قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايات اختي الشرموطة- حتى الجزء الخامس 14/11/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 65596"><p>الجزء الأول</p><p></p><p><strong>أركب جوليا لكي تركب معي</strong></p><p><strong>اسم الكاتب: هائج على أختي</strong></p><p>كان دانيل يجلس على كرسيه ويتصفح الفيديوهات الإباحية. كان يشك أنه سيشاهد أحدا منها، لكن الصور المصغرة للفيديوهات مع الوصف الفاضح، يحافظ على قضيبه منتصبا .</p><p>ليس لأنه يحتاج إلى مساعدة في هذا. لقد كان قضيبه منتصبا خلال النصف ساعة السابقة لأنه كان يعرف ما سيحصل، وأنه سيكون هو. ابتسم إلى شاشة الحاسوب وهو يشق طريقه من خلال العدد اللانهائي من الخيارات لأفلام الأخ والأخت على موقعه المفضل</p><p>معظم الناس يشاهدون هذه الأفلام لكي يتخيلوا حدوث ذلك مع أخواتهم. يستخدمونه لتفريغ الكبت لإستحالة حدوث هذا في الحياة الواقعية. ولكن لم يكن هذا هو الحال مع دانيل. دانيل كان يحب مشاهدة هذه الأفلام لأنه لم يكن هناك سيناريو واحد لم يجربه مع أخته جوليا</p><p>جوليا التي كانت حينها في الطابق السفلي تتوسل والديها لكي يوصلوها إلى الحفلة الموسيقية التي حجزت تذاكرها الليلة. كانت تحتاج لتوصيلة لأنها تمكنت بشكل ما من الرجوع والاصطدام بكبينة هاتف لتكسر ليس فقط الصدامات، ولكن أيضا الحقيبة الخلفية والأنوار الخلفية للسيارة.</p><p>كان والداها غاضبان جدا منها والسبب الوحيد الذي سيجعلهم يسمحون لها بالذهاب من الأساس هو أنها هدية من جدتها، ولكنهم كانوا مصرين أن تجد توصيلة لوحدها. لم يسمح لها بأخذ أي من سياراتهم ولن يقوموا بتوصيلها أيضا</p><p>لا يستطيع أحد من أصدقائها القيادة. كان دانيل متأكد أنها أنها لن تذهب مع أحد من صديقاتها لأنها أعطتهم التذاكر مسبقا</p><p>ليزيد الطين بلة والدها أخبرها أنه لن يسمح لها بأن تذهب مع أحد من أولئك الأولاد الذين تعرفهم لأنه لن يسمح لها أن تحول هذه الحفلة إلى موعد غرامي. أضافت أمي لأن أحدا من الأولاد لن يوصلها إلا إذا كان يتوقع شيء في المقابل</p><p>ابتسمت جوليا عند سماع هذا. رغم أن أبي وأمي كانوا بعيدين عن أصدقائها، كانوا يعلمون الطريقة التي تتلاعب فيها وتلعب جوليا مع الأولاد، في النهاية لم تحصل على لقب جوليا العاهرة من خلال إبقاء ساقيها أو حتى فمها مغلقين.</p><p>كان أمام جوليا خيار واحد فقط، أخوها الرائع الصغير دانيل .</p><p>كون دانيل أخوها المذهل، فبالتالي سيكون أكثر من سعيد كي يساعد جوليا في الذهاب إلى الحفلة الموسيقية. سيقوم حتى بأخذ أصدقائها في طريقهم ويعيدهم بعد العرض.</p><p>لكنه يريد شيء صغير في المقابل. في النهاية، أليس من المعقول أن يتلقى مكافأة لأنه أخ رائع؟ جوليا تقع دائما في المشاكل، لم يكن يريد أن تقوم بواجباته المنزلية نيابة عنه، وهذا يترك طريقة واحدة لأخته الكبرى لكي تكافئه على كرمه.</p><p>بأن تقوم بأكثر شيء تتقنه على أكمل وجه، أن تمص قضيبه ثم تتركه يضاجعها بقوة.</p><p>هذا صحيح، الأولاد الآخرون المنجذبون إلى أخواتهم -يراهن دانيل أن هناك الكثير منهم- عليهم الجلوس ومشاهدة هذه الأفلام، مشاهدتها والاستمناء وكل واحد منهم يتمنى أن تستقر هذه الحمم الساخنة في فم أخته أو في فرجها الضيق.</p><p>في هذه الأثناء، يقوم دانيل بما يحلم به الآخرون، وبسبب ميل جوليا إلى ارتكاب الأخطاء والوقوع في المشاكل يتعين عليه فعل ذلك مرارا وتكرارا. كان يستطيع سماع صوت والده ينبح في الأسفل “بقوللك لآخر مرة شوفيلك حد تركبي معاه غير كده مش ه أسيبك تروحي الحفلة"</p><p>ابتسم دانيل لسماع صوت خطوات تصعد على السلم وتقترب ، وانتفض قضيبه في سرواله وكأنه أحس هو الاخر باقتراب أخته. اقتربت كفاية لتدق الباب، عندما تظاهر أنه لم يسمعها نادت</p><p>"دانيل إنت جوا "</p><p>"لا" أجاب، و يده تتجه إلى قضيبه المؤلم، يفركه وهو يستفزها.</p><p>"عايزة بجد أتكلم معاك، ممكن أدخل؟"</p><p>"النهاردة لأ تعالي بكرة"</p><p>"يللا يا داني متكنش رخم اوي كده"</p><p>صمت دانيل وهو يعد إلى العشرة في عقله، عندما وصل إلى ثمانية سمع صوت عالي متذمر “أمانة يا داني أمانة” في العادة يزعجه هذا الصوت ولكن الآن يثيره</p><p>"ماشي ادخلي غير كده كنت هسيبك تستني برا"</p><p>دخلت جوليا الغرفة وأغلقت الباب خلفها، كان على دانيل أن يقاوم الرغبة في لعق شفتيه لرؤيتها. كالعادة كانت جوليا ترتدي ملابس فاضحة، مرة أخرى تثبت السبب الذي حصلت منه على لقبها بجدارة في المدرسة</p><p>المجموعة التي ترتديها الآن هي واحدة من المفضلة لديه، شورت أسود مصنوع من قماش قابل للتمدد، ضيق لدرجة إنه يبرز مهبلها. المشهد الخلفي يبرز واحدة من أجل مظاهرها، مؤخرتها الرائعة.</p><p>كانت تكشف ساقيها بالكامل، وهو جزء آخر من الأجزاء المفضلة لديه. اووه، بدون مزاح، كان يعشق كل انش في جسد أخته الرياضي. من أطراف أصابع أقدامها المطلية الآن بالأحمر إلى شعرها الأسود المموج وكل شيء بينهم .</p><p>في الجزء العلوي كانت ترتدي تي شيرت من مجموعتها اللانهائية، وكانت تكشف بطنها المشدود العاري والسلسلة الذهبية التي تتدلى من سرتها. والأكثر أهمية كانت تحتضن أثداءها الرائعة</p><p>في جزءها العلوي كانت كبيرة. في الحقيقة كانت أثدائها تبدو ضخمة على جسدها الممشوق. والأفضل من ذلك كانت مستديرة طرية وبارزة ومزينة بحلمات صغيرة وردية, يتدلى من اليمنى حلقة فضية.</p><p>هذه الحلقة كانت دليل آخر على أن دانيل أخ جيد ولم يخبر والديه بذلك. من أجل هذا المعروف، طلب أن يتم مكافأته بجنس فموي مع أخته تقوم به بجودة تضاهي نجمات الأفلام الإباحية و في النهاية جعلته يقذف على صدرها وعلى الحلقة التي تتدلى من حلمتها</p><p>من سوء حظ جوليا، ميولها لترتدي كالعاهرات، وعدم تمتعها بذكاء حاد، تمكن والداها من معرفة ذلك على أي حال. وتم معاقبتها لمدة شهر. خلال ذلك الشهر سافر أبي وأمي نهاية الأسبوع وتركوا دانيل ليراقب أخته. كان دانيل لطيف لدرجة أنه سمح لها أن تخرج في الليلتين، ولكن بعد أن سمحت له أن يضاجع فمها و مهبلها عدة مراتي في ذلك الأسبوع الذي لا ينسى</p><p>ولكن في النهاية تلك الذكريات الحميمية تبقى ذكريات. في هذه اللحظة، الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن دانيل هو ما سيفعله الآن مع أخته الكبرى المنحوسة الحثالة وفي نفس الوقت المثيرة جنسيا</p><p>"إنت سامعني بقول إيه أساسا؟" قطعت جوليا حبل أفكاره عن أخته العاهرة، ابتسم بمكر وهو ينظر إليها</p><p>"آسف، إنتي كنتي بتتكلمي معايا؟"</p><p>"آه طبعا، بس إنت كنت تبحلق فيا ومش سامع حاجة خالص"</p><p>"الموضوع دا مش بإيدي، شكلك أحلى من صوتك. إنتي راشة الشورت ده على جسمك؟ "</p><p>نفضت رأسها إلى الخلف لتبعد شعرها الأسود المموج عن وجهها، "إنت إنسان غريب جدا، أنا أختك"</p><p>"أنا عارف وده إللي بهيجني أكثر". ابتسم إليها وهو يشير إلى الحاسوب الذي يظهر عليه مقطع لأخ مع أخته على الشاشة. "الحقيقة أنا كنت بفكر فيكي. عارفة ليه؟"</p><p>"إنت وعدتني إنك متتكلمش في الحاجات دي تاني". حاولت أن تذكره</p><p>"الحاجات دي؟ قصدك لما كنتي تخليني انيكك؟"</p><p>"كفاية يا داني. كفاية إنك كنت حقير وخلتني أعمل الحاجات دي"</p><p>"أنا مخليتكيش تعملي حاجة. أنا أديت لك الخيار وإنت أخترتي تكوني شرموطة بتمارس الجنس مع أخوها الصغير عشان يعملك معروف"</p><p>"مش حاسس إنك إنسان وسخ وما بتعمليش حاجة من غير جنس؟"</p><p>"لا "</p><p>"إنت بتعاملني زي الخنزيرة بدل ما تساعدني بس. إنت بتتعامل معاي بالطريقة الوسخة دي ليه؟"</p><p>"معاملة وسخة إزاي؟" فتح دانيل ذراعيه. "مش أنا لحست لك كسك وخليتك تجيبيهم المرة إللي فاتت؟".</p><p>احمر وجه جوليا من الخجل، كان دانيل يريد أن يذكرها أنها تبدأ دائما بعراك خفيف، ولكن في الحقيقة كانت تحب أن يضاجعها</p><p>بينما كان ينتظرها لتلف حول الطاولة وتسأله أن يوصلها، كان دانيل يركز على فم أخته. كان فم أخته كبير بعض الشيء بالنسبة لوجهها بسبب شفتيها المكتنزة</p><p>كانت ترتسم على وجهها ابتسامة تبرز حجم شفتيها المنتفخة وتمنحها المظهر المثير الذي يحبه دانيل. بنية جسدها الممشوقة، ملابسها الفاضحة، شعرها الأسود المموج، كل هذه التركيبة كانت تمنحها الإسم الذي يطلقه عليها دانيل: قحبة أو عندما يكون غاضبا منها حثالة</p><p>كانت جوليا تبدو كفتاة يمكن أن تأخذها من نادي ليلي الساعة 2:00 ليلا، تضاجعها بقوة، ثم ترميها من سريرك إلى الشارع. لم يكن لدى دانيل خبرة في مثل هذه الأمور، لكنه شاهد كثيرا في الأفلام، ليشعر أن جوليا حثالة رخيصة بالنسبة له.</p><p>اللعنة ولديها أيضا وشم في أسفل ظهرها. وردة سوداء كبيرة تحيط بها ألسنة لهب تمتد على فلقات مؤخرتها،، لقد كانت مثيرة جدا على جلدها الأبيض الناصع. دانيل كان يستعملها دائما كهدف للتصويب عندما ينتهي من مضاجعتها في وضعية الكلب وكان يعشق الطريقة التي يظهر فيها منيه الأبيض على الوردة السوداء</p><p>كان لديها وشمان آخران على قدميها، واحد كان اسمها مخطط على قدمها اليمنى، ثلاث فراشات صغيرة على اليسرى</p><p>عندما يروق له كانت دانيل يجعلها تلف قدميها حول قضيبه و تدلكه بهما</p><p>إن هذا من أول الأشياء التي تجرأ أن يطلبه منها ليساعدها في المصائب التي تقع فيها دائما، كان أول شيء طلبه هو أن تدلك قضيبه بيدها وهي عارية الصدر وتجعله يقذف على صدرها</p><p>لقد قطع شوطا طويلا منذ ذلك الحين، وبلغ ذروته عندما ضاجعها من فتحة شرجها منذ شهر عندما صدمت سيارة والدتها وعرض عليها دانيل أن يتحمل المسؤولية. كانت عقوبة أسبوعين لا شيء بالمقارنة بالمحظور الرائع وهو يطرب لصرخات أخته في الوسادة وهو يطعن فتحة شرجها ويفرغ حمولته داخلها</p><p>"إيه المشكلة يا أختي يا حبيبتي. مش عارفة تتكلمي؟"</p><p>"صح. إنت سبتني أجيبهم كذا مرة وإنت بتلحسلي، بس ده مكنش علشاني، ده كان علشان إنت إنسان منحرف بيهيج وهو بيلحس لأخته"</p><p>"دلوقتي الحق علي انا. مع إنك مستفزة بس طعمك حلو"</p><p>"ياااع "</p><p>"و ضيقة كمان، والموضوع ده غريب بالنسبة لعدد الأولاد إللي ناكوكي في المدرسة"</p><p>"انت بتعتبرني شرموطة علشان باحب استمتع؟. أما الأولاد عادي ينيكو زي ما هما عايزين ؟"</p><p>"بس إحنا مش ممكن نعمل كده من غير شراميط زيك. شكرا يا أختي يا حبيبتي"</p><p>"داني أنا عايزة أركب "</p><p>"عشان الحفلة، صح ؟"</p><p>"ماما وبابا خلوني أروح بس عشان تيتة هي إللي أعطتني التذاكر، بس مش عايزين ياخدوني ولا عايزيني أخد العربية "</p><p>"ممممم حاجة سيئة طبعا". كان دانيال يتظاهر إنه لم يسمع شيء. "والتذاكر طبعا غالية و تيتا هتزعل لو مرحتيش"</p><p>"أنا قلتلهم كده برضه، بس ما رضيوش و قالوا لي لازم ألاقي طريقة بنفسي عشان أروح هناك، ومش عايزين حد من الأولاد صحابي يأخذني"</p><p>"أنا ولد. يعني مش ممكن"</p><p>"لأ إنت غير طبعا. هما فاكرين لو جه ولد كده ممكن نعمل حاجة مع بعض، بس إنت أخوي فهما عارفين إنه ده مش ممكن يحصل"</p><p>"طبعا هيعرفوا إزاي إنه ده ممكن يحصل؟"</p><p>"عشان هما مش عارفين إنك إنسان حقير ومريض وبتحب تخليني أعمل حاجات قذرة علشانك"</p><p>"وإنت كمان بتحبي الحاجات القذرة. وإنك تشتميني مش هيساعدك تركبي معايا "</p><p>"أنا آسفة".مشت ووقفت أمامه وهو يبحلق في بطنها، كان يحاول أن يقاوم الرغبة في تقبيله. "ممكن تاخدني أنا وساندي"</p><p>"أنا المفروض أسوق 1/4 ساعة علشان أجيب ساندي وبعديها ساعة إلا ربع عشان أوديكم الحفلة وبعدين أستنى هناك 3 ساعات بعدين أوصلكم تاني البيت"</p><p>"صح، المفروض كانت تنام ساندي عندي، بس ممنوع أجيب حد دلوقت"</p><p>"ده كده معناته إنه يوم السبت كله هيروح. وهيكلفني بنزين وهقعد 3 ساعات في المنطقة القذرة دي، ومضطر أسمعك في الطريق إنت وساندي بتضحكو زي المجانين"</p><p>"لا إحنا مبنضحكش. إلا لو كنا سكرانين"</p><p>"طبعا ساندي دايما سكرانة، وأكيد عايزة تحشش وإحنا رايحين، و أكيد إنت زيها طبعا. وده طبعا موضوع تاني إني مقولش لبابا إنك بتحششي. إنتي بتطلبي حاجات كتير "</p><p>"إنت كده كده مكنتش بتعمل حاجة "</p><p>"بس ده أول يوم أجازة من شهرين وإنت عايزاني أشتغل معاك سواق أوبر "</p><p>"أنا حعطيك 25 دولار. ولما يرجعلي المصروف أكملك الباقي"</p><p>"ده حتى مايكفيش ثمن البنزين. ده طبعا غير وقتي"</p><p>"بس كده هيكون تيتا ضيعت فلوسها على الفاضي على التذاكر "</p><p>"دي مشكلتك إنك رجعتي على العمود و بوظتي العربية. وده طبعا مش أول عمود ترجعي عليه و يفوت فيكي من ورا"</p><p>"خلاص كفاية نكت بايخة"</p><p>"بجد؟ وبالنسبة لباقي النكت إللي ممكن أعملها؟"</p><p>"داني أمانة خليني أركب"</p><p>"ماشي"</p><p>"إيه ده بجد. أنا مش هنسالك المعروف ده يا حبيبي". بدأت تصفق بيديها ثم انحنت إلى الأمام لتقبله على وجهه.</p><p>"بس لازم تعطيني واحد في الأول"</p><p>"ايه ؟"</p><p>أشار إلى الوراء. "اقفلي الباب"</p><p>"انت بتهزر طبعا". اتسعت عيونها الزرقاء. "إنت عايز تنيكني مرة تانية "</p><p>"إنت عايزة تركبي وأنا عايز أركب. آه. كده نبقى متساويين"</p><p>"بس.... بابا وماما في البيت"</p><p>"عشان كده لازم تقفلي الباب"</p><p>حدقت جوليا في اتجاهه وشفاهها ترتجف</p><p>"زي ما قلت لك. تعطيني حاجة أنا عايزها وأنا بعطيكي حاجة انت عايزها"</p><p>"بس انته دايما عايز جنس وأنا أختك"</p><p>"أختي السافلة اللي بتهيجني إللي شاطرة في حاجة وحدة بس، إنت ليه ما بتساعديش أخوكي الصغير إللي بيساعدك بالموهبة إللي عندك؟"</p><p>"إنت ليه بتتكلم علي زي ما أكون شرموطه رخيصة؟"</p><p>"يبقى بطلي تتصرفي كشرموطة. أنا بطلب إللي أنا عايزه وإنت إللي بتعملي كدا دايما"</p><p>"طيب ليه مبتعملش حاجة معايا كده جدعنة"</p><p>"لما تيجي وتمصيلي زبري كده من غير سبب بعديها ممكن أساعدك من غير ما أطلب حاجة منك.</p><p>إنت لما متكونيش عايزة حاجة مني بتكون معايا زي الشرموطة وده إللي بتخديه مني"</p><p>"لأ مش كده بس إنت برضه بتغلبني كثير "</p><p>"إنتي أكبر مني بسنتين ودايما كنتي بتضربيني. الشهور إللي فاتت إبتديت أنتقم منك ولسة قدامك كثير عشان تصفي حسابك"</p><p>أشار إلى الباب مرة أخرى.</p><p>"دلوقتي فكري كويس اقفلي الباب أو ارجعي على غرفتك خليكي فيها طول الليل"</p><p>"إنسان حقير". لفت جوليا واتجهت إلى الباب وأمسكت بمقبض الباب، بدت لوهلة أنها ستخرج</p><p>بعد ذلك اهتزت كتفاها وقفز قضيبه على صوت إغلاق الباب بالمفتاح. استدارت في اتجاهه، بينما هي تقترب كانت تخلع بلوزتها</p><p>"إيه ده. شكلي دربتك كويس، مش كده؟"</p><p>"خلينا نخلص الموضوع ده". رمت البلوزة على سريره وبدأت بخلع الصدارة</p><p>توقفت ردود دانيل عندما رأى صدرها. بالرغم من أنه رآهم عدة مرات ولكن تأثيرهم دائما كأول مرة</p><p>جثت على ركبتيها بين ساقيه وقامت بفتح بنطلونه</p><p>"بصي كده لنفسك. ده أنا حتى ما قلتش إنك تمصي لي"</p><p>"إنت دايما عايزني امصلك يا قذر فقلت أعملها قبل ما تقول حاجة وسخة من حاجاتك. أنا لازم أستعمل بقي وشفافي للحاجة إللي معمولين علشانها "</p><p>"إنت بتقولي حاجات جميلة أهو". خرجت كلماته وكأنها صفير وهي تفتح البنطلون وتصل إلى البوكسر وتلتف أصابعها حول قضيبه</p><p>"خليك دايما كده وسخ ومتعملش حاجات إلا لما امصلك". حتى وهي تقول هذه الكلمات كانت لا تزال تلعب في قضيبه وتسحب البوكسر باليد الأخرى. "نزله تحت هامصلك إزاي من غير ما وصله"</p><p>"شرموطه". رفع حوضه إلى الأعلى وأنزل بنطلونه وبوكسر إلى الأسفل. "أأأأأأأأه شكلنا حنتبسط قوي. لو ....."</p><p>في الثانية التي خرج فيها قضيبه كانت جوليا قد وضعته في فمها، وهي تحرك رأسها من الأمام إلى الخلف على طول قضيبه وهي تدلك قضيبه بيدها، كانت أصابعها تتبع الآثار السائلة التي يتركها فمها ولسانها في طريقهم</p><p>استرخى دانيل إلى الخلف في كرسيه وهو يشاهد المنظر الذي لا يصدق لأخته وهي تلتهم قضيبه وكأنها تشارك في البطولة. كان موقنا إنه ليس الحماس التي يجعلها تمص هكذا، لكنها كانت تريد أن تنتهي بسرعة، من الممكن أنها تريده أن يقذف بسرعة حتى لا يضاجعها</p><p>مرة أخرى، تعلمتها أداء بدرس الشهر الماضي كانت تعتقد أنها تتذاكى وهي تمص حتى بعد أن أمرها بالتوقف و جعلته يقذف على أثدائها. كانت تعتقد إنها يمكن أن تغادر، لكن بدلا من ذلك قام بوضعها على السرير ولعق مهبلها حتى أصبح منتصبا مجددا ثم قام بمضاجعتها</p><p>ولأنه كان قد قذف مرة مسبقا، فقد استمر مدة طويلة أكثر من العادة وقام بدكها في وضعية الكلب بسرعة وقوة كبيرة حتى شعر أنه يمثل في فيلم إباحي. إذا أرادت أن تفعل هذا مجددا، من المؤكد أنه ليس عنده مشكلة، لأ بل سيكون سعيدا لأنه سيقذف مرتين</p><p>كان والداه في المنزل، لذلك لم يستطع أن يتلذذ عليها لمدة طويلة، و السرير يتخلخل وهي تصرخ بينما يدق مهبلها الضيق التي لا يستطيع حتى جوليا أن ينكر إنه ضخم للغاية</p><p>كان ضخم لدرجة أنه يجعلها تتقيأ وهي تفتح فمها على اتساعه وتلف شفتيها عليه حتى القاعدة</p><p>"أيوة هنا بالظبط." وضع يده خلف رأسها ليحافظ على فمها في مكانه. "احححا، الشفايف دي معمولة عشان تمص زبر، صح؟"</p><p>حدقت به، وهي تعطيه نظرة احتقار في الوقت الذي بدأت عيناها تذرف الدموع بسبب حشو فمها بقضيبه كاملا. أخيرا سمح لرأسها بالحركة فعادت إلى تحريك رأسها من الأمام إلى الخلف ولكن أسرع من قبل</p><p>تنهد دانيل وفي الدقائق التالية كان الصوت الوحيد الذي يملأ الغرفة هو صوت أخته العالي وهي تلعق وتمص في قضيبه ولعابها يسيل عليه، ثم تقوم بمصه مرة أخرى</p><p>"تصدقي إنه شكلك أحلى وبقك مليان؟". تنهد دانيل. "ده حتى زوبري بقى شكله أحلى وهو في وشك"</p><p>قلبت جوليا عيونها إلى الوراء، وأكملت، لكنه شد شعرها ليوقفها، "إنتي مستعجلة ليه. أنا حاسس إنه بضاني بيغيره، إنتي عارفة ليه؟"</p><p>أخرجت جوليا قضيبه من فمها، و خيط من اللعاب امتد من رأس قضيبه حتى شفتيها ليسيل بعد ذلك على دقنها. دفعت قضيبه إلى الأعلى ومسقط ومصت خصيته في فمها</p><p>بدأ يتأوه وهي تراقص لسانها حول خصيتيه وهي تمص، وفي نفس الوقت تدلك قضيبه بيديها. أخذ ينظر إلى الطريقة التي تلتف بها أصابعها الرقيقة حول قضيبه الثخين بدون أن تستطيع أن تحيطه بالكامل وكم تبدو أظافرها المطلية بالأحمر جميلة حول قضيبه</p><p>"أختي حبيبتي، عجبك طعم بضاني؟". لم يستطع أن يتمالك نفسه وأخذ يضحك. أخرجت جوليا خصيته من فمها وبصقت على قضيبه في غضب</p><p>"ما تبقاش حيوان ووسخ كده"</p><p>"مصي زبري وإنتي ساكتة، ده إنتي لسة حتى مدفعتيش تمن الروحة على ساندي"</p><p>نظرت إليه نظرة احتقار مرة أخرى، وعادت لتكمل عملها على قضيبه، وهي تراقص لسانها حول رأس قضيبه، ثم كان عقد قضيبه بسرعة من الأعلى إلى الأسفل على طوله، وهي تغلفه بتلك الشفتين المنتفختين</p><p>لم يكن لدى دانيل أي حقد على أخته، وليعوضها عن حقارته معها، مد يديه إلى الأسفل، ليغلف أثدائها، بسبب حجمهم الضخم لم يكن يستطيع أن يمسك إلا جزء منهم، كان يعشق الطريقة التي تلامس فيها حلماتها باطن يديه وهو يعصر أثدائها.</p><p>أخذ يحدق في مؤخرتها التي ما تزال مغطاة بالشورط الضيق وهي تركع بين ساقيه. أمسك بحلماتها بين أصابعه وابتسم عندما تأوهت حول قضيبه. أخذ يداعبهم بلطف بينما يفرك ويعتصر أثدائها واحدا تلو الآخر</p><p>كانت مؤخرتها تتحرك من الخلف إلى الأمام، وهي تتنهد حول قضيبه. لاحظ أنها أصبحت تمص بوتيرة أبطأ فأدرك أنها تستمتع بالطريقة التي يداعب بها أثدائها. ربما تتصرف جوليا وكأنه تم إهانتها، لكن كالعادة، يظهر معدنها وتثبت أنها كما يعتقد</p><p>أخته الكبيرة العاهرة</p><p>"كملي"، كان يتنفس بسرعة و خصيتاه تنقبضان وقضيبه بدأ ينتفض كل مرة تأخذه عميقا في فمها الرائع</p><p>"دلوقتي بقى دورك عشان تركبي". قال وهو يسحب فمها من على قضيبه المليء باللعاب</p><p>خلع دانيل قميصه وسحب البنطلون ورماه، نهض ثم اتجه إلى السرير، كان يحب الطريقة التي تحدق فيها أخته بقضيبه وهو يترنح بين ساقيه. يبدو أن هذه الحثالة ستستمتع مثله تماما</p><p>استلقى على السرير، ورأى جوليا على قدميها تقترب منه، توقفت بجانب السرير، وضعت أصابعها على حافتي الشورت، ثم أنزلته من على حوضها</p><p>"لفي كده، أنا عايز أشوفك من ورا وإنتي بتقلعي"</p><p>قلبت جوليا عيونها إلى الخلف، لكنها أدارت ظهرها له وأمسكت بالشورط مرة أخرى</p><p>"شوية شوية. عايزك تقلعيه شوية شوية وتهيجيني وإنتي بتعرضيلي جسمك يا أختي"</p><p>سمعها تتنهد لكنها فعلت كما قال. استلقى مكانه، وقضيبه منتبه بينما يراقب أخته الكبرى تنزل الشورط بشكل بطيء من على حوضها. كانت تفعل ذلك بطريقة مثيرة وبقليل من الرقص مما جعل مؤخرتها ترتج وهي تنزل القماش الضيق من فوق مؤخرتها</p><p>"ده انتي حتى مش لابسة كلوت؟ إنت كنت بتتكلمي مع أبوك وأمك وإنت كده؟" أخذ يصفر، "هتعملي إيه لو أبويا شافك؟"</p><p>"أبويا مش خنزير زيك مايبصش عليا بنفس طريقتك". بينما تتكلم كانت مؤخرتها تتأرجح والشورط ينزل عليها</p><p>كانت تهز جسدها من ناحية إلى أخرى وهي تنزل الكلوت حتى ركبتيها. ثم انحنت إلى الأمام لتخلعه حينها ابتلع دانيل ريقه ليس فقط على منظر مؤخرتها البيضاء المستديرة الطرية ولكن أيضا الشق الزهري الذي يبرز بين أفخاذها الكريمية</p><p>"افتحي رجليك". همس دانيل</p><p>"إنت بني آدم وسخ"، همهمت جوليا، وهي تمسك بفلقات مؤخرتها و تفتحهم، لتعرض له مهبلها وأيضا فتحة مؤخرتها الوردية</p><p>لم يكن دانيل يريد شيء أكثر من أن يدفن وجهه في مهبلها من الخلف ويمد لسانه داخل مهبلها وفتحة شرجها. لكنه قرر أن يوفر هذا للمضاجعة القادمة، لأن أمه وأباه في المنزل مما جعله متوتر بعض الشيء</p><p>ولكن في نفس الوقت هائج. مجرد فكرة أنه الآن على وشك أن يضاجع أخته ووالداه يجلسان على الأريكة يشاهدان بعض عروض التلفاز كان مثيرا بحد ذاته. تسلقت جولي على السرير، ورفعت ساقها من فوق حوضه، وجعلت قضيبه الضخم ينزلق في مهبلها المبلل، وهي تقوده داخلها</p><p>ثبتت يديها على صدره وبدأت بتحريك حوضها، وهي تركبه</p><p>"بالنسبة لحد زعلان وقرفان من الموضوع، حاسس إنك بتسيلي من تحت"</p><p>"ما إنت زبرك كبير قوي". اعترفت وهي تركبه بشكل عنيف، مما جعل أثدائها الطرية الكبيرة تهتز</p><p>"ما هو لازم يكون كبير عشان أفشخلك كسك الضيق"، غمز لها ثم صرخ عندما غرزت أظافرها في صدره</p><p>"بس خلصني، جيبهم بسرعة". بدأت جوليا تحرك حوضها بحركة دائرية، لتمتع قضيبه المحشور داخل فتحتها الساخنة الرطبة يحيى وهي تجلس على أفخاذه وتمسك بأثدائها وتداعب حلماتها لتقدم له عرضا جيدا</p><p>"إنتي عارفة أكثر حاجة بحبها فيك؟" ضحك، ثم قبض على أردافها وحرك حوضه إلى الأعلى، "إنك بتحبي توري بزازك الكبيرة الملبن لأخوكي الصغير، مش كده ولا لأ ؟"</p><p>"أنا بس علشان عايزاك تجيبهم بسرعة". غيرت حركتها لتبدأ في الصعود والهبوط لتلائم إيقاعه الجديد، لتهبط على قضيبه المندفع، "ممكن ماما أو بابا يجي حد فيهم في أي لحظة"</p><p>"أنا عايزك إنتي تجيبيهم في الأول". وضع يده بين ساقيها ليجد بظرها لمنتفخ بإبهامه</p><p>"لا"، تأوهت. أنا مش عايزة أحس بحاجة معاك، "نكني وبس لغاية ما تجيبهم ونخلص منك"</p><p>"لأ"، أخذ يفرك بشكل أقوى وهو يبتسم عندما بدأت بدفع حوضها إلى الأمام بقوة لتدفع بظرها على يده. "أنا عايز أنزل مية كسك على إيدي وتوريني قد إيه إنتي شرموطة وإنت بتجيبيهم على إيد أخوكي إللي إنت مش عايزة تحسي حاجة معاه"</p><p>"لأ أمانة..احححححا"، شهقت وهو يقبض على ثديها الأيمن، وأصابعه تمسك بحلمتها لتشدها إلى الأمام. "أه مش كده"</p><p>انحنت إلى الخلف، ويداها الآن تمسك بكاحليها بينما استمرت في تحريك حوضها لتعطيه مجال أكبر ليلعب في بظرها. بدأ دانيل بفركه بين إصبعيه وهو يحس بأ فخاذها ترتعش</p><p>"أه أه أه أه احح". أصدرت صريخ حاد يعرفه دانيل جيدا عندما تقترب من النشوة</p><p>"أيوة كده جيبيهم علشاني.. جيبيهم وإنت راكبة على زوبر أخوكي الصغير علشان إنت شرموطة"</p><p>"لأ مش شرموطة"،</p><p>"إنت بتتناكي من أخوكي عشان تركبي معاه، تعملي إيه أكثر من كده عشان تكوني شرموطة هاهاها"</p><p>"ما تبقاش كده....اه اه اه"، شهقت جوليا، عضت على شفاتها السفلة لتخرج صرخة مكتومة بينما يرتجف مهبلها حول قضيب أخوها وبدأت تحرك حوضها بطريقة جنونية</p><p>استمر في فرك بظهرها المنتفض بشكل أعنف وهي تكافح لتكتم صرخات السعادة رمت رأسها إلى الخلف وبدأت بحك نفسك على حوضه والنشوة تسري في جسدها. تأوهت جوليا بينما استمر مهبلها المتشنج في العمل على قضيب أخيها حتى بدأت خصيتاه في الانقباض، ويقترب من الخلاص</p><p>دفعت جوليا نفسها إلى الأمام، وهي تضع يديها على جانبي رأسه، وتنحني فوقها، لتدفع أثدائها في وجهه. أخد يمص حلماتها بتعطش وأيضا قدر المستطاع من لحم أثدائها الطري الأبيض، وهي تركبه بشكل أعنف وأسرع</p><p>أمسكت جوليا بإطار السرير، وهي تثبت نفسها فوقه. لف دانيل ذراعيها حول خصرها، وثنى ساقيه قليلا، ودفع حوضه بكل عنف إلى الأعلى. صرخت جوليا من فوقه وهو يقبض عليها ويثبتها في مكانها ويطرق مهبلها المتشنج</p><p>أدار دانيل رأسه حتى يستطيع أن يمص حلمتها الأخرى، ويلعق الحلقة الفضية ويتأوه حولها بينما ينتفض قضيبه الآن داخلها، كل انتفاضة تجعله يقترب أكثر. حاول أن يبطئ من حركته ليستمر أطول، لكنها دفعت نفسها على إطار السرير، لتنزل نفسها إلى الأسفل على قضيبه</p><p>كالعادة، تحولت أخته من متذمرة إلى مضاجعته كقطة برية. فوق أصوات المضاجعة العالية كان دانيل يسمع صوت طرقات على الأرض من أسفلهم</p><p>"وطو أصواتكم.. مش عارفين نتفرج على التليفزيون". صرخ والدهم من الأسفل</p><p>رفعت جوليا ساقها من فوق أخويها وأخرجت قضيبه من داخلها</p><p>"احا.. أنا كنت لسا هجبهم"</p><p>"أكيد أكيد ما تخافش هخليك تجيهم. أنا محتاجة التوصيلة دي ضروري"</p><p>ركعت بجانبه، وأخذت قضيبه في فمها</p><p>"اححييييه". كان يلهث وجوليا تحرك رأسها من الخلف إلى الأمام على قضيبه وهي تدلكه بيدها لكي يقذف بشكل أسرع</p><p>كان شعرها منثور على وجهها، فقام دانيل بتحركيه جانبا ليشاهدها وهي تلتهم قضيبه مما جعل حوضه يتحرك كرد فعل، وضع يده على ظهرها، وبدأ يحركها على جلدها الناعم فوق فلقات مؤخرتها</p><p>حشر إصبعين في مهبلها المنهمر، لتبدأ في التأوه حول قضيبه وهي تغرسه عميقا بشكل متكرر في مهارة تتحدى كل نجمات الأفلام الإباحية التي شاهدهم</p><p>"أيوة كده بالظبط. لو أبويا طلع السلم وإنت وقفتي من غير ما أجيبهم مش هخليكي تركبي معايا "</p><p>استمرت جوليا في المص بطريقة عنيفة فشهق دانيل. بدأت تداعب خصيتيه ب أضافرها الحمراء الطويلة وهي تغرس قضيبه عميقا في فمها حتى الخصيتين، حتى اقتربت من التقيؤ وبدأ لعابها يسيل بغزارة على خصيتيه. قامت بتثبيته في هذا الوضع، وشفتاها مضغوطة على قاعدة قضيبه، بدأت بهز رأسها بعنف</p><p>"أيوة كدا ااااااهههههه أيوة كده". أخد يتأوه وهي تعمل على قضيبه داخل فمها، مستعملة أفضل حركة إنهاء لديها</p><p>لم يصمد دانيل سوى ثواني قليلة قبل أن ينفجر في فم أخته</p><p>تأوهت جوليا وعيونها تنقلب إلى الخلف بينما استمرت في مص قضيبه المتدفق. ثبت دانيل رأسها، وأخذ يضاجع فمها، كل طعنة في فمها تنتهي برشقة تندفع داخل حلق أخته الكبرى الشرموطة العاشق للمني</p><p>كان حوضه ينتفض وهو يشد شعرها عندما لم يتبقى لديه شيء، تنهد. :احححححا ياختي، كل السنين دي وانتي بتدربي وتمصي كل زوبر في المدرسة جابو نتيجة"</p><p>"إللي تشوفه". نزلت من على السرير وأمسكت بملابسها. "حنتحرك الساعة 6:00 ماشي؟ "</p><p>شاهد مؤخرتها البيضاء الطرية المستديرة وهي تنحشر مرة أخرى داخل الشورط</p><p>"ده أنا حظي حلو إن أبويا ما طلعش قبل ما نخلص". قالت وهي تمرر أصابعها خلال شعرها الأسود المتموج وهي تدفعه بعيدا عن وجهها</p><p>"معناتو متركبيش على زبري زي اللبوة وتصحي الناس كلها "</p><p>نظرت إليه مرة أخرى باحتقار، لتتحول نظرتها مرة أخرى إلى ابتسامة ماكرة. "زي ما قلت لك زوبرك كبير وحلو"</p><p>"الكلام ده طبعا بيفرحني جدا، عشان الزوبر الكبير الحلو ده هينيكك لما نرجع البيت تاني"</p><p>"ايه ؟"</p><p>"إنتي عايزاني أوصلك رايح جاي. النيكة دي علشان التوصيلة لغاية الحفلة. لو عايزة أوصلك البيت تاني لازم توعديني إنك تخليني أنيكك مرة تانية"</p><p>"إنت إنسان حقير". قالت وهي توبخه</p><p>"أيوة المهم، الحقير ده هينيك أخته في وضعية الكلب لما يرجع البيت ولا لأ ؟"</p><p>أنزلت كتفيها إلى الأسفل. "ماشي هخليك تنيكني في وضعية الكلب لما نرجع البيت"</p><p>"شايفة؟، حاسة إن الموضوع صعب كده؟"</p><p></p><p>ملاحظات الكاتب: طبعا يا أعزاءي القراء، قضيب دانيل دائما ما يكون منتصبا، وبالطبع سيكون الحال معكم لو كان عندكم أخت عاهرة مثل جوليا. أتمنى أن تكون هذه الحكاية من حكايات أختي الشرموطة قد نالت إعجابكم. هل سيكون المزيد من هذه الحكايات؟ كيف لا؟ من المؤكد أن جوليا ستوقع نفسها في المزيد من المتاعب، وكالعادة، أخوها الرائع دانيل سيكون جاهز للمساعدة... لكن طبعا بثمن. شكرا لكم لحسن القراءة، وأرجو منكم التصويت وترك التعليق إذا أحببتم القصة. إلى اللقاء في القصة التالية</p><p>الكاتب: هائج على أختي</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>دخل دانيال المنزل وكان سعيدا لأنه لم يجد والديه. كان قد أنهى عمله منذ قليل، في الساعات الأربعة الأولى كان يساعد في تفريق حمولة الشاحنات</p><p></p><p>كان تماممتعبا جدا، ولم يكن يريد أي شيء أكثر من حمام ساخن، وعدة ساعات من النوم. لو كان هناك والداه في المنزل فسيطلبون منه اللعب معهم بجوار المسبح لقضاء وقت العائلة</p><p></p><p>الأسوأ من ذلك أن والده قد يطلب منه المساعدة في الحديقة. لكن الممر خالي سوى من سيارة جوليا التي تبقى عادة في غرفتها أو تستلقي على الأريكة لتشاهد نتفلكس</p><p></p><p>دخل دانيال المنزل، وبعد أن أخذ منه الأمر عدة دقائق ليفترس عدة شرائح من البيتزا الباردة تبقت من يومين وشرب بعض الكولا، اتجه إلى أعلى. مر بجوار غرفة جوليا</p><p></p><p>كانت الساعة تشير إلى الخامسة يوم السبت. في العادة تكون في مثل هذا الوقت في العمل. هل كل شيء على ما يرام. الليلة السابقة بالكاد أكلت شيئا من الستيك المشوي، حتى أنها لم تلمس سلطة البطاطس المفضلة لديها التي أعدتها أمي</p><p></p><p>لم تلعب معنا إلا مرة واحدة، ولم تكن كعادتها. عندما أرادت أمي أن نعيد اللعبة، قالت أنها متعبة وتريد النوم</p><p></p><p>لكنها لم تظهر مرة أخرى، والآن ما تزال في المنزل. كان يفكر أن يطرق عليها الباب، لكنها لو كانت مريضة ونائمة، فيجب عليه أن لا يزعجها. وضع يده على مقبض الباب، محاولا أن يفتحه، لكنه كان كالعادة مغلقا</p><p></p><p>اتجه إلى غرفته، وأخذ يبحث في الدرج على بوكسر جديد ليلبسه بعد أن يأخذ حمام. عندما وجده استدار، وانتفض من المفاجأة عندما رأى أخته جوليا تقف عند الباب</p><p></p><p>إزيك يا أخويا الصغير؟ ممكن أختك الكبيرة تاخد دقيقة من وقتك</p><p></p><p>أكيد أشار لها لكي تدخل. إنتي كويسة</p><p></p><p>لأ، بصراحة لا. أجابته وهي تدخل في الغرفة</p><p></p><p>ربما لم تكن تشعر أنها على ما يرام، لكن جسدها المثير كان يبدو على ما يرام. يبدو أن جوليا ستذهب إلى العمل متأخرا اليوم لأنها كانت ترتدي شورط وردي ضيق جدا، والبلوزة بدون أكمام تلتصق بجلدها تماما، والتي كسائر ملابس العمل تترك بطنها عاري</p><p></p><p>كانت تكمل أساسي الذي ترتديه بزوج من الصنادل ذات الكعب العالي مربوطة من الخلف حول كاحلها. نظر بسرعة، لكن عندما رفع رأسه إلى وجهها، لم يستطع أن يتجاوز أثدائها بدون التوقف عندهم</p><p></p><p>لم تكن ترتدي صدارة</p><p></p><p>لم تكن البلوزة تظهر معالم أثدائها الضخمة فقط، طب لكنه كان يستطيع أن يرى الحلقة تبرز من تحت البلوزة. لم يكن يستطيع أن يتجنب التحديق فيها، أحمر وجهه عندما سألته، إنت كويس</p><p></p><p>أه أه. تمكن أخيرا من رفع عينيه إلى وجهها حيث لاحظ أنها قد زينت شفتيها باللون الأحمر القاني، وكانت تضع ظلال وردية فوق عينيها، والقليل من اللون الوردي إلى خدودها</p><p></p><p>نادرا ما تستعمل جوليا المكياج وعندما تفعل ذلك لا يكون بهذا الشكل المبالغ فيه. كان يتساءل إذا ما كانت ستخرج مع أصدقائها. لا، إنها لا تلتزم مثل هذه الملابس عندما تخرج. جوليا الحقيقية لم تكن عاهرة مثل جوليا في القصص التي يكتبها</p><p></p><p>شكلك متنرفز</p><p></p><p>لأ، بس إنتي خوفتيني، كنت فاكر إنك نايمة</p><p></p><p>أشارت إلى سريره. أوقعد، أنا عايزة أسألك سؤال</p><p></p><p>أوكي. وضع البوكسر على السرير وجلس بجواره. عايزة إيه</p><p></p><p>هو سؤال سخيف طبعا. قالت بدون أن تبتسم. دانيل هو أنا شكلي عامل إزاي</p><p></p><p>اييييه... حلوة، بفتكر كده. أجاب بطريقة مبهمة عندما كانت الحقيقة أنها كانت مثيرة جدا لدرجة أنه كان سيستمني في الحمام، ولن ينتظر حتى أن يشاهد مقطع جنسي</p><p></p><p>بجد؟ حبيت الهدوم إللي أنا لابسها؟ لفت حول نفسها ببطء، ابتلع ريقه بصعوبة وهو يرى كيف يحتضن الشروط جسدها وكيف أنه ترك أطراف فلقات مؤخراتها مكشوفة. عندما توقفت، لاحظ لأول مرة أن معها الجراب الوردي الذي يحتوي على الآيباد الخاص بها</p><p></p><p>أنا شايفه مناسب لشغلك. أطلق ضحكة مصطنعة. بس مش متأكد إنه بابا حيسيبك تطلعي كده لأي مكان وانتي لابسة كده</p><p></p><p>لأ؟ يا خسارة، كنت عايزة ألبس الهدوم دي في حفلة سارة الأسبوع إللي جاي. عندما رأته صامتا أكملت</p><p></p><p>أنا قررت إني ألبس ملابس الشغل في أي حتة أروحها. بالأخص لما شفت إني بأجذب الانتباه. ابتسمت. لم يكن دانيل مرتاحا. أنا بحب إن الناس تبصلي. فكرك إني هأنجح في كده</p><p></p><p>أنا هقول آه</p><p></p><p>حلو. مشت ببطء في اتجاهه، الصندل يطرقع على الأرض. إنت أخوي، ولما بتشوفني كده حلوة معناته كل الناس هتشوف كده برضه. صح</p><p></p><p>لو إنت عايزة كده آه. كان دانيل يشك أنها تعاطت شيئا</p><p></p><p>أنا إللي عايزة أعرفه إنت حاسس إيه بصراحة. وقفت تماما بين ساقيه وهي تضع صدرها أمامة وجهه مباشرة. أنا فاكرة إنك بتحب لبلوزة دي</p><p></p><p>مش فاكر إني قلت كده</p><p></p><p>كنت فاكرة إن البنات إللي بيلبسوها بيبقى شكلهم مثير</p><p></p><p>على حسب مين البنت</p><p>ايه رأيك في البنت دي؟ ضربت على صدرها بإضفرها الطويل المطلي باللون الوردي بنفس لون شورتها الساخن. شكلها عامل إيه وأنا لابساها</p><p></p><p>مممممم... بصراحة... كان يفكر ماذا يقول. هل يتظاهر إنه لم يلاحظ غياب الصدارة؟ لكن الأمر شديد الوضوح أنها لا ترتدي واحدة، وربما كان من الخطأ عدم الإشارة إلى أن هذا الشيء خطأ</p><p></p><p>شكلك مش لابسه سنتيانه؟ بدأ في المخاطرة. أعتقد لو أمي وأبويا شافوكي شافوكي مش هيسمحولك تخرجي كده من البيت</p><p></p><p>معناته أفضل هنا. وضعت يدها على كتفه. ألعب مع أخويا الصغير. انحنت إلى الأمام. اتسعت عينا دانيل عندما اقتربت منه كثيرا، شعر أنها ستقبله</p><p></p><p>لكن بدلا من ذلك اتجهت شفتاها إلى أذنه</p><p></p><p>هتتبسط وإحنا مع بعض. إنت بتحب تلعب مع أختك الكبيرة، صح</p><p></p><p>إنتي قلتي حاجة؟ كان صوته يرتجف</p><p></p><p>وهي قريبة إلى هذا الحد كان يستطيع أن يشم رائحة الشامبو بالفراولة الخاص بها، بالإضافة إلى رائحة العطر الذي تضعه. خصلات من شعرها الأسود المموج كانت تنساب على ذراعه، شفتها كانت قريبة من أذنه حتى كان يسمع أنفاسها</p><p></p><p>ان قضيبه ناهضا وقلبه نابضا، كان لديه شعور أنه في إحدى قصصه</p><p></p><p>لأ أنا تمام. اعتصرت ذراعه. وانت كمان يأخويا إللي ما بقاش صغير</p><p></p><p>أنا مش فاهم إللي بيحصل</p><p>ولا حاجة. هو مينفعش البنت تقرب من أخوها؟ ماينفعش تسأل ولو شكلها حلو؟ تنهدت في أذنه، مما جعل شعر جسده يقف. ما ينفعش أكون عايزة إنه أكون حلوة علشانك</p><p></p><p>إي اللعبة السخيفة إللي إنت بتلعبيها معايا</p><p></p><p>بعد شهور من الهيجان عليها ، أن تأتي إليه في الغرفة وهي ترتدي هذه الملابس وتتصرف بطريقة غريبة كان كثيرا عليه. إحباطه عكس كمية من الإهانة إلى صوته، وكأنه مزعوج منها وليس من نفسه</p><p></p><p>لعبة؟ كررت وراءه ثم نهضت. عارف يا دانيل؟ إنت صح. أنا بلعب معاك لعبة. كنت فاكرة لو مشيت في الموضوع هخدعك وأخليك تعترف</p><p></p><p>أعترف بإيه؟ شعر بحلقه يضيق والكلام يخرج كالصفير</p><p></p><p>مش عارفة، يمكن هوايتك المفضلة من كذا شهر. فتحت الآيباد ووجهت الشاشة باتجاهه لينظر</p><p></p><p>انت عارف؟ ده؟</p><p></p><p>اححححححا... أنا اتفشخت.. همس دانيل عندما رأى صفحة هايج على أختي الخاصة به</p><p></p><p>إيه ده لأ يا دانيل. مش إنت إللي اتفشخت. أنا إللي اتفشخت. صرخت جوليا. حسب القصص الوسخة دي الحاجة الوحيدة إللي إنت عايز تعملها هو إنك تفشخني</p><p></p><p>انا... انا ...</p><p></p><p>ماتحولش. قامت بإغلاق الآيباد</p><p></p><p>إنت واحد مريض وحيوان. أنا أختك.. إي إللي جرى لك يا متخلف</p><p></p><p>عندما لم يوجب، ضربت الآيباد على رأسه، ليصرخ من الألم</p><p></p><p>إنت عندك أدنى فكرة قد إيه ده مقزز؟ قد إيه غلط؟ لوحت بيديها فرفع يديه أمام وجهه وهو يعتقد أنها ستضربه مرة أخرى. انت عارف قد ايه انت غبي</p><p></p><p>جوليا أنا آسف.. ما كانش قصدي</p><p></p><p>مكنش قصدك إني أشوفهم .. دي الحاجة الوحيدة إللي ما كانتش قصدك. همست في وجهه. عيونها الزرقاء كانت مشتعلة وشفتا المكتنزة كانت عابسة</p><p></p><p>أنا شفت ده امبارح لما دخلت عليك. بس ما كنتش متأكدة من إللي شفته. ولما شفتك بتبص على بزازي قلت لأ إللي شفته ممكن يكون صح. وكالعادة إنت غبي ومهمل. خليتك تطلع من الغرفة قبل ما تقفل الجهاز، وقلت إني تعبانة ورجعت ثاني علشان هبص مرة تانية. أخذت نفسا عميقا. أنا كنت تعبانة الليلة إللي فاتت لدرجة إني مكنتش قادرة أبص في وشك</p><p></p><p>اختي ...</p><p></p><p>متنادينيش أختي... إنت والحثالة إللي يسمعولك إللي بيهيجوا كل ما يسمعو الكلمة دي</p><p></p><p>كلامك صح. أنا عارف إنه موقفي سخيف بس</p><p></p><p>مفيش بس. عارف ليه استنيت لغاية النهاردة. عشان بابا وماما مش موجودين وقلت للناس في الشغل إنه هتأخر. و أصرخ عليك زي ما أنا عايزة</p><p></p><p>أومأ رأسه بغباء وهي تدير وجهها عنه وتصرخ وهي تلوح بذراعيها</p><p></p><p>جوليا الشرموطة ... 28 جزء ولسا. كل جزء فيهم وأنا بعمل حاجات وسخة لأخوي. توقفت ثم أخذت في الضحك بشكل هستيري. أو أقول أخوي الفحل. علشان إنت كررت الكلام ده أكثر من عشر مرار</p><p></p><p>إنت قريتيهم</p><p></p><p>قريت منهم كفاية عشان أعرف قد إيه إنت مريض. عادت إليه مرة أخرى. صرخ عندما أمسكته من شعره ورفعت رأسه بعنف إلى أعلى لينظر إليها وهو يتألم” بتخليني أمصلك، واترجاك علشان تنيكني، تنيكني في طيزي؟ وتعاملني زي شرموطة رخيصة؟ ده إللي بيخليك تهيج علي؟</p><p></p><p>بصي أنا بستحق ده. حاول أن يبعد يدها. بس</p><p></p><p>ده إللي إنت بتستحقه</p><p></p><p>صرخ دانيل من الدهشة ثم من شدة الألم عندما صفعته على وجهه بقوة</p><p></p><p>جوليا الشرموطة المتناكة. كانت تتبع كل كلمة بصفعة عنيفة على وجهه. يا حقير</p><p></p><p>رفعت يدها إلى أعلى فأنزل دانيل رأسه إلى أسفل وهو ينتظر صفعة أخرى لكنها لم تأتي</p><p></p><p>إنت... تعدت جوليا إلى الخلف، حركت سمها في غضب لكن لم تخرج أي كلمات</p><p></p><p>أنت... حاولت مرة أخرى.. مريض غبي منحرف.. رفعت يدها إلى أعلى ثم هبطت على وجهه</p><p></p><p>كررت هذا مرتين ثم استدارت لتعطيه ظهرها.. كان يلاحظ أن كتفيها تصعد وتهبط وهي تحاول أن تأخذ أنفاسا عميقة</p><p></p><p>بقي في مكانه.. مزيج من الخجل والخوف منها لم يكن يعرف ما يفعل</p><p></p><p>ماشي. استدارت لتواجهه. ماشي</p><p></p><p>أنا... نظرت إليها مرة أخرى وكتفاها ينتفضان... أنا آسفة علشان ضربتك يا دانيل</p><p></p><p>كنت بستاهلها.. أخبارها... عايزة تضربيني كمان... رفع وجهه إلى أعلى... ضربي</p><p></p><p>إنت بتستاهلها، بس دا مش صح.. إنت حتفضل أخويا، لكن مش بالطريقة المنحرفة إللي إنت عايزها</p><p></p><p>أنا آسف يا جوليا.. مش عارف بدأت إزاي أفكر فيكي بالطريقة دي من الأساس، بس القصص دي خلتني أفرغ عن نفسي نوعا ما</p><p></p><p>ثانيا، أعتقد إنك عارف قد إي الموضوع ده مريض. بس الموضوع ده مش موضوع انحرافك بس. في كمان مشكلتين كبار</p><p></p><p>بابا وماما؟</p><p></p><p>هنتكلم عنهم بعدين. كانت معدته تتقلص بشكل عنيف حتى ظن إنه سيمرض. لن يعاقب طول حياته فحسب بل سيعيش بعاره، ربما يرسلوه إلى مصحة نفسية</p><p></p><p>إنت عارف إنت إيه ده غبي؟ إنت مش بس استعملت أسماءنا الحقيقية إنت كمان وصفت المكان إللي أنا بشتغل فيه وصفت</p><p>جسمي والوشم إللي عليه والبيرسينغ كمان</p><p></p><p>ضحكت ثم اختفت الضحكة</p><p></p><p>على الناحية الثانية، باستثناء عينيك إللي لونهم نفس لون عيوني، كل إللي بنعرفه عنك هو الزبر العملاق إللي إنت بتدعيه. هتعمل إيه لو حد عرفنا</p><p></p><p>بصراحة مفكرتش في الموضوع ده</p><p></p><p>عمرك ما فكرت. تخيل لو حد بعت لأبوك اللينك وقالو إتفرج على عيالك بيعملو إيه</p><p>اححححا هيفشخنا</p><p></p><p>بالضبط هيفشخنا يا غبي بالظبط . قالت وهي تشير إلى حاسوبه. أول حاجة تعملها هو إنك تمحي القصص السخيفة بتاعتك</p><p></p><p>أنا ....</p><p></p><p>إنت إي؟ إيه المشكلة؟ إنت فخور بيهم؟ بتهيج لما تشوف الناس المريضين إللي زيك لما يقولولك قصصك حلوة؟ أنا قعدت الليلة إللي فاتت أقرأ التعليقات. الناس مكنتش عايزة تصبر علشان تعرف إللي بيحصل لأختك الشرموطة الغبية</p><p></p><p>أنا هحذفهم بس الموضوع ده حيأخذ وقت</p><p></p><p>من خمس لسبعة أيام. أومات رأسها. أنا قريت الكلام ده. بس مش مشكلة. الكلام ده إنه معناته إنه معايا كام يوم أقرر لو عايزة أوريهم لبابا وماما.</p><p></p><p>لأ إنت مش هتعملي كده. نهض من مكانه. أمانة يا أختي</p><p></p><p>أمانة يا أختي؟ كان لبنك مالي جسمي في القصص بتاعتك، صح؟ لو كان فعلا عندك أكبر زبر في العالم زي ما إنت كاتب، معناته إنه... كنت بتسميهم إيه؟ رشقات من الحمم الساخنة؟ قامت بعمل صوت تقيؤ. إنت جبت السخافة دي منين</p><p></p><p>من أفلام السكس.. تنهد... بس من كثر ما الناس اتريقوا علي ما بقتش أكتب كده</p><p></p><p>واو... نقد بناء... في موقعك المليء بال هايجين على خواتهم.. دي حاجة عظيمة جدا</p><p></p><p>لأ دول مش ناس مريضين.. دي بس فنتازيا يا جوليا. طريقة مش مضرة ممكن تفرغي فيها أفكارك الوسخة إللي عند كتير من الناس</p><p></p><p>أنا ممكن أتفق معاك في ده.. أومأت.. بس لو مكنتش بتكتب عننا إحنا الإتنين... إنت مبتكتبش عن أي أخت... إ إنت بتكتب عن أختك إنت</p><p></p><p>بس هما مش عارفين دا</p><p></p><p>أيوه.. صرخت مرة أخرى ثم رفعت يدها إلى أعلى وكأنها تحاول أن تسيطر على غضبها... يبقى لما دخلت عليا الحمام ما كانتش صدفة</p><p></p><p>لأ.. اعترف عندما أحس أن لا فائدة من الكذب</p><p></p><p>وامبارح كنت بتبص لي أنا مش لسارة</p><p></p><p>صح</p><p></p><p>يعني مكنتش بتبص للبنت الشقرة إللي ابزازها خرافية.. لأنك مشغول في أختك</p><p></p><p>إنتي أجمد منها.. بص بعيد لما قال الكلمة دي</p><p></p><p>لو فاكر إن الكلام ده ممكن يأثر عليا بتكون مجنون.. استنى شوية خليني أحزر.. الكلوت المختفي بتاعي</p><p></p><p>عندي</p><p></p><p>أنا عارفة إنت بتعمل فيه إيه؟يااااع</p><p></p><p>مش عارف أقول لك إيه</p><p></p><p>إنت مش هتقول حاجة، إنت بتسمعني و بس... استمرت في الكلام ولكن بصوت أهدأ.. بس لازم أعترف... عندك شوية تخيلات</p><p></p><p>في شوية من القصص إللي إنت كتبتها كان فيها إبداع. حبيت القصة إللي أخذت فيها بالغلط الفياجرا بتاعت بابا، وأنا كان لازم أساعدك علشان بتاعك يرتخي... قامت بالتصفيق... القصة دي كانت حلوة</p><p></p><p>والقصة إللي إنت اكتشفت فيها إنه أنا كنت بأمص ازبار من فتحة في الباب وإنت جيت هناك.. كانت برضه حلوة</p><p></p><p>تركبني علشان أركب.. وإني أمصلك علشان كسرت الفازة.. وألعب في بتاعك بإيدي وبرجلي. إنت فعلا بتحب رجليا يا مجنون</p><p></p><p>بس عارف إيه أكتر حاجة زعلتني في الكلام ده كله</p><p></p><p>كل حاجة؟ اقترح دانيل</p><p></p><p>صح. بس في حاجة أكثر من الحاجات الثانية.. أعتقد قد ما يكون الموضوع ده وسخ في ناس كتيرة بتحبه.. يعني ممكن.. ممكن.. أحاول أتفهمه..</p><p></p><p>لكن إنك تكون غبي وتحط شخصيتنا الحقيقية في القصص.. هتعمل إيه لو حد يكتشف الموضوع</p><p></p><p>هتخلص من القصص دي</p><p></p><p>من الموقع بس. في ناس كتير بتاخد القصص و بتحطها في مواقع تانية.. فكرت في حاجة زي دي</p><p></p><p>لأ</p><p></p><p>يعني جوليا الشرموطة حتعيش مدى الحياة في مواقع الجنس.. خلينا نكون متفائلين ونفترض إنك المنحرف الوحيد في المدينة</p><p></p><p>أنا هحاول وابحث في المواقع..</p><p></p><p>إللي حصل حصل يا دانيل.. مش حتقدر تلاقيهم كلهم.. زي ما أنا عمري ما هقدر أبص لك بنفس الطريقة.. من اليوم وطالع كل ما بص لي هأحس إني وسخة.. وهأحاول أفكر في الحاجات الوسخة إللي بعملها في دماغك وإنت بتبصلي</p><p></p><p>أنا آسف يا أختي أنا فعلا آسف</p><p></p><p>أكيد لازم تكون آسف عشان إنت كمان وجعتني يا دانيل إنت فعلا وجعتني</p><p></p><p>أنا عارف إن الموضوع غريب ومحرج، علشان كده حاولت أخبي عنك</p><p></p><p>واو.. إنت شكلك في الواقع عندك بضان أكبر من بضانك العملاقة في القصص بتاعتك... ربط من وهي تنظر في عينيه وتكلمت بهدوء</p><p></p><p>أقذر حاجة في الموضوع الطريقة إللي إنت كنت عملني فيها</p><p></p><p>أنا في الحقيقة مش كده يا حبيبتي</p><p></p><p>بس إنت قلت إنه القصص دي فانتازيا... ده معناته إنه إنت عايزني أبقى كده.. في القصص بتاعتك أنا غبية وزبالة وأكبر شرموطة في المدرسة</p><p></p><p>بس ده زي ما إنت عارفة.... اكتشف إنه معندوش إجابة على السؤال</p><p></p><p>أنا شرموطة جدا إذا رجت إني خليت أخويا ينيكني علشان متعاقبش.. غبية جدا لدرجة إنك خدعتني كذا مرة على شان تنيكني.. حتى الجنس نفسه؟؟ كنت بتهيني... كنت بتنزل من قيمتي وبتعاملني كشرموطة أو قحبة رخيصة لقيتها في نادي</p><p></p><p>حزن دانيل عندما أصبح صوتها مهتز وعيونها تمتلئ بالدموع... كان يتفهم غضبها.. لم يغضب لأنها ضربته كان يستحق ذلك... عندما أخذت تبكي أدرك كم هو حقير ليكتب عنها بهذه الطريقة</p><p></p><p>إنت كنت بتقول عندي حثالة و خنزيرة.. وكنت بتخليني اشتم نفسي... وفي قصة من قصصك هددتني إنك تقول لبابا عن حاجة عملتها لو ممشيتش على إيديا ورجليا وقلت إني سلة الزبالة إللي أخوي بيجيبهم فيها</p><p></p><p>مسحت عيونها المبتلة بيدها ... لدرجة إنه أحد معجبينك المجانين كتب لك دي مش طريقة عامل فيها أختك</p><p></p><p>مكنتش حاسس إنه موضوع كبير.. حاول أن يمسك يدها لكنها سحبتها</p><p></p><p>أنا لازم أعترف لك بحاجة... أنا قريت قصص ثانيه علشان أشوف لو الثانيين بيكتبوا زيك.. قلت ممكن لو الناس الثانية بتكتب زيك الموضوع يخفف عني.. عارف لقيت إيه</p><p></p><p>كانت الدموع تنهمر من عينيها وصوتها يرتجف</p><p></p><p>بعض القصص كان فيها مشاعر.. الأخ بيبوس أخته، كان كويس معاها... ما كانش عايز ينيكها وبس، كان عايز يحبها..</p><p></p><p>هو الموضوع لسا منحرف.. بس في ناس بتفكر في خواتها بطريقة أحسن منك</p><p></p><p>أنزلت رأسها إلى الأسفل وهي تبكي، كان يحس أنه سيبكي معها</p><p></p><p>أنا كده بالنسبة لك.. بنت حلوة وغبية وزبالة و شرموطة ع الاخر، وبتقضي وقتها وإنت بتعاملها زي شرموطة تجيبهم عليها و رخيصة لدرجة إنك ما بتدفعلهاش مقابل إنك بتستعملها</p><p></p><p>جوليا مكنش قصدي أجرحك، لازم تصدقيني</p><p></p><p>أنا كنت طيبة جدا معاك. صح ممكن أحيانا أزعلك، كنت دايما بساعدك لما توقع في المشاكل، عمري ما فتنت عليك. كنت بديلك النصيحة لما تحتاجها وبهتم بيك</p><p></p><p>أيوة أنا عارف</p><p></p><p>القصص دي توقعت إنه مثلا صاحبي إللي فات يكتبهم لكن مش أخويا</p><p></p><p>صدقيني أنا بحبك</p><p></p><p>بس إللي إنت كتبته في قصصك مش حب ولا حتى شهوة وبس. إنت كنت حقير معايا بس عشان مش عارف تملكني. شكرا علشان حسستني إنه أنا رخيصة وعرفتني إنت بتبصلي إزاي</p><p></p><p>استدارت وذهبت باتجاه الباب</p><p></p><p>دلوقت لازم أروح الشغل، ولو كنت عايز تعرف آه أيوة هلبس سنتيانه. عملت كده بس علشان أشوف لو هتبص. أو على فكرة ممكن ما ألبسهاش علشان يدوني بقشيش، أو ممكن أمص لكم عيل ورا النادي، سمعت إن أنا ممكن أعمل حاجة زي كده</p><p></p><p>جوليا... نادى عليها وهي تخرج من الغرفة</p><p></p><p>عايز إيه... سألت من غير أن تلتفت... عايز تقول لي قد إيه طيزي حلوة</p><p></p><p>لأ أنا آسف</p><p></p><p>وأنا كمان يا دانيل، أنا آسفة علشان لقيت القصص الوسخة بتاعتك</p><p></p><p>حتقولي لماما وبابا؟؟؟ سألها</p><p></p><p>أنا بس قلت لك قد إيه إنت جرحتني، وشايفة إنه إنت قلقان على نفسك بس.. استدارت لتواجهه... شكلي لازم أقول لهم... حيكون عقاب مناسب ليك.. أنا هفكر في الموضوع... ولا أقول لك حاجة يا أخويا الصغير... إنت هتتمنى حاجة وحدة بس</p><p></p><p>اي هي؟؟ سألها في توتر</p><p></p><p>إنه أنا بهتم بيك أكتر ما إنت بتهتم بيا</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>سمع دانيل صوت سيارة في الخارج، نظر من الشباك و رآى أخته تدخل.. لاول مرة منذ شهور لم ينظر إلى مؤخرتها.. أو إلى أرجلها ذات الكعب العالي</p><p></p><p>دخلت جوليا إلى المنزل... كان والداها يشاهدان التليفزيون في الصالة</p><p></p><p>إزيك يا حبيبتي... سألها أبوها... عملتي ايه في الشغل</p><p></p><p>كان شغل كثير بس أوكي</p><p></p><p>إنتي تمام؟ سألتها أمها... كنتي تعبانة الليلة إللي فاتت... منزلتيش تاني</p><p></p><p>أنا كويسة</p><p></p><p>بس شكلك بيقول غير كده. قال والدها... شكله في حاجة غلط</p><p></p><p>لأ ما فيش... أنا بس تعبانة شوية</p><p></p><p>بس شكلك مش تعبانة... شكلك زعلانة.. سألتها والدتها</p><p></p><p>لأ مفيش... بس الشغل كتير ولسا زعلانة علشان صاحبي إللي كان بيخونني</p><p></p><p>شكله أخوكي الصغير بيغلبك؟ سألها أبوها</p><p></p><p>لأ طبعا... هغلبني ليه... أنا ما بشوفهوش أصلا</p><p></p><p>مع إنه شكلك بيقول غير كده... قال والدها.. بس إنت بنت كبيرة ولو عايزة مساعدة فأنا دايما موجود</p><p></p><p>يخليك ليا يا بابا... بس أنا مسيطرة على الأمور</p><p></p><p>دانيل كان سامع الحوار كله.. سمعها وهي بتقوللهم تصبحو على خير... ثم سمع صوت طرقعة حذائها على السلم. كان ينتظرها بجوار غرفتها...</p><p></p><p>إزيك أنا عايز أتكلم معاكي</p><p></p><p>بس أنا مش عايزة أتكلم معاك</p><p></p><p>مدت يدها إلى مقبض الباب لكنه وقف بينها وبين الباب</p><p></p><p>أنا بترجاكي... كلمتين بس على السريع... أنا عايز أقول لك حاجة بس</p><p></p><p>دانيل، إنت لازم تبعد عن طريقي كانت نظراتها حادة... مفيش حاجة تقولها</p><p></p><p>لما ما اتحركش من مكانه... خبطته في صدره وقالت له... غور من وشي</p><p></p><p>حاضر...مممم... خلاص ممكن بكرة... ابتعد دانيال عن الباب</p><p></p><p>وممكن لأ... وطالما إنت هنا فلازم أقول لك إني رايحة استحمى... وتأكد ثلاث مرات إني قفلت الباب... ممكن أحط سلم ورا أكرة الباب</p><p></p><p>خلاص كفاية أنا مش هعمل حاجة تاني... قال دانيل</p><p></p><p>ولما أخرج... هكون لابسة حاجة من الحاجات إللي هلبسها من يوم وطالع في البيت... بنطلون وبلوزة واسعة.. وشربات كمان آه... آه طبعا لازم ألبس شرابات... ده إنت حتى بتهيج على رجليا</p><p></p><p>اوك ... إللي إنتي عايزاه</p><p></p><p>وهقفل باب غرفتي لما أطلع برا علشان متسرقش الكلوتات بتاعتي</p><p></p><p>تصبح على خير يا دانيل.. دخلت غرفتها وقفلت الباب في وجهه.. سمع صوت المفتاح ورجع تاني على غرفته</p><p></p><p>استلقى على سريره... بعد دقيقة سمع صوت خطوات أخته تمر من امام باب غرفته... أغلقت باب الحمام ثم سمع صوت تساقط الماء.... لحد إمبارح كتن هيقعد يفكر في جسم أخته الملبن المليان صابون وهي بتلعب في ابزازه</p><p></p><p>تذكر القصة التي قامة فيها بتسليك بالوعة الحمام التي أغلقت بسبب شعر جوليا.. كمكافأة جعلته يستحم معها وقامت بتدليك قضيبه بيديها المليئة بالصابون</p><p></p><p>بعد ذلك قام بتغسيل جسدها، حينها كان قد انتصب مرة أخرى، وقامة بمضاجعتها على حائط الحمام... لكنه الآن يفكر هل س تكلمه أخته مرة أخرى في حياتها</p><p></p><p>بقي مستيقظا... توقف صوت انسياب الماء... وجد دانيل نفسه ينهض ويتجه نحو الباب.. يجب عليه أن يتكلم معها الليلة... سمع صوت باب الحمام يفتح فخرج من غرفته</p><p></p><p>عاملة إيه</p><p></p><p>يخرب بيتك... صرخت جوليا... لازم أزعق وأقول لبابا إنك بتتحرش فيا</p><p></p><p>بترجاكي... رفع يديه إلى أعلى... أنا عايز قول لك حاجة وحدة بس... كان لازم أقولها من الأول بس مكنتش عارفها غير بعد ما إنت اتكلمتي معايا</p><p></p><p>دانيل.. الحاجة الوحيدة إللي لازم نعملها هو انه منتكلمش عن الموضوع دا تاني... بالطريقة دي ممكن في لحظة ما إني أنسى شوية وأبقى قادرة إني أكون حواليك من غير ما أكون عايزة أضربك في وشك</p><p></p><p>بينما تتكلم لاحظ دانيال أنها لم تكن تكذب فكانت ترتدي بجامة فضفاضة وأيضا جوارب.. أكملت طريقها.. لكن في منتهى اليأس ركع دانيل على ركبتيه وهو يرفع يديه إلى أعلى</p><p></p><p>بترجاكي يا أختي.. أمانة... بس دقيقة</p><p></p><p>قوم</p><p></p><p>أنا عارف إني ما بستاهلش حتى إنك تبصي في خلقتي</p><p></p><p>صح. قالت جوليا</p><p></p><p>أنا حقير ومنحرف.. وشخص وسخ لازم تكرهيه باقي حياتك</p><p></p><p>ملك الدراما.. تنهدت جوليا</p><p></p><p>إنتي بس اسمعيني وبعديها مش هتكلم معاك غير لما إنتي إبدأي الكلام... نزل رأسه ووضعها على فخذها... أنا بترجاكي يا جوليا</p><p></p><p>إيه الغلب ده... ابتعدت عنه فجأة حتى كاد أن يسقط... عندما نهض أشارت إلى غرفتها... ماشي خلينا نروح على أوضتي علشان أنا متأكدة إني مش عايزة أدخل غرفتك تاني</p><p></p><p>شكرا... تبعها إلى غرفتها</p><p></p><p>تكلمت من غير أن تستدير... كل إللي أعرفه لو كنت بتبصلي من ورا فإنت أكيد مريض أكثر من ما انا كنت بأتصور</p><p></p><p>لأ طبعا...ده أنا محتاج خريطة للحتة دي</p><p></p><p>طبعا بعد ما يستخدموها علىشان يلاقو كرامتك</p><p></p><p>اوووه... كلامك بيوجع... ضحك دانيل</p><p></p><p>ذهبا إلى غرفتها وأقفلت الباب خلفها... وأشارت إلى مكتبها ليجلس... وجلست على حافة السرير</p><p></p><p>قدامك دقيقتين</p><p></p><p>إنتي سألتيني ليه كنت بعاملك بالطريقة دي... ما كانش عندي إجابة لأني بصراحة ما كنت أعرف... ده أنا حتى مكنتش أعرف إني لما أخليك في قصصي شرموطة رخيصة بعمل حاجة غلط</p><p></p><p>لو كنت فاكر إنك بتساعد نفسك كده فإنت غلطان</p><p></p><p>لكن لما شفتك بتعيطي فكرت في الموضوع.. وشفت برضه تعليق على قصتي بيقول دي مش طريقة تعامل فيها أختك</p><p></p><p>أنا حبيت الولد ده... لكن من سوء حظي أني معنديش أخ زيه. كان على الأقل باسني قبل ما يخليني أفتحله طيزي والعب لو فيها. كمل بسرعة.. أنا مش عارفة أنا ليه أساسا بأسمع لك</p><p></p><p>أنا عملت كده علشان أنا بغير منك</p><p></p><p>بتغيير؟.. من إيه</p><p></p><p>بغير من إيه؟ إنتي متفوقة في المدرسة وأنا بأنجح بالعافية... إنت بتدرسي في الكلية وبتشتغلي برضه.. وأنا مش عارف هعمل إيه... عمرك ما وقعتي في مشكلة... عندك أصدقاء كتير.. كل الأولاد بيحبوكي وواقفين طابور بيستنوكي.. وأنا صاحبت مرة واحدة بس وبعدين خلعت مني... إنتي ذكية وحلوة... أنا عارف إني مش لازم أقول الكلام ده بس إنت فعلا بتهيجين... إنتي دايما أستاذة في أي حاجة بتعمليها</p><p></p><p>أنا... أفتكر... أنا بصراحة عمري ما فكرت في الحاجات دي</p><p></p><p>بس أنا كنت بفكر.. لأني دايما بعمل كل حاجة غلط... ودايما ماما وبابا زعلانين مني.. وإللي خلى الأمور أسوأ إنك انتي بنتهم المثالية</p><p></p><p>لما جوليا حاولت أن تقول شيئا رفع دانيل يده ليسكتها</p><p></p><p>أنا مش بلومك.. أنا نفسي أبقى نصك..</p><p></p><p>إنت إللي بتقول كده يا دانيل</p><p></p><p>أه علشان دي الحقيقة... رفع صوته فجأة... إنتي ما كنتيش فاهمة إللي أنا بقصده... أنا خليتك فاشلة في القصة على شان في الحقيقة أنا إللي فاشل.. أنا الولد السيء الغبي إللي محدش بيحبه إللي مش عارف يزبط أي بنت</p><p></p><p>طيب والحاجات الجنسية... جت منين الحاجات دي</p><p></p><p>أنا مرة سمعتك وإنتي نايمة مع صاحبك... من يوميها وأنا بحضر أفلام سكس لأخ مع أخته... وبعدين لقيت منتدى... العنتيل... كنت محبط جدا... ودايما بتاعي واقف لما تكوني معايا.. وكنت هايج عليكي جدا وأنا عارف إنه ده غلط</p><p>بدأت أكتب القصص دي علشان أفرغ كبتي.. دلوقتي إنتي فاكرة إن أنا شايفك وحدة شرموطة الطب.. لكن ده بسبب إني فعلا غيران منك جدا وعلشان أنا فاشل</p><p></p><p>كان صوته متحجرش، ثم انفجر باكيا والدموع تنهمر على خديه</p><p></p><p>دانيل... نهضت جوليا وجثت على ركبتيها أمامه.. وهي تنظر إلى عينيه... خلاص كفاية إنت مش فاشل</p><p></p><p>إنت بتهزري؟؟؟ أنا باضرب عشرات على أختي ثلاث مرات في اليوم، وبجيبهم على الكلوت بتاعك.. وبيعاملك فوق كده على إنه ده غلطك... صراحة أنا مثير للشفقة</p><p></p><p>لأ ما تتكلمش على نفسك كده... وضعت يديها على كتفيه.. دانيل أنا زعلانة منك موت... لكن هأبقى أختك ومش عايزاك تقول على نفسك كده</p><p></p><p>بصي... أنا رغم كل حاجة كتبتها عنك وكل حاجة عملتها من وراكي.. لسا بتدافعي عني.. على شان كذا أنا زعلان</p><p></p><p>نظر إليها وهو بالكاد يستطيع أن يخرج الكلمات... إنتي ليه بتعامليني كده وأنا ليه وسخ معاكي</p><p></p><p>علشان أنا أختك الكبيرة... طلعت شوية مناديل ومسحت فيهم وشه.. صحيح إنك أحيانا بتكون وسخ... بس هتفضل في الآخر أخويا الوسخ</p><p></p><p>أنا بس عايزك تعرفي.. إني أنا عارفك مش كده... وإنك إنسانة رائعة... وفيكي كل حاجة بتمناها في أي بنت... بالأخص حتة إنك ممكن تكوني وسخة لو حسيتي إنه الشخص إللي قدامك بيعاملك حلو</p><p></p><p>إيه؟؟ رمشت بعينيها.. إنت جبت الكلام ده منين</p><p></p><p>سمعتك مرة وإنت بتتكلمي مع سارة.. هتعملي إيه مع الواد إللي بتحبيه</p><p></p><p>ااااه... بس كده الموضوع ده مش هيساعدك لأنك من الأول كنت بتعاملني بطريقة وسخة... أنا ممكن أكون زي ممثلات السكس مع الولد الصح، بس صاحبي إللي فات أكيد مكنش الإنسان ده... وما بيستاهلش أعمل معاه كده.. أنا مخبية الموضوع دا للشخص المناسب</p><p></p><p>صاحبك إللي فات ما كانش بيستاهل... وهتعملي الحاجات دي مع الشخص المناسب</p><p></p><p>آه كده صح يا دانيل... وضعت يدها على خده المليء بالدموع.... كويس إن سبتك تتكلم ودلوقت عرفت السبب إللي خلاك تتعامل مع أختك في القصص بالطريقة دي</p><p></p><p>أيوة... بس الكلام ده مبيغيرش إن أنا عايزك وكنت منحرف ومقرف وغبي... أنا آسف يا أختي... لأني مش هقدر أغير إللي حصل</p><p></p><p>طبعا مش هتقدر... وأنا طبعا مش هقول لك إنه كل حاجة تمام بس على الأقل حاسة بشوية تحسن... بس إنت قلت إنك عايزني وماقلتش إنك كنت عايزني... يعني بعد كل الحاجات دي هتفضل تبصلي بنفس الطريقة</p><p></p><p>أنا هحاول أتخلص من الموضوع ده حتى لو احتجت مساعدة من حد لإن الحاجات دي سرية</p><p></p><p>أ أه ممكن تتخلص من الموضوع ده</p><p></p><p>بس طالما إنتي حوالي هيكون الموضوع صعب</p><p></p><p>فهمت عليك... توقفت قليلا ثم ضحكت... بصراحة كلامك بيضحك</p><p></p><p>ابتسم دانيل... أه</p><p></p><p>أنا ممكن أقول لك إن أحاول وأتصرف بطريقة مختلفة... بس أنا عمري ما حاولت إني أخلي حد يهيج عليا.. ولا إيه رأيك</p><p></p><p>بس عشان أخوكي شايفك بنت حلوة بالصدفة طلعت أخته... إنتي كم قصة قرأتي من القصص بتاعتي</p><p></p><p>اووه.. مش كتير... بصت بعيد عنه.. كان حاسس إنها بتكذب.. أنا بصيت عليهم بصة بس</p><p></p><p>أنا لازم أقوم... قام بسرعة وابتعد قبل أن يفكر بأن وجهها على مستوى قضيبه... شكرا على شان سمعتي لي</p><p></p><p>وشكرا عشان كنت معايا صريح... قامت وضربت على صدره... أنا عايزك تسمع لي كويس... إنت مش فاشل... إنت بس صغير شوية ومبتفكرش في الأمور... مشكلتك مع البنات إنك بتتكسف... الأمور هتتحسن لما تكبر.. لكن ده معناته مش إنك فاشل... إنت ولد كويس يا دانيل</p><p></p><p>بالنسبة لولد شايف إنه أخته سخنة</p><p></p><p>أه طبعا... أنا محدش يقدر يقاومني... غمزت بعينها... أنا سخنة جدا لدرجة إنه أخويا بيهيج علي</p><p></p><p>مش لازم نهزر في الموضوع ده... تنهد دانيل</p><p></p><p>إنت عايزني أرجع أزعق لك وأضربك</p><p></p><p>طبعا لأ... حسس على رأسه.. طلعتلي كورة في دماغي</p><p></p><p>إنت غلبان... على الأقل ما فيش عنك قصص في الإنترنت وأنت بتتناك في طيزك... رفعت إصبعها إلى الأعلى... ولمعلوماتك.. أنا عمري ما عملت كده... مفيش عيل كان مميز للدرجة دي</p><p></p><p>لا تعليق.. قال لها وهو يحاول أن لا يتخيل الأمر... أنا تقدمت بطلب لإلغاء القصص... غالبا الخميس أو الجمعة هيكونوا اتمسحوا</p><p></p><p>حلو</p><p></p><p>وبالنسبة لأبويا وأمي.. طبعا مش حتقوليلهم حاجة</p><p></p><p>مش عارفة.... أنا مش زعلانة منك زي الأول.. بس برضه الموضوع خطير</p><p></p><p>أنا تحت رحمتك</p><p></p><p>أه طبعا.. ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجهها...مممممم ممكن أدي لك تدوق من السم إللي طبخته</p><p></p><p>قصدك إيه؟ سألها في توتر</p><p></p><p>إحنا هنعمل الموضوع ده زي قصة من قصصك... أنا ممكن أوقعك في مشاكل مع بابا وماما... لكن ممكن ماقولش لو عملتلي معروف</p><p></p><p>عايزة إيه؟ أشتغل عنك في البيت؟ أي حاجة تطلبيها</p><p></p><p>خليك حذر... إنت مش عارف أنا ممكن اطلب منك إيه</p><p></p><p>إللي إنتي عايزاه اعمله</p><p></p><p>هتعمل أي حاجة علشان أختك الكبيرة؟ القت إلي ابتسامة خبيثة</p><p></p><p>أكيد</p><p></p><p>هنشوف دلوقت؟ أمسكت بذراعه وتوجهت إلى الباب</p><p></p><p>عندما وصل إلى الممر.. أنا ما بحبش النظرة دي</p><p></p><p>مش لازم تحبها... ضحكت وأضافت... استنى شوية... إنت ممكن تحبها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 65596"] الجزء الأول [B]أركب جوليا لكي تركب معي اسم الكاتب: هائج على أختي[/B] كان دانيل يجلس على كرسيه ويتصفح الفيديوهات الإباحية. كان يشك أنه سيشاهد أحدا منها، لكن الصور المصغرة للفيديوهات مع الوصف الفاضح، يحافظ على قضيبه منتصبا . ليس لأنه يحتاج إلى مساعدة في هذا. لقد كان قضيبه منتصبا خلال النصف ساعة السابقة لأنه كان يعرف ما سيحصل، وأنه سيكون هو. ابتسم إلى شاشة الحاسوب وهو يشق طريقه من خلال العدد اللانهائي من الخيارات لأفلام الأخ والأخت على موقعه المفضل معظم الناس يشاهدون هذه الأفلام لكي يتخيلوا حدوث ذلك مع أخواتهم. يستخدمونه لتفريغ الكبت لإستحالة حدوث هذا في الحياة الواقعية. ولكن لم يكن هذا هو الحال مع دانيل. دانيل كان يحب مشاهدة هذه الأفلام لأنه لم يكن هناك سيناريو واحد لم يجربه مع أخته جوليا جوليا التي كانت حينها في الطابق السفلي تتوسل والديها لكي يوصلوها إلى الحفلة الموسيقية التي حجزت تذاكرها الليلة. كانت تحتاج لتوصيلة لأنها تمكنت بشكل ما من الرجوع والاصطدام بكبينة هاتف لتكسر ليس فقط الصدامات، ولكن أيضا الحقيبة الخلفية والأنوار الخلفية للسيارة. كان والداها غاضبان جدا منها والسبب الوحيد الذي سيجعلهم يسمحون لها بالذهاب من الأساس هو أنها هدية من جدتها، ولكنهم كانوا مصرين أن تجد توصيلة لوحدها. لم يسمح لها بأخذ أي من سياراتهم ولن يقوموا بتوصيلها أيضا لا يستطيع أحد من أصدقائها القيادة. كان دانيل متأكد أنها أنها لن تذهب مع أحد من صديقاتها لأنها أعطتهم التذاكر مسبقا ليزيد الطين بلة والدها أخبرها أنه لن يسمح لها بأن تذهب مع أحد من أولئك الأولاد الذين تعرفهم لأنه لن يسمح لها أن تحول هذه الحفلة إلى موعد غرامي. أضافت أمي لأن أحدا من الأولاد لن يوصلها إلا إذا كان يتوقع شيء في المقابل ابتسمت جوليا عند سماع هذا. رغم أن أبي وأمي كانوا بعيدين عن أصدقائها، كانوا يعلمون الطريقة التي تتلاعب فيها وتلعب جوليا مع الأولاد، في النهاية لم تحصل على لقب جوليا العاهرة من خلال إبقاء ساقيها أو حتى فمها مغلقين. كان أمام جوليا خيار واحد فقط، أخوها الرائع الصغير دانيل . كون دانيل أخوها المذهل، فبالتالي سيكون أكثر من سعيد كي يساعد جوليا في الذهاب إلى الحفلة الموسيقية. سيقوم حتى بأخذ أصدقائها في طريقهم ويعيدهم بعد العرض. لكنه يريد شيء صغير في المقابل. في النهاية، أليس من المعقول أن يتلقى مكافأة لأنه أخ رائع؟ جوليا تقع دائما في المشاكل، لم يكن يريد أن تقوم بواجباته المنزلية نيابة عنه، وهذا يترك طريقة واحدة لأخته الكبرى لكي تكافئه على كرمه. بأن تقوم بأكثر شيء تتقنه على أكمل وجه، أن تمص قضيبه ثم تتركه يضاجعها بقوة. هذا صحيح، الأولاد الآخرون المنجذبون إلى أخواتهم -يراهن دانيل أن هناك الكثير منهم- عليهم الجلوس ومشاهدة هذه الأفلام، مشاهدتها والاستمناء وكل واحد منهم يتمنى أن تستقر هذه الحمم الساخنة في فم أخته أو في فرجها الضيق. في هذه الأثناء، يقوم دانيل بما يحلم به الآخرون، وبسبب ميل جوليا إلى ارتكاب الأخطاء والوقوع في المشاكل يتعين عليه فعل ذلك مرارا وتكرارا. كان يستطيع سماع صوت والده ينبح في الأسفل “بقوللك لآخر مرة شوفيلك حد تركبي معاه غير كده مش ه أسيبك تروحي الحفلة" ابتسم دانيل لسماع صوت خطوات تصعد على السلم وتقترب ، وانتفض قضيبه في سرواله وكأنه أحس هو الاخر باقتراب أخته. اقتربت كفاية لتدق الباب، عندما تظاهر أنه لم يسمعها نادت "دانيل إنت جوا " "لا" أجاب، و يده تتجه إلى قضيبه المؤلم، يفركه وهو يستفزها. "عايزة بجد أتكلم معاك، ممكن أدخل؟" "النهاردة لأ تعالي بكرة" "يللا يا داني متكنش رخم اوي كده" صمت دانيل وهو يعد إلى العشرة في عقله، عندما وصل إلى ثمانية سمع صوت عالي متذمر “أمانة يا داني أمانة” في العادة يزعجه هذا الصوت ولكن الآن يثيره "ماشي ادخلي غير كده كنت هسيبك تستني برا" دخلت جوليا الغرفة وأغلقت الباب خلفها، كان على دانيل أن يقاوم الرغبة في لعق شفتيه لرؤيتها. كالعادة كانت جوليا ترتدي ملابس فاضحة، مرة أخرى تثبت السبب الذي حصلت منه على لقبها بجدارة في المدرسة المجموعة التي ترتديها الآن هي واحدة من المفضلة لديه، شورت أسود مصنوع من قماش قابل للتمدد، ضيق لدرجة إنه يبرز مهبلها. المشهد الخلفي يبرز واحدة من أجل مظاهرها، مؤخرتها الرائعة. كانت تكشف ساقيها بالكامل، وهو جزء آخر من الأجزاء المفضلة لديه. اووه، بدون مزاح، كان يعشق كل انش في جسد أخته الرياضي. من أطراف أصابع أقدامها المطلية الآن بالأحمر إلى شعرها الأسود المموج وكل شيء بينهم . في الجزء العلوي كانت ترتدي تي شيرت من مجموعتها اللانهائية، وكانت تكشف بطنها المشدود العاري والسلسلة الذهبية التي تتدلى من سرتها. والأكثر أهمية كانت تحتضن أثداءها الرائعة في جزءها العلوي كانت كبيرة. في الحقيقة كانت أثدائها تبدو ضخمة على جسدها الممشوق. والأفضل من ذلك كانت مستديرة طرية وبارزة ومزينة بحلمات صغيرة وردية, يتدلى من اليمنى حلقة فضية. هذه الحلقة كانت دليل آخر على أن دانيل أخ جيد ولم يخبر والديه بذلك. من أجل هذا المعروف، طلب أن يتم مكافأته بجنس فموي مع أخته تقوم به بجودة تضاهي نجمات الأفلام الإباحية و في النهاية جعلته يقذف على صدرها وعلى الحلقة التي تتدلى من حلمتها من سوء حظ جوليا، ميولها لترتدي كالعاهرات، وعدم تمتعها بذكاء حاد، تمكن والداها من معرفة ذلك على أي حال. وتم معاقبتها لمدة شهر. خلال ذلك الشهر سافر أبي وأمي نهاية الأسبوع وتركوا دانيل ليراقب أخته. كان دانيل لطيف لدرجة أنه سمح لها أن تخرج في الليلتين، ولكن بعد أن سمحت له أن يضاجع فمها و مهبلها عدة مراتي في ذلك الأسبوع الذي لا ينسى ولكن في النهاية تلك الذكريات الحميمية تبقى ذكريات. في هذه اللحظة، الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن دانيل هو ما سيفعله الآن مع أخته الكبرى المنحوسة الحثالة وفي نفس الوقت المثيرة جنسيا "إنت سامعني بقول إيه أساسا؟" قطعت جوليا حبل أفكاره عن أخته العاهرة، ابتسم بمكر وهو ينظر إليها "آسف، إنتي كنتي بتتكلمي معايا؟" "آه طبعا، بس إنت كنت تبحلق فيا ومش سامع حاجة خالص" "الموضوع دا مش بإيدي، شكلك أحلى من صوتك. إنتي راشة الشورت ده على جسمك؟ " نفضت رأسها إلى الخلف لتبعد شعرها الأسود المموج عن وجهها، "إنت إنسان غريب جدا، أنا أختك" "أنا عارف وده إللي بهيجني أكثر". ابتسم إليها وهو يشير إلى الحاسوب الذي يظهر عليه مقطع لأخ مع أخته على الشاشة. "الحقيقة أنا كنت بفكر فيكي. عارفة ليه؟" "إنت وعدتني إنك متتكلمش في الحاجات دي تاني". حاولت أن تذكره "الحاجات دي؟ قصدك لما كنتي تخليني انيكك؟" "كفاية يا داني. كفاية إنك كنت حقير وخلتني أعمل الحاجات دي" "أنا مخليتكيش تعملي حاجة. أنا أديت لك الخيار وإنت أخترتي تكوني شرموطة بتمارس الجنس مع أخوها الصغير عشان يعملك معروف" "مش حاسس إنك إنسان وسخ وما بتعمليش حاجة من غير جنس؟" "لا " "إنت بتعاملني زي الخنزيرة بدل ما تساعدني بس. إنت بتتعامل معاي بالطريقة الوسخة دي ليه؟" "معاملة وسخة إزاي؟" فتح دانيل ذراعيه. "مش أنا لحست لك كسك وخليتك تجيبيهم المرة إللي فاتت؟". احمر وجه جوليا من الخجل، كان دانيل يريد أن يذكرها أنها تبدأ دائما بعراك خفيف، ولكن في الحقيقة كانت تحب أن يضاجعها بينما كان ينتظرها لتلف حول الطاولة وتسأله أن يوصلها، كان دانيل يركز على فم أخته. كان فم أخته كبير بعض الشيء بالنسبة لوجهها بسبب شفتيها المكتنزة كانت ترتسم على وجهها ابتسامة تبرز حجم شفتيها المنتفخة وتمنحها المظهر المثير الذي يحبه دانيل. بنية جسدها الممشوقة، ملابسها الفاضحة، شعرها الأسود المموج، كل هذه التركيبة كانت تمنحها الإسم الذي يطلقه عليها دانيل: قحبة أو عندما يكون غاضبا منها حثالة كانت جوليا تبدو كفتاة يمكن أن تأخذها من نادي ليلي الساعة 2:00 ليلا، تضاجعها بقوة، ثم ترميها من سريرك إلى الشارع. لم يكن لدى دانيل خبرة في مثل هذه الأمور، لكنه شاهد كثيرا في الأفلام، ليشعر أن جوليا حثالة رخيصة بالنسبة له. اللعنة ولديها أيضا وشم في أسفل ظهرها. وردة سوداء كبيرة تحيط بها ألسنة لهب تمتد على فلقات مؤخرتها،، لقد كانت مثيرة جدا على جلدها الأبيض الناصع. دانيل كان يستعملها دائما كهدف للتصويب عندما ينتهي من مضاجعتها في وضعية الكلب وكان يعشق الطريقة التي يظهر فيها منيه الأبيض على الوردة السوداء كان لديها وشمان آخران على قدميها، واحد كان اسمها مخطط على قدمها اليمنى، ثلاث فراشات صغيرة على اليسرى عندما يروق له كانت دانيل يجعلها تلف قدميها حول قضيبه و تدلكه بهما إن هذا من أول الأشياء التي تجرأ أن يطلبه منها ليساعدها في المصائب التي تقع فيها دائما، كان أول شيء طلبه هو أن تدلك قضيبه بيدها وهي عارية الصدر وتجعله يقذف على صدرها لقد قطع شوطا طويلا منذ ذلك الحين، وبلغ ذروته عندما ضاجعها من فتحة شرجها منذ شهر عندما صدمت سيارة والدتها وعرض عليها دانيل أن يتحمل المسؤولية. كانت عقوبة أسبوعين لا شيء بالمقارنة بالمحظور الرائع وهو يطرب لصرخات أخته في الوسادة وهو يطعن فتحة شرجها ويفرغ حمولته داخلها "إيه المشكلة يا أختي يا حبيبتي. مش عارفة تتكلمي؟" "صح. إنت سبتني أجيبهم كذا مرة وإنت بتلحسلي، بس ده مكنش علشاني، ده كان علشان إنت إنسان منحرف بيهيج وهو بيلحس لأخته" "دلوقتي الحق علي انا. مع إنك مستفزة بس طعمك حلو" "ياااع " "و ضيقة كمان، والموضوع ده غريب بالنسبة لعدد الأولاد إللي ناكوكي في المدرسة" "انت بتعتبرني شرموطة علشان باحب استمتع؟. أما الأولاد عادي ينيكو زي ما هما عايزين ؟" "بس إحنا مش ممكن نعمل كده من غير شراميط زيك. شكرا يا أختي يا حبيبتي" "داني أنا عايزة أركب " "عشان الحفلة، صح ؟" "ماما وبابا خلوني أروح بس عشان تيتة هي إللي أعطتني التذاكر، بس مش عايزين ياخدوني ولا عايزيني أخد العربية " "ممممم حاجة سيئة طبعا". كان دانيال يتظاهر إنه لم يسمع شيء. "والتذاكر طبعا غالية و تيتا هتزعل لو مرحتيش" "أنا قلتلهم كده برضه، بس ما رضيوش و قالوا لي لازم ألاقي طريقة بنفسي عشان أروح هناك، ومش عايزين حد من الأولاد صحابي يأخذني" "أنا ولد. يعني مش ممكن" "لأ إنت غير طبعا. هما فاكرين لو جه ولد كده ممكن نعمل حاجة مع بعض، بس إنت أخوي فهما عارفين إنه ده مش ممكن يحصل" "طبعا هيعرفوا إزاي إنه ده ممكن يحصل؟" "عشان هما مش عارفين إنك إنسان حقير ومريض وبتحب تخليني أعمل حاجات قذرة علشانك" "وإنت كمان بتحبي الحاجات القذرة. وإنك تشتميني مش هيساعدك تركبي معايا " "أنا آسفة".مشت ووقفت أمامه وهو يبحلق في بطنها، كان يحاول أن يقاوم الرغبة في تقبيله. "ممكن تاخدني أنا وساندي" "أنا المفروض أسوق 1/4 ساعة علشان أجيب ساندي وبعديها ساعة إلا ربع عشان أوديكم الحفلة وبعدين أستنى هناك 3 ساعات بعدين أوصلكم تاني البيت" "صح، المفروض كانت تنام ساندي عندي، بس ممنوع أجيب حد دلوقت" "ده كده معناته إنه يوم السبت كله هيروح. وهيكلفني بنزين وهقعد 3 ساعات في المنطقة القذرة دي، ومضطر أسمعك في الطريق إنت وساندي بتضحكو زي المجانين" "لا إحنا مبنضحكش. إلا لو كنا سكرانين" "طبعا ساندي دايما سكرانة، وأكيد عايزة تحشش وإحنا رايحين، و أكيد إنت زيها طبعا. وده طبعا موضوع تاني إني مقولش لبابا إنك بتحششي. إنتي بتطلبي حاجات كتير " "إنت كده كده مكنتش بتعمل حاجة " "بس ده أول يوم أجازة من شهرين وإنت عايزاني أشتغل معاك سواق أوبر " "أنا حعطيك 25 دولار. ولما يرجعلي المصروف أكملك الباقي" "ده حتى مايكفيش ثمن البنزين. ده طبعا غير وقتي" "بس كده هيكون تيتا ضيعت فلوسها على الفاضي على التذاكر " "دي مشكلتك إنك رجعتي على العمود و بوظتي العربية. وده طبعا مش أول عمود ترجعي عليه و يفوت فيكي من ورا" "خلاص كفاية نكت بايخة" "بجد؟ وبالنسبة لباقي النكت إللي ممكن أعملها؟" "داني أمانة خليني أركب" "ماشي" "إيه ده بجد. أنا مش هنسالك المعروف ده يا حبيبي". بدأت تصفق بيديها ثم انحنت إلى الأمام لتقبله على وجهه. "بس لازم تعطيني واحد في الأول" "ايه ؟" أشار إلى الوراء. "اقفلي الباب" "انت بتهزر طبعا". اتسعت عيونها الزرقاء. "إنت عايز تنيكني مرة تانية " "إنت عايزة تركبي وأنا عايز أركب. آه. كده نبقى متساويين" "بس.... بابا وماما في البيت" "عشان كده لازم تقفلي الباب" حدقت جوليا في اتجاهه وشفاهها ترتجف "زي ما قلت لك. تعطيني حاجة أنا عايزها وأنا بعطيكي حاجة انت عايزها" "بس انته دايما عايز جنس وأنا أختك" "أختي السافلة اللي بتهيجني إللي شاطرة في حاجة وحدة بس، إنت ليه ما بتساعديش أخوكي الصغير إللي بيساعدك بالموهبة إللي عندك؟" "إنت ليه بتتكلم علي زي ما أكون شرموطه رخيصة؟" "يبقى بطلي تتصرفي كشرموطة. أنا بطلب إللي أنا عايزه وإنت إللي بتعملي كدا دايما" "طيب ليه مبتعملش حاجة معايا كده جدعنة" "لما تيجي وتمصيلي زبري كده من غير سبب بعديها ممكن أساعدك من غير ما أطلب حاجة منك. إنت لما متكونيش عايزة حاجة مني بتكون معايا زي الشرموطة وده إللي بتخديه مني" "لأ مش كده بس إنت برضه بتغلبني كثير " "إنتي أكبر مني بسنتين ودايما كنتي بتضربيني. الشهور إللي فاتت إبتديت أنتقم منك ولسة قدامك كثير عشان تصفي حسابك" أشار إلى الباب مرة أخرى. "دلوقتي فكري كويس اقفلي الباب أو ارجعي على غرفتك خليكي فيها طول الليل" "إنسان حقير". لفت جوليا واتجهت إلى الباب وأمسكت بمقبض الباب، بدت لوهلة أنها ستخرج بعد ذلك اهتزت كتفاها وقفز قضيبه على صوت إغلاق الباب بالمفتاح. استدارت في اتجاهه، بينما هي تقترب كانت تخلع بلوزتها "إيه ده. شكلي دربتك كويس، مش كده؟" "خلينا نخلص الموضوع ده". رمت البلوزة على سريره وبدأت بخلع الصدارة توقفت ردود دانيل عندما رأى صدرها. بالرغم من أنه رآهم عدة مرات ولكن تأثيرهم دائما كأول مرة جثت على ركبتيها بين ساقيه وقامت بفتح بنطلونه "بصي كده لنفسك. ده أنا حتى ما قلتش إنك تمصي لي" "إنت دايما عايزني امصلك يا قذر فقلت أعملها قبل ما تقول حاجة وسخة من حاجاتك. أنا لازم أستعمل بقي وشفافي للحاجة إللي معمولين علشانها " "إنت بتقولي حاجات جميلة أهو". خرجت كلماته وكأنها صفير وهي تفتح البنطلون وتصل إلى البوكسر وتلتف أصابعها حول قضيبه "خليك دايما كده وسخ ومتعملش حاجات إلا لما امصلك". حتى وهي تقول هذه الكلمات كانت لا تزال تلعب في قضيبه وتسحب البوكسر باليد الأخرى. "نزله تحت هامصلك إزاي من غير ما وصله" "شرموطه". رفع حوضه إلى الأعلى وأنزل بنطلونه وبوكسر إلى الأسفل. "أأأأأأأأه شكلنا حنتبسط قوي. لو ....." في الثانية التي خرج فيها قضيبه كانت جوليا قد وضعته في فمها، وهي تحرك رأسها من الأمام إلى الخلف على طول قضيبه وهي تدلك قضيبه بيدها، كانت أصابعها تتبع الآثار السائلة التي يتركها فمها ولسانها في طريقهم استرخى دانيل إلى الخلف في كرسيه وهو يشاهد المنظر الذي لا يصدق لأخته وهي تلتهم قضيبه وكأنها تشارك في البطولة. كان موقنا إنه ليس الحماس التي يجعلها تمص هكذا، لكنها كانت تريد أن تنتهي بسرعة، من الممكن أنها تريده أن يقذف بسرعة حتى لا يضاجعها مرة أخرى، تعلمتها أداء بدرس الشهر الماضي كانت تعتقد أنها تتذاكى وهي تمص حتى بعد أن أمرها بالتوقف و جعلته يقذف على أثدائها. كانت تعتقد إنها يمكن أن تغادر، لكن بدلا من ذلك قام بوضعها على السرير ولعق مهبلها حتى أصبح منتصبا مجددا ثم قام بمضاجعتها ولأنه كان قد قذف مرة مسبقا، فقد استمر مدة طويلة أكثر من العادة وقام بدكها في وضعية الكلب بسرعة وقوة كبيرة حتى شعر أنه يمثل في فيلم إباحي. إذا أرادت أن تفعل هذا مجددا، من المؤكد أنه ليس عنده مشكلة، لأ بل سيكون سعيدا لأنه سيقذف مرتين كان والداه في المنزل، لذلك لم يستطع أن يتلذذ عليها لمدة طويلة، و السرير يتخلخل وهي تصرخ بينما يدق مهبلها الضيق التي لا يستطيع حتى جوليا أن ينكر إنه ضخم للغاية كان ضخم لدرجة أنه يجعلها تتقيأ وهي تفتح فمها على اتساعه وتلف شفتيها عليه حتى القاعدة "أيوة هنا بالظبط." وضع يده خلف رأسها ليحافظ على فمها في مكانه. "احححا، الشفايف دي معمولة عشان تمص زبر، صح؟" حدقت به، وهي تعطيه نظرة احتقار في الوقت الذي بدأت عيناها تذرف الدموع بسبب حشو فمها بقضيبه كاملا. أخيرا سمح لرأسها بالحركة فعادت إلى تحريك رأسها من الأمام إلى الخلف ولكن أسرع من قبل تنهد دانيل وفي الدقائق التالية كان الصوت الوحيد الذي يملأ الغرفة هو صوت أخته العالي وهي تلعق وتمص في قضيبه ولعابها يسيل عليه، ثم تقوم بمصه مرة أخرى "تصدقي إنه شكلك أحلى وبقك مليان؟". تنهد دانيل. "ده حتى زوبري بقى شكله أحلى وهو في وشك" قلبت جوليا عيونها إلى الوراء، وأكملت، لكنه شد شعرها ليوقفها، "إنتي مستعجلة ليه. أنا حاسس إنه بضاني بيغيره، إنتي عارفة ليه؟" أخرجت جوليا قضيبه من فمها، و خيط من اللعاب امتد من رأس قضيبه حتى شفتيها ليسيل بعد ذلك على دقنها. دفعت قضيبه إلى الأعلى ومسقط ومصت خصيته في فمها بدأ يتأوه وهي تراقص لسانها حول خصيتيه وهي تمص، وفي نفس الوقت تدلك قضيبه بيديها. أخذ ينظر إلى الطريقة التي تلتف بها أصابعها الرقيقة حول قضيبه الثخين بدون أن تستطيع أن تحيطه بالكامل وكم تبدو أظافرها المطلية بالأحمر جميلة حول قضيبه "أختي حبيبتي، عجبك طعم بضاني؟". لم يستطع أن يتمالك نفسه وأخذ يضحك. أخرجت جوليا خصيته من فمها وبصقت على قضيبه في غضب "ما تبقاش حيوان ووسخ كده" "مصي زبري وإنتي ساكتة، ده إنتي لسة حتى مدفعتيش تمن الروحة على ساندي" نظرت إليه نظرة احتقار مرة أخرى، وعادت لتكمل عملها على قضيبه، وهي تراقص لسانها حول رأس قضيبه، ثم كان عقد قضيبه بسرعة من الأعلى إلى الأسفل على طوله، وهي تغلفه بتلك الشفتين المنتفختين لم يكن لدى دانيل أي حقد على أخته، وليعوضها عن حقارته معها، مد يديه إلى الأسفل، ليغلف أثدائها، بسبب حجمهم الضخم لم يكن يستطيع أن يمسك إلا جزء منهم، كان يعشق الطريقة التي تلامس فيها حلماتها باطن يديه وهو يعصر أثدائها. أخذ يحدق في مؤخرتها التي ما تزال مغطاة بالشورط الضيق وهي تركع بين ساقيه. أمسك بحلماتها بين أصابعه وابتسم عندما تأوهت حول قضيبه. أخذ يداعبهم بلطف بينما يفرك ويعتصر أثدائها واحدا تلو الآخر كانت مؤخرتها تتحرك من الخلف إلى الأمام، وهي تتنهد حول قضيبه. لاحظ أنها أصبحت تمص بوتيرة أبطأ فأدرك أنها تستمتع بالطريقة التي يداعب بها أثدائها. ربما تتصرف جوليا وكأنه تم إهانتها، لكن كالعادة، يظهر معدنها وتثبت أنها كما يعتقد أخته الكبيرة العاهرة "كملي"، كان يتنفس بسرعة و خصيتاه تنقبضان وقضيبه بدأ ينتفض كل مرة تأخذه عميقا في فمها الرائع "دلوقتي بقى دورك عشان تركبي". قال وهو يسحب فمها من على قضيبه المليء باللعاب خلع دانيل قميصه وسحب البنطلون ورماه، نهض ثم اتجه إلى السرير، كان يحب الطريقة التي تحدق فيها أخته بقضيبه وهو يترنح بين ساقيه. يبدو أن هذه الحثالة ستستمتع مثله تماما استلقى على السرير، ورأى جوليا على قدميها تقترب منه، توقفت بجانب السرير، وضعت أصابعها على حافتي الشورت، ثم أنزلته من على حوضها "لفي كده، أنا عايز أشوفك من ورا وإنتي بتقلعي" قلبت جوليا عيونها إلى الخلف، لكنها أدارت ظهرها له وأمسكت بالشورط مرة أخرى "شوية شوية. عايزك تقلعيه شوية شوية وتهيجيني وإنتي بتعرضيلي جسمك يا أختي" سمعها تتنهد لكنها فعلت كما قال. استلقى مكانه، وقضيبه منتبه بينما يراقب أخته الكبرى تنزل الشورط بشكل بطيء من على حوضها. كانت تفعل ذلك بطريقة مثيرة وبقليل من الرقص مما جعل مؤخرتها ترتج وهي تنزل القماش الضيق من فوق مؤخرتها "ده انتي حتى مش لابسة كلوت؟ إنت كنت بتتكلمي مع أبوك وأمك وإنت كده؟" أخذ يصفر، "هتعملي إيه لو أبويا شافك؟" "أبويا مش خنزير زيك مايبصش عليا بنفس طريقتك". بينما تتكلم كانت مؤخرتها تتأرجح والشورط ينزل عليها كانت تهز جسدها من ناحية إلى أخرى وهي تنزل الكلوت حتى ركبتيها. ثم انحنت إلى الأمام لتخلعه حينها ابتلع دانيل ريقه ليس فقط على منظر مؤخرتها البيضاء المستديرة الطرية ولكن أيضا الشق الزهري الذي يبرز بين أفخاذها الكريمية "افتحي رجليك". همس دانيل "إنت بني آدم وسخ"، همهمت جوليا، وهي تمسك بفلقات مؤخرتها و تفتحهم، لتعرض له مهبلها وأيضا فتحة مؤخرتها الوردية لم يكن دانيل يريد شيء أكثر من أن يدفن وجهه في مهبلها من الخلف ويمد لسانه داخل مهبلها وفتحة شرجها. لكنه قرر أن يوفر هذا للمضاجعة القادمة، لأن أمه وأباه في المنزل مما جعله متوتر بعض الشيء ولكن في نفس الوقت هائج. مجرد فكرة أنه الآن على وشك أن يضاجع أخته ووالداه يجلسان على الأريكة يشاهدان بعض عروض التلفاز كان مثيرا بحد ذاته. تسلقت جولي على السرير، ورفعت ساقها من فوق حوضه، وجعلت قضيبه الضخم ينزلق في مهبلها المبلل، وهي تقوده داخلها ثبتت يديها على صدره وبدأت بتحريك حوضها، وهي تركبه "بالنسبة لحد زعلان وقرفان من الموضوع، حاسس إنك بتسيلي من تحت" "ما إنت زبرك كبير قوي". اعترفت وهي تركبه بشكل عنيف، مما جعل أثدائها الطرية الكبيرة تهتز "ما هو لازم يكون كبير عشان أفشخلك كسك الضيق"، غمز لها ثم صرخ عندما غرزت أظافرها في صدره "بس خلصني، جيبهم بسرعة". بدأت جوليا تحرك حوضها بحركة دائرية، لتمتع قضيبه المحشور داخل فتحتها الساخنة الرطبة يحيى وهي تجلس على أفخاذه وتمسك بأثدائها وتداعب حلماتها لتقدم له عرضا جيدا "إنتي عارفة أكثر حاجة بحبها فيك؟" ضحك، ثم قبض على أردافها وحرك حوضه إلى الأعلى، "إنك بتحبي توري بزازك الكبيرة الملبن لأخوكي الصغير، مش كده ولا لأ ؟" "أنا بس علشان عايزاك تجيبهم بسرعة". غيرت حركتها لتبدأ في الصعود والهبوط لتلائم إيقاعه الجديد، لتهبط على قضيبه المندفع، "ممكن ماما أو بابا يجي حد فيهم في أي لحظة" "أنا عايزك إنتي تجيبيهم في الأول". وضع يده بين ساقيها ليجد بظرها لمنتفخ بإبهامه "لا"، تأوهت. أنا مش عايزة أحس بحاجة معاك، "نكني وبس لغاية ما تجيبهم ونخلص منك" "لأ"، أخذ يفرك بشكل أقوى وهو يبتسم عندما بدأت بدفع حوضها إلى الأمام بقوة لتدفع بظرها على يده. "أنا عايز أنزل مية كسك على إيدي وتوريني قد إيه إنتي شرموطة وإنت بتجيبيهم على إيد أخوكي إللي إنت مش عايزة تحسي حاجة معاه" "لأ أمانة..احححححا"، شهقت وهو يقبض على ثديها الأيمن، وأصابعه تمسك بحلمتها لتشدها إلى الأمام. "أه مش كده" انحنت إلى الخلف، ويداها الآن تمسك بكاحليها بينما استمرت في تحريك حوضها لتعطيه مجال أكبر ليلعب في بظرها. بدأ دانيل بفركه بين إصبعيه وهو يحس بأ فخاذها ترتعش "أه أه أه أه احح". أصدرت صريخ حاد يعرفه دانيل جيدا عندما تقترب من النشوة "أيوة كده جيبيهم علشاني.. جيبيهم وإنت راكبة على زوبر أخوكي الصغير علشان إنت شرموطة" "لأ مش شرموطة"، "إنت بتتناكي من أخوكي عشان تركبي معاه، تعملي إيه أكثر من كده عشان تكوني شرموطة هاهاها" "ما تبقاش كده....اه اه اه"، شهقت جوليا، عضت على شفاتها السفلة لتخرج صرخة مكتومة بينما يرتجف مهبلها حول قضيب أخوها وبدأت تحرك حوضها بطريقة جنونية استمر في فرك بظهرها المنتفض بشكل أعنف وهي تكافح لتكتم صرخات السعادة رمت رأسها إلى الخلف وبدأت بحك نفسك على حوضه والنشوة تسري في جسدها. تأوهت جوليا بينما استمر مهبلها المتشنج في العمل على قضيب أخيها حتى بدأت خصيتاه في الانقباض، ويقترب من الخلاص دفعت جوليا نفسها إلى الأمام، وهي تضع يديها على جانبي رأسه، وتنحني فوقها، لتدفع أثدائها في وجهه. أخد يمص حلماتها بتعطش وأيضا قدر المستطاع من لحم أثدائها الطري الأبيض، وهي تركبه بشكل أعنف وأسرع أمسكت جوليا بإطار السرير، وهي تثبت نفسها فوقه. لف دانيل ذراعيها حول خصرها، وثنى ساقيه قليلا، ودفع حوضه بكل عنف إلى الأعلى. صرخت جوليا من فوقه وهو يقبض عليها ويثبتها في مكانها ويطرق مهبلها المتشنج أدار دانيل رأسه حتى يستطيع أن يمص حلمتها الأخرى، ويلعق الحلقة الفضية ويتأوه حولها بينما ينتفض قضيبه الآن داخلها، كل انتفاضة تجعله يقترب أكثر. حاول أن يبطئ من حركته ليستمر أطول، لكنها دفعت نفسها على إطار السرير، لتنزل نفسها إلى الأسفل على قضيبه كالعادة، تحولت أخته من متذمرة إلى مضاجعته كقطة برية. فوق أصوات المضاجعة العالية كان دانيل يسمع صوت طرقات على الأرض من أسفلهم "وطو أصواتكم.. مش عارفين نتفرج على التليفزيون". صرخ والدهم من الأسفل رفعت جوليا ساقها من فوق أخويها وأخرجت قضيبه من داخلها "احا.. أنا كنت لسا هجبهم" "أكيد أكيد ما تخافش هخليك تجيهم. أنا محتاجة التوصيلة دي ضروري" ركعت بجانبه، وأخذت قضيبه في فمها "اححييييه". كان يلهث وجوليا تحرك رأسها من الخلف إلى الأمام على قضيبه وهي تدلكه بيدها لكي يقذف بشكل أسرع كان شعرها منثور على وجهها، فقام دانيل بتحركيه جانبا ليشاهدها وهي تلتهم قضيبه مما جعل حوضه يتحرك كرد فعل، وضع يده على ظهرها، وبدأ يحركها على جلدها الناعم فوق فلقات مؤخرتها حشر إصبعين في مهبلها المنهمر، لتبدأ في التأوه حول قضيبه وهي تغرسه عميقا بشكل متكرر في مهارة تتحدى كل نجمات الأفلام الإباحية التي شاهدهم "أيوة كده بالظبط. لو أبويا طلع السلم وإنت وقفتي من غير ما أجيبهم مش هخليكي تركبي معايا " استمرت جوليا في المص بطريقة عنيفة فشهق دانيل. بدأت تداعب خصيتيه ب أضافرها الحمراء الطويلة وهي تغرس قضيبه عميقا في فمها حتى الخصيتين، حتى اقتربت من التقيؤ وبدأ لعابها يسيل بغزارة على خصيتيه. قامت بتثبيته في هذا الوضع، وشفتاها مضغوطة على قاعدة قضيبه، بدأت بهز رأسها بعنف "أيوة كدا ااااااهههههه أيوة كده". أخد يتأوه وهي تعمل على قضيبه داخل فمها، مستعملة أفضل حركة إنهاء لديها لم يصمد دانيل سوى ثواني قليلة قبل أن ينفجر في فم أخته تأوهت جوليا وعيونها تنقلب إلى الخلف بينما استمرت في مص قضيبه المتدفق. ثبت دانيل رأسها، وأخذ يضاجع فمها، كل طعنة في فمها تنتهي برشقة تندفع داخل حلق أخته الكبرى الشرموطة العاشق للمني كان حوضه ينتفض وهو يشد شعرها عندما لم يتبقى لديه شيء، تنهد. :احححححا ياختي، كل السنين دي وانتي بتدربي وتمصي كل زوبر في المدرسة جابو نتيجة" "إللي تشوفه". نزلت من على السرير وأمسكت بملابسها. "حنتحرك الساعة 6:00 ماشي؟ " شاهد مؤخرتها البيضاء الطرية المستديرة وهي تنحشر مرة أخرى داخل الشورط "ده أنا حظي حلو إن أبويا ما طلعش قبل ما نخلص". قالت وهي تمرر أصابعها خلال شعرها الأسود المتموج وهي تدفعه بعيدا عن وجهها "معناتو متركبيش على زبري زي اللبوة وتصحي الناس كلها " نظرت إليه مرة أخرى باحتقار، لتتحول نظرتها مرة أخرى إلى ابتسامة ماكرة. "زي ما قلت لك زوبرك كبير وحلو" "الكلام ده طبعا بيفرحني جدا، عشان الزوبر الكبير الحلو ده هينيكك لما نرجع البيت تاني" "ايه ؟" "إنتي عايزاني أوصلك رايح جاي. النيكة دي علشان التوصيلة لغاية الحفلة. لو عايزة أوصلك البيت تاني لازم توعديني إنك تخليني أنيكك مرة تانية" "إنت إنسان حقير". قالت وهي توبخه "أيوة المهم، الحقير ده هينيك أخته في وضعية الكلب لما يرجع البيت ولا لأ ؟" أنزلت كتفيها إلى الأسفل. "ماشي هخليك تنيكني في وضعية الكلب لما نرجع البيت" "شايفة؟، حاسة إن الموضوع صعب كده؟" ملاحظات الكاتب: طبعا يا أعزاءي القراء، قضيب دانيل دائما ما يكون منتصبا، وبالطبع سيكون الحال معكم لو كان عندكم أخت عاهرة مثل جوليا. أتمنى أن تكون هذه الحكاية من حكايات أختي الشرموطة قد نالت إعجابكم. هل سيكون المزيد من هذه الحكايات؟ كيف لا؟ من المؤكد أن جوليا ستوقع نفسها في المزيد من المتاعب، وكالعادة، أخوها الرائع دانيل سيكون جاهز للمساعدة... لكن طبعا بثمن. شكرا لكم لحسن القراءة، وأرجو منكم التصويت وترك التعليق إذا أحببتم القصة. إلى اللقاء في القصة التالية الكاتب: هائج على أختي الجزء الرابع دخل دانيال المنزل وكان سعيدا لأنه لم يجد والديه. كان قد أنهى عمله منذ قليل، في الساعات الأربعة الأولى كان يساعد في تفريق حمولة الشاحنات كان تماممتعبا جدا، ولم يكن يريد أي شيء أكثر من حمام ساخن، وعدة ساعات من النوم. لو كان هناك والداه في المنزل فسيطلبون منه اللعب معهم بجوار المسبح لقضاء وقت العائلة الأسوأ من ذلك أن والده قد يطلب منه المساعدة في الحديقة. لكن الممر خالي سوى من سيارة جوليا التي تبقى عادة في غرفتها أو تستلقي على الأريكة لتشاهد نتفلكس دخل دانيال المنزل، وبعد أن أخذ منه الأمر عدة دقائق ليفترس عدة شرائح من البيتزا الباردة تبقت من يومين وشرب بعض الكولا، اتجه إلى أعلى. مر بجوار غرفة جوليا كانت الساعة تشير إلى الخامسة يوم السبت. في العادة تكون في مثل هذا الوقت في العمل. هل كل شيء على ما يرام. الليلة السابقة بالكاد أكلت شيئا من الستيك المشوي، حتى أنها لم تلمس سلطة البطاطس المفضلة لديها التي أعدتها أمي لم تلعب معنا إلا مرة واحدة، ولم تكن كعادتها. عندما أرادت أمي أن نعيد اللعبة، قالت أنها متعبة وتريد النوم لكنها لم تظهر مرة أخرى، والآن ما تزال في المنزل. كان يفكر أن يطرق عليها الباب، لكنها لو كانت مريضة ونائمة، فيجب عليه أن لا يزعجها. وضع يده على مقبض الباب، محاولا أن يفتحه، لكنه كان كالعادة مغلقا اتجه إلى غرفته، وأخذ يبحث في الدرج على بوكسر جديد ليلبسه بعد أن يأخذ حمام. عندما وجده استدار، وانتفض من المفاجأة عندما رأى أخته جوليا تقف عند الباب إزيك يا أخويا الصغير؟ ممكن أختك الكبيرة تاخد دقيقة من وقتك أكيد أشار لها لكي تدخل. إنتي كويسة لأ، بصراحة لا. أجابته وهي تدخل في الغرفة ربما لم تكن تشعر أنها على ما يرام، لكن جسدها المثير كان يبدو على ما يرام. يبدو أن جوليا ستذهب إلى العمل متأخرا اليوم لأنها كانت ترتدي شورط وردي ضيق جدا، والبلوزة بدون أكمام تلتصق بجلدها تماما، والتي كسائر ملابس العمل تترك بطنها عاري كانت تكمل أساسي الذي ترتديه بزوج من الصنادل ذات الكعب العالي مربوطة من الخلف حول كاحلها. نظر بسرعة، لكن عندما رفع رأسه إلى وجهها، لم يستطع أن يتجاوز أثدائها بدون التوقف عندهم لم تكن ترتدي صدارة لم تكن البلوزة تظهر معالم أثدائها الضخمة فقط، طب لكنه كان يستطيع أن يرى الحلقة تبرز من تحت البلوزة. لم يكن يستطيع أن يتجنب التحديق فيها، أحمر وجهه عندما سألته، إنت كويس أه أه. تمكن أخيرا من رفع عينيه إلى وجهها حيث لاحظ أنها قد زينت شفتيها باللون الأحمر القاني، وكانت تضع ظلال وردية فوق عينيها، والقليل من اللون الوردي إلى خدودها نادرا ما تستعمل جوليا المكياج وعندما تفعل ذلك لا يكون بهذا الشكل المبالغ فيه. كان يتساءل إذا ما كانت ستخرج مع أصدقائها. لا، إنها لا تلتزم مثل هذه الملابس عندما تخرج. جوليا الحقيقية لم تكن عاهرة مثل جوليا في القصص التي يكتبها شكلك متنرفز لأ، بس إنتي خوفتيني، كنت فاكر إنك نايمة أشارت إلى سريره. أوقعد، أنا عايزة أسألك سؤال أوكي. وضع البوكسر على السرير وجلس بجواره. عايزة إيه هو سؤال سخيف طبعا. قالت بدون أن تبتسم. دانيل هو أنا شكلي عامل إزاي اييييه... حلوة، بفتكر كده. أجاب بطريقة مبهمة عندما كانت الحقيقة أنها كانت مثيرة جدا لدرجة أنه كان سيستمني في الحمام، ولن ينتظر حتى أن يشاهد مقطع جنسي بجد؟ حبيت الهدوم إللي أنا لابسها؟ لفت حول نفسها ببطء، ابتلع ريقه بصعوبة وهو يرى كيف يحتضن الشروط جسدها وكيف أنه ترك أطراف فلقات مؤخراتها مكشوفة. عندما توقفت، لاحظ لأول مرة أن معها الجراب الوردي الذي يحتوي على الآيباد الخاص بها أنا شايفه مناسب لشغلك. أطلق ضحكة مصطنعة. بس مش متأكد إنه بابا حيسيبك تطلعي كده لأي مكان وانتي لابسة كده لأ؟ يا خسارة، كنت عايزة ألبس الهدوم دي في حفلة سارة الأسبوع إللي جاي. عندما رأته صامتا أكملت أنا قررت إني ألبس ملابس الشغل في أي حتة أروحها. بالأخص لما شفت إني بأجذب الانتباه. ابتسمت. لم يكن دانيل مرتاحا. أنا بحب إن الناس تبصلي. فكرك إني هأنجح في كده أنا هقول آه حلو. مشت ببطء في اتجاهه، الصندل يطرقع على الأرض. إنت أخوي، ولما بتشوفني كده حلوة معناته كل الناس هتشوف كده برضه. صح لو إنت عايزة كده آه. كان دانيل يشك أنها تعاطت شيئا أنا إللي عايزة أعرفه إنت حاسس إيه بصراحة. وقفت تماما بين ساقيه وهي تضع صدرها أمامة وجهه مباشرة. أنا فاكرة إنك بتحب لبلوزة دي مش فاكر إني قلت كده كنت فاكرة إن البنات إللي بيلبسوها بيبقى شكلهم مثير على حسب مين البنت ايه رأيك في البنت دي؟ ضربت على صدرها بإضفرها الطويل المطلي باللون الوردي بنفس لون شورتها الساخن. شكلها عامل إيه وأنا لابساها مممممم... بصراحة... كان يفكر ماذا يقول. هل يتظاهر إنه لم يلاحظ غياب الصدارة؟ لكن الأمر شديد الوضوح أنها لا ترتدي واحدة، وربما كان من الخطأ عدم الإشارة إلى أن هذا الشيء خطأ شكلك مش لابسه سنتيانه؟ بدأ في المخاطرة. أعتقد لو أمي وأبويا شافوكي شافوكي مش هيسمحولك تخرجي كده من البيت معناته أفضل هنا. وضعت يدها على كتفه. ألعب مع أخويا الصغير. انحنت إلى الأمام. اتسعت عينا دانيل عندما اقتربت منه كثيرا، شعر أنها ستقبله لكن بدلا من ذلك اتجهت شفتاها إلى أذنه هتتبسط وإحنا مع بعض. إنت بتحب تلعب مع أختك الكبيرة، صح إنتي قلتي حاجة؟ كان صوته يرتجف وهي قريبة إلى هذا الحد كان يستطيع أن يشم رائحة الشامبو بالفراولة الخاص بها، بالإضافة إلى رائحة العطر الذي تضعه. خصلات من شعرها الأسود المموج كانت تنساب على ذراعه، شفتها كانت قريبة من أذنه حتى كان يسمع أنفاسها ان قضيبه ناهضا وقلبه نابضا، كان لديه شعور أنه في إحدى قصصه لأ أنا تمام. اعتصرت ذراعه. وانت كمان يأخويا إللي ما بقاش صغير أنا مش فاهم إللي بيحصل ولا حاجة. هو مينفعش البنت تقرب من أخوها؟ ماينفعش تسأل ولو شكلها حلو؟ تنهدت في أذنه، مما جعل شعر جسده يقف. ما ينفعش أكون عايزة إنه أكون حلوة علشانك إي اللعبة السخيفة إللي إنت بتلعبيها معايا بعد شهور من الهيجان عليها ، أن تأتي إليه في الغرفة وهي ترتدي هذه الملابس وتتصرف بطريقة غريبة كان كثيرا عليه. إحباطه عكس كمية من الإهانة إلى صوته، وكأنه مزعوج منها وليس من نفسه لعبة؟ كررت وراءه ثم نهضت. عارف يا دانيل؟ إنت صح. أنا بلعب معاك لعبة. كنت فاكرة لو مشيت في الموضوع هخدعك وأخليك تعترف أعترف بإيه؟ شعر بحلقه يضيق والكلام يخرج كالصفير مش عارفة، يمكن هوايتك المفضلة من كذا شهر. فتحت الآيباد ووجهت الشاشة باتجاهه لينظر انت عارف؟ ده؟ اححححححا... أنا اتفشخت.. همس دانيل عندما رأى صفحة هايج على أختي الخاصة به إيه ده لأ يا دانيل. مش إنت إللي اتفشخت. أنا إللي اتفشخت. صرخت جوليا. حسب القصص الوسخة دي الحاجة الوحيدة إللي إنت عايز تعملها هو إنك تفشخني انا... انا ... ماتحولش. قامت بإغلاق الآيباد إنت واحد مريض وحيوان. أنا أختك.. إي إللي جرى لك يا متخلف عندما لم يوجب، ضربت الآيباد على رأسه، ليصرخ من الألم إنت عندك أدنى فكرة قد إيه ده مقزز؟ قد إيه غلط؟ لوحت بيديها فرفع يديه أمام وجهه وهو يعتقد أنها ستضربه مرة أخرى. انت عارف قد ايه انت غبي جوليا أنا آسف.. ما كانش قصدي مكنش قصدك إني أشوفهم .. دي الحاجة الوحيدة إللي ما كانتش قصدك. همست في وجهه. عيونها الزرقاء كانت مشتعلة وشفتا المكتنزة كانت عابسة أنا شفت ده امبارح لما دخلت عليك. بس ما كنتش متأكدة من إللي شفته. ولما شفتك بتبص على بزازي قلت لأ إللي شفته ممكن يكون صح. وكالعادة إنت غبي ومهمل. خليتك تطلع من الغرفة قبل ما تقفل الجهاز، وقلت إني تعبانة ورجعت ثاني علشان هبص مرة تانية. أخذت نفسا عميقا. أنا كنت تعبانة الليلة إللي فاتت لدرجة إني مكنتش قادرة أبص في وشك اختي ... متنادينيش أختي... إنت والحثالة إللي يسمعولك إللي بيهيجوا كل ما يسمعو الكلمة دي كلامك صح. أنا عارف إنه موقفي سخيف بس مفيش بس. عارف ليه استنيت لغاية النهاردة. عشان بابا وماما مش موجودين وقلت للناس في الشغل إنه هتأخر. و أصرخ عليك زي ما أنا عايزة أومأ رأسه بغباء وهي تدير وجهها عنه وتصرخ وهي تلوح بذراعيها جوليا الشرموطة ... 28 جزء ولسا. كل جزء فيهم وأنا بعمل حاجات وسخة لأخوي. توقفت ثم أخذت في الضحك بشكل هستيري. أو أقول أخوي الفحل. علشان إنت كررت الكلام ده أكثر من عشر مرار إنت قريتيهم قريت منهم كفاية عشان أعرف قد إيه إنت مريض. عادت إليه مرة أخرى. صرخ عندما أمسكته من شعره ورفعت رأسه بعنف إلى أعلى لينظر إليها وهو يتألم” بتخليني أمصلك، واترجاك علشان تنيكني، تنيكني في طيزي؟ وتعاملني زي شرموطة رخيصة؟ ده إللي بيخليك تهيج علي؟ بصي أنا بستحق ده. حاول أن يبعد يدها. بس ده إللي إنت بتستحقه صرخ دانيل من الدهشة ثم من شدة الألم عندما صفعته على وجهه بقوة جوليا الشرموطة المتناكة. كانت تتبع كل كلمة بصفعة عنيفة على وجهه. يا حقير رفعت يدها إلى أعلى فأنزل دانيل رأسه إلى أسفل وهو ينتظر صفعة أخرى لكنها لم تأتي إنت... تعدت جوليا إلى الخلف، حركت سمها في غضب لكن لم تخرج أي كلمات أنت... حاولت مرة أخرى.. مريض غبي منحرف.. رفعت يدها إلى أعلى ثم هبطت على وجهه كررت هذا مرتين ثم استدارت لتعطيه ظهرها.. كان يلاحظ أن كتفيها تصعد وتهبط وهي تحاول أن تأخذ أنفاسا عميقة بقي في مكانه.. مزيج من الخجل والخوف منها لم يكن يعرف ما يفعل ماشي. استدارت لتواجهه. ماشي أنا... نظرت إليها مرة أخرى وكتفاها ينتفضان... أنا آسفة علشان ضربتك يا دانيل كنت بستاهلها.. أخبارها... عايزة تضربيني كمان... رفع وجهه إلى أعلى... ضربي إنت بتستاهلها، بس دا مش صح.. إنت حتفضل أخويا، لكن مش بالطريقة المنحرفة إللي إنت عايزها أنا آسف يا جوليا.. مش عارف بدأت إزاي أفكر فيكي بالطريقة دي من الأساس، بس القصص دي خلتني أفرغ عن نفسي نوعا ما ثانيا، أعتقد إنك عارف قد إي الموضوع ده مريض. بس الموضوع ده مش موضوع انحرافك بس. في كمان مشكلتين كبار بابا وماما؟ هنتكلم عنهم بعدين. كانت معدته تتقلص بشكل عنيف حتى ظن إنه سيمرض. لن يعاقب طول حياته فحسب بل سيعيش بعاره، ربما يرسلوه إلى مصحة نفسية إنت عارف إنت إيه ده غبي؟ إنت مش بس استعملت أسماءنا الحقيقية إنت كمان وصفت المكان إللي أنا بشتغل فيه وصفت جسمي والوشم إللي عليه والبيرسينغ كمان ضحكت ثم اختفت الضحكة على الناحية الثانية، باستثناء عينيك إللي لونهم نفس لون عيوني، كل إللي بنعرفه عنك هو الزبر العملاق إللي إنت بتدعيه. هتعمل إيه لو حد عرفنا بصراحة مفكرتش في الموضوع ده عمرك ما فكرت. تخيل لو حد بعت لأبوك اللينك وقالو إتفرج على عيالك بيعملو إيه اححححا هيفشخنا بالضبط هيفشخنا يا غبي بالظبط . قالت وهي تشير إلى حاسوبه. أول حاجة تعملها هو إنك تمحي القصص السخيفة بتاعتك أنا .... إنت إي؟ إيه المشكلة؟ إنت فخور بيهم؟ بتهيج لما تشوف الناس المريضين إللي زيك لما يقولولك قصصك حلوة؟ أنا قعدت الليلة إللي فاتت أقرأ التعليقات. الناس مكنتش عايزة تصبر علشان تعرف إللي بيحصل لأختك الشرموطة الغبية أنا هحذفهم بس الموضوع ده حيأخذ وقت من خمس لسبعة أيام. أومات رأسها. أنا قريت الكلام ده. بس مش مشكلة. الكلام ده إنه معناته إنه معايا كام يوم أقرر لو عايزة أوريهم لبابا وماما. لأ إنت مش هتعملي كده. نهض من مكانه. أمانة يا أختي أمانة يا أختي؟ كان لبنك مالي جسمي في القصص بتاعتك، صح؟ لو كان فعلا عندك أكبر زبر في العالم زي ما إنت كاتب، معناته إنه... كنت بتسميهم إيه؟ رشقات من الحمم الساخنة؟ قامت بعمل صوت تقيؤ. إنت جبت السخافة دي منين من أفلام السكس.. تنهد... بس من كثر ما الناس اتريقوا علي ما بقتش أكتب كده واو... نقد بناء... في موقعك المليء بال هايجين على خواتهم.. دي حاجة عظيمة جدا لأ دول مش ناس مريضين.. دي بس فنتازيا يا جوليا. طريقة مش مضرة ممكن تفرغي فيها أفكارك الوسخة إللي عند كتير من الناس أنا ممكن أتفق معاك في ده.. أومأت.. بس لو مكنتش بتكتب عننا إحنا الإتنين... إنت مبتكتبش عن أي أخت... إ إنت بتكتب عن أختك إنت بس هما مش عارفين دا أيوه.. صرخت مرة أخرى ثم رفعت يدها إلى أعلى وكأنها تحاول أن تسيطر على غضبها... يبقى لما دخلت عليا الحمام ما كانتش صدفة لأ.. اعترف عندما أحس أن لا فائدة من الكذب وامبارح كنت بتبص لي أنا مش لسارة صح يعني مكنتش بتبص للبنت الشقرة إللي ابزازها خرافية.. لأنك مشغول في أختك إنتي أجمد منها.. بص بعيد لما قال الكلمة دي لو فاكر إن الكلام ده ممكن يأثر عليا بتكون مجنون.. استنى شوية خليني أحزر.. الكلوت المختفي بتاعي عندي أنا عارفة إنت بتعمل فيه إيه؟يااااع مش عارف أقول لك إيه إنت مش هتقول حاجة، إنت بتسمعني و بس... استمرت في الكلام ولكن بصوت أهدأ.. بس لازم أعترف... عندك شوية تخيلات في شوية من القصص إللي إنت كتبتها كان فيها إبداع. حبيت القصة إللي أخذت فيها بالغلط الفياجرا بتاعت بابا، وأنا كان لازم أساعدك علشان بتاعك يرتخي... قامت بالتصفيق... القصة دي كانت حلوة والقصة إللي إنت اكتشفت فيها إنه أنا كنت بأمص ازبار من فتحة في الباب وإنت جيت هناك.. كانت برضه حلوة تركبني علشان أركب.. وإني أمصلك علشان كسرت الفازة.. وألعب في بتاعك بإيدي وبرجلي. إنت فعلا بتحب رجليا يا مجنون بس عارف إيه أكتر حاجة زعلتني في الكلام ده كله كل حاجة؟ اقترح دانيل صح. بس في حاجة أكثر من الحاجات الثانية.. أعتقد قد ما يكون الموضوع ده وسخ في ناس كتيرة بتحبه.. يعني ممكن.. ممكن.. أحاول أتفهمه.. لكن إنك تكون غبي وتحط شخصيتنا الحقيقية في القصص.. هتعمل إيه لو حد يكتشف الموضوع هتخلص من القصص دي من الموقع بس. في ناس كتير بتاخد القصص و بتحطها في مواقع تانية.. فكرت في حاجة زي دي لأ يعني جوليا الشرموطة حتعيش مدى الحياة في مواقع الجنس.. خلينا نكون متفائلين ونفترض إنك المنحرف الوحيد في المدينة أنا هحاول وابحث في المواقع.. إللي حصل حصل يا دانيل.. مش حتقدر تلاقيهم كلهم.. زي ما أنا عمري ما هقدر أبص لك بنفس الطريقة.. من اليوم وطالع كل ما بص لي هأحس إني وسخة.. وهأحاول أفكر في الحاجات الوسخة إللي بعملها في دماغك وإنت بتبصلي أنا آسف يا أختي أنا فعلا آسف أكيد لازم تكون آسف عشان إنت كمان وجعتني يا دانيل إنت فعلا وجعتني أنا عارف إن الموضوع غريب ومحرج، علشان كده حاولت أخبي عنك واو.. إنت شكلك في الواقع عندك بضان أكبر من بضانك العملاقة في القصص بتاعتك... ربط من وهي تنظر في عينيه وتكلمت بهدوء أقذر حاجة في الموضوع الطريقة إللي إنت كنت عملني فيها أنا في الحقيقة مش كده يا حبيبتي بس إنت قلت إنه القصص دي فانتازيا... ده معناته إنه إنت عايزني أبقى كده.. في القصص بتاعتك أنا غبية وزبالة وأكبر شرموطة في المدرسة بس ده زي ما إنت عارفة.... اكتشف إنه معندوش إجابة على السؤال أنا شرموطة جدا إذا رجت إني خليت أخويا ينيكني علشان متعاقبش.. غبية جدا لدرجة إنك خدعتني كذا مرة على شان تنيكني.. حتى الجنس نفسه؟؟ كنت بتهيني... كنت بتنزل من قيمتي وبتعاملني كشرموطة أو قحبة رخيصة لقيتها في نادي حزن دانيل عندما أصبح صوتها مهتز وعيونها تمتلئ بالدموع... كان يتفهم غضبها.. لم يغضب لأنها ضربته كان يستحق ذلك... عندما أخذت تبكي أدرك كم هو حقير ليكتب عنها بهذه الطريقة إنت كنت بتقول عندي حثالة و خنزيرة.. وكنت بتخليني اشتم نفسي... وفي قصة من قصصك هددتني إنك تقول لبابا عن حاجة عملتها لو ممشيتش على إيديا ورجليا وقلت إني سلة الزبالة إللي أخوي بيجيبهم فيها مسحت عيونها المبتلة بيدها ... لدرجة إنه أحد معجبينك المجانين كتب لك دي مش طريقة عامل فيها أختك مكنتش حاسس إنه موضوع كبير.. حاول أن يمسك يدها لكنها سحبتها أنا لازم أعترف لك بحاجة... أنا قريت قصص ثانيه علشان أشوف لو الثانيين بيكتبوا زيك.. قلت ممكن لو الناس الثانية بتكتب زيك الموضوع يخفف عني.. عارف لقيت إيه كانت الدموع تنهمر من عينيها وصوتها يرتجف بعض القصص كان فيها مشاعر.. الأخ بيبوس أخته، كان كويس معاها... ما كانش عايز ينيكها وبس، كان عايز يحبها.. هو الموضوع لسا منحرف.. بس في ناس بتفكر في خواتها بطريقة أحسن منك أنزلت رأسها إلى الأسفل وهي تبكي، كان يحس أنه سيبكي معها أنا كده بالنسبة لك.. بنت حلوة وغبية وزبالة و شرموطة ع الاخر، وبتقضي وقتها وإنت بتعاملها زي شرموطة تجيبهم عليها و رخيصة لدرجة إنك ما بتدفعلهاش مقابل إنك بتستعملها جوليا مكنش قصدي أجرحك، لازم تصدقيني أنا كنت طيبة جدا معاك. صح ممكن أحيانا أزعلك، كنت دايما بساعدك لما توقع في المشاكل، عمري ما فتنت عليك. كنت بديلك النصيحة لما تحتاجها وبهتم بيك أيوة أنا عارف القصص دي توقعت إنه مثلا صاحبي إللي فات يكتبهم لكن مش أخويا صدقيني أنا بحبك بس إللي إنت كتبته في قصصك مش حب ولا حتى شهوة وبس. إنت كنت حقير معايا بس عشان مش عارف تملكني. شكرا علشان حسستني إنه أنا رخيصة وعرفتني إنت بتبصلي إزاي استدارت وذهبت باتجاه الباب دلوقت لازم أروح الشغل، ولو كنت عايز تعرف آه أيوة هلبس سنتيانه. عملت كده بس علشان أشوف لو هتبص. أو على فكرة ممكن ما ألبسهاش علشان يدوني بقشيش، أو ممكن أمص لكم عيل ورا النادي، سمعت إن أنا ممكن أعمل حاجة زي كده جوليا... نادى عليها وهي تخرج من الغرفة عايز إيه... سألت من غير أن تلتفت... عايز تقول لي قد إيه طيزي حلوة لأ أنا آسف وأنا كمان يا دانيل، أنا آسفة علشان لقيت القصص الوسخة بتاعتك حتقولي لماما وبابا؟؟؟ سألها أنا بس قلت لك قد إيه إنت جرحتني، وشايفة إنه إنت قلقان على نفسك بس.. استدارت لتواجهه... شكلي لازم أقول لهم... حيكون عقاب مناسب ليك.. أنا هفكر في الموضوع... ولا أقول لك حاجة يا أخويا الصغير... إنت هتتمنى حاجة وحدة بس اي هي؟؟ سألها في توتر إنه أنا بهتم بيك أكتر ما إنت بتهتم بيا الجزء الخامس سمع دانيل صوت سيارة في الخارج، نظر من الشباك و رآى أخته تدخل.. لاول مرة منذ شهور لم ينظر إلى مؤخرتها.. أو إلى أرجلها ذات الكعب العالي دخلت جوليا إلى المنزل... كان والداها يشاهدان التليفزيون في الصالة إزيك يا حبيبتي... سألها أبوها... عملتي ايه في الشغل كان شغل كثير بس أوكي إنتي تمام؟ سألتها أمها... كنتي تعبانة الليلة إللي فاتت... منزلتيش تاني أنا كويسة بس شكلك بيقول غير كده. قال والدها... شكله في حاجة غلط لأ ما فيش... أنا بس تعبانة شوية بس شكلك مش تعبانة... شكلك زعلانة.. سألتها والدتها لأ مفيش... بس الشغل كتير ولسا زعلانة علشان صاحبي إللي كان بيخونني شكله أخوكي الصغير بيغلبك؟ سألها أبوها لأ طبعا... هغلبني ليه... أنا ما بشوفهوش أصلا مع إنه شكلك بيقول غير كده... قال والدها.. بس إنت بنت كبيرة ولو عايزة مساعدة فأنا دايما موجود يخليك ليا يا بابا... بس أنا مسيطرة على الأمور دانيل كان سامع الحوار كله.. سمعها وهي بتقوللهم تصبحو على خير... ثم سمع صوت طرقعة حذائها على السلم. كان ينتظرها بجوار غرفتها... إزيك أنا عايز أتكلم معاكي بس أنا مش عايزة أتكلم معاك مدت يدها إلى مقبض الباب لكنه وقف بينها وبين الباب أنا بترجاكي... كلمتين بس على السريع... أنا عايز أقول لك حاجة بس دانيل، إنت لازم تبعد عن طريقي كانت نظراتها حادة... مفيش حاجة تقولها لما ما اتحركش من مكانه... خبطته في صدره وقالت له... غور من وشي حاضر...مممم... خلاص ممكن بكرة... ابتعد دانيال عن الباب وممكن لأ... وطالما إنت هنا فلازم أقول لك إني رايحة استحمى... وتأكد ثلاث مرات إني قفلت الباب... ممكن أحط سلم ورا أكرة الباب خلاص كفاية أنا مش هعمل حاجة تاني... قال دانيل ولما أخرج... هكون لابسة حاجة من الحاجات إللي هلبسها من يوم وطالع في البيت... بنطلون وبلوزة واسعة.. وشربات كمان آه... آه طبعا لازم ألبس شرابات... ده إنت حتى بتهيج على رجليا اوك ... إللي إنتي عايزاه وهقفل باب غرفتي لما أطلع برا علشان متسرقش الكلوتات بتاعتي تصبح على خير يا دانيل.. دخلت غرفتها وقفلت الباب في وجهه.. سمع صوت المفتاح ورجع تاني على غرفته استلقى على سريره... بعد دقيقة سمع صوت خطوات أخته تمر من امام باب غرفته... أغلقت باب الحمام ثم سمع صوت تساقط الماء.... لحد إمبارح كتن هيقعد يفكر في جسم أخته الملبن المليان صابون وهي بتلعب في ابزازه تذكر القصة التي قامة فيها بتسليك بالوعة الحمام التي أغلقت بسبب شعر جوليا.. كمكافأة جعلته يستحم معها وقامت بتدليك قضيبه بيديها المليئة بالصابون بعد ذلك قام بتغسيل جسدها، حينها كان قد انتصب مرة أخرى، وقامة بمضاجعتها على حائط الحمام... لكنه الآن يفكر هل س تكلمه أخته مرة أخرى في حياتها بقي مستيقظا... توقف صوت انسياب الماء... وجد دانيل نفسه ينهض ويتجه نحو الباب.. يجب عليه أن يتكلم معها الليلة... سمع صوت باب الحمام يفتح فخرج من غرفته عاملة إيه يخرب بيتك... صرخت جوليا... لازم أزعق وأقول لبابا إنك بتتحرش فيا بترجاكي... رفع يديه إلى أعلى... أنا عايز قول لك حاجة وحدة بس... كان لازم أقولها من الأول بس مكنتش عارفها غير بعد ما إنت اتكلمتي معايا دانيل.. الحاجة الوحيدة إللي لازم نعملها هو انه منتكلمش عن الموضوع دا تاني... بالطريقة دي ممكن في لحظة ما إني أنسى شوية وأبقى قادرة إني أكون حواليك من غير ما أكون عايزة أضربك في وشك بينما تتكلم لاحظ دانيال أنها لم تكن تكذب فكانت ترتدي بجامة فضفاضة وأيضا جوارب.. أكملت طريقها.. لكن في منتهى اليأس ركع دانيل على ركبتيه وهو يرفع يديه إلى أعلى بترجاكي يا أختي.. أمانة... بس دقيقة قوم أنا عارف إني ما بستاهلش حتى إنك تبصي في خلقتي صح. قالت جوليا أنا حقير ومنحرف.. وشخص وسخ لازم تكرهيه باقي حياتك ملك الدراما.. تنهدت جوليا إنتي بس اسمعيني وبعديها مش هتكلم معاك غير لما إنتي إبدأي الكلام... نزل رأسه ووضعها على فخذها... أنا بترجاكي يا جوليا إيه الغلب ده... ابتعدت عنه فجأة حتى كاد أن يسقط... عندما نهض أشارت إلى غرفتها... ماشي خلينا نروح على أوضتي علشان أنا متأكدة إني مش عايزة أدخل غرفتك تاني شكرا... تبعها إلى غرفتها تكلمت من غير أن تستدير... كل إللي أعرفه لو كنت بتبصلي من ورا فإنت أكيد مريض أكثر من ما انا كنت بأتصور لأ طبعا...ده أنا محتاج خريطة للحتة دي طبعا بعد ما يستخدموها علىشان يلاقو كرامتك اوووه... كلامك بيوجع... ضحك دانيل ذهبا إلى غرفتها وأقفلت الباب خلفها... وأشارت إلى مكتبها ليجلس... وجلست على حافة السرير قدامك دقيقتين إنتي سألتيني ليه كنت بعاملك بالطريقة دي... ما كانش عندي إجابة لأني بصراحة ما كنت أعرف... ده أنا حتى مكنتش أعرف إني لما أخليك في قصصي شرموطة رخيصة بعمل حاجة غلط لو كنت فاكر إنك بتساعد نفسك كده فإنت غلطان لكن لما شفتك بتعيطي فكرت في الموضوع.. وشفت برضه تعليق على قصتي بيقول دي مش طريقة تعامل فيها أختك أنا حبيت الولد ده... لكن من سوء حظي أني معنديش أخ زيه. كان على الأقل باسني قبل ما يخليني أفتحله طيزي والعب لو فيها. كمل بسرعة.. أنا مش عارفة أنا ليه أساسا بأسمع لك أنا عملت كده علشان أنا بغير منك بتغيير؟.. من إيه بغير من إيه؟ إنتي متفوقة في المدرسة وأنا بأنجح بالعافية... إنت بتدرسي في الكلية وبتشتغلي برضه.. وأنا مش عارف هعمل إيه... عمرك ما وقعتي في مشكلة... عندك أصدقاء كتير.. كل الأولاد بيحبوكي وواقفين طابور بيستنوكي.. وأنا صاحبت مرة واحدة بس وبعدين خلعت مني... إنتي ذكية وحلوة... أنا عارف إني مش لازم أقول الكلام ده بس إنت فعلا بتهيجين... إنتي دايما أستاذة في أي حاجة بتعمليها أنا... أفتكر... أنا بصراحة عمري ما فكرت في الحاجات دي بس أنا كنت بفكر.. لأني دايما بعمل كل حاجة غلط... ودايما ماما وبابا زعلانين مني.. وإللي خلى الأمور أسوأ إنك انتي بنتهم المثالية لما جوليا حاولت أن تقول شيئا رفع دانيل يده ليسكتها أنا مش بلومك.. أنا نفسي أبقى نصك.. إنت إللي بتقول كده يا دانيل أه علشان دي الحقيقة... رفع صوته فجأة... إنتي ما كنتيش فاهمة إللي أنا بقصده... أنا خليتك فاشلة في القصة على شان في الحقيقة أنا إللي فاشل.. أنا الولد السيء الغبي إللي محدش بيحبه إللي مش عارف يزبط أي بنت طيب والحاجات الجنسية... جت منين الحاجات دي أنا مرة سمعتك وإنتي نايمة مع صاحبك... من يوميها وأنا بحضر أفلام سكس لأخ مع أخته... وبعدين لقيت منتدى... العنتيل... كنت محبط جدا... ودايما بتاعي واقف لما تكوني معايا.. وكنت هايج عليكي جدا وأنا عارف إنه ده غلط بدأت أكتب القصص دي علشان أفرغ كبتي.. دلوقتي إنتي فاكرة إن أنا شايفك وحدة شرموطة الطب.. لكن ده بسبب إني فعلا غيران منك جدا وعلشان أنا فاشل كان صوته متحجرش، ثم انفجر باكيا والدموع تنهمر على خديه دانيل... نهضت جوليا وجثت على ركبتيها أمامه.. وهي تنظر إلى عينيه... خلاص كفاية إنت مش فاشل إنت بتهزري؟؟؟ أنا باضرب عشرات على أختي ثلاث مرات في اليوم، وبجيبهم على الكلوت بتاعك.. وبيعاملك فوق كده على إنه ده غلطك... صراحة أنا مثير للشفقة لأ ما تتكلمش على نفسك كده... وضعت يديها على كتفيه.. دانيل أنا زعلانة منك موت... لكن هأبقى أختك ومش عايزاك تقول على نفسك كده بصي... أنا رغم كل حاجة كتبتها عنك وكل حاجة عملتها من وراكي.. لسا بتدافعي عني.. على شان كذا أنا زعلان نظر إليها وهو بالكاد يستطيع أن يخرج الكلمات... إنتي ليه بتعامليني كده وأنا ليه وسخ معاكي علشان أنا أختك الكبيرة... طلعت شوية مناديل ومسحت فيهم وشه.. صحيح إنك أحيانا بتكون وسخ... بس هتفضل في الآخر أخويا الوسخ أنا بس عايزك تعرفي.. إني أنا عارفك مش كده... وإنك إنسانة رائعة... وفيكي كل حاجة بتمناها في أي بنت... بالأخص حتة إنك ممكن تكوني وسخة لو حسيتي إنه الشخص إللي قدامك بيعاملك حلو إيه؟؟ رمشت بعينيها.. إنت جبت الكلام ده منين سمعتك مرة وإنت بتتكلمي مع سارة.. هتعملي إيه مع الواد إللي بتحبيه ااااه... بس كده الموضوع ده مش هيساعدك لأنك من الأول كنت بتعاملني بطريقة وسخة... أنا ممكن أكون زي ممثلات السكس مع الولد الصح، بس صاحبي إللي فات أكيد مكنش الإنسان ده... وما بيستاهلش أعمل معاه كده.. أنا مخبية الموضوع دا للشخص المناسب صاحبك إللي فات ما كانش بيستاهل... وهتعملي الحاجات دي مع الشخص المناسب آه كده صح يا دانيل... وضعت يدها على خده المليء بالدموع.... كويس إن سبتك تتكلم ودلوقت عرفت السبب إللي خلاك تتعامل مع أختك في القصص بالطريقة دي أيوة... بس الكلام ده مبيغيرش إن أنا عايزك وكنت منحرف ومقرف وغبي... أنا آسف يا أختي... لأني مش هقدر أغير إللي حصل طبعا مش هتقدر... وأنا طبعا مش هقول لك إنه كل حاجة تمام بس على الأقل حاسة بشوية تحسن... بس إنت قلت إنك عايزني وماقلتش إنك كنت عايزني... يعني بعد كل الحاجات دي هتفضل تبصلي بنفس الطريقة أنا هحاول أتخلص من الموضوع ده حتى لو احتجت مساعدة من حد لإن الحاجات دي سرية أ أه ممكن تتخلص من الموضوع ده بس طالما إنتي حوالي هيكون الموضوع صعب فهمت عليك... توقفت قليلا ثم ضحكت... بصراحة كلامك بيضحك ابتسم دانيل... أه أنا ممكن أقول لك إن أحاول وأتصرف بطريقة مختلفة... بس أنا عمري ما حاولت إني أخلي حد يهيج عليا.. ولا إيه رأيك بس عشان أخوكي شايفك بنت حلوة بالصدفة طلعت أخته... إنتي كم قصة قرأتي من القصص بتاعتي اووه.. مش كتير... بصت بعيد عنه.. كان حاسس إنها بتكذب.. أنا بصيت عليهم بصة بس أنا لازم أقوم... قام بسرعة وابتعد قبل أن يفكر بأن وجهها على مستوى قضيبه... شكرا على شان سمعتي لي وشكرا عشان كنت معايا صريح... قامت وضربت على صدره... أنا عايزك تسمع لي كويس... إنت مش فاشل... إنت بس صغير شوية ومبتفكرش في الأمور... مشكلتك مع البنات إنك بتتكسف... الأمور هتتحسن لما تكبر.. لكن ده معناته مش إنك فاشل... إنت ولد كويس يا دانيل بالنسبة لولد شايف إنه أخته سخنة أه طبعا... أنا محدش يقدر يقاومني... غمزت بعينها... أنا سخنة جدا لدرجة إنه أخويا بيهيج علي مش لازم نهزر في الموضوع ده... تنهد دانيل إنت عايزني أرجع أزعق لك وأضربك طبعا لأ... حسس على رأسه.. طلعتلي كورة في دماغي إنت غلبان... على الأقل ما فيش عنك قصص في الإنترنت وأنت بتتناك في طيزك... رفعت إصبعها إلى الأعلى... ولمعلوماتك.. أنا عمري ما عملت كده... مفيش عيل كان مميز للدرجة دي لا تعليق.. قال لها وهو يحاول أن لا يتخيل الأمر... أنا تقدمت بطلب لإلغاء القصص... غالبا الخميس أو الجمعة هيكونوا اتمسحوا حلو وبالنسبة لأبويا وأمي.. طبعا مش حتقوليلهم حاجة مش عارفة.... أنا مش زعلانة منك زي الأول.. بس برضه الموضوع خطير أنا تحت رحمتك أه طبعا.. ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجهها...مممممم ممكن أدي لك تدوق من السم إللي طبخته قصدك إيه؟ سألها في توتر إحنا هنعمل الموضوع ده زي قصة من قصصك... أنا ممكن أوقعك في مشاكل مع بابا وماما... لكن ممكن ماقولش لو عملتلي معروف عايزة إيه؟ أشتغل عنك في البيت؟ أي حاجة تطلبيها خليك حذر... إنت مش عارف أنا ممكن اطلب منك إيه إللي إنتي عايزاه اعمله هتعمل أي حاجة علشان أختك الكبيرة؟ القت إلي ابتسامة خبيثة أكيد هنشوف دلوقت؟ أمسكت بذراعه وتوجهت إلى الباب عندما وصل إلى الممر.. أنا ما بحبش النظرة دي مش لازم تحبها... ضحكت وأضافت... استنى شوية... إنت ممكن تحبها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
حكايات اختي الشرموطة- حتى الجزء الخامس 14/11/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل