قصيرة انجليش فنجليش: شاشي ولوران - جدو سامى (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
انجليش فنجليش: شاشي ولوران



كانت شاشي امراة هندية جميلة تشبه تماما سريديفي الممثلة الهندية بفيلم انجليش فنجليش بالشعر والعيون والملامح والطول والصوت والطباع والجمال وكل شئ كأنها توأمتها المتماثلة ، وكانت متزوجة ولديها ولد وبنت، وعمرها 39 عاما، ذهبت إلى الولايات المتحدة مع أسرتها لزيارة أقارب لها وحضور زفاف قريبة لها، ولم تكن تتكلم سوى اللغة الهندية وجاهلة تماما باللغة الانجليزية، وتاهت بشوارع نيويورك وجاعت وأرادت تناول الطعام من مطعم فلم ينقذها من سخرية ونفاد صبر البائعة سوى لوران.. و كان لوران شابا جميلا فرنسيا اشقر الشعر اعزب وبتول يملك محل ملابس وعمره 28 عاما ويحضر كورسا لتعلم الانجليزية ليتحدث بشكل افضل مع زبائنه و قد كان لديه الكثير من المعجبات اللواتي يترددون الى محله لـشراء الملابس …

و كان هو شاب ممحون يحب الفتيات الاكبر منه خصوصا لو كانت افريقية زنجية او شرق اوسطية او هندية او صينية او يابانية لا يفضل الاوروبيات ويفضل الهنديات خصوصا و لا يترك فتاة اكبر منه وغير اوروبية الا و يكلمها و يفتح حديث معها في محله و أن أعجبته واحدة كثيراً لا يتردد في اخذ رقم هاتفها و الخروج معها ….

كان محل لوران كبير و فيه العديد من الملابس التي ترافق الموضة و يأتيه الكثير من النساء العاملات الثلاثينيات و كان هو يحب الفتيات في هذه العمر خاصة وان النيك معهن لو حصل قد يكون احلى بكثير لكنه يكتفي حتى الان بالحب غير الجنسي معهن..و يعرف كيف يجذبهن بكلامه اللطيف كي تعجبهن الملابس و يعجبهن المحل كي يأتون مرات عدة … و يكسبهن زبائن للمحل …

و في يوم من الأيام كان لوران جالسا في المحل … فدخل عليه 3 فتيات اثنتان شابتان والثالثة كانت فتاته الهندية الحلوة التي انقذها في المطعم ألا وهي شاشي و من الواضح انهن انضممن اخيرا معه في كورس تعلم الانجليزية التابع لجامعة كولومبيا بنيويورك … فقد كانت شاشي بينهن فتاة جميييلة جداً و ناعمة قد لفتت انظار لوران بشكل كبير و أعجب بها من أول نظرة في المطعم من قبل.. لقد سحرته بجمالها الهندي و طولها المائل للقصر و جسمها الممتلئ المغري … و أعجب بها أكثر عندما سمع صوتها و هي تقول له : لو سمحت ..عندك بناطيل جينز ملونة.؟

انسحر لوران بصوتها الناعم الغنّوج … و جمالها وكان لطيفاً معها كثيراً في الكلام و كان يتودد اليها بالكلام و المزاح و أعطاء رأيه بأجمل الالوان عليها .. كانت هذه الفتاة و التي اسمها شثلاثينية هندية متزوجة اشي فتاة غنّوجة دلوعة كثيرا اثناء النيك الممحون كما علم لاحقا.. معه فقط اصبحت تهوى اهتمام الرجال بها – فهو عندها اصبح كل الرجال - و تحب أن تجعلهم مشدودين اليها ..و هي قد اعجبت بـ وسامة الفرنسي لوران و لم تكن ترفض مزاحه معها بل كانت تأخذ و تعطي بالحديث معه و كانت مندمجة معه أخر اندماج … اختارت الهندية المتزوجة توأم سريديفي .. شاشي هي و صديقاتها المكسيكية اللاتينية والصينية الملابس التي جاؤوا ليشتروها و خرجوا و قبل أن يذهبوا قال لوران و كان يوجه الكلام لـ شاشي : بتمنى تنورولي المحل مرة تانية و كل يوم كمان .. و بكون سعيد بمعرفتكم..بقابلكم بالكورس المسا

خرجت شاشي و هي تضحك من تصرفات لوران و انشغاله الشديد بها و بقي لوران مسحوراً بجمالها الهندي الفتّان المثير و يحلم بعودتها مرة أخرى الى محله و عزم في نفسه أن لا يدعها تخرج الا ويأخذ رقم هاتفها او يعزمها على الخروج الى مكان ما … لأنها أجمل فتاة ثلاثينية هندية مرت عليه في محله ….

و بالفعل بعد مرور ثلاثة ايام تقريباً .. رجعت شاشي الى محل لوران كي تبدّل بنطالاً اشترته من عنده لابنتها فهي نفس مقاسها.. و قد فرح لوران كثيراً بوجودها و ترك كل شيء بين يديه و اقترب منها كي يساعدها في طلبها و أخرج لها أحدث الموديلات التي وصلته من الملابس … و كان يحدّق النظر في عينيها كثيراً و قال لها دون تردد : على فكرة عيونك حلوين كتير و أنتي كلك على بعضك حلوة و كانت شهوة النيك تدب في زبه …

كانت شاشي تعرف ذلك الكلام لأنها كانت تسمعه من الكثير من الناس و لم تكن مستغربة من كلامه عنها … ابستمت شاشي له ابتسامه خبيثة و هي تنظر في عينيه قاصدة أن تجعله يُعجب بها اكثر …فهي فتاة ممحونة بعض الشيء و تحب الشباب الوسيمين – فمنذ عرفته اصبحت تحبهم ممثلين فيه وحده - ولا تمانع في علاقة معهم …

فتجرأ الفرنسي الاشقر لوران قبل ان تخرج الهندية سوداء الشعر شبيهة سريديفي شاشي من المحل على طلب رقمها و لم تمانع شاشي ابداً في ذلك … و أعطته رقم هاتفها و خرجت ….

بقي لوران يفكر في نظرات عيونها له و ابتسامتها … و كان يقول في نفسه أنها سهلة و لن تأخذ معه كثيراً حتى تقع في شباكه و يجد نفسه في النيك و السكس معها لتفتض له بكارته وعذريته اخيرا… فهو أوقع العديد من الفتيات في شباكه الرومانسية و كان له علاقات كثيرة لكنها رومانسية فقط وغير جنسية مع فتيات جميلات كثيرات من زبائن محله …

في نفس اليوم لم يتردد لوران في الاتصال على شاشي متحججاً بسؤاله عن الملابس التي أخذتها من عنده ان كانت تناسبها ام لا و قال لها : عجبوكي البناطيل او بدهم تبديل؟ ازا في شي مو عاجبك رجعيلي ياه باي وقت بناسبك …

كانت الهندية شاشي تأخذ و تعطي بالحديث معه و كانت سعيدة في ذلك لم تكن تمانع ابداً فهي تتمنى ان تصبح على علاقة بـ شاب مثل الفرنسي لوران و بوسامته و جماله …

و مع الأيام زادت مكالمات لوران و شاشي لبعضهما حتى اعترف لوران لـ شاشي بأعجابه بها من أول نظرة و رغبته في التقرب منها اكثر اذا كانت لا تمانع في ذلك … و بالفعل لم تمانع شاشي ابداً و لم تعترض على ما قاله لوران و أبدت ترحيبها بالفكرة و رغبتها في انشاء علاقة رومانسية وجنسية بينها و بين لوران حتى و لو مارسا النيك مع بعضهما و اتفقا على ان يلتقيا في مكان ما للحديث أكثر في هذا الموضوع …

و بالفعل التقيا في مطعم و تحدثا كثيراً عن موضوع علاقتهما مع بعضهما و التعارف اكثر عن قرب … و كانت شاشي مرحّبة بالفكرة و لم تتردد ابداً ..و كانت تذهب اليه او معه في المحل كل يوم بعد انتهاء دوامها في كورس تعلم الانجليزية بالجامعة حسب اذا خرج قبلها او معها و كانت تجلس معه في المحل و تبقى هي واياه يتحدثان و يضحكان و يتهامسان طيلة الوقت … و لم تخلو جلساتهما مع بعضهما من ملامسة الايدي و المداعبات الخفيفة تمهيدا الى النيك الاكبر والاحلى … فقد كان لوران يضع يديه على فخذيها ويتحسسهما بمحنة النيك التي كانت تسيطر عليه و شاشي تضع يديها ايضاً على فخذيه و تتحسسهما و يبقيان ينظران الى بعضهما بكل



و مع الايام كبرت علاقتهما و بدئا يتحدثان عن النيك ويتعمقان في هذه المواضيع و قد كان لوران فنان في هذه المواضيع و يعلم كيف يدخل في الحديث مع شاشي عن تلك المواضيع … و لما كانت بفضله وفضل هيامها به قد اصبحت فتاة هندية ثلاثينية متزوجة لكن ممحونة تعجبها هذه المواضيع و لا تمانع في الحديث عنها و كان لوران يلمّح لها كثيراً أنه يتمنى أن يمارس السكس و النيك الحار مع شاشي لو لـمرة واحدة …و قد كانت شاشي تلمّح له ايضاً أنها لا تمانع بذلك .. لكن لم يكن لديهما مكان يستطيعان ممارسة النيك فيه بشكل كامل ….حتى جاء ذلك اليوم الذي كان لوران يشعر فيه بمحنة شديدة و شهوة ورغبة اتجاه شاشي جعلته ينتظر قدومها الى محله ثم توجه الى باب المحل و أغلقه كليّاً و هو بداخله هو و شاشي و قد استغربت شاشي من فعله هذا و لم تكن تعرف عن نواياه …فاقترب منها و هو ينظر الى جسدها المغري بالنسبة له و بدأ يتحسس على جسدها من اعلى الى اسفل و هو يقول لها : ما أحلاكي يا حبيبتي … تسلميلي شو بحبك … يسلملي هالجسم الحلو ….

بقي يتحسس أجزاء جسدها حتى بدأت شاشي تنثار للمساته و بدأت تندمج معه و اقتربت منه أكثر و وضعت شفتاها على شفتيه و بدئا في قبلة قوية و اخذ لوران يمصمص في شفتيها و هي تمصمص في شفتيه بقوة و تغنج له بصوت ناعم و ممحون و هو لا يزال يتحسس جسدها و يشد على خلفيتها الكبيرة الممتلئة … و يضع يديه على صدرها الكبير المغري … و بدأت تزيد محنته حتى نزل بشفتيه على رقبتها و بدأ يمصمص بها و يلحسها و هو يتنفس بحرارة على رقبتها و هي قد زادت سرعة انفاسها و زادت من غنجها الممحون و كانت تضع يدها على خصره و تشد عليه و تقول له : آآآآآآه آآآآآه حبيبي قرب علي أكتر … آآآمممممم ما أحلاهم شفايفك أأأه …

لم يستطع لوران مقاومة غنجاتها و صوتها الممحون و جسدها الناعم المثير الذي كان يتلوّى بين يديه حتى بدأ ينزع ملابسها و ملابسه بسرعة حتى انتصب زبه الكبير و امسك في شاشي و رماها على الأرض بكل خفة و صعد فوقها و بدأ يمصمص في رقبتها و هو يضع يضع يديه على بزازها الكبيرة و يشد عليهم وهي تغنج بصوت عالي و و تشد عليه و هي تقول له : آآآآآآآه آآآه حبيبي ارضعلي بزازي و شد عليهم شددد آآآآآي مش قادرة اتحمل ….

