مكتملة ليلى مراتى مرات اخويا - جدو سامى (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا



أنا احمد ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ليلى الجميلة .أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حتى الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.



خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا نورا أخت بوسي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا احمد..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.



أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الاسكندرية في شارع جمال عبد الناصر قرب قصر المنتزه وليا اخ اسمه بسام مجوز من ليلى اللي قصتها هتبقى معاها. بسام بيسكن في شقة في المنشية قرب الجندي البحري المجهول تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ليلى كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا بسام اني أتفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ليلى ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبلوم تجارة بس مثقفة وتنويرية وشاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ليلى دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ليلى بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ليلى جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم نورا أخت بوسي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….



الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. سرتها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها فريد! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالة تتمص من شفايف الولا ابنها و ليلى قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.



كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد فريد. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ليلى اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: احمد أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ليلى مندهشة: عيب يا احمد كدا شي أيديك… أنا: أنا معملتش حاجة أنا بس ألاعب الولا فريد من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك و الرزالة. كانت عمالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عشان الولا كان ماسك بزها يعني يمكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها فريد فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا ليلى و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.



حاولت ليلى مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على *** بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا ليلى و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و وجعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها فريد كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ليلى و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين….يتبع…



النهاردة تشوفوني و أنا زانق مرات أخويا ليلى بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها وكنا وصلنا لفتح الباب لما حد خبط. المهم فتحت الباب لقيت أبوها عمي جميل في وشي. أنا: عمي ازيك أيه المفاجأة الحلوة دي…ضحك وقال: أزيك يا حمام عامل أيه. أنا: كويس…هو: أمال بنتي فين..فين ليلى…أنا وفي عقل بالي بأقول خطفتها يعني: جوا في أوضتها…ليلى من جوا: مين يا احمد…أنا: الحاج أبوكي… ليلى: طيب قله يقعد أنا جاية اهو… قعد أبوها وقعدت أنا وياه وقعدنا نكلم في حال البلد و دخلنا عالسياسية لأن ابوها غاوي الكلام المعقد دا على الاقل بالنسبة لي ساعتها لاني كنت بفكر بس في إلهتي ليلى وبعدين كام دقيقة جات ليلى من جوا فسلمت وضحكت:بابا لوحدك أمال ماما فين. عمي جميل أبوها: أمك في المستشفى يا لولو…ليلى قلقانة: ليه جرا ليها أيه خير!! أبوها: متتخضيش كدا يا حبيبتي بس صدرها تعبها شوية الدكتور قال لازم تتحجز شوية في المستشفى يعني أسبوع عالأقل عشان تخف وعشان الرعاية هناك…وديتها مستشفى خاصة. المشكلة أنني عندي شغل برا المدينة ولازم أسافر ومش عارف اعمل ايه…كنت عارف أنه جاي عشان يقول لبنته الوحيدة تروح تقعد معاها. على طول زي الصاروخ ليلى قالت أنها هتهتم بامها وتراعيها وبدأت تعبي الشنط بتاعتها. عمس جميل قال: يعني يا لولو تقدري تقعدي مع أمك ومعاكي ابنك الصغير دا اللي مكملش سنة. ولا: أمممم أنا بدوري: أنا يا عمي ممكن أساعدها لو انت مشغول…عمي جميل: أكيد يا ابني كتر خيرك…هامشي أنا طيب عشان متاخرش…ليلى مذعورة خايفة مني: لا مش محتاجة حد أنا أقدر اتعامل لوحدي يا بابا…



أبوها: ليه يا بنتي خليه يروح معاكي يشيلك الولا حتى …ليلى: لا يا بابا ..أصلو….أصل احمد جه عشان يستمع بالأجازة فمش عاوزة أزعجه معايا…أبوها عمي جميل: كدا معلش يا ابني كنت هاغلس عليك..أنا: لا يا عمي لا غلاسة ولا حاجة متقلش كدا…عمي جميل: كدا طيب اتفق أنت و لولو بقا ..أدخلوا شوفوا هتعملو ايه…ليلى: لا يا بابا خلينا هنا…أنا: لا تعالي بس أنا هاساعدك…اخدتها من يدها وسحبتها من يدها الشمال على الغرفة وقفلت الباب. بعدت عني وهي تبتسم وتقولي متبقاش غبي بقا يا احمد…خلعت التي شيرت بتاعي و سحبتها ليا في حضني لصدري فلزقتها فيه وبقا يحك في بزازها الكبيرة المليانة و حلماتها. بقيت زانق مرات أخويا ليلى بحب ونظرات حب خالص و بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها كنت قادر أحس بيها تداعب صدري فبقت تخلع نفسها مني ولكني كنت زانقها جامد ومكنتش تقدر تصرخ لأنها كدا هتسيح لنفسها فاستغليت حرج الموقف فبقيت أضمها لصدري أوي و اعصرها و يدي الشمال ماسكة جامد في كتفها وبتشد عليه أما يمني بدأت أحركها على طيزها وبقيت أقفش فيها وأعصرها واضغطها جامد أوي. أطلقت مرات أخويا ليلى أنة عالية ناعمة فشديت على بقها وشفافها ببقي وهي تهمس : بلييييز أمممم سيبني يا مجنون..أمممم هتنتفضح..يابني….طيب وقت تاني…أووووه…دلوقتي كانت ايدي تروح لفلقتين طيزها وتمشي ما بينهم فكنت أضغط المنطقة دي فخليتها تقف على طراطيف صوابعها…. قالت لي بشبه صوت زاعق: أنت عاوز أيه بالضبط سيبني…انا: انا عاوز شفايفك البرتقالي دول…عاوز أمصمصهم وأكلهم اكل…ودلوقتي…ليلى: مقدرش سيبني…أنا:عارفة لو فتحت شفايفك وخليتيني أمصهم وأمص شفتك اللي فوق و التحتانية وأمص لسانك وأرضعه مش عاروح معاكي المستشفى وعد يا ستي…يا مرات أخويا افهمي انت في مزنق مفيش مفر خليني أرتاح و أعمل اللي نفسي فيه ومش هاقول لأي حد في الدنيا…



ليلى: أووووف مقدرش مقدرش اخون اخوك بسام أفهم بقا….أنا:لا تقدري أحنا ملعبناش في الغويط بس بوسة ولحسة…يلا بقا تعالي يا لولو…كانت خلال دا كله يدي اليمين عمالة تقفش في طيزها اليمين الناعمة الطرية وتعصرها فكانت تتحسسها وتلقاها طرية بس متماسكة. بعد دقيقتين من التحرش دا كانت ليلى عمالة تعرق و تنفسها يزداد ثقل وبزازها عمالة تكافح وهي عمالة تتأرج شمال ويمين ولفوق ولتحت على صدري وجسمها كان عمال ينضح بريحة عرق مثير مستفز جنسي يثير حاسة الشم عندي…كنت حاسس اني في السما السابعة فعلاَ… كنت زانق مرات أخويا ليلى بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها فليلى قالت: اوكيه خلاص خلاص …استنى بطل بقا… أخويا بينادي: ليلى أنا جيت أنت فين..أخويا بسام وصل بدري في اليوم دا لما كنت أنا ومراته جوه الأوضة عشان نتفق على مرواح المستشفى. الحقيقة أنا ماكانش يفرق معايا أمها قد ما يفرق معايا هي أنا كنت عاوز استغل الفرصة و استغلتها فعلاَ. كنت لسة رايح أدوق شفايف مرات أخويا ليلى وأنا باوعدها أني مش هازاولها في المستشفى لقيت أخويا بسام طب علينا. زقتني بعيد عنها فخرجت أنا للصالة وكان أبوها عمي جميل لسة موجود معاه أخويا. جريت عليهم أسلم وكنت عدلت نت ملابسي وزررت قميصي وأخويا بسام حيا حماه: ازيك يا عمي عامل ايه أمال فين حماتي؟ عمي جميل: في المستشفى وأنا أحتاج مراتك عشان تاخد بالها منها لأني هاغيب في الشغل لمدة أسبوعين فهي لازم تكون معاها في فترة غيابي الدكتور قال أنها مش هتطول يعني أسبوع… يتبع….



أنا و مرات أخويا ليلى جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة… ليلى وهي تبص عليا: لا ..قصدي…أخويا بسام بص عليا وضحك وقال: أنا عارف اللي بينك وبين احمد…ليلى أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ليلى: عرفت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قالي عن حماتي وتعبها وقالي أنك أنت وحمام ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان احمد يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل… أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ليلى: لا لا بلاش يا بسام احمد جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من فريد ابني بردو مش كدا بردو يا احمد. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن واجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير…أخويا مصمم: خلاص حمام هايروح معاكي…ليلى: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي…أخويا: على شوقك…عمي جميل: طيب يا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي…يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا…ليلى: خلاص يا بابا أنا جهزت …مرات اخويا ليلى زي الفراشة حضنت أخويا بسام وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا بسام قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.



فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ليلى اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة ليلى وزي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.



مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام وبقيت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بسام بينادي: أيه يا حمام كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش…أنا: خلاص طالع أهو…بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي الصبح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا بسام كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبعض الورود لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا بسام سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى…أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم…المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ليلى مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسير فخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير ماكانش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر….يتبع…



التوتر و القلق كان باين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا منفردين و بقيت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فقرصت طيزها الحلوة أيوة قرصتها من لحم طيزها وأنا عمال أزق زبي الواقف لقدام و لورا بين فلقتين طيازها المدورين السخنين و في نفس الوقت هي مش قادرة تتكلم و جوز أيديا فوق جوز بزازها الكبيرة المكورة عمالة تقفش فيهم كما لو أنها جوز فراخ شمورت حلوين برابر. زي ما قلت كانت نفسها تصوت بس مش قادرة و أنا عمال أضحك بيني و بين نفسي و مستمتع جدا باللي أعمله فيها لان بزازها كانت ناعمة و طرية زي السفنج أو زي البلوظة و كمان لحم طيازها كان ناعم أوي و دافي.



طبعاً أنا ماقتنعتش بكدا لأ أخدت خطوة تانية فنقلت خصلات شعرها الحريري على الجنب اليمين وبقيت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها وأبوس جانب عنقها الشمال وأشم و ألحس وكمان أبوس ودنها وأشمها و مكنتش لابسة ستيان الفاجرة وكأنها عارفة أني هاقفشها فبقيت أقرص حلماتها ببطء ورقة وكانت هي عمالة ترتعد مع كل حركة من حركاتي. كان باب الأسانسير ساعتها خلاص هيفتح عشان كدا سبتها و وقفت جنب منها قبل ما يفتح. كانا خلاص رايحين على اوضة حماة أخويا اللي هي أمها لما الممرضة وقفتنا وقالت مدام أحنا بنظف الغرفة من فضلك انتظر شوية في غرفة الانتظار. عشان كدا توجهنا لصالة الانتظار فلقينا أخويا بسام في انتظارنا وبقينا أحنا التلاتة فمعرفتش طبعا أعمل أي حاجة. صدقوني أنا باكتب التفاصيل كلها لأنها بتخليني أهيج و تخلي بتاعي يقف جامد فعشان كدا متستعجلوش على التفاصيل. المهم أن مرات أخويا ليلى كانت عمال تصارع عقلها و عاطفتها من البداية يعني نفسها فيا لأن أخويا بسام اللي هو جوزها مش مديها الحنان المطللوب او مديها بس هي حبتني زي ما حبيتها و أنا هايج وهي بتحب كدا ولكن محتارة ساعة تسيبني أعمل فيها اللي أنا عايزه و اللي هي عايزاه و ساعة تقفش و تتضايق مني و تتخنق و عشان كدا كنت باستغراب أنها كانت تسيبني أحيانا ومتزعلش مني بس في نفس الوقت كانت تتجنبني بقدر الإمكان بس لو أنا أخذت المبادرة كانت بتيجي معايا سكة على أساس انها مضطرة. ا



المهم لما خرجنا من صالة الأنتظار كانت أوض المرضى خلاص تم تنظيفها فقلت لمرات أخويا ليلى و أخويا بسام يلا بينا الأوضة جاهزة فقعدوا يكلموا مع الممرضة عن ميعاد الخروج و أمتى و حالة حماته و العلاج ألخ ألخ حوالي عشر دقايق فاتفقوا انها تطلع بكرة الصبح او بعد بكرة الصبح تقريبا. مرات اخويا ليلى راحت تاخد دش لأن الجو كان حر جدا خنقة وطبعا كانت مع امها بقالها يوم بليلة فلقيت أخويا بيقول: حمام خليك هنا مع الجماعة عشان لو عازوا حاجة وانا هارجع على الساعة 3 العصر عشان ورايا شغل مهم…هاجي أخدك البيت…حماته بالنيابة عني: أيوة يا احمد خليك يا ابني معانا أنت حركتك خفيفة غير ليلى عشان لو عزنا حاجة…انا بكل أنشكاح: أكيد هاخليني معاكم امال لو مبقتش هنا دلوقتي امتى هبقى..روح أنت يا بسام شوف مصالحك و انا موجود….مايهمكش حاجة وميكونش عندك شاغل…أخويا بسام منشكح و يطبطب على كتفي بفخر: طبعا أنا عارف أني ورايا راجل يعتمد عليه…يلا هسيبكم لو محتاجين حاجة اتصل يا حمام…و بعدين أخويا ميل على ودني وابتسم وقال ( خليك مع جوز النسوان دول لازم دكر يبقى في وسطهم هههه) أنا ضحكت و مبقتش عارف أقوله أيه! أخويا مشي وسابنا ولقيت الدكتورة جات مندفعة ناحيتنا. الصراحة كانت ست و مش ست في نفس الوقت يعني متنفعش تكون غير دكتورة و بس يعني أما تكون أنثى فدي أبعد ما يكون عنها. المهم جات جري و قالت نعمل تيست لحماة أخويا وأديتني لستة بالأدوية و السرنجات و محاليل عشان اجيبها من الصيدلية. كان معايا فلوس بس مش مكفيين ففهمت حماة أخويا فقالتلي أخد معايا ليلى فسيبت أوضة حماتي وجريت على ليلى. طبعا كانت بتاخد دش و تعمل بيبي. كان نفسي أخش جوا أزنقها في الحمام واعمل فيها زي اللي عملت لما كنت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فوقت شوية أفكر فلقيت نفسي بأفكر و الوقت عمال يجري و أنا محتاج أجيب الأدوية من تحت…يتبع…



فجريت على أقرب صيدلية و بالفلوس اللي معايا كفت و جبت المطلوب وتوجهت لغرفة التحاليل وأديت الأدوية للدكتورة فخطرت في بالي فكرة جهنمية وقلت لمرات أخويا ليلى وهي في الحمام وأنا واقف قدام الباب: لولو يا مرات اخويا…أنا عاوز فلوس عشان مش مكفية الفلوس اللي معايا عشان مطلوب حاجات من الصيدلية عشان تحاليل مامتك… ليلى قالت: طيب أصبر شوية,,,خلاص أنا طالعة أهو …قلت أستعجلها عشان أخضها عشان أنفذ الفكرة اللي في بالي وهي أن أكبس و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ودا فعلا اللي حصل فقلت : لا مينفعش الأمر مستعجل جدا و أخدوا امك لغرفة التحاليل وقالاو ليا أجيب المطلوب من تحت…و فورا…ولا مرات أخويا: طيب اعمل أيه الفلوس في شنطتي…أنا: طيب خلاص ناوليني أيه المشكلة أنك تفتحي الباب تواربيه و تناوليني الفلوس… مرات اخويا: مأقدرش وبصراحة أنا مش واثقة فيك بعد كل اللي عملته فيا…قالتها بنبرة رقيقة مثيرة كأنها عاوزة تاني بس تتمنع. أنا أهددها: يعني أنتي عاوزة أمك تقع في مشكلة صحية خلاص يا ستي انا ماشي ماشي و هاقولها أن لولو مش راضية تديني فلوس…مرات أخويا ليلى بسرعة: لأ خلاص استنى… هافتح الباب أهو…ليلى فتحت الباب مواربة برفق و يا دوب شعاع ضوء باين منه…



بمجرد أن فتحته اندفعت و زقيت نفسي لجوا الحمام و سحبت من فوقها البتي كوت اللي كانت مغطية بيه جسمها. بقت قدام مني عريانة الجسم لذيذة فاجرة ولكنها كانت أذكى مني لأنها كانت لبست الستيان بتاعها و الكيلوت. أحبطتني لما شفتها لابسة لأني كنت عاوز أشوفها عريانة ملط من غير لا حمالة صدر و لا كيلوت وأشاهد جسمها السكسي و سرتها الغائرة لجوا و قطرات المياه جوا منها و كنت عاوز أشوف جوز بزازها النافرة اللي كان يجنني. حضنتها وبدأت أحرك أيديا على كل جسمها فلقيتها مش مرتاحة متضايقة وقالت لي أني أجري عشان و أبطل اللي باعمله عشان ألحق أمها و اشتري الأدوية فطمنتها وقلت أن اشتريتها من فلوسي وخلاص أمها في غرفة التحاليل فارتاحت و اطمأنت وبقيت في ظرف ثواني شفايفي تحتضن شفايفها الطخينة المليانة الجميلة اللذيذة. سابت ليا نفسها وبقيت أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها فبقيت أحرك صوابعي حوالين حجر كيلوتها المطاطي فكانت ترتعش و تهمس: لاااااااااا…ارجوووك يا مجنون لااااااا…لا يا احمممممممد أحنا في المستشفى حد يشوفنا انتب تعمل ايه…. انا بقا : ريحتك تسطلني يا لولو أيه الريحة الحلوة دي جننتيني…. سحبت كيلوتها لاسفل عشان أبين صفحات طيازها وأنا عمال آكل شفايفها المبلولة المندية وكانت شفتها التحتانية أكبر شوية و أطخن من الفوقانية…



بقيت أضغط شفايفي في شفايفها اللي كان طعمهم زي الشهد و بقيت أمص فيهم امص لحم الشفة التحتانية و أرضع لسانها فبقت أصفع لحم طيازها بنعومة و رقة فلقيتها أرخت نفسها و اديتني شفايفها و فتحتهم و أفرجت ما بينهم فضمت شفايفي على شفتها وأحتضنت شفايفي شفتها وبقيت أمص و أرضع وغبنا أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ففاحت ريحة فمها في فمي ورحت ضارب طيزها الفردة اليمين منها ضربة جامد وقفلت على لساني و دخلته جوا وبقيت أمص فيه و أرضع وأخدته جوا بقي و فردت بأيديا فلقات طيزها وطلبت منها ان تسلم لي نفسها و جسمها بالكامل ترخي عضلة لسانها جوا بقي عن طريق أني حطيت صباعي الأوسط جوا خرم طيزها الضيق لأن أخويا بسام مش بينيكها فيه لأانه طبعا مش بينيكها الا في كسها يبقى هينيكها في طيزها! المهم دسيت سباعي بصعوبة جوا خرم طيزها فمرضتش و كانت عاوزة تدفعني بعيدا عنها فشديت عليها وبقت تأن و تطلق أنين ساخن كأنها عاهرة محترفة فسلمت لسانها لي بس أنا برضة مرضتش أبطل بعبصة في خرم طيزها ببطء وشهية كبيرة. الدكتورة و أم ليلى حماة أخويا رجعوا غرفة الحجز بتاعتها بعد أن أنهوا مجموعة التحاليل و اختبار الدم بس أنا و مرات أخويا ليلى كنا لسة في الحمام. أطلقت بالقوة بس بعد اما أخدت مزاجي منها ليلى من قبضتي وتحركت بعيد عني وسحبت كيلوتها ولبست كل ملابسها وتهيأت عشان تخرج في ثوان قليلة وأنا وقعت في حيص بيص مكنتش عارف أعمل ايه. كنت عمال أفكر يا ترى ممكن أقول ليهم أيه. المهم ان مرات أخويا ليلى فتحت الباب بقوة بدون أدنى كلمة ليا و أنا كنت خايف مرعوب قلت ممكن حاجة من أسرارنا تتكشف. حماة أخويا: كنتم فين انتم الأتنين وبتعملوا أيه برا؟ …يتبع…



بتردد ولخبطة قالت ليلى: لا… احمد بس كان يساعدني أني أشطف هدوم فريد. يعني أنا كنت واقفة في الحمام وبعدين شفت هدوم فريد قلت اغسلها وانشفها فقلت قبل ما أخد حمام أغسلها.من هنا عرفت أن مرات اخويا ليلى عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة و طبعاً مرات اخويا ليلى أنقذت الموقف و من سوء ظن أمها وأشكرها جدا على الموقف دا. يعني ما اشتكتش مني على أفعالي معها في الحمام فمعنى كدا أنها عاوزة كمان وعشان كدا قلت لأمها حماة أخويا نفس اللي قالته ليلى وأكدت عليه. و بعدين غيرنا الموضوع بسرعة وغيرته ليلى وبقى عن التحاليل و الاختبارات اللي كلها طلعت نظيفة سليمة ففرحت أوي مرات أخويا ليلى لأنها اطمأنت على صحة أمها و كلمت أخويا اللي هو جوزها وقالتله على النتيجة و ميعاد الخروج فيعني قالتله أنه مش محتاج يجي المستشفى خلاص عشان ياخدنا. بالفعل حماته طلعت من المستشفى في نفس اليوم و رجعت طبعا على بيت أخويا عند بنتها عشان تراعيها عشان جوزها حمى أخويا في رحلة عمل زي ما أنتو عرفتوا في الفصول السابقة.

المشكلة اللي تعبتني و ضايقتني أن معظم الوقت كانوا هم الأتنين ويا بعض البنت و أمها فمكنتش عارف أستمتع بجسمها الفاجر القوام أو حتى أستعمل حمالة صدرها الوسخة في الحمام أو حتى كيلوتها أصبر نفسي به. طبعا عشان أسري عن نفسي بقيت معظم الوقت دا أروح أنزل تحت أقضيه مع أصحاب ليا يعني نقعد على كافيه أو حتى قهوة بلدي نلعب عشرة طاولة أو شطرنج أو نروح سايبر وكمان أروح بيوتهم في أوضة الواحد فيهم نتفرح على أفلام السكس و نقرا القصص الجنسية الملتهبة ونشوف أفلام البورنو للممثلات الإباحيات زي ايفا أنجلينا و كيشا جراي و غيرهم وأفكر في مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة وأزاي اخليها تتغلب على شعورها وعواطفها المتناقضة. كان قدامي خمس أيام وأمشي فكنت مخنوق متضايق لأني خلاص مش هكمل باقي متعتي مع مرات أخويا ليلى…بس مكنش ينفع أني أقعد من غير ما أعمل حاجة فقلت لازم أخطط خطة بحيث توصلني و تخليني ان أنام مع مرات أخويا ليلى و أستمتع بها. بعد تقليب جامد لتبرة أفكاري و يمين و شمال في صندوق عقلي كركبت كل أفكاري و خواطري أخترت أن أقرب من حماة أخويا لانها السكة لبنتها. لما كنت في مرة قاعد مع ام ليلى زي ما خططت كنت طبعا قادر أنعم برؤية ليلى بس طبعا مش قادر أمسها. اللمس كان محرم في وجود أمها فما بالك بالبوس و الأحضان و الذي منه.



المهم الثلاث أيام اللي جم بعد كدا مقدرتش أقوم بأي فعل إلا أني أستمتع و أتلذذ و أتعذب في نفس الوقت برؤية جسد ليلى الفاجر المخصر المقسم. اليوم الرابع حل فبقيت افكر بس الأمور اتغيرت لأن حمى اخويا عمي جميل جه الصبح اخد مراته و مشي بعد طبعا ما شكرنا شكرا حار جدا. الحقيقة بقيت سعيد جدا كأني لقيت و وقعت على كنز على بابا أو مصباح علاء الدين! بس بعد أما مشيوا أخويا بسام بقا قاعد معانا يعني ماراحش لاشغاله الكثيرة زي ما هو كان متعود فدا أحبطني تاني فرحت على غرفة الصالون فلقيت مرات أخويا بترتب الهدوم ولقيت ابنها نايم على الكنبة زي الملاك. قلت لها: أنتم رايحين في حتة معينة شايفك بترتبي الهدوم و تصطفيها؟ مرات أخويا: أنا و أخوك رايحين لفرح و جواز جنبنا هنا في قرية وهنقعد شوية ونقضي 5 أيام فسحة…طبعا أنا تفاجأت بالموضوع و اندفعت رحت لأخويا بسام وسألته عن الفرح اللي رايحين يحضروه فقالي أنه قريبة حماة يعني قرابة بعيدة. سألني أخويا:” ليه أنت متعرفش؟ أنا: أيوة..لا نسيت بس…أخويا: استعد احنا رايحين مع واحد من صحابي عزيز فهو هياخدنا يعني لقريته بعد حضور الجوازة دي…أنا: طيب وأنا موافق.. أخويا بعد كده أخبر مراته عن صاحبه و الرحلة أو الفسحة اللي هياخدنا ليها في قريته بعد حضور حفل الزفاف. جريت على مرات أخويا ليلى وقلت لها ان أخويا بيقولها تحط ليا هدومي معاهم في الشنطة. ليلى بدهشة: ليه هو أنت رايح معانا هناك؟! كنت عارف أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة فقلت بضحكة: لا متخافيش..هو بس هينزلني عند أقرب نقطة لبيتنا… تشاهدت مرات أخويا وقلبها رجع في صدرها: طيب ماشي أنت بقا تلاعب فريد لحد اما نرجع…قلت أسألها: ليه فريد مش هتاخديه معاكي…قالت: لا طبعا هو ابن سنة واحدة يعني صعب عليه السفر ورج العربيات…المهم أننا عبينا الملابس وبينا جاهزين للتحرك وقعد أخويا في مقعد القيادة وجانبه مرات أخويا بطفلها وانا ورا منهم ورا اخويا بالتحديد.



وصلنا القرية بعد حوالي تلت ساعة وطبعا أبويا و أمي مكنوش هيحضروا معنا فطبعا خلينا عندهم الولا الصغير فريد. كلنا اتعشينا هناك مع أبويا و أمي قضينا بعض الوقت معاهم وسألوني عن دراستي وأحوالي عن زيارتي لبيت أخويا ومرات أخويا. أمي: قوليلي يا لولا لو كان حمام مضايقك عشان أنا عارفة هو طلباته كتير و متعب… مكنتش هاعرف أن رايح أنيك مرات اخويا في السيارة المرة دي فلقيتها بصت ليا وقالت: الحقيقة يا حماتي هو متعب شوية..قالتها بضحكة. أمي بلهجة جادة: احمد انت ليه بتضايق مرات أخوك مش تخليك حلو معاهم.. طبعا كان لازم ليلى تتدخل بضحكة عالية عشان تنقذ الموقف: لا لا مش كدا يا خالتي دا أنا باهزر دا هو كمان بيساعدني في حاجات البيت يا بخت مراته بيه…كلنا ضحكنا و أمي ضحكت وقالت: أيوة جدع حمام….عزيز صاحب أخويا: طيب يا جماعة الجو أتأخر أحنا نقوم دلوقتي و لينا زيارة تانية….قمنا و مرات أخويا ليلى ودعت ابنها و أمي بقبلة ولقيت أخويا بيقول: لولو حمام جاي معانا…



بعد أما أخويا قال كدا مراته بصت في عينيا مصدومة مكروبة و باين عليها الخوف لأنها عارفة أنها هتكون في خطر معايا في المستقبل. مرات أخويا كانت تتوقع اني خلاص هاقعد في البيت وأني أروح الكلية. قربت من ودنها و قلت لها متخافيش مش هغلس. قلت بصوت واطي عشان محدش يسمع غيرها. في ظرف خمس دقايق كنا في عربية عزيز و قعدنا في نفس الترتيب زي ما جينا. أخويا بسام: ليلى تقدري تعقدي ورا خمسة لأن عاوز أكلم شوية مع عزيز…مرات أخويا: حبيبي لأ خليني هنا جنبك… عزيز: شوية يا مدام بس و مش هنحرمك منه كتير هههه..حاجة كدا مهمة هنكلم فيها…أخويا لما شاف القلق على وشها مبقاش عارف في أيه فقال: في أيه يا ليلى قلت لك خمسة جنب احمد محتاج أكلم مع عزيز حبة…ليلى بانكسار: لا ولا حاجة..خلاص رايحة…ربت جنب مني مرا أخويا.. هنا بقا رحت أنيك مرات اخويا في السيارة وبقيت أنا بقا شمتان فيها: تعالي بقا يا لولو…قلت كده بصوت واطي وشوشة في ودنها…قعدت جنب مني وسابت ما بيني و بينها مسافة كبيرة بجانب النافذة وأنا قعدت بقرب النافذة التانية. ليلى مكنتش حتى عاوزة تبص ناحيتي فبدأت شهوتي تعلى و عقلي يفكر زي حصان السبق. اخذت رقم أخويا وخليته معايا أقلب فيه شويةلأن مكنش معايا باقة نت. بعد شوية وقت طويل أخويا و عزيز بطلوا كلام و توقفوا بالعربية عند محل بيع سجاير.



نزلوا هما الأتنين من العربية وكانت ليلى مرات أخويا لابسة تايير خفيف وتحت منه ليجن خفيف أخف من ورق السيجارة. سحبتها جنبي من يدها اليمين. كان الجو مظلم جوا العربية يعني أمان مفيش حد يقدر لمح حاجة و الجو حولين مننا بردو كان ظلمة. حضنتها ورفعت دراعاتها لفوق وبقيت أبوسها من شفافها الناعمة الساخنة ورفع التوب بتاعها فبان صدرها وبقيت أقفش في جوز بزازها بيدي اليمين وبقيت أضغط ظهرها في صدري وأحك خلفيتها و كانت مربربة من ورا حلوة ساخنة ومبقتش قادر أشيل أيدي من غير ما ألمس لحمها الطري. وعمالة اوشوشها بحبك بحبك بحبك اوي يا ليلى بموت فيكي ارجوكي يا الهتي وحبيتي خليكي ف حضني مرات أخويا متاخدة مدهوشة: أنت مش شايف أن أخوك و صاحبه برا يفضوحنا….أنا أطمنها: متقلقيش…هم بعيد عننا مش هيقدورا يشوفنا أنت مش شايفة ركنوا العربية فين بعيد عن المحل اراهن اني أقدر أنيكك في الوقت دا كله…مرات أخويا ليلى منفعلة جامد: أنت مجنون وسافل قليل أدب…انا: ليه ياالهتي وحبيبتي أنتي مش عاوزة زبري….ليلى: أنت غبي متتكلمش معايا بالطريقة القذرة دي…أراهن أن مرات أخويا سخنت و هاجت بس كانت تكابر لأن نبرة صوتها كانت تعبانة متهدجة باين فيها نار الشهوة. المهم أن رميت أيديا على ظهرها وشيلت عنها ستيانها باني فكيت المشبك. كانت بتحاول أنها تهرب مني و تتمنع وتملص من بين أيديا بس على مين معرفتش طبعاً. دي فرصتي اللي ممكن مش تتعوض. خليتها تنام فوق مني و أنا تحت منها نايم على المقعد الخلفي الواسع ورحت ساحب بنطلونها الليجن لحد ركبتها وخليتها تقعد بين سيقاني. كانت مرات أخويا ليلى عمالة تتنهد بعمق و بسرعة كبيرة بس بصمت مش قادرة تنطق. كان زبي اللي طوله 12 سم شادد عليا على الآخر وسحبت أنا شورتي وعريته وراح شادد بين فخادها بين صفحات طيزها لان كيلوتها كان من النوع الخيطي اللي كان مش يغطي غير حتة من كسها الخرم منه. دفعت طرف كيلوتها على الجانب الأيسر من طيزها ولويت دراعها اليمين على رقبتي ارتفعت في الهوا لفوق شوية وبيدي اليمين أفتح شفرات كسها السخن. كان رطب من شهوته العالية. بيدي الشمال دخلت زبي جوا منه! اخيرا زبي دخل في مهبلك العسل يا ليلى يا إلهتي وحبيبتي ومرات اخويا بسام ومراتي .. وشوشتها هنتفسح انا وانتي لوحدنا يا قلبي ف القاهرة كلها اعرف شبر شبر وف المنيا والاقصر وممشى بورسعيد وكورنيش السويس وف اسيوط واسوان وفيلة وابو سمبل ودمياط يا الهتي .. وبقيت أنيك مرات اخويا ليلى في السيارة و. كان إحساس رائع أول مرة أجربه كس دافي زي ما تدخل زبرك في قربة مياه دافية بس قربة من لحم ناعم بيقفش على زبرك! ….يتبع….



دخل حوالي ربع زبري في كس مرات أخويا ليلى الحيحانة فكانت تتأوه و تأن آه آآه آآآآه أوووه كبير أوي…بتنيك مرات أخوك أووووف…أنا: و أنتي يا لولو حلو عاجبك عاوزاه كمان…مرات أخويا عمالة تقاوم : آآآآوه بتنيكني يا كلب….أوووووف….هتفسحني ف مصر كلها وراس سدر قلتلها هفسحك لوحدنا .. دفعته كمان في كسها بقوة فزاغ جامد و دخل أوي بكامل عفوه فبقيت أنا بقا اللي عمال أتمحن و أطلق الأنات لان جوف ومهبل كس ليلى كان سخن وبقيت أقول أوووف يا ليلى كسك مزروط من جوا و ريحته عاملة دويتو مع ريحة زبري و عمالة تجنني زبري نار من كسك وجدران كسك اللي طابقة عليه. ليلى ساعتها كانت في مود مش قادرة تتحكم في انفعالاتها ولا نفسها ولا جسمها وانا كنت باضغط جامد بزها الشمال وقافش على رقبتها بقوة وهي عمالة تتأوه أووه أووو امممم كبير أوي يا حمام لا لا لا…رحت ماسك شفايفها بين سناني وبقيت أمصمص فيهم من فوق و من تحت. بقت تطلق أنات عالية مثيرة زي آآآآآآه آآآآآآه وبقت تقول بطل بقا عمايلك دي بتجيب جوايا كدا غلط…اعترف ان ليلى كانت تتشرمط معايا و زبري جوا منها و ماكنتش اعرف أنها لبوة كبيرة كدا بس محتاجة اللي يثيرها و يغصبها على أمرها. عصير كسها كان يسيل فوق زبري جامد.



كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة ليلى عمال يفرشها ويفشخها نياكة من تحت وهي عمالة تتأوه لحد أما جابت جاز و ارتعشت جامد وقمطت فوق منه فضربتها على طيزها عشان تفرج عنها و لمحت بردو من الإزاز في النور البعيد هناك أن عزيز و بسام جايين خلاص و خلصوا تدخين وكانت مرات اخويا ليلى أغمضت جفونها من النشوة و السكرة وبقيت أنا أدور زبري جوا منها واحك جدران كسها بزبري جامد فكانت عمالة تنط لما أنا احك جامد. رفعتها وفي لحظة كانت مستوية على حالها و أطلقت آآآآآآآهة قوية وبدأت تسترد وعيها و لملمت نفسها و اتعدلت. الستيانة كانت لسة على المقعد جنبنا بينا وقبل ما حد يفتح الباب من برا خطفتها بسرعة قبل ما هي تخطفها وطبعا عشان احتفظ بيها لوقت اللزوم و الشحتفة على نيكة من ليلى مرات اخويا الصاروخ حبيبتي وإلهتي. كنا خلاص بقينا في منتصف الطريق من مكان الفرح فبقيت أغافلها و ألحس في حمالة صدرها وأتشممها زي الكلب اللي عمال يشمشم في صاحبه. كنت عمال ألحس من غير ما أحسس الجوز اللي قاعدين قدام ولكن الفردة اللي جنبي طبعا شافتني و لمحتني و أنا عمال ألحس وأمص في الستيان بتاعها.



شوية ولقيت حد فيهم بيسأل أيه الريحة دي! طبعا أنا ضحكت في نفسي فقلت: ريحة عصير ليلى مرات أخويا. ليلى بصت ليا و وشها جاب ألوان وقالت بصوت مكتوم كله غيظ خايفة أني أفضحها: أنت بتكلم عن أيه؟!! وراحت ضاغطة بأسنانها كازة فوق شفتها التحتانية كأنها تقطعها فضحكت من غير صوت و واحد منهم قال: عصير أيه دا يا راجل…! فقلت وأنا باغمز لليلى: قصدي عصير البرتقال اللي دلقته على نفسها وريحته فاحت على الكنبة هنا…أخدت موبايل اخويا من جديد و السواقة بدأت من تاني ورجعنا لوضعنا الطبيعي وقعدت قرب مرات أخويا ليلى عمال أحك فيها وطبعاً بعد أما كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة دلوقتي بقيت أحك فيها أتظاهر أني بأفرج الصور لأخويا و صاحبه فبقيت أحك في بزها و شفايفها و كسها أحيانا. عزيز كان يسوق و أخويا بسام غفل شوية وكنت انا و لولو قاعدين ورا أخويا ورا مقعده الأمامي. رميت يدي بين فخادها وبرقة و نعومة كنت عمال أحك في كسها في شفايفه المتهدلة المورقة العريضة الغليظة الوارمة الطرية فيما كنت عمال أوري الصور لعزيز بيدي التانية عشان ما يشكش أن فيه حاجة. بصراحة حسيت اني عشقت مرات أخويا ليلى يعني اتمنيت اني أجوزها انا بدلا عن او مع بسام فبقيت مش عارف أيه المشاعر المفاجئة دي. قفلت و ضمت فخادها الساخنة على يدي وبقيت أحك و أفرك وهي كاتمة أنفاسها بالعافية ودا استمر حوالي 10 دقايق. أدركت بعد كدا سخونة الوضع وخطورته فأخدت يدي و سحبتها من بين وراكها وكانت ريحة يدي أشمها فتجنني. نمت شوية او غفلت عن عمد على كتفها يعني رميت دماغي فوق كتفها وهي لن تعترض فنمت فعلا وبسرعة كمان. لسة فاكر اللحظة اللي صحتني مرات أخويا ليلى في العربية من النوم ومكنش غيرنا فيها. لما فتحت عيوني على مفرق صدرها العاري شفت الجمال و الأثارة مجسمة فبوستها. شفايفي لصقت بين بزازها فقالت أيه دا حيلك حيلك.. هتفضحنا… المهم وصلنا البيت بيت العرس و الفرح و الزفاف وطبعا الليلة دي ما حصلش حاجة بس الحقيقة أني ضربت عشرة جامدة على ذكرى نيك مرات أخويا ليلى و زبري السخن في كسها الأسخن في العربية و كمان على مفرق صدرها الجميل الفاجر…يتبع….



اليوم التالي كان هيبدأ الاستقبال في المساء فنمت بعد ضرب العشرة وصحيت الساعة 10 صباحا عن طريق بردو مرات اخويا ليلى و كأنها أستحلت النيكة فقالت لي اصحا و اتجهز عشان رايحين المحلات نازلين نشتري اللوازم وكدا. لما خرجت لقيت البيت بيضوي بالتجهيزات للاحتفال و العرس عشان الليلة الجميلة. بعد الإفطار أحنا كلنا قاعدين أنا و مرات أخويا و عزيز و أخويا بسام وغادرنا البيت و نزلنا للمحلات عشان نشتري اللوازم للعرس. قعدنا نتجول وكان في شوية نواقص في العفش فعدينا على أفخم الموديلات من الخشب الأنيق وكنت أنا و اخويا و عزيز انتهينا و ليلى كانت في أول دور عمالة تنقي من المولات هي والعروسة طبعا و انتم عارفين لما الستات يشتروا حاجة طبعا بياخدوا اليوم كله نقاوة و اليوم يضيع. أخويا: حمام خليك مع ليلى خدها للبيت بعد أما تخلص حاجتها لأننا عندنا شوية حاجات انا و الجماعة هنخلصها. انا بوجه مبتسم بالطبع: من عيوني يا بسام… صعدت اول دور عشان أشوف مرات أخويا فين بالضبط فلقيتها عمالة تتفرج على فستان أو دريل مش فاكر بالضبط المهم كان لونه احمر و كانت بردو عمالة تتكلم في الفون. جت لها من ورا وقلت لها :أنا بأحب أقعلها الفستان الأحمر اللي ياكل منها حتة..قلت كدا جنب ودنها بصوت واطي و تعجبت لما لقيت بزازها كبرت عن امبارح كمان ودا السبب أن مرات أخويا ليلى تعصر بزازها تحلب صدرها المهم قالتلي أن اعبي الفستان الأحمر و الأصفر و الشيفون وسابتني وبعدت عني وقالت لي أفضل مطرحي.



شوية ولقيت تليفونها بيرن ولقيت مكالمة من تليفون مرات أخويا كانت سابته على الديسك فكانت أمي. استقبلت المكاملة ولقيت أمي بتتكلم: هو أنتي حلبت اللبن من صدرك ألو…انتي معايا.. قول ليا أنت عملت كدا فعلا ألو يا لولو…طبعا أنا فصلت المكاملة معها بدون ادنى رد. شوية ومرات اخويا ليلى جت و اتصلت بامي حماتها وقالت لها أنها مروحة البيت و هتعمل الكلام ده. طبعا دار كلام ستات يخص الرضاعة و اللبن و الكلام دا و أنا مش مختص المهم أننا وقفنا تاكسي و وصلنا البيت مرات اخويا دفعت الأجرة. أخدت هدومي و مشترياتي و جريت على أوضتي وكانت اوضة مشتركة ما بين اوضتي و اوضة اخويا ومراته وعشان كدا فتحت القفل من حجرة اخويا على أوضتي و دخلت.

(البيت اللي أحنا فيه بيت يعتبر ريفي من بيوت زمان اللي زي السرايات اللي غرفها و أوضها كتير أو و متعددة و تحس الاوضة كبيرة مقسومة اتنين يفصل ما بينهم باب و طبعا البيت دا كله مكنش هيساع كل الناس فكان منهم مأجر شقق برا أو في أوتيل) المهم أني مرات أخويا ليلى جريت على الأوضة و قفلت الباب وراها وبعدين راحت على الحمام. فتحت الباب الفاصل ما بيننا وشفت ليلى مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و اللبن عمال يهطل من حلماتها السودة الواقفة النافرة وعمال ينزل على الحوض. بسرعة حليت حزام بنطلوني وهي لمحتني أنزعه فارتاعت: أنت أزاي دخلت هنا؟!! وأت بتعمل أيه عندك أطلع برا عشان مش عاوزين فضايح!!



أنا بكل سخونة و زبري واقف مني مشدود: أنا هنا عشان أساعدك يا حلوة… كانت واقفة مذهولة و حلمة صدرها وهالاتها البنية اللبن عمال يهطل منها و متلطخة بالحليب الشهي. انا بقا هنا من مكاني شديت من علاقة الملابس هدمة كدا من على بعد خمسة متر بقضيب حديدي رفعت أيديها ورحت حازم حوالين منها وفي نفس الوقت فستانها سقط عنها! بزازها كانت كبيرة اوي زي البطيختين و بكل ثقة خطيت خطوتين للخلف فتأملتها فلقيتها فاجرة جميلة أكثر من جمال أمبارح يعني جسمها كأني اول مرة أشوفه متناسق مخصر منحنياته فاجرة و سرتها كانت بها القرط اللي كانت مركباها من زمان فقربت من مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و وقفت قدام منها وقلت: مرات أخويا أنتي قمر بجد انتي ساخنة أوي و سكسي كمان تعرفي أنا محظوظ أني عندي مرات أخ زيك….مرات أخويا بتضحك وهي متضايقة: طيب فكني حالا…طبعاً أنا مش باكل م التهديد بتاعها بدليل اني نكتها قبل كدا فعادي يعني. المهم أني لقيت قطرة لبن على الهالة الشمال من بزازها فوطيت بدماغي ورحت ألحس و أشفط بشفايفي الحادة النهمة للبنها. خطافات او مشابك بلوزتها كانوا من قدام فحيطت ايدا على مفرق صدرها وفرقت بين جناحين البلوزة وباعدتهم عن بعض فمكنتش لابسة حمالة صدر على ما أعتقد هي خلعتها في الحمام. كان صدرها صدر واقف ثابت مكور غليظ وقلت أخليني حذر عشان الأصوات وبلاش فضايح فقالت مرات أخويا: انت على فكرة أنسان…ورحت بصيت عليها و زغرت لها فسكتت..يتبع….



بدأت مرات أخويا ليلى تلبخ و تشتمني وتهزقني فمرضتش ارد عشان الصوت وقلت ليها توطي صوتها هي كمان عشان الناس برا فقالت بصوت خفيض كله غيظ بضحك مكتوم: أنت على فكرة اتعديت حدودك معايا انا هاعرف شغلي معاك…أنا: طيب يا مزة براحتك بس الأول سيبيني أكل الحلمات دي الحلمات الطعمة دي بصي يا لولو لسة واقفة ناشفة فيها لبن عاوزة تتمص و تترضع…عمالة زي الرصاصة…بقيت أمص جامد وارضع وهي عمالة أوووف يا احمد متبقاش غلس أووووف سنانك حادة براااااحة اووووف أنت شقي أوي يا حمام هيجتني أوووووي أأأأأأأح….أنا: طيب يبقى متقوليش ليا كدا أنا سلفك…مرات أخويا: أوووه أأأأأي طيب بطل أنت الأول…فعلاً بطلت مص ورضع بزازها فقالت أني احلها فرميت ايديا الأتنين و بدأت أمص البزاز و اللبن كان عمال يتدفق من الشمامتين الحلوين فبقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع في الأول أرضع البز الشمال وبعدين البز اليمين وبعدين ابدل من اليمين للشمال عمال اتنقل ما بينهم فلو كنت أمص وأرضع اللبن من البز الشمال اللبن كان عمال يسيل من البز اليمين على البيتي كوت بتاعها.

توقفت عن رضع اللبن مباشرة من حلمتها فكنت عمال أمص اللبن وأرضع اللي كان بيسيل من الحلمات فكنت أضغط فوقها بقوة على البزين في وقت واحد. كانت عمالة تحس براحة لأن ضغط اللبن في بزازها كان كبير لأنه كانت متعودة ترضع الولا أبن أخويا فريد و اللبن اتخزن عندها. بقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فكانت عمالة تحس براحة وكمان متعة في نفس الوقت ولكن مقاومتها لي مكنتش بالقدر الكافي يعني كانت تستحلى عمايلي فيها لانها كانت محتاجة حد يرضع لها بزازها ويخلصها من الحليب اللي كان عمال يفرتك بزازها الجوز. بعد دقايق قليلة كنت خلاص جيت على كل اللبن ولقيت أخويا بيرن على تليفون مراته فرفعت التليفون قريب من ودنها وحطيت لها السماعات وقلت لها ترد عليه فقالت: أيوة يا حبيبي…أخويا: حبيبتي ماما حماتك اتصلت بيا وقالت انك في مشكلة انا قابلتلك دكتورة ست ممكن تتصرف معاك فجهزي نفسك أنا جاي هاخطفك نروحلها….



مرات أخويا: لا يا روحي خلاص كل حاجة بقت تمام ماما قالت ليا أزاي أتصرف وطبقت كلامها وانا مرتاحة دلوقتي….أخويا: حبيبتي انتي متأكدة أنك مرتاحة….مرات أخويا وكأنها بتمدحني على اللي بأعمله فيها لاني كنت عمال أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فأخويا حب يطمن أكتر: أكيد يعني مش هتشتكي تاني…في الوقت دا يدي اليمين كانت ماسكة التليفون وهي بتكلم و يدي الشمال عمالة تقرص حلماتها فكانت عمال تقول امممم كويسة حبيبي لا مش أمممم هاشتكي أكيد أمممم…كنت في الوقت دا عمال أحوم بصوابعي حوالين سرتها فكانت محنتها زايدة اوي فكنت بأهمسلها: ردي على أخويا مش كدا يا ممحونة هتفضحينا…..!! أخويا: ليلى انتي لسة حاسة بألم…! أنا بقا كنت بارفع البيتي كوت بتاعها في يد حتى يظهر كيلوتها وحطيت يدي فوق منه فارتعشت وعضت على شفتها التحتانية بأسنانها واخويا كان يسألها: حبيبتي انتي كويسة؟! مرات أخويا منشكحة مستمعة جدا: أيوة قصدي أممممم يعني يا روحي …أممممش مشا قادرة أكلم…أخويا بقلق: نادي على احمد دلوقتي يلا…سحبت الكيلوت كمان لتحت شوية فأنت وتمحنت: اوووه لا لا يا بسام…اخويا: لا لا ناديه يلا بسرعة…قالت كدا و رحت داسس صباعي في زنبورها الطويل وبقيت احكه بإبهامي فنطقت اسمي الممحونة الفاجرة: أووووف لا يا حمام….لا… أخويا: هو حمام جه يا ليلى؟ أنا عشان أنقذ الموقف: أيوة يا أخويا انا جيت….بسام: حمام طمني كويس على ليلى شوفها كويسة ولا لأ…في الوقت دا كانت سيول العسل تفيض على صباعي وباطن يدي من كس ليلى. حطيت الفون على حافة الحوض و قفلت باب الحمام عشان أخويا يقدر يسمع كويس من غير ما الهواء يلغوش على الصوت…أنا: بسام اطمن هيا تمام دلوقتي…كانت جابت شهوتها في صباعي و كيفتها بعص ونيك بصوابعي فسحبت الكيلوت لفوق في مكانه الطبيعي على وسطها. رجعت تتكلم مع اخويا وهي بتنهج شوية: خلاص يا روحي انا بقيت كويسة اطمن…كنت انا خلاص رفعت البيتي كوت بتاعها فوق منها تحت سرتها حطيت لساني الحاد جوا منها وبقيت ألحس و أمص بجنون ونهم لأن سرتها كانت جميلة وكانت عميقة لجوا وكان في لبن من صدرها جواها. أخويا بدأ يتأكد مني: حمام هي كويسة بجد ولا بتضحك عليا…أنا طبعا كنت منهمك في مص سرتها ولعقها وعض لحم بطنها البارز الطري الناعم اللي حوالين منها. أخويا بينادي: ليلى هو حمام فين أنتي بخير يا بنتي بجد؟! …يتبع….



مرات أخويا الممحونة اوي اوي ليلى فلتت من لسانها ونسيت نفسها: أوووف لا لا يا حمام بلاش عض ألحس بس…اخويا مبقاش فاهم حاجة: في ايه يا ولاد أيه دا؟!! أنا: لا دي مكعب شيكولاته بس بتقولي بتاكل أزاي أصلي مش عارف…أخويا: طيب بلاش لعب وطمني هي بخير…أنا: لا يا بسام مش اوي بصراحة تصرفاتها غريبة كانها سخنة شوية…في الوقت دا ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة فكنت بألحس خصرها و وسطها بلساني المدبب من فخادها لتحت لرجليها وكنت بأعض كمان. خلال اللحس و اللعق كنت عمال بأتذوق اللبن اللي كان فوق بطنها نازل من حلماتها يهطل زي قطرات المطرة. كانت عمالة تتنهد بثقل وسخونة وعمالة تأن أمممممم أممممم أوووووه وحاجات زي كدا طبعا من محنتها الزايدة وعمالة تقول لسانك حلو أوي. أنا لأخويا: بسام تعالى عشان لازم نوديها المسشتشفى…أخويا: أوباااا هو الوضع كدا طيب خليك عندك في ظرف دقايق هاكون عندك…



كنت عارف أنه هيجي متأخر لاننا وصلنا هنا في نص ساعة إلا خمس دقايق من المحلات لحد هنا و اخويا كنت عارف أنه بيقضي وقته في بيت صاحبه و بيشرب و يسهر لانه صاحب مزاج عطاط اللي هو بعيد مسافة 10 كم من منطقة المحلات اللي كنا فيها. دسيت لساني في سرتها وبقيت ألحس وأمشي بطرفه لفوف لحد اما وصلت رقبتها البيضا الناعمة المدورة وبقيت ألحس بصورة متواصلة فبقيت أنتقل من تحت باطها لحد البيتي كوت على الجانب اليمين ومنه للجانب الشمال من الخصر برضو لحد باطها. الصراحة كانت منعماه و منظفاه على الآخر فكان خالي من أي شعر جمل بيلمع على عكس كسها المشعر الجميل زي مابحبه واخويا بسام كمان بيحبه مشعر. كل دا كنت باعمله فيها وهي مربوطة بحزامي القماشي في عمود علاقة الحمام. كان كل نصها العلوي مبلل من ريقي و لعابي اللي كان يسيل من لساني و اخويا كان كل شوية يسأل عليها وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأخويا عمال كل شوية يطمن ويقول أنه جاي الأمر اللي كان بيخرجني من شعوري و زبري بقى يشد عليا جامد أوي و مستعد ينفذ مهمته الحلوة وأنه يدخل في خرمها اللذيذ.



في الحقيقة لساني كان يستمتع أوي وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا ليلى وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأتذوق لحمها الطري البض الناعم بكل شبق وجنون الأمر اللي خلاني أفقد السيطرة على نفسي. قلعتها البيتي كوت ورحت مباشرة أبوسها من شفافها فمكنتش تستجيب ليا فبوستها من ودانها وهي حولت شفايفها قرب ودني وقالت: انت هاتعمل ايه انت قطعت بلوزتي وشلت البيتي كوت وفركت صدري ولحست بطاطي و بطني وسرتي وريقك ملاني و غطاني وأخوك هيجي في أي لحظة ممكن يقفشنا و نتفضح عاوز أيه تاني! أنا: لا تقلقي يا حبي لا تخافي شيء أنا مظبط وعارف…نزلت لتحت لاحس لاعق أمصمص ومسكت كيلوتها القطني بأسناني ورحت داسس مناخيري المدببة بين شفرات كسها المليانة فكانت فيه خليط من اللين و العرق و من فرط الإثارة اللي كان في العمل دا ما قدرتش أتحكم في نفسي فبقيت أقضم زنبورها وأفرك بلساني فوق منه وأرضعه بين شفايفي وأمصه. ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة و ليلى بقت تصرخ وأنا عمال أشم وأعض وأشمشم وألعق كسها. كمان أنا مكنتش قادر من كتر السخونة و الطاقة فقلعت ملابسي الداخلية ورحت داسس لساني جوا بقها فمقدرتش تصرخ لدقايق لحد أما شبعت مص من ريقها و بعدين سحبت من فوق وراكها المليانة الكيلوت تماما ونزلته من بين رجليها. اخويا عمال يطمنا: استحملي يا حبيبتي انا في الطريق…بصيت في عيون ليلى مرات أخويا لقيتها قفلتهم وبعدين فتحتهم اوي كأنها مفزوعة عمالة تبرق ليا وهي مش قادرة تعمل أي حاجة او توقفني عند حد فابتسمت لها. بقيت بعد كدا أبوس وألحس ركبها و فخادها ودفعت أصبعي الأوسط مرة تانية في مهبلها فصرخت بمحنة قوية أمممممم آههههههههه…لااااااااااااااااااااااا…يا كلبببببببببببببببببببببب….في الحقيقة كنت أستمتع جدا وانا عمال أبعبصها وأي حد غيري كان هيكون مستمتع بردو ومش هيفوت الفرصة دي او الطعم اللذيذ لعسلها. دسيت صباعي جوا كسها وبقيت ادخله و أطلعه كأني أضرب لها سبعة و نص بس برتم بطيئ وكانت هي من محنتها الشديدة و فرط استثارتها و انبساطها باللي باعمله فيها كانت تشب بوسطها و ترفع كسها وخصريها عشان تقابل صباعي كأنها عاوزاه يدخل في أحشاء و أعماق كسها أكثر و أكثر. تقريبا كانت عاوزاني أطال منطقة الجي سبوت الحساسة جدا وكانت عاوزاني ادخل الصباعين. عملت لها اللي نفسها فيه فدخلت السبابة و الوسطى ف كسها وبقيت أدفع و أبعص بقوة كبيرة وأرفع رجولها عاليا في الهواء و رميتها فوق كتافي…يتبع….



رمت من بقها لباسي وملابسي الدالية اللي كنت كاتم بها صرخاتها وبقها وبقت من كتر سخونتها و انشكاحها بقت تصرخ آآآآآح آآآآآح آووووووف اممممم كمااااااااان بسرعة اوي أوي أيوة كمان كمان يا خول يا خاين أخوك كماااااااان…كمان يا شرموط يا متناك يا ابن المتناكة آآآآآآح أووووووووف مش قادرة آآآآآه يااااااااااني…قطعني قطعني أوي قطع كسي زي ما قطعت بلوزتي يلا أووووووي أووووي ما أنت شرمطتني كماااان…لأول مرة أسمع الألفاظ الساخنة القذرة دي من مرات أخويا الرقيقة لولو! لاول مرة أشوف رد الفعل دا منها وفجاة و لسخونتها الكبيرة قفشت على دماغي بين فخوذها وعضلاتها بقت تضغط فوق راسي وانا بردو مابطلتش بعص في كسها. قعدت تقول أنها خلاص هتجيب وفعلاً في خلال ثواني أنفجر العسل من كسها الشقي فغرق وشي و لطخه بالسوائل المريحة. بقيت أذوق عسل كس مرات أخويا ليلى وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها خبطت في مناخيري مباشرة فمقدرتش أتنفس لثواني وقعدت أتنشق الريحة و أتذوق الطعم الحامض أو الميال للحموضة بس كان رهيب يثير أعتى زبر!



كانت تصرخ فسمعت صوت أخويا بسام بيقول: أستحملي يا روحي أنا جاي 5 دقايق و أكون عندك… فكيت أيديها من العمود واخذت حزامي وبعدين أخدت الملابس الداخلية بتاعتي وجريت على أوضتي من خلال الباب المشترك. لبست بسرعة كل ملابسي وجريت على أوضة مرات أخويا ليلى على الباب فقفلته جامد أوي وهي كانت لسة في الحمام خرجت لابسة الليجن و التوب فرمت نفسها على سريرها فوصل أخويا بعدها بثواني وجري على غرفتها و جه جنبها و سألها: لولو حبيبتي أنتي كويسة؟ مرات أخويا ليلى: حبيبي بس كان شوية صداع…بس جامد… ضحكت في نفسي لما سمعت كلمة جامد لأني لسة كنت من شوية من ثواني عمال أذوق عسل كس مرات أخويا ليلى وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها فخبت عن جوزها اللبوة فالصراحة مكنتش اتخيل ليلى بالفجر دا انا وهيه. أخويا: طيب يلا بينا على الدكتور..يلا…مرات أخويا: لا يا حبيبي مش مستاهلة خلاص… بعد مجادلة و نقاش وشد و جذب قدر أخويا بسام يقنعها وياخدها على أقرب مستشفى فقالها الدكتور لسوء الحظ ومش عارف قالها كدا على أساس ايه أنها ترتاح في السرير طيلة 24 ساعة وكتب لها روشته فيها أدوية غالية حبتين لازم تاخدها. وصلوا البيت وكانت الساعة حوالي2:30 بعد الظهر وكان أخويا بسام في حالة من الخوف و التوتر لاننا المفروض في حفل زفاف وعرس ولازم نحضر عالساعة 7 مساءا و مرات أخويا ليلى كانت عمالة تقوله أنها بخير كويسة تمام وهو مش مقتنع و قلقان عليها من الحركة.



أخويا بسام ماكانش مصدق مراته ليلى أنها خلاص بقت كويسة تقدر تحضر في القاعة وراح التفت ليا وقالي معلش أخليني معاها لأنه خايف أنها تجرالها حاجة لوحدها. قلبي زغرد! قلب دق و طار من الفرحة بس هنا بقى اعترضت مرات أخويا و ادخلت وكان هاين عليها تصوت وقالت: لا أنا مش عاوزاه قصدي مش محتاجاه يقعد معايا أنا أقدر أتصرف يا بسام…أخويا كله قلق: لا لا يا قلبي أنتي محتاجة حد معاكي عشان يساعدك…فجأة سحبت مرات أخويا ليلى راس جوزها و وشوشت في ودنه بكلمات أنا ما سمعتاهاش وبعدين أخويا قال: احمد يلا بينا على الفرح…أنا معترض: بس هنسيب ليلى لوحدها…أخويا: لا مفيش قلق هاوصي عليها قريبتها سارة واحدة من البنات مش رايحة معانا الفرح…أخويا طلع برا و ناداني و قبل ما أمشي وطيت على ودن مرات أخويا وقلت: لا ناصحة يا لول…أنا بأحب انيك الستات الناصحين بردو أستعدي بقا و استني المرة الجاية…طلعت ورا اخويا وحضرنا الفرح وطبعا الفرح من غيرها مالوش طعم. مشفتش ليلى ليوم واحد وفي اليوم التالي مقدرتش ألمسها طبعاً فرحت على أوضتها لقيت معاها بنت ففكرت أمشي فنادت عليا و دخلت وقالت لي: أعرفك دي سارة صاحبتي وقريبتي من بعيد وهتقعد معايا لحد اما أمشي… سارة: دا احمد سلفي أخو جوزي… طبعا أنا زعلت أوي لأني بقالي يومين مش عارف أمس ليلى أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها زي آخر مرة و مش عارف أنيكها زي ما عملت معها في العربية وكان باقي ليا 3 أيام على بال ما أرجع الكلية وهي مع صاحبتها الجديدة يعني الوضع بقى معقد. قربت من ودني وهمست: دلوقتي مش هتقدر تمسني يلا بقا أطلع برا لو سمحت…دا كان صحيح لأني مقدرتش أمسها او اقرب منها لحد أما رجعت البيت. بقيت لوحدي ما بين أخويا و مراته ففي الثلاث ايام اللي كانوا فاضلين بقيت أزور كل الأماكن اللي في المنطقة قبل ما أمشي. سارة طلبت من أخويا و مراته أنهم يخليهم شوية كام يوم معاها بس أخويا و صديقه أعتذروا لان وراهم شغل فمشيوا …يتبع….



وفي خلال خمس دقايق مرات أخويا ليلى كانت عندي و حضنتني. يااااااه كان حضن رهيب انتظرته كتير كأني ما لمستهاش من سنة. حاجة جميلة جدا من واحدة جميلة ناعمة بتموت فيها وبتحبها وشايفها إلهتك ودمها خفيف روحها حلوة بضة تحضنك حضن دافي. صدري لصق في صدرها و بزازها ضمت على صدري وقالت تشكرني: حبيبي يا حمام أنا مش عارفة أشكرك ازاي…كانت لابسة قميص من نوع سباجتي و اندر داخلي قصير فأخدت خطوة للوراء و تراجعت وقلت مندهش: لولو أنتي ساحرة انتي جميلة أوي في اللبس دا ليه مش بتلبسيه في البيت. مرات أخويا: أووو ف بقا يا حمام…طبعا ما أقدرش ألبسه في البيت لان أخوك مش هيسمح ليا وأنا بردو عشان أم لطفل عمره سنة أكره ألبسه لأني حاسة أنه عيب ..يعني كبرت عليه….على فكرة يا شباب نسيت أقلكم أن فريد أبن اخويا سبناه مع أمي في البيت لما رحنا الفرح. قلت مستغرب على مرات أخويا أنها تقول كدا: ليه كدا يا لولو دا أنتي حتى باين عليك صغيرة وانتي فعلا لسة شابة صغيرة..هنا حسيت أن مرات اخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف: شكرا يا حمام…طيب أسيبك أنا…طبعا كانت دي فرصتي وجات لحد عندي يعني أبقى حمار ببردعة لو سبتها تفلت مني وبعدين هي الست المفروض تبقى مطلوبة مش طالبة. المهم مسكت أيدها وسحبتها عليا فسحقت بزازها الحلوين في صدري الجامد وضغطها جامد حتى أنها أنت و تألمت او تظاهرت بالألم والرقة: أووووحمام مش كدا…



أنا: أمال ازاي..تعالي هنا يا لولو قربي مني دا أنتي مجنناني



مسكتني من التي شيرت و انحنت عليا ومالت بجذعها وقالت: أنت عارف ازاي كان شعوري لما سحبت كيلوتي في المستشفى يعني كان من الصعب عليا أن أكشف عليك مفاتني الخاصة وأنك تشوف كسي المشعر وأني اوريه لراجل غريب غير جوزي وبعدين رحت مدخل صباعك لحد الجي سبوت وخليتني أجيب جامد وانزل عسلي بالطريقة دي لاول مرة في عمري. انا: طيب خلاص كدا…ليلى: لا خلاص ايه…وكمان لما دخلت زبك الطخين جوا مني اللي كان واقف زي العمود الخرسانة في كسي جوا العربية هل قلت ساعتها خلاص ولا فضلت تنيكني زي الفحل…ساعتها مكنتش عارفة أخد نفسي وأنت حليت أيديا وبدأت تلحسني تلحس كل حتة في جسمي….هنا عرفت أن مرات أخويا ليلى تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف مرة تانية قالت لاء يا ابن الحرام كنوع من المبالغة في المدح لقدراتي الجنسية فقالت: وأنت كنت زي ولاد الحرام مش عاتقين ازاي كانت شفايف كسي وارمين من كتر النيك وكنت عمال تنفخ أنفاسك السخن المولعة من مناخيرك و من بقك في كسي وانت عمال تلحس. كنت تجنني ساعتها وكنت عاوزة اكبس وشك في بظري الملتهب بس انت رحت زي الندل ربطت أيديا.



لما مرات أخويا ليلى قعدت ترص لي كل اللي عملته معاها وهي مستمتعة جدا مقدرتش اتحكم في مشاعري و لا نفسي فلقيت على الفور زبري قاعد يشد مني لحد أما بقي زي سيخ الحديد المحمي المشتعل من النار. بدون أي انتظار أو تردد من أي نوع قربت منها و لزقت شفايفي في شفافها ألحس الشيكولاتة و العسل من فوقها دا مش كلام مجازي لا دا حقيقي لأني اعتقدت أنها أكلت شيكولا قبل ما تخش عليا وريحتها كانت باينة. هجمت هي كمان بشفايفها على شفايفي فكانت حرفياً عمالة تعض شفايفي و لساني فشفتها زي المجنونة ساعتها. بقيت أحرك أيديا على فلقات طيازها فوق الكيلوت و الأندر أفرق بين طيازها المربربة فرتم عضها لشفايفي و اكلها لها قل وبقى بطيئ نوعا ما وبقت تأن آآه آآه آآه آآه حمام أيديك حلوة أوي بتخليني أسخن وأن تحسس فوق طيزي كمان حسس يا روحي حسس…أخذت هدمة او قماشة أو منديل قديم من المناديل اللي كانت الستات تحطها في شنطها و جيوبها وربطتها حولين عيني فمقدرتش أشوف أي حاجة. بدأت مرات أخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها فبعدت عني وعن طريقي وقالت ليا لوو جدع ألاقيها و امسكها جوه الاوضة. بقت تجري من قدامي و تتدلع ففي لحظة قدرت أمسكها وكانت دليلي ريحتها الفواحة. مسكتها و رحت ساحب الاندر بتاعها القصير وخلعته من بين سيقانها ورحت لاففها ومدورها فواجهني ظهرها يعني ظهرها بقى في صدري.



أخدت مرات أخويا ليلى تتدلع بين أيدي زي السمكة اللي عاوزة تملص من صيادها فبدأت بأيديا الكبيرة أعصر جوز بزازها من خلفها فحسيت أن بزازها كبرت شوية عن اليومين اللي فاتوا وحلماتها طخنت و ادورت و غلظت وبقت انشف مقارنة بأخر مرة شفت فيها مرات أخويا ليلى. عرفت أن اللبن ممكن يكون كتر فيهم لأنها ام مرضعة و ابنها مش معها اليومين دول. دلوقتي بقا راحت يدي اليمين تضغط بزها اليمين وتقفش فيه وتعصره و اليد الشمال التانية جريت بين فخادها المدملكين الحلوين الناعمين على كسها عدل وبقت أناملي تفتح شفراته الكبيرة ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم كسها مباشرة فحسيته أنه ضيق خرم ضيق شوية فبدأت أبعصه جامد. بعد عدد من التدخيل و التخريج و البعص المتكرر لكسها ومرات اخويا ليلى عمالة تان و تتأوه و تتمحن بين أيديا أوووه أوووه نيكنني بعبصني بعبص جامد يا حمام…. إذن مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها ومرضتش أطلع صباعي من كسها هي عمالة ترتعش جامد وجسمها يتنفض زي ما تكون مسكت فيه الكهربا وبقا اللبن و العسل يسيل من كسها على السجاد فرحت مدخل في عز نشوتها صباع تاني في عقر كسها وبقيت أبعصها جامد وبقيت المرة دي أدور بصوابعي جوا كسها وأحك وأتنيهم واحك جامد في موضع الجي سبوت.



المرة دي بقا مرات اخويا ليلى مقدرتش تتحكم في نفسها زي الاول فبقت تصرخ جامد و تصوت زي الشرموطة لما تتناك من خرمينها من اتنين عجول فحول فبقت ترقع بالصوت الحياني آآآآآآه آآآآآآه يا لهووووووووي أوووووووووووف اوووووووف ناااااااااااااااااااااااااااار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نيكني نيكني نيكنيييييييييييييييييي….أووووووف نار نار نار متبطلششششششششششششششششششششششش أيوووووووة حك حك زي كدا أيوة حلو أوي انت جننتني انت لوعتني انت شعوطتني… رحت أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها وبقت تقول كل الكلام دا كله على فترات او بصورة متواصلة و تولول ورجولها ترتعش جامد وترتعص و تتشنج وتتقلص لحد أما جابت كل عسلها للمرة التانية بصورة غزيرة و سوايل كثيفة حتى قلت أنها بتشخ مياه! كانت تنعر و تان انين عالي وهي عمالة تدفق سوايل وعسل كسها وكانت بتحاول انها تفلت و تملص من بين أيديا وفعلاً ملصت ولكن عرفت امسكها و ثبتها جامد عن طريق بزازها فقبضت عليها من الخلف و صوابعي كانت ثابتة عمال تهزها لسة جوا كسها السخن المليان سوائل فبقيت مرات أخويا ليلى تشهق شهقات جامدة عميقة و تشد أنفاسها الساخنة الملتهبة كأنها بتشدها من خرم إبرة و تتنفس بصعوبة و ثقل أنفاس. بلساني بقيت ألحس وألعق رقبتها من أصلها من تحت وأقضم واعض شحمة أذنها وأبوس كتافها الهضمية الناعمة البيضاء فبقيت اعمل كدا لمدة 3 دقايق. طلعت صوابعي من جوا كسها اللي كان عمال يفتح ويضم وخليتها تميل و تنحني ليا في وضع الكلبة ورحت قالع شورتي بسرعة وعزيزي وفحلي خرج واقف زي زبر الحصان منتفخ الطنفوشة ولقيت نفسي مش عارف ألاقي خرمها لأنه ضيق قافش فمدت مرات أخويا ليلى ايدها من وراها وراحت قابضة عليه وبقت تقربه من خرم كسها…يتبع…



هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تغرينني وتخليني أنيكها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا وزبري جواها عمال يدخل ويروح ويجي وابتديت نيك المحارم في وضع الدوجي ستايل مع مرات أخويا وبقيت أنيكها بسرعة وباين على ليلى مكنتش على قد السرعة بتاعتي بس انا عرفت أزاي أحركها فبقيت أمسك فلقتين طيازها وأشدها منها عليا وأرزع فيها بزبري كأنه مطرقة جامدة وبقيت على كدا طول 10 دقايق كنت بس بانيكها من ورا وكانت هي كل اللي بتعمله أنها تتلقى الزبر الجامد و تصرخ كل ما أرزعها و توحوح آآآآآآآح آآآآآآح آآآآآح كسي حارقني آآآآآح براااااااحة مش قاااااادرة خلااااااااص أوووووف أديني أديني كمان أرزع أرزع في كسي أوووووووووووي آآآآآآآآوه…



لما سمعت مرات أخويا ليلى تصرخ وتقول: أنا شرموطة محظوظة يا حمام لأنك تنيكني آآآآخ نيكني يا حمام جامد….لما سمعت منها كدا تمدح فحولتي بصراحة أخرستني الصدمة لان مرات أخويا مكنتش بتقول كدا يعني و بردو في نفس الوقت أخرستني الفرحة وكنت خلاص على وشك أني أجيب جوا منها فشكيت للحظة ان مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب ولكن لما جيت أطلع زبري من كسها حاجة جوايا زقتني جامد فجبت لبني جوا كسها! قذفت جوا منها كل لبني ورحت شايل العصابة من فوق عيوني وكانت ليلى اللي بانيكها المرة دي! فرحت لما شفت مفاتنها اجمل من مفاتن اي ست ف العالم وطيازها و بزازها أحلى و أكبر وجدران كسها كانت تاكل و تحلب زبري حلب! باين أن جوزها اخويا مكنش يقرب لها يا عيني. شفتها عريانة تماما كأني شفت ملكة جمال اليونان في طعامة جسمها و بضاضته و حلاوته و بياضه اللي بيشع نور وحريري شعرها الأسود الغزير.

بعد فترة قربت من ليلى وكانت لابسة قميص نوم فرفعته وشديت كيلوتها ونزلته وبدأت أفرك زنبورها وسألتها: دلوقتي يا مرات أخويا قولي أنكم هتنفذوا اللي أنا عاوزه…عرفت أني عاوزها هي فقالت مرات أخويا بمحنة: ايووووووه يا حمام أوووف حلو أوي اللي انت بتعمله كمل يا حمام بس مش كل حاجة أكيد هاتقولها هنفذها…حركت أيديا فوق ظهرها وبدأت أضغط طيزها وأفشخ فلقات طيزها جامد ورحت حاطط صباعي على أول عمودها الفقري من فوق عند رقبتها وبدأت أمشي به بطول ظهرها من فوق القميص الطري لحد اما وصلت خرم طيزها المدورة وطلبت من ليلى تقول نعم لكل مطالبي ولكنها هزت دماغها وقالت لا…قالتها بدلع عشان تثيرني رحت كابس صباعي في خرم طيزها أوي وثبته في خرمها ورحت ضاغط شوية فاهتز جذعها وقالت لااااااااااااااااااااا. لا متلعبش بالكارت دا يا ندل يا هييما…قلت: يا مرات أخويا يا حلوة كل اللي عاوزه انك تقولي أيوة نعم تخرج من بقك بس كل ما في الأمر. أغلقت عيونها وبقت تعض شفتها التحتانية فحركت صباعي في شرخ طيزها اعمق قليلاً فبقت تصيح اووووه أوووووف أيوة أيوة أيوة لا لالا ابوس أيديك شيله..طلعه بقا….أنا: أوكي يا لولو خلاص دلوقتي المفروض تنامي روحي و ريحي لأن بكرة ورانا شغل كتير نعمله



فجأة مديت أيدي و لمست بزها ودست فوق منه فلطمتني بقوة وقالت متوعدة: لو لمستني تاني أنا هاقتلك…انا اتصدمت من كلماتها وبقيت صامت ساكت لدقايق. دماغي سرحت في الوعد اللي نفذته وأن ليلى دلوقتي بتلحس وعودها ليا فاتخنقت و اتغظت أوي. مرة تانية رحت مادد يدي ولمستها زي المرة الأولى فلطمتني بس أنا بردو ما سكتش و ما بطلتش **** بها فضغطت بزازها تاني و تالت فوقفت بالعربية على جنب على الخط السريع وبدأت تلكمني بايديها على دماغي باستمرار. مسكت وسطها وقبضت عليه ورحت حاضنها بقوة فبقت تطلق أنات زي آآآآه آمممممممم…لأني لما كنت باسحبها من وسطها صدرها اعتصر في صدري و بزازها انسحقت تحت ضغط عضلاتي القوية وبدأت تتنفس بصعوبة وثقل أنفاس وتراخت في حضني وتعبت وبطلت ضرب استسلمت وقالت بتهمس بضعف أنثوي: طيب دلوقتي هتعمل أيه فيا…انا بصوت رقيق واطي: خليك مكانك متتحركيش…مرات أخويا: طيب… كنا على الطريق السريع و المسا حل علينا فكان الجو ضلمة شوية. خليتها تقعد على حجري على جنب واحد زي الستات لما تركب على العجلة قدام السواق ورجليها في ناحية واحدة. مسكت خصلات شعرها السودة الناعمة ورميتها من فوق وشها لورا وبصيت لوشها فكانت زي القمر في ضوء القمر نفسه اللي كانت تعكس ملامحها وشفايفها عمالة ترتعد. وطيت عشان ابوسها فعملت زيي فبمجرد أن لمست شفايفي شفايفها الدافية حسيت بشعور ملوش مثيل كما لو اني استردت كنز مفقود او أني رجعت في عمري 10 سنين. بقيت أمص شفتها الفوقانية أرشف عسلها وبعدين رضعت و مصمصت الشفة التحتانية ورشفتها لمدة 4 دقايق أو خمسة قعدنا نشفشف في بعض مفيش شبع. طبعا انت عارفين أن الشهوة مش هترضى بأقل من النيك وحك ىالزبر في الكس ومش هتقتنع بالتحرش و البوس…يتبع….



سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وعريها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتنفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف. أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق الأندر وير ولقيت فجأة أخويا بيتصل بها على تليفونها. اخويا بسام: ازيك يا روحي أنتو فين يا جماعة قلقتوني عليكم…وأمتى هترجعوا…مرات أخويا ليلى: أحنا في الطريق يا حبيبي….في نفس الوقت دسيت أيدي بين فخودها ولمست كسها جامد وزحت طرف الكيلوت على جنب فشهقت آهاااااا…أخويا: أيه دا يا ليلى في حاجة تعباكي…؟مرات أخويا: لا يا روحي دا الطريق بس. وطيت راسي ناحية بين فخودها اتجاه كسها وبقيت ألحس و ألعق باطن وراكها وأدفع أنفي في كيلوتها وفي كسها من فوقه وكانت مرات أخويا عمالة تتأوه و تتمحن زي أوووه أممم لا لا أوووه…أخويا مش فاهم: أيه ليلى في أيه عندك؟ مرات أخويا: كل حاجة حلوة يا روحي…أخويا: أيه؟



مرات أخويا: الجو هنا طراوة حلو أوي يا سومة امممم الجو جو العربية حلو خالص أمممم…نسيت أقلك صاحبتي سلفتني عربيتها أروح بيها لأنها عندها واحدة أحدث…أخويا: طيب دا زوق منها طيب يا روحي على مهلك وتوصلي بالسلامة…باي…مرات أخويا غاضبة: أنت غبي يا احمد…أفرض أخوك شك فينا دلوقتي؟!! أنا ابتسمت: لا مش هيشك خالص بس قولي ليا أنت مبسوطة ولا لأ…مرات أخويا: طيب بس نوصل البيت و نبقى نتكلم. بعد أما سوقنا ناحية المنشية الاسكندرية وانا برفقة ليلى لول الجميلة حسيت أني عاوز أنام وكانت الساعة حوالي 3 الصبح و وصلنا بيت أخويا. اتصلت بيه عشان تقوله أننا على وصول وكنت انا قدام الباب وهي ورا مني وحطت دماغها على كتفي وبقت تهمس بأصوات زي ما تقول شيلني يا روحي لأنها كانت مرهقة فمسيت على شفايفها بشفايفي. خمس ثواني و الصمت ساد و أخذت شفايفها بين شفايفي وتناولت هي شفتي التحتانية بين شفافها و قعدت تمص فيها في الوقت دا رد أخويا على التليفون بتاعه لانها من بدري بترن عليه رنات كتير وهو مش بيرد جرس بس. رد عليها أخيرا و صبح فافترقت شفايفنا وقالت لي افتح الباب فدخلنا كل واحد على سريره نرمي نفسنا وننام عدل. في الصبح حسيت بجد أني أصبحت عشيق مرات أخويا في الحب وتذكرت أمبارح لما بقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو بقا صحيت و كلي طاقة و كلي استعداد أني أنيك مرات أخويا ليلى بس للأسف اخويا بسام كان مأجز من الشغل لانه رايحين القرية عشان يجيب ابنه فريد من هناك! طبعا الموضوع دا أحبطني لأني هارجع البيت معاهم ضروي ومش هيكون فيه مبرر منطقي أني أرجع بيت أخويا تاني.



ناداني بسام وقلي: بص يا حمام هاخد دش عالسريع ونفطر بسرعة على خفيف عشان نمشي بدري لان الماما في انتظارنا في القرية…مرات أخويا: أكيد يا روحي تلقاها على نار يا حبة عيني…بعد انا أخويا دخل الحمام جريت على اوضة مرات أخويا على أوضة نومها بس مكنتش هناك فدورت عليها فلقيتها في المطبخ. أنا: صباحو عسل يا لولو…مرات أخويا: صباحك فل يا حمام ..نمت كويس…أنا: أيوة تمام وأنت نمت كويس…قربت مني وهمست في ودني بكلمات اتذكر منها ما تحاولش تتشاقى و تعمل عمايلك الغبية لما يكون أخوك في البيت…أنا: قربت من ودنها وقلت: خليك مطرحك ماتتحركيش وقفت ورا منها ورفعت طرف فساتنها و البيتي كوت فبان لي كيلوتها الأسود! سخنت أوي وعرفت هنا اني عشيق مرات أخويا في الحب فبقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو مع أنها كانت لسة محذراني! بان لي كيلوتها الأسود الرقيق الخيطي فنزلت برأسي بين فخودها وبقيت أحك فيه بمناخيري المدببة المستقيمة وأنشق ريحته واحك كسها بأسناني وسيقانها كانت عمالة تهتز و ترتجف! كانت ريحته مثيرة للغاية خطيرة تنفذ من أنفاسي لزبري على طول تخليه يقف ويشب! تخدرت ومكنتش مرات أخويا ليلى قادرة تقف على حيلها وبدأ أعض شفايف كسها اللي كانت متدلية متهدة شوية لتحت مع أنها سمينة. بقت تأن زي القطة الممحونة آآآه آممممم آم آم دفعت راسي بعيد عن كسها دفعتني بكامل قوتها فخلتني أقع على الأرض فقلت بغيظ: في أيه يا ليلى؟! تأسفت ليا و تعابير وجهها أعربت أنها زعلت على اللي عملته: آسفة بجد مش قاصدة …أنا: طيب مفيش مشكلة بس انت زقيتني جامد…مرات أخويا: طيب أعمل أيه أنت تعبتني مبقتش قادرة كنت هاقع لو سبتك تكمل لانك هيجتني جامد كنت ممكن اتمسك معاك وانا بأمارس مع السكس في المطبخ…ماكنتش هامسك نفسي لو سبتك…أخوك كان هيقتلنا…عرفت من هنا أنها قابلة بيا في حياتها و اني أكون عشيقها من ورا ظهر بسام …يتبع….



عرفت كمان أن مرات أخويا ليلى تحبني أنيكها وأعشقها وأفسحها لوحدنا ف مصر كلها ونكون رفاق روح وقلب وفكر وعقل مش جسم بس وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج ساعتين انطلقنا لقريتنا فراعتني مرات أخويا ليلى بجمالها وخاصة لما كانت لابسة ومطقة وشكل بزازها اللي كبرت أوي كانت مثيرة جدا. كنت بأطير من السعادة وكانت الرحلة كلها أقل من ساعة لوصول البيت من بيت أخويا بسام وكنت انا قاعد في المقعد الخلفي عمال أتخيل تخيلات جنسية وانا بأقرأ قصة جنسية عن المحارم. بعد أما وصلنا القرية وتم الترحيب بنا من اهلها واللي قابلنا مرات أخويا ليلى جريت على أوضة منفردة في البيت عشان ترضع ابنها الوليد ابن العام الواحد. طبعا من ناحيتي مكنتش اقدر أعمل حاجة دلوقتي و الوضع زي ما انتو شايفين. مرات أخويا غيرت لبسها غيرت فستانها بعد أما رضعت ابنها وبدأت تدخل المطبخ عشان تحضر الأكل مع حماتها ومن هنا معتقتهاش فرحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي اللي هي حماتها.



أخويا بسام بقا كان عمال يتفرج على التليفزيون مع أبويا وأبنه كان نايم بعد أما شبع من صدر امه. مكنتش عارف أعمل ايه ساعتها ففكرت أروح المطبخ واساعد جوز الستات اللي هناك و أتحجج بكدا وأبقى قريب من عشيقتي لولو أللي جننتني. رحت فعلا ولقيت ليلى ساخنة فاجرة القوام و العود ملبن ملبن ملبن في جلابية منزلية زي الفلاحات وكانت شفافة على جسمها يعني الواحد ممكن يلمح ظهرها. كانت أمي واقفة جنب منها فعشان كدا انا لفيت من الناحية التانية وبقيت أتكلم معاهم هما الأتنين عشان ميبقاش فيه شك. و انا باكلم رحت محرك رجلي قرب رجل مرات أخويا ليلى ولمستها. ابتسمت واحمرت من غير ما تبص ليا وراحت بعدت ساقها عن ساقي بس أنا بقيت أحك فيها بشكل متكرر بعد شوية وهي بطلت مقاومة وبعد عني عشان لا تثير الشكوك في حماتها فاستغليت الفرصة و الوضع الحرج و رحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية وحطيت رجلي على رجلها الجميلة وبقيت أدعكها فيها وأتحرش بها فالتفت ليا و كشرت و زغرت بعيونها يعني بطل احسن بدل ما تفضحنا! بس انا بدل ما أسيبها بقيت أدوس اكثر ورحت رافع رجلي لفوق شوية أداعب قصرية ساقها العاجية فبقت تنفخ وترفع راسها لفوق وتعض شفتها تكز عليها من الخوف و القلق لحد أما جالها الفرج فجريت من قدامي!



جريت مرات أخويا ليلى من المطبخ من جنبي على ألأوضة اللي فيها ابنها فريد اللي صحي و كان بعيط وهي عمالة تتشاهد ان فريد عيط عشان تخلص من الموقف دا. طبعاً انا كان لازم أبقى هناك عشان أمي لا تشك فيا يعني تقول في نفسها أني جيت المطيخ عشان مرات أخويا ليلى موجودة هناك و لما خرجت خرجت فقلت عشان أمن نفسي من الظنون أساعد أمي في تقطيع الخضار. في اليوم دا بعد الغدا كلنا كنا قاعدين مع بعض قعدة عائلية وبعد شوية اخويا ومراته سلموا على بابا و ماما وباسوهم ومشيوا على بيتهم. طبعا كنت محبط و مخنوق ومتضايق جدا بس مكنش فيه خيار تاني. بدأت أروح الكلية وبقيت مشغول منهمك في أتمام مشاريع دراسية بس بردو كنت مخنوق لأني مش هاعرف أستمتع بمرات أخويا غير بعد شهرين تقريبا أو اكثر شوية. بدأت بقا أواعد البنات واخرج معاهم في السينمات و المسارح و اعوض نفسي عن الجميلة لولو و أتذكر أخر لقاء لما كنت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية و أزعل و أتمنى لو تتكرر..كنت بأفكر دوما في ليلى السكسي الساخنة كيف حالها بدوني فكنت اتخيل أخويا عمال ينيكها مع انه مش زيي في الطاقة و الشقاوة. اتصلت به مراته وسألته أمتى هو يجي القرية عندنا فقال أنه ميعرفش دلوقتي لانه مشغول جدا. اخويا: عامل أيه في دراستك؟ أنا: تمام خلصنا كل المشاريع انا فاضي دلوقتي….أخويا: طيب ما تيجي تزورنا شوية وكمان تقعد مع ليلى لأني دايما مشغول بمشاريع جديدة و هي لوحدها من ساعة بطلت شغل…طبعا أنا ما صدقت سمعت فقبلت على طول و حسيت أن روحي رجعت لوضعها الطبيعي بدل ما كانت معلقة بالدعوة اللي جات في وقتها بعد قريب من تلات شهور مشفتش ليلى فقلت: كدا لا من عيوني يا أبو فريد تأمر..بكرة الصبح هاكون عندكم…أخويا: كدا تمام أشوفك بكرة يلا باي…يتبع….



كان قلبي عمال ينط من صدري من الفرحة ومكنتش محتاج أني أخد شنطة هدوم لأني ألبس مع أخويا يعني مقاس واحد بس انا عضلاتي أجمد عنه شوية. اليوم التالي تناولت الإفطار وبعدين بوست دماغ امي و ودعتها و حوالي 10 الصبح تركت البيت و وصلت لبيت أخويا ومرات أخويا حوالي 10:45 الصبح.بس يا فرحة ما تمت لان مرات أخويا ليلى مكنتش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فطردتني طردا جميلا واستجبت ليها. المهم كان الباب مفتوح فاندفعت داخل البيت لأجد مرات أخويا جوا اوضة نومها عمالة ترضع ابنها فريد في صورة مثيرة للغاية. أنا: لولو ..لولو يا مرات أخويا أنا هنا…مرات أخويا: طيب نورت…خليك في الصالون متجيش انا جاية على طول..قبل ما حتى تكمل عبارتها كنت ناطط واقف قدام منها. مرات أخويا: أوووه مش ممكن…مش دلوقتي يا حمام عشان خاطري. أنا: طيب يا لولو…انا بس واقف هنا قدام منك مش هالمسك لحد اما تخلصي وتكشفي ليا صدرك. مرات أخويا: أنت شوفته كتير قبل كدا أشمعنا حبكت دلوقتي يعني. أنا: انا بصراحة عاوز أشوف فريد ابنك يرضع اللبن من صدرك فلو ماكشفتهوش ليا مش هامشي يا لولو…مرات أخويا: ايوه عليك يا احمد أنت دايما صعب محيرني كدا..يلا اتفرج اهو صدري…انا: أوبااااا…حاجة مغرية بجد قولي لي أحساسك أيه بقا. مرات أخويا: شعور مختلف بس بردو شعور بالسعادة و الرضا…بعد شوية فريد توقف عن الرضاعة وعلى ما اعتقدت كان خلاص شبع.



مرات أخويا شالته حطته على فرشته بالراحة وبقت تسألني عن دراستي و الكلية. أنا: لولو ممكن نعمل….قاطعتني مرات أخويا بسرعة عشان تحجز عليا: لا لا مش النهاردة…أنا عملت نفسي زعلت و اتقمصت: يبقى أنا بجد موحتكيش…مرات اخويا: لا مش كدا دا …وقفت شوية وبعدين كملت بدلع: دا انت حتى في اوقات كدا بتوحشني أوي…أنا تفاءلت: انا دراستي ماشية كويس قولت اقضي الكام يوم إجازة هنا…مرات أخويا:عشان كدا جيت على هنا؟ يعني رحلة و تقضيها مع صحابك…قربت من ودنها عشان اوشوش فيها وقلت: أنا جيت هنا عشان حاجة واحدة بس عشان ألحس جسمك الحلو مرة تانية يا لولو….مرات أخويا ضاحكة ضحكة مستفزة من كلامي و مستثارة: أنت حيوان قذر يا حمام…أنا: و انا عارف أن الست تحتاج نوع الحيوان اللي جوايا يا لولو مش كدا؟ ابتسمت بضيق وخوف: مش عارفة بقا يا احمد…أنا: ماشي يا مرات أخويا قولي ليا بقا كام مرة نمتي مع بسام من اول ما سبتونا في القرية؟ مرات أخويا: اقلك ليه يعني. انا: على فكرة أنا عارف جسمك وحاجته كويس أوي قوليلي ازاي بقا قدرتي تهمليه وتقاومي شعورك…مرات أخويا: يلا بقا نروح أوضتك و نكلم عشان الحيطان ليها ودان…أنا: طيب يلا بينا…بعد أما دخلنا الغرفة المخصصة ليا قفلت الباب وقالت: عارف بصراحة ماقدرتش أستحمل و أتحكم في نفسي لاني كنت عاوزة اوي فاجبرت أخوك بالعافية في الليل انه يديني حقي كام مرة و يا دوب…أنا: واووو حاجة عظيمة يا مرات أخويا…ضربتني في دقني تداعبني فقلت أهزر معاها: آآآي يا لولو بتوجعيني ليه…مرات أخويا: أنت بتضحك انا عرفت أزاي أجبر أخوك على الممارسة…أنا: طيب و أنا هنا ممكن يعني أني… هنا بقا مرات أخويا كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فحطت صباعها السبابة على شفايفي وقالت: بس أشششش أنا معنديش استعداد أني ابوظ حياتي..جوزي كويس وجدع وعندي ابن لذيذ ودا كفاية عليا. انت عارف أنك متقدرش تقعد هنا لأنك عارف أني عندي انضباط في الحاجات دي و خاصة لو هتهدم حياتي انت فاهم يا حمام…!



خلصت ليلى كلامها ورحت التقمت صباعها ألحسه بين شفايفي وهي سابته في بقي وقلت لها أقدر موقفها الحرج وأنها كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية : طيب يا مرات أخويا…ماشي..أنا هاخلع دلوقتي..دلوقتي بس. بكدا مرات أخويا عنفتني وردتني عن ممارسة السكس معاها وقالت ليا أسيب بيتها وأمشي لما جيت أقيم شوية ايام فسحة عندها في وقت إجازتي بعد أما انجزت مشاريع الكلية بتاعتي. أما هي في الوقت دا كله كانت في المستشفى تتعالج لانها مريضة و أظن أن السبب كان نقص فيتامينات لانها ام و مرضعة ونقص بروتينات و السبب بردو كان عدم توزان الغذاء الجيد المتكامل و الجهد المتواصل. المهم بعد أنا خرجت من المستشفى كانت طالعة و كلها نشاط وحيوية و صحة واكيد كل واحد فينا هيكون كدا بعد العناية الكبيرة في المستشفى. انتهت أيام إجازتي ورحت الكلية يعني مفيش مرات أخويا مفيش سكس معاها و زبري هاج عليا و ورم وكان يورم كل يوم زيادة ويهيج وأفتكر السكس كل ما آجي أذاكر.و من هنا بدأت مغامراتي مع بنات الكلية و من هنا بدأت أتفرج على أفلام السكس وأحملها على الموبايل بتاعي و أستمتع و أضرب عشاري يعني أضرب عشرات وأستمني. …يتبع…



ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة ليلى فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قادر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت عليا: أيوة عاوز أيه. أنا: طيب كويس انك عرفت أني عاوزة حاجة…مرات أخويا قفشتني: احمممممممممد قول وأخلص أنا فاهماك وعارفة دماغك القذرة فيها أيه. أنا : انت كدا بتزعليني منك يا لولو. مرات أخويا: بجد هازعلك…لا شوف مين اللي من حقه يزعل بص طيب انا عارفة أنك نفسك تتمادى معايا بس طبعا مش طايلني لانك بعيد عني وعارفة أنك بتعط مع البنات و الستات او حتى بتلعب في بتاعك و أنت بتفكر فيا…مش كدا؟ أنا أضحك في نفسي لأنها فاهماني جدا: في الحقيقة يا مرات أخويا انتي تختبري صبري. مرات أخويا: متهيأ ليا ان الولاد اللي دماغهم مليانة بالبذاءة و السكس معندهمش صبر أصلا قولي بقا عاوز ايه يا عشيقي القذر؟ أنا: يا لهوي على *** ام الستات! فعلاً حيات تتلوى متقدرش تفهمهم… ولا تمسكهم… واحنا كمان تعابين البني ادمين رجالة تعابين وستات حيات..



مرات أخويا: لا يا رااااجل…ولا أنتو الرجالة مش بتبقوا عل بعضكم و تتغيروا لما تشوفوا ستات تانية…مش كدا…أنا: لا غلبتيني يا مدام….دلوقتي بقا ممكن صورة شقية ليكي كدا بوضع ساخن..مش قادرة أبطل تفكير فيكي…مرات أخويا: لا ما أقدرش دلوقتي عندي ضيوف في البيت. أنا ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها فقلت: لا عشان خاطري…بلييييز. مرات أخويا: احمد حاول تفهم..الأطفال حوالين مني هنا. أنا: كدا يعني …مش راضية تبعتيلي صورة سكسي منك…مرات أخويا: انت بجد بذيئ و قليل الأدب يا حمام. أنا: كنت مؤدب لحد ما عرفتك وعرفت جمالك الشقي يا مرات أخويا. مرات أخويا: أوكيه…دلوقتي قلي كدا بتعمل ايه. أنا: المفروض أذاكر بس مفيش موود خالص. مرات أخويا: يعني عندك مود للسكس بس؟ أنا: أيوة هو دا…بجد يا لولو ممكن أجيلك البيت دلوقتي. مرات أخويا: لالا مينفعش خالص البيت كله ضيوف مش هنعرف نعمل حاجة…أنا: أنتي مش عارفة أني بجيب على نفسي وأهيج نار لما أشوفك بالساري بس! مرات أخويا: أنا مش لابسة ساري يا حمام دلوقتي ولو سمحت متجييش خليك ذاكر عشان أمتحاناتك وبعدين نبقى نتقابل. وافقت على كلامها وبطول شهر بحاله العط مكنش مكفيني وقاطعت الأتصال بها او مراسلتها عالواتس أو باي وسيلة تواصل اجتماعي أخرى لحد ما امتحاناتي الأخيرة بتاعة الترم التاني انتهت وحصلت على وظيفة في القاهرة في شركة خاصة وحتى مودعتش ليلى بكلمة. هناك أقمت في شقة صديق صديقي اللي كان يدير صالة جيم بعد الشغل وهناك مارست الجنس مع واحدة من مرتادات الجيم القسم النسائي. بصراحة متعودتش على رتم الشغل هناك و تحكم المديرين اللي مكنتش متعود عليه وكمان الحر الفظيع و دوشة القاهرة و زحمتها.



طبعا كانت النتيجة الرئيسية أني أستقلت ورجعت أدراجي تاني للاسكندرية. لما رجعت كانت حاجات كتير حصلت و اتغيرت من ضمنها ان جميل بابا مرات أخويا ليلى مرض و مرات اخويا بتدير شركة أبوها الصغيرة. في اليوم التاني من العودة من القاهرة رحت على مرات أخويا بيتها بدري في الصبح الساعة 7 فرنيت الجرس وفتح لي أخويا بسام: حمام….أيه المفاجأة دي أوعي يكون فيه حاجة اصلك جاي بدري…انا (في نفسي أيه الوش الجبس دا يا جدع): لا مفيش متتخضش أنت بس وحشتني اوي فقلت آجي أسلم عليك…بس يعني..أخويا: طبعا طبعا كان لازم تزورني تعالى أدخل…حمدلله عالسلامة … أنا: أمال فين ليلى أسلم عليها. أخويا: بتاخد دش. طبعا أنا زبري وقف من مجرد خيال أنها عريانة ملط وحافية دلوقتي جوا فكان الموقف حرج و محرج جدا لأني مقدرش أعمل أي حاجة دلوقتي فزعلت وعرقت وأخويا بسام لاحظ وسألني: في حاجة مضايقاك يا حمام؟ أنا: لا لا أبدا هتضايق من أيه. زي ما قلت كنت مش قادر أنسى مرات اخويا ليلى المزة و أضرب عشرة على صورتها و مر وقت قصير خلاله خرجت مرات أخويا من غرفتها لابسة ساري هندي برتقالي مش شفاف وتحته البيتيكوت والجونلة الهنديين ودا طبعا قفلني شوية. شفتها لقيتها رفعت شوية ووماكنتش حلوة أوي في الساري زي ما كانت وهي مليانة. شافتني انصدمت و وقفت ثابتة مطرحها وقالت تحاول تتماسك عشان متفضحناش: احمد ازيك..جيت أمتى؟ أنا أحاول أتماسك بردو: دلوقتي حالا…مرات أخويا: طيب حماتك بتحبك هتفطر معانا…أخويا: أيوة أفطر معانا..لولو أنا هاخد حمام وخارج…بمجرد أن أخويا دخل غرفة الحمام وقفل بابه اندفعت إلى المطبخ و جريت عليه و كان لسة الولا فريد نايم في سريره….يتبع….



حضنت مرات أخويا ليلى من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه احمد…طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير…انا: انتي حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل مرة بحبك مووووت مووووت مووووت يا ربتي وهانمي وإلهتي ومليكتي وحبيبتي ومراتي ليلى ….سحبت ساريها من على كتافها لتحت وسحبت بلوزتها من كتفها الشمال وبدأت أمص رقبتها و ألحس فيها و أبوس ستيانها الخيطي الرقيقة وأعض رقبتها الطرية الناعمة و أستمتع بوصلها بعد طول قطيعة. ريحتها كانت حلوة مثيرة لأنفي و حواسي فبدأت بأيديا الأثنين أحسس فوق بطنها اللطيفة وسرتها وسحبت ساريها اللي كانت دبسته جوا البيتي كوت فكان في ثانية واقع على الأرض تحت رجولنا. كانت عمالة تهمس بصوت رقيق خافت وتقول: لا لا يا حمام لا لا مش دلوقتي مينفعش أرجوك…طبعا مكنتش في موود أني أسمع غير صوت شهوتي العاتية فقعدت أحرك كفوفي على واشد بلوزتها لتحت وأعصر بزازها الكبيرة المليانة جامد جدا كأني باعصر سفنجة. قعدت تتأوه و تسخن: اووووه يا حمام انت تعبتني اوي سخنتني جامد. سحبت الستيان بتاعها و كشفت عن الشمامتين الحلوين أوي وبدأت أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى: اوووه يا احمد لا لا يا حمام بلاش تعاملني كدا..لا..لا..مش دلوقتي…طبعاً أنا ولا هنا…



خلعتها البيتي كوت وبدأت أفرك في كسها بأيديا فشهقت مرات أخويا: هااااااااااااااا لا لا مينفعش هنا…لاااااااااا..انا كنت عارف أنه لا ينفع من ناحية الوقت ولا من ناحية المكان بس انا كنت جعان فرحت بعد شهور طويلة و اخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته ليلى وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا على الرغم من تمنعها و مقاومتها ولكن من ورا قلبها أنا فاهم لولو إلهتي مراتي ربتي مليكتي هانمي قيصريستي حبيبتي عشيقتي من زمان. كمان انا مش ضامن أمتى المكان و الزمان يسمح لنا بفرصة زي دي لان الزمان مش كل شوية يبقى كريم مع العشاق وخاصة من نوع المحارم زينا. بردو كان لازم أستمتع بيها بسرعة لان أخويا في الحمام فقعدت أدعك في شفرات كسها و زنبورها وشفايفها بقوة جامدة لدرجة عصاير و سوايل كسها بدأت تدفق في ثوان. لما بقيت أفرك في كسها ولت وشها و حولته ناحيتي وبقت تبوسني جامد و تاكل شفايفي كانها قطة شبقة برية عاوزة الدكر بتاعها فورا. لحظة ما بدأت تبوسني بشره بالغ بدأت أنا أدعك كل جسمها بكفوفي وأتحرش بيها بقوة وقفلت شفايفها على شفايفي وأطبقت عليهم بقوة كانها خايفة تفلت مني الشيئ اللي منعها من ان صوت آهاتها و أناتها تطلع.



لعقت ريقها و لحست لعابها اللي سال جوا بقي وكان لسانها جوا فمي عمال أمصمص فيه ويرقص ويتوغل لجوا وأنا أمصه كأني أمص قمع حلاوة. بقيت وأخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و كان البوس على ودنه أول مرة أجرب البوس الشديد من مرات أخويا ليلى بالطريقة الشبقة دي! طبعا انهمكت في البوس ومص ريقها الشهي اللي زي الشهد وطبعا نسيت كسها و صوابعي وقفت على مشافره و لحمه فبطلت تبوسني والتفتت للناحية التانية وبقت تأخذ انفاس عميقة في نفس الوقت اللي اما نزلت فيه بنطلوني بسرعة و البوكسر لحد ركبتي وهي ولتني طيزها و ظهرها وشافت زبري واقف ضخم شهقت: هاااااا هدخل دا كله في كسي…..وبعدين مينفعش في المطبخ و جوزي في الحمام و ابني في الأوضة جوا. قبل حتى ما تكمل اعتراضها وليتها للناحية التانية من جديد فبقت تهمس خايفة: لا لا يا حمام هنتفضح لا لا مينفعش يا ندل لا لا مينفعش سيبني خليني أمشي….طبعاً ولا أنا هنا ورحت دافع وتد زبري في كسها المفتوح الشفرات وبقيت أدخله و اطلعه بقوة كأني باغز عدو بسكينة أو مطواة وبقيت أنيكها بسرعة رهيبة كبيرة وانا رافع رجلها و ساقها اليمين على يدي فكان من السهل أنيكها على الواقف وان زبري يدخل و يطلع من كسها. طبعا مكنش ينفع تصرخ فكانت كاتمة الأنفاس و الصرخات و الصويت لانها عارفة ان دا هيكلفها كتير أوي فكانت واقفة و ماسكة قابضة على عمود شباك المطبخ وبقت تهمس آآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يييييييييييييييي أييييييييييييييييي أيييييييييييييييييي أوووووووووف وووووف لا لا لالا لا أيوة أيوة أيوة أيوة أسسسسسسسسسس أسسسسسسسسسسسسس أفففففففففففففففف……بسبب أصواتها الهامسة المخنوقة و صويتها المكتوم بقيت هايج أكتر و بقيت شهواني بشدة لاني حاسس اني بـاكيفها أوي و أنا باقطع كسها بزبري الضخم وبقيت انيكها بكل قوة وشدة وانا بوشوشها اني ههتم بصحتها ومكياجها وكل صغيرة وكبيرة في حياتها لاني جوزها زيي زي اخويا بسام وحبيبها ولازم بسام يعرف ويقبل بعلاقتنا وانها كتيرة عليه لوحده واحنا اخوات ولازم نتشارك في الهتنا وربتنا وهانمنا ومليكتنا وحبيبتنا ليلى .. وبعد دقيقة من الضربات القوية الشديدة في عقر كسها اظن انها رفعت بطيزها عن طريق التعلق بحديد الشباك….يتبع….



زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهز جامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها نياكة وبعد دقيقة لقيت أن زبري ينزل لبنه فسحبته من جوا كسها وبقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى ويطال اللبن لباسها فبقيت نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه ولبني طرطش جامد على طيازها في صورة رهيبة لأني كان نفسي في النيكة دي من زمان أوي وكما طرطش على الأرضية في المطبخ. تعبت مرات أخويا ليلى و تخدرت جامد وتفرهدت من شدة النيكة وعفوها فرمت نفسها على صدري فناولتها ستيانها و البلوزة قبل ما تعدل الكيلوت على طيازها و وسطها اللي انا كنت سحبته على جنب فبقيت ألحس كسها بلساني وعسلها ان يتقاطر منه فمصيت لحست ولعقته كله من جوا كسها وعدلت لها الكيلوت بعدين ومسحت منيي من فوق فلقات طيازها وسويت عليها البيتي كوت ورفعته وبعين غطيتها بالساري. بعد دا كله كانت مرات أخويا ليلى استدرت بعض أنفاسها المقطوعة فلطمتني على خدي برقة وقالت روح هات ساري تاني برتقالي و لانجري من الدولاب للحمام التاني وقالت ليا أكمل الاكل.



عملت اللي قالت عليه وبعد كام دقيقة أخويا بسام خرج من الحمام وكنت أنا باطبخ فسألني: فين مرات أخوك…مكنت محتاج أني أجاوب لأنها جات في اللحظة اللي سال فيها فقالت له أنها جالها اتصال فخرجت من المطبخ عشان ترد فقال اخويا بضحكة: طيب و احمد في المطبخ ليه. مرات أخويا ببسمة: أنا اللي قلتله يخلي باله لحد ما يرد ولا الأكل يتحرق يعني و ميعرفش ياكل هههه. كلنا ضحكنا من القفشة دي وقلت في نفسي دا انت ناصحة وباين عليكي أكيفتي عشان كدا عرفت تظبطي الكلام لأن الست لما تعوز تقنع الرجال بأي حاجة تقدر تسوي الهوايل! المهم بعد أما بقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا بقى نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه وأحتفظ بيه ومش عارف أكلمها في المضوع دا. المهم النيكة السريعة المولعة عدت على خير وكل حاجة تمام و أخويا راح عالصالون يتفرج عالتليفزيون فجت مرات أخويا على المطبخ فخرجت أنا منه فهمست قرب ودني باللي ما فهمتش منه حاجة وراحت قرصاني منها بقوة ويبدو أنها تخلص ألم النيكة بتاعت الصبح على أظن. المهم بعد النيكة الروعة دي عرفت ليه مرات أخويا بالساري بتاعها دا فخيمة جميلة محصلتش قبل كدا. السبب أنها كانت رايحة فرح و حفل زفاف مع بسام و طبعا ابنها فريد معاها. أخويا: بأقلك أيه لازمة الفطار و الأكل طالما رايحيين الفرح النهاردة…مرات أخويا: عشان احمد…أخويا: طيب …وبعدين التفت ليا وقال: أسمع يا حمام أنا نسيت أقلك أننا معزومين على فرح النهاردة بتاع واحد صاحبنا في كفر الدوار وهنرجع بعد يومين كدا فانت افطر وأنا هاوصلك البيت. طبعا الأخبار دي صدمتني فكشرت وسرحت لأني كنت عامل حسابي هاطول شوية و هاستمتع مع لولو!



مرات أخويا ليلى فهمتني فقالت تداعبني: حمام ..انت هنا…سرحت في أيه أيه رايك الفطار حلو لذيذ…غمزت ليا وابتسمت..انا فهمتها فحبيت أغيظها فقلت: أمممم آه حلو…بقلك يا بسام ما أروح معاكم اسكندرية أنا باحبها…مرات أخويا عيونها وسعت من الدهشة: لا!! أخويا:فعلا يا لولو…ممكن ناخده معانا عندك مشكلة في كدا؟ مرات أخويا مبهوتة: أنا لالا مشكلة أيه بس يعني الرحلة طويلة هيتربط معانا وهو يعني لسة مخلص امتحانات وجه من الشغل بدري النهاردة وجه هنا وكدا…اخويا: عندك حق لازم يرتاح شوية…في نفسي صرخت لااااااااا مش عاوز أرتاح!! تجربة الصبح كانت روعة فكان نفسي تاني أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى وأكررها وكمان نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه فعشان كدا اتخنقت أوي أني مش رايح معاهم. طبعا ما قدرتش أقنع اخويا لان الأنثى لما تعوز تلوي دماغ الذكر عندها قدرة رهيبة ومرات اخويا ليلى كانت لها اليد العليا في مرواحي معاهم يعني هي متعلمة ومثقفة و جميلة أوي فمن الصعب أخويا يعارضها. كان علي ان أقنع ليلى فطلبت منها أنها تيجيب الفطار ليا عشان أكل و أمشي وقلت لها أني رايح أوضتي عشان تجيبه على هناك. بعد حوالي نص ساعة أحضرت ليا الفطار فدخلت من هنا ورحت قفلت الباب من هنا فسألتها: عملت ليه كدا؟ مرات أخويا ليلى: وأنت عاوز أيه تاني ما اخدت اللي عاوزه. كمان عاوز تيجي معانا ليه بقا. عارفة نيتك بس يعني متقدرش تصبر كام يوم. أنا: امممم ما انا عارف أن أنتو يا ستات ممن تعيشوا حياتكم و تستمتعوا من غير سكس لأيام ولما ترجعي و أعوزك وأنيكك تبقي انتي الكسبانة وطول الأيام اللي فاتت كنت انا عالى نار…يتبع….



مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش… مرات أخويا ليلى: أيه ايه أيه…دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش…أنا: لا و حياتك بلاش تمثيل. لو سيبتيني هنا صدقيني مش هاتشوفيني تاني و لا هالمسك ابدا…أوكي. مرات أخويا ليلى ببسمة: أوكي…وبدأت تلملم نفسها وتوليني ظهرها وتسيب الأوضة فبقت طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فحسيت أني وقعت في مأزق لأني اشتهيتها ومش قادر على بعدها وقلت لها: رايحة فين…استني ..مرات أخويا: أيه. أنا موافقة على اللي قلته… أنا بلعثمة و لخبطة: طيب عالأقل اديني حاجة يعني أديني كيلوتك عشان أسلي نفسي لحد ما ترجعي…مرات أخويا ليلى: أوووف..لأ…قلت أرجوها: عشان خاطري يا لولو..قالت لأ و مشيت فركعت عند رجلها ومسكت فيها فقالت قوم يلا…أنا: مش هاقوم غير لما توافقي تديني كيلوتك اللي لبساه دلوقتي…عشان فيه عسلك…مرات أخويا: يا ***….طيب قوم يا احمد….أنا: لا الكيلوت الأول…محتاجه ضروي…مرات أخويا نزلت على أمري: طيب…انا: لا غير لما توافقي أروح الفرح معاكم…مرات أخويا: يا بااااارد…أيه الغتاتة دي…طيب قوم اللي عاوزه…أنا: طيب…ليلى؟ مرات أخويا: أيه تاني بقا؟!! أنا: بحبك… مرات أخويا: يا سم…طيب قوم بقا عشان تيجي معانا عشان تأخرنا…



دخلنا كلنا العربية وأخويا كان هو السواق ومراته ليلى قعدت جنبه وأنا و فريد في الكرسي الخلفي. كان صعب عليا أني أقعد من ورا بس جيت على نفسي وقضيت الوقت مع الولا الصغير فريد. وصلنا الفرح و قدمنا التهاني و التحيات وحضرنا في القاعة ورحنا على قرية بعيدة من قرى أبيس في أطراف الإسكندرية جنب كفر الدوار فمرة تانية قعدت من ورا وأخويا وقف العربية عشان يشتري آيس كريم لأبنه وبقيت لوحدي مع ليلى السكسي الساخنة في العربية وبدأ شيطاني يتحرك ويقف ويشب بي بس متاجرتش ألمسها غير بكف ايدي فقالت: عجبك أنك تمسك رجلي وتبوسها عشان كيلوتي…انا و كان نفسي أتفرج تاني على طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فقلت: ايوة دي كان أحساس روعة…مرات أخويا بتريقة: بايخ وغبي…أنا: أنت اغبى وأبوخ…مرات أخويا: خلاص بقا قفل… قعدنا ساكتين شوية فقالت وباين عليها تختبرني: مالك ساكت مش عاوز تعمل حاجة مع أن أخوك برا؟ أنا: مفكراني غبي يا مرات أخويا…مفكراه هياخد وقت كتير برا عشان يشتري آيس كريم ويرجع. مرات أخويا ليلى: مش هيتاخر فعلا…أنا: طيب مأقدرش أعمل معاكي أي حاجة… وحتى الناس ممكن تشوفنا الدنيا نهار…مرات أخويا: كويس انك بتقدر…سألتها سؤال خطر على بالي فجأة: هو انت كنت بكر قبل الجواز…مرات أخويا ليلى زغرت ليا وبرقت: أكيد طبعا!! بس يعني ميمنعش اني كنت بأحب يعني…مع صحابي في الجامعة و في الثانوية بس من غير فتح…أنا: البوي فريند قصدك؟ مرات أخويا ليلى بتبص م الأزاز: أيوة …أخوك جاي.. بعد شوية يعني ساعة و حاجة وصلنا القرية المكان اللي عزمنا فيه صاحب لأخويا.



ترتيبات الجواز كانت ماشية تمام وكنت باختلي بمرات اخويا ليلى بصعوبة وحاولت معها حاجات كتير بس منفعتش. في الحقيقة كانت مرات أخويا ليلى تشتغل مع الستات اللي هناك في التجهيزات للفرح. كنت عمال ألف ورا منها زي البسة وأمها باتفرج على ظهرها وبقيت أتمحن وأهيج على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد لأن طيازها كانت عمالة تترج و تتأرجح وهي بالجلبية الفلاحي كانت تخبل! أحيانا لما كانت تكون وسط ناس قليلة كانت يعني تنزل حجر الجلبية المقورة أو تفتح زرايرها عشان توريني مفرق بزازها الحلوين وحتة من لحم بزازها. كمان بردو أحيانا كانت ترفع طرفها عن سيقانها الحلوة. في اليوم دام كنش عندي فرصة كبيرة أني أنفرد بيها انفراد كامل و في صباح اليوم التالي كان لازم نستعد الصبح بدري. نمنا في أوض مستقلة يعني أوضة ليا و أوضة لأخويا و مراته و ابنه لأن ماكانش فيه أوض كفاية هناك فكنت انا نايم على كنبة ومرات أخويا ليلى صحتني حوالي 4 الفجر وقالت لي أحضر مياه سخنة عشان الاستحمام يعني كان فيه زي سخان برا نروح نجيب منه المياه ودي عادة الناس الغريبة بتوع الأرياف اللي كنا عندهم. رحت هناك وشلت جردلين مياه ساخنة و وصلت غرفتي ومرات أخويا ليلى قالت ليا أحطهم في الحمام فحطيتهم ولما جات هناك شدتها جامد من وسطها فصرخت بالراحة آآه…صدرها و بزازها كانت تنسحق في صدري ورحت محرك يدي فوق طيزها أكبشها بقوة وأقفش فيها. آآآآه من طيزها الطرية اللي كاني أول مرة اشوفها و اكتشفها يمكن عشان لابسة الجلبية الفلاحي اللي أبرزتها جامد!…يتبع…



المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك…أنا: لسة فاضل حاجة كمان…مرات أخويا ليلى تتأوه و تتأفف تمثل الضيق وهي تدلل في الحقيقة: أوووف انت دايما كدا مش عاوز تسيبني غير لما تنفذ اللي في دماغك…أوووف..النهاردة مش هينفع لأن أخوك على بعد 10 متر من هنا ولسة حتى مافاتش على آخر مرة بينا 24 ساعة…أنا: أنتي بتتكلمي كتير يا لولو لو بقيتي ساكتة كنا زمانا خلصنا دلوقتي وإلا ممكن أسمع صوتك السكسي للصبح عادي أنا استمتع بردو. في اللقاء دا مارست أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا ليلى العريانة فسحبت فستانها لتحت وبوست قميصها الشفاف وفتحته عليها وكشفت عن كتفها الشمال وبوست علاقة حمالة صدرها البوش آب هاف وبعدين شدتها لتحت فشفت حلماتها البنية أو نصها فكانت متصبة واقفة مبرومة فمقدرتش احكم نفسي فبقيت أبوس و ألحس وأغمر الحلمات بريقي ولعابي فلقيت مرات أخويا ليلى تهمس: سخن سخن اوي احمد انت عارف؟ أنا: عارف أيه؟ مرات أخويا: أنا بأتخنق في الأول لما تعاملني معاملة رخيصة زي كدا بس بعد ما تخلص ببقى عاوزة كمان وأشتاق وأبقى عاوزة أديك اللي انت عاوزه…



مدحتني فشكرتها واستمريت في عمايلي وتحرشاتي بجسمها فبقيت أحرك أيديا لتحت عند سرتها وأضغط على كل بطنها و أحسس وأدخل طرف صباعي في خرم سرتها العميق واعمل وأرسم دواير وبقت ممحونة أوي وبقت تقول آه آه آه آه وتتمحن بأصوات ساخنة مثيرة وتصنع مواء زي مواء القطة الممحونة الداعرة وبقت ترفع وشها باتجاه سقف الحمام و تصوت بصوت خفيض ورحت مقرب وشي من وشها وفتحت بقي ورحت مطلع لساني وبقيت ألحس رقبتها فبعد وصلة من اللحس و اللعق القصير قالت ليا: احمد كفاية مش قادرة عمايلك سيحت جسمي…مبطلتش بردو !! كنت مصر أني أنفذ غرضي و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فحركت يدي اللي كانت تعمل دوائر في سرتها و حوالين منها ثم داخل كيلوتها بقوة فبقيت أمسك كسها بين صوابعي و ادلكه و ادعكه وأتحرش بشفراته الطخينة المربربة بقوة فبقت تصرخ بقوة و صوت عالي آآآآآآآآآه! توقفت للحظة وخرجت من الحمام عشان أشوف إذا كان أخويا بسام صحي ولا لا لأنها ممكن تكون صحيته من نومه بصويتها الممحون العالي دا! لما دخلت الحمام تاني مرة شافتني وانا راجع فقفلت الباب تاني في وشي فقلت لها بصوت واطي: افتحي يا مرات أخويا خليني أدخل…قفلت الباب ليه! مرات أخويا ليلى بصوت واطي بردو: لا مش هاقدر أدخلك…لازم أخد دش دلوقتي وعالعموم انا مبسوطة وميرسي على وجبة الصبح بدري دي.



انا بصوت واطي وسخن حامي نار:لا لسة الفطار ناقص…أفتحي يا لولو بقا…مرات أخويا: بصوت واطي: بجد لا يا راجل…عاوز تنيكني دلوقتي…مينفعش ع الأقل سيبني شوية…أنا: لا…خليتني أدخل بعد إلحاح مني و إصرار ورحت حاطط أيديا فوق ملابسها مقلعها كل هدومها ومقدرتش طبعا تتملص من بين أيديا القوية ورحت موطي بين فخوذها و وسعت ما بينهم. آآآه من فخود مرات أخويا النارية! فخود مربربة مدورة زي رجل فينوس حلوة مثيرة أوي زي جذع شجرة البلوط ملساء ناعمة بيضاء ليس فيها أدنى شعر أو نتوء او خشونة. فخود طرية زي السفنج بقيت أقفش فيهم و أنا بأزرع لساني ما بينهم فطال لساني شفرات كسها المتهدلة وبقيت أفرشه و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فمقدرتش لولو مرات أخويا تمسك نفسها و تسيطر على جسمها و مشاعرها فمسكت بعلاقة الهدوم القضيب الحديدي وبدأت ترفع رجولها لفوق و لتحت فحطيت لساني ما بين شفايف كسها وبدأت أدور في دواير مثيرة ساخنة و ألعق فكانت تأن و تتاوه و تسخن و تهيج وتقول آآه أمممم آآآآح أووووف آي آي آي آي ي آي وكانت تأن وبدأ جسمها يتشنج و يتوتر و عضلاتها تتقلص لحد أما جابت على لساني وهي بتضم فخودها تضيقهم فوق دماغي مش عاوزة تفلتني لحد اما عضيت شفايفها كسها فصرخت وسابتني. توقفت عن اللحس ورحت بايسها بوسة سخنة مولعة خليتها فيها داقت طعم عسلها وهي كانت قاطعة النفس خالص وبعدين ضربتها على طيزها الكبيرة المدورة براحة يدي فصرخت فكتمت بقها عشان جوزها ما يسمعش وقلت لها بهمس اشوفك الصبح. في الصبح صحت وفطرنا وبقت تروح وتيجي وهي وشها منور و بسام عمال يقولها: أنتي أحلويتي اوي يا روحي أنا مبسوط أوي اني معايا بطة قمر مافيش اتنين زيها…حضنها وعيونها جت في عيوني و راحت الإلهة ليلى ابتسمت وغمزت ليا فضحكت وانا على طاولة الطعام.



ما زالت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية القلبية الروحية مع مرات أخويا ليلى زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ليلى مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ليلى مرات أخويا ماكانتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوازها من بسام وهو اول راجل ف حياتها وهو اللي فض بكارتها وفتح كسها وانا فتحت طيزها بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كانت بتسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا بسام سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم .



طبعا ساعتها ماكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و من هنا بدأت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية الروحية مع مرات أخويا ليلى و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا ليلى تقوم بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هي لابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى . وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ليلى وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري في اعماق خرم طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة .



كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا ليلى و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبيرة و بارزة و بقيت انيك مرات اخويا ليلى من هنا كانت علاقتي الرومانسية العقلية الفكرية الروحية القلبية الجنسية مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم اني بأنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جوه بنطلوني وسيبت هدومي ونزلت الروب على طيز مرات أخويا ليلى و يا دوب سترت انفسي وسترت ليلى من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ليلى عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة. وليلى حملت مني في ولدين وبقت علاقتنا متينة اكتر واكتر...
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس محارم 1 6K
ق قصص سكس محارم 0 3K
ق قصص سكس محارم 0 856
ق قصص سكس محارم 0 581
ق قصص سكس محارم 0 1K
ص قصص سكس محارم 0 447
ص قصص سكس محارم 0 2K
ج قصص سكس محارم 0 4K
ا قصص سكس محارم 0 2K
ا قصص سكس محارم 1 2K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل