ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
قصّة واقعية
رضاعة من أوّل زيارة
مرة التقيت بشاب بعرفو من قبل وكانوا معو اتنين رفقاتو.. سلمنا ع بعض، وسألتو وينك ما عم نشوفك.. قال و**** أشغال.. قلت حيّدو صوبنا.. قللي إي منجي...
وبصراحة كانو التلاتة حلوين.. قلتللن شو عندكن هلّق.. تعو لعندي نشرب شاي.. قالولي إي يلا... ورحنا...
وصلنا عالبيت وقعدنا نشرب شاي... سألني صاحبي شو عندك ع هالكومبيوتر؟ قلتلو عندي أغاني وفي كمان كم فيلم.. سألني سكس؟ قلتللو إي..
قللي فرجينا.. قلتللو تكرم وحطّيت فيلم سكس.. وقعدنا نتفرّج.. وصارو يعلّقو وينكّتو.. واحد من رفقاتو صار يحف أيرو بإيدو ويقول أنا حميت يا شباب..
قلتللو إي يلا احلبو إذا بدّك.. واتطلّعت عالتاني قام قللي شو؟ عم تشوف أيري إذا واقف؟؟ وصرنا نضحك..
وما كنت عارف إذا حدا من الشباب بالجو.. أو بيحب ينيك شباب... وكنت عم قول انش**** حدا منّن يكون هيك وتزبط...
رجع الحميان (ع) صار يحف أيرو من فوق البنطلون.. ورجع فك الزرار وصار يمدّ إيدو عليه بدون ما يطالعو..
وصرت أنا اتّطلع عليه.. وصار يتطلع فيي.. بعد شوي.. قال (ع) أنا بدي قوم إحلبو ما بقى فيّي.. وصارو رفقاتو يضحكو..
وسألني (ع) فيي قوم عالحمّام؟؟ قلتللو إي.. وقمت معو دلّيتو عالحمّام ورجعت عالغرفة وسكّرت الباب متل ما كان..
بعد شوي.. ونحنا لسه عم نتفرّج.. حسّيت (ع) طوّل بالحمّام.. قمت قلت: شبو طوّل.. وقمت أنا لشوفو عند الحمّام وسكّرت باب الغرفة ورايي..
وكان الحمّام بآخر الممر وصّلت وسألتو من برّا شو؟ طوّلت؟ قام جاوبني من جوّا ما عم يجي ضهري..
قلتلو افتاح شوي.. دغري فتح الباب لقيتو واقف قدّام التواليت وفاكك زرار البنطلون ومطالع أيرو وموقّفو لفوق بس مغطّيه بالقميص... وما مبيّن شي..
سألتو شو صار معك؟ قللي ما عم يجي معي.. قلتللو فرجيني شوي.. قام رفع القميص وكشف عن أيرو..
وإذ إير ضخم كان واقف لفوق وهوى متل شي صاري وصار بشكل أفقي تقريباً وهزّ لتحت ولفوق عدّة مرّات وهدّى بس ضل راسو مرفوع لفوق شوي.....
ووووووووووو... ملاّ إير... طولو شي 20 سم وتخين وطنفوشتو كبيرة وواقف متل الرمح.. قرّبت لعندو ومدّيت إيدي ومسكتو وقلتللو: أيرك كبير.. قللي: إي..
سألتو: ليش ما عم يجي؟ قللي: ما بعرف.. وصرت مسّدلو ياه بإيدي شوي، وسألتو: بيجي بالمص أسرع؟، جاوبني بسرعة وهوّي مهيّج: إي...
واتّطلعنا ببعض وبنفس الوقت سألنا بعضنا السؤال المهم، هوّي سألني: بتمص؟ وأنا سألتو: بمصّلك؟ وجاوبنا بعضنا بنفس الوقت: إي....
ووطّيت وصرت مصّو من راسو وفوّتو أكتر بتمّي لحد نصّو تقريباً.. وكان باب الحمّام مفتوح.. والغرفة بآخر الممر ولو حدا من الشباب فتح باب الغرفة كان شافنا..
بس أنا صرت مص بسرعة وفوّتو أكتر بتمّي .. وهوّي صار يتنهّد ورجعت كبست أيرو بتمّي لجوّا لحتّى وصّل لحلقي...
وبالرغم من ضخامتو قدرت فوّتو كلّو بتمّي.. هون هوّي اتنهّد بقوّة وحسّيت أيرو اتشنّج منيح.. وبلّش يكب...
دفقة ورا دفقة ورا دفقة وأنا عم مصمص ولحوس الحليب وأعصر أيرو بإيدي لحتّى خلّص...
تركتو وغسّلت تمّي ورجعت عالغرفة.. وقلتلّن للشباب مدري شبو طوّل.. حاكيتو ما ردّ..
بعد شوي رجع هوّي وسألتو أنا شو؟ جبت ضهرك؟.. وسألوه الشباب كمان.. جاوب هوّي: إي مشي الحال... وقعدو شوي ت خلّصو فرجة عالفيلم، وراحو...
كنت حابب اتعرّف عليه أكتر أو آخد رقم تليفونو.. بس ما حبّيت قدّام رفيقي والشاب التاني..
بس بعد فترة التقيت فيه بالصدفة وأخدنا أرقام بعض
ترقّبوا الجزء الثاني
نياكة من ثاني زيارة
بعد مدّة اتصل فيي (ع)، وتواعدنا وإجا لعندي بالليل، وبعد ما قعدنا بشوي سألني ما عندك فيلم سكس؟ قلتلو إي وحطّيت فيلم،
ومن أوّل ما بلّش الفيلم صار يمسّد بإيدو ع أيرو وكان مبيّن من فوق البنطلون إنّو قايم منيح، وسألتو: شو؟ مهيّج؟ قللي: إي و****،
ومديت إيدي عليه ومسكتو، وقلتلّو: طالعو، دغري فكّ القشاط والسحّاب ونزّل الكيلوت وطالعو... وااااووو يا إلهي ملاّ إير
كبير وطويل وواقف منيح وصار يلعب فيه ويمسّدو ودغري أنا قرّبت لعندو ومسكتو وصرت مسّدو بإيدي،
وكنت كتير مشتهي شوف جسمو، ووطّيت من دون سؤال ولقطت راسو بتمّي وصرت لحوسو...
اتنهّد تنهيدة طويلة وغمّض عيونو ورجّع راسو لورا وتكاه ع حرف الكرسي، وزحّط جسمو شوي لقدّام، فمسكت البنطلون ونزّلتو شوي..
ونزلت ركعت عالأرض بين رجليه وصرت مصّلو بأيرو.. وكشّفتلو عن بطنو.. بيجنن كلّو عضل وأسمر وعليه شعر خفيف ومدّيت إيدي عصدرو وصرت مصمص بجسمو وهوّي يتنهّد وسخسخ عالآخر..
ورفعتلّو القميص عن صدرو أكتر قام شلحو. قمت أنا وقفت وبلّشت فك قشاط بنطلوني.. قام هوّي وقف ونزّل بنطلونو وكيلوتو وأنا كمان شلحت..
وصار جسمو عاري تماماً..... يا ربّي ملاّ جسم.. مثالي... أسمر ونحيف ومعضّل ورجليه مشعرين وفي شوية شعر بصدرو..
وقرّب لعندي ولف إيديه ع خصري وعبطني وقرّب شفافو ع شفافي وبلّش يمصمصن وكان حميان كتير وصار أيرو الكبير يهزّ ويتحرّك بين فخادي وصار هوّي يكبسو أكتر وجسمو يتلوّى...
وأنا ارتخيت عالأخير وانحلّيت وصرت متل اللعبة بين إيديه... سحبني عالتخت ونيّمني ونام فوقي ولسّاه عم يمصمص بشفافي ويلحوس برقبتي لحتّى ما عدت قادر اتحرّك،
وصار يحف أيرو بفخادي وبين فخادي وصار يمصمص بزازي ويلحوسن لحتّى حسّيت إنّي شعلت من كتر الهيجان..
ومسكت ايرو بإيدي فقرّب أيرو لعند تمّي وأنا فتحت تمّي ورجعت مص براس أيرو ولحوسو.. وهوّي عم يحرّك جسمو ويكبس أيرو شوي شوي بتمّي...
وبعد شوي قلبني طب.. وصار يمسّد بإيدو ع ضهري ونزّل إيدو لتحت أكتر ومرّر صابيعو ع بخش طيزي وقلّي: معليش فوّتو؟؟
قلتلّو، وكان قصدي اتدلّل شوي: ما بعرف إذا بيفوت، أيرك كبير.. قللي: إذا مابدّك بلا.. قلتلّو: جرّب..
قام فرشخ فوق طيزي وفتحها بإيديه وصار يمرّر راس أيرو عالبخش. قلتلّو: حط كبّوت (واقي) أحسن.
وقمت جبت واقي ولبّستو ياه ورجعت انبطحت عالتخت ورجع هوّي ركب عليي وصار يحف أيرو عطيزي..
كنت أنا حميت كتير وصرت مشتهي يفوّتو كلّو مع إنّو كبير وطويل.
ومسك أيرو بإيدو بعد ما لوّتو بزاق وحطّو عالبخش وصار يحفّو ويكبس شوي شوي لحتّى فتح بخشي واحمرّ وصار جاهز ياكل أيرو كللو
وركّز ايرو عالبخش وكبسو..... حسّيت شي عم يفوت بطيزي ويخرق بخشي ويوسّعو هوّي وفايت.. وووووو
وضلّ يكبس وايرو عم يفوت ويفوت ويفوت وأنا اتأوّه... وحسّيت إنّو بطّل يخلص
وحسّيت شي عم يضرب جوّا جوّا بمصاريني وهوّي لسّه عم يدفش أيرو عمهلو لحتّى حسّيت ببيضاتو لزقو بطيزي.
وكان راس أيرو وصّل لبطني لجوّا وحسّيت روحي طلعت... رجع صار يسحبو ويسحبو وعن جد حسّيت أيرو ما كان يخلص سحب...
وكأنّو روحي عم تطلع معو لحتّى كان رح يطلع راس أيرو لبرّا.. وفجأة رجع كبسو لجوّا بسرعة أكبر هالمرّة...
لحتى فات كلّو من جديد ورجع سحبو لبرّا وبلّش ينيك ويفوّت ويطلّع بسرعة وكل مرة حس كأنو شي قطار عم يفوت ويطلع...
وبلّشت اتنهّد واتأوه وكل ما هوّي يقوّي ويكبس أكتر، كل ما صوتي يعلا وآآآآآآهاااااااتي تطول.. وحسّيت إنّو اتهيّج منيح وبلّش يضرب بايرو بقوّة ويكبسو لجوّا..
آآآآآآآآآآه وأنا اتأوّه وهوّي يلهت وجسمو يرجف ومسكني من خواصري وشدّني لعندو حسّيت جسمو صار ينفض كلو سوا وهوّي حاصرني بين فخادو ونازل سفق بطيزي..
حسّيت بخشي صار واسع وأحمر ومشلفط وأيرو فايت طالع بسرعة وقوّة وصار حامي متل النار وحسّيت طيزي شعلت وبخشي ولّع..
وصرت حاول اتحرّك تحتو شوي لحتّى خفّف من قوّة السفق والنيك بس هوّي ما تركني وضلّ كامشني من خواصري
وصرت تحتو متل اللعبة وأيرو نازل خراطة بطيزي لحتّى كبس كبسة قويّة واتنهّد بقوّة وبلّش يكبّ حليبو....
وحسّيت ايرو الكبير فايت كلّو بطيزي للأخير وعم ينفض وينفض وجسمو عم يرجف وكان صار كلو عرق
وحسّيت نفسو ع ضهري متل شي حمّام بخار وهوّي عم يكبّ حليب ايرو دفقة ورا دفقة.... لحتّى خلّص وسحبو وقام وقّف.. واتطلّع فيي وابتسم..
قربّت لعندو وشلت الكبّوت (الواقي) عن أيرو وركعت بالأرض وبلّشت لحوس المني عن أيرو وأنا عم إحلب أيري...
وصرت شمشم بيضاتو وريحة حليب أيرو وإمسح ايرو بوشّي ورجعت فوّتت أيرو كلّو بتمّي
وبهاللحظة إجا ضهري وصرت اتنهّد بصوت مخنوق لأنو كان أيرو الكبير كلّو فايت بتمّي وواصل لحلقي....
ولما خلّصنا.. لبس تيابو وباسني من شفافي وبستو.. وودّعني وراح...
ترقبوا الجزء الثالث
الجزء الثالث
فلاحة بتالت زيارة
بعد مدّة اتّصلت بـ (ع) اللي مصصني ايرو من أول زيارة وناكني بتاني زيارة، وكنت كتير مشتاقلو وحابب ينيكني، بس ما كنت عارف شو رح يعمل هالمرّة..
إجا ومن وقت اللي فات قرّب لعندي وعبطني وصار يمصمص شفافي، كان كتير مهيّج وأنا كمان، وصار يمصمص برقبتي لحتى انحلّيت عالأخير،
وصار يفكّلي زرار القميص وهوّي عم يمصمص بصدري وأنا فكّيتلّو زرار قميصو وصرت بوّس الشعر اللي ع صدرو وصرت انزل شوي شوي ع بطنو.
قام هوّي قللي: ع مهلك لنشلح.. وشلح تيابو وأنا كمان شلحت وبس صرنا عريانين رجع قرّب وعبطني ومدّ أيرو الكبير بين فخادي وصار يحفّو بقوّة وجسمو كلّو يتلوّى ويعرق..
وأنا تارك جسمي لإلو يحرّكو متل ما بدّو.. بعد شوي حط إيديه ع اكتافي وكبسني لتحت وقللي: اركاع عالأرض ومصو.
ركعت وصرت مصّلو بايرو وهوّي يتأوّه ويغمّض عيونو ويرتخي وصرت بوّس بفخادو وصار يوطّيني من اكتافي لتحت أكتر وصرت بوّس رجليه تحت الركبة وكمّلت نزول لوصلت عالقدمين...
رجليه كتير حلوين وعراض وعليهن شعر اسود خفيف.. ما لقيت حالي إلا صرت عم بوّس شعرات رجليه وبوّس أصابيع رجليه
وانا لسه راكع وصار راسي ع مستوى الأرض وطيزي وحدها طالعة لفوق وفاتحة عالأخير وفجأة حسّيت شي عم يفوت بطيزي متل سيخ النار بقوّة وسرعة..
صرخت من المفاجأة أتاريه بلّ اصبعو البعبوص بزاق من تمّو وشكّو بطيزي كلو مرة وحدة.. وصار يحرّكو وأنا صرت اتأوه ولساني عم لحوس رجليه
وهوّي يسالني: مبسوط؟ وانا قلّو: إيييييييههههههه، قللي: هلأ رح تنبسط أكتر لما بدحش أيري كلو بطيزك.
وكان تمّي لسة على رجليه وحاسس اصبعو عم يلعب ببخشي وبطيزي..
شوي وحسّيتو عم يدخّل اصبعو التاني ويحرّكن ويفتلن وبخشي يتوسّع ويتهيّج وصرت مصمص صابيع رجليه وفوتت اصبع رجلو الكبير بتمّي وصرت مصو بمحن وشهوة..
شوي وحسّيتو فوّت تالت اصبع وصار يحركن كمان ويفتلن ويضرب فيهن لجوّا ولبرا بطيزي ويقللي: آآآه بدي افتحك فتح يا منيوك.
وما عاد اقدر اتحمّل وصارت آهاتي حميانة وقويّة وجسمي صار يرجف وانا لسه ماسك برجليه وحاطط وجهي بين القدمين وعم عنّ واتأوّه...
بعدين قللي: لبّسني الكبوت (الواقي).. لبّستو ياه ع أيرو ورجع قللي: مصّو. وصرت مصّو منيح وصار كلّو بزاق من تمّي
وهوّي لسه موطّي وعم يلعب ببخشي بصابيعو التلاته وحسّيت بخشي صار واسع ومتل النار...
واتحرّك هوّي ودار حواليي لحتّى صار واقف ورايي وقللي: وطّي راسك..
ووقف فوق طيزي وهوّي مفرشخ وطوى رجليه لحتى صار ايرو عند بخشي وفجأة شَكَلو بالبخش ونزل بكلّ تقلو آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
حسيت روحي طلعت وبلّشت صرّخ وقللو: حبيبي ع مهلك. وهوّي نازل كبس وجسمو عم ينزل ويطلع وأيرو العملاق عم يفلح بطيزي ويفتح فيها نفق..
وعضلات رجليه وفخادو عم تتقلّص وترتخي مع حركتو.... ويقول: آآه يا منيوك شوف طيزك كيف صارت واسعة من تخن أيري.. ولسة ما شفت شي بدي شقك شق.
وأنا ما عاد اقدر اتحمّل وحسّيت طيزي صارت واسعة ومخندقة وأيرو عم ينزل ويطلع فيها.. وعلى طولو كان ياخد وقت هوّي وفايت وهوّي وطالع بس كان شعور رائع مع انّي كنت عم اتوجّع...
وهوّي عم يلهت وعم يتطلّع ع طيزي كيف فاتحة وكيف صار بخشي متل الجورة وأيرو نازل طالع فيها كأنو آلة حفر آبار عم تفلح...
وصار يقوّي ويحرّك شمال ويمين وأنا أصرخ واتأوّه وقلو: حبيبي بليز ع مهلك. وهوّي صار يقلّي: مانك مبسوط؟ بدّي احفر بأيري بير بطيزك...
وما عاد اقدر اتحمّل وفجأة كبس كبسة قويّة وطوّل كابس وأنا صرخت آآآآآآآآآآآآآآه دخيلك ريّحني شوي...
وحسّيت أيرو عم ينفض بطيزي وفجأة حسّيتو وقف وسحبو كلّو لبرا.... واتطلّع عبخشي وقال: ليك كيف صار بخشك نفق...
وانا ارتخيت وانحلّيت عالأرض.. قام قرّب هوّي ووطّى لعندي وصار يمسّدلي ع ضهري ويقلّي: حبيبي انت.. انا بدي ابسطك..
ومسكني من إيدي ورفعني عن الأرض ومشّاني صوب التخت.. ورجليي ما كانو عم يحملوني وسطّحني ع ضهري وصار يمصمص بصدري وبزازي..
وشلح الكبّوت وقرّب وفرشخ فوق وجهي وصار ايرو وبيضاتو فوق وجهي وقللي: اتفيّا بايري حبيبي.. وشمّيت ريحة الحليب.. أتاريه جاب ضهرو..
كتير اتهيّجت من كلمتو ومن ريحة حليبو وصرت لحوس بيضاتو وأيرو من تحت ومصمص الحليب عن أيرو وصار هوّي يهزّو ويسفقني فيه على خدودي ومنخاري من هون ومن هون عالخفيف وأنا مادد لساني وعم لحوسو..
ورجع فوّت راس أيرو بتمّي ورفع جسمو وميّلو شوي وصار يحرك جسمو ويفوّت ايرو بتمّي ويطالعو....
وحسّيت ايرو رجع وقّف منيح وفجأة حسّيت الحليب عم يفور بتمّي ويعبّيلي حلقي..
وهوي يقول: خوووووود خود حليب ايري كلو اشربو وابلعو..
وهيك جاب ضهرو مرة تانية وصار يتنهّد بقوّة ويحلبو بإيدو والحليب يطرطش ع وجهي ويرجع يعطيني ياه بتمّي وأنا امسكو ولحوس واشرب
وصار يمسح نقط الحليب عن وجهي ويطعميني ياها بايرو لحتّى خلّص وقام عنّي وقللي: كيف؟؟
قلتلو: وووووووووووو موتتني.... قللي ما انبسطت؟ قلتلو: كتير .. بحياتي ما رح انساها... قللي: وأنا كمان حبيبي..
ولبس تيابو واستأذن وراح
الجزء الرابع والأخير
خراطة برابع زيارة
بعد مدّة اتّصل فيي (ع) وسألني: وينك؟ فيي شوفك اليوم؟ قلتلو: انا بالبيت تعال..
قللي: اليوم بديّ اخرطك خراطة بأيري حبيبي..
اتهيّجت كتير من كلمتو وقلتلو: يلا حبيبي بخشي ضاق وصار بدّو خراطة تعال بسرعة،
قللي: أي افتحلي الباب أنا قدّام بيتك.
فتحت الباب وإلا هوّي عن جد قدّام البيت. فات بسرعة وبلّش يشلح ويقلي اشلاح حبيبي يلا.
شلحنا تيابنا بسرعة وغمرنا بعضنا وعبطني وبلّش يمصمص فيي متل المجنون
وشلحني عالتخت وهوّي فوقي ولسه عم يمصمص ويلحوس بشفافي ورقبتي..
رجع اتسطّح ع ضهرو وقللي: مصّو..ونمت انا بين رجليه المفرشخين وحسّيت شعرهم عم يلامس جسمي
وبلّشت ارضع أيرو العملاق اللي واقف متل الرمح وفوّتو كلو بتمّي وهوّي يتأوّه ويتلوّى ومسكلي راسي وصار ينتع ايرو بتمي لجوّا...
رجع رفع رجليه وقللي: لحوسلي بخشي.. ما اتردّدت وبلّشت لحوس بخشو وادحش طرف لساني فيه وهوّي كان رح يجن من المحنة والبسط..
شوي وقللي: لحظة لجيب الكبّوت (الواقي).. جابو ولبسو وقللي: اتسطّح عضهرك. وفتلني بعرض التخت وبقي هوّي واقف عالأرض
ومسكلي رجليي ورفعهن ع اكتافو وطبّ فوقي شوي وصار يبوّسلي طيزي ويلحوسلي بخشي وتف من تمّو عالبخش
وقرّب ايرو وصار يفرشيلي بخشي براس أيرو لحتّى احمر وارتخى وفتح شوي.
واستند بإيديه عالتخت وفجأة بلاقيه كبس أيرو لجوّا بقوّة... وصرخت وأنا عم اتلوّى تحتو وقللو: بليز شوي شوي حبيبي..
ما ردّ وبلّش يحرّك جسمو لورا ولقدّام وراس أيرو فايت طالع بطيزي.. وشوي شوي بلّش يكبس اكتر ويفوّت أيرو أكتر لحتى صار عم يفوت كلّو بطيزي ويرجع يسحبو وبلّشت الخراطة...
عن جدّ حسّيت مخرطة مركبة بطيزي ونازلة خرط وحفر.. وجسمو بلّش يعرق ويحمر وعضلات جسمو تتوتّر وتتشنّج ووجهو فوق وجهي
وعيونو مغمّضة وتمّو مفتوح شوي وعم يلهت وعم حس بنفسو على وجهي ورقبتي وشايف عضلات بطنو عم تتقلّص وترخي مع كل ضربة..
وشايف الشعر اللي فوق أيرو عم يقرّب من بيضاتي ويرجع يبعّد وفخادو عم يرخو ويشدّو وهوّي نازل سفق سفق سفق وبيضاتو يسفقو بطيزي....
بعد شويّ حسّيت طيزي ولّعت وما عاد تتحمّل قلتلو: ريّحني شوي حبيبي، ما رد، وكمّل سفق بقوة أكتر وأنا اتلوّى واتأوّه..
وهوّي يلهت أكتر ويسخسخ أكتر وجسمو صار كلو عرق، وصارت أهاتي أعلى وأقوى وصرت اتوجّع وحسّيت طيزي رح تنفجر وأيرو نازل كبس كبس كبس..
وقللي: لحظة رح يجي.. وحسيت صوتو اتهدّج وصارت ضرباتو أسرع وجسمو اتشنّج وهوّي ماسكني من اكتافي ومثبّتني ونازل خراطة بأيرو بطيزي..
وصار يحرّكو لفوق ولتحت وشمال ويمين وبلّش صوتي يعلا وأنا عم اترجّاه يخفّف وفجأة بلاقيه مسك أيري بإيدو وصار يحلبو..
وهجم بوجهو على وجهي وحط شفافو العرقانة والمندّاية على شفافي وأخد مصّة قويّة ورجع رفع راسو وجفونو مرخيين عالأخير وكبسسسسسسسسسسس لجووووووووواااااااا
وصرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.... وحسّيت ضهرو إجا.... وضهري كمان....... وهوّي كابس ايرو بطيزي عالأخير وعم ينفض ويكبّ بثثثثثثثث بثثثثثثثثث بثثثثثثثثث
وحسّيت شي سخن وحامي عم يفور بطيزي وحليبي طرطش شوي على بطنو وصدرو والباقي على صدري وبطني...
ولما خلّص سحب أيرو من طيزي وإذ الكبّوت مفخوت...... من قوّة الضرب.. وحسّيت حليب أيرو جوا بطيزي حامي وسخن...
وابتسم.. وقللي: آسف.. قلتلو: معليش حبيبي .. انا انبسطت انّك سقيتللي طيزي من حليب أيرك... ضحك وقرب باسني من شفافي بوسة كلها حنان وحب...
وإلى اللقاء في قصص ساخنة أخرى
رضاعة من أوّل زيارة
مرة التقيت بشاب بعرفو من قبل وكانوا معو اتنين رفقاتو.. سلمنا ع بعض، وسألتو وينك ما عم نشوفك.. قال و**** أشغال.. قلت حيّدو صوبنا.. قللي إي منجي...
وبصراحة كانو التلاتة حلوين.. قلتللن شو عندكن هلّق.. تعو لعندي نشرب شاي.. قالولي إي يلا... ورحنا...
وصلنا عالبيت وقعدنا نشرب شاي... سألني صاحبي شو عندك ع هالكومبيوتر؟ قلتلو عندي أغاني وفي كمان كم فيلم.. سألني سكس؟ قلتللو إي..
قللي فرجينا.. قلتللو تكرم وحطّيت فيلم سكس.. وقعدنا نتفرّج.. وصارو يعلّقو وينكّتو.. واحد من رفقاتو صار يحف أيرو بإيدو ويقول أنا حميت يا شباب..
قلتللو إي يلا احلبو إذا بدّك.. واتطلّعت عالتاني قام قللي شو؟ عم تشوف أيري إذا واقف؟؟ وصرنا نضحك..
وما كنت عارف إذا حدا من الشباب بالجو.. أو بيحب ينيك شباب... وكنت عم قول انش**** حدا منّن يكون هيك وتزبط...
رجع الحميان (ع) صار يحف أيرو من فوق البنطلون.. ورجع فك الزرار وصار يمدّ إيدو عليه بدون ما يطالعو..
وصرت أنا اتّطلع عليه.. وصار يتطلع فيي.. بعد شوي.. قال (ع) أنا بدي قوم إحلبو ما بقى فيّي.. وصارو رفقاتو يضحكو..
وسألني (ع) فيي قوم عالحمّام؟؟ قلتللو إي.. وقمت معو دلّيتو عالحمّام ورجعت عالغرفة وسكّرت الباب متل ما كان..
بعد شوي.. ونحنا لسه عم نتفرّج.. حسّيت (ع) طوّل بالحمّام.. قمت قلت: شبو طوّل.. وقمت أنا لشوفو عند الحمّام وسكّرت باب الغرفة ورايي..
وكان الحمّام بآخر الممر وصّلت وسألتو من برّا شو؟ طوّلت؟ قام جاوبني من جوّا ما عم يجي ضهري..
قلتلو افتاح شوي.. دغري فتح الباب لقيتو واقف قدّام التواليت وفاكك زرار البنطلون ومطالع أيرو وموقّفو لفوق بس مغطّيه بالقميص... وما مبيّن شي..
سألتو شو صار معك؟ قللي ما عم يجي معي.. قلتللو فرجيني شوي.. قام رفع القميص وكشف عن أيرو..
وإذ إير ضخم كان واقف لفوق وهوى متل شي صاري وصار بشكل أفقي تقريباً وهزّ لتحت ولفوق عدّة مرّات وهدّى بس ضل راسو مرفوع لفوق شوي.....
ووووووووووو... ملاّ إير... طولو شي 20 سم وتخين وطنفوشتو كبيرة وواقف متل الرمح.. قرّبت لعندو ومدّيت إيدي ومسكتو وقلتللو: أيرك كبير.. قللي: إي..
سألتو: ليش ما عم يجي؟ قللي: ما بعرف.. وصرت مسّدلو ياه بإيدي شوي، وسألتو: بيجي بالمص أسرع؟، جاوبني بسرعة وهوّي مهيّج: إي...
واتّطلعنا ببعض وبنفس الوقت سألنا بعضنا السؤال المهم، هوّي سألني: بتمص؟ وأنا سألتو: بمصّلك؟ وجاوبنا بعضنا بنفس الوقت: إي....
ووطّيت وصرت مصّو من راسو وفوّتو أكتر بتمّي لحد نصّو تقريباً.. وكان باب الحمّام مفتوح.. والغرفة بآخر الممر ولو حدا من الشباب فتح باب الغرفة كان شافنا..
بس أنا صرت مص بسرعة وفوّتو أكتر بتمّي .. وهوّي صار يتنهّد ورجعت كبست أيرو بتمّي لجوّا لحتّى وصّل لحلقي...
وبالرغم من ضخامتو قدرت فوّتو كلّو بتمّي.. هون هوّي اتنهّد بقوّة وحسّيت أيرو اتشنّج منيح.. وبلّش يكب...
دفقة ورا دفقة ورا دفقة وأنا عم مصمص ولحوس الحليب وأعصر أيرو بإيدي لحتّى خلّص...
تركتو وغسّلت تمّي ورجعت عالغرفة.. وقلتلّن للشباب مدري شبو طوّل.. حاكيتو ما ردّ..
بعد شوي رجع هوّي وسألتو أنا شو؟ جبت ضهرك؟.. وسألوه الشباب كمان.. جاوب هوّي: إي مشي الحال... وقعدو شوي ت خلّصو فرجة عالفيلم، وراحو...
كنت حابب اتعرّف عليه أكتر أو آخد رقم تليفونو.. بس ما حبّيت قدّام رفيقي والشاب التاني..
بس بعد فترة التقيت فيه بالصدفة وأخدنا أرقام بعض
ترقّبوا الجزء الثاني
نياكة من ثاني زيارة
بعد مدّة اتصل فيي (ع)، وتواعدنا وإجا لعندي بالليل، وبعد ما قعدنا بشوي سألني ما عندك فيلم سكس؟ قلتلو إي وحطّيت فيلم،
ومن أوّل ما بلّش الفيلم صار يمسّد بإيدو ع أيرو وكان مبيّن من فوق البنطلون إنّو قايم منيح، وسألتو: شو؟ مهيّج؟ قللي: إي و****،
ومديت إيدي عليه ومسكتو، وقلتلّو: طالعو، دغري فكّ القشاط والسحّاب ونزّل الكيلوت وطالعو... وااااووو يا إلهي ملاّ إير
كبير وطويل وواقف منيح وصار يلعب فيه ويمسّدو ودغري أنا قرّبت لعندو ومسكتو وصرت مسّدو بإيدي،
وكنت كتير مشتهي شوف جسمو، ووطّيت من دون سؤال ولقطت راسو بتمّي وصرت لحوسو...
اتنهّد تنهيدة طويلة وغمّض عيونو ورجّع راسو لورا وتكاه ع حرف الكرسي، وزحّط جسمو شوي لقدّام، فمسكت البنطلون ونزّلتو شوي..
ونزلت ركعت عالأرض بين رجليه وصرت مصّلو بأيرو.. وكشّفتلو عن بطنو.. بيجنن كلّو عضل وأسمر وعليه شعر خفيف ومدّيت إيدي عصدرو وصرت مصمص بجسمو وهوّي يتنهّد وسخسخ عالآخر..
ورفعتلّو القميص عن صدرو أكتر قام شلحو. قمت أنا وقفت وبلّشت فك قشاط بنطلوني.. قام هوّي وقف ونزّل بنطلونو وكيلوتو وأنا كمان شلحت..
وصار جسمو عاري تماماً..... يا ربّي ملاّ جسم.. مثالي... أسمر ونحيف ومعضّل ورجليه مشعرين وفي شوية شعر بصدرو..
وقرّب لعندي ولف إيديه ع خصري وعبطني وقرّب شفافو ع شفافي وبلّش يمصمصن وكان حميان كتير وصار أيرو الكبير يهزّ ويتحرّك بين فخادي وصار هوّي يكبسو أكتر وجسمو يتلوّى...
وأنا ارتخيت عالأخير وانحلّيت وصرت متل اللعبة بين إيديه... سحبني عالتخت ونيّمني ونام فوقي ولسّاه عم يمصمص بشفافي ويلحوس برقبتي لحتّى ما عدت قادر اتحرّك،
وصار يحف أيرو بفخادي وبين فخادي وصار يمصمص بزازي ويلحوسن لحتّى حسّيت إنّي شعلت من كتر الهيجان..
ومسكت ايرو بإيدي فقرّب أيرو لعند تمّي وأنا فتحت تمّي ورجعت مص براس أيرو ولحوسو.. وهوّي عم يحرّك جسمو ويكبس أيرو شوي شوي بتمّي...
وبعد شوي قلبني طب.. وصار يمسّد بإيدو ع ضهري ونزّل إيدو لتحت أكتر ومرّر صابيعو ع بخش طيزي وقلّي: معليش فوّتو؟؟
قلتلّو، وكان قصدي اتدلّل شوي: ما بعرف إذا بيفوت، أيرك كبير.. قللي: إذا مابدّك بلا.. قلتلّو: جرّب..
قام فرشخ فوق طيزي وفتحها بإيديه وصار يمرّر راس أيرو عالبخش. قلتلّو: حط كبّوت (واقي) أحسن.
وقمت جبت واقي ولبّستو ياه ورجعت انبطحت عالتخت ورجع هوّي ركب عليي وصار يحف أيرو عطيزي..
كنت أنا حميت كتير وصرت مشتهي يفوّتو كلّو مع إنّو كبير وطويل.
ومسك أيرو بإيدو بعد ما لوّتو بزاق وحطّو عالبخش وصار يحفّو ويكبس شوي شوي لحتّى فتح بخشي واحمرّ وصار جاهز ياكل أيرو كللو
وركّز ايرو عالبخش وكبسو..... حسّيت شي عم يفوت بطيزي ويخرق بخشي ويوسّعو هوّي وفايت.. وووووو
وضلّ يكبس وايرو عم يفوت ويفوت ويفوت وأنا اتأوّه... وحسّيت إنّو بطّل يخلص
وحسّيت شي عم يضرب جوّا جوّا بمصاريني وهوّي لسّه عم يدفش أيرو عمهلو لحتّى حسّيت ببيضاتو لزقو بطيزي.
وكان راس أيرو وصّل لبطني لجوّا وحسّيت روحي طلعت... رجع صار يسحبو ويسحبو وعن جد حسّيت أيرو ما كان يخلص سحب...
وكأنّو روحي عم تطلع معو لحتّى كان رح يطلع راس أيرو لبرّا.. وفجأة رجع كبسو لجوّا بسرعة أكبر هالمرّة...
لحتى فات كلّو من جديد ورجع سحبو لبرّا وبلّش ينيك ويفوّت ويطلّع بسرعة وكل مرة حس كأنو شي قطار عم يفوت ويطلع...
وبلّشت اتنهّد واتأوه وكل ما هوّي يقوّي ويكبس أكتر، كل ما صوتي يعلا وآآآآآآهاااااااتي تطول.. وحسّيت إنّو اتهيّج منيح وبلّش يضرب بايرو بقوّة ويكبسو لجوّا..
آآآآآآآآآآه وأنا اتأوّه وهوّي يلهت وجسمو يرجف ومسكني من خواصري وشدّني لعندو حسّيت جسمو صار ينفض كلو سوا وهوّي حاصرني بين فخادو ونازل سفق بطيزي..
حسّيت بخشي صار واسع وأحمر ومشلفط وأيرو فايت طالع بسرعة وقوّة وصار حامي متل النار وحسّيت طيزي شعلت وبخشي ولّع..
وصرت حاول اتحرّك تحتو شوي لحتّى خفّف من قوّة السفق والنيك بس هوّي ما تركني وضلّ كامشني من خواصري
وصرت تحتو متل اللعبة وأيرو نازل خراطة بطيزي لحتّى كبس كبسة قويّة واتنهّد بقوّة وبلّش يكبّ حليبو....
وحسّيت ايرو الكبير فايت كلّو بطيزي للأخير وعم ينفض وينفض وجسمو عم يرجف وكان صار كلو عرق
وحسّيت نفسو ع ضهري متل شي حمّام بخار وهوّي عم يكبّ حليب ايرو دفقة ورا دفقة.... لحتّى خلّص وسحبو وقام وقّف.. واتطلّع فيي وابتسم..
قربّت لعندو وشلت الكبّوت (الواقي) عن أيرو وركعت بالأرض وبلّشت لحوس المني عن أيرو وأنا عم إحلب أيري...
وصرت شمشم بيضاتو وريحة حليب أيرو وإمسح ايرو بوشّي ورجعت فوّتت أيرو كلّو بتمّي
وبهاللحظة إجا ضهري وصرت اتنهّد بصوت مخنوق لأنو كان أيرو الكبير كلّو فايت بتمّي وواصل لحلقي....
ولما خلّصنا.. لبس تيابو وباسني من شفافي وبستو.. وودّعني وراح...
ترقبوا الجزء الثالث
الجزء الثالث
فلاحة بتالت زيارة
بعد مدّة اتّصلت بـ (ع) اللي مصصني ايرو من أول زيارة وناكني بتاني زيارة، وكنت كتير مشتاقلو وحابب ينيكني، بس ما كنت عارف شو رح يعمل هالمرّة..
إجا ومن وقت اللي فات قرّب لعندي وعبطني وصار يمصمص شفافي، كان كتير مهيّج وأنا كمان، وصار يمصمص برقبتي لحتى انحلّيت عالأخير،
وصار يفكّلي زرار القميص وهوّي عم يمصمص بصدري وأنا فكّيتلّو زرار قميصو وصرت بوّس الشعر اللي ع صدرو وصرت انزل شوي شوي ع بطنو.
قام هوّي قللي: ع مهلك لنشلح.. وشلح تيابو وأنا كمان شلحت وبس صرنا عريانين رجع قرّب وعبطني ومدّ أيرو الكبير بين فخادي وصار يحفّو بقوّة وجسمو كلّو يتلوّى ويعرق..
وأنا تارك جسمي لإلو يحرّكو متل ما بدّو.. بعد شوي حط إيديه ع اكتافي وكبسني لتحت وقللي: اركاع عالأرض ومصو.
ركعت وصرت مصّلو بايرو وهوّي يتأوّه ويغمّض عيونو ويرتخي وصرت بوّس بفخادو وصار يوطّيني من اكتافي لتحت أكتر وصرت بوّس رجليه تحت الركبة وكمّلت نزول لوصلت عالقدمين...
رجليه كتير حلوين وعراض وعليهن شعر اسود خفيف.. ما لقيت حالي إلا صرت عم بوّس شعرات رجليه وبوّس أصابيع رجليه
وانا لسه راكع وصار راسي ع مستوى الأرض وطيزي وحدها طالعة لفوق وفاتحة عالأخير وفجأة حسّيت شي عم يفوت بطيزي متل سيخ النار بقوّة وسرعة..
صرخت من المفاجأة أتاريه بلّ اصبعو البعبوص بزاق من تمّو وشكّو بطيزي كلو مرة وحدة.. وصار يحرّكو وأنا صرت اتأوه ولساني عم لحوس رجليه
وهوّي يسالني: مبسوط؟ وانا قلّو: إيييييييههههههه، قللي: هلأ رح تنبسط أكتر لما بدحش أيري كلو بطيزك.
وكان تمّي لسة على رجليه وحاسس اصبعو عم يلعب ببخشي وبطيزي..
شوي وحسّيتو عم يدخّل اصبعو التاني ويحرّكن ويفتلن وبخشي يتوسّع ويتهيّج وصرت مصمص صابيع رجليه وفوتت اصبع رجلو الكبير بتمّي وصرت مصو بمحن وشهوة..
شوي وحسّيتو فوّت تالت اصبع وصار يحركن كمان ويفتلن ويضرب فيهن لجوّا ولبرا بطيزي ويقللي: آآآه بدي افتحك فتح يا منيوك.
وما عاد اقدر اتحمّل وصارت آهاتي حميانة وقويّة وجسمي صار يرجف وانا لسه ماسك برجليه وحاطط وجهي بين القدمين وعم عنّ واتأوّه...
بعدين قللي: لبّسني الكبوت (الواقي).. لبّستو ياه ع أيرو ورجع قللي: مصّو. وصرت مصّو منيح وصار كلّو بزاق من تمّي
وهوّي لسه موطّي وعم يلعب ببخشي بصابيعو التلاته وحسّيت بخشي صار واسع ومتل النار...
واتحرّك هوّي ودار حواليي لحتّى صار واقف ورايي وقللي: وطّي راسك..
ووقف فوق طيزي وهوّي مفرشخ وطوى رجليه لحتى صار ايرو عند بخشي وفجأة شَكَلو بالبخش ونزل بكلّ تقلو آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
حسيت روحي طلعت وبلّشت صرّخ وقللو: حبيبي ع مهلك. وهوّي نازل كبس وجسمو عم ينزل ويطلع وأيرو العملاق عم يفلح بطيزي ويفتح فيها نفق..
وعضلات رجليه وفخادو عم تتقلّص وترتخي مع حركتو.... ويقول: آآه يا منيوك شوف طيزك كيف صارت واسعة من تخن أيري.. ولسة ما شفت شي بدي شقك شق.
وأنا ما عاد اقدر اتحمّل وحسّيت طيزي صارت واسعة ومخندقة وأيرو عم ينزل ويطلع فيها.. وعلى طولو كان ياخد وقت هوّي وفايت وهوّي وطالع بس كان شعور رائع مع انّي كنت عم اتوجّع...
وهوّي عم يلهت وعم يتطلّع ع طيزي كيف فاتحة وكيف صار بخشي متل الجورة وأيرو نازل طالع فيها كأنو آلة حفر آبار عم تفلح...
وصار يقوّي ويحرّك شمال ويمين وأنا أصرخ واتأوّه وقلو: حبيبي بليز ع مهلك. وهوّي صار يقلّي: مانك مبسوط؟ بدّي احفر بأيري بير بطيزك...
وما عاد اقدر اتحمّل وفجأة كبس كبسة قويّة وطوّل كابس وأنا صرخت آآآآآآآآآآآآآآه دخيلك ريّحني شوي...
وحسّيت أيرو عم ينفض بطيزي وفجأة حسّيتو وقف وسحبو كلّو لبرا.... واتطلّع عبخشي وقال: ليك كيف صار بخشك نفق...
وانا ارتخيت وانحلّيت عالأرض.. قام قرّب هوّي ووطّى لعندي وصار يمسّدلي ع ضهري ويقلّي: حبيبي انت.. انا بدي ابسطك..
ومسكني من إيدي ورفعني عن الأرض ومشّاني صوب التخت.. ورجليي ما كانو عم يحملوني وسطّحني ع ضهري وصار يمصمص بصدري وبزازي..
وشلح الكبّوت وقرّب وفرشخ فوق وجهي وصار ايرو وبيضاتو فوق وجهي وقللي: اتفيّا بايري حبيبي.. وشمّيت ريحة الحليب.. أتاريه جاب ضهرو..
كتير اتهيّجت من كلمتو ومن ريحة حليبو وصرت لحوس بيضاتو وأيرو من تحت ومصمص الحليب عن أيرو وصار هوّي يهزّو ويسفقني فيه على خدودي ومنخاري من هون ومن هون عالخفيف وأنا مادد لساني وعم لحوسو..
ورجع فوّت راس أيرو بتمّي ورفع جسمو وميّلو شوي وصار يحرك جسمو ويفوّت ايرو بتمّي ويطالعو....
وحسّيت ايرو رجع وقّف منيح وفجأة حسّيت الحليب عم يفور بتمّي ويعبّيلي حلقي..
وهوي يقول: خوووووود خود حليب ايري كلو اشربو وابلعو..
وهيك جاب ضهرو مرة تانية وصار يتنهّد بقوّة ويحلبو بإيدو والحليب يطرطش ع وجهي ويرجع يعطيني ياه بتمّي وأنا امسكو ولحوس واشرب
وصار يمسح نقط الحليب عن وجهي ويطعميني ياها بايرو لحتّى خلّص وقام عنّي وقللي: كيف؟؟
قلتلو: وووووووووووو موتتني.... قللي ما انبسطت؟ قلتلو: كتير .. بحياتي ما رح انساها... قللي: وأنا كمان حبيبي..
ولبس تيابو واستأذن وراح
الجزء الرابع والأخير
خراطة برابع زيارة
بعد مدّة اتّصل فيي (ع) وسألني: وينك؟ فيي شوفك اليوم؟ قلتلو: انا بالبيت تعال..
قللي: اليوم بديّ اخرطك خراطة بأيري حبيبي..
اتهيّجت كتير من كلمتو وقلتلو: يلا حبيبي بخشي ضاق وصار بدّو خراطة تعال بسرعة،
قللي: أي افتحلي الباب أنا قدّام بيتك.
فتحت الباب وإلا هوّي عن جد قدّام البيت. فات بسرعة وبلّش يشلح ويقلي اشلاح حبيبي يلا.
شلحنا تيابنا بسرعة وغمرنا بعضنا وعبطني وبلّش يمصمص فيي متل المجنون
وشلحني عالتخت وهوّي فوقي ولسه عم يمصمص ويلحوس بشفافي ورقبتي..
رجع اتسطّح ع ضهرو وقللي: مصّو..ونمت انا بين رجليه المفرشخين وحسّيت شعرهم عم يلامس جسمي
وبلّشت ارضع أيرو العملاق اللي واقف متل الرمح وفوّتو كلو بتمّي وهوّي يتأوّه ويتلوّى ومسكلي راسي وصار ينتع ايرو بتمي لجوّا...
رجع رفع رجليه وقللي: لحوسلي بخشي.. ما اتردّدت وبلّشت لحوس بخشو وادحش طرف لساني فيه وهوّي كان رح يجن من المحنة والبسط..
شوي وقللي: لحظة لجيب الكبّوت (الواقي).. جابو ولبسو وقللي: اتسطّح عضهرك. وفتلني بعرض التخت وبقي هوّي واقف عالأرض
ومسكلي رجليي ورفعهن ع اكتافو وطبّ فوقي شوي وصار يبوّسلي طيزي ويلحوسلي بخشي وتف من تمّو عالبخش
وقرّب ايرو وصار يفرشيلي بخشي براس أيرو لحتّى احمر وارتخى وفتح شوي.
واستند بإيديه عالتخت وفجأة بلاقيه كبس أيرو لجوّا بقوّة... وصرخت وأنا عم اتلوّى تحتو وقللو: بليز شوي شوي حبيبي..
ما ردّ وبلّش يحرّك جسمو لورا ولقدّام وراس أيرو فايت طالع بطيزي.. وشوي شوي بلّش يكبس اكتر ويفوّت أيرو أكتر لحتى صار عم يفوت كلّو بطيزي ويرجع يسحبو وبلّشت الخراطة...
عن جدّ حسّيت مخرطة مركبة بطيزي ونازلة خرط وحفر.. وجسمو بلّش يعرق ويحمر وعضلات جسمو تتوتّر وتتشنّج ووجهو فوق وجهي
وعيونو مغمّضة وتمّو مفتوح شوي وعم يلهت وعم حس بنفسو على وجهي ورقبتي وشايف عضلات بطنو عم تتقلّص وترخي مع كل ضربة..
وشايف الشعر اللي فوق أيرو عم يقرّب من بيضاتي ويرجع يبعّد وفخادو عم يرخو ويشدّو وهوّي نازل سفق سفق سفق وبيضاتو يسفقو بطيزي....
بعد شويّ حسّيت طيزي ولّعت وما عاد تتحمّل قلتلو: ريّحني شوي حبيبي، ما رد، وكمّل سفق بقوة أكتر وأنا اتلوّى واتأوّه..
وهوّي يلهت أكتر ويسخسخ أكتر وجسمو صار كلو عرق، وصارت أهاتي أعلى وأقوى وصرت اتوجّع وحسّيت طيزي رح تنفجر وأيرو نازل كبس كبس كبس..
وقللي: لحظة رح يجي.. وحسيت صوتو اتهدّج وصارت ضرباتو أسرع وجسمو اتشنّج وهوّي ماسكني من اكتافي ومثبّتني ونازل خراطة بأيرو بطيزي..
وصار يحرّكو لفوق ولتحت وشمال ويمين وبلّش صوتي يعلا وأنا عم اترجّاه يخفّف وفجأة بلاقيه مسك أيري بإيدو وصار يحلبو..
وهجم بوجهو على وجهي وحط شفافو العرقانة والمندّاية على شفافي وأخد مصّة قويّة ورجع رفع راسو وجفونو مرخيين عالأخير وكبسسسسسسسسسسس لجووووووووواااااااا
وصرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.... وحسّيت ضهرو إجا.... وضهري كمان....... وهوّي كابس ايرو بطيزي عالأخير وعم ينفض ويكبّ بثثثثثثثث بثثثثثثثثث بثثثثثثثثث
وحسّيت شي سخن وحامي عم يفور بطيزي وحليبي طرطش شوي على بطنو وصدرو والباقي على صدري وبطني...
ولما خلّص سحب أيرو من طيزي وإذ الكبّوت مفخوت...... من قوّة الضرب.. وحسّيت حليب أيرو جوا بطيزي حامي وسخن...
وابتسم.. وقللي: آسف.. قلتلو: معليش حبيبي .. انا انبسطت انّك سقيتللي طيزي من حليب أيرك... ضحك وقرب باسني من شفافي بوسة كلها حنان وحب...
وإلى اللقاء في قصص ساخنة أخرى