فكان لوران يرضع بزازها اثناء النيك الساخن و يعض على حلماتها الكبيرة و زبه الكبير يداعب فخذيها و كان يرى كسها المتفجر من المحنة كيف يفتح من شدة محنتها و شوقها كي تنتاك من زبه الكبير …

قالت شاشي له و هي تغنج و في أوج محنتها : حبيبي الحسلي زنبوري ..

نزل لوران الى كسها بسرعة و بدأ يلحس في زنبورها الواقف من شدة المحنة و يحرك لسانه بين شفراات كسها الكبيرة و هي تقول له : آآآآآآي آآآآآي حبيبي ارضع الزنبور رضع آآآآآآه دخّل لسانك جوا فكان لوران يلعق كسها و يمص زنبورها بشهوة كبيرة و هي تغنج بصوت عالي و تشد شعره و تقربه الى كسها أكثر من شدة محنتها …

حتى شعر لوران بالمحنة الكبيرة في النيك الملتهب التي لم يستطح التحمل أكثر من ذلك فنام على ظهره و قال لها : حبيبتي اطلعي فوقي و خلي كسك قريب من وجهي بدي ألحسلك الكس كله و انتي مصيلي زبي و الحسيه …يلا حبيبتي تعي نعمل وضعية 69 ….

صعدت شاشي فوقه بسرعة وأدارت طيزها على وجهه و اقترب هي من زبه الكبير و بدأت تلحس له زبه بكل شهية و هو يلحس في كسها الممحون و كانا يغنجان بأعلى صوتهما حتى نزل ظهرها في فمه و هي تصرخ و هو مستمتع بمحنتها الكبيرة و بقي يلحس في كسها المتفجر من المحنة و النيك العنيف حتى قال لها حبيبتي تعي نعمل وضعية تانية … زبي مشتاق لهالكس و من زمان نفسه فيه…بدو ينيكه نيييك آآآآه ما احلاكي يا حبيبتي يا إلهتي الهندية السوداء الشعر الجميلة العيون التي سريديفي استنسخت منكِ…

حبيبتي يلا اقعدي على الارض على شكل الركوع …. قالت له شاشي : آآآه حبيبي هاي الوضعية الفرنسية نفسي فيها آآآآآآي يلا نيكني حبيبي بسرررعة

جلست شاشي على شكل وضعية السجود و جاء لوران من خلفها و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها وبدأ يحركه على فتحة كسها الممحون بشكل دائري و هي تصرخ و تغنج و هي تقول له : آآآآآه آآآآآه حبيبي افتحنيييي يلااا نيكنيييي … أأأأه آآآآه مش قادرة اتحمل آآآآي… فأدخل لوران زبه كله في كسهااا و بدأ يكمل النيك الحار بأقوى ما عنده و هو خلفها و هي تصرخ و تقول له : آآآآآيوااا حبيبي نيكني بقووة…. دخل زبك و طلتعه بسرعة آآآآآآآآي ….. ظل لوران ينيك كسها حتى نزل ظهره و ظهرها بسرعة ثم احتضنها بقوة و قبلا بعضهما و ارتديا ملابسهما و فتح محله و كأن شيئا لم يكن … و كان لوران و شاشي يمارسان النيك بهذه الطريقة في المحل كلما اشتهيا بعضهما … حتى بعدما انتهى كورسهما لتعلم الانجليزية بنجاح وحملت وانجبت منه طفلين نسبا لزوجها الهندي، وصممت على زوجها ان يستقرا بنيويورك وان يطلب نقله لفرع الشركة الهندية التي يعمل بها بالهند بنيويورك، كي تستمر علاقتها ولوران للابد سرا..
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل