ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
للكاتب gay naughty
الجزء الأول
فى احدى الايام تم افتتاح محل سوبر ماركت جنبنا جديد ودى جى وشغل عالى فى المنطقة
فنزلت اشوف الدنيا وايه الوضع
فلاقيت يافطة كبيرة سوبر ماركت الاخلاص
وشباب واقفين كتير اوى فدخلت بصراحة عشان احكها هههههه ، وعملت نفسى ببارك ليهم عالمحل عشان اسلم عالشباب وابوسهم
انتوا طبعا عارفين بتتقلب مبوسة فى اى مناسبة
ولازم 4 بوسات عالخد والشغل دة
المهم قعدت وادونى كوباية رز بلبن هدية الافتتاح
وقلتلهم فين صاحب المحل عشان اباركله
قالولى سعيد واخوه ابراهيم
وشاورولى عليهم ، ببص كدة قلبى دق وماصدقتش عينيا ، شابين زى القمر ماشفتش فى جمالهم (يخربييت كدة بجد)
سعيد كان احلى شوية من ابراهيم ، جسمه مافهوش غلطة مشدود ورشيق اوى ، كان قمحاوى البشرة وشعره اسود ناعم مسرحه لورا ، وعينيه لا بنى ولا سودا لونها عجيب بس تبص فيها تدوخ
كان محدد دقنه بطريقة كلها رجولة وجاذبية
وشفايفه فى وسطها حمرا زى الكريز ، ودراعاته كانت مشعرة على خفيف تهبل
ابراهيم اخوه كان حلو بس كان عنده كرش عشان متجوز ههههه وشعره خشن عن سعيد
اللى عرفته ان سعيد مش متجوز ، وهما الاتنين من المنصورة وفتحوا عندنا محل فى الهرم
دخلت على سعيد اسلم عليه وبينى وبينكم كنت عاوز انط على شفايفه اقطعها بوس والحس كل حتة فى جسمه
مسكت نفسى وانا بموت سلمت على ايديه كانت كبيرة ودافية وكنت مركز فى عينيه اللى تهوس وقلتله : انا هانى جارك فى العمارة دى والف مبروك على المحل وليا الشرف انى اكون زبون مستديم عندكم
ابتسم ابتسامة ولعتنى نار وقاللى : ربنـ.ـا يبارك فيك
سنانه بيضا شمع وبشرته صافية ومشرقة
قلتله : انت منين
قالى : من المنصورة
رحت ميلت عليه وبوسته وقلتله احسن ناس
وانا اصلا كنت هاموت واقرب منه ابوسه وانتهزت الفرصة
ريحته كانت حلوة وجسمه ناشف اوى مشدود كأنه معمول عند حداد ههههه
انا اليوم دة مانمتش وقررت انى كل يوم انزل اشترى اى حاجة من السوبر ماركت دة عشان بس اشوف سعيد واتكلم معاه
تانى يوم الصبح وانا رايح الشغل عديت عشان اصبح عليه وكنت عاوز اوصله اننا نبقى اصحاب الاول وانى حبيته فى اللة هههههه
دخلت عشان اشترى كابتشينو ولاقيت سعيد قاعد زى الاسد عالكرسي عليه طلة ماشفتش زيها بجد كان لوحده وعرفت ان سعيد الفترة الصباحية وابراهيم الفترة المسائية
سلمت عليه بالايد وقررت انى ماتنازلش عن دة كل ما اشوفه عشان بس المس ايديه لاحظت انه بيضغط فى سلامه اوى على الايد ودة كان بيخللى قلبى يدق بسرعة واتخيله وهو مشبك ايدى وهو فوقيا واتمنيت انه يفضل ماسك ايدى ويطول السلام شوية
مش عارف ليه كنت بتلغبط وارتبك وانسى انا داخل اشترى ايه
بصيت حوليه كدة ونسيت انى داخل اشترى كابتشينو ههههه
فقلتله : عاوز عصير جوافة وكيس شيبسى
فقالى : عينيا وكانت طالعة من بوءه زى العسل
بضرب بعينى كدة على بنطلونه كان بتاعه مكبب شوية من ورا السوستة جسمى قشعر وحسيت بنبضات فى طيزى زى الكهربا
سعيد قنبلة رجولة متفجرة متشكلة فى هيئة انسان
وهو بيمشى ويتحرك كان بتاعه بيتهز ويتنطط شوية من ورا البنطلون
مش عارف لاحظ نظراتى عليه ولا لا لأنى ماكنتش فى وعيى
قرب منى عشان يدينى الحاجة اتمنيت انى اشترى المحل كله عشان يتاخر أكتر وافضل اتفرج على جماله
طلعت الفلوس وانا مرتبك وكنت بتعمد اديله فلوس كبيرة عشان يفكها وافضل ابص عليه
بقيت مغرم بسعيد بخلاص ههههههه
وتانى يوم فكرت فى فُكيرة خبيثة ......
الجزء الثاني
تانى يوم جاتلى فكرة خلبوصة شوية
فكرت انى اخد رقم سعيد من على يافطة المحل
وابحث عنه على الفيس
وفعلا نزلت بس بالليل وكان ابراهيم اللى قاعد مخدش باله منه
طلعت الموبايل وسجلت الرقم
سوبر ماركت الاخلاص
أجبان ألبان كل انواع البقالة وكروت شحن
لخدمات التوصيل
ابراهيم عبد الواحد/.....010066
سعيد عبد الواحد/ .....011429
سجلت رقم سعيد وكنت فى منتهى السعادة وانا بسجله وشعرت انى حصلت اخيرا على سعيد
كنت انتظر الصباح بفارغ الصبر عشان اشوف سعيد لدرجة انى كنت انام بدري ليذهب الليل ويأتى الصباح سريعا
ولكن هذه الليلة غير اى ليلة
ساقضيها فى البحث عن سعيد
ادخلت رقمه فى خانة البحث على الفيس
ومجرد ما ادخلته ظهرت لى صورة سعيد
كالقمر المنير فى وسط السماء
انتفض جسمى بنبضات متتالية
ما اروعه شاب وكأن الجمال كله تجسد فى صورة رجل
بدأت انزل فى الصفحة كانت كلها دعاية عن افتتاح المحل
وبعض الصور لاسرته
دخلت على صفحة اصدقاءه
اكثرهم كانوا شباب ولم اجد الا 8 بنات فقط
كيف لرجل بهذا الجمال لا يمتلك الا 8 بنات اصدقاء فقط عالفيس اليس غريبا؟
احتفظت بكل صور سعيد على الهاتف
بل حفظتهم فى ذاكرتى وعقلى
وكنت استرجعهم من مخيلتى وانا فى السرير كل ليلة
اداعب مؤخرتى وادخل اصبعي فيها وانا اتخيله معي يداعبنى ويقطعنى.
فى صباح اليوم التالى كان يوم الجمعة
اجازة بس لازم اصحى عشان اشوف سعيد
ارتديت تيشيرت احمر فى ابيض قصير وبنطلون برمودا أسود ، قمت بتصفيف شعرى الاسود اللامع الناعم ، وقمت بوضع عطر جميل ووضعت على شفتاى ، زبدة كاكاو ليعطيها لمعة خفيفة
كنت فى قمة سعادتى مثل كل يوم وانا اتجه للسوبر ماركت
وجدت سعيد يقف على سلم حديد يعلق كيزان اللانشون والبسطرمة بالخطاطيف فى حديدة نازلة من السقف
دخلت والقيت عليه التحية رد عليا دون ان ينظر لى
فاقتربت اكثر وانا اقول له : ( عاوز مساعدة؟ )
كنت واقف تحته وامامى واجهة جسمه الامامية
ولكنه كان مرتفع عنى لانه يقف على السلم
نعم فقد كان وجهى امام قضيبه مباشرة
شعرت بحرارة تسرى فى كل جسدى
وتعطشت لان اهجم عليه وانزل سرواله
لاتناول فطور الصباح السجق الطازج هههههه
ولكن كنت اقاوم كل مرة خوفا من عدم معرفتى برد فعله
كان كلما يرفع يده لرفع البضاعة يرتفع قميصه البرتقالى معه
لارى خط شعر من سرته منتصبا لاعلى
وبطنه مشدودة سكسى ومثيرة
وسطه نحيف ويبدأ يعرض للأعلى
عضلات ذراعيه وصدره واضحة ومقسمة
كان يرتدى بنطلون قطن لونه رمادى يتدلى منه حبل على قضيبه وكأن الحبل يشير اليه يقول هنا ما تبحث عنه
فاكتفيت بالنظر الى قضيبه من وراء سراوله
واااااااااو ماهذا القضيب الذي أراه فى حالة استرخاؤه وكأنه منتصبا فكيف اذا قام واقفا واصبح منتصبا بالفعل
سعيد يمتلك قضيب رائع بالفعل
كان سعيد ياخذ كيزان اللانشون والبسطرمة من فوق الثلاجة وهو اقف ويعلقها فى حديدة السقف
قاللى وهو متشعلق : اؤمرنى اجيبلك ايه
فقلت بعد صمت قليل للتفكير : لا ابدا حبيت بس اصبح عليك واشوفك عاوز حاجة
ضحك ضحكة تجنن وقاللى بطريقة عجبتنى : **** يخليك ياجميل
وقعت كلمة (يا جميل) فى ودنى زى الرصاص
فقلتله : و**** انت اللى جميل (وقلبى كان بيدق بسرعة)
وكل هذا ووجهى اما قضيبه اتامله من خلف البنطلون (لم يلاحظ ذلك)
وبعد اخر قطعة وضعها فى السقف نزل سعيد برشاقة من على السلم ووضعه جانبا ونفض يديه بخفة ونظر لى وقاللى : هاا اجيبلك ايه بقا؟
فبكل خبث قلتله : عندك سوسيس ماركة حلوانى؟
قالى عندى : اجيبلك الكبير ولا الصغير؟
قلتله وانا اتنهد : هاتلى الكبييييير
رد وقاللى : من عينيا حاجة تانى
فقلتله : اه عندك لبن حلو؟
قالى : طازة وحياتك
فقلتله : بس انا بحبه سخن مولع
سكت شوية وبصلى وقاللى : اللبن عندى فى التلاجة ، انت تاخده تغليه وتسخنه
قلتله : ماشى لو طلع لبنك حلو هاخد منك كل يوم كيلو ؛ لاني بحب اشرب اللبن اوى وقلتها بدلع
بصيت لاقيته بيقولى : ماتخفش انا واثق انه هايعجبك ومش ها تاخد لبن الا منى
مش عارف هو فهم ولا بيكلمنى عادى ، بس عن اللى حاسس بيه مايتوصفش ، جسمى كله سقع وسخن فجأة ، ودقات قلبى كنت حاسس انه سامع صوتها
وضع لى سعيد طلباتى فى شنطة
واثناء ما كنت اخرج النقود من جيبى
القيت نظرى على سعيد
لأجده يحرك قضيبه بجنب
يعدله من وراء البنطلون ليخبىء انتصابه
الجزء الثالث
كانت لحظة عجيبة بعدما رايت قضيب سعيد منتصبا يحركه بيديه امامى بخفة وجمال ليخفي انتصابه عني ، وظللت في غرفتي اسرح بخيالي لماذا انتصب قضيب سعيد هل كلامي اثاره
ولو ذلك اذا فهو مثلي ويحب الممارسة مع الولاد ولكن لو تاكد من مثليتي لماذا اذا اخفى قضيبه عني لكي لا اراه وكان خجولا ؟ هل لم يتأكد من مشاعري بعد ام هل هو خجول زيادة عن اللزوم؟
ظللت افكر اكثر من ساعة حتى جاءتني فكرة جهنمية ستريح بالي وتجيب على تساؤلاتي
فكرت ان انشئ حساب على الفيسبوك بالايميل وليس بالهاتف لكي لا يحصل على رقمي ويعرفني
بالفعل انشات حساب باسم (نينو والرجالة مجننينو) ووضعت صورة ولد دلوع امور يشبهني قليلاً
واول ما دخلت ارسلت لسعيد طلب صداقة ودقات قلبي كادت تضرب شاشة الهاتف من شدتها
انتظرت حوالي ساعتين لاجد قبول صداقة من سعيد اول كلمات بعد (هاي) كانت : انا معجب بصورتك يا سعيد ابحث عن موجب جاد لعلاقة في سرية تامة
فقالي : مين معايا ؟
قلتله : اسمي نبيل (ولم اصرح باسمى الحقيقى)
سالب وعاوز اتعرف عليك
فرد قالي : انت منين ؟
وااااااااو انه يتجاوب مش مصدق نفسي
قلتله : انا من الجيزة عندك مكان
فرد قالي : انت جبت رقمي منين ؟
بصراحة اتربكت وخفت اجيب اي سيرة عن المحل ليفهم
فقلتله : وجدتك في اصدقاء الاصدقاء
فقال : وايه المطلوب؟
قلتله : تعبان وعاوزك تريحني وبصراحة شكلك جامد فحت
مردش وفضلت الدردشة على هذا الوضع لمدة نصف ساعة ، وقتها بدات خيبة الامل تتسلل داخلي لا اريد ان الح عليه لكي لا يشعر اني اعرفه وانه مقصود او يظن انه مقلب من احد اصدقائه
ففكرت فكرة تانية اخبث من الاولى
ارسلت له صور طيزي عالماسنجر وانتظرت فظهر لي انه تم الاستلام
ولكن لم يرد فتركت الهاتف جانبا وانا تملأني الحيرة الشديدة من هذا التصرف الغريب
كان هذا الحوار في التاسعة مساء ظللت افكر وانا حزين شبه مكتئب وخايف ان يضيع منى سعيد
وفي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاءني اشعار عالماسنجر فتحت وجدته سعيد ارسل ايموشن اعجاب ارسل الوجه الاصفر الكبير الذى عيونه قلبين ?
مش ممكن مش مصدق نفسى
سعيد طلع شاذ وبيحب نيك الطيز واستجااااااب
كنت حاسس ايوة كنت حاسس
دايما انا اصدق ان المثليين يشعرون ببعض
اشعر ان هناك هرمونات او ايونات او موجات يصدرها الموجب ليستقبلها السالب وبه يتم الاحساس والعكس صحيح
وبصراحة موجات سعيد اخترقتنى
قمت قفلت باب حجرتى وكتبتله : ايه عجبتك؟
قالى : تجنن يخربيتك بس انت جاد ولا هاتطلع بتهرج؟
فقلتله : دة انا اللى خايفك انك تطلع بتشتغلنى
وانا بصراحة ما صدقت الاقى حد جد وارتحتله كدة
فقالى : وانت ارتحتلى من غير ماتشوفنى يعنى؟
فقلت : انا حاسس انك جدع وابن بلد وشهم ودكر اوى
ههههه
ههههه
تبادلانا الوجوه الضاحكة وانا تغمرنى سعادة ما بعدها سعادة
قلتله : عندك مكان؟
قاللى : عندى بس مش جاهز دلوقتى
فقلتله : مش مشكلة اهو ادينا نتعرف اكتر ونرتاح لبعض بس انا مش بحب الظلم
فقالى : ظلم ايه بس؟
قلتله : يعنى انت يرضيك تشوف طيزى كدة وانا ماشفش العمود اللى هايركب فيها؟
فقالى : دة انت داخل على طمع بقا
قلتله : هاموت واشوفه ارجوك ريحنى
فارسلى صوره وهو منتفخا منتصبا من وراء البوكسر
يالهووووى دة هو ? ايوة هو نفس الزب اللى شفته فى المحل
عمرى ماهنساه ولو كان فى وسط الف زب
قشعريرة سارت فى جسدى مع شعور بسعادة وفرحة شديدة
اوووووووووف زب استحالة اضيعه من غير ما اجربه
قاللى : ها عجبك؟
قلتله : إلا عاجبني دة يهوس دة يهبل دة يجنن
عاوز اشوفه من غير بوكسر
قالى : تدفع كام وضحك ?
قلتله : اديك عمرى كله
قاللى : اد كدة حبيته وعاوزه؟
قلتله : هاموت واجربه ولو عاوزنى انزلك دلوقتى انزلك
فجأة وجدت صورة امامى عالشاشة هزت كيانى ووجدانى ، صورة فاجأتنى بشحنات كهرباية قوية سارت فى جسمى من رأسى لقدمى ، صورة جعلت طيزى تخضع وتستلم بدون تفكير بدون اى تراجع ولا شروط ولا قيود
انه زب سعيد امامى دون حائل
زب بلدى عربى أصيل
عمود خرسانة بعروق شارخة ورأس مدرع كرأس الحربة المدببة
شعرت انى سافقد النطق ويخرج قلبى من قفصى الصدرى من ما رأيت
شعرت بانى اريد ان اذهب اليه الان
لارتمى فى احضانه العب مع هذا الوحش الكاسر أروضه بجنون بيدى وفمى وكل جسدى
أخبئه فى مؤخرتى ولا اخرجه مرتشفا حليبه لآخر قطراته
قلتله : انا قتيل زبك لو مانكتنيش ورشقته فيا
ضحك وبعتلى لايكات ???
قاللى : من عينيا بس ماتبقاش تعيط
قلتله : انا لو عيطت هاعيط بس من الفرحة ?
قاللى : عاوز اشوف وشك
بصراحة خفت شوية وترددت
فقلتله : اول ما يبقى المكان متاح اوعدك هاوريك وشى وهاتشوفنى
قاللى : خلاص لما هاظبط المكان هانتفق بس اوعى تطلع وحش؟
ضحكت وقلتله : ماتخفش هاعجبك اوى
واستمرينا فى الدردشة والاسئلة حتى قاللى : انت بتحب ايه يا نينو؟
قلتله : بحب كل حاجة تمتع ، بحب الرومانسية واللعب والحنية وطبعا الجنان وشوية عنف
وانت بتحب ايه ؟
قاللى : انا بحب المياصة والدلع واحب اللى معايا يسمع الكلام
قلتله : حلاوتك وانا خدامك وخدام زبك بس اهم حاجة السرية التامة وياريت نبقا اصحاب وحبايب قبل اى حاجة
قاللى : اكيد طبعا ودى اهم حاجة انا محدش يعرف حاجة
قلتله : انت متجوز؟
قاللى : لا مش بفكر دلوقتى
قلتله : احسن برضو على العموم اعتبرنى عروستك وضكحت
ضحك وسألنى : انت بتحب اللبن يا نونو؟
قشعريرة تانى حسيتها فى جسمى من السؤال
قلتله : طبعا بموت فى اللبن بس انا بحبه سخن مولع وطازة
فقالى : سخن مولع وطازة ؟ هو انت اللى خدت منى السوسيس واللبن الصبح؟
الجزء الرابع
اتفاجت ومعرفتش ارد فقفلت المحادثة بسرعة
جسمى كله ارتعش ودقات قلبى زادت ومعرفتش اعمل ايه وفضلت باصص على شاشة التليفون
وبعد دقيقة رن عليا سعيد
امتلكنى شعور بالخوف والرعب خصوصا انه اكتشف امرى وعرف ان انا هانى جاره اللى كل يوم بعدى عليه الصبح
تركت الهاتف يرن حتى صمت ثم عاد يرد من جديد
ففتحت ولم اتكلم وسمعته يقول : ((مش عيب تنفضلى ياعم هانى))
تلعثمت فى الكلام وقلت : اص اص اصل انا ماكنتش ععععاوز اقولك ممممين دلوقتى
ضحك وقاللى : وانا فرحان انه طلعت انت ياهانى
انت ماتعرفش لما كنت بتجيلى الصبح وتمشى كنت بتعمل فيا ايه ، كنت افضل العب فى زبى لحد ماجبهم فى الكلوت ، انا من زمان وانا نفسى فى حد يفهمنى ونكون اصحاب ونمتع بعض ، وموافق ياسيدى على كل شروطك قلت ايه
سارت فى جسدى قشعريرة فرحة مالهاش مثيل
حسيت براحة واطمئنان وسعادة
فقلت لسعيد : انت ساكن فين ؟
قالى : قريب من المحل وساكن لوحدى ماتيجى تعيش معايا
قلتله : ياريت بس ماينفعش اسيب البيت ، انا ممكن اجيلك كل يوم بالليل واتحجج باى حد من اصحابى
قاللى : قشطة عدى عليا الصبح فى المحل عشان اديك العنوان ونتفق ، بس انا ليا طلب عندك
قلتله : ايه؟
قاللى : البسلى بنطلون سترتيش تحت الجينز الصبح لما تجيلى ، وتعالى بدرى عن 7 الصبح عشان ممكن نلعبلنا شوية صباحى وكدة (وضحك بصوت عالى)
قلتله : من عينيا يا وحش
قاللى : يلا خش نام عشان تصحى الصبح فايق
ورانا لعب الصبح هههههه
قفلت ودخلت اخدت دش وحلقت شعر طيزى وفخادى وسرتى وتحت باطى بكريم مزيل شعر
وانا طاير من الفرحة ومتخيل كل لحظة سعيد فيها معايا خلصت ودخلت عملت كوباية لبن سخنة اشربها عشان اهدى واسترخى فى نومى
ومع كل رشفة لبن من الكوب اتخيل وانا ارتشف من لبن سعيد وامص طربوش قضيبه واشفط حليبه الطازج الساخن
نمت وصحيت الساعة 6 الصبح ، قمت بسرعة عملت كوباية قهوة وكلت بسكوتة ارتديت بنطلون استريتش كما وصانى سعيد وفوقه بنطلون الجينز وتيشيرت خفيف ، وتعطرت بعطر مثير فواح
نزلت وانا فى قمة سعادتى
اشرقت شمس نفسى وغردت عصافير احلامى
لما رأيت سعيد جالس يرتشف كوب من الشاي بالحليب واول ما شافنى ابتسم لى وغمزلى جعلنى اكاد اجن واطير من السعادة كان الشارع مازال خاليا من المارة ، فدخلت المحل بدلع
وقلت بنعومة : صباح الخييييير
فقالى : صباح النور صباح العسل صباح الشربات والمربى وكل حاجة مسكرة
ضحكنا احنا الاتنين مد ايده عشان يسلم عليا
ايده سخنة مولعة ودراعه معرق ومشعر
كان لابس قميص مشجر ومشمر الاكمام وبنطلون قماش بيج يجنن ، كان قضيبه بارز مكور ، شبه منتصب من وراء السوستة ، مديله منظر يجنن
وبطنه ممشوقة وكتفيه مستقيمان معضلان
يفوح منه عطر رجالى رهيب
محدد لحيته فى شكل دوجلاس
وبشرته صافية مشرقة
وعينيه العسلى تذبحنى نظراتها تجعلنى اذهب لعالم آخر
كم انت وسيم يا سعيد انى ادوب
ضغط على يدي اثناء السلام
وكاد يعتصرها بكفه الضخم
شدنى الى حائط بجانب الباب حتى لا يرانا احد ليحضتنى ، فردت اليا روحى وشعرت انى امتلك الكون بهذا الحضن الجميل واثناء حضنه وجدت يداه تنزلق من خلف كتفى لظهرى حتى وصل لمؤخرتي وادخل يداه من حزام البنطلون الجينز
عشان يطمأن على البنطلون الستريتش وانا جسمى ينتفض فى نبضات ممتعة كالكهرباء فى جسدى ، واثناء ذلك جائت عيناه فى عينى فشعرت كأنى متخدر ، لما انفاسه الحارة لمست انفى فكان وجهه قريبا منى جدا ينظر اليا فى شهوة تفوق العقل والخيال ببطء اقترب لكى تلمس شفتاه شفتاى ؛ ليعطينى قبلة ونرتشف سويا مذاق الحب ، اقترب وخطف بشفته السفلى قبلة من شفتاى كانه يقرصها فى خفة وصدر منا صوت القبلة المغرى يداوى اجواء المحل شعرت فيها وقتها بهزة لذيذة سارت فى جسدى كله
من طعم شفتيه الساخن الناعم اللذيذ
آآآآآآه لم اصدق اننى الان يقبلنى سعيد
واثناء ما يضغط على مؤخرتى بيديه وبطنى ملتصقة فى بطنه اقترب منى ليخطف قبلة اخرى ولكن بحركة اطول ذابت فيها ببعض شفتينا العليا والسفلى وامتزجا بحركة موجية نلتهم فيها الشهد سويا لن انسى طعم شفتيه ولن اتخيل فى يوم ان القبلة بهذا الجمال وهذا الاحساس الرائع
شعرت انى اصبحت ملك سعيد يتصرف فى كيفما يشاء دوختنى شفتيه جعلتنى مستسلم له بكل كيانى
ابعدنى قليلا فوجدت قضيبه منصبا يكاد يفجر سوستة البنطلون فجاءتنى الجرأة لكى امسكه بيدي ولما لمسته شعرت انى المس قطعة سميكة من الحديد
انتصاب فحولى رهيب وقضيب لا يسعى ليد واحدة
وجدته يبتعد شوية وجسمه ينتفض من المتعة
وقالى لى : استنى لما انزل باب المحل وعندى كرتونة نفرشها ورا تلاجة الجبنة عالارض وناخد راحتنا
وبالفعل ابتعدت انا لكى لا يرانى احد مع سعيد
و أنزل سعيد الباب للاسفل وهو يصدر الصوت القوى ؛ لكى يغلق المحل
ثم استدار اليا ينظر لى بشهوة وهو يفك ازرار القميص ليكشف عن بطنه الممشوقة وصدره المشعر المرفوع ، ثم سحب سوستة البنطلون لاسفل ليخرج مندفعا من ورائها فى حركة مغرية أكبر واحلى وأقوى قضيب رجل شفته فى حياتى ثم اشار لى باصبعيه يديه الاثنين لأذهب اليه
الجزء الخامس
كأني أنجذبت كالمسحور بقوة مغناطيسية تجاة قضيب سعيد لانزل خاضعا على ركبتي امام هذا الجسد الجميل واجد امام وجهى مباشرة قضيبه الساحر منتصبا عمود من اللحم الصلب كالوتد الحديدي ينتصفه وريد علوي بارز طويل يعطيه شكلا مغرياً وجاذبية لا تقاوم لا اكاد اصدق نفسي انني اخيرا امام زب شاب في الحقيقة
كنت دائما اري هذا المشهد في الافلام فقط
ولكن لم اعشه بهذا الاحساس الرائع على ارض الواقع الا اليوم ، ياآلهى كم انا محظوووووظ
رفعت عينى انظر لوجه سعيد لاجده يبتسم لي ابتسامة وسيمة ساحرة ، ويغمز لي باحدى عينيه ويلقي لي قبلة في الهواء بطريقة مثيرة تشجيعية
كأنها كارت سماح لاخد حريتي مع قضيبه وقال لي بصوت حنين : ملكك اهو اعمل فيه اللي انت عاوزه
وضعت يدي اليمني علي بطنه المشدودة من فوق قضيبه ألامس سرته وبطنه ويدي اليسري رفعتها في بطء لامسك قضيبه لأبدء في التهامه ففتحت فمي لآخره لكي ادخل فيه قضيبه فسمعته يقول : تؤتؤتؤتؤ....مش على طول كدة يا قطة العب فيه الاول وسخني شوية
كنت امسك في يدي قطعة لحم ضخمة صلبة ساخنة ناعمة الملمس يخرج منها صهد أكاد اشعر به في وجهي فكان قضيبه الكبير في يدي الصغيرة اشعر ان له وزن حتى رأسه او طربوشه كان منتفخا وشديد الاحمرار بارز مدبب مثل الحربة وفجأة نزلت من الاعلى بصقة طويلة من فم سعيد على قضيبه وهو في يدي وقال لي : يالا إدعك
بدأت بالدعك وانا مذهول وفرحان دعكت بهدوء حتى اختلطت البصقة بكل قضيب سعيد
واصبح قضيبه ينزلق في يدي بسرعة ويتظفلط مصدراً للدعك صوتاً جميلاً.
سعيد كان مسندا ظهره للباب ويتأوه من دعكي لقضيبه فلما كنت اصل لطربوشه كنت ازيد من حركة الدعك
فالاحظه ينتفض للوراء ويعض على شفته السفلي ويتنهد بلذة واسمع (اوووووووف)
فعلمت ان رأس القضيب حساس جدا لاي حركة او لمسة ، فبشقاوتي مسكت راس قضيبه وبطرف ابهامي ظلت ادعك الطربوش واقرص قرص خفيف باصبعي وكلما افعل ذلك يجن جنون سعيد ويزداد قضيبه صلابة وانتفاخا واشعر بنبضات عروقه في يدي .
اصبح جسمه كجمرة من نار ووجدت اذنيه ووجنتيه وشفتاه كالكريز الأحمر من الشهوة
كان منظره رائع ومثير فرفعت يدي اليمني اكثر لألامس صدره المرفوع الناشف وكنت استمتع وانا المس جسده الرجولي ، فكانت عضلات البنش قوية والشعر الخفيف عليها يزيدها جمالاً واثارة
فقمت واقفا بهدوء لارتوي من عسل شفتيه التي كانت في مذاق الفراولة الناضجة اللذيذة
ودوت اصوات شفتينا المحل كله ونحن نتبادل سويا القبلات في صوت مغري لذيذ وشهي
وتختلط شفتينا كأنهما يتراقصان على الحان موسيقي هادئة وقضيبه كان بارزا منتصبا كالوحش يضغط على بطني كلما اقترب منه واضغط على شفتيه ويختلط لساني بلسانه
كنت امسك قضيبه بيدي واحركه وهو يفعص في طيزي بيديه اشعر بهما ساخنين جداااااا فكان كأنه يعجن طيزي وكان يبعد الفلقتين عن بعضهما ليلعب في الخرم ويحرك طرف صوابعه بالذات صباعه اللى فى النص بحركة كلها خفة وجمال ليعطيني احلى بعبوص جامد
شعرت بقشعريرة كالكهرباء تسير فى مؤخرتي وانتفض جسمي وقلت له : لا بلاش دلوقتي ارجوك
فمسكني من خدودي وقبلني قبلة سريعة وقالي : طب يلا انزل ومص.
نزلت على ركبتي مرة تانية لابدأ في تقبيل وشفط ومصمصة رأس قضيبه الساخن ، وكنت ألعقه بالتدريج كأني ألعق آيس كريم ولكن مع الفارق ان قضيبه كان ساخنا حارا وليس مثلجا فمجرد ما لمست رأس قضيبه بطرف لساني ؛ حتى شعرت كأنني ارتشف من كوب شاي ساخن فالتسع فمي قليلاً لسعة ممتعة
وبالفعل اخذت دقائق لكي استطيع ادخال قضيب سعيد في فمي من شدة سخونته
وكلما ادخل قضيبه في فمي اشعر بنشوة رهيبة ومتعة كبيرة واتلذذ بطعم قضيبه الجميل
فكان يشبه طعم الزبدة وله رائحة مميزة مثيرة جداااااا كالعجين بدأت امص بشراهة وبقوة
وسعيد يتأوه ويتلذذ وكل كام مصة كان يمسك رأسي بأن اتوقف حتى لا يقذف سريعاً ثم انتظر ثواني واعيد المص باكثر شراهة.
كلما اخرج قضيبه كله اجد الشمع ينزلق من فتحة الطربوش ويتمط في خط طويل فالحسه لاكتشف اني ادمنت مذي او شمع الزب فقد كان له طعم حلو حمضي عجيب ولكنه لذيييذ
تركت قضيب سعيد ليستريح قليلا من المص خصوصا عندما توهج كقطعة الحديد المتوهجة عند خروجها من فرن النار ، ولما تزايدت نبضات عروقة فى فمى ويدي ، فرأفة به واشفاق عليه حتى لا يقذف سريعا
توجهت نحو خصيتاه امصهم برفق ودلال واشفط واحدة تلو الاخرى وكأنى العب بكرتي بينج بونج
اردت فقط ان يطول الوقت اكثر مع هذه الوجبة الدسمة لانى ببساطة اكتشفت انى لا اشبع ?
فكلما اشفط وامص احدى خصيته اجد قضيبه يتنطط على وجهى بضربات خفيفة كم يشع قضيبك فحولة وذكورة يا سعيد ، ذوبتنى شهوتنى
طلعت تانى على قضيبه ادعك وانظر فى عينيه لاجدها مليئة بالسعادة الغامرة وانا كدت اطير من الفرحة واجن من الشهوة ، وبدأت بمص قضيبه اللذيذ مرة ثانية الذي لا اشبع منه ، وفى اثناء مصي كان طربوشه يخبط في حنجرتي وكنت العب بلساني واحركه بحركات في كل الاتجاهات اثناء المص واصبح المكان كله محاط بصوت مصي لزب سعيد وسال ريقي من جانب فمي بغزارة وانا اشفط وامص وكأني ارضع كالطفل من جديد
(بصراحة كنت بمزمز زبه سعيد مزمزة على الكيف)
واثناء ذلك لم انتبه ان سعيد كان واقفا كل هذه الفترة ، مسندا ظهره على باب المحل من الداخل فكنت مع كل حركة منه ومني تخبط في الباب فيصدر منه صوتا ؛ حتى جاء احد المارة يخبط على الباب من الخارج ويقول : في ايه يا سعيد ؟!
قلبي وقع في رجليا ، جسمي سخن ثم ثلج فجأة.
قد تم اكتشاف امرنا اذا فتح سعيد الباب ووجدني الطارق مع سعيد وحدنا في المحل
بالطبع لن يكون هناك تفكير اخر في باله الا ما كنا نفعله وسيفتضح امرنا وتحدث مشكلة
مازال الطارق يطرق بكلتا يديه على الباب الصاج مصدر صوت عالي مزعج وهو يقول : المحل فيه حرامية ولا ايه يا رجالة ؟!
انتفض سعيد بسرعة وهو يرفع البنطلون ويدخل قضيبه بيده في احدى جانبيه ويزرر قميصه سريعا وكان مفزوع لا يدري ماذا يفعل ظللت واقفا امامه مذهولا لا اتحرك
فنظر لي بقلق ثم اشار ناحية ثلاجة الجبنة وقال بصوت منخفض : اجري استخبى ورا التلاجة دي وماتعملش صوت بسرعة
وبالفعل جريت واختبأت وراء ثلاجة الجبنة جالسا على يدي وركبتي جلسة القرفصاء واسمع ما يجري مع سعيد ، ودقات قلبي تتسارع تكاد ان تضرب الثلاجة من شدة القلق والخوف
عندما رفع سعيد باب المحل لأعلى ودوى صوته المخيف.
الجزء السادس
ظللت متكئا على ركبتي ارتعد خوفا تتزايد ضربات قلبي وتتسارع انفاسي وانا اسمع سعيد يرفع باب المحل يتحدث معه الرجل الاخر : في ايه يا سعيد قافل ليه الباب على نفسك قلقتنا ياراجل افتكرنا في حرامية بيقلبوا المحل جوا دة كلام؟
ضحك سعيد ضحكة مصطنعة وقال : ابداً كنت بوضب في المحل وباعيد رص البضاعة فمش عاوز حد يعطلني شكرا يا عم فتحي ماتحرمش منك ****
عم فتحي جارنا فى الشارع صاحب قهوة وراجل صعيدى اووووى مادخلش عليه الموضوع وشك ان سعيد جايب نسوان جوا المحل بالذات لما ضرب بعينه ولقى المحل مترتب ومنظم اخر حلاوة
ففكر بخبث انه يخش المحل فقال لسعيد بصنعة لطافة : انت واحشني يابن الغالي ماتيجي نشرب كوباية شاي سوا
احمر وجه سعيد من المفاجأة كيف سيرفض طلبه
وعندهم في عرف الصعايدة ان الرفض يعني ندالة وقلة اصل
فقال متلعثما : ططبببعا اتفضل يا عم فتحي تت.. تنور
عم فتحي رجل صعيدي في اواخر الأربعينات من عمره طويل القامة عريض المنكبين كالعادة مثل اي رجل صعيدي يمتلك وجه ممتلئ وكف ضخم وشنب يقف عليه الصقر ، متزوج ولديه اولاد ولكن مش مبسوط في حياته الزوجية.
قفز سعيد للخلف سريعا لكي يحضر كرسيان صغيران قرب باب المحل حتى لا يدخل عم فتحي ويتجه نحو التلاجة ، وقام بتشغيل البراد الكهربائي واحضر كوبايتين ليعمل فيهم الشاي
كانت حركات سعيد متخبطة وكأنه يحضر الشاي سريعا لكي يغادر عم فتحي ، علاوة على ان أيد سعيد كانت ترتعش قليلا ويظهر عليه علامات التوتر والارتباك ، فاجأه عم فتحي بسؤال زاده ارتباكا : هو انت يابني مش ناوي تخش دنيا بقا ولا ايه عاوزين نفرح بيك
فرد سعيد : ربنـ.ـا يسهل ياعم فتحي بس انا لسة بكون نفسي ومش بفكر في الجواز دلوقتي
فرد عم فتحي : طب شد حيلك بقا وفكر لانك كدة كبرت واحنا عندنا في البلد اللي مايتجوزش وهو صغير يتقال عليه لا مؤاخذة فيه علة او شمال او مربوط او بتاع نسوان (وضغط على كلمة نسوان حتى رنت صداها في المحل )
ضحك سعيد ضحكة مكتومة وقال : ماتخفش ياعم فتحي سعيد أسد ومالوش في النسوان
حملق عم فتحي وقال : ازاي اسد ومالوش في النسوان ?
فلحق نفسه سعيد بسرعة وقال قصدي ماليش في الهلس ياعم فتحي
(وضحكا سويا بصوت عالي ???)
بدأ يقل شك عم فتحي ان هناك واحدة مخبيها سعيد في المحل ، وظن ان سعيد كان يشاهد فيلم اباحي على الهاتف ويستمنى قضيبه بيده لذلك كان المحل مغلق ، ولكن هل الاستمناء يجعله يغلق المحل وبإمكانه ان يستمني من اسفل منضدة الكاشير ?
صب سعيد اكواب الشاي وهو يقول : هو الجواز حلو ياعم فتحي؟
تنهد عم فتحي تنهيدة بها تحسر وقال : هو حلو بس الظاهر اكدة ان مع عمك فتحي مش حلو خالص (وارتشف رشفة من كوب الشاي بصوت عالي)
فقال سعيد : ليه ياعم فتحي مالك انت عجزت وبقيت عظمة كبيرة ولا المسائل مابقتش شغالة ولا ايه (وضحك ضحكة طويلة ?)
رد عم فتحي بسرعة في غضب ? : عيب عليك دة انا سبع السباع وبعون اللة اشق الحيط
بس بسبب دة انا مش سعيد يا سعيد تخيل بجى؟
تعجب سعيد وشعر انه امام لغز فسأل عم فتحي : يعني ايه الكلام ده ؟
فرد عم فتحى : يعني يابن الحلال تصدق اني لحد دلوقتي وبالرغم اني مخلف وعندي عيال بتاعي مادخلش كله في مرتي بنت الجحبة دي يادوب اشبط طرفه واحركه ولما ازوق تصرخ وتشتم وتلم عليا الناس وتسيبني وتقوم ، لحد ماعودت نفسي ادخل نصه اجيبهم وخلاص على كدة
رد سعيد : ليه ياعم فتحي هو اد ايه يعنى ؟ههههه
فرد عم فتحى : هههههه ماقستوش صدقني بس كبير زي اي دكر صعيدي راجل يعني
سعيد : ايوة بس كلامك دة يقول انهم نقلوا برج القاهرة وحطوه تحت عندك هههههههه
هانى : انا سمعت الكلام دة وانا ورا التلاجة كنت عاوز اضحك بالرغم من قلقي وكمان بصراحة كنت عاوز اطلع واقول لعم فتحي تعالى نيكني انا ودخله كله براحتك بس خفت على سعيد من المشاكل
عم فتحي : طب اجولك كمان يا سعيد ديكي النهار شفت مجطع ساخن عالتليفون بت ماسكة بتاع الواد ورشقاه في خشمها لحد ما فركته والواد كب لبنه عليها وغرقها حاولت اقلد المقطع واخليها تمصلي زوبري جالتلى يقرفك **** انت اتجننت ياراجل عاوزني احط حالك في خشمي اهيييييه؟
قلت الحسلها انا طيب عشان اشجعها وتحس على دمها يمكن اصعب عليها وتقلدني لاقيت شق كسها ريحته قبر بنت النتنة اتفوووو على دي مرة ولا بتحب البوس كمان جال اييييه شنبي بيشوكها احة وانا مرة عشان احلج شنبي حتى يوم الخميس بقا يمر عليا عذاب الناس تطبق نيك صباحي وانا الوحيد اللى اتشعبط واركب علطول زي البهيمة واشبط نصه واجيبهم شفت اد اييييه عمك فتحي غلبان
سعيد : وماتجوزتش تاني ليه ياعم فتحي طيب
عم فتحى : احيييه اتجوز تاني عشان بدل الهم يبجوا همين
سعيد : طيب ما تظبط نسوان ههههههه
عم فتحى : هي فين النسوان دي انا منحوس من يومي يابني ، ناس هايصة في لهطة الجشطة وناس لايصة مش لاجية نطة ( وكان بيقول الجملة دي وهو مثبت نظره على سعيد?)
سأله عم فتحي : هو انت ياسعيد لما بتطلب معاك بتعمل ايه لا مؤاخذة اصلك عازب وانت شاب واكيد يعني.....ها
سعيد : ابدا ياعم فتحي الشغل وتعب الشغل مخليني زي مانت شايف كدة ماعنديش وقت افكر يادوب اروح انام
عم فتحى : هااااااااااه؟ على عمك فتحي برضو يا خلبوص ههههههه
وفجأة حضرت فكرة شيطانية في دماغ عم فتحي عشان يعرف في حد في المحل مستخبي ولا لا
وقع كوباية الشاي على نفسه كأنها غصب عنه عشان يقوم ناحية الحنفية اللي ورا الثلاجة ويغسل الجلابية
ارتبك سعيد وقاله : خليك خليك ياعم فتحي ماتقومش هاجبلك منديل حالا
وبكدة اتاكد عم فتحي ان سعيد لما قاله ماتقومش انه مخبي حد ورا التلاجة ، فقام بسرعة ورا سعيد من غير ما يشوفه وانتبه سعيد على صوت شهقة هاني ?
عم فتحي: اللة اللة اللة ، انا كنت حاسس ان في حد معاك في المحل بس ماكنتش اعرف انك طلعت بتاع خولات يا سعيد ، ايه اللي انا شايفه دة
تصلبا سعيد وهاني في مكانهما ينظران بهلع لعم فتحي ? ، وفجأة استجمع سعيد قوته وقال متلعثما : اص اص اصل هافهمك على كل حاجة دلوقتي ياعم فتحي بس عشان خاطري اقعد بس و اسمعني
عم فتحي : هاااا جول يابوز الاخص
سعيد : ده هاني صاحبي اتخانق مع باباه امبارح وطرده من البيت وجالي يعيط وعاوزني اصالحه وارجعه وباباه حالف بالطلاق مايخش البيت دلوقتي ، فخليته ينام في المحل لحد ما يطلع النهار ونتفاهم مع ابوه
عم فتحى: ياسلاااام وماخدوتش عندك يبات ليه في شجتك يا فاااالح
سعيد : اص اص اصل ماحبتش اعمل مشاكل وكان جاي متأخر ومرضيش يروح معايا
عم فتحى: انت كذاب على فكرة اولا اخوك هو اللي بيقعد بالليل وانت الصبح ، تاني حاجة الباب وهو مجفول كان وراه صوت حركة ، وانت مرتبك من الصبح ومش على بعضك ، انا مش داخل عليا الكلام اللي بتقوله دة واصل
وقف هاني يرتعد وعيناه متسعة ينظر لعم فتحي في هلع ليجده يتأمل فيه ويفحصه من اعلى لاسفل ومن اسفل لاعلى ، عم فتحي طلع موبايله وقال : انا لازم اكلم ابوك ياسعيد يجي يشوف المهزلة دي
سعيد وهاني في نفس واحد : لالالا ابوس ايديك ياعم فتحي استر علينا
عم فتحي بص عليهم شوية وراح بص بره المحل وقال : خلاص انا كأنى ماشفتش حاجة بس انا ليا شرط
سعيد : اللي انت عاوزه ياعم فتحي اؤمرني
عم فتحي: ينوبني من الحب جااانب
وهنا قفز قلب هاني طرباً..
الجزء السابع
بص هاني لسعيد باستغراب شديد ، فرد سعيد وقال : يعني ايه ياعم فتحي
قاله : زي ماقلتلك كدة ينوبني من الحب جانب اللي كنتوا بتعملوه انا يبقا ليه نصيب فيه
فرد سعيد : تاني ياعم فتحي هو انت مش مصدقني ليه
هنا رد عم فتحي بعصبية : هو احنا هانعيدوا تاني انا تعبت منيكم احنا نكلم الحاج بقا وهو يتصرف وراح طلع موبايله تاني فشده منه سعيد وقاله : خلااااص هاروح اقفل الباب ياعم فتحي
ابتسم هاني ابتسامات مغرية لعم فتحي بالذات لما بص على جسمه الفحل الصعيدي وقوته الوتد الظاهرة عليه ونجاحه في ابتزاز سعيد ليحصل على مايريد
بسرعة بص سعيد برة الشارع عشان يتأكد ان مافيش حد وراح منزل الباب بصوته المزعج
ولما رجع غمز لهاني بعينه وقاله : هنيالك ياعم هاني شكلك رزقك واسع يابن الذينا ، زبرين في يوم واحد وعالصبح كمان وضحك ضحكة عالية
قرب عم فتحي من هاني وهو يعض على شفته السفلى ويتركها فجأة ليصدر منها صوت طرقعة شهواني معناه هيجان وهو يقول بصوت مهموس : الواد دة حليوة وابيض زي لهطة الجشطة احلى من البت مرتي بوز الاخص ، تعالى ياهاني ماتخفش مني واصل انا هادلعك وهشخلعك وادوءك الزبر الصعيدي مش انت نفسك فيه
هز هاني راسه بالموافقة فقاله : عاوز اسمعها منك
وسعيد واقف بينهم يبصلهم وبدأ يسخن عالكلام وبتاعه وقف من ورا البنطلون فقال هاني بدلع متعمد : عااااااوووووزه
واتنهد تنهيدة خلت عم فتحي يقول : يابوووووووووي ياجدعاااااان ، بتعرف تمص ياهاني انا نفسي حد يمصلي هاموت واجرب دة
رد سعيد وهو بيلعب في زبه بعد ما خرجه من السوستة : هاني حريف مص ياعم فتحي هايريحك عالاااااخر
عم فتحي : يعني هايعرف يعمل زي البت اللي في المجطع الساخن ؟
سعيد : واحلى كمان هاتشوف ، هاني خش على عمك فتحي وريله شطارتك
اتقدم هاني خطوة واحدة وفجاة وقف وراح قال : بس على شرط؟
عم فتحي : اشرطي ياوزة
هاني : السرية التامة ومحدش يعرف اللي هيحصل بينا دة وياريت نبقى نتفق اننا نتقابل كل شوية
فرد سعيد وعم فتحي في صوت واحد : قشطة
عم فتحي : انا مراتي لما تروح البلد هاخدكم عندي نقضي يوم حفلة في شقتي
سعيد : ماشي وانا راشق معاكم اي وقت بس ساعتها مش عاوز ندالة هاااا؟
ضحكوا التلاتة ضحكة خفيفة
راح رافع عم فتحي جلايبته يخلعها ليظهر جسمه المعضل والمتقسم تحت ما يسمى بالكلسون ذراع وكف كبير قوي وصدر اكثر ضخامة يظهر شعره من فتحة الكولسون عند الرقبة وسطه متناسق مع جسمه الناشف ورجليه القوية الضخمة واخذت هاني رجفة لذيذة في جسمه لما شاف قضيب عم فتحي من ورا بنطلون الكولسون ، قضيب مميز مختلف عن اي قضيب له رهبة ورغبة وطلة غير طبيعية ، فقد كان قضيب عم فتحي اكبر من قضيب سعيد الذي كان يبهره منذ قليل واصبح قضيب سعيد الان كقضيب طالب في المرحلة الإعدادية بجانب قضيب عم فتحي
لاحظ عم فتحي نظرات هاني لزبه فحاول ان يغريه ويهزه ليتحرك بشكل مغري مثير فاتح لشهية المص واللعب ، فكان قضيبه متكورا خلف الكلسون الابيض في حجم البرتقالة الضخمة تقريبا فقد كان الكلسون ضيقا قليلا ولكنه يتمط ( استريتش) فكلما كان يشد عم فتحي مكان القضيب في الكلسون يتمدد ويكبر حجم قضيبه لانه ياخذ راحته في القماش ويتحرك في هزات مغرية رجولية لذيذة
سعيد شعر بان قضيبه سيصبح مهمل ومهمش لهاني فشعر بالغيرة من عم فتحي وفي نفس الوقت بالاحراج فقام بإحضار كرسي ووقف عليه واصبح قضيبه امام فم هاني مباشرة وقال : يلا وري عم فتحي انت بتمصلى ازاي قبل ما تمصله
بدأ هاني يمص وهو واقف ويلحس زب سعيد ويزداد في المص وامتلأ المكان كله بصوت المص وعم فتحي بقا سخنان هيجان ؛ لانه مش مصدق انه اخيرا هايحقق امنية حياته ان حد يمصله زبه
كان سعيد يتأوه ويتنهد ويتلذذ بمص هاني دون خوف مثل المرة الأولى كأنه اصبح مطمئن بوجود عم فتحي بجانبه
هاني بيمص وهو لا يبعد نظره عن قضيب عم فتحي كأنه يقول له (اصبر جايلك بس بسخن)
عم فتحي قرب من هاني وكان قضيبه منتصبا طويل وعريض من وراء بنطلون الكلسون كأنبوب الغاز وهاني بيمص زب سعيد بدأ عم فتحي يلعب في شعر هاني ويمسك مناطق من جسمه وكل ما يمسك حتة يصدر زفير ويقول بصوت مهموس : يابوووووي
سعيد كان يرتعش من المص فمال على هاني وخلع له التيشيرت ليظهر جسم هاني الجميل ابيض البشرة لديه خط خفيف من الشعر الأصفر في بطنه ، صدره كان جميل غير مشعر وحلماته بارزة وردية ، كان زب سعيد في بوء هاني زي العسلية وكان لعاب هاني يسيل من شدة المص والاصوات مازالت تتزايد وترتفع ويهيج عليها عم فتحي وتثير بداخله بركانه المكبوت
هاني ظل يمص في زب سعيد بعزم ما فيه من قوة وكان عم فتحي يقترب من هاني يلتصق فيه من الخلف بملابسه وزبه كان بيحك مرة في طيزه ومره في في فخذه ، انه زب صعيدي شقي وفتاك
اتملا المكان باححح وآآآآآآآآآآه واووووف وصوت مص وشفط ولحس ، جميل زب سعيد كما هو ولكن اصبح هناك الان الاجمل والمنافس
أمسك عم فتحي كف هاني وحطه على زبه وقاله : العبلي شوية
عم فتحي بالرغم انه شهواني ولكن ماكنش متسرع ولا مستعجل بالعكس بسبب ما كان يحدث مع زوجته جعله يريد ان يعوض النقص ويتمتع بهذه الفرصة بكل تفاصيلها لانه من الآخر محروم منها
فجأة سحب سعيد زبه من بوء هاني وهو يصرخ من النشوة ويقول : هاجبهم هاجبهم آآآآآآآآآه وخرجت من قضيبه قذفات لبن طويلة قوية كأنها صواريخ العيد في السماء غرقت وش هاني وكانت اول مرة هاني حد يجيبهم على وشه وكان مبسوط
ومش مصدق نفسه وفي نفس الوقت كان مستغرب من الموقف فوجهه امتلا بلبن سعيد الساخن وكان يخفض راسه لينزلق لبن سعيد عالارض في خطوط بيضاء لزجة ، وهاني مندهش معلقا يداه في الهواء وفاتح فمه من الذهول المنظر خللا عم فتحي يسخن اكتر. كان سعيد يتنفس بسرعة وترتعش بطنه واسترخى قضيبه بعدما طفى ناره ، جلس سعيد على الكرسي همدان يتنفس شهيقا وزفيرا ليعلن عن انتهاء فقرته
لتبدأ فقرة عم فتحي
التف هاني ليجد عم فتحي مخرج زبه من فتحة بنطلون الكلسون زب عملاق متوحش شرس يريد ان ينقض على فريسته ليعتصرها
فجأة سحب عم فتحي هاني من حزام البنطلون وقرب وشه لوشه ولصق شفته بشفتيه وبدأ يبوس هاني وغطست شفايف هاني الحمراء المغرية في شفايف عم فتحي الدافئة والناعمة وسط شنبه الذي كان يداعب شفتيه بوغزا خفيفا كالشوك الرقيق كانت مذاق شفايف عم فتحي تشبه التبغ ولكنها لذيذة وتشبه قبلاته مذاق البطاطا المشوية كان يعض شفتي هاني بأسنانه من شدة شهوته ويعصر طيزه بايديه في نفس اللحظة وهاني حاسس انه وقع مع وحش كاسر يريد ان يلتهمه
خلع عم فتحي الجزء العلوي من الكلسون ليظهر جسمه الجميل في كامل رجولته وفحولته كان مشعر جدا قمحي اللون الشعر يملأ بطنه وصدره وذراعيه من الآخر رجل زي ما قال الكتاب.
بدا هاني يتحسس بطن وصدر عم فتحي الناشفين بيديه الناعمة الحنونة اقتربا حتى التصقا سوياً واصبحت بطن هاني ملتصقة ببطن عم فتحي التي كان شعرها يداعب بطن هاني وظلا يتبادلان القبلات بدلع كثيراً وعم فتحي يعضعض في شفايف هاني ورقبته وحلماته وسعيد يشاهد فقط وبدا يستثار مرة اخرى بالرغم من انهاكه بعد المص
استدار هاني ليحتضنه عم فتحي من الخلف وشبك ذراعيه ببطن هاني ليدغدغ شعر ذراعيه بطنه وصدره وهاني في قمة لذته إنه بين ذراعي فحل يعتصروه من الخلف وفي نفس الوقت زبه يختلط بفلقتي طيز هاني ويقبل رقبته من الخلف فتخرج انفاسه الحارة على رقبة هاني لتشعره بدفء الإحساس ولذة المتعة
ظلا على هذا الوضع كثيرا وكان يعتصر عم فتحي صدر هاني بكفيه ويفرك حلماته بانامله حتى هبطت يداه الى بنطلون هاني ينزله بهدوء ليتحسس طيزه التي وصفها بأنها ليست من طيز
غير طبيعية ، وانها افضل من كس مراته وتضربه بمية جزمة
ادخل عم فتحي زبه بين فخذي هاني من الخلف وبدا يتحرك للامام وللخلف في قوة وثبات ومرونة لا تتوافق مع ضخامة بنيته ، واصبح قضيب عم فتحي من ضخامته يخرج من امام فخذي هاني يخبط بيوضه وكلما كان يحركه يراه سعيد وهو جالس امامهم يطل بطربوشه من اسفل بيوض هاني ويختفي ثم يظهر
عم فتحي كان يؤخر المص لانه يريد ان يتلذذ بالحصول على مراده فلما شعر انه سيقذف من فخاذ هاني امره ان يستدير ليبدأ في غايته الكبرى (( المممممص ))
ركع هاني على ركبتيه امام زب عم فتحي يتحسسه ببطء يطبطب عليه كأنه يروض افعى ضخمة حتى لا تنقض عليه امسكه برفق فاصبح كالمدفع في يديه
كان عم فتحي يرتعد من النشوة لا يصدق ما يفعله هاني مع قضيبه اقترب هاني بطرف لسانه يلمس راس زبه المتضخم كان طربوش عم فتحي منفوش كعيش الغراب لونه احمر قاتم اما باقي قضيبه فكان بني اللون وشعر العانة كثيف كحديقة تحيط قضيبه المنتصب الكاسح
لما اقترب هاني ليتذوق زبه سال المذي او الشمع منه بكمية رهيبة وكأن قضيب عم فتحي يدمع من الفرحة ، ضم هاني شفتيه ليسحب راس القضيب بالكامل في فمه وسمع عم فتحي يصرخ بصوت عالي ويقول : يابوووووووووي
اخيرا زب عم فتحي بيتمص وكان يتخبط في خدود هاني من الداخل اعطاها شكل منتفخا كأنه يضع وجبة كاملة في فمه
انتبه هاني ان قضيب عم فتحي لا يسع فمه ومن المستحيل ابتلاعه بالكامل فكان يشفط قضيبه يخرجه من فمه ويمص جوانبه وبيوضه ويعيد بادخال نصف قضيبه وراسه يبتلعه ويخرجه وهكذا طبعاً عم فتحي راح في دنيا تانية خالص وهاني فرحان بالمص وسعيد يستريح ليستعيد قوته من جديد بعدما انهكه هاني
استمر هاني في مص زب عم فتحي لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة وكلما كان يمص يزداد زب عم فتحي تصلبا واحمرارا وحرارة وكان ينبض نبضات قوية يشعر بها هاني داخل فمه فجأة ضغط عم فتحي على بوء هاني بيديه ليغلقه ونصف قضيبه بالداخل ليقذف عم فتحي لترات من اللبن الساخن داخل فم هاني شعور يفتقده عم فتحي منذ اكثر من 30 عاما
تفاجئ هاني بهذا الفعل وامتلأ فمه بلبن صعيدي رايب كامل الدسم من الدرجة الأولى ولكن كاد ان يشرق فكح كحة اخرجت كل اللبن من جوانب فمه وظل يسعل بسبب دخول كمية كبيرة من اللبن في جوفه فخرج قضيب عم فتحي بسرعة ومازال
يضرب دفعات متتالية من اللبن كانت تقذف تجاه شعر هاني
وفجأة رن هاتف سعيد ليجد ابراهيم اخوه يتصل به ففزع سعيد لانه ليس من عادة ابراهيم الاتصال به في الصباح ، فأشار لعم فتحى وهانى ان يتوقفا ولا يصدرا صوتا ، وفتح الهاتف يرد على اخوه ليجده يقول له في عصبية شديدة : انت قافل المحل ليه يازفت وسايب اكل عيشك ياحيوان!!
الجزء الثامن
توتر سعيد من مكالمة اخوه ابراهيم ازاى عرف انه قافل المحل دلوقتى ، فرد بصوت مرتعش : انا بشتري فطار من بتاع الفول وهافتح انت فين يا ابراهيم ؟
وهنا كانت الصدمة رد ابراهيم: انا قدام المحل اهو هافتح عقبال ما انت تيجي هاخد شنطتي لانى نسيتها في الدرج وفيها المحفظة والبطاقة ولازم اخدها عشان رايح مشوار مهم
وكأن نزلت صاعقة من السماء على سعيد فاخوه ابراهيم برة يعنى ورا الباب وهايفتح حالا المحل
في لمح البصر اغلق سعيد الهاتف وقال لعم فتحي وهاني : الحقوا الحقوا اخويا برة هايخش علينا دلوقتى استخبوا ورا التلاجة بسرعة ومش عاوز نفس
وفى تلك اللحظة كان ابراهيم يرفع باب المحل ليظهر امامه سعيد واقفا متصلب كالتمثال فاتح فمه وعينه بارزة وابراهيم يتخض من المفاجأة لما لقى سعيد قدامه ومش برة زى ماقاله من شوية
ابراهيم : احا ايه دة انت بتهزر ياض ولا ايه
انت مش قلت انك برة بتجيب فطار قافل على روحك ليه يا ان شاء اللــه؟
كان سعيد يرتعد ووجهه مصفر متوتر واضح ذلك عليه بسهولة
فقال له ابراهيم : فيه ايه ياض ماتنطق في حد قلبك ولا ايه؟ حصل حاجة ماتنطق ؟
سعيد : مافيش كنت تعبان ودوخت شوية فنمت
ابراهيم : ياسلام طيب ماكلمتنيش ليه ولا طلعت تشوف حاجة تاخدها من الصيدلية هو في حد يبقى تعبان ويقفل على نفسه انت مجنون يابني
وبعدين مالك كدة مش على بعضك وهدومك مبهدلة وسوستة البنطلون مفتوحة وعرقان مالك ياض فيه ايه انت كنت بتفك بريزة ولا ايه ههههههههه
سعيد: ممم..مانا... قلقل.قلتلك كنت نايم في ايه ياابراهيم؟
ابراهيم: خخخخخخ احا في ايه انت يلا ؟ هو احنا فاتحين المحل دة عشان نعمله لوكاندة بروح امك وبعدين ايه الكرسيين اللي محطوطين دول وكوبايتين الشاي انت كان معاك مين ياض ؟
كان يسمع الحوار عم فتحي وهاني من ورا التلاجة هاني كان يرتعد خوفا خصوصاً من عصبية ابراهيم اما عم فتحي فكان امره عجيب وكأنه في عالم تاني كان بيقفش في صدر هاني ، وهاني كل شوية يبعد يده بقوة في استغراب فيترك صدره
ويمسك فردة من مؤخرته ويضغط عليها ويغمز لهاني ويضم شفتيه بشنبه ببوسة لهاني في الهوا وهاني يبرق بتعجب في وش عم فتحي وكانت نظراته تقول له : (اما انت رايق اوي هو ده وقته!؟)
ابراهيم : بقولك ايه ياض انا كفاية مستحمل ارفك وخليتك شريك معايا في المحل هاتتمنيك وتتعولق هاكلم الحاج اخليه يشغلك في الفاعل ولما تبقى فواعلي بقا ابقى وريني هاتعرف تنام ازاي
سعيد : خلاص خد بس انت حاجتك وروح انت واوعدك انها آخر مرة
ابراهيم : وطب ورحمة امك بقا لأنا قاعدلك النهاردة ومش ماشي من هنا يا سعيد الكلب عشان
انت عيل خول وشكلك هاتخسرنا لقمة عيشنا
سعيد اتصدم اكتر لما عرف ان اخوه ابراهيم قاعد في المحل كان عاوزه ياخد حاجاته ويمشى
سحب ابراهيم كرسي عشان يقعد فلما قعد لاحظ حاجة غريبة تحتيه لاحظ ماء شفاف غليظ متنطور على الارض ، فاقترب اكثر ليجد قطرات وخطوط من هذا السائل الشفاف فوضع
يده عليها وفركها ليجدها لزجة فشمها فعلم انه مني رجل ، فشخر بصوت وكانت الشخيرة عالية مجسمة كأنها ستريو (خخخخخخخخ) احا يا متناك مش قلتلك انك كنت بتضرب عشرة في المحل يانجس يا مراهق طب اتكسف على سنك وروح اتجوز مادام بتاعك بياكلك كدة
كان سعيد متصلب كالمصدوم من صعقة كهربائية أخرى ، اراد ان يذهب ابراهيم ليغسل يده في الحنفية اللي ورا الثلاجة ، فوقف امامه سعيد يمنعه فتعجب ابراهيم من رد فعله
ابراهيم : اوعى ياض مالك فى ايه ؟!
سعيد : روح خد منديل بلاش الحنفية بايظة
مادخلش الموضوع على ابراهيم وشك في اخوه راح زقه ، ليجد عم فتحي وهاني متكوران عالارض وعم فتحي جنبه ، وانتفضا لما سمعا ابراهيم بيقول : انتوا مين بصوت يكاد يسقط البضاعة من على الارفف
وقف عم فتحي في لمح البصر وهاني كان مرعوب لا يستطيع ان يقف على رجليه من الصدمة ، وجلس سعيد في مكانه على الارض يضرب يده على رأسه من الندم ومن الخوف
ابراهيم معرفش يقول ايه غير : مين دول يا سعيد الكلب فهمني في ايه ؟ احا ليكون اللي في بالي دة صحيح ، انتوا كنتم بتتخولنوا هنا في المحل وقلبينها منيكة يا معرصين ، طب ورحمة امي وعليا الطلاق بالتلاتة مانتم خارجين من هنا
على جثتي ولو ما قلتم الحقيقة كنتوا بتعملوا ايه هنا لتكون فضيحتكم بجلاجل ؟
ابراهيم كان قوي البنيان ممتلئ الجسم قليلاً عن سعيد لديه كرش صغير وشنب شعر رأسه خفيف يكاد يقترب من الصلع كان وسيما ايضا ولكن وسامته مختلفة كلها فحولة ورجولة رجل صارم ذو شخصية قوية نظراته حادة وصوته عالي له هيبة من هيئته وطريقة كلامه
ثبت ابراهيم نظره قليلا وقال : مش دة عم فتحي جارنا القهوجي؟ احا هو في ايه سعيد ؟! رد عليا يابن ميتين الكلب
سعيد قال لابراهيم : ممكن بس انت تهدى وتبطل تزعق وتشتم وانا هافهمك كل حاجة
إبراهيم : أهو هديت ، يلا اتكلم
رد سعيد : دي نزوة يا ابراهيم ياخويا مجرد غلطة ووزة شيطان احنا كنا بنعمل اللي فكرت فيه بس صدقني اخرنا كان تفريش ومص ولعب مانطناش على بعض
ابراهيم : احا وهو انتم كنتم ناويين تنطوا على بعض كمان
سعيد : انا قلتلك لحد دلوقتي تفريش بس
ابراهيم: ومين فيكم بقا الفيشة الدكر ومين الفيشة النتاية ؟
سعيد : هاني صاحبي هو اللي سالب وعم فتحي جيه زيك كدة على غفلة وقفشنا فدخل طرف تالت حب يجرب الموضوع فعجب
وهنا حس ابراهيم ان سعيد بيعرض عليه الموضوع بطريقة غير مباشرة
وفجاة رد عم فتحي : بس جميل جوي جوي الموضوع يابوووووي
بصله ابراهيم باستغراب واحتقار وقاله : مش عيب عليك راجل صعيدي وكبير ومتجوز وتجري ورا نيك العيال برضو
وبص لهاني لقاه متكوم جنب الحيطة عمال يعيط كان هاني بيعيط خوفاً من الفضيحة ف حزن هاني اعطاه طابع الحسن والجمال خصوصاً انه وسيم الوجه ابيض البشرة فتلونا خديه باللون الوردي الفاتح واصبحت شفتيه بلون الكريز الأحمر القاتم وعينيه عسلية اللون كانت مليئة بالدموع تبرق وجسده الجميل منكمش من الخوف وكأنه يريد حضن دافئ جميل يشعره بالامان ويعطيه ويشبعه مما يحبه ويرغب فيه.
رد عم فتحي : يابيه اللي يحكم على حاجة من غير ما يجربها يبجى لامؤاخذة مخه تخين وبعدين الواد هاني اللي زي لهطة الجشطة دة جاي بمزاجه مش واخدينه بالعافية ولا بنغتصبه هو اللى عاوز اكدة
فجأة دخل زبون المحل شاب صغير في العشرينات من عمره فارتبك الجميع وساد الصمت عالمكان طلب الشاب جبنة رومي وزيتون وكيس شاي وكان يتأمل الوجوه فى ريبة واستغراب ، احضر سعيد طلب الزبون واخذ طلبه وانصرف
هنا قطع ابراهيم الصمت وقال : الموضوع ابن المتناكة دة مش هايعدى بالساهل ، نجستوا المحل يا اوساخ احا يعني لو كنت ماتصلتش كنتم ركبتوا على بعض
رد عم فتحي : بس ماتقولش على بعض عيب عليك انا دكر مش نتاية
وهنا هاني كان ينظر للجميع وعينه حمراء من البكاء وابراهيم يختلس نظرات على جسمه من اعلى لاسفل بحاجب اعلى من حاجب و أحد جانب شفتيه المضمومة مرفوع كأنه يتوعد منه الانتقام
ابراهيم : بس هاني منين ؟ اول مرة اشوفه يعنى
رد سعيد بسرعة في المنطقة عندنا
ابراهيم : في انهى شارع ؟
هنا رد هاني في قلق وتوتر : لييييه؟
قال ابراهيم : عادي يعني بسأل
رد سعيد : مش لازم تعرف .
افتكر سعيد أن ابراهيم عاوز يعرف عنوان هاني عشان ناويله على نية شر ، فجأة حاول هاني يتسحب ببطء للخروج من المحل وعندما اقترب
لينطلق من الباب مسكه ابراهيم بسرعة يسحبه واثناء ذلك كان يقاومه هاني وسعيد انتفض وتقدم ليتدخل ولكن منعه اشارة ابراهيم اخوه بان لا يتدخل ، وعم فتحي واقف يشاهد في تعجب لم يغادر على امل ان يمص هاني زبه مرة تانية ?
امسك ابراهيم هاني من الخلف واحاط بطنه بذراعيه ليقيد حركته ، واثناء ذلك كان قضيب ابراهيم يحتك بمؤخرة هاني ويخبطها ، وهاني يتلوى ويقول سيبني وابراهيم ثابت لا يتحرك ويعتصر هاني من الخلف وقد اثار جسد هاني الناعم شهوته خصوصا مؤخرته المرفوعة والمتكورة الطرية
احس هاني بشئ صلب يحك في مؤخرته ويغزه كالخنجر في فلقة طيزه انه قضيب ابراهيم انتصب من وراء البنطلون ويداعب ويدعك طيز هاني بعنف
ظل هانى يرفص فى ايد ابراهيم ويصرخ صرخات مكتومة ، فتدخل سعيد ليخلصه من قبضة ابراهيم فدفعه الاخير بيده ليبعده ، وسقط هانى على الارض على يديه وركبتيه ، وحاول ان يسير عليهما ، ويتجه ناحية الباب فسحبه ابراهيم من حزام البنطلون ليسقط بنطلون هانى الجينز والاستريتش اللى كان لابسه ، وتظهر طيز هانى ملساء ناصعة البياض وهانى يصرخ ، فذهب سعيد سريعا ليغلق باب المحل خوفا من الفضايح وتحول عراك مع ابراهيم وهانى
ابراهيم : بتستغفلنى يا متناك
هانى : سيبنى سيبنى
عم فتحى : ايووووووه ياجدعان الواد حتة جبنة قريش
سعيد : اهدى يا ابراهيم ماينفعش كدة اللى بتعمله دة
ابراهيم شد هانى من على الارض وبنطلونه نازل فراح رفعه على حجره ونيمه على بطنه وفضل يضرب فى طيزه ويقوله : أما خليت طيزك دى تورم عشان تحرم تتناك ياعرص مابقاش انا ابراهيم
هانى اللى كان بيعيط بدأ يتحول عياطه لضحكات مع صراخ من الضرب ،ىوأصبحت طيز هانى كالشواية الملتهبة
توقف ابراهيم عن ضرب هانى ، وبدأ يتأمل فى منظر نومته على حجره واستسلامه له وشكل طيزه المغرى الجميل فتحسسها ببطىء وضغط عليها ليجدها سخنة وناعمة وملظلظة فى ايديه
التفت ابراهيم لسعيد اخوه وقال : انت متأكد انك قفلت باب المحل كويس؟
الجزء التاسع
نظر سعيد مذهولا من سؤال اخوه ابراهيم وعلى حجره كان هاني نائما على بطنه يعاقب بطريقة ابراهيم رد سعيد بعدما سأله ابراهيم : انت متاكد انك قفلت الباب كويس
قاله : ايوة ليه في ايه ؟
فرد ابراهيم : افتح الدرج وناولنى الإليكتريك
هنا صرخ هاني بصوت عالي : لااااااااااااااءءةةةةة
فكتم اراهيم فمه حتى لا يصدر صوت ويسمعه احد
ابراهيم : انجز هات الاليكتريك بقولك لازم الواد دة يتربى
تقدم سعيد وهو يرتعد لا يريد ان يؤذي هاني وعم فتحي يتمتم من الخلف : خلاص المسامح كريم يابيه
ابراهيم : لو ماجبتش الاليكتريك عليا النعمة لكهربك انت يا سعيد
سعيد فتح الدرج واحضر الصاعق الكهربائي فهم يحتفظون به لزوم الأمن من السطو واللصوص بالليل أمسك ابراهيم الصاعق وقام بضغط الزر الذي اصدر صوته الشهير المرعب جميع الحاضرين
هاني كان يبكي بكاء شديدا خصوصا كان فاكر ان ابراهيم سيغتصبه ، كلما كان يضغط ابراهيم زر الصاعق يصرخ هاني
ابراهيم : ورحمة امي لو شفتك هنا تاني ياض لأحطك على ماكنة اللانشون وهاقطعك حتت وارميك للكلاب والقطط ، مالكش دعوة بسعيد ولا اشوف طرفك في المحل تاني فاهم؟
هاني : خلاص واللــــه حرمت (بكاء شديد وصراخ وعويل)
سعيد : حرام عليك يابراهيم ايه اللي بتعمله ده
ابراهيم : احا ياض ومش حرام اللي عملتوه ده افتح باب المحل خليه يغور ، وانت ياعم فتحي اتفضل من غير مطرود الفقرة خلصت خلاص
عم فتحي : واه هو احنا ندخل ونخرج علي كيفك ولا اييييه
سعيد : خلاص ياجماعة لو سمحتم مش عاوزين مشاكل انا هافتح باب المحل وكل واحد يروح لحاله ويا دار مادخلك شر
فتح سعيد الباب خرج عم فتحي وهو يبرطم
وهاني رفع بنطلونه مع بكاء شديد ونظرات غضب لابراهيم ، ابراهيم قاعد زي الاسد يضحك بسخرية من هاني واثناء نظرة هاني عليه وجده يغمز له ويمسك قضيبه المكبب ورا البنطلون بإيد ويشاور على رقبته بعلامة الذبح بيده الاخري وكأنه يتوعده
خرج هاني وهو حزين مكسور بعدما كان فرحان ومستمتع ، وظل سعيد وابراهيم في المحل
سعيد كان يقف على باب المحل ونظراته تتبع هاني وهو يتأسف بداخله له كل الاسف ، فلما التفت وجد ابراهيم يمسك هاتفه المحمول وكأنه ينقل رقم منه لهاتفه سأله سعيد بتعمل ايه؟؟
ارتبك قليلا ابراهيم وقال : باخد رقم دسوقي بتاع الجملة اتمسح من عندي عاوزه يعدي علينا عشان يجبلنا بضاعة
سعيد : بضاعة ايه ما المحل مليان على عينه اهو
ابراهيم : ياعم في حاجات ناقصة وكفاية اننا ماعندناش مخزن
سكت سعيد وحس ان ابراهيم بيكذب عليه
ولكن ابراهيم كان في قمة الذكاء اتصل بالفعل على رقم دسوقي الذي كان مسجلا عنده اصلا ولم يحذف من عنده وطلب منه شوية حاجات عبيطة
الساعة 11 مساء كان هاني نايم في غرفته على بطنه فوق سريره يبكي بعدما احس بالإهانة والتجريح والعنف ء مسك التاب فى ايده
وبعت رسالة لسعيد على ماسنجر الفيس : عجبك اللي حصل دة
بعد خمس دقايق رد عليه سعيد : انا مكسوف منك بصراحة ومايخلصنيش اللى عمله ابراهيم ده خالص حقك على راسى يا هانى امسحها فيا
بعد ما دردشوا حوالي ربع ساعة
سعيد : خلاص بقى والنبى ماتزعل من اللى حصل
واوعدك انى هاعوضك اللى حصل دة وهابسطك واصالحك وارسل وجه يغمز ?
ضحك هانى من كلام سعيد وحس انه هون عليه
هانى : انت قاعد لوحدك؟
سعيد : اه تحب تيجى؟
هانى : ياريت بس.....
سعيد : اه يبقى انت لسة زعلان
هانى : لا لا مش الفكرة بس انا خايف لاحسن ابراهيم يطب علينا
سعيد : ماتخفش ابراهيم بيقفل الفجر وانا بستلم الساعة 6 الصبح ، وبعدين هو فى شقته مع مراته ونادر لما بيطلعلى فى الوقت ده
هانى : تعرف ان لسة طعم بتاعك فى بوءي
سعيد : وانت بتمص حلو اوى مش قادر أنسى أحساسي بشفايفك ، هااا قلت ايه ماتيجى نسهر سوا ياحبى
هانى : بس بالراحة عليا عشان لسة طيزى واوا
سعيد : واللة بقى انت وحظك
هانى : يعنى ايييييييه!!!؟
سعيد : يعنى انزل بس ماضيعش وقت وتعالى
اركب توكتوك وقوله نزلنى شارع فخري جنب مدرسة زهور الأمل ولما توصل كلمنى
هانى : هوااااااااا
سعيد: قشطة انا هادخل اخد دش ماتنساش تظبط التظابيط ، ليلتنا فل ههههه سلام
هانى : هههههه سلام
.................................
عم فتحى نايم جنب مراته عالسرير النوم طاير من عينيه ، كان بيفكر فى تفاصيل ما حدث فى المحل كل مصة كان يتذكرها من هانى كان ينتصب فيها قضيبه ليرفع غطاء السرير كالخيمة ، يلتفت لزوجته بجانبه كان يبصق على الهوا ناحيتها
ويبرطم من حظه ، عم فتحى اصبح مغرم بمص هانى والشاغل الذي بشغله الان هو ازاى ينط على هانى بالذات لما شاف طيزه الملبن وهى محمرة من ضرب ابراهيم ، وفجأة طرأت على بال عم فتحى فكرة جهنمية فى ازاى انه يستدرج هانى
....................
هانى دلوقتى فى الشارع وقد ارتدى احلى الثياب
وتعطر بعطره المفضل ( باى جيفنشي ) ، وضع مرطب شفاه بطعم الفراولة ، صفف شعره بطريقة جميلة ، ملامحه البريئة الجذابة زادته جمالا رموشه الطويلة وحواجبه المرسومة المتناسقة
وعينيه العسلى وبشرته الفاتحة واسنانه البيضاء المتساوية خدوده وشفايفه الوردى المنتفخة
كانت فرحته بما سيلقاه أنسته ما حدث فى المحل الصبح
ركب هانى التوكتوك واخبر السائق بالعنوان ولاحظ هانى نظرات السائق المتكررة له فى المراية كان فوق رأس هانى فى سقف التوك توك لمبة حمراء
فكان هانى فى المرآة للسائق كالفتاة العذراء فى كوشة فرحها ، وهنا رن هاتف هانى ليركز السائق معه
هانى بدلع : آلوووووو
سعيد : هااا وصلت فين يا قمر؟
هانى : قربت اهو 3 دقايق وهاكون عندك
سعيد: قشطة لما توصل كلمنى هاتلاقينى واقفلك فى الشباك
هانى بدلع : حاضر
سعيد : بحبك
هانى : وانا بموت فيك (بصوت منخفض ولكن كان مسموع)
وازدادت نظرات السائق له بتعجب وارتياب ، كان السائق شاب فى العشرينات رفيع الجسد خمرى اللون ، له لحية كثيفة يرتدى كاب معكوس ولديه بشلة فى وجهه
.................
ابراهيم جالس فى المحل يقلب احداث الصباح فى ذهنه ، لا ينكر انه اشتهى هانى خصوصا انه كان له تجارب مثلية قبل الجواز فتذكر ابن الجيران اللى ناكه فى السطوح ليلة العيد
وزميله فى المدرسة من قبل اللى نط عليه فى شقته لما مدرس الدرس ماجاش من الاخر طيز هانى قلبت عليه المواجع بالذات ان ابراهيم يعشق نيك الطيز وادمنه من زمان ، ولكن مراته تمتنع عن ان يجامعها فى طيزها ، وكل مرة تحصل خناقة بينه وبين مراته ، حتى لما كان بيلعب فى طيزها بصوابعه او يجامعها فى كسها من الخلف ويحاول يتسحب ليدخل قضيبه فى شرجها ، كانت تنسحب سريعا من العلاقة ، وتعطيه درس فى الحلال والحرام ، والان فرصة نيك الطيز راودته من جديد وبإلحاح شديييد ، ما العمل كيف سيصل لهذه الطيز التى ايقظت بركانه الماضى؟
وفجأة طرأت على بال ابراهيم فكرة جهنمية فى ازاى انه يستدرج هانى
...........................
وصل هانى امام المدرسة كان المكان مظلم وهادىء كثيف الاشجار ، نزل من التوكتوك فى خفة ودلع كأميرة تنزل من على الهودج
اقترب من السائق وقال له بصوت ناعم : عاوز كااااام؟
السائق : انت اللى عاوز كام؟
هانى : نعم؟
السائق : جرب بس والنعمة احنا جامدين اوى هنعرف نسد برضو معاك ، هااا تحب بالساعة ولا بالليلة؟
هانى : ايه اللى بتقوله دة انت عاوز ايه؟
السائق : ماتعملش فيها من بنها يا أمور ، يعنى 3 دقايق وهاكون عندك وبموت فيك هايكون ايه يعنى رايح تاخد درس *** ولامؤاخذة؟
هانى : انت ازاى تكلمنى كدة خد فلوسك اهى طريقك اخضر
ورمى هانى خمسة جنيه على رجل السائق ومد حركتين ، فى تلك اللحظة كان هانى يتصل بسعيد ليخبره بوصوله ، ولكن تفاجىء بيد تمسكه من كتفه ليستدير خلفه يجد السائق يفتح مطواة فى وجهه ويقوله هات اللى معاك ياض ، يسقط من هانى الهاتف فزعا ، ويصرخ لما اقترب منه السائق يكتفه بذراعيه على رقبته ، ولكن كان السائق فى قمة الوقاحة استمر فى سحب هانى للتوكتوك ويسبه بابشع الألفاظ ، فى تلك اللحظة كان سعيد فتح الخط ليسمع صرخات هانى ، فجرى سعيد لينظر من البلكونة ليجد عراكه مع سائق التوكتوك
كان سعيد فى الدور الثالث فنزل سريعا بخفة ورشاقة ، لينهال بقبضات يديه فى وجه السائق
وهانى يقف جانبا يديه على وجهه يبكى
سعيد : امشى من هنا ياكسمك غور لانيكك وماخلكش نافع ببصلة
خرج بعض الجيران من النوافذ على انها خناقة
وهنا شعر السائق بالخوف فأخذ التوكتوك وهرب
استدار سعيد ليجد هانى منهار من البكاء وهاتفه على الارض ، انحنى واحضر الهاتف ووضع ذراعه على كتف هانى وذهب به ليصعدا الشقة اثناء صعودهما على السلم فتح احد الجيران وقال : خير ياسعيد يابنى فى ايه؟ ايه اللى حصل دة؟
سعيد وهو مرتبك قليلا لوجود هانى معه : مافيش يا استاذ حسين ده رامى ابن الحاج رضا تاجر الجملة اللى بنتعامل معاه فى المحل وجاى يخلص حسابات ، فواحد بلطجى طلع عليه كان عاوز يقلبه بس **** ستر
استاذ حسين : يا ساتر يـ.ـارب ، اللـ.ـهـ.ـم احفظنا
لا يابنى خد بالك مش عاوز حاجة؟
سعيد : شكرا يا باشا الحمد *** جت سليمة بعد اذنك
هانى كان يرتعد ووجه مصفر من الخضة لم يرضى سعيد بأن يخبر بحقيقة هانى لأحد حتى اسمه الحقيقى ، صعد سعيد وهانى الشقة ، دخلا على الانتريه سعيد كان يمسح وجه هانى وشعره بحنان ويقوله : معلش اهدى بقى ماحصلش حاجة خلاص ، هاعملك كوباية لمون روق بقى
كان هانى بالرغم مما راه وازعجه معجب بشهامة سعيد ، وازداد اعجابه به اكثر من بعد هذا الموقف الرجولى ، بعد قليل جاء سعيد ومعه كوب الليمون وجلس جنب هانى على نفس الكنبة ملتصق فيه ينظر اليه بشغف ونظراته اربكت هانى
سعيدو: مالك بقى خلاص روق انت معايا اهو ماكنتش عارف انك مزة اوي كدة وبتتعاكس ههههه
قال هاني بلماضة يقصد ان يداعب سعيد بالرغم من عينه المدمعة : ياسلام هو حد قالك انى وحش؟
سعيد : يقطع لسان ودراع وزبر اللى يقول كدة
هانى : ههههههه
سعيد : ايوة بقى اضحك وفكها شوية بس تعرف ان ضحكتك حلوة اوى ياهانى؟
هانى : شكرا
سعيد : شكرا ؟؟ لا ايه الرسميات دى انا عاوزك تاخد راحتك عالاخر تحب نقعد هنا شوية ولا تيجى افرجك على اوضتى (وغمز له)
هانى ابتسم وقاله : لا انا عاوز اخش الحمام
سعيد : ههههههه ايه انت عملتها على نفسك من الخضة ولا ايه ههههههه
هانى يضرب سعيد بكوعه فى صدره بمزاح ويبتسم
سعيد : طب مش هاتشرب الليمون
هانى وبكل دلع : لا هابقى اشرب لبن وضرب سعيد على فخذه وقام يدخل الحمام
.........................
قام سعيد بسرعة ينظر فى المرآة يظبط شعره
ويعدل هدومه كان يرتدى بادى ابيض مجسم يظهر تقسيم عضلات جسمه وبنطلون جينز ازرق
بحزام بيج ضخم حول وسطه ليجعل البنطلون مجسم يبرز تفاصيل رجولته
يرفع ذراعيه ليبرز عضلاته امام نفسه ، يخرج لسانه فى المراية ، يضم شفتيه لنفسه ويمسك قضيبه يحركه ، كان معجب بوسامته وقوته ، رش مزيل عرق تحت ابطيه ونظر لاسنانه هل نظيفة ام لا ؟
فى ذلك الوقت كان هانى يقف امام مرآة حوض الوش بعدما غسل وجهه ، نظر لمؤخرته البيضاء المرفوعة واخرج من جيبه زجاجة عطر صغيرة
وقام بتعطيرها جيدا وفعل حركات شبيهة بحركات سعيد امام المرآة ، ثم قام بضغط السيفون كأنه كان يستعمل الحمام ، ولما سمع سعيد الصوت اعتدل وجلس عالكنبة ، وراتشف رشفة من عصير الليمون ، خرج هانى فى خجل تمثيلى يديه امامه مشبكهما وينظر للارض ، وكأنه يعلن لسعيد على انه عصفور مستسلم للعب او للأكل
سعيد : ايه القمر دة ماتيجى فى حضنى
اقترب هانى من سعيد ليلقى بنفسه فى حضنه
حضن يشبه رحلة الى فضاء الكون المبهر الفسيح
ضم سعيد هانى بذراعيه يحتويه برجولته
التى جعلت هانى كقطعة الزبدة السائحة على نار هادئة ، كان يعتصره بقوة وكأنه يقول : انتى ملكى فقط
مسك سعيد ذقن هانى يرفعها لوجهه وهو فى حضنه لتقع عينيه فى أعين هاني ، لم يتحمل هاني النظر فى عين سعيد الساحرة من جمالها
كأنها الشمس فى وسط السماء تشعرك بالدفء والسخونة ولكن لا تستطيع ان تطيل النظر اليها
هانى يخجل من نظرات سعيد الثابتة فى عينيه فيبربش خجلا وينظر لاسفل يبتسم سعيد ويقول : ايه بتتكسفى ياقطة؟
هانى : بس بقا (ويضربه بقضبه يده على صدره برقة)
ثم يدفن وجه فى حضنه ليختبىء من نظرات سعيد ، يضع سعيد قبلة حنونة على رأس هانى وهو يداعبه بانامله خلف أذنه ، هانى كان نائم على بطن سعيد ووجهه فى صدره ، وسعيد يلقى القبلات على وجه هانى ، من اعلى لأسفل مع صوت شفتيه الرقيق مع كل قبلة
كان ينزل بشفتيه حتى وصل لانف هانى وهو يرفع وجهه بيده ليطبع سعيد قبلة على شفتي هانى جعلته يشعر بقشعريرة تسرى فى كل جسده
تتحرك شفتاهما بعدما اشتبكا ببعض بخفة سويا وكأنهما يتراقصان الباليه يلتصقا ويتحركا بكل رومانسية وجمال ودلع كان سعيد يقرص بشفتيه شفايف هانى ليصدر صوت الشفشفة المثير الساخن وهانى يصبح كالسكران كلما تزداد حركات سعيد فى البوس ، اعتدل سعيد وهو مازال يقبل هانى وكأن شفتيهما التصقا بلاصق شديد القوة
يخلع التيشرت لهانى ثم يخلع البنطلون وهو مازال يقبله بنهم شديد ، اصبح هانى الان عاري تماما وكان جسمه ابيض اختلط ببعض الحمرة من السخونة مما اثار جنون سعيد ، اصبحت منطقة اسفل الحزام عند سعيد مرتفعة متحجرة كالصلب انه قضيبه الشهى اصبح مستعدا واقفا كالعلم يريد التحية ، نزل هانى ببطء بعدما خلع تيشرت سعيد ليظهر جسمه المثير الرائع ، ويقبل بطنه وصدره وينزل بشفتيه ليقبل صرته ويداعبها بلسانه وسعيد يضحك من المداعبة وحركات لسان هانى اللطيفة التى تدغدغه
نزل هانى ببطء يشم قضيب سعيد من وراء البنطلون كأنه يشم رحيق زهور الربيع فى الصباح
ويقبله بقبلات كلها حنان ودلع وسعيد يتأفف من الاثارة ، يمسك هانى طرفى البنطلون ليبعدهما عن بعض برقة لكى يفتحه وكانت ازراره تصدر اصوات لما تفترق لتعلن عن الاستعداد لبدأ المعركة ليخرج سيف سعيد القاطع مستعدا على اهبة الاستعداد
لخوض اقوى واشرس معركة ستحدث بعد قليل قام سعيد فجأة وامسك هانى بقوة يرفعه على كتفه ليذهب به الى الغرفة وهو يسير قضيبه خارج من البنطلون كالحربة المدببة وهانى يضرب بقبضتيه على ظهر سعيد ، ويصرخ من مفاجأة ما فعله سعيد ويقول : يا مجنووون هههههه
الجزء العاشر
ادخلني سعيد غرفته وهو يحملني على كتفه ثم القاني على فراشه بكل قوة ، نظرت في عينيه وجدت نظرات مفترسة ورغبات مليئة بالشراسة الجميلة ، وقال لي : دانا هاكلك أكل
كان منظر قضيبه المنتصب امامي وحده كفيل بان يوصل لي هذه الرسالة ، كان يعض على شفته السفلى ويغمز بعينه ويتنهد ويأفف ، احمرت أذنيه ولمسات يديه كانت كالجمر المشتعل على جسدي
كانت حجرته واسعة ومرتبة ومعطرة برائحة اللافندر كحجرات الفنادق ، السرير يكفي لفرد واحد ولكن سيصبح الان شاهداً لمعركة بين شخصين
امسكني سعيد من وسطي ليقلبني على بطني اصبحت مؤخرتي ملكه يتصرف فيها كيفما يشاء ثم انمنى على بطنى وبدأ يعجن فى مؤخرتى ويبعد الفردتين عن بعض ويضغط على خرمى بإبهميه ، ضربني بكفه ضربة شديدة على احد فردتي مؤخرتي البيضا الملساء فقلت آآآآآآآآآه
ببطء ودلع جعله يصدر صوت شخير ويقول أحا دة انا هافرمك ومحدش هايرحمك من ايدي
كنت مستمتع من تعبيرات سعيد وحركاته ، بدأ يفعص اكتر في طيزي واقترب بقضيبه منها ، كان يحكه فيها ويمشيه بين الفلقتين وهو ينفخ ويتنهد من الهيجان كنت بحس بطربوشه يخبط عالخرم ويتزحلق كأن قطعة فحم ضخمة مشتعلة تريد ان تشوي مؤخرتى ، سحبنى اكتر لتصبح طيزي اكثر ارتفاعا له وانا نائم على بطني مستلم له اتلذذ بكل حركة يفعلها معي ، وفجأة اجد لسانه الرطب الدافئ على خرم طيزي اووووووووه انه شعور ممتع ولذيذ جدا ، شعرت ان جسدي يهرب مني وبدات ارتعش من حركات لسان سعيد في طيزي وقبضات شفتيه عليها كأنه يلتهم تورتة بالكريمة.
ظل يلحس ويبوس طيزي كثيراً لم اشعر بالوقت لاني غبت عن العالم وعن الزمن وأصبحت كالسكران يذيبني هذا الرجل الرائع
ادخل سعيد ذراعه ليحيط به وسطي وسحبني للوراء لنصبح واقفين على ركبتينا وهو ورائي يقبل رقبتي وكتفي وخدودي ثم اقترب من شفتى يلتهمهم حتى أسكرنى وفى نفس الوقت قضيبه يحتك في مؤخرتي اشعر بنبضاته وبحجمه الضخم وكأنه يتمدد كل ثانية
همس في ودني بصوت سحرني : هاااااا؟ جاهز؟
كأني فقدت النطق من المتعة فاشرت برأسي اني بالطبع موافق وجاهز دون كلام
قالي : تحب البس توبس ولا عادي؟
قلتله : يالااااا بقاااااا
سعيد : حلاوتك بس ماتعليش صوتك عشان الجيران ماشى؟
مسكني بايده بعدما نزلني لتحت وبدأ يوسطن زبه عالخرم وقبلها راح بصق عليه بصقة طووووييلة ووزعها بصباع ايده الكبير على راس زبه وشوية علي خرمي
سعيد : يادين أمي دة انت خرمك ياعيني بيغلي دلوقتي هاريحك واظبطك
بدأ سعيد يدخل طرف قضيبه بهدوء شديييد وكانه يقوم بعملية حفر وانا اشعر ببعض الالم الممتع فهذه اول مرة يخترقني فيها قضيب رجل ومن هول الموقف واني لم اصدق ان حلمي يتحقق شعرت بأن روحي تذهب مني وان جسدي
يذوب كقطعة الشوكولاتة فوق صفيح ساخن جداً
سعيد كلما كان يدخل قضيبه كان يتنهد ويصدر منه فقط لفظين آحححح و اووووف كلما يغرز سيفه المسنن في مؤخرتي يزداد آلمي واضغط بشدة على الفرش ولكن يصحبه متعة ، وصل قضيب سعيد الي نصفه بداخلي ووقف قليلا بسبب ضيق خرمي وكان يضحك ضحكات ترتعش فيها بطنه وينبض قضيبه داخلي مع انقباضات خرمي كنت اشعر بأنه يخدعني وقد ادخل عمود من الحديد المتصلب وليس قضيبه ولكن كان انتصابه حديدي بمعنى الكلمة ، سعيد كان مصدر مشع من الشباب والقوة والفحولة ، ظل نصف قضيبه بداخلي وانا اتأوه من شدة الألم فيرجع يسحبه للخارج ببطء ويدخله مرة اخرى كأنه يقطعني بالخنجر ، استمر على ذلك برهة من الوقت
حتى أصبح خرمى متأقلم معه ، وهنا كانت اشارة ليبدأ سعيد بالرقص كالراقص المحترف
بعد دقائق قلية اخرج سعيد قضيبه وقال : سأحضر الفازلين من الدرج
كان عندما يتحرك ، يتحرك معه قضيبه المنتصب في شكل مغري رهيب لا يقاوم وأدركت وقتها اني اعشق الزب ومهووس بكل تفاصيله
احضر سعيد علبة الفازلين واخذ قطعة بأصبعه يدهن بها رأس قضيبه وبقيته بطريقة جننتني جعلتني اخطف منه العلبه وادهن له انا بيدي كان قضيبه ملتهبا شديد الاحمرار يلمع ويشع حرارة تكفيك ان تجلس بجانبها في ليلة شتاء ممطرة كنت ادهن وادعك وفي نفس الوقت ابوس شفتيه بدلع وهيام ، من الاخر كنا نأكل بعضنا البعض بجمال وتلذذ أمسك سعيد الفازلين واخذ قطعة باصبعه يدهن بها خرم طيزي ويدخل صابعه الوسطى في بعبوص شقي جرئ منه ، وكأنه يقيس عمق خرمي ويعطيه الأمر ليتأهب
سحب سعيد وسادة ونيمني عليها بظهري على حرف السرير ورفع رجلي ليضعها على كتفيه وهو يوجه قضيبه لخرمي واكتشفت ان هذا هو وضعي المفضل كانت عيناه في عيني يبتسم ابتسامة ساحرة ويغمز بعينه اليمني ويدخل قضيبه برفق في خرمي وانا اذوب عشقا امسك رجلي بيديه وكان يتحرك بقضيبه بكل رشاقة فارى بطنه الممشوقة وصدره المرفوع يتحركان امامي في رقصات مغرية رشيقة مليئة بالحيوية والنشاط فكنت الامسهم بيدي وادعك في حلمات صدره
وانزلق قضيب سعيد بأكمله داخلي لاشعر به يلامس امعائي وكان يجن جنوني عندما كان يخرجه ويتركه ثواني ثم يدخله مرة أخرى واحياناً كان يخطيء التوجيه للخرم فيظل قضيبه يخبط بيوضي ومنطقة فوق الشرج ثم ينزلق ليذهب الى مجراه يتركه داخلي لكي تصبح عانته ملتصقة في مؤخرتي ثم ينحني يقبلني قبلات ساخنة وانا قد ذهبت لعالم تاني وكأنني مسحور عيناي كانت تتحرك في سرعة وتغوص فى جفونى كأني سيغمى عليا من المتعة وهو مازال يرقص فوقي لا يمل ولا يكل وبكل هدوء سحبني من تحته ليحملني على كتفيه بكل توازن وقوة ليقف على رجليه يحملنى كالمصارع وانا اشبك يداى على عنقه وشفتاى لم تنزل من على شفتيه
فجأة صرخ سعيد من المتعة فانزلنى على ركبتي
وبدأ قضيبه المنتفخ يتحرك فى انقباضات متتالية يقذف معها لبنه الساخن السميك ناصع البياض كان يتنهد وبطنه تتحرك فى رعشات كانه يتعرض لشحنات كهربائية ، وانا منبهر بمنظر سعيد جسده بقضيبه ولبنه كله على صدرى ووجهى ورقبتى
سحبنى سعيد على سريره وهو منهك البنيان
نمت جنبه فهمس فى ودنى : يالا عشان اخليك تجيبهم
استغربت بصراحة وظننت ان سعيد لم يفكر فى اى شىء سوى ان ينام او يستريح قليلا فقلت له : انت عاوز تعمل واحد تانى؟
قال لى : لا شوية كدة بس لازم اخليك تجيبهم زى مانا جبتهم لازم ابسطك زى مابسطتنى
لاقيته دخل صباعه فى خرمى وبايده التانية فضل يدعك فى زبى وانا مبسوط جدااا بصراحة اللى بسطنى اكتر تفكير سعيد وقد ايه كبر فى نظرى وزاد اعجابى به لانه فعلا مش انانى
بدأت يداه الاثنان يشتغلان واحدة فى خرمى والتانية دعك فى زبى ، غمضت عينى واستسلمت لامتاع سعيد ، حقيقى ادمنت هذا الشعور ولم اعيشه من قبل
بعد لحظات بدأ قضيبى يقذف اللبن فى الهواء
وانا انتفض مثل سعيد ، وسعيد يلحقنى بقبلة ساخنة زادتنى متعة واذابة
تنهدت وتأوهت فضمنى لحضنه واصبحنا ملتحمين بجسد واحد عارى يدغدغنى شعر صدره وذراعيه وساقيه وسحب سعيد الغطاء لننام تحته ونهدأ قليلا ، كنت اشعر اننى فى حلم
كم هو رائع حضن سعيد وجسده وحركاته وكل تفاصيل ما عمله معى ، كان يلمس على شعرى وهو فى حضنى فسألته سؤال : انت مارست مع بنات قبل كدة ؟
فقالى : وليه السؤال دة ؟!
قلتله : عادى انت لو نمت مع بنات برضو انا واثق انهم هايتمتعوا
فقالى : جربت مرتين بس بحب الولاد اكتر
فدفنت وجهى فى حضنه خجلا
فسألنى هو نفس السؤال
فقلت له : انا ؟ (وضحكت ضحكة طويلة) انا اعيش لكى اتناك ههههههه
ضحك معى وقالي : لا بجد مجاربتش تصاحب بنات مانت بتاعك حلو وبيوقف يعنى وكدة
فقلتله : هى مش مشكلتى فى بتاعى المشكلة انى مش بنجذب خالص ليهم وجربت مرة اعمل واحد مع زميلتى كان اسمها ندى فى المصيف اللى تبع الكلية ، لاقيت مافيش قبول وماليش نفس
ضحك وقالى : قبول ايه هو انت رايح تتقدملها؟
ضحكت وقلتله : لا اقصد مافيش ميول للبنات خالص ، انا بميل اوى لما اشوف راجل زيك كدة وفى حلاوتك
قالى : طب وانت مارست مع كم واحد قبلي ؟
قلتله : إنت أول واحد
قالي : انت بتتكلم جد
قلتله : فعلا اول واحد ، وكل اللى فات كان تخيلات هههه
ضحك وقالى : طيب وهتقول ايه لاهلك
قلتله : بابا وماما منفصلين وانا عايش لوحدى زى مانت شايف عشان كمان شغلى قريب من سكنى وهما قاعدين فى اسكندرية ، يعنى اتعودت عالوحدة لو دة قصدك وبعدين خلاص لاقيت اللى يملى عليا حياتى ?
فقالى : بس انا بيضغطوا عليا اتجوز
قلتله : وهاتعمل ايه؟
قالى : مش عارف بينى وبينك الجواز دة مسئولية كبيرة ياهانى وانا بصراحة عارف نفسى مش قدها
قلتله : طب والعمل؟
قالى : مش عارف بقولك ايه سيبها بظروفها اهم حاجة نعيش اللحظة ولما تيجى لحظتها يبقى يحلها حلال يلا نقوم ناخد دش ونعمل واحد تانى؟
قلتله : بصراحة عاوز اقولك حاجة ومكسوف منك
قالى : اييييييه؟
قلتله : انا حاسس بوجع اوى ورا وحاسس انى مش هاعرف اعمل دلوقتى تانى
ضحك وباسنى من راسى وقالى : ولا يهمك ياحبى وانا اسف انى وجعتك بس انت السبب برضو طيزك تجنن هههه
ضحكت وقلتله : يلا ننام والصبح ناخد دش وننزل سوا اروح على شغلى وانت عالمحل
قالى : ماشى ونمنا فى حضن بعض ولا أحلى عشاق
فى الصبح قمنا على ضوء الشمس ولاقيت سعيد نايم زى الملاك فى حضنى بوسته 4 بوسات على خده وشفايفه فى الخامسة عينيه فتحت وصحى يبتسم لى منظره وهو نايم جنبى كدة اثارنى اوى
روحت قولتله بكل لؤم وخبث : على فكرة الوجع راااح هههههه
ضحك وقالى : ياصايع شكلك قايم شرقان وشكلى انا كدة هاعمل معاك واحد صباحى
اترميت فى حضنه وكانت شفايفه وجبة فطورى قام يلحس مؤخرتى كانها وجبة فطوره وكلما كان لسانه يلمس خرمى الملتهب من الامس يزداد شبقى ، ادخل قضيبه وبدأ يرقص بخفة وحيوية
كان سعيد فى قمة نشاطه ولياقته الصبح ، كم اعشق جسمه الوسيم الرياضى ، ظل يضرب طيزى حتى احمرت ، وكانت طيزى تتجاوب معه كأنها سيارة تأقلمت مع راكبها
كانت الشمس تطل من النافذة علينا كأنها تساعدنا بحرارة دفئها ، كانت طالبة معايا اوى انى اقعد على زب سعيد ، الوضع اللى مجربتوش بالليل قعدت وكأنى امتطى جواد عربى أصيل اترقص وأتلوى كالأفعى ، سخن سعيد أكثر من المساء
ولاحظت ان انتصابه كان اشد بكثير ، ووقتها تذكرت انى قرات ان هرمون الذكورة ينشط بأقصى درجة فى الصباح الباكر
كان يعشق الوضع الكلابى وانا احب وضع الانثى انى انام على ظهرى ، فبدأ بالوضع اللى بحبه واستمر ينيك بنشاط غير منقوص منذ ما بدأ ، ثم قام سعيد كالفهد المفترس ، قلبنى على بطنى ليطبق الوضع اللى بيحبه ، وبدأ يضاجعنى شوية برفق وشوية بعنف ، ويعض أذنى ويهمس بأحححححح واووووووف
وكأن شفرة جسدى توحدت مع شفرة جسد سعيد
واعتاد على المتعة منه دون ألم او خوف ، كأننى زوجته فى الصباحية ، ارتفعت اجسادنا قليلا وبدأ سعيد يحرك قضيبه بكامل قوته ، لمدة زادت عن 8 دقائق تقريبا ، وخرمى كان يفترس وكأننى أعمل عملية دون مخدر ، ولكنى اتمتع بدرجة غريبة عجيبة ولا يهمنى الألم ، وصرخ سعيد صرخة اعلى من صرخة الأمس ، وبدأ يقذف حليبه ولكن هذه المرة اصبحت عاهرته حقا ، فكان يقذف داخلى دفعات من اللبن الساخن الذي كان ، يلسعنى ويذكرنى ألم طيزي ولكن فى نفس الوقت حرارته كانت تشعرنى بالراحة وتداوي الألم داخلها ، وفجاة تنهد وسحب قضيبه الرائع من طيزى ، وتركنى لينزلق حليبه من خرمى
باسنى من ظهرى وقالى : شفت انت بقى عملت فيا ايه هاتاخر عالمحل كدة وانت كمان هاتتأخر عن شغلك ، خش خد انت دش الاول ونظف طيزك وانا هاريح شوية واخد دش بعدك عقبال ما احضر حاجة ناكلها سوا
دخلت فعلا اخدت دش وخرجت لاجد سعيد حضر فطور خفيف بيض مقلى بالبسطرمة وجبن وشاى بحليب قالى : هنخش ناخد دش سوا ونخرج ناكل بسرعة ونلبس وننزل
فطرنا ولبسنا ونزلنا واحنا نازلين عالسلم سعيد مسك ايدى ، وحسيت احساس حلو حسيت انه جوزى وانا مراته ، وفى الدور الاول باسنى من خدى وقالى : شكرا ياهانى عاليوم الحلو دة
اوووووف طريقته دى كانت بتخلينى اموت فيه ويعجبنى اكتر قد ايه كان جينتل ورقيق فى التعامل وفى السرير دكر اوى ، فعلا سعيد راجل زى ما قال الكتاب
********************
وانا فى طريقى ناحية البيت عشان اروح محطة الاتوبيس قابلت عم فتحى قاعد عالقهوة كأنه ينتظرنى اول ما شافنى نادى عليا : ياهااااااااااانى
قلتله : خير ياعم فتحى وعينى كانت فى الارض بصراحة
قالى : والنبى يابن الحلال عاوز منيك خدمة لعمك فتحى ، ابنى احمد تعبان اوووووى ومراتى خدت اسراء بنتى وراحت البلد وكنت عاوز حد يقعد معاه بس ساعتين بالليل عشان ماسبش القهوة وانا عينيا ليك
تفاجئت من عرض عم فتحى وكانت من عادتى انى ماعرفش اقول لحد لا بالذات لما يطلب منى طلب ويكون واقع فى عرضى
قلتله : ماشى ياعم فتحى عشان خاطرك بس ، بس ماتخدش على كدة النهاردة بس ههههه
راح قالى : وانا عاوزك النهاردة بس
بصيتله شوية راح قالى : قصدى عاوز منيك الخدمة دى النهاردة بس
قلتله : ماشى ياعم فتحى انا بخلص شغل الساعة 4 انت عاوزنى الساعة كم
قالى : براحتك وقت لما تبقى فاضى عدى عليا عشان اديك مفتاح الشقة لان احمد مش هايقدر يقوم من السرير ده عيان اوى يا ولداه
قلتله : حاضر من عينيا ياعم فتحى مش عاوز حاجة تانى
قالى : ربنـ.ـا يخليك ياهانى ياذوق يا اصيل يابن الاصول
عدى اليوم وبصراحة كنت مبسوط فى شغلى اوى غير اى يوم ، كل ما افتكر سعيد واللى حصل معاه ابتسم وجسمى يسخن ، وماخبيش عليكم كنت بهيج واكون عاوز سعيد اوووى ، خلص اليوم وروحت البيت وافتكرت طلب عم فتحى ، كانت الساعة 7 بالليل روحت القهوة لاقيت عم فتحى قاعد ، ولابس على سنجة عشرة وحالق شعره ومظبط شنبه ووشه منور ، كان بيشرب معسل تفاح ولما شافنى وشه هل وفرح وقام سلم عليا وكان عاوزنى اشرب حاجة
قلتله : مرة تانية هات المفتاح عشان هاطلع اقعد مع احمد
ادانى ميدالية كبيرة مليانة مفاتيح وراح شاورلى على مفتاح الشقة وقالى : انا قلت لاحمد على كل حاجة ودواه هاتلاقيه عالكومودينو ، معلش ياهانى هاتعبك معايا سامحنى القهوة زحمة زى مانت شايف
قلتله : لا لا ابدا ياعم فتحى انا تحت امرك
سلمت على عم فتحى وطلعت العمارة الدور الخامس شقة 9 ، فتحت الشقة وقفلت ورايا قلت بصوت عالى : السلام عليكم
عشان احمد ابن عم فتحى يسمعنى ، كانت الشقة واسعة اوى وفيها 4 غرف ، دخلت اول غرفة لاقيت سريرين فاضيين ومكتب وبلكونة
الغرفة التانية غرفة نوم كبيرة ومافيش حد
الغرفة التالتة فيها كراكيب وعفش فاستغربت جداا
قلت اكيد احمد فى الغرفة الرابعة
دخلت الغرفة الرابعة لاقيت فيها صالون للضيوف
فى الاول ظننت انى دخلت شقة غلط ، بس ازاى والمفتاح فتح ، لسة بكمل تفكير سمعت باب الشقة بيتفتح ، ببص لاقيت عم فتحى بيدخل وبيقفل وراه الباب بالمفتاح والترباس
انتظروا الجزء الحادى عشر
الجزء الأول
فى احدى الايام تم افتتاح محل سوبر ماركت جنبنا جديد ودى جى وشغل عالى فى المنطقة
فنزلت اشوف الدنيا وايه الوضع
فلاقيت يافطة كبيرة سوبر ماركت الاخلاص
وشباب واقفين كتير اوى فدخلت بصراحة عشان احكها هههههه ، وعملت نفسى ببارك ليهم عالمحل عشان اسلم عالشباب وابوسهم
انتوا طبعا عارفين بتتقلب مبوسة فى اى مناسبة
ولازم 4 بوسات عالخد والشغل دة
المهم قعدت وادونى كوباية رز بلبن هدية الافتتاح
وقلتلهم فين صاحب المحل عشان اباركله
قالولى سعيد واخوه ابراهيم
وشاورولى عليهم ، ببص كدة قلبى دق وماصدقتش عينيا ، شابين زى القمر ماشفتش فى جمالهم (يخربييت كدة بجد)
سعيد كان احلى شوية من ابراهيم ، جسمه مافهوش غلطة مشدود ورشيق اوى ، كان قمحاوى البشرة وشعره اسود ناعم مسرحه لورا ، وعينيه لا بنى ولا سودا لونها عجيب بس تبص فيها تدوخ
كان محدد دقنه بطريقة كلها رجولة وجاذبية
وشفايفه فى وسطها حمرا زى الكريز ، ودراعاته كانت مشعرة على خفيف تهبل
ابراهيم اخوه كان حلو بس كان عنده كرش عشان متجوز ههههه وشعره خشن عن سعيد
اللى عرفته ان سعيد مش متجوز ، وهما الاتنين من المنصورة وفتحوا عندنا محل فى الهرم
دخلت على سعيد اسلم عليه وبينى وبينكم كنت عاوز انط على شفايفه اقطعها بوس والحس كل حتة فى جسمه
مسكت نفسى وانا بموت سلمت على ايديه كانت كبيرة ودافية وكنت مركز فى عينيه اللى تهوس وقلتله : انا هانى جارك فى العمارة دى والف مبروك على المحل وليا الشرف انى اكون زبون مستديم عندكم
ابتسم ابتسامة ولعتنى نار وقاللى : ربنـ.ـا يبارك فيك
سنانه بيضا شمع وبشرته صافية ومشرقة
قلتله : انت منين
قالى : من المنصورة
رحت ميلت عليه وبوسته وقلتله احسن ناس
وانا اصلا كنت هاموت واقرب منه ابوسه وانتهزت الفرصة
ريحته كانت حلوة وجسمه ناشف اوى مشدود كأنه معمول عند حداد ههههه
انا اليوم دة مانمتش وقررت انى كل يوم انزل اشترى اى حاجة من السوبر ماركت دة عشان بس اشوف سعيد واتكلم معاه
تانى يوم الصبح وانا رايح الشغل عديت عشان اصبح عليه وكنت عاوز اوصله اننا نبقى اصحاب الاول وانى حبيته فى اللة هههههه
دخلت عشان اشترى كابتشينو ولاقيت سعيد قاعد زى الاسد عالكرسي عليه طلة ماشفتش زيها بجد كان لوحده وعرفت ان سعيد الفترة الصباحية وابراهيم الفترة المسائية
سلمت عليه بالايد وقررت انى ماتنازلش عن دة كل ما اشوفه عشان بس المس ايديه لاحظت انه بيضغط فى سلامه اوى على الايد ودة كان بيخللى قلبى يدق بسرعة واتخيله وهو مشبك ايدى وهو فوقيا واتمنيت انه يفضل ماسك ايدى ويطول السلام شوية
مش عارف ليه كنت بتلغبط وارتبك وانسى انا داخل اشترى ايه
بصيت حوليه كدة ونسيت انى داخل اشترى كابتشينو ههههه
فقلتله : عاوز عصير جوافة وكيس شيبسى
فقالى : عينيا وكانت طالعة من بوءه زى العسل
بضرب بعينى كدة على بنطلونه كان بتاعه مكبب شوية من ورا السوستة جسمى قشعر وحسيت بنبضات فى طيزى زى الكهربا
سعيد قنبلة رجولة متفجرة متشكلة فى هيئة انسان
وهو بيمشى ويتحرك كان بتاعه بيتهز ويتنطط شوية من ورا البنطلون
مش عارف لاحظ نظراتى عليه ولا لا لأنى ماكنتش فى وعيى
قرب منى عشان يدينى الحاجة اتمنيت انى اشترى المحل كله عشان يتاخر أكتر وافضل اتفرج على جماله
طلعت الفلوس وانا مرتبك وكنت بتعمد اديله فلوس كبيرة عشان يفكها وافضل ابص عليه
بقيت مغرم بسعيد بخلاص ههههههه
وتانى يوم فكرت فى فُكيرة خبيثة ......
الجزء الثاني
تانى يوم جاتلى فكرة خلبوصة شوية
فكرت انى اخد رقم سعيد من على يافطة المحل
وابحث عنه على الفيس
وفعلا نزلت بس بالليل وكان ابراهيم اللى قاعد مخدش باله منه
طلعت الموبايل وسجلت الرقم
سوبر ماركت الاخلاص
أجبان ألبان كل انواع البقالة وكروت شحن
لخدمات التوصيل
ابراهيم عبد الواحد/.....010066
سعيد عبد الواحد/ .....011429
سجلت رقم سعيد وكنت فى منتهى السعادة وانا بسجله وشعرت انى حصلت اخيرا على سعيد
كنت انتظر الصباح بفارغ الصبر عشان اشوف سعيد لدرجة انى كنت انام بدري ليذهب الليل ويأتى الصباح سريعا
ولكن هذه الليلة غير اى ليلة
ساقضيها فى البحث عن سعيد
ادخلت رقمه فى خانة البحث على الفيس
ومجرد ما ادخلته ظهرت لى صورة سعيد
كالقمر المنير فى وسط السماء
انتفض جسمى بنبضات متتالية
ما اروعه شاب وكأن الجمال كله تجسد فى صورة رجل
بدأت انزل فى الصفحة كانت كلها دعاية عن افتتاح المحل
وبعض الصور لاسرته
دخلت على صفحة اصدقاءه
اكثرهم كانوا شباب ولم اجد الا 8 بنات فقط
كيف لرجل بهذا الجمال لا يمتلك الا 8 بنات اصدقاء فقط عالفيس اليس غريبا؟
احتفظت بكل صور سعيد على الهاتف
بل حفظتهم فى ذاكرتى وعقلى
وكنت استرجعهم من مخيلتى وانا فى السرير كل ليلة
اداعب مؤخرتى وادخل اصبعي فيها وانا اتخيله معي يداعبنى ويقطعنى.
فى صباح اليوم التالى كان يوم الجمعة
اجازة بس لازم اصحى عشان اشوف سعيد
ارتديت تيشيرت احمر فى ابيض قصير وبنطلون برمودا أسود ، قمت بتصفيف شعرى الاسود اللامع الناعم ، وقمت بوضع عطر جميل ووضعت على شفتاى ، زبدة كاكاو ليعطيها لمعة خفيفة
كنت فى قمة سعادتى مثل كل يوم وانا اتجه للسوبر ماركت
وجدت سعيد يقف على سلم حديد يعلق كيزان اللانشون والبسطرمة بالخطاطيف فى حديدة نازلة من السقف
دخلت والقيت عليه التحية رد عليا دون ان ينظر لى
فاقتربت اكثر وانا اقول له : ( عاوز مساعدة؟ )
كنت واقف تحته وامامى واجهة جسمه الامامية
ولكنه كان مرتفع عنى لانه يقف على السلم
نعم فقد كان وجهى امام قضيبه مباشرة
شعرت بحرارة تسرى فى كل جسدى
وتعطشت لان اهجم عليه وانزل سرواله
لاتناول فطور الصباح السجق الطازج هههههه
ولكن كنت اقاوم كل مرة خوفا من عدم معرفتى برد فعله
كان كلما يرفع يده لرفع البضاعة يرتفع قميصه البرتقالى معه
لارى خط شعر من سرته منتصبا لاعلى
وبطنه مشدودة سكسى ومثيرة
وسطه نحيف ويبدأ يعرض للأعلى
عضلات ذراعيه وصدره واضحة ومقسمة
كان يرتدى بنطلون قطن لونه رمادى يتدلى منه حبل على قضيبه وكأن الحبل يشير اليه يقول هنا ما تبحث عنه
فاكتفيت بالنظر الى قضيبه من وراء سراوله
واااااااااو ماهذا القضيب الذي أراه فى حالة استرخاؤه وكأنه منتصبا فكيف اذا قام واقفا واصبح منتصبا بالفعل
سعيد يمتلك قضيب رائع بالفعل
كان سعيد ياخذ كيزان اللانشون والبسطرمة من فوق الثلاجة وهو اقف ويعلقها فى حديدة السقف
قاللى وهو متشعلق : اؤمرنى اجيبلك ايه
فقلت بعد صمت قليل للتفكير : لا ابدا حبيت بس اصبح عليك واشوفك عاوز حاجة
ضحك ضحكة تجنن وقاللى بطريقة عجبتنى : **** يخليك ياجميل
وقعت كلمة (يا جميل) فى ودنى زى الرصاص
فقلتله : و**** انت اللى جميل (وقلبى كان بيدق بسرعة)
وكل هذا ووجهى اما قضيبه اتامله من خلف البنطلون (لم يلاحظ ذلك)
وبعد اخر قطعة وضعها فى السقف نزل سعيد برشاقة من على السلم ووضعه جانبا ونفض يديه بخفة ونظر لى وقاللى : هاا اجيبلك ايه بقا؟
فبكل خبث قلتله : عندك سوسيس ماركة حلوانى؟
قالى عندى : اجيبلك الكبير ولا الصغير؟
قلتله وانا اتنهد : هاتلى الكبييييير
رد وقاللى : من عينيا حاجة تانى
فقلتله : اه عندك لبن حلو؟
قالى : طازة وحياتك
فقلتله : بس انا بحبه سخن مولع
سكت شوية وبصلى وقاللى : اللبن عندى فى التلاجة ، انت تاخده تغليه وتسخنه
قلتله : ماشى لو طلع لبنك حلو هاخد منك كل يوم كيلو ؛ لاني بحب اشرب اللبن اوى وقلتها بدلع
بصيت لاقيته بيقولى : ماتخفش انا واثق انه هايعجبك ومش ها تاخد لبن الا منى
مش عارف هو فهم ولا بيكلمنى عادى ، بس عن اللى حاسس بيه مايتوصفش ، جسمى كله سقع وسخن فجأة ، ودقات قلبى كنت حاسس انه سامع صوتها
وضع لى سعيد طلباتى فى شنطة
واثناء ما كنت اخرج النقود من جيبى
القيت نظرى على سعيد
لأجده يحرك قضيبه بجنب
يعدله من وراء البنطلون ليخبىء انتصابه
الجزء الثالث
كانت لحظة عجيبة بعدما رايت قضيب سعيد منتصبا يحركه بيديه امامى بخفة وجمال ليخفي انتصابه عني ، وظللت في غرفتي اسرح بخيالي لماذا انتصب قضيب سعيد هل كلامي اثاره
ولو ذلك اذا فهو مثلي ويحب الممارسة مع الولاد ولكن لو تاكد من مثليتي لماذا اذا اخفى قضيبه عني لكي لا اراه وكان خجولا ؟ هل لم يتأكد من مشاعري بعد ام هل هو خجول زيادة عن اللزوم؟
ظللت افكر اكثر من ساعة حتى جاءتني فكرة جهنمية ستريح بالي وتجيب على تساؤلاتي
فكرت ان انشئ حساب على الفيسبوك بالايميل وليس بالهاتف لكي لا يحصل على رقمي ويعرفني
بالفعل انشات حساب باسم (نينو والرجالة مجننينو) ووضعت صورة ولد دلوع امور يشبهني قليلاً
واول ما دخلت ارسلت لسعيد طلب صداقة ودقات قلبي كادت تضرب شاشة الهاتف من شدتها
انتظرت حوالي ساعتين لاجد قبول صداقة من سعيد اول كلمات بعد (هاي) كانت : انا معجب بصورتك يا سعيد ابحث عن موجب جاد لعلاقة في سرية تامة
فقالي : مين معايا ؟
قلتله : اسمي نبيل (ولم اصرح باسمى الحقيقى)
سالب وعاوز اتعرف عليك
فرد قالي : انت منين ؟
وااااااااو انه يتجاوب مش مصدق نفسي
قلتله : انا من الجيزة عندك مكان
فرد قالي : انت جبت رقمي منين ؟
بصراحة اتربكت وخفت اجيب اي سيرة عن المحل ليفهم
فقلتله : وجدتك في اصدقاء الاصدقاء
فقال : وايه المطلوب؟
قلتله : تعبان وعاوزك تريحني وبصراحة شكلك جامد فحت
مردش وفضلت الدردشة على هذا الوضع لمدة نصف ساعة ، وقتها بدات خيبة الامل تتسلل داخلي لا اريد ان الح عليه لكي لا يشعر اني اعرفه وانه مقصود او يظن انه مقلب من احد اصدقائه
ففكرت فكرة تانية اخبث من الاولى
ارسلت له صور طيزي عالماسنجر وانتظرت فظهر لي انه تم الاستلام
ولكن لم يرد فتركت الهاتف جانبا وانا تملأني الحيرة الشديدة من هذا التصرف الغريب
كان هذا الحوار في التاسعة مساء ظللت افكر وانا حزين شبه مكتئب وخايف ان يضيع منى سعيد
وفي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاءني اشعار عالماسنجر فتحت وجدته سعيد ارسل ايموشن اعجاب ارسل الوجه الاصفر الكبير الذى عيونه قلبين ?
مش ممكن مش مصدق نفسى
سعيد طلع شاذ وبيحب نيك الطيز واستجااااااب
كنت حاسس ايوة كنت حاسس
دايما انا اصدق ان المثليين يشعرون ببعض
اشعر ان هناك هرمونات او ايونات او موجات يصدرها الموجب ليستقبلها السالب وبه يتم الاحساس والعكس صحيح
وبصراحة موجات سعيد اخترقتنى
قمت قفلت باب حجرتى وكتبتله : ايه عجبتك؟
قالى : تجنن يخربيتك بس انت جاد ولا هاتطلع بتهرج؟
فقلتله : دة انا اللى خايفك انك تطلع بتشتغلنى
وانا بصراحة ما صدقت الاقى حد جد وارتحتله كدة
فقالى : وانت ارتحتلى من غير ماتشوفنى يعنى؟
فقلت : انا حاسس انك جدع وابن بلد وشهم ودكر اوى
ههههه
ههههه
تبادلانا الوجوه الضاحكة وانا تغمرنى سعادة ما بعدها سعادة
قلتله : عندك مكان؟
قاللى : عندى بس مش جاهز دلوقتى
فقلتله : مش مشكلة اهو ادينا نتعرف اكتر ونرتاح لبعض بس انا مش بحب الظلم
فقالى : ظلم ايه بس؟
قلتله : يعنى انت يرضيك تشوف طيزى كدة وانا ماشفش العمود اللى هايركب فيها؟
فقالى : دة انت داخل على طمع بقا
قلتله : هاموت واشوفه ارجوك ريحنى
فارسلى صوره وهو منتفخا منتصبا من وراء البوكسر
يالهووووى دة هو ? ايوة هو نفس الزب اللى شفته فى المحل
عمرى ماهنساه ولو كان فى وسط الف زب
قشعريرة سارت فى جسدى مع شعور بسعادة وفرحة شديدة
اوووووووووف زب استحالة اضيعه من غير ما اجربه
قاللى : ها عجبك؟
قلتله : إلا عاجبني دة يهوس دة يهبل دة يجنن
عاوز اشوفه من غير بوكسر
قالى : تدفع كام وضحك ?
قلتله : اديك عمرى كله
قاللى : اد كدة حبيته وعاوزه؟
قلتله : هاموت واجربه ولو عاوزنى انزلك دلوقتى انزلك
فجأة وجدت صورة امامى عالشاشة هزت كيانى ووجدانى ، صورة فاجأتنى بشحنات كهرباية قوية سارت فى جسمى من رأسى لقدمى ، صورة جعلت طيزى تخضع وتستلم بدون تفكير بدون اى تراجع ولا شروط ولا قيود
انه زب سعيد امامى دون حائل
زب بلدى عربى أصيل
عمود خرسانة بعروق شارخة ورأس مدرع كرأس الحربة المدببة
شعرت انى سافقد النطق ويخرج قلبى من قفصى الصدرى من ما رأيت
شعرت بانى اريد ان اذهب اليه الان
لارتمى فى احضانه العب مع هذا الوحش الكاسر أروضه بجنون بيدى وفمى وكل جسدى
أخبئه فى مؤخرتى ولا اخرجه مرتشفا حليبه لآخر قطراته
قلتله : انا قتيل زبك لو مانكتنيش ورشقته فيا
ضحك وبعتلى لايكات ???
قاللى : من عينيا بس ماتبقاش تعيط
قلتله : انا لو عيطت هاعيط بس من الفرحة ?
قاللى : عاوز اشوف وشك
بصراحة خفت شوية وترددت
فقلتله : اول ما يبقى المكان متاح اوعدك هاوريك وشى وهاتشوفنى
قاللى : خلاص لما هاظبط المكان هانتفق بس اوعى تطلع وحش؟
ضحكت وقلتله : ماتخفش هاعجبك اوى
واستمرينا فى الدردشة والاسئلة حتى قاللى : انت بتحب ايه يا نينو؟
قلتله : بحب كل حاجة تمتع ، بحب الرومانسية واللعب والحنية وطبعا الجنان وشوية عنف
وانت بتحب ايه ؟
قاللى : انا بحب المياصة والدلع واحب اللى معايا يسمع الكلام
قلتله : حلاوتك وانا خدامك وخدام زبك بس اهم حاجة السرية التامة وياريت نبقا اصحاب وحبايب قبل اى حاجة
قاللى : اكيد طبعا ودى اهم حاجة انا محدش يعرف حاجة
قلتله : انت متجوز؟
قاللى : لا مش بفكر دلوقتى
قلتله : احسن برضو على العموم اعتبرنى عروستك وضكحت
ضحك وسألنى : انت بتحب اللبن يا نونو؟
قشعريرة تانى حسيتها فى جسمى من السؤال
قلتله : طبعا بموت فى اللبن بس انا بحبه سخن مولع وطازة
فقالى : سخن مولع وطازة ؟ هو انت اللى خدت منى السوسيس واللبن الصبح؟
الجزء الرابع
اتفاجت ومعرفتش ارد فقفلت المحادثة بسرعة
جسمى كله ارتعش ودقات قلبى زادت ومعرفتش اعمل ايه وفضلت باصص على شاشة التليفون
وبعد دقيقة رن عليا سعيد
امتلكنى شعور بالخوف والرعب خصوصا انه اكتشف امرى وعرف ان انا هانى جاره اللى كل يوم بعدى عليه الصبح
تركت الهاتف يرن حتى صمت ثم عاد يرد من جديد
ففتحت ولم اتكلم وسمعته يقول : ((مش عيب تنفضلى ياعم هانى))
تلعثمت فى الكلام وقلت : اص اص اصل انا ماكنتش ععععاوز اقولك ممممين دلوقتى
ضحك وقاللى : وانا فرحان انه طلعت انت ياهانى
انت ماتعرفش لما كنت بتجيلى الصبح وتمشى كنت بتعمل فيا ايه ، كنت افضل العب فى زبى لحد ماجبهم فى الكلوت ، انا من زمان وانا نفسى فى حد يفهمنى ونكون اصحاب ونمتع بعض ، وموافق ياسيدى على كل شروطك قلت ايه
سارت فى جسدى قشعريرة فرحة مالهاش مثيل
حسيت براحة واطمئنان وسعادة
فقلت لسعيد : انت ساكن فين ؟
قالى : قريب من المحل وساكن لوحدى ماتيجى تعيش معايا
قلتله : ياريت بس ماينفعش اسيب البيت ، انا ممكن اجيلك كل يوم بالليل واتحجج باى حد من اصحابى
قاللى : قشطة عدى عليا الصبح فى المحل عشان اديك العنوان ونتفق ، بس انا ليا طلب عندك
قلتله : ايه؟
قاللى : البسلى بنطلون سترتيش تحت الجينز الصبح لما تجيلى ، وتعالى بدرى عن 7 الصبح عشان ممكن نلعبلنا شوية صباحى وكدة (وضحك بصوت عالى)
قلتله : من عينيا يا وحش
قاللى : يلا خش نام عشان تصحى الصبح فايق
ورانا لعب الصبح هههههه
قفلت ودخلت اخدت دش وحلقت شعر طيزى وفخادى وسرتى وتحت باطى بكريم مزيل شعر
وانا طاير من الفرحة ومتخيل كل لحظة سعيد فيها معايا خلصت ودخلت عملت كوباية لبن سخنة اشربها عشان اهدى واسترخى فى نومى
ومع كل رشفة لبن من الكوب اتخيل وانا ارتشف من لبن سعيد وامص طربوش قضيبه واشفط حليبه الطازج الساخن
نمت وصحيت الساعة 6 الصبح ، قمت بسرعة عملت كوباية قهوة وكلت بسكوتة ارتديت بنطلون استريتش كما وصانى سعيد وفوقه بنطلون الجينز وتيشيرت خفيف ، وتعطرت بعطر مثير فواح
نزلت وانا فى قمة سعادتى
اشرقت شمس نفسى وغردت عصافير احلامى
لما رأيت سعيد جالس يرتشف كوب من الشاي بالحليب واول ما شافنى ابتسم لى وغمزلى جعلنى اكاد اجن واطير من السعادة كان الشارع مازال خاليا من المارة ، فدخلت المحل بدلع
وقلت بنعومة : صباح الخييييير
فقالى : صباح النور صباح العسل صباح الشربات والمربى وكل حاجة مسكرة
ضحكنا احنا الاتنين مد ايده عشان يسلم عليا
ايده سخنة مولعة ودراعه معرق ومشعر
كان لابس قميص مشجر ومشمر الاكمام وبنطلون قماش بيج يجنن ، كان قضيبه بارز مكور ، شبه منتصب من وراء السوستة ، مديله منظر يجنن
وبطنه ممشوقة وكتفيه مستقيمان معضلان
يفوح منه عطر رجالى رهيب
محدد لحيته فى شكل دوجلاس
وبشرته صافية مشرقة
وعينيه العسلى تذبحنى نظراتها تجعلنى اذهب لعالم آخر
كم انت وسيم يا سعيد انى ادوب
ضغط على يدي اثناء السلام
وكاد يعتصرها بكفه الضخم
شدنى الى حائط بجانب الباب حتى لا يرانا احد ليحضتنى ، فردت اليا روحى وشعرت انى امتلك الكون بهذا الحضن الجميل واثناء حضنه وجدت يداه تنزلق من خلف كتفى لظهرى حتى وصل لمؤخرتي وادخل يداه من حزام البنطلون الجينز
عشان يطمأن على البنطلون الستريتش وانا جسمى ينتفض فى نبضات ممتعة كالكهرباء فى جسدى ، واثناء ذلك جائت عيناه فى عينى فشعرت كأنى متخدر ، لما انفاسه الحارة لمست انفى فكان وجهه قريبا منى جدا ينظر اليا فى شهوة تفوق العقل والخيال ببطء اقترب لكى تلمس شفتاه شفتاى ؛ ليعطينى قبلة ونرتشف سويا مذاق الحب ، اقترب وخطف بشفته السفلى قبلة من شفتاى كانه يقرصها فى خفة وصدر منا صوت القبلة المغرى يداوى اجواء المحل شعرت فيها وقتها بهزة لذيذة سارت فى جسدى كله
من طعم شفتيه الساخن الناعم اللذيذ
آآآآآآه لم اصدق اننى الان يقبلنى سعيد
واثناء ما يضغط على مؤخرتى بيديه وبطنى ملتصقة فى بطنه اقترب منى ليخطف قبلة اخرى ولكن بحركة اطول ذابت فيها ببعض شفتينا العليا والسفلى وامتزجا بحركة موجية نلتهم فيها الشهد سويا لن انسى طعم شفتيه ولن اتخيل فى يوم ان القبلة بهذا الجمال وهذا الاحساس الرائع
شعرت انى اصبحت ملك سعيد يتصرف فى كيفما يشاء دوختنى شفتيه جعلتنى مستسلم له بكل كيانى
ابعدنى قليلا فوجدت قضيبه منصبا يكاد يفجر سوستة البنطلون فجاءتنى الجرأة لكى امسكه بيدي ولما لمسته شعرت انى المس قطعة سميكة من الحديد
انتصاب فحولى رهيب وقضيب لا يسعى ليد واحدة
وجدته يبتعد شوية وجسمه ينتفض من المتعة
وقالى لى : استنى لما انزل باب المحل وعندى كرتونة نفرشها ورا تلاجة الجبنة عالارض وناخد راحتنا
وبالفعل ابتعدت انا لكى لا يرانى احد مع سعيد
و أنزل سعيد الباب للاسفل وهو يصدر الصوت القوى ؛ لكى يغلق المحل
ثم استدار اليا ينظر لى بشهوة وهو يفك ازرار القميص ليكشف عن بطنه الممشوقة وصدره المشعر المرفوع ، ثم سحب سوستة البنطلون لاسفل ليخرج مندفعا من ورائها فى حركة مغرية أكبر واحلى وأقوى قضيب رجل شفته فى حياتى ثم اشار لى باصبعيه يديه الاثنين لأذهب اليه
الجزء الخامس
كأني أنجذبت كالمسحور بقوة مغناطيسية تجاة قضيب سعيد لانزل خاضعا على ركبتي امام هذا الجسد الجميل واجد امام وجهى مباشرة قضيبه الساحر منتصبا عمود من اللحم الصلب كالوتد الحديدي ينتصفه وريد علوي بارز طويل يعطيه شكلا مغرياً وجاذبية لا تقاوم لا اكاد اصدق نفسي انني اخيرا امام زب شاب في الحقيقة
كنت دائما اري هذا المشهد في الافلام فقط
ولكن لم اعشه بهذا الاحساس الرائع على ارض الواقع الا اليوم ، ياآلهى كم انا محظوووووظ
رفعت عينى انظر لوجه سعيد لاجده يبتسم لي ابتسامة وسيمة ساحرة ، ويغمز لي باحدى عينيه ويلقي لي قبلة في الهواء بطريقة مثيرة تشجيعية
كأنها كارت سماح لاخد حريتي مع قضيبه وقال لي بصوت حنين : ملكك اهو اعمل فيه اللي انت عاوزه
وضعت يدي اليمني علي بطنه المشدودة من فوق قضيبه ألامس سرته وبطنه ويدي اليسري رفعتها في بطء لامسك قضيبه لأبدء في التهامه ففتحت فمي لآخره لكي ادخل فيه قضيبه فسمعته يقول : تؤتؤتؤتؤ....مش على طول كدة يا قطة العب فيه الاول وسخني شوية
كنت امسك في يدي قطعة لحم ضخمة صلبة ساخنة ناعمة الملمس يخرج منها صهد أكاد اشعر به في وجهي فكان قضيبه الكبير في يدي الصغيرة اشعر ان له وزن حتى رأسه او طربوشه كان منتفخا وشديد الاحمرار بارز مدبب مثل الحربة وفجأة نزلت من الاعلى بصقة طويلة من فم سعيد على قضيبه وهو في يدي وقال لي : يالا إدعك
بدأت بالدعك وانا مذهول وفرحان دعكت بهدوء حتى اختلطت البصقة بكل قضيب سعيد
واصبح قضيبه ينزلق في يدي بسرعة ويتظفلط مصدراً للدعك صوتاً جميلاً.
سعيد كان مسندا ظهره للباب ويتأوه من دعكي لقضيبه فلما كنت اصل لطربوشه كنت ازيد من حركة الدعك
فالاحظه ينتفض للوراء ويعض على شفته السفلي ويتنهد بلذة واسمع (اوووووووف)
فعلمت ان رأس القضيب حساس جدا لاي حركة او لمسة ، فبشقاوتي مسكت راس قضيبه وبطرف ابهامي ظلت ادعك الطربوش واقرص قرص خفيف باصبعي وكلما افعل ذلك يجن جنون سعيد ويزداد قضيبه صلابة وانتفاخا واشعر بنبضات عروقه في يدي .
اصبح جسمه كجمرة من نار ووجدت اذنيه ووجنتيه وشفتاه كالكريز الأحمر من الشهوة
كان منظره رائع ومثير فرفعت يدي اليمني اكثر لألامس صدره المرفوع الناشف وكنت استمتع وانا المس جسده الرجولي ، فكانت عضلات البنش قوية والشعر الخفيف عليها يزيدها جمالاً واثارة
فقمت واقفا بهدوء لارتوي من عسل شفتيه التي كانت في مذاق الفراولة الناضجة اللذيذة
ودوت اصوات شفتينا المحل كله ونحن نتبادل سويا القبلات في صوت مغري لذيذ وشهي
وتختلط شفتينا كأنهما يتراقصان على الحان موسيقي هادئة وقضيبه كان بارزا منتصبا كالوحش يضغط على بطني كلما اقترب منه واضغط على شفتيه ويختلط لساني بلسانه
كنت امسك قضيبه بيدي واحركه وهو يفعص في طيزي بيديه اشعر بهما ساخنين جداااااا فكان كأنه يعجن طيزي وكان يبعد الفلقتين عن بعضهما ليلعب في الخرم ويحرك طرف صوابعه بالذات صباعه اللى فى النص بحركة كلها خفة وجمال ليعطيني احلى بعبوص جامد
شعرت بقشعريرة كالكهرباء تسير فى مؤخرتي وانتفض جسمي وقلت له : لا بلاش دلوقتي ارجوك
فمسكني من خدودي وقبلني قبلة سريعة وقالي : طب يلا انزل ومص.
نزلت على ركبتي مرة تانية لابدأ في تقبيل وشفط ومصمصة رأس قضيبه الساخن ، وكنت ألعقه بالتدريج كأني ألعق آيس كريم ولكن مع الفارق ان قضيبه كان ساخنا حارا وليس مثلجا فمجرد ما لمست رأس قضيبه بطرف لساني ؛ حتى شعرت كأنني ارتشف من كوب شاي ساخن فالتسع فمي قليلاً لسعة ممتعة
وبالفعل اخذت دقائق لكي استطيع ادخال قضيب سعيد في فمي من شدة سخونته
وكلما ادخل قضيبه في فمي اشعر بنشوة رهيبة ومتعة كبيرة واتلذذ بطعم قضيبه الجميل
فكان يشبه طعم الزبدة وله رائحة مميزة مثيرة جداااااا كالعجين بدأت امص بشراهة وبقوة
وسعيد يتأوه ويتلذذ وكل كام مصة كان يمسك رأسي بأن اتوقف حتى لا يقذف سريعاً ثم انتظر ثواني واعيد المص باكثر شراهة.
كلما اخرج قضيبه كله اجد الشمع ينزلق من فتحة الطربوش ويتمط في خط طويل فالحسه لاكتشف اني ادمنت مذي او شمع الزب فقد كان له طعم حلو حمضي عجيب ولكنه لذيييذ
تركت قضيب سعيد ليستريح قليلا من المص خصوصا عندما توهج كقطعة الحديد المتوهجة عند خروجها من فرن النار ، ولما تزايدت نبضات عروقة فى فمى ويدي ، فرأفة به واشفاق عليه حتى لا يقذف سريعا
توجهت نحو خصيتاه امصهم برفق ودلال واشفط واحدة تلو الاخرى وكأنى العب بكرتي بينج بونج
اردت فقط ان يطول الوقت اكثر مع هذه الوجبة الدسمة لانى ببساطة اكتشفت انى لا اشبع ?
فكلما اشفط وامص احدى خصيته اجد قضيبه يتنطط على وجهى بضربات خفيفة كم يشع قضيبك فحولة وذكورة يا سعيد ، ذوبتنى شهوتنى
طلعت تانى على قضيبه ادعك وانظر فى عينيه لاجدها مليئة بالسعادة الغامرة وانا كدت اطير من الفرحة واجن من الشهوة ، وبدأت بمص قضيبه اللذيذ مرة ثانية الذي لا اشبع منه ، وفى اثناء مصي كان طربوشه يخبط في حنجرتي وكنت العب بلساني واحركه بحركات في كل الاتجاهات اثناء المص واصبح المكان كله محاط بصوت مصي لزب سعيد وسال ريقي من جانب فمي بغزارة وانا اشفط وامص وكأني ارضع كالطفل من جديد
(بصراحة كنت بمزمز زبه سعيد مزمزة على الكيف)
واثناء ذلك لم انتبه ان سعيد كان واقفا كل هذه الفترة ، مسندا ظهره على باب المحل من الداخل فكنت مع كل حركة منه ومني تخبط في الباب فيصدر منه صوتا ؛ حتى جاء احد المارة يخبط على الباب من الخارج ويقول : في ايه يا سعيد ؟!
قلبي وقع في رجليا ، جسمي سخن ثم ثلج فجأة.
قد تم اكتشاف امرنا اذا فتح سعيد الباب ووجدني الطارق مع سعيد وحدنا في المحل
بالطبع لن يكون هناك تفكير اخر في باله الا ما كنا نفعله وسيفتضح امرنا وتحدث مشكلة
مازال الطارق يطرق بكلتا يديه على الباب الصاج مصدر صوت عالي مزعج وهو يقول : المحل فيه حرامية ولا ايه يا رجالة ؟!
انتفض سعيد بسرعة وهو يرفع البنطلون ويدخل قضيبه بيده في احدى جانبيه ويزرر قميصه سريعا وكان مفزوع لا يدري ماذا يفعل ظللت واقفا امامه مذهولا لا اتحرك
فنظر لي بقلق ثم اشار ناحية ثلاجة الجبنة وقال بصوت منخفض : اجري استخبى ورا التلاجة دي وماتعملش صوت بسرعة
وبالفعل جريت واختبأت وراء ثلاجة الجبنة جالسا على يدي وركبتي جلسة القرفصاء واسمع ما يجري مع سعيد ، ودقات قلبي تتسارع تكاد ان تضرب الثلاجة من شدة القلق والخوف
عندما رفع سعيد باب المحل لأعلى ودوى صوته المخيف.
الجزء السادس
ظللت متكئا على ركبتي ارتعد خوفا تتزايد ضربات قلبي وتتسارع انفاسي وانا اسمع سعيد يرفع باب المحل يتحدث معه الرجل الاخر : في ايه يا سعيد قافل ليه الباب على نفسك قلقتنا ياراجل افتكرنا في حرامية بيقلبوا المحل جوا دة كلام؟
ضحك سعيد ضحكة مصطنعة وقال : ابداً كنت بوضب في المحل وباعيد رص البضاعة فمش عاوز حد يعطلني شكرا يا عم فتحي ماتحرمش منك ****
عم فتحي جارنا فى الشارع صاحب قهوة وراجل صعيدى اووووى مادخلش عليه الموضوع وشك ان سعيد جايب نسوان جوا المحل بالذات لما ضرب بعينه ولقى المحل مترتب ومنظم اخر حلاوة
ففكر بخبث انه يخش المحل فقال لسعيد بصنعة لطافة : انت واحشني يابن الغالي ماتيجي نشرب كوباية شاي سوا
احمر وجه سعيد من المفاجأة كيف سيرفض طلبه
وعندهم في عرف الصعايدة ان الرفض يعني ندالة وقلة اصل
فقال متلعثما : ططبببعا اتفضل يا عم فتحي تت.. تنور
عم فتحي رجل صعيدي في اواخر الأربعينات من عمره طويل القامة عريض المنكبين كالعادة مثل اي رجل صعيدي يمتلك وجه ممتلئ وكف ضخم وشنب يقف عليه الصقر ، متزوج ولديه اولاد ولكن مش مبسوط في حياته الزوجية.
قفز سعيد للخلف سريعا لكي يحضر كرسيان صغيران قرب باب المحل حتى لا يدخل عم فتحي ويتجه نحو التلاجة ، وقام بتشغيل البراد الكهربائي واحضر كوبايتين ليعمل فيهم الشاي
كانت حركات سعيد متخبطة وكأنه يحضر الشاي سريعا لكي يغادر عم فتحي ، علاوة على ان أيد سعيد كانت ترتعش قليلا ويظهر عليه علامات التوتر والارتباك ، فاجأه عم فتحي بسؤال زاده ارتباكا : هو انت يابني مش ناوي تخش دنيا بقا ولا ايه عاوزين نفرح بيك
فرد سعيد : ربنـ.ـا يسهل ياعم فتحي بس انا لسة بكون نفسي ومش بفكر في الجواز دلوقتي
فرد عم فتحي : طب شد حيلك بقا وفكر لانك كدة كبرت واحنا عندنا في البلد اللي مايتجوزش وهو صغير يتقال عليه لا مؤاخذة فيه علة او شمال او مربوط او بتاع نسوان (وضغط على كلمة نسوان حتى رنت صداها في المحل )
ضحك سعيد ضحكة مكتومة وقال : ماتخفش ياعم فتحي سعيد أسد ومالوش في النسوان
حملق عم فتحي وقال : ازاي اسد ومالوش في النسوان ?
فلحق نفسه سعيد بسرعة وقال قصدي ماليش في الهلس ياعم فتحي
(وضحكا سويا بصوت عالي ???)
بدأ يقل شك عم فتحي ان هناك واحدة مخبيها سعيد في المحل ، وظن ان سعيد كان يشاهد فيلم اباحي على الهاتف ويستمنى قضيبه بيده لذلك كان المحل مغلق ، ولكن هل الاستمناء يجعله يغلق المحل وبإمكانه ان يستمني من اسفل منضدة الكاشير ?
صب سعيد اكواب الشاي وهو يقول : هو الجواز حلو ياعم فتحي؟
تنهد عم فتحي تنهيدة بها تحسر وقال : هو حلو بس الظاهر اكدة ان مع عمك فتحي مش حلو خالص (وارتشف رشفة من كوب الشاي بصوت عالي)
فقال سعيد : ليه ياعم فتحي مالك انت عجزت وبقيت عظمة كبيرة ولا المسائل مابقتش شغالة ولا ايه (وضحك ضحكة طويلة ?)
رد عم فتحي بسرعة في غضب ? : عيب عليك دة انا سبع السباع وبعون اللة اشق الحيط
بس بسبب دة انا مش سعيد يا سعيد تخيل بجى؟
تعجب سعيد وشعر انه امام لغز فسأل عم فتحي : يعني ايه الكلام ده ؟
فرد عم فتحى : يعني يابن الحلال تصدق اني لحد دلوقتي وبالرغم اني مخلف وعندي عيال بتاعي مادخلش كله في مرتي بنت الجحبة دي يادوب اشبط طرفه واحركه ولما ازوق تصرخ وتشتم وتلم عليا الناس وتسيبني وتقوم ، لحد ماعودت نفسي ادخل نصه اجيبهم وخلاص على كدة
رد سعيد : ليه ياعم فتحي هو اد ايه يعنى ؟ههههه
فرد عم فتحى : هههههه ماقستوش صدقني بس كبير زي اي دكر صعيدي راجل يعني
سعيد : ايوة بس كلامك دة يقول انهم نقلوا برج القاهرة وحطوه تحت عندك هههههههه
هانى : انا سمعت الكلام دة وانا ورا التلاجة كنت عاوز اضحك بالرغم من قلقي وكمان بصراحة كنت عاوز اطلع واقول لعم فتحي تعالى نيكني انا ودخله كله براحتك بس خفت على سعيد من المشاكل
عم فتحي : طب اجولك كمان يا سعيد ديكي النهار شفت مجطع ساخن عالتليفون بت ماسكة بتاع الواد ورشقاه في خشمها لحد ما فركته والواد كب لبنه عليها وغرقها حاولت اقلد المقطع واخليها تمصلي زوبري جالتلى يقرفك **** انت اتجننت ياراجل عاوزني احط حالك في خشمي اهيييييه؟
قلت الحسلها انا طيب عشان اشجعها وتحس على دمها يمكن اصعب عليها وتقلدني لاقيت شق كسها ريحته قبر بنت النتنة اتفوووو على دي مرة ولا بتحب البوس كمان جال اييييه شنبي بيشوكها احة وانا مرة عشان احلج شنبي حتى يوم الخميس بقا يمر عليا عذاب الناس تطبق نيك صباحي وانا الوحيد اللى اتشعبط واركب علطول زي البهيمة واشبط نصه واجيبهم شفت اد اييييه عمك فتحي غلبان
سعيد : وماتجوزتش تاني ليه ياعم فتحي طيب
عم فتحى : احيييه اتجوز تاني عشان بدل الهم يبجوا همين
سعيد : طيب ما تظبط نسوان ههههههه
عم فتحى : هي فين النسوان دي انا منحوس من يومي يابني ، ناس هايصة في لهطة الجشطة وناس لايصة مش لاجية نطة ( وكان بيقول الجملة دي وهو مثبت نظره على سعيد?)
سأله عم فتحي : هو انت ياسعيد لما بتطلب معاك بتعمل ايه لا مؤاخذة اصلك عازب وانت شاب واكيد يعني.....ها
سعيد : ابدا ياعم فتحي الشغل وتعب الشغل مخليني زي مانت شايف كدة ماعنديش وقت افكر يادوب اروح انام
عم فتحى : هااااااااااه؟ على عمك فتحي برضو يا خلبوص ههههههه
وفجأة حضرت فكرة شيطانية في دماغ عم فتحي عشان يعرف في حد في المحل مستخبي ولا لا
وقع كوباية الشاي على نفسه كأنها غصب عنه عشان يقوم ناحية الحنفية اللي ورا الثلاجة ويغسل الجلابية
ارتبك سعيد وقاله : خليك خليك ياعم فتحي ماتقومش هاجبلك منديل حالا
وبكدة اتاكد عم فتحي ان سعيد لما قاله ماتقومش انه مخبي حد ورا التلاجة ، فقام بسرعة ورا سعيد من غير ما يشوفه وانتبه سعيد على صوت شهقة هاني ?
عم فتحي: اللة اللة اللة ، انا كنت حاسس ان في حد معاك في المحل بس ماكنتش اعرف انك طلعت بتاع خولات يا سعيد ، ايه اللي انا شايفه دة
تصلبا سعيد وهاني في مكانهما ينظران بهلع لعم فتحي ? ، وفجأة استجمع سعيد قوته وقال متلعثما : اص اص اصل هافهمك على كل حاجة دلوقتي ياعم فتحي بس عشان خاطري اقعد بس و اسمعني
عم فتحي : هاااا جول يابوز الاخص
سعيد : ده هاني صاحبي اتخانق مع باباه امبارح وطرده من البيت وجالي يعيط وعاوزني اصالحه وارجعه وباباه حالف بالطلاق مايخش البيت دلوقتي ، فخليته ينام في المحل لحد ما يطلع النهار ونتفاهم مع ابوه
عم فتحى: ياسلاااام وماخدوتش عندك يبات ليه في شجتك يا فاااالح
سعيد : اص اص اصل ماحبتش اعمل مشاكل وكان جاي متأخر ومرضيش يروح معايا
عم فتحى: انت كذاب على فكرة اولا اخوك هو اللي بيقعد بالليل وانت الصبح ، تاني حاجة الباب وهو مجفول كان وراه صوت حركة ، وانت مرتبك من الصبح ومش على بعضك ، انا مش داخل عليا الكلام اللي بتقوله دة واصل
وقف هاني يرتعد وعيناه متسعة ينظر لعم فتحي في هلع ليجده يتأمل فيه ويفحصه من اعلى لاسفل ومن اسفل لاعلى ، عم فتحي طلع موبايله وقال : انا لازم اكلم ابوك ياسعيد يجي يشوف المهزلة دي
سعيد وهاني في نفس واحد : لالالا ابوس ايديك ياعم فتحي استر علينا
عم فتحي بص عليهم شوية وراح بص بره المحل وقال : خلاص انا كأنى ماشفتش حاجة بس انا ليا شرط
سعيد : اللي انت عاوزه ياعم فتحي اؤمرني
عم فتحي: ينوبني من الحب جااانب
وهنا قفز قلب هاني طرباً..
الجزء السابع
بص هاني لسعيد باستغراب شديد ، فرد سعيد وقال : يعني ايه ياعم فتحي
قاله : زي ماقلتلك كدة ينوبني من الحب جانب اللي كنتوا بتعملوه انا يبقا ليه نصيب فيه
فرد سعيد : تاني ياعم فتحي هو انت مش مصدقني ليه
هنا رد عم فتحي بعصبية : هو احنا هانعيدوا تاني انا تعبت منيكم احنا نكلم الحاج بقا وهو يتصرف وراح طلع موبايله تاني فشده منه سعيد وقاله : خلااااص هاروح اقفل الباب ياعم فتحي
ابتسم هاني ابتسامات مغرية لعم فتحي بالذات لما بص على جسمه الفحل الصعيدي وقوته الوتد الظاهرة عليه ونجاحه في ابتزاز سعيد ليحصل على مايريد
بسرعة بص سعيد برة الشارع عشان يتأكد ان مافيش حد وراح منزل الباب بصوته المزعج
ولما رجع غمز لهاني بعينه وقاله : هنيالك ياعم هاني شكلك رزقك واسع يابن الذينا ، زبرين في يوم واحد وعالصبح كمان وضحك ضحكة عالية
قرب عم فتحي من هاني وهو يعض على شفته السفلى ويتركها فجأة ليصدر منها صوت طرقعة شهواني معناه هيجان وهو يقول بصوت مهموس : الواد دة حليوة وابيض زي لهطة الجشطة احلى من البت مرتي بوز الاخص ، تعالى ياهاني ماتخفش مني واصل انا هادلعك وهشخلعك وادوءك الزبر الصعيدي مش انت نفسك فيه
هز هاني راسه بالموافقة فقاله : عاوز اسمعها منك
وسعيد واقف بينهم يبصلهم وبدأ يسخن عالكلام وبتاعه وقف من ورا البنطلون فقال هاني بدلع متعمد : عااااااوووووزه
واتنهد تنهيدة خلت عم فتحي يقول : يابوووووووووي ياجدعاااااان ، بتعرف تمص ياهاني انا نفسي حد يمصلي هاموت واجرب دة
رد سعيد وهو بيلعب في زبه بعد ما خرجه من السوستة : هاني حريف مص ياعم فتحي هايريحك عالاااااخر
عم فتحي : يعني هايعرف يعمل زي البت اللي في المجطع الساخن ؟
سعيد : واحلى كمان هاتشوف ، هاني خش على عمك فتحي وريله شطارتك
اتقدم هاني خطوة واحدة وفجاة وقف وراح قال : بس على شرط؟
عم فتحي : اشرطي ياوزة
هاني : السرية التامة ومحدش يعرف اللي هيحصل بينا دة وياريت نبقى نتفق اننا نتقابل كل شوية
فرد سعيد وعم فتحي في صوت واحد : قشطة
عم فتحي : انا مراتي لما تروح البلد هاخدكم عندي نقضي يوم حفلة في شقتي
سعيد : ماشي وانا راشق معاكم اي وقت بس ساعتها مش عاوز ندالة هاااا؟
ضحكوا التلاتة ضحكة خفيفة
راح رافع عم فتحي جلايبته يخلعها ليظهر جسمه المعضل والمتقسم تحت ما يسمى بالكلسون ذراع وكف كبير قوي وصدر اكثر ضخامة يظهر شعره من فتحة الكولسون عند الرقبة وسطه متناسق مع جسمه الناشف ورجليه القوية الضخمة واخذت هاني رجفة لذيذة في جسمه لما شاف قضيب عم فتحي من ورا بنطلون الكولسون ، قضيب مميز مختلف عن اي قضيب له رهبة ورغبة وطلة غير طبيعية ، فقد كان قضيب عم فتحي اكبر من قضيب سعيد الذي كان يبهره منذ قليل واصبح قضيب سعيد الان كقضيب طالب في المرحلة الإعدادية بجانب قضيب عم فتحي
لاحظ عم فتحي نظرات هاني لزبه فحاول ان يغريه ويهزه ليتحرك بشكل مغري مثير فاتح لشهية المص واللعب ، فكان قضيبه متكورا خلف الكلسون الابيض في حجم البرتقالة الضخمة تقريبا فقد كان الكلسون ضيقا قليلا ولكنه يتمط ( استريتش) فكلما كان يشد عم فتحي مكان القضيب في الكلسون يتمدد ويكبر حجم قضيبه لانه ياخذ راحته في القماش ويتحرك في هزات مغرية رجولية لذيذة
سعيد شعر بان قضيبه سيصبح مهمل ومهمش لهاني فشعر بالغيرة من عم فتحي وفي نفس الوقت بالاحراج فقام بإحضار كرسي ووقف عليه واصبح قضيبه امام فم هاني مباشرة وقال : يلا وري عم فتحي انت بتمصلى ازاي قبل ما تمصله
بدأ هاني يمص وهو واقف ويلحس زب سعيد ويزداد في المص وامتلأ المكان كله بصوت المص وعم فتحي بقا سخنان هيجان ؛ لانه مش مصدق انه اخيرا هايحقق امنية حياته ان حد يمصله زبه
كان سعيد يتأوه ويتنهد ويتلذذ بمص هاني دون خوف مثل المرة الأولى كأنه اصبح مطمئن بوجود عم فتحي بجانبه
هاني بيمص وهو لا يبعد نظره عن قضيب عم فتحي كأنه يقول له (اصبر جايلك بس بسخن)
عم فتحي قرب من هاني وكان قضيبه منتصبا طويل وعريض من وراء بنطلون الكلسون كأنبوب الغاز وهاني بيمص زب سعيد بدأ عم فتحي يلعب في شعر هاني ويمسك مناطق من جسمه وكل ما يمسك حتة يصدر زفير ويقول بصوت مهموس : يابوووووي
سعيد كان يرتعش من المص فمال على هاني وخلع له التيشيرت ليظهر جسم هاني الجميل ابيض البشرة لديه خط خفيف من الشعر الأصفر في بطنه ، صدره كان جميل غير مشعر وحلماته بارزة وردية ، كان زب سعيد في بوء هاني زي العسلية وكان لعاب هاني يسيل من شدة المص والاصوات مازالت تتزايد وترتفع ويهيج عليها عم فتحي وتثير بداخله بركانه المكبوت
هاني ظل يمص في زب سعيد بعزم ما فيه من قوة وكان عم فتحي يقترب من هاني يلتصق فيه من الخلف بملابسه وزبه كان بيحك مرة في طيزه ومره في في فخذه ، انه زب صعيدي شقي وفتاك
اتملا المكان باححح وآآآآآآآآآآه واووووف وصوت مص وشفط ولحس ، جميل زب سعيد كما هو ولكن اصبح هناك الان الاجمل والمنافس
أمسك عم فتحي كف هاني وحطه على زبه وقاله : العبلي شوية
عم فتحي بالرغم انه شهواني ولكن ماكنش متسرع ولا مستعجل بالعكس بسبب ما كان يحدث مع زوجته جعله يريد ان يعوض النقص ويتمتع بهذه الفرصة بكل تفاصيلها لانه من الآخر محروم منها
فجأة سحب سعيد زبه من بوء هاني وهو يصرخ من النشوة ويقول : هاجبهم هاجبهم آآآآآآآآآه وخرجت من قضيبه قذفات لبن طويلة قوية كأنها صواريخ العيد في السماء غرقت وش هاني وكانت اول مرة هاني حد يجيبهم على وشه وكان مبسوط
ومش مصدق نفسه وفي نفس الوقت كان مستغرب من الموقف فوجهه امتلا بلبن سعيد الساخن وكان يخفض راسه لينزلق لبن سعيد عالارض في خطوط بيضاء لزجة ، وهاني مندهش معلقا يداه في الهواء وفاتح فمه من الذهول المنظر خللا عم فتحي يسخن اكتر. كان سعيد يتنفس بسرعة وترتعش بطنه واسترخى قضيبه بعدما طفى ناره ، جلس سعيد على الكرسي همدان يتنفس شهيقا وزفيرا ليعلن عن انتهاء فقرته
لتبدأ فقرة عم فتحي
التف هاني ليجد عم فتحي مخرج زبه من فتحة بنطلون الكلسون زب عملاق متوحش شرس يريد ان ينقض على فريسته ليعتصرها
فجأة سحب عم فتحي هاني من حزام البنطلون وقرب وشه لوشه ولصق شفته بشفتيه وبدأ يبوس هاني وغطست شفايف هاني الحمراء المغرية في شفايف عم فتحي الدافئة والناعمة وسط شنبه الذي كان يداعب شفتيه بوغزا خفيفا كالشوك الرقيق كانت مذاق شفايف عم فتحي تشبه التبغ ولكنها لذيذة وتشبه قبلاته مذاق البطاطا المشوية كان يعض شفتي هاني بأسنانه من شدة شهوته ويعصر طيزه بايديه في نفس اللحظة وهاني حاسس انه وقع مع وحش كاسر يريد ان يلتهمه
خلع عم فتحي الجزء العلوي من الكلسون ليظهر جسمه الجميل في كامل رجولته وفحولته كان مشعر جدا قمحي اللون الشعر يملأ بطنه وصدره وذراعيه من الآخر رجل زي ما قال الكتاب.
بدا هاني يتحسس بطن وصدر عم فتحي الناشفين بيديه الناعمة الحنونة اقتربا حتى التصقا سوياً واصبحت بطن هاني ملتصقة ببطن عم فتحي التي كان شعرها يداعب بطن هاني وظلا يتبادلان القبلات بدلع كثيراً وعم فتحي يعضعض في شفايف هاني ورقبته وحلماته وسعيد يشاهد فقط وبدا يستثار مرة اخرى بالرغم من انهاكه بعد المص
استدار هاني ليحتضنه عم فتحي من الخلف وشبك ذراعيه ببطن هاني ليدغدغ شعر ذراعيه بطنه وصدره وهاني في قمة لذته إنه بين ذراعي فحل يعتصروه من الخلف وفي نفس الوقت زبه يختلط بفلقتي طيز هاني ويقبل رقبته من الخلف فتخرج انفاسه الحارة على رقبة هاني لتشعره بدفء الإحساس ولذة المتعة
ظلا على هذا الوضع كثيرا وكان يعتصر عم فتحي صدر هاني بكفيه ويفرك حلماته بانامله حتى هبطت يداه الى بنطلون هاني ينزله بهدوء ليتحسس طيزه التي وصفها بأنها ليست من طيز
غير طبيعية ، وانها افضل من كس مراته وتضربه بمية جزمة
ادخل عم فتحي زبه بين فخذي هاني من الخلف وبدا يتحرك للامام وللخلف في قوة وثبات ومرونة لا تتوافق مع ضخامة بنيته ، واصبح قضيب عم فتحي من ضخامته يخرج من امام فخذي هاني يخبط بيوضه وكلما كان يحركه يراه سعيد وهو جالس امامهم يطل بطربوشه من اسفل بيوض هاني ويختفي ثم يظهر
عم فتحي كان يؤخر المص لانه يريد ان يتلذذ بالحصول على مراده فلما شعر انه سيقذف من فخاذ هاني امره ان يستدير ليبدأ في غايته الكبرى (( المممممص ))
ركع هاني على ركبتيه امام زب عم فتحي يتحسسه ببطء يطبطب عليه كأنه يروض افعى ضخمة حتى لا تنقض عليه امسكه برفق فاصبح كالمدفع في يديه
كان عم فتحي يرتعد من النشوة لا يصدق ما يفعله هاني مع قضيبه اقترب هاني بطرف لسانه يلمس راس زبه المتضخم كان طربوش عم فتحي منفوش كعيش الغراب لونه احمر قاتم اما باقي قضيبه فكان بني اللون وشعر العانة كثيف كحديقة تحيط قضيبه المنتصب الكاسح
لما اقترب هاني ليتذوق زبه سال المذي او الشمع منه بكمية رهيبة وكأن قضيب عم فتحي يدمع من الفرحة ، ضم هاني شفتيه ليسحب راس القضيب بالكامل في فمه وسمع عم فتحي يصرخ بصوت عالي ويقول : يابوووووووووي
اخيرا زب عم فتحي بيتمص وكان يتخبط في خدود هاني من الداخل اعطاها شكل منتفخا كأنه يضع وجبة كاملة في فمه
انتبه هاني ان قضيب عم فتحي لا يسع فمه ومن المستحيل ابتلاعه بالكامل فكان يشفط قضيبه يخرجه من فمه ويمص جوانبه وبيوضه ويعيد بادخال نصف قضيبه وراسه يبتلعه ويخرجه وهكذا طبعاً عم فتحي راح في دنيا تانية خالص وهاني فرحان بالمص وسعيد يستريح ليستعيد قوته من جديد بعدما انهكه هاني
استمر هاني في مص زب عم فتحي لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة وكلما كان يمص يزداد زب عم فتحي تصلبا واحمرارا وحرارة وكان ينبض نبضات قوية يشعر بها هاني داخل فمه فجأة ضغط عم فتحي على بوء هاني بيديه ليغلقه ونصف قضيبه بالداخل ليقذف عم فتحي لترات من اللبن الساخن داخل فم هاني شعور يفتقده عم فتحي منذ اكثر من 30 عاما
تفاجئ هاني بهذا الفعل وامتلأ فمه بلبن صعيدي رايب كامل الدسم من الدرجة الأولى ولكن كاد ان يشرق فكح كحة اخرجت كل اللبن من جوانب فمه وظل يسعل بسبب دخول كمية كبيرة من اللبن في جوفه فخرج قضيب عم فتحي بسرعة ومازال
يضرب دفعات متتالية من اللبن كانت تقذف تجاه شعر هاني
وفجأة رن هاتف سعيد ليجد ابراهيم اخوه يتصل به ففزع سعيد لانه ليس من عادة ابراهيم الاتصال به في الصباح ، فأشار لعم فتحى وهانى ان يتوقفا ولا يصدرا صوتا ، وفتح الهاتف يرد على اخوه ليجده يقول له في عصبية شديدة : انت قافل المحل ليه يازفت وسايب اكل عيشك ياحيوان!!
الجزء الثامن
توتر سعيد من مكالمة اخوه ابراهيم ازاى عرف انه قافل المحل دلوقتى ، فرد بصوت مرتعش : انا بشتري فطار من بتاع الفول وهافتح انت فين يا ابراهيم ؟
وهنا كانت الصدمة رد ابراهيم: انا قدام المحل اهو هافتح عقبال ما انت تيجي هاخد شنطتي لانى نسيتها في الدرج وفيها المحفظة والبطاقة ولازم اخدها عشان رايح مشوار مهم
وكأن نزلت صاعقة من السماء على سعيد فاخوه ابراهيم برة يعنى ورا الباب وهايفتح حالا المحل
في لمح البصر اغلق سعيد الهاتف وقال لعم فتحي وهاني : الحقوا الحقوا اخويا برة هايخش علينا دلوقتى استخبوا ورا التلاجة بسرعة ومش عاوز نفس
وفى تلك اللحظة كان ابراهيم يرفع باب المحل ليظهر امامه سعيد واقفا متصلب كالتمثال فاتح فمه وعينه بارزة وابراهيم يتخض من المفاجأة لما لقى سعيد قدامه ومش برة زى ماقاله من شوية
ابراهيم : احا ايه دة انت بتهزر ياض ولا ايه
انت مش قلت انك برة بتجيب فطار قافل على روحك ليه يا ان شاء اللــه؟
كان سعيد يرتعد ووجهه مصفر متوتر واضح ذلك عليه بسهولة
فقال له ابراهيم : فيه ايه ياض ماتنطق في حد قلبك ولا ايه؟ حصل حاجة ماتنطق ؟
سعيد : مافيش كنت تعبان ودوخت شوية فنمت
ابراهيم : ياسلام طيب ماكلمتنيش ليه ولا طلعت تشوف حاجة تاخدها من الصيدلية هو في حد يبقى تعبان ويقفل على نفسه انت مجنون يابني
وبعدين مالك كدة مش على بعضك وهدومك مبهدلة وسوستة البنطلون مفتوحة وعرقان مالك ياض فيه ايه انت كنت بتفك بريزة ولا ايه ههههههههه
سعيد: ممم..مانا... قلقل.قلتلك كنت نايم في ايه ياابراهيم؟
ابراهيم: خخخخخخ احا في ايه انت يلا ؟ هو احنا فاتحين المحل دة عشان نعمله لوكاندة بروح امك وبعدين ايه الكرسيين اللي محطوطين دول وكوبايتين الشاي انت كان معاك مين ياض ؟
كان يسمع الحوار عم فتحي وهاني من ورا التلاجة هاني كان يرتعد خوفا خصوصاً من عصبية ابراهيم اما عم فتحي فكان امره عجيب وكأنه في عالم تاني كان بيقفش في صدر هاني ، وهاني كل شوية يبعد يده بقوة في استغراب فيترك صدره
ويمسك فردة من مؤخرته ويضغط عليها ويغمز لهاني ويضم شفتيه بشنبه ببوسة لهاني في الهوا وهاني يبرق بتعجب في وش عم فتحي وكانت نظراته تقول له : (اما انت رايق اوي هو ده وقته!؟)
ابراهيم : بقولك ايه ياض انا كفاية مستحمل ارفك وخليتك شريك معايا في المحل هاتتمنيك وتتعولق هاكلم الحاج اخليه يشغلك في الفاعل ولما تبقى فواعلي بقا ابقى وريني هاتعرف تنام ازاي
سعيد : خلاص خد بس انت حاجتك وروح انت واوعدك انها آخر مرة
ابراهيم : وطب ورحمة امك بقا لأنا قاعدلك النهاردة ومش ماشي من هنا يا سعيد الكلب عشان
انت عيل خول وشكلك هاتخسرنا لقمة عيشنا
سعيد اتصدم اكتر لما عرف ان اخوه ابراهيم قاعد في المحل كان عاوزه ياخد حاجاته ويمشى
سحب ابراهيم كرسي عشان يقعد فلما قعد لاحظ حاجة غريبة تحتيه لاحظ ماء شفاف غليظ متنطور على الارض ، فاقترب اكثر ليجد قطرات وخطوط من هذا السائل الشفاف فوضع
يده عليها وفركها ليجدها لزجة فشمها فعلم انه مني رجل ، فشخر بصوت وكانت الشخيرة عالية مجسمة كأنها ستريو (خخخخخخخخ) احا يا متناك مش قلتلك انك كنت بتضرب عشرة في المحل يانجس يا مراهق طب اتكسف على سنك وروح اتجوز مادام بتاعك بياكلك كدة
كان سعيد متصلب كالمصدوم من صعقة كهربائية أخرى ، اراد ان يذهب ابراهيم ليغسل يده في الحنفية اللي ورا الثلاجة ، فوقف امامه سعيد يمنعه فتعجب ابراهيم من رد فعله
ابراهيم : اوعى ياض مالك فى ايه ؟!
سعيد : روح خد منديل بلاش الحنفية بايظة
مادخلش الموضوع على ابراهيم وشك في اخوه راح زقه ، ليجد عم فتحي وهاني متكوران عالارض وعم فتحي جنبه ، وانتفضا لما سمعا ابراهيم بيقول : انتوا مين بصوت يكاد يسقط البضاعة من على الارفف
وقف عم فتحي في لمح البصر وهاني كان مرعوب لا يستطيع ان يقف على رجليه من الصدمة ، وجلس سعيد في مكانه على الارض يضرب يده على رأسه من الندم ومن الخوف
ابراهيم معرفش يقول ايه غير : مين دول يا سعيد الكلب فهمني في ايه ؟ احا ليكون اللي في بالي دة صحيح ، انتوا كنتم بتتخولنوا هنا في المحل وقلبينها منيكة يا معرصين ، طب ورحمة امي وعليا الطلاق بالتلاتة مانتم خارجين من هنا
على جثتي ولو ما قلتم الحقيقة كنتوا بتعملوا ايه هنا لتكون فضيحتكم بجلاجل ؟
ابراهيم كان قوي البنيان ممتلئ الجسم قليلاً عن سعيد لديه كرش صغير وشنب شعر رأسه خفيف يكاد يقترب من الصلع كان وسيما ايضا ولكن وسامته مختلفة كلها فحولة ورجولة رجل صارم ذو شخصية قوية نظراته حادة وصوته عالي له هيبة من هيئته وطريقة كلامه
ثبت ابراهيم نظره قليلا وقال : مش دة عم فتحي جارنا القهوجي؟ احا هو في ايه سعيد ؟! رد عليا يابن ميتين الكلب
سعيد قال لابراهيم : ممكن بس انت تهدى وتبطل تزعق وتشتم وانا هافهمك كل حاجة
إبراهيم : أهو هديت ، يلا اتكلم
رد سعيد : دي نزوة يا ابراهيم ياخويا مجرد غلطة ووزة شيطان احنا كنا بنعمل اللي فكرت فيه بس صدقني اخرنا كان تفريش ومص ولعب مانطناش على بعض
ابراهيم : احا وهو انتم كنتم ناويين تنطوا على بعض كمان
سعيد : انا قلتلك لحد دلوقتي تفريش بس
ابراهيم: ومين فيكم بقا الفيشة الدكر ومين الفيشة النتاية ؟
سعيد : هاني صاحبي هو اللي سالب وعم فتحي جيه زيك كدة على غفلة وقفشنا فدخل طرف تالت حب يجرب الموضوع فعجب
وهنا حس ابراهيم ان سعيد بيعرض عليه الموضوع بطريقة غير مباشرة
وفجاة رد عم فتحي : بس جميل جوي جوي الموضوع يابوووووي
بصله ابراهيم باستغراب واحتقار وقاله : مش عيب عليك راجل صعيدي وكبير ومتجوز وتجري ورا نيك العيال برضو
وبص لهاني لقاه متكوم جنب الحيطة عمال يعيط كان هاني بيعيط خوفاً من الفضيحة ف حزن هاني اعطاه طابع الحسن والجمال خصوصاً انه وسيم الوجه ابيض البشرة فتلونا خديه باللون الوردي الفاتح واصبحت شفتيه بلون الكريز الأحمر القاتم وعينيه عسلية اللون كانت مليئة بالدموع تبرق وجسده الجميل منكمش من الخوف وكأنه يريد حضن دافئ جميل يشعره بالامان ويعطيه ويشبعه مما يحبه ويرغب فيه.
رد عم فتحي : يابيه اللي يحكم على حاجة من غير ما يجربها يبجى لامؤاخذة مخه تخين وبعدين الواد هاني اللي زي لهطة الجشطة دة جاي بمزاجه مش واخدينه بالعافية ولا بنغتصبه هو اللى عاوز اكدة
فجأة دخل زبون المحل شاب صغير في العشرينات من عمره فارتبك الجميع وساد الصمت عالمكان طلب الشاب جبنة رومي وزيتون وكيس شاي وكان يتأمل الوجوه فى ريبة واستغراب ، احضر سعيد طلب الزبون واخذ طلبه وانصرف
هنا قطع ابراهيم الصمت وقال : الموضوع ابن المتناكة دة مش هايعدى بالساهل ، نجستوا المحل يا اوساخ احا يعني لو كنت ماتصلتش كنتم ركبتوا على بعض
رد عم فتحي : بس ماتقولش على بعض عيب عليك انا دكر مش نتاية
وهنا هاني كان ينظر للجميع وعينه حمراء من البكاء وابراهيم يختلس نظرات على جسمه من اعلى لاسفل بحاجب اعلى من حاجب و أحد جانب شفتيه المضمومة مرفوع كأنه يتوعد منه الانتقام
ابراهيم : بس هاني منين ؟ اول مرة اشوفه يعنى
رد سعيد بسرعة في المنطقة عندنا
ابراهيم : في انهى شارع ؟
هنا رد هاني في قلق وتوتر : لييييه؟
قال ابراهيم : عادي يعني بسأل
رد سعيد : مش لازم تعرف .
افتكر سعيد أن ابراهيم عاوز يعرف عنوان هاني عشان ناويله على نية شر ، فجأة حاول هاني يتسحب ببطء للخروج من المحل وعندما اقترب
لينطلق من الباب مسكه ابراهيم بسرعة يسحبه واثناء ذلك كان يقاومه هاني وسعيد انتفض وتقدم ليتدخل ولكن منعه اشارة ابراهيم اخوه بان لا يتدخل ، وعم فتحي واقف يشاهد في تعجب لم يغادر على امل ان يمص هاني زبه مرة تانية ?
امسك ابراهيم هاني من الخلف واحاط بطنه بذراعيه ليقيد حركته ، واثناء ذلك كان قضيب ابراهيم يحتك بمؤخرة هاني ويخبطها ، وهاني يتلوى ويقول سيبني وابراهيم ثابت لا يتحرك ويعتصر هاني من الخلف وقد اثار جسد هاني الناعم شهوته خصوصا مؤخرته المرفوعة والمتكورة الطرية
احس هاني بشئ صلب يحك في مؤخرته ويغزه كالخنجر في فلقة طيزه انه قضيب ابراهيم انتصب من وراء البنطلون ويداعب ويدعك طيز هاني بعنف
ظل هانى يرفص فى ايد ابراهيم ويصرخ صرخات مكتومة ، فتدخل سعيد ليخلصه من قبضة ابراهيم فدفعه الاخير بيده ليبعده ، وسقط هانى على الارض على يديه وركبتيه ، وحاول ان يسير عليهما ، ويتجه ناحية الباب فسحبه ابراهيم من حزام البنطلون ليسقط بنطلون هانى الجينز والاستريتش اللى كان لابسه ، وتظهر طيز هانى ملساء ناصعة البياض وهانى يصرخ ، فذهب سعيد سريعا ليغلق باب المحل خوفا من الفضايح وتحول عراك مع ابراهيم وهانى
ابراهيم : بتستغفلنى يا متناك
هانى : سيبنى سيبنى
عم فتحى : ايووووووه ياجدعان الواد حتة جبنة قريش
سعيد : اهدى يا ابراهيم ماينفعش كدة اللى بتعمله دة
ابراهيم شد هانى من على الارض وبنطلونه نازل فراح رفعه على حجره ونيمه على بطنه وفضل يضرب فى طيزه ويقوله : أما خليت طيزك دى تورم عشان تحرم تتناك ياعرص مابقاش انا ابراهيم
هانى اللى كان بيعيط بدأ يتحول عياطه لضحكات مع صراخ من الضرب ،ىوأصبحت طيز هانى كالشواية الملتهبة
توقف ابراهيم عن ضرب هانى ، وبدأ يتأمل فى منظر نومته على حجره واستسلامه له وشكل طيزه المغرى الجميل فتحسسها ببطىء وضغط عليها ليجدها سخنة وناعمة وملظلظة فى ايديه
التفت ابراهيم لسعيد اخوه وقال : انت متأكد انك قفلت باب المحل كويس؟
الجزء التاسع
نظر سعيد مذهولا من سؤال اخوه ابراهيم وعلى حجره كان هاني نائما على بطنه يعاقب بطريقة ابراهيم رد سعيد بعدما سأله ابراهيم : انت متاكد انك قفلت الباب كويس
قاله : ايوة ليه في ايه ؟
فرد ابراهيم : افتح الدرج وناولنى الإليكتريك
هنا صرخ هاني بصوت عالي : لااااااااااااااءءةةةةة
فكتم اراهيم فمه حتى لا يصدر صوت ويسمعه احد
ابراهيم : انجز هات الاليكتريك بقولك لازم الواد دة يتربى
تقدم سعيد وهو يرتعد لا يريد ان يؤذي هاني وعم فتحي يتمتم من الخلف : خلاص المسامح كريم يابيه
ابراهيم : لو ماجبتش الاليكتريك عليا النعمة لكهربك انت يا سعيد
سعيد فتح الدرج واحضر الصاعق الكهربائي فهم يحتفظون به لزوم الأمن من السطو واللصوص بالليل أمسك ابراهيم الصاعق وقام بضغط الزر الذي اصدر صوته الشهير المرعب جميع الحاضرين
هاني كان يبكي بكاء شديدا خصوصا كان فاكر ان ابراهيم سيغتصبه ، كلما كان يضغط ابراهيم زر الصاعق يصرخ هاني
ابراهيم : ورحمة امي لو شفتك هنا تاني ياض لأحطك على ماكنة اللانشون وهاقطعك حتت وارميك للكلاب والقطط ، مالكش دعوة بسعيد ولا اشوف طرفك في المحل تاني فاهم؟
هاني : خلاص واللــــه حرمت (بكاء شديد وصراخ وعويل)
سعيد : حرام عليك يابراهيم ايه اللي بتعمله ده
ابراهيم : احا ياض ومش حرام اللي عملتوه ده افتح باب المحل خليه يغور ، وانت ياعم فتحي اتفضل من غير مطرود الفقرة خلصت خلاص
عم فتحي : واه هو احنا ندخل ونخرج علي كيفك ولا اييييه
سعيد : خلاص ياجماعة لو سمحتم مش عاوزين مشاكل انا هافتح باب المحل وكل واحد يروح لحاله ويا دار مادخلك شر
فتح سعيد الباب خرج عم فتحي وهو يبرطم
وهاني رفع بنطلونه مع بكاء شديد ونظرات غضب لابراهيم ، ابراهيم قاعد زي الاسد يضحك بسخرية من هاني واثناء نظرة هاني عليه وجده يغمز له ويمسك قضيبه المكبب ورا البنطلون بإيد ويشاور على رقبته بعلامة الذبح بيده الاخري وكأنه يتوعده
خرج هاني وهو حزين مكسور بعدما كان فرحان ومستمتع ، وظل سعيد وابراهيم في المحل
سعيد كان يقف على باب المحل ونظراته تتبع هاني وهو يتأسف بداخله له كل الاسف ، فلما التفت وجد ابراهيم يمسك هاتفه المحمول وكأنه ينقل رقم منه لهاتفه سأله سعيد بتعمل ايه؟؟
ارتبك قليلا ابراهيم وقال : باخد رقم دسوقي بتاع الجملة اتمسح من عندي عاوزه يعدي علينا عشان يجبلنا بضاعة
سعيد : بضاعة ايه ما المحل مليان على عينه اهو
ابراهيم : ياعم في حاجات ناقصة وكفاية اننا ماعندناش مخزن
سكت سعيد وحس ان ابراهيم بيكذب عليه
ولكن ابراهيم كان في قمة الذكاء اتصل بالفعل على رقم دسوقي الذي كان مسجلا عنده اصلا ولم يحذف من عنده وطلب منه شوية حاجات عبيطة
الساعة 11 مساء كان هاني نايم في غرفته على بطنه فوق سريره يبكي بعدما احس بالإهانة والتجريح والعنف ء مسك التاب فى ايده
وبعت رسالة لسعيد على ماسنجر الفيس : عجبك اللي حصل دة
بعد خمس دقايق رد عليه سعيد : انا مكسوف منك بصراحة ومايخلصنيش اللى عمله ابراهيم ده خالص حقك على راسى يا هانى امسحها فيا
بعد ما دردشوا حوالي ربع ساعة
سعيد : خلاص بقى والنبى ماتزعل من اللى حصل
واوعدك انى هاعوضك اللى حصل دة وهابسطك واصالحك وارسل وجه يغمز ?
ضحك هانى من كلام سعيد وحس انه هون عليه
هانى : انت قاعد لوحدك؟
سعيد : اه تحب تيجى؟
هانى : ياريت بس.....
سعيد : اه يبقى انت لسة زعلان
هانى : لا لا مش الفكرة بس انا خايف لاحسن ابراهيم يطب علينا
سعيد : ماتخفش ابراهيم بيقفل الفجر وانا بستلم الساعة 6 الصبح ، وبعدين هو فى شقته مع مراته ونادر لما بيطلعلى فى الوقت ده
هانى : تعرف ان لسة طعم بتاعك فى بوءي
سعيد : وانت بتمص حلو اوى مش قادر أنسى أحساسي بشفايفك ، هااا قلت ايه ماتيجى نسهر سوا ياحبى
هانى : بس بالراحة عليا عشان لسة طيزى واوا
سعيد : واللة بقى انت وحظك
هانى : يعنى ايييييييه!!!؟
سعيد : يعنى انزل بس ماضيعش وقت وتعالى
اركب توكتوك وقوله نزلنى شارع فخري جنب مدرسة زهور الأمل ولما توصل كلمنى
هانى : هوااااااااا
سعيد: قشطة انا هادخل اخد دش ماتنساش تظبط التظابيط ، ليلتنا فل ههههه سلام
هانى : هههههه سلام
.................................
عم فتحى نايم جنب مراته عالسرير النوم طاير من عينيه ، كان بيفكر فى تفاصيل ما حدث فى المحل كل مصة كان يتذكرها من هانى كان ينتصب فيها قضيبه ليرفع غطاء السرير كالخيمة ، يلتفت لزوجته بجانبه كان يبصق على الهوا ناحيتها
ويبرطم من حظه ، عم فتحى اصبح مغرم بمص هانى والشاغل الذي بشغله الان هو ازاى ينط على هانى بالذات لما شاف طيزه الملبن وهى محمرة من ضرب ابراهيم ، وفجأة طرأت على بال عم فتحى فكرة جهنمية فى ازاى انه يستدرج هانى
....................
هانى دلوقتى فى الشارع وقد ارتدى احلى الثياب
وتعطر بعطره المفضل ( باى جيفنشي ) ، وضع مرطب شفاه بطعم الفراولة ، صفف شعره بطريقة جميلة ، ملامحه البريئة الجذابة زادته جمالا رموشه الطويلة وحواجبه المرسومة المتناسقة
وعينيه العسلى وبشرته الفاتحة واسنانه البيضاء المتساوية خدوده وشفايفه الوردى المنتفخة
كانت فرحته بما سيلقاه أنسته ما حدث فى المحل الصبح
ركب هانى التوكتوك واخبر السائق بالعنوان ولاحظ هانى نظرات السائق المتكررة له فى المراية كان فوق رأس هانى فى سقف التوك توك لمبة حمراء
فكان هانى فى المرآة للسائق كالفتاة العذراء فى كوشة فرحها ، وهنا رن هاتف هانى ليركز السائق معه
هانى بدلع : آلوووووو
سعيد : هااا وصلت فين يا قمر؟
هانى : قربت اهو 3 دقايق وهاكون عندك
سعيد: قشطة لما توصل كلمنى هاتلاقينى واقفلك فى الشباك
هانى بدلع : حاضر
سعيد : بحبك
هانى : وانا بموت فيك (بصوت منخفض ولكن كان مسموع)
وازدادت نظرات السائق له بتعجب وارتياب ، كان السائق شاب فى العشرينات رفيع الجسد خمرى اللون ، له لحية كثيفة يرتدى كاب معكوس ولديه بشلة فى وجهه
.................
ابراهيم جالس فى المحل يقلب احداث الصباح فى ذهنه ، لا ينكر انه اشتهى هانى خصوصا انه كان له تجارب مثلية قبل الجواز فتذكر ابن الجيران اللى ناكه فى السطوح ليلة العيد
وزميله فى المدرسة من قبل اللى نط عليه فى شقته لما مدرس الدرس ماجاش من الاخر طيز هانى قلبت عليه المواجع بالذات ان ابراهيم يعشق نيك الطيز وادمنه من زمان ، ولكن مراته تمتنع عن ان يجامعها فى طيزها ، وكل مرة تحصل خناقة بينه وبين مراته ، حتى لما كان بيلعب فى طيزها بصوابعه او يجامعها فى كسها من الخلف ويحاول يتسحب ليدخل قضيبه فى شرجها ، كانت تنسحب سريعا من العلاقة ، وتعطيه درس فى الحلال والحرام ، والان فرصة نيك الطيز راودته من جديد وبإلحاح شديييد ، ما العمل كيف سيصل لهذه الطيز التى ايقظت بركانه الماضى؟
وفجأة طرأت على بال ابراهيم فكرة جهنمية فى ازاى انه يستدرج هانى
...........................
وصل هانى امام المدرسة كان المكان مظلم وهادىء كثيف الاشجار ، نزل من التوكتوك فى خفة ودلع كأميرة تنزل من على الهودج
اقترب من السائق وقال له بصوت ناعم : عاوز كااااام؟
السائق : انت اللى عاوز كام؟
هانى : نعم؟
السائق : جرب بس والنعمة احنا جامدين اوى هنعرف نسد برضو معاك ، هااا تحب بالساعة ولا بالليلة؟
هانى : ايه اللى بتقوله دة انت عاوز ايه؟
السائق : ماتعملش فيها من بنها يا أمور ، يعنى 3 دقايق وهاكون عندك وبموت فيك هايكون ايه يعنى رايح تاخد درس *** ولامؤاخذة؟
هانى : انت ازاى تكلمنى كدة خد فلوسك اهى طريقك اخضر
ورمى هانى خمسة جنيه على رجل السائق ومد حركتين ، فى تلك اللحظة كان هانى يتصل بسعيد ليخبره بوصوله ، ولكن تفاجىء بيد تمسكه من كتفه ليستدير خلفه يجد السائق يفتح مطواة فى وجهه ويقوله هات اللى معاك ياض ، يسقط من هانى الهاتف فزعا ، ويصرخ لما اقترب منه السائق يكتفه بذراعيه على رقبته ، ولكن كان السائق فى قمة الوقاحة استمر فى سحب هانى للتوكتوك ويسبه بابشع الألفاظ ، فى تلك اللحظة كان سعيد فتح الخط ليسمع صرخات هانى ، فجرى سعيد لينظر من البلكونة ليجد عراكه مع سائق التوكتوك
كان سعيد فى الدور الثالث فنزل سريعا بخفة ورشاقة ، لينهال بقبضات يديه فى وجه السائق
وهانى يقف جانبا يديه على وجهه يبكى
سعيد : امشى من هنا ياكسمك غور لانيكك وماخلكش نافع ببصلة
خرج بعض الجيران من النوافذ على انها خناقة
وهنا شعر السائق بالخوف فأخذ التوكتوك وهرب
استدار سعيد ليجد هانى منهار من البكاء وهاتفه على الارض ، انحنى واحضر الهاتف ووضع ذراعه على كتف هانى وذهب به ليصعدا الشقة اثناء صعودهما على السلم فتح احد الجيران وقال : خير ياسعيد يابنى فى ايه؟ ايه اللى حصل دة؟
سعيد وهو مرتبك قليلا لوجود هانى معه : مافيش يا استاذ حسين ده رامى ابن الحاج رضا تاجر الجملة اللى بنتعامل معاه فى المحل وجاى يخلص حسابات ، فواحد بلطجى طلع عليه كان عاوز يقلبه بس **** ستر
استاذ حسين : يا ساتر يـ.ـارب ، اللـ.ـهـ.ـم احفظنا
لا يابنى خد بالك مش عاوز حاجة؟
سعيد : شكرا يا باشا الحمد *** جت سليمة بعد اذنك
هانى كان يرتعد ووجه مصفر من الخضة لم يرضى سعيد بأن يخبر بحقيقة هانى لأحد حتى اسمه الحقيقى ، صعد سعيد وهانى الشقة ، دخلا على الانتريه سعيد كان يمسح وجه هانى وشعره بحنان ويقوله : معلش اهدى بقى ماحصلش حاجة خلاص ، هاعملك كوباية لمون روق بقى
كان هانى بالرغم مما راه وازعجه معجب بشهامة سعيد ، وازداد اعجابه به اكثر من بعد هذا الموقف الرجولى ، بعد قليل جاء سعيد ومعه كوب الليمون وجلس جنب هانى على نفس الكنبة ملتصق فيه ينظر اليه بشغف ونظراته اربكت هانى
سعيدو: مالك بقى خلاص روق انت معايا اهو ماكنتش عارف انك مزة اوي كدة وبتتعاكس ههههه
قال هاني بلماضة يقصد ان يداعب سعيد بالرغم من عينه المدمعة : ياسلام هو حد قالك انى وحش؟
سعيد : يقطع لسان ودراع وزبر اللى يقول كدة
هانى : ههههههه
سعيد : ايوة بقى اضحك وفكها شوية بس تعرف ان ضحكتك حلوة اوى ياهانى؟
هانى : شكرا
سعيد : شكرا ؟؟ لا ايه الرسميات دى انا عاوزك تاخد راحتك عالاخر تحب نقعد هنا شوية ولا تيجى افرجك على اوضتى (وغمز له)
هانى ابتسم وقاله : لا انا عاوز اخش الحمام
سعيد : ههههههه ايه انت عملتها على نفسك من الخضة ولا ايه ههههههه
هانى يضرب سعيد بكوعه فى صدره بمزاح ويبتسم
سعيد : طب مش هاتشرب الليمون
هانى وبكل دلع : لا هابقى اشرب لبن وضرب سعيد على فخذه وقام يدخل الحمام
.........................
قام سعيد بسرعة ينظر فى المرآة يظبط شعره
ويعدل هدومه كان يرتدى بادى ابيض مجسم يظهر تقسيم عضلات جسمه وبنطلون جينز ازرق
بحزام بيج ضخم حول وسطه ليجعل البنطلون مجسم يبرز تفاصيل رجولته
يرفع ذراعيه ليبرز عضلاته امام نفسه ، يخرج لسانه فى المراية ، يضم شفتيه لنفسه ويمسك قضيبه يحركه ، كان معجب بوسامته وقوته ، رش مزيل عرق تحت ابطيه ونظر لاسنانه هل نظيفة ام لا ؟
فى ذلك الوقت كان هانى يقف امام مرآة حوض الوش بعدما غسل وجهه ، نظر لمؤخرته البيضاء المرفوعة واخرج من جيبه زجاجة عطر صغيرة
وقام بتعطيرها جيدا وفعل حركات شبيهة بحركات سعيد امام المرآة ، ثم قام بضغط السيفون كأنه كان يستعمل الحمام ، ولما سمع سعيد الصوت اعتدل وجلس عالكنبة ، وراتشف رشفة من عصير الليمون ، خرج هانى فى خجل تمثيلى يديه امامه مشبكهما وينظر للارض ، وكأنه يعلن لسعيد على انه عصفور مستسلم للعب او للأكل
سعيد : ايه القمر دة ماتيجى فى حضنى
اقترب هانى من سعيد ليلقى بنفسه فى حضنه
حضن يشبه رحلة الى فضاء الكون المبهر الفسيح
ضم سعيد هانى بذراعيه يحتويه برجولته
التى جعلت هانى كقطعة الزبدة السائحة على نار هادئة ، كان يعتصره بقوة وكأنه يقول : انتى ملكى فقط
مسك سعيد ذقن هانى يرفعها لوجهه وهو فى حضنه لتقع عينيه فى أعين هاني ، لم يتحمل هاني النظر فى عين سعيد الساحرة من جمالها
كأنها الشمس فى وسط السماء تشعرك بالدفء والسخونة ولكن لا تستطيع ان تطيل النظر اليها
هانى يخجل من نظرات سعيد الثابتة فى عينيه فيبربش خجلا وينظر لاسفل يبتسم سعيد ويقول : ايه بتتكسفى ياقطة؟
هانى : بس بقا (ويضربه بقضبه يده على صدره برقة)
ثم يدفن وجه فى حضنه ليختبىء من نظرات سعيد ، يضع سعيد قبلة حنونة على رأس هانى وهو يداعبه بانامله خلف أذنه ، هانى كان نائم على بطن سعيد ووجهه فى صدره ، وسعيد يلقى القبلات على وجه هانى ، من اعلى لأسفل مع صوت شفتيه الرقيق مع كل قبلة
كان ينزل بشفتيه حتى وصل لانف هانى وهو يرفع وجهه بيده ليطبع سعيد قبلة على شفتي هانى جعلته يشعر بقشعريرة تسرى فى كل جسده
تتحرك شفتاهما بعدما اشتبكا ببعض بخفة سويا وكأنهما يتراقصان الباليه يلتصقا ويتحركا بكل رومانسية وجمال ودلع كان سعيد يقرص بشفتيه شفايف هانى ليصدر صوت الشفشفة المثير الساخن وهانى يصبح كالسكران كلما تزداد حركات سعيد فى البوس ، اعتدل سعيد وهو مازال يقبل هانى وكأن شفتيهما التصقا بلاصق شديد القوة
يخلع التيشرت لهانى ثم يخلع البنطلون وهو مازال يقبله بنهم شديد ، اصبح هانى الان عاري تماما وكان جسمه ابيض اختلط ببعض الحمرة من السخونة مما اثار جنون سعيد ، اصبحت منطقة اسفل الحزام عند سعيد مرتفعة متحجرة كالصلب انه قضيبه الشهى اصبح مستعدا واقفا كالعلم يريد التحية ، نزل هانى ببطء بعدما خلع تيشرت سعيد ليظهر جسمه المثير الرائع ، ويقبل بطنه وصدره وينزل بشفتيه ليقبل صرته ويداعبها بلسانه وسعيد يضحك من المداعبة وحركات لسان هانى اللطيفة التى تدغدغه
نزل هانى ببطء يشم قضيب سعيد من وراء البنطلون كأنه يشم رحيق زهور الربيع فى الصباح
ويقبله بقبلات كلها حنان ودلع وسعيد يتأفف من الاثارة ، يمسك هانى طرفى البنطلون ليبعدهما عن بعض برقة لكى يفتحه وكانت ازراره تصدر اصوات لما تفترق لتعلن عن الاستعداد لبدأ المعركة ليخرج سيف سعيد القاطع مستعدا على اهبة الاستعداد
لخوض اقوى واشرس معركة ستحدث بعد قليل قام سعيد فجأة وامسك هانى بقوة يرفعه على كتفه ليذهب به الى الغرفة وهو يسير قضيبه خارج من البنطلون كالحربة المدببة وهانى يضرب بقبضتيه على ظهر سعيد ، ويصرخ من مفاجأة ما فعله سعيد ويقول : يا مجنووون هههههه
الجزء العاشر
ادخلني سعيد غرفته وهو يحملني على كتفه ثم القاني على فراشه بكل قوة ، نظرت في عينيه وجدت نظرات مفترسة ورغبات مليئة بالشراسة الجميلة ، وقال لي : دانا هاكلك أكل
كان منظر قضيبه المنتصب امامي وحده كفيل بان يوصل لي هذه الرسالة ، كان يعض على شفته السفلى ويغمز بعينه ويتنهد ويأفف ، احمرت أذنيه ولمسات يديه كانت كالجمر المشتعل على جسدي
كانت حجرته واسعة ومرتبة ومعطرة برائحة اللافندر كحجرات الفنادق ، السرير يكفي لفرد واحد ولكن سيصبح الان شاهداً لمعركة بين شخصين
امسكني سعيد من وسطي ليقلبني على بطني اصبحت مؤخرتي ملكه يتصرف فيها كيفما يشاء ثم انمنى على بطنى وبدأ يعجن فى مؤخرتى ويبعد الفردتين عن بعض ويضغط على خرمى بإبهميه ، ضربني بكفه ضربة شديدة على احد فردتي مؤخرتي البيضا الملساء فقلت آآآآآآآآآه
ببطء ودلع جعله يصدر صوت شخير ويقول أحا دة انا هافرمك ومحدش هايرحمك من ايدي
كنت مستمتع من تعبيرات سعيد وحركاته ، بدأ يفعص اكتر في طيزي واقترب بقضيبه منها ، كان يحكه فيها ويمشيه بين الفلقتين وهو ينفخ ويتنهد من الهيجان كنت بحس بطربوشه يخبط عالخرم ويتزحلق كأن قطعة فحم ضخمة مشتعلة تريد ان تشوي مؤخرتى ، سحبنى اكتر لتصبح طيزي اكثر ارتفاعا له وانا نائم على بطني مستلم له اتلذذ بكل حركة يفعلها معي ، وفجأة اجد لسانه الرطب الدافئ على خرم طيزي اووووووووه انه شعور ممتع ولذيذ جدا ، شعرت ان جسدي يهرب مني وبدات ارتعش من حركات لسان سعيد في طيزي وقبضات شفتيه عليها كأنه يلتهم تورتة بالكريمة.
ظل يلحس ويبوس طيزي كثيراً لم اشعر بالوقت لاني غبت عن العالم وعن الزمن وأصبحت كالسكران يذيبني هذا الرجل الرائع
ادخل سعيد ذراعه ليحيط به وسطي وسحبني للوراء لنصبح واقفين على ركبتينا وهو ورائي يقبل رقبتي وكتفي وخدودي ثم اقترب من شفتى يلتهمهم حتى أسكرنى وفى نفس الوقت قضيبه يحتك في مؤخرتي اشعر بنبضاته وبحجمه الضخم وكأنه يتمدد كل ثانية
همس في ودني بصوت سحرني : هاااااا؟ جاهز؟
كأني فقدت النطق من المتعة فاشرت برأسي اني بالطبع موافق وجاهز دون كلام
قالي : تحب البس توبس ولا عادي؟
قلتله : يالااااا بقاااااا
سعيد : حلاوتك بس ماتعليش صوتك عشان الجيران ماشى؟
مسكني بايده بعدما نزلني لتحت وبدأ يوسطن زبه عالخرم وقبلها راح بصق عليه بصقة طووووييلة ووزعها بصباع ايده الكبير على راس زبه وشوية علي خرمي
سعيد : يادين أمي دة انت خرمك ياعيني بيغلي دلوقتي هاريحك واظبطك
بدأ سعيد يدخل طرف قضيبه بهدوء شديييد وكانه يقوم بعملية حفر وانا اشعر ببعض الالم الممتع فهذه اول مرة يخترقني فيها قضيب رجل ومن هول الموقف واني لم اصدق ان حلمي يتحقق شعرت بأن روحي تذهب مني وان جسدي
يذوب كقطعة الشوكولاتة فوق صفيح ساخن جداً
سعيد كلما كان يدخل قضيبه كان يتنهد ويصدر منه فقط لفظين آحححح و اووووف كلما يغرز سيفه المسنن في مؤخرتي يزداد آلمي واضغط بشدة على الفرش ولكن يصحبه متعة ، وصل قضيب سعيد الي نصفه بداخلي ووقف قليلا بسبب ضيق خرمي وكان يضحك ضحكات ترتعش فيها بطنه وينبض قضيبه داخلي مع انقباضات خرمي كنت اشعر بأنه يخدعني وقد ادخل عمود من الحديد المتصلب وليس قضيبه ولكن كان انتصابه حديدي بمعنى الكلمة ، سعيد كان مصدر مشع من الشباب والقوة والفحولة ، ظل نصف قضيبه بداخلي وانا اتأوه من شدة الألم فيرجع يسحبه للخارج ببطء ويدخله مرة اخرى كأنه يقطعني بالخنجر ، استمر على ذلك برهة من الوقت
حتى أصبح خرمى متأقلم معه ، وهنا كانت اشارة ليبدأ سعيد بالرقص كالراقص المحترف
بعد دقائق قلية اخرج سعيد قضيبه وقال : سأحضر الفازلين من الدرج
كان عندما يتحرك ، يتحرك معه قضيبه المنتصب في شكل مغري رهيب لا يقاوم وأدركت وقتها اني اعشق الزب ومهووس بكل تفاصيله
احضر سعيد علبة الفازلين واخذ قطعة بأصبعه يدهن بها رأس قضيبه وبقيته بطريقة جننتني جعلتني اخطف منه العلبه وادهن له انا بيدي كان قضيبه ملتهبا شديد الاحمرار يلمع ويشع حرارة تكفيك ان تجلس بجانبها في ليلة شتاء ممطرة كنت ادهن وادعك وفي نفس الوقت ابوس شفتيه بدلع وهيام ، من الاخر كنا نأكل بعضنا البعض بجمال وتلذذ أمسك سعيد الفازلين واخذ قطعة باصبعه يدهن بها خرم طيزي ويدخل صابعه الوسطى في بعبوص شقي جرئ منه ، وكأنه يقيس عمق خرمي ويعطيه الأمر ليتأهب
سحب سعيد وسادة ونيمني عليها بظهري على حرف السرير ورفع رجلي ليضعها على كتفيه وهو يوجه قضيبه لخرمي واكتشفت ان هذا هو وضعي المفضل كانت عيناه في عيني يبتسم ابتسامة ساحرة ويغمز بعينه اليمني ويدخل قضيبه برفق في خرمي وانا اذوب عشقا امسك رجلي بيديه وكان يتحرك بقضيبه بكل رشاقة فارى بطنه الممشوقة وصدره المرفوع يتحركان امامي في رقصات مغرية رشيقة مليئة بالحيوية والنشاط فكنت الامسهم بيدي وادعك في حلمات صدره
وانزلق قضيب سعيد بأكمله داخلي لاشعر به يلامس امعائي وكان يجن جنوني عندما كان يخرجه ويتركه ثواني ثم يدخله مرة أخرى واحياناً كان يخطيء التوجيه للخرم فيظل قضيبه يخبط بيوضي ومنطقة فوق الشرج ثم ينزلق ليذهب الى مجراه يتركه داخلي لكي تصبح عانته ملتصقة في مؤخرتي ثم ينحني يقبلني قبلات ساخنة وانا قد ذهبت لعالم تاني وكأنني مسحور عيناي كانت تتحرك في سرعة وتغوص فى جفونى كأني سيغمى عليا من المتعة وهو مازال يرقص فوقي لا يمل ولا يكل وبكل هدوء سحبني من تحته ليحملني على كتفيه بكل توازن وقوة ليقف على رجليه يحملنى كالمصارع وانا اشبك يداى على عنقه وشفتاى لم تنزل من على شفتيه
فجأة صرخ سعيد من المتعة فانزلنى على ركبتي
وبدأ قضيبه المنتفخ يتحرك فى انقباضات متتالية يقذف معها لبنه الساخن السميك ناصع البياض كان يتنهد وبطنه تتحرك فى رعشات كانه يتعرض لشحنات كهربائية ، وانا منبهر بمنظر سعيد جسده بقضيبه ولبنه كله على صدرى ووجهى ورقبتى
سحبنى سعيد على سريره وهو منهك البنيان
نمت جنبه فهمس فى ودنى : يالا عشان اخليك تجيبهم
استغربت بصراحة وظننت ان سعيد لم يفكر فى اى شىء سوى ان ينام او يستريح قليلا فقلت له : انت عاوز تعمل واحد تانى؟
قال لى : لا شوية كدة بس لازم اخليك تجيبهم زى مانا جبتهم لازم ابسطك زى مابسطتنى
لاقيته دخل صباعه فى خرمى وبايده التانية فضل يدعك فى زبى وانا مبسوط جدااا بصراحة اللى بسطنى اكتر تفكير سعيد وقد ايه كبر فى نظرى وزاد اعجابى به لانه فعلا مش انانى
بدأت يداه الاثنان يشتغلان واحدة فى خرمى والتانية دعك فى زبى ، غمضت عينى واستسلمت لامتاع سعيد ، حقيقى ادمنت هذا الشعور ولم اعيشه من قبل
بعد لحظات بدأ قضيبى يقذف اللبن فى الهواء
وانا انتفض مثل سعيد ، وسعيد يلحقنى بقبلة ساخنة زادتنى متعة واذابة
تنهدت وتأوهت فضمنى لحضنه واصبحنا ملتحمين بجسد واحد عارى يدغدغنى شعر صدره وذراعيه وساقيه وسحب سعيد الغطاء لننام تحته ونهدأ قليلا ، كنت اشعر اننى فى حلم
كم هو رائع حضن سعيد وجسده وحركاته وكل تفاصيل ما عمله معى ، كان يلمس على شعرى وهو فى حضنى فسألته سؤال : انت مارست مع بنات قبل كدة ؟
فقالى : وليه السؤال دة ؟!
قلتله : عادى انت لو نمت مع بنات برضو انا واثق انهم هايتمتعوا
فقالى : جربت مرتين بس بحب الولاد اكتر
فدفنت وجهى فى حضنه خجلا
فسألنى هو نفس السؤال
فقلت له : انا ؟ (وضحكت ضحكة طويلة) انا اعيش لكى اتناك ههههههه
ضحك معى وقالي : لا بجد مجاربتش تصاحب بنات مانت بتاعك حلو وبيوقف يعنى وكدة
فقلتله : هى مش مشكلتى فى بتاعى المشكلة انى مش بنجذب خالص ليهم وجربت مرة اعمل واحد مع زميلتى كان اسمها ندى فى المصيف اللى تبع الكلية ، لاقيت مافيش قبول وماليش نفس
ضحك وقالى : قبول ايه هو انت رايح تتقدملها؟
ضحكت وقلتله : لا اقصد مافيش ميول للبنات خالص ، انا بميل اوى لما اشوف راجل زيك كدة وفى حلاوتك
قالى : طب وانت مارست مع كم واحد قبلي ؟
قلتله : إنت أول واحد
قالي : انت بتتكلم جد
قلتله : فعلا اول واحد ، وكل اللى فات كان تخيلات هههه
ضحك وقالى : طيب وهتقول ايه لاهلك
قلتله : بابا وماما منفصلين وانا عايش لوحدى زى مانت شايف عشان كمان شغلى قريب من سكنى وهما قاعدين فى اسكندرية ، يعنى اتعودت عالوحدة لو دة قصدك وبعدين خلاص لاقيت اللى يملى عليا حياتى ?
فقالى : بس انا بيضغطوا عليا اتجوز
قلتله : وهاتعمل ايه؟
قالى : مش عارف بينى وبينك الجواز دة مسئولية كبيرة ياهانى وانا بصراحة عارف نفسى مش قدها
قلتله : طب والعمل؟
قالى : مش عارف بقولك ايه سيبها بظروفها اهم حاجة نعيش اللحظة ولما تيجى لحظتها يبقى يحلها حلال يلا نقوم ناخد دش ونعمل واحد تانى؟
قلتله : بصراحة عاوز اقولك حاجة ومكسوف منك
قالى : اييييييه؟
قلتله : انا حاسس بوجع اوى ورا وحاسس انى مش هاعرف اعمل دلوقتى تانى
ضحك وباسنى من راسى وقالى : ولا يهمك ياحبى وانا اسف انى وجعتك بس انت السبب برضو طيزك تجنن هههه
ضحكت وقلتله : يلا ننام والصبح ناخد دش وننزل سوا اروح على شغلى وانت عالمحل
قالى : ماشى ونمنا فى حضن بعض ولا أحلى عشاق
فى الصبح قمنا على ضوء الشمس ولاقيت سعيد نايم زى الملاك فى حضنى بوسته 4 بوسات على خده وشفايفه فى الخامسة عينيه فتحت وصحى يبتسم لى منظره وهو نايم جنبى كدة اثارنى اوى
روحت قولتله بكل لؤم وخبث : على فكرة الوجع راااح هههههه
ضحك وقالى : ياصايع شكلك قايم شرقان وشكلى انا كدة هاعمل معاك واحد صباحى
اترميت فى حضنه وكانت شفايفه وجبة فطورى قام يلحس مؤخرتى كانها وجبة فطوره وكلما كان لسانه يلمس خرمى الملتهب من الامس يزداد شبقى ، ادخل قضيبه وبدأ يرقص بخفة وحيوية
كان سعيد فى قمة نشاطه ولياقته الصبح ، كم اعشق جسمه الوسيم الرياضى ، ظل يضرب طيزى حتى احمرت ، وكانت طيزى تتجاوب معه كأنها سيارة تأقلمت مع راكبها
كانت الشمس تطل من النافذة علينا كأنها تساعدنا بحرارة دفئها ، كانت طالبة معايا اوى انى اقعد على زب سعيد ، الوضع اللى مجربتوش بالليل قعدت وكأنى امتطى جواد عربى أصيل اترقص وأتلوى كالأفعى ، سخن سعيد أكثر من المساء
ولاحظت ان انتصابه كان اشد بكثير ، ووقتها تذكرت انى قرات ان هرمون الذكورة ينشط بأقصى درجة فى الصباح الباكر
كان يعشق الوضع الكلابى وانا احب وضع الانثى انى انام على ظهرى ، فبدأ بالوضع اللى بحبه واستمر ينيك بنشاط غير منقوص منذ ما بدأ ، ثم قام سعيد كالفهد المفترس ، قلبنى على بطنى ليطبق الوضع اللى بيحبه ، وبدأ يضاجعنى شوية برفق وشوية بعنف ، ويعض أذنى ويهمس بأحححححح واووووووف
وكأن شفرة جسدى توحدت مع شفرة جسد سعيد
واعتاد على المتعة منه دون ألم او خوف ، كأننى زوجته فى الصباحية ، ارتفعت اجسادنا قليلا وبدأ سعيد يحرك قضيبه بكامل قوته ، لمدة زادت عن 8 دقائق تقريبا ، وخرمى كان يفترس وكأننى أعمل عملية دون مخدر ، ولكنى اتمتع بدرجة غريبة عجيبة ولا يهمنى الألم ، وصرخ سعيد صرخة اعلى من صرخة الأمس ، وبدأ يقذف حليبه ولكن هذه المرة اصبحت عاهرته حقا ، فكان يقذف داخلى دفعات من اللبن الساخن الذي كان ، يلسعنى ويذكرنى ألم طيزي ولكن فى نفس الوقت حرارته كانت تشعرنى بالراحة وتداوي الألم داخلها ، وفجاة تنهد وسحب قضيبه الرائع من طيزى ، وتركنى لينزلق حليبه من خرمى
باسنى من ظهرى وقالى : شفت انت بقى عملت فيا ايه هاتاخر عالمحل كدة وانت كمان هاتتأخر عن شغلك ، خش خد انت دش الاول ونظف طيزك وانا هاريح شوية واخد دش بعدك عقبال ما احضر حاجة ناكلها سوا
دخلت فعلا اخدت دش وخرجت لاجد سعيد حضر فطور خفيف بيض مقلى بالبسطرمة وجبن وشاى بحليب قالى : هنخش ناخد دش سوا ونخرج ناكل بسرعة ونلبس وننزل
فطرنا ولبسنا ونزلنا واحنا نازلين عالسلم سعيد مسك ايدى ، وحسيت احساس حلو حسيت انه جوزى وانا مراته ، وفى الدور الاول باسنى من خدى وقالى : شكرا ياهانى عاليوم الحلو دة
اوووووف طريقته دى كانت بتخلينى اموت فيه ويعجبنى اكتر قد ايه كان جينتل ورقيق فى التعامل وفى السرير دكر اوى ، فعلا سعيد راجل زى ما قال الكتاب
********************
وانا فى طريقى ناحية البيت عشان اروح محطة الاتوبيس قابلت عم فتحى قاعد عالقهوة كأنه ينتظرنى اول ما شافنى نادى عليا : ياهااااااااااانى
قلتله : خير ياعم فتحى وعينى كانت فى الارض بصراحة
قالى : والنبى يابن الحلال عاوز منيك خدمة لعمك فتحى ، ابنى احمد تعبان اوووووى ومراتى خدت اسراء بنتى وراحت البلد وكنت عاوز حد يقعد معاه بس ساعتين بالليل عشان ماسبش القهوة وانا عينيا ليك
تفاجئت من عرض عم فتحى وكانت من عادتى انى ماعرفش اقول لحد لا بالذات لما يطلب منى طلب ويكون واقع فى عرضى
قلتله : ماشى ياعم فتحى عشان خاطرك بس ، بس ماتخدش على كدة النهاردة بس ههههه
راح قالى : وانا عاوزك النهاردة بس
بصيتله شوية راح قالى : قصدى عاوز منيك الخدمة دى النهاردة بس
قلتله : ماشى ياعم فتحى انا بخلص شغل الساعة 4 انت عاوزنى الساعة كم
قالى : براحتك وقت لما تبقى فاضى عدى عليا عشان اديك مفتاح الشقة لان احمد مش هايقدر يقوم من السرير ده عيان اوى يا ولداه
قلتله : حاضر من عينيا ياعم فتحى مش عاوز حاجة تانى
قالى : ربنـ.ـا يخليك ياهانى ياذوق يا اصيل يابن الاصول
عدى اليوم وبصراحة كنت مبسوط فى شغلى اوى غير اى يوم ، كل ما افتكر سعيد واللى حصل معاه ابتسم وجسمى يسخن ، وماخبيش عليكم كنت بهيج واكون عاوز سعيد اوووى ، خلص اليوم وروحت البيت وافتكرت طلب عم فتحى ، كانت الساعة 7 بالليل روحت القهوة لاقيت عم فتحى قاعد ، ولابس على سنجة عشرة وحالق شعره ومظبط شنبه ووشه منور ، كان بيشرب معسل تفاح ولما شافنى وشه هل وفرح وقام سلم عليا وكان عاوزنى اشرب حاجة
قلتله : مرة تانية هات المفتاح عشان هاطلع اقعد مع احمد
ادانى ميدالية كبيرة مليانة مفاتيح وراح شاورلى على مفتاح الشقة وقالى : انا قلت لاحمد على كل حاجة ودواه هاتلاقيه عالكومودينو ، معلش ياهانى هاتعبك معايا سامحنى القهوة زحمة زى مانت شايف
قلتله : لا لا ابدا ياعم فتحى انا تحت امرك
سلمت على عم فتحى وطلعت العمارة الدور الخامس شقة 9 ، فتحت الشقة وقفلت ورايا قلت بصوت عالى : السلام عليكم
عشان احمد ابن عم فتحى يسمعنى ، كانت الشقة واسعة اوى وفيها 4 غرف ، دخلت اول غرفة لاقيت سريرين فاضيين ومكتب وبلكونة
الغرفة التانية غرفة نوم كبيرة ومافيش حد
الغرفة التالتة فيها كراكيب وعفش فاستغربت جداا
قلت اكيد احمد فى الغرفة الرابعة
دخلت الغرفة الرابعة لاقيت فيها صالون للضيوف
فى الاول ظننت انى دخلت شقة غلط ، بس ازاى والمفتاح فتح ، لسة بكمل تفكير سمعت باب الشقة بيتفتح ، ببص لاقيت عم فتحى بيدخل وبيقفل وراه الباب بالمفتاح والترباس
انتظروا الجزء الحادى عشر