ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
اهلا حبايبي.
كنت وعدتكم في قصتي الفايتة.. فترة نقاهة لسالب ممحون.. اني ححكيلكن عن رحلتي الجاية للشغل و كمان عشان زي مانتو عارفين. اني يائسة اني الاقي الراجل لي نفسي فيه ويقدر يخليني احس برجولتو و فحولتو و كمان يقطع لحمي تقطيع عشان انا مش ممكن اشبع من الزب. حا تكون معايا سامية صاحبتي.. اولا لازم مرة تانية اعرفكم بيا و بسامية. احنا لتنين سوالب ممحونين اوي اوي انا سني تلاتة و عشرين سنة بيضا روفيعة شعري بني طولي متر و ستة و سبعين وزني ثنين و ستين كيلو جسمي فرنساوي ابيض صافي مع طيز مدورة الفلقتين بارزين و مفتوحين اي واحد يشوفهم يتأكد اني ست مش سالب شكل جسمي بنوتي طبعا كنت أخفيه باللبس و غيرو اهم حاجة فيا تهبل هي عينيا كل لي عرفتهم قالولي ان عينيا فيهم سحر و أنوثة مخبية.
سامي او سامية كانت أكبر مني بثلث سنين و اقصر مني شوية مليانة جسم جامد مفتري طيزها يهوس و لها صدر باين مع بزاز يهبل هههه سامية دي شرموطة جامدة اوي اوي تعرف ازاي تاخذ من الرجالة الزب و النيك و كمان الفلوس. سامحوني حبايبي على سماجتي و كثرة كلامي كان لازم اعرفكم عليا و على صحبتي لي مسافرة معايا.
بعد ما صحينا تحممنا لثنين و فطرنا. و لبسنا طبعا لبس رجالي و خذنا شنط الهدوم و كمان كل حاجاتنا و نزلنا الشارع خذنا تاكسي و احنا نحس بسعادة و كأننا رايحين الجنة. اولا رحنا على شغلي خليت سامي في التاكسي و رحت خذت بقية لوراق و موافقات الشغل و رجعت لسامي. و من هناك رحنا للمحطة نزلنا الشنط و خذناها للباص الرايح للمدينة لي قاصدينها على مسافة اكثر من خمسماية كيلو... قطعنا التزاكر و طلعنا خذنا مكانين جنب بعض... اكيد السفر حيتعبنا بس حاسين بفرح و سعادة مالهاش حد.. قعدنا و احنا نبص على لي ورانا و لي ممكن يشوف اي حركة ممكن تكون بينا عشان ايد كانت في ايد سامية و أكيد حتكون مننا حركات. خصوصا ان الباص بتدا يمشي و الاهتزاز اكيد يخلي دمنا يسخن و حالتنا تتكشف.
كان قدامنا حوالي سبع سعات سفر و الطريق طويل و ايد سامية كانت تلعب في فخاذي.. و انا بديت اسخن رحت على وذنها و قلتلها اهمدي يا بت خلينا نوصل على خير. قاتلي مش قادرة يا حبيبتي دا انتي مجنناني واستني من بقى خوانة مش كانت حاسبة حساب للست لي كانت تبص علينا و هي فاتحة بقها... على كل حال كنا نلعب بأيدينا في طياز بعد لغاية ماتعبنا.. و حاولنا ننام طبعا ساعة بعد ساعة التعب يزيد. ونمنا و احنا حاظنين بعض. و حتى الناس اي ورانا و جنبنا بقو تعبانين و مش ملاحظين حاجة. صحيت و احنا داخلين المدينة طبعا من اللافتات لي على الطريق عرفت اننا وصلنا صحيت سامية و بعدها دخل الباص المحطة. نزلنا و نزلنا الشنط كان فيه تاكسيات خذنا تاكسي على الاوتيل لي كنت حاجزا فيه..
كنا جيعانين اوي. حطينا الشنط و غيرنا لبس خفيف و نزلنا المطعم على طول. كانت ساعة فاتت خمسة فطرنا فطار خفيف. بعدها تردت روحنا و شفنا الناس لي قدامنا و لاحظنا انهم مهتمين او بينا مش عارفة ممكن لاحظو حاجة. هههههه
رجعنا للاودة فوق... خذنا شاور طبعا و احنا في حظن بعض. و ع السرير تمددنا ساعة أو أكثر. بعدها كان علينا اننا نخرج نجيب حاجات و كمان كمان نشوف الجو بر و الناس و نتعرف على المدينة.. كان علينا اننا نحترم شويا نفسنا و نلبس لباس محتشم مش لازم نبين.. لبست جنز ازرق و تيشرت نفس اللون ازرق بخطوط بيضا على الصدر و طبعا من تحت كيلوت فتلة زي العادة و كمان سامية لبست. و نزلنا كانت العيون في الاوتيل دايما علينا حتى عامل الريسبشن ندهلي و في وذني قالي خلي بالك على روحك يا بيه الناس هنا شويا مختلفة شكرتو و انا امشي بدلع و نازلة من السلم على برا....
خدنا تاكسي و نزلنا وسط البلد اشترينا حاجتنا و بدلنا جو و كمان شفنا رجالة تهوس بس كنا مقررين مش لازم اليوم نعمل حاجة طبعا سامية مرة على مرة تحكي مع واحد أو تديه النمر.... كانت ناوية الشرموطة تجرب بس ردي كان حازم.. خلينا يا بت نرتاح الليلة.. رجعنا عشرة للاوتيل دخلنا تعشينا و طلعنا الأودة.. خذنا شاور لبسنا طبعا لبس خفيف كيلوات و قمصان نوم و رحنا ع السرير كل وحدة مننا جابت اللابتوب و نتابع ايميلات و الفيس و غيرو... احنا نص الليل دق الباب تخضينا مين ممكن يجينا الوقت دا... دق ثاني قمت حطيت عليا روب و فتحت الباب شويا.. و انا اسئل مين.. كان عامل الرشبسن... ايوا في ايه. قالي يابيه اتمنى ماكونش قلقتك كنت عايز اسأل أن كنتو عايزين حاجة او توصو على حاجة بكرا... فتحت الباب شوية اكثر عشان اسمعو هو لاحظ اني حاطة ماكياج و ممكن يكون شاف قميص النوم كنت محتاسة اقول ايه او اتصرف ازاي...
قالي يا بيه انتوم في امان و انا حسيت بيكم عشان كذا جيتكم عشان لو محتاجين حاجة. كمان سامية جات و هي بقميص النوم و شافها و كان لازم ادخلو عشان مايشوفناش حد ثاني... لما شافنا كذا تلخبط و هو يطمنا اننا في أمان و انو حيساعدنا في اي حاجة. دخلناه لغاية السرير قعدنا و شرحنالو الوضعية و اننا جايين شغل. نصحنا اننا مانكشفش نفسنا و ان الناس هنا محافظين كتير. و صارحنا انو سالب. و ان الناس هنا يحبو الحاجات دي بس في الستر... جابت سامية عصير للضيف لي كان اسمو أنيس هو مش من هنا بس هو شغال هنا في الاوتيل و عندو محل تلفونات في وسط البلد مع شريك. و كمان واخذ شقة في البلد.. شكرنا ووصانا ناخذ بالنا من نفسنا و انو رايح دي الوقت على شقتو. و دانا عنوان المحل لي يشتغل فيه الصبح لغاية وحدة الظهر.. يفطر و ييجي لشغلو في الاوتيل.. كان سنو ثمانية و عشرين سنة شكلو حلو كثير ابيض شعرو املس. كان معجب كثير بحياتنا و لبسنا... وخرج وهو يوصي اننا لازم بكرا نييجيه للمحل... كانت سامية تبوس فيا من بقى و تقولي الجدع دا زيينا ما لناش حظ. جاوبتها ليه حبيبتي دا أنيس ولد حلو كثير و كمان حيعرفنا بالبلد و ناسها دا من الجو نفسو... رحنا السرير و احنا نبوس بعض و نفكر حنعمل ايه بكراا و نحاول نخطط حياتنا هنا و نوعد نفسنا بالرجالة لي حا نتعرف بيهم هنا.. و لا حظنا ان الرجالة هنا ناشفين اكثر و فحولتهم مخفية بس احنا حاسين بيها...
حبايبي عايزة تشجيعاتكم و نصايحكم و كمان توجيهاتكم انا محتاجتها اوي. عشان اقدر اكملكم بقية مغامراتنا في الرحلة دي... استناكم
الجزء الثاني
اهلا مرة تانية حبايبي.
صحيت بدري كان لازم انزل اروح لفرع الشركة انهي شوية شغل و كمان بعدها احاول انا و سامية نتعرف على الناس
وليه لا نلاقي حد يظبطنا.. صحيت سامية و رحت الحمام. بعدها لبست زي العادة كيلوت فتلة و عليه بندلون و تيشرت
اسود. كانت سامية كمان ضبطت نفسها بس لبسها كان مايع اكثر.. خصوصا البودي لي لبستو كان مبين صدرها و بزازها
انا لي كان لازم أبين نفسي في الشغل.
نزلنا الساعة تسعة لوسط البلد. طلبت من سامية اني حخليك لوحدك ثلث ساعات اكمل شغلي و ارجع. جاوبتني على راحتك حبيبتي انا حروح عل الجدع بتاع البارح يلاقيلي راجل انا على أخرى و ضحكت بمياعة. طب حبيبتي الاقيك عند أنيس.. و جريت على فرع الشركة. قدمت نفسي و ادوني الشغل لي كان لازم اعملو كلمتني سامية ساعة تناش انها في شقة أنيس و داتني العنوان عشان لما اكمل اروحلها هناك بعدها بشويا كملت و نزلت. خذت تاكسي و ديتو العنوان وصلني للشقة.. دقيت فتحلي أنيس سلمت عليه و دخلت.. سمعت أصوات.. استغربت مسكني أنيس من ايدي و قالي شوفي صاحبتك المجنونة عاملة ايه.. دخلت لقيت ثنين رجالة قاعدين في الصالة عريانين و سامية عريانة كمان تمص زبر واحد فيهم...
ماكنتش فاهمة حاجة خصوصا ان سلمية ماكلمتنيش خالص كانت طايحة مص. قام الراجل الثاني استقبلني و هو يحط فوطة يداري بيها زبرو رحب بيا و طلب مني اني اكون على راحتي و مسك أنيس من ايدو و قالي انو صاحب أنيس. طلبت منهم اني رايحة الحمام دخلت خلعت لبسي. و انا بتدت الشهوتي تطلع و كان لازم آخذ حمام عشان اعرف اعمل ايه.... كان أصوات سامية و صوت تاني مش عارفاه ممكن أنيس مالي الشقة. كانت شهوتي تزيد و انا العب في خرمي و قررت اني لازم ارجع ليهم و انا على سنجة عشرة. نشفت نفسي كان فيه في الحمام ماكياج و كمان برنس حمام بنوتي. حطيت احمر شفاه احمر و لبست الكيلوت لي كان معايا مع البرنس كنت ولا احلى بنوتة... رحت عليهم كانو لثنين ينيكو فيهم لثنين الرجالة...
بعد شوية كان أنيس كلو عرق و هو ياخذ حليب الراجل في طيزو. قام اعتذر مننا و قال انو حياخذ حمام و يروح على شغلو في الاوتيل وراح هو الراجل لي معاه للحمام. كانت سامية عاملة جو مع الراجل لي معاها كانت قاعدة على زبرو تتنطط و تشوف فيا... ندهتلي اني آخذ راحتي اكثر و ان أنيس رايح و مخليلي الراجل و هي تضحك بمياصة. بعد شوية كان سامي خارج و وصاني انا وسامية نجيبولو مفتاح الشقة لما نرجع للاوتيل و خرج بعد ما وصاني ان الراجل لداخل انتي عجبتيه...
بعد شوية خرج و هو لابس شورت و صدرو عريان مليان شعر... قعد معايا و هو يحكيلي انو صديق أنيس و وصاه عليا.. مسكني من ايدي و باسها و قالي انو لازم يريحني.. كان عاجبني خصوصا شعر صدرو العريض كنت ققرب منو اكثر و انا اهيج اكثر.. من دون مقدمات نزلت بين رجليه و بتديت العب بلساني في زبرو من على الشورت.... محنتي كانت تزيد و هو يلعب في شعري و رقبتي و كمان ظهري.. نزلتلو الشورط و بتديت ابوس رأس زبرو لي بتدا يمتلي بالدم. و يقوم... شفت في عينيه و قلتلو اكيد أنيس ماخلاليش حاجة. و انا امص في الرأس و العب فيه بلساني. قومني و حطني في حجرو وهو يبوس فيا من بقى كان صوتي ابتدا يطلع و انا اتدلع و اتمايص و اقولو حبيبي عايزاك تقطعني ليا زمن عايزة الزب يقطعني و هو مع هياجو زبرو بقى حديدة... كان يبوس في شفايفي و ايدو في طيزي و صباعو خلاص في الخرم... كل دا وسامية قاعدة في حضن راجلها و تشجع فيا... كنت وصلت لآخري كنت ابوس في الراجل و امص في شفايفو و بقو و هو ينيك فيا بصباعتيه. لغاية ما نزلت لزبرو ارضع فيه و أحاول ادخلو كلو في بقى ممكن ربع ساعة.. كان قطعلي خرمي بصباعتيه.. كنت خلص مش قادرة بعلو الصوت اطلب منو انو ينيكني بزبرو و يطفي ناري.
قلبني على بطني و هو يفتح في فلقتي طيزي بايدو و انا اقولو حبيبي لازم تقطعني لازم تحبلني انا شرموطتك احححح و ازيد في كلامي انو لازم يعذبني و يأدبني كان هو يزيد يفتح فيا اكثر و يلحس الخرم بلسانو و انا اطلب اكثر... دخلو حبيبي خلص مش قادرة دخلو... حط زبرو في الخرم و هو مثبتني من هنشي بأيديه. دخلو كلو مرة وحدة لغاية ماحسيت بيضاتو... كان متوسط الطول لكن عريض شوية.. كنت اطلب منو ان يعذبني و يزنقني اكثر... كان ينيك و هو ماسكني من رقبتي بايدو الناشفة القوية. طلبت منو انو يضربني عشان يقدر يحسسني اكتر اني مجرد شرموطتو.. كان فعلا ابتدا يفهمني و يزنق عليا اكثر و يصفعني كل ما ادور راسي ليه و انا اطلب المزيد... بعدها كان خلص ابتدا يضرب فيا زبرو اكثر و شدة ايدو علييا تزيد.
و صباعتيه تخلي علامات على جسمي الأبيض.. قالي تحبيه فين يا متناكة في طيزك ولا في بقك... جاوبتو حبيبي عايزا اخبل منك.. مسكني ليه اكثر و حسيت بشلال داخل بطني كان سخن زاد في هياجي..ملالي بطني حليب و قام قعد قدامي.. نزلت تحت رجليه نظفتلو زبرو ببقى و متصيت آخر قطرة من عسلو. بستو من فخاذو و نزلت لغاية رجلو بستلو رجليه لثنين من تحت و انا في الارض ابوسلو في رجليه و ارضع في صباعتين رجليه لغاية ما قومني و قعدني قدامو... و انا لسا مش واخذة كفايتي بس هو كان خلص مش قادر... كانت سامية مع راجلها كملو راحو الحمام و رجعو... جابت سامية معاها عصير ملتلنا الكبايات... و ندهتلي خوذي اسقي جوزك عشان ياخذ نفسو دا انتي كملتي عليه مع أنيس. و هي تزعق و تتدلع على راجلها... خذت كبايتين ليا و للراجل لي معايا.. نزلت قعدت بين رجليه و هو لسا على الكنبة. قتلو حبيبي نفسي ابقي دايما تحت رجليك... كان يبدو انو لسا ماعرفش كاتيا و عادتها مع الرجالة... بعدها تغدينا. و الراجلين اعتذر انهم لازم يروحو... بقينا لوحدنا انا و سامية. خذنا حمام و لبسنا لبسنا الرجالي و خرجنا طبع بعد ما غلقنا الشقة بالمفتاح...
رحنا وسط البلد. شترينا شوية حاجات و رجعنا للاوتيل.
دخلنا اودتنا لبسنا... زي العادة قمصان نوم و ريحنا جتتنا على السرير. كنا نحكي على الرجالة لي ناكونا اليوم سامية كان عاجبها الراجل لي كانت معاه... انا ماكنتش ارتحت مع صاحب أنيس مش النوع من الرجالة لي احبهم سآلت سامية. على فكرة اسم الراجل لي ناكني كان ايه ههههه ضحكنا لثنين عشان ماكنتش اعرف اسمو.....
اتمنى اني اكون قدرت ان احكيلكم عن نيكتنا الأولى في رحلتنا و نفسي حبايبي تشجعوني عشان اقدر اكمللكم كل مغامراتي و حكاياتي..
و شكرا مسبقا
الجزء الثالث
اهلا حبايبي
وحشتوني كثير حكيتلكم عن يومي الثاني من رحلتي و اننا انا وسامية تنكنا في شقة أنيس و رجعنا للأوتيل و احنا فوق السحاب
من المحنة و الشهوة قايدة في جتتنا. قبل ما ننام ندهنا على أنيس و احنا لسا في السرير. المهم لما جا أنيس قعدتو قدامي و انا
اهزر معاه و حاطة ايدي زبرو الصغنن و قايلالو يا حبيبتي جوزك مايعرفش ينيك ماتعرفش رجالة ينيكو بحق و حقيقي و يعرفو
ازاي ينيكو لي زيينا.. يا بت عايزة راجل لي يسيطر و يشخط و كمان يضرب. سامعاني انوستي كل دا و انا العب في زبرو لي ما
قد ايدي. جاوبني انو يعرف واحد عندو مزارع و غيث و كذا جاي بكري
مسكتو بأيديا لثنين و جبتو جنبي و انا ابوس فيه من بقو و انا هايجة قتلو شوفنا صاحبك دا يأخذنا للغيت و ينيكنا هو و صحابو و حتى
الفلاحين لي يعزقو الأرض عندو. كل ذا و انا أأكد عليه اني بكرى المسا أكون حرة ليومين من الشغل. قام أنيس و ودعنا على شغلو تواعدنا
اننا نروح عليه شقتو 6 المسا حيكون تفاهم مع صاحبو الصعيدي و كمان حياخذ إجازة من الاوتيل و انو حيكون معانا في اي حاجة او نيكة
تكون لينا مع صاحبو دا....
نمنا انا وسامية و احنا في حضن بعض. صحيت الصبح على صوت منيه التلفون. غسلت وجهي لبست وخذت شنطت الشغل و نزلت خليت سامية نايمة كنا متفاهمين اكمل الشغل و ارجع ليها للأوتيل و انها مش حتخرج. فطرت برا و دخلت الشركة. اشتغلت لغاية تناش. كملت كل شغلي في فرع الشركة لي هنا.. على طول خذت طريق الاوتيل. كانت سامية كلمتني و قاتلي انها مستنيتني نتغدى و بعدها ناخذ حمام و ننظف جسمنا من الشعر القليل لي فيه عشان لما اي راجل يشوفنا ما يفرقش بينا و بين اي ست ههههه كنت اتكلم و انا خلاص بقيت على آخري
وصلت للاودة لقيت سامية لبست و نزلنا المطعم.
فطرنا و طلعنا الأوضة. تحررنا من كل لبسنا و دخلنا الحمام مضينا اكثر من ساعتين في الحمام ماخليناش في جسمنا ولا شعراية كنا كمان حطينا كريمات و غيرو على بشرتنا عشان تزيد الرطوبة هههههه و كمان نعجب الرجالة لو نجحت الخطة لي في بالنا. و هي العمدة صاحب أنيس يأخذنا لدوارو....
ساعة خمسة طلبنا فطار في الاوضة كان أنيس كلمني في التلفون انو فعلا جالو الراجل و فرح اوي لما عرف اننا عايزين رجالة بصح و صحيح و اكيد أنيس شرحلو كل حاجة. فجأة لقيت نفسي اكلم الراجل من تلفون أنيس كان معاه و سمعني و انا اتمايص و اتمحن في الكلام. قالي انو الحاج مصطفى ليه فيلا في الارياف و انو عرف احب ألغيت و الفلاحين و انو يستضفنا انا و سامية و كمان أنيس ليومين عشان... و قالها لي على البلاطة انو حيعمل علينا الثلاثة حفلة لصحابو و هما من علية القوم و مش لازم نخجلو قدام صحابو.. و انو حيقدر تعبنا يقصد. فلوس هههههه صرخت و انا اتمحن في الكلام انو يهمني اكثر اني اتناك من رجالة تفهم و مش لازم تقدر... شرحتلو اني شخصيا ما يهمنيش ان الراجل يقدرني. لي يهمني انو يقطعني بزبرو و يسيطر عليا و يحطني مداس تحت رجلو... قالي انو حيعشينا عندو في الارياف حييجي يأخذنا ساعة ثمنية من الاوتيل.... اخبرتو اننا حنخرج عليه ثمنية و احنا ستات مش سوالب يعني يدير حسابو اننا حنكون لابسين ستات من كلو......
تعبت اليوم حكمللكم الحكاية المرة الجاية حبايبي. و انا آسفة مافيش نيك و لا رجالة في الجزء دا بس اوعدكم المرة الجاية حا تكون نيك في نيك....... و زباركم كلكم ححلبهولكم كلكم من بعيد و انا احكي... اسفة مظطرة اخليكم الي اللقاء.
الجزأ الرابع
اهلا حبايبي.
وحشتوني كتير اوي و سامحوني على الغيبة الطويلة دي كان عندي اسباب يطول شرحها. واكيد بعدين احكيهالكم. اولا لازم اوفي
بوعدي ليكم حبايبي اني اكمل احكيلكم عن رحلتي المجنونة انا البنوتي الممحونة و سامية
كان لينا انا وسامية ميعاد مع أنيس و الراجل العمدة لي عازمنا على العشا في الارياف ثمنية المسا حا ييجي يأخذنا من قدام الاوتيل.
لبسنا و تشيكنا طبعا مع الباروكات و كذا..... ما بقاش اي واحد يقدر يفرقنا عن اجدعها شرموطة. مستحيل يشك و لو شك اننا خولات
ثمنية بالضبط رن تلفوني رديت كان ألخول أنيس يطلب اننا ننزل قبل مايزعل العمدة... رديت عليه انو يصبر شوية احنا نازلين..
و زدت شويا في الكلام لو العمدة بتاعك مش حيستني يروح و خلاص... و نزلنا و كل من شافنا و حنا خارجين كان يبص و يبصبص و
احنا نتمايل زي اي بنتين يستناهم رجالتهم..
اول ما وصلنا للعربية نزل أنيس فتحلنا الباب و طلعنا لثنين ورا و أنيس بقى مع العمدة قدام.. مشي بالعربية شوية و هو ساكت. بعد
شوية وقف العربية. و كلمنا لثنين... مين ألخول منكم لي اسمو كاتيا.. جاوبنو انا وزدت عليها انو مش شايف قدامو. انا بنوتة.. قالي كدا
يا خول يتكلو الخولات لي ياخذو الزبر.. وضرب أنيس بالقلم و قالو انزل يا خول اطلع ورا..
و أمرني و هو يزعق اني اركب القدام. كان أنيس مرعوب و كمان سامية حتى انا خفت بس مارضيتش انزل... فتح الباب و احنا في
وسط الشارع و نزل. و هو يزعق و يشتم. مسكني من ايدي بعنف و داني قلمين ظلمت الدنيا قدامي و دخت. نزلني و داني قدام.
كان جسمي يرتعش و أنيس مع سامية الورى مرعوبين و ساكتين... مسكني بايدو من خدي و قالي انو حيربيني من جديد... سكتنا كلنا
الا هو كان يشخط و ينتر و يهدد انو حيذبحني لو كررت كلامي قدامو.. و اني لازم احترم الفحل لي قدامي عشان حا يقطعني بزبرو.
كانت العربية خلص خرجت من البلد و الدنيا ظلمة وسط القصب و الغيط
بعد شويا كلم لي ورا و قال انت يا خول زي ألخول دا ماتحترمش الرجالة و لا ايه.... سكتت سامية بس لما شخط فيها تكلمت و هي
خايفة. لا انا العكس احترم اوي الفحل لي يعرف زاي يروضني.. و ضحكت لما شافتو يبتسم... جاوبها ان كاتيا كمان بت جدعة و حتوريكم
كمان انها تحترم الرجالة.... و فجأة كان طلع الجلابية لي كان لابسها و طلع منها زبر ناشف ييجي قد دراعي براس احمر مدور. و أمرني
اني اسلم عليه. مادريتش بروحي الا اني انزل ليه ببقى ابوسلو راسو و امص فيه و اشم ريحة الفحولة و جسمي كان سايخ من القلمين لي
خدتهم و كمان من طعم المارد لي في بقى.... مسكني من راسي و أمرني اني اقول لسامية رأيي في زبرو.. اتدورت للورا و انا ابتسم قايلة
اني اخيرا لقيت راجل يشكمني. هههه و انا اتدلع كان ضربني قلم و قالي يا بنت المتناكة كذا يتكلمو الستات عن جوازهم... احترمي جوزك
يا بت.. بعد شويا كنا داخلين على بيت كبير و بوابة تنفتح قدام العربية بواب يجري ورانا. بعد شوية وقفت العربية و نزل العمدة فتح باب
العربية لسامية نزلت و كمان نزل أنيس و كمان انا....
كانو ثلاثة فلاحين او بوابين مش عارفة ناشفين اوي و بشرتهم سمرا امر العمدة انهم ياخذو العربية. و طلب مننا اننا ندخل للبيت عشان
العشا. دخلنا البيت كان الصالون كبير و واسع لقينا ست كبيرة تستقبلنا و كمان 2 رجالة يظهر انهم شغالين.
طلب كلهم خذونا على طاولة كبيرة و محطوط عليها العشا قعد معانا العمدة. و طلب مننا نتعشا عشان السهرة حتكون طويلة و هو يظحك
سامحوني حبايبي تعبت ححكيلكم على لي جري في السهرة اوعدكم......
الجزء الخامس
اهلا حبايبي عاوزة شوية تفاعل منكم كلكم موجبين و فحول و كمان سوالب و بنوتي عشان اعرف ان كانت حكايتي عاجبكم ولا مش
عاجبكم. ههههه
لم دخلنا دوار العمدة الكبير و قعدنا على العشا. قام تاني الحج مصطفى عرفنا على الست الكبيرة لي اسمها سيدة و السفراجية لي كانو
يحطو الاكل و قال انو خارج ساعتين و يرجع نكون تعشينا و غيرنا و ريحنا شوية... وصي سيدة انها تعرفنا على البيت... و خرج
تعشينا..... و قمنا و احنا ندور على سيدة.. لقيناها واقفة في الباب تتكلم مع البواب وكان يظهر انوهم واخذين على بعض عشان كان
حاط ايدو في طيزها.... تخض قايلها شوفي السنيورات عايزين ايه... ضحكت و هي تقولو السنيورات اكيد عاوزين زبر و الحج اتأخر
عليهم مسكتني من ايدي وهي تهزر. متزعلش مني يا بني انت وهو انا عارفة انكم خولات و عاملين نفسكم بنات ههههههه و حطت ايدها
في زبر ساميا و في زبري كمان. طلعنا سلالم للدور الثاني
و راتنا اودنا و كمان الحمام كمان اخذتنا اداتنا كم طقم نوم قمصان و غيرو و كمان ادات أنيس زينا... قاتلي ان كنتو عايزين حاجة انا
تحت مع حبيبي اضبطو و هي تضحك. أخذنا التلاتة حمام لبسنا انا لبست سترنغ اسود و كمان حمالات سودة و بيبي دول احمر يهوس
و كمان سامية و أنيس... بقينا زي القشطة بس مافيش راجل لغاية دي الوقت... مسكت أنيس و سامية و نزلنا نحاول نشوف الولية تعمل
ايه مع الفلاح الناشف لي كان معاها مالقيناهاش و لا حتى السفرجية و الباب البراني مفتوح.... خرجنا كان الجو يهوس و الشجر و ريحة
الورد و على جنب الفيلا فيه بيسين مش كبير و هناك كان الفلاح ماسك الولية و يبوس فيها و هي عريانة و هو كان عليه حتة جسم
يهوس. لما شافنا تخض بس كمل يبوس فيها و ياكل فيها اكل... شويا كذا كان بقية الفلاحين جو و كنا فعلا حنتعرض لل******. لولا انا
سيدة شافتنا امرتهم انهم يلزمو ادبهم لان الحج جاي.. و حيقطعهم حتت لو غلطو فينا.... جات جايا لينا بس الراجل لي كان معاها مسكها
و أمرها ان تمص زب و قدامنا... مافيش لحضة و كان زبرو العملاق في بقها و هي راكعة قدامو... كنا احنا خلص نرتعش لوحدنا و ايدينا
ايدين بعض.. و الرجالة لي جنبنا ايديهم في زبارهم تحت الجلابيات.. و يشوفو فينا يشجعونا اننا نروح ليهم..... كانو ثلاثة و احنا ثلاثة
ما حسيناش الا وحنا راكعين قدامهم نرضع في زبارهم المتشنجة.
كنا خايفين من العمدة بس الذنب ذنبو. خلانا لوحدنا مع الفحول دول لي زبارهم ناشفة كذا و بالطول و الثخن دا.... سخنو علينا اكثر..
ناكونا في الأرض و سيدة كانت كملت مع الراجل لي كان معاها.... و قفت على راسنا و هي تخوف في الرجالة انو الحاج جاي.. بسرعة
فرغو فينا الثلاثة و ملو طيازنا حليب....
اخذتنا سيدة على السريع للحمام نظفنا نفسنا و لبسنا من جديد و حطينا ماكياج. كان الحج جا مع ظيفين ببدل يظهر انهم صحابو... لما
شافنا و صحابو قاعدين شخط فيا و ضربني قلمين و قالي وصيتك تعملي ايه لما تشوفيني يا متناكة جاوبت مش عارفة زادني قلمين و
انا ماحملتنيش رجليا طحت في الأرض و انا دايخة من الأقلام افتكرت انو شافنا لما تنكنا من الفلاحين بس ليه يضربني لوحدي. لما.
بقيت في وعيي كانت سامية مع راجل يبوس فيها و يقطع فيها و كمان أنيس مع راجل... قمت على رجليا و جسمي مسخسخ من
الضرب و كمان هايجة خصوصا لما شفت العمدة يبص عليا و يشاور على مكان في الأرض قدامو... و سيدة توشوشلو في و ذنو اني ما
عملتش حاجة عشان يضربني كذا... أمرها انها تسكت و تبعد....
داني رجلو في حضني فهمت منو عايز مني ايه. بتديت الحس رجلو و صباعتيه و امص صباعو الكبير.. كل مرة رجل و هو يتكلم مع
صحابو و يفتخر ان كاتيا كلبة مطيعة و بنت وسخة تموت في المعاملة ذي... و انو حياخذني و يطلع بيا للاوضة. و انهم كمان لازم كل
واحد منهم ياخذ المتناكة بتاعو و يروح على اوضتو..... نزع حزام سروالو حطو في رقبتي و خنقني بيه.. و أمرني اني لازم اطلع السلالم
و انا امشي زي الكلبة على أربعة زي الكلبة لو وقفت على رجليا حيقتلني.
طبعا كان لازم اكون في طوعو و الا.... دخلنا الأوضة ربطني من ايديا في السرير من ايديا... و جاب حزام السروال لي كان في رقبتي و
ضربني جامد على طيزي و كمان كل جسمي كان صوتي مالي الدوار بس ولا واحد تدخل و فكني من ايديه.... بعدها حل كتافي و أمرني
انزل عند سيدة اجيب قهوة من المطبخ. اشترط عليا انزل كذا من غير ما البس حاجة. هههههه اكيد عشان يشوفوني صحابو نزلت كانو
كل منهم في في اوضتو مع جوزو.
جبت قهوة من سيدة باستني و هي تشجع فيا ان الحج راجل طيب و اكيد حيراضيني. دخلت الأوضة كان العمدة عريان بالكامل جسمو
مليان شعر مشدود بعظلات أجمل حاجة فيه زبرو كان ممكن ٢٥ سنتي و عريض شادد على الآخر. ديتو القهوة كان يدخن و نزلت لزبرو
ابوس و امص راسو لي ملا لوحدو بقى.
كمل قهوتو و ماحسيتش و انا ارضع في زبرو الا بنار شتعلت في كتفي انتفضت و صرخت كان ماسكني من شعري ماقدرتش اهرب. بعدها
عرفت ان طفا السجارة في لحم كتفي... و رماها على جنب و داني قلم و أمرني اني اكمل مص. ماكانش قدامي حل الا مص الزبر العملاق
لي في بقى لغاية ما تشنج و مسكني من راسي و زبرو في بقى لغاية اللوز. و طلقات من الحليب تضرب في حلقي.. لغاية ما هدى...
طلعت لغاية بطنو و صدرو الحس في شعر بطنو و صدرو... و صباعين من صباعو في طيزي يقتحمو فتحتي بعنف... و هو يزيد يدخل
صباعتيه اكثر و زاد صباع ثالث و هو يقطع في شفايفي تقطيع و ياكل في رقبتي و شفايفي اكل.. رميت ايدي في زبرو كان متصلب و هايج
على الآخر....
رماني في السرير و قام.. أمرني اعمل وضعية الدوجي.. صفعني بكل قوتو لطيزي لغاية ما حسيت نار قايدة في جتتي. و جسمي تملا بأثر
صباعتين ايدو.... ثبتني كويس و حط رأس زبرو في فتحتي... اترعبت و عرفت انو عاوز يدخلو على الناشف... ترجيتو يرطب فتحتي
بأي حاجة. قالي ياخول دي فتحتك مرطبة على الآخر. و نزل لحسها ببقو... و حط زبرو في الفتحة و دفعو مرة وحدة في طيزي لغاية ما
حسيت ببيضاتو كمان عايزين يدخلو معاه.. كل ذا و هو مثبتني بايديه و يضرب فيا للرقبة و آلكتاف.. و طبعا انا اصرخ بعلو صوتي اكيد
كان من الرجالة القليلين لي فهمو كويس القحبة كاتيا تحب ايه في الراجل لي ينيكها... بعد شوية كان صوتي راح و لمدة تقريبا نص
ساعة كان لسا ماسكني و يدمر في احشائي بالمارد لي رايح جاي داخل بطني... كنت اترجاه اني خلص مش قادرة فجأة ضغطني بكل
قوتو و دفعو كلو داخل طيزي و هو يسحق في لحمي سحق. كانت دفعات و دفعات من الحليب احس بيهم يضربو أعمق اعماقي
وبطني لداخل بقى دافي اكثر....
خلاني نايمة على بطني مش قادرة اتحرك... و خرج بعد أن أمرني انو رايح ينام و بكرا استناه في السهرة زي الليلة. ماكنتش قادرة
اتحرك من مكاني جسمي كلو يسطر و كمان طيزي و احس الريح يضرب داخل بطني. نمت كذا...... بكرا اكيد احكيلكم على لي جرالي في
ليلتي التانية... عاوز تفاعلكم و إرشاداتكم عشان اقدر اكمل احكيلكم على كل حاجة....
الجزء السادس
اهلا حبايبي في الجزء الصغير دا عشان شوية مشغولة بحكايتي لي متواصلة و حتى وانا اكتبلكم في راجل معايا او استنى فيه يدخل عليا
حكيتلكم على عمايل العمدة فيا ليلة لي فاتت..
صحيت الصبح و النور مالي الأوضة و سيدة فاتحة الشبابيك و توضب في الحتة و تتمتم و هي شايفاني نايمة على بطني و حالتي زي الزفت
السرير كلو مبلول و جسمي مليان بقع من عمايل العمدة... سألتها الساعة كام و انا افتح عينيا و اعدل جسمي في السرير و اغطي روحي بعد ما
صحيت... جاوبتني اصحا يا خول الساعة تسعة و الخولتين صحابك قاعدين يفطرو...
صبحت عليها و انا اتألم من كل جسمي. ابتسمت و قاتلي صباحية مباركة يا عروسة... قومي خوذي حمام سخن ريحي جتتك لي جرالك مش
قليل.... بس جاوبيني ليه عاملة في نفسك و مخلية لي يسوي ولي ما يسواش ياكل في لحمك. وقفت على رجليا و بستها من بقها و قلتلها انت
غلطانه يا ست هانم... دا ليلتي دي و فعايل سيدي العمدة فيا هي لي ردت فيا الروح.. و انا اظحك و بتسم جاوبتني...
يخيبك يا فاجرة.
اخذت قميس و كيلوت مع ستيانة من الدولاب و خرجت اجري للحمام. خذت حمام سخن و حطيت ماكياج خفيف و نزلت للبنات تحت خصوصا سامية وحشاني موت.. لقيتهم عل الفطار. لما شافوني وقفو لثنين و هما يبوسو فيا فرحانين... أنيس كان يسأل فيا ماحصلش حاجة.
ماعوركش الراجل الوحش لي كان يعدب فيك طول الليل و هو يدعي عليه... سكتتو و انا اشخط ما حبش اي وحدة تتكلم كذا على سيدي و تاج راسي كذا. دا كيفني على الآخر... جاوبت تستهلي اهنيك يا حبيبتي شوفي رقبتك وعلامات الحب زاي باينة على جتتك.... ضحكنا التلاتة و فطرنا... كانو السفرجية و سيدة كمان يضحكو مننا.... بعد ما كملنا فطار. جات سيدة قاتلنا اطلعو البسو احنا لوحدنا لغاية العشا دا كلام الحج
اطلعو ريحو شوية نفسكم و سلو نفسكم لغاية ما بيجو رجالتكم.. انا نازلة البلد و راجعة المسا
طلعنا خصوصا انا كان لازمني مساج و تدليك كان أنيس قالي انو يعرف يدلك كويس. جتتي كانت كلها وجع... جاب من عندو كريمات و مراهم و تعريت ونمت على بطني دلكلي كل جسمي و أمرني انام على ظهري و كمان دهن من رجليا لغاية وجهي و كان كل مرة يزيد الكريم و يدلك
بعد ما كمل طلب مني اني ابقى نايمة كذا ساعة و راح على حظن سامية يبوس فيها و يحاول ينيكها هههه كان زبرو نايم وسامية ترضعلو فيه و تضحك.... من التعب نمت شوية و هما كمان نامو... صحيت لقيتهم نايمين.. رحت على الحمام غسلت المرهم لي كان على جسمي بعد ما كملت الحمام وقفت قدام المرايا و دهنت كل جسمي بمرهم ترطيب. و حطيت ماكياج. و جيت خارجة لقيت راجل على الباب. أمرني اني اسكت عشان مايصحوش و أمرني اني البس حاجة و انزل وراه.... كان البواب صاحب سيدة.... فكرت شوية اعمل ايه ما لقيت حل غير اني انفذ أوامرو كان باين في عينيه الشر... خذت من الدولاب غيارات و قميص للركبة و نزلت ليه كان في الباب أمرني اني اخرج معاك ماكنتش عارفة اعمل ايه كان شكلو يخوف ناشف جدا طويل جدا اسمر و معظل و يديه خشنة اوي و كبيرة... خرجنا لبرا كانت ايدو تفعص في طيزي
و يقولي مش بس الحج مصطفى لي ينيك احنا كمان عايزينك تكيفينا يا متناكة... كنت خايفة منو.... و كمان يتكلم بصيغة الجمع يعني مش لوحدو...... يا لهوتي اعمل ايه و اقول ايه خصوصا لما فتح الباب البراني و خرجني للطريق العام. ماكانش فيه ناس بس أشجار وغيط... بعدها كان بيت صغير من القصب.....
كان في البيت تنين رجالة تقريبا في شكلو بشنبات و جلابيات زرقة... قام واحد منهم جبت خول واحد و احنا ح نيك مين.... مسكني من طيزي و قعد في الكرسي و قعدني في حجرو... ح نيكها الثلاثة انتم لو كنتو سمعتو صوتها لبارح و هي تتناك من الحج اكيد كنتو حا تصدقو.. دي ماكنة مش خول و لا ست.. جامدة أوي
كان زبرو واقف اوي معورني من تحت حتى و انا قاعدة عليه و الراجل كان لسا بالجلابية... كان صحابو ينادوه مغاوري... و يطلبو منو يديني ليهم.. كنت خايفة بس كانت بتدت حرارتي تطلع من الزبر الناشف لي مطلعني لوحدو.... مغاوري حس بيا... ق****م اطلعو انا حنيكها بعدها انتم بالدور... خرجو لبرا قعدو و هو قومني و نزع الجلابية و السروال التحتاني و وراني الوحش لي تحتو... كان ناشف جدا... ضربني بكف على وجهي... كف واحد دخت و سقطت على الأرض... و شفت قدامي الزبر طلعت ليه بأيدي مسكتو و حطيتو في بقى و بتديت اللحس و المص لغاية ماهاج عليا... و هو يشخط و ينتر... نيمني على ظهري... و فعلي رجليا و حط زبرو في طيزي و انا اصرخ و اوحوح و اقولو حط حاجة مش على الناشف حتقطعلي طيزي و تبقى مصيبة.... كان هايج جدا حط تفال على طيزي و زبرو و ابتدا يدفع فيه داخل طيزي و صوتي للسما
و هو عشان يسكتني حطلي كيلوتي في بقى. و كمل دخلو للآخر... لغاية ماحسيت بطني تملت بيه... بعد شوية بتدا يخرج شوية و يعيد يدخلو بقوة اكثر لغاية ما كان يخرجو كلو و يدخلو مرة ثانية. و ناكني يمكن نص ساعة. و هاج اكثر و قلبني على بطني و دفعو اكثر فيا... و فرغ فيا حليبو حسيتو نار في بطني.. ملاني حليب... و قام و دخل زميلو و خرج هو كنت لسا على بطني. دخل فيا زبرو كان كمان كبير اوي و عريض. بس بحليب مغاوري دخل كلو مرة وحدة... و بعد ماكمل. دخل التالت أمرني اني أفضى بطني من حليبهم لثنين. هناك قدامو. و كمان ناكني بس على الواقف. و أمرني انظفلو زبرو بشفايفي.. و كمان لبس و خرج ناداني مغاوري و أمرني البس عشان يرجعني البيت... كنت مش قادرة امشي
بس تحاملت على روحي لبست و خرجت وراه.... كنت مبهدلة على الآخر.. بس مشيت لغاية البيت.
دخلت الجنينة رحت على حتة على جنب فضيت بطني و غسلت طيزي و دخلت البيت... كانو كلهم يسألو كنتي فين و مين عمل فيك كدا... رحت للحمام اخذت حمام سخن و خرجت كانت سامية تستنى فيا و تضحك أكيد يا جامدة تنكتي من جديد.. بس مين ذا... قلتلها في وذنها ناكوني ثلاث بوابين و انا اضحك.... و هي كمان و كمان جا أنيس يهزر و يضحك على طيزي المفتوح...
ححكيلككم بكرى بقية الحكاية. سامحوني تعبانة موت
الجزء السابع
وانا خارجة من الحمام كانت سامية و أنيس يضحكو عليا و يهزرو. انتي مفشوخة على الآخر دول وحوش مش رجالة شوفي بقيتي مفشوخة ازاي... كانت سامية موطية ورايا و تبص في فتحتي لي لسا تخرج منها ميا خفيفة و تحط صباعها و تأخذ منها و تذوقها و هي تصرخ و تهزر ان حليب الرجالة لسا في بطني.. و لازم ارجع معاها للحمام اخرجو عشان ما ا حبلش......
اترجيتهم انهم يخلوني اريح جتتي عشان جسمي كلو يصطر عليا مش بس طيزي و خايفة من العمدة لما يرجع حا يعيد عليا الدور زي لبارح
و اكيد مش حا يرحمني. نفسي انام ساعتين او ثلاثة. عشان اقدر اكمل و ما اتهدش...
اخذوني للسرير عملولي مساج خفيف و دهنو جسمي كلو بمرهم طبي عشان ارتاح. و طفو النور و غلقو الشبابيك. و خرجو كنت رحت في نومة
طويلة.
ماحسيتش بحاجة الا لما صحيت و لقيت على راسي سيدة تصحيني و هي قاعدة قدامي. و كمان سامية و أنيس واقفين في الباب... كانت سيدة تحسس على جسمي العريان و تسألني انتي كويسة يا بنتي. طمتها اني ارتحت كتير و حاسة بنشاطي رجع و قمت قعدت قدامها و انا احاول اغطي. نفسي
قاتلي سامية قومي يابت في ليلتك لي مش فايتة الساعة تمنية و نص... ممكن ساعة كذا يكون العمدة هنا... شهقت و انا مخضوضة على الآخر
يا متناكة ليه ما صحتينيش قبل شوية. عشان آخذ حمام و البس قبل ماييجو..... خذتني سامية من ايدي و كمان أنيس كان معاها.. أمرتني سييدة آخذ حمام و البس عشان ننزل نتعشى قبل ما ييجي الرجالة عشان فيه ضيوف جدد.. و لازم نريحهم زاي ما امر الحج مصطفى. و انو مش حيرحم لي تغلط منكم...
رحنا الثلاثة للحمام مليت البانيو مية سخنة و دخلت المية لمدة عشر دقايق و سامية مع أنيس يهزرو و يظحكو معايا و يتأكدو ان العمدة حيفشخني و يهدني الليلة دي. بعدها قمت و نشفت نفسي مع البنات دايما مع الهزار و الظحك. خرجنا و احنا لافين نفسنا في مناشف رحنا للاوضة. ساعدنا بعضنا على المكياج و كذا.... كان علينا اننا نختار اللبس... انا خترت كيلوت و ستينة سودة.. و قميص نوم طويل شوية للركبة
لثنين حطو باروكات انا رفضت احط باروكة كنت عارفة ان ليلتي مش حفوتها زيهم حنان و نيك بس. انا عارفة ان العمدة كان مركز عليا و عارفة يحب ايه....
كانت سيدة كل شوية تنده علينا من تحت عشان نتعشى قبل ماييجو... نزلنا تعشينا عشا خفيف و شربنا عصير و كلنا فاكهة. و سمعنا عربيات وصلت اكيد العمدة و صحابو وصلو.. دخل العمدة و راجل معاه كان مهتم بيه جدا و كمان أتين رجالة وراهم نده العمدة على سيدة و أمرها انها تاخذ البيه على اوضتو و تطلعلو العشا عشان مش حا يقعد في الصالون و جا العمدة مع الرجلين لي معاه قعدو معانا... انا طبعا لما شفت العمدة جاي علينا قمت فضحكت سامية لما شافتني اترعبت..
قعد و قعد الرجلين و انا ركبي تضرب في بعض استنى يأمرني بإيه... قال للراجل لي قدامو.. انتم كنتو سامعين شهاب بيه وشروطو لي كلها تنطبق على كاتيا... عشان كذا هي تخصو ليلة دي... انت و على بيه سامية و أنيسة تحت امرك. انا حاخذ كاتيا اطلعها لهشام بيه.. كنت مبلمه و مش فاهمة ازاي العمدة حا يديني لسى شهاب دا... و مين حا يكون البيه دا
مسكني العمدة من ايدي و مشاني معاه. و صاني ان شهاب بيه راجل مهم أوي مسؤول كبير و عجبتو لما حكالو عليا... و عدني لو عجبتو حيراضيني أوي و يفرح بيا... أكد عليا اني لازم اكون تحت رجليه و يعمل فيا لي بدالو و مش لازم اعترض على اي حاجة و فهمني انو راجل صعب جدا.. كنت منزلة راسي في الأرض و هو يحكي.... ايه قلتي ايه تقدري ولا حا تكوني عيلة... جاوبي يا متناكة جاوبت انو يعرف انا احب
ايه. و كنت صريحة معاه... ابتسم و هو يأكد ان الغلط مش مسموح. قام و مشيت وراه طلعنا لاوضة مخصوض دق علي الباب سمعنا الراجل لي لداخل. ادخل...... دخل العمدة و انا وراه. شهاب بيه هي دي كاتيا ملكك دي الوقت. كان يبتسم و يشوف فيا... خرج العمدة و بقيت لوحدي مع شهاب دا... كان راجل في الخمسينات غامض طويل جسم رياضي من غير كرش لابس رسمي يبان انو حاجة في الحكومة عشان كان يبان تحت البدلة مسدس...
قعد يكمل عشاه من غير ما يكلمني. و انا تسمرت في مكاني من غير ما اتحرك.. كنت اعرف النوع دا من الرجالة مايحبوش لي يغلط. و لو تحركت من غير أمرو... حا تكون ليلتي سودة... بعد ما كمل العشا. أمرني اجيبلو بيرا من الثلاجة. جريت جبتلو بيرا و قعدت عند رجليه. كان على طول يبص في عينيا و هو يشرب و يدخن... اسمك الأصلي ايه ياخول. جاوبت كمال بس ماحبش الاسم دا...حط صباعو في بقى. و حشرو اكتر في بقى ليه يا حلوة ماتحبيش اسمك. بست صباعو و بعدها مصيتو زاد صباع تاني.. قام و أمرني آخذ الجزمة من رجلو فخذتها من رجلو و كمان التانية حطيتهم على جنب
خذت منو كمان الجاكيت علقتو و رجعت تحت رجليه و هو واقف. بأن المسدس في جنبو مسكو و حطو في بقى كنت مرعوبة بس مسكت نفسي و الماسورة في بقى... لما شفت في عينيه أمرني امص و هو يبتسم... راح الدولاب حط المسدس و رجع... قالي مين لي علم على جسمك كذا أكيد انتي شقية عشان يعاملوني الرجالة كدا... جاوبي ابدا يا سيدي انا مطيعة جدا... هما لي يحبو يحطو فيا ايدهم... على العموم احب الراجل لي يعمل فيا لي بدالو و انا ابتسم. هههه هو كذا.... كان يبان اني عاجباه بس ليه ما دخلش في الموضوع مش عارفة رغم اني لاحظت ان زبرو بتدا يعمل خيمة في بنطلونو..
حط ايدو في شعري و مسكني من الرقبة و أمرني أقوم... ضربني قلمين بس مش بعنف لكن لما شافني بتدا خوفي يروح. زادني قلمين بس بعنف شديد و كل مرة يعيد يمسكني من رقبتي.. نزلني لغاية زبرو و أمرني اخرجلو زبرو... كان مش طويل أوي بس ثخين كثير و شادد اوي
حطو في بقى و أمرني امص كل دا و هو لسا ماسكني من رقبتي.... و كان ظغطو على رقبتي يزيد اكثر...
جاب سكينة من الطاولة قدامو و قطعلي القميص من عليا و كمان السوتيانه... كل ذا و انا مرتبكة أوي مش فاهمة هو عاوز ايه بالظبط... بقيت
بالكيلوت لوحدها... كان زبرو قدامي شادد على الآخر... لما نزلني للارض و رجع زبرو لبقى. قررت اني آخذ المبادرة و أحاول الحس الراس و آخذو كلو في بقى.. شال ايدو من رقبتي و خلاني على حريتي... بعد شوية ظلمت الدنيا في وجهي ما حسيتش الا وانا مسرودة في الأرض ضربني قلمين و لا ثلاثة ماحسيتش الا بعد شوية و انا في السرير و هو كمان عريان و صباعين من ايدو في طيزي... كان وجهي ينمل و دايخة من الضرب لي تضربتو... بعد شويا كانو الصباعين بقو ثلاثة... و كل ما احاول اهرب يزنقني اكثر...
بعدها أمرني. انام على بطني و احط مخدتين تحت بطني و كمل ينيك فيا بصباعتيه. بعدها طلع عليا و حط زبرو في فتحتي و دخل الراس. و هو مثبتني عشان ماتحركش.
لما حس اني خلص استسلمت دفعو كلو مرة وحدة داخل خرمي. صرخت ضربني بشدة و عنف على رقبتي و ظهري. و ابتدا ينيك فيا. و صوتي جايب آخر البيت... كان زاد في شدتو اكثر و اكثر... بعدها. نزلني من السرير و لسا زبرو رايح جاي فيا... نزل صدري على السرير و رجليا في الأرض... و طيزي بارز...... خرج زبر و أمرني ابقى زي ما انا.... صفعني على طيزي بعنف شديد و رجع زبرو فيا... ناكني لغاية ماجابو لداخل...
و أمرني انضف زبرو و امص منو كل قطرة باقية فيه... بعدها أمرني اجيبلو جاكتتو لبسها و أمرني البيو جزمتو... كان معاه كلبشات كان حططها في الدولاب قبل ما ادخل... حطهم في ايديا... لما شافني مخضوضة ضربني قلمين و أمرني امشي معاه... نزلت وراه.. جا العمدة هي المتناك دي عملت حاجة حضربها بالنار لو غلطت... لا يا حج حخذها معايا للبيت و بكرا حبعثهالك... جاوبو العمدة دي ملكك اعمل فيها لي بدالك....بست ايد العمدة و ترجيتو يخلي سامية عندو لغاية مارجع.. سحبني سيدي شهاب بيه وراه. لغاية العربية. فتح صندوق العربية ورا و حطني فيه و غلقو عليا....
كنت في الظلمة و اسمع موتور العربية داير... و العمدة يتكلم مع شهاب بيه و يقولو هي ملكك اعمل فيها لي بدالك. حتى لو حبيت تضربها بالنار و ترميها في الترعة مش حا يلومك حد.... في الاخر دي خولة.... طريق السلامة شهاب بيه
كنت مرعوبة بس كنت هجت و سخنت اوي لما سمعت العمدة يقولو اني ملكو و اذا حب يقتلني مافيش حد حا يتحاسبو... كان صندوق العربية ظلمة أوي... و أكيد سيدي شهاب. حا يعمل فيا عمايل... في المرة الجاية حا احكيلك عليها.....
الجزء الثامن.
و المفاجئة لي مالهاش مثال.. الكلب لسود بوبي
كنت مرعوبة اوي و انا عريانة في الظلمة داخل شنطة العربية و باين ان سيدي شهاب سايق العربية بجنون مرات يفرمل و مرات يمشي بسرعة... خصوصا اني ايديا مكلبشة... رعبي زاد لما فكرت في حكاية انو لو عايز يضربني بالنار. يضرب ولا في بالو... العمدة سمحلو يقتلني لو عاوز...
كان جسمي يفرفر و مش عارفة انا مرعوبة او هايجة عاوزة فحل يطفي ناري. بعد أكثر من ساعة حسيت ان العربية. دخلت مكان أو بيت مش عارفة. بعد شوية سمعت باب العربية نفتح و كمان شنطة العربية نفتحت و شفت نور. كأننا في ڨراج عربية او حاجة كده... كنت مهدودة مش قادرة اتحرك. أمرني سي شهاب اني اطلع... جاوبت مش قادرة اتحرك انت مكلبشني يا سيدي..
مسكني من شعري و سحبني للارض و انا دايخة شفت ست دخلت علينا و هي بقميص النوم و باست ايد سيدي شهاب و سألتو.. دا الخول لي كلمتني عليه عشان بوبي. ق****ا حضري بوبي عشان ياكل لحم خولات بعد أن أكل لحمك يا فاجرة... كنت لسا مبلمة و انا في الارض...
داها مفتاح الكلبشات و أمرها تفكني و طلع من باب على جنب. كنت مخضوضة و مش فاهمة حاجة. ضربتني على طيزي و هي تأمرني اني امشي وراها.
كانت ست في الثلاثينات ملامحها قاسية ببزاز كبير و طيز يترجرج و هي تمشي قدامي... دخلنا لما طلعنا سلالم على صالون كبير. و راتني الحمام امرتني آخذ حمام و اروق روحي عشان بوبي يعجبو لحمي و ياكلو... نفذت الأوامر و انا أفكر في سي بوبي دا لي حا ياكل لحمي زي ما تتكلم الست دي... خذت شاور و كان فيه ماكياج و كريمات حطيت.. و خرجت لقيت سيدي شهاب قاعد على الكنبة حاط رجل على رجل رحت على رجلو و بستها و طلبت اني البس حاجة. مش لاقية شاورلي على قميص نوم قصير احمر لبستو كانت الست جات. أمرها تجيب بوبي عشان ينيك الخول دا...
أمرها سي هشام انها تلبس و تغطي نفسها عشان بوبي يشوف الخول بس و يغريه. خرجت بعد شوية رجعت و معاها كلب ضخم اسود بحجم الحمار.. تخضيت لما شفتو و تخبيت ورا سيدي شهاب. قام يشتم و يصرخ عليا و ضربني كم قلم على وجهي كل جسمي. خفتي من ايه يا ابن المتناكة. دا سيدك بوبي ولازم يذوق لحمك مسكت في رجلو و انا ابكي و اتشفع ما رحمنيش زاد ضربني و أمرني. اراضي بوبي و اخليه ينيكني و الا ماليش الا ضرب النار. و حط على راسي المسدس.. كنت خايفة بس مش عارفة رميت عيني على الكلب. شفتو قاعد و زبرو طالع قدامو. و كأنو راجل و عجبتو... ماكنتش فاهمة اعمل ايه... جات عليا الست و قالتلي الأمر سهل بوبي مايعضش خصوصا لما العبلو بزبرو... قاتلي انت خول و أكد تعرف ازاي تراضي اي فحل... بوبي فحل أوي و لازم افهم عليه. حذرتني اني ارفضلو طلب او اعمل اي حركة مش مفهومة... قاتلي هو فعلا متعود ينيكها هي بس عمرو ماناك خول... انتي الأولى يا بيضة.. خذتني على جنب و فهمتني اعمل ايه. و ان دا حيوان يعني لازم افهم غرايزو... مسكتني و قدمتني لسى بوبي و هو فاتح بقو و نيابو و لسانو برا.. أمرتني اني امدلو ايدي و فعلا مدتلو ايدي. مد ايدو كمان و لحس ايدي كأنو يبوسها... ضحكت الست و قاتلي خلاص كدا بوبي اخذ عليك شوفي زبرو ازاي خرج و تخشب... فعلا خوفي منو بتدا يروح خصوصا لما ركزت على زبرو... كان سيدي شهاب حاط الست دي قدام رجليه و لسا المسدس في ايدو... نطق اسمي و هو فرحان برافو كاتيا بوبي سخن عليك. العبيلو بايدك في زبرو. عشان يتعود عليك.
فعلا رميت ايدي في زبرو لي بقى كلو برا. و الكلب يلهث و يلعق وجهي و رقبتي و كمان بزازي و ييعضعض فيا على خفيف.. سخنت خالص على زبرو لحمر الكبير لي بحجم زبر الراجل.. كان هو كمان هايج و يشمشم فيا و يعوي بشكل غريب.. من الهياج بقيت اطلع صوت و أحاول انزل للزبر ببقى. و فعلا بستو و لحست بلساني بس ماكانش يثبت و خفت اغلط يعضني. بعد شوية هاج الكلب اكثر و بقى يطلع عليا و يحاول ينيك ضهري... أمرني سيدي شهاب اني افنس و اديه طيزي و أحاول اخليه يلاقي فتحتي. عشان يفضي فيا عشان هو هايج على الآخر. فعلا دور نفسي و طلعت طيزي و جا بوبي ورايا.
كانو يضحكو و يأمروني اعدل نفسي كويس كان زبرو يضرب أسفل ظهري و طالع بايديه لثنين على كتافي و يعض فيا على خفيف من رقبتي. رميت ايدي للوري لغايت ما مسكت زبرو لي كان خلص بقى حديدة و يرتعش بشكل غريب. حطيت تفال على فتحتي و بصباعين دهنتها و حطيت زبر الكلب على الفتحة. هنا ضرباتو المتتالية جابت نتيجة و دخل. كان زي لا يكون نجن. عضني اكثر كأنو راجل و يثبت فيا. و طعني مرة وحدة بزبرو. صرخت و جسمي كلو بتدا يرتعش مع زبرو لي كان يرتعش بقوة داخل بطني. و حسيت بيه يملي مصاريني. كان يهوهو و يعوي بشكل اكثر عنف. و عتي نيابو بتديت احس فيهم في لحم رقبتي. امرتني الست اني ما تحركش والا حا يعضني و يقتلني. بس شهوتي كانت على ألاخر. و فتحتي حسيت انها رغم أنها مفتوحة الا ان زبر بوبي يملاها على الآخر و حتى لما سحبت نقسي شوية كان الزبر ما يخرجش من طيزي.. انتفخ لداخل. اترعبت. و خفت اكثر لما كان الزبر دا يثبت كل بطني معاه.. امرتني الست اصبر لغاية ما يفرغ فيا حليبو. ما دام هايج كذا مافيش كلام لو حاولت اهرب حا يقطع لحمي. كنت على آخرى و بوبي يعضعض فيا اكثر لغاية ما حسيت بشلال داخل بطني و زبرو صغر و نسل لبرا و كمان هو هدى و نزل من عليا.. أمرني سيدي شهاب انظف زبر بوبي بلساني نزلت لزبرو لحستو و حطيتو في بقى. مصيت الحليب الباقي. و قمت و انا متخدرة من النيك لي ناكولي سيدي بوبي..
أمرني سيدي شهاب اروح الحمام آخذ دش و البس حاجة حتجيبهالي الست دي.. ستحميت و فضيت بطني من حليب بوبي و لبست القميص و حطيت شوية ماكياج و خرجت... لقيتهم قاعدين. جا بوبي يشمشم فيا. امرني سي شهاب اني اروح زي ماجيت.
حطوني في شنطة العربية بس من غير كلبشات. و رمي عليا سي شهاب رزمة فلوس و أمرني لما توقف العربية جنب بوابة بيت الحج مصطفى و تنفتح الشنطة انزل على طول و ادخل البيت... و أمر الست لي كانت معاه تديني لغاية باب العمدة و تنزلني من غير اي كلام.. فعلا بقيت في الظلمة في شنطة العربية يمكن ساعة.
فجأة فرملت العربية و سمعت صوت الست تأمرني اني انزل و ادخل باب العمدة. فعلا نطيت و خذت معايا الفلوس لي دهالي سيدي شهاب عديتهم لقيتهم ٢٠٠٠ جنيه.
كان الصبح طلع تسحبت لغاية ما دخلت كانو كلهم نايمين. طلعت لفوق لقيت مطرح في الاوضة لي كنت فيها مع سي شهاب.. و مباشرة رحت في نومة و في خيالي سيدي بوبي ياكل في لحمي لبيض اكل...
اتمنى اكون عبرت كويس و حكيتلكم عن مغامرتي الجديدة و اكيد المرة الجاية حاحكيلكم المزيد بس لازم تنورون عاجبينكم مغامراتي ولا لا
الجزء التاسع
بعد ما مددت جتتي في السرير ماكانش في بالي الا الكلب بوبي و هو يعضعض في رقبتي و زبرو كلو في طيزي و حاسة بيه يهز في بطني و ماليها... كنت نايمة بس حاسة في انيابو مثبتاني و مغروسة في لحمي و حتى حسيت بالجروح لي خلاها الكلب في كتفي. كنت مش عارفة انا في حلم او في علم لغاية ما حسيت بحد دخل الأوضة. و كمان مسك من عليا الشرشف لي كان معطيني... ما رضيتش افتح عيني و اشوف مين... اصحى يا مفشوخة ساعة تناش.
كانت سيدة و انا على بطني و أحاول اغطي نفسي بأي حاجة هي كانت تفحص كل جسمي و خصوصا عضات الكلب في كتفي يظهر انها كانت باينة.... مين ياخول عمل فيك كذا الراجل لي خذك البارح جاوبتها ايوا... ردت عليا انتي لي رضيتي يا.... قومي
الحج مصطفى بعد شويا جاي عشان المسا يرجعكم على المكان لي جيتو منو... الولات صاحباتك زمنهم صحيو و فطرو.... فعلا بعد شويا جات
سامية و أنيس و هما مش لابسين حاجة..
فعلا صحوني و خذوني على الحمام و هما يسألوني لبارح خذك الراجل على فين و عمل فيك ايه... خصوصا أنيس كان يمسك في كتافي و يوري لسامية الجروح من العظات و هو مش عارف مين عمل فيا كذا... بعد ما ملو البانيو طلبت منهم يخلوني اغطس فيه جتتي و احكيلهم على لي جرالي لبارح...
فعلا بعد الحمام و كمان نشفت روحي طلبت من سامية تجيب مرهم و تدهنلي جسمي كلو و امدد شويا على بطني.. و طبعا زي كل مرة كانت تدخل صباعها في طيزي و تسأل... ناكك الراجل كتير لبارح يا بت... اخبرتها ان الراجل ما ناكنيش. دا كلب الراجل هو لي ناكني... ضحكت و هي مش مصدقة حلفتلها ان هو دا لي حصل و كتفي لي قدامها يشهد. و عظاتو لسا باينة و نيابو لي نغرست في لحمي. ترجتها ماتقولش لحد.. قاتلي ان العمدة على وصول و لازم نلبس عشان يروحنا على الاوتيل..
فعلا بعد شويا فعلا العمدة دخل علينا و شاف حالتي و انا نايمة على بطني. ايه يا خول عجبك شهاب بيه و روقك. زي ما انا شايف دا هد حيلك و لازملك راحة... أمر سامية انها تجيبلي ملابسي و كمان هي و أنيس يلبسو عشان يودينا على الاوتيل... لبسنا الثلاثة و نزلنا على العربية
طول الطريق كان الحج مصطفى يشكر فينا و اننا طولنا رقبتو قدام ضيوفو و لابد انو يجازينا.. اداني انا وسامية كل وحدة ١٠٠٠ جنيه لما وصلنا الاوتيل نزلنا. و هو راح.
كنت انا حالي مهدود بس سامية كانت مصحصحة و عايزة تكمل برا مع أنيس. قلتلهم اني مش قادرة اصلب طولي حروح للاوتيل انام و هما لتنين حرين..
فعلا خليتهم و رحت للاوضة فتحت الباب. وتسحبت لغاية السرير نمت. اصلي كنت نعسانة أوي و كمان محمومة. غمضت عيني و نمت. اتمنى حبايبي تسمحولي الجزء دا ما كانش فيه نيك. بس المرة الجاية حا عوضكم بمغامرات جديدة
الجزء العاشر.
واحشيني كتير حبايبي راجعالكم تاني احكيلكم عن رحلة الشغل و كمان المتعة و الشرمطة ليا و للمتناكة سامية. بقينا يومين في الاوتيل انا كنت شوية تعبانة ما كنتش اخرج خالص من الأوضة. سامية كان يجيها أنيس يخرجو يبرطعو في الشارع و يرجعو ههههه اكيد يتناكو كمان سامية بقالها معارف كتير تلفونها على طول يرن........ حقها.
انا الصبح تدهنلي سامية جسمي بمرهم طبي عشان العضات لي خلهالي الكلب بوبي في كتافي و خربشات ايديه في ظهري. كنت كمان آخذ حباية انتبوتك نص النهار آخذ شاور آكل حاجة. و ادهن جسمي بمرهم تاني لغاية خمسة او ستة ترجع سامية من برا. و هي واخذة في بطنها حليب الرجالة و سعيدة بالفحل لي ناكها و تقعد تحكيلي عملها ايه و داها كام و كدا.
في اليوم التاني رتحت و كمان عظات الكلب تقريبا راحت و حلاوة جسمي رجعت. كانت سامية تسأل فيا هو الكلب يعرف ينيك يابت احكيلي.
جبت اللابتوب و حطيتلها من النات فيلم سكس فيه كلب ضخم اسود مع وحدة ست. كانت تتعرى و الكلب يتنطط قدامها و يطلع عليها و ينزل
كان باين انو هايج عليها و يلحس فيها من بقها.
و في كل حتة من جسمها... الشرموطة في الفلم كانت تحط ايدها في كسها و كمان الكلب كان يلحس الكس بلسانو الكبير و كمان زبرو بتدا يخرج من تحت بطنو.... الست نزلت ليه و كانت تلحسو و تمصو كان احمر و كل شوية يخرج اكتر لغاية ما قعدت على السرير و فتحت رجليها و ندهت على الكلب طلع برجليه على كتافها و بيديها ساعدت الكلب يدخل فيها زبرو و بتدا يلهث و يقطع فيها نيك. و زبرو كلو يدخل في كسها
كانت سامية راحت في عالم تاني... مسكتها من رقبتها مالك يا بت هجتي... ههههه ضحكت منها و انا اهزر ايه يا متناكة ما نشوفلنا كلب ينيكنا
ردت... هو فينو عشان ينيكنا.. حكيتلها ان زبر الكلب ممكن يكون أكبر من زبر الراجل يخبلف عليه انو مش عظل زي راجل فيه عظم. يخرج من تحت بطن الكلب و حكيتلها ان الكلب ليه حليب كتير يملا البطن لما يهيج. حكيتلها ان أخطر حاجة في زب الكلب لما ينيك هي انو لما يدخل زبرو و يهيج يدفع في الطيز او الكس كتلة كبيرة أوي تدخل مع الزبر و بيها يثبت الأنثى تغلق الفتحة من لداخل عشان لما يعشر الأنثى بتاعو و يحط حليبو الكتير تمنعو العقدة الضخمة دي.
حكيتلها و وريتها في الفلم لي حطاهولها انو و الإنتاية لي ينيكها طوال مدة يمكن ربع ساعة يبقو مكتفين في بعض و مش قادر يخرج زبرو منها
لغاية ما يفضي حليبو فيها. و تتعشر منو عشان تحبل. ههههه ضحكت عليها و خبرتها ان كلب سيدي شهاب ناكني كذا و بقيت انا الكلبة بتاعو.
سألتني كمان ثبتك بالعقدة بتاعو و عشرك و انتي مربوطة بيه. جاوبت ايوي..
في السهرة أخبرت سامية انو بكرى السهرة حا نروح المحطة و تكون رحلتنا التانية عشان الشغل في مدينة تانية و اكيد هناك حا نلاقي رجالة تانيين و فحول حا يروضونا اكتر من هنا... ضحكت و ايدها في فتحة طيزها كنا عريانين ملط.. و قاتلي و ممكن نلاقي كلاب ينيكونا و يثبتونا
اخبرتني انها عايزة كلب يقطعها.
و لما نرجع حا تشتري اكبر كلب في المنطقة ضحكت و انا مستبعدة الحكاية دي.. حا تحطيه فين الكلب. و ازاي حا تروضيه أخبرتني انها تعرف وحدة تعرف الحاجات دي..
لما شفتها تعبانة اوي جبت صناعي من لي يتربطو و روقتها كان كمان أنيس جا... دخلتو الأوضة. جابلنا عشا تعشينا و نمنا الثلاثة عشان دي آخر لينا في الاوتيل و كمان في المدينة دي.... سهرنا لغاية أربعة الصبح و نمنا في حضن بعض اتمنى تعجبكم حكاياتنا احنا الخولات لي بقينا مانشبعش زبار و بقينا متناكين عل الآخر... المرة الجاية احكيلكم على لي جرالنا في المدينة التانية و مغامراتنا لي كلها نيك و فحول جديدة في حياتنا
كنت وعدتكم في قصتي الفايتة.. فترة نقاهة لسالب ممحون.. اني ححكيلكن عن رحلتي الجاية للشغل و كمان عشان زي مانتو عارفين. اني يائسة اني الاقي الراجل لي نفسي فيه ويقدر يخليني احس برجولتو و فحولتو و كمان يقطع لحمي تقطيع عشان انا مش ممكن اشبع من الزب. حا تكون معايا سامية صاحبتي.. اولا لازم مرة تانية اعرفكم بيا و بسامية. احنا لتنين سوالب ممحونين اوي اوي انا سني تلاتة و عشرين سنة بيضا روفيعة شعري بني طولي متر و ستة و سبعين وزني ثنين و ستين كيلو جسمي فرنساوي ابيض صافي مع طيز مدورة الفلقتين بارزين و مفتوحين اي واحد يشوفهم يتأكد اني ست مش سالب شكل جسمي بنوتي طبعا كنت أخفيه باللبس و غيرو اهم حاجة فيا تهبل هي عينيا كل لي عرفتهم قالولي ان عينيا فيهم سحر و أنوثة مخبية.
سامي او سامية كانت أكبر مني بثلث سنين و اقصر مني شوية مليانة جسم جامد مفتري طيزها يهوس و لها صدر باين مع بزاز يهبل هههه سامية دي شرموطة جامدة اوي اوي تعرف ازاي تاخذ من الرجالة الزب و النيك و كمان الفلوس. سامحوني حبايبي على سماجتي و كثرة كلامي كان لازم اعرفكم عليا و على صحبتي لي مسافرة معايا.
بعد ما صحينا تحممنا لثنين و فطرنا. و لبسنا طبعا لبس رجالي و خذنا شنط الهدوم و كمان كل حاجاتنا و نزلنا الشارع خذنا تاكسي و احنا نحس بسعادة و كأننا رايحين الجنة. اولا رحنا على شغلي خليت سامي في التاكسي و رحت خذت بقية لوراق و موافقات الشغل و رجعت لسامي. و من هناك رحنا للمحطة نزلنا الشنط و خذناها للباص الرايح للمدينة لي قاصدينها على مسافة اكثر من خمسماية كيلو... قطعنا التزاكر و طلعنا خذنا مكانين جنب بعض... اكيد السفر حيتعبنا بس حاسين بفرح و سعادة مالهاش حد.. قعدنا و احنا نبص على لي ورانا و لي ممكن يشوف اي حركة ممكن تكون بينا عشان ايد كانت في ايد سامية و أكيد حتكون مننا حركات. خصوصا ان الباص بتدا يمشي و الاهتزاز اكيد يخلي دمنا يسخن و حالتنا تتكشف.
كان قدامنا حوالي سبع سعات سفر و الطريق طويل و ايد سامية كانت تلعب في فخاذي.. و انا بديت اسخن رحت على وذنها و قلتلها اهمدي يا بت خلينا نوصل على خير. قاتلي مش قادرة يا حبيبتي دا انتي مجنناني واستني من بقى خوانة مش كانت حاسبة حساب للست لي كانت تبص علينا و هي فاتحة بقها... على كل حال كنا نلعب بأيدينا في طياز بعد لغاية ماتعبنا.. و حاولنا ننام طبعا ساعة بعد ساعة التعب يزيد. ونمنا و احنا حاظنين بعض. و حتى الناس اي ورانا و جنبنا بقو تعبانين و مش ملاحظين حاجة. صحيت و احنا داخلين المدينة طبعا من اللافتات لي على الطريق عرفت اننا وصلنا صحيت سامية و بعدها دخل الباص المحطة. نزلنا و نزلنا الشنط كان فيه تاكسيات خذنا تاكسي على الاوتيل لي كنت حاجزا فيه..
كنا جيعانين اوي. حطينا الشنط و غيرنا لبس خفيف و نزلنا المطعم على طول. كانت ساعة فاتت خمسة فطرنا فطار خفيف. بعدها تردت روحنا و شفنا الناس لي قدامنا و لاحظنا انهم مهتمين او بينا مش عارفة ممكن لاحظو حاجة. هههههه
رجعنا للاودة فوق... خذنا شاور طبعا و احنا في حظن بعض. و ع السرير تمددنا ساعة أو أكثر. بعدها كان علينا اننا نخرج نجيب حاجات و كمان كمان نشوف الجو بر و الناس و نتعرف على المدينة.. كان علينا اننا نحترم شويا نفسنا و نلبس لباس محتشم مش لازم نبين.. لبست جنز ازرق و تيشرت نفس اللون ازرق بخطوط بيضا على الصدر و طبعا من تحت كيلوت فتلة زي العادة و كمان سامية لبست. و نزلنا كانت العيون في الاوتيل دايما علينا حتى عامل الريسبشن ندهلي و في وذني قالي خلي بالك على روحك يا بيه الناس هنا شويا مختلفة شكرتو و انا امشي بدلع و نازلة من السلم على برا....
خدنا تاكسي و نزلنا وسط البلد اشترينا حاجتنا و بدلنا جو و كمان شفنا رجالة تهوس بس كنا مقررين مش لازم اليوم نعمل حاجة طبعا سامية مرة على مرة تحكي مع واحد أو تديه النمر.... كانت ناوية الشرموطة تجرب بس ردي كان حازم.. خلينا يا بت نرتاح الليلة.. رجعنا عشرة للاوتيل دخلنا تعشينا و طلعنا الأودة.. خذنا شاور لبسنا طبعا لبس خفيف كيلوات و قمصان نوم و رحنا ع السرير كل وحدة مننا جابت اللابتوب و نتابع ايميلات و الفيس و غيرو... احنا نص الليل دق الباب تخضينا مين ممكن يجينا الوقت دا... دق ثاني قمت حطيت عليا روب و فتحت الباب شويا.. و انا اسئل مين.. كان عامل الرشبسن... ايوا في ايه. قالي يابيه اتمنى ماكونش قلقتك كنت عايز اسأل أن كنتو عايزين حاجة او توصو على حاجة بكرا... فتحت الباب شوية اكثر عشان اسمعو هو لاحظ اني حاطة ماكياج و ممكن يكون شاف قميص النوم كنت محتاسة اقول ايه او اتصرف ازاي...
قالي يا بيه انتوم في امان و انا حسيت بيكم عشان كذا جيتكم عشان لو محتاجين حاجة. كمان سامية جات و هي بقميص النوم و شافها و كان لازم ادخلو عشان مايشوفناش حد ثاني... لما شافنا كذا تلخبط و هو يطمنا اننا في أمان و انو حيساعدنا في اي حاجة. دخلناه لغاية السرير قعدنا و شرحنالو الوضعية و اننا جايين شغل. نصحنا اننا مانكشفش نفسنا و ان الناس هنا محافظين كتير. و صارحنا انو سالب. و ان الناس هنا يحبو الحاجات دي بس في الستر... جابت سامية عصير للضيف لي كان اسمو أنيس هو مش من هنا بس هو شغال هنا في الاوتيل و عندو محل تلفونات في وسط البلد مع شريك. و كمان واخذ شقة في البلد.. شكرنا ووصانا ناخذ بالنا من نفسنا و انو رايح دي الوقت على شقتو. و دانا عنوان المحل لي يشتغل فيه الصبح لغاية وحدة الظهر.. يفطر و ييجي لشغلو في الاوتيل.. كان سنو ثمانية و عشرين سنة شكلو حلو كثير ابيض شعرو املس. كان معجب كثير بحياتنا و لبسنا... وخرج وهو يوصي اننا لازم بكرا نييجيه للمحل... كانت سامية تبوس فيا من بقى و تقولي الجدع دا زيينا ما لناش حظ. جاوبتها ليه حبيبتي دا أنيس ولد حلو كثير و كمان حيعرفنا بالبلد و ناسها دا من الجو نفسو... رحنا السرير و احنا نبوس بعض و نفكر حنعمل ايه بكراا و نحاول نخطط حياتنا هنا و نوعد نفسنا بالرجالة لي حا نتعرف بيهم هنا.. و لا حظنا ان الرجالة هنا ناشفين اكثر و فحولتهم مخفية بس احنا حاسين بيها...
حبايبي عايزة تشجيعاتكم و نصايحكم و كمان توجيهاتكم انا محتاجتها اوي. عشان اقدر اكملكم بقية مغامراتنا في الرحلة دي... استناكم
الجزء الثاني
اهلا مرة تانية حبايبي.
صحيت بدري كان لازم انزل اروح لفرع الشركة انهي شوية شغل و كمان بعدها احاول انا و سامية نتعرف على الناس
وليه لا نلاقي حد يظبطنا.. صحيت سامية و رحت الحمام. بعدها لبست زي العادة كيلوت فتلة و عليه بندلون و تيشرت
اسود. كانت سامية كمان ضبطت نفسها بس لبسها كان مايع اكثر.. خصوصا البودي لي لبستو كان مبين صدرها و بزازها
انا لي كان لازم أبين نفسي في الشغل.
نزلنا الساعة تسعة لوسط البلد. طلبت من سامية اني حخليك لوحدك ثلث ساعات اكمل شغلي و ارجع. جاوبتني على راحتك حبيبتي انا حروح عل الجدع بتاع البارح يلاقيلي راجل انا على أخرى و ضحكت بمياعة. طب حبيبتي الاقيك عند أنيس.. و جريت على فرع الشركة. قدمت نفسي و ادوني الشغل لي كان لازم اعملو كلمتني سامية ساعة تناش انها في شقة أنيس و داتني العنوان عشان لما اكمل اروحلها هناك بعدها بشويا كملت و نزلت. خذت تاكسي و ديتو العنوان وصلني للشقة.. دقيت فتحلي أنيس سلمت عليه و دخلت.. سمعت أصوات.. استغربت مسكني أنيس من ايدي و قالي شوفي صاحبتك المجنونة عاملة ايه.. دخلت لقيت ثنين رجالة قاعدين في الصالة عريانين و سامية عريانة كمان تمص زبر واحد فيهم...
ماكنتش فاهمة حاجة خصوصا ان سلمية ماكلمتنيش خالص كانت طايحة مص. قام الراجل الثاني استقبلني و هو يحط فوطة يداري بيها زبرو رحب بيا و طلب مني اني اكون على راحتي و مسك أنيس من ايدو و قالي انو صاحب أنيس. طلبت منهم اني رايحة الحمام دخلت خلعت لبسي. و انا بتدت الشهوتي تطلع و كان لازم آخذ حمام عشان اعرف اعمل ايه.... كان أصوات سامية و صوت تاني مش عارفاه ممكن أنيس مالي الشقة. كانت شهوتي تزيد و انا العب في خرمي و قررت اني لازم ارجع ليهم و انا على سنجة عشرة. نشفت نفسي كان فيه في الحمام ماكياج و كمان برنس حمام بنوتي. حطيت احمر شفاه احمر و لبست الكيلوت لي كان معايا مع البرنس كنت ولا احلى بنوتة... رحت عليهم كانو لثنين ينيكو فيهم لثنين الرجالة...
بعد شوية كان أنيس كلو عرق و هو ياخذ حليب الراجل في طيزو. قام اعتذر مننا و قال انو حياخذ حمام و يروح على شغلو في الاوتيل وراح هو الراجل لي معاه للحمام. كانت سامية عاملة جو مع الراجل لي معاها كانت قاعدة على زبرو تتنطط و تشوف فيا... ندهتلي اني آخذ راحتي اكثر و ان أنيس رايح و مخليلي الراجل و هي تضحك بمياصة. بعد شوية كان سامي خارج و وصاني انا وسامية نجيبولو مفتاح الشقة لما نرجع للاوتيل و خرج بعد ما وصاني ان الراجل لداخل انتي عجبتيه...
بعد شوية خرج و هو لابس شورت و صدرو عريان مليان شعر... قعد معايا و هو يحكيلي انو صديق أنيس و وصاه عليا.. مسكني من ايدي و باسها و قالي انو لازم يريحني.. كان عاجبني خصوصا شعر صدرو العريض كنت ققرب منو اكثر و انا اهيج اكثر.. من دون مقدمات نزلت بين رجليه و بتديت العب بلساني في زبرو من على الشورت.... محنتي كانت تزيد و هو يلعب في شعري و رقبتي و كمان ظهري.. نزلتلو الشورط و بتديت ابوس رأس زبرو لي بتدا يمتلي بالدم. و يقوم... شفت في عينيه و قلتلو اكيد أنيس ماخلاليش حاجة. و انا امص في الرأس و العب فيه بلساني. قومني و حطني في حجرو وهو يبوس فيا من بقى كان صوتي ابتدا يطلع و انا اتدلع و اتمايص و اقولو حبيبي عايزاك تقطعني ليا زمن عايزة الزب يقطعني و هو مع هياجو زبرو بقى حديدة... كان يبوس في شفايفي و ايدو في طيزي و صباعو خلاص في الخرم... كل دا وسامية قاعدة في حضن راجلها و تشجع فيا... كنت وصلت لآخري كنت ابوس في الراجل و امص في شفايفو و بقو و هو ينيك فيا بصباعتيه. لغاية ما نزلت لزبرو ارضع فيه و أحاول ادخلو كلو في بقى ممكن ربع ساعة.. كان قطعلي خرمي بصباعتيه.. كنت خلص مش قادرة بعلو الصوت اطلب منو انو ينيكني بزبرو و يطفي ناري.
قلبني على بطني و هو يفتح في فلقتي طيزي بايدو و انا اقولو حبيبي لازم تقطعني لازم تحبلني انا شرموطتك احححح و ازيد في كلامي انو لازم يعذبني و يأدبني كان هو يزيد يفتح فيا اكثر و يلحس الخرم بلسانو و انا اطلب اكثر... دخلو حبيبي خلص مش قادرة دخلو... حط زبرو في الخرم و هو مثبتني من هنشي بأيديه. دخلو كلو مرة وحدة لغاية ماحسيت بيضاتو... كان متوسط الطول لكن عريض شوية.. كنت اطلب منو ان يعذبني و يزنقني اكثر... كان ينيك و هو ماسكني من رقبتي بايدو الناشفة القوية. طلبت منو انو يضربني عشان يقدر يحسسني اكتر اني مجرد شرموطتو.. كان فعلا ابتدا يفهمني و يزنق عليا اكثر و يصفعني كل ما ادور راسي ليه و انا اطلب المزيد... بعدها كان خلص ابتدا يضرب فيا زبرو اكثر و شدة ايدو علييا تزيد.
و صباعتيه تخلي علامات على جسمي الأبيض.. قالي تحبيه فين يا متناكة في طيزك ولا في بقك... جاوبتو حبيبي عايزا اخبل منك.. مسكني ليه اكثر و حسيت بشلال داخل بطني كان سخن زاد في هياجي..ملالي بطني حليب و قام قعد قدامي.. نزلت تحت رجليه نظفتلو زبرو ببقى و متصيت آخر قطرة من عسلو. بستو من فخاذو و نزلت لغاية رجلو بستلو رجليه لثنين من تحت و انا في الارض ابوسلو في رجليه و ارضع في صباعتين رجليه لغاية ما قومني و قعدني قدامو... و انا لسا مش واخذة كفايتي بس هو كان خلص مش قادر... كانت سامية مع راجلها كملو راحو الحمام و رجعو... جابت سامية معاها عصير ملتلنا الكبايات... و ندهتلي خوذي اسقي جوزك عشان ياخذ نفسو دا انتي كملتي عليه مع أنيس. و هي تزعق و تتدلع على راجلها... خذت كبايتين ليا و للراجل لي معايا.. نزلت قعدت بين رجليه و هو لسا على الكنبة. قتلو حبيبي نفسي ابقي دايما تحت رجليك... كان يبدو انو لسا ماعرفش كاتيا و عادتها مع الرجالة... بعدها تغدينا. و الراجلين اعتذر انهم لازم يروحو... بقينا لوحدنا انا و سامية. خذنا حمام و لبسنا لبسنا الرجالي و خرجنا طبع بعد ما غلقنا الشقة بالمفتاح...
رحنا وسط البلد. شترينا شوية حاجات و رجعنا للاوتيل.
دخلنا اودتنا لبسنا... زي العادة قمصان نوم و ريحنا جتتنا على السرير. كنا نحكي على الرجالة لي ناكونا اليوم سامية كان عاجبها الراجل لي كانت معاه... انا ماكنتش ارتحت مع صاحب أنيس مش النوع من الرجالة لي احبهم سآلت سامية. على فكرة اسم الراجل لي ناكني كان ايه ههههه ضحكنا لثنين عشان ماكنتش اعرف اسمو.....
اتمنى اني اكون قدرت ان احكيلكم عن نيكتنا الأولى في رحلتنا و نفسي حبايبي تشجعوني عشان اقدر اكمللكم كل مغامراتي و حكاياتي..
و شكرا مسبقا
الجزء الثالث
اهلا حبايبي
وحشتوني كثير حكيتلكم عن يومي الثاني من رحلتي و اننا انا وسامية تنكنا في شقة أنيس و رجعنا للأوتيل و احنا فوق السحاب
من المحنة و الشهوة قايدة في جتتنا. قبل ما ننام ندهنا على أنيس و احنا لسا في السرير. المهم لما جا أنيس قعدتو قدامي و انا
اهزر معاه و حاطة ايدي زبرو الصغنن و قايلالو يا حبيبتي جوزك مايعرفش ينيك ماتعرفش رجالة ينيكو بحق و حقيقي و يعرفو
ازاي ينيكو لي زيينا.. يا بت عايزة راجل لي يسيطر و يشخط و كمان يضرب. سامعاني انوستي كل دا و انا العب في زبرو لي ما
قد ايدي. جاوبني انو يعرف واحد عندو مزارع و غيث و كذا جاي بكري
مسكتو بأيديا لثنين و جبتو جنبي و انا ابوس فيه من بقو و انا هايجة قتلو شوفنا صاحبك دا يأخذنا للغيت و ينيكنا هو و صحابو و حتى
الفلاحين لي يعزقو الأرض عندو. كل ذا و انا أأكد عليه اني بكرى المسا أكون حرة ليومين من الشغل. قام أنيس و ودعنا على شغلو تواعدنا
اننا نروح عليه شقتو 6 المسا حيكون تفاهم مع صاحبو الصعيدي و كمان حياخذ إجازة من الاوتيل و انو حيكون معانا في اي حاجة او نيكة
تكون لينا مع صاحبو دا....
نمنا انا وسامية و احنا في حضن بعض. صحيت الصبح على صوت منيه التلفون. غسلت وجهي لبست وخذت شنطت الشغل و نزلت خليت سامية نايمة كنا متفاهمين اكمل الشغل و ارجع ليها للأوتيل و انها مش حتخرج. فطرت برا و دخلت الشركة. اشتغلت لغاية تناش. كملت كل شغلي في فرع الشركة لي هنا.. على طول خذت طريق الاوتيل. كانت سامية كلمتني و قاتلي انها مستنيتني نتغدى و بعدها ناخذ حمام و ننظف جسمنا من الشعر القليل لي فيه عشان لما اي راجل يشوفنا ما يفرقش بينا و بين اي ست ههههه كنت اتكلم و انا خلاص بقيت على آخري
وصلت للاودة لقيت سامية لبست و نزلنا المطعم.
فطرنا و طلعنا الأوضة. تحررنا من كل لبسنا و دخلنا الحمام مضينا اكثر من ساعتين في الحمام ماخليناش في جسمنا ولا شعراية كنا كمان حطينا كريمات و غيرو على بشرتنا عشان تزيد الرطوبة هههههه و كمان نعجب الرجالة لو نجحت الخطة لي في بالنا. و هي العمدة صاحب أنيس يأخذنا لدوارو....
ساعة خمسة طلبنا فطار في الاوضة كان أنيس كلمني في التلفون انو فعلا جالو الراجل و فرح اوي لما عرف اننا عايزين رجالة بصح و صحيح و اكيد أنيس شرحلو كل حاجة. فجأة لقيت نفسي اكلم الراجل من تلفون أنيس كان معاه و سمعني و انا اتمايص و اتمحن في الكلام. قالي انو الحاج مصطفى ليه فيلا في الارياف و انو عرف احب ألغيت و الفلاحين و انو يستضفنا انا و سامية و كمان أنيس ليومين عشان... و قالها لي على البلاطة انو حيعمل علينا الثلاثة حفلة لصحابو و هما من علية القوم و مش لازم نخجلو قدام صحابو.. و انو حيقدر تعبنا يقصد. فلوس هههههه صرخت و انا اتمحن في الكلام انو يهمني اكثر اني اتناك من رجالة تفهم و مش لازم تقدر... شرحتلو اني شخصيا ما يهمنيش ان الراجل يقدرني. لي يهمني انو يقطعني بزبرو و يسيطر عليا و يحطني مداس تحت رجلو... قالي انو حيعشينا عندو في الارياف حييجي يأخذنا ساعة ثمنية من الاوتيل.... اخبرتو اننا حنخرج عليه ثمنية و احنا ستات مش سوالب يعني يدير حسابو اننا حنكون لابسين ستات من كلو......
تعبت اليوم حكمللكم الحكاية المرة الجاية حبايبي. و انا آسفة مافيش نيك و لا رجالة في الجزء دا بس اوعدكم المرة الجاية حا تكون نيك في نيك....... و زباركم كلكم ححلبهولكم كلكم من بعيد و انا احكي... اسفة مظطرة اخليكم الي اللقاء.
الجزأ الرابع
اهلا حبايبي.
وحشتوني كتير اوي و سامحوني على الغيبة الطويلة دي كان عندي اسباب يطول شرحها. واكيد بعدين احكيهالكم. اولا لازم اوفي
بوعدي ليكم حبايبي اني اكمل احكيلكم عن رحلتي المجنونة انا البنوتي الممحونة و سامية
كان لينا انا وسامية ميعاد مع أنيس و الراجل العمدة لي عازمنا على العشا في الارياف ثمنية المسا حا ييجي يأخذنا من قدام الاوتيل.
لبسنا و تشيكنا طبعا مع الباروكات و كذا..... ما بقاش اي واحد يقدر يفرقنا عن اجدعها شرموطة. مستحيل يشك و لو شك اننا خولات
ثمنية بالضبط رن تلفوني رديت كان ألخول أنيس يطلب اننا ننزل قبل مايزعل العمدة... رديت عليه انو يصبر شوية احنا نازلين..
و زدت شويا في الكلام لو العمدة بتاعك مش حيستني يروح و خلاص... و نزلنا و كل من شافنا و حنا خارجين كان يبص و يبصبص و
احنا نتمايل زي اي بنتين يستناهم رجالتهم..
اول ما وصلنا للعربية نزل أنيس فتحلنا الباب و طلعنا لثنين ورا و أنيس بقى مع العمدة قدام.. مشي بالعربية شوية و هو ساكت. بعد
شوية وقف العربية. و كلمنا لثنين... مين ألخول منكم لي اسمو كاتيا.. جاوبنو انا وزدت عليها انو مش شايف قدامو. انا بنوتة.. قالي كدا
يا خول يتكلو الخولات لي ياخذو الزبر.. وضرب أنيس بالقلم و قالو انزل يا خول اطلع ورا..
و أمرني و هو يزعق اني اركب القدام. كان أنيس مرعوب و كمان سامية حتى انا خفت بس مارضيتش انزل... فتح الباب و احنا في
وسط الشارع و نزل. و هو يزعق و يشتم. مسكني من ايدي بعنف و داني قلمين ظلمت الدنيا قدامي و دخت. نزلني و داني قدام.
كان جسمي يرتعش و أنيس مع سامية الورى مرعوبين و ساكتين... مسكني بايدو من خدي و قالي انو حيربيني من جديد... سكتنا كلنا
الا هو كان يشخط و ينتر و يهدد انو حيذبحني لو كررت كلامي قدامو.. و اني لازم احترم الفحل لي قدامي عشان حا يقطعني بزبرو.
كانت العربية خلص خرجت من البلد و الدنيا ظلمة وسط القصب و الغيط
بعد شويا كلم لي ورا و قال انت يا خول زي ألخول دا ماتحترمش الرجالة و لا ايه.... سكتت سامية بس لما شخط فيها تكلمت و هي
خايفة. لا انا العكس احترم اوي الفحل لي يعرف زاي يروضني.. و ضحكت لما شافتو يبتسم... جاوبها ان كاتيا كمان بت جدعة و حتوريكم
كمان انها تحترم الرجالة.... و فجأة كان طلع الجلابية لي كان لابسها و طلع منها زبر ناشف ييجي قد دراعي براس احمر مدور. و أمرني
اني اسلم عليه. مادريتش بروحي الا اني انزل ليه ببقى ابوسلو راسو و امص فيه و اشم ريحة الفحولة و جسمي كان سايخ من القلمين لي
خدتهم و كمان من طعم المارد لي في بقى.... مسكني من راسي و أمرني اني اقول لسامية رأيي في زبرو.. اتدورت للورا و انا ابتسم قايلة
اني اخيرا لقيت راجل يشكمني. هههه و انا اتدلع كان ضربني قلم و قالي يا بنت المتناكة كذا يتكلمو الستات عن جوازهم... احترمي جوزك
يا بت.. بعد شويا كنا داخلين على بيت كبير و بوابة تنفتح قدام العربية بواب يجري ورانا. بعد شوية وقفت العربية و نزل العمدة فتح باب
العربية لسامية نزلت و كمان نزل أنيس و كمان انا....
كانو ثلاثة فلاحين او بوابين مش عارفة ناشفين اوي و بشرتهم سمرا امر العمدة انهم ياخذو العربية. و طلب مننا اننا ندخل للبيت عشان
العشا. دخلنا البيت كان الصالون كبير و واسع لقينا ست كبيرة تستقبلنا و كمان 2 رجالة يظهر انهم شغالين.
طلب كلهم خذونا على طاولة كبيرة و محطوط عليها العشا قعد معانا العمدة. و طلب مننا نتعشا عشان السهرة حتكون طويلة و هو يظحك
سامحوني حبايبي تعبت ححكيلكم على لي جري في السهرة اوعدكم......
الجزء الخامس
اهلا حبايبي عاوزة شوية تفاعل منكم كلكم موجبين و فحول و كمان سوالب و بنوتي عشان اعرف ان كانت حكايتي عاجبكم ولا مش
عاجبكم. ههههه
لم دخلنا دوار العمدة الكبير و قعدنا على العشا. قام تاني الحج مصطفى عرفنا على الست الكبيرة لي اسمها سيدة و السفراجية لي كانو
يحطو الاكل و قال انو خارج ساعتين و يرجع نكون تعشينا و غيرنا و ريحنا شوية... وصي سيدة انها تعرفنا على البيت... و خرج
تعشينا..... و قمنا و احنا ندور على سيدة.. لقيناها واقفة في الباب تتكلم مع البواب وكان يظهر انوهم واخذين على بعض عشان كان
حاط ايدو في طيزها.... تخض قايلها شوفي السنيورات عايزين ايه... ضحكت و هي تقولو السنيورات اكيد عاوزين زبر و الحج اتأخر
عليهم مسكتني من ايدي وهي تهزر. متزعلش مني يا بني انت وهو انا عارفة انكم خولات و عاملين نفسكم بنات ههههههه و حطت ايدها
في زبر ساميا و في زبري كمان. طلعنا سلالم للدور الثاني
و راتنا اودنا و كمان الحمام كمان اخذتنا اداتنا كم طقم نوم قمصان و غيرو و كمان ادات أنيس زينا... قاتلي ان كنتو عايزين حاجة انا
تحت مع حبيبي اضبطو و هي تضحك. أخذنا التلاتة حمام لبسنا انا لبست سترنغ اسود و كمان حمالات سودة و بيبي دول احمر يهوس
و كمان سامية و أنيس... بقينا زي القشطة بس مافيش راجل لغاية دي الوقت... مسكت أنيس و سامية و نزلنا نحاول نشوف الولية تعمل
ايه مع الفلاح الناشف لي كان معاها مالقيناهاش و لا حتى السفرجية و الباب البراني مفتوح.... خرجنا كان الجو يهوس و الشجر و ريحة
الورد و على جنب الفيلا فيه بيسين مش كبير و هناك كان الفلاح ماسك الولية و يبوس فيها و هي عريانة و هو كان عليه حتة جسم
يهوس. لما شافنا تخض بس كمل يبوس فيها و ياكل فيها اكل... شويا كذا كان بقية الفلاحين جو و كنا فعلا حنتعرض لل******. لولا انا
سيدة شافتنا امرتهم انهم يلزمو ادبهم لان الحج جاي.. و حيقطعهم حتت لو غلطو فينا.... جات جايا لينا بس الراجل لي كان معاها مسكها
و أمرها ان تمص زب و قدامنا... مافيش لحضة و كان زبرو العملاق في بقها و هي راكعة قدامو... كنا احنا خلص نرتعش لوحدنا و ايدينا
ايدين بعض.. و الرجالة لي جنبنا ايديهم في زبارهم تحت الجلابيات.. و يشوفو فينا يشجعونا اننا نروح ليهم..... كانو ثلاثة و احنا ثلاثة
ما حسيناش الا وحنا راكعين قدامهم نرضع في زبارهم المتشنجة.
كنا خايفين من العمدة بس الذنب ذنبو. خلانا لوحدنا مع الفحول دول لي زبارهم ناشفة كذا و بالطول و الثخن دا.... سخنو علينا اكثر..
ناكونا في الأرض و سيدة كانت كملت مع الراجل لي كان معاها.... و قفت على راسنا و هي تخوف في الرجالة انو الحاج جاي.. بسرعة
فرغو فينا الثلاثة و ملو طيازنا حليب....
اخذتنا سيدة على السريع للحمام نظفنا نفسنا و لبسنا من جديد و حطينا ماكياج. كان الحج جا مع ظيفين ببدل يظهر انهم صحابو... لما
شافنا و صحابو قاعدين شخط فيا و ضربني قلمين و قالي وصيتك تعملي ايه لما تشوفيني يا متناكة جاوبت مش عارفة زادني قلمين و
انا ماحملتنيش رجليا طحت في الأرض و انا دايخة من الأقلام افتكرت انو شافنا لما تنكنا من الفلاحين بس ليه يضربني لوحدي. لما.
بقيت في وعيي كانت سامية مع راجل يبوس فيها و يقطع فيها و كمان أنيس مع راجل... قمت على رجليا و جسمي مسخسخ من
الضرب و كمان هايجة خصوصا لما شفت العمدة يبص عليا و يشاور على مكان في الأرض قدامو... و سيدة توشوشلو في و ذنو اني ما
عملتش حاجة عشان يضربني كذا... أمرها انها تسكت و تبعد....
داني رجلو في حضني فهمت منو عايز مني ايه. بتديت الحس رجلو و صباعتيه و امص صباعو الكبير.. كل مرة رجل و هو يتكلم مع
صحابو و يفتخر ان كاتيا كلبة مطيعة و بنت وسخة تموت في المعاملة ذي... و انو حياخذني و يطلع بيا للاوضة. و انهم كمان لازم كل
واحد منهم ياخذ المتناكة بتاعو و يروح على اوضتو..... نزع حزام سروالو حطو في رقبتي و خنقني بيه.. و أمرني اني لازم اطلع السلالم
و انا امشي زي الكلبة على أربعة زي الكلبة لو وقفت على رجليا حيقتلني.
طبعا كان لازم اكون في طوعو و الا.... دخلنا الأوضة ربطني من ايديا في السرير من ايديا... و جاب حزام السروال لي كان في رقبتي و
ضربني جامد على طيزي و كمان كل جسمي كان صوتي مالي الدوار بس ولا واحد تدخل و فكني من ايديه.... بعدها حل كتافي و أمرني
انزل عند سيدة اجيب قهوة من المطبخ. اشترط عليا انزل كذا من غير ما البس حاجة. هههههه اكيد عشان يشوفوني صحابو نزلت كانو
كل منهم في في اوضتو مع جوزو.
جبت قهوة من سيدة باستني و هي تشجع فيا ان الحج راجل طيب و اكيد حيراضيني. دخلت الأوضة كان العمدة عريان بالكامل جسمو
مليان شعر مشدود بعظلات أجمل حاجة فيه زبرو كان ممكن ٢٥ سنتي و عريض شادد على الآخر. ديتو القهوة كان يدخن و نزلت لزبرو
ابوس و امص راسو لي ملا لوحدو بقى.
كمل قهوتو و ماحسيتش و انا ارضع في زبرو الا بنار شتعلت في كتفي انتفضت و صرخت كان ماسكني من شعري ماقدرتش اهرب. بعدها
عرفت ان طفا السجارة في لحم كتفي... و رماها على جنب و داني قلم و أمرني اني اكمل مص. ماكانش قدامي حل الا مص الزبر العملاق
لي في بقى لغاية ما تشنج و مسكني من راسي و زبرو في بقى لغاية اللوز. و طلقات من الحليب تضرب في حلقي.. لغاية ما هدى...
طلعت لغاية بطنو و صدرو الحس في شعر بطنو و صدرو... و صباعين من صباعو في طيزي يقتحمو فتحتي بعنف... و هو يزيد يدخل
صباعتيه اكثر و زاد صباع ثالث و هو يقطع في شفايفي تقطيع و ياكل في رقبتي و شفايفي اكل.. رميت ايدي في زبرو كان متصلب و هايج
على الآخر....
رماني في السرير و قام.. أمرني اعمل وضعية الدوجي.. صفعني بكل قوتو لطيزي لغاية ما حسيت نار قايدة في جتتي. و جسمي تملا بأثر
صباعتين ايدو.... ثبتني كويس و حط رأس زبرو في فتحتي... اترعبت و عرفت انو عاوز يدخلو على الناشف... ترجيتو يرطب فتحتي
بأي حاجة. قالي ياخول دي فتحتك مرطبة على الآخر. و نزل لحسها ببقو... و حط زبرو في الفتحة و دفعو مرة وحدة في طيزي لغاية ما
حسيت ببيضاتو كمان عايزين يدخلو معاه.. كل ذا و هو مثبتني بايديه و يضرب فيا للرقبة و آلكتاف.. و طبعا انا اصرخ بعلو صوتي اكيد
كان من الرجالة القليلين لي فهمو كويس القحبة كاتيا تحب ايه في الراجل لي ينيكها... بعد شوية كان صوتي راح و لمدة تقريبا نص
ساعة كان لسا ماسكني و يدمر في احشائي بالمارد لي رايح جاي داخل بطني... كنت اترجاه اني خلص مش قادرة فجأة ضغطني بكل
قوتو و دفعو كلو داخل طيزي و هو يسحق في لحمي سحق. كانت دفعات و دفعات من الحليب احس بيهم يضربو أعمق اعماقي
وبطني لداخل بقى دافي اكثر....
خلاني نايمة على بطني مش قادرة اتحرك... و خرج بعد أن أمرني انو رايح ينام و بكرا استناه في السهرة زي الليلة. ماكنتش قادرة
اتحرك من مكاني جسمي كلو يسطر و كمان طيزي و احس الريح يضرب داخل بطني. نمت كذا...... بكرا اكيد احكيلكم على لي جرالي في
ليلتي التانية... عاوز تفاعلكم و إرشاداتكم عشان اقدر اكمل احكيلكم على كل حاجة....
الجزء السادس
اهلا حبايبي في الجزء الصغير دا عشان شوية مشغولة بحكايتي لي متواصلة و حتى وانا اكتبلكم في راجل معايا او استنى فيه يدخل عليا
حكيتلكم على عمايل العمدة فيا ليلة لي فاتت..
صحيت الصبح و النور مالي الأوضة و سيدة فاتحة الشبابيك و توضب في الحتة و تتمتم و هي شايفاني نايمة على بطني و حالتي زي الزفت
السرير كلو مبلول و جسمي مليان بقع من عمايل العمدة... سألتها الساعة كام و انا افتح عينيا و اعدل جسمي في السرير و اغطي روحي بعد ما
صحيت... جاوبتني اصحا يا خول الساعة تسعة و الخولتين صحابك قاعدين يفطرو...
صبحت عليها و انا اتألم من كل جسمي. ابتسمت و قاتلي صباحية مباركة يا عروسة... قومي خوذي حمام سخن ريحي جتتك لي جرالك مش
قليل.... بس جاوبيني ليه عاملة في نفسك و مخلية لي يسوي ولي ما يسواش ياكل في لحمك. وقفت على رجليا و بستها من بقها و قلتلها انت
غلطانه يا ست هانم... دا ليلتي دي و فعايل سيدي العمدة فيا هي لي ردت فيا الروح.. و انا اظحك و بتسم جاوبتني...
يخيبك يا فاجرة.
اخذت قميس و كيلوت مع ستيانة من الدولاب و خرجت اجري للحمام. خذت حمام سخن و حطيت ماكياج خفيف و نزلت للبنات تحت خصوصا سامية وحشاني موت.. لقيتهم عل الفطار. لما شافوني وقفو لثنين و هما يبوسو فيا فرحانين... أنيس كان يسأل فيا ماحصلش حاجة.
ماعوركش الراجل الوحش لي كان يعدب فيك طول الليل و هو يدعي عليه... سكتتو و انا اشخط ما حبش اي وحدة تتكلم كذا على سيدي و تاج راسي كذا. دا كيفني على الآخر... جاوبت تستهلي اهنيك يا حبيبتي شوفي رقبتك وعلامات الحب زاي باينة على جتتك.... ضحكنا التلاتة و فطرنا... كانو السفرجية و سيدة كمان يضحكو مننا.... بعد ما كملنا فطار. جات سيدة قاتلنا اطلعو البسو احنا لوحدنا لغاية العشا دا كلام الحج
اطلعو ريحو شوية نفسكم و سلو نفسكم لغاية ما بيجو رجالتكم.. انا نازلة البلد و راجعة المسا
طلعنا خصوصا انا كان لازمني مساج و تدليك كان أنيس قالي انو يعرف يدلك كويس. جتتي كانت كلها وجع... جاب من عندو كريمات و مراهم و تعريت ونمت على بطني دلكلي كل جسمي و أمرني انام على ظهري و كمان دهن من رجليا لغاية وجهي و كان كل مرة يزيد الكريم و يدلك
بعد ما كمل طلب مني اني ابقى نايمة كذا ساعة و راح على حظن سامية يبوس فيها و يحاول ينيكها هههه كان زبرو نايم وسامية ترضعلو فيه و تضحك.... من التعب نمت شوية و هما كمان نامو... صحيت لقيتهم نايمين.. رحت على الحمام غسلت المرهم لي كان على جسمي بعد ما كملت الحمام وقفت قدام المرايا و دهنت كل جسمي بمرهم ترطيب. و حطيت ماكياج. و جيت خارجة لقيت راجل على الباب. أمرني اني اسكت عشان مايصحوش و أمرني اني البس حاجة و انزل وراه.... كان البواب صاحب سيدة.... فكرت شوية اعمل ايه ما لقيت حل غير اني انفذ أوامرو كان باين في عينيه الشر... خذت من الدولاب غيارات و قميص للركبة و نزلت ليه كان في الباب أمرني اني اخرج معاك ماكنتش عارفة اعمل ايه كان شكلو يخوف ناشف جدا طويل جدا اسمر و معظل و يديه خشنة اوي و كبيرة... خرجنا لبرا كانت ايدو تفعص في طيزي
و يقولي مش بس الحج مصطفى لي ينيك احنا كمان عايزينك تكيفينا يا متناكة... كنت خايفة منو.... و كمان يتكلم بصيغة الجمع يعني مش لوحدو...... يا لهوتي اعمل ايه و اقول ايه خصوصا لما فتح الباب البراني و خرجني للطريق العام. ماكانش فيه ناس بس أشجار وغيط... بعدها كان بيت صغير من القصب.....
كان في البيت تنين رجالة تقريبا في شكلو بشنبات و جلابيات زرقة... قام واحد منهم جبت خول واحد و احنا ح نيك مين.... مسكني من طيزي و قعد في الكرسي و قعدني في حجرو... ح نيكها الثلاثة انتم لو كنتو سمعتو صوتها لبارح و هي تتناك من الحج اكيد كنتو حا تصدقو.. دي ماكنة مش خول و لا ست.. جامدة أوي
كان زبرو واقف اوي معورني من تحت حتى و انا قاعدة عليه و الراجل كان لسا بالجلابية... كان صحابو ينادوه مغاوري... و يطلبو منو يديني ليهم.. كنت خايفة بس كانت بتدت حرارتي تطلع من الزبر الناشف لي مطلعني لوحدو.... مغاوري حس بيا... ق****م اطلعو انا حنيكها بعدها انتم بالدور... خرجو لبرا قعدو و هو قومني و نزع الجلابية و السروال التحتاني و وراني الوحش لي تحتو... كان ناشف جدا... ضربني بكف على وجهي... كف واحد دخت و سقطت على الأرض... و شفت قدامي الزبر طلعت ليه بأيدي مسكتو و حطيتو في بقى و بتديت اللحس و المص لغاية ماهاج عليا... و هو يشخط و ينتر... نيمني على ظهري... و فعلي رجليا و حط زبرو في طيزي و انا اصرخ و اوحوح و اقولو حط حاجة مش على الناشف حتقطعلي طيزي و تبقى مصيبة.... كان هايج جدا حط تفال على طيزي و زبرو و ابتدا يدفع فيه داخل طيزي و صوتي للسما
و هو عشان يسكتني حطلي كيلوتي في بقى. و كمل دخلو للآخر... لغاية ماحسيت بطني تملت بيه... بعد شوية بتدا يخرج شوية و يعيد يدخلو بقوة اكثر لغاية ما كان يخرجو كلو و يدخلو مرة ثانية. و ناكني يمكن نص ساعة. و هاج اكثر و قلبني على بطني و دفعو اكثر فيا... و فرغ فيا حليبو حسيتو نار في بطني.. ملاني حليب... و قام و دخل زميلو و خرج هو كنت لسا على بطني. دخل فيا زبرو كان كمان كبير اوي و عريض. بس بحليب مغاوري دخل كلو مرة وحدة... و بعد ماكمل. دخل التالت أمرني اني أفضى بطني من حليبهم لثنين. هناك قدامو. و كمان ناكني بس على الواقف. و أمرني انظفلو زبرو بشفايفي.. و كمان لبس و خرج ناداني مغاوري و أمرني البس عشان يرجعني البيت... كنت مش قادرة امشي
بس تحاملت على روحي لبست و خرجت وراه.... كنت مبهدلة على الآخر.. بس مشيت لغاية البيت.
دخلت الجنينة رحت على حتة على جنب فضيت بطني و غسلت طيزي و دخلت البيت... كانو كلهم يسألو كنتي فين و مين عمل فيك كدا... رحت للحمام اخذت حمام سخن و خرجت كانت سامية تستنى فيا و تضحك أكيد يا جامدة تنكتي من جديد.. بس مين ذا... قلتلها في وذنها ناكوني ثلاث بوابين و انا اضحك.... و هي كمان و كمان جا أنيس يهزر و يضحك على طيزي المفتوح...
ححكيلككم بكرى بقية الحكاية. سامحوني تعبانة موت
الجزء السابع
وانا خارجة من الحمام كانت سامية و أنيس يضحكو عليا و يهزرو. انتي مفشوخة على الآخر دول وحوش مش رجالة شوفي بقيتي مفشوخة ازاي... كانت سامية موطية ورايا و تبص في فتحتي لي لسا تخرج منها ميا خفيفة و تحط صباعها و تأخذ منها و تذوقها و هي تصرخ و تهزر ان حليب الرجالة لسا في بطني.. و لازم ارجع معاها للحمام اخرجو عشان ما ا حبلش......
اترجيتهم انهم يخلوني اريح جتتي عشان جسمي كلو يصطر عليا مش بس طيزي و خايفة من العمدة لما يرجع حا يعيد عليا الدور زي لبارح
و اكيد مش حا يرحمني. نفسي انام ساعتين او ثلاثة. عشان اقدر اكمل و ما اتهدش...
اخذوني للسرير عملولي مساج خفيف و دهنو جسمي كلو بمرهم طبي عشان ارتاح. و طفو النور و غلقو الشبابيك. و خرجو كنت رحت في نومة
طويلة.
ماحسيتش بحاجة الا لما صحيت و لقيت على راسي سيدة تصحيني و هي قاعدة قدامي. و كمان سامية و أنيس واقفين في الباب... كانت سيدة تحسس على جسمي العريان و تسألني انتي كويسة يا بنتي. طمتها اني ارتحت كتير و حاسة بنشاطي رجع و قمت قعدت قدامها و انا احاول اغطي. نفسي
قاتلي سامية قومي يابت في ليلتك لي مش فايتة الساعة تمنية و نص... ممكن ساعة كذا يكون العمدة هنا... شهقت و انا مخضوضة على الآخر
يا متناكة ليه ما صحتينيش قبل شوية. عشان آخذ حمام و البس قبل ماييجو..... خذتني سامية من ايدي و كمان أنيس كان معاها.. أمرتني سييدة آخذ حمام و البس عشان ننزل نتعشى قبل ما ييجي الرجالة عشان فيه ضيوف جدد.. و لازم نريحهم زاي ما امر الحج مصطفى. و انو مش حيرحم لي تغلط منكم...
رحنا الثلاثة للحمام مليت البانيو مية سخنة و دخلت المية لمدة عشر دقايق و سامية مع أنيس يهزرو و يظحكو معايا و يتأكدو ان العمدة حيفشخني و يهدني الليلة دي. بعدها قمت و نشفت نفسي مع البنات دايما مع الهزار و الظحك. خرجنا و احنا لافين نفسنا في مناشف رحنا للاوضة. ساعدنا بعضنا على المكياج و كذا.... كان علينا اننا نختار اللبس... انا خترت كيلوت و ستينة سودة.. و قميص نوم طويل شوية للركبة
لثنين حطو باروكات انا رفضت احط باروكة كنت عارفة ان ليلتي مش حفوتها زيهم حنان و نيك بس. انا عارفة ان العمدة كان مركز عليا و عارفة يحب ايه....
كانت سيدة كل شوية تنده علينا من تحت عشان نتعشى قبل ماييجو... نزلنا تعشينا عشا خفيف و شربنا عصير و كلنا فاكهة. و سمعنا عربيات وصلت اكيد العمدة و صحابو وصلو.. دخل العمدة و راجل معاه كان مهتم بيه جدا و كمان أتين رجالة وراهم نده العمدة على سيدة و أمرها انها تاخذ البيه على اوضتو و تطلعلو العشا عشان مش حا يقعد في الصالون و جا العمدة مع الرجلين لي معاه قعدو معانا... انا طبعا لما شفت العمدة جاي علينا قمت فضحكت سامية لما شافتني اترعبت..
قعد و قعد الرجلين و انا ركبي تضرب في بعض استنى يأمرني بإيه... قال للراجل لي قدامو.. انتم كنتو سامعين شهاب بيه وشروطو لي كلها تنطبق على كاتيا... عشان كذا هي تخصو ليلة دي... انت و على بيه سامية و أنيسة تحت امرك. انا حاخذ كاتيا اطلعها لهشام بيه.. كنت مبلمه و مش فاهمة ازاي العمدة حا يديني لسى شهاب دا... و مين حا يكون البيه دا
مسكني العمدة من ايدي و مشاني معاه. و صاني ان شهاب بيه راجل مهم أوي مسؤول كبير و عجبتو لما حكالو عليا... و عدني لو عجبتو حيراضيني أوي و يفرح بيا... أكد عليا اني لازم اكون تحت رجليه و يعمل فيا لي بدالو و مش لازم اعترض على اي حاجة و فهمني انو راجل صعب جدا.. كنت منزلة راسي في الأرض و هو يحكي.... ايه قلتي ايه تقدري ولا حا تكوني عيلة... جاوبي يا متناكة جاوبت انو يعرف انا احب
ايه. و كنت صريحة معاه... ابتسم و هو يأكد ان الغلط مش مسموح. قام و مشيت وراه طلعنا لاوضة مخصوض دق علي الباب سمعنا الراجل لي لداخل. ادخل...... دخل العمدة و انا وراه. شهاب بيه هي دي كاتيا ملكك دي الوقت. كان يبتسم و يشوف فيا... خرج العمدة و بقيت لوحدي مع شهاب دا... كان راجل في الخمسينات غامض طويل جسم رياضي من غير كرش لابس رسمي يبان انو حاجة في الحكومة عشان كان يبان تحت البدلة مسدس...
قعد يكمل عشاه من غير ما يكلمني. و انا تسمرت في مكاني من غير ما اتحرك.. كنت اعرف النوع دا من الرجالة مايحبوش لي يغلط. و لو تحركت من غير أمرو... حا تكون ليلتي سودة... بعد ما كمل العشا. أمرني اجيبلو بيرا من الثلاجة. جريت جبتلو بيرا و قعدت عند رجليه. كان على طول يبص في عينيا و هو يشرب و يدخن... اسمك الأصلي ايه ياخول. جاوبت كمال بس ماحبش الاسم دا...حط صباعو في بقى. و حشرو اكتر في بقى ليه يا حلوة ماتحبيش اسمك. بست صباعو و بعدها مصيتو زاد صباع تاني.. قام و أمرني آخذ الجزمة من رجلو فخذتها من رجلو و كمان التانية حطيتهم على جنب
خذت منو كمان الجاكيت علقتو و رجعت تحت رجليه و هو واقف. بأن المسدس في جنبو مسكو و حطو في بقى كنت مرعوبة بس مسكت نفسي و الماسورة في بقى... لما شفت في عينيه أمرني امص و هو يبتسم... راح الدولاب حط المسدس و رجع... قالي مين لي علم على جسمك كذا أكيد انتي شقية عشان يعاملوني الرجالة كدا... جاوبي ابدا يا سيدي انا مطيعة جدا... هما لي يحبو يحطو فيا ايدهم... على العموم احب الراجل لي يعمل فيا لي بدالو و انا ابتسم. هههه هو كذا.... كان يبان اني عاجباه بس ليه ما دخلش في الموضوع مش عارفة رغم اني لاحظت ان زبرو بتدا يعمل خيمة في بنطلونو..
حط ايدو في شعري و مسكني من الرقبة و أمرني أقوم... ضربني قلمين بس مش بعنف لكن لما شافني بتدا خوفي يروح. زادني قلمين بس بعنف شديد و كل مرة يعيد يمسكني من رقبتي.. نزلني لغاية زبرو و أمرني اخرجلو زبرو... كان مش طويل أوي بس ثخين كثير و شادد اوي
حطو في بقى و أمرني امص كل دا و هو لسا ماسكني من رقبتي.... و كان ظغطو على رقبتي يزيد اكثر...
جاب سكينة من الطاولة قدامو و قطعلي القميص من عليا و كمان السوتيانه... كل ذا و انا مرتبكة أوي مش فاهمة هو عاوز ايه بالظبط... بقيت
بالكيلوت لوحدها... كان زبرو قدامي شادد على الآخر... لما نزلني للارض و رجع زبرو لبقى. قررت اني آخذ المبادرة و أحاول الحس الراس و آخذو كلو في بقى.. شال ايدو من رقبتي و خلاني على حريتي... بعد شوية ظلمت الدنيا في وجهي ما حسيتش الا وانا مسرودة في الأرض ضربني قلمين و لا ثلاثة ماحسيتش الا بعد شوية و انا في السرير و هو كمان عريان و صباعين من ايدو في طيزي... كان وجهي ينمل و دايخة من الضرب لي تضربتو... بعد شويا كانو الصباعين بقو ثلاثة... و كل ما احاول اهرب يزنقني اكثر...
بعدها أمرني. انام على بطني و احط مخدتين تحت بطني و كمل ينيك فيا بصباعتيه. بعدها طلع عليا و حط زبرو في فتحتي و دخل الراس. و هو مثبتني عشان ماتحركش.
لما حس اني خلص استسلمت دفعو كلو مرة وحدة داخل خرمي. صرخت ضربني بشدة و عنف على رقبتي و ظهري. و ابتدا ينيك فيا. و صوتي جايب آخر البيت... كان زاد في شدتو اكثر و اكثر... بعدها. نزلني من السرير و لسا زبرو رايح جاي فيا... نزل صدري على السرير و رجليا في الأرض... و طيزي بارز...... خرج زبر و أمرني ابقى زي ما انا.... صفعني على طيزي بعنف شديد و رجع زبرو فيا... ناكني لغاية ماجابو لداخل...
و أمرني انضف زبرو و امص منو كل قطرة باقية فيه... بعدها أمرني اجيبلو جاكتتو لبسها و أمرني البيو جزمتو... كان معاه كلبشات كان حططها في الدولاب قبل ما ادخل... حطهم في ايديا... لما شافني مخضوضة ضربني قلمين و أمرني امشي معاه... نزلت وراه.. جا العمدة هي المتناك دي عملت حاجة حضربها بالنار لو غلطت... لا يا حج حخذها معايا للبيت و بكرا حبعثهالك... جاوبو العمدة دي ملكك اعمل فيها لي بدالك....بست ايد العمدة و ترجيتو يخلي سامية عندو لغاية مارجع.. سحبني سيدي شهاب بيه وراه. لغاية العربية. فتح صندوق العربية ورا و حطني فيه و غلقو عليا....
كنت في الظلمة و اسمع موتور العربية داير... و العمدة يتكلم مع شهاب بيه و يقولو هي ملكك اعمل فيها لي بدالك. حتى لو حبيت تضربها بالنار و ترميها في الترعة مش حا يلومك حد.... في الاخر دي خولة.... طريق السلامة شهاب بيه
كنت مرعوبة بس كنت هجت و سخنت اوي لما سمعت العمدة يقولو اني ملكو و اذا حب يقتلني مافيش حد حا يتحاسبو... كان صندوق العربية ظلمة أوي... و أكيد سيدي شهاب. حا يعمل فيا عمايل... في المرة الجاية حا احكيلك عليها.....
الجزء الثامن.
و المفاجئة لي مالهاش مثال.. الكلب لسود بوبي
كنت مرعوبة اوي و انا عريانة في الظلمة داخل شنطة العربية و باين ان سيدي شهاب سايق العربية بجنون مرات يفرمل و مرات يمشي بسرعة... خصوصا اني ايديا مكلبشة... رعبي زاد لما فكرت في حكاية انو لو عايز يضربني بالنار. يضرب ولا في بالو... العمدة سمحلو يقتلني لو عاوز...
كان جسمي يفرفر و مش عارفة انا مرعوبة او هايجة عاوزة فحل يطفي ناري. بعد أكثر من ساعة حسيت ان العربية. دخلت مكان أو بيت مش عارفة. بعد شوية سمعت باب العربية نفتح و كمان شنطة العربية نفتحت و شفت نور. كأننا في ڨراج عربية او حاجة كده... كنت مهدودة مش قادرة اتحرك. أمرني سي شهاب اني اطلع... جاوبت مش قادرة اتحرك انت مكلبشني يا سيدي..
مسكني من شعري و سحبني للارض و انا دايخة شفت ست دخلت علينا و هي بقميص النوم و باست ايد سيدي شهاب و سألتو.. دا الخول لي كلمتني عليه عشان بوبي. ق****ا حضري بوبي عشان ياكل لحم خولات بعد أن أكل لحمك يا فاجرة... كنت لسا مبلمة و انا في الارض...
داها مفتاح الكلبشات و أمرها تفكني و طلع من باب على جنب. كنت مخضوضة و مش فاهمة حاجة. ضربتني على طيزي و هي تأمرني اني امشي وراها.
كانت ست في الثلاثينات ملامحها قاسية ببزاز كبير و طيز يترجرج و هي تمشي قدامي... دخلنا لما طلعنا سلالم على صالون كبير. و راتني الحمام امرتني آخذ حمام و اروق روحي عشان بوبي يعجبو لحمي و ياكلو... نفذت الأوامر و انا أفكر في سي بوبي دا لي حا ياكل لحمي زي ما تتكلم الست دي... خذت شاور و كان فيه ماكياج و كريمات حطيت.. و خرجت لقيت سيدي شهاب قاعد على الكنبة حاط رجل على رجل رحت على رجلو و بستها و طلبت اني البس حاجة. مش لاقية شاورلي على قميص نوم قصير احمر لبستو كانت الست جات. أمرها تجيب بوبي عشان ينيك الخول دا...
أمرها سي هشام انها تلبس و تغطي نفسها عشان بوبي يشوف الخول بس و يغريه. خرجت بعد شوية رجعت و معاها كلب ضخم اسود بحجم الحمار.. تخضيت لما شفتو و تخبيت ورا سيدي شهاب. قام يشتم و يصرخ عليا و ضربني كم قلم على وجهي كل جسمي. خفتي من ايه يا ابن المتناكة. دا سيدك بوبي ولازم يذوق لحمك مسكت في رجلو و انا ابكي و اتشفع ما رحمنيش زاد ضربني و أمرني. اراضي بوبي و اخليه ينيكني و الا ماليش الا ضرب النار. و حط على راسي المسدس.. كنت خايفة بس مش عارفة رميت عيني على الكلب. شفتو قاعد و زبرو طالع قدامو. و كأنو راجل و عجبتو... ماكنتش فاهمة اعمل ايه... جات عليا الست و قالتلي الأمر سهل بوبي مايعضش خصوصا لما العبلو بزبرو... قاتلي انت خول و أكد تعرف ازاي تراضي اي فحل... بوبي فحل أوي و لازم افهم عليه. حذرتني اني ارفضلو طلب او اعمل اي حركة مش مفهومة... قاتلي هو فعلا متعود ينيكها هي بس عمرو ماناك خول... انتي الأولى يا بيضة.. خذتني على جنب و فهمتني اعمل ايه. و ان دا حيوان يعني لازم افهم غرايزو... مسكتني و قدمتني لسى بوبي و هو فاتح بقو و نيابو و لسانو برا.. أمرتني اني امدلو ايدي و فعلا مدتلو ايدي. مد ايدو كمان و لحس ايدي كأنو يبوسها... ضحكت الست و قاتلي خلاص كدا بوبي اخذ عليك شوفي زبرو ازاي خرج و تخشب... فعلا خوفي منو بتدا يروح خصوصا لما ركزت على زبرو... كان سيدي شهاب حاط الست دي قدام رجليه و لسا المسدس في ايدو... نطق اسمي و هو فرحان برافو كاتيا بوبي سخن عليك. العبيلو بايدك في زبرو. عشان يتعود عليك.
فعلا رميت ايدي في زبرو لي بقى كلو برا. و الكلب يلهث و يلعق وجهي و رقبتي و كمان بزازي و ييعضعض فيا على خفيف.. سخنت خالص على زبرو لحمر الكبير لي بحجم زبر الراجل.. كان هو كمان هايج و يشمشم فيا و يعوي بشكل غريب.. من الهياج بقيت اطلع صوت و أحاول انزل للزبر ببقى. و فعلا بستو و لحست بلساني بس ماكانش يثبت و خفت اغلط يعضني. بعد شوية هاج الكلب اكثر و بقى يطلع عليا و يحاول ينيك ضهري... أمرني سيدي شهاب اني افنس و اديه طيزي و أحاول اخليه يلاقي فتحتي. عشان يفضي فيا عشان هو هايج على الآخر. فعلا دور نفسي و طلعت طيزي و جا بوبي ورايا.
كانو يضحكو و يأمروني اعدل نفسي كويس كان زبرو يضرب أسفل ظهري و طالع بايديه لثنين على كتافي و يعض فيا على خفيف من رقبتي. رميت ايدي للوري لغايت ما مسكت زبرو لي كان خلص بقى حديدة و يرتعش بشكل غريب. حطيت تفال على فتحتي و بصباعين دهنتها و حطيت زبر الكلب على الفتحة. هنا ضرباتو المتتالية جابت نتيجة و دخل. كان زي لا يكون نجن. عضني اكثر كأنو راجل و يثبت فيا. و طعني مرة وحدة بزبرو. صرخت و جسمي كلو بتدا يرتعش مع زبرو لي كان يرتعش بقوة داخل بطني. و حسيت بيه يملي مصاريني. كان يهوهو و يعوي بشكل اكثر عنف. و عتي نيابو بتديت احس فيهم في لحم رقبتي. امرتني الست اني ما تحركش والا حا يعضني و يقتلني. بس شهوتي كانت على ألاخر. و فتحتي حسيت انها رغم أنها مفتوحة الا ان زبر بوبي يملاها على الآخر و حتى لما سحبت نقسي شوية كان الزبر ما يخرجش من طيزي.. انتفخ لداخل. اترعبت. و خفت اكثر لما كان الزبر دا يثبت كل بطني معاه.. امرتني الست اصبر لغاية ما يفرغ فيا حليبو. ما دام هايج كذا مافيش كلام لو حاولت اهرب حا يقطع لحمي. كنت على آخرى و بوبي يعضعض فيا اكثر لغاية ما حسيت بشلال داخل بطني و زبرو صغر و نسل لبرا و كمان هو هدى و نزل من عليا.. أمرني سيدي شهاب انظف زبر بوبي بلساني نزلت لزبرو لحستو و حطيتو في بقى. مصيت الحليب الباقي. و قمت و انا متخدرة من النيك لي ناكولي سيدي بوبي..
أمرني سيدي شهاب اروح الحمام آخذ دش و البس حاجة حتجيبهالي الست دي.. ستحميت و فضيت بطني من حليب بوبي و لبست القميص و حطيت شوية ماكياج و خرجت... لقيتهم قاعدين. جا بوبي يشمشم فيا. امرني سي شهاب اني اروح زي ماجيت.
حطوني في شنطة العربية بس من غير كلبشات. و رمي عليا سي شهاب رزمة فلوس و أمرني لما توقف العربية جنب بوابة بيت الحج مصطفى و تنفتح الشنطة انزل على طول و ادخل البيت... و أمر الست لي كانت معاه تديني لغاية باب العمدة و تنزلني من غير اي كلام.. فعلا بقيت في الظلمة في شنطة العربية يمكن ساعة.
فجأة فرملت العربية و سمعت صوت الست تأمرني اني انزل و ادخل باب العمدة. فعلا نطيت و خذت معايا الفلوس لي دهالي سيدي شهاب عديتهم لقيتهم ٢٠٠٠ جنيه.
كان الصبح طلع تسحبت لغاية ما دخلت كانو كلهم نايمين. طلعت لفوق لقيت مطرح في الاوضة لي كنت فيها مع سي شهاب.. و مباشرة رحت في نومة و في خيالي سيدي بوبي ياكل في لحمي لبيض اكل...
اتمنى اكون عبرت كويس و حكيتلكم عن مغامرتي الجديدة و اكيد المرة الجاية حاحكيلكم المزيد بس لازم تنورون عاجبينكم مغامراتي ولا لا
الجزء التاسع
بعد ما مددت جتتي في السرير ماكانش في بالي الا الكلب بوبي و هو يعضعض في رقبتي و زبرو كلو في طيزي و حاسة بيه يهز في بطني و ماليها... كنت نايمة بس حاسة في انيابو مثبتاني و مغروسة في لحمي و حتى حسيت بالجروح لي خلاها الكلب في كتفي. كنت مش عارفة انا في حلم او في علم لغاية ما حسيت بحد دخل الأوضة. و كمان مسك من عليا الشرشف لي كان معطيني... ما رضيتش افتح عيني و اشوف مين... اصحى يا مفشوخة ساعة تناش.
كانت سيدة و انا على بطني و أحاول اغطي نفسي بأي حاجة هي كانت تفحص كل جسمي و خصوصا عضات الكلب في كتفي يظهر انها كانت باينة.... مين ياخول عمل فيك كذا الراجل لي خذك البارح جاوبتها ايوا... ردت عليا انتي لي رضيتي يا.... قومي
الحج مصطفى بعد شويا جاي عشان المسا يرجعكم على المكان لي جيتو منو... الولات صاحباتك زمنهم صحيو و فطرو.... فعلا بعد شويا جات
سامية و أنيس و هما مش لابسين حاجة..
فعلا صحوني و خذوني على الحمام و هما يسألوني لبارح خذك الراجل على فين و عمل فيك ايه... خصوصا أنيس كان يمسك في كتافي و يوري لسامية الجروح من العظات و هو مش عارف مين عمل فيا كذا... بعد ما ملو البانيو طلبت منهم يخلوني اغطس فيه جتتي و احكيلهم على لي جرالي لبارح...
فعلا بعد الحمام و كمان نشفت روحي طلبت من سامية تجيب مرهم و تدهنلي جسمي كلو و امدد شويا على بطني.. و طبعا زي كل مرة كانت تدخل صباعها في طيزي و تسأل... ناكك الراجل كتير لبارح يا بت... اخبرتها ان الراجل ما ناكنيش. دا كلب الراجل هو لي ناكني... ضحكت و هي مش مصدقة حلفتلها ان هو دا لي حصل و كتفي لي قدامها يشهد. و عظاتو لسا باينة و نيابو لي نغرست في لحمي. ترجتها ماتقولش لحد.. قاتلي ان العمدة على وصول و لازم نلبس عشان يروحنا على الاوتيل..
فعلا بعد شويا فعلا العمدة دخل علينا و شاف حالتي و انا نايمة على بطني. ايه يا خول عجبك شهاب بيه و روقك. زي ما انا شايف دا هد حيلك و لازملك راحة... أمر سامية انها تجيبلي ملابسي و كمان هي و أنيس يلبسو عشان يودينا على الاوتيل... لبسنا الثلاثة و نزلنا على العربية
طول الطريق كان الحج مصطفى يشكر فينا و اننا طولنا رقبتو قدام ضيوفو و لابد انو يجازينا.. اداني انا وسامية كل وحدة ١٠٠٠ جنيه لما وصلنا الاوتيل نزلنا. و هو راح.
كنت انا حالي مهدود بس سامية كانت مصحصحة و عايزة تكمل برا مع أنيس. قلتلهم اني مش قادرة اصلب طولي حروح للاوتيل انام و هما لتنين حرين..
فعلا خليتهم و رحت للاوضة فتحت الباب. وتسحبت لغاية السرير نمت. اصلي كنت نعسانة أوي و كمان محمومة. غمضت عيني و نمت. اتمنى حبايبي تسمحولي الجزء دا ما كانش فيه نيك. بس المرة الجاية حا عوضكم بمغامرات جديدة
الجزء العاشر.
واحشيني كتير حبايبي راجعالكم تاني احكيلكم عن رحلة الشغل و كمان المتعة و الشرمطة ليا و للمتناكة سامية. بقينا يومين في الاوتيل انا كنت شوية تعبانة ما كنتش اخرج خالص من الأوضة. سامية كان يجيها أنيس يخرجو يبرطعو في الشارع و يرجعو ههههه اكيد يتناكو كمان سامية بقالها معارف كتير تلفونها على طول يرن........ حقها.
انا الصبح تدهنلي سامية جسمي بمرهم طبي عشان العضات لي خلهالي الكلب بوبي في كتافي و خربشات ايديه في ظهري. كنت كمان آخذ حباية انتبوتك نص النهار آخذ شاور آكل حاجة. و ادهن جسمي بمرهم تاني لغاية خمسة او ستة ترجع سامية من برا. و هي واخذة في بطنها حليب الرجالة و سعيدة بالفحل لي ناكها و تقعد تحكيلي عملها ايه و داها كام و كدا.
في اليوم التاني رتحت و كمان عظات الكلب تقريبا راحت و حلاوة جسمي رجعت. كانت سامية تسأل فيا هو الكلب يعرف ينيك يابت احكيلي.
جبت اللابتوب و حطيتلها من النات فيلم سكس فيه كلب ضخم اسود مع وحدة ست. كانت تتعرى و الكلب يتنطط قدامها و يطلع عليها و ينزل
كان باين انو هايج عليها و يلحس فيها من بقها.
و في كل حتة من جسمها... الشرموطة في الفلم كانت تحط ايدها في كسها و كمان الكلب كان يلحس الكس بلسانو الكبير و كمان زبرو بتدا يخرج من تحت بطنو.... الست نزلت ليه و كانت تلحسو و تمصو كان احمر و كل شوية يخرج اكتر لغاية ما قعدت على السرير و فتحت رجليها و ندهت على الكلب طلع برجليه على كتافها و بيديها ساعدت الكلب يدخل فيها زبرو و بتدا يلهث و يقطع فيها نيك. و زبرو كلو يدخل في كسها
كانت سامية راحت في عالم تاني... مسكتها من رقبتها مالك يا بت هجتي... ههههه ضحكت منها و انا اهزر ايه يا متناكة ما نشوفلنا كلب ينيكنا
ردت... هو فينو عشان ينيكنا.. حكيتلها ان زبر الكلب ممكن يكون أكبر من زبر الراجل يخبلف عليه انو مش عظل زي راجل فيه عظم. يخرج من تحت بطن الكلب و حكيتلها ان الكلب ليه حليب كتير يملا البطن لما يهيج. حكيتلها ان أخطر حاجة في زب الكلب لما ينيك هي انو لما يدخل زبرو و يهيج يدفع في الطيز او الكس كتلة كبيرة أوي تدخل مع الزبر و بيها يثبت الأنثى تغلق الفتحة من لداخل عشان لما يعشر الأنثى بتاعو و يحط حليبو الكتير تمنعو العقدة الضخمة دي.
حكيتلها و وريتها في الفلم لي حطاهولها انو و الإنتاية لي ينيكها طوال مدة يمكن ربع ساعة يبقو مكتفين في بعض و مش قادر يخرج زبرو منها
لغاية ما يفضي حليبو فيها. و تتعشر منو عشان تحبل. ههههه ضحكت عليها و خبرتها ان كلب سيدي شهاب ناكني كذا و بقيت انا الكلبة بتاعو.
سألتني كمان ثبتك بالعقدة بتاعو و عشرك و انتي مربوطة بيه. جاوبت ايوي..
في السهرة أخبرت سامية انو بكرى السهرة حا نروح المحطة و تكون رحلتنا التانية عشان الشغل في مدينة تانية و اكيد هناك حا نلاقي رجالة تانيين و فحول حا يروضونا اكتر من هنا... ضحكت و ايدها في فتحة طيزها كنا عريانين ملط.. و قاتلي و ممكن نلاقي كلاب ينيكونا و يثبتونا
اخبرتني انها عايزة كلب يقطعها.
و لما نرجع حا تشتري اكبر كلب في المنطقة ضحكت و انا مستبعدة الحكاية دي.. حا تحطيه فين الكلب. و ازاي حا تروضيه أخبرتني انها تعرف وحدة تعرف الحاجات دي..
لما شفتها تعبانة اوي جبت صناعي من لي يتربطو و روقتها كان كمان أنيس جا... دخلتو الأوضة. جابلنا عشا تعشينا و نمنا الثلاثة عشان دي آخر لينا في الاوتيل و كمان في المدينة دي.... سهرنا لغاية أربعة الصبح و نمنا في حضن بعض اتمنى تعجبكم حكاياتنا احنا الخولات لي بقينا مانشبعش زبار و بقينا متناكين عل الآخر... المرة الجاية احكيلكم على لي جرالنا في المدينة التانية و مغامراتنا لي كلها نيك و فحول جديدة في حياتنا