مكتملة قصيرة عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى - جدو سامى (عدد المشاهدين 2)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الأول

بعام 1960وبعهد الشاه محمد رضا بهلوي كان هناك فتاة ايرانية في العشرين من عمرها و تدرس في الجامعة جامعة طهران و كان اسمها نيرمين الايرانية .. و قد كانت نيرمين الايرانية فتاة جميلة و ناعمة و كانت تلفت الأنظار اليها عند تواجدها في أي مكان … فهي فتاة مثيرة و جميلة و مغرية بالنسبة للجنس الآخر ..و قد كانت فتاة ممحونة يثيرها أي شاب وسيم بـ مواصفات محددة في بالها .

و قد كانت نيرمين الايرانية معجبة بـ شاب مصري اشتراكي علماني تنويري مثلها يدرس معها في الجامعة و اسمه احمد … كان احمد شابا مصريا وسيما و أكثر البنات الايرانيات في الجامعة جامعة طهران معجبات به لكنه لم يعطي احداهن أية اهتمام … و كان لا يلتفت الى نيرمين الايرانية و لم يصدف أن اخذ معها محاضرة مشتركة في أي فصل من فصول دراسته في الجامعة …

كانت نيرمين الايرانية معجبة به من بعيد … و كان يلفتها طوله و وسامته و شكله الجميل .. كانت معجبة به و تتمنى أن تتعرّف عليه ….و مع الأيام كان يزداد إعجاب نيرمين الايرانية بـ احمد حتى بدات تحس بأنها تحبه و لكن من طرف واحد لأنه لم يكن منتبه عليها ..

و في يوم من الأيام كانت نيرمين الايرانية تمشي في الممر متوجهة الى القاعة التي تأخذ فيها محاضرة … و كانت تمشي مسرعة لانها كانت متأخرة على محاضرتها … و لم تكن منتبهة فـ اصدمت بـ شاب دون قصدها كان يمشي بسرعة ايضاً … فوقع دفترها و كتابها من يدها على الأرض و عندما نزلت لـ تأخذ كتبها انتبهت للشاب و اذ هو احمد هو الذي اصطدم بها من دون قصد منه أو منها … و ساعدها على حمل كتبها عن الأرض … و اعتذر منها و شكرته نيرمين الايرانية و هي خجلانة منه و قد كان يبتسم معها و هي تنظر في عينيه ..و قد كان احمد أول مرة بنته لـ نيرمين الايرانية فكانت هذه هي المرة الاولى التي يراها في الجامعة جامعة طهران…. و عندما ذهبت نيرمين الايرانية بقي احمد ينظر اليها و هي تمشي الى قاعتها و كأنه قد أعجب بها من النظرة الأولى ..و بقي يتسائل في نفسه انه كيف لم يرى نيرمين الايرانية منذ زمن …؟

بقيت نيرمين الايرانية تفكر و هي في المحاضرة بـ الذي حصل معها دون قصد .. و لكنها صدفة جميلة بالنسبة لها .. لانها كانت تتمنى نظرة من احمد …بقيت تفكر في نظراته و ابتسامته لها عندما اعتذر منها …..

و بقيت تفكر به طوال اليوم … و بالمقابل كان احمد في نفس الوقت يفكر بها و في جمالها و نعومتها و أنوثتها … و يفكر في عينيها الجميلتين و ابتسامتها ..



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الثاني

عندما ذهبت نيرمين الايرانية بقي احمد ينظر اليها و هي تمشي الى قاعتها و كأنه قد أعجب بها من النظرة الأولى ..و بقي يتسائل في نفسه انه كيف لم يرى نيرمين الايرانية منذ زمن …؟

بقيت نيرمين الايرانية تفكر و هي في المحاضرة بـ الذي حصل معها دون قصد .. و لكنها صدفة جميلة بالنسبة لها .. لانها كانت تتمنى نظرة من احمد …بقيت تفكر في نظراته و ابتسامته لها عندما اعتذر منها …..

و بقيت تفكر به طوال اليوم … و بالمقابل كان احمد في نفس الوقت يفكر بها و في جمالها و نعومتها و أنوثتها … و يفكر في عينيها الجميلتين و ابتسامتها ..و قد أحس بأن نيرمين الايرانية دخلت الى قلبه من النظرة الأولى … و قد كان يشعر بمشاعر لم يشعر بها من قبل اتجاه اي فتاة كان يراها …

و بعد يومين تقريباً رأى احمد نيرمين الايرانية بالصدفة في كافتيريا الجامعة جامعة طهران و كانت تريد ان تشرب فنجان قهوة و تنتظر دورها بين العديد من الشباب الآخرين … و رآها احمد و هي فتاة لوحدها تنتظر دورها لتستطيع الحصول على كوب من القهوة …فـ أسرع بالتوجّه اليها و قال لها : صباح الخير .. بقدر اساعدك؟ … تفاجئت نيرمين الايرانية للوهلة الأولى بوجود احمد في ذلك المكان .. لانها كانت معتادة على شرب القهوة كل يوم في نفس الوقت في ذلك المكان …

و قالت له مع ابتسامة خجولة : ممكن لو سمحت تجيبلي فنجان قهوة ..

أحضر احمد له و لـ نيرمين الايرانية فنجان قهوة و قال لها : بتسمحيلي اشرب معك القهوة ؟؟ أجابته نيرمين الايرانية بكل سرور و الفرحة تبان في عينيها : أكيد .. تفضل…

و تعرّف عليها و كان أول مرة يعرف فيها اسمها …. و قد كان هو طالب في السنة الاخيرة وكانت نيرمين الايرانية أصغر منه بـ سنتين .. لـهذا لم يراها من قبل في الجامعة جامعة طهران ….

و تعرفا على بعضهما و كان أغلب حديثهما عن الجامعة جامعة طهران و المدرسين و الطلاب و مواضيع عامة تهم الجامعة …و بقيا ساعة مع بعضهما دون ان يشعرا بالوقت ..

ثم قالت له نيرمين الايرانية : عندي محاضرة هلأ .. و لازم اروح مشان ما اتأخر …فقال لها احمد : خدي راحتك و لا يهمك و بتمنى انه نقعد مع بعض يوم تاني … و كانت نيرمين الايرانية تقول في نفسها : و انا كمان بتمنى … و ذهبت نيرمين الايرانية الى محاضرتها و هو ذهب الى محاضراته ايضاً و بقيا طوال اليوم يفكران في بعضهما …



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الثالث

و تعرفا على بعضهما و كان أغلب حديثهما عن الجامعة جامعة طهران و المدرسين و الطلاب و مواضيع عامة تهم الجامعة …و بقيا ساعة مع بعضهما دون ان يشعرا بالوقت ..

ثم قالت له نيرمين الايرانية : عندي محاضرة هلأ .. و لازم اروح مشان ما اتأخر …فقال لها احمد : خدي راحتك و لا يهمك و بتمنى انه نقعد مع بعض يوم تاني … و كانت نيرمين الايرانية تقول في نفسها : و انا كمان بتمنى … و ذهبت نيرمين الايرانية الى محاضرتها و هو ذهب الى محاضراته ايضاً و بقيا طوال اليوم يفكران في بعضهما … و كيف أن الصدفة جمعتهما مع أنهما في نفس الجامعة و التخصص منذ سنتين و لم يصدف أن راى نيرمين الايرانية في أي مكان لأنه لم يكن ينتبه على الفتيات خاصة في الجامعة و كان يضع فكرة في رأسه انه لا يريد أن يرتبط بأي فتاة من الجامعة جامعة طهران …

في الليل و قد كان احمد نائما على سريره و يفكر في نيرمين الايرانية .. ندم لانه لم يأخذ رقم هاتفها لانه في تلك اللحظة كان يتمنى بأن يسمع صوتها فقط ..و في نفس الوقت كانت نيرمين الايرانية ايضا مستغربة من تلك الصدفة التي جمعتها بـ احمد خلال يومين على الرغم من انها كانت معجبة به منذ اشهر سابقة و هو لا يعلم بها..

في اليوم التالي كانت نيرمين الايرانية تجلس مع صديقاتها في الكافتيريا يشربون القهوة… و اذ بـ احمد يأتي من بعيد و قد رآها جالسة مع صديقاتها … و قد خجل من أن يقترب منها و يكلمها … فـ جلس على طاولة بعيدة مقابلة لهم ينتظر خروج صديقات نيرمين الايرانية كي تبقى وحدها ليذهب و يتكلم معها …

و عندما ذهبن صديقات نيرمين الايرانية و بقيت وحدها توجه احمد اليها بسرعة و سلّم عليها بكل هدوء و قال لها : ممكن اقعد معك؟

فأجابته نيرمين الايرانية و الفرحة تغمرها : تفضل اكيد بتقدر ولو ..و جلس احمد معها و كان يتكلم معها و هو ينظر في عينيها متعمّداً ذلك و كانت تشعر نيرمين الايرانية بالمحنة و هو ينظر في عينيها و تحس بداخلها مشاعر غريبة كلما نظر في عينيها و أطال نظره فيها … و كان احمد يشعر اتجاهها بنفس المشاعر … لقد كانت نيرمين الايرانية أجمل و أنعم فتاة قد مرّت عليه … و كان يشعر اتجاهها بمشاعر غريبة لم يشعر بها من قبل ..

و تجرأ و طلب منها رقم هاتفها و لم تتردد نيرمين الايرانية أو تمانع في ذلك ابداً ..



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الرابع

فأجابته نيرمين الايرانية و الفرحة تغمرها : تفضل اكيد بتقدر ولو ..و جلس احمد معها و كان يتكلم معها و هو ينظر في عينيها متعمّداً ذلك و كانت تشعر نيرمين الايرانية بالمحنة و هو ينظر في عينيها و تحس بداخلها مشاعر غريبة كلما نظر في عينيها و أطال نظره فيها … و كان احمد يشعر اتجاهها بنفس المشاعر … لقد كانت نيرمين الايرانية أجمل و أنعم فتاة قد مرّت عليه … و كان يشعر اتجاهها بمشاعر غريبة لم يشعر بها من قبل ..

و تجرأ و طلب منها رقم هاتفها و لم تتردد نيرمين الايرانية أو تمانع في ذلك ابداً ..و أعطته رقم هاتفها و قالت له بـ لهجة مازحة : بستنى منك تلفون اوكي …

ابتسم لها احمد و قال : أكيد طبعا ..لازم تستني …

و ذهبا الى محاضرتهما بعد أن جلسها مع بعضهما ساعة تقريباً … و انتى اليوم و هما يفكران في بعضهما و قد كانت نيرمين الايرانية تمسك هاتفها طوال الوقت و كأنها تنتظر احمد كي يتصل بها … و في المقابل كان هو ايضاً يمسك هاتفه و يريد أن يكلمها في أي حجّة و لم يحتمل احمد أن ينام دون ان يكلم نيرمين الايرانية و يسمع صوتها فـ تجرأ على ان يتصل بها و ردت عليه نيرمين الايرانية بـ صوتها الناعم الخجول و هي تشعر بالسعادة تغمرها … و بدئا يتكلمان مع بعضهما و يتعرفان أكثر على بعضهما من خلال الهاتف و بقيا يتكلمان عدة ساعات و لم يشعرا بالوقت …كان احمد يتمنى بأن يخبرها عن مشاعره اتجاهها و هي كانت تتمنى ان تقول له عن اعجابها به منذ زمن … لكنهما لم يتجرئا على قول ذلك …

و في اليوم التالي التقيا مع بعضهما في الكافتيريا و شربا مع بعضهما القهوة كما اعتادا على فعل ذلك في كل يوم …و كانت في كل يوم تزداد علاقتهما مع بعضهما أكثر و تحصل بينهما مودة أكبر … و صارت مكالمات الليل شيئا ضرورياً بالنسبة لهما ..و في مكالمة من مكالمات الليل تجرأ احمد و اعترف لـ نيرمين الايرانية بـ حبه لها و اعجاابه بها و قد خجلت نيرمين الايرانية بعض الشيء عندما كان احمد يصف لها حبه لها .. و كانت تشعر بسعادة تغمرها و مشاعر تشعر بها لأول مرة في حياتها ..و قد بادلته نفس المشاعر و أخبرته بأنها كانت تراه كثيراً في الجامعة و كانت معجبة به من بعيد و هو غير منتبه لها و كان لا يراها ….



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الخامس

و في اليوم التالي التقيا مع بعضهما في الكافتيريا و شربا مع بعضهما القهوة كما اعتادا على فعل ذلك في كل يوم …و كانت في كل يوم تزداد علاقتهما مع بعضهما أكثر و تحصل بينهما مودة أكبر … و صارت مكالمات الليل شيئا ضرورياً بالنسبة لهما ..و في مكالمة من مكالمات الليل تجرأ احمد و اعترف لـ نيرمين الايرانية بـ حبه لها و اعجاابه بها و قد خجلت نيرمين الايرانية بعض الشيء عندما كان احمد يصف لها حبه لها .. و كانت تشعر بسعادة تغمرها و مشاعر تشعر بها لأول مرة في حياتها ..و قد بادلته نفس المشاعر و أخبرته بأنها كانت تراه كثيراً في الجامعة جامعة طهران و كانت معجبة به من بعيد و هو غير منتبه لها و كان لا يراها ….و ب تبادلا كلام الحب و الغزل طيلة الليل و تواعدا في اليوم التالي في كوفي شوب خارج الجامعة كي يجلسان براحتهما دون ملاحقة عيون طلاب الجامعة لهما في الكافتيريا…

و بالفعل في اليوم التالي خرجا مع بعضهما و كانت اول مرة يمسكان يدي بعضهما .. و عندما لمس احمد يدي نيرمين الايرانية شعرت بـ رجفة في جسمها لم تشعر بها من قبل و احست بالمحنة اتجاه احمد و مشاعر غريبة لم تعرف ما هي … و هو شعر بـ حرارة في جسده بالكامل و كان يتمنى أن يحضنها و يشد عليها و يقبلها لكن المكان مكان عام و لن يقدر على فعل ذلك …و قد اخبرها بانه يشتهيها و انه عندما يراها يشعر بانه يريد أن يحضنها و يقّبلها بشدة و قد كانت تشعر نيرمين الايرانية بـ نفس المشاعر اتجاهه و قد تجرأت وأخبرته بذلك … فهي فتاة ممحونة لا تستطيع اخفاء مشاعرها اتجاه حبيبها الممحون مثلها …

و عندما رأى احمد ردود فعل نيرمين الايرانية لكل شيء كان يقوله لها احس في بعض الجرأة لان يزيد الجرعة في كلامه من ناحية الجنس معها .. خصوصاً في مكالماتهم الليلة كل يوم …و بالفعل في تلك الليلة و هما يتحدثان مع بعضهما دخل احمد في موضوع الجنس و كان يتكلم بكل حرارة و شوق و لهفة…و هي بدأت تشعر بأن سرعات نبضها تزداد و أنفاسها تعلو و تزداد و كانت تشعر بمحنة لم تشعر بها من قبل و كأن زنبورها و قف و كانت تسريبات مهبلها قد بللت كسها الممحون …. و كان احمد يتكلم معها في الجنس و في الوضعيات التي يحبها و يتمنى أن يجربها هو و نيرمين الايرانية مع بعضهما …



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء السادس

و عندما رأى احمد ردود فعل نيرمين الايرانية لكل شيء كان يقوله لها احس في بعض الجرأة لان يزيد الجرعة في كلامه من ناحية الجنس معها .. خصوصاً في مكالماتهم الليلة كل يوم …و بالفعل في تلك الليلة و هما يتحدثان مع بعضهما دخل احمد في موضوع الجنس و كان يتكلم بكل حرارة و شوق و لهفة…و هي بدأت تشعر بأن سرعات نبضها تزداد و أنفاسها تعلو و تزداد و كانت تشعر بمحنة لم تشعر بها من قبل و كأن زنبورها و قف و كانت تسريبات مهبلها قد بللت كسها الممحون …. و كان احمد يتكلم معها في الجنس و في الوضعيات التي يحبها و يتمنى أن يجربها هو و نيرمين الايرانية مع بعضهما … و هو يفرك زبه حتى انتصب و بدأ ينزل من رأس زبه الكبير السائل المنوي لكنهما لم يتكلمان عن نفسهما ماذا يفعلان .. فقد كان احمد يفرك في زبه الكبير دون ان يقول لها ماذا يفعل هو.. و هي قد بدأت تفرك في زنبورها دون أن تخبره .. كانا فقط يتشاركان الحديث الجنسي الممتع …. و يغنجان و يتدلعان على بعضهما دون أي شيء آخر …. و بعد أن نزل ظهره بكل هدوء دون ان يشعرها بأنه نزل منه شيء و هي ايضا نزل ظهرها دون أن تصرخ و قد نام احمد على الهاتف و هو يكلم نيرمين الايرانية …. و في اليوم التالي التقيا في الكافتيريا كالمعتاد و كان احمد يمسك يد نيرمين الايرانية طوال الوقت و يشد عليها و كانت نيرمين الايرانية تشعر بحرارة جسد احمد و هو يشد على يدها و كانت تشعر بـ رجفة في جسدها تجعلها تحس بـ المحنة اتجاهه …

بقي احمد و نيرمين الايرانية يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها احمد في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله …و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً …حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما …

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت نيرمين الايرانية مع احمد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع …



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء السابع

بقي احمد و نيرمين الايرانية يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها احمد في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله …و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً …حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما …

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت نيرمين الايرانية مع احمد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع … و لم يتردد احمد في ذلك الامر ابداً …و حضرا انفسهما و ذهبا مع بعضهما الى تلك الحفل و كانت نيرمين الايرانية ترتدي فستانا قصيرا في قمة الروعة و كانت تبدو فتاة جميلة جداً و مثيرة و قد جن جنون احمد عليها عندما رآها في ذلك الفستان و تلك التسريحة الجميلة عليها …و سهرا في ذلك الحفل و قد رقصت نيرمين الايرانية مع احمد طيلة الليل…و بعدما انتهى الحفل قرر احمد بـأن يوصل نيرمين الايرانية الى بيتها و قد كانت في تلك الليلة نيرمين الايرانية تنام في وحدها في بيتها لأن أهلها ذهبوا الى بيت اخيها المتزوج في بلدة اخرى و سيبقون عنده 4 ايام ….و عندما أوصلها احمد عزمت عليه بأن يدخل الى البيت و يشربان فنجان قهوة مع بعضهما و كي تريه غرفتها و بيتها بالكامل .. و بالفعل نزل احمد دون تردد و دخلا البيت و بدأت نيرمين الايرانية تعرفه على الغرف و المكان … حتى وصلت الى غرفتها …لم يستطع احمد ان يتحمل رؤية نيرمين الايرانية بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه .. فاقترب منها بدون اي تردد و احتضنها من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : احمد حبيبي شوي شوي … آآآآه …. بلاش هلأ حبيبي ….

و كان احمد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم .. فقط كان يفعل … أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت نيرمين الايرانية تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد …و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون …



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الثامن

… حتى وصلت الى غرفتها …لم يستطع احمد ان يتحمل رؤية نيرمين الايرانية بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه .. فاقترب منها بدون اي تردد و احتضنها من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : احمد حبيبي شوي شوي … آآآآه …. بلاش هلأ حبيبي ….

و كان احمد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم .. فقط كان يفعل … أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت نيرمين الايرانية تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد …و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون … و هو لا يزال يمصمص في رقبتها و يلحس لها شحمة اذنها …. و لم تستطع نيرمين الايرانية التحمل أكثر من ذلك فالتفت عليه و وضعت شفتيها على شفتيه و أخذت تمصمص في شفتيه و تقبلهما بكل شهوة و محنة و هي تضع يدها على خصره و تشده اليها و هو يضع يده على طيزها و يضرب عليها ضربات خفيفة و يُبعد شعرها الطويل عن وجهه و ورقبتها و يمصمص في رقبتها و شفتيها بسرعة و شهوة و محنة حتى وقف زنبور نيرمين الايرانية و بدأت تسريباتها المهبلية تنزل من كسها و بدأ هو يشعر بأن زبه الكبير بدأ بالانتصاب و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك حتى قال لها : حبيبتي شلحيني اواعيي خليني اشلحك كل شي … و نضل شالحين مع بعض متل ما بنكون عالتلفون …

فبدأت نيرمين الايرانية تخلع له ملابسه و هو ينزل فستانها من على جسدها الناعم المثير بكل شهوة و محنة … و قد كانا يقبلان بعضهما و هما ينزعان ملابس بعضهما ….

حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها احمد بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت نيرمين الايرانية يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب احمد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها …و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة …. كانت مثيرة جداً و لم يستطع احمد التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة …. حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء التاسع

حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها احمد بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت نيرمين الايرانية يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب احمد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها …و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة …. كانت مثيرة جداً و لم يستطع احمد التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة …. حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي …. و بالفعل بدأ احمد يرضع بزازها بكل شهوة و هو في نفس الوقت يفرك لها زنبورها و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة فقالت له : آآآآآي آآآآي دخل اصابعك بين الشفرات آآآآآه آآآي قرب يجي ضهري آآآآه …. عندما قالت له ذلك أخذ يدخل اصبعه بين الشفرات الكبيرة لـ كسها المتفجر من المحنة و يعض على حلماتها الكبيرة البارزة …. و يقول لها : ايوا هيك .. خلي الضهر كله ينزل على اصابعي .. بدي اشوفه و هو بنزل من كس حبيبتي الحلو …. اغنجي اكتر حبيبتي …. ايواااا ….

كانت نيرمين الايرانية قد وصلت في تلك اللحظة الى اعلى درجات المحنة و المتعة و هي تغنج و كان احمد قد أمسك زنبورها بين اصبعيه و أخذ يفرك به بشكل دائري بين اصبعيه و هي تصررخ و تتلوّى و هي تفتح رجليها ألى اوسع حد .. و كسها الزهري يبان كله امام عيني حبيبها الممحون احمد …

حتى صرخت بصوت عالي و هي تغنج و تقول : آآآآه آآآآه رح يجي ضهري آآآي اييييييي ….. حبيبي احضنني بسرعة فاحتضنها احمد بكل قوته و كسها كان قد تبلل بسائلها المهبلي … و هو يشد عليها و يقبّل شفتيها الناعمتين المغريتين …… و رجع و جعلها تنام على ظهرها و امسك بـ فخذيها و فتحهما لاوسع حد و قال لها : بدي الحس الكس هاد كله….. اممممم ما احلاه و هو بنقّط هيك … و بالفعل وضع لسانه و شفتيه على زنبورها و كسها بالكامل و بدأ يلحس بين شفرات كسها و يحرك زنبورها الكبير الواقف بلسانه و هو يشد على فخذيها كي لا تغلقهما و هي تصرررررخ و تغنج من شدة محنتها و شعورها بالمتعة التي لم تشعر بها من قبل و كانت تقول له : آآآآآه آآآآآآه حبيبي خلص خلص مش قادرة أأأأي ….



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء العاشر

حتى صرخت بصوت عالي و هي تغنج و تقول : آآآآه آآآآه رح يجي ضهري آآآي اييييييي ….. حبيبي احضنني بسرعة فاحتضنها احمد بكل قوته و كسها كان قد تبلل بسائلها المهبلي … و هو يشد عليها و يقبّل شفتيها الناعمتين المغريتين …… و رجع و جعلها تنام على ظهرها و امسك بـ فخذيها و فتحهما لاوسع حد و قال لها : بدي الحس الكس هاد كله….. اممممم ما احلاه و هو بنقّط هيك … و بالفعل وضع لسانه و شفتيه على زنبورها و كسها بالكامل و بدأ يلحس بين شفرات كسها و يحرك زنبورها الكبير الواقف بلسانه و هو يشد على فخذيها كي لا تغلقهما و هي تصرررررخ و تغنج من شدة محنتها و شعورها بالمتعة التي لم تشعر بها من قبل و كانت تقول له : آآآآآه آآآآآآه حبيبي خلص خلص مش قادرة أأأأي …. الحسلي كسي كله آآآآآآآي ….

كان احمد يلحس بشغف و قوة و كان يمرر لسانه بين شفرات كسها بكل سرعة … ثم توقف اللحس و المص و قال لها :حبيبتي ما بدك تمصيلي هاد الزب الكبير الي واقف مشانك؟

فـ نام على ظهره و فتح رجليه و جلست نيرمين الايرانية بين رجليه و امسك في زبه الكبير و بدأت تلحس به من الاسفل للاعلى بكل نعومة و رقة و كان احمد يشعر بالمتعة الشديدة لاول مرة في حياته في لحس زبه بهذه المحنة و الشهوة … و قد كانت تلحس بيضاته الكبيرة بكل رقة و نعومة و احمد يغنج و يصرخ من شدة متعته بـ لحسها …كانت نيرمين الايرانية تشعر بالمتعة الشديدة مع انها كانت أول مرة تلحس زب و تمصه ….

كانت تلحس بشغف كبير حتى بدأ رأس زبه الكبير بالانزال الشديد و قد كانت تقول له و هي تغنج و تلحس … آآآمممم ما أزكاه هاد الزب الكبير .. بدي ارضعه رضع …بدي ابلع كل شي بنزل منه اممممممم .. اعطيني ياه حبيبي … آآآآه آآآه …

لم يعد احمد قادر على التحمل اكثر من ذلك فطلب منها أن تصعد فوقه و تجلس على بطنه و تفرك زنبورها في بطنه حتى ينزل كل ظهرها لـ ثاني مرة فوق بطنه بينما هو يشد على طيزها و يضربها ضربات خفيفة … و بالفعل صعدت نيرمين الايرانية فوقه و بدأت تحرك زنبورها و هي جالسة على بطنه … و كانت تهز بزازها الكبيرة امام احمد و هو يضع يده فوق بزها و يشد عليه و يده الاخرى على طيزها و يضربها عليها ….



عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى الجزء الحادي عشر والأخير

لم يعد احمد قادر على التحمل اكثر من ذلك فطلب منها أن تصعد فوقه و تجلس على بطنه و تفرك زنبورها في بطنه حتى ينزل كل ظهرها لـ ثاني مرة فوق بطنه بينما هو يشد على طيزها و يضربها ضربات خفيفة … و بالفعل صعدت نيرمين الايرانية فوقه و بدأت تحرك زنبورها و هي جالسة على بطنه … و كانت تهز بزازها الكبيرة امام احمد و هو يضع يده فوق بزها و يشد عليه و يده الاخرى على طيزها و يضربها عليها …. و هي تغنج و كانت تتحرك فوقه للأمام و الخلف حتى شعرت ان ظهرها الثاني سوف ينزل و بدأت تصرخ و تغنج حتى نزل ظهرها بسرعة …و امسكها احمد بسرعة و جعلها تنام على جابنها و طيزها مقابله له و هو خلفها و احتضنها بكل قوة و أمسك زبه الكبير و أخذ يداعب فلقات طيزها المثيرة في زبه و يحركه على فتحة طيزها بسرعة شديدة و هي تغنج بصوت عالي و تقول له : آآآآه آآآآآه … حبيبي نيكني مش قادرة اتحمل اممممم … آآآآي ما احلاه زبك …. نيكنننني حيااااتي يلااا ….

فقال لها احمد و هو في أوج محنته و متعته …و زبه ما يزال على فلقات طيزها : حبيبتي هاد الكس الممحون بدو ينتاك؟ بدو ينفتح هلأ؟؟

انا مش بس بدي انيكه … بدي افتحه فتح يلا حبيبتي … و جلس فوقها بسرعة و فتح لها رجليها حتى ظهر كسها المتفجر من المحنة و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها الغارقة بتسريباته المهبلية و بدأ يحركه عليه للأعلى و الاسفل و يفرك به بشكل دائري و هي تصرخ و تتلوّى و تغنج و تكاد ان تبكي من شدة متعتها و تقول له : افتحني حبيبي بسرررعة آآآآه …. مش قادرة اتحمل نيكنيييي

فأدخل احمد زبه في كسها بكل هدوء و هي تصرخ من الألم الممزوج بالمتعة و المحنة و تقول له : آآآآآي آآآآآآي نيكني بقوة حبيبي دخله بسرعة يلاااا افتحني … حتى بدأ احمد يدخل زبه بسرعة حتى فتحها و أخذ ينيك كسها و يدخل زبه و يخرجه بسرعة شديدة و هما يصرخان مع بعضهما و يغنجان حتى نزل ظهرهما بسرعة من شدة المحنة و احتضنها بعدما ارتاحا و اطفئا نار محنتهما القوية …. و قد نام احمد في تلك الليلة على سرير نيرمين الايرانية و هما ما يزالان عاريان وحافيان أو بالأحرى عارية تماما إلا من الكعب العالى الاسود المقفول الكلاسيكى …. و كانت نيرمين الايرانية تستغل الفرصة كلما ذهب أهلها لزيارة اخيها في منزله و تحضر احمد عندها و يمارسان الحب الحلو والجنس في كل مرة وضعية جديدة … وظلا لسنوات عشر جيرلفريندا وبويفريندا ثم قررا الزواج رسميا ومع اندلاع النكسة الايرانية الظلامية 1979 غادر احمد ونيرمين البلاد الى اوروبا حيث استقرا ببلد من بلادها بقية حياتهما..
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
جميله جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل