قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قـصـتـى مــع الـمـزراع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸" data-source="post: 64133"><p><h3><p style="text-align: center"><p style="text-align: center">قصتى مع المزراع</p> </p> </h3><h3></h3><h3>أنا أسمي كمال عمري 18 سنة ،، أبي كويتي وأمي لبنانية ،، كنت أسكن في قصر كبير ملئ بالحشم والخدم ،،حيث الحرية .. وعدم وجود لأي قيود لأي أمر يخطر في بالك ،، حتى أن لدينا في هولندا قوانين تجيز الزواج المثلي .. أي رجل يتزوج رجل آخر ،، قرر أبي أن يستبدل مزارع لدينا بآخر يكون شاب ونشيط ،، وفعلا جاء ذلك الشاب الوسيم من البوسنة ،، كان أبيض البشرة أزرق العينين ،، كان يشدني بقوته . وشدته وكان وقتها عمره 25 وانا 16 سنة ،، أصبحنا صديقين . وكان إذا رأى خطأ أرتكبته يستر علي ولا يتحدث به ،، فأصبحت أعده مثل أخي الأكبر ،، ومن الصغر وأنا أحب مشاهدة الرجال الوسيمين ،، لا يشدني جمال المرأة ولا فتنتها .. فلا يشدني غير جمال ووسامة الرجال ،، وأنا كنت أميل لحب الرجال السود كون أني أبيض البشرة ،، كنت ولا زلت أهتم بنظافتي وأناقتي وحينما كنت في المدرسة كانت الفتيات</h3><h3></h3><h3>تتسابق علي ،، وهذه حقيقة وأنا لا أريد أن أفاخر بنفسي لكنها ياناس حقيقة ،، حتى تعرفت على شاب خليجي إسمه حسن كان ذو خلق وأدب وإنسان محترم جدا ،،وكان أكبر مني بسنة واحدة ،، وتصاحبنا أكثر من ست سنوات ،، وحينما أصبح عمري 18 سنة وهو 19 سنة ،، صارت علاقتنا تزيد قوة ومتانة عن ذي قبل ،، وقرر أبي وأمي أن يسافرا للكويت وأن أصحبهما لكن ظروف دراستي أجبرتني على البقاء في هولندا لوحدي ،، وكانت الليلة الأولى هي المرة الأولى في حياتي أكون وحيدا في منزلنا الكبير ،، فأنا وحيد امي وأبي ،، ولم يكن في البيت سوى المزارع والسائق والطباخ وبعض الخدم والخادمات ،، كان المزارع دائما يلاحقني بعينيه وحينما أنظر إليه يصرف النظر عني ،، دعوته مرة لشرب الشاهي وذلك في عصرية أحد الأيام ،، فلبى دعوتي .. وصرنا نحتسي الشاهي ونتبادل أطراف الحديث ،، وحينما كنت أتحدث .. كان ينظر لي بنظرات ملؤها الإعجاب ،، فاقترب مني وأنا أتحدث وأتحدث ،، فأمسك بزبي وصار يغفصه وأنا أنظر ليده التي لامست زبي ،، فرفعت رأسي .. وهو يلحس رقبتي بكل حماسة ،، ويده تقبض على خصيتي وتارة يشد القبضة على زبي ،، أنزلت رأسي فهاجمني بشفتاه وأنا متصلب الحركة ،،</h3><h3></h3><h3>كان يعض لساني بشفتيه ،، ثم يلحس شفتي العلوية ثم السفلية ،، فأصبحت أشعر بمتعة لم أشعر بها أبدا ،، ثم قام المزارع بإخراج زبه الضخم ذو الرأس الأحمر ،، وحينما رأيته بدأت أتذكر ماكانت تفعل به النساء في أفلام الس** ،، فوضعت شفتاي على رأس الزب وجعلت المزارع يستلقي على الكنبة ،، وبدأت أقبل رأس الزب وألحسه ،، ثم غطيت نصف زبه بفمي فشعرت بزبه وهو يصطدم بآخر الحلق ،، فنهض المزارع وجعلني أركع ،، فشعرت بشئ يلامس فتحة شرجي ،، وكان يلحس فتحة شرجي وأنا أتأوه .. ثم بعد ذلك قبض على خاصرتي بيدي ،، فحاول إدخال زبه في طيزي ولكن فتحة الشرج كانت ضيقة ،، أخرج لعاب من فمه وبدأ يمسح فتحة شرجي وماحاول فتحة الشرج ،، فأدخل رأس زبه وشعرت بألم بسيط ،، فأدخله بكل حنية .. وصرت أشعر بأن فتحة شرجي تتوسع قليلا قليلا ،، فأخرج زبه .. وأدخله مرة أخرى وبكل سهولة دون أشعر بأي شئ ،، سوى أنني شعرت باللذة حينما يصدم زبه وهو داخل بطني بأحشائي ،، ولم يفسد متعتنا سوى الخادمة .. التي تفاجئت بالمزارع وهو ينيكني .. وسقط مابيدها في الأرض .. فنظرت وإذ بالخادمة وهي منذهلة بما ترى ،، والمزارع لم يكن يعلم ماذا يفعل فهو لا يستطيع فعل أي شئ وأخرج زبه من طيزي ،، ثم لبس ملابسه وخرج ،، والخادمة سقطت على الأرض وهي تبكي ،، فلبست ملابسي .. فدخلت خادمة أخرى تريد أن تعرف ماسبب بكاء الخادمة ،، فخرجت الخادمة والأخرى تلاحقها ،،</h3><h3></h3><h3>صعدت لغرفتي وأنا أندب حظي وألوم نفسي ،، لماذا ذبت بين يدي الرجل ؟؟ فأتصلت على حسن صديقي الصدوق .. وطلبت منه المجئ .. فجائني وخرجنا سوية ،، ولاحظ حسن تغير معالم وجهي ،، فسألني ماذا بك .. فلم أجب وكرر سؤاله عدة مرات فأنهرت باكيا أمامه ،، فتوقف بالسيارة وكرر سؤاله .. فقلت له .. فضيحة وقعت في فضيحة ،، طلب مني أن أهدأ من روعي وأتجهنا لمكان بعيد عن الناس ،، وسألني ماذا جرى ؟؟ فقلت له وأنا متردد ... لقد عاشرني المزارع وشاهدتنا الخادمة ،، فسكت قليلا ... و أنزل رأسه .. فقال لي .. وماذا تنوى أن تفعل .. ،، فقلت له .. الخادمة ستفضحني وستعلن عما شاهدته لكل الناس ،، فطلب مني الهدوء والتروي ،، توجهنا إلى منزلي وذلك في آخر الليل ،، وكان المزارع بإنتظاري .. ،، نزلت وطلبت من حسن أن يبقى معي الليلة فأستأذن من أهله ووافق البقاء معي ،، سألني .. هذا المزارع الذي عاشرته .. إنه رائع !! طلب مني المزارع أن يتحدث معي في أمر سري فقلت له .. لا داعي .. حسن يعرف</h3><h3></h3><h3>كل شئ فقال : حسن .. لماذا لا نتحدث بالداخل .. دخلنا سوية نحن الثلاثة .. وحينما دخلنا وجدنا الخادمة وكانت تبكي بشدة ،، فقلت لها : ما رأيتيه اليوم لا تخبري بها أحد .. فقالت : لا تؤذوني أنا مسكينة .. فقال حسن : ماشاهدتيه اليوم ستشاهدينه الآن مرة أخرى ؟؟؟؟ فخلع حسن ملابسه أمامنا ونحن ننظر إليه بإستغراب والمزارع ينظر إلي ،، فما كان من الخادمة إلا أن هربت من الصالة ،، فتوجه حسن بكل دلع إلى المزارع وهو يضع أصبعه على شفة المزارع ويقول له : هل تستطيع على إثنين ؟؟ فصمت المزارع ونظر إلي .. فضحكت وخلعت سروالي وأصبحت طيزي مكشوفة ،، توجهت للمطبخ وجلبت الشراب والكؤوس وعدت إلى الصالة وكان المزارع يقبض بشفتيه على شفتا حسن والمزارع يضع يده على طيز حسن ،،</h3><h3></h3><h3>فجئت من خلف حسن وأبعدت قسمي الطيز عن بعضهما ،،فصرت ألحس فتحة شرج حسن .. وكانت صافية من الشعر كأنها جدار أملس ،، ثم توجهت لزب حسن وزب المزارع وصرت أمص الأول ثم أنتقل للثاني .. وأنتهي من الثاني وأعود للأول ،، فنزل معي حسن وصار يلحس جهة من الزب وأن الجهة الأخرى ،، وحاولنا أن نتبادل الشفايف لكن الزب كان حاجزا بين فمي وفم حسن ،، ثم أنا وحسن على الأرض ،، بينما كان المزارع يقف خلفنا وهو يشاهد أطيازنا ،، فصار يلحس طيز حسن ويحاول إدخال لسانه ،، ثم يحول علي ليلحس فتحة شرجي ،، وفمي وفم حسن أختلطا ببعضهما البعض ،، ثم أدخلت أصبعي في فتحة شرجه الغريقة بلعاب المزارع ،، وحسن يدخل أصبعه في فتحة شرجي ،،أما المزارع فجلب خيارة وجزرة ونحن كنا بإنتظاره ،، فوضع لعاب كثيفا على فتحة شرج حسن وصار يحاول إدخال الجزرة في فتحة شرجه ،، وحسن يصيح ويتألم ويبتسم ويتأوه ،، حتى دخلت الجزرة داخل طيز جسن ولم يتبقى منها إلا جزء بسيط بارز للخارج ،، ثم جاء حسن ووضع لعابه في يد المزارع وصار يمسح به على فتحة شرجي ،،</h3><h3></h3><h3>ثم قام المزارع بإخراج لعابه الكثيف ومسح بلعابه على الخيارة ،، فقام بإدخال الخيارة بكل هدوؤ وأنا أنظر إلى حسن وهو يسجد بجانبي ويحاول إدخال ماتبقى من الجزرة في فتحة شرجه ،، وشعرت بأن فتحة شرجه بدأت بالإتساع والخيارة بدأت تشق الصفوف ،، فشعرت بأن الخيارة قد دخلت كاملة في طيزي ،، ثم أتجه المزارع لحسن الذي أدخل الجزرة كاملة وصار يمص زبه بكل عنف ،، فأخرج الجزرة من طيز حسن وصار يلحسها ويمصها ،، فأتجه إلي وجاء حسن معه وأنا أخرج الخيارة ،، فخرجت الخيارة وأمسكها حسن وصار يلحسها فأدخلها في طيزه وأدخل المزارع الجزرة في طيزي ،، وأصبحت أتأوه وأصيح وكذلك حسن أما المزارع فكان يمسك زبه ويكاد أن ينفجر من قوة النشوة ،، فأستلقى حسن على الطاولة ورفع رجليه ووسع بينهما ،، فجاء المزارع وأخرج الجزرة من طيز حسن ،، فضم الرجلين لبعضهما وأدخل زبه بكل سهولة لطيز حسن ،، وحسن يمسك بحواف الطاولة ويصيح .. أي .. آه .. أووووه .. فأخذت الجزرة وصرت ألحسها وأمصها ،، فتسللت من خلف المزارع ،،وضعت شفتاي على رقبته من الخلف وأقبل ظهره ،،</h3><h3></h3><h3>فنزلت .. حتى وصلت لطيزه وفرقت بينهما فوجدتها مليئة بالشعر ،، فلحست شعر فتحة شرجة وهو ينيك حسن ،، فوضعت لعابا على فتحة شرج المزارع ،، وأدخلت الجزرة .. وقد دخلت نصف منها .. والنصف الآخر الخارج بدأت أمصه</h3><h3></h3><h3>وكأنه زب حقيقي ،، وأخرجت الخيارة من فتحة شرجي وصرت أدخلها وأخرجها وتخيلت أحدهم ينيكني وأنني أمص زب رجل آخر ،، فقذف المزارع منيه على زب حسن ،، فوقف حسن وهو ينظر إلي .. وأنا أنظر إليه ،، ففهمت ماذا يريد ،، فأخذت مكانه .. فأدخل زبه الملئ بالمني لطيزي وأدخله ،، وصار ينيكني بكل قوة وأنا أعض على شفتي السفلية وهو يصيح ويصيح ،، ونهض المزارع فقبلني على فمي وقبل حسن على فمه وودعنا بإبتسامته الساحرة ،، وحسن ينيكني وينيكني فخرج المني مني ،، وحسن يلحسه ويضحك ،، حتى أشرقت الشمس ،، فصفقنا تحية لبعضنا على هذه الإثارة والمتعة ،، ولبسنا ملابسنا ،، وتوجهنا سوية للسيارة فرأنا المزارع وجاء معنا لنتوجه للسباحة والتنظيف في البحر .</h3></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸, post: 64133"] [HEADING=2][CENTER][CENTER]قصتى مع المزراع[/CENTER][/CENTER][/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]أنا أسمي كمال عمري 18 سنة ،، أبي كويتي وأمي لبنانية ،، كنت أسكن في قصر كبير ملئ بالحشم والخدم ،،حيث الحرية .. وعدم وجود لأي قيود لأي أمر يخطر في بالك ،، حتى أن لدينا في هولندا قوانين تجيز الزواج المثلي .. أي رجل يتزوج رجل آخر ،، قرر أبي أن يستبدل مزارع لدينا بآخر يكون شاب ونشيط ،، وفعلا جاء ذلك الشاب الوسيم من البوسنة ،، كان أبيض البشرة أزرق العينين ،، كان يشدني بقوته . وشدته وكان وقتها عمره 25 وانا 16 سنة ،، أصبحنا صديقين . وكان إذا رأى خطأ أرتكبته يستر علي ولا يتحدث به ،، فأصبحت أعده مثل أخي الأكبر ،، ومن الصغر وأنا أحب مشاهدة الرجال الوسيمين ،، لا يشدني جمال المرأة ولا فتنتها .. فلا يشدني غير جمال ووسامة الرجال ،، وأنا كنت أميل لحب الرجال السود كون أني أبيض البشرة ،، كنت ولا زلت أهتم بنظافتي وأناقتي وحينما كنت في المدرسة كانت الفتيات[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]تتسابق علي ،، وهذه حقيقة وأنا لا أريد أن أفاخر بنفسي لكنها ياناس حقيقة ،، حتى تعرفت على شاب خليجي إسمه حسن كان ذو خلق وأدب وإنسان محترم جدا ،،وكان أكبر مني بسنة واحدة ،، وتصاحبنا أكثر من ست سنوات ،، وحينما أصبح عمري 18 سنة وهو 19 سنة ،، صارت علاقتنا تزيد قوة ومتانة عن ذي قبل ،، وقرر أبي وأمي أن يسافرا للكويت وأن أصحبهما لكن ظروف دراستي أجبرتني على البقاء في هولندا لوحدي ،، وكانت الليلة الأولى هي المرة الأولى في حياتي أكون وحيدا في منزلنا الكبير ،، فأنا وحيد امي وأبي ،، ولم يكن في البيت سوى المزارع والسائق والطباخ وبعض الخدم والخادمات ،، كان المزارع دائما يلاحقني بعينيه وحينما أنظر إليه يصرف النظر عني ،، دعوته مرة لشرب الشاهي وذلك في عصرية أحد الأيام ،، فلبى دعوتي .. وصرنا نحتسي الشاهي ونتبادل أطراف الحديث ،، وحينما كنت أتحدث .. كان ينظر لي بنظرات ملؤها الإعجاب ،، فاقترب مني وأنا أتحدث وأتحدث ،، فأمسك بزبي وصار يغفصه وأنا أنظر ليده التي لامست زبي ،، فرفعت رأسي .. وهو يلحس رقبتي بكل حماسة ،، ويده تقبض على خصيتي وتارة يشد القبضة على زبي ،، أنزلت رأسي فهاجمني بشفتاه وأنا متصلب الحركة ،،[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]كان يعض لساني بشفتيه ،، ثم يلحس شفتي العلوية ثم السفلية ،، فأصبحت أشعر بمتعة لم أشعر بها أبدا ،، ثم قام المزارع بإخراج زبه الضخم ذو الرأس الأحمر ،، وحينما رأيته بدأت أتذكر ماكانت تفعل به النساء في أفلام الس** ،، فوضعت شفتاي على رأس الزب وجعلت المزارع يستلقي على الكنبة ،، وبدأت أقبل رأس الزب وألحسه ،، ثم غطيت نصف زبه بفمي فشعرت بزبه وهو يصطدم بآخر الحلق ،، فنهض المزارع وجعلني أركع ،، فشعرت بشئ يلامس فتحة شرجي ،، وكان يلحس فتحة شرجي وأنا أتأوه .. ثم بعد ذلك قبض على خاصرتي بيدي ،، فحاول إدخال زبه في طيزي ولكن فتحة الشرج كانت ضيقة ،، أخرج لعاب من فمه وبدأ يمسح فتحة شرجي وماحاول فتحة الشرج ،، فأدخل رأس زبه وشعرت بألم بسيط ،، فأدخله بكل حنية .. وصرت أشعر بأن فتحة شرجي تتوسع قليلا قليلا ،، فأخرج زبه .. وأدخله مرة أخرى وبكل سهولة دون أشعر بأي شئ ،، سوى أنني شعرت باللذة حينما يصدم زبه وهو داخل بطني بأحشائي ،، ولم يفسد متعتنا سوى الخادمة .. التي تفاجئت بالمزارع وهو ينيكني .. وسقط مابيدها في الأرض .. فنظرت وإذ بالخادمة وهي منذهلة بما ترى ،، والمزارع لم يكن يعلم ماذا يفعل فهو لا يستطيع فعل أي شئ وأخرج زبه من طيزي ،، ثم لبس ملابسه وخرج ،، والخادمة سقطت على الأرض وهي تبكي ،، فلبست ملابسي .. فدخلت خادمة أخرى تريد أن تعرف ماسبب بكاء الخادمة ،، فخرجت الخادمة والأخرى تلاحقها ،،[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]صعدت لغرفتي وأنا أندب حظي وألوم نفسي ،، لماذا ذبت بين يدي الرجل ؟؟ فأتصلت على حسن صديقي الصدوق .. وطلبت منه المجئ .. فجائني وخرجنا سوية ،، ولاحظ حسن تغير معالم وجهي ،، فسألني ماذا بك .. فلم أجب وكرر سؤاله عدة مرات فأنهرت باكيا أمامه ،، فتوقف بالسيارة وكرر سؤاله .. فقلت له .. فضيحة وقعت في فضيحة ،، طلب مني أن أهدأ من روعي وأتجهنا لمكان بعيد عن الناس ،، وسألني ماذا جرى ؟؟ فقلت له وأنا متردد ... لقد عاشرني المزارع وشاهدتنا الخادمة ،، فسكت قليلا ... و أنزل رأسه .. فقال لي .. وماذا تنوى أن تفعل .. ،، فقلت له .. الخادمة ستفضحني وستعلن عما شاهدته لكل الناس ،، فطلب مني الهدوء والتروي ،، توجهنا إلى منزلي وذلك في آخر الليل ،، وكان المزارع بإنتظاري .. ،، نزلت وطلبت من حسن أن يبقى معي الليلة فأستأذن من أهله ووافق البقاء معي ،، سألني .. هذا المزارع الذي عاشرته .. إنه رائع !! طلب مني المزارع أن يتحدث معي في أمر سري فقلت له .. لا داعي .. حسن يعرف[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]كل شئ فقال : حسن .. لماذا لا نتحدث بالداخل .. دخلنا سوية نحن الثلاثة .. وحينما دخلنا وجدنا الخادمة وكانت تبكي بشدة ،، فقلت لها : ما رأيتيه اليوم لا تخبري بها أحد .. فقالت : لا تؤذوني أنا مسكينة .. فقال حسن : ماشاهدتيه اليوم ستشاهدينه الآن مرة أخرى ؟؟؟؟ فخلع حسن ملابسه أمامنا ونحن ننظر إليه بإستغراب والمزارع ينظر إلي ،، فما كان من الخادمة إلا أن هربت من الصالة ،، فتوجه حسن بكل دلع إلى المزارع وهو يضع أصبعه على شفة المزارع ويقول له : هل تستطيع على إثنين ؟؟ فصمت المزارع ونظر إلي .. فضحكت وخلعت سروالي وأصبحت طيزي مكشوفة ،، توجهت للمطبخ وجلبت الشراب والكؤوس وعدت إلى الصالة وكان المزارع يقبض بشفتيه على شفتا حسن والمزارع يضع يده على طيز حسن ،،[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]فجئت من خلف حسن وأبعدت قسمي الطيز عن بعضهما ،،فصرت ألحس فتحة شرج حسن .. وكانت صافية من الشعر كأنها جدار أملس ،، ثم توجهت لزب حسن وزب المزارع وصرت أمص الأول ثم أنتقل للثاني .. وأنتهي من الثاني وأعود للأول ،، فنزل معي حسن وصار يلحس جهة من الزب وأن الجهة الأخرى ،، وحاولنا أن نتبادل الشفايف لكن الزب كان حاجزا بين فمي وفم حسن ،، ثم أنا وحسن على الأرض ،، بينما كان المزارع يقف خلفنا وهو يشاهد أطيازنا ،، فصار يلحس طيز حسن ويحاول إدخال لسانه ،، ثم يحول علي ليلحس فتحة شرجي ،، وفمي وفم حسن أختلطا ببعضهما البعض ،، ثم أدخلت أصبعي في فتحة شرجه الغريقة بلعاب المزارع ،، وحسن يدخل أصبعه في فتحة شرجي ،،أما المزارع فجلب خيارة وجزرة ونحن كنا بإنتظاره ،، فوضع لعاب كثيفا على فتحة شرج حسن وصار يحاول إدخال الجزرة في فتحة شرجه ،، وحسن يصيح ويتألم ويبتسم ويتأوه ،، حتى دخلت الجزرة داخل طيز جسن ولم يتبقى منها إلا جزء بسيط بارز للخارج ،، ثم جاء حسن ووضع لعابه في يد المزارع وصار يمسح به على فتحة شرجي ،،[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]ثم قام المزارع بإخراج لعابه الكثيف ومسح بلعابه على الخيارة ،، فقام بإدخال الخيارة بكل هدوؤ وأنا أنظر إلى حسن وهو يسجد بجانبي ويحاول إدخال ماتبقى من الجزرة في فتحة شرجه ،، وشعرت بأن فتحة شرجه بدأت بالإتساع والخيارة بدأت تشق الصفوف ،، فشعرت بأن الخيارة قد دخلت كاملة في طيزي ،، ثم أتجه المزارع لحسن الذي أدخل الجزرة كاملة وصار يمص زبه بكل عنف ،، فأخرج الجزرة من طيز حسن وصار يلحسها ويمصها ،، فأتجه إلي وجاء حسن معه وأنا أخرج الخيارة ،، فخرجت الخيارة وأمسكها حسن وصار يلحسها فأدخلها في طيزه وأدخل المزارع الجزرة في طيزي ،، وأصبحت أتأوه وأصيح وكذلك حسن أما المزارع فكان يمسك زبه ويكاد أن ينفجر من قوة النشوة ،، فأستلقى حسن على الطاولة ورفع رجليه ووسع بينهما ،، فجاء المزارع وأخرج الجزرة من طيز حسن ،، فضم الرجلين لبعضهما وأدخل زبه بكل سهولة لطيز حسن ،، وحسن يمسك بحواف الطاولة ويصيح .. أي .. آه .. أووووه .. فأخذت الجزرة وصرت ألحسها وأمصها ،، فتسللت من خلف المزارع ،،وضعت شفتاي على رقبته من الخلف وأقبل ظهره ،،[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]فنزلت .. حتى وصلت لطيزه وفرقت بينهما فوجدتها مليئة بالشعر ،، فلحست شعر فتحة شرجة وهو ينيك حسن ،، فوضعت لعابا على فتحة شرج المزارع ،، وأدخلت الجزرة .. وقد دخلت نصف منها .. والنصف الآخر الخارج بدأت أمصه[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]وكأنه زب حقيقي ،، وأخرجت الخيارة من فتحة شرجي وصرت أدخلها وأخرجها وتخيلت أحدهم ينيكني وأنني أمص زب رجل آخر ،، فقذف المزارع منيه على زب حسن ،، فوقف حسن وهو ينظر إلي .. وأنا أنظر إليه ،، ففهمت ماذا يريد ،، فأخذت مكانه .. فأدخل زبه الملئ بالمني لطيزي وأدخله ،، وصار ينيكني بكل قوة وأنا أعض على شفتي السفلية وهو يصيح ويصيح ،، ونهض المزارع فقبلني على فمي وقبل حسن على فمه وودعنا بإبتسامته الساحرة ،، وحسن ينيكني وينيكني فخرج المني مني ،، وحسن يلحسه ويضحك ،، حتى أشرقت الشمس ،، فصفقنا تحية لبعضنا على هذه الإثارة والمتعة ،، ولبسنا ملابسنا ،، وتوجهنا سوية للسيارة فرأنا المزارع وجاء معنا لنتوجه للسباحة والتنظيف في البحر .[/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قـصـتـى مــع الـمـزراع
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل