مكتملة نهى وضيفها في حلقات برنامجها الذي تذيعه على قناة النيل الثقافية - جدو سامى (عدد المشاهدين 2)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
نهى وضيفها في حلقات برنامجها الذي تذيعه على قناة النيل الثقافية





كان هناك فتاة جميلة و ناعمة مثقفة وتنويرية جدا وموهوبة رياضيا وعلميا وفنيا وادبيا وسياسيا تعمل مذيعة ببرنامج شهير بقناة النيل الثقافية جنبا الى جنب مع مذيعات برامج الطلة لريهام منيب وقصتي لنانسي ابراهيم وكواليس لهبة فهمي وخطوات لرشا عبد الرحمن والدراما التاريخية لنهاد الحديني وموسيقى الجيل لشيرين عبد الرحمن وريشة وقلم لمروة عبد العليم وحوار عن رقم لسوزان الفضالي ورموز الابداع لغادة حفني وريشة والوان لنرمين عامر وفكرة لحليمة خطاب .. كانت زميلتهن المذيعة الصغيرة بطلة قصتنا اسمها نهى كانت تبحث عن ممارسة سكس رومانسي مع رجل اربعيني مثقف تنويري موهوب مثلها له قلب يعشق قلبها وروح تعانق وترافق روحها للابد وعقل يشارك عقلها بالنهل من العلم والمعرفة والفنون والعلوم والاداب وجسد يؤنس وحدتها بحبه وله زب يطفئ لهيبها …كانت نهى في اواخر العشرينات من عمرها و لكنها لم تكن متزوجة أو مرتبطة بعد … كانت نهى فتاة ممحونة للغاية وثرية ولدت وبفمها ملعقة من الذهب او الماس او البلاتين و أي شيء يناسب ذوقها الانتقائي بكل شئ يثير شهوتها بسهولة كما كانت رومانسية وعاطفية جدا تتوق لفتى احلام من نوع خاص تكون له المنعمة والام والاخت والصديقة ورفيقة الدرب والفكر والعقل والقلب والروح وتكون له اختا واخا وابا واما و قد كانت تتحسّر كلما جلست بين صديقاتها المذيعات وطاقم العمل بالاستوديو المتزوجات و هنّ يتكلمن عن أزواجهن و عن لياليهن الرومنسية و أساليب الاثارة التي يتبعنها مع ازواجهن وعن نزهاتهم معهن واسفارهن معهم واختلاف طباعهم ومواهبهم بالفن او الادب او العلم او الرياضة الاولمبية او السياسة او الاقتصاد او الصناعة او الجيش او القوات الجوية …. كانت نهى تبقى صامتة تستمع اليهن و هي تشعر بالضيق لأنه لم يكن لديها زوج مثلهم تمارس معه طقوس الرومانسية و الحياة الزوجية والتواصل الانساني الصداقتي والاخوي والفكري والعقلي والروحي والقلبي… كانت كلما رجعت الى غرفتها تجلس على سريرها و هي تتحسر و كانت معتادة على ممارسة العادة السرية من شدة محنتها و لهفتها الى سكس و زب يطفئها …. و تظل تفرك في زنبورها الكبير الممحون وشفاه كسها المشعر المتهدلة المورقة الغليظة العريضة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة حتى ينزل ظهرها و هي تغنج لوحدها في غرفتها و تتخيل بأن هناك رجل تحبه و يحبها يفرك لها زنبورها …. كما كانت معتادة على مشاهدة افلام السينما والمسلسلات الامريكية والصينية والسورية والمصرية والمكسيكية والتركية بانواعها ومشاهدة البورن وقراءة الروايات الرومانسية والخيال العلمي والايروتيكا وتخيل نفسها وحبيبها ابطالا لهذه الروايات والافلام والقصص.. حتى استضافت شخصا متنورا مثقفا بعينه يدعى احمد ح. بن تحتمس موهوبا بكل شئ واربعيني وسيم تنويري علماني لاديني ربوبي تعددي مثلها وحليق الوجه واشتراكي وبسيط الحال اعزب وبتول كما علمت من رفيقاتها، وتعددت مرات استضافتها له هي وزميلاتها المذيعات فهو موسوعي انبهرت به جسدا وروحا وقلبا وعقلا..

كانت نهى تعمل مذيعة كما قلنا لاحد البرامج في قناة النيل الثقافية و في يوم من الأيام جاء الى القناة هذه ضيف مثقف ومتنور جدا بعد لقاءات استضافته نهى فيها كثيرا .. مدير جديد للقناة كي يستلم مكان المدير الذي كانت نهى وزميلاته تعمل لديه .. و قد كان رجلاً وسيماً ذو شخصية قيادية رائعة …. لقد أُعجبت به نهى من النظرة الأولى التي كانت منذ زمن طويل فهو احمد ح. بن تحتمس الذي انبهرت به واعجبها منذ استضافته للمرة الاولى ببرنامجها بالقناة منذ زمن … كانت تتخيله دائماً هو الشخص الذي تمارس معه احلى سكس ممتعو يحقق لها أحلامها اليومية التي كانت تراودها على سريرها في كل ليلة ….

لقد شعرت نهى أنها تريد هذا المدير لها لوحدها …. و وضعته في رأسها منذ اول اجتماع أقامه هذا المدير لكل العاملين في القناة …

رجعت نهى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم المثقف في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان ….

و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة ضيقة و قميصاً ذا لون أزرق من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذي الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد …

و دخلت الى مكتب مديرهم الجديد الذي كان يدعى كما قلنا احمد ح. بن تحتمس ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها احمد ح. بن تحتمس و يراها و هي في ذلك المظهر المغري حتى تهيج رغبة سكس في نفسه لينيكها



و قالت له : تفضل القهوة بطريقة سكس ينبض من عينيها المثيرتين…نوّرت القناة و المكتب … و ابتسمت ابتسامة مغرية ساخنة

كان احمد ح. بن تحتمس يمعن النظر في وجهها الجميل و جسمها المغري الفتّان و هو يشتم رائحة عطرها السكسي الذي أخذ عقله و قال لها : انتي المنورة المكان … على فكرة انتي احلى مذيعة بشوفها بحياتي … تفضلي اشربي معي القهوة … أنا بحب اشرب القهوة مع الوجوه الحلوة …

فجلست نهى بدون أي تردد و عندما انتهت من شرب قهوتها استأذنت من مديرها بكل غنج و دلع قاصدة اثارته بصوتها الجميل … و خرجت و هي تمشي بـ دلع …و بقي احمد ح. بن تحتمس في مكتبه يفكر في رائحة عطرها و شكل جسدها المغري و اغرائها وحلاوة سكس معها الذي لم يكن بالقرب منه مثل هذا الاغراء من قبل ….

فبقي تفكيره مشغولاً بها …. و بقيت نهى على هذا الحال عدة أيام متواصلة … كانت تأتي للقناة و هي في آخر أناقتها … و ترش كل يوم من عطر ذي رائحة زهور طبيعية لا صناعية ولا تخليقية أجمل من الرائحة التي قبلها ….

حتى بدأ احمد ح. بن تحتمس يقع في شباكها كما كانت تخطط و تريد … فقد أصبح احمد ح. بن تحتمس يتودّد لها كثيراً و يطلبها لمكتبه لـ سبب او بدون سبب …. فكان فقط يحب رؤيتها و الأستماع اليها و هي تتحدث بكل غنج و نعومة و رقة …

مع أنه كان اعزب ووحيدا ومكتفيا بعزوبيته ونفسه وقد تعدى الاربعين بعامين و لكنه كان يشعر بالملل من عزوبيته وبتوليته و كان يشعر بالرغبة في رفيقة حياة وفراش ورومانسية وعقل وقلب وروح إلهة منتظرة ونبية وسلطانة وهانم طال انتظاره لها ووصفها كثيرا بمواصفاتها باشعاره ومقالاته وقصصه تكون له اما وابا واختا واخا وصديقة وعاشقة وطاهية وخادمة ومؤنسة ….

و لهذا السبب بدأ احمد ح. بن تحتمس ينشد نحو مرؤوسته مذيعة قناته الممحونة نهى ….و يتقرّب منها و أصبح يكلمها عبر الهاتف …. و كانت نهى تشعر بانها في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات احمد ح. بن تحتمس و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة ويوم في سكس يلهبها … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن احمد ح. بن تحتمس هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و الراغب في سكس مع زب احلامها و يشبع رغبتها الجامحة …



و كانت نهى تشعر بانها في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم كيف تصل معه الى سكس يذيبه ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات احمد ح. بن تحتمس و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة ويوم … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن احمد ح. بن تحتمس هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …

و بقيت مستمرة مع احمد ح. بن تحتمس على اتصالات الليل والنهار

و كانت نهى في كل يوم تدخل الى مكتب مديرها احمد ح. بن تحتمس لتشرب معه قهوة الصباح و تتحدث معه عن نفسها و عنه و عن كل شيء يعجبها و تحبه و يعجبه هو و يحبه حتى عرفا عن بعضهما الكثير و أصبحا على علاقة حب … عندما اعترف احمد ح. بن تحتمس لـ نهى بأنه أحبها و أعجب بها من أول نظرة و من اول مرة دخل فيها الى القناة …..

كانت نهى سعيدة جداً بهذا الاعتراف من مديرها الممحون …

و كانت كلما تكون عنده في المكتب تحاول متعمدة الاقتراب منه و هي تتمايل بطريقة مغرية كي تثيره و كان احمد ح. بن تحتمس يشعر بالمحنة كلما اقتربت منه نهى أكثر و يظل ينزل في ربطة عنقه و يمسح في عرقه المتسرب منه من شدة المحنة …

حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و امور سكس ساخنة و قد بدئا الموضوع على الهاتف و يتكلم مع نهى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت نهى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ احمد ح. بن تحتمس في تلك اللحظة كونها تعلم انه يحب اللهجة السورية وكانت تتقنها رغم انها مصرية الابوين والاجداد: حبيبي احمد ح. بن تحتمس … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….

شعر احمد ح. بن تحتمس في تلك اللحظة عندما سمع نهى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بلذة سكس لا مثيل لها و بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل



حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في مجال النيك و سكس بحرية و قد بدئا الموضوع على الهاتف و يتكلم مع نهى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت نهى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ احمد ح. بن تحتمس في تلك اللحظة كونها تعلم انه يحب اللهجة السورية وكانت تتقنها رغم انها مصرية الابوين والاجداد: حبيبي احمد ح. بن تحتمس … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….

شعر احمد ح. بن تحتمس في تلك اللحظة عندما سمع نهى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع فتيات احلامه الجذابات من الممثلات والمطربات والمذيعات وزميلات الكلية ونجمات البورن والمعلمات ومن راهن ولو لمرة واحدة بالشارع … و قد خلع بنطاله بسرعة و أخرج زبه الكبير و بدأ يفرك به و هو يتحدث مع نهى بمحنة كبيرة و هي تغنج له في سكس حار و تقول له : حبيبي اصابعي هلأ بين الشفرات آآآآآآآه هاد هو راس زبك الكبير صح حبيبي ؟ آآآآآآي ما اأكبره آآآآآآآه … عم بنقّط على كسي آآآآه ….

شعر احمد ح. بن تحتمس بمحنة شديدة و هو يستمع الى نهى الممحونة كيف تتكلم معه و بدأ يفرك في زبه الكبير بكل قوته و هو يقول لها : افركي كسك بقوة هاد زبي عليه .. آآآآه ما اأحلاه هالكس يلااا افررركييه طلعيه من مكانه .. بدي ينزل ضهرك بقوة على راس زبي الكبيير .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت نهى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ احمد ح. بن تحتمس بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …

لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ نهى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة و احلى سكس ساخن….

استيقظت نهى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها احمد ح. بن تحتمس الممحون …..

فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك للبرنامج تبعي حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….

لقد شعر احمد ح. بن تحتمس بالمحنة بشدة عندما وضعت نهى شفتيها على شفتيه في سكس ممحون و ساخن ….





.. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت نهى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج في سكس ساخن لـ احمد ح. بن تحتمس بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …

لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ نهى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….

استيقظت نهى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها احمد ح. بن تحتمس الممحون …..

فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة و الرغبة الى سكس مع جسمها الفاتن من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك للبرنامج تبعي حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….

لقد شعر احمد ح. بن تحتمس بالمحنة بشدة عندما وضعت نهى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج نهى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي احمد ح. بن تحتمس جالس وراء مكتبه و هو يتخيل نهى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على نهى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت نهى مسرعة اليه لا تعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق القناة والبرنامج ….

فأمسكها احمد ح. بن تحتمس من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هو يرغب في سكس مع كسها و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت نهى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبلات الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه في سكس ملتهب و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه …



فأمسكها احمد ح. بن تحتمس من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة في احلى سكس ساخن و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت نهى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبلات الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….

فوقف زب احمد ح. بن تحتمس و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …. و لم يعد يحتمل أكثر فبدأ يخلع ملابسه و يرميها على الارض و أخذت نهى تخلع في ثيابها ايضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت احمد ح. بن تحتمس يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة في سكس عنيف و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح احمد ح. بن تحتمس كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ نهى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها المشعر المتهدل المورق الشفاه كبتلات الوردة او اجنحة الفراشة والذي كان متفجرا من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها في ممارسة احلى سكس ممتع بينما احمد ح. بن تحتمس يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي احمد ح. بن تحتمس يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة و حلاوة سكس مع احمد ح. بن تحتمس حتى نزل ظهرها بالكامل في فم احمد ح. بن تحتمس ….



….. ثم أزاح احمد ح. بن تحتمس كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته في سكس ناري و أمسك بـ نهى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما احمد ح. بن تحتمس يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي من حلاوة سكس معه… بقي احمد ح. بن تحتمس يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم احمد ح. بن تحتمس …. ثم نزلت عن الطاولة بسرعة و قد طلبت من احمد ح. بن تحتمس أن يجلس على ركبتيه ثم امسكت زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان احمد ح. بن تحتمس يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة في سكس ساخن التي لم يشعر بها حتى مع اقوى لحظات عادته السرية وهو يشاهد البورن او يقرا الايروتيكا …و بقيت نهى تمص في زب احمد ح. بن تحتمس بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب احمد ح. بن تحتمس من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي الزب بكل قوة … ايوااا هييك بحب المحنة اناااا… آآآآآآخ ما أحلاكي حبيبتييي … بموت بالممحونات انااااا آآآآآآه …..

ثم جلست نهى على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من احمد ح. بن تحتمس ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع احمد ح. بن تحتمس و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس نهى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها اثناء ممارسة سكس ساخن لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها….



ثم جلست نهى على الأرض و فتحت رجليها في سكس عنيف و طلبت من احمد ح. بن تحتمس ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع احمد ح. بن تحتمس و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس نهى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك احمد ح. بن تحتمس لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله…

ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي امارس سكس معك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا …

ثم بدأ احمد ح. بن تحتمس ينيك في نهى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان احمد ح. بن تحتمس يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ نهى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي …

لم يرحمها احمد ح. بن تحتمس ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة في سكس مع زبه الصلب …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي …

فنزل ظهرها على زب احمد ح. بن تحتمس و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت نهى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب احمد ح. بن تحتمس بكل هدووء في احلى سكس ممتع حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو…



ثم بدأ احمد ح. بن تحتمس ينيك في نهى و كانت لأول مرة تمارس سكس و تذوق الزب في حياتها … كان احمد ح. بن تحتمس يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ نهى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي …

لم يرحمها احمد ح. بن تحتمس ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة في احلى سكس نيك …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي …

فنزل ظهرها على زب احمد ح. بن تحتمس و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تذوب في سكس ناري بطريقة مثيرة … فصعدت نهى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب احمد ح. بن تحتمس بكل هدووء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو…

و كانت احمد ح. بن تحتمس يرفع في جسمه للأعلى حتى يدخل زبه بأكمله في كس نهى و كان يرفع و ينزل بسرعة و هو يني كبها و هي تصرخ و تغنج و ترفع هي جسمها و تنزله على زب احمد ح. بن تحتمس ايضاً …. حتى نزل ظهرها مرة أخرى من شدة محنتها و قوتها ….

ثم جلست على ركبتيها على الأرض و ادارت طيزها الكبيرة المثيرة في وجه احمد ح. بن تحتمس و قالت له : حبيبي نيكنيييي آآآآآه آآآآآه بدي تنيكني بكل الوضعيات الي نفسي فيها …. آآآآآه … يلا حيااااتي يلاااا ….. فامسك احمد ح. بن تحتمس في زبه المتصلب بشدة و أدخله في كسها من الخلف و بدأ يني كبها و هي كانت تحرك طيزها بشكل مثير مغري حتى بدأ احمد ح. بن تحتمس يضربها على طيزها بشدة من شدة محنته و هو يني كبها و يقول لها : ايوااا هيك انتاكي حبيبتي … هاي الطيز الكبيرة بدها نييك قوي آآآآآه ما احلاه هالكس الناااار … يلااا حبيبتي آآآآه ارجعي على زبي اكتر يلاااا … آآآآه

يلا حبيبتي قرب يجي ظهري جوا كسك شددددي …. آآآآآآآآآآه ….

بقي احمد ح. بن تحتمس يتنعم باروع سكس ساخن حتى نزل ظهره داخل كسها و نزل ظهرها هي ايضاً على رأس زبه الكبير

فقد كانا ممحونين بطريقة عجيبة …. اشبعها أحمد ح. بن تحتمس عضا وتقبيلا ولمسا ونظرا وتأملا وهمسا وضما واحضانا مرددا أنها ملكه وبتاعته وكان ذلك اللقاء وذلك اليوم بداية علاقة مساكنة او شبه مساكنة علاقة بويفريند جيرلفريند طويلة لعشرة اعوام بينهما، توطدت فيها بينهما لقاءاتهما الجسدية والرومانسية والفكرية بالبيت والشارع والقناة، وكثرت اقاويل زميلاتها اي مرؤوساته عنهما لكن نهى لم تهتم، ولم تؤكد ولم تنفي، وتعددت نزهاتهما بالقاهرة الكبرى كلها شرقا وغربا وشمالا وجنوبا وغرب وشرق النيل، وجزر القاهرة، ورحلاتهما للحدائق والاحياء والشوارع والمتاحف والميادين، بالقاهرة والجيزة، وايضا في بورسعيد والسويس والاسماعيلية والاسكندرية والغردقة والزقازيق ودمياط وطنطا وبني سويف والمنيا واسيوط وسوهاج وقنا والاقصر واسوان وابو سمبل وراس سدر والطور وشرم الشيخ ودهب ونويبع وطابا والعريش.. وانجبت نهى دون زواج من أحمد وسجلا طفليهما باسميهما واستخرجا شهادة ميلاده دون زواج خارج مصر بقبرص لأن في مصر لابد من قسيمة زواج رسمية لاستخراج شهادة ميلاد للطفل.. وقدمت نهى الطـفلين لزميلاتها وجيرانها على أنهما ابنا شقيقتها المتوفاة حديثا مستغلة جهل جيرانها وزميلاتها بحقيقة كونها متوفية الأبوين منذ مراهقتها ووحيدتهما وبلا أشقاء ولا شقيقات إلا أقارب وقريبات بالريف منشغلين بأحوالهم عنها ولا صلة بين أبويها وبينهم منذ وعت على الدنيا.. تجنبا لاقاويل الناس التي تمس سمعتها.. حتى قرر أحمد ونهى الزواج رسميا بعد عشر سنوات من علاقتهما البويفريندية الجيرلفريندية وبعد اربعة اعوام من لعب دور الكو بارنس أو الأنمارييد بارنس Co-parents or Unmarried parents أي أبوين متشاركي الأبوة أو أبوين ووالدين غير متزوجين حيث يعتنيان بطفليهما ماديا ومعنويا بابوة وامومة كاملة سواء عاشا تحت سقف واحد بمساكنة 24/7 او كانا ببيتين منفصلين يلتقيان بمكان واحد لقاءات جنسية او رومانسية وفكرية الخ ثم يعود كل منهما بعدها لبيته لينام ويبيت فيه وحده وبمفرده او مع طـفل من طفليه.. حين استقرا على أنهما يريدان العيش للأبد مع بعضهما لا الانفصال أو الذهاب كل بطريقه والتعرف ببويفريند آخر بحالة نهى وجيرلفريند أخرى بحالة أحمد..
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
مبدع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل