ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
بقلم mntaq46
الجزء الأول
لم أتوقع أبداً أنني ممكن أن أجد المتعة في يوم وفاة والدي.
كان يوماً صعباً في بدايته عندما استيقظنا صباحاً ووجدنا والدي جثة باردة.
طلبنا الاسعاف وعندما حضروا وكشفوا على حالة أبي أكدوا أنه مات بعد منتصف الليل.
قام أخي الكبير باتصالاته والتحضير للعزاء.
اتصل بأقرباءنا وحجز خيمة العزاء والضيافة والنعوات وكل شيء تقريباً.
أنا فقط كنت مصدوماً وحزيناً وفاقد الاحساس من جراء الحدث. كانت حالة الصمت في المنزل سائدة. خلال ساعات كانت خيمة العزاء منصوبة والمعزين بدؤوا بالتوافد. كنت جالساً منزوياً بينما بقية أخوتي كانوا في الصفوف الأولية. دموعي كانت ترقرق والحزن يخنقني.
كنت أنظر للمعزين ونظرتي تملؤها الدموع وأنا أتساءل ما هو الموت وما معنى الحياة.
دخل المجلس رجلاً سميناً لابساً كلابية فضية سلم على أخوتي وجاء وجلس بالصف المقابل لي. كان ينظر لي نظرة قوية وهو يتحدث مع الرجل الجالس بجانبه. كانت نظراته فاحصة وجارفة. نظراته جعلتني انسى أحزاني وبدأت اتساءل من يكون، ولماذا ينظر هكذا لي. وبدأ ينظر الى موبايله وهو يسترق النظر لي بعيونه الفاحصة. استرعى انتباهي كاملاً. لعب بشواربه من ثم نظر الي بابتسامة وخفض يده ليضعها على زبه. حك زبه وهو يحاول أن يضبط وضعية زبه في كلسونه. تلك الحركة فتحت لي ألف باب. بدأت بالنظر لزبه من تحت الكلابية. كانت هناك كتلة بارزة تحت الكلابية تخبر أن زبه كبير. هو كان يتحدث مع الرجل الذي بجانبه وهو ينظر لي. بينما انا بدأت أفحص شفتيه وزر الكلابية المفتوح والشعر الفضي الذي على صدره. أنا أعرف نفسي أنني شاذ وأحب الممارسة مع كبار السن. ولي تجارب عديدة مع رجال فوق 50 سنة. ولكن لم يخطر ببالي أنه في هذا اليوم ستشتعل شهوتي. حاولت أن ألغي الفكرة ولكن عبث. هذا الرجل سلب عقلي وقلبي. وصرت أخاف أن أضيع فرصتي معه. ولكن ماذا سأفعل؟ كيف سينيكني كيف أقنعه؟ بدأت أبكي. بكائي هذه المرة كان من خوفي ألا أحصل على زبه. أن أضيع فرصة اللعب بزبه ولحس بيضاته ونيكته الجميلة وطعم زبه الحار وقوة رهزه ومنيه. كيف أستطيع أن أقنعه أن ينيكني في خيمة عزاء.
عندما رآني أبكي استفز. وثم اتجه الى الكرسي بجاني جلس وسألني:
تنهد وقال: أنا أعرف أبوك من زمان. أبوك صديقي. كان انساناً نبيلا. وعظيماً.
قلت له: شكراً أنت انسان رائع وأحسست بك منذ ان دخلت خيمة العزاء.
شهقت من البكاء وقام بحضني وقبل رأسي. عندما حضنني كان وجهي عند شعر صدره. ااااه كم كان ناعماً وطيباً. كان صدره طرياً وكرشه مسنداً حلواً. كان هو يهزهزني ويقول لي:
- لا تبكي لا تبكي اعتبرني والدك.
كان يضمني بقوة وكأنه كان يريد الا ارفع رأسي عن صدره. وهو يقول: ارتاح ارتاح.
وضع رأسي على كرشه وهو يلعب بشعري من الخلف. كان رأسي مقابل زبه. كنت أشم رائحة أعضائه التناسلية. كانت مثل الورود اخبر أن بيوضه ناضجة ومنتفخة من السائل المنوي. لم اتحمل. الرائحة استفزتني. وكان انتفاخ كلابيته يخبر أن زبه واقف. بحركة سريعة نزلت على زبه وضعته بين شفتي. عضضت زبه وعدلت جلستي وكأن شيئاً لم يحدث. هو فقط أغمض عينيه وقال لي وهو يهمس: اعرف وضعك صعب. هل تريد أن أريحك؟
قلت له: كيف؟
قال: عندما الكل يذهب للدفن لا تذهب معهم ابقى هنا بحجة أنك لا تقوى على مشاهدة الدفن، وأنا أيضاً سأبقى هنا. وعندها لكل حادث حديث.
وقلت له: كيف ستنيكني في خيمة العزاء؟
قال: كل شيء ممكن، أنت فقط افعل كما أقول.
قلت له: كما تريد.
وبالفعل بعد نص ساعة بدأ الموكب بالتحضير للذهاب للدفن. أنا كنت جالس وبدأت بالبكاء، كان مشهد الموكب محزنا بالفعل ولم أكن أقوى التحمل. بينما هذا الرجل البطل ظل يحضنني وهو يقول: هدئ من روعك خاتمة الأحزان.
وكنت بين الشهوة والحزن. اعرف أن زب هذا الرجل هو من سيخرجني من حالة الحزن. ليس لي غير زبه.
الجزء الثاني
ذهب موكب العزاء للدفن. بقيت بمفردي مع ذاك الرجل ذو الكلابية الفضية والعمامة السوداء.
كانت دموعي على خدي ويداه تمسحها برقة. صوته الخشن يقول لي: لا تبكي أنا أريحك! وكرشه كان يدفعني للخلف.
حضنني بلطف وقبل خدي وقال لي: افتح قلبك للحياة. قلت له: كيف؟ لا أشعر بالسعادة.
مد يده ومسك يدي وقربها على زبه وقال: هنا هي السعادة. فكر بنفسك. أنت شب جميل وكل راجل يقدّر الجمال سينجذب اليك. لديك شفاه حلوة. كل زب يتمنى أن يلمس شفاهك.
قلت له: ماذا تقول؟ أنا متورط معاك. أشعر أنني سأجن. اليوم والدي توفي واليوم دفنه وأنت تتحدث عن النيك والزب. أشعر برغبة في البكاء ورغبة بممارسة الجنس. أنت شوشتني.
قال لي: أنت شب جميل لم تخلق للحزن. أنت تعيش للحياة. الحياة قدامك.
كانت يداه تقبض على يدي وتحركها على زبه. كان زبه واقفاً ومنتفخاً صلباً. كان هو يحرك زبه على يدي وكأنه ينيك يدي. أحببت حركته. كان ينظر لي بإحساس الذكر القابض على أنثاه. قبل شفتاي برقة. وقال: هيا! لا تضيع الوقت. أهل القرية كلهم في الدفن. أنا وانت فقط هنا. تعرف قريتنا صغيرة فقط فيها 10 بيوت وكلهم ذهبوا للمدفن.
قلت له: ماذا تريدني أن أفعل هل تريد أن ندخل البيت؟ قال: لا، هنا!
قلت له: كيف هنا؟ في الخيمة؟ قال: نعم! فقط ادخله في طيزك واخرجه، لو اعجبك نذهب عندي في المنزل ونكمل حتى الشبع.
قلت: لما لا نذهب فوراً؟ قال: هذا شرط. اذا تحب زبي خليني انيكك هنا.
من شهوتي لزبه قبلت، فككت زر بنطالي وأخرجت طيزي وقلت له: نيك ولكن بسرعة.
رفع كلابيته وأمسكها بأسنانه وصوب زبه باتجاه بخش طيزي. ركز زبه في فتحتي وحضن خصري وادخله بلطف بالاول. حتى ضمن أن زبه استقر في طيزي. عندما ضمن انه استقر رهز بقوة. وضرب زبه ثلاث مرات بقعر طيزي.
أحسست أن طيزي أصابها الشلل. كان عنيفاً ولذيذاً. أخرج زبه المتمرد عن طيزي وبدأ يلبس ثيابه ويعدلها. لم أستحسن الوقوف بعد النيكة. كنت اتوجع واشتهي أكثر. كنت اقول ااااخ بألم وشهوة معاً.
قال ل لي: أنت ولد ذكي ورائع. كنت أعرف أنك منتاك. قلت له: كيف تعرفني وأنا لأول مرة التقي بك؟
قال: ما لا تعرفه عني طويل ذكره. أنا أعرف عايلتكم من زمان. وأعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت له: وهل كنت تشتهيني وأنا صفير؟
قال لي: لا شهوة لي بالأطفال!
سألته: أين يتك؟ أنت وعدتني أن نكمل النيكة عندك. وبصراحة أريد أن أتعرف عليك كما تعرفت على زبك.
قال لي: هل تعرف أنك ريحتني بثلاثة رهزات اللي نكتك بها. هذا كان حلمي وطموحي من 20 سنة.
قلت له: من 20 سنة أنت تحلم أن تنيكني؟ أنا عمري الان 18 سنة.
قال:لا! كان لي أن أرد الكف الذي لطمني به والدك.
قلت له: أبي لطمك كف؟ من 20 سنة؟
قال: حسناً لنذهب للبيت! هناك سأحكي لك القصة. وسأوفي لك بوعدي بأن أنيكك.
قام وقمت وراءه. كنت متشوقاً لأسمع قصته واكتشف القصة، ومشتاق لزبه. صار لي شهوة أن أتعرف على جسده. أريد ماء ظهره، وأريد أن ينيكني كأنثاه. كما أن فضرلي معرفة قصة الكف الذي لطمه والدي ولماذا هذا الثأر؟ ولماذا يثأر من كف بنيكة؟
الجزء الثالث
خرجنا من خيمة العزاء واسرعت إلى المنزل متأكداً أن الجميع لا يزالون عند الدفن. كان الرجل ذو الكلابية قد سبقني إلى سيارتة المركونة خلف المنزل. هرعت إلى السيارة أغلقت الباب، بينما هو كان يضبط مكيف السيارة. أدار مفتاح التشغيل وسار في الطريق. كنت في غاية الاستغراب كيف قادتني شهوتي إليه. وكنت في غاية الفضول كيف تجرأ على طلب نيكتي يوم دفن أبي. كنت لا أفهم ما علاقة أن يثأر من كف بنيكة. ولماذا انتظر 20 سنة ليرد الكف. هل أكون خنت والدي لأني سمحت لصديقه أن ينيكني؟ لا بد أن أبي أوجعه حتى يكون لئيماً. ولكن مالي أنا لو كان لئيماً وما علاقتي بتصفية الحسابات. ما يهمني هو هذا المتعة مع هذا الرجل. لقد أحببته واشتهيت زبه. زبه لي.
صحيح أنه كان لي من قبل ثلاثة علاقات مع رجال القرية. ولكن هذا الرجل يبدو مختلفاً ويبدو هو ما كنت أحلم به. هو مثالي بالنسبة لي.
علاقاتي مع الرجل بدأت منذ ان كان عمري 8 سنوات مع جارنا خضر. خضر كان في 45 سنة رجل اسمر سمين طويل ذو شوارب كبيرة، لطيف وشبق. علاقتي الثانية كانت مع فايز وكنت في 9 سنوات. فايز هو صديق خضر رجل في عمر خضر أو أصغر بقليل ولكنه يحب المال جداً كان أحياناً يطلب مني نقوداً كي ينيكني. وعندما كنت أجيب ليس لدي. كان يقول أعطني رغيف خبز من البيت. كنت أخذ رغيف خبز من البييت بحجة أنني جائع كي أعطيها له لينيكني. الرجل الثالث كان عمو رضا. وهو أحد رجال القريةة. علاقتي به بدأت وأنا في 14 من عمري. هو رجل رزين وذو مظهر وقور. ولكنه يحب نيك الشباب. وهذا ما لا يعرفه الآخرين.
ولكن هذا الرجل يبدو متفرداً. جالس بجانبي ينظر الي بابتسامة ويقول: أنت قمر يا حبي. سأجعلك سعيداً اليوم كما أسعدتني. ستكون ملك فراشي، وزبي اليوم على حسابك. كانت كلماته تلهبني. قال لي: تعال العب به قليلاً. مددت يدي إلى زبه كنت العب به من فوق الكلابية وأنا انظر اليه كأنثى تشتهي النيك. سألني: تحب تمصه هنا؟ أم ستنتظر للبيت. سألته: كم بقي لنصل؟ قال: ربع ساعة. قلت سأنتظر.
سألته: ما هي قصة الكف؟ قال: سأخبرك بعد النيكة. سألته: هل كان لك علاقات مع شباب من قبل؟ أجاب: فقط علاقة واحدة.
سألته: علاقة واحدة؟ يبدو هذا غريباً لرجل بعمرك. قال: أحببته كزوجة لي. ولم أقبل أن أخونه. قلت: حب عميق. أحب هذا النوع من العلاقات.
قال: أنت تحب ذلك ولكنك مع ذلك كان لديك 4 علاقات مع الرجال.
انصدمت عمدما قال ذلك. كيف عرف؟ مع ذلك تظاهرت أنه مخطىء. قلت له: أية رجال قصدك.
قال: أعرفهم واحد واحد: خضر وفايز ورضا والرابع هو:....
قاطعته: توقف ماذا تقول؟ كيف تعرف هذا عني؟
أجاب: أنا قلت لك أعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت: أعرف أنك صديق والدي ولكن كيف تعرف بعلاقاتي؟
قال: سأوضح لك ذلك بعدين.
قلت له: ولكن أنا كان لي فقط 3 علاقات.
قال لي: لا لديك أربع علاقات. والرابع هو أبوك محمد.
كان كلامه كصاعقة أوقفني. وأصبحت لا أقوى التحدي. من هو هذا الرجل وكيف يعرف كل هذا المعلومات الشخصية.
الجزء الرابع
كان وقع كلامه صعب علي. لا أنكر أنني مارست الجنس مع الرجال، من ضمنهم أبي، لكن صعوبة الكلام من تفكيري أنه كيف يعرف. كنت دائماً أمارس الجنس بالخفية وسرية تامة منذ طفولتي، فكيف لرجل التقي به أول مرة يخبرني بأسراري التي حفظتها ما لا يقل عن عشر سنوات. فكرت أن أطلب منه الرجوع ولكني تراجعت لسببين. الأول لأنني أريد أن أعرف بعض الحقائق والثاني أنني أشتهي زبه. أحس أن بكل ما أحس من شهوة أطلب زبه. يجب ألا أفسد فرصتي. ماذا يعني أنه يعرف أنني كنت أمارس الجنس مع أبي؟ هو كان يعرف من قبل ومع ذلك لم يتصرف بطريقة سيئة معي. فقد حفظ سري أمام الجميع اليوم. وهو رجل يحفظ الأسرار هذا ما يبدو. يبدو مخلصاً وإلا كيف له أن يبقى عازباً لإخلاصه لحبيبه الأول. إن كان يعتبر زواجه من امرأة خيانة لحبيبه وعشقه الأول، حتماً سيتفهم مدى الرغبة أن يكون موضوع ممارستي للجنس موضوعاً سرياً.
سألني: بماذا تفكر؟ لا تحف أنا انسان واعي ولا أحب الفضايح.
جاوبته: أحسست بهذا.
قال: فكر فقط بالمتعة حبيبي. الأمور الأخرى أمور فارغة. لا تشغل نفسك بها. فأنت في الحفظ والصون معي.
قلت له: ولكن كيف تمارس معي وتقول أنك تخلص لحبيبك وعشقك الأول ذات الوقت؟ أليست هذا خيانة؟
جاوب: هي ليست خيانة بل إخلاصاً له.
قلت مستغرباً: تخلص لحبيبك بأن تنيكني!!!
قال: ستفهم لاحقاً.
سألته: وهل أخلصت له كثيراً بأن تنيك شباب آخرين؟
أجاب: لا أنا لم أمارس منذ أن فارقت فراشه.
كنت مستغرباً من منطقه وإجاباته. حقاً أنه رجل غريب. كنت لا أزال ألعب بزبه في السيارة. زبه كان واقفاً قوياً ثخيناً. رفعت كلابيته فظهرت ساقاه وفخوذه. كانت فخذاه سمينتان مكتنزتان سمراوتان مع شعر مدور كالزوبعة. سرواله الأبيض تحت الكلابية كان يخبئ زبه الثخين. أخرجت زبه من فتحة سرواله. كان زبه أسمراً ذي قبعة جميلة. بيضتاه كانت نافرتين مع تعريجات غامقة مشهية، ولكن لم تكونا كبيرتين. بل الزب كان ثخيناً. عند فتحة زبه كانت نقطة لزجة من عسله ثابته. نزلت عليها بشهوة لألحسها أنا أحب مص هذا اللزج العسلي من الزب. لحس تلك القطرة والتقطت ثمرة زبه بشفاهي. تنهد بااااه أذابتني وقال: شفاهك ساخنة ومشهية.
من ناحيتي كانت شهوتي طالت كل مشاعري. لم أكن أعرف متى سينيكني هذا الزب. وأحس أنني سأتقلد وساماً بنيكته لي. وضعت رأسي عند زبه الواقف وأصبحت أضرب زبه على شفتي وأنا ألعب به. وكل ما لمس زبه شفتي قبلته.
ركن السيارة ولعب بشعري وهو يقول: وصلنا يا قمري وعمري. نزلنا من السيارة ودخلنا منزله. كان منزلاً صغيراً مرتباً فيه ما يكفي لرجل أن يعيش بدفء.
سألته: هنا تعيش أم تمارس؟ أجاب: هنا أعيش. وأنت من سيأتي لأمارس معك.
حضنني وحضنته وبدأ يمصمص شفتي. كان يمص شفتاي بنهم رجل شبق. رجل أطال الجنس فراقه. كان يضمني إليه وهو يلعب بطيزي ويمص شفتاي. كان زبي يحك بزبه وحرارة جسمه وقبلته تزيد شهوتي. من فوق بنطالي كانت أصابعه تبحث عن فتحة طيزي. زبه كان واقفاً مستعداً وحاراً مقبلاً على نيكة. كنت ألعب ببيضتيه ورأس زبه وهو ينيك يدي. حضنت خصره مقرباً زبه إلي. وقلت له: أنت اليوم زوجي. نيكني حبيبي نيكني.
قال: ستظل دائماً زوجتي وحبيبي.
كانت يداه دخلت بنطالي وهو يلعب بفتحة طيزي. وقال لي: هيا لأنيكك. طيزك لا تقوى الانتظار.
رافقني لغرفة النوم. كان كل شيء مرتب. وكان هناك ستيان وكلسون نسائيان زهريان على التخت. قال لي: البس هذه. إنها كانت لحبيبي. وأريد أن تلبسهما لأنني سأنيكك على ذكراه.
قلت له: مقاسهما لا يناسبانني. أنهم بمقاس واحد أقل. قال: لا عليك المهم أن تلبسهما حتى إذا تمزقا.
خلعت ثيابي بلهفة وعندما طلع جسمي الأبيض المربرب صاح: **** على جمالك. من صغرك تغرم الرجال أنت بلوى.
لبست الكلسون والستيان. كانا ضيقان. الستيان الضيق كان مناسباً ليظهر صدري كصدر فتاة. ولكن الكلسون الضيق تمزق قليلاً من طرفه مع ذلك زاد من جمال أردافي. صاح وهو يشاهدهما علي: ما هذا الجمال؟ أنت للنيك لا بد.
كان قد أحضر لي هدية: طوق من الخرز الأبيض وهو يقول: كل نيكة وأنت حبيبي. وضع الطوق حول رقبتي وهو يهزهز زبه على طيزي.
كنت مستمتعاً بدفء وحنان يديه. التفت اخلع ملابسه. وأنا أقبل شفتيه. كانت شواربه تزبد شهوتي عندما تشوك لي شفاهي. أنا أمام رجل ما أروع المشهد. خلعت كلابيته وسترته الداخلية وعندما أنزلت سرواله وكلسونه قبلت له زبه وأنا أقول: كل نيكة وأنت زوجي وحبيبي.
جلس على التخت وجلست بين فخذيه. أقبل تمرة زبه وألعق رأس زبه بلساني. أضرب زبه على خدي وشفتي وأجعل زبه يدور على وجهي.أنزل وألعق بيضاته وتحت بيضاته وأحاول أن أدخل كامل زبه في فمي وحلقي. أقبل فخذاه وأنزل وأمص زبه.
قام من التخت وأنا راكع كعبد أمام زبه. مسك رأسي وهو يرهز نيكاً بفمي.
ويحاول أن يضغط رأسي على زبه. كنت بين الاختناق والشهوة ابلع زبه بحرفة. حتى صار زبه ثخيناً وقوياً.
قال لي: اصعد على التخت لا بد أن أنيكك.
صعدت التخت ورفعت ساقاي حضن ساقاي وهو يركز زبه في فتحة طيزي. كنت أحس بالشلل وهو يدخل زبه فيني. تأوهت وشهوتي سبقتني بقبول زبه وأنا أقول: أدخله نيكني...نيكني...
بدأ ينكح ويرهز ويمخر وأنا تحته رافع ساقي اتأوه وأرغب بالمزيد. بدأ يعجل في نيكته وينيك بقوة وخفة. لم أتوقع أن رجلاً في سنه ينيك بهذا المقدار. دون شك أن مهارته وخبرته بالنيك كانت ملحوظة. وعندما أحس بقرب فيض سائله المنوي أخرج زبه وبدأ يخضه وهو يطلب مني وهو يلهث أن أقترب بصدري نحو زبه. فعلت كما طلب وبدأ يفرك زبه وهو يضرب زبه على شفتاي. وبعد قليل صرخ تأوهاً وهو يقذف على صدري. كانت عيناه مغمضتين وزبه يقذف بسائله على صدري. اثنتان ثلاث قذفات ثم فتح عينيه وبدأ يفرك زبه ويمسح سائله على صدري وستياني. كنت أذوب وأنا أخض زبي حتى قذفت أنا أيضاً من المتعة.
كنا متعبين ومستمتعين. استلقينا جنب بعضنا على السرير، خالعين ملابسنا، خالعين همومنا. كنت لا زلت معجباً بنيكته وزبه وكنت ألعب برقة بزبه الذي كان قد ارتخى. قلت له: هل تشرب حبوب فياغرا؟ زبك قوي.
قال: لا. إنها الشهوة. 20 عاماً على نيكتي الأخيرة لحبيبي.
قلت له: ما الفائدة أنا وأنت اليوم كنا خائنين. أنت خنت حبيبك وأنا خنت والدي.
قال: أنا لم أخن حبيبي معك. سألته: ولكن ماذا تصف هذا؟ مصيت زبك، ألبستني ملابسه الداخلية، نكتني، وقذفت على صدري وتلوث ستيانه من سائلك بعد نيكتي؟
قال: أنا كنت أساعدك. قلت: تساعدني؟! أنت خنت حبيبك. قال: كن متأكداً لست أنا من يخون.
قلت: إن كنت لا تعترف بسهولة فأنا اعترف. نعم أنا خنت أبي. كنت قد وعدته ألا ينيكني أحد إلا هو، حتى قبل أن يموت بأربعة أيام وهو ينيكني طلب مني أن أعده ألن ينيكني أحد بعده. ولكن ها أنذا خنت في يوم دفنه جريت وراء شهوتي لأنتاك من صديقه الذي أراد أن يثأر منه.
ضحك ومصمص شفتي وقال: أنت عسل. سألته: ألن تخبرني لماذا صفعك أبي؟
قال: أبوك لا يتفهم أمر شهوة الرجال. هو يظن أن الموضوع هو عادة يمكن تركها. لا يعرف أنها من صميمنا.
قلت له: هل كان يعرف أنك تنيك الشباب؟
قال: بالتأكيد يعرف. لا أسرار بيننا.
قلت له: ولكن لماذا يصفعك وينهرك عن اللواط إذا كان هو نفسه قد مارس اللواط معي وناكني؟ كيف أنه يمنع صديقه عن اللواط بينما هو الذي استدرجني للواط وناكني في فراشي. وهو الذي كان يفعل المستحيل ليخلي البيت ليبقى معي يمصمص فيني وينيكني مثل زوجة ثانية؟
قال: أنت لا تعرف أبيك!!
قلت: كيف عرفني؟!
قال: هو كان ينيكك لأنه كان يريدك أن تبتعد عن خضر وفايز وعمو رضا. كي لا ينيكوك. هو كان ينيكك ليحفظك منهم.
انصعقت عندما سمعت هذا.
قلت له: وهل كان أبي يعرف أنني كنت أنتاك من ثلاثة رجال؟؟؟؟؟؟
قال: نعم كان يعرف. لذلك كان ينيكك كي تبتعد عنهم ويحفظك.......
الجزء الخامس
كانت الحقيقة صادمة لي. أبي **** بي وناكني ليحميني من الانجراف بالنيك مع خضر وفايز وعمو رضا. أبي يتحدى قيمه ومبادئه ليحمي سمعتي من أزبار الرجال الذين تناوبوا على نيكتي.
أنا الذي كنت أظن أن والدي منفتح تجاه شهوة الرجال، وأني اكتشفت بأنوثتي عالمه الجنسي الخاص. أنا الذي ظننت أنني كنت محظوظاً لأني من بين أخوتي كلهم حظيت بزب والدي، أنعم بنيكته ومصمصة زبه ولسانه. كنت أظنني زوجته الثانية وضرة جديدة لأمي. كنت أظن نفسي ذكياً في الجنس لدرجة أنني أيقظت شهوته تجاه الشباب وجعلته يبوح بشهوته لطيزي. كنت أظن أنني بكامل السرية أتناوب على أربعة رجال وأربعة أيور. كيف تغيرت بلحظة ما ظننتها حقائق. وإذ بي أنا الولد المنتاك المنجرف نحو الزب والعير، وأبي يحاول سحبي من طريق الشرمطة.
كان ذلك قبل 4 سنوات في الصيف عندما لاحظت أن والدي بدأ يضرب طيزي وهو يمزح. كان عمري 14 سنة وجسمي المربرب الأملس الأبيض بطيزي الكبيرة المدورة. كنت لا أشك أنه يحبني، فهو لطالما أحبني. أنا ثاني أولاده وكان يعاملني منذ طفولتي بنعومة وكذلك أمي. أبي كان يعجبني وهو مثلي الكبير. كنت أحب فيه طبعه وحنانه. هو كان 177 سم ووزنه 74 كغ اسمر وذي شوارب خفيفة. على الرغم أنني أحب الرجال السمان إلا أنني أحبه لأنه والدي.
كان يمزح معي كثيراً، لكن في صيف ذلك العام لاحظت أنه يضرب طيزي كلما مزح معي وهو يشتمني مع ضحكة خفيفة ويقول: يا عرص!
كان يعجبني ذلك أن يضرب طيزي ويشتمني. كنت ازداد دلالاً وغنجاً وذلك كي يضربني مرة أخرى.
وصرت تدريجياً أرغب أن يضرب طيزي في كل موقف. كنت أخفف دمي وأعمل مقالب وأجاوبه بغيظ فقط ليضربني على طيزي. كانت ضربته تيقظ شهوتي. وكنت أحياناً عندما تشتد شهوتي من ضربه لطيزي أذهب إلى الحمام لأفرغ شهوتي وأنا أمارس العادة السرية.
حتى جاء يوم الجماع معه. كان أطيب يوم في حياتي. كنت عروس جديدة لزبه. كان في الصيف عندما الجميع خلدوا للنوم على السطوح إلا أنا نمت في الغرفة. كنت لابساً شورطي الأزرق النيلي وتفاصيل طيزي ظاهرة حسب ما حكى لي والدي. وهو قال لي أن ربع طيزي كانت خارج الشورت. كنت نائماً بينما التلفاز كان يعلن نهاية الإرسال. جاء أبي ليجدني نائم على بطني وربع طيزي ظاهر من الشورت وأنا أشخر.
استلقى جنبي وبدأ يلعب بشعري ويقبل رقبتي وهو يقول: حبيبي ألن تنام في فراشك؟
أفقت وإذ بي بين أحضان أبي. كان تماماً مستلقي جانبي من ورائي وأنا أشعر بأنفاسه وجسمه. لم أتحرك عجبني الموقف وكنت شديد الحساسية والرغبة أن يقرب زبه من طيزي. أن أشعر أن زبي يلمس فخذي أو طيزي. ولكنه كان مبتعداً قليلاً. أعرف نفسي مراهق يحب الرجال ويعشق العير. يتمنى زب الرجال على أطيب حال. ولكن كيف سأقنع أبي أن ينيكني. ولكن بدأ هو باستدراجي. قبل رقبتي ثم كتفي ثم ساعدي ثم يدي وثم إلى ظهري العاري لينتهي وهو يقبل ذلك الجزء العاري من طيزي.
كنت في غاية الشهوة أذابني بقبلاته. لم يوقظني فحسب بل هيجني.
بدأ يقبل طيزي من فوق الشورت ويفركها ويعجنها وهو يقول: ها حبيبي هل ستقوم؟
أنا كنت أحب أن أطيل النوم ليلعب بطيزي أكثر. وبالفعل كان يقبل طيزي ويعجنها بأصابعه ويقول: طيزك كبرانه وصايرة حلوة.
كلامه شوقني واستفز شهوتي. ما كان منه إلا أن أنزل شورتي وكلسوني وظهرت طيزي كاملة أمامه. نزل على طيزي وبدأ يقبلها ويلحسها ويلعق فتحة طيزي ويلعق ما بين خصيتي وفتحة طيزي.
كنت هايج عالأخير. وزبي قام وبدأت أفرك زبي بالفرشة وهو يلعب ببخش طيزي ويلعقه ويعجن أردافي.
قال لي: طيزك ممتعة.
خجلت ولم أعرف ماذا أجاوب. سألني: أعرف أنك تطلب أن أنيكك. ولكن قد يأتي أحد من أخوتك في غفلة منا. لذلك تعال لنذهب بالسيارة لمكان نائي وأنيكك هناك.
طربت لكلامه. كان ساحراً. سأنتاك منه. سأكون عروسته وبنوتته. قمت وعدلت من ملابسي بينما هو ذهب ليهد السيارة. ركبت السيارة إلى جواره أما أمي فلما جاءت تسألنا إلى أين أجابها والدي: سنطلع مشوار ونأتي بعد قليل. لم تكن تشك أمي في الأمر. لم يخطر لها أن أبي سيخونها وينيكني. أن أبي سيجعلني زوجة ثانية سينيكني بالتناوب معها.
كنت خايف ومهتاج وفرح ومتحمس في ذات الوقت. شغل محرك السيارة وسرنا باتجاه الحقول. كانت السيارة تتراقص في الطريق وتعلو وتنخفض وهي تسير على الأرض غير المستوية. كان المقعد يهتز من تحتي مما يجعل المتعة تزداد بي. قال لي والدي: هذا الذي بيننا سر. لا أحد يجب أن يعلم. قلت له: نعم.
قال: إذا علم أحد سأعاقبك. وإذا كتمت السر سأنيكك دائماً. قلت له: لا لن أخبر أحد.
قال لي: هل يعجبك الزب والمص؟ هززت له رأسي بخجل. وسألني: يعجبك أن تنتاك؟ قلت له: أي وضحكت. ضحك هو أيضاً. وقال: لا تخف مني. أنا من اليوم سأنيكك. وسأنيكك ولن أجعلك تحتاج لزب أحد. ولا أن تشتهي زب رجل آخر.
كنت أبتسم وأنا أفرح في نفسي أني كسبت زباً جديداً. بذكاء تمكنت أن أضيف زباً جديداً إلى قائمتي. لأن فايز لا يرضى أن ينيكني دون مقابل. أحياناً كثيرة يطلب مصروفي الشخصي. مع أن نيكته جميله وزبه طيب. زبه مالح وطيب. ولكن نيكته تكلفني. وعمو رضا ينيكني بالكاد. هو يعجبه فقط أن أمص زبه وعندما أرجوه أن ينيكني لا يفعل. حتى أبكي وأصرخ وأترجى وأهدد بالانتحار ليقوم بنيكي. أما خضر لأنه ملعون أخشاه. فهو قد صورني فيديو وهو ينيكني. أخاف منه أن يفضحني لكني ألجأ إليه لأني لا أقوى بلا ممارسة.
أخذني والدي إلى الحقل هناك كان قد عمر غرفة صغيرة من القصب والقش. دخلنا الغرفة وكان هناك قد فرش حصيرة وعليها مخدة. قال لي هيا لنخلع ثيابنا.
بدأ بخلع ملابسه وأنا أيضاً خلعت الشورت والبلوزة القصيرة. لما شاهد جسمي الأبيض المربرب قال: يا ابني احرص على حالك لا تعطي طيزك للآخرين.
قلت له: لا يا أبي لن أفعل أعدك. تقرب مني ومصمص شفتاي. وقال لي: هيا! طوبز لأنيكك.
ركعت على الحصيرة وأنا مطوبز له وقف وراء طيزي وأدخل زبه. بدأ يدخل رأس زبه قليلاً قليلاً.
كنت أذوب فرحاً. أبي ينيكني. كنت من أسعد الشراميط من أسعد القحبات من أسعد المنتاكين. يا أبي سأكون زوجتك، عروستك، بنوتتك، شرموطتك، قحبتك. كما تريدني أن أكون سأكون.
كان ينيكني بثقة وبركازة. وأنا كنت أتأوه كقطة.
ناكني بثلاث وضعيات. طوبزني وناكني. رفع ساقاي وناكني. واستلقى جانبي ورفع ساقي وناكني. حتى أفرغ سائله في طيزي.
كنت مبسوط جداً. سائله المنوي يعبئ طيزي. لا أجمل من أحساس دافئ من السائل المنوي في فتحة الشرج.
كان جسمي متعب وتعرق من النيك. وكذلك أبي كان يتعرق من النيك. استرخى جانبي واسترخيت جانبه.
وهو يقول: سأنيكك كلما أحببت وكلما اشتهيت. ولكن لا تعطي طيزك للآخرين. هل ستوعدني بهذا؟
أجبته: أعدك!
مصمصني من فمي وقال لي: لنرجع إلى المنزل.
ضرب على طيزي وقال: هيا يا عرص!
ضحك وضحكت.
وعدته واليوم خنته. ها أنذا مستلقي إلى جانب صديقه وسائله المنوي على صدري يسيل. وأنا ألعب بزب صديقه. سألني: بماذا تفكر؟
جاوبته: كيف عرف والدي أن هناك ثلاثة رجال ينيكوني؟
قال: هو فقط عرف أن هناك اثنين ينيكوك. خضر وفايز.
سألته: ولكن أنت قلت أن أبي كان يعرف أن عمو يحيى كان ينيكني؟!!
قال: نعم كان يعرف. أنا صادق معك. هل تعرف لماذا؟
سألته: لماذا؟ كيف؟
أجاب: لأن أبيك هو الذي قد أرسل وحرض عمو يحيى لينيكك.
أبي... أبي يحرض عمو يحيى لينيكني....
الجزء السادس
لا يصدق أن أبي هو الذي حرض وطلب من عمو رضا أن ينيكني. اسمه الحقيقي رضا رجل في ال43 من عمره, رجل ذو تأثير كبير على الآخرين. وقور وجليل. يبدو كلاسيكياً جداً ومن الصعب تليينه. بعض رجال القرية ينادونه رضا والبعض الآخر يحيى. ما كان يشدني إليه هو غموضه. عندما تنظر إليه تحس أنه يناديك لمتعة محرمة. بين الحلال والحرام. بين القبول والرفض. بين المصمصة والنيك. هذا ما يشدك. تخاف أن تطلب منه أن ينيكك, بينما تحترق من الشهوة لشوقك لزبه. شفتاه الممتلئتان, صلعته اللامعة, كرشه الممتلئ قليلاً, عيناه العميقتان السارحتان, وثيابه الرسمية. عندما يجلس ويفشخ فخذيه كنت أتوق أن أجلس بينهما. أو أن أجلس على الأرض مقابل زبه, ورأسي بين فخذيه. لكن من الصعب تليينه. كان مثل حلم. كان مثل شهوة مؤجلة. حتى بعد أن حصلت منه على المتعة لم يكن من السهل استدراجه لينيكني. كان يرضى أن أمص زبه, بينما كنت أعاني وأبكي وأهدد حتى يقبل أن يدخل زبه في طيزي. كان مجرد حصولي على علاقة جنسية معه اعتبره أعظم إنجاز في سيرتي الذاتية. عندما ناكني أول مرة أردت أن أركض في كل القرية وأنا أصيح: ناكني, ناكني, ناكني عمو رضا, يا عالم يا ناس, لقد رأيت زبه, لقد دخل زبه في طيزي. كيف لي الآن أن أتقبل حقيقة أن والدي هو الذي طلب من عمو رضا/ عمو يحيى أن ينكني ويمارس معي. كيف لي أن أتقبل أن حتى ما اعتبرته أكبر إنجار في حياتي الجنسية هو هباء.
نهضت عارياً من السرير حيث كنت جالس جانب هذا الرجل الغريب الذي ما انفك يسرد لي الحقائق ويقلب لي أحداث حياتي. وقفت عارياً عند الباب بينما هو كان ما زال مستلقياً يلعب بعيره على السرير.
سألته: وما الذي يدفع والدي ليفعل ذلك؟
أجاب: ليحميك أيضاً. لسببين: الأول: ليفي بحاجاتك الجنسية ومتطلباتك الجنسية المتكررة. أبوك لم يكن إنساناً شبقاً. كان يكفيه أن يمارس الجنس مرة واحدة في الاسبوع وكان يفضل مرة واحدة كل اسبوعين. كان من الصعب عليه أن يوافق ويوازن بين حاجاتك الجنسية وبين حاجات أمك الجنسية. ولأنك لم تكن تكتفي فقط بأن ينيكك أبوك, وكنت تلجأ لخضر وفايز خلال الاسبوع. كان لا بد أن يستعين بأحد جديد بحيث يغنيك عن خضر وفايز وتقلل عبأ نياكتك عن أبيك.
السبب الثاني: هو لا يحب علاقات المحارم. كان مجبوراً أن يمارسها ليضبطك, وينقذ سمعته في القرية. ولكن هذا ما كان يسبب له النفور. لأنه لا يحب ممارسة الجنس مع أولاده.
سألته: ولكن لماذا لم يكن يريد أن أكمل ممارسة الجنس مع خضر وفايز؟
أجاب: خضر إنسان أنت تعرفه. لا يكف عن تسجيل فيدويات جنسية لك. وقد يستعمل هذه الأفلام في ابتزازك مستقبلاً. هو شخص ليس له صاحب. وفايز لا يقبل إلا بالنقود. ممارستك مع فايز كأنه قمار. كما أنه مستعد ليفضحك من أجل النقود.
قلت له: أنا فهمت أن خضر وفايز كانا خطيرين علي, ولكن لم يكن مجبوراً أن يطلب من عمو رضا أن يكون نياكي. ما معنى أن يسلمني إلى زب جديد؟
أجابني: رضا إنسان حكيم ووقور, ولا أحد يشك به. وليس له أي رغبة في نيك الشباب, وهذا ممكن أن يقلل من ممارساتك تدريجياً إذا ارتبطت به وأحببته. كما أنه يعرف الحدود في العلاقات. وليس رجلاً من نوع خضر ولا فايز. كان يلهيك معاه ويعلمك في ذات الوقت.
سألت: ولكن ما الذي يضمنه ألا أترك عمو رضا وأبدأ بالبحث عن رجل جديد؟
أجاب: هكذا كان الحل المتاح, ووطبعاً لم ينفع, لأن علاقتيك مع خضر وفايز لم تنقطع, وصرت تنتاك من أربعة رجال. كان جدول طيزك الاسبوعي مليئ بالعيور.
قلت: وهذا ما كان. كنت في قمة سعادتي عندما كان عمري بين 14-16 سنة. كنت كل يوم مع زب جميل أنتاك منه وأرضعه وألعب به وأنبسط.
سألني: احكيلي كيف طلب منك عمو رضا أن ينيكك, كيف آلت الأمور بينكما من مص الزب للنيك؟
بدأت أتخيل وأشرح وكنت أحاول أن أجد التفاصيل التي من الممكن أن يكون هناك أثر لوالدي في دفع عمو رضا لينيكني.
كان ذلك عندما كان عمري 14 سنة أيضاً. كان الجو صيفاً وكنت في بيت فايز ألتهب من الشهوة. كنت يومها طلبت من فايز أن ينيكني, ولكنه طلب مني كامل مصروفي. ولأنني رفضت قال لي: لن أنيك ببلاش. قلت: ما الحل أنا مشتهي زبك وأبي اليوم لم يعطيني المصروف, قال لي: حسناً أحضر لي قنينة عطر أبيك. قلت له: كيف؟ أبي سيعرف وهذه فضيحة لي. كيف لي أن أسرق قنينة عطره؟ قال لي: دون قنينة عطر, لا حصة لك اليوم في زبي.
قال لي ذلك وهو قد أخرج زبه. يلعب به أمامي وهو يقول: هيا يا شاطر! احضر العطر لأنيكك. ألم تشتاق لزبي؟ زبي حاضر لشفتيك وطيزك.
كنت أحترق من الشوق والشهوة. طلبت منه ولو مصة زب واحدة, قبلة بريئة لرأس زبه, ولكنه رفض. أخفى زبه عني وقال بلهجة قاسية قليلاً: هيا احضر العطر لأنيكك لا تعطلني!
خرجت من عنده والشهوة استبدت بي. كيف سأسرق عطر أبي؟ يبدو الطلب صعباً. ولكن شهوتي القوية اليوم للنيك تؤلمني. أريد أن أنتاك بأي ثمن, بأي شكل. خضر قد سافر إلى المدينة وسيبقى هناك 3 أيام. أما أبي فقد وعدني أن ينيكني يوم السبت. واليوم هو يوم الخميس وأريد أن أنتاك كمثل أي أنثى. لي حقي أن أنتاك, وأرضع الزب الذي أشتهيه. ليس لي نقودي الخاصة لازلت أخذ المصروف من أبي. لو كان لي راتباً لذهبت إلى المدينة واشتريت العطر الذي يريد بأي ثمن يريد لينيكني. حتى إن طلبت من والدي أن يعطيني نقوداً للعطر, سيستهجن الطلب ويرفض. من الصعب سرقة العطر. ومن الصعب إقناع فايز بالنيك دون العطر.
عندما خرجت من بيت فايز كنت مثل تائه, لا أعرف الوجهة ولا أعرف ما العمل. دموعي كانت على عيوني. سرت بسرعة كي لا يراني أحد ولكن إلى أين كنت أسير لا أعرف. لم أنتبه أن عمو رضا كان يراقبني. بعد مسافة رمية حجر قررت أن أذهب باتجاه النهر الذي يحاذي القرية. كنت أسير مسرعاً والدموع أغرقت عيوني وخدي. عندما وصلت للنهر. جلست أبكي وأرمي الحجر بالنهر. لا بأس لي. لا إمكانية أن أقنع حتى والدي أن ينيكني, لا زلت أخجل من إفصاح شهوتي المستفيضة له. ولا إمكانية أن أقنعه أنني أريد أن أعمل. كنت أعتقد أن مشكلتي ستنتهي إذا حصلت على راتب وكسبت من العمل. عندها أستطيع أن أوفي كل متطلبات فايز لينيكني. كنت أحب فايز جداً. لأنه يتفنن بالنيك. هو ليس مثل خضر. خضر تحسه جامداً. ينيكني وهمه كل همه هو الكامرة والتسجيل. وأحياناُ يفسد المتعة وهو يزبط اللقطات ووضعيات الكامرة. أما فايز ما أرهبه. عندما ينيك يرضي كل الأنوثة في داخلي. يعتني بي مثل قحبته, وشرموطته الغالية. لكن مشكلته هي الطمع, النقود, المال. لو أعثر على كنز سأعطيه وأشتري زبه لي.
في دوامة فكري هذه وبكائي عند النهر. أحسست بتقرب شخص. جلس جانبي. من عطره وهدوئه عرفته. هو عمو رضا. أحسست بالخجل. عمو رضا إنسان هادئ وزين. يحتاج لمعاملة خاصة من الناس لطبعه الخاص. الكل يحترمه ويقدره. سألني: تجلس وحيداً وتبكي؟ ما الأمر؟
جاوبت: أمر ما يشغلني ويحزنني. سألني: هل لي أن أعرفه كي أساعدك؟ جاوبت: صعب أن أشرحه لك. سأل: هل هو بذلك الصعوبة حتى أنني لا أستطيع أن أفهمه؟ جاوبت: لا. ليس هذا ما أقصد. ولكن ما أقصد أنني أجد أنا صعوبة في الحديث به.
حضنني وقبل عيوني وهو يقول: لا تبكي حبيبي. دموعك غالية, وأنت صغير, الحياة أمامك. أحياناً الحياة تكون صعبة ولكن لا تهتم, لا بد أن تسير الحياة. قل لنفسك دائماً أن هذه ليست النهاية.
كلامه كان ممتلئاً بالحنان. أحسست معه بالدفء. ولكن كان غائباً عني كيف يمكن أن تتطور العلاقة من مواساة إلى جنس. سألني: هل تأتي إلى النهر دائماً. أجبته: ليس كل يوم. ولكن لا بد أن آتي. سألني: هل تحب الطبيعة؟ قلت له: أحبها. قال: وأنا أحبها كثيراً, كما أنني أحببت عينيك. ضمني من كتفي إليه وأصبح وجهي قريباً إلى وجهه, تقابلت عيوننا, وتقابلت شفاهنا. أحسست بلمسة في داخلي كأنهار من ماء اللذة تتدفق في أحشائي. شفاهه قريبة كفاكهة محرمة. هل يريد أن يقطف قبلة؟ هل أبدأ أنا بقطفها؟
هو رجل غامض ولا أعرف حدود المتعة عنده, أخاف أن أبادر فأفسد كل الأمر وأفتضح. وأخاف أن أفقد الفرصة إن لم أبادر. انتظرت على شهوتي.
قال لي: أحببت عينيك, هما مثل عيون الحور, ووجهك أمرد جميل.
كنت أذوب ولكن كان علي أن أنتظر منه أن يبادر, لكن لم يفعل. ظل ينظر في عيني حتى ذبت, استندت على كتفه هرباً من أن يفتضح شهوتي في عيوني. أسندت رأسي على كتفه وشفتاي كانت تطلب قبلة واحدة لتدب فيها الحياة. حرك رأسه ناحية رأسي, وصارت شفتيه على ملامسة لشفتي وهو يقول: شفتاك وعيناك عسلتيان. عيناك فيهما شوق كل العاشقين, وشفتاك فتنة.
كانت شفتيه تلامس شفتاي, وفاضت في داخلي مخازن الشهوة, قبلت شفتيه برقة وبادلني القبلة, وبدأنا نمصمص شفاه بعضنا. كاد زبي يمزق شورتي الأزرق. كان منظره واضح أنني أشتهي أشتهي الجنس. أسندني على ضفة النهر على العشب وهو يمصمصني ويده تلمس قضيبي النافر. مددت يدي على زبه أفرك به, كان زبه أيضاً نافراً. مهارته بالتقبيل والمصمصة تجاوزت كل الرجال الآخرين حتى أبي لم يكن ماهراً في التقبيل كمثله.
يده امتدت أسفل الشورت يضغط على بخش طيزي. تسللت يده إلى داخل كلسوني, وبدأ يغمر يده ليصل إلى بخشي حتى بدأ يلعب به وهو يمصمص شفتتي ويلتهم فمي بين شفيته. كانت أصبعه الكبرى تشق طريقها في وتلهو على بخشي وهو يهزها على فتحة طيزي. مستمع كنت ملهوفاً على ممارسته.
توقف قليلاُ من المصمصة وهو يلعب بفتحة طيزي سألني: هل ترغب أن أنيكك؟
قلت له: متل ما تريد عمو, أنا خادم زبك.
قال لي: هيا لنختبئ خلف تلك التلة, هناك لن يجدنا أحد.
قمنا وقصدنا التلة. لم أكن مصدقاً ما أنا عليه وما أنا فيه. كنت قبل قليل أتضور جوعاً لزب ينيكني. وكنت بلا أمل. والآن معي رجل لا يتوقع أحد أن لديه مشاعر, وها هو يطلب أن ينيكني. يمصمصني كأني أنثاه الوحيدة وسينيكني كأنثاه الوحيدة.
كان بخش طيزي مثل نار مبسوط أنه يلتقي بزب جديد. لم أكن مصدقاً أنه هو أيضاً رغم طقمه الرسمي كان يمصمصني ويلعب بزبي وها هو يسير أمامي نحو التلة وقد نسي زبه إلى خارج بنطاله. لأنني خلال مصمصته كنت قد أخرجت زبه من السحاب.
عندما وصلنا للتلة نظر متفحصاً للمكان حولنا, وبعدا قال: تعال هنا وأخفي نفسك.
هناك خلف صخرة جلست وسألته: كيف تريد أن نفعل؟
قال: تعال مصه حتى يقوم جيداً ولكن لا تقوم كي لا تبين من الصخرة, أنا سأظل واقفاً وأراقب.
ركعت أمامه مقابل زبه وبدأت بلحس رأس زبه. أقبل زبه وألعب به, وبدأت أمصه وأرضعه, وهو واقف وينيك فمي. وبدأ به يصير صلباً وقاسياً. بينما كنت أرضع زبه كنت ألعب بزبي وببخش طيزي.
ثم طلب مني أن أطوبز ليطلع فوقي ينيكني.
فعلت كما أراد, وكنت في غاية الفرح. اليوم أصحبت صاحبته, صاحبة هذا الرجل الغامض الساحر. لم أصدق أن زبه دخل طيزي, وبدأ يرهز زبه في داخلي. كانت أنفاسه وهو ينيكني تزيدني متعة. بينما أنا أتأوه وأخفض صوتي خشية أن يحس بنا أحد.
كان ينيكني وهو يقول: طيزك متعودة على النيك يا ولد. طيزك لينة مثل اللبن.
وظل ينيكني, وأطال في نيكي. عمو رضا لا ينزل بوقت قصير. وهذا ما كان يعجبني في نيكته. كان ينيك ما يقارب 15 دقيقة من الرهز المستمر. بالرغم أنه لا يشرب الحبوب, إلا أنه مبطئ في الإنزال.
طان يقول: خسارة ألا سرير هنا كنت سأنيكك بوضعيات مختلفة. أنت مثل القحبة يا ولد. طيزك طيز القحاب.
وفجأة بدأ يمخر وصاح: اااااه اااااه وهو يعبئ طيزي من سائله. قام من طيزي وبدأ يمسح زبه بمنديل زهري اللون. بينما أنا قرفصت لينزل سائله من طيزي بسرعة. كان سائله يتقطر من طيزي على التراب. قال لي: خذ حفنة رمل وافركها على بخش طيزك.
فعلت كما أشار. أخذت حفنة تراب وفركت بخش ظيزي. نفضت التراب من ركبتي ومرفقي.
قال لي: اذهب إلى البيت بسرعة. لا تقل لأحد. ليكن الأمر سراً بيننا.
هززت رأسي موافقاً. وركضت للمنزل. كنت في غاية السعادة, كنت أريد أن أصيح للجميع: يا أهل القرية يا عالم أنا انتكت من عمو رضا. زب عمو رضا طيب ولذيذز
سعادتي فاقت حضوري وفرحي. لو ناكني كل يوم هكذا لن أحتاج لفايز بعد اليوم ولا لخضر. وسأقلل علاقتي الجنسية بأبي. كنت أفكر أنه من الصعب علي رفض طلب أبي بنيكي, كنت أفكر أنني سأقبل بالطبع إذا طلب مني. ولكن الأمور لم تسر كما توقعت. كان يؤلمني أنه لا يرضى دائماً بنيكني, كنت أطلب وأتوسل وأبكي واشقى لينيكني. وأحياناً كان يكتفي فقط بأن يوافق أن أرضع زبه. لم أستطع أن أكف عن تلبية طلبات فايز لأحصل على نيكة ولا من كامرة خضر لأحصل على لقطة نيك بمونتاجاته المستمرة.
ولكنها كانت سنين جميلة في عمري. كنت أتردد بين أربعة عيور لرجال مميزين في حياتي.
وها أنا اليوم في غرفة نومك عاري أنظر زبك وأشتهي النيك من عير جديد. بعد أن خسرت زب أبي.
قال لي: قصتك جميلة مع زب عمو رضا.
هنا انتبهت وقلت له: صحيح, أنت قلت لي في بداية حديثك, أن والدي كان يعرف أن خضر يسجل فيديوات جنسية معي وأنه قد يستعملها في ابتزازي مستقبلاً. كيف عرف والدي بذلك؟ وكيف أنت عرفت بذلك؟
ضحك وقال لي: تعال لأريك ما لا تعرفه. قام من التخت وهو عاري وزبه يتدلى عند فخذيه. ذهبت إليه وهو يحاول أن يفتح جاروراً مقفلاً. فقتح الجارور وشاهدت ما لم أتوقعه مطلقاً طيلة حياتي...
قال لي: ها هنا كل سيديات أفلامك الجنسية مع خضر, وهذه هنا كل الأشياء التي كنت تسرقها من البيت لينيكك فايز, حتى مصروفك الشخصي الذي كنت تعطيه لخضر مقابل أن ينيكك...
شهقت من المفاجأة, ما هذا؟ ما الذي يحدث؟
الجزء السابع
الجارور مفتوح أمامي وهو مليء بأقراص السيديات وكيسين من النقود وأغراض متفرقة كنت قد سرقتها من المنزل لأعطيها لفايز مقابل أن ينيكني. لا يمكن أن أصدق ما رأته عيناي. مصاصة أخي الصغير, كنت قد سرقتها بناء على طلب فايز, كي أمصها عندما ينيكني وأنا أتأوه. كلسون أبي, فقد أراد فايز أن ألبس كلسون أبي وهو ينيكني ثم يقذف عليه ويمسح زبه به. كيف لهذا الرجل أن يجمع تاريخي الجنسي مع الرجال في جارور منزله ولماذا يفعل ذلك؟
قال لي: لديك المئات من الأفلام الجنسية مع خضر, وهذا كيس نقود مصروفك الجنسي الذي أعطيته لخضر كي تحصل على بعض أفلامك الجنسية التي صورك وأنت تنتاك منه. وهذا كيس نقود ثاني لمصروفك الذي أعطيته لفايز مقابل أن ينيكك. أغراضك المنزلية كثيرة. حتى عطر أبيك سرقته في النهاية لتعطر زب عشيقك فايز لينيكك.
سألته: وهل أبي كان يعرف بهذا الجارور؟
أجاب: لا! لكنه يعرف انك تسرق لتنتاك وأن خضر يسجل أفلام جنسية معاك.
سألته: وكيف حصلت على كل هذا؟
أجاب: اشتريته. دفعت الكثير لأحصل عليه.
سألته: لماذا؟
أجاب: كي أساعد أبيك في حمايتك. وجود هذه الأغراض لدى خضر وفايز يعرض سمعتك للخطر. وهذا ما لا أريده وكيف لا يريده أبوك.
سألته: أنا أعرف أن خضر وفايز فقط يقصدان المصلحة الشخصية وأفهم أن أبي يريد مصلحتي, ولكن ما السر رواء اهتمامك بي؟
أجاب: السر هو لمثل هذه اللحظة. كي تعرف أنني أحميك وأنني أحبك ومخلص لك.
كنت جالساً جواره على الأرض عارياً ما عدا من الستيان الزهري. هو كان عارياً أيضاً. تقرب مني مسك يدي ووضعها على زبه وقبل شفتي.
سألته: وما الذي يدفعك أن تحب شخصاً خائن حتى لأبيه, شخصاً يعد أبيه ألا أحد ينيكه غيره, مع ذلك كان ينتاك من ثلاثة آخرين, وأنه يوم دفن أبيه ينتاك من صديقه؟
أجاب: يكفي أنني مخلص لك. وأنا واثق أنك ستكون مخلصاً لي. تعال لنشاهد أول نيكة لك مع خضر. كنت صغيراً وخجولاً.
أخذ أحد السيديات الحمراء وأخذني بيدي نحو السرير. استلقينا. هو قد وضع جهاز مشغل الأقراص جانب السرير. وضع السي دي داخل المشغل, وشغل التلفاز. حضنني وأصبح رأسي قرب شعر صدره الفضي. كان الفيلم يعرض مشهد السرير. هو سرير خضر أعرفه. ثم ظهر خضر وهو يحاول أن يعدل وضع الكامرة كعادته. ثم ناداني: تعال لا تستحي. وهنا ظهرت أنا كنت خجولاً ولكن مصمماً أن أتعلم الجنس كما كنت أحسب. قال خضر: تعال حبيبي! أنت تريد تتعلم تصير زلمة؟ أجبت: أي. سألني: أنت تحب تتعلم شلون الوحدة لازم تمص زب جوزها؟ وشلون لازم تطوبز لتنتاك؟ أجبت: أي. سألني: أنا اليوم أعلمك. كل شي أقولك عليه ساويه لتصير زلمة وتنيك النسوان باحترافية.
بدأ خضر يعلمني أول درس في رضاعة الزب بحجة أنه يجعل مني رجل يعرف الجنس ويبرع فيه. كان يعلمني كيف أبوس الزب, وألحس بيوضه, وأضرب الزب على شفتي, وألعق رأس الزب, وأمرر الزب على عيوني وشفتي وكل وجهي. كان يقول: أمسك الزب بإيدك بوس راسه, وقربه على شفايفك, وحرك رأس الزب على شفايفك. اضرب راسه على شفايفك وعلى خدك, بوس بيوضه, والحسها بلسانك, اطلع عالزب, دخل راسه في فمك, مص بس راسه, لا تكز باسنانك. بس دخل الزب جوا فمك. حرك راسك بسرعة. واضرب الزب على شفايفك قوي.
وما كان مني إلا أن أعمل حسب إرشاداته حتى يكافئني بالقول: أنت ولد بلوى تتعلم بسرعة. ثم طلب مني أن أطوبز وأحرك طيزي يمين وشمال كي أثير الشهوة. ثم أدخل إصبعه في بخش طيزي وهو يقول: حرك حالك يمين ويسار لتحس اصبعي يفوت جوا طيزك. وعندما أحسست أن أصبعه دخل قال لي: شاطر دخلته يا بلوى, أريد منه تحرك طيزك لفوق ولتحت حتى يدخل كل أصبعي جوا طيزك, حاول تدخله كله يا بطل. وأنا كنت أتألم لكن كنت أعمل حسب إرشاداته لأنني لا أريد أن أكون ناقصاً كنت أريد أن أكون رجلاُ أتعلم وأبرع في الجنس.
وعندما أحسنت صنيعاً ودخل كل اصبعه في طيزي قال: شاطر أنت ولد بلوى, أنت تتعلم بسرعة ورح تصير زلمة ولا كل الزلم. وأحسن من هذا الولد نمورة.
هنا أحسست أن هذا الرجل الغامض المستلقي بجانبي امتعض,أوقف الفيديو, وسألني: هل نمورة هو صديقك؟
قلت: نمورة هو ابن خالتي. هو من عرفني على خضر. كنا في غرفة نمورة عندما سألني نمورة إن كنت أعرف أن أمارس الجنس. أجبته بلا. سخر مني وبدأ يتحدث لي ماذا يحدث في ليلة الدخلة, وكيف يتمتع المرء بمص الزب, والطوبزة والنيك, كما أنه أراني وضعيات جنسية ومثلها أمامي. استغربت من معلوماته وخبرته وعندما سألته من أين تعلم كل هذا؟ أجابني أن له صديق محترف يعلمه الجنس ليصير رجلاً. وسخر مني وقال إن لم تتعلم الجنس ستصبح غداً اضحوكة لزوجتي وجيراني. وبدأ يسخر مني ويفتخر بنفسه وخبرته. وأراني فيديو له وهو يتعلم النيك من خضر. لا أخفي إنني انقهرت من داخلي. واشتعلت بي رغبة أن أبين أنني أحسن وأفضل. لكن لم يكن لي بد. فأنا لا أعرف عن الجنس غير القبلة البرئية الأخوية على الخد. فطلبت من نمورة أن يعرفني على خضر ليعلمني الجنس. وكانت فرحتي كبيرة عندما قبل أن يعرفني عليه. وكانت فرحتي أكبر عندما وافق خضر وحجز لي موعداً لأول جلسة. ولكنني أثبت تفوقي من أول جلسة.
سألني: وهل بالفعل كررت زيارته ليعلمك الجنس؟
أجبت: لا! سرعان ما تحولت رغبتي في التعلم إلى رغبة في الممارسة. وصرت لا أطيق العيش دون الجنس. صرت أطلب المص والنيك والرهز ورغبة أن أنتاك بوضعيات مختلفة. وهذا ما أثار خضر ورغب في للعمق.
قال لي: خضر لم يرغب فيك لأنك مجتهد في الانتياك. رغب فيك ليربح منك بالأفلام التي يسجلها لك.
دهشني كلامه فتابع: لا تندهش! كل أفلامك كنت أشتريها بضعف ما كان يريد. وهذا كان سبب تعلقه بطيزك.
سألته: هل كنت تشتري أفلامي منذ زمن طويل؟
أجاب: كل تحديثات أفلامك ومقاطعك أشتريتها أول بأول. وهذا ما دفع فايز أن يتحرش بك لينيكك. فايز يحب المال. الجنس عنده يقابل المال. لما عرف من خضر أنني أدفع مقابل ألا ينكشف أمرك, استغل الموضوع. وعندما طلب مني النقود أول مرة مقابل أن يسكت عن فضيحتك. طلبت منه الدليل. وكان دليله قوي. وهو مقطع فيديو لخضر وهو يسألك عند النيك: حبيت زب فايز؟ وأنت أجبته: عجبني, زبه لذيذ, بس أنت الأصل.
شعرت بالحرج, ولكنه تابع: لا تخجل يا عزيزي! تعال لأبوس شفايفك.
وتقربت منه وقبل شفتي وقال لي: أنت حبيبي من اليوم وأنا سأحميك.ما أخبار نمورة؟ لم نره في العزاء اليوم؟
أجبت: مسكين نمورة! لا أحد يشتهي أن ينيكه. خضر امتنع عن نياكته بعد أن أصبحت ساقاه مشعرتان. وفايز امتنع عنه لأن نمورة يحب أيضاً أن يكسب من طيزه. ينتقل ويتجول في المدينة باحثاً عن زب عابر ينيكه مقابل المال.
قال لي: أنت المسكين عزيزي! نمورة يوهمك بقوله ذلك. هو يخفي عليك حقيقة تجهلها. حقيقة جعلتني لا أطيق سماع اسمه. ولكنني مجبر أن أتلفظ به اليوم.
قلت له: هو ابن خالتي وصديقي منذ الطفولة. نمورة صار مثل شحات للزباب والعيور. أحياناً يرضى أن ينيكه بنات لابسات عيور اصطناعية.
قال لي: هذه الأشاعات والأكاذيب التي يطلقها ليخفي ما كان يداوم عليه. سأريك فيلماً سيجعلك تفهم ما أعني ويغير قناعتك.
فتح جاروراً إلى جانب السرير, اختار سي دي أحمر اللون, وضعه في مشغل الأقراص بينما نزلت إلى زبه أرضعه وأبوس تمرته واحرك لساني عليه. بدأ الفيلم بلقطة مشوشة. ما لبثت أن توقفت حركة الكامرة لتظهر غرفة نمورة. بدا نمورة عارياً مستلقياً على السرير مع عينين مغمضتين من المتعة وهو يتأوه ااااه اااااه ويحرك خصره للأمام وكأن أحد يرضع زبه. كانت الكامرة تنزل رويداً رويداً من شفتيه إلى عنقه إى حلماته وهناك يد تلعب بحلمته اليسار قريبة من الكامرة. كانت حلمتاه واقفتان وجسمه محلوق بالكامل. جسمه أبيض قشطة دون شعر. نزلت الكامرة على صرته المستديرة ثم إلى زبه, يظهر صلعة رجل يرضع أسفل بيضتيه, ويلحس له كامل قضيبة.
توقفت عن رضاعة زب الرجل الغامض مندهشاً, لم أصدق ما أرى. لا يمكن أن يكون ما كان.
الجزء الثامن
أبي كان يرضع زب نمورة. أبي كان شرموطة وقحبة لأبن خالتي المنتاك.
كان أبي يرضع زب نمورة بنهم وهو يقول: زبك طيب, زبك حياتي. بينما نمورة يحرك خصره وينيك فم أبي. ثم قام نمورة بينما استلقى والدي, وجلس نمورة على صدر والدي وأدخل زبه في عمق فم أبي, وبدأ ينيك فم أبي ويرهز, وأبي يرضع ويتأوه بينما يده اليمنى تضم طيز نمورة إليه ويده اليسرى تبعص بخش طيزه. كان أبي مثل قحبة متميزة, تعلمت الجنس وعاشت لأجل الجنس. قام نمورة من صدر أبي وقام أبي أيضاً. طوبز أبي وبدأ يرجو نمورة أن ينيكه. ما كان مثيراً للاستغراب أن أبي كان يعرف أن هناك كامرة تصوره. بهو كان يشير للكامرة ويقول هذا أطيب عير ناكني. ويتأوه مثل القحبات بتلذذ, ويحرك جسمه كأنثى غير قادرة على التخلص من إدمان الزب. كان يصيح نمورة أنت زوجي أنت عشيقي واللي يركبني, حبيبي زبك. كان نمورة يدخل زبه في طيز أبي بشهوة. وما كان متميز أن الكامرة لم تكن ساكنة بل متحركة مما يشي أن هناك أحد كان حاضراً. وكان يصور تماماً كيف طيز أبي تقبلت الزب ودخل الزب بسهولة, وكأن طيز أبي متعودة على العيور الكبيرة.
طلبت من الرجل الغامض أن يوقف الفيديو. ولكن قال حسناً سأريك فقط اللقطة الأخيرة. انتقل إلى اللقطة الأخيرة لأشاهد أن نمورة كان يقذف على وجه أبي ويمسح منيه على شواربه. ولسان أبي يلحس سائله المنوي وهو يقول: تعيش حبيبي وتنيكني. وبعد النياكة يقوم أبي بدفع 1000 من القطعة النقدية له وهو يقول: دلع زبك, تستاهل.
كانت الدهشة مفرطة لم أكن أصدق. قال لي: هل أنت مستغرب أن أباك ينتاك؟
قلت: أنا أعرف أن أبي لوطي وهذا لا أستغرب منه ولا أنقصه عليه. ولكن لماذا ينتاك من نمورة المنتاك ويدفع له نقوداً؟
قال: ينتاك منه ليقهرني. لأنه كان يظن أنني أنا كنت السبب أن جعلتك تنتاك من خضر وفايز. لم يتفهم أنني أنا من كان يحميك. هذا الفيلم صوره فايز وليس خضر. وتقاضى أجراً على تسجيله.
سألت: وهل ناك فايز أبي؟
أجاب: كلا, فايز يتقاضى من نمورة لينيك نمورة. يا حبيبي! نمورة كان ينيك أباك مقابل النقود, ليعطيها لفايز لينتاك منه. وهذا كان مخطط فايز. هل تعلم أن فايز هو الذي أخبر أباك أنك تنتاك؟ وذلك لسبب بسيط. لأنني لم أعطه مرة نقوداً, مقابل زر ثياب أمك الذي أنت سرقته وأعطيته لفايز بناء على طلبه لتنتاك منه. فايز أخبر أباك أنت تنتاك, ووشى أنني انا الذي أحرضهم على نياكتك, وأبوك صدق للأسف, وأراد الانتقام. فطلب من فايز أن يصوره وهو ينتاك من فرخه نمورة مقابل النقود. وأرسل فايز لي الفيلم مع تهديد أنني إن لم أعطي له النقود مقابل الجنس سينتشر الفيلم على الانترنت بغضون ساعات. طبعاً أعطيت له النقود. أبوك يدفع نقوداً لنمورة مقابل أن ينيكه ويصوره فايز. فايز ينيك نمورة ويأخذ النقود, وفايز يسلمني فيلم نياكة والدك مقابل النقود. لم يكن همي النقود ولكن الذي قهرني هو أن والدك يسلم نفسه للولد نمورة. كل أغراض البيت التي كان يطلب من أن تسرقها كانت بمثابة الأدلة التي يقدمها لي أنه قد ناكك. أما عن أبيك كان يصوره. هل تعرف لماذا؟ لأنه يعرف أن همي الأكبر هو أن أباك لا يفتضح أمره. أنا مخلص لأبيك فهو صديقي منذ الطفولة وقد ربينا مع بعضنا. ولا يزعجبني أنه لوطي أو أنه ينتاك. ولكن لا أريد أن يكون رخيصاً. وما يزعجني أنه يتهمني بالخيانة. كيف كان يظن أنني أنا الذي أدفع الرجال لينيكون أبنه؟ أنا كنت أدفع لأحمي سمعتك.
قام من السرير, وذهب وأشعل سيجارة وجلس على الكرسي مقابل السرير وبدأ يدخن. طلبت منه أن يتابع لأنني كنت أريد أن أعرف المزيد. كانت لا تزال هناك أمور مشوشة في هذه الرواية.
قال: كانت خطة والدك هو أن يقهرني وأن يحميك. كان ذلك كرد فعل للحقيقة. لم يرجح عقله. لذلك بدأ ينتناك من نمورة وبدأ يتحرش بك لينيكك. هو ظن أنه سيستوعب طيزك ويشبع رغبتك بحب الرجال. ولكن أباك رجل ضعيف جنسياً لا يقوى على التوفيق بين نياكتك ونياكة أمك. ولأنه كان يعرف أنك مازلت تنتاك من رجلين آخرين, وكان يطن بي أنني أيضاً أنيكك, كان يريد منك الابتعاد منا جميعاً, ولكن كان عليه أن يكبح جماح شهواتك. فما كان منه إلا الاستعانة بعمو رضا.
سألت: ولكن كيف وافق عمو رضا على نياكتي؟ وكيف تجرأ والدي على فتح الموضوع معه؟
أجاب: عمو رضا رجل وقور والكل يعرف ذلك, ولكنه لوطي بالسر. كان أبوك يريد أن يغريه بنيكك, ولكنه يعرف أن عمو رضا لا يحب نيك غير البالغين. وهنا كان التحدي. كان عليه أن يجد طريقة ليضغط عليه لينيكك.
سألت: ولماذا كان يريد عمو رضا أن ينيكني؟
أجاب: سبق أن شرحت لك. لأن عمو رضا لا شهوة له لغير البالغين وبالتالي إذا أنت تعلقت بزبه سيستطيع أن يقلل من شهوتك في النيك, ولا أحد يشك أن عمو رضا ينيكك. الكل يظن به خيراً. فكان خياره عمو رضا.
سألت: وكيف أستطاع أن يقنعه؟
أجاب: أبوك ذكي وقد أورثك الذكاء الجنسي. ابن عم رضا كان يدرس في ألمانيا. زكان بحاجة للنقود ليتمكن أن يكمل دراسته. كان عمو رضا في ورطة مالية كبيرة, لأن معاشه ما كان يكفي لإرسالها لولده. عرض والدك عليه المساعدة. رفض في الأول, ولكن ما لبث أن وافق بداعي الحاجة. وهكذا استدان من والدك. حتى فاق الدين ما كان يمكن إيفاؤه. بدأ أبوك بالضغط عليه ليرد الدين. ولكن عمو رضا ما كان يملك من النقود ما يمكن الإيفاء بالدين. هدده أبوك بأن يفضحه وبأن يحوله للمحاكم. وهذا ما لا يريده عمو رضا بأي شكل من الأشكال. لأن هذا الموضوع سيعرض كل عائلته للتشرد. ترجى عمو رضا أباك أن يتهمل عليه وأبوك رفض. صار عمو رضا مثل خاتم في يد أبيك. طلب أبوك منه أن ينيكك مقابل الدين. كل نيكة كان عمو رضا ينيكك كان ينقص 1500 قطعة نقدية من الدين. عمو رضا لم يكن يريد نياكتك ولكن كان مجبوراً. لذلك كان يماطل في نيكك, ولكنه كان يخشى أباك في الوقت ذاته.
هذا ما فسر لي لماذا كنت أحياناً أبكي وأترجى عم رضا لينيكني. كنت أهدد أحياناً بالانتحار إن لم ينيكني حتى أحصل منه على نيكة أو مصة زب.
قال: فكرة أبيك نجحت بجلب عمو رضا إلى نيك طيزك. ولكنها لم تعالج الموضوع بل زاد من نياكيك زباً جديداً. صار لديك أربعة ينيكوك, فايز وخضر وعمو رضا وأبوك.
أدار جهاز مشغل الأقراص, وكانت لقطة لأبي وهو ينتاك من نمورة وهو يغمز ويقبل الكامرة ويحرك لسانه يمين ويسار ويقول: ما أطيب زبك نمورة! حبيبي نمورة ما حدا ينكيني ويطفي شهوتي غير زبك.
سألت: وهل كان أبي ينتاك من شخص آخر؟
أجاب: أبوك لم يكن قحبة ولا شرموطة. لم ينيكه قبل نمورة أحد غريب.
لأن أبوك كان عشيقي.
أنا كنت أنيكه فقط..........
الجزء التاسع
أنا وأبوك أحببنا بعضنا منذ الطفولة. كنا طفلين متفاهمين في كل شيء. وعندما كبرنا شاركنا عواطفنا وأسرارنا. كان لي أنثى أحلامي وكنت له ذكر حياته. عاهدني على الإخلاص وعاهدته أنني لن أشارك كل الحب إلا معه. الذي كان بيننا لم يكن جنساً فقط. الجنس كان جزءاً منه. عشقته وعشقت الأنثى الذي بداخله. وهو أحب رجولتي.
لم أكن أستوعب كيف انتقل الموضوع إلى ها هنا ولكنني وجدت نفسي مرغماً أن أسأل: كيف ومتى مارست معه أول مرة؟
تركت زبه وصعدت باتجاه صدره لاستمع إليه. أجاب: أول مرة كانت قبلة. كانت وقت الظهيرة وكنا في الغابة. كنا مستلقين على العشب تحت ظل أشجار الجوز الكبيرة. كنا في السنة 14 من العمر. كنا نتحدث عن الحب والحياة. نتحدث عن الجمال والجنس. وعندما تحدثنا عن الجنس وجدنا أنفسنا متقاربين. وكانت شفاهنا على وشك الالتصاق. كنا نحس بأنفاسنا. ووجدت في أبيك تلك الأنثى التي أرغب بها. كانت شهوتي أليه قوية. وأحسست أن زبي سينفجر. لعبت بشعره وطلبت منه أن أمصمصه. قال لي: أنه أيضاً مثار وهو يوافق. فنزلت على شفاهه. لم أكن أقوى فقط على تقبيلها, بل على مصمصتها وعلى عضها بينما كنت أحاول أن أحضن جسمه بفخذي. كان مثل اللعبة بين يدي. وكنت أشتهي أن أنيكه. ولكن لم يكن الوقت مناسب لأخلع. لذلك كنت أحاول أن أنيكه من فوق ملابسه. وعندما أحسست بقرب القذف قمت من فوقه, وأخرجت زبي وبدأ زبي ينتفض وهو يقذف فوق التراب. وكان أباك ينظر إلي بإعجاب. قال لي: جسمك حار وطيب. قلت له: وأنت لديك شفايف تخبل. ثم أكملت القول لأضمن المحاولة مرة أخرى: ولكن في المرة القادمة لن أرضى أن أقذف هكذا على الأرض. ابتسم أبوك ابتسامة جميلة. ووضع يده على زبي. وقال: عليك أن تتزوجني إذن. أجبته مقترباً من شفتيه: ستكون لي زوجتي وحبيبتي.
بعد أربعة أيام تواعدنا عند التلة ذات المكان الي ناكك فيه عمو رضا. ذلك المكان مناسب ومثالي للمواعدة. احضرت معي طراحة وعصير ومناديل وبعض الصندويش. جلست أنتظر أباك. لم أنتظر طويلاً حتى جاء. وعندما رأيته, قام زبي. كنت مشتهيه حتى العمق. قلت له: انظر. بمجرد رؤيتك قام زبي. جلس جانبي فعانقته وبدأت أمصمصه وأضع يده على زبي. كانت يده ناعمة ولمساته رائعة, مليئة بالرغبة والرقة. قلت له: هل تقبل أن تتزوجني؟ قال: نعم. وقلت له: وأنا أقبل أن تكون لي زوجتي. ولكن عاهد زبي أنك لن تنتاك إلا منه. فوضع يده على زبي وقال: هذا الزب حبيبي وهو الذي سنيكني. فوضعت أنا أيضاً إصبعي الوسطى على بخش طيزه وقلت له: وهذا الطيز سأنيكه ككس زوجتي وسأظل مخلصاً لك.
مصمصته وكنت ألعب ببخش طيزه ثم طلبت منه أن يخلع ثيابه لأنيكه. فقام وخلع بنطاله, ولم أصدق عيني جسمه كان أحلى من أي جسم أنثى, أبيض محلوق, كان قد لبس كلسون دانتيل نسواني أحمر اللون وستيان دانتيل أحمر. قلت له: جسمك خرافي بهذه الثياب. قال: أخذتها من خزانة أمي. لن أنسى كم كان من الصعب إيلاج زبي في طيز أبيك أول مرة. بخش طيزه كان ضيقاً ولم يكن معي مطرياً لأفركه بها فيسهل إيلاج الزب فيه. ولكن حاولنا هو مسك فلقتي طيزه يبعدها ليتوسع بخشه. وأنا ركزت زبي على فتحة طيزه وألقمته زبي. وأحسست أن راس زبي في فتحته , ثم بدأت أدخله ببطئ وكان أبوك يتألم. لم أتحمل شهوتي لأنيكه, فأدخلته دفعة واحدة في طيزه حتى البيض. صرخ أبوك من الوجع مسكته من صدره وأسندت جسمه على جسمي. وكان زبي في طيزه. تركت زبي في طيزه ما يقارب دقيقة. وذلك ليرتاح أبوك وليتعود طيزه على الزب. ولكن محاولة إخراج الزب كانت أصعب عليه. فبعد أن تعودت طيز أبيك على الزب كان من الصعب سحب الزب منها بسهولة. ولكن كل هذا كان فقط أول مرة لأن طيز أبيك أكتسبت مرونة من النيكات القادمة, وأنت شاهدت كيف نمورة كان يدخل زبه في طيزه بسهولة مفرطة.
سألته: وتعاهدتما على الإخلاص؟
أجاب: نعم!
سألته: ولكن أبي تزوج وصار له *****؟
أجاب: هو تزوج غصب عنه. وقبل ليلة الزفاف كان ليلة وداع حزينة. نكته وبكينا كثيراً. ولم يخن زبي طوال الأعوام, حتى كانت قصة نمورة.
سألته: وأنت لماذا لم تتزوج؟
أجاب: لن أخون أباك مع أنثى مهما بلغ الأمر.
سألته: ولكنك نكتني أنا, ألا تعد هذا خيانة؟
أجاب: لا! أنا أحميك, وبالتالي أساعد أباك. وأنا لم أنيكك حتى مات أبوك. فأنا طيلة فترة حياته لم أخنه مطلقاً. أما أنت فسأنيكك وسأدخل معك في وعد جديد. الوعد الجديد هو أن أكون أنا نياكك الوحيد. وستكون أنت أنثاي الجديدة. وزبي لك ما حييت. هل تقبل الوعد الجديد؟
أجبت: نعم أنا أقبل, لأنك إنسان مخلص وصادق. ولكن أنت لم تحدثني بعد عن قصة الكف الذي لطمك أبي.
قال: كان ذلك بعد أن تزوج أبوك بشهرين. كنت لا أطيق الانتظار دون أن أنيكه. كنت حينها أسكن في القرية. كنت أراه كل يوم في الحقل وعند النهر ولكن معاملته معي كانت قد تغيرت. وعندما أسأله عند السبب. كان يقول أنه يخاف أن أحد يشك بنا. كنت أحاول إفهامه أن الجميع يعرف أننا أصدقاء منذ الطفولة وأن علاقتنا ليست وليدة البارحة لتكون محط أنظار الناس. ولكن أباك كان خائفاً. كنت أسأله: هل أفهم منك أنك بطلت الممارسة معي. وأنك مكتفي فقط بالجنس مع زوجتك؟ كان يجاوبني: لا, وأنه مرغم على ممارسة الجنس مع زوجته. وأنه يحترق شوقاً لزبي, ويريد أن ينتاك ولكنه خائف. وذات يوم في الحقل هجمت على شفتيه مصمصة وأنا أرهز نيكاً على طيزه, كان هو يحاول أن يدفعني لكني كنت ممسكاً به بإحكام. وظللت أمصمصة وأنيك طيزه من فوق ثيابه حتى قذفت. دفعني ولطمني كف. وقال لي: كيف تفعل هذا أنت مجنون؟ قلت له: أنت المجنون. اعط الحرية لعواطفك. اعط الحرية لطيزك أن تنتاك. وأنا هنا حافظ لسرك. قال: كلا. يجب علينا أن تنوقف عن هذا. قلت له: لن تستطيع أن توقف الغريزة, هذه الغريزة هي من أصل الحياة. قال: كلا. أن تقبلني وتنيكني ليس شيء متأصل في الطبيعة ولا في الحياة, أنت توهم نفسك فقط. اذهب تزوج. قلت له: لن أتزوج غير أنت. أنت أنثاي. وهذه هي الحقيقة, وغير هذا هو تزوير في عواطفي وكينونتي. قال لي: هذا اسمه شذوذ, والشذوذ ليس قاعدة في الحياة, بل هو استثناء. قلت له: لا بد أن يأتي يوم سأوضح لك كيف أن الشذوذ هو شيئ متأصل في الطبيعة ومن أصل الوجود وليس استثناء كما أنت تدعي.
عندما بدأت أنت بممارسة الجنس مع الرجال بعمر صغيرة كان بالنسبة لي مثل دليل كافي لأبينه لأبيك وأوضح كيف أن عشق الرجال ليس استثناء. ولكن للأسف أبوك اتهمني أنني أنا من سعيت إلى أنك تمارس الجنس مع الرجال. في الوقت الذي أنا كنت أحميك, حاول أبوك أن يحميك مني. كان يظنني أنني انيكك أيضاً دون اي دليل على اتهاماته لي.
سألته: ولكن ما معنى أنك انتقمت من لطمه إياك بنيكك إياي؟
أجاب: هو انتقام ايجابي. هو لطمني بلؤم ولكن أنا نكتك بمحبة. هو أراد أن يبعدك عن الجميع وحتى عني. في الوقت الذي أنا كنت بعيداً عنك وأحميك. ليس انتقام بالمعنى السلبي للانتقام.
كان يتأملني ثم قال: هذه الثياب التي عليك, كانت لأبيك, كان قد لبسها في نيكة قبل ليلة زفافه. إنها ضيقة عليك, ولكنها جميلة.
نظرت إلى الستيان كيف كان قد تبقع من السائل المنوي المقذوف. أما الكلسون كان قد تمزف من جوانبه, نظراً لأنني سمين.
قلت له: أريد منك أن تعلن زواجك بي. وسأنتقل للعيش هنا معاك. أنا عمري 18 سنة ولن أعود لأعيش في بيت الطفولة. ولا في تلك القرية السقيمة.
قال لي: أنا موافق أن تنتقل لتعيش معي وأتزوجك. ولكن لن يتم زواجنا إلا بموافقة أبيك.
سألته: كيف؟
أجاب: يجب أن نتزوج بموافقته لذلك هيا بنا إلى المقبرة...
الجزء العاشر والأخير
رجعت بنا السيارة على طريق الأياب نحو تلك القرية التي ولدت فيها شهوتي وتفتحت فيها أنوثتي. إلى جواري هذا الرجل العشيق المخلص. كم أنا محظوظ به! قررنا أن نسلك الطريق الفرعي الذي يؤدي إلى المقبرة دون المرور داخل القرية. الساعة اقتربت من الثامنة مساءً. لا أحد من القرية يذهب تجاه المقبرة في مثل هذا الوقت. المقبرة تقع على بعد كم من القرية. على نحو قصي تتناثر شواهد القبور وكومات الحجارة. أنا لا افهم منطق هذا الرجل في أنه سيستأذن والدي بأن يكون زوجاً لي. ولكن علي أن أفعل ما يريد ليرتاح. ولكن عاهدت نفسي سراً بعد كل ما سمعته وعرفته اليوم أن هذا الرجل سيصبح زوجي, وسأنتقل للعيش معه ولن ألتفت إلى عيور الأخرين أمثال خضر وفايز وعمو رضا. هذا الرجل أفهمني معنى وحلاوة الوفاء. معنى وحلاوة الزواج بشخص تعشقه. معنى وحلاوة الحياة مع من تحب. حتى أبي لم يكن وفياً مثله. أبي الخائن الذي سلم طيزه لنمورة المنتاك. لو أن هذا الرجل ظل ينيك أبي لكنت فخوراً. لكنت أنا الذي لقمت زب هذا الرجل الفاضل في طيز أبي, ولدفعت خصر أبي لينتاك رازحاً تحت زبه, لكنت أنا الذي حاولت أن تضرب بيضات هذا الرجل الخلوق قعر طيز أبي.
ولكن نمورة!......
نمورة المنتاك رهز ومخر وناك أبي...
وصلنا إلى المقبرة, وركن السيارة مسافة 100 متر عنها. نزلنا من السيارة ومشينا بهدوء وهو ممسك بيدي. سألته: ماذا سنفعل؟ أجاب: أننا سنذهب إلى القبر وسندعو لأبي وثم نعلن زواجنا.
كان الجو صيفياً وكان هناك نسمة باردة, كان الجو بيه رهبته, ولكن لم أكن خائفاً مع هذا الرجل. معه أحس بالقوة والثقة. لو طلب مني أن نذهب إلى القرية وأخبر أخوتي أننا سنتزوج لم أكن لأتردد.
هناك عند القبر وقفنا. كان القبر ما زالت تربته حديثة. دعينا لأبي بالراحة. ثم تكلم وقال: يا محمد يا حبيبي. أحب أن أخبرك أننا سنتزوج. أنا كنت مخلصاً لك طيلة الحياة, وسأكون مخلصاً لعشيقي الجديد. وقد اتفقنا على الزواج, ومنذ الليلة سينتقل للعيش معي. سيكون حبيبي وزوجتي وسأصونه وأحميه وأعشقه للنهاية.
مسك يدي ومصمصني وأنا أيضاً بادلته المصمصة. كان يفرك جسمي بيديه ويعجن طيزي وأنا أيضاً فركت ساعديه وظهره. أدرت ظهري له ولزق زبه على طيزي وكان يحرك زبه على مساحة طيزي وهو يقول: هذا الزب هو الوحيد الذي سينيك ابنك, وكل الأزبار الثانية سيتركها. هذا هو الزب الوحيد الذي سيرضعه ولن يرضع زب آخر.
ثم أدارني مقابلاً له ومصمص شفتاي ومصمصت شفتيه طويلاً. ثم قال: منذ اليوم أنت أنثاي الوحيدة. وقلت: ومنذ اليوم أنت ذكري الوحيد.
وغرقنا في قبلة طويلة.
فانتبهنا على صوت حركة قريبة ولمحنا طيفاً يعدو. عرفنا الاتجاه فركضنا في ذاته. كان لشخص يعدو كأنه خائف. تتبعناه راكضين. حتى شاهدناه يسقط أمامنا. عندما وصلنا إليه تعرفنا عليه.
كان ملثماً في البداية ولكن أزلنا عنه اللثام. لنتعرف عليه.
لقد كان نمورة...
استغربنا في بداية الأمر وسألناه: ماذا يفعل هنا في هذا الوقت؟ أجاب أنه هنا بأمر من فايز. وعندما سألنا ماذا يريد فايز منه؟ أجاب أن فايز اشترط عليه أنه لو جاء إلى المقبرة ومارس العادة السرية في المقبرة دون خوف سينيكه. انزعج زوجي حبيبي من هذا التصرف والفعل. وطلب من نمورة ألا يفعل كما يشير عليه فايز. ولكن نمورة قال: ماذا تقول؟ كيف لا أفعل؟ لا أحد ينيكني. وأنا محتاج للنياكة. أعشق الزب وأعشق الرجال الذين ينيكون الشباب. وليس لي زوج. ولا عشيق.
قال: ولكن لا تستسلم له كلياً.
قال نمورة: لا أستطيع, ليس لي بديل. فايز ينيكني وهو الوحيد الذي ينيكني ويستر علي. لا أريد أن أعود إلى شحاته الزباب من على الطريق.
قلت له: ولكن يوجد غير فايز ينيك.
قال نمورة: في القرية لا يوجد حالياً غير خضر. وخضر لا يقبل بي. يقول أن ساقاي مشعرتان وهو لا يريد ساقين مشعرتين.
قلت له: يوجد غير خضر.
قال: من؟ لا أحد أخر.
قلت له. عمو رضا.
اندهش نمورة عندما سمع الأسم. ضحك وقال: اتسخر مني؟ عمو رضا؟
قلت له: نعم وهو قد ناكني من قبل.
بدا على نمورة الاهتمام. تابعت: نعم لقد ناكني. وأحد لا يشك به. بس المهم لديه هو السرية, ويجب ألا تكون محط الأنظار عندما يتواعد معاك لينيكك.
سألني: هل تساعدني في التعارف عليه لينيكني؟
نظرت إلى زوجي وهز رأسه وقال: نحن الاثنان سنساعدك والآن.
اندهش نمورة: الآن؟
قال زوجي: نعم سنذهب معاً إلى بيت عمو رضا ونطلب منه أن يتزوجك بالسر. ويكون زوجك وتبقى على عهدة زبه.
جن جنون نمورة عندما سمع ذلك. ركبنا ثلاثتنا السيارة وذهبنا إلى بيت عمو رضا. عمو رضا يسكن وحده بعد وفاة زوجته وسفر ابنه للدراسة في ألمانيا. ما هي إلا دقائق حتى وصلنا وركن السيارة. نزلنا ثلاثتنا. طرقت الباب, فتح الباب.
كان عمو رضا بشورت داخلي قصير أصفر. كان صدره عارياً مشعراً, وكرشه فوق الشورت الأصفر يشعل الرغبات. دخلنا الدار وجلسنا في الصالون.
كان نمورة متهيجاً من جسم عمو رضا, وهمس في أذني أنه لا يقوى على التحمل.
زوجي بدا الكلام. كان صريحاً ومنفتحاً وقال: يا رضا, اليوم أنا تزوجت من جديد من هالشب الأمور.
وأشار إلي وتابع: أنت تعرف أنا صريح وواضح طيلة حياتي. ولا أحب أن أخفي حقيقتي. وعندي طلب عندك
قال: بعرفك بتحب الشباب.
قال زوجي: وأنت كمان بتحب الشباب وتشتهي الشباب. بس تحب السرية
قال عمو رضا: السرية أهم شي, الواحد لازم يستر حالو.
قال زوجي: وبعرف أنك نكت هالشب من قبل وداق زبك من قبل, بس ما بيهم. هو زوجنتي هلا. ولأنك هلا من دون أي شب تنيكو وتنبسط معاه جبتلك معي فرخ حلو, شب أمور رح يعجبك.
قال عمو رضا: بيحب السرية؟
قال زوجي: أي بيحب السرية ومجرب. بس نحن جايين مو بس لتنيكو, لتتزوجو زواج.
قال عمو رضا: خلي يفرجينا شو عندو بالأول.
مسك زوجي ايد نمورة, قام نمورة أمامنا وخلع ثيابه, وبدأ يعرض زبه وطيزه وفتحة طيزه, وكيف يطوبز ويرفع ساقيه, وكيف يتأوه, وكيف يمصمص الزب, وحركات إثارة. كان عمو رضا يتأمله بشهوة. وتحرك زبه تحت الشورت.
قال عمو رضا: حلو, عجبني, بس ما عنا ندفع شي.
قال زوجي: ونحنا ما بدنا منك تدفع. نحنا بدنا منك تتجوزو وتستر عليه.
قال عمو رضا: بس ما بدو يسكن معي, وبدي زواج سري, وبني أدم ما يعرف.
قال زوجي: ونحنا رضينا واعطينا الولد. ايمتى تستلمو؟
قال عمو رضا: تركو هون. انتو تقدروا تروحو عالبيت.
نظر نمورة إلي, لم يكن يصدق ما يسمعه وما يراه, اليوم سيتزوج عمو رضا. قال عمو رضا: تعال يا ولد مص زبي شوي.
لم يصدق نمورة ما يسمع جثا أمام زب عمو رضا وبدا يفرك زب عمو رضا من فوق الشورت.
قال زوجي: أوكي نحنا رايحين هلا, ليلة سعيدة.
اغلقنا الباب خلفنا وركبنا السيارة لنرجع لبيتنا وعش زوجيتنا. ولكن لم أقف ألا وسألت زوجي: كيف طرحت عليه الموضوع بهذه الجرأة؟
أجاب: سبب الجرأة هو أنت. عمو رضا ناكك من قبل. بالتالي لا يستطيع الإنكار. وثانياً يجب عليه أن يعرف أنه لا يستطيع أن ينيكك ثانية لأنك أصبحت زوجتي. وبالتالي عليه إما أن يختار نمورة وهو مضمون أو أن يبقى دون نياكة, وهذا ما لن يقوى عليه.
قلت له: نمورة سيكون سعيداً معه.
قال: وأنا سأكون سعيداً معاك. هل ستكون أنت سعيداً معي؟
قلت له: أنت زب حياتي...
وذبنا في قبلة طويلة.......
انتهت المسلسلة
الجزء الأول
لم أتوقع أبداً أنني ممكن أن أجد المتعة في يوم وفاة والدي.
كان يوماً صعباً في بدايته عندما استيقظنا صباحاً ووجدنا والدي جثة باردة.
طلبنا الاسعاف وعندما حضروا وكشفوا على حالة أبي أكدوا أنه مات بعد منتصف الليل.
قام أخي الكبير باتصالاته والتحضير للعزاء.
اتصل بأقرباءنا وحجز خيمة العزاء والضيافة والنعوات وكل شيء تقريباً.
أنا فقط كنت مصدوماً وحزيناً وفاقد الاحساس من جراء الحدث. كانت حالة الصمت في المنزل سائدة. خلال ساعات كانت خيمة العزاء منصوبة والمعزين بدؤوا بالتوافد. كنت جالساً منزوياً بينما بقية أخوتي كانوا في الصفوف الأولية. دموعي كانت ترقرق والحزن يخنقني.
كنت أنظر للمعزين ونظرتي تملؤها الدموع وأنا أتساءل ما هو الموت وما معنى الحياة.
دخل المجلس رجلاً سميناً لابساً كلابية فضية سلم على أخوتي وجاء وجلس بالصف المقابل لي. كان ينظر لي نظرة قوية وهو يتحدث مع الرجل الجالس بجانبه. كانت نظراته فاحصة وجارفة. نظراته جعلتني انسى أحزاني وبدأت اتساءل من يكون، ولماذا ينظر هكذا لي. وبدأ ينظر الى موبايله وهو يسترق النظر لي بعيونه الفاحصة. استرعى انتباهي كاملاً. لعب بشواربه من ثم نظر الي بابتسامة وخفض يده ليضعها على زبه. حك زبه وهو يحاول أن يضبط وضعية زبه في كلسونه. تلك الحركة فتحت لي ألف باب. بدأت بالنظر لزبه من تحت الكلابية. كانت هناك كتلة بارزة تحت الكلابية تخبر أن زبه كبير. هو كان يتحدث مع الرجل الذي بجانبه وهو ينظر لي. بينما انا بدأت أفحص شفتيه وزر الكلابية المفتوح والشعر الفضي الذي على صدره. أنا أعرف نفسي أنني شاذ وأحب الممارسة مع كبار السن. ولي تجارب عديدة مع رجال فوق 50 سنة. ولكن لم يخطر ببالي أنه في هذا اليوم ستشتعل شهوتي. حاولت أن ألغي الفكرة ولكن عبث. هذا الرجل سلب عقلي وقلبي. وصرت أخاف أن أضيع فرصتي معه. ولكن ماذا سأفعل؟ كيف سينيكني كيف أقنعه؟ بدأت أبكي. بكائي هذه المرة كان من خوفي ألا أحصل على زبه. أن أضيع فرصة اللعب بزبه ولحس بيضاته ونيكته الجميلة وطعم زبه الحار وقوة رهزه ومنيه. كيف أستطيع أن أقنعه أن ينيكني في خيمة عزاء.
عندما رآني أبكي استفز. وثم اتجه الى الكرسي بجاني جلس وسألني:
- هل أنت بالفعل ابن محمد؟
- أجبته : نعم.
تنهد وقال: أنا أعرف أبوك من زمان. أبوك صديقي. كان انساناً نبيلا. وعظيماً.
قلت له: شكراً أنت انسان رائع وأحسست بك منذ ان دخلت خيمة العزاء.
شهقت من البكاء وقام بحضني وقبل رأسي. عندما حضنني كان وجهي عند شعر صدره. ااااه كم كان ناعماً وطيباً. كان صدره طرياً وكرشه مسنداً حلواً. كان هو يهزهزني ويقول لي:
- لا تبكي لا تبكي اعتبرني والدك.
كان يضمني بقوة وكأنه كان يريد الا ارفع رأسي عن صدره. وهو يقول: ارتاح ارتاح.
وضع رأسي على كرشه وهو يلعب بشعري من الخلف. كان رأسي مقابل زبه. كنت أشم رائحة أعضائه التناسلية. كانت مثل الورود اخبر أن بيوضه ناضجة ومنتفخة من السائل المنوي. لم اتحمل. الرائحة استفزتني. وكان انتفاخ كلابيته يخبر أن زبه واقف. بحركة سريعة نزلت على زبه وضعته بين شفتي. عضضت زبه وعدلت جلستي وكأن شيئاً لم يحدث. هو فقط أغمض عينيه وقال لي وهو يهمس: اعرف وضعك صعب. هل تريد أن أريحك؟
قلت له: كيف؟
قال: عندما الكل يذهب للدفن لا تذهب معهم ابقى هنا بحجة أنك لا تقوى على مشاهدة الدفن، وأنا أيضاً سأبقى هنا. وعندها لكل حادث حديث.
وقلت له: كيف ستنيكني في خيمة العزاء؟
قال: كل شيء ممكن، أنت فقط افعل كما أقول.
قلت له: كما تريد.
وبالفعل بعد نص ساعة بدأ الموكب بالتحضير للذهاب للدفن. أنا كنت جالس وبدأت بالبكاء، كان مشهد الموكب محزنا بالفعل ولم أكن أقوى التحمل. بينما هذا الرجل البطل ظل يحضنني وهو يقول: هدئ من روعك خاتمة الأحزان.
وكنت بين الشهوة والحزن. اعرف أن زب هذا الرجل هو من سيخرجني من حالة الحزن. ليس لي غير زبه.
الجزء الثاني
ذهب موكب العزاء للدفن. بقيت بمفردي مع ذاك الرجل ذو الكلابية الفضية والعمامة السوداء.
كانت دموعي على خدي ويداه تمسحها برقة. صوته الخشن يقول لي: لا تبكي أنا أريحك! وكرشه كان يدفعني للخلف.
حضنني بلطف وقبل خدي وقال لي: افتح قلبك للحياة. قلت له: كيف؟ لا أشعر بالسعادة.
مد يده ومسك يدي وقربها على زبه وقال: هنا هي السعادة. فكر بنفسك. أنت شب جميل وكل راجل يقدّر الجمال سينجذب اليك. لديك شفاه حلوة. كل زب يتمنى أن يلمس شفاهك.
قلت له: ماذا تقول؟ أنا متورط معاك. أشعر أنني سأجن. اليوم والدي توفي واليوم دفنه وأنت تتحدث عن النيك والزب. أشعر برغبة في البكاء ورغبة بممارسة الجنس. أنت شوشتني.
قال لي: أنت شب جميل لم تخلق للحزن. أنت تعيش للحياة. الحياة قدامك.
كانت يداه تقبض على يدي وتحركها على زبه. كان زبه واقفاً ومنتفخاً صلباً. كان هو يحرك زبه على يدي وكأنه ينيك يدي. أحببت حركته. كان ينظر لي بإحساس الذكر القابض على أنثاه. قبل شفتاي برقة. وقال: هيا! لا تضيع الوقت. أهل القرية كلهم في الدفن. أنا وانت فقط هنا. تعرف قريتنا صغيرة فقط فيها 10 بيوت وكلهم ذهبوا للمدفن.
قلت له: ماذا تريدني أن أفعل هل تريد أن ندخل البيت؟ قال: لا، هنا!
قلت له: كيف هنا؟ في الخيمة؟ قال: نعم! فقط ادخله في طيزك واخرجه، لو اعجبك نذهب عندي في المنزل ونكمل حتى الشبع.
قلت: لما لا نذهب فوراً؟ قال: هذا شرط. اذا تحب زبي خليني انيكك هنا.
من شهوتي لزبه قبلت، فككت زر بنطالي وأخرجت طيزي وقلت له: نيك ولكن بسرعة.
رفع كلابيته وأمسكها بأسنانه وصوب زبه باتجاه بخش طيزي. ركز زبه في فتحتي وحضن خصري وادخله بلطف بالاول. حتى ضمن أن زبه استقر في طيزي. عندما ضمن انه استقر رهز بقوة. وضرب زبه ثلاث مرات بقعر طيزي.
أحسست أن طيزي أصابها الشلل. كان عنيفاً ولذيذاً. أخرج زبه المتمرد عن طيزي وبدأ يلبس ثيابه ويعدلها. لم أستحسن الوقوف بعد النيكة. كنت اتوجع واشتهي أكثر. كنت اقول ااااخ بألم وشهوة معاً.
قال ل لي: أنت ولد ذكي ورائع. كنت أعرف أنك منتاك. قلت له: كيف تعرفني وأنا لأول مرة التقي بك؟
قال: ما لا تعرفه عني طويل ذكره. أنا أعرف عايلتكم من زمان. وأعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت له: وهل كنت تشتهيني وأنا صفير؟
قال لي: لا شهوة لي بالأطفال!
سألته: أين يتك؟ أنت وعدتني أن نكمل النيكة عندك. وبصراحة أريد أن أتعرف عليك كما تعرفت على زبك.
قال لي: هل تعرف أنك ريحتني بثلاثة رهزات اللي نكتك بها. هذا كان حلمي وطموحي من 20 سنة.
قلت له: من 20 سنة أنت تحلم أن تنيكني؟ أنا عمري الان 18 سنة.
قال:لا! كان لي أن أرد الكف الذي لطمني به والدك.
قلت له: أبي لطمك كف؟ من 20 سنة؟
قال: حسناً لنذهب للبيت! هناك سأحكي لك القصة. وسأوفي لك بوعدي بأن أنيكك.
قام وقمت وراءه. كنت متشوقاً لأسمع قصته واكتشف القصة، ومشتاق لزبه. صار لي شهوة أن أتعرف على جسده. أريد ماء ظهره، وأريد أن ينيكني كأنثاه. كما أن فضرلي معرفة قصة الكف الذي لطمه والدي ولماذا هذا الثأر؟ ولماذا يثأر من كف بنيكة؟
الجزء الثالث
خرجنا من خيمة العزاء واسرعت إلى المنزل متأكداً أن الجميع لا يزالون عند الدفن. كان الرجل ذو الكلابية قد سبقني إلى سيارتة المركونة خلف المنزل. هرعت إلى السيارة أغلقت الباب، بينما هو كان يضبط مكيف السيارة. أدار مفتاح التشغيل وسار في الطريق. كنت في غاية الاستغراب كيف قادتني شهوتي إليه. وكنت في غاية الفضول كيف تجرأ على طلب نيكتي يوم دفن أبي. كنت لا أفهم ما علاقة أن يثأر من كف بنيكة. ولماذا انتظر 20 سنة ليرد الكف. هل أكون خنت والدي لأني سمحت لصديقه أن ينيكني؟ لا بد أن أبي أوجعه حتى يكون لئيماً. ولكن مالي أنا لو كان لئيماً وما علاقتي بتصفية الحسابات. ما يهمني هو هذا المتعة مع هذا الرجل. لقد أحببته واشتهيت زبه. زبه لي.
صحيح أنه كان لي من قبل ثلاثة علاقات مع رجال القرية. ولكن هذا الرجل يبدو مختلفاً ويبدو هو ما كنت أحلم به. هو مثالي بالنسبة لي.
علاقاتي مع الرجل بدأت منذ ان كان عمري 8 سنوات مع جارنا خضر. خضر كان في 45 سنة رجل اسمر سمين طويل ذو شوارب كبيرة، لطيف وشبق. علاقتي الثانية كانت مع فايز وكنت في 9 سنوات. فايز هو صديق خضر رجل في عمر خضر أو أصغر بقليل ولكنه يحب المال جداً كان أحياناً يطلب مني نقوداً كي ينيكني. وعندما كنت أجيب ليس لدي. كان يقول أعطني رغيف خبز من البيت. كنت أخذ رغيف خبز من البييت بحجة أنني جائع كي أعطيها له لينيكني. الرجل الثالث كان عمو رضا. وهو أحد رجال القريةة. علاقتي به بدأت وأنا في 14 من عمري. هو رجل رزين وذو مظهر وقور. ولكنه يحب نيك الشباب. وهذا ما لا يعرفه الآخرين.
ولكن هذا الرجل يبدو متفرداً. جالس بجانبي ينظر الي بابتسامة ويقول: أنت قمر يا حبي. سأجعلك سعيداً اليوم كما أسعدتني. ستكون ملك فراشي، وزبي اليوم على حسابك. كانت كلماته تلهبني. قال لي: تعال العب به قليلاً. مددت يدي إلى زبه كنت العب به من فوق الكلابية وأنا انظر اليه كأنثى تشتهي النيك. سألني: تحب تمصه هنا؟ أم ستنتظر للبيت. سألته: كم بقي لنصل؟ قال: ربع ساعة. قلت سأنتظر.
سألته: ما هي قصة الكف؟ قال: سأخبرك بعد النيكة. سألته: هل كان لك علاقات مع شباب من قبل؟ أجاب: فقط علاقة واحدة.
سألته: علاقة واحدة؟ يبدو هذا غريباً لرجل بعمرك. قال: أحببته كزوجة لي. ولم أقبل أن أخونه. قلت: حب عميق. أحب هذا النوع من العلاقات.
قال: أنت تحب ذلك ولكنك مع ذلك كان لديك 4 علاقات مع الرجال.
انصدمت عمدما قال ذلك. كيف عرف؟ مع ذلك تظاهرت أنه مخطىء. قلت له: أية رجال قصدك.
قال: أعرفهم واحد واحد: خضر وفايز ورضا والرابع هو:....
قاطعته: توقف ماذا تقول؟ كيف تعرف هذا عني؟
أجاب: أنا قلت لك أعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت: أعرف أنك صديق والدي ولكن كيف تعرف بعلاقاتي؟
قال: سأوضح لك ذلك بعدين.
قلت له: ولكن أنا كان لي فقط 3 علاقات.
قال لي: لا لديك أربع علاقات. والرابع هو أبوك محمد.
كان كلامه كصاعقة أوقفني. وأصبحت لا أقوى التحدي. من هو هذا الرجل وكيف يعرف كل هذا المعلومات الشخصية.
الجزء الرابع
كان وقع كلامه صعب علي. لا أنكر أنني مارست الجنس مع الرجال، من ضمنهم أبي، لكن صعوبة الكلام من تفكيري أنه كيف يعرف. كنت دائماً أمارس الجنس بالخفية وسرية تامة منذ طفولتي، فكيف لرجل التقي به أول مرة يخبرني بأسراري التي حفظتها ما لا يقل عن عشر سنوات. فكرت أن أطلب منه الرجوع ولكني تراجعت لسببين. الأول لأنني أريد أن أعرف بعض الحقائق والثاني أنني أشتهي زبه. أحس أن بكل ما أحس من شهوة أطلب زبه. يجب ألا أفسد فرصتي. ماذا يعني أنه يعرف أنني كنت أمارس الجنس مع أبي؟ هو كان يعرف من قبل ومع ذلك لم يتصرف بطريقة سيئة معي. فقد حفظ سري أمام الجميع اليوم. وهو رجل يحفظ الأسرار هذا ما يبدو. يبدو مخلصاً وإلا كيف له أن يبقى عازباً لإخلاصه لحبيبه الأول. إن كان يعتبر زواجه من امرأة خيانة لحبيبه وعشقه الأول، حتماً سيتفهم مدى الرغبة أن يكون موضوع ممارستي للجنس موضوعاً سرياً.
سألني: بماذا تفكر؟ لا تحف أنا انسان واعي ولا أحب الفضايح.
جاوبته: أحسست بهذا.
قال: فكر فقط بالمتعة حبيبي. الأمور الأخرى أمور فارغة. لا تشغل نفسك بها. فأنت في الحفظ والصون معي.
قلت له: ولكن كيف تمارس معي وتقول أنك تخلص لحبيبك وعشقك الأول ذات الوقت؟ أليست هذا خيانة؟
جاوب: هي ليست خيانة بل إخلاصاً له.
قلت مستغرباً: تخلص لحبيبك بأن تنيكني!!!
قال: ستفهم لاحقاً.
سألته: وهل أخلصت له كثيراً بأن تنيك شباب آخرين؟
أجاب: لا أنا لم أمارس منذ أن فارقت فراشه.
كنت مستغرباً من منطقه وإجاباته. حقاً أنه رجل غريب. كنت لا أزال ألعب بزبه في السيارة. زبه كان واقفاً قوياً ثخيناً. رفعت كلابيته فظهرت ساقاه وفخوذه. كانت فخذاه سمينتان مكتنزتان سمراوتان مع شعر مدور كالزوبعة. سرواله الأبيض تحت الكلابية كان يخبئ زبه الثخين. أخرجت زبه من فتحة سرواله. كان زبه أسمراً ذي قبعة جميلة. بيضتاه كانت نافرتين مع تعريجات غامقة مشهية، ولكن لم تكونا كبيرتين. بل الزب كان ثخيناً. عند فتحة زبه كانت نقطة لزجة من عسله ثابته. نزلت عليها بشهوة لألحسها أنا أحب مص هذا اللزج العسلي من الزب. لحس تلك القطرة والتقطت ثمرة زبه بشفاهي. تنهد بااااه أذابتني وقال: شفاهك ساخنة ومشهية.
من ناحيتي كانت شهوتي طالت كل مشاعري. لم أكن أعرف متى سينيكني هذا الزب. وأحس أنني سأتقلد وساماً بنيكته لي. وضعت رأسي عند زبه الواقف وأصبحت أضرب زبه على شفتي وأنا ألعب به. وكل ما لمس زبه شفتي قبلته.
ركن السيارة ولعب بشعري وهو يقول: وصلنا يا قمري وعمري. نزلنا من السيارة ودخلنا منزله. كان منزلاً صغيراً مرتباً فيه ما يكفي لرجل أن يعيش بدفء.
سألته: هنا تعيش أم تمارس؟ أجاب: هنا أعيش. وأنت من سيأتي لأمارس معك.
حضنني وحضنته وبدأ يمصمص شفتي. كان يمص شفتاي بنهم رجل شبق. رجل أطال الجنس فراقه. كان يضمني إليه وهو يلعب بطيزي ويمص شفتاي. كان زبي يحك بزبه وحرارة جسمه وقبلته تزيد شهوتي. من فوق بنطالي كانت أصابعه تبحث عن فتحة طيزي. زبه كان واقفاً مستعداً وحاراً مقبلاً على نيكة. كنت ألعب ببيضتيه ورأس زبه وهو ينيك يدي. حضنت خصره مقرباً زبه إلي. وقلت له: أنت اليوم زوجي. نيكني حبيبي نيكني.
قال: ستظل دائماً زوجتي وحبيبي.
كانت يداه دخلت بنطالي وهو يلعب بفتحة طيزي. وقال لي: هيا لأنيكك. طيزك لا تقوى الانتظار.
رافقني لغرفة النوم. كان كل شيء مرتب. وكان هناك ستيان وكلسون نسائيان زهريان على التخت. قال لي: البس هذه. إنها كانت لحبيبي. وأريد أن تلبسهما لأنني سأنيكك على ذكراه.
قلت له: مقاسهما لا يناسبانني. أنهم بمقاس واحد أقل. قال: لا عليك المهم أن تلبسهما حتى إذا تمزقا.
خلعت ثيابي بلهفة وعندما طلع جسمي الأبيض المربرب صاح: **** على جمالك. من صغرك تغرم الرجال أنت بلوى.
لبست الكلسون والستيان. كانا ضيقان. الستيان الضيق كان مناسباً ليظهر صدري كصدر فتاة. ولكن الكلسون الضيق تمزق قليلاً من طرفه مع ذلك زاد من جمال أردافي. صاح وهو يشاهدهما علي: ما هذا الجمال؟ أنت للنيك لا بد.
كان قد أحضر لي هدية: طوق من الخرز الأبيض وهو يقول: كل نيكة وأنت حبيبي. وضع الطوق حول رقبتي وهو يهزهز زبه على طيزي.
كنت مستمتعاً بدفء وحنان يديه. التفت اخلع ملابسه. وأنا أقبل شفتيه. كانت شواربه تزبد شهوتي عندما تشوك لي شفاهي. أنا أمام رجل ما أروع المشهد. خلعت كلابيته وسترته الداخلية وعندما أنزلت سرواله وكلسونه قبلت له زبه وأنا أقول: كل نيكة وأنت زوجي وحبيبي.
جلس على التخت وجلست بين فخذيه. أقبل تمرة زبه وألعق رأس زبه بلساني. أضرب زبه على خدي وشفتي وأجعل زبه يدور على وجهي.أنزل وألعق بيضاته وتحت بيضاته وأحاول أن أدخل كامل زبه في فمي وحلقي. أقبل فخذاه وأنزل وأمص زبه.
قام من التخت وأنا راكع كعبد أمام زبه. مسك رأسي وهو يرهز نيكاً بفمي.
ويحاول أن يضغط رأسي على زبه. كنت بين الاختناق والشهوة ابلع زبه بحرفة. حتى صار زبه ثخيناً وقوياً.
قال لي: اصعد على التخت لا بد أن أنيكك.
صعدت التخت ورفعت ساقاي حضن ساقاي وهو يركز زبه في فتحة طيزي. كنت أحس بالشلل وهو يدخل زبه فيني. تأوهت وشهوتي سبقتني بقبول زبه وأنا أقول: أدخله نيكني...نيكني...
بدأ ينكح ويرهز ويمخر وأنا تحته رافع ساقي اتأوه وأرغب بالمزيد. بدأ يعجل في نيكته وينيك بقوة وخفة. لم أتوقع أن رجلاً في سنه ينيك بهذا المقدار. دون شك أن مهارته وخبرته بالنيك كانت ملحوظة. وعندما أحس بقرب فيض سائله المنوي أخرج زبه وبدأ يخضه وهو يطلب مني وهو يلهث أن أقترب بصدري نحو زبه. فعلت كما طلب وبدأ يفرك زبه وهو يضرب زبه على شفتاي. وبعد قليل صرخ تأوهاً وهو يقذف على صدري. كانت عيناه مغمضتين وزبه يقذف بسائله على صدري. اثنتان ثلاث قذفات ثم فتح عينيه وبدأ يفرك زبه ويمسح سائله على صدري وستياني. كنت أذوب وأنا أخض زبي حتى قذفت أنا أيضاً من المتعة.
كنا متعبين ومستمتعين. استلقينا جنب بعضنا على السرير، خالعين ملابسنا، خالعين همومنا. كنت لا زلت معجباً بنيكته وزبه وكنت ألعب برقة بزبه الذي كان قد ارتخى. قلت له: هل تشرب حبوب فياغرا؟ زبك قوي.
قال: لا. إنها الشهوة. 20 عاماً على نيكتي الأخيرة لحبيبي.
قلت له: ما الفائدة أنا وأنت اليوم كنا خائنين. أنت خنت حبيبك وأنا خنت والدي.
قال: أنا لم أخن حبيبي معك. سألته: ولكن ماذا تصف هذا؟ مصيت زبك، ألبستني ملابسه الداخلية، نكتني، وقذفت على صدري وتلوث ستيانه من سائلك بعد نيكتي؟
قال: أنا كنت أساعدك. قلت: تساعدني؟! أنت خنت حبيبك. قال: كن متأكداً لست أنا من يخون.
قلت: إن كنت لا تعترف بسهولة فأنا اعترف. نعم أنا خنت أبي. كنت قد وعدته ألا ينيكني أحد إلا هو، حتى قبل أن يموت بأربعة أيام وهو ينيكني طلب مني أن أعده ألن ينيكني أحد بعده. ولكن ها أنذا خنت في يوم دفنه جريت وراء شهوتي لأنتاك من صديقه الذي أراد أن يثأر منه.
ضحك ومصمص شفتي وقال: أنت عسل. سألته: ألن تخبرني لماذا صفعك أبي؟
قال: أبوك لا يتفهم أمر شهوة الرجال. هو يظن أن الموضوع هو عادة يمكن تركها. لا يعرف أنها من صميمنا.
قلت له: هل كان يعرف أنك تنيك الشباب؟
قال: بالتأكيد يعرف. لا أسرار بيننا.
قلت له: ولكن لماذا يصفعك وينهرك عن اللواط إذا كان هو نفسه قد مارس اللواط معي وناكني؟ كيف أنه يمنع صديقه عن اللواط بينما هو الذي استدرجني للواط وناكني في فراشي. وهو الذي كان يفعل المستحيل ليخلي البيت ليبقى معي يمصمص فيني وينيكني مثل زوجة ثانية؟
قال: أنت لا تعرف أبيك!!
قلت: كيف عرفني؟!
قال: هو كان ينيكك لأنه كان يريدك أن تبتعد عن خضر وفايز وعمو رضا. كي لا ينيكوك. هو كان ينيكك ليحفظك منهم.
انصعقت عندما سمعت هذا.
قلت له: وهل كان أبي يعرف أنني كنت أنتاك من ثلاثة رجال؟؟؟؟؟؟
قال: نعم كان يعرف. لذلك كان ينيكك كي تبتعد عنهم ويحفظك.......
الجزء الخامس
كانت الحقيقة صادمة لي. أبي **** بي وناكني ليحميني من الانجراف بالنيك مع خضر وفايز وعمو رضا. أبي يتحدى قيمه ومبادئه ليحمي سمعتي من أزبار الرجال الذين تناوبوا على نيكتي.
أنا الذي كنت أظن أن والدي منفتح تجاه شهوة الرجال، وأني اكتشفت بأنوثتي عالمه الجنسي الخاص. أنا الذي ظننت أنني كنت محظوظاً لأني من بين أخوتي كلهم حظيت بزب والدي، أنعم بنيكته ومصمصة زبه ولسانه. كنت أظنني زوجته الثانية وضرة جديدة لأمي. كنت أظن نفسي ذكياً في الجنس لدرجة أنني أيقظت شهوته تجاه الشباب وجعلته يبوح بشهوته لطيزي. كنت أظن أنني بكامل السرية أتناوب على أربعة رجال وأربعة أيور. كيف تغيرت بلحظة ما ظننتها حقائق. وإذ بي أنا الولد المنتاك المنجرف نحو الزب والعير، وأبي يحاول سحبي من طريق الشرمطة.
كان ذلك قبل 4 سنوات في الصيف عندما لاحظت أن والدي بدأ يضرب طيزي وهو يمزح. كان عمري 14 سنة وجسمي المربرب الأملس الأبيض بطيزي الكبيرة المدورة. كنت لا أشك أنه يحبني، فهو لطالما أحبني. أنا ثاني أولاده وكان يعاملني منذ طفولتي بنعومة وكذلك أمي. أبي كان يعجبني وهو مثلي الكبير. كنت أحب فيه طبعه وحنانه. هو كان 177 سم ووزنه 74 كغ اسمر وذي شوارب خفيفة. على الرغم أنني أحب الرجال السمان إلا أنني أحبه لأنه والدي.
كان يمزح معي كثيراً، لكن في صيف ذلك العام لاحظت أنه يضرب طيزي كلما مزح معي وهو يشتمني مع ضحكة خفيفة ويقول: يا عرص!
كان يعجبني ذلك أن يضرب طيزي ويشتمني. كنت ازداد دلالاً وغنجاً وذلك كي يضربني مرة أخرى.
وصرت تدريجياً أرغب أن يضرب طيزي في كل موقف. كنت أخفف دمي وأعمل مقالب وأجاوبه بغيظ فقط ليضربني على طيزي. كانت ضربته تيقظ شهوتي. وكنت أحياناً عندما تشتد شهوتي من ضربه لطيزي أذهب إلى الحمام لأفرغ شهوتي وأنا أمارس العادة السرية.
حتى جاء يوم الجماع معه. كان أطيب يوم في حياتي. كنت عروس جديدة لزبه. كان في الصيف عندما الجميع خلدوا للنوم على السطوح إلا أنا نمت في الغرفة. كنت لابساً شورطي الأزرق النيلي وتفاصيل طيزي ظاهرة حسب ما حكى لي والدي. وهو قال لي أن ربع طيزي كانت خارج الشورت. كنت نائماً بينما التلفاز كان يعلن نهاية الإرسال. جاء أبي ليجدني نائم على بطني وربع طيزي ظاهر من الشورت وأنا أشخر.
استلقى جنبي وبدأ يلعب بشعري ويقبل رقبتي وهو يقول: حبيبي ألن تنام في فراشك؟
أفقت وإذ بي بين أحضان أبي. كان تماماً مستلقي جانبي من ورائي وأنا أشعر بأنفاسه وجسمه. لم أتحرك عجبني الموقف وكنت شديد الحساسية والرغبة أن يقرب زبه من طيزي. أن أشعر أن زبي يلمس فخذي أو طيزي. ولكنه كان مبتعداً قليلاً. أعرف نفسي مراهق يحب الرجال ويعشق العير. يتمنى زب الرجال على أطيب حال. ولكن كيف سأقنع أبي أن ينيكني. ولكن بدأ هو باستدراجي. قبل رقبتي ثم كتفي ثم ساعدي ثم يدي وثم إلى ظهري العاري لينتهي وهو يقبل ذلك الجزء العاري من طيزي.
كنت في غاية الشهوة أذابني بقبلاته. لم يوقظني فحسب بل هيجني.
بدأ يقبل طيزي من فوق الشورت ويفركها ويعجنها وهو يقول: ها حبيبي هل ستقوم؟
أنا كنت أحب أن أطيل النوم ليلعب بطيزي أكثر. وبالفعل كان يقبل طيزي ويعجنها بأصابعه ويقول: طيزك كبرانه وصايرة حلوة.
كلامه شوقني واستفز شهوتي. ما كان منه إلا أن أنزل شورتي وكلسوني وظهرت طيزي كاملة أمامه. نزل على طيزي وبدأ يقبلها ويلحسها ويلعق فتحة طيزي ويلعق ما بين خصيتي وفتحة طيزي.
كنت هايج عالأخير. وزبي قام وبدأت أفرك زبي بالفرشة وهو يلعب ببخش طيزي ويلعقه ويعجن أردافي.
قال لي: طيزك ممتعة.
خجلت ولم أعرف ماذا أجاوب. سألني: أعرف أنك تطلب أن أنيكك. ولكن قد يأتي أحد من أخوتك في غفلة منا. لذلك تعال لنذهب بالسيارة لمكان نائي وأنيكك هناك.
طربت لكلامه. كان ساحراً. سأنتاك منه. سأكون عروسته وبنوتته. قمت وعدلت من ملابسي بينما هو ذهب ليهد السيارة. ركبت السيارة إلى جواره أما أمي فلما جاءت تسألنا إلى أين أجابها والدي: سنطلع مشوار ونأتي بعد قليل. لم تكن تشك أمي في الأمر. لم يخطر لها أن أبي سيخونها وينيكني. أن أبي سيجعلني زوجة ثانية سينيكني بالتناوب معها.
كنت خايف ومهتاج وفرح ومتحمس في ذات الوقت. شغل محرك السيارة وسرنا باتجاه الحقول. كانت السيارة تتراقص في الطريق وتعلو وتنخفض وهي تسير على الأرض غير المستوية. كان المقعد يهتز من تحتي مما يجعل المتعة تزداد بي. قال لي والدي: هذا الذي بيننا سر. لا أحد يجب أن يعلم. قلت له: نعم.
قال: إذا علم أحد سأعاقبك. وإذا كتمت السر سأنيكك دائماً. قلت له: لا لن أخبر أحد.
قال لي: هل يعجبك الزب والمص؟ هززت له رأسي بخجل. وسألني: يعجبك أن تنتاك؟ قلت له: أي وضحكت. ضحك هو أيضاً. وقال: لا تخف مني. أنا من اليوم سأنيكك. وسأنيكك ولن أجعلك تحتاج لزب أحد. ولا أن تشتهي زب رجل آخر.
كنت أبتسم وأنا أفرح في نفسي أني كسبت زباً جديداً. بذكاء تمكنت أن أضيف زباً جديداً إلى قائمتي. لأن فايز لا يرضى أن ينيكني دون مقابل. أحياناً كثيرة يطلب مصروفي الشخصي. مع أن نيكته جميله وزبه طيب. زبه مالح وطيب. ولكن نيكته تكلفني. وعمو رضا ينيكني بالكاد. هو يعجبه فقط أن أمص زبه وعندما أرجوه أن ينيكني لا يفعل. حتى أبكي وأصرخ وأترجى وأهدد بالانتحار ليقوم بنيكي. أما خضر لأنه ملعون أخشاه. فهو قد صورني فيديو وهو ينيكني. أخاف منه أن يفضحني لكني ألجأ إليه لأني لا أقوى بلا ممارسة.
أخذني والدي إلى الحقل هناك كان قد عمر غرفة صغيرة من القصب والقش. دخلنا الغرفة وكان هناك قد فرش حصيرة وعليها مخدة. قال لي هيا لنخلع ثيابنا.
بدأ بخلع ملابسه وأنا أيضاً خلعت الشورت والبلوزة القصيرة. لما شاهد جسمي الأبيض المربرب قال: يا ابني احرص على حالك لا تعطي طيزك للآخرين.
قلت له: لا يا أبي لن أفعل أعدك. تقرب مني ومصمص شفتاي. وقال لي: هيا! طوبز لأنيكك.
ركعت على الحصيرة وأنا مطوبز له وقف وراء طيزي وأدخل زبه. بدأ يدخل رأس زبه قليلاً قليلاً.
كنت أذوب فرحاً. أبي ينيكني. كنت من أسعد الشراميط من أسعد القحبات من أسعد المنتاكين. يا أبي سأكون زوجتك، عروستك، بنوتتك، شرموطتك، قحبتك. كما تريدني أن أكون سأكون.
كان ينيكني بثقة وبركازة. وأنا كنت أتأوه كقطة.
ناكني بثلاث وضعيات. طوبزني وناكني. رفع ساقاي وناكني. واستلقى جانبي ورفع ساقي وناكني. حتى أفرغ سائله في طيزي.
كنت مبسوط جداً. سائله المنوي يعبئ طيزي. لا أجمل من أحساس دافئ من السائل المنوي في فتحة الشرج.
كان جسمي متعب وتعرق من النيك. وكذلك أبي كان يتعرق من النيك. استرخى جانبي واسترخيت جانبه.
وهو يقول: سأنيكك كلما أحببت وكلما اشتهيت. ولكن لا تعطي طيزك للآخرين. هل ستوعدني بهذا؟
أجبته: أعدك!
مصمصني من فمي وقال لي: لنرجع إلى المنزل.
ضرب على طيزي وقال: هيا يا عرص!
ضحك وضحكت.
وعدته واليوم خنته. ها أنذا مستلقي إلى جانب صديقه وسائله المنوي على صدري يسيل. وأنا ألعب بزب صديقه. سألني: بماذا تفكر؟
جاوبته: كيف عرف والدي أن هناك ثلاثة رجال ينيكوني؟
قال: هو فقط عرف أن هناك اثنين ينيكوك. خضر وفايز.
سألته: ولكن أنت قلت أن أبي كان يعرف أن عمو يحيى كان ينيكني؟!!
قال: نعم كان يعرف. أنا صادق معك. هل تعرف لماذا؟
سألته: لماذا؟ كيف؟
أجاب: لأن أبيك هو الذي قد أرسل وحرض عمو يحيى لينيكك.
أبي... أبي يحرض عمو يحيى لينيكني....
الجزء السادس
لا يصدق أن أبي هو الذي حرض وطلب من عمو رضا أن ينيكني. اسمه الحقيقي رضا رجل في ال43 من عمره, رجل ذو تأثير كبير على الآخرين. وقور وجليل. يبدو كلاسيكياً جداً ومن الصعب تليينه. بعض رجال القرية ينادونه رضا والبعض الآخر يحيى. ما كان يشدني إليه هو غموضه. عندما تنظر إليه تحس أنه يناديك لمتعة محرمة. بين الحلال والحرام. بين القبول والرفض. بين المصمصة والنيك. هذا ما يشدك. تخاف أن تطلب منه أن ينيكك, بينما تحترق من الشهوة لشوقك لزبه. شفتاه الممتلئتان, صلعته اللامعة, كرشه الممتلئ قليلاً, عيناه العميقتان السارحتان, وثيابه الرسمية. عندما يجلس ويفشخ فخذيه كنت أتوق أن أجلس بينهما. أو أن أجلس على الأرض مقابل زبه, ورأسي بين فخذيه. لكن من الصعب تليينه. كان مثل حلم. كان مثل شهوة مؤجلة. حتى بعد أن حصلت منه على المتعة لم يكن من السهل استدراجه لينيكني. كان يرضى أن أمص زبه, بينما كنت أعاني وأبكي وأهدد حتى يقبل أن يدخل زبه في طيزي. كان مجرد حصولي على علاقة جنسية معه اعتبره أعظم إنجاز في سيرتي الذاتية. عندما ناكني أول مرة أردت أن أركض في كل القرية وأنا أصيح: ناكني, ناكني, ناكني عمو رضا, يا عالم يا ناس, لقد رأيت زبه, لقد دخل زبه في طيزي. كيف لي الآن أن أتقبل حقيقة أن والدي هو الذي طلب من عمو رضا/ عمو يحيى أن ينكني ويمارس معي. كيف لي أن أتقبل أن حتى ما اعتبرته أكبر إنجار في حياتي الجنسية هو هباء.
نهضت عارياً من السرير حيث كنت جالس جانب هذا الرجل الغريب الذي ما انفك يسرد لي الحقائق ويقلب لي أحداث حياتي. وقفت عارياً عند الباب بينما هو كان ما زال مستلقياً يلعب بعيره على السرير.
سألته: وما الذي يدفع والدي ليفعل ذلك؟
أجاب: ليحميك أيضاً. لسببين: الأول: ليفي بحاجاتك الجنسية ومتطلباتك الجنسية المتكررة. أبوك لم يكن إنساناً شبقاً. كان يكفيه أن يمارس الجنس مرة واحدة في الاسبوع وكان يفضل مرة واحدة كل اسبوعين. كان من الصعب عليه أن يوافق ويوازن بين حاجاتك الجنسية وبين حاجات أمك الجنسية. ولأنك لم تكن تكتفي فقط بأن ينيكك أبوك, وكنت تلجأ لخضر وفايز خلال الاسبوع. كان لا بد أن يستعين بأحد جديد بحيث يغنيك عن خضر وفايز وتقلل عبأ نياكتك عن أبيك.
السبب الثاني: هو لا يحب علاقات المحارم. كان مجبوراً أن يمارسها ليضبطك, وينقذ سمعته في القرية. ولكن هذا ما كان يسبب له النفور. لأنه لا يحب ممارسة الجنس مع أولاده.
سألته: ولكن لماذا لم يكن يريد أن أكمل ممارسة الجنس مع خضر وفايز؟
أجاب: خضر إنسان أنت تعرفه. لا يكف عن تسجيل فيدويات جنسية لك. وقد يستعمل هذه الأفلام في ابتزازك مستقبلاً. هو شخص ليس له صاحب. وفايز لا يقبل إلا بالنقود. ممارستك مع فايز كأنه قمار. كما أنه مستعد ليفضحك من أجل النقود.
قلت له: أنا فهمت أن خضر وفايز كانا خطيرين علي, ولكن لم يكن مجبوراً أن يطلب من عمو رضا أن يكون نياكي. ما معنى أن يسلمني إلى زب جديد؟
أجابني: رضا إنسان حكيم ووقور, ولا أحد يشك به. وليس له أي رغبة في نيك الشباب, وهذا ممكن أن يقلل من ممارساتك تدريجياً إذا ارتبطت به وأحببته. كما أنه يعرف الحدود في العلاقات. وليس رجلاً من نوع خضر ولا فايز. كان يلهيك معاه ويعلمك في ذات الوقت.
سألت: ولكن ما الذي يضمنه ألا أترك عمو رضا وأبدأ بالبحث عن رجل جديد؟
أجاب: هكذا كان الحل المتاح, ووطبعاً لم ينفع, لأن علاقتيك مع خضر وفايز لم تنقطع, وصرت تنتاك من أربعة رجال. كان جدول طيزك الاسبوعي مليئ بالعيور.
قلت: وهذا ما كان. كنت في قمة سعادتي عندما كان عمري بين 14-16 سنة. كنت كل يوم مع زب جميل أنتاك منه وأرضعه وألعب به وأنبسط.
سألني: احكيلي كيف طلب منك عمو رضا أن ينيكك, كيف آلت الأمور بينكما من مص الزب للنيك؟
بدأت أتخيل وأشرح وكنت أحاول أن أجد التفاصيل التي من الممكن أن يكون هناك أثر لوالدي في دفع عمو رضا لينيكني.
كان ذلك عندما كان عمري 14 سنة أيضاً. كان الجو صيفاً وكنت في بيت فايز ألتهب من الشهوة. كنت يومها طلبت من فايز أن ينيكني, ولكنه طلب مني كامل مصروفي. ولأنني رفضت قال لي: لن أنيك ببلاش. قلت: ما الحل أنا مشتهي زبك وأبي اليوم لم يعطيني المصروف, قال لي: حسناً أحضر لي قنينة عطر أبيك. قلت له: كيف؟ أبي سيعرف وهذه فضيحة لي. كيف لي أن أسرق قنينة عطره؟ قال لي: دون قنينة عطر, لا حصة لك اليوم في زبي.
قال لي ذلك وهو قد أخرج زبه. يلعب به أمامي وهو يقول: هيا يا شاطر! احضر العطر لأنيكك. ألم تشتاق لزبي؟ زبي حاضر لشفتيك وطيزك.
كنت أحترق من الشوق والشهوة. طلبت منه ولو مصة زب واحدة, قبلة بريئة لرأس زبه, ولكنه رفض. أخفى زبه عني وقال بلهجة قاسية قليلاً: هيا احضر العطر لأنيكك لا تعطلني!
خرجت من عنده والشهوة استبدت بي. كيف سأسرق عطر أبي؟ يبدو الطلب صعباً. ولكن شهوتي القوية اليوم للنيك تؤلمني. أريد أن أنتاك بأي ثمن, بأي شكل. خضر قد سافر إلى المدينة وسيبقى هناك 3 أيام. أما أبي فقد وعدني أن ينيكني يوم السبت. واليوم هو يوم الخميس وأريد أن أنتاك كمثل أي أنثى. لي حقي أن أنتاك, وأرضع الزب الذي أشتهيه. ليس لي نقودي الخاصة لازلت أخذ المصروف من أبي. لو كان لي راتباً لذهبت إلى المدينة واشتريت العطر الذي يريد بأي ثمن يريد لينيكني. حتى إن طلبت من والدي أن يعطيني نقوداً للعطر, سيستهجن الطلب ويرفض. من الصعب سرقة العطر. ومن الصعب إقناع فايز بالنيك دون العطر.
عندما خرجت من بيت فايز كنت مثل تائه, لا أعرف الوجهة ولا أعرف ما العمل. دموعي كانت على عيوني. سرت بسرعة كي لا يراني أحد ولكن إلى أين كنت أسير لا أعرف. لم أنتبه أن عمو رضا كان يراقبني. بعد مسافة رمية حجر قررت أن أذهب باتجاه النهر الذي يحاذي القرية. كنت أسير مسرعاً والدموع أغرقت عيوني وخدي. عندما وصلت للنهر. جلست أبكي وأرمي الحجر بالنهر. لا بأس لي. لا إمكانية أن أقنع حتى والدي أن ينيكني, لا زلت أخجل من إفصاح شهوتي المستفيضة له. ولا إمكانية أن أقنعه أنني أريد أن أعمل. كنت أعتقد أن مشكلتي ستنتهي إذا حصلت على راتب وكسبت من العمل. عندها أستطيع أن أوفي كل متطلبات فايز لينيكني. كنت أحب فايز جداً. لأنه يتفنن بالنيك. هو ليس مثل خضر. خضر تحسه جامداً. ينيكني وهمه كل همه هو الكامرة والتسجيل. وأحياناُ يفسد المتعة وهو يزبط اللقطات ووضعيات الكامرة. أما فايز ما أرهبه. عندما ينيك يرضي كل الأنوثة في داخلي. يعتني بي مثل قحبته, وشرموطته الغالية. لكن مشكلته هي الطمع, النقود, المال. لو أعثر على كنز سأعطيه وأشتري زبه لي.
في دوامة فكري هذه وبكائي عند النهر. أحسست بتقرب شخص. جلس جانبي. من عطره وهدوئه عرفته. هو عمو رضا. أحسست بالخجل. عمو رضا إنسان هادئ وزين. يحتاج لمعاملة خاصة من الناس لطبعه الخاص. الكل يحترمه ويقدره. سألني: تجلس وحيداً وتبكي؟ ما الأمر؟
جاوبت: أمر ما يشغلني ويحزنني. سألني: هل لي أن أعرفه كي أساعدك؟ جاوبت: صعب أن أشرحه لك. سأل: هل هو بذلك الصعوبة حتى أنني لا أستطيع أن أفهمه؟ جاوبت: لا. ليس هذا ما أقصد. ولكن ما أقصد أنني أجد أنا صعوبة في الحديث به.
حضنني وقبل عيوني وهو يقول: لا تبكي حبيبي. دموعك غالية, وأنت صغير, الحياة أمامك. أحياناً الحياة تكون صعبة ولكن لا تهتم, لا بد أن تسير الحياة. قل لنفسك دائماً أن هذه ليست النهاية.
كلامه كان ممتلئاً بالحنان. أحسست معه بالدفء. ولكن كان غائباً عني كيف يمكن أن تتطور العلاقة من مواساة إلى جنس. سألني: هل تأتي إلى النهر دائماً. أجبته: ليس كل يوم. ولكن لا بد أن آتي. سألني: هل تحب الطبيعة؟ قلت له: أحبها. قال: وأنا أحبها كثيراً, كما أنني أحببت عينيك. ضمني من كتفي إليه وأصبح وجهي قريباً إلى وجهه, تقابلت عيوننا, وتقابلت شفاهنا. أحسست بلمسة في داخلي كأنهار من ماء اللذة تتدفق في أحشائي. شفاهه قريبة كفاكهة محرمة. هل يريد أن يقطف قبلة؟ هل أبدأ أنا بقطفها؟
هو رجل غامض ولا أعرف حدود المتعة عنده, أخاف أن أبادر فأفسد كل الأمر وأفتضح. وأخاف أن أفقد الفرصة إن لم أبادر. انتظرت على شهوتي.
قال لي: أحببت عينيك, هما مثل عيون الحور, ووجهك أمرد جميل.
كنت أذوب ولكن كان علي أن أنتظر منه أن يبادر, لكن لم يفعل. ظل ينظر في عيني حتى ذبت, استندت على كتفه هرباً من أن يفتضح شهوتي في عيوني. أسندت رأسي على كتفه وشفتاي كانت تطلب قبلة واحدة لتدب فيها الحياة. حرك رأسه ناحية رأسي, وصارت شفتيه على ملامسة لشفتي وهو يقول: شفتاك وعيناك عسلتيان. عيناك فيهما شوق كل العاشقين, وشفتاك فتنة.
كانت شفتيه تلامس شفتاي, وفاضت في داخلي مخازن الشهوة, قبلت شفتيه برقة وبادلني القبلة, وبدأنا نمصمص شفاه بعضنا. كاد زبي يمزق شورتي الأزرق. كان منظره واضح أنني أشتهي أشتهي الجنس. أسندني على ضفة النهر على العشب وهو يمصمصني ويده تلمس قضيبي النافر. مددت يدي على زبه أفرك به, كان زبه أيضاً نافراً. مهارته بالتقبيل والمصمصة تجاوزت كل الرجال الآخرين حتى أبي لم يكن ماهراً في التقبيل كمثله.
يده امتدت أسفل الشورت يضغط على بخش طيزي. تسللت يده إلى داخل كلسوني, وبدأ يغمر يده ليصل إلى بخشي حتى بدأ يلعب به وهو يمصمص شفتتي ويلتهم فمي بين شفيته. كانت أصبعه الكبرى تشق طريقها في وتلهو على بخشي وهو يهزها على فتحة طيزي. مستمع كنت ملهوفاً على ممارسته.
توقف قليلاُ من المصمصة وهو يلعب بفتحة طيزي سألني: هل ترغب أن أنيكك؟
قلت له: متل ما تريد عمو, أنا خادم زبك.
قال لي: هيا لنختبئ خلف تلك التلة, هناك لن يجدنا أحد.
قمنا وقصدنا التلة. لم أكن مصدقاً ما أنا عليه وما أنا فيه. كنت قبل قليل أتضور جوعاً لزب ينيكني. وكنت بلا أمل. والآن معي رجل لا يتوقع أحد أن لديه مشاعر, وها هو يطلب أن ينيكني. يمصمصني كأني أنثاه الوحيدة وسينيكني كأنثاه الوحيدة.
كان بخش طيزي مثل نار مبسوط أنه يلتقي بزب جديد. لم أكن مصدقاً أنه هو أيضاً رغم طقمه الرسمي كان يمصمصني ويلعب بزبي وها هو يسير أمامي نحو التلة وقد نسي زبه إلى خارج بنطاله. لأنني خلال مصمصته كنت قد أخرجت زبه من السحاب.
عندما وصلنا للتلة نظر متفحصاً للمكان حولنا, وبعدا قال: تعال هنا وأخفي نفسك.
هناك خلف صخرة جلست وسألته: كيف تريد أن نفعل؟
قال: تعال مصه حتى يقوم جيداً ولكن لا تقوم كي لا تبين من الصخرة, أنا سأظل واقفاً وأراقب.
ركعت أمامه مقابل زبه وبدأت بلحس رأس زبه. أقبل زبه وألعب به, وبدأت أمصه وأرضعه, وهو واقف وينيك فمي. وبدأ به يصير صلباً وقاسياً. بينما كنت أرضع زبه كنت ألعب بزبي وببخش طيزي.
ثم طلب مني أن أطوبز ليطلع فوقي ينيكني.
فعلت كما أراد, وكنت في غاية الفرح. اليوم أصحبت صاحبته, صاحبة هذا الرجل الغامض الساحر. لم أصدق أن زبه دخل طيزي, وبدأ يرهز زبه في داخلي. كانت أنفاسه وهو ينيكني تزيدني متعة. بينما أنا أتأوه وأخفض صوتي خشية أن يحس بنا أحد.
كان ينيكني وهو يقول: طيزك متعودة على النيك يا ولد. طيزك لينة مثل اللبن.
وظل ينيكني, وأطال في نيكي. عمو رضا لا ينزل بوقت قصير. وهذا ما كان يعجبني في نيكته. كان ينيك ما يقارب 15 دقيقة من الرهز المستمر. بالرغم أنه لا يشرب الحبوب, إلا أنه مبطئ في الإنزال.
طان يقول: خسارة ألا سرير هنا كنت سأنيكك بوضعيات مختلفة. أنت مثل القحبة يا ولد. طيزك طيز القحاب.
وفجأة بدأ يمخر وصاح: اااااه اااااه وهو يعبئ طيزي من سائله. قام من طيزي وبدأ يمسح زبه بمنديل زهري اللون. بينما أنا قرفصت لينزل سائله من طيزي بسرعة. كان سائله يتقطر من طيزي على التراب. قال لي: خذ حفنة رمل وافركها على بخش طيزك.
فعلت كما أشار. أخذت حفنة تراب وفركت بخش ظيزي. نفضت التراب من ركبتي ومرفقي.
قال لي: اذهب إلى البيت بسرعة. لا تقل لأحد. ليكن الأمر سراً بيننا.
هززت رأسي موافقاً. وركضت للمنزل. كنت في غاية السعادة, كنت أريد أن أصيح للجميع: يا أهل القرية يا عالم أنا انتكت من عمو رضا. زب عمو رضا طيب ولذيذز
سعادتي فاقت حضوري وفرحي. لو ناكني كل يوم هكذا لن أحتاج لفايز بعد اليوم ولا لخضر. وسأقلل علاقتي الجنسية بأبي. كنت أفكر أنه من الصعب علي رفض طلب أبي بنيكي, كنت أفكر أنني سأقبل بالطبع إذا طلب مني. ولكن الأمور لم تسر كما توقعت. كان يؤلمني أنه لا يرضى دائماً بنيكني, كنت أطلب وأتوسل وأبكي واشقى لينيكني. وأحياناً كان يكتفي فقط بأن يوافق أن أرضع زبه. لم أستطع أن أكف عن تلبية طلبات فايز لأحصل على نيكة ولا من كامرة خضر لأحصل على لقطة نيك بمونتاجاته المستمرة.
ولكنها كانت سنين جميلة في عمري. كنت أتردد بين أربعة عيور لرجال مميزين في حياتي.
وها أنا اليوم في غرفة نومك عاري أنظر زبك وأشتهي النيك من عير جديد. بعد أن خسرت زب أبي.
قال لي: قصتك جميلة مع زب عمو رضا.
هنا انتبهت وقلت له: صحيح, أنت قلت لي في بداية حديثك, أن والدي كان يعرف أن خضر يسجل فيديوات جنسية معي وأنه قد يستعملها في ابتزازي مستقبلاً. كيف عرف والدي بذلك؟ وكيف أنت عرفت بذلك؟
ضحك وقال لي: تعال لأريك ما لا تعرفه. قام من التخت وهو عاري وزبه يتدلى عند فخذيه. ذهبت إليه وهو يحاول أن يفتح جاروراً مقفلاً. فقتح الجارور وشاهدت ما لم أتوقعه مطلقاً طيلة حياتي...
قال لي: ها هنا كل سيديات أفلامك الجنسية مع خضر, وهذه هنا كل الأشياء التي كنت تسرقها من البيت لينيكك فايز, حتى مصروفك الشخصي الذي كنت تعطيه لخضر مقابل أن ينيكك...
شهقت من المفاجأة, ما هذا؟ ما الذي يحدث؟
الجزء السابع
الجارور مفتوح أمامي وهو مليء بأقراص السيديات وكيسين من النقود وأغراض متفرقة كنت قد سرقتها من المنزل لأعطيها لفايز مقابل أن ينيكني. لا يمكن أن أصدق ما رأته عيناي. مصاصة أخي الصغير, كنت قد سرقتها بناء على طلب فايز, كي أمصها عندما ينيكني وأنا أتأوه. كلسون أبي, فقد أراد فايز أن ألبس كلسون أبي وهو ينيكني ثم يقذف عليه ويمسح زبه به. كيف لهذا الرجل أن يجمع تاريخي الجنسي مع الرجال في جارور منزله ولماذا يفعل ذلك؟
قال لي: لديك المئات من الأفلام الجنسية مع خضر, وهذا كيس نقود مصروفك الجنسي الذي أعطيته لخضر كي تحصل على بعض أفلامك الجنسية التي صورك وأنت تنتاك منه. وهذا كيس نقود ثاني لمصروفك الذي أعطيته لفايز مقابل أن ينيكك. أغراضك المنزلية كثيرة. حتى عطر أبيك سرقته في النهاية لتعطر زب عشيقك فايز لينيكك.
سألته: وهل أبي كان يعرف بهذا الجارور؟
أجاب: لا! لكنه يعرف انك تسرق لتنتاك وأن خضر يسجل أفلام جنسية معاك.
سألته: وكيف حصلت على كل هذا؟
أجاب: اشتريته. دفعت الكثير لأحصل عليه.
سألته: لماذا؟
أجاب: كي أساعد أبيك في حمايتك. وجود هذه الأغراض لدى خضر وفايز يعرض سمعتك للخطر. وهذا ما لا أريده وكيف لا يريده أبوك.
سألته: أنا أعرف أن خضر وفايز فقط يقصدان المصلحة الشخصية وأفهم أن أبي يريد مصلحتي, ولكن ما السر رواء اهتمامك بي؟
أجاب: السر هو لمثل هذه اللحظة. كي تعرف أنني أحميك وأنني أحبك ومخلص لك.
كنت جالساً جواره على الأرض عارياً ما عدا من الستيان الزهري. هو كان عارياً أيضاً. تقرب مني مسك يدي ووضعها على زبه وقبل شفتي.
سألته: وما الذي يدفعك أن تحب شخصاً خائن حتى لأبيه, شخصاً يعد أبيه ألا أحد ينيكه غيره, مع ذلك كان ينتاك من ثلاثة آخرين, وأنه يوم دفن أبيه ينتاك من صديقه؟
أجاب: يكفي أنني مخلص لك. وأنا واثق أنك ستكون مخلصاً لي. تعال لنشاهد أول نيكة لك مع خضر. كنت صغيراً وخجولاً.
أخذ أحد السيديات الحمراء وأخذني بيدي نحو السرير. استلقينا. هو قد وضع جهاز مشغل الأقراص جانب السرير. وضع السي دي داخل المشغل, وشغل التلفاز. حضنني وأصبح رأسي قرب شعر صدره الفضي. كان الفيلم يعرض مشهد السرير. هو سرير خضر أعرفه. ثم ظهر خضر وهو يحاول أن يعدل وضع الكامرة كعادته. ثم ناداني: تعال لا تستحي. وهنا ظهرت أنا كنت خجولاً ولكن مصمماً أن أتعلم الجنس كما كنت أحسب. قال خضر: تعال حبيبي! أنت تريد تتعلم تصير زلمة؟ أجبت: أي. سألني: أنت تحب تتعلم شلون الوحدة لازم تمص زب جوزها؟ وشلون لازم تطوبز لتنتاك؟ أجبت: أي. سألني: أنا اليوم أعلمك. كل شي أقولك عليه ساويه لتصير زلمة وتنيك النسوان باحترافية.
بدأ خضر يعلمني أول درس في رضاعة الزب بحجة أنه يجعل مني رجل يعرف الجنس ويبرع فيه. كان يعلمني كيف أبوس الزب, وألحس بيوضه, وأضرب الزب على شفتي, وألعق رأس الزب, وأمرر الزب على عيوني وشفتي وكل وجهي. كان يقول: أمسك الزب بإيدك بوس راسه, وقربه على شفايفك, وحرك رأس الزب على شفايفك. اضرب راسه على شفايفك وعلى خدك, بوس بيوضه, والحسها بلسانك, اطلع عالزب, دخل راسه في فمك, مص بس راسه, لا تكز باسنانك. بس دخل الزب جوا فمك. حرك راسك بسرعة. واضرب الزب على شفايفك قوي.
وما كان مني إلا أن أعمل حسب إرشاداته حتى يكافئني بالقول: أنت ولد بلوى تتعلم بسرعة. ثم طلب مني أن أطوبز وأحرك طيزي يمين وشمال كي أثير الشهوة. ثم أدخل إصبعه في بخش طيزي وهو يقول: حرك حالك يمين ويسار لتحس اصبعي يفوت جوا طيزك. وعندما أحسست أن أصبعه دخل قال لي: شاطر دخلته يا بلوى, أريد منه تحرك طيزك لفوق ولتحت حتى يدخل كل أصبعي جوا طيزك, حاول تدخله كله يا بطل. وأنا كنت أتألم لكن كنت أعمل حسب إرشاداته لأنني لا أريد أن أكون ناقصاً كنت أريد أن أكون رجلاُ أتعلم وأبرع في الجنس.
وعندما أحسنت صنيعاً ودخل كل اصبعه في طيزي قال: شاطر أنت ولد بلوى, أنت تتعلم بسرعة ورح تصير زلمة ولا كل الزلم. وأحسن من هذا الولد نمورة.
هنا أحسست أن هذا الرجل الغامض المستلقي بجانبي امتعض,أوقف الفيديو, وسألني: هل نمورة هو صديقك؟
قلت: نمورة هو ابن خالتي. هو من عرفني على خضر. كنا في غرفة نمورة عندما سألني نمورة إن كنت أعرف أن أمارس الجنس. أجبته بلا. سخر مني وبدأ يتحدث لي ماذا يحدث في ليلة الدخلة, وكيف يتمتع المرء بمص الزب, والطوبزة والنيك, كما أنه أراني وضعيات جنسية ومثلها أمامي. استغربت من معلوماته وخبرته وعندما سألته من أين تعلم كل هذا؟ أجابني أن له صديق محترف يعلمه الجنس ليصير رجلاً. وسخر مني وقال إن لم تتعلم الجنس ستصبح غداً اضحوكة لزوجتي وجيراني. وبدأ يسخر مني ويفتخر بنفسه وخبرته. وأراني فيديو له وهو يتعلم النيك من خضر. لا أخفي إنني انقهرت من داخلي. واشتعلت بي رغبة أن أبين أنني أحسن وأفضل. لكن لم يكن لي بد. فأنا لا أعرف عن الجنس غير القبلة البرئية الأخوية على الخد. فطلبت من نمورة أن يعرفني على خضر ليعلمني الجنس. وكانت فرحتي كبيرة عندما قبل أن يعرفني عليه. وكانت فرحتي أكبر عندما وافق خضر وحجز لي موعداً لأول جلسة. ولكنني أثبت تفوقي من أول جلسة.
سألني: وهل بالفعل كررت زيارته ليعلمك الجنس؟
أجبت: لا! سرعان ما تحولت رغبتي في التعلم إلى رغبة في الممارسة. وصرت لا أطيق العيش دون الجنس. صرت أطلب المص والنيك والرهز ورغبة أن أنتاك بوضعيات مختلفة. وهذا ما أثار خضر ورغب في للعمق.
قال لي: خضر لم يرغب فيك لأنك مجتهد في الانتياك. رغب فيك ليربح منك بالأفلام التي يسجلها لك.
دهشني كلامه فتابع: لا تندهش! كل أفلامك كنت أشتريها بضعف ما كان يريد. وهذا كان سبب تعلقه بطيزك.
سألته: هل كنت تشتري أفلامي منذ زمن طويل؟
أجاب: كل تحديثات أفلامك ومقاطعك أشتريتها أول بأول. وهذا ما دفع فايز أن يتحرش بك لينيكك. فايز يحب المال. الجنس عنده يقابل المال. لما عرف من خضر أنني أدفع مقابل ألا ينكشف أمرك, استغل الموضوع. وعندما طلب مني النقود أول مرة مقابل أن يسكت عن فضيحتك. طلبت منه الدليل. وكان دليله قوي. وهو مقطع فيديو لخضر وهو يسألك عند النيك: حبيت زب فايز؟ وأنت أجبته: عجبني, زبه لذيذ, بس أنت الأصل.
شعرت بالحرج, ولكنه تابع: لا تخجل يا عزيزي! تعال لأبوس شفايفك.
وتقربت منه وقبل شفتي وقال لي: أنت حبيبي من اليوم وأنا سأحميك.ما أخبار نمورة؟ لم نره في العزاء اليوم؟
أجبت: مسكين نمورة! لا أحد يشتهي أن ينيكه. خضر امتنع عن نياكته بعد أن أصبحت ساقاه مشعرتان. وفايز امتنع عنه لأن نمورة يحب أيضاً أن يكسب من طيزه. ينتقل ويتجول في المدينة باحثاً عن زب عابر ينيكه مقابل المال.
قال لي: أنت المسكين عزيزي! نمورة يوهمك بقوله ذلك. هو يخفي عليك حقيقة تجهلها. حقيقة جعلتني لا أطيق سماع اسمه. ولكنني مجبر أن أتلفظ به اليوم.
قلت له: هو ابن خالتي وصديقي منذ الطفولة. نمورة صار مثل شحات للزباب والعيور. أحياناً يرضى أن ينيكه بنات لابسات عيور اصطناعية.
قال لي: هذه الأشاعات والأكاذيب التي يطلقها ليخفي ما كان يداوم عليه. سأريك فيلماً سيجعلك تفهم ما أعني ويغير قناعتك.
فتح جاروراً إلى جانب السرير, اختار سي دي أحمر اللون, وضعه في مشغل الأقراص بينما نزلت إلى زبه أرضعه وأبوس تمرته واحرك لساني عليه. بدأ الفيلم بلقطة مشوشة. ما لبثت أن توقفت حركة الكامرة لتظهر غرفة نمورة. بدا نمورة عارياً مستلقياً على السرير مع عينين مغمضتين من المتعة وهو يتأوه ااااه اااااه ويحرك خصره للأمام وكأن أحد يرضع زبه. كانت الكامرة تنزل رويداً رويداً من شفتيه إلى عنقه إى حلماته وهناك يد تلعب بحلمته اليسار قريبة من الكامرة. كانت حلمتاه واقفتان وجسمه محلوق بالكامل. جسمه أبيض قشطة دون شعر. نزلت الكامرة على صرته المستديرة ثم إلى زبه, يظهر صلعة رجل يرضع أسفل بيضتيه, ويلحس له كامل قضيبة.
توقفت عن رضاعة زب الرجل الغامض مندهشاً, لم أصدق ما أرى. لا يمكن أن يكون ما كان.
الجزء الثامن
أبي كان يرضع زب نمورة. أبي كان شرموطة وقحبة لأبن خالتي المنتاك.
كان أبي يرضع زب نمورة بنهم وهو يقول: زبك طيب, زبك حياتي. بينما نمورة يحرك خصره وينيك فم أبي. ثم قام نمورة بينما استلقى والدي, وجلس نمورة على صدر والدي وأدخل زبه في عمق فم أبي, وبدأ ينيك فم أبي ويرهز, وأبي يرضع ويتأوه بينما يده اليمنى تضم طيز نمورة إليه ويده اليسرى تبعص بخش طيزه. كان أبي مثل قحبة متميزة, تعلمت الجنس وعاشت لأجل الجنس. قام نمورة من صدر أبي وقام أبي أيضاً. طوبز أبي وبدأ يرجو نمورة أن ينيكه. ما كان مثيراً للاستغراب أن أبي كان يعرف أن هناك كامرة تصوره. بهو كان يشير للكامرة ويقول هذا أطيب عير ناكني. ويتأوه مثل القحبات بتلذذ, ويحرك جسمه كأنثى غير قادرة على التخلص من إدمان الزب. كان يصيح نمورة أنت زوجي أنت عشيقي واللي يركبني, حبيبي زبك. كان نمورة يدخل زبه في طيز أبي بشهوة. وما كان متميز أن الكامرة لم تكن ساكنة بل متحركة مما يشي أن هناك أحد كان حاضراً. وكان يصور تماماً كيف طيز أبي تقبلت الزب ودخل الزب بسهولة, وكأن طيز أبي متعودة على العيور الكبيرة.
طلبت من الرجل الغامض أن يوقف الفيديو. ولكن قال حسناً سأريك فقط اللقطة الأخيرة. انتقل إلى اللقطة الأخيرة لأشاهد أن نمورة كان يقذف على وجه أبي ويمسح منيه على شواربه. ولسان أبي يلحس سائله المنوي وهو يقول: تعيش حبيبي وتنيكني. وبعد النياكة يقوم أبي بدفع 1000 من القطعة النقدية له وهو يقول: دلع زبك, تستاهل.
كانت الدهشة مفرطة لم أكن أصدق. قال لي: هل أنت مستغرب أن أباك ينتاك؟
قلت: أنا أعرف أن أبي لوطي وهذا لا أستغرب منه ولا أنقصه عليه. ولكن لماذا ينتاك من نمورة المنتاك ويدفع له نقوداً؟
قال: ينتاك منه ليقهرني. لأنه كان يظن أنني أنا كنت السبب أن جعلتك تنتاك من خضر وفايز. لم يتفهم أنني أنا من كان يحميك. هذا الفيلم صوره فايز وليس خضر. وتقاضى أجراً على تسجيله.
سألت: وهل ناك فايز أبي؟
أجاب: كلا, فايز يتقاضى من نمورة لينيك نمورة. يا حبيبي! نمورة كان ينيك أباك مقابل النقود, ليعطيها لفايز لينتاك منه. وهذا كان مخطط فايز. هل تعلم أن فايز هو الذي أخبر أباك أنك تنتاك؟ وذلك لسبب بسيط. لأنني لم أعطه مرة نقوداً, مقابل زر ثياب أمك الذي أنت سرقته وأعطيته لفايز بناء على طلبه لتنتاك منه. فايز أخبر أباك أنت تنتاك, ووشى أنني انا الذي أحرضهم على نياكتك, وأبوك صدق للأسف, وأراد الانتقام. فطلب من فايز أن يصوره وهو ينتاك من فرخه نمورة مقابل النقود. وأرسل فايز لي الفيلم مع تهديد أنني إن لم أعطي له النقود مقابل الجنس سينتشر الفيلم على الانترنت بغضون ساعات. طبعاً أعطيت له النقود. أبوك يدفع نقوداً لنمورة مقابل أن ينيكه ويصوره فايز. فايز ينيك نمورة ويأخذ النقود, وفايز يسلمني فيلم نياكة والدك مقابل النقود. لم يكن همي النقود ولكن الذي قهرني هو أن والدك يسلم نفسه للولد نمورة. كل أغراض البيت التي كان يطلب من أن تسرقها كانت بمثابة الأدلة التي يقدمها لي أنه قد ناكك. أما عن أبيك كان يصوره. هل تعرف لماذا؟ لأنه يعرف أن همي الأكبر هو أن أباك لا يفتضح أمره. أنا مخلص لأبيك فهو صديقي منذ الطفولة وقد ربينا مع بعضنا. ولا يزعجبني أنه لوطي أو أنه ينتاك. ولكن لا أريد أن يكون رخيصاً. وما يزعجني أنه يتهمني بالخيانة. كيف كان يظن أنني أنا الذي أدفع الرجال لينيكون أبنه؟ أنا كنت أدفع لأحمي سمعتك.
قام من السرير, وذهب وأشعل سيجارة وجلس على الكرسي مقابل السرير وبدأ يدخن. طلبت منه أن يتابع لأنني كنت أريد أن أعرف المزيد. كانت لا تزال هناك أمور مشوشة في هذه الرواية.
قال: كانت خطة والدك هو أن يقهرني وأن يحميك. كان ذلك كرد فعل للحقيقة. لم يرجح عقله. لذلك بدأ ينتناك من نمورة وبدأ يتحرش بك لينيكك. هو ظن أنه سيستوعب طيزك ويشبع رغبتك بحب الرجال. ولكن أباك رجل ضعيف جنسياً لا يقوى على التوفيق بين نياكتك ونياكة أمك. ولأنه كان يعرف أنك مازلت تنتاك من رجلين آخرين, وكان يطن بي أنني أيضاً أنيكك, كان يريد منك الابتعاد منا جميعاً, ولكن كان عليه أن يكبح جماح شهواتك. فما كان منه إلا الاستعانة بعمو رضا.
سألت: ولكن كيف وافق عمو رضا على نياكتي؟ وكيف تجرأ والدي على فتح الموضوع معه؟
أجاب: عمو رضا رجل وقور والكل يعرف ذلك, ولكنه لوطي بالسر. كان أبوك يريد أن يغريه بنيكك, ولكنه يعرف أن عمو رضا لا يحب نيك غير البالغين. وهنا كان التحدي. كان عليه أن يجد طريقة ليضغط عليه لينيكك.
سألت: ولماذا كان يريد عمو رضا أن ينيكني؟
أجاب: سبق أن شرحت لك. لأن عمو رضا لا شهوة له لغير البالغين وبالتالي إذا أنت تعلقت بزبه سيستطيع أن يقلل من شهوتك في النيك, ولا أحد يشك أن عمو رضا ينيكك. الكل يظن به خيراً. فكان خياره عمو رضا.
سألت: وكيف أستطاع أن يقنعه؟
أجاب: أبوك ذكي وقد أورثك الذكاء الجنسي. ابن عم رضا كان يدرس في ألمانيا. زكان بحاجة للنقود ليتمكن أن يكمل دراسته. كان عمو رضا في ورطة مالية كبيرة, لأن معاشه ما كان يكفي لإرسالها لولده. عرض والدك عليه المساعدة. رفض في الأول, ولكن ما لبث أن وافق بداعي الحاجة. وهكذا استدان من والدك. حتى فاق الدين ما كان يمكن إيفاؤه. بدأ أبوك بالضغط عليه ليرد الدين. ولكن عمو رضا ما كان يملك من النقود ما يمكن الإيفاء بالدين. هدده أبوك بأن يفضحه وبأن يحوله للمحاكم. وهذا ما لا يريده عمو رضا بأي شكل من الأشكال. لأن هذا الموضوع سيعرض كل عائلته للتشرد. ترجى عمو رضا أباك أن يتهمل عليه وأبوك رفض. صار عمو رضا مثل خاتم في يد أبيك. طلب أبوك منه أن ينيكك مقابل الدين. كل نيكة كان عمو رضا ينيكك كان ينقص 1500 قطعة نقدية من الدين. عمو رضا لم يكن يريد نياكتك ولكن كان مجبوراً. لذلك كان يماطل في نيكك, ولكنه كان يخشى أباك في الوقت ذاته.
هذا ما فسر لي لماذا كنت أحياناً أبكي وأترجى عم رضا لينيكني. كنت أهدد أحياناً بالانتحار إن لم ينيكني حتى أحصل منه على نيكة أو مصة زب.
قال: فكرة أبيك نجحت بجلب عمو رضا إلى نيك طيزك. ولكنها لم تعالج الموضوع بل زاد من نياكيك زباً جديداً. صار لديك أربعة ينيكوك, فايز وخضر وعمو رضا وأبوك.
أدار جهاز مشغل الأقراص, وكانت لقطة لأبي وهو ينتاك من نمورة وهو يغمز ويقبل الكامرة ويحرك لسانه يمين ويسار ويقول: ما أطيب زبك نمورة! حبيبي نمورة ما حدا ينكيني ويطفي شهوتي غير زبك.
سألت: وهل كان أبي ينتاك من شخص آخر؟
أجاب: أبوك لم يكن قحبة ولا شرموطة. لم ينيكه قبل نمورة أحد غريب.
لأن أبوك كان عشيقي.
أنا كنت أنيكه فقط..........
الجزء التاسع
أنا وأبوك أحببنا بعضنا منذ الطفولة. كنا طفلين متفاهمين في كل شيء. وعندما كبرنا شاركنا عواطفنا وأسرارنا. كان لي أنثى أحلامي وكنت له ذكر حياته. عاهدني على الإخلاص وعاهدته أنني لن أشارك كل الحب إلا معه. الذي كان بيننا لم يكن جنساً فقط. الجنس كان جزءاً منه. عشقته وعشقت الأنثى الذي بداخله. وهو أحب رجولتي.
لم أكن أستوعب كيف انتقل الموضوع إلى ها هنا ولكنني وجدت نفسي مرغماً أن أسأل: كيف ومتى مارست معه أول مرة؟
تركت زبه وصعدت باتجاه صدره لاستمع إليه. أجاب: أول مرة كانت قبلة. كانت وقت الظهيرة وكنا في الغابة. كنا مستلقين على العشب تحت ظل أشجار الجوز الكبيرة. كنا في السنة 14 من العمر. كنا نتحدث عن الحب والحياة. نتحدث عن الجمال والجنس. وعندما تحدثنا عن الجنس وجدنا أنفسنا متقاربين. وكانت شفاهنا على وشك الالتصاق. كنا نحس بأنفاسنا. ووجدت في أبيك تلك الأنثى التي أرغب بها. كانت شهوتي أليه قوية. وأحسست أن زبي سينفجر. لعبت بشعره وطلبت منه أن أمصمصه. قال لي: أنه أيضاً مثار وهو يوافق. فنزلت على شفاهه. لم أكن أقوى فقط على تقبيلها, بل على مصمصتها وعلى عضها بينما كنت أحاول أن أحضن جسمه بفخذي. كان مثل اللعبة بين يدي. وكنت أشتهي أن أنيكه. ولكن لم يكن الوقت مناسب لأخلع. لذلك كنت أحاول أن أنيكه من فوق ملابسه. وعندما أحسست بقرب القذف قمت من فوقه, وأخرجت زبي وبدأ زبي ينتفض وهو يقذف فوق التراب. وكان أباك ينظر إلي بإعجاب. قال لي: جسمك حار وطيب. قلت له: وأنت لديك شفايف تخبل. ثم أكملت القول لأضمن المحاولة مرة أخرى: ولكن في المرة القادمة لن أرضى أن أقذف هكذا على الأرض. ابتسم أبوك ابتسامة جميلة. ووضع يده على زبي. وقال: عليك أن تتزوجني إذن. أجبته مقترباً من شفتيه: ستكون لي زوجتي وحبيبتي.
بعد أربعة أيام تواعدنا عند التلة ذات المكان الي ناكك فيه عمو رضا. ذلك المكان مناسب ومثالي للمواعدة. احضرت معي طراحة وعصير ومناديل وبعض الصندويش. جلست أنتظر أباك. لم أنتظر طويلاً حتى جاء. وعندما رأيته, قام زبي. كنت مشتهيه حتى العمق. قلت له: انظر. بمجرد رؤيتك قام زبي. جلس جانبي فعانقته وبدأت أمصمصه وأضع يده على زبي. كانت يده ناعمة ولمساته رائعة, مليئة بالرغبة والرقة. قلت له: هل تقبل أن تتزوجني؟ قال: نعم. وقلت له: وأنا أقبل أن تكون لي زوجتي. ولكن عاهد زبي أنك لن تنتاك إلا منه. فوضع يده على زبي وقال: هذا الزب حبيبي وهو الذي سنيكني. فوضعت أنا أيضاً إصبعي الوسطى على بخش طيزه وقلت له: وهذا الطيز سأنيكه ككس زوجتي وسأظل مخلصاً لك.
مصمصته وكنت ألعب ببخش طيزه ثم طلبت منه أن يخلع ثيابه لأنيكه. فقام وخلع بنطاله, ولم أصدق عيني جسمه كان أحلى من أي جسم أنثى, أبيض محلوق, كان قد لبس كلسون دانتيل نسواني أحمر اللون وستيان دانتيل أحمر. قلت له: جسمك خرافي بهذه الثياب. قال: أخذتها من خزانة أمي. لن أنسى كم كان من الصعب إيلاج زبي في طيز أبيك أول مرة. بخش طيزه كان ضيقاً ولم يكن معي مطرياً لأفركه بها فيسهل إيلاج الزب فيه. ولكن حاولنا هو مسك فلقتي طيزه يبعدها ليتوسع بخشه. وأنا ركزت زبي على فتحة طيزه وألقمته زبي. وأحسست أن راس زبي في فتحته , ثم بدأت أدخله ببطئ وكان أبوك يتألم. لم أتحمل شهوتي لأنيكه, فأدخلته دفعة واحدة في طيزه حتى البيض. صرخ أبوك من الوجع مسكته من صدره وأسندت جسمه على جسمي. وكان زبي في طيزه. تركت زبي في طيزه ما يقارب دقيقة. وذلك ليرتاح أبوك وليتعود طيزه على الزب. ولكن محاولة إخراج الزب كانت أصعب عليه. فبعد أن تعودت طيز أبيك على الزب كان من الصعب سحب الزب منها بسهولة. ولكن كل هذا كان فقط أول مرة لأن طيز أبيك أكتسبت مرونة من النيكات القادمة, وأنت شاهدت كيف نمورة كان يدخل زبه في طيزه بسهولة مفرطة.
سألته: وتعاهدتما على الإخلاص؟
أجاب: نعم!
سألته: ولكن أبي تزوج وصار له *****؟
أجاب: هو تزوج غصب عنه. وقبل ليلة الزفاف كان ليلة وداع حزينة. نكته وبكينا كثيراً. ولم يخن زبي طوال الأعوام, حتى كانت قصة نمورة.
سألته: وأنت لماذا لم تتزوج؟
أجاب: لن أخون أباك مع أنثى مهما بلغ الأمر.
سألته: ولكنك نكتني أنا, ألا تعد هذا خيانة؟
أجاب: لا! أنا أحميك, وبالتالي أساعد أباك. وأنا لم أنيكك حتى مات أبوك. فأنا طيلة فترة حياته لم أخنه مطلقاً. أما أنت فسأنيكك وسأدخل معك في وعد جديد. الوعد الجديد هو أن أكون أنا نياكك الوحيد. وستكون أنت أنثاي الجديدة. وزبي لك ما حييت. هل تقبل الوعد الجديد؟
أجبت: نعم أنا أقبل, لأنك إنسان مخلص وصادق. ولكن أنت لم تحدثني بعد عن قصة الكف الذي لطمك أبي.
قال: كان ذلك بعد أن تزوج أبوك بشهرين. كنت لا أطيق الانتظار دون أن أنيكه. كنت حينها أسكن في القرية. كنت أراه كل يوم في الحقل وعند النهر ولكن معاملته معي كانت قد تغيرت. وعندما أسأله عند السبب. كان يقول أنه يخاف أن أحد يشك بنا. كنت أحاول إفهامه أن الجميع يعرف أننا أصدقاء منذ الطفولة وأن علاقتنا ليست وليدة البارحة لتكون محط أنظار الناس. ولكن أباك كان خائفاً. كنت أسأله: هل أفهم منك أنك بطلت الممارسة معي. وأنك مكتفي فقط بالجنس مع زوجتك؟ كان يجاوبني: لا, وأنه مرغم على ممارسة الجنس مع زوجته. وأنه يحترق شوقاً لزبي, ويريد أن ينتاك ولكنه خائف. وذات يوم في الحقل هجمت على شفتيه مصمصة وأنا أرهز نيكاً على طيزه, كان هو يحاول أن يدفعني لكني كنت ممسكاً به بإحكام. وظللت أمصمصة وأنيك طيزه من فوق ثيابه حتى قذفت. دفعني ولطمني كف. وقال لي: كيف تفعل هذا أنت مجنون؟ قلت له: أنت المجنون. اعط الحرية لعواطفك. اعط الحرية لطيزك أن تنتاك. وأنا هنا حافظ لسرك. قال: كلا. يجب علينا أن تنوقف عن هذا. قلت له: لن تستطيع أن توقف الغريزة, هذه الغريزة هي من أصل الحياة. قال: كلا. أن تقبلني وتنيكني ليس شيء متأصل في الطبيعة ولا في الحياة, أنت توهم نفسك فقط. اذهب تزوج. قلت له: لن أتزوج غير أنت. أنت أنثاي. وهذه هي الحقيقة, وغير هذا هو تزوير في عواطفي وكينونتي. قال لي: هذا اسمه شذوذ, والشذوذ ليس قاعدة في الحياة, بل هو استثناء. قلت له: لا بد أن يأتي يوم سأوضح لك كيف أن الشذوذ هو شيئ متأصل في الطبيعة ومن أصل الوجود وليس استثناء كما أنت تدعي.
عندما بدأت أنت بممارسة الجنس مع الرجال بعمر صغيرة كان بالنسبة لي مثل دليل كافي لأبينه لأبيك وأوضح كيف أن عشق الرجال ليس استثناء. ولكن للأسف أبوك اتهمني أنني أنا من سعيت إلى أنك تمارس الجنس مع الرجال. في الوقت الذي أنا كنت أحميك, حاول أبوك أن يحميك مني. كان يظنني أنني انيكك أيضاً دون اي دليل على اتهاماته لي.
سألته: ولكن ما معنى أنك انتقمت من لطمه إياك بنيكك إياي؟
أجاب: هو انتقام ايجابي. هو لطمني بلؤم ولكن أنا نكتك بمحبة. هو أراد أن يبعدك عن الجميع وحتى عني. في الوقت الذي أنا كنت بعيداً عنك وأحميك. ليس انتقام بالمعنى السلبي للانتقام.
كان يتأملني ثم قال: هذه الثياب التي عليك, كانت لأبيك, كان قد لبسها في نيكة قبل ليلة زفافه. إنها ضيقة عليك, ولكنها جميلة.
نظرت إلى الستيان كيف كان قد تبقع من السائل المنوي المقذوف. أما الكلسون كان قد تمزف من جوانبه, نظراً لأنني سمين.
قلت له: أريد منك أن تعلن زواجك بي. وسأنتقل للعيش هنا معاك. أنا عمري 18 سنة ولن أعود لأعيش في بيت الطفولة. ولا في تلك القرية السقيمة.
قال لي: أنا موافق أن تنتقل لتعيش معي وأتزوجك. ولكن لن يتم زواجنا إلا بموافقة أبيك.
سألته: كيف؟
أجاب: يجب أن نتزوج بموافقته لذلك هيا بنا إلى المقبرة...
الجزء العاشر والأخير
رجعت بنا السيارة على طريق الأياب نحو تلك القرية التي ولدت فيها شهوتي وتفتحت فيها أنوثتي. إلى جواري هذا الرجل العشيق المخلص. كم أنا محظوظ به! قررنا أن نسلك الطريق الفرعي الذي يؤدي إلى المقبرة دون المرور داخل القرية. الساعة اقتربت من الثامنة مساءً. لا أحد من القرية يذهب تجاه المقبرة في مثل هذا الوقت. المقبرة تقع على بعد كم من القرية. على نحو قصي تتناثر شواهد القبور وكومات الحجارة. أنا لا افهم منطق هذا الرجل في أنه سيستأذن والدي بأن يكون زوجاً لي. ولكن علي أن أفعل ما يريد ليرتاح. ولكن عاهدت نفسي سراً بعد كل ما سمعته وعرفته اليوم أن هذا الرجل سيصبح زوجي, وسأنتقل للعيش معه ولن ألتفت إلى عيور الأخرين أمثال خضر وفايز وعمو رضا. هذا الرجل أفهمني معنى وحلاوة الوفاء. معنى وحلاوة الزواج بشخص تعشقه. معنى وحلاوة الحياة مع من تحب. حتى أبي لم يكن وفياً مثله. أبي الخائن الذي سلم طيزه لنمورة المنتاك. لو أن هذا الرجل ظل ينيك أبي لكنت فخوراً. لكنت أنا الذي لقمت زب هذا الرجل الفاضل في طيز أبي, ولدفعت خصر أبي لينتاك رازحاً تحت زبه, لكنت أنا الذي حاولت أن تضرب بيضات هذا الرجل الخلوق قعر طيز أبي.
ولكن نمورة!......
نمورة المنتاك رهز ومخر وناك أبي...
وصلنا إلى المقبرة, وركن السيارة مسافة 100 متر عنها. نزلنا من السيارة ومشينا بهدوء وهو ممسك بيدي. سألته: ماذا سنفعل؟ أجاب: أننا سنذهب إلى القبر وسندعو لأبي وثم نعلن زواجنا.
كان الجو صيفياً وكان هناك نسمة باردة, كان الجو بيه رهبته, ولكن لم أكن خائفاً مع هذا الرجل. معه أحس بالقوة والثقة. لو طلب مني أن نذهب إلى القرية وأخبر أخوتي أننا سنتزوج لم أكن لأتردد.
هناك عند القبر وقفنا. كان القبر ما زالت تربته حديثة. دعينا لأبي بالراحة. ثم تكلم وقال: يا محمد يا حبيبي. أحب أن أخبرك أننا سنتزوج. أنا كنت مخلصاً لك طيلة الحياة, وسأكون مخلصاً لعشيقي الجديد. وقد اتفقنا على الزواج, ومنذ الليلة سينتقل للعيش معي. سيكون حبيبي وزوجتي وسأصونه وأحميه وأعشقه للنهاية.
مسك يدي ومصمصني وأنا أيضاً بادلته المصمصة. كان يفرك جسمي بيديه ويعجن طيزي وأنا أيضاً فركت ساعديه وظهره. أدرت ظهري له ولزق زبه على طيزي وكان يحرك زبه على مساحة طيزي وهو يقول: هذا الزب هو الوحيد الذي سينيك ابنك, وكل الأزبار الثانية سيتركها. هذا هو الزب الوحيد الذي سيرضعه ولن يرضع زب آخر.
ثم أدارني مقابلاً له ومصمص شفتاي ومصمصت شفتيه طويلاً. ثم قال: منذ اليوم أنت أنثاي الوحيدة. وقلت: ومنذ اليوم أنت ذكري الوحيد.
وغرقنا في قبلة طويلة.
فانتبهنا على صوت حركة قريبة ولمحنا طيفاً يعدو. عرفنا الاتجاه فركضنا في ذاته. كان لشخص يعدو كأنه خائف. تتبعناه راكضين. حتى شاهدناه يسقط أمامنا. عندما وصلنا إليه تعرفنا عليه.
كان ملثماً في البداية ولكن أزلنا عنه اللثام. لنتعرف عليه.
لقد كان نمورة...
استغربنا في بداية الأمر وسألناه: ماذا يفعل هنا في هذا الوقت؟ أجاب أنه هنا بأمر من فايز. وعندما سألنا ماذا يريد فايز منه؟ أجاب أن فايز اشترط عليه أنه لو جاء إلى المقبرة ومارس العادة السرية في المقبرة دون خوف سينيكه. انزعج زوجي حبيبي من هذا التصرف والفعل. وطلب من نمورة ألا يفعل كما يشير عليه فايز. ولكن نمورة قال: ماذا تقول؟ كيف لا أفعل؟ لا أحد ينيكني. وأنا محتاج للنياكة. أعشق الزب وأعشق الرجال الذين ينيكون الشباب. وليس لي زوج. ولا عشيق.
قال: ولكن لا تستسلم له كلياً.
قال نمورة: لا أستطيع, ليس لي بديل. فايز ينيكني وهو الوحيد الذي ينيكني ويستر علي. لا أريد أن أعود إلى شحاته الزباب من على الطريق.
قلت له: ولكن يوجد غير فايز ينيك.
قال نمورة: في القرية لا يوجد حالياً غير خضر. وخضر لا يقبل بي. يقول أن ساقاي مشعرتان وهو لا يريد ساقين مشعرتين.
قلت له: يوجد غير خضر.
قال: من؟ لا أحد أخر.
قلت له. عمو رضا.
اندهش نمورة عندما سمع الأسم. ضحك وقال: اتسخر مني؟ عمو رضا؟
قلت له: نعم وهو قد ناكني من قبل.
بدا على نمورة الاهتمام. تابعت: نعم لقد ناكني. وأحد لا يشك به. بس المهم لديه هو السرية, ويجب ألا تكون محط الأنظار عندما يتواعد معاك لينيكك.
سألني: هل تساعدني في التعارف عليه لينيكني؟
نظرت إلى زوجي وهز رأسه وقال: نحن الاثنان سنساعدك والآن.
اندهش نمورة: الآن؟
قال زوجي: نعم سنذهب معاً إلى بيت عمو رضا ونطلب منه أن يتزوجك بالسر. ويكون زوجك وتبقى على عهدة زبه.
جن جنون نمورة عندما سمع ذلك. ركبنا ثلاثتنا السيارة وذهبنا إلى بيت عمو رضا. عمو رضا يسكن وحده بعد وفاة زوجته وسفر ابنه للدراسة في ألمانيا. ما هي إلا دقائق حتى وصلنا وركن السيارة. نزلنا ثلاثتنا. طرقت الباب, فتح الباب.
كان عمو رضا بشورت داخلي قصير أصفر. كان صدره عارياً مشعراً, وكرشه فوق الشورت الأصفر يشعل الرغبات. دخلنا الدار وجلسنا في الصالون.
كان نمورة متهيجاً من جسم عمو رضا, وهمس في أذني أنه لا يقوى على التحمل.
زوجي بدا الكلام. كان صريحاً ومنفتحاً وقال: يا رضا, اليوم أنا تزوجت من جديد من هالشب الأمور.
وأشار إلي وتابع: أنت تعرف أنا صريح وواضح طيلة حياتي. ولا أحب أن أخفي حقيقتي. وعندي طلب عندك
قال: بعرفك بتحب الشباب.
قال زوجي: وأنت كمان بتحب الشباب وتشتهي الشباب. بس تحب السرية
قال عمو رضا: السرية أهم شي, الواحد لازم يستر حالو.
قال زوجي: وبعرف أنك نكت هالشب من قبل وداق زبك من قبل, بس ما بيهم. هو زوجنتي هلا. ولأنك هلا من دون أي شب تنيكو وتنبسط معاه جبتلك معي فرخ حلو, شب أمور رح يعجبك.
قال عمو رضا: بيحب السرية؟
قال زوجي: أي بيحب السرية ومجرب. بس نحن جايين مو بس لتنيكو, لتتزوجو زواج.
قال عمو رضا: خلي يفرجينا شو عندو بالأول.
مسك زوجي ايد نمورة, قام نمورة أمامنا وخلع ثيابه, وبدأ يعرض زبه وطيزه وفتحة طيزه, وكيف يطوبز ويرفع ساقيه, وكيف يتأوه, وكيف يمصمص الزب, وحركات إثارة. كان عمو رضا يتأمله بشهوة. وتحرك زبه تحت الشورت.
قال عمو رضا: حلو, عجبني, بس ما عنا ندفع شي.
قال زوجي: ونحنا ما بدنا منك تدفع. نحنا بدنا منك تتجوزو وتستر عليه.
قال عمو رضا: بس ما بدو يسكن معي, وبدي زواج سري, وبني أدم ما يعرف.
قال زوجي: ونحنا رضينا واعطينا الولد. ايمتى تستلمو؟
قال عمو رضا: تركو هون. انتو تقدروا تروحو عالبيت.
نظر نمورة إلي, لم يكن يصدق ما يسمعه وما يراه, اليوم سيتزوج عمو رضا. قال عمو رضا: تعال يا ولد مص زبي شوي.
لم يصدق نمورة ما يسمع جثا أمام زب عمو رضا وبدا يفرك زب عمو رضا من فوق الشورت.
قال زوجي: أوكي نحنا رايحين هلا, ليلة سعيدة.
اغلقنا الباب خلفنا وركبنا السيارة لنرجع لبيتنا وعش زوجيتنا. ولكن لم أقف ألا وسألت زوجي: كيف طرحت عليه الموضوع بهذه الجرأة؟
أجاب: سبب الجرأة هو أنت. عمو رضا ناكك من قبل. بالتالي لا يستطيع الإنكار. وثانياً يجب عليه أن يعرف أنه لا يستطيع أن ينيكك ثانية لأنك أصبحت زوجتي. وبالتالي عليه إما أن يختار نمورة وهو مضمون أو أن يبقى دون نياكة, وهذا ما لن يقوى عليه.
قلت له: نمورة سيكون سعيداً معه.
قال: وأنا سأكون سعيداً معاك. هل ستكون أنت سعيداً معي؟
قلت له: أنت زب حياتي...
وذبنا في قبلة طويلة.......
انتهت المسلسلة