متسلسلة خالتى صفية و النيك _ حتي الجزء الخامس 5/1/2024 (الهووس) (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
مرحبا أنا حمو جاى انهاردا احكى لكم قصة مستوحاه من حياتى أبطال القصة شخصيات حقيقية فى حياتى و اكتر من تلتين الأحداث اللى حتقروها هنا حصلت فعلا و التلت الباقى لزوم الحبكة الدرامية

الموضو كله بدأ و انا مراهق بتصفح الانترنت و بتجول فى مواقع السكس العربى اللى كان موضة لسه طالعة أيامها نزلت فيلم من غير معرف محتواه و كان اللى شدنى ليه ان عنوان الموضوع كان بإسم خالتى "نيك مدام صفية جارتى" الفيلم حجمه لا يتعدى اتنين ميجا و مدته دقيقة و ربع لكن المفاجأة اللى صنعت تحول فى تفكيرى هى إنه لخالتى فعلا شفت خالتى فيه نايمة على سرير ملط حرفيا و حد ماسك تليفون و بيصورها مشكتش للحظة انها متكونش هى و مكذبتش نفسى ايوة صدقت بسرعة ان دى فعلا خالتى صفية ؛ هى معروفة بلسانها الابيح و صورتها فى ذهنى مش بعيدة عن انها تكون شرموطة و طبعا هيجان المراهقة و أفلام سكس المحارم مع لسانها الابيح صنعوا خيالات جنسية ليها فى خيالى ؛ موقف واحد من مواقف كتير ممكن يلخص اللى عاوز اقوله عن شخصيتها انها فى مرة و انا فى اولى ثانوى حبت تزاولنى فسألتنى و انا و هى لوحدينا فى بيت جدى ان كان زبى طويل ولا لا

كان ساعتها جوز خالتى صفية بيشتغل مهندس بترول فى الخليج بقاله 3 سنين و بينزل لها شهر كل سنة فدا كان سبب منطقى زيادة يخلينى اصدق انها بتتشرمط ؛ هى ساعتها كانت تقريبا فى سن 35 و هى تشبه ليزا أن كتير ؛ لفت الايام و دارت و خالتى سافرت لجوزها و انا اتخرجت من الجامعة و اشتغلت - حوالى 5 سنين فاتو و رجعت خالتى و جوزها من الخليج

فضلت خالتى بنفس شخصيتها الأبيحة ؛ و انا كنت بتردد كتير على بيت جدى و هى كتير ما بتكون هناك لانها لسه راجعة من السفر و كله عاوز يشوفها ؛ جدى كان عنده بيت تانى قديم هو اللى عاشوا و اتربوا معظم عمرهم فيه و انا كمان عشت اول سنين عمرى هناك و دا بيسستخدموه حاليا كمخزن للعفش القديم و شوار البنات اللى على وش جواز - و فى يوم جمعة بعد الضهر و احنا قاعدين كانوا بيطبخوا الغدا و احتاجوا طقم اطباق جديد عشان كان فى ضيوف جايين و عيب يقدموا الاكل فى اطباق مخلتفة الشكل مش اطقم كاملة ؛ فخالتى صفية قالت خلونى أروح انا اجيبه انا واحشنى البيت القديم و عاوزه اشوفه فقالوا لها تاخدنى معاها لان البيت مقفول من مدة الا حد يلاحظها فيه لوحدها و يأذيها ؛ المهم نزلنا و وقفنا توكتوك وصلنا للبيت القديم و و احنا داخلين البيت دار حوار بينا

خالتى : إختراع إبن وسخة التوكتوك دا سهل الحركة للناس بس برضوا مضر انا فاكرة قبل ما سافر كان العيال بياخدوا البنات وسط الاراضى الفاضية ينيكوهم فيه

أنا : أه يا خالتى فعلا كل حاجة ليها ضرر و نفع

دخلنا البيت و بدأت خالتى تنقى فى الأطقم

خالتى : إوعى تبص على طيزى يا خول و أنا مفنسة

انا : خلاص متفنسيش

خالتى : و حنقى الطقم ازاى من غير ما افنس ياض

انا : خلاص بقى يبقى سبينى و خلى روحك رياضية

خالتى : أه يا عرص

أنا : و بعدين انتى ناسية زمان لما سألتك و انا صغير انتى لابسة بنطلون ضيق كدة ليه يا خالتى فقولتى لى أنا بحب الناس تبص على طيزى

خالتى : لسه فاكر ؛ اه ما انت لسه متجوزتش فتلاقى الحاجات دى معلقة فى دماغك

أنا : و هو اللى بيتجوز بينسى الحاجات دى ؟

خالتى و هى لسه مفنسة بتنقى : لا مبينساش

أنا : خلاص

خالتى : كبرت يا خول ؛ إوعى ياض تكون بنت من البنات ضحكت عليك فى الجامعة و خدت بتاعك

أنا : و فيها ايه ما تاخده هو يعنى حينقص

خالتى : لا يا علق مبينقصش بيقصر و يدلدل

أنا : لا بعد الشر انا فين و الكلام دا فين

خالتى : لا منا ملاحظة تلاقيك حتنفجر من البص على طيزى

أنا : طيزك بس

خالتى : أومال اى يا شرموط

فى اللحظة دى انا كنت اتجننت من المرا القحبة دى ففتحت النت و نزلت الفيديو من مكان ما انا رافعه احتياطى و شغلته و رحت بالتليفون ناحيتها وريتهولها

