قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
شلة عيال مخانيث عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 59947"><p>المقدمة:</p><p></p><p>*بناء علي طلب بعض المثليين، العودة لكتابة القصة التي تعبر عنهم ورغم انني انشر لهم في قصتي المترجمة "من روائع الأدب الأيروسي" بعض قصص المثلية الجنسية، إلا أنها لم تلفت انتباههم للأسف، فقد اخترت قصة لأحد المغتربين، الذي يتواصلون معي بشكل دائم، ويقص عليا ذكريات ماضيه، القريب، تقريبا يوميات مؤرخة، من مذكراته الخاصة، وهيا عبارة عن عناصر، قد خطها قلمه منذ بداية تحوله، لكن انا اكتبها بطريقة حرفيه لتعبر عن أفتخاره، وليس فيها ما يدعوا الي الندم، اطلاقا بالنسبة له،</p><p></p><p>(كل الأسماء رمزية، احتراما لأصدقائه، الا أنه، طلب ذكر أسمه الحقيقي)</p><p></p><p>*********</p><p>الجزء الأول:</p><p></p><p>البدايةالرقيقة:</p><p></p><p>اولا اعرفكم بنفسي "حازم الروبي" اعمل مصور فوتوغرافي، كنا خمسة اصدقاء منذ زمن بعيد، انا و صديقي حاتم ندرس بمدرسة الحرية الثانوية المشتركة، سمير و جورج، يدرسون في مدرسة القلب المقدس، درغام طالب في الثانوية التجريبية،</p><p>كلنا في اعمار متقاربة، كان درغام اكبرنا عمرا، و جورج اصغرنا سنآ "كنا في سن المراهقة جميعنا "</p><p></p><p>"لكن كنت انا وحاتم صديقين حميمين لا نفترق حتي الأن"، بخلاف باقي الأصدقاء هو الأن يعمل عازف كمان في فرقة موسيقية ويواصل دراسته، بقية اصدقائنا حاليا بعيدين عنا منذ عام تقريبا لا نتقابل الا يوم الخميس الاول من كل شهر، المهم،</p><p></p><p>كنا شلة يشاع عنها من الزملاء (شلة عيال مجانين)،</p><p>كنا نجوب الشوارع والطرقات، درغام يعزف علي الناي، ونحن نغني، واحيانا نرقص، كانت لقائتنا كلها مرح، نقضيها فالتسكع ليلا، ولعب كرة القدم نهارا، ونجتمع في ليلة العطلة، بمنزل درغام لأن والديه يعملان بالخارج، نطهو طعام العشاء، وندخن الشيشه ونشرب البيرة، كانت حياة صاخبة بمعني الكلمة،</p><p></p><p>11/12/2013*</p><p>في احد ايام العطلات أحضر جورج معه حاسوبه المحمول "اللابتوب" ومعه فلاشة، قال انها فيلم جنسي، المهم بعد الانتهاء من تناول العشاء جلسنا ندخن ونشرب البيرة، ونشاهد الفيلم الملعون الذي غير حياتنا، 270° وصلت إلى حد الأدمان بالفعل، لدرجة كنا نبيت في ليلة المشاهدة، عند درغام، لدرجة أننا مللنا من افلام سكس البنات والشباب،</p><p></p><p>5/7/2014*</p><p>وفي احد ايام الصيف الحارة، فاجأنا جورج بفيلم، غريب، وقد كان معه صديق له متأنق وناعم، كان الفيلم يحكي قصة مركبة تجاريه كل البحاره عليها من الرجال، وفي احد المواني اصطحبوا معهم فتاتان، وغادروا الميناء، اجتمع الرجال حولهم، يشربون ويرقصون، ثم تعرت الفتاتين، وكانت المفاجأة إن احد الفتاتين، فتاة لها زوبر كالرجال، عرفنا بعد ذلك ان نوعها (شيميل)، واثناء المشاهدة غمز لنا جورج،</p><p></p><p>جورج- قال للضيف الذي كان يتصبب عرقا ويفرك زبه، قوم اقلع يا ميمو،</p><p>ميمو- لا ياعم انتم كتير اوي عليا، وباين عليكم محروقين.</p><p>جورج- بسيطة اختار واحد بس الليلة والليالي جايا كتير،</p><p>ميمو- طلعوا ازباركم وانا اختار ال يناسبني بس لو سمحتم بأحترام وعاملوني كفتاة،</p><p></p><p>الشباب ماصدقوا سمير و جورج و درغام طلعوا ازبارهم ووقفوا قدامه، لكن انا و حاتم رفضنا بشدة، وجلسنا للمشاهدة فقط، الولد اختار سمير، وقال هذا مناسب لي، لكن طبعآ كانت خدعة، بعد ما قلع كل ملابسه عدا اندر حريمي فاجر، ونزل يمص زوبر سمير، اتلموا عليه وهو حائر بين ثلاث أزبار متصلبة، الثلاثة بدلوا عليه وناكوه في فمه، وشرب لبنهم وابتلعه، ولما قام يلبس، اصر درغام انه ينيكه في طيزو، لكن الولد رفض بشدة، اخدهم جورج في جانب، لقيت كل واحد فيهم طلع 50 دولار، ووضعوهم في ايده، وضعهم ميمو في حافظة نقوده وهو فرحان، وطلب يدخل الحمام، ينظف بطنه، قمت استأذن انا وحاتم علشان نمشي، رفضوا بشدة ونصحونا، هذه مشاهدة مباشرة مش تمثيل، وحاجه جديدة عليكم، المهم اخدنا بعضنا ودخلنا غرفة النوم، وجلست انا و حاتم علي اريكة، ودخل ميمو عاري تماما، طلع علي السرير، جسمه كله انوثه ويتمايل مثل البنات، ونزل علي يديه ورجليه، وضع الكلبة، واعطي سمير علبة كريم، وقلوا ادهن طيزي لو سمحت، بعد ما دهن له طيزو وقف علي ركبه وسحب جورج، وفضل يمص في شفيفه، دهن سمير زوبره، ودخلوا بين اردافه يفرشله، الولد نزل تاني وضع الكلبة، وأجلس جورج امامه، هو يمتص زوبر جورج، وسمير دخل زوبره في طيزه بغباوة، ميمو صرخ "اييييي ايه ده براحة يا ختي" جورج قالوا معلشي يا ميمو اصل احنا اول مره ننيك بصراحة، خليك حنين عليه يا سمسم، واشتغلوا نيك ففمه وطيزه، وبدلوا عليه هما التلاتة كان محترف، في تغيير الأوضاع، وهو بينغج مثل النسوان، عرضوا علينا نشاركهم رفضنا بشدة، المشهد شدني بصراحة، طلعت زبي افركه، بص عليا حاتم بطرف عينه، وابتسم واتشجع، وطلع زبه هو كمان، بعد ما فرغوا لبنهم في طيزو، قام باسهم، علشان يمشي، امره جورج بأمتعنا، ونزل بين رجليا يمص زبي، كانت متعه لذيذة بصراحة، وشرب لبني وبلعه، واتجه لحاتم، يمص في زبه و شرب حليبه، بعدين دخل استحمي ولبس، وباسهم في شفايفهم وشكرهم وانصرف، نمنا بالبوكسرات ، وصحينا تقريبا قبل الظهر، كل واحد روح علي بيته،</p><p></p><p>6/7/2014*</p><p>دخلت الحمام استحمي، وانا مش مصدق ال شوفته، كيف شاب جميل جدا مثل ميمو، يتناك مثل النسوان، الغريب أنه كان مبسوط، المهم لبست البوكسر والشورت، وحضرت الاكل علشان افطر، رن جرس الباب، قومت فتحت كان حاتم، قالي اسف روحت لقيت مفيش حد فالبيت، والمفتاح يظهر نسيت اخده وانا خارج، قولتله البيت بيتك، وقعد فطر معايا وجلسنا نشرب الشاي، ماما دخلت سلمت علينا ورحبت بحاتم، وقالت لي انها هتزور جدتي وبابا هيحصلها بعد انتهاء عمله، ويمكن يباتوا عندها، والغدا جاهز في البراد، بعد ما انصرفت دخلنا غرفتي، وجلسنا امام التلفزيون، نلعب بلايستيشن، بعد نصف ساعة تقريبا، حاتم قالي انه ما اخدش كفايته من النوم، قومت طلعتله شورت، وقولتله خدلك دش، انا كمان عاوز انام، طفيت التلفزيون، وفرشت السرير وطلعت اتمددت عليه، خرج حاتم من الحمام ونام جمبي، وبعد مراجعة عن احداث نيك ميمو، ضحكنا ونمنا ضهرنا في ضهر بعض، وصحيت تقريبا بعد ساعتين، لقيت حاتم نايم علي بطنه، والشورت نازل مبين اول شق طيزو، غطيته بالشرشف، ودخلت المطبخ اعمل فنجان قهوة، لقيته بيمسي، عليا وقالي اعملي فنجان معاك، قعدنا نشرب القهوة، ونفكر هنقضي اجازة الصيف ازاي،</p><p></p><p>حاتم- انا بفكر اشتغل مع الفرقة العربية الشعبية علي الكمان،</p><p>انا- فكرة ممتازة وانا هشتغل مع بابا في استوديو التصوير،</p><p>حاتم- تفتكر الولد ميمو بيكسب كام في الشهر من شغلته ال توجع الطيز دي "ههههههه"</p><p>انا- تصدق الولد ده صعبان عليا، وبستعجب ازاي شاب مثل القمر يمتهن الشغلة دي،</p><p>حاتم- بصراحة كان نفسي انيكه بس اتكسفت منك بالذات،</p><p>انا- يا راجل بلاش الكلام ده بيقولو ال يجرب عمره ما هيبطل،</p><p>حاتم- انا اخدت الفلاشه دي من ورا جورج قوم نقعد علي الكومبيوتر نتفرج شويا،</p><p></p><p>قومت شغلته ووضعنا الفلاشه، واسترخينا نتفرج بهدوء، كان فيلم مشوق، شاب و صديقته في اوضاع متنوعة، نصف ساعة من النيك المتواصل، وقفت ازبارنا بصراحة، بعد شويه دخل شاب تاني عليهم، وصرخ وطلع مطوة وحطها في رقبة الشاب العشيق، انت بتنيك اختي يا حيوان، انا اسف يا كابتن، احنا شباب مثل بعض، انا بحبها وهاتجوزها لما نتخرج من الجامعة، مسكه من شعره واخته جريت مرعوبه و قعدت في ذاوية الغرفة تبكي، نزله بين رجليه، طلع زوبري ومصوا والا هقطع رقبتك، حاتم فضل يضحك وقال "مسكين راح ينيك هيتناك" وبعد شويا نزل ينيك فيه، ونده على اخته قعدت قدام وشه يلحس كسها،</p><p></p><p>لقيت نفسي بطلع زبي و بالعب فيه، بص عليا حاتم وابتسم، ولما الشاب العاشق بعد ما كان بيتألم من النيك اتحول صوته لنغج ومتعة، لقيت حاتم هايج و مدخل ايده اليمين بيلعب في زبه، ومد ايده الشمال يلعب فزبي، وهو بيبتسم، مديت ايدي انا كمان العب في زبه، شويا والعشيق قام يمص زوبر الشاب ال كان بينيكو، لقيت حاتم نزل علي زبي يمصوا، وبعد شويا رفع راسه وهز زوبره، لقيت نفسي نزلت بين رجليه امص زوبره، قالي تصدق طعم الزوبر حلو يا حازم، قولتله فعلا ممتع، بعدين دخلنا الحمام، وقلعنا الشورتات والبوكسرات وكملنا مص لحد ما نذلنا لبنا في فم بعضنا وبصقناه، وقومنا نبوس بعض، بعدين استحمينا ولبسنا، ورجعنا نكمل الفيلم، كان العشيق بينيك البنت، واخوها بينيكه، بعد شويا نزل الشاب يمص زوبر عشيق اخته، وبعدين لف والعشيق ناك اخو صديقته، فضلنا نضحك ونبوس بعض، طفينا الكومبيوتر، ودخلنا المطبخ نجهز طعام الغدا، كل شويه ابعبصه وهو يضحك ويبعبصني، اتغدينا كانت الساعة تقريبا الـ 17:00،</p><p></p><p>لبسنا ونزلنا وقابلنا باقي الشلة، قعدنا علي القهوة نشيش ونلعب طاولة، بعدين قومنا نتسكع في الشوارع و نغني ونرقص، والساعه 23:30 تقريبا كل واحد روح بيته، اخدت حاتم يبيت معايا بدل ما انام وحدي،</p><p></p><p>8/7/2014</p><p>اول ما روحنا البيت اتصلت بماما، قالتلي انهم خلاص هيبيتوا عند جدتي، واتصل حاتم بمامته، سكرت الباب باللوك، وقلعنا وقعدنا بالبوكسرات، نكمل مشاهدة باقي الافلام من علي الفلاشه، قومت فتحت البراد ادور علي بيره كانز، لقيت زجاجة خمرة بتاعت بابا، قولتله فيه خمرة تحب نجرب، قالي ماشي، صبيت كاستين وحطيت عليهم ثلج، وقعدنا نشرب ونسعل حاره جدا و شديدة، بعد شويا لقيت حاتم نام علي بطنه وحط راسه علي فخدي، ببص لقيت البوكسر بتاعة علي نص طيزو، بصراحة طيزو بيضا وناعمة اغرتني، زبي قوم فالحال، مديت ايدي احسس علي طيزو، فضل يقول "اح اوف لا عيب" وراح عض زبي، "اي ههههههه"،وقام قعد نكمل مشاهدة المقاطع، قولتله يلا ننام، طفينا الكومبيوتر،</p><p></p><p>ودخلنا علي السرير، شويا لقيت نفسي نمت فوق صدره، ابوس في شفيفه، وهو كمان نزل مص في شفيفي، روحي بصراحة ساخت، قولتله يلا نام علي بطنك، قالي اتلم ياض احسن لك، قولتله مش هنقلع ولا حاجا، هفرشلك بس فوق البوكسر، قالي بشرط انا كمان افرشلك، ماشي يا حتومه، نام علي بطنه، ركبت علي ضهره افرشله و الحس ورا ودنه، قالي متعه يا حازم، تخيل تقلعني البوكسر وانت كمان يكون أفضل، انا ماصدقت الخمرة ليها فعل شجاع، فضلت احك زوبري فطيزو، سمعت منه "تنهيده هاححح" طيزو اصبحت مبلوله من افرازات زبي، هنزل لبني يا حاتم، قالي لا كفايا نزلت نمت علي ضهري، حط صوباعه علي خرق طيزو، طيزي مبلوله من ايه يا حازم، ضحكت طبعآ من زبي، راح قلبني علي بطني، ونام علي ضهري يفرشني، حسيت بمتعه لذيذة جدا، وطيزي بقت تنبض، وكل ما راس زبه تلمس خورق طيزي، احس بنشوة غريبة، وزبي تحت مني هيتكسر، قالي انزل ولا، قولتله لا ونزلنا 69 نمص ازبار بعض لحد ما فرغنا حليبنا في فم بعضنا، لقيت نفسي بمضغ لبنه وبلعته، كان طعمه يجنن، هو كمان لقيته بلع حليبي، وبوسنا بعض ونمنا عراه نرتدي البوكسر فقط، في احضان بعض، ونحكي عن المتعه بين الشباب، واحنا بنفرك ونتحرش ببعض، كان احساس دافي وغير متوقع،</p><p></p><p>في الصباح حين استيقظت وجدت البوكسر، مبلول من الخلف و داخل في شق طيزه، وزبي خارج من فتحة البوكسر، وايقظته قالي انت عملت فيا ايه، ولا حاجة صدقني، كان الوضع مختلف، حيث اصابنا زهول و شعرنا بالندم، بعد الاستحمام، جلسنا؛</p><p></p><p>"تناولنا الفطور واصابنا الفتور"،</p><p></p><p>ارتدي ملابسه وجلسنا نتناول الشاي، الغريب اننا لم ننظر في عيون بعضنا البعض، اعتقد أن الخجل قد سيطر علينا، انصرف حاتم ووجهه في الارض، انا ايضآ لم اصدق ما حدث بيننا، مر علينا 4 ايام كاملة، لم يحاول او يجرء احدنا، من الاتصال بالأخر، وانا ايضآ لم اغادر منزلي، رغم اتصال اصدقائنا المتتالي، كنت اعتذر بحجج واهيه،</p><p></p><p>12/7/2014*</p><p>في مساء اليوم الرابع تمام الساعة الـ 18:00 اتي سمير و درغام و جورج، في زيارة مفاجأة!</p><p></p><p>جورج- في ايه يا عم حازم، انت ليه زعلان مننا انت و حاتم،</p><p>درغام- يا عم حازم الوضع طبيعي، احنا اسفين من ال حصل مع الولد "ميمو" ولعلمك هو ولد جدع جدا، مش ممكن يبوح بسره ابدآ،</p><p>انا- يا جماعه مفيش اي حاجه خالص، ياريت نبطل نتفرج علي الافلام القذرة دي،</p><p>سمير- مش قولتلكم الكلام والحكي ده هو سبب زعلهم مننا، تصور يا حازم ان حاتم، رفض يقابلنا، مامته قالت أنه مريض،</p><p>انا- خلاص هالبس ونروح نزوره، ده واجب طبعآ!!!</p><p></p><p>طبعا زورناه ولبس وخرج معانا، نتمشي و نتسكع في الطرقات كالعادة، اختليت بـحاتم وحطيت ايدي تحت ذراعه، لكننا لم نشاركهم الضحك او الغناء، التفوا حولنا يصفقون ويتغنون، و كأننا أنا و حاتم عروسين في ليلة الدخله، ثم جلسنا علي المقهي، وانصرف كل واحد الي حال سبيله،</p><p></p><p>تلاشت علامات الخجل بيني وبين حاتم بعد فترة، ثم اتفقنا نحن و باقي الشلة، لنقضي رحلة الي أحد الشواطئ، لمدة اسبوعين، جمعنا اغراضنا في اليوم التالي،</p><p></p><p>18/7/2014</p><p>ذهبنا الي المصيف سعداء، كان والد جورج يمتلك شقة صغيرة هناك، مكونه من غرفتين للنوم، و صالة و حمام و مطبخ وتراس متسع، كان من الطبيعي أن اتقاسم الفراش مع حاتم في غرفة واحدة، اما درغام و سمير في الغرفة الأخري، جورج فضل ان ينام علي اريكة بالصالة، بحجة أنه لا ينام بجوار أحد، بعد نزهة قصيرة والتسوق، عدنا الي السكن تناولنا الغداء متأخرا، دخلت انا وحاتم الي غرفتنا، لنستريح من عناء السفر، استلقينا علي السرير، نرتدي لباس البحر لان الحرارة، كانت مرتفعة، وليس بالسكن سوى مراوح فقط لا قيمة لها، وذهبت في نوم عميق، وبعد فترة من النوم، حيث كنت نائم علي جانبي الأيمن ومادد ركبتي الشمال للأمام، استيقظت علي احتضان حاتم لي من الخلف وادخل ساقه بين فخذي، ولف زراعة حول وسطي، وزبه صلب و راشق في طيزي من خلال المايوه، وكفه يداعب صدري، التفت اليه كان شارد ينظر للسقف،</p><p></p><p>مالك يا حاتم، وايه الوضع الشائن ده، انت بتنكني، تفتكر لو شافونا كده هيكون وضعي ايه يقولو عليا خول،</p><p>حاتم- اسف يا صاحبي لكن، انا ذهبت إلى الحمام لأتبول، شاهدت اصحبنا من فتحة باب غرفتهم، في وضع غريب مش مصدقه،</p><p>مش فاهم حاجه وضح!</p><p>حاتم- نايمين عرايا من غير اي ملابس نهائي، و جورج نايم في النص، ووو انا هتجنن،</p><p>يمكن بيمزحوا جورج لساه صغير، ثم ان سمير اعتقد ابن خاله، او خالته،</p><p>حاتم- بقولك سمير كان بينيك جورج، ودرغام حضنه من قدام، بيمص شفايفه،</p><p>بص يا حاتم انسي ال شوفته، بدل ما يخدونا فسكتهم، مش ناقصه قلة ادب، ثم كمان انت زبك كان واقف علي، خورقي ايه كنت ناوي تفتحني،</p><p>حاتم- لا ابدا ابدا يظهر كنت بحلم، انا اسف سامحني،</p><p></p><p>بعد ساعة تقريبا استيقظت دخلت استحمي، كانوا جالسين في التراس بيدخنوا شيشه، بملابس البحر، استحميت ولبست شورت واسع، ودخلت قعدت معاهم، وبعد قليل جلس بجواري حاتم، ومعاه كراسة وقلم كان بيرسم ويكتب، خطة و ميزانية الرحلة، وانا اندمجت معاه لأني شعرت، انهم في وضع مش مطمئن، ونظراتم لبعض كلها خاليه من الخجل،</p><p></p><p>لبسنا و خرجنا نتمشي و نمرح، كالعادة في طرقات هذه المدينة، لكن لاحظت انطواء جورج، لكنه كان مبتسم، تناولنا بعض السندويتشات و الكولا، وعدنا الي السكن وجلسنا بأرضية التراس، وفي منتصف الليل نمنا جميعا علي سجادة كبيرة في التراس إلا حاتم دخل غرفته،</p><p></p><p>19/7/2014</p><p>بعد قليل سمعت، جورج يهمس بأذن سمير، حيث كان درغام نائم، وشخيره يتصاعد، نام سمير خلفه و جورج امامه، حينها عرفت انهم سيغتصبوه لا محال، فتنحنحت فهدأو ثم قمت لأنام، بجوار حاتم رغم حرارة الغرفة، بعد أن اغلقت الباب، نظرت وجدت حاتم كعادته نائم علي بطنه، و اطاري ارجل المايوه اختفوا داخل شق طيزه، كان مجرد النظر له مثير، لكني اطفأت المصباح، واستلقيت بجواره اصارع نفسي، بعد قليل اعتدل علي جانبه، ودفع طيزه لتلتصق ببطني، تخيلت انه مستيقظ، اما يريد أن يختبرني، أو يغريني لأنيكو، بما انه حساس للغاية تقلبت، ليكون ظهري ملتصق بطيزه، لكنه تقلب والتصقت بطنه بظهري، وهمس في اذني، ممكن نمارس سوفت، همست له ان الوضع بالخارج، غير طبيعي اعتقد أن درغام، بيتناك الأن لقد اتفقوا عليه، تسلسل ووقف خلف النافذة، قمت ووقفت خلفه نراقبهم، كانوا نائمين كل واحد في مكان بعيد عن الأخر، عودنا الي السرير لنكمل نومنا، التصقت بظهر حاتم، ودفنت زوبري بين اردافه، وهمست في اذنه، ايه رأيك نروح في الصباح، حاسس ان الرحلة دي هنرجع منها، متناكين و خولات، ضحك بخبث وهمس، زوبرك حك في خورقي، وزوبري حك في خورقك صح، اه صح حصل، خلاص بقا افهم احنا ايه بالضبط، ههههه خولات برخصة يا باشا،</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني؛</p><p></p><p>اليوم الأول:</p><p>20/7/2014</p><p></p><p>حكومة العيال؛</p><p></p><p>سابق الأحداث:</p><p>قد قمنا قبل الرحلة بتشكيل حكومة، لأدارة الرحلة كالتالي؛</p><p>حاتم وزيرا للمالية، حازم مدير المشتروات، درغام زعيم حزب العمال، جورج زعيم حزب الترفيه، سمير زعيم المعارضة،</p><p></p><p>العودة للأحداث:</p><p>استيقظت الساعة 10:00.am ايقظت حاتم، اخدت دش علي السخان، وارتديت شورت و تيشيرت، قولت لـ حاتم أن يوقظ باقي الشلة، ونزلت لاشتري طعام الافطار، اثناء تجولي بالسوق شعرت، ان هناك شخص يتتبعني، وقفت في طابور الخبز، انتظر دوري وانا اتصفح هاتفي، احسست بشيء يحتك بين اردافي، نظرت خلفي فوجدته من كان يتتبعني، خرجت من الصف ووقفت خلفه، والتصقت به فلم يمانع، بعد قليل احسست بيد بتبعبصني، نظرت خلفي فوجدته درغام، ضحكت وقولت له اشتري انت الخبز، وانا سأشتري الطعام، عاد الرجل يتتبعني، وقفت فوقف فتجرأت وذهبت إليه، ممكن تفهمني انت ايه بالضبط، قالي انا فرد امن طبعآ، رفعت يدي وسددت له لكمة في انفه، فصرخ وجري درغام واسقطه ارضا، واجتمع المارة يستطلعون الامر، فقلت لهم انه متحرش (مدقراتي)، مسكين الكل نزل ضرب فيه، قام واخد زيله بين اسنانة، واطلق ساقية للريح، حدثني احد الحضور، انت سبب تحرشه بيك، لماذا يا عم هو انا بنت، لا يا ابني لكن الشورط اعلان لطيزك، روحت علي المنزل اجري، نظرت في المرآة، وقولت احا بقا مين ال كتب علي شورتي خول، ضحك سمير وقالي هي جت فيك انت، احنا كنا نقصد درغام، انتم تسببتم في عاركة كبيرة، بعد قليل عاد درغام، جلسنا تناولنا الافطار، وجمعنا اغرضنا الي الشاطئ، قضينا يوم في منتهي السعادة، بين السباحة واللعب وتناول المرطبات، ورجعنا للمنزل نضحك ونهرول كالاطفال، اخدنا شاور سريع، واستلقينا علي السجاد في التراس، بعد ايلولة صغيرة استيقظنا، جلست مع حاتم بصفته وزير المالية، قال ان مصروفتنا تحتاج إلى الاقتصاد، بعد مناقشة مع الاصدقاء، اقترح درغام زعيم حزب العمال، بيع المرطبات والمثلجات للـ مصيفين، وتقسم وتجمع الارباح في صندوق المصروفات، لكن لجورج زعيم حزب الترفيه رأي آخر، "طبعا فاهمين"،وبناء عليه اخد علقة ساخنة، تناولنا طعام الغداء متأخرا، الساعة17:00 وبعد تنظيف المنزل، ارتدينا ملابسنا وذهبنا إلي السينما ماتينيه، كان فيلم رعب مثير، بعد أنتهاء الفيلم مارسنا هواية التسكع، في الطرقات، وعدنا في تمام الساعة 22:00 ، نتناول علب البيرة و تدخين الشيشه، بالحشيشة، ونحن تتبادل النكات والمزاح، بعد قليل هجم جورج و درغام علي سمير، احتضنه درغام من الامام، وجورج قلعه المايوه، الغريب انه كان مستسلم تماما، فصرخت فيهم "ايه قلة الادب دي"، قال سمير الليلة عليا وغدا ليلتك، شعرت بأحباط شديد، اخدت حاتم و دخلت غرفتنا، بعد قليل دخلوا ورانا وسكرو الباب، وقلعوا المايوهات، وتم تقييد سمير من جورج و درغام، كتمثلية ****** مدروسة، وصرخ جورج في وجهي انا وحاتم، الدور عليكم لازم سمير يحبل الليلة، قولت بصوت ناعم، هي دي اخرة افلام سكس الخولات، نغج سمير بعلوقية، لازم حاتم هو ال يفتحني، انا فتحت جورج، وجورج فتح درغام، بعد نقاش طويل، اضطر حاتم يرضخ لاوامر، زعيم حزب الترفيه، طلع زوبرو استدار سمير يرضع فيه، و درغام بيدهن طيز سمير بالزيت، وبعد دقايق فنس علي ضهره، ورفع رجليها لفوق نزل حاتم علي ركبه، ورشق زوبرو في طيزو، قليلا من الألم كثيرا من المتعة، هكذا ردد سمير اخر كلماته، قبل فض عذريته، سخن حاتم وفضل ينيكه، سبعاوي لمدة طويله، وباقي الشلة بتجلخ ازبارها، شويه وارتجف حاتم، يبدو أنه يفرغ حليبه، اما سمير فكان كالعاهرة، التي تصرخ تحت زبائنها، "احووووه بيحرق ههههه "، ثم توالي عليه جورج و درغام، في نيكة الكلبة، نال سمير نيكة ثلاتية فشخ، وابتلع حليب اصدقائه مرتين، في طيزه وفمه، ليصبح زعيم المعارضة، ووزير الترفيه، و زعيم حزب العمال، خولات الشلة بشكل رسمي، واترمينا كل واحد في مكانه، وذهبنا في ثبات عميق،</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث؛</p><p></p><p>اليوم الثاني:</p><p>21/7/2014</p><p></p><p>في تمام الساعة13:00 ، ايقظنا حاتم وقال، لقد انتصف النهار، قمت بسرعة ارتديت الشورت، وحملت حقيبة الظهر، للتسوق واثناء تجولي بالسوق، شاهدت فتاة ناعمة وجميلة جدا، تتسوق بعض الخضروات، وتنظر الي وتبتسم، وقفت بجانبها اقلب بالفوكه، وقولت لها: اعتقد انني يسعدني ان تختاري، لي بعض الفاكهة، لاني غشيم وهذة اول مره، اشتري خضروات وفواكه، قالت: بخجل هل تحب الموز و الخوخ يا؟، نعم كيف عرفتي، انا اسمي حازم، قالت: انا سحر! انصحك ان تنتقي الموز، الاصفر اللين وليس به بعض السواد، اما الخوخ فيجب أن يكون لين وشقه عميق "وضحكت"، فكرت للحظة" ممممم الموز و الخوخ اوف (زب و طيز)، قولت بلا تردد: انتي جميلة و معلمه، انا حقا احب الخوخ العميق، تسوقنا وحملت حقيبتها، وانا ايضا، وخرجنا من السوق معا، فمددت يدي احمل حقيبتها، التي كانت ثقيلة، شكرتني وسألتني هل انت، مصيف ام تعمل بهذه البلدة، نعم انا سائح و معي بعض، زملاء الدراسه في رحلة شبابية، وانتي يا سحر اين تذهبين، قالت: انا اعمل خادمة عند رجل مسن، نصف دوام واقيم في شقة صغيرة، مع خالتي نادية، ثم اتجهت إلى احد البنايات وتناولت حقيبتها، هل اقتربنا من مكان سكنك، لا هذا بيت مخدومي الذي اعمل عنده، اذا هذا رقم هاتفي اذا احتاجتي اي شيء اتصلي بي، فسجلته علي هاتفها ورنت علي، قالت: سجله عندك شكرا لمساعدتي، فسلمت عليها بتحسيسه، جعلت زبي ينتفض، وانصرفت،</p><p></p><p>وعدت الي السكن، وقلبي قد مال لها بشكل كبير، تناولنا فطورنا وحملنا اغراضنا للشاطئ، في هذا اليوم، كانت حكومة العيال، قد قررت، ان يتولي درغام و سمير بيع المرطبات والمثلجات في هذا اليوم، وقضيت انا و جورج و حاتم، وقتنا بالسباحة والترفيه، ثم عودنا الي السكن لنطهو طعام الغداء، حتي ينتهي الشغيلة، من عملهم، وبعد الأنتهاء اخدنا شور سريع، وجهزنا السفرة حتي عاد، درغام و سمير، وبعد الغداء، جلسنا نحصي الارباح، كانت قليلة لكنها بالونة اختبار، ثم اخذنا قيلولة قصيره، وايقظنا جورج في تمام الـ 17:00، ارتدينا ثيابنا الأنيقة، وطوفنا الطرقات، نتسكع ونغني حتي الساعة الـ 19:00، وعادو الي المنزل لكن استأذنتهم، بحجة شراء مبيعات الغد، ثم اتصلت بسحر الخادمة، وقابلتها عند سور البحر، اشتريت لها الـ أيس كريم، ونحن نتنزه ويدها بين ذراعي، وخصري وكانت جريئة، حيث بدأت تضغط علي ذراعي، ونحن نتحدث عن الحب، "ههههه والموز والخوخ"، اختليت بها خلف شجرة كبيرة، استندت عليها فضغطت بيدي علي بطنها، وقابلتها بنعومة و سخونة، لقد زابت بين يدي، وطلبت مني زيارتها في بيت، خالتها فاليوم التالي، في الساعة الـ 21:00، ثم وصلتها الي بيت خالتها،</p><p></p><p>واشتريت، بضاعة تجارة الغد وعدت الي السكن، سعيد جدا بلقاء الغد، وضعت البضائع في المطبخ، كان باقي الاصدقاء، قد نصبوا جلسة الشيشه، علي سجادة التراس، ويلعبون الكوتشينة، جلست قريب منهم، سألني: زعيم حزب العمال، اتأخرت ليه يا جميل، قولت: كنت ابحث عن تاجر، يبيعنا بسعر الجملة، لكن سمير وضع اوراق الكوتشينة من يده، وقام جذبني من ملابسي، ونظر بعمق في وجهي، ثم اصطنع البكاء بشكل مضحك، هذا الخائن الغادر يخوننا، "فضحك الجميع"، فقال: انظروا الي شفيفه، فقام الجمع يتحوطوني، روج يا خاين بتعرف نسوان، لابد من محاكمة فوريه، سحبوني علي الصالة، اجلسوني علي كرسي، وجلس جورج و حاتم علي الاريكة، في حين كان درغام وسمير، يقيدان يداي خلف ظهري، ويكممان فمي، صرخ ضرغام!</p><p></p><p>محكمة؛</p><p>وقف درغام يشير إلي، ان السيد سمير،قد تقدم ببلاغ ضد هذا المتهم و قد ضبط متلبسا، بتقبيل انثي وان الروج، الذي علي فمه لهو اكبر دليل، على خيانته لنا لذا اطالب القاضي، والمحلفين بتوقيع اقصي العقوبة عليه،</p><p>تنحنح جورج، وقال: السادة المحلفين، ان هذا الشاذ قد خالف مواثيق، الشلة وقبل فتاه تضع، احمر شفايف رخيص، لانه طبع علي خديه و شفايفه،</p><p>قال حاتم: بصفتي محامي المتهم، اطالب عدالة المحكمة، بأتساع صدرها ليستطيع المتهم الدفاع عن نفسه،</p><p>قال جورج: فليقف المتهم، وحلوا عنه الكمامة، هل عندك مبرر او انكار، لهذا الفعل الفاضح،</p><p>قولت: سيدي القاضي المتناك، ايها المحلفين الخولات، هذه حرية شخصية، هذا الاحمر الذي في شفتاي، يبدو انه من زجاجة، المياه التي كانت تشرب منها، صاحبة محل المثلجات،</p><p>قال حاتم: لقد ثبتت براءة السيد حازم، وحيث انه ليس هناك شهود، علي الواقعة، فأطالب عدالة الخولات بتبرئة سيادته، ونيك السيد سمير، زعيم المعارضة، بتهمة الادعاء الكاذب،</p><p>قال جورج: حكمت المحكمة حضوريا أولا: ببرائة* السيد حازم، ثانيا: بتوقيع اقصي عقوبة علي، زعيم المعارضة، بالنيك الرباعي تأديبا له،</p><p></p><p>رفعت الجلسة؛</p><p></p><p>فحلو قيدي وجلسنا نضحك ونتبادل، النكات وندخن الشيشه، ونلعب الكوتشينة، بعد أن تنازلت عن حقي، وتمت الغاء عقوبة نيك سمير، وقمت غيرت ملابسي وانبطحت، علي السرير بالمايوه أحلم، اني بنيك سحر وانا حاضن المخدة، وهي تنغج وتصرخ تحت مني، لكني فوجئت بالعيال ركبوا علي، ضهري وهات يا بعبصة في طيزي، اتعدلت علي ضهري وشخرت، احا يا شوية خولات، عاوزني اكون متناك زيكم، قال: درغام لا ابدا ابدا لكن الدور عليك، تفتح حاتم الليلة، لا طبعا حاتم بينام فحوضني، وعمرنا ما اشتهينا بعض، صرخ سمير: انا فتحت جورج، و جورج فتح ضرغام، و حاتم فتحني! حل انت المعادلة دي، انتم شوية خولات، دعونا انا وحاتم رجالكم، ضحك جورج الملعون: هنيك حاتم الليلة، وبعد كده ستأتي ليلتك، قال حاتم: لا يا جورج احترم نفسك، وتركوني وهجموا علي حاتم، الذي بدأ يستعطفهم و يستنجد بي، فقومت لأخلصه من بين يديهم، فأحتضنني درغام من ضهري وشل حركتي، في حين أن سمير و جورج، وضعوا حاتم علي حرف السرير، وركبتيه علي الأرض، وجلس سمير علي ظهره، وانزل جورج مايوه حاتم الي ركبتيه، وشهق الجميع "احاا دي كس مش طيز"، لكني دفعت يدي بين طيزي، وزب درغام وقبضت علي خصيتيه، فصرخ وتركني، كان حاتم يبكي و يسترحمهم، فتركوه فوقف ورفع المايوه، وتركت خصيتي درغام، الذي امرهم: خلاص يا شباب كل شيء بالخناق الا النيك بالاتفاق، وضحكوا وتركوني انا وحاتم وانصرفوا،</p><p></p><p>فسكرت الباب خلفهم والنافذه، ووقف حاتم امام الخزانة، يجمع اغراضه في حقيبته، وهو مستاء من فعلتهم، نزعت الحقيبة من يده واحتضنته، وقولت: حقك عليا كانو بيمزحوا، وجلست اهدئه وهو يحاول ارتداء بنطاله، حينها دق الباب ففتحت، اعطاني سمير فنجاني قهوة وقال: احنا اسفين يا حاتم، وانصرف واعدت اغلاق الباب، وشربنا القهوة وانا امازحه، وقولت: ليه واخد الأمور بشكل كبير، مش احنا متفقين اننا خولات تحت التدريب، فضحك وقال: انا بحبك انت بس، فأطفأت المصباح واحتضنته، وانا امتص شفتيه، واعتصر اردافه بقوة، وزبي يضغط علي زبه، ونعومة بطنه العارية تشعل بطني</p><p></p><p>ليلة فتح طيز حاتم؛</p><p>واستلقينا علي الفراش، واحتضنته من الخلف امتص حلمة اذنه، فتنهد ودفع طيزه لتلتصق بزبي، الذي هو بالفعل منتصب ومتحجر، ووضعت كفي علي بطنه ادعكها واضغط عليها، فالتف برأسه يقبلني، ويده تعبث بزبي من خلال المايوه، فازحت لباسي وحررت زبي، فمسكه يجلخه بين اردافه، ثم تركه وانزل لباسه لأسفل، ثم بصقت في كفي ارطب زبي وازيته، فانقلب علي بطنه، ونمت فوقه العق رقبته، واحرك زبي بين اردافه، وهو يضمهم ويرخيهم، شعرت رأس زبي بسخونة، ثقبة طيزه وهي تحاول الأنزلاق من خلالها، وهو يشدد في قبض عضلاتها العاصرة، فهمست بأذنه حاول ان ترخيهم، فهمس: فرشني فقط، حتي تستجيب هيا له، وبعد عدة دفعات، شعرت بأرتخاء ثقبته، لتنزلق الرأس بنعومة، فهمس: مؤلم انتظر، فدفعت يدي اسفله، لامسك زبه فرفع طيزه قليلا، ليسمح لي بذالك، همس: ااااااااه هاح، فدفعت زبي ليدخل للمنتصف، فقبض عضلاته: "ايييييي بيوجع طلعه "، فسحبته قليلا حتي ارخي عضلات خورقه، لينزلق زبي ويدخل برفق فيضغط بقوة عليه، و همس: "اححححح انتظر"، فسارعت بعصر زبه بيدي، لتتوالي انقبضات ثقبه وعضلات طيزه تضغط عل زبي، حرارة احشائه تشعل زبي، فبدأت بنيكه ببطئ، فأنقلب بي علي جانبه، ورفع ساقه علي جانبي، وهو يهمس بنعومة: نيكني حبيبي وانا اعصر عضلات طيزي بقوة ليصل زبي للأعمق، واجلخ زبه بسرعة، وانيكه بعنف فمد، يده يمسك يدي علي زبته، فيندفع حليبه بين يدينا، ساخن لزجة في ملمسه، وتوالي زبي الصخري في ضرب احشائه، لفترة ليست بالطويلة، حتي اندفعت طلقات حليبي، تروي قولونه معلنه مولد خول، جديد في شلة المجانين، فقبلته بسخونة ثم ظللت ملتصق به، وقد ارتخي زبي داخلة، ومددت يدي جزبت المنشفه، من تحت رأسينا انظف، زبه ويدينا وطيزه من حليبه وحليبي، بعد ان سحبت زبي ورفعت لباسه، فنام علي بطنه واكملت تغطية طيزه، ثم رفعت لباسي فانقلب علي جانبه، وصدره في صدري نقبل بعضنا البعض، فوجدت انه من الطبيعي ان امتعه، فدفعته علي ظهره واخرجت زبه، ادلكه ثم اقتربت بفمي منه، امتصه والعق خصيتيه، رائحة فحولته تملئ انفي، وانا امتص بحرفية زب لم يمارس الجنس من قبل، فادخلته كله بحلقي ولساني يلعق خصيتيه، التي انقبضت واندفعت طلقات، اللبن الدافئ في حنجرتي فابتلعته، واكملت تنظيف زبته، واعدت رفع لباسه لادخل زبه بداخله، لينال قبلة ساخنه برائحة حليبه، وانا اقول له انت اول من يمتع زبي، وهو يقول أنت اول زب يخترقني، ونحن نضحك وسعداء، وذهبنا في ثبات عميق.</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع:</p><p></p><p>اليوم الثالث</p><p>22/7/2014</p><p></p><p>فتحت عيني مبكرا فوجدت حاتم، يقف عاريا، يلف اسفله منشفة بعد الشور، علي ما اعتقد فأبتسمت له، فاظهر لي المايوه الابيض الذي كان يرتديه، به بعض قطرات المني الجاف، واثار دماء خفيفة، وكانت المياه تقطر من شعره، ثم وضعه بكيس بلاستيكي صغير،</p><p></p><p>وقال: ساحتفظ بيه كما هو، ليكون ذكري دخلتك عليا، وشرفي الذي اكتسبته من زبك،</p><p>قولت: صباحية سعيدة يا حلوة سكر، حافظي علي ابني ال فبطنك، "وضحكنا"</p><p>قال: حاسس بحرقان في طيزي، وألم وصورمي هيطلع، من خورقي، مفيش حاجة تهديه،</p><p>قولت: افتح جيب حقيبتي الصغير، ستجد امبوب مرهم مخدر للعين، جربه علي عين طيزك،</p><p></p><p>وقمت دخلت الحمام اخدت شور، سريع وغسلت المايوه، كان باقي الشلة مازالوا نائمين عراه، يبدوا انهم ناكوا بعض، حيث كانت الساعة الـ 6:30 فارتدينا ملابسنا انا و حاتم، لنشتري طعام الافطار، فاليوم سنعمل انا وهو في بيع، المرطبات والحلوي علي الشاطئ،</p><p>بعد عودتنا ايقظنا الشباب وجهزنا، الافطار وبعد ذلك، حيث كنت اجهز الحقائب التي سنبيع بها البضائع،</p><p></p><p>"شخر جورج بصوت عاهر"، وقال: احا بقا ما تفضونا من الشغلة دي، سمير و درغام في 5 ساعات محصلوش، غير 25 دولار فقط، تجارة خاسرة لكن تجارة ميمو مربحة وسريعة،</p><p>قولت: عندك حل تاني غير اننا نشتغل شغلة ميمو، المال الِ معانا يقضينا باقي اسبوع واحد فقط،</p><p>قال: "وهو يعري طيزه"، ده "ميمو" كسب 150 دولار في ساعة واحدة، من عرق طيزه، "وضحك" ونال بعبوص عميق من درغام فشخه،</p><p>قال سمير: "مممممم" بصفتي زعيم المعارضة، ادعوا حكومة العيال لعقد، جلسة استماع في المساء،</p><p></p><p>وخرجنا الي الشاطئ ونحن، نضحك ونتحرش بجورج، وانفض الجمع، وطوفت انا و حاتم بين المصطافين بعد ان جلبنا بضائعنا من ثلاجة السوق، انادي كولا ساقعه شيكولاته للحلوين، بيرة كانز مثلجه للحبيبه و ايس كريم للجميلات، قرب قرب قبل ما يخلص، في نصف ساعة فقط، كانت الحقائب فارغة، فذهبنا الي السوق واشترينا، بضائع جديدة ضعفي ما اشتريته بالامس، وايضا تم بيعها في ساعة، وذهبنا الي باقي الشلة وجلسنا، نحصي الارباح ضحك حاتم،</p><p></p><p>وقال: 250 دولار في ساعتين، "نجاح باهر"</p><p>قال درغام: من الغد سنبدأ صباحنا جميعا، بالتجارة حتي انتصاف النهار، ثم نقضي باقي اليوم في، السباحة و التنزه،</p><p>قال سمير: سنناقش كل التفاصيل في جلسة المساء،</p><p>قولت لسمير" مفيش اجتمعات لازم نلتزم بالصالح العام،</p><p>ثم قال جورج: نيك الطيز ولا شغل الفاعل، كون مفعول بك تربح دائمآ،</p><p></p><p>وتسابقنا بالقفز في الماء، نسبح ونتسابق ونضحك، ونتحرش بجورج بعد أن نزعنا منه المايوه، قد مرت علينا الساعات بسرعة، وبسعادة بالغه كان هذا اليوم رائع للغاية، و في تمام الساعة الـ 17:00، عودنا الي المنزل ونحن نتصارع، ونضحك علي جورج وهو يمشي، امامنا وقد اسقط المايوه علي، نصف طيزه ويسير بميوعه، ويقول: هاي مين يبغي مومس حلوة وصغيرة، ويقول ايضا: انا جيجي و مشروع "ميمو" هو الحل الأمثل، "هههههههه"</p><p></p><p>تناولنا غداء خفيف، بعد حمام سريع، واستلقينا لنأخذ ايلولة قصيرة، استيقظنا بعد ساعتين، تأنقنا وطوفنا بين الدروب و الحارات الضيقة، نرقص ونغني ونلتقط، الصور و درغام يعزف علي الناي كعادته، وتناولنا عشاء دسم باحد المطاعم، المتميزة استهلكت نصف ارباح التجارة، بعد تقشف الامس البارحة، وجلسنا علي مقهي شعبي، ندخن الشيشه ونلعب الشطرنج، وفي تمام الساعة الـ 20:30 تسللت من بينهم مستأذنا، لاقابل حبيبة قلبي "سحر"،</p><p></p><p>تسوقت بضاعة الغد، وحفظتها في ثلاجة المتجر، واشتريت"هههههههه الموز والخوخ " وذهبت لبيت سحر، دققت جرس الباب فتحت، لي سيده كبيرة يبدوا عليها، اثار الجمال وعلامات الزمن، اعطيتها اكياس الفاكهة، رحبت بي "لابد أن سحر، قد ابلغتها شيء عني" فجلست علي اريكة، بصالة ضيقه اتفحص اللوحات الجدارية، لشباب هذه المرأة التي يبدوا، انها كانت تعمل بالفن كراقصة،</p><p></p><p>بعد قليل دخلت سحر ترتدي، هوت شورت حريري وناولتني، علبة بيرة وجلست الي جواري، في حين استأذنت خالتها بحجة، انها ستزور جاره لها مريضة، وبعد ان اغلقت الباب خلفها، تركت علبة البيرة واحتضنت سحر، اقبلها ويدي تلعب بفخذها، وكان زبي قد دفع بنطالي، وصنع لنفسه مظلة ظاهره،</p><p></p><p>قالت سحر: اشرب البيرة و هندخل غرفتي، خالتي نوجا هتغيب لمنتصف الليل،</p><p>قولت: هل خالتك كانت راقصة، صورها في كل مكان،</p><p>قالت: نعم و مازالت تغني بالافراح الشعبية، هيا تمنحني الحب والحرية الكاملة،</p><p></p><p>وشربت علبة البيرة علي عجل، وهي تقضم حباية من الخوخ اللذيذة، ودخلنا غرفة نومها واحتضنتها، وانا اقبلها بسخونه في حين، كانت يدها تضغط علي زبي، ويدها الاخري تحل حزام بنطالي، وانزلت السحاب ليقفز زبي دافعا، قماش لباسي التحتي الخفيف، ومازالت امتص طعم الخوخة من علي شفتيها، التي تورمت قليلا، وادخلت لساني بين شفتيها، وذهبت يدي الشقية تتحسس اردافها، الصغيرة شبه العارية، وضممت مؤخرتها ليلتصق زبي بكسها، يحاول اختراق لباسي، و شورتها الخفيف الساخن، سقطت من بين زراعيا، علي ركبتيها واسقطت بنطالي، وهي تنظر لاعلي في عيني،</p><p></p><p>قالت: حان الوقت يا حبيبي، ان اتذوق العسل من زوبر شاب، صغير ناعم ورقيق،</p><p>قولت: انا ايضا اريد ان اتذوق العسل، من كسك حيث انني مازلت، خام لم اشاهد كسا حقيقيا،</p><p>"ضمت حاجبيها" وقالت: لن اسمح لك بذالك، الا بعد ثلاثة أيام علي الاقل،</p><p>"شعرت بالحزن" وقولت: هل مازلتي لا تثقي في، تأكدي اني لن اخترق عذريتك،</p><p>"ابتسمت" وقالت: انني في الايام المحرمة، اجتاحتني في الليل العادة الشهريه "ثم رفعت رأسها لي مرة أخرى" لقد رأيتك علي الشاطئ، بصحبة شاب رائع تبيعان الحلوي،</p><p>"اومئت برأسي" نعم نحن نبيع الحلوي والمرطبات، لمنحنا المزيد من الرفاهية والترف،</p><p></p><p>اخرجت زبي تتفحصه، ثم تزوقته بلسانها الصغير، "انه ناعم و رائع، وادخلت رأسه بين شفتيها، وهي تمسكه بأصابعها الرقيقة، وبالاخري تضغط علي خصيتيا، وامتصته برفق و نعومه، حتي اصبح كالصخرة النابضه،</p><p></p><p>" اخرجته " وقالت تستطيع أن تستمتع، في خوختي الجميلة فانا، استنشق رائحة الموز من زوبرك،</p><p>"ابتسمت" وقولت لها: انا اعشق شق الخوخ العميق،</p><p></p><p>ثم عادت تمتص زبي، الذي انقبضت خصيتيه، لقد اقتربت حقا لحظة حميتي، فتنهدت وامسكت برأسها، ودفعته داخل حنجرتها، لتنطلق 4 دفعات من حليبي المنوي، فتبتعد لتتلقي الـ 6 دفعات الاخري، علي وجهها وصدرها، ثم لعقت شفتيها وابتلعت عسلي، واكملت تنظيف زبتي وهي تبتسم، ثم قامت واحضرت عدة ورقات، كلينكس نظفت وجهها و ثدييها، لكني رفعت بلوزتها لاعلي، وهجمت علي ثدييها، العق باقي حليبي من عليهم، وامتص حلماتها المتحجرة، ثم استدارت وسحبت شورتها والبيكيني لاسفل طيزها،</p><p></p><p>"وانحنت علي السرير" وقالت سأمنحك متعة الخوخ،</p><p></p><p>فنزلت علي ركبتاي وكفاي تباعد بين، فلقتيها الصغيرتين لتظهر لي عينها الخلفية، يبدوا انها متمرسه علي، نيك الطيز خورقها مثل نجمة البحر الصغيرة، فقومت وزيت زوبري ببصاقي، وهي ساكنه و خاضعة، فوضعت رأس زبي علي ثقبتها الساخنة، وبعد بضع طرقات خفيفة عليه، دفعته برفق حتي اخترقها، كاملا دون ان تشعر بالألم، والتصقت خصيتاي بأسفل فلقتيها، ومسكتها من اعلي حوضها، وانا اسحب وركاي وادفعهم، وانيكها ببطئ ثم بقوة وبعد فترة ليست بقصيره، همست لها "هاه" هزت رأسها، فانطلقت دفعاتي القوية داخل احشائها، شعرت بمتعة و فخر شديدين، ثم سحبته من داخلها ببطئ، فرفعت ملابسها السفليه، ونسقتهم وانزلت بلوزتها، كنت انا مسحت زبي بورقة الكلينكس، ورفعت لباسي و بنطالي، ثم عودنا الي الصالة، هيا تأكل الموز وانا ااكل الخوخ، ثم قالت أن مخدومها رجل ثري جدا، تستطيع ان تقنعه بان اعمل، عنده انا و صديقي حاتم بأجر مغري، فقبلتها وودعتها علي امل اللقاء، برسالة SMS في وقت لاحق،</p><p></p><p>وانصرفت الي الفكاهاني اشتريت، الموز و الخوخ في طريقي الي، سكني مع اصدقائي، اشعر بحيوية و نشاط زائد، ودخلت عليهم و كأنني طائر، اغني فكهاني وبحب الخوخ ولوو يالهوتي!، "هجوم مباغت تشوبه المفاجأة"،* سقطت اكياس الفاكهة علي الارض، حملوني شلة المخانيث، والقوني علي سجادة التراس منبطحا، اصابعهم تحاول حفر نفق في قماش بنطالي، لتصل الي خورق طيزي وايديهم تضغط علي ظهري، يبدو انها علقة ساخنة او، ****** قهري صادم، اتوسل اليهم ان يستمعوني،</p><p></p><p>" يشخر جورج"، ويقول: ان رائحته برفان انوثة، هذا الفتي قد فتن من قبل أمرأة عاهرة او فتاة مراهقة،</p><p>"صرخ ضرغام" وقال: اين كنت ومع من ايها الوغد القذر، لقد انتصف الليل و نحن مشغولون عليك، "هاه" لماذا اغلقت هاتفك اعترف والا سنغتصبك رباعي،</p><p></p><p>قولت: كنت عند الفكهاني، قالوا جميعا: "هااااه"،</p><p>ااااه انا فكهاني وبحب الفاكهه، وبموت فالخوخ والموزة،</p><p>فكهاني لكن حريف و خفيف،بحب الحلو واكره الحريف،</p><p></p><p>اوف واحوه احوه وكمان ايوه ايوووووه يا شلة مخانيث محتاجة التنفيث، اي اي اي!</p><p>ضربوني علقة ساخنة وتبعوها بملحمة كلها بعابيص، غير التقفيش و التهبيش،</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس:</p><p></p><p>اليوم الرابع:</p><p>24/7/2014</p><p></p><p>بعد أن دخلت غرفتي مع حاتم، وبدلت ثيابي واستلقيت سعيدا، نام حاتم منبطحا بجواري ينظر في عيني، ثم قال: هتنام ولا ليك مزاج نلعب حب، قولت له: اسف حبيب قلبي يا غالي، لسه نايك بنت انما ايه موزة بجد، قالي: يا خاين يا واطي اخص عليك وسخ مش متربي، قولت له: يا حاتم انت حبيب قلبي الوحيد صدقني دي مجرد نزوة علي سبيل التجربة يا حلو انت يا عسليه، قال: طيب احكيلي بس شوقني!، وحكيت له القصة كاملة وكيف كانت اهاتها، واكيد هخليك تلعب معاه وتجرب، قالي: اح يا بختك هو يعني ممكن انيكها معاك بصحيح، قولت له: هي بنفسها شافتك واحنا علي الشاطئ، وطلبت ان نلتقي بها معا يواد دي عينها منك، ونام علي صدري حتي ايقظني في الصباح الباكر،</p><p></p><p>في هذا اليوم تجولنا جميعا علي الشاطئ، نبيع بضائعنا للمصطافين وبعد ذلك اكملنا يومنا، في السباحة واللعب حتي عدنا الي منزلنا، جلس حاتم واحصي الارباح كانت، مفاجأة حيث بلغت اكثر من 500 دولار، بعد ايلولة المساء ارتدينا ملابسنا وقضينا ساعتين، بالسينما ثم بعد ذلك اكملنا سهرتنا المعتادة بين المطعم والمقهي لكن انتقينا افخرها، وفي لحظة وصلتني اشارة SMS قرأتها "موعدنا عند مخدومي الساعة الـ 20:00 نظرت في ساعتي و غمزت لحاتم ثم استأذنتهم لشراء البضائع، وقال لي درغام: ضاعف البضاعة لو سمحت يا حازم معك الكثير من المال، واستقلينا تاكسي و حجزنا البضائع ووضعت في ثلاجة، التاجر وهرولنا الي بيت سيدها، ثم اتصلت بها فنزلت رحبت بنا وصعدنا معها، وادخلتنا في غرفة الضيوف وبعد قليل دخلت ووضعت امامنا، زجاجتي كولا ونظرت لحاتم وابتسمت، ظهر الخجل علي وجهة، ثم انصرفت وبعد قليل وقفنا لنتلقي التحية من رجل كبير ووقور، سلم علينا بحرارة وابتسم.</p><p></p><p>وقال: انا احب الشباب المكافح، حدثتني الأنسة سحر عنكم وعن كفاحكم انتم امل المستقبل، اسف نسيت اعرفكم بنفسي "انا والدكم جميل"</p><p>قولت له: اهلنتين بيك ومرحبا انا حازم وهذا صديقي حاتم، نحن في رحلة من 5 شباب ونعمل بالبيع علي الشاطئ، لتوفير المال لقضاء نزهة مترفه وسعيدة،</p><p>قال: نعم يا ابنائي اشربا الكولا ثم لنا لقاء اخر في مكتبي،</p><p></p><p>وقام وانصرف ابتسم حاتم، وشربنا الكولا ثم اصطحبتنا سحر الي مكتب السيد جميل، فجلسنا في انتظاره كانت امامنا طاولة صغيرة، عليها بعض المجلات الـ بلاي بوي و جيرلز، وغيرها من الاباحية الداعرة، تصفحناها ونحن مبهورين وقد انتعشت صدورنا، الي ان دخل العم جميل وهو يرتدي روب دي شامبر حريري وجلس علي مكتبه، واشعل سيجارا كبير ثم،</p><p></p><p>قال: انا رجل اعمال، اعمل في كل المجالات المتاحة فما رأيكم ان تعملا معي،</p><p>قولت: سنكون سعداء بالعمل معك سيد جميل،</p><p></p><p>دخلت سحر ووضعت علي مائدة في ركن الغرفة، امام اريكة واثنين فوتيه شامبنيرة وزجاجتي خمر واناء مملوء ثلج، وبعض الكأوس وانتقل اليها العم جميل،وجلس علي الاريكة، وطلب منا الجلوس علي الكرسيان، حيث وقفت سحر تخدم علينا، وشربنا معه وهو يتحدث في موضوعات كثيرة، عن البزنس والاعمال التي تناسبنا، ثم قال: "نعم الان وجدتها انتم تصلحون عارضي ازياء نعم نعم وجدتها"، لقد فرحنا جدا وكانت الخمر قد لعبت دورها، في رأوسنا فطلب منا ان نجلس بجواره علي الاريكة، فجلست علي يمينه وحاتم، علي يساره ثم اضطجع ووضع ذراعيه علي كتفينا وشرد بذهنه لفترة ثم، قال لسحر: خذي حاتم" وهو يدفعه" لتبدأ البروفة، وسحبت حاتم وهو يترنح وخرجا من المكتب،</p><p></p><p>ووضع كأسه علي الطاولة ونظر اليا بشبق ووضع كفه علي ظهري وقص عليا مشهد من فيلم بودي جارد، ووضع الاخري علي بطني يدغدغها، ثم مال عليا ووضع شفتيه، علي شفتي ودفع لسانه في فمي "لا اعلم لماذا استسلمت له" لكني شعرت بالاثارة، ثم عاود جلسته وقال: هذا المشهد قد صنع من الشاب المتألق جاستن افضل ممثل فالعالم، بعد قليل دخل حاتم ووجهه محمر وهو يرتدي اندر ساخن وتيشيرت قت قصير يكشف بطنه، قال له:* واو انت رائع استدير 360° ببطئ، ففعل حاتم والخجل يقتله، ثم طلب منه أن يجلس الي جواره مرة أخرى،</p><p></p><p>ثم اشارت سحر لي ان اتتبعها ففعلت، دخلت بي الحمام وطلبت مني اخلع ثيابي للتحضير للبروفة، وبعد حمام ممتع اجلستني علي ركبتي ويدي، ثم اعطتني خرطوم ماء ساخن وقالت ادخله في طيزك، قولت: بتقولي ايه يا مجنونة، قالت: افعله انت حتي لا افعله انا، فعلت وملأت بطني بالماء الدافئ ثم طلبت مني الجلوس علي المرحاض لافرغ، ما في بطني ثم اكملت غسيل جسمي وجففته وعطرتني، وهي تدلك زبي وتمتص شفتي ثم اعطتني طقم شبيه بالطقم الذي البسته لحاتم، قولت لها: ليلة سوده باين يا بنت الخوخة ، ضحكت وقالت: ليلتك هتكون عسل حبيبي "طيزك تجنن" ثم باستني،</p><p></p><p>وعودت استعرضت نفسي امام العم جميل بشاعرية، وجلست الي جواره فاعطاني كأس خمر كبير، وسحب نفسا عميقا من سيجاره، ثم قال وهو ينفخه: لقد اثبتم انكم كوتي بويز بمعني الكلمة ونجحتم في الاختبار، ثم ضمنا بذرعيه الي جانبيه وهو يتحسسنا، نظرت اليه بدهشة وقولت له: سؤال بسيط يا عمو جميل، فقال:اتفضل قول يا فنان، انتظرت قليلا،ثم قولت: انت ناوي تنيكنا امتي بقي، ضحك بصوت عالي حتي سعل، وقال: انت ولد شقي و عفريت ليه قولت كدا، قولت له: من الحقنه الشرجية ولبس الخولات ال احنا لبسناه والبوسة الحارة، ضحك مرة اخري بصوت اعلي وقال: قوموا يا خلابيص البسوا ملابسكم، وتعالو غدا في نفس الموعد،</p><p></p><p>لبسنا بسرعة فوق ملابس الخولات من خوفنا من التوابع، وقبل ما نغادر المكان قال: انتظروا انتم رايحين فين يا عيال، همست لحاتم: "اوبا خلاص هينيكنا يا حاتم خلاص هيفشخنا"، ثم اكمل: تعالي يا سحر دخلت في ايدها اوراق وظرفين بريد منتفخين، وجلسنا ****اهم، عقد عمل لمدة اسبوع تحت الاختبار، كـ منيكان لاستعراض الملابس الداخلية والخارجية، وبعد ان وقعنا واخذنا الظرفين وانصرفنا علي عجل وجدنا بهم، مبلغ لا بئس به من المال وعدنا الي السكن نترنح،</p><p></p><p>وجدنا كل حبيبنا شلة الخوالات نايمين في التراس، تسللنا و دخلنا غرفتنا اترمينا علي السرير واحنا بنضحك علي هذه المقابلة، الغريبة ثم انبطحنا علي بطننا، وقولت: كنت فاكره خلاص هينيكنا، رد حاتم وقال: ده فقعني حتة بوسة ابن الايه سحبت روحي، فطست من الضحك وقولت: انا دوقتها قبل منك روحي ساخت، قال: البنت سحر دي حكاية، هيا كمان باستني بالحمام ولعبت فزبي، بس عملت فيا فصل بايخ يكسف دخلت خرطوم الشطاف في طيزي، "رن الهاتف" دي سحر استني، الوو يا خوخه عميقه ومستويه في حاجة!....لا ابدا باطمن عليكم متنسوش الحلاوة، بكرا عرض خاص في الاستوديو نص ساعه، بس علي فكره طيزك وطيز صاحبك تجنن، اوعاكم تتأخروا يا حلوين "اموووواه"، اموووواه يا احلي خوخه لونة، بتتغزل في طيازنا بنت المفضوحة يا حاتومه، هاجمني حاتم لاتلقي منه بوسه ساخنه وطويلة وهو راشق صوابعه، في شق طيزي من خلال بنطالي،</p><p></p><p>قولت له: يواد طلع صوبعينك هتجرحني، مايصحش بنت حلوة تعمل في جوزها كدة،</p><p>حاتم: يعني انت مش ناوي تريحني، نفسي انيك يا حزومه وطيزك هتجنني،</p><p>انا: شوف بقي يا حاتومتي بصراحة انا مش عاوز اتناك، لكن ممكن اريحك سوفت بس،</p><p>حاتم: كده كده هتتناك هتتناك، اوعاك تكون مأمن لباقي الشلة، هما بس صابرين عليك وعلي فكرة انت فريسة درغام، وده دوره هيفشخك نصين،</p><p>انا: يوووه نام بقي عندنا شغل ياما في الصباح،</p><p></p><p>بعد عشق وحب طويل وهو حضني خلفي، بيدقرلي ويلعب فبطني، نمنا سعداء للصباح.</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p>?</p><p></p><p>الجزء السادس:</p><p></p><p>اليوم الخامس:</p><p>25/72014</p><p></p><p>هذا اليوم كان حافل بالمفاجأت، اثناء تجولنا علي الشاطئ، بعد ان انتهينا من تجارتنا وتناولنا غداء خفيف، اوقفنا شاب في منتصف العشرينات تقريبا،</p><p></p><p>قال: كيفكم يا شباب مرحبا، بترجاكم ممكن سؤال،</p><p>درغام: مرحبتين فيك، تفضل،</p><p>قال: اليوم لساتي جديد بها المدينة، وببحث عن سكن مريح، وصحبه ان كان يزعجكم فلا داعي،</p><p>درغام: هناك العديد من نزل الشباب، رخيصة جدا اما الصحبة فهلا بيك معنا هنا علي الشاطئ،</p><p>قال: انا اسمي مايك طالب بنهائي الهندسة، شاهدتكم تتاجرون والمال الذي معي ليس قليل، هل يمكنني مشاركتكم البيع والشراء،</p><p></p><p>اصطحبناه الي مخيمنا علي الشاطئ، وجلسنا لنتعارف ثم اكملنا يومنا بالسباحة واللعب، حتي حان موعد العودة الي السكن، وجدت جورج قد اندمج معه حتي وصل معنا الي السكن، بعض ان وافق علي استضافته، كان انسان عادي ومرح، قضي باقي اليوم كعضو سادس في الشلة، استأذنا انا وحاتم للتسوق، وبعد التسوق المعتاد، وفي موعدنا مع عمو جميل، ذهبنا لكنه قابلنا عند باب سيارته،</p><p></p><p>جميل: انتم شباب ممتاز وصلتم في موعدكم، لكن اقبلوا اعتذاري سأغيب عنكم ساعة لموعد هام، انتظروني بالمنزل و سحر معها البرنامج،</p><p>انا: طيب ما دمت مشغول فلنأجلها للغد،</p><p>جميل: لا انتم الان موظفين لمدة اسبوع، هيا الي العمل،</p><p>"بعد أن أنصرف"</p><p>حاتم: فرصة كبيرة نقضي وقت ممتع مع سحر،</p><p>انا: باين عليك محروق علي الاخر، يلا بينا نطلع و نفشخها،</p><p></p><p>اول ما طرقنا الباب فتحت لنا سحر، وعندما دخلنا واغلقت الباب هجمت عليها بوس وتقفيش، قالت: في ايه يا عيال مالكم انتم عندكم شغل كتير، قولت لها: محروقين علي الاخر، اخدتنا علي غرفة الصالون، وخلعت الروب وحضنت حاتم، هو ما صدق نزل مص في شفايفها، وانا حضنتها من الخلف اقفش في بزازها، والحس رقبتها وافحر في طيزها، نزلت فتحت السحاب من بنطال حاتم، وطلعت زبه ترضع فيه، قال لها: كفايا عاوز انيكك يا حلوة، نزلت وضع الكلبة، انا رشقت زبي في شفايفها، وحاتم رفع جيبتها ونزلها الاندر، قالت له: كسي لا انا عندي الدورة الشهرية، بصق في خورق طيزها واشتغل فشخ فيها، وانا بنيكها في فمها، للاسف مطولناش كانوا 10 دقائق فقط ونطرت لبني في فمها، وحاتم كان فرغ في احشائها، وبدلنا الاوضاع وفشخناها تقريبا 12 دقيقة اخري ودخلنا الحمام اخدنا شور معاها، ولبسنا وعودنا الي مكتب عمو جميل، احضرت لنا علبتي بيرة كانز وجلست تنظر لينا،</p><p></p><p>وقالت: انتم ايه يا عيال قد كده كنتم محروقين، هو انتم ما نكتوش قبل كدا،</p><p>حاتم قال: بصراحة لا نفسي انيك كوسك، حتي لو كاش يا عسل انتي،</p><p>قالت: ما تستعجلوش هتشبعوا نيك بس انتم، ابقوا ورونا شطارتكم،</p><p></p><p>وبعد ضحك وتهريج وصل عمو جميل، سلم علينا واعتذر، ثم غاب بعض الوقت واستدعانا الي مكتبه،</p><p></p><p>قال: انا سعيد جدا بوجودكم معي، اعتقد أن عملكم معي لن يشغلكم عن دراستكم،</p><p>قولت له: نحن مجتهدون جدا بدراستنا، و من الممكن العمل معك فقط، في العطلات الاسبوعية،</p><p></p><p>بعد قليل دخلت سحر وقدمت لنا، زجاجات الخمر والكأووس وبعض المشهيات، "كان جميل ينظر الينا بشهوة علي ما اعتقد"، قولت في نفسي" لن تكون له لقمة سائغة " بعد ان شربنا شعرت بأن الخمر قد بدأ يجعلني اضحك بدون سبب، وكذالك حاتم اصبح في حالة سكر شديده، قام العم جميل وجلس علي اريكته يتصفح جريدة، ونحن قد التصقنا بمقاعدنا فقط نضحك، نظر الينا ثم،</p><p></p><p>قال: اعتقد انكم في غير وعيكم، لقد افرطتم في تناول الخمر، ولن تستطيعوا تقديم عرض جيد،</p><p>قال له حاتم: نعم انا اشعر بأني مخدر كاملا،</p><p>قولت: وانا كذالك يا عمو جميل،</p><p>قال: لماذا تجلسون بعيدا هلموا الي جانبي، ايها الكناتيش اللذيذة لكم مذاق اخر، "ثم ضحك"</p><p></p><p>ذهبنا اليه ونحن نترنح ونحاول الا نصطدم، بالطاولة او الكراسي حتي جلسنا بجواره، مسلوبي الارادة وهو يضحك علينا، "شعرت اننا سنفترس بسهوله" لعل العم جميل ذئب مفترس في ثوب حمل وديع، "نظرت له بنعوسة،</p><p></p><p>وقولت: عمو جميل انا شايفك تو مان" وضحكت "</p><p>قال: "ضاحكا" تستطيعوا ان تدخلوا غرفة النوم، هيا يا سحر اعطيهم ملابس نظيفه،</p><p>قولت له: نو عمو جميل لابد أن نعود الي اصدقائنا فهم سينشغلون علينا،</p><p>قال: انتم مخمورين جدا لا يمكنكم السير هكذا،</p><p></p><p>قمت احاول السير لكني كنت اتخبط، فسقطت علي ساقي العم جميل، "هههههههههه" فانتهز الفرصة واحتضنني "يبدوا انه شعر اني مشتهي" حاولت النهوض لكنه تمكن من دفعي علي زبه المنتصب، "شعرت انها لحظة فض عذريتي بالفعل" لم استطع التملص من بين يديه، كانت سحر تنظر الي وهي تضحك، وحاتم يبدوا انه مستمتع بما سيحدث لي، مد جميل يده يتحسس زبي ويفركه، لقد كان منتصب فعلا، شعرت بالمتعة فوضعت مؤخرة رأسي علي كتفه، وهو اخرج زبي من فتحة بنطالي، يده ناعمه وساخنه تدلك زبي بحرفية وبطئ، ثم حل حزام بنطالي ورفعني بذراع واسقط ملابسي السفلية باليد الأخرى، شعرت بالضيق "هل يعقل ان اكون فريسة سهلة لرجل في عمر والدي تقريبا"</p><p></p><p>قال لي: يا حلو هيا بنا الي غرفة النوم، ولن تندم ابدآ انت وصديقك بشرط، أن ما سيحدث بيننا لا يخرج من فمكم، فهو سري للغاية اريد وعد الان،</p><p>قولت له: يا عمو انا لا اريد ان اكون بضاعه رخيصة، وانت علي ما يبدوا تساومني لتنيكني و تفض عذريتي،</p><p>قال: لا لا انت اخطأت الفهم، انا لست ذئب لاغتصب شابين جميلين اطلاقا،</p><p></p><p>"غمزت لي سحر" ففهمت انه يريد شيء اخر مني انا و حاتم، فطاوعته واصطحبني انا و حاتم الي غرفة نومه ونحن نترنح و نضحك بلا سبب، ثم خلع ملابسه ليبدوا لنا انه ليس علي غير المتوقع، بل يتمتع ببنية رياضية الي حد ما، ظل فقط يرتدي اندر اسود محتشم، وجسده ابيض لامع ثم،</p><p></p><p>قال: هيا يا شباب اروني اجسادكم التي، احترقت تحت اشعة شمس الشاطئ،</p><p>قولت: لقد تأخر الوقت لكن، سنخلع ثيابنا ارضاء لك، ارجوا يكون لنصف ساعة فقط،</p><p></p><p>تجردنا من ملابسنا وانا اشعر بشبق غريب، فزبي منتصب و كذالك حاتم ولا نعرف السبب، جلس العم جميل علي حرف سريره وامرنا بالجلوس بجواره، ثم امسك زوبرينا يدلكهم ويضحك،</p><p></p><p>جميل: لا تعتقدوا انني توب عنيف، او بوتوم شره بالجنس فقط انا، احب قضاء وقت ممتع،</p><p>حاتم: هل تحب أن نمتعك بلا جنس،</p><p>جميل: فقط القبلات والاحضان، هيا صارعوني،</p><p></p><p>فهجمت عليه اقبله وانا اقرص ثديه، ومازالت يديه تدلك ازبارنا، وضع حاتم يده علي بطنه يدغدغه، بعد ذلك نمنا بجواره واخرج زوبره "يا للهول انه سميك وطوله تقريبا 17سم" كان نصف منتصب فطلب ان ننام معه بوضع 69، ففعلنا وتوالي يمتص زوبري ثم زوبر حاتم، وانا امتص زوبره، وحاتم يلعق خصيتيه، "كانت سحر الملعونة تراقبنا من خلف النافذة"، وفجأة اندفع حليبه علي وجهي وفم حاتم، في وقت قصير وهو يئن من المتعة، ونظفت وجهي من حليبه باندر عمو جميل، بعد ذلك انقلب علي بطنه" ههههه فتعجل حاتم ونام فوقه "</p><p></p><p>فصرخ جميل: هتعمل ايه يا مجنون،</p><p>حاتم: طيزك حلوا يا عموا!</p><p>جميل: شكرا بس انا مش بحب كدا ابدآ،</p><p>انا: طيب نمت علي بطنك ليه يا عموا،</p><p>جميل: كفايا يا حلوين انا كده مبسوط، خدو شاور سريع وغدا لنا لقاء اخر،</p><p></p><p>واستحميت انا وحاتم بماء بارد، وارتدينا ملابسنا، واعطانا بعض المال قال انه اجرة التاكسي و اجر اليوم، سلمنا عليه وانصرفنا الي المقهي، اخدنا الشلة وعودنا الي السكن،</p><p>بعد تغيير الثياب جلسنا جميعا بالتراس، ومايك الضيف طلع لفافة كان فيها حاجا شكلها تقريبا، مثل الشيكولاته بس لونها فاتح شوية، ووزع علينا جزء في حجم حبة الخرز الصغيرة، قال انها "أفيون" حطوها تحت لسانكم، قولت: "يعععع" دي مره يا مايك هي لزومها ايه، قال دي تخليكم مثل أحصنة السباق هتشكروني،</p><p></p><p>بعد لعب الورق وتدخين الشيشه كانت الساعة الـ 23:00 والوقت بدأ يجري، حسيت مايك مش طبيعي غمز لي بعينه،</p><p></p><p>وقال: انا مرهق من السفر ممكن انام فين لو سمحتم،</p><p>"طبعا جاوبته بسرعة": تنام بجوارنا انا و حاتم، بعد اذن الشلة طبعآ،</p><p>درغام: وصله يا حازم وتعال عندنا اجتماع خماسي،</p><p>جورج: لو سمحت يا حازم انت و حاتم محتاجين نراجع الحسابات، لان فيه مسرحية كبيرة غدا،</p><p></p><p>قومت انا والضيف" مايك" واثناء استخراج دفتر المصروفات و الارباح، حيث كان مايك بيغير ملابسه، أوففف لقيته لابس اندر نسائي رهيب، عملت نفسي من كوكب تاني، وخرجت وجلست مع حاتم، واثناء الجلسة، وجدنا الارباح اعادت رأس المال، الي مرحلة مشرقة وبعد اجتناب مصروفات المسرحية، ستظل الاحوال المالية مفرحة، قومت انا و حاتم ننام مع الضيف، اما "باقي الشلة" ناموا بالتراس كالعادة،</p><p></p><p>اول ما دخلنا الغرفة كانت مفاجأة مزهله حقا، شهق حاتم: احا شايف ال انا شيفه، طلع مايك حكاية جديدة لابس اندر ساخن وحمالة صدر بكيني ومتمكيج مثل عاهرة، قربت منه وهو نايم فقعته بعبوص شحط، ضحك</p><p></p><p>وقال: مولعه نار يا شباب فين باقي الشلة، لكن اباغاكم انتم اولا،</p><p>حاتم: اغلق الباب واستدعي الشلة يا حازم هيا ليلة كلها فشخ،</p><p></p><p>رجعت استدعيتهم "جهزوا ازباركم" وقفوا علي الباب وشخروا في نفس واحد: خخخخخخ اوف مايك طلع شرموطة، وعليها صرخ جورج: هجوم خلفي، تخيلوا خول بنوتي في وسط 5 مراهقين، جعلوه يرقص علي السرير ثم سحبوه، الي التراس الواسع وهو يسير ويتمايل، لقد اخذ يرقص ويحتك بطيزه علي، ازبارنا ونحن ملتفون حوله، ثم نزل علي ركبتيه وهو يشير لنا علي فمه، لقد اقحم جورج زبه في فمه، ونزل درغام خلفه وسحبه للخلف وقد ازاح عنه الاندر، ثم بصق في طيزه وادخل زوبره كاملا، وهو بيصرخ كعاهرة محترفة "هاح نيكوني ياح انا كحبة ليكن يا شباب" هريناه نيك اكتر من ساعة، مافي حد نطر حليبه، سأله درغام: ال بيحصل فينا ده عملتي فينا ايه يا كحبه، قال: فعل الافيون يا فحولي انا مش بشبع نيك، لقد انتصف الليل كنا هلكنا من التعب، اخدناه انا وحاتم ونام بينا علي السرير، كان يوم مشحون جدا "اووووووفر"</p><p></p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السابع:</p><p></p><p>اليومين السادس والسابع:</p><p>27/7/2018، 26</p><p></p><p>بعد قضاء روتيننا اليومي ما بين التجارة علي الشاطئ، والسباحة الخ.....اتصل السيد جميل تقريبا الساعة 19:30 وقالي هات حاتم وتعالى واعملوا حسابكم ان الليلة وغدا مشحونتين وغدا عمل طوال اليوم، خدوا كفايتكم من النوم وتكونوا عندي الساعة 22:00 اخدت حاتم وروحنا استحمينا ونمنا زاستيقظنا على صوت المنبه الساعة 21:00 وذهبنا حجزنا بضاعتنا لتكفي يومين وكنت قد وصيت درغام انه يذهب في الصباح وغدا ليتسلمها لأننا عندنا بزنس لمدة يومين فيهم مصلحة كبيرة لنا جميعا،</p><p></p><p>وذهبنا الي منزل السيد جميل في الموعد تماما، فتحت لنا سحر الخدامة، وادخلتنا لمكتب السيد جميل بعد أن جلسنا، دخل السيد جميل وسلم علينا بحراره وضغط الجرس، دخلت سحر ومعاها صينية عشا مفتخر، وبعد تناول الطعام اخدنا علي غرفة كبيرة، يبدوا انها استوديو تصوير وجلسنا، ودخل اتنين اخدونا علي غرفه ملحقه، كلها بدل وملابس شبابية وفهمونا انه عرض ازياء، وتم ارتداء اكثر الملابس حداثة، علي مدي ساعتين استعرضنا كل واحد عشر بدلات، ومجموعة من ملابس الكاجول، ومايوهات السباحة حتي الملابس الداخلية، الخ الخ! في تمام الساعة 12:30 كنا هلكنا جلسنا مع السيد جميل، بالمايوهات وانصرف العاملين والمصورين، اخدنا السيد جميل علي غرفة غايه في الأناقة، عباره عن قاعدة عربي تتوسطها، نافورة مياه داخل حوض سباحة مصغر، ودخلت سحر وضعت امامنا بعض الكأوس وشمبنيره مملؤة بالثلج وانصرفت، واخرج السيد جميل فياسكة نبيذ كبيرة، سكب لنا كل واحد كأس ووضع فيه الثلج، وبدأ الحديث ونحن نحتسي الخمر،</p><p></p><p>جميل: شوفوا بقا يا شباب يا حلوين، اليوم هتصيروا من المشاهير، لأن فيلم الأعلانات هذاك هيتم عرضه، في معظم بلدان أروبا واميركا اللاتينية،</p><p>حاتم: اهم شيء يا عموا تكون الأرباح مجزية، ههههههه،</p><p>انا: يعني يا عمو ممكن مخرج يكتشفنا ونكون ممثلين،</p><p>جميل: انا بعرف ان الأرباح اهم شيء، يا شباب ولازم تعرفوا ان الشهرة ليها ثمن،</p><p>انا: ثمن كيف مش فاهم ممكن توضح لنا لو سمحت،</p><p>جميل: ان بعرف انكم متحررين، وجوهكم واجسامكم وهيئتكم مفتاح الشهره، هالحين هتدخل علي برنامج شات، هانلبس مسكات ونتحدث مع شباب ورجال و فتيات، واكيد هتفهموا كيف تدفعون الثمن،</p><p></p><p>مد ايده السيد جميل بجهاز التحكم عن بعد وشغل، شاشه عملاقة وارتدينا ماسكات تخفي ملامحنا، ثم ادار كاميرا خاصه اظهرتنا علي شاشة اخري، ثم ارسل رسالة بالالمانية ورسالة بالفرنسية، وطلب منا الجلوس الي جواره، بعد فترة وصلت رسالة، رجل وزوجتة للتعارف، تم القبول ظهرت امرأة وزوجها عجوزين تقريبا فوق الخمسين، طلبا رؤيتنا صرخت المرأة واو فنتاستيك تو بوي (ولدين رائعين) ثم كتم الصوت ووضع السمعات على أذنيه، "قال: هي تطلب ان تري زوبريكم" طلعنا ازبارهم واحنا بنلعب فيهم علشان يقوموا، "قال: اخلعوا لباس البحر" خلعنا "قال: احضنوا بعض" قولت: لا طبعا، ارسل لها عدة رسائل "قال هي ارسلت خمسون دولار" حضنت حاتم وبوسنا بعض، "قال: هي تريدكم تمتصون لبعضكم البعض"</p><p></p><p>المهم فضلنا ساعتين علي الشات، عملنا سكس مع بعض ولما طلبت ننيك بعض، تم رفض الرسالة وطلبنا من عمو جميل يغلق الشات،</p><p></p><p>جميل: ايه يا شباب مش انتم مثليين، ولا انا اتخدعت فيكم،</p><p>انا: مين فهمك اننا منايك اعتقد، أن لو كنا كدا ما كنا بيعنا مثلجات علي الشاطئ،</p><p>جميل: عندك حق يا حازم، انا طلعت مغفل لكن انا مبسوط انكم مازلتم عذاري، اشربوا وانا هستدعي سحر تفرفش القاعدة،</p><p></p><p>طلب السيد جميل من سحر ان تختلي بحاتم، فقام حاتم معها وهو يمني نفسه بنيكة كساسي، اما انا فجلست مع جميل نتحدث عن احلامي، وهو يسقيني كأوس الخمر حتي اصبحت، اضحك بدون سبب وبدأ يتحسسني بوقاحه، لم اتعهدها منه فميلت عليه،</p><p></p><p>قولت: عموا عموا عموا،</p><p>جميل: يا عيون عموا اطلب حبيب قلبي،</p><p>انا: عاوز اروح ممكن توصلني، احسن حاسس ان الليلة مش هتعدي علي خير،</p><p>جميل: معاك حق يا كتكوت، انا فعلا محضرلك مفاجأة،</p><p>انا: عارف وحياة عيونك ناوي تنيكني اكيد،</p><p>جميل: ههههههه لا حبيبي انا هعرض عليك وظيفة، تغنيك طول العمر مش محتاجه منك مؤهلات،</p><p>انا: هشوف حاتم وصل فين مع سحر وارجعلك،</p><p>جميل: صاحبك مفتوح يا قمر لكن انت مازلت فرجن، هكذا اخبرتني سحر يوم كشفت عليكم بالحمام، شوف بقا الموضوع يتلخص في سؤال؟ محتاج منك موفقة سريعة، انا: نعم انا للأسف ال فتحت، حاتم هي كانت مرا واحدة فقط، وسؤالك مالو عندي اجابة،</p><p></p><p>وقمت مهموم وحزين رجليا مش قادرة تشيلني، قام وحضني بحجة انه بيسندني، واستدرجني لغرفة نومه وقعدني علي اريكه معلقة، وقعد بجواري يتحرش بيا،</p><p></p><p>وهمس في اذني: لعلمك انا عمري ما ضاجعت شباب بعد أن كبرت في العمر،</p><p>قولت:* بص يا عموا نفسي تصارحني من غير مقدمات،</p><p>قال: انتم ثروة هيا سهرة واحدة مع مليونير، هتوصلكم للمجد وتأكد انها هتكون سرية جدا، وانت ما دومت ضاجعت صاحبك تأكد جيدا، انك شاب مثلي و هتتناك هتتناك، دي طبيعة بشر،</p><p>قولت: انا عارف ان في سننا ده مشروع مربح، لكن لما نعجز هنكون كلاب خاضعة،</p><p>قال: بعد خمسة سنوات ستكون انت وصديقكك زوجين، بل من الأن تستطيع ان تكون كذلك،</p><p></p><p>استرخيت علي كتفه كأني بفكر، لكن للأسف نعست من فعل الخمر، واستيقظت بعد ساعات قليلة، لأجد نفسي في فراشه بجوار حاتم، وهو نائم علي يميني احتضنته من الخلف، ووضعت يدي فوقه وكفي علي بطنه، فتحرك</p><p></p><p>وهمس: لي أن ذلك امر مشين بالنسبة لي يا حازم،</p><p>"فتقلبت واحتضنت حاتم وحاولت النوم ثانيا دون جدوي"،</p><p>فقولت: له سأيقظ حاتم وننصرف، واترك لي فرصة للتفكير وامنحنا اجازة في الغد،</p><p>قال: فكر براحتك واذا اقتنعت اقنع حاتم، لكن مفيش اجازة في عقد عمل مدته سبعة ايام، ثم اقترب النهار فلما تعرضا نفسكم لمخاطر الطريق،</p><p>قولت: عادة انا مقتنع بل وفخور بذالك لكن، ان تكون مثل عاهرة او مومس مقابل اجر، اعتقد أنه سيحطم نفسيتي،</p><p>قال: سأقص عليك حكايتي بأختصار:-</p><p></p><p>كنت شاب فقير من اسرة متواضعة، لا امتلك مصروفات الدراسة بالجامعة رغم تفوقي، وظفني والدي عند احد اصدقائه نصف، دوام اي ادرس طوال النهار واعمل لمنتصف الليل، كانت وظيفتي تسهيل الأعمال، تعرفت بسيدة كبيرة وثرية وقد استطاعت امتلاكي، وتزوجتها رغم فارق السن كانت، ام وزوجة مخلصة لم اعرف ابدآ ماذا، كان نشاطها في مجال الأعمال! ولما اعرف؟ كل طلباتي كانت مجابه، وفي احد الأيام بعد تخرجي، حيث كان لابد أن ابحث عن عمل، ورفضت بقوة أن اعمل عندها! عملت مصور سينمائي لفترة، بأحد بيوت الأزياء الشهيرة، وقد اصيبت زوجتي بالقنصر وتوفيت، فورثت ثروة ضخمة "في وصيتها اشترطت ان لا اتزوج بعدها، اطلاقا وإلا تأول كل املاكها للجمعيات الخيرية"، اموال طائلة عقارات كثيرة، ومخاطر جسيمة، كانت تعمل في كل شيء مستقيم او منحرف، طريق الـ لا عودة وإلا الفقر او الموت، كنت شاب 25 عام سقطت في بئر الرزيلة، اتاجر في احلام الفتيان والفتيات، مارست الجنس مع الجنسين، حتي اصيبت بالضعف الجنسي وانا في الـ 35 رغم ثرائي الفاحش، لم يستطع المال اعادة نشاطي الجنسي، عيشت فترة "سفلي"،</p><p>هل تفهم يا حازم؟،</p><p>نعم فهمت أكمل سيد جميل!،</p><p>لكني قررت الأبتعاد عن هذا الطريق، وهاجرت الي هذه البلدة بعد فض كل أعمالي في وطني، فأنت وصديقك بل و اصدقائك الأخرين، سلعة مربحه لي ولكم وستؤمن مستقبلكم، فهنا المثلية مشروعة ويحميها القانون، هذا ملخص حياتي ولكن لا أعرف، لماذا ابحت لك بسري الدفين؟</p><p>قولت: تأكد يا عموا جميل جدا انك لم تقص علي اي شيء، سرك في خزانة اليكترونية معقدة ضاعت شفرتها،</p><p>قال: اتمني ذلك يا حازم احضن صديقك، ولننام ساعتين،</p><p></p><p>حين احتضنت حاتم شعرت أن السيد جميل، التف واحتضنني انه رجل تثق به لأنه اباح لك بسره، فسحبت يده وضعتها علي بطني، ودفعت طيزي اسفل بطنه! لأشعر بحنانه فهو اصبح حبيبي الكبير، وذهبت في نوم عميق واستيقظت علي رنات هاتفي، ولم يكن العم جميل بجواري، فأيقظت حاتم واخذنا شور سريع، وتوجهنا لنرتدي ملابسنا فقالت: لنا سحر ان السيد جميل بأنتظاركم علي حمام السباحة، وحين ذهبنا له،</p><p></p><p>قال: اتصل بك صديقكم درغام وانتم نائمين، وهو الأن علي علم بأنكم ستقضون اليوم بالعمل، أحضري الأفطار يا سحر،</p><p></p><p>وبعد تناول افطار خفيف قفزنا بحوض السباحة، وانصرف السيد جميل،</p><p></p><p>انا: يا حاتم يا صديقي الموضوع دخل في العميق،</p><p>حاتم: نعم كانت ليلة لن انساها ابدآ، سحر طلعت حكاية ملعونه،</p><p>انا: ولو انه مش هو ده الموضوع المقصود، لكن امتعني يا حبيبي بليلتك معاها،</p><p>حاتم: اول ما دخلت معاها المكتب حضنتني من ضهري، وهمست: في اذني عوزاك تمتعني كسي مولع، يا خول يا متناك، دفعتها: عيب عليكي يا لبوه انا راجل، سحبتني: عارفة انك راجل طبعآ بس طيزك مفتوحة، عملت نفسي مسمعتش وروحت مطلعلها زوبري، نزلت ترضع فيه كأنها محرومة، وتمص خصياتي، وقمت خلعت مثل ما ولدت ونامت علي المكتب، وفتحت رجليها وفشخت كسها اسكت يا حازم، كسها مثل شفايفها لقيت نفسي جعان، وقدامي حباية خوخ مفتوحة، رشقت لساني وفضلت الفه حولين زنبورها "(البظر)" وهي بتصرخ "مص زنبوري" وانا رشقت صباعي في فتحة طيزها وشغال، بلساني حولين زنبورها ملمستوش، صرخت: هموت يا خول زنبوري هايفرقع، لما انتصب علي الأخر عضعضته بأسناني، تخيل عامل مثل زب غلام مراهق، تقريبا 7 سم فضلت ارضع فيه، وهي تقول: "ياحححححح انت معلم" وشوية وغرقت فمي ودقني بعسلها، قومت رشقت زوبري للأخر بدون انظار، صرخت "يخرب بيت زوبرك عور كوسي" كانت افرازتها نازله علي فتحة طيزها" لقيتها جاهزة سحبته من كسها ورشقته في طيزها واشتغلت طحن 3 ضربات في طيزها، و 5 ضربات في كسها، اكتر من 20 دقيقة وجاتني شهوتي، سحبته من كسها ورشقته في طيزها وضغطه للأخر، واندفع حليبي وانا بصرخ "ااااااااااه يا متناكة يا علقة اشبعي لبن" وسحبته تحت رجليا ورشقته بين شفايفها، بعد ما نضفته لفتني من فخودي ورشقت لسانها في طيزي، وطيت شوية نزلت لحس في خورقي كأنها بتنيكني، بنت اللذيذة وبعدين ريحنا شوية نبوس ونلحس شفايف بعض، بعدين نكتها مرتين نيكه كاملة في كسها، ونيكه كاملة في طيزها، واخدنا شور مع بعض ونزلت تحت الدش رضعت زوبري وشربت حليبي، نطرت حليبي الليلة 4 مرات.....</p><p></p><p>انا: ياه يا بختك ابسط يا عم انت عملت ال انا ما عملتوش،</p><p>حاتم: بصراحة يا حازم هو انت ال قولتلها اني منيك!</p><p>انا: لا هي خبيرة فاكر الحقنه الشرجية، هي دي ال كشفتك،</p><p>حاتم: اه بنت اللذيذة عفريته، المهم موضوع ايه ال تقصده،</p><p>انا: مشروع ميمو ال اقترحه جورج، فاكرة....</p><p>حاتم: اه فاكر تقصد نشتغل ميمو بزنس، احا دي فضيحة اخاف بابا و ماما يعرفوا،</p><p>انا: ههههه لأ مش مشروع ميمو بزنس، ده مشروع جميل بزنس، يعني هنكون منايك دوليين هخخخ</p><p>حازم: لا يعم انا مش محتاج المال وكفيه عليا انت، لو كنت نكت سحر من اسبوع، مش كنت خليتك تفتحني،</p><p>انا: يا حبيبي مش المقصود كسب المال، المقصود هي الشهرة العالمية "ده عربون النجاح"</p><p>حاتم: مش فاهم وضح اكتر،</p><p>انا: الِ هيمارس معانا منتج سينمائي وصاحب اكبر شركة اعلانات!</p><p>حاتم: يعني انت موافق إنك "تتناك من أجل الكونياك "</p><p>انا: كونياك ايه يا متناك! لعلمك الخاص باقي الشلة، متفقين انهم يغتصبوني، في اخر يوم من الرحلة صدقني،</p><p>حاتم: عارف ومقتنع هيفشخوك، هتاكل 4 ازبار في ليلة واحدة، يعني مش هتعرف تقعد علي طيزك، ههههه</p><p>انا: اه يا خاين معني 4 يعني أنت هتكون معاهم!</p><p>حاتم: يلا نطلع من المسبح الشمس اليوم شديدة،</p><p></p><p>وخرجنا من حوض السباحة، وبعد ساعة وصل فريق التجميل والتصوير لأكمال بعض الأعلانات، عن بعض المنتجات مثل كريمات الشعر وغيرها، بعد الأنتهاء من العمل، ارتدينا زوج من البدلات الفاخرة، بعد أن استدعانا السيد جميل في غرفة الأجتماعات، كان بجواره رجل ملتحي عجوز له ملامح شرقية، وبجواره سيدة في منتصف الأربعينيات، بعد أن تعرفنا علي بعضنا البعض وشاهدا، بروفات الأعلانات التي صورناها، هز رأسه بالموافقة ثم انصرفوا،</p><p></p><p>جميل: كيفكم يا نجوم المستقبل انتم الأن في برج حظكم، هتكونوا اشهر من جيستن بيبر،</p><p>انا: هو ده يا باشا ال بالي بالك الـ ههههه!!!</p><p>جميل: طبعا هو ده عجوز ومش هيوجعكم، اتفقتم علي البزنس، ولا لسه مختلفين مع التحضر والرقي،</p><p></p><p>انا و حاتم: في صوت واحد "ادينا الحقنة بسرعة، محتجاين الجرعة، ههههه.</p><p></p><p>. ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة،</p><p></p><p>"من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك،</p><p></p><p>"وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي".</p><p></p><p>(الكاتب من أجلكم)</p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن:</p><p></p><p>اليوم الثامن 28/7/2018</p><p></p><p>في صباح هذا اليوم اثناء تناول طعام الأفطار مع الشلة، دار بيننا حديث متقلب،</p><p></p><p>درغام: حازم حاتم قضيتم ليلتين في مكان ما، هل يمكنكم التوضيح؟</p><p>انا: لقد وضحت لك سابقآ، انها كانتا لأنهاء بعض الأعمال التي ستعود بالنفع علينا جميعا،</p><p>سمير: لا تنفعل يا حازم نحن اسرة واحدة، وحكومة لها رئيس ويجب أن تكون الصراحة، هي خيط التواصل بيننا،</p><p>جورج: لو سمحتم لي رأي خاص بصفتي اصغركم سنا، اولا لكل عضو منا خصوصيته، واذا كان صديقينا يريدان اخفائها فهم أحرار،</p><p>درغام: اسف لو كنت جرحت شعوركم، لكن نحن نخاف عليكم يا اصدقاء،</p><p>حاتم: اسمح لي يا حازم ان اوضح لهم، بدون أي أحراج هل يمكنني التحدث،</p><p>انا: اسمعوا ولا تقاطعوني، اولا: انتم كلكم شباب متحرر ومتناكين وخولات لا تؤخذنوني، ثانيا: كان الحاح جورج علينا بمشروع ميمو بزنس، له اثر كبير في نفوسنا، ثالثا: اليوم هو نقطة تحول في تاريخنا، وسأعترف لكم تفصيليا بما حدث بالفعل،</p><p></p><p>كنت قد تعرفت بفتاة في سوق المدينة اسمها سحر.............. الخ! واليوم ايها المخانيث الأعزاء سأنضم اليكم، واكون العضو الخامس واخر المتناكين!</p><p></p><p>فهجم عليا الجميع ورفعوني بين ايديهم، ضربا وبعبصه وتقفيش وهم يهتفون، "حازم رئيس وزراء شلة العيال المخانيث، لقد عيناك عاهرة كاش"</p><p></p><p>درغام: ارجوك يا حازم انت و حاتم حافظوا علي نفسكم، ولا تكونوا سلعة رخيصة مثلنا، انتم امل الشلة فلترفعوا ارجلنا عاليا، ههههههههه،</p><p>جورج: كم يوم ستغيبون عنا؟، وكم زوبر سيغزوا اعماقكم؟</p><p>سمير: يلا حالا بالا حالا غنوا للخولات، يوم 28/7 هيكون يوم البيزنس لهؤلاء العاهرات،</p><p>انا: شكرا شكرا جزيلا لكم فلنكن جميعا علي الدرب، "شلة العيال المخانيث"</p><p></p><p>اثناء تحدثنا وفي سكرة الجدال رن جرس الموبيل،</p><p></p><p>قال: السيد جميل اعلم انكم تتحدثون مع اصدقائكم، وبشرهم بأمكانية عملهم معكم بعد ان اتفقت مع، رجل الأعمال وقرر مقابلتهم بعد ثلاثة ايام، هم مدة عقدك انت وحاتم معه، في إنتظاركم في تمام الساعة 13:00 تماما،</p><p></p><p>ثم اغلق الخط وقررت الشلة عدم الذهاب إلي الشاطئ اليوم للأحتفال بهذه المناسبة، وقد قلبوا غرفة المعيشة الي حمام تجميل، لي انا وحاتم ونزعوا كل شعيرات اجسامنا الخفيفة، وغسيل شعرنا وابداننا بالشامبو، ثم التدليك بالزيت، واستدعوا الحلاق للأعتناء بشعرنا، وبعد ذلك جلسنا نتحاكي وندخن الشيشه، وتناول البيرة ودخلت غرفتي واغلقت النافذة واظلمتها وتمددت في سريري ورأسي ثقيلة افكر في الأمر جيدا، حتي غلبني النعاس،</p><p></p><p>واستيقظت في الموعد، وحانت لحظة اتخاذ القرار وتنفيذه،</p><p></p><p>فذهبنا انا وحاتم لبيت السيد جميل، وقد فوجئ بتملقنا وتأنقنا لكن كان له رأي أخر! طلب مننا ان نتوجه لأحد معهد التجميل، وذالك لجعلنا في اجمل صورة، وفعلا ذهبنا وعدنا فتيان ناعمين، وقد رسمت وجوهنا بعناية فائقة، واظافر قدمينا وكفينا فالعميل يريدنا، في ملابس فتيات صغيرت وان نكون سيسي لطيفة، وبالفعل ارتدينا ملابس داخلية فاضحة، بعد ان نظفت سحر بطوننا بالحقنة الشرجية، وهي تهنئنا بقولها: هتكونو خولات سوبر ستار، ثم ارتدينا بدلات سوداء لامعة، وجلسنا بمكتب السيد جميل في انتظار وصول العميل، ووصل السيد في الحال وجلس علي المكتب، بعد أن تفحصنا جيدا ثم، قال:-</p><p></p><p>انا سعيد جدا بكم اولا: انا منتج ومخرج ومكتشف مواهب اسمي علي مسامعكم، "السيد: عادل الحوراني"، يجب أن يكون سري للغاية، ثانيا: انا احبكم خاضعين وستنالون مكافئة لا تحلمون بها، ثالثا: انتم ضيفيا لمدة ثلاثة أيام و ليلتين، وهذه عقود عملكم لمدة خمسة أعوام، مع مراعاة ايام دراستكم نصف دوام ستكون عطلاتكم الأسبوعية دوام كامل، هيا توجهوا الي سيارتي الحمراء، بعد توقيع العقود وهذا مقدم العقود 100 الف جنيه إسترليني، فوقعنا دون تردد او قراءة بنود العقد، اخيرا تحققت احلامنا!</p><p></p><p>وودعنا السيد جميل والخادمة سحر الي قصر السيد عادل الحوراني، وقلوبنا ترتجف من الخوف والمصير المحتوم، وانا اشعر ان الملابس الداخلية الحريرية، تنشر الأنوثة داخلي وتشع منها كهربائية تزيد جريان الدماء في عروقي، وكانت تطالعني ألام سوف أشعر بها، "لكن كنت اطمئن نفسي انه رجل عجوز وسيكون عاطفيا فقط" كان يقود السيارة رجل كبير، يبدوا انه متخنث له ملامح اوروبيه، ويتحدث بأنوثة مفرطة، يتكلم بشفرة لا نعلمها مع سيدنا، وحين دخلت السيارة فناء القصر، ونزلنا منها غادرت علي الفور،</p><p></p><p>وكان في استقبالنا خادمتين، فلبينيتين استحبطت كل واحدة منهن شاب منا الي غرفته، وضعت خادمتي علي سريري فستان اسود قصير يتلألأ ببريق الذهب، وقالت مرحبا بكي انسة زوزه، وانصرفت وانا منوم بالفعل، هل انا فتاة اصبحت؟ ام سأكون سيسي زوزه، خلعت بدلتي ووضعتها بالخزانة، وانا اتطلع علي نفسي في مرآة الغرور، بملابسي الداخلية الأنثوية، وانظر الي فستاني الحريري و حين ارتديته ونسقته علي مؤخرتي، لم اصدق ما اراه امامي انا ملكة اغراء، كسيسي الأفلام الإباحية، وبعد قليل دخلت تصفر بفمها، "واو سويت جيرلي بوي" ثم اجلستني علي كرسي امام المرآه، ووضعت باروكة ذهبية علي رأسي وثبتتها واعتنت بوجهي، ووضحت بعض كريم الأساس واحمر الخدود ثم احمر الشفاه الغامق، وظلال العيون والمسكرة، ونظرت في المرآه تتفحصني، ثم راجعت طلاء الأظافر ووضعت في قدميا، زوج من الأحذية زوات الكعب العالي، واصطحبتني الي غرفة الطعام، حيث جلست امام فتاة غاية في الرقة والجمال، وقدمتها لي الخادمة "هذه الأنسه هيام" في فستانها الأحمر الناري، دققت النظر بها فإذا بها حاتم صديقي، يكاد الخجل يقتله فمددت يدي اليه و امسكت يده،</p><p></p><p>انا: كيفك يا أختي يا هيام!</p><p>هيام: حلوه يا زوزه خايفة يا حبيبتي موت!</p><p>انا: مش عارفه يا حبيبتي جسمي بيترعش انا كمان!</p><p>هيام: حاسه ان بزازي بتكبر وزبي بيتقلب كس!</p><p>انا: يلهوي علينا اكيد دي تهيوأت، يمكن بنحلم تصدقي الخدامة كانت، بتعاكسني وتحط ايدها علي طيزي!</p><p>هيام: وانا كمان كانت بتلعب فبطني وطيزي وتقولي، اني جيرلي بوي كيوته أوي،</p><p></p><p>بعد 15 دقيقة دخلت الخادمات ووضعت الطعام امامنا، وعلي رأس المائدة وضعت طعام سيدنا عادل، وزجاجات النبيذ والكأوس وأنصرفوا، ودخل سيدنا عادل يرتدي جلباب حريري جميل، وقفنا علي الفور احتراما له حتي جلس وسمح لنا بالجلوس، واشرق وجهه بأبتسامه عريضة وهو يتفحصنا، وبدأ تناول الطعام بأناقة وامرنا بتناول طعامنا، كنا نتقن تناول الطعام وشرب كأوس النبيذ، بأنوثة مفرطة،</p><p></p><p>انتهي سيدنا عادل من الطعام ونهض، ونحن ايضآ وتقدم خطوة للأمام، وفرد جناحيه لنضع ايدينا اسفل أبطيه، وسار بنا الي غرفة كبيرة وكأنه ملك ونحن جاريتيه الجميلات واجلسنا علي اريكه، جلدية بيضاء وثيرة وجلس بيننا وصفق بكفيه،</p><p></p><p>دخلت خادمتي ووضعت امامنا زجاجة شمبانيا وفرقعتها، فارتعدت وسكبت ثلاث كأوس، والخادمة الأخري وضعت امامنا شيشة تركي يخرج منها ثلاثة ليات، منحتنا كل واحدة لي واعطت سيدنا عادل، اللي الثالث، ثم وضعت حجر شيشه كبير وقطعة حشيش فوق التبغ، وكانت ترص الفحم المشتعل بدقة، ثم انصرفت الخادمات بعد أن صفق لهما سيدنا، بعد عشرة دقائق من احتساء الشمبانيا، وامتصاص دخان الشيشه المحمل بالحشيش، القي خرطوم الشيشه ونهض ودفعنا الي غرفة نومه، حاولت التراجع لكن خوفت من العقاب، هو يسير بخطوات مترنحه يسبقنا قليلا، ونحن بخطوات متأرجحة علي كعوبنا العاليه، انظر الي هيام وابتسم وهي تكاد تبكي، لندخل بجوار سريره اللؤلؤي واضواء السقف الحمراء، يجلس ونحن نقف امامه مهذبات خاضعت رأوسنا متدلية،</p><p></p><p>يصرخ: هيا يا قحايب اخدمو سيدكم وجردوني من ثيابي، ركعت اخلع نعليه في حين تولت هيام، في رفع جلبابه ليظهر امامنا كرش كبير وسروال تحتي ابيض منتفخ، فمددت كفيا اخلع عنه لباسه، ليقفز في وجهي ثعبان بطول 25 سم له رأس، حمراء كبيرة كحبة البرقوق الكبيرة فصعد، بهدوء واستلقي وسط السرير، علي ظهره وعيناي لا تفارق زوبره، لم يكن ابدآ كأي زوبر شاهدته، في الأفلام الأباحيه كان يرقصه وهو مبتسم،</p><p></p><p>وصرخ: جردوا بعضكم من احذيتكم وفساتينكم وقدما لي، عرض خاص بين جاريتين تتوسلان لتنال شرف، امتاع زوبري هيا يا عاهرات اسرعا وإلا، سأستدعي مسرور السياف يفصل رأوسكم عن كتفيكم!</p><p></p><p>احتضنت هيام وامتصصت شفتيها ورفعت فستانها الأحمر، ونزعته وقذفته علي الأريكة، وهيا رفعت فستاني الأسود والقته بجوار فستانها، ثم صعدنا الي جواره امسكت خصيتيه، وهيام امسكت زوبره انا اقبل شفتيه، وهي تلعق سرته وبعد تبادل التقبيل والمداعبة ثلاثتنا،</p><p></p><p>قولت: سيدي الأمير اريد امتصاص رحيق زوبرك، لو سمحت لي،</p><p>قال: عليك بفرك مكسراتي وامتصاص ثديي، و هيام تمتص رأس زوبري هيا يا كحبات كنت اعضعض حلمته وانا ازن خصواته، في كفي، هيام تمتص زوبره، واصابعه تلعب بين فلقتينا، واخذت اتبادل مع هيام امتصاص زوبره وخصيتيه، لمدة طويلة وسمعت شخيره فنظرت في عينيه، لقد هخخخخ نام الملك المتوج ومازال زوبره منتصب، فأحتضناه ووضعنا رأوسنا علي كتفيه و ساقينا، فوق ساقيه وايدينا علي كرشة، ونمنا تقريبا لمدة ساعتين واستيقظت انا اولا، ونظرت في عينيه، وجدتهم مفتوحتين، ثم الي زوبره الذي اختفي بين فخذيه،</p><p></p><p>انا: سيدي الأمير عادل، هل من خدمة تؤديها لك خادمتك زوزة،</p><p>سيدي: انتي حبيبتي الرقيقة ايقظي حبيبتي هيام، اريد ان ترقصا لي وانا اشرب الخمر،</p><p>انا: هيام اصحي الأمير في مزاج عالي حبيبتي،</p><p></p><p>ثم قام وجلس علي كرسي ملكي، ودخلت خادمتي تسكب له الخمر، وخادمة هيام تشعل له الشيشه ونحن واقفتان نرقص بخلاعه، ونتحرش ببعضنا البعض وتخرج من افواهنا، التنهيدات فصفق للخادمات فأنصرفنا مسرعتين، وجلسنا نحن نخدمه بدلا منهنا وندلك اصابع قدميه،</p><p></p><p>قال: من منكم عذراء ومن مفتوحة،</p><p>قولت: انا سيدي الأمير مازلت عذراء تنتظر زوبرك يمزق غشاء بكارتي،</p><p>هيام: وانا مخروقة لمرة واحده فقط فتحتني زوزه منذ 6 ايام فقط،</p><p>قال: ممممممم فتاتين رائعتين حقا وصريحتين، كل واحدة تظهر لي طيزها وتبعد ردفيها لأري، واستمتع بجمال كستيكم يا كحبات،</p><p></p><p>نفذنا علي الفور احتراما له وخضوعا وقد حرك اصبعه علي ثقبتينا وضحك عاليا،</p><p></p><p>وقال: لو لم تعترف هيام بأنها مخروقة لكنت خدعت، سأعتبركم عذروات فاتنات،</p><p>قولت: سيدي الأمير زوبرك كبير ورائع، لكنه قاتل محترف اخاف أن يقتلني،</p><p>هيام: نعم يا سيدي الأمير لم اري زوبرا في حياتي كلها، اكبر من زوبرك انا ايضآ خائفة،</p><p>السيد: لا عليكم انا محترف فتح الغلمان العذاري، لا تقلقا اريد ان استمتع بصريخكم، هيا الي توقيع اول بنود عقد الشهرة والوصول للمجد،</p><p>زوزه: ارجوك سيدي الأمير قلمك لون حبره ابيض، وورقتي ستصبغه بلون دمي الأحمر،</p><p>السيد: هيا توسلنا يا كحبات من تريد أن أوقع عقدها اولا،</p><p>هيام: سيدي انا اريدك ان تخترقني اولا، اما زوزه خايفة اتركها للغد،</p><p>زوزه: لا لا انا اولا اريد زوبرك يمزق غشاء بكارتي، وانال شرف منحي لقب خول رسمي،</p><p>السيد: اذهبا الي السرير وقفوا بجواره وافتحوا ساقيكم وضعوا صدوركن علي الفراش، هيا هيا يا كحبات،</p><p></p><p>ظللت انا و حاتم خاضعين و رافعين طيازنا في انتظار، العقاب كنت ارتجف وقدميا لا تحملني، ثم شعرت به يضع كفيه علي فلقات طيزي وسحب، لباسي للـ ركبتين ونزل وانفاسه الساخنه تحرق اسفلي، وهو يفتح ردفيا علي مصرعيهم،</p><p></p><p>السيد: واه يا كحبه هذه لن تظل مغمضه بعد الأن، ولا ضيقه اطلبي مني وترجيني ان افصخها،</p><p>زوزه انا: ارجوك سيدي من فضلك نيك قحبتك، افصخ كسها بزوبرك،</p><p></p><p>ادخل لسانه يلعق حول فتحة طيزي وقد انتصب زبي، وهو يقطر وبعد دقائق قليلة، وقف وزيت زوبره واخذ يحركه علي طول شقي، وحين شعر بأرتخاء عضلاتها شعرت به يدفعه بهدوء، كلما شددت عضلات فلقتيا صفعني عليهم، ارجوك يا سيدي لا تؤلمني، ضغط نفسه ليخترق فتحتي برأس زوبره فصرخت، اييييييي ياحححححح طلعوووووا توقف، لكنه مستمتع بصراخي فعلا، فيسحبه ويدفعه وانا اضغط علي زبي حتي يدافع عني، وشعرت بأرتياح لتوقفه عن الدفع، ثم مسكني من خصري وادخل جزء كبير منه، اسمع تمزق خرقي واصرخ، ااااااااااااه اااااه صورمي طلع ارحمني، فيسحبه ويدفعه ليدخل كله ويخترقني، وينتظر قليلا، ويقول: "تمت العملية بنجاح" ثم تتوالي الدفعات واللطمات داخلة خارجه وحليبي يقطر، من زبي دون أن ادلكه، وسحب زوبره بهدوء ليندفع لأشعر ببرودة من خلال، فتحتي الممزقة الساخنه الملتهبة، وتتوغل داخل احشائي رطوبة لأشعر ببروده الثلج، وانتقل إلى هيام، التي قد اعتصرها الخوف والمصير المحتوم، للشعور بالألم مثلي تماما، وكان صراخها يمزق قلبي وهي تبكي، وبعد دقائق هدأت وهي تئن، هاحححححح نااااار، فوجهت نظري الي السيد لأجده سحب زوبره ورشقه في طيزي المتوجعه لم يكن هناك الم، في هذه الضربة الثانية لكن، كنت اصرخ كعاهره "هاحححححح نيكني هاحححححح افشخنييييي" لكنه سحبه ودفعه داخل طيز هيام مرة أخرى، وظل ينيكها لعشرة دقائق كاملة، قبل أن يؤمرني ان انام علي ظهري وارفع رجليا عاليا ونام فوقي وطحنني، حتي تكسرت كل عظامي، وصرخ اخخخخخخخخ، واندفعت بخات لبنه متقطعة، حتي امتلئت امعائي واصبحت تزغرر، وقد انقبضت عضلات طيزي العاصرة، لتمنع التسرب، ثم سحبه بهدوء وهو مازال متصلب، ليؤمر هيام بتنظيفه داخل فمها، ومنعني ان انزل ساقيا وان الف ذراعيا حولهم خاضعة، وطلب من هيام ان تنام مثلي، وناكها بعنف لكن صراخها كان، "نشوة محمومة، هاحححححح فشختني نصين، انا كحبتك يا سيدي" وظل ينيكها،* حتي ظننت انه سيستمر للصباح، نصف ساعة كاملة حتي فقدت وعيها، ليصفعها علي بطنها فبكت من خضوعها ويشخر عاليا، ويدفعه بقوة داخل طيز حبيبتي هيام، لابد انها افرغ حمولة خصواته كاملة ولم يرحم دموعها، فبدون أوامر نظفت زوبره فابتسم،</p><p></p><p>وجلس علي كرسيه يشهق وينظر لنا، وهو سعيد باشا كان اسد يفترس شبلين، ويحولهم من صبية مساكين الي جيرلي بويس عاهرات،</p><p></p><p>ثم صرخ فينا: انتم الأن ملكي بنص العقد، الذي وقعتماه عبودية كاملة مقابل المال، تذهبان الي زبائن المتعه كفتيات الليل المومسات، لقد تم تصويركم بكاميرات سرية ايها الكلبين، انتم نجمين علي المواقع الإباحية جيرلي بويز،</p><p></p><p>هيا يا كحبات ارتدوا لبساتكم واحتفظو بحليبي حتي الصباح، وصفق للخادمتان ليصطحبانا الي غرف نومنا وعمل اللازم تجاه اعادة، وضعنا في ملابس نوم بناتي،</p><p></p><p>"لتنتهي ليلتي وقد اصبحت سيسي زوزه العاهرة وصديقتي هيام المومستان تحت الطلب، وامتاع الرجال مقابل المال "</p><p></p><p>فنمت حزينا والندم يعتصرني! ويكاد يقتلني لقد ضاع مستقبلنا واضحينا ضحية لطمعنا، سيفضحنا هذا الذئب الوقح علي صفحات التواصل الإباحية.</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة،</p><p></p><p>"من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك،</p><p></p><p>"وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي".</p><p></p><p>(الكاتب من أجلكم)</p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>اليوم التاسع 29/7/2018</p><p></p><p>في الصباح استيقظت علي صوت يهمس في أذني،</p><p>؟: اتناكت يا خول خلاص اصبحت سيسي شرموطة، اخرتها تكون مومس بأجر!</p><p>!: فقمت مفزوعا وكان الظلام شديد لا أري شيء،</p><p>اصرخ: "لا لا لا يمكن أن اكون، سيسي انا رجل جيد جدا"</p><p>فجأة اضاءة الغرفة!</p><p>حاتم: مالك خير فيه ايه يا حازم،</p><p>انا: يظهر كابوس اعطني كوب ماء بسرعة، شيء لا يصدقه عقل!</p><p>حاتم: اتفضل اشرب، حلمت بايه يا قمر فهمني؟</p><p>انا: قمر هخخخخ لن نذهب الي هذا الرجل ابدآ، لقد خدعنا في الحلم واصبحنا عبيده وخدمه، يبيعنا لمن يدفع اعلي كمومسات قذرة،</p><p>حاتم: قص عليا مارأيته في حلمك بالتفصيل الممل، ارجوك فالليه موعد زبحك يا جميل!</p><p>انا: لقد وقعنا عقود عبوديتنا ولوو....................! "هذا كل ماحدث بالفعل في حلمي:</p><p>حاتم: لا تقلق يا صديقي الساعة الأن الـ 1:00 صباحا لقد وضعوا لك المخدر حتي، لا تجرنا الي هذا الطريق المجهول، هيا ارتدي ثيابك فالجميع، ينتظرونك في التراس، ليلتك حمرا، ههههههه.</p><p>انا: يعني ايه خلاص هينيكو زوجك، طيب انا هقاومهم وانت، خليك فضهري!</p><p></p><p>اخدت حمامي وارتديت ملابس خفيفة وخرجت، لأصدقائي وانا في غاية الخجل مما كان سيحدث، لي انا و حاتم لولا دهائهم الشديد، لقد استقبلوني بأحترام زائد عن المألوف، واجلسوني بينهم قولت: في نفسي "لقد حانت لحظة زبحي وتنفيذ نيتهم المبيته سابقآ"</p><p></p><p>انا: اشكركم يا اجمل صحبه، لقد شعرت انكم ارجل مما كنت اتوقع، ارجوا ان تقبلوا اعتذاري،</p><p>جورج: رغم اني حزين لأفشال مشروع، ميمو بزنس لكن يجب ان تنضم الينا،</p><p>درغام: هذا الفتي من حقي انا كل منكم، اغتصب صديقه وهذا فريستي،</p><p>انا: ممكن بس لو تسمحوا اي يا لهوي للا يا خولات يوووووه، بس بقا اااااااااااااي.</p><p></p><p>وقبل ان اكمل حديثي هجم علي الجميع، وجردوني من ثوبي وحملوني الي حافة سريري، وانا صامت وخاضع لهم جلس حاتم، امام رأسي ورفع جورج و سمير ساقيا عاليا، نزل درغام علي ركبتيه وفتح فلقتي طيزي، وقبل خرمها ثم ظل يلعقها حتي شعرت انني، فتاة في ليلة ****** جماعي بين فريق من الأولاد الذئاب، بعد ذلك اخذ يمتص زوبري ويمضغ خصيتي، بدأت دموعي تتساقط من جفنيا حين بدأ درغام في تشحيم زوبره، بعد ذلك وضع رأس زوبره بين ردفي، فصرخت: "لا لا لن اكون مثلكم انتم خولات منايك اتركوني "،ودفعت الجميع وحاولت الفرار، لكن بعد صراع طويل تمت السيطرة علي بالقوة واعادتي، للوضع المحتوم وضغط درغام زوبره في فتحة طيزي، ليخترق عضلاتها ورغم اني كنت اقبضها، استطاعت رأس زوبره ان تقتحم مؤخرتي بسلسلة من الضربات، ليكمل ادخاله كاملا لتتمزق عذريتي البريئة، وانا اصرخ" ايييييييي طيزي تؤلمني يا خول احححححح"، وسط ضجيج ضحكهم ولدغ حلمات ثدييا، كان يستمتع بي وانا ابكي من الألم، وبعد عدة ضربات، من زوبره داخل احشائي تحول صراخي الي، انين و تأوه" احححححح اححح اوووووه هححححححح " "درغام يا خول خلاص انا استحليت زوبرك" اصبحت ضرباته سريعة وقد ابتلع جورج زوبري يمتصه بقوة، ليندفع حليبي داخل حلقه في حين شعرت، بطلقات حليب درغام تندفع في اعماق أحشائي وتسيل، من حول زوبره الي الخارج، ثم سحبه، في هذه اللحظة، قلبوني لوضع الكلبة وادخل حاتم، زوبره في فمي وظل ينيك حلقي في حين ان سمير اقحم زوبره في طيزي، الي ان افرغ حاتم حليبه في فمي وحل محله درغام، واندفع لبن سمير ايضآ داخل طيزي، ليتوالي علي جورج ويدخل زوبره في طيزي بسهوله، شربت لبن الـ4 شباب وابتلعت طيزي ايضآ كل حليبهم، وارتميت علي بطني ككتلة من اللحم المفروم، يتصبب العرق من كل جسمي وحليبهم يسيل من فتحة طيزي الممزقة، وسجلتها في مذكراتي "بأسم (صباح الحليب الدامي) 29/7/2018"</p><p></p><p>ثم نام جميع الخولات في سريري عراه تتملكهم، نشوة النصر حيث كنت دائمآ اسخر منهم، دخلت الحمام وافرغت حليبهم من طيزي، وغسلت احشائي بخرطوم الشطاف مما زاد المي، وارتديت مايوه البحر الضيق لعل فتحتي، تلتئم مرة أخرى وجلست مسترخيا في مياه البانيو الساخنة حتي خف الألم، ثم ارتميت منبطحا علي الأريكة،</p><p></p><p>وفي الساعة الـ 11 صباحا استيقظ الجميع وانصرفوا، ولم اخرج معهم حيث انني لا استطيع، المشي او الجلوس على طيزي، فانبطحت علي سريري حزينا وبعد دقائق دق جرس هاتفي كان علي الجانب الآخر السيد جميل،</p><p></p><p>جميل: ممكن تفهمني لماذا اغلقت هاتفك؟، ولماذا اخلفت موعدك واتفاقك ان الرجل شاط غيظا،</p><p>انا: "امثل البكاء" اسف يا عمو لقد خدرني اصدقائي، حتي لا اذهب الي طريق الشهرة، خونه لقد اغتصبوني بعنف ومزقوا عذريتي البريئة، 4 رجال و 4 ازبار قتلوني،</p><p>جميل: اذا انت الأن اصبحت مغتصب! واكيد طيزك اصبحت كس خلاص ارسل صديقك حاتم يأخذ باقي، حسابكم واتمني لك مستقبل باهر يا خول ليست لكم اعمال عندي،</p><p></p><p>اتصلت بحاتم لينهي اعمالنا مع السيد جميل، ويحضر لي كريم او مرهم ليخدر خرق طيزي، ظللت منبطح حتي عاد جميع اعضاء شلة المخانيث، ووضعوا لي مرهم التخدير في طيزي، وجلسوا حولي يبدون اسفهم بما فعلوا بي، وفي الليل خرجت معهم كمريض يعاني التهاب البواسير، ظللنا نتسكع في الشوارع والدروب حتي عدنا الي، السكن في تمام الساعة الـ 21:00 وبعد تناول العشاء وقضاء سهرة بين الخمر وتدخين الشيشه، كان حاتم هو فريستهم الجديدة، فلم يدخل طيزه سابقآ سوي زوبري لمرة واحدة، فقط رغم انه هو من فض عذرية درغام، وكان يشترك معهم في النيك الجماعي، لجورج وسمير ودرغام ايضآ،</p><p></p><p>كان يصرخ: مستنجدا بي "الحقني يا زوجي العيال هيغتصبوا زوجتك امامك،</p><p>انا: كان العلق نفع نفسه يا حبيبي انت اشتركت، معاهم في ****** زوجك فلتشرب من نفس الكأس،</p><p>حاتم: انا اسف ارجوك دافع عني، دول متوحشين هيفترسوني حرااااام عليكم،</p><p></p><p>لكنهم قيدوا يديه ورجليه لانه كان يقاومهم بقوة، وتوالوا عليه ثلاثتهم فنال 3 ازبار في طيزه، ومثلهم في فمه وانا جالس علي نصف طيزي، اشاهده وهو يغتصب كان يبكي بحرقة مؤلمة، وانصرف الجميع الي اماكن نومهم، واحتضنت حاتم في فراشنا بعد ان نظفت، خرق طيزه ووضعت له مرهم التخدير ونمنا حتي الصباح</p><p></p><p>مع تحيات (حازم الروبي)</p><p></p><p>ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق سواء كنت عضو بالمنتدي او زائر، فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة،</p><p></p><p>"من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك،</p><p></p><p>"وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي".</p><p></p><p>(الكاتب من أجلكم)</p><p>Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ</p><p></p><p>.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الأخير</p><p></p><p>اليومين العاشر و الحادي عشر 30،31/7/2018</p><p></p><p>في هذا الصباح حزمنا حقائبنا لننهي رحلتنا، قبل موعدها لقد كانت رحلة الضياع، التي غيرت حياتنا نحن الخمسة، وبعد عودتنا اقترح درغام ان نقضي، هذا اليوم عنده بشقته لترتيب، مستقبلنا الذي اصبح مهددا بعد أن، أعتنقنا المثلية الجنسية و فقدنا عذريتنا، فوفقنا وجلسنا نحصي ما معنا من، مال فقد ربحت انا وحاتم مبلغ كبير، وكل منهم اخرج دفتر توفيره، وكان هذا لأستأجار سكن خاص، يجمعنا بعيدا عن، عيون الجيران في منطقة نائية، بالغابات الغربية وتم وضع ميثاق خاص، وأعادة هيكلة حكومتنا بالأقتراع، وكانت نتيجته كالتالي: -</p><p></p><p>حازم رئيس الوزراء!</p><p>حاتم وزير المالية!</p><p>درغام وزير التعليم!</p><p>سمير وزير الدفاع!</p><p>جورج وزير التخطيط والترفيه!</p><p></p><p>ميثاق حظيرة القطيع:</p><p>1- يلتزم الجميع بعدم الخوض في افشاء اسرار الشلة، وعدم ممارسة الجنس مع الأغراب!</p><p>2- نجتمع جميعا بعد فترة الدراسة للاستذكار بكد، ويجب أن نتفوق فيها حتي لا نجد معارضه من اهالينا!</p><p>3- يتحول كل يوم بالتناوب أحد افراد القطيع الي اعداد الطعام لباقي القطيع، وذالك خلال الخمسة أيام الدراسية، ولا نجتمع بالعطلات حيث نقضيها، مع عائلاتنا!</p><p>4- التجارة الحرة هي وسيلتنا لتوفير، المال اللازم كشراء وبيع الملابس الداخلية والشبابية لزملاء الدراسة،</p><p>5- إن الخروج علي ميثاق القطيع، يعد جريمة كبري ويمنع استضافة اي ضيوف، إلا بموافقة مجلس وزارة القطيع، بالغالبيه 3 : 2 او أكثر ومبدأ اساسي، هناك العديد من الشروط التي يجب الموافقة عليها، بكامل هيئة الشلة!!!!</p><p></p><p>وعلي الفور تم استأجار المنزل الريفي، ووضعنا خطة لتنظيفه وطلائه وفرشه وتجهيزه، ليكون مرتع لنا بعيدا عن الشبهات، وعاد كل منا الي سكنه حيث وضعنا اغراضنا، وجمعنا بعض الأشياء التي تم الأستغناء، عنها بمنازل عائلاتنا، وتم شراء مواد الطلاء وفي المساء، قمنا بطلاء المنزل وتنظيفه وفرشه بما تيسر، لنا من امتعه وقضينا سهرتنا به، ثم عدنا الي منازل عائلاتنا لنبيت ليلتنا، وفي منتصف النهار تجمعنا ومعنا بعض، الأغراض وذهبنا الي منتجع القطيع، كما اطلقنا عليه وبعد وضع اللمحات الأخيرة، انعقد جلسة استماع قصيرة،</p><p></p><p>انا: ايها الخولات المحترمين بصفتي رئيس الوزراء، قررت أن استمع لمقترحاتكم، فليبدأ وزير التخطيط والترفيه،</p><p>جورج: من ميثاق القطيع أن يعمل احدنا، كل يوم بخدمة الجميع من تنظيف المنزل، والطهي وغيرها، اليس كذالك!</p><p>انا: اختصر يا جورج قل ما في نفسك، لنقترع عليه!</p><p>جورج: ممممم حسنا سيكون الخادم، خادمه في ليلته تنال مكافئتها شرموطة عاهرة،</p><p>انا: هذا امر مرهق يا سادة هل توافقون عليه!</p><p></p><p>وتمت الموافقة بأغلبية ساحقة، واقاموا بانتخاب من سيكون أول، المتناكين وتم ترتيب الجدول كالأتي:-</p><p></p><p>جورج: اليوم الأثنين لأنه وزير الترفيه،</p><p>حازم: الثلاثاء،</p><p>سمير: الأربعاء،</p><p>حاتم: الخميس،</p><p>درغام الجمعة،</p><p>السبت و الأحد عطلة نهاية الأسبوع، لا نلتقي بالمنزل مجتمعين، ومن الممكن بالترتيب الجدولي، ان يستضيف العضو عائلته بهم، بعد بناء حمام سباحة صغير،</p><p></p><p>لقد غاب جورج عنا لفترة ليست بالقصيرة، ثم عاد يرتدي مريلة الصدر، ويحمل صينية الغداء وجلسنا في حديقة المنزل، تأكل ونضحك وقد اطلقنا عليه اسم جورجيت الشرموطة، وقد اتقن فعلا صناعة الطعام والشراب، علي اكمل وجه ثم قام برفع الأواني وغسلها، وخدمتنا حتي اتت فترة المساء، وجلسنا ندخن الشيشه و نحتسي البيرة، ونغني ونرقص حتي حانت لحظة، الترفيه الحقيقية الأولي،</p><p></p><p>فوجئنا به يرتدي مايوه بيكيني بناتي فاضح، ويضع المكياج وحزاء الكعب العالي والتففنا حوله مبهورين، لقد بدي لنا كفتاة حقيقية لو لم نكن لا نعرفه، ما عرفنا انه جورج وبعد أن تحرشنا به، اقترح سمير ان يحزمه ليرقص ونحن جالسون، ثم يلقي حمالة صدره علي من يبدأ معه، ولكن درغام قام مسرعا واحضر طاولة صغيرة، ووضع جورجيت عليها علي ظهرها، ونزع قطعة البكييي السفلية ووقفت، انا و حاتم علي جانبي الطاولة ووضعنا ازبارنا في يديه، ورفع درغام ساقية لأعلي ليلعق، فتحة طيزه، واقحم سمير زوبره داخل فمها ثم تناوبنا عليها، للعق فتحتها حتي احمرت واشتعلت، ثم ادخل درغام زوبره داخل فتحتها، وظل ينيكها حتي افرغ حليبه داخل احشائها، وكذلك سمير في فمها حتي ابتلعت كل لبنه، وتوالينا عليه نحن الأربعة امتص كل ازبارنا، وابتلعت احشائه كل حليبنا وقام وقد اصابه، الأعياء ملطخ بسوائلنا وارتمي علي الأرض، وقال هذا مؤلم جدا يا خولات لابد من اعادة النظر،</p><p></p><p>قال له درغام: يا شرموطة لقد فعلنا هذا في حازم و حاتم من قبل،</p><p>انا: نعم انه مؤلم جدا انا مازلت اشعر، بالألم ولا أستطيع الجلوس مرتاحا،</p><p>حاتم: وانا كذالك مازلت اتوجع كلما دخلت، لأقضي حاجتي هذا ****** وليس استمتاع،</p><p>سمير: سنكمل هذا الأسبوع علي هذا المنوال، ثم نبحث الأمر في الأسبوع القادم،</p><p></p><p>و انتهت ليلتنا الأولي احتفالا بأفتتاح حظيرة القطيع، بزبح جورج وقضينا ليلتنا نطبب ألام جورجيت الشرموطة، ثم بعد أن نظفناه نمنا جميعا علي الأرض، شبه سعداء!</p><p></p><p>كانت هذه مقدمة القصة الفعلية، والتي تحولنا فيها الي قطيع جنسي، وهذة الحلقة هي نهاية المقدمة،</p><p></p><p>لقد انتهت القصة لأنها لم تجد استجابة من قراء المثلية الجنسية لذلك، ونظرا لتوقف سلسلة من روائع الأدب الأيروسي، أيضا بناء علي تعليمات السيد شوفوني، قررت أن اكتب قصص قصيرة مكتملة،</p><p></p><p>وإلي اللقاء في قصة جديدة!</p><p></p><p>مع تحيات حازم الروبي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 59947"] المقدمة: *بناء علي طلب بعض المثليين، العودة لكتابة القصة التي تعبر عنهم ورغم انني انشر لهم في قصتي المترجمة "من روائع الأدب الأيروسي" بعض قصص المثلية الجنسية، إلا أنها لم تلفت انتباههم للأسف، فقد اخترت قصة لأحد المغتربين، الذي يتواصلون معي بشكل دائم، ويقص عليا ذكريات ماضيه، القريب، تقريبا يوميات مؤرخة، من مذكراته الخاصة، وهيا عبارة عن عناصر، قد خطها قلمه منذ بداية تحوله، لكن انا اكتبها بطريقة حرفيه لتعبر عن أفتخاره، وليس فيها ما يدعوا الي الندم، اطلاقا بالنسبة له، (كل الأسماء رمزية، احتراما لأصدقائه، الا أنه، طلب ذكر أسمه الحقيقي) ********* الجزء الأول: البدايةالرقيقة: اولا اعرفكم بنفسي "حازم الروبي" اعمل مصور فوتوغرافي، كنا خمسة اصدقاء منذ زمن بعيد، انا و صديقي حاتم ندرس بمدرسة الحرية الثانوية المشتركة، سمير و جورج، يدرسون في مدرسة القلب المقدس، درغام طالب في الثانوية التجريبية، كلنا في اعمار متقاربة، كان درغام اكبرنا عمرا، و جورج اصغرنا سنآ "كنا في سن المراهقة جميعنا " "لكن كنت انا وحاتم صديقين حميمين لا نفترق حتي الأن"، بخلاف باقي الأصدقاء هو الأن يعمل عازف كمان في فرقة موسيقية ويواصل دراسته، بقية اصدقائنا حاليا بعيدين عنا منذ عام تقريبا لا نتقابل الا يوم الخميس الاول من كل شهر، المهم، كنا شلة يشاع عنها من الزملاء (شلة عيال مجانين)، كنا نجوب الشوارع والطرقات، درغام يعزف علي الناي، ونحن نغني، واحيانا نرقص، كانت لقائتنا كلها مرح، نقضيها فالتسكع ليلا، ولعب كرة القدم نهارا، ونجتمع في ليلة العطلة، بمنزل درغام لأن والديه يعملان بالخارج، نطهو طعام العشاء، وندخن الشيشه ونشرب البيرة، كانت حياة صاخبة بمعني الكلمة، 11/12/2013* في احد ايام العطلات أحضر جورج معه حاسوبه المحمول "اللابتوب" ومعه فلاشة، قال انها فيلم جنسي، المهم بعد الانتهاء من تناول العشاء جلسنا ندخن ونشرب البيرة، ونشاهد الفيلم الملعون الذي غير حياتنا، 270° وصلت إلى حد الأدمان بالفعل، لدرجة كنا نبيت في ليلة المشاهدة، عند درغام، لدرجة أننا مللنا من افلام سكس البنات والشباب، 5/7/2014* وفي احد ايام الصيف الحارة، فاجأنا جورج بفيلم، غريب، وقد كان معه صديق له متأنق وناعم، كان الفيلم يحكي قصة مركبة تجاريه كل البحاره عليها من الرجال، وفي احد المواني اصطحبوا معهم فتاتان، وغادروا الميناء، اجتمع الرجال حولهم، يشربون ويرقصون، ثم تعرت الفتاتين، وكانت المفاجأة إن احد الفتاتين، فتاة لها زوبر كالرجال، عرفنا بعد ذلك ان نوعها (شيميل)، واثناء المشاهدة غمز لنا جورج، جورج- قال للضيف الذي كان يتصبب عرقا ويفرك زبه، قوم اقلع يا ميمو، ميمو- لا ياعم انتم كتير اوي عليا، وباين عليكم محروقين. جورج- بسيطة اختار واحد بس الليلة والليالي جايا كتير، ميمو- طلعوا ازباركم وانا اختار ال يناسبني بس لو سمحتم بأحترام وعاملوني كفتاة، الشباب ماصدقوا سمير و جورج و درغام طلعوا ازبارهم ووقفوا قدامه، لكن انا و حاتم رفضنا بشدة، وجلسنا للمشاهدة فقط، الولد اختار سمير، وقال هذا مناسب لي، لكن طبعآ كانت خدعة، بعد ما قلع كل ملابسه عدا اندر حريمي فاجر، ونزل يمص زوبر سمير، اتلموا عليه وهو حائر بين ثلاث أزبار متصلبة، الثلاثة بدلوا عليه وناكوه في فمه، وشرب لبنهم وابتلعه، ولما قام يلبس، اصر درغام انه ينيكه في طيزو، لكن الولد رفض بشدة، اخدهم جورج في جانب، لقيت كل واحد فيهم طلع 50 دولار، ووضعوهم في ايده، وضعهم ميمو في حافظة نقوده وهو فرحان، وطلب يدخل الحمام، ينظف بطنه، قمت استأذن انا وحاتم علشان نمشي، رفضوا بشدة ونصحونا، هذه مشاهدة مباشرة مش تمثيل، وحاجه جديدة عليكم، المهم اخدنا بعضنا ودخلنا غرفة النوم، وجلست انا و حاتم علي اريكة، ودخل ميمو عاري تماما، طلع علي السرير، جسمه كله انوثه ويتمايل مثل البنات، ونزل علي يديه ورجليه، وضع الكلبة، واعطي سمير علبة كريم، وقلوا ادهن طيزي لو سمحت، بعد ما دهن له طيزو وقف علي ركبه وسحب جورج، وفضل يمص في شفيفه، دهن سمير زوبره، ودخلوا بين اردافه يفرشله، الولد نزل تاني وضع الكلبة، وأجلس جورج امامه، هو يمتص زوبر جورج، وسمير دخل زوبره في طيزه بغباوة، ميمو صرخ "اييييي ايه ده براحة يا ختي" جورج قالوا معلشي يا ميمو اصل احنا اول مره ننيك بصراحة، خليك حنين عليه يا سمسم، واشتغلوا نيك ففمه وطيزه، وبدلوا عليه هما التلاتة كان محترف، في تغيير الأوضاع، وهو بينغج مثل النسوان، عرضوا علينا نشاركهم رفضنا بشدة، المشهد شدني بصراحة، طلعت زبي افركه، بص عليا حاتم بطرف عينه، وابتسم واتشجع، وطلع زبه هو كمان، بعد ما فرغوا لبنهم في طيزو، قام باسهم، علشان يمشي، امره جورج بأمتعنا، ونزل بين رجليا يمص زبي، كانت متعه لذيذة بصراحة، وشرب لبني وبلعه، واتجه لحاتم، يمص في زبه و شرب حليبه، بعدين دخل استحمي ولبس، وباسهم في شفايفهم وشكرهم وانصرف، نمنا بالبوكسرات ، وصحينا تقريبا قبل الظهر، كل واحد روح علي بيته، 6/7/2014* دخلت الحمام استحمي، وانا مش مصدق ال شوفته، كيف شاب جميل جدا مثل ميمو، يتناك مثل النسوان، الغريب أنه كان مبسوط، المهم لبست البوكسر والشورت، وحضرت الاكل علشان افطر، رن جرس الباب، قومت فتحت كان حاتم، قالي اسف روحت لقيت مفيش حد فالبيت، والمفتاح يظهر نسيت اخده وانا خارج، قولتله البيت بيتك، وقعد فطر معايا وجلسنا نشرب الشاي، ماما دخلت سلمت علينا ورحبت بحاتم، وقالت لي انها هتزور جدتي وبابا هيحصلها بعد انتهاء عمله، ويمكن يباتوا عندها، والغدا جاهز في البراد، بعد ما انصرفت دخلنا غرفتي، وجلسنا امام التلفزيون، نلعب بلايستيشن، بعد نصف ساعة تقريبا، حاتم قالي انه ما اخدش كفايته من النوم، قومت طلعتله شورت، وقولتله خدلك دش، انا كمان عاوز انام، طفيت التلفزيون، وفرشت السرير وطلعت اتمددت عليه، خرج حاتم من الحمام ونام جمبي، وبعد مراجعة عن احداث نيك ميمو، ضحكنا ونمنا ضهرنا في ضهر بعض، وصحيت تقريبا بعد ساعتين، لقيت حاتم نايم علي بطنه، والشورت نازل مبين اول شق طيزو، غطيته بالشرشف، ودخلت المطبخ اعمل فنجان قهوة، لقيته بيمسي، عليا وقالي اعملي فنجان معاك، قعدنا نشرب القهوة، ونفكر هنقضي اجازة الصيف ازاي، حاتم- انا بفكر اشتغل مع الفرقة العربية الشعبية علي الكمان، انا- فكرة ممتازة وانا هشتغل مع بابا في استوديو التصوير، حاتم- تفتكر الولد ميمو بيكسب كام في الشهر من شغلته ال توجع الطيز دي "ههههههه" انا- تصدق الولد ده صعبان عليا، وبستعجب ازاي شاب مثل القمر يمتهن الشغلة دي، حاتم- بصراحة كان نفسي انيكه بس اتكسفت منك بالذات، انا- يا راجل بلاش الكلام ده بيقولو ال يجرب عمره ما هيبطل، حاتم- انا اخدت الفلاشه دي من ورا جورج قوم نقعد علي الكومبيوتر نتفرج شويا، قومت شغلته ووضعنا الفلاشه، واسترخينا نتفرج بهدوء، كان فيلم مشوق، شاب و صديقته في اوضاع متنوعة، نصف ساعة من النيك المتواصل، وقفت ازبارنا بصراحة، بعد شويه دخل شاب تاني عليهم، وصرخ وطلع مطوة وحطها في رقبة الشاب العشيق، انت بتنيك اختي يا حيوان، انا اسف يا كابتن، احنا شباب مثل بعض، انا بحبها وهاتجوزها لما نتخرج من الجامعة، مسكه من شعره واخته جريت مرعوبه و قعدت في ذاوية الغرفة تبكي، نزله بين رجليه، طلع زوبري ومصوا والا هقطع رقبتك، حاتم فضل يضحك وقال "مسكين راح ينيك هيتناك" وبعد شويا نزل ينيك فيه، ونده على اخته قعدت قدام وشه يلحس كسها، لقيت نفسي بطلع زبي و بالعب فيه، بص عليا حاتم وابتسم، ولما الشاب العاشق بعد ما كان بيتألم من النيك اتحول صوته لنغج ومتعة، لقيت حاتم هايج و مدخل ايده اليمين بيلعب في زبه، ومد ايده الشمال يلعب فزبي، وهو بيبتسم، مديت ايدي انا كمان العب في زبه، شويا والعشيق قام يمص زوبر الشاب ال كان بينيكو، لقيت حاتم نزل علي زبي يمصوا، وبعد شويا رفع راسه وهز زوبره، لقيت نفسي نزلت بين رجليه امص زوبره، قالي تصدق طعم الزوبر حلو يا حازم، قولتله فعلا ممتع، بعدين دخلنا الحمام، وقلعنا الشورتات والبوكسرات وكملنا مص لحد ما نذلنا لبنا في فم بعضنا وبصقناه، وقومنا نبوس بعض، بعدين استحمينا ولبسنا، ورجعنا نكمل الفيلم، كان العشيق بينيك البنت، واخوها بينيكه، بعد شويا نزل الشاب يمص زوبر عشيق اخته، وبعدين لف والعشيق ناك اخو صديقته، فضلنا نضحك ونبوس بعض، طفينا الكومبيوتر، ودخلنا المطبخ نجهز طعام الغدا، كل شويه ابعبصه وهو يضحك ويبعبصني، اتغدينا كانت الساعة تقريبا الـ 17:00، لبسنا ونزلنا وقابلنا باقي الشلة، قعدنا علي القهوة نشيش ونلعب طاولة، بعدين قومنا نتسكع في الشوارع و نغني ونرقص، والساعه 23:30 تقريبا كل واحد روح بيته، اخدت حاتم يبيت معايا بدل ما انام وحدي، 8/7/2014 اول ما روحنا البيت اتصلت بماما، قالتلي انهم خلاص هيبيتوا عند جدتي، واتصل حاتم بمامته، سكرت الباب باللوك، وقلعنا وقعدنا بالبوكسرات، نكمل مشاهدة باقي الافلام من علي الفلاشه، قومت فتحت البراد ادور علي بيره كانز، لقيت زجاجة خمرة بتاعت بابا، قولتله فيه خمرة تحب نجرب، قالي ماشي، صبيت كاستين وحطيت عليهم ثلج، وقعدنا نشرب ونسعل حاره جدا و شديدة، بعد شويا لقيت حاتم نام علي بطنه وحط راسه علي فخدي، ببص لقيت البوكسر بتاعة علي نص طيزو، بصراحة طيزو بيضا وناعمة اغرتني، زبي قوم فالحال، مديت ايدي احسس علي طيزو، فضل يقول "اح اوف لا عيب" وراح عض زبي، "اي ههههههه"،وقام قعد نكمل مشاهدة المقاطع، قولتله يلا ننام، طفينا الكومبيوتر، ودخلنا علي السرير، شويا لقيت نفسي نمت فوق صدره، ابوس في شفيفه، وهو كمان نزل مص في شفيفي، روحي بصراحة ساخت، قولتله يلا نام علي بطنك، قالي اتلم ياض احسن لك، قولتله مش هنقلع ولا حاجا، هفرشلك بس فوق البوكسر، قالي بشرط انا كمان افرشلك، ماشي يا حتومه، نام علي بطنه، ركبت علي ضهره افرشله و الحس ورا ودنه، قالي متعه يا حازم، تخيل تقلعني البوكسر وانت كمان يكون أفضل، انا ماصدقت الخمرة ليها فعل شجاع، فضلت احك زوبري فطيزو، سمعت منه "تنهيده هاححح" طيزو اصبحت مبلوله من افرازات زبي، هنزل لبني يا حاتم، قالي لا كفايا نزلت نمت علي ضهري، حط صوباعه علي خرق طيزو، طيزي مبلوله من ايه يا حازم، ضحكت طبعآ من زبي، راح قلبني علي بطني، ونام علي ضهري يفرشني، حسيت بمتعه لذيذة جدا، وطيزي بقت تنبض، وكل ما راس زبه تلمس خورق طيزي، احس بنشوة غريبة، وزبي تحت مني هيتكسر، قالي انزل ولا، قولتله لا ونزلنا 69 نمص ازبار بعض لحد ما فرغنا حليبنا في فم بعضنا، لقيت نفسي بمضغ لبنه وبلعته، كان طعمه يجنن، هو كمان لقيته بلع حليبي، وبوسنا بعض ونمنا عراه نرتدي البوكسر فقط، في احضان بعض، ونحكي عن المتعه بين الشباب، واحنا بنفرك ونتحرش ببعض، كان احساس دافي وغير متوقع، في الصباح حين استيقظت وجدت البوكسر، مبلول من الخلف و داخل في شق طيزه، وزبي خارج من فتحة البوكسر، وايقظته قالي انت عملت فيا ايه، ولا حاجة صدقني، كان الوضع مختلف، حيث اصابنا زهول و شعرنا بالندم، بعد الاستحمام، جلسنا؛ "تناولنا الفطور واصابنا الفتور"، ارتدي ملابسه وجلسنا نتناول الشاي، الغريب اننا لم ننظر في عيون بعضنا البعض، اعتقد أن الخجل قد سيطر علينا، انصرف حاتم ووجهه في الارض، انا ايضآ لم اصدق ما حدث بيننا، مر علينا 4 ايام كاملة، لم يحاول او يجرء احدنا، من الاتصال بالأخر، وانا ايضآ لم اغادر منزلي، رغم اتصال اصدقائنا المتتالي، كنت اعتذر بحجج واهيه، 12/7/2014* في مساء اليوم الرابع تمام الساعة الـ 18:00 اتي سمير و درغام و جورج، في زيارة مفاجأة! جورج- في ايه يا عم حازم، انت ليه زعلان مننا انت و حاتم، درغام- يا عم حازم الوضع طبيعي، احنا اسفين من ال حصل مع الولد "ميمو" ولعلمك هو ولد جدع جدا، مش ممكن يبوح بسره ابدآ، انا- يا جماعه مفيش اي حاجه خالص، ياريت نبطل نتفرج علي الافلام القذرة دي، سمير- مش قولتلكم الكلام والحكي ده هو سبب زعلهم مننا، تصور يا حازم ان حاتم، رفض يقابلنا، مامته قالت أنه مريض، انا- خلاص هالبس ونروح نزوره، ده واجب طبعآ!!! طبعا زورناه ولبس وخرج معانا، نتمشي و نتسكع في الطرقات كالعادة، اختليت بـحاتم وحطيت ايدي تحت ذراعه، لكننا لم نشاركهم الضحك او الغناء، التفوا حولنا يصفقون ويتغنون، و كأننا أنا و حاتم عروسين في ليلة الدخله، ثم جلسنا علي المقهي، وانصرف كل واحد الي حال سبيله، تلاشت علامات الخجل بيني وبين حاتم بعد فترة، ثم اتفقنا نحن و باقي الشلة، لنقضي رحلة الي أحد الشواطئ، لمدة اسبوعين، جمعنا اغراضنا في اليوم التالي، 18/7/2014 ذهبنا الي المصيف سعداء، كان والد جورج يمتلك شقة صغيرة هناك، مكونه من غرفتين للنوم، و صالة و حمام و مطبخ وتراس متسع، كان من الطبيعي أن اتقاسم الفراش مع حاتم في غرفة واحدة، اما درغام و سمير في الغرفة الأخري، جورج فضل ان ينام علي اريكة بالصالة، بحجة أنه لا ينام بجوار أحد، بعد نزهة قصيرة والتسوق، عدنا الي السكن تناولنا الغداء متأخرا، دخلت انا وحاتم الي غرفتنا، لنستريح من عناء السفر، استلقينا علي السرير، نرتدي لباس البحر لان الحرارة، كانت مرتفعة، وليس بالسكن سوى مراوح فقط لا قيمة لها، وذهبت في نوم عميق، وبعد فترة من النوم، حيث كنت نائم علي جانبي الأيمن ومادد ركبتي الشمال للأمام، استيقظت علي احتضان حاتم لي من الخلف وادخل ساقه بين فخذي، ولف زراعة حول وسطي، وزبه صلب و راشق في طيزي من خلال المايوه، وكفه يداعب صدري، التفت اليه كان شارد ينظر للسقف، مالك يا حاتم، وايه الوضع الشائن ده، انت بتنكني، تفتكر لو شافونا كده هيكون وضعي ايه يقولو عليا خول، حاتم- اسف يا صاحبي لكن، انا ذهبت إلى الحمام لأتبول، شاهدت اصحبنا من فتحة باب غرفتهم، في وضع غريب مش مصدقه، مش فاهم حاجه وضح! حاتم- نايمين عرايا من غير اي ملابس نهائي، و جورج نايم في النص، ووو انا هتجنن، يمكن بيمزحوا جورج لساه صغير، ثم ان سمير اعتقد ابن خاله، او خالته، حاتم- بقولك سمير كان بينيك جورج، ودرغام حضنه من قدام، بيمص شفايفه، بص يا حاتم انسي ال شوفته، بدل ما يخدونا فسكتهم، مش ناقصه قلة ادب، ثم كمان انت زبك كان واقف علي، خورقي ايه كنت ناوي تفتحني، حاتم- لا ابدا ابدا يظهر كنت بحلم، انا اسف سامحني، بعد ساعة تقريبا استيقظت دخلت استحمي، كانوا جالسين في التراس بيدخنوا شيشه، بملابس البحر، استحميت ولبست شورت واسع، ودخلت قعدت معاهم، وبعد قليل جلس بجواري حاتم، ومعاه كراسة وقلم كان بيرسم ويكتب، خطة و ميزانية الرحلة، وانا اندمجت معاه لأني شعرت، انهم في وضع مش مطمئن، ونظراتم لبعض كلها خاليه من الخجل، لبسنا و خرجنا نتمشي و نمرح، كالعادة في طرقات هذه المدينة، لكن لاحظت انطواء جورج، لكنه كان مبتسم، تناولنا بعض السندويتشات و الكولا، وعدنا الي السكن وجلسنا بأرضية التراس، وفي منتصف الليل نمنا جميعا علي سجادة كبيرة في التراس إلا حاتم دخل غرفته، 19/7/2014 بعد قليل سمعت، جورج يهمس بأذن سمير، حيث كان درغام نائم، وشخيره يتصاعد، نام سمير خلفه و جورج امامه، حينها عرفت انهم سيغتصبوه لا محال، فتنحنحت فهدأو ثم قمت لأنام، بجوار حاتم رغم حرارة الغرفة، بعد أن اغلقت الباب، نظرت وجدت حاتم كعادته نائم علي بطنه، و اطاري ارجل المايوه اختفوا داخل شق طيزه، كان مجرد النظر له مثير، لكني اطفأت المصباح، واستلقيت بجواره اصارع نفسي، بعد قليل اعتدل علي جانبه، ودفع طيزه لتلتصق ببطني، تخيلت انه مستيقظ، اما يريد أن يختبرني، أو يغريني لأنيكو، بما انه حساس للغاية تقلبت، ليكون ظهري ملتصق بطيزه، لكنه تقلب والتصقت بطنه بظهري، وهمس في اذني، ممكن نمارس سوفت، همست له ان الوضع بالخارج، غير طبيعي اعتقد أن درغام، بيتناك الأن لقد اتفقوا عليه، تسلسل ووقف خلف النافذة، قمت ووقفت خلفه نراقبهم، كانوا نائمين كل واحد في مكان بعيد عن الأخر، عودنا الي السرير لنكمل نومنا، التصقت بظهر حاتم، ودفنت زوبري بين اردافه، وهمست في اذنه، ايه رأيك نروح في الصباح، حاسس ان الرحلة دي هنرجع منها، متناكين و خولات، ضحك بخبث وهمس، زوبرك حك في خورقي، وزوبري حك في خورقك صح، اه صح حصل، خلاص بقا افهم احنا ايه بالضبط، ههههه خولات برخصة يا باشا، Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء الثاني؛ اليوم الأول: 20/7/2014 حكومة العيال؛ سابق الأحداث: قد قمنا قبل الرحلة بتشكيل حكومة، لأدارة الرحلة كالتالي؛ حاتم وزيرا للمالية، حازم مدير المشتروات، درغام زعيم حزب العمال، جورج زعيم حزب الترفيه، سمير زعيم المعارضة، العودة للأحداث: استيقظت الساعة 10:00.am ايقظت حاتم، اخدت دش علي السخان، وارتديت شورت و تيشيرت، قولت لـ حاتم أن يوقظ باقي الشلة، ونزلت لاشتري طعام الافطار، اثناء تجولي بالسوق شعرت، ان هناك شخص يتتبعني، وقفت في طابور الخبز، انتظر دوري وانا اتصفح هاتفي، احسست بشيء يحتك بين اردافي، نظرت خلفي فوجدته من كان يتتبعني، خرجت من الصف ووقفت خلفه، والتصقت به فلم يمانع، بعد قليل احسست بيد بتبعبصني، نظرت خلفي فوجدته درغام، ضحكت وقولت له اشتري انت الخبز، وانا سأشتري الطعام، عاد الرجل يتتبعني، وقفت فوقف فتجرأت وذهبت إليه، ممكن تفهمني انت ايه بالضبط، قالي انا فرد امن طبعآ، رفعت يدي وسددت له لكمة في انفه، فصرخ وجري درغام واسقطه ارضا، واجتمع المارة يستطلعون الامر، فقلت لهم انه متحرش (مدقراتي)، مسكين الكل نزل ضرب فيه، قام واخد زيله بين اسنانة، واطلق ساقية للريح، حدثني احد الحضور، انت سبب تحرشه بيك، لماذا يا عم هو انا بنت، لا يا ابني لكن الشورط اعلان لطيزك، روحت علي المنزل اجري، نظرت في المرآة، وقولت احا بقا مين ال كتب علي شورتي خول، ضحك سمير وقالي هي جت فيك انت، احنا كنا نقصد درغام، انتم تسببتم في عاركة كبيرة، بعد قليل عاد درغام، جلسنا تناولنا الافطار، وجمعنا اغرضنا الي الشاطئ، قضينا يوم في منتهي السعادة، بين السباحة واللعب وتناول المرطبات، ورجعنا للمنزل نضحك ونهرول كالاطفال، اخدنا شاور سريع، واستلقينا علي السجاد في التراس، بعد ايلولة صغيرة استيقظنا، جلست مع حاتم بصفته وزير المالية، قال ان مصروفتنا تحتاج إلى الاقتصاد، بعد مناقشة مع الاصدقاء، اقترح درغام زعيم حزب العمال، بيع المرطبات والمثلجات للـ مصيفين، وتقسم وتجمع الارباح في صندوق المصروفات، لكن لجورج زعيم حزب الترفيه رأي آخر، "طبعا فاهمين"،وبناء عليه اخد علقة ساخنة، تناولنا طعام الغداء متأخرا، الساعة17:00 وبعد تنظيف المنزل، ارتدينا ملابسنا وذهبنا إلي السينما ماتينيه، كان فيلم رعب مثير، بعد أنتهاء الفيلم مارسنا هواية التسكع، في الطرقات، وعدنا في تمام الساعة 22:00 ، نتناول علب البيرة و تدخين الشيشه، بالحشيشة، ونحن تتبادل النكات والمزاح، بعد قليل هجم جورج و درغام علي سمير، احتضنه درغام من الامام، وجورج قلعه المايوه، الغريب انه كان مستسلم تماما، فصرخت فيهم "ايه قلة الادب دي"، قال سمير الليلة عليا وغدا ليلتك، شعرت بأحباط شديد، اخدت حاتم و دخلت غرفتنا، بعد قليل دخلوا ورانا وسكرو الباب، وقلعوا المايوهات، وتم تقييد سمير من جورج و درغام، كتمثلية ****** مدروسة، وصرخ جورج في وجهي انا وحاتم، الدور عليكم لازم سمير يحبل الليلة، قولت بصوت ناعم، هي دي اخرة افلام سكس الخولات، نغج سمير بعلوقية، لازم حاتم هو ال يفتحني، انا فتحت جورج، وجورج فتح درغام، بعد نقاش طويل، اضطر حاتم يرضخ لاوامر، زعيم حزب الترفيه، طلع زوبرو استدار سمير يرضع فيه، و درغام بيدهن طيز سمير بالزيت، وبعد دقايق فنس علي ضهره، ورفع رجليها لفوق نزل حاتم علي ركبه، ورشق زوبرو في طيزو، قليلا من الألم كثيرا من المتعة، هكذا ردد سمير اخر كلماته، قبل فض عذريته، سخن حاتم وفضل ينيكه، سبعاوي لمدة طويله، وباقي الشلة بتجلخ ازبارها، شويه وارتجف حاتم، يبدو أنه يفرغ حليبه، اما سمير فكان كالعاهرة، التي تصرخ تحت زبائنها، "احووووه بيحرق ههههه "، ثم توالي عليه جورج و درغام، في نيكة الكلبة، نال سمير نيكة ثلاتية فشخ، وابتلع حليب اصدقائه مرتين، في طيزه وفمه، ليصبح زعيم المعارضة، ووزير الترفيه، و زعيم حزب العمال، خولات الشلة بشكل رسمي، واترمينا كل واحد في مكانه، وذهبنا في ثبات عميق، مع تحيات (حازم الروبي) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء الثالث؛ اليوم الثاني: 21/7/2014 في تمام الساعة13:00 ، ايقظنا حاتم وقال، لقد انتصف النهار، قمت بسرعة ارتديت الشورت، وحملت حقيبة الظهر، للتسوق واثناء تجولي بالسوق، شاهدت فتاة ناعمة وجميلة جدا، تتسوق بعض الخضروات، وتنظر الي وتبتسم، وقفت بجانبها اقلب بالفوكه، وقولت لها: اعتقد انني يسعدني ان تختاري، لي بعض الفاكهة، لاني غشيم وهذة اول مره، اشتري خضروات وفواكه، قالت: بخجل هل تحب الموز و الخوخ يا؟، نعم كيف عرفتي، انا اسمي حازم، قالت: انا سحر! انصحك ان تنتقي الموز، الاصفر اللين وليس به بعض السواد، اما الخوخ فيجب أن يكون لين وشقه عميق "وضحكت"، فكرت للحظة" ممممم الموز و الخوخ اوف (زب و طيز)، قولت بلا تردد: انتي جميلة و معلمه، انا حقا احب الخوخ العميق، تسوقنا وحملت حقيبتها، وانا ايضا، وخرجنا من السوق معا، فمددت يدي احمل حقيبتها، التي كانت ثقيلة، شكرتني وسألتني هل انت، مصيف ام تعمل بهذه البلدة، نعم انا سائح و معي بعض، زملاء الدراسه في رحلة شبابية، وانتي يا سحر اين تذهبين، قالت: انا اعمل خادمة عند رجل مسن، نصف دوام واقيم في شقة صغيرة، مع خالتي نادية، ثم اتجهت إلى احد البنايات وتناولت حقيبتها، هل اقتربنا من مكان سكنك، لا هذا بيت مخدومي الذي اعمل عنده، اذا هذا رقم هاتفي اذا احتاجتي اي شيء اتصلي بي، فسجلته علي هاتفها ورنت علي، قالت: سجله عندك شكرا لمساعدتي، فسلمت عليها بتحسيسه، جعلت زبي ينتفض، وانصرفت، وعدت الي السكن، وقلبي قد مال لها بشكل كبير، تناولنا فطورنا وحملنا اغراضنا للشاطئ، في هذا اليوم، كانت حكومة العيال، قد قررت، ان يتولي درغام و سمير بيع المرطبات والمثلجات في هذا اليوم، وقضيت انا و جورج و حاتم، وقتنا بالسباحة والترفيه، ثم عودنا الي السكن لنطهو طعام الغداء، حتي ينتهي الشغيلة، من عملهم، وبعد الأنتهاء اخدنا شور سريع، وجهزنا السفرة حتي عاد، درغام و سمير، وبعد الغداء، جلسنا نحصي الارباح، كانت قليلة لكنها بالونة اختبار، ثم اخذنا قيلولة قصيره، وايقظنا جورج في تمام الـ 17:00، ارتدينا ثيابنا الأنيقة، وطوفنا الطرقات، نتسكع ونغني حتي الساعة الـ 19:00، وعادو الي المنزل لكن استأذنتهم، بحجة شراء مبيعات الغد، ثم اتصلت بسحر الخادمة، وقابلتها عند سور البحر، اشتريت لها الـ أيس كريم، ونحن نتنزه ويدها بين ذراعي، وخصري وكانت جريئة، حيث بدأت تضغط علي ذراعي، ونحن نتحدث عن الحب، "ههههه والموز والخوخ"، اختليت بها خلف شجرة كبيرة، استندت عليها فضغطت بيدي علي بطنها، وقابلتها بنعومة و سخونة، لقد زابت بين يدي، وطلبت مني زيارتها في بيت، خالتها فاليوم التالي، في الساعة الـ 21:00، ثم وصلتها الي بيت خالتها، واشتريت، بضاعة تجارة الغد وعدت الي السكن، سعيد جدا بلقاء الغد، وضعت البضائع في المطبخ، كان باقي الاصدقاء، قد نصبوا جلسة الشيشه، علي سجادة التراس، ويلعبون الكوتشينة، جلست قريب منهم، سألني: زعيم حزب العمال، اتأخرت ليه يا جميل، قولت: كنت ابحث عن تاجر، يبيعنا بسعر الجملة، لكن سمير وضع اوراق الكوتشينة من يده، وقام جذبني من ملابسي، ونظر بعمق في وجهي، ثم اصطنع البكاء بشكل مضحك، هذا الخائن الغادر يخوننا، "فضحك الجميع"، فقال: انظروا الي شفيفه، فقام الجمع يتحوطوني، روج يا خاين بتعرف نسوان، لابد من محاكمة فوريه، سحبوني علي الصالة، اجلسوني علي كرسي، وجلس جورج و حاتم علي الاريكة، في حين كان درغام وسمير، يقيدان يداي خلف ظهري، ويكممان فمي، صرخ ضرغام! محكمة؛ وقف درغام يشير إلي، ان السيد سمير،قد تقدم ببلاغ ضد هذا المتهم و قد ضبط متلبسا، بتقبيل انثي وان الروج، الذي علي فمه لهو اكبر دليل، على خيانته لنا لذا اطالب القاضي، والمحلفين بتوقيع اقصي العقوبة عليه، تنحنح جورج، وقال: السادة المحلفين، ان هذا الشاذ قد خالف مواثيق، الشلة وقبل فتاه تضع، احمر شفايف رخيص، لانه طبع علي خديه و شفايفه، قال حاتم: بصفتي محامي المتهم، اطالب عدالة المحكمة، بأتساع صدرها ليستطيع المتهم الدفاع عن نفسه، قال جورج: فليقف المتهم، وحلوا عنه الكمامة، هل عندك مبرر او انكار، لهذا الفعل الفاضح، قولت: سيدي القاضي المتناك، ايها المحلفين الخولات، هذه حرية شخصية، هذا الاحمر الذي في شفتاي، يبدو انه من زجاجة، المياه التي كانت تشرب منها، صاحبة محل المثلجات، قال حاتم: لقد ثبتت براءة السيد حازم، وحيث انه ليس هناك شهود، علي الواقعة، فأطالب عدالة الخولات بتبرئة سيادته، ونيك السيد سمير، زعيم المعارضة، بتهمة الادعاء الكاذب، قال جورج: حكمت المحكمة حضوريا أولا: ببرائة* السيد حازم، ثانيا: بتوقيع اقصي عقوبة علي، زعيم المعارضة، بالنيك الرباعي تأديبا له، رفعت الجلسة؛ فحلو قيدي وجلسنا نضحك ونتبادل، النكات وندخن الشيشه، ونلعب الكوتشينة، بعد أن تنازلت عن حقي، وتمت الغاء عقوبة نيك سمير، وقمت غيرت ملابسي وانبطحت، علي السرير بالمايوه أحلم، اني بنيك سحر وانا حاضن المخدة، وهي تنغج وتصرخ تحت مني، لكني فوجئت بالعيال ركبوا علي، ضهري وهات يا بعبصة في طيزي، اتعدلت علي ضهري وشخرت، احا يا شوية خولات، عاوزني اكون متناك زيكم، قال: درغام لا ابدا ابدا لكن الدور عليك، تفتح حاتم الليلة، لا طبعا حاتم بينام فحوضني، وعمرنا ما اشتهينا بعض، صرخ سمير: انا فتحت جورج، و جورج فتح ضرغام، و حاتم فتحني! حل انت المعادلة دي، انتم شوية خولات، دعونا انا وحاتم رجالكم، ضحك جورج الملعون: هنيك حاتم الليلة، وبعد كده ستأتي ليلتك، قال حاتم: لا يا جورج احترم نفسك، وتركوني وهجموا علي حاتم، الذي بدأ يستعطفهم و يستنجد بي، فقومت لأخلصه من بين يديهم، فأحتضنني درغام من ضهري وشل حركتي، في حين أن سمير و جورج، وضعوا حاتم علي حرف السرير، وركبتيه علي الأرض، وجلس سمير علي ظهره، وانزل جورج مايوه حاتم الي ركبتيه، وشهق الجميع "احاا دي كس مش طيز"، لكني دفعت يدي بين طيزي، وزب درغام وقبضت علي خصيتيه، فصرخ وتركني، كان حاتم يبكي و يسترحمهم، فتركوه فوقف ورفع المايوه، وتركت خصيتي درغام، الذي امرهم: خلاص يا شباب كل شيء بالخناق الا النيك بالاتفاق، وضحكوا وتركوني انا وحاتم وانصرفوا، فسكرت الباب خلفهم والنافذه، ووقف حاتم امام الخزانة، يجمع اغراضه في حقيبته، وهو مستاء من فعلتهم، نزعت الحقيبة من يده واحتضنته، وقولت: حقك عليا كانو بيمزحوا، وجلست اهدئه وهو يحاول ارتداء بنطاله، حينها دق الباب ففتحت، اعطاني سمير فنجاني قهوة وقال: احنا اسفين يا حاتم، وانصرف واعدت اغلاق الباب، وشربنا القهوة وانا امازحه، وقولت: ليه واخد الأمور بشكل كبير، مش احنا متفقين اننا خولات تحت التدريب، فضحك وقال: انا بحبك انت بس، فأطفأت المصباح واحتضنته، وانا امتص شفتيه، واعتصر اردافه بقوة، وزبي يضغط علي زبه، ونعومة بطنه العارية تشعل بطني ليلة فتح طيز حاتم؛ واستلقينا علي الفراش، واحتضنته من الخلف امتص حلمة اذنه، فتنهد ودفع طيزه لتلتصق بزبي، الذي هو بالفعل منتصب ومتحجر، ووضعت كفي علي بطنه ادعكها واضغط عليها، فالتف برأسه يقبلني، ويده تعبث بزبي من خلال المايوه، فازحت لباسي وحررت زبي، فمسكه يجلخه بين اردافه، ثم تركه وانزل لباسه لأسفل، ثم بصقت في كفي ارطب زبي وازيته، فانقلب علي بطنه، ونمت فوقه العق رقبته، واحرك زبي بين اردافه، وهو يضمهم ويرخيهم، شعرت رأس زبي بسخونة، ثقبة طيزه وهي تحاول الأنزلاق من خلالها، وهو يشدد في قبض عضلاتها العاصرة، فهمست بأذنه حاول ان ترخيهم، فهمس: فرشني فقط، حتي تستجيب هيا له، وبعد عدة دفعات، شعرت بأرتخاء ثقبته، لتنزلق الرأس بنعومة، فهمس: مؤلم انتظر، فدفعت يدي اسفله، لامسك زبه فرفع طيزه قليلا، ليسمح لي بذالك، همس: ااااااااه هاح، فدفعت زبي ليدخل للمنتصف، فقبض عضلاته: "ايييييي بيوجع طلعه "، فسحبته قليلا حتي ارخي عضلات خورقه، لينزلق زبي ويدخل برفق فيضغط بقوة عليه، و همس: "اححححح انتظر"، فسارعت بعصر زبه بيدي، لتتوالي انقبضات ثقبه وعضلات طيزه تضغط عل زبي، حرارة احشائه تشعل زبي، فبدأت بنيكه ببطئ، فأنقلب بي علي جانبه، ورفع ساقه علي جانبي، وهو يهمس بنعومة: نيكني حبيبي وانا اعصر عضلات طيزي بقوة ليصل زبي للأعمق، واجلخ زبه بسرعة، وانيكه بعنف فمد، يده يمسك يدي علي زبته، فيندفع حليبه بين يدينا، ساخن لزجة في ملمسه، وتوالي زبي الصخري في ضرب احشائه، لفترة ليست بالطويلة، حتي اندفعت طلقات حليبي، تروي قولونه معلنه مولد خول، جديد في شلة المجانين، فقبلته بسخونة ثم ظللت ملتصق به، وقد ارتخي زبي داخلة، ومددت يدي جزبت المنشفه، من تحت رأسينا انظف، زبه ويدينا وطيزه من حليبه وحليبي، بعد ان سحبت زبي ورفعت لباسه، فنام علي بطنه واكملت تغطية طيزه، ثم رفعت لباسي فانقلب علي جانبه، وصدره في صدري نقبل بعضنا البعض، فوجدت انه من الطبيعي ان امتعه، فدفعته علي ظهره واخرجت زبه، ادلكه ثم اقتربت بفمي منه، امتصه والعق خصيتيه، رائحة فحولته تملئ انفي، وانا امتص بحرفية زب لم يمارس الجنس من قبل، فادخلته كله بحلقي ولساني يلعق خصيتيه، التي انقبضت واندفعت طلقات، اللبن الدافئ في حنجرتي فابتلعته، واكملت تنظيف زبته، واعدت رفع لباسه لادخل زبه بداخله، لينال قبلة ساخنه برائحة حليبه، وانا اقول له انت اول من يمتع زبي، وهو يقول أنت اول زب يخترقني، ونحن نضحك وسعداء، وذهبنا في ثبات عميق. مع تحيات (حازم الروبي) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء الرابع: اليوم الثالث 22/7/2014 فتحت عيني مبكرا فوجدت حاتم، يقف عاريا، يلف اسفله منشفة بعد الشور، علي ما اعتقد فأبتسمت له، فاظهر لي المايوه الابيض الذي كان يرتديه، به بعض قطرات المني الجاف، واثار دماء خفيفة، وكانت المياه تقطر من شعره، ثم وضعه بكيس بلاستيكي صغير، وقال: ساحتفظ بيه كما هو، ليكون ذكري دخلتك عليا، وشرفي الذي اكتسبته من زبك، قولت: صباحية سعيدة يا حلوة سكر، حافظي علي ابني ال فبطنك، "وضحكنا" قال: حاسس بحرقان في طيزي، وألم وصورمي هيطلع، من خورقي، مفيش حاجة تهديه، قولت: افتح جيب حقيبتي الصغير، ستجد امبوب مرهم مخدر للعين، جربه علي عين طيزك، وقمت دخلت الحمام اخدت شور، سريع وغسلت المايوه، كان باقي الشلة مازالوا نائمين عراه، يبدوا انهم ناكوا بعض، حيث كانت الساعة الـ 6:30 فارتدينا ملابسنا انا و حاتم، لنشتري طعام الافطار، فاليوم سنعمل انا وهو في بيع، المرطبات والحلوي علي الشاطئ، بعد عودتنا ايقظنا الشباب وجهزنا، الافطار وبعد ذلك، حيث كنت اجهز الحقائب التي سنبيع بها البضائع، "شخر جورج بصوت عاهر"، وقال: احا بقا ما تفضونا من الشغلة دي، سمير و درغام في 5 ساعات محصلوش، غير 25 دولار فقط، تجارة خاسرة لكن تجارة ميمو مربحة وسريعة، قولت: عندك حل تاني غير اننا نشتغل شغلة ميمو، المال الِ معانا يقضينا باقي اسبوع واحد فقط، قال: "وهو يعري طيزه"، ده "ميمو" كسب 150 دولار في ساعة واحدة، من عرق طيزه، "وضحك" ونال بعبوص عميق من درغام فشخه، قال سمير: "مممممم" بصفتي زعيم المعارضة، ادعوا حكومة العيال لعقد، جلسة استماع في المساء، وخرجنا الي الشاطئ ونحن، نضحك ونتحرش بجورج، وانفض الجمع، وطوفت انا و حاتم بين المصطافين بعد ان جلبنا بضائعنا من ثلاجة السوق، انادي كولا ساقعه شيكولاته للحلوين، بيرة كانز مثلجه للحبيبه و ايس كريم للجميلات، قرب قرب قبل ما يخلص، في نصف ساعة فقط، كانت الحقائب فارغة، فذهبنا الي السوق واشترينا، بضائع جديدة ضعفي ما اشتريته بالامس، وايضا تم بيعها في ساعة، وذهبنا الي باقي الشلة وجلسنا، نحصي الارباح ضحك حاتم، وقال: 250 دولار في ساعتين، "نجاح باهر" قال درغام: من الغد سنبدأ صباحنا جميعا، بالتجارة حتي انتصاف النهار، ثم نقضي باقي اليوم في، السباحة و التنزه، قال سمير: سنناقش كل التفاصيل في جلسة المساء، قولت لسمير" مفيش اجتمعات لازم نلتزم بالصالح العام، ثم قال جورج: نيك الطيز ولا شغل الفاعل، كون مفعول بك تربح دائمآ، وتسابقنا بالقفز في الماء، نسبح ونتسابق ونضحك، ونتحرش بجورج بعد أن نزعنا منه المايوه، قد مرت علينا الساعات بسرعة، وبسعادة بالغه كان هذا اليوم رائع للغاية، و في تمام الساعة الـ 17:00، عودنا الي المنزل ونحن نتصارع، ونضحك علي جورج وهو يمشي، امامنا وقد اسقط المايوه علي، نصف طيزه ويسير بميوعه، ويقول: هاي مين يبغي مومس حلوة وصغيرة، ويقول ايضا: انا جيجي و مشروع "ميمو" هو الحل الأمثل، "هههههههه" تناولنا غداء خفيف، بعد حمام سريع، واستلقينا لنأخذ ايلولة قصيرة، استيقظنا بعد ساعتين، تأنقنا وطوفنا بين الدروب و الحارات الضيقة، نرقص ونغني ونلتقط، الصور و درغام يعزف علي الناي كعادته، وتناولنا عشاء دسم باحد المطاعم، المتميزة استهلكت نصف ارباح التجارة، بعد تقشف الامس البارحة، وجلسنا علي مقهي شعبي، ندخن الشيشه ونلعب الشطرنج، وفي تمام الساعة الـ 20:30 تسللت من بينهم مستأذنا، لاقابل حبيبة قلبي "سحر"، تسوقت بضاعة الغد، وحفظتها في ثلاجة المتجر، واشتريت"هههههههه الموز والخوخ " وذهبت لبيت سحر، دققت جرس الباب فتحت، لي سيده كبيرة يبدوا عليها، اثار الجمال وعلامات الزمن، اعطيتها اكياس الفاكهة، رحبت بي "لابد أن سحر، قد ابلغتها شيء عني" فجلست علي اريكة، بصالة ضيقه اتفحص اللوحات الجدارية، لشباب هذه المرأة التي يبدوا، انها كانت تعمل بالفن كراقصة، بعد قليل دخلت سحر ترتدي، هوت شورت حريري وناولتني، علبة بيرة وجلست الي جواري، في حين استأذنت خالتها بحجة، انها ستزور جاره لها مريضة، وبعد ان اغلقت الباب خلفها، تركت علبة البيرة واحتضنت سحر، اقبلها ويدي تلعب بفخذها، وكان زبي قد دفع بنطالي، وصنع لنفسه مظلة ظاهره، قالت سحر: اشرب البيرة و هندخل غرفتي، خالتي نوجا هتغيب لمنتصف الليل، قولت: هل خالتك كانت راقصة، صورها في كل مكان، قالت: نعم و مازالت تغني بالافراح الشعبية، هيا تمنحني الحب والحرية الكاملة، وشربت علبة البيرة علي عجل، وهي تقضم حباية من الخوخ اللذيذة، ودخلنا غرفة نومها واحتضنتها، وانا اقبلها بسخونه في حين، كانت يدها تضغط علي زبي، ويدها الاخري تحل حزام بنطالي، وانزلت السحاب ليقفز زبي دافعا، قماش لباسي التحتي الخفيف، ومازالت امتص طعم الخوخة من علي شفتيها، التي تورمت قليلا، وادخلت لساني بين شفتيها، وذهبت يدي الشقية تتحسس اردافها، الصغيرة شبه العارية، وضممت مؤخرتها ليلتصق زبي بكسها، يحاول اختراق لباسي، و شورتها الخفيف الساخن، سقطت من بين زراعيا، علي ركبتيها واسقطت بنطالي، وهي تنظر لاعلي في عيني، قالت: حان الوقت يا حبيبي، ان اتذوق العسل من زوبر شاب، صغير ناعم ورقيق، قولت: انا ايضا اريد ان اتذوق العسل، من كسك حيث انني مازلت، خام لم اشاهد كسا حقيقيا، "ضمت حاجبيها" وقالت: لن اسمح لك بذالك، الا بعد ثلاثة أيام علي الاقل، "شعرت بالحزن" وقولت: هل مازلتي لا تثقي في، تأكدي اني لن اخترق عذريتك، "ابتسمت" وقالت: انني في الايام المحرمة، اجتاحتني في الليل العادة الشهريه "ثم رفعت رأسها لي مرة أخرى" لقد رأيتك علي الشاطئ، بصحبة شاب رائع تبيعان الحلوي، "اومئت برأسي" نعم نحن نبيع الحلوي والمرطبات، لمنحنا المزيد من الرفاهية والترف، اخرجت زبي تتفحصه، ثم تزوقته بلسانها الصغير، "انه ناعم و رائع، وادخلت رأسه بين شفتيها، وهي تمسكه بأصابعها الرقيقة، وبالاخري تضغط علي خصيتيا، وامتصته برفق و نعومه، حتي اصبح كالصخرة النابضه، " اخرجته " وقالت تستطيع أن تستمتع، في خوختي الجميلة فانا، استنشق رائحة الموز من زوبرك، "ابتسمت" وقولت لها: انا اعشق شق الخوخ العميق، ثم عادت تمتص زبي، الذي انقبضت خصيتيه، لقد اقتربت حقا لحظة حميتي، فتنهدت وامسكت برأسها، ودفعته داخل حنجرتها، لتنطلق 4 دفعات من حليبي المنوي، فتبتعد لتتلقي الـ 6 دفعات الاخري، علي وجهها وصدرها، ثم لعقت شفتيها وابتلعت عسلي، واكملت تنظيف زبتي وهي تبتسم، ثم قامت واحضرت عدة ورقات، كلينكس نظفت وجهها و ثدييها، لكني رفعت بلوزتها لاعلي، وهجمت علي ثدييها، العق باقي حليبي من عليهم، وامتص حلماتها المتحجرة، ثم استدارت وسحبت شورتها والبيكيني لاسفل طيزها، "وانحنت علي السرير" وقالت سأمنحك متعة الخوخ، فنزلت علي ركبتاي وكفاي تباعد بين، فلقتيها الصغيرتين لتظهر لي عينها الخلفية، يبدوا انها متمرسه علي، نيك الطيز خورقها مثل نجمة البحر الصغيرة، فقومت وزيت زوبري ببصاقي، وهي ساكنه و خاضعة، فوضعت رأس زبي علي ثقبتها الساخنة، وبعد بضع طرقات خفيفة عليه، دفعته برفق حتي اخترقها، كاملا دون ان تشعر بالألم، والتصقت خصيتاي بأسفل فلقتيها، ومسكتها من اعلي حوضها، وانا اسحب وركاي وادفعهم، وانيكها ببطئ ثم بقوة وبعد فترة ليست بقصيره، همست لها "هاه" هزت رأسها، فانطلقت دفعاتي القوية داخل احشائها، شعرت بمتعة و فخر شديدين، ثم سحبته من داخلها ببطئ، فرفعت ملابسها السفليه، ونسقتهم وانزلت بلوزتها، كنت انا مسحت زبي بورقة الكلينكس، ورفعت لباسي و بنطالي، ثم عودنا الي الصالة، هيا تأكل الموز وانا ااكل الخوخ، ثم قالت أن مخدومها رجل ثري جدا، تستطيع ان تقنعه بان اعمل، عنده انا و صديقي حاتم بأجر مغري، فقبلتها وودعتها علي امل اللقاء، برسالة SMS في وقت لاحق، وانصرفت الي الفكاهاني اشتريت، الموز و الخوخ في طريقي الي، سكني مع اصدقائي، اشعر بحيوية و نشاط زائد، ودخلت عليهم و كأنني طائر، اغني فكهاني وبحب الخوخ ولوو يالهوتي!، "هجوم مباغت تشوبه المفاجأة"،* سقطت اكياس الفاكهة علي الارض، حملوني شلة المخانيث، والقوني علي سجادة التراس منبطحا، اصابعهم تحاول حفر نفق في قماش بنطالي، لتصل الي خورق طيزي وايديهم تضغط علي ظهري، يبدو انها علقة ساخنة او، ****** قهري صادم، اتوسل اليهم ان يستمعوني، " يشخر جورج"، ويقول: ان رائحته برفان انوثة، هذا الفتي قد فتن من قبل أمرأة عاهرة او فتاة مراهقة، "صرخ ضرغام" وقال: اين كنت ومع من ايها الوغد القذر، لقد انتصف الليل و نحن مشغولون عليك، "هاه" لماذا اغلقت هاتفك اعترف والا سنغتصبك رباعي، قولت: كنت عند الفكهاني، قالوا جميعا: "هااااه"، ااااه انا فكهاني وبحب الفاكهه، وبموت فالخوخ والموزة، فكهاني لكن حريف و خفيف،بحب الحلو واكره الحريف، اوف واحوه احوه وكمان ايوه ايوووووه يا شلة مخانيث محتاجة التنفيث، اي اي اي! ضربوني علقة ساخنة وتبعوها بملحمة كلها بعابيص، غير التقفيش و التهبيش، مع تحيات (حازم الروبي) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء الخامس: اليوم الرابع: 24/7/2014 بعد أن دخلت غرفتي مع حاتم، وبدلت ثيابي واستلقيت سعيدا، نام حاتم منبطحا بجواري ينظر في عيني، ثم قال: هتنام ولا ليك مزاج نلعب حب، قولت له: اسف حبيب قلبي يا غالي، لسه نايك بنت انما ايه موزة بجد، قالي: يا خاين يا واطي اخص عليك وسخ مش متربي، قولت له: يا حاتم انت حبيب قلبي الوحيد صدقني دي مجرد نزوة علي سبيل التجربة يا حلو انت يا عسليه، قال: طيب احكيلي بس شوقني!، وحكيت له القصة كاملة وكيف كانت اهاتها، واكيد هخليك تلعب معاه وتجرب، قالي: اح يا بختك هو يعني ممكن انيكها معاك بصحيح، قولت له: هي بنفسها شافتك واحنا علي الشاطئ، وطلبت ان نلتقي بها معا يواد دي عينها منك، ونام علي صدري حتي ايقظني في الصباح الباكر، في هذا اليوم تجولنا جميعا علي الشاطئ، نبيع بضائعنا للمصطافين وبعد ذلك اكملنا يومنا، في السباحة واللعب حتي عدنا الي منزلنا، جلس حاتم واحصي الارباح كانت، مفاجأة حيث بلغت اكثر من 500 دولار، بعد ايلولة المساء ارتدينا ملابسنا وقضينا ساعتين، بالسينما ثم بعد ذلك اكملنا سهرتنا المعتادة بين المطعم والمقهي لكن انتقينا افخرها، وفي لحظة وصلتني اشارة SMS قرأتها "موعدنا عند مخدومي الساعة الـ 20:00 نظرت في ساعتي و غمزت لحاتم ثم استأذنتهم لشراء البضائع، وقال لي درغام: ضاعف البضاعة لو سمحت يا حازم معك الكثير من المال، واستقلينا تاكسي و حجزنا البضائع ووضعت في ثلاجة، التاجر وهرولنا الي بيت سيدها، ثم اتصلت بها فنزلت رحبت بنا وصعدنا معها، وادخلتنا في غرفة الضيوف وبعد قليل دخلت ووضعت امامنا، زجاجتي كولا ونظرت لحاتم وابتسمت، ظهر الخجل علي وجهة، ثم انصرفت وبعد قليل وقفنا لنتلقي التحية من رجل كبير ووقور، سلم علينا بحرارة وابتسم. وقال: انا احب الشباب المكافح، حدثتني الأنسة سحر عنكم وعن كفاحكم انتم امل المستقبل، اسف نسيت اعرفكم بنفسي "انا والدكم جميل" قولت له: اهلنتين بيك ومرحبا انا حازم وهذا صديقي حاتم، نحن في رحلة من 5 شباب ونعمل بالبيع علي الشاطئ، لتوفير المال لقضاء نزهة مترفه وسعيدة، قال: نعم يا ابنائي اشربا الكولا ثم لنا لقاء اخر في مكتبي، وقام وانصرف ابتسم حاتم، وشربنا الكولا ثم اصطحبتنا سحر الي مكتب السيد جميل، فجلسنا في انتظاره كانت امامنا طاولة صغيرة، عليها بعض المجلات الـ بلاي بوي و جيرلز، وغيرها من الاباحية الداعرة، تصفحناها ونحن مبهورين وقد انتعشت صدورنا، الي ان دخل العم جميل وهو يرتدي روب دي شامبر حريري وجلس علي مكتبه، واشعل سيجارا كبير ثم، قال: انا رجل اعمال، اعمل في كل المجالات المتاحة فما رأيكم ان تعملا معي، قولت: سنكون سعداء بالعمل معك سيد جميل، دخلت سحر ووضعت علي مائدة في ركن الغرفة، امام اريكة واثنين فوتيه شامبنيرة وزجاجتي خمر واناء مملوء ثلج، وبعض الكأوس وانتقل اليها العم جميل،وجلس علي الاريكة، وطلب منا الجلوس علي الكرسيان، حيث وقفت سحر تخدم علينا، وشربنا معه وهو يتحدث في موضوعات كثيرة، عن البزنس والاعمال التي تناسبنا، ثم قال: "نعم الان وجدتها انتم تصلحون عارضي ازياء نعم نعم وجدتها"، لقد فرحنا جدا وكانت الخمر قد لعبت دورها، في رأوسنا فطلب منا ان نجلس بجواره علي الاريكة، فجلست علي يمينه وحاتم، علي يساره ثم اضطجع ووضع ذراعيه علي كتفينا وشرد بذهنه لفترة ثم، قال لسحر: خذي حاتم" وهو يدفعه" لتبدأ البروفة، وسحبت حاتم وهو يترنح وخرجا من المكتب، ووضع كأسه علي الطاولة ونظر اليا بشبق ووضع كفه علي ظهري وقص عليا مشهد من فيلم بودي جارد، ووضع الاخري علي بطني يدغدغها، ثم مال عليا ووضع شفتيه، علي شفتي ودفع لسانه في فمي "لا اعلم لماذا استسلمت له" لكني شعرت بالاثارة، ثم عاود جلسته وقال: هذا المشهد قد صنع من الشاب المتألق جاستن افضل ممثل فالعالم، بعد قليل دخل حاتم ووجهه محمر وهو يرتدي اندر ساخن وتيشيرت قت قصير يكشف بطنه، قال له:* واو انت رائع استدير 360° ببطئ، ففعل حاتم والخجل يقتله، ثم طلب منه أن يجلس الي جواره مرة أخرى، ثم اشارت سحر لي ان اتتبعها ففعلت، دخلت بي الحمام وطلبت مني اخلع ثيابي للتحضير للبروفة، وبعد حمام ممتع اجلستني علي ركبتي ويدي، ثم اعطتني خرطوم ماء ساخن وقالت ادخله في طيزك، قولت: بتقولي ايه يا مجنونة، قالت: افعله انت حتي لا افعله انا، فعلت وملأت بطني بالماء الدافئ ثم طلبت مني الجلوس علي المرحاض لافرغ، ما في بطني ثم اكملت غسيل جسمي وجففته وعطرتني، وهي تدلك زبي وتمتص شفتي ثم اعطتني طقم شبيه بالطقم الذي البسته لحاتم، قولت لها: ليلة سوده باين يا بنت الخوخة ، ضحكت وقالت: ليلتك هتكون عسل حبيبي "طيزك تجنن" ثم باستني، وعودت استعرضت نفسي امام العم جميل بشاعرية، وجلست الي جواره فاعطاني كأس خمر كبير، وسحب نفسا عميقا من سيجاره، ثم قال وهو ينفخه: لقد اثبتم انكم كوتي بويز بمعني الكلمة ونجحتم في الاختبار، ثم ضمنا بذرعيه الي جانبيه وهو يتحسسنا، نظرت اليه بدهشة وقولت له: سؤال بسيط يا عمو جميل، فقال:اتفضل قول يا فنان، انتظرت قليلا،ثم قولت: انت ناوي تنيكنا امتي بقي، ضحك بصوت عالي حتي سعل، وقال: انت ولد شقي و عفريت ليه قولت كدا، قولت له: من الحقنه الشرجية ولبس الخولات ال احنا لبسناه والبوسة الحارة، ضحك مرة اخري بصوت اعلي وقال: قوموا يا خلابيص البسوا ملابسكم، وتعالو غدا في نفس الموعد، لبسنا بسرعة فوق ملابس الخولات من خوفنا من التوابع، وقبل ما نغادر المكان قال: انتظروا انتم رايحين فين يا عيال، همست لحاتم: "اوبا خلاص هينيكنا يا حاتم خلاص هيفشخنا"، ثم اكمل: تعالي يا سحر دخلت في ايدها اوراق وظرفين بريد منتفخين، وجلسنا ****اهم، عقد عمل لمدة اسبوع تحت الاختبار، كـ منيكان لاستعراض الملابس الداخلية والخارجية، وبعد ان وقعنا واخذنا الظرفين وانصرفنا علي عجل وجدنا بهم، مبلغ لا بئس به من المال وعدنا الي السكن نترنح، وجدنا كل حبيبنا شلة الخوالات نايمين في التراس، تسللنا و دخلنا غرفتنا اترمينا علي السرير واحنا بنضحك علي هذه المقابلة، الغريبة ثم انبطحنا علي بطننا، وقولت: كنت فاكره خلاص هينيكنا، رد حاتم وقال: ده فقعني حتة بوسة ابن الايه سحبت روحي، فطست من الضحك وقولت: انا دوقتها قبل منك روحي ساخت، قال: البنت سحر دي حكاية، هيا كمان باستني بالحمام ولعبت فزبي، بس عملت فيا فصل بايخ يكسف دخلت خرطوم الشطاف في طيزي، "رن الهاتف" دي سحر استني، الوو يا خوخه عميقه ومستويه في حاجة!....لا ابدا باطمن عليكم متنسوش الحلاوة، بكرا عرض خاص في الاستوديو نص ساعه، بس علي فكره طيزك وطيز صاحبك تجنن، اوعاكم تتأخروا يا حلوين "اموووواه"، اموووواه يا احلي خوخه لونة، بتتغزل في طيازنا بنت المفضوحة يا حاتومه، هاجمني حاتم لاتلقي منه بوسه ساخنه وطويلة وهو راشق صوابعه، في شق طيزي من خلال بنطالي، قولت له: يواد طلع صوبعينك هتجرحني، مايصحش بنت حلوة تعمل في جوزها كدة، حاتم: يعني انت مش ناوي تريحني، نفسي انيك يا حزومه وطيزك هتجنني، انا: شوف بقي يا حاتومتي بصراحة انا مش عاوز اتناك، لكن ممكن اريحك سوفت بس، حاتم: كده كده هتتناك هتتناك، اوعاك تكون مأمن لباقي الشلة، هما بس صابرين عليك وعلي فكرة انت فريسة درغام، وده دوره هيفشخك نصين، انا: يوووه نام بقي عندنا شغل ياما في الصباح، بعد عشق وحب طويل وهو حضني خلفي، بيدقرلي ويلعب فبطني، نمنا سعداء للصباح. مع تحيات (حازم الروبي) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ ? الجزء السادس: اليوم الخامس: 25/72014 هذا اليوم كان حافل بالمفاجأت، اثناء تجولنا علي الشاطئ، بعد ان انتهينا من تجارتنا وتناولنا غداء خفيف، اوقفنا شاب في منتصف العشرينات تقريبا، قال: كيفكم يا شباب مرحبا، بترجاكم ممكن سؤال، درغام: مرحبتين فيك، تفضل، قال: اليوم لساتي جديد بها المدينة، وببحث عن سكن مريح، وصحبه ان كان يزعجكم فلا داعي، درغام: هناك العديد من نزل الشباب، رخيصة جدا اما الصحبة فهلا بيك معنا هنا علي الشاطئ، قال: انا اسمي مايك طالب بنهائي الهندسة، شاهدتكم تتاجرون والمال الذي معي ليس قليل، هل يمكنني مشاركتكم البيع والشراء، اصطحبناه الي مخيمنا علي الشاطئ، وجلسنا لنتعارف ثم اكملنا يومنا بالسباحة واللعب، حتي حان موعد العودة الي السكن، وجدت جورج قد اندمج معه حتي وصل معنا الي السكن، بعض ان وافق علي استضافته، كان انسان عادي ومرح، قضي باقي اليوم كعضو سادس في الشلة، استأذنا انا وحاتم للتسوق، وبعد التسوق المعتاد، وفي موعدنا مع عمو جميل، ذهبنا لكنه قابلنا عند باب سيارته، جميل: انتم شباب ممتاز وصلتم في موعدكم، لكن اقبلوا اعتذاري سأغيب عنكم ساعة لموعد هام، انتظروني بالمنزل و سحر معها البرنامج، انا: طيب ما دمت مشغول فلنأجلها للغد، جميل: لا انتم الان موظفين لمدة اسبوع، هيا الي العمل، "بعد أن أنصرف" حاتم: فرصة كبيرة نقضي وقت ممتع مع سحر، انا: باين عليك محروق علي الاخر، يلا بينا نطلع و نفشخها، اول ما طرقنا الباب فتحت لنا سحر، وعندما دخلنا واغلقت الباب هجمت عليها بوس وتقفيش، قالت: في ايه يا عيال مالكم انتم عندكم شغل كتير، قولت لها: محروقين علي الاخر، اخدتنا علي غرفة الصالون، وخلعت الروب وحضنت حاتم، هو ما صدق نزل مص في شفايفها، وانا حضنتها من الخلف اقفش في بزازها، والحس رقبتها وافحر في طيزها، نزلت فتحت السحاب من بنطال حاتم، وطلعت زبه ترضع فيه، قال لها: كفايا عاوز انيكك يا حلوة، نزلت وضع الكلبة، انا رشقت زبي في شفايفها، وحاتم رفع جيبتها ونزلها الاندر، قالت له: كسي لا انا عندي الدورة الشهرية، بصق في خورق طيزها واشتغل فشخ فيها، وانا بنيكها في فمها، للاسف مطولناش كانوا 10 دقائق فقط ونطرت لبني في فمها، وحاتم كان فرغ في احشائها، وبدلنا الاوضاع وفشخناها تقريبا 12 دقيقة اخري ودخلنا الحمام اخدنا شور معاها، ولبسنا وعودنا الي مكتب عمو جميل، احضرت لنا علبتي بيرة كانز وجلست تنظر لينا، وقالت: انتم ايه يا عيال قد كده كنتم محروقين، هو انتم ما نكتوش قبل كدا، حاتم قال: بصراحة لا نفسي انيك كوسك، حتي لو كاش يا عسل انتي، قالت: ما تستعجلوش هتشبعوا نيك بس انتم، ابقوا ورونا شطارتكم، وبعد ضحك وتهريج وصل عمو جميل، سلم علينا واعتذر، ثم غاب بعض الوقت واستدعانا الي مكتبه، قال: انا سعيد جدا بوجودكم معي، اعتقد أن عملكم معي لن يشغلكم عن دراستكم، قولت له: نحن مجتهدون جدا بدراستنا، و من الممكن العمل معك فقط، في العطلات الاسبوعية، بعد قليل دخلت سحر وقدمت لنا، زجاجات الخمر والكأووس وبعض المشهيات، "كان جميل ينظر الينا بشهوة علي ما اعتقد"، قولت في نفسي" لن تكون له لقمة سائغة " بعد ان شربنا شعرت بأن الخمر قد بدأ يجعلني اضحك بدون سبب، وكذالك حاتم اصبح في حالة سكر شديده، قام العم جميل وجلس علي اريكته يتصفح جريدة، ونحن قد التصقنا بمقاعدنا فقط نضحك، نظر الينا ثم، قال: اعتقد انكم في غير وعيكم، لقد افرطتم في تناول الخمر، ولن تستطيعوا تقديم عرض جيد، قال له حاتم: نعم انا اشعر بأني مخدر كاملا، قولت: وانا كذالك يا عمو جميل، قال: لماذا تجلسون بعيدا هلموا الي جانبي، ايها الكناتيش اللذيذة لكم مذاق اخر، "ثم ضحك" ذهبنا اليه ونحن نترنح ونحاول الا نصطدم، بالطاولة او الكراسي حتي جلسنا بجواره، مسلوبي الارادة وهو يضحك علينا، "شعرت اننا سنفترس بسهوله" لعل العم جميل ذئب مفترس في ثوب حمل وديع، "نظرت له بنعوسة، وقولت: عمو جميل انا شايفك تو مان" وضحكت " قال: "ضاحكا" تستطيعوا ان تدخلوا غرفة النوم، هيا يا سحر اعطيهم ملابس نظيفه، قولت له: نو عمو جميل لابد أن نعود الي اصدقائنا فهم سينشغلون علينا، قال: انتم مخمورين جدا لا يمكنكم السير هكذا، قمت احاول السير لكني كنت اتخبط، فسقطت علي ساقي العم جميل، "هههههههههه" فانتهز الفرصة واحتضنني "يبدوا انه شعر اني مشتهي" حاولت النهوض لكنه تمكن من دفعي علي زبه المنتصب، "شعرت انها لحظة فض عذريتي بالفعل" لم استطع التملص من بين يديه، كانت سحر تنظر الي وهي تضحك، وحاتم يبدوا انه مستمتع بما سيحدث لي، مد جميل يده يتحسس زبي ويفركه، لقد كان منتصب فعلا، شعرت بالمتعة فوضعت مؤخرة رأسي علي كتفه، وهو اخرج زبي من فتحة بنطالي، يده ناعمه وساخنه تدلك زبي بحرفية وبطئ، ثم حل حزام بنطالي ورفعني بذراع واسقط ملابسي السفلية باليد الأخرى، شعرت بالضيق "هل يعقل ان اكون فريسة سهلة لرجل في عمر والدي تقريبا" قال لي: يا حلو هيا بنا الي غرفة النوم، ولن تندم ابدآ انت وصديقك بشرط، أن ما سيحدث بيننا لا يخرج من فمكم، فهو سري للغاية اريد وعد الان، قولت له: يا عمو انا لا اريد ان اكون بضاعه رخيصة، وانت علي ما يبدوا تساومني لتنيكني و تفض عذريتي، قال: لا لا انت اخطأت الفهم، انا لست ذئب لاغتصب شابين جميلين اطلاقا، "غمزت لي سحر" ففهمت انه يريد شيء اخر مني انا و حاتم، فطاوعته واصطحبني انا و حاتم الي غرفة نومه ونحن نترنح و نضحك بلا سبب، ثم خلع ملابسه ليبدوا لنا انه ليس علي غير المتوقع، بل يتمتع ببنية رياضية الي حد ما، ظل فقط يرتدي اندر اسود محتشم، وجسده ابيض لامع ثم، قال: هيا يا شباب اروني اجسادكم التي، احترقت تحت اشعة شمس الشاطئ، قولت: لقد تأخر الوقت لكن، سنخلع ثيابنا ارضاء لك، ارجوا يكون لنصف ساعة فقط، تجردنا من ملابسنا وانا اشعر بشبق غريب، فزبي منتصب و كذالك حاتم ولا نعرف السبب، جلس العم جميل علي حرف سريره وامرنا بالجلوس بجواره، ثم امسك زوبرينا يدلكهم ويضحك، جميل: لا تعتقدوا انني توب عنيف، او بوتوم شره بالجنس فقط انا، احب قضاء وقت ممتع، حاتم: هل تحب أن نمتعك بلا جنس، جميل: فقط القبلات والاحضان، هيا صارعوني، فهجمت عليه اقبله وانا اقرص ثديه، ومازالت يديه تدلك ازبارنا، وضع حاتم يده علي بطنه يدغدغه، بعد ذلك نمنا بجواره واخرج زوبره "يا للهول انه سميك وطوله تقريبا 17سم" كان نصف منتصب فطلب ان ننام معه بوضع 69، ففعلنا وتوالي يمتص زوبري ثم زوبر حاتم، وانا امتص زوبره، وحاتم يلعق خصيتيه، "كانت سحر الملعونة تراقبنا من خلف النافذة"، وفجأة اندفع حليبه علي وجهي وفم حاتم، في وقت قصير وهو يئن من المتعة، ونظفت وجهي من حليبه باندر عمو جميل، بعد ذلك انقلب علي بطنه" ههههه فتعجل حاتم ونام فوقه " فصرخ جميل: هتعمل ايه يا مجنون، حاتم: طيزك حلوا يا عموا! جميل: شكرا بس انا مش بحب كدا ابدآ، انا: طيب نمت علي بطنك ليه يا عموا، جميل: كفايا يا حلوين انا كده مبسوط، خدو شاور سريع وغدا لنا لقاء اخر، واستحميت انا وحاتم بماء بارد، وارتدينا ملابسنا، واعطانا بعض المال قال انه اجرة التاكسي و اجر اليوم، سلمنا عليه وانصرفنا الي المقهي، اخدنا الشلة وعودنا الي السكن، بعد تغيير الثياب جلسنا جميعا بالتراس، ومايك الضيف طلع لفافة كان فيها حاجا شكلها تقريبا، مثل الشيكولاته بس لونها فاتح شوية، ووزع علينا جزء في حجم حبة الخرز الصغيرة، قال انها "أفيون" حطوها تحت لسانكم، قولت: "يعععع" دي مره يا مايك هي لزومها ايه، قال دي تخليكم مثل أحصنة السباق هتشكروني، بعد لعب الورق وتدخين الشيشه كانت الساعة الـ 23:00 والوقت بدأ يجري، حسيت مايك مش طبيعي غمز لي بعينه، وقال: انا مرهق من السفر ممكن انام فين لو سمحتم، "طبعا جاوبته بسرعة": تنام بجوارنا انا و حاتم، بعد اذن الشلة طبعآ، درغام: وصله يا حازم وتعال عندنا اجتماع خماسي، جورج: لو سمحت يا حازم انت و حاتم محتاجين نراجع الحسابات، لان فيه مسرحية كبيرة غدا، قومت انا والضيف" مايك" واثناء استخراج دفتر المصروفات و الارباح، حيث كان مايك بيغير ملابسه، أوففف لقيته لابس اندر نسائي رهيب، عملت نفسي من كوكب تاني، وخرجت وجلست مع حاتم، واثناء الجلسة، وجدنا الارباح اعادت رأس المال، الي مرحلة مشرقة وبعد اجتناب مصروفات المسرحية، ستظل الاحوال المالية مفرحة، قومت انا و حاتم ننام مع الضيف، اما "باقي الشلة" ناموا بالتراس كالعادة، اول ما دخلنا الغرفة كانت مفاجأة مزهله حقا، شهق حاتم: احا شايف ال انا شيفه، طلع مايك حكاية جديدة لابس اندر ساخن وحمالة صدر بكيني ومتمكيج مثل عاهرة، قربت منه وهو نايم فقعته بعبوص شحط، ضحك وقال: مولعه نار يا شباب فين باقي الشلة، لكن اباغاكم انتم اولا، حاتم: اغلق الباب واستدعي الشلة يا حازم هيا ليلة كلها فشخ، رجعت استدعيتهم "جهزوا ازباركم" وقفوا علي الباب وشخروا في نفس واحد: خخخخخخ اوف مايك طلع شرموطة، وعليها صرخ جورج: هجوم خلفي، تخيلوا خول بنوتي في وسط 5 مراهقين، جعلوه يرقص علي السرير ثم سحبوه، الي التراس الواسع وهو يسير ويتمايل، لقد اخذ يرقص ويحتك بطيزه علي، ازبارنا ونحن ملتفون حوله، ثم نزل علي ركبتيه وهو يشير لنا علي فمه، لقد اقحم جورج زبه في فمه، ونزل درغام خلفه وسحبه للخلف وقد ازاح عنه الاندر، ثم بصق في طيزه وادخل زوبره كاملا، وهو بيصرخ كعاهرة محترفة "هاح نيكوني ياح انا كحبة ليكن يا شباب" هريناه نيك اكتر من ساعة، مافي حد نطر حليبه، سأله درغام: ال بيحصل فينا ده عملتي فينا ايه يا كحبه، قال: فعل الافيون يا فحولي انا مش بشبع نيك، لقد انتصف الليل كنا هلكنا من التعب، اخدناه انا وحاتم ونام بينا علي السرير، كان يوم مشحون جدا "اووووووفر" Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء السابع: اليومين السادس والسابع: 27/7/2018، 26 بعد قضاء روتيننا اليومي ما بين التجارة علي الشاطئ، والسباحة الخ.....اتصل السيد جميل تقريبا الساعة 19:30 وقالي هات حاتم وتعالى واعملوا حسابكم ان الليلة وغدا مشحونتين وغدا عمل طوال اليوم، خدوا كفايتكم من النوم وتكونوا عندي الساعة 22:00 اخدت حاتم وروحنا استحمينا ونمنا زاستيقظنا على صوت المنبه الساعة 21:00 وذهبنا حجزنا بضاعتنا لتكفي يومين وكنت قد وصيت درغام انه يذهب في الصباح وغدا ليتسلمها لأننا عندنا بزنس لمدة يومين فيهم مصلحة كبيرة لنا جميعا، وذهبنا الي منزل السيد جميل في الموعد تماما، فتحت لنا سحر الخدامة، وادخلتنا لمكتب السيد جميل بعد أن جلسنا، دخل السيد جميل وسلم علينا بحراره وضغط الجرس، دخلت سحر ومعاها صينية عشا مفتخر، وبعد تناول الطعام اخدنا علي غرفة كبيرة، يبدوا انها استوديو تصوير وجلسنا، ودخل اتنين اخدونا علي غرفه ملحقه، كلها بدل وملابس شبابية وفهمونا انه عرض ازياء، وتم ارتداء اكثر الملابس حداثة، علي مدي ساعتين استعرضنا كل واحد عشر بدلات، ومجموعة من ملابس الكاجول، ومايوهات السباحة حتي الملابس الداخلية، الخ الخ! في تمام الساعة 12:30 كنا هلكنا جلسنا مع السيد جميل، بالمايوهات وانصرف العاملين والمصورين، اخدنا السيد جميل علي غرفة غايه في الأناقة، عباره عن قاعدة عربي تتوسطها، نافورة مياه داخل حوض سباحة مصغر، ودخلت سحر وضعت امامنا بعض الكأوس وشمبنيره مملؤة بالثلج وانصرفت، واخرج السيد جميل فياسكة نبيذ كبيرة، سكب لنا كل واحد كأس ووضع فيه الثلج، وبدأ الحديث ونحن نحتسي الخمر، جميل: شوفوا بقا يا شباب يا حلوين، اليوم هتصيروا من المشاهير، لأن فيلم الأعلانات هذاك هيتم عرضه، في معظم بلدان أروبا واميركا اللاتينية، حاتم: اهم شيء يا عموا تكون الأرباح مجزية، ههههههه، انا: يعني يا عمو ممكن مخرج يكتشفنا ونكون ممثلين، جميل: انا بعرف ان الأرباح اهم شيء، يا شباب ولازم تعرفوا ان الشهرة ليها ثمن، انا: ثمن كيف مش فاهم ممكن توضح لنا لو سمحت، جميل: ان بعرف انكم متحررين، وجوهكم واجسامكم وهيئتكم مفتاح الشهره، هالحين هتدخل علي برنامج شات، هانلبس مسكات ونتحدث مع شباب ورجال و فتيات، واكيد هتفهموا كيف تدفعون الثمن، مد ايده السيد جميل بجهاز التحكم عن بعد وشغل، شاشه عملاقة وارتدينا ماسكات تخفي ملامحنا، ثم ادار كاميرا خاصه اظهرتنا علي شاشة اخري، ثم ارسل رسالة بالالمانية ورسالة بالفرنسية، وطلب منا الجلوس الي جواره، بعد فترة وصلت رسالة، رجل وزوجتة للتعارف، تم القبول ظهرت امرأة وزوجها عجوزين تقريبا فوق الخمسين، طلبا رؤيتنا صرخت المرأة واو فنتاستيك تو بوي (ولدين رائعين) ثم كتم الصوت ووضع السمعات على أذنيه، "قال: هي تطلب ان تري زوبريكم" طلعنا ازبارهم واحنا بنلعب فيهم علشان يقوموا، "قال: اخلعوا لباس البحر" خلعنا "قال: احضنوا بعض" قولت: لا طبعا، ارسل لها عدة رسائل "قال هي ارسلت خمسون دولار" حضنت حاتم وبوسنا بعض، "قال: هي تريدكم تمتصون لبعضكم البعض" المهم فضلنا ساعتين علي الشات، عملنا سكس مع بعض ولما طلبت ننيك بعض، تم رفض الرسالة وطلبنا من عمو جميل يغلق الشات، جميل: ايه يا شباب مش انتم مثليين، ولا انا اتخدعت فيكم، انا: مين فهمك اننا منايك اعتقد، أن لو كنا كدا ما كنا بيعنا مثلجات علي الشاطئ، جميل: عندك حق يا حازم، انا طلعت مغفل لكن انا مبسوط انكم مازلتم عذاري، اشربوا وانا هستدعي سحر تفرفش القاعدة، طلب السيد جميل من سحر ان تختلي بحاتم، فقام حاتم معها وهو يمني نفسه بنيكة كساسي، اما انا فجلست مع جميل نتحدث عن احلامي، وهو يسقيني كأوس الخمر حتي اصبحت، اضحك بدون سبب وبدأ يتحسسني بوقاحه، لم اتعهدها منه فميلت عليه، قولت: عموا عموا عموا، جميل: يا عيون عموا اطلب حبيب قلبي، انا: عاوز اروح ممكن توصلني، احسن حاسس ان الليلة مش هتعدي علي خير، جميل: معاك حق يا كتكوت، انا فعلا محضرلك مفاجأة، انا: عارف وحياة عيونك ناوي تنيكني اكيد، جميل: ههههههه لا حبيبي انا هعرض عليك وظيفة، تغنيك طول العمر مش محتاجه منك مؤهلات، انا: هشوف حاتم وصل فين مع سحر وارجعلك، جميل: صاحبك مفتوح يا قمر لكن انت مازلت فرجن، هكذا اخبرتني سحر يوم كشفت عليكم بالحمام، شوف بقا الموضوع يتلخص في سؤال؟ محتاج منك موفقة سريعة، انا: نعم انا للأسف ال فتحت، حاتم هي كانت مرا واحدة فقط، وسؤالك مالو عندي اجابة، وقمت مهموم وحزين رجليا مش قادرة تشيلني، قام وحضني بحجة انه بيسندني، واستدرجني لغرفة نومه وقعدني علي اريكه معلقة، وقعد بجواري يتحرش بيا، وهمس في اذني: لعلمك انا عمري ما ضاجعت شباب بعد أن كبرت في العمر، قولت:* بص يا عموا نفسي تصارحني من غير مقدمات، قال: انتم ثروة هيا سهرة واحدة مع مليونير، هتوصلكم للمجد وتأكد انها هتكون سرية جدا، وانت ما دومت ضاجعت صاحبك تأكد جيدا، انك شاب مثلي و هتتناك هتتناك، دي طبيعة بشر، قولت: انا عارف ان في سننا ده مشروع مربح، لكن لما نعجز هنكون كلاب خاضعة، قال: بعد خمسة سنوات ستكون انت وصديقكك زوجين، بل من الأن تستطيع ان تكون كذلك، استرخيت علي كتفه كأني بفكر، لكن للأسف نعست من فعل الخمر، واستيقظت بعد ساعات قليلة، لأجد نفسي في فراشه بجوار حاتم، وهو نائم علي يميني احتضنته من الخلف، ووضعت يدي فوقه وكفي علي بطنه، فتحرك وهمس: لي أن ذلك امر مشين بالنسبة لي يا حازم، "فتقلبت واحتضنت حاتم وحاولت النوم ثانيا دون جدوي"، فقولت: له سأيقظ حاتم وننصرف، واترك لي فرصة للتفكير وامنحنا اجازة في الغد، قال: فكر براحتك واذا اقتنعت اقنع حاتم، لكن مفيش اجازة في عقد عمل مدته سبعة ايام، ثم اقترب النهار فلما تعرضا نفسكم لمخاطر الطريق، قولت: عادة انا مقتنع بل وفخور بذالك لكن، ان تكون مثل عاهرة او مومس مقابل اجر، اعتقد أنه سيحطم نفسيتي، قال: سأقص عليك حكايتي بأختصار:- كنت شاب فقير من اسرة متواضعة، لا امتلك مصروفات الدراسة بالجامعة رغم تفوقي، وظفني والدي عند احد اصدقائه نصف، دوام اي ادرس طوال النهار واعمل لمنتصف الليل، كانت وظيفتي تسهيل الأعمال، تعرفت بسيدة كبيرة وثرية وقد استطاعت امتلاكي، وتزوجتها رغم فارق السن كانت، ام وزوجة مخلصة لم اعرف ابدآ ماذا، كان نشاطها في مجال الأعمال! ولما اعرف؟ كل طلباتي كانت مجابه، وفي احد الأيام بعد تخرجي، حيث كان لابد أن ابحث عن عمل، ورفضت بقوة أن اعمل عندها! عملت مصور سينمائي لفترة، بأحد بيوت الأزياء الشهيرة، وقد اصيبت زوجتي بالقنصر وتوفيت، فورثت ثروة ضخمة "في وصيتها اشترطت ان لا اتزوج بعدها، اطلاقا وإلا تأول كل املاكها للجمعيات الخيرية"، اموال طائلة عقارات كثيرة، ومخاطر جسيمة، كانت تعمل في كل شيء مستقيم او منحرف، طريق الـ لا عودة وإلا الفقر او الموت، كنت شاب 25 عام سقطت في بئر الرزيلة، اتاجر في احلام الفتيان والفتيات، مارست الجنس مع الجنسين، حتي اصيبت بالضعف الجنسي وانا في الـ 35 رغم ثرائي الفاحش، لم يستطع المال اعادة نشاطي الجنسي، عيشت فترة "سفلي"، هل تفهم يا حازم؟، نعم فهمت أكمل سيد جميل!، لكني قررت الأبتعاد عن هذا الطريق، وهاجرت الي هذه البلدة بعد فض كل أعمالي في وطني، فأنت وصديقك بل و اصدقائك الأخرين، سلعة مربحه لي ولكم وستؤمن مستقبلكم، فهنا المثلية مشروعة ويحميها القانون، هذا ملخص حياتي ولكن لا أعرف، لماذا ابحت لك بسري الدفين؟ قولت: تأكد يا عموا جميل جدا انك لم تقص علي اي شيء، سرك في خزانة اليكترونية معقدة ضاعت شفرتها، قال: اتمني ذلك يا حازم احضن صديقك، ولننام ساعتين، حين احتضنت حاتم شعرت أن السيد جميل، التف واحتضنني انه رجل تثق به لأنه اباح لك بسره، فسحبت يده وضعتها علي بطني، ودفعت طيزي اسفل بطنه! لأشعر بحنانه فهو اصبح حبيبي الكبير، وذهبت في نوم عميق واستيقظت علي رنات هاتفي، ولم يكن العم جميل بجواري، فأيقظت حاتم واخذنا شور سريع، وتوجهنا لنرتدي ملابسنا فقالت: لنا سحر ان السيد جميل بأنتظاركم علي حمام السباحة، وحين ذهبنا له، قال: اتصل بك صديقكم درغام وانتم نائمين، وهو الأن علي علم بأنكم ستقضون اليوم بالعمل، أحضري الأفطار يا سحر، وبعد تناول افطار خفيف قفزنا بحوض السباحة، وانصرف السيد جميل، انا: يا حاتم يا صديقي الموضوع دخل في العميق، حاتم: نعم كانت ليلة لن انساها ابدآ، سحر طلعت حكاية ملعونه، انا: ولو انه مش هو ده الموضوع المقصود، لكن امتعني يا حبيبي بليلتك معاها، حاتم: اول ما دخلت معاها المكتب حضنتني من ضهري، وهمست: في اذني عوزاك تمتعني كسي مولع، يا خول يا متناك، دفعتها: عيب عليكي يا لبوه انا راجل، سحبتني: عارفة انك راجل طبعآ بس طيزك مفتوحة، عملت نفسي مسمعتش وروحت مطلعلها زوبري، نزلت ترضع فيه كأنها محرومة، وتمص خصياتي، وقمت خلعت مثل ما ولدت ونامت علي المكتب، وفتحت رجليها وفشخت كسها اسكت يا حازم، كسها مثل شفايفها لقيت نفسي جعان، وقدامي حباية خوخ مفتوحة، رشقت لساني وفضلت الفه حولين زنبورها "(البظر)" وهي بتصرخ "مص زنبوري" وانا رشقت صباعي في فتحة طيزها وشغال، بلساني حولين زنبورها ملمستوش، صرخت: هموت يا خول زنبوري هايفرقع، لما انتصب علي الأخر عضعضته بأسناني، تخيل عامل مثل زب غلام مراهق، تقريبا 7 سم فضلت ارضع فيه، وهي تقول: "ياحححححح انت معلم" وشوية وغرقت فمي ودقني بعسلها، قومت رشقت زوبري للأخر بدون انظار، صرخت "يخرب بيت زوبرك عور كوسي" كانت افرازتها نازله علي فتحة طيزها" لقيتها جاهزة سحبته من كسها ورشقته في طيزها واشتغلت طحن 3 ضربات في طيزها، و 5 ضربات في كسها، اكتر من 20 دقيقة وجاتني شهوتي، سحبته من كسها ورشقته في طيزها وضغطه للأخر، واندفع حليبي وانا بصرخ "ااااااااااه يا متناكة يا علقة اشبعي لبن" وسحبته تحت رجليا ورشقته بين شفايفها، بعد ما نضفته لفتني من فخودي ورشقت لسانها في طيزي، وطيت شوية نزلت لحس في خورقي كأنها بتنيكني، بنت اللذيذة وبعدين ريحنا شوية نبوس ونلحس شفايف بعض، بعدين نكتها مرتين نيكه كاملة في كسها، ونيكه كاملة في طيزها، واخدنا شور مع بعض ونزلت تحت الدش رضعت زوبري وشربت حليبي، نطرت حليبي الليلة 4 مرات..... انا: ياه يا بختك ابسط يا عم انت عملت ال انا ما عملتوش، حاتم: بصراحة يا حازم هو انت ال قولتلها اني منيك! انا: لا هي خبيرة فاكر الحقنه الشرجية، هي دي ال كشفتك، حاتم: اه بنت اللذيذة عفريته، المهم موضوع ايه ال تقصده، انا: مشروع ميمو ال اقترحه جورج، فاكرة.... حاتم: اه فاكر تقصد نشتغل ميمو بزنس، احا دي فضيحة اخاف بابا و ماما يعرفوا، انا: ههههه لأ مش مشروع ميمو بزنس، ده مشروع جميل بزنس، يعني هنكون منايك دوليين هخخخ حازم: لا يعم انا مش محتاج المال وكفيه عليا انت، لو كنت نكت سحر من اسبوع، مش كنت خليتك تفتحني، انا: يا حبيبي مش المقصود كسب المال، المقصود هي الشهرة العالمية "ده عربون النجاح" حاتم: مش فاهم وضح اكتر، انا: الِ هيمارس معانا منتج سينمائي وصاحب اكبر شركة اعلانات! حاتم: يعني انت موافق إنك "تتناك من أجل الكونياك " انا: كونياك ايه يا متناك! لعلمك الخاص باقي الشلة، متفقين انهم يغتصبوني، في اخر يوم من الرحلة صدقني، حاتم: عارف ومقتنع هيفشخوك، هتاكل 4 ازبار في ليلة واحدة، يعني مش هتعرف تقعد علي طيزك، ههههه انا: اه يا خاين معني 4 يعني أنت هتكون معاهم! حاتم: يلا نطلع من المسبح الشمس اليوم شديدة، وخرجنا من حوض السباحة، وبعد ساعة وصل فريق التجميل والتصوير لأكمال بعض الأعلانات، عن بعض المنتجات مثل كريمات الشعر وغيرها، بعد الأنتهاء من العمل، ارتدينا زوج من البدلات الفاخرة، بعد أن استدعانا السيد جميل في غرفة الأجتماعات، كان بجواره رجل ملتحي عجوز له ملامح شرقية، وبجواره سيدة في منتصف الأربعينيات، بعد أن تعرفنا علي بعضنا البعض وشاهدا، بروفات الأعلانات التي صورناها، هز رأسه بالموافقة ثم انصرفوا، جميل: كيفكم يا نجوم المستقبل انتم الأن في برج حظكم، هتكونوا اشهر من جيستن بيبر، انا: هو ده يا باشا ال بالي بالك الـ ههههه!!! جميل: طبعا هو ده عجوز ومش هيوجعكم، اتفقتم علي البزنس، ولا لسه مختلفين مع التحضر والرقي، انا و حاتم: في صوت واحد "ادينا الحقنة بسرعة، محتجاين الجرعة، ههههه. . ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة، "من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك، "وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي". (الكاتب من أجلكم) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء الثامن: اليوم الثامن 28/7/2018 في صباح هذا اليوم اثناء تناول طعام الأفطار مع الشلة، دار بيننا حديث متقلب، درغام: حازم حاتم قضيتم ليلتين في مكان ما، هل يمكنكم التوضيح؟ انا: لقد وضحت لك سابقآ، انها كانتا لأنهاء بعض الأعمال التي ستعود بالنفع علينا جميعا، سمير: لا تنفعل يا حازم نحن اسرة واحدة، وحكومة لها رئيس ويجب أن تكون الصراحة، هي خيط التواصل بيننا، جورج: لو سمحتم لي رأي خاص بصفتي اصغركم سنا، اولا لكل عضو منا خصوصيته، واذا كان صديقينا يريدان اخفائها فهم أحرار، درغام: اسف لو كنت جرحت شعوركم، لكن نحن نخاف عليكم يا اصدقاء، حاتم: اسمح لي يا حازم ان اوضح لهم، بدون أي أحراج هل يمكنني التحدث، انا: اسمعوا ولا تقاطعوني، اولا: انتم كلكم شباب متحرر ومتناكين وخولات لا تؤخذنوني، ثانيا: كان الحاح جورج علينا بمشروع ميمو بزنس، له اثر كبير في نفوسنا، ثالثا: اليوم هو نقطة تحول في تاريخنا، وسأعترف لكم تفصيليا بما حدث بالفعل، كنت قد تعرفت بفتاة في سوق المدينة اسمها سحر.............. الخ! واليوم ايها المخانيث الأعزاء سأنضم اليكم، واكون العضو الخامس واخر المتناكين! فهجم عليا الجميع ورفعوني بين ايديهم، ضربا وبعبصه وتقفيش وهم يهتفون، "حازم رئيس وزراء شلة العيال المخانيث، لقد عيناك عاهرة كاش" درغام: ارجوك يا حازم انت و حاتم حافظوا علي نفسكم، ولا تكونوا سلعة رخيصة مثلنا، انتم امل الشلة فلترفعوا ارجلنا عاليا، ههههههههه، جورج: كم يوم ستغيبون عنا؟، وكم زوبر سيغزوا اعماقكم؟ سمير: يلا حالا بالا حالا غنوا للخولات، يوم 28/7 هيكون يوم البيزنس لهؤلاء العاهرات، انا: شكرا شكرا جزيلا لكم فلنكن جميعا علي الدرب، "شلة العيال المخانيث" اثناء تحدثنا وفي سكرة الجدال رن جرس الموبيل، قال: السيد جميل اعلم انكم تتحدثون مع اصدقائكم، وبشرهم بأمكانية عملهم معكم بعد ان اتفقت مع، رجل الأعمال وقرر مقابلتهم بعد ثلاثة ايام، هم مدة عقدك انت وحاتم معه، في إنتظاركم في تمام الساعة 13:00 تماما، ثم اغلق الخط وقررت الشلة عدم الذهاب إلي الشاطئ اليوم للأحتفال بهذه المناسبة، وقد قلبوا غرفة المعيشة الي حمام تجميل، لي انا وحاتم ونزعوا كل شعيرات اجسامنا الخفيفة، وغسيل شعرنا وابداننا بالشامبو، ثم التدليك بالزيت، واستدعوا الحلاق للأعتناء بشعرنا، وبعد ذلك جلسنا نتحاكي وندخن الشيشه، وتناول البيرة ودخلت غرفتي واغلقت النافذة واظلمتها وتمددت في سريري ورأسي ثقيلة افكر في الأمر جيدا، حتي غلبني النعاس، واستيقظت في الموعد، وحانت لحظة اتخاذ القرار وتنفيذه، فذهبنا انا وحاتم لبيت السيد جميل، وقد فوجئ بتملقنا وتأنقنا لكن كان له رأي أخر! طلب مننا ان نتوجه لأحد معهد التجميل، وذالك لجعلنا في اجمل صورة، وفعلا ذهبنا وعدنا فتيان ناعمين، وقد رسمت وجوهنا بعناية فائقة، واظافر قدمينا وكفينا فالعميل يريدنا، في ملابس فتيات صغيرت وان نكون سيسي لطيفة، وبالفعل ارتدينا ملابس داخلية فاضحة، بعد ان نظفت سحر بطوننا بالحقنة الشرجية، وهي تهنئنا بقولها: هتكونو خولات سوبر ستار، ثم ارتدينا بدلات سوداء لامعة، وجلسنا بمكتب السيد جميل في انتظار وصول العميل، ووصل السيد في الحال وجلس علي المكتب، بعد أن تفحصنا جيدا ثم، قال:- انا سعيد جدا بكم اولا: انا منتج ومخرج ومكتشف مواهب اسمي علي مسامعكم، "السيد: عادل الحوراني"، يجب أن يكون سري للغاية، ثانيا: انا احبكم خاضعين وستنالون مكافئة لا تحلمون بها، ثالثا: انتم ضيفيا لمدة ثلاثة أيام و ليلتين، وهذه عقود عملكم لمدة خمسة أعوام، مع مراعاة ايام دراستكم نصف دوام ستكون عطلاتكم الأسبوعية دوام كامل، هيا توجهوا الي سيارتي الحمراء، بعد توقيع العقود وهذا مقدم العقود 100 الف جنيه إسترليني، فوقعنا دون تردد او قراءة بنود العقد، اخيرا تحققت احلامنا! وودعنا السيد جميل والخادمة سحر الي قصر السيد عادل الحوراني، وقلوبنا ترتجف من الخوف والمصير المحتوم، وانا اشعر ان الملابس الداخلية الحريرية، تنشر الأنوثة داخلي وتشع منها كهربائية تزيد جريان الدماء في عروقي، وكانت تطالعني ألام سوف أشعر بها، "لكن كنت اطمئن نفسي انه رجل عجوز وسيكون عاطفيا فقط" كان يقود السيارة رجل كبير، يبدوا انه متخنث له ملامح اوروبيه، ويتحدث بأنوثة مفرطة، يتكلم بشفرة لا نعلمها مع سيدنا، وحين دخلت السيارة فناء القصر، ونزلنا منها غادرت علي الفور، وكان في استقبالنا خادمتين، فلبينيتين استحبطت كل واحدة منهن شاب منا الي غرفته، وضعت خادمتي علي سريري فستان اسود قصير يتلألأ ببريق الذهب، وقالت مرحبا بكي انسة زوزه، وانصرفت وانا منوم بالفعل، هل انا فتاة اصبحت؟ ام سأكون سيسي زوزه، خلعت بدلتي ووضعتها بالخزانة، وانا اتطلع علي نفسي في مرآة الغرور، بملابسي الداخلية الأنثوية، وانظر الي فستاني الحريري و حين ارتديته ونسقته علي مؤخرتي، لم اصدق ما اراه امامي انا ملكة اغراء، كسيسي الأفلام الإباحية، وبعد قليل دخلت تصفر بفمها، "واو سويت جيرلي بوي" ثم اجلستني علي كرسي امام المرآه، ووضعت باروكة ذهبية علي رأسي وثبتتها واعتنت بوجهي، ووضحت بعض كريم الأساس واحمر الخدود ثم احمر الشفاه الغامق، وظلال العيون والمسكرة، ونظرت في المرآه تتفحصني، ثم راجعت طلاء الأظافر ووضعت في قدميا، زوج من الأحذية زوات الكعب العالي، واصطحبتني الي غرفة الطعام، حيث جلست امام فتاة غاية في الرقة والجمال، وقدمتها لي الخادمة "هذه الأنسه هيام" في فستانها الأحمر الناري، دققت النظر بها فإذا بها حاتم صديقي، يكاد الخجل يقتله فمددت يدي اليه و امسكت يده، انا: كيفك يا أختي يا هيام! هيام: حلوه يا زوزه خايفة يا حبيبتي موت! انا: مش عارفه يا حبيبتي جسمي بيترعش انا كمان! هيام: حاسه ان بزازي بتكبر وزبي بيتقلب كس! انا: يلهوي علينا اكيد دي تهيوأت، يمكن بنحلم تصدقي الخدامة كانت، بتعاكسني وتحط ايدها علي طيزي! هيام: وانا كمان كانت بتلعب فبطني وطيزي وتقولي، اني جيرلي بوي كيوته أوي، بعد 15 دقيقة دخلت الخادمات ووضعت الطعام امامنا، وعلي رأس المائدة وضعت طعام سيدنا عادل، وزجاجات النبيذ والكأوس وأنصرفوا، ودخل سيدنا عادل يرتدي جلباب حريري جميل، وقفنا علي الفور احتراما له حتي جلس وسمح لنا بالجلوس، واشرق وجهه بأبتسامه عريضة وهو يتفحصنا، وبدأ تناول الطعام بأناقة وامرنا بتناول طعامنا، كنا نتقن تناول الطعام وشرب كأوس النبيذ، بأنوثة مفرطة، انتهي سيدنا عادل من الطعام ونهض، ونحن ايضآ وتقدم خطوة للأمام، وفرد جناحيه لنضع ايدينا اسفل أبطيه، وسار بنا الي غرفة كبيرة وكأنه ملك ونحن جاريتيه الجميلات واجلسنا علي اريكه، جلدية بيضاء وثيرة وجلس بيننا وصفق بكفيه، دخلت خادمتي ووضعت امامنا زجاجة شمبانيا وفرقعتها، فارتعدت وسكبت ثلاث كأوس، والخادمة الأخري وضعت امامنا شيشة تركي يخرج منها ثلاثة ليات، منحتنا كل واحدة لي واعطت سيدنا عادل، اللي الثالث، ثم وضعت حجر شيشه كبير وقطعة حشيش فوق التبغ، وكانت ترص الفحم المشتعل بدقة، ثم انصرفت الخادمات بعد أن صفق لهما سيدنا، بعد عشرة دقائق من احتساء الشمبانيا، وامتصاص دخان الشيشه المحمل بالحشيش، القي خرطوم الشيشه ونهض ودفعنا الي غرفة نومه، حاولت التراجع لكن خوفت من العقاب، هو يسير بخطوات مترنحه يسبقنا قليلا، ونحن بخطوات متأرجحة علي كعوبنا العاليه، انظر الي هيام وابتسم وهي تكاد تبكي، لندخل بجوار سريره اللؤلؤي واضواء السقف الحمراء، يجلس ونحن نقف امامه مهذبات خاضعت رأوسنا متدلية، يصرخ: هيا يا قحايب اخدمو سيدكم وجردوني من ثيابي، ركعت اخلع نعليه في حين تولت هيام، في رفع جلبابه ليظهر امامنا كرش كبير وسروال تحتي ابيض منتفخ، فمددت كفيا اخلع عنه لباسه، ليقفز في وجهي ثعبان بطول 25 سم له رأس، حمراء كبيرة كحبة البرقوق الكبيرة فصعد، بهدوء واستلقي وسط السرير، علي ظهره وعيناي لا تفارق زوبره، لم يكن ابدآ كأي زوبر شاهدته، في الأفلام الأباحيه كان يرقصه وهو مبتسم، وصرخ: جردوا بعضكم من احذيتكم وفساتينكم وقدما لي، عرض خاص بين جاريتين تتوسلان لتنال شرف، امتاع زوبري هيا يا عاهرات اسرعا وإلا، سأستدعي مسرور السياف يفصل رأوسكم عن كتفيكم! احتضنت هيام وامتصصت شفتيها ورفعت فستانها الأحمر، ونزعته وقذفته علي الأريكة، وهيا رفعت فستاني الأسود والقته بجوار فستانها، ثم صعدنا الي جواره امسكت خصيتيه، وهيام امسكت زوبره انا اقبل شفتيه، وهي تلعق سرته وبعد تبادل التقبيل والمداعبة ثلاثتنا، قولت: سيدي الأمير اريد امتصاص رحيق زوبرك، لو سمحت لي، قال: عليك بفرك مكسراتي وامتصاص ثديي، و هيام تمتص رأس زوبري هيا يا كحبات كنت اعضعض حلمته وانا ازن خصواته، في كفي، هيام تمتص زوبره، واصابعه تلعب بين فلقتينا، واخذت اتبادل مع هيام امتصاص زوبره وخصيتيه، لمدة طويلة وسمعت شخيره فنظرت في عينيه، لقد هخخخخ نام الملك المتوج ومازال زوبره منتصب، فأحتضناه ووضعنا رأوسنا علي كتفيه و ساقينا، فوق ساقيه وايدينا علي كرشة، ونمنا تقريبا لمدة ساعتين واستيقظت انا اولا، ونظرت في عينيه، وجدتهم مفتوحتين، ثم الي زوبره الذي اختفي بين فخذيه، انا: سيدي الأمير عادل، هل من خدمة تؤديها لك خادمتك زوزة، سيدي: انتي حبيبتي الرقيقة ايقظي حبيبتي هيام، اريد ان ترقصا لي وانا اشرب الخمر، انا: هيام اصحي الأمير في مزاج عالي حبيبتي، ثم قام وجلس علي كرسي ملكي، ودخلت خادمتي تسكب له الخمر، وخادمة هيام تشعل له الشيشه ونحن واقفتان نرقص بخلاعه، ونتحرش ببعضنا البعض وتخرج من افواهنا، التنهيدات فصفق للخادمات فأنصرفنا مسرعتين، وجلسنا نحن نخدمه بدلا منهنا وندلك اصابع قدميه، قال: من منكم عذراء ومن مفتوحة، قولت: انا سيدي الأمير مازلت عذراء تنتظر زوبرك يمزق غشاء بكارتي، هيام: وانا مخروقة لمرة واحده فقط فتحتني زوزه منذ 6 ايام فقط، قال: ممممممم فتاتين رائعتين حقا وصريحتين، كل واحدة تظهر لي طيزها وتبعد ردفيها لأري، واستمتع بجمال كستيكم يا كحبات، نفذنا علي الفور احتراما له وخضوعا وقد حرك اصبعه علي ثقبتينا وضحك عاليا، وقال: لو لم تعترف هيام بأنها مخروقة لكنت خدعت، سأعتبركم عذروات فاتنات، قولت: سيدي الأمير زوبرك كبير ورائع، لكنه قاتل محترف اخاف أن يقتلني، هيام: نعم يا سيدي الأمير لم اري زوبرا في حياتي كلها، اكبر من زوبرك انا ايضآ خائفة، السيد: لا عليكم انا محترف فتح الغلمان العذاري، لا تقلقا اريد ان استمتع بصريخكم، هيا الي توقيع اول بنود عقد الشهرة والوصول للمجد، زوزه: ارجوك سيدي الأمير قلمك لون حبره ابيض، وورقتي ستصبغه بلون دمي الأحمر، السيد: هيا توسلنا يا كحبات من تريد أن أوقع عقدها اولا، هيام: سيدي انا اريدك ان تخترقني اولا، اما زوزه خايفة اتركها للغد، زوزه: لا لا انا اولا اريد زوبرك يمزق غشاء بكارتي، وانال شرف منحي لقب خول رسمي، السيد: اذهبا الي السرير وقفوا بجواره وافتحوا ساقيكم وضعوا صدوركن علي الفراش، هيا هيا يا كحبات، ظللت انا و حاتم خاضعين و رافعين طيازنا في انتظار، العقاب كنت ارتجف وقدميا لا تحملني، ثم شعرت به يضع كفيه علي فلقات طيزي وسحب، لباسي للـ ركبتين ونزل وانفاسه الساخنه تحرق اسفلي، وهو يفتح ردفيا علي مصرعيهم، السيد: واه يا كحبه هذه لن تظل مغمضه بعد الأن، ولا ضيقه اطلبي مني وترجيني ان افصخها، زوزه انا: ارجوك سيدي من فضلك نيك قحبتك، افصخ كسها بزوبرك، ادخل لسانه يلعق حول فتحة طيزي وقد انتصب زبي، وهو يقطر وبعد دقائق قليلة، وقف وزيت زوبره واخذ يحركه علي طول شقي، وحين شعر بأرتخاء عضلاتها شعرت به يدفعه بهدوء، كلما شددت عضلات فلقتيا صفعني عليهم، ارجوك يا سيدي لا تؤلمني، ضغط نفسه ليخترق فتحتي برأس زوبره فصرخت، اييييييي ياحححححح طلعوووووا توقف، لكنه مستمتع بصراخي فعلا، فيسحبه ويدفعه وانا اضغط علي زبي حتي يدافع عني، وشعرت بأرتياح لتوقفه عن الدفع، ثم مسكني من خصري وادخل جزء كبير منه، اسمع تمزق خرقي واصرخ، ااااااااااااه اااااه صورمي طلع ارحمني، فيسحبه ويدفعه ليدخل كله ويخترقني، وينتظر قليلا، ويقول: "تمت العملية بنجاح" ثم تتوالي الدفعات واللطمات داخلة خارجه وحليبي يقطر، من زبي دون أن ادلكه، وسحب زوبره بهدوء ليندفع لأشعر ببرودة من خلال، فتحتي الممزقة الساخنه الملتهبة، وتتوغل داخل احشائي رطوبة لأشعر ببروده الثلج، وانتقل إلى هيام، التي قد اعتصرها الخوف والمصير المحتوم، للشعور بالألم مثلي تماما، وكان صراخها يمزق قلبي وهي تبكي، وبعد دقائق هدأت وهي تئن، هاحححححح نااااار، فوجهت نظري الي السيد لأجده سحب زوبره ورشقه في طيزي المتوجعه لم يكن هناك الم، في هذه الضربة الثانية لكن، كنت اصرخ كعاهره "هاحححححح نيكني هاحححححح افشخنييييي" لكنه سحبه ودفعه داخل طيز هيام مرة أخرى، وظل ينيكها لعشرة دقائق كاملة، قبل أن يؤمرني ان انام علي ظهري وارفع رجليا عاليا ونام فوقي وطحنني، حتي تكسرت كل عظامي، وصرخ اخخخخخخخخ، واندفعت بخات لبنه متقطعة، حتي امتلئت امعائي واصبحت تزغرر، وقد انقبضت عضلات طيزي العاصرة، لتمنع التسرب، ثم سحبه بهدوء وهو مازال متصلب، ليؤمر هيام بتنظيفه داخل فمها، ومنعني ان انزل ساقيا وان الف ذراعيا حولهم خاضعة، وطلب من هيام ان تنام مثلي، وناكها بعنف لكن صراخها كان، "نشوة محمومة، هاحححححح فشختني نصين، انا كحبتك يا سيدي" وظل ينيكها،* حتي ظننت انه سيستمر للصباح، نصف ساعة كاملة حتي فقدت وعيها، ليصفعها علي بطنها فبكت من خضوعها ويشخر عاليا، ويدفعه بقوة داخل طيز حبيبتي هيام، لابد انها افرغ حمولة خصواته كاملة ولم يرحم دموعها، فبدون أوامر نظفت زوبره فابتسم، وجلس علي كرسيه يشهق وينظر لنا، وهو سعيد باشا كان اسد يفترس شبلين، ويحولهم من صبية مساكين الي جيرلي بويس عاهرات، ثم صرخ فينا: انتم الأن ملكي بنص العقد، الذي وقعتماه عبودية كاملة مقابل المال، تذهبان الي زبائن المتعه كفتيات الليل المومسات، لقد تم تصويركم بكاميرات سرية ايها الكلبين، انتم نجمين علي المواقع الإباحية جيرلي بويز، هيا يا كحبات ارتدوا لبساتكم واحتفظو بحليبي حتي الصباح، وصفق للخادمتان ليصطحبانا الي غرف نومنا وعمل اللازم تجاه اعادة، وضعنا في ملابس نوم بناتي، "لتنتهي ليلتي وقد اصبحت سيسي زوزه العاهرة وصديقتي هيام المومستان تحت الطلب، وامتاع الرجال مقابل المال " فنمت حزينا والندم يعتصرني! ويكاد يقتلني لقد ضاع مستقبلنا واضحينا ضحية لطمعنا، سيفضحنا هذا الذئب الوقح علي صفحات التواصل الإباحية. مع تحيات (حازم الروبي) ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة، "من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك، "وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي". (الكاتب من أجلكم) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ الجزء التاسع اليوم التاسع 29/7/2018 في الصباح استيقظت علي صوت يهمس في أذني، ؟: اتناكت يا خول خلاص اصبحت سيسي شرموطة، اخرتها تكون مومس بأجر! !: فقمت مفزوعا وكان الظلام شديد لا أري شيء، اصرخ: "لا لا لا يمكن أن اكون، سيسي انا رجل جيد جدا" فجأة اضاءة الغرفة! حاتم: مالك خير فيه ايه يا حازم، انا: يظهر كابوس اعطني كوب ماء بسرعة، شيء لا يصدقه عقل! حاتم: اتفضل اشرب، حلمت بايه يا قمر فهمني؟ انا: قمر هخخخخ لن نذهب الي هذا الرجل ابدآ، لقد خدعنا في الحلم واصبحنا عبيده وخدمه، يبيعنا لمن يدفع اعلي كمومسات قذرة، حاتم: قص عليا مارأيته في حلمك بالتفصيل الممل، ارجوك فالليه موعد زبحك يا جميل! انا: لقد وقعنا عقود عبوديتنا ولوو....................! "هذا كل ماحدث بالفعل في حلمي: حاتم: لا تقلق يا صديقي الساعة الأن الـ 1:00 صباحا لقد وضعوا لك المخدر حتي، لا تجرنا الي هذا الطريق المجهول، هيا ارتدي ثيابك فالجميع، ينتظرونك في التراس، ليلتك حمرا، ههههههه. انا: يعني ايه خلاص هينيكو زوجك، طيب انا هقاومهم وانت، خليك فضهري! اخدت حمامي وارتديت ملابس خفيفة وخرجت، لأصدقائي وانا في غاية الخجل مما كان سيحدث، لي انا و حاتم لولا دهائهم الشديد، لقد استقبلوني بأحترام زائد عن المألوف، واجلسوني بينهم قولت: في نفسي "لقد حانت لحظة زبحي وتنفيذ نيتهم المبيته سابقآ" انا: اشكركم يا اجمل صحبه، لقد شعرت انكم ارجل مما كنت اتوقع، ارجوا ان تقبلوا اعتذاري، جورج: رغم اني حزين لأفشال مشروع، ميمو بزنس لكن يجب ان تنضم الينا، درغام: هذا الفتي من حقي انا كل منكم، اغتصب صديقه وهذا فريستي، انا: ممكن بس لو تسمحوا اي يا لهوي للا يا خولات يوووووه، بس بقا اااااااااااااي. وقبل ان اكمل حديثي هجم علي الجميع، وجردوني من ثوبي وحملوني الي حافة سريري، وانا صامت وخاضع لهم جلس حاتم، امام رأسي ورفع جورج و سمير ساقيا عاليا، نزل درغام علي ركبتيه وفتح فلقتي طيزي، وقبل خرمها ثم ظل يلعقها حتي شعرت انني، فتاة في ليلة ****** جماعي بين فريق من الأولاد الذئاب، بعد ذلك اخذ يمتص زوبري ويمضغ خصيتي، بدأت دموعي تتساقط من جفنيا حين بدأ درغام في تشحيم زوبره، بعد ذلك وضع رأس زوبره بين ردفي، فصرخت: "لا لا لن اكون مثلكم انتم خولات منايك اتركوني "،ودفعت الجميع وحاولت الفرار، لكن بعد صراع طويل تمت السيطرة علي بالقوة واعادتي، للوضع المحتوم وضغط درغام زوبره في فتحة طيزي، ليخترق عضلاتها ورغم اني كنت اقبضها، استطاعت رأس زوبره ان تقتحم مؤخرتي بسلسلة من الضربات، ليكمل ادخاله كاملا لتتمزق عذريتي البريئة، وانا اصرخ" ايييييييي طيزي تؤلمني يا خول احححححح"، وسط ضجيج ضحكهم ولدغ حلمات ثدييا، كان يستمتع بي وانا ابكي من الألم، وبعد عدة ضربات، من زوبره داخل احشائي تحول صراخي الي، انين و تأوه" احححححح اححح اوووووه هححححححح " "درغام يا خول خلاص انا استحليت زوبرك" اصبحت ضرباته سريعة وقد ابتلع جورج زوبري يمتصه بقوة، ليندفع حليبي داخل حلقه في حين شعرت، بطلقات حليب درغام تندفع في اعماق أحشائي وتسيل، من حول زوبره الي الخارج، ثم سحبه، في هذه اللحظة، قلبوني لوضع الكلبة وادخل حاتم، زوبره في فمي وظل ينيك حلقي في حين ان سمير اقحم زوبره في طيزي، الي ان افرغ حاتم حليبه في فمي وحل محله درغام، واندفع لبن سمير ايضآ داخل طيزي، ليتوالي علي جورج ويدخل زوبره في طيزي بسهوله، شربت لبن الـ4 شباب وابتلعت طيزي ايضآ كل حليبهم، وارتميت علي بطني ككتلة من اللحم المفروم، يتصبب العرق من كل جسمي وحليبهم يسيل من فتحة طيزي الممزقة، وسجلتها في مذكراتي "بأسم (صباح الحليب الدامي) 29/7/2018" ثم نام جميع الخولات في سريري عراه تتملكهم، نشوة النصر حيث كنت دائمآ اسخر منهم، دخلت الحمام وافرغت حليبهم من طيزي، وغسلت احشائي بخرطوم الشطاف مما زاد المي، وارتديت مايوه البحر الضيق لعل فتحتي، تلتئم مرة أخرى وجلست مسترخيا في مياه البانيو الساخنة حتي خف الألم، ثم ارتميت منبطحا علي الأريكة، وفي الساعة الـ 11 صباحا استيقظ الجميع وانصرفوا، ولم اخرج معهم حيث انني لا استطيع، المشي او الجلوس على طيزي، فانبطحت علي سريري حزينا وبعد دقائق دق جرس هاتفي كان علي الجانب الآخر السيد جميل، جميل: ممكن تفهمني لماذا اغلقت هاتفك؟، ولماذا اخلفت موعدك واتفاقك ان الرجل شاط غيظا، انا: "امثل البكاء" اسف يا عمو لقد خدرني اصدقائي، حتي لا اذهب الي طريق الشهرة، خونه لقد اغتصبوني بعنف ومزقوا عذريتي البريئة، 4 رجال و 4 ازبار قتلوني، جميل: اذا انت الأن اصبحت مغتصب! واكيد طيزك اصبحت كس خلاص ارسل صديقك حاتم يأخذ باقي، حسابكم واتمني لك مستقبل باهر يا خول ليست لكم اعمال عندي، اتصلت بحاتم لينهي اعمالنا مع السيد جميل، ويحضر لي كريم او مرهم ليخدر خرق طيزي، ظللت منبطح حتي عاد جميع اعضاء شلة المخانيث، ووضعوا لي مرهم التخدير في طيزي، وجلسوا حولي يبدون اسفهم بما فعلوا بي، وفي الليل خرجت معهم كمريض يعاني التهاب البواسير، ظللنا نتسكع في الشوارع والدروب حتي عدنا الي، السكن في تمام الساعة الـ 21:00 وبعد تناول العشاء وقضاء سهرة بين الخمر وتدخين الشيشه، كان حاتم هو فريستهم الجديدة، فلم يدخل طيزه سابقآ سوي زوبري لمرة واحدة، فقط رغم انه هو من فض عذرية درغام، وكان يشترك معهم في النيك الجماعي، لجورج وسمير ودرغام ايضآ، كان يصرخ: مستنجدا بي "الحقني يا زوجي العيال هيغتصبوا زوجتك امامك، انا: كان العلق نفع نفسه يا حبيبي انت اشتركت، معاهم في ****** زوجك فلتشرب من نفس الكأس، حاتم: انا اسف ارجوك دافع عني، دول متوحشين هيفترسوني حرااااام عليكم، لكنهم قيدوا يديه ورجليه لانه كان يقاومهم بقوة، وتوالوا عليه ثلاثتهم فنال 3 ازبار في طيزه، ومثلهم في فمه وانا جالس علي نصف طيزي، اشاهده وهو يغتصب كان يبكي بحرقة مؤلمة، وانصرف الجميع الي اماكن نومهم، واحتضنت حاتم في فراشنا بعد ان نظفت، خرق طيزه ووضعت له مرهم التخدير ونمنا حتي الصباح مع تحيات (حازم الروبي) ثانيا: وبعد قراءة هذا الجزء عزيزي، القاريء المحترم هذه القصة حقيقية علي مسئولية راويها، وهي من بنات افكار الكاتب "هو يحكي معي وانا اكتب التفاصيل" لذلك، اتمني لك قراءة ممتعة واتمني السعادة لقلبك، وارجوا كتابة تعليق سواء كنت عضو بالمنتدي او زائر، فهو بمثابة، حافز او علاوة او بقشيش، نعم ليس ماديا اطلاقا ولكنه معنوي قدر، الأمكان كما أن نقضكم هو اصلاح ومساعدة لتحسين القصة، واذا قرأت التوقيع ستجد انني اكتب قصصي من أجلك، وستجد بكل فخر مجموعة من القصص المتنوعة المترجمة، "من روائع الأدب الإيروسي" ستجد فيها اجمل ما قرأت وهي مترجمة ومعدله ومتنوعة وشكرا جزيلا لك، "وعلي فكرة أنا أسمي باسم بس بحب ادلع نفسي". (الكاتب من أجلكم) Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ . الجزء الأخير اليومين العاشر و الحادي عشر 30،31/7/2018 في هذا الصباح حزمنا حقائبنا لننهي رحلتنا، قبل موعدها لقد كانت رحلة الضياع، التي غيرت حياتنا نحن الخمسة، وبعد عودتنا اقترح درغام ان نقضي، هذا اليوم عنده بشقته لترتيب، مستقبلنا الذي اصبح مهددا بعد أن، أعتنقنا المثلية الجنسية و فقدنا عذريتنا، فوفقنا وجلسنا نحصي ما معنا من، مال فقد ربحت انا وحاتم مبلغ كبير، وكل منهم اخرج دفتر توفيره، وكان هذا لأستأجار سكن خاص، يجمعنا بعيدا عن، عيون الجيران في منطقة نائية، بالغابات الغربية وتم وضع ميثاق خاص، وأعادة هيكلة حكومتنا بالأقتراع، وكانت نتيجته كالتالي: - حازم رئيس الوزراء! حاتم وزير المالية! درغام وزير التعليم! سمير وزير الدفاع! جورج وزير التخطيط والترفيه! ميثاق حظيرة القطيع: 1- يلتزم الجميع بعدم الخوض في افشاء اسرار الشلة، وعدم ممارسة الجنس مع الأغراب! 2- نجتمع جميعا بعد فترة الدراسة للاستذكار بكد، ويجب أن نتفوق فيها حتي لا نجد معارضه من اهالينا! 3- يتحول كل يوم بالتناوب أحد افراد القطيع الي اعداد الطعام لباقي القطيع، وذالك خلال الخمسة أيام الدراسية، ولا نجتمع بالعطلات حيث نقضيها، مع عائلاتنا! 4- التجارة الحرة هي وسيلتنا لتوفير، المال اللازم كشراء وبيع الملابس الداخلية والشبابية لزملاء الدراسة، 5- إن الخروج علي ميثاق القطيع، يعد جريمة كبري ويمنع استضافة اي ضيوف، إلا بموافقة مجلس وزارة القطيع، بالغالبيه 3 : 2 او أكثر ومبدأ اساسي، هناك العديد من الشروط التي يجب الموافقة عليها، بكامل هيئة الشلة!!!! وعلي الفور تم استأجار المنزل الريفي، ووضعنا خطة لتنظيفه وطلائه وفرشه وتجهيزه، ليكون مرتع لنا بعيدا عن الشبهات، وعاد كل منا الي سكنه حيث وضعنا اغراضنا، وجمعنا بعض الأشياء التي تم الأستغناء، عنها بمنازل عائلاتنا، وتم شراء مواد الطلاء وفي المساء، قمنا بطلاء المنزل وتنظيفه وفرشه بما تيسر، لنا من امتعه وقضينا سهرتنا به، ثم عدنا الي منازل عائلاتنا لنبيت ليلتنا، وفي منتصف النهار تجمعنا ومعنا بعض، الأغراض وذهبنا الي منتجع القطيع، كما اطلقنا عليه وبعد وضع اللمحات الأخيرة، انعقد جلسة استماع قصيرة، انا: ايها الخولات المحترمين بصفتي رئيس الوزراء، قررت أن استمع لمقترحاتكم، فليبدأ وزير التخطيط والترفيه، جورج: من ميثاق القطيع أن يعمل احدنا، كل يوم بخدمة الجميع من تنظيف المنزل، والطهي وغيرها، اليس كذالك! انا: اختصر يا جورج قل ما في نفسك، لنقترع عليه! جورج: ممممم حسنا سيكون الخادم، خادمه في ليلته تنال مكافئتها شرموطة عاهرة، انا: هذا امر مرهق يا سادة هل توافقون عليه! وتمت الموافقة بأغلبية ساحقة، واقاموا بانتخاب من سيكون أول، المتناكين وتم ترتيب الجدول كالأتي:- جورج: اليوم الأثنين لأنه وزير الترفيه، حازم: الثلاثاء، سمير: الأربعاء، حاتم: الخميس، درغام الجمعة، السبت و الأحد عطلة نهاية الأسبوع، لا نلتقي بالمنزل مجتمعين، ومن الممكن بالترتيب الجدولي، ان يستضيف العضو عائلته بهم، بعد بناء حمام سباحة صغير، لقد غاب جورج عنا لفترة ليست بالقصيرة، ثم عاد يرتدي مريلة الصدر، ويحمل صينية الغداء وجلسنا في حديقة المنزل، تأكل ونضحك وقد اطلقنا عليه اسم جورجيت الشرموطة، وقد اتقن فعلا صناعة الطعام والشراب، علي اكمل وجه ثم قام برفع الأواني وغسلها، وخدمتنا حتي اتت فترة المساء، وجلسنا ندخن الشيشه و نحتسي البيرة، ونغني ونرقص حتي حانت لحظة، الترفيه الحقيقية الأولي، فوجئنا به يرتدي مايوه بيكيني بناتي فاضح، ويضع المكياج وحزاء الكعب العالي والتففنا حوله مبهورين، لقد بدي لنا كفتاة حقيقية لو لم نكن لا نعرفه، ما عرفنا انه جورج وبعد أن تحرشنا به، اقترح سمير ان يحزمه ليرقص ونحن جالسون، ثم يلقي حمالة صدره علي من يبدأ معه، ولكن درغام قام مسرعا واحضر طاولة صغيرة، ووضع جورجيت عليها علي ظهرها، ونزع قطعة البكييي السفلية ووقفت، انا و حاتم علي جانبي الطاولة ووضعنا ازبارنا في يديه، ورفع درغام ساقية لأعلي ليلعق، فتحة طيزه، واقحم سمير زوبره داخل فمها ثم تناوبنا عليها، للعق فتحتها حتي احمرت واشتعلت، ثم ادخل درغام زوبره داخل فتحتها، وظل ينيكها حتي افرغ حليبه داخل احشائها، وكذلك سمير في فمها حتي ابتلعت كل لبنه، وتوالينا عليه نحن الأربعة امتص كل ازبارنا، وابتلعت احشائه كل حليبنا وقام وقد اصابه، الأعياء ملطخ بسوائلنا وارتمي علي الأرض، وقال هذا مؤلم جدا يا خولات لابد من اعادة النظر، قال له درغام: يا شرموطة لقد فعلنا هذا في حازم و حاتم من قبل، انا: نعم انه مؤلم جدا انا مازلت اشعر، بالألم ولا أستطيع الجلوس مرتاحا، حاتم: وانا كذالك مازلت اتوجع كلما دخلت، لأقضي حاجتي هذا ****** وليس استمتاع، سمير: سنكمل هذا الأسبوع علي هذا المنوال، ثم نبحث الأمر في الأسبوع القادم، و انتهت ليلتنا الأولي احتفالا بأفتتاح حظيرة القطيع، بزبح جورج وقضينا ليلتنا نطبب ألام جورجيت الشرموطة، ثم بعد أن نظفناه نمنا جميعا علي الأرض، شبه سعداء! كانت هذه مقدمة القصة الفعلية، والتي تحولنا فيها الي قطيع جنسي، وهذة الحلقة هي نهاية المقدمة، لقد انتهت القصة لأنها لم تجد استجابة من قراء المثلية الجنسية لذلك، ونظرا لتوقف سلسلة من روائع الأدب الأيروسي، أيضا بناء علي تعليمات السيد شوفوني، قررت أن اكتب قصص قصيرة مكتملة، وإلي اللقاء في قصة جديدة! مع تحيات حازم الروبي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
شلة عيال مخانيث عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل