قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ذكرى زواجي العاشرة تقودني لعالم الدياثة (Round trip to org)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 65371"><p>خطوتي الأولى في عالم الدياثة</p><p></p><p></p><p><strong>بقلم</strong></p><h3>(Round trip to org)</h3><p></p><p>في أحد أيام الربيع، من سنة 2008 فوجئت بزوجتي تلتمس مني أن نحيي الذكرى العاشرة لزواجنا.</p><p></p><p></p><p>تركنا الأولاد لدى جدتهم وسافرنا عبر القطار إلى طنجة. حللنا بفندق راق من خمس نجوم.</p><p></p><p>كان الفندق يزخر بالسواح من كل الأصناف. وخلال السفر، كانت زوجتي تتأسف طول الطريق لما وصلت إليه حالة متعتنا الجنسية. ربما بسبب الأولاد أو العمل أو بعض الصعوبات الأخرى.</p><p></p><p></p><p>في كل الأحوال، قالت زوجتي أن هذه المتعة أشرفت على الزوال بعد أن كدنا ننساها...قالت وهي تذكرني بالماضي البعيد، كيف كنا نمارس بحرارة مرات عديدة في اليوم، وأصبحنا اليوم لا نفكر في النيك سوى مرة أو مرتين كل شهر. أصبحنا نمارس ببرودة منقطعة النظير. شئ لا يحتمل تقول زوجتي.</p><p></p><p></p><p>لم أجد في الحقيقة ما أقوله وحافظت على صمتي وهدوئي لكي لا أفسد خواطر زوجتي وفرحتها بالسفر.</p><p></p><p>صمتت قليلا ثم سرعان ما عادت تحدثني عن حالات تعرف أصحابها. ومن الغرابة أنها توقفت بالضبط عند حالتين. حصلت الأولى لإحدى صديقاتها في العمل. حيث اضطرت أن تشارك في رحلة جماعية إلى الهند بدون زوجها. كانت تلك أول مرة تسافر فيها إلى الخارج بدونه.</p><p></p><p>هناك، انسجمت مع جو الرحلة، وشاركت في رقصات جماعية، وسمعت حكايات وتجارب، وتجرأت على المساهمة في مناقشات طويلة ساخنة مع نساء ورجال. وحدث أن خرج عدد من المشاركين في جولة خارج المدينة، ركبوا خلالها الدراجات وتسلقوا مرتفعات وهضابا عالية ومروا بأحراج وغابات، وأثناء العودة تعبت وسقطت من دراجتها. كان في الجماعة طبيب مشهور لا تعرفه من قبل، ولم يسبق لها أن قابلته. تفضل الطبيب بفحصها وحملها فوق دراجته. جلست أمامه على الدراجة. بدأت تضحك من الوضع لأنه ذكرها بفترة المراهقة. وأثناء الطريق كانت تحس حرارة تنبعث من صدر الرجل ومن يديه وأنفاسه.</p><p></p><p>في الفندق أكمل الرجل الاعتناء بها، ونصحها أن تقوم بتدليك كتفها المصاب وفخذيها. وأن تستريح في تلك الليلة. أعطاها رقم غرفته كي تتصل به في حالة أي طارئ أو ألم، وحتى العشاء تكفل شخصيا بنقله إليها.</p><p></p><p></p><p>بقيت السيدة، تقول زوجتي، تفكر في الطبيب وشهامته ونبله، وابتسمت وهي تتذكر وضع الدراجة أمامه. أحست برغبة قوية في أن تلجأ لصدره أو تعود للوقوف أمامه. ولأول مرة منذ حين تحركت فيها الأنوثة وبدأت تفكر في ملامسة صدرها وفخذيها. انتظرت حتى منتصف الليل ورفعت سماعة الهاتف واتصلت بغرفة الاستقبال وطلبت الدكتور فأحالوها على طبيبها المذكور. طلبت منه أن يزورها لأنها تحس بألم ولا تستطيع النوم. قامت من الفراش وحضرت بعض المكسرات وزجاجة ويسكي كانت تحملها من قبل وبعض الثلج.</p><p></p><p>بمجرد أن دخل الطبيب عرضت عليه الحقيقة وطلبت منه فقط أن يؤنسها لأن ألمها الحقيقي داخلي، فهو نابع من وحشة مستديمة وليس من سقطة الدراجة. كأس ثم اثنان فثلاثة، ولم تشعر إلا وهي في حضنه تبكي بدون سبب.</p><p></p><p>فهم الطبيب الوضع فحاول التهرب. لكن إلحاحها دفعها لنزع ثيابها والوقوف عارية أمامه. لم يتمالك الرجل نفسه وهي تنزع قميصه وتحل دكة سرواله. وانتهت زيارته بقضاء تلك الليلة في حضنها، ثم حدث الأمر نفسه في بقية الليالي إلى أن حان يوم الرجوع.</p><p></p><p>لم تخبرني زوجتي عما حدث للمرأة والطبيب بعد الرجوع للمغرب.</p><p></p><p>أما الحالة الثانية، فقد كانت عن إحدى صديقاتها. قارب عمرها الأربعين. متزوجة من أستاذ حصل على تعاقد مع إحدى الدول العربية ليدرس في جامعتها. قرر في بداية تعاقده السفر وحيدا ريثما يتعود على عمله وإقامته في تلك البلاد، على أن يتدبر أمر التحاق زوجته الأستاذة بدورها، في السنة الموالية. لم تتحمل الزوجة غياب زوجها. حيث ما كادت تمضي الشهور الأولى من السنة الدراسية حتى ارتبطت غراميا مع زميل لها في العمل، رغم أنه متزوج وله عدة أبناء. اعتبرت الأمر عاديا لأنها لم تتحمل الفراغ.</p><p></p><p>لم تخبرني زوجتي نهائيا عن سبب إصرارها على سرد الحكايتين بتفاصيلهما، ولم أفهم كذلك المناسبة السعيدة التي جعلتها تختار هذا النوع من الحكايات بالضبط. وأنا في تلك اللحظة لم أعر الحكايتين انتباها أكثر مما تستحقان. قضينا ليلتين في الفندق.</p><p></p><p>في صباح اليوم الثالث التقينا في الفندق بصديق قديم كنت أعرفه منذ أيام الدراسة الجامعية. قدمته لزوجتي. كان ما يزال محافظا على وسامته وصحته رغم التقدم في العمر. تحدثنا حول ماضي صداقتنا، وكان الصديق كعادته أيام الدراسة شخصا لطيفا، خفيف الظل، ميالا إلى الدعابة والضحك. ومن المواضيع التي توقف عندها وذكرني بها أمام زوجتي، تلك الزيارات التي كنا نقوم بها، ونحن طلبة، لبيوت العاهرات في بعض المدن الصغيرة القريبة من هوامش المدينة التي توجد فيها الجامعة. ومن تفاصيلها أني كنت يومها بطئ الانتصاب، لا استطيع القيام بواجبات النيك السريع مع أي أنثى إلا إذا تعرفت عليها وصادقتها من قبل. كنت أقف متفرجا عليه وهو يجامع من أعجبته من الفتيات كي أتهيج قبل أن أستطيع الممارسة بدوري. فضحني الملعون ومع ذلك ضحكنا جميعا.</p><p></p><p>استدعانا لشرب كأس في بار الفندق قرب المسبح. عندما اقترب موعد المغادرة في منتصف النهار، سألني متى أنوي العودة للرباط، فردت عليه زوجتي فورا لتقول بأننا سنعود اليوم في الزوال بواسطة القطار. وإذا به يقول لي:</p><p></p><p>= ولماذا لا ترافقاني في سيارتي فأنا عائد كذلك بعد ساعة. رحبت زوجتي مسرعة بالدعوة. رغم أني حاولت الاعتذار حتى لا أثقل على الرجل.</p><p></p><p>في بداية الرجوع، كنت أجلس بجوار صديقي بينما جلست زوجتي في المقاعد الخلفية. لاحظت أن نوعا غير مألوف من التفاهم قد جرى بينها وبينه بحيث يتكلمان ويضحكان. تسأله عن خصوصيات مثل العمل والسكن والأولاد والزوجة وعن سفرياته داخل وخارج البلاد. كل ذلك وأنا بينهما مثل الغريب. زاد إعجابها به بعد أن أخبرها أنه يشغل منصب مدير في وكالة بنكية ورأت سيارته رباعية الدفع بلون فضي يسلب الألباب.</p><p></p><p>بمجرد أن اجتزنا حاجز الطريق السيار أوقف صديقي سيارته. ادعى أنه أحس بغتة بصداع وأنه يحبذ أن أقود السيارة بدلا منه. نزلت لأحتل مكان القيادة ونزل هو كذلك. لكنه التمس مني العذر وجلس في الخلف بجوار زوجتي. بدأنا السفر وبعد بضع كيلومترات شاهدتهما في المرآة يتهامسان ويضحكان. شعرت أن ثمة سرا مبيتا بينهما، زوجتي تبتسم وتنبهه لوجودي. ابتعد عنها لحظة ثم عاد يضع يده على فخذها. كانت تلبس سروال جين ضيق يظهر مفاتنها، خاصة مفاتنها الخلفية، وبحكم حرارة الربيع كان طوق قميصها مفتوحا من الأمام يبرز نهديها.</p><p></p><p>تغاضيت عما رايته وقلت إن صاحبي بطبعه يحب معاكسة النساء، ويريد فقط أن يطبع مروره بترك صورة طيبة لدى زوجتي. لكن بعد مسافة معينة رأيته يتجرأ أكثر. إذ ما لبث أن دس يده تحت قميصها ليمسك نهدها. ارتعشت زوجتي واحمر وجهها. أصابتني الرعشة معها. سمعتها تهمس له قائلة، ماذا تفعل؟ زوجي يشاهدنا. ضحك صديقي وقال لي:</p><p></p><p>= إياك أنت، إنتبه للطريق، لا تسرع نريد أن نصل بالسلامة. ثم عاد لمناوشة زوجتي.</p><p></p><p>خففت من السرعة وعيني لا تكاد تفارق المرآة. قلت لنفسي، هل زوجتي حدثتني عن حالة زميلتيها لتحضرني لمثل ما فعلته الزميلتان؟ تساءلت ما الذي علي فعله لو وقع المحظور وتجاوز صديقي حدود اللياقة؟ وبينما أنا أفكر بدأ صديقي يذهب أبعد، لأنه دس يده من جديد داخل سروال زوجتي بعد أن فتح عنوة حزامها. انتظرت منها أن تصده أو تطلب مني إيقاف السيارة، لكنها لم تفعل. اكتفت بألقاء نظرة استفسار بعينيها نحوي. هل كانت تنتظر مني أي تدخل يوقف المسرحية المثيرة؟ أم أنها تستفسرني إن كنت أوافقها على ما يحدث بينهما؟ هل لدى الصديق تصور خبيث عني؟ أم أن صورتي القديمة لديه كانت تعني له أني متساهل وغير قادر على منعه؟</p><p></p><p>استمر صديقي في خطته بتواطؤ بارز من طرف زوجتي. أحاط كتفيها بذراعه حتى أصبحت في حضنه. قبل عنقها، وشفتيها.. تنتظر زوجتي ردة فعلي لكني لم أتحرك، كما لو أن شيئا ما يدفعني لمتابعة مشهد لا يهمني أمر أبطاله. أصبحت مشاهدا ومتتبعا ومنتظرا ما ستؤول إليه الأوضاع.</p><p></p><p>صديقي بتجربته وفحولته وشيطنته يشعر أنه انتصر. يدفع رأسها بعيدا صوب زجاج النافذة ويجعلها توليه ظهرها، وبخفة مثالية يرفعها حتى صار نصف مؤخرتها فوق حجره. ينزل السروال وما تحته. تساعده زوجتي كي يتخلص من السروال فتشرق أمام عينيه مؤخرتها البيضاء الغالية. يقبل جيدها. يرفع القميص حتى يغطي رقبتها من الخلف ويمارس اللحس والتقبيل طول عمودها الفقري. يمسحها فقرة فقرة. بدأت زوجتي تتأوه وكفت عن تعليق نظراتها بالمرآة. لم أعد موجودا في نظرها، أو لم تعد تنتظر مني أي تدخل. اعتبرا معا سكوتي عبارة عن موافقة موقعة ومضمونة.</p><p></p><p>أنزلها من حجره فوق الكرسي، وامسك رأسها لينزله فوق قضيبه المنتصب بعد أن حرره. أعرف أنها تتقن المص وتشتهي إغراق القضيب حتى يسد حلقها. تردد صوت اقتحام عضوه في لهاثها ممزوجا باللعاب. أصبحت التأوهات ترتفع حتى غلبت على صوت المحرك. لذلك بدأ الصديق يغمض عينيه ويئن بدوره.</p><p></p><p>زوجتي أصبحت توليني ظهرها وتنزع سروالها نهائيا وأنا أقود السيارة بسرعة لا تتعدى سرعة السلحفاة في طريق سيار. تجره نحوها قليلا لتجلس فوق فخذيه. كانت تبحث عن وسيلة لتحيط خصريه وتفتح لعضوه الطريق كي يغدو في مواجهة حميميتها. تعلقت بعنقه واقتربت حتى التصق صدرها ونهداها بصدره. دخل كل شيء في كل شيء.</p><p></p><p>عادت تتكئ بظهرها على المقعد المجاور للسائق. رفعت بعد ذلك فخذيها حتى التصقت ركبتاها بصدرها. يداه تحيطان ظهرها بينما صارت كل ثقوبها رهن إشارته.. لم تمهله أكثر مما ضاع من وقت. نزلت فوق زبه القائم كالعمود دفعة واحدة. سمعتها تسب وتلعن الصديق بما تعودته منها من الكلام النابي عندما تحلق في سماء شهوتها.</p><p></p><p>= تحرك أكثر أيها الخول. هيا وريني شنو عندك...يلعن أبوك...</p><p></p><p>تعض رقبته فيصرخ...تولول وتحتج لأنه توقف.. يلعنها ويكاد يخنقها. ترميه بحفنة بصاقها في وجهه. يلعنها ويجرها إليه. تتوقف لحظة لتتنفس. يغتنم الفرصة ليقبلها ثم يصفعها بقوة فترد له الصفعة بعضة في كتفه.</p><p></p><p>تدفعه قليلا إلى حافة الكرسي قريبا من النافذة وتنبطح بجانبه على ركبتيها وتقدم له طيزها البراق. يبدو أنه لا يصدق لأنه صفع الطيز حتى احمر وتنفس بعمق ليدخل رأسه بين الفلقتين. أصبح وجهها ملتصقا بزجاج النافذة من الداخل عندما التصق بها ودفع قضيبه كله داخل خرمها. تأوهت وعادت تدفع مؤخرتها نحو بطنه حتى فاض حجم طيزها من الجانبين. لم يعد يظهر من صديقي سوى رأسه وجزء من ظهره. زوجتي تصرخ وتصرخ وتلعن. وصديقي يتأوه بصوت مخنوق يلحس رقبتها من الخلف ويعضها برقة من الأذن والرقبة ثم يجرها من شعرها إلى الخلف. كنت غير موجود مثل جملة ركيكة شطب عليها العشيقان. فجأة سمعت انفجار زوجتي وعلمت أنها بلغت غاية الرعشة والمبتغى. تبعها الرجل بصرخة وهو يصب نار جوفه بداخل أمعائها. قلت في نفسي رب ضارة نافعة، شعرت بقضيبي ينتصب بقوة، وإن لم يكن لي من هذه المغامرة إلا عودة شهوتي المفقودة منذ حين، لكنت أنا الفائز الأكبر. لم أدر هل أشكر صديقي على جريمته أم ألعنه؟</p><p></p><p>طوى العشيقان الفوضى العارمة ولبسا ثيابهما كيفما اتفق حسب الاستطاعة وعادا كما كانا. غرقت في دوامة من التساؤلات لأني لم أفهم سلوكي بوضوح. كيف تقبلت الموضوع بمثل تلك السهولة؟ هل المتعة التي غمرتني تستحق مني الصمت والخنوع والاكتفاء بمتابعة زوجتي وهي ترفع رجليها في وجه صديق قابلته منذ ساعات قليلة فقط؟</p><p></p><p>التمس مني الصديق أن أترك له مقود السيارة من جديد وهو يشكرني قائلا:</p><p></p><p>= دعني أسوق ثانية فقد استرحت من الصداع. وعلى فكرة، أنت رجل عظيم، لم تكذب ظني فيك. أما زوجتك هذه الجنية فهي أعظم. سيكون لها مستقبل هائل في القريب العاجلز</p><p></p><p>عندما أنزلنا قرب البيت سلمنا عنوانه ورقم هاتفه، طلب منا أن نلبي دعوته في نهاية الاسبوع لحضور سهرة ينظمها في بيته. غمز زوجتي وهو يخبرنا بوجود جمعية من أصدقائه وزوجاتهم ينظمون بين الحين والحين لقاءات تعارف، يحدث فيها كل ما تشتهيه الأنفس العاشقة.</p><p></p><p>= أنتم تستحقون العضوية فعلا في هذه الجمعية.</p><p></p><p>قال إنه سيكون ممنونا لنا إذا قبلنا الدعوة. سيعرفنا على زوجته وأبنائه الثلاثة. وسيفتح أمامنا بابا جديدا في الحياة.</p><p></p><p>بمجرد دخولنا للبيت، حملت زوجتي التي التصقت بي ورميتها فوق أقرب كنبة. أعدت معها نفس الفلم الذي تفرجت على فقراته طول الطريق التي لم أشعر بها. منذ تلك المصادفة السعيدة أحسست بانتعاش غريب أنا وزوجتي ينتاب علاقتنا الزوجية من جديد. فوجئت بها تسألني:</p><p></p><p>= هل صحيح أنك ستقبل عضوية الجمعية؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 65371"] خطوتي الأولى في عالم الدياثة [B]بقلم[/B] [HEADING=2](Round trip to org)[/HEADING] في أحد أيام الربيع، من سنة 2008 فوجئت بزوجتي تلتمس مني أن نحيي الذكرى العاشرة لزواجنا. تركنا الأولاد لدى جدتهم وسافرنا عبر القطار إلى طنجة. حللنا بفندق راق من خمس نجوم. كان الفندق يزخر بالسواح من كل الأصناف. وخلال السفر، كانت زوجتي تتأسف طول الطريق لما وصلت إليه حالة متعتنا الجنسية. ربما بسبب الأولاد أو العمل أو بعض الصعوبات الأخرى. في كل الأحوال، قالت زوجتي أن هذه المتعة أشرفت على الزوال بعد أن كدنا ننساها...قالت وهي تذكرني بالماضي البعيد، كيف كنا نمارس بحرارة مرات عديدة في اليوم، وأصبحنا اليوم لا نفكر في النيك سوى مرة أو مرتين كل شهر. أصبحنا نمارس ببرودة منقطعة النظير. شئ لا يحتمل تقول زوجتي. لم أجد في الحقيقة ما أقوله وحافظت على صمتي وهدوئي لكي لا أفسد خواطر زوجتي وفرحتها بالسفر. صمتت قليلا ثم سرعان ما عادت تحدثني عن حالات تعرف أصحابها. ومن الغرابة أنها توقفت بالضبط عند حالتين. حصلت الأولى لإحدى صديقاتها في العمل. حيث اضطرت أن تشارك في رحلة جماعية إلى الهند بدون زوجها. كانت تلك أول مرة تسافر فيها إلى الخارج بدونه. هناك، انسجمت مع جو الرحلة، وشاركت في رقصات جماعية، وسمعت حكايات وتجارب، وتجرأت على المساهمة في مناقشات طويلة ساخنة مع نساء ورجال. وحدث أن خرج عدد من المشاركين في جولة خارج المدينة، ركبوا خلالها الدراجات وتسلقوا مرتفعات وهضابا عالية ومروا بأحراج وغابات، وأثناء العودة تعبت وسقطت من دراجتها. كان في الجماعة طبيب مشهور لا تعرفه من قبل، ولم يسبق لها أن قابلته. تفضل الطبيب بفحصها وحملها فوق دراجته. جلست أمامه على الدراجة. بدأت تضحك من الوضع لأنه ذكرها بفترة المراهقة. وأثناء الطريق كانت تحس حرارة تنبعث من صدر الرجل ومن يديه وأنفاسه. في الفندق أكمل الرجل الاعتناء بها، ونصحها أن تقوم بتدليك كتفها المصاب وفخذيها. وأن تستريح في تلك الليلة. أعطاها رقم غرفته كي تتصل به في حالة أي طارئ أو ألم، وحتى العشاء تكفل شخصيا بنقله إليها. بقيت السيدة، تقول زوجتي، تفكر في الطبيب وشهامته ونبله، وابتسمت وهي تتذكر وضع الدراجة أمامه. أحست برغبة قوية في أن تلجأ لصدره أو تعود للوقوف أمامه. ولأول مرة منذ حين تحركت فيها الأنوثة وبدأت تفكر في ملامسة صدرها وفخذيها. انتظرت حتى منتصف الليل ورفعت سماعة الهاتف واتصلت بغرفة الاستقبال وطلبت الدكتور فأحالوها على طبيبها المذكور. طلبت منه أن يزورها لأنها تحس بألم ولا تستطيع النوم. قامت من الفراش وحضرت بعض المكسرات وزجاجة ويسكي كانت تحملها من قبل وبعض الثلج. بمجرد أن دخل الطبيب عرضت عليه الحقيقة وطلبت منه فقط أن يؤنسها لأن ألمها الحقيقي داخلي، فهو نابع من وحشة مستديمة وليس من سقطة الدراجة. كأس ثم اثنان فثلاثة، ولم تشعر إلا وهي في حضنه تبكي بدون سبب. فهم الطبيب الوضع فحاول التهرب. لكن إلحاحها دفعها لنزع ثيابها والوقوف عارية أمامه. لم يتمالك الرجل نفسه وهي تنزع قميصه وتحل دكة سرواله. وانتهت زيارته بقضاء تلك الليلة في حضنها، ثم حدث الأمر نفسه في بقية الليالي إلى أن حان يوم الرجوع. لم تخبرني زوجتي عما حدث للمرأة والطبيب بعد الرجوع للمغرب. أما الحالة الثانية، فقد كانت عن إحدى صديقاتها. قارب عمرها الأربعين. متزوجة من أستاذ حصل على تعاقد مع إحدى الدول العربية ليدرس في جامعتها. قرر في بداية تعاقده السفر وحيدا ريثما يتعود على عمله وإقامته في تلك البلاد، على أن يتدبر أمر التحاق زوجته الأستاذة بدورها، في السنة الموالية. لم تتحمل الزوجة غياب زوجها. حيث ما كادت تمضي الشهور الأولى من السنة الدراسية حتى ارتبطت غراميا مع زميل لها في العمل، رغم أنه متزوج وله عدة أبناء. اعتبرت الأمر عاديا لأنها لم تتحمل الفراغ. لم تخبرني زوجتي نهائيا عن سبب إصرارها على سرد الحكايتين بتفاصيلهما، ولم أفهم كذلك المناسبة السعيدة التي جعلتها تختار هذا النوع من الحكايات بالضبط. وأنا في تلك اللحظة لم أعر الحكايتين انتباها أكثر مما تستحقان. قضينا ليلتين في الفندق. في صباح اليوم الثالث التقينا في الفندق بصديق قديم كنت أعرفه منذ أيام الدراسة الجامعية. قدمته لزوجتي. كان ما يزال محافظا على وسامته وصحته رغم التقدم في العمر. تحدثنا حول ماضي صداقتنا، وكان الصديق كعادته أيام الدراسة شخصا لطيفا، خفيف الظل، ميالا إلى الدعابة والضحك. ومن المواضيع التي توقف عندها وذكرني بها أمام زوجتي، تلك الزيارات التي كنا نقوم بها، ونحن طلبة، لبيوت العاهرات في بعض المدن الصغيرة القريبة من هوامش المدينة التي توجد فيها الجامعة. ومن تفاصيلها أني كنت يومها بطئ الانتصاب، لا استطيع القيام بواجبات النيك السريع مع أي أنثى إلا إذا تعرفت عليها وصادقتها من قبل. كنت أقف متفرجا عليه وهو يجامع من أعجبته من الفتيات كي أتهيج قبل أن أستطيع الممارسة بدوري. فضحني الملعون ومع ذلك ضحكنا جميعا. استدعانا لشرب كأس في بار الفندق قرب المسبح. عندما اقترب موعد المغادرة في منتصف النهار، سألني متى أنوي العودة للرباط، فردت عليه زوجتي فورا لتقول بأننا سنعود اليوم في الزوال بواسطة القطار. وإذا به يقول لي: = ولماذا لا ترافقاني في سيارتي فأنا عائد كذلك بعد ساعة. رحبت زوجتي مسرعة بالدعوة. رغم أني حاولت الاعتذار حتى لا أثقل على الرجل. في بداية الرجوع، كنت أجلس بجوار صديقي بينما جلست زوجتي في المقاعد الخلفية. لاحظت أن نوعا غير مألوف من التفاهم قد جرى بينها وبينه بحيث يتكلمان ويضحكان. تسأله عن خصوصيات مثل العمل والسكن والأولاد والزوجة وعن سفرياته داخل وخارج البلاد. كل ذلك وأنا بينهما مثل الغريب. زاد إعجابها به بعد أن أخبرها أنه يشغل منصب مدير في وكالة بنكية ورأت سيارته رباعية الدفع بلون فضي يسلب الألباب. بمجرد أن اجتزنا حاجز الطريق السيار أوقف صديقي سيارته. ادعى أنه أحس بغتة بصداع وأنه يحبذ أن أقود السيارة بدلا منه. نزلت لأحتل مكان القيادة ونزل هو كذلك. لكنه التمس مني العذر وجلس في الخلف بجوار زوجتي. بدأنا السفر وبعد بضع كيلومترات شاهدتهما في المرآة يتهامسان ويضحكان. شعرت أن ثمة سرا مبيتا بينهما، زوجتي تبتسم وتنبهه لوجودي. ابتعد عنها لحظة ثم عاد يضع يده على فخذها. كانت تلبس سروال جين ضيق يظهر مفاتنها، خاصة مفاتنها الخلفية، وبحكم حرارة الربيع كان طوق قميصها مفتوحا من الأمام يبرز نهديها. تغاضيت عما رايته وقلت إن صاحبي بطبعه يحب معاكسة النساء، ويريد فقط أن يطبع مروره بترك صورة طيبة لدى زوجتي. لكن بعد مسافة معينة رأيته يتجرأ أكثر. إذ ما لبث أن دس يده تحت قميصها ليمسك نهدها. ارتعشت زوجتي واحمر وجهها. أصابتني الرعشة معها. سمعتها تهمس له قائلة، ماذا تفعل؟ زوجي يشاهدنا. ضحك صديقي وقال لي: = إياك أنت، إنتبه للطريق، لا تسرع نريد أن نصل بالسلامة. ثم عاد لمناوشة زوجتي. خففت من السرعة وعيني لا تكاد تفارق المرآة. قلت لنفسي، هل زوجتي حدثتني عن حالة زميلتيها لتحضرني لمثل ما فعلته الزميلتان؟ تساءلت ما الذي علي فعله لو وقع المحظور وتجاوز صديقي حدود اللياقة؟ وبينما أنا أفكر بدأ صديقي يذهب أبعد، لأنه دس يده من جديد داخل سروال زوجتي بعد أن فتح عنوة حزامها. انتظرت منها أن تصده أو تطلب مني إيقاف السيارة، لكنها لم تفعل. اكتفت بألقاء نظرة استفسار بعينيها نحوي. هل كانت تنتظر مني أي تدخل يوقف المسرحية المثيرة؟ أم أنها تستفسرني إن كنت أوافقها على ما يحدث بينهما؟ هل لدى الصديق تصور خبيث عني؟ أم أن صورتي القديمة لديه كانت تعني له أني متساهل وغير قادر على منعه؟ استمر صديقي في خطته بتواطؤ بارز من طرف زوجتي. أحاط كتفيها بذراعه حتى أصبحت في حضنه. قبل عنقها، وشفتيها.. تنتظر زوجتي ردة فعلي لكني لم أتحرك، كما لو أن شيئا ما يدفعني لمتابعة مشهد لا يهمني أمر أبطاله. أصبحت مشاهدا ومتتبعا ومنتظرا ما ستؤول إليه الأوضاع. صديقي بتجربته وفحولته وشيطنته يشعر أنه انتصر. يدفع رأسها بعيدا صوب زجاج النافذة ويجعلها توليه ظهرها، وبخفة مثالية يرفعها حتى صار نصف مؤخرتها فوق حجره. ينزل السروال وما تحته. تساعده زوجتي كي يتخلص من السروال فتشرق أمام عينيه مؤخرتها البيضاء الغالية. يقبل جيدها. يرفع القميص حتى يغطي رقبتها من الخلف ويمارس اللحس والتقبيل طول عمودها الفقري. يمسحها فقرة فقرة. بدأت زوجتي تتأوه وكفت عن تعليق نظراتها بالمرآة. لم أعد موجودا في نظرها، أو لم تعد تنتظر مني أي تدخل. اعتبرا معا سكوتي عبارة عن موافقة موقعة ومضمونة. أنزلها من حجره فوق الكرسي، وامسك رأسها لينزله فوق قضيبه المنتصب بعد أن حرره. أعرف أنها تتقن المص وتشتهي إغراق القضيب حتى يسد حلقها. تردد صوت اقتحام عضوه في لهاثها ممزوجا باللعاب. أصبحت التأوهات ترتفع حتى غلبت على صوت المحرك. لذلك بدأ الصديق يغمض عينيه ويئن بدوره. زوجتي أصبحت توليني ظهرها وتنزع سروالها نهائيا وأنا أقود السيارة بسرعة لا تتعدى سرعة السلحفاة في طريق سيار. تجره نحوها قليلا لتجلس فوق فخذيه. كانت تبحث عن وسيلة لتحيط خصريه وتفتح لعضوه الطريق كي يغدو في مواجهة حميميتها. تعلقت بعنقه واقتربت حتى التصق صدرها ونهداها بصدره. دخل كل شيء في كل شيء. عادت تتكئ بظهرها على المقعد المجاور للسائق. رفعت بعد ذلك فخذيها حتى التصقت ركبتاها بصدرها. يداه تحيطان ظهرها بينما صارت كل ثقوبها رهن إشارته.. لم تمهله أكثر مما ضاع من وقت. نزلت فوق زبه القائم كالعمود دفعة واحدة. سمعتها تسب وتلعن الصديق بما تعودته منها من الكلام النابي عندما تحلق في سماء شهوتها. = تحرك أكثر أيها الخول. هيا وريني شنو عندك...يلعن أبوك... تعض رقبته فيصرخ...تولول وتحتج لأنه توقف.. يلعنها ويكاد يخنقها. ترميه بحفنة بصاقها في وجهه. يلعنها ويجرها إليه. تتوقف لحظة لتتنفس. يغتنم الفرصة ليقبلها ثم يصفعها بقوة فترد له الصفعة بعضة في كتفه. تدفعه قليلا إلى حافة الكرسي قريبا من النافذة وتنبطح بجانبه على ركبتيها وتقدم له طيزها البراق. يبدو أنه لا يصدق لأنه صفع الطيز حتى احمر وتنفس بعمق ليدخل رأسه بين الفلقتين. أصبح وجهها ملتصقا بزجاج النافذة من الداخل عندما التصق بها ودفع قضيبه كله داخل خرمها. تأوهت وعادت تدفع مؤخرتها نحو بطنه حتى فاض حجم طيزها من الجانبين. لم يعد يظهر من صديقي سوى رأسه وجزء من ظهره. زوجتي تصرخ وتصرخ وتلعن. وصديقي يتأوه بصوت مخنوق يلحس رقبتها من الخلف ويعضها برقة من الأذن والرقبة ثم يجرها من شعرها إلى الخلف. كنت غير موجود مثل جملة ركيكة شطب عليها العشيقان. فجأة سمعت انفجار زوجتي وعلمت أنها بلغت غاية الرعشة والمبتغى. تبعها الرجل بصرخة وهو يصب نار جوفه بداخل أمعائها. قلت في نفسي رب ضارة نافعة، شعرت بقضيبي ينتصب بقوة، وإن لم يكن لي من هذه المغامرة إلا عودة شهوتي المفقودة منذ حين، لكنت أنا الفائز الأكبر. لم أدر هل أشكر صديقي على جريمته أم ألعنه؟ طوى العشيقان الفوضى العارمة ولبسا ثيابهما كيفما اتفق حسب الاستطاعة وعادا كما كانا. غرقت في دوامة من التساؤلات لأني لم أفهم سلوكي بوضوح. كيف تقبلت الموضوع بمثل تلك السهولة؟ هل المتعة التي غمرتني تستحق مني الصمت والخنوع والاكتفاء بمتابعة زوجتي وهي ترفع رجليها في وجه صديق قابلته منذ ساعات قليلة فقط؟ التمس مني الصديق أن أترك له مقود السيارة من جديد وهو يشكرني قائلا: = دعني أسوق ثانية فقد استرحت من الصداع. وعلى فكرة، أنت رجل عظيم، لم تكذب ظني فيك. أما زوجتك هذه الجنية فهي أعظم. سيكون لها مستقبل هائل في القريب العاجلز عندما أنزلنا قرب البيت سلمنا عنوانه ورقم هاتفه، طلب منا أن نلبي دعوته في نهاية الاسبوع لحضور سهرة ينظمها في بيته. غمز زوجتي وهو يخبرنا بوجود جمعية من أصدقائه وزوجاتهم ينظمون بين الحين والحين لقاءات تعارف، يحدث فيها كل ما تشتهيه الأنفس العاشقة. = أنتم تستحقون العضوية فعلا في هذه الجمعية. قال إنه سيكون ممنونا لنا إذا قبلنا الدعوة. سيعرفنا على زوجته وأبنائه الثلاثة. وسيفتح أمامنا بابا جديدا في الحياة. بمجرد دخولنا للبيت، حملت زوجتي التي التصقت بي ورميتها فوق أقرب كنبة. أعدت معها نفس الفلم الذي تفرجت على فقراته طول الطريق التي لم أشعر بها. منذ تلك المصادفة السعيدة أحسست بانتعاش غريب أنا وزوجتي ينتاب علاقتنا الزوجية من جديد. فوجئت بها تسألني: = هل صحيح أنك ستقبل عضوية الجمعية؟ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ذكرى زواجي العاشرة تقودني لعالم الدياثة (Round trip to org)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل