ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
حب ونيك بين العشاق فى عواصم محافظات مصر الحبيبة
جيرلفريندي ولاحقا زوجتي ملليجرام وكيف كان لقاؤنا
ممكن نخليها ارملة او مطلقة مش لازم متزوجة دايما .. ادللها ميلليجرام
قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر, فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح, وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. اسميتها تدليلا ملليجرام كونها فعالة بجمالها مثل الملليجرامات القليلة من الدواء فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة طلعتك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى, عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود., ولاحظت تلك الفتاة ملليجرام وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت ملليجرام: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا ,وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت ملليجرام أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات, وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك., وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد او ملليجرام, كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت ملليجرام في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت ملليجرام تحرك جسدها تحك به جسدي, فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ملليجرام ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني., فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر., وصارت ملليجرام تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت ملليجرام من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد., وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت ملليجرام لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت ملليجرام متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران, على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت ملليجرام)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت ملليجرام أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع ,حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت ملليجرام بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها, وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت ملليجرام وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا,, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب, والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت ملليجرام إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست ملليجرام بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها ,فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست ملليجرام رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت ملليجرام صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها, ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت ملليجرام عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت ملليجرام وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. ,فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت ملليجرام تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه ملليجرام بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي, وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة ,فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت ملليجرام تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت, نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذيها من فوق ملابسها وهي وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي
==
يورانيوم وممشى بورسعيد
سكرتيرة صاحب المصنع.. كما اسميها وادللها يورانيوم
ومنزلها فى عمارة كبيرة فى ممشى بورسعيد قريبة جدا جدا من قاعدة تمثال ديليسيبس
كنت شابا فى 30 من عمري اعمل محاميا ولدي موكلين كثيرين كان منهم صاحب مصنع ثلاجات يثق بي واصدر لي توكيلا عاما بالتصرف بنوك وخلافه وذات يوم اراد ان اخدمه محققا له الثقة بأن أتولي مصنعه متفرغا لمدة اسبوعين فرفضت هذا فما صلتي بمصنع ثلاجات لكنه ألح علي وطلب مني ان اذهب معه لأري ماله الذي يخشي ان يتركه لغريبة غيري وانه سيعطيني الفان من الجنيهات في الخمسة عشر يوما بينما انا اكسب اضعاف هذا المبلغ في اليوم الواحد طاوعته وذهبت للمصنع وهناك قدم لي سكرتيرته رجاء او كما ادللها باسم يورانيوم التي ستخدمني بدلا منه طوال فترة غيابه واشرافي علي المصنع وماان رأيت رجاء حتي تسمرت مكاني واححست بزبري ينتصب فجأة ويكاد يفضحني رغم ان الفتاة كانت ***** لكن جمالها صارخ وجنسي شفايفها تناديك بتقبيلهما خاصة الشفة السفلية ولونهما احمر بدون ماكياجات مليحة جدا وجسدها يكاد يخرج من ردائها رغم انه فضفاض وخصوصا حزي الكيلوت في طيزها الصارخة الممتلئ التي كانت تنبيء عن كس متورم لذيذبين فخذيها ويكاد يقفز من خيال الكيلوت الذي آراه من بين فلقتي طيزها معلنا عن ان فلقتيه مفتوحتان للنيك.. قدمها لي وقدمني لها وتصافحنا فشعرت بكل جزء من جسدي ينيكها من خلال اليد وقبلت فورا الوظيفة مضحيا بكل مااملك حتي لو طلب مني لأمتع ناظري فقط بهذا الجمال الجنسي الصارخ وسافر الرجل لأوروبا وتركني وسط نار الجنس المتأججة في كل قطعة من جسدي كلما رايتها امامي وكان ملحقا بالحجرة بوفيه في الحمام به ثلاجة ومعدات الشاي وكم تمنيت وحلمت ان ادخل وراءها الحمام وهي تصنع الشاي واحتضنها مباغتا اياها راكعا بها للأرض ومتمتعا بكسها تمنيت ولو قبلة واحدة من شفتيها الممتلئتين رغبة ونيكا دائما لكنني تراجعت عن شيطاني فهي ***** ولاتضع ماكياجات وردائها شرعي فماذ ا تفعل المسكينة يورانيوم في جسدها الحلو انها لو ارتدت اردية النساء لهوجمت في الشارع من كل رجال الأرض يسعون لنيكها كما اخافني انها متزوجة من ضابط في الجيش ليس من الضابط ولكن من ان تكون شريفة ويرضيها هذا الضابط.. في خلال يومين كنا وكأننا نعرف بعضنا سنينا وبدأت اسحبها بنكت جنسية ثم تطرقت الي علاقتي مع زوجتي السابقة الباردة جنسيا ففوجئت بها تصارحني انها ليست كذلك بعد ان وصفت كل النساء بالبرود اخبرتني انها في هذه الحكاية مع زوجها تقطعه تقطيعا وهنا سألتها ماذا تفعلين لو فاجئتك وقبلتك قالت لي بحزم تفتكر حاسكت حاول انت بس وشوف ايه يحصلك وكنت دائما اشرب سجائر حشيش واحاول ان انفخها في وجهها المهم كنت مسطولا وطلبت منها ان تعمل لي شاي وعندما دخلت ووقفت امام الحوض تغسل الكوب وتعد الشاي سارعت بخفة وراءها واغلقت الباب من الداخل في هدوء وتقدمت من خلفها احتضنها وهذا القعر الطيز الحلوة التصق بها لم يكن يهمنا مايحدث قدر ان التصق بتلك الطيز الجنسية التي تفضح صاحبتها يورانيوم فوجدتها تترك الكوب وتتململ لكنها لم تحاول الهرب او المقاومة فعمدت الي رقبتها الفحها بانفاسي الجنسية الحارة متعمدا استثارتها ثم قبلت الرقبة الجميلة قبلات عديدة حارة تنبئها بما سافعله فيها لو كانت تحتي الآن وزبري ينتصب كل لحظة حتي ظننت انه صار خمس اضعافه ليبيت بين فلقتي الطيز كانه طـفل اعادوه الي ابويه كما تقول قصيدة نجاة الصغيرة ثم اعتدلت لها وادرتها ناحيتي فوضعت يديها علي صدري محاولة الابتعاد بكسها من الأمام بعيدا عن زبري المشرع وكانت تغمض عينيها وتميل الي اليسار والي اليمين مبتعدة عن قبلتي التي يبدو انها توقعتها لكن عندما لامس فمي شفتها السفلي لم تقاوم فقط يديها علي صدري فجذبتها ناحية حتي شعرت بزبري وبدأت امصمص شفتيها .. كنت ارتدي نظارة طبية فخلعتها حتي لاتقع لكني لم اترك ملت براسي وذراعي ناحية الثلاجة ووضعت النظارة ثم عدت الي قبلتي التي قطعتها فاذا هي مغمضة العينين ودامت قبلتنا هذه ربع ساعة كاملة ثم قطعتها ونظرت الي عينيها فوجدتها تنظر الي حالمة بقبلة اخري فسارعت الي شفتيها الاثنين الثمهما ثم الشفة السفلي امصمصها بصوت مسموع شعرت انا بلذته ثم امتد يداي تاركة شفتيها تحت شفتي ونزلت الي الأسفل اتحسس الطيز الجميلة وحز اللباس فحاولت منعي بيدها فرفعت يدها الي شعري وبدأت اتحسس حز الكيلوت واتخيلها تحتي انيكها وافكر في شكل كسها وكاد شعوري يجرفني ان اقع بها للأرض وادخله من فتحة الكيلوت بسرعة قبل ان تفيق لكنني خشيت ان تتمنع او يحدث ان ياتي احد من العمال.. كم كان الأمر جميلى وشفتيها بين شفتي والعمال في الخارج لايدرون او لعلهم يركبون القرون .. بدأت اعتصر لحم الطيز اعتصارا بقوة وشهوة ثم انهيت القبلة وعندما حاولت العودة لقبلة اخري مدت يورانيوم كفها في رقة تضعه علي فمي فقبلت يديها قبلات حارة واتجهت لشفتيها اطبق عليهما من جديد ثم سمعت حركة بالخارج فخرجت الي مكتبي الهث وذهب العامل بعد ان طلب مني تصريحا فخرجت ومعها ورقة بها استقالتها من العمل فامسكت بالاستقالة امزقها وانظر لعينيها النهمتين وعلي فكرة كانت يورانيوم لاتتعدي العشرين من عمرها وعروسة جديدة فكرت ان اذهب بها الي منزلها لكنني استبعدت الأمر خوفا من الفضائح لأي سبب ز. نظرت الي عينيها وسألتها لماذا الاستقالة لقد اخبرتك ان زوجتي باردة ومنذ حدث برودها لم اعد انتصب بالمرة ففوجئت بها تقول لي كداب انا شعرت بك قلت لها هذه قبلات صداقة ولابد ان ينتصب قالت لي قبلات الصداقة لاتكون هكذا انا احسست بها وبحلاوتها انت تقبل جيدا قلت لها خبرة وانيك ايضا جيدا قالت لي اريد اثبات انك لاتنتصب ادخل وارني اياه فدخلت بسرعة واخرجته من البنطلون وقلت لها تعالي فنظرت اليه نظرة سريعة بشبق وامسكته بيدها واعتصرته وهي تقول دا صغير اخبرتها من خبرتي ان الكس لايؤثر فيه الطول ولا العرض فهو يتكيف علي حجم الزبر المهم ان صاحب الزبر يجب ان يعرف كيف ينيك ويعرف خبايا النيك ولذاته بالنسبة للمرأة التي ينيكها تحته هذا من ناحية الحجم اما الطول فلا تأثير له الا اذا كان اقل من 12 سنتي فخروج ودخول الزبر في الكس يمينا وشمالا واعلي واسفل وتركين الزبر واحتكاكه بالكس يولد اللذة مهما كان الزبر صغيرا وظللت افكر طويلا اين انيكها فهي جاهزة ومشتاقة كما صرحت لي انها تشتاق للخبرة فلنحكي عن خبرتي ونكون اصدقاء صممت زيادة ان انيكها ولو في المصنع ففكرت ان نقطة ضعف المرأة وميلها للنيك عندما تحزن وتبكي وفي جلسة اخري اعددت الأمر واخبرتها ان صاحب المصنع كان ينيكها فنفت ذلك بشدة وقالت عشان رضيت انك تبوسني يبقي صاحب المصنع بينيكني لم يمسني احد الا زوجي وانت في القبلات والأحضان وسارعت يورانيوم تبكي في الحمام مغلقة الباب فطرقته عليها ففتحت فدخلت واغلقت خلفي وبدأت احتضنها معتذرا وهي تبكي بشدة وانا اقبل الخدود والرقبة معلنا لها انها تركت آلاف الجنيهات ورضيت بالمصنع منذ رايتها وتمنيت ان تكون تحت واطبقت علي شفايفها امزقهما وهي تتأوه ثم مالت بي للأرض وهي تصيح مش قادرة ونزعت ملابسها ورايت الكيلوت والصرة الجميلة وظللت اقبل ثم اخرجت زبري محاولا ادخاله لكنها صاحت فجأة الأرض فيها ماية ورفعت نفسها وكنت علي اخري فقالت لي اعمل لك بايدي لكنني رفضت وطلبت ان اري كسها ويالهول مارايت لم احلم بكس مثل هذا في حياتي منتوف ووردي جميل وذو قبة عالية يدعو للنيك فظللت اقبله واعبث بزبري حتي انتهيت ثم اقسمت ان اريها النيك لأنها بعد ان خرجنا من الحمام قالت لي يورانيوم انني اقبل جيدا لكنني لااتحمل الاثارة والنيك ورسبت في امتحانها ولم اتحمل ومعناه انني لاانيك جيدا وخططت ورتبت فصنعت كنكة من الحشيش وسقيتها منها معي علي انها نسكافيه وانتظرت حتي ونونت ثم طلبت منها ان تصنع لي شاي مصمما علي ان انيكها واذلها تحتي حتي تطلب ان اكف من كثرة مااهلكت نيك ولما دخلت سارعت لموظف الأمن اعلنه بانني لدي عمل وسابقي وحدي بالمصنع اعمل وطلبت مفاتيح المصنع وطلبت منه ان يغلق بوابة واحدة ويترك لي الباب الصغير فسأل عن الأبلة رجاء فقلت له استأذنت ومشت عندما ارسلتك تحضر لي الساندوتشات وبالطبع صدق ذلك ثم دخلت اليها مسرعا وكادت تخرج بالشاي فاستملهتها وقبلتها قبلة صارخة ساحت معها البنت بعد تناولها الحشيش وهي لاتدري وغربت عينيها تحت شفتاي فاخبرتها متساءلا نفسك فيا زي ماانا نفسي فيك قالت لي يورانيوم حتعرف قلت جربي قالت اين قلت لها هنا وحكيت لها ماحصل فظلت مختبئة بالحمام وانصرف الجميع واغلقت الباب خلفهم ثم سالتها انا رايت في مخزن الخامات مرتبة اسفنجية قالت لي معي المفاتيح وحملتها الي الدور العلوي وفتحنا المخزن واعددنا المرتبة وبدانا نخلع ملابسنا فطلبت اليها ان تظل بالكمبين ولكن تخلع السوتيان قالت لي يورانيوم بزازي كدا واقفة لوحدها من غير حمالات وخلعت ملابسي ماعدا الشورت وبدأت القبل فوق المرتبة فاخذتني وهبطت بي الي الأرض ووجدتها تبادلني قبلات بقبلات اقوي فتحسست فخذيها البضين الممتلئين ولم اتمالك نفسي فهبطت برأسي ادفنها فوق القبة العالية التي ترفع كيلوتها الأسود لأعلي معبرة عن روعة الكس تحتها وتأوهت وانا اضع رأسي بين فخذها فتأوهت الأخري وامسكت بشعري تشده وانا اقبل واعض الكس من فوق الكيلوت وخلعت الكيلوت وظهرت القشدة البيضاء والكس الأحمر الجميل فقبلته مرارا وعضضته ولحسته وهي تشد شعري شدا ثم جذبتني في قبلة طويلة وركبتني وخلعت سروالي وبدأت تقبل الزبر بشراهة وتمصه فلم اتمالك نفسي فقد جعلتني يورانيوم اهيج اكثر فسارعت امزق لها الكومبين والحس الصدر وامص الحلمات وصولا الي الصرة الرائعة العقها ثم نمت لها وجعلتها تركبني وتتمايل ليمين ويسار واعلي وتحت حتي اتت بلذاتها مرات ثم قلبتها في وضع الركوع وظللت العق كسها المبطرخ من الخلف وادخلت زبري فيه متمتعا بهذه الطيز حتي بدات تصرخ من حلاوة النيك ثم قلبتها وادخلت زبري وبدات ادور به يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اركنه في احد ركني الكس الجميل واقبلها قبلة طويلة عشر دقائق لاادري او اكثر ومع دخول وخروج الزبر في كسها كنت بخلاف صوته اسمع هواء يخرج من كسها كالريح من البطن وهذا من خبرتي يعني انني عندما نكتها فرنساوي وهي راكعة دخل هواء ويخرج الآن مع الوضع الطبيعي لركوب الرجل المرأة لكنها كانت تتأوه وتغنج صائحة كسي بيتكرع من حلاوة النيك ثم اخرج زبري واظل اقبل وامصمص كسها الجميل حتي اجدها تصيح نكني كفاية هيجتني تاني فاقول لها تاني وتالت سنبيت في المصنع حتي ياتي العمال ويرونا مازلنا علي هذه الحال من النيك الجميل فبدات يورانيوم تتوسل الي ان ادخل زبرك حموت دكه دخله في كسي نيكني ارجوك .. ارجوك دخل زبرك واطاوعها لنغيب في قبلة طويلة حتي اخذت كل شهوتها فبدات وكأنها تموت فبدات اسرع اسرع كل لحظة اسرع مع عض لشفايفها وصدرها وخدودها حتي اصبحت ادخله واخرجه عدة مرات طويلة في الثانية الواحدة حتي صرخت علي آخرها غير عابئة باي شيء سوي انها تقول بتناك احلي نيكة في الدنيا نفسي اموت وانا بين رجليه باابو زبر يانيييييك يا استاذ النييكة في العالم كله عربي واجنبي ثم انتهينا وظللنا علي هذه الحال لحين عودة صاحب المصنع وعندها دعتني في جرأة لمنزلها وهي تقول لا اعبأ باي فضائح لو حدثت فانا اريد هذا النيك...
==
احمد وسلوى ومحمد بك الالفى
شقتهم بشارع محمد بك الالفى بوسط البلد متفرعا من شارع عماد الدين وقرب مكتبة دار الثقافة وميدان الاوبرا القديمة او العتبة الخضراء او ابراهيم باشا ابو اصبع
أنا أحمد شاب أبلغ من العمر 42 عاما وحدثت هذه القصة معي منذ أكثر من سنة ولكم تفاصيلها اعيش بحكم عملي في مدينة مختلفة عن مسكن أهلى ولي دخل جيد مكنني من استئجار شقة صغيرة وجميلة
أما قصتي هذه فبدأت بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل إلى درجة كبيرة ويدجعى معتز وهو بالعشرينات حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته سلوى فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته سلوى عندما تجلس معنا ترتدي حجابها كونها ***** أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحجـاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك.
صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة
في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغرية جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغتصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها
مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة.
جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الجاتوه متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الجاتوه وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربنا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الجاتوه انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الجاتوه ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الجاتوه قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ البارز الشفاه المتهدلها المورقها الغليظها العريضها كبتلات الوردجة واجنحة الفراشة المشعر الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المشعر الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها إلا ان عدت إلى جسدها مرة ثانية لأني لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكاميرا بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الجاتوه التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الجاتوه إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن
كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيلم الذي صورته الكاميرا بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها.
قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً
==
بنت خالى صباح وانا وقصر الشمع
صباح المطلقة بنت خالى بشقتنا بشارع حسن الانور قرب جامع عمرو وقصر الشمع بمصر القديمة
كان عمري عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا ، وكانت صباح ابنة خالي تكبرني بثلاثة او اربع اعوام تقريبا ، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع ، وكنت انظر اليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيلاردافها نافرة كأنها تلال ناعمة ، كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب ان تكشفه امامي مما يجعلني اهيج واحس بالرغبة والأحباط ، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم ، كنت اتخيل نفسي وانا انيكها ، واتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في مدينة اخرى ، وبالأضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم ، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء ، عيناها دائمة النعاس ، ولونها قمحي في منتهى الأغراء ، ولا يشوب بشرتها اي شعر او شعيرات ، كانت تعلم انها مغرية وهي شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب ، وكنت اتمنى ان اكون احدهم المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت واصبحت تأتي لمنزل امي وكانت تتعمد ان تكشف جزءا من صدرها امامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لامانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني الا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت انها تركت ازرار قميصها كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي ان يخرق ملابسي واسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن اهلي نزلوا عند الجيران وما ان دخلنا حتى امسكتها وطرحتها ارضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة اصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر ، اين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما واجلستها امامي وتعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للأفتراس وضممتها ، والحق اقول لكم ان من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عرايا تماما وتتطابقان ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى والتي تليها ، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها واوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما بأتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست ارجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها واضم رأسي اليها واوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت ان جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وادخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها واحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف ان اقبلها في فمها اثناء النيك ووضعت رأس ذكري امام فتحة كسها وادخلت رأسه فتأوهت ونظرت اليها فأذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وادخلت ذكري قليلا الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وادخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الأستمتاع واللذة واحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا وادخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت اوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها واكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري واخرجه الى قبيل ان يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل ادخال تشهق شهيقا من اعماقها وقررت ان امتعها الى اقصى فامتنعت كذا مرة عن الأنزال حتى اطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الأنزال اابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما ان استقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة قررت ان انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وانزلت المني في اعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله واخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني ان استمر و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما ان تعبت انا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها ا وهي تحتي ونظرت الي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر اليها حتى تستمتع بالأسترخاء ولا تنشغل بي ومرت دقائق ونظرت اليها فأذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت اساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو اسبوع من لقائنا لنكرر المتعة بشقتنا بشارع حسن الانور قرب جامع عمرو وقصر الشمع بمصر القديمة
==
جارتي وقصة حب قرب كورنيش السويس
جارتى التى تسكن فى الدور الأخير بعمارتنا فى السويس قرب كورنيش السويس والنمرين البنغاليين قرب ميدان اسماعيل ياسين وقرب شاليهات بور توفيق
كانت قمة بالأثارة والجرائة بنفس الوقت اللي كنت هاتجنن علشان انيكها بس بالسكن هنا كلنا عارفين بعض يعني لو طلعت علي السلم الي هايشوفني هايقول يا أما مسطول يا أما طالع لحد لأن شقتي بالدور الثاني اول بلكونة فوق الارضي المهم عندنا عاملين قعدة كده ادام باب العمارة وفيها زرع ريحان وورود وياسمين يعني اكنها حديقة بس علي صغير عاملة منظر وانا جاى مرة من المرات هلكان ولاقيت جارتي دى علي الباب روحت انا قاعد ادماها علي النجيلة انا بارمي عليها كلام باقولها مش هاتحن ياابو قلب حجر انت دوختني معاك هيا ردت عليا بنفس اللفظ جتك خيبة انت قادر تصلب طولك قوم اطلع نام وانت شكلك ميت من التعب انا باقولها انا لو ميت وادتني امل هاصحي تاني ياجميل ضحكت قولت فيه امل انا مش حاطط املي علي اليوم ده انا باوضب ليوم تاني قالتلي قوم ياراجل ارتاح شكلك بجد تعبان قولتلها طيب اوعديني يانور عينيا انك ماتكوني غير ليا ضحكت وقالتلي انت خبيث اوى ليه النهاردة انت شارب حاجة ياراجل قولتلها أبداً ماشارب بس اموووووووت واشرب قالتلي تشرب ايه بئي
انا اتجرئت وروحت راميها زى ماتيجي تيجي قولتلها اشرب من حليبك وعسلك قالتلي يخربيتك حد يسمعك انت مجنون ولا ايه قولتلها انا باكون عاقل جداً لحد ما عيني تشوفك باتجنن قالتلي طيب قولي رقم موبيلك وهاطلع اكلمك من فوق علشان شكلك مجنون بجد وهاتخلي كله ياخد باله
مليتها رقم الموبيل وقالتلي اطلع انت بئي الاول علشان محدش ياخد بالة من الجيران
طلعت علي شقتي وبصيت من ورا الشيش علشان اشوفها وهيا طالعة ماتتخيلوش انا كنت فرحان ازاى شوفتها طلعت رن الموبيل قالتلي ايوه ياعم المجنون انت فيك ايه قولتلها الي فيا مش في حد ابدا كل يوم احلم انك بحضني وبشوفك بابئي عاوزك اضمك واطبع علي شفايفك الف بوسة قالتلي ياه من امتي ده بيحصلك
قولتلها من اول ما عيني لمحتك وانا شايف ست مالهاش مثيل قالتلي كل ده قولتلها واكتر كمان اوى انا بحبك اوى وهاتجنن عليكي اوى اوى ونفسي فيكي اويييييىى اوييى اوييى قالتلي طب علي فكره انا كمان بافكر فيك دايماا وبافضل سهرانة بالليل لحد ماتيجي وتدخل شقتك واقوم انام
قولتلها بااعشقك ومش هاسيبك قالتلي طيب يامجنون اهدى شوية قولتلها الي يعرفك لايمكن يهدى قالتلي بص انا كمان هاتجنن عليك ونفسي اكون بحضنك وليك لوحدك تعرف تستني مني مسد كول بالليل اى ساعة ارن عليك فيها تطلع وانا بعد ما ارنلك هاسيب الباب موارب تدخل علي طول
انا فضلت افكر طب لو حد قابلني وانا طالع بالصدفة هااقوله طالع عند مين وانا في تاني دور اول بلكونة وهيا في اخر دور التاسع فكرت فكره نارية فى ليا واحد صاحبي بالعمارة الملاصقة ساكن في اوضتين فوق السطوح وعامل غية حمام وصاحبي ده لما باروح اسهر معاه ولو نام يقولي ابئي اقفل باب الشقة وانت خارج وفيه بلاطة كده كبيرة باحطله المفتاح تحتها و صاحبي سطوحه الدور الثامن وسطوح عمارتنا التاسع لاقيت الحل صاحبي ده عنده سلم خشب بيستعمله لغية الحمام العشة الي بيطير منها الحمام ربطت معاه قولتله انا هاجي اسهر معاك النهاردة حاسس اني زهقان
صاحبي ده كتير بينام وانا باكلمه وظبطت نفسي على كدة ماهو ماينفعش فرصة منتظرها من فتره وافرط فيها بسهولة وحصل وقال لي لو نمت ابئي اقفل الباب وانت نازل قولتله ماشي
وجت الساعة واحدة ونص وهى رنت عليا روحت ساند السلم الخشب علي الحيطة وطلعت بئيت عندها دى لاقتني بثانية داخل اتخضت قالتلي انت كنت طاير علي السلم حكيتلها قالتلي يخربيت عقثك لا يشك ف حاجة قولتلها ده في سابع نومة
لاقيتها مجهزة نفسها لابسة قميص احمر وحاطة برفان ريحته تدوخ قفلت الباب علي عيالها بالمفتاح بقولها امال فين جوزك ؟ قالتلي نايم بره بالشغل
اعصابي ارتاحت ان جوزها ف الشغل ودخلنا غرفة فيها انتريه ومسكتها بحضني واقولها كنتي فين من زمان انا كنت قربت اتجنن
قالتلي سلامتك من الجنان ياروح قلبي
قولتلها انامبسوط اني مجنونك
وبئيت محتار ابوسها فين جسمها زى اللبن الحليب وانا بابوسها انا الي بئيت اوحوح من حلاوتها وهيا تقولي ايه مالك انت بتوحوح كده ليه
قولتلها كل الجمال ده وتقوليلي ليه دانا هااكلك اكل
قالتلي كل ياحبيبي بس خلي حته تاكلها ف يوم تاني
وقعدت علي الكنبه بتاعة الانتريه بعد ماقلعت كل هدومي وراحت قاعدة علي زبي وبتقولي احححححححححححححححححح زبك سخن اوىىىىىىىىىىىىىىىى اووووووووووووووووووووووووف
وانا ااقولها سخن من حرارة كسك ياعمرى
تقولي كسي ملكك اعمل فيه زى ماتحب
وزبي جوه كسها وايدى علي طيزها وامصصصصصصصص بزتها دى شوية والبزة التانية شوية وانا رايح بعالم تاني من النشوة والسعادة وهيا تقول اةةةةةةةةةةةةدة اححححححححححححححححححح اىىىىىىىىىىىىىىى بحبك اوىىىىىىىىىىىى **** زبك طعمه جميل وهو ف كسي
وانا روحت قايم وزبي لسة ف كسها وعكستها هيا بئيت علي الكنبة وانا واقف وادخل زبي جوه اوىىىىىىىىىىىىىىى واطلعه براحة وهيا تصرخ حرام عليك يا احمد ايه ده سيبه جوه
ااقولها انا من نشوتي باتفنن وانا بانيكك
وادخله واطلعه وسرعت بالدخول والخروج وهيا اه اه اه اه اخخخخخخخخخخخخ احمد حبيبي تعبتني احمد باموت فيك ياروح قلبي اححححححححححححححححح حمادة اىىىىىىىىىىىىىىى
وهيا راحت مطلعة زبي ومسكته باديها ونزلت فيه مص وانا اوووووووووووووووووو براحة حبيبتي
تقولي دانا عاوز اكله قولتلها كليه ملكك وانتي حره فيه
تقولي طبعا ملكي وحبيبي
وانا اقولها وهو كمان بيحبك طلعت زبي من بؤها بعد مابئي احمر من كتر المصصصصصصصص وروحت ماسك كفوف رجليها وضميتهم علي زبي وهيا تقولي ايه ده انا عمرى ماشوفت كده
وانا ااقولها انا هاوريكي الي عمرك ماشفتيه ياروحي
تقولي هاتوريني اكتر من كده ااقولها طبعا انتي لسة شوفتي حاجة
نزلت رجلها وحطيته بين بزازها واروح واجي وهيا توطي بؤها وتبوسه وتقولي اىىىىىىىىىى ياروحي اجمل يوم بعمرى النهاردة اه اه اه يااحمد دوبتني
ونزلت علي كسها دخلت لساني علي الشفة اليمين وهيا يتقولي يلهوووووووووووى ياحمد انا كده مش هاتحمل كل الدلع ده
وعلي الشفة الشمال وحطيت لساني بوسط كسها واطلع بيه علي بظرها وانزل قاالتلي يالا دخلو بئي ياروحي
دخلته وسعت من الدخول والخروج وهيا اححححححححححححححححح اوووووووووووووووووودوووووووف ياني منك يااحمد ايه ده براحة طيب هااجيب ياروحي براحة بئي اىىىىىىىىىىى يلهوووووووووووووووووووووووي اه اه اه اه امممممممممممممممم يوووووووووووووووووووه يااحمد ياروحي براحة وحياتي عندك
وجت رعشتنا مع بعض وكانت اجمل لحظة بل اجمل نيكة ساعة من النيك المتواصل بااحن كس واحلي جسم وارق مره وانا قعدت جنبها عمال ابوسها وعايز انيكها تاني وتالت وعاشر قالتلي ارتاح ااقوم اجيبلك حاجة تشربها
قولتلها لاء هانزل اشرب تحت
قالتلي احسن برضو
قولتلها انتي ماصدقتي ولا ايه ايه احسن دى
قالتلي بس ماتزعلش كده انا عايزة اكون بحضنك طول العمر بس تعالي بص
قولتلها ابص منين
قالتلي من خرم الباب
روحت بصيت لاقيت جوزها نايم يعني مش نايم بره بالشغل ولا حاجة قالتلي لو كنت قولتلك كده عمر زبك ماكان هايقف واعصابك هاتكون متوترة فاخبيت عليك علشان ماتحرمش من الزب الجميل ده والنيكة الحلوة دى
انا كنت هاتجنن من جرائتها ال وبتقول عليا مجنون شكلنا احنا الاتنين مجانين
وجت معايا لحد باب الشقة علشان اخرج اديتها بوسه واحنا علي الباب وقالتلي اتصل طمني اول ماتنزل
رجعت تاني زى ماجيت روحت عند صاحبي بعد مابعدت السلم الخشب عن الحيطة علشان مايهرش طبعا صحيته قولتله قوم ياعم اقفل ورايا
قالي يااخي سيبني نايم بئي وقوم اقفل انت زى كل مره
رحت قفلت الباب ونزلت روحت على وعد لما ييجى الصيف ناجر انا وهى شاليه عريق من شاليهات بورتوفيق القريبة مننا لاننا ساكنين ف عمارة قريبة جدا منها ومن ميدان اسماعيل ياسين وكورنيش السويس والنمرين البنغاليين فى السويس
==
على وعبد الوهاب وشارع المظفر
على ينيك ويفتح كس الفتاة العذراء ليلى وصاحبه عبد الوهاب ينيك ولاء زوجة صاحبه محمود بالشقة امام مستشفى الخليفة وبالعمارة الملتصقة بقبة المظفر وشارع المظفر او المضفر
لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة أدعى ولاء وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي محمود ويدعى عبد الوهاب ومعه صديق ثالث!
وأقاما لفترة في منزلنا وكان اسم صديقه ( علي ) وكانا يقضيان أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدو على زوجي محمود أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( عبد الوهاب )
وفي يوم من الأيام ذهب علي وعبد الوهاب لزيارة صديقهما محمود بالشقة امام مستشفى الخليفة وبالعمارة الملتصقة بقبة المظفر وشارع المظفر
!
وكان صديقهما محمود متزوج وطلب منهما صديقهما محمود أن يقوما بتوصيل زوجته ولاء لبيت صديقتها ليلى وفعلا قام علي وعبد الوهاب بتوصيل ولاء زوجة صديقهما محمود لمنزل صديقتها وطلبت منهما أن يصعدا معها إلى المنزل وذهب ( علي ) وعبد الوهاب معها وجلسا في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها ليلى وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) وعبد الوهاب لاستطلاع أصداء هذه الأصوات وشعر كلاهما بأن زبه بدأ ينتفخ وقاما ليبحثا عن مصدر الأصوات واقتربا من مصدر الصوت وفتحا الباب ووجدا ولاء زوجة صديقهما محمود عارية حافية نائمة على ظهرها وصديقتها ليلى عارية حافية تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائلا ومثيرا مما جعل ( علي ) وعبد الوهاب يخلعان ملابسهما وكان طيز الآخرى ليلى أمامهما وتدعو عليا الذي اعجب بها من اول نظرة منذ راها منذ دقائق واشتهاها رومانسيا وجنسيا وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في كس الفتاة ليلى وفض بكارتها وانزل دم عذريتها مما جعلها تصرخ وقالت ولاء زوجة صاحبه محمود حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) ستكون جيرلفريندي من الان فصاعدا اشتهيتها من اول ما رايتها منذ دخولنا البيت ولا اريد سواها .. ثم انقض عبد الوهاب هو الاخر على ولاء زوجة صديقهما محمود وسرعان ما اعتلاها ورفع ساقيها ودجفع زبره في كسها ومهبلها وهو يقبلها بجنون وظل يمارس الحب الحلو مع ولاء وعلي يمارس الحب الحلو مع ليلى وكلتا الفتاتين اندمجت مع العاشقين حتى اطلق علي شلالات من لبنه في مهبل ليلى واطلق عبد الوهاب شلالات من لبنه في مهبل ولاء زوجة صديقهما محمود..
تكمل ولاء رواية القصة في لقائها الالف مع حبيبها عبد الوهاب وقد استرجعا معا ذكرى لقائهما الاول ولقاء ليلى صديقتها مع علي قائلة: فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( عبد الوهاب ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( عبد الوهاب ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليه!
ا وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه .
هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليو!
م هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي
ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة
ثم حملني وأمرني أن أمسك!
ه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي!
وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابع!
ه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي
واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر
وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تمام!
ا وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم
أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي
ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف!
ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات
ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته
ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه
وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه
وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي!
وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحس!
ه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي!
وكنت ألحسها وأمصها مما زاد من صراخ ( عبد الوهاب ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام ( عبد الوهاب ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي!
براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعب!
ه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك!
وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدأ تماما!
==
انا وحبيبتى العذراء وجناين شارع محمد على
قصة حب حقيقيه مع فتاة كانت مخطوبه الى ابن خالتها الذي لا تطيقه وبعد ان رفض خطيبها هذا طلبها بفسخ الخطوبه ارادت الانتقام منه قبل الزواج فحدثت ليلة هي اروع من ليالي الاحلام بشقتنا بشارع صلاح سالم بالاسماعيلية امامها الحدائق الغناء جناين شارع محمد على وترعة الاسماعيلية وها انا ارويها لكم بالتفصيل ---- استقبلتني وكنت متوقعا ان تكون بحال غير طبيعية فوجدتها هادئه مبتسمه فقالت الا تريد ان تاخذ بثارك من الذين استباحوا حق حبيبتك بالاختيار من تحب وتتزوج من هؤلاء الذين حرمونا من لذة العيش سوية
فقلت نعم اريد الثار
فقالت اذن هاء انا امامك وهيأت لك كل شىء كل مايتعلق بالعروس فادخلتني غرفتها واخرجت ثوب زفافها وعرسها المعهود وكل الاشياء التي تخص العروس التي جلبها خطيبها من اجل عرسه فلبستها وتزينت كما تتزين العروس ليلة عرسها وجلست امامي كالملاك وانا اسكر من جمالها فامسكت بيدها واوقفتها وقلت لها اريد ان ارفع الثوب جزء بعد جزء
فقالت افعل كل ماتريد فانا الان لك وحدك
فبدات ارفع الثوب شيئا فشيئا حتى بانت السيقان وظهرت حافة لباسها الداخلي الصغير الذى يكاد يغطي واجهة كسها الذى بان من خلف اللباس الشفاف املس كالزجاج وبعصبيه رفعت الثوب بالكامل واخرجته من جسدها فظهرت كالهة الجمال فقط بلباس صغير وسوتيان يغطي ربع نهديها الثائرين وانا انظر الى من هل انظر الى الشهوه العارمه التي في عينيها ولسانها يخرج في كل لحضه ليبلل شفتيها الورديتين ام انظر الى بطنها التي تطوى كطي صفحات الكتاب ام الى صدرها النافر الذى يشعر انه سجين تلك الصدريه ام انظر الى كسها من خلف اللباس الناعم الصغير ام انظر الى سيقانها الممتلئه لحما طريا ام انظر الى اردافها الثقيله التي لاتقوى سيقانها عن حمله فقالت اشبع عينيك اولا من جمال جسدى وبعد ان تاخذ كفايتك اريد ان تنيكني نياكه اتلذذ بها طول العمر فقلت لها نعم سانيكك نياكه فظيعه من كسك وطيزك واسكب حليب ايرى في فمك وتسكبينه فوق ايرى وتلحسين الحليب بلسانك وتدلكين به نهديك فقالت نعم خذ عصيرك واكتفي وافعل ماتريد فقلت لها لقد اكتفيت واقتربت منها وضميتها الى صدرى وشعرت بعطر جسدها الثائر شهوة وبداء لساني يصول ويجول داخل فمها وهي تمصه وتكب اللعاب داخل فمي واعيده الى فمها وتبلعه وبداءت تاءن وتقول اه....اه.. حبيبي القيني على الفراش قدماى لاتحملاني .
فالقيتها فاتحه ذراعيها وساقيها فبداءت بخلع ملابسي باسرع من لمح البصر وارتميت فوق جسدها وقلت لها من اين ابدء فقالت لنبداء بوضع 69 فاخذت تمص ايرى وانا الحس كسها والعب باشفاره الرطبه..
لقد شعرت ان ايرى كله داخل فمها ثم بداءت بادخال خصيتي معه . واخذنا بهذا الوضع وقتا كاد الحليب من عيرى لولا ان سحبته من فمها وهي ممسكه به..فقالت وهي تئن اتركه حبيبي في فمي اقذف فيه فقلت لها ساقذف بعد ان اشبع من مص كسك فقالت اذن تعال مصه تعال بسرعه لاتنظر لي ..وبقيت امص في كسها وكان قد ترطب بسائل هو اطعم من الحليب .. فقالت ادخل ايرك في كسي وفض بكارتي ثم اقذف في فمي فوضعت سيقانها على كتفي ووجهت المدفع نحو كسها البكر واطلقته بقوه الف حصان ففضت بكارتها وتناثرت قطرات الدم الاحمر لعذريتها واخذ ايرى يدخل ويخرج بقوه وعندما حان وقت القذف قلت اشربي
فاخذت الوضع المناسب فسكبت لبني داخل فمها الجميل فاغمضت عينيها لذة وبداءت تخرج منه شيئا فشيئا لتمسح به خدودها وصدرها وحلمة نهديها وانا انظر اليها ..انه منظر رائع لاينسى وبعد ان اكملت المسح واختفت اخر قطره من الحليب قالت ساذهب استحم وانت تسلى بكاس عصيرك ولكن لاتشرب كثيرا وساعود اليك لنكمل مابداناه..
فقلت لها لاتتاخرى.....
بقيت في فراشي وبيدى الكوب ارتشف منه وافكر بهذه الليله وبهذا الانتقام .. وعادت ولم تغب طويلا وبيدها لباس نوم شفاف حرير احمر اللون وقالت مارايك بهذا ولبسته وانا انظر اليها مبهوت من الجمال الذى وهبه الخالقون والخالقات لهذه الفتاة . فقالت اعطني رايك حبيبي فلم اتكلم للحضات ثم قلت سانيكك حتى الصباح بهذا الثوب هذا هو ردى
فقالت انه احسن رد فتعال نيك حبيبتك نياكة الحصان فاخذت وضع الكلب واتيت من خلفها فدهنت طيزها بلعابي وادخلت عيرى قليلا قليلا وانا ممسك باردافها الثقيله وكانني اطلس ممسك بالكره الارضيه فدخل بكامله وقلت لها هل يوءلمك فقالت حبيبي كلا اخرجه وادخله كم مره . انه لذيذ.
ففعلت ثم اخرجته وادخلته في كسها الذى تخلص من عقدة البكاره فاحتضن ايرى براحته واخذ يمص فيه وكلما احاول اخراجه تمسك هي بي من سيقاني وهي تقول لاتخرجه نيكني بقوه.. افتح كسي على الاخر.. مزقه.. اذا اردت انه لك الليله انه ملكك وحدك
واخذت اخرجه من كسها وادخله في طيزها مرات ومرات وعندما اتت لحضة القذف قالت اقذف هنا على صرتي
فامتلئت صرتها وبداءت تضع اصبعها في الحليب وتمصه كانه سكر او لبن وانا انظر اليها معجب بشهوتها ومسحت ماتبقى على بطنها الرائعه ...قالت هل تعبت .
قلت لا.
قالت ساساعدك انا هذه المره ستنام على ظهرك وانا فوقك واتركني افعل انا كل شىء استرح انت ..
فاستلقيت على ظهرى وبداءت تلحس بجسدى من شفاهي وهي نازله الى رقبتي وصدرى وبطني وحتى سيقاني ومصت اصابع قدمي ثم امسكت ايرى واخذت تمص بقوه اكبر من اول مره وادخلت حتى خصيتي داخل فمها . ثم القت نفسها فوقي وبيدها وضعت ايرى في كسها واخذت تهتز يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اخرجته ووضعته في طيزها واخذت نفس الحركات وانا مستلقي انظر الى صدرها كيف يهتز وانا اعصر فيه وارفع راسي لامص حلمتيه
ثم وجدت نفسي وانا اقف حاملا حبيبتي بكامل جسدها وايرى في طيزها .. نعم حملتها حاضنا جسدها وكانها دميه طفولية العب بها وبداءت ادخله واخرجه وهي حاضنه رقبتي كي لاتفلت .
ثم القيت نفسي واياها فوق الفراش وشعرت اني ساقذف داخل كسها فسحبت نفسي وسكبت الحليب فوق وجهها فتناثرت قطرات اللؤلؤ فوق عينيها وشفتيها وخدها وحتى شعرها ..فقالت انت رائع حبيبي..رائع... هذه هي ليلة عرسي التي خططت لها وليس الليله التي يخطط لها اهلي وخطيبي
==
حبي الاول والترعة الابراهيمية باسيوط
انا (احمد) وعمري 42 سنة غير متزوج اعيش بشقة بعمارة متموضعة بموضع استراتيجي بمدينة اسيوط حيث انها قريبة جدا من الترعة الابراهيمية ونقطة التقائها مع نهر النيل وقريبة من الوليدية وجامعة اسيوط وفي احد الايام وخلال عودتي من عملي توقفت بسيارتي امام اسواق سوبر ماركت لغرض التسوق وفي الداخل رأيت فتاة جميلة جدا" تسمرت عليها عيناي ولما أقتربت منها فأذا هي (دلال) زميلتي بالكلية وحبي الاول قديما" وقد أفترقنا منذ أن كان عمري 18 سنة وعرفتني فورا وقالت أهلا احمد فتلعثمت في البدء وبادرتها بالسلام الحار والسؤال عن احوالهم وعلمت انهم بعد أن أنهت الكلية بعد صدها لي حين اعترفت لها بعشقي وهيامي توفي والدها وتزوجت شقيقتها الكبرى ثم تزوجت هي بمعيد بالكلية ولكن زواجها لم يدوم أكثر من أربعة أشهر فقد توفي زوجها بحادث أصطدام سيارة وعادت الى بيتهم بعد أن ورثت عنه مالا كثيرا وهي الآن بزيارة لاحد أقاربهم وتنوي التسوق للعودة الى دارهم التي تبعد عن منطقتنا الملاصقة لترعة الابراهيمية وكوبريها وقناطرها بمسافة نصف ساعة تقريبا فسألتها أن كان هناك من ينتظرها لايصالها فأخبرتني بأنها ستستأجر سيارة أجرة فقلت لها لايصح ذلك وسيارتي موجودة فمانعت اولا لكي لاتزاحمني ثم وافقت على أن تستكمل تسوقها وفي خلال تجوالنا في السوبر ماركت تذكرنا أيامنا القديمة وكيف كنا ندرس سوية وأستمر شريط ذكرياتنا معا الى مابعد ركوبنا السيارة حيث فاجئتني بتذكرها لعبتنا ( العريس والعروسة ) تلك اللعبة التي لعبناها معا بعد أن أختلسنا النظر الى زميل لنا بالكلية في غرفته يوم عرسه وكنا نقف سوية في الحديقة نتلصص من احد الشبابيك ومن فتحة أحدى الستائر التي لم تكن مغلقة بالكامل وكان عمري يومها ثمانية عشر سنة وهي في التاسعة عشر من عمرها وتابعنا سوية لحظات يوم الدخلة الى نهايتها ثم بعدها اردنا ان نقلدهم فذهبنا الى غرفة جدتها الفارغة في حينها وتمددنا على الفراش وبدأنا نقلد كل مارأيناه الا أن ماأفزعنا هو قطرات الدم التي نزلت من كسها ثم افترقنا هاربين من بعضنا وقد لاحظت هي احراجي فضحكت وقالت لعب صغار لايمكن المؤاخذة عليه وقالت أنت أكيد تود سؤالي عن كيفية تصرفي ليلة دخلتي خاصة وأني لست عذراء ؟؟؟ فبقيت ساكتا من كثرة أحراجي فأجابت وقالت لقد تدبرت الامر مع احدى أعز صديقاتي ورتبت موضوع قطرات ددمم وهمية في حلكة الظلمة بحجة خوفي من الضوء ومر الموضوع على زوجي رحمه اللـه وهنا أقترحت علي أن نتغدى سوية في دارهم باقصى الوليدية فوافقت ولدى وصولنا لم نجد أحدا في الدار حيث كانت أمها قد تركت رسالة على الباب تعلمها بذهابها لزيارة شقيقتها على أن تعود مساء وهنا حاولت الاعتذار لعدم وجود أحد الا أنها أصرت على الغداء معها أو أنها ستزعل بشدة وأمام الحاحها دخلت دارهم حيث بدأت على الفور بتهيئة الطعام وأستأذنت قليلا لتغيير ملابسها ثم عادت وهي ترتدي ملابس المنزل التي كانت تبرز محاسن جسدها بشكل ملحوظ وجلست أمامي واضعة ساقا على ساق وتتحدث عن شوقها لايام زمان وخلال حديثها أنتقلت بجلستها الى جواري على الكنبة وجلست بشكل جانبي رافعة أحدى ساقيها مثنية على الكنبة وسألتني لماذا لم أتزوج لحد الآن فأخبرتها بألانشغال بالعمل وتكوين حياتي من الناحية المادية وأقترحت تسلمي أحدى الشركات التي ورثتها عن زوجها لثقتها العالية بي وفي هذه الاثناء ولشدة قربها مني وعطرها الفواح وصدرها النافر التي كانت حلماته تبرز من خلف الملابس بدأ قضيبي بالانتصاب وحاولت مداراة ذلك بتغيير وضعية جلوسي الا أنها كانت ذكية جدا ومنتبهة بشكل عالي فقالت يظهر أنك أشتهيت لعبة ( عريس وعروسة) وبحركة مفاجئة مدت يدها لتمسك قضيبي من خلف البنطال وقالت صدقني بأني دائما أتذكر أيامنا وكيف كانوا أهلينا يتمنون زواجنا سوية وكنت غبية حين صددت حبك الرومانسي لي رغم اني انجرفت في اغرائك حتى نكتني وفضضت بكارتي عن حب من جهتك وعن عبث مني ولكن الظروف دائما هي الاقوى ثم فتحت سحاب بنطالي لتخرج المارد من سجنه وقالت حرام عليك تحبسه ومالت عليه تلحسه وتمصه بشراهة فمددت يدي لارفع ثوبها حيث لم تكن ترتدي شيئا تحته وياله من جسد أبيض ناصع ناعم ماأن رأيته حتى بدأ قضيبي ينبض ثم مددت يدي لاداعب بظرها وشفري كسها وكانت حرارة جسدها قد بدأت بالازدياد وكنت أسمع تأوهاتها وهي تلحس قضيبي فنزعت ملابسي على عجل ومددتها على الكنبه فاتحا ساقيها ووضعت رأس قضيبي بين شفريها ودفعته ببطء فسمعت تألمها منه مصحوبا بآهات لذتها آآآآآآآآآآآوه آآو آآو أأأأأيه ه ه ه أأح آآخ خ خ فكنت أسحبه قليلا وأدفعه أكثر فبدأ سائل كسها بالنزول حتى أني أحسست بأنه قد بلل الكنبة وبدأت تتأوه آآآآآه آآي آآآه آآآووووه وحقيقي أحسست بلذة لم أحسها طوال حياتي فيما شعرت بأنها تتألم بجد وتتلذ بشدة ورفعت ساقيها ووضعتها على كتفي ثم بدأت بأيلاج قضيبي فيها وسحبه بسرعة فيما كانت يداي تداعبان حلمتي صدرها النافر وعندما احسست بأني سأقذف حاولت سحب قضيبي ليقذف خارج مهبلها الا أنها سحبتني بقوة وقالت لالا لا لايهم أأأقذف في كس س س ي أأأيه فقد كبرت وكانت كلماتها تتقطع مع حركة قضيبي داخلها فصرخت هيا اقذف داخلي فدعنا نتلذذ عندها لم أصمد فبدأ قضيبي يصب حممه المنوية في أعماق مهبلها فيما كانت تصرخ آآآيه أوووه آآآه ه ه هه آآآه وأستكانت حركاتها تحتي بعد أن كانت أظافرها قد خططت ظهري وغفت قليلا فيما كنت أنظر اليها غير مصدقا عيني وبعد برهة قليلة نهضت عنها وأخذت منديلا ورقيا لامسح قضيبي فيما سحبت هي منديلا أخرا" ومدت يدها تمسح بقايا منيي من بين أشفار كسها وضحكت وهي تنظر الى المنديل فنظرت فقالت لاتستغرب ضيق مهبلي فقد مضت مدة طويلة جدا لم يدخل في كسي شيئا فسألتها عن المدة فقالت لقد تزوجت قبل واحد وعشرين سنة توفى زوجى بعد أربعة أشهر فقط من زواجي به ولم يلمسني بعده سواك واحسبها أنت فضحكنا ونهضنا لدخول الحمام وفي باب الحمام قالت أريد لعبة (العريس والعروسة )في الحمام
==
لقاء قرب مدينة البعوث
في احدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الاصدقاء أستقليت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل الى الشارع القصير المؤدي الى داري بشارع صلاح سالم قرب مدينة البعوث الاسلامية ودار المركبات ودار الاسلحة والذخائر وصحراء المماليك وحديقة الازهر لمحت سيارة صغيرة وبداخلها شخص
لم أتبين ملامحه في الوهلة الاولى رغم أن مصباح الانارة الداخلي لتلك السيارة كان مضائا" وبعد أن أجتزتها تبينت أن بداخلها أمرأة فركنت سيارتي جانبا" وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر ولما وصلت بجوارها فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير ورأيتها تمسح عينيها من الدموع وردت بصوت متهدج وقالت مساء الخير أرجو قبول أعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر أضطرني لذلك فعرضت عليها أن تقفل أبواب سيارتها وتأتي معي الى المنزل لأن بقائها ف
ي مثل هذا الوقت الذي قارب على أنتصاف الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة هادئة من شارع صلاح سالم قرب الدراسة وقبل العباسية بالقاهرة فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي وأخيرا وافقت وبدأت بأغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الارض موحلة وأصطحبتها تحت مظلتي وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء فأحترمت بكائها ولم أتكلم حتى وصلت الى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في داخل كراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها الى الارض وهي تقول أنا متأكدة بأنني سببت لك الازعاج فقلت لها لا أبدا وتقدمت الى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها بالعكس يسرني أن أقدم لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين وكنا قد دخلنا الى داخل المنزل ورأيتها عن قرب فقد كانت في الاربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية متوسطة الطول كما لاحظت أن ملابسها الانيقة مبتلة وموحلة من الاسفل فسألتها عن أسباب ذلك بعد أن جلست على أحدى الكنبات فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح فسألتها أن كانت جائعة أو تحتاج الى أي شيء فقالت أنها فقط مشوشة الافكار وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت المكالمة وأجهشت بالبكاء فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة
فقالت أنها محرجة مما سببته لي من أزعاج ولاتريد أن تتعبني بحالها أكثر فطمأنتها فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولايوافق وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في طريق عودتها الى دارها ولما أتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال وعندما أتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لايبالي بها حتى لو بقيت على الطريق بسيارتها الى الصباح وذكرت بأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل خمسة عشر عام فهو صديق دائم لموائد الخمر والمخدرات والحشيش والسجائر والشيشة وقالت هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته وتستنجد به ليساعدها ويقول لها أبقي في السيارة حتى الصباح وأجهشت مرة أخرى بالبكاء فأعطيتها محرمة ورقية لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها أن ملابسك مبتله ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح وأشرت لها الى غرفة النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المتوفية أضافة للحمام يمكنك أستخدامهما أو أفعلي مايريحك فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت قد يكون أحراجا فأومات لها برأسي بأشارة ( لا )فنهضت وذهبت الى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في كلامها وبعد أنقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس أعتيادية محتشمة وتشكرت مني وجلست تسألني قائلة هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى الى الطلاق وأستدركت بالاسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا فأخبرتها بأن سبب الطلا
ق هو عدم قبول زوجتي أنجاب ******* وهي لا تريد أطفالا لانها مبذرة وتحب السفر دائما فتم الاتفاق على الطلاق بالتراضي وأفترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد زواج دام ثلاثة سنوات وأجراءات أستلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها فأعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع
وقالت أن من يعيش مثل حياتي يكره الرجال كلهم لأنها عاشت الجانب المظلم فقط ؟ وهنا أستأذنتها لأستبدال ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم الى الحمام لأستحم بالماء الدافيء وعندما خرجت من الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها فأقتربت منها وسألتها فقالت لقد رن جوالي وحضرت الى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي ..وقد لاحظت أنها تبكي بحرقة حقيقية فمسحت دموعها بيدي وقلت لها لست وحدك التي تكرهين زوجك فأنا أيضا" قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة .فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها براحة يدي وقلت لها لاعليك فلكل أنسان أخلاقه ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض
ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة أختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتاي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها فمددت يدي أمسح على ظهرها فأزدادت ألتصاقا" بي فأنزلت سحابة الثوب المنزلي ونزلت به الى أسفل ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها الى الارض لتبقى بالكيلوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا" حلماتيهما بأطراف أصابعي فأحسست بأن قضيبي قد أنتصب وسقطت الملاءة التي كنت اضعها على جسدي فلامس رأس قضيبي كسها من خلف الكيلوت فأنتفضت وأرتعشت فمددت يدي وأنزلت كيلوتها من الاعلى ليحتضن كيلوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر فأفرجت ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا" بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة فدفعتها ببطء لتستقر على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكيلوت الاحمر الشفاف الذي كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لايتجاوز العشرون فقد كان ملتصق الشفرين" صغيرا" خاليا" من الشعر وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن أشفاقي عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه آآآآه آآآآآآي أأأأأأأأي أأأأي أأأأأووووف أأأوووف أأأووف أأأأووي أأأأأأووو آآآآآه وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا أنها لم تحتمل ذلك فقد كانت بشهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها في ظهري وتصيح أأأأأوخ أأأأي آآآه بعد أدفعه أكثررررر أأيي أأأوه أكككككثر أأأييي ورغم أنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لاأقذف سريعا إلا أنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها من وسط جسدها والصقتها بجسدي فأنطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من الاشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش متأأأأأأأوووووهة أأأأأأأأأأأيه أأأأأه أأأأأوه أأأيييي أأأأأكثررررر وبعد أن قذفت أخر قطرة منيي في كسها لم تتركني أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر أنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها يتجول على أذناي وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت لذلك أما قشعريرة جسدي فأزدادت مع أزدياد لحسها لحلمة أذني وحافاتها وأزداد أنتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لاأزال متعجبا من طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير أعتيادي
ورغم أن قضيبي كان يسبح في نهر منيي القذفة الاولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها وقد أزدادت سرعتي في نيكها فأن قذفتي الاولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية الكلب ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ الهواء الذي يجعلها تصيح أأأأأأوه أأأأأي أأأأوي آآآآه ماأطيبك أريدها مرة أخرى فأسحبه خارج الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد أنتعاشها وبعد ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذناي فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي أرجعتها الى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي وأولجت قضيبي في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتهاااااا آآآآه أأأيه بعد أأأأأيي أكثررررر أككثر أأأوه أأأأي ي ي ي آآآه ه
ه ه آآآآآوه وبدأت أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح أأأأأأأي أأأأأأيي أأأأأأأأه آآآآآآه آآخ خ خ خخ أأأأيه أأأأوف ثم هدأ جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا أعيننا فتبسمت وقالت ماأطيبك وماألذك سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم ..وغبنا في قبلة طويلة!!!
==
قصة حب اربعينى وعشرينية بميدان محطة سكك حديد بنى سويف
حكايتي بدأت عندما كنت في الاربعين من عمري واعزب وبتول حيث كان لنا جاره جميله جدا جدا باول العشرينات من عمرها و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , بميدان البوصيرى امام تمثاله او ميدان المحطة امام محطة سكك حديد بنى سويف حيث كانت شرفة منزلى القريب من فندق سيتى سنتر مطلة على الناس وهم جلوس على الارائك الحجرية على رصيف المحطة منتظرين القطار جوار كوبرى المشاة الذى يعبر به المشاة من الجهة للجهة الاخرى داخل وخارج اسوار المحطة..
وهي كانت متزوجه ولها ولد وبنت يصغرونني سنا طبعا فهي نفسها تصغرني كثيرا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتها في منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات و عندما كنت أراها على هدا الحال كانت نار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبي ولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليها واستمر الوضع على هذا لمه طويله حيث أصبحت عاشق هذه الفتاه ولكن هي كانت في اول العشرين من العمر و أنا في الحادية والاربعين وأصبحت لا أستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجع في مخيلتي الا ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين في الدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنت أبلل ملابس من شدت القدف واستمريت على هدا الوضع الى أن أصبح عمري الثانيه والاربعين وخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض ألأحيان تطلب مني الدهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانت دائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالم طيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شيء ولكن زبي كان يحكي لها الحكايه فهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤية ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بل كانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهذا , وفي يوم من ألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثانيه والاربعين , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت في البيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندما ذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جدا وعندما استدارت لتستعجل أولاها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرق وأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولاد فقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعود رأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندها أخذت الأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميص النوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلح الأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرأيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيء وكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تناديني وعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جدا حيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحمام وعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء دالك سقطت المنشفه عنها وأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريه أمامي وصدرها الجميل وكسها المشعر والمشذب الشعر بجمال تماما أمامي ولكن قمت بتغطيت جسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظات تنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويله من فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه وذهبت يدي الى كسها المورق المتهدل الشفاه العريضها الغليظها كانها بتلات وردة او اجنحة فراشة حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخذت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخذت زبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسها وعندما ارت أن أقذف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنام على بطنها ويال الهول هذه الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماما أمامي فوضعت يدي بين فخذيها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجها وجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدت تفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحت الشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي مادا تفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا
فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندما أحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامت هي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثم أدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ
لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجه من طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخذنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت ذلك لكي أنيكها وقالت لي انها أرادت هذا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائما ومن هنا بدأت علاقتنا الرومانسيه والفكريه والجنسيه والروحيه والقلبيه والعقلية تنمو ونتنزه معا وندردش معا كثيرا لشهور وسنوات وحبلت مني بولدين فلمده طويله كنت أنيكها يوميا وأصبحت تعشق نيك الكس والفم والنهد واليد والطيز معي وتطلبه منى دائما
==
مغامرات رجاء فى مدينتها ابو سمبل
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . ولدت وترعرعت واعيش في مدينة او قرية ابو سمبل جوار معابد ابو سمبل بشارع رمسيس فى مدينتى الصغيرة وسط الطريق المشجر الواصل الى المعابد شارع رمسيس وقرب مستشفى ابو سمبل الدولى وقرب فنادق التطبيقيين ونفرتارى والبيت النوبى وميريت امون وسيتى .. متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل التاسعة بقليل حيث يعمل في توشكى في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي الذي هنا في ابي سمبل . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . قريتنا موبوءة بالعقارب ولدغاتها خصوصا بالصيف فهو موسم نشاطها مما يجعلنا محتاطين باللقاح وايضا بمبيدات خاصة ضدها أما فى الشتاء فهى تقوم بيالبيات الشتوى ونادرا ما نراها بالشتاء وهى منتشرة فى صحراء محافظة اسوان وفى صحراء شمال سيناء والطور وصحراء مرسى مطروح حتى السلوم والواحات عموما سيوة والفرافرة الخ البعيدة عن الكتلة السكانية وتتواجد في المناطق الجبلية النائية لخلوها من الضوضاء والسيارات والبعيدة عن تواجد الإنسان، حيث يكثر بها الزواحف والحشرات مثل العقرب والثعبان والسحالي.
وتقترب العقارب من الحدائق والزراعات حال وجود مخلفات زراعية وقش وجزوع أشجار وعدم نظافة، وهي تجيد التوطين في هذه البيئة الخصبة لها، كما تجرفها السيول والأمطار الشديدة من أماكنها من الجبال لتنزل إلى المناطق المأهولة بالسكان.
.. أنها لحياه صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته .ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر.حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض .ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً .انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها .وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة .وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيميني وأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعوني لدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي ووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكني بأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب .بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلت متجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديت البائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول .وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعت تأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه .وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا .وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيله و عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطة حتى عثرت عليه وجعلت الثلاثة يضاجعونني معا بعدما عرفتهم على بعضهم البعض كما فكرت بتعريفهم بزوجي كي يكتمل نصاب عشاقي الاربعة بجانج بانج رباعي .
==
العازب البتول الاربعيني وام مينا فى سوهاج
انا راجل اثيست عازب متجوزتش لسه وبتول لسه مانكتش بنات ولا ستات عايش مع اهلي واخواتي ف شارع الجمهورية في سوهاج قريبين من كورنيش النيل ومن كوبرى اخميم والكورنيش الشرقى وفسحى كلها انا وحبيبتى اللى هحكيلكم عن حكايتى معاها كل فسحى انا وهى كانت بين التلات اماكن دى شارع الجمهورية والكورنيش وكوبرى اخميم والكورنيش الشرقى .. عمري 42 سنه كنت مدرس لطلبه فى ثانويه عامه وقبل الامتحانات بحوالى شهرين انقطعت عن المدرسه فى الوقت ده المهم كان الوقت ايامها صيف وكنت اقعد فى غرفتى ببنطلون البيجامه وفانله حماله وفى يوم جدتى 83 سنة اتوفت راح والدى 62 سنة ووالدتى 52 سنة واخواتى الاصغر منى على الميتم وقالولى خليك انت علشان المزاكره واحنا هنقولهم دا تعبان شويه غابوا 3 ايام فى البلد حصل فيها الحكايه كلها اول يوم جات جارتى وكان اسمها الحقيقى مريم وكنا نناديلها يا ام مينا الست ديه كانت اكبر منى بحوالى 6سنين اول ما خبطت على الباب قمت فتحتلها بصتلى بصه غريبه حسيت نفسى عريان قدامها اعتذرت لأنى زى ما قلتلكم كنت بالفانله دخلت جوه وسبتها على الباب بعد كده رجعتلها قالتلى ممكن استخدم التليفون يا احمد قلتلها اتفضلى كلمت اختها وهى كان اخواتها البنات كتار _5 بنات بيها_ كلمت اختها وبعد كده جاتلى وقالتلى شكرا يا احمد وبصلتلى بصه غريبه ما فهمتش معناها وقتها ومشيت قعدت افكر هى كانت بتبصلى ليه البصه ديه ؟ما اخدتش فى بالى بعد حوالى ساعه من الموضوع ده لقيت الباب خبط تانى قمت فتحت لقيتها لابسه قميص نوم وردى وعليه روب بنفس اللون وكانت اول مره تطلع قدامى كده رغم العشره الطويله بين اسرتى وبينها هى وجوزها واولادها وبرضوا رغم انى شفتها كتير لكن دى كان اول مره اشوفها بالشكل ده وكان شكلها مثير جدا واجمل ما فيه صدرها اللى كان باين حوالى نصه ما حسيتشى بنفسى الا وزبرى بيقوم من تحت البيجامه وحراره جسمى بترتفع اول ما لقيتنى باصص على صدرها قالتلى معلشى يااحمد نسيت اعزيك قولتلها شكرا وانا ما نزلتش عينيه من على صدرها اخدت هى بالها من الموضوع ده وفجأه قالتلى تحب اعملك حاجه؟ قولتلها حاجه ايه؟ قالتلى حاجه تاكلها مثلا؟ قولتلها اههههه؟ قالتلى ايه؟ قولتلها اصلى افتكرت حاجه تانيه؟ قعدت تضحك وقالتلى افتكرت ايه؟ قولتلها ابدا والا حاجه شكرا على زوقك يا مريم وكانت اول مره اقولها يا مريم وساعتها حسيت حاجه تانيه بصتلى وقالتلى انت مالك كده ؟ مش عاوز اى حاجه ؟ ما اكدبشى عليكم لقيت نفسى بمسك ايدها من غير ما احس واشدها لجوه البيت ورحت قافل الباب وبصيت فى عينيها وقالتلى مالك؟ حسيت ساعتها انها متجاوبه معايا فضلت اقرب شويه بشويه منها بصيت على شفايفها وحطيت شفايفى عليهم وبوستها بوسه صغيره ورجعت وشى لورا لقيتها مغمضه عينيها اول ما فتحت عينيها قالتلى ياه ه ه ه ه ه ه انت شفايفك حلوه قوى اخدتها فى حضنى وبستها بس المره ديه ما كانتشى بوسه صغيره لا لفيت ايديا حوالين وسطهاواخدتها فى حضنى وزبرى بيحك فى جسمها وقربت شفايفى من شفايفها و بوستها بوسه طويله قوى وفجاه طلعت لسانها ودخلته جوه بقى وبدات تشرب من لعابى وديت لسانى ناحيه لسانها وبدات تمص لسانى وامص لسانها فضلنا على الحال ده حوالى 3 دقايق بعد كده قولتلها انت جميله قوى يا مريم قالتلى تعال نخش جوه اخدتها على اوضه نومى وقفت و امسكت زبرى وبدات تفركه بضغطات من يدها خفيفه وقالت ياه زبك سخن قوى دا جميل جدا وكبير اكبر من زب جوزى **** يرحمه ياه تعرف انا كان نفسى انفرد بيك من زمان قولتلها ما قولتيش ليه كده تعرفى انا كمان كان نفسى انيكك ولو مره واحده قالتلى انا كلى ملك ايديك دلوقتى تحب امصوهولك قلتلها مصيه قلعتنى بنطلون البيجامه وبعد كده قلعتنى الشورت اللى كنت لابسه ومسكت زبى ياه اول مره واحده تمسك زبى لا وايه وكمان تدخله جوه بقها دى حاجه محصلتش المهم بدات تمصمصه وتلحوسه بلسانها وكان المذى عندى يعمل خيوط على بقها وكانت هى بتصدر اهات حنينه قوى وقعدت تدخله وتطلعه من جوه بقها بشويش وبعد كده بسرعه حسيت ساعتها انى جسمى كله ولع بقى فيه نار اااهههه قايده خفت انزل فى بقها واتحرم من المتعه ديه طلعته من جوه بقها وقلعت باقى البيجامه والفانله وبقيت عريان خالص قومتها من على السرير وقلعتها الروب ظهر قميص نوم تحت الروب وردى بردو بيكسم جسمها كله حته حته اردافها وطيازها ورجليها وبطنها وصدرها واه من صدرها قولتلها ياه دا انتى جسمك جميل جدا قالتلى بجد قولتلها انا ما كنتش فاكرك جميله بالشكل ده وبدات ايديه تمشى على جسمها وهى فى حضنى ونومتها على السرير
كانت مفأجاه بالنسبالى انها جايه من غير كلوت رفعت رجليها ولقيته قدامى نظيف كس اول مره برضوا اشوف كس على الطبيعه قالتلى الحسهولى يا حبيبى قولتيلها عينيه يا قمر طلعت لسانى وعلى شفريها بدأت اعدى بيه وبدات تتاوه بشويش وبحنيه اه اه اه اه بالراحه حرام عليك بالراحه اخدت لسانى على بظرها وبدات اعديه رايح جاى بدات تصرخ من النشوه اااااااااهههههه اااااااااهههههه حرام حرام عليك بالراحه ارحمنى ياقاسى ااههههه يا لهوى عليك ارحمنى شويه بشويه حسيت فى حاجه بتنزل منها طعمها جميل ما كنتش اعرف ساعتها ان الستات بينزلوا زينا بدات اخد السائل اللى نازل منها على لسانى شويه بشويه دخلت لسانى كله جوه فتحت كسها بدات تصرخ ارحمنى حطه يلا حطه ااااااهههههههاااااا ارجوك نيكنى نيكنى يلا عاشرنى يا حبيبى بس بالراحه عليه انا ما استحملشى كل ده وانا لسانى جوه كسها طلعت بلسانى على بطنها وشويه قلعتها قميص النوم
حاجه جميله قوى الحلمه ديه بلونها البنى الخفيف بدات الف لسانى حوالين الحلمه لكن ما قربتلهاش صرخت ااااااههههه وحياتى عندك يلا دخله نيكنى حبيبى نيكنى رفعت رجليها على كتافى ومشيت زبرى بالراحه وبمنتهى الحنيه على شفريها وهى كانت تتاوه ساعتها بحنيه اول ما دخلت راسه فيها صرخت صرخه عاليه خفت الجيران يسمعوها رحت حطيته كله جوه كسها وشفايفى فى نفس الوقت على شفايفها كانت كل ما تصرج صريخها ييجى جوايه كان جسمى يولع تصوروا المنظر نايمه على ظهرها وانا فوقيها ورجليها وسطنا وفضلت ارفع وسطى وانزل بيه وهى تصرج جوايه بعد كده بعدت بقى شويه عن بقها كان نفسى اسمع كلامها بتقول ايه الستات بالعربى اما تتناك ساعتها كان عمرى ما شفت فيلم عربى ابدا حسيت ان كل كلمه هتقولها هتولعنى ودا اللى حصل فعلا بدات اااااهههههههههه اااااااههههههههه ااااااااهههههههه ياه عليك نيكنى كمان عاشرنى حرام عليك بالراحه عليه اى اى حبيبى عاشرنى كمان يا مجرم انا بحبك بموت فيك دوبنى كمان اى اى اى اى اى نيكنى كمان ارجوك دخله كله اقتلنى قطعنى انا بحبك بحبك بموت فيك اى اى اى اى اى اى يالهوى عليك دا انت جبار حسيت ان كسها غرق مره تانيه قالتلى كفايه كده انت مش ناوى تنزل قولتلها تحبى انزلهم فين قالتلى جوايه اوعى تطلعه اوعاك انت حبيبى بس بالراحه عليه مفهوم كانت الكلمه ديه بالنسبالى معناها قوى ادفع قوى وفضلت ادفع جواها وهى تصرخ ما همنيش ساعتها الجيران والا غيره لغايه ما حسيت انى هنزل قولتلها انا جاى قالتلى تعالى حبيبى تعالى جوايه اوعى تطلعه احسن اقتلك وصرخنا مع بعض اهههههاااااههههههه ااااااااااااااههههههههههههههههههه وحسيت انى اول مره انزل بالمتعه دى متعه حقيقيه مش احلام او عاده سريه نزلت كتيرجواهاوفضلت على كده وهو جواها حوالى دقيقتين واول ما طلعته من جواها مسكته ببقها وفضلت تمصمص فيه وتبوسه وتقولى ياه ياما انت واحشنى يا حبيبى انت من هنا ورايح اللى هتسعد حياتى انت اللى هتنيكنى انت اللى هتدوبنى يا روحى عليك انت سعدى انت هنايا انا طول عمرى ما هاستغنى عنك
==
سحر وانا فى ممشى شيرى فى الغردقة
هاي عليكوا انا شاب مصري مولود ومقيم بالغردقه قريب من ممشى شيرى .....كنت ادرس فى احدي دول العالم الغربي وهى بريطانيا (لندن) ...الكثير من سيقراء هذه الواقعه سوف يطعنها بالكذب ولكن اقسم ان كل ما سامليه هنا هو حقيقه ..اعرفكوا بنفسي اسمى احمد(مستعار) عمري 26 عام درست بلندن لعده سنوات من العمر كانت لدي جيرلفريند بريطانيه ولكننا انفصلنا للاسف ولم نرتبط بزواج رسمي لكننا مارسنا الحب الحلو المهبلي الكامل مرارا وتكرارا .... حصلت على شهادات ممتازه فى دراستى وعندما عدت الى بلدي حبيبتى ام الدنيا مصر الى الغردقة .....كنت اتوق الى معامله مع مصررين كنت اشتاق لاري وجوه المصريين فى حقيقه وليس بوساطه عابر الارسال وهو التي -في
عندما اتيت قررت ان اتعامل كمصري وليس كمصرى عاش فترات من الحزن والاسي فى بلد لا تعرف شئ عن الانسانيه ... ولكن ها هو الواقع قدمت الى مصر ... وبدات اتعود على امر واقع وهو حياه الصعبه فى الغردقه ... بعد شهرين قررت السفر الى لندن مره اخري للعمل والعيش هناك ..ولكن كان الواقع المؤلم هل اترك مسقط راسي واسافر ام مااذا افعل بداء كل من يرانى يتعامل معي كشاب غربي وليس كمصري ... لا اعلم ماذا افعل ولك تبداء واقعتى من هنا بدات اقوم باتصالاتى مع اصدقائي القدامي وبالفعل رحبوا بي ترحيب شديد وقرروا ان نقوم بنزهه سويا ..فقررنا للذهاب الى مول تجاري فاخذونى السنتر يدعى سيتى سنتر الغردقه وهناك ..رابت ما يسر قلبي وما لا يسر قلبي ولكن لا يهمنى كلتاهما بدات فى التمتع بوقتى وبالفعل تنزهنا فى مختلف طوابق المول تجاري .. وبعد ذلك انتهى المطاف على كافيه فى الطابق الثالث على ما اتذكر ...وبالفعل ذهبنا وكان اول ما اقوم بطلبه هو قهوه من غير كافيين هنا اصدقائي قالوا ليا لا با حبي هنا مش زي لندن ..هنا كل حاجه تلاقيها وجدت من ينظر الي بسرعه فائقه رايت فاتنه مصريه زيي تنظر لي وتبتسم ابتسمت لها تحيه على ابتسامتها ....وبعد بضعة دقائق
ذهبت اليها بزهره روز ابيض وقدمتها لها . فشكرتنى ودار الحديث التالي
الفاتنه : انت مصري
:
انا : ايوه مصري ..بس ليه السؤال ده ؟
الفاتنه : اصل اصدقائك بيقولوا هنا غير لندن
انا :قلت ليها انا فعلا عشت فى لندن 6 سنوات كنت فيها فى فترت دراسه
الفاتنه : قالت ليا بس شكلك لسه زي مهو مصري
انا : قلت ليها الحياه فى لندن والاستيل بتاعى هناك لازم يبقى مختلف عن الاستيل بتاعى هنا عشان مش هيبقى مقبول لدي البعض
الفاتنه : كلامك صح ... انا سعيده بمعرفتك
انا : قلت ليها انا سعيد اكثر ولكن هل ستتوقف المعرفه على هذه القدر من الحديث
الفاتنه : هنا غير لندن ولكن مفيش مشكله
انا : قلت ليها ده رقم الهاتف الخليوي بتاعى
الفاتنه : اوكي هبقى اتصل بيك
انا : فى انتظار المهاتفه
الفاتنه : فرصه سعيده
وبدات امضي فى حياتى عادي بشكل طبيعى ومر على هذه الامر ما يقارب 10 ليالي وانا جالس على متصفح الانترنت وجدت الهتاف يرن وكانت فى حوالي الساعه 10 ليلا وجدت ما هو ارق من صوت الملايكه ..واعذب من صوت الكروان وجدت من يخاطبنى ويقول
Hey dear, how are you? Are you still remember me it's me the lady in the city center
Oh yes I remember you
اخبارك ايه يا احمد رديت الرد العادي فى النهايه طلبت منها انى اقبلها ...فرحبت بالفكره وقالت اوكى ايه رايك نقضي بكره مع بعض
وبصفتى عايش لوحدي فى مصر قلت ليها اوكى ...وبالفعل ...تانى يوم خرجنا سويا وبدانا نتكلم واتعرفت باسمها وهى اسمها سحر وهى فعلا ساحره فى جمالها وقومها ..كانت ترتدي بنطال جنس على بادي ووشعرها الكستنائي ...وبداء الحديث فطلبت مني انها هتخدنى وتورينى الغردقه ومصر كلها عشان اكيد انا مشتاق لده ..واول مكان قصدناه وهو ..البحر الاحمر وخدنا لنش بحري لمدة ساعتين فى عرض البحر الاحمر وبدانا نتكلم فى مواضيع عامه وحياه شكلها ايه هناك وبداء الحديث يذهب لمبتغاي عشان بجد صعقت لما عرفت ده وعرفت مدي تعامل الشباب مع البنات ودى احتقار الرجل المصري للانثي فى مصر ...لمدي انه يريد فقط المعاشره الجنسيه معاها فقط ...وبعدها ينسي كل شئ عشان هو وصل لمبتغاه والى ميقدرش يوصل يتجوز وبعد فتره تفشل الحياه الزوجيه ...وبدات سحر تسالنى تقولي انت المراه فى نظرك ايه يا احمد قلت ليها المراه دى كائن عاطفي اوي انا بعتبره ان عباره عن صلصال اقدر اشكله زي ماانا عايز ولكن لا يفهمنى الجميع خطاء اقصد بذلك ان اسلوبي فى التعامل مع الانثي سوف يجبر الانثي على التعامل بنفس الاسلوب معي بل بصوره ارق من تعاملي معها وايضا انه لابد من احترام وتقدير كون المراه ليها احاسيس ومشاعر مثل الراجل فى امور الراجل بيقوم بيها لو المراه ارادت القيام بيها تبقي محرمه وتحصل مشكله طب هو ليه يتقبل ده لنفسه ويرفضه لكونه ان الانثي بتعمل ده ..وبداء اليوم يمر عادي جد وفعلا .لحد الليل مضي طلبت منها البريد الالكترونى بتعها قالت ليا ...انا البريد بتاعى ودخلت عندي على الخليوي وهى كمان وفعلا ولما حان وقت الرحيل سلمت عليها بسرعه حضنتها وقبلتها قبله على خدها الايمن لحظتها لما اشعر بشئ بسوي انسانه رقيقه لابعد ما يتخيله العقل البشري
ومشيت من غير ما اى شخص فينا يتحدث بعد 4 ساعات وجدت اتصال منها بتقولي احمد انت ازاى تعمل كده قلت ليها انا ما قصدت انا بعتذر بس انا متعود على شئ ده قالت ليا لندن غير مصر تانى يوم الصبح صيحت على تلفون ...وقلت
Who's this fucking one?
قالت ليا اسفه انت لسه
Waking up now
رديت عليها وقلت ليها ايوه فقالت ليا ايه رايك تاخد
lunchمع بعض اليوم عندي فى البيت قلت ليها مفيش مانع جاء موعد الغذاء رحت ليها البيت وكان بيتها قريب مني فى ممشى شيرى قريب جدا من فندق شيرى ممممممممممممممممممم لقيت ملاك فى هيئة انسان ورحبت بيا كويس وبدانا نتكلم عادي بصراحه كانت برنسيسه لابسه بنطلون برموده قصير تحت الركبه ضيق على جسمها اوى وكانت لابسه بدي ابيض كان يظهر حجم صدرها بصوره كبيره ...بدانا نجلس ونفتح مجالات للمناقشه وبداء موعد الغداء فطلبت منها اساعدها فى شئ قالت لا اريد ازعاجك فقلت ليها لا ما فى اى مشاكل ..وبالفعل قمت وبدانا نحضر مائدة الطعام قالت ليا انت بتحب مصر اكتر ولا بريطانيا قلت ليها مصر ....... قالت يعنى هناك اى شاب بيحب يعيش هناك فى لندن يعنى حياه بيتمناها اى شاب قلت ليها عشان الجنس .....انحرجت فجائه حدث امر غريب جعلها تسقط على الارض ....فقربت ليها و وحاولت اسندها مقدرتش تقف على قدميها قمت بحملها وانا بحملها اقسم انى لم اشعر الا وانا اتحسس قطعه من الاسفنج الناعم لان فعلا جسدها كملمس الابريق ونعومة بشرة الطفل الصغير التى لما يتراوح عمره .سنه وفى نفس اللحظه دي التقت عينى بعينيها نظرها بها حب ونظره تقول فيها ماذا ستفقل بي هل ستقوم بممارسه عنيفه معي ام انك سوف تمتعنى برومانسيه رقيقه ...وهنا وضعتها على كرسي وهنا حدث بالقعل بدات اري قدميه ولكن لم اجد شئ ولكن الالم من اثار السقوط بدات امسج ليها قدمها بطريقه نامعه ورقيقه جدااااا ...بداء صوتها يتغير من صوت الالم الى صوت غنج واثاره بدات اشوفها تتمحن على مظبوط من هنا لهنا اول ما حسيت انها بدات تدوب قلت ليها ايه انتى هتجوعينا ولا ايه قامت وبدات تحضر مائدة الطعام وبالفعل اتغدينا واكلنا الفاكهة .. قالت ليا ما هتشرب شاي قلت ليها راح يلغي فائدة الطعام ...المهم شويه ودخلت وخرجت لقيت ملاك خارج فى صوره انسان سحر الساحره الفاتنه بعشق بغنج بدلال ونعومه فى حركتها مشيتها اللى كفيله بتهييج اجدع انسان ..لقيتها بتقولي ها تحب اعملك شئ تانى ..قلت ليها كفايه انى اكون امام ملكة جمال وعايزه تعملي شئ تانى قالت ليا يا راجل يعنى عاوز تقولي ان بنات لندن انا احلي منهم قلت ليها لو مفكره ان جمال الوجه كفايه تبقى غلطانه قالت ليا امال تقصد ايه قلت ليها انتى جمال مشاعر واحاسيس ورقه وانوثه بالاضافه اللى جمال الوجه ..قالت ليا سيبك انت عارف ان اجسام البنات فى امريكا والغرب بصفه عامه احلي من المصريات والعرب رديت عليها وقلت مش دايما بس العرب احاسيسهم احلي من احاسيسهم وبرضه مش دايما..المهم بدانا نتكلم وبدات امد ايدى وامسك ايدها براحه عشان تتعود عليها اتعمد المس فخادها مره المس جسمها ..لحد ما بدات ايدى تتعود على جسمها لحد مامسكت اديها وبدات امسج ايديها وانا ببص فى عنيها وبتكلم معاها قالت ليا ... انت بتحب مين يا احمد قلت ليها بحب حاجات كتير بحب الروح وبدات اقرب ليها وبدات تغير نبرة صوتها بنبره صوت رقيقه وتناعمه قلت ليها بتعرفى ترقصي قالت نعم قلت ليها لا رقص هادي قالت اه قلت ليها تحبي نرقص سوي قالت ليا بس معنديش موسيقى كلاسك قلت ليها انا هركب موبيلى عليه كل اغانى كينجن هتعجبك وفعلا شغلت كينجين ..وبدان نرقص وبدات ابص فى عنيها وانا برقص لحد ما رقت لرقبتها وبدات اتنفس وهى تشعر بحرارة نفسي فى نفس الوقت كانت ايدى بتتحرك حركات خفيفه على خصرها ...وظهرها ... بدات تدوب بدات اقرب لسانى من رقبتها وبدات والمس بطرف لسنى رقبتها وهنا بدات تحرك رقبتها اكتر ناحيه لسانى وهنا كانت اولKISS على رقبتها كانت اول قبله بشفايفي ..فقط على رقبتها وسبتهم شويه عشان احس انها مش معترضه وبدات بمص رقبتها بصوره خفيفه ..واحنا بنرقص هنا بدات تسلم جسمها كله ليا ...وبدات تبص فى عنيا وكانت ليها ابتسمه جذابه اوي بدات اوسع فى نطاق البوس بدات انزل لرقبتها بالقرب من صدرها وبدات الحس فيها براحه واحسس عليها بدات تاوهاتها المكتومه تخرج منها تقولي ممممممممم احمد انت بتعمل ايه قلت ليها بعمل اللى انتى شايفه قالت ليا بليز يا احمد STOP رديت عليها وقلت ليا U WANNA STOP ABOUT WHAT I DO ? ردت وقالت لابس بليز وهنا بدات امد ايدى على شفايفها المسها اجي ارفعه ايدى تتكلم وضعت فمى على فمها عشان امنع اى مجال شك للكلام ... وفى اللحظه دي بدات امدايدى على ظهرها من الخلف وبدات امسد لها ظهرها وحده وحده وهنا هى لسه فى حاله الاشعور بنفسها مش عارفه ده حقيقى ولا خيال بس اول ما ايدى قبضت على كسها وبدات احسس عليه من فوق اللى كانت لابسه هنا خرجت منها اول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه ااااااااااااااا مكبوته ممممممممممم انت بتعمل ايه لا متعملش كده بدات احلي ليها كل اللى هى لابسه وبدات الحس فى بزازها ببطئ شديد قالت ليا حرام عليك انت كده بتقتلنى اااااااااااااه لا يا احمد اااااااااه ااااااااااااااااه ااااااااه مممممممممم بدات اقرب لسانى من حلمات بزازها وبدات الحسهم بلسانى وامص فيهم وايدى التانيه بتدعك فى بزها تانى وبدات اجردها من ملبسها وحملتها بين زراعي وهى حاضنه رقبتى وبصت ليا بتقولي سعيد يا احمد قلت ليها لو عمر الانسان هيتحسب بلحظات السعاده فهيكون دى لحظه من لحظات عمري ردت عليا ببوسه على شفايفي ونيمتها على سرير ونزل على كسها مباشرة وبدات احسس عليه من فوق الانندر بتعها بس ايه كان الاندر لونه اسود وبتنتلة من على طيز ولازق اوي وكان منظره يهيج بعدكده رفعت نفسي فوق لشفايفها وبدات امد ايدى على كسها وبدات احسس عليه وهى برده بدات تحسس على زبي وتمد ايدها عليه وبعد كده بدات تمسك وتقيس طوله بدات تقرب مني اكتر وبدات احرك ايدى تانيه على
بزازها واحسس عليهم وبدات بنعومه اكتر واحرك ايدى على بزازها فى حركات دائريه
مع ضغطى على على بزازها من منطقه الحلمه وبدات المس طرف حلمتها بتعومعه واقرب منها شفايفى وامص فيها براحه وبنفس الوقت ايدى تانيه بتتحرك على كسها اااااااااه بجد كان ناعم اوي ومشعر وعليه خط شعر بسيط وصغير وده شئ كان عاطي ليه جمال اكتر وكل ثانيه وكل دقيقه اسمع منها اصوت المحنه بتاعتها لحد ما بدات اتعب من شدة ... اللى بشوفه عشان كانت حركاتها بمثابة رصاصات الرحمة اللى هتفجر طاقتها ومحنتها اللى دفناها بدات انزل لتحت من بزازها لبطنها لسرتها لخضرها اللى بديت امسك بايدى واحس على كسها من فوق الاندر ويل اللى كانت لابساه وكانت سوايل محنتها بدات تنزل منها وهى كانت بتمد ايدها على شعري وتشدنى عليها اوي وبدات اخلعا الاندر ويل بتعها براحه اوي ونزلت على اروع كس فى دنيا احسس عليه بايدى وامد ايدى على شفايفها تمص فى صوابعي احسس علي شفايفها مره تايه وانزل بايدى على بزازها وازل على كسها مره تانيه وبدات اخرج لسانى والحس فيه بنعومه سكسيه اوي وانزل بلسانى والحس كسها من فوق لتحت وادخلي صوابعي واسمع منها اهااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه مممممممممممممممممممم اكتر يا احمد اكتر يا احمد ممممممممممم مش قادره يا احمد ريحنى بقي انت كده بتموتنى حرام عليك ومره وحده بايدى اضربها على كسها اااااااااااااه اه لا لا ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااا وقالت ليا كفـــــــــــــــــــــايه دخله بقي مش قادره دخله بقي .. قومت من مكانى ونمت فوقها واحنا عريانين وحسيت بدفي جسمها ...ووخدها فى لقائ شفايفنا فى بوسه فرنسي حاااااااااااااااااااااااااااارة اوي .. فجائه قامت وانا نايم على سرير وبدات تحسس على زبي براحه بايدها وبدات تعض على شفايفها وهى بتحسس على زبي وبدات تخرج لسانها وكل ما تيجى تمصه اشدها من شعرها وفى نفس الوقت كانت ايديا على حلمات بزازها احسس عليهم براحه اوىلحد ما بدات تلمس زبي بلسانها وبدات تقرب منه براحه بدات تفنن فى مص زبي وبدات تلحس كل سنتي فى زبي وتنزل على بيوضي وتمص فيهم لحد ما بدات اهيج اكتر عليها قومت ونيمتها على سرير وبديت بالوضع الطبيعى انى افتح رجليها وابداء ادخل زبي براحه فى كسها بديت انى ماسك زبي وبدات احركه على فتحة كسها براحه وهى تحاول تقووم تقرب ليا عشان تخلي زبي يدخل فيها بصوره مباشرة وكنت امنع ده وبدات افرش كسها بزبي لحد ما لقيتها بتترعش وبدات تنزل سوايل محنتها اللى كمانت سعتها بتترعش رعشات قويه جدا وبدات ادخل راس زبي فى كسها براحه جدا وهى مغمضه هممممممممممممم همممممممممم هممممممممممم هممممممممممممم ااااااااااااااه اااااااااااه دخله كله اااااااااااه اااااااااه دخله كله وادخل جزء تانيه منه لحد ما استقر زبي كله فى كسها وانا ادخل زبي براحه جدا واخرجه مره وحده من كسها لدرجة ان كانت روحها بتطلع وانا بخرجه وادخل واخرج فيها وصوت الل هى عليه ااااااااااااااه اكتر يا احمد اااااااااااه دخله كله ايوه ريحنى ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه خليه جوه استنى مش تحركه وحسيت بعضلات كسها بتضغط على زبي عرفت سعتها انها هتنزلهم تانى وبدات ادخل واخرج فيه بسرعه ادخل واخرج فيه بسرعه ادخل واخرج فيه بسرعه اه اه اه اه اه اه اه اه اكتر يا احمد اكتر يا احمد خرجت زبي من كسها وبدات احسس على كسها لحد ما نزلتهم وكانت منزلاهم بدفعه قويه لدرجة انها وصلت لوجهى ... غيرت الوضع قومتها من مكانها ووقفتها على الارض ورفعت رجليها الشمال وسندتها على ايديا وبدات ادخل زبي براحه جدا في كسها ومهبلها – كانت بنت بنوت بس مارست الحب الحلو مع بويفريندات قبل كده كانت اسبور - ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى سانده على السرير ووايدى تانيه على بزازها اقرص فى حلمات بزازها الشمال واحسس عليهم ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وجيت بعد كده اغير الوضع ده خليت نصف جسمى على سرير وخليتها تيجى تعد على زبي ووجها ليا وفعلا قعدت على زبي وبدات تنزل وتطلع على زبي بعدها قومت من مكانى وانا حضنها وقومت بيها وبدات ارفع جسمها وانزله على زبي ارفع جسمها وانزله على زبي ارفع جسمها وانزله على زبي وكانت ايديا بين فلقات طيزها لحد ما انتهيت من الوضع ده و وطلبت منها انها تدينى ظهرها وتسند على سرير ودخلت زبي فى كسها من الخلف وكانا فى كل دخول وخروج زبي كان يحك فى طيزها وكنت امد ايدى الاتنين امسكها من بزازها وادخل واخر ااااااااااه كان شعور ممتع جدا وخاصه لما يكون معاك انثي امراة بنت ست سخنه كده لحد ما نهيت الوضع ده وهنا حسيت ان جسمها بترعش نيمتها على ظرها وبدات احسس على كسها براحه لحد ما نزلت سوايل محنتها وهنا بصت ليا فى عنيا قالت ليا انت مش هتنزلهم بقي .. ابتسمت ليها وبدات احسس على طيزها براحه اوى وسالتها لو عندك اى كريم فحضرت فازيلين مرطب للبشره .. بدات ادهن صابعى بالفازلين وادخله فى طيزها لحد ما طيزها تلين ادخل واخرج لحد ما فتحت طيزها بدات تتعود على على صابعه بدات ادخل صابعين واخرج واخل واخرج لحد ما قومت ودهنت زبي بجزء بسيط منه وكان من المؤلم انى ادخله مره وحده لكبر حجم زبي بدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى زبي ببطاء شديد حتى بدات طيزها تتعود على زبي وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما حسيت انى هنزلهم خرجته من طيزها ونيمتها على سرير ورفعت رجليها الاتنين وكانت على كتفها بس وبدات ادخل زبي واخرج ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه وكنت بببتتالم بس من شهوتها مكنش الالم يمثل ليها اى شئ بعد ما خلصت الوضع ده قلبتها على بطنها وبدات ادخل زبي فى طيزها مره تانيه وادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما قربت انزلهم خرجت زبي من طيزها وحطيت بين بزازها ..وبدات انيكها بين بزازها ..ادخل واخرج ادخل واخرج ادخل واخرج لحد ما خلا ص هينزلوا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااه خدته بين ايديها وفضلت تمص فيه لحد ما نزلت لبني بين شفايفها وشربت جزء كبير منه والباقي اللى سال منها دهنت بيه بزازها وبعد ما خلصنا دخلنا الحمام مع بعض وحصلت بينا مداعبات خفيفه فى الحمام عشان شعور ممارسة تحت المياه بيكون شعور مختلف تمام وخرجنا من الحمام ونمنا مع بعض لحد الصبح صحيت الصبح ملقتهاش جمبي وبعد دقايق لقيتها داخلها عليا بالفطار وكانت لابسه روب يهبل العقل اول ما حطت الفطار مسكتها من كتفها ونسينا بعض فى قبله طويله جدا وصلت لاكتر من 4 دقايق وبعدها قلت ليها اا خلاص شبعت ..قلت بس انت مفطرتش لسه يابيبي قلت ليها كفايه البوسه دي تشبعنى عن اى شئ قالت ليا طب يلا بلاش دلع وتعالي عشان تفطر ..وفعلا فطرت وبدات تاكلنى بايدها وبعد ما خلصنا الفطار وفضلنا نتكلم مع بعض شويه..
==
انا وزوجتى نانا مولودان ونعيش فى اسوان فى عمارة مطلة على كورنيش النيل قرب شارع عباس العقاد ، وكنا نهوى انا وهى التنزه بسيارتنا مسافة 16 كيلومترا تجاه خزان اسوان والسد العالي وجزيرة فيلة ومعبدها الرهيب وجزيرة ومعبد كلابشة كما كنا احيانا نسافر مسافة 280 كيلومترا مرورا بتوشكى الى ابو سمبل ونبيت ليلة هناك فى احدى فنادقه الباهظة الثمن جدا بفظاعة لنمضى يوما كاملا نشاهد معالم شارع رمسيس والخضرة وبحيرة ناصر ومعبد ابو سمبل والطريق المشجر الذى يطل عليه فندق التطبيقيين وفندق ميريت امون .. وكانت زوجتى نانا تملك جسما جميلا وكنت اراها ولا أصدق ان انها مليكتي وحبيبتي و التحقت نانا بعمل لدى أحد الاصدقاء وقامت بينهم صداقة قوية لدرجة انها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياته الجنسية بزوجته سلوى وكم كان صاحبنا تعيسا معها الى ان تطورت الامور الى الغزل غير العفيف مع زوجتى وكم يتمنى صاحبنا ان ينيكها و لو مرة واحدة ورأيت الشهوة واضحة فى كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها و بكل صراحة أنة ليس هناك ما يمنع ان تستمتع بة فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى انها دعتة على العشاء معنا فى الويك اند جاء صاحبنا وكانت زوجتى فى انتظارة على نار و قد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ول تتخيلوا مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلهما أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى ان أضع موسيقى راقصة لكى يرى صاحبنا كم هى راقصة ممتازة فاجاتنا بتغيير ملبسها و قدومها شبة عارية و ما يغطى جسمها فقط شال اسود و كيلوت شفاف يبرز طيزها و كسها بكل وضوح وصلت الحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما سأغفو قليلا لان الخمر أدارت رأسى و طبعا لم يمانعا تسللت للطابق العلوى حيث غرف النوم ووقفت اراقبهما رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أ صبحت فقط بالكيلوت ما أن رأها صاحبنا على حالتها فقام بمساعدتها و خلع عنها ماتبقى و أ نا أرى زوجتى عارية حافية مع رجل اخر خلع ملابسة وما أن رأت زبة المنتصب حتى ركعت على ركبتيها و انهالت على زبة مصا و لحسا استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص زبة و تخبرة بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لن ينيكها فى كل مكان لم يترك صاحبنا الفرصة و أخبرها بأن طيزها تجنن و بزازها يهبلوا وكسها الغارق فى عسله يريد فمه و لسانه وأنامها على الموكيت و نزل بلسانه ينهل من كسها و بدأ فى نيك كسها و طيزها بأصابعة لم أ سمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل خرم فى جسدها كانت تصرخ اةةةةةةةةةة نيك كل مكان في جسمي زبك موووووووووت نار ولعت كسى الى أن صاح خلاااص منيب قادر أبغى اكب أبغى نزل فطلبت منه أن يكب منيه على وجهها ونهودها أمسكت زبه بين شفتيها الى لحظة الانفجار و مصت كل نقطة مما كان بة و رأيتها لاول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص زبه الى ان اتتها رعشتها من نيكة فى كسها و طيزها بأصابعة أدمنت زوجتى النيك من صديقها وأدمنت أنا على الستمتاع بمشاهدتها تتلوى و تتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلم سكس على الطبيعة فقط كنت أطلب منها أن تبقى عشيقها فى الطابق الرضى وكانت تفعل و تقول له انى غير موجود و الاولاد نيام بالطابق العلوى نيكني هنا أحسن وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى تتناك وفى أحد الليالى أتى صاحبنا كالعادة وكانت فى انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لبسة بيبى دول شفاف و كيلوت استرنج ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابل بالقبلت الساخنة و العناق بصوره هستيرية وكانت فى قمة الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها أنا ماكل عشانك قرص و نص -فياجرا-وعايز أنيك فيك لين أشبع ردت بدلل ياريييييت تنيك فيني لين الصبح أموت فى زبك وأعبده ونزلت الى سحاب بنطلونه وأخرجت زبه تلعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى زبه فتره راكعة على ركبتيها وهو يتأوه أأأ هههههه مصى كماننننننننننن زبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى قالت له كسى مشتاق لك أكثر-لك يومين مانكته-فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار المهم صاحبنا لم يضع الوقت و قلبها على الارض فى وضع ال 96 بعد خلع البيبى دول و الكيلوت بطريقة الفلم فطار البيبى دول على المقعد و الكيلوت الى مروحة السقف التى أرسته على الرض واشتعلت الشهوه بكل منهم و لحسن حظى كانت طيزها فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر كانت تمص زبه بجنون و تقول رأس زبك بيموتنى عمرى ماشفت زب واقف كذا نااااااااااااااار وكان ينهل من كسها بلسانه و أصابعه أثنين أو تلاثه ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة حرام عليك ما أقدر أستحمل نيكنى اركب علي خلي زبك يقطع كسى وسمعتها تصرخ بشدة لللللللل كذا أبموت طيزى ناااااااااااااااااااااار فلاحظت أنه أدخل أصبعه الكبير فى طيزها و بدأ فى نيكها لاول مره فى خرم طيزها و التى لم تتناك أبدا و ازداد صراخ حبيبتى أرجوك نيكنى فى طيزى أبنجن عمرى مااتنكت فيها فما كان من صاحبنا الى أن قال لها : هاتى كريم طيزك ضيقة قوى, صعدت الى غرفة النوم رأتنى و قالت يبي ينيكني فى طيزى , قلت لها خذى بيبى أويل وخليك على نفس الوضع عشان اشوف كويس دهن زبه بالزيت وأصبعه و بدأ مرة أخرى فى نيك طيزها بأصابعه و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و ينيكها فى طيزها وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه فى طيزها و بدأ فى نيك طيزها فى وضع الكلب و سمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه دخله كلللللللللللللللللله أبي زبك كله فى طيزى و كانت من فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى الارض و هو نازل نيك فى طيزها و أستمر على كذا حوالى نصف ساعة الى أن صرخ خلص وصلتتتتت أبكب أبنزل أسرعت بوجهها و شفتيها لتتلقى دفقات الحليب على لسانها و فمها و مصت كل نقطة منه حتى الثمالة علمت من زوجتى ان صاحبنا يريد الحديث معى ولكنه محرج فهو يعلم انى عارف بعلاقتهم و لكن ليعلم بأنى أستمتع بمشاهدتهما المهم أخبرتها انه ليس هناك أى حرج ,اخبرتنى أنه سيأتى مساء يوم السبت و جاء صاحبنا و كعادته كانت زوجتى فى انتظاره شبه عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت الى قائل وش رأيك نخليها رباعى فهمت فورا قصده و لكنى سألت للتأكد يعنى كيف؟ قال يعنى انت عارف انى—استكملت عبارتة فقد أحس بحرج و قلت عارف انك بتنيك نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم قال أيوه ونفسي انت كمان تنيك سلوى-زوجتة-ونستمتع جميعا فى نيك جماعى رائع … قلت له بس كيف وأنا مأعرف زوجتك ول حتى شفتها؟ قال أنه كلمتها و موافقة و مرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طوبلة و كنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوا الاول .. وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر فى صحة نيك سلوى المرة القادمة فقالت نانا خلص تبقى فى صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض احنا الثلاثة و الويك اند القادم تكون سلوى معنا وكأنها اشاره وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت بمصه جاء سعد-صاحبها- من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى اى ملابس داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملاعبة بزازها و حلماتها الجميلة وسريعا خلع سعد كل ملبسه و ركع خلفها واضعا زبه مواجها لطيزها و أصابعه من المام تعبث ببظرها و شفرات كسها لم تصمد طويل و بدأت فى صرخات الشهوة , انقلب الوضع نامت على الارض وركع سعد ملاصق لوجهها لينال زبه حظه الوفير من فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمها .. ازداد هياجى جدا برؤيتها و نزلت بين فخديها وجدت كسها غارقا فى عسله وأنا أمص و ألحس فى كسها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص زب سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و مازال زب سعد فى فمها و أصابعه تعبث ببظرها وزبى الى أخره ينيك فى كسها المتورد الى ان انفجرت بالمنى فى أعماقها و أتتها رعشتها و سألتها لتنظفه بفمها الجميل انقلبت الى وضع الكلب فمها يمص زبى مرة أخرى بينما كسها و طيزها فى مواجهة سعد احسست انى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت سعد يبلل أصابعه من المنى فى كسها ويدعك بالسائل فتحة طيزها الى ان استرخت و بدأت فى التأوه مرات عديدة وزاد سعد من المباعدة بين فلقتى طيزها وأصبح بينيك فى كسها وطيزها بأصابعة فى وقت واحد الى ان ازداد صراخها خللللللص موتنى بس أرجووووك نيكنى ال يخلييييييييييييييك دخله فيني وسمع رجاءها و بدأ فى نيك طيزها و كلما ازداد صوتها و هياجها أزداد هو فى نيكها ثم أ نامها على ظهرها ولعب كسها برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ دخله دخله ارجوك وظل ينيك فيها حوالى 02 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة و كنت على اخرى يكاد زبى النفجار اقتربت من فمها و لم أستطع المقاومه فنزل المنى على وجهها الجميل وسعد أيضا أمنى على شفتيها فضحكت قائلة شبعتوني حليب قبل النوم فى الموعد المحدد جاءا سعد و سلوى لتقضية السهرة معنا أنا و نانا- سلوى لاول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن سعد ليراها جنسية و يفضل نانا فى ممارسة الجنس-كانت ترتدى تنورة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم بزازها و لاول وهلة احسست بأننى راغب بها و امتاع نفسى منها - ولم تكن نانا تستر جسدها الا ببيبى دول وورقة التوت وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر و ايديه على بزازها و طيزها- سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة و ما ان جلست حتى راحت التنورة القصيرة فى خبر كان وأطل الكيلوت البيض الممتلىء بكس يكاد ينطق بما فيه و وزوجها يقول انها باردة فى الجنس؟؟؟ احسست مما رأيت انه كان بس كلام ليصل الى كس نانا وطيزها اللى جننوه لان سلوى هى الاخرى لا تقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للانفجار فى أى لحظة - وضع سعد شريطا فى الفيديو و قال ها الشريط يجنن وكان فعل جميل لمراة شيقة جدا مع أربع شباب وبدأت اسمع التعليقات من سعد و نانا وسلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان فى كس البنت اما نانا فكان اعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الربعة على وجه البنت واووووف واحححح و ياريتهم علبا أنا وترد سلوى ولا النيك اللى كان فى طيزها نااااار وأنا اسمع و خطر أنزل على روحى من كلمهم- فى اقل من دقيقة رأيت نانا و سعد تحتها وفصخها عارية و بدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كسها و فتحة طيزها و الصرخات تتوالى من نانا ااححححححححح كسى ناررررررر و أنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى - الى أن فاجأتنى سلوى احنا يعني بس بنتفرج عليهم كذا؟ قلت ل انا مستنيكى ولم أكمل كلامى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملبسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى بالقبلات النارية و انتهت على ركبتيها تمص زبى و سعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت ارجلها فوق أكتاف سعد و زبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى , وسألت سلوى أن تجلس على زبى فجلست و مالت للامام و ضهرها يواجهنى و ظهرت فتحة طيزها أمامى ووجدت نفسى اضع أصبعى فيها و أصبعى الاخر فى طيز نانا لاول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة لم نكتشف متعة النيك فى الطيز الا مع أسعد و سلوى حاولت انيك سلوى من طيزها لم تفلح المحاولة الا بادخال رأس زبى فقط همست لى ان كان عندنا زيت زيتون وأحضرته من المطبخ و عند رجوعى الصالة لقيت سلوى بتنيك فى طيز نانا و أسعد مازال نازل نيك فى كسها و نانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع ناااااااااار احححححححح نيك فيا لبكره و رعشاتها تتوالى و كلما ازداد هياجها و صراخها زاد أسعد من سرعة النيك فيها و طلبت منى سلوى الزيت ووضعت على أصابعها ووضعت أصبعيها فى طيز نانا التى صرخت لللا كده لزم تنيك طيزى دى بأت نار قلبها أسعد الى وضع الكلب و باعد بين ارجلها و مع الزيت ابتلعت طيز نانا زب أسعد بكامله وهى تتاوه من الهياج- سألتنى سلوى بدلع اتعلمت يلا ورينى و جاورت نانا على الارض فى نفس الوضع وكانت طيزها من اجمل مارأيت و أوسع شوية من نانا فقد مارست فى طيزها كثيرا - استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأسعد نتبادل الكسين و الطيزين الى ان أتت رعشات كل من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى فم زوجة الاخر و اصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الاولى , أصبح الويك اند اما فى بيتنا بكورنيش النيل باسوان او بيتهم بشارع عباس العقاد قرب فندق اوسكار باسوان ايضا لسنوات و مازلنا نتقابل باستمرار
جيرلفريندي ولاحقا زوجتي ملليجرام وكيف كان لقاؤنا
ممكن نخليها ارملة او مطلقة مش لازم متزوجة دايما .. ادللها ميلليجرام
قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر, فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح, وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. اسميتها تدليلا ملليجرام كونها فعالة بجمالها مثل الملليجرامات القليلة من الدواء فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة طلعتك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى, عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود., ولاحظت تلك الفتاة ملليجرام وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت ملليجرام: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا ,وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت ملليجرام أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات, وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك., وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد او ملليجرام, كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت ملليجرام في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت ملليجرام تحرك جسدها تحك به جسدي, فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ملليجرام ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني., فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر., وصارت ملليجرام تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت ملليجرام من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد., وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت ملليجرام لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت ملليجرام متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران, على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت ملليجرام)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت ملليجرام أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع ,حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت ملليجرام بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها, وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت ملليجرام وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا,, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب, والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت ملليجرام إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست ملليجرام بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها ,فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست ملليجرام رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت ملليجرام صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها, ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت ملليجرام عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت ملليجرام وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. ,فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت ملليجرام تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه ملليجرام بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي, وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة ,فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت ملليجرام تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت, نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذيها من فوق ملابسها وهي وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي
==
يورانيوم وممشى بورسعيد
سكرتيرة صاحب المصنع.. كما اسميها وادللها يورانيوم
ومنزلها فى عمارة كبيرة فى ممشى بورسعيد قريبة جدا جدا من قاعدة تمثال ديليسيبس
كنت شابا فى 30 من عمري اعمل محاميا ولدي موكلين كثيرين كان منهم صاحب مصنع ثلاجات يثق بي واصدر لي توكيلا عاما بالتصرف بنوك وخلافه وذات يوم اراد ان اخدمه محققا له الثقة بأن أتولي مصنعه متفرغا لمدة اسبوعين فرفضت هذا فما صلتي بمصنع ثلاجات لكنه ألح علي وطلب مني ان اذهب معه لأري ماله الذي يخشي ان يتركه لغريبة غيري وانه سيعطيني الفان من الجنيهات في الخمسة عشر يوما بينما انا اكسب اضعاف هذا المبلغ في اليوم الواحد طاوعته وذهبت للمصنع وهناك قدم لي سكرتيرته رجاء او كما ادللها باسم يورانيوم التي ستخدمني بدلا منه طوال فترة غيابه واشرافي علي المصنع وماان رأيت رجاء حتي تسمرت مكاني واححست بزبري ينتصب فجأة ويكاد يفضحني رغم ان الفتاة كانت ***** لكن جمالها صارخ وجنسي شفايفها تناديك بتقبيلهما خاصة الشفة السفلية ولونهما احمر بدون ماكياجات مليحة جدا وجسدها يكاد يخرج من ردائها رغم انه فضفاض وخصوصا حزي الكيلوت في طيزها الصارخة الممتلئ التي كانت تنبيء عن كس متورم لذيذبين فخذيها ويكاد يقفز من خيال الكيلوت الذي آراه من بين فلقتي طيزها معلنا عن ان فلقتيه مفتوحتان للنيك.. قدمها لي وقدمني لها وتصافحنا فشعرت بكل جزء من جسدي ينيكها من خلال اليد وقبلت فورا الوظيفة مضحيا بكل مااملك حتي لو طلب مني لأمتع ناظري فقط بهذا الجمال الجنسي الصارخ وسافر الرجل لأوروبا وتركني وسط نار الجنس المتأججة في كل قطعة من جسدي كلما رايتها امامي وكان ملحقا بالحجرة بوفيه في الحمام به ثلاجة ومعدات الشاي وكم تمنيت وحلمت ان ادخل وراءها الحمام وهي تصنع الشاي واحتضنها مباغتا اياها راكعا بها للأرض ومتمتعا بكسها تمنيت ولو قبلة واحدة من شفتيها الممتلئتين رغبة ونيكا دائما لكنني تراجعت عن شيطاني فهي ***** ولاتضع ماكياجات وردائها شرعي فماذ ا تفعل المسكينة يورانيوم في جسدها الحلو انها لو ارتدت اردية النساء لهوجمت في الشارع من كل رجال الأرض يسعون لنيكها كما اخافني انها متزوجة من ضابط في الجيش ليس من الضابط ولكن من ان تكون شريفة ويرضيها هذا الضابط.. في خلال يومين كنا وكأننا نعرف بعضنا سنينا وبدأت اسحبها بنكت جنسية ثم تطرقت الي علاقتي مع زوجتي السابقة الباردة جنسيا ففوجئت بها تصارحني انها ليست كذلك بعد ان وصفت كل النساء بالبرود اخبرتني انها في هذه الحكاية مع زوجها تقطعه تقطيعا وهنا سألتها ماذا تفعلين لو فاجئتك وقبلتك قالت لي بحزم تفتكر حاسكت حاول انت بس وشوف ايه يحصلك وكنت دائما اشرب سجائر حشيش واحاول ان انفخها في وجهها المهم كنت مسطولا وطلبت منها ان تعمل لي شاي وعندما دخلت ووقفت امام الحوض تغسل الكوب وتعد الشاي سارعت بخفة وراءها واغلقت الباب من الداخل في هدوء وتقدمت من خلفها احتضنها وهذا القعر الطيز الحلوة التصق بها لم يكن يهمنا مايحدث قدر ان التصق بتلك الطيز الجنسية التي تفضح صاحبتها يورانيوم فوجدتها تترك الكوب وتتململ لكنها لم تحاول الهرب او المقاومة فعمدت الي رقبتها الفحها بانفاسي الجنسية الحارة متعمدا استثارتها ثم قبلت الرقبة الجميلة قبلات عديدة حارة تنبئها بما سافعله فيها لو كانت تحتي الآن وزبري ينتصب كل لحظة حتي ظننت انه صار خمس اضعافه ليبيت بين فلقتي الطيز كانه طـفل اعادوه الي ابويه كما تقول قصيدة نجاة الصغيرة ثم اعتدلت لها وادرتها ناحيتي فوضعت يديها علي صدري محاولة الابتعاد بكسها من الأمام بعيدا عن زبري المشرع وكانت تغمض عينيها وتميل الي اليسار والي اليمين مبتعدة عن قبلتي التي يبدو انها توقعتها لكن عندما لامس فمي شفتها السفلي لم تقاوم فقط يديها علي صدري فجذبتها ناحية حتي شعرت بزبري وبدأت امصمص شفتيها .. كنت ارتدي نظارة طبية فخلعتها حتي لاتقع لكني لم اترك ملت براسي وذراعي ناحية الثلاجة ووضعت النظارة ثم عدت الي قبلتي التي قطعتها فاذا هي مغمضة العينين ودامت قبلتنا هذه ربع ساعة كاملة ثم قطعتها ونظرت الي عينيها فوجدتها تنظر الي حالمة بقبلة اخري فسارعت الي شفتيها الاثنين الثمهما ثم الشفة السفلي امصمصها بصوت مسموع شعرت انا بلذته ثم امتد يداي تاركة شفتيها تحت شفتي ونزلت الي الأسفل اتحسس الطيز الجميلة وحز اللباس فحاولت منعي بيدها فرفعت يدها الي شعري وبدأت اتحسس حز الكيلوت واتخيلها تحتي انيكها وافكر في شكل كسها وكاد شعوري يجرفني ان اقع بها للأرض وادخله من فتحة الكيلوت بسرعة قبل ان تفيق لكنني خشيت ان تتمنع او يحدث ان ياتي احد من العمال.. كم كان الأمر جميلى وشفتيها بين شفتي والعمال في الخارج لايدرون او لعلهم يركبون القرون .. بدأت اعتصر لحم الطيز اعتصارا بقوة وشهوة ثم انهيت القبلة وعندما حاولت العودة لقبلة اخري مدت يورانيوم كفها في رقة تضعه علي فمي فقبلت يديها قبلات حارة واتجهت لشفتيها اطبق عليهما من جديد ثم سمعت حركة بالخارج فخرجت الي مكتبي الهث وذهب العامل بعد ان طلب مني تصريحا فخرجت ومعها ورقة بها استقالتها من العمل فامسكت بالاستقالة امزقها وانظر لعينيها النهمتين وعلي فكرة كانت يورانيوم لاتتعدي العشرين من عمرها وعروسة جديدة فكرت ان اذهب بها الي منزلها لكنني استبعدت الأمر خوفا من الفضائح لأي سبب ز. نظرت الي عينيها وسألتها لماذا الاستقالة لقد اخبرتك ان زوجتي باردة ومنذ حدث برودها لم اعد انتصب بالمرة ففوجئت بها تقول لي كداب انا شعرت بك قلت لها هذه قبلات صداقة ولابد ان ينتصب قالت لي قبلات الصداقة لاتكون هكذا انا احسست بها وبحلاوتها انت تقبل جيدا قلت لها خبرة وانيك ايضا جيدا قالت لي اريد اثبات انك لاتنتصب ادخل وارني اياه فدخلت بسرعة واخرجته من البنطلون وقلت لها تعالي فنظرت اليه نظرة سريعة بشبق وامسكته بيدها واعتصرته وهي تقول دا صغير اخبرتها من خبرتي ان الكس لايؤثر فيه الطول ولا العرض فهو يتكيف علي حجم الزبر المهم ان صاحب الزبر يجب ان يعرف كيف ينيك ويعرف خبايا النيك ولذاته بالنسبة للمرأة التي ينيكها تحته هذا من ناحية الحجم اما الطول فلا تأثير له الا اذا كان اقل من 12 سنتي فخروج ودخول الزبر في الكس يمينا وشمالا واعلي واسفل وتركين الزبر واحتكاكه بالكس يولد اللذة مهما كان الزبر صغيرا وظللت افكر طويلا اين انيكها فهي جاهزة ومشتاقة كما صرحت لي انها تشتاق للخبرة فلنحكي عن خبرتي ونكون اصدقاء صممت زيادة ان انيكها ولو في المصنع ففكرت ان نقطة ضعف المرأة وميلها للنيك عندما تحزن وتبكي وفي جلسة اخري اعددت الأمر واخبرتها ان صاحب المصنع كان ينيكها فنفت ذلك بشدة وقالت عشان رضيت انك تبوسني يبقي صاحب المصنع بينيكني لم يمسني احد الا زوجي وانت في القبلات والأحضان وسارعت يورانيوم تبكي في الحمام مغلقة الباب فطرقته عليها ففتحت فدخلت واغلقت خلفي وبدأت احتضنها معتذرا وهي تبكي بشدة وانا اقبل الخدود والرقبة معلنا لها انها تركت آلاف الجنيهات ورضيت بالمصنع منذ رايتها وتمنيت ان تكون تحت واطبقت علي شفايفها امزقهما وهي تتأوه ثم مالت بي للأرض وهي تصيح مش قادرة ونزعت ملابسها ورايت الكيلوت والصرة الجميلة وظللت اقبل ثم اخرجت زبري محاولا ادخاله لكنها صاحت فجأة الأرض فيها ماية ورفعت نفسها وكنت علي اخري فقالت لي اعمل لك بايدي لكنني رفضت وطلبت ان اري كسها ويالهول مارايت لم احلم بكس مثل هذا في حياتي منتوف ووردي جميل وذو قبة عالية يدعو للنيك فظللت اقبله واعبث بزبري حتي انتهيت ثم اقسمت ان اريها النيك لأنها بعد ان خرجنا من الحمام قالت لي يورانيوم انني اقبل جيدا لكنني لااتحمل الاثارة والنيك ورسبت في امتحانها ولم اتحمل ومعناه انني لاانيك جيدا وخططت ورتبت فصنعت كنكة من الحشيش وسقيتها منها معي علي انها نسكافيه وانتظرت حتي ونونت ثم طلبت منها ان تصنع لي شاي مصمما علي ان انيكها واذلها تحتي حتي تطلب ان اكف من كثرة مااهلكت نيك ولما دخلت سارعت لموظف الأمن اعلنه بانني لدي عمل وسابقي وحدي بالمصنع اعمل وطلبت مفاتيح المصنع وطلبت منه ان يغلق بوابة واحدة ويترك لي الباب الصغير فسأل عن الأبلة رجاء فقلت له استأذنت ومشت عندما ارسلتك تحضر لي الساندوتشات وبالطبع صدق ذلك ثم دخلت اليها مسرعا وكادت تخرج بالشاي فاستملهتها وقبلتها قبلة صارخة ساحت معها البنت بعد تناولها الحشيش وهي لاتدري وغربت عينيها تحت شفتاي فاخبرتها متساءلا نفسك فيا زي ماانا نفسي فيك قالت لي يورانيوم حتعرف قلت جربي قالت اين قلت لها هنا وحكيت لها ماحصل فظلت مختبئة بالحمام وانصرف الجميع واغلقت الباب خلفهم ثم سالتها انا رايت في مخزن الخامات مرتبة اسفنجية قالت لي معي المفاتيح وحملتها الي الدور العلوي وفتحنا المخزن واعددنا المرتبة وبدانا نخلع ملابسنا فطلبت اليها ان تظل بالكمبين ولكن تخلع السوتيان قالت لي يورانيوم بزازي كدا واقفة لوحدها من غير حمالات وخلعت ملابسي ماعدا الشورت وبدأت القبل فوق المرتبة فاخذتني وهبطت بي الي الأرض ووجدتها تبادلني قبلات بقبلات اقوي فتحسست فخذيها البضين الممتلئين ولم اتمالك نفسي فهبطت برأسي ادفنها فوق القبة العالية التي ترفع كيلوتها الأسود لأعلي معبرة عن روعة الكس تحتها وتأوهت وانا اضع رأسي بين فخذها فتأوهت الأخري وامسكت بشعري تشده وانا اقبل واعض الكس من فوق الكيلوت وخلعت الكيلوت وظهرت القشدة البيضاء والكس الأحمر الجميل فقبلته مرارا وعضضته ولحسته وهي تشد شعري شدا ثم جذبتني في قبلة طويلة وركبتني وخلعت سروالي وبدأت تقبل الزبر بشراهة وتمصه فلم اتمالك نفسي فقد جعلتني يورانيوم اهيج اكثر فسارعت امزق لها الكومبين والحس الصدر وامص الحلمات وصولا الي الصرة الرائعة العقها ثم نمت لها وجعلتها تركبني وتتمايل ليمين ويسار واعلي وتحت حتي اتت بلذاتها مرات ثم قلبتها في وضع الركوع وظللت العق كسها المبطرخ من الخلف وادخلت زبري فيه متمتعا بهذه الطيز حتي بدات تصرخ من حلاوة النيك ثم قلبتها وادخلت زبري وبدات ادور به يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اركنه في احد ركني الكس الجميل واقبلها قبلة طويلة عشر دقائق لاادري او اكثر ومع دخول وخروج الزبر في كسها كنت بخلاف صوته اسمع هواء يخرج من كسها كالريح من البطن وهذا من خبرتي يعني انني عندما نكتها فرنساوي وهي راكعة دخل هواء ويخرج الآن مع الوضع الطبيعي لركوب الرجل المرأة لكنها كانت تتأوه وتغنج صائحة كسي بيتكرع من حلاوة النيك ثم اخرج زبري واظل اقبل وامصمص كسها الجميل حتي اجدها تصيح نكني كفاية هيجتني تاني فاقول لها تاني وتالت سنبيت في المصنع حتي ياتي العمال ويرونا مازلنا علي هذه الحال من النيك الجميل فبدات يورانيوم تتوسل الي ان ادخل زبرك حموت دكه دخله في كسي نيكني ارجوك .. ارجوك دخل زبرك واطاوعها لنغيب في قبلة طويلة حتي اخذت كل شهوتها فبدات وكأنها تموت فبدات اسرع اسرع كل لحظة اسرع مع عض لشفايفها وصدرها وخدودها حتي اصبحت ادخله واخرجه عدة مرات طويلة في الثانية الواحدة حتي صرخت علي آخرها غير عابئة باي شيء سوي انها تقول بتناك احلي نيكة في الدنيا نفسي اموت وانا بين رجليه باابو زبر يانيييييك يا استاذ النييكة في العالم كله عربي واجنبي ثم انتهينا وظللنا علي هذه الحال لحين عودة صاحب المصنع وعندها دعتني في جرأة لمنزلها وهي تقول لا اعبأ باي فضائح لو حدثت فانا اريد هذا النيك...
==
احمد وسلوى ومحمد بك الالفى
شقتهم بشارع محمد بك الالفى بوسط البلد متفرعا من شارع عماد الدين وقرب مكتبة دار الثقافة وميدان الاوبرا القديمة او العتبة الخضراء او ابراهيم باشا ابو اصبع
أنا أحمد شاب أبلغ من العمر 42 عاما وحدثت هذه القصة معي منذ أكثر من سنة ولكم تفاصيلها اعيش بحكم عملي في مدينة مختلفة عن مسكن أهلى ولي دخل جيد مكنني من استئجار شقة صغيرة وجميلة
أما قصتي هذه فبدأت بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل إلى درجة كبيرة ويدجعى معتز وهو بالعشرينات حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته سلوى فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته سلوى عندما تجلس معنا ترتدي حجابها كونها ***** أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحجـاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك.
صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة
في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغرية جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغتصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها
مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة.
جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الجاتوه متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الجاتوه وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربنا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الجاتوه انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الجاتوه ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الجاتوه قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ البارز الشفاه المتهدلها المورقها الغليظها العريضها كبتلات الوردجة واجنحة الفراشة المشعر الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المشعر الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها إلا ان عدت إلى جسدها مرة ثانية لأني لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكاميرا بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الجاتوه التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الجاتوه إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن
كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيلم الذي صورته الكاميرا بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها.
قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً
==
بنت خالى صباح وانا وقصر الشمع
صباح المطلقة بنت خالى بشقتنا بشارع حسن الانور قرب جامع عمرو وقصر الشمع بمصر القديمة
كان عمري عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا ، وكانت صباح ابنة خالي تكبرني بثلاثة او اربع اعوام تقريبا ، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع ، وكنت انظر اليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيلاردافها نافرة كأنها تلال ناعمة ، كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب ان تكشفه امامي مما يجعلني اهيج واحس بالرغبة والأحباط ، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم ، كنت اتخيل نفسي وانا انيكها ، واتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في مدينة اخرى ، وبالأضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم ، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء ، عيناها دائمة النعاس ، ولونها قمحي في منتهى الأغراء ، ولا يشوب بشرتها اي شعر او شعيرات ، كانت تعلم انها مغرية وهي شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب ، وكنت اتمنى ان اكون احدهم المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت واصبحت تأتي لمنزل امي وكانت تتعمد ان تكشف جزءا من صدرها امامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لامانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني الا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت انها تركت ازرار قميصها كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي ان يخرق ملابسي واسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن اهلي نزلوا عند الجيران وما ان دخلنا حتى امسكتها وطرحتها ارضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة اصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر ، اين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما واجلستها امامي وتعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للأفتراس وضممتها ، والحق اقول لكم ان من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عرايا تماما وتتطابقان ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى والتي تليها ، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها واوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما بأتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست ارجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها واضم رأسي اليها واوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت ان جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وادخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها واحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف ان اقبلها في فمها اثناء النيك ووضعت رأس ذكري امام فتحة كسها وادخلت رأسه فتأوهت ونظرت اليها فأذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وادخلت ذكري قليلا الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وادخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الأستمتاع واللذة واحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا وادخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت اوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها واكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري واخرجه الى قبيل ان يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل ادخال تشهق شهيقا من اعماقها وقررت ان امتعها الى اقصى فامتنعت كذا مرة عن الأنزال حتى اطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الأنزال اابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما ان استقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة قررت ان انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وانزلت المني في اعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله واخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني ان استمر و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما ان تعبت انا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها ا وهي تحتي ونظرت الي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر اليها حتى تستمتع بالأسترخاء ولا تنشغل بي ومرت دقائق ونظرت اليها فأذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت اساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو اسبوع من لقائنا لنكرر المتعة بشقتنا بشارع حسن الانور قرب جامع عمرو وقصر الشمع بمصر القديمة
==
جارتي وقصة حب قرب كورنيش السويس
جارتى التى تسكن فى الدور الأخير بعمارتنا فى السويس قرب كورنيش السويس والنمرين البنغاليين قرب ميدان اسماعيل ياسين وقرب شاليهات بور توفيق
كانت قمة بالأثارة والجرائة بنفس الوقت اللي كنت هاتجنن علشان انيكها بس بالسكن هنا كلنا عارفين بعض يعني لو طلعت علي السلم الي هايشوفني هايقول يا أما مسطول يا أما طالع لحد لأن شقتي بالدور الثاني اول بلكونة فوق الارضي المهم عندنا عاملين قعدة كده ادام باب العمارة وفيها زرع ريحان وورود وياسمين يعني اكنها حديقة بس علي صغير عاملة منظر وانا جاى مرة من المرات هلكان ولاقيت جارتي دى علي الباب روحت انا قاعد ادماها علي النجيلة انا بارمي عليها كلام باقولها مش هاتحن ياابو قلب حجر انت دوختني معاك هيا ردت عليا بنفس اللفظ جتك خيبة انت قادر تصلب طولك قوم اطلع نام وانت شكلك ميت من التعب انا باقولها انا لو ميت وادتني امل هاصحي تاني ياجميل ضحكت قولت فيه امل انا مش حاطط املي علي اليوم ده انا باوضب ليوم تاني قالتلي قوم ياراجل ارتاح شكلك بجد تعبان قولتلها طيب اوعديني يانور عينيا انك ماتكوني غير ليا ضحكت وقالتلي انت خبيث اوى ليه النهاردة انت شارب حاجة ياراجل قولتلها أبداً ماشارب بس اموووووووت واشرب قالتلي تشرب ايه بئي
انا اتجرئت وروحت راميها زى ماتيجي تيجي قولتلها اشرب من حليبك وعسلك قالتلي يخربيتك حد يسمعك انت مجنون ولا ايه قولتلها انا باكون عاقل جداً لحد ما عيني تشوفك باتجنن قالتلي طيب قولي رقم موبيلك وهاطلع اكلمك من فوق علشان شكلك مجنون بجد وهاتخلي كله ياخد باله
مليتها رقم الموبيل وقالتلي اطلع انت بئي الاول علشان محدش ياخد بالة من الجيران
طلعت علي شقتي وبصيت من ورا الشيش علشان اشوفها وهيا طالعة ماتتخيلوش انا كنت فرحان ازاى شوفتها طلعت رن الموبيل قالتلي ايوه ياعم المجنون انت فيك ايه قولتلها الي فيا مش في حد ابدا كل يوم احلم انك بحضني وبشوفك بابئي عاوزك اضمك واطبع علي شفايفك الف بوسة قالتلي ياه من امتي ده بيحصلك
قولتلها من اول ما عيني لمحتك وانا شايف ست مالهاش مثيل قالتلي كل ده قولتلها واكتر كمان اوى انا بحبك اوى وهاتجنن عليكي اوى اوى ونفسي فيكي اويييييىى اوييى اوييى قالتلي طب علي فكره انا كمان بافكر فيك دايماا وبافضل سهرانة بالليل لحد ماتيجي وتدخل شقتك واقوم انام
قولتلها بااعشقك ومش هاسيبك قالتلي طيب يامجنون اهدى شوية قولتلها الي يعرفك لايمكن يهدى قالتلي بص انا كمان هاتجنن عليك ونفسي اكون بحضنك وليك لوحدك تعرف تستني مني مسد كول بالليل اى ساعة ارن عليك فيها تطلع وانا بعد ما ارنلك هاسيب الباب موارب تدخل علي طول
انا فضلت افكر طب لو حد قابلني وانا طالع بالصدفة هااقوله طالع عند مين وانا في تاني دور اول بلكونة وهيا في اخر دور التاسع فكرت فكره نارية فى ليا واحد صاحبي بالعمارة الملاصقة ساكن في اوضتين فوق السطوح وعامل غية حمام وصاحبي ده لما باروح اسهر معاه ولو نام يقولي ابئي اقفل باب الشقة وانت خارج وفيه بلاطة كده كبيرة باحطله المفتاح تحتها و صاحبي سطوحه الدور الثامن وسطوح عمارتنا التاسع لاقيت الحل صاحبي ده عنده سلم خشب بيستعمله لغية الحمام العشة الي بيطير منها الحمام ربطت معاه قولتله انا هاجي اسهر معاك النهاردة حاسس اني زهقان
صاحبي ده كتير بينام وانا باكلمه وظبطت نفسي على كدة ماهو ماينفعش فرصة منتظرها من فتره وافرط فيها بسهولة وحصل وقال لي لو نمت ابئي اقفل الباب وانت نازل قولتله ماشي
وجت الساعة واحدة ونص وهى رنت عليا روحت ساند السلم الخشب علي الحيطة وطلعت بئيت عندها دى لاقتني بثانية داخل اتخضت قالتلي انت كنت طاير علي السلم حكيتلها قالتلي يخربيت عقثك لا يشك ف حاجة قولتلها ده في سابع نومة
لاقيتها مجهزة نفسها لابسة قميص احمر وحاطة برفان ريحته تدوخ قفلت الباب علي عيالها بالمفتاح بقولها امال فين جوزك ؟ قالتلي نايم بره بالشغل
اعصابي ارتاحت ان جوزها ف الشغل ودخلنا غرفة فيها انتريه ومسكتها بحضني واقولها كنتي فين من زمان انا كنت قربت اتجنن
قالتلي سلامتك من الجنان ياروح قلبي
قولتلها انامبسوط اني مجنونك
وبئيت محتار ابوسها فين جسمها زى اللبن الحليب وانا بابوسها انا الي بئيت اوحوح من حلاوتها وهيا تقولي ايه مالك انت بتوحوح كده ليه
قولتلها كل الجمال ده وتقوليلي ليه دانا هااكلك اكل
قالتلي كل ياحبيبي بس خلي حته تاكلها ف يوم تاني
وقعدت علي الكنبه بتاعة الانتريه بعد ماقلعت كل هدومي وراحت قاعدة علي زبي وبتقولي احححححححححححححححححح زبك سخن اوىىىىىىىىىىىىىىىى اووووووووووووووووووووووووف
وانا ااقولها سخن من حرارة كسك ياعمرى
تقولي كسي ملكك اعمل فيه زى ماتحب
وزبي جوه كسها وايدى علي طيزها وامصصصصصصصص بزتها دى شوية والبزة التانية شوية وانا رايح بعالم تاني من النشوة والسعادة وهيا تقول اةةةةةةةةةةةةدة اححححححححححححححححححح اىىىىىىىىىىىىىىى بحبك اوىىىىىىىىىىىى **** زبك طعمه جميل وهو ف كسي
وانا روحت قايم وزبي لسة ف كسها وعكستها هيا بئيت علي الكنبة وانا واقف وادخل زبي جوه اوىىىىىىىىىىىىىىى واطلعه براحة وهيا تصرخ حرام عليك يا احمد ايه ده سيبه جوه
ااقولها انا من نشوتي باتفنن وانا بانيكك
وادخله واطلعه وسرعت بالدخول والخروج وهيا اه اه اه اه اخخخخخخخخخخخخ احمد حبيبي تعبتني احمد باموت فيك ياروح قلبي اححححححححححححححححح حمادة اىىىىىىىىىىىىىىى
وهيا راحت مطلعة زبي ومسكته باديها ونزلت فيه مص وانا اوووووووووووووووووو براحة حبيبتي
تقولي دانا عاوز اكله قولتلها كليه ملكك وانتي حره فيه
تقولي طبعا ملكي وحبيبي
وانا اقولها وهو كمان بيحبك طلعت زبي من بؤها بعد مابئي احمر من كتر المصصصصصصصص وروحت ماسك كفوف رجليها وضميتهم علي زبي وهيا تقولي ايه ده انا عمرى ماشوفت كده
وانا ااقولها انا هاوريكي الي عمرك ماشفتيه ياروحي
تقولي هاتوريني اكتر من كده ااقولها طبعا انتي لسة شوفتي حاجة
نزلت رجلها وحطيته بين بزازها واروح واجي وهيا توطي بؤها وتبوسه وتقولي اىىىىىىىىىى ياروحي اجمل يوم بعمرى النهاردة اه اه اه يااحمد دوبتني
ونزلت علي كسها دخلت لساني علي الشفة اليمين وهيا يتقولي يلهوووووووووووى ياحمد انا كده مش هاتحمل كل الدلع ده
وعلي الشفة الشمال وحطيت لساني بوسط كسها واطلع بيه علي بظرها وانزل قاالتلي يالا دخلو بئي ياروحي
دخلته وسعت من الدخول والخروج وهيا اححححححححححححححححح اوووووووووووووووووودوووووووف ياني منك يااحمد ايه ده براحة طيب هااجيب ياروحي براحة بئي اىىىىىىىىىىى يلهوووووووووووووووووووووووي اه اه اه اه امممممممممممممممم يوووووووووووووووووووه يااحمد ياروحي براحة وحياتي عندك
وجت رعشتنا مع بعض وكانت اجمل لحظة بل اجمل نيكة ساعة من النيك المتواصل بااحن كس واحلي جسم وارق مره وانا قعدت جنبها عمال ابوسها وعايز انيكها تاني وتالت وعاشر قالتلي ارتاح ااقوم اجيبلك حاجة تشربها
قولتلها لاء هانزل اشرب تحت
قالتلي احسن برضو
قولتلها انتي ماصدقتي ولا ايه ايه احسن دى
قالتلي بس ماتزعلش كده انا عايزة اكون بحضنك طول العمر بس تعالي بص
قولتلها ابص منين
قالتلي من خرم الباب
روحت بصيت لاقيت جوزها نايم يعني مش نايم بره بالشغل ولا حاجة قالتلي لو كنت قولتلك كده عمر زبك ماكان هايقف واعصابك هاتكون متوترة فاخبيت عليك علشان ماتحرمش من الزب الجميل ده والنيكة الحلوة دى
انا كنت هاتجنن من جرائتها ال وبتقول عليا مجنون شكلنا احنا الاتنين مجانين
وجت معايا لحد باب الشقة علشان اخرج اديتها بوسه واحنا علي الباب وقالتلي اتصل طمني اول ماتنزل
رجعت تاني زى ماجيت روحت عند صاحبي بعد مابعدت السلم الخشب عن الحيطة علشان مايهرش طبعا صحيته قولتله قوم ياعم اقفل ورايا
قالي يااخي سيبني نايم بئي وقوم اقفل انت زى كل مره
رحت قفلت الباب ونزلت روحت على وعد لما ييجى الصيف ناجر انا وهى شاليه عريق من شاليهات بورتوفيق القريبة مننا لاننا ساكنين ف عمارة قريبة جدا منها ومن ميدان اسماعيل ياسين وكورنيش السويس والنمرين البنغاليين فى السويس
==
على وعبد الوهاب وشارع المظفر
على ينيك ويفتح كس الفتاة العذراء ليلى وصاحبه عبد الوهاب ينيك ولاء زوجة صاحبه محمود بالشقة امام مستشفى الخليفة وبالعمارة الملتصقة بقبة المظفر وشارع المظفر او المضفر
لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة أدعى ولاء وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي محمود ويدعى عبد الوهاب ومعه صديق ثالث!
وأقاما لفترة في منزلنا وكان اسم صديقه ( علي ) وكانا يقضيان أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدو على زوجي محمود أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( عبد الوهاب )
وفي يوم من الأيام ذهب علي وعبد الوهاب لزيارة صديقهما محمود بالشقة امام مستشفى الخليفة وبالعمارة الملتصقة بقبة المظفر وشارع المظفر
!
وكان صديقهما محمود متزوج وطلب منهما صديقهما محمود أن يقوما بتوصيل زوجته ولاء لبيت صديقتها ليلى وفعلا قام علي وعبد الوهاب بتوصيل ولاء زوجة صديقهما محمود لمنزل صديقتها وطلبت منهما أن يصعدا معها إلى المنزل وذهب ( علي ) وعبد الوهاب معها وجلسا في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها ليلى وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) وعبد الوهاب لاستطلاع أصداء هذه الأصوات وشعر كلاهما بأن زبه بدأ ينتفخ وقاما ليبحثا عن مصدر الأصوات واقتربا من مصدر الصوت وفتحا الباب ووجدا ولاء زوجة صديقهما محمود عارية حافية نائمة على ظهرها وصديقتها ليلى عارية حافية تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائلا ومثيرا مما جعل ( علي ) وعبد الوهاب يخلعان ملابسهما وكان طيز الآخرى ليلى أمامهما وتدعو عليا الذي اعجب بها من اول نظرة منذ راها منذ دقائق واشتهاها رومانسيا وجنسيا وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في كس الفتاة ليلى وفض بكارتها وانزل دم عذريتها مما جعلها تصرخ وقالت ولاء زوجة صاحبه محمود حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) ستكون جيرلفريندي من الان فصاعدا اشتهيتها من اول ما رايتها منذ دخولنا البيت ولا اريد سواها .. ثم انقض عبد الوهاب هو الاخر على ولاء زوجة صديقهما محمود وسرعان ما اعتلاها ورفع ساقيها ودجفع زبره في كسها ومهبلها وهو يقبلها بجنون وظل يمارس الحب الحلو مع ولاء وعلي يمارس الحب الحلو مع ليلى وكلتا الفتاتين اندمجت مع العاشقين حتى اطلق علي شلالات من لبنه في مهبل ليلى واطلق عبد الوهاب شلالات من لبنه في مهبل ولاء زوجة صديقهما محمود..
تكمل ولاء رواية القصة في لقائها الالف مع حبيبها عبد الوهاب وقد استرجعا معا ذكرى لقائهما الاول ولقاء ليلى صديقتها مع علي قائلة: فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( عبد الوهاب ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( عبد الوهاب ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليه!
ا وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه .
هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليو!
م هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي
ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة
ثم حملني وأمرني أن أمسك!
ه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي!
وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابع!
ه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي
واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر
وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تمام!
ا وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم
أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي
ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف!
ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات
ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته
ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه
وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه
وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي!
وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحس!
ه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي!
وكنت ألحسها وأمصها مما زاد من صراخ ( عبد الوهاب ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام ( عبد الوهاب ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي!
براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعب!
ه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك!
وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدأ تماما!
==
انا وحبيبتى العذراء وجناين شارع محمد على
قصة حب حقيقيه مع فتاة كانت مخطوبه الى ابن خالتها الذي لا تطيقه وبعد ان رفض خطيبها هذا طلبها بفسخ الخطوبه ارادت الانتقام منه قبل الزواج فحدثت ليلة هي اروع من ليالي الاحلام بشقتنا بشارع صلاح سالم بالاسماعيلية امامها الحدائق الغناء جناين شارع محمد على وترعة الاسماعيلية وها انا ارويها لكم بالتفصيل ---- استقبلتني وكنت متوقعا ان تكون بحال غير طبيعية فوجدتها هادئه مبتسمه فقالت الا تريد ان تاخذ بثارك من الذين استباحوا حق حبيبتك بالاختيار من تحب وتتزوج من هؤلاء الذين حرمونا من لذة العيش سوية
فقلت نعم اريد الثار
فقالت اذن هاء انا امامك وهيأت لك كل شىء كل مايتعلق بالعروس فادخلتني غرفتها واخرجت ثوب زفافها وعرسها المعهود وكل الاشياء التي تخص العروس التي جلبها خطيبها من اجل عرسه فلبستها وتزينت كما تتزين العروس ليلة عرسها وجلست امامي كالملاك وانا اسكر من جمالها فامسكت بيدها واوقفتها وقلت لها اريد ان ارفع الثوب جزء بعد جزء
فقالت افعل كل ماتريد فانا الان لك وحدك
فبدات ارفع الثوب شيئا فشيئا حتى بانت السيقان وظهرت حافة لباسها الداخلي الصغير الذى يكاد يغطي واجهة كسها الذى بان من خلف اللباس الشفاف املس كالزجاج وبعصبيه رفعت الثوب بالكامل واخرجته من جسدها فظهرت كالهة الجمال فقط بلباس صغير وسوتيان يغطي ربع نهديها الثائرين وانا انظر الى من هل انظر الى الشهوه العارمه التي في عينيها ولسانها يخرج في كل لحضه ليبلل شفتيها الورديتين ام انظر الى بطنها التي تطوى كطي صفحات الكتاب ام الى صدرها النافر الذى يشعر انه سجين تلك الصدريه ام انظر الى كسها من خلف اللباس الناعم الصغير ام انظر الى سيقانها الممتلئه لحما طريا ام انظر الى اردافها الثقيله التي لاتقوى سيقانها عن حمله فقالت اشبع عينيك اولا من جمال جسدى وبعد ان تاخذ كفايتك اريد ان تنيكني نياكه اتلذذ بها طول العمر فقلت لها نعم سانيكك نياكه فظيعه من كسك وطيزك واسكب حليب ايرى في فمك وتسكبينه فوق ايرى وتلحسين الحليب بلسانك وتدلكين به نهديك فقالت نعم خذ عصيرك واكتفي وافعل ماتريد فقلت لها لقد اكتفيت واقتربت منها وضميتها الى صدرى وشعرت بعطر جسدها الثائر شهوة وبداء لساني يصول ويجول داخل فمها وهي تمصه وتكب اللعاب داخل فمي واعيده الى فمها وتبلعه وبداءت تاءن وتقول اه....اه.. حبيبي القيني على الفراش قدماى لاتحملاني .
فالقيتها فاتحه ذراعيها وساقيها فبداءت بخلع ملابسي باسرع من لمح البصر وارتميت فوق جسدها وقلت لها من اين ابدء فقالت لنبداء بوضع 69 فاخذت تمص ايرى وانا الحس كسها والعب باشفاره الرطبه..
لقد شعرت ان ايرى كله داخل فمها ثم بداءت بادخال خصيتي معه . واخذنا بهذا الوضع وقتا كاد الحليب من عيرى لولا ان سحبته من فمها وهي ممسكه به..فقالت وهي تئن اتركه حبيبي في فمي اقذف فيه فقلت لها ساقذف بعد ان اشبع من مص كسك فقالت اذن تعال مصه تعال بسرعه لاتنظر لي ..وبقيت امص في كسها وكان قد ترطب بسائل هو اطعم من الحليب .. فقالت ادخل ايرك في كسي وفض بكارتي ثم اقذف في فمي فوضعت سيقانها على كتفي ووجهت المدفع نحو كسها البكر واطلقته بقوه الف حصان ففضت بكارتها وتناثرت قطرات الدم الاحمر لعذريتها واخذ ايرى يدخل ويخرج بقوه وعندما حان وقت القذف قلت اشربي
فاخذت الوضع المناسب فسكبت لبني داخل فمها الجميل فاغمضت عينيها لذة وبداءت تخرج منه شيئا فشيئا لتمسح به خدودها وصدرها وحلمة نهديها وانا انظر اليها ..انه منظر رائع لاينسى وبعد ان اكملت المسح واختفت اخر قطره من الحليب قالت ساذهب استحم وانت تسلى بكاس عصيرك ولكن لاتشرب كثيرا وساعود اليك لنكمل مابداناه..
فقلت لها لاتتاخرى.....
بقيت في فراشي وبيدى الكوب ارتشف منه وافكر بهذه الليله وبهذا الانتقام .. وعادت ولم تغب طويلا وبيدها لباس نوم شفاف حرير احمر اللون وقالت مارايك بهذا ولبسته وانا انظر اليها مبهوت من الجمال الذى وهبه الخالقون والخالقات لهذه الفتاة . فقالت اعطني رايك حبيبي فلم اتكلم للحضات ثم قلت سانيكك حتى الصباح بهذا الثوب هذا هو ردى
فقالت انه احسن رد فتعال نيك حبيبتك نياكة الحصان فاخذت وضع الكلب واتيت من خلفها فدهنت طيزها بلعابي وادخلت عيرى قليلا قليلا وانا ممسك باردافها الثقيله وكانني اطلس ممسك بالكره الارضيه فدخل بكامله وقلت لها هل يوءلمك فقالت حبيبي كلا اخرجه وادخله كم مره . انه لذيذ.
ففعلت ثم اخرجته وادخلته في كسها الذى تخلص من عقدة البكاره فاحتضن ايرى براحته واخذ يمص فيه وكلما احاول اخراجه تمسك هي بي من سيقاني وهي تقول لاتخرجه نيكني بقوه.. افتح كسي على الاخر.. مزقه.. اذا اردت انه لك الليله انه ملكك وحدك
واخذت اخرجه من كسها وادخله في طيزها مرات ومرات وعندما اتت لحضة القذف قالت اقذف هنا على صرتي
فامتلئت صرتها وبداءت تضع اصبعها في الحليب وتمصه كانه سكر او لبن وانا انظر اليها معجب بشهوتها ومسحت ماتبقى على بطنها الرائعه ...قالت هل تعبت .
قلت لا.
قالت ساساعدك انا هذه المره ستنام على ظهرك وانا فوقك واتركني افعل انا كل شىء استرح انت ..
فاستلقيت على ظهرى وبداءت تلحس بجسدى من شفاهي وهي نازله الى رقبتي وصدرى وبطني وحتى سيقاني ومصت اصابع قدمي ثم امسكت ايرى واخذت تمص بقوه اكبر من اول مره وادخلت حتى خصيتي داخل فمها . ثم القت نفسها فوقي وبيدها وضعت ايرى في كسها واخذت تهتز يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اخرجته ووضعته في طيزها واخذت نفس الحركات وانا مستلقي انظر الى صدرها كيف يهتز وانا اعصر فيه وارفع راسي لامص حلمتيه
ثم وجدت نفسي وانا اقف حاملا حبيبتي بكامل جسدها وايرى في طيزها .. نعم حملتها حاضنا جسدها وكانها دميه طفولية العب بها وبداءت ادخله واخرجه وهي حاضنه رقبتي كي لاتفلت .
ثم القيت نفسي واياها فوق الفراش وشعرت اني ساقذف داخل كسها فسحبت نفسي وسكبت الحليب فوق وجهها فتناثرت قطرات اللؤلؤ فوق عينيها وشفتيها وخدها وحتى شعرها ..فقالت انت رائع حبيبي..رائع... هذه هي ليلة عرسي التي خططت لها وليس الليله التي يخطط لها اهلي وخطيبي
==
حبي الاول والترعة الابراهيمية باسيوط
انا (احمد) وعمري 42 سنة غير متزوج اعيش بشقة بعمارة متموضعة بموضع استراتيجي بمدينة اسيوط حيث انها قريبة جدا من الترعة الابراهيمية ونقطة التقائها مع نهر النيل وقريبة من الوليدية وجامعة اسيوط وفي احد الايام وخلال عودتي من عملي توقفت بسيارتي امام اسواق سوبر ماركت لغرض التسوق وفي الداخل رأيت فتاة جميلة جدا" تسمرت عليها عيناي ولما أقتربت منها فأذا هي (دلال) زميلتي بالكلية وحبي الاول قديما" وقد أفترقنا منذ أن كان عمري 18 سنة وعرفتني فورا وقالت أهلا احمد فتلعثمت في البدء وبادرتها بالسلام الحار والسؤال عن احوالهم وعلمت انهم بعد أن أنهت الكلية بعد صدها لي حين اعترفت لها بعشقي وهيامي توفي والدها وتزوجت شقيقتها الكبرى ثم تزوجت هي بمعيد بالكلية ولكن زواجها لم يدوم أكثر من أربعة أشهر فقد توفي زوجها بحادث أصطدام سيارة وعادت الى بيتهم بعد أن ورثت عنه مالا كثيرا وهي الآن بزيارة لاحد أقاربهم وتنوي التسوق للعودة الى دارهم التي تبعد عن منطقتنا الملاصقة لترعة الابراهيمية وكوبريها وقناطرها بمسافة نصف ساعة تقريبا فسألتها أن كان هناك من ينتظرها لايصالها فأخبرتني بأنها ستستأجر سيارة أجرة فقلت لها لايصح ذلك وسيارتي موجودة فمانعت اولا لكي لاتزاحمني ثم وافقت على أن تستكمل تسوقها وفي خلال تجوالنا في السوبر ماركت تذكرنا أيامنا القديمة وكيف كنا ندرس سوية وأستمر شريط ذكرياتنا معا الى مابعد ركوبنا السيارة حيث فاجئتني بتذكرها لعبتنا ( العريس والعروسة ) تلك اللعبة التي لعبناها معا بعد أن أختلسنا النظر الى زميل لنا بالكلية في غرفته يوم عرسه وكنا نقف سوية في الحديقة نتلصص من احد الشبابيك ومن فتحة أحدى الستائر التي لم تكن مغلقة بالكامل وكان عمري يومها ثمانية عشر سنة وهي في التاسعة عشر من عمرها وتابعنا سوية لحظات يوم الدخلة الى نهايتها ثم بعدها اردنا ان نقلدهم فذهبنا الى غرفة جدتها الفارغة في حينها وتمددنا على الفراش وبدأنا نقلد كل مارأيناه الا أن ماأفزعنا هو قطرات الدم التي نزلت من كسها ثم افترقنا هاربين من بعضنا وقد لاحظت هي احراجي فضحكت وقالت لعب صغار لايمكن المؤاخذة عليه وقالت أنت أكيد تود سؤالي عن كيفية تصرفي ليلة دخلتي خاصة وأني لست عذراء ؟؟؟ فبقيت ساكتا من كثرة أحراجي فأجابت وقالت لقد تدبرت الامر مع احدى أعز صديقاتي ورتبت موضوع قطرات ددمم وهمية في حلكة الظلمة بحجة خوفي من الضوء ومر الموضوع على زوجي رحمه اللـه وهنا أقترحت علي أن نتغدى سوية في دارهم باقصى الوليدية فوافقت ولدى وصولنا لم نجد أحدا في الدار حيث كانت أمها قد تركت رسالة على الباب تعلمها بذهابها لزيارة شقيقتها على أن تعود مساء وهنا حاولت الاعتذار لعدم وجود أحد الا أنها أصرت على الغداء معها أو أنها ستزعل بشدة وأمام الحاحها دخلت دارهم حيث بدأت على الفور بتهيئة الطعام وأستأذنت قليلا لتغيير ملابسها ثم عادت وهي ترتدي ملابس المنزل التي كانت تبرز محاسن جسدها بشكل ملحوظ وجلست أمامي واضعة ساقا على ساق وتتحدث عن شوقها لايام زمان وخلال حديثها أنتقلت بجلستها الى جواري على الكنبة وجلست بشكل جانبي رافعة أحدى ساقيها مثنية على الكنبة وسألتني لماذا لم أتزوج لحد الآن فأخبرتها بألانشغال بالعمل وتكوين حياتي من الناحية المادية وأقترحت تسلمي أحدى الشركات التي ورثتها عن زوجها لثقتها العالية بي وفي هذه الاثناء ولشدة قربها مني وعطرها الفواح وصدرها النافر التي كانت حلماته تبرز من خلف الملابس بدأ قضيبي بالانتصاب وحاولت مداراة ذلك بتغيير وضعية جلوسي الا أنها كانت ذكية جدا ومنتبهة بشكل عالي فقالت يظهر أنك أشتهيت لعبة ( عريس وعروسة) وبحركة مفاجئة مدت يدها لتمسك قضيبي من خلف البنطال وقالت صدقني بأني دائما أتذكر أيامنا وكيف كانوا أهلينا يتمنون زواجنا سوية وكنت غبية حين صددت حبك الرومانسي لي رغم اني انجرفت في اغرائك حتى نكتني وفضضت بكارتي عن حب من جهتك وعن عبث مني ولكن الظروف دائما هي الاقوى ثم فتحت سحاب بنطالي لتخرج المارد من سجنه وقالت حرام عليك تحبسه ومالت عليه تلحسه وتمصه بشراهة فمددت يدي لارفع ثوبها حيث لم تكن ترتدي شيئا تحته وياله من جسد أبيض ناصع ناعم ماأن رأيته حتى بدأ قضيبي ينبض ثم مددت يدي لاداعب بظرها وشفري كسها وكانت حرارة جسدها قد بدأت بالازدياد وكنت أسمع تأوهاتها وهي تلحس قضيبي فنزعت ملابسي على عجل ومددتها على الكنبه فاتحا ساقيها ووضعت رأس قضيبي بين شفريها ودفعته ببطء فسمعت تألمها منه مصحوبا بآهات لذتها آآآآآآآآآآآوه آآو آآو أأأأأيه ه ه ه أأح آآخ خ خ فكنت أسحبه قليلا وأدفعه أكثر فبدأ سائل كسها بالنزول حتى أني أحسست بأنه قد بلل الكنبة وبدأت تتأوه آآآآآه آآي آآآه آآآووووه وحقيقي أحسست بلذة لم أحسها طوال حياتي فيما شعرت بأنها تتألم بجد وتتلذ بشدة ورفعت ساقيها ووضعتها على كتفي ثم بدأت بأيلاج قضيبي فيها وسحبه بسرعة فيما كانت يداي تداعبان حلمتي صدرها النافر وعندما احسست بأني سأقذف حاولت سحب قضيبي ليقذف خارج مهبلها الا أنها سحبتني بقوة وقالت لالا لا لايهم أأأقذف في كس س س ي أأأيه فقد كبرت وكانت كلماتها تتقطع مع حركة قضيبي داخلها فصرخت هيا اقذف داخلي فدعنا نتلذذ عندها لم أصمد فبدأ قضيبي يصب حممه المنوية في أعماق مهبلها فيما كانت تصرخ آآآيه أوووه آآآه ه ه هه آآآه وأستكانت حركاتها تحتي بعد أن كانت أظافرها قد خططت ظهري وغفت قليلا فيما كنت أنظر اليها غير مصدقا عيني وبعد برهة قليلة نهضت عنها وأخذت منديلا ورقيا لامسح قضيبي فيما سحبت هي منديلا أخرا" ومدت يدها تمسح بقايا منيي من بين أشفار كسها وضحكت وهي تنظر الى المنديل فنظرت فقالت لاتستغرب ضيق مهبلي فقد مضت مدة طويلة جدا لم يدخل في كسي شيئا فسألتها عن المدة فقالت لقد تزوجت قبل واحد وعشرين سنة توفى زوجى بعد أربعة أشهر فقط من زواجي به ولم يلمسني بعده سواك واحسبها أنت فضحكنا ونهضنا لدخول الحمام وفي باب الحمام قالت أريد لعبة (العريس والعروسة )في الحمام
==
لقاء قرب مدينة البعوث
في احدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الاصدقاء أستقليت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل الى الشارع القصير المؤدي الى داري بشارع صلاح سالم قرب مدينة البعوث الاسلامية ودار المركبات ودار الاسلحة والذخائر وصحراء المماليك وحديقة الازهر لمحت سيارة صغيرة وبداخلها شخص
لم أتبين ملامحه في الوهلة الاولى رغم أن مصباح الانارة الداخلي لتلك السيارة كان مضائا" وبعد أن أجتزتها تبينت أن بداخلها أمرأة فركنت سيارتي جانبا" وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر ولما وصلت بجوارها فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير ورأيتها تمسح عينيها من الدموع وردت بصوت متهدج وقالت مساء الخير أرجو قبول أعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر أضطرني لذلك فعرضت عليها أن تقفل أبواب سيارتها وتأتي معي الى المنزل لأن بقائها ف
ي مثل هذا الوقت الذي قارب على أنتصاف الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة هادئة من شارع صلاح سالم قرب الدراسة وقبل العباسية بالقاهرة فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي وأخيرا وافقت وبدأت بأغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الارض موحلة وأصطحبتها تحت مظلتي وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء فأحترمت بكائها ولم أتكلم حتى وصلت الى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في داخل كراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها الى الارض وهي تقول أنا متأكدة بأنني سببت لك الازعاج فقلت لها لا أبدا وتقدمت الى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها بالعكس يسرني أن أقدم لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين وكنا قد دخلنا الى داخل المنزل ورأيتها عن قرب فقد كانت في الاربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية متوسطة الطول كما لاحظت أن ملابسها الانيقة مبتلة وموحلة من الاسفل فسألتها عن أسباب ذلك بعد أن جلست على أحدى الكنبات فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح فسألتها أن كانت جائعة أو تحتاج الى أي شيء فقالت أنها فقط مشوشة الافكار وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت المكالمة وأجهشت بالبكاء فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة
فقالت أنها محرجة مما سببته لي من أزعاج ولاتريد أن تتعبني بحالها أكثر فطمأنتها فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولايوافق وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في طريق عودتها الى دارها ولما أتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال وعندما أتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لايبالي بها حتى لو بقيت على الطريق بسيارتها الى الصباح وذكرت بأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل خمسة عشر عام فهو صديق دائم لموائد الخمر والمخدرات والحشيش والسجائر والشيشة وقالت هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته وتستنجد به ليساعدها ويقول لها أبقي في السيارة حتى الصباح وأجهشت مرة أخرى بالبكاء فأعطيتها محرمة ورقية لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها أن ملابسك مبتله ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح وأشرت لها الى غرفة النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المتوفية أضافة للحمام يمكنك أستخدامهما أو أفعلي مايريحك فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت قد يكون أحراجا فأومات لها برأسي بأشارة ( لا )فنهضت وذهبت الى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في كلامها وبعد أنقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس أعتيادية محتشمة وتشكرت مني وجلست تسألني قائلة هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى الى الطلاق وأستدركت بالاسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا فأخبرتها بأن سبب الطلا
ق هو عدم قبول زوجتي أنجاب ******* وهي لا تريد أطفالا لانها مبذرة وتحب السفر دائما فتم الاتفاق على الطلاق بالتراضي وأفترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد زواج دام ثلاثة سنوات وأجراءات أستلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها فأعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع
وقالت أن من يعيش مثل حياتي يكره الرجال كلهم لأنها عاشت الجانب المظلم فقط ؟ وهنا أستأذنتها لأستبدال ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم الى الحمام لأستحم بالماء الدافيء وعندما خرجت من الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها فأقتربت منها وسألتها فقالت لقد رن جوالي وحضرت الى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي ..وقد لاحظت أنها تبكي بحرقة حقيقية فمسحت دموعها بيدي وقلت لها لست وحدك التي تكرهين زوجك فأنا أيضا" قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة .فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها براحة يدي وقلت لها لاعليك فلكل أنسان أخلاقه ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض
ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة أختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتاي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها فمددت يدي أمسح على ظهرها فأزدادت ألتصاقا" بي فأنزلت سحابة الثوب المنزلي ونزلت به الى أسفل ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها الى الارض لتبقى بالكيلوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا" حلماتيهما بأطراف أصابعي فأحسست بأن قضيبي قد أنتصب وسقطت الملاءة التي كنت اضعها على جسدي فلامس رأس قضيبي كسها من خلف الكيلوت فأنتفضت وأرتعشت فمددت يدي وأنزلت كيلوتها من الاعلى ليحتضن كيلوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر فأفرجت ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا" بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة فدفعتها ببطء لتستقر على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكيلوت الاحمر الشفاف الذي كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لايتجاوز العشرون فقد كان ملتصق الشفرين" صغيرا" خاليا" من الشعر وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن أشفاقي عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه آآآآه آآآآآآي أأأأأأأأي أأأأي أأأأأووووف أأأوووف أأأووف أأأأووي أأأأأأووو آآآآآه وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا أنها لم تحتمل ذلك فقد كانت بشهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها في ظهري وتصيح أأأأأوخ أأأأي آآآه بعد أدفعه أكثررررر أأيي أأأوه أكككككثر أأأييي ورغم أنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لاأقذف سريعا إلا أنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها من وسط جسدها والصقتها بجسدي فأنطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من الاشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش متأأأأأأأوووووهة أأأأأأأأأأأيه أأأأأه أأأأأوه أأأيييي أأأأأكثررررر وبعد أن قذفت أخر قطرة منيي في كسها لم تتركني أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر أنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها يتجول على أذناي وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت لذلك أما قشعريرة جسدي فأزدادت مع أزدياد لحسها لحلمة أذني وحافاتها وأزداد أنتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لاأزال متعجبا من طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير أعتيادي
ورغم أن قضيبي كان يسبح في نهر منيي القذفة الاولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها وقد أزدادت سرعتي في نيكها فأن قذفتي الاولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية الكلب ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ الهواء الذي يجعلها تصيح أأأأأأوه أأأأأي أأأأوي آآآآه ماأطيبك أريدها مرة أخرى فأسحبه خارج الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد أنتعاشها وبعد ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذناي فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي أرجعتها الى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي وأولجت قضيبي في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتهاااااا آآآآه أأأيه بعد أأأأأيي أكثررررر أككثر أأأوه أأأأي ي ي ي آآآه ه
ه ه آآآآآوه وبدأت أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح أأأأأأأي أأأأأأيي أأأأأأأأه آآآآآآه آآخ خ خ خخ أأأأيه أأأأوف ثم هدأ جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا أعيننا فتبسمت وقالت ماأطيبك وماألذك سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم ..وغبنا في قبلة طويلة!!!
==
قصة حب اربعينى وعشرينية بميدان محطة سكك حديد بنى سويف
حكايتي بدأت عندما كنت في الاربعين من عمري واعزب وبتول حيث كان لنا جاره جميله جدا جدا باول العشرينات من عمرها و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , بميدان البوصيرى امام تمثاله او ميدان المحطة امام محطة سكك حديد بنى سويف حيث كانت شرفة منزلى القريب من فندق سيتى سنتر مطلة على الناس وهم جلوس على الارائك الحجرية على رصيف المحطة منتظرين القطار جوار كوبرى المشاة الذى يعبر به المشاة من الجهة للجهة الاخرى داخل وخارج اسوار المحطة..
وهي كانت متزوجه ولها ولد وبنت يصغرونني سنا طبعا فهي نفسها تصغرني كثيرا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتها في منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات و عندما كنت أراها على هدا الحال كانت نار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبي ولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليها واستمر الوضع على هذا لمه طويله حيث أصبحت عاشق هذه الفتاه ولكن هي كانت في اول العشرين من العمر و أنا في الحادية والاربعين وأصبحت لا أستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجع في مخيلتي الا ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين في الدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنت أبلل ملابس من شدت القدف واستمريت على هدا الوضع الى أن أصبح عمري الثانيه والاربعين وخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض ألأحيان تطلب مني الدهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانت دائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالم طيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شيء ولكن زبي كان يحكي لها الحكايه فهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤية ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بل كانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهذا , وفي يوم من ألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثانيه والاربعين , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت في البيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندما ذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جدا وعندما استدارت لتستعجل أولاها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرق وأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولاد فقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعود رأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندها أخذت الأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميص النوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلح الأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرأيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيء وكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تناديني وعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جدا حيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحمام وعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء دالك سقطت المنشفه عنها وأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريه أمامي وصدرها الجميل وكسها المشعر والمشذب الشعر بجمال تماما أمامي ولكن قمت بتغطيت جسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظات تنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويله من فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه وذهبت يدي الى كسها المورق المتهدل الشفاه العريضها الغليظها كانها بتلات وردة او اجنحة فراشة حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأت هي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخد بأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخل فمها وأخذت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج من أطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراش وبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخذت زبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبي ووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنج طول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسها وعندما ارت أن أقذف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنام على بطنها ويال الهول هذه الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماما أمامي فوضعت يدي بين فخذيها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجها وجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدت تفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحت الشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي مادا تفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا
فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندما أحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامت هي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثم أدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ
لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجه من طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخذنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت ذلك لكي أنيكها وقالت لي انها أرادت هذا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائما ومن هنا بدأت علاقتنا الرومانسيه والفكريه والجنسيه والروحيه والقلبيه والعقلية تنمو ونتنزه معا وندردش معا كثيرا لشهور وسنوات وحبلت مني بولدين فلمده طويله كنت أنيكها يوميا وأصبحت تعشق نيك الكس والفم والنهد واليد والطيز معي وتطلبه منى دائما
==
مغامرات رجاء فى مدينتها ابو سمبل
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . ولدت وترعرعت واعيش في مدينة او قرية ابو سمبل جوار معابد ابو سمبل بشارع رمسيس فى مدينتى الصغيرة وسط الطريق المشجر الواصل الى المعابد شارع رمسيس وقرب مستشفى ابو سمبل الدولى وقرب فنادق التطبيقيين ونفرتارى والبيت النوبى وميريت امون وسيتى .. متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل التاسعة بقليل حيث يعمل في توشكى في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي الذي هنا في ابي سمبل . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . قريتنا موبوءة بالعقارب ولدغاتها خصوصا بالصيف فهو موسم نشاطها مما يجعلنا محتاطين باللقاح وايضا بمبيدات خاصة ضدها أما فى الشتاء فهى تقوم بيالبيات الشتوى ونادرا ما نراها بالشتاء وهى منتشرة فى صحراء محافظة اسوان وفى صحراء شمال سيناء والطور وصحراء مرسى مطروح حتى السلوم والواحات عموما سيوة والفرافرة الخ البعيدة عن الكتلة السكانية وتتواجد في المناطق الجبلية النائية لخلوها من الضوضاء والسيارات والبعيدة عن تواجد الإنسان، حيث يكثر بها الزواحف والحشرات مثل العقرب والثعبان والسحالي.
وتقترب العقارب من الحدائق والزراعات حال وجود مخلفات زراعية وقش وجزوع أشجار وعدم نظافة، وهي تجيد التوطين في هذه البيئة الخصبة لها، كما تجرفها السيول والأمطار الشديدة من أماكنها من الجبال لتنزل إلى المناطق المأهولة بالسكان.
.. أنها لحياه صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته .ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر.حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض .ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً .انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها .وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة .وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيميني وأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعوني لدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي ووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكني بأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب .بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلت متجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديت البائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول .وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعت تأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه .وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا .وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيله و عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطة حتى عثرت عليه وجعلت الثلاثة يضاجعونني معا بعدما عرفتهم على بعضهم البعض كما فكرت بتعريفهم بزوجي كي يكتمل نصاب عشاقي الاربعة بجانج بانج رباعي .
==
العازب البتول الاربعيني وام مينا فى سوهاج
انا راجل اثيست عازب متجوزتش لسه وبتول لسه مانكتش بنات ولا ستات عايش مع اهلي واخواتي ف شارع الجمهورية في سوهاج قريبين من كورنيش النيل ومن كوبرى اخميم والكورنيش الشرقى وفسحى كلها انا وحبيبتى اللى هحكيلكم عن حكايتى معاها كل فسحى انا وهى كانت بين التلات اماكن دى شارع الجمهورية والكورنيش وكوبرى اخميم والكورنيش الشرقى .. عمري 42 سنه كنت مدرس لطلبه فى ثانويه عامه وقبل الامتحانات بحوالى شهرين انقطعت عن المدرسه فى الوقت ده المهم كان الوقت ايامها صيف وكنت اقعد فى غرفتى ببنطلون البيجامه وفانله حماله وفى يوم جدتى 83 سنة اتوفت راح والدى 62 سنة ووالدتى 52 سنة واخواتى الاصغر منى على الميتم وقالولى خليك انت علشان المزاكره واحنا هنقولهم دا تعبان شويه غابوا 3 ايام فى البلد حصل فيها الحكايه كلها اول يوم جات جارتى وكان اسمها الحقيقى مريم وكنا نناديلها يا ام مينا الست ديه كانت اكبر منى بحوالى 6سنين اول ما خبطت على الباب قمت فتحتلها بصتلى بصه غريبه حسيت نفسى عريان قدامها اعتذرت لأنى زى ما قلتلكم كنت بالفانله دخلت جوه وسبتها على الباب بعد كده رجعتلها قالتلى ممكن استخدم التليفون يا احمد قلتلها اتفضلى كلمت اختها وهى كان اخواتها البنات كتار _5 بنات بيها_ كلمت اختها وبعد كده جاتلى وقالتلى شكرا يا احمد وبصلتلى بصه غريبه ما فهمتش معناها وقتها ومشيت قعدت افكر هى كانت بتبصلى ليه البصه ديه ؟ما اخدتش فى بالى بعد حوالى ساعه من الموضوع ده لقيت الباب خبط تانى قمت فتحت لقيتها لابسه قميص نوم وردى وعليه روب بنفس اللون وكانت اول مره تطلع قدامى كده رغم العشره الطويله بين اسرتى وبينها هى وجوزها واولادها وبرضوا رغم انى شفتها كتير لكن دى كان اول مره اشوفها بالشكل ده وكان شكلها مثير جدا واجمل ما فيه صدرها اللى كان باين حوالى نصه ما حسيتشى بنفسى الا وزبرى بيقوم من تحت البيجامه وحراره جسمى بترتفع اول ما لقيتنى باصص على صدرها قالتلى معلشى يااحمد نسيت اعزيك قولتلها شكرا وانا ما نزلتش عينيه من على صدرها اخدت هى بالها من الموضوع ده وفجأه قالتلى تحب اعملك حاجه؟ قولتلها حاجه ايه؟ قالتلى حاجه تاكلها مثلا؟ قولتلها اههههه؟ قالتلى ايه؟ قولتلها اصلى افتكرت حاجه تانيه؟ قعدت تضحك وقالتلى افتكرت ايه؟ قولتلها ابدا والا حاجه شكرا على زوقك يا مريم وكانت اول مره اقولها يا مريم وساعتها حسيت حاجه تانيه بصتلى وقالتلى انت مالك كده ؟ مش عاوز اى حاجه ؟ ما اكدبشى عليكم لقيت نفسى بمسك ايدها من غير ما احس واشدها لجوه البيت ورحت قافل الباب وبصيت فى عينيها وقالتلى مالك؟ حسيت ساعتها انها متجاوبه معايا فضلت اقرب شويه بشويه منها بصيت على شفايفها وحطيت شفايفى عليهم وبوستها بوسه صغيره ورجعت وشى لورا لقيتها مغمضه عينيها اول ما فتحت عينيها قالتلى ياه ه ه ه ه ه ه انت شفايفك حلوه قوى اخدتها فى حضنى وبستها بس المره ديه ما كانتشى بوسه صغيره لا لفيت ايديا حوالين وسطهاواخدتها فى حضنى وزبرى بيحك فى جسمها وقربت شفايفى من شفايفها و بوستها بوسه طويله قوى وفجاه طلعت لسانها ودخلته جوه بقى وبدات تشرب من لعابى وديت لسانى ناحيه لسانها وبدات تمص لسانى وامص لسانها فضلنا على الحال ده حوالى 3 دقايق بعد كده قولتلها انت جميله قوى يا مريم قالتلى تعال نخش جوه اخدتها على اوضه نومى وقفت و امسكت زبرى وبدات تفركه بضغطات من يدها خفيفه وقالت ياه زبك سخن قوى دا جميل جدا وكبير اكبر من زب جوزى **** يرحمه ياه تعرف انا كان نفسى انفرد بيك من زمان قولتلها ما قولتيش ليه كده تعرفى انا كمان كان نفسى انيكك ولو مره واحده قالتلى انا كلى ملك ايديك دلوقتى تحب امصوهولك قلتلها مصيه قلعتنى بنطلون البيجامه وبعد كده قلعتنى الشورت اللى كنت لابسه ومسكت زبى ياه اول مره واحده تمسك زبى لا وايه وكمان تدخله جوه بقها دى حاجه محصلتش المهم بدات تمصمصه وتلحوسه بلسانها وكان المذى عندى يعمل خيوط على بقها وكانت هى بتصدر اهات حنينه قوى وقعدت تدخله وتطلعه من جوه بقها بشويش وبعد كده بسرعه حسيت ساعتها انى جسمى كله ولع بقى فيه نار اااهههه قايده خفت انزل فى بقها واتحرم من المتعه ديه طلعته من جوه بقها وقلعت باقى البيجامه والفانله وبقيت عريان خالص قومتها من على السرير وقلعتها الروب ظهر قميص نوم تحت الروب وردى بردو بيكسم جسمها كله حته حته اردافها وطيازها ورجليها وبطنها وصدرها واه من صدرها قولتلها ياه دا انتى جسمك جميل جدا قالتلى بجد قولتلها انا ما كنتش فاكرك جميله بالشكل ده وبدات ايديه تمشى على جسمها وهى فى حضنى ونومتها على السرير
كانت مفأجاه بالنسبالى انها جايه من غير كلوت رفعت رجليها ولقيته قدامى نظيف كس اول مره برضوا اشوف كس على الطبيعه قالتلى الحسهولى يا حبيبى قولتيلها عينيه يا قمر طلعت لسانى وعلى شفريها بدأت اعدى بيه وبدات تتاوه بشويش وبحنيه اه اه اه اه بالراحه حرام عليك بالراحه اخدت لسانى على بظرها وبدات اعديه رايح جاى بدات تصرخ من النشوه اااااااااهههههه اااااااااهههههه حرام حرام عليك بالراحه ارحمنى ياقاسى ااههههه يا لهوى عليك ارحمنى شويه بشويه حسيت فى حاجه بتنزل منها طعمها جميل ما كنتش اعرف ساعتها ان الستات بينزلوا زينا بدات اخد السائل اللى نازل منها على لسانى شويه بشويه دخلت لسانى كله جوه فتحت كسها بدات تصرخ ارحمنى حطه يلا حطه ااااااهههههههاااااا ارجوك نيكنى نيكنى يلا عاشرنى يا حبيبى بس بالراحه عليه انا ما استحملشى كل ده وانا لسانى جوه كسها طلعت بلسانى على بطنها وشويه قلعتها قميص النوم
حاجه جميله قوى الحلمه ديه بلونها البنى الخفيف بدات الف لسانى حوالين الحلمه لكن ما قربتلهاش صرخت ااااااههههه وحياتى عندك يلا دخله نيكنى حبيبى نيكنى رفعت رجليها على كتافى ومشيت زبرى بالراحه وبمنتهى الحنيه على شفريها وهى كانت تتاوه ساعتها بحنيه اول ما دخلت راسه فيها صرخت صرخه عاليه خفت الجيران يسمعوها رحت حطيته كله جوه كسها وشفايفى فى نفس الوقت على شفايفها كانت كل ما تصرج صريخها ييجى جوايه كان جسمى يولع تصوروا المنظر نايمه على ظهرها وانا فوقيها ورجليها وسطنا وفضلت ارفع وسطى وانزل بيه وهى تصرج جوايه بعد كده بعدت بقى شويه عن بقها كان نفسى اسمع كلامها بتقول ايه الستات بالعربى اما تتناك ساعتها كان عمرى ما شفت فيلم عربى ابدا حسيت ان كل كلمه هتقولها هتولعنى ودا اللى حصل فعلا بدات اااااهههههههههه اااااااههههههههه ااااااااهههههههه ياه عليك نيكنى كمان عاشرنى حرام عليك بالراحه عليه اى اى حبيبى عاشرنى كمان يا مجرم انا بحبك بموت فيك دوبنى كمان اى اى اى اى اى نيكنى كمان ارجوك دخله كله اقتلنى قطعنى انا بحبك بحبك بموت فيك اى اى اى اى اى اى يالهوى عليك دا انت جبار حسيت ان كسها غرق مره تانيه قالتلى كفايه كده انت مش ناوى تنزل قولتلها تحبى انزلهم فين قالتلى جوايه اوعى تطلعه اوعاك انت حبيبى بس بالراحه عليه مفهوم كانت الكلمه ديه بالنسبالى معناها قوى ادفع قوى وفضلت ادفع جواها وهى تصرخ ما همنيش ساعتها الجيران والا غيره لغايه ما حسيت انى هنزل قولتلها انا جاى قالتلى تعالى حبيبى تعالى جوايه اوعى تطلعه احسن اقتلك وصرخنا مع بعض اهههههاااااههههههه ااااااااااااااههههههههههههههههههه وحسيت انى اول مره انزل بالمتعه دى متعه حقيقيه مش احلام او عاده سريه نزلت كتيرجواهاوفضلت على كده وهو جواها حوالى دقيقتين واول ما طلعته من جواها مسكته ببقها وفضلت تمصمص فيه وتبوسه وتقولى ياه ياما انت واحشنى يا حبيبى انت من هنا ورايح اللى هتسعد حياتى انت اللى هتنيكنى انت اللى هتدوبنى يا روحى عليك انت سعدى انت هنايا انا طول عمرى ما هاستغنى عنك
==
سحر وانا فى ممشى شيرى فى الغردقة
هاي عليكوا انا شاب مصري مولود ومقيم بالغردقه قريب من ممشى شيرى .....كنت ادرس فى احدي دول العالم الغربي وهى بريطانيا (لندن) ...الكثير من سيقراء هذه الواقعه سوف يطعنها بالكذب ولكن اقسم ان كل ما سامليه هنا هو حقيقه ..اعرفكوا بنفسي اسمى احمد(مستعار) عمري 26 عام درست بلندن لعده سنوات من العمر كانت لدي جيرلفريند بريطانيه ولكننا انفصلنا للاسف ولم نرتبط بزواج رسمي لكننا مارسنا الحب الحلو المهبلي الكامل مرارا وتكرارا .... حصلت على شهادات ممتازه فى دراستى وعندما عدت الى بلدي حبيبتى ام الدنيا مصر الى الغردقة .....كنت اتوق الى معامله مع مصررين كنت اشتاق لاري وجوه المصريين فى حقيقه وليس بوساطه عابر الارسال وهو التي -في
عندما اتيت قررت ان اتعامل كمصري وليس كمصرى عاش فترات من الحزن والاسي فى بلد لا تعرف شئ عن الانسانيه ... ولكن ها هو الواقع قدمت الى مصر ... وبدات اتعود على امر واقع وهو حياه الصعبه فى الغردقه ... بعد شهرين قررت السفر الى لندن مره اخري للعمل والعيش هناك ..ولكن كان الواقع المؤلم هل اترك مسقط راسي واسافر ام مااذا افعل بداء كل من يرانى يتعامل معي كشاب غربي وليس كمصري ... لا اعلم ماذا افعل ولك تبداء واقعتى من هنا بدات اقوم باتصالاتى مع اصدقائي القدامي وبالفعل رحبوا بي ترحيب شديد وقرروا ان نقوم بنزهه سويا ..فقررنا للذهاب الى مول تجاري فاخذونى السنتر يدعى سيتى سنتر الغردقه وهناك ..رابت ما يسر قلبي وما لا يسر قلبي ولكن لا يهمنى كلتاهما بدات فى التمتع بوقتى وبالفعل تنزهنا فى مختلف طوابق المول تجاري .. وبعد ذلك انتهى المطاف على كافيه فى الطابق الثالث على ما اتذكر ...وبالفعل ذهبنا وكان اول ما اقوم بطلبه هو قهوه من غير كافيين هنا اصدقائي قالوا ليا لا با حبي هنا مش زي لندن ..هنا كل حاجه تلاقيها وجدت من ينظر الي بسرعه فائقه رايت فاتنه مصريه زيي تنظر لي وتبتسم ابتسمت لها تحيه على ابتسامتها ....وبعد بضعة دقائق
ذهبت اليها بزهره روز ابيض وقدمتها لها . فشكرتنى ودار الحديث التالي
الفاتنه : انت مصري
:
انا : ايوه مصري ..بس ليه السؤال ده ؟
الفاتنه : اصل اصدقائك بيقولوا هنا غير لندن
انا :قلت ليها انا فعلا عشت فى لندن 6 سنوات كنت فيها فى فترت دراسه
الفاتنه : قالت ليا بس شكلك لسه زي مهو مصري
انا : قلت ليها الحياه فى لندن والاستيل بتاعى هناك لازم يبقى مختلف عن الاستيل بتاعى هنا عشان مش هيبقى مقبول لدي البعض
الفاتنه : كلامك صح ... انا سعيده بمعرفتك
انا : قلت ليها انا سعيد اكثر ولكن هل ستتوقف المعرفه على هذه القدر من الحديث
الفاتنه : هنا غير لندن ولكن مفيش مشكله
انا : قلت ليها ده رقم الهاتف الخليوي بتاعى
الفاتنه : اوكي هبقى اتصل بيك
انا : فى انتظار المهاتفه
الفاتنه : فرصه سعيده
وبدات امضي فى حياتى عادي بشكل طبيعى ومر على هذه الامر ما يقارب 10 ليالي وانا جالس على متصفح الانترنت وجدت الهتاف يرن وكانت فى حوالي الساعه 10 ليلا وجدت ما هو ارق من صوت الملايكه ..واعذب من صوت الكروان وجدت من يخاطبنى ويقول
Hey dear, how are you? Are you still remember me it's me the lady in the city center
Oh yes I remember you
اخبارك ايه يا احمد رديت الرد العادي فى النهايه طلبت منها انى اقبلها ...فرحبت بالفكره وقالت اوكى ايه رايك نقضي بكره مع بعض
وبصفتى عايش لوحدي فى مصر قلت ليها اوكى ...وبالفعل ...تانى يوم خرجنا سويا وبدانا نتكلم واتعرفت باسمها وهى اسمها سحر وهى فعلا ساحره فى جمالها وقومها ..كانت ترتدي بنطال جنس على بادي ووشعرها الكستنائي ...وبداء الحديث فطلبت مني انها هتخدنى وتورينى الغردقه ومصر كلها عشان اكيد انا مشتاق لده ..واول مكان قصدناه وهو ..البحر الاحمر وخدنا لنش بحري لمدة ساعتين فى عرض البحر الاحمر وبدانا نتكلم فى مواضيع عامه وحياه شكلها ايه هناك وبداء الحديث يذهب لمبتغاي عشان بجد صعقت لما عرفت ده وعرفت مدي تعامل الشباب مع البنات ودى احتقار الرجل المصري للانثي فى مصر ...لمدي انه يريد فقط المعاشره الجنسيه معاها فقط ...وبعدها ينسي كل شئ عشان هو وصل لمبتغاه والى ميقدرش يوصل يتجوز وبعد فتره تفشل الحياه الزوجيه ...وبدات سحر تسالنى تقولي انت المراه فى نظرك ايه يا احمد قلت ليها المراه دى كائن عاطفي اوي انا بعتبره ان عباره عن صلصال اقدر اشكله زي ماانا عايز ولكن لا يفهمنى الجميع خطاء اقصد بذلك ان اسلوبي فى التعامل مع الانثي سوف يجبر الانثي على التعامل بنفس الاسلوب معي بل بصوره ارق من تعاملي معها وايضا انه لابد من احترام وتقدير كون المراه ليها احاسيس ومشاعر مثل الراجل فى امور الراجل بيقوم بيها لو المراه ارادت القيام بيها تبقي محرمه وتحصل مشكله طب هو ليه يتقبل ده لنفسه ويرفضه لكونه ان الانثي بتعمل ده ..وبداء اليوم يمر عادي جد وفعلا .لحد الليل مضي طلبت منها البريد الالكترونى بتعها قالت ليا ...انا البريد بتاعى ودخلت عندي على الخليوي وهى كمان وفعلا ولما حان وقت الرحيل سلمت عليها بسرعه حضنتها وقبلتها قبله على خدها الايمن لحظتها لما اشعر بشئ بسوي انسانه رقيقه لابعد ما يتخيله العقل البشري
ومشيت من غير ما اى شخص فينا يتحدث بعد 4 ساعات وجدت اتصال منها بتقولي احمد انت ازاى تعمل كده قلت ليها انا ما قصدت انا بعتذر بس انا متعود على شئ ده قالت ليا لندن غير مصر تانى يوم الصبح صيحت على تلفون ...وقلت
Who's this fucking one?
قالت ليا اسفه انت لسه
Waking up now
رديت عليها وقلت ليها ايوه فقالت ليا ايه رايك تاخد
lunchمع بعض اليوم عندي فى البيت قلت ليها مفيش مانع جاء موعد الغذاء رحت ليها البيت وكان بيتها قريب مني فى ممشى شيرى قريب جدا من فندق شيرى ممممممممممممممممممم لقيت ملاك فى هيئة انسان ورحبت بيا كويس وبدانا نتكلم عادي بصراحه كانت برنسيسه لابسه بنطلون برموده قصير تحت الركبه ضيق على جسمها اوى وكانت لابسه بدي ابيض كان يظهر حجم صدرها بصوره كبيره ...بدانا نجلس ونفتح مجالات للمناقشه وبداء موعد الغداء فطلبت منها اساعدها فى شئ قالت لا اريد ازعاجك فقلت ليها لا ما فى اى مشاكل ..وبالفعل قمت وبدانا نحضر مائدة الطعام قالت ليا انت بتحب مصر اكتر ولا بريطانيا قلت ليها مصر ....... قالت يعنى هناك اى شاب بيحب يعيش هناك فى لندن يعنى حياه بيتمناها اى شاب قلت ليها عشان الجنس .....انحرجت فجائه حدث امر غريب جعلها تسقط على الارض ....فقربت ليها و وحاولت اسندها مقدرتش تقف على قدميها قمت بحملها وانا بحملها اقسم انى لم اشعر الا وانا اتحسس قطعه من الاسفنج الناعم لان فعلا جسدها كملمس الابريق ونعومة بشرة الطفل الصغير التى لما يتراوح عمره .سنه وفى نفس اللحظه دي التقت عينى بعينيها نظرها بها حب ونظره تقول فيها ماذا ستفقل بي هل ستقوم بممارسه عنيفه معي ام انك سوف تمتعنى برومانسيه رقيقه ...وهنا وضعتها على كرسي وهنا حدث بالقعل بدات اري قدميه ولكن لم اجد شئ ولكن الالم من اثار السقوط بدات امسج ليها قدمها بطريقه نامعه ورقيقه جدااااا ...بداء صوتها يتغير من صوت الالم الى صوت غنج واثاره بدات اشوفها تتمحن على مظبوط من هنا لهنا اول ما حسيت انها بدات تدوب قلت ليها ايه انتى هتجوعينا ولا ايه قامت وبدات تحضر مائدة الطعام وبالفعل اتغدينا واكلنا الفاكهة .. قالت ليا ما هتشرب شاي قلت ليها راح يلغي فائدة الطعام ...المهم شويه ودخلت وخرجت لقيت ملاك خارج فى صوره انسان سحر الساحره الفاتنه بعشق بغنج بدلال ونعومه فى حركتها مشيتها اللى كفيله بتهييج اجدع انسان ..لقيتها بتقولي ها تحب اعملك شئ تانى ..قلت ليها كفايه انى اكون امام ملكة جمال وعايزه تعملي شئ تانى قالت ليا يا راجل يعنى عاوز تقولي ان بنات لندن انا احلي منهم قلت ليها لو مفكره ان جمال الوجه كفايه تبقى غلطانه قالت ليا امال تقصد ايه قلت ليها انتى جمال مشاعر واحاسيس ورقه وانوثه بالاضافه اللى جمال الوجه ..قالت ليا سيبك انت عارف ان اجسام البنات فى امريكا والغرب بصفه عامه احلي من المصريات والعرب رديت عليها وقلت مش دايما بس العرب احاسيسهم احلي من احاسيسهم وبرضه مش دايما..المهم بدانا نتكلم وبدات امد ايدى وامسك ايدها براحه عشان تتعود عليها اتعمد المس فخادها مره المس جسمها ..لحد ما بدات ايدى تتعود على جسمها لحد مامسكت اديها وبدات امسج ايديها وانا ببص فى عنيها وبتكلم معاها قالت ليا ... انت بتحب مين يا احمد قلت ليها بحب حاجات كتير بحب الروح وبدات اقرب ليها وبدات تغير نبرة صوتها بنبره صوت رقيقه وتناعمه قلت ليها بتعرفى ترقصي قالت نعم قلت ليها لا رقص هادي قالت اه قلت ليها تحبي نرقص سوي قالت ليا بس معنديش موسيقى كلاسك قلت ليها انا هركب موبيلى عليه كل اغانى كينجن هتعجبك وفعلا شغلت كينجين ..وبدان نرقص وبدات ابص فى عنيها وانا برقص لحد ما رقت لرقبتها وبدات اتنفس وهى تشعر بحرارة نفسي فى نفس الوقت كانت ايدى بتتحرك حركات خفيفه على خصرها ...وظهرها ... بدات تدوب بدات اقرب لسانى من رقبتها وبدات والمس بطرف لسنى رقبتها وهنا بدات تحرك رقبتها اكتر ناحيه لسانى وهنا كانت اولKISS على رقبتها كانت اول قبله بشفايفي ..فقط على رقبتها وسبتهم شويه عشان احس انها مش معترضه وبدات بمص رقبتها بصوره خفيفه ..واحنا بنرقص هنا بدات تسلم جسمها كله ليا ...وبدات تبص فى عنيا وكانت ليها ابتسمه جذابه اوي بدات اوسع فى نطاق البوس بدات انزل لرقبتها بالقرب من صدرها وبدات الحس فيها براحه واحسس عليها بدات تاوهاتها المكتومه تخرج منها تقولي ممممممممم احمد انت بتعمل ايه قلت ليها بعمل اللى انتى شايفه قالت ليا بليز يا احمد STOP رديت عليها وقلت ليا U WANNA STOP ABOUT WHAT I DO ? ردت وقالت لابس بليز وهنا بدات امد ايدى على شفايفها المسها اجي ارفعه ايدى تتكلم وضعت فمى على فمها عشان امنع اى مجال شك للكلام ... وفى اللحظه دي بدات امدايدى على ظهرها من الخلف وبدات امسد لها ظهرها وحده وحده وهنا هى لسه فى حاله الاشعور بنفسها مش عارفه ده حقيقى ولا خيال بس اول ما ايدى قبضت على كسها وبدات احسس عليه من فوق اللى كانت لابسه هنا خرجت منها اول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه ااااااااااااااا مكبوته ممممممممممم انت بتعمل ايه لا متعملش كده بدات احلي ليها كل اللى هى لابسه وبدات الحس فى بزازها ببطئ شديد قالت ليا حرام عليك انت كده بتقتلنى اااااااااااااه لا يا احمد اااااااااه ااااااااااااااااه ااااااااه مممممممممم بدات اقرب لسانى من حلمات بزازها وبدات الحسهم بلسانى وامص فيهم وايدى التانيه بتدعك فى بزها تانى وبدات اجردها من ملبسها وحملتها بين زراعي وهى حاضنه رقبتى وبصت ليا بتقولي سعيد يا احمد قلت ليها لو عمر الانسان هيتحسب بلحظات السعاده فهيكون دى لحظه من لحظات عمري ردت عليا ببوسه على شفايفي ونيمتها على سرير ونزل على كسها مباشرة وبدات احسس عليه من فوق الانندر بتعها بس ايه كان الاندر لونه اسود وبتنتلة من على طيز ولازق اوي وكان منظره يهيج بعدكده رفعت نفسي فوق لشفايفها وبدات امد ايدى على كسها وبدات احسس عليه وهى برده بدات تحسس على زبي وتمد ايدها عليه وبعد كده بدات تمسك وتقيس طوله بدات تقرب مني اكتر وبدات احرك ايدى تانيه على
بزازها واحسس عليهم وبدات بنعومه اكتر واحرك ايدى على بزازها فى حركات دائريه
مع ضغطى على على بزازها من منطقه الحلمه وبدات المس طرف حلمتها بتعومعه واقرب منها شفايفى وامص فيها براحه وبنفس الوقت ايدى تانيه بتتحرك على كسها اااااااااه بجد كان ناعم اوي ومشعر وعليه خط شعر بسيط وصغير وده شئ كان عاطي ليه جمال اكتر وكل ثانيه وكل دقيقه اسمع منها اصوت المحنه بتاعتها لحد ما بدات اتعب من شدة ... اللى بشوفه عشان كانت حركاتها بمثابة رصاصات الرحمة اللى هتفجر طاقتها ومحنتها اللى دفناها بدات انزل لتحت من بزازها لبطنها لسرتها لخضرها اللى بديت امسك بايدى واحس على كسها من فوق الاندر ويل اللى كانت لابساه وكانت سوايل محنتها بدات تنزل منها وهى كانت بتمد ايدها على شعري وتشدنى عليها اوي وبدات اخلعا الاندر ويل بتعها براحه اوي ونزلت على اروع كس فى دنيا احسس عليه بايدى وامد ايدى على شفايفها تمص فى صوابعي احسس علي شفايفها مره تايه وانزل بايدى على بزازها وازل على كسها مره تانيه وبدات اخرج لسانى والحس فيه بنعومه سكسيه اوي وانزل بلسانى والحس كسها من فوق لتحت وادخلي صوابعي واسمع منها اهااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه مممممممممممممممممممم اكتر يا احمد اكتر يا احمد ممممممممممم مش قادره يا احمد ريحنى بقي انت كده بتموتنى حرام عليك ومره وحده بايدى اضربها على كسها اااااااااااااه اه لا لا ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااا وقالت ليا كفـــــــــــــــــــــايه دخله بقي مش قادره دخله بقي .. قومت من مكانى ونمت فوقها واحنا عريانين وحسيت بدفي جسمها ...ووخدها فى لقائ شفايفنا فى بوسه فرنسي حاااااااااااااااااااااااااااارة اوي .. فجائه قامت وانا نايم على سرير وبدات تحسس على زبي براحه بايدها وبدات تعض على شفايفها وهى بتحسس على زبي وبدات تخرج لسانها وكل ما تيجى تمصه اشدها من شعرها وفى نفس الوقت كانت ايديا على حلمات بزازها احسس عليهم براحه اوىلحد ما بدات تلمس زبي بلسانها وبدات تقرب منه براحه بدات تفنن فى مص زبي وبدات تلحس كل سنتي فى زبي وتنزل على بيوضي وتمص فيهم لحد ما بدات اهيج اكتر عليها قومت ونيمتها على سرير وبديت بالوضع الطبيعى انى افتح رجليها وابداء ادخل زبي براحه فى كسها بديت انى ماسك زبي وبدات احركه على فتحة كسها براحه وهى تحاول تقووم تقرب ليا عشان تخلي زبي يدخل فيها بصوره مباشرة وكنت امنع ده وبدات افرش كسها بزبي لحد ما لقيتها بتترعش وبدات تنزل سوايل محنتها اللى كمانت سعتها بتترعش رعشات قويه جدا وبدات ادخل راس زبي فى كسها براحه جدا وهى مغمضه هممممممممممممم همممممممممم هممممممممممم هممممممممممممم ااااااااااااااه اااااااااااه دخله كله اااااااااااه اااااااااه دخله كله وادخل جزء تانيه منه لحد ما استقر زبي كله فى كسها وانا ادخل زبي براحه جدا واخرجه مره وحده من كسها لدرجة ان كانت روحها بتطلع وانا بخرجه وادخل واخرج فيها وصوت الل هى عليه ااااااااااااااه اكتر يا احمد اااااااااااه دخله كله ايوه ريحنى ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه خليه جوه استنى مش تحركه وحسيت بعضلات كسها بتضغط على زبي عرفت سعتها انها هتنزلهم تانى وبدات ادخل واخرج فيه بسرعه ادخل واخرج فيه بسرعه ادخل واخرج فيه بسرعه اه اه اه اه اه اه اه اه اكتر يا احمد اكتر يا احمد خرجت زبي من كسها وبدات احسس على كسها لحد ما نزلتهم وكانت منزلاهم بدفعه قويه لدرجة انها وصلت لوجهى ... غيرت الوضع قومتها من مكانها ووقفتها على الارض ورفعت رجليها الشمال وسندتها على ايديا وبدات ادخل زبي براحه جدا في كسها ومهبلها – كانت بنت بنوت بس مارست الحب الحلو مع بويفريندات قبل كده كانت اسبور - ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى سانده على السرير ووايدى تانيه على بزازها اقرص فى حلمات بزازها الشمال واحسس عليهم ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وجيت بعد كده اغير الوضع ده خليت نصف جسمى على سرير وخليتها تيجى تعد على زبي ووجها ليا وفعلا قعدت على زبي وبدات تنزل وتطلع على زبي بعدها قومت من مكانى وانا حضنها وقومت بيها وبدات ارفع جسمها وانزله على زبي ارفع جسمها وانزله على زبي ارفع جسمها وانزله على زبي وكانت ايديا بين فلقات طيزها لحد ما انتهيت من الوضع ده و وطلبت منها انها تدينى ظهرها وتسند على سرير ودخلت زبي فى كسها من الخلف وكانا فى كل دخول وخروج زبي كان يحك فى طيزها وكنت امد ايدى الاتنين امسكها من بزازها وادخل واخر ااااااااااه كان شعور ممتع جدا وخاصه لما يكون معاك انثي امراة بنت ست سخنه كده لحد ما نهيت الوضع ده وهنا حسيت ان جسمها بترعش نيمتها على ظرها وبدات احسس على كسها براحه لحد ما نزلت سوايل محنتها وهنا بصت ليا فى عنيا قالت ليا انت مش هتنزلهم بقي .. ابتسمت ليها وبدات احسس على طيزها براحه اوى وسالتها لو عندك اى كريم فحضرت فازيلين مرطب للبشره .. بدات ادهن صابعى بالفازلين وادخله فى طيزها لحد ما طيزها تلين ادخل واخرج لحد ما فتحت طيزها بدات تتعود على على صابعه بدات ادخل صابعين واخرج واخل واخرج لحد ما قومت ودهنت زبي بجزء بسيط منه وكان من المؤلم انى ادخله مره وحده لكبر حجم زبي بدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى زبي ببطاء شديد حتى بدات طيزها تتعود على زبي وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما حسيت انى هنزلهم خرجته من طيزها ونيمتها على سرير ورفعت رجليها الاتنين وكانت على كتفها بس وبدات ادخل زبي واخرج ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه ادخل زبي واخرجه وكنت بببتتالم بس من شهوتها مكنش الالم يمثل ليها اى شئ بعد ما خلصت الوضع ده قلبتها على بطنها وبدات ادخل زبي فى طيزها مره تانيه وادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما قربت انزلهم خرجت زبي من طيزها وحطيت بين بزازها ..وبدات انيكها بين بزازها ..ادخل واخرج ادخل واخرج ادخل واخرج لحد ما خلا ص هينزلوا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااه خدته بين ايديها وفضلت تمص فيه لحد ما نزلت لبني بين شفايفها وشربت جزء كبير منه والباقي اللى سال منها دهنت بيه بزازها وبعد ما خلصنا دخلنا الحمام مع بعض وحصلت بينا مداعبات خفيفه فى الحمام عشان شعور ممارسة تحت المياه بيكون شعور مختلف تمام وخرجنا من الحمام ونمنا مع بعض لحد الصبح صحيت الصبح ملقتهاش جمبي وبعد دقايق لقيتها داخلها عليا بالفطار وكانت لابسه روب يهبل العقل اول ما حطت الفطار مسكتها من كتفها ونسينا بعض فى قبله طويله جدا وصلت لاكتر من 4 دقايق وبعدها قلت ليها اا خلاص شبعت ..قلت بس انت مفطرتش لسه يابيبي قلت ليها كفايه البوسه دي تشبعنى عن اى شئ قالت ليا طب يلا بلاش دلع وتعالي عشان تفطر ..وفعلا فطرت وبدات تاكلنى بايدها وبعد ما خلصنا الفطار وفضلنا نتكلم مع بعض شويه..
==
انا وزوجتى نانا مولودان ونعيش فى اسوان فى عمارة مطلة على كورنيش النيل قرب شارع عباس العقاد ، وكنا نهوى انا وهى التنزه بسيارتنا مسافة 16 كيلومترا تجاه خزان اسوان والسد العالي وجزيرة فيلة ومعبدها الرهيب وجزيرة ومعبد كلابشة كما كنا احيانا نسافر مسافة 280 كيلومترا مرورا بتوشكى الى ابو سمبل ونبيت ليلة هناك فى احدى فنادقه الباهظة الثمن جدا بفظاعة لنمضى يوما كاملا نشاهد معالم شارع رمسيس والخضرة وبحيرة ناصر ومعبد ابو سمبل والطريق المشجر الذى يطل عليه فندق التطبيقيين وفندق ميريت امون .. وكانت زوجتى نانا تملك جسما جميلا وكنت اراها ولا أصدق ان انها مليكتي وحبيبتي و التحقت نانا بعمل لدى أحد الاصدقاء وقامت بينهم صداقة قوية لدرجة انها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياته الجنسية بزوجته سلوى وكم كان صاحبنا تعيسا معها الى ان تطورت الامور الى الغزل غير العفيف مع زوجتى وكم يتمنى صاحبنا ان ينيكها و لو مرة واحدة ورأيت الشهوة واضحة فى كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها و بكل صراحة أنة ليس هناك ما يمنع ان تستمتع بة فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى انها دعتة على العشاء معنا فى الويك اند جاء صاحبنا وكانت زوجتى فى انتظارة على نار و قد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ول تتخيلوا مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلهما أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى ان أضع موسيقى راقصة لكى يرى صاحبنا كم هى راقصة ممتازة فاجاتنا بتغيير ملبسها و قدومها شبة عارية و ما يغطى جسمها فقط شال اسود و كيلوت شفاف يبرز طيزها و كسها بكل وضوح وصلت الحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما سأغفو قليلا لان الخمر أدارت رأسى و طبعا لم يمانعا تسللت للطابق العلوى حيث غرف النوم ووقفت اراقبهما رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أ صبحت فقط بالكيلوت ما أن رأها صاحبنا على حالتها فقام بمساعدتها و خلع عنها ماتبقى و أ نا أرى زوجتى عارية حافية مع رجل اخر خلع ملابسة وما أن رأت زبة المنتصب حتى ركعت على ركبتيها و انهالت على زبة مصا و لحسا استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص زبة و تخبرة بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لن ينيكها فى كل مكان لم يترك صاحبنا الفرصة و أخبرها بأن طيزها تجنن و بزازها يهبلوا وكسها الغارق فى عسله يريد فمه و لسانه وأنامها على الموكيت و نزل بلسانه ينهل من كسها و بدأ فى نيك كسها و طيزها بأصابعة لم أ سمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل خرم فى جسدها كانت تصرخ اةةةةةةةةةة نيك كل مكان في جسمي زبك موووووووووت نار ولعت كسى الى أن صاح خلاااص منيب قادر أبغى اكب أبغى نزل فطلبت منه أن يكب منيه على وجهها ونهودها أمسكت زبه بين شفتيها الى لحظة الانفجار و مصت كل نقطة مما كان بة و رأيتها لاول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص زبه الى ان اتتها رعشتها من نيكة فى كسها و طيزها بأصابعة أدمنت زوجتى النيك من صديقها وأدمنت أنا على الستمتاع بمشاهدتها تتلوى و تتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلم سكس على الطبيعة فقط كنت أطلب منها أن تبقى عشيقها فى الطابق الرضى وكانت تفعل و تقول له انى غير موجود و الاولاد نيام بالطابق العلوى نيكني هنا أحسن وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى تتناك وفى أحد الليالى أتى صاحبنا كالعادة وكانت فى انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لبسة بيبى دول شفاف و كيلوت استرنج ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابل بالقبلت الساخنة و العناق بصوره هستيرية وكانت فى قمة الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها أنا ماكل عشانك قرص و نص -فياجرا-وعايز أنيك فيك لين أشبع ردت بدلل ياريييييت تنيك فيني لين الصبح أموت فى زبك وأعبده ونزلت الى سحاب بنطلونه وأخرجت زبه تلعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى زبه فتره راكعة على ركبتيها وهو يتأوه أأأ هههههه مصى كماننننننننننن زبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى قالت له كسى مشتاق لك أكثر-لك يومين مانكته-فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار المهم صاحبنا لم يضع الوقت و قلبها على الارض فى وضع ال 96 بعد خلع البيبى دول و الكيلوت بطريقة الفلم فطار البيبى دول على المقعد و الكيلوت الى مروحة السقف التى أرسته على الرض واشتعلت الشهوه بكل منهم و لحسن حظى كانت طيزها فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر كانت تمص زبه بجنون و تقول رأس زبك بيموتنى عمرى ماشفت زب واقف كذا نااااااااااااااار وكان ينهل من كسها بلسانه و أصابعه أثنين أو تلاثه ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة حرام عليك ما أقدر أستحمل نيكنى اركب علي خلي زبك يقطع كسى وسمعتها تصرخ بشدة لللللللل كذا أبموت طيزى ناااااااااااااااااااااار فلاحظت أنه أدخل أصبعه الكبير فى طيزها و بدأ فى نيكها لاول مره فى خرم طيزها و التى لم تتناك أبدا و ازداد صراخ حبيبتى أرجوك نيكنى فى طيزى أبنجن عمرى مااتنكت فيها فما كان من صاحبنا الى أن قال لها : هاتى كريم طيزك ضيقة قوى, صعدت الى غرفة النوم رأتنى و قالت يبي ينيكني فى طيزى , قلت لها خذى بيبى أويل وخليك على نفس الوضع عشان اشوف كويس دهن زبه بالزيت وأصبعه و بدأ مرة أخرى فى نيك طيزها بأصابعه و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و ينيكها فى طيزها وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه فى طيزها و بدأ فى نيك طيزها فى وضع الكلب و سمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه دخله كلللللللللللللللللله أبي زبك كله فى طيزى و كانت من فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى الارض و هو نازل نيك فى طيزها و أستمر على كذا حوالى نصف ساعة الى أن صرخ خلص وصلتتتتت أبكب أبنزل أسرعت بوجهها و شفتيها لتتلقى دفقات الحليب على لسانها و فمها و مصت كل نقطة منه حتى الثمالة علمت من زوجتى ان صاحبنا يريد الحديث معى ولكنه محرج فهو يعلم انى عارف بعلاقتهم و لكن ليعلم بأنى أستمتع بمشاهدتهما المهم أخبرتها انه ليس هناك أى حرج ,اخبرتنى أنه سيأتى مساء يوم السبت و جاء صاحبنا و كعادته كانت زوجتى فى انتظاره شبه عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت الى قائل وش رأيك نخليها رباعى فهمت فورا قصده و لكنى سألت للتأكد يعنى كيف؟ قال يعنى انت عارف انى—استكملت عبارتة فقد أحس بحرج و قلت عارف انك بتنيك نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم قال أيوه ونفسي انت كمان تنيك سلوى-زوجتة-ونستمتع جميعا فى نيك جماعى رائع … قلت له بس كيف وأنا مأعرف زوجتك ول حتى شفتها؟ قال أنه كلمتها و موافقة و مرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طوبلة و كنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوا الاول .. وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر فى صحة نيك سلوى المرة القادمة فقالت نانا خلص تبقى فى صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض احنا الثلاثة و الويك اند القادم تكون سلوى معنا وكأنها اشاره وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت بمصه جاء سعد-صاحبها- من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى اى ملابس داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملاعبة بزازها و حلماتها الجميلة وسريعا خلع سعد كل ملبسه و ركع خلفها واضعا زبه مواجها لطيزها و أصابعه من المام تعبث ببظرها و شفرات كسها لم تصمد طويل و بدأت فى صرخات الشهوة , انقلب الوضع نامت على الارض وركع سعد ملاصق لوجهها لينال زبه حظه الوفير من فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمها .. ازداد هياجى جدا برؤيتها و نزلت بين فخديها وجدت كسها غارقا فى عسله وأنا أمص و ألحس فى كسها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص زب سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و مازال زب سعد فى فمها و أصابعه تعبث ببظرها وزبى الى أخره ينيك فى كسها المتورد الى ان انفجرت بالمنى فى أعماقها و أتتها رعشتها و سألتها لتنظفه بفمها الجميل انقلبت الى وضع الكلب فمها يمص زبى مرة أخرى بينما كسها و طيزها فى مواجهة سعد احسست انى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت سعد يبلل أصابعه من المنى فى كسها ويدعك بالسائل فتحة طيزها الى ان استرخت و بدأت فى التأوه مرات عديدة وزاد سعد من المباعدة بين فلقتى طيزها وأصبح بينيك فى كسها وطيزها بأصابعة فى وقت واحد الى ان ازداد صراخها خللللللص موتنى بس أرجووووك نيكنى ال يخلييييييييييييييك دخله فيني وسمع رجاءها و بدأ فى نيك طيزها و كلما ازداد صوتها و هياجها أزداد هو فى نيكها ثم أ نامها على ظهرها ولعب كسها برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ دخله دخله ارجوك وظل ينيك فيها حوالى 02 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة و كنت على اخرى يكاد زبى النفجار اقتربت من فمها و لم أستطع المقاومه فنزل المنى على وجهها الجميل وسعد أيضا أمنى على شفتيها فضحكت قائلة شبعتوني حليب قبل النوم فى الموعد المحدد جاءا سعد و سلوى لتقضية السهرة معنا أنا و نانا- سلوى لاول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن سعد ليراها جنسية و يفضل نانا فى ممارسة الجنس-كانت ترتدى تنورة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم بزازها و لاول وهلة احسست بأننى راغب بها و امتاع نفسى منها - ولم تكن نانا تستر جسدها الا ببيبى دول وورقة التوت وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر و ايديه على بزازها و طيزها- سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة و ما ان جلست حتى راحت التنورة القصيرة فى خبر كان وأطل الكيلوت البيض الممتلىء بكس يكاد ينطق بما فيه و وزوجها يقول انها باردة فى الجنس؟؟؟ احسست مما رأيت انه كان بس كلام ليصل الى كس نانا وطيزها اللى جننوه لان سلوى هى الاخرى لا تقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للانفجار فى أى لحظة - وضع سعد شريطا فى الفيديو و قال ها الشريط يجنن وكان فعل جميل لمراة شيقة جدا مع أربع شباب وبدأت اسمع التعليقات من سعد و نانا وسلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان فى كس البنت اما نانا فكان اعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الربعة على وجه البنت واووووف واحححح و ياريتهم علبا أنا وترد سلوى ولا النيك اللى كان فى طيزها نااااار وأنا اسمع و خطر أنزل على روحى من كلمهم- فى اقل من دقيقة رأيت نانا و سعد تحتها وفصخها عارية و بدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كسها و فتحة طيزها و الصرخات تتوالى من نانا ااححححححححح كسى ناررررررر و أنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى - الى أن فاجأتنى سلوى احنا يعني بس بنتفرج عليهم كذا؟ قلت ل انا مستنيكى ولم أكمل كلامى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملبسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى بالقبلات النارية و انتهت على ركبتيها تمص زبى و سعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت ارجلها فوق أكتاف سعد و زبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى , وسألت سلوى أن تجلس على زبى فجلست و مالت للامام و ضهرها يواجهنى و ظهرت فتحة طيزها أمامى ووجدت نفسى اضع أصبعى فيها و أصبعى الاخر فى طيز نانا لاول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة لم نكتشف متعة النيك فى الطيز الا مع أسعد و سلوى حاولت انيك سلوى من طيزها لم تفلح المحاولة الا بادخال رأس زبى فقط همست لى ان كان عندنا زيت زيتون وأحضرته من المطبخ و عند رجوعى الصالة لقيت سلوى بتنيك فى طيز نانا و أسعد مازال نازل نيك فى كسها و نانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع ناااااااااار احححححححح نيك فيا لبكره و رعشاتها تتوالى و كلما ازداد هياجها و صراخها زاد أسعد من سرعة النيك فيها و طلبت منى سلوى الزيت ووضعت على أصابعها ووضعت أصبعيها فى طيز نانا التى صرخت لللا كده لزم تنيك طيزى دى بأت نار قلبها أسعد الى وضع الكلب و باعد بين ارجلها و مع الزيت ابتلعت طيز نانا زب أسعد بكامله وهى تتاوه من الهياج- سألتنى سلوى بدلع اتعلمت يلا ورينى و جاورت نانا على الارض فى نفس الوضع وكانت طيزها من اجمل مارأيت و أوسع شوية من نانا فقد مارست فى طيزها كثيرا - استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأسعد نتبادل الكسين و الطيزين الى ان أتت رعشات كل من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى فم زوجة الاخر و اصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الاولى , أصبح الويك اند اما فى بيتنا بكورنيش النيل باسوان او بيتهم بشارع عباس العقاد قرب فندق اوسكار باسوان ايضا لسنوات و مازلنا نتقابل باستمرار