مكتملة حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية - جدو سامى (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية



كان هناك زوجان متحابان اسمهما حليمة و سمير.. وكانت حليمة اسم على مسمى فهي تشبه جدا بنفس السمرة والرقة والصوت والجسم والملامح والاظافر والكعب العالي وكل شئ مذيعة قناة النيل الثقافية الجميلة حليمة خطاب .. يخلق من الشبه أربعين.. كان سمير يحب حليمة كثيراً و كانت تبادله نفس المشاعر ايضاً … لقد تزوجا من بعد قصة حب عميقة دامت 4 سنوات … لم يصدّقا أنهما تزوجا من شدة فرحهما بان هنالك بيت لهما سيجمعهما لوحدهما …

لكن كان لهما صديق وزميل مشترك منذ الطفولة لحليمة وسمير يدعى أحمد ح. بن تحتمس، كان يهيم عشقا بحليمة ويراها إلهته وربته وهانمه ومليكته وسلطانته وقيصريسته، وشمس الشموس ونجمة النجوم ومجرة المجرات وسماء السماوات وملكوت الملكوتات وكوكب الكواكب، وبطلته الخارقة وأمه من بعد أمه وأبيه من بعد أبيه، وأخته وأخيه، وصديقته ورفيقة حياته وتوأم روحه وعقله وقلبه ومُنيته، طاهية ماهرة، فنانة بالرسم والنحت والغناء والتمثيل السينمائي والمسلسلاتي والمسرحي ورياضية اولمبية بالجمباز والسباحة الايقاعية، علمانية ومتنورة وموسوعية الاهتمامات والمواهب وعقلية جبارة، بعد وفاة والديه الخالدين الراحلين يشعر معها بالامان المالي والمادي والمعنوي والعاطفي والغذائي والسكني والراحة لتشابه عقليهما وفكريهما، لكن حليمة صدته مرارا عن حبه الرومانسي والجنسي لها واخبرته ان يبقيا صديقين واخوين وان تبقى ابا واما واختا واخا له ويبقى لها ابنها او اخوها.. لكن احمد لم يقبل بذلك.. وتوطدت علاقة حليمة بصديقهما المشترك ورفيق الطفولة والشباب والجامعة والجيرة ايضا سمير، حتى خطبها وتزوجها، لكن احمد لم يقبل ان يكون سمير هو ابو عذرة حليمة واول رجل يدخل بقضيبه فاضا بكارتها ومنزلا دم عذريتها وفاتحا مهبلها للحب والجنس والمني، فدس لسمير قرصا مهلوسا في الشربات الوردي الحلو الخاص بالزفاف، كي يظن سمير لاحقا بالصباح انه ضاجع وجامع حبيبته وعروسه حليمة التي تزوجها حديثا وهذه ليلة دخلته عليها، وفض بكارتها وانزل في اعماق مهبلها منيه وحبه وشهوته..

وفيما يلي سنستخدم اسم سمير لكن نقصد به أحمد متنكرا بقناع واقعي للغاية هايبر رياليستيك ماسك صممه ودفع فيه مبلغا كبيرا واستورده من امريكا من هوليوود، يطابق تماما ملامح وجه سمير، ولون بشرته مقارب جدا لبياض لون بشرة سمير فكلاهما ابيض البشرة كما ان كلاهما ممتلئ البدن، اما بالنسبة لحجم وطول ولون قضيبيهما فمن الاساس حليمة لن تلاحظ اي اختلاف لانها لم ترى ايا من القضيبين عاريا قط. وكانت حليمة مقتنعة ان هذا هو حبيبها وزوجها سمير، خاصة أن أحمد كان موهوبا مع مران طويل لعدة سنوات غير قليلة في تقليل نبرة وعادات سمير في الكلام والصوت مع الاستعانة ببعض أجهزة تغيير الصوت الصغيرة المخفية جيدا بأذنه أو بجيبه، فقد كان يخطط للأمر لسنوات طويلة بصبر وتؤدة وذكاء، مستغلا موهبته النادرة بتقليد الأصوات، خاصة مع يأسه من قبول حليمة به حبيبا وبويفريندا وزوجا وتفضيلها سمير عليه رغم أن سمير ليس علمانيا ولادينيا وكمتيا وربوبيا تعدديا مثلها ومثل أحمد، ورغم أنه ليس مثقفا ومتنورا وموهوبا مثلها وكان أحمد أفضل منه ثقافة وعقلية وموهبة بما يقترب من مستوى حليمة العالي..

كانت حليمة و احمد بقناع سمير زوجين ممحونين … فقد كانت حليمة لديها بزاز كبيرة جداً و مثيرة و كانت نقطة ضعف احمد بقناع سمير اتجاهها هو بزازها الكبيرة التي كان يحب أن يرضعهما و يمصمص لها حلماتها البارزة ..

كانا يهويان ممارسة الجنس في كل يوم .. و كان لا يمضي يوم في حياتهما إلا و يمارسان الجنس فيه … فالجنس بالنسبة لهما حياة و متعة و هو يقرب بين بعضهما و يعمّق المحبة بينهما …

كانت حليمة تحب تجريب الوضعيات المختلفة ..فكانت تطلب من احمد بقناع سمير أن يقوم لها ببعض الحركات و الوضعيات المعينة التي تحبها و تجعلها تشعر بمحنة أكبر و شهوة أكثر…

و بعد مرور ثلاثة أشهر من زواجهما .. اكتشفت حليمة بأنها حامل – طبعا من أحمد وهي تظنه من سمير - … و قد فرحت كثيراً … و فرح زوجها احمد بقناع سمير أكثر عندما أخبرته بهذا الخبر الجميل …و بمناسبة هذا الخبر قررت حليمة أن تعمل حفلة رومانسية صغرة لها و لزوجها حبيبها ….فحضرت كل مستلزمات الحفل و أحضرت قالب كيك و كتبت عليه ( مبروك النا حبيبي ) و ارتدت فستانا! قصيراً جداً شفافاً جداً يكاد أن يبان كل مفاتن جسمها منه … كانت تبدو مثيرة جداً في ذلك الفستان …

أشعلت الشموع و ملأتها في كل أنحاء غرفة النوم … و غيّرت مفرش السرير ..فوضعت واحداً آخر من قماش الساتان أحمر اللون …

و حضّرت كل شيء و اتصلت بزوجها سمير و طلبت منه الحضور الى البيت لرؤية المفاجئة …

عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … وكان أحمد بانتظاره خارج المنزل ودفع محقن الهلوسة بعنقه فأغمى عليه وأخفاه أحمد بالبيت المجاور الذي استأجره لذلك الغرض حيث يضع فيه سمير لليوم التالي ثم يحمله إلى غرفته وحليمة نائمة فلما يصحو سمير يظن تماما أنه ضاجع حليمة .. فدخل احمد بقناع سمير الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه حليمة عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ احمد بقناع سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ احمد بقناع سمير يمصمص في رقبتها الناعمة ….

همست حليمة في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….

و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …

التكملة في الجزء الثاني



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء الثاني

عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … وكان أحمد بانتظاره خارج المنزل ودفع محقن الهلوسة بعنقه فأغمى عليه وأخفاه أحمد بالبيت المجاور الذي استأجره لذلك الغرض حيث يضع فيه سمير لليوم التالي ثم يحمله إلى غرفته وحليمة نائمة فلما يصحو سمير يظن تماما أنه ضاجع حليمة .. فدخل احمد بقناع سمير الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه حليمة عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ احمد بقناع سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ احمد بقناع سمير يمصمص في رقبتها الناعمة ….

همست حليمة في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….

و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …ثم حملها احمد بقناع سمير بين يديه لترفع رجليها حول خصره و هو ما زال يقبلها و هي تشد عليه و تعض على شفتيه بكل رقة و نعومة ..و ذهب بها متجهاً الى غرفة نومهما التي كانت مملوئة بالشموع و رائحة العطور الشهية السكسية المثيرة التي كانت تزيد من شهوة احمد بقناع سمير لممارسة الجنس مع زوجته الممحونة حليمة …..

وضع احمد بقناع سمير حليمة على السرير بكل رقة و نعومة لأنها حامل و كان يحاول ان يعاملها بكل رقة في تلك اللحظات الجميلة ….

و صعد فوقها بكل هدوء و عاد ليقبّلها من شفتيها و هو يشد على شعرها ليبعده عن وجهها و وجهه ليستطيع تقبيلها بكل سهولة …. و قد كانت حليمة من تحته تفتح رجليها و هي ما زالت مرتدية ذلك الفستان السكسي المثير … و تغنج لزوجها غنجات ممحونة يحبها احمد بقناع سمير منها و تجعله يشعر بالمحنة كالمعتاد ….

و كانت تضع يديها وراء ظهره و تشد عليه من شدة محنتها عليه….

ثم بدأ احمد بقناع سمير يخلع بنطاله و ملابسه بالأكمل من عليه و كانت حليمة قد بدأت تنزع كلسونها من تحت الفستان و تفتح رجليها و ما زال الفستان على جسدها الناعم و هي تقول لزوجها : حبيبي الحسلي كسي المشتاق …. آآآآه بدي لسانك عليه حبيبي

نزل احمد بقناع سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها

التكملة في الجزء الثالث



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء الثالث

نزل احمد بقناع سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها و هي تغنج و تتلوّى من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآآه آآآآآه دخّل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآآي ما أحلاااه اللحس … آآآآآه بجنن حبيبي …. الحس بسرعة …

كان احمد بقناع سمير متلهف لينيكها و يمصمصها و يلحسها بكامل قوته و كان يلحس كسها دون أي رحمة و هي تصرخ و تشد شعره و تشد على رأسه لتقربه أكثر الى كسها الممحون ..

بقي احمد بقناع سمير يلحس كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تقول له آآآآه آآآآآه رح يجي ضهري حبيبي آآآآآه ابلعلي الزنبور يا قلبي .. شد علييييييييه آآآآآآآآآآآآي ….

بقيت تغنج بأعلى صوتها حتى نزل ظهرها في فم احمد بقناع سمير و كان من شدة محنته يلحس و يمص الكس بدون أي رحمة أو توقف حتى أنه كان لا يتكلم من شدة محنته و اندماجه بين شفرات الكس الكبير ….

و بعد ان نزل الظهر الأول لحليمة نهضت بكل هدوء و اقتربت من احمد بقناع سمير و دفعته الى طرف السرير و طلبت منه أن ينام على ظهره …. حتى تمسك زبه المنتصب الكبير الذي كانت تعشقه و تهواه …. فنام احمد بقناع سمير بسرعة على ظهره مستسلماً بين يدي زوجته الممحونة التي كانت تذوّبه من المحنة في كل يوم …

أمسكت حليمة زب زوجها الكبير و أوقفته ثم وضعت لسانها بكل رقة عليه و بدأت تمرر لسانها بكل خفّة على بيضات الزب و كان احمد بقناع سمير يغنج …فقد كانت نقطة ضعفه لحس حليمة لبيضاته و مصمصة زبه ….

كان احمد بقناع سمير يمد يده على زبه كي يمسكه لها لكنها كانت تبعد يديه عنها لتمسك هي في زبه و بدأت تلحسه من الأسفل الى اعلى بحركات دائرية حتى تصل الى رأس الزب الكبير المتصلب…. و تضع لسانها عليه و تحركه بشكل دائري و قد كانت ترى كيف كان احمد بقناع سمير ذائباً بين يديها و يغنج و يصرخ و هو يقول لها : ….. التكملة في الجزء الرابع



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء الرابع

أمسكت حليمة زب زوجها الكبير و أوقفته ثم وضعت لسانها بكل رقة عليه و بدأت تمرر لسانها بكل خفّة على بيضات الزب و كان احمد بقناع سمير يغنج …فقد كانت نقطة ضعفه لحس حليمة لبيضاته و مصمصة زبه ….

كان احمد بقناع سمير يمد يده على زبه كي يمسكه لها لكنها كانت تبعد يديه عنها لتمسك هي في زبه و بدأت تلحسه من الأسفل الى اعلى بحركات دائرية حتى تصل الى رأس الزب الكبير المتصلب…. و تضع لسانها عليه و تحركه بشكل دائري و قد كانت ترى كيف كان احمد بقناع سمير ذائباً بين يديها و يغنج و يصرخ و هو يقول لها : ايوااااااا الحسييه … ارضعييييه حبيبتي …طلعيه من مكانه آآآآآآآآآه ما احلاكي و انتي بترضعي زبي حبيبتي …..

كانت حليمة ترضع زب زوجها بكل فن و كان هو يغنج من شدة محنته على زوجته الممحونة …و كان يشد شعرها و هي تغنج و ترضع الزب و تحرك طيزها من الخلف بطريقة مثيرة …..و كان احمد بقناع سمير بين الحين و الاخر يشد شعره حليمة و يضربها على طيزها كي تزداد محنتها أكثر فأكثر و تبلع الزب و كل شيء ينزل منه ….

و عندما شعرت حليمة ان ظهرها سينزل مرة أخرى صعدت بسرعة فوق زوجها و وضعت كسها في وجهه و أكملت رضع زبه و هي تحرك في طيزها أمام وجه زوجها حتى مد لسانه و بدأ يلحس في زنبورها بكل شهوة حتى نزل ظهرها في وجهه و بدأ يلحس لها و هي تغنج و تقول له حبيبي الحسلي كسي آآآآآآه آآآآآه ابلع ضهري كله حبيبيييي …..

وبعد أن انتهى احمد بقناع سمير من لحس كسها الممتلئ بسائلها المتسرب من مهبلها الممحون طلب منها ان تصعد فوق و تفتح شفرات كسها بيديها و تجلس على زبه الكبير المنتصب بشدة فصعدت حليمة فوقه و نزلت على زبه الكبير و هي تضع يدها على كسها و تشد عليه حتى تفتحه ليكبر خزق كسها الممحون و تنزل على زب زوجها بكل هدوء و هي تغنج بأعلى صوتها حتى دخل زب احمد بقناع سمير بأكمله في كسها فاخذت تصعد و تنزل على زب احمد بقناع سمير و بزازها الكبيرة تهتز بشكل مثير و تضرب بزازها الكبيرة في بعضها و احمد بقناع سمير يضربها على طيزها ضربات خفيفة حتى صارت تنزل و تصعد على زب احمد بقناع سمير بسرعة كبيرة من شدة محنتها و هي تغنج و تصرخ بصوت عالي حتى نزل ظهرها للمرة الثالثة من شدة محنتها …. ثم نامت على ظهرها بسرعة و فتحت رجليها و قالت لزوجها : ….. التكملة في الجزء الخامس



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء الخامس

تنزل على زب زوجها بكل هدوء و هي تغنج بأعلى صوتها حتى دخل زب احمد بقناع سمير بأكمله في كسها فاخذت تصعد و تنزل على زب احمد بقناع سمير و بزازها الكبيرة تهتز بشكل مثير و تضرب بزازها الكبيرة في بعضها و احمد بقناع سمير يضربها على طيزها ضربات خفيفة حتى صارت تنزل و تصعد على زب احمد بقناع سمير بسرعة كبيرة من شدة محنتها و هي تغنج و تصرخ بصوت عالي حتى نزل ظهرها للمرة الثالثة من شدة محنتها …. ثم نامت على ظهرها بسرعة و فتحت رجليها و قالت لزوجها : آآآآه آآآآه حبيبي نيكني بسرررعة كسي رح يموووت محنة آآآآآي …. كان احمد بقناع سمير في وقتها في اوج محنته و كاد زبه أن ينزل سائله المنوي بسرعة …فأمسك زبه الكبير و بدأ يحرك به على شفرات كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تغنج و تقول له : يلااااا نيكنيييي آآآآآي … آآآي …. نيكني حبيبي آآآآآه مش قادرة أتحمل ….كانت تضع اصابعها على كسها و تفرك في زنبورها بينما كان احمد بقناع سمير يحرك زبه الكبير على شفرات كسها الكبيرة … كانت حليمة تشعر في محنة كبيرة لم تشعر بها من قبل …. . . . .

ثم قال لها احمد بقناع سمير : جهزيلي حالك للنيك القوي حبيبتي … بدي افتحك فتح يا عمري … بدي انيك الكس الكبير هاد كله …

آآآآآه آآآه يلا يلا يلا يلاننتاك حبيبتي …

فبدأ احمد بقناع سمير ينيك زوجته الممحونة و هي تصررررخ من شدة المتعة بـ زب زوجها الكبير…الذي كان يصرخ من شدة محنته هو ايضاً و يقول لها : انتاكي حبيبتي آآآه آآآه انفتحي بقوة يا عمري … آآآآآخ ما احلاه هالكس وهو بنتااك يا روحي انتي …

بقي احمد بقناع سمير ينيك زوجته الممحونة حليمة حتى نزل ظهره و ظهرها معاً … و قد كانت ليلة مملوئة بالمحنة الشديدة …. بعد ان أنتهيا من ممارسة الجنس العنيفة في تلك الليلة … جلسا و اكملا سهرتهما و احتفالهما بالحمل الجديد …..

و بعد مرور شهر من حمل حليمة … بدأت علامات الحمل الأولى تظهر عليها و بدأت تشعر بالتعب و الارهاق في بداية حملها لدرجة أنها لم تعد ترغب في ممارسة الجنس مع زوجها احمد بقناع سمير … فقد كانت تختلق الاعذار في كل يوم لزوجها الذي كان يراعيها لأنها حامل و هذا هو الحمل الأول لها… و لكن زادت الامور عن حدها – مما جعل احمد يستشيط غضبا جدا - لدرجة انهما بقيا شهرين كاملين لا يمارسان الجنس ابداً … التكملة في الجزء السادس



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء السادس

بقي احمد بقناع سمير ينيك زوجته الممحونة حليمة حتى نزل ظهره و ظهرها معاً … و قد كانت ليلة مملوئة بالمحنة الشديدة …. بعد ان أنتهيا من ممارسة الجنس العنيفة في تلك الليلة … جلسا و اكملا سهرتهما و احتفالهما بالحمل الجديد …..

و بعد مرور شهر من حمل حليمة … بدأت علامات الحمل الأولى تظهر عليها و بدأت تشعر بالتعب و الارهاق في بداية حملها لدرجة أنها لم تعد ترغب في ممارسة الجنس مع زوجها احمد بقناع سمير … فقد كانت تختلق الاعذار في كل يوم لزوجها الذي كان يراعيها لأنها حامل و هذا هو الحمل الأول لها… و لكن زادت الامور عن حدها لدرجة انهما بقيا شهرين كاملين لا يمارسان الجنس ابداً … كان احمد بقناع سمير غاضبا جدا جدا ومنزعجا جداً من هذا الوضع .. خصوصاً أنه ممحون بشدة و كان يحب في زوجته حليمة محنتها … التي لاحظ عليها أنها اصبحت باردة لا تهتم … فكانت تبعده عنها كلما تقرّب منها و بدأ يداعبها …. وكانت حليمة تتعجب من حالة سمير احيانا واحيانا ففي بعض الاحيان يكون غاضبا منها جدا بسبب برودها وصدها له عن الجنس وبعض الاحيان الاخرى يكون متفهما وهادئا وراضيا.. ولم تكن تعلم ان الغاضب هو احمد بقناع سمير.. والمتفهم الهادئ الراضي هو سمير الحقيقي الفعلي والذي كان يتعجب من كلامها عن نوبات غضبه تجاهه وانها لم تعد تفهمه فتارة يكون غاضبا جدا بسبب صدها الجنسي له وتارة يكون هادئا ومتفهما وراضيا وهو حائر متى كان معها غاضبا كما تصفه ..

كانت حليمة منزعجة من مشاعرها تلك اتجاه زوجها حبيبها … و لكن الامر لم يكن بيدها … و ذهبت للطبيب و سألته عن هذا الحال و قال لها الطبيب بأن معظم النساء الحوامل يحصل معهن تلك الحالة في أشهر الحمل الأولى و بأن هذا شيء لا يدعو للخوف و القلق و طمأنها الطبيب بأن حالتها سترجع كما كانت بعد انتهائها من شهرها الثالث من الحمل على الأقل …

فرجعت حليمة و أخبرت احمد بقناع سمير بما قاله لها الطبيب ….و اطمأن احمد بقناع سمير من ذلك الوضع لأنه كان يشعر بأن حياته لم تعد تطاق خصوصاً أنه لم يتهنّى و يستمتع بزوجته بعد… لانهما عروسين جدد ..و قد تم الحمل بعد ثلاثة أشهر من الزواج…

بدأ احمد بقناع سمير يتأقلم مع حمل زوجته و كان يكبح محنته و شهوته عليها و يطفئ شهوته لها بتقبيلها دائماً و مداعبتها بكل رقة و هدوء دون أن يكملا الممارسة بشكل كامل ….

مرت الأشهر الثلاثة الاولى من حمل حليمة بصعوبة فائقة بالنسبة لاحمد بقناع سمير لأنه كان ينتظر عودة زوجته الممحونة التي تعوّد عليها ….

و بالفعل بعدما دخلت حليمة في شهرها الرابع من الحمل بدأت تشعر بأنها مشتاقة الى زوجها الممحون سمير او بالاحرى احمد بقناع سمير… و كانت تشعر بالمحنة بشكل غريب … لأنها لم تمارس الجنس منذ ثلاثة أشهر …فحاولت أن تحضر نفسها بكل ما لديها من محنة و شهوة و قوة في النيك الممحون….

التكملة في الجزء السابع





حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء السابع

شهوته لها بتقبيلها دائماً و مداعبتها بكل رقة و هدوء دون أن يكملا الممارسة بشكل كامل ….

مرت الأشهر الثلاثة الاولى من حمل حليمة بصعوبة فائقة بالنسبة لاحمد بقناع سمير لأنه كان ينتظر عودة زوجته الممحونة التي تعوّد عليها ….

و بالفعل بعدما دخلت حليمة في شهرها الرابع من الحمل بدأت تشعر بأنها مشتاقة الى زوجها الممحون سمير او بالاحرى احمد بقناع سمير … و كانت تشعر بالمحنة بشكل غريب … لأنها لم تمارس الجنس منذ ثلاثة أشهر …فحاولت أن تحضر نفسها بكل ما لديها من محنة و شهوة …. و خصوصاً أنها ما زالت في بدايات حملها و في اشهرها الأولى و بطنها لم تكبر بعد و بمقدورها أن تمارس الجنس مع زوجها بكل أريحية دون تعب أو ارهاق ..

فحضّرت نفسها لـ لقاء زوجها الممحون عليها بشدّة …. و نضفّت جسمها فأصبح ناعماً خالياً من الشعر ….و عطّرت نفسها و رتبت البيت و عطّرته … و جلست تنتظر زوجها الممحون الذي لم يكن يعرف المفاجئة التي تحضرها له حليمة …

و عندما دخل احمد بقناع سمير – بعدما خدر سمير الحقيقي كالعادة بحبوب الهلوسة كما يفعل عند عودة سمير الفعلي كل يوم من العمل - البيت و اشتم الرائحة العطرية الجميلة على غير العادة … شعر بأن هناك شيئا جميلا ينتظره …. فنادى على زوجته و خرجت له و هي ترتدي فستاناً ناعماً مثيراً يبرز بزازها الكبيرة بشكل مثير … و فخذتيها الناعمتين الكبيرتين ظاهرتين بأكملهما من تحت الفستان القصير جداً.. لم يصدق احمد بقناع سمير ما تراه عينه فهو منذ ثلاثة أشهر لم يرى حليمة بهذا الشكل … فاقترب منها و لم تنتظر حليمة ان يقترب منها أكثر حتى حضنته بقوة و هي تهمس في اذنه و تقول له : اشتقتلك حبيبي كتيير و بدي يااااك ….

شعر احمد بقناع سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال احمد بقناع سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر احمد بقناع سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : ….. التكملة في الجزء الثامن



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء الثامن

شعر احمد بقناع سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال احمد بقناع سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر احمد بقناع سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : آآآه آآآآآآه ارضعلي بزازي حبيبي .. مشتاقين للرضع كتيير آآآآآي …. كانت تضع اصبعها على كسها و تفرك في زنبورها الممحون من شدة اثارتها و محنتها …. و كان زب احمد بقناع سمير قد انتصب باكمله و كان يلامس فخذيها و هو يرضع بزازها الكبيرة بشغف و قوة …و كان يقول لها : آآآآآمممم ما ازكاهم هدول البزاز الكبار … حبيبتي مش بس ابننا الي بدو ييجي رح يرضع منهم … رح اضل ارضع منهم طول العمر آآآآه ما احلاهم … كانت تقول له و هي تغنج من شدة المحنة : ارضعهم حبيبي … آآآآه آآآآه رح ترضعهم انت و ابننا بس يجي آآآآآي …. كان احمد بقناع سمير يعض الحلمات من شدة محنته ثم امسك حليمة من فخذتيها و شد عليهما بقوة و فتح رجليها الى أوسع حد و انزل رأسه بين كسها و قال لها : بدي ابلعه حبيبتي … بدي الحسه لحس … آآآآآآخ شو اشتقتله … آآآممممم …. و بدأ احمد بقناع سمير يلحس في كس زوجته الممحونة بكل شغف من شدة شوقه لها و كأنه لم يمارس الجنس معها منذ سنين .. لقد كان يكاد أن يتفجر من شدة المحنة …

و أخذ يمرر لسانه بين شفرات كسها و هي تصرخ و تغنج و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآي …. نيكني بلسااانك بسرررعة آآآآآآه ….

رح يجي ضهري حبيبي على شفايفك …ابلعه بسرعة آآآآه آآآه … و نزل ظهرها بسرعة من شدة شوقها و محنتها لزوجها الممحون … و أخذ احمد بقناع سمير يبلع في ظهرها الذي كان ينزل بشدة ….. و كانت تشد على بزازها و تفركهما بقوة من شدة استمتاعها باللحس و المص ….

التكملة في الجزء التاسع والأخير



حليمة واحمد المرتدي قناع وجه زوجها سمير الواقعي للغاية الجزء التاسع والأخير



و أخذ يمرر لسانه بين شفرات كسها و هي تصرخ و تغنج و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآي …. نيكني بلسااانك بسرررعة آآآآآآه ….

رح يجي ضهري حبيبي على شفايفك …ابلعه بسرعة آآآآه آآآه … و نزل ظهرها بسرعة من شدة شوقها و محنتها لزوجها الممحون … و أخذ احمد بقناع سمير يبلع في ظهرها الذي كان ينزل بشدة ….. و كانت تشد على بزازها و تفركهما بقوة من شدة استمتاعها باللحس و المص ….

ثم قالت لزوجها : حبيبي تعال عندي اعطيني زبك بدي امصمصه و اموته و أدوبه دوبان اشتقتلللللللله آآآآآآه آآآه …. فاقترب احمد بقناع سمير منها و هو يجلس على ركبتيه و أمسكت حليمة زبه المنتصب و بدأت تمص به بشغف و شهوة من شدة شوقها له و احمد بقناع سمير بدأ يغنج بصوت مرتفع و يشد على رأسها و يقول لها : ارضعيه آآآه آآآآآه ابلعييييه بللع ….ايوا حبيبتي الحسيلي البيضات …

كانت حليمة تمص زبه و ترضعه بكل فن و حرفية من شدة شوقها له …..بقيت حليمة تمص له زبه وبزازها الكبيرة تتحرك و تضرب في بعضها أمام عيني احمد بقناع سمير الذي كاد أن ينفجر من شدة المحنة و كاد ظهره أن ينزل فقال لها : حبيبتي آآآه آآآه قرب يجي ضهري يا عمري ..يلا ننيك بقوة … زبي مشتااق للنيك …

فقالت له بأنها ترغب أن تنتاك في وضعية معينة و هي ان تجلس على ركتبيه تدير طيزها مقابل زوجها ليمسك هو زبه و يدخل من الخلف في كسها ….و بزازها الكبيرة تظهر في شكل مثير في تلك الوضعية ..

فجلست حليمة على ركبتيها و يديها و أمسك احمد بقناع سمير زبه المنتصب بشدة من خلف طيزها و بدأ يحركه على فتحة طيزها و كسها للأعلى و اسفل و بشكل دائري و هي تغنج بأعلى صوتها و تقول له : آآآه آآآآه آآآه نيكني حبيبي بسررعة نيكنييييي…

فأمسك احمد بقناع سمير في طيزها و شد عليها و ادخل زبه في كسها المتفجر من المحنة و بدأ يني كبها بكل قوة و هي تصرخ من شدة المتعة و تغنج و تقول : آآآآه آآآآه نيكني اسرع حبيبي آآآآآي …دخله و طلعه بسرعة آآآآآآي ….

و كان احمد بقناع سمير ينيكها بأقصى ما لديه من قوة و متعة و محنة ….حتى صرخا مع بعضهما و نزل ظهرهما معاً ….

و بعد ان اشبعا رغبتهما احتضن احمد بقناع سمير زوجته الممحونة وقبلها قبلة شهية … و طلب منها أن تحافظ على نفسها و على طفلهما الذي سيأتي عن قريب و أن لا تتخلى عن زوجها الذي يعشقها و يهوى ممارسة الجنس معها ..فوعدته حليمة بأن لا تحرمه من ممارسة الجنس معها كل يوم كما اعتادا في بداية زواجهما حتى لو صار لديهما طـفل … وظل احمد بقناع سمير يمارس الحب الحلو يدويا وفمويا ومهبليا وشرجيا ونهديا وفخذيا وقدميا مع حليمة حتى يوم مخاضها .. وبعدما ولدت حليمة اربعة توائم ذكور ابوهما البيولوجي كما لا تعلم هي هو احمد وليس سمير، بعشر سنوات، بلغ الاولاد الاربعة من عمرهم عشرة اعوام، اكتشفت حليمة سمير الفعلي بالبيت المجاور وواجهته باحمد بقناع سمير لتعلم حقيقة الامر، اخبرها احمد بكل شئ وهو ينزع القناع وكانت هي وسمير الحقيقي يظنان ان احمد قد سافر للخارج قبيل زفافهما بفترة قصيرة وليس بالبلاد مطلقا.. واخبرها احمد ان الاولاد الاربعة الذكور من صلبه واولاده هو وانه يريدها واحبها وعشقها كثيرا .. تشاجر سمير واحمد وضربه سمير ضربا مبرحا ولم يقاومه احمد وشتمته حليمة وصرخت فيه كيف يفعل بها ذلك لكنه قال بضعف انه للحب سلطان ما يغلبوش الجان.. ولم يطاوع قلبا سمير وحليمة صاحبيهما على اتهام احمد بشئ او شكايته للشرطة بسبب جرائمه بحقهما، ودع احمد اولاده الاربعة باكيا وباكين، وهم لا يستغربون وجهه الحقيقي تحت القناع حيث كان يعودهم منذ طفولتهم بغياب وغفلة من حليمة على ان له وجهان وعليهم ان يخفوا ذلك السر عن امهم حتى يخبرها به بالوقت المناسب.. انصرف أحمد تاركا أولاده الاربعة وحبيبته حليمة باكيا، وحليمة وسمير حائرين بالحقيقة التي دامت عشرة اعوام غائبة عنهما، وحائرين كيف يكملان حياتهما معا وهل ينبغي لهما الفراق او الاستمرار وهل ينبغي عليهما اشراك احمد كشريك حياة زوجية معهما ام يتركاه وينسياه ويزيلاه من حياتهما وحياة الاولاد الاربعة...
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
(y) 🔥
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل