيعي قعدنا انا و هي عادي نتكلم و كدا و لما سالتني علي اختي عادي بهزار بتقولي بقت في سنة كام ؟ قولتلها في تانية جامعة و عايزين نجوزها بقي بضحك كدا لقيتها بتقولي تجوزوها بدري كدا ؟ قولتلها اه و ايه المشكلة و كده



هو كان معروف علي احمد ده انه بيمشي مع بنات كتير و كلهم بيبقوا صحاب اخته و في سنها و معظمهم شراميط برضه مش بمعنى انهم بيتناكوا بفلوس من كل من هب ودب لأ انما بمعنى انهم متحررين ف لبسهم ولهم بويفريندات بيحبوهم واتناكوا منهم ف اكساسهم لما شبعوا ومفتوحين بدون زواج نهائي رغم انهم بنات بنوت لسه ماتجوزوش قبل كده خالص و ده كان مهيجني اوي بس و قعدت معاها شويا اتكلمنا و كدا و مشيت و عادي عدت الايام عادي و كدا لحد بعدها بحوالي اسبوعين قابلتها في الشارع لقتها بتقولي ابقي عدي عليا علي المغرب يا كريم عايزاك عادي قولت ممكن عايزاني اعمل لها حاجة مثلا او عادي انا نسيت اقول ان احنا في الشارع معروف اننا ناس مبسوطين و كدا و هم كانوا علي قد حالهم شويا بردو روحتلها زي ما قالتلي قعدنا نتكلم شويا و كدا و لقيتها بتقولي ايه رايك لو نخطب الواد احمد لاختك مريم؟ هي قالت كدا و انا كنت هجيبهم علي نفسي و قالتلي احنا عارفين اخلاقها و هي جميلة و مش هنلاقي زيها و كدا قولتلها انا معنديش مانع و ظهر عليا اوي اني مبسوط و هايج قالتلي شكلك فرحان قولتلها لا انا عادي بس المشكلة هنفتح الموضوع ده مع اهلي ازاي قالتلي دي سيبهالي انا هتصرف في الموضوع ده



طبعا انا مشيت من عندها و انا طاير من الفرحة حلمي هيبتدي يتحقق اني متاكد ان الواد ده مش هيسيب مكان في جسمها مش هيلعب فيه و هتتشرمط روحت و نمت عادي و حوالي اسبوع كدا لقيتها بتكلمني في الموبايل و بتقولي تعالي روحتلها قالتلي تعالي ادخل و قفلت الباب بالترباس و دخلنا الاودة الجوا قالتلي هكلمك في حاجة مهمة و مينفعش حد يسمعنا بقولها خير قالتلي انا عارفا عنك كل حاجة و عارفا انك عايز تشرمط اختك و عارفا انك ديوث و قامت طلعت موبايلها و لقيت معاها صور انا كنت مصورها لاختي بلبس البيت و كنت بنزلها علي النت بس من اكونت وهمي معرفش وصلتلها ازاي و عرفت انها هي ازاي مش عارف المهم انا سكت و معرفتش اتكلم ولا افتح بوقي قالتلي اوعي تفتكر ان في يوم هخليك تعمل حاجة انتا مش عايزها ولا هغصبك علي حاجة لان زي ما انتا عايز كدا انا كمان عايزاها تبقي مرات ابني و عايزا اخليها متحرره زيي ف اللبس ويبقى ابني البويفريند بتاعها اللي يفتح كسها وينيكه ويملاه لبن شهور وسنين من غير اي زواج رسمي ولا عرفي و دي كانت اول مرة تعترف انها شرموطة قدام او قدام اي حد احنا كلنا عارفين بس من برا بصراحة ساعتها ارتحت شويا و هديت قالتلي الموضوع محدش هيعرفوا خالص من عندك انا و انتا و رحمة و احمد بس اللي هنعرف ولا هنعرف مخلوق تاني قولتها موافق و زبي كان خلاص هيطلع من البنطلون بصت عليه لقيتها بتقولي ده انتا هتموت و تخليها شرموطة بقي ده انتا ولعت من الكلام بس اومال هتعمل ايه لما تشوفها بتتناك في طيازها البيضة دي من واحد غريب عنك وعنها يعني ابني احمد و انتا بتتفرج قولتلها ده حلم حياتي اشوفها كدا ضحكت قالتلي كل احلامك دي انا هخليهالك حقيقة و روحت من عندها و انا طاير من الفرحة و قعدت اتخيل مريم و هي هتبقي شرموطة رسمي بقي خلاص يومها انا نزلت مرتين بس علي الخيالات و تاني يوم روحت لام احمد علشان نشوف هنعمل ايه قالتلي انها انهردة هتقابل اختي و هتتكلم معاها و هي جيا من الجامعة انا افتكرت انها هتكلمها في موضوع الخطوبة و قولتها ماشي و مشيت و علي الساعة 3 كدا معاد رجوع مريم من الجامعة لقيت ام احمد واقفا علي اول الشارع مستنيها و قابلتها و شايفهم واقفين بيتكلموا بتاع ربع ساعة و يعد كدا مشيوا مع بعض و لفو من الشارع الوراني علشان يدخلوا عمارة ام احمد و محدش يشوف اختي من عندنا و يعرف المهم شويا و لقيت ام يوده خرجت و اختي لا و لقيتها بتكلمني انا نسيت اقولكوا اختي في كلية تجارة لقيت ام احمد بتقولي انا قابلت مريم و قولتلها تشرح رياضة لرحمة علشان عندها امتحان و مش عارفا حاجة و مفيش غيرك تشريحلها و هي وافقت و سيباهم جوا تشرحلها. و انها متفقة مع رحمة تحاول تتكلم معاها و تخليها تفوك شويا و تحببها فيها و ان كل يوم بعد الجامعة هتشرحلها شويا انا اتبسطت اوي من فكرة انها في شقتهم اصلا كان مهيجني اوي و قولتلها ماشي و شويا و دخلت و ساعة و لقيت اختي طلعت.



الموضوع ده قعدت كل يوم تعمل كدا و بقت تحبهم و رحمة بقت صاحبتها و بتكلمها في الموبايل و ده اللي كان نفسي فيه من زمان لحد ما يوم لقيت ام احمد بتكلمني بتقولي تعالي روحتلها كانت قاعدة هي و رحمة دخلت لقيتها بتقولي انهردة هنبدا معاها اول خطوة و قالتلي خليك في الاودة دي و هم هيدخلوا اودة رحمة و لقيت رحمة بتقولي عارف يا كريم انا نفسي من زمان مريم دي تبقي لبوة و بتضحك و بتقولي دي عليها طيز احا بنت متناكة و انا ضحكت قولتها عجبتك قالتلي اوي عايزا بعبوص ميخرجش منها راحت ام احمد قالتلي طلعت مطلب جماهيري اللبوة و شويا و لقيت مريم خبطت الباب قومت داخل انا و ام احمد الاوده التانية و رحمة فتحتلها و خدتها بالحضن و انا بتفرج عليهم مولع قاموا داخلين اوده رحمة و لقيت ام احمد فتحت التيلفزيون مركبا كاميرا في الاودة قعدنا نتفرج لقيت رحمة قامت و طلعت لبس من شنطة شكله جديد ى بتقولها ايه رايك في الحاجات دي و بتوقلها تعالي نقيسهم جسم رحمة ارفع بكتير من مريم قالتها في حاجات كبيرة عليا تعالي نشوفهم لو في حاجة عجبتك خوديها طبعا في الاول مريم كلنت مكسوفة و مش موافقا رحمة قامت قالتلها طيب هقيس انا الاول و انتي قوليلي رايك و بدات تقلع و تقيس و مريم مكسوفة شويا و بتقولها حلو علي معظم الحاجات راحت طلعت جيبة سودا جلد كدا باين انها كبيرة ميكرو جيب بس مقاسها كبير هو كانوا جايبنها لمريم و رحمة لبستها واضح اوي انها كبيرة قالتلها شوفتي طلعت كبيرة اوي اكيد هتيجي علي مقاسك يلا شوفيها قالتها لا دي قصيرة اوي و مش هينفع قعدت تتحايل عليها و تقوم و تمسك فيها و تشدها و طبعا ايدها بتخبط في بزازها و طيزها و انا عارف ان رحمة قصدها لحد ما مريم قالتلها موافقة بس اطلعي برة علي ما اغير قالتلها احنا بنات زي بعض هتتكسفي قالتلها اه معلش قامت رحمة خرجت و مريم قفلت الباب و جت رحمة جري علينا علشان تتفرج عليها معانا و اول نا دخلت قالتلي البت مريم لبن يا كريم جسمها طري اوي يخربيتها و قعدنا احنا التلاتة نتفرج علي مريم كانت في الاول مكسوفة و قامت تقلع البنطلون و اول ما قلعت لقيت ام احمد بتقولي احا دي ملبن حرام الجسم ده يتساب كدا و الكلت كان داخل في طيزها علشان طيزها كبيرة لقيتها بتقولي دي عليها فردتين طياز ولاد متناكة رحمة كانت ولعت و هاجت اوي قامت بسرعة و فتحت عليها باب الاودة و هي لسا ماسكا الجيبا في ايدها و واقفا بالكلوت اتخضت مريم و قالتلها مخبطيش ليه اطلعي برا قالتها خلاص بقي انا زهقت البسي قدامي عادي و قعدت علي السرير و بقي وشها في طيز مريم قامت رحمة قالت لمريم انتي حلوة توي يا بت و بتضحك قامت مريم قالتها لمي نفسك و وطت لبست الجيبة كانت مش عارفا تقفل السوسته و كانت ماسكا شويا عليها و هي بتدخلها كانت بتتهز و طيزها يتترج زي الجيلي و رحمة وراها شايفنها بتلعب في كسها من فوق البنطلون و ام احمد بتقولي ليك حق تبقي ديوث يا كريم دي تجنن انتا ازاي مستحمل كل ده و لقينا رحمة بتقولها استني اساعدك تقفلي السوستا قالتلها لا لا انا هعملها قالتلها في ايه يا بنتي هو انا هاكلك وقامت تقفلها السوستا و طبعا ادتها بعبوص ابن متناكة و هي بتحاول تقفلها لقينا مريم طلعت لقدام قالتها براحا يا رحمة قالتلها ما انتي الطيزك كبيرة و ضحكت قامت مريم قالتلها احترمي نفسك بس عادي من غير زعل قامت رحمة قفلت السوستا و ضربتها علي طيزها طرقعت جامد قالتها اي خدمة و هي بتضحك ابتسمت مريم و قالتلها فين المرايا قالتلها في الاودة التانية



خرجوا من الاودة مريم و وراها رحمة بتتفرج علي طيزها و رجلها في الجيبة كانت طيزها شكلها يجنن و مرسومة في الجيبة و رجلها كلها باينا علشان الجيبة فوق الركبة و بتتهز قدامها و هي ماشيا وراها هايجا اوي عليها و دخلو اودة احمد قالتلها المرايا اها مريم عجبها شكلها اوي في الجيبا و رحمة لاحظت كدا قالتلها تحفة عليكي يا حبيبتي واللـه هتاخديها واللـه ما هاخدها منك تاني و قعدت تحلف عليها و راحت رحمة قالتلها سبيلي نفسك خالص بقي و هكملك الطقم كله هم اصلا كانوا جايبين ليها الطقم ده كله قالتها ماشي راحت خدتها الاودة تاني و طلعت قميص ابيض قالتلها ده علي الجيبا هيبقي تحفة ماما كانت جابته و طلع كبير عليا اوي قيسيه عليكي كدا قالتلها كدا كتير قالتلها بس ايه الهبل ده مفيش بينا الكلام ده يلا قالتلها طيب اطلعلي علشان اغير قالتلها لا بقي ما خلاص فوكي بقي ايه المشكلة مش قادرة اطلع تاني يلا و هودي وشي الناحيا التانية قامت مريم قلعت التيشرت الكانت لابساه و كانت لابسا سنتيان اسود و بزازها بيضة طالعا منه شكلهم يجنن راحت لبست القميص و رحمة كل شويا تبوس علي بزازها و قامت لابسا القميص و الزراير قفلت بالعافيه كان ضيق و ماسك علي بزازها اوي قامت رحمة لفت قالتلها ايه الجمال دي يا بت يخربيتك ده انتي مزه اوي اتسكفت مريم و راحت رحمة حضنتها قالتها انا بحبك اوي تعالي شوفي نفسك في المرايا راحت مريم كان شكلها سكسي اوي في الطقم ده و راحت رحمة قالتها خليكي زي ما انتي و قامت جابتلها جزمة بكعب حمرا قالتلها دي بتاعت ماما البسيها علي الطقم ده كدا لبستها و الكعب خلا طيزها تترفع اكتر بقت شكلها لبوة اوي اوي و قامت رحمة جابت موبايلها و قعدت تصورها و مريم بتقولها لا بلاش علشان الصور محدش يشوفها قالتها متخافيش انا همسحها علي طول علشان تشوفي نفسك بس و قالتلها اتمشي كدا و فضلت وراها تصورها و تصور فيديو لطيزها و هي بتتهز و ام احمد كانت هاجت و سخنت اوي قالتلي انا هقوم انا خليك انتا و كان رحمة و مريم دخلو الاودة بتاعت رحمة قامت ام احمد كأنها لسا جيا من برا و كانت مريم ليا لابسا الطقم



دخلت من باب الشقة و قامت ملقتهمش في الصالة راحت ندهت علي رحمة قالتلها احنا هنا يا ماما مريم اتكسفت و قامت حاولت تلبس اي حاجة لكن كانت ام احمد دخلت عليهم و هي لسا لابسا الجيبا قالتلها ايه يا مريومه الجمال ده حلو اوي اللبس دي عليكي انتي كنتي كدا في الجامعة ولا ايه راحت رحمة قالتلها لا يا ماما ده انا كان من اللبس الاشتريناه امبارح طلع حلو اوي علي مريم و مريم واقفا مكسوفة اوي و بتحاول تنزل الجيبه راحت ام احمد قالتلها مالك يا مريومه مكسوفة مني ولا ايه انا زي ماما يا حبيبتي انتي حلوة اوي اللبس خلاكي حلوة ده انا اجوزك لابني بقي و ضحكت و مريم مكسوفة لسا و ابتسمت كدا راحت ام احمد مسكت مريم من ايدها قالتلها تعالي اقعدي يا حبيبتي انتي انهردة برنسيسة روحي يا رحمة اعمللنا حاجة نشربها انا و مريم قعدت ام احمد جمب مريم قالتها انتي امورة اوي يا مريم و عايزه اكلمك في موضوع كدا قالتها خير يا طنط قالتلها ايه رايك في الواد عبدالرحمن ابني لو يتقدملك راحت مريم قالتلها انا مش بفكر في الموضوع ده دلوقتي خالص يا طنط انا لما اخلص جامعة الاول هفكر في الموضوع ده راحت قالتلها دي خطوبة بس دلوقتي و الجواز بعد الجامعة قالتلها مش عارفا يا طنط سبيني افكر قالتلها ياحبيبتي انتي حلوة و امورة و مش هنلاقي زيك ولا في جمالك ده ابدا انكسفت مريم و وشها احمر راحت ام احمد حطت ايدها علي فخدها قالتلها بتتكسفي مني انا زي ماما و هبقي حماتك و ضحكوا هم الاتنين بعد كدا رحمة دخلت قالت مين الحمات مين قامت امها قالت عايزا اجوز مريم لاخوكي قالت يا بخته ده انا لو راجل كنت اتجوزتها من زمان قالت مريم اشمعنا ردت قالتلها انتي مش شايفا نفسك يا بنتي ده انتي جامده اوي ولا انتي رايك ايه يا ماما راحت ردت ام احمد قالت بصراحة انا لو راجل هتجوزك طبعا راحت مريم قالت للدرجادي انا هبتدي اتغر كدا و ضحكوا كلهم و بعد كدا مريم قامت غيرت هدومها و لبست لبسها العادي و هم ادوها الطقم كامل و شكرتهم و انا خرجتلهم كنت حاسس خلاص حلمي بيتحقق و فرحان و انا شايف انهم هيجانين عليها اوي



قابلت رحمة بعدها بيومين قالتلي تعالي البيت علشان ماما عايزاك روحتلها لقيتها قاعدة مع احمد ابنها دخلت و سلمت عليهم احمد ده شبه جيستن بابر كدا يعني عيل طري شويا لقيت امه بتقولي انا قولت لاحمد علي كل حاجة و هو موافق و فاهم كل حاجة راح هو قالي تعالي يا كريم نتكلم انا و انتا لوحدنا دخلنا الاودة انا و هو قالي ايه يا عم مخطوف كدا ليه ماما حكت لي علي كل حاجة و احنا هنتمتع كلنا مع بعض و كل اللي انتا عايزه هنعمله احنا هنبقي عائلة كلنا و انا هبقي جوز اختك اللي هتبقي لبوتنا الجديدة مع اختي و امي و صحابنا و هخليك يا كريم تتمتع اخر متعة بيها و هي تستاهل متعه كتيره و قام طلع موبايله فرجني علي الصور و الفيديوهات بتاعت رحمة لما صورتها و هي لابسا الجيبا و القميص قالي شايف يا كيمو الطيز و الرجل عاملين ازاي شايف بيتهزوا ازاي دي هتمتع الجامعة كلها و الشارع هنا و في المواصلات مصر كلها هتتمتع بيها بس من غير نيك فرجه بس لانها متناكتي انا وبس وشرموطتي و انا ارتحت بصراحة و سخنت معاه في الكلام و قعدنا نتكلم لحد ما ام احمد دخلت قالت يلا اخرجوا علشان مريم جايا دلوقتي و هنعرف قالت ايه و وافقت ولا لا و شويا و هكلمكوا اقولكوا تعملوا ايه و قومنا و خرجنا انا و احمد و شويا و لقينا مريم جايا و دخلت علي جوا و ام احمد رحبت بيها جامد عن كل مرة و رحمة قالتلها مش قادرة انهردة تشرحيلي حاجة و خلينا قاعدين مع بعض كلنا كدا احلي و راحت ام احمد قالتلها قولتي ايه في الموضوع اللي اتكلمنا فيه يا مريومتي قالتلها مش عارفا يا طنط متلخبطة جامد قالتها يا حبيبتي طيب ما تتعرفوا علي بعض و تشوفي هتستريحوا لبعض ولا لا و محدش هيعرف حاجة كل حاجة سر بينا كلنا و اخرجوا و اعملوا الانتو عايزينو و لو استريحتي نتقدملك قالتلها ماشي قالتلها هكلمه يجي تتعرفوا علي بعض مريم اتكسفت شويا و راحت رحمة قالتلها متخافيش اخويا ده يجنن و هتحبيه اوي و انتي اي حد يحبك اصلا يا حبيبتي و ضحكت و قامت باستها و قعدت جمبها بعد كدا لقينا ام احمد بتكلمنا بتقول لاحمد تعالي مريم هنا علشان تتعرفوا علي بعض راح قام بسرعة قالي انا رايح لاختك اللبوة هتعرف عليها و ضحك و مشي



وصل احمد و دخل و هم قاعدين سلم علي مريم و هي كانت مكسوفة قامت ام احمد و رحمة قالتلهم نسيبكوا لوحدكوا بقي تاخدوا راحتكوا راح احمد قام قرب من مريم و هي وشها في الارض مكسوفة قعد يتكلم معاها و يقولها انه معجب بيها اوي و انه بيحبها من زمان و كلام كتير حب و رومانسية و قام ماسك ايدها و بايسها هي اتكسفت اوي بس الحركة عجبتها اوي و ابتسمت و اتكلمت و اتعرفوا علي بعض اكتر و خد رقمها و قالها علشان مش هنام ولا اصحي غير علي صوتك و قام باس ايدها تاني و قامت دخلت رحمة و امها نقول مبروك و خدتها بالحضن و وطبعا بتحسس علي جسمها و بعد كدا رحمة عملت نفس الكلام و مريم مشيت و كانت مبسوطة و كلموني جيت حكولي الحصل و راح قالي خلاص كدا بقت بتاعتنا اللبوة و انا اتبسطت اوي و قعدوا اسبوع بيتكلموا في الموبايل و هي كانت مبسوطة اوي و بعد اسبوع ابتدي الكلام يبقي في تحرر شويا زي هاتي بوسا و كدا لحد ما في يوم كلمني احمد قالي تعالي اسمعك الكلام ده و تسمع صوت اختك و هي ممحونة و انا بختارلها اللبس الهتنزل بيه معايا بكرة سمعت صوتها و اول مره اسمع صوتها كدا ممحونة اوي و صوتها سايح علي الاخر و قالها هتلبسي ايه بكرة و انتي خارجا معايا قالتله معرفش قالها طيب صوريلي اللبس اللي عندك و صورتله كذا طقم و هو قالي تحب بكرة يتلعب في جسمها و هي لابسا ايه قولتله انا عايز الجيبا و القميص قالي احححح دي كدا هتتناك مش هيتلعب فيها بس قام كلم رحمة اخته قالها كريم عايز مريم تلبس الطقم اللي احنا جايبينوا ليها قالت طيب سيبوني انا هتصرف و راحت كلمت مريم سلمت عليها و سئلتها هيخرجوا فين و هتلبس ايه و كدا و رحمة قالتلها هاتي الطقم و انزليلي شويا تحت نزلت مريم بالطقم في شنطة و دخلت لرحمة سلموا علي بعض و طبعا حسست علي جسمها و قالتلها ايه رايك هتلبسي ده بكرة و نعملها مفاجاه لاحمد مريم قالتلها لا هلبس كدا ازاي في الشارع الناس هتقول عليا ايه قامت رحمة قالتلها هيقولوا شرموطة و ضحكت قالتلها لمي نفسك راحت رحمة قالتلها يا بنتي بقي اسمعي كلامي البسيه و البسي فوقيه عبايا و لما تطلعوا من المنطقة اقلعي العبايا احمد هيبقي مبسوط اوي مش انتي عايزاه يبقي مبسوط و كمان دي اول مرة تخرجوا مع بعض لازم تبقي حلوة علشان يحبك اكتر اسمعي كلامي يا مريومة مريم قعدت تفكر شويا كدا و قالتلها ماشي و احنا قاعدين انا و احمد في الاودة بنسمع الحوار كان احمد قالي تعالي جمبي لقيته مطلع زبه و بيتفرج علي فيديوهات مريم بالطقم ده و بيلعب في زبه و بيقولي دي هتتفشخ بكرة بالجيبا دي و شاف زبي هايج اوي قالي طلع زبك يا عم انتا مكسوف ولا ايه ده ازبار مصر كلها هتموت علي طيز اختك اللي هتبقي مراتي الشرموطة و قعدنا نتفرج عليها و نزلنا لبنا عليها و اتفقنا ان تاني يوم هي هتنزل في وقت الجامعة و هتاخد اللبس معاها و هتنزل تلبس عندهم و احمد هيقابلها عند محطة الاتوبيس و يخرجوا و انا هبقي ماشي وراها علشان اتفرج عليهم



تاني يوم نزلت مريم في معادها و دخلت غيرت و لبست الجيبا و القميص و الجزمة ام كعب عند رحمة و طبعا رحمة قعدت تعاكس فيها و يخربيت جسمك يا بت يا بخت اخويا هياخد كل ده لوحده و مريم كانت مش مكسوفة اوي زي اول مرة و غيرت قدام رحمة عادي و قامت رحمة وراها و لذقت فيها و قالتلها انتي بقيتي شرموطة و ضربتها علي طيزها و جريت قامت مريم جريت وراها و مسكتها علشان تضربها بهزار قامت رحمة عملت نفسها بتقع و مريم وقعت عليها بقت رحمة نايما علي بطنها علي السرير و مريم فوقيها و مكنتش لسا قفلت السوستا بتاعت الجيبا كان الكلت بتاعها باين من ورا كله و كان احمد قايم يدخل الحمام سمع صوتهم بيضحكوا و الباب مش مقفول بيبص لقا مريم نايما علي رحمة و كلتها باين و الجييا مرفوعة قام فاتح موبايله و مصور بسرعة و كلمني قالي تعالي علي البيت بسرعة و قام دخل اتسحب من غير ما حد يحس بيهم و بقي واقف ورا مريم و راح مطلع زبه و مصور زبه فوق طيزها و دخله و راح قالهم بتعملوا ايه و هو بيضحك علشان يخضهم قامت مريم بسرعة اتخضت و رحمة قالتله اخس عليك يا احمد خضتنا و ضحكت و مريم نسيت خالص ان السوستا مفتوحة و قامت قعدت علي السرير و بقت طيزها خارجا من الجيبا من ورا قالتله ايه يا حبيبي انتا سرعتني و هي بتبتسم قالها قولت اعمل لكوا مفاجاه و ايه الحلاوة دي يا مريومتي انتي هتخرجي معايا كدا انتي جميلة اوي و قام بايس ايدها و قامت رحمة خرجت قالتلهم هدخل الحمام و كانوا هم الاتنين لوحدهم في الاودة كنت انا جيت و رحمة فتحتلي و دخلنا الاودة التانية و فتحنا الكاميرا نتفرج كانت مريم قاعدة و هو لازق فيها علي السرير و طيزها طالعا من الجيبا و بيتكلموا و كل شويا يمسك ايدها و يحك فيها و رحمة جمبي بتقولي شوفت اللبوة سايبا طيزها ازاي احمد هيفشخها دلوقتي شويا و لقينا احمد بيقرب منها اكتر و بيقولها حاجة في ودنها و هي ضحكت و ودت وشها الناحية التانية قام هو شدها عليه وقام بايسها من خدها هي وشها احمر و كانت هتقوم قام شدها تاني وقعت علي حجره و الكلت باين كله هي خدت بالها و لسا هتقوم قالها لا خليكي كدا شويا يا حبيبتي و حضنها من ورا و هي هاجت جامد فضلت قاعدة و هو مسكها و ضمها ليه جامد و باسها من رقبتها و هي ساحت خالص قام قالها لون الكلت الاحمر عليكي حلو اوي يا حبيبتي و هي ابتسمت قالها قومي و قام منيمها علي السرير و نام جمبها و و باسها من بوقها و فضل يبوس فيها و هي مافيش مقاومة استسلمت و هو بيحسس علي جسمها و بيفك زراير القميص قالتله بس ممكن اختك تدخل علينا قالها متخافيش رحمة خرجت عند صحبتها و قام فكلها زراير القميص كله و بقت بزازها كلها قدامه و السنتيان احمر نفس لون الكلت هجم عليهم و فضل يبوس فيهم و يلحسهم و هي غمضت عينها و بقت في عالم تاني و و هو راح مقلعها القميص و السنتيان و بقي بيرضع في بزها اليمين و بيقفش في بزها الشمال و هي بتعض علي شفايفها و قام طالع فضل يلحس فيها لحد ما وصل لشفايفها و نام فوقيها و بقي يمص و ياكل شفايفها و لسانها و هي تجاوبت معاه و بقت تمسك راسه و تقربها اكتر منها و راح اتعدل و قومها شدلها الجيبا مرة واحدة بقت واقفا بالكلوت بس و كان داخل جوا فلقه طيزها علشان كبيرة و راك مسك طيزها قعد يلعب فيها و يحسس عليها و نيمها علي بطنها و بقت طيزها في وشو و قعد يلحس في طيزها و يشم فيها و يضربها عليها و هي كل دع مستسلمه ليه و نزل الكلت شويا و قالها انتي جسمك يجنن يا مريومتي و بقي يلحس في خرم طيزها الكان نضيف اوي و ضيق محدش لمسه قبل كدا و رحمة قامت قالتلي انا مش قادرة هدخل للشرموطة دي و قامت دخلت عليهم راحت مريم قامت بسرعة تغطي نفسها راحت رحمة قالتلها ايه يا لبوة ده متخافيش يا شرموطة انا عارفا ان اخويا مش هيسيب الطيز دي كدا راح احمد عمل انه متفاجئ و قالها انتي ازاي تدخلي كدا قالتله عايزه اتمتع معاك اشمعنا انتا و راحت لمريم مسكتها من ايدها قالتلها متخافيش احنا هنتمتع كلنا مع بعض و في السر محدش هيعرف حاجة و قالتلها مخبيه كل الحلاوة دي منتا ليه و قامت واخدا شفايفها مص و بوس و مريم كانت هايجا و مولعا اتفاعلت معاها جامد و ناموا علي السرير يحضنوا بعض و يبوسوا بعض و قام احمد دخل يحضن في مريم و يلعب في طيزها و قامت رحمة قلعت هدومها و احمد قلع بقوا التلاتة عريانين و في حضن بعض و قام مطلع زبه عند بوق مريم و خلاها تمص زبه كانت اول مرة مكنتش محترفة اوي راحت رحمة مسكت راس مريم من شعرها و حشرتها في زب احمد و قعد ينيكها في بوقها و رحمة ترضع بزازها لحد ما طلع زبه و نزل لبنه علي بزاز مريم و ناموا التلاتة في حضن بعض و مريم كانت مبسوطة اوي و قامت استحمت و لبست و راح احمد بعبصها و هي علي الباب و قالها هنجيلك نتقدم بالليل و راحت واخداه بالحضن و قالتله بحبك يا احمد اوي و مشيت و دخلوا لي كنت قالع البنطلون و نزلت مرتين قالي ده انتا شكلك كنت مولع علي الاخر و دخلت رحمة قالها تعالي متعي كميو اخو مراتي و راحت رحمه قالعه ملط عريانه وحافيه ونزلت مصت زبي و قامت ونامت كانت طيزها مفتوحة دخلت زبري في طيز رحمة وانا رافع رجليها وبمص صوابع رجليها وداخل طالع بنيك في طيز البت رحمة فشخت طيزها وهي تتاوه وتصوت وتلعب ف كسها وشفايفه وزنبورها و كان احمد مبسوط اوي و ديوث بردو علي اخته رحمة و امه كمان لحد ما جبتهم في طيزها جبت لبني في طيز رحمة اخت احمد و روحت علشان اجهز علشان جايين يتقدموا لمريم بالليل



(الجزء الثاني)

اسف طبعا علي التاخير و ان القصه كانت علي المنتدي القديم و محدش تواصل معايا في افكار جديده او شكل القصه تكمل ازاي بس انا جيت بافكار جديده اتمني تعجبكوا و لو في اي افكار او ملاحظات ياريت تتواصلوا معايا و شكرا ليكوا❤️❤️

نكمل بقي الجزء الجديد بعد ما وصلنا ان احمد و رحمه ناموا مع مريم و خلاها تمص له زبره و داقت لبنه وانا نكت طيز اخته رحمه وجبت لبني جوه طيزها و قالها انه هيجي يتقدموا بالليل و يطلبوا ايدها من اهلي انا طبعا كنت مبسوط جدا و مريم كمان كانت مبسوطه جدا لانها حبت احمد و رحمه كمان بقت من اقرب الناس ليها طبعا ام احمد خدت مني رقم ماما و كلمتها علشان تاخد معاها معاد بالليل ماما و ام احمد مش صحاب و في نفس الوقت عارفه انهم اقل شويا في المستوي و دي حاجة انا كنت خايف منها انهم يرفضوا لان كمان ام احمد مكنتش احسن حاجة في السمعه بردو و كلام الناس كتير بس هي كلمتها و قالتلها اننا هنيجي بالليل لو فاضيين نشرب معاكو الشاي و كدا ماما مش بتعرف تكسف حد قالتلها ماشي و كلمتني ام احمد قالتلي احنا أتفقنا خلاص علي بالليل نشرب معاكو الشاي و جهز نفسك بقي يا اخو لبوتنا و ضحكت بصوت عالي و قالتلي اللـه اعلم و هتبقي مين تاني و ضحكت تاني و قالتلي سلام يا كيمو

و جت ماما قالتلي ام احمد جايا تشرب معانا الشاي بالليل اعمل حسابك علشان متنزلش و انا قولتلها ااشمعنا يعني عملت اني معرفش حاجة هي قالتلي مش عارفه لما تيجي هنشوف و علي الساعه ٧ كدا لقينا موبايل ماما بيرن ام احمد بتقولها احنا مسافه الطريق هنكون عندكوا و في نفس الوقت رحمه اتصلت بيا بتقولي جاهز يا كيمو قولتلها ايوه قامت رحمه مصوره نفسها و بزها طالع من القميص بتقولي جايالك علشان ترضع منه انت و اللبوه و ضحكت و هم اصلا جيران في نفس الشارع مفيش خمس دقايق و لقينا الباب بيخبط قومت فتحت كانت ام احمد في وشي اهلا اهلا اتفضلوا اتفضلوا قامت مسلمه عليا ازيك يا كريم عامل ايه كبرت يا حبيبي و قامت داخله و دخل احمد سلم عليا ايه يا اخو مريم لبوتنا واحشتني و قومنا ضاحكين و دخلت رحمه حسست علي زبي مالك هايج كدا ليه ده لسا اليوم طويل استحمل انت بس و ضحكت

دخلنا ماما استقبلتهم اهلا اهلا اتفضلوا و ام احمد سلمت علي ماما و حضنتها و باستها و رحمه نفس الكلام بس رحمه بتستغل انها صغيره و مش طويله و دايما تركز علي الطيز و نسيت اقولكوا ماما كانت لابسا بنطلون قماش اسود سواريه و بلوزه لحد الكمر كدا لونها احمر و جزمه سودا بكعب و الحجـاب و ماما جسمها نسخه في كل حاجة من انجيلا وايت حتي ملامح وشها و صدرها بس اصغر حاجة بسيطه لكن الباقي كله تؤام انجيلا وايت و رحمه بتسلم علي ماما لقيتها حسست علي طيزها و بصتلي و غمزتلي و عملتلي علامه صح كدا من ورا انا مفهمتش و هم مكنوش اتكلموا علي ماما قبل كدا و احمد سلم عليها عادي و قعدوا كلهم رحمه جمبي و ام احمد و ماما و احمد في الوش و مريم كانت لسا جوا مخرجتش لقيت رحمه باعتالي علي الواتس اب معرفش عملتها ازاي و لحقت ازاي مصوره طيز ماما و هي بتلف علشان تقعد و بتقولي بقي مخبي الكنز ده يا كيمو و ساكت و بتضحك انا قولتلها لحقتي ازاي يا لبوه تصوريها كدا رحمة قالتلي عيب عليك بقي دي خبرتي و شغلي و بتضحك انا قولتلها بس بقي دي كبيره بردو دي قد امك رحمة قالتلي كبيره ايوه صح قصدك طيازها و ضحكت و رحمة كملت قالتلي زي ما مريم تخص احمد سلوى مامتك تخصني و انا قولتلها يعني هتبقي ماما و اختي و بضحك قالتلي ايوه طبعا انت معاك كنز يا كيمو و قاعد كل ده مخبيه يا خول و ضحكت و قولتلها ماشي يا لبوه و ضحكت رحمة قالتلي ما احنا عارفين انا و ماما انك ديوث علي مامتك كمان مش علي مريم بس بس قولنا واحده واحده علشان نضمنهم و مفيش طيز فيهم تفلت مننا ورحمة ضحكت و انا ضحكت و قولتلها ماما هي الاصل اصلا و ضحكت رحمة قالتلي طبعا دي طيااااااااازها نار و بتتهز لوحدها چيلي يا كريم مهلبيه و اهدي بقي انت هيجتني عليها موووووووت و بصراحة انا كمان هجت عليها اوي و من فكره انها قاعده قدامنا و بنتكلم كدا دي اصلا كان بالنسبالي حلم خاصه مع رحمه و ام احمد علشان انا عارف انهم قارحين و شراميط قولت لما اسخن رحمه شويا قولتلها استني بقي و شوفي المفاجاه دي انا كنت مصور ماما في البيت قبل كدا كتير و هم اصلا كانوا شافوا حاجات منهم لما ام احمد قالتلي انا عارفه عنك كل حاجة بس كان الكلام ساعتها علي مريم مش علي ماما و قومت باعتلها صوره لماما في البيت لابسا شورت چيل كدا لازق علي جسمها و الشورت من غير مبالغه داخل جوا طيزها كأنها عريانه الفلقه كلها ظاهره و متحدده و موطيا طيزها كانت في وش الكاميرا انا بعتتلها الصوره و هي كانت سايبا الموبايل شاورتلها عليه و اول ما فتحت الموبايل انا لقيتها برقت و كانت هتشخر و قامت حطت ايدها علي كسها و كأنها مش مصدقه من الصوره لقتها بتقول لماما ممكن يا طنط بس الحمام قالتلها اه يا حبيبتي طبعا اتفضلي و بعتتلي قالتلي تعالي ورايا و طبعا انا خدت بالي انها بتصور ماما فيديو و هي بتمشي قدامها و انا دخلت اوضتي كأني بجيب حاجة و لقيت رحمه بتقولي انت فين قولتلها في الاوضه قالتلي انا دخلالك و ماما كانت خرجت قعدت تاني معاهم برا و رحمه قالت لاحمد اوعي تخلي طنط سلوى تدخل علشان انا بكلم كريم في حوار في الاوضه قالها تمام دخلتلي الاوضه اول ما دخلت قامت سحبت شخره سمعت الشارع كله رحمة قالتلي ايه ده يا ابن اللبوه هو في كدا ازاي مستحمل كدا احا دي لازم تتناك حالا و بتضحك و انا بضحك قالتلي يخربيت طيز سلوى مش طبيعيه صورتها كدا ازاي قولتلها عيب عليكي بقي دي لعبتي رحمة قالتلي ده انا عايزا اعيش معاكو هنا و قامت مورياني الفيديو اللي صورته و هي ماشيا وراها قالتلي شايف بتتهز ازاي شايف طريه ازاي و علشان ماما كمان كانت لابسا كعب هزه طيزها كانت جامده اوي و باين صوباعها في القيديو انها عايزا تبعبصها لقيت رحمه بتقولي ده انا هموت و اغرفلها واحد قي طيزها اخليها توصل للسقف و بتضحك و قالتلي اومال فين اوضتها قولتلها اللي جمب الحمام قالتلي تعالي ندخله بسرعه دخلنا و انا زي المتخدر بقولها حاضر و بس اول ما دخلت قالت احا دي الصوره متصوره هنا بتاعت طيز سلوى و قامت نايما علي السرير و قالت و المصحف يا كريم لاركب سلوى هنا و ضحكت و قامت فتحت دولابها قعدت تتفرج علي لبسها و فتحت درج الاندرات و اتفاجئت و انا كمان نفس المفاجاه لاني عمري ما كنت شوفت الحاجات دي قبل كدا لقت اندرات فتله و اندرات فيها لعب و خرز و اندرات مفتوحه من عند الكس و اندرات مفتوحه من عند فلقه الطيز و اندر فتله فيه كور كدا علي الفتله و قعدت تقولي احا يا سلوى دي مدلعه نفسها علي الاخر احا و قعدنا نتفرج عليهم و خدت اتنين واحد احمر مفتوح من عند فلقه الطيز و واحد اسود فتله فيه خرز كدا و قالتلي دول هخلي مريم تلبسهم لاحمد تحت بعد ما نقرا الفاتحه علشان نحتفل بيها و ضحكت لحد ما سلوى تلبسهوملي يا كيمو و خدتهم في شنظتها و خرجنا كانت مريم خرجت قعدت معاهم و بعد كدا قامت ام احمد قالت احنا جايين نقرا فاتحه احمد علي مريم طبعا مريم وشها احمر و مكسوفه و مبسوطه و ماما اتفاجئت شويا هي و بابا و قالتلها بس ده لسا قدامها سنتين في الجامعه قالتلها دي خطوبه بس و قرايه فاتحه و لحد ما تخلص تعليمها ماما قالت لمريم ايه رايك مريم وشها في للارض و مكسوفه قامت ام احمد قالت ما الجواب باين من عنوانه اهو و قامت رقعه زغروطه و قالت نقرأ الفاتحه و قرينا الفاتحه و زغرطوا و قاموا سلموا علي بعض و طبعا رحمه مرحمتش ماما من التحسيس هي بتحضنها و جت سلمت علي مريم و رقعتها بعبوص مريم برقت جامد و قالتلها مستنياكي بكره و احمد قام سلم علي مريم و رقعها نفس البعبوص كأنهم متفقين مع بعض هو و رحمه و ام احمد قامت حضناها جامد و قالتلها مبروك يا مهلبيه و ضحكت و مشيوا و كل واحد دخل اوضته بعد ما باركنا لمريم



مريم دخلت اوضتها لقت احمد بيقولها كنتي زي القمر انهرده يا بختي بيكي و هي قالتله انت القمر قالها كنت هموت و اخدك في حضني و انتي اجمل انسانه شوفتها و قعد يحب فيها شويا و هي بتسيح من الكلام الرومانسي اوي و بدا يقولها هاتي بوسا و يا رتني معاكي في الاوضه دلوقتي قالتله هتعمل ايه قعد يقولها كنت قطعت شفايفك و كلتهم اكل و سألها لابسا ايه قالتله بچاما قالها وريهاني و هي قامت متصوره سيلفي بس فتحت زرارين من البلوزه بقي فلق بزها باين و هي قاصده و بعتتهاله قالها اححححححححح ايه اللبن ده يخربيتك ده انا هموت و ادخل راسي بينهم و قام باعتلي الصوره و قالي شايف مريم باعتالي ايه قولتله دي بقت خطيبتك خلاص و بتدلع عليك قالي ده لسا انت شوفت حاجة ده احنا لسا بنسخن و قالي هروح اكمل انا مع لبوتي بقي سلام



نمنا و صحيت الصبح لقيت رحمه باعتالي صباح الطياز يا ابن سلوى قولتلها صباح الفل يا قلبي قالتلي كل ده نوم يلا فوق بقي علشان النهارده عندنا احتفال بمناسبه قرايه الفاتحه قولتلها فين قالتلي عندنا في البيت و عازما تلاته صحابها بنات و احمد عازم اتنين صحابه ولاد و واحد من صحابه دول معاه اخته من صحاب رحمه اسمه شهاب و اخته سهيله و انا قولتلها و دول زينا ولا ايه نظامهم قالتلي طبعا يا قلبي بس لسا ميعرفوش موضوعك اصبر لحد بليل و هتتبسط يا كيمو قولتلها انا من ايدكوا دي لايدكوا دي قالتلي جدع يا حبيبي انا هروح بقي اقول لمريم علشان تجهز باي يا ابن سلوى قولتلها باي يا قلبي



راحت رحمه مكلمه مريم عروستنا الحلوه الجامده صباح الفل صحيت مريم صباح الفل يا حبيبتي عامله ايه كل ده نوم اه معلش نمت متاخره امبارح سهرانا انتي و حبيب القلب طبعا يا بخته ضحكت مريم و قالتها مالكيش دعوه بحبيبي قالتلها بقي كدا يا لبوه انا هوريكوا و ضحكوا و قالتلها النهارده عاملين حفله علشان نحتفل بيكو يا ستي علشان تعرفي اني جدعه قالتلها مريم بس ماما ممكن متوافقش قالتلها لا يا بنتي و هاتي كريم اخوكي معاكي مش هتقول حاجة قالتلها ماشي اتفقنا راحت رحمه قالتلها طيزك واحشتني اوي من اخر مره مريم اتكسفت قالتلها بس يا وسخه لمي نفسك قالتلها ما هي كدا الحقيقه بتزعل و ضحكوا قالتلها يلا قومي بقي و تعالي علشان نجهز للحفله بدل ما اجيلك اخدك انا و ضحكوا قالتلها ماشي هقوم اخد دوش و اجي



راحت مريم لماما قالتلها انهم عاملين احتفالية علشان قرايه الفاتحه و هتاخد كريم معاها و ماما كانت فرحانه بيها مردتش ترخم قالتلها ماشي و دخلت قالت لكريم قالها خلاص ماشي و راحت مريم نزلت و قالتله علي ٨ يا كريم تعالي انا هروح علشان اعمل شعري و كدا و قالها ماشي



نزلت مريم و راحت عند ام احمد خبطت فتحتلها ام احمد اهلا اهلا بالقمر مرات ابني و خدتها بالحضن و طبعا تحسيس علي طيزها اتفضلي يا روحي ازيك يا طنط عامله ايه كويسا يا قلبي خوشي رحمه مستنياكي في اوضتها



(الجزء الثالث)

دخلت مريم عند رحمه الاوده قامت رحمه اهلا اهلا بعروستنا الجامده و قامت وخداها بالحضن و زنقتها في الباب و قامت بايساها من بوقها مريم اتكسفت بس مبعدتهااش و قامت رحمه رقعتها بعبوص خلتها شهقت من الخضه و قالتلها يا وسخه اتلمي و ضحكت و راحت رحمه ادتها سبانك علي طيزها قالتلها يلا نشوف هنلبس ايه و طبعا رحمه و امها جايبين طقم لمريم من قبلها علشان الحفله و علشان يخلوا اي حد يشوفها يهيج عليها بنات و ولاد كان عباره عن بنطلون استرتش تايجر بيلزق علي الجسم و ياخد كل تفاصيله كأنك مش لابسا حاجة و عليه توب ابيض من فوق ببوصل لكمر البنطلون و عليه چاكيت من فوق چينز كدا و الجو كان حر صعب تلبسه في البيت و طبعا رحمه طلعته ليها و قالتلها ده هديتي ليكي علشان الخطوبه و مريم مبقتش تتكسف من رحمه و غيرت قدامها و طبعا رحمه مرحمتش طيز مريم و ههي بتفير و صورتها و هي بالاندر بس و قامت باعتهالي و قالتلي طيز اختك مريم قبل المعركة جاهزا للحرب و ضحكت و الظقم كان شكله فاجر علي مريم و البنطلون داخل في طيزها مخلي الفلقتين مقسومين اتنين و ظاهرين و طالعين اوي و قامت رحمه قالتلها ادخلي خودي دوش بقي علشان الوقت اتاخر و قامت مطلعلها الاندر الاحمر بتاع ماما قالتلها هتلبسي ده من تحت الهدوم النهارده مريم قالتلها ايه ده بتاع مين ده قالتها ده ليكي علشان تبسطي احمد يا لبوه و قامت قرصتها من بزها قالت اااااي يا حيوانه و ضحكت و دخلت مريم تاخد دوش و خرجت رحمه عند امها وريتها الصور الصورتها لطيز مريم ام احمد سخنت اوي عليها و قالت لا انا مش هقدر اصبر عليها اكتر من كدا قامت قايمه و دخلت الحمام علي مريم كأنها متعرفش انها جوا اتخضت مريم و ام احمد قالتلها معلش يا مريومه معرفش انك جوا و قامت مصفره عليها ايه الجمال ده يا بنتي يا بختك يا احمد و ضحكت مريم حطت الستاره عليها من الكسوف راحت ام احمد قالتها مكسوفه مني ده انا زي ماما يا بنتي و تحبي اساعدك قالتلها شكرا يا طنط ميرسي قالتها يا بت هعملك ضهرك بس انتي زي رحمه انا لحد دلوقتي بعملها ضهرها و راحت جايبا الليفه و الصابونه و قربت من مريم لفي يا حبيبتي يلا حد يتكسف من مامته و حماتوا و ضحكوا لفت مريم لانها كانت بتحبهم اوي و بتعزهم بجد و مش بتحب تزعلهم و راحت ام احمد بدات تدعك ضهرها و طبعا رحمه عارفه اللي مامتها هتعمله قامت مكلماني قالتلي تعالي حالا بسرعه قومت نزلت جري كانت سايبالي باب الشقه مفتوح دخلت انا و رحمه بنتفرج عليهم من ورا الباب ام احمد بتغسل ضهر مريم و الصابون و الميا نازلين علي طيز مريم اللي بتلمع و بتنور من البياض و ام احمد بدات تنزل بايدها تحت ناحيه طيز مريم و مريم بدات تسيح من لمسات ام احمد خبره بردو و عارفا ازاي تهيج الحجر و بدات ام احمد تدعك اكتر في طيز مريم و بدات تقرب منها و تبوس رقبتها و مريم مبقتش قادره تقف علي رجلها راحت ام احمد منيماها علي الارض علي ضهرها و ركبت عليها ايه يا بت الحلاوه اللي انتي فيها دي و بدات تبوس في شفايفها و مريم سايحا علي الاخر و في دنيا تانيه و ام احمد ايدها بقت تدعك كس مريم و مريم بتأن من المتعه و بتقولها يا متناكة كسك شهد منور ايه ده و نزلت بلسانها تلحس فيه و مريم بتنزل عسلها شلال عسل و ام احمد بتلحسه و تطلع تبوسها من بوقها علشان تدوقها طعموا و قعدت كدا و احنا واقفين برا بنتفرج عليهم و رحمه بتموصلي زبي من الهيجان لحد ما جبت لبني في بوقها و لسا واقف زي ما هو و قامت ام احمد لفاها نيمتها علي بطنها و دفست وشها في طيز مريم و بقت تلحس فيها و تقفش في طيزها و تضربها عليها تطرقع و تتهز و و تبعبصها و مريم مغمضه عينها و في دنيا تانيه من الهيجان و قامت ام احمد خلت مريم تبقي في وضعيه السجود و قامت مبعبصاها و ركبت فوقيها و فضلت تبعبص في مريم و تديها سبانكات علي طيازها و طيزها احمرت اوي و ام احمد فشخت مريم تحتها لحد ما مريم مبقتش قادره و نامت علي بطنها و ام احمد فوقيها بتقولها اتبسطتي يا بنت اللبوه و مريم الفرحه علي وشها و بتقولها اوي يا طنط اوي قالتلها ده لسا يا لبوه انتي لسا شوفتي حاجة قومي كملي حمومك يا لبوه يلا و خرجت ام احمد تضحك علي منظري انا و رحمه و احنا مغرقين السجاده بلبني عسلها من الهيجان و قالتلي ايه رايك في لبوتك قولتلها نار يا ام احمد نااااار و خلصت مريم حموم و انا دخلت اوضه ام احمد علشان مريم متشوفنيش و خرجت من الحمام لافه فوطه عليها راحت رحمه شاده الفوطه بقت عريانه ملط وحافيه و قعدوا يضحكوا و قامت تجري علي الاوده و طيازها بتتهز زي الچيلي و رحمه بتلسوعها عليها و دخلوا لبسوا هدوم الحفله و رحمه مش سيباها تفريش و بوس و بعبصه و لعب فيها لحد ما الساعة جت ٨ و صحاب رحمه و احمد علي وصول



(الجزء الرابع)

وصلنا الجزء اللي فات لما رحمه و مريم اختي لبسوا و كانوا جاهزين للحفله و المعازيم ابتدوا يجوا





الساعه ٨ كان احمد جه و دخل سلم علي رحمه و مكنش شاف مريم من الصبح دخل خدها بالحضن و هي كانت مبسوطه اوي لانها بقت بتحبه جدا و حضنته قالها القمر ده بقي بتاعي لوحدي و هي مكسوفه طبعا و قايم بايسها من شفايفها و قالها غمضي عينك و كان عاملها مفاجاه و طلع سلسله دهب و لف وراها لبسهالها و قالها فتحي عينيكي و كانت طايره من الفرحه و هو واقف وراها و زنقها في الحيطه و بقي يحسس عليها و هي سيبالوا نفسها علي الاخر و بدا يمسك بزازها و يعصر فيهم و زبو ضاغط علي طيزها من ورا و مريم مغمضه عينها و بتعض علي شفايفها و بتحك طيزها في زب احمد و قام احمد مدخل ايده من تحت التوب و السنتيان و بدا يعصر في بزازها و مريم في دنيا تانيه خالص لحد ما الباب رن بيبوص من العين السحريه طلع شهاب صاحبه و اخته سهيله اول ناس جم راح احمد اتحرك من ورا مريم و فتح الباب و كانت لسا مريم بتعدل هدومها و متلخبطه كدا و شهاب و اخته خدوا بالهم في الخباثه كدا بس متكلموش و دخلوا يا عرييييس مبروك يا حبيبي و خدوا بالحضن و سهيله قامت حاضناه مبروك يا احمد يا حبيبي و قاموا مسلمين علي مريم مبروك يا عروسه و شهاب قام بايسها من خدها مريم اتفاجئت كدا و سهيله قامت حضناها و بيساها القمر ده ما شاء اللـه مبروك يا روحي و ادوهم هديه كانوا جايبنها ليهم و شهاب واقف مع احمد وراهم بيقولوا احا يخربيت امك يا ابن القحبه وقعت عليها منين دي قالوا دي مريم جارتنا يا عم اخت الواد كريم قالوا احا مش دي بتاعت تجاره اللي كانت بتلبس واسع قالوا عيب عليك رحمه و امي بقالهم شهرين شغالين عليها قالوا يا ابن اللبوه الشرموطتين علي البت اكيد لازم تطلع كدا قالوا احمد دي لسا البدايه و غلاوتك عندي هنركب المركب النهارده كلنا و بيضحك قالوا احا متقولش هندوق من المهلبيه قالوا عيب عليك بقي الحفله للصبح و ضحكوا و دخلوا ورا سهيله و مريم و احمد بيقوله البت سهيله اختك طيازها كبرت كدا ليه يا عرص قالوا ما انت عارف مش بتبطل نيك كل يوم من صحابي قالوا عارف طبعا بس مريم هتاكل منها الجو خلي بالك قالوا حقك تقول كدا و اهو سهيله ترتاح شويا و ضحكوا و راحوا قعدوا في الصاله



شويا و رحمه قالتلي اخرج و خبط كانك لسا جاي و عملت كدا و احمد قام فتحلي وقالي حبيبي كيمو اخو مراتي و قالي في سري اخو لبوتي متناكتي و ضحكت و ضحك اتفضل و دخلت سلمت علي شهاب و اخته و باركولي و قعدت مريم قاعده جمب احمد علي الكنبه و شهاب و سهيله اخته قدامهم الناحيه التانيه و انا علي الكرسي و جت رحمه دخلت بعدي سلمت و حضنت و باست الكل و قعدت و مريم مستغربه شويا بس قالت عادي ما هم صحاب ايه المشكله و قعدنا نتكلم كلنا و نهزر و نضحك و طبعا احمد مش راحم مريم تحسيس و تقفيش بهزار و انا طبعا فاهم و قاعد مولع و شهاب و سهيله خايفين اخد بالي من اللي احمد بيعمله مع مريم قام شهاب باعت لاحمد علي الواتس اب خف شويا علي البت اخوها قاعد راح احمد قاله ما دي المفاجاه من مفاجئات النهارده و ضاحك قام شهاب قاله مش فاهم حاجة قاله كريم زينا و اكتر مننا كمان تحب تتاكد بنفسك قاله يا ريت انت شكلك مجنون قاله طيب تعالي اقف ورا الكنبه و ركز مع كريم من غير ما ياخد باله قالي ماشي و قام شهاب وقف وراه كأنه بيتكلم في الموبايل و راح احمد قال لمريم قومي يا روحي كدا ثواني علشان اعدل الكنبه و اول ما قامت راح مشاور لكريم كريم باص له راح احمد رقع مريم بعبوص و قعد يضحك مريم اتخضت و قعدت بسرعه بس هو كان حاطط ايده قعدت عليها و معرفتش تقوم تاني راحت ضربت احمد في كتفه قالتله انت مجنون حد كان ممكن ياخد باله ضحك و قالها مقدرتش استحمل قالتله طيب شيل ايدك قالها لا خليها شويا و قعد يلعبلها في طيزها و هي قاعده بتفرك و راح شهاب قعد مكانه بعت لاحمد قاله يخربيتك احا ده الواد كريم شايف و قاعد فرحان قاله قولتلك عيب عليك صدقتني بقي قاله يا ابن الفاجره يا لعيب راح كريم باعت لاحمد قاله جامده الحركة قاله لسا ايدي بتلعب تحت مكنش واخد باله قام شاف لقاها قاعده علي ايده فعلا قاله يخربيتك افشخها. و ضحك قاله متستعجلش و كله هيفشخها النهارده و ضحكوا راح شهاب موشوش سهيله و حكالها اللي حصل قالتله احلف قالها لقسم باللــه ده اللي حصل راحت قالت لرحمه تعالي عايزاكي يا بت يا رحمه قامت رحمه و سهيله دخلوا البلكونه وسهيله قالت لرحمه ايه الواد احمد عمله ده رحمه قالتها ايه اللي فيها ما هي خطيبته فسهيله قالتلها و كريم اخوها فرحمه قالتلها زي ما انتي شوفتي كدا يا شرموطه فسهيله قالتلها يعني هو زينا بجد راحت رحمه قالتلها و اكتر كمان ده هو اللي معرفنا عليها و حكتلها اللي حصل من الاول خالص فسهيله قالتلها احا ميبنش عليه خالص و امه كمان قالتلها تعالي اوريكي صورها و وريتها سهيله هاجت اوي علي ماما كمان و قالت دي افجر من مريم اسمها ايه ام طيز دي فرحمه قالتلها سلوى فسهيله شخرت وقالت دي فاجره يا بت مش قادره هموت عليها دلوقتي و رحمه سكتت كدا شويا و قالتلها بيني و بينك انا كمان هموت عليها استني ننده كريم و نفكر في خطه فسهيله قالتلها هتكسف يا بت راحت رحمه بعبصتها وقالتلها تتكسفي من ايه يا لبوه ده انتي هايجا علي امه و عايزا تركبيها و ضحكوا بعتت رحمه لكريم قالتله تعالي البلكونه عايزاك و راح لهم سلموا و وقفوا قالها في ايه قالتله بصراحة كدا مش قادرين نصبر علي سلوى اكتر من كدا و ضحكت و سهيله ساكتا راح كريم باصص عليها علشان رحمه تسكت قالتله ما سهيله عرفت كل حاجة هي و شهاب و قولتلك ده احنا لسا بنبدا ولا رايك ايه يا سهيله راحت سهيله قالت لكريم كلنا زي بعض يا كيمو و دي متعتنا و فوك كدا و راحت شداه من زبه و بعدين ما باين عليك اهو مش قاعد علي بعضك و الواد احمد فاشخلك مريم و ضحكوا قولتلهم طيب ايه موضوع ماما ده قالت رحمه بصراحة انا و سهيله عايزين ندوق مهلبيه دلوقتي و مش قادرين عايزين خطه سريعه قولتلهم انا عندي فكره حلوه بس مجنونه شويا قالولي قول بسرعه قولتلهم احنا نجيب منوم و نحطه في حلويات علي اساس انه من الحفله و جايبين لماما علشان ماجاتش و تاكله و تنام و تلعبوا في جسمها شويا لحد ما نشوف هنعملها ازاي و هي صاحيا الاتنين اتبسطوا نيك و سهيله قالتلي يا ابن الشرموطه يا فاجر حلوه نيك الفكره دي و رحمه قالتلي يلا دلوقتي حالا انا مش قادره بس المشكله في المنوم راحت سهيله قالت انا في بت صاحبتي في الصيدليه اللي جمبنا هجيب منها رحمه قالتلها مين قالتلها البت دنيا ام بز ضحكوا و قالت طيب يلا دلوقتي انا مش قادره و دخلوا المطبخ قطعوا من التورته و حطوها في طبق و راحوا خارجين قالوا هنروح الصيدليه بسرعه و جايين و كريم هيجي معانا احمد قالهم ده وقته قالتله بسرعه علي طول و جايين علي باقي الناس يكونوا جم و خرجنا مبقاش في الشقه غير مريم و احمد و شهاب و احنا روحنا الصيدليه دخلت سهيله لدنيا دنيا دي شبه دينا فؤاد الممثله بالحرف و صحيح سهيله دي شبه هنا الزاهد بالملي في كل حاجة بس محجبه دخلت و قعدت تهزر شويا معاها و خدت منها الازازه و خرجت قالت دي اقوي حاجة نقطه منها تنوم جيش كامل و طلعنا خبطت ماما فتحتلنا اتخدت ايه في ايه حصل حاجة قولتلها لا ده رحمه لما عرفت انك مش جايا قالت تجيبلك من التورته و قالت اتفضلوا اتفضلوا كانت لابسا شورت رمادي و عليه تيشيرت كات و طيزها تجنن في اي حاجة بتلبسها دخلنا و سلمت علينا و اتعرفت علي سهيله و رحمه قالتلها فين الاطباق يا طنط لازم تدوقي عمايل ايدي و ضحكت و دخلت ماما تجيب الاطباق طلعت سهيله الازازه يسرعه و حطت منها و قالت يلا مش قادره هموت علي اللبوه و ضحكوا

و ماما جت من المطبخ رحمه قطعتلها و اديتها في طبقها قالتلها قوليلي يا طنط رايك و التورته كانت حلوه فعلا و عجبت ماما و اكلت القطعه كلها و يادوبك لسا بتحوط الطبق لقيناها داخت و الطبق وقع من ايدها و ريحت علي الكنبه راحت رحمه قامت علشان تتاكد ان ماما نامت قعدت تنده يا طنط يا طنط يا طنط سلوى و تضربها علي وشها و ماما سافرت في مكان تاني خالص سهيله قالت الخطه نجحت يا متناكييين و قامت تتنطط و انا كنت مولع و فرحان نييييك و رحمه مكنتش مصدقه نفسها من الفرحه قامت رحمه قالتلنا تعالوا معايا و سيبوها مكانها سهيله قالتلها ليه بقي يا لبوه قالت تعالوا بس و راحت علي اوضت ماما فتحت الدولاب طلعت اندر يهيج الصخر حرفيا احمر دانتيل و مفتوح من عند الكس و من الطيز يادوب يغطي الفلقه بس و قامت قعدت تدور طلعت لانچيري كدا اسود و قصير اوي و مفتوح من عند الطيز و الصدر جامد اوي سهيله اتفاجئت لما شافت الحاجات دي عند ماما قالتلي دي شكل سلوى مبهدله ابوك و ضحكت و ضحكنا و قومنا بالحاجة رحمه قالتلي كيمو هنساعدك ندخل سلوى الاوضه و لبسها و جهزها علشان ندخل علي عروستنا و انا قولتلها يلا بسرعه و ضحكنا شيلناها و دخلناها الاوضه و سهيله قامت مبعبصاها و رحمه قالتلها اصبري يا لبوه و ضحكوا سابوها علي السرير و انا قومت مقلعها هدومها كلها لحد ما ماما سلوى بقت عريانه ملط وحافيه احاااااااا علي منظر جسمها ابيض لبن و مفيهوش شعرايا ما عدا شعر كسها الجميل المتهدل الشفاه المورق الاشفار و ناعم اوي و دي اول مره اشوفها عريانه ملط قدامي قعدت احسس عليها و ابعبص طيزها و اقفش في بزازها و لقيت اني اتاخرت لبستها الاندر و اللانچيري وبس و نيمتها علي ضهرها و غطيتها بملايه كأنها عروسه يوم دخلتها و خرجت ندهتلهم من برا لقيت رحمه ماسكا سهيله مقطعها شفايفها بوس و لحس اول ما خرجت قالولي سلوى جاهزا قولتلهم مستنياكو قاموا الاتنين جري و هم لسا بيبوسوا في بعض و دخلوا شافوها نايما رحمه قالت انا الاول و ضحكت و دخلوا شالو الملاية و قامت هاجمة علي شفايف ماما بوس و سهيله مسكت بزاز ماما تعصر فيهم و طلعتهم من اللانجيري و قعدت ترضع فيهم و رحمه ماسكا شفايف ماما رضاعه و مص و بتضربها بالقلم من الهيجان و سهيله بقت تضرب بزاز ماما و تحط راسها بينهم و رحمه قلعت الاندر و قعدت علي وش ماما و بتحك كسها في بوق ماما و سهيله بقت تبعبص رحمه و هي بترضع من بزاز ماما و رحمه حاشرا كسها علي بوق ماما و قامت نازله و عدلوا ماما خلوها نايما علي بطنها و اول ما شافوا طيازها بقو قاعدين يقفشوا فيها و يضربوها عليها و قامت شاده اللانجيري قطعته و بقت ماما نايما بالاندر بس اللي هو مغطي الفلقه بس و قامت رحمه مدخله ايدها و قعدت تبعبص في خرم طيز ماما و قالت اللبوه خرمها ضيق محرومه من متعه حياتها كلها و احنا هنمتعها و قامت سهيله مقلعه ماما الاندر و قالت يلا يا سلوى يا متناكة و طراااااخ علي طيازها و قعدت تبعبص فيها و تحسس علي طيازها و نزلت رحمه ترضع من بزاز ماما و بقوا يبدلوا عليها عدلوا ماما و خلوها في وضع السجود و رحمه بدأت تبعبص ماما في خرم طيزها و تتف لحد ما اول صباع دخل قالتلي مبروك طيز سلوى اتفتحت و ضحكت و نزلت سهيله تلحس كس ماما و تبعبصه و رحمه شغاله بعبصا في طيازها و بدات تدخل صباعين علشان توسعلها خرمها اكتر بعد كدا بدلت هي و سهيله دي خدت كسها و التانيه خدت طيزها قعدوا كدا حوالي نص ساعه و احمد اتصل برحمه قالها انتو فين كل ده قالتله جايا خلاص اهو و فشخوا ماما وكل واحده عملت وضع المقص مع سلوى ونزلت حك زنبور ف زنبور وشفايف كس ف شفايف كس و جابوا كل واحده عسلها مرتين و مكنوش عايزين يسيبوها بس رحمه قالت احنا اتاخرنا و لازم نمشي و ودعوها ببعبوص و طرقعه علي الطيز و راحت سهيله مصوره ماما العريانه ملط الحافيه كذا صوره للذكرى و انا اصلا كل ده مصوره فيديو من اول ما دخلوا و هم فرحوا اوي اني عملت كدا و فشخوا شفايفي بوس و قومنا لبسنا ماما و قعدوا يلعبوا في طيازها و هم بيلبسوها و عدلنا الدنيا علشان ماتشكش في حاجة لما تصحي و نزلنا علشان نرجع الحفله بتاعتنا و كانوا مبسوطين اوي و سهيله قالتلي انت يا كيمو من النهارده بتاعي لوحدي رحمه قالتلها لا يا كسمك انا حجزته الاول و ضحكنا و سهيله قالتلي مريم اختك شكلها هتتفشخ النهارده رحمه قالت شكلها لا هي كدا كدا هتتفشخ قولتلهم ده اكيد لازم تتفشخ دي حفلتها و وصلنا البيت عند رحمه
لقينا احمد ومريم ف الاوضه بتاعته هيمانين والاتنين عريانين ملط وحافيين وعيونهم ف عيون بعض ونايمين جمب بعض وايد مريم شغاله دعك وتدليك ف زبر احمد الواقف زي الحديد وايد احمد سارحه ما بين حلمه مريم اليمين والشمال وبزها اليمين والشمال وكسها المشعر المورق الشفايف المتهدل الاشفار وبيلعب ف زنبورها الصغير ونازلين بوس وتقطيع ف شفايف بعض ومص ف السنه بعض وام احمد واقفه عند عتبه باب الاوضه بتلعب ف كسها وجمبها شهاب مطلع زوبره ونازل فيه دعك وشويه ولاقيناه شهاب بيقطع شفايف ام احمد ورحمه بوس وايدها ابتدت تشيل ايده من على زبره وابتدت هي اللي تدعكه وتدلكه وهو يلعبلها ف كسها المشعر المولع والاهات عماله تعلى اهات احمد واختي مريم وشهاب وام احمد .. رحمه قالت انتم ابتديتم قبلنا ومن غيرنا يا شراميط وانا وهي وسهيله قلعنا كلنا هدومنا ملط وقعدنا جمب مريم اللي اتخضت شويا وجمب احمد وكان ف الاوضه سريرين وراح شهاب قالع ومقلع ام احمد ملط ودخلوا الاوضه هما كمان وهو بيقول داحنا ليلتنا عسل وكل واحد خد لبوه شرموطه لنفسه احمد مع اختي مريم وانا مع سهيله وشهاب مع رحمه وام احمد.. وابتدت الليله اللي هتكون بدايه الحياه الجنسيه والرومانسيه لاختي مريم من قدام وورا مع احمد ويمكن مع غيره لو سابها واختلفوا سوا بعدما فتح كسها وبقوا بويفريند وجيرلفريند شهور او سنين، لكنها ماكانتش البدايه لشهاب ولا لاخته المفتوحه سهيله اللي لها كذا إكس بويفريند بس حاليا هي سنجل ولا لام احمد اللي لها بويفريند من سنها ولا حتى ليا من بعدما نكت اول بنت وست ف حياتي ف الطيز وهي رحمه اخت احمد اللي لسه بنت ورغم شرمطتها اللي تخليك تفتكر انها مفتوحه الكس او على الاقل الطيز انما انا اول راجل يلمسها ويفتح اول فتحه ف جسمها طيزها وبالتالي فرحمه نسبيا لسه هتبتدي حياتها الجنسيه المهبليه زي اختي مريم تمام.. لكن هل هستقر على سهيله ولا على رحمه تكون جيرلفريندي زي ما شهاب اللي له كذا جيرلفريند حاليا سوا مع بعض حريم شهاب بدل فيلم حريم كريم، محتار يفشخ كس ولا طيز مين الاول رحمه ولا ام احمد.. طب وبالنسبا لامي سلوى مصيرها ايه في اللعبه دي وهي متجوزه بابا لحد دلوقتي ولسه طيزها بكر وعمرها ما عرفت راجل ف حياتها غير بابا هو اللي فتح كسها لكن مافتحش طيزها، يا ترى ماما هتتعرف على بويفريند او اكتر من شغلها طب هيكون من سنها ولا اصغر، طب هي محتاجه حد اصلا غير بابا، طب هي اتجوزته عن حب ولا لا، دي حاجه بقى انا معرفهاش طب لو كانت متجوزاه عن حب لسه مازهقتش من راجل واحد عايشه معاه بقالها اكتر من عشرين سنه ف نفس البلد والبيت والشارع يعني هو مش مليونير ولا بيزنس مان ولا وزير ولا ضابط جيش عشان يلففها العالم ودول العالم وعشان يغرقها بالفلوس والدهب والمجوهرات ما نفسهاش ف حبيب او بويفريند غني يدلعها ويرجعها مراهقه تحب المغامرات بعد السنين دي ويعوضها الحرمان ويلف بيها العالم دا انه يكون عنده معلومات ومواهب فن او رياضه او ادب مش حمار شغل وبس زي بابا، يبهرها، او يكون ممثل او مطرب مشهور، واه لو كان هندي ولا صيني ولا انجليزي ولا هندي احمر ولا امريكاني هيوريها *** تاني وجو تاني وعالم ووسط تاني غير اللي اتربت عليه وعاشته طول حياتها .. الاحتمالات كتيره كتيره اوي ودي بس لسه البداية
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
رووووووووووعه
 
ا

الزبير2

عنتيل زائر
غير متصل
جملية جدا +ليها باقي ولا خلصت؟
 
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
جملية جدا +ليها باقي ولا خلصت؟
هى حاليا واقفة لغاية كده بس نهايتها مفتوحة لاقتراحات واستكمالات تانية محتملة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل