متسلسلة بولا اتجوز مامته يوستينا الدلوعه و ناك خالته و بناتها المتجوزين ( السلسلة الثانية ) حتى الجزء 2 (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
السلسلة الثانية / الجزء 1

فاطمه مكانتش بجحه زي نعمه و مقدرتش تغير شكل لبسها بره البيت و قصاد الاغراب لكن فالسر كانت عاهره و مومس. فاطمه اتعرفت على شلة من صحاب بولا. اشتغلت خدامه عند صامويل صاحب بولا. و ام صامويل اصلا كانت محتاجه شغاله. صامويل حكى لامه ان بولا مامته بتشكر فشغاله عندهم و فعلا ام صامويل كلمت يوستينا و استاذنت ان فاطمه تروح تنضفلها البيت مره. و فعلا فاطمه راحت و كانت اصلا نازله من بيتها بعبايه خفيفه خالص و مش لابسه سنتيانه و بزازها بتترج. فاطمه كانت بتقنع نفسها (المهم ان الناس مش شايفين لا جسمي ولا وشي بس اللي تحت الهدوم ده بقى ابينه براحتي تحت عباياتي). صامويل كان فالبيت من اول اليوم و ابو صامويل كمان. و فاطمه لما ابتدت تنضف لبست هدوم التنضيف اللي عباره عن قميص حمالات خفيف خالص مبين كل تفاصيل لحم جسمها وفنفس الوقت لابسه غطا لوشها. عنيها بس اللي كانت باينه. و صامويل مش قادر و عايز يغتصبها. و ابوه مبرق فمنظر خدها و رقبتها العريانه لما بتوطي و وشها بيتعري. و ام صامويل خدت بالها من هيجان ابنها و جوزها. فاطمة كلوتها كان باين اوي طول ما هي بتنضف. فاطمه على نص اليوم استاذنت من ام صامويل ترتاح و صامويل اتلصص عليها وهي فاوضه من الاوض. فضل واقف متنح فلحم جسمها و فاطمه ابتدت تنضف الاوضه بعد ما ارتاحت. صامويل متنح ففاطمه و فمنظرها. جسمها كانه عريان و وشها متغطي بعهر مخليها وسخه خالص. ابو صامويل كان معدي. و صامويل اتسحب دخل اوضته. و فاطمه كانت قاعده فالارض ساجده و زانقه راسها تحت السرير بتنضف تحته. و بتغني و بتحرك طيازها. منظرها وهي ساجده و مفنسه طيزها خلى ابو صامويل يدعك زبره. فالوقت ده صامويل كان بيتلصص على امه اللي واقفه فالبلكونه لابسه لبس عريان و بتتكلم فالموبايل. ام صامويل كانت فرسه و جسمها يهيج اي زبر و كانت متحرره خالص. و الجيران كلهم تعبوا من منظر لبسها. صامويل زي معظم صحابه و معارفه ديوثين على امهاتهم. خصوصا ان امهاتهم بره البيت بيتعشر عليهم من طوب الارض. كفاية اللبوه منهم تمشي تهز فبزازها و سلسلتها محشوره جوه فرق البز الضخم النضيف و مش فارق معاها الزنا اللي بيحصل فلحمها وهي فالشارع. صامويل ابتدى يدعك زبره لحد ما وقف. و بعدها امه مددت على السرير و ندهت ابنها يدعك جسمها بمرهم لوجع العظم. فنفس الوقت ابوه كان مبرق فالخدامه فاطمه. فاطمه عماله تغري ابو صامويل بجسمها. جسمها كله متغطي بس اللي مغطيه شفاف. و كلوتها باين جدا جدا و بزازها كانها عريانه. فاطمه عملت نفسها بتحاول ترفع السرير. ساجده و مصدره طيزها قصاد صاحب البيت. كلوتها مخلي طيزها الكبيره فاجره. بتطلب من ابو صامويل يساعدها. الراجل فجاه ركبها. قعد ورى فاطمه و لزق زبره فطيزها جامد. قالتله بمياصه ارفعه شوي. هزت طيزها اللي زبره محشور وراها. عملت نفسها بتنضف و قالتله وهي بتضغط على زبره (اوعى تنزل و انا ساجده كده و انا بنضف ده يكسر عضمي). و قامت داعكه زبره اكتر. الراجل ضغط اكتر و زبره على اخره. فاطمه شهقت بشرمطه (اييي اوعى تنزل لا اتعور). ابو صامويل مبرق فكلوت فاطمه من فوق و فمنظر زبره اللي خلاص هينزل شهوته بسبب الخدامه النجسه. و فجاه فاطمه قالتله بهيجان (متنزلش وانا سااا ااااي). و غصب عنها رجعت بطيزها و زنقت كسها فزبر ابو صامويل. اللي رفع السرير اكتر و بقى بيخبط طيز فاطمه اكتر و اكتر و بيصرخ فيها (منزلش وانت ايه يا منيوكه). وهي بتتمايع ( طب اقفل الباب الاول هههه). الراجل قفل الباب بالمفتاح و رجع لف لقى فاطمه بتلحس شفايفها بلسانها و بتقلع طرحتها و بتعري شعرها. و ابو صامويل خلاص هيجيبهم من كتر حلاوة وش فاطمه و شعرها. فاطمه فتحت زراير عباية التنضيف. وفجاه بقت واقفه ملط بالكلوت وبس.

فنفس الوقت صامويل بيدعك فخاد امه. طيزها عريانه فوشه. امه بحكم التربيه و عادات اهلها كانت مببتكسفش ابنها يشوف مفاتنها. اذا كان هم مبيتكسفوش يفرجوا الرجاله فالشارع هيتكسفوا من ولادهم ازاي. صامويل شايف طياز امه. و زبره وقف اوي. ايده طلعت و حسست على طيزها. و خلاص على تكه و ينيكها بكل قوته. اومال انتم فاكرين اللي زي ولاد يوستينا و مارينا و ايستر و ام صامويل و صاحباتهم بيحسوا بايه. دول علطول امهاتهم اجسامهم باينه فالشارع. و صامويل مش قادر ينسى الدكتور اللي قفش فبزاز امه. دكتور حسن اللي امه قلعت قصاده من فوق و صامويل شاف هيجان عيون الدكتور على بزاز امه. و الدكتور عمل نفسه بيكشف و ابتدى يفعص بزاز ام صامويل بحنيه. ام صامويل صرخت بوجع (ايي دكتور حاسب السلسله بتوجع صدري كده اصلها ساقعه اوي). و بشرمطه ام صامويل مسكت سلسلتها الدهب و زنقتها بين شفايفها و عضتها يسنلنها و اتكلمت بشهوه (صامويل اطلع بره علشان الدكتور يكشف عليا براحته). الدكتور قاطعها فاجاه (لا يفندم مفيش مشكله خليه موجود قربنا نخلص).

الدكتور نيم الست على السرير و هي ملط من فوق و ابتدى يمسك بزازها تاني و زبره بيقف و صامويل كمان زبره هيجان من الدياثه. اليوم ده صامويل مش بينساه. و مش بينسى الكوافير اللي امه بتروحله قبل المناسبات و ايام الاعياد. الواد بيقفش فبز امه بطريقه وسخه كل مره و فوجود ابنها. على الكوافير كان كل مره ام صامويل بتروحله لازم يلمس و يحسس على بزازها. هي اصلا بتكون لابسه لبس مقور لوي و فرق بزازها دايما بيكون باين. و الكوافير معاه مصور صاحبه بيصور الزباين و قصات شعرهم الحلوه. و المصور اسحق نازل تصوير فبزاز ام صامويل من فوق. على الكوافير خد صاحبه المصور على جنب (ولا يا اسحق عايزك تزني بكاميرتك فلحم اللبوه و تنشر صورها على الصفحه. مش كنت تقوللي ان قريبتك دي وسخه كده). و اسحق وعده يجيبله بقية قرايبه الستات و اجواز قرايبه كلهم. على الكوافير مطنش خالص وجود الابن. و بخفة يد فتح زراير بلوزة ام صامويل و سنتيانتها بانت. المصور وشوش للست (ممكن يا فندم تفتحي البرا من ورى و تنزلى حمالته على جنب. كده شيك و كل العرايس بيتصوروا كده و حضرتك كتافك حلوه جدا). ام صامويل شكرت المصور على زوقه. و فكت سنتيانتها و نزلت الحمالات و بزازها خدت راحتها اكتر. و المصور نازل تصوير فالبزاز. و الكوافير عمال يحسس بشقاوه كل شويه على وش الست. و اسحق واخد باله انه سنتيانة الست بتنزل و بزازها بتخرج اكتر. بص لصاحبه و خلاه ياخد باله. و ام صامويل و اللي زيها علطول متعودين يبينوا بزازهم عادي و مش عيب بالنسبالهم. عكس فاطمه اللي لسه بتتكسف. و اسحق برق اول ما حلمات اللبوه ابتدت تبان و الكوافير عمال يدلك كتاف ام صامويل و صوابعه المجرمه عماله تتسحب لتحت و تلمس لحمه اكتر و عماله تحرك بزازها اكتر. و الكوافير زبره كان على اخره و غمز لصاحبه المصور علشان يهتك اكتر بالكاميرا فلحم بزاز الزبونه. و صامويل لما كان قاعد بيدعك جسم امه افتكر منظر بزاز امه وهي بتتصور و فتح موبايله و فتح الفيس بوك على صفحة المصور اسحق اللي ناشر صور امه و بزازها تعتبر معظمها مدلدل على الجناب و عريان و حلماتها واقفه جدا جدا و غمقان حلماتها باين سنه. صامويل دعك زبره لما شاف كومنتات الهيجان على منظر بزاز امه. صامويل قرا كذا تعليق تعبوا زبره اوي برغم ان دي مش اول مره جسم امه او حد من عيلتها يتنشر بالشكل ده لكل الناس. وطبعا صامويل زي ولاد كتير زيه و بسبب تحرر و عري امه خلاص قرر انه لما يكبر و يتجوز لازم يختار بنت متحرره و دماغه راحت لكريستينا قريبته اللي برغم انها لسه صغيره اوي و ومكملتش 14 سنه بس مفيش فرح بتروحه غير و جسمها كله بيبان. صامويل غمض و افتكر شكل كريستينا فحفلة تعميد ابن اختها اللي صامويل و امه و ابوه اتعزموا و حضروها. كريستينا كانت من فوق شبه عريانه و سلسلتها طويله اوي واصله لنص بزازها و نايم فالفرق بين بزازها الكبار و البلوزه كت و مفتوحه لنص بطنها. صامويل مستغربش ان ابوها و امها سايبينها تلبس كده. لان امها ذات نفسها لابسه چيبه شفافه خالص مبينه كلوتها و بزاز امهها فرقهم كبير و كله عريان. و طبعا اسحق المصور كان بيصورهم برضه و صور حلمات كريستينا البارزه. و صورها و هي قاعده على حجر صحاب ابوها و كريستينا واضح انها كانت هايجه من نظرات الرجاله. و الرجاله كانو هيغتصبوها. يومها صامويل مشي وراها فالشارع و لما ابوها و امها دخلوا محل يشتروا حاجات وهي استنت بره. كام ولد عاكسها. و فجاه واحد طلع موبايله و صورها. صامويل شاف واحد صاحبه فالمدرسه اسمه هشام. صامويل كان عارف ان هشام مدمن تصوير طياز الستات فالشارع و طبعا صامويل شافو كذا مره و خصوصا ان هشام مدمن تصوير اللي زي ام صامويل و كريستينا و يوستينا و ايستر ام مايكل اللي جيرانها بيصوروها كل يوم و بيعرضوا فيديوهاتها على مواقع السكس. هشام كان مغطي شاشة تليفونه بكوفر و محدش شايف انه بيصور. بس صامويل شايفه من بعيد موجه موبايله على صلسلة كريستينا و عمال يصور ففرق بزازها. صامويل اتصدم لما خد باله ان كريستينا عارفه انها بتتصور. زي ما ام صامويل بتكون عارفه ان المصور كان لسه برضه بيصور كلوتها من شويه. ام صامويل كانت لابسه عبايه ميكرو چيب متتلبسش فالشارع. و الچيبه شفافه سنه و مبينه ان امه مش لابسه كلوت. صامويل برق اول ما سمع هشام بيقول و كانه باصص فمكان تاني بس قاصد يسمع كريستينا اللي بيصورها (وطي يا لبوه وطي فرجيني بزازك). و فجاه كريستينا اللي كانت عامله نفسها بتتكلم فموبايلها قامت موطيه و بزازها الكبيره اترجت و دلدلت لقدام و بزازها اتعرت اكتر و حلماتها اللي من غير سنتيانها خلاص كانت هتتطلع و بارزه اوي و السلسه مدلدله و الدهب بيلمع و بيترج قصاد الكاميرا اللي بتسجل فيديو. صامويل فتح موقع سكس مشهور و فتح قناة صاحبه هشام اللي بيعرض فيها فيديوهات طياز و بزاز الشارع دي. صامويل وصل للقناة دي بالصدفه برغم ان هشام مغير بياناته الحقيقيه. صامويل عرف ان دي قناة هشام الجنسيه لما شاف فيديو هشام كان بيصور فيه تلصص طيز مامة بولا. يوستينا كانت لابسه برضه چيبه شفاقه و ماشيه بيها فالشارع و هشام كان ماشي وراها نص ساعع و عمال يصور كل حته فلحم فخادها العريان و يصور كلوتها اللي باين تحت الچيبه. صامويل فتح فيديو بزاز كريستينا. و الفيديو مكتوب عليه (عاشق الم. المتناكات:). صامويل قرى يجي الف تعليق على بزاز كريستينا و هشام مصور زبره و هو بيتحلب جنب صورة فرق بزاز كريستينا. و كان فيه فيديو قديم لكريستينا برضه فرحلة طلعوها سوا وهي لابسه بيكيني. اصل اللي زي كريستينا و امها و اللي زي اهل صامويل بتلاقيهم ملط فالمصايف حتى لو مصايف شعبي. تحس ان حريم الم تناكه قاصدين يتزني فجسمهم فالشوارع. و هشام عارف الحقيقه دي انهم بيعرضوا اجسامهم قصد علشان يهيجوا هشام و اللي زيه بيعشق لحمهم المتناك. و كل يوم يصور حرمتين او تلاته منهم فكل الاوضاع.

صامويل رجع يركز فدعك طياز امه اللبوه. ابتدى يدخل قرب فرق طيزها اكتر. بيقرب من خرم طيزها. صامويل نفسه يزني فامه. زي ما بولا بيزني فامه. و بيتر بيزني فامه. لدرجة ان صامويل حس ان اصلا عادي ان الولد يتمنى امه. صامويل بص على سلسلة امه اللي لفت و نامت على ضهرها. اللي واصله لنص بزازها و غصب عنه طلع بايده مسكه و بزاز امه عريانه و هو ماسكه عمال يحركه على لحم بزاز امه. و الدهب ساقع بيقشعر امه. امه بتستغرب و بتحس بشهوه. وهو بيحك السلسله فحلمات امه. و امه اول ما بيلمس بزازها السلسله بترتعش و كسها بيتهز اوي اوي. و صامويل ماسكه و بيقول فنفسه (كلكم كده يا ماما. كلكم جسمكم ده ملك لاي زبر. ده محدش بيعري لحم جسمه زيكم. ده محدش تاعب الرجاله غيركم).

وفنفس اللحظه ابوه كان بيغتصب فاطمه. و عمال يدق خرم طيزها و يفشخ فلحمها و صامويل ابتدى يقفش بزاز امه. و امه كانت سامعه الاب و سامعه اهات فاطمه الخدامه. صامويل وشوش امه (طب ما هو بينيك كويس اهو اومال انت شرموطه ليه). امه برقت من صراحة ابنها و قالتله بعصبيه (ابوك مبيهيجش غير على فاطمه و اللي زيها). ابنها شد سلسلتها و ق****ا (و انا بموت فاللي زيك يا ماما. يا ماما ما انت عارفه ان معظم صحابي بيتمتعوا بامهاتهم. اشمعنى انا. ده لحمك ده طوب الارض شافه. امه شهقت و قالتله مص فرق بزازي اوي يا صامويل) و صامويل فجاه نزل بشفايفه سحب سلسلة امه و عمال يمص فيها و عرقان و امه فتحت رجليها. و صامويل ركب كس امه و لسه بيمص السلسله. دخل زبره كله فكس امه. بيدخل و يخرج بسرعة. و بيطلع السلسله و بيحطها بمية بقة فبق امه. بينيكها بهيجان و الام سايبه شهوتها و سايبه جسمها لابنها. صامويل وشوشها و هو بيحشر زبره فاخر رحمها (خلاص نبقى نجيب فاطمه تنضف او اي واحده زيها. خلى بابا يتمتع.). امه مصت السلسله و هو بيقفش بزازها بهيجان. ام صامويل مستمتعه اوي و بتحرك كسها و لسانها عمال ينيك و يزني فاللي فبقها. بتلحس اللي فبقها و بتشفطه و ابنها بيدخل فاخر كسها. و عمال يقول (نيكيه بلسانك يا قحبه). امه دعكت اللي فبقها و قربت من شفايف ابنها قام خاطف شفايفها و بيدخل لسانه يلحس اللي فبقها معاها و هو لسه بينط. شعور انه هو و امه بيمصو فنفس الوقت تعب زبره و فجاه سمعوا صريخ فاطمه و هي بتجيب شهوتها. ام صامويل مصت اللي فبقها مع ابنها و غمضت و شهقت و صرخت و سمعت جوزها. صامويل صرخ فيها (بابا يسمعك) امه ضحكت و قالت بهيجان (ابوك عارف انك هيجان عليه. هو كمان هيجان على اهله. جدتك مجننه ابوك. ده لسه نايكها من يومين). صامويل برق (تيتا چورچيت). امه ضحكت و هي بتشفط اللي السلسله و بصتلها و ابنها بصلها و قالت (حبيبي احنا معظمنا كده من كتر القلع و هيجان اجسامنا. مصه و افشخه و ازني فيه بقى معايا). و فجاه الواد و امه شفطوا شفايف بعض و لسانهم بيغتصب السلسله. و الواد فجاه فرقع منيه جوه كس امه اللي حضنته و تفت اللي فبقها و قالتله (حبلني يا حبيبي. حبلني. لاخر نقطة لبن. متطلعهوش من كس ماما.) و صامويل اصلا قاصد يعشر رحم امه لانه مؤمن ان امه و اللي زيها من حقهم يتناكوا من ولادهم لان اجسامهم مختلفه عن اي حد تاني. و ابوه عشر طيز الشغاله. اللي خدت لبنه فطيزها و منشفتهوش و لبست عبايتها و غطت وشها و رجعت تكمل تنضيف. و الاب خرج و بولا كان خلص و غطا امه و دخل الحمام. فنسرين. و عمالين يحركوا ازبارهم على عباياتهم. نعمه و نسرين ضحكوا اوي و نسرين قالت (هم هيجانين على ايه ياختي ده احنا مفيش غير عنينا اللي باينه). و فجاه ولد لزق فطيز نسرين و حك زبره فهدومها و قفش بزازها و وشوشها (احنا بنعشقك يا قحبة انتي و صاحبتك و الشراميط اللي زيكم). ونسرين شهقت و هاجت من التقفيش. و الولاد نازلين دعك و فجاه نزلوا نعمه و تسرين يقعدوا على ركبهم و قصادهم خمس ازبار هيجانه. نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عينين بعض. و الاتنين عنيهم تعبانه من الشهوه. و فجاه نسرين قربت من زبر بولا. بولا هاج و حرك زبره على وش نسرين المتغطي. حرك زبره على خدها و مناخيرها و هي سايحه و سايباه يزني فوشها و قامت فاتحه شفايفها و شفطت زبره مع غطا وشها القماش و ابتدت تمصهم. و و نعمه عملت زيها و خدت زبر فبقها من غير ما تكشف وشها. و الاتتين الستات لابسين اسود فاسود و نازلين مص رهيب فالازبار. و فجاه الازبار فرقعت. نسرين ضحكت و خرجت الزبر من بقها و نزلت غطا وشها و فكته و اتفرجت على المني اللي زنا فيه. و قالت للواد (كده تنزل على هههههه للدرجادي احنا زواني فنظرك ههههه). الواد برق فوش نسرين و فشفايفها و فشرمطة و فجر كلامها و قال (ايوه كلكم زواني و خدامات ازبارنا يا بنت القحبه.). نسرين فجاه رجعت مصت زبره جامد اوي. و عماله تصرخ (ايوه ايوه احنا خدامات ازباركم انتم بالذات. انتم بتتعبوا اوي علينا. انتم بتتمنوا نكون عبيد نكاح لازباركم مش كده) و قامت لاحسه زبر تاني و تالت. لحد ما الخمس ازبار فضوا لبنهم على وش نعمه و نسرين و على راسهم. هدومهم اتغرقت و وشهم اتغرق باللبن. لبن كتير اوي نجس عباياتهم. نسرين كانت خلاص بتنزل عسل من كسها و مستعده تتناك من الولاد. بس نعمه كانت مخططه حاجه تانيه ليها. الولاد صوروا نسرين فيديوهات و هي بتمص ازبارهم. و فيديوهات و هم بيغرقوها بلبنهم. و اوسخ فيديو لما نعمه قربت من شفايف نسرين و هم مغطيين وشهم و فجاه مصوا شفايف بعض بالقماش اللي على وشهم و كانوا هيجانين خالص و فجاه ولد عمل بيبي فوقيهم. و هم سايحين فالبوسه. و لد تاني عمل بيبي. البيبي نازل على راس نعمه و نسرين و طرحهم غرقت و وشهم اتغرق من البيبي. و فجاه نعمه فوقت نسرين من هيجانها. (مبروك يا نسرين. البيبي بتاعهم ده هيعالج مشكلتك مع جوزك.). نسرين بصت على غطا وش نعمه و ابتسمت لما شافت لبن الولاد عليه و كمان غرقان من البوسه الوسخه. نسرين افتكرت ازاي صاحبة امها زمان باستها. و افتكرت واحده تانيه حسست على بزازها. نسرين اتهتكت كتير بسبب فجر جسمها. نعمه نزلت من البيت و هدومهم كلها مبلوله من البيبي بتاع بولا و صحابه. و بولا و من غير ما نسرين تاخد بالها بولا لزق على طيزها استيكر خفيف اوي و لازق جامد و كبير و مكتوب عليه بخط كبير (شرموطة سيدها بولا و زانيته). نعمه مقالتش لنسرين على الاستيكر. و لما نزلوا نعمه خطفت نسرين و دخلت شقه مفتوحه صغيره و فاضيه. كانت مضلمه شويه. نعمه زنقت نسرين اوي. و نسرين شهقت و قالت (اااه يا نعمه مش هنا. ااااه سيبيني كده حد يشوفنا هنا اااااه كده مينفعش اييييي سيبي بزي يا نعمه). نعمه كشفت وش نسرين و كشفت وشها و الاتنين برقوا فوش بعض. نسرين خايفه بس هيجانه اوي (نعمه هنا لاء يا حبيبتي كده حد يشوفنا ااااه). و فجاه نسرين هي اللي خطفت شفايف نعمه و فضلت تمصها و نعمه بتفتحلها عبايتها و بتقلعها و نزلت عبايتها و قلعت نسرين السنايانه و الملوت. و فجاه نسرين خدت بالها انها ملط. اتكسفت و بصت حواليها و خافت حد يشوفها و فجاه ردت باب الاوضه و نامت على الارض و فتحت وراكها و غصب عنها صرخت (نعمه اااه حاسبي هشخ على نفسي هاتي بقك). و فجاه نعمه زنقت راسها عند كس نسرين و ابتدت تشرب البيبي و تتفه على جسم نسرين. و نسرين بتشخ كتير و غرقت الارض و غرقت نعمه اللي شربت بول صاحبتها. نسرين اتكسفت (اسفه عملت على روحي). و فجاه بصت حواليها (يالهوي يا نعمه يلا نمشي قبل ما حد يدخل فاي وقت. لبسوا هدومهم و قبل ما يخرجوا واحد دخل. ارتبكوا و قالوله محتاجين حمام. الراجل محترم و دخلهم حمام صغير فالاوضه. و القاعده عربي. وفجاه نسرين رفعت هدومها قصاد الراجل و قعدت قصاده و شاف فخادها. زبره وقف تحت جلابيته و عرقه كتر. وهو شايف نسرين بتنزل خرى من خرم طيزها. نعمه ضحكت فودن الراجل (معلش اصل اختنا مزنوقه شويه). و فجاه نسرين خرجت صوت و هي بتشخ. و باصه للراجل و بتضحكله. و بتملي عينها من دقنه المتحدده و عينيه الهيجانه عليها. نسرين قالت لنعمه(حبيبتي تعالي شطفيني). و فعلا نعمه وطت و قعدت على ارض الحمام بضهرها و هدومها الواسعه مرفوعه لفوق فخادها و فتحت وراكها قصاد عم محمود اللي بينضف الاوضه. و زبره تعبان. و فجاه رجليها كلها اتعرت و كسها اتعرى. و محمود شايفها بتلحس طيز صاحبتها. نعمه كانت بتلحس الخرى ففرق طيز نسرين و حوالين خرم طيزها. و محمود قلع جلابيته و قام راكب نعمه. و فضل ينكح فكسها من بره لحد ما جاب لبنه. و جاب مناديل لنعمه علشان تمسح خره نسرين من على شفايفها. و بعدها نسرين لبست هدومها من غير الكلوت و السنتيانه. و ملزوق على طيزها كلام (زانية سيدها بولا). و اول ما محمود شاف الكلام قام منيم نسرين جوه الاوضه على الارض و نعمه قفلت الباب. و محمود قام مدخل زبره فكس نسرين وهي بتصرخ و بتقول (مش هنا يا عم محمووود). و الراجل نازل نكاح فكسها و فجاه نعمه قلعت ملط و وقفت فوق محمود و قالت بمحن (الحقني هعمل بيبي). محمود قام حاطط كسها فبقه و ابتدى يشرب شخها و هو بيزني فكس نسرين. و زبره على اخره. و فجاه جاب لبنه فرحم نسرين. و اللبن وقع من كسها على الارض. الراجل بعد ما زنا فنسرين فاق و قال (اطلعوا بره بسرعه ممكن اي حد يدخل دلوقتي.). و فعلا نسرين و نعمه خرجوا و سابو محمود ينضف شخهم و صنانتهم اللي غرقت الموكيت بتاع الارض. نسرين و نعمه طرحهم مبلوله بلبن و بول بولا و صحابه. نعمه باست نسرين و قالتلها لازم نتقابل تاني. و نسرين روحت على بيتها و مشيت فالشارع و هي سايبه كلوتها و سنتيانتها مع عم محمود اللي بينضف المكان اللي نعمه و هي زنوا فبعض جواه. نسرين بزازها بتتمرجح تحت العبايه. و حلماتها بارزه. و عنيها توقف اي زبر. ولاد كتير قروا اللي مكتوب على طيزها. راجل وقفها و شدها وقال ايه رايك تبقي زانيتي انا كمان. و وراها الورقه اللي لازقه. و حصل بينهم موقف غريب جدا جدا.

في نفس الوقت مارتينا خدت البيبي اللي لسه مولود و راحت تعيش مع اسامه المصور اللي زنا فيها و خلفت من صلبه. و مايكل و ابوه خلاص على تكه و يتجوزوا رسمي. و بولا راح مع بيتر يزور اخته ايستر. و ايفون اختها كمان كانت موجوده. و بقت حفلة سكس جماعي و تبادل بين بيتر و اخواته و بين بولا .كل ده فالجزء القادم. منتظر تعليقاتكم.

جزء 2
--------

ايستر بصت من خرم باب الحمام فبيتها و شافت جوزها و ابنه فحضن بعض تحت الدش. مايكل بيمص حلمات ابوه و ابوه ماسك طيز ابنه الحلوه عمال يقفش فيها. مايكل عمال يتنهد و امه سامعاهم من بره. و شايفه ازبارهم منتصبه و بتنيك بعضها تحت الميه. الاب سحب شفايف ابنه بين شفايفه و مصهم بهيجان و قال (بحبك يا مايكل اوي بحبك اوي يا حبيببي. ايستر كانت لابسه چيبه قصيره خالص و شفافه سنه و من فوق قميص ضيق خفيف على سنتيانه حمرا و قميصها زرايره مفتوحه من فوق و بزازها ناطه بره من قميصها و من سنتيانتها الصغيره اوي. و نازله بعبصه فكسها من فوق الكلوت بتاعها الشبك اللي لحم كسها و شعره باظظ منه. و عماله تدعك زنبورها وهي شايفه ابنها فحضن ابوه ملط. و شايفه احلى لواط محارم بين الاب و ابنه. وفجاه الاب نزل خد زبر ابنه مايكل يلحسه بعنف و عمال يبعبص خرم طيز مايكل جامد و مايكل جسمه بينتفض من المص. و بيعيط من وجع زبره و ابوه شغال مص فزبره. و فجاه ايستر قامت وقربت من اوضة السفره اللي كان قاعد فيها ولدين صحاب ابنها. المفروض انها بتديلهم درس خصوصي و قررت تبدا لان ابنها شكله هيتاخر فالسكس مع باباه. ايستر اتسحبت و بصت من برا و سمعت صوت ولد بيقول ااااه. بصت و برقت و شافت موريس زميل ابنها مزنوق من زميله عبد الرحمن و عبده عمال يخبط زبره فطيز موريس اللي على اخره و بيتكلم بهيجان (عبد الرحمن بس مش هنا. ااااه حبيبي زبرك تعبني مش قادر عايزك تقطع خرم طيزي اوي). ايستر سابت عبد الرحمن يخبط فطيز موريس و يحسس على رقبته و بيكلمه بهيجان (احا ياض يا موريس هو انتم كلكم ناعمين كده). موريس لف و لزق زبره اللي هيقطع هدومه فزبر زميله الواقف اوي و بص فشفايفه وقال برقه (كلنا مين يا حبيبي). عبد الرحمن مسك طياز صحبه و رفعه قعده على السفره و لزق فيه و سحب شفايفه الحلوه و قال وهو بينهج (انت يا قلبي و مايكل). موريس حك زبره فزبر عبد الرحمن و قاله بمياصه (انا و مايكل و بس ههههه ممممم انا شفتك كمان وانت و توماس بتبوسوا شفايف بعض بعد المدرسه. كنت بتلحسها كده). و فجاه موريس لحس شفايف زميله اوي كانه شرموطه. و فجاه ايستر حست انها على اخرها من اللواط اللي هي شايفاه و قامت فاتحه زرار من القميص و سنتيانتها اتعرت كلها و فرق بزها كبير اوي و مسكت ص الدهب اللي محشور جوه بزازها و برقت فيه و ابتدت تحركه على فرق بزازها كله وهي بتتنهد (اااه يا عبده هو انتم مش عتاقين اجسامنا لا احنا ولا ولادنا) و فجاه عبد الرحمن شاف مدرسته ايستر. ايستر مقاومتهوش لما شدها من ايديها و قعدها فالارض وقال بهيجان (تعالي اعشرلك اللي بتهيجي بيه بزازك ده يا ميس ايستر) و قام زانق زبره و حطه على فرق بزازها المضغوطين بالسنتيانه الوسخه و هي مبرقه فمنظر زبره المغري الكبير و الواد قام غارس راس زبره بين بزازها الكبيره و زنق اللي مدلدل و مزنوق بين بزازها و بقى ينيكه بشكل هستيري و هي مغمضه و بتضحك من كتر الشهوه المجنونه و فجاه عبد الرحمن شد موريس زميله من شعره و قام شافط شفايفه و مصها بلهفه سخنه جدا و موريس غمض و ساب روحه يتزني فيها من زميله و عبد الرحمن نازل زنا فبزاز ايستر و زبره بيزنق سلسلتها جوه بزازها اكتر و اكتر و قام فجاه حط ايده فبنطلون موريس و قام ماسك طيزه و مدخل بعبوصه كله جوه خرم طيز موريس و ايستر ماسكه كسها نازله دعك فيه و ابتدت تنهج و موريس بينهج و فجاه عبد الرحمن صرخ و قام جايب لبنه جوه فرق بزاز ايستر الشرموطه الزانيه اللي الصبح بتعلم الطلاب و بالليل بتكون زانيتهم. عبده طلع زبره بشويش و نزل كمية لبن مهوله جوه فرق بزاز ايستر و قام موطي على رقبة مدرسته و قام مص شفايفها جامد و هي سايحه خالص وفنفس الوقت حط ايده على رقبتها من ورى و ابتدى يشد السلسله الدهب اللي هي لابساها بشويش لحد ما خرجه من فرق بزازها غرقان بلبنه و بينقط وكله عباره عن مني لزج و ايستر باصه و بتلحس شفايفها من منظر لبن عبد الرحمن اللي مغطي سلسلتلها كلها و قام شادد راس موريس و قربها اوي اوي من سلسلة ايستر و بزها الغرقانين بالمني و صرخ فيه (شايف لبن سيدك يا خول مغرقه ازاي. شايف زنيت فكس امه ازاي. لما نخلص الدرس هروح معاك علشان اعشر و انكح بتاع امك مونيكا انت فاهم) و قام باصص لايستر و قال ليها بصيغة امر رهيبه كانها جاريته (و انت يا ميس استر بكره تيجي المدرسه بالقميص ده و من غير سنتيانه و بنفس چيبتك و كلوتك الشبك ده يا اما هفضحك).

مايكل كان واقف بره بيتفرج من خرم الباب على اللي حصل كله و لما دخل كان صحابه لبسوا هدومهم و امه كانت قاعده وسطهم بتشرحلهم والمنيوكه ممسحتش مني عبد الرحمن من على بزازها و اللي مدلدل على فرق بزازها غرقان باللبن هو كمان. مايكل كان لسه زبره هيجان و منزلش لبنه برغم ان ابوه نزل فطيزه مرتين ده غير المره اللي مايكل شفط فيها لبن ابوه جوه بقه و بلعه.

ايستر كانت قاعده فالنص بين عبد الرحمن و موريس و مايكل دخل مذهول من اللي لسه شايفه و مذهول من خولنته لانه ساب امه يحصل فيها كده ووقف يتفرج عليها من خرم الباب. بس مايكل مكنش متضايق بالعكس ده كان هيجان زي ما موريس بيهيح على امه مونيكا اللي بتخرج بهدوم اوسخ من هدوم ايستر و بيتعشر عليها فالشارع اكتر ما بيتعشر على ايستر. مايكل برق فاللبن اللي مغطي بزاز امه و سالها وهو هيجان (ماما فيه حاجه مدلوقه عليكي). ايستر ارتبكت و قالت وهي بتضحك (اه يا حبيبي دي جوافه اتدلقت) و قامت ماسحه بزازها كويس و قميصها مفتوح جدا. و مايكل واخد باله ان عبد الرحمن مبرق فبزاز امه و قصاده. بس هو اتعود لان كل صحابه فالمدرسه بيزنوا فلحم امه قصاده عادي و فالشارع برضه اي راجل بيتمتع بلحم امه قصاده حتى فالاعياد لما هو و ابوه و امه و قرايبهم لمى بيكونوا رايحين المناسبات و الاعياد امه يومها جسمها بيتنكح من طوب الارض و كل البشر بيصوروها فالشارع بموبايلاتهم هي و بقية الستات قرايبها اللي بيكونوا نازلين كانهم رايحين يتضاجعوا و بيبقوا معريين لحم جسمهم بشكل يغيظ بالرغم ان اجوازهم و ولادهم الخولات جنبهم.

مايكل زبره كان على اخره و مرتبك و امه بتقرى من ورق و بتشرح و سنتيانتها كلها عريانه من قميصها و عليها فرق بز كبير اوي اوي و كله ملط. مايكل خد باله ان امه بتنهج وهي بتشرح و شك فان حاجه بتحصل تاني تحت الطربيزه. رمى ورقه و نزل يجيبها و برق. ايستر امه فاتحه وراكها اوي و چيبتها الميكرو مرفوعه و مبينه بطنها و كلوتها الشبكه اللي اخرامه واسعه و مخليه لحم كسها كله باظظ منه و معري شعر كسها كله و عبد الرحمن مدخل ايده جوه كلوتها و نازل نيك فكسها و عمال يدخل صوباعين من صوابعه لجوه اوي اوي لاخر كسها و يطلعهم ويدخلهم تاني اوي اكتر و يطلعهم و مايكل مش مصدق. مايكل عارف انه يعني عبد الرحمن واللي زيه فالمدرسه و بره المدرسع هيجانين اوي على امه. و ان تقريبا كلهم سواء مدرسين او طلاب او ناس اغراب فالشارع بيزنوا فجسمها زنا كتير اوي اوي. بس مايكل اتخض من البجاحه اللي خلتهم يستحلوا كده لحم كس و بزاز امه و بقية حريمهم كانهم شراميطهم اللي عايشين بس علشان يمتعوا ازبارهم. مايكل طلع من تحت الطربيزه و امه سايحه خالص و عرقانه و بعد كل كلمتين شرح غصب عنها تقول ااااه خفيفه و سخنه و ابتدت تتشنج و تترقص على ايد عبد الرحمن قصاد ابنها و مايكل مبرق فسلسلة امه اللي لسه بتنقط لبن و فجاه ايستر صرخت (ااااه اييي يا عبد الرحمن مش كده). و فجاه عبد الرحمن قال لمايكل (معلش يا مايكل ممكن تجيبلي كباية ميه). مايكل كان خلاص نفسه يشوف امه بتتناك قصاد عينه بس خرج لانه عارف ان عبد الرحمن ممكن ينيكه هو شخصيا زي ما بينيك موريس و بقية الخولات. مايكل خرج و قفل الباب و بص من خرم الباب و فجاه عبد الرحمن زود فنيك كس ايستر و صوابعه كانت طويله و فجاه مايكل طلع زبره و هو بيتفرج. مقدرش يستحمل. قرب وشه اكتر من خرم الباب و امه خلاص داخت جوه و بتقول ااااه ااااه هجيب هجييييب ايوه اجمد اجمد. و فجاه ايستر جسمها كله اتشنج و نزلت فجاه دفعة عسل من كسها كانها بركان انفجر و فضلت تترج و هي بتصرخ (اوفففف ااااحا اااااه) و عسل كسها كله غرق ايد عبد الرحمن اللي زبره قايد نار من اللي بيحصل و على تكه و ينفجر هو كمان. مايكل بقى يدعك زبره جامد وهو شايف امه زانقه شفايف عبد الرحمن و نازله مصمصه مجنونه و بتشفط لسانه. مايكل مكنش مصدق البجاحه و شاف زميله بينكح بق امه و ايستر نازله رضاعه ممحونه فلسان عبده اللي ماسك كسها من تحت جوه كلوتها الشبك و مكمل مضاجعه بصوابعه الناشفه جواه و موريس فجاه قام و قعد جنب عبد الرحمن و بصله بهيجان و قال (عبده انت لازم بجد تعمل فماما مونيكا كده). و قام فتح زراير بنطلون عبد الرحمن و طلع زبره الضخم و موريس خرج زبره الاصغر و مسكوا ازبار بعض وهم مبرقين ف ايستر اللي متشنجه و بتطلع اهات و بزازها خلاص هتنفجر و تخرج من السنتيانه و عبد الرحمن فجاه شد ميس ايستر من شعرها الاصفر و لزق بطنها على السفره و چيبتها مرفوعه لضهرها فوق طيزها و قام مقطع كلوتها المخرم الشفاف و فتح وراكها جدا و برق فالتاتو اللي هي دقاه على فرق طيزها بالطول و قام موشوشها وهو سايب زبره فايد موريس بيحركه على خرمها (واضح انك بتحبيه اوي يا ميس ايستر و بتحبي انه يتناك اوي). ايستر فجاه قامت خاطفه شفايفه و مصتها و قالتله وهي بتنهج (ايوه بحبه وهو غرقان بلبنكم يا عبده. ازني فيه و انكحه اوي.). قام عبد الرحمن نزل بنطلونه و قعد و زبره زبر خرتيت و قام تافف فايده و قام داعك بالتفافه خرم طيز ميس ايستر و قام شاددها و خلاص كلوتها اتقطع كله من ورى و قام حاشر فجاه زبره كله فطيز ايستر اللي اتشنجت جدا و صرخت صرخه مايكل سمعها اوي من بره الاوضه و قالت (اااه يا مفتريي). مايكل برق و كان هيغم عليه.

و من خرم الباب شايف بزاز امه الوسخه بتترج و بتخرج من سنتيانتها و امه المنكوحه عماله تتنطط بخرم طيزها على ولد اد ابنها بس ارجل بكتير من ابنها و من كل اهله. و عبد الرحمن مش مصدق حلاوة طيز مدرسته اللي حرفيا اي حد بيشوف طيزها بيتمنى يقطع خرمها بكل عنف. مايكل بقى يحلب زبره بعنف اكتر بره الاوضه وهو بيتفرج و جوه الاوضه عبد الرحمن عمال يخبط فطيز ايستر و قام موشوشها بهيجان و هو بينهج (علشان كده يا قحبه طيازكم كلكم كبيره و شرموطه). ايستر بقت تطلع و تنزل بعنف و هي بتصرخ بصوت واطي (ايوه كلنا طبعا طيازنا كبيره علشان كده). و قامت شافطه زبره كله كله لاخر نقطه فطيزها جوه و هي بتضحكله بشرمطه (احا ده انتم فشختوا طيازنا و كبرتوها و خليتو اجسامنا مفضوحه). و قامت خاطفه شفايفه وزودت النط بطيزها اجمد و اجمد و هي بتصرخ فودنه (جيبهم جيبهم جيبهم بقى جيبهم قبل ما مايكل يدخل جيبهم فطيزي يلاااااا). و ابنها سامع من بره خبط لحم امه فلحم صاحبه و سامع صوت فرقعة الهوا لما الزبر بيتحشر لاخره فطيز امه و فجاه عبد الرحمن قام عاضض رقبة ايستر و شافطها جامد جدا و اتشنج و ارتعش اوي وهو مغمض و ملى طيز المنيوكه ايستر بمني زبره وهي شفايفها بترتعش من الشهوه و الهيجان و باست شفايفه بوسه سخنه اوي و ضحكتله و قامت ونزلت چيبتها بمياصه و الچيبه مش مغطيه حتى طيزها من تحت و كلوتها المقطوع باين. قام عبد الرحمن لاطشها بالقلم جامد و مسكها من شعرها ولزق خدها فطربيزة السفره و زعق لموريس الخول اللي طول الوقت ده قاعد بيضرب عشره وقال (تعالى يا خول الحس اللبن من طيز لباويكم) و فجاه موريس وطى براسه وحشر وشه بين فخاد ميس ايستر المفتوحه و قام لاحس و شافط لبن عبده اللي سايل على فخاد ايستر المقلوظه و فضل يطلع بشفايفه بكل شهوه. و مايكل عمال يدعك زبره بكل عنف بره الاوضه و هو شايف امه متكتفه و راسها لازقه فالطربيزه و وشها من كتر الاحمرار كأنه هينفجر. و فجاه مايكل شاف موريس صاحبه ماسك فردتين طياز امه الكبار و متنح فيهم و في التاتو اللي هي دقاه و قام طالع بلسانه على الخط المرسوم بالطول من اول كسها و وصل لخرم طيزها وطلع مع الخط لحد اول ضهرها و قام راجع بشفايفه لخرم طيزها تاني وقام شافط كل اللي فطيزها من لبن و خرى و ريحة طيز ايستر وسخه جدا. و عبد الرحمن ماسك راس موريس و ضاغطها و مركز مع صوابع موريس الهيجانه اللي بتتحرك على خط التاتو اللي بالعرض و قام مزعقله (انهرده يا خول هخليك تلحس اللبن من طيز امك مونيكا. ويا ترى امك المنيوكه عامله تاتو زي ايستر كده). و فجاه موريس قام و لبن عبد الرحمن مغرق وشه و شفايفه بعد ما شفطه من جسم ايستر و قال بهيجان (ماما دقاه بين بزها. عايزك تعشره و تزني فيه اوي. بز ماما مجنني اوي يا عبد الرحمن).

ايستر قامت و حاولت تظبط هدومها و قامت بايسه ايد عبد الرحمن و قالتله (يسلملي زبرك يا حبيبي انا متأكده ان مونيكا هتتبسط اوي. و انت يا موريس متخليش عبده نفسه فحاجه و ميعملهاش فجسم مامتك) و قامت ضاحكه لعبد الرحمن و كملت كلامها (اصل اجسامنا دي مبتتكيفش غير منهم). نزلت چيبتها و ربع طيزها من تحت ملط و مايكل قام عمل نفسه فالمطبخ و شاف صحابه ماشيين فطلع يسلم عليهم و شاف امه ماشيه قصاد صحابه بچيبتها الشفافه و طيزها العريانه من تحت و بتترقص من كتر النيك فخرم طيزها. صحاب مايكل كانوا كأنهم ولادها و حجمهم قصير و ماشيين ورى طيز اللبوه ايستر و على الباب قامت ايستر بايسه خد موريس و قالتله (سلملي على مامتك اوي وعلى خالتو چانيت. هي لسه قاعده معاكم). و قامت بصت لعبد الرحمن و قامت بايسه خده بشرمطه و محن اوي اوي و قالت (اصل چانيت خالة موريس زعلانه مع جوزها و قاعده معاهم). قام عبد الرحمن و بكل بجاحه مسك طيز ايستر قصاد ابنها مايكل و باس خدها و قال (شكرا على الدرس الحلو يا ميس ايستر). و وشوشها (علشان خاطري فرجينا كسك و طيزك بكره فالمدرسه). ايستر ابتسمتله و وشوشته (من غير ما تطلب يا حبيبي انا اصلا متعوده و جسمي مبيحبش يتغطى) و مشيو و ايستر اول ما قفلت باب الشقه ابنها عمل اللي مكانتش تتوقعه ابدا.
 
S

SALEM

عنتيل زائر
غير متصل
حلوة نييييييييك
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
السلسلة الثانية / الجزء 1

فاطمه مكانتش بجحه زي نعمه و مقدرتش تغير شكل لبسها بره البيت و قصاد الاغراب لكن فالسر كانت عاهره و مومس. فاطمه اتعرفت على شلة من صحاب بولا. اشتغلت خدامه عند صامويل صاحب بولا. و ام صامويل اصلا كانت محتاجه شغاله. صامويل حكى لامه ان بولا مامته بتشكر فشغاله عندهم و فعلا ام صامويل كلمت يوستينا و استاذنت ان فاطمه تروح تنضفلها البيت مره. و فعلا فاطمه راحت و كانت اصلا نازله من بيتها بعبايه خفيفه خالص و مش لابسه سنتيانه و بزازها بتترج. فاطمه كانت بتقنع نفسها (المهم ان الناس مش شايفين لا جسمي ولا وشي بس اللي تحت الهدوم ده بقى ابينه براحتي تحت عباياتي). صامويل كان فالبيت من اول اليوم و ابو صامويل كمان. و فاطمه لما ابتدت تنضف لبست هدوم التنضيف اللي عباره عن قميص حمالات خفيف خالص مبين كل تفاصيل لحم جسمها وفنفس الوقت لابسه غطا لوشها. عنيها بس اللي كانت باينه. و صامويل مش قادر و عايز يغتصبها. و ابوه مبرق فمنظر خدها و رقبتها العريانه لما بتوطي و وشها بيتعري. و ام صامويل خدت بالها من هيجان ابنها و جوزها. فاطمة كلوتها كان باين اوي طول ما هي بتنضف. فاطمه على نص اليوم استاذنت من ام صامويل ترتاح و صامويل اتلصص عليها وهي فاوضه من الاوض. فضل واقف متنح فلحم جسمها و فاطمه ابتدت تنضف الاوضه بعد ما ارتاحت. صامويل متنح ففاطمه و فمنظرها. جسمها كانه عريان و وشها متغطي بعهر مخليها وسخه خالص. ابو صامويل كان معدي. و صامويل اتسحب دخل اوضته. و فاطمه كانت قاعده فالارض ساجده و زانقه راسها تحت السرير بتنضف تحته. و بتغني و بتحرك طيازها. منظرها وهي ساجده و مفنسه طيزها خلى ابو صامويل يدعك زبره. فالوقت ده صامويل كان بيتلصص على امه اللي واقفه فالبلكونه لابسه لبس عريان و بتتكلم فالموبايل. ام صامويل كانت فرسه و جسمها يهيج اي زبر و كانت متحرره خالص. و الجيران كلهم تعبوا من منظر لبسها. صامويل زي معظم صحابه و معارفه ديوثين على امهاتهم. خصوصا ان امهاتهم بره البيت بيتعشر عليهم من طوب الارض. كفاية اللبوه منهم تمشي تهز فبزازها و سلسلتها محشوره جوه فرق البز الضخم النضيف و مش فارق معاها الزنا اللي بيحصل فلحمها وهي فالشارع. صامويل ابتدى يدعك زبره لحد ما وقف. و بعدها امه مددت على السرير و ندهت ابنها يدعك جسمها بمرهم لوجع العظم. فنفس الوقت ابوه كان مبرق فالخدامه فاطمه. فاطمه عماله تغري ابو صامويل بجسمها. جسمها كله متغطي بس اللي مغطيه شفاف. و كلوتها باين جدا جدا و بزازها كانها عريانه. فاطمه عملت نفسها بتحاول ترفع السرير. ساجده و مصدره طيزها قصاد صاحب البيت. كلوتها مخلي طيزها الكبيره فاجره. بتطلب من ابو صامويل يساعدها. الراجل فجاه ركبها. قعد ورى فاطمه و لزق زبره فطيزها جامد. قالتله بمياصه ارفعه شوي. هزت طيزها اللي زبره محشور وراها. عملت نفسها بتنضف و قالتله وهي بتضغط على زبره (اوعى تنزل و انا ساجده كده و انا بنضف ده يكسر عضمي). و قامت داعكه زبره اكتر. الراجل ضغط اكتر و زبره على اخره. فاطمه شهقت بشرمطه (اييي اوعى تنزل لا اتعور). ابو صامويل مبرق فكلوت فاطمه من فوق و فمنظر زبره اللي خلاص هينزل شهوته بسبب الخدامه النجسه. و فجاه فاطمه قالتله بهيجان (متنزلش وانا سااا ااااي). و غصب عنها رجعت بطيزها و زنقت كسها فزبر ابو صامويل. اللي رفع السرير اكتر و بقى بيخبط طيز فاطمه اكتر و اكتر و بيصرخ فيها (منزلش وانت ايه يا منيوكه). وهي بتتمايع ( طب اقفل الباب الاول هههه). الراجل قفل الباب بالمفتاح و رجع لف لقى فاطمه بتلحس شفايفها بلسانها و بتقلع طرحتها و بتعري شعرها. و ابو صامويل خلاص هيجيبهم من كتر حلاوة وش فاطمه و شعرها. فاطمه فتحت زراير عباية التنضيف. وفجاه بقت واقفه ملط بالكلوت وبس.

فنفس الوقت صامويل بيدعك فخاد امه. طيزها عريانه فوشه. امه بحكم التربيه و عادات اهلها كانت مببتكسفش ابنها يشوف مفاتنها. اذا كان هم مبيتكسفوش يفرجوا الرجاله فالشارع هيتكسفوا من ولادهم ازاي. صامويل شايف طياز امه. و زبره وقف اوي. ايده طلعت و حسست على طيزها. و خلاص على تكه و ينيكها بكل قوته. اومال انتم فاكرين اللي زي ولاد يوستينا و مارينا و ايستر و ام صامويل و صاحباتهم بيحسوا بايه. دول علطول امهاتهم اجسامهم باينه فالشارع. و صامويل مش قادر ينسى الدكتور اللي قفش فبزاز امه. دكتور حسن اللي امه قلعت قصاده من فوق و صامويل شاف هيجان عيون الدكتور على بزاز امه. و الدكتور عمل نفسه بيكشف و ابتدى يفعص بزاز ام صامويل بحنيه. ام صامويل صرخت بوجع (ايي دكتور حاسب السلسله بتوجع صدري كده اصلها ساقعه اوي). و بشرمطه ام صامويل مسكت سلسلتها الدهب و زنقتها بين شفايفها و عضتها يسنلنها و اتكلمت بشهوه (صامويل اطلع بره علشان الدكتور يكشف عليا براحته). الدكتور قاطعها فاجاه (لا يفندم مفيش مشكله خليه موجود قربنا نخلص).

الدكتور نيم الست على السرير و هي ملط من فوق و ابتدى يمسك بزازها تاني و زبره بيقف و صامويل كمان زبره هيجان من الدياثه. اليوم ده صامويل مش بينساه. و مش بينسى الكوافير اللي امه بتروحله قبل المناسبات و ايام الاعياد. الواد بيقفش فبز امه بطريقه وسخه كل مره و فوجود ابنها. على الكوافير كان كل مره ام صامويل بتروحله لازم يلمس و يحسس على بزازها. هي اصلا بتكون لابسه لبس مقور لوي و فرق بزازها دايما بيكون باين. و الكوافير معاه مصور صاحبه بيصور الزباين و قصات شعرهم الحلوه. و المصور اسحق نازل تصوير فبزاز ام صامويل من فوق. على الكوافير خد صاحبه المصور على جنب (ولا يا اسحق عايزك تزني بكاميرتك فلحم اللبوه و تنشر صورها على الصفحه. مش كنت تقوللي ان قريبتك دي وسخه كده). و اسحق وعده يجيبله بقية قرايبه الستات و اجواز قرايبه كلهم. على الكوافير مطنش خالص وجود الابن. و بخفة يد فتح زراير بلوزة ام صامويل و سنتيانتها بانت. المصور وشوش للست (ممكن يا فندم تفتحي البرا من ورى و تنزلى حمالته على جنب. كده شيك و كل العرايس بيتصوروا كده و حضرتك كتافك حلوه جدا). ام صامويل شكرت المصور على زوقه. و فكت سنتيانتها و نزلت الحمالات و بزازها خدت راحتها اكتر. و المصور نازل تصوير فالبزاز. و الكوافير عمال يحسس بشقاوه كل شويه على وش الست. و اسحق واخد باله انه سنتيانة الست بتنزل و بزازها بتخرج اكتر. بص لصاحبه و خلاه ياخد باله. و ام صامويل و اللي زيها علطول متعودين يبينوا بزازهم عادي و مش عيب بالنسبالهم. عكس فاطمه اللي لسه بتتكسف. و اسحق برق اول ما حلمات اللبوه ابتدت تبان و الكوافير عمال يدلك كتاف ام صامويل و صوابعه المجرمه عماله تتسحب لتحت و تلمس لحمه اكتر و عماله تحرك بزازها اكتر. و الكوافير زبره كان على اخره و غمز لصاحبه المصور علشان يهتك اكتر بالكاميرا فلحم بزاز الزبونه. و صامويل لما كان قاعد بيدعك جسم امه افتكر منظر بزاز امه وهي بتتصور و فتح موبايله و فتح الفيس بوك على صفحة المصور اسحق اللي ناشر صور امه و بزازها تعتبر معظمها مدلدل على الجناب و عريان و حلماتها واقفه جدا جدا و غمقان حلماتها باين سنه. صامويل دعك زبره لما شاف كومنتات الهيجان على منظر بزاز امه. صامويل قرا كذا تعليق تعبوا زبره اوي برغم ان دي مش اول مره جسم امه او حد من عيلتها يتنشر بالشكل ده لكل الناس. وطبعا صامويل زي ولاد كتير زيه و بسبب تحرر و عري امه خلاص قرر انه لما يكبر و يتجوز لازم يختار بنت متحرره و دماغه راحت لكريستينا قريبته اللي برغم انها لسه صغيره اوي و ومكملتش 14 سنه بس مفيش فرح بتروحه غير و جسمها كله بيبان. صامويل غمض و افتكر شكل كريستينا فحفلة تعميد ابن اختها اللي صامويل و امه و ابوه اتعزموا و حضروها. كريستينا كانت من فوق شبه عريانه و سلسلتها طويله اوي واصله لنص بزازها و نايم فالفرق بين بزازها الكبار و البلوزه كت و مفتوحه لنص بطنها. صامويل مستغربش ان ابوها و امها سايبينها تلبس كده. لان امها ذات نفسها لابسه چيبه شفافه خالص مبينه كلوتها و بزاز امهها فرقهم كبير و كله عريان. و طبعا اسحق المصور كان بيصورهم برضه و صور حلمات كريستينا البارزه. و صورها و هي قاعده على حجر صحاب ابوها و كريستينا واضح انها كانت هايجه من نظرات الرجاله. و الرجاله كانو هيغتصبوها. يومها صامويل مشي وراها فالشارع و لما ابوها و امها دخلوا محل يشتروا حاجات وهي استنت بره. كام ولد عاكسها. و فجاه واحد طلع موبايله و صورها. صامويل شاف واحد صاحبه فالمدرسه اسمه هشام. صامويل كان عارف ان هشام مدمن تصوير طياز الستات فالشارع و طبعا صامويل شافو كذا مره و خصوصا ان هشام مدمن تصوير اللي زي ام صامويل و كريستينا و يوستينا و ايستر ام مايكل اللي جيرانها بيصوروها كل يوم و بيعرضوا فيديوهاتها على مواقع السكس. هشام كان مغطي شاشة تليفونه بكوفر و محدش شايف انه بيصور. بس صامويل شايفه من بعيد موجه موبايله على صلسلة كريستينا و عمال يصور ففرق بزازها. صامويل اتصدم لما خد باله ان كريستينا عارفه انها بتتصور. زي ما ام صامويل بتكون عارفه ان المصور كان لسه برضه بيصور كلوتها من شويه. ام صامويل كانت لابسه عبايه ميكرو چيب متتلبسش فالشارع. و الچيبه شفافه سنه و مبينه ان امه مش لابسه كلوت. صامويل برق اول ما سمع هشام بيقول و كانه باصص فمكان تاني بس قاصد يسمع كريستينا اللي بيصورها (وطي يا لبوه وطي فرجيني بزازك). و فجاه كريستينا اللي كانت عامله نفسها بتتكلم فموبايلها قامت موطيه و بزازها الكبيره اترجت و دلدلت لقدام و بزازها اتعرت اكتر و حلماتها اللي من غير سنتيانها خلاص كانت هتتطلع و بارزه اوي و السلسه مدلدله و الدهب بيلمع و بيترج قصاد الكاميرا اللي بتسجل فيديو. صامويل فتح موقع سكس مشهور و فتح قناة صاحبه هشام اللي بيعرض فيها فيديوهات طياز و بزاز الشارع دي. صامويل وصل للقناة دي بالصدفه برغم ان هشام مغير بياناته الحقيقيه. صامويل عرف ان دي قناة هشام الجنسيه لما شاف فيديو هشام كان بيصور فيه تلصص طيز مامة بولا. يوستينا كانت لابسه برضه چيبه شفاقه و ماشيه بيها فالشارع و هشام كان ماشي وراها نص ساعع و عمال يصور كل حته فلحم فخادها العريان و يصور كلوتها اللي باين تحت الچيبه. صامويل فتح فيديو بزاز كريستينا. و الفيديو مكتوب عليه (عاشق الم. المتناكات:). صامويل قرى يجي الف تعليق على بزاز كريستينا و هشام مصور زبره و هو بيتحلب جنب صورة فرق بزاز كريستينا. و كان فيه فيديو قديم لكريستينا برضه فرحلة طلعوها سوا وهي لابسه بيكيني. اصل اللي زي كريستينا و امها و اللي زي اهل صامويل بتلاقيهم ملط فالمصايف حتى لو مصايف شعبي. تحس ان حريم الم تناكه قاصدين يتزني فجسمهم فالشوارع. و هشام عارف الحقيقه دي انهم بيعرضوا اجسامهم قصد علشان يهيجوا هشام و اللي زيه بيعشق لحمهم المتناك. و كل يوم يصور حرمتين او تلاته منهم فكل الاوضاع.

صامويل رجع يركز فدعك طياز امه اللبوه. ابتدى يدخل قرب فرق طيزها اكتر. بيقرب من خرم طيزها. صامويل نفسه يزني فامه. زي ما بولا بيزني فامه. و بيتر بيزني فامه. لدرجة ان صامويل حس ان اصلا عادي ان الولد يتمنى امه. صامويل بص على سلسلة امه اللي لفت و نامت على ضهرها. اللي واصله لنص بزازها و غصب عنه طلع بايده مسكه و بزاز امه عريانه و هو ماسكه عمال يحركه على لحم بزاز امه. و الدهب ساقع بيقشعر امه. امه بتستغرب و بتحس بشهوه. وهو بيحك السلسله فحلمات امه. و امه اول ما بيلمس بزازها السلسله بترتعش و كسها بيتهز اوي اوي. و صامويل ماسكه و بيقول فنفسه (كلكم كده يا ماما. كلكم جسمكم ده ملك لاي زبر. ده محدش بيعري لحم جسمه زيكم. ده محدش تاعب الرجاله غيركم).

وفنفس اللحظه ابوه كان بيغتصب فاطمه. و عمال يدق خرم طيزها و يفشخ فلحمها و صامويل ابتدى يقفش بزاز امه. و امه كانت سامعه الاب و سامعه اهات فاطمه الخدامه. صامويل وشوش امه (طب ما هو بينيك كويس اهو اومال انت شرموطه ليه). امه برقت من صراحة ابنها و قالتله بعصبيه (ابوك مبيهيجش غير على فاطمه و اللي زيها). ابنها شد سلسلتها و ق****ا (و انا بموت فاللي زيك يا ماما. يا ماما ما انت عارفه ان معظم صحابي بيتمتعوا بامهاتهم. اشمعنى انا. ده لحمك ده طوب الارض شافه. امه شهقت و قالتله مص فرق بزازي اوي يا صامويل) و صامويل فجاه نزل بشفايفه سحب سلسلة امه و عمال يمص فيها و عرقان و امه فتحت رجليها. و صامويل ركب كس امه و لسه بيمص السلسله. دخل زبره كله فكس امه. بيدخل و يخرج بسرعة. و بيطلع السلسله و بيحطها بمية بقة فبق امه. بينيكها بهيجان و الام سايبه شهوتها و سايبه جسمها لابنها. صامويل وشوشها و هو بيحشر زبره فاخر رحمها (خلاص نبقى نجيب فاطمه تنضف او اي واحده زيها. خلى بابا يتمتع.). امه مصت السلسله و هو بيقفش بزازها بهيجان. ام صامويل مستمتعه اوي و بتحرك كسها و لسانها عمال ينيك و يزني فاللي فبقها. بتلحس اللي فبقها و بتشفطه و ابنها بيدخل فاخر كسها. و عمال يقول (نيكيه بلسانك يا قحبه). امه دعكت اللي فبقها و قربت من شفايف ابنها قام خاطف شفايفها و بيدخل لسانه يلحس اللي فبقها معاها و هو لسه بينط. شعور انه هو و امه بيمصو فنفس الوقت تعب زبره و فجاه سمعوا صريخ فاطمه و هي بتجيب شهوتها. ام صامويل مصت اللي فبقها مع ابنها و غمضت و شهقت و صرخت و سمعت جوزها. صامويل صرخ فيها (بابا يسمعك) امه ضحكت و قالت بهيجان (ابوك عارف انك هيجان عليه. هو كمان هيجان على اهله. جدتك مجننه ابوك. ده لسه نايكها من يومين). صامويل برق (تيتا چورچيت). امه ضحكت و هي بتشفط اللي السلسله و بصتلها و ابنها بصلها و قالت (حبيبي احنا معظمنا كده من كتر القلع و هيجان اجسامنا. مصه و افشخه و ازني فيه بقى معايا). و فجاه الواد و امه شفطوا شفايف بعض و لسانهم بيغتصب السلسله. و الواد فجاه فرقع منيه جوه كس امه اللي حضنته و تفت اللي فبقها و قالتله (حبلني يا حبيبي. حبلني. لاخر نقطة لبن. متطلعهوش من كس ماما.) و صامويل اصلا قاصد يعشر رحم امه لانه مؤمن ان امه و اللي زيها من حقهم يتناكوا من ولادهم لان اجسامهم مختلفه عن اي حد تاني. و ابوه عشر طيز الشغاله. اللي خدت لبنه فطيزها و منشفتهوش و لبست عبايتها و غطت وشها و رجعت تكمل تنضيف. و الاب خرج و بولا كان خلص و غطا امه و دخل الحمام. فنسرين. و عمالين يحركوا ازبارهم على عباياتهم. نعمه و نسرين ضحكوا اوي و نسرين قالت (هم هيجانين على ايه ياختي ده احنا مفيش غير عنينا اللي باينه). و فجاه ولد لزق فطيز نسرين و حك زبره فهدومها و قفش بزازها و وشوشها (احنا بنعشقك يا قحبة انتي و صاحبتك و الشراميط اللي زيكم). ونسرين شهقت و هاجت من التقفيش. و الولاد نازلين دعك و فجاه نزلوا نعمه و تسرين يقعدوا على ركبهم و قصادهم خمس ازبار هيجانه. نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عينين بعض. و الاتنين عنيهم تعبانه من الشهوه. و فجاه نسرين قربت من زبر بولا. بولا هاج و حرك زبره على وش نسرين المتغطي. حرك زبره على خدها و مناخيرها و هي سايحه و سايباه يزني فوشها و قامت فاتحه شفايفها و شفطت زبره مع غطا وشها القماش و ابتدت تمصهم. و و نعمه عملت زيها و خدت زبر فبقها من غير ما تكشف وشها. و الاتتين الستات لابسين اسود فاسود و نازلين مص رهيب فالازبار. و فجاه الازبار فرقعت. نسرين ضحكت و خرجت الزبر من بقها و نزلت غطا وشها و فكته و اتفرجت على المني اللي زنا فيه. و قالت للواد (كده تنزل على هههههه للدرجادي احنا زواني فنظرك ههههه). الواد برق فوش نسرين و فشفايفها و فشرمطة و فجر كلامها و قال (ايوه كلكم زواني و خدامات ازبارنا يا بنت القحبه.). نسرين فجاه رجعت مصت زبره جامد اوي. و عماله تصرخ (ايوه ايوه احنا خدامات ازباركم انتم بالذات. انتم بتتعبوا اوي علينا. انتم بتتمنوا نكون عبيد نكاح لازباركم مش كده) و قامت لاحسه زبر تاني و تالت. لحد ما الخمس ازبار فضوا لبنهم على وش نعمه و نسرين و على راسهم. هدومهم اتغرقت و وشهم اتغرق باللبن. لبن كتير اوي نجس عباياتهم. نسرين كانت خلاص بتنزل عسل من كسها و مستعده تتناك من الولاد. بس نعمه كانت مخططه حاجه تانيه ليها. الولاد صوروا نسرين فيديوهات و هي بتمص ازبارهم. و فيديوهات و هم بيغرقوها بلبنهم. و اوسخ فيديو لما نعمه قربت من شفايف نسرين و هم مغطيين وشهم و فجاه مصوا شفايف بعض بالقماش اللي على وشهم و كانوا هيجانين خالص و فجاه ولد عمل بيبي فوقيهم. و هم سايحين فالبوسه. و لد تاني عمل بيبي. البيبي نازل على راس نعمه و نسرين و طرحهم غرقت و وشهم اتغرق من البيبي. و فجاه نعمه فوقت نسرين من هيجانها. (مبروك يا نسرين. البيبي بتاعهم ده هيعالج مشكلتك مع جوزك.). نسرين بصت على غطا وش نعمه و ابتسمت لما شافت لبن الولاد عليه و كمان غرقان من البوسه الوسخه. نسرين افتكرت ازاي صاحبة امها زمان باستها. و افتكرت واحده تانيه حسست على بزازها. نسرين اتهتكت كتير بسبب فجر جسمها. نعمه نزلت من البيت و هدومهم كلها مبلوله من البيبي بتاع بولا و صحابه. و بولا و من غير ما نسرين تاخد بالها بولا لزق على طيزها استيكر خفيف اوي و لازق جامد و كبير و مكتوب عليه بخط كبير (شرموطة سيدها بولا و زانيته). نعمه مقالتش لنسرين على الاستيكر. و لما نزلوا نعمه خطفت نسرين و دخلت شقه مفتوحه صغيره و فاضيه. كانت مضلمه شويه. نعمه زنقت نسرين اوي. و نسرين شهقت و قالت (اااه يا نعمه مش هنا. ااااه سيبيني كده حد يشوفنا هنا اااااه كده مينفعش اييييي سيبي بزي يا نعمه). نعمه كشفت وش نسرين و كشفت وشها و الاتنين برقوا فوش بعض. نسرين خايفه بس هيجانه اوي (نعمه هنا لاء يا حبيبتي كده حد يشوفنا ااااه). و فجاه نسرين هي اللي خطفت شفايف نعمه و فضلت تمصها و نعمه بتفتحلها عبايتها و بتقلعها و نزلت عبايتها و قلعت نسرين السنايانه و الملوت. و فجاه نسرين خدت بالها انها ملط. اتكسفت و بصت حواليها و خافت حد يشوفها و فجاه ردت باب الاوضه و نامت على الارض و فتحت وراكها و غصب عنها صرخت (نعمه اااه حاسبي هشخ على نفسي هاتي بقك). و فجاه نعمه زنقت راسها عند كس نسرين و ابتدت تشرب البيبي و تتفه على جسم نسرين. و نسرين بتشخ كتير و غرقت الارض و غرقت نعمه اللي شربت بول صاحبتها. نسرين اتكسفت (اسفه عملت على روحي). و فجاه بصت حواليها (يالهوي يا نعمه يلا نمشي قبل ما حد يدخل فاي وقت. لبسوا هدومهم و قبل ما يخرجوا واحد دخل. ارتبكوا و قالوله محتاجين حمام. الراجل محترم و دخلهم حمام صغير فالاوضه. و القاعده عربي. وفجاه نسرين رفعت هدومها قصاد الراجل و قعدت قصاده و شاف فخادها. زبره وقف تحت جلابيته و عرقه كتر. وهو شايف نسرين بتنزل خرى من خرم طيزها. نعمه ضحكت فودن الراجل (معلش اصل اختنا مزنوقه شويه). و فجاه نسرين خرجت صوت و هي بتشخ. و باصه للراجل و بتضحكله. و بتملي عينها من دقنه المتحدده و عينيه الهيجانه عليها. نسرين قالت لنعمه(حبيبتي تعالي شطفيني). و فعلا نعمه وطت و قعدت على ارض الحمام بضهرها و هدومها الواسعه مرفوعه لفوق فخادها و فتحت وراكها قصاد عم محمود اللي بينضف الاوضه. و زبره تعبان. و فجاه رجليها كلها اتعرت و كسها اتعرى. و محمود شايفها بتلحس طيز صاحبتها. نعمه كانت بتلحس الخرى ففرق طيز نسرين و حوالين خرم طيزها. و محمود قلع جلابيته و قام راكب نعمه. و فضل ينكح فكسها من بره لحد ما جاب لبنه. و جاب مناديل لنعمه علشان تمسح خره نسرين من على شفايفها. و بعدها نسرين لبست هدومها من غير الكلوت و السنتيانه. و ملزوق على طيزها كلام (زانية سيدها بولا). و اول ما محمود شاف الكلام قام منيم نسرين جوه الاوضه على الارض و نعمه قفلت الباب. و محمود قام مدخل زبره فكس نسرين وهي بتصرخ و بتقول (مش هنا يا عم محمووود). و الراجل نازل نكاح فكسها و فجاه نعمه قلعت ملط و وقفت فوق محمود و قالت بمحن (الحقني هعمل بيبي). محمود قام حاطط كسها فبقه و ابتدى يشرب شخها و هو بيزني فكس نسرين. و زبره على اخره. و فجاه جاب لبنه فرحم نسرين. و اللبن وقع من كسها على الارض. الراجل بعد ما زنا فنسرين فاق و قال (اطلعوا بره بسرعه ممكن اي حد يدخل دلوقتي.). و فعلا نسرين و نعمه خرجوا و سابو محمود ينضف شخهم و صنانتهم اللي غرقت الموكيت بتاع الارض. نسرين و نعمه طرحهم مبلوله بلبن و بول بولا و صحابه. نعمه باست نسرين و قالتلها لازم نتقابل تاني. و نسرين روحت على بيتها و مشيت فالشارع و هي سايبه كلوتها و سنتيانتها مع عم محمود اللي بينضف المكان اللي نعمه و هي زنوا فبعض جواه. نسرين بزازها بتتمرجح تحت العبايه. و حلماتها بارزه. و عنيها توقف اي زبر. ولاد كتير قروا اللي مكتوب على طيزها. راجل وقفها و شدها وقال ايه رايك تبقي زانيتي انا كمان. و وراها الورقه اللي لازقه. و حصل بينهم موقف غريب جدا جدا.

في نفس الوقت مارتينا خدت البيبي اللي لسه مولود و راحت تعيش مع اسامه المصور اللي زنا فيها و خلفت من صلبه. و مايكل و ابوه خلاص على تكه و يتجوزوا رسمي. و بولا راح مع بيتر يزور اخته ايستر. و ايفون اختها كمان كانت موجوده. و بقت حفلة سكس جماعي و تبادل بين بيتر و اخواته و بين بولا .كل ده فالجزء القادم. منتظر تعليقاتكم.

جزء 2
--------

ايستر بصت من خرم باب الحمام فبيتها و شافت جوزها و ابنه فحضن بعض تحت الدش. مايكل بيمص حلمات ابوه و ابوه ماسك طيز ابنه الحلوه عمال يقفش فيها. مايكل عمال يتنهد و امه سامعاهم من بره. و شايفه ازبارهم منتصبه و بتنيك بعضها تحت الميه. الاب سحب شفايف ابنه بين شفايفه و مصهم بهيجان و قال (بحبك يا مايكل اوي بحبك اوي يا حبيببي. ايستر كانت لابسه چيبه قصيره خالص و شفافه سنه و من فوق قميص ضيق خفيف على سنتيانه حمرا و قميصها زرايره مفتوحه من فوق و بزازها ناطه بره من قميصها و من سنتيانتها الصغيره اوي. و نازله بعبصه فكسها من فوق الكلوت بتاعها الشبك اللي لحم كسها و شعره باظظ منه. و عماله تدعك زنبورها وهي شايفه ابنها فحضن ابوه ملط. و شايفه احلى لواط محارم بين الاب و ابنه. وفجاه الاب نزل خد زبر ابنه مايكل يلحسه بعنف و عمال يبعبص خرم طيز مايكل جامد و مايكل جسمه بينتفض من المص. و بيعيط من وجع زبره و ابوه شغال مص فزبره. و فجاه ايستر قامت وقربت من اوضة السفره اللي كان قاعد فيها ولدين صحاب ابنها. المفروض انها بتديلهم درس خصوصي و قررت تبدا لان ابنها شكله هيتاخر فالسكس مع باباه. ايستر اتسحبت و بصت من برا و سمعت صوت ولد بيقول ااااه. بصت و برقت و شافت موريس زميل ابنها مزنوق من زميله عبد الرحمن و عبده عمال يخبط زبره فطيز موريس اللي على اخره و بيتكلم بهيجان (عبد الرحمن بس مش هنا. ااااه حبيبي زبرك تعبني مش قادر عايزك تقطع خرم طيزي اوي). ايستر سابت عبد الرحمن يخبط فطيز موريس و يحسس على رقبته و بيكلمه بهيجان (احا ياض يا موريس هو انتم كلكم ناعمين كده). موريس لف و لزق زبره اللي هيقطع هدومه فزبر زميله الواقف اوي و بص فشفايفه وقال برقه (كلنا مين يا حبيبي). عبد الرحمن مسك طياز صحبه و رفعه قعده على السفره و لزق فيه و سحب شفايفه الحلوه و قال وهو بينهج (انت يا قلبي و مايكل). موريس حك زبره فزبر عبد الرحمن و قاله بمياصه (انا و مايكل و بس ههههه ممممم انا شفتك كمان وانت و توماس بتبوسوا شفايف بعض بعد المدرسه. كنت بتلحسها كده). و فجاه موريس لحس شفايف زميله اوي كانه شرموطه. و فجاه ايستر حست انها على اخرها من اللواط اللي هي شايفاه و قامت فاتحه زرار من القميص و سنتيانتها اتعرت كلها و فرق بزها كبير اوي و مسكت ص الدهب اللي محشور جوه بزازها و برقت فيه و ابتدت تحركه على فرق بزازها كله وهي بتتنهد (اااه يا عبده هو انتم مش عتاقين اجسامنا لا احنا ولا ولادنا) و فجاه عبد الرحمن شاف مدرسته ايستر. ايستر مقاومتهوش لما شدها من ايديها و قعدها فالارض وقال بهيجان (تعالي اعشرلك اللي بتهيجي بيه بزازك ده يا ميس ايستر) و قام زانق زبره و حطه على فرق بزازها المضغوطين بالسنتيانه الوسخه و هي مبرقه فمنظر زبره المغري الكبير و الواد قام غارس راس زبره بين بزازها الكبيره و زنق اللي مدلدل و مزنوق بين بزازها و بقى ينيكه بشكل هستيري و هي مغمضه و بتضحك من كتر الشهوه المجنونه و فجاه عبد الرحمن شد موريس زميله من شعره و قام شافط شفايفه و مصها بلهفه سخنه جدا و موريس غمض و ساب روحه يتزني فيها من زميله و عبد الرحمن نازل زنا فبزاز ايستر و زبره بيزنق سلسلتها جوه بزازها اكتر و اكتر و قام فجاه حط ايده فبنطلون موريس و قام ماسك طيزه و مدخل بعبوصه كله جوه خرم طيز موريس و ايستر ماسكه كسها نازله دعك فيه و ابتدت تنهج و موريس بينهج و فجاه عبد الرحمن صرخ و قام جايب لبنه جوه فرق بزاز ايستر الشرموطه الزانيه اللي الصبح بتعلم الطلاب و بالليل بتكون زانيتهم. عبده طلع زبره بشويش و نزل كمية لبن مهوله جوه فرق بزاز ايستر و قام موطي على رقبة مدرسته و قام مص شفايفها جامد و هي سايحه خالص وفنفس الوقت حط ايده على رقبتها من ورى و ابتدى يشد السلسله الدهب اللي هي لابساها بشويش لحد ما خرجه من فرق بزازها غرقان بلبنه و بينقط وكله عباره عن مني لزج و ايستر باصه و بتلحس شفايفها من منظر لبن عبد الرحمن اللي مغطي سلسلتلها كلها و قام شادد راس موريس و قربها اوي اوي من سلسلة ايستر و بزها الغرقانين بالمني و صرخ فيه (شايف لبن سيدك يا خول مغرقه ازاي. شايف زنيت فكس امه ازاي. لما نخلص الدرس هروح معاك علشان اعشر و انكح بتاع امك مونيكا انت فاهم) و قام باصص لايستر و قال ليها بصيغة امر رهيبه كانها جاريته (و انت يا ميس استر بكره تيجي المدرسه بالقميص ده و من غير سنتيانه و بنفس چيبتك و كلوتك الشبك ده يا اما هفضحك).

مايكل كان واقف بره بيتفرج من خرم الباب على اللي حصل كله و لما دخل كان صحابه لبسوا هدومهم و امه كانت قاعده وسطهم بتشرحلهم والمنيوكه ممسحتش مني عبد الرحمن من على بزازها و اللي مدلدل على فرق بزازها غرقان باللبن هو كمان. مايكل كان لسه زبره هيجان و منزلش لبنه برغم ان ابوه نزل فطيزه مرتين ده غير المره اللي مايكل شفط فيها لبن ابوه جوه بقه و بلعه.

ايستر كانت قاعده فالنص بين عبد الرحمن و موريس و مايكل دخل مذهول من اللي لسه شايفه و مذهول من خولنته لانه ساب امه يحصل فيها كده ووقف يتفرج عليها من خرم الباب. بس مايكل مكنش متضايق بالعكس ده كان هيجان زي ما موريس بيهيح على امه مونيكا اللي بتخرج بهدوم اوسخ من هدوم ايستر و بيتعشر عليها فالشارع اكتر ما بيتعشر على ايستر. مايكل برق فاللبن اللي مغطي بزاز امه و سالها وهو هيجان (ماما فيه حاجه مدلوقه عليكي). ايستر ارتبكت و قالت وهي بتضحك (اه يا حبيبي دي جوافه اتدلقت) و قامت ماسحه بزازها كويس و قميصها مفتوح جدا. و مايكل واخد باله ان عبد الرحمن مبرق فبزاز امه و قصاده. بس هو اتعود لان كل صحابه فالمدرسه بيزنوا فلحم امه قصاده عادي و فالشارع برضه اي راجل بيتمتع بلحم امه قصاده حتى فالاعياد لما هو و ابوه و امه و قرايبهم لمى بيكونوا رايحين المناسبات و الاعياد امه يومها جسمها بيتنكح من طوب الارض و كل البشر بيصوروها فالشارع بموبايلاتهم هي و بقية الستات قرايبها اللي بيكونوا نازلين كانهم رايحين يتضاجعوا و بيبقوا معريين لحم جسمهم بشكل يغيظ بالرغم ان اجوازهم و ولادهم الخولات جنبهم.

مايكل زبره كان على اخره و مرتبك و امه بتقرى من ورق و بتشرح و سنتيانتها كلها عريانه من قميصها و عليها فرق بز كبير اوي اوي و كله ملط. مايكل خد باله ان امه بتنهج وهي بتشرح و شك فان حاجه بتحصل تاني تحت الطربيزه. رمى ورقه و نزل يجيبها و برق. ايستر امه فاتحه وراكها اوي و چيبتها الميكرو مرفوعه و مبينه بطنها و كلوتها الشبكه اللي اخرامه واسعه و مخليه لحم كسها كله باظظ منه و معري شعر كسها كله و عبد الرحمن مدخل ايده جوه كلوتها و نازل نيك فكسها و عمال يدخل صوباعين من صوابعه لجوه اوي اوي لاخر كسها و يطلعهم ويدخلهم تاني اوي اكتر و يطلعهم و مايكل مش مصدق. مايكل عارف انه يعني عبد الرحمن واللي زيه فالمدرسه و بره المدرسع هيجانين اوي على امه. و ان تقريبا كلهم سواء مدرسين او طلاب او ناس اغراب فالشارع بيزنوا فجسمها زنا كتير اوي اوي. بس مايكل اتخض من البجاحه اللي خلتهم يستحلوا كده لحم كس و بزاز امه و بقية حريمهم كانهم شراميطهم اللي عايشين بس علشان يمتعوا ازبارهم. مايكل طلع من تحت الطربيزه و امه سايحه خالص و عرقانه و بعد كل كلمتين شرح غصب عنها تقول ااااه خفيفه و سخنه و ابتدت تتشنج و تترقص على ايد عبد الرحمن قصاد ابنها و مايكل مبرق فسلسلة امه اللي لسه بتنقط لبن و فجاه ايستر صرخت (ااااه اييي يا عبد الرحمن مش كده). و فجاه عبد الرحمن قال لمايكل (معلش يا مايكل ممكن تجيبلي كباية ميه). مايكل كان خلاص نفسه يشوف امه بتتناك قصاد عينه بس خرج لانه عارف ان عبد الرحمن ممكن ينيكه هو شخصيا زي ما بينيك موريس و بقية الخولات. مايكل خرج و قفل الباب و بص من خرم الباب و فجاه عبد الرحمن زود فنيك كس ايستر و صوابعه كانت طويله و فجاه مايكل طلع زبره و هو بيتفرج. مقدرش يستحمل. قرب وشه اكتر من خرم الباب و امه خلاص داخت جوه و بتقول ااااه ااااه هجيب هجييييب ايوه اجمد اجمد. و فجاه ايستر جسمها كله اتشنج و نزلت فجاه دفعة عسل من كسها كانها بركان انفجر و فضلت تترج و هي بتصرخ (اوفففف ااااحا اااااه) و عسل كسها كله غرق ايد عبد الرحمن اللي زبره قايد نار من اللي بيحصل و على تكه و ينفجر هو كمان. مايكل بقى يدعك زبره جامد وهو شايف امه زانقه شفايف عبد الرحمن و نازله مصمصه مجنونه و بتشفط لسانه. مايكل مكنش مصدق البجاحه و شاف زميله بينكح بق امه و ايستر نازله رضاعه ممحونه فلسان عبده اللي ماسك كسها من تحت جوه كلوتها الشبك و مكمل مضاجعه بصوابعه الناشفه جواه و موريس فجاه قام و قعد جنب عبد الرحمن و بصله بهيجان و قال (عبده انت لازم بجد تعمل فماما مونيكا كده). و قام فتح زراير بنطلون عبد الرحمن و طلع زبره الضخم و موريس خرج زبره الاصغر و مسكوا ازبار بعض وهم مبرقين ف ايستر اللي متشنجه و بتطلع اهات و بزازها خلاص هتنفجر و تخرج من السنتيانه و عبد الرحمن فجاه شد ميس ايستر من شعرها الاصفر و لزق بطنها على السفره و چيبتها مرفوعه لضهرها فوق طيزها و قام مقطع كلوتها المخرم الشفاف و فتح وراكها جدا و برق فالتاتو اللي هي دقاه على فرق طيزها بالطول و قام موشوشها وهو سايب زبره فايد موريس بيحركه على خرمها (واضح انك بتحبيه اوي يا ميس ايستر و بتحبي انه يتناك اوي). ايستر فجاه قامت خاطفه شفايفه و مصتها و قالتله وهي بتنهج (ايوه بحبه وهو غرقان بلبنكم يا عبده. ازني فيه و انكحه اوي.). قام عبد الرحمن نزل بنطلونه و قعد و زبره زبر خرتيت و قام تافف فايده و قام داعك بالتفافه خرم طيز ميس ايستر و قام شاددها و خلاص كلوتها اتقطع كله من ورى و قام حاشر فجاه زبره كله فطيز ايستر اللي اتشنجت جدا و صرخت صرخه مايكل سمعها اوي من بره الاوضه و قالت (اااه يا مفتريي). مايكل برق و كان هيغم عليه.

و من خرم الباب شايف بزاز امه الوسخه بتترج و بتخرج من سنتيانتها و امه المنكوحه عماله تتنطط بخرم طيزها على ولد اد ابنها بس ارجل بكتير من ابنها و من كل اهله. و عبد الرحمن مش مصدق حلاوة طيز مدرسته اللي حرفيا اي حد بيشوف طيزها بيتمنى يقطع خرمها بكل عنف. مايكل بقى يحلب زبره بعنف اكتر بره الاوضه وهو بيتفرج و جوه الاوضه عبد الرحمن عمال يخبط فطيز ايستر و قام موشوشها بهيجان و هو بينهج (علشان كده يا قحبه طيازكم كلكم كبيره و شرموطه). ايستر بقت تطلع و تنزل بعنف و هي بتصرخ بصوت واطي (ايوه كلنا طبعا طيازنا كبيره علشان كده). و قامت شافطه زبره كله كله لاخر نقطه فطيزها جوه و هي بتضحكله بشرمطه (احا ده انتم فشختوا طيازنا و كبرتوها و خليتو اجسامنا مفضوحه). و قامت خاطفه شفايفه وزودت النط بطيزها اجمد و اجمد و هي بتصرخ فودنه (جيبهم جيبهم جيبهم بقى جيبهم قبل ما مايكل يدخل جيبهم فطيزي يلاااااا). و ابنها سامع من بره خبط لحم امه فلحم صاحبه و سامع صوت فرقعة الهوا لما الزبر بيتحشر لاخره فطيز امه و فجاه عبد الرحمن قام عاضض رقبة ايستر و شافطها جامد جدا و اتشنج و ارتعش اوي وهو مغمض و ملى طيز المنيوكه ايستر بمني زبره وهي شفايفها بترتعش من الشهوه و الهيجان و باست شفايفه بوسه سخنه اوي و ضحكتله و قامت ونزلت چيبتها بمياصه و الچيبه مش مغطيه حتى طيزها من تحت و كلوتها المقطوع باين. قام عبد الرحمن لاطشها بالقلم جامد و مسكها من شعرها ولزق خدها فطربيزة السفره و زعق لموريس الخول اللي طول الوقت ده قاعد بيضرب عشره وقال (تعالى يا خول الحس اللبن من طيز لباويكم) و فجاه موريس وطى براسه وحشر وشه بين فخاد ميس ايستر المفتوحه و قام لاحس و شافط لبن عبده اللي سايل على فخاد ايستر المقلوظه و فضل يطلع بشفايفه بكل شهوه. و مايكل عمال يدعك زبره بكل عنف بره الاوضه و هو شايف امه متكتفه و راسها لازقه فالطربيزه و وشها من كتر الاحمرار كأنه هينفجر. و فجاه مايكل شاف موريس صاحبه ماسك فردتين طياز امه الكبار و متنح فيهم و في التاتو اللي هي دقاه و قام طالع بلسانه على الخط المرسوم بالطول من اول كسها و وصل لخرم طيزها وطلع مع الخط لحد اول ضهرها و قام راجع بشفايفه لخرم طيزها تاني وقام شافط كل اللي فطيزها من لبن و خرى و ريحة طيز ايستر وسخه جدا. و عبد الرحمن ماسك راس موريس و ضاغطها و مركز مع صوابع موريس الهيجانه اللي بتتحرك على خط التاتو اللي بالعرض و قام مزعقله (انهرده يا خول هخليك تلحس اللبن من طيز امك مونيكا. ويا ترى امك المنيوكه عامله تاتو زي ايستر كده). و فجاه موريس قام و لبن عبد الرحمن مغرق وشه و شفايفه بعد ما شفطه من جسم ايستر و قال بهيجان (ماما دقاه بين بزها. عايزك تعشره و تزني فيه اوي. بز ماما مجنني اوي يا عبد الرحمن).

ايستر قامت و حاولت تظبط هدومها و قامت بايسه ايد عبد الرحمن و قالتله (يسلملي زبرك يا حبيبي انا متأكده ان مونيكا هتتبسط اوي. و انت يا موريس متخليش عبده نفسه فحاجه و ميعملهاش فجسم مامتك) و قامت ضاحكه لعبد الرحمن و كملت كلامها (اصل اجسامنا دي مبتتكيفش غير منهم). نزلت چيبتها و ربع طيزها من تحت ملط و مايكل قام عمل نفسه فالمطبخ و شاف صحابه ماشيين فطلع يسلم عليهم و شاف امه ماشيه قصاد صحابه بچيبتها الشفافه و طيزها العريانه من تحت و بتترقص من كتر النيك فخرم طيزها. صحاب مايكل كانوا كأنهم ولادها و حجمهم قصير و ماشيين ورى طيز اللبوه ايستر و على الباب قامت ايستر بايسه خد موريس و قالتله (سلملي على مامتك اوي وعلى خالتو چانيت. هي لسه قاعده معاكم). و قامت بصت لعبد الرحمن و قامت بايسه خده بشرمطه و محن اوي اوي و قالت (اصل چانيت خالة موريس زعلانه مع جوزها و قاعده معاهم). قام عبد الرحمن و بكل بجاحه مسك طيز ايستر قصاد ابنها مايكل و باس خدها و قال (شكرا على الدرس الحلو يا ميس ايستر). و وشوشها (علشان خاطري فرجينا كسك و طيزك بكره فالمدرسه). ايستر ابتسمتله و وشوشته (من غير ما تطلب يا حبيبي انا اصلا متعوده و جسمي مبيحبش يتغطى) و مشيو و ايستر اول ما قفلت باب الشقه ابنها عمل اللي مكانتش تتوقعه ابدا.
جامده جدا كمل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل