قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
عودت طيزي .. حتى الجزء (7)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 59965"><p>متسلسلة عودت طيزي</p><p>الحلقة الأولى بعنوان:</p><p>حرام واحتلام</p><p></p><p>في ذلك المشهد الجبلي مع قطيع الخراف المنتشر هنا وهناك. كان هناك راعي كردي جالساً على صخرة في يده عصا. لم يكن عمره يزيد عن 13 سنة. ملابسه الفلكلورية البسيطة تشي بساطة حياته. كان أمرداً جميلاً أشقر الشعر بشفتين ممتلئتين بأنف صغير وعيون خضراء. نضجت خداه من الشمس فكانا محمرين. جسمه السمين يتقدمه كرش صغير وحلمتاه كانتا بارزتين خلف قميصه الأبيض الشفاف. كنت قريباً منه أتأمل هذا الجمال الشرقي. تجول أحاسيس غريبة في داخلي بين أن ألتصق به وبين أن أبتعد. كنت تماماً جالساً بين فخذيه. أتأمل شفتيه الناضجتين. كنت قريباً جداً من صندوق زبه. مع ذلك ما شدني إليه هو شفتاه الورديتان. قرب شفتيه من شفتي برقة ونعومة. وذاب وذبت في قبلة مجنونة....</p><p>في الحال أفقت من هذا الاحتلام الليلي وإذ زبي يعتصر وينتقض مجنوناً من الشهوة وأنا أنتفض وقد قذفت في ثيابي. كانت أنفاسي تتسارع مع آهات خفيفة. كان شعوراً ممزوجاً بالشهوة والحب والخوف والخجل والسعادة الجنسية. لقد احتملت بأنني أذوب في قبلة مع راعي كردي وقذف زبي كل تلك الحمم المنوية في ثيابي. صحيح أنني أحسست بالارتياح ولكن أيضاً أحسست بشعور الذنب. ثيابي الداخلية توسخت وعلي تبديلها. لقد نضجت جنسياً منذ أربعة شهور تقريباً وعمري الان 14 سنة. والاحتلام أصبح كابوس بالنسبة لي لذلك قد اشتريت لي بدل آخر لا يعلم به والدي أرتديه قبل النوم خشية الاحتلام. لقد تعودت قبل النوم أن أبدل ملابسي الداخلية بأخرى سرية قد اشتريتها لا يعلم بها والدي وذلك كي إذما احتملت ليلاً وقذفت لا أخجل من احتلامي ويعرف والدي بما حصل.</p><p>اسمي نعمان عمري 14 سنة أدرس في الاعدادية الشرعية، أعيش مع والدي الحج سالم. والدتي توفيت منذ 8 سنوات. كنا نعيش من قبل في حارة شعبية بسيطة جداً، سكانها فقيرون وهي حارة صاخبة بالحياة. لكن بعد وفاة والدتي قرر والدي أن ننتقل إلى حارة هادئة يسكنها ميسوري الحال. ذلك لأن والدي لم يشأ أن أتأثر بالبيئة الهابطة ومستوى الأخلاق المتدني لتلك الحارة الشعبية. لقد حاول والدي دائماً أن أداوم على مراكز التحفيظ وأن أتمم ما علي من الواجبات الدينية.</p><p>وإني وكل الحمد أحاول دائماً أن أحفظ نفسي من الدنس. ولكن هذا الاحتلام يزعجني!!!</p><p>بدأت معي نوبات الاحتلام منذ أربعة أشهر تقريباً. أنا لا أحب ممارسة العادة السرية وأتجنبها خشية المعصية. ولكن أعاني من الاحتلام الذي يفاجئني ليلاً. لقد قرأت يوماً أن سبب الاحتلام هو امتلاء خزاني الداخلي من السائل المنوي. وقد قرأت في بعض المواقع أن الاحتلام لا يعد خطيئة ولكنها تؤدي للجنابة التي تستلزم النظافة. أكثر ما يزعجني في هذه الاحتلامات أنها تأتي في قالب أحلام غريبة. كل الاحتلامات التي أعيشها تترافق مع ممارسة الجنس مع الذكور. أجد نفسي ألوط بأحد طلاب الصف، أو أن أحد ما مجهول ينيكني، أو نذوب معاً في قبل جنسية حارة. على الرغم أنني لست لوطياً ولا شهوة لي مع الذكور في الواقع. لا أفهم هذا التوجه الشاذ في احتلاماتي. أنا في الواقع مختلف 180 درجة. ليس لدي أي ميول تجاه الذكور. بالعكس تستهويني الأنثى وأقمع شهواتي تجاهها. أحب الالتزام في واجباتي الدينية. ولا أشاهد الافلام الاباحية مطلقاً حتى لو كانت هناك لقطة تبويس واحدة في المسلسل لا أشاهد المسلسل ككل. لذا لا أفهم مصدر هذه الاحتلامات.</p><p>تعرضت في حياتي حتى الآن إلى موقفين فيهما شيء من اللواط. الموقفان كانا مع أحد طلاب الصف واسمه ثامر. ثامر طالب سمين جداً مربرب وأسمر بعيون بنية وشعر قصير وشفاه ممتلئة. أول موقف كنا قد التقينا في الاستراحة بين درسين. وكان الدرس الاول يتحدث عن الجنابة والعادة السرية. كنت حينها لم أنضج جنسياً ولا أعرف ما يعني كل ذلك بالضبط. ولكن ثانر كانت له خبرة ويعرف. سألني منفرداً:</p><p>- أنت تمارس ويجي ظهرك؟</p><p>لم أفهم هذه المصطلحات قلت له:</p><p>- ماذا تعني لا أفهم؟</p><p>مسك زبه من فوق الثياب المدرسية وقال:</p><p>- يعني هذا يقذف حليب؟؟</p><p>- كيف يقذف حليب؟</p><p>ما أن سألته حتى مسك يدي ووضعها على زبه وبدأ يفرك زبه وينيك يدي وهو يتأوه:</p><p>- يعني هكذا تنيك أيدك؟</p><p>أبعدت يدي بانزعاج ومشيت وتركته. لقد اعتبرت موقفه وقحاً. مع ذلك كنت مستغرباً بذلك الشيء الصلب الذي كان مختبأً تحت سرواله. ذلك اليوم لم أنم. كنت ألعب بزبي كي يقوم. وبالفعل قام. ولكن لم يكن بصلابة زب ثامر.</p><p>ولكنني قررت ألا أمشي وأتكلم مع ثامر بعد ذلك. هو طالب سيء الأخلاق ووقح وعلي الابتعاد عنه. الموقف الثاني حدث أيضاً معي مع ثامر نفسه. كان ذلك قبل أن أنضج جنسياً بأسبوعين. كنت في الحمامات بعد درس الرياضة وكنت أغسل وجهي بعد اللعب. كانت الحمامات فارغة. ولم أحس إلا بيدين تمسك خصري وبشخص ورائي يضرب حوضه بطيزي وهو يتأوه. قمت ودفعته إذ به ثامر.</p><p>- ماذا تفعل جننت؟</p><p>- أنت المجنون لأنك لا تقذف.</p><p>- ماذا تريد مني؟</p><p>- تعال معاي للبيت وأنا أفهمك وأريحك.</p><p>ما كان مني إلا أنني رششته بالماء وخرجت.</p><p>لم يحدث معي أكثر من هذين الموقفين اللذين لهما علاقة باللواط. ولا أفهم لماذا في احتلاماتي تعتريني ممارسات اللواط أكثر من تلك العادية. أنا أخاف المعصية وأخشى اقتراف الحرام ولا أريد الجنس الذي قد يجعلني دنس.</p><p>ولكن ما زلت بعد احتلم بولد راعي كردي يمصمصني. وقد احتلمت وثيابي مليئة بالسائل المنوي. طلبت في صلاتي لو أنني أصبح مخصياً كي أتحرر من هذا الاحتلام. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.</p><p>هذا الجسد هو السبب. وإلا لماذا ثامر ينجذب لجسمي؟ هو يرى في جسمي السمين المعتدل الابيض وشفاهي الرقيقة متعته وشهوة قلبه. هو يرى أن طيزي الصغيرة مناسبة لزبه وأردافي سمينة سعادته الجنسية كافية بما يجب ليرفعها وهو ينيك طيزي في نوبة جنون لوطية.</p><p>ولكن علي أن أهرب منه، فهو ولد وقح وخطير.</p><p>لماذا اللواط؟ لماذا يشتهي الذكور ذكوراً مثلهم؟ ما هي المتعة من أن رجلاً يقف وراء منيوكه وهو ينيكه؟ ماذا يشعر المنيوك؟ ألا يشعر بالإهانة؟ أتفهم الرجل الموجب فهو ينيك ويتلذذ ولكن بماذا يتلذذ الرجل السالب؟ كيف يتلذذ برجل ينيكه؟؟؟</p><p>تحاصرني الأسئلة بلا إجابات.</p><p>تحاصرني المواقف وتختلط علي الأحداث.</p><p>في هذا الشهر كنت في المدرسة وشعرت بألم حاد في بطني. كانت أعراض تسمم بلا شك. لم أستطع تحمل الألم، ولم أكن أستطع التركيز، حتى أصبحت مصدر إزعاج وتشتيت في الدرس. طلب مني المدرس أن أذهب للبيت. وسألني إن كنت بحاجة إلى مرافق. ما أن سمع ثامر هذا حتى قام وعرض خدماته:</p><p>- أنا آخذه للبيت.</p><p>كنت رغم الألم أفهم الثعلب وراء خدمته المعروضة. هو يريد أن يستفرد بي وأنا ضعيف في مرضي. ولكنني رفضت المرافقة زاعماً أنني أستطيع الذهاب وحيداً. وألححت على ذلك وأصريت رغم محاولات ثامر المتعددة كي يحظى بمرافقتي. لكن رأيي هو الذي انتصر في النهاية ورجعت وحيداً.</p><p>عندما وصلت إلى البناية حيث تكون شقتنا كان البواب عم لقمان جالساً أمام البناية يطالع مجلة فنية. ما أن رآني حتى هرع إلي وطلب مني أن أتريث وأتحدث معه. قلت له أن معدتي تؤلمني وأريد أن أرتاح، فعرض علي أن أدخل إلى غرفته تحت الدرج وهو سيعمل لي كوبيانسون وكوب لبن كي يهدأ الألم. ألح وأصر حتى ضعفت وقبلت. دخلت غرفته. كانت غرفته بسيطة وعادية. سرير ومروحة مذياع وتلفاز صغير وعدة مطبخ بسيطة وقليلة وخزانة مليئة بثياب غير مرتبة. جلست على السرير وهو يحضر لي اللبن. ناولني كأس اللبن وتمنى لي الشفاء وبدأ بإعداد اليانسون بينما كنت أشرب اللبن.</p><p>عم لقمان هو رجل كردي خمسيني سمين بشعر فضي وشوارب عريضة. لونه أسمر وذو عضلات قوية، جثته ضخمة وعيونه جميلة وحنونة.</p><p>بدأ يسألني عن الدراسة والمدرسة والحال والامتحانات. جاوبته ولكن كنت أشعر بالتعب الذي نال مني. شربت اللبن ومن بعده اليانسون وطلبت منه أن يأذن لي لأنني أرغب بالراحة في البيت. ولكنه رفض وتحجج بأننا سنشرب الشاي معاً. حاولت مراراً وتكراراً وشكرته على الشاي ولكنه رفض وأصر أن نشرب الشاي. وبدأ بإعداد الشاي ولكنه اكتشف أن السكر قد نفذ. فاستأذن أنه سيذهب ليشتري السكر من البقال ولكنه طلب مني ألا استغفله وأذهب للبيت وأنه لن يتأخر. وأصر وكرر أربع خمس مرات ألا أذهب للبيت.</p><p>لما ذهب بدأت أتساءل لما هو مصر هكذا ألا أذهب للبيت؟ هذه أول مرة والعم لقمان يتعامل معي بهذه الطريقة ويعرض علي شرب اللبن واليانسون والشاي ويصر على عدم الذهاب للمنزل. عندها قررت أن أذهب للمنزل لأستكشف الأمر. وبالفعل صعدت إلى الشقة إلى الدور الرابع، الشقة التي تقع على اليمين. فتحت الباب بالمفتاح بهدوء. فسمعت أصوات تأوهات وبعض التوجعات. كانت الأصوات مصدرها غرفة نوم أبي. كان الأصولت فيها حشرجة ونخير.</p><p>كانت الباب لغرفة النوم موارب. تقدمت بهدوء عند الباب واسترقت النظر....</p><p>صعقني المشهد.....</p><p>لا يمكن.....</p><p>كيف؟؟؟؟؟</p><p>أحسست بيد على كتفي وانتبهت أن العم لقمان كان واقفاً ورائي...</p><p>همس لي بالسكوت وطلب مني أن ننزل...</p><p>هل يعرف ما رأيت؟؟؟؟ هل يدري؟؟؟؟؟</p><p>هو لم يسترق النظر إلى داخل الغرفة. أنا الذي رأيت وانتهيت...</p><p>أخذني العم لقمان خارجاً وأغلق الباب على المشهد المحموم...</p><p></p><p></p><p>يتبع.....</p><p></p><p>ممتسلسلة عودت طيزي</p><p>الحلقة الثانية بعنوان:</p><p>سكس ايه اللي انت جي تقول عليه؟؟؟!!!</p><p></p><p>قادني العم لقمان إلى غرفته تحت الدرج. كنت ما أزال مصدوماً من المشهد المحموم وألم معدتي لم يكن قد خف بعد. جلست على السرير وجلس عم لقمان مقابلاً لي وهو يصب الشاي قائلاً:</p><p>- دعنا نصب الشاي وروق أعصابك!! كل شيء عادي والمنظر الذي رأيته ليس غريباً. سأشرح لك الموضوع.</p><p>قدم لي كأس الشاي وهو يقول:</p><p>- يا بني الجنس شيء ضروري في حياتنا. هو متعتنا وسر وجودنا. بالجنس نحن نفضفض ما بداخلنا. دونه نحس أنفسنا سننتهي. بدونه نحس حياتنا ثقيلة والكآبة تغمرنا وتصبح الحياة جامدة.</p><p>- يا عم لقمان! ما رأيته ليس ما أنت تتكلم عنه. أنت تتحدث عن الجنس، ولكن ما رأيته كان شذوذاً.</p><p>- لا يا بني لا تقل هذا!! الذي رأيته هو أيضاً جنس. أنت شاهدت لواط وهذا ليس شذوذاً. هذا لواط يا بني! وهذا هو ضرب من الجنس. اللواط هو جنس مثله مثل الممارسة مع الأنثى. ضع في اعتبارك أن أباك محروم من الجنس فترة طويلة بعد وفاة أمك. وطبيعي جسمه يحتاج الجنس. هذا طبيعي يا بني. جسم أبيك يحتاج الجنس.</p><p>- يا عم لقمان!! كيف يحتاج لهذا الجنس. أنا لا أفهم كيف أنت مقتنع بهذا.</p><p>- يا حبيبي يا نعمان ابني اسمع!! أبوك محتاج للواط لأنو محتاج للجنس. لا تزعل من أبيك. يا نعمان أنا نفسي بسبب إني محروم من الجنس مع الأنثى أمارس اللواط. والنتيجة هي نفسها. وتانياً أبوك لا يمارس مع شخص سيء. هو يمارس مع عم خميس. وعم خميس رجل مثل الفل. ولن أسامحك لو تكلمت عليه كلام غلط عليه.</p><p>- أنت كمان تمارس اللواط؟؟؟</p><p>- نعم!! اللواط نعمة للناس الذين مثلي. أنا انسان فقير ولا قدرة لي للزواج. وعمري أصبح كبيراً وليس هناك فتاة ولا امرأة تقبل بالزواج مني. اللواط يا بني كان ولا يزال نعمة في حياتي. وبصراحة اللواط في حياتي هو أجمل من أي ممارسات أخرى.</p><p>- ومع من تمارس؟</p><p>- لا يوجد شخص معين. أنا أمشي في الليل إلى جانب النهر وهناك ألقى شباب مخمورين أو شباب مدمنين أو شباب يبحثون عن اللواط مثلي. أمارس معهم حتى أطفئ شهوتي وشهوتم وأرجع.</p><p>- وكيف كانت أول قصة لك في اللواط؟</p><p>- كان ذلك منذ عشرين سنة تقريباً كنت أعمل في بناية أخرى في حارة ناس مهمين جداً. جاء شاب ليجري بعض التصليحات في العمارة. كان ذلك الشاب ماهراً في صنعته. شب جميل أمرد مليح الوجه ذو شفايف ممتلئة كاللوز وجسم خرافي وطيز ممتلئة. منذ أن رأيته فاضت شهوتي عليه. شيء غريب أحسست به. كنت أتقصد وهو يعمل أن أتحدث إليه وأبقى إلى جانبه. وعندما طلب مني سلماً صغيراً ليصعد، أحضرت له السلم وصعد. قلت له سأمسك السلم له كي لا يسقط. وعندما أمسكت السلم كان وجهي مقابل طيزه الجميلة تماماً. جعلني أستنفر وأستثار وأنا أواجه جمال طيزه. كان هو يعمل ببال طويل. وكلما تحرك طيزه أمامي ازداد اشتهائي لها. انتصب قضيبي وكنت أقرب وجهي دون دراية نحو طيزه. حتى وجدتني أسند وجهي على طيزه وأنفي وفمي بين فلقتي طيزه. والجميل في الأمر أنه لم يعترض. فهو كان قد اشتهاني بالمثل عند لقائنا الأول. التفت لي وقال لي:</p><p>- أرجوك نيكني. اشتهيت أن أنتاك منك.</p><p>فأنزلته من السلم وبدأت أمصمصه. نسيت تماماً أنه شاب مثلي. كان أمامي أجمل من أي أنثى. لم تهمني كل علامات ذكوريته. مصمصت لسانه وكنت أفرك جسمه وأبعبص طيزه. خلعت عنه ملابسه وهو لم يكف يلمس زبي ويخلع لي ملابسي. في ظرف دقائق كنا على السرير. كنا نتقلب ونمصمص بعضنا بشهوة ونهم جنسي. نزل على زبي وبدأ يرضعه ويقبله. كان متعوداً على بلع الزب كاملاً. كنت أحس زبي يضرب سقف حلقه. وأحسه يبلع زبي بشهوة عاصفة. كان فمه دافئاً ولسانه متفنناً في لحس بيضاتي ولعق رأس زبي. حتى انتصب زبي كالسيف. طوبز أمامي وركبته. ومكنت زبي من فتحة طيزه وبدأت رهزاً غامراً. كان زبي يدخل حتى البيض في قعر طيزه. أدق طيزه نيكاً متهاوداً وعنيفاً. بينما هو كان يتأوه كشرموطة تحت قوة نيكتي. حتى أفرغت كامل مخزوني المنوي في طيزه. استلقيت على السرير وقد راق لي اللواط من يومها.</p><p>- ولكن كيف هو قبل أن تنيكه؟ أليس لديه كرامة؟ أليس لديه شرف؟</p><p>- ما الذي تقوله يا بني؟ هذا سكس، هل تسمع سكس. وفي السكس لا يوجد حساب للكرامات والشرف وهذه الخزعبلات الاجتماعية.</p><p>- تسمي اللواط سكس؟ سكس ايه يا عم لقمان؟؟؟ اللواط هذا عمل لا أخلاقي أبداً.</p><p>- يا بني عيب تقول أن اللوطي ليس له أخلاق ولا شرف!! عيب!! اللوطي انسان مثله مثلك. يعرف العيب والشرف ويحرص عليه. اللواط هو متعته الجنسية وهو انسان صحيح في كل شيء مثلك.</p><p>- يا عم لقمان!! لو أتت فتاة وعرضت عليك نفسها لتنيكها أتقبل؟؟</p><p>- نعم سأقبل!!</p><p>- وإذا جاء شاب وطلب منك أن تنيكه بينما أنت كنت تنيك تلك الفتاة هل ستقبل؟؟</p><p>- نعم!! سأترك الفتاة وأذهب لأنيك الشاب..</p><p>- غير معقول!!!</p><p>- بلى هذا هو المعقول!! لأن متعة اللواط تفوق متعة الممارسة مع فتاة. أنا أفضل ممارسة اللواط أكثر من الممارسة مع أنثى حتى لو كانت آخر نيكة في حياتي.</p><p>- أنت شاذ يا عم لقمان!!</p><p>- لا أنا لوطي وأحب اللواط. وهذا شرف لي وكرامة. على الأقل أنا أخدم بني جنسي الذكور. أنا لا أركض وراء كس فتاة. أبوك اليوم عمل ما يرفع الرأس به. هو لم يلطخ سمعته بامرأة شرموطة. هو خدم واحد ذكر من بني جنسه وستر عليه. وهذا شيء يجب أن يجعلك ترفع راسك وتحب أباك وتؤمن كل ما يلزم من أجل سعادته الجنسية.</p><p>- وهل ما رأيته كان سعادة جنسية؟؟ كل ذلك الصراخ والتوجع كان سعادة؟؟</p><p>- هذا وجع ملازم لمتعة السكس..</p><p>- سكس ايه اللي انت جي تقول عليه... وأنت كنت تتستر على فعلتهما القذرة؟؟</p><p>- أنا فعلت ما طلب والدك. تانياً العم خميس رجل محترم وكاتم للسر. يعني سر أبيك لن يبوح به. شوف يا ابني. عم خميس هو من الحارة التي كنتم ساكنين فيها. وهو انسان لوطي. بس هو ملتزم كمان. بيصلي وبيصوم وسمعته بين النساء زي الفل. ولكن الرجال يعرفون أنه لوطي ولكن له احترام ومكانة. وهو يأتي حسب الطلب. ويقبض على كل نيكة. يقدم جسمه لأجل أن يعيش. هذا مصدر رزقه، وخدمة يقدمها للذكور المحرومين. ولكن هو انسان محترم ونظيف ولا مشاكل له ويكتم الاسرار. وأنا قد جربته كتير.</p><p>- أنت جربته؟؟؟؟ أنت نوعك أيه يا عم لقمان!؟؟؟</p><p>- أنا لوطي موجب وزبي سيف.</p><p>- وعم خميس جنسه ايه؟؟؟</p><p>- عم خميس لوطي سالب وطري أطرى من البنات.</p><p>هنا لم أتحمل قمت منزعجاً وتوجهت عند الباب. وأنا أصرخ:</p><p>- يعني لوطي سالب وكل الرجال تنيكه كأنثى هو من ينيك طيز أبي؟؟؟ وأين على سرير أبي أيضاً؟؟؟؟؟</p><p>خرجت من الغرفة وأنا اسمع العم لقمان يضرب كفاً على كف وهو يتعجب:</p><p>- يعني الحاج سالم بينتاك من العم خميس!!! كنت مخبي طيزك فين يا حاج؟؟؟</p><p>توجهت مباشرة إلى المصعد نحو الشقة. وفور وصولي فتحت الباب بعنف آملاً أن أراهما كعاشقين بنوبة شهوتهما وأبدأ موشحاً للإهانات. ولكن لم أجد في البيت سوى أبي الجندري جالساً على الأريكة في الصالون ممسكاً الجريدة وهو يقرأ. كان بارد الأعصاب وكأنه لم يكن هو ذاك المستلقي على السرير الرافع ساقيه بتلذذ مسبق. كأنه لم يكن هو ذاك المغمض عينيه بتوجع وهو يتأوه بدلع كشرموطة محترفة. كأنه لم يكن هو ذاك المتلقي للزب بقعر طيزه المستلذ بالأير كأنثى تتملكها الإثارة. كأنه لم يكن هو ذاك الذي كان يعض على شفتيه بعشق شاذ وهو يتنهد بشهوة قحبة. سألني بتعجب:</p><p>- رجعت مبكراً اليوم؟؟!!</p><p>- ولقد رجعت أبكر من هذا الموعد وكنت هنا في البيت قبل قليل.</p><p>كنت أشير إلى غرفة نومه كإشارة أنني رأيت وعرفت وفهمت. لكنني لم أقو المواجهة. تركته في الصالون وتوجهت إلى غرفتي. وضعت أغراضي المدرسية جانباً واستلقيت على السرير على جهة بطني. لم أشأ أن أراه إن دخل غرفتي وأراد التحدث. دخل غرفتي وبدا من طريقة كلامه أنه كان مرتبكاً:</p><p>- كنت هنا قبل قليل؟؟ في البيت؟؟</p><p>- يا أبي لقد رأيت كل شيء. أنت والعم خميس. أرجوك اتركني لا أعرف ما أقول.</p><p>لكنه لم يتركني بل جلس على السرير وهو يحاول مواصلة الحديث:</p><p>- أتفهم أنك منزعج وغير متقبل لما رأيت. ولكن أرجوك تكلم كل ما هو بداخلك. ليس ضرورياً أن تكون عصبياً. ولكن تحدث. اسأل وعاتب وقل ما تريد. ولكن لا تجرح.</p><p>- يا أبي أنت علمتني الأخلاق منذ الصغر. وعلمتني الالتزام والعفة. حتى أنها كانت رغبتك أن أدخل المدرسة الشرعية وتحثتي دائماً الالتزام. كيف يا أبي تكون أنت نفسك شاذاً وترضى أن تمارس المعصية والرذيلة؟</p><p>- أنا لست شاذاً يا بني.</p><p>- ولكن ماذا تسمي هذا اللي كنت تمارسه؟</p><p>- هذا لواط يا بني. لواط وليس شذوذ. الشذوذ هو أن تمارس مع ما هو ليس انسان. إن ممارسة أي مخلوق مع مخلوق ليس من نوعه أو جماد يعتبر شذوذاً. ولكن أنا أمارس مع انسان مثلي. هذا لواط يا بني وليس شذوذ.</p><p>- ولكن أياً يكن يا أبي اللواط *****!!</p><p>- والكذب أيضاً ***** والحلف الباطل أيضاً ***** والفساد والرشوة ***** والمعاصي كثيرة. ألم تكذب أنت علي مرات عديدة؟ ألم تحلف باطلاً في مواقف كثيرة؟؟ ألا ترى حجم الرشاوي في البلد؟؟ لماذا تسمح بكل هذه المعاصي وتتقبلها ولا تتقبل اللواط.</p><p>- اللواط يا أبي موضوع غير أخلاقي في المطلق.</p><p>- اللواط هو جنس، سكس يا بني. الجنس غريزة والغرائز لا تدخل في نطاق مناقشة الأخلاق. الجوع مثلاً غريزة. هل تستطيع أن تصف قطفك لتفاحة تريد إكمال دورة حياتها على شجرة أنه فعل لا أخلاقي؟ هل تستطيع وصف ذبحك لبقرة فعل لا أخلاقي لتشبع جوعك؟ غريزة القطيع مثلاً هل تستطيع أن تصف انضمام بعض الناس لصفوف المعارضة أنه فعل لا أخلاقي؟ يا بني الغرائز لا تنطبق عليها تشريعات الأخلاق.</p><p>- كل الشرائع تقول اللواط حرام ولا أخلاقي.</p><p>- صح عندما يصبح اللواط هو التوجه الجنسي. ولكن الشرائع لا تمنع التمتع. بدليل أنه في الحروب هناك فتاوي بجواز اللواط. ولا يجوز لك أن تنعت اللوطي أنه لا أخلاقي فهل الكذب والتزوير والرشوة أصبحت أخلاق؟؟ أنت تحترم وتتقبل الموظف الذي يرتشي وتتقبل المسؤول الذي نهب وسرق الدولة والناس، كما أنك تمجد بفخر الديكتاتور الذي يفعس كرامتك وأنت عاجز أن تتقبل رجلاً يريد ممارسة متعته الخاصة التي لا تؤذيك لا من قريب ولا من بعيد؟ هل كل آولاء هم شرفاء وذوي أخلاق عالية واللوطي لا أخلاقي برأيك؟</p><p>- وما الذي يجعلك تمارس اللواط؟</p><p>- جسمي بحاجة للجنس. جسمي ضعيف ويطلب الجنس. والجنس حق من حقوقه الممهور بالفطرة. وعلي تلبية هذه الحاجة.</p><p>- وأين العفة والاستقامة؟</p><p>- أنا أحاول العفة ولا يوجد أحد عفيف 100٪. والعفة أحاولها بأنني لا أمارس اللواط كل يوم. هي مرات قليلة عندما تستبد حاجة جسمي. أما الاستقامة لا تقاس على الغرائز وقد شرحت لك.</p><p>- ولكن هذه رذيلة!</p><p>- الرذيلة في الجنس واللواط هي أن يكون جسمك ملك عام ومشاع. وهذا لا فرق سواء كان الانسان لوطي ولا بيمارس الجنس مع الإناث. الرذيلة هي رذيلة بغض النظر عن نوع الجنس.</p><p>- وما الذي يجعلك يا أبي تقبل أن يمارسوا عليك اللواط؟ أنت تعطي طيزك وينيكك عم خميس؟؟</p><p>- أن أكون موجباً وسالباً يا بني هذا ما يدعى الدور الجنسي. وشيء طبيعي أن يكون في الجنس أحدهم سالب والآخر موجب بالضرورة.</p><p>- ولكن العم خميس سالب وكل الرجال ينيكونه. كيف أنت تقبل أن ينيكك؟</p><p>- هكذا اتفقنا. أتفقنا أن أكون أنثاه. يا بني عم خميس حبيبي منذ الطفولة وأنا أنثاه منذ نعومة أظافري.</p><p>- يعني العم خميس ينيكك منذ الطفولة؟؟</p><p>- كان زوجي وحبيبي منذ أن كان عمري 8 سنين. حبنا بدأ في أول نظرة. كنت في الحارة ألعب مع الأولاد. كنا نلعب الكرة ونتشاقى. كان خميس واحد من الأولاد المهمين في الفريق الخصم. وكان كل اللاعبين يعملوا له حساب. وكنت معجب بلعبه والكريزما التي لديه. كنت عندما أراه أدوخ وأشرد في خيالي وكنت أتمنى أن أكون أنا نفسي هو. قبل المباراة كنا جالسين مع بعضنا ننتظر اكتمال الفريق. كان خميس لابس شورت أزرق وكانت عضلات ساقيه ظاهرة. وفخذه الأبيض ظاهراً أيضاً. هو لم يكن لابساً غير ملابس داخلية بيضاء من فوق وكان إبطه وصدره ظاهراً. صندوق زبه كان جميلاً ومؤثراً. كانت تعجبني فيه الرجولة التي ظهرت عليه مبكراً. كنت أنظر إليه وأنا أقول في نفسي: كم أنت رائع كم أنت محظوظ بنفسك. يا ليتني كنت أنت. كنت قد سمعت من أصحابي أنه ينيك الأولاد وأنه ينتاك من الكبار لكن لم أكن أفهم ما معنى هذا. هو كان بعمر 11 سنة بينما أنا بعمر 8 سنوات. ولم أكن أعرف أنه هو أيضاً اشتهاني وأحبني من النظرة الأولى. كان ينظر الي ويبتسم. كانت ابتسامة ساحرة وكاد قلبي أن يقف. ما كان في داخلي إلا إعجاب بشخصيته وسحره. لم يكن يخطر لي أنه سينيكني وأصبح زوجته. لعبنا المباراة وكنت أنا من الفريق الخصم. كان ماهراً في اللعب ومجيداً للتسديد والمراوغة. وفي أحد الهجمات بينما كنت أحاول سحب الكرة منه. سقطت أرضاً وسقط فوقي. وكانت الفرصة لا توصف أن زبه كان ملاصقاً لفلقة طيزي. وعندما حاول النهوض طرق زبه بحركة متعمدة مرتين على طيزي. لا أستطيع أن أصف شعور المتعة والدهشة الذي أصابني. كان دواراً من الشهوة استبد بي. لم أستطع النهوض. آلام السقطة كانت كبيرة على ساقي وعلى رأسي. كنت أتوجع من الألم. ولكن ذاكرتي لم تنزع ذلك الشعور الجميل عندما لامس طيزي. الجميع كان قد شاهدني وأنا أتوجع ولا أستطيع النهوض. وسرعان ما بادر خميس بحملي ليأخذني للبيت. كنت بين ذراعيه قريباً من شفتيه وهو يحملني. كنت أحس بسعادة لا توصف. أحسست أنه ملكي وأنني ملكه. أحسست أخيراً أنني أقرب إليه. بقية الأولاد واصلوا اللعب بينما هو الوحيد الذي حملني للمنزل. وفي الطريق بينما هو يحملني كانت أصبعه قريبة على بخش طيزي. لا أعرف هل كان تعمد ذلك أم كانت مصادفة ولكن عند الحركة كانت أصبعه تحك بخش طيزي بحركة جعلتني أذوب. متعة لم ألق مثلها مثيل. عندما وصلنا للبيت سألني إن كنت أقوى الوقوف. حاولت واستطعت ولكنني كنت أعرج قليلاً. قال لي أنه عندما سقط فوقي كنت طرياً تحته وأن زبه انتصب فجأة على بخش طيزي. ضحكت من تعبيره. وقال لي أنه أحبني كثيراً وهو يريد أن يعوضني عن الألم بالسعادة. وعندنا سألته كيف قال بأن يتزوجني. كانت هذه الكلمة مفتاح سعادة لي لأنها تعني أننا سنكون واحد وهذا ما كنت أريده. سألته كيف؟ وأين؟ قال تعال هنا تحت الدرج سنتزوج. هناك تحت درج بيتنا وقفنا ومصمصني من شفاهي بقبلة رائعة لم اختبرها بحياتي وهو يقول: أنت منذ اليوم زوجتي. كنت في قمة سعادتي تحققت أحلامي بالزواج مع ذلك الولد الذي لم أعجب بأحد سواه. ثم أدارني للخلف وخلع سروالي وبدأ يدخل زبه في طيزي. كان رقيقاً وعذباً وشعوراً وهاجاً يدفعني لألصق طيزي بزبه وانتاك بسلام. فكان ينيكني هويداً هويداً ثم بعنف وأنا مستلم لزب زوجي...</p><p>كان أبي يتحدث ويقص لي ما حدث ولم ننتبه أنه دخل في فراشي وكان زبي منتصباً من كلامه وكانت يد أبي تمسك زبي وتهيجه. وكان زبه يطرق طرف فخذي.</p><p>كان موقفاً غريباً أعيشه مع أبي وقصة غريبة أسمعها عن زواج طفلين. ولكن لا أنكر أنه كان في الأمر متعة...</p><p></p><p>يتبع.....</p><p></p><p>متسلسلة " عودت طيزي"</p><p>الحلقة الثالثة بعنوان:</p><p>طول عمري بخاف من الزب وسيرة الزب</p><p></p><p>كانت يد أبي ما زالت تلعب بزبي وكان زبه يحتك بفخذي وهو يواصل الحديث عن أول مرة انتاك بها. لا أخفي أنني كنت مستمتعاً بيده ولكن سرعان ما تغير إحساسي وعندما أردت أن أبعد يده، مانع قليلاً وزاد من وتيرة اللعب بزبي، ودون تحكم مني بدأ زبي ينتفض وهو يقذف. قذفت وأنا أتأوه. وأبي يقول لي: ارخ نفسك. جيد جيد. هيا إلى الحمام يا بطل.</p><p>ذهب أبي إلى غرفته بينما كنت في الفراش مدهوشاً وأنا أتساءل ما الذي حصل؟ وكيف حصل هذا؟ ذهبت للحمام وهناك تحت الدوش كانت الأفكار تغرقني. ما الذي فعلته مع أبي؟ هل هذا لواط؟ كلا! اللواط هو أن يولجه زبه في دبري ويدخل رأس زبه. هذا ما قرأته في الكتب. فالذي عشته لم يكن لواطاً كان استمتاعاً فقط. ولكنه فعل قبيح حسب الشرائع. علي أن أستغفر وأتوب.</p><p>طوال اليوم تحاشيت النظر إلى أبي كنت في غرفتي أقرأ ولكن كل تفكيري كان حول ما حصل لي. في الليل في المنام حلمت أن العم لقمان يتحرش بي. يحاول مصمصة شفتي في غرفته تحت السلم. كنت أحاول أن أتهرب من غول شفاهه ولكنه كان ماهراً في التقاط شفتي والتهامها في قبلة محمومة. كان زبه يحتك بجسمي كمحراث قوي يجرف كل ذكوريتي ويقلب أنوثتي للسطح. مزق ملابسي ومزق ثيابي الداخلية رماني على سريره وهو يدخل زبه في طيزي ويبدأ رهزاً موجعاً في طيزي. بين آه وآه استيقظت من المنام وكان زبي ينتفض ويقذف. لقد احتلمت هذه الليلة أيضاً. وأحلام اللواط تلاحقني. اللواط موجع مؤلم ومقرف. لا أريد أن أنتاك. لا أريد اللواط. إني أخاف حتى من التفكير بزب ينيكني.</p><p>مر بي يومان أو ثلاثة واتفق أني في فرصة استراحة أبادل حديثاً مع أحد أصدقائي اسمه "رستم". رستم هو ولد كردي من أحد الحارات الشعبية. هو زميلي الدراسي ويجلس بجانبي في المقعد. هو ولد أسمر اللون ذو شعر قصير وسمين بشوارب فتية وشامة جميلة على خده. هو ولد جميل وشهم من عائلة ميسورة الحال. كنا نتحدث عن الرياضة والفرق الشعبية. وفي الحديث أشار أنه يملك طقم رياضة حديثاً لم يلبسه وليس بحاجة له. وعرض لي أن آخذ طقم الرياضة منه. فهو لا حاجة له به. كان فائض عن حاجته عندما اشتراه له خاله الصيف الماضي. قبلت العرض. واتفقنا أن أزوره في المنزل مساء بعد المدرسة.</p><p>كانت الساعة تقترب من الخامسة والنصف عندما رن جرس باب رستم. فتح لي رستم الباب بابتسامة وترحيب جميلين كشامته. دخلت المنزل الذي خلق طابعاً جميلاً بالموجودات والآثاث. لم يكن آخر سوانا في المنزل. أعجبتني السجادة الكردية في غرفة الصالون وصورة زعيم يحبونه. أحضر لي كوب من عصير البرتقال. بدأت أشرب منه بينما هو أحضر لي طقم الرياضة. شكرته على كوب العصير وبدأت أتفحص الثياب. كان طقم الرياضة جديد وبحالة ممتازة. قال لي:</p><p>- تستطيع دخول غرفتي وتجربته.</p><p>شكرته على حسن ضيافته. ودخلت غرفته وبدأت أبدل الثياب لابساً طقم الرياضة. ولكن لم أعرف ما الذي أصابني. فجأة تلخبطت. وزبي انتفض وانتصب. لم يحدث لي من قبل هذا. زبي أصبح كالحجر منتصباً. كنت أحاول أن أخفيه في الثياب ولكن عبث. وامتلكتني شهوة عارمة فجأة. لم أدري ما أفعل. لم أستطع إخفاء زبي ولا اخفاء شهوتي. تأخرت في الغرفة مما أثار حفيظة رستم. وصاح بي:</p><p>- نعمان هل أنت بخير؟ لقد أخذت وقتاً طويلاً في التبديل. هل أنت بخير؟</p><p>- نعم نعم! أنا بخير.</p><p>- أخرج لنرى الثياب عليك.</p><p>كنت مرتبكاً، زبي المنتصب لا ينزل، واقف واقف ويأبى الهدوء. يالفضيحتي. والمشكلة أن شهوتي أصبحت لا طبيعية. لا أستطيع التحكم بها. أريد منارسة الجنس حالاً. في أثناء هذا الصراع النفسي والارتباك وقلة الحيلة. دخل رستم فجأة للغرفة. كنت لابساً الشورت وبدا زبي منتصباً وبدت مقدمة الشورت بارزة للأمام. كنت خجولاً ولكن لرستم بدى الأمر اعتيادياً. وقال:</p><p>- هل تخجل لأن زبك منتصب؟</p><p>لمس زبي المنتصب ولعب به قليلاً مما فعصفت بي شهوة لا توصف، وعندما لمس زبي كانت لمسته كحبل إنقاذ في زوابع الشهوة. في هذه الأثناء رن جرس الباب. ارتبكت أكثر ولكنه قال لا عليك أنت عندي هنا في الغرفة. ذهب رستم وفتح الباب، رحب رستم بشخص لم أسمع اسمه. كان صوت رستم وهو يرحب بالضيف يقترب من الغرفة. فتح رستم باب الغرفة وهو يقول:</p><p>- نعم! إن نعمان عندي هنا في الغرفة تفضل!!!</p><p>دخل رستم ومن خلفه دخل الضيف.......</p><p>غير معقول!!!!!!</p><p>لقد كان ((((ثامر))))))</p><p>ما الذي أحضر ثامر في هذا الموقف؟؟</p><p>ثامر الذي يشتهي أن ينيكني وتحرش بي مرتين في المدرسة. عندما دخل ثامر ورآني بزب منتصب في غرفة النوم، اطلق صفيراً ينم عن الشهوة والرغبة بالمجامعة. وقال:</p><p>- يا للصدف الجنسية السعيدة. ما هذا الشورت بزب منتصب في غرفة نوم رستم. والصدفة أنني أنا أيضاً زبي منتصب.</p><p>خلع سرواله وتحت الكلسون كان زباً ضخماً منتصباً مخبأ.</p><p>- هل تراه؟؟ هذا الزب يشتهيك يا نعمان.</p><p>تدخل رستم وهو يمسك بزب ثامر:</p><p>- نعمان غشيم لا يفهم. هذا الزب لي..</p><p>مسك رستم زب ثامر وركع أمام ثامر وهو يمص زبه. كان المشهد مثيراً حقاً. كانت أول مرة أرى أمامي رضاعة زب. كان رستم يمص زب ثامر بحركات مجنونة. وزب قامر كان منتصباً وضخماً وجميلاً. كان مكتمل المظهر كزب يعرف مهمته. ورستم كان يتمتع برضاعته مما جعلني أذوب شهوة وبدأ زبي يؤلمني من شدة المحنة. جلست على السرير وأنا أتألم من وقوف زبي وبدأت أخض زبي. أشار ثامر لرستم أن يمص زبي. ركع رستم بين فخذي وهو يلعب بزبي بينما كنت أحرك خصري ليلمس زبي شفتيه. كنت أريد برغبة مجنونة أن يمص زبي. وبالفعل مسك رستم زبي وبدأ يمصه. كان يمص زبي بطريقة مثيرة فائقة مجنونة. فقدت عقلي من جمال تلك الحركات المثيرة. كنت أتأوه فاتحاً فمي وأعض شفتي من الشهوة والمتعة. وقف ثامر على التخت مقرباً زبه إلى شفتي. كنت أمانع مبعداً شفتي عن زبه. وكنت حريصاً ألا أقطع المتعة مع رستم. ولكن ثامر كان مصراً وهو يقرب زبه. وعندما رفع رستم وتيرة مص زبي. زادت شهوتي ومحنتي. وهنا لم أعد أحس ألا وكان زب ثامر في فمي وهو ينيك فمي ويرهز نائكاً فمي. لم أستطيع أن أمانع رضاعته. كدت أختنق من زبه، ولكن كانت هناك متعة مرافقة مع رستم التي جعلتني في فوضى من المتعة. وبعد قليل قذف زبي في فم رستم وكنت أصرخ من المتعة بينما قذف ثامر على وجهي وعلى شفتي. كان رستم يمص سائلي المنوي ويبلعه بينما كان ثامر يمسح زبه على شفتي وخدودي. كان ثامر يشتمني بعرص وقحبة وشرموطة وهو يمسح زبه بوجهي. استلقينا ثلاثتنا على السرير لنرتاح. قال ثامر:</p><p>- لم أتمتع بمصة زب أكثر مما فعلت يا نعمان.</p><p>جاوبته: - ماذا فعلنا بأنفسنا هذا حرام!!.</p><p>- هذه متعة مؤقتة ولا يهمك، ثانياً نحن ما زلنا أحداث لم نبلغ الرشد لن نحاسب على هذا.</p><p>- حتى نكون صريحين معك نحن كنا متفقين عليك اليوم. كل هذا كان مخطط له يا نعمان.</p><p>- كيف؟</p><p>- مع العصير وضعنا فياغرا وكنا متفقين على اللقاء هنا. نحن اشتهيناك كثيراً. ولا نخفي أننا قضينا أيام نخطط لهذا اليوم.</p><p>- ومن أين أحضرتم الفياغرا؟</p><p>- ثامر سرقها من جيب والده.</p><p>قلت لهم: أرجوكم لن نعاود فعل ذلك مجدداً يكفينا ***** اليوم. لنتوب ونستغفر.</p><p>ذلك اليوم عدت وكنت مكتئباً لم أتوقع أبداً أن يحدث هذا. هل هذه ***** أحاسب عليها؟ هل بدأت مشوار اللواطة فعلاً؟ لا أصدق!! ما هذا الذي حدث معي ومع ابي ومع أصدقائي، ما هذه الأحلام المليئة باللواط التي أحتلم بها ليلاً. وماذا بعد؟؟؟ ما هو الآتي؟؟؟ أبي يلعب بزبي حتى أقذف وصديقي يرضعني زبه ويمسح زبه بشفتي، أحتلامات في الليل أنتاك فيها وأمص زب ولد مجهول وقبلات محمومة شاذة. ما هو الآتي؟؟ ولماذا أتمتع في قلب الحدث؟ لماذا أتمتع؟ أنا لست شاذ وأرفض الشذوذ. فلماذا إذن تعتريني متعة فائقة مع هذه الممارسات الشاذة.</p><p>رجعت إلى عمارتنا استقبلني العم لقمان عند باب العمارة وقال لي:</p><p>- عم خميس عند أبيك. إن تريد أن تنتظر عندي على الرحب والسعة.</p><p>نظرت إلى وجه عم لقمان وتذكرت حلمي. هذه الشفاه كانت تلتهم شفتي. وتحت هذا السروال هناك زب ناكني في الحلم. هو أكيد لا يعرف عن حلمي شيئاً ولكن لماذا يعتريني شعور أنه يعرف.... لقد تعبت.</p><p>مع هذا أفضل أن أذهب للشقة. قال عم لقمان:</p><p>- إذا صعدت ستشاهدهما في متعتهما. هل أنت جاهز لذلك؟؟</p><p>- نعم أريد أن أرى ذلك. اطمئن لن أتدخل سلبياً بينهما.</p><p>تركته قي دهشته وأخذت المصعد إلى شقتنا. وصلت إلى شقتنا فتحت الباب. ودخلت. كان أصوات الفحيح والتأوه والتوجع تملأ غرفة والدي. دخلت غرفتي وضعت طقم الرياضة. ورجعت جلست في الصالون. هما لم ينتبها لحضوري. كانا يواصلان سعادتهما في تلك الغرفة. كل ما كنت أريده هو التكلم معهما عن اللواط والشهوة. كنت أريد أن أفهم هذه الشهوة. كيف تتحول شهوة الذكر من زبه إلى طيزه؟؟ وهذا مما لا شك به سيستطيعان إخباري. كان صوت أبي يصيح: نيكني نيكني ، بينما عم خميس كان يصيح: أحبك يا عرص أحبك يا شرموط. سأنيكك حتى تدوخ وتبول على حالك. كنت مستغرباً بهذا الغزل الغريب بينهما. وكنت أتذكر ثامر الذي كان يشتمني وهو يرهز بزبه في فمي. قد يكون الشتم والاهانة اعتيادياً في اللواط. لا أعرف.</p><p>ثم فجأة سمعت عم خميس وقد شخر ومخر وهو يصيح:</p><p>- جاء ظهري.. قذفته في طيزك اااااه.</p><p>وكان أبي يصيح: أقذفه في الداخل نيكني نيكني. وبدأت أصواتهما تنخفض وتتباطئ وثم لم أسمع شيئاً. بعد لحظات كانت أصوات القبلات تملأ المكان. وفجأة فتحوا باب الغرفة وخرجا عاريين. كانت الصدمة كبيرة لهما عندما رأوني جالساً في الصالون. ابتسمت وأردت أن أجعلمها مطمأنين:</p><p>- لا عليكما. كل شيء على ما يرام. بدأت أتفهم ولكني أريد الحديث معكما.</p><p>كانا مرتبكين قليلاً مع ذلك اقتربا وهما عاريين وجلسا جانبا بعضهما على الأريكة المقابلة لي. وهما ينظران إلي وينظران إلى بعضهما. وينتظرانني أبدأ الحديث.</p><p></p><p></p><p>يتبع....</p><p></p><p>متسلسلة "عودت طيزي"</p><p>الحلقة الرابعة بعنوان؛</p><p>أنتاك دا كلام... أنتاك يا سلام</p><p></p><p>جلس أبي والعم خميس عاريين مقابلاً لي. كانا مرتبكين بينما كنت أنظر إلى ذلك الارتباك الواضح. بدأت الحديث بالسؤال:</p><p>- هل استمتعتما بالممارسة جيداً؟</p><p>رد والدي:</p><p>- طبعاً العم خميس أحلى شريك ويفهم على الطاير.</p><p>قبلة خفيفة تبادلا على شفاههما.</p><p>- هل تحسان بعد الممارسة بالشعور بالذنب؟ أو أن هناك شيء ما خاطئ؟</p><p>أجاب العم خميس:</p><p>- ماذا تقول؟ نحن لا نفعل ما هو مخالف لطبيعتنا. هذه طبيعتنا وفطرتنا. فلماذا سنشعر بالذنب؟</p><p>- هل هذا يعني أنكما تعودتما على المعصية؟</p><p>عندما سمع العم خميس سؤالي امتعض وقال:</p><p>- لماذا تربط بين اللواط والمعصية والشعور بالذنب؟ إذا افترضنا أن رجل مارس الجنس مع امرأة غير زوجته وهذه طبيعته وفطرته أنه يحب الممارسة مع امرأة، أليس من المفترض بحسب منظورك أن يشعر بالذنب؟ أليس ما يقترفه *****؟ إن لم يشعر بالذنب، ألن يعني بمنظورك أنه تعود على المعصية؟</p><p>- سأجيبك نعم!</p><p>- إذن لا تربط بين اللواط والشعور بالذنب والمعصية.</p><p>- يا بني نحن عندما نعيش مع بعضنا نكون بحاجة لقوانين وضعية كي نتمكن من التعايش معاً رغم اختلافاتنا. وعندما يكون لهذه القوانين عقوبات صارمة لا بد أننا سنشعر بالخوف والذنب عند كسرها وخاصة إن كانت العقوبة هي الموت. فكل واحد منا يريد الحياة لا أحد يطلب الموت. فليست المشكلة مشكلة اللواط. ولكن المشكلة هي القانون. ولا أحد يتفهم أن منع اللواط كان قانون وضعي.</p><p>- ماذا تعني بأن اللواط قانون وضعي؟</p><p>- ظهر قانون منع اللواط عندنا كانت القبائل صغيرة وضعيفة وكانت تريد رجالاً أشداء عنيفين لا يعرفون ما هو التعاطف مع ذكوراً من جنسهم. لذلك منعوا اللواط في قبائلهم ليمتلكوا الشدة والبأس وكان القتل عقوبة من يمارس اللواط. الحضارات العظيمة القوية لا تمنع اللواط يا ابني، بل كان اللواط منتشر. اقرأ التاريخ! بابل، مصر القديمة، الاغريق، الرومان، الحضارة العربية زمن العباسيين والخلفاء العاشقين والمستعشقين للغلمان، العثمانيين زمن الرخاء وولعهم بالغلمان حتى الوصول ليومنا هذا. عقوبة اللواط فقط تنتشر عند القبائل الضعيفة، تلك القبائل والدول اللي تحاول أن تنفصل من ضعفها. حتى في عالمنا الحالي الدول الضعيفة هي التي تمنع اللواط وتعاقب عليه.</p><p>- وماذا عن الشرائع؟</p><p>- أي شرائع تقصد؟ في النهاية الحضارات كلها قامت على أساس ديني.</p><p>- يا بني نحن نمارس فطرتنا وحسب. نحن لا نجبر ونرغم الجميع على ممارسة اللواط.</p><p>كانت أجوبتها مقنعة وصادقة. قلت لهم:</p><p>- أنتما قررتما وعرفتما فطرتكما. أنا تائه ولا أعرف ما أكون.</p><p>- عليك أن تستمع لما يطلبه جسدك وما تطلبه روحك فهذه هي فطرتك.</p><p>- وكيف أفعل هذا؟</p><p>تقرب مني العم خميس وجلس جانبي. وبدأ يشرح لي:</p><p>- أي الأحلام الجنسية تحلمها؟ ماذا يخبر أحتلامك عن هويتك الجنسية؟</p><p>- كل أحلامي الجنسية واحتلاماتي هي عن الذكور. أنني أمارس الجنس مع ذكور أعرفهم وآخرين مجهولين.</p><p>- عندما تشاهد فيلماً جنسياً أو مشهداً جنسياً ماذا يجذبك وأين تركز النظر؟</p><p>- أركز النظر على الذكر وعلى قضيبه.</p><p>- وماذا تشعر وأنت تشاهد الفيلم؟</p><p>- دون قصد مني أحس بنفسي بأنني أنا هي تلك التي ينيكها ذلك الذكر وأشعر بقضيبي ينتصب ويريد القذف.</p><p>- أنا وأبوك الآن أمامك عاريين. هل أثارك العري؟</p><p>- نعم!</p><p>- ما الذي أثارك بنا؟</p><p>- أثارني ثديي أبي وقضيبك أنت.</p><p>- يا بني أنت لوطي وسالب أيضاً.</p><p>- أنا لوطي سالب؟؟!!!</p><p>- نعم! وتحب أن تمص القضيب وتنتاك.</p><p>- ولكن هذا لا أريده إنه *****..</p><p>- هذه فطرتك. عن أي ***** تتحدث. إن كان جسدك الذي أنت لم تختره بالأساس يطلب الممارسة مع الذكور. أنت لوطي سالب. وما تقول عنه ***** ليست المعصية الا نتيجة قانون. وهذا القانون هو وضعي لأنك تعيش في قبيلة ودولة ضعيفة فقط. لو كنت في دولة قوية وحضارة عظيمة لم يكن ذلك القانون الوضعي مطبقاً عليك.</p><p>كلامه كان مليء بالمنطق، وبدأت كل الصور والأحلام والمشاهد عن اللواط اللي رأيتها وعشتها أمامي. لم أتحمل الموقف وشعرت باللغط. ما كان مني إلا أني استأذنت وخرجت من البيت. كلام العم خميس يبدو صحيحاً ويشرح بالضبط لي لماذا أرى كل تلك الأحلام المليئة باللواط واحتلم بالذكور. لماذا ثامر ورستم يشتهياني. لماذا دون قصد مني رضعت زب ثامر كقحبة مشتهية. لماذا لم أمانع من الممارسة مع ثامر ورستم عندما عصفت بي الشهوة من حبوب الفياغرا.</p><p>لم أعرف أين أذهب؟ دون أي تخطيط ولا أي علم وجدتني أتجه نحو لقمان بواب العمارة. كنت بحاجة أن أعرف المزيد فهناك ماتزال أسئلة تجول وبحاجة للإجابات.</p><p>دخلت غرفة لقمان فوجدته جالساً وهو يشاهد فيلماً في موبايله وما أن رآني حتى أوقف الفيديو مرحباً بي. رحب بي طالباً مني الجلوس. كان لقمان لابساً الشورت فقط، بينما نصفه العلوي كان عارياً. كانت هذه المرة الأولى التي أشاهد فيها صدر لقمان وجسمه. كانت حلماته بارزة وشعر جسمه كعكات. لاحظ علي الهم والحيرة فسألني:</p><p>- القمر زعلان؟؟ هل أبوك والعم خميس هما السبب؟</p><p>- لا!! أنا زعلان من نفسي.</p><p>- كيف؟ ما معنى هذا؟</p><p>- أنا لا أعرف من أنا. أحس أنني لا أشبهني!! ما بداخلي ليس كما خارجي، وما هو خارجي ليس كما أعيش وما أعيش ليس كما أريد..</p><p>- حبة حبة يا حبيبي!! أنا لا أفهم الفلسفة والأمور التي تختلط ببعضها. بماذا تشعر؟</p><p>- أشعر بالضياع.</p><p>- مم تشعر بالضياع؟</p><p>- لا أعرف ما هي هويتي الجنسية ولا توجهي الجنسي.</p><p>- لماذا؟</p><p>- في أحلامي احتلم بالذكور وفي الواقع أبتعد عنهم. الذكور تشتهيني وأنا لا أريد.</p><p>- لماذا لا تريد إن كنت تحتلم بهم؟</p><p>- أخاف المعصية والوقوع بالخطيئة.</p><p>- وهل ترغب في العمق أن تمارس اللواط؟</p><p>- لا أعرف.</p><p>- لا أعرف معناها أنك خائف. أنت تريد ولكن لا تريد أن تخسر. يا بني الجنس ليس فيه ربح وخسارة. الجنس فيه ربح فقط. الجنس يشبع الروح والجسد والعواطف عند كلى الطرفين. لا خسارة مع الجنس.</p><p>- يا عم لقمان اللواط فضيحة!!!</p><p>- ليس من الضروري أن تربط نفسك بمن يفضحك. هل أبوك مفضوح؟ العم خميس؟ أنا؟؟؟ والكثير من أمثالنا. لا أخفي أن مجتمعنا لا يتقبل اللوطي. ولكن يا حبيبي اللواط بحد ذاته ليس فضيحة. بل هو ميزة. لأن الانسان يلعب فيه دورين الموجب والسالب معاً. ولا أجمل من صورة ذكرين يقبلان بعضهما. يعيشان بسلام وحب. أليست صورة اللواط أجمل من صورة القتل؟ هل تعجبك صورة ذكرين يتقاتلان ويطعنان بعضهما؟ أم تعجبك صورة ذكرين يقبلان بعضهما بحب؟ يا حبيبي اللواط نعمة. اللواط هو أجمل ما في الحياة.</p><p>- هل تفضل اللواط على ممارسة الجنس مع الأنثى؟</p><p>- أنا أفدي اللواط بعمري. لو بقي بزبي نيكة واحدة وخيروني بين ذكر وأنثى، سأختار اللواط مع الذكر.</p><p>كان يقول هذا وهو يمسك بزبه الذي بدى من تحت الشورت ضخماً. أعاد فتح الموبايل وهو يقول:</p><p>- انظر هذا ما كنت أشاهد قبل أن تأتيني.</p><p>كان فيلماً للواط بين رجلاً في الخمسين مع ولد جميل. كانت القبل والمصمصات عميقة وساخنة بينهما. كان الرجل الخمسيني يمصمص لسان الولد الذي بدى كالمخمور من اللذة. كان الولد يتلوى كالقحبة وهو يخلع ملابسه ولا يريد التملص من مصمصة الخمسيني. كان يلعب بزب الرجل وهو يذوب بمصمصات حميمية. خلع ملابس الرجل الخمسيني وهو يلعب بجسمه المشعر. مشهد الرجل الخمسيني العاري أمام الولد كان خرافياً مليئاً بالإثارة. نزل الولد يرضع زب الرجل الخمسيني ويلعب به كقحبة مبتذلة. بعد أقل من دقيقة قذف الرجل الخمسيني على وجه الولد الذي لم يضيع فرصة أن وضع الزب بكامله في فمه بينما كان الرجل يواصل قذفه. لقد بلع الولد كل السائل المنوي. ولحس رأس القضيب وهو ينظر كقحبة جائعة إلى عيون ذاك الرجل الكبير.</p><p>الفيلم جعل قضيبي ينتصب من الإثارة ولاحظت أن العم لقمان كان يلعب بقضيبه الذي انتصب تحت الشورت. سألني:</p><p>- هل رأيت كم اللواط طيب؟ انظر لقد قام زبي وزبك من المشهد. أنا أحب اللواط وأشتهي الذكور الجميلين مثل هذا الولد ومثلك أنت. ولكن أنت لماذا انتصب زبك؟</p><p>- لا أعرف!</p><p>- بل تعرف. أنت تشتهي الذكور الكبار بالعمر. تحب اللواط ولكنك تخاف. أنا مستعد أن أكتم سرك. ثق بي.</p><p>- أنا أستمتع باللواط ولكن هناك شعور بالذنب يعتريني.</p><p>- أنا أعرف ما هو هذا الشعور؟</p><p>- ما هو؟</p><p>- هو الخوف من أنك ستخسر. ولكن إن شعرت بالأمان وأنك لن تخسر شيء ستطلب نفسك اللواط.</p><p>- ولكنني لا أشعر أن طيزي تشتهي أن تنتاك. بل أشعر بأنني فقط أريد التقبيل ورضاعة الزب.</p><p>- لأنك عودت طيزك على الإغلاق. يا حبيبي عليك أن تفهم أن الحشمة والعفة هي عادة وليست فطرة. فالطفل مثلاً فطرته أن يكون عارياً. اللباس والكساء نحن نعلمه. وكذلك من ناحية النيك والجنس. الفطرة هي بالممارسة. أما العفة فهي ليست الفطرة. أنت عودت طيزك من الطفولة ألا تنتاك. ولكن إن عودت طيزك أن تناك ستجد أنك تطلب اللواط كحاجة طبيعية. مثلاً أبوك والعم خميس تعودت طيزاهما على اللواط. فاللواط أصبح طلباً عندهما ويتحدثان عن شهوتهما للواط ولا حرج.</p><p>كانت شفاهه تقترب من شفتي وهو يتحدث هذا ويلعب بطيزي. كان يطلب مني أن أحرر طيزي من عادة العفة. عادة العفة عادة سيئة وتورث الكآبة. بينما السعادة اللوطية لا مثيل لها. كان عنيفاً في رجولته وكان مثيراً جداً بطلبه. سألني:</p><p>- هل تشتهيني كما أنا أشتهيك؟ أنا متلهف لمص شفتيك، ومص لسانك. كم أشتهي أن تلمس زبي وتمسكه بيديك الدافئتين وتلعب به.</p><p>مسك يدي ووضعها على زبه وقرب شفتيه وبدأ يمصمصني بقبلات دافئة وحنونة. أحسست بنفسي أذوب. ملمس زبه فوق الثياب وشفاهه أيقظا أنوثتي. كنت لا أقوى على التملص من شهوتي له. سألني:</p><p>- هل تشتهيني وتشتهي أن أنيكك؟</p><p>- بصراحة لقد احتلمت ذات ليلة بك.</p><p>تفاجأ وطلب مني أن أخبره بالكامل ما حصل لي. وبدأت أحدثه عن الاحتلام وكيف اغتصبني. كانت فرحته لا تسعه أن عرف أنني أحتلمت به وأشتهيه في العمق. ولكنه قال لي:</p><p>- أنت اشتهائي منذ أول يوم رأيتك به. ولكن هناك لي شهوة أخرى لأبيك.</p><p>- هل تشتهي أبي أيضاً؟</p><p>- لا أخفيك هذا. أنا أشتهي أبيك. ثانياً عم خميس ليس أفضل مني. شهوتي لا تتوقف عنكما. لذا أريد أن أنيككما معاً. ولن أفتحك وأنيك طيزك إلا أمام أبيك.</p><p>- ما الذي تقول وكيف؟</p><p>- غداً ستعرف. غداً سيكون يوم فتحك أنت ويوم نيكة أبيك. أنتظرني في البيت الساعة 6 العصر.</p><p>- لن أقبل بهذا.</p><p>- إن لم تكن في البيت سأفضحك أمام كل أهل العمارة بأنك لوطي وتنتاك من الناس في الشارع. وهذا لا ينفعك بشيء. يا حبيبي أنت لوطي سالب وتريد التستر. تحب أن تجرب وتخاف. ولكن أنا سأكون خير خادم لك ولطيز أبيك. وأنا أسترك وأستر أبيك. لذا من الأفضل أن تقبل وتتمتع معي وخليني اتمتع بكما.</p><p>مصمص شفتاي بينما فكرت في الأمر. ماذا يعني أن ينيك أبي. أبي ينتاك وهو يعرف بهذا، لا جديد في الأمر. وما معنى أن ينيكني أنا أمام أبي. لا يعني شيء سوى أنني لن أخفي هويتي الجنسية أمام أبي. ولكن هذه *****؟؟؟ مهما يكن!!! هي ***** ولن تتكرر، النفس خطاءة وعادي لو جربت اللواط ولو لمرة واحدة. فشعرت بالطمأنينة لعرضه. لذا عندما عاود ليسألني:</p><p>- هل أنت موافق؟</p><p>أجبت بثقة:</p><p>- نعم أنا موافق!!!</p><p></p><p>يتبع....</p><p></p><p></p><p></p><p>متسلسلة "عودت طيزي"</p><p>الحلقة الخامسه بعنوان؛</p><p>ألف نيكة ونيكة...</p><p></p><p>ذلك المساء كان ثقيلاً. كنت جالساً في غرفتي وأنا أفكر كيف سأفاتح أبي بموضوع عم لقمان. كيف أقول له أن عم لقمان يريد أن يفتحني قدامه ومن ثم ينيكه. أشعر بالخجل. ولكن هذه أول تجربة لي في اللواط ولا أريد أن أضيعها. عم لقمان يبدو لي رجلاً كتوم السر ومن الممكن الوثوق به. لقد وثق به والدي من قبل. عم لقمان هو مثالي بالنسبة لي فلقد احتلمت به وهو يغتصبني. لا بد أن جسدي يطلب زبه. وقد يكون ذلك الولد الكردي الذي أحلم به واحتلم به وأنا أرضع زبه، هو ليس سوى رمز يستخدمه عقلي ويقصد به عم لقمان. عم لقمان هو رجل كردي كما أشرت سابقاً. على كل حال أنا من أختار الذي سيفتتح طيزي. وأنا مقتنع جداً بأن عم لقمان هو أفضل الخيارات المتاحة. لو لم يكن العم لقمان من سيفتحني من سيكون؟ عم خميس؟؟؟ لا أريد فهو نياك أبي وعشيقه الشخصي منذ الطفولة. ثامر؟؟ لا أريد أن أرضي غروره بزبه بأن أعطيه طيزي. رستم؟؟؟ لا أريد لأنه صديقي المقرب ولن أشعر بأن طيزي انتاكت وشبعت لو ناكني صديقي المقرب. لأنني أرغب بزب غريب عني. زب عنيف محروم لرجل كبير العمر، تربى على حب اللواط منذ الطفولة والشباب. وهذا الرجل هو عم لقمان.</p><p>خرجت من الغرفة واتجهت إلى الصالون. كان أبي جالساً يشاهد التلفاز. كان يشاهد برنامج مسابقات على التلفزيون. جلست جانبه ولاحظ علي أنني أرغب مفاتحته بموضوع. فسألني:</p><p>- في فمك كلام تريد أن تشاركني به؟؟ هات قل لي ماذا تريد؟</p><p>- أبي لقد فهمت كلامك أنت وعم خميس. ولقد عرفت نفسي أنني لوطي سالب رغم أنني أخاف الممارسة.</p><p>- عادي يا بني. لا يهمك. اللواط هو من سيحررك من قيودك. فالشهوة لن تقبل أن تظل مقيدة.</p><p>- لهذا يا أبي قررت أن أعطي لها فرصة.</p><p>- وماذا قررت؟</p><p>- قررت أن أنتاك. أن أجرب اللواط وأجرب أن أكون سالب. إذا أعجبني وأجد أن جسدي يطلبه سأعتكف على ممارسته ما حييت.</p><p>- لكني لن أقبل أن تطلب أن ينيكك العم خميس.</p><p>- أنا لا أطلب أن تطلب من العم خميس أن ينيكني. لدي شريك يرغب.</p><p>- بهذه السرعة؟؟!! من هو شريكك؟؟</p><p>- العم لقمان.</p><p>- البواب؟؟؟</p><p>- ما به؟؟</p><p>- لا شيء ولكنني استفهم؟؟ ولماذا اخترته هو بالضبط؟؟</p><p>- هو يثيرني، ولن أخفيك أنني احتلمت به ذات ليلة. احتلمت به وهو يغتصبني.</p><p>- لن أقف في طريقك يا بني. أنت وحيدي وحبيبي. جرب اللواط مع عم لقمان أنا موافق. هل هو موافق؟</p><p>- لقد فاتحني هو بالموضوع وأنا وافقت واتفقنا بكرة الساعة السادسة مساء عندنا في الشقة. ولكن لديه طلب.</p><p>- ما هو؟؟؟</p><p>- هو يريد أن يفتحني قدامك.</p><p>- طلب غريب ولكن أتفهمه. قد يكون قصده كي لا أشتكي عليه للشرطة بعد أن يفتح طيزك. أنا موافق على كل حال أن ينيكك أمامي إذا أنت موافق يا بني وتشتهي زبه.</p><p>- ولكن هو لديه طلب آخر.</p><p>- ما هو أيضاً؟؟</p><p>- هو يريد أن ينيكك أنت بعد أن يفتح طيزي.</p><p>- ينيكني أنا؟؟؟ ولكن أنا متزوج يا بني. وعشيقي هو العم خميس. قد لا يرضى عشيقي فتكون قطيعة بيني وبينه بسبب زب عم لقمان.</p><p>- أرجوك يا أبي وافق!! أنا أشتهي الممارسة مع لقمان. هو رجل أحلامي. لا تضيع لي فرصتي.</p><p>- يا بني كيف لي أن أقبل أن أخسر صحبة عمري لأجل عم لقمان؟</p><p>- فاتح عم خميس بالموضوع قد يقبل. لا تغلق بخش طيزي أمام فرصتي اللوطية الأولى. أرجوك يا ابي دعني أنتاك بسلام.</p><p>- حسناً سأخبر العم خميس.</p><p>- اتصل والدي بالعم خميس وبعد السلام والمودة والقبل المرسلة على الهاتف. أخبر والدي العم خميس بالأمر كله. سكت العم خميس للحظة ثم سأل:</p><p>- سأضطر أن أوافق لأجل عيون نعمان ابنك. وحدث مثل هذا يجب الا يمر دون احتفال. يجب أن نحتفل بفتح طيز ابنك ووحيدك نعمان. ولكن لي شرط.</p><p>- أنا موافق قبل أن أسمع.</p><p>- شرطي هو أنني أكون حاضراً. وأشهد فتح طيز ابنك.</p><p>- هذا شرف كبير لي يا حبيبي. والحفلة ضرورية ولازمة.</p><p>- متى الدخلة يا حبيبي؟</p><p>- بكرة الساعة السادسة مساء.</p><p>- مبروك يا عمري وبكرة انا عندك نجهز العروسة ونزبط الجو.</p><p>أخذت والدي بالحضن وقبلته وشكرته على الموافقة. وقال لي:</p><p>- اذهب واخبر عم لقمان بأننا موافقين وعندنا بكرة حفلة بعد الدخلة.</p><p>شكرته من كل قلبي. كنت أحس بنفسي بأنني أطير من الفرح. بكرة يوم الدخلة علي. وأحد أهم أحلامي ستتحقق. العم لقمان سينيكني ويفتحني. كنت أنزل السلالم بسرعة حتى أنني اعتبرت المصعد سيتأخر إن استخدمته. ونزلت إلى غرفة العم لقمان. كان العم لقمان متسطح وبيده الموبايل ويده الأخرى كانت تلعب بزبه. عندما رآني استقام على الفراش وهو يسألني:</p><p>- ما الأخبار طمني؟</p><p>- بابا موافق. وبكرة الساعة السادسة الدخلة عليا.</p><p>- مش مصدق. زبي طاير من الفرح.حضنني وبدأ يمصمصني ويغازلني ويقول يا أحلى قحبة في حياتي، يا لواط عمري يا قمري.</p><p>حينها قلت له:</p><p>- عم خميس وافق تنيك بابا. بس لديه شرط ان يكون هو موجود. وأن يكون هناك حفلة لفتح طيزي.</p><p>- كما يريد أنا موافق. أنا عازم بكرة تلاتة من أصحابي. ونت كمان لازم تعزم صحابك.</p><p>- مين؟</p><p>- ثامر ورستم!!!</p><p>- وانت تعرفهم منين؟</p><p>- اذا لم تعزمهم أنا من سيعزمهم.</p><p>- حسناً سأعزمهم كما تريد ولكن كيف لك أن تعرفهم؟</p><p>- شوف الفيديو!!!</p><p>لقد كان لديه فيديو لما حصل لي في بيت رستم. كيف قذف ثامر في فمي وكيف كان رستم يمص زبي. سألته:</p><p>- كيف حصلت على هذا؟؟</p><p>- يا حبيبي يا نعمان يا قمر عمري! رستم وثامر أنا اللي أنيكهما، وتربيا جنسياً على زبي.</p><p>كانت مفاجأتي كبيرة. ولم أستوعب كل الكلام. ولكن لا يهم أنا أريد أن يكون ثامر حاضراً ليرى كيف أنتاك أمامه من عم لقمان وهو عاجز عن أن يلمس طيزي.</p><p>- أنا موافق اتصل بهما واعزمهما. واعزم أصحابك الثلاثة أيضاً. من هم أصحابك؟</p><p>- اساميهم مصطفى، وسامر ولطفي.</p><p>- حسناً اعزمهم هم أيضاً. ليلة سعيدة يا حبيبي.</p><p>وأخذني بقبلة طويلة جعل زبي يذوب. ركضت مسرعاً خارجاً من الخجل.</p><p>تلك الليلة احتلمت. رأيت ثامر وهو ينظر إلي نظرة مليئة بالشوق و****فة. نظرة شهوة ورغبة عاصفة. كان زبه متصلب وجاحظ تحت بنطال أخضر اللون. كنت واقف أمامه وشفتاه كانت تقتربان من شفتي. لامستها ومسدتها دون قبلات. مسك يدي وقربها على زبه. كانت يدي تتحسس زبه النافر المتصلب. عيناه كانت تنظر نحو عيني دون أن تغمضان. كانت عيناه مليئة بالتحدي والشهوة. بينما أنا كنت أذوب من ملمس زبه حتى غمرتني الشهوة وقذفت. نعم قذفت! وانتفض زبي وقذفت في الحقيقة. كان كلسوني مغموراً من السائل المنوي. ااااه يا ثامر بالفعل أنا أتحداك ولكني لا أتحدى سوى رغبتي بزبك.</p><p>في اليوم التالي عند الخامسة إلى خمس دقايق كان عم خميس عندنا في الشقة. كان قد أحضر الحلوى وهدية لي مغلفة بورق زاهي. طلب مني أن أفتحها بعد الفتح العظيم على حد تعبيره. استقبله أبي بقبلة عميقة وجريئة. واتفقا أن يأخذاني إلى الحمام لتجهيزي كعروسة. خلعا ثيابهما عاريين تماماً. وخلعا عني ثيابي وهما يغنيان. أيراهما كانا واقفين. ولم يكفا عن ضرب طيزي واللعب بخصيتي لتهييجي. كان العم خميس قد أحضر معه ماكينة حلاقة كهربائية قابلة للشحن. أدخلوني الحمام وتولى عم خميس مهمة حلاقة الشعر عن جسمي. على الرغم أن الشعر على جسمي قليل ومتفرق إلا أنهما ارتأيا أن يحلقا كامل الشعر. وبحسب عرفهما تولى والدي حلاقة الشعر حول بخش طيزي كونه ولي أمر العروسة. حمموني وتحت الدوش كانا يتبادلان القبل وتفريش طيزيهما. بعد الحمام وضعوا لي بعض المكياج الخفيف لتظهر أنوثتي بشكل ملفت. ثياب العروسة لن تكن سوى كلسون نسائي زهري أبو خط يدخل في فلقتي طيزي ومن الأمام لا يتعدى كونه دانتيل رقيق، طرحة عروس بيضاء على رأسي. بعد نصف ساعة كنت جاهزاً وأجلسوني في غرفة نوم بابا. كنت أحس بالإثارة. حتى جسمي تغير وازددت أنوثة. أما أبي وعم خميس لبسا ثياباً مميزة لهذه المناسبة لا تخلو من الاثارة. عند السادسة الا ربع دخل ثائر ورستم الشقة. استقبلهما والدي بحفاوة. وتمنى لهما عريسين لقطة يسترا عليهما. دخلا غرفة أبي وهما يقولان:</p><p>- افرح عم لقمان زب لا يتكرر.</p><p>ولكن ثامر كان في عينيه شهوة ورغبة مع عتب. قلت لثامر:</p><p>- أنت قمر يا ثامر ونصيبك أكيد سيأتيك.</p><p>- يا نعمان أنا مازلت أشتهيك. ولكن على كل حال أتقبل قرارك.</p><p>أحضر أبي بعض الشراب لثامر ورستم. وهو يدعو لهما بعريس له زب قشطة. عند السادسة حضر العريس العم لقمان ومعه ثلاثة رجال لطفي وسامر ومصطفى.</p><p>شهق أبي وعم خميس ورستم وثامر عندما رأوا مدى روعة وجمال الرجال الثلاثة. كانوا مثيرين لدرجة تجعل الموجب نفسه يفكر مرتين بهويته الجنسية، ويقبل أن يطوبز لينتاك منهما. سلموا على الموجودين وجلسوا. قال عم لقمان:</p><p>- حسناً اليوم نحنا متجمعين على شرف طيز ابنك نعمان. اليوم أنا بتشرف أني افتح طيز ابنك واني انيكك حسب الشرط بعدما ان وافق زوجك العم خميس.</p><p>- أنا موافق وعطيت طيز ابني ليك. وبرهان تقديري وموافقتي هي أن أسلمك طيزي تنيكها بعد ما تفتح نعمان.</p><p>هلهل العم خميس وطلب من ثامر ورستم إحضاري أمام عم لقمان. أخرجاني من غرفة النوم إلى الصالة كنت خجلاً قليلاً ولكن روعة اولئك الرجال انستني خجلي.</p><p>كان ثامر يمسك يدي وهو يهمس لي:</p><p>- مبروك يا نعمان. بتمنى لو كنت مكان عم لقمان وافتحك اليوم. بس على كل طيز مكتوب اسم نياكها. هذا قدر طيزك.</p><p>كان عم لقمان ينتظرني بلهفة بدأ بخلع ثيابه وهو يناديني تعالي يا عروسة تعالي يا حببتي. لم يكف عم خميس عن الهلهلة وأبي كان ممسكاً بذراعه. كان أبي ورستم وعم خميس والرجال الثلاثة يغنون: اتمختري يا حلوة يا زينة يا احلى وردة في جنينة. كان عم لقمان عارياً تماما. وزبه قد انتصب واستثار. رفع عني طرحة العرس البيضاء وسط هلهلة الحاضرين واغانيهم. أخذني عم لقمان بمصمصة طويلة وقوية كادت تجرح شفتي. أحسست بعد المصمصة أن شفتي تورمت وانشلت. ولكنها أثارت كل الجنس في داخلي وأزالت خجلي وكشفت أنوثتي على مصراعيها. مصمص حلماتي المنتصبة ونزلت أرضع زبه وسط شهقات الرجال. كان ثامر يمارس العادة السرية على المنظر ويتأوه كبطل مأسور. والرجال الثلاثة لعبوا بأزبارهم شهوة. وضعني على الطاولة ورفع ساقاي وأمكن زبه على فتحة طيزي وبلحظة خاطفة طرق زبه طيزي....</p><p>ااااااااه صرخت وانا أحس أن ساقاي وطيزي انشلا...</p><p>توجع سحق فؤادي، لم أحس بمثل هذا الوجع. كانت مؤلمة وعميقة. دون قصد ومن شدة الوجع حصرت فتحة طيزي على زبه. شددت على زبه. بينما أبي وعم خميس كانا يرشدانني:</p><p>- ارخ طيزك، حرام عليك، عشان زبه يدخل للبيض وما يجرح طيزك.</p><p>كنت اتأوه من الوجع وكان عم لقمان يهديني يلا حببتي خلي زبي يدخل للبيض حبة حبة... كنت لا أعرف كيف أسلم طيزي كاملاً لزب نياكي. جاء ثامر ووقف جنبي عند رأسي وهو يقول:</p><p>- لازم ترخي طيزك عشان الزب يمتعك وما يعور بخشك.</p><p>مسكت زب ثامر وبلشت أرضعه. كانت طريقة كي اسلو عن الوجع. كنت أمص زبه بشغف وحب. وهو يتأوه لذة. وكان عم لقمان يواصل ادخال زبه بهدوء. وانا كنت أتخيل أن زب ثامر هو من يدخل في طيزي. هذا الشعور ريحني وجعلني أسلم طيزي بسهولة. تمكن عم لقمان من ادخال كامل زبه في طيزي وعندما أخرجه بهدوء كان زب ثامر يقذف سائله المنوي على صدي بينما كنت أحاول مواصلة لعق رأس زبه وخصيتيه. نزف طيزي دماً بعد فتحي. صفق الجميع متمنين لي نيكاً مبروكاً طيلة حياتي. حملني عم خميس إلى الصوفا واستلقيت هناك وأنا أريح طيزي. بينما نهض أبي بكل نشاط واستلقى مكاني ورفع ساقيه وطلب من عم لقمان أن ينيكه حسب شرطه. أولج عم لقمان زبه بسهولة في بخش أبي وبدأ يرهز وينيك ويمخر في طيز أبي. كان أبي يلعب بحلمتيه وهو ينتاك وينظر إلى الشباب الثلاثة وهو يحرك بسانه. هذه الحركات هيجت الرجال الثلاثة وهيجت جميع الحاضرين. بعد دقائق معدودة قذف عم لقمان في طيز أبي. وأنزل كامل منيه على بطن أبي. استمر أبي برفع ساقيه وهو يقول:</p><p>- من منكم يريد تهنأتي بفتح طيز ابني نعمان؟ كل من هو مبسوط وسعيد بفتح طيز ابني ليأتي ويهنيني بنيكة.</p><p>قام عم خميس وادخل زبه نائكاً طيز ابي وهو يغازله بحبيبي وحبي. تلاه الرجال الثلاثة وحتى رستم وثامر ناكوه.</p><p>لم أكن أعرف أن أبي ممحون لدرجة انه يتقبل كل هذه العيور بألفة جنسية. كان مثل قحبة يلعب بزبه وحلمتيه وهو ينتاك. يتأوه كشرموطة وأحياناً هو من كان يحرك طيزه وينيك نفسه بزب الرجال.</p><p>تحول عرسي إلى كرخانة نيك لم أتوقعها. وكان السائل المنوي مرشوشاً على الطاولات والكراسي وعلى السجاد دون أي شعور بالغرابة...</p><p></p><p>يتبع.....</p><p></p><p></p><p>متسلسلة عودت طيزي</p><p>الحلقة السادسة بعنوان:</p><p>يا ويلك يا طيزي!!!!</p><p></p><p>غادر الجميع من شقتنا. بقينا فقط أنا وأبي. كان الصالون ملوثاً بالسائل المنوي لمرشوش على الارضيات والأثاث والمناديل التي استخدمها جميع الذكور بعد النيك. كنا أنا وأبي عاريين ونحس أننا متعبون. لا بد أن أبي كان نجم الحفل. لقد انتاك من سبعة ذكور. أما أنا فقد كان بخشي يؤلمني بعض الشيء بعد الفتح. كنت بدأت أحس مدى فظاعة ما اقترفنا. ما كنت مستغرباً منه هو قبول والدي بأن ينتاك من كل هذا العدد من الايور بحضور عم خميس؟؟ سألته:</p><p>- أحس أنني نادم على ما فعلناه اليوم.</p><p>- ولماذا تندم؟؟؟ لقد كانت تجربة جيدة.</p><p>- لقد اقترفنا *****.</p><p>- حتى لو كان ما فعلته هو من المعاصي، فإن المعاصي تذوب بالتوبة.</p><p>- لا بد لي أن أتوب.</p><p>- الكل يقول ذلك. غداً ستبدل رأيك. انتظر ولا تستعجل. أنت اليوم قد هدأت من محنك فأنت قد مسكت الزب ورضعته. وبما أنك قذفت ومارست وتألمت، تجد نفسك نادماً. ولكن ثق بخبرتي أنك غداً عندما تتذكر ما جرى ستغير وجهتك وتركض نحو زب حبيبك من جديد.</p><p>- أحس نفسي تعبان. سأذهب للحمام واخلد للنوم.</p><p>- لنستحم معاً ونتحدث.</p><p>دخلنا أنا وأبي ملأنا البانيو بالماء مع رغوة مناسبة. جلسنا في الحوض ودار حديثاً صريحاً بيننا. سألته:</p><p>- هل توافقني على أننا أخطأنا يا أبي؟</p><p>- بماذا أخطأنا؟</p><p>- بأننا مارسنا الجنس مع الرجال.</p><p>- لا يا بني! هؤلاء الرجال هم أيضاً كانوا مثلنا وهم أيضاً كانوا بحاجة للجنس مع ذكور من جنسهم كما نحن كنا بحاجة لذلك. فأين الخطأ؟</p><p>- الخطأ هو أننا أنكرنا جنسنا ومثلنا دور الإناث.</p><p>- نحن لم ننكر جنسنا ولم نمثل دور الإناث. كنا أمامهم ذكوراً وهم يعلمون بذلك. ولقد أشتهونا ونحن ذكور وناكونا ونحن ذكور وكانت أزبارنا وبيضاتنا تهتز أمام أعينهم. نحن لم ننكر جنسنا أبداً ولن ننكره. يا بني إن ما هو جميل في اللواط هو أنك أنت تكون على حقيقتك وتكون ذكراً كاملاً أمام ذكر كامل آخر مع ذلك هو يشتهيك وأنت تشتهيه. وتصبح إنوثة النساء ورجولة الرجال جميعاً مختزلة في ذكرين عاشقين.</p><p>- ولكن ألم تخن عم خميس بأنك قبلت أن تنتاك من ستة ذكور آخرين؟</p><p>- أنا لم أخونه. لأنني كنت أمامه أنتاك وهو موافق ولم يظهر أي معارضة بل بالعكس وجدها طريقة رائعة للاشتراك بالفرحة. كل ذلك العدد من الرجال وهم ينظرون إلى طيزك الجميلة وحركات لقمان وهو ينيكك جعلت الذكور يثارون. وكان ضروري التدخل السريع وعرض طيزي للنيك.</p><p>- أنت رائع يا أبي. على فكرة الرجال الثلاثة الذين أحضرهم عم لقمان كانوا مثيرين إلى درجة بالغة. كنت أحسدك عندما دخلت أزبارهم في طيزك.</p><p>- كدت أجن عندما رأيتهم عراة. جسم جميل ووجه صبوح وملامح رجولية جريئة وشهوة عارمة. ولكن قل لي: ما قصة صديقك ثامر؟</p><p>- لا شيء.</p><p>- ماذا تقول؟ كيف لا شيء؟ كاد يجن عندما بدأ عم لقمان يدخل زبه في طيزك.</p><p>- بصراحة هو يشتهيني منذ فترة ويحاول معي ولكنني عارضت كثيراً.</p><p>- حرام عليك!!! كيف تترك زبه هكذا؟</p><p>- هو جريء وعنيف ويشتهي أن ينيكني.</p><p>- وماذا تنتظر؟؟؟ اقبل يا ابني!! عليك أن تقبل.هو رفيقك. وعليك أن تقبل. لأجل العشرة التي بينكم على الاقل.</p><p>- ولكنه ليس صديقي.</p><p>- لا عليك. سيصبح. حرام تترك زب الولد كده. لأنه سيضيع مستقبله وحياته. إن لم يجد ثامر طيزاً حنوناً يضم زبه سيضيع يا ابني! ساعده.</p><p>- ولكن أنا أخاف أن يفضحني.</p><p>- يا بني! لا تخاف من لوطي أن يفضحك. عليك أن تخاف من الرجل الذي لا شهوة له للذكور. عليك أن تخاف الرجل الذي يعبد كس امرأة، فإن هذا الرجل هو رجل خائن للرجال وهو رجل خان عهد الرجولة والاخلاص. عليك أن تخاف فقط من الرجل الذي يعبد كس المرأة. أما الذكر اللوطي هو ذكر مخلص دائماً. أفضل صديق يا بني هو الصديق اللوطي. فالصداقة اللوطية هي صداقة حقيقية وبقية الصداقات لا معنى لها. إياك يا بني تبني علاقة جنسية مع ذكر ينيك النساء، حتى لو رأيته بأم عينيك ينيك ذكوراً. فهذا الرجل يخونك ويتركك لطيز أخرى أو لكس امرأة. هذا النوع من الذكور يكون قد شرب الخيانة من كس المرأة التي أقام معها علاقة جنسية. علاقاتك الجنسية لتكن مقتصرة فقط على الذكر الذي يرغب بالذكر فقط. لذا ثامر يجب أن ينيكك. اعطه طيزك!!</p><p>- حسناً سأفعل ما بوسعي لإنقاذه.</p><p>- ثامر ذكر مخلص. هو ناكني وله زب طيب. ومن الواضح أن ثامر يرغب بطيزك أكثر. هو مجنون على نياكة طيزك. عندما كنت ترضع له زبه، كان يعاني من حرقة ومتعة وبدا في تجاوب تام.</p><p>- ولكن ماذا سنفعل مع عم لقمان؟ إذا أنا سلمت طيزي لثامر قد ينزعج. وقد يأتي كل يوم ويطلب نياكتنا؟</p><p>- يا بني عم لقمان يشتهيني من زمان، ولقد ناك عم خميس مئات المرات. وله في طيزي ما يعجبه، ألم تره كيف ناكني؟ لقد ناكني بعنف، وكأنه كان يعاتبني على الحرمان الذي عاناه في السنوات الماضية. لذا لا عليك منه، أنا وعم خميس سنضمه في سريرنا.</p><p>رن الهاتف. خرجت من حوض الاستحمام وأجبت. جاءني صوت ثامر من عالم لوطي جذاب:</p><p>- ألف مبروك على فتح طيزك!!! لقد كنت عروسة مثيرة.</p><p>- شكراً لذوقك! ماذا تفعل؟</p><p>- ضجر لا أكثر. مستلقي وحزين. أحس أن حياتي لا معنى لها.</p><p>- ما السبب؟</p><p>- لا أعرف. مجرد ضجر.</p><p>- أنا أعرف السبب. ثامر أنا أعرف أنك مهموم لما حصل. ثامر أنت تشتهيني وكنت ولا تزال تشتهي أن تنيكني. حتى أبي فهم مشاعرك وعرف أنك تشتهيني.</p><p>- لا أعرف ما أقول..</p><p>- قل أنك تريد أن تنيك طيزي. قل أنك تشتهيني. قل أن زبك مكتوب عليه أن يدخل في طيزي ويمتلئ من سائلك المنوي. أنا أحبك يا ثامر، أحبك.</p><p>- أنا أحبك يا نعمان وزبي لك.</p><p>- هل ستتزوجني؟</p><p>- أنت تزوجت من عم لقمان!!!</p><p>- عم لقمان ليس زوجي، هو فقط فاتح لطيزي. هل تتزوجني يا ثامر؟</p><p>- لا أستطيع أن أقرر الآن.</p><p>- حسناً ولكن لي طلب.</p><p>- أنت تأمر.</p><p>- أريد منك غداً أن تنيكني.</p><p>- ولكن لم أقرر بعد إن كنت سأتزوجك.</p><p>- لا عليك! أنا فخور أن أكون شرموطة لزبك. هل تقبل؟</p><p>- نعم أقبل! غداً الساعة الخامسة سآتي عندكم وأنيكك. باي حالياً!</p><p>- باي حبيبي.</p><p>تبادلنا القبل على الهاتف مع رجاء المصمصة والنيك في اليوم التالي...</p><p></p><p>يتبع....</p><p></p><p>الحلقة السابعة من متسلسلة عودت طيزي</p><p>الحلقة بعنوان: افرحي وتهللي يا طيزي</p><p></p><p>في تلك الليلة التي تسبق نياكتي من ثامر احتلمت كعادتي بذلك الولد الكردي, ذلك الراعي الصغير. بشعره الكزبري وشفتيه الشهيتان وفخذيه المكتنزتان وزبه المنتصب. كنت جالساً إلى جانبه على صخرة في سهل بديع. كانت الخراف حولنا ترعى, بينما شفتيه تلامس شفتي بخجل وشهوة. زبي انتفض من اللوعة. قبلات متتالية مرصوصة على شفتي وثم أخذت القبلات تكبر وتكبر لتصبح بحجم شفتاي. كانت يداه تفرك ثدياي ,بينما يداي كانت على زبه المنتصب ترعاه وتهدهده بحنان. ثم نظر إلى عيني مباشرة وهو يمسح وجهي. كانت عيناه تتكلم بالحب كأنها تقول: - أنت لي. سنلتقي ونبقى معاً للأبد.</p><p>وعاد ثانية ليقبل شفتي وذبنا في تفاصيل القبلة. ولم أجد نفسي سوى أنني قد استيقظت وزبي قد طفحت به الشهوة وقد اندلق السائل المنوي في الفراش. أسرعت إلى الحمام وأنا أمسح السائل المنوي بالكيلوت والمنديل. غسلت زبي. وأنا أطبطب على طيزي وأنا أقول: - متى سنلتقي؟ يا شهوة عمري!</p><p>رجعت إلى السرير أطلب النوم ونفسي تطلب لقاء مع ملهم أحاسيسها.</p><p>اليوم التالي كان يوم إجازة. مضى أول اليوم باعتيادية كاملة. ولكنني كنت منتظراً القسم الثاني من النهار حيث موعدي مع ثامر. موعدنا هو الساعة الخامسة. لذا كل النهار سأكون محجوزاً له. في الصباح سأحضر نفسي, وعند الضهر سأرتاح , وبعد الظهر سيكون اللقاء. كنت في حيرة كيف كنت بدأت أميل إلى أن اللواط حق من حقوق جسمي. لا انكر أنني كنت ما زلت أعتبر أن اللواط تعتبر خطيئة ومعصية ولكنني كنت في الوقت ذاته أحس أنه قد أصبح طلباً من جسدي. واجد أن اللواط حق من حقوق جسدي. مثل حق الطعام والشراب والراحة والتمرين. كان ممارسة اللواط لا تقل عن أي من تلك الحقوق. لو كان اللواط متعة, فمن حق جسدي أن يتمتع. لو كان اللواط تمرين رياضي, من حق جسدي اللياقة. لو كان اللواط شبع جنسي, ما الذي يمنع جسمي أن يتغذى. ولكن أياً كان. اللواط هو لواط. اللواط محرم ويجب ألا أنجرف. ولكن ماذا أسمي هذه اللوعة لولد كردي يأتيني في المنام, موعدي اليوم مع ثامر, زواجي من عم لقمان, شهوتي واحتلامي بالرجال. ماذا أسمي علاقة أبي بعم خميس وممارستهما اللواط كل هذه السنين. هل اللواط خطيئة أم *****؟</p><p>هل أسمي اللواط خطيئة؟ لو كان اللواط خطيئة, كان هذا معناه أن اللواط كان سيكون من مثل مرتبة الزنى. ولكن اللواط ليس الزنى. وكل الأديان تعتبر الزنى خطيئة. لكن إن أجريت بحثاً في كل شرائع الأديان هناك ما يقول. لا تزني, لا تسرق, لا تقتل... ولكنك لا تجد ما يقول. لا تلوط. فالخطايا العشرة الموصوفة في لشرائع لا يوجد فيها خطيئة اللواط. فإن كانت الشرائع لم تعتبر ولم تصف اللواط من الخطايا, كيف لي أنا أن أصف اللواط أنه خطيئة؟</p><p>هل أسمي اللواط *****؟ لو كان اللواط هو *****, معناه أن اللواط يجب أن يكون فعل يخالف وصية. أي أن هناك وصية تنهي عن اللواط. بمعنى أن اللواط موجود وممكن القيام به وهو فعل اعتيادي, ولكن هناك وصية تنهيه. فالوصايا تختلف عن القوانين والشرائع. القانون والشريعة ينهي عن الزنى, ولكنه لا ينهي عن اللواط. هناك وصية تنهي عن اللواط. ولكن هل مخالفة القانون أو الشريعة هي بنفس درجة مخالفة وصية؟ بمعنى لو قانون السير يقول أن على السيارات أن تسير في الشارع, وهناك وصية تقول: قبل أن تقود السيارة حاول تجربة زمور السيارة. أي مخالفة تعتبر أكبر؟ سير السيارة على الرصيف أم عدم تجربة الزمور قبل القيادة؟</p><p>اااااه متعب أنا بين كل هذه الأفكار, ولكن ما لا يمكنني تجاهله ,هو أنني متشوق لنياكتي من ثامر...</p><p>ثامر, هذا الولد الجميل والحنون, الجريئ كالرجل...</p><p>أحب فيه رجولته المخبأة في جسد جميل بدين. زبه المنتصب كلما رآني, أحب اشتهاءه لطيزي, واستنفاره للجنس معي.</p><p>عند الساعة الرابعة دق الباب, فتح أبي الباب كان العم خميس. دخل العم خميس وشفتيه لم تبتعد عن شفتي أبي حتى جلسا في الصالون وكانا عائمان في القبلات المحمومة. هما عاشقان حتى الثمالة. ذائبان في جسدي بعضهما. هناك هارموني جنسي بين جسديهما. كأن كل جسد قد خلق ليتطابق مع جنس مقابله. لا أعتقد أن والدي كان سعيداً مع أمي سعادة جنسية تضاهي ما يشعره مع العم خميس. ولا أعتقد أن توجد في النساء ما يمكن أن يعوض أحدهما عن تجربة الجنس من جسد الآخر. أنهما خلقا كي ينيكان بعضهما, يمصمصان بعضهما, يحرران جسديهما من الشهوات الاعتيادية المقززة, إلى رحلة نحو الجنس المقدس. جنس يصف الحياة من التكوين إلى الانتهاء. ومن الانتهاء إلى التكوين الجديد. كل الطبيعة تبدو سعيدة عندما يبدآن الجنس, كل الطبيعة تبدو مسؤولة عن سعادتهما. كل قوانين الطبيعة تبدو متجانسة مع جسديهما ونياكتهما. لا يبدو أن اللواط شيئ مخالف لقانون الطبيعة, يبدو اللواط من الطبيعة, يبدو اللواط سر من أسرار الطبيعة. وكأنك لو تتأمل في سر السعادة في الطبيعة, سيكون هذا السر هو اللواطة. الذكر مع الذكر. القوة الفاعلة المبدعة العاملة مع قوة فاعلة مبدعة متقبلة. يصبح اللواط هو تجمع للقوى الفاعلة المبدعة. لا نقص في القوى. القوى تتفاعل وتعمل وتبدع بتجانس فريد, سالب وموجب, فوق وتحت, أمام وخلف, وقضيبان يرهزان ويشعلان السعادة في الحياة عندما يقذفان.</p><p>شربا القهوة في الصالون. قال أبي: - الساعة الخامسة سيأتي هذا الولد ثامر هل عرفته؟ أجاب العم خميس: - نعم عرفته! هو ولد طيب وشهم.</p><p>- لقد طلبت من ابني أن يهب له طيزه.</p><p>- هو ولد يستاهل.</p><p>- أخاف على الولد من الضياع. ثامر يحب أن ينيك ابني, ولو لن ينيكه سيضيع.</p><p>- الحق معاك. هل تريد أن تخلي البيت لهما؟</p><p>- لا... عليهما أن يتعودا أن يحبا بعضهما حتى في حضرة الآخرين. بل سأطلب من ثامر أن ينيكه أمامي.</p><p>- ولكن أنا لن أتحمل المشهد دون نياكة.</p><p>- أنت زوجي ولك حق فيني متى تريد.</p><p>دق الباب. فتح أبي الباب عارياً وكان ثامر من طرق الباب. رحب به أبي ودخل وجلس في الصالون. كان العم خميس جالساً عارياً يشرب القهوة. جلس ثامر معهما. كان منظره وهو لابس ثيابه يثير الشفقة. كان العم خميس يثني عليه, ويثني على شهامته وكيف سارع على تلقيم زبه في فمي ومساعدته لي عندما فتحني العم لقمان. أما أبي كان يمدحه على نياكته وقوة طرق زبه عندما ناكه ثامر مع الضيوف في حفل فتح طيزي. خرجت لهما وأنا ألبس روب شفاف زهري فاتح. عطر جسمي ملهب للقضبان. كانت فخوذي ونهودي تشعل شهوات العمر. لم يكف العم خميس وهو يطري على جمال جسمي. ويقول: - عروستنا الحلوة دي ليك يا ثامر. زبك يستاهلها. قوم نيك عروستنا وفرحنا معاها.</p><p>جلست إلى جانب ثامر وأنا خجلان ومشتهي له. كنت أتحسس جسمه وعضلاته كنت أفرك له كتفيه. وضع ذراعه حول خصري وهو يأخذ شفتاي في قبلة شفافة وطويلة. كان يمصمص ويلعب وزبه ينتفض تحت الشورت الأصفر. كنت ألعب برأس قضيبه وهو يستطيل ويكبر.</p><p>كل جسمي كان يذوب وهو يلعب بثدياي ويخلع عني الروب الشفاف الزهري. كنت أحس أن طيزي تطلب زبه. كل جسمي يطلب لقاء جسمه. كان جسدي يتدفق نحوه يريد الارتطام بصخرة زبه المنتصبة. جسدي كان أرض عذراء تطلب من زبه المحراث أن يسطر أحلى حكايات اللواط.</p><p>نزلت على زبه أمصه. كنت ألعق رأس قضيبه وأعضه وأمصه. أنزل على بيوضه ألعقهم ووأضرب زبه على وجهي, أحرك رأس زبه على شفاهي, ألحس طول القضيب وأدخله بالعرض داخل فمي. أمرر زبه على وجهي, على حاجبي, عيوني, أنفي, أشم زبه, أشم بيوضه, أمرره على شفتاي أحاول أن أرسم خطوط شفتاي من سائل شفاف يخرج من فتحة زبه, ألعق فتحة زبه, وأحاول أن أدخل لساني في الفتحة. أضرب وجهي بزبه وأنا أتأوه شوقاً لنيكة. لم أعد أهتم أن أبي والعم خميس موجودان.</p><p>كنا أنا ثامر أسيران لنشوة عمرنا. طلب مني أن أطوبز. مرر زبه على فتحة طيزي وهو يلعق أصبعيه ويبلل رأس قصيبه. وبدأ يدخل زبه في فتحة شرجي.</p><p>هذه هي لحظة العمر......</p><p></p><p>ثامر ينيكني.....</p><p>ثامر يدخل قضيبه....</p><p>أعشق زبه, أعشق بيوضه التي ترتطم بقمع طيزي...</p><p>أعشق جسمه المشتعل...</p><p>حبيبي نيكني, نيكني.</p><p>انا زوجة ليك, قحبة ليك, شرموطة ليك</p><p>كما تريد....</p><p></p><p>كان العم خميس ينيك أبي وهما ينظران إلينا. كانا يشتهيان جمال العمر, وجمال الطبيعة, وجمال اللواط.....</p><p>بدأ ثامر يرهز بسرعة وينيكني بقوة وأنا أتأوه راضياً بنيكتي, وقسمتي ونصيبي. والعم خميس كان قاسياً على طيز أبي, كان أبي يتأوه كشرموطة. يتأوه متألماً ومستمتعاً.</p><p>أنا وأبي في حمى من اللواط. يتسابق نياكينا على قوة الرهز وعنفه. نتأوه نحن وونشتهي أن يدوم اللواط للأبد.</p><p>للأبد أشتهي أن أنتاك منك يا ثامر, وللأبد يشتهي أبي أن ينتاك من العم خميس.</p><p>ولكن العشيقان قذفا, وهما يصيحان: لقد جاء ظهري.....</p><p>وبحركة طبيعية كنا أنا وأبي نلصق أجسامنا بزبي عشيقينا ونحن نعصر فتحة الطيز. كي يعصر السائل المنوي ويقذف القضيبان في أعماق الطيز.</p><p>كان الرهز تخف وتيرته. حتى استلقى ثامر على ظهري بجسمه المتعرق, كما استلقى العم خميس على ظهر والدي متعرقاً. كان زبي وزب أبي قد قذفا في ذات اللحظة من النشوة.</p><p>حضنني ثامر وهو يرتاح على الأريكة , وحضن العم خميس والدي على الأريكة المقابلة. ودخلنا نحن الأربعة في غفوة حالمة جميلة...</p><p></p><p></p><p>يتبع.....</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 59965"] متسلسلة عودت طيزي الحلقة الأولى بعنوان: حرام واحتلام في ذلك المشهد الجبلي مع قطيع الخراف المنتشر هنا وهناك. كان هناك راعي كردي جالساً على صخرة في يده عصا. لم يكن عمره يزيد عن 13 سنة. ملابسه الفلكلورية البسيطة تشي بساطة حياته. كان أمرداً جميلاً أشقر الشعر بشفتين ممتلئتين بأنف صغير وعيون خضراء. نضجت خداه من الشمس فكانا محمرين. جسمه السمين يتقدمه كرش صغير وحلمتاه كانتا بارزتين خلف قميصه الأبيض الشفاف. كنت قريباً منه أتأمل هذا الجمال الشرقي. تجول أحاسيس غريبة في داخلي بين أن ألتصق به وبين أن أبتعد. كنت تماماً جالساً بين فخذيه. أتأمل شفتيه الناضجتين. كنت قريباً جداً من صندوق زبه. مع ذلك ما شدني إليه هو شفتاه الورديتان. قرب شفتيه من شفتي برقة ونعومة. وذاب وذبت في قبلة مجنونة.... في الحال أفقت من هذا الاحتلام الليلي وإذ زبي يعتصر وينتقض مجنوناً من الشهوة وأنا أنتفض وقد قذفت في ثيابي. كانت أنفاسي تتسارع مع آهات خفيفة. كان شعوراً ممزوجاً بالشهوة والحب والخوف والخجل والسعادة الجنسية. لقد احتملت بأنني أذوب في قبلة مع راعي كردي وقذف زبي كل تلك الحمم المنوية في ثيابي. صحيح أنني أحسست بالارتياح ولكن أيضاً أحسست بشعور الذنب. ثيابي الداخلية توسخت وعلي تبديلها. لقد نضجت جنسياً منذ أربعة شهور تقريباً وعمري الان 14 سنة. والاحتلام أصبح كابوس بالنسبة لي لذلك قد اشتريت لي بدل آخر لا يعلم به والدي أرتديه قبل النوم خشية الاحتلام. لقد تعودت قبل النوم أن أبدل ملابسي الداخلية بأخرى سرية قد اشتريتها لا يعلم بها والدي وذلك كي إذما احتملت ليلاً وقذفت لا أخجل من احتلامي ويعرف والدي بما حصل. اسمي نعمان عمري 14 سنة أدرس في الاعدادية الشرعية، أعيش مع والدي الحج سالم. والدتي توفيت منذ 8 سنوات. كنا نعيش من قبل في حارة شعبية بسيطة جداً، سكانها فقيرون وهي حارة صاخبة بالحياة. لكن بعد وفاة والدتي قرر والدي أن ننتقل إلى حارة هادئة يسكنها ميسوري الحال. ذلك لأن والدي لم يشأ أن أتأثر بالبيئة الهابطة ومستوى الأخلاق المتدني لتلك الحارة الشعبية. لقد حاول والدي دائماً أن أداوم على مراكز التحفيظ وأن أتمم ما علي من الواجبات الدينية. وإني وكل الحمد أحاول دائماً أن أحفظ نفسي من الدنس. ولكن هذا الاحتلام يزعجني!!! بدأت معي نوبات الاحتلام منذ أربعة أشهر تقريباً. أنا لا أحب ممارسة العادة السرية وأتجنبها خشية المعصية. ولكن أعاني من الاحتلام الذي يفاجئني ليلاً. لقد قرأت يوماً أن سبب الاحتلام هو امتلاء خزاني الداخلي من السائل المنوي. وقد قرأت في بعض المواقع أن الاحتلام لا يعد خطيئة ولكنها تؤدي للجنابة التي تستلزم النظافة. أكثر ما يزعجني في هذه الاحتلامات أنها تأتي في قالب أحلام غريبة. كل الاحتلامات التي أعيشها تترافق مع ممارسة الجنس مع الذكور. أجد نفسي ألوط بأحد طلاب الصف، أو أن أحد ما مجهول ينيكني، أو نذوب معاً في قبل جنسية حارة. على الرغم أنني لست لوطياً ولا شهوة لي مع الذكور في الواقع. لا أفهم هذا التوجه الشاذ في احتلاماتي. أنا في الواقع مختلف 180 درجة. ليس لدي أي ميول تجاه الذكور. بالعكس تستهويني الأنثى وأقمع شهواتي تجاهها. أحب الالتزام في واجباتي الدينية. ولا أشاهد الافلام الاباحية مطلقاً حتى لو كانت هناك لقطة تبويس واحدة في المسلسل لا أشاهد المسلسل ككل. لذا لا أفهم مصدر هذه الاحتلامات. تعرضت في حياتي حتى الآن إلى موقفين فيهما شيء من اللواط. الموقفان كانا مع أحد طلاب الصف واسمه ثامر. ثامر طالب سمين جداً مربرب وأسمر بعيون بنية وشعر قصير وشفاه ممتلئة. أول موقف كنا قد التقينا في الاستراحة بين درسين. وكان الدرس الاول يتحدث عن الجنابة والعادة السرية. كنت حينها لم أنضج جنسياً ولا أعرف ما يعني كل ذلك بالضبط. ولكن ثانر كانت له خبرة ويعرف. سألني منفرداً: - أنت تمارس ويجي ظهرك؟ لم أفهم هذه المصطلحات قلت له: - ماذا تعني لا أفهم؟ مسك زبه من فوق الثياب المدرسية وقال: - يعني هذا يقذف حليب؟؟ - كيف يقذف حليب؟ ما أن سألته حتى مسك يدي ووضعها على زبه وبدأ يفرك زبه وينيك يدي وهو يتأوه: - يعني هكذا تنيك أيدك؟ أبعدت يدي بانزعاج ومشيت وتركته. لقد اعتبرت موقفه وقحاً. مع ذلك كنت مستغرباً بذلك الشيء الصلب الذي كان مختبأً تحت سرواله. ذلك اليوم لم أنم. كنت ألعب بزبي كي يقوم. وبالفعل قام. ولكن لم يكن بصلابة زب ثامر. ولكنني قررت ألا أمشي وأتكلم مع ثامر بعد ذلك. هو طالب سيء الأخلاق ووقح وعلي الابتعاد عنه. الموقف الثاني حدث أيضاً معي مع ثامر نفسه. كان ذلك قبل أن أنضج جنسياً بأسبوعين. كنت في الحمامات بعد درس الرياضة وكنت أغسل وجهي بعد اللعب. كانت الحمامات فارغة. ولم أحس إلا بيدين تمسك خصري وبشخص ورائي يضرب حوضه بطيزي وهو يتأوه. قمت ودفعته إذ به ثامر. - ماذا تفعل جننت؟ - أنت المجنون لأنك لا تقذف. - ماذا تريد مني؟ - تعال معاي للبيت وأنا أفهمك وأريحك. ما كان مني إلا أنني رششته بالماء وخرجت. لم يحدث معي أكثر من هذين الموقفين اللذين لهما علاقة باللواط. ولا أفهم لماذا في احتلاماتي تعتريني ممارسات اللواط أكثر من تلك العادية. أنا أخاف المعصية وأخشى اقتراف الحرام ولا أريد الجنس الذي قد يجعلني دنس. ولكن ما زلت بعد احتلم بولد راعي كردي يمصمصني. وقد احتلمت وثيابي مليئة بالسائل المنوي. طلبت في صلاتي لو أنني أصبح مخصياً كي أتحرر من هذا الاحتلام. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. هذا الجسد هو السبب. وإلا لماذا ثامر ينجذب لجسمي؟ هو يرى في جسمي السمين المعتدل الابيض وشفاهي الرقيقة متعته وشهوة قلبه. هو يرى أن طيزي الصغيرة مناسبة لزبه وأردافي سمينة سعادته الجنسية كافية بما يجب ليرفعها وهو ينيك طيزي في نوبة جنون لوطية. ولكن علي أن أهرب منه، فهو ولد وقح وخطير. لماذا اللواط؟ لماذا يشتهي الذكور ذكوراً مثلهم؟ ما هي المتعة من أن رجلاً يقف وراء منيوكه وهو ينيكه؟ ماذا يشعر المنيوك؟ ألا يشعر بالإهانة؟ أتفهم الرجل الموجب فهو ينيك ويتلذذ ولكن بماذا يتلذذ الرجل السالب؟ كيف يتلذذ برجل ينيكه؟؟؟ تحاصرني الأسئلة بلا إجابات. تحاصرني المواقف وتختلط علي الأحداث. في هذا الشهر كنت في المدرسة وشعرت بألم حاد في بطني. كانت أعراض تسمم بلا شك. لم أستطع تحمل الألم، ولم أكن أستطع التركيز، حتى أصبحت مصدر إزعاج وتشتيت في الدرس. طلب مني المدرس أن أذهب للبيت. وسألني إن كنت بحاجة إلى مرافق. ما أن سمع ثامر هذا حتى قام وعرض خدماته: - أنا آخذه للبيت. كنت رغم الألم أفهم الثعلب وراء خدمته المعروضة. هو يريد أن يستفرد بي وأنا ضعيف في مرضي. ولكنني رفضت المرافقة زاعماً أنني أستطيع الذهاب وحيداً. وألححت على ذلك وأصريت رغم محاولات ثامر المتعددة كي يحظى بمرافقتي. لكن رأيي هو الذي انتصر في النهاية ورجعت وحيداً. عندما وصلت إلى البناية حيث تكون شقتنا كان البواب عم لقمان جالساً أمام البناية يطالع مجلة فنية. ما أن رآني حتى هرع إلي وطلب مني أن أتريث وأتحدث معه. قلت له أن معدتي تؤلمني وأريد أن أرتاح، فعرض علي أن أدخل إلى غرفته تحت الدرج وهو سيعمل لي كوبيانسون وكوب لبن كي يهدأ الألم. ألح وأصر حتى ضعفت وقبلت. دخلت غرفته. كانت غرفته بسيطة وعادية. سرير ومروحة مذياع وتلفاز صغير وعدة مطبخ بسيطة وقليلة وخزانة مليئة بثياب غير مرتبة. جلست على السرير وهو يحضر لي اللبن. ناولني كأس اللبن وتمنى لي الشفاء وبدأ بإعداد اليانسون بينما كنت أشرب اللبن. عم لقمان هو رجل كردي خمسيني سمين بشعر فضي وشوارب عريضة. لونه أسمر وذو عضلات قوية، جثته ضخمة وعيونه جميلة وحنونة. بدأ يسألني عن الدراسة والمدرسة والحال والامتحانات. جاوبته ولكن كنت أشعر بالتعب الذي نال مني. شربت اللبن ومن بعده اليانسون وطلبت منه أن يأذن لي لأنني أرغب بالراحة في البيت. ولكنه رفض وتحجج بأننا سنشرب الشاي معاً. حاولت مراراً وتكراراً وشكرته على الشاي ولكنه رفض وأصر أن نشرب الشاي. وبدأ بإعداد الشاي ولكنه اكتشف أن السكر قد نفذ. فاستأذن أنه سيذهب ليشتري السكر من البقال ولكنه طلب مني ألا استغفله وأذهب للبيت وأنه لن يتأخر. وأصر وكرر أربع خمس مرات ألا أذهب للبيت. لما ذهب بدأت أتساءل لما هو مصر هكذا ألا أذهب للبيت؟ هذه أول مرة والعم لقمان يتعامل معي بهذه الطريقة ويعرض علي شرب اللبن واليانسون والشاي ويصر على عدم الذهاب للمنزل. عندها قررت أن أذهب للمنزل لأستكشف الأمر. وبالفعل صعدت إلى الشقة إلى الدور الرابع، الشقة التي تقع على اليمين. فتحت الباب بالمفتاح بهدوء. فسمعت أصوات تأوهات وبعض التوجعات. كانت الأصوات مصدرها غرفة نوم أبي. كان الأصولت فيها حشرجة ونخير. كانت الباب لغرفة النوم موارب. تقدمت بهدوء عند الباب واسترقت النظر.... صعقني المشهد..... لا يمكن..... كيف؟؟؟؟؟ أحسست بيد على كتفي وانتبهت أن العم لقمان كان واقفاً ورائي... همس لي بالسكوت وطلب مني أن ننزل... هل يعرف ما رأيت؟؟؟؟ هل يدري؟؟؟؟؟ هو لم يسترق النظر إلى داخل الغرفة. أنا الذي رأيت وانتهيت... أخذني العم لقمان خارجاً وأغلق الباب على المشهد المحموم... يتبع..... ممتسلسلة عودت طيزي الحلقة الثانية بعنوان: سكس ايه اللي انت جي تقول عليه؟؟؟!!! قادني العم لقمان إلى غرفته تحت الدرج. كنت ما أزال مصدوماً من المشهد المحموم وألم معدتي لم يكن قد خف بعد. جلست على السرير وجلس عم لقمان مقابلاً لي وهو يصب الشاي قائلاً: - دعنا نصب الشاي وروق أعصابك!! كل شيء عادي والمنظر الذي رأيته ليس غريباً. سأشرح لك الموضوع. قدم لي كأس الشاي وهو يقول: - يا بني الجنس شيء ضروري في حياتنا. هو متعتنا وسر وجودنا. بالجنس نحن نفضفض ما بداخلنا. دونه نحس أنفسنا سننتهي. بدونه نحس حياتنا ثقيلة والكآبة تغمرنا وتصبح الحياة جامدة. - يا عم لقمان! ما رأيته ليس ما أنت تتكلم عنه. أنت تتحدث عن الجنس، ولكن ما رأيته كان شذوذاً. - لا يا بني لا تقل هذا!! الذي رأيته هو أيضاً جنس. أنت شاهدت لواط وهذا ليس شذوذاً. هذا لواط يا بني! وهذا هو ضرب من الجنس. اللواط هو جنس مثله مثل الممارسة مع الأنثى. ضع في اعتبارك أن أباك محروم من الجنس فترة طويلة بعد وفاة أمك. وطبيعي جسمه يحتاج الجنس. هذا طبيعي يا بني. جسم أبيك يحتاج الجنس. - يا عم لقمان!! كيف يحتاج لهذا الجنس. أنا لا أفهم كيف أنت مقتنع بهذا. - يا حبيبي يا نعمان ابني اسمع!! أبوك محتاج للواط لأنو محتاج للجنس. لا تزعل من أبيك. يا نعمان أنا نفسي بسبب إني محروم من الجنس مع الأنثى أمارس اللواط. والنتيجة هي نفسها. وتانياً أبوك لا يمارس مع شخص سيء. هو يمارس مع عم خميس. وعم خميس رجل مثل الفل. ولن أسامحك لو تكلمت عليه كلام غلط عليه. - أنت كمان تمارس اللواط؟؟؟ - نعم!! اللواط نعمة للناس الذين مثلي. أنا انسان فقير ولا قدرة لي للزواج. وعمري أصبح كبيراً وليس هناك فتاة ولا امرأة تقبل بالزواج مني. اللواط يا بني كان ولا يزال نعمة في حياتي. وبصراحة اللواط في حياتي هو أجمل من أي ممارسات أخرى. - ومع من تمارس؟ - لا يوجد شخص معين. أنا أمشي في الليل إلى جانب النهر وهناك ألقى شباب مخمورين أو شباب مدمنين أو شباب يبحثون عن اللواط مثلي. أمارس معهم حتى أطفئ شهوتي وشهوتم وأرجع. - وكيف كانت أول قصة لك في اللواط؟ - كان ذلك منذ عشرين سنة تقريباً كنت أعمل في بناية أخرى في حارة ناس مهمين جداً. جاء شاب ليجري بعض التصليحات في العمارة. كان ذلك الشاب ماهراً في صنعته. شب جميل أمرد مليح الوجه ذو شفايف ممتلئة كاللوز وجسم خرافي وطيز ممتلئة. منذ أن رأيته فاضت شهوتي عليه. شيء غريب أحسست به. كنت أتقصد وهو يعمل أن أتحدث إليه وأبقى إلى جانبه. وعندما طلب مني سلماً صغيراً ليصعد، أحضرت له السلم وصعد. قلت له سأمسك السلم له كي لا يسقط. وعندما أمسكت السلم كان وجهي مقابل طيزه الجميلة تماماً. جعلني أستنفر وأستثار وأنا أواجه جمال طيزه. كان هو يعمل ببال طويل. وكلما تحرك طيزه أمامي ازداد اشتهائي لها. انتصب قضيبي وكنت أقرب وجهي دون دراية نحو طيزه. حتى وجدتني أسند وجهي على طيزه وأنفي وفمي بين فلقتي طيزه. والجميل في الأمر أنه لم يعترض. فهو كان قد اشتهاني بالمثل عند لقائنا الأول. التفت لي وقال لي: - أرجوك نيكني. اشتهيت أن أنتاك منك. فأنزلته من السلم وبدأت أمصمصه. نسيت تماماً أنه شاب مثلي. كان أمامي أجمل من أي أنثى. لم تهمني كل علامات ذكوريته. مصمصت لسانه وكنت أفرك جسمه وأبعبص طيزه. خلعت عنه ملابسه وهو لم يكف يلمس زبي ويخلع لي ملابسي. في ظرف دقائق كنا على السرير. كنا نتقلب ونمصمص بعضنا بشهوة ونهم جنسي. نزل على زبي وبدأ يرضعه ويقبله. كان متعوداً على بلع الزب كاملاً. كنت أحس زبي يضرب سقف حلقه. وأحسه يبلع زبي بشهوة عاصفة. كان فمه دافئاً ولسانه متفنناً في لحس بيضاتي ولعق رأس زبي. حتى انتصب زبي كالسيف. طوبز أمامي وركبته. ومكنت زبي من فتحة طيزه وبدأت رهزاً غامراً. كان زبي يدخل حتى البيض في قعر طيزه. أدق طيزه نيكاً متهاوداً وعنيفاً. بينما هو كان يتأوه كشرموطة تحت قوة نيكتي. حتى أفرغت كامل مخزوني المنوي في طيزه. استلقيت على السرير وقد راق لي اللواط من يومها. - ولكن كيف هو قبل أن تنيكه؟ أليس لديه كرامة؟ أليس لديه شرف؟ - ما الذي تقوله يا بني؟ هذا سكس، هل تسمع سكس. وفي السكس لا يوجد حساب للكرامات والشرف وهذه الخزعبلات الاجتماعية. - تسمي اللواط سكس؟ سكس ايه يا عم لقمان؟؟؟ اللواط هذا عمل لا أخلاقي أبداً. - يا بني عيب تقول أن اللوطي ليس له أخلاق ولا شرف!! عيب!! اللوطي انسان مثله مثلك. يعرف العيب والشرف ويحرص عليه. اللواط هو متعته الجنسية وهو انسان صحيح في كل شيء مثلك. - يا عم لقمان!! لو أتت فتاة وعرضت عليك نفسها لتنيكها أتقبل؟؟ - نعم سأقبل!! - وإذا جاء شاب وطلب منك أن تنيكه بينما أنت كنت تنيك تلك الفتاة هل ستقبل؟؟ - نعم!! سأترك الفتاة وأذهب لأنيك الشاب.. - غير معقول!!! - بلى هذا هو المعقول!! لأن متعة اللواط تفوق متعة الممارسة مع فتاة. أنا أفضل ممارسة اللواط أكثر من الممارسة مع أنثى حتى لو كانت آخر نيكة في حياتي. - أنت شاذ يا عم لقمان!! - لا أنا لوطي وأحب اللواط. وهذا شرف لي وكرامة. على الأقل أنا أخدم بني جنسي الذكور. أنا لا أركض وراء كس فتاة. أبوك اليوم عمل ما يرفع الرأس به. هو لم يلطخ سمعته بامرأة شرموطة. هو خدم واحد ذكر من بني جنسه وستر عليه. وهذا شيء يجب أن يجعلك ترفع راسك وتحب أباك وتؤمن كل ما يلزم من أجل سعادته الجنسية. - وهل ما رأيته كان سعادة جنسية؟؟ كل ذلك الصراخ والتوجع كان سعادة؟؟ - هذا وجع ملازم لمتعة السكس.. - سكس ايه اللي انت جي تقول عليه... وأنت كنت تتستر على فعلتهما القذرة؟؟ - أنا فعلت ما طلب والدك. تانياً العم خميس رجل محترم وكاتم للسر. يعني سر أبيك لن يبوح به. شوف يا ابني. عم خميس هو من الحارة التي كنتم ساكنين فيها. وهو انسان لوطي. بس هو ملتزم كمان. بيصلي وبيصوم وسمعته بين النساء زي الفل. ولكن الرجال يعرفون أنه لوطي ولكن له احترام ومكانة. وهو يأتي حسب الطلب. ويقبض على كل نيكة. يقدم جسمه لأجل أن يعيش. هذا مصدر رزقه، وخدمة يقدمها للذكور المحرومين. ولكن هو انسان محترم ونظيف ولا مشاكل له ويكتم الاسرار. وأنا قد جربته كتير. - أنت جربته؟؟؟؟ أنت نوعك أيه يا عم لقمان!؟؟؟ - أنا لوطي موجب وزبي سيف. - وعم خميس جنسه ايه؟؟؟ - عم خميس لوطي سالب وطري أطرى من البنات. هنا لم أتحمل قمت منزعجاً وتوجهت عند الباب. وأنا أصرخ: - يعني لوطي سالب وكل الرجال تنيكه كأنثى هو من ينيك طيز أبي؟؟؟ وأين على سرير أبي أيضاً؟؟؟؟؟ خرجت من الغرفة وأنا اسمع العم لقمان يضرب كفاً على كف وهو يتعجب: - يعني الحاج سالم بينتاك من العم خميس!!! كنت مخبي طيزك فين يا حاج؟؟؟ توجهت مباشرة إلى المصعد نحو الشقة. وفور وصولي فتحت الباب بعنف آملاً أن أراهما كعاشقين بنوبة شهوتهما وأبدأ موشحاً للإهانات. ولكن لم أجد في البيت سوى أبي الجندري جالساً على الأريكة في الصالون ممسكاً الجريدة وهو يقرأ. كان بارد الأعصاب وكأنه لم يكن هو ذاك المستلقي على السرير الرافع ساقيه بتلذذ مسبق. كأنه لم يكن هو ذاك المغمض عينيه بتوجع وهو يتأوه بدلع كشرموطة محترفة. كأنه لم يكن هو ذاك المتلقي للزب بقعر طيزه المستلذ بالأير كأنثى تتملكها الإثارة. كأنه لم يكن هو ذاك الذي كان يعض على شفتيه بعشق شاذ وهو يتنهد بشهوة قحبة. سألني بتعجب: - رجعت مبكراً اليوم؟؟!! - ولقد رجعت أبكر من هذا الموعد وكنت هنا في البيت قبل قليل. كنت أشير إلى غرفة نومه كإشارة أنني رأيت وعرفت وفهمت. لكنني لم أقو المواجهة. تركته في الصالون وتوجهت إلى غرفتي. وضعت أغراضي المدرسية جانباً واستلقيت على السرير على جهة بطني. لم أشأ أن أراه إن دخل غرفتي وأراد التحدث. دخل غرفتي وبدا من طريقة كلامه أنه كان مرتبكاً: - كنت هنا قبل قليل؟؟ في البيت؟؟ - يا أبي لقد رأيت كل شيء. أنت والعم خميس. أرجوك اتركني لا أعرف ما أقول. لكنه لم يتركني بل جلس على السرير وهو يحاول مواصلة الحديث: - أتفهم أنك منزعج وغير متقبل لما رأيت. ولكن أرجوك تكلم كل ما هو بداخلك. ليس ضرورياً أن تكون عصبياً. ولكن تحدث. اسأل وعاتب وقل ما تريد. ولكن لا تجرح. - يا أبي أنت علمتني الأخلاق منذ الصغر. وعلمتني الالتزام والعفة. حتى أنها كانت رغبتك أن أدخل المدرسة الشرعية وتحثتي دائماً الالتزام. كيف يا أبي تكون أنت نفسك شاذاً وترضى أن تمارس المعصية والرذيلة؟ - أنا لست شاذاً يا بني. - ولكن ماذا تسمي هذا اللي كنت تمارسه؟ - هذا لواط يا بني. لواط وليس شذوذ. الشذوذ هو أن تمارس مع ما هو ليس انسان. إن ممارسة أي مخلوق مع مخلوق ليس من نوعه أو جماد يعتبر شذوذاً. ولكن أنا أمارس مع انسان مثلي. هذا لواط يا بني وليس شذوذ. - ولكن أياً يكن يا أبي اللواط *****!! - والكذب أيضاً ***** والحلف الباطل أيضاً ***** والفساد والرشوة ***** والمعاصي كثيرة. ألم تكذب أنت علي مرات عديدة؟ ألم تحلف باطلاً في مواقف كثيرة؟؟ ألا ترى حجم الرشاوي في البلد؟؟ لماذا تسمح بكل هذه المعاصي وتتقبلها ولا تتقبل اللواط. - اللواط يا أبي موضوع غير أخلاقي في المطلق. - اللواط هو جنس، سكس يا بني. الجنس غريزة والغرائز لا تدخل في نطاق مناقشة الأخلاق. الجوع مثلاً غريزة. هل تستطيع أن تصف قطفك لتفاحة تريد إكمال دورة حياتها على شجرة أنه فعل لا أخلاقي؟ هل تستطيع وصف ذبحك لبقرة فعل لا أخلاقي لتشبع جوعك؟ غريزة القطيع مثلاً هل تستطيع أن تصف انضمام بعض الناس لصفوف المعارضة أنه فعل لا أخلاقي؟ يا بني الغرائز لا تنطبق عليها تشريعات الأخلاق. - كل الشرائع تقول اللواط حرام ولا أخلاقي. - صح عندما يصبح اللواط هو التوجه الجنسي. ولكن الشرائع لا تمنع التمتع. بدليل أنه في الحروب هناك فتاوي بجواز اللواط. ولا يجوز لك أن تنعت اللوطي أنه لا أخلاقي فهل الكذب والتزوير والرشوة أصبحت أخلاق؟؟ أنت تحترم وتتقبل الموظف الذي يرتشي وتتقبل المسؤول الذي نهب وسرق الدولة والناس، كما أنك تمجد بفخر الديكتاتور الذي يفعس كرامتك وأنت عاجز أن تتقبل رجلاً يريد ممارسة متعته الخاصة التي لا تؤذيك لا من قريب ولا من بعيد؟ هل كل آولاء هم شرفاء وذوي أخلاق عالية واللوطي لا أخلاقي برأيك؟ - وما الذي يجعلك تمارس اللواط؟ - جسمي بحاجة للجنس. جسمي ضعيف ويطلب الجنس. والجنس حق من حقوقه الممهور بالفطرة. وعلي تلبية هذه الحاجة. - وأين العفة والاستقامة؟ - أنا أحاول العفة ولا يوجد أحد عفيف 100٪. والعفة أحاولها بأنني لا أمارس اللواط كل يوم. هي مرات قليلة عندما تستبد حاجة جسمي. أما الاستقامة لا تقاس على الغرائز وقد شرحت لك. - ولكن هذه رذيلة! - الرذيلة في الجنس واللواط هي أن يكون جسمك ملك عام ومشاع. وهذا لا فرق سواء كان الانسان لوطي ولا بيمارس الجنس مع الإناث. الرذيلة هي رذيلة بغض النظر عن نوع الجنس. - وما الذي يجعلك يا أبي تقبل أن يمارسوا عليك اللواط؟ أنت تعطي طيزك وينيكك عم خميس؟؟ - أن أكون موجباً وسالباً يا بني هذا ما يدعى الدور الجنسي. وشيء طبيعي أن يكون في الجنس أحدهم سالب والآخر موجب بالضرورة. - ولكن العم خميس سالب وكل الرجال ينيكونه. كيف أنت تقبل أن ينيكك؟ - هكذا اتفقنا. أتفقنا أن أكون أنثاه. يا بني عم خميس حبيبي منذ الطفولة وأنا أنثاه منذ نعومة أظافري. - يعني العم خميس ينيكك منذ الطفولة؟؟ - كان زوجي وحبيبي منذ أن كان عمري 8 سنين. حبنا بدأ في أول نظرة. كنت في الحارة ألعب مع الأولاد. كنا نلعب الكرة ونتشاقى. كان خميس واحد من الأولاد المهمين في الفريق الخصم. وكان كل اللاعبين يعملوا له حساب. وكنت معجب بلعبه والكريزما التي لديه. كنت عندما أراه أدوخ وأشرد في خيالي وكنت أتمنى أن أكون أنا نفسي هو. قبل المباراة كنا جالسين مع بعضنا ننتظر اكتمال الفريق. كان خميس لابس شورت أزرق وكانت عضلات ساقيه ظاهرة. وفخذه الأبيض ظاهراً أيضاً. هو لم يكن لابساً غير ملابس داخلية بيضاء من فوق وكان إبطه وصدره ظاهراً. صندوق زبه كان جميلاً ومؤثراً. كانت تعجبني فيه الرجولة التي ظهرت عليه مبكراً. كنت أنظر إليه وأنا أقول في نفسي: كم أنت رائع كم أنت محظوظ بنفسك. يا ليتني كنت أنت. كنت قد سمعت من أصحابي أنه ينيك الأولاد وأنه ينتاك من الكبار لكن لم أكن أفهم ما معنى هذا. هو كان بعمر 11 سنة بينما أنا بعمر 8 سنوات. ولم أكن أعرف أنه هو أيضاً اشتهاني وأحبني من النظرة الأولى. كان ينظر الي ويبتسم. كانت ابتسامة ساحرة وكاد قلبي أن يقف. ما كان في داخلي إلا إعجاب بشخصيته وسحره. لم يكن يخطر لي أنه سينيكني وأصبح زوجته. لعبنا المباراة وكنت أنا من الفريق الخصم. كان ماهراً في اللعب ومجيداً للتسديد والمراوغة. وفي أحد الهجمات بينما كنت أحاول سحب الكرة منه. سقطت أرضاً وسقط فوقي. وكانت الفرصة لا توصف أن زبه كان ملاصقاً لفلقة طيزي. وعندما حاول النهوض طرق زبه بحركة متعمدة مرتين على طيزي. لا أستطيع أن أصف شعور المتعة والدهشة الذي أصابني. كان دواراً من الشهوة استبد بي. لم أستطع النهوض. آلام السقطة كانت كبيرة على ساقي وعلى رأسي. كنت أتوجع من الألم. ولكن ذاكرتي لم تنزع ذلك الشعور الجميل عندما لامس طيزي. الجميع كان قد شاهدني وأنا أتوجع ولا أستطيع النهوض. وسرعان ما بادر خميس بحملي ليأخذني للبيت. كنت بين ذراعيه قريباً من شفتيه وهو يحملني. كنت أحس بسعادة لا توصف. أحسست أنه ملكي وأنني ملكه. أحسست أخيراً أنني أقرب إليه. بقية الأولاد واصلوا اللعب بينما هو الوحيد الذي حملني للمنزل. وفي الطريق بينما هو يحملني كانت أصبعه قريبة على بخش طيزي. لا أعرف هل كان تعمد ذلك أم كانت مصادفة ولكن عند الحركة كانت أصبعه تحك بخش طيزي بحركة جعلتني أذوب. متعة لم ألق مثلها مثيل. عندما وصلنا للبيت سألني إن كنت أقوى الوقوف. حاولت واستطعت ولكنني كنت أعرج قليلاً. قال لي أنه عندما سقط فوقي كنت طرياً تحته وأن زبه انتصب فجأة على بخش طيزي. ضحكت من تعبيره. وقال لي أنه أحبني كثيراً وهو يريد أن يعوضني عن الألم بالسعادة. وعندنا سألته كيف قال بأن يتزوجني. كانت هذه الكلمة مفتاح سعادة لي لأنها تعني أننا سنكون واحد وهذا ما كنت أريده. سألته كيف؟ وأين؟ قال تعال هنا تحت الدرج سنتزوج. هناك تحت درج بيتنا وقفنا ومصمصني من شفاهي بقبلة رائعة لم اختبرها بحياتي وهو يقول: أنت منذ اليوم زوجتي. كنت في قمة سعادتي تحققت أحلامي بالزواج مع ذلك الولد الذي لم أعجب بأحد سواه. ثم أدارني للخلف وخلع سروالي وبدأ يدخل زبه في طيزي. كان رقيقاً وعذباً وشعوراً وهاجاً يدفعني لألصق طيزي بزبه وانتاك بسلام. فكان ينيكني هويداً هويداً ثم بعنف وأنا مستلم لزب زوجي... كان أبي يتحدث ويقص لي ما حدث ولم ننتبه أنه دخل في فراشي وكان زبي منتصباً من كلامه وكانت يد أبي تمسك زبي وتهيجه. وكان زبه يطرق طرف فخذي. كان موقفاً غريباً أعيشه مع أبي وقصة غريبة أسمعها عن زواج طفلين. ولكن لا أنكر أنه كان في الأمر متعة... يتبع..... متسلسلة " عودت طيزي" الحلقة الثالثة بعنوان: طول عمري بخاف من الزب وسيرة الزب كانت يد أبي ما زالت تلعب بزبي وكان زبه يحتك بفخذي وهو يواصل الحديث عن أول مرة انتاك بها. لا أخفي أنني كنت مستمتعاً بيده ولكن سرعان ما تغير إحساسي وعندما أردت أن أبعد يده، مانع قليلاً وزاد من وتيرة اللعب بزبي، ودون تحكم مني بدأ زبي ينتفض وهو يقذف. قذفت وأنا أتأوه. وأبي يقول لي: ارخ نفسك. جيد جيد. هيا إلى الحمام يا بطل. ذهب أبي إلى غرفته بينما كنت في الفراش مدهوشاً وأنا أتساءل ما الذي حصل؟ وكيف حصل هذا؟ ذهبت للحمام وهناك تحت الدوش كانت الأفكار تغرقني. ما الذي فعلته مع أبي؟ هل هذا لواط؟ كلا! اللواط هو أن يولجه زبه في دبري ويدخل رأس زبه. هذا ما قرأته في الكتب. فالذي عشته لم يكن لواطاً كان استمتاعاً فقط. ولكنه فعل قبيح حسب الشرائع. علي أن أستغفر وأتوب. طوال اليوم تحاشيت النظر إلى أبي كنت في غرفتي أقرأ ولكن كل تفكيري كان حول ما حصل لي. في الليل في المنام حلمت أن العم لقمان يتحرش بي. يحاول مصمصة شفتي في غرفته تحت السلم. كنت أحاول أن أتهرب من غول شفاهه ولكنه كان ماهراً في التقاط شفتي والتهامها في قبلة محمومة. كان زبه يحتك بجسمي كمحراث قوي يجرف كل ذكوريتي ويقلب أنوثتي للسطح. مزق ملابسي ومزق ثيابي الداخلية رماني على سريره وهو يدخل زبه في طيزي ويبدأ رهزاً موجعاً في طيزي. بين آه وآه استيقظت من المنام وكان زبي ينتفض ويقذف. لقد احتلمت هذه الليلة أيضاً. وأحلام اللواط تلاحقني. اللواط موجع مؤلم ومقرف. لا أريد أن أنتاك. لا أريد اللواط. إني أخاف حتى من التفكير بزب ينيكني. مر بي يومان أو ثلاثة واتفق أني في فرصة استراحة أبادل حديثاً مع أحد أصدقائي اسمه "رستم". رستم هو ولد كردي من أحد الحارات الشعبية. هو زميلي الدراسي ويجلس بجانبي في المقعد. هو ولد أسمر اللون ذو شعر قصير وسمين بشوارب فتية وشامة جميلة على خده. هو ولد جميل وشهم من عائلة ميسورة الحال. كنا نتحدث عن الرياضة والفرق الشعبية. وفي الحديث أشار أنه يملك طقم رياضة حديثاً لم يلبسه وليس بحاجة له. وعرض لي أن آخذ طقم الرياضة منه. فهو لا حاجة له به. كان فائض عن حاجته عندما اشتراه له خاله الصيف الماضي. قبلت العرض. واتفقنا أن أزوره في المنزل مساء بعد المدرسة. كانت الساعة تقترب من الخامسة والنصف عندما رن جرس باب رستم. فتح لي رستم الباب بابتسامة وترحيب جميلين كشامته. دخلت المنزل الذي خلق طابعاً جميلاً بالموجودات والآثاث. لم يكن آخر سوانا في المنزل. أعجبتني السجادة الكردية في غرفة الصالون وصورة زعيم يحبونه. أحضر لي كوب من عصير البرتقال. بدأت أشرب منه بينما هو أحضر لي طقم الرياضة. شكرته على كوب العصير وبدأت أتفحص الثياب. كان طقم الرياضة جديد وبحالة ممتازة. قال لي: - تستطيع دخول غرفتي وتجربته. شكرته على حسن ضيافته. ودخلت غرفته وبدأت أبدل الثياب لابساً طقم الرياضة. ولكن لم أعرف ما الذي أصابني. فجأة تلخبطت. وزبي انتفض وانتصب. لم يحدث لي من قبل هذا. زبي أصبح كالحجر منتصباً. كنت أحاول أن أخفيه في الثياب ولكن عبث. وامتلكتني شهوة عارمة فجأة. لم أدري ما أفعل. لم أستطع إخفاء زبي ولا اخفاء شهوتي. تأخرت في الغرفة مما أثار حفيظة رستم. وصاح بي: - نعمان هل أنت بخير؟ لقد أخذت وقتاً طويلاً في التبديل. هل أنت بخير؟ - نعم نعم! أنا بخير. - أخرج لنرى الثياب عليك. كنت مرتبكاً، زبي المنتصب لا ينزل، واقف واقف ويأبى الهدوء. يالفضيحتي. والمشكلة أن شهوتي أصبحت لا طبيعية. لا أستطيع التحكم بها. أريد منارسة الجنس حالاً. في أثناء هذا الصراع النفسي والارتباك وقلة الحيلة. دخل رستم فجأة للغرفة. كنت لابساً الشورت وبدا زبي منتصباً وبدت مقدمة الشورت بارزة للأمام. كنت خجولاً ولكن لرستم بدى الأمر اعتيادياً. وقال: - هل تخجل لأن زبك منتصب؟ لمس زبي المنتصب ولعب به قليلاً مما فعصفت بي شهوة لا توصف، وعندما لمس زبي كانت لمسته كحبل إنقاذ في زوابع الشهوة. في هذه الأثناء رن جرس الباب. ارتبكت أكثر ولكنه قال لا عليك أنت عندي هنا في الغرفة. ذهب رستم وفتح الباب، رحب رستم بشخص لم أسمع اسمه. كان صوت رستم وهو يرحب بالضيف يقترب من الغرفة. فتح رستم باب الغرفة وهو يقول: - نعم! إن نعمان عندي هنا في الغرفة تفضل!!! دخل رستم ومن خلفه دخل الضيف....... غير معقول!!!!!! لقد كان ((((ثامر)))))) ما الذي أحضر ثامر في هذا الموقف؟؟ ثامر الذي يشتهي أن ينيكني وتحرش بي مرتين في المدرسة. عندما دخل ثامر ورآني بزب منتصب في غرفة النوم، اطلق صفيراً ينم عن الشهوة والرغبة بالمجامعة. وقال: - يا للصدف الجنسية السعيدة. ما هذا الشورت بزب منتصب في غرفة نوم رستم. والصدفة أنني أنا أيضاً زبي منتصب. خلع سرواله وتحت الكلسون كان زباً ضخماً منتصباً مخبأ. - هل تراه؟؟ هذا الزب يشتهيك يا نعمان. تدخل رستم وهو يمسك بزب ثامر: - نعمان غشيم لا يفهم. هذا الزب لي.. مسك رستم زب ثامر وركع أمام ثامر وهو يمص زبه. كان المشهد مثيراً حقاً. كانت أول مرة أرى أمامي رضاعة زب. كان رستم يمص زب ثامر بحركات مجنونة. وزب قامر كان منتصباً وضخماً وجميلاً. كان مكتمل المظهر كزب يعرف مهمته. ورستم كان يتمتع برضاعته مما جعلني أذوب شهوة وبدأ زبي يؤلمني من شدة المحنة. جلست على السرير وأنا أتألم من وقوف زبي وبدأت أخض زبي. أشار ثامر لرستم أن يمص زبي. ركع رستم بين فخذي وهو يلعب بزبي بينما كنت أحرك خصري ليلمس زبي شفتيه. كنت أريد برغبة مجنونة أن يمص زبي. وبالفعل مسك رستم زبي وبدأ يمصه. كان يمص زبي بطريقة مثيرة فائقة مجنونة. فقدت عقلي من جمال تلك الحركات المثيرة. كنت أتأوه فاتحاً فمي وأعض شفتي من الشهوة والمتعة. وقف ثامر على التخت مقرباً زبه إلى شفتي. كنت أمانع مبعداً شفتي عن زبه. وكنت حريصاً ألا أقطع المتعة مع رستم. ولكن ثامر كان مصراً وهو يقرب زبه. وعندما رفع رستم وتيرة مص زبي. زادت شهوتي ومحنتي. وهنا لم أعد أحس ألا وكان زب ثامر في فمي وهو ينيك فمي ويرهز نائكاً فمي. لم أستطيع أن أمانع رضاعته. كدت أختنق من زبه، ولكن كانت هناك متعة مرافقة مع رستم التي جعلتني في فوضى من المتعة. وبعد قليل قذف زبي في فم رستم وكنت أصرخ من المتعة بينما قذف ثامر على وجهي وعلى شفتي. كان رستم يمص سائلي المنوي ويبلعه بينما كان ثامر يمسح زبه على شفتي وخدودي. كان ثامر يشتمني بعرص وقحبة وشرموطة وهو يمسح زبه بوجهي. استلقينا ثلاثتنا على السرير لنرتاح. قال ثامر: - لم أتمتع بمصة زب أكثر مما فعلت يا نعمان. جاوبته: - ماذا فعلنا بأنفسنا هذا حرام!!. - هذه متعة مؤقتة ولا يهمك، ثانياً نحن ما زلنا أحداث لم نبلغ الرشد لن نحاسب على هذا. - حتى نكون صريحين معك نحن كنا متفقين عليك اليوم. كل هذا كان مخطط له يا نعمان. - كيف؟ - مع العصير وضعنا فياغرا وكنا متفقين على اللقاء هنا. نحن اشتهيناك كثيراً. ولا نخفي أننا قضينا أيام نخطط لهذا اليوم. - ومن أين أحضرتم الفياغرا؟ - ثامر سرقها من جيب والده. قلت لهم: أرجوكم لن نعاود فعل ذلك مجدداً يكفينا ***** اليوم. لنتوب ونستغفر. ذلك اليوم عدت وكنت مكتئباً لم أتوقع أبداً أن يحدث هذا. هل هذه ***** أحاسب عليها؟ هل بدأت مشوار اللواطة فعلاً؟ لا أصدق!! ما هذا الذي حدث معي ومع ابي ومع أصدقائي، ما هذه الأحلام المليئة باللواط التي أحتلم بها ليلاً. وماذا بعد؟؟؟ ما هو الآتي؟؟؟ أبي يلعب بزبي حتى أقذف وصديقي يرضعني زبه ويمسح زبه بشفتي، أحتلامات في الليل أنتاك فيها وأمص زب ولد مجهول وقبلات محمومة شاذة. ما هو الآتي؟؟ ولماذا أتمتع في قلب الحدث؟ لماذا أتمتع؟ أنا لست شاذ وأرفض الشذوذ. فلماذا إذن تعتريني متعة فائقة مع هذه الممارسات الشاذة. رجعت إلى عمارتنا استقبلني العم لقمان عند باب العمارة وقال لي: - عم خميس عند أبيك. إن تريد أن تنتظر عندي على الرحب والسعة. نظرت إلى وجه عم لقمان وتذكرت حلمي. هذه الشفاه كانت تلتهم شفتي. وتحت هذا السروال هناك زب ناكني في الحلم. هو أكيد لا يعرف عن حلمي شيئاً ولكن لماذا يعتريني شعور أنه يعرف.... لقد تعبت. مع هذا أفضل أن أذهب للشقة. قال عم لقمان: - إذا صعدت ستشاهدهما في متعتهما. هل أنت جاهز لذلك؟؟ - نعم أريد أن أرى ذلك. اطمئن لن أتدخل سلبياً بينهما. تركته قي دهشته وأخذت المصعد إلى شقتنا. وصلت إلى شقتنا فتحت الباب. ودخلت. كان أصوات الفحيح والتأوه والتوجع تملأ غرفة والدي. دخلت غرفتي وضعت طقم الرياضة. ورجعت جلست في الصالون. هما لم ينتبها لحضوري. كانا يواصلان سعادتهما في تلك الغرفة. كل ما كنت أريده هو التكلم معهما عن اللواط والشهوة. كنت أريد أن أفهم هذه الشهوة. كيف تتحول شهوة الذكر من زبه إلى طيزه؟؟ وهذا مما لا شك به سيستطيعان إخباري. كان صوت أبي يصيح: نيكني نيكني ، بينما عم خميس كان يصيح: أحبك يا عرص أحبك يا شرموط. سأنيكك حتى تدوخ وتبول على حالك. كنت مستغرباً بهذا الغزل الغريب بينهما. وكنت أتذكر ثامر الذي كان يشتمني وهو يرهز بزبه في فمي. قد يكون الشتم والاهانة اعتيادياً في اللواط. لا أعرف. ثم فجأة سمعت عم خميس وقد شخر ومخر وهو يصيح: - جاء ظهري.. قذفته في طيزك اااااه. وكان أبي يصيح: أقذفه في الداخل نيكني نيكني. وبدأت أصواتهما تنخفض وتتباطئ وثم لم أسمع شيئاً. بعد لحظات كانت أصوات القبلات تملأ المكان. وفجأة فتحوا باب الغرفة وخرجا عاريين. كانت الصدمة كبيرة لهما عندما رأوني جالساً في الصالون. ابتسمت وأردت أن أجعلمها مطمأنين: - لا عليكما. كل شيء على ما يرام. بدأت أتفهم ولكني أريد الحديث معكما. كانا مرتبكين قليلاً مع ذلك اقتربا وهما عاريين وجلسا جانبا بعضهما على الأريكة المقابلة لي. وهما ينظران إلي وينظران إلى بعضهما. وينتظرانني أبدأ الحديث. يتبع.... متسلسلة "عودت طيزي" الحلقة الرابعة بعنوان؛ أنتاك دا كلام... أنتاك يا سلام جلس أبي والعم خميس عاريين مقابلاً لي. كانا مرتبكين بينما كنت أنظر إلى ذلك الارتباك الواضح. بدأت الحديث بالسؤال: - هل استمتعتما بالممارسة جيداً؟ رد والدي: - طبعاً العم خميس أحلى شريك ويفهم على الطاير. قبلة خفيفة تبادلا على شفاههما. - هل تحسان بعد الممارسة بالشعور بالذنب؟ أو أن هناك شيء ما خاطئ؟ أجاب العم خميس: - ماذا تقول؟ نحن لا نفعل ما هو مخالف لطبيعتنا. هذه طبيعتنا وفطرتنا. فلماذا سنشعر بالذنب؟ - هل هذا يعني أنكما تعودتما على المعصية؟ عندما سمع العم خميس سؤالي امتعض وقال: - لماذا تربط بين اللواط والمعصية والشعور بالذنب؟ إذا افترضنا أن رجل مارس الجنس مع امرأة غير زوجته وهذه طبيعته وفطرته أنه يحب الممارسة مع امرأة، أليس من المفترض بحسب منظورك أن يشعر بالذنب؟ أليس ما يقترفه *****؟ إن لم يشعر بالذنب، ألن يعني بمنظورك أنه تعود على المعصية؟ - سأجيبك نعم! - إذن لا تربط بين اللواط والشعور بالذنب والمعصية. - يا بني نحن عندما نعيش مع بعضنا نكون بحاجة لقوانين وضعية كي نتمكن من التعايش معاً رغم اختلافاتنا. وعندما يكون لهذه القوانين عقوبات صارمة لا بد أننا سنشعر بالخوف والذنب عند كسرها وخاصة إن كانت العقوبة هي الموت. فكل واحد منا يريد الحياة لا أحد يطلب الموت. فليست المشكلة مشكلة اللواط. ولكن المشكلة هي القانون. ولا أحد يتفهم أن منع اللواط كان قانون وضعي. - ماذا تعني بأن اللواط قانون وضعي؟ - ظهر قانون منع اللواط عندنا كانت القبائل صغيرة وضعيفة وكانت تريد رجالاً أشداء عنيفين لا يعرفون ما هو التعاطف مع ذكوراً من جنسهم. لذلك منعوا اللواط في قبائلهم ليمتلكوا الشدة والبأس وكان القتل عقوبة من يمارس اللواط. الحضارات العظيمة القوية لا تمنع اللواط يا ابني، بل كان اللواط منتشر. اقرأ التاريخ! بابل، مصر القديمة، الاغريق، الرومان، الحضارة العربية زمن العباسيين والخلفاء العاشقين والمستعشقين للغلمان، العثمانيين زمن الرخاء وولعهم بالغلمان حتى الوصول ليومنا هذا. عقوبة اللواط فقط تنتشر عند القبائل الضعيفة، تلك القبائل والدول اللي تحاول أن تنفصل من ضعفها. حتى في عالمنا الحالي الدول الضعيفة هي التي تمنع اللواط وتعاقب عليه. - وماذا عن الشرائع؟ - أي شرائع تقصد؟ في النهاية الحضارات كلها قامت على أساس ديني. - يا بني نحن نمارس فطرتنا وحسب. نحن لا نجبر ونرغم الجميع على ممارسة اللواط. كانت أجوبتها مقنعة وصادقة. قلت لهم: - أنتما قررتما وعرفتما فطرتكما. أنا تائه ولا أعرف ما أكون. - عليك أن تستمع لما يطلبه جسدك وما تطلبه روحك فهذه هي فطرتك. - وكيف أفعل هذا؟ تقرب مني العم خميس وجلس جانبي. وبدأ يشرح لي: - أي الأحلام الجنسية تحلمها؟ ماذا يخبر أحتلامك عن هويتك الجنسية؟ - كل أحلامي الجنسية واحتلاماتي هي عن الذكور. أنني أمارس الجنس مع ذكور أعرفهم وآخرين مجهولين. - عندما تشاهد فيلماً جنسياً أو مشهداً جنسياً ماذا يجذبك وأين تركز النظر؟ - أركز النظر على الذكر وعلى قضيبه. - وماذا تشعر وأنت تشاهد الفيلم؟ - دون قصد مني أحس بنفسي بأنني أنا هي تلك التي ينيكها ذلك الذكر وأشعر بقضيبي ينتصب ويريد القذف. - أنا وأبوك الآن أمامك عاريين. هل أثارك العري؟ - نعم! - ما الذي أثارك بنا؟ - أثارني ثديي أبي وقضيبك أنت. - يا بني أنت لوطي وسالب أيضاً. - أنا لوطي سالب؟؟!!! - نعم! وتحب أن تمص القضيب وتنتاك. - ولكن هذا لا أريده إنه *****.. - هذه فطرتك. عن أي ***** تتحدث. إن كان جسدك الذي أنت لم تختره بالأساس يطلب الممارسة مع الذكور. أنت لوطي سالب. وما تقول عنه ***** ليست المعصية الا نتيجة قانون. وهذا القانون هو وضعي لأنك تعيش في قبيلة ودولة ضعيفة فقط. لو كنت في دولة قوية وحضارة عظيمة لم يكن ذلك القانون الوضعي مطبقاً عليك. كلامه كان مليء بالمنطق، وبدأت كل الصور والأحلام والمشاهد عن اللواط اللي رأيتها وعشتها أمامي. لم أتحمل الموقف وشعرت باللغط. ما كان مني إلا أني استأذنت وخرجت من البيت. كلام العم خميس يبدو صحيحاً ويشرح بالضبط لي لماذا أرى كل تلك الأحلام المليئة باللواط واحتلم بالذكور. لماذا ثامر ورستم يشتهياني. لماذا دون قصد مني رضعت زب ثامر كقحبة مشتهية. لماذا لم أمانع من الممارسة مع ثامر ورستم عندما عصفت بي الشهوة من حبوب الفياغرا. لم أعرف أين أذهب؟ دون أي تخطيط ولا أي علم وجدتني أتجه نحو لقمان بواب العمارة. كنت بحاجة أن أعرف المزيد فهناك ماتزال أسئلة تجول وبحاجة للإجابات. دخلت غرفة لقمان فوجدته جالساً وهو يشاهد فيلماً في موبايله وما أن رآني حتى أوقف الفيديو مرحباً بي. رحب بي طالباً مني الجلوس. كان لقمان لابساً الشورت فقط، بينما نصفه العلوي كان عارياً. كانت هذه المرة الأولى التي أشاهد فيها صدر لقمان وجسمه. كانت حلماته بارزة وشعر جسمه كعكات. لاحظ علي الهم والحيرة فسألني: - القمر زعلان؟؟ هل أبوك والعم خميس هما السبب؟ - لا!! أنا زعلان من نفسي. - كيف؟ ما معنى هذا؟ - أنا لا أعرف من أنا. أحس أنني لا أشبهني!! ما بداخلي ليس كما خارجي، وما هو خارجي ليس كما أعيش وما أعيش ليس كما أريد.. - حبة حبة يا حبيبي!! أنا لا أفهم الفلسفة والأمور التي تختلط ببعضها. بماذا تشعر؟ - أشعر بالضياع. - مم تشعر بالضياع؟ - لا أعرف ما هي هويتي الجنسية ولا توجهي الجنسي. - لماذا؟ - في أحلامي احتلم بالذكور وفي الواقع أبتعد عنهم. الذكور تشتهيني وأنا لا أريد. - لماذا لا تريد إن كنت تحتلم بهم؟ - أخاف المعصية والوقوع بالخطيئة. - وهل ترغب في العمق أن تمارس اللواط؟ - لا أعرف. - لا أعرف معناها أنك خائف. أنت تريد ولكن لا تريد أن تخسر. يا بني الجنس ليس فيه ربح وخسارة. الجنس فيه ربح فقط. الجنس يشبع الروح والجسد والعواطف عند كلى الطرفين. لا خسارة مع الجنس. - يا عم لقمان اللواط فضيحة!!! - ليس من الضروري أن تربط نفسك بمن يفضحك. هل أبوك مفضوح؟ العم خميس؟ أنا؟؟؟ والكثير من أمثالنا. لا أخفي أن مجتمعنا لا يتقبل اللوطي. ولكن يا حبيبي اللواط بحد ذاته ليس فضيحة. بل هو ميزة. لأن الانسان يلعب فيه دورين الموجب والسالب معاً. ولا أجمل من صورة ذكرين يقبلان بعضهما. يعيشان بسلام وحب. أليست صورة اللواط أجمل من صورة القتل؟ هل تعجبك صورة ذكرين يتقاتلان ويطعنان بعضهما؟ أم تعجبك صورة ذكرين يقبلان بعضهما بحب؟ يا حبيبي اللواط نعمة. اللواط هو أجمل ما في الحياة. - هل تفضل اللواط على ممارسة الجنس مع الأنثى؟ - أنا أفدي اللواط بعمري. لو بقي بزبي نيكة واحدة وخيروني بين ذكر وأنثى، سأختار اللواط مع الذكر. كان يقول هذا وهو يمسك بزبه الذي بدى من تحت الشورت ضخماً. أعاد فتح الموبايل وهو يقول: - انظر هذا ما كنت أشاهد قبل أن تأتيني. كان فيلماً للواط بين رجلاً في الخمسين مع ولد جميل. كانت القبل والمصمصات عميقة وساخنة بينهما. كان الرجل الخمسيني يمصمص لسان الولد الذي بدى كالمخمور من اللذة. كان الولد يتلوى كالقحبة وهو يخلع ملابسه ولا يريد التملص من مصمصة الخمسيني. كان يلعب بزب الرجل وهو يذوب بمصمصات حميمية. خلع ملابس الرجل الخمسيني وهو يلعب بجسمه المشعر. مشهد الرجل الخمسيني العاري أمام الولد كان خرافياً مليئاً بالإثارة. نزل الولد يرضع زب الرجل الخمسيني ويلعب به كقحبة مبتذلة. بعد أقل من دقيقة قذف الرجل الخمسيني على وجه الولد الذي لم يضيع فرصة أن وضع الزب بكامله في فمه بينما كان الرجل يواصل قذفه. لقد بلع الولد كل السائل المنوي. ولحس رأس القضيب وهو ينظر كقحبة جائعة إلى عيون ذاك الرجل الكبير. الفيلم جعل قضيبي ينتصب من الإثارة ولاحظت أن العم لقمان كان يلعب بقضيبه الذي انتصب تحت الشورت. سألني: - هل رأيت كم اللواط طيب؟ انظر لقد قام زبي وزبك من المشهد. أنا أحب اللواط وأشتهي الذكور الجميلين مثل هذا الولد ومثلك أنت. ولكن أنت لماذا انتصب زبك؟ - لا أعرف! - بل تعرف. أنت تشتهي الذكور الكبار بالعمر. تحب اللواط ولكنك تخاف. أنا مستعد أن أكتم سرك. ثق بي. - أنا أستمتع باللواط ولكن هناك شعور بالذنب يعتريني. - أنا أعرف ما هو هذا الشعور؟ - ما هو؟ - هو الخوف من أنك ستخسر. ولكن إن شعرت بالأمان وأنك لن تخسر شيء ستطلب نفسك اللواط. - ولكنني لا أشعر أن طيزي تشتهي أن تنتاك. بل أشعر بأنني فقط أريد التقبيل ورضاعة الزب. - لأنك عودت طيزك على الإغلاق. يا حبيبي عليك أن تفهم أن الحشمة والعفة هي عادة وليست فطرة. فالطفل مثلاً فطرته أن يكون عارياً. اللباس والكساء نحن نعلمه. وكذلك من ناحية النيك والجنس. الفطرة هي بالممارسة. أما العفة فهي ليست الفطرة. أنت عودت طيزك من الطفولة ألا تنتاك. ولكن إن عودت طيزك أن تناك ستجد أنك تطلب اللواط كحاجة طبيعية. مثلاً أبوك والعم خميس تعودت طيزاهما على اللواط. فاللواط أصبح طلباً عندهما ويتحدثان عن شهوتهما للواط ولا حرج. كانت شفاهه تقترب من شفتي وهو يتحدث هذا ويلعب بطيزي. كان يطلب مني أن أحرر طيزي من عادة العفة. عادة العفة عادة سيئة وتورث الكآبة. بينما السعادة اللوطية لا مثيل لها. كان عنيفاً في رجولته وكان مثيراً جداً بطلبه. سألني: - هل تشتهيني كما أنا أشتهيك؟ أنا متلهف لمص شفتيك، ومص لسانك. كم أشتهي أن تلمس زبي وتمسكه بيديك الدافئتين وتلعب به. مسك يدي ووضعها على زبه وقرب شفتيه وبدأ يمصمصني بقبلات دافئة وحنونة. أحسست بنفسي أذوب. ملمس زبه فوق الثياب وشفاهه أيقظا أنوثتي. كنت لا أقوى على التملص من شهوتي له. سألني: - هل تشتهيني وتشتهي أن أنيكك؟ - بصراحة لقد احتلمت ذات ليلة بك. تفاجأ وطلب مني أن أخبره بالكامل ما حصل لي. وبدأت أحدثه عن الاحتلام وكيف اغتصبني. كانت فرحته لا تسعه أن عرف أنني أحتلمت به وأشتهيه في العمق. ولكنه قال لي: - أنت اشتهائي منذ أول يوم رأيتك به. ولكن هناك لي شهوة أخرى لأبيك. - هل تشتهي أبي أيضاً؟ - لا أخفيك هذا. أنا أشتهي أبيك. ثانياً عم خميس ليس أفضل مني. شهوتي لا تتوقف عنكما. لذا أريد أن أنيككما معاً. ولن أفتحك وأنيك طيزك إلا أمام أبيك. - ما الذي تقول وكيف؟ - غداً ستعرف. غداً سيكون يوم فتحك أنت ويوم نيكة أبيك. أنتظرني في البيت الساعة 6 العصر. - لن أقبل بهذا. - إن لم تكن في البيت سأفضحك أمام كل أهل العمارة بأنك لوطي وتنتاك من الناس في الشارع. وهذا لا ينفعك بشيء. يا حبيبي أنت لوطي سالب وتريد التستر. تحب أن تجرب وتخاف. ولكن أنا سأكون خير خادم لك ولطيز أبيك. وأنا أسترك وأستر أبيك. لذا من الأفضل أن تقبل وتتمتع معي وخليني اتمتع بكما. مصمص شفتاي بينما فكرت في الأمر. ماذا يعني أن ينيك أبي. أبي ينتاك وهو يعرف بهذا، لا جديد في الأمر. وما معنى أن ينيكني أنا أمام أبي. لا يعني شيء سوى أنني لن أخفي هويتي الجنسية أمام أبي. ولكن هذه *****؟؟؟ مهما يكن!!! هي ***** ولن تتكرر، النفس خطاءة وعادي لو جربت اللواط ولو لمرة واحدة. فشعرت بالطمأنينة لعرضه. لذا عندما عاود ليسألني: - هل أنت موافق؟ أجبت بثقة: - نعم أنا موافق!!! يتبع.... متسلسلة "عودت طيزي" الحلقة الخامسه بعنوان؛ ألف نيكة ونيكة... ذلك المساء كان ثقيلاً. كنت جالساً في غرفتي وأنا أفكر كيف سأفاتح أبي بموضوع عم لقمان. كيف أقول له أن عم لقمان يريد أن يفتحني قدامه ومن ثم ينيكه. أشعر بالخجل. ولكن هذه أول تجربة لي في اللواط ولا أريد أن أضيعها. عم لقمان يبدو لي رجلاً كتوم السر ومن الممكن الوثوق به. لقد وثق به والدي من قبل. عم لقمان هو مثالي بالنسبة لي فلقد احتلمت به وهو يغتصبني. لا بد أن جسدي يطلب زبه. وقد يكون ذلك الولد الكردي الذي أحلم به واحتلم به وأنا أرضع زبه، هو ليس سوى رمز يستخدمه عقلي ويقصد به عم لقمان. عم لقمان هو رجل كردي كما أشرت سابقاً. على كل حال أنا من أختار الذي سيفتتح طيزي. وأنا مقتنع جداً بأن عم لقمان هو أفضل الخيارات المتاحة. لو لم يكن العم لقمان من سيفتحني من سيكون؟ عم خميس؟؟؟ لا أريد فهو نياك أبي وعشيقه الشخصي منذ الطفولة. ثامر؟؟ لا أريد أن أرضي غروره بزبه بأن أعطيه طيزي. رستم؟؟؟ لا أريد لأنه صديقي المقرب ولن أشعر بأن طيزي انتاكت وشبعت لو ناكني صديقي المقرب. لأنني أرغب بزب غريب عني. زب عنيف محروم لرجل كبير العمر، تربى على حب اللواط منذ الطفولة والشباب. وهذا الرجل هو عم لقمان. خرجت من الغرفة واتجهت إلى الصالون. كان أبي جالساً يشاهد التلفاز. كان يشاهد برنامج مسابقات على التلفزيون. جلست جانبه ولاحظ علي أنني أرغب مفاتحته بموضوع. فسألني: - في فمك كلام تريد أن تشاركني به؟؟ هات قل لي ماذا تريد؟ - أبي لقد فهمت كلامك أنت وعم خميس. ولقد عرفت نفسي أنني لوطي سالب رغم أنني أخاف الممارسة. - عادي يا بني. لا يهمك. اللواط هو من سيحررك من قيودك. فالشهوة لن تقبل أن تظل مقيدة. - لهذا يا أبي قررت أن أعطي لها فرصة. - وماذا قررت؟ - قررت أن أنتاك. أن أجرب اللواط وأجرب أن أكون سالب. إذا أعجبني وأجد أن جسدي يطلبه سأعتكف على ممارسته ما حييت. - لكني لن أقبل أن تطلب أن ينيكك العم خميس. - أنا لا أطلب أن تطلب من العم خميس أن ينيكني. لدي شريك يرغب. - بهذه السرعة؟؟!! من هو شريكك؟؟ - العم لقمان. - البواب؟؟؟ - ما به؟؟ - لا شيء ولكنني استفهم؟؟ ولماذا اخترته هو بالضبط؟؟ - هو يثيرني، ولن أخفيك أنني احتلمت به ذات ليلة. احتلمت به وهو يغتصبني. - لن أقف في طريقك يا بني. أنت وحيدي وحبيبي. جرب اللواط مع عم لقمان أنا موافق. هل هو موافق؟ - لقد فاتحني هو بالموضوع وأنا وافقت واتفقنا بكرة الساعة السادسة مساء عندنا في الشقة. ولكن لديه طلب. - ما هو؟؟؟ - هو يريد أن يفتحني قدامك. - طلب غريب ولكن أتفهمه. قد يكون قصده كي لا أشتكي عليه للشرطة بعد أن يفتح طيزك. أنا موافق على كل حال أن ينيكك أمامي إذا أنت موافق يا بني وتشتهي زبه. - ولكن هو لديه طلب آخر. - ما هو أيضاً؟؟ - هو يريد أن ينيكك أنت بعد أن يفتح طيزي. - ينيكني أنا؟؟؟ ولكن أنا متزوج يا بني. وعشيقي هو العم خميس. قد لا يرضى عشيقي فتكون قطيعة بيني وبينه بسبب زب عم لقمان. - أرجوك يا أبي وافق!! أنا أشتهي الممارسة مع لقمان. هو رجل أحلامي. لا تضيع لي فرصتي. - يا بني كيف لي أن أقبل أن أخسر صحبة عمري لأجل عم لقمان؟ - فاتح عم خميس بالموضوع قد يقبل. لا تغلق بخش طيزي أمام فرصتي اللوطية الأولى. أرجوك يا ابي دعني أنتاك بسلام. - حسناً سأخبر العم خميس. - اتصل والدي بالعم خميس وبعد السلام والمودة والقبل المرسلة على الهاتف. أخبر والدي العم خميس بالأمر كله. سكت العم خميس للحظة ثم سأل: - سأضطر أن أوافق لأجل عيون نعمان ابنك. وحدث مثل هذا يجب الا يمر دون احتفال. يجب أن نحتفل بفتح طيز ابنك ووحيدك نعمان. ولكن لي شرط. - أنا موافق قبل أن أسمع. - شرطي هو أنني أكون حاضراً. وأشهد فتح طيز ابنك. - هذا شرف كبير لي يا حبيبي. والحفلة ضرورية ولازمة. - متى الدخلة يا حبيبي؟ - بكرة الساعة السادسة مساء. - مبروك يا عمري وبكرة انا عندك نجهز العروسة ونزبط الجو. أخذت والدي بالحضن وقبلته وشكرته على الموافقة. وقال لي: - اذهب واخبر عم لقمان بأننا موافقين وعندنا بكرة حفلة بعد الدخلة. شكرته من كل قلبي. كنت أحس بنفسي بأنني أطير من الفرح. بكرة يوم الدخلة علي. وأحد أهم أحلامي ستتحقق. العم لقمان سينيكني ويفتحني. كنت أنزل السلالم بسرعة حتى أنني اعتبرت المصعد سيتأخر إن استخدمته. ونزلت إلى غرفة العم لقمان. كان العم لقمان متسطح وبيده الموبايل ويده الأخرى كانت تلعب بزبه. عندما رآني استقام على الفراش وهو يسألني: - ما الأخبار طمني؟ - بابا موافق. وبكرة الساعة السادسة الدخلة عليا. - مش مصدق. زبي طاير من الفرح.حضنني وبدأ يمصمصني ويغازلني ويقول يا أحلى قحبة في حياتي، يا لواط عمري يا قمري. حينها قلت له: - عم خميس وافق تنيك بابا. بس لديه شرط ان يكون هو موجود. وأن يكون هناك حفلة لفتح طيزي. - كما يريد أنا موافق. أنا عازم بكرة تلاتة من أصحابي. ونت كمان لازم تعزم صحابك. - مين؟ - ثامر ورستم!!! - وانت تعرفهم منين؟ - اذا لم تعزمهم أنا من سيعزمهم. - حسناً سأعزمهم كما تريد ولكن كيف لك أن تعرفهم؟ - شوف الفيديو!!! لقد كان لديه فيديو لما حصل لي في بيت رستم. كيف قذف ثامر في فمي وكيف كان رستم يمص زبي. سألته: - كيف حصلت على هذا؟؟ - يا حبيبي يا نعمان يا قمر عمري! رستم وثامر أنا اللي أنيكهما، وتربيا جنسياً على زبي. كانت مفاجأتي كبيرة. ولم أستوعب كل الكلام. ولكن لا يهم أنا أريد أن يكون ثامر حاضراً ليرى كيف أنتاك أمامه من عم لقمان وهو عاجز عن أن يلمس طيزي. - أنا موافق اتصل بهما واعزمهما. واعزم أصحابك الثلاثة أيضاً. من هم أصحابك؟ - اساميهم مصطفى، وسامر ولطفي. - حسناً اعزمهم هم أيضاً. ليلة سعيدة يا حبيبي. وأخذني بقبلة طويلة جعل زبي يذوب. ركضت مسرعاً خارجاً من الخجل. تلك الليلة احتلمت. رأيت ثامر وهو ينظر إلي نظرة مليئة بالشوق و****فة. نظرة شهوة ورغبة عاصفة. كان زبه متصلب وجاحظ تحت بنطال أخضر اللون. كنت واقف أمامه وشفتاه كانت تقتربان من شفتي. لامستها ومسدتها دون قبلات. مسك يدي وقربها على زبه. كانت يدي تتحسس زبه النافر المتصلب. عيناه كانت تنظر نحو عيني دون أن تغمضان. كانت عيناه مليئة بالتحدي والشهوة. بينما أنا كنت أذوب من ملمس زبه حتى غمرتني الشهوة وقذفت. نعم قذفت! وانتفض زبي وقذفت في الحقيقة. كان كلسوني مغموراً من السائل المنوي. ااااه يا ثامر بالفعل أنا أتحداك ولكني لا أتحدى سوى رغبتي بزبك. في اليوم التالي عند الخامسة إلى خمس دقايق كان عم خميس عندنا في الشقة. كان قد أحضر الحلوى وهدية لي مغلفة بورق زاهي. طلب مني أن أفتحها بعد الفتح العظيم على حد تعبيره. استقبله أبي بقبلة عميقة وجريئة. واتفقا أن يأخذاني إلى الحمام لتجهيزي كعروسة. خلعا ثيابهما عاريين تماماً. وخلعا عني ثيابي وهما يغنيان. أيراهما كانا واقفين. ولم يكفا عن ضرب طيزي واللعب بخصيتي لتهييجي. كان العم خميس قد أحضر معه ماكينة حلاقة كهربائية قابلة للشحن. أدخلوني الحمام وتولى عم خميس مهمة حلاقة الشعر عن جسمي. على الرغم أن الشعر على جسمي قليل ومتفرق إلا أنهما ارتأيا أن يحلقا كامل الشعر. وبحسب عرفهما تولى والدي حلاقة الشعر حول بخش طيزي كونه ولي أمر العروسة. حمموني وتحت الدوش كانا يتبادلان القبل وتفريش طيزيهما. بعد الحمام وضعوا لي بعض المكياج الخفيف لتظهر أنوثتي بشكل ملفت. ثياب العروسة لن تكن سوى كلسون نسائي زهري أبو خط يدخل في فلقتي طيزي ومن الأمام لا يتعدى كونه دانتيل رقيق، طرحة عروس بيضاء على رأسي. بعد نصف ساعة كنت جاهزاً وأجلسوني في غرفة نوم بابا. كنت أحس بالإثارة. حتى جسمي تغير وازددت أنوثة. أما أبي وعم خميس لبسا ثياباً مميزة لهذه المناسبة لا تخلو من الاثارة. عند السادسة الا ربع دخل ثائر ورستم الشقة. استقبلهما والدي بحفاوة. وتمنى لهما عريسين لقطة يسترا عليهما. دخلا غرفة أبي وهما يقولان: - افرح عم لقمان زب لا يتكرر. ولكن ثامر كان في عينيه شهوة ورغبة مع عتب. قلت لثامر: - أنت قمر يا ثامر ونصيبك أكيد سيأتيك. - يا نعمان أنا مازلت أشتهيك. ولكن على كل حال أتقبل قرارك. أحضر أبي بعض الشراب لثامر ورستم. وهو يدعو لهما بعريس له زب قشطة. عند السادسة حضر العريس العم لقمان ومعه ثلاثة رجال لطفي وسامر ومصطفى. شهق أبي وعم خميس ورستم وثامر عندما رأوا مدى روعة وجمال الرجال الثلاثة. كانوا مثيرين لدرجة تجعل الموجب نفسه يفكر مرتين بهويته الجنسية، ويقبل أن يطوبز لينتاك منهما. سلموا على الموجودين وجلسوا. قال عم لقمان: - حسناً اليوم نحنا متجمعين على شرف طيز ابنك نعمان. اليوم أنا بتشرف أني افتح طيز ابنك واني انيكك حسب الشرط بعدما ان وافق زوجك العم خميس. - أنا موافق وعطيت طيز ابني ليك. وبرهان تقديري وموافقتي هي أن أسلمك طيزي تنيكها بعد ما تفتح نعمان. هلهل العم خميس وطلب من ثامر ورستم إحضاري أمام عم لقمان. أخرجاني من غرفة النوم إلى الصالة كنت خجلاً قليلاً ولكن روعة اولئك الرجال انستني خجلي. كان ثامر يمسك يدي وهو يهمس لي: - مبروك يا نعمان. بتمنى لو كنت مكان عم لقمان وافتحك اليوم. بس على كل طيز مكتوب اسم نياكها. هذا قدر طيزك. كان عم لقمان ينتظرني بلهفة بدأ بخلع ثيابه وهو يناديني تعالي يا عروسة تعالي يا حببتي. لم يكف عم خميس عن الهلهلة وأبي كان ممسكاً بذراعه. كان أبي ورستم وعم خميس والرجال الثلاثة يغنون: اتمختري يا حلوة يا زينة يا احلى وردة في جنينة. كان عم لقمان عارياً تماما. وزبه قد انتصب واستثار. رفع عني طرحة العرس البيضاء وسط هلهلة الحاضرين واغانيهم. أخذني عم لقمان بمصمصة طويلة وقوية كادت تجرح شفتي. أحسست بعد المصمصة أن شفتي تورمت وانشلت. ولكنها أثارت كل الجنس في داخلي وأزالت خجلي وكشفت أنوثتي على مصراعيها. مصمص حلماتي المنتصبة ونزلت أرضع زبه وسط شهقات الرجال. كان ثامر يمارس العادة السرية على المنظر ويتأوه كبطل مأسور. والرجال الثلاثة لعبوا بأزبارهم شهوة. وضعني على الطاولة ورفع ساقاي وأمكن زبه على فتحة طيزي وبلحظة خاطفة طرق زبه طيزي.... ااااااااه صرخت وانا أحس أن ساقاي وطيزي انشلا... توجع سحق فؤادي، لم أحس بمثل هذا الوجع. كانت مؤلمة وعميقة. دون قصد ومن شدة الوجع حصرت فتحة طيزي على زبه. شددت على زبه. بينما أبي وعم خميس كانا يرشدانني: - ارخ طيزك، حرام عليك، عشان زبه يدخل للبيض وما يجرح طيزك. كنت اتأوه من الوجع وكان عم لقمان يهديني يلا حببتي خلي زبي يدخل للبيض حبة حبة... كنت لا أعرف كيف أسلم طيزي كاملاً لزب نياكي. جاء ثامر ووقف جنبي عند رأسي وهو يقول: - لازم ترخي طيزك عشان الزب يمتعك وما يعور بخشك. مسكت زب ثامر وبلشت أرضعه. كانت طريقة كي اسلو عن الوجع. كنت أمص زبه بشغف وحب. وهو يتأوه لذة. وكان عم لقمان يواصل ادخال زبه بهدوء. وانا كنت أتخيل أن زب ثامر هو من يدخل في طيزي. هذا الشعور ريحني وجعلني أسلم طيزي بسهولة. تمكن عم لقمان من ادخال كامل زبه في طيزي وعندما أخرجه بهدوء كان زب ثامر يقذف سائله المنوي على صدي بينما كنت أحاول مواصلة لعق رأس زبه وخصيتيه. نزف طيزي دماً بعد فتحي. صفق الجميع متمنين لي نيكاً مبروكاً طيلة حياتي. حملني عم خميس إلى الصوفا واستلقيت هناك وأنا أريح طيزي. بينما نهض أبي بكل نشاط واستلقى مكاني ورفع ساقيه وطلب من عم لقمان أن ينيكه حسب شرطه. أولج عم لقمان زبه بسهولة في بخش أبي وبدأ يرهز وينيك ويمخر في طيز أبي. كان أبي يلعب بحلمتيه وهو ينتاك وينظر إلى الشباب الثلاثة وهو يحرك بسانه. هذه الحركات هيجت الرجال الثلاثة وهيجت جميع الحاضرين. بعد دقائق معدودة قذف عم لقمان في طيز أبي. وأنزل كامل منيه على بطن أبي. استمر أبي برفع ساقيه وهو يقول: - من منكم يريد تهنأتي بفتح طيز ابني نعمان؟ كل من هو مبسوط وسعيد بفتح طيز ابني ليأتي ويهنيني بنيكة. قام عم خميس وادخل زبه نائكاً طيز ابي وهو يغازله بحبيبي وحبي. تلاه الرجال الثلاثة وحتى رستم وثامر ناكوه. لم أكن أعرف أن أبي ممحون لدرجة انه يتقبل كل هذه العيور بألفة جنسية. كان مثل قحبة يلعب بزبه وحلمتيه وهو ينتاك. يتأوه كشرموطة وأحياناً هو من كان يحرك طيزه وينيك نفسه بزب الرجال. تحول عرسي إلى كرخانة نيك لم أتوقعها. وكان السائل المنوي مرشوشاً على الطاولات والكراسي وعلى السجاد دون أي شعور بالغرابة... يتبع..... متسلسلة عودت طيزي الحلقة السادسة بعنوان: يا ويلك يا طيزي!!!! غادر الجميع من شقتنا. بقينا فقط أنا وأبي. كان الصالون ملوثاً بالسائل المنوي لمرشوش على الارضيات والأثاث والمناديل التي استخدمها جميع الذكور بعد النيك. كنا أنا وأبي عاريين ونحس أننا متعبون. لا بد أن أبي كان نجم الحفل. لقد انتاك من سبعة ذكور. أما أنا فقد كان بخشي يؤلمني بعض الشيء بعد الفتح. كنت بدأت أحس مدى فظاعة ما اقترفنا. ما كنت مستغرباً منه هو قبول والدي بأن ينتاك من كل هذا العدد من الايور بحضور عم خميس؟؟ سألته: - أحس أنني نادم على ما فعلناه اليوم. - ولماذا تندم؟؟؟ لقد كانت تجربة جيدة. - لقد اقترفنا *****. - حتى لو كان ما فعلته هو من المعاصي، فإن المعاصي تذوب بالتوبة. - لا بد لي أن أتوب. - الكل يقول ذلك. غداً ستبدل رأيك. انتظر ولا تستعجل. أنت اليوم قد هدأت من محنك فأنت قد مسكت الزب ورضعته. وبما أنك قذفت ومارست وتألمت، تجد نفسك نادماً. ولكن ثق بخبرتي أنك غداً عندما تتذكر ما جرى ستغير وجهتك وتركض نحو زب حبيبك من جديد. - أحس نفسي تعبان. سأذهب للحمام واخلد للنوم. - لنستحم معاً ونتحدث. دخلنا أنا وأبي ملأنا البانيو بالماء مع رغوة مناسبة. جلسنا في الحوض ودار حديثاً صريحاً بيننا. سألته: - هل توافقني على أننا أخطأنا يا أبي؟ - بماذا أخطأنا؟ - بأننا مارسنا الجنس مع الرجال. - لا يا بني! هؤلاء الرجال هم أيضاً كانوا مثلنا وهم أيضاً كانوا بحاجة للجنس مع ذكور من جنسهم كما نحن كنا بحاجة لذلك. فأين الخطأ؟ - الخطأ هو أننا أنكرنا جنسنا ومثلنا دور الإناث. - نحن لم ننكر جنسنا ولم نمثل دور الإناث. كنا أمامهم ذكوراً وهم يعلمون بذلك. ولقد أشتهونا ونحن ذكور وناكونا ونحن ذكور وكانت أزبارنا وبيضاتنا تهتز أمام أعينهم. نحن لم ننكر جنسنا أبداً ولن ننكره. يا بني إن ما هو جميل في اللواط هو أنك أنت تكون على حقيقتك وتكون ذكراً كاملاً أمام ذكر كامل آخر مع ذلك هو يشتهيك وأنت تشتهيه. وتصبح إنوثة النساء ورجولة الرجال جميعاً مختزلة في ذكرين عاشقين. - ولكن ألم تخن عم خميس بأنك قبلت أن تنتاك من ستة ذكور آخرين؟ - أنا لم أخونه. لأنني كنت أمامه أنتاك وهو موافق ولم يظهر أي معارضة بل بالعكس وجدها طريقة رائعة للاشتراك بالفرحة. كل ذلك العدد من الرجال وهم ينظرون إلى طيزك الجميلة وحركات لقمان وهو ينيكك جعلت الذكور يثارون. وكان ضروري التدخل السريع وعرض طيزي للنيك. - أنت رائع يا أبي. على فكرة الرجال الثلاثة الذين أحضرهم عم لقمان كانوا مثيرين إلى درجة بالغة. كنت أحسدك عندما دخلت أزبارهم في طيزك. - كدت أجن عندما رأيتهم عراة. جسم جميل ووجه صبوح وملامح رجولية جريئة وشهوة عارمة. ولكن قل لي: ما قصة صديقك ثامر؟ - لا شيء. - ماذا تقول؟ كيف لا شيء؟ كاد يجن عندما بدأ عم لقمان يدخل زبه في طيزك. - بصراحة هو يشتهيني منذ فترة ويحاول معي ولكنني عارضت كثيراً. - حرام عليك!!! كيف تترك زبه هكذا؟ - هو جريء وعنيف ويشتهي أن ينيكني. - وماذا تنتظر؟؟؟ اقبل يا ابني!! عليك أن تقبل.هو رفيقك. وعليك أن تقبل. لأجل العشرة التي بينكم على الاقل. - ولكنه ليس صديقي. - لا عليك. سيصبح. حرام تترك زب الولد كده. لأنه سيضيع مستقبله وحياته. إن لم يجد ثامر طيزاً حنوناً يضم زبه سيضيع يا ابني! ساعده. - ولكن أنا أخاف أن يفضحني. - يا بني! لا تخاف من لوطي أن يفضحك. عليك أن تخاف من الرجل الذي لا شهوة له للذكور. عليك أن تخاف الرجل الذي يعبد كس امرأة، فإن هذا الرجل هو رجل خائن للرجال وهو رجل خان عهد الرجولة والاخلاص. عليك أن تخاف فقط من الرجل الذي يعبد كس المرأة. أما الذكر اللوطي هو ذكر مخلص دائماً. أفضل صديق يا بني هو الصديق اللوطي. فالصداقة اللوطية هي صداقة حقيقية وبقية الصداقات لا معنى لها. إياك يا بني تبني علاقة جنسية مع ذكر ينيك النساء، حتى لو رأيته بأم عينيك ينيك ذكوراً. فهذا الرجل يخونك ويتركك لطيز أخرى أو لكس امرأة. هذا النوع من الذكور يكون قد شرب الخيانة من كس المرأة التي أقام معها علاقة جنسية. علاقاتك الجنسية لتكن مقتصرة فقط على الذكر الذي يرغب بالذكر فقط. لذا ثامر يجب أن ينيكك. اعطه طيزك!! - حسناً سأفعل ما بوسعي لإنقاذه. - ثامر ذكر مخلص. هو ناكني وله زب طيب. ومن الواضح أن ثامر يرغب بطيزك أكثر. هو مجنون على نياكة طيزك. عندما كنت ترضع له زبه، كان يعاني من حرقة ومتعة وبدا في تجاوب تام. - ولكن ماذا سنفعل مع عم لقمان؟ إذا أنا سلمت طيزي لثامر قد ينزعج. وقد يأتي كل يوم ويطلب نياكتنا؟ - يا بني عم لقمان يشتهيني من زمان، ولقد ناك عم خميس مئات المرات. وله في طيزي ما يعجبه، ألم تره كيف ناكني؟ لقد ناكني بعنف، وكأنه كان يعاتبني على الحرمان الذي عاناه في السنوات الماضية. لذا لا عليك منه، أنا وعم خميس سنضمه في سريرنا. رن الهاتف. خرجت من حوض الاستحمام وأجبت. جاءني صوت ثامر من عالم لوطي جذاب: - ألف مبروك على فتح طيزك!!! لقد كنت عروسة مثيرة. - شكراً لذوقك! ماذا تفعل؟ - ضجر لا أكثر. مستلقي وحزين. أحس أن حياتي لا معنى لها. - ما السبب؟ - لا أعرف. مجرد ضجر. - أنا أعرف السبب. ثامر أنا أعرف أنك مهموم لما حصل. ثامر أنت تشتهيني وكنت ولا تزال تشتهي أن تنيكني. حتى أبي فهم مشاعرك وعرف أنك تشتهيني. - لا أعرف ما أقول.. - قل أنك تريد أن تنيك طيزي. قل أنك تشتهيني. قل أن زبك مكتوب عليه أن يدخل في طيزي ويمتلئ من سائلك المنوي. أنا أحبك يا ثامر، أحبك. - أنا أحبك يا نعمان وزبي لك. - هل ستتزوجني؟ - أنت تزوجت من عم لقمان!!! - عم لقمان ليس زوجي، هو فقط فاتح لطيزي. هل تتزوجني يا ثامر؟ - لا أستطيع أن أقرر الآن. - حسناً ولكن لي طلب. - أنت تأمر. - أريد منك غداً أن تنيكني. - ولكن لم أقرر بعد إن كنت سأتزوجك. - لا عليك! أنا فخور أن أكون شرموطة لزبك. هل تقبل؟ - نعم أقبل! غداً الساعة الخامسة سآتي عندكم وأنيكك. باي حالياً! - باي حبيبي. تبادلنا القبل على الهاتف مع رجاء المصمصة والنيك في اليوم التالي... يتبع.... الحلقة السابعة من متسلسلة عودت طيزي الحلقة بعنوان: افرحي وتهللي يا طيزي في تلك الليلة التي تسبق نياكتي من ثامر احتلمت كعادتي بذلك الولد الكردي, ذلك الراعي الصغير. بشعره الكزبري وشفتيه الشهيتان وفخذيه المكتنزتان وزبه المنتصب. كنت جالساً إلى جانبه على صخرة في سهل بديع. كانت الخراف حولنا ترعى, بينما شفتيه تلامس شفتي بخجل وشهوة. زبي انتفض من اللوعة. قبلات متتالية مرصوصة على شفتي وثم أخذت القبلات تكبر وتكبر لتصبح بحجم شفتاي. كانت يداه تفرك ثدياي ,بينما يداي كانت على زبه المنتصب ترعاه وتهدهده بحنان. ثم نظر إلى عيني مباشرة وهو يمسح وجهي. كانت عيناه تتكلم بالحب كأنها تقول: - أنت لي. سنلتقي ونبقى معاً للأبد. وعاد ثانية ليقبل شفتي وذبنا في تفاصيل القبلة. ولم أجد نفسي سوى أنني قد استيقظت وزبي قد طفحت به الشهوة وقد اندلق السائل المنوي في الفراش. أسرعت إلى الحمام وأنا أمسح السائل المنوي بالكيلوت والمنديل. غسلت زبي. وأنا أطبطب على طيزي وأنا أقول: - متى سنلتقي؟ يا شهوة عمري! رجعت إلى السرير أطلب النوم ونفسي تطلب لقاء مع ملهم أحاسيسها. اليوم التالي كان يوم إجازة. مضى أول اليوم باعتيادية كاملة. ولكنني كنت منتظراً القسم الثاني من النهار حيث موعدي مع ثامر. موعدنا هو الساعة الخامسة. لذا كل النهار سأكون محجوزاً له. في الصباح سأحضر نفسي, وعند الضهر سأرتاح , وبعد الظهر سيكون اللقاء. كنت في حيرة كيف كنت بدأت أميل إلى أن اللواط حق من حقوق جسمي. لا انكر أنني كنت ما زلت أعتبر أن اللواط تعتبر خطيئة ومعصية ولكنني كنت في الوقت ذاته أحس أنه قد أصبح طلباً من جسدي. واجد أن اللواط حق من حقوق جسدي. مثل حق الطعام والشراب والراحة والتمرين. كان ممارسة اللواط لا تقل عن أي من تلك الحقوق. لو كان اللواط متعة, فمن حق جسدي أن يتمتع. لو كان اللواط تمرين رياضي, من حق جسدي اللياقة. لو كان اللواط شبع جنسي, ما الذي يمنع جسمي أن يتغذى. ولكن أياً كان. اللواط هو لواط. اللواط محرم ويجب ألا أنجرف. ولكن ماذا أسمي هذه اللوعة لولد كردي يأتيني في المنام, موعدي اليوم مع ثامر, زواجي من عم لقمان, شهوتي واحتلامي بالرجال. ماذا أسمي علاقة أبي بعم خميس وممارستهما اللواط كل هذه السنين. هل اللواط خطيئة أم *****؟ هل أسمي اللواط خطيئة؟ لو كان اللواط خطيئة, كان هذا معناه أن اللواط كان سيكون من مثل مرتبة الزنى. ولكن اللواط ليس الزنى. وكل الأديان تعتبر الزنى خطيئة. لكن إن أجريت بحثاً في كل شرائع الأديان هناك ما يقول. لا تزني, لا تسرق, لا تقتل... ولكنك لا تجد ما يقول. لا تلوط. فالخطايا العشرة الموصوفة في لشرائع لا يوجد فيها خطيئة اللواط. فإن كانت الشرائع لم تعتبر ولم تصف اللواط من الخطايا, كيف لي أنا أن أصف اللواط أنه خطيئة؟ هل أسمي اللواط *****؟ لو كان اللواط هو *****, معناه أن اللواط يجب أن يكون فعل يخالف وصية. أي أن هناك وصية تنهي عن اللواط. بمعنى أن اللواط موجود وممكن القيام به وهو فعل اعتيادي, ولكن هناك وصية تنهيه. فالوصايا تختلف عن القوانين والشرائع. القانون والشريعة ينهي عن الزنى, ولكنه لا ينهي عن اللواط. هناك وصية تنهي عن اللواط. ولكن هل مخالفة القانون أو الشريعة هي بنفس درجة مخالفة وصية؟ بمعنى لو قانون السير يقول أن على السيارات أن تسير في الشارع, وهناك وصية تقول: قبل أن تقود السيارة حاول تجربة زمور السيارة. أي مخالفة تعتبر أكبر؟ سير السيارة على الرصيف أم عدم تجربة الزمور قبل القيادة؟ اااااه متعب أنا بين كل هذه الأفكار, ولكن ما لا يمكنني تجاهله ,هو أنني متشوق لنياكتي من ثامر... ثامر, هذا الولد الجميل والحنون, الجريئ كالرجل... أحب فيه رجولته المخبأة في جسد جميل بدين. زبه المنتصب كلما رآني, أحب اشتهاءه لطيزي, واستنفاره للجنس معي. عند الساعة الرابعة دق الباب, فتح أبي الباب كان العم خميس. دخل العم خميس وشفتيه لم تبتعد عن شفتي أبي حتى جلسا في الصالون وكانا عائمان في القبلات المحمومة. هما عاشقان حتى الثمالة. ذائبان في جسدي بعضهما. هناك هارموني جنسي بين جسديهما. كأن كل جسد قد خلق ليتطابق مع جنس مقابله. لا أعتقد أن والدي كان سعيداً مع أمي سعادة جنسية تضاهي ما يشعره مع العم خميس. ولا أعتقد أن توجد في النساء ما يمكن أن يعوض أحدهما عن تجربة الجنس من جسد الآخر. أنهما خلقا كي ينيكان بعضهما, يمصمصان بعضهما, يحرران جسديهما من الشهوات الاعتيادية المقززة, إلى رحلة نحو الجنس المقدس. جنس يصف الحياة من التكوين إلى الانتهاء. ومن الانتهاء إلى التكوين الجديد. كل الطبيعة تبدو سعيدة عندما يبدآن الجنس, كل الطبيعة تبدو مسؤولة عن سعادتهما. كل قوانين الطبيعة تبدو متجانسة مع جسديهما ونياكتهما. لا يبدو أن اللواط شيئ مخالف لقانون الطبيعة, يبدو اللواط من الطبيعة, يبدو اللواط سر من أسرار الطبيعة. وكأنك لو تتأمل في سر السعادة في الطبيعة, سيكون هذا السر هو اللواطة. الذكر مع الذكر. القوة الفاعلة المبدعة العاملة مع قوة فاعلة مبدعة متقبلة. يصبح اللواط هو تجمع للقوى الفاعلة المبدعة. لا نقص في القوى. القوى تتفاعل وتعمل وتبدع بتجانس فريد, سالب وموجب, فوق وتحت, أمام وخلف, وقضيبان يرهزان ويشعلان السعادة في الحياة عندما يقذفان. شربا القهوة في الصالون. قال أبي: - الساعة الخامسة سيأتي هذا الولد ثامر هل عرفته؟ أجاب العم خميس: - نعم عرفته! هو ولد طيب وشهم. - لقد طلبت من ابني أن يهب له طيزه. - هو ولد يستاهل. - أخاف على الولد من الضياع. ثامر يحب أن ينيك ابني, ولو لن ينيكه سيضيع. - الحق معاك. هل تريد أن تخلي البيت لهما؟ - لا... عليهما أن يتعودا أن يحبا بعضهما حتى في حضرة الآخرين. بل سأطلب من ثامر أن ينيكه أمامي. - ولكن أنا لن أتحمل المشهد دون نياكة. - أنت زوجي ولك حق فيني متى تريد. دق الباب. فتح أبي الباب عارياً وكان ثامر من طرق الباب. رحب به أبي ودخل وجلس في الصالون. كان العم خميس جالساً عارياً يشرب القهوة. جلس ثامر معهما. كان منظره وهو لابس ثيابه يثير الشفقة. كان العم خميس يثني عليه, ويثني على شهامته وكيف سارع على تلقيم زبه في فمي ومساعدته لي عندما فتحني العم لقمان. أما أبي كان يمدحه على نياكته وقوة طرق زبه عندما ناكه ثامر مع الضيوف في حفل فتح طيزي. خرجت لهما وأنا ألبس روب شفاف زهري فاتح. عطر جسمي ملهب للقضبان. كانت فخوذي ونهودي تشعل شهوات العمر. لم يكف العم خميس وهو يطري على جمال جسمي. ويقول: - عروستنا الحلوة دي ليك يا ثامر. زبك يستاهلها. قوم نيك عروستنا وفرحنا معاها. جلست إلى جانب ثامر وأنا خجلان ومشتهي له. كنت أتحسس جسمه وعضلاته كنت أفرك له كتفيه. وضع ذراعه حول خصري وهو يأخذ شفتاي في قبلة شفافة وطويلة. كان يمصمص ويلعب وزبه ينتفض تحت الشورت الأصفر. كنت ألعب برأس قضيبه وهو يستطيل ويكبر. كل جسمي كان يذوب وهو يلعب بثدياي ويخلع عني الروب الشفاف الزهري. كنت أحس أن طيزي تطلب زبه. كل جسمي يطلب لقاء جسمه. كان جسدي يتدفق نحوه يريد الارتطام بصخرة زبه المنتصبة. جسدي كان أرض عذراء تطلب من زبه المحراث أن يسطر أحلى حكايات اللواط. نزلت على زبه أمصه. كنت ألعق رأس قضيبه وأعضه وأمصه. أنزل على بيوضه ألعقهم ووأضرب زبه على وجهي, أحرك رأس زبه على شفاهي, ألحس طول القضيب وأدخله بالعرض داخل فمي. أمرر زبه على وجهي, على حاجبي, عيوني, أنفي, أشم زبه, أشم بيوضه, أمرره على شفتاي أحاول أن أرسم خطوط شفتاي من سائل شفاف يخرج من فتحة زبه, ألعق فتحة زبه, وأحاول أن أدخل لساني في الفتحة. أضرب وجهي بزبه وأنا أتأوه شوقاً لنيكة. لم أعد أهتم أن أبي والعم خميس موجودان. كنا أنا ثامر أسيران لنشوة عمرنا. طلب مني أن أطوبز. مرر زبه على فتحة طيزي وهو يلعق أصبعيه ويبلل رأس قصيبه. وبدأ يدخل زبه في فتحة شرجي. هذه هي لحظة العمر...... ثامر ينيكني..... ثامر يدخل قضيبه.... أعشق زبه, أعشق بيوضه التي ترتطم بقمع طيزي... أعشق جسمه المشتعل... حبيبي نيكني, نيكني. انا زوجة ليك, قحبة ليك, شرموطة ليك كما تريد.... كان العم خميس ينيك أبي وهما ينظران إلينا. كانا يشتهيان جمال العمر, وجمال الطبيعة, وجمال اللواط..... بدأ ثامر يرهز بسرعة وينيكني بقوة وأنا أتأوه راضياً بنيكتي, وقسمتي ونصيبي. والعم خميس كان قاسياً على طيز أبي, كان أبي يتأوه كشرموطة. يتأوه متألماً ومستمتعاً. أنا وأبي في حمى من اللواط. يتسابق نياكينا على قوة الرهز وعنفه. نتأوه نحن وونشتهي أن يدوم اللواط للأبد. للأبد أشتهي أن أنتاك منك يا ثامر, وللأبد يشتهي أبي أن ينتاك من العم خميس. ولكن العشيقان قذفا, وهما يصيحان: لقد جاء ظهري..... وبحركة طبيعية كنا أنا وأبي نلصق أجسامنا بزبي عشيقينا ونحن نعصر فتحة الطيز. كي يعصر السائل المنوي ويقذف القضيبان في أعماق الطيز. كان الرهز تخف وتيرته. حتى استلقى ثامر على ظهري بجسمه المتعرق, كما استلقى العم خميس على ظهر والدي متعرقاً. كان زبي وزب أبي قد قذفا في ذات اللحظة من النشوة. حضنني ثامر وهو يرتاح على الأريكة , وحضن العم خميس والدي على الأريكة المقابلة. ودخلنا نحن الأربعة في غفوة حالمة جميلة... يتبع..... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
عودت طيزي .. حتى الجزء (7)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل