مكتملة اللواطي فوبيا ـ خمسة أجزاء (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
بقلم mntaq46

الحلقة الأولى بعنوان : عين مكسوفة وطيز مكشوفة

في عصر ذلك اليوم من الصيف، لم يكن انقطاع الكهرباء شيء غريب في حارتنا الشعبية. كمية الطاقة في اللابتوب تشير الى 30 بالمئة، وهذا تقريباً لا يكفي لمراهقين شبقين يبحثان بفضول على أفلام جنسية. كنا أنا وصديقي نوسة رغم حرارة الغرفة مستلقين على السرير وباب الغرفة كان مغلقاً ونحن نقلب أفلام اللواط بشهوة ورغبة فياضة. نوسة هو صديقي وعمره 13 عاماً بجسم مربرب ابيض بلا اي شعر على الجسم. يعشق التبادل في الجنس. أما أنا أكبره بسنتين اسمر اللون ذو جسم نحيف وزب متوسط. علاقتي مع نوسة ليست فقط جنس. لأني أشعر به مقرباً لي ليس فقط كولد مهمته مص زبي وفتح طيزه للنيك. لا أخفي أنني أعشقه وطيزه تشعل شهوتي. أنا معجب بجسمه فهو يشعل كل رغبة وشهوة للنيك.
أول مرة نكت طيز نوسة كان قبل عامين. كان عمري 13 بينما كان نوسة عمره 11 سنة. كانت ذلك عندما اكتشفت في حمام الحديقة العامة في الحي أصوات وتأوهات *** صغير. وكانت فرحتي ودهشتي كبيرة عندما وجدت أن أن نوسة هو من كان ينتاك من ولد عمره 13 سنة اسمه شاهر من حارة أخرى. كنت أشتهي نوسة ولكن كان من الصعب أن أجبره أن يمنحني طيزه. ولكن هذا الموقف كان أحلى وأقوى حجة لي لأفرض زبي على طيزه. قلت له إن لم يقبل أن أنيكك سأفضح أمره. قبل أن أنيكه. لم أكن أصدق أن طيزه الملبن المربرب مفتوح أمام زبي. بخش طيزه الوردي مفتوح أمامي. أردافه البيضاء المصقولة مثل الكريستال كانت ترتج عندما كنت أرهز على طيزه وأدفع زبي للعمق. كان يتأوه ويئن كشرموطة ويمسك بزازه الصغير المكور. حتى فضيت كل سائلي المنوي في طيزه. كان السائل المنوي يشرشر ويجري من بخشه الصغير. هو كان يلهث ويتأوه. ولكنني لم أكتفي بهذا، بل هددته وطلبت منه أن يأتيني كل يوم في الساعة الرابعة عصراً تماماً للمنزل كي يرضع زبي. وهددته إن لم يأت ويمص زبي سأفضح أمره لوالدته.
كل يوم كان يأتي إلي ويمص زبي وكثيراً ما كنت أنيكه. وتعود على زبي. وصار أقرب أصدقائي إلي. ولا زلنا مع بعض بعد سنتين.
كنا مستلقين على التخت جانب بعضنا وكان نوسة ملتصقاً بي يلعب بزبي ويقبلني بينما انا كنت أدير البحث في المواقع الجنسية. عندما كان نوسة ينزل على زبي ليأخذ مصة كنت أشجعه وأقول له: أنت عليك شفايف أحلى من كل البنات. كنا متعودين أن نلتقي عندي في البيت نقفل الباب ونشاهد أفلام اللواط ونفرغ شهواتنا. في حارتنا الشعبية يعتبر اللواط أمراً شائعاً ولكنه يحدث سرية. أي أنك لن تلق اثنين يمارسان اللواط في العلن، ولكن لا بد أن شباب الحارة وأولادها لديهم تجارب جنسية معاً. هذا أمر شائع.
مرة كان قد سألت نوسة كيف بدأت حكايته مع اللواط. هو أخبرني أن حكايته مع الزب تعود إلى عمر تسع سنوات. عندما كان في التاسعة شاهد نوسة زب أبيه عندما طلب منه إحضار منشفة وهو في الحمام. عندما أحضر نوسة المنشفة لأبيه، ذهل نوسة لرؤية زب أبيه الحاج عمر. كان الحاج عمر بعمر 38 سنة بزب قوي وطويل أسود. طول زبه 24 سم وتخين 2 انش. لم يكف نوسة ذلك اليوم بالمقارنة بين زبه وبين زب أبيه. كان يتسائل كيف لوالده كل هذا الزب؟ ولماذا هو ليس لديه واخدا مثله؟ كامل ذلك الاسبوع كان نوسة يحاول ويتقصد بأي شكل رؤية زب أبيه ثانية. وعندما كان أباه يدخل الحمام، ما انفك يدق باب الحمام متسائلاً أبيه إن كان يحتاج شيئاً ما. هذا الشوق لرؤية زب أبيه تزايد لديه لدرجة أنه كان يتوق ويشتاق لنظرة واحدة لزب أبيه. هو كان يتمتع برؤية زب أبيه كبير ويقارن بين زبه وزب أبيه. كان قد نجح عدة مرات رؤية زب أبيه ورؤية بيضاته وشعر عانته. ولكن هذا الشوق كان يكبر وصار حاجة ملحة. مع ذلك كان يخاف ويخجل إن عرف أبوه ما يكتم نوسة في نفسه. لكن القدر أفرج همه بما لم يكن في حسبته.
كان لأبيه صديقاً يدعى أبو خليل. هو رجل في الاربعين من عمره. رجل مطلق سمين وأصلع وجميل المظهر. كان أبا خليل عادة ما يلهو مع نوسة عند زيارة أبي نوسة. لم يكن نوسة يعلم أن أبا خليل يشتهيه وأنه يتربص طيزه بنيكة. ذات زيارة محمومة وبينما كان أبا نوسة مشغول بالحديث على الهاتف، كان نوسة يلهو مع أبي خليل في الصالون. عندها مسك أبو خليل زب نوسة الصغير وهو يقول: هذا الفستق الطيب الصغير سأقطفه وآكله.
صرخ نوسة ضاحكاً بينما هو ظل ممسكاً بزبه الصغير. كان نوسة ابن التاسعة يحاول أن يفلت زبه من قبضة أبي خليل ولكن هيهات. كان نوسة يشعر بالاثارة والسعادة مع ذلك كان يصرخ:
  • اتركني اتركني!!
  • ما هذا الزب الحلو الصغير؟ تخبأه على عمو؟
  • اتركني!
  • سأقطع زبك وأخبأه.
وكان نوسة يكركر من الضحك بينما كان لازال زب نوسة في يد أبي خليل. تابع أبو خليل:
  • زبك صغير مثل زب أبيك.
  • لا! بابا زبه كبير.
  • وهل رأيت زب بابا؟
  • أي شفته.
  • كيف شفته؟
  • بالحمام.
  • وبابا كان زبه كبير؟
  • اي كبير.
  • مثل زبي؟
ووضع يد نوسة الصغيرة على زبه. وكان زبه منتصباً مثل الحنش الكبير. وكان يحرك يد نوسة على زبه. وهو يسأله:
- مين زبو أكبر أنا ولا بابا؟
نوسة لم يتوقع هذا. كان له مثل الحلم. هو في أول لمسة للزب في لقاء سري. أجاب:
  • لا أعرف.
  • هل تأتي معي؟ سنذهب مشوار ونلعب؟
وافق نوسة لأن يذهب مع أبي خليل بحجة أن أبا خليل سيشتري بعض المسليات لنوسة.
أخذ أبو خليل نوسة معه إلى شقته. وهناك خلع أبو خليل ملابسه الداخلية أمام نوسة. وكان أول لقاء مباشر لنوسة مع حبيبه الزب.
قال أبو خليل: تفضل هذا زبي!!! مين أكبر زبي ولا زب أبيك؟
كان نوسة مستمتعاً أن بين يديه زب. هو اشتهى الزب وكم اشتهى أن يلمسه ويلعب به. وها هو زب كبير بين يديه. هو بكل تأكيد أطول وأعرض من زب أبيه. كما أنه يبدو أجمل.
ذلك اليوم لم يرجع نوسة إلى البيت عذراء. بل عاد مفتوحاً وقد رضع الزب وتعلم كيف يلعب به.
لقد ناك أبو خليل عشيقه نوسة الذي طالما اشتهاه.
كان أبا خليل يلتقي بنوسة ويجرف طيزه بزبه الجبار. حتى تعلم نوسة على الزب وصار جزءاً من حياته، بل كل حياته.
نوسة اليوم هو ابن 13 عاماً مع ذلك لديه علاقات جنسية متعددة. لست فقط أنا وأبو خليل من ننيكه. لا، بل هناك آخرين من يتناوبون وينيكون طيزه. الحاج عرفه والحاج شفيق، والاستاذ عارف، وولدين من الحارة.
بالنسبة لنوسة اللواط هو حياته. هو ولد عفوي ومعجزة جنسية. وهذا اليوم هو من نصيب زبي. ينام معي على فراش واحد كقحبة تستدرج زب نياكها.
في غرفتي يثيرني بقبلاته ومصمصته، وكل هذا يبدو اعتيادياً. مصمصة الشفايف وتهييج أجسامنا واللعب بالزب ورضاعة الزب ومشاهدة أفلام اللواط بل وحتى ممارسة اللواط مع نوسة. أحياناً أفكر أنني لن أتمكن من متابعة حياتي العادية دون أن أنيك طيز نوسة. أحس أحياناً أنني أفتقد جزءاً كبيراً مني عندما يمر وقت طويل ولم أمارس معه.
كانت صفحة الانترنت مليئة بالمقاطع الجنسية بينما كنت أبحث عن مقطع جنسي لرجل عجوز يمارس الجنس مع صبي جميل. كنت أبحث عن هذا المقطع بناء على رغبة نوسة. نوسة يعجبه مشاهدة هذا النوع من الأفلام. كنت غارق بالبحث حتى سمعت نوسة يصيح: توقف توقف. قلت له: ما بك؟
قال نوسة: حاول أن تعرض الجزء الأعلى من الصفحة.
لم أكن أعرف ماذا يريد نوسة من هذا العودة ولكن لا بد أنه شاهد صورة مقطع أعجبه. عدت لأعرض الجزء العلوي من الصفحة. عندها سأل نوسة منذهلاً: أليس هذا المقطع يعرض جسم الحاج أمين؟
نظرت مدققاً في التفاصيل عندما صعقني ما رأيته.
إنه بالفعل مقطع جنسي للحاج أمين.
لكن هل تعرفون من هو الحاج أمين؟؟؟؟؟
الحاج أمين هو أبي.

كانت صورة المقطع تعرض سرير أبي في غرفة النوم وهو عاري تماماً وقد مسك بثدييه أمام الكامرة ولسانه للخارج.
كنت متردداً في تشغيل المقطع ولكن فضول نوسة كان ملحاً: شغل المقطع لنرى ما هذا!
شغلت مقطع الفيديو ولم أصدق وأنا أرى غرفة النوم وأبي أمام الكامرة يعرض جسمه العاري. يعرضه من الأمام والخلف وثم يطوبز ويظهر بخش طيزه للكامرة ويحاول أن يدخل أصبعه الوسطى في بخش طيزه ويبعصه مستمتعاً. وثم يستدير للكامرة ويمسك ببزازه وهو يحرك خصره ولسانه كأنه شرموطة تنتاك وتمسك ثدييها. ثم استلقى على السرير وهو يرفع ساقيه ويصيح بالانكليزيه: Fuck me وهو يدخل أصبعه في بخش طيزه.
طوال المقطع لم تنقطع دهشتي. دقيقتان وأربعون ثانية جعلتني أتجمد أمام شاشة اللابتوب. كنت أحاول أن أجد أي علامة فارقة تبعد شبهة أن الرجل الذي يستعرض جسمه في المقطع هو أبي ولكني لم أجد. هو هو أبي بجسمه السمين، وشواربه الثخان وجسمه الاسمر، وحتى بالشامة السوداء على ذقنه من اليمين. غرفة النوم أعرفها بكل غرض فيها. هي غرفة نوم أبي وأمي. لا بد أن أحد ما صور هذا المشهد وحمله على الموقع. لايمكن لهذا الشخص أن يكون أبي، لأن مهاراته في الحاسوب ضعيفة. ولكن أياً يكن، ما هذا الذي أشاهده؟ أبي يتعرى ويعرض جسمه كشرموطة محترفة؟؟!!!
أبي الحاج أمين المعروف بهدوئه ورزانته وكلامه اللطيف، يكون منتاك وله مقاطع جنسية في المواقع الاباحية؟؟!!
ولكن لا يمكن أن أخطئ به. هو هو في الثامنة والاربعين من العمر بوزنه الثقيل وشعره الأبيض ونظارته السوداء.
ظل نوسة صامتاً بينما أنا تجمدت. قام نوسة وقال: عفواً ولكن إذا تريد أن أتركك الآن سأفعل؟
جاوبته: لا توقف! أريد التحدث معك.
قال: عليك أن تتفهم أباك ولا تغلق عقلك. أنت تعرف حارتنا مليئة برجال يمارسون الجنس مع الذكور وهذا طبيعي. لا تحجر عقلك! شيء طبيعي إن كان بعض الرجال موجبين سيكون هناك في المقابل رجال سالبين. يعني طبيعي في رجال ينيكوا وفي طرف تاني بينتاك. أنت كل يومين والثالث تنيكني. شي طبيعي لما تنيكني سأكون أنا منتاك.
جاوبته: نوسة! ماذا تقول؟ أنا واقع بين نارين. الأولى أن هذا المقطع على الانترنت وقد يشاهده الجميع والثانية أن هذا الرجل هو أبي.
قال نوسة: سأنزعج منك كثيراً إذا كنت تنكر على أبيك حق ممارسة اللواط فقط لأنه أبوك.
قلت: نوسة افهمني! أن أبي ينتاك هذا لا أنكره عليه، في حارتنا قد يكون 80 بالميه من الرجال يمارسون اللواط، هذا أمر طبيعي وأتقبله. ما لا أستطيع تقبله هو أن أبي له مقطع فيديو على موقع إباحي. وأنا متأكد أنه قد لا يدري بهذا لأنه ليس لديه خبرة للتحميل والرفع. وهنا هي الكارثة. هناك شخص آخر وراء ذلك.
سأل نوسة: ماذا ستفعل؟
جاوبت: لا أدري! وإذا شاهد الناس المقطع لن يكون الأمر سهلاً ولا سيما إذا عرفت أمي أو أختي بذلك.
كان الأمر عصياً على الحل. نوسة ليس له أي دراية بإيجاد الحلول لمثل هذه المواقف. أنا أيضاً ليس لي ولكن يجب أن أجد حلاً. نحن عائلة صغيرة تتألف من أبي الحاج أمين 48 سنة وأمي 39 سنة وأختي رانيا 9 سنين وأنا 15 سنة. إن خبراً من مثل أن أبي لديه مقطع فيديو في موقع إباحي كفيل بتفكيك العلاقة الأسرية التي تجمعنا والعلاقة الزوجية بين أبي وأمي. لذا علي إيجاد الحل ومعالجة الموضوع بوقت سريع، ولكن كيف؟ لا أدري.
نوسة اعتذر وذهب للمنزل بينما أنا جلست في الغرفة أحاول إيجاد حل. لا أعرف هل أبكي؟ أم هل أتكلم مع خالي؟ أم مع أستاذي في المدرسة؟ بدت كل هذه الحلول غير مجدية فقد توتر الموضوع وتزيده سوءاً بدل أن تحله. كنت بدأت أشعر بالغضب من أبي. لكني أزلت فكرة الغضب لأنها لا تنفعني بشيء كما أن أبي ليس له أي ذنب إن كان شخص آخر قد نشر المقطع دون علمه. ليست مشكلة في منظوري أن أبي لوطي ولكن المشكلة هي في عرض فيلم على موقع إباحي. من هذا الذي فعل هذا؟ وكيف تجرأ؟ ولماذا؟ لو أعرف من هو الواقف وراء هذا الصنيع سألقنه درساً لن ينساه.
كنت أفكر هل سأفاتح أبي بالموضوع؟ ولكني أجد أن الأمر صعباً، ولكن لا بد أنه يعرف من كان في الطرف الآخر من المحادثة التي تم تسجيلها. مع هذا أفضل عدم مفاتحته الآن. يجب علي أن أعرف كيف سأتصرف كي لا أقوم بما يفسد الأمر.
في بداية المساء كنت على الشرفة الصغيرة أراقب الناس في الحارة بينما أحس نفسي كأنني ضائع في أفكاري.دكان الحاج عرفه للخضار كان مفتوحاً وكان حاج عرفة كالعادة يصيح على الذين يعملون لديه. كانت نسمة من هواء بارد بدأت تهب. ***** يلهون في الشارع يركضون ويضحكون. مارة في الطريق تحس أن لاوجهة لهم. رن موبايلي وعلى الشاشة ظهر اسم حبيبي نوسة.
- أيوا حبيبي نوسة.
كان نوسة مستعجلاً ومضطرباً:
  • إلحق إلحق أين أنت؟
  • بالبيت.
  • افتح نفس الموقع الإباحي وابحث عن فيلم Daddy fuck you.
  • اوك! باي!
  • انتظر لا تفعل شيئاً قبل أن آتي....
في لحظة أوقفت المكالمة وبحثت عن الموقع والعبارة وأنا أقصد غرفة نومي. لم أصدق ما أرى!!!!!
مقطع جديد لبابا.........

هذه المرة كان في غرفة أخرى أجهلها. كان مستلقياً على السرير وهو عاري. كان يطوبز وهو يعرض بخش طيزه. كان يقول: Fuck me my boy . كان كان يضرب على طيزه ويحرك حوضه وكأنه ينتاك وهو يتأوه كشرموطة. يضع اصبعه ببخش طيزه ويحركها على شفاهه ويحاول لحسها بلسانه بإغراء فتاة متلهفة للنيك.
لم أصدق ما أرى عندما شاهدت الحاج عرفة في المشهد الإباحي. دخل الغرفه ومعه صينية عليها خضار منوعة؛ خيار، كوسا، باذنجان أسود، جزر. جلس على السرير إلى جانب أبي وهو يمسك خيارة ويقول: هذا الخيار اشتهيته لطيزك الحلو!!!
كان أبي ينظر له بطرف عينه وهو خجول ويبتسم. وأكمل الحاج عرفه: وهذا الباذنجان الأسود الطويل اشتهيته لطيزك يا حبيبي طيزك!!!
كان الحاج عرفه ييضرب على طيز بابا وقرب وجهه لشوارب أبي وقبلها. بينما كان أبي خجول يبعد نفسه عنه. مسك الحاج عرفه يد أبي ووضعها على زبه وهو يقول: متى تحن على زبي وأنيكك؟؟
أبعد أبي يده عن زب الحاج عرفه ويقول: حبة حبة يا حاج عرفه... قال الحاج عرفه: هيا قم واستدر لنشاهد قوة طيزك.
استدار أبي وبدأ الحاج عرفه يدخل الحيار بطيز أبي. وبدأ ينيك أبي بالخيار ثم استبدل الخيار بالجزر البرتقالي. بعدها استبدل الجزر كوسا من الطرف العريض. بينما أبي يتأوه والحاج عرفه يقول: يا حبيبي يا طيزك!!! ثم بدأ بإدخال الباذنجان الأسود. كان عريضاً وطويلاً مع هذا دخل بي طيز أبي. كان أبي يتعرق ويتأوه مع ذلك بدا مستمتعاً. بعدها أخرج الحاج عرفه الباذنجان الأسود من طيز أبي وحاول أن يدخل زبه في طيز أبي. ولكن أبي بحركة سريعة هرب من زب الحاج عرفه وكان يصرخ لا لا!! بينما الحاج عرفه كان يقول وهو يضحك: سيأتي يوم وأنيكك!! يا ويل طيزك من زبي!!!
الفيلم كان مدته ما يقارب خمس دقايق. ملأني الغضب تجاه الحاج عرفه. معناها هو الذي كان يصور أبي ويرفعه على المواقع الاباحية. دق باب الشقة. فتحت الباب لأجد نوسة. أخذتي بسرعة للغرفة وسألني:
  • شاهدت الفيلم؟
  • تباً له الحاج عرفه الكلب!!!
  • هدئ أعصابك!! لا داعي للانفعال الآن! ماذا ستفعل؟
  • سأذهب إليه وألقنه درساً.
  • لا داعي أن تفضح الموقف في الحارة.
  • يجب أن أستدرجه لمكان بعيد أولاً.
  • سأكون معك. لا يمكن أن أتركك وحدك.
لبست قميصي وخرجنا أنا ونوسة قاصدين دكان الحاج عرفه.

الحلقة الثانية بعنوان : ****** ورهاب

نزلنا أنا ونوسة من العمارة متجهين نحو دكان الحاج عرفة. كنت غاضب جداً بينما أحسست أن نوسة كان نوعاً ما خائفاً. كان يقول لي: اضبط أعصابك جيداً, لا تنفعل كثيراً.
عندما وصلنا إلى دكان الحاج عرفة كانت الساعة تقارب السابعة والنص. عندا دخلنا الدكان استقبلنا الحاج عرفه بحفاوة كبيرة.
- أهلاً ومرحباً بالحبايب! كيف الحال يا حبيبي نوسة. وحشتني موت.
عرفت أن سبب الترحيب هو نوسة وفهمت أن خوف نوسة كان لأجل ألا أفسد علاقته مع الحاج عرفة. فالعلاقة بين نوسة والحاج عرفه خاصة جداً. كل علاقات نوسة متشعبة وكثيرة. ولأن الوقت لم يكن الوقت وقت مداعبة نوسة لذلك لم أتمكن من ضبط أعصابي كان الغضب واضح علي. طلبت من الحاج عرفه أن يذهب معي في مشوار. وعندما سألني عن السبب. أجبته أن هناك موضوع ضروري أريد أن أتحدث فيه معه. ولكنه طلب مني ان أتحدث معه في الدكان. حاولت أن أفهمه أن الموضوع لا أستطيع الحديث فيه في الدكان, ولكنه رفض وقال لي أنه عمله أهم من أي كلام فارغ ولا وقت له لي. ما كان مني ألا أن أخرجت الموبايل وشفلت مقطع الفيديو الذي كان فيه الحاج عرفة يدخل الباذنجان الأسود في طيز أبي. اضطرب الحاج عرفة من المشهد وبدا عليه الإحراج. بدأ يصيح على العاملين لديه كالعادة وهو يطلب منهم أن يذهبوا للبيت وأنه حان الوقت لإقفال المحل فلديه مواعيد مهمة. وبالفعل بدأ العاملون لديه بترتيب والتجهيز لأغلاق المحل وطلب منا أن ننتظر قليلاً حتى يذهب العاملون. وخلال وقت الانتظار أحضر لنا صحن فواكه مشيراً لنا أن نأكل منه. ولكنه مع ذلك لم يتوقف من مداعبة نوسة وهو يقول:
- يا نوسة لا تقسى علي وتغيب كثيراً. اليوم عاوزك ضروري.
خلال أقل من ربع ساعة كان العاملين قد غادروا الدكان متمنين ليلة طيبة للحاج عرفة. عندما انفردنا معاً بدأ الحاج عرفة مندفعاً بالسؤال:
- ما هذا الفيديو الذي أنت تعرضه.
قلت له بعصبية: لا داعي أن تنكر لأن كل شيء واضح. لا تحاول التمثيل أنك لا تعرف وأن لا علاقة لك.
  • ماذا تقول؟ أنا لا افعل هذا!!!
  • لكن من هو هذا الشخص إن لم تكن أنت؟ هذا أنت وهذا صوتك وحركاتك والذي معك في المقطع هو الحاج أمين أبويا.
  • أنا لا انكر أنني كنت معه, أبوك صديقي منذ الطفولة, وهذا ما حدث, أنا لا أنكر ما فعلت لأنني كنت أفعل ما يريد أبوك, ولكن أنا مستغرب أن ما حدث تم تسجيله وأن الفيلم في موبايلك.
  • الفيلم الفضيحة هذا صار على كل موبايل وعند كل الناس. معروض مجاني على الانترنت.
  • ماذا تقول؟!!! على الانترنت؟؟!! مستحيل!!!!!
  • أنت لن تعترف بسهولة وأعرف هذا..
دون أي ضبط لنفسي سحبت سكين المطبخ الذي كان معي, نوسة فزع وصاح بي أم الحاج عرفة تفاجأ وقال: ماذا تفعل؟ هل جننت؟ أنا بعمر أبيك وأنت تسحب سكين علي؟ انت مجنون!!!!
  • لماذا فعلت هذا بأبي؟ ما القصد من هذا؟ لماذا تريد وضع مثل هذه المقاطع لأبي على الانترنت؟ ما معنى هذا؟
  • هدئ أعصابك واسمع. تحدث كالرجال. أبعد السكين من يدك. العصبية لن تفيدك. إن لم تسمع لن تستطيع عمل شيء.
كان نوسة يترجى أن أترك السكين, ولا أعرف هل كان يخاف علي أم يخاف على الحاج عرفة. تابع الحاج عرفة:
  • أنا أعرف من وضع هذا المقطع ومن صوره.
  • من هو؟ قل!
  • هو (أنوش).
  • من هو أنوش؟
  • ضع السكين جانباً واسمعني.
أعدت السكين إلى جيبي وجلست لأسمع.
  • أنوش هو ولد من الهند. ولد موجب يتحدث مع أبيك كام تو كام. وأبوك معجب به جداً, وهو لا يكف يطلب من أبيك أن يعرض جسمه وطيزه ويقوم بحركات إغراء حتى يستمني على جسم أبيك.
  • والمقابل؟
  • المقابل هو أن يقبل أنوش أن يتزوج أباك وينيك أباك.
  • أنوش ينيك أبي؟؟!!!
  • نعم! ينيك أباك , والأفظع أن أباك وعد أنوش أن يبيع بيته وأرضه ويسافر على الهند ليتزوجه أنوش. أنوش سيصبح زوج أبيك.
  • ما الذي تقول؟ أبي سيصير زوجة لأنوش؟ من يكون أنوش هذا؟
  • أنوش هو ولد عمره 14 سنة من الهند, ولد سمين أسمر ذو شفايف عريضة وزب أسمر متوسط الطول. يعشقه أبوك بجنون ويتمنى أن يصبح زوجة لأنوش أو خدامة تحت زب أنوش. وهو على فكرة مستعد أن يطلق أمك ويترككم جميعاً هنا ليسافر إلى الهند ويعيش بين أحضان أنوش.
  • غير معقول ما تقوله لي!!!
  • يا ابني, أبوك قنبلة جنسية ممكن أن تنفجر في أي وقت.
  • وهل أمي مقصرة بالجنس مع أبي؟
  • أبوك يا حبيبي سالب, بيعشق نيك الزب, ومص الزب, وأحضان الرجال. كل ليلة بيحلم أن هناك رجال ينيكونه, يلعبون بطيزه, ويفرغون شهواتهم على صدره وعلى وجهه أو في طيزه. وأبوك تزوج من أمك بالغصب و الإكراه, وقد كان محظوظاً لأن أمك كانت باردة جنسياً. أمك باردة جنسياً لدرجة أنها لا تطلب النيك. حتى أنها حبلت بكم اغتصاباً من أبيكم.
  • ولماذا كان يريد الإنجاب إذن؟
  • الضغط من بيت جدك كان عظيماً عليه, مما أجبره أن يطلب إنجاب الأطفال. هل أنت منزعج لأن أباك لوطي؟ اسمع يا ابني. أكثر من 90 بالمئة من الرجال في حارتنا لوطيون. هذه الحارة ملجأ للوطيين. وطن جميل وحر لهم. الكل هنا له علاقات خارج نطاق العلاقات الزوجية, بالسر أو بالعلن. وأغلبها بالسر. حتى مدير المدرسة لوطي, وبينتاك من طلاب مدرستكم. الدكتور عاصم هو كمان لوطي وبيعالج بعض مرضاه مجاناً مقابل نيكة. لا يخفى على أحد أن شوارع الحارة الضيقة والمعتمة مستحيل أنها لا تحتوي على سائل منوي مرشوش على الجدران أو كتابات غرامية بين ذكرين عاشقين. لازم تفهم أن اللواط شهوة عامة, مش حالة شاذة.
  • وما دخل أبي وأنوش بهذا؟
  • أبوك قد عانى جنسياً بشدة في حياته. أنا أعرف أباك منذ أن كنا بعمر الورود. بدأت قصة أبيك عندما كان بعمر الثامنة. كان أبوك أجمل من عرايس البحر. أحلى من قمر الزمان. كان أبوك مثل اللعبة الجميلة الأمورة. كان ولد مربرب جميل أسمر بريء وذكي. كانت مشكلة أبيك هي طيزه, طيزه كانت جميلة بشكل غير معقول. كانت كبيرة ومدورة وعالية ونافرة. كان طيزه تثير أيور الشباب والرجال وخاصة مع شفايف العسل والجسم المربرب. مستحيل أن كان هناك إنفرادة مع أبيك دون ****. كان يخبرني أنه كان يعاني التحرش في كل مكان, في دور المخبز, في المدرسة, في الشارع, في المحطة, في الحديقة, في الباص, مع الأقارب ومع الناس الأغراب. كنت أنا الوحيد الصديق المقرب لأبيك. كنت أنا أحاول أن أتجنب التحرش به كي يبقى طيزه أمام عيني. ولكن أبوك لم يكن لوطياً وكان يستنكر التحرش.
شعر نوسة بالغيرة من كلام الحاج عرفة على طيز بابا فسأل:
  • يعني كان أحلى مني؟
  • حبيبي يا نوسة أنت قمر عمري. أنت معجزة جنسية.
  • تابع يا حاج عرفة, أرجوك نوسة لا تقاطع!
  • كان أباك يتعرض للتحرشات في كل مكان, كان مستحيل يستأمن حتى المقربين منه. وذات يوم حدث ما كان يخاف منه. كان يوم جمعة عند الظهيرة, والعالم كانت في بيوتها من شدة الحر. كنا أنا وأباك نلهو بالحديقة. لم نكن نعرف أن هناك شابان يترقبان الفرصة لينقضوا على طيز أبيك. بينما كنا نلعب استأذنت أن اذهب إلى الحمام وظل أباك يلعب هناك. وأنا في الحمام كنت أسمع صوت أبيك وهو يصرخ ويتألم, ما كان مني سوى أن أسرعت ولبست ثيابي وخرجت من الحمام. كان كل ظني أنه وقع أو أصابه مكروه, لم أكن اعرف أن الأير هو من أصابه. كان الشابان قد مسكا أباك ونزعا سرواله. وكان أحدهم ينيكه والأخر يحكم الإمساك بأبيك كي لا يتحرك. ذاك الشاب كان ينيكه وأبوك يصرخ من الألم. كان الموقف غير معقول أمامي. عندها صرخت بهما وهددتهما أنني سأذهب لأفضحهما. هربت من المكان وبعد مسافة وجدت أنهما تركا أباك مرمياً على الأرض. عدت من جديد إلى أبيك. كان مرمياً على الأرض, دون حركة ودون قوة. طيزه كانت خارج السروال عليها أثار السائل المنوي. وزب أبيك الصغير كان على التراب. كان منهوك القوى ومغشياً عليه. نزلت عليه, أنادي باسمه, ولكنه لم يكن يتحرك. حاولت أن أمسح أثار السائل المنوي من طيزه. كان بخش طيز أبيك محمراً وعليه نقاط ددمم. كان وردياً وجميلاً, مزهراً ومفتوحاً. مسحت السائل المنوي وأنا أطبطب على طيز أبيك وأنادي: أمين, أمين. قم يا أمين. وبالفعل استيقظ وقام ولكنه كان خائفاً. لبس ثيابه وكان يرتعب ويرجف:
  • ما هذا يا عرفه؟ ما الذي حدث؟ أنا انتكت يا عرفة؟!! هؤلاء الشباب ناكوني.
حاولت أن أهدأه وقلت له ليست مشكلة وانه يجب ألا يخبر أحد وتعهدت أن أبقي الأمر سراً. ولكن كان أبوك يعاني في أحلامه. كان غالباً ما يحلم برجال أو شباب يتحرشون به وينيكونه. كانت كالكوابيس عليه. والحادثة الأخرى وال****** الثاني لأبيك حدث بعد أقل من 10 أشهر. في المرة الثانية كان هناك 4 رجال خطفوا أباك أمامي, حملوه في السيارة وأبوك يصيح ويطلب منهم أن يتركوه ولكنهم قادوه معهم. ركضت وراء السيارة وعرفت أتجاهها هو باتجاه الخرابة البعيدة. أبوك قال لي أنهم تناوبوا على نيك طيزه وقذفوا على وجهه وجسمه وداخل طيزه. ناكوه مثل العبد وأذلوه وأوجعوه نيكاً. عندما وصلت إلى الخرابة ووجدت أباك. كان أباك ساقطاً على وجهه مغمياً عليه مجرداً من كل ثيابه. ولكن الغريب أن أباك عندما كبر وصار 14 سنة كان ينجذب للذكور أكثر من الإناث. كان يشتهي أجسام الذكور ويشتهي أزبارهم وأحلامه كلها كانت تدور على أنه كان ينتاك ويتمتع بمص القضيب ويتأوه كشرموطة.
  • وهل كان له علاقات وينتاك؟
  • أبوك مصاب بفوبيا اللواط. هو يخاف الزب رغم أنه يشتهي في داخله الزب. هو يخاف أن يتحرش به أحد رغم أنه يتمنى أن يعيش بين أحضان ذكر يشتهي نيكه. هو يخاف أن ينتاك ولكنه يعشق ويتمنى الزب كل دقيقة.
عندها فهمت لماذا في مقطع الفيديو هرب من زب الحاج عرفه لما أراد أن ينيكه.
-ولكن كيف يقبل أن تدخل الجزر والخيار والباذنجان بطيزه, ألا يخاف من ذلك؟
  • لا! هو يخاف الزب ولكنه يعشق الزب. الخضار الطويلة التي تشبه الزب هي متنفسه لأخراج هذه الشهوة الطبيعية التي فيه.
  • ألم يغتصبه أحد بعد حادثة الأربعة رجال؟
  • لا ولكن **** الكثير به. ولكنه لم ينتاك. أبوك اليوم عمره 48 سنة وهو لم ينتاك منذ أن اغتصبوه بعمر 14 سنة. يعني هو مشتاق للنيك من 34 سنة. أبوك قنبلة جنسية موقوتة. أبوك لوطي سالب بيعشق الزب حتى الجنون .ولكن خايف من النيك, يعاني رهاب اللواط نتيجة ال******. هو بيخاف أن لو أنتاك سيحدث معه نزيف أو أن يفقد حياته نتيجة النيكة أو يغمى عليه كما حدث معه عندما اغتصبوه.
  • هل هو يستأمن على طيزه مع أنوش؟
  • نعم. هو يقول أن أنوش ولد صغير, فزب أنوش لن يؤلمه. هو مقتنع بهذا, كما أن أنوش يعطيه وعود أنه لن يؤلمه وسيتعامل معه كزوجة.
  • ولكن ما مصيرنا نحن أن يطلق أمي ويتركنا ويبيع كل شيء ليتزوجه أنوش؟ ألم يفكر بنا؟
  • لا يستطيع أن ينتظر أكثر. لقد انتظر 34 سنة. 34 سنة وهو يعيش بهوية جنسية مختلفة, مهووس في الجنس ومش ملاقي. أنت لازم تحاول أن تمنح الحرية الجنسية لأبيك.
  • ولماذا لم تنيكه انت؟
  • لا يريد. يخاف, أنا حاولت معه كثيراً, لكنه يخاف ولا يريد.
  • وما الحل برأيك؟ أنا لا اريد ان يرتبط بهذا أنوش. أنا أريد أن يبقى معنا. أما أن ينتاك, هذا لا مشكلة فيه. دعه ينتاك هنا, لا داعي أن يذهب للهند ويبيع كل شيء ويشردنا هنا.
  • يا عيني عليك. الآن بدأت تفكر مزبوط. الحل هو أن تجد أحد يثق فيه أبوك. هذا الشخص ينيك أباك ويرتاح. أنا قلبي عليه, حرام أبوك بيعاني.
  • هل تساعدني في هذه المهمة؟
  • أنا مستعد تماماً. أنا أرى أن الحل يبدأ أولاً أننا نتحدث مع أبيك ونوضح له أن أنوش هذا ينشر له مقاطع جنسية على الانترنت. قد يساعد هذا ان يترك فكرة سفره إلى الهند.
  • أنا معك بهذه الخطوة.
  • غداً الساعة 9 المسا تأتي عندي إلى البيت وسنلتقي أباك عندي.
  • أوك أنا موافق.
  • لا تنسى يا نوسة أننظرك اليوم عندي بالليل. خليك حنين يا عمري.
هز نوسة رأسه موافقاً وخرجنا من دكان الخاج عرفة. سالت نوسة إن كان سيذهب إلى الحاج عرفة بالليل وجاوبني بالإيجاب. وعندما سالته كيف سيخرج في الليل من البيت وهو عمره 13 سنة دون أن يقلقلوا أهله عليه. قال:
  • أنا عملت نسخة من مفتاح البيت بالسر. وعندما ينامون أهلي أخرج من البيت دون علمهم. أذهب للحاج عرفة ونسهر عنده ينيكني وأرجع. الحاج عرفه يشرب ويسكر وعندما يسكر يصبح سكرة أكثر.
  • وزوجته وأولاده؟
  • هم يعرفون بكل شيء. هم يعرفون أن الحاج عرفه لوطي وينيكني. ولكنهم ساكتون لأنهم يريدون الستر. ثانياً سمعة الحاج عرفة مثل الذهب في الحارة.
  • ألا تخاف أن يعرف الناس بك؟
  • لا يهمني! أنا سالب وأريد أن أمتع طيزي. هل تعرف أنني أحياناً أهرب من البيت إلى عند الأستاذ عارف وأنام بحضنه حتى الصباح؟
  • وماذا تقول لأهلك؟
  • أقوك لهم أنني أستيقظت مبكراً وخرجت للرياضة.
  • أنت شيطان جنسي.
  • لا أنا معجزة جنسية ألم تسمع ما قاله الحاج عرفة؟

الحلقة الثالثة بعنوان : أرجوك يا بابا افتح طيزك

في اليوم التالي جاء نوسة وخرجنا سوية إلى الحديقة القريبة من الحارة. جلسنا هناك وسألته عن موعده الغرامي مع الحاج عرفة. عندما سمع السؤال كل علامات الدهشة و****فة ظهرت عليه. قال:
  • الموعد كان ممتاز والليلة من ليالي الأنس, ولكن حصل موقف لن أنساه.
  • قل لي بالتفصيل ما حدث.
  • في الساعة الواحدة ليلاً خرجت متسللاً من البيت قاصداً بيت الحاج عرفة. كان شباك بيته منيراً فعرفت أنه ينتظرني. عندما وصلت قريباً من الباب اتصلت عليه ثلاث اتصالات سريعة وهي إشارة أنني عند الباب. فتح لي الباب وخطفني بقبلة طويلة هائجة. دخلنا وهو كان يبعبص طيزي. قال لي أننا سندخل المطبخ اليوم. سألته عن زوجته والأولاد جاوبني بأنهم في البيت ولكنهم ناموا. كان لابساً فقط ثياباً داخلية. في المطبخ كان كاس الويسكي على الطاولة مع صحن للفواكه المقشرة والمقطعة بالإضافة للموالح. كان محموماً يقبلني ويخلع عني ثيابي. وهو يفضح عواطفه ويقول أنه اشتاق لي جداً. خلال ثواني وجدت نفسي خالعاً كل ملابسي. ملابسي كانت على الأرض مكومة. كنت أتلمس زبه وألعب به وهو يقبل شفايفي قبلات سريعة وخفيفة تليها قبلة طويلة ومصمصمة مثيرة. وهو يحرك خصره وكأنه ينيك يدي. طلب مني أن أخلع له ثيابه وأمص زبه. هو لم يكن لابساً سوى سروال داخلي طويل في ثواني عندما أنزلته كان زب الحاج عرفه أمامي. بدأت أبوس زبه وأضرب زبه على وجهي وأمرر زبه على شفايفي وأنا ألحس رأس زبه. انتصب زبه بالكامل وبدأت برضاعة زبه كطفل رضيع. أحرك زبه على شفايفي ووجهي وعيوني وأدخله في فمي في مصة طويلة ومثيرة. مسك رأسي وهو يحاول أن يدخل زبه كله في حلقي حتى كدت أختنق. وبدأ ينيك فمي. كان يحرك خصره ويرهز وزبه في فمي, وأنا أحاول أن أوافق بين دخول زبه وخروجه وحركة لساني عندما ينيك فمي. لقد كنت مشتاقاً لزبه كثيراً. ثم جلس على الكرسي وطلب مني أن أجلس على زبه وأن أحرك طيزي على زبه وأنني أنا من أنيك نفسي بزبه. وبالفعل جلس وفعلت كما شاء. جلست على زبه وقد أخبرتك من قبل أن زب الحاج عرفة عريض وطويل. مع ذلك أمكنت زبه في طيزي. وبدأت أحرك طيزي لفوق وتحت وعلى الجوانب ليحكم الدخول في طيزي. ونحن في هذا الوضع مع التأوه والإثارة لم ننتبه أن أصواتنا كانت قد بدأت تتعالى وتأوهاتنا كانت عالية قليلاً. فتح باب المطبخ وكانت زوجة الحاج عرفة أمامنا مباشرة. تصور هذه اللقطة.
  • وماذا فعلتم؟
  • بحركة خفيفة الحاج عرفة استطاع أن يمسك زبي ويخفيه في قبضته. وأنا أمسكت بزازي وخبأتهما بينما الحاج عرفة كان قد ضم ساقي بين ساقيه. صاح الحاج عرفة بها وسألها عما تريد. جاوبت أنها فقط تريد أن نخفض أصواتنا لأنها عالية. طردها الحاج عرفة طالباً منها أن تعود لتنام.
  • لماذا يتعامل معها هكذا؟
  • الحاج عرفة لا يطيقها. وهو واضح وصريح معها أنه لا يحبها وأنه يحب ممارسة اللواط. وقد قال لي أنه لم يقربها منذ عامين تقريباً.
  • وهل الحاج عرفة يكتفي بنيكك أنت؟
  • لا. لا أضمن زب هذا الرجل. لا بد أن له منتاكين أخرين. ولكن زوجته تعرف أنني أنا مثل ضرة لها. وأنني أنتاك من زوجها بانتظام.
  • وماذا يكون موقفها عندما تلتقي بك دون الحاج عرفة؟
  • هي امرأة لطيفة ولا تكتفي بالدعاء لي أنني أتوفق في حياتي. هي لا تكرهني. فهي تعرف لو لم أكن أنا كان ممكن أن يتزوج بأخر وهذا ممكن كان يسبب الفضايح, ولكن تعرف أنني أحافظ على الأسرار.
  • وماذا حدث بعد ذلك.
  • قبلني الحاج عرفة واعتذر عن الموقف. كملنا النيكة حتى أفرغ سائه المنوي في طيزي. نمنا على الصوفا في المطبخ.
  • نمت في بيت الحاج عرفة؟
  • أه. نمنا على الصوفا في المطبخ وزبه في طيزي حتى الفجر. في الفجر جاءت زوجته وأيقظتنا قبل أن يستيقظ أولاده وعملت لنا الفطور. فطرنا مع بعضنا ثم ودعته وشكرته على الليلة الجميلة.
  • نوسة أنا عندي سؤال.
  • اتفضل.
  • لو أحتجنا وطلبنا منك أن تنيك أبي هل ستوافق؟
  • لماذا هذا السؤال؟
  • أنت تعرف أن أبي يخاف الزب. وهو يقبل أن ينتاك من أنوش لأنه يعتبر أن زب أنوش صغير ولن يؤلمه. وأنا أفكر أن أعرض عليه زبك. لأن زبك صغير ولين, وبالتالي لن توجعه. وأنا أعرف أنك مبادل ولن يكون من الصعب عليك أن تنيكه.
  • لكن أنت تعرف أن الجنس ليس موضوع ميكانيكي, هي مشاعر وأحاسيس وشهوات.
  • في الفيديو أنت شاهدت طيز أبي وجسمه ما رأيك بهما؟
  • جسمه أحبه وطيزه يعني مثيرة ليست كثيراً مثيرة.
  • سأكون من الممتنين لك يا نوسة لو تقبل أن تنيك أبي, أرجوك أقبل علشان خاطري.
  • طيب علشان خاطرك أقبل.
  • شكراً يا نوسة! لن أنسى هذا الموقف لك.
في الساعة التاسعة قصدنا أنا ونوسة بيت الحاج عرفة لكي نلتقي أبي هناك. فتح الباب زوجة الحاج عرفة رحبت بنا وسألت نوسة عن أخباره. كانت تبدو في غاية اللطف. رحب بنا الحاج عرفة وطبعاً القسم الأكبر من الترحيب كان لنوسة. لم يتركه الحاج عرفة دون قبلة على شفاهه. فعل ذلك أمام زوجته. خجلت أنا من الموقف. ولكن الحاج عرفة قال بعد القبلة:
- يا سلام! عليك شفايف يا نوسة أطيب من العسل. شفايفك وطيزك أحلى ما في الدنيا. اتفضلوا تعالوا.
دخلنا إلى الصالون كان أبي جالساً هناك. أغلق الحاج عرفة باب الصالون. جلسنا على الصوفاية. رحب بنا أبي. ولكننا كنا نوعاً ما خجولين إذ لم نعرف كيف سنتكلم وكيف نبدأ. ولكن الحاج عرفة سهل لنا الموضوع والبداية وبدأ هو الكلام كعادته دون خجل ولا مقدمات:
  • أنا أخبرت الحاج أمين بكل شيء. وهو يعلم بكل ما فعله أنوش.
  • أنوش الكلب!! لم أكن أعرف أنه يغدر بي ويفعل هذا.
  • يا أبي كان خطأ أن تتجه لأنوش. مهما يكن فهو غريب ومن جنسية أخرى.
  • وماذا كنت سأفعل؟ لا أريد الفضيحة هنا. ولم ألق من أعتمد عليه. يا بني أنا لم أكن أعرف أنك متفهم وكبير وناضج. اعذرني.
  • لا داعي للاعتذار يا أبي. كل ما أريده هو أن تشطب على هذا الولد أنوش. ومن ناحيتي لي أصدقاء سيلقونه درساً لن ينساه.
  • جميل أن أسمع منك هذا.
  • هل أنت غاضب مني يا بني؟
  • لا لست غاضباً منك بالعكس أن فخور بك. أنت يا أبي لم تفعل ما يزعجني منك. أن تكون لوطياً هذا الأمر لا ينقص من محبتي لك شيء بل يزيدها لأنني أشعر أنني قريب منك أكثر. هذا الحاج عرفة. هو لوطي ويعترف. مع ذلك أكن له كل الاحترام والتقدير.
  • وهل أنت تخجل بي أمام رفاقك؟
  • بالعكس يا أبي أنا كنت أخجل بك عندما كنت أظن أنك رجل سوي. كنت أقول ما هذا الرجل الذي يضعف أمام كس امرأة, ويلحق كس المرأة. ولكن الآن أنا فخور بك لأنني أعلم أن أعظم كس امرأة لا يهز شعرة منك. يا أبي أن ينيكوك رجال هذا شرف. المصيبة هو أن تتحكم بك امرأة لأنك تحتاج تشتهي كسها.
صاح الحاج عرفة:
- أصيل وكلام جميل. كلامك كله جواهر. تعال يا نوسة أجلس إلى جانبي.
ثم قام نوسة وجلس إلى جانب الحاج عرفة. وطبعاً لم يفقد الحاج عرفة فرصة تقبيل شفاه نوسة واللعب ببخش طيزه وهو يقول:
- هذا الولد معجزة جنسية. جريء وحلو ومثير. لكن دعونا في موضوعنا. ماذا سنفعل كي يشفى الحاج أمين من الفوبيا؟
قال أبي والشك يساوره:
  • أحس أن الموضوع صعب. حاولنا مرات عديدة أنا والحاج عرفة ولكن لن تنفع كل تلك المحاولات.
  • يا أبي لا تيأس لا بد أن للموضع حل. كل ما أرجوه يا بابا أن تفتح طيزك وتستقبل الزب. لا تخاف منه في وسيلة لإسعادك. الزب ليس لإرهاب الآخرين, بل للسعادة والفرح. الشهوة تقود للزب, إما لأن نعطيه أو أن نمكنه فينا. وهنا يكون سر السعادة اللوطية. أنا أقترح عليك ممارسة الجنس مع نوسة. نوسة عنده زب صغير ولين. زبه لن يؤلمك وهو سيساعدك في الخروج من دوامة الماضي والذكريات.
قام الحاج عرفة بخلع ملابس نوسة وإخراج زب نوسة من الملابس الداخلية وهو يقول لأبي:
- انظر! زبه صغير وعسل, لين وحلو. لن يؤلمك لأن نوسة بيحب ينتاك أكتر ما ينيك. ونوسة ولد نضيف وبيحفظ السر. ولو مش مضمون لم أكن أقبل أن أعرضه عليك.
بدأ والدي يلمس زب نوسة وينظر به ويقلبه من جميع الجهات, ونظر لبيضاته وولفتحة رأسه. تابع الحاج عرفة القول:
  • وعلى فكرة أنا مصيت زب نوسة, زبه طيب, مش بطال. أنا بحب أنيك طيزه. هذا الولد أحلى هدية في الحياة اللوطية.
  • ماذا قلت يا أبي؟
هز أبي رأسه وقال:
  • أنا موافق, متى نبدأ؟
  • غداً سآخذ أمي وأختي لبيت جدي بعد الظهر. وسيأتي نوسة عندك الساعة الرابعة عصراً. هل هذا مناسب.
وافق كل من نوسة وأبي على الموعد واعتبروه موعداً مناسباً. كنت فرحاً لأن الأمور كانت تسير على مايرام دون أي كدر. بدأ نوسة يلبس ثيابه ولم يكف الحاج عرفة من اللعب بطيزه وبيضاته. ثم وجهت السؤال إلى الحاج عرفة:
- صحيح يا حاج عرفة! أنا لي سؤال يؤرقنني منذ البارحة وأريد أن أسمع الجواب. البارجة قلت أن أبي لم ينتاك منذ 34 سنة, وأن أخر مرة أنتاك اغتصاباً كان 14 سنة. ولكن أنت قلت أن المجموعة التي ناكته في الخرابة ناكته بعمر 8 سنوات تقريباً, إذن من الذي اغتصبه بعمر 14 سنة؟
نظر الحاج عرفة علي بنظرة حذر ونظر إلى الحاج أمين أيضاً نظرة خاصة وقال:
- أنا أحول السؤال إلى أبيك ليجاوب. أنا لا أملك تصريحاً للإجابة عليه.
تحولت الأنظار إلى أبي الذي بدى مرتبكاً على الأجابة تقريباً. كان يكح ويبلع ريقه ويتأتأ وبعد ذلك أستطاع أن يتغلب على كل العوائق التي كانت تقف في طريق الأجابة وقال:\
- بالفعل آخر ****** لي كان وأنا في عمر 14 سنة. وكان الذي اغتصبني هو جدك الحاج عبد الباسط.
كانت الأجابة صادمة لي. الحاج عبد الباسط هو جدي وهو والد أمي. ولكن كيف؟؟؟!!! أن الحاج عبد الباسط اغتصب والدي وهو بعمر 14 سنة وبعد ذلك والدي يتزوج ابنته بعد 7 سنين من ال******؟؟؟؟!!!!
- كيف حدث ذلك أخبرني؟؟؟؟؟!!!!!
أخفض أبي رأسه وبدأ يتذكر ويتكلم بطريقة هادئة وحالمة:
  • كان ذلك قبل 34 سنة. كنا في عرس خالتك أم ميرفت. كان جدك الحاج عبد الباسط مبسوط ويطلق النار بالمسدس. والحضور كله كان في فرح. أنا كنت حاضراً في العرس وكنت لابساً قميصاً أحمر اللون وبنطالاً أسود. جدك كان يشتهيني من قبل. فهو كان يعرفني منذ طفولتي. حسب ما قال لي بعد ذلك أنه كان قد تمكن من أن يحصل على صورة لي وكان يستمني عليها سراً رغم زواجه. القميص الأحمر هيج شهوته. لم يتحمل أن يضبط شهوته ولكن لم يكن يعرف كيف يفرغها في نيكي. ولا أخفي أنني كنت قد بدأت في مراهقتي أميل جنسياً إلى الذكور. كنت أشتهي قضيب الذكر وأشتهي أن أنتاك ولكن الفوبيا كان تحول دون الاستمتاع. كانت أحلامي تقتصر على الجنس. كنت في أحلامي أنتاك وأمص أيور شباب لا أعرفهم وأحياناً كانوا من الشباب الذين ألتقي بهم خلال اليوم. ولا أخفي أنني كنت أشتهي جدك. كنت قد حلمت به يوماً ما. كنت أشتهي ذكورته وقسوته. كنت أجد فيه ذكراً قوياً وناكحاً رهيباً. في العرس كنت أنظر أليه بشهوة ولم تنقطع عيني من النظر إليه. وهذا ما شجعه على الاعتراف الجنسي لشهوته لي. في خضم ذلك العرس والرقص والموسيقى والبشر تقرب الحاج عبد الباسط نحوي وسألني عن الصحة والراحة. وعبرت له أنني مبسوط وبحال جيدة. كنت أتضور جوعاً لرضع قضيبه والاستمتاع بزبه. ولكن طيزي كانت تشتهي وتخاف. طلبت من الحاج عبد الباسط أن يعرفني أين توجد الحمامات بحجة أنني أريد الذهاب إلى الحمام على الرغم أن هدفي كان أن أمارس العادة السرية وذلك لشدة شهوتي له. رحب بسؤالي وطلب مني أن أرافقه. هناك في الحمامات لم يكن غير أنا وهو هناك. أغلق الباب وطلب مني أن أمص له قضيبه. طبعاً هذا ما كانت رغبتي ولكن لم أشأ أن يعرف ذلك. طلبت منه أن يتركني وأنني لا أريد ولكنه استعمل العنف وأجبرني. كنت قد نحجت بالتمثيل وانطلت الحيلة عليه. وبالفعل نزلت أرضع زبه وألحسه وكان مستمتعاً جداً. وهو أكد لي أن لا أحد مص زبه بهذه الطريقة .كان قد وصف لي أن فمي حار ورضاعتي لزبه كانت احترافية. وعندما طلب أن ينيكني كنت قد بدأت اضطرب بالفعل. أكدت له مراراً وتكراراً أنني لا أستطيع, وحاولت أن أشرح له أنني أعاني من فوبيا اللواط وأنني لا أستطيع تحمل الزب. لكنه لم يقتنع. كان يقول لي: أنت ترضع الزب أشطر من أشطر شرموطة وتقول أن لديك خوف من اللواط؟ أنت محترف باللواط أكثر من أي قحب!!! هددني تحت السلاح أنني إن لم أخلع ثيابي الداخلية وينيكني سيقتلني. خلعت ثيابي وظهر طيزي أمامه. كان لا يصدق جمال طيزي. كان يقول: تدهشني طيزك. وكان يقول: أنني أحس أنني مصاب بالدوار الطيزي من جمال طيزك. وبمجرد ما قرب زبه من طيزي جتى بدأت أشعر بالدوار. وأنقطاع نفسي. أصبح لوني شاحباً وقل ضغط الدم عندي وأصبحت أشعر بالدواروالقيء. حتى سقطت على الأرض. اضطرب الحاج عبد الباسط من الموقف. وأراد أن يوقظني ولكن لم يكن من السهل ذلك. تعلق جدك بجمال طيزي وتعلق برضاعتي لزبه. وهذا ما دفعه أن يعمل المستحيل كي لا أتركه أو ابتعد عنه وهذا كان أحد لأسباب التي جعلته يوافق على أنني أتزوج من أمك.
  • وهل كنت تحب أمي؟ هل تزوجت أمي عن حب؟
  • أي حب؟؟؟!!! أمك تزوجتها غصباً عني. كان تحت تهديد جدك. أمك لم يكن أحد يرض بها. وهي لم يكن وليس لها أي رغبة في الزواج. جدك فرض علي الزواج من أمك وهددني إن لم أتزوجها سيخبر أهلي بأنني شاذ وأمارس الجنس مع الرجال, وأولهم هو.
  • وأنت وافقت بهذه السهولة؟
  • الموافقة كانت أفضل خيار لي. وقد ساعدني في هذا القرار الحاج عرفه.
تكلم الحاج عرفة وبدأ يذكر الأسباب:
  • اسمع يا بني. أفضل حل كان لأبيك هو أن يتزوج من أمك. أبوك لوطي سالب, وهذا ما ينفع أن يتزوج من أمك الباردة جنسياً. ثانياً: جدك كان يعرف أن أباك لوطي وهذا مناسب لأنه سيتكتم على سر أبيك لأن أباك سيتكتم على سره أيضاً. ثالثاً: جدك يساعدد أبيك كثيراً بالمصروف والحياة ولا يزال يفعل ذلك وهذا مناسب بسبب الوضع المادي التعيس لأبيك ولعائلته.
  • فهمت. الآن اتضحت الصورة لي. ولكن هل لا زلت تمص قضيب جدي الحاج عبد الباسط؟
ضحك الحاج عرفه وأبي, ثم قال الحاج عرفه:
- قضيب ايه؟؟!!! جدك الآن أصبح لا يحس به.
ضحكنا كلنا وثم قال الحاج عرفه:
  • حسناً اتفقنا إذن غداً سيكون الموعد الساعة الرابعة.
  • اتفقنا.
ثم قمنا أنا وأبي لنذهب إلى المنزل بينما طلب الحاج عرفه من نوسة أن يبقى عنده ليسليه. ولكن نوسة اعتذر وقال أنه ينبغي عليه الذهاب إلى البيت لأنه كان خارج المنزل منذ الصباح وأنه يحس بالتعب.
فخرجنا ثلاثتنا من بيت الحاج عرفة وكنا سعيدين, لأننا عرفنا الحقيقة انجلت وخطتنا اتضحت.


الحلقة الرابعة بعنوان : عروستنا الحلوة بابا

في اليوم التالي التقينا انا ونوسة في الحديقة العامة. كنا مستلقين على العشب وانا ممسك بيده. سألني:
  • هل أنت مرتاح الآن بعد أن عرفت الحقيقة؟
  • بالتأكيد ولكنني لازلت مهموم بخصوص فوبيا اللواط عند والدي. تصور أن بخش طيزه يتحمل الزب مع ذلك هو يخاف الزب ومع ذلك أنه يعشق الزب بجنون. هو يقع مغشياً عليه بمجرد أن يرى الزب من الخوف أن يشقه مع أنه يشتهيه بشكل لا يعقل. وبخش طيزه ملتهب ومشتعل ويطلب الزب.
  • مشكلته كبيرة، أتمنى أن يكون شفاؤه على زبي.
  • نوسة إن تمكنت من علاجه لن أنسى فضل زبك على طيز أبي ما حييت.
قربت شفتاي من شفتي نوسة وطبعت قبلة. أجاب نوسة:
  • وكيف لي أن أنسى أفضال زبك على طيزي؟ ولكن قل لي ماذا ستفعل مع هذا الولد أنوش؟
  • لي أصدقاء يحبون ****و الجنسي على الانترنت. سأعطيهم بيانات أنوش وهم كفيلون بتلقينه درساً لن ينساه. تحدثت معهم اليوم صباحاً وأكدوا استعدادهم للنيل منه.
  • وماذا عن خطتنا؟
  • اليوم بعد الظهر سآخذ أمي وأختي لزيارة بيت جدي. سيبقى والدي في البيت ينتظرك. في تمام الساعة الرابعة تأتي للمنزل. لن يكون هناك سوى أبي وهو ينتظر زبك بغاية الشغف. بينما أنا سأنتظركم عند دكان الحاج عرفه حتى تنهون المهمة.
  • هل ستتوقف عن نيكي إذا ما نكت أبيك؟
  • نوسة يجب أن تعرف أني لا أخلط الأمور ببعضها. أبي له شهوته التي أتفهمها وأفتخر بها. وهذا لا علاقة له بنياكتي لك. لذا سأظل أنيكك.
  • ماذا تشعر تجاه أبيك؟
  • أحس بنفسي بأني فخور به. كنت من قبل فخوراً به ولكن كنت أحياناً أنزعج منه وأرفضه لأنني كنت أعتبر أننا مختلفين. كنت أعتبر أنه سوي ويعشق فقط كس الأنثى وهذا ما كان يجعلني لا أطيقه. ولا أخفيك أنني كنت أموت من الخجل عندما كنت أعتقد أنه سوي ومسجون بكس الأنثى. ولكن الآن أنا فخور بأبي. هو استطاع أن يوافق بين الجنس الذكوري والجنس الانثوي. وكونه لوطي سالب هذا شرف أقدره وأفخر به. وأحس بمسؤوليتي على متعة طيزه وعلى الزب الذي سيرضعه. أنا سعيد جداً لأن أبي لوطي ويعشق أن ينتاك.
  • وماذا ستفعل إن لم أنجح اليوم بنيك طيزه؟
  • كن متفائلاً يا نوسة. انت لا تفرق عن أنوش. ليس سوى أن بشرتك بيضاء. حاول دائماً أن تضع الهدف النبيل أمامك وهو أنك ستتمكن من نيك أبي وستفتح طيزه وتشفي مرضه.
  • أتمنى ذلك.
سكتنا وشردنا. أنا كنت غارقاً في السعادة أن والدي سينتهي من الفوبيا. ولم أكن أعرف ما الذي يفكر به نوسة. مهما كان ما يفكر به يجب عليه أن يحتوي هذا الموقف وينيك أبي.
في الساعة الرابعة إلا ربع كنت أنا في دكان الحاج عرفه. جاء نوسة ليخبرنا أنه ذاهب للقاء الموعود. بدا الحاج عرفه مبسوطاً ووعد نوسة بنيكة مكافأة إذا نجح في مهمته:
  • لو فلحت اليوم يا نوسة، لك عندي نيكة للفجر تطلبها أي وقت تشاء وأعدك أن البيت سيكون لك ولي فقط.
  • ولو لم أفلح؟
  • سيكون لقاؤنا الجنسي في المطبخ. وسأخلع ثيابي أمامك ولن أنيكك. أنت من سيضع زبي في طيزك وتنيك نفسك.
  • أنا موافق. وتأكدوا أنني سأبذل ما بوسع زبي.
ذهب نوسة إلى مهمته بينما كنت أنا جالساً في دكان الحاج عرفة. كنت مضطرباً وقلقاً. كنت في شك عارم أن نوسة لن يستطيع القيام بالمهمة. بينما حاول الحاج عرفة أن يهدأني.
  • طمئن نفسك. نوسة معجزة جنسية. وهو قادر على إثارة الجميع ودفعهم إلى الجنون الجنسي.
  • المشكلة هي عند أبي. يجب أن يستسهل أبي ولوج الزب في طيزه.
  • أنا أعتقد أن نوسة سيتمكن من قيادة طيزه إلى متعة اللواطة. وكلي ثقة أن أبوك سيصير لوطياً سالباً طبيعياً ينتاك بلا خوف.
  • سنحتفل أقوى احتفال إذا تمكن.
  • ولكن لي طلب حتى نحتفل وتكمل فرحتنا.
  • ما هو طلبك؟
  • إذا شفى أبوك من رهاب اللواط، سأتزوجه. ماذا قلت؟
  • ستتزوجه؟ ولكنك متزوج؟!!
  • سأطلق زوجتي. كل حياتي معها كانت خطأ. لا أطيق الحياة معها. يا بني أنا رجل لوطي، واللواط هو أجمل ما في الوجود بالنسبة لي. أنا رجل لا يعشق إلا الذكور. مهووس بطيز الذكر. الأنثى لا تثيرني. أنا لوطي منذ طفولتي، عشقي ولهفتي العليا هي طيز الذكر فهي تؤجج شهوتي. ولا أخفي أن طيز أبيك كانت ولا تزال أمنيتي الأولى والوحيدة والأخيرة. لو لم يكن أبوك يعاني فوبيا اللواط لكنت قد تزوجته منذ زمن بعيد حتى قبل أن تولد أنت. أبوك هو عشقي وشهوتي. طيزه أمنية حياتي، ترخص أمام طيز أبيك كل العلاقات الأخرى.
  • على كل حال أبي هو من يقرر هذا الموضوع.
  • هو قال لي مرة أنه يعشق زبي ولكنه يخاف من النيك. وكان قد أقسم لي أنه لولا الفوبيا لكان لن يقبل أن يخرج زبي من طيزه.
  • كل شيء في أوانه. لا تستعجل الأمور.
كان صحن الفواكه أمامي، أخذت أقشر البرتقال. بينما كان الحاج عرفه يأكل المانجا وهو يقول:
- أحب المانجا الناضجة. عندما أكلها أشعر أنني ألحس طيز ذكر.
ظل الحاج عرفة يتحدث عن النيك والطيز والشهوات ولم يتوقف لحظة عن ذكر جمال طيز أبي وشهوته لها. بعد ربع ساعة جاء نوسة. عندما رأيناه نفضا قلبانا. صاح الحاج عرفة.
- حلت البركة حلت البركة، ابشر!!
ولكن نوسة كان حزيناً نوعاً ما فقال خائباً:
- حالته صعبة جداً. حاولت معه. لم أفلح.
لم أدهش من الخبر، أنا كنت أتوقع ذلك، ولكن الصدمة كانت كبيرة على الحاج عرفة الذي وثق جداً بمواهب نوسة. تابع نوسة قائلاً:
  • في الأول كان في توافق معي. مصمصنا بعضنا وغازلني، وخلع ثيابي ووافق أن يلعب بزبي حتى أنه مص زبي. تحدثت معه طويلاً أنني لن أؤذيه، وسأكون حنوناً معه وأنه حتى لن يشعر أن زبي في طيزه بل سيستمتع به. وكان موافقاً لي في كل كلمة وشكرني. ولكن عندما لامس زبي بخش طيزه. بدأ يصرخ وأنفاسه تتضايق واصفر من الخوف وسقط مغشياً عليه. حاولت أن أيقظه لكنه أخذ وقتاً حتى عاد إلى الوعي. عندما أفاق بدأ يرجف خائفاً. كان من الصعب أن أرى كل هذا وأتمكن من أن أنيكه. لقد طردني وقال لي أنه سيرجع لأنوش. وقال لي أنه سيتصل به الآن وسيطلب منه أن يعلن الزواج به.
  • لا حول ولا قوة، ما هذا؟ هل سيبقى طول عمره يعاني من شوقه للزب. وهذا أنوش يسخر منه.
  • يجب أن نتصرف.
  • ما العمل؟
  • نوسة! اتصل بالشابين الذين ينيكانك. لأننا سنحتاج لهما.أخبرهما أن المسألة ضرورية ونحن في أشد الحاجة إلى أيريهما. اسمعوا سنذهب كلنا مع صديقيك الشابين إلى أبي.
  • وماذا سنفعل كلنا؟
  • سننيكه جميعاً. نعم يجب أن ننيكه جميعاً.
اتفقنا على أن نمضي إلى بيتنا بعد ربع ساعة. اتصل نوسة بصديقيه الذين أبديا الرغبة في المساعدة. ووعداه أنهما سيكون عند دكان الحاج عرفه بعد ربع ساعة. أما الحاج عرفه كان متحمساً كعادته. فهو يرى أن أبي يستحق الشفاء من الفوبيا ليتنعم بالسعادة اللوطية. بالفعل بعد ربع ساعة كان شملنا قد اكتمل. وذهبنا معاً إلى بيتي. فتحت الباب ودخلنا كلنا خمسة أفراد إلى داخل المنزل. ووجدنا أبي جالساً مهموماً حزيناً والدمعة في عينيه. سألته:
  • بابا لماذا تبكي؟
  • أنوش تركني. قال لي أنه لم يعد يرغب بي. وأصبح لا يرد على مكالماتي.
انتفض الحاج عرفه:
  • خير ما فعل. ولا يهمك. أليس في العالم غير زب أنوش؟
  • أنا ارتحت له يا حاج عرفه. وكنت أنتظر وأرجو الشفاء على زبه.
قلت له:
- يا بابا نحن كلنا هنا نعمل فقط كي تشفى. لقد اجتمعنا لأجل طيزك وكلنا جاهزين للمساعدة. ولكن نطلب منك أن تساعدنا على مساعدتك.
قال الحاج عرفه:
  • شايف الشباب الحلوين. كلهم وأنا أولهم مستعدين لخدمتك. نحن في خدمة طيزك. وكلنا قد جئنا ولنا هدف واحد وهو أنك تتحرر من الفوبيا وتعيش حياة لوطية سعيدة.
  • لكن ماذا أقدر أنا أن أفعل؟
  • يا بابا نحن فقط نطلب منك أن تثق بنا. أرجوك يا بابا افتح طيزك وخلينا نساعدك لنشيلك من الفوبيا.
  • أنا مستعد أن أسمع كلامكم. ماذا تريدوا مني أن أفعل؟
طلبت منه أن يتسطح على الطاولة في الصالون. وطلبت من الشابين الذين أحضراهما نوسة أن يساعدانني في رفع ساقيه. وطلبت من الحاج عرفة أن يعطي زبه لأبي ليمصه. وطلبت من نوسة أن يحضر أكبر خيارة من البراد.
وبالفعل فعلوا كما أشرت عليهم. وكان أبي يمص قضيب الحاج عرفه وهو يقول:
  • أنا كلي شوق لهذا الزب أن يدخل في طيزي.
  • لقد اتفقت مع ابنك أني سأتزوجك إذا شفيت من الفوبيا. لا تدع هذه الفرصة تضيع. افتح طيزك للزب وقوي قلبك.
  • يعني ستكون زوجي وعشيقي؟!!
  • نعم وسأنيكك كل يوم. أخيراً سنتزوج يا حاج أمين. سأطلق مرتي وأعيش معاك على حلاوة طيزك.
قلت: - يا أبي اليوم يجب أن تساعدنا كي يتزوجك الحاج عرفه.
  • أنا تحت أمركم.
  • في الأول سأدخل الخيارة في طيزك وأدهن طيزك بالفازلين.
وبالفعل دهنت طيزه بالفازلين وأدخلت الخيارة فيه. كنت أدخل وأخرج الخيارة بهدوء ورومانسية وإيقاع يتوافق مع مص الزب.
وعندما حسيت أنه يسرع من إيقاع مص الزب أسرعت أنا أيضاً إيقاع دخول وخروج الخيارة. كانا الشابين مندهشين كيف أن أبي يتحمل الخيارة الكبيرة وفي ذات الوقت يخاف من زب نوسة الصغير. كان من الواضح أن زب كل منهما كان قد انتصب وهم يراقبون طيز أبي. كانوا هم أيضاً قد اشتهوا أن ينيكوه وقال أحدهم لأبي:
- يا حاج أمين يا لخسارة طيزك التي ينيكها الخيار. طيزك تستحق زب رجل فحل.
طلبت من نوسة أن يدهن زبي المنتصب بالفازلين وأن يغرق زبي بالفازلين. فعل نوسة ما أمرته. من ثم بحركة خفيفة سحبت الخيارة من طيز والدي وأدخلت زبي دفعة واحدة وطلبت من الشابين أن يرفعا ساقي أبي ويرفعا مسند طيزه عن الطاولة. وبالفعل رفعا مسند طيزه بينما كنت أنا أنيكه وأنيكه بقوة. كان صوت طرق فخذي بأرداف أبي ممتزجاً وعالياً مع صوت بيضاتي وهي تطرق طيز أبي. أحس والدي بزبي في طيزه وبدأ بالصياح والتأوه من الخوف واللذة ولكن لم أهتم كنت أسرع رهزاً كي لا أجعله يحاول التأثير علي وأرضخ لرفضه الزب. كنت أقول له: خلص يا بابا عليك أن تعيش حياتك كلوطي منتاك. استحمل علشان تتجوز حبيبك الحاج عرفه.
كان يتأوه كمجنون ولون بشرته أصبح أصفر وقريب على الأبيض. طلبت من الشابين أن يرفعا مقعدته كي يجري الدم إلى رأسه كي لا يفقد الوعي. واستمريت أنا بالنيك. أشخر وأمخر في نيك طيزه. وكان والدي قد هدأ وبدا لونه يعاود أن يكون طبيعياً وأصبح عوضاً عن ذلك يتأوه كشرموطة أو كقحبة هائجة على زب نياكها. مما دفع بالشابين أن يتركا ساقي أبي وهذا ما اجبرني أن أعتمد على نفسي في رفعهما. بدأ نوسة والشابان يستمنون على منظر والدي المنتاك وتأوهاته المحروقة. كان منظره وهو يمص زب الحاج عرفه وينتاك من زبي، منظراً تتهيج عليه الشهوات وتشتعل. وما هي إلا دقائق حتى انتقض زبي وقذفت صارخاً في طيز أبي:
- يا بابا أخيراً عملتها....طيزك انتاك يا بابا... انتاك طيزك يا بابا
ولحقتني جميع العيور بالقذف. كانت أصوات آهاتنا تملأ المنزل من شدة اللذة الجنسية. كلنا قذفنا شهوة وهياجاً. أنا قذفت في طيز أبي. لا أستطيع الآن أن أعبر عن ذاك الشعور الجميل والدفء الغامر الذي أحسسته. شعوراً من اللذة العارمة والراحة والحميمية. بينما نوسة وصديقيه قذفوا على صدر أبي. كانوا ينتقضون لذة وشهوة. كان من الملاحظ أن صدر أبي سبح بالسائل المنوي حتى كاد يغرق. وقام الشابان بكل شهوة بمسح بقايا السائل النوي على حلمات ثدي أبي. بينما المعلم عرفه كان له نصيب بأن يقذف على وجه أبي. اندلق سائله المنوي على كل مكان في وجه أبي. كان سائله المنوي يشكل طبقة بيضاء حليبية على وجهه. كان يضرب زبه على شفاه أبي ليفرغ زبه من أخر نقطة مني. بينما كان أبي مخدراً يلحس ويقبل زب الحاج عرفه ويمص بيضتيه. ثم مسح الحاج عرفه السائل المنوي الباقي من على رأس زبه. مسحها بشوارب أبي. وأبي يحاول لحس رأس زبه. كان المنظر خرافياً من اللذة والجمال كيف أن جسم أبي مكسو ومغمور بالسائل المنوي.
جلسنا لنستريح بينما ظل أبي مستلقياً على الطاولة كان مخدراً من اللذة لا يقوى على الحراك. بعد قليل نهض أبي وجلس على الطاولة بجسمه المكسو بالسائل المنوي. وقال:
- أشكركم جميعاً من قلبي. أشكركم كثيراً. لقد تمنيت مثل هذه اللحظة عشرات السنين. واليوم أنتم حققتم أمنيتي وشهوة قلبي. فككتم القيود عن طيزي لأطير بفرح وسعادة في عالم اللواط. أنا اليوم أعيش حراً كعصفور طائر. والفضل يعود لأيوركم. وأنت يا بني افتخر بك لقد أحسنت فعلاً. وأنت يا حاج عرفه أنت عشيقي المخلص الذي لا يضاهيك عشيق. وأنتم يا شباب لقد تكرمتكم علي بكل هذا السائل المنوي الذي تعجز أمامه كل كلمات الشكر. أنتم أصدقائي من اليوم.
بعيون دامعة قلت له:
- أنا فخور بك يا أبي. فخور بك لأنك لوطي مخلص للأيور التي تنيكك.
وقال الحاج عرفه وهو يحضن الحاج أمين:
- أنا لا أصدق، غير ممكن بعد طول انتظار. أخيراً الحاج أمين لوطي حقيقي ولوطي بجدارة وينتاك بلا خوف. من اليوم طيزك الحلوة محجوزة لزبي طول العمر. وسنعلن زواجنا عن قريب ونكون عائلة لوطية صغيرة.
وقال أحد الشابين:
- هذه المناسبة يجب ألا تمر دون احتفال.
وصحت بفرح:
- غداً أنتم مدعوون لأحلى حفلة وأقوى حفلة على شرف طيز بابا.


الحلقة الخامسة والأخيرة بعنوان : حفلة على شرف طيز بابا

ما أجمل أن تستيقظ صباحاً وأبوك إلى جانبك يحضنك ويقول لك:
- صباح الفل والورد يا حبيبي!
كان يوماً متميزاً في حياتي أن أستيقظ على قبلة من أبي وهو يتمنى لي يوماً مميزاً. سألته عن حاله وكان رده أنه بصحة جيدة ومسرور بالحرية. سألته:
  • متى تنوي أنت والحاج عرفة أن تتزوجوا؟
  • اتفقنا اليوم والحاج عرفة سيجهز كل شيء. اليوم في الساعة السادسة مساء في بيت الحاج عرفه.
  • ومن سيكون في الحضور؟
  • هناك سيكون نوسة وأصدقائه والاستاذ عارف وأبو خليل.
  • وماذا عن زوجة الحاج عرفه وأولاده؟
  • زوجة الحاج عرفه ستكون موجودة وهي موافقة على الزواج.
  • عظيم!!! هذه المرأة عظيمة!!!
  • قليلون الذين من أمثالها.
  • هذا يعني أننا يجب أن نحضر أنفسنا جيداً اليوم.
بالفعل بعد الفطور اتصلت بنوسة وذهبنا معاً إلى محل الزهور وطلبنا ستاند ورد جميل مع بطاقة معايدة للعروسين وأرسلناها إلى بيت الحاج عرفة. كان نوسة سعيداً لأن الحاج عرفه عزم الاستاذ عارف وأبو خليل إلى العرس. سألت نوسة:
  • هل ستظل تلتقي بالحاج عرفه وينيكك بعد الزواج؟
  • هو عرض أن يتبناني جنسياً كزوجة له. أي أنه سيظل ينيكني كزوجته حتى عمر 18 سنة وبعدين أنا أختار الزب الذي أريد. ولكنني شكرته على عرضه. أنت تعرف أن لي الاستاذ عارف وأبو خليل عدا أنت وصديقين آخرين يتكفلون بكل احتياجاتي الجنسية.
  • رائع يا نوسة!! زبي على حسابك, أنت بس تأمر. على فكرة أنا عندي أخبار حلوة عن أنوش. في الحفلة سأخبر الجميع.
  • أنت نافيش زيك!!!
في الساعة السادسة كان بيت الحاج عرفة مزين بالورود والزينة. كان عدد الضيوف لا بأس به. لا وجوه غريبة ملحوظة. كانت الشربات توزع مع ابتسامات جميلة وأدعية من القلب بالسعادة للعروسين. كان الضيوف متأنقون بثياب جميلة. أبي كان لابساً طقماً أبيض اللون, بينما الحاج عرفة كان لابساً طقماً أسود اللون لامعاً بعض الشيء. كانت فرحة الحاج عرفة لا توصف. كان يسرق القبلات بين الحين والأخر. بينما زوجته كانت تطوف وتوزع الشربات وتدعو للجميع بالسعادة والبركة. كان الحضور يحسدون الحاج عرفة أن لديه زوجة متفهمة ومنفتحة الذهن. وكانوا يتمنون لو تكون زوجاتهم بمثلها. لكن لأسف أدمغة زوجاتهم جزم قديمة. وقف أبي في منتصف الصالون وإلى جانبه وقف أبي. وبدأ الحاج عرفة بالكلام:
  • اليوم تجمعنا واليوم أجمل يوم في عمري. أنتظرت هذا اليوم منذ أكثر من 30 سنة. الحاج أمين ظل حبيبي وعمري طوال السنين. وهو عشقي وسعادتي الأولى والوحيدة والأخيرة. اليوم أنا بعلن أمام الكل أني لي الشرف العظيم أني أتجوز حبيب العمر الحاج أمين.
  • وأنا انتظرت هذا اليوم بالصبر والحسرة والحزن والشوق كل يوم من ال 30 سنة . واليوم أنا أوافق بكل حب شرف أني كون زوجة مخلصة للحاج عرفة.
صفق الجميع بينما أخذ الحاج عرفة قبلة من الحاج أمين بمصمصة طويلة وبزغاريد فرح من زوجة الحاج عرفة بينما كانت قصاصات الورق الملون والبالونات تطير فوق العروسين في أجمل لحظة. لم أشأ أن تغيب اللحظة عن التصوير بالموبايل لأجمل عروسين في حياتي. كان نوسة يراقب بعيون دامعة هذا المشهد وكان يقول لي:
  • ما أسعدهم من زوج!!! غداً أنا أيضاً سأتزوج بحبيب عمري!!!
  • ومن هو حبيب عمرك؟؟؟؟
  • بصراحة هو الاستاذ عارف.
كان حينها الاستاذ عارف ينظر إلى نوسة نظرة شوق وحنان. بينما أبو خليل كان يلعب بزبه وهو يراقب مشهد التقبيل بين أبي والحاج عرفة. طلب الاستاذ عرفة من نوسة أن يقصده. وبالفعل ترك نوسة وقوفه إلى جانبي وذهب باتجاه الاستاذ عارف. وبدأا مصمصة معه, مصمصة ممتلئة بالحب والشهوة. كنت في غاية السعادة والسرور في هذه التعبيرات اللوطية بين أحبابي. جاء أبو خليل ووقف إلى جانبي وبدأ حديثاً جانبياً معي:
  • لقد سمعت من نوسة أنك أنت من حللت أبيك من عقدته وجعلته يعبر عن حبه للواطة دون خوف.
  • بالفعل لقد استطعت ذلك بمساعدة المجموعة.
  • لي طلب بسيط أتمنى ألا تخجلني.
  • تفضل يا أبا خليل. أنا تحت أمرك.
  • أتمنى أن تفتح طيزي وتنيكني.
  • أنا أعرف أنك موجب.
  • بالفعل أنا موجب ولكن منظر أبيك وهو في مصمصة للحاج عرفة جعلني أشتهي أن أجرب أن أنتاك. اعمل معي معروفاً ونيكني. أنا ليس لي أي عقدة. ولكن أنت تعرف التقاليد الاجتماعية والقيود الدينية هي التي تجعلني أعيش بهذا التخفي الجنسي. ولكن أريد الحرية الجنسية. وأتمنى أن تقبل أن تمنحني حريتي وتطلق طيزي لعالم اللواطة.
  • أنا موافق.
وبالفعل تركنا الصالون وذهبنا معاً إلى الحمام وهناك دخلنا وهجم أبو خليل على شفاهي يمصمصها ويلعب بجسمي ويثيرني بشفتيه ولمساته حتى أن زبي قام من أول مصة. كان يتلمس زبي من فوق الثياب وهو يمصمص شفتي وينزل إلى رقبتي وصدري. نزل إلى زبي وهو يحاول عض زبي من فوق البنطال. أنزل سحاب البنطلون بأسنانه. طان شرهاً للجنس يطلب زبي من الكلسون بشهوة أنثى جامحة متعطشة للزب. بقساوة رجل يعشق ال****** أنزل بنطالي وكلسوني. وسارع في تلقف أيري داخل فمه. لقمة واحدة كان زبي كله في فمه وكان يجتهد أن يتمكن من بلع بيضاتي أيضاً. شهوة لا توصف وعنفوان جنسي منقطع النظير. بين لعق ومص وتقبيل ولهو. كان زبي فوق شفتيه لا يلبث أن ينتقل إلى داخل فمه, ثم بحركة سريعة ينتقل إلى أسفل حنكه. لم أشهد مص زب بهذا الجنون. كان برضع زبي كطفل جائع يرضع من ثدي أمه. كان يحلب قضيبه بينما هو يصارع شهوته بمص زبي. انتصب زبي وتصلب من الشهوة. قام أبو خليل واستند إلى مغسلة اليدين رافعاً طيزه وفاتحاً بخشه أمامي. وهو يقول:
- نيكني!!! افتحني أنا كلي لك.
وبهجوم واحد أدخلت قضيبي في بخش طيزه وصفقت زبي بضربة واحدة حتى بيوضي في قعر طيزه. كانت رهزة سريعة وعصبية حتى تعالت صيحات منه, صيحات عابرة للقارات من شدتها. تلتها رهزات مكثفة وسريعة. كنت هائجاً من شدة لهفتي بعد أن مص قضيبي بتلك الطريقة الجنونية. كنت أتعمد أن أضرب قعر طيزه بعنف. تلك المصة المجنونة لزبي وتلك الآهات المستقحبة, لا بد أنها تستجدي هذا النيك المجنون من أيري. عندما أحسست أن زبي سيقذف أحكمت دخول زبي في عمق طيزه. في العمق أنزلت سائلي المنوي, وهو يصيح من الألم واللذة. حضنته من الخلف وركزت مكوث زبي في العمق حتى أرتخت كل عضلاتي وارتخت عضلاته. تنفسنا الصعداء. كانت المتعة قد جذبت جسدينا حتى التصقنا ونحن منتشون بلذة تلك النيكة. التفت إلي ومصمص شفتي وشكرني لأنني فتحته. عبر أبو خليل أنه استمتع أكثر بكونه سالباً من أن يكون موجباً وقال:
- علي أن أبحث عن شريك حياة ليتزوجني وأكون خادمة شرموطة مخلصة لزبه.
رجعنا إلى حفلتنا هناك لاحظ الجميع أننا اختلينا في الحمام وقف أبو خليل في منتصف الصالون وهو يقول:
- ألف مبروك للعروسين الجميلين في هذا اليوم. وفي هذا اليوم أريد ان أعلن لكم أنني فتحت طيزي. والفضل كل الفضل يعود لهذا الشاب الشهم.
صفق الحضور لي وتابع أبو خليل القول:
- اكتشفت نفسي أنني لوطي سالب, وقد تمتعت بهذا الدور أكثر من ان أكون موجباً كما كنت سابقاً. هذا ما كان ينقصني في الجنس, الذي بحثت عنه طوال حياتي اليوم قد وجدته. وجدت اليوم هويتي الجنسية الحقيقية, أنا سالب لوطي.
صفق الجميع وزغردت زوجة الحاج عرفه من الفرح, وقفت في المنتصف وأضفت القول:
- أحب اليوم أيضاً أن أخبر الجميع أخبار حلوة عن الولد أنوش الهندي. هذا الولد الذي أراد أن يلوث سمعة والدي.
الكل انصت لي باهتمام بالغ.
- أصدقائي الأعزاء نالوا منه. فقد استطاعوا أن يهكرو جهازه. ويسرقوا كل بياناته. وكومبيوتر أنوش مطلوب الآن بفدية ومعه فقط 72 ساعة ليسلم النقود وإلا سيتم إخبار والده بشأن ضحاياه اللوطيين. وسيتم عرض كل أفلامه الجنسية ومحادثاته لأبيه.
صفق الجميع فرحاً بالنصر وزغردت زوجة الحاج عرفه من الفرح. وجاء أبي وحضنني وقال لي:
- أنت حبيبي أبني الذي أفتخر به!!!
وقلت له:
- وأنت أبي حبيبي الذي مهما يكن سأظل أحبه وأفتخر به!!!!!
وغمرت السعادة كل المكان.


انتهت المتسلسلة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل