ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
القصه دي اول مشاركه ليا في المنتدي فاتمني انها تعجبكم.
ابطال القصه : هاني: ١٨ سنه وموصافاته ١٧٥ ٦٨ ابيض شعره اسود وعينه بني وزبه متوسط ١٧ سم
مراد صاحب هاني :١٨ سنه مهتم بجسمه ١٧٩ ٧٥ قمحي مشعر معضل زبه ٢٠سم عريض وراسه مدوره
منال ام هاني : ٤٠ سنه ١٦٦سم ٨٠ ك شعرها اسود عينها بني جسمها مشدود ميبنش عليها سنها طيزها مدوره ومشدوده وبارزه وبزازها منفوخين حلماتها بني وجسمها ابيض ولبسها محتشم ومحترم بس حتي مع اللبس ده بيبان طيزها وبزازها المرفوعين
ولو في اي شخصيات تانيه هنبقي نعرفها وسط الاحداث.
تنويه ;القصه فيها تفاصيل و واحداث كتير مش مجرد سكس ورزع علي طول من الاول.
كفايه بقي تفاصيل ويلا نبدا القصه الي هتكون علي لسان هاني..
بصحي من النوم وبفتح باب اوضتي بلاقي ماما قاعده في الصاله بتتفرج علي التلفزيون ولابسه عبايه بيتي خفيفه نص كم
انا :صباح الخير يا ماما
منال :صباح الخير يا هاني ايه كل ده نوم دي الساعه بقت ١١
انا :معلش بقي يا ماما وبعدين احنا في اجازه
منال :طب بطل لماضه يا قلب ماما وقوم اغسل وشك علشان هقوم اجهز الفطار
بدخل الحمام اخد دش وبطلع الاقي ماما مجهزه السفره بقعد افطر وبقوم البس علشان اخرج
منال :ايه انت خارج
انا :ايوه هقعد شويه مع اصحابي
منال :خلاص ماشي خلي بالك من نفسك
بنزل من البيت وارن علي مراد
انا :ايه يبني فينك
مراد : انا خلاص ٥ دقايق واكون عندك
انا :خلاص مستنيك
مراد بيوصل واسلم عليه ونتمشي شويه وقعدنا شويه علي الكافيه لحد مازهقنا
مراد :ايه يا بني هنفضل قاعدين كدا الواحد زهق
انا :وانا كمان بس هنعمل ايه عندك حاجه نعملها
مراد.: تعالي نلعب شويه بلايستشن عندك
انا :اشطا يلا بينا
بنوصل البيت وبفتح الباب ومنال قاعده في الصاله بالعبايه البيتي الخفيفه بنص كم بدخل ومراد معايا وبقفل الباب وماما بتكون راقده فبتتعدل وتقولي ايه يا هاني مش تقول ان معاك حد
انا :معلش يا ماما وبعدين مراد مش غريب
مراد :معلش يا طنط علي الازعاج ومركز اوي مع جسمها
وببص لمراد بلاقيه مبحلق علي جسم ماما وبيبلع ريقه بستغرب وببص لماما فباخد بالي ان العبايه خفيفه لدرجه انها مبينه لون الكلوت والسنتيانه (كان لونهم ازرق ?) والسنتيانه مخليه بزازها مرفوعين اوي فعرفت ليه هو مبحلق كدا وقطع الصمت ده ورجعني للواقع صوت ماما وهي بتقول لمراد لا ولا ازعاج ولا حاجه يا مراد ده البيت بيتك (ماما عارفه مراد علشان هو صاحبي من زمان) ومدت ايديها لفت الطرحه علي شعرها
انا :طب احنا هندخل نلعب بلايستيشن جوه يا ماما وشديت مراد من ايده الي كان بياكل ماما بعينه لدرجه اني حسيت انها خدت بالها
ماما :ماشي يا هاني
دخلنا الاوضه وقفلت الباب قعدت علي السرير وشغلت البلايستيشن
انا :يلا يابني اختار هتلعب بمين. انت يبني
ومراد مش مركز لحد ما خبطته في كتفه. يلا ينبي اختار فريق علشان نبدا
مراد :اه معلش يسطي مكنتش مركز اخترت اهو
شويه والباب يتفتح ومنال بتدخل ومعاها العصير وهي لابسه نفس العبايه واول ما بتدخل مراد بيدوس استارت ويبصلها باخد كبايه العصير بتاعتي
انا :ميرسي يا ماما
وماما بتميل وتدي العصير لمراد ولما ميلت الطرحه اتحركت من علي رقبتها وفرق بزازها بقي قدام عين مراد ومراد مش مصدق المنظر وبياخد كبايته براحه وانا مش واخد بالي هو شايف ايه
مراد وهو بيبلع ريقه :تسلم ايدك يا طنط
وماما بتطلع ومراد عينه علي طيزها وهي طالعه وحز الكلوت ولونه باينين اوي وبنكمل لعب ومراد عمال يفكر في المنظر و يبدا يهيج وبيحاول يهدي نفسه علشان صاحبه قاعد جنبه/ شويه وماما بتفتح الباب وقالت ها يا ولاد مش عاوزين حاجه
برد عليها وانا مركز مع الماتش لا يا ماما ميرسي
ماما :ماشي انا قاعده بره في الصاله هاتفرج علي التلفزيون
ماما لسه هتقفل الباب راح مراد قايلها :ما تيجي يا طنط تتفرجي علينا وانا بكسب هاني او تعالي العبي معانا شويه.
انا استغربت لاني عارف ان مراد بيحب يركز في اللعب ومش بيحب حد يقعد جنبه يتفرج او يعمل اي صوت بس قولت يمكن مش عاوز يلعب جد
ماما : لا بلاش علشان تاخدو راحتكم وبعدين انا مبعرفش العب الحاجات بتاعتكم دي ههههههه
انا :ياعم تلعب معانا ايه بس روحي يا ماما اتفرجي علي التلفزيون
مراد :تعالي بس يا طنط انا هعلمك ملكيش دعوه بالواد الرخم ده وقام شدها دخلها
ماما :ههههههه يا واد بس بلايستيشن ايه ولعب عيال ايه بس.
واحنا قاعدين علي كنبه صغيره قدام الشاشه انا قاعد في الاخر جوه ومراد في النص وماما جنب مراد علي يمينه وكلنا لازقين في بعض علشان الكنبه صغيره ومراد لازق في جسم منال الطري
انا :اوف بقي علي الزنقه دي
مراد :ولا زنقه ولا حاجه ولا انت بتتحجج علشان لو خسرت
انا :يا عم ولا حجج ولا حاجه يلا بس العب
قبل ما نبدا الماتش مراد قفل النور وقال علشان يركز وفعلا هو بيحب يلعب في الضلمه ومفيش غير نور الشاشه
وبدانا نلعب ومراد شويه وخبط كوعه في بز منال اكنه مش قصده وهو بيلعب وكررها تاني وتالت وهو عمال يشرح لماما الزراير وانا مركز مع اللعب و عمال اجيب اجوان وسمعت صوت تنهيده بسيطه ببص لقيت مراد ماسك الدراع بايده الشمال وايده اليمين مش واضحه
(نرجع فلاش باك صغير علشان نفهم الي حصل.. مراد لما لقي منال ساكته وهو بيخبط كوعه في بزها وهو بيلعب قرر يجرب يتجرا شويه وساب ايده اليمين ومن علي الدراع ولفها براحه علي وسط منال ولف ايده من تحت دراعها ومسك فرده بزها اليمين ساعتها منال اتخضت وحاولت تقوم بس مراد راح قافش فرده بزها اجمد في اللحظه دي ماما خافت تتكلم لاخد بالي وساعتها حست بيهجان ودي كانت اول مره راجل يلمسها من ساعه ما ابو هاني ما اتوفى وهاني عنده سنتين فبصت لمراد وبرقتله. مراد عمل نفسه عبيط ومكمل تقفيش في بزها وزبه وقف اوي في البنطلون وماما بتحاول تزق ايده من غير ما اخد بالي وماما عاضه علي شفتها بس مع الهيجان طلعت منها تنهيده) نرجع تاني لما انا خدت بالي ان مراد ماسك الدراع بايده واحده
انا :ايه يا ماما قولتي حاجه وبعدين انت بتلعب بايد واحده ازاي ياض
ماما ووشها عرقان :لا يا حبيبي امم مقولتش حاجه
مراد وايده لسه عمال تفعص في بز امي :ياعم علشان اشرح لطنط واعلمها اللعب بيبقي ازاي. مش كدا برضو يا طنط
ماما وهي بتبلع ريقها :اه يا هاني كدا احسن علشان اتعلم اللعب اسرع وبعدين ما تركز انت في فريقك بدل ما نخسرك (في الوقت ده منال بدأت تهيج وتحس بنار في كسها)
انا :تخسرو مين طب انا هوريكو وبلعب بتركيز ومع الضلمه مش شايف هو بيعمل ايه بجيب جونين في دقيقتين. ها شوفتو بقي مين الي هيخسر هههه
مراد :اوووف بقي علي حظك لازم نغير طريقه اللعب يا طنط. انا عندي فكره
ماما :فكره ايه
مراد :تعالي يا طنط علي حجري علشان المكان ضيق علشان نقعد كويس واعرف امسك الدراع بايدي الاتنين وبيغمزلها
ببصله مستغرب ومستني ماما ترفض طبعا
ماما وهي متوتره :بس يعني اصل
مراد مضيعش وقت وشد ماما من ايديها ومسكها من وسطها وقعدها علي حجره ولف ايده مسك الدراع وبقي حاضنها علي زبره
مراد: تعالي يمين شويه يا طنط كدا علشان اشوف
ماما اتعدلت يمين فزبره رشق بين فلق طيزها حشرلها العبايه في طيزها قامت عضه شفتها.
ماما :تصدق كدا احسن يا مراد. كدا اكيد هنكسب
انا :بس يا ماما مينفعش كدا
ماما : بس انت مكلش دعوه بفريقنا وطلعتلي لسانها وضحكت
وماما ماسكه الدراع وشداه علي صدرها ومراد عامل نفسه ماسك الدراع وهو عمال يقفش في بزاز ماما وزبره راشق بين فلقها وهي عمال تتحرك براحه بوسطها و مراد عمال يزود في التقفيش وحلمتها وقفت وهو شغال قرص فيهم وماما تتنهد وتعض اجمد علي شفايفها خايفه صوتها يطلع وانا بقول لنفسي لا طبعا اكيد انا الي فاهم غلط هي قاعده كدا طبعا علشان الماتش ومراد عمال يدقر زبره بين فلق امي لحد ما فجااه طلعت منها اااه واتهزت علي حجر مراد وكسها غرق الكلوت
انا :ايه يا ماما في حاجه
ماما بتنهج :لااااا مفيييش ااححح بس اصل امم الهزاز اشتغل فجاااه اااووف في الدراع فاتخضيت/ ومراد بيبتسم بخباثه وشال ايده لما عرف انها جابت شهوتها
في الوقت ده ماما قالت كفايه لعب كدا انا هقوم اريح شويه وقامت من علي زبر مراد وطالعه من الاوضه وشها عرقان والعبايه محشوره بين فلق طيزها وشويه ومراد قالي : انا هقوم ادخل الحمام وراجع
وهو قايم شفت زبره عامل خيمه في الهدوم /قعجت افكر في الي حصل وبقول لنفسي هو بجد صاحبي زبره كان واقف كدا وامي قاعده عليه اكيد هو الي حشرلها العبايه كدا ولما اتهزت كدا وبرقت معقوله تكون جابت شهوتها لاااا لاااا اكيد لا مستحيل امي وصاحبي يعملو كدا انا ازاي افكر كدا وقطع عليا تفكيري مراد وهو بيفتح الباب بيقولي انا همشي بقي علشان ورايا مشوار ضروري وقفل الباب ومشي
قمت بعدها لقيت ماما نايمه بعد ما غيرت ودخلت الحمام لقيت الي اكد شكوكي لقيت كلوت امي الازرق الي كانت لابسها متغرق مكان كسها والسنتيانه مليانه لبن اكيد مراد ضرب عشره عليه
وهنا ينتهي الجزء الأول - بتمني اسمع رايكم ولو في اي ملاحظات
الجزء التاني ///
شكرا علي تعليقاتكم وتشجيعكم....
وقفنا الجزء الي فات لما دخلت الحمام لقيت كلوت امي مبلول جامد من عند كسها والسنتيانه عليها اثار ضرب عشره فاتاكدت من شكوكي وان مراد مكنش بيعلم امي اللعب لا ده كان بيلعب في جسمها.
طلعت من الحمام وبصيت علي اوضه ماما لقيتها نايمه فخرجت مش عارف اروح فين وعمال افكر في الي حصل وجوايا مشاعر كتير ومش فاهم ليه مراد يعمل كدا.. ممكن لما شافها اول ما دخل هاج علي منظرها او يمكن الموضوع جه صدفه وهو مكنش قاصد بس غصب عنه هاج.. وساعتها كان اول مره اخد بالي من جسم ماما الي علي الرغم من سنها الا انه ميبنش عليها ومهتميه بجسمها.
طب وازاي ماما تسيبه يعمل كدا وتسيبله نفسها معقوله ماما هاجت برضو ومقدرتش تقاوم او يمكن خافت تعمل مشكله علشان مزعلش وفوسط كل التفكير ده وانا بفتكر الموقف وبحاول افهمه حسيت جوايا بشعور غريب حسيت بهيجان وان بفتكر الموقف وماما قاعده علي حجر صاحبي وزبره راشق بين فلق طيزها وماما عماله تتنهد وهو عمال يفعص فيها ومستغفلني علشان مش واخد بالي.
قولت لنفسي لااالااا انا ازاي اهيج علي حاجه زي كدا لا طبعا وقطع تفكيري صوت التلفون وماما بترن.
ماما :الو انت فين يا هاني
انا : انا بره مع اصحابي ياماما شويه وجاي
ماما :خلاص ماشي اصل صحيت ملقتكش فكنت بطمن عليك
انا :اه انا خرجت وانتي نايمه فمرتدش اقلقك
ماما :خلاص ماشي متتاخرش وقفلت السكه
شويه ورجعت البيت لقيت ماما قاعده وبتلعب في التلفون
ماما :اقوم اجهزلك العشاء
انا :لا انا اتعشيت بره. هدخل انام(مكنتش اتعشيت بس كنت زهقان ومليش نفس اكل)
ودخلت اوضتي ونمت وعدي يومين علي الموقف الي حصل بين ماما ومراد ومحصلش حاجه وماما بتتصرف طبيعي فحسيت ان انا الي فكرت في الموضوع اكتر من اللازم وان اكيد انا الي فهمت غلط
وفي اليوم الثالث صحيت لقيت ماما مجهزه الفطار فقعدت افطر وماما قاعده قدامي وشويه وتلفوني رن وكان مراد
انا :الو ايوه يا مراد
اول ما ماما سمعت اسم مراد حسيتها ركزت معايا
مراد :ايوه يا هاني. ايه مش هنقعد شويه
انا : ماشي انا فاضي موريش حاجه نبقي نقعد شويه
ولمحت ماما ووشها عليه ابتسامه خفيفه
مراد :خلاص هبقي افوت عليك نقعد شويه نلعب بلاستيشن
انا :بلاش بلايستيشن انا عاوز اتمشي شويه زهقان من قعده البيت
ساعتها حسيت ماما اتضايقت وكشرت وانا شايفها بجنب عيني
مراد وحاسس ان مضايق :خلاص ماشي ياعم
انا :هستناك تفوت عليا ونخرج. سلام
مراد :ماشي سلام
شويه وماما جاتلي وان بلبس علشان اخرج
ماما :انت خارج ولا ايه
انا :ايوه يا ماما خارج شويه مع مراد
ماما :لا جيبلي الطلبات دي قبل ما تخرج
انا :طلبات ايه يا ماما ماتخليها لما ارجع او بكره هبقي اجيبها
ماما :لا لازم دلوقتي علشان محتاجه الطلبات دي علشان اقوم اشوف شغل البيت
انا :طب استني ارن علي مراد اقوله نأجل الخروجه
ماما :لا لااا لما يجي يبقي يستناك هنا وخلاص يلا قوم متبقاش كسول
انا بقوم وزهقان وبقول لنفسي ايه القرف ده وبقول لنفسي لازم اجيب الطلبات بسرعه مش عاوز اسيبهم لوحدهم
نزلت ومشيت للسوبر ماركت الي قريب من البيت لقيته قافل. قولت هو يوم باين من اوله وطلعت التلفون رنيت علي ماما
انا :الو يا ماما. السوبر ماركت قافل
ماما :يووه معلش يا حبيبي نسيت اقولك انهم قافلين علشان بيجددو روح السوبر ماركت التاني واوعي ترجع قبل ما تجيب كل الطلبات فاهم؟
انا :اوووف بقي خلاص ماشي فاهم
والسوبر ماركت التاني ده بعيد والمشوار هياخد مش اقل من ساعه ولو رجعت دلوقتي ماما ممكن تحس اني حاسس بحاجه فكان لازم اروح اجيب الطلبات ومقدميش حل.
ووانا ماشي لقيت سوبر ماركت قريب لسه فاتح ففرحت ودخلت جيبت كل الطلبات وكان فات بس حوالي نص ساعه.
طلعت التلفون ارن علي ماما اعرفها اني جبت كل الطلبات واسألها لو عاوزه حاجه رنيت مره واتنين مردتش ففلتل ورنيت كمان مره فردت في المره الثالثه
انا :الو يا ماما مش بتردي ليه انا جبت.. (ماما قاطعتني)
ماما وهي بتنهج:اييييه يااا هااني اممم احح كل شوووويه رن رن
انا :ايه مال صوتك يا ماما بتنهجي ليييه
ماما :مفيش حاااجه اممممم اححح كنت بروق الشقه اووووف امممم وصوت خبط بس واطي
انا :انت كويسه ياماما
ماما :اااااااه كوويييسه اوووووي يلا بقي روح جيب الطلبات واوعي ترجع من غيرهم حتي لو هتقعد اااه اااه ساعتييين يلا امشي بقي اممممم متعطلنيش
وقفلت في وشي.
ساعتها انا قلقت وخدت تاكسي ورجعت بسرعه.
طلعت علي السلم وعمال افكر وفتحت الباب براحه ولقيت هدوم مرميه في الصاله وصوت اهات وخبط فمشيت ورا الصوت لقيته طالع من اوضه ماما وصوت نيك طالع من جوه بس الباب كان مقفول فكرت افتحه بس خوفت الي جوه ياخد باله فافتكرت ان البلكونه فيها شباك كاشف اوضه ماما فدخلت البلكونه ولحسن حظي الشباك مكنش مقفول للاخر.
فبصيت من الجنب وهنا كانت الصدمه...
لقيت ماما عريانه ونايمه علي ضهرها ومراد بين رجليها ورافع رجلها علي كتفه وعمال ينيك فيها وبزازها البيضه عماله تتهزز
ماما :اااااه اممم اااااه براااحه ااااه زبك كبببيير اااااه ااااه اووووف ايييوه اااااه كمااان
ومراد عمال يرزع في كسها ويقفش في بزازها وحلماتها كانت واقفه اووي وهو عمال يفعص في بزازها.
ومراد عمال يزود في النيك وماما اهاتها ماليه الاوضه والسرير عماله يتهزز
ماما :اااااه اااااه برااااااااااااحه ااااااااه زبك فشخني ااااه
وفجااه جسمها اتهز جامد فعرفت انها جابت شهوتها.
مراد وقف نيك فافتكرته خلص وطلع زبه الي كان كبير اووي وعريض ومتغرق من عسل كس ماما.
مراد رقد علي ضهره وقالها :يلا اطلعي اركبي يا طنط
وماما بسرعه قامت وهي بتنهج بعد ما جابت شهوتها وركبت علي زبره ووشها ناحيتي بس انا كنت مداري نفسي وباصص من فتحه صغيره ونزلت علي زبره براحه وهي بتعض شفتها اوووي.
وشويه وماما بدات تتنطط براحه وواحده واحده تسرع وبزازها تطلع وتنزل وشعرها سايب وبيتحرك ووشها احمر وكله هيجان وساعتها مراد بدأ يرفع وسطه ويرزع زبره وماما نازله عليه وماما تصوت وهو بيزود في طعناته في كسها وخلها تميل عليه ومسك فرده بزها الشمال وقعد يمص ويعض حلماتها.
ماما مستحملتش الوضع ده وبدات تسرع في التنطيط
ماما :ااااااه اااااااه هجيب هجيييب هجييييب اااااااااااه.
وفجاه جسمها اتهزز جامد ونزلت بصدرها علي مراد الي مسك رقبتها وباسها وبقي بياكل شفايفها
وكل ده وانا شايف ومش مصدق الي انا شايفه ماما الست المحترمه بتعمل كدا ومع مين مع صاحب ابنها وفاشخها كدا وحسيت جوايا مشاعر غضب وغيره بس ببص تحت لقيت زبري واقف بطريقه اول مره احسها فطلعته من زنقه البنطلون.
ومن غير وعي لقيتني بضرب عشره وانا باتفرج علي صاحبي وهو عمال يرزع في كس ماما علي سريرها وهو عمال يفعص في لحمها علي سريرها.
فكرت اني ادخل عليهم اقفشهم بس من جوايا حاجه بتقولي لا استني واتفرج واستمتع وانا مش قادر اخد قرار بس احساس اني اكمل فرجه كان اقوي من اي حاجه ففضلت اتفرج وانا ماسك زبري بلعب فيه.
وبقيت اتفرج وانا بضرب عشره اكني باتفرج علي فيلم سكس مش صاحبي مع امي
ماما :خلص بقي قبل ما هاني يرجع. وبتتكلم وهي بتنهج وجسمها كله عرقان
مراد :طب يلا انزلي علي ركبك
ماما بتنزل علي الارض علي ركبها.
ومراد بيقف قدامها وبيحط زبره في بقها.
وماما قعدت تمص زبه بسرعه وشوق بس مكنتش قادره تدخل غير نصه في بقها علشان زبه كان كبير وبعد خمس دقايق مراد طلعه زبره ونطر علي وش ماما وشعرها.
ومنظر ماما واللبن بينزل علي وشها خلي زبري ينزل كميه لبن كبيره اول مره انزلها فعدلت هدومي بسرعه وطلعت بسرعه من البيت قبل ما يخرجو وياخدو بالهم مني..
ونزلت الشارع مش مصدق الي شفته ومش عارف انا ازاي زبي وقف علي المنظر ده ولفيت شويه حوالي ساعه وقولت ارجع البيت بعد ما دماغي صدعت من التفكير.
بفتح الباب وبحاول اعمل صوت علشان ماما تعرف اني جيت وخايف افتح الاقي مراد لسه بينيك ماما.
دخلت ملقتش حد في الصاله ولقيت ماما خارجه من الحمام ولفه جسمها بفوطه وباين عليها انها مبسوطه اوي ومنتعشه.
انا :انا جبت الطلبات اهو يا ماما
ماما بتتكلم وهي بتضحك ومبسوطه اوي:تسلم ايدك يا حبيب قلب ماما
انا :امال مراد فين
ماما :قعد ربع ساعه ومشي علطول
وسابتني ودخلت الاوضه وقفلت الباب
وانا من جوايا بقول قعد ربع ساعه برضو ولا قعد ساعه يفشخ فيكي ودخلت اوضتي نمت علشان كنت مصدع.
وبكدا ينتهي الجزء التاني.. اتمني تكتبو رايكم ولو في ملاحظات..
الجزء الثالث ///
شكرا بجد علي تعليقات تشجيعكم ودعمكم وانا بحاول اظبط القصه اكتر علشان تعجبكم.
والقصه فيها اجزاء يمكن البعض يشوفها مش واقعي او منطقي اوي بس ده برضو بيكون للمتعه ولكسر حاجز الملل.
الجزء ده يمكن مفيهوش سكس كتير بس ده جزء مهم جدا لاحداث القصه.
يلا نبدا الجزء الجديد.
وقفنا الجزء لما دخلت نمت بعد ما شوفت مراد مع امي في سريرها بينكها ومسلماله جسمها وشرفها..
تاني يوم صحيت وانا مش عارف الايام لسه مخبيالي ايه.
صحيت لقيت ماما بتروق المطبخ وكانت نشيطه اوي ووشها فيه حيويه.
ماما لما شافتني :صباح الخير يا حبيبي.. الفطار جاهز بره
انا :ماشي... وسيبتها وطلعت الصاله وانا مش عاوز ابصلها علشان كل ما اشوفها بفتكر شكلها وهي بتتناك من صاحبي واهاتها ماليه البيت ومعدتش قادر اشوفها تاني بشكل الام المحترمه المحتشمه.
قعدت في الصاله بفطر وانا عمال افكر هعمل ايه وهل مفروض اواجه ماما ولا اخد موقف مع مراد ولا اسيب الوقت يبين هيحصل ايه وبين كل ده قطع تفكيري صوت جرس الباب قمت وانا متردد افتح الباب وكنت اتمني يكون توقعي غلط بس للاسف طلع توقعي صح للي بيرن الجرس. كان مراد
مراد وهو باصصلي وبيبتسم :ايه ياعم ساعه علي ما تفتح
انا :معلش اصل كنت بفطر.. بس غريبه يعني تعدي من غير ما ترن عليا تستعجلني علشان انزلك
مراد :قولت اكيد هتفضل لاطعني ساعه في الشارع مستنيك فقولت اطلع استناك هنا وبالمره اسلم علي طنط.. امال طنط فين
وانا بقول لنفسي تسلم علي طنط برضو ولما تسلم علي لحم طنط وانا من جوايا زهقان ومش عارف اقوله يمشي ولا يدخل يستناني في الاوضه بس لقيتني بقوله ماما في المطبخ بتروق
لقيت مراد ابتسم ابتسامه خبيثه وقالي :طب انا هروح اسلم عليها وخليك انت يا هاني كمل فطارك
في الوقت ده مش عارف ليه حسيت بمتعه وانا شايف مراد داخل لماما المطبخ وانا بفكر واقول لنفسي لا طبعا اكيد مش هيعملو حاجه وانا قاعد بره مستحيل طبعا..
بس قطع عليا تفكيري ده صوت تنهيده مكتومه طالعه من المطبخ فقمت اتسحبت اشوف في ايه لقيت مراد زانق ماما في الحيطه وعمالين يبوسوا بعض بهيجان ومراد عمال يقفش في بزاز ماما ويحسس علي طيزها ويبعبص طيزها من فوق الهدوم وهي بتحاول تزقه بس براحه وهي بتقوله : بس كفايه اححححح هاني قاعد اااااه اممم بره هتفضحنا
ومراد دخل ايده جوه فتحه العبايه ومسك فرده بزها اليمين وعمال يفعص فيها بسرعه وكان سهل عليه ان يحس بطراوه بزها وحلمتها الواقفه علشان مكنتش لابسه سنتيانه
ماما بصوت واطي و وبيرتعش: بس بقي احححح اوووف يا واد اممم انت قولت بوسه صغيره هتفضحنا
في الوقت ده انا كنت واقف ورا الستاره مستخبي وباتفرج علي صاحبي وهو زانق امي في المطبخ عمال يقفش فيها ولا ارادي لقيت ايدي بتحسس علي زبري الي كان واقف اووي من المنظر بس معرفتش استمتع الموقف اكتر من كدا علشان خوفت حد يشوفني وانا بدعك في زبي وانا باتفرج علي حاجه زي دي
خرجت للصاله وانا بقول لنفسي هو انا هجت علشان شوفت واحد زانق واحده جسمها فاجر ولا علشان الواحده دي تبقي امم تبقي امي.
معقوله انا هايج علشان شايف امي بيتقفشلها من صاحبي معقوله زبري واقف كدا من دقيقه فرجه علي صاحبي وهو عمال يفعص في بزاز وطياز امي...
معقوله انا بقيت عرص وبهيج علي لحم امي وواحد زانقها في المطبخ و زبري يقف اكني باتفرج علي فيلم سكس..
وكل ده ومراد لسه فقمت شيلت اطباق الفطار ادخلها المطبخ وتعمدت اعمل صوت وانا داخل علشان يلحقو نفسهم لاني لسه مكنش عندي الجراه اني اواجههم ومش عارف ممكن اقول ايه ليهم في موقف زي ده..
وانا داخل لمحت ماما بتعدل هدومها ومراد بيحاول يداري زبه الي عامل خيمه وبيديني ضهره علشان مخدش بالي.
دخلت لقيت ماما وشها احمر وشفايفها منفوخه وشعرها مش متظبط. بس الي لفت انتباهي اوي كانت العبايه الي كانت مفتوحه الزراير بتاعتها من عند الصدر لدرجه ان الفرق بين بزازها كان واضح اووي وكان عليه علامات حمرا وكمان حلماتها كانت باينه اوي وواضحه.. تقريبا ماما ملحقتش تقفل الزراير بتاعه العبايه او يمكن من الهيجان مخدتش بالها انها مفتوحه اصلا..
انا :ايه يا مراد ساعه بتسلم علي طنط وببصله
مراد وهو متوتر :اه اصل اا اصل كنت بساعد طنط
ماما وصوتها متردد مش عارف من القلق ولا من الهيجان :اه اصل اصله كاان بيساعدني اجييب الاطباق من الرف الي فوق
وهما الاتنين وشهم احمر اوي...
ومش عارف انا ليه حسيت اني مبسوط وانا شايفهم محروجين كدا وباين عليهم ابهيجان خصوصا اني قاطعتهم قبل ما يرتاحو.
انا :طب ايه يا مراد مش هنخرج ولا ايه
مراد وبدأ يرتاح لما حس اني مخجتش بالي من حاجه وباتكلم عادي :اه طبعا هنخرج
انا :طب يلا بينا. عن اذنك يا ماما
خرجنا قعدنا علي كافيه كل واحد ماسك تلفونه وما اتكلمناش.
وانا عمال افكر في علاقه امي مع صاحبي وازاي اسمح ان ده يحصل والوم نفسي ان انا الي خليت الامور توصل لكدا واني كان لازم اتدخل من بدري وامنع كل ده واحافظ علي شرفي..
بس رجعت اقول لنفسي انا مليش ذنب ولا دي غلطتي ده غلطه صاحبي الي دخل بيتي واستغل ثقتي فيه وغلطه امي الي سمحت لواحد في سن ابنها انه ينيكها وتسلمله جسمها وشرفها..
ووسط كل ده حسيت اني مخنوق اوي وببص لمراد حسيت اني عاوز زهقان منه وعاوز اقوم امسك فيه لانه السبب في كل الي حصل ده بس تمالكت نفسي وقولتله انا همشي علشان عاوز انام..
وسيبته ومشيت وانا طول الطريق عمال افكر هعمل ايه وازاي هاتصرف مع الوضع الغريب ده..
وصلت البيت فتحت ودخلت لقيت ماما قاعده في الصاله..
ماما :مساء الخير يا هامي اقوم احضرلك الغداء
مردتش عليها ودخلت اوضتي وانا مليش نفس حتي ابصلها..
ماما قامت و فتحت الباب :ايه يا هاني مالك انت كويس؟
وانا باصص الناحيه التانيه ومش برد عليها.
ماما وهي بدأت تقلق : مش بترد عليا ليه يا هاني انت زعلان من حاجه
في الوقت ده انفجرت فيها..
انا :انا عارف كل حاجه. عارف الي انتي بتعمليه مع مراد. عارف انه نام معاكي وانك سلمتيه شرفك عارف ان صاحبي مسبش حته من جسمك الا وايده قفشت فيها.
ماما وهي مصدومه :اييييه انت اتجننت انت انت ازااي تتتقول حاجه زي كدا. اكيد مراد الي قالك كدا ده كداب كداب
انا :مراد مقالش حاجه.. انا الي شوفتكم مع بعض يوم ما بعتيني اجيب الطلبات علشان المكان يفضالكم وتاخدو راحتكم وشفتك وانتي في حضنه زي اللبوه...
ماما وهي بتعيط :اخررس يا كلب وضربتني بالقلم.. واتفتحت في العياط
ماما : انت مش فاهم اي حاجه ومش هتقدر تفهم..
انا مصدوم من القلم ومن منظر ماما وهي بتعيط.
ماما :انا مش لبوه انا ست وليا مشاعر واحتياجات.. وبعد ما قضيت عمري اخدمك ورفضت اتجوز بعد ما ابوك مات وانا في عز شبابي وعيشت عمري مش مخلياك ناقصك حاجه ومفيش رجل لمسني جاي دلوقتي تقول عليا كدا..
وسابتني وقامت راحت اوضتها..
انا قعدت علي سريري افكر في الي ماما قالته وبدأت احس بالندم علي انا عملته وقلته و ان ازاي ماما ضحت كتير اوي علشان وافتكرت قد ايه قرايبنا من البلد كانو بيضغطو عليها بعد ما بابا اتوفي علشان تتجوز وهي ترفض وتقول انا عايشه علشان هاني ابني وبس..
وزعلت ساعتها من نفسي وقضيت الليل كله افكر في الي حصل و قد ايه انا كنت اناني ومكنتش بفكر غير في نفسي.
ببص في الساعه لقيتها ٨ الصبح ومكنتش لسه نمت قومت وفتحت باب اوضتي سمعت صوت عياط ماما.
خبطت علي الباب بس هي مردتش. خبطت تاني برضو مردتش وبفتحه لقيتو مقفول من جوه.
انا :ماما ممكن تفتحي. انا عارف انك صاحيه ولازم نتكلم.
وماما برضو مش بترد.. انا بدات اقلق لتعمل حاجه في نفسها.
انا :لو مفتحتيش انا هكسر الباب
ساعتها ماما فتحت ودخلت تاني علي السرير
دخلت قعدت جنبها وكان باين عليها برضو انها منمتش وشكلها صعب عليا..
انا :انا اسف اوي ياماما علي الي انا قلته مكنش ينفع اقول كدا.. انا فعلا كنت اناني ومش بفكر غير في نفسي وبس.. انتي ضحيتي بشبابك وعمرك علشاني. بس مش فاهم ليه بعد العمر ده كله تعملي كدا ومع صاحبي.
ماما :غصب عني يا حبيبي. انا ست برضو وطول السنين ده مفيش راجل غريب لمسني. بس بس مع نظرات مراد ليا ولمساته لما كان بيعلمني البلايستيشن حسيت بحاجات صحيت فيا تاني بعد ما كانت اختفت..
ماما :حسيت اني ست تاني وان ممكن حد يبصلي ويعجب بيا وبجسمي.
وانا باصص لماما بسمع وهي واضح عليها انها ارتاحت وهي بتحكي وانها لقيتني بسمعها من غير عصبيه.
ماما :انت لسه صغير يا هاني مش هتفهم.. بس انا مش واحده شرموطه انا مقدرتش امسك نفسي بعد كل سنين الحرمان دي. كان غصب عني يا هاني.. انا اسفه اوي يا هاني انا مش هسامح نفسي لو انت مسامحتنيش.
انا :خلاص انا مسامحك ياماما
ماما ساعتها ابتسمت وحضنتني جامد وحسيت انها ارتاحت لما خرجت كل الي جواها وانا كمان ارتحت بعد ايام من التفكير..
انا :بس انا عاوز اعرف ازاي الموضوع ده وصل لكدا ياماما
ماما :ملوش لزوم الكلام ده يا هاني.
انا :لا ليه لزوم يا ماما انا عاوز اعرف
ماما :ماشي زي ما تحب يا هاني.. بص الموضوع بدأت لما انت جبت مراد يوم ما لعبتو بلايستيشن او قصدي يوم ما كلنا لعبنا بلايستيشن وابتسمت.. لما مراد دخل عليا وانا قاعده في الصاله حسيت في عينه نظره شهوه نظره خليتني احس ان جسمي لسه حلو وممكن شاب يعجبه..
وانا بسمع ماما باهتمام اوي ومركز
كملت ماما :بس ساعتها قولت ده علشان عيل وفي سن مراهقه مش اكتر بس مراد بدا يزودها لما قعدني جنبه واستغل الفرصه وقعد يخبطني بكوعه في صدري ساعتها بدات احس جسمي بيسخن بس قولت يمكن مش قصده بس لما لف ايده ومسكني من يعني اقصد
وماما وشها احمر واتكسفت وقالت :ملوش لزوم بقي تفاصيل يا هاني
انا :لا لازم بالتفصيل وانا مركز اوي وباصص لماما.. كملي
ماما:مسكني من بزي وبصالي... ساعتها حسيت جسمي بيسيب بس برضو خايفه من الموقف وحاول اشد ايدي بس كان ماسك جامد وغارس صوابعه في بزي بس اللحظه الي غيرت كل حاجه لما شدني قعدني علي حجره ساعتها حسيت ان مش عيل لا حسيت انه راجل وانه حتي مهتمتش ان ابني قاعد وكمان لما حسيت بب يعني
انا ووشي احمر : قولي يا ماما متتكسفيش
ماما :لما حسيت بزبه الكبير تحت طيزي ولما عدني وخلاه بين فلقي
في الوقت ده انا كنت هجت اوي وماما بتحكي وبحاول اداري.
انا :اها وبعدين.
ماما :مراد استغل الفرصه وقعد يقفش في بزازي جامد وانا خايفه صوتي يطلع ولقيت وسطي غصب عني بيتحرك علي حجره اقصد اقصد زبه وبصتلي وابتسمت.. ومراد مكمل لحد خلاني اجبهم من كتر التقفيش في بزازي وزبره الواقف بين فلقي.
وانا بسمع باهتمام وبقيت هايج اووي.
ماما :وبعدها انا قمت بسرعه دخلت الحمام علشان اغير هدومي الي اتبهدلت.
انا بقيت هايج اوي وبحاول اداري بتاعي وخايف ماما تاخد بالها.
انا :طب والمره التانيه الي نام معاكي فيها
ماما بابتسامه خبيثه :تقصد الي ناكني فيها
انا ببصلها باستغراب وحسيت انها كمان بدأت تهيج وهي بتحكي لابنها ازاي صاحبه بيقفش في لحمها الطري.
ماما :ايه مش انت قلت من غير كسوف.
انا ومبسوط انها ضحكت وبتهزر :عندك حق كملي
ماما :ماشي هكمل. اليوم ده انا فعلا بعتك المشوار ده علشان مراد جاي بس متوقعتش الموضوع يوصل لكدا قولت ممكن شويه نظرات وممكن يحاول يتحرش بس متوقتعتش انها توصل لنيك يعني... يومها بعد ما انت خرجت مراد خبط بعدها بخمس دقايق فقولت له انك خرجت مشوار وكلها نص ساعه وترجع ساعتها حسيته فرح كدا ودخل وانا داخله المطبخ وبقوله تشرب ايه ساعتها مسك ايدي وقالي ملوش لزوم يا طنط وانا بصتله وشوفت في عينه نفس نظره الشهوه لما شافني وانت معاه داخلين من بره..
وانا بسمع ومستمتع اووي وجوايا شعور بيهجان غريب.
ماما كملت :ساعتها مراد قرب مني وقالي بس ايه رايك في لعب البلايستيشن امبارح وضحك فانا قلتله علي فكره مكنش ينفع الي انت عملته امبارح. فقالي يعني مكنتيش مبسوطه.. قولتله لا طبعا انت فاكرني ايه يا سافل انت.. قالي امال جبتيهم ليه علي نفسك.. ساعتها وشي احمر واتكسفت وهو قرب مني وقالي انا بحبك اوي يا طنط وقعد يتغزل في جمال جسمي ساعتها انا بدأت ادوب وهو حس بكدة فهجم علي شفايفي يبوس ويعض شفايفي وانا بحاول ازقه بس من الهيجان مش قادره وكمان يعني مراد جسمه كله معضل وجامد وايده عمال تقفش في بزازي ويضربني علي طيزي وفي ثوانيةلقيته قلعني ملط في الصاله وهو كمان ملط وشايلني اكني مراته وداخل بيا الاوضه و مش سايب شفايفي حتي وهو شايلني.
وانا بقيت علي اخري وحاسس ان ماما اخدت بالها اني هجت من كلامها وحسيت انها بدات تقول تفاصيل اكتر علشان تثيرني.
ماما : ونزل عليا بوس ورضع في بزازي وهينزل يلحس كسي قلتله لا بسرعه مفيش وقت دخله قبل ما هاني يجي... ومراد اكنه ما صدق وحطه علي كسي وبدا يدخله في كسي الي كان ضيق اوي علي زبر مراد الي كان كبير وعريض ااوووي وقعد ساعه الا ربع بيغير اوضاع لحد ما هري كسي من النيك وبزازي من التقفيش.
في الوقت ده انا حسيت اني هجيبهم علي نفسي من غير حتي ما المس زبي وماما لسه عاوزه تكمل فكان لازم اغير الموضوع.
انا وصوتي مبحوح من الهيجان :خلاص يا ماما انا مسامحك وعرفت ان كان غصب عنك وبوست راسها.. سامحيني يا ماما لو كنت زعلتك
وبقوم علشان ادخل الحمام اجيبهم بسرعه.
ماما مسكت ايدي :انا كمان مسامحاك بس عاوزه اقولك حاجه اخيره
انا وبحاول امشي علشان خلاص زبري هينفجروحسيت انها اخدت بالها
انا : ماشي يا ماما نتكلم بعدين
ماما :لا دلوقتي
انا وانا زهقان :اوووف ماااشي عاوزه تقولي ايه
ماما :انا مش هعرف اوقف يا هاني الي بعمله مع مراد
انا ومصدوم :بس يا ماما يعني
ماما :مبسش. انت قولت انت فهمت.. انا مش هقدر استغني عن الزب تاني بعد ما حسيت بحلاوته بعد السنين دي كلها
انا : خلاص ماشي هبقي اقعد معاكي بليل نتكلم يا ماما سيبيني دلوقتي
ماما : لا عاوزه منك رد دلوقتي
اناا وانا عاوز امشي بسرعه قبل ما ينزلو في هدومي :خلاص مااشي ماااشي ياماما
وسيبتها وخرجت بسرعه علي الحمام وضربت عشره وانا متخيل مراد راكب فوق ماما وبيرزع في كسها ومش مصدق اني وافقت انها تفضل تتناك من مراد.
خرجت من الحمام وانا معدي لقيت ماما بتكلم حد في التلفون بصوت واطي وبتضحك بس مركزتش ودخلت نمت لاني مكنتش نمت طول الليل...
وبكدا ينتهي الجزء الثالث اتنمي تستمرو في تعليقات تشجيعكم ودعمكم لو في ملاحظات ياريت تقولوها..
الجزء الرابع ///
معلش يا شباب علي التاخير بس مش بايدي بيبقي غصب عني فياريت تتفهمو النوقف.. واتنمي تستمرو في تشجيعكم ودعمكم ومستني رايكم......
وقفنا الجزء الي فات لما اتكلمت انا وامي عن الي حصل وحكتلي علي كل الي حصل وبعدها سبتها ونمت.
لقيت ماما بتصحيني الساعه ٩ بليل.
ماما :اصحي يا هاني. اووف كل ده نوم
انا : معلش يا ماما سيبيني انام شويه
ماما :لا لازم تصحي دلوقتي. يلا قوم
انا بفتح عيني :هي الساعه كام
ماما : الساعه ٩ بليل قوم بقي بسرعه
انا : اووف بقي وليه بسرعه انا عاوز انام
ماما : خلص قوم علشان مراد شويه وجاي
انا بسمع اسم مراد بقوم اقعد
انا : ايه مين جااي ؟.. مين قال انه جاي. هو مكلمنيش وقال انه جاي اصلا.. وبعدين جاي دلوقتي يعمل ايه
ماما : ااا جاي هو هو قاايلي من شويه..
انا :طب ومكلمنيش انا ليه قالي وبعدين هو قايلي انه مش فاضي اصلا النهارده
ماما بابتسامه وهي مكسوفه :لا اصله يعني مش حايلك انت ده جايلي انا.
انا وبدات افهم الموضوع وانه جاي يقعد مع ماما مش معايا.
انا : بس ازاي يعني اقصد.. اصل اصل
ماما وهي مستغربه :اصل ايه.. انت نسيت اتفاقنا الصبح ولا ايه..
انا ومكسوف ومش عارف اقول ايه : لا منستش بس يعني يا ماما... ما تخليها وقت تاني وبعدين هيجي ازاي وانا هنا اصلا.. خليها وقت تاني احسن.
ماما :لا مش هينفع انا خلاص قلتله وبعدين انا قلتله انك خارج وهتتاخر..
انا: بس ياماما...
ماما بتقاطني :مبسش يلا بقي قوم بسرعه علشان الحق اجهز.. قوم هتلاقي الاكل بره قوم اتغدي واطلع اقعد بره في كافيه ولا مع اصحابك..
بقوم من علي السرير بلبس ومش مصدق اني بلبس بسرعه علشان صاحبي يجي بنيك امي وانا مش قادر اعترض.
بقعد اكل وعمال افكر انا ليه وافقت اصلا علي طلب ماما ده واني كان لازم ارفض. وساعتها شوفت ماما خارجه من الحمام وشعرها مبلول ولافه جسمها بفوطه يدوب مداريه نص بزازها ولحد تحت طيزها بشويه وجسمها ابيض اووي.
بخلص اكلي بسرعه وبقوم اروح لماما بخبط بتقولي ادخل.
بفتح الباب بلاقي ماما لابسه قميص نوم اسود قصير وحلماتها باينه اووي تحته وبتظبط شعرها قدام المرايه.
وقفت متنح من المنظر مش عارف انطق لحد ما ماما قاطعتني.
ماما : اوووف انت لسه ممشتش يا هاني... هاا عاوز ايه
انا مبلم :اصل.. ااا عااوز
ماما :انطق يا هاني مراد زمانه جاي
انا :كنت عاوز اعرف ابقي اجي بعد قد ايه كدا
ماما : يعني بعد حوالي ساعتين او خليهم ٣ ساعات احسن.
انا ومستغرب :ايييه ٣ ساعات لييه.
ماما ومكسوفه : يعني علي ما يجي ويرتاح من الطريق ويتغدي فعلشان نبقي برااحتنا ههههه.
انا : اها ماشي.
ماما : اكيد مش هينيكني ٣ ساعات يعني هههههههه.
انا بسمع كلمه ينيكني وهي طالعه من بوق ماما بستغرب اووي وان ازاي ماما مبقتش تتكسف تقول الكلام ده قدامي وبطلع وبقفل الباب.
بنزل الشارع اتمشي شويه وعمال افكر في جسم ماما واقول لنفسي يا تري مراد بيعمل ايه في الجسم ده دلوقتي يا تري بينيكها ولا بيلحس كسها ولا عمال يفعص في بزازها وفوسط كل التفكير ده احس زبي وقف اووي من مجرد التفكير ان مراد بينيك ماما.
معقوله انا بقيت للدرجه دي من ان حد بينيك ماما وبيتمتع بجسمها وبيفشخ شرفي..
وبروح اقعد علي كافيه واقعدت العب في الفون بحاول اضيع الوقت.
عدو ال ٣ ساعات ورجعت للبيت وبفتح الباب وقلبي بيدق خايف افتح الاقي مفاجاه.
فتحت لقيت القميص الي ماما كانت لابساه مرمي في الصاله وانا رايح اوضتي لقيت كلوت مرمي قدام اوضه نوم ماما وباب الحمام بيفتح وماما طالعه لافه جسمها وشكلها مبسوط اووي.
ماما : ايه ده انت جيت يا هاني.
انا :ايوه لسه جاي اهو يا ماما.
ماما :شكرا بجد يا حبيب ماما.
وقربت مني وباستني من خدي وبتشكرني اني نزلت وسبتها تاخد راحتها مع مراد وحسيتها مبسوطه اووي وفرحانه.
ساعتها حسيت اني كنت صح اني نزلت ومعدتش ندمان اني نزلت وسيبتها تتناك من صاحبي مراد لما شوفت السعاده علي وشها.
وببص لقيت صدرها باظظ من الفوطه وعليها اثر صوابع واحمر اووي وانا باصص لصدرها ومبلم.
وماما خدت بالها وقالتي وهي بتضحك :ااه ده من صاحبك مراد.. هراهم تقفيش ومص هههههه. اصله معجب بيهم اوووي.
ساعتها هجت اوي لما ماما عرفتني ان مراد بيحب بزازها و بيقفش فسهم بهيجان لدرجه ان صوابعه علمت فيهم.
ساعتها انا فكيت وبدأت اخد علي طريقه ماما.
انا : ماهو بصراحه ذوقه حلو هههههههه.
ماما بصتلي مستغربه شويه بس حسيتها مرتاحه اكتر لما لقتني مش مضايق وبهزر انا كمان.
ماما : يعني انت عجبك البهدله دي.. ده ورم بزازي يا وااد ههههه.
انا : وانا مالي مش انتي الي عاوزه كدا استحملي بقي هههههههه.
ماما : اه طبعا عاوزه كدا واكتر من كدا كمان ههههههه...
وقربت مني حضنتني وباستني من خدي.
ماما :شكرا اووي يا هاني يا قلب ماما..
انا : العفو يا ماما.. المهم تكوني مبسوطه
ماما :انا هدخل بقي انام علشان صاحبك فشخني النهارده ههههههههه.
ودخلت نامت وانا دخلت اوضتي وعمال اتخيل مراد كان بيعمل ايه في ماما وازاي كان بيقفش فيها ويرضع من بزازها وانه اكيد ناكها لحد لما لقيت نفسي بجيبهم علي نفسي..
فقومت غيرت هدومي ونمت.
تاني يوم صحيت وطالع من الاوضه لقيت ماما قاعده في الصاله لابسه بلوزه نص كم مجسمه وبرموده وتقريبا بتكلم حد شات وكانت مبتسمه.. وقفت شويه ابص عليها من الجنب وانا حاسس براحه ان ماما رجعت تاني مبسوطه ومرتاحه.
شويه ولقيت ماما بتعض شفتها و انا شايفها وانا واقف متدراي في باب اوضتي ولقيتها بتبص ناحيه اوضتي فاستخبيت قبل ما تشوفني ورجعت تكتب تاني في الشات.. رجعت ابص لقيتها رفعت البلوزه وبزازها طلعت من الهدوم بتتهزز اوي وبيضه ومسكت التلفون وصورت بزازها و انا واقف مش مصدق ... احا امي بتصور جسمها كمان وبتبعته لمين.
في الوقت ده ماما بصت وشافتني وانا بصتلها وطلعت للصاله.
حسيتها اتخضت شويه.
انا :انتي بتكلمي حد ولا ايه
ماما ووشها احمر وبتبتسم بكسوف :اصل مراد بيقولي انه صاحي هايج ونفسه يعني يشوف بزازي ومكنتش اعرف انك صحيت وطالع من الاوضه.
ووريني الشات علشان حسيتني مش مصدق.
ورجعت تاني تكتب في الشات وفجأه لقيتها شهقت وحطت ايديها علي كسها وانا واقف قدامها.
روحت رايح جنبها وببص في الشات لقيت مراد باعتلها صوره لزوبره وهو وااقف اويي وعريض وراسه مدوره وكان اكبر من زبي طبعا.
وكاتبلها مع الصوره. شوفتي بزازك عملت ايه في زوبري يا لبوه.
وانا شوفت الصوره بلمت مش عارف من انه باعت لامي صوره زبره ولا علشان بيقولها يا لبوه.
ماما قطعت تفكيري :شايف صاحبك السافل باعتلي ايه ورقعت ضحكه بشرمطه.
وانا واقف جنبها وشي احمر وببص مستنيها ترد عليه عاوز اعرف هتكتبله ايه.
ماما بصتلي وابتسمت وبدات تكتبله.
ردت عليه : زبرك هو الي هايج علي طول يا قلب اللبوه. وبعدين امال لو شوفت كسي هتعمل ايه.
وبصتلي وعضت شفتها وضحكت اووي
مراد رد عليها ابعتي وانتي تشوف يا لبوتي.
لقيت ماما نزلت البرمودا والكلوت مع بعض اكني مش موجود خالص وبدات تصور كسها وبعتتله. وانا زبري بدات يقف من الهيجان.
مراد رد عليها :لا الصوره مش واضحه. ابعتي صوره تانيه.
لقيت ماما بتبصلي وبتقولي :معلش يا هاني ممكن تصورني انت علشان مش عارف اصور كويس.
انا :بس بس اصل هيبان ان حد بيصور
ماما :لا متخفش انا همد ايدي اكني انا الي ماسكه الفون. واديتني الفون وخدت الوضع ومستنتش حتي اني اوافق.
مسكت الفون وكس ماما قدامي محلوق واحمر وعليه شويه بلل تقريبا كانت بتلعب فسها وهي بتكتب لمراد او يمكن من صوره زبره الي عملت فيها كدا.
وزبي وقف اوي في البنطلون وانا بصور وماما عماله تفتح في كسها وتقولي صور كويس يا هاني لصاحبك.
صورت واديتها الفون..
بعتت الصور وانا قاعد جنبها وهي بتدعك في كسها.
مراد رد :احااا ايه الجمال والحلاوه دي.. انا لازم انيكك دلوقتي.
ماما بتبصلي وهي بتعض شفتها. وبترد عليه :لااا دلوقتي ايه. هاني هنا مش هينفع
مراد رد عليها : هفشخك انتي وهو.. اتصرفي يا لبوه انا جايلك اهوو
ماما بتبصلي وباين عليها الهيجان.
ماما : اوووف شوف صاحبك الهايج بيقول ايه.. ده عاوز يفشخنا. احا.
انا : يا ماما ده بيقولك جاي دلوقتي.. قوليله لا مش هينفع
ماما :ازاي بس يا حبيبي انت شايف زوبره عامل ازاي ده مش هيسيبني الا لما ينزل علي بزازي او يملاني لبن. وبعدين انا كمان سخنت اووي يا هاني
ماما :معلش يا هاني اطلع استني في اي كافيه ساعتين لحد ما يمشي.
انا وكان باين عليا الهيجان اووي :بس يا ماما انا لسه صاحي وبعدين هو كل يوم هخرج اروح كافيه علي ما مراد يخلص نيك
ماما :امممم طب خلاص عندي فكره.. اقعد في اوضتك واقفل الباب ومتطلعش الا لما مراد يمشي.
انا ساعتها حسيت بيهجان من فكره ان ماما هتتناك وانا هكون في البيت فوافقت علي للفكره.
ماما قربت مني وباستني من خدي وهمستلي :معلش بقي لو معرفتش اوطي صوتي انت شوفت بنفسك زوبره عامل ازاي وضحكت بلبونه اوي.
وقامت وقالتلي :انا هقوم اجهز نفسي ومشيت قدامي وهي بتهزز طيزها.
في الوقت ده حسيت ان كان باين عليا اوي ان هايج وان ماما خدت بالها بس مهتمتش لاني كنت عاوز اشوف واسمع ماما وهي بتتناك ومجرد التفكير اني هكون موجود ومراد بينيك ماما خلي زبري يبقي واقف عمود.
شويه والجرس رن وماما طلعت بسرعه من الاوضه لابسه بيبي دول وردي مشدود علي بزازها وحاطه برفان وبتجري تفتح الباب ولحمها بيتهزز في اللبس وبتقزل وهي بتبرق :ادخل بسرعه اوضتك
دخلت وقفلت الباب بسرعه وانا ضربات قلبي سريعه.
شوين وسمعت صوت باب الشقه بيتقفل وبعده بسرعه صوت بوس عالي واهات وسامع صوت مراد بيقولها وحشتيني اوي يا لبوه وماما مش بترد بس سامع صوت اهاتها وصوت البوس عالي.
ساعتها مقدرتش امسك نفسي اني افتح باب الاوضه علشان اشوف.. كنت خايف مراد ياخد باله بس مقدرتش امسك نفسي كنت هايج اووي.
فتحت الباب حته صغيره وبصيت لقيت مراد زانق ماما في الحيطه وعمال يقفش في بزازها من فوق الهدوم والاتنين بيبوسو بعض بيهجان اوي وبيدخل لسانه في بقها وهي بتمص لسانه وايديها عمال تدعك علي زبره من فوق الهدوم الي كان واضح اووي انه واقف.
وهو مش سايب حته من جسمها غير وبيلعب فيها بايده ويقفش في بزازها وايده التانيه علي فلقه طيزها بيغرس صوابعه فيها ويضربها جاجم عليها يخليها تترج وهي حاضناه اوي..
شويه وساب شفايفها وقالها حاجه في ودنها مسمعتهاش بس لقيت ماما بتبصله وتبتسم ونزلت علي ركبها قدامه وبتطلع زبره الي كان واقف اووي وضخم.
ماما مضيعتش وقت ونزلت تمص زبره وهي باصاله لفوق وبتحاول تدخله كله بس مش عارف تدخل غير نصه بس.
وانا بتفرج وبتدعك في زوبري الي وقف اووي وانا شايف امي بتمص زبر صاحبي وهو ماسك شعرها بيحاول يحشر زبره للاخر.
لحد ما غرقت زبره من مصها. ساعتها مراد مسكها من تحت باطها وقفها وقالها يلا يا لبوتي قدامي علي السرير.
ماما قامت ومشيت قدامه وبتهزز طيازها جامد وهي بيضربها هلي طيزها وهي بتصوت بلبونه. ساعتها استخبيت من حنب الباب علشان ميشفونيش بس لمحت ماما وهي معديه وشعرها سايب وبوقها متغرق وصدرها من فوق عليه رياله من مصها.
ودخلو الاوضه وسابو الباب موارب مش عارف ماما كانت قاصده تسيبه ولا ده من حسن حظي علشان اشوف فيلم السكس الي هيحصل جوه.
استنيت دقيقه وطلعت براحه ابص من ااجنب والباب كان موارب لقيتهم الاتنين ملط ومراد بين رجل ماما بيلحس كسها وهي عماله تلعب في شعرها وتقوله :ايووه احححح كمااان الحس اوووي اووف اااااخ الحس كسي يا مراااااد.
وهو عمال يلحس في كسها وبيدعك زنبورها لحد ما جسمها ارتعش وجابت شهوتها وقعدت تنهج.
ساعتها مراد قام وقف وزبره واقف زي العمود قدامه.
مراد :جاهزه يا منال.
ماما :جاهزه يا دكري.
ومراد رفع رجلها علي كتفه وبيدخل زبره براحه وايده علي بزاز ماما عمال يفعص فيهم وماما عماله تزووم وتوحوح وفجأه مراد رزع زبره للاخر مره واحده خلاه تصوت اوووي لدرجه اني خوفت الجيران يسمعو.
بس ماما كانت في حاجه هيجان مخلياها مش واخده بالها من حاجه ومراد بدأ يحرك زبره واحده واحده.
ماما : اااااه اييوه نيك يا مراااااد اووووف اااه براااحه يا واااد زبرك كبييير.
مراد :خدي زبري يا لبوه... وبيبدأ يسرع في النيك ومش راحم بزازها من التفعيص والتقفيش وعمال يرزع بسرعه والسرير عمال يتهزز بيهم.
وانا واقف بره بلعب في زبي وانا شايف صاحبي بيرزع في كسمي.
وبعدها مراد قام وقالها يلا خدي وضع الدوجي.
قامت ماما وقعدت علي ايديها وركبتها ووشها ناحيه الباب ومراد وراها بيدخل زبره وماسكها من وسطها وبيبدأ ينيك وماما عماله تقوله براااحه يخربيتك اااااه اووووف زبك حللووو اوووي.
ومراد عمال يرزع زبره جوااا كسها وصوت خبط وسطه في طيزها عالي اوووي.
وفجأه مراد وهو بينيكها راح ماسك شعرها وشده فماما غصب عنها وشها اترفع لفوق.
فالوقت ده ماما عينها جات في عيني وباين علي وشها ملامح الوجع والهيجان والمتعه وشافتني وانا وقف قدام الباب باتفرج عليها وهي بتتناك من صاحبي وماسك زبي من فوق الهدوم بدعكه..
توقعت ان ماما تبرقلي او تشاورلي ابعد او اي حاجه بس لقيت ماما مخدتش اي رد فعل ولا اتكلمت.
بس لقيتها بدات تتاوه اكتر وصوتها علي وتقول لمراد اااله نيكني افشخني يا مرااااد افشخ كس ام صااااحبك ااااااه عشرني يا دكرررر.
تقريبا ماما كانت بتحاول تكتم شهوتها وهياجنها علشان مسمعش بس لما شافتني وعرفت اني باتفرج فقررت تاخد راحتها او ينكن هاجت اكتر لما شافتني باتفرج علي صاحبي وهي بينيكها.
ومراد لما سمع ماما وهي بتقوله كدا هاااج اكتر وشد شعرها اجمد وبدا يرزع اجمد جوا كسها ويضربها علي طيزها يخليها تترج وتطرقع ويقولها انا هفشخك انا هعشرك يا ام صاحبي العرص انا هملاكي بلبني وفجأه مراد جسمه اتشنج وحشر زبره للاخر وثبت حركته علشان كان بيجيب لبنه جوا كس ماما..
وانا في وسط الرزع ده كله كنت جبت لبني في الهدوم وبهدلت نفسي.
ورجعت بسرعه لاوضتي علشان مراد ميشوفنيش وقفلت الباب وانا راقد علي السرير ومش مصدق الي حصل..
عدي نص ساعه وسمعت باب الشقه بيتفتح ويتقفل فعرفت ان مراد خرج.
وبعدها سمعت حد بيخبط علي باب اوضتي.......
وهنا ينتهي الجزء الرابع اتمني اعرف رايكم واشوف تشجيعكم علشان اكمل....
الجزء الخامس ///
معلش علي التاخير. انا عارف اني اتاخرت اووي عليكم بس معلش مش فاضي خالص وكمان بعد الجزء الي فات لقيت تشجيعكم قل وحسيت ان القصه مش عجباكم وكنت بفكر اوقف القصه بس قررت ارجع تاني علشان الناس الي لسه مستمره في التشجيع ومستنيه الجديد.
اسيبكم بقي مع الجزء الجديد
وقفنا الجزء الي فات لما كنت باتفرج من جنب الباب علي مراد وهو بينيك ماما و ماما شافتني وجبتهم في هدومي وانا باتفرج علي صاحبي وهو بينزل لبنه في كس امي وماما باصالي في عيني..
ورجعت بسرعه علي اوضتي وعدي نص ساعه وسمعت صوت باب الشقه بيتقفل.
فجأه باب اوضتي بيخبط.
وماما بتخش وهي لابسه قميص نوم وكان باين اوي انها مش لابسه حاجه تحتها علشان تقريبا كل بزازها كانت باينه وحلماتها واقفه اوي.
وانا بصيت لماما وكنت لسه مغيرتش هدومي وكان علي البنطلون بقعه مكان مجيبتهم.
ماما بتكلمني وهي مبتسمه: مرااد مشي علشان لو عاوز تطلع ولا حاجه.
انا ومكسوف منها :ااه خلاص تمام مااشي.
وماما قربت وقعدت جنبي علي السرير.
ماما :بس الواد صاحبك ده مفتري يا هاني ده فشخني هههههههه.
وضحكت بشرمطه.
ماما :ما انت شوفت كان بيعمل فيا ايه مش محتاجه احكيلك بقي المره دي..
وانا مكسوف وباصص في الارض.
ماما بتكمل كلام :بس يا واد انت افرض مراد شافك وانت واقف كدا بتتفرج عليه وهو بينيك امك. كنا هنتصرف ازاي.
انا : اصل يعني يا ماما.. اصل الصوت كان عالي اووي وكنت قلقان يعني عليكي...
ماما :قلقان برضو ولا عاوز تشوفني وانا تحت مراد هههههه..
انا :عيب يا ماما كدا.. لا طبعا.. ازاي تقولي كدا.
ماما : يعني انت مكنتش مبسوط ومراد عمال يرزع زبره فيا و عمال يقفش في بزازي يا هاني..
وانا في الوقت ده كنت هايج اووي من كلام ماما وكان ريحه الاوضه لبن مش عارف ده مني علشان جبتهم في هدومي ولا من لبن مراد الي في كس ماما.
انا :اييه لااا طبعا اكيييد مش مبسوط. لا طبعاا.
ماما بسخريه وهي بتشاور علي البقعه الي في هدومي :لا ما هو واضح انك مكنتش مبسوط ههههههههه.
ماما :وبعدين ايه المشكله لو مبسوط وبعدين لو حابب تبقي تتفرج انا موافقه بس تاخد بالك علشان مراد ميشوفكش الا بقي لو عاوز مراد يعرف انك موافق انه تنيك كس ماما.. يا قلب ماما هههههه.
لما ماما قالت مراد يعرف اني باتفرج ومبسوط حسيت بهيجان رهيب من فكره اني صاحبي يبقي بينيك امي وانا واقف اتفرج عليهم..
مش عارف ماما خدت بالها ولا لا بس لقيتها بتبصلي ومبتسمه.
ماما :يلا قوم خد دش وغير هدومك بقي.
انا :لا خشي انتي الاول خدي دش انا هرتاح شويه وهخش اهو.
ماما : هههههههههه احا ترتاح من ايه يا واد انت ده انت كنت بتتفرج امال لو كنت في وسط المعركه دي بقي كنت عملت ايه هههههه.
ماما :قوم يا واد خلص وبعدين انا مش هستحمي دلوقتي انا هنام ولبن صاحبك في كسي كدا وغمزتلي..
انا :اييه بس ياماما ازاي هيفضل اللبن جواكى.
ماما كانت فهتمني واني خايف ليحصل حمل.
ماما :متخفش يا حبيبي انا عامله حسابي. انا هروح انام بقي لجسمي مكسر من رزع صاحبك ههههه.
وقامت وسابتني وراحت اوضتها.
وانا قومت خدت دش وضربت عشره وانا بافكر في كلام ماما وبافتكر مراد وهو بينيك ماما.
وطلعت وانا همدان ومصدع من التفكير ونمت علي طول ...
وصحيت تاني يوم الساعه ١١ لقيت ماما لسه نايمه مصحيتش علي الرغم انها متعوده تصحي بدري..
قومت دخلت الحمام وخرجت لقيت ماما كانت صحيت.
انا :صباح الخير يا ماما.
ماما :صباح الخير يا هاني.
انا :ايه النوم ده كله..
ماما :البركه في صاحبك الي كسرلي جسمي ههههههه.
وكان واضح علي ماما السعاده وهي لسه صاحيه وحسيت ان ماما بقت مرتاحه اكتر وهي بتكلمني من غير كسوف..
فحسيت اني فرحان علشان كنت سبب ان ماما ترجع مبسوطه دايما وفرحانه..
انا :طب ايه مش هنفطر يا ست ماما.
ماما :ربع ساعه بس واجهز الفطار..
وطلعت قعدت قدام التلفزيون لحد ما ماما جهزت الفطار وفطرت.
ودخلت اوضتي قعدت العب في الفون شويه لحد ما ماما جاتلي الاوضه.
ماما : ما تلبس يا هاني وتيجي معايا علشان عاوزه اجيب شويه حاجات.
انا :حاجات ايه يا ماما... وبعدين ما تكتبيها وانا انزل اجيبهالك وخلاص..
ماما : لا ماهو انت مش هتعرف تجيب الحاجات دي.. انا الي لازم اجيبها..
انا :اشمعنا.. هتجيبي ايه يعني..
ماما بكسوف :شويه لبس يا هاني.. ملابس داخليه وكدا.. وعاوزاك معايا علشان لو الشنط كتير تبقي تشيل معايا يعني...
انا :خلاص ماشي يا ماما هقوم اغير اهوو.
ماما :ماشي وانا كمان هروح البس..
شويه وخرجت لقيت ماما لابسه عبايه سودا والعبايه مش ضيقه بس باين فيها بزازها المرفوعه وطيازها البارزه.
وخرجنا نلف في المول علي المحلات وماما بتشتري كلوتات وسنتيانات وقمصان نوم..
وبين الوقت والتاني ماما كانت بتاخد رايي في حاجات بتشتريها...
ماما :ايه رايك في ده..
وكانت ماسكه كلوت فتله اسود ومن قدام حته قماش علي شكل مثلث مكان الكس..
انا ببص باستغراب : امممم هو شكله جميل... بس يعني ده المفروض هيغطي اييه هههههه.
ماما :هههههههه ما دي الفكره. انه ميغطيش حاااجه هههههههه.
ماما بتهمسلي في ودني علشان محدش يسمع :ده مراد لو شافني بيه اكيد زبه هيبقي زي العمود ومش هيهدي الا لما يشفخ كسي ههههه.
وانا بسمع كلام ماما وبحس بيهجان وانا بتخيل مراد راكب فوق ماما وهي لابساله الكلوت الفتله..
انا : اممم طب بس لحد يسمعك بقي...
وطلعنا من المحل وكملنا لف لحد ما دخلنا محل لانجيرهات في اخر المول وانا شايل الشنط.
وكان المحل فاضي وماما دخلت تتفرج علي الكلوتات والسنتيانات المعروضه لحد ما شاب جه من ورانا.
الشاب :اهلا يا فندم.. بتدوري علي حاجه معينه.
والشاب ده كان حوالي ٢٧ سنه وكان تقريبا ١٨٠ سم ٧٨ ك وكان قمحي ورفيع شويه.
ماما : امممم لا مش حاجه معينه بس باتفرج علي الاشكال والألوان الجديده.
والشاب بدأ يطلع قمصان نوم وسنتيانات ويوريهم لماما وانا واقف ورا شويه وشايل الشنط..
وملاحظ عين الشاب وهو بياكل ماما بعينه.
ماما : حلو القميص ده بس ده شكله هيبقي صغير مفيش مقاس اكبر.
الشاب : مش متاكد ازا كان في اكبر ولا لا. بس ده تقريبا مش هيبقي صغير ولا حاجه.
ماما : اممممم لا مظنش ده مقاسي.. هيبقي ماسك اووي عليا.
الشاب :طب قيسيه ونشوف لو مش مريحك ابقي ادورلك علي واحد اكبر.
ماما :اممم خلاص ماشي البروفه فين.
شاورلها الشاب علي البروفه..
وماما مشيت للبروفه والشاب عينه علي طياز ماما وهي ماشيه وحسيته هاج اووي ولمحت زبه واقف في الهدوم والي كان باين انه كبير...
ومش عارف ماما اخدت بالها ولا لا.. وانا واقف ورا الشاب بخطوه وشايل الشنط.
ماما طلعت راسها من البروفه وباصت لنا وهي حاطه الطرحه علي شعرها..
ماما بابتسامه :مش قلتلك.. ده ماسك اوووي.
الشاب :ازاي ده المفروض ده مقاسك.. ازاي ماسك.
ماما وهي لسه مغطيه جسمها بستاره البروفه.:ماسك من عند الصدر كدا..
الشاب :طب ممكن توريني كدا يا مدام.. ممكن تكوني قافلاه غلط ولا حاجه.
ماما بتبصلي اكنها بتشوف انا هقول حاجه ولا لا وانا ببصلها.
ماما :بس يعني اصل.... اممم
الشاب وكان بان عليه الهيجان اووي :متقلقيش يا مدام.. بس علشان اعرف لو القميص محتاج تظبيط.
ماما بصتلي تاني وشوفت في عنيها انها موافقه بس اكنها مستنيه رد فعلي وانا بصتلها ومستغرب انها فعلا ناويه تطلع بالقميص قدام الشاب.
بس ماما لما لقتني ساكت اعتبرتها موافقه مني ومستنتش كتير وشالت الستاره.
وانا انصدمت من المنظر..
ماما كانت لابسه قميص نوم ازرق قصير لحد فوق الركبه وماسك اووي علي بزازها ويدوب مغطي نص بزازها. وتقريبا لو اتحركت شويه وصدرها اتحرك ممكن بزازها تنط منه وحاطه الطرحه علي شعرها (منتهي الاحترام ههههه).
ولقيت الشاب وشه احمر وفجأه زبه بقي عامل خيمه في الهدوم وكان باين اووي واكيد ماما اخدت بالها منه..
الشااب :اوووف ده جاامد اووي عليكي.. قصدي قصدي انه حلو اللون.. بس هو اه فعلا ماسك شويه.
ماما :اه مااسك اووي من هنا وبتشاور علي بزازها وبتبتسم.
الشاب :تقريبا في مقاسات منه في المخزن لو كدا هشوفهولك.
ماما :ياريت ولو في ألوان تانيه كمان يبقي احسن.
الشاب :طب ما تيجي معايا المخزن يا مدام علشان تشوفي اللون الي يعجبك.
الشاب :واهو بالمره تبقي براحتك علشان حاسك محرجه وانتي هنا ان حد يدخل المحل ولا حاجه وانتي بتغيري..
وماما كان بتبص علي الخيمه في في هدوم الشاب و حسيت بيهجان في ملامحها.
ماما :امممم خلاص ماشي يكون احسن برضو. ثواني اغير..
الشاب :ملوش لزوم تغيري انتي كدا احسن.. قصدي علشان لو حبيتي تقيسي حاجه في المخزن يعني.
ماما :خليك هنا يا هاني جنب الشنط. مش عاوزه اتعبك علشان الشنط تقيله..
وبتغمزلي وهي بتتكلم. حسيتها هايجه اوي وبتغمزلي علشان اوافق او يمكن هي عارفه اني موافق بس بتعرفني ان هيحصل حاجه.
الشاب :اه خليك هنا يا استاذ علشان لو حد جه المحل. اصل مينفعش اسيب المحل لوحده.
ومشو الاتنين ناحيه المخزن وانا باصص عليهم وماما ماشيه وهي بالقميص ورجليها البيضه قدامي وماسكه العبايه بتاعتها في ايديها.
وانا مش مصدق ان ماما رايحه مع الشاب ده المخزن لوحدهم والي اكيد مش هيسيب واحده بالجسم ده من غير ما يزنقها جوه.
وماما لفت وشها وبعتتلي بوسه بسرعه وهي بتبتسم اكنها بتشكرني اني وافقت يعني.
وفضلت واقف خمس دقايق وبعدها حسيت برغبه شديده اني اشوفهم بيعملو ايه جوا فمشيت براحه في الاتجاه الي مشيو فيه.
لقيت زي طرقه كدا فيها كراكيب وكراتين وفي الاخر في باب اوضه. فقولت لنفسي اكيد ده المخزن فمشيت علي طراطيف صوابعي علشان معملش اي صوت وبدات اسمع صوت خفيف والصوت بيزيد كل ما اقرب من الاوضه لحد ما وصلت للباب وسمعت صوت تنهيدات واهات مكتومه وصوت بوس عالي.
حاولت ازق الباب شويه علشان اعرف ابص جوه بس لقيته مقفول فزعلت اني مش عارف اشوف.. وبصيت حواليا بحاول الاقي اي مكان اشوف منه.. لقيت شباك للاوضه فجيبت كرسي كان مركون جنب الكراكيب ووقفت عليه و بفتح الشباك وباتمني انه ميكنش مقفول هو كمان..
ومن حسن حظي انه كان مفتوح.. ففتحت حته صغيره اعرف ابص منها ووقفت علي الكرسي وببص......
لقيت الشاب ده زانق ماما في الحيطه وعمال يمص في شفايفها وايده علي طيازها عماله يشد فيها.
ماما :امممواااه اممممم احححح ااااه.
الشااب :اممممم اوةةف جسمك فاجر اووةف
ومكمل بوس فيها وعمال يقفش في طيازها ومد ايده طلع بزازها من قميص النوم.
الشاب اول ما شاف بزازها سحب شخره وقالها :احااا ايه البزاز دي
ومستناش انها ترد عليه ونزل مص وبوس في بزازها بهيجان وماما عمالها تعض شفتها وتلعب في شعره.
ماما : اححححح ااااه كمااان اووووف ارضع بزززاازي ااااه مصهم كمان.
والشاب عمال يبدل بين بزازها ويرضع ويمص حلمتها ويعضهم براحه.
وماما اهاتها عماله تزيد ووشها بقي احمر اوووي.
والشاب واخد بز ماما في بقه وايده علي كسها من بره عمال يدعك فيه ويفرك فيه جاامد وهو عماله يعض حلمتها.
ماما : اااااااه اوووف لاا براااحه اااااااه ووسطها عمال يتهز ااااااااه اوووف لااا لااا بس هجييييب.
وفجاه جسمها اتهزز جامد وجابت شهوتها ورجليها سابت ونزلت قعدت علي الارض.
ماما بتنهج :اااه ااااه يخربيتك انت عملت فيا اييه اووووف اممم.
الشاب :هو انا لسه عملت حاجه يا لبوه.
وكان الشاب واقف قدامها وماما قاعده قدامه وشاورلها علي زبه علشان تطلعه.
ماما مضيعتش وقت وفتحت بنطلونه علشان تطلع زبه الي طلع خبط في وشها.
ماما :احييه ايييه كل ده.
ومسكت زبه الي كان مش عريض اووي بس كان طويل حوالي ٢٤سم.
وانا واقف قدام الشباك مولع وزبي وااقف اووي وانا باتفرج علي الشاب وهو زانق ماما في المخزن وعمال يلعب في لحمها.
وماما مسكت زب الشاب تبوس فيه وتلحسه وبدات تمص بهيجان.
ماما :امممممم امممم اغغغغغ امممممم احححح امممممم.
وعماله تمص من فوق لتحت وبتحاول تدخل زبه في بقها علي قد ما تقدر بس يدوب كانت بتدخل نص علشان كان كبير اووي.
والشاب مسك راسها وبيحاول يحشر زبه
الشاب :خخخخخخ بوقك مولع اووي يا لبوه.. مصي اجمد اوووف.
وماما بصاله وبتمص اجمد :امممممم اغغغغغغغغغ اغغغغغغغغ امممم اممممممم.
الشاب بيطلع زبه الي كان محشور في زورها وماما بتنهج اوووي وبوقها متغرق رياله من المص وكمان صدرها نزل عليها رياله وبقي بيلمع وكان شكله يهيج اووي.
الشاب :مش هنقطيها كلها مص بقي يلا علشان انيكك.
ماما بصتله وابتسمت وقلعت ملط في ثانيه ورمت الكلوت علي الارض ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها.
الشاب نام في حضنها وحط راس زبه علي كسها بيدعكه.
وماما بتعض شفتها وبتبصله بيهيجان اوووي.
والشاب بدأ يدخل زبه براحه في كسها وهي بتشهق والشاب ماسك رجليها الاتنين وبيزق زبه كمان والاتنين عينيهم في عين بعض.
وانا واقف ورا الشباك وماسك زبي ونازل دعك فيه وانا شايف ماما بتتناك من واحد لسه مقابلينه.
والشاب دخل زبره للاخر وبدا ينيك بسرعه وهو عماله يبوس في ماما وفاشخ رجليها علي كتفه.
ماما :امممم ااااه امممواااه ااااه نيكني ااااه ااااه كمممان.
الشاب :انا هفشخك يا لبوه. خدي. خدي اوووف ااه.
والشاب عمال يرزع جامد وماما جسمها بيتهزز تحته وعمال ينيك اسرع وابيقرص حلمتها وجسمها بيتهزز جاامد.
ماما :اااااااااااه ااااااااه براحه اااه برااااحه ااااااااوووووووه.
وجسمها اتشنج جامد وجابت شهوتها لتاني مره.
وشويه وطلع زبه الي كان بيلمع من مايه كسها وقالها فنسي يلا.
ماما خدت وضع الدوجي وكان وشهم ناحيه الشباك وانا واقف بلعب في زبي وانا باتفرج.
الشاب وقف وراها وحط زبه بين شفرات كسها ومسكها من وسطها وحشر زيه للاخر في حركه واحده خلها تصووت لدرجه ان حسيت ان لو حد معدي من قدام المحل ممكن يسمع وتنط لقدام بس هو كان مثبتها جامد.
ماما :ااااااااااااه يالهوي يخربيتك اااااااه ابني بره هتفضحني اااااااااااااه.
الشاب :معلش استحملي يا لبوه.
ومكمل رزع جااامد وطياز ماما عماله تترج جامد وبقت حمرا من الرزع.
وماما مكمله صويت وصوت الرزع بقي عالي اوووي.
الشاب :وطي صوتك شويه يا مدام هتفضحينا كدا.
ماما :مش قادره زبك غشيم اوووي ده فاشخني.
قام الشاب مسك كلوت ماما الي كان علي الارض وحشره في بقها وقالها عضي عليه يا قحبه.
ماما خدته في بقها ووشها احمر وكله مايه وباصاله لورا وهو مكمل نيك.
الشاب كان هاج اوووي من منظر ماما والكلوت في بقها فمسك شعرها وهي مفنسه قدامه وبقي بينيك اجمد وبيرزع زبه للاخر في كسها.
وماما عماله تصوت بصوت مكتوم والكلوت في بقها.
في الوقت ده انا كنت هجت اوي من المنظر وطلعت زبي ادعكه جامد الي كان ناشف اووي من شكل ماما والشاب عمال يرقع في كسها ولحم طيازها عمال يترج.
ولقيت زبي بينطر كميه لبن كبيره اووي وانا حاطط ايدي التانيه علي بقي خايف صوتي يطلع.
وماما كمان كانت بتجيب شهوتها لثالث مره وبزازها عماله تتهزز مع كل رزعه.
والشاب بدا يسرع اوووووي في النيك وماما حست انه هيجيب.
ماما طلعت الكلوت من بقها الي كان مبلول من بقها.
ماما :متجيبهمش في ااااااه اووف كسي مش عاملهاحححح اااااه حسابي. اااااااه جييييبهم في بووووقيييي اااااه.
قام الشاب من تحت ماما ومسكها من شعرها وحشر زبه في بقي ونطر لبنه بسرعه وماما عماله تبلع لبنه وهي باصاله لفوق.
وكام نقطه لبن وقعت علي بزازها الي كان عرقانين ولونهم احمر من تقفيش الشاب.
في الوقت ده انا كنت عدلت هدومي وخرجت بره بسرعه علشان لو طلعو.
وبعد خمس دقايق طلعو وانا واقف جنب الشنط وكان باين عليهم الارهاق و ماما وشها احمر وعرقان وبصتلي وابتسمت ولابسه العبايه بتاعتها واول زرارين مش مقفولين وفرق بزازها باين وماسكه في ايديها القميص الازرق الي كانت لابساه وهي داخله.
الشاب :الف شكر يا استاذ انك خدت بالك من المحل.
انا :شكرا علي ايه بس.. ده احنا الي تاعبينك معانا.
انا :ها يا ماما لقيتي الي عاوزها.
ماما :اه يا حبيبي هاخد الارزق ده وخلاص
انا :مش كان ضيق يا ماما.
ماما : لا ما هو ظبطلي المقاس خلاص. وغمزتلي.
وشيلت الشنط وطلعنا علشان نحاسب.
الشاب :لا خلاص ده هيبقي هديه من المحل علشان تبقو زباين المحل وبيبص لما وبيبتسم.
ماما بابتسامه : بجد ميرسي اووي.
الشاب :بس يريت متتاخروش علينا وهتلاقي عندنا كل جديد يا مدام.
ماما بابتسامه:لو كدا اكيد هنكرر الزياره. يلا يا هاني جيب الشنط.
وطلعنا وانا شايل الشنط وخدنا تاكسي ووصلنا للبيت..
وهنا ينتهي الجزء الخامس وفي الجزء الي جاي هنعرف الحوار الي دار بين هاني ومنال بعد نيكه المحل...
مستني اعرف رايكم وملاحظاتكم.. ياريت تستمرو في تشجيعكم علشان ده الي بيخليني اكمل...
الجزء السادس ///
عارف اني اتاخرت اوووي اوووووووي بس كل ده مش بايدي ومكنتش عارف اجمع افكاري اني اكمل القصه... وخصوصا ان بعد كل جزء بلاقي ناس كتير بتقعد تطلع في سلبيات ومش بيقدرو حتي المجهود..
علي الرغم اني ببزل جهد كبير اني احاول اطلع قصه باحداث متوازنه ومش نيك وخلاص ومن غير سربعه..
وللاسف في قصص كتير كدا والناس بتشكر فيها بس انا حابب اقدم حاجه تليق بيكم فاتمني تتفهمو ده.....
اسيبكم بقي مع جزء جديد واتمني تستمتعو بيه.
وقفنا الجزء الي فات لما منال اتناكت من الشاب الي شغال في محل الملابس وبلعت لبنه وروحنا وطول الطريق في التاكسي ساكتين.
وصلنا البيت ومفيش حد بيتكلم لحد ما انا قررت اكسر الصمت ده.
انا : بس يا ماما مكنش ينفع الي حصل في المحل ده.
ماما مكسوفه : تقصد ايه يا هاني.
ماما :وبعدين يعني مش انت كنت موافق ولا انا كان بيتهيألي.
انا وحاطط وشي في الارض :اه كنت موافق.. قصدي يعني مكنتش ممانع بس يعني..
ماما قاطعتني : امال محسسني ليه اني انا الي عملت مشكله..
انا :مش قصدي يا ماما.. انا قصدي اننا اتفقنا انك تبقي براحتك مع مراد علشان مش عاوز اشوفك زعلانه...
انا :بس مش لدرجه انك تروحي المخزن مع واحد منعرفوش وتسيبيه يعني....
ماما قاطعتني :سيبته ايه.. تقصد سيبته ينيكني يعني.
ماما ومتعصبه :وبعدين ايه المشكله... هيفرق ايه بالنسبالك مراد من غيره..
انا :هيفرق ان الشاب ده منعرفوش وممكن يصورك او يعرفنا ويفضحنا.. انما مراد نعرفه وصاحبي وعمره ما هيعمل حاجه تضرنا..
ماما بابتسامه :اااااه قول كدا... انا افتكرتك بتغير ولا حاجه ان شاب زنقني في مخزن محل وانت واقفلي بره بالشنط هههههه..
ماما :علي العموم انت عندك حق.. الشاب ده فعلا ممكن يمسك علينا حاجه او يشك فينا ويضرنا..
ماما :بس مش عارفه نظراته ليا ولعتني وبصراحه لما شفت الخيمه الي بتاعه عاملها في بنطلونه مقدرتش امسك نفسي...
انا :بس برضو يا ماما لازم بعد كدا نفكر بعقل علشان منقعش في مشكله ولا حاجه..
ماما :عندك حق في كل كلمه يا روح ماما لازم بعد كدا نفكر اكتر. وقربت مني وحضنتني.
ماما :بس الواد بصراحه طلع مفتري وميتفوتش ههههههه وضحكت بشرمطه.
ماما باصالي بابتسامه :تحب احكيلك علي عمله فيا...
انا :لا شكرا ما انا شفت كل حاجه اصلا.
ماما مستغربه :اييه شفت كل حاجه ازاي يا واد انت هو مش انت كنت واقف بره في المحل مستنينا...
انا :لا ما انا بصراحه قلقت عليكي اني اسيبك معاه لوحدك فجيت وراكم ولقيت مكان اتفرج منه.. قصدي اطمن عليكي منه..
ماما : واتفرجت عليا كويس يووه قصدي اطمنت عليا كويس؟ هههههههه.
انا :اا.. ايوه ايوه اتطمنت اووي...
ماما قربت مني وباستني في خدي وهمستلي.:طب كويس انك انبسطت انت كمان ومش انا لوحدي الي انبسطت.
وسابتني ودخلت الحمام وساعتها حسيت اني ديوث بجد واني مش زعلان ان ماما كانت بتتناك من واحد في مخزن محل بس زعلان علشان بس هو غريب ومش امان وكمان ماما بتلمح انها عارفه اني مبسوط وانا بشوفها بتتناك واني مش معترض اصلا..
وفي وسط كل التفكير ده كان زبي وقف من فكره اني حاسس اني ديوث..
بس مكنتش قادر افتح عيني اكتر فدخلت اوضتي ورميت نفسي علي السرير ونمت.
وصحيت تاني يوم كالعاده فطرت وسلمت علي ماما وقولتلها اني خارج شويه وطلعت قعدت علي كافيه وفكرت اكلم مراد بس مكنتش عارف هنقعد ازاي نتكلم وانا عارف انه بينيك ماما وخوفت يبان عليا حاجه فمردتش اكلمه.....
عدي ساعتين ورجعت البيت فتحت ودخلت ملقتش ماما قدام التلفزيون..
ولسه هنادي عليها لقيتها خارجه من الحمام ولافه الفوطه علي جسمها وشعرها ملبلول والفوطه مسكينه مش عارف تغطي بزازها المرفوعة ولا طيازها المدوره...
بصيت لماما ولسه هاتكلم...
ماما تقريبا حست بالي كنت عاوز اقوله او شافته في عنيا..
ماما بصتلي بابتسامه :متقلقش مراد مكنش هنا ولا حاجه ههههههههه.
ماما :متخفش مفاتكش حاجه...
بصيت لماما وابتسمت وحسيت باحراج ان كان باين عليا اوي كدا وان ماما فهمتني من نظره.
انا :ههههههه ديما فاهماني كدا....
ماما :امال ايه... قلب الام بقي هههههههه.
وسابتني ودخلت اوضه نومها وقفلت الباب وشويه لقيتها خارجه لابسه عبايه سوده وحاطه مكياج خفيف وبرفان ريحته تجنن..
بصيتلها باستغراب...
انا :انتي خارجه ولا اييه...
ماما :ايه ده هو انا مقولتلكش... يقطعني.
انا :لا مش فاكر ان انتي قولتلي حاجه..
ماما :اصل انا خارجه رايحه عند مراد.. اهله مسافرين وكلمني اقضي اليوم عنده..
انا :ازاي بس يا ماما.. وبعدين ما يجيلك هنا زي كل مره عادي..
ماما :قولتله بجد يا حبيبي... بس هو مصدق يلاقي فرصه ان الييت يكون فاضي..
ماما :فهو قال هنكون براحتنا يعني.. علشان هنا بيخاف انك تطب علينا..
وانا كنت متعصب اوووي مش عارف هل علشان ماما مقالتليش ولا علشان مش هعرف اشوف مراد وهو راكب ماما...
وماما حست اني زعلت فقربت مني وقالتلي :معلش يا هاني بقي دي مره.. وبعدين انا عاوزه اشوف مراد ادائه هيبقي عامل ايه علي سريره ههههه وغمزتلي...
انا :بس يعني يا ماما كدا.. اممم اصل.
ماما :اصل ايه.....
انا سكتت وبصيت للارض..
ماما :قصدك يعني ان كدا مش هتعرف تشوف مراد وهو راكبني هههههههه.
انا :بصراحه ايوه...
ماما :معلش يا حبيبي غصب عني.. مش هنعرف المره ده... تبقي تعوضها مره جايه.
ماما :وبعدين الجايات كتير متخفش.. وضحكت بشرمطه...
انا :طب هتخشي ازاي وافرضي حد شافك مثلا..
ماما :متخفش عامله حسابي وطلعت **** من شنطتها...
انا :خلاص يا ماما مفيش حاجه خلاص... المهم انتي تكوني مبسوطه..
ماما قربت مني وحضنتني وباستني من خدي وهمستلي :متقلقش لما ارجع هبقي احكيلك علي كل حاجه وهبسطك بردو..
ماما: يلا يا حبيبي انا ٣ ساعات وهرجع.. هتلاقي الاكل جوه علي السفره..
ماما :يلا باي وبعتتلي بوسه في الهوا..
وقفلت الباب ومشيت..
وانا دخلت اوضتي وعمال افكر يا تري مراد بيعمل ايه في ماما دلوقتي يا تري زانقها ازاي... واتخيل وهي بتمصله وهو عمال يقفش في لحمها ويبعبصها..
واتخيل شكلها وهو راكبها وبيرزع فيها.. وهي عماله تتنطط علي زبره..
وزبي بقي عامل خيمه في البنطلون..
وقعدت ادعك في زبي وانا عمال اتخيل لحد ما ضربت عشره وزبي نام..
ونمت شويه وصحيت علي صوت الباب بيتقفل وبصيت في التلفون لقيت عدي ٥ ساعات..
طلعت من اوضتي لقيت ماما داخله والمكياج ممسوح وشكلها مرهق اووي بس كانت حتي وهي مرهقه كانت مبتسمه وشكلها مبسوط وفرحانه...
انا : ايه يا ماما الي اخرك كدا... انتي مش قولتي ٣ ساعات.
ماما :صاحبك المفتري مرديش يسيبني.. ده هراني نيك يا هاني..
وماما بتكلمني وهي بتقلع العبايه وكانت لابسه تحته قميص نوم احمر مبين نص بزازها الي كانو باين عليهم علامات التقفيش..
وسابتني ودخلت الحمام علطول تاخد دش وانا قاعد في الصاله علي ناؤ مستنيها تخرج علشان تحكيلي الي حصل...
شويه وماما خرجت لابسه عبايه وكان باين انها مش لابسه حاجه تحتها...
ماما : ها كلت يا هاني...
انا :اها يا ماما..
ماما :طب انا هدخل انام علشان مش قادره خالص يا هاني..
بصتلها اووي ومستغرب..
انا :تنامي بس انتي قولتيلي هتحكيلي لما تيجي..
ماما :معلش يا حبيبي خليها لما اصحي بحد مش قادره....
ودخلت اوضتها وقفلت الباب..
وانا قاعد في الصاله ومتعصب اووي اني مشتفهاش مع مراد وحتي مرديتش تحكيلي علي حصل وقولت لنفسي انا الي غلطان اني سيبتها تروح...
كان المفروض اقولها تجيبه هنا علشان اعرف اتفرج وانبسط زيها...
وزبي كان واقف اوي علشان كان مستعد انه يسمع عن النيكه الجامده الي حصلت بين مراد ومنال...
دخلت الحمام قولت اخد دش يمكن اعرف اريح اعصابي..
قلعت وزبي واقف بصتله وقولتله معلش بقي ملكش نصيب بقي..
ولسه هفتح الدش لقيت قميص ماما الي كانت لابساه والكلوت والسنتيانه..
حسيت بيهجان جامد قربت منهم وانا متردد بس قولت في نفسي معلش اهو اي حاجه من ريحه النيكه..
ومسكت الكلوت وكان متغرق مكان كس ماما من عسلها وقعدت اشمه لقيت زبي قام اووي وهجت وقعدت ادعك بالسنتيانه في زبي وانا بشم الكلوت والحسه اوووي وانا باتخيل مراد كان بينيك ماما ازااي...
وهجت اووي وببص علي القميص لقيت عليها بقع كدا..
مسكته وقربته من وشي لقيت بقع لبن.. وقولت اكيد مراد جابهم عليها ةهي لابساه وهجت اووي..
ومش عارف ايه الي حصلي بس لقيت نفسي بشم اللبن من علي القميص لقيت ريحته نفاذه اوووي وهيجتني وخصوصا انها نازله علي امي..
وبقيت ادعك زبري جامد وانا بشم وفجأه حسيت اني مش مركز ولقيت نفسي بحط القميص في بقي وبشفط نقط اللبن وبدعك اكتر في زبي وبلحس اوووي.
لحد ما لقيت زبي بينطر كميه لبن رهيبه وغرقت الارض وانا مش مصدق الي حصل وازاي انا عملت كدا...
وخدت دش ودخلت علي السرير بفكر في الي حصل وكنت بعتب علي نفسي وان ازاي الحس كلوت امي والحس اللبن علي نزل علي قميصها...
بس قولت لنفسي الموضوع كان ممتع واهم حاجة اني انبسطت وزبي ارتاح وعوضت حاجه من خساره الفرجه حتي...
وروحت في النوم محسيتش بنفسي...
وبكدا ينتهي الجزء السادس عارف انه صغير بالنسبه للاجزاء الي فاتت و مكنش فيه جنس كتير بس بحاول ارجع واحده واحده علشان الناس الي حابه اسلوبي وبتشجعني...
اه وحاجه اخيره.. انا كريم الي كاتب القصه مش ديوث انا بنقل قصه بلسان شخص ديوث بس مش بالضروره تكون دي ميولي فاتمني الناس تفهم ده ومتدخلش تكلمني علي الخاص علي اساس اني كدا..
مستني رايكم وتشجعيكم.......
الجزء السابع ///
حابب اشكركم علي دعمكم وكل الرسايل والتعليقات الي جاتلي واتمني انكم تستمتعو بالجزء الجديد...
وقفنا الجزء الي فات لما مراد ناك ماما عنده في البيت وماما جات مش قادره من عنده ودخلت تنام علي طول وانا ضربت عشره في الحمام وانا بلحس كلوتها ولحست اللبن من علي قميص نومها....
نبدا الجزء الجديد.
صحيت من النوم قبل الضهر ودخلت الحمام اخدت دش وطلعت لقيت ماما في المطبخ لابسه ترنج جديد اول مره اشوفه بينك مجسم ومبين تفاصيل جسمها اوي وبتحضر الفطار...
انا :صباح الخير يا ماما..
ماما بتبصلي :صباح الخير يا حبيبي ثواني والفطار يجهز..
طلعت قعدت قدام التلفزيون وماما جابت الفطار وفطرنا وقعدنا نتفرج علي التلفزيون..
انا :ايه هو مراد جاي ولا ايه..
ماما :اشمعنا يعني..
انا :لا مفيش بس اصل شايفك متشيكه يعني وببص للترنج...
ماما :انا طول عمري شيك يا واد.. ولا انت تقصد يعني اني مش بتشيك غير لما ابقي هتناك هههههه...
انا :ههههههه لا مش قصدي حاجه.. انتي عاوزه توقعيني في الغلط وخلاص.. انا قصدي يعني لو مراد جاي اعمل حسابي واخرج..
ماما بهزار :لا خليك يا حبيبي مراد مش جاي ولا حاجه. النهارده اجاازه ههههههه.
انا بغمزلها : يعني ولا حد تاني غير مراد جاي هههههه..
ماما بتضحك اووي :ههههههه ليه يا واد شايفني شرموطه و مدوراها ولا ايه...
انا :لالا لا خاااالص وانا اقدر اقول كدا برضو يا شريييفه ههههههه.
وقعدنا نضحك ونهزر سوا.
انا :بس انا زعلان منك برضو.
ماما :لييه ؟..
انا بعتاب :يعني مش عارفه برضو..
ماما بابتسامه :ااااااه علشان محكتلكش يعني علي الي حصل عند مرااد..
ماما : ولا تزعل نفسك هحكيلك..
وبدات ماما تحكي علي الي حصل بينها وبين مراد وانا قاعد قدامها بسمع باهتمام ونار الشهوه سخنتني..
ماما :الواد مراد شكله كان واخدلي حاجه كدا..
انا :لييه يعني...
ماما :الواد كان زبره حديد وكان عمال يرزع في كسي بافتري.. ومش راحمني
ماما :ده خلي صوتي يملي الشقه.... انا حاسه ان كل الي في العماره كان سامع صوت رزع زبه في كسي وصوت اهاتي..
وانا بسمع تفاصيل نيك مراد لماما وزبي وقف اوووي وبقيت هايج اووي..
ماما : ده ناكني بتاع ٣ مرات ولا حاجه وكل مره كان بينزل في حته جديده مره نزل في كسي ومره في بوقي وخلاني ابلعهم ومره نزلهم علي صدري وغرق قميص النوم...
وانا علي اخري من الهيجان ووشي احمر ومركز في كل كلمه ماما بتقولها وكنت متاكد ان شكلي واضح ان هايج من كلام ماما وانها ازاي اتناكت من مراد..
ماما : ده خلاني اجيب شهوتي مش اقل من ٥ مرات ولا حاجه.. كان هيموتني تحت زبه المفتري ههههههه..
ماما : تخيل المجنون ناكني فين...
انا وصوتي بيرتعش من الهيجان :فين يا ماما..
ماما : علي سرير ابوه وامه بس كانت اجمد نيكه بصراحه كان هايج ساعتها بغباء... انا خوفت السرير يتكسر بينا من قوه الرزع....
وساعتها انا كنت علي اخري وكنت حاسس اني هجيب في اي لحظه بصراحه..
انا : انا انا ههروووح الحمااام يا مااامااا.
ماما :طب قوم بسرعه لتبهدل هدومك هههههههه.
وقومت بسرعه علي الحمام وطلعت بتاعي الي كان واقف اووي ويدوب لمست راسه ومن اول دعكه كنت بنطر جاامد وجسمي متشنج وكنت مستمتع اوووي..
خرجت من الحمام لقيت ماما معديه داخله المطبخ وباصالي ومبتسمه وغمزتلي بعينها وضحكت اووي.
غمزتلها انا كمان وابتسمت ودخلت اوضتي رميت نفسي علي السرير..
ساعة عدت ولقيت ماما بتخبط وتفتح باب اوضتي..
ماما :ايه انت نمت ولا ايه يا هاني.
انا :لا ابدا انا صاحي.. في حاجه ولا ايه.
ماما : لا ابدا بس كنت عاوزه انزل اجيب شويه طلبات للبيت وكنت عاوزاك تيجي معايا.. قوم البس كدا علي ما اروح اغير.
انا :حاضر يا ماما..
وماما خرجت وقفلت الباب وانا غيرت وطلعت استنتها في الصاله وشوسه وماما خرجت لابسه جيبه وبلوزه مكنوش ديقين بس خفاف فكانت تفاصيل طيزها المدوره وبزازها بارزين اووي..
انا :اييه الحلاوه دي كلها.. شكلك كدا عاوزه تتعاكسي..
ماما :ههههههه بس يا واد بطل بكش ويلا بينا علشان منتاخرش..
وطلعنا وماما مرديتش ناخد تاكسي وقالت نتمشي شويه مش مستاهله تاكسي وطبعا طول الطريق معاكسات من الشباب لجسم ماما وانا حاسسها مبسوطه بكلامهم اوي..
واحنا ماشيين عدينا من قدام السينما ولقيتهم عارضين فيلم اكشن كنت مستنيه من فتره...
انا : بصي بصي يا ماما.. الفيلم ده اخيرا نزل انا كنت مستنيه من زمان.. ما تيجي ندخل نتفرج عليه سوا يا ماما ده هيبدا اهو كمان ربع ساعه..
ماما :مش وقته بقي يا هاني خليها مره تانيه.. عاوزين نخلص ونجيب طلبات البيت..
انا :يا ماما يلا بقي يعني وهي طلبات البيت هتطير.. ده هما ساعتين.
وشديتها من ايديها علي السينما وهي عماله تضحك..
ماما :يا واد بس يا واد ههههههه.
وحجزت تذكرتين ودخلنا وكان مكاننا في اخر السينما علي الشمال..
قعدنا وكانت ماما علي شمالي وعلي يميني راجل قاعد مع مراته وعياله ومخدتش بالي مين كان قاعد جنب ماما علشان الدنيا كانت ضلمه..
شويه والفيلم بدا وانا باتفرج ومركز معاه اوووي ومندمج..
بس لاحظت ان ماما عماله تتحرك علي الكرسي.
انا بهمس لماما :ايه يا ماما في حاجه.. الفيلم مش عاجبك ولا ايه..
ماما : ااا لاااا ابدااا مفيش.. لا ده الفيلم حلو خالص..
والي كان حصل ان ماما كان قاعد جنبها راجل تقريبا ٣٥ سنه واول ما الفيلم بدا كان بيحك كوعه في ايد ماما وبيحكه في بزازها وماما بتحاول تلم ايدها جنبها وتصده وهي عماله يحاول يمسك ايدها..
وماما خايفه تعمل صوت علشان ميحصلش مشكله.
وفجأه الراجل ده قفش بزها الشمال من فوق البلوزه وماما كانت هتطلع منها ااه بس مسكتها في اخر لحظه وكانت مستعده انها تزعق في الراجل وتهزقه بس هو في لحظه مسك ايدها وحطها علي زبره الي كان طلعه من سوسته البنطلون...
في اللحظه دي ماما مقدرتش تاخد رد فعل وازل ما مسكت زبره حسيته عريض اووي وناشف وسخن..
والراجل لما لقاها ساكته بدا يقفش اكتر في بزها وماما بدا جسمها يسيب وبدأت تحرك ايديها علي زبره وحست جسمها متخدر مش عارفه بسبب تقفيشه في بزازها ولا بسبب الزبر الجامد الي في ايديها وهو عمال يفعص في بزازها ويهمس في ودنها اوووف بزك ملبن اوووي..
وماما بتعض شفتها خايف تطلع منها اااه..
الراجل :ادعكي زبري كمااان اااه اووف..
وماما عماله تدعك زبه اووي وانا حاسس بحركه بسيطه مش شايف حاجه..
والراجل بيدعك فرده بزها بايد والايد التانيه كانت علي ضهرها بتحسس ونازله علي طيزها وماما رفعته جسمها علشان تبقي ايده كامله تحت طيزها والراجل عمال يبعبصها....
وماما قافشه زبره وعماله تدعك اوووي ولقيتها مسكت ايدي اووي فجاه..
انا : مالك يا ماما.
ماما : لااا مفيش يحبيبي.. مفيييش اححح....
وكانت استراحه الفيلم قربت فالراجل لم ايده ودخل زبره في البنطلون..
والنور اشتغل وكان ماما وشها احمر وعرقان بسيط...
انا :متاكده يا ماما انك كويسه..
ماما: اه كوويسه.. انا هروح الحمام يحبيبي..
وقامت راحت الحمام وشويه ولقيت الراجل الي كان قاعد جنبها قام وطلع بره..
مشغتلش بالي وشويه وكان الفيلم هيشتغل بعد الاستراحه وماما لسه مرجعتش فقلقت عليها..
وقمت اشوفها وطلعت وقفت قدام الحمام بتاع السيدات واستنيت شويه وملقتهاش طلعت..
خليت واحده ست تشوفهالي جوه وطلعت قالتلي مفيش حد جوه.
استغربت اووي وانا معدي قدام حمام الرجال قولت يمكن ماما اتلخبطت ودخلت حمام الرجال فدخلت ابص لقيت الحمام فاضي واخر كابينه مقفوله فقربت شويه وسمعت صوت خبط واهات مكتومه...
دخلت الحمام الي جنبه وقولت ممكن تكون دي فعلا ماما.. بس ازاي ده في صوت راجل..
فطلعت فوق القاعده وبصيت براحه وكنت خايف حد جوه يشوفني ولقيت المفاجأة...
لقيت ماما موطيه وسانده علي الباب والراجل الي كان قاعد جنبها وراها والجيبه مرفوعه لفوق طيزها والكلوت نازل بين رجليها علي الارض والراجل عمال يرزع في كسها من ورا وماسكها من وسطها وطيازها عمال تترج مع كل رزعه..
ماما : اووووف ااااه براااحه شووويه ااااااه برااحه زبك عرييض...
والراجل مكمل رزع ومش ساءل فيها..
الراجل :كسك مولع اوووي يا مراا.. وعمال يقفش يقفش في طيازها ويضربها عليهم لحد ما صوابعه علمت في طياز ماما البيضه..
وماما فتحت البلوزه وطلعت بزازها من ورا السنتيانه وبقو مدلدلين وعمالين يترجو مع كل رزعه من زبر الراجل..
ماما :ااااااه اوةةةف اااااه كمممان ااااان يخربيت زبك اااااااه اووه.
والراجل بيدعك بايده في كسها وهو بينيكها..
ماما :ااااااه هجيييب اااااه ااااااااااه برااااحه..
وارتعشت اوووي ورجلها بترعش اوووي وبتنهج..
والراجل طلع زبره الي كان حوالين ١٦ سم بس عريض وراسه مدوره وقعد علي القاعده وزبره واقف زي العمود وشاورله تيجي تقعد عليه..
وانا واقف ببص من فوق ومطلع زبره وعمال ادعك فيه اوووي وهايج علي ماما وهي مزنوقه في الحمام..
وماما قربت علي الراجل وركبت علي زبره الي رشق في كسها مره واحده خلاها تشهق وتحضن الراجل...
وهو قاعد يقفش بزاز ماما وهي عماله تتنط علي زبره ووشها بقي احمر وكله عرق وهو عمال يرضع بزازها ويعضعض حلمتها...
ماما : اااااه زبك مااالي كووسي اوووي ااااااه اااه كمممان ااااه..
الراجل :اتنططي كمااان يا ملبن ااااه كممان..
ماما عماله تتنطط وبزازها بتتنطط معاها وزبره بيدخل وبيوضه بتسقف علي طيز ماما...
وانا وااقف فوق عمال ادعك في زبري وحسيت اني هنطر خلاص.
الراجل :اتنططي اجمد يا لبووه خلاااص هجيييييب.. اجيب فين يا شرموطه..
ماما : اااااااه جيييبهم جوووا اااااااه طفي نار كسي اااااااااه ااااه..
والراجل بدا يثبت ماما علي زبره وينطر في كسها اوووي وهو عاضض حلمه بزها..
وفي نفس الوقت كنت انا كمان بجيب لبني علي جدار الحمام ونزلت من فوق القعده خوفت الراجل يشوفني...
وكان صوتهم وهما بينهجو وااضح اووي..
وسمعت صوت بوسه عاليه.
الراجل :دي احلي نيكه في حياتي..
ماما : وهي بتنهج انت مفتري وزبك جااامد اوووي...
قام الراجل وقالها : ما تجيبي رقمك علشان نبقي نتقابل تاني.
ماما :ماشي.
وبدات تقوله الرقم. بس لاحظت انها غيرت رقمين فارتحت وحسيت ان ماما مش مخليه شهوتها تسيطر عليها وعرفت ان مينفعش تثق فيه بسهوله كدا وتديه الرقم بجد.
الراجل :انا هطلع وانتي شويه واطلعي علشان محدش ياخد باله..
وسابها وخرج بعد ما عدل هدومه. وماما قاعده علي القعده وشها للباب.
طلعت ودخلت عليها الكابينه.. لقيتها اتخضت وكانت هتصوت وفكرت حد غريب. روحت حاطط ايدي بسرعه علي بوقها..
انا :هششش ايييه ماالك..
ماما :اخص عليك يا هاني خضيتني... مش تخبط..
هاني : يعني انا عمال ادور عليكي وانتي هنا بتتناكي.
ماما :اسكت ده الراجل طلع هايج اوي.. انا قولت هيقضيها تقفيش ولا حاجه واخره هيخلينا امصله.. بس مسبنيش الا لما ركبني...
ماما : لما نروح بقي هبقي احكيلك كل الي حصل..
هاني :ملوش لزوم تحكي انا شوفت كل حاجه اصلا ههههه.
ماما مستغربه :ازاي يا واد.
من هنا وشاورلتها علي المكان المفتوح بين الحمامين..
ماما :هههههه ده انت طلعت شقي..
هاني :وارث الشقاوه منك ههههههه.
وكل ده وماما قاعده وفاتحه رجليها قدامي واللبن بيلمع في كسها.. وافتكرت لما لحست لبن مراد من علي قميص نومها فهجت اووي..
ماما :معكش منديل يا هاني..
انا :لا يا ماما..
وكان معايا بس كنت بخطط لحاجه تانيه..
ماما :يعني هروح باللبن في كسي. اووف بقي.
وبدات تقوم علشان تلبس..
ودي تيجي برضو تروحي باللبن في كسك.
وفي لحظه كنت علي الارض تحت كسها وهجمت علي كسها الحس اللبن واشفطه من جوه كسهاا..
وماما اتخضت اووي وشهقت ومش عارفه تتكلم.
وانا مديتهاش فرصه تعترض وعمال اشفط لبن الراجل من كسها الي كان مملح اووي وكتير وممزوج بعسل شهوه ماما..
لحد ما حسيت بوقي اتملي لبن فقمت مسكت وش ماما وفتحت بوقها وتفيت نص اللبن في بوقها وخليت النص في بوقي وبلعته وماما فهمت فلبعته هي كمان واحنا الاتنين باصيين لبعض ومستغربين لحد ما هي ابتسمت فارتحت انها مش زعلانه...
وانا كنت هايج اووي من طعم اللبن وهو طالع من كس ماما الي كان طعمه احلي مم المره الي لحسته من علي القميص..
ماما بصتلي وهي بتضحك :ده انت بقيت عرص رسمي هههههههه.
انا :اكييد ما انا تربيه شرموطه هههههههه.
ولبسنا وطلعت شوفت السكه لحد يشوفها وهي طالعه من حمام الرجاله..
وخرجنا مجبناش حاجه البيت طبعا علشان كنا مهدودين فطلبنا اكل وجبناه وروحنا.
ماما :لما فيلم اكشن جديد ينزل لازم نبقي نشوفي بقي ههههههه..
انا :ده اكييييد يا ماما هههههه.
ودخلت الحمام خدت دش وانا دخلت بعدها وبطلعت وقعدنا كلنا وبعدها كل واحد دخل اوضته ونمنا....
وبكدا ينتهي الجزء السابع اتمني انه يعجبكو ومنتظر اكيد تعليقاتكم ودعم اكتر.. ياريت متبخلوش بالدعم والتعليق.
ونتقابل في اجزاء جديده..
ابطال القصه : هاني: ١٨ سنه وموصافاته ١٧٥ ٦٨ ابيض شعره اسود وعينه بني وزبه متوسط ١٧ سم
مراد صاحب هاني :١٨ سنه مهتم بجسمه ١٧٩ ٧٥ قمحي مشعر معضل زبه ٢٠سم عريض وراسه مدوره
منال ام هاني : ٤٠ سنه ١٦٦سم ٨٠ ك شعرها اسود عينها بني جسمها مشدود ميبنش عليها سنها طيزها مدوره ومشدوده وبارزه وبزازها منفوخين حلماتها بني وجسمها ابيض ولبسها محتشم ومحترم بس حتي مع اللبس ده بيبان طيزها وبزازها المرفوعين
ولو في اي شخصيات تانيه هنبقي نعرفها وسط الاحداث.
تنويه ;القصه فيها تفاصيل و واحداث كتير مش مجرد سكس ورزع علي طول من الاول.
كفايه بقي تفاصيل ويلا نبدا القصه الي هتكون علي لسان هاني..
بصحي من النوم وبفتح باب اوضتي بلاقي ماما قاعده في الصاله بتتفرج علي التلفزيون ولابسه عبايه بيتي خفيفه نص كم
انا :صباح الخير يا ماما
منال :صباح الخير يا هاني ايه كل ده نوم دي الساعه بقت ١١
انا :معلش بقي يا ماما وبعدين احنا في اجازه
منال :طب بطل لماضه يا قلب ماما وقوم اغسل وشك علشان هقوم اجهز الفطار
بدخل الحمام اخد دش وبطلع الاقي ماما مجهزه السفره بقعد افطر وبقوم البس علشان اخرج
منال :ايه انت خارج
انا :ايوه هقعد شويه مع اصحابي
منال :خلاص ماشي خلي بالك من نفسك
بنزل من البيت وارن علي مراد
انا :ايه يبني فينك
مراد : انا خلاص ٥ دقايق واكون عندك
انا :خلاص مستنيك
مراد بيوصل واسلم عليه ونتمشي شويه وقعدنا شويه علي الكافيه لحد مازهقنا
مراد :ايه يا بني هنفضل قاعدين كدا الواحد زهق
انا :وانا كمان بس هنعمل ايه عندك حاجه نعملها
مراد.: تعالي نلعب شويه بلايستشن عندك
انا :اشطا يلا بينا
بنوصل البيت وبفتح الباب ومنال قاعده في الصاله بالعبايه البيتي الخفيفه بنص كم بدخل ومراد معايا وبقفل الباب وماما بتكون راقده فبتتعدل وتقولي ايه يا هاني مش تقول ان معاك حد
انا :معلش يا ماما وبعدين مراد مش غريب
مراد :معلش يا طنط علي الازعاج ومركز اوي مع جسمها
وببص لمراد بلاقيه مبحلق علي جسم ماما وبيبلع ريقه بستغرب وببص لماما فباخد بالي ان العبايه خفيفه لدرجه انها مبينه لون الكلوت والسنتيانه (كان لونهم ازرق ?) والسنتيانه مخليه بزازها مرفوعين اوي فعرفت ليه هو مبحلق كدا وقطع الصمت ده ورجعني للواقع صوت ماما وهي بتقول لمراد لا ولا ازعاج ولا حاجه يا مراد ده البيت بيتك (ماما عارفه مراد علشان هو صاحبي من زمان) ومدت ايديها لفت الطرحه علي شعرها
انا :طب احنا هندخل نلعب بلايستيشن جوه يا ماما وشديت مراد من ايده الي كان بياكل ماما بعينه لدرجه اني حسيت انها خدت بالها
ماما :ماشي يا هاني
دخلنا الاوضه وقفلت الباب قعدت علي السرير وشغلت البلايستيشن
انا :يلا يابني اختار هتلعب بمين. انت يبني
ومراد مش مركز لحد ما خبطته في كتفه. يلا ينبي اختار فريق علشان نبدا
مراد :اه معلش يسطي مكنتش مركز اخترت اهو
شويه والباب يتفتح ومنال بتدخل ومعاها العصير وهي لابسه نفس العبايه واول ما بتدخل مراد بيدوس استارت ويبصلها باخد كبايه العصير بتاعتي
انا :ميرسي يا ماما
وماما بتميل وتدي العصير لمراد ولما ميلت الطرحه اتحركت من علي رقبتها وفرق بزازها بقي قدام عين مراد ومراد مش مصدق المنظر وبياخد كبايته براحه وانا مش واخد بالي هو شايف ايه
مراد وهو بيبلع ريقه :تسلم ايدك يا طنط
وماما بتطلع ومراد عينه علي طيزها وهي طالعه وحز الكلوت ولونه باينين اوي وبنكمل لعب ومراد عمال يفكر في المنظر و يبدا يهيج وبيحاول يهدي نفسه علشان صاحبه قاعد جنبه/ شويه وماما بتفتح الباب وقالت ها يا ولاد مش عاوزين حاجه
برد عليها وانا مركز مع الماتش لا يا ماما ميرسي
ماما :ماشي انا قاعده بره في الصاله هاتفرج علي التلفزيون
ماما لسه هتقفل الباب راح مراد قايلها :ما تيجي يا طنط تتفرجي علينا وانا بكسب هاني او تعالي العبي معانا شويه.
انا استغربت لاني عارف ان مراد بيحب يركز في اللعب ومش بيحب حد يقعد جنبه يتفرج او يعمل اي صوت بس قولت يمكن مش عاوز يلعب جد
ماما : لا بلاش علشان تاخدو راحتكم وبعدين انا مبعرفش العب الحاجات بتاعتكم دي ههههههه
انا :ياعم تلعب معانا ايه بس روحي يا ماما اتفرجي علي التلفزيون
مراد :تعالي بس يا طنط انا هعلمك ملكيش دعوه بالواد الرخم ده وقام شدها دخلها
ماما :ههههههه يا واد بس بلايستيشن ايه ولعب عيال ايه بس.
واحنا قاعدين علي كنبه صغيره قدام الشاشه انا قاعد في الاخر جوه ومراد في النص وماما جنب مراد علي يمينه وكلنا لازقين في بعض علشان الكنبه صغيره ومراد لازق في جسم منال الطري
انا :اوف بقي علي الزنقه دي
مراد :ولا زنقه ولا حاجه ولا انت بتتحجج علشان لو خسرت
انا :يا عم ولا حجج ولا حاجه يلا بس العب
قبل ما نبدا الماتش مراد قفل النور وقال علشان يركز وفعلا هو بيحب يلعب في الضلمه ومفيش غير نور الشاشه
وبدانا نلعب ومراد شويه وخبط كوعه في بز منال اكنه مش قصده وهو بيلعب وكررها تاني وتالت وهو عمال يشرح لماما الزراير وانا مركز مع اللعب و عمال اجيب اجوان وسمعت صوت تنهيده بسيطه ببص لقيت مراد ماسك الدراع بايده الشمال وايده اليمين مش واضحه
(نرجع فلاش باك صغير علشان نفهم الي حصل.. مراد لما لقي منال ساكته وهو بيخبط كوعه في بزها وهو بيلعب قرر يجرب يتجرا شويه وساب ايده اليمين ومن علي الدراع ولفها براحه علي وسط منال ولف ايده من تحت دراعها ومسك فرده بزها اليمين ساعتها منال اتخضت وحاولت تقوم بس مراد راح قافش فرده بزها اجمد في اللحظه دي ماما خافت تتكلم لاخد بالي وساعتها حست بيهجان ودي كانت اول مره راجل يلمسها من ساعه ما ابو هاني ما اتوفى وهاني عنده سنتين فبصت لمراد وبرقتله. مراد عمل نفسه عبيط ومكمل تقفيش في بزها وزبه وقف اوي في البنطلون وماما بتحاول تزق ايده من غير ما اخد بالي وماما عاضه علي شفتها بس مع الهيجان طلعت منها تنهيده) نرجع تاني لما انا خدت بالي ان مراد ماسك الدراع بايده واحده
انا :ايه يا ماما قولتي حاجه وبعدين انت بتلعب بايد واحده ازاي ياض
ماما ووشها عرقان :لا يا حبيبي امم مقولتش حاجه
مراد وايده لسه عمال تفعص في بز امي :ياعم علشان اشرح لطنط واعلمها اللعب بيبقي ازاي. مش كدا برضو يا طنط
ماما وهي بتبلع ريقها :اه يا هاني كدا احسن علشان اتعلم اللعب اسرع وبعدين ما تركز انت في فريقك بدل ما نخسرك (في الوقت ده منال بدأت تهيج وتحس بنار في كسها)
انا :تخسرو مين طب انا هوريكو وبلعب بتركيز ومع الضلمه مش شايف هو بيعمل ايه بجيب جونين في دقيقتين. ها شوفتو بقي مين الي هيخسر هههه
مراد :اوووف بقي علي حظك لازم نغير طريقه اللعب يا طنط. انا عندي فكره
ماما :فكره ايه
مراد :تعالي يا طنط علي حجري علشان المكان ضيق علشان نقعد كويس واعرف امسك الدراع بايدي الاتنين وبيغمزلها
ببصله مستغرب ومستني ماما ترفض طبعا
ماما وهي متوتره :بس يعني اصل
مراد مضيعش وقت وشد ماما من ايديها ومسكها من وسطها وقعدها علي حجره ولف ايده مسك الدراع وبقي حاضنها علي زبره
مراد: تعالي يمين شويه يا طنط كدا علشان اشوف
ماما اتعدلت يمين فزبره رشق بين فلق طيزها حشرلها العبايه في طيزها قامت عضه شفتها.
ماما :تصدق كدا احسن يا مراد. كدا اكيد هنكسب
انا :بس يا ماما مينفعش كدا
ماما : بس انت مكلش دعوه بفريقنا وطلعتلي لسانها وضحكت
وماما ماسكه الدراع وشداه علي صدرها ومراد عامل نفسه ماسك الدراع وهو عمال يقفش في بزاز ماما وزبره راشق بين فلقها وهي عمال تتحرك براحه بوسطها و مراد عمال يزود في التقفيش وحلمتها وقفت وهو شغال قرص فيهم وماما تتنهد وتعض اجمد علي شفايفها خايفه صوتها يطلع وانا بقول لنفسي لا طبعا اكيد انا الي فاهم غلط هي قاعده كدا طبعا علشان الماتش ومراد عمال يدقر زبره بين فلق امي لحد ما فجااه طلعت منها اااه واتهزت علي حجر مراد وكسها غرق الكلوت
انا :ايه يا ماما في حاجه
ماما بتنهج :لااااا مفيييش ااححح بس اصل امم الهزاز اشتغل فجاااه اااووف في الدراع فاتخضيت/ ومراد بيبتسم بخباثه وشال ايده لما عرف انها جابت شهوتها
في الوقت ده ماما قالت كفايه لعب كدا انا هقوم اريح شويه وقامت من علي زبر مراد وطالعه من الاوضه وشها عرقان والعبايه محشوره بين فلق طيزها وشويه ومراد قالي : انا هقوم ادخل الحمام وراجع
وهو قايم شفت زبره عامل خيمه في الهدوم /قعجت افكر في الي حصل وبقول لنفسي هو بجد صاحبي زبره كان واقف كدا وامي قاعده عليه اكيد هو الي حشرلها العبايه كدا ولما اتهزت كدا وبرقت معقوله تكون جابت شهوتها لاااا لاااا اكيد لا مستحيل امي وصاحبي يعملو كدا انا ازاي افكر كدا وقطع عليا تفكيري مراد وهو بيفتح الباب بيقولي انا همشي بقي علشان ورايا مشوار ضروري وقفل الباب ومشي
قمت بعدها لقيت ماما نايمه بعد ما غيرت ودخلت الحمام لقيت الي اكد شكوكي لقيت كلوت امي الازرق الي كانت لابسها متغرق مكان كسها والسنتيانه مليانه لبن اكيد مراد ضرب عشره عليه
وهنا ينتهي الجزء الأول - بتمني اسمع رايكم ولو في اي ملاحظات
الجزء التاني ///
شكرا علي تعليقاتكم وتشجيعكم....
وقفنا الجزء الي فات لما دخلت الحمام لقيت كلوت امي مبلول جامد من عند كسها والسنتيانه عليها اثار ضرب عشره فاتاكدت من شكوكي وان مراد مكنش بيعلم امي اللعب لا ده كان بيلعب في جسمها.
طلعت من الحمام وبصيت علي اوضه ماما لقيتها نايمه فخرجت مش عارف اروح فين وعمال افكر في الي حصل وجوايا مشاعر كتير ومش فاهم ليه مراد يعمل كدا.. ممكن لما شافها اول ما دخل هاج علي منظرها او يمكن الموضوع جه صدفه وهو مكنش قاصد بس غصب عنه هاج.. وساعتها كان اول مره اخد بالي من جسم ماما الي علي الرغم من سنها الا انه ميبنش عليها ومهتميه بجسمها.
طب وازاي ماما تسيبه يعمل كدا وتسيبله نفسها معقوله ماما هاجت برضو ومقدرتش تقاوم او يمكن خافت تعمل مشكله علشان مزعلش وفوسط كل التفكير ده وانا بفتكر الموقف وبحاول افهمه حسيت جوايا بشعور غريب حسيت بهيجان وان بفتكر الموقف وماما قاعده علي حجر صاحبي وزبره راشق بين فلق طيزها وماما عماله تتنهد وهو عمال يفعص فيها ومستغفلني علشان مش واخد بالي.
قولت لنفسي لااالااا انا ازاي اهيج علي حاجه زي كدا لا طبعا وقطع تفكيري صوت التلفون وماما بترن.
ماما :الو انت فين يا هاني
انا : انا بره مع اصحابي ياماما شويه وجاي
ماما :خلاص ماشي اصل صحيت ملقتكش فكنت بطمن عليك
انا :اه انا خرجت وانتي نايمه فمرتدش اقلقك
ماما :خلاص ماشي متتاخرش وقفلت السكه
شويه ورجعت البيت لقيت ماما قاعده وبتلعب في التلفون
ماما :اقوم اجهزلك العشاء
انا :لا انا اتعشيت بره. هدخل انام(مكنتش اتعشيت بس كنت زهقان ومليش نفس اكل)
ودخلت اوضتي ونمت وعدي يومين علي الموقف الي حصل بين ماما ومراد ومحصلش حاجه وماما بتتصرف طبيعي فحسيت ان انا الي فكرت في الموضوع اكتر من اللازم وان اكيد انا الي فهمت غلط
وفي اليوم الثالث صحيت لقيت ماما مجهزه الفطار فقعدت افطر وماما قاعده قدامي وشويه وتلفوني رن وكان مراد
انا :الو ايوه يا مراد
اول ما ماما سمعت اسم مراد حسيتها ركزت معايا
مراد :ايوه يا هاني. ايه مش هنقعد شويه
انا : ماشي انا فاضي موريش حاجه نبقي نقعد شويه
ولمحت ماما ووشها عليه ابتسامه خفيفه
مراد :خلاص هبقي افوت عليك نقعد شويه نلعب بلاستيشن
انا :بلاش بلايستيشن انا عاوز اتمشي شويه زهقان من قعده البيت
ساعتها حسيت ماما اتضايقت وكشرت وانا شايفها بجنب عيني
مراد وحاسس ان مضايق :خلاص ماشي ياعم
انا :هستناك تفوت عليا ونخرج. سلام
مراد :ماشي سلام
شويه وماما جاتلي وان بلبس علشان اخرج
ماما :انت خارج ولا ايه
انا :ايوه يا ماما خارج شويه مع مراد
ماما :لا جيبلي الطلبات دي قبل ما تخرج
انا :طلبات ايه يا ماما ماتخليها لما ارجع او بكره هبقي اجيبها
ماما :لا لازم دلوقتي علشان محتاجه الطلبات دي علشان اقوم اشوف شغل البيت
انا :طب استني ارن علي مراد اقوله نأجل الخروجه
ماما :لا لااا لما يجي يبقي يستناك هنا وخلاص يلا قوم متبقاش كسول
انا بقوم وزهقان وبقول لنفسي ايه القرف ده وبقول لنفسي لازم اجيب الطلبات بسرعه مش عاوز اسيبهم لوحدهم
نزلت ومشيت للسوبر ماركت الي قريب من البيت لقيته قافل. قولت هو يوم باين من اوله وطلعت التلفون رنيت علي ماما
انا :الو يا ماما. السوبر ماركت قافل
ماما :يووه معلش يا حبيبي نسيت اقولك انهم قافلين علشان بيجددو روح السوبر ماركت التاني واوعي ترجع قبل ما تجيب كل الطلبات فاهم؟
انا :اوووف بقي خلاص ماشي فاهم
والسوبر ماركت التاني ده بعيد والمشوار هياخد مش اقل من ساعه ولو رجعت دلوقتي ماما ممكن تحس اني حاسس بحاجه فكان لازم اروح اجيب الطلبات ومقدميش حل.
ووانا ماشي لقيت سوبر ماركت قريب لسه فاتح ففرحت ودخلت جيبت كل الطلبات وكان فات بس حوالي نص ساعه.
طلعت التلفون ارن علي ماما اعرفها اني جبت كل الطلبات واسألها لو عاوزه حاجه رنيت مره واتنين مردتش ففلتل ورنيت كمان مره فردت في المره الثالثه
انا :الو يا ماما مش بتردي ليه انا جبت.. (ماما قاطعتني)
ماما وهي بتنهج:اييييه يااا هااني اممم احح كل شوووويه رن رن
انا :ايه مال صوتك يا ماما بتنهجي ليييه
ماما :مفيش حاااجه اممممم اححح كنت بروق الشقه اووووف امممم وصوت خبط بس واطي
انا :انت كويسه ياماما
ماما :اااااااه كوويييسه اوووووي يلا بقي روح جيب الطلبات واوعي ترجع من غيرهم حتي لو هتقعد اااه اااه ساعتييين يلا امشي بقي اممممم متعطلنيش
وقفلت في وشي.
ساعتها انا قلقت وخدت تاكسي ورجعت بسرعه.
طلعت علي السلم وعمال افكر وفتحت الباب براحه ولقيت هدوم مرميه في الصاله وصوت اهات وخبط فمشيت ورا الصوت لقيته طالع من اوضه ماما وصوت نيك طالع من جوه بس الباب كان مقفول فكرت افتحه بس خوفت الي جوه ياخد باله فافتكرت ان البلكونه فيها شباك كاشف اوضه ماما فدخلت البلكونه ولحسن حظي الشباك مكنش مقفول للاخر.
فبصيت من الجنب وهنا كانت الصدمه...
لقيت ماما عريانه ونايمه علي ضهرها ومراد بين رجليها ورافع رجلها علي كتفه وعمال ينيك فيها وبزازها البيضه عماله تتهزز
ماما :اااااه اممم اااااه براااحه ااااه زبك كبببيير اااااه ااااه اووووف ايييوه اااااه كمااان
ومراد عمال يرزع في كسها ويقفش في بزازها وحلماتها كانت واقفه اووي وهو عمال يفعص في بزازها.
ومراد عمال يزود في النيك وماما اهاتها ماليه الاوضه والسرير عماله يتهزز
ماما :اااااه اااااه برااااااااااااحه ااااااااه زبك فشخني ااااه
وفجااه جسمها اتهز جامد فعرفت انها جابت شهوتها.
مراد وقف نيك فافتكرته خلص وطلع زبه الي كان كبير اووي وعريض ومتغرق من عسل كس ماما.
مراد رقد علي ضهره وقالها :يلا اطلعي اركبي يا طنط
وماما بسرعه قامت وهي بتنهج بعد ما جابت شهوتها وركبت علي زبره ووشها ناحيتي بس انا كنت مداري نفسي وباصص من فتحه صغيره ونزلت علي زبره براحه وهي بتعض شفتها اوووي.
وشويه وماما بدات تتنطط براحه وواحده واحده تسرع وبزازها تطلع وتنزل وشعرها سايب وبيتحرك ووشها احمر وكله هيجان وساعتها مراد بدأ يرفع وسطه ويرزع زبره وماما نازله عليه وماما تصوت وهو بيزود في طعناته في كسها وخلها تميل عليه ومسك فرده بزها الشمال وقعد يمص ويعض حلماتها.
ماما مستحملتش الوضع ده وبدات تسرع في التنطيط
ماما :ااااااه اااااااه هجيب هجيييب هجييييب اااااااااااه.
وفجاه جسمها اتهزز جامد ونزلت بصدرها علي مراد الي مسك رقبتها وباسها وبقي بياكل شفايفها
وكل ده وانا شايف ومش مصدق الي انا شايفه ماما الست المحترمه بتعمل كدا ومع مين مع صاحب ابنها وفاشخها كدا وحسيت جوايا مشاعر غضب وغيره بس ببص تحت لقيت زبري واقف بطريقه اول مره احسها فطلعته من زنقه البنطلون.
ومن غير وعي لقيتني بضرب عشره وانا باتفرج علي صاحبي وهو عمال يرزع في كس ماما علي سريرها وهو عمال يفعص في لحمها علي سريرها.
فكرت اني ادخل عليهم اقفشهم بس من جوايا حاجه بتقولي لا استني واتفرج واستمتع وانا مش قادر اخد قرار بس احساس اني اكمل فرجه كان اقوي من اي حاجه ففضلت اتفرج وانا ماسك زبري بلعب فيه.
وبقيت اتفرج وانا بضرب عشره اكني باتفرج علي فيلم سكس مش صاحبي مع امي
ماما :خلص بقي قبل ما هاني يرجع. وبتتكلم وهي بتنهج وجسمها كله عرقان
مراد :طب يلا انزلي علي ركبك
ماما بتنزل علي الارض علي ركبها.
ومراد بيقف قدامها وبيحط زبره في بقها.
وماما قعدت تمص زبه بسرعه وشوق بس مكنتش قادره تدخل غير نصه في بقها علشان زبه كان كبير وبعد خمس دقايق مراد طلعه زبره ونطر علي وش ماما وشعرها.
ومنظر ماما واللبن بينزل علي وشها خلي زبري ينزل كميه لبن كبيره اول مره انزلها فعدلت هدومي بسرعه وطلعت بسرعه من البيت قبل ما يخرجو وياخدو بالهم مني..
ونزلت الشارع مش مصدق الي شفته ومش عارف انا ازاي زبي وقف علي المنظر ده ولفيت شويه حوالي ساعه وقولت ارجع البيت بعد ما دماغي صدعت من التفكير.
بفتح الباب وبحاول اعمل صوت علشان ماما تعرف اني جيت وخايف افتح الاقي مراد لسه بينيك ماما.
دخلت ملقتش حد في الصاله ولقيت ماما خارجه من الحمام ولفه جسمها بفوطه وباين عليها انها مبسوطه اوي ومنتعشه.
انا :انا جبت الطلبات اهو يا ماما
ماما بتتكلم وهي بتضحك ومبسوطه اوي:تسلم ايدك يا حبيب قلب ماما
انا :امال مراد فين
ماما :قعد ربع ساعه ومشي علطول
وسابتني ودخلت الاوضه وقفلت الباب
وانا من جوايا بقول قعد ربع ساعه برضو ولا قعد ساعه يفشخ فيكي ودخلت اوضتي نمت علشان كنت مصدع.
وبكدا ينتهي الجزء التاني.. اتمني تكتبو رايكم ولو في ملاحظات..
الجزء الثالث ///
شكرا بجد علي تعليقات تشجيعكم ودعمكم وانا بحاول اظبط القصه اكتر علشان تعجبكم.
والقصه فيها اجزاء يمكن البعض يشوفها مش واقعي او منطقي اوي بس ده برضو بيكون للمتعه ولكسر حاجز الملل.
الجزء ده يمكن مفيهوش سكس كتير بس ده جزء مهم جدا لاحداث القصه.
يلا نبدا الجزء الجديد.
وقفنا الجزء لما دخلت نمت بعد ما شوفت مراد مع امي في سريرها بينكها ومسلماله جسمها وشرفها..
تاني يوم صحيت وانا مش عارف الايام لسه مخبيالي ايه.
صحيت لقيت ماما بتروق المطبخ وكانت نشيطه اوي ووشها فيه حيويه.
ماما لما شافتني :صباح الخير يا حبيبي.. الفطار جاهز بره
انا :ماشي... وسيبتها وطلعت الصاله وانا مش عاوز ابصلها علشان كل ما اشوفها بفتكر شكلها وهي بتتناك من صاحبي واهاتها ماليه البيت ومعدتش قادر اشوفها تاني بشكل الام المحترمه المحتشمه.
قعدت في الصاله بفطر وانا عمال افكر هعمل ايه وهل مفروض اواجه ماما ولا اخد موقف مع مراد ولا اسيب الوقت يبين هيحصل ايه وبين كل ده قطع تفكيري صوت جرس الباب قمت وانا متردد افتح الباب وكنت اتمني يكون توقعي غلط بس للاسف طلع توقعي صح للي بيرن الجرس. كان مراد
مراد وهو باصصلي وبيبتسم :ايه ياعم ساعه علي ما تفتح
انا :معلش اصل كنت بفطر.. بس غريبه يعني تعدي من غير ما ترن عليا تستعجلني علشان انزلك
مراد :قولت اكيد هتفضل لاطعني ساعه في الشارع مستنيك فقولت اطلع استناك هنا وبالمره اسلم علي طنط.. امال طنط فين
وانا بقول لنفسي تسلم علي طنط برضو ولما تسلم علي لحم طنط وانا من جوايا زهقان ومش عارف اقوله يمشي ولا يدخل يستناني في الاوضه بس لقيتني بقوله ماما في المطبخ بتروق
لقيت مراد ابتسم ابتسامه خبيثه وقالي :طب انا هروح اسلم عليها وخليك انت يا هاني كمل فطارك
في الوقت ده مش عارف ليه حسيت بمتعه وانا شايف مراد داخل لماما المطبخ وانا بفكر واقول لنفسي لا طبعا اكيد مش هيعملو حاجه وانا قاعد بره مستحيل طبعا..
بس قطع عليا تفكيري ده صوت تنهيده مكتومه طالعه من المطبخ فقمت اتسحبت اشوف في ايه لقيت مراد زانق ماما في الحيطه وعمالين يبوسوا بعض بهيجان ومراد عمال يقفش في بزاز ماما ويحسس علي طيزها ويبعبص طيزها من فوق الهدوم وهي بتحاول تزقه بس براحه وهي بتقوله : بس كفايه اححححح هاني قاعد اااااه اممم بره هتفضحنا
ومراد دخل ايده جوه فتحه العبايه ومسك فرده بزها اليمين وعمال يفعص فيها بسرعه وكان سهل عليه ان يحس بطراوه بزها وحلمتها الواقفه علشان مكنتش لابسه سنتيانه
ماما بصوت واطي و وبيرتعش: بس بقي احححح اوووف يا واد اممم انت قولت بوسه صغيره هتفضحنا
في الوقت ده انا كنت واقف ورا الستاره مستخبي وباتفرج علي صاحبي وهو زانق امي في المطبخ عمال يقفش فيها ولا ارادي لقيت ايدي بتحسس علي زبري الي كان واقف اووي من المنظر بس معرفتش استمتع الموقف اكتر من كدا علشان خوفت حد يشوفني وانا بدعك في زبي وانا باتفرج علي حاجه زي دي
خرجت للصاله وانا بقول لنفسي هو انا هجت علشان شوفت واحد زانق واحده جسمها فاجر ولا علشان الواحده دي تبقي امم تبقي امي.
معقوله انا هايج علشان شايف امي بيتقفشلها من صاحبي معقوله زبري واقف كدا من دقيقه فرجه علي صاحبي وهو عمال يفعص في بزاز وطياز امي...
معقوله انا بقيت عرص وبهيج علي لحم امي وواحد زانقها في المطبخ و زبري يقف اكني باتفرج علي فيلم سكس..
وكل ده ومراد لسه فقمت شيلت اطباق الفطار ادخلها المطبخ وتعمدت اعمل صوت وانا داخل علشان يلحقو نفسهم لاني لسه مكنش عندي الجراه اني اواجههم ومش عارف ممكن اقول ايه ليهم في موقف زي ده..
وانا داخل لمحت ماما بتعدل هدومها ومراد بيحاول يداري زبه الي عامل خيمه وبيديني ضهره علشان مخدش بالي.
دخلت لقيت ماما وشها احمر وشفايفها منفوخه وشعرها مش متظبط. بس الي لفت انتباهي اوي كانت العبايه الي كانت مفتوحه الزراير بتاعتها من عند الصدر لدرجه ان الفرق بين بزازها كان واضح اووي وكان عليه علامات حمرا وكمان حلماتها كانت باينه اوي وواضحه.. تقريبا ماما ملحقتش تقفل الزراير بتاعه العبايه او يمكن من الهيجان مخدتش بالها انها مفتوحه اصلا..
انا :ايه يا مراد ساعه بتسلم علي طنط وببصله
مراد وهو متوتر :اه اصل اا اصل كنت بساعد طنط
ماما وصوتها متردد مش عارف من القلق ولا من الهيجان :اه اصل اصله كاان بيساعدني اجييب الاطباق من الرف الي فوق
وهما الاتنين وشهم احمر اوي...
ومش عارف انا ليه حسيت اني مبسوط وانا شايفهم محروجين كدا وباين عليهم ابهيجان خصوصا اني قاطعتهم قبل ما يرتاحو.
انا :طب ايه يا مراد مش هنخرج ولا ايه
مراد وبدأ يرتاح لما حس اني مخجتش بالي من حاجه وباتكلم عادي :اه طبعا هنخرج
انا :طب يلا بينا. عن اذنك يا ماما
خرجنا قعدنا علي كافيه كل واحد ماسك تلفونه وما اتكلمناش.
وانا عمال افكر في علاقه امي مع صاحبي وازاي اسمح ان ده يحصل والوم نفسي ان انا الي خليت الامور توصل لكدا واني كان لازم اتدخل من بدري وامنع كل ده واحافظ علي شرفي..
بس رجعت اقول لنفسي انا مليش ذنب ولا دي غلطتي ده غلطه صاحبي الي دخل بيتي واستغل ثقتي فيه وغلطه امي الي سمحت لواحد في سن ابنها انه ينيكها وتسلمله جسمها وشرفها..
ووسط كل ده حسيت اني مخنوق اوي وببص لمراد حسيت اني عاوز زهقان منه وعاوز اقوم امسك فيه لانه السبب في كل الي حصل ده بس تمالكت نفسي وقولتله انا همشي علشان عاوز انام..
وسيبته ومشيت وانا طول الطريق عمال افكر هعمل ايه وازاي هاتصرف مع الوضع الغريب ده..
وصلت البيت فتحت ودخلت لقيت ماما قاعده في الصاله..
ماما :مساء الخير يا هامي اقوم احضرلك الغداء
مردتش عليها ودخلت اوضتي وانا مليش نفس حتي ابصلها..
ماما قامت و فتحت الباب :ايه يا هاني مالك انت كويس؟
وانا باصص الناحيه التانيه ومش برد عليها.
ماما وهي بدأت تقلق : مش بترد عليا ليه يا هاني انت زعلان من حاجه
في الوقت ده انفجرت فيها..
انا :انا عارف كل حاجه. عارف الي انتي بتعمليه مع مراد. عارف انه نام معاكي وانك سلمتيه شرفك عارف ان صاحبي مسبش حته من جسمك الا وايده قفشت فيها.
ماما وهي مصدومه :اييييه انت اتجننت انت انت ازااي تتتقول حاجه زي كدا. اكيد مراد الي قالك كدا ده كداب كداب
انا :مراد مقالش حاجه.. انا الي شوفتكم مع بعض يوم ما بعتيني اجيب الطلبات علشان المكان يفضالكم وتاخدو راحتكم وشفتك وانتي في حضنه زي اللبوه...
ماما وهي بتعيط :اخررس يا كلب وضربتني بالقلم.. واتفتحت في العياط
ماما : انت مش فاهم اي حاجه ومش هتقدر تفهم..
انا مصدوم من القلم ومن منظر ماما وهي بتعيط.
ماما :انا مش لبوه انا ست وليا مشاعر واحتياجات.. وبعد ما قضيت عمري اخدمك ورفضت اتجوز بعد ما ابوك مات وانا في عز شبابي وعيشت عمري مش مخلياك ناقصك حاجه ومفيش رجل لمسني جاي دلوقتي تقول عليا كدا..
وسابتني وقامت راحت اوضتها..
انا قعدت علي سريري افكر في الي ماما قالته وبدأت احس بالندم علي انا عملته وقلته و ان ازاي ماما ضحت كتير اوي علشان وافتكرت قد ايه قرايبنا من البلد كانو بيضغطو عليها بعد ما بابا اتوفي علشان تتجوز وهي ترفض وتقول انا عايشه علشان هاني ابني وبس..
وزعلت ساعتها من نفسي وقضيت الليل كله افكر في الي حصل و قد ايه انا كنت اناني ومكنتش بفكر غير في نفسي.
ببص في الساعه لقيتها ٨ الصبح ومكنتش لسه نمت قومت وفتحت باب اوضتي سمعت صوت عياط ماما.
خبطت علي الباب بس هي مردتش. خبطت تاني برضو مردتش وبفتحه لقيتو مقفول من جوه.
انا :ماما ممكن تفتحي. انا عارف انك صاحيه ولازم نتكلم.
وماما برضو مش بترد.. انا بدات اقلق لتعمل حاجه في نفسها.
انا :لو مفتحتيش انا هكسر الباب
ساعتها ماما فتحت ودخلت تاني علي السرير
دخلت قعدت جنبها وكان باين عليها برضو انها منمتش وشكلها صعب عليا..
انا :انا اسف اوي ياماما علي الي انا قلته مكنش ينفع اقول كدا.. انا فعلا كنت اناني ومش بفكر غير في نفسي وبس.. انتي ضحيتي بشبابك وعمرك علشاني. بس مش فاهم ليه بعد العمر ده كله تعملي كدا ومع صاحبي.
ماما :غصب عني يا حبيبي. انا ست برضو وطول السنين ده مفيش راجل غريب لمسني. بس بس مع نظرات مراد ليا ولمساته لما كان بيعلمني البلايستيشن حسيت بحاجات صحيت فيا تاني بعد ما كانت اختفت..
ماما :حسيت اني ست تاني وان ممكن حد يبصلي ويعجب بيا وبجسمي.
وانا باصص لماما بسمع وهي واضح عليها انها ارتاحت وهي بتحكي وانها لقيتني بسمعها من غير عصبيه.
ماما :انت لسه صغير يا هاني مش هتفهم.. بس انا مش واحده شرموطه انا مقدرتش امسك نفسي بعد كل سنين الحرمان دي. كان غصب عني يا هاني.. انا اسفه اوي يا هاني انا مش هسامح نفسي لو انت مسامحتنيش.
انا :خلاص انا مسامحك ياماما
ماما ساعتها ابتسمت وحضنتني جامد وحسيت انها ارتاحت لما خرجت كل الي جواها وانا كمان ارتحت بعد ايام من التفكير..
انا :بس انا عاوز اعرف ازاي الموضوع ده وصل لكدا ياماما
ماما :ملوش لزوم الكلام ده يا هاني.
انا :لا ليه لزوم يا ماما انا عاوز اعرف
ماما :ماشي زي ما تحب يا هاني.. بص الموضوع بدأت لما انت جبت مراد يوم ما لعبتو بلايستيشن او قصدي يوم ما كلنا لعبنا بلايستيشن وابتسمت.. لما مراد دخل عليا وانا قاعده في الصاله حسيت في عينه نظره شهوه نظره خليتني احس ان جسمي لسه حلو وممكن شاب يعجبه..
وانا بسمع ماما باهتمام اوي ومركز
كملت ماما :بس ساعتها قولت ده علشان عيل وفي سن مراهقه مش اكتر بس مراد بدا يزودها لما قعدني جنبه واستغل الفرصه وقعد يخبطني بكوعه في صدري ساعتها بدات احس جسمي بيسخن بس قولت يمكن مش قصده بس لما لف ايده ومسكني من يعني اقصد
وماما وشها احمر واتكسفت وقالت :ملوش لزوم بقي تفاصيل يا هاني
انا :لا لازم بالتفصيل وانا مركز اوي وباصص لماما.. كملي
ماما:مسكني من بزي وبصالي... ساعتها حسيت جسمي بيسيب بس برضو خايفه من الموقف وحاول اشد ايدي بس كان ماسك جامد وغارس صوابعه في بزي بس اللحظه الي غيرت كل حاجه لما شدني قعدني علي حجره ساعتها حسيت ان مش عيل لا حسيت انه راجل وانه حتي مهتمتش ان ابني قاعد وكمان لما حسيت بب يعني
انا ووشي احمر : قولي يا ماما متتكسفيش
ماما :لما حسيت بزبه الكبير تحت طيزي ولما عدني وخلاه بين فلقي
في الوقت ده انا كنت هجت اوي وماما بتحكي وبحاول اداري.
انا :اها وبعدين.
ماما :مراد استغل الفرصه وقعد يقفش في بزازي جامد وانا خايفه صوتي يطلع ولقيت وسطي غصب عني بيتحرك علي حجره اقصد اقصد زبه وبصتلي وابتسمت.. ومراد مكمل لحد خلاني اجبهم من كتر التقفيش في بزازي وزبره الواقف بين فلقي.
وانا بسمع باهتمام وبقيت هايج اووي.
ماما :وبعدها انا قمت بسرعه دخلت الحمام علشان اغير هدومي الي اتبهدلت.
انا بقيت هايج اوي وبحاول اداري بتاعي وخايف ماما تاخد بالها.
انا :طب والمره التانيه الي نام معاكي فيها
ماما بابتسامه خبيثه :تقصد الي ناكني فيها
انا ببصلها باستغراب وحسيت انها كمان بدأت تهيج وهي بتحكي لابنها ازاي صاحبه بيقفش في لحمها الطري.
ماما :ايه مش انت قلت من غير كسوف.
انا ومبسوط انها ضحكت وبتهزر :عندك حق كملي
ماما :ماشي هكمل. اليوم ده انا فعلا بعتك المشوار ده علشان مراد جاي بس متوقعتش الموضوع يوصل لكدا قولت ممكن شويه نظرات وممكن يحاول يتحرش بس متوقتعتش انها توصل لنيك يعني... يومها بعد ما انت خرجت مراد خبط بعدها بخمس دقايق فقولت له انك خرجت مشوار وكلها نص ساعه وترجع ساعتها حسيته فرح كدا ودخل وانا داخله المطبخ وبقوله تشرب ايه ساعتها مسك ايدي وقالي ملوش لزوم يا طنط وانا بصتله وشوفت في عينه نفس نظره الشهوه لما شافني وانت معاه داخلين من بره..
وانا بسمع ومستمتع اووي وجوايا شعور بيهجان غريب.
ماما كملت :ساعتها مراد قرب مني وقالي بس ايه رايك في لعب البلايستيشن امبارح وضحك فانا قلتله علي فكره مكنش ينفع الي انت عملته امبارح. فقالي يعني مكنتيش مبسوطه.. قولتله لا طبعا انت فاكرني ايه يا سافل انت.. قالي امال جبتيهم ليه علي نفسك.. ساعتها وشي احمر واتكسفت وهو قرب مني وقالي انا بحبك اوي يا طنط وقعد يتغزل في جمال جسمي ساعتها انا بدأت ادوب وهو حس بكدة فهجم علي شفايفي يبوس ويعض شفايفي وانا بحاول ازقه بس من الهيجان مش قادره وكمان يعني مراد جسمه كله معضل وجامد وايده عمال تقفش في بزازي ويضربني علي طيزي وفي ثوانيةلقيته قلعني ملط في الصاله وهو كمان ملط وشايلني اكني مراته وداخل بيا الاوضه و مش سايب شفايفي حتي وهو شايلني.
وانا بقيت علي اخري وحاسس ان ماما اخدت بالها اني هجت من كلامها وحسيت انها بدات تقول تفاصيل اكتر علشان تثيرني.
ماما : ونزل عليا بوس ورضع في بزازي وهينزل يلحس كسي قلتله لا بسرعه مفيش وقت دخله قبل ما هاني يجي... ومراد اكنه ما صدق وحطه علي كسي وبدا يدخله في كسي الي كان ضيق اوي علي زبر مراد الي كان كبير وعريض ااوووي وقعد ساعه الا ربع بيغير اوضاع لحد ما هري كسي من النيك وبزازي من التقفيش.
في الوقت ده انا حسيت اني هجيبهم علي نفسي من غير حتي ما المس زبي وماما لسه عاوزه تكمل فكان لازم اغير الموضوع.
انا وصوتي مبحوح من الهيجان :خلاص يا ماما انا مسامحك وعرفت ان كان غصب عنك وبوست راسها.. سامحيني يا ماما لو كنت زعلتك
وبقوم علشان ادخل الحمام اجيبهم بسرعه.
ماما مسكت ايدي :انا كمان مسامحاك بس عاوزه اقولك حاجه اخيره
انا وبحاول امشي علشان خلاص زبري هينفجروحسيت انها اخدت بالها
انا : ماشي يا ماما نتكلم بعدين
ماما :لا دلوقتي
انا وانا زهقان :اوووف ماااشي عاوزه تقولي ايه
ماما :انا مش هعرف اوقف يا هاني الي بعمله مع مراد
انا ومصدوم :بس يا ماما يعني
ماما :مبسش. انت قولت انت فهمت.. انا مش هقدر استغني عن الزب تاني بعد ما حسيت بحلاوته بعد السنين دي كلها
انا : خلاص ماشي هبقي اقعد معاكي بليل نتكلم يا ماما سيبيني دلوقتي
ماما : لا عاوزه منك رد دلوقتي
اناا وانا عاوز امشي بسرعه قبل ما ينزلو في هدومي :خلاص مااشي ماااشي ياماما
وسيبتها وخرجت بسرعه علي الحمام وضربت عشره وانا متخيل مراد راكب فوق ماما وبيرزع في كسها ومش مصدق اني وافقت انها تفضل تتناك من مراد.
خرجت من الحمام وانا معدي لقيت ماما بتكلم حد في التلفون بصوت واطي وبتضحك بس مركزتش ودخلت نمت لاني مكنتش نمت طول الليل...
وبكدا ينتهي الجزء الثالث اتنمي تستمرو في تعليقات تشجيعكم ودعمكم لو في ملاحظات ياريت تقولوها..
الجزء الرابع ///
معلش يا شباب علي التاخير بس مش بايدي بيبقي غصب عني فياريت تتفهمو النوقف.. واتنمي تستمرو في تشجيعكم ودعمكم ومستني رايكم......
وقفنا الجزء الي فات لما اتكلمت انا وامي عن الي حصل وحكتلي علي كل الي حصل وبعدها سبتها ونمت.
لقيت ماما بتصحيني الساعه ٩ بليل.
ماما :اصحي يا هاني. اووف كل ده نوم
انا : معلش يا ماما سيبيني انام شويه
ماما :لا لازم تصحي دلوقتي. يلا قوم
انا بفتح عيني :هي الساعه كام
ماما : الساعه ٩ بليل قوم بقي بسرعه
انا : اووف بقي وليه بسرعه انا عاوز انام
ماما : خلص قوم علشان مراد شويه وجاي
انا بسمع اسم مراد بقوم اقعد
انا : ايه مين جااي ؟.. مين قال انه جاي. هو مكلمنيش وقال انه جاي اصلا.. وبعدين جاي دلوقتي يعمل ايه
ماما : ااا جاي هو هو قاايلي من شويه..
انا :طب ومكلمنيش انا ليه قالي وبعدين هو قايلي انه مش فاضي اصلا النهارده
ماما بابتسامه وهي مكسوفه :لا اصله يعني مش حايلك انت ده جايلي انا.
انا وبدات افهم الموضوع وانه جاي يقعد مع ماما مش معايا.
انا : بس ازاي يعني اقصد.. اصل اصل
ماما وهي مستغربه :اصل ايه.. انت نسيت اتفاقنا الصبح ولا ايه..
انا ومكسوف ومش عارف اقول ايه : لا منستش بس يعني يا ماما... ما تخليها وقت تاني وبعدين هيجي ازاي وانا هنا اصلا.. خليها وقت تاني احسن.
ماما :لا مش هينفع انا خلاص قلتله وبعدين انا قلتله انك خارج وهتتاخر..
انا: بس ياماما...
ماما بتقاطني :مبسش يلا بقي قوم بسرعه علشان الحق اجهز.. قوم هتلاقي الاكل بره قوم اتغدي واطلع اقعد بره في كافيه ولا مع اصحابك..
بقوم من علي السرير بلبس ومش مصدق اني بلبس بسرعه علشان صاحبي يجي بنيك امي وانا مش قادر اعترض.
بقعد اكل وعمال افكر انا ليه وافقت اصلا علي طلب ماما ده واني كان لازم ارفض. وساعتها شوفت ماما خارجه من الحمام وشعرها مبلول ولافه جسمها بفوطه يدوب مداريه نص بزازها ولحد تحت طيزها بشويه وجسمها ابيض اووي.
بخلص اكلي بسرعه وبقوم اروح لماما بخبط بتقولي ادخل.
بفتح الباب بلاقي ماما لابسه قميص نوم اسود قصير وحلماتها باينه اووي تحته وبتظبط شعرها قدام المرايه.
وقفت متنح من المنظر مش عارف انطق لحد ما ماما قاطعتني.
ماما : اوووف انت لسه ممشتش يا هاني... هاا عاوز ايه
انا مبلم :اصل.. ااا عااوز
ماما :انطق يا هاني مراد زمانه جاي
انا :كنت عاوز اعرف ابقي اجي بعد قد ايه كدا
ماما : يعني بعد حوالي ساعتين او خليهم ٣ ساعات احسن.
انا ومستغرب :ايييه ٣ ساعات لييه.
ماما ومكسوفه : يعني علي ما يجي ويرتاح من الطريق ويتغدي فعلشان نبقي برااحتنا ههههه.
انا : اها ماشي.
ماما : اكيد مش هينيكني ٣ ساعات يعني هههههههه.
انا بسمع كلمه ينيكني وهي طالعه من بوق ماما بستغرب اووي وان ازاي ماما مبقتش تتكسف تقول الكلام ده قدامي وبطلع وبقفل الباب.
بنزل الشارع اتمشي شويه وعمال افكر في جسم ماما واقول لنفسي يا تري مراد بيعمل ايه في الجسم ده دلوقتي يا تري بينيكها ولا بيلحس كسها ولا عمال يفعص في بزازها وفوسط كل التفكير ده احس زبي وقف اووي من مجرد التفكير ان مراد بينيك ماما.
معقوله انا بقيت للدرجه دي من ان حد بينيك ماما وبيتمتع بجسمها وبيفشخ شرفي..
وبروح اقعد علي كافيه واقعدت العب في الفون بحاول اضيع الوقت.
عدو ال ٣ ساعات ورجعت للبيت وبفتح الباب وقلبي بيدق خايف افتح الاقي مفاجاه.
فتحت لقيت القميص الي ماما كانت لابساه مرمي في الصاله وانا رايح اوضتي لقيت كلوت مرمي قدام اوضه نوم ماما وباب الحمام بيفتح وماما طالعه لافه جسمها وشكلها مبسوط اووي.
ماما : ايه ده انت جيت يا هاني.
انا :ايوه لسه جاي اهو يا ماما.
ماما :شكرا بجد يا حبيب ماما.
وقربت مني وباستني من خدي وبتشكرني اني نزلت وسبتها تاخد راحتها مع مراد وحسيتها مبسوطه اووي وفرحانه.
ساعتها حسيت اني كنت صح اني نزلت ومعدتش ندمان اني نزلت وسيبتها تتناك من صاحبي مراد لما شوفت السعاده علي وشها.
وببص لقيت صدرها باظظ من الفوطه وعليها اثر صوابع واحمر اووي وانا باصص لصدرها ومبلم.
وماما خدت بالها وقالتي وهي بتضحك :ااه ده من صاحبك مراد.. هراهم تقفيش ومص هههههه. اصله معجب بيهم اوووي.
ساعتها هجت اوي لما ماما عرفتني ان مراد بيحب بزازها و بيقفش فسهم بهيجان لدرجه ان صوابعه علمت فيهم.
ساعتها انا فكيت وبدأت اخد علي طريقه ماما.
انا : ماهو بصراحه ذوقه حلو هههههههه.
ماما بصتلي مستغربه شويه بس حسيتها مرتاحه اكتر لما لقتني مش مضايق وبهزر انا كمان.
ماما : يعني انت عجبك البهدله دي.. ده ورم بزازي يا وااد ههههه.
انا : وانا مالي مش انتي الي عاوزه كدا استحملي بقي هههههههه.
ماما : اه طبعا عاوزه كدا واكتر من كدا كمان ههههههه...
وقربت مني حضنتني وباستني من خدي.
ماما :شكرا اووي يا هاني يا قلب ماما..
انا : العفو يا ماما.. المهم تكوني مبسوطه
ماما :انا هدخل بقي انام علشان صاحبك فشخني النهارده ههههههههه.
ودخلت نامت وانا دخلت اوضتي وعمال اتخيل مراد كان بيعمل ايه في ماما وازاي كان بيقفش فيها ويرضع من بزازها وانه اكيد ناكها لحد لما لقيت نفسي بجيبهم علي نفسي..
فقومت غيرت هدومي ونمت.
تاني يوم صحيت وطالع من الاوضه لقيت ماما قاعده في الصاله لابسه بلوزه نص كم مجسمه وبرموده وتقريبا بتكلم حد شات وكانت مبتسمه.. وقفت شويه ابص عليها من الجنب وانا حاسس براحه ان ماما رجعت تاني مبسوطه ومرتاحه.
شويه ولقيت ماما بتعض شفتها و انا شايفها وانا واقف متدراي في باب اوضتي ولقيتها بتبص ناحيه اوضتي فاستخبيت قبل ما تشوفني ورجعت تكتب تاني في الشات.. رجعت ابص لقيتها رفعت البلوزه وبزازها طلعت من الهدوم بتتهزز اوي وبيضه ومسكت التلفون وصورت بزازها و انا واقف مش مصدق ... احا امي بتصور جسمها كمان وبتبعته لمين.
في الوقت ده ماما بصت وشافتني وانا بصتلها وطلعت للصاله.
حسيتها اتخضت شويه.
انا :انتي بتكلمي حد ولا ايه
ماما ووشها احمر وبتبتسم بكسوف :اصل مراد بيقولي انه صاحي هايج ونفسه يعني يشوف بزازي ومكنتش اعرف انك صحيت وطالع من الاوضه.
ووريني الشات علشان حسيتني مش مصدق.
ورجعت تاني تكتب في الشات وفجأه لقيتها شهقت وحطت ايديها علي كسها وانا واقف قدامها.
روحت رايح جنبها وببص في الشات لقيت مراد باعتلها صوره لزوبره وهو وااقف اويي وعريض وراسه مدوره وكان اكبر من زبي طبعا.
وكاتبلها مع الصوره. شوفتي بزازك عملت ايه في زوبري يا لبوه.
وانا شوفت الصوره بلمت مش عارف من انه باعت لامي صوره زبره ولا علشان بيقولها يا لبوه.
ماما قطعت تفكيري :شايف صاحبك السافل باعتلي ايه ورقعت ضحكه بشرمطه.
وانا واقف جنبها وشي احمر وببص مستنيها ترد عليه عاوز اعرف هتكتبله ايه.
ماما بصتلي وابتسمت وبدات تكتبله.
ردت عليه : زبرك هو الي هايج علي طول يا قلب اللبوه. وبعدين امال لو شوفت كسي هتعمل ايه.
وبصتلي وعضت شفتها وضحكت اووي
مراد رد عليها ابعتي وانتي تشوف يا لبوتي.
لقيت ماما نزلت البرمودا والكلوت مع بعض اكني مش موجود خالص وبدات تصور كسها وبعتتله. وانا زبري بدات يقف من الهيجان.
مراد رد عليها :لا الصوره مش واضحه. ابعتي صوره تانيه.
لقيت ماما بتبصلي وبتقولي :معلش يا هاني ممكن تصورني انت علشان مش عارف اصور كويس.
انا :بس بس اصل هيبان ان حد بيصور
ماما :لا متخفش انا همد ايدي اكني انا الي ماسكه الفون. واديتني الفون وخدت الوضع ومستنتش حتي اني اوافق.
مسكت الفون وكس ماما قدامي محلوق واحمر وعليه شويه بلل تقريبا كانت بتلعب فسها وهي بتكتب لمراد او يمكن من صوره زبره الي عملت فيها كدا.
وزبي وقف اوي في البنطلون وانا بصور وماما عماله تفتح في كسها وتقولي صور كويس يا هاني لصاحبك.
صورت واديتها الفون..
بعتت الصور وانا قاعد جنبها وهي بتدعك في كسها.
مراد رد :احااا ايه الجمال والحلاوه دي.. انا لازم انيكك دلوقتي.
ماما بتبصلي وهي بتعض شفتها. وبترد عليه :لااا دلوقتي ايه. هاني هنا مش هينفع
مراد رد عليها : هفشخك انتي وهو.. اتصرفي يا لبوه انا جايلك اهوو
ماما بتبصلي وباين عليها الهيجان.
ماما : اوووف شوف صاحبك الهايج بيقول ايه.. ده عاوز يفشخنا. احا.
انا : يا ماما ده بيقولك جاي دلوقتي.. قوليله لا مش هينفع
ماما :ازاي بس يا حبيبي انت شايف زوبره عامل ازاي ده مش هيسيبني الا لما ينزل علي بزازي او يملاني لبن. وبعدين انا كمان سخنت اووي يا هاني
ماما :معلش يا هاني اطلع استني في اي كافيه ساعتين لحد ما يمشي.
انا وكان باين عليا الهيجان اووي :بس يا ماما انا لسه صاحي وبعدين هو كل يوم هخرج اروح كافيه علي ما مراد يخلص نيك
ماما :امممم طب خلاص عندي فكره.. اقعد في اوضتك واقفل الباب ومتطلعش الا لما مراد يمشي.
انا ساعتها حسيت بيهجان من فكره ان ماما هتتناك وانا هكون في البيت فوافقت علي للفكره.
ماما قربت مني وباستني من خدي وهمستلي :معلش بقي لو معرفتش اوطي صوتي انت شوفت بنفسك زوبره عامل ازاي وضحكت بلبونه اوي.
وقامت وقالتلي :انا هقوم اجهز نفسي ومشيت قدامي وهي بتهزز طيزها.
في الوقت ده حسيت ان كان باين عليا اوي ان هايج وان ماما خدت بالها بس مهتمتش لاني كنت عاوز اشوف واسمع ماما وهي بتتناك ومجرد التفكير اني هكون موجود ومراد بينيك ماما خلي زبري يبقي واقف عمود.
شويه والجرس رن وماما طلعت بسرعه من الاوضه لابسه بيبي دول وردي مشدود علي بزازها وحاطه برفان وبتجري تفتح الباب ولحمها بيتهزز في اللبس وبتقزل وهي بتبرق :ادخل بسرعه اوضتك
دخلت وقفلت الباب بسرعه وانا ضربات قلبي سريعه.
شوين وسمعت صوت باب الشقه بيتقفل وبعده بسرعه صوت بوس عالي واهات وسامع صوت مراد بيقولها وحشتيني اوي يا لبوه وماما مش بترد بس سامع صوت اهاتها وصوت البوس عالي.
ساعتها مقدرتش امسك نفسي اني افتح باب الاوضه علشان اشوف.. كنت خايف مراد ياخد باله بس مقدرتش امسك نفسي كنت هايج اووي.
فتحت الباب حته صغيره وبصيت لقيت مراد زانق ماما في الحيطه وعمال يقفش في بزازها من فوق الهدوم والاتنين بيبوسو بعض بيهجان اوي وبيدخل لسانه في بقها وهي بتمص لسانه وايديها عمال تدعك علي زبره من فوق الهدوم الي كان واضح اووي انه واقف.
وهو مش سايب حته من جسمها غير وبيلعب فيها بايده ويقفش في بزازها وايده التانيه علي فلقه طيزها بيغرس صوابعه فيها ويضربها جاجم عليها يخليها تترج وهي حاضناه اوي..
شويه وساب شفايفها وقالها حاجه في ودنها مسمعتهاش بس لقيت ماما بتبصله وتبتسم ونزلت علي ركبها قدامه وبتطلع زبره الي كان واقف اووي وضخم.
ماما مضيعتش وقت ونزلت تمص زبره وهي باصاله لفوق وبتحاول تدخله كله بس مش عارف تدخل غير نصه بس.
وانا بتفرج وبتدعك في زوبري الي وقف اووي وانا شايف امي بتمص زبر صاحبي وهو ماسك شعرها بيحاول يحشر زبره للاخر.
لحد ما غرقت زبره من مصها. ساعتها مراد مسكها من تحت باطها وقفها وقالها يلا يا لبوتي قدامي علي السرير.
ماما قامت ومشيت قدامه وبتهزز طيازها جامد وهي بيضربها هلي طيزها وهي بتصوت بلبونه. ساعتها استخبيت من حنب الباب علشان ميشفونيش بس لمحت ماما وهي معديه وشعرها سايب وبوقها متغرق وصدرها من فوق عليه رياله من مصها.
ودخلو الاوضه وسابو الباب موارب مش عارف ماما كانت قاصده تسيبه ولا ده من حسن حظي علشان اشوف فيلم السكس الي هيحصل جوه.
استنيت دقيقه وطلعت براحه ابص من ااجنب والباب كان موارب لقيتهم الاتنين ملط ومراد بين رجل ماما بيلحس كسها وهي عماله تلعب في شعرها وتقوله :ايووه احححح كمااان الحس اوووي اووف اااااخ الحس كسي يا مراااااد.
وهو عمال يلحس في كسها وبيدعك زنبورها لحد ما جسمها ارتعش وجابت شهوتها وقعدت تنهج.
ساعتها مراد قام وقف وزبره واقف زي العمود قدامه.
مراد :جاهزه يا منال.
ماما :جاهزه يا دكري.
ومراد رفع رجلها علي كتفه وبيدخل زبره براحه وايده علي بزاز ماما عمال يفعص فيهم وماما عماله تزووم وتوحوح وفجأه مراد رزع زبره للاخر مره واحده خلاه تصوت اوووي لدرجه اني خوفت الجيران يسمعو.
بس ماما كانت في حاجه هيجان مخلياها مش واخده بالها من حاجه ومراد بدأ يحرك زبره واحده واحده.
ماما : اااااه اييوه نيك يا مراااااد اووووف اااه براااحه يا واااد زبرك كبييير.
مراد :خدي زبري يا لبوه... وبيبدأ يسرع في النيك ومش راحم بزازها من التفعيص والتقفيش وعمال يرزع بسرعه والسرير عمال يتهزز بيهم.
وانا واقف بره بلعب في زبي وانا شايف صاحبي بيرزع في كسمي.
وبعدها مراد قام وقالها يلا خدي وضع الدوجي.
قامت ماما وقعدت علي ايديها وركبتها ووشها ناحيه الباب ومراد وراها بيدخل زبره وماسكها من وسطها وبيبدأ ينيك وماما عماله تقوله براااحه يخربيتك اااااه اووووف زبك حللووو اوووي.
ومراد عمال يرزع زبره جوااا كسها وصوت خبط وسطه في طيزها عالي اوووي.
وفجأه مراد وهو بينيكها راح ماسك شعرها وشده فماما غصب عنها وشها اترفع لفوق.
فالوقت ده ماما عينها جات في عيني وباين علي وشها ملامح الوجع والهيجان والمتعه وشافتني وانا وقف قدام الباب باتفرج عليها وهي بتتناك من صاحبي وماسك زبي من فوق الهدوم بدعكه..
توقعت ان ماما تبرقلي او تشاورلي ابعد او اي حاجه بس لقيت ماما مخدتش اي رد فعل ولا اتكلمت.
بس لقيتها بدات تتاوه اكتر وصوتها علي وتقول لمراد اااله نيكني افشخني يا مرااااد افشخ كس ام صااااحبك ااااااه عشرني يا دكرررر.
تقريبا ماما كانت بتحاول تكتم شهوتها وهياجنها علشان مسمعش بس لما شافتني وعرفت اني باتفرج فقررت تاخد راحتها او ينكن هاجت اكتر لما شافتني باتفرج علي صاحبي وهي بينيكها.
ومراد لما سمع ماما وهي بتقوله كدا هاااج اكتر وشد شعرها اجمد وبدا يرزع اجمد جوا كسها ويضربها علي طيزها يخليها تترج وتطرقع ويقولها انا هفشخك انا هعشرك يا ام صاحبي العرص انا هملاكي بلبني وفجأه مراد جسمه اتشنج وحشر زبره للاخر وثبت حركته علشان كان بيجيب لبنه جوا كس ماما..
وانا في وسط الرزع ده كله كنت جبت لبني في الهدوم وبهدلت نفسي.
ورجعت بسرعه لاوضتي علشان مراد ميشوفنيش وقفلت الباب وانا راقد علي السرير ومش مصدق الي حصل..
عدي نص ساعه وسمعت باب الشقه بيتفتح ويتقفل فعرفت ان مراد خرج.
وبعدها سمعت حد بيخبط علي باب اوضتي.......
وهنا ينتهي الجزء الرابع اتمني اعرف رايكم واشوف تشجيعكم علشان اكمل....
الجزء الخامس ///
معلش علي التاخير. انا عارف اني اتاخرت اووي عليكم بس معلش مش فاضي خالص وكمان بعد الجزء الي فات لقيت تشجيعكم قل وحسيت ان القصه مش عجباكم وكنت بفكر اوقف القصه بس قررت ارجع تاني علشان الناس الي لسه مستمره في التشجيع ومستنيه الجديد.
اسيبكم بقي مع الجزء الجديد
وقفنا الجزء الي فات لما كنت باتفرج من جنب الباب علي مراد وهو بينيك ماما و ماما شافتني وجبتهم في هدومي وانا باتفرج علي صاحبي وهو بينزل لبنه في كس امي وماما باصالي في عيني..
ورجعت بسرعه علي اوضتي وعدي نص ساعه وسمعت صوت باب الشقه بيتقفل.
فجأه باب اوضتي بيخبط.
وماما بتخش وهي لابسه قميص نوم وكان باين اوي انها مش لابسه حاجه تحتها علشان تقريبا كل بزازها كانت باينه وحلماتها واقفه اوي.
وانا بصيت لماما وكنت لسه مغيرتش هدومي وكان علي البنطلون بقعه مكان مجيبتهم.
ماما بتكلمني وهي مبتسمه: مرااد مشي علشان لو عاوز تطلع ولا حاجه.
انا ومكسوف منها :ااه خلاص تمام مااشي.
وماما قربت وقعدت جنبي علي السرير.
ماما :بس الواد صاحبك ده مفتري يا هاني ده فشخني هههههههه.
وضحكت بشرمطه.
ماما :ما انت شوفت كان بيعمل فيا ايه مش محتاجه احكيلك بقي المره دي..
وانا مكسوف وباصص في الارض.
ماما بتكمل كلام :بس يا واد انت افرض مراد شافك وانت واقف كدا بتتفرج عليه وهو بينيك امك. كنا هنتصرف ازاي.
انا : اصل يعني يا ماما.. اصل الصوت كان عالي اووي وكنت قلقان يعني عليكي...
ماما :قلقان برضو ولا عاوز تشوفني وانا تحت مراد هههههه..
انا :عيب يا ماما كدا.. لا طبعا.. ازاي تقولي كدا.
ماما : يعني انت مكنتش مبسوط ومراد عمال يرزع زبره فيا و عمال يقفش في بزازي يا هاني..
وانا في الوقت ده كنت هايج اووي من كلام ماما وكان ريحه الاوضه لبن مش عارف ده مني علشان جبتهم في هدومي ولا من لبن مراد الي في كس ماما.
انا :اييه لااا طبعا اكيييد مش مبسوط. لا طبعاا.
ماما بسخريه وهي بتشاور علي البقعه الي في هدومي :لا ما هو واضح انك مكنتش مبسوط ههههههههه.
ماما :وبعدين ايه المشكله لو مبسوط وبعدين لو حابب تبقي تتفرج انا موافقه بس تاخد بالك علشان مراد ميشوفكش الا بقي لو عاوز مراد يعرف انك موافق انه تنيك كس ماما.. يا قلب ماما هههههه.
لما ماما قالت مراد يعرف اني باتفرج ومبسوط حسيت بهيجان رهيب من فكره اني صاحبي يبقي بينيك امي وانا واقف اتفرج عليهم..
مش عارف ماما خدت بالها ولا لا بس لقيتها بتبصلي ومبتسمه.
ماما :يلا قوم خد دش وغير هدومك بقي.
انا :لا خشي انتي الاول خدي دش انا هرتاح شويه وهخش اهو.
ماما : هههههههههه احا ترتاح من ايه يا واد انت ده انت كنت بتتفرج امال لو كنت في وسط المعركه دي بقي كنت عملت ايه هههههه.
ماما :قوم يا واد خلص وبعدين انا مش هستحمي دلوقتي انا هنام ولبن صاحبك في كسي كدا وغمزتلي..
انا :اييه بس ياماما ازاي هيفضل اللبن جواكى.
ماما كانت فهتمني واني خايف ليحصل حمل.
ماما :متخفش يا حبيبي انا عامله حسابي. انا هروح انام بقي لجسمي مكسر من رزع صاحبك ههههه.
وقامت وسابتني وراحت اوضتها.
وانا قومت خدت دش وضربت عشره وانا بافكر في كلام ماما وبافتكر مراد وهو بينيك ماما.
وطلعت وانا همدان ومصدع من التفكير ونمت علي طول ...
وصحيت تاني يوم الساعه ١١ لقيت ماما لسه نايمه مصحيتش علي الرغم انها متعوده تصحي بدري..
قومت دخلت الحمام وخرجت لقيت ماما كانت صحيت.
انا :صباح الخير يا ماما.
ماما :صباح الخير يا هاني.
انا :ايه النوم ده كله..
ماما :البركه في صاحبك الي كسرلي جسمي ههههههه.
وكان واضح علي ماما السعاده وهي لسه صاحيه وحسيت ان ماما بقت مرتاحه اكتر وهي بتكلمني من غير كسوف..
فحسيت اني فرحان علشان كنت سبب ان ماما ترجع مبسوطه دايما وفرحانه..
انا :طب ايه مش هنفطر يا ست ماما.
ماما :ربع ساعه بس واجهز الفطار..
وطلعت قعدت قدام التلفزيون لحد ما ماما جهزت الفطار وفطرت.
ودخلت اوضتي قعدت العب في الفون شويه لحد ما ماما جاتلي الاوضه.
ماما : ما تلبس يا هاني وتيجي معايا علشان عاوزه اجيب شويه حاجات.
انا :حاجات ايه يا ماما... وبعدين ما تكتبيها وانا انزل اجيبهالك وخلاص..
ماما : لا ماهو انت مش هتعرف تجيب الحاجات دي.. انا الي لازم اجيبها..
انا :اشمعنا.. هتجيبي ايه يعني..
ماما بكسوف :شويه لبس يا هاني.. ملابس داخليه وكدا.. وعاوزاك معايا علشان لو الشنط كتير تبقي تشيل معايا يعني...
انا :خلاص ماشي يا ماما هقوم اغير اهوو.
ماما :ماشي وانا كمان هروح البس..
شويه وخرجت لقيت ماما لابسه عبايه سودا والعبايه مش ضيقه بس باين فيها بزازها المرفوعه وطيازها البارزه.
وخرجنا نلف في المول علي المحلات وماما بتشتري كلوتات وسنتيانات وقمصان نوم..
وبين الوقت والتاني ماما كانت بتاخد رايي في حاجات بتشتريها...
ماما :ايه رايك في ده..
وكانت ماسكه كلوت فتله اسود ومن قدام حته قماش علي شكل مثلث مكان الكس..
انا ببص باستغراب : امممم هو شكله جميل... بس يعني ده المفروض هيغطي اييه هههههه.
ماما :هههههههه ما دي الفكره. انه ميغطيش حاااجه هههههههه.
ماما بتهمسلي في ودني علشان محدش يسمع :ده مراد لو شافني بيه اكيد زبه هيبقي زي العمود ومش هيهدي الا لما يشفخ كسي ههههه.
وانا بسمع كلام ماما وبحس بيهجان وانا بتخيل مراد راكب فوق ماما وهي لابساله الكلوت الفتله..
انا : اممم طب بس لحد يسمعك بقي...
وطلعنا من المحل وكملنا لف لحد ما دخلنا محل لانجيرهات في اخر المول وانا شايل الشنط.
وكان المحل فاضي وماما دخلت تتفرج علي الكلوتات والسنتيانات المعروضه لحد ما شاب جه من ورانا.
الشاب :اهلا يا فندم.. بتدوري علي حاجه معينه.
والشاب ده كان حوالي ٢٧ سنه وكان تقريبا ١٨٠ سم ٧٨ ك وكان قمحي ورفيع شويه.
ماما : امممم لا مش حاجه معينه بس باتفرج علي الاشكال والألوان الجديده.
والشاب بدأ يطلع قمصان نوم وسنتيانات ويوريهم لماما وانا واقف ورا شويه وشايل الشنط..
وملاحظ عين الشاب وهو بياكل ماما بعينه.
ماما : حلو القميص ده بس ده شكله هيبقي صغير مفيش مقاس اكبر.
الشاب : مش متاكد ازا كان في اكبر ولا لا. بس ده تقريبا مش هيبقي صغير ولا حاجه.
ماما : اممممم لا مظنش ده مقاسي.. هيبقي ماسك اووي عليا.
الشاب :طب قيسيه ونشوف لو مش مريحك ابقي ادورلك علي واحد اكبر.
ماما :اممم خلاص ماشي البروفه فين.
شاورلها الشاب علي البروفه..
وماما مشيت للبروفه والشاب عينه علي طياز ماما وهي ماشيه وحسيته هاج اووي ولمحت زبه واقف في الهدوم والي كان باين انه كبير...
ومش عارف ماما اخدت بالها ولا لا.. وانا واقف ورا الشاب بخطوه وشايل الشنط.
ماما طلعت راسها من البروفه وباصت لنا وهي حاطه الطرحه علي شعرها..
ماما بابتسامه :مش قلتلك.. ده ماسك اوووي.
الشاب :ازاي ده المفروض ده مقاسك.. ازاي ماسك.
ماما وهي لسه مغطيه جسمها بستاره البروفه.:ماسك من عند الصدر كدا..
الشاب :طب ممكن توريني كدا يا مدام.. ممكن تكوني قافلاه غلط ولا حاجه.
ماما بتبصلي اكنها بتشوف انا هقول حاجه ولا لا وانا ببصلها.
ماما :بس يعني اصل.... اممم
الشاب وكان بان عليه الهيجان اووي :متقلقيش يا مدام.. بس علشان اعرف لو القميص محتاج تظبيط.
ماما بصتلي تاني وشوفت في عنيها انها موافقه بس اكنها مستنيه رد فعلي وانا بصتلها ومستغرب انها فعلا ناويه تطلع بالقميص قدام الشاب.
بس ماما لما لقتني ساكت اعتبرتها موافقه مني ومستنتش كتير وشالت الستاره.
وانا انصدمت من المنظر..
ماما كانت لابسه قميص نوم ازرق قصير لحد فوق الركبه وماسك اووي علي بزازها ويدوب مغطي نص بزازها. وتقريبا لو اتحركت شويه وصدرها اتحرك ممكن بزازها تنط منه وحاطه الطرحه علي شعرها (منتهي الاحترام ههههه).
ولقيت الشاب وشه احمر وفجأه زبه بقي عامل خيمه في الهدوم وكان باين اووي واكيد ماما اخدت بالها منه..
الشااب :اوووف ده جاامد اووي عليكي.. قصدي قصدي انه حلو اللون.. بس هو اه فعلا ماسك شويه.
ماما :اه مااسك اووي من هنا وبتشاور علي بزازها وبتبتسم.
الشاب :تقريبا في مقاسات منه في المخزن لو كدا هشوفهولك.
ماما :ياريت ولو في ألوان تانيه كمان يبقي احسن.
الشاب :طب ما تيجي معايا المخزن يا مدام علشان تشوفي اللون الي يعجبك.
الشاب :واهو بالمره تبقي براحتك علشان حاسك محرجه وانتي هنا ان حد يدخل المحل ولا حاجه وانتي بتغيري..
وماما كان بتبص علي الخيمه في في هدوم الشاب و حسيت بيهجان في ملامحها.
ماما :امممم خلاص ماشي يكون احسن برضو. ثواني اغير..
الشاب :ملوش لزوم تغيري انتي كدا احسن.. قصدي علشان لو حبيتي تقيسي حاجه في المخزن يعني.
ماما :خليك هنا يا هاني جنب الشنط. مش عاوزه اتعبك علشان الشنط تقيله..
وبتغمزلي وهي بتتكلم. حسيتها هايجه اوي وبتغمزلي علشان اوافق او يمكن هي عارفه اني موافق بس بتعرفني ان هيحصل حاجه.
الشاب :اه خليك هنا يا استاذ علشان لو حد جه المحل. اصل مينفعش اسيب المحل لوحده.
ومشو الاتنين ناحيه المخزن وانا باصص عليهم وماما ماشيه وهي بالقميص ورجليها البيضه قدامي وماسكه العبايه بتاعتها في ايديها.
وانا مش مصدق ان ماما رايحه مع الشاب ده المخزن لوحدهم والي اكيد مش هيسيب واحده بالجسم ده من غير ما يزنقها جوه.
وماما لفت وشها وبعتتلي بوسه بسرعه وهي بتبتسم اكنها بتشكرني اني وافقت يعني.
وفضلت واقف خمس دقايق وبعدها حسيت برغبه شديده اني اشوفهم بيعملو ايه جوا فمشيت براحه في الاتجاه الي مشيو فيه.
لقيت زي طرقه كدا فيها كراكيب وكراتين وفي الاخر في باب اوضه. فقولت لنفسي اكيد ده المخزن فمشيت علي طراطيف صوابعي علشان معملش اي صوت وبدات اسمع صوت خفيف والصوت بيزيد كل ما اقرب من الاوضه لحد ما وصلت للباب وسمعت صوت تنهيدات واهات مكتومه وصوت بوس عالي.
حاولت ازق الباب شويه علشان اعرف ابص جوه بس لقيته مقفول فزعلت اني مش عارف اشوف.. وبصيت حواليا بحاول الاقي اي مكان اشوف منه.. لقيت شباك للاوضه فجيبت كرسي كان مركون جنب الكراكيب ووقفت عليه و بفتح الشباك وباتمني انه ميكنش مقفول هو كمان..
ومن حسن حظي انه كان مفتوح.. ففتحت حته صغيره اعرف ابص منها ووقفت علي الكرسي وببص......
لقيت الشاب ده زانق ماما في الحيطه وعمال يمص في شفايفها وايده علي طيازها عماله يشد فيها.
ماما :امممواااه اممممم احححح ااااه.
الشااب :اممممم اوةةف جسمك فاجر اووةف
ومكمل بوس فيها وعمال يقفش في طيازها ومد ايده طلع بزازها من قميص النوم.
الشاب اول ما شاف بزازها سحب شخره وقالها :احااا ايه البزاز دي
ومستناش انها ترد عليه ونزل مص وبوس في بزازها بهيجان وماما عمالها تعض شفتها وتلعب في شعره.
ماما : اححححح ااااه كمااان اووووف ارضع بزززاازي ااااه مصهم كمان.
والشاب عمال يبدل بين بزازها ويرضع ويمص حلمتها ويعضهم براحه.
وماما اهاتها عماله تزيد ووشها بقي احمر اوووي.
والشاب واخد بز ماما في بقه وايده علي كسها من بره عمال يدعك فيه ويفرك فيه جاامد وهو عماله يعض حلمتها.
ماما : اااااااه اوووف لاا براااحه اااااااه ووسطها عمال يتهز ااااااااه اوووف لااا لااا بس هجييييب.
وفجاه جسمها اتهزز جامد وجابت شهوتها ورجليها سابت ونزلت قعدت علي الارض.
ماما بتنهج :اااه ااااه يخربيتك انت عملت فيا اييه اووووف اممم.
الشاب :هو انا لسه عملت حاجه يا لبوه.
وكان الشاب واقف قدامها وماما قاعده قدامه وشاورلها علي زبه علشان تطلعه.
ماما مضيعتش وقت وفتحت بنطلونه علشان تطلع زبه الي طلع خبط في وشها.
ماما :احييه ايييه كل ده.
ومسكت زبه الي كان مش عريض اووي بس كان طويل حوالي ٢٤سم.
وانا واقف قدام الشباك مولع وزبي وااقف اووي وانا باتفرج علي الشاب وهو زانق ماما في المخزن وعمال يلعب في لحمها.
وماما مسكت زب الشاب تبوس فيه وتلحسه وبدات تمص بهيجان.
ماما :امممممم امممم اغغغغغ امممممم احححح امممممم.
وعماله تمص من فوق لتحت وبتحاول تدخل زبه في بقها علي قد ما تقدر بس يدوب كانت بتدخل نص علشان كان كبير اووي.
والشاب مسك راسها وبيحاول يحشر زبه
الشاب :خخخخخخ بوقك مولع اووي يا لبوه.. مصي اجمد اوووف.
وماما بصاله وبتمص اجمد :امممممم اغغغغغغغغغ اغغغغغغغغ امممم اممممممم.
الشاب بيطلع زبه الي كان محشور في زورها وماما بتنهج اوووي وبوقها متغرق رياله من المص وكمان صدرها نزل عليها رياله وبقي بيلمع وكان شكله يهيج اووي.
الشاب :مش هنقطيها كلها مص بقي يلا علشان انيكك.
ماما بصتله وابتسمت وقلعت ملط في ثانيه ورمت الكلوت علي الارض ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها.
الشاب نام في حضنها وحط راس زبه علي كسها بيدعكه.
وماما بتعض شفتها وبتبصله بيهيجان اوووي.
والشاب بدأ يدخل زبه براحه في كسها وهي بتشهق والشاب ماسك رجليها الاتنين وبيزق زبه كمان والاتنين عينيهم في عين بعض.
وانا واقف ورا الشباك وماسك زبي ونازل دعك فيه وانا شايف ماما بتتناك من واحد لسه مقابلينه.
والشاب دخل زبره للاخر وبدا ينيك بسرعه وهو عماله يبوس في ماما وفاشخ رجليها علي كتفه.
ماما :امممم ااااه امممواااه ااااه نيكني ااااه ااااه كمممان.
الشاب :انا هفشخك يا لبوه. خدي. خدي اوووف ااه.
والشاب عمال يرزع جامد وماما جسمها بيتهزز تحته وعمال ينيك اسرع وابيقرص حلمتها وجسمها بيتهزز جاامد.
ماما :اااااااااااه ااااااااه براحه اااه برااااحه ااااااااوووووووه.
وجسمها اتشنج جامد وجابت شهوتها لتاني مره.
وشويه وطلع زبه الي كان بيلمع من مايه كسها وقالها فنسي يلا.
ماما خدت وضع الدوجي وكان وشهم ناحيه الشباك وانا واقف بلعب في زبي وانا باتفرج.
الشاب وقف وراها وحط زبه بين شفرات كسها ومسكها من وسطها وحشر زيه للاخر في حركه واحده خلها تصووت لدرجه ان حسيت ان لو حد معدي من قدام المحل ممكن يسمع وتنط لقدام بس هو كان مثبتها جامد.
ماما :ااااااااااااه يالهوي يخربيتك اااااااه ابني بره هتفضحني اااااااااااااه.
الشاب :معلش استحملي يا لبوه.
ومكمل رزع جااامد وطياز ماما عماله تترج جامد وبقت حمرا من الرزع.
وماما مكمله صويت وصوت الرزع بقي عالي اوووي.
الشاب :وطي صوتك شويه يا مدام هتفضحينا كدا.
ماما :مش قادره زبك غشيم اوووي ده فاشخني.
قام الشاب مسك كلوت ماما الي كان علي الارض وحشره في بقها وقالها عضي عليه يا قحبه.
ماما خدته في بقها ووشها احمر وكله مايه وباصاله لورا وهو مكمل نيك.
الشاب كان هاج اوووي من منظر ماما والكلوت في بقها فمسك شعرها وهي مفنسه قدامه وبقي بينيك اجمد وبيرزع زبه للاخر في كسها.
وماما عماله تصوت بصوت مكتوم والكلوت في بقها.
في الوقت ده انا كنت هجت اوي من المنظر وطلعت زبي ادعكه جامد الي كان ناشف اووي من شكل ماما والشاب عمال يرقع في كسها ولحم طيازها عمال يترج.
ولقيت زبي بينطر كميه لبن كبيره اووي وانا حاطط ايدي التانيه علي بقي خايف صوتي يطلع.
وماما كمان كانت بتجيب شهوتها لثالث مره وبزازها عماله تتهزز مع كل رزعه.
والشاب بدا يسرع اوووووي في النيك وماما حست انه هيجيب.
ماما طلعت الكلوت من بقها الي كان مبلول من بقها.
ماما :متجيبهمش في ااااااه اووف كسي مش عاملهاحححح اااااه حسابي. اااااااه جييييبهم في بووووقيييي اااااه.
قام الشاب من تحت ماما ومسكها من شعرها وحشر زبه في بقي ونطر لبنه بسرعه وماما عماله تبلع لبنه وهي باصاله لفوق.
وكام نقطه لبن وقعت علي بزازها الي كان عرقانين ولونهم احمر من تقفيش الشاب.
في الوقت ده انا كنت عدلت هدومي وخرجت بره بسرعه علشان لو طلعو.
وبعد خمس دقايق طلعو وانا واقف جنب الشنط وكان باين عليهم الارهاق و ماما وشها احمر وعرقان وبصتلي وابتسمت ولابسه العبايه بتاعتها واول زرارين مش مقفولين وفرق بزازها باين وماسكه في ايديها القميص الازرق الي كانت لابساه وهي داخله.
الشاب :الف شكر يا استاذ انك خدت بالك من المحل.
انا :شكرا علي ايه بس.. ده احنا الي تاعبينك معانا.
انا :ها يا ماما لقيتي الي عاوزها.
ماما :اه يا حبيبي هاخد الارزق ده وخلاص
انا :مش كان ضيق يا ماما.
ماما : لا ما هو ظبطلي المقاس خلاص. وغمزتلي.
وشيلت الشنط وطلعنا علشان نحاسب.
الشاب :لا خلاص ده هيبقي هديه من المحل علشان تبقو زباين المحل وبيبص لما وبيبتسم.
ماما بابتسامه : بجد ميرسي اووي.
الشاب :بس يريت متتاخروش علينا وهتلاقي عندنا كل جديد يا مدام.
ماما بابتسامه:لو كدا اكيد هنكرر الزياره. يلا يا هاني جيب الشنط.
وطلعنا وانا شايل الشنط وخدنا تاكسي ووصلنا للبيت..
وهنا ينتهي الجزء الخامس وفي الجزء الي جاي هنعرف الحوار الي دار بين هاني ومنال بعد نيكه المحل...
مستني اعرف رايكم وملاحظاتكم.. ياريت تستمرو في تشجيعكم علشان ده الي بيخليني اكمل...
الجزء السادس ///
عارف اني اتاخرت اوووي اوووووووي بس كل ده مش بايدي ومكنتش عارف اجمع افكاري اني اكمل القصه... وخصوصا ان بعد كل جزء بلاقي ناس كتير بتقعد تطلع في سلبيات ومش بيقدرو حتي المجهود..
علي الرغم اني ببزل جهد كبير اني احاول اطلع قصه باحداث متوازنه ومش نيك وخلاص ومن غير سربعه..
وللاسف في قصص كتير كدا والناس بتشكر فيها بس انا حابب اقدم حاجه تليق بيكم فاتمني تتفهمو ده.....
اسيبكم بقي مع جزء جديد واتمني تستمتعو بيه.
وقفنا الجزء الي فات لما منال اتناكت من الشاب الي شغال في محل الملابس وبلعت لبنه وروحنا وطول الطريق في التاكسي ساكتين.
وصلنا البيت ومفيش حد بيتكلم لحد ما انا قررت اكسر الصمت ده.
انا : بس يا ماما مكنش ينفع الي حصل في المحل ده.
ماما مكسوفه : تقصد ايه يا هاني.
ماما :وبعدين يعني مش انت كنت موافق ولا انا كان بيتهيألي.
انا وحاطط وشي في الارض :اه كنت موافق.. قصدي يعني مكنتش ممانع بس يعني..
ماما قاطعتني : امال محسسني ليه اني انا الي عملت مشكله..
انا :مش قصدي يا ماما.. انا قصدي اننا اتفقنا انك تبقي براحتك مع مراد علشان مش عاوز اشوفك زعلانه...
انا :بس مش لدرجه انك تروحي المخزن مع واحد منعرفوش وتسيبيه يعني....
ماما قاطعتني :سيبته ايه.. تقصد سيبته ينيكني يعني.
ماما ومتعصبه :وبعدين ايه المشكله... هيفرق ايه بالنسبالك مراد من غيره..
انا :هيفرق ان الشاب ده منعرفوش وممكن يصورك او يعرفنا ويفضحنا.. انما مراد نعرفه وصاحبي وعمره ما هيعمل حاجه تضرنا..
ماما بابتسامه :اااااه قول كدا... انا افتكرتك بتغير ولا حاجه ان شاب زنقني في مخزن محل وانت واقفلي بره بالشنط هههههه..
ماما :علي العموم انت عندك حق.. الشاب ده فعلا ممكن يمسك علينا حاجه او يشك فينا ويضرنا..
ماما :بس مش عارفه نظراته ليا ولعتني وبصراحه لما شفت الخيمه الي بتاعه عاملها في بنطلونه مقدرتش امسك نفسي...
انا :بس برضو يا ماما لازم بعد كدا نفكر بعقل علشان منقعش في مشكله ولا حاجه..
ماما :عندك حق في كل كلمه يا روح ماما لازم بعد كدا نفكر اكتر. وقربت مني وحضنتني.
ماما :بس الواد بصراحه طلع مفتري وميتفوتش ههههههه وضحكت بشرمطه.
ماما باصالي بابتسامه :تحب احكيلك علي عمله فيا...
انا :لا شكرا ما انا شفت كل حاجه اصلا.
ماما مستغربه :اييه شفت كل حاجه ازاي يا واد انت هو مش انت كنت واقف بره في المحل مستنينا...
انا :لا ما انا بصراحه قلقت عليكي اني اسيبك معاه لوحدك فجيت وراكم ولقيت مكان اتفرج منه.. قصدي اطمن عليكي منه..
ماما : واتفرجت عليا كويس يووه قصدي اطمنت عليا كويس؟ هههههههه.
انا :اا.. ايوه ايوه اتطمنت اووي...
ماما قربت مني وباستني في خدي وهمستلي.:طب كويس انك انبسطت انت كمان ومش انا لوحدي الي انبسطت.
وسابتني ودخلت الحمام وساعتها حسيت اني ديوث بجد واني مش زعلان ان ماما كانت بتتناك من واحد في مخزن محل بس زعلان علشان بس هو غريب ومش امان وكمان ماما بتلمح انها عارفه اني مبسوط وانا بشوفها بتتناك واني مش معترض اصلا..
وفي وسط كل التفكير ده كان زبي وقف من فكره اني حاسس اني ديوث..
بس مكنتش قادر افتح عيني اكتر فدخلت اوضتي ورميت نفسي علي السرير ونمت.
وصحيت تاني يوم كالعاده فطرت وسلمت علي ماما وقولتلها اني خارج شويه وطلعت قعدت علي كافيه وفكرت اكلم مراد بس مكنتش عارف هنقعد ازاي نتكلم وانا عارف انه بينيك ماما وخوفت يبان عليا حاجه فمردتش اكلمه.....
عدي ساعتين ورجعت البيت فتحت ودخلت ملقتش ماما قدام التلفزيون..
ولسه هنادي عليها لقيتها خارجه من الحمام ولافه الفوطه علي جسمها وشعرها ملبلول والفوطه مسكينه مش عارف تغطي بزازها المرفوعة ولا طيازها المدوره...
بصيت لماما ولسه هاتكلم...
ماما تقريبا حست بالي كنت عاوز اقوله او شافته في عنيا..
ماما بصتلي بابتسامه :متقلقش مراد مكنش هنا ولا حاجه ههههههههه.
ماما :متخفش مفاتكش حاجه...
بصيت لماما وابتسمت وحسيت باحراج ان كان باين عليا اوي كدا وان ماما فهمتني من نظره.
انا :ههههههه ديما فاهماني كدا....
ماما :امال ايه... قلب الام بقي هههههههه.
وسابتني ودخلت اوضه نومها وقفلت الباب وشويه لقيتها خارجه لابسه عبايه سوده وحاطه مكياج خفيف وبرفان ريحته تجنن..
بصيتلها باستغراب...
انا :انتي خارجه ولا اييه...
ماما :ايه ده هو انا مقولتلكش... يقطعني.
انا :لا مش فاكر ان انتي قولتلي حاجه..
ماما :اصل انا خارجه رايحه عند مراد.. اهله مسافرين وكلمني اقضي اليوم عنده..
انا :ازاي بس يا ماما.. وبعدين ما يجيلك هنا زي كل مره عادي..
ماما :قولتله بجد يا حبيبي... بس هو مصدق يلاقي فرصه ان الييت يكون فاضي..
ماما :فهو قال هنكون براحتنا يعني.. علشان هنا بيخاف انك تطب علينا..
وانا كنت متعصب اوووي مش عارف هل علشان ماما مقالتليش ولا علشان مش هعرف اشوف مراد وهو راكب ماما...
وماما حست اني زعلت فقربت مني وقالتلي :معلش يا هاني بقي دي مره.. وبعدين انا عاوزه اشوف مراد ادائه هيبقي عامل ايه علي سريره ههههه وغمزتلي...
انا :بس يعني يا ماما كدا.. اممم اصل.
ماما :اصل ايه.....
انا سكتت وبصيت للارض..
ماما :قصدك يعني ان كدا مش هتعرف تشوف مراد وهو راكبني هههههههه.
انا :بصراحه ايوه...
ماما :معلش يا حبيبي غصب عني.. مش هنعرف المره ده... تبقي تعوضها مره جايه.
ماما :وبعدين الجايات كتير متخفش.. وضحكت بشرمطه...
انا :طب هتخشي ازاي وافرضي حد شافك مثلا..
ماما :متخفش عامله حسابي وطلعت **** من شنطتها...
انا :خلاص يا ماما مفيش حاجه خلاص... المهم انتي تكوني مبسوطه..
ماما قربت مني وحضنتني وباستني من خدي وهمستلي :متقلقش لما ارجع هبقي احكيلك علي كل حاجه وهبسطك بردو..
ماما: يلا يا حبيبي انا ٣ ساعات وهرجع.. هتلاقي الاكل جوه علي السفره..
ماما :يلا باي وبعتتلي بوسه في الهوا..
وقفلت الباب ومشيت..
وانا دخلت اوضتي وعمال افكر يا تري مراد بيعمل ايه في ماما دلوقتي يا تري زانقها ازاي... واتخيل وهي بتمصله وهو عمال يقفش في لحمها ويبعبصها..
واتخيل شكلها وهو راكبها وبيرزع فيها.. وهي عماله تتنطط علي زبره..
وزبي بقي عامل خيمه في البنطلون..
وقعدت ادعك في زبي وانا عمال اتخيل لحد ما ضربت عشره وزبي نام..
ونمت شويه وصحيت علي صوت الباب بيتقفل وبصيت في التلفون لقيت عدي ٥ ساعات..
طلعت من اوضتي لقيت ماما داخله والمكياج ممسوح وشكلها مرهق اووي بس كانت حتي وهي مرهقه كانت مبتسمه وشكلها مبسوط وفرحانه...
انا : ايه يا ماما الي اخرك كدا... انتي مش قولتي ٣ ساعات.
ماما :صاحبك المفتري مرديش يسيبني.. ده هراني نيك يا هاني..
وماما بتكلمني وهي بتقلع العبايه وكانت لابسه تحته قميص نوم احمر مبين نص بزازها الي كانو باين عليهم علامات التقفيش..
وسابتني ودخلت الحمام علطول تاخد دش وانا قاعد في الصاله علي ناؤ مستنيها تخرج علشان تحكيلي الي حصل...
شويه وماما خرجت لابسه عبايه وكان باين انها مش لابسه حاجه تحتها...
ماما : ها كلت يا هاني...
انا :اها يا ماما..
ماما :طب انا هدخل انام علشان مش قادره خالص يا هاني..
بصتلها اووي ومستغرب..
انا :تنامي بس انتي قولتيلي هتحكيلي لما تيجي..
ماما :معلش يا حبيبي خليها لما اصحي بحد مش قادره....
ودخلت اوضتها وقفلت الباب..
وانا قاعد في الصاله ومتعصب اووي اني مشتفهاش مع مراد وحتي مرديتش تحكيلي علي حصل وقولت لنفسي انا الي غلطان اني سيبتها تروح...
كان المفروض اقولها تجيبه هنا علشان اعرف اتفرج وانبسط زيها...
وزبي كان واقف اوي علشان كان مستعد انه يسمع عن النيكه الجامده الي حصلت بين مراد ومنال...
دخلت الحمام قولت اخد دش يمكن اعرف اريح اعصابي..
قلعت وزبي واقف بصتله وقولتله معلش بقي ملكش نصيب بقي..
ولسه هفتح الدش لقيت قميص ماما الي كانت لابساه والكلوت والسنتيانه..
حسيت بيهجان جامد قربت منهم وانا متردد بس قولت في نفسي معلش اهو اي حاجه من ريحه النيكه..
ومسكت الكلوت وكان متغرق مكان كس ماما من عسلها وقعدت اشمه لقيت زبي قام اووي وهجت وقعدت ادعك بالسنتيانه في زبي وانا بشم الكلوت والحسه اوووي وانا باتخيل مراد كان بينيك ماما ازااي...
وهجت اووي وببص علي القميص لقيت عليها بقع كدا..
مسكته وقربته من وشي لقيت بقع لبن.. وقولت اكيد مراد جابهم عليها ةهي لابساه وهجت اووي..
ومش عارف ايه الي حصلي بس لقيت نفسي بشم اللبن من علي القميص لقيت ريحته نفاذه اوووي وهيجتني وخصوصا انها نازله علي امي..
وبقيت ادعك زبري جامد وانا بشم وفجأه حسيت اني مش مركز ولقيت نفسي بحط القميص في بقي وبشفط نقط اللبن وبدعك اكتر في زبي وبلحس اوووي.
لحد ما لقيت زبي بينطر كميه لبن رهيبه وغرقت الارض وانا مش مصدق الي حصل وازاي انا عملت كدا...
وخدت دش ودخلت علي السرير بفكر في الي حصل وكنت بعتب علي نفسي وان ازاي الحس كلوت امي والحس اللبن علي نزل علي قميصها...
بس قولت لنفسي الموضوع كان ممتع واهم حاجة اني انبسطت وزبي ارتاح وعوضت حاجه من خساره الفرجه حتي...
وروحت في النوم محسيتش بنفسي...
وبكدا ينتهي الجزء السادس عارف انه صغير بالنسبه للاجزاء الي فاتت و مكنش فيه جنس كتير بس بحاول ارجع واحده واحده علشان الناس الي حابه اسلوبي وبتشجعني...
اه وحاجه اخيره.. انا كريم الي كاتب القصه مش ديوث انا بنقل قصه بلسان شخص ديوث بس مش بالضروره تكون دي ميولي فاتمني الناس تفهم ده ومتدخلش تكلمني علي الخاص علي اساس اني كدا..
مستني رايكم وتشجعيكم.......
الجزء السابع ///
حابب اشكركم علي دعمكم وكل الرسايل والتعليقات الي جاتلي واتمني انكم تستمتعو بالجزء الجديد...
وقفنا الجزء الي فات لما مراد ناك ماما عنده في البيت وماما جات مش قادره من عنده ودخلت تنام علي طول وانا ضربت عشره في الحمام وانا بلحس كلوتها ولحست اللبن من علي قميص نومها....
نبدا الجزء الجديد.
صحيت من النوم قبل الضهر ودخلت الحمام اخدت دش وطلعت لقيت ماما في المطبخ لابسه ترنج جديد اول مره اشوفه بينك مجسم ومبين تفاصيل جسمها اوي وبتحضر الفطار...
انا :صباح الخير يا ماما..
ماما بتبصلي :صباح الخير يا حبيبي ثواني والفطار يجهز..
طلعت قعدت قدام التلفزيون وماما جابت الفطار وفطرنا وقعدنا نتفرج علي التلفزيون..
انا :ايه هو مراد جاي ولا ايه..
ماما :اشمعنا يعني..
انا :لا مفيش بس اصل شايفك متشيكه يعني وببص للترنج...
ماما :انا طول عمري شيك يا واد.. ولا انت تقصد يعني اني مش بتشيك غير لما ابقي هتناك هههههه...
انا :ههههههه لا مش قصدي حاجه.. انتي عاوزه توقعيني في الغلط وخلاص.. انا قصدي يعني لو مراد جاي اعمل حسابي واخرج..
ماما بهزار :لا خليك يا حبيبي مراد مش جاي ولا حاجه. النهارده اجاازه ههههههه.
انا بغمزلها : يعني ولا حد تاني غير مراد جاي هههههه..
ماما بتضحك اووي :ههههههه ليه يا واد شايفني شرموطه و مدوراها ولا ايه...
انا :لالا لا خاااالص وانا اقدر اقول كدا برضو يا شريييفه ههههههه.
وقعدنا نضحك ونهزر سوا.
انا :بس انا زعلان منك برضو.
ماما :لييه ؟..
انا بعتاب :يعني مش عارفه برضو..
ماما بابتسامه :ااااااه علشان محكتلكش يعني علي الي حصل عند مرااد..
ماما : ولا تزعل نفسك هحكيلك..
وبدات ماما تحكي علي الي حصل بينها وبين مراد وانا قاعد قدامها بسمع باهتمام ونار الشهوه سخنتني..
ماما :الواد مراد شكله كان واخدلي حاجه كدا..
انا :لييه يعني...
ماما :الواد كان زبره حديد وكان عمال يرزع في كسي بافتري.. ومش راحمني
ماما :ده خلي صوتي يملي الشقه.... انا حاسه ان كل الي في العماره كان سامع صوت رزع زبه في كسي وصوت اهاتي..
وانا بسمع تفاصيل نيك مراد لماما وزبي وقف اوووي وبقيت هايج اووي..
ماما : ده ناكني بتاع ٣ مرات ولا حاجه وكل مره كان بينزل في حته جديده مره نزل في كسي ومره في بوقي وخلاني ابلعهم ومره نزلهم علي صدري وغرق قميص النوم...
وانا علي اخري من الهيجان ووشي احمر ومركز في كل كلمه ماما بتقولها وكنت متاكد ان شكلي واضح ان هايج من كلام ماما وانها ازاي اتناكت من مراد..
ماما : ده خلاني اجيب شهوتي مش اقل من ٥ مرات ولا حاجه.. كان هيموتني تحت زبه المفتري ههههههه..
ماما : تخيل المجنون ناكني فين...
انا وصوتي بيرتعش من الهيجان :فين يا ماما..
ماما : علي سرير ابوه وامه بس كانت اجمد نيكه بصراحه كان هايج ساعتها بغباء... انا خوفت السرير يتكسر بينا من قوه الرزع....
وساعتها انا كنت علي اخري وكنت حاسس اني هجيب في اي لحظه بصراحه..
انا : انا انا ههروووح الحمااام يا مااامااا.
ماما :طب قوم بسرعه لتبهدل هدومك هههههههه.
وقومت بسرعه علي الحمام وطلعت بتاعي الي كان واقف اووي ويدوب لمست راسه ومن اول دعكه كنت بنطر جاامد وجسمي متشنج وكنت مستمتع اوووي..
خرجت من الحمام لقيت ماما معديه داخله المطبخ وباصالي ومبتسمه وغمزتلي بعينها وضحكت اووي.
غمزتلها انا كمان وابتسمت ودخلت اوضتي رميت نفسي علي السرير..
ساعة عدت ولقيت ماما بتخبط وتفتح باب اوضتي..
ماما :ايه انت نمت ولا ايه يا هاني.
انا :لا ابدا انا صاحي.. في حاجه ولا ايه.
ماما : لا ابدا بس كنت عاوزه انزل اجيب شويه طلبات للبيت وكنت عاوزاك تيجي معايا.. قوم البس كدا علي ما اروح اغير.
انا :حاضر يا ماما..
وماما خرجت وقفلت الباب وانا غيرت وطلعت استنتها في الصاله وشوسه وماما خرجت لابسه جيبه وبلوزه مكنوش ديقين بس خفاف فكانت تفاصيل طيزها المدوره وبزازها بارزين اووي..
انا :اييه الحلاوه دي كلها.. شكلك كدا عاوزه تتعاكسي..
ماما :ههههههه بس يا واد بطل بكش ويلا بينا علشان منتاخرش..
وطلعنا وماما مرديتش ناخد تاكسي وقالت نتمشي شويه مش مستاهله تاكسي وطبعا طول الطريق معاكسات من الشباب لجسم ماما وانا حاسسها مبسوطه بكلامهم اوي..
واحنا ماشيين عدينا من قدام السينما ولقيتهم عارضين فيلم اكشن كنت مستنيه من فتره...
انا : بصي بصي يا ماما.. الفيلم ده اخيرا نزل انا كنت مستنيه من زمان.. ما تيجي ندخل نتفرج عليه سوا يا ماما ده هيبدا اهو كمان ربع ساعه..
ماما :مش وقته بقي يا هاني خليها مره تانيه.. عاوزين نخلص ونجيب طلبات البيت..
انا :يا ماما يلا بقي يعني وهي طلبات البيت هتطير.. ده هما ساعتين.
وشديتها من ايديها علي السينما وهي عماله تضحك..
ماما :يا واد بس يا واد ههههههه.
وحجزت تذكرتين ودخلنا وكان مكاننا في اخر السينما علي الشمال..
قعدنا وكانت ماما علي شمالي وعلي يميني راجل قاعد مع مراته وعياله ومخدتش بالي مين كان قاعد جنب ماما علشان الدنيا كانت ضلمه..
شويه والفيلم بدا وانا باتفرج ومركز معاه اوووي ومندمج..
بس لاحظت ان ماما عماله تتحرك علي الكرسي.
انا بهمس لماما :ايه يا ماما في حاجه.. الفيلم مش عاجبك ولا ايه..
ماما : ااا لاااا ابدااا مفيش.. لا ده الفيلم حلو خالص..
والي كان حصل ان ماما كان قاعد جنبها راجل تقريبا ٣٥ سنه واول ما الفيلم بدا كان بيحك كوعه في ايد ماما وبيحكه في بزازها وماما بتحاول تلم ايدها جنبها وتصده وهي عماله يحاول يمسك ايدها..
وماما خايفه تعمل صوت علشان ميحصلش مشكله.
وفجأه الراجل ده قفش بزها الشمال من فوق البلوزه وماما كانت هتطلع منها ااه بس مسكتها في اخر لحظه وكانت مستعده انها تزعق في الراجل وتهزقه بس هو في لحظه مسك ايدها وحطها علي زبره الي كان طلعه من سوسته البنطلون...
في اللحظه دي ماما مقدرتش تاخد رد فعل وازل ما مسكت زبره حسيته عريض اووي وناشف وسخن..
والراجل لما لقاها ساكته بدا يقفش اكتر في بزها وماما بدا جسمها يسيب وبدأت تحرك ايديها علي زبره وحست جسمها متخدر مش عارفه بسبب تقفيشه في بزازها ولا بسبب الزبر الجامد الي في ايديها وهو عمال يفعص في بزازها ويهمس في ودنها اوووف بزك ملبن اوووي..
وماما بتعض شفتها خايف تطلع منها اااه..
الراجل :ادعكي زبري كمااان اااه اووف..
وماما عماله تدعك زبه اووي وانا حاسس بحركه بسيطه مش شايف حاجه..
والراجل بيدعك فرده بزها بايد والايد التانيه كانت علي ضهرها بتحسس ونازله علي طيزها وماما رفعته جسمها علشان تبقي ايده كامله تحت طيزها والراجل عمال يبعبصها....
وماما قافشه زبره وعماله تدعك اوووي ولقيتها مسكت ايدي اووي فجاه..
انا : مالك يا ماما.
ماما : لااا مفيش يحبيبي.. مفيييش اححح....
وكانت استراحه الفيلم قربت فالراجل لم ايده ودخل زبره في البنطلون..
والنور اشتغل وكان ماما وشها احمر وعرقان بسيط...
انا :متاكده يا ماما انك كويسه..
ماما: اه كوويسه.. انا هروح الحمام يحبيبي..
وقامت راحت الحمام وشويه ولقيت الراجل الي كان قاعد جنبها قام وطلع بره..
مشغتلش بالي وشويه وكان الفيلم هيشتغل بعد الاستراحه وماما لسه مرجعتش فقلقت عليها..
وقمت اشوفها وطلعت وقفت قدام الحمام بتاع السيدات واستنيت شويه وملقتهاش طلعت..
خليت واحده ست تشوفهالي جوه وطلعت قالتلي مفيش حد جوه.
استغربت اووي وانا معدي قدام حمام الرجال قولت يمكن ماما اتلخبطت ودخلت حمام الرجال فدخلت ابص لقيت الحمام فاضي واخر كابينه مقفوله فقربت شويه وسمعت صوت خبط واهات مكتومه...
دخلت الحمام الي جنبه وقولت ممكن تكون دي فعلا ماما.. بس ازاي ده في صوت راجل..
فطلعت فوق القاعده وبصيت براحه وكنت خايف حد جوه يشوفني ولقيت المفاجأة...
لقيت ماما موطيه وسانده علي الباب والراجل الي كان قاعد جنبها وراها والجيبه مرفوعه لفوق طيزها والكلوت نازل بين رجليها علي الارض والراجل عمال يرزع في كسها من ورا وماسكها من وسطها وطيازها عمال تترج مع كل رزعه..
ماما : اووووف ااااه براااحه شووويه ااااااه برااحه زبك عرييض...
والراجل مكمل رزع ومش ساءل فيها..
الراجل :كسك مولع اوووي يا مراا.. وعمال يقفش يقفش في طيازها ويضربها عليهم لحد ما صوابعه علمت في طياز ماما البيضه..
وماما فتحت البلوزه وطلعت بزازها من ورا السنتيانه وبقو مدلدلين وعمالين يترجو مع كل رزعه من زبر الراجل..
ماما :ااااااه اوةةةف اااااه كمممان ااااان يخربيت زبك اااااااه اووه.
والراجل بيدعك بايده في كسها وهو بينيكها..
ماما :ااااااه هجيييب اااااه ااااااااااه برااااحه..
وارتعشت اوووي ورجلها بترعش اوووي وبتنهج..
والراجل طلع زبره الي كان حوالين ١٦ سم بس عريض وراسه مدوره وقعد علي القاعده وزبره واقف زي العمود وشاورله تيجي تقعد عليه..
وانا واقف ببص من فوق ومطلع زبره وعمال ادعك فيه اوووي وهايج علي ماما وهي مزنوقه في الحمام..
وماما قربت علي الراجل وركبت علي زبره الي رشق في كسها مره واحده خلاها تشهق وتحضن الراجل...
وهو قاعد يقفش بزاز ماما وهي عماله تتنط علي زبره ووشها بقي احمر وكله عرق وهو عمال يرضع بزازها ويعضعض حلمتها...
ماما : اااااه زبك مااالي كووسي اوووي ااااااه اااه كمممان ااااه..
الراجل :اتنططي كمااان يا ملبن ااااه كممان..
ماما عماله تتنطط وبزازها بتتنطط معاها وزبره بيدخل وبيوضه بتسقف علي طيز ماما...
وانا وااقف فوق عمال ادعك في زبري وحسيت اني هنطر خلاص.
الراجل :اتنططي اجمد يا لبووه خلاااص هجيييييب.. اجيب فين يا شرموطه..
ماما : اااااااه جيييبهم جوووا اااااااه طفي نار كسي اااااااااه ااااه..
والراجل بدا يثبت ماما علي زبره وينطر في كسها اوووي وهو عاضض حلمه بزها..
وفي نفس الوقت كنت انا كمان بجيب لبني علي جدار الحمام ونزلت من فوق القعده خوفت الراجل يشوفني...
وكان صوتهم وهما بينهجو وااضح اووي..
وسمعت صوت بوسه عاليه.
الراجل :دي احلي نيكه في حياتي..
ماما : وهي بتنهج انت مفتري وزبك جااامد اوووي...
قام الراجل وقالها : ما تجيبي رقمك علشان نبقي نتقابل تاني.
ماما :ماشي.
وبدات تقوله الرقم. بس لاحظت انها غيرت رقمين فارتحت وحسيت ان ماما مش مخليه شهوتها تسيطر عليها وعرفت ان مينفعش تثق فيه بسهوله كدا وتديه الرقم بجد.
الراجل :انا هطلع وانتي شويه واطلعي علشان محدش ياخد باله..
وسابها وخرج بعد ما عدل هدومه. وماما قاعده علي القعده وشها للباب.
طلعت ودخلت عليها الكابينه.. لقيتها اتخضت وكانت هتصوت وفكرت حد غريب. روحت حاطط ايدي بسرعه علي بوقها..
انا :هششش ايييه ماالك..
ماما :اخص عليك يا هاني خضيتني... مش تخبط..
هاني : يعني انا عمال ادور عليكي وانتي هنا بتتناكي.
ماما :اسكت ده الراجل طلع هايج اوي.. انا قولت هيقضيها تقفيش ولا حاجه واخره هيخلينا امصله.. بس مسبنيش الا لما ركبني...
ماما : لما نروح بقي هبقي احكيلك كل الي حصل..
هاني :ملوش لزوم تحكي انا شوفت كل حاجه اصلا ههههه.
ماما مستغربه :ازاي يا واد.
من هنا وشاورلتها علي المكان المفتوح بين الحمامين..
ماما :هههههه ده انت طلعت شقي..
هاني :وارث الشقاوه منك ههههههه.
وكل ده وماما قاعده وفاتحه رجليها قدامي واللبن بيلمع في كسها.. وافتكرت لما لحست لبن مراد من علي قميص نومها فهجت اووي..
ماما :معكش منديل يا هاني..
انا :لا يا ماما..
وكان معايا بس كنت بخطط لحاجه تانيه..
ماما :يعني هروح باللبن في كسي. اووف بقي.
وبدات تقوم علشان تلبس..
ودي تيجي برضو تروحي باللبن في كسك.
وفي لحظه كنت علي الارض تحت كسها وهجمت علي كسها الحس اللبن واشفطه من جوه كسهاا..
وماما اتخضت اووي وشهقت ومش عارفه تتكلم.
وانا مديتهاش فرصه تعترض وعمال اشفط لبن الراجل من كسها الي كان مملح اووي وكتير وممزوج بعسل شهوه ماما..
لحد ما حسيت بوقي اتملي لبن فقمت مسكت وش ماما وفتحت بوقها وتفيت نص اللبن في بوقها وخليت النص في بوقي وبلعته وماما فهمت فلبعته هي كمان واحنا الاتنين باصيين لبعض ومستغربين لحد ما هي ابتسمت فارتحت انها مش زعلانه...
وانا كنت هايج اووي من طعم اللبن وهو طالع من كس ماما الي كان طعمه احلي مم المره الي لحسته من علي القميص..
ماما بصتلي وهي بتضحك :ده انت بقيت عرص رسمي هههههههه.
انا :اكييد ما انا تربيه شرموطه هههههههه.
ولبسنا وطلعت شوفت السكه لحد يشوفها وهي طالعه من حمام الرجاله..
وخرجنا مجبناش حاجه البيت طبعا علشان كنا مهدودين فطلبنا اكل وجبناه وروحنا.
ماما :لما فيلم اكشن جديد ينزل لازم نبقي نشوفي بقي ههههههه..
انا :ده اكييييد يا ماما هههههه.
ودخلت الحمام خدت دش وانا دخلت بعدها وبطلعت وقعدنا كلنا وبعدها كل واحد دخل اوضته ونمنا....
وبكدا ينتهي الجزء السابع اتمني انه يعجبكو ومنتظر اكيد تعليقاتكم ودعم اكتر.. ياريت متبخلوش بالدعم والتعليق.
ونتقابل في اجزاء جديده..