خالتى : إى دا يا ابن المرا جبت دا منين و ازاى

أنا : جبته زى ما جبته

خالتى : و عاوز اى دلوقتى

أنا : لا إنتى فاهمة غلط انتى فاكرانى حبتزك و اهددك بيه عشان أنيكك ؛ لا تبقى غلطانة - عاوزة تتناكى منى و يبقى اللوم و الغلط عندى و انا اللى مبتز - إنسى ؛ انا حنيكك برغبتك و هيجانك و لا انتى فاكرانى مش عارف انك هيجانة عليا بأمارة كلامك الوسخ طول عمرك

خالتى : كسمك انا كلامى كدة معاك و مع غيرك

أنا : منا عارف و حتتناكى منى زى ما بتتناكى من غيرى

و طلعت زبرى و بدأت أدعك فيه و أنا ماسك التليفون بتفرج على الفيديو

أنا : بس يا ترى بزازك لسه حلوين و مدورين كدة و لا دلدلو من كتر المص و الرضاعة ؛ بصراحة قبل الفيديو دا مكنتش اتخيل انهم حلوين كدة مظلومين بزازك دول لأن التركيز كله على طيزك

و مديت إيدى ما بين طيازها و بدأت أقفش

أنا : تلاقيهم ياما أتدعكو دول

شيلت ايدى و بدأت افك لها زراير البلوزة و بدأ صدرها يبان و نزلت بشفايفى ابوس فى بزازها و اللى ولعنى اكتر انها كانت لابسة السنتيانة حمرا ؛ بطلت بوس فى بزازها و بقيت أحسس عليهم بإيدى و طلعت عند وشها و همست فى ودنها و قولت لها : اى مش حتزقينى بعيد عنك و تزعقي لى و تقولى لى انا خالتك يا حيوان يا وقح ؛ مش حتلطشينى قلمين و تقولى لى انت ازاى تتجرأ عليا كدة - لا مش حتعملى عارفة ليه ؟ ؛ عشان انتى شرموطة و عارفة انى عارف انك شرموطة و نفسك تتناكى منى و تجربى حاجة جديدة بعد ما اتهريتى نيك من الأغراب ؛ رميت البلوزة على كرسى و مسكت بزازها الأتنين طلعتهم من الستنيانة
و مستكتهم و نزلت فيهم رضاعة و تفعيص و هى اتفاعلت و بقت على اخرها و فى عز منا برضع منها و قولت لها :

ألا يا خالتى انتى لو نزلتى لبن فى بقى دلوقتى حفضل أبن أختك و لا حبقى إبنك من الرضاعة

قامت لطشانى قلم و مسكتنى من راسى دفست دماغى فى صدرها و قالت لى "إرضع يا ابن المتناكة"

فضلت ارضع شوية و قولت لها : دورك انتى دلوقتى ترضعى ؛ فنزلت على ركبها و خدت زبى فى بقها و بدأت تمصه و انا ايدى ماسكة دماغها و هى لسه لابسة الطرحة مقلعتهاش و عمال ازق دماغها على زبرى و هى بتمص لى و مش حاسس بنفسى ؛ و صلت لدرجة محصلش من الهيجان قمت مقومها و فتحت لها البنطلون اللى كانت لابسها كان استريتش قماش و نزلت على ركبى وراها و مسكت طيزها بإيديا الإتنين و بقيت ألحس فى فردتين طيزها و مرة واحدة هجمت على شفايف كسها بشفايفى و مصيتهم جاااامد ؛ فتأوهت جامد و قالت لى "يا ابن القحبااااااااااه" فانا هجت زيادة ميلتها على الكرسى و هى طيزها ليا و مسكت زبرى حشرته فى كسها

خالتى : أه يا ابن المتناكة

أنا : مالك دا انتى حتى كسك مبلول مش ناشف

مردتش عليا فضلت ادخل و اطلع فيه و انا فى عالم تانى

أنا : مبسوطة يا متناكة يا مومس إتناكتى من ابن اختك يا لبوة

خالتى : اه مبسوطة نيك كمان نيك نيك يا خول يا ابن الراجل المعرص ؛ ااااااااه

انا : اهو اهو اهو يا هايجة زبر ابن اختك فى كسك عمال يشرمط فيكى

خالتى : بتشخر من الهيجان

انا و انا ماسك طيزها : ايه كسم طيازك دول ماشية بيهم ازاى

خالتى : دول ثروة يا عرص عشان تمسكهم تشتغل شهر بحاله و يمكن ميكفيش

أنا : أدينى ماسكهم و بنيك صاخبتهم ببلاش اهو

خالتى : طب نيك يا كسمك يلا قبل ما ما حد يسمعنا

و حستها بتجيب شهوتها على زبرى

أنا : نزلتى شهوتك على زبر ابن اختك يا متناكة ؛ فاكرة يا قحبة الكنبة دى لما كنا بنقعد عليها تذاكرى لى الحساب ؛ فاكرة يا يا شرموطة لما كنت اجاوب صح فتحضنينى و تحطى وشى على بزازك و تبوسينى من شفايفى و تطلعى هيجانك عليا و انا صغير مش فاهم حاجة

خالتى : ااااااى يا ابن المتناكة اااااه يا ابن المتناكة ؛ نيك يا خول نيك

انا : انا حنزل يا خالتو حنزل

لاقيتها نزلت على ركبها قدامى و مسك زبرى فضلت تدعك فيه قبل ما انزل مسكت زبى بايدى و راسها بايدى التانية و وجهت زبى على وشها و نزل لبنى على وش خالتى صفية و غرق خدودها و شفايفها

المنظر النهائى انا قاعد على الكرسى و هى راكعة على ركبها و وشها غرقان بلبنى و صدرها عليه شوية لبن



الجزء التانى :


قعدت على الكرسى أخد نفسى شوية و خالتى جابت مناديل من شنطتها و فضلت تمسح فى لبنى من على وشها و صدرها
خالتى : اى كل دا بضانك دى ولا فناطيس لبن ؟
انا : معلش يا خالتو اصلها اول مرة بالنسبة لى
خالتى : اه انت بقى طبقت المثل بتاع اللى مشفش لحمة شاف كس خالته اتهبل
و قهقهت من الضحك

انا : منا معذور بردوا يبقى كس خالتى بالفخامة دى لازم اتهبل

خالتى : طب ييلا يا اهبل نضف نفسك عشان نمشى الا يقلقوا علينا

دخلت الحمام و فتحت الميه و بدات انضف نفسى من العرق و مفيش ثوانى لاقيت خالتى صفية داخلة عليا و هى عريانة
انا : كدة من غير لا احم ولا دستور ولا عشان نكتك يبقى الحواجز بينا اتشالت خلاص
خالتى : و هو انا اصلا كنت بتكسف منك قبل ما تنكنى عشان اتكسف منك دلوقتى و بعدين كسوف ايه الكسوف دا حتشوفوا من مراتك يوم الدخلة عشان تمثل عليك بعد ما تنيكها انما شعارى انه بعد النيك اى كسوف يبقى fake


انا : يخربتك يا خالتى دكتورة نيك
خالتى : مفيش فى النيك دكاترة يا حبيبى
انا : خلاص يبقى يخربيتك يا خالتى شرموطة كبيرة
خالتى : يا ابنى النيك دا هو الميزان اللى ظبط لى حياتى ؛ انا اتناك و اتبسط و اللى ينكونى بيتبسطوا و جوز خالتك و عيالها يعيشوا مرتاحين على حس نيكى و الحياة تدور
انا : شاطرة يا خالتو لسانك بيقول حكم
خالتى : فى الحقيقة كسى يا حبيبى هو استاذى الاول و علمنى كل شئ اتعلمته فى الدنيا من اول البقال اللى كنت بسيبه يفعص و يلحس فيا عشان اخد من دكانه اللى عاوزاه ؛ و مدرسى الشاب الصغير الرخم اللى ملقتش حل لرخامته و قسوته غير انى ادخل له مكتبه و اقلع جيبتى و اقعد على حجره ؛ لحد النيك من اى راجل عاوز ينكنى عشان اتمتع و اخد مصلحتى
انا : بصراحة انا كنت مشتاق انيكك و دلوقتى بقى شوقى اسمع قصتك اجمد من شوقى لجسمك زمان
خالتى : ما هو باين اهو عمودك قام اول ما سمعت كلامى
انا : طب ممكن لو سمحتى اصلح غلطتى انا حاسس ان كسك العظيم صاحب التاريخ الافل مخدش منى التقدير اللى يستحقه
خالتى : اى حتعمل اى ؟
انا : استنى

و نزلت على ركبى قدام كسها و فضلت احك وشى فيه بشوق و هيام و ابوسه واحدة واحدة بحنية و فجأة هجمت على أشفار كسها بشفايفى و فضلت امص فيهم بقوة و لسانى بيلعب عليهم و ايديا على طيازها و عمال ادعكهم بكل قوتى و هى راحت فى دنيا تانية و مش سامع منها غير همهمات خفيفة بسبب المتعة رفعت عيونى ابص عليها لاقيتها ماسكة كل حملة من حلماتها بايد و بتفركهم بالراحة و مغمضة عيونها ؛ فضلت الحس لها شوية لحد ما لاقيتها بتترعش و بتجيب شهوتها

خالتى : يا ابن المتناكة يا ابن المتناكة اه اه ؛ اااااااه

انا لما لاقيتها نزلت قومت و خدتها فى حضنى و حطيت ايدى اليمين على طيازها و ايدى الشمال على ضهرها و بقيت ابوسها فى رقبتها

خالتى : يلا مفيش وقت لازم نخلص و نروح

لاقيتها وقفت ورايا و لزقت فى طيزى كانها راجل بيحك فى ست فى اتوبيس و بايدها اليمين مسكت زبى و بقت تدعكه و ايدها الشمال ماسكة حلمة صدى بتفركها بالراحة

خالتى : اى يا قلب خالتك هيجت و ولعت لما سمعت قصة شرمطة خالتك ؟ ؛ لا عاوزاك تجمد الا خالتك مومس كبيرة و داقت فى الخليج كل الانواع و الاشكال ؛ مش كل ما حعرفك حاجة الاقيك سخنت منى كدة ؛ دا انا عندى حكايات عنى حقولهالك تخيلك كل ما تتخيلها زبك يقوم حتى ولو بقى عندك 100 سنة ؛ اوعدك تعيش طول عمرك متحتجش فياجرا ابدا و تفضل فياجرتك هى حكايات هرس وفرم لحم خالتك من زبار الرجالة
انا سندت بايدى على الحيطة و مبقتش قادر اقف فلاقيتها بتعدى راسها من تحت باطى و بتحط لسانها على حلمة صدرى و بتقولى : حبيب خالتو اللى حيعرف كل حاجة عنها و عن الرجالة اللى ناكوها و خدت حلمة صدرى بين شفايفها و بقت تمصها و فى اللحظة دى انا مستحملتش و زبى انفجر و حرفيا بقى اللبن بيتدلدق منى مش بيزل و هى عمالة تدعك فى زبى و تمص حلمتى كانها بتصفى بضانى و بعد ما نزلت اخر نقطة لبن لاقيتها بتقولى يلا بقى الا احنا اتاخرنا خالص .

الجزءالثالث

نشفنا هدومنا أنا و خالتى و نزلنا روحنا البيت طبعا أنا جديد فى النيك فكان عقلى حيطير منى بسبب اللى حصل و عنيا مبتنزلش من على خالتى فى كل حتة تروحها فى البيت اما هى بقى فلا و ألف لا دى خبرة و متناكة محترفة و لا باين عليها حاجة ولا كأن حاجة حصلت ؛ حاولت إنى أركز و أشيل عينى من عليها و أركز فى حاجة تانية بس مخى كله فى اللى حصل جتلى فكرة فتحت التليفزيون بحجة إنى أتفرج على ماتش ؛ و أنا باصص على الشاشة بعينى لكن مخى مش شايف الا مفاتن خالتى لما كانت بين إيديا

فجأة لاقيتنى شامم البرفيوم بتاعها تانى و قبل ما ألتفت أعرف مصدر الريحة لاقتها لازقة خدها فى خدى و بتهمس فى ودنى و بتقولى : " مهما ذاكرت خطط المدربين يا كسمك مش حتنفعك بحاجة كل ماتش بينى و بينك إعتبر نفسك مغلوب من قبل ما يبدأ " - و قامت لطشانى قفا بحنية و ماشية ؛ طبعا الكلام و ريحة البرفيوم دمروا اعصابى اكتر ماهى متدمرة فكان لازم اطفى نار شهوتى قبل ما يبان عليا حاجة و نتفضح فدخلت الحمام و طبعا طلعت الموبايل و بدأت أغل الفيديو بتاعها و أدعك زوبرى بس جت لى فكرة رهيبة مسكت الأندر بتاع صفية من الغسيل و بدأت أشمه طبعا مفيش ثوانى مستحملتش الريحة مع الفيديو مع اللى حصل من ساعات و كنت منزل لبنى ؛ نضفت نفسى و خرجت قعدت شوية و بعد كدة سلمت على الكل و روحت بيتنا ؛ خدت دش و من كتر الإجهاد نمت بعمق صحيت الصبح و روحت الشغل و الغريبة إنى حاسس بإرتياح زى ما أكون حققت هدف كبير و دا طبعا لأنى دخلت بستان صفية الجنسى و قطفت من فاكهتها و أكلت الفاكهة اللى كانت محرمة عليا سنين و بتألم من حرمانى منها و تمتع رجالة غيرى بيها على علمى و بمعرفتى و كمان بدليل قاطع "الفيديو" فى الليل شوقى غلبنى فبعت لها رسالة على الواتس

فى الليل فضلت اتفرج على افلام لليزا ان عشان شبهها و اتخيلها هى طبعا و هى بتتناك من رجالة اشكال و الوان بس صفية برضوا لسانها الابيح بيديها طعم مختلف دا غير انها خالتى و دا بيزود الاثارة اكتر و اكتر حاولت انى اتفرج بس و منزلش عشان احوش مجهودى للمرة الجايا ما هو كلامها لما همست فى ودنى و انا بتفرج على الماتش معناه انى فى مرة تانية و تالتة و رابعة بس مش ممكن تكون تقصد مواقف تانية غير النيك حتحصل بينا ؛ غلبنى النوم و انا بفكر و صحيت الصبح كالعادة روحت الشغل و لما رجعت حاولت أخرج برا قوقعة الموضوع دا فاتغديت و نزلت اتفسح مع اصحابى و لما روحت و دخلت اوضتى للأسف أول حاجة نطت فى مخى كانت هى

شوقى غلبنى فبعت لها رسالة على الواتس
و قولت لها :" اى الاخبار "

ردت عليا و قالت لى " إى يا عرص إنت حتعمل زى العيل اللى جابوا له لعبة جديدة و فرحان بيها و حتفضل لازق لى "

قولت لها : " أعمل اى تعبان و دوايا معاكى انتى بس "

قالت لى : " ليه قالوا لك عنى فاتحة صيدلية و لا كسى بينزل دوا "

قلت لها : " عيب عليكى دا جزات المعروف "

قالت لى : " كسمك انا مبخافش انا متناكش منك عشان الفيديو انا اتناكت بمزاجى اجرب حاجة جديدة "

قلت لها : " و مش عاوزة تجربى حاجة جديدة تانى "

قالت لى : " مين قال اتقل انت على رزقك و متبقاش موحوح زى العيل اللى فى إعدادى و اول مرة ينزل لبنه فعايز يحك زبره و لو فى الحيطة "

قلت لها : " تمام يعنى فى تجربة جديدة ؟ "

قالت لى : " قابلنى كمان يومين فى شقة خالك المقفولة فى البيت الساعة 10 و انت طالع رن عيا افتح لك الباب "

قلت لها : " حلاوتك يا صفصف طب مفيش بقى تصبيرة لابن أختك التعبان على ما المعاد يجى ؛ أى صورة للملبن اتصبر بيها "

قالت لى : " من عنيا ثوانى اتصور لك مخصوص يا ابن اختى يا غالى بس بلاش اسم صفصف دا عشان بينرفزنى بيحسسنى انى مرا شغل واقفة فى الشارع "

أنا : " حاضر "

إستنيت الصورة و مغيبتش دقايق و لاقيتها وصلت بفتحها لاقيت المفاجأة مصورة لى صوباع ايدها الوسطانى و هى عاملاه بعبوص و بتقولى خد صبر نفسك بده ؛ فضلت اضحك جامد على اللى عملته ؛ المرا دى معجونة بمية أباحة

يتتبع.....

الجزء الرابع :

وصلت شقة خالى قدام الباب و رنيت على رقم خالتى صفية عشان تفتح لى و فعلا خرجت فتحت لى الباب لاقيتها لابسة فستان سهرة رهيب لونه أحمر و بيلمع و عاملة شعرها و مش لابسة طرحة دا غير الميكاج اول ما شفتها و انا داخل وراها قولت لها : إيه دا كله للدرجة دى إنهاردا يوم مميز و حطيت ايدى على طيزها اللى كانت باظة لبرا من الفستان و شكلها كمان مكنتش لابسة أندر شالت ايدى من على طيزها و قالت لى : " اهدى يا كسمك الموضوع مش فحت و ردم لازم تتعلم يبقى عندك صبر و متستعجلش على الكبس" ؛ لما دخلت لاقيت على السفرة أكل عبارة عن سمك و جمبرى و كابوريا قالت لى : "الاول لازم تاكل لان حتعمل مجهود جامد انهارد" ؛ قعدت كلت و خلصت لاقيتها سحبانى من ايدى و داخلة بيا اوضة النوم و وقفنا قدام السرير لاقتها بتقلعنى الهدوم بس من غير ما تبوسنى ولا تمسك زبى ولا اى حاجة تهيجنى لحد ما بقيت ملط قدامها و لاقيتها بتجيب حبل و حتكتف ايديا بيه فقولت لها : "ايه دا انتى حتعذبينى ولا ايه" ردت عليا : "لو عاوز تتبسط انهاردا لازم تسمع الكلام و اكيد يعنى انا مش حسلخ جلدك اللى ارخص من جلد الحمار دا و ابيعه " فسكت و لاقيتها ربطت ايديا ربطة احترافية بحيث ان الحبل مش جامد فيوجعنى ولا ضعيف فاعرف افكه شكلها مش اول مرة تعمل كدا ؛ و لقيتها بتلف ورايا و بتوطى و تفتح طيزى و بتقول : " الاول نبدا بالغابة اللى انت سايبها فى طيزك دى يا معفن" فقولت لها : "عادى ما اسبها هو انا بتناك عشان انعمها يعنى " فردت عليا : " مش لازم تكون بتتناك عشان تكون نضيف انت لسه اهبل و فى حاجات كتير متعرفهاش و انا انهاردا حعرفها لك" ؛ لقيتها بتدخلنى الحمام و بتلبس فوطة مطبخ كبيرة و راحت جابت علبة كرتون طلعت منها مكنة قص شعر و بدات تشيل شعر طيزى و قالت لى : "دا انت عمرك ما حلقته اكيد" ؛ فرديت عليها : "قولت احلقه بعد ليلة الدخلة الا مراتى تشوفنى منعم طيزى تفتكرنى سالب" فقالت لى : "عامل لطيزك غشاء بكارة يا ابن الوسخة"

قولت لها : "طب افهم ايه السبب فى اللى بتعمليه طيب" قالت لى : "ششش اسكت خالص و حتعرف كل حاجة"

لاقيتها نعمت طيزى خالص و بعدها دهنتها كريم و سحبتنى من ايدى و دخلت اوضة النوم و قالت لى انام على السرير ؛ شغلت هى على تليفونها موسيقة بصوت و اطى و بدات ترقص رقص بوساخة بحركات تهيج و انا زبى واقف على اخره لحد ما تعبت و عرقت فجت نامت جنبى و كل دا هى بفستانها الاحمر نامت على جنبها الشمال و خدت راسى حطتها على بزازها النافرين من الفستان و بقت بايدها تلعب فى شعرى و خدى على بزازها

ٌقالت : "ها جاهز بقى تسمع حكايات شرمطة خالتك يا ممحون "
ققلت لها : "لو انتى شايفانى جاهز ابقى جاهز ما انتى اللى بتجهزينى من اول ما جيت اكل و تنعيم لطيزى و مش ناقص غير تقصى لى ضوافرى ههههههههههههههههههه"
ردت عليا : "و ماله استظرف براحتك و انا حظرف فيك لحد ما اشبع"
قالت لى : "فى الاول كانت البداية و انا فى المدرسة مع الراجل البقال العجوز اللى عجبته بسبب تحرر لبسى وقتها فكان بيدعك فى بزازى و يمصهم و يبوس شفايفى و خدودى و يطلع زبره يدعكه قدامى و انا رافعة له الجيبة يتفرج على قعرى و فخادى لحد ما يجيبهم و كان بيجيبهم قبل ما زبره يكمل وقوف اساسا و انا لانى كنت هبلة فكنت فاكراه بيعمل حمام بس دا كان مقابل انى اخد اى حاجة من الدكان من غير فلوس برغم ان الراجل دا كان مشهور انه بخيل فدا فهمنى فى الاول ان اى راجل اهم حاجة عنده هى انه يمتع زبره و مفيش راجل بيستخسر فى زبره حاجة مهما كان بخيل الراجل دا كان بيبقى زى الطفل اللى حيموت من الجوع و بيرضع من صدر امه اللبن و هو بيرضع من صدرى ساعتها فهمت ان الموضوع دا ثغرة ممكن اخش منها لاى راجل و اخد اللى انا عاوزاه بعد كدا كان فى مدرس شاب عندنا فى المدرسة بس ابن المتناكة بارد و انا طبعا كنت فاشلة فكان لازم الاقى طريقة اخليه يحل عنى و ميحطنيش فى دماغه زى بقيت البنات الفاشلين ؛ فاصطادته مرة و هو قاعد فى اوضة المدرسين لوحده و دخلت عليه و انا لابسة الجيبة و مفيش تحتها اندر و قعدت اعمل فى حرجات تبين طيزى و هو كمان كان عازب فلقيته بيصب عرق فى عز السقعة لحد ما عملت ان الكراسة وقعت جنبه و وطيت اجيبها و الجيبة اترفع منها جزء كشف رجليه اكتر و طيزى فلقست لما وطيت طبعا فلاقيته بيحط ايده على طيزى و بيحسس بالراحة زى اللى لاقى كنز كان بيدور عليه كتير بس خايف يمسكه حامد الا يجرحه و انا سبته و عملت قال ايه مش طايلة الكراسة تحت الطرابيزه و هو كل مدة بيطمن و بيزود فى قوة الدعك اكتر لحد ما كررت اجننه و بقيت اطلع تنهيدات بسيطة و بعدها صوت محن بسيط هو ما استحملش و قام لزق فيا و بقى يحك زبه فى طزى بجنون و يبوس فى رقبتى لحد ما فى دقايق لاقيته اتأوه جامد و جابهم فى بطلونه و من الحرج طلع بسرعة من الاوضة و من ساعتها بقى يشوفنى يحط وشه فى الارض و بقى ينجحنى و ميضايقنيش " ؛

انا زبى بقى على اخره من اللى بتحكيه لدرجة انى بقيت حاسس زبى اتشنج من جمدان الانتصاب ؛ فطلبت منها تفك ايدى ادعك زبى فقالت لى مستحيل ؛ بس نزلت براسها لحلمة صدرى الشمال و بقت تلحسها و ترضعها و هى بتقول: " اى يا حبيبى شهوتك ولعت من الدياثة على لحم خالتك اللى الرجالة فرموه بزبارهم الاشكال و الالوان اركب فوقى يا ولا "

ركبت فوقها لاقتها خدت شفايفى فى شفايفها و فضلت تمصهم و تمص لسانى و ايدها بتلعب فى حلمتى و ايدها التانية بتقفش فى طيزى و مرة واحدة لاقتها بتلمص خرمى بصباعها الوسطانى مستحملتش و لاقتنى بقول لها حنزل
قالت لى : "نزل على بزازى"

اتحركت تحتى و بقى زبى عند بزازها
قالت لى : "نزل يا ديوثى يا حبيبى لبن دياثتك "

انا لسه بتاوه و بنزل لاقتها دخلت صوبعها جوا الخرم و مسكت بضانى بالايد التانية فحرفيا بقي زبى بيخر اللبن مش بينزله و خرمى عمال ينبض و يفتح و يقفل على صباعها كأنى بدعك صباعها بلحم خرمى و هو جوايا مستحملتش طبعا فاتكبيت على وشى و انا فى الوضع دا اللى استمر حوالى 10 ثوانى ؛ خدت دقايق على ما بدأت استجمع تفكيرى و قوتى و قولت لها : "اى يا مرا يا شرموطة اللى انتى عملتيه دا"
فردت عليا : " لسه انت انهاردا حتشوفت الحلب على اصوله"

قولت لها : "يخربيتك انتى مومس كبيرة"
قالت لى : "مومس ! ؛ المومسات دول غلابا معندهمش حاجة غير اجسامهم ياكلوا بيها عيش انما انا يا حبيبى بتناك عشان اوسع السكة لمصلحتى و امورى تمشى هو فى برضوا مومس توصل للعز اللى وصلت له"

قولته لها : "مالك محسسانى انك المفروض تكتبى مذكراتك فى كتاب و تسميه شرموطة على جسر من الذهب"
فقالت لى : "لا يا كسمك كتاب اى دا مش مقامى انا مقامى ناشونال جيوجرافيك تعمل عنى سلسة حلقات بعنوان شراميط فتاكة"

الغريب ان زبى بعد اللى نزلته دا كله لسه واقف فقمت مشاور لها عليه و قايل لها "خالتو"
فقالت لى : "تعال يا حبيب خالتو ؛ انزل وضع دوجى"
نزلت لاقتها مسكت فردتين طيازى و بقت تلحس خرمى بلسانها بس كانت لاعيبة لحس
فقولت لها : "اى حكايتك مع طيزى انهاردا انتى حتنكينى و لا ايه"
فقالت لى : "و متتناكش ليه مستعر من النيك دا رجالة بشنبات يقف عليها الصقر و فى مراكز و معاهم جبال فلوس و بيتناكوا"

قالت لى نام على جنبك و ارفع رجلك ؛ سمعت كلامها لاقتها دخلت برجليها مابين رجليا و عملت وضعية المقص بتاعت السحاقيات و بقت تحك كسها فى خرم طيزى
قالت لى : " ها اى رأيك فى النيك من كس خالتك اهو شوف الكس اللى اتناك من رجالة بعدد شعر راسك بينيكك دلوقتى" ؛ و كان واضح انها هيجانة جامد لان كسها نزل شهوتها فى وقت قليل


اما انا فطبعا فى عالم تانى من الهيجان بسبب شهوتها اللى نزلت فخلت كسها بقى مزفلط و كمان خرم طيزى اتبل بيها و مرة واحدة قررت تكمل عليا و بقت تبوس تمص شفايفى و تلعب فى حلمات صدرى حسيت انى حجيب و هى كمان حست بكدة فحطت راسها بين رجليا و خلت وشها تحت زبى و بقت تحسس بصباعها على خرم طيزى و ايدها التانية ماسكة بضانى بتدعكهم بالراحة ؛ نزلت لبنى كله المرة دى على وشها اللى بقى شكله جميل من اختلاط اللبن بالمكياج بالعرق وش شرموطة حقيقية متاكد ان لو مسئول فى شركة افلام اباحية شافه حيمضى معاها عقد بالمبلغ اللى تطلبه

بعد ما نزلت قولت لها : "انتى مجرمة يا خالتى هو انتى نكتى رجالة قبل كدة"
قالت لى : " اه طبعا ما كل واحد و مزاجه "

فضلت بقى تحكى لى ازاى بتحل مشاكلها و تسلك امورها كلها بالنيك سواء تتناك او تنيك و ان المتعة هى سلاحها الاقوى اللى عمره ما خييب معاها فى كل خطوة و اى عقبة بتلاقيها بتكون المتعة خى اللى العصاية السحرية اللى بتزيلها و تمهد الطريق للمصلحة المطلوبة ؛ طبعا انا زبرى استجاب لحكاياتها و شد حيله بعد كام حكاية قليلين و هى لاحظت فقالت لى تعال المرة دى حتنكنى مسكت زبى و قالت لى نام على ضهرك و وجهت زبى على كسها تماما و قعدت عليه و فضلت تتطلع و تنزل على زبى و هى بتتأوه و الغريب ان منظرها و هى بتتناك ولعنى جامد بغض النظر عن المهيجات التانية اللى ككانت فى الموقف زى الحكايات اللى اتحكت و اللى عملته فيا طول الليلة مع طبعا منظر وشها اللى عليه اثار العهر زى ما قولت تركيبة شهوة تخلى اى شخص حتى و لو مخصى يستجيب و يرمى نفسه فى بحر لذتها و دا كله طبعا غير وساخة لسانها ؛ فجأة قررت تمص شفايفى طبعا باللبن اللى على وشها و منظر وشها مفوقتش من توهان الشهوة الا و انا بجيب لبنى فى كسها و هى بتقول لى "اه يا ابن الوسخة جبتهم فيا " ؛ فقولت ليها : "معلش محستش بنفسى ؛ المهم حتعملى اى دلوقتى " ؛ فقالت لى : " حقوم انضف نفسى و اكيد مانع الحمل حيمنع اى حمل ممكن يحصل" ؛ قولت لها : "تمام عاوزة اى مساعدة " ؛ قالىت لى : "لا تسلم حبقى اخليك تنضفنى من لبن الرجالة الاغراب يا عرص انما لبنك فدا انا حنضفه بنفسى"

قومت انا كمان اخد دش و انضف نفسى و طلبت منها تفك ايدى عشان انضف نفسى فرفضت و قاالت لى انها هى كمان حتحمينى كأنى ليه الطفل الصغير اللى كانت بتحميه و بعدها حتفك ايديا


............... يتتبع

الجزء الخامس :


أول أيام المولد - الزوار كتير من كل نوع و مكان ؛ صوت الطبل عالى يصم الودان و كل انسان ملهى بحاجة بيتفرج عليها و الصبية الصغيرة صفية مبهورة باللى شايفاه - ايه الخلق دى كلها ازاى اتجمعوا هنا كلهم و جايين يعملوا ايه و ايه الدراويش اللى لابسين هدوم غريبة دول و أسئلة تانية كتير جالت فى عقل البنت و هى ماشية مخطوفة من المناظر اللى بتشوفها اول مرة و امها مسكاها من ايدها بعنف خايفة تفلت منها و تضيع متعرفش ان البنت مكتوب عليها الضياع لكن مش ضياع الجسد انما ضياع الروح و فى وسط المعمة دى يظهر درويش لابس اخضر فى اخضر يشوف البنت و تعجبه درويش عجوز معدى السبعين لكن رغبته رغبة شاب فى العشرين نظرة واحدة فى عيون الصبية كانت كفيلة انه يوصل لأعماق أعماقها و يحاول يسحبها للغواية اللى رفضتها البنت بشدة رغم إستعمال الدرويش لأقوى أساليبه و تسخيره لكل قوته البنت قاومت بشدة و عقلها رفض الاستسلام و الدرويش انهار و خارت قواه ؛ رجع الدرويش لخيمته و ارتاح ايام من تعب محاولته الفاشلة للإغواء و قرر لعن الصبية و جعلها متاحة للنيك من كل صاحب شهوة ؛ فجعلها صاحبة مبدأ للغواية و سلاحها فى الحياة جسدها تستخدمه فى كل معضلة و تحل بيه اى مشكلة .

صفية بتصحى من نومها على قذف كسها لشهوتها بعنف بتقعد على السرير دقيقة و تبدأ تجمع أفكارها و بعدها تقوم تدخل الحمام تنضف نفسها و تاخد دش نفس الحلم اللى بيتكرر من سنين الدرويش اللى شافته فى المولد لكن فى هيئة غير اللى شافته فيها شاب ابيض معضل وسيم زبره مثالى و بيعمل معاها على سريرها كل اللى بتحبه و يوصلها لأخر درجة فى المتعة توصلها انسانة

خلصت حمامها و مسكت تليفونها و اتصلت بيا

خالتى : جهز نفسك تقابلنى كمان ساعتين

أنا : طب قولى ازيك - صباح الخير اى حاجة و بعدين انتى مكفاكيش امبارح ولا ايه

خالتى : اسمع الكلام يا عرص يا ابن الجزمة و اجهز يلا

أنا : ماشى يا ستى بس انتى ناسية ان اخوكى حيوصل انهاردا ولا ايه يعنى شقته مش حتكون فاضية دا انتى شكل الهيجان مطير نفوخك عالاخر

خالتى : ماشى قابلنى فى شقة جوازى الاولانية انا حظبطها - متتأخرش عشان اليوم حيكون زحمة انهاردا و لازم نعمل حاجات كتير عشان خالك

لبست صفية و نزلت اشترت اكل و مواد تنضيف و راحت على شقتها اللى اتجوزت فيها قبل ما تنقل لشقتها اللى قاعدة فيها دلوقتى ؛ نضفت الشقة على السريع تنضيف بسيط يوفى بالغرض و عملت الاكل و جهزت نفسها و انا وصلت فى المعاد

أنا : اى الاخبار بس انا مستعجب بصراحة بعد ليلة امبارح تطلبينى تانى انتى اى مكنة نيك مبتبطلش

خالتى : مش كل حاجة لازم تعرف تفاصيلها انت تبوس ايدك وش و ضهر انك اصلا بتلمسنى غير دفع فلوس تشقى فيها سنين عشان ليلة معايا

أنا : ماشى يا ست مارلين مونرو

خالتى : يلا عشان تاكل

أنا : لا مش لازم انا شبعان

خالتى : اومال الاكل دا انا جايباه لأمى ؛ و خد دى كمان

أنا : لا مش لدرجة الفياجرا انا مستعجب بس من طلبك ليا يومين ورا بعض لكن مش بشتكى و اقدر اعمل لك اللى انتى عاوزاه

خالتى : ماشى يا أبو زبر حفار ؛ معلش اسمع كلامى و خد البرشامة هاودنى المرة دى و خدنى على قد عقلى

اكلت و خدت البرشامة و خدت خالتى و روحنا اوضة النوم لاقتها مسكت وشى بايديها و بقت تبوسنى باستمتاع و تركيز و هى مغمضة عنيها من كتر المتعة و بعد شوية وقفت بوس و بقت تقلعنى هدومى قلعتنى القميص و حضنتنى و حطت خدها على صدرى ثوانى كأنى حبيبها اللى راجع من غياب و بعدها بدأت تلحس و تمص فى حلماتى حبه و وبعدين بدأت تفك لى الحزام و نزلت لى البنطلون و قعدت على الارض قدامى و مسكت رجليا تخلع من كل رجل البنطلون و لما قلعتهولى حطته جنبها و عدلت نفسها و بقت على ركبها و حطت ايديها على طيازى و طلعت بوشها حطت وشها تحت زوبرى و بقت تبوسه من غير ما تمسكه و فضلت تبوسه شوية و بعدها خدته فى بقها بقت تمصه كانها **** حتموت على مصاصة و اخيرا بتمصها كانت بتمص بفن عشان تراضينى كأنى ماسك عليها زلة نيمتى على ضهرى عالسرير و نطت فوقى و وجهت زبى لكسها و قعدت عليه حطيت ايديها الاتنين على صدرى تسند بيهم و فضلت تطلع و تنزل بوسطها و كأن كسها من جوه فيه أكلان و بتدعكه بزبى عشان يخف و انا مستحملتش الوضع فى دقايق كنت حجيب و لما لاقتنى كدة نامت على ضهرها و خلتنى انام فوقيها و بقت ترضع من حلمت صدرى الشمال عشان تهيجنى اكتر و دا خلى زبى ينفجر و لبنى ينزل فى كسها ؛ جيت اقوم ارتاح لاقيتها بتحضنى جامد عشان تمنعنى اقوم و بقت تبوس فى وشى و رقبتى و طلبت منى اطلع عند وشها و هى نايمة كدة فنفذت طلبها بقى زبى و بضانى على وشها و هى مسكت زبى و بقت تلحسه و تمصه بشغف و رغبة شديدة و تمص بضانى جامد بعدها قالت لى يلا يا حبيبى نيك خالتو فرجعت تانى و فتحت رجليها و دخلت زبى فى كسها بقيت انيك - قامت هى شدت جسمى عليها وبقيت نايم فوقها و طالع نازل بجسمى عليها و بدخل زبى فى كسها و بطلعه و هى عمالة تبوس فيا و ماسكة حلماتى الاتنين بصوابعها عشان تزيد هيجانى انا حسيت انها مش فى وعيها كانها انسان ألى متبرمج يعمل كدة او حد منومها مغناطيسى و بيتحكم فيها عشان تبقى كدة معايا فضلت انيك فيها لحد ا نزلت تانى و برضوا طلبت منى اتحرك عند وشها بزبى بس المرة دى حركتنى لقدام شوية و بقى تلحس بلسانها فى خرم طيزى و تمصه و تمص البضان طبعا مع مفعول البرشامة انا ولعت بسرعة و كررت اللى عملته المرة اللى فاتت و بقيت انيك فيها جامد و خدت الموضوع تحدى قال يعنى بقول لها بينى و بين نفسى مهما كان اللى فيكى ايه و مخليكى هيجانة كدا فانا برضوا قادر اكيفك و افشخك - بس المرة دى حسيت انها تعبت و بقت مش قادرة فبقيت انيك فيها اعنف عشان اتعبها اكتر و احس بالانتصار على شهوتها و لما قربت انى اجيب لقيتها بدأت تلمس خرمى بصوباعها و قبل ما اجيب بلحظة لقيتها دخلت صوباعها فى طيزى بقيت انزل لبنى جامد و هى بتقولى نزل جوايا كمان نزل يا ابن الزنا نزل يا ابن الحرام يلى امك اتناكت فيك املانى و عبينى بلبنك - كلامها جننى و خلانى انزل كمية لبن رهيبة و بعد ما نزلت حضنتنى جامد و فضلت حضنانى شوية و بتبوسنى بحنية

فضلنا كدة حوالى ربع ساعة حاضنين بعض و احنا الاتنين فى حالة من الارتياح و الرضا كل واحد فينا حاسس انه وصل للى نفسه فيه هى اتناكت و شبعت كسها لبن منى و انا اثبت لها و لنفسى انى فحل و قدرت اهزم شهوتها لحد ما مسكت وشى و بصيت لى و عينيها فى عنيا و قالت لى : يلا بقى يا حبيبى عشان نروح نستقبل خالو

يتتبع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل