ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
هم في حياتي
الجزء الأول
مقدمة:
أعرفكم بنفسي اسمي نائل أبلغ من العمر ثمانية وأربعون عاما مررت بكثير من التجارب منها ما هو لذيذ ومنها ما هو غير ذلك.. و قصتي ليست بقصة غريبة ، لأنها تحدث وتتكرر في أماكن مختلفة وأظن أنني كشخص لست جذابا ، ولكن حلاوة لساني وأسلوبي بالكلام يشجع من يعرفني على احترامي وحبي وهذه هي شخصيتي الظاهرة أمام الجميع الشخص الوقور المهذب الذي يجعل من يعرفه يحترمه ويوقره.
أما شخصيتي الأخرى والتي أخفيها عن الناس فهي الشخصية التي تعشق الجنس و تحب أن تجرب كل شيء بلا خطوط حمراء أو موانع معينة التي ترفضها شخصيتي الظاهرة للجميع.
و سأحكي لكم قصة حياتي مع الرجال بتنوعات مختلفة منها الجماعي ومنها الثنائي ومنها الفردي وتشكيلات مختلفة فمنها الذاتي أو النرجسي وهو ممارسة الجنس مع النفس وغير ذلك..و أعتذر عن الإطالة ولكن كنت أريد أن أوضح لكم بعض الأمور.
و أبي متزوج من ثلاث نساء ..
الأولى : واسمها نادية يعيش معها بالأسكندرية ولديه منها ولدان وبنت..
الثانية : أمي اسمها جميلة و أنا وحيدها ولم تنجب غيري لضعف صحتها فقد انجبت قبلي بنتا وماتت وهي بالمهد
الثالثة : اسمها منار ولديه منها ولد وبنت..
أما أخي من زوجة أبي منار هو أول قصصي التي سأقصها عليكم وكيف علمني الجنس و أدخلني إلى عالمه..فهو يكبرني بعام و هو بالنسبة لي صديقي المقرب نظرا لأن ماما منار وهكذا كنت أناديها هي من أرضعتني أكثر من أمي لأنها كانت لبنها قليل فتربيت مع نادر أخي وكنا معتادين على أن نستحم سويا دون خجل أو إحراج ..
و ذات يوم وأنا أبلغ من العمر تسع سنوات كنت أستحم مع نادر وإذا به يقف خلفي ويلتصق بي فضحكت مما فعله ظنا مني أنه يريد أن يوقعني لكنه احتضنني وأخذ يلعب بصدري ويحك زبه في طيزي ساعتها شعرت بشعور غريب وأردت ألا يتركني ولكنه بعد قليل تركني وطلب مني أن أقف خلفه وأفعل مثلما فعل فوقفت وضممته وأخذت أحك زبي في طيزه فكان شعورا أكثر إمتاعا وودت ألا أتركه ولكنه ترك حضني ..
فسألته : كيف عرفت هذا الأمر ؟
قال : لي صديق وحكى لي بأن ابن أخيه الذي يكبره سنا هو من فعل معه ذلك ..فكنت أريد أن أجرب هذا الشعور الذي وصفه لي..
وبعد فترة أخبرني نادر أن صديقه تعلم أمرا جديدا وهو المص واستغربت من الكلمة ولكن كان لابد من التجربة ..
واختلينا بأنفسنا وتجردنا من ملابسنا وعرفني نادر كيف يكون المص حسبما قال له صديقه ؟
وكانت تجربة لذيذة بالفعل وبعد أن قمت بمص زب نادر قام نادر بمص زبي..
ومرت السنون حتى بلغ نادر وأخبرني أنه يمكنه أن يخرج من زبه لبن..
تعجبت من كلامه وسألته كيف ذلك فأخذ يدلك في قضيبه حتى جاءته الشهوة وقذف أمام عيني ..
تعجبت مما رأيت ..
وبعدها أنا بلغت وأصبحنا أنا ونادر نمتع أنفسنا بالاحتكاك بأجساد بعضنا البعض أو بالمص ..
وكانت ينقصنا أمر واحد فقط ..
وهو كيف أدخل زبي في طيز نادر ..
وكيف يدخل نادر زبه في طيزي..
وإلى اللقاء في المرة القادمة...
الجزء الثاني
بعد أن بلغت أنا ونادر كانت أكبر مشكلة تواجهنا هو كيفية إدخال الزب في الطيز وكان نادر يثبت زبه على فتحة شرجي ويحاول أن يدخله دون جدوى فقلت له :
لماذا لا تسأل صديقك عن الطريقة ، احتمال أن يكون ابن أخيه يعرف ؟
وبالفعل سأل نادر صديقه هلال وسأل هلال ابن أخيه يسري فقال له :
- وبتسأل ليه ؟ ، أنا عمري ما هنيكك وادخل زبي فيك
هلال : لا مش عشاني أنا ، ده واحد صاحبي اللي بيسألني
يسري : طب ما تخليه يجي لي وأنا أعرفه
هلال : ماشي هاقوله
وبالفعل أخبر هلال أخي نادر بالأمر ، وعرض علي نادر الموضوع وترددت في باديء الأمر ولكن وافقت في النهاية
وحدد يسري الذي يكبرني بخمس سنوات الموعد وكان عمري وقتئذ خمسة عشر عاما فذهبت أنا ونادر إلى يسري وكانت تملأني الرهبة والخوف الشديد وكنت أريد أن أرجع ولكن نادر شجعني وصعدنا إلى الدور الرابع حيث الشقة التي سنلتقي فيها مع يسري وهلال وطرقنا الباب وفتح لنا شاب وسيم جدا فشعره ناعم وأبيض البشرة ومشعر وجسمه ضخم هالني ما رأيت وصافحته وودت ألا أترك يده فجذبني داخل الشقة وقدم لنا كوكا كولا وأجلسني في حجره وشعرت بقضيبه المنتصب فما كان مني إلا أن أخذت أتحرك حتى أشعر به وكأنه داخلي فإذا بيسري يحملني بين ذراعيه وأدخلني غرفة نومه وجردني من ملابسي وأخذ يتغزل في جسدي ثم قبض على طيزي يفتحها ثم بصق على فتحتي وطلب مني أن أبصق في يده فدلك قضيبه ونام فوقي وهو يصوب قضيبه إلا فتحتي وبدأ يدخل فشعرت بسكينا يدخل في فتحتي فصرخت وحركت جسدي بعنف من تحته إلا أنه كان متمكنا مني وثبت جسدي بقوة حتى أدخل قضيبه كاملا وقال لي :
إهدا لحد ما طيزك تتعود على زبي
وأنا أبكي من شدة الألم وأتوسل إليه أن يتركنى ، ولكنه لم يتركني بل أخذ يولج قضيبه ويخرجه وأنا أبكي من الألم وبعد برهة زال الألم وبدأت أأن من لذة غريبة لم أشعر بها من قبل وبعد قليل أخذ يسري يأن ويضغط بقضيبه حتى يدخل لآخره ثم شعرت به ينبض فأخبرني أنه قذف في طيزي وحين أراد أن يخرج قضيبه شعرت بألم وكدت أن أصرخ وأطلب منه ألا يخرجه إلا أنه كان أخرجه بالفعل فشعرت بتعب شديد ولم أستطع أن أقوم ، فإذا بهلال ونادر يدخلان فقال لهما يسري :
خلاص كدة هو طيزه اتفتحت وجاهزة للنيك
هلال : طب ينفع أنيكه دلوقت
يسري : يتشطف بس وبعد كدة ممكن
جاءني نادر ورفعني حتى أتوكأ عليه وأدخلني الحمام كي أتشطف وبعد أن انتهيت دخلت حجرة النوم ، ورغم الألم إلا أني كنت على استعداد لتجربته مرة أخرى ولا أعرف لماذا ؟
وبعد أن نمت على بطني جاء هلال وصعد فوقي وبصق في فتحتي وهذه المرة كان نادر يشاهد ما يحدث وكان قضيبه أصغر فبدأ يدخل زبه وأنا أتألم وتخرج مني الأهات فإذا بنادر يطلب مني أن أمص له زبه وبالفعل ألتقمته في فمي وأخذت أمصه وهلال ينام فوقي يخترق زبه فتحة شرجي جيئة وذهابا حتى أفرغ شهوته وأنا كذلك أفرغت شهوتي دون أن يلمس أحد زبي وذلك من المتعة ليس إلا ورغم أني لم ألتقي بيسري مرة أخرى ولكن كان أخي نادر هو زوجي الذي يمتعني فبعد هذا الحدث عدنا إلى المنزل وأنا متعب جدا فنمت حتى شبعت وعندما استيقظت كانت الساعة الثالثة فجرا فإذا بكل من بالبيت نائمون فخرجت إلى البلكونة أشم الهواء فرأيت ابن عمي يمشي وبصحبته شاب وابن عمي يبلغ من العمر في هذا الوقت 28 عاما فراقبتهما فإذا به يدخل به المنزل ويصعد به سطح المنزل وأنا صعدت ورائهما دون أن يشعرا ، ودخلا غرفة بها أريكة وسرير وبعض الكراكيب ولاطمنئنانهما أن كل من بالمنزل نائمون تركا باب الغرفة مفتوح فإذا بابن عمي واسمه سامح ينزل بنطاله ويخرج زبه والشاب الذي معه يلتقمه ويمصه وبعد قليل خلع الشاب بنطاله ونام على بطنه وسامح بصق على شرج الشاب ثم نام فوقه وأدخل زبه والشاب يرفع قدميه من على الأرض من الألم وظل سامح يدخل زبه ويخرجه حتى أفرغ شهوته في طيز الشاب الذي معه
نزلت قبل أن يلمحني سامح أو الشاب الذي معه
ملحوظة :
لم يكن الجنس في هذه الفترة مثل الآن فكان من يريد أن يمارس الجنس مع شاب ، كان الولد ينام على بطنه ويأتي من سيمارس معه الجنس ويضع صابون أو يبصق ثم يدخل زبه ويبدأ في ممارسة الجنس حتى يفرغ شهوته
وإلى اللقاء في الجزء القادم..
الجزء الثالث
بعد أن نزلت من السطح نمت وحلمت بسامح ابن عمي وهو يجردني من ملابسي ثم اقترب مني وقبلني في فمي ثم جعلني أنام على بطني وأدخل زبه في طيزي فاحتلمت وقمت لاستحم وفي ذاكرتي ابن عمي وخصوصا أن فارق السن بيننا كبير وتمنيت أن ينيكني
في الليل كنت أفكر في الصعود إلى السطح لأستعيد ما حدث ولكن تفاجأت بصوت طرق على الباب ولما فتحت وجدته سامح ابن عمي سلمت عليه فقال لي :
- مش معقولة محسش بيا وأنا بمص زبه ، أنا هامصه تاني
ومددت يدي ثم سحبت السليب وأخرجت زبه ووضعته في فمي وبدأت في مصه فإذا بسامح يقلق من نومه وفزع لما رآني أمص له زبه وقال لي :
ثم أدرت له ظهري ، فاقترب مني وقال :
فجعلني أنام على جنبي وأفتح رجلي حتى ينكشف خرمي وبدأ يدخل زبه بأكمله ثم يخرجه وأنا مستمع بهذه التجربة الجديدة مع شخص ذو خبرة وبعد عدة دفعات أخرج زبه وطلب مني أن أمصه فالتقمته في فمي وبدأت المص فقذف وأنا مستمتع جدا وبعد أن ارتويت من زبه نام على ظهره وأنا نمت في حضنه واستفسرت منه إن كان مستيقظا حين قمت بمص زبه في الليل ، فتفاجأ وأخبرني بأنه لم يشعر بأي شيء
كنت سعيد جدا من تجربتي مع سامح لأن كل ما فيها مختلف ...
وإلى اللقاء في قصة جديدة عن من هم في حياتي؟
الجزء الرابع
استمتعت جدا بتجربتي مع سامح ، وأحببته جدا ، وأخفيت ما حدث بيني وبينه عن نادر أخي
وبعد أن ناكني سامح بيومين كنت جالسا بمفردي في غرفتي فجاءتني فكرة وهي أن أمتع نفسي بنفسي
ذهبت إلى غرفة نوم أمي ولم تكن بالمنزل لأنها ذهبت مع ماما منار يتسوقون وفتشت بين الملابس الداخلية ووجدت سليب لأبي ولما شددته بين كفي لاحظت بروز منطقة الزب في السليب وبشكل ملحوظ فتخيلت كم يكون حجم زب أبي وبالتأكيد حجمه كبير فكيف يمتع ثلاث نساء لو كان زبه صغيرا
المهم أخذت السليب وذهبت إلى الثلاجة وأحضرت خيارة متوسطة الحجم وعدت إلى غرفتي وتجردت من ملابسي وفتحت ضلفة دولابي بحيث يكون موجه للسرير وأتمكن من رؤية نفسي في المرآه ثم بللت أصابعي وأخذت أفرك في صدري ألعب في حلماتي ثم أحضرت سليب أبي وفردته على السرير ووضعت الخيارة في منطقة الزب وجلست عليها وأنا أتخيل أنها زب أبي فزدت هياجا وأخذت أتحسس كل جزء في جسدي وأثناء ذلك تذكرت فرشاة الحمام وأن يدها تشبه الزب ، فجريت على الحمام وأحضرت الفرشاة بعلبتها التي تقف فيها وكأنها زب يحتاج لأن يتمتع
بعد أن غسلتها أخذت أتخيلها زب أبي وأمص فيها ثم وضعت علبة الفرشاة على السرير ووضعت بها الفرشاة وبللت فتحتي بلعابي وبدأت أجلس عليها وأنا أنظر في المرآة لأرى الفرشاة وهي تغوص في أحشائي وكان شعورا ممتعا جدا خصوصا وأنا أتخيل أن أبي هو من ينيكني
أخذت أنزل وأرتفع والفرشاة تمتعني ولما شعرت بأن شهوتي اقتربت على النزول فكرت في فكرة غريبة وهي أن أقذف شهوتي على وجهي ، فنمت على ظهري ورفعت وسطي وسندته على الحائط بحيث يكون ساقي لأعلى ورأسي مسنودة على السرير وبدأت أدلك زبي حتى قذفت شهوتي وتعمدت أن أغرق وجهي بشهوتي
شعرت بمتعة غريبة جدا وكنت أشعر وكأن أبي هو من متعني
كنت تعودت على النيك وكنت أحب جدا زب سامح الذي كنت ألقاه كل فترة وذات يوم سافرت إلى الأسكندرية لأزور أبي وأخوتي وماما نادية وكان معي أخي نادر
أخوتي من ماما نادية هم راشد ويبلغ من العمر 23 عاما و رجاء وتبلغ من العمر 20 عاما وصالح ويبلغ من العمر 15 عاما
وكنت أبلغ في هذا الوقت 17 عاما
رغم أننا أخوة من الأب إلا أن أبي عودني أنه لافرق بيني وبين أخوتي وكبرت على أني أحبهم
نادر وراشد كانت بينهما صداقة أكثر مني مع راشد ولكن صالح كان انطوائي قليلا
المهم أن نادر كشف سرنا لراشد وراشد أعجبته الفكرة وخصوصا أنه شهواني جدا وأخبرني نادر بأن راشد يريد أن يمتع زبه بطيزي ، فشهقت من الخضة ورفضت إلا أن نادر طمأنني وأقسم لي بأن راشد سيحفظ السر
وبالفعل التقيت مع راشد !
وهذا ما سأخبركم به قريبا !!
الجزء الخامس
بعد أن فاجأني نادر بأن راشد يريد أن ينيكني وأنه سيحفظ السر لم يكن أمامي إلا الموافقة
وبالفعل أخذني نادر إلى راشد في غرفته وإذا براشد جالس بالسليب فقط
راشد طوله 172 سم جسمه رياضي لأنه يمارس السباحة ولديه شعر ناعم وغير كثيف على صدره وساقيه وذراعيه مشعرون جدا وحليق اللحية
المهم أني انحذبت لراشد ورأيته فتى الأحلام
جلست جواره فاحتضنني ووضع رأسي عند زبه ، فجذبت السليب لأسفل وأخرجت زبه الرائع الذي عشقته من أول نظرة ، فهو ناعم الملمس ، جميل الرائحة طويل حولي 19 سم غليظ بشكل مغري كأنه قطعة اسطوانية متناسقة في كل شيء فالتهمته وأخذت أمصه بنهم شديد وهاجت شهوتي لما جردني من ملابسي بحنان مغري ، ونام على جنبه يقبل طيزي ويلحسها بلسانه فخرجت مني آه لم أشعر بها من قبل فإذا بنادر يخرج زبه ويمارس العادة السرية
سحب راشد زبه من فمي وجعلني أنام على بطني وجاء بزبه يحركه بين فلقتي طيزي ثم يضرب فتحتي بزبه فازداد هياجا ثم بدأ يصوب رأس زبه في فتحتي ورغم كبر حجمه إلا أني كنت على أتم الاستعداد لتحمل أي ألم سأشعر به حتى يدخل زبه كله
وفعلا تحملت وكدت أبكى حتى استقر زب راشد كله داخل أحشائي وبدأت حركة النيك ثم نام فوقي بكل جسده يقبل رقبتي ويضغط بزبه حتى يدخل كل ملي وبعد قليل جاء نادر ووضع زبه في فمي وبدأت أمص زب نادر وفي نفس الوقت راشد فوقي ينيك فتحة شرجي وأنا في قمة النشوة
لم يستهلك نادر الكثير من الوقت حتى أتى بشهوته في فمي فابتلعتها وبعده بقليل شعرت بنبض زب راشد وهو يقذف بداخلي
لم أستطع أن أقوم من شدة التعب حتى غلبني النوم
لما استيقظت وجدت صالح معي بالغرفة
وفاجأني بقوله : صباحية مباركة
فزعت وقمت لأجد نفسي مغطى بملاءة فقال لي صالح :
ينفع تمتع اتنين من أخواتك وتسيب التالت
قلت له : قصدك إيه ؟
رد قائلا : قوم اتشطف وتعالالي أوضتي
بالفعل قمت دخلت الحمام غسلت شرجي ونظفته من لبن راشد وأخذت دش سريع ثم جففت جسدي وتوجهت إلى غرفة راشد فإذا براشد ونادر وصالح وشاب رابع
خجلت من الشاب الغريب لأني عريان تماما
ولما تقهقرت ناداني راشد قائلا :
تعالى يا نائل رايح فين
قلت : ثواني هالبس حاجة
فأذا براشد جاء إلى ومسك ذراعي وأدخلني غرفة صالح وقال لي :
ده خلف صديقي الأنتيم ، مفيش داعي للكسوف منه
وكانت المفاجأة التي صعقتني ، هل هذا الذي صان السر
وإلى اللقاء في الجزء القادم...
الجزء السادس
وتوجهت إلى غرفة صالح فإذا براشد ونادر وصالح وشاب رابع
خجلت من الشاب الغريب لأني عريان تماما
ولما تقهقرت ناداني راشد قائلا :
تعالى يا نائل رايح فين
قلت : ثواني هالبس حاجة
فأذا براشد جاء إلى ومسك ذراعي وأدخلني غرفة صالح وقال لي :
ده خلف صديقي الأنتيم ، مفيش داعي للكسوف منه
وكانت المفاجأة التي صعقتني ، هل هذا الذي صان السر
ولم يكن بيدي أي حيلة فقد سحبني راشد من يدي إلى داخل الغرفة وأنا صامت تماما ، ولما دخلنا عرفني بخلف صديق عمره وأنهما لا يخفيان أي سر عن بعضهما البعض ووقف خلف واقترب مني وسلم على ثم جذبني وجلس وأجلسني على رجليه وقال لي :
مالك كدة ، شكلك متضايق
فقلت له : لا مش متضايق ولا حاجة
وإذا به يدخل اصبعه في طيزي وينيكني به ثم أوقفني وفتح سوستة البنطلون وأخرج زبه ثم بصق في يده وبلل ببصاقه زبه ثم شدني عليه وأجلسني على زبه وأنا أتصرف طوع يديه
بعد أن جلست على زب خلف ودخل بأكمله بدأت أصعد وأنزل على زبه حتى قذف في أحشائي ، بعدها قام وتوجه للحمام ، وعاد بعد قليل وأنا صراحة كنت متضايق جدا لأني لم أتوقع ما حدث تبعته إلى الحمام تحممت و ارتديت ملابسي ونزلت إلى الشقة التي بها ماما نادية زوجة أبي وأخبرتها أني جائع فأحضرت لي الطعام وبعد أن أكلت أخبرتها أني ذاهب إلى البحر
توجهت إلى كورنيش الأسكندرية الجميل واستمعت بالنظر إلى مياه البحر الجميلة وأنا أفكر فيما حدث وكيف أن راشد جعل آخر ينيكني أمامه ولكن ما باليد حيلة
وعدت إلى البيت وقابلت أبي ، وكانت نظرتي له هذه المرة مختلفة لأنها نظرة شهوانية ، فقد كان جالسا بالسليب والفانلة الداخلية فقط وبالطبع منطقة الزب منتفخة بشكل مثير جدا ، ومنطقة الصدر كثيفة الشعر وله كرش صغير ولديه عضلات بارزة في ذراعيه هيئته العامة جعلتني أتمنى أن ينيكني أبي وأن أمص له زبه ، ولكن بالطبع محال أن يحدث هذا الأمر ومن شدة الإثارة بدأ زبي ينتصب فجريت إلى الحمام لأمارس العادة السرية وأنا أتخيل أبي وزبه حتى أفرغت شهوتي
مر باقي اليوم عادي جدا مع راشد وصالح ونادر إلا من هزار خفيف
وفي صباح اليوم التالي توجهت وأخوتي إلى الشاطيء وأخذنا نسبح ولما أردت أن أدخل الحمام رأيت رجلا له جسم أبي المشعر المعضل خمري اللون من لفحة الشمس كان مرتدي مايوه فقط سرحت في النظر إليه فلفت انتباهي تمركز نظري حول زبه المختفي وراء المايوه ففاجأني بقوله :
مالك كدة ، في حاجة ؟
تلعثمت ولم أجد جملة مفيدة أقولها ، إلا أنه اقترب مني وقال لي :
زبي شدك ولا إيه ؟
أحمرت خدودي خجلا ، وطأطأت رأسي لأسفل فقال لي :
يلا ننزل البحر
فأخبرته أني أريد دخول الحمام وبعد أن قضيت حاجتي وخرجت تفاجأت به ينتظرني فأخذني من يدي ونزلنا البحر سويا وأخذ يحتضني من الخلف ويحك زبه في طيزي وأنا هائج جدا فأخبرني أنه يجب أن نلتقي وأن وجود الناس حولنا يمنعه من الحرية ، واتفقت معه على موعد على كورنيش اسكندرية في الغد لنتعارف ونتكلم
كنت سعيد جدا بما حدث ، وكنت أتمنى أن يدخل زبه في طيزي ولكن الخوف من الفضيحة منعنا من الاستمرار في الأمر
عدت أنا وأخوتي للمنزل ونمت قليلا وحلمت بأن أبي جاءني يوقظني وأنا كنت نائما بالسليب فقط فإذا بأبي يسحب السليب لأسفل ويقبل طيزي ويلحس خرمي وأنا تخرج مني أنات وآهات من الشهوة حتى رطب فتحتي وبدأ في إدخال زبه الضخم والألم يزداد وفزعت من الإلم الذي كان حقيقيا حيث أن صالح هو من جردني من ملابس النوم وأدخل قضيبه الذي لا يقارن بزب راشد فهو أصغر وبدأ ينيكني ويقبل رقبتي حتى أفرغ حمولته من المني في طيزي وقبل أن يقوم من فوقي سمعت صوت يدخل الغرفة ففزعت وحاولت أن أستر نفسي وأبعد صالح عني ولكنه لم يترك لي فرصة ، فقد كان الصوت لعزت ابن خالة صالح وراشد
الجزء السابع
فهمت حين دخل عزت أن صالح تعمد ألا يقوم من فوقي حتى يجعل عزت ينيكني وصراحة عزت هذا لا يقاوم فهو يسحرني حين أنظر إليه فهو ذو جسد ممشوق طوله 182 سم دائما يرتدى بادي يجسد عضلاته فهو يمارس رياضة كمال الأجسام ، مشعر بغزارة وشعره ناعم جدا بني اللون وذو أعين سماوية اللون ، أبيض البشرة
رفعت رأسي وسرحت في وجه عزت وجسده وهو يقترب مني وتجرد من ملابسه إلا من سبيدو يتضح من تحته عضله حديديه شبه منتصبة تشدني لأن أنقض عليها لأضعها بفمي ولا أتركها حتى تخرج ما بداخلها
غادر صالح وتركني مع عزت وما أن اقترب مني حتى مددت يدي أتحسس زبه فكان غليظا وسميكا ففزعت من كبر حجمه فقال لي : اتخضيت منه من غير ما تشوفه
أجبته : لما وهو لسة نايم وحجمه كدة ، متوقع مني إيه
فجلس علي السرير وتمدد بجانبي وقرب شفتيه المعبئة برائحة السجائر من فمي وقبلني ورغم رائحة السجائر إلا أني كنت مستمتع جدا بقبلته التي أشعلت بداخلي بركان من الشهوة حيث شاربه الكثيف ولحيته التي في بداية الإنبات بعد حلاقتها وتدغدغني بتشويكها لرقبتي التي يقبلها بشهوة ثم بدأ في تفعيص صدري بحركات مثيرة جدا بعدها نزل بلسانه يلحس حلماتي وأنا أستشيط شهوة ورغبة وأثناء التقبيل والتفعيص كان عزت أخرج زبه الضخم وقلبني على ظهري ورفع ساقي عاليا لتظهر له فتحتي غارقة بلبن صالح وصوب زبه نحو فتحتي وبدأ في إدخاله ومن ضخامته ولكني لم أتحمله فصرخت وحاولت الهرب فقال لي : استحمل شوية
نمت على بطني ووضعت مخدة أسفل مني لترتفع طيزي عن مستوى جسدي فجاء عزت ونام فوقي وبدأ في ادخال زبه مرة أخرى وبعد أن دخل جزء كبير منه بكيت من الألم فأشفق على عزت ونام فوقي ووضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ في الممارسة سوفت حتى قذف شهوته بين بطنه وظهري ومن شدة الشهوة قذفت وأنا نائم على وجهي
قام عزت ونام على ظهره فنظرت إلى زبه ويا هول ما رأيت فقد كان طويلا حوالي 19 سم وغليظا أكبر من فتحة الفم إلا أني كنت سعيدا جدا بتجربتي مع عزت والذي يكبرني في السن فهو يبلغ 34 عاما ومتزوج ولديه ولدان ويعشق الجنس في الطيز وخصوصا مع الحريم ، ولكن زوجته دائما مشغولة بولديها ولا تكفيه حقه
مر اليوم وجاء الغد وأنا في شوق لمقابلة الرجل الذي يشبه جسده جسد أبي والذي لم أعرف اسمه وهل هو صادق معي أم لا ؟
توجهت إلى حيث المكان الذي اتفقنا عليه وبعد قليل توقفت سيارة وإذا بالذي يقودها هو الرجل الذي أنتظره
توجهت إليه وركبت معه السيارة وتوجهنا إلى إحدى المناطق السكنية وصعدت معه إلى إحدى الشقق وما أن دخلنا حتى قبض على إحدى فلقتي طيزي بقوة وقال لي :
تعالى عشان تلبس
تعحبت من كلمته ولكن تبعته إلى حيث هو ذاهب فدخل إحدى الغرف وكان غرفة نوم وإذا به يعطيني مايوه بكيني وباروكة ويطلب مني أن أرتديهم وتركني وخرج نظرت لنفسي في المرآه وخلعت ملابسي ثم لبست البكيني والذي كان عبارة عن فتله تدخل بين فلقتي الطيز والبرا احتوى صدري الصغير ثم وضعت الباروكة وصعدت على السرير ونمت على بطني انتظر دخوله
بعد دقائق عاد وهو يرتدي بوكسر فقط يتضح من خلفه زبه الذي انتظره
اقترب مني وصفعني بقوة على طيزى فتألمت وخرجت مني آه قوية وبدأ يتحسس جسدى الغير مشعر بطبيعته ثم اقترب مني وقبض بقوة على صدرى بطريقة آلمتني كثيرا
ثم جلس ومدد ساقيه وقال لي :
تحبي تتناكي يا شرموطة
تفاجأت من كلامه ومن نبرة صوته ونظرت إليه بتعجب شديد فقال بنبرة صوت قوية :
ما تردي يا متناكة
فقلت له : بتتكلم معايا كدة ليه
فاجأني قائلا : أحا أومال عايزني أكرمك ازاي ، قوم يلا دلع لي زبي
قمت وأنا يملأني الخوف واقتربت منه وبدأت أسحب البوكسر لأسفل ليظهر لي عملاق قزم ، نعم عملاق قزم فزبه حوالي 13 سم ولكن غليظ جدا يدخل الفم بصعوبة وحاولت مرارا وتكرار حتى تمكنت من أن أدخله في فمي وإذا به يضغط بقوة على رأسي حتى دخل زبه حتى الزور وكدت أن أختنق ولكنه حل عنه يدى ليأمرني أن أجلس على زبه وأحضر كريم چل ووضعه على زبه ثم على فتحتي وبدأت أجلس ولكن لم أتحمل فزبه أكبر فتحتي فقمت وأنا أخبره أن زبه كبير لكنه قال :
وأنا مالي إذا كان كبير ولا صغير إنت جاي عشان تتناك ، يبقى تستحمل لحد ما زبي يدخل كله فيك يلا اتقلب على وشك وحط مخدة تحت منك
وفعلا نمت على وشي وطلع فوقي وبدأ يدخل زبه وشعرت بألم رهييييب جدا جعلني أحاول أن أهرب منه ولكن هيهات أن يحدث ذلك فقد أدخله بكل قوة وعنف وأنا أبكي من شدة الألم وبدأ ينيكني حتى عرف أنني أبكي فقام من فوقي واعتذر لي وأخبرني أنه ظن أن ذلك سيحعلني استمتع
وطلب مني أن أنام على ظهري وما أن دلك زبي حتى قذفت وبعد أن ارتخى زبي وضعه في فمه فكنت أشعر بدغدغة لذيذة جدا ثم ظل يمص زبي وطلب مني أن نعمل وضعية 69 وبالفعل وضعت زبه في فمي وبعد قليل قذف بغزارة في فمي فكانت نكهة لبنه بها بعض الزفارة التي لم أتقبلها
بعد ذلك ارتخينا وغططنا في النوم ما يقرب من الساعة ، بعدها قمت وأنا أشعر بألم شديد في فتحتي ولكن عم مهاب وهذا كان اسمه كان نائما فاقتربت منه وربت على صدره ففتح عيناه وقال لي :
في حاجة
قلت له : عادي ، ده أنا مروح
قال لي : طب استني لما استحمى وأنزل أوصلك
ورغم اعتذاراتي وتوسلاتي إلا أنه أصر على أنه يوصلني وفعلا وصلني إلى أقرب مكان من منزلي ورجعت وكان أخوتي ذهبوا جميعا إلى الشاطيء ولما دخلت الشقة كان أبي بالحمام يستحم تحت الدش ولا يعلم أني وصلت لذا كان تارك باب الحمام مفتوح قررت أن استغل الفرصة وأشاهد زبه بدون ساتر ، فأذهلني روعته فهو يشبه كثيرا زي راشد ولكنه أكبر منه وقبل أن يشعر أبي بوحودي هرولت وخرجت من الشقة طرقت الباب فإذا بأبي يفتح عاريا
الجزء الثامن
بعد أن رجعت من عند عم مهاب طلعت الشقة التي أقيم فيها مع إخوتي ولكني لم أجدهم وتذكرت أنهم كانوا متفقين على الذهاب إلى الشاطيء مع ماما نادية ورجاء ونادر فقررت أن أنزل إلى شقة أبي حتى آكل أي شيء وأشرب شاي ، ولكن لما دخلت سمعت صوت أبي يغني في الحمام وسمعت صوت ماء الدش فعرفت أن أبي يستحم فأغلقت باب الشقة بهدوء حتى لا يعلم أبي بوصولي ونظرا لأنه بمفرده فقد ترك باب الحمام مفتوحاً فقررت أن استغل الفرصة وأشاهد زبه بدون أي ساتر ، فتوجهت إلى الحمام في حرص شديد حتى لا أصدر أي صوت ولما اقتربت ونظرت لأبي إذا به يغسل وجهه بالصابون فنظرت لزبه فأذهلتني روعته فهو يشبه كثيرا زي راشد ولكنه أكبر منه وتمنيت أن أتجرد من ملابسي وأرتمي في حضنه ولكنه كاد أن يرفع يديه ليغسل باقي جسده ففهمت أنه كاد أن ينتهي من استحمامه فرجعت إلى باب الشقة وخرجت في حرص وأغلقت الباب ونظرا لأن زبي كان منتصبا فانتظرت حتى ارتخي وطرقت الباب وانتظرت حتى فتح لي أبي فإذا به عاريا تماما ، دخلت الشقة ودون إرادة مني قلت :
وما أن استقر زبه بين فلقتي طيزي حتى وجدت أب تسارعت أنفاسه ثم حملني لغرفة النوم وجردني من ملابسي وهو يقول :
- وحشتيني أوي يا جميلة ، كل حاجة فيكي وحشاني
ويقبلني من ظهري ثم من رقبتي ثم استقر زبه على فتحتي التي كانت على استعداد على استقبال زب بأي حجم لما فعله عزت وعم مهاب بها وبالفعل أدخل أبي زبه بالكامل في فتحتي ورغم الألم الشديد إلا أني كنت أشعر بالفرحة وأنا في حضن أبي والذي لم يكف عن مخاطبتي باسم جميلة
وظل ينيك طيزي بكل استمتاع واضح من كلامه وهو يقول :
- طيزك حلوة أوي يا جميلة ، عمري ما نكت أي طيز إلا طيزك هي بس اللي بتمتعني
وفجأة ضغط بقوة حتى يدخل كل زبه في فتحتي وبدأ يقذف وجسده ينتفض متعة وما أن هدأ حتى قام من فوقي وأنا أتمناه ألا يقوم ثم جلس ووضع رأسه بين كفيه وظل صامتا وأنا متعجب مما هو عليه فقلت :
- مالك يا بابا ؟
فلم يجيبني وظل صامتا وواضعا كفيه على وجهه ومرت دقائق ثم كشف وجهه وقال :
- ليه كدة ؟ خليتني أعمل كدة ليه ؟
لم أفهم مقصد أبي فمطت شفتي لعدم الفهم ثم عقبت قائلا :
- مين جميلة دي يا بابا ؟
فنظر لي وفي وجهه مئات الكلمات والحيرة مرسومة في معالمه حتى رأيت دمعتان في عينيه تقاوم النزول ، ففزعت على أبي وقمت لأرتمي في حضنه وأقول له :
- مالك يا حبيبي ، قلقتني عليك
فإذا بأبي ويقربني منه ويقبل شفتى بقبلة لا أنساها فكلها شوق ولهفة لشيء لم أكن أعلمه وبعد أن انتهى من تقبيل شفتي لاحظت أن زبه بدأ ينتصب إلا أنه تركني وانتفض واقفا وأسرع في الخروج من الغرفة ، لكنني لم أقوى على القيام فمددت جسدي وغلبني النعاس إلا أني لم أنم كثيرا فقد أيقظني أبي حتى أستحم وأرتدي ملابسي قبل أن يعود أخوتي من البحر
وبعد أن انتهيت من حمامي عدت لأبي وجلست أمامه ثم قلت :
- ممكن أفهم في إيه يا بابا ؟!
نظر لي أبي لدقائق صامتا وأنا لم أفارق عينيه ولكنه قطع الصمت قائلا :
بطبيعة الحال قلت : حاضر يا بابا
ثم قبلته وسلمت على ماما نادية والتي توجهت للمطبخ لتعد وجبة الغداء فانتظرت حتى أكلت ثم صعدت للنوم على موعد من أبي أن يقص على القصة في الغد
الجزء التاسع
في اليوم التالي التقيت بأبي عند بئر مسعود على موعد مسبق بيننا ، بعدها ركبت معه السيارة وتوجهنا إلى إحدى الشقق التي يمتلكها وهي شقة يؤجرها مفروش للمصطافين وكان ذاهباً لإنهاء تعاقد الذين يقيمون بالشقة واستلام المفاتيح
وبعد أن أصبحت الشقة خالية جلس والدي ورمي رأسه للخلف وأغمض عينيه فبقيت أنظر له وإلى وسامته وفحولته التي تثيرني ثم قمت من مكاني وجلست بجواره ووضعت رأسي على كتفه وقلت :
- مش هتحكي لي حكاية جميلة يا حبيبي
رفع أبي رأسه ثم رفع ذراعه ليحتويني في حضنه وهو يقول :
- اللي إنت مخدتش بالك منه إن أمك اسمها جميلة يا حبيبي أبوك
صعقت من الكلمة التي ألقاها أبي على مسامعي وجحظت عيناي وفتخت فمي من هول المفاجأة ثم لملمت أفكاري وقلت :
- يعني قصدك إنك كنت متخيل إنك بتنيك ماما
سكت أبي قليلا ثم قال :
- زمان بعد ما اتجوزت أمك نادية بفترة كنت نزلت القاهرة أفتح لنفسي مجال اوسع به شغلي في القاهرة ، وفي مرة كنت نازل في فندق صغير ، وكانت أول مرة أقابل جميلة اللي سحرتني لما شوفتها ووقعت في حبها كانت بتشتغل في الفندق ده وبعد فترة هي كمان اتعلقت بيا ومن كتر ما حبينا بعض كان نفسي أتجوزها بس كانت ظروفي ما تسمحش
وفي يوم كنت اتصلت بيها عشان أشوفها قبل ما أرجع اسكندرية فمارديتش عليا وبعد ما اتصلت بيها كتير قررت أروح لها شقتها ، وفعلا روحت حسب ما وصلتها قبل كدة وخبطت وبعد فترة لاقيتها واقفة على الباب بقميص نوم يخلي الحجر ينطق ، ولاقيت زبي وقف من منظرها فهجمت عليا وقعدت أبوسها لحد ما ساحت مني ، فخفت عليها عشان لسة كانت بكر ، وبعد شوية لاقيتها لفت وخليتني أحضنها من ضهرها فزبي خبط في طيزها لقيتها رجعت بطيزها وزنقتها جامد في زبي
ما فوقتش من سكرة الشهوة إلا وأنا وهي عرايا تمام وهي نائمة على بطنها وزبي داخل كله في طيزها وأنا عمال أنيكها كان خرم طيزها بيجنني ، بقينا نتقابل كل فترة وفي يوم اتصلت بيا وهي بتعيط ومنهارة اتخضيت عليها وبدأت اهديها عشان أفهم منها اللي حصل ولما هديت قالت لي :
أنا عايشة مع زوج أمي وأمي بقالي 8 سنين وفي يوم صحيت على حاجة تقيلة فوقي وحاجة بين فلقة طيزي فاتخضيت وكنت هاصرخ لكن فوجئت إنه زوج أمي وكتم صوتي لما حط إيده على فمي وبيحاول يرفع جلبيتي وفعلا رفعها ونام فوقي يحك قضييه في طيزي لحد ما جابهم وغرق ضهري
كنت مرعوبة جدا وخفت أقوم وقعدت أعيط ، المهم بعد ما هديت قمت شطفت نفسي وفضلت قاعدة على السرير خايفة أنام لحد ما طلع الصبح ولقيت أمي جاية لي وقالت لي :
يا جميلة يا حبيبتي عشان خاطري ما تخربيش عليا ، أنا عارفة إن اللي حصل ده غلط بس لو عارضته هيطلقني واتشرد أنا وأنتي
- طالما ما جاش ناحية عذريتك خلاص
اتخضيت وبصيت لها وأنا بلم فتحة صدري وبقولها :
كان يقعد يلعب في بزازي ويلعب في بظري لحد ما أجيب شهوتي وفي يوم كان معايا وفضل ينيكني لحد ما تعبت فنمت وجيت إنت تطمن عليا وحصل بينا اللي حصل وشافك في مرة من المرات وأنت نازل من عندي فشك إني سلمتك نفسي فاغتصبني وفتح بكارتي وأنا مش عارفة أعمل إيه عشان كدة جيت لك
بعد ما أمك خلصت حكايتها قررت أتجوزها وعشت معاها في القاهرة وفضلت أنيكها من طيزها عشان أطمن إنها مش حامل وأول ما نزلت عليها الدورة اتطمنت وقررت أني أنيكها من كسها ، لكن اللي ما كنتش أعرفه إن اللي فتحها مش جوز أمها
نائل : قصدك إيه يا بابا ؟
- المفاجأة إنه طلع خالها أخو أمها من الأم وكان عايش معاها بورقة عرفي وبسبب اختلاف اسم الأب محدش شك فيهم وعملوا كدة قال عشان كان بيحب أخته وفي يوم استغل غيابي عن البيت وراح وكتف جميلة وربطها في السرير هو واتنين أصحابه وفضلوا يغتصبوها لحد ما أغمى عليها ، من كتر ما حبيتها سترت عليها بس ما لمستهاش وبعد فترة اكتشفت إنها حامل وكان الخبر زي الصاعقة ، بس بردو سترت عليها واستنيت لحد ما ولدت وكان المولود بنت وكانت ضعيفة جدا لأن أمك كانت ضعيفة بسبب إن نفسيتها تعبت من اللي حصلها وكانت النتيجة إن البنت ماتت وصادف إن خالها مات غريق في بلاعة مجاري كانت مفتوحة وقع فيها وهو ماشي بالليل
أمك فرحت جدا وبدأت تستعيد نشاطها وفي فترة تعبها كنت اتجوزت أمك منار
وبصراحة كانت مراعية أمك جميلة وحملت منار وجابت نادر أخوك وجميلة بدأ تستعيد نشاطها عشان تراعي منار بس صادف إنها حملت وجابتك وتعبت في الحمل جامد لحد ما ولدتك وبدأت منار ترضعك إنت ونادر وبقيت كل ما أنزل القاهرة أشتاق لطيز جميلة أكتر من كس أي واحدة وبعد فترة بدأت صحة أمك تبقى في النازل ومش حمل نيك لا في الطيز ولا الكس
ولما أنت جيت إمبارح ودخلت عليا وأنا عريان وقولت لي : زبك جميل أوي
كنت وأنا في الحمام بافكر في جميلة وكانت دايما تقولي : زبك جميل أوي
وبعد كدة حصل اللي حصل وطيزك لمست زبي فافتكرت أول حضن لأمك وما قدرتش أحوش نفسي بعد كدة
- بس بجد زبك أحلى زب في الدنيا
وكان زبه منتصبا وأنا ممسكا به ، فإذا به ينظر إليا ويسألني :
معنى كدة إن طيزك شالت ازبار قبل كدة
فسكت قليلا ثم قلت :
- لا مش ازبار
أبي : أومال ؟؟!
أنا : بصراحة مفيش غير واحد بس ، و عشان خاطري بلاش تسألني هو مين
وقلت ذلك وأنا أقوم من مكاني وأجلس على زب أبي ، فضمني إلى صدره المشعر وهمس في أذني وقال :
وعشان خاطر بابا حبيبك
فقمت من مكاني وتجردت من ملابسي وأخرجت زب أبي من غمده وجلست عليه وأنا أقول : عشان خاطرك يا حبيبي اللي عمل كدة معايا ، واحد أخو صاحبي وأنا اللي طلبت منه كدة عشان كان نفسي أعرف ازاي ممكن الزب يدخل في الفتحة دي
اطمأن قلب أبي وبعدها متعني بزبه الرائع وبعد هذه المرة بيومين عدنا جميعا للقاهرة نظرا لوفاة أمي جميلة
الجزء العاشر
وصلنا خبر وفاة أمي جميلة كالصاعقة والذي أجبرنا على العودة جميعا إلى القاهرة ، وكانت ماما نادية هي التي بجواري في السيارة تحتضني وتواسيني وجاء معنا راشد وصالح ورجاء وبالطبع أخي وصديق عمري نادر والذي كان يبكي أمي كأنها أمه وكنت أشعر بشفقته على .
بعد العزاء طلب والدي من الجميع أن يتركوه في شقة أمي جميلة بمفرده ، ومرت أيام العزاء وعادت ماما نادية ورجاء وراشد إلى الأسكندرية وظل صالح وأبي معي كنت أبيت مع ماما منار فهي من شق عليها فراق أمي والتي لم تشعر يوما أنها ضرتها بل كانت أختها فلم يفترقا أبدا ونظرا لأني كنت دائما مع ماما منار ، فقد خفف عني وجودي معها فراق أمي فقد كانت أمي التي أرضعتني وربتني
لم يخطر ببالي أيه أفكار جنسية نظرا لحالة الحزن الني كنت فيها ، إلا أن سامح ابن عمي جاءني وطلب مني أن أذهب معه مشوار فتمنعت في باديء الأمر ، ووافقت في النهاية ركبنا تاكسي وذهبنا إلى منطقة الزمالك ، وصعدنا إلى إحدى الشقق ولم يخطر ببالي أن أسأله عن شيء
المهم وقف أمام إحدى الشقق وطرق الباب ففتح شاب في عمر سامح تقريبا مرتديا تيشرت حمالات وشورت رياضي ، فمد يده وسلم على سامح قائلا :
أهلا موحا اتفضل
فرد سامح قائلا :
أهلا ميكي أخبارك إيه
دخلنا وسامح يقول : أعرفك بنائل ابن عمي
فرد ميكي قائلا :
هاي نونو ، نورتني
هززت رأسي وأنا ابتسم بحزن تعبيرا عن شكري له
توجهت مع سامح إلى حجرة الأنتريه وتركنا ميكي وعاد بعد قليل عار الصدر ولا يرتدي إلا سليب يغطي المنطقة الأمامية فقط
شهقت من المفاجأة وأنا أحدق عيني فيه ضحك سامح وقال :
مالك يا نونو في إيه
لم تسعفني الكلمات في أن أجد شيئا أقوله فضحك ميكي وهو يجلس بجانبي ويقول بصوت مائع ويمد يده ليضعها على زبي :
مالك يا نونو متفاجيء ليه
نظرت ليده ثم نظرت إليه وقلت :
اعذرني أول مرة أشوف كدة
سامح : ميكي صاحبي اتعرفت عليه من النادي كان عايش في فرنسا واتعلم هناك الجنس ، وسليباته كلها زي كدة
ميكي : طب تشربوا إيه ، ولا تشربوني إنتوا من لبنكم ، ثم ضحك ضحكة أنثوية عالية
قام سامح وهو يشدني لأقف معه ونتوجه جميعا لغرفة النوم
خلع سامح ملابسه وطلب مني أن أخلع ملابسي وكان ميكي نائما على ظهره ورافعا ساقيه في الهواء لتظهر فتحته الوردية اللون وطلب من سامح أن ألحس له فتحته فانحنيت لاضع لساني وأداعب شرجه فإذا بسامح يلعق ويلحس شرجي وظللنا هكذا لبضعة دقائق ثم طلب مني سامح أن أضع زبي في طيز ميكي فنظرت إليه متعحبا فأومأ برأسه علامة منه على تأكيد طلبه ، وكان زبي منتصبا بالفعل من مدابعة سامح لشرجي ونظرا لأن شرج ميكي مبلل ورطب من لساني فقد أدخلت زبي بسهولة وميكي يعض على شفتيه ويأن ويصدر أصوات تدل على سعادته بما يحدث له ، بعد قليل طلب من سامح أن يدخل زبه في طيزي
وبالفعل تمكن من إدخال زبه وأنا في قمة المتعة فأنا أنيك وأتناك في نفس الوقت
بعد قليل قذفت في طيز ميكي بينما سامح مستمر في نيك طيزي حتى قذف بحمولته كاملة في شرجي
بعدها قال لي سامح : على فكرة أنا وميكي متجوزين
نظرت في تعجب يدل على عدم الفهم ، فأردف ميكي قائلا بصوت متمايع :
أيوة متجوزين ، وهو حبيبي اللي ما استغناش عنه
سامح : لولا إنك متضايق عشان الظروف اللي عندك ماكنتش خليتك دخلت زبك فيه
كانت تجربة غريبة جدا ولم تقابلني من قبل
بعد أن استحممنا ولبسنا عدنا إلى البيت وصعدت إلى شقتي لأجدها فارغة وليس بها أحد فصعدت لشقة ماما منار لأجدها بها وتخبرني أن أبي نائم فلما سألتها عن صالح ونادر أخبرتني أنهم ذهبوا لركوب الأتوبيس النهري وأن ريم ذهبت معهما
ريم هي أختي من ماما منار وأخت نادر الشقيقة أصغر منا بكثير فأنا كنت وقتها أبلغ 17 عام وهي كانت 10 سنوات وبالطبع نادر كان عمره 18 عام أما صالح فكان عمره 15 عاما
أخبرتها أني سأصعد لأجلس على السطح ، صعدت لأشم بعض الهواء وأشاهد الطيور والأرانب التي تربيها ماما منار ولما صعدت تذكرت أول مرة رأيت فيها سامح ومع شاب ينيكه فدفعني خيالي لأنظر من فتحة الباب حتى أتذكر أول مرة رأيت فيها سامح
ولكن المفاجأة أني رأيت ريم عارية تماما وصالح يدخل زبه فيها وفي نفس الوقت تمص لنادر ، صدمني المنظر وطرقت الباب
وأنا أخبرهم أني نائل فتح لي نادر وكان صالح كما هو وكان ظني أنه يدخل زبه في ريم ولكني اكتشفت أنه يضع زبه بين ساقيها ويحكه في كسها حتى لا يفض بكارتها وما هي إلا ثوان وقذف صالح بين ساقيها ووقف نادر مكان صالح وظل يحك زبه حتى قذف شهوته ولما عرضوا علي أن أفعل مع ريم مثلهم رفضت
وبعد أن هدأت شهوة الجميع نزلوا في هدوء حتى لا يشعر بهم أحد ، وتوجهت لنادر بالسؤال لأعرف منه كيف حدث ذلك ؟
أخبرني أنه سيقص على كل شيء ولكن في وقت لاحق
ا]لجزء الحادي عشر
[/COLOR]
بعد أن نزلنا أنا وصالح ونادر وريم وكانت ماما منار تعد الغداء وكان أبي قد استيقظ فلما رآني فتح ذراعيه فارتميت في حضنه فقبل رأسي وربت على ظهري وسألني عن أحوالي وكنت أشعر بمحبة شديدة في كلامه معي لا أعلم إن كان سببها هو أني أذكره بأمي أم لأنه يحبني بالفعل ؟
بعد الغداء أخبرني أبي أنه مسافر اليوم إلى الأسكندرية وخيرني بين السفر معه والبقاء بالقاهرة ، فاخترت البقاء مع ماما منار
وبعد أن سافر ابي وأخي صالح ، جلست مع نادر فوق السطح لأفهم منه حكايته مع ريم وصالح فقال لي :
لما سافرنا اسكندرية وعرف صالح بأنكعœ مثلي الجنس سألني عن ريم فاستغربت من سؤاله بس هو وضح لي الموضوع وقالي إنه بيمارس معاها الجنس ، الغريب في الأمر إني ماتضايقتش لكن حسيت باستثارة وسألته ازاي ده حصل فقالي أنه كان في زيارة لينا بالقاهرة ووقتها كان فرح ابن خالتي وروحنا كلنا الفرح وهو جه معانا فاكر اليوم ده
نائل : آه فاكره
نادر : وسط الفرح بقا هو شاف ناجي أخو العريس بياخد ريم ويدخل بيها بيت خالتي فطلع وراه فلقاهم طلعوا السطح وبعد ما طلعوا شافه بيطلع زبه وخلا ريم تميل وبعدها حط زبه بين رجليها وفضل ينيكها سوفت لحد ما جابهم ، هو شده المنظر وحس إنه عايز ينيك ريم فاستنى لحد ما رجعوا البيت وواجه ريم باللي شافه فاتخضت وقعدت تعيط ، فطمنها وقالها لو قلت لي اللي حصل مش هاقول لحد
فقالت له :
من كام شهر كنا في زيارة لبيت خالتي ، وابنها ناجي كبير عمره حوالي 18 سنة وإنت عارف إنهم عندهم كمبيوتر ، وإحنا ما كناش لسة جبنا فدخلت له أطلب منه إني ألعب على الكمبيوتر فطلب مني أقعد في حجره عشان مفيش كرسي تاني فقعدت بس لاقيت حاجة ناشفة تحت مني فمارتاحتش في القعدة حاولت اظبط قعدتي معرفتش فقلت له إني مش مرتاحة عشان رجله ناشفة وما كنتش فاهمة إنه زبه فقالي :
معلش يا ريم لو في كرسي تاني كنت قعدتك عليه بس في حل تاني
ريم : إيه هو
ناجي : أنا عندي عمود بين رجلي لو قلعتي الكيلوت هاحط العمود بين رجلك فهتبقي قاعدة مرتاحة ومش هتزحلقي من على رجلي
وفعلا صدقته وزبه بقا لازق في كسي وأنا مش فاهمة بس كان كل اللي يهمني إني ألعب رغم الزغزغة اللي كنت بحسها في كسي ، فضل هو يتحرك ويخلي زبه يحك في كسي لحد ما قومني بسرعة وعرفني إنه هيدخل الحمام وبعد ماشبعت لعب طلب مني ما قولش لحد عشان يرضى يخليني ألعب على الكمبيوتر زي مانا عايزة وفضلنا على الحال ده فترة وفي مرة وأنا قاعدة وزبه بين رجلي دخل علينا منصور أخوه اللي عمره حوالي 24 سنة ناجي من الخضة مالحقش يدخل الحمام وغرق رجلي بلبنه فأنا زعلت فكرته عمل حمام عليا ، بس منصور قرب من ناجي وقاله :
بتعمل إيه يا مجنون ؟ بتنيك البت ؟ فتحتها ولا عملت فيها إيه ؟
ناجي وهو مرعوب : لا يا أخويا صدقني البت سليمة ، ووطي صوتك عشان خاطري
منصور بص لي وقالي :
وانتي يا مسخوطة قالعة الكيلوت ليه
ريم : هو قالي إن العمود بتاعة هيخليني ماتزحلقش من على رجله ، وبعدين يرضيك يعمل بيبي عليا
ضحك منصور جدا من كلامي البريء وشالني ودخل بيا الحمام يغسل لي رجلي بعدها رجع وقال لناجي يقوم يتشطف وقعد معايا عشان يفهمني اللي حصل فقالي :
بصي يا ريم اللي حصل ده غلط في غلط لأنك لسة صغيرة وكمان ناجي ضحك عليكي
ريم : مش فاهمة حاجة يا أبيه
منصور : بصي اللي بين رجلك ده اسمه كس
ريم : لا يا أبيه اسمه بلبل
ابتسم منصور وقالي : بلبل ده الاسم اللي هتقوليه قدام كل الناس الا أنا وناجي ماشي
ريم : ماشي
منصور : الكس ده فتحة بيدخل فيها الزب
ريم : وإيه هو الزب ده
منصور شد بنطلون التريننج اللي لابسه وطلع زبه وقالي :
البلبل اللي عند الأولاد هو الزب وبرضه مش عايزك تقولي عليه زب الا قدامي أنا وناجي ، اتفقنا .
ريم : اتفقنا
منصور : المهم إن ما ينفعش حد يدخل زبه فيكي من كسك ، عارفة ليه ؟
ريم : ليه ؟
منصور : لأن لو حد دخل زبه في كسك هينزل منك ددمم ويفضل ينزل لحد ما تموتي عشان انتي صغيرة ، اتفقنا
ريم : اتفقنا
منصور : نامي على بطنك كدة عشان هاعلمك حاجة أحلى من اللي عمله ناجي
نمت على بطني ولاقيت منصور فتح طيزي وقعد يلحس خرم طيزي وأنا أترعش من لسانه وشوية وقالي هاحط لك لبوسة أتاريه بيدخل زبه فطبعا صرخت من الحرقان فهو اتخض وقام لاقي في ددمم فخاف وخدني الحمام وقعد يشطفني بميه ساقعة لحد ما ارتحت بعد كدة بدأ يحط زبه بس بين رجلي لحد ما يجيب لبنه
بعد ما صالح عرف الموضوع بقا يحك زبه في كسها لحد ما يجيبهم وطبعا يوم ما أنت شوفتنا قالي إنه هيقول لأمي إننا رايحين نركب الأتوبيس النهري وطلعنا فوق السطح لحد ما أنت جيت
نائل : بس دي أختك يا نادر ، ازاي توافق على كدة
نادر : طب ما أنت أخويا ، طالما محدش بيأذي التاني خلاص
سكت نائل قليلا ثم قال لنادر :
بس أنا خايف على ريم ، دي بنت ولو اتعودت على الكلام ده ، مش هنقدر نحوشها ، وممكن تفتح نفسها عشان تنناك من كسها
نادر : إنت ليه بتقول كدة
نائل : عشان أنا بجد خايف على ريم
ترك نائل أخاه نادر وتوجه إلى ريم وجلس معها وطلب منها أن توعده ألا تكرر هذه المواضيع لأنها ستبب لها مشاكل وظل يلح عليها حتى أقسمت له بأنها لن تكرر هذا الموضوع أبدا
بعد أن تركها تفاجأ بأمه منار تطلب من نادر أن يذهب لخالته ليعطيها فلوس الجمعية إلا أن نادر اعتذر لأنه مشغول على الكمبيوتر فقال لها نائل :
من فضلك يا ماما ممكن أروح أنا
منار : والموكوس ده ما يروحش ليه
نائل : وأنا وهو إيه ؟
منار وهي تبتسم : إنت ابني حبيبي اللي على طول مريحني ، لكن ده على طول مغلبني
ضحك نائل واحتضن زوجة أبيه وشكرها ، ثم أخذ منها النقود وتوجه لبيت أختها والتي تدعى ابتسام ودخل من باب البيت وهو عبارة عن منزل مكون من أربعة طوابق يشغل الطابق الثاني ابتسام أخت منار وزوجها ، ويشغل الطابق الثالث ابنها منصور بعد أن تزوج ، أما الطابق الرابع فهو مخصص لناجي حتى يتزوج والطابق الأرضي به ورشة خراطة خاصة بمجدي زوج ابتسام
المهم أنه دخل البيت بعد أن سلم على مجدي وصعد لابتسام وبعد السلام والاطمئنان على الأهل وواجب الضيافة سألها عن ناجي وعن منصور فأخبرته أن منصور في زيارة لأهل زوجته وناجي بشقته ، فاستأنها كي يصعد ليسلم على ناجي ، وبالفعل صعد حيث ناجي وطرق الباب وبعد ثوان فتح له وواضح جدا زبه المنتصب أسفل البوكسر الذي يرتديه فسلم عليه ودخل غرفته ونام على سريره يتحدث مع نائل عن أحواله ويعزيه في فقدان أمه جميلة فسأله نائل بجرأة :
هو إنت بتتفرج على سكس
فنظر لنائل نظرة استغراب ، فعقب قائلا :
اصل زبك واقف وباين أوي من البوكسر
فغمز لي كنوع من الدعابة قائلا :
طب وأنت مركز مع زبي ليه ؟
فضحكت وقلت بجرأة أكثر :
أصل شكله حلو أوي وهو واقف في البوكسر
فاعتدل في جلسته متفاجأً من جملتي وقال : إنت بتقول إيه ؟
نائل : بص بقا نتكلم جد شوية
فأراح جسده وقال :
اتكلم أديني سامعك
نائل : إنت طبعا معندكش إخوات بنات ، بس ريم في مقام أختك عشان كدة لو إنت راجل وخايف على عرضها متلمسهاش تاني
فابتلع ريقه وقال : مش فاهم إنت بتتكلم عن إيه
نائل : أنا كلمتك بوضوح ، وبيني وبينك ، فياريت لا إنت ولا منصور تستغله سذاجة العيلة وتعملوا فيها اللي كنتم بتعملوه
كان نائل يقول هذا الكلام وهو يتحرك في اتجاه ناجي النائم على سريره وجلس بجواره
ناجي : طب وأنت عرفت منين ؟!
نائل : مش هتفرق عرفت منين ، المهم أنك توعدني إنك تحافظ على ريم
ناجي : أوعدك يا صاحبي
نائل : وبما إننا إتكلمنا بوضوح ، قولي بقا زبك كان واقف ليه
ناجي : أكيد كنت باتفرج على سكس
نائل : طب ما تفرجني معاك
قام ناجي شغل الكمبيوتر والمفاجأة إن الفيلم كان للمثليين ، لسة ناجي هيطفيه نائل قاله : لا سيبه
ناجي : معلش هاجيبلك أفلام سكس
نائل : واللي إنت مشغله ده إيه ، ما هو سكس بردو
ناجي : ماشي
وكان الفيلم لشاب طرق الباب على جاره الساكن الجديد ليساعده في أي شيء فإذا بجاره شاب ضخم ذو عضلات فخلع الشاب ملابسه وهجم على جاره ذو العضلات حاول الجار الامتناع لأنه متزوج لكن الشاب لم يترك له فرصة حتى جعله يخلع ملابسه ويمص له زبه وينيكه
طبعا النتيجة الطبيعية أن زب ناجي متتصب في البوكسر ونائل حيران كيف سينال زب ناجي ، لكن الشهوة قتالة
نائل قال لناجي : هو أنت بتحب تنيك شباب ولا بنات
ناجي : بصراحة أنا بحب الطيز جدا ، بس كنت مفكر طيز البنت بس اللي ممتعة ، لحد ما جربت أنيك واحد كان وقف قدامي في الأتوبيس وفضل يحك في زبي فلاقيتها ممتعة جدا ، بس المشكلة إني مش لاقي طيز أنيكها ، عشان كدة كنت مستسهل ريم
مد نائل يده وسحب البوكسر وكشف زب ناجي الذي لم يكن كبير الحجم وقال له :
عندي استعداد أخليك تنيكني ، بس بشرط تفضل على وعدك ليا وما تلمس ريم
ناجي : بجد يا نائل ، وأنا موافق
هجم نائل على زب ناجي وظل يمص فيه حتى قذف بسرعة جدا ، فاعتذر له ناجي وأخبره أنه هائجا ولم يستطع أن يتحمل المص لكن نائل لم يتضايق وطلب منه يشغل أفلام سكس مثليين حتى يساعد زبه على الانتصاب مرة أخرى وبالفعل استمر ناجي ونائل في مشاهدة الأفلام الجنسية حتى انتصب زب ناجي مرة أخرى فنام نائل على بطنه وجاء ناجي من خلفه وبدأ يدخل زبه في طيز نائل والذي دخل بسهولة دون أي ألم نظرا لصغر حجمه ولكن نائل كان مستمتعا فلا يهم الحجم بل الأهم هو كيف تستمتع بالزب وطالت مدة دخول وخروج زب ناجي في طيز نائل حتى قذف كل حمولته وهو يقبل نائل في رقبته ، وبينما هما كذلك ، طرق الباب ففزعا الاثنان وقاما مسرعان ليطمئنا من بالباب فإذا به مجدي أبو ناجي ومنصور ، ومعه صديقه ويدعي غبريال ، كان ناجي مرتديا البوكسر وعليه تيشرت ولكن نائل كان يرتدي ملابسه بالحمام
دخل مجدي وغبريال وطلب مجدي أن ينزل ليتابع الورشة لأن غبريال سيقيس الشقة ليرى تكلفة دهانها ، فاستأذنهم أن ينتظرا حتى يأخذ نائل معه ، وبالفعل نزل ناجي ونائل وجلسا سويا بالورشة ولكن بعد قليل تذكر أنه نسي الموبايل بالشقة فصعد ليأخذه ، ولكنه حين صعد إلى الشقة تفاجأ بما لم يتخيله أبدا
وإلى اللقاء في الجزء القادم .....
الجزء الثاني عشر
بعد أن قذف ناجي لبنه في طيزي سمعنا طرق على باب الشقة فأخذت ملابسي وجريت إلى الحمام ، أما ناجي فارتدي قميصه والبوكسر ، وبطبيعة الحال هول مفاجأة أن أحد بالباب جعلت زبه يرتخي ، والمفاجأة الأكبر أن الطارق هو عم مجدي وكان سبب حضوره أنه أحضر معه صديقه غبريال ليأخذ مقاسات الغرف ليضع سعرا لدهانها ، وطلب من ناجي النزول للورشة حتى يفرغ من مقاسات الشقة فأبلغه أنه سينتظرني حتى أخرج من الحمام ، ثم دخل غرفته وارتدى ملابسه وكنت قد انتهيت من غسل طيزي من لبن ناجي فخرجت من الحمام وأبلغني ناجي بأن عم غبريال سيرفع مقاسات الشقة كي يقوم بدهانها ، وأننا سننزل ننتظر والده بالورشة
وبعد أن نزلنا وجلسنا سويا بالورشة وتحدث معي ناجي عن جمال طيزي وكم أنها أعجبته وأنه يتمنى لو استطاع أن يستمتع بها أكثر من ذلك ، كما أنه يتمنى أن يصورها (كان يقول ذلك وهو يبحث عن هاتفه المحمول في جيبوبه) فتذكر أنه نسيه بالشقة فصعد ليأخذه ، ولكنه حين صعد وفتح الباب سمع صوتا غريبا يخرج من إحدى الغرف ، فاقترب أكثر فإذا بمنصور أخوه يقف عريان تماما ومجدي يجلس أرضا يمص له زبه وغبريال يمص في البيضان
قبل أن أكمل لكم المشهد أريد أن أصف لكم منصور فهو شاب يبلغ طوله حوالي 177 سم جسمه متتاسق ورشيق ، مشعر الجسم ، أبيض البشرة ، ذو شعر ناعم جدا ، له لحية شبابية تزيده وسامة ، بني الشعر ، عيناه عسلي فاتح ، زبه طوله 19 سم وعريض باختصار من أوسم الرجال الذين قابلتهم في حياتي وليس هناك وجه شبه بينه وبين أباه ولا أمه
أما عم مجدي فطوله حولي 168 سم وله كرش كبير وقمحي اللون ومشعر خفيف ، زبه طوله 13 سم ورفيع وليس وسيما كما أنه يبلغ من العمر 53 عاما وناجي أقرب ما يكون لأبيه إلا أنه ليس بكرش
نعود للمشهد حيث منصور واقف ومجدي وغبريال يقومان بمص زبه في استمتاع شديد بعد قليل جذب منصور مجدي من ذراعه فقام مجدي وقبله من فمه وظل يقبله بشهوة شديدة ثم جذب منصور زبه من فم غبريال فقام غبريال من على الأرض ونام على السرير مستلقا على ظهره ورفع ساقيه عاليا ، فجاء مجدي ودفع زبه في طيز غبريال فانحنى منصور على طيز مجدي وظل يلحس في خرمه ويدعك في طيزه ويدخل اصبعه حتى كاد يصرخ مجدي من الشهوة فقام منصور ودفع زبه في طيز مجدي بهدوء شديد حتى دخل زبه بأكمله ومجدي غارق في تقبيل غبريال
في هذه اللحظة جاءتني رسالة من ناجي يقول فيها : اطلع بسرعة بس ما تخبطش وادخل وأنت بتتسحب
فعلت كما قال لي ناجي وفاجأني منظر النيك الثلاثي المثير ولكن صعقت من منظر منصور وهو ينيك أبوه
بعد قليل نام منصور على ظهره وصعد غبريال وأدخل زب منصور في طيزه ثم جاء مجدي وبدأ في إدخال زبه مع زب منصور وغبريال مستمع مما يدل على أنه معتاد على ذلك
الغريب في الأمر أن زب غبريال كبير حوالي 22 سم وغليظ ومنتصب بقوة فلم أتمالك نفسي وخلعت ملابسي ولم يشعر بي ناجي الذي كان مخرجا زبه ويدلكه وقبل أن أتجرأ وأدخل كان مجدي أخرج زبه وغبريال قام وجلس مجدي مكانه على زب منصور فجلس غبريال يمص في بيضان منصور ويلحس طيز مجدي
فدخلت وأنا عريان وكان منصور مغمض العينين ومجدي سلبته المتعة أن يراني وتفاجأ غبريال وقبل أن يصدر أي صوت ينبه مجدي ومنصور كنت أشرت له بالسكوت ثم نزلت أمام زبه وأخذت أمصه بشهوة شديدة وهو استمر في مص بيضان منصور ثم أشار لي بأن أدخل زبي في طيز مجدي مع زب منصور فأشرت له أن يدخل زبه في طيزي أولا وانحيت وبدأ يدخل زبه الضخم الذي دخل بصعوبة وما أن دخل حتى اقتربت من مجدي وبدأت أدخل زبي مع زب منصور
شعر مجدي بفرق حجم زبي من زب غبريال فالتفت ورآني فقبلته واستمريت في نيك طيزه مع منصور وشعر منصور بزبي الصغير بحانب زب غبريال ففتح عيناه ورآني فقال لي :
المفاجأة أن ناجي لم يراني بل دخل الحمام ليأتي بشهوته ولما عاد رآني وغبريال ينيكني ومجدي نائم على بطنه وغبريال يشرب من لبني المختلط بلبن منصور ومجدي يمص زب زبي وأنا أمص زب منصور
دخل ناجي فصعق عم مجدي وقال له :
ناجي : لا طبعا بنيك ، بس يا خسارة جبتهم بإيدي
غبريال : حظك يا فقري
ناجي : تتعوض عن قريب
قام كل واحد وتوجه للحمام وبعد أن استحممت عدت للمنزل وأنا سعيد جدا بأغرب علاقة جنسية مارستها في حياتي ولم تتكرر كثيرا
وإلى اللقاء في مغامرة جنسية جديدة
الجزء الثالث عشر
اتصل أبي من الأسكندرية وأبلغ ماما منار أن تحضر إلى الأسكندرية ومعها نادر وريم وأنا لنحضر فرح أختي رجاء والتي كانت تبلغ من العمر 23 عاما ، وبالفعل رتبنا أمورنا وجهزنا أنفسنا للسفر وذهبت أنا ونادر لحجز تذاكر السفر في السوبر چيت وفي تمام الساعة العاشرة ليلا كنا بالاسكندرية بمنزل أبي حوالي الواحدة صباحا
وفي الطريق كان النصف الأخير من الباص خالي من الركاب ومظلما مما أغراني أن أرجع إلى الخلف مع نادر وأتمتع بزبه فاستأذنت ماما بحجة النوم وما أن رجعنا حتى فتحت سحاب البنطلون واخرجت زب نادر وقبلته ثم أدخلته بفمي وقمت بمصه في شهوة مكتومة حتى اقترب من القذف فرفع رأسي حتى يهدأ ولأني كنت أرتدي شورت جينز فقد خلعته بسهولة وأعطيته طيزي كي يمتعها فصوب زبه على فتحتي وبدأ يضغط حتى استطاع أن يدخل زبه وقبل أن يدخله كله كان قد قذف في أحشائي لبنه وأنا مستمتع جدا ظل ينيكني حتى ارتخى زبه ، نمنا بعدها ولم نستيقظ إلا على هزات ونداءات من ماما لنا كي نستيقظ
لما وصلنا وجدنا أبي بانتظارنا فقام بالسلام علينا ، وطلب مني أن أجلس بجواره في السيارة وكان طوال الطريق يمد يده ويمسح شعري تارة ويدغدغني مرة حتى أن ماما منار شعرت بالغيرة فقالت :
- هو نادر ما وحشكش هو وريم ؟
فتبسم أبي وقال لها :
- إنتي اللي وحشاني يا منارة قلبي ، ومتأكد إن نائل عايش مع أمه اللي بتحبه وبتخاف عليه
فهمت ماما منار أن أبي لم يقصد شيء إلا أني ابنه الوحيد الذي ماتت أمه فقالت :
- طبعا ده نائل ابن قلبي اللي مريحني وبيسمع كلامي
غير أبي مجرى الحديث ووجه كلامه إلى نادر كي يطمأن عليه وعلى دراسته ثم تكلم مع ريم حتى وصلنا إلى عمارتنا وصعدت ماما منار ومن خلفها ريم وجاء البواب وحمل الحقائب ووصلنا الشقة وكانت حالة من الأحضان والتقبيل والمباركات بعدها تناولنا وجبة خفيفة من الأسماك المشوية على الطريقة السكندرية اللذيذة وصعدت أنا ونادر وراشد وصالح إلى شقتنا للنوم وما أن أغلق راشد الباب حتى تجرد من ملابسه تماما وطلب مني الاستعداد كي يمتع زبه بطيزي ، فأخبرته أنني مجهد من السفر وأنه عليه تأجيل النيك لوقت الآخر وأيد نادر فكرتي ودخل الحمام كي يأخذ دش وينام فدخلت معه وما أن تجردت من ملابسي حتى دخل راشد وظل يتحسس طيزي ويدعك حلمة صدري فأشعل الشهوة بداخلي فمددت يدي وأمسكت زبه الذي يذكرني بزب أبي الحبيب فدخل صالح ومال بشفتاه على حلمتي يمصها ويشعل الشهوة بداخلي أكثر فما كان من راشد إلا أن وقف ورائي وظل يقبل رقبتي وحلمة أذني وأنا أشتعل من الشهوة وأرجع بطيزي للوراء كي تلمس زب راشد المنتصب على آخره ثم أدارني وقبلني من فمي قبلة جعلتني لا أدري بما حولي وجاء صالح وظل يلعق خرمي وأنا أتأوه من المتعة ولما فتحت عيني لم أجد نادر فأخبرني راشد أنه دخل لينام بعدها أغلق صالح ماء الدش وتوجهنا نحو السرير فنمت على بطني وجاء صالح ووضع بعض من كريم الشعر على خرمي وبدأ يدخل زبه بقوة وعنف حتى أدخل زبه كله أما راشد فجلس أمامي وزبه ينظر لي يريدني أن ألتهمه فمددت يدي وجذبته نحو فمي وقبلته ثم لحسته ثم نزلت عند الخصية ولحستها وقمت بمص كل خصية على حدة وراشد يتأوه من المتعة ورغم عنف صالح معي في النيك إلا أنه نظرا لصغر حجم زبه فلم أتألم بل كنت مستمتعا حتى في محاولاته للضغط على طيزي كي يدخل زبه لأخر ملليمتر فيه
بعد ذلك نمت على ظهري وجاء صالح ورفع ساقي وأدخل زبه وجاء راشد وصعد فوق صدري وأدخل زبه في حلقي وظل يصعد ويهبط بزبه وأنا ممسكا به حتى يظل في فمي وما هي إلا ثوان حتى قذف صالح لبنه في طيزي وبعد أن هدأت شهوته قام ليستحم فجاء راشد وجعلني أنام على جنبي وجاء من خلفي ورفع ساقي وأدخل زبه بطريقة أشعلت بداخلي ثورة من المتعة وظل يمتعني بزبه ويدخله في طيزي وأنا أتمنى ألا يخرجه ويظل ينيكني مدى العمر بعدها دون أن يخرج زبه قلبني على بطني وضغط بكل قوته حتى قذف شهوته التي كنت أشعر بكل تدفقاتها ونبض زبه في شرجي وظل نائما قوقي حتى ارتخى زبه وبدأ اللبن يفيض من خرمي وقام راشد من فوقي وطلب مني أن أقوم لاستحم حتى لا يغلبني النوم وبالفعل قمت وبعد أن انتهيت عدت إلى سريري ولم أشعر بشيء حتى استيقظت في اليوم التالي على جسد نائم فوقي وزب في طيزي
حاولت معرفة من هذا الجريء فإذا به خلف صديق راشد وهذه هي عادته وكأنه يمارس العادة السرية يدخل زبه يظل يحركه يدخله ويخرجه وما هي إلا عشر دقائق حتى يقذف شهوته ويقوم
لم أكن أشعر معه بالمتعة ولكن حبا في راشد لم أكن لأرفض قمت لأغتسل ولما خرجت وجدت عزت أمامي لا أعرف ما الذي يصيبني حين أرى عزت هذا وكأني فتاة ترى فتى أحلامها
ارتميت في حضنه فقبلني بلهفة مليئة بالحب والأشواق ومددت يدي أتحسس زبه الذي بدأ في الانتصاب وكنت قد اعتدت على حجم زبه فحملني ودخل بي إلى السرير وأنا لا أريد أن ابتعد عنه فمال على رقبتي يقبلها ويلحسها ثم نزل على صدري يمص حلماتي وأنا انتفض من الشهوة ثم قام وخلع ملابسه فهجمت على صدره ألحس حلماته وهو في قمة نشوته ثم رفع ذراعه لألحس له إبطه المشعر وأنا ذائب من المتعة وارتطم زبي المنتصب مه زبه العملاق فمد يده وأمسك بزبي مع زبه وظل يدلكهما سويا وأنا ألحس في أبطه ثم أنتقل لحلمة صدره بعدها أعطاني فمه لأمص لسانه وأنا أتحسس عضلاته التي تثيرني وكأنها منشط جنسي ثم استدار وأعطاني ظهره وأنا أحتضنه وزبي يحتك في طيزه ولكن دون المساس بفتحته وملت على إبطه ألحسه ويدى لا تفارق حلماته ثم نزلت صوب فتحته ألحسها فصرخ من المتعة وطلب مني أن أتوقف لأن هذه الحركة هيجته جدا ولما هدأ قليلا نمت بجانبه فعدلني لأنام على بطني ثم اعتلاني وبدأ يدخل زبه حتى دخل بأكمله وظل ينيكني حوالي خمس دقائق على هذا الوضع ثم أحضر مخدتان ووضعها تحت وسطي فكنت مقلوب بحيث ساقي عند رأسي ووقف وأدخل زبه وأنا أصرخ من المتعة وهو يسألني إذا كنت مبسوط أم لا وأنا أصرخ وأخبره أني لم أشعر بمتعة كهذه من قبل وفجأة ضغط بكل ثقله وقذف بداخلي وأنا قذفت على بطني من شدة الإثارة فمال عزت على بطني ولحس كل لبني ثم أعطاه لي في فمي وذوبنا في قبلة بطعم لبني وأنا أشعر بمتعة لم أشعر بها من قبل في أول يوم لي بالأسكندرية
وإلى اللقاء في باقي أحداث ما تم لي وأنا في الأسكندرية
الجزء الرابع عشر
في الليل طلب مني أبي أن أذهب معه في مشوار ، فارتديت تيشيرت كت أحمر على شورت جبردين أبيض ، وما أن رآني أبي حتى صفر إعجابا بمظهري ثم أمسك يدي وكأني فتاة تواعد حبيبها وتوجه بي إلى باب السيارة وفتح الباب لأركب ثم جلس على مقعد القيادة فنظرت له مبتسما ثم قبلته من فمه فقال لي :
- للأسف لا ، على العموم مش هاعتقك النهارده
انطلق أبي إلى أحد الفنادق المطلة على البحر ثم توجه إلى الكازينو وقابلني برجل الأعمال والذي كان اسمه سمير بطرس
هو في العقد الخامس من عمره ذو شعر رمادي ناعم جدا أبيض البشرة وأعينه رمادية فهو وسيم جدا ويبدو عليه أنه رياضي ويرتدي بدلة رسميه تحتها قميص مفتوح أزراره الأولى والتي يظهر منها صدره المشعر تفحصته وكأني أقوم بعمل سكان له وهو كذلك أكلني بعيونه
وبعد أن جلسنا وتناولنا مشروبا استأذن سمير من أبي وصعدنا سويا غرفته وبعد أن أغلق الباب واستدار ليخلع چاكيت البدلة مددت يدي وساعدته في خلعها فابتسم ابتسامة زادته سحرا ووسامة فقال لي :
لم أتمالك نفسي وتجردت من كل ما أرتديه وهجمت على شفتيه ولسانه ويدي تعبث بعضلاته ويده تعبث بجسدي الغير مشعر ثم نزلت على حلمة صدره ألحسها فانتفض وتراجع للوراء وأخبرني أنه لا يتحمل لحس حلمته فنزلت إلى زبه أخرجته وبدأت أستمتع بمصه بعدها بقليل طلب مني أن نصعد على السرير ونعمل وضعية 69 فاجأني بأنه التقم زبي وبدأ يمصه ثم يتوجه إلى فتحة طيزي وينيكها بلسانه وأنا أكاد أجن مما يفعله بي حتى شعرت بأني سأقذف فنبهته فإذا به يحكم قبضته على وسطي وقذفت في فمه والغريب أنه ابتلع كل ما قذفت من لبن ثم عاد لفتحتي يداعبها بلسانه وأصابعه حتى قذف وابتلعت كل لبنه ، فقمت وقبلته من خده
فقال لي : بصراحة أنا نفسي أنيكك ، بس خايف نتأخر على الأستاذ عادل
- بعشقك يا جميلة
شعرت بجسدي يتخدر من سحر شفتي أبي فطوقت رقبته بذراعي وبدأت أنهج فإذا بسمير يحضني من الخلف وشعرت بزبه بين فلقتي طيزي وانتبه أبي لسمير وما أن نظر له حتى تفاجأ بقبلة من سمير على شفتيه ، رغم صدمة أبي من حركة سمير إلا أني شعرت بزبه قد ازداد صلابة دليل على أنه استمتع بقبلة سمير وشعرت بزب سمير ينتصب بين فلقتي طيزي فقمت بمص حلمتي صدر أبي فإذا بسمير يقول لأبي :
فقال لي : واضح إنك مش عايز تضيع وقت
فابتسمت له ثم قبلته من فمه فرفعني بيديه ليضعني على السرير ويرفع ساقي ويضع وسادتين أسفل مني ثم انحني ليضع فمه على فتحتي ويلعقها وأنا أصرخ من المتع فقام أبي بالجلوس على الأرض وبدأ في لحس فتحة سمير والتي كانت رائعة على حد وصف أبي ولما اشتدت الشهوة بسمير قام وأحضر كاندوم وأعطى أبي واحدا وفتح هو الآخر ثم ألبسه لزبه وأحضر زيت ووضع منه على زبه وعلى فتحتي ثم أدخل زبه في فتحتي ونظرا لكبر حجمة فقد آلمني ولكنه كان محترفا فاستطاع أن يدخله بهدوء بدون أن يتعبني حتى تمكن مني فإذا به يفتح فلقتيه لأبي فقام أبي بإدخال زبه بدون كاندوم ولما حاول سمير أن يمنعه كان قد استمتع بدفء ملمس زب أبي فعاد لإمتاع زبه بفتحتي وفي نفس الوقت كان مستمتعا بزب أبي واستمر الوضع هكذا بعض الوقت فطلب سمير من أبي أن يدخل زبه في طيزي فنبهه أبي أنه توب وليس بوتوم فأخبره بألا يقلق لأنه يعرف ذلك
وما أن أدخل أبي زبه كاملا ومال على يقبلني حتى شعر بلسان سمير يداعب فتحة شرجه فانتفض وشعر برعشة لذيذة بعدها بدأ في مص خصيتي أبي ومداعبتهما بيديه ثم أحضر كاندوم وألبسه لزبي ووضع بعض الزيت على فتحته وجلس على زبي وبدأ ينيك نفسه بزبي وأبي يحتضنه ويساعده في الصعود والهبوط على زبي وفي نفس الوقت زب أبي يدك فتحتي حتى شعرت بأني سأقذف فأخبرت سمير بذلك فقام مسرعا وخلع عني الكاندوم ودلك زبي فقذفت وغرقت بطني فقام بلعق كل ما قذفت وجمعه في فمه ثم عاد لفمي ليمتعني بطعم لبني من فمه والذي جعلني كالسكران وكان أبي قد قذف وملأ بطني لبنه فإذا بسمير يقول لوالدي :
- ينفع تمص لي
فامتعض أبي ورفض تماما طلبه وأخبره أن الوضع في مصر مختلف عن أوروبا وأن الموجب هنا لا يقوم إلا بالنيك فقط
- صدقني أنا معرفش أعمل كدة ، وخايف أجرب ما تتبسطش
فقلت له : بابا فعلا مش هيعرف يمص لك
تعجب سمير جدا عندما قلت كلمة بابا فقال لي : معنى كدة إن إنتم real dad and son
فقال أبي : فعلا هو ابني ، بس حصل بينا كيميا غريبة شوية فبحبه وبحب أمتعه
ثم اقترب أبي من سمير وأمسك زبه ليدلكه له والذي كان بدأ في الارتخاء ثم استدار ليقف خلفه ويحك زبه في طيز سمير فساعدت هذه الحركة على استعادة نشاط زبه مرة أخرى فوقفت أمامه ووجهت طيزي المملوءة بلبن أبي وبدأت أدخل زبه حتى غاص بأكمله وهو غارق في قبلات أبي المثيرة حتى قذف وملأ بطني وبدأ لبنه مع لبن أبي يسيل من فتحتي على أفخاذي
تركته ونمت على السرير وكان زب أبي استعاد نشاطه فبدأ يدخل زبه مرة أخرى في طيز سمير فاشتعلت شهوته وبدأ يتجاوب مع أبي ويكاد يصرخ من المتعة فسار به أبي دون أن يخرج زبه حتى وصل إلى كرسي فاستدار وجلس عليه فسقط سمير بكل ثقله على زب أبي فصرخ من الألم فاقتربت منهما أمص لسمير زبه وخصيتيه وأداعب خصيتي أبي وأمصهمها حتى قذف أبي في طيز سمير والذي انتفض من سخونة لبن أبي
بعدها جلسنا نستريح من المجهود الذي بذلناه وأخبرنا سمير أنه انفصل عن زوجته لميوله المثلية وجرب نيك الحيوانات وجرب كل ما هو ما له علاقة بالجنس ، وبعد أن انتهى من حواره توجهنا على الحمام واغتسلنا ثم تركنا سمير وهو سعيد ويشكرنا على ما منحناه من متعة وسعادة
الجزء الأول
مقدمة:
أعرفكم بنفسي اسمي نائل أبلغ من العمر ثمانية وأربعون عاما مررت بكثير من التجارب منها ما هو لذيذ ومنها ما هو غير ذلك.. و قصتي ليست بقصة غريبة ، لأنها تحدث وتتكرر في أماكن مختلفة وأظن أنني كشخص لست جذابا ، ولكن حلاوة لساني وأسلوبي بالكلام يشجع من يعرفني على احترامي وحبي وهذه هي شخصيتي الظاهرة أمام الجميع الشخص الوقور المهذب الذي يجعل من يعرفه يحترمه ويوقره.
أما شخصيتي الأخرى والتي أخفيها عن الناس فهي الشخصية التي تعشق الجنس و تحب أن تجرب كل شيء بلا خطوط حمراء أو موانع معينة التي ترفضها شخصيتي الظاهرة للجميع.
و سأحكي لكم قصة حياتي مع الرجال بتنوعات مختلفة منها الجماعي ومنها الثنائي ومنها الفردي وتشكيلات مختلفة فمنها الذاتي أو النرجسي وهو ممارسة الجنس مع النفس وغير ذلك..و أعتذر عن الإطالة ولكن كنت أريد أن أوضح لكم بعض الأمور.
و أبي متزوج من ثلاث نساء ..
الأولى : واسمها نادية يعيش معها بالأسكندرية ولديه منها ولدان وبنت..
الثانية : أمي اسمها جميلة و أنا وحيدها ولم تنجب غيري لضعف صحتها فقد انجبت قبلي بنتا وماتت وهي بالمهد
الثالثة : اسمها منار ولديه منها ولد وبنت..
أما أخي من زوجة أبي منار هو أول قصصي التي سأقصها عليكم وكيف علمني الجنس و أدخلني إلى عالمه..فهو يكبرني بعام و هو بالنسبة لي صديقي المقرب نظرا لأن ماما منار وهكذا كنت أناديها هي من أرضعتني أكثر من أمي لأنها كانت لبنها قليل فتربيت مع نادر أخي وكنا معتادين على أن نستحم سويا دون خجل أو إحراج ..
و ذات يوم وأنا أبلغ من العمر تسع سنوات كنت أستحم مع نادر وإذا به يقف خلفي ويلتصق بي فضحكت مما فعله ظنا مني أنه يريد أن يوقعني لكنه احتضنني وأخذ يلعب بصدري ويحك زبه في طيزي ساعتها شعرت بشعور غريب وأردت ألا يتركني ولكنه بعد قليل تركني وطلب مني أن أقف خلفه وأفعل مثلما فعل فوقفت وضممته وأخذت أحك زبي في طيزه فكان شعورا أكثر إمتاعا وودت ألا أتركه ولكنه ترك حضني ..
فسألته : كيف عرفت هذا الأمر ؟
قال : لي صديق وحكى لي بأن ابن أخيه الذي يكبره سنا هو من فعل معه ذلك ..فكنت أريد أن أجرب هذا الشعور الذي وصفه لي..
وبعد فترة أخبرني نادر أن صديقه تعلم أمرا جديدا وهو المص واستغربت من الكلمة ولكن كان لابد من التجربة ..
واختلينا بأنفسنا وتجردنا من ملابسنا وعرفني نادر كيف يكون المص حسبما قال له صديقه ؟
وكانت تجربة لذيذة بالفعل وبعد أن قمت بمص زب نادر قام نادر بمص زبي..
ومرت السنون حتى بلغ نادر وأخبرني أنه يمكنه أن يخرج من زبه لبن..
تعجبت من كلامه وسألته كيف ذلك فأخذ يدلك في قضيبه حتى جاءته الشهوة وقذف أمام عيني ..
تعجبت مما رأيت ..
وبعدها أنا بلغت وأصبحنا أنا ونادر نمتع أنفسنا بالاحتكاك بأجساد بعضنا البعض أو بالمص ..
وكانت ينقصنا أمر واحد فقط ..
وهو كيف أدخل زبي في طيز نادر ..
وكيف يدخل نادر زبه في طيزي..
وإلى اللقاء في المرة القادمة...
الجزء الثاني
بعد أن بلغت أنا ونادر كانت أكبر مشكلة تواجهنا هو كيفية إدخال الزب في الطيز وكان نادر يثبت زبه على فتحة شرجي ويحاول أن يدخله دون جدوى فقلت له :
لماذا لا تسأل صديقك عن الطريقة ، احتمال أن يكون ابن أخيه يعرف ؟
وبالفعل سأل نادر صديقه هلال وسأل هلال ابن أخيه يسري فقال له :
- وبتسأل ليه ؟ ، أنا عمري ما هنيكك وادخل زبي فيك
هلال : لا مش عشاني أنا ، ده واحد صاحبي اللي بيسألني
يسري : طب ما تخليه يجي لي وأنا أعرفه
هلال : ماشي هاقوله
وبالفعل أخبر هلال أخي نادر بالأمر ، وعرض علي نادر الموضوع وترددت في باديء الأمر ولكن وافقت في النهاية
وحدد يسري الذي يكبرني بخمس سنوات الموعد وكان عمري وقتئذ خمسة عشر عاما فذهبت أنا ونادر إلى يسري وكانت تملأني الرهبة والخوف الشديد وكنت أريد أن أرجع ولكن نادر شجعني وصعدنا إلى الدور الرابع حيث الشقة التي سنلتقي فيها مع يسري وهلال وطرقنا الباب وفتح لنا شاب وسيم جدا فشعره ناعم وأبيض البشرة ومشعر وجسمه ضخم هالني ما رأيت وصافحته وودت ألا أترك يده فجذبني داخل الشقة وقدم لنا كوكا كولا وأجلسني في حجره وشعرت بقضيبه المنتصب فما كان مني إلا أن أخذت أتحرك حتى أشعر به وكأنه داخلي فإذا بيسري يحملني بين ذراعيه وأدخلني غرفة نومه وجردني من ملابسي وأخذ يتغزل في جسدي ثم قبض على طيزي يفتحها ثم بصق على فتحتي وطلب مني أن أبصق في يده فدلك قضيبه ونام فوقي وهو يصوب قضيبه إلا فتحتي وبدأ يدخل فشعرت بسكينا يدخل في فتحتي فصرخت وحركت جسدي بعنف من تحته إلا أنه كان متمكنا مني وثبت جسدي بقوة حتى أدخل قضيبه كاملا وقال لي :
إهدا لحد ما طيزك تتعود على زبي
وأنا أبكي من شدة الألم وأتوسل إليه أن يتركنى ، ولكنه لم يتركني بل أخذ يولج قضيبه ويخرجه وأنا أبكي من الألم وبعد برهة زال الألم وبدأت أأن من لذة غريبة لم أشعر بها من قبل وبعد قليل أخذ يسري يأن ويضغط بقضيبه حتى يدخل لآخره ثم شعرت به ينبض فأخبرني أنه قذف في طيزي وحين أراد أن يخرج قضيبه شعرت بألم وكدت أن أصرخ وأطلب منه ألا يخرجه إلا أنه كان أخرجه بالفعل فشعرت بتعب شديد ولم أستطع أن أقوم ، فإذا بهلال ونادر يدخلان فقال لهما يسري :
خلاص كدة هو طيزه اتفتحت وجاهزة للنيك
هلال : طب ينفع أنيكه دلوقت
يسري : يتشطف بس وبعد كدة ممكن
جاءني نادر ورفعني حتى أتوكأ عليه وأدخلني الحمام كي أتشطف وبعد أن انتهيت دخلت حجرة النوم ، ورغم الألم إلا أني كنت على استعداد لتجربته مرة أخرى ولا أعرف لماذا ؟
وبعد أن نمت على بطني جاء هلال وصعد فوقي وبصق في فتحتي وهذه المرة كان نادر يشاهد ما يحدث وكان قضيبه أصغر فبدأ يدخل زبه وأنا أتألم وتخرج مني الأهات فإذا بنادر يطلب مني أن أمص له زبه وبالفعل ألتقمته في فمي وأخذت أمصه وهلال ينام فوقي يخترق زبه فتحة شرجي جيئة وذهابا حتى أفرغ شهوته وأنا كذلك أفرغت شهوتي دون أن يلمس أحد زبي وذلك من المتعة ليس إلا ورغم أني لم ألتقي بيسري مرة أخرى ولكن كان أخي نادر هو زوجي الذي يمتعني فبعد هذا الحدث عدنا إلى المنزل وأنا متعب جدا فنمت حتى شبعت وعندما استيقظت كانت الساعة الثالثة فجرا فإذا بكل من بالبيت نائمون فخرجت إلى البلكونة أشم الهواء فرأيت ابن عمي يمشي وبصحبته شاب وابن عمي يبلغ من العمر في هذا الوقت 28 عاما فراقبتهما فإذا به يدخل به المنزل ويصعد به سطح المنزل وأنا صعدت ورائهما دون أن يشعرا ، ودخلا غرفة بها أريكة وسرير وبعض الكراكيب ولاطمنئنانهما أن كل من بالمنزل نائمون تركا باب الغرفة مفتوح فإذا بابن عمي واسمه سامح ينزل بنطاله ويخرج زبه والشاب الذي معه يلتقمه ويمصه وبعد قليل خلع الشاب بنطاله ونام على بطنه وسامح بصق على شرج الشاب ثم نام فوقه وأدخل زبه والشاب يرفع قدميه من على الأرض من الألم وظل سامح يدخل زبه ويخرجه حتى أفرغ شهوته في طيز الشاب الذي معه
نزلت قبل أن يلمحني سامح أو الشاب الذي معه
ملحوظة :
لم يكن الجنس في هذه الفترة مثل الآن فكان من يريد أن يمارس الجنس مع شاب ، كان الولد ينام على بطنه ويأتي من سيمارس معه الجنس ويضع صابون أو يبصق ثم يدخل زبه ويبدأ في ممارسة الجنس حتى يفرغ شهوته
وإلى اللقاء في الجزء القادم..
الجزء الثالث
بعد أن نزلت من السطح نمت وحلمت بسامح ابن عمي وهو يجردني من ملابسي ثم اقترب مني وقبلني في فمي ثم جعلني أنام على بطني وأدخل زبه في طيزي فاحتلمت وقمت لاستحم وفي ذاكرتي ابن عمي وخصوصا أن فارق السن بيننا كبير وتمنيت أن ينيكني
في الليل كنت أفكر في الصعود إلى السطح لأستعيد ما حدث ولكن تفاجأت بصوت طرق على الباب ولما فتحت وجدته سامح ابن عمي سلمت عليه فقال لي :
- مرات عمي عاملة إيه ؟
- كويسة و بخير
- طب هو ينفع أبات معاك النهاردة
- طبعا بكل تأكيد ، اتفضل
- معلش يا نونو ، اصل عمك زعق لي وطردني عشان عرف إني بشرب سجاير
- ولا يهمك ، البيت بيتك
- مش معقولة محسش بيا وأنا بمص زبه ، أنا هامصه تاني
ومددت يدي ثم سحبت السليب وأخرجت زبه ووضعته في فمي وبدأت في مصه فإذا بسامح يقلق من نومه وفزع لما رآني أمص له زبه وقال لي :
- إنت بتعمل إيه ؟!
- بمص زبك
- قولي الحقيقة ، إنت عملت كدة ليه ؟
- بصراحة من ساعة ما شوفتك على السطح وأنا نفسي أعمل كدة
- سطح إيه ؟
- مش إنت امبارح كنت بتنيك واحد على السطح
- عرفت منين ؟
- كنت صاحي ولمحتك وأنت طالع السطح ، وطلعت وراك
- عشان خاطري يا سامح ، أنا تعبان وعايزك تنكني
- إنت بتقول إيه ، مقدرش
ثم أدرت له ظهري ، فاقترب مني وقال :
- معنى كدة إنك مفتوح
- آه
- وده مين اللي فتحك ؟
- هتفرق معاك إيه
- معاك حق
- أرجوك دخله ، أنا مش هاستحمل أكتر من كدة
- طب تعالي أقعد عليه
فجعلني أنام على جنبي وأفتح رجلي حتى ينكشف خرمي وبدأ يدخل زبه بأكمله ثم يخرجه وأنا مستمع بهذه التجربة الجديدة مع شخص ذو خبرة وبعد عدة دفعات أخرج زبه وطلب مني أن أمصه فالتقمته في فمي وبدأت المص فقذف وأنا مستمتع جدا وبعد أن ارتويت من زبه نام على ظهره وأنا نمت في حضنه واستفسرت منه إن كان مستيقظا حين قمت بمص زبه في الليل ، فتفاجأ وأخبرني بأنه لم يشعر بأي شيء
كنت سعيد جدا من تجربتي مع سامح لأن كل ما فيها مختلف ...
وإلى اللقاء في قصة جديدة عن من هم في حياتي؟
الجزء الرابع
استمتعت جدا بتجربتي مع سامح ، وأحببته جدا ، وأخفيت ما حدث بيني وبينه عن نادر أخي
وبعد أن ناكني سامح بيومين كنت جالسا بمفردي في غرفتي فجاءتني فكرة وهي أن أمتع نفسي بنفسي
ذهبت إلى غرفة نوم أمي ولم تكن بالمنزل لأنها ذهبت مع ماما منار يتسوقون وفتشت بين الملابس الداخلية ووجدت سليب لأبي ولما شددته بين كفي لاحظت بروز منطقة الزب في السليب وبشكل ملحوظ فتخيلت كم يكون حجم زب أبي وبالتأكيد حجمه كبير فكيف يمتع ثلاث نساء لو كان زبه صغيرا
المهم أخذت السليب وذهبت إلى الثلاجة وأحضرت خيارة متوسطة الحجم وعدت إلى غرفتي وتجردت من ملابسي وفتحت ضلفة دولابي بحيث يكون موجه للسرير وأتمكن من رؤية نفسي في المرآه ثم بللت أصابعي وأخذت أفرك في صدري ألعب في حلماتي ثم أحضرت سليب أبي وفردته على السرير ووضعت الخيارة في منطقة الزب وجلست عليها وأنا أتخيل أنها زب أبي فزدت هياجا وأخذت أتحسس كل جزء في جسدي وأثناء ذلك تذكرت فرشاة الحمام وأن يدها تشبه الزب ، فجريت على الحمام وأحضرت الفرشاة بعلبتها التي تقف فيها وكأنها زب يحتاج لأن يتمتع
بعد أن غسلتها أخذت أتخيلها زب أبي وأمص فيها ثم وضعت علبة الفرشاة على السرير ووضعت بها الفرشاة وبللت فتحتي بلعابي وبدأت أجلس عليها وأنا أنظر في المرآة لأرى الفرشاة وهي تغوص في أحشائي وكان شعورا ممتعا جدا خصوصا وأنا أتخيل أن أبي هو من ينيكني
أخذت أنزل وأرتفع والفرشاة تمتعني ولما شعرت بأن شهوتي اقتربت على النزول فكرت في فكرة غريبة وهي أن أقذف شهوتي على وجهي ، فنمت على ظهري ورفعت وسطي وسندته على الحائط بحيث يكون ساقي لأعلى ورأسي مسنودة على السرير وبدأت أدلك زبي حتى قذفت شهوتي وتعمدت أن أغرق وجهي بشهوتي
شعرت بمتعة غريبة جدا وكنت أشعر وكأن أبي هو من متعني
كنت تعودت على النيك وكنت أحب جدا زب سامح الذي كنت ألقاه كل فترة وذات يوم سافرت إلى الأسكندرية لأزور أبي وأخوتي وماما نادية وكان معي أخي نادر
أخوتي من ماما نادية هم راشد ويبلغ من العمر 23 عاما و رجاء وتبلغ من العمر 20 عاما وصالح ويبلغ من العمر 15 عاما
وكنت أبلغ في هذا الوقت 17 عاما
رغم أننا أخوة من الأب إلا أن أبي عودني أنه لافرق بيني وبين أخوتي وكبرت على أني أحبهم
نادر وراشد كانت بينهما صداقة أكثر مني مع راشد ولكن صالح كان انطوائي قليلا
المهم أن نادر كشف سرنا لراشد وراشد أعجبته الفكرة وخصوصا أنه شهواني جدا وأخبرني نادر بأن راشد يريد أن يمتع زبه بطيزي ، فشهقت من الخضة ورفضت إلا أن نادر طمأنني وأقسم لي بأن راشد سيحفظ السر
وبالفعل التقيت مع راشد !
وهذا ما سأخبركم به قريبا !!
الجزء الخامس
بعد أن فاجأني نادر بأن راشد يريد أن ينيكني وأنه سيحفظ السر لم يكن أمامي إلا الموافقة
وبالفعل أخذني نادر إلى راشد في غرفته وإذا براشد جالس بالسليب فقط
راشد طوله 172 سم جسمه رياضي لأنه يمارس السباحة ولديه شعر ناعم وغير كثيف على صدره وساقيه وذراعيه مشعرون جدا وحليق اللحية
المهم أني انحذبت لراشد ورأيته فتى الأحلام
جلست جواره فاحتضنني ووضع رأسي عند زبه ، فجذبت السليب لأسفل وأخرجت زبه الرائع الذي عشقته من أول نظرة ، فهو ناعم الملمس ، جميل الرائحة طويل حولي 19 سم غليظ بشكل مغري كأنه قطعة اسطوانية متناسقة في كل شيء فالتهمته وأخذت أمصه بنهم شديد وهاجت شهوتي لما جردني من ملابسي بحنان مغري ، ونام على جنبه يقبل طيزي ويلحسها بلسانه فخرجت مني آه لم أشعر بها من قبل فإذا بنادر يخرج زبه ويمارس العادة السرية
سحب راشد زبه من فمي وجعلني أنام على بطني وجاء بزبه يحركه بين فلقتي طيزي ثم يضرب فتحتي بزبه فازداد هياجا ثم بدأ يصوب رأس زبه في فتحتي ورغم كبر حجمه إلا أني كنت على أتم الاستعداد لتحمل أي ألم سأشعر به حتى يدخل زبه كله
وفعلا تحملت وكدت أبكى حتى استقر زب راشد كله داخل أحشائي وبدأت حركة النيك ثم نام فوقي بكل جسده يقبل رقبتي ويضغط بزبه حتى يدخل كل ملي وبعد قليل جاء نادر ووضع زبه في فمي وبدأت أمص زب نادر وفي نفس الوقت راشد فوقي ينيك فتحة شرجي وأنا في قمة النشوة
لم يستهلك نادر الكثير من الوقت حتى أتى بشهوته في فمي فابتلعتها وبعده بقليل شعرت بنبض زب راشد وهو يقذف بداخلي
لم أستطع أن أقوم من شدة التعب حتى غلبني النوم
لما استيقظت وجدت صالح معي بالغرفة
وفاجأني بقوله : صباحية مباركة
فزعت وقمت لأجد نفسي مغطى بملاءة فقال لي صالح :
ينفع تمتع اتنين من أخواتك وتسيب التالت
قلت له : قصدك إيه ؟
رد قائلا : قوم اتشطف وتعالالي أوضتي
بالفعل قمت دخلت الحمام غسلت شرجي ونظفته من لبن راشد وأخذت دش سريع ثم جففت جسدي وتوجهت إلى غرفة راشد فإذا براشد ونادر وصالح وشاب رابع
خجلت من الشاب الغريب لأني عريان تماما
ولما تقهقرت ناداني راشد قائلا :
تعالى يا نائل رايح فين
قلت : ثواني هالبس حاجة
فأذا براشد جاء إلى ومسك ذراعي وأدخلني غرفة صالح وقال لي :
ده خلف صديقي الأنتيم ، مفيش داعي للكسوف منه
وكانت المفاجأة التي صعقتني ، هل هذا الذي صان السر
وإلى اللقاء في الجزء القادم...
الجزء السادس
وتوجهت إلى غرفة صالح فإذا براشد ونادر وصالح وشاب رابع
خجلت من الشاب الغريب لأني عريان تماما
ولما تقهقرت ناداني راشد قائلا :
تعالى يا نائل رايح فين
قلت : ثواني هالبس حاجة
فأذا براشد جاء إلى ومسك ذراعي وأدخلني غرفة صالح وقال لي :
ده خلف صديقي الأنتيم ، مفيش داعي للكسوف منه
وكانت المفاجأة التي صعقتني ، هل هذا الذي صان السر
ولم يكن بيدي أي حيلة فقد سحبني راشد من يدي إلى داخل الغرفة وأنا صامت تماما ، ولما دخلنا عرفني بخلف صديق عمره وأنهما لا يخفيان أي سر عن بعضهما البعض ووقف خلف واقترب مني وسلم على ثم جذبني وجلس وأجلسني على رجليه وقال لي :
مالك كدة ، شكلك متضايق
فقلت له : لا مش متضايق ولا حاجة
وإذا به يدخل اصبعه في طيزي وينيكني به ثم أوقفني وفتح سوستة البنطلون وأخرج زبه ثم بصق في يده وبلل ببصاقه زبه ثم شدني عليه وأجلسني على زبه وأنا أتصرف طوع يديه
بعد أن جلست على زب خلف ودخل بأكمله بدأت أصعد وأنزل على زبه حتى قذف في أحشائي ، بعدها قام وتوجه للحمام ، وعاد بعد قليل وأنا صراحة كنت متضايق جدا لأني لم أتوقع ما حدث تبعته إلى الحمام تحممت و ارتديت ملابسي ونزلت إلى الشقة التي بها ماما نادية زوجة أبي وأخبرتها أني جائع فأحضرت لي الطعام وبعد أن أكلت أخبرتها أني ذاهب إلى البحر
توجهت إلى كورنيش الأسكندرية الجميل واستمعت بالنظر إلى مياه البحر الجميلة وأنا أفكر فيما حدث وكيف أن راشد جعل آخر ينيكني أمامه ولكن ما باليد حيلة
وعدت إلى البيت وقابلت أبي ، وكانت نظرتي له هذه المرة مختلفة لأنها نظرة شهوانية ، فقد كان جالسا بالسليب والفانلة الداخلية فقط وبالطبع منطقة الزب منتفخة بشكل مثير جدا ، ومنطقة الصدر كثيفة الشعر وله كرش صغير ولديه عضلات بارزة في ذراعيه هيئته العامة جعلتني أتمنى أن ينيكني أبي وأن أمص له زبه ، ولكن بالطبع محال أن يحدث هذا الأمر ومن شدة الإثارة بدأ زبي ينتصب فجريت إلى الحمام لأمارس العادة السرية وأنا أتخيل أبي وزبه حتى أفرغت شهوتي
مر باقي اليوم عادي جدا مع راشد وصالح ونادر إلا من هزار خفيف
وفي صباح اليوم التالي توجهت وأخوتي إلى الشاطيء وأخذنا نسبح ولما أردت أن أدخل الحمام رأيت رجلا له جسم أبي المشعر المعضل خمري اللون من لفحة الشمس كان مرتدي مايوه فقط سرحت في النظر إليه فلفت انتباهي تمركز نظري حول زبه المختفي وراء المايوه ففاجأني بقوله :
مالك كدة ، في حاجة ؟
تلعثمت ولم أجد جملة مفيدة أقولها ، إلا أنه اقترب مني وقال لي :
زبي شدك ولا إيه ؟
أحمرت خدودي خجلا ، وطأطأت رأسي لأسفل فقال لي :
يلا ننزل البحر
فأخبرته أني أريد دخول الحمام وبعد أن قضيت حاجتي وخرجت تفاجأت به ينتظرني فأخذني من يدي ونزلنا البحر سويا وأخذ يحتضني من الخلف ويحك زبه في طيزي وأنا هائج جدا فأخبرني أنه يجب أن نلتقي وأن وجود الناس حولنا يمنعه من الحرية ، واتفقت معه على موعد على كورنيش اسكندرية في الغد لنتعارف ونتكلم
كنت سعيد جدا بما حدث ، وكنت أتمنى أن يدخل زبه في طيزي ولكن الخوف من الفضيحة منعنا من الاستمرار في الأمر
عدت أنا وأخوتي للمنزل ونمت قليلا وحلمت بأن أبي جاءني يوقظني وأنا كنت نائما بالسليب فقط فإذا بأبي يسحب السليب لأسفل ويقبل طيزي ويلحس خرمي وأنا تخرج مني أنات وآهات من الشهوة حتى رطب فتحتي وبدأ في إدخال زبه الضخم والألم يزداد وفزعت من الإلم الذي كان حقيقيا حيث أن صالح هو من جردني من ملابس النوم وأدخل قضيبه الذي لا يقارن بزب راشد فهو أصغر وبدأ ينيكني ويقبل رقبتي حتى أفرغ حمولته من المني في طيزي وقبل أن يقوم من فوقي سمعت صوت يدخل الغرفة ففزعت وحاولت أن أستر نفسي وأبعد صالح عني ولكنه لم يترك لي فرصة ، فقد كان الصوت لعزت ابن خالة صالح وراشد
الجزء السابع
فهمت حين دخل عزت أن صالح تعمد ألا يقوم من فوقي حتى يجعل عزت ينيكني وصراحة عزت هذا لا يقاوم فهو يسحرني حين أنظر إليه فهو ذو جسد ممشوق طوله 182 سم دائما يرتدى بادي يجسد عضلاته فهو يمارس رياضة كمال الأجسام ، مشعر بغزارة وشعره ناعم جدا بني اللون وذو أعين سماوية اللون ، أبيض البشرة
رفعت رأسي وسرحت في وجه عزت وجسده وهو يقترب مني وتجرد من ملابسه إلا من سبيدو يتضح من تحته عضله حديديه شبه منتصبة تشدني لأن أنقض عليها لأضعها بفمي ولا أتركها حتى تخرج ما بداخلها
غادر صالح وتركني مع عزت وما أن اقترب مني حتى مددت يدي أتحسس زبه فكان غليظا وسميكا ففزعت من كبر حجمه فقال لي : اتخضيت منه من غير ما تشوفه
أجبته : لما وهو لسة نايم وحجمه كدة ، متوقع مني إيه
فجلس علي السرير وتمدد بجانبي وقرب شفتيه المعبئة برائحة السجائر من فمي وقبلني ورغم رائحة السجائر إلا أني كنت مستمتع جدا بقبلته التي أشعلت بداخلي بركان من الشهوة حيث شاربه الكثيف ولحيته التي في بداية الإنبات بعد حلاقتها وتدغدغني بتشويكها لرقبتي التي يقبلها بشهوة ثم بدأ في تفعيص صدري بحركات مثيرة جدا بعدها نزل بلسانه يلحس حلماتي وأنا أستشيط شهوة ورغبة وأثناء التقبيل والتفعيص كان عزت أخرج زبه الضخم وقلبني على ظهري ورفع ساقي عاليا لتظهر له فتحتي غارقة بلبن صالح وصوب زبه نحو فتحتي وبدأ في إدخاله ومن ضخامته ولكني لم أتحمله فصرخت وحاولت الهرب فقال لي : استحمل شوية
نمت على بطني ووضعت مخدة أسفل مني لترتفع طيزي عن مستوى جسدي فجاء عزت ونام فوقي وبدأ في ادخال زبه مرة أخرى وبعد أن دخل جزء كبير منه بكيت من الألم فأشفق على عزت ونام فوقي ووضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ في الممارسة سوفت حتى قذف شهوته بين بطنه وظهري ومن شدة الشهوة قذفت وأنا نائم على وجهي
قام عزت ونام على ظهره فنظرت إلى زبه ويا هول ما رأيت فقد كان طويلا حوالي 19 سم وغليظا أكبر من فتحة الفم إلا أني كنت سعيدا جدا بتجربتي مع عزت والذي يكبرني في السن فهو يبلغ 34 عاما ومتزوج ولديه ولدان ويعشق الجنس في الطيز وخصوصا مع الحريم ، ولكن زوجته دائما مشغولة بولديها ولا تكفيه حقه
مر اليوم وجاء الغد وأنا في شوق لمقابلة الرجل الذي يشبه جسده جسد أبي والذي لم أعرف اسمه وهل هو صادق معي أم لا ؟
توجهت إلى حيث المكان الذي اتفقنا عليه وبعد قليل توقفت سيارة وإذا بالذي يقودها هو الرجل الذي أنتظره
توجهت إليه وركبت معه السيارة وتوجهنا إلى إحدى المناطق السكنية وصعدت معه إلى إحدى الشقق وما أن دخلنا حتى قبض على إحدى فلقتي طيزي بقوة وقال لي :
تعالى عشان تلبس
تعحبت من كلمته ولكن تبعته إلى حيث هو ذاهب فدخل إحدى الغرف وكان غرفة نوم وإذا به يعطيني مايوه بكيني وباروكة ويطلب مني أن أرتديهم وتركني وخرج نظرت لنفسي في المرآه وخلعت ملابسي ثم لبست البكيني والذي كان عبارة عن فتله تدخل بين فلقتي الطيز والبرا احتوى صدري الصغير ثم وضعت الباروكة وصعدت على السرير ونمت على بطني انتظر دخوله
بعد دقائق عاد وهو يرتدي بوكسر فقط يتضح من خلفه زبه الذي انتظره
اقترب مني وصفعني بقوة على طيزى فتألمت وخرجت مني آه قوية وبدأ يتحسس جسدى الغير مشعر بطبيعته ثم اقترب مني وقبض بقوة على صدرى بطريقة آلمتني كثيرا
ثم جلس ومدد ساقيه وقال لي :
تحبي تتناكي يا شرموطة
تفاجأت من كلامه ومن نبرة صوته ونظرت إليه بتعجب شديد فقال بنبرة صوت قوية :
ما تردي يا متناكة
فقلت له : بتتكلم معايا كدة ليه
فاجأني قائلا : أحا أومال عايزني أكرمك ازاي ، قوم يلا دلع لي زبي
قمت وأنا يملأني الخوف واقتربت منه وبدأت أسحب البوكسر لأسفل ليظهر لي عملاق قزم ، نعم عملاق قزم فزبه حوالي 13 سم ولكن غليظ جدا يدخل الفم بصعوبة وحاولت مرارا وتكرار حتى تمكنت من أن أدخله في فمي وإذا به يضغط بقوة على رأسي حتى دخل زبه حتى الزور وكدت أن أختنق ولكنه حل عنه يدى ليأمرني أن أجلس على زبه وأحضر كريم چل ووضعه على زبه ثم على فتحتي وبدأت أجلس ولكن لم أتحمل فزبه أكبر فتحتي فقمت وأنا أخبره أن زبه كبير لكنه قال :
وأنا مالي إذا كان كبير ولا صغير إنت جاي عشان تتناك ، يبقى تستحمل لحد ما زبي يدخل كله فيك يلا اتقلب على وشك وحط مخدة تحت منك
وفعلا نمت على وشي وطلع فوقي وبدأ يدخل زبه وشعرت بألم رهييييب جدا جعلني أحاول أن أهرب منه ولكن هيهات أن يحدث ذلك فقد أدخله بكل قوة وعنف وأنا أبكي من شدة الألم وبدأ ينيكني حتى عرف أنني أبكي فقام من فوقي واعتذر لي وأخبرني أنه ظن أن ذلك سيحعلني استمتع
وطلب مني أن أنام على ظهري وما أن دلك زبي حتى قذفت وبعد أن ارتخى زبي وضعه في فمه فكنت أشعر بدغدغة لذيذة جدا ثم ظل يمص زبي وطلب مني أن نعمل وضعية 69 وبالفعل وضعت زبه في فمي وبعد قليل قذف بغزارة في فمي فكانت نكهة لبنه بها بعض الزفارة التي لم أتقبلها
بعد ذلك ارتخينا وغططنا في النوم ما يقرب من الساعة ، بعدها قمت وأنا أشعر بألم شديد في فتحتي ولكن عم مهاب وهذا كان اسمه كان نائما فاقتربت منه وربت على صدره ففتح عيناه وقال لي :
في حاجة
قلت له : عادي ، ده أنا مروح
قال لي : طب استني لما استحمى وأنزل أوصلك
ورغم اعتذاراتي وتوسلاتي إلا أنه أصر على أنه يوصلني وفعلا وصلني إلى أقرب مكان من منزلي ورجعت وكان أخوتي ذهبوا جميعا إلى الشاطيء ولما دخلت الشقة كان أبي بالحمام يستحم تحت الدش ولا يعلم أني وصلت لذا كان تارك باب الحمام مفتوح قررت أن استغل الفرصة وأشاهد زبه بدون ساتر ، فأذهلني روعته فهو يشبه كثيرا زي راشد ولكنه أكبر منه وقبل أن يشعر أبي بوحودي هرولت وخرجت من الشقة طرقت الباب فإذا بأبي يفتح عاريا
الجزء الثامن
بعد أن رجعت من عند عم مهاب طلعت الشقة التي أقيم فيها مع إخوتي ولكني لم أجدهم وتذكرت أنهم كانوا متفقين على الذهاب إلى الشاطيء مع ماما نادية ورجاء ونادر فقررت أن أنزل إلى شقة أبي حتى آكل أي شيء وأشرب شاي ، ولكن لما دخلت سمعت صوت أبي يغني في الحمام وسمعت صوت ماء الدش فعرفت أن أبي يستحم فأغلقت باب الشقة بهدوء حتى لا يعلم أبي بوصولي ونظرا لأنه بمفرده فقد ترك باب الحمام مفتوحاً فقررت أن استغل الفرصة وأشاهد زبه بدون أي ساتر ، فتوجهت إلى الحمام في حرص شديد حتى لا أصدر أي صوت ولما اقتربت ونظرت لأبي إذا به يغسل وجهه بالصابون فنظرت لزبه فأذهلتني روعته فهو يشبه كثيرا زي راشد ولكنه أكبر منه وتمنيت أن أتجرد من ملابسي وأرتمي في حضنه ولكنه كاد أن يرفع يديه ليغسل باقي جسده ففهمت أنه كاد أن ينتهي من استحمامه فرجعت إلى باب الشقة وخرجت في حرص وأغلقت الباب ونظرا لأن زبي كان منتصبا فانتظرت حتى ارتخي وطرقت الباب وانتظرت حتى فتح لي أبي فإذا به عاريا تماما ، دخلت الشقة ودون إرادة مني قلت :
- زبك جميل أوي
- مالك يا خول
وما أن استقر زبه بين فلقتي طيزي حتى وجدت أب تسارعت أنفاسه ثم حملني لغرفة النوم وجردني من ملابسي وهو يقول :
- وحشتيني أوي يا جميلة ، كل حاجة فيكي وحشاني
ويقبلني من ظهري ثم من رقبتي ثم استقر زبه على فتحتي التي كانت على استعداد على استقبال زب بأي حجم لما فعله عزت وعم مهاب بها وبالفعل أدخل أبي زبه بالكامل في فتحتي ورغم الألم الشديد إلا أني كنت أشعر بالفرحة وأنا في حضن أبي والذي لم يكف عن مخاطبتي باسم جميلة
وظل ينيك طيزي بكل استمتاع واضح من كلامه وهو يقول :
- طيزك حلوة أوي يا جميلة ، عمري ما نكت أي طيز إلا طيزك هي بس اللي بتمتعني
وفجأة ضغط بقوة حتى يدخل كل زبه في فتحتي وبدأ يقذف وجسده ينتفض متعة وما أن هدأ حتى قام من فوقي وأنا أتمناه ألا يقوم ثم جلس ووضع رأسه بين كفيه وظل صامتا وأنا متعجب مما هو عليه فقلت :
- مالك يا بابا ؟
فلم يجيبني وظل صامتا وواضعا كفيه على وجهه ومرت دقائق ثم كشف وجهه وقال :
- ليه كدة ؟ خليتني أعمل كدة ليه ؟
لم أفهم مقصد أبي فمطت شفتي لعدم الفهم ثم عقبت قائلا :
- مين جميلة دي يا بابا ؟
فنظر لي وفي وجهه مئات الكلمات والحيرة مرسومة في معالمه حتى رأيت دمعتان في عينيه تقاوم النزول ، ففزعت على أبي وقمت لأرتمي في حضنه وأقول له :
- مالك يا حبيبي ، قلقتني عليك
فإذا بأبي ويقربني منه ويقبل شفتى بقبلة لا أنساها فكلها شوق ولهفة لشيء لم أكن أعلمه وبعد أن انتهى من تقبيل شفتي لاحظت أن زبه بدأ ينتصب إلا أنه تركني وانتفض واقفا وأسرع في الخروج من الغرفة ، لكنني لم أقوى على القيام فمددت جسدي وغلبني النعاس إلا أني لم أنم كثيرا فقد أيقظني أبي حتى أستحم وأرتدي ملابسي قبل أن يعود أخوتي من البحر
وبعد أن انتهيت من حمامي عدت لأبي وجلست أمامه ثم قلت :
- ممكن أفهم في إيه يا بابا ؟!
نظر لي أبي لدقائق صامتا وأنا لم أفارق عينيه ولكنه قطع الصمت قائلا :
- الموضوع كبير أوي ، والقصة أغرب مما تتخيل
- طب ممكن حضرتك تشرح لي
بطبيعة الحال قلت : حاضر يا بابا
ثم قبلته وسلمت على ماما نادية والتي توجهت للمطبخ لتعد وجبة الغداء فانتظرت حتى أكلت ثم صعدت للنوم على موعد من أبي أن يقص على القصة في الغد
الجزء التاسع
في اليوم التالي التقيت بأبي عند بئر مسعود على موعد مسبق بيننا ، بعدها ركبت معه السيارة وتوجهنا إلى إحدى الشقق التي يمتلكها وهي شقة يؤجرها مفروش للمصطافين وكان ذاهباً لإنهاء تعاقد الذين يقيمون بالشقة واستلام المفاتيح
وبعد أن أصبحت الشقة خالية جلس والدي ورمي رأسه للخلف وأغمض عينيه فبقيت أنظر له وإلى وسامته وفحولته التي تثيرني ثم قمت من مكاني وجلست بجواره ووضعت رأسي على كتفه وقلت :
- مش هتحكي لي حكاية جميلة يا حبيبي
رفع أبي رأسه ثم رفع ذراعه ليحتويني في حضنه وهو يقول :
- اللي إنت مخدتش بالك منه إن أمك اسمها جميلة يا حبيبي أبوك
صعقت من الكلمة التي ألقاها أبي على مسامعي وجحظت عيناي وفتخت فمي من هول المفاجأة ثم لملمت أفكاري وقلت :
- يعني قصدك إنك كنت متخيل إنك بتنيك ماما
سكت أبي قليلا ثم قال :
- هاقولك على سر محدش يعرفه إلا أنا وأمك بس
- اتفضل يا بابا
- زمان بعد ما اتجوزت أمك نادية بفترة كنت نزلت القاهرة أفتح لنفسي مجال اوسع به شغلي في القاهرة ، وفي مرة كنت نازل في فندق صغير ، وكانت أول مرة أقابل جميلة اللي سحرتني لما شوفتها ووقعت في حبها كانت بتشتغل في الفندق ده وبعد فترة هي كمان اتعلقت بيا ومن كتر ما حبينا بعض كان نفسي أتجوزها بس كانت ظروفي ما تسمحش
وفي يوم كنت اتصلت بيها عشان أشوفها قبل ما أرجع اسكندرية فمارديتش عليا وبعد ما اتصلت بيها كتير قررت أروح لها شقتها ، وفعلا روحت حسب ما وصلتها قبل كدة وخبطت وبعد فترة لاقيتها واقفة على الباب بقميص نوم يخلي الحجر ينطق ، ولاقيت زبي وقف من منظرها فهجمت عليا وقعدت أبوسها لحد ما ساحت مني ، فخفت عليها عشان لسة كانت بكر ، وبعد شوية لاقيتها لفت وخليتني أحضنها من ضهرها فزبي خبط في طيزها لقيتها رجعت بطيزها وزنقتها جامد في زبي
ما فوقتش من سكرة الشهوة إلا وأنا وهي عرايا تمام وهي نائمة على بطنها وزبي داخل كله في طيزها وأنا عمال أنيكها كان خرم طيزها بيجنني ، بقينا نتقابل كل فترة وفي يوم اتصلت بيا وهي بتعيط ومنهارة اتخضيت عليها وبدأت اهديها عشان أفهم منها اللي حصل ولما هديت قالت لي :
أنا عايشة مع زوج أمي وأمي بقالي 8 سنين وفي يوم صحيت على حاجة تقيلة فوقي وحاجة بين فلقة طيزي فاتخضيت وكنت هاصرخ لكن فوجئت إنه زوج أمي وكتم صوتي لما حط إيده على فمي وبيحاول يرفع جلبيتي وفعلا رفعها ونام فوقي يحك قضييه في طيزي لحد ما جابهم وغرق ضهري
كنت مرعوبة جدا وخفت أقوم وقعدت أعيط ، المهم بعد ما هديت قمت شطفت نفسي وفضلت قاعدة على السرير خايفة أنام لحد ما طلع الصبح ولقيت أمي جاية لي وقالت لي :
يا جميلة يا حبيبتي عشان خاطري ما تخربيش عليا ، أنا عارفة إن اللي حصل ده غلط بس لو عارضته هيطلقني واتشرد أنا وأنتي
- يعني عايزاني أعمل إيه ؟؟!
- ولا حاجة ، المشكلة إن عندي الدورة وهو كان تعبان فحب يريح نفسه
- ولو كررها تاني
- طالما ما جاش ناحية عذريتك خلاص
اتخضيت وبصيت لها وأنا بلم فتحة صدري وبقولها :
- قصدك يعني أسلمه نفسي ؟!
- لا يا جميلة أوعي تسلميه نفسك ، يا حبيبتي أفهميني أبوكي بعد ما مات مبقاش لكي مكان غير هنا فمعلش طاطي للريح عشان تعدي
كان يقعد يلعب في بزازي ويلعب في بظري لحد ما أجيب شهوتي وفي يوم كان معايا وفضل ينيكني لحد ما تعبت فنمت وجيت إنت تطمن عليا وحصل بينا اللي حصل وشافك في مرة من المرات وأنت نازل من عندي فشك إني سلمتك نفسي فاغتصبني وفتح بكارتي وأنا مش عارفة أعمل إيه عشان كدة جيت لك
بعد ما أمك خلصت حكايتها قررت أتجوزها وعشت معاها في القاهرة وفضلت أنيكها من طيزها عشان أطمن إنها مش حامل وأول ما نزلت عليها الدورة اتطمنت وقررت أني أنيكها من كسها ، لكن اللي ما كنتش أعرفه إن اللي فتحها مش جوز أمها
نائل : قصدك إيه يا بابا ؟
- المفاجأة إنه طلع خالها أخو أمها من الأم وكان عايش معاها بورقة عرفي وبسبب اختلاف اسم الأب محدش شك فيهم وعملوا كدة قال عشان كان بيحب أخته وفي يوم استغل غيابي عن البيت وراح وكتف جميلة وربطها في السرير هو واتنين أصحابه وفضلوا يغتصبوها لحد ما أغمى عليها ، من كتر ما حبيتها سترت عليها بس ما لمستهاش وبعد فترة اكتشفت إنها حامل وكان الخبر زي الصاعقة ، بس بردو سترت عليها واستنيت لحد ما ولدت وكان المولود بنت وكانت ضعيفة جدا لأن أمك كانت ضعيفة بسبب إن نفسيتها تعبت من اللي حصلها وكانت النتيجة إن البنت ماتت وصادف إن خالها مات غريق في بلاعة مجاري كانت مفتوحة وقع فيها وهو ماشي بالليل
أمك فرحت جدا وبدأت تستعيد نشاطها وفي فترة تعبها كنت اتجوزت أمك منار
وبصراحة كانت مراعية أمك جميلة وحملت منار وجابت نادر أخوك وجميلة بدأ تستعيد نشاطها عشان تراعي منار بس صادف إنها حملت وجابتك وتعبت في الحمل جامد لحد ما ولدتك وبدأت منار ترضعك إنت ونادر وبقيت كل ما أنزل القاهرة أشتاق لطيز جميلة أكتر من كس أي واحدة وبعد فترة بدأت صحة أمك تبقى في النازل ومش حمل نيك لا في الطيز ولا الكس
ولما أنت جيت إمبارح ودخلت عليا وأنا عريان وقولت لي : زبك جميل أوي
كنت وأنا في الحمام بافكر في جميلة وكانت دايما تقولي : زبك جميل أوي
وبعد كدة حصل اللي حصل وطيزك لمست زبي فافتكرت أول حضن لأمك وما قدرتش أحوش نفسي بعد كدة
- بس بجد زبك أحلى زب في الدنيا
وكان زبه منتصبا وأنا ممسكا به ، فإذا به ينظر إليا ويسألني :
معنى كدة إن طيزك شالت ازبار قبل كدة
فسكت قليلا ثم قلت :
- لا مش ازبار
أبي : أومال ؟؟!
أنا : بصراحة مفيش غير واحد بس ، و عشان خاطري بلاش تسألني هو مين
وقلت ذلك وأنا أقوم من مكاني وأجلس على زب أبي ، فضمني إلى صدره المشعر وهمس في أذني وقال :
وعشان خاطر بابا حبيبك
فقمت من مكاني وتجردت من ملابسي وأخرجت زب أبي من غمده وجلست عليه وأنا أقول : عشان خاطرك يا حبيبي اللي عمل كدة معايا ، واحد أخو صاحبي وأنا اللي طلبت منه كدة عشان كان نفسي أعرف ازاي ممكن الزب يدخل في الفتحة دي
اطمأن قلب أبي وبعدها متعني بزبه الرائع وبعد هذه المرة بيومين عدنا جميعا للقاهرة نظرا لوفاة أمي جميلة
الجزء العاشر
وصلنا خبر وفاة أمي جميلة كالصاعقة والذي أجبرنا على العودة جميعا إلى القاهرة ، وكانت ماما نادية هي التي بجواري في السيارة تحتضني وتواسيني وجاء معنا راشد وصالح ورجاء وبالطبع أخي وصديق عمري نادر والذي كان يبكي أمي كأنها أمه وكنت أشعر بشفقته على .
بعد العزاء طلب والدي من الجميع أن يتركوه في شقة أمي جميلة بمفرده ، ومرت أيام العزاء وعادت ماما نادية ورجاء وراشد إلى الأسكندرية وظل صالح وأبي معي كنت أبيت مع ماما منار فهي من شق عليها فراق أمي والتي لم تشعر يوما أنها ضرتها بل كانت أختها فلم يفترقا أبدا ونظرا لأني كنت دائما مع ماما منار ، فقد خفف عني وجودي معها فراق أمي فقد كانت أمي التي أرضعتني وربتني
لم يخطر ببالي أيه أفكار جنسية نظرا لحالة الحزن الني كنت فيها ، إلا أن سامح ابن عمي جاءني وطلب مني أن أذهب معه مشوار فتمنعت في باديء الأمر ، ووافقت في النهاية ركبنا تاكسي وذهبنا إلى منطقة الزمالك ، وصعدنا إلى إحدى الشقق ولم يخطر ببالي أن أسأله عن شيء
المهم وقف أمام إحدى الشقق وطرق الباب ففتح شاب في عمر سامح تقريبا مرتديا تيشرت حمالات وشورت رياضي ، فمد يده وسلم على سامح قائلا :
أهلا موحا اتفضل
فرد سامح قائلا :
أهلا ميكي أخبارك إيه
دخلنا وسامح يقول : أعرفك بنائل ابن عمي
فرد ميكي قائلا :
هاي نونو ، نورتني
هززت رأسي وأنا ابتسم بحزن تعبيرا عن شكري له
توجهت مع سامح إلى حجرة الأنتريه وتركنا ميكي وعاد بعد قليل عار الصدر ولا يرتدي إلا سليب يغطي المنطقة الأمامية فقط
شهقت من المفاجأة وأنا أحدق عيني فيه ضحك سامح وقال :
مالك يا نونو في إيه
لم تسعفني الكلمات في أن أجد شيئا أقوله فضحك ميكي وهو يجلس بجانبي ويقول بصوت مائع ويمد يده ليضعها على زبي :
مالك يا نونو متفاجيء ليه
نظرت ليده ثم نظرت إليه وقلت :
اعذرني أول مرة أشوف كدة
سامح : ميكي صاحبي اتعرفت عليه من النادي كان عايش في فرنسا واتعلم هناك الجنس ، وسليباته كلها زي كدة
ميكي : طب تشربوا إيه ، ولا تشربوني إنتوا من لبنكم ، ثم ضحك ضحكة أنثوية عالية
قام سامح وهو يشدني لأقف معه ونتوجه جميعا لغرفة النوم
خلع سامح ملابسه وطلب مني أن أخلع ملابسي وكان ميكي نائما على ظهره ورافعا ساقيه في الهواء لتظهر فتحته الوردية اللون وطلب من سامح أن ألحس له فتحته فانحنيت لاضع لساني وأداعب شرجه فإذا بسامح يلعق ويلحس شرجي وظللنا هكذا لبضعة دقائق ثم طلب مني سامح أن أضع زبي في طيز ميكي فنظرت إليه متعحبا فأومأ برأسه علامة منه على تأكيد طلبه ، وكان زبي منتصبا بالفعل من مدابعة سامح لشرجي ونظرا لأن شرج ميكي مبلل ورطب من لساني فقد أدخلت زبي بسهولة وميكي يعض على شفتيه ويأن ويصدر أصوات تدل على سعادته بما يحدث له ، بعد قليل طلب من سامح أن يدخل زبه في طيزي
وبالفعل تمكن من إدخال زبه وأنا في قمة المتعة فأنا أنيك وأتناك في نفس الوقت
بعد قليل قذفت في طيز ميكي بينما سامح مستمر في نيك طيزي حتى قذف بحمولته كاملة في شرجي
بعدها قال لي سامح : على فكرة أنا وميكي متجوزين
نظرت في تعجب يدل على عدم الفهم ، فأردف ميكي قائلا بصوت متمايع :
أيوة متجوزين ، وهو حبيبي اللي ما استغناش عنه
سامح : لولا إنك متضايق عشان الظروف اللي عندك ماكنتش خليتك دخلت زبك فيه
كانت تجربة غريبة جدا ولم تقابلني من قبل
بعد أن استحممنا ولبسنا عدنا إلى البيت وصعدت إلى شقتي لأجدها فارغة وليس بها أحد فصعدت لشقة ماما منار لأجدها بها وتخبرني أن أبي نائم فلما سألتها عن صالح ونادر أخبرتني أنهم ذهبوا لركوب الأتوبيس النهري وأن ريم ذهبت معهما
ريم هي أختي من ماما منار وأخت نادر الشقيقة أصغر منا بكثير فأنا كنت وقتها أبلغ 17 عام وهي كانت 10 سنوات وبالطبع نادر كان عمره 18 عام أما صالح فكان عمره 15 عاما
أخبرتها أني سأصعد لأجلس على السطح ، صعدت لأشم بعض الهواء وأشاهد الطيور والأرانب التي تربيها ماما منار ولما صعدت تذكرت أول مرة رأيت فيها سامح ومع شاب ينيكه فدفعني خيالي لأنظر من فتحة الباب حتى أتذكر أول مرة رأيت فيها سامح
ولكن المفاجأة أني رأيت ريم عارية تماما وصالح يدخل زبه فيها وفي نفس الوقت تمص لنادر ، صدمني المنظر وطرقت الباب
وأنا أخبرهم أني نائل فتح لي نادر وكان صالح كما هو وكان ظني أنه يدخل زبه في ريم ولكني اكتشفت أنه يضع زبه بين ساقيها ويحكه في كسها حتى لا يفض بكارتها وما هي إلا ثوان وقذف صالح بين ساقيها ووقف نادر مكان صالح وظل يحك زبه حتى قذف شهوته ولما عرضوا علي أن أفعل مع ريم مثلهم رفضت
وبعد أن هدأت شهوة الجميع نزلوا في هدوء حتى لا يشعر بهم أحد ، وتوجهت لنادر بالسؤال لأعرف منه كيف حدث ذلك ؟
أخبرني أنه سيقص على كل شيء ولكن في وقت لاحق
ا]لجزء الحادي عشر
[/COLOR]
بعد أن نزلنا أنا وصالح ونادر وريم وكانت ماما منار تعد الغداء وكان أبي قد استيقظ فلما رآني فتح ذراعيه فارتميت في حضنه فقبل رأسي وربت على ظهري وسألني عن أحوالي وكنت أشعر بمحبة شديدة في كلامه معي لا أعلم إن كان سببها هو أني أذكره بأمي أم لأنه يحبني بالفعل ؟
بعد الغداء أخبرني أبي أنه مسافر اليوم إلى الأسكندرية وخيرني بين السفر معه والبقاء بالقاهرة ، فاخترت البقاء مع ماما منار
وبعد أن سافر ابي وأخي صالح ، جلست مع نادر فوق السطح لأفهم منه حكايته مع ريم وصالح فقال لي :
لما سافرنا اسكندرية وعرف صالح بأنكعœ مثلي الجنس سألني عن ريم فاستغربت من سؤاله بس هو وضح لي الموضوع وقالي إنه بيمارس معاها الجنس ، الغريب في الأمر إني ماتضايقتش لكن حسيت باستثارة وسألته ازاي ده حصل فقالي أنه كان في زيارة لينا بالقاهرة ووقتها كان فرح ابن خالتي وروحنا كلنا الفرح وهو جه معانا فاكر اليوم ده
نائل : آه فاكره
نادر : وسط الفرح بقا هو شاف ناجي أخو العريس بياخد ريم ويدخل بيها بيت خالتي فطلع وراه فلقاهم طلعوا السطح وبعد ما طلعوا شافه بيطلع زبه وخلا ريم تميل وبعدها حط زبه بين رجليها وفضل ينيكها سوفت لحد ما جابهم ، هو شده المنظر وحس إنه عايز ينيك ريم فاستنى لحد ما رجعوا البيت وواجه ريم باللي شافه فاتخضت وقعدت تعيط ، فطمنها وقالها لو قلت لي اللي حصل مش هاقول لحد
فقالت له :
من كام شهر كنا في زيارة لبيت خالتي ، وابنها ناجي كبير عمره حوالي 18 سنة وإنت عارف إنهم عندهم كمبيوتر ، وإحنا ما كناش لسة جبنا فدخلت له أطلب منه إني ألعب على الكمبيوتر فطلب مني أقعد في حجره عشان مفيش كرسي تاني فقعدت بس لاقيت حاجة ناشفة تحت مني فمارتاحتش في القعدة حاولت اظبط قعدتي معرفتش فقلت له إني مش مرتاحة عشان رجله ناشفة وما كنتش فاهمة إنه زبه فقالي :
معلش يا ريم لو في كرسي تاني كنت قعدتك عليه بس في حل تاني
ريم : إيه هو
ناجي : أنا عندي عمود بين رجلي لو قلعتي الكيلوت هاحط العمود بين رجلك فهتبقي قاعدة مرتاحة ومش هتزحلقي من على رجلي
وفعلا صدقته وزبه بقا لازق في كسي وأنا مش فاهمة بس كان كل اللي يهمني إني ألعب رغم الزغزغة اللي كنت بحسها في كسي ، فضل هو يتحرك ويخلي زبه يحك في كسي لحد ما قومني بسرعة وعرفني إنه هيدخل الحمام وبعد ماشبعت لعب طلب مني ما قولش لحد عشان يرضى يخليني ألعب على الكمبيوتر زي مانا عايزة وفضلنا على الحال ده فترة وفي مرة وأنا قاعدة وزبه بين رجلي دخل علينا منصور أخوه اللي عمره حوالي 24 سنة ناجي من الخضة مالحقش يدخل الحمام وغرق رجلي بلبنه فأنا زعلت فكرته عمل حمام عليا ، بس منصور قرب من ناجي وقاله :
بتعمل إيه يا مجنون ؟ بتنيك البت ؟ فتحتها ولا عملت فيها إيه ؟
ناجي وهو مرعوب : لا يا أخويا صدقني البت سليمة ، ووطي صوتك عشان خاطري
منصور بص لي وقالي :
وانتي يا مسخوطة قالعة الكيلوت ليه
ريم : هو قالي إن العمود بتاعة هيخليني ماتزحلقش من على رجله ، وبعدين يرضيك يعمل بيبي عليا
ضحك منصور جدا من كلامي البريء وشالني ودخل بيا الحمام يغسل لي رجلي بعدها رجع وقال لناجي يقوم يتشطف وقعد معايا عشان يفهمني اللي حصل فقالي :
بصي يا ريم اللي حصل ده غلط في غلط لأنك لسة صغيرة وكمان ناجي ضحك عليكي
ريم : مش فاهمة حاجة يا أبيه
منصور : بصي اللي بين رجلك ده اسمه كس
ريم : لا يا أبيه اسمه بلبل
ابتسم منصور وقالي : بلبل ده الاسم اللي هتقوليه قدام كل الناس الا أنا وناجي ماشي
ريم : ماشي
منصور : الكس ده فتحة بيدخل فيها الزب
ريم : وإيه هو الزب ده
منصور شد بنطلون التريننج اللي لابسه وطلع زبه وقالي :
البلبل اللي عند الأولاد هو الزب وبرضه مش عايزك تقولي عليه زب الا قدامي أنا وناجي ، اتفقنا .
ريم : اتفقنا
منصور : المهم إن ما ينفعش حد يدخل زبه فيكي من كسك ، عارفة ليه ؟
ريم : ليه ؟
منصور : لأن لو حد دخل زبه في كسك هينزل منك ددمم ويفضل ينزل لحد ما تموتي عشان انتي صغيرة ، اتفقنا
ريم : اتفقنا
منصور : نامي على بطنك كدة عشان هاعلمك حاجة أحلى من اللي عمله ناجي
نمت على بطني ولاقيت منصور فتح طيزي وقعد يلحس خرم طيزي وأنا أترعش من لسانه وشوية وقالي هاحط لك لبوسة أتاريه بيدخل زبه فطبعا صرخت من الحرقان فهو اتخض وقام لاقي في ددمم فخاف وخدني الحمام وقعد يشطفني بميه ساقعة لحد ما ارتحت بعد كدة بدأ يحط زبه بس بين رجلي لحد ما يجيب لبنه
بعد ما صالح عرف الموضوع بقا يحك زبه في كسها لحد ما يجيبهم وطبعا يوم ما أنت شوفتنا قالي إنه هيقول لأمي إننا رايحين نركب الأتوبيس النهري وطلعنا فوق السطح لحد ما أنت جيت
نائل : بس دي أختك يا نادر ، ازاي توافق على كدة
نادر : طب ما أنت أخويا ، طالما محدش بيأذي التاني خلاص
سكت نائل قليلا ثم قال لنادر :
بس أنا خايف على ريم ، دي بنت ولو اتعودت على الكلام ده ، مش هنقدر نحوشها ، وممكن تفتح نفسها عشان تنناك من كسها
نادر : إنت ليه بتقول كدة
نائل : عشان أنا بجد خايف على ريم
ترك نائل أخاه نادر وتوجه إلى ريم وجلس معها وطلب منها أن توعده ألا تكرر هذه المواضيع لأنها ستبب لها مشاكل وظل يلح عليها حتى أقسمت له بأنها لن تكرر هذا الموضوع أبدا
بعد أن تركها تفاجأ بأمه منار تطلب من نادر أن يذهب لخالته ليعطيها فلوس الجمعية إلا أن نادر اعتذر لأنه مشغول على الكمبيوتر فقال لها نائل :
من فضلك يا ماما ممكن أروح أنا
منار : والموكوس ده ما يروحش ليه
نائل : وأنا وهو إيه ؟
منار وهي تبتسم : إنت ابني حبيبي اللي على طول مريحني ، لكن ده على طول مغلبني
ضحك نائل واحتضن زوجة أبيه وشكرها ، ثم أخذ منها النقود وتوجه لبيت أختها والتي تدعى ابتسام ودخل من باب البيت وهو عبارة عن منزل مكون من أربعة طوابق يشغل الطابق الثاني ابتسام أخت منار وزوجها ، ويشغل الطابق الثالث ابنها منصور بعد أن تزوج ، أما الطابق الرابع فهو مخصص لناجي حتى يتزوج والطابق الأرضي به ورشة خراطة خاصة بمجدي زوج ابتسام
المهم أنه دخل البيت بعد أن سلم على مجدي وصعد لابتسام وبعد السلام والاطمئنان على الأهل وواجب الضيافة سألها عن ناجي وعن منصور فأخبرته أن منصور في زيارة لأهل زوجته وناجي بشقته ، فاستأنها كي يصعد ليسلم على ناجي ، وبالفعل صعد حيث ناجي وطرق الباب وبعد ثوان فتح له وواضح جدا زبه المنتصب أسفل البوكسر الذي يرتديه فسلم عليه ودخل غرفته ونام على سريره يتحدث مع نائل عن أحواله ويعزيه في فقدان أمه جميلة فسأله نائل بجرأة :
هو إنت بتتفرج على سكس
فنظر لنائل نظرة استغراب ، فعقب قائلا :
اصل زبك واقف وباين أوي من البوكسر
فغمز لي كنوع من الدعابة قائلا :
طب وأنت مركز مع زبي ليه ؟
فضحكت وقلت بجرأة أكثر :
أصل شكله حلو أوي وهو واقف في البوكسر
فاعتدل في جلسته متفاجأً من جملتي وقال : إنت بتقول إيه ؟
نائل : بص بقا نتكلم جد شوية
فأراح جسده وقال :
اتكلم أديني سامعك
نائل : إنت طبعا معندكش إخوات بنات ، بس ريم في مقام أختك عشان كدة لو إنت راجل وخايف على عرضها متلمسهاش تاني
فابتلع ريقه وقال : مش فاهم إنت بتتكلم عن إيه
نائل : أنا كلمتك بوضوح ، وبيني وبينك ، فياريت لا إنت ولا منصور تستغله سذاجة العيلة وتعملوا فيها اللي كنتم بتعملوه
كان نائل يقول هذا الكلام وهو يتحرك في اتجاه ناجي النائم على سريره وجلس بجواره
ناجي : طب وأنت عرفت منين ؟!
نائل : مش هتفرق عرفت منين ، المهم أنك توعدني إنك تحافظ على ريم
ناجي : أوعدك يا صاحبي
نائل : وبما إننا إتكلمنا بوضوح ، قولي بقا زبك كان واقف ليه
ناجي : أكيد كنت باتفرج على سكس
نائل : طب ما تفرجني معاك
قام ناجي شغل الكمبيوتر والمفاجأة إن الفيلم كان للمثليين ، لسة ناجي هيطفيه نائل قاله : لا سيبه
ناجي : معلش هاجيبلك أفلام سكس
نائل : واللي إنت مشغله ده إيه ، ما هو سكس بردو
ناجي : ماشي
وكان الفيلم لشاب طرق الباب على جاره الساكن الجديد ليساعده في أي شيء فإذا بجاره شاب ضخم ذو عضلات فخلع الشاب ملابسه وهجم على جاره ذو العضلات حاول الجار الامتناع لأنه متزوج لكن الشاب لم يترك له فرصة حتى جعله يخلع ملابسه ويمص له زبه وينيكه
طبعا النتيجة الطبيعية أن زب ناجي متتصب في البوكسر ونائل حيران كيف سينال زب ناجي ، لكن الشهوة قتالة
نائل قال لناجي : هو أنت بتحب تنيك شباب ولا بنات
ناجي : بصراحة أنا بحب الطيز جدا ، بس كنت مفكر طيز البنت بس اللي ممتعة ، لحد ما جربت أنيك واحد كان وقف قدامي في الأتوبيس وفضل يحك في زبي فلاقيتها ممتعة جدا ، بس المشكلة إني مش لاقي طيز أنيكها ، عشان كدة كنت مستسهل ريم
مد نائل يده وسحب البوكسر وكشف زب ناجي الذي لم يكن كبير الحجم وقال له :
عندي استعداد أخليك تنيكني ، بس بشرط تفضل على وعدك ليا وما تلمس ريم
ناجي : بجد يا نائل ، وأنا موافق
هجم نائل على زب ناجي وظل يمص فيه حتى قذف بسرعة جدا ، فاعتذر له ناجي وأخبره أنه هائجا ولم يستطع أن يتحمل المص لكن نائل لم يتضايق وطلب منه يشغل أفلام سكس مثليين حتى يساعد زبه على الانتصاب مرة أخرى وبالفعل استمر ناجي ونائل في مشاهدة الأفلام الجنسية حتى انتصب زب ناجي مرة أخرى فنام نائل على بطنه وجاء ناجي من خلفه وبدأ يدخل زبه في طيز نائل والذي دخل بسهولة دون أي ألم نظرا لصغر حجمه ولكن نائل كان مستمتعا فلا يهم الحجم بل الأهم هو كيف تستمتع بالزب وطالت مدة دخول وخروج زب ناجي في طيز نائل حتى قذف كل حمولته وهو يقبل نائل في رقبته ، وبينما هما كذلك ، طرق الباب ففزعا الاثنان وقاما مسرعان ليطمئنا من بالباب فإذا به مجدي أبو ناجي ومنصور ، ومعه صديقه ويدعي غبريال ، كان ناجي مرتديا البوكسر وعليه تيشرت ولكن نائل كان يرتدي ملابسه بالحمام
دخل مجدي وغبريال وطلب مجدي أن ينزل ليتابع الورشة لأن غبريال سيقيس الشقة ليرى تكلفة دهانها ، فاستأذنهم أن ينتظرا حتى يأخذ نائل معه ، وبالفعل نزل ناجي ونائل وجلسا سويا بالورشة ولكن بعد قليل تذكر أنه نسي الموبايل بالشقة فصعد ليأخذه ، ولكنه حين صعد إلى الشقة تفاجأ بما لم يتخيله أبدا
وإلى اللقاء في الجزء القادم .....
الجزء الثاني عشر
بعد أن قذف ناجي لبنه في طيزي سمعنا طرق على باب الشقة فأخذت ملابسي وجريت إلى الحمام ، أما ناجي فارتدي قميصه والبوكسر ، وبطبيعة الحال هول مفاجأة أن أحد بالباب جعلت زبه يرتخي ، والمفاجأة الأكبر أن الطارق هو عم مجدي وكان سبب حضوره أنه أحضر معه صديقه غبريال ليأخذ مقاسات الغرف ليضع سعرا لدهانها ، وطلب من ناجي النزول للورشة حتى يفرغ من مقاسات الشقة فأبلغه أنه سينتظرني حتى أخرج من الحمام ، ثم دخل غرفته وارتدى ملابسه وكنت قد انتهيت من غسل طيزي من لبن ناجي فخرجت من الحمام وأبلغني ناجي بأن عم غبريال سيرفع مقاسات الشقة كي يقوم بدهانها ، وأننا سننزل ننتظر والده بالورشة
وبعد أن نزلنا وجلسنا سويا بالورشة وتحدث معي ناجي عن جمال طيزي وكم أنها أعجبته وأنه يتمنى لو استطاع أن يستمتع بها أكثر من ذلك ، كما أنه يتمنى أن يصورها (كان يقول ذلك وهو يبحث عن هاتفه المحمول في جيبوبه) فتذكر أنه نسيه بالشقة فصعد ليأخذه ، ولكنه حين صعد وفتح الباب سمع صوتا غريبا يخرج من إحدى الغرف ، فاقترب أكثر فإذا بمنصور أخوه يقف عريان تماما ومجدي يجلس أرضا يمص له زبه وغبريال يمص في البيضان
قبل أن أكمل لكم المشهد أريد أن أصف لكم منصور فهو شاب يبلغ طوله حوالي 177 سم جسمه متتاسق ورشيق ، مشعر الجسم ، أبيض البشرة ، ذو شعر ناعم جدا ، له لحية شبابية تزيده وسامة ، بني الشعر ، عيناه عسلي فاتح ، زبه طوله 19 سم وعريض باختصار من أوسم الرجال الذين قابلتهم في حياتي وليس هناك وجه شبه بينه وبين أباه ولا أمه
أما عم مجدي فطوله حولي 168 سم وله كرش كبير وقمحي اللون ومشعر خفيف ، زبه طوله 13 سم ورفيع وليس وسيما كما أنه يبلغ من العمر 53 عاما وناجي أقرب ما يكون لأبيه إلا أنه ليس بكرش
نعود للمشهد حيث منصور واقف ومجدي وغبريال يقومان بمص زبه في استمتاع شديد بعد قليل جذب منصور مجدي من ذراعه فقام مجدي وقبله من فمه وظل يقبله بشهوة شديدة ثم جذب منصور زبه من فم غبريال فقام غبريال من على الأرض ونام على السرير مستلقا على ظهره ورفع ساقيه عاليا ، فجاء مجدي ودفع زبه في طيز غبريال فانحنى منصور على طيز مجدي وظل يلحس في خرمه ويدعك في طيزه ويدخل اصبعه حتى كاد يصرخ مجدي من الشهوة فقام منصور ودفع زبه في طيز مجدي بهدوء شديد حتى دخل زبه بأكمله ومجدي غارق في تقبيل غبريال
في هذه اللحظة جاءتني رسالة من ناجي يقول فيها : اطلع بسرعة بس ما تخبطش وادخل وأنت بتتسحب
فعلت كما قال لي ناجي وفاجأني منظر النيك الثلاثي المثير ولكن صعقت من منظر منصور وهو ينيك أبوه
بعد قليل نام منصور على ظهره وصعد غبريال وأدخل زب منصور في طيزه ثم جاء مجدي وبدأ في إدخال زبه مع زب منصور وغبريال مستمع مما يدل على أنه معتاد على ذلك
الغريب في الأمر أن زب غبريال كبير حوالي 22 سم وغليظ ومنتصب بقوة فلم أتمالك نفسي وخلعت ملابسي ولم يشعر بي ناجي الذي كان مخرجا زبه ويدلكه وقبل أن أتجرأ وأدخل كان مجدي أخرج زبه وغبريال قام وجلس مجدي مكانه على زب منصور فجلس غبريال يمص في بيضان منصور ويلحس طيز مجدي
فدخلت وأنا عريان وكان منصور مغمض العينين ومجدي سلبته المتعة أن يراني وتفاجأ غبريال وقبل أن يصدر أي صوت ينبه مجدي ومنصور كنت أشرت له بالسكوت ثم نزلت أمام زبه وأخذت أمصه بشهوة شديدة وهو استمر في مص بيضان منصور ثم أشار لي بأن أدخل زبي في طيز مجدي مع زب منصور فأشرت له أن يدخل زبه في طيزي أولا وانحيت وبدأ يدخل زبه الضخم الذي دخل بصعوبة وما أن دخل حتى اقتربت من مجدي وبدأت أدخل زبي مع زب منصور
شعر مجدي بفرق حجم زبي من زب غبريال فالتفت ورآني فقبلته واستمريت في نيك طيزه مع منصور وشعر منصور بزبي الصغير بحانب زب غبريال ففتح عيناه ورآني فقال لي :
- يا جامد ، وقدرت تشيل زب غبريال
- طبعا ، ده زب لازم أجربه
المفاجأة أن ناجي لم يراني بل دخل الحمام ليأتي بشهوته ولما عاد رآني وغبريال ينيكني ومجدي نائم على بطنه وغبريال يشرب من لبني المختلط بلبن منصور ومجدي يمص زب زبي وأنا أمص زب منصور
دخل ناجي فصعق عم مجدي وقال له :
- إنت هنا من إمتى ؟
- من الأول خالص
ناجي : لا طبعا بنيك ، بس يا خسارة جبتهم بإيدي
غبريال : حظك يا فقري
ناجي : تتعوض عن قريب
قام كل واحد وتوجه للحمام وبعد أن استحممت عدت للمنزل وأنا سعيد جدا بأغرب علاقة جنسية مارستها في حياتي ولم تتكرر كثيرا
وإلى اللقاء في مغامرة جنسية جديدة
الجزء الثالث عشر
اتصل أبي من الأسكندرية وأبلغ ماما منار أن تحضر إلى الأسكندرية ومعها نادر وريم وأنا لنحضر فرح أختي رجاء والتي كانت تبلغ من العمر 23 عاما ، وبالفعل رتبنا أمورنا وجهزنا أنفسنا للسفر وذهبت أنا ونادر لحجز تذاكر السفر في السوبر چيت وفي تمام الساعة العاشرة ليلا كنا بالاسكندرية بمنزل أبي حوالي الواحدة صباحا
وفي الطريق كان النصف الأخير من الباص خالي من الركاب ومظلما مما أغراني أن أرجع إلى الخلف مع نادر وأتمتع بزبه فاستأذنت ماما بحجة النوم وما أن رجعنا حتى فتحت سحاب البنطلون واخرجت زب نادر وقبلته ثم أدخلته بفمي وقمت بمصه في شهوة مكتومة حتى اقترب من القذف فرفع رأسي حتى يهدأ ولأني كنت أرتدي شورت جينز فقد خلعته بسهولة وأعطيته طيزي كي يمتعها فصوب زبه على فتحتي وبدأ يضغط حتى استطاع أن يدخل زبه وقبل أن يدخله كله كان قد قذف في أحشائي لبنه وأنا مستمتع جدا ظل ينيكني حتى ارتخى زبه ، نمنا بعدها ولم نستيقظ إلا على هزات ونداءات من ماما لنا كي نستيقظ
لما وصلنا وجدنا أبي بانتظارنا فقام بالسلام علينا ، وطلب مني أن أجلس بجواره في السيارة وكان طوال الطريق يمد يده ويمسح شعري تارة ويدغدغني مرة حتى أن ماما منار شعرت بالغيرة فقالت :
- هو نادر ما وحشكش هو وريم ؟
فتبسم أبي وقال لها :
- إنتي اللي وحشاني يا منارة قلبي ، ومتأكد إن نائل عايش مع أمه اللي بتحبه وبتخاف عليه
فهمت ماما منار أن أبي لم يقصد شيء إلا أني ابنه الوحيد الذي ماتت أمه فقالت :
- طبعا ده نائل ابن قلبي اللي مريحني وبيسمع كلامي
غير أبي مجرى الحديث ووجه كلامه إلى نادر كي يطمأن عليه وعلى دراسته ثم تكلم مع ريم حتى وصلنا إلى عمارتنا وصعدت ماما منار ومن خلفها ريم وجاء البواب وحمل الحقائب ووصلنا الشقة وكانت حالة من الأحضان والتقبيل والمباركات بعدها تناولنا وجبة خفيفة من الأسماك المشوية على الطريقة السكندرية اللذيذة وصعدت أنا ونادر وراشد وصالح إلى شقتنا للنوم وما أن أغلق راشد الباب حتى تجرد من ملابسه تماما وطلب مني الاستعداد كي يمتع زبه بطيزي ، فأخبرته أنني مجهد من السفر وأنه عليه تأجيل النيك لوقت الآخر وأيد نادر فكرتي ودخل الحمام كي يأخذ دش وينام فدخلت معه وما أن تجردت من ملابسي حتى دخل راشد وظل يتحسس طيزي ويدعك حلمة صدري فأشعل الشهوة بداخلي فمددت يدي وأمسكت زبه الذي يذكرني بزب أبي الحبيب فدخل صالح ومال بشفتاه على حلمتي يمصها ويشعل الشهوة بداخلي أكثر فما كان من راشد إلا أن وقف ورائي وظل يقبل رقبتي وحلمة أذني وأنا أشتعل من الشهوة وأرجع بطيزي للوراء كي تلمس زب راشد المنتصب على آخره ثم أدارني وقبلني من فمي قبلة جعلتني لا أدري بما حولي وجاء صالح وظل يلعق خرمي وأنا أتأوه من المتعة ولما فتحت عيني لم أجد نادر فأخبرني راشد أنه دخل لينام بعدها أغلق صالح ماء الدش وتوجهنا نحو السرير فنمت على بطني وجاء صالح ووضع بعض من كريم الشعر على خرمي وبدأ يدخل زبه بقوة وعنف حتى أدخل زبه كله أما راشد فجلس أمامي وزبه ينظر لي يريدني أن ألتهمه فمددت يدي وجذبته نحو فمي وقبلته ثم لحسته ثم نزلت عند الخصية ولحستها وقمت بمص كل خصية على حدة وراشد يتأوه من المتعة ورغم عنف صالح معي في النيك إلا أنه نظرا لصغر حجم زبه فلم أتألم بل كنت مستمتعا حتى في محاولاته للضغط على طيزي كي يدخل زبه لأخر ملليمتر فيه
بعد ذلك نمت على ظهري وجاء صالح ورفع ساقي وأدخل زبه وجاء راشد وصعد فوق صدري وأدخل زبه في حلقي وظل يصعد ويهبط بزبه وأنا ممسكا به حتى يظل في فمي وما هي إلا ثوان حتى قذف صالح لبنه في طيزي وبعد أن هدأت شهوته قام ليستحم فجاء راشد وجعلني أنام على جنبي وجاء من خلفي ورفع ساقي وأدخل زبه بطريقة أشعلت بداخلي ثورة من المتعة وظل يمتعني بزبه ويدخله في طيزي وأنا أتمنى ألا يخرجه ويظل ينيكني مدى العمر بعدها دون أن يخرج زبه قلبني على بطني وضغط بكل قوته حتى قذف شهوته التي كنت أشعر بكل تدفقاتها ونبض زبه في شرجي وظل نائما قوقي حتى ارتخى زبه وبدأ اللبن يفيض من خرمي وقام راشد من فوقي وطلب مني أن أقوم لاستحم حتى لا يغلبني النوم وبالفعل قمت وبعد أن انتهيت عدت إلى سريري ولم أشعر بشيء حتى استيقظت في اليوم التالي على جسد نائم فوقي وزب في طيزي
حاولت معرفة من هذا الجريء فإذا به خلف صديق راشد وهذه هي عادته وكأنه يمارس العادة السرية يدخل زبه يظل يحركه يدخله ويخرجه وما هي إلا عشر دقائق حتى يقذف شهوته ويقوم
لم أكن أشعر معه بالمتعة ولكن حبا في راشد لم أكن لأرفض قمت لأغتسل ولما خرجت وجدت عزت أمامي لا أعرف ما الذي يصيبني حين أرى عزت هذا وكأني فتاة ترى فتى أحلامها
ارتميت في حضنه فقبلني بلهفة مليئة بالحب والأشواق ومددت يدي أتحسس زبه الذي بدأ في الانتصاب وكنت قد اعتدت على حجم زبه فحملني ودخل بي إلى السرير وأنا لا أريد أن ابتعد عنه فمال على رقبتي يقبلها ويلحسها ثم نزل على صدري يمص حلماتي وأنا انتفض من الشهوة ثم قام وخلع ملابسه فهجمت على صدره ألحس حلماته وهو في قمة نشوته ثم رفع ذراعه لألحس له إبطه المشعر وأنا ذائب من المتعة وارتطم زبي المنتصب مه زبه العملاق فمد يده وأمسك بزبي مع زبه وظل يدلكهما سويا وأنا ألحس في أبطه ثم أنتقل لحلمة صدره بعدها أعطاني فمه لأمص لسانه وأنا أتحسس عضلاته التي تثيرني وكأنها منشط جنسي ثم استدار وأعطاني ظهره وأنا أحتضنه وزبي يحتك في طيزه ولكن دون المساس بفتحته وملت على إبطه ألحسه ويدى لا تفارق حلماته ثم نزلت صوب فتحته ألحسها فصرخ من المتعة وطلب مني أن أتوقف لأن هذه الحركة هيجته جدا ولما هدأ قليلا نمت بجانبه فعدلني لأنام على بطني ثم اعتلاني وبدأ يدخل زبه حتى دخل بأكمله وظل ينيكني حوالي خمس دقائق على هذا الوضع ثم أحضر مخدتان ووضعها تحت وسطي فكنت مقلوب بحيث ساقي عند رأسي ووقف وأدخل زبه وأنا أصرخ من المتعة وهو يسألني إذا كنت مبسوط أم لا وأنا أصرخ وأخبره أني لم أشعر بمتعة كهذه من قبل وفجأة ضغط بكل ثقله وقذف بداخلي وأنا قذفت على بطني من شدة الإثارة فمال عزت على بطني ولحس كل لبني ثم أعطاه لي في فمي وذوبنا في قبلة بطعم لبني وأنا أشعر بمتعة لم أشعر بها من قبل في أول يوم لي بالأسكندرية
وإلى اللقاء في باقي أحداث ما تم لي وأنا في الأسكندرية
الجزء الرابع عشر
في الليل طلب مني أبي أن أذهب معه في مشوار ، فارتديت تيشيرت كت أحمر على شورت جبردين أبيض ، وما أن رآني أبي حتى صفر إعجابا بمظهري ثم أمسك يدي وكأني فتاة تواعد حبيبها وتوجه بي إلى باب السيارة وفتح الباب لأركب ثم جلس على مقعد القيادة فنظرت له مبتسما ثم قبلته من فمه فقال لي :
- أنا محتاجك في حاجة ضرورية جدا
- وأنا تحت أمر حبيبي
- بجد يا نونو ، موضوع مهم جدا
- وإيه هو الموضوع ده ؟؟
- بصراحة هاستغلك جنسيا
- بمعنى إيه ؟
- إحنا هنقابل دلوقت رجل أعمال مهم جدا ، وفي صفقة بيني وبينه
- تمام ، فهمت كدة
- فهمت إيه ؟
- رجل الأعمال ده عايزك تجيب له ولد ينيكه ، صح كدة ؟!
- برافو عليك ، بس مش كدة بالظبط
- أومال ؟!
- هو عايش في لندن ومتجوز هناك واحدة بريطانية ونازل مصر كام يوم ، فطلب مني إني ألاقي له حد يمتعه
- مفيش مشكلة
- يعني موافق !
- مقدرش أتأخر على طلبات حبيبي
- بقولك إيه ما تيجي نعمل واحد قبل ما نروح
- هو فاضل كتير على ميعاده
- للأسف لا ، على العموم مش هاعتقك النهارده
انطلق أبي إلى أحد الفنادق المطلة على البحر ثم توجه إلى الكازينو وقابلني برجل الأعمال والذي كان اسمه سمير بطرس
هو في العقد الخامس من عمره ذو شعر رمادي ناعم جدا أبيض البشرة وأعينه رمادية فهو وسيم جدا ويبدو عليه أنه رياضي ويرتدي بدلة رسميه تحتها قميص مفتوح أزراره الأولى والتي يظهر منها صدره المشعر تفحصته وكأني أقوم بعمل سكان له وهو كذلك أكلني بعيونه
وبعد أن جلسنا وتناولنا مشروبا استأذن سمير من أبي وصعدنا سويا غرفته وبعد أن أغلق الباب واستدار ليخلع چاكيت البدلة مددت يدي وساعدته في خلعها فابتسم ابتسامة زادته سحرا ووسامة فقال لي :
- المرة دي للتعارف ، اتفقنا
- زي ما تحب
- بتحب البوس ؟
- آه طبعا
- طب قرب كدة
لم أتمالك نفسي وتجردت من كل ما أرتديه وهجمت على شفتيه ولسانه ويدي تعبث بعضلاته ويده تعبث بجسدي الغير مشعر ثم نزلت على حلمة صدره ألحسها فانتفض وتراجع للوراء وأخبرني أنه لا يتحمل لحس حلمته فنزلت إلى زبه أخرجته وبدأت أستمتع بمصه بعدها بقليل طلب مني أن نصعد على السرير ونعمل وضعية 69 فاجأني بأنه التقم زبي وبدأ يمصه ثم يتوجه إلى فتحة طيزي وينيكها بلسانه وأنا أكاد أجن مما يفعله بي حتى شعرت بأني سأقذف فنبهته فإذا به يحكم قبضته على وسطي وقذفت في فمه والغريب أنه ابتلع كل ما قذفت من لبن ثم عاد لفتحتي يداعبها بلسانه وأصابعه حتى قذف وابتلعت كل لبنه ، فقمت وقبلته من خده
فقال لي : بصراحة أنا نفسي أنيكك ، بس خايف نتأخر على الأستاذ عادل
- يضايقك لو بعتنا له ، ونعمل جنس جماعي
- تصور فكرة ، بس هيقبل
- نجرب
- أوكيه
- بعشقك يا جميلة
شعرت بجسدي يتخدر من سحر شفتي أبي فطوقت رقبته بذراعي وبدأت أنهج فإذا بسمير يحضني من الخلف وشعرت بزبه بين فلقتي طيزي وانتبه أبي لسمير وما أن نظر له حتى تفاجأ بقبلة من سمير على شفتيه ، رغم صدمة أبي من حركة سمير إلا أني شعرت بزبه قد ازداد صلابة دليل على أنه استمتع بقبلة سمير وشعرت بزب سمير ينتصب بين فلقتي طيزي فقمت بمص حلمتي صدر أبي فإذا بسمير يقول لأبي :
- بص يا أستاذ عادل أنا مثلي الجنس وعايزكم تمتعوني النهاردة
- معلش أعذرني أنا مش فاهم قصدك
- يعني معنديش مانع تدخل زبك فيا وتنيكني بس بشرط تمتعني
- يعني إنت بوتوم
- لا أنا توب وبوتوم وكل حاجة ، مفيش حاجة فيها متعة مجربتهاش
فقال لي : واضح إنك مش عايز تضيع وقت
فابتسمت له ثم قبلته من فمه فرفعني بيديه ليضعني على السرير ويرفع ساقي ويضع وسادتين أسفل مني ثم انحني ليضع فمه على فتحتي ويلعقها وأنا أصرخ من المتع فقام أبي بالجلوس على الأرض وبدأ في لحس فتحة سمير والتي كانت رائعة على حد وصف أبي ولما اشتدت الشهوة بسمير قام وأحضر كاندوم وأعطى أبي واحدا وفتح هو الآخر ثم ألبسه لزبه وأحضر زيت ووضع منه على زبه وعلى فتحتي ثم أدخل زبه في فتحتي ونظرا لكبر حجمة فقد آلمني ولكنه كان محترفا فاستطاع أن يدخله بهدوء بدون أن يتعبني حتى تمكن مني فإذا به يفتح فلقتيه لأبي فقام أبي بإدخال زبه بدون كاندوم ولما حاول سمير أن يمنعه كان قد استمتع بدفء ملمس زب أبي فعاد لإمتاع زبه بفتحتي وفي نفس الوقت كان مستمتعا بزب أبي واستمر الوضع هكذا بعض الوقت فطلب سمير من أبي أن يدخل زبه في طيزي فنبهه أبي أنه توب وليس بوتوم فأخبره بألا يقلق لأنه يعرف ذلك
وما أن أدخل أبي زبه كاملا ومال على يقبلني حتى شعر بلسان سمير يداعب فتحة شرجه فانتفض وشعر برعشة لذيذة بعدها بدأ في مص خصيتي أبي ومداعبتهما بيديه ثم أحضر كاندوم وألبسه لزبي ووضع بعض الزيت على فتحته وجلس على زبي وبدأ ينيك نفسه بزبي وأبي يحتضنه ويساعده في الصعود والهبوط على زبي وفي نفس الوقت زب أبي يدك فتحتي حتى شعرت بأني سأقذف فأخبرت سمير بذلك فقام مسرعا وخلع عني الكاندوم ودلك زبي فقذفت وغرقت بطني فقام بلعق كل ما قذفت وجمعه في فمه ثم عاد لفمي ليمتعني بطعم لبني من فمه والذي جعلني كالسكران وكان أبي قد قذف وملأ بطني لبنه فإذا بسمير يقول لوالدي :
- ينفع تمص لي
فامتعض أبي ورفض تماما طلبه وأخبره أن الوضع في مصر مختلف عن أوروبا وأن الموجب هنا لا يقوم إلا بالنيك فقط
- إنت جربت قبل كدة إنك تمص
- معلش اعذرني صعب اقتنع
- براحتك
- صدقني أنا معرفش أعمل كدة ، وخايف أجرب ما تتبسطش
فقلت له : بابا فعلا مش هيعرف يمص لك
تعجب سمير جدا عندما قلت كلمة بابا فقال لي : معنى كدة إن إنتم real dad and son
فقال أبي : فعلا هو ابني ، بس حصل بينا كيميا غريبة شوية فبحبه وبحب أمتعه
ثم اقترب أبي من سمير وأمسك زبه ليدلكه له والذي كان بدأ في الارتخاء ثم استدار ليقف خلفه ويحك زبه في طيز سمير فساعدت هذه الحركة على استعادة نشاط زبه مرة أخرى فوقفت أمامه ووجهت طيزي المملوءة بلبن أبي وبدأت أدخل زبه حتى غاص بأكمله وهو غارق في قبلات أبي المثيرة حتى قذف وملأ بطني وبدأ لبنه مع لبن أبي يسيل من فتحتي على أفخاذي
تركته ونمت على السرير وكان زب أبي استعاد نشاطه فبدأ يدخل زبه مرة أخرى في طيز سمير فاشتعلت شهوته وبدأ يتجاوب مع أبي ويكاد يصرخ من المتعة فسار به أبي دون أن يخرج زبه حتى وصل إلى كرسي فاستدار وجلس عليه فسقط سمير بكل ثقله على زب أبي فصرخ من الألم فاقتربت منهما أمص لسمير زبه وخصيتيه وأداعب خصيتي أبي وأمصهمها حتى قذف أبي في طيز سمير والذي انتفض من سخونة لبن أبي
بعدها جلسنا نستريح من المجهود الذي بذلناه وأخبرنا سمير أنه انفصل عن زوجته لميوله المثلية وجرب نيك الحيوانات وجرب كل ما هو ما له علاقة بالجنس ، وبعد أن انتهى من حواره توجهنا على الحمام واغتسلنا ثم تركنا سمير وهو سعيد ويشكرنا على ما منحناه من متعة وسعادة