قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
جنس مع الغرباء (ماحدث مع مراهق مثلي الجنس) .خمسة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 59942"><p>الجزء الاول :غرباء:الدوافع الحقيقة للجنس</p><p>الاجزاء المتوقعة 3_4 __ ثلاثة الى اربعة</p><p>ملاحضة: قد يكون الجزء الاول ممل بعض الشيء لكن لابد من فهم القصة من البداية .... حسنا للننطلق</p><p>العراق...</p><p>بغداد...</p><p>كأي شاب مثلي الجنس يعيش في الوطن العربي لابد ان يتكيف مع رفض المجتمع لميوله كما تعلمون انه لعمل مشين في هذا المجمتع او على اقل التقدير غريب للبعض والغرابة مرفوضة وبالحديث عن الغرابة لا يكاد عقل المثلي ان يخلو منها فلابد من تغيير الروتين وكسر الملل ..</p><p>حسننا ها انا اخيرا في غرفتي احاول ان اشبع رغباتي بمشاهدة بعض الافلام الاباحية المثلية والاستمناء لتخور قواي واستطيع النوم اخيرا...</p><p>وبالفعل استمنيت واشبعت رغباتي ونمت مرتاحا...</p><p>بالطبع لم يحدث ذلك قبل ان اصل لنشوتي وقبل ان اقذف على ذالك الفلم وبعد ان شعرت بتلك القشعريرة التي تسبق القذف كأنها انذار اخير انقطعت خدمة الانترنت حسنا سأحاول اعادة الاتصال مجددا ... لم يفلح ذلك قررت افرغ ذلك الغضب بمزود الانترنت رفعت هاتفي وصعقت بعدوم وجود شبكة اصلا وبعد ثواني قليلة انقطعت الكهرباء عن المنطقة ..</p><p>حسنا ماذا يحدث سمعت صوت الجيران فقررت ان انتضر من النافذة محاولا ان افهم ماذا يحدث لكن دون فائدة بادرت ب ارتداء البنطلون الجيز الضيق المغري والسويتر الذي يكشف بياض صدري والنزول لأسفل لاعرف ماذا يحدث واثناء ذالك ووسط امتعاض الناس وتذمرهم بدأت تلك الموجة من الضوء الابيض البراق الذي يمل الى الزرقة ب التقدم من الافق ولكوني اول من رأه حاولت الرجوع الى الخلف لكني تعثرت وسقطت في تلك البالوعة التي لم يفكر احد بوضع غطاء لها فتخبطت بشدة خوفا من الغرق بتلك الحفرة المعدنية المليئة بالاوساخ وسيطرت علي فكرة اني لا استطيع السباحة اصلا وبعد ثواني حاولت الهدوء ووجدت نفسي غير مضطرا للسباحة فهي ليست عميقة وبعد محاولتي لرفع نفسي واستغرابي الشديد لم لم يساعدني احد او يحاول ذلك وهم على بعد امتار قليلة عني وعندما اخرجت رأسي من بؤرة الاوساخ تلك صعقت بالمنضر فجميع الناس الواقفين قد اغمى عليهم لسبب ما وبعد لحضات ظهرت تلك الاجسام الغريبة ذات اللون الابيض المشع واصطفت كأنها في كرنفال منضم ومتناسق وهبطت بشكل عامودي على الارض وعندما انفتحت ابواب تلك السفن ظهر ذالك المخلوق الغريب فهو يعادل طول انسانين تقريبا حاولت ان المح تفاصيل اكثر دون جدوى فتلك الاضواء كانت حقا براقة وماهي الا ثواني وخرج ذاك الجيش المتالف من كائنات يعادل طولها طول البشر العاديون الى حدا ما وتلك العربات الغريبة التي تطفو ورائهم اينما ذهبو كأنها حيوان اليف بدأو بحمل الناس ووضعهم في تلك العربات كأنهم بضاعة وبسبب خوفي الشديد وحيرتي تخبطت وسقطت مرة اخرى و في محاولتي الثانية للصعود وجدت اثنين منهم فوق رأسي لكنهم اكتفو ب المشاهدة فقط لم اعرف السبب وتجمدت في مكاني وبعد مرور 3 ساعات وانا في تلك الحفرة القذرة بادرو في الانسحاب وبعد التفكير قررت ان التجئ الى المنزل وبالفعل خرجت ووصلت وتفاجئت بأن جميع الساعات مفقودة وكذلك صور التقويم لسبب ما وسط خوفي وهلعي حاولت النوم جاهدا لكني لم استطع ذلك.</p><p>واخيرا بزغ الصباح واشرقت الشمس نضرت من النافذة فوجدت المكان اشبه بمدينة الاشباح تأكدت من اغلاق جميع النوافذ و حضرت بعض الطعام لاسكت به جوعي رغم رعبي الشديد وبعد الانتهاء قررت النضر من النافذة مجدا في أمل ان ارى احدا ولكن عوضا عن ذلك رأيت ثلاثة من تلك المخلوقات خارج المنزل يصوبون نضرهم نحوي رجعت للوراء وسقطت هرعت لاجد سلاح ادافع به عن نفسي لم نكن نملك اي اسلحة نارية وفكرت بأن الهراوة القديمة في غرفتي تفي بالغرض ضللت ممسكا بها وحاولت تهدأة نفسي وبعد لحضات قررت ان ارى ان كانو قد ذهبو لكنهم كانو موجودين في نفس المكان فتمعنت فيهم</p><p></p><p>حسنا. انهم جميلون بالنسبة الي طولهم يعادل طول البشر تقريبا وذلك الرأٍس الذي يشبه الى حدا ما رأس الانسان لكنه غير متناسق بالكامل وتلك العيون السوداء الواسعة وذلك الجسد العضلي المفصل جيدا يغطيه جلد رمادي داكن صافي موحد اللون بلا اي خدش او شائبة او شعر والاهم من ذلك تلك الاعضاء التناسلية غريبة الشكل متوسطة الحجم وتلك الخصيتين المتدليتين التي تشبه خصية الانسان وتلك الارجل التي تبدو عليها القوة سرحت بخيالي وانا المسهم والركوع بين اقدامه واضع ذلك القضيب غريب الشكل في فمي لأتذوه واشم تلك الخصيتين الكبيرتين وانا اسئل نفسي ماهو طعم ذلك القضيب وهل سيقذف اذا ما داعبته ماهو طعم منيه هل هوة نفس طعم مني الانسان كيف تبدو رئحة اجسادمهم ؟ هل هم دافئون ام العكس ؟ هل سيهتم حقا احدهم بجسدي ؟ هل سيستعبدني احدهم للجنس ...</p><p></p><p>ي****ول .. ماللذي افكر به هل جننت ؟ هل هذا الوقت المناسب لذلك ؟ وبعد التفكير بعقلانية وجدية بدأت افكر بمصيري</p><p>حسنا... ان بقيت هنا سأموت جوعا او عطشا ماء الغسل بداء ينفذ بالفعل لاتوجد كهرباء او اجهزة تعمل الطعام وماء الشرب قد يكفيني لأسبوع على الاكثر في المقابل ان خرجت فلا اعلم ماذا سيكون مصيري..</p><p>وبعد يومان قررت الخروج اخيرا لا اعلم ان كان سبب خروجي بدافع الشهوة لتلك المخلوقات ام الخوف من الموت بتلك الطريقة البدائية ام خوفي من فقدات عقلي والانتحار حسنا حياتي بأسة جدا لكني لا اريد الموت بهذا الطريقة ولا اريد الموت الان ...</p><p>بعد التفكير قررت الخروج وتسليم نفسي فتحت الباب ونزلت وتوجهت الى الوحوش الثلاثة وبعد ان اصبحت المسافة بيني وبينهم اربعة امتار اصدمت بحاجز غير مرأي حاول جاهدا العبور ضربت الحاجز بكل ما اؤتيت من قوى دون فائدة حاولت الالتفاف حولهم لربما هم في سبات هناك امل لي للهروب واجد من يساعدني فتفاجئت بأن الحاجز على شكل دائرة تحيط منزلي اي انني سجين هنا فقدت الامل بكل شيء وبدأت بالانهيار والصراخ هل هذه هية خطتهم ؟ تجويعي حتى الموت ؟ انتم لا تستحقون الاعجاب مني انتم وحشيون وبدائييون تبا لكم</p><p>دخلت لمنزلي مجداا قررت الموت في منزلي ذهبت لأستحم ب اخر ماتبقى من ماء في الخزان لكي ازيل تلك القذارة من جسدي واموت نضيفا وفور خروجي من الحمام صعقت بوجود تلك الوحوش تنتضرني في باب الحمام ....</p><p></p><p>فتحت عيناي في غرفة دافئة و نظيفة الى حد الجنون لا تحتوي على ابواب او نوافذ مضائة من دون مصابيح كأن الجدران تشع نورا عاري الملابس تماما لم اكن مقيدا بأي شكل من الاشكال تمعنت جسدي فتفاجْت بوجود ندبة تبدأ من خاصرتي وحتى اعلى المعدة وندبة في فخذي الاسير كأنهم قد زرعو شيء فيها والاغرب من ذلك قد ازيل كل الشعر في جسدي انا اصلع تماما بدون رموش او حواجب او شعر العانة او الساقين وعندما قررت استكشاف تلك الغرفة وجدت لافتة معلقة خلفي مكتوب عليها</p><p>الجنس\ذكر</p><p>العمر\18</p><p>الطول\166</p><p>اللون\ابيض</p><p>ومعلومات حول فصيلة دمي واشياء اخرى ...</p><p>مالذي يحدث لماذا انا هنا من هؤلاء هل هم غرباء ؟ هل هم من كوكب اخر ؟ اذا لماذا الكتابة بالعربية ؟؟ مالذي يريدونه</p><p>وماهي الا دقائق وانفتح باب من العدم وخرجت طاولة من منتصف الغرفة طافية من دون مساند ودخل ثلاثة منهم وقبل ان انبس ب أي كلمة اغمي علي ثم استيقضت مجددا على تلك الطاولة مقيدا على ضهري وساقاي مرفوعتان الى الاعلى بواسطة جنازير مضئية الصراخ لكني لم استطع كأن هناك من سد فمي استطيع ان ارى واشعر لكن قدرت الكلام سلبت مني وجاء ذلك المخلوق ووقف امامي وبداء بوضع اصبعه في فتحت مؤخرتي شردت وماهي الا ثواني واستطعت رؤية ذلك القضيب الغريب والجميل يقترب تدريجيا صوب فتحت مؤخرتي وعندها شردت في تفكيري ماذا يريد هذا المخلوق هل يريد ممارسة الجنس معي ؟ هل مفهموم الجنس لدينا هوة نفسه لديهم ؟ وان كان ما الدافع لذلك هل هية المتعة ؟ ام هناك جانب اخر ماهي تلك الندبات في جسدي ؟ ستعرفون ذلك في الاجزاء القادمة ^_^</p><p>يتبع في الجزء القادم ان وددتم مني الاستمرار</p><p>عنوان الجزء الثاني</p><p>(حاضنات)</p><p></p><p>((ألجزء الثاني))</p><p>بسبب التاخير الذي حصل قمت برفع جزئين دفعة واحد بعنوان حاضنات والعاهرة استمتعو ^_^</p><p>حاضنات__</p><p>ماذا يريد هذا المخلوق هل يريد ممارسة الجنس معي ؟ هل مفهموم الجنس لدينا هوة نفسه لديهم ؟ وان كان ما الدافع لذلك هل هية المتعة ؟ ام هناك جانب اخر ماهي تلك الندبات في جسدي ؟</p><p>وفي لحضات بداء ذلك المخلوق بأيلاج اصبعه الطويل في مؤخرتي وقضيبه شبه ملتسق بمؤخرتي لم افتهم شعوري في ذلك الوقت كان مزيج بين الرغبة والفرح والرعب عندها وبدون سابق انذار تراجع ذاك المخلوق ورحل لم اكن اعرف السبب وحقا شعرت ببعض الاحباط ثم دخل مخلوق اخر لكن بنيته مختلفة بعض الشئ فهو اضخم نسبيا لكن ليس بالقدر الكبير تقدم ببطئ نحوي ووضع يده على بطني وتقرب الى وجهي كأنه يريد تقبيلي لكن عوضا عن ذلك خرج ذلك اللسان الاسود الذي يشبه الافعى وبدأ يدخلة في فمي لم استطع المقاومة او العض لم استطع فعل شيء سوا ابتلاع ذلك اللسان الذي اقتحم فمي وبداء يدخل ببطى الى جوفي ولما احسست انه قد وصل الى معدتي بالفعل توقف وبدأت اشعر بدفئ بسيط كأنه يرش شيء بداخلي وبعد لحضات اخرج لسانه وهوة مغطى بمادة لزجة جدا لا رائحة لها وبدأت اسعل ومع كل مرة اسعل فيها يخرج ذلك السائل من فمي ويسيل على جسدي وبعدها بداء ينضر الى فتحتي وعندما توقفت عن السعال اقترب اكثر وتحرك قضيبه بشكل غريب وجميل فهو يملك كامل التحكم بقضيبه كانه ذراع ثالثة او كأنه لسان تبول ذلك المخلوق سائل لزج على مؤخرتي التي كانت مفتوحة اماه ومكشوفة وادخل قضيبه لم اشعر بألم اطلاقا كان دافئا ولزج وسلسل اممم لم امارس الجنس منذ فترة والان يحدث هذا يالي من محظوظ استمر بذلك حتة التسقت خصيتاه على مؤخرتي ثم احسس بأن قضيبه يتمدد اكثر واكثر وشعرت انه قد وصل الى مكان بعيد جدا مكان لم يصل اليه أي انسان مارست الجنس معه اطلاقا اوه لقد وصل قضيبه الى معدتى وبالفعل كنت ارى تحركات قضيبه داخل معدتى فهو يتحرك ويرفع الجلد معه كأنه سجين يريد الخروج وانا اقول بنفسي ارجوك حرر يدي لكي المس بطني واتحسس قضيبك بالداخل...</p><p>الكائن لم يكن يتحرك ابدا, قضيبه فقط يتخبط داخل احشائي وبعد ذلك شعرت انه قد قذف لترات من ذلك السائل لدرجة انتفاخ بطني قليلا ثم بدأ ينكمش لم اكن راضيا بذلك انا لم اصل لنشوتي بعد بدأت اتحرك محاولا الانسحاب والاندفاع نحو قضيبه لكنه ثبتني جيدا لكي لا اقوم بذلك واخرج قضيبه وخرج وتركني وحيدا محبطا مغطى بتلك المادة اللزجة ..</p><p>وبعد فترة وجيزة ظهر ذلك الباب من العدم مرة اخرى ودخل اثنان منهم انفتحت الاصفاد التي كانت تقيدني واقتادوني خارج الغرفة بعدد وضعهم لحلقات تشبه الاساور في كلتا معاصمي وساقاي كنا نسير برواق فاخر مضيئ وطويل كانه لا نهاية له وادخلوني في غرفة فيها كبسولة تشبه البرميل ادخلوني فيها وبدأت تفيض بالماء الدافئ حتى وصل رقبتي وذقني ثم احسست بمجاديف تفرك جسدي حتى ازالت جميع الاوساخ من جسدي تصرف الماء في الكبسولة ثم سمعت صوت اشياء تفتح وخرج منها هواء دافئ كأنها مجففات شعر وبعد ان جف جسدي بالكامل اخرجوني وادخلوني الى غرفة اخرى تحتوي على سرير مريح وذهبو واختفى الباب الذي دخلنا منه لم اعرف كم المدة التي بقيت فيها بتلك الغرفة لكنها مدة طويلة حقا وما اثار استغرابي انيي لم اكن اشعر بالجوع او العطش ابدا ولم ينمو لي شعر ابد ولم اعاني من اي اعراض نفسية او اكتئاب كان مزاجي جيدا جدا وأنام كثير وفي كل مرة استيقظ فيها من النوم لألاحض انتفاخ بسيط في معدتي يزداد تدريجيا حتى بدأت اشعر بشئ يتحرك داخلي يالل_هول هل انا حامل ؟ كيف يمك ان يحدث ذلك واثناء ربكتي وحيرتي انفتح الباب وأقتادوني مجداا الى مكان اخر لكنه لم يكن مكانا جميلا ابد لاول مرة ارى انساان لأول مرة ارى بني جنسي من بعد ذلك الحادث وهم في حالة مزرية جدا منتفخون البطن في زنزانات تشبه السجون البشرية مقيدون الى الجدران او على اسرة بعضهم يتقئون دما واخرون يصرخون من شدة الام وبعضهم ينزفون من شرجهم اصابني الهلع مالذي يحدث لوهلة من الزمن اعتقدت بأنهم مخلوقات لطيفة الى حدا ما</p><p>اقتادوني الى زنزانه ووجدت فيها شخص ببطن منتفخة جدا مقيدا على سرير لم اعلم لماذا لم يقيدوني مثل البقية لكني لم اتسائل عن ذلك دارت بيني وبين ذلك الشخص محادثة بسيطة</p><p>مرحبا ماهوة اسمك ؟</p><p>اسمي وليد</p><p>بالكاد كان وليد يتكلم من شدة الالم تساءلت عما جرى له من البداية وبدا ان قصته لا تختلف عني فهو مر بما ممرت به بالضبط وفي وسط حديثنا بدأ شيء فضيع يحدث بدأت بطنه تتحرك كأن هناك شيء يود الخروج, وفي وسط صراخه بدأت بطنه تتشقق وتفيض بالدماء حتة خرجت تلك اليد الرمادية من معدته فقلت لنفسي يالل_هول هل هوة حامل؟ مثلي ؟ هل حان موعد الولادة هل سيحدث لي ذلك وفي وسط تساؤلاتي استجمعت شجاعتي وامسكت بيد الطفل وحاولت اخراجه بهدوء لكنه رد بفعل عنيف واندفع حتة انفتحت بطنه بالكامل وخرج كامل جسده وفارق وليد الحياة على الفور نضر الي الطفل بنضرة مخيفة باردة كانه يقول هل انت ابي ؟ مددت ذراعي نحوه وحملته فقد كان صغير الحجم بالنسبة الى البالغين منهم لكنه كبير بالنسبة للطفل البشري نظرت اليه وقلت اوو كم انت جميل</p><p>لم اقل ذلك في سبيل المجاملة فكان حقا جميل بالنسبة الي وبعد لحضات دخل احد المخلوقات البالغة واخذ الطفل ورحل...</p><p>يبدو اني لم اخف او اصب بالهلع مما رأيته امسكت معدتي وابستمت وقلت لننفسي حسنا سأعتني بك جيدا حتى لو قتلتني ...</p><p>كان الجميع يتخبطون ويصرخون او يحاولون الانتحار او غرس شيء في بطونهم اولا ثم في قلوبهم لينهون ذلك الا انا كنت هادء جدا واتلمس بطني لأشعر بتحركات الجنين...</p><p>وبعد فترة بدأ ذلك الام الفضيع وبدأت اتقياء دما فعلمت ان موعد الولاد قد حان وحان بذلك موعد رحيلي الى الابد انهمرت الدموع لم اعلم لماذا هل هي دموع خوف ام فرح ؟ ام حزن ؟ هل انا حزين لانني سوف اموت ؟ ام لانني لا استطيع ان ارى طفلي وعندما بداء الجنين بالتحرك بشكل عنيف داخل معدتي اغمى علي ....</p><p>استيقظت في غرفة مضلمة جدا لدرجة انني لا استطيع رؤية شيء ابد تحسست معدتي..</p><p>ماذا لقد زال الانتفاخ في معدتى !</p><p>هل انا ميت ؟ هل انا في الجنة ؟ اين انا ؟ اقل ذلك ؟</p><p>قلت لنفسي لا انتة لست ميت انتة بخير!</p><p>ماذا انا لم اقل ذلك</p><p>بالفعل,انا اتحدث الك؟</p><p>مالذي يحدث انا اكلم نفسي كأني اقراء رسالة !!!</p><p>لماذا اقول لنفسي اشياء لم افكر بها مالذي مالذي؟</p><p>اهدء ... اهداء,, انا انتة لا تكلم نفس انا اخاطرك واجعلك تكلم نفسك</p><p>ماذا لم افهم ؟</p><p>انا اتواصل معة بوسيلة تشبه التخاطر املك السيطرة على بعض اجزاء دماغك فأوصل ماأريد اخابرك به على شكل افكار ترددها انتة بينك وبين نفسك ..</p><p>حسنا ومن انتة ؟ واين انتة انا لا اراك ؟ هل انتة احد تلك المخلوقات الجميلة ؟</p><p>هل نحن جميلون بالنسبة اليك ؟</p><p>نعم بالطبع...</p><p>ثم عادت الانور مجداا وامامي ذلك المخلوق نهضت ووقفت على قدمي لم اكن اشعر بالأم على الاطلاق</p><p>خرج المخلوق من الغرفة و بدوري تتبعته ضللت امشي ورائه وصلنا الى نهاية مسدود اشار بيده ثم انفتح باب دخلنا ووجدت نفسي في حديقة جميلة جدا جلسنا على مقعد وجه نضره الي وداررت بيننا محادثة...</p><p>انا:مرحبا</p><p>هوة:مرحبا</p><p>انا:مااسمك</p><p>هوة:أنتايوس</p><p>انا:اسمي أمجد</p><p>أنتايوس:انا اعلم ذلك</p><p>انا :كيف ومن انتم ولماذا لا تستطيع الكلام او أصدار صوت ؟ومالذي تريدونه منا؟</p><p>وفي وسط حديثي قال سأوفر عليك الاسئلة واشرح لك كل شيء..</p><p>اننا موجودون من زمن بعيد كنا مجرد طاقة كونية نقية تسبح في الفضاء وقد أدت ألانفجارات النووية بتشويه طاقتنا اضعفتنا الى حدا ما واختلطنا بأجزاء مادية من الكون كالذرات والماء والهواء وغيرها خضنا حرب قوية ضد التلوث ولكن كان لها تاثيرات قوية علينا ولكن اكسبتنا كتلة وحيزا ماديا وأدت الى تكون اجساد لنا بهذا الشكل..</p><p>انا:اذا انتم ارواح تستحوذ على اجساد ؟</p><p>أنتايوس:ليس بالضبط, عندما كنا طاقة كنا مشتتين لانملك هدف معين وحينما تغير ذلك وجدنا نفسنا على كوكب مجهول وكانت اعدادنا بالملايين فكل جزء من تلك الطاقة عندما اختلطت بعوامل كونية وملوثات اكتسبت جسدا وصنفا ورتبة.</p><p>انا:اذا انتم مصنفون.</p><p>أنتايوس:بالطبع .نحن اذكياء جدا ومتطورون لدراجة اننا نذكر جميع تفاصيل حياتنا حتة قبل ان نولد اونتواجد بصورة مادية.</p><p>انا:اذا انتم تتعاملون مع بعضكم بالتخاطر والاصناف والرتب مما يعني انكم لا تملكون اسماء.</p><p>أنتايوس:نعم لا نملك اسماء وقد اخبرتك بهذا الاسم حتى اعطيك ماتريد واسهل الفهم عليك.</p><p>انا:ماهي قدراتكم.</p><p>أنتايوس:قدراتنا بالنسبة لمفهومكم توازي قدرات الابطال الخارقون.</p><p>انا:وما ادراك بالأبطال الخارقون؟ لحضة في غرفتي كانت كتابات بالغة العربية وكذلك انتم تعرفون كالشيء عنا كيف ذلك.</p><p>أنتايوس:بشكل مختصر طاقتنا اقوى من عقولكم فنحن نسطيع قرائة افكاركم وذكرياتكم ونستطيع نسخ مهاراتكم وتقليدها بسهولة .</p><p>انا:وماهوة رأيكم بنا.</p><p>أنتايوس:بالطبع انكم مثيرون للشفقة بأسون وانانييون حروب ودمار وتلوث انتم تدمرون انفسكم بسرعة والكوكب ببطئ.</p><p>انا:من مغامراتكم بالفضاء هل هناك كواكب اخرى عليها حياة ؟</p><p>أنتايوس:لانعلم بعد انتم اول محطة ننزل ليها بعد تكوننا وبنائنا لسفننا وان لم اذكر لك اننا نحتاج الى موارد كوكب كامل للتزود بالوقود وبناء السفن وتحضيرات اخرى.</p><p>انا:اذا انتم هنا من اجمل الموارد وليش البشر ؟</p><p>أنتايوس:كلا,هناك كواكب تحتوي على موارد اكبر من كوكبكم الصغير لكن عندما استشعرنا وجودكم قررنا النزول هنا وعندما رأيناكم حدث تغيير بالخطة.</p><p>انا:وماهية خطتكم الحالية مالذي تريدونه وهل يمكنني ان اعرف اصنافكم ؟</p><p>أنتايوس:التكاثر,نحن مصنفين الى عدة اصناف</p><p>الملوك القادة وهم اضخمنا واكبرنا حجما ثم الصفوة ونعني بهم اكثرنا تشبعا بالطاقة واقلنا تلوثا وهم اصغر حجما ثم القادة وهم رؤساء الجنود ويوازي حجمهم حجم الملوك القادة تقريبا ويبدون انك رأيت واحد بالفعل عندما هبطنا</p><p>ثم الجنود والذي رأيتهم طوال الوقت.</p><p>انا:وماهوة التلوث بالنسبة لكم.</p><p>أنتايوس:سأشرح لك ذلك فيما بعد.</p><p>انا:اذا من اي صنف انتة؟</p><p>أنتايوس:انا من الصفوة .</p><p>انا:حسنا ومالذي تريدوه مالداعي مما تفعلوه بالبشر ؟ اليست اعدادكم كافية ؟اليس بوسعكم التكاثر ؟ لماذا تحتاجوننا لذلك الامر؟؟</p><p>أنتايوس:لا نسطيع التكاثر لا نملك تصنيفات جنسية ليس لدينا مفهوم الذكور والأناث ولكن نحن الصفوة نملك طاقة فائضة ومتجددة نسطيع نقلها لأي شيء تقريبا اما باقي الاصناف لا تستطيع ذلك فهي تملك طاقة تكفيها فقط,وبذلك الصفوة خالدون ونحن نمد الملوك القادة بالطاقة وبالتي هم خالدون تقريبا ومع غياب المشاكل والعواطف بيننا لم نجد مشكلة بالتفاهم بيننا كل فرد منا يضحي بنفسه من اجل البقية فكل واحد منا مخلص ومثابر ليش مثلكم ايها البشر فجميعكم انانييون متمسكين بالحياة البائسة على حياة الاضعف منكم و</p><p>انا: حسنا انا اعلم لا تكمل حدثني عن الجنود والقادة.</p><p>أنتايوس: هم ليسو خالدون ولا تمتلك اجسادهم القدرة على اكتساب الطاقة لانهم اكثرنا تلوث لكن مفهوم العمر يختلف عنكم فهم يعيشون لالاف السنوات .</p><p>انا:لماذا اشكالكم هكذا ولماذا اعضائك التناسلية تشبه اعضائنا؟</p><p>أنتايوس:لقد اكتسبنا ذلك من المألوف مررنا عليكم عندما كنا طاقة وعندما تكونا تداخلت الافكار والاشكال اثناء عملية التكوين اي اننا اكتسبنا شكلنا من كل شيء رأيناه ومررنا عليه اي اننا جزء من كل شيء.</p><p>انا:كيف تتكاثرون معنا اعني مالذي فعلتوه بأجسادنا وجعلتونا نحمل تلك الأجنة؟ولماذا لا اشعر بجوع او عطش</p><p>أنتايوس:لقد عدلنا على أجسادكم قليلا, استأصلنا بعض الأعضاء المسؤلة عن عملية الهضم فتوفرت مساحة داخل أجسادكم عناصر الصفوة تقوم بأدخال مادة جلاتينة عبر الفم الى المعدة فتصنع مايشبه الشرنقة ثم نقود بحقن الطاقة ومورثات الجنين داخل الشرنقة عبر الشرج فتنمو وعندما ينضج يخرج ولانهتم لحياة الحاضن أنتم كثيرون عن حاجتنا كما يمكننا استبدالكم ويمكننا التكاثر بطرق عديدة أي ان حياتكم غير مهمة بالنسبة لنا أنتم مجرد حاضنات .! وقد وضعنا اجهزة متطور في افخاذكم تمد اجسادكم بالغذاء الازم لأجسادكم .</p><p>انا:حسنا هذا فضيع حقا..,, اخبرني اثناء المضاجعة هل تشعرون بشيء ؟هل تستمتعون؟</p><p>أنتايوس:نعم بعض الشيء نحن نملك قضبان عضلية تشعر بكل شئ وتنجذب للدفئ.</p><p>انا:هل تأكلون؟</p><p>أنتايوس:لا, نحن الصفون مولدات طاقة نقية,والبقية تملك طاقة محدودة فهم يعيشون يعملون وعند نفاذ طاقتهم يموتون</p><p>انا:اذا انتة متميزن بالذكاء لماذا لا يكون الصفوة بأعلا المراتب ؟</p><p>أنتايوس:القادة الملوك لديهم ذكاء حربي وستراتيجي واجساد ضخمة وقوية ومخزون طاقتهم اكبر فبالتي هم اولا للقيادة ولنحافض عليهم نزودهم بالطاقة دائما .</p><p>انا:لماذا قمتم بأزالة جميع الشعر وكيف ولما لا ينمو؟</p><p>أنتايوس:لأن الشعر يقوم بأمتصاص بعض الغذاء فنحن نسدي خدمة لكم بتوفير الغذاء في اجسادكم لتشعرو بالطاقة وازلناها بواسطة اجهزة خاصة ولن ينمو مجددا لكن يمكننا عكس التأثير.</p><p>انا:هل تفعلون ذلك لجميع البشر لديكم؟</p><p>أنتايوس:في االمرحلة الثانية عندما تتأهلون لذلك ففي البداية تكونون عينات في القطاع 1 ولم نجري عليكم اي عملية بعد.</p><p>انا:وماهوة القطاع 1</p><p>أنتايوس:ستعرف فيما بعد</p><p>انا:هل لديكم نقاط ضعف.</p><p>أنتايوس:لا استطيع اخبارك بذلك.</p><p>انا:بعد ان تنتهون من ذلك سيكون جميع البشر اموات هل سننقرض؟</p><p>أنتايوس:ستنقرضون عاجلا ام اجلا بسبب خلافات تافهة جدا فموتكم جميعا لخلق كائنات متطورا خيرا من الموت من اجل لاشيء.</p><p>انا:مالذي حدث للطفل الذي كان في بطني ولماذا انا على قيد الحياة ؟</p><p>أنتايوس:لقد اثرت اهتمامي انتة معجب بناا وعقلك وافكارك تشير الى الرغبة بخدمتنا والرغبة القوة بأجسادنا والاهم من ذلك انتة تستمتع بكل شيء نفعله بكم ولذلك قررت التواصل معك.</p><p>انا:والطفل؟؟؟</p><p>أنتايوس:لقد اخرجناه بطريقة اخرى.</p><p>انا:هل يمكنني رؤيته ؟</p><p>أنتايوس: لا .</p><p>انا:اذا هل يمكنني البقاء معكم ؟</p><p>أنتايوس:نعم انتة ستكون العاهرة المميزة لنا.....</p><p></p><p></p><p></p><p>((الجزء الثالث))</p><p>العاهرة_</p><p>لمتعة الحقيقة __</p><p>بعد انتهائي من الحديث او الاصح التخاطر مع أنتايوس</p><p>تغير المكان واختفت الحديقة اصبح مجرد غرفة عادية كباقي الغرف المريبة فقلت له هل كان هذا مجرد وهم اجابني بنعم اردتك ان تكون مسترخيا فقلت له هل يمكنني ان المس جسدك قال نعم وقف على قدمه بجسده الضخم وانا لم اصدق ركعت على ركبتاي ووضعت وجهي على خصيتيه الضخمتين واخذت الحسها واشمها ثم تناولت قضيبه الذي لم يكن له رأس كان يشبه خرطوم الماء او كأنه قضيب بشري مقطوع من الامام متوسط الحجم وثقيل نسيبا كنت العقه بنهم واحاول ادخاله كاملا بفمي فكنت التهم قضيبه تارة وخصيتاه الكبيرتين لحد غير معقول تارة اخرى ثم امسك بيدي ورفعني بيد واحدة وقلبني رأس على عقب فأنا العق قضيبه وهوة يلحس مؤخرتي واخرج ذلك اللسان مجداا وادخلة في فتحتي وأنا اتأوه واقول له اغمق ارجوك ادخله اكثر وطلبت منه ان يضخ ذلك السائل مجداا في مؤخرتي ففعل وانزلني وفتحتي تفيض بالسائل الجميل ثم فتحت له قدمي وقلت ارجوك ادخله تقرب نحوي وخرج مجس يشبه مجس الاخطبوب من فتحت قضيبه وقال لي استطيع اخراج مجسات كثيرة واتحكم بطولها فقلت اذا قضيبك هوة حافض لتلك المجسات انتة تمتلك مجسات وخصية وحافض للمجسات فقال نعم لكني استطيع ادخال القضيب في مؤخرتك واجعل مجساتي تعبث بداخلك فقلت هل يمكنك ان ترصها وتجعلها كقضيب واحد ففعل اصبح شكلة عباررة عن قضيب طويل رمادي قاسي من الاسفل واحمر لين من الاعلى فقلت له ادخله لم اعد احتمل ففعل ذلك وادخله وانا اصرخ ثم اخبرته ان يضاجعني بطريقة البشر اي ان يدخلة ويخرجة بسرعة وفي كل مررة يدخله بقوة اشعر بأني سوف يغمى علي وفي وسط تأوهاتي قام بالقذف داخلي وانتفخت بطني وعندما اخرج قضيبه بداء يسيل من فتحتي وكلما ضغطت على بطني خرج بشكل أسرع كأني مضخة قمت بأفراغه كله من بطني ونمت على الارض غارقا بالسائل اللزج منهك القوى تماما..</p><p>بعدها قال لي ارتاح قليلا لديك عمل كثر وخرج .</p><p>لم افهم ماذا كان يعني. نمت وعندما استيقضت وجدت نفسي في غرفة وسط ثلاثة من الجنود , الجنود كانو بطول البشر تقريبا وتختلف بنية اجسادهم من واحد للأخر وتختلف اشكال اجهزتهم التناسلية منهم الطويل ومنهم القصير منهم من يشبه قضيب التنين ومنهم قضيب الحصان ومنهم بأشكال غريبة جدا تختلف عن قضبان صنف الصفوة...</p><p>كان الثلاثة الذين يحيطون بي ينظرون الى جسدي فقام أحدهم بلمس مؤخرتي وانا امسكت قضيبه كان مثير للغاية متوسط الحجم بأشواك طرية جدا التفت ووجدت الثاني قضيبه يشبه قضيب البشر والثالث كان ضخما ومدبب كالرمح اخذت العق القضيب ذو الأشواك وامصه بنهم واثناء ذلك تقدم الاثنان نحوي وبدائو بمداعبة فتحت مؤخرتي حتة نهض ذو القضيب البشري وادخله في مؤخرتي بقوة اخذت اصرخ واتلوى من الالم واللذة حتى قذف شلال من المني بداخلي فتناوبو الثلاثة على مؤخرتي الصغيرة وبعد خروجهم قررت ان ارتاح قليلا..</p><p>لكن لم استطيع دخل للغرفة جندي ضخم حملني وذهب بي الى صالة كبيرة قيدني فيها على صندوق يطوف في الهواء بوضعية الكلب ثم دخل الكثير منهم لم استطع عدهم حقا تاوبو على اغتصابي وسط صراخي ولكما امتلاء جسدي بسائلهم يغطون على بطني فيخرج من فتحتة مؤخرتي التي اصبحت كالنفق وفمي ثم يكملون احسست بقضبان كبيرة وصغيرة وعريضة وطويلة تغتصبني لكنني لم استطيع المقاومة ثم اصطف الجميع كأنهم في وضع استعداد لضابط ما انفكت الاصفاد ووقعت على الارض لأرا احد القادة امامي وكان ضخما جدا فطوله تقريبا مترين ونصف وضخم البنية جدا حملني بيده الضخمة بسهول وانا مغطى بذلك السائل اللزج ثم جلس وهوة يحملني وانصدمت عندما رأيت قضيبه عندما انتصب فهو يعادل طولي تقريبا مستحيل ان يدخل كاملا لكنه لم يكن سميك وضعني على الارض وثبتني اثنين من الجنود وادخله في مؤخرتي احسست انه وصل الى معدتي اخرجه وادخلة مرة ثانية فوصل الى صدري اما المرة الثالثة خرج من فمي وماهي الا ثواني واخشى علي ..</p><p>استيقظت في غرفة نضيفة وبكامل نشاطي كأنما شئ لم يحدث تحسست مؤخرتي وحزنت مؤخرتي كانت ضيقة جدا الكثر من الناس يحلمون بها وكل من ضاجعني كان يطلب مني المزيد وهي الان مفتوحة كالنفق وفتحتي بارزة للخلف كالمخروط وفلقتاي متباعدتان تقدمت نحو الحائط فأنفتح الباب يبدو انني استطيع التجوال جيدا</p><p>بدأت اتفقد المكان اقرب نحو الحائط فيفت باب غرفة انظر بما في الداخل واتراجع وهكذا حتة وصلت لغرفة فيها شخص ممدد ومقيد للأعلى تقربت نحوه فبدا نائما قررت ان امارس الجنس معه عوضا عن ايقاضه والتحدث معه وعندما انتصب قضيبي واردت مداعبة مؤخرته امسكوني جنديان وسلموني الى أنتايوس ..</p><p>فقال لي لا يمكنك العبث بالحاضنات ابدا اعطيتك الصلاحية للتجوال ودخول الغرف لا تكرر ما فعله فأعتذرت بشدة ثم قال اذا كنت تريد ممارسة الجنس مع البشر يمكنك ان تختار من العينات في القطاع 1 كررت أعتذاري وخرجت وجدت نفسي اعرف اين يكون القطاع كأن هناك من يرشدني دخلت للقطاع وهوة عبارة عن زنزاتات تتسع ل5 افراد بشررين وهم البشر الذين لم تكتمل جميع اجرائات الفضائيين عليهم واتضح ان الفضائيين زرعو اجهزة التغذية فقط في اجسامهم وهناك الكثير من الزنزانات التي تحتوي على الناس الخائفين هنا سيطرت علية الرغبة حسنا وأن كانو من بني جنسي هذا المكان اشبه بالجنة استطيع ممارسة الجنس مع اي احد هنا وبالفعل ذهبت لأختار ووجودت جندي يسير خلفي توقفت عند زنزانة فيها شاب صغير الحجم ابيض البشرة واشقر صحت به هي انتة هل ضاجعك احدها فيما سبق قال لا قلت له حسنا سوف تجرب ذلك الشعور الان قال لي الجندي هل تود اخراجه ؟</p><p>هذه اول مرة اتحدث مع جندي فقد ضاجعوني المئات منهم لكن لا احد منهم تكلم معي</p><p>قلت للجندي نعم اريد ذلك الصبي قيده واخرجه امسكت بيده وقلت لا تقلق سوف تكون بأمان انا هنا لمساعدتك</p><p>عندما رأى شكلي الغريب ندبات في جسدي ولا املك اي شعر قال هل انتة منهم اجبته لا انا بشري ايه الغبي</p><p>قال اي تاخذني قلت لغرفتي ارشدني احد الجنود لغرفة كبيرة الحجم فيه احواجز مشكلة قواطع صغيرة وفي كل قاطع باب امرت الصبي بالدخول واقفلت الباب ثم عدت للقطاع 1 اخترت جميع انواع الرجال المفضلين لدي منهم السمين والنحيف والاسود والاسمر والابيض والأبرش الصغار والكبار وذوي المؤخرات الكبيرة والضيقة ااصبحت لدي مجموعة متكاملة من الرجال في كل يوم امارس الجنس مع واحد رغما عنه لا استطيع التحدث عن جميعهم لانهم كثيرون لكن اول شخص كان اسمه فؤاد كان صغير الحجم عمره 18 اشقر ذو جسد جميل اخذت العق قضيبه وهوة مقيد حتة قذف في فمي ثو لعقت مؤخرته الضيقة الجميلة ذات الفتحة الحمراء وبعدها قمت بأيلاج قضيبي وهوة يصرخ ويتوسل الي لم اكن مهتما بما يشعر به ولما خرجت منه ذهبت لشخص اخر وكان جميلا ايضا وعندما بدأت اداعب جسده الجميل قال هل سأموت قلت له لا قال اتعدني قلت له ليس تماما واثناء مداعبته تجاوب معي يبدو انه يستمتع فقال لي انتة جميل وانا مثلي الجنس قلت له سأفك قيودك بشرط ان تضاجعني فوافق على الفور اخذ يمص قضيبي بنهم عندما ادارني تفاجئ بشكل مؤخرتي قال لم ارى مؤخرة بهذا الشكل من قبل وقبل ان اتحدث بداء بلعق فتحتي ويعضها ويولج اصابعه واحد تلو الاخر ثم دون سابق انذار ادخل يده في فتحتي ويهزها بعنف وانا اتأوه من المتعة ثم ضل يتلمس معدتي من الداخل ثم اخرج يده وقال لي ادفع اريد ان تخرج احشائك (خرمك_البواسير ) واداعبها وفعلا دفعت بفتحتي بقوة وخرجت كأنها خرطوم اطفاء احمر اللون فقام بلعقها وضربها بقضيبه وانا اصرخ من شدة الالم الممزوج بالمتعة ثم ارجع فتحتي الى مكانها وقال لي استدر واجلس على قدمي دع كف قدمي يدخل في مؤخرتك وفعلا فعلت وهوة ينضر الي ويستمني حتة قذف وفي مناسبة اخرى قمت بمضاجعة شخص سمين يملك مؤخرة ضخمة وقد حاولت ادخال يدي في مؤخرتة مرارا لكنها لم تكن تدخل فأستعنت ب احد الجنود وضاجعهة بقضيبه اللزج وانفتحت مؤخرته بشكل جيد فقمت بأدخال ذراعي وياله من شعور جميل ودافئ وبكل مرة ادخل ذراعي واخرجها يخرج ذلك السائل المخاطي اللزج استمتعت مع البشر قليلا ثم عدت لمضاجعة الجنود تعلم بعضم مني وقامو بتقليد ما فعلته مع البشر واصبحو يدخلون اياديهم الضخمة في مؤخرتي وبعد لا اعلم ربما اسابيع شهور او سنين بدأت اصاب بالملل من الروتين ذهبت الى أنتايوس وقلت له انا اشعر بالملل قال لي هل بسبب مؤخرتك المفتوحة اجبت نعم قالي لي سوف نصلحها لا تقلق واؤد ان تعلم ان ذلك البشري الجميل الذي ضاجعته ثاني مرة كنت انا اتحكم به كليا والان اذهب واستمتع وبالفعل بعد ايام قامو بالتعديل على جسدي وعادت مؤخرتي ضيقة كالسابق بل افضل انني باكر مرة اخرى وعندها كنت اغتصب دفعة جديدة من البشر يوميا واعود لأمارس الجنس مع الجنود وبعض عناصر الصفوة طلبت من أنتايوس ان يأخذني الى مكان الولادة فرفض ذلك وبعد فترة من الالحاح وافق وعندما كنت انتظر للبشر المثيرون للشفقة وهوة يصرخون ويتألمون كانهم في جهنم ثم رأيت شئ صعقني وهز كياني في الزنزانه الرابعة هناك شخص ممد على الارض يلفض انفاسه الاخيره</p><p>انه .... انه ......</p><p>يتبع بالجزء الاخير يا اصدقائي</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>بعنوان :من انا</p><p>قبل كتابة الموضوع اود الاعتذار عن التاخير الفضيع لكن مشاغل الحياة الواقعية صعبا جدا الهتني عن الكتابة ولا اود ان اضع نهاية ضعيفة للقصة ارجوكم سامحوني واستمتعو بالحزء ما قبل الاخير من القصة واعدكم بالمزيد من القصص الخيالية المثيرة والهادفة قريبا ....</p><p>بعد الحاحي على انتايوس لرؤية مكان الولادة الذي قد كنت بالفعل فيه وافق واقتادني احد الجنود الى هناك ورأيت البشر كيف يتعذبون ويصرخون وسط ذهولهم وهلعهم لفت انتباهي ذلك الشخص في الزاوية الذي بالفعل اكتمل بداخله نمو الجنين وبدا الطفل بالخروج وعندما كان يلفض انفاسه الاخيرة ولكن بعد تدقيق النظر عرفت هويته بالفعل لكني بطريقة ما احاول اقناع نفسي انه ليس هوة لا يمكن لذلك ان يحدث لكنه حدث .....</p><p>عدت الى غرفتي والهلع والحزن يسيطر علي بالكامل لقد خسرت الكثير قبل الغزو والان فقدت مااعتبره عائلتي ..</p><p>تبا يا ريان لقد كان هذا خطئي بالفعل !! انا اسف ! ان كان يمكنك سماعي انا حقا اسف ...</p><p>من هوة ريان....</p><p>حسنا بشكل مختصر</p><p>قبل الغزو ب 18 سنة</p><p>عزيزتي مها لقد عدت من العمل .</p><p>اهلا سمير سأعد العشاء على الفور.</p><p>سمير:مالذي تفعليه موعد ولادتك بعد ايام قليلة فحسب استريحي انتي سأعد العشاء بنفسي.</p><p>مها:لكنك متعب من العمل.</p><p>سمير:وانتي متعبة من الحمل ولا اود ان يحصل لك او للطفل اي مكروه.</p><p>مها:يالك من عنيد.</p><p>ذهب سمير للمطبخ وبعد ان انتهي من اعداد العشاء نادا مها لكنها لم تكن تجيبه</p><p>مهاا ؟ مهاا؟ هيا الطعام سيبرد !</p><p>لكنها لم تكن تجيب خرج سمير من المطبخ ليرى اين هية مها دخل الصالة ليجدها ملقات على الارض غارقة بالدماء وعلى الفور حملها الى المشفى وضعوها على السرير وهرعو بها الى غرفة العمليات وكانت اخر مرة يمسك بيدها وهية على قيد الحياة!</p><p>بعد لحضات خرج الطبيب من الغرفة واخبر سمير</p><p>انتم تعلمون مسبقا ان هذا الحمل خطر على حياة زوجتك وانها لا تستطيع الانجاب طبيعيا اليس كذلك ؟</p><p>سمير:نعم انا اعلم ذلك لكن هذا كان قرارها فهي لم تكن تود الاجهاض على الرغم من علمها بالمخاطر عندما وصلت للشهر الثامن.</p><p>الطبيب:هل يمكنك توقيع هذا الاستمارة لاعطائنا اذن الجراحة؟</p><p>سمير:حسنا</p><p>وقع سمير الاستمارة بعينين مثقلة بالدموع والقلق خائف من ان يفقد زوجته او **** او الاثنان معا</p><p>اخذ ينتظر في الردهة وسط قلقه الشديد وبعد مدة خرجت ممرضة وبيدها بطانية بيضاء يصدر منها صوت بكاء جميل لم يصدق سمير ذلك اخذ **** بين يديه وبعد لحضات سال كيف حالها ؟</p><p>تغيرت تعابير الممرضة واكتفت بقول انا اسفة...</p><p>قبل الغزو ب 8 سنوات</p><p>بشفاه فتى بعمر العاشرة.</p><p>ابي هل يمكني سؤالك عن شئ..</p><p>تفضل يا مازن ..</p><p>مازن:ابي انا اعلم ان والدتي توفيت عندما كنت صغيرا لكن هل يمكنك ان تشرح لي كيف..</p><p>الاب:مالذي ذكرك بهذا الموضع الان يا بني.</p><p>مازن:الاسبوع القادم هوة عيد الام وجميع اصدقائي يتحدثون عما سيحضرون لامهاتهم من هدايا وقد سالني صديقي ماذا سأحضر لأمي لكني قلت له ليس لدي ام انها ميتة وعندما سالني عن سبب وفاتها لازمت الصمت..</p><p>الاب: حسنا يا بني لقد كبرت الان واصبحت رجلا ربما تستحق بعض الحقيقة, امك ماتت عندما قامت بأنجابك في غرفة العمليات لكني لا اريد ان اجعلك تشعر بالسؤ حيال ذلك.</p><p>مازن:اذا لقد كنت انا السبب..</p><p>الاب:لا لم تكن السبب ,مثل هذه الاشياء تحدث دوما وكل شخص سيموت بطريقة او بأخرى وقد كانت امك سعيدة جدا عندما دخلت غرفة العملية لقد ارادت لك الحياة يا بني .</p><p>قبل الغزو بعام ونصف</p><p>اليوم الاول: في مطعم ما ...</p><p>مرحبا يا سيدي مالذي يمكنني احضاره لك ؟</p><p>اريد طبق من الشاورما وبعض العصير من فضلك.</p><p>اي شئ اخر ؟</p><p>بالطبع اود وجبة من الشاورما وعلبة ببسي لاخذها معي للمنزل .</p><p>حسنا سيكون الطعام جاهز بعد عدة دقائق.</p><p>اوه ماهذه الصدافة مرحبا يا سعيد لم اراك منذ فترة كيف حالك.</p><p>اهلا يا سامر بخير, تفضل اجلس واخبرني كيف هي الحياة معك.</p><p>سامر:كما تعلم الكثير من العمل والقليل من الراحة, هل ترتاد هذا المطعم كثيرا ؟</p><p>سعيد:ليس تماما , لكن بعد وفاة زوجتي لا يوجد احد ليعد الطعام في المنزل عندما اعود من العمل اتوقف عند اي مطعم لشراء الغداء لي ولمازن.</p><p>سامر:اوه وكيف حال مازن الان ؟ كم اصبح عمره وكيف حال دراسته؟</p><p>سعيد:انه يشبه والدته تماما لديه بريق الاصرار والمثابرة اصبح عمره الان 16 ونصف وسيلتحق بالجامعة قريبا.</p><p>سامر:اتمنى له التوفيق والنجاح كما اتمناه لك يا صديقي ,دعني اراك مجداا مارأيك ان تزوروني لمنزلي غدا لنتاول العشاء سويا حقا انا اود رؤية مازن والتحدث معك كما في الايام الخوالي..</p><p>سعيد:انا اسف غدا لدي عمل مهم خارج بغداد في الصباح وكما تعلم ساعات من القيادة مرهقة جدا قد لا اصل الك بالوقت المناسب ربما في وقت لاحق.</p><p>سامر:حسنا اذا انتم مرحب بكم في اي وقت,اعتنوا بأنفسكم وقد دفعت الحساب مسبقا مع السلامة.</p><p>سعيد:تبا انتة لم تتغير ابد ههههه اني اشكرك كثيرا اعتني بنفسك ايضا مع السلامة.</p><p>اليوم الثاني</p><p>مازن:هيا يا ابي سوف اتاخر عن المدرسة.</p><p>سعيد:انا جاهز تقريبا انزل وقم بتشغيل السيارة بينما ارتدي سترتي.</p><p>في السيارة قال سعيد: يابني سوف اوصلك بسرعة واذهب الى عمل مهم خارج بغداد ربما اتاخر لديك كل ماتحتاجه في الثلاجة وان لم اعد غدا يجب ان تذهب للمدرسة بمفردك.</p><p>مازن:حسنا يا ابي.,</p><p>اليوم الثالث</p><p>ابي لم يعد حسنا, سوف اذهب للمدرسة بمفردي وبعد ارتدائي لملابسي واكل الوجبة الفضيعة التي اعددتها رن هاتف المنزل ...</p><p>الو مرحبا</p><p>اهلا هل هذا منزل السيد سعيد؟</p><p>نعم انا مازن ابنه ,تفضل.</p><p>يؤسفني ان اخبرك ان والدك السيد سعيد توفي بحادث سيارة فضيع البارحة....</p><p>في ذلك الوقت انهرت تماما لم اعلم مالذي يجب ان افعلة او ان اقوله اخذت حياتي منعطفا سيئا جدا كنت مجرد صبي صغير لم يكن لي اقارب بالقرب مني جميعهم يعيشون في محافضات بعيدة ولا اريد ان اعيش تحت رحمة اقاربي او ان يتكفلني منهم احد استمر عنادي بذلك ووجدت نفسي خسرت عائلتي تماما ثم تلتها دراستي ولم تكن لدي فكرة كيف سأدفع الايجار وبعد اتمام مراسم الجنازة والدفن ورفضي التام للسفر والعيش مع اقاربي انعزلت وحيدا في المنزل ولكن كانت لدي امور اخرى يجب ان اقلق بشأنها عاجلا ام اجلا ستنفذ الاموال التي لدي ومع اقتراب موعد ايجار المنزل لم اكن اعرف مالذي يجب ان افعله بالضبط كنت في كل ليلة اشرع بالبكاء والانين الى ان اتعب واستطيع النوم اخيرا اتصل المالك بي واخبرني ان موعد الايجار بعد خمسة ايام فقط وانا لم اكن املك سوى نصف مبلغ الايجار</p><p>قررت بوقتها ان ابيع بعض اغراض المنزل وسأجد عمل بعدها لأعيل به نفسي وعندما كنت اقرر مالذي سأبيعه مررت على مرأة فأخذت احدث نفسي وقلت ممم انا جميل حقا بدأت اتلمس شعري الطويل الاسود وشفتاي الممتلئة ووجنتي المحمرة من شدة البياض ولمعت لي الفكرة حسنا انا جميل وصغير بالسن ربما في داخلي كان لدي تلك الرغبة لكنها كانت مكبوتة ولم يكن لها اي داع في حياتي, لكن الان , الان خسرت كل شئ بالفعل لا اهتم ان خسرت عذريتي او شرفي كما يسميه البعض حسنا سأجرب ذلك</p><p>بدأت بالفعل البحث بالمواقع الالكترونية وانا اتسائل هل سينجح ذلك ؟ ام سيكون امر فوضوي وسيفشل مثل باقي الامورر في حياتي ؟ كم ساجني من المال ؟ هل يمكنني ان جمع المال بواسطة جسدي ؟ وبالفعل حصلت على اول موعد حقيقي مع رجل في الاربعين من عمره يعمل بوضيفة مرموقة وحالته المادية ممتازة عرض علي مبلغ كبير من المال لقاء الليلة الاولى حسنا ذلك كل مااحتاج انه مبلغ يغطي الايجار لشهرين على الاقل..</p><p>وبالفعل فقدت عذريتي من ذلك الرجل في ليلة حمراء تسودها الرغبة والرعب ,الذنب والحاجة,الحزن والراحة, الام والمتعة, وبالطبع الكثير من المال ...</p><p>قبل الغزو ب 5 اشهر</p><p>في تلك الفترة كنت اتنقل من شخص لاخر واجني مبالغ طائلة او لا باس بها الجميع يخبرني ان جسدي كالماسة الثمينة يتمنا اي شخص الحصول عليها كنت اقبل العروض المغرية لأي شخص يود ممارسة الجنس معي لكن بشروط النظافة والامان والسرية لقد كنت راقي ومتحضر بالرغم من عملي, بالطبع لم اكن مجرد عاهرة رخيصة..</p><p>لقد قمت بسد حاجتي للمال لكني لم ارتبط بشخص قط, لا يوجد احدا يستحق ذلك جميعهم متعطشين للجنس كانو بحاجة لجسدي وانا كنت بحاجة لمالهم فقط ربما كنت استمتع بالجنس لكن لا يعني ذلك انني احببت احد فيهم او على الاقل حتة ذلك اليوم الجميل الذي وافقت فيه على استقبال زبون في منزلي وكانت تلك المرة الاولى التي اسمع فيها لاحد الدخول لمنزلي بهدف ممارسة الجنس لكن اسلوبه الجميل وجسده الرائع جذبني نحوه وبعد الاتفاق المسبق حضر الى منزلي وكان مرهقا من الطريق لانه يسكن في مدينة اخرى استقبلته وكان رجل اعمال شاب اسمه ريان في وسط العشرينات متوسط الطول حسن المنظر والهندام لطيف الطلة ذو عيون خضراء لامعة كان يدير شركة في بغداد ويسكن محافضة البصرة التي تبعد عن بغداد تقريبا 500 كيلومترا رجوت منه الدخول والجلوس لاقدم له الماء واعد الشاي وبعد محادثة قصيرة تشاذبنا فيها اطراف الحديث وجدت نفسي بين ذراعيه يقبلني ويمتص رحيق شفتاي وبعد ساعات من الجنس قمنا بالاستحمام سويا وبعد ذلك اعاطني اجري وقال يجب ان نعيد الكرة في وقت قريب فأومئت له بالموافقة ورحل وعندما اغلقت الباب وسمعت صوت محرك سيارته الرباعية يبتعد اخذت ادعك حلمات صدري وافكر فيه لقد كان شغوف جدا ولديه قدرة جنسية كبيرة لم استمتع مع احدا بهذا القدر من قبل لم افكر بأحد بهذه الطريقة جميعهم كنت انساهم فور خروجي من منزله ولا افكر فيهم مجددا لكن هذا الشخص كان مختلف فعلا.</p><p>كان ريان يحضر الى منزلي كل اربعة او خمسة ايام يكمل عمله بالنهار ويبات في منزلي ليلا طوال شهرين في الايام الاولى كان يعرض علي الارتباط الدائم والزواج لكني كنت ارفض ذلك واخبره ان علاقتنا مجرد علاقة عابرة صحيح لقد كنت معجب به حقا لكن كان هناك شئ بداخلي لا يريد ذلك وكان كثيرا ما يسألني لماذا تسكن وحدك اين هم والديك لكني لم اكن انوي الافصاح عن الامر ابد لا اريد ان اخلط بين حياتي الشخصية والعمل ولكن بعد الموعد الخامس انهرت امامه واخبرته بقصة حياتي التعيسة كما اسميها دمعت عينا ريان واحتضنيي وقال سأكون لك بمثابة سند وضمان في حياتك عرض علي ان يتكفل بجميع مصاريفي وتكاليفي اليومية وتوفير منزل جديد وكبير يملكه مسبقا في بغداد يبعد عن منزلي تقريبا 25 كيلومترا ويسكن مع في المنزل على الاقل اربعة ايام متواصلة في الاسبوع بشرط ان يسود الصداق والاخلاص في علاقتنا وهكذا عشت في منزلي الجديد مع ريان الذي كان بمثابة الحبيب والمعشوق اوالاخ والصديق كان يمثل كل شئ في حياتي</p><p>في الوقت الحاضر</p><p>انا حقا اسف يا ريان تبا يالي من وحش كاسر قد اكون اسوء من الفضائيين اللعناء لقد سمحت لرغباتي وشغفي لهذا المخلوقات بالسيطرة على عقلي وتفكيري اشعر بالسوء حيال نفسي انا لم اذكرك او افكر فيك ابدا منذ تلك الليلة وها انا اخسرك الى الابد وبطريقة بشعة انا اتمنى لو انني لم اكر مهملا لهذه الدرجة على الاقل لو بحثت عنك او شاركتك نفس المصير حتى...</p><p>انا سوف سوف افعل شيئا سوف اقتلهم جميعا يجب علي فعل ذلك هذه كانت اخر كلمات اقولها قبل ان يفتح الباب ويدخل ثلاثة جنود على راسهم أنتايوس ويحملون ادوات مرعبة لم اراها من قبل وقال أنتايوس لي حسنا مالذي كنت تحاول التفكير فيه؟.</p><p>لقد وعدتكم بجزئين اخيرين في نفس الوقت لكن لاسباب تتعلق بالتدقيق والتصحيح وبعض الاضافات قررت نشر الجز الاخير غدا وعلى الاغلب في نفس الوقت</p><p></p><p>الجزء الخامس والاخير</p><p>بعنوان:الاحقية بالحياة</p><p>دخل الجنود الثلاثة وعلى راسهم أنتايوس بعد مافكرت بتلك الفكرة التي لم اظن انني سأندم عليها وحينها قال مالذي كنت تحاول التفكير فيه ؟ هل فعلا تظن انك قادرا على فعل شئ ؟ انتم مجرد نكرة بالنسبة لنا مجرد محطة وقوف للتزود بالعدد والموارد هل حقا تظن انه بيوم من الايام يستطيع اي بشري أيذائنا ؟ نحن اقوة منكم واكثر تطورا نستطيع الشعور بمشاعركم واحاسيسكم ونعرف بما تفكرون والان سوف تندم...</p><p>اخذ الجنود الثلاثة يتقدمون نحوي ويربطوني بواسطة اصفاد ضوئية غريبة ثم اقتادوني الى وسط غرفة كبيرة وعندها ظهر مخلوق يبدون مختلفا عنهم قليلا تقدم نحوي وامسك براسي لم اشعر بشئ اطلاقا ثم عاد ادراجه وتقدمو بعده زمرة مكونة من عدد من الجنود ومعهم قائد ضخم البنية تتدلى اعضائهم الذكرية متعطشة للجنس وتقطر تلك المادة اللزجة امسكني الجنود جيدا بالبداية كنت اظنهم سوف يمارسون الجنس مع كالمعتاد لكن حدث العكس بشكل مفاجئ احسست بلدغة قوية من سوط يضرب ضهري صرخت طالبا الرحمة لكن دون جدوا ظلو يضربونني على ضهري ومؤخرتي بالسوط حتة سالت الدماء من ظهري و مؤخرتي ثم اسقطوني الجنود على الارض مغطى بالدماء بعدها احسست بشئ ضخم يخترق مؤخرتي الصغيرة بقسوة حتة شعرت انها سوف تتمزق كنت اشعر بذلك القضيب يصل الى مثانتي بشكل مؤلم حتة قذف بشكل جنوني جدا بعد ثواني قليلة امسكني القائد وادخل قضيبه في فتحتي واثناء الادخال احسست به يصل معدتي ويحاول الخروج من سرتي كنت اتالم وشعوري كان بعيدا جدا عن مفهوم المتعة توالو على اغتصابي لفترة طويلة حتة شعرت بشئ خاطئ تلك المرة لابد ان شيئا ما حدث معدتي منتفخة جدا كاني حامل مرة اخرى ومع اخر جندي يقذف في مؤخرتي تركوني على الارض مغطي بالدماء والمني اعتقدت انني اخير سوف ارتاح قليلا لكن دخل احد تلك المخلوقات ومعه تلك الادوات المرعبة التي رأيتها اول مرة عندما كنت في غرفتي وهية عبارة عن سكاكين ومقصات وداوات تعزييب اخرى خرج سرير من الارض وقام بربطي عليه واخذ يخيط شفتاي ببعضها ثم اخذ يغرز ابر في حلمات صدري وقضيبي وانا في وسط ذلك الالم الفضيع اخذ مبضعا وبدأ يفتح شق في معدتي ليخرج المني منها وعندما فرغ جميع المني الذي كان في معدتي اخذ يسحب امعائي واحشائي لكن الغريب انيي لم اكن اشعر بذلك اني اشعر بالابر في حلمات صدري والخيوط التي تخيط فمي وكذلك الابر المغروزة في قضيبي لكن اظن ان معدتي كانت مخدرة تماما كنت انظر الى احشائي تتدلا من بطني وهوة يتلمسها الى ان وجد ثقبا فيها اضنه كان السبب بتسرب المني الى جوفي قام بكيه ثم تركني على هذا الحال بعدها دخل عدد من الجنود واخذو يدخلون اعضائهم في الجرح ويدلكون اعضائهم بأحشائي المتدلية وانا اكاد اجن من الالم وبعد فترة تركوني على السرير وانا بالكاد احاول ان ابقى بوعيي كانت عيناي تنسدل الى الاسفل وبصعوبة ارفعها انا اعلم ان نمت سأموت من النزيف او الالم لكن لا اريد الموت هنا ليس الان كان اخر شئ رأيته قبل ان اغلق عيني كيان رشيق يقف امامي وبعدها لا شئ سوى الظلام.</p><p>استقظت من النوم في فراش دافئ عاري تماما وتفاجئت بوجودي في منزلي ورأحة الطعام الزكية تملأ المنزل.</p><p>ماذا كيف لهذا ان يحدث هل كنت احلم ؟ لا الندوب مازلات موجودة لكن لا اثر للخيوط في شفتي ولا اثر للجرح في بطني تبا هل هذا لعبة من الاعيبهم مرة اخرى؟ قاطع تفكيري صوت يبدو ان مصدره المطبخ.</p><p>لقد استقظت اخيرا تعال الى هنا انتهيت من اعداد طبقك المفضل للتو.</p><p>ماذا من ذلك الشخص الذي يحدثني مالذي يحصل بحق الجحيم.</p><p>نهضت من الفراش على الفور وبخطوات مترددة رأيت مخلوقا يجلس على طاولة الطعام وامامه طبق من الطعام المفضل لي لكن المخلوق كان مختلفا جدا عنهم كان طويلا ورشيق ومخصر بشكل غير معقول وكان يتحدث بلسانه وليس عن طريق التخاطر بالفعل جلست على الكرسي وانا احدق به واحاول ان افهم مالذي يحصل لقد ظننت انني ميت كيف وصلت الى المنزل ومن هذا المخلوق عندها كسر حاجز الصمت وقال ماذا لا تاكلين يا امي ؟ اعتقدت انك تحب هذا الطبق وصدق او لا الطعام سيينقذ حياتك!</p><p>ماذا ؟ امي ؟ انا امك اتقصدني ؟</p><p>ثم قال نعم انا الجنين الذي كنت تحمله .</p><p>ثم قلت له ولماذا نحن هنا ؟</p><p>قال لي المخلوق لقد اختطفتك من بني جنسي وعالجتك جيدا نحن لا نملك الكثير من الوقت تناول طعامك سيكونون هنا في وقت قريب .</p><p>اثناء تناول طعامي قلت له هل يمكنني سؤالك شيئا ؟</p><p>حسنا تفضل .</p><p>مااسمك؟ وهل تحاول مساعدتي؟ ولماذا انتة مختلف عنهم ثم قاطعني وهوة يقول اسمي RX (ار اكس ) ولا تحتاج للسؤالي انا اعلم بالفعل بماذا تفكر</p><p>حسنا هل يمكنك ان تملاء فضولي ؟</p><p>ار كس :حسنا, كما تعلم اننا مخلوقات متطورة نشئنا من طاقة نقية جدا وتتصنف رتبنا ومراكزنا على اساس النقاء,نحن جميعنا ذكور لا نملك اناث وقد انشئنا اجهزة للتكاثر لكننا كنا بحاجة لشئ يعطينا ميزات وصفات وراثية اضافية وقد كنتم انتم المخلوقات التي رغبنا عمل التجربة عليهم لكن كان هناك عيوب فيكم وبدورها اثرت علينا.</p><p>مازن: اذا وماهية تلك العيوب ؟</p><p>ار اكس :انها الطبيعة البشرية,الحب,الكراهية,الامان,الخوف, العنصرية,القسوة وغيرها هي صفات قد اكتسبها المواليد الجدد منا وكانت مشكلة كبيرة لنا لم يسر كل شيء وفق المخطط.</p><p>مازن:اذا ؟ مالذي حدث ؟</p><p>ار اكس:جميع المواليد التي تاثرت بمضيفتها قد قتلت اي ان كل المواليد مننا اكتسبت شئ من البشر قامو القادة بقتلهم .</p><p>مازن:لماذا ؟</p><p>ار اكس: هل انتة مجنون ؟ لا احد في الكون يرغب ان يكون مثلكم انتم حقا متناقضون جدا ولا يمكنكم التفاهم او الاتحاد ابد وكل هذا بسبب تلوث اجسادكم وارواحكم بالغيض والكراهية نحن مخلوقات نعمل وفق نضام متكامل ومتفاهم كالنمل جميعا يعرف موقعه ومكانته لا احد يتمرد او يحب او يكره العمل والبقاء فقط...</p><p>مازن:اذا هل جميع المواليد التي تاثرت قتلت ؟</p><p>ار كس : لا لقد هرب عدد كبير منهم وانا هارب ايضا .</p><p>مازن: كيف هربوا وهم ***** ؟وانتة ضخم جدا الم تكن طفلا ؟ كم عمرك الان ؟</p><p>ار كس : نحن طاقة اكثر من كوننا اجساد لا نخضع لمفاهيم الوقت والزمن والعمر نحن ننمو بسرعة ونتحكم بهيئتنا منذ ساعة ولادتنا لكننا نعلق بتلك الهيئة بسبب القشرة الخارجية التي تغطي اجسادنا.</p><p>مازن:اذا انتو كالارواح في وعاء,لكن مالذي نفعله هنا وكيف هربت منهم؟والاهم من ذلك ماسبب بقائك هنا هل انتة هنا لكي تساعدني ؟ومالذي تتميز به انت ؟</p><p>ار اكس: لقد كنت الهجين الاكثر تميزا قررو الابقائ علي ليستخلصو مني بعض الاجابات فأنا لدي قدرات استثنائية ظنو انهم سوف يستفادون مني بالابحاث فأنا بنقاوة الصفوة وبقوة الرؤساء لكني قد اكتسبت منك مشاعر الاهتمام انا هنا للاهتمام بك هذا ما تجبرني عليه كينونتي هذا كان سبب هربي منهم .</p><p>مازن: هل سنهرب الان ام نقاتل ؟</p><p>ار اكس :حسنا ربما نقاتل لكن ليس بالطريقة التي تظنها فلايوجد سلاح لقتلنا ببساطة مايقتلنا هوة التلوث.</p><p>مازن: اذا كيف تموتون ؟</p><p>ار اكس:انتم البشر عبارة عن خلايا متجددة واجسادكم تعتمد على الغذاء بشكل تام لكنكم فوضويون جدا ان كنتم تتغذون فانكم تطرحون الفضلات, اجسادكم وعقولكم غير قادرة على الاكتفاء بكمية محددة وهذا يعني ان كنتم على قيد الحياة اذا ا نتم تطرحون مخلفات وعندما تموتون تتحللون منتجين المزيد من الخلفات وهذه المخلفات قاتلة بالنسبة لنا,لذلك عدلنا اجسادكم بواسطة الجهاز الذي كان في قدمك انه يقوم بتغذي جسدك بمعايير معينة تمنع تكون الفضلات.</p><p>مازن: الان فهمت لماذا لم يتجرأ احدا على لمسي عندما كنت في المجارير بذالك اليوم, اذا الان ما الخطة ؟</p><p>ار اكس:ان جميع الجثث البشرية يتم الاحتفاض بها في خزانات بعيدة عن مستعمرتنا وقد تم سحب جميع الفضلات البشرية من المجارير وخزنت ايضا لانهم قروو عدم نشرها في الفضاء.</p><p>مازن:لم افهم مالذي ترمي اليه ؟ ولماذا لم يتخلصو منها ؟</p><p>ار اكس: لم نكن بحاجة لتكبد عناء هذا الامر لان الكوكب سيتم تدميره بعد الانتاه منه وبالتي كالشئ سوف يتم التخلص منه.</p><p>اثناء ذلك تفجر المكان ووجدت نفسي ملقا على الارض وبسرعة حملني ار اكس واخذ يركض بي بعيدا لكن اعدادهم كانت كبيرة جدا والمركبات التي كانت تطاردنا اسرع من ار كس بكثير تمت محاصرتنا بالكامل وبعد قتال طويل مع ار اكس والجنود لم يستطع احدا اخضاع ار اكس كان يحميني ويرمي بهم بعيدا بطريقة قتالية رشيقة جدا وقوية لكن الامر لم يدم على هذا النحو ظهرت مركبة كبيرة وانزلت سلالم ضخمة ونزل منها 3 مخلوقات كانهم عمالقة اجسادهم تتكون كليا من العضلات وقد كان طولهم يوازي طول 10 اشخاص متوسطي الطول وبضخامة توازي 10 مصارعي سومو والاهم من ذلك سرعتهم خيالية نسبه الى حجمهم سالت ار اكس ماهذه المخلوقات التي تركض باتجاهنا ثم قال انهم الرؤساء القادة انهم اعلانا تصنيفا ثم سالته عما اذا كان يستطيع تولي الامر لكنه قال اني استطيع تولي امر واحد منهم او اثنين لكن ليس 3 انا اعتمد عليك كليا الان,</p><p>لم افهم مطلقا ما قاله ار اكس ولم استطع من سؤاله ماذا افعل لانه اشتبك معهم مباشرة واثناء قتالهم تلقى ضربات عديدة اضعفته وبالتي تم اخضاعه وتقدم نحوي الجنود لمسكو بي اقتادوني انا وار اكس سيرا على الاقدام ولانني كنت عاريا تماما وحافي القدميت كنت اتحرك بصعوبة والدم يسيل من اقدامي ثم توقفنا في مكان ما وظهر انتايوس وقال لم اكن اود قتلك لكن يكفيك مغامرة الى الان سوف اقتلك لكن اود ات تبقى ذكراك راسخة في عقلي لانك البشري الوحيد الذي سببت لنا المشاكل سأقتلك وانا اغتصب جسدك الضعيف وبدون سابق انذار اقحم عضوه في فمي حتى كدت اختنق ثم ادارني وادخل عضوه في مؤخرتي واثناء ذلك كنت اتذكر كل ما مررت فيه بحياتي كل ذكرى سيئة وجيدة في وانا الوم نفسي عن انقراض البشر وموت ريان والتفكير بجميع الاشياء التي فعلتها بحياتي,تبا حقا مالشئ الجيد الذي فعلته بحياتي تجاهلت بني جنسي تماما وعوضا عن التفكير في سلامتهم تلذذت بتعذيبهم وممارسة الجنس معهم,</p><p>"ان مثل هذه الاشياء تحدث دائما امك ارادت لك الحياة"</p><p>تبا يا ابي انا لم اكن استحق ذلك.</p><p>"مرحبا انا ريان هل يمكنني محادثك"</p><p>لا ارجوك لا تفعل</p><p>"لا تقلق اني اعدك بأنني سوف اتكفل بك واكون دوما الى جانبك"</p><p>لقد كنت الى جانبي لكني لم اكن افكر فيك اطلاقا</p><p>"ستكون العاهرة المميزة لنا"</p><p>نعم هذا فقط مااجيده</p><p>"مرحبا يا امي "</p><p>تبا يا ار اكس لماذا لم تهرب سوف اخذلك كما خذلت بني جنسي</p><p>"انا اعتمد عليك الان"</p><p>كيف يا ار اكس انا مجرد عاهرة وسيكون الجنس اخر شئ افعله قبل موتي</p><p>بعدة شعوري بالمني يسيل في مؤخرتي وقبل ان يخرج انتايوس قضيبه من فتحتي سمعت يقول بنبرة الخوف مالذي يحدث ساعدوووووني قبل ان ينتفخ جسده وينفجر الى اشلاء .</p><p>وقفت وانا مستغرب مالذي حدث للتو مددت يدي الى مؤخرتي وتلمستها لاجد فضلات معدتي تسيل من فتحتي,</p><p>تبا يا ار اكس الهذا قمت بأطعامي وفورا ادخلت يدي في مؤخرتي لاملئها بالفضلات وركضت نحو المخلوقات وفي وسط ارتباكهم هربو جميعا لانهم لم يكونو مسلحين بأسلحة مناسبة للقنص فجميعهم يحملون رماح مضيئة بقيت انا و ار اكس في المكان فقط وقال لي اركض نحو مكان أمن واختبئ سأقوم بتفجير خزانات الفضلات والجثث البشرية في الهواء</p><p>لكن يا ار اكس ستموت انتة ايضا دعني انا اقوم بذلك .</p><p>ار كس:ههههه وكيف ستفعل ذلك ؟ هل يمكنك ان تجول الكوكب في غضون دقيقة ؟اذهب واختبئ انا راض تماما بمصيري.</p><p>مازن:تبا ارجوك لا تفعل ذلك لا اود ان تموت البشر جميعهم ماتو الان دعنا نهرب فقط.</p><p>ار اكس:لا تقلق لم تموتو جميعا هناك الملايين متبقين قيد الاحتجاز وسوف يتحروون بعد موت تلك الوحوش.</p><p>مازن:ارجوك الا توجد طريقى اخرى لفعل ذلك, اعني دون ان تموت؟</p><p>ار اكس:ان تفكيرك ساذج حقا يا امي انا سأموت على كل حال,في كل مستعمرة يوجد خزان للفضلات وخزان للجثث كيف تظنني ساقوم بتفجيرهم في وقت واحد ؟ وكيف تظنني سأقوم بنشر الفضلات في الهواء ؟</p><p>مازن:كيف؟</p><p>ار اكس:حسنا ساريك.</p><p>وبسرعة تتحلل جسد اركس وبداء يتحول الى ضوء ساطع جدا لدرجة انيي لم اكن استطيع النظر اليه تشكل على هيئة سهم في الهواء كانه سيف ساطع وانطلق بسرعة خيالية يمر عبر الخزانات واحدا تلو الاخير واثناء اختبائي سمعت صوت انفجار مدوي هز الارض ومن ثمة عاد الضوء على شكل قرص كبير رفع الفضلات جميعها الى السماء وفور اختفاء الضوء سقطت الفضلات جميعها ومع انتشار غاز الميثان والاوساخ العضوية هربت سفن قليلة من سفن الفضائيين ومات الملايين منهم مختنقين اولا ثم يتناثرون لأشلاء.</p><p>خرجت من المكان الذي كنت اختئ فيه وانا افكر هل البشر سيئون حقا ؟ ومع عدم الحديث عني انا كنت مثالا سيئا تقتادني الرغبة والعطش الجنسي والامبالات وتم انقاذي وانقاض البشر من احد تلك المخلوقات التي نظنها شريرة لكن حقا هل البشر سيئون ؟ هل كانت تلك المخلوقات على حق هل نستحق الموت جميعنا ؟ لما لا نحن نقتل ونسرق ونغش ونكره نميز بعضنا البعض على اساس اللون والشكل والمال والمكانة الاجتماعية.</p><p>تبا رما لم يريدني ار اكس االتفكير بهذه الطريقة ار كس هوة هجين خرج من احشائي واكتسب شخصيته وكيونته مني لقد كان مهتما!!! ربما هناك جانب مشرق من البشر ربما هاك حب واهتمام واخلاص وتعايش وسلام قاطع تفكيري سهم اخترق ضهري وخرج من صدري وقبل ان اسقط على الارض التسق جسد الشخص الذي طعنني بجسدي وهمس بأذني بصوت فتاة وبوتيرة متصاعدة مازن! مازن! ياا مازن استيقظ سوف تتاخر انه اول يوم لك في الجامعة.</p><p>فزعت من نومي لاجد نفسي مغطى بالعرق وقلبي يخفق بشدة تفقدت جسدي لم اجد ندبات او علامات اووه اللعنة لقد كان مجرد حلم فقط,حسنا لم يكن علي مشاهدة ذلك النوع من الافلام ليلة امس</p><p>صرخت حسنا يا امي لقد استيقظت سوف انزل فورا ......</p><p>توضيح:من قدرات ار كس انه يستطيع الخروج من قشرته اي انه يتحرر من جسده ويصبح طاقة مرة اخرى وهذا ما قام بفعله تخلص من جسده ومر عبر الخزانات ليملائها بالطاقة الى الحد الاقسى لتنفجر لكن اختلاط طاقته بالفضلات سوف تشتت طاقته وتدمرها تماما اي انه ضحى بنفه لتفجير الخرانات ونشر الغازات في الجو</p><p>في مكان ما:مازن ينام على سرير ابيض وفي رأسه العديد من الاسلاك ومربوط الى اجهزة تبين نشاطه العقلي والجسدي وعلى الزاوية هناك اشخاص ينظرون نحوه</p><p></p><p>احبتي لقد انتهت قصتنا الى هنا وانتظر ردودكم بفارغ الصبر واخبروني ان كنتم تودون موسما اخر من القصة او انكم تودون قصص اخرى خيالية اخرى تتعلق بوحوش او بأسلوب يختلف عن القصص الروتينية الاخرى</p><p>سأٌقوم بالكتابة وفقا لردودكم.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 59942"] الجزء الاول :غرباء:الدوافع الحقيقة للجنس الاجزاء المتوقعة 3_4 __ ثلاثة الى اربعة ملاحضة: قد يكون الجزء الاول ممل بعض الشيء لكن لابد من فهم القصة من البداية .... حسنا للننطلق العراق... بغداد... كأي شاب مثلي الجنس يعيش في الوطن العربي لابد ان يتكيف مع رفض المجتمع لميوله كما تعلمون انه لعمل مشين في هذا المجمتع او على اقل التقدير غريب للبعض والغرابة مرفوضة وبالحديث عن الغرابة لا يكاد عقل المثلي ان يخلو منها فلابد من تغيير الروتين وكسر الملل .. حسننا ها انا اخيرا في غرفتي احاول ان اشبع رغباتي بمشاهدة بعض الافلام الاباحية المثلية والاستمناء لتخور قواي واستطيع النوم اخيرا... وبالفعل استمنيت واشبعت رغباتي ونمت مرتاحا... بالطبع لم يحدث ذلك قبل ان اصل لنشوتي وقبل ان اقذف على ذالك الفلم وبعد ان شعرت بتلك القشعريرة التي تسبق القذف كأنها انذار اخير انقطعت خدمة الانترنت حسنا سأحاول اعادة الاتصال مجددا ... لم يفلح ذلك قررت افرغ ذلك الغضب بمزود الانترنت رفعت هاتفي وصعقت بعدوم وجود شبكة اصلا وبعد ثواني قليلة انقطعت الكهرباء عن المنطقة .. حسنا ماذا يحدث سمعت صوت الجيران فقررت ان انتضر من النافذة محاولا ان افهم ماذا يحدث لكن دون فائدة بادرت ب ارتداء البنطلون الجيز الضيق المغري والسويتر الذي يكشف بياض صدري والنزول لأسفل لاعرف ماذا يحدث واثناء ذالك ووسط امتعاض الناس وتذمرهم بدأت تلك الموجة من الضوء الابيض البراق الذي يمل الى الزرقة ب التقدم من الافق ولكوني اول من رأه حاولت الرجوع الى الخلف لكني تعثرت وسقطت في تلك البالوعة التي لم يفكر احد بوضع غطاء لها فتخبطت بشدة خوفا من الغرق بتلك الحفرة المعدنية المليئة بالاوساخ وسيطرت علي فكرة اني لا استطيع السباحة اصلا وبعد ثواني حاولت الهدوء ووجدت نفسي غير مضطرا للسباحة فهي ليست عميقة وبعد محاولتي لرفع نفسي واستغرابي الشديد لم لم يساعدني احد او يحاول ذلك وهم على بعد امتار قليلة عني وعندما اخرجت رأسي من بؤرة الاوساخ تلك صعقت بالمنضر فجميع الناس الواقفين قد اغمى عليهم لسبب ما وبعد لحضات ظهرت تلك الاجسام الغريبة ذات اللون الابيض المشع واصطفت كأنها في كرنفال منضم ومتناسق وهبطت بشكل عامودي على الارض وعندما انفتحت ابواب تلك السفن ظهر ذالك المخلوق الغريب فهو يعادل طول انسانين تقريبا حاولت ان المح تفاصيل اكثر دون جدوى فتلك الاضواء كانت حقا براقة وماهي الا ثواني وخرج ذاك الجيش المتالف من كائنات يعادل طولها طول البشر العاديون الى حدا ما وتلك العربات الغريبة التي تطفو ورائهم اينما ذهبو كأنها حيوان اليف بدأو بحمل الناس ووضعهم في تلك العربات كأنهم بضاعة وبسبب خوفي الشديد وحيرتي تخبطت وسقطت مرة اخرى و في محاولتي الثانية للصعود وجدت اثنين منهم فوق رأسي لكنهم اكتفو ب المشاهدة فقط لم اعرف السبب وتجمدت في مكاني وبعد مرور 3 ساعات وانا في تلك الحفرة القذرة بادرو في الانسحاب وبعد التفكير قررت ان التجئ الى المنزل وبالفعل خرجت ووصلت وتفاجئت بأن جميع الساعات مفقودة وكذلك صور التقويم لسبب ما وسط خوفي وهلعي حاولت النوم جاهدا لكني لم استطع ذلك. واخيرا بزغ الصباح واشرقت الشمس نضرت من النافذة فوجدت المكان اشبه بمدينة الاشباح تأكدت من اغلاق جميع النوافذ و حضرت بعض الطعام لاسكت به جوعي رغم رعبي الشديد وبعد الانتهاء قررت النضر من النافذة مجدا في أمل ان ارى احدا ولكن عوضا عن ذلك رأيت ثلاثة من تلك المخلوقات خارج المنزل يصوبون نضرهم نحوي رجعت للوراء وسقطت هرعت لاجد سلاح ادافع به عن نفسي لم نكن نملك اي اسلحة نارية وفكرت بأن الهراوة القديمة في غرفتي تفي بالغرض ضللت ممسكا بها وحاولت تهدأة نفسي وبعد لحضات قررت ان ارى ان كانو قد ذهبو لكنهم كانو موجودين في نفس المكان فتمعنت فيهم حسنا. انهم جميلون بالنسبة الي طولهم يعادل طول البشر تقريبا وذلك الرأٍس الذي يشبه الى حدا ما رأس الانسان لكنه غير متناسق بالكامل وتلك العيون السوداء الواسعة وذلك الجسد العضلي المفصل جيدا يغطيه جلد رمادي داكن صافي موحد اللون بلا اي خدش او شائبة او شعر والاهم من ذلك تلك الاعضاء التناسلية غريبة الشكل متوسطة الحجم وتلك الخصيتين المتدليتين التي تشبه خصية الانسان وتلك الارجل التي تبدو عليها القوة سرحت بخيالي وانا المسهم والركوع بين اقدامه واضع ذلك القضيب غريب الشكل في فمي لأتذوه واشم تلك الخصيتين الكبيرتين وانا اسئل نفسي ماهو طعم ذلك القضيب وهل سيقذف اذا ما داعبته ماهو طعم منيه هل هوة نفس طعم مني الانسان كيف تبدو رئحة اجسادمهم ؟ هل هم دافئون ام العكس ؟ هل سيهتم حقا احدهم بجسدي ؟ هل سيستعبدني احدهم للجنس ... ي****ول .. ماللذي افكر به هل جننت ؟ هل هذا الوقت المناسب لذلك ؟ وبعد التفكير بعقلانية وجدية بدأت افكر بمصيري حسنا... ان بقيت هنا سأموت جوعا او عطشا ماء الغسل بداء ينفذ بالفعل لاتوجد كهرباء او اجهزة تعمل الطعام وماء الشرب قد يكفيني لأسبوع على الاكثر في المقابل ان خرجت فلا اعلم ماذا سيكون مصيري.. وبعد يومان قررت الخروج اخيرا لا اعلم ان كان سبب خروجي بدافع الشهوة لتلك المخلوقات ام الخوف من الموت بتلك الطريقة البدائية ام خوفي من فقدات عقلي والانتحار حسنا حياتي بأسة جدا لكني لا اريد الموت بهذا الطريقة ولا اريد الموت الان ... بعد التفكير قررت الخروج وتسليم نفسي فتحت الباب ونزلت وتوجهت الى الوحوش الثلاثة وبعد ان اصبحت المسافة بيني وبينهم اربعة امتار اصدمت بحاجز غير مرأي حاول جاهدا العبور ضربت الحاجز بكل ما اؤتيت من قوى دون فائدة حاولت الالتفاف حولهم لربما هم في سبات هناك امل لي للهروب واجد من يساعدني فتفاجئت بأن الحاجز على شكل دائرة تحيط منزلي اي انني سجين هنا فقدت الامل بكل شيء وبدأت بالانهيار والصراخ هل هذه هية خطتهم ؟ تجويعي حتى الموت ؟ انتم لا تستحقون الاعجاب مني انتم وحشيون وبدائييون تبا لكم دخلت لمنزلي مجداا قررت الموت في منزلي ذهبت لأستحم ب اخر ماتبقى من ماء في الخزان لكي ازيل تلك القذارة من جسدي واموت نضيفا وفور خروجي من الحمام صعقت بوجود تلك الوحوش تنتضرني في باب الحمام .... فتحت عيناي في غرفة دافئة و نظيفة الى حد الجنون لا تحتوي على ابواب او نوافذ مضائة من دون مصابيح كأن الجدران تشع نورا عاري الملابس تماما لم اكن مقيدا بأي شكل من الاشكال تمعنت جسدي فتفاجْت بوجود ندبة تبدأ من خاصرتي وحتى اعلى المعدة وندبة في فخذي الاسير كأنهم قد زرعو شيء فيها والاغرب من ذلك قد ازيل كل الشعر في جسدي انا اصلع تماما بدون رموش او حواجب او شعر العانة او الساقين وعندما قررت استكشاف تلك الغرفة وجدت لافتة معلقة خلفي مكتوب عليها الجنس\ذكر العمر\18 الطول\166 اللون\ابيض ومعلومات حول فصيلة دمي واشياء اخرى ... مالذي يحدث لماذا انا هنا من هؤلاء هل هم غرباء ؟ هل هم من كوكب اخر ؟ اذا لماذا الكتابة بالعربية ؟؟ مالذي يريدونه وماهي الا دقائق وانفتح باب من العدم وخرجت طاولة من منتصف الغرفة طافية من دون مساند ودخل ثلاثة منهم وقبل ان انبس ب أي كلمة اغمي علي ثم استيقضت مجددا على تلك الطاولة مقيدا على ضهري وساقاي مرفوعتان الى الاعلى بواسطة جنازير مضئية الصراخ لكني لم استطع كأن هناك من سد فمي استطيع ان ارى واشعر لكن قدرت الكلام سلبت مني وجاء ذلك المخلوق ووقف امامي وبداء بوضع اصبعه في فتحت مؤخرتي شردت وماهي الا ثواني واستطعت رؤية ذلك القضيب الغريب والجميل يقترب تدريجيا صوب فتحت مؤخرتي وعندها شردت في تفكيري ماذا يريد هذا المخلوق هل يريد ممارسة الجنس معي ؟ هل مفهموم الجنس لدينا هوة نفسه لديهم ؟ وان كان ما الدافع لذلك هل هية المتعة ؟ ام هناك جانب اخر ماهي تلك الندبات في جسدي ؟ ستعرفون ذلك في الاجزاء القادمة ^_^ يتبع في الجزء القادم ان وددتم مني الاستمرار عنوان الجزء الثاني (حاضنات) ((ألجزء الثاني)) بسبب التاخير الذي حصل قمت برفع جزئين دفعة واحد بعنوان حاضنات والعاهرة استمتعو ^_^ حاضنات__ ماذا يريد هذا المخلوق هل يريد ممارسة الجنس معي ؟ هل مفهموم الجنس لدينا هوة نفسه لديهم ؟ وان كان ما الدافع لذلك هل هية المتعة ؟ ام هناك جانب اخر ماهي تلك الندبات في جسدي ؟ وفي لحضات بداء ذلك المخلوق بأيلاج اصبعه الطويل في مؤخرتي وقضيبه شبه ملتسق بمؤخرتي لم افتهم شعوري في ذلك الوقت كان مزيج بين الرغبة والفرح والرعب عندها وبدون سابق انذار تراجع ذاك المخلوق ورحل لم اكن اعرف السبب وحقا شعرت ببعض الاحباط ثم دخل مخلوق اخر لكن بنيته مختلفة بعض الشئ فهو اضخم نسبيا لكن ليس بالقدر الكبير تقدم ببطئ نحوي ووضع يده على بطني وتقرب الى وجهي كأنه يريد تقبيلي لكن عوضا عن ذلك خرج ذلك اللسان الاسود الذي يشبه الافعى وبدأ يدخلة في فمي لم استطع المقاومة او العض لم استطع فعل شيء سوا ابتلاع ذلك اللسان الذي اقتحم فمي وبداء يدخل ببطى الى جوفي ولما احسست انه قد وصل الى معدتي بالفعل توقف وبدأت اشعر بدفئ بسيط كأنه يرش شيء بداخلي وبعد لحضات اخرج لسانه وهوة مغطى بمادة لزجة جدا لا رائحة لها وبدأت اسعل ومع كل مرة اسعل فيها يخرج ذلك السائل من فمي ويسيل على جسدي وبعدها بداء ينضر الى فتحتي وعندما توقفت عن السعال اقترب اكثر وتحرك قضيبه بشكل غريب وجميل فهو يملك كامل التحكم بقضيبه كانه ذراع ثالثة او كأنه لسان تبول ذلك المخلوق سائل لزج على مؤخرتي التي كانت مفتوحة اماه ومكشوفة وادخل قضيبه لم اشعر بألم اطلاقا كان دافئا ولزج وسلسل اممم لم امارس الجنس منذ فترة والان يحدث هذا يالي من محظوظ استمر بذلك حتة التسقت خصيتاه على مؤخرتي ثم احسس بأن قضيبه يتمدد اكثر واكثر وشعرت انه قد وصل الى مكان بعيد جدا مكان لم يصل اليه أي انسان مارست الجنس معه اطلاقا اوه لقد وصل قضيبه الى معدتى وبالفعل كنت ارى تحركات قضيبه داخل معدتى فهو يتحرك ويرفع الجلد معه كأنه سجين يريد الخروج وانا اقول بنفسي ارجوك حرر يدي لكي المس بطني واتحسس قضيبك بالداخل... الكائن لم يكن يتحرك ابدا, قضيبه فقط يتخبط داخل احشائي وبعد ذلك شعرت انه قد قذف لترات من ذلك السائل لدرجة انتفاخ بطني قليلا ثم بدأ ينكمش لم اكن راضيا بذلك انا لم اصل لنشوتي بعد بدأت اتحرك محاولا الانسحاب والاندفاع نحو قضيبه لكنه ثبتني جيدا لكي لا اقوم بذلك واخرج قضيبه وخرج وتركني وحيدا محبطا مغطى بتلك المادة اللزجة .. وبعد فترة وجيزة ظهر ذلك الباب من العدم مرة اخرى ودخل اثنان منهم انفتحت الاصفاد التي كانت تقيدني واقتادوني خارج الغرفة بعدد وضعهم لحلقات تشبه الاساور في كلتا معاصمي وساقاي كنا نسير برواق فاخر مضيئ وطويل كانه لا نهاية له وادخلوني في غرفة فيها كبسولة تشبه البرميل ادخلوني فيها وبدأت تفيض بالماء الدافئ حتى وصل رقبتي وذقني ثم احسست بمجاديف تفرك جسدي حتى ازالت جميع الاوساخ من جسدي تصرف الماء في الكبسولة ثم سمعت صوت اشياء تفتح وخرج منها هواء دافئ كأنها مجففات شعر وبعد ان جف جسدي بالكامل اخرجوني وادخلوني الى غرفة اخرى تحتوي على سرير مريح وذهبو واختفى الباب الذي دخلنا منه لم اعرف كم المدة التي بقيت فيها بتلك الغرفة لكنها مدة طويلة حقا وما اثار استغرابي انيي لم اكن اشعر بالجوع او العطش ابدا ولم ينمو لي شعر ابد ولم اعاني من اي اعراض نفسية او اكتئاب كان مزاجي جيدا جدا وأنام كثير وفي كل مرة استيقظ فيها من النوم لألاحض انتفاخ بسيط في معدتي يزداد تدريجيا حتى بدأت اشعر بشئ يتحرك داخلي يالل_هول هل انا حامل ؟ كيف يمك ان يحدث ذلك واثناء ربكتي وحيرتي انفتح الباب وأقتادوني مجداا الى مكان اخر لكنه لم يكن مكانا جميلا ابد لاول مرة ارى انساان لأول مرة ارى بني جنسي من بعد ذلك الحادث وهم في حالة مزرية جدا منتفخون البطن في زنزانات تشبه السجون البشرية مقيدون الى الجدران او على اسرة بعضهم يتقئون دما واخرون يصرخون من شدة الام وبعضهم ينزفون من شرجهم اصابني الهلع مالذي يحدث لوهلة من الزمن اعتقدت بأنهم مخلوقات لطيفة الى حدا ما اقتادوني الى زنزانه ووجدت فيها شخص ببطن منتفخة جدا مقيدا على سرير لم اعلم لماذا لم يقيدوني مثل البقية لكني لم اتسائل عن ذلك دارت بيني وبين ذلك الشخص محادثة بسيطة مرحبا ماهوة اسمك ؟ اسمي وليد بالكاد كان وليد يتكلم من شدة الالم تساءلت عما جرى له من البداية وبدا ان قصته لا تختلف عني فهو مر بما ممرت به بالضبط وفي وسط حديثنا بدأ شيء فضيع يحدث بدأت بطنه تتحرك كأن هناك شيء يود الخروج, وفي وسط صراخه بدأت بطنه تتشقق وتفيض بالدماء حتة خرجت تلك اليد الرمادية من معدته فقلت لنفسي يالل_هول هل هوة حامل؟ مثلي ؟ هل حان موعد الولادة هل سيحدث لي ذلك وفي وسط تساؤلاتي استجمعت شجاعتي وامسكت بيد الطفل وحاولت اخراجه بهدوء لكنه رد بفعل عنيف واندفع حتة انفتحت بطنه بالكامل وخرج كامل جسده وفارق وليد الحياة على الفور نضر الي الطفل بنضرة مخيفة باردة كانه يقول هل انت ابي ؟ مددت ذراعي نحوه وحملته فقد كان صغير الحجم بالنسبة الى البالغين منهم لكنه كبير بالنسبة للطفل البشري نظرت اليه وقلت اوو كم انت جميل لم اقل ذلك في سبيل المجاملة فكان حقا جميل بالنسبة الي وبعد لحضات دخل احد المخلوقات البالغة واخذ الطفل ورحل... يبدو اني لم اخف او اصب بالهلع مما رأيته امسكت معدتي وابستمت وقلت لننفسي حسنا سأعتني بك جيدا حتى لو قتلتني ... كان الجميع يتخبطون ويصرخون او يحاولون الانتحار او غرس شيء في بطونهم اولا ثم في قلوبهم لينهون ذلك الا انا كنت هادء جدا واتلمس بطني لأشعر بتحركات الجنين... وبعد فترة بدأ ذلك الام الفضيع وبدأت اتقياء دما فعلمت ان موعد الولاد قد حان وحان بذلك موعد رحيلي الى الابد انهمرت الدموع لم اعلم لماذا هل هي دموع خوف ام فرح ؟ ام حزن ؟ هل انا حزين لانني سوف اموت ؟ ام لانني لا استطيع ان ارى طفلي وعندما بداء الجنين بالتحرك بشكل عنيف داخل معدتي اغمى علي .... استيقظت في غرفة مضلمة جدا لدرجة انني لا استطيع رؤية شيء ابد تحسست معدتي.. ماذا لقد زال الانتفاخ في معدتى ! هل انا ميت ؟ هل انا في الجنة ؟ اين انا ؟ اقل ذلك ؟ قلت لنفسي لا انتة لست ميت انتة بخير! ماذا انا لم اقل ذلك بالفعل,انا اتحدث الك؟ مالذي يحدث انا اكلم نفسي كأني اقراء رسالة !!! لماذا اقول لنفسي اشياء لم افكر بها مالذي مالذي؟ اهدء ... اهداء,, انا انتة لا تكلم نفس انا اخاطرك واجعلك تكلم نفسك ماذا لم افهم ؟ انا اتواصل معة بوسيلة تشبه التخاطر املك السيطرة على بعض اجزاء دماغك فأوصل ماأريد اخابرك به على شكل افكار ترددها انتة بينك وبين نفسك .. حسنا ومن انتة ؟ واين انتة انا لا اراك ؟ هل انتة احد تلك المخلوقات الجميلة ؟ هل نحن جميلون بالنسبة اليك ؟ نعم بالطبع... ثم عادت الانور مجداا وامامي ذلك المخلوق نهضت ووقفت على قدمي لم اكن اشعر بالأم على الاطلاق خرج المخلوق من الغرفة و بدوري تتبعته ضللت امشي ورائه وصلنا الى نهاية مسدود اشار بيده ثم انفتح باب دخلنا ووجدت نفسي في حديقة جميلة جدا جلسنا على مقعد وجه نضره الي وداررت بيننا محادثة... انا:مرحبا هوة:مرحبا انا:مااسمك هوة:أنتايوس انا:اسمي أمجد أنتايوس:انا اعلم ذلك انا :كيف ومن انتم ولماذا لا تستطيع الكلام او أصدار صوت ؟ومالذي تريدونه منا؟ وفي وسط حديثي قال سأوفر عليك الاسئلة واشرح لك كل شيء.. اننا موجودون من زمن بعيد كنا مجرد طاقة كونية نقية تسبح في الفضاء وقد أدت ألانفجارات النووية بتشويه طاقتنا اضعفتنا الى حدا ما واختلطنا بأجزاء مادية من الكون كالذرات والماء والهواء وغيرها خضنا حرب قوية ضد التلوث ولكن كان لها تاثيرات قوية علينا ولكن اكسبتنا كتلة وحيزا ماديا وأدت الى تكون اجساد لنا بهذا الشكل.. انا:اذا انتم ارواح تستحوذ على اجساد ؟ أنتايوس:ليس بالضبط, عندما كنا طاقة كنا مشتتين لانملك هدف معين وحينما تغير ذلك وجدنا نفسنا على كوكب مجهول وكانت اعدادنا بالملايين فكل جزء من تلك الطاقة عندما اختلطت بعوامل كونية وملوثات اكتسبت جسدا وصنفا ورتبة. انا:اذا انتم مصنفون. أنتايوس:بالطبع .نحن اذكياء جدا ومتطورون لدراجة اننا نذكر جميع تفاصيل حياتنا حتة قبل ان نولد اونتواجد بصورة مادية. انا:اذا انتم تتعاملون مع بعضكم بالتخاطر والاصناف والرتب مما يعني انكم لا تملكون اسماء. أنتايوس:نعم لا نملك اسماء وقد اخبرتك بهذا الاسم حتى اعطيك ماتريد واسهل الفهم عليك. انا:ماهي قدراتكم. أنتايوس:قدراتنا بالنسبة لمفهومكم توازي قدرات الابطال الخارقون. انا:وما ادراك بالأبطال الخارقون؟ لحضة في غرفتي كانت كتابات بالغة العربية وكذلك انتم تعرفون كالشيء عنا كيف ذلك. أنتايوس:بشكل مختصر طاقتنا اقوى من عقولكم فنحن نسطيع قرائة افكاركم وذكرياتكم ونستطيع نسخ مهاراتكم وتقليدها بسهولة . انا:وماهوة رأيكم بنا. أنتايوس:بالطبع انكم مثيرون للشفقة بأسون وانانييون حروب ودمار وتلوث انتم تدمرون انفسكم بسرعة والكوكب ببطئ. انا:من مغامراتكم بالفضاء هل هناك كواكب اخرى عليها حياة ؟ أنتايوس:لانعلم بعد انتم اول محطة ننزل ليها بعد تكوننا وبنائنا لسفننا وان لم اذكر لك اننا نحتاج الى موارد كوكب كامل للتزود بالوقود وبناء السفن وتحضيرات اخرى. انا:اذا انتم هنا من اجمل الموارد وليش البشر ؟ أنتايوس:كلا,هناك كواكب تحتوي على موارد اكبر من كوكبكم الصغير لكن عندما استشعرنا وجودكم قررنا النزول هنا وعندما رأيناكم حدث تغيير بالخطة. انا:وماهية خطتكم الحالية مالذي تريدونه وهل يمكنني ان اعرف اصنافكم ؟ أنتايوس:التكاثر,نحن مصنفين الى عدة اصناف الملوك القادة وهم اضخمنا واكبرنا حجما ثم الصفوة ونعني بهم اكثرنا تشبعا بالطاقة واقلنا تلوثا وهم اصغر حجما ثم القادة وهم رؤساء الجنود ويوازي حجمهم حجم الملوك القادة تقريبا ويبدون انك رأيت واحد بالفعل عندما هبطنا ثم الجنود والذي رأيتهم طوال الوقت. انا:وماهوة التلوث بالنسبة لكم. أنتايوس:سأشرح لك ذلك فيما بعد. انا:اذا من اي صنف انتة؟ أنتايوس:انا من الصفوة . انا:حسنا ومالذي تريدوه مالداعي مما تفعلوه بالبشر ؟ اليست اعدادكم كافية ؟اليس بوسعكم التكاثر ؟ لماذا تحتاجوننا لذلك الامر؟؟ أنتايوس:لا نسطيع التكاثر لا نملك تصنيفات جنسية ليس لدينا مفهوم الذكور والأناث ولكن نحن الصفوة نملك طاقة فائضة ومتجددة نسطيع نقلها لأي شيء تقريبا اما باقي الاصناف لا تستطيع ذلك فهي تملك طاقة تكفيها فقط,وبذلك الصفوة خالدون ونحن نمد الملوك القادة بالطاقة وبالتي هم خالدون تقريبا ومع غياب المشاكل والعواطف بيننا لم نجد مشكلة بالتفاهم بيننا كل فرد منا يضحي بنفسه من اجل البقية فكل واحد منا مخلص ومثابر ليش مثلكم ايها البشر فجميعكم انانييون متمسكين بالحياة البائسة على حياة الاضعف منكم و انا: حسنا انا اعلم لا تكمل حدثني عن الجنود والقادة. أنتايوس: هم ليسو خالدون ولا تمتلك اجسادهم القدرة على اكتساب الطاقة لانهم اكثرنا تلوث لكن مفهوم العمر يختلف عنكم فهم يعيشون لالاف السنوات . انا:لماذا اشكالكم هكذا ولماذا اعضائك التناسلية تشبه اعضائنا؟ أنتايوس:لقد اكتسبنا ذلك من المألوف مررنا عليكم عندما كنا طاقة وعندما تكونا تداخلت الافكار والاشكال اثناء عملية التكوين اي اننا اكتسبنا شكلنا من كل شيء رأيناه ومررنا عليه اي اننا جزء من كل شيء. انا:كيف تتكاثرون معنا اعني مالذي فعلتوه بأجسادنا وجعلتونا نحمل تلك الأجنة؟ولماذا لا اشعر بجوع او عطش أنتايوس:لقد عدلنا على أجسادكم قليلا, استأصلنا بعض الأعضاء المسؤلة عن عملية الهضم فتوفرت مساحة داخل أجسادكم عناصر الصفوة تقوم بأدخال مادة جلاتينة عبر الفم الى المعدة فتصنع مايشبه الشرنقة ثم نقود بحقن الطاقة ومورثات الجنين داخل الشرنقة عبر الشرج فتنمو وعندما ينضج يخرج ولانهتم لحياة الحاضن أنتم كثيرون عن حاجتنا كما يمكننا استبدالكم ويمكننا التكاثر بطرق عديدة أي ان حياتكم غير مهمة بالنسبة لنا أنتم مجرد حاضنات .! وقد وضعنا اجهزة متطور في افخاذكم تمد اجسادكم بالغذاء الازم لأجسادكم . انا:حسنا هذا فضيع حقا..,, اخبرني اثناء المضاجعة هل تشعرون بشيء ؟هل تستمتعون؟ أنتايوس:نعم بعض الشيء نحن نملك قضبان عضلية تشعر بكل شئ وتنجذب للدفئ. انا:هل تأكلون؟ أنتايوس:لا, نحن الصفون مولدات طاقة نقية,والبقية تملك طاقة محدودة فهم يعيشون يعملون وعند نفاذ طاقتهم يموتون انا:اذا انتة متميزن بالذكاء لماذا لا يكون الصفوة بأعلا المراتب ؟ أنتايوس:القادة الملوك لديهم ذكاء حربي وستراتيجي واجساد ضخمة وقوية ومخزون طاقتهم اكبر فبالتي هم اولا للقيادة ولنحافض عليهم نزودهم بالطاقة دائما . انا:لماذا قمتم بأزالة جميع الشعر وكيف ولما لا ينمو؟ أنتايوس:لأن الشعر يقوم بأمتصاص بعض الغذاء فنحن نسدي خدمة لكم بتوفير الغذاء في اجسادكم لتشعرو بالطاقة وازلناها بواسطة اجهزة خاصة ولن ينمو مجددا لكن يمكننا عكس التأثير. انا:هل تفعلون ذلك لجميع البشر لديكم؟ أنتايوس:في االمرحلة الثانية عندما تتأهلون لذلك ففي البداية تكونون عينات في القطاع 1 ولم نجري عليكم اي عملية بعد. انا:وماهوة القطاع 1 أنتايوس:ستعرف فيما بعد انا:هل لديكم نقاط ضعف. أنتايوس:لا استطيع اخبارك بذلك. انا:بعد ان تنتهون من ذلك سيكون جميع البشر اموات هل سننقرض؟ أنتايوس:ستنقرضون عاجلا ام اجلا بسبب خلافات تافهة جدا فموتكم جميعا لخلق كائنات متطورا خيرا من الموت من اجل لاشيء. انا:مالذي حدث للطفل الذي كان في بطني ولماذا انا على قيد الحياة ؟ أنتايوس:لقد اثرت اهتمامي انتة معجب بناا وعقلك وافكارك تشير الى الرغبة بخدمتنا والرغبة القوة بأجسادنا والاهم من ذلك انتة تستمتع بكل شيء نفعله بكم ولذلك قررت التواصل معك. انا:والطفل؟؟؟ أنتايوس:لقد اخرجناه بطريقة اخرى. انا:هل يمكنني رؤيته ؟ أنتايوس: لا . انا:اذا هل يمكنني البقاء معكم ؟ أنتايوس:نعم انتة ستكون العاهرة المميزة لنا..... ((الجزء الثالث)) العاهرة_ لمتعة الحقيقة __ بعد انتهائي من الحديث او الاصح التخاطر مع أنتايوس تغير المكان واختفت الحديقة اصبح مجرد غرفة عادية كباقي الغرف المريبة فقلت له هل كان هذا مجرد وهم اجابني بنعم اردتك ان تكون مسترخيا فقلت له هل يمكنني ان المس جسدك قال نعم وقف على قدمه بجسده الضخم وانا لم اصدق ركعت على ركبتاي ووضعت وجهي على خصيتيه الضخمتين واخذت الحسها واشمها ثم تناولت قضيبه الذي لم يكن له رأس كان يشبه خرطوم الماء او كأنه قضيب بشري مقطوع من الامام متوسط الحجم وثقيل نسيبا كنت العقه بنهم واحاول ادخاله كاملا بفمي فكنت التهم قضيبه تارة وخصيتاه الكبيرتين لحد غير معقول تارة اخرى ثم امسك بيدي ورفعني بيد واحدة وقلبني رأس على عقب فأنا العق قضيبه وهوة يلحس مؤخرتي واخرج ذلك اللسان مجداا وادخلة في فتحتي وأنا اتأوه واقول له اغمق ارجوك ادخله اكثر وطلبت منه ان يضخ ذلك السائل مجداا في مؤخرتي ففعل وانزلني وفتحتي تفيض بالسائل الجميل ثم فتحت له قدمي وقلت ارجوك ادخله تقرب نحوي وخرج مجس يشبه مجس الاخطبوب من فتحت قضيبه وقال لي استطيع اخراج مجسات كثيرة واتحكم بطولها فقلت اذا قضيبك هوة حافض لتلك المجسات انتة تمتلك مجسات وخصية وحافض للمجسات فقال نعم لكني استطيع ادخال القضيب في مؤخرتك واجعل مجساتي تعبث بداخلك فقلت هل يمكنك ان ترصها وتجعلها كقضيب واحد ففعل اصبح شكلة عباررة عن قضيب طويل رمادي قاسي من الاسفل واحمر لين من الاعلى فقلت له ادخله لم اعد احتمل ففعل ذلك وادخله وانا اصرخ ثم اخبرته ان يضاجعني بطريقة البشر اي ان يدخلة ويخرجة بسرعة وفي كل مررة يدخله بقوة اشعر بأني سوف يغمى علي وفي وسط تأوهاتي قام بالقذف داخلي وانتفخت بطني وعندما اخرج قضيبه بداء يسيل من فتحتي وكلما ضغطت على بطني خرج بشكل أسرع كأني مضخة قمت بأفراغه كله من بطني ونمت على الارض غارقا بالسائل اللزج منهك القوى تماما.. بعدها قال لي ارتاح قليلا لديك عمل كثر وخرج . لم افهم ماذا كان يعني. نمت وعندما استيقضت وجدت نفسي في غرفة وسط ثلاثة من الجنود , الجنود كانو بطول البشر تقريبا وتختلف بنية اجسادهم من واحد للأخر وتختلف اشكال اجهزتهم التناسلية منهم الطويل ومنهم القصير منهم من يشبه قضيب التنين ومنهم قضيب الحصان ومنهم بأشكال غريبة جدا تختلف عن قضبان صنف الصفوة... كان الثلاثة الذين يحيطون بي ينظرون الى جسدي فقام أحدهم بلمس مؤخرتي وانا امسكت قضيبه كان مثير للغاية متوسط الحجم بأشواك طرية جدا التفت ووجدت الثاني قضيبه يشبه قضيب البشر والثالث كان ضخما ومدبب كالرمح اخذت العق القضيب ذو الأشواك وامصه بنهم واثناء ذلك تقدم الاثنان نحوي وبدائو بمداعبة فتحت مؤخرتي حتة نهض ذو القضيب البشري وادخله في مؤخرتي بقوة اخذت اصرخ واتلوى من الالم واللذة حتى قذف شلال من المني بداخلي فتناوبو الثلاثة على مؤخرتي الصغيرة وبعد خروجهم قررت ان ارتاح قليلا.. لكن لم استطيع دخل للغرفة جندي ضخم حملني وذهب بي الى صالة كبيرة قيدني فيها على صندوق يطوف في الهواء بوضعية الكلب ثم دخل الكثير منهم لم استطع عدهم حقا تاوبو على اغتصابي وسط صراخي ولكما امتلاء جسدي بسائلهم يغطون على بطني فيخرج من فتحتة مؤخرتي التي اصبحت كالنفق وفمي ثم يكملون احسست بقضبان كبيرة وصغيرة وعريضة وطويلة تغتصبني لكنني لم استطيع المقاومة ثم اصطف الجميع كأنهم في وضع استعداد لضابط ما انفكت الاصفاد ووقعت على الارض لأرا احد القادة امامي وكان ضخما جدا فطوله تقريبا مترين ونصف وضخم البنية جدا حملني بيده الضخمة بسهول وانا مغطى بذلك السائل اللزج ثم جلس وهوة يحملني وانصدمت عندما رأيت قضيبه عندما انتصب فهو يعادل طولي تقريبا مستحيل ان يدخل كاملا لكنه لم يكن سميك وضعني على الارض وثبتني اثنين من الجنود وادخله في مؤخرتي احسست انه وصل الى معدتي اخرجه وادخلة مرة ثانية فوصل الى صدري اما المرة الثالثة خرج من فمي وماهي الا ثواني واخشى علي .. استيقظت في غرفة نضيفة وبكامل نشاطي كأنما شئ لم يحدث تحسست مؤخرتي وحزنت مؤخرتي كانت ضيقة جدا الكثر من الناس يحلمون بها وكل من ضاجعني كان يطلب مني المزيد وهي الان مفتوحة كالنفق وفتحتي بارزة للخلف كالمخروط وفلقتاي متباعدتان تقدمت نحو الحائط فأنفتح الباب يبدو انني استطيع التجوال جيدا بدأت اتفقد المكان اقرب نحو الحائط فيفت باب غرفة انظر بما في الداخل واتراجع وهكذا حتة وصلت لغرفة فيها شخص ممدد ومقيد للأعلى تقربت نحوه فبدا نائما قررت ان امارس الجنس معه عوضا عن ايقاضه والتحدث معه وعندما انتصب قضيبي واردت مداعبة مؤخرته امسكوني جنديان وسلموني الى أنتايوس .. فقال لي لا يمكنك العبث بالحاضنات ابدا اعطيتك الصلاحية للتجوال ودخول الغرف لا تكرر ما فعله فأعتذرت بشدة ثم قال اذا كنت تريد ممارسة الجنس مع البشر يمكنك ان تختار من العينات في القطاع 1 كررت أعتذاري وخرجت وجدت نفسي اعرف اين يكون القطاع كأن هناك من يرشدني دخلت للقطاع وهوة عبارة عن زنزاتات تتسع ل5 افراد بشررين وهم البشر الذين لم تكتمل جميع اجرائات الفضائيين عليهم واتضح ان الفضائيين زرعو اجهزة التغذية فقط في اجسامهم وهناك الكثير من الزنزانات التي تحتوي على الناس الخائفين هنا سيطرت علية الرغبة حسنا وأن كانو من بني جنسي هذا المكان اشبه بالجنة استطيع ممارسة الجنس مع اي احد هنا وبالفعل ذهبت لأختار ووجودت جندي يسير خلفي توقفت عند زنزانة فيها شاب صغير الحجم ابيض البشرة واشقر صحت به هي انتة هل ضاجعك احدها فيما سبق قال لا قلت له حسنا سوف تجرب ذلك الشعور الان قال لي الجندي هل تود اخراجه ؟ هذه اول مرة اتحدث مع جندي فقد ضاجعوني المئات منهم لكن لا احد منهم تكلم معي قلت للجندي نعم اريد ذلك الصبي قيده واخرجه امسكت بيده وقلت لا تقلق سوف تكون بأمان انا هنا لمساعدتك عندما رأى شكلي الغريب ندبات في جسدي ولا املك اي شعر قال هل انتة منهم اجبته لا انا بشري ايه الغبي قال اي تاخذني قلت لغرفتي ارشدني احد الجنود لغرفة كبيرة الحجم فيه احواجز مشكلة قواطع صغيرة وفي كل قاطع باب امرت الصبي بالدخول واقفلت الباب ثم عدت للقطاع 1 اخترت جميع انواع الرجال المفضلين لدي منهم السمين والنحيف والاسود والاسمر والابيض والأبرش الصغار والكبار وذوي المؤخرات الكبيرة والضيقة ااصبحت لدي مجموعة متكاملة من الرجال في كل يوم امارس الجنس مع واحد رغما عنه لا استطيع التحدث عن جميعهم لانهم كثيرون لكن اول شخص كان اسمه فؤاد كان صغير الحجم عمره 18 اشقر ذو جسد جميل اخذت العق قضيبه وهوة مقيد حتة قذف في فمي ثو لعقت مؤخرته الضيقة الجميلة ذات الفتحة الحمراء وبعدها قمت بأيلاج قضيبي وهوة يصرخ ويتوسل الي لم اكن مهتما بما يشعر به ولما خرجت منه ذهبت لشخص اخر وكان جميلا ايضا وعندما بدأت اداعب جسده الجميل قال هل سأموت قلت له لا قال اتعدني قلت له ليس تماما واثناء مداعبته تجاوب معي يبدو انه يستمتع فقال لي انتة جميل وانا مثلي الجنس قلت له سأفك قيودك بشرط ان تضاجعني فوافق على الفور اخذ يمص قضيبي بنهم عندما ادارني تفاجئ بشكل مؤخرتي قال لم ارى مؤخرة بهذا الشكل من قبل وقبل ان اتحدث بداء بلعق فتحتي ويعضها ويولج اصابعه واحد تلو الاخر ثم دون سابق انذار ادخل يده في فتحتي ويهزها بعنف وانا اتأوه من المتعة ثم ضل يتلمس معدتي من الداخل ثم اخرج يده وقال لي ادفع اريد ان تخرج احشائك (خرمك_البواسير ) واداعبها وفعلا دفعت بفتحتي بقوة وخرجت كأنها خرطوم اطفاء احمر اللون فقام بلعقها وضربها بقضيبه وانا اصرخ من شدة الالم الممزوج بالمتعة ثم ارجع فتحتي الى مكانها وقال لي استدر واجلس على قدمي دع كف قدمي يدخل في مؤخرتك وفعلا فعلت وهوة ينضر الي ويستمني حتة قذف وفي مناسبة اخرى قمت بمضاجعة شخص سمين يملك مؤخرة ضخمة وقد حاولت ادخال يدي في مؤخرتة مرارا لكنها لم تكن تدخل فأستعنت ب احد الجنود وضاجعهة بقضيبه اللزج وانفتحت مؤخرته بشكل جيد فقمت بأدخال ذراعي وياله من شعور جميل ودافئ وبكل مرة ادخل ذراعي واخرجها يخرج ذلك السائل المخاطي اللزج استمتعت مع البشر قليلا ثم عدت لمضاجعة الجنود تعلم بعضم مني وقامو بتقليد ما فعلته مع البشر واصبحو يدخلون اياديهم الضخمة في مؤخرتي وبعد لا اعلم ربما اسابيع شهور او سنين بدأت اصاب بالملل من الروتين ذهبت الى أنتايوس وقلت له انا اشعر بالملل قال لي هل بسبب مؤخرتك المفتوحة اجبت نعم قالي لي سوف نصلحها لا تقلق واؤد ان تعلم ان ذلك البشري الجميل الذي ضاجعته ثاني مرة كنت انا اتحكم به كليا والان اذهب واستمتع وبالفعل بعد ايام قامو بالتعديل على جسدي وعادت مؤخرتي ضيقة كالسابق بل افضل انني باكر مرة اخرى وعندها كنت اغتصب دفعة جديدة من البشر يوميا واعود لأمارس الجنس مع الجنود وبعض عناصر الصفوة طلبت من أنتايوس ان يأخذني الى مكان الولادة فرفض ذلك وبعد فترة من الالحاح وافق وعندما كنت انتظر للبشر المثيرون للشفقة وهوة يصرخون ويتألمون كانهم في جهنم ثم رأيت شئ صعقني وهز كياني في الزنزانه الرابعة هناك شخص ممد على الارض يلفض انفاسه الاخيره انه .... انه ...... يتبع بالجزء الاخير يا اصدقائي الجزء الرابع بعنوان :من انا قبل كتابة الموضوع اود الاعتذار عن التاخير الفضيع لكن مشاغل الحياة الواقعية صعبا جدا الهتني عن الكتابة ولا اود ان اضع نهاية ضعيفة للقصة ارجوكم سامحوني واستمتعو بالحزء ما قبل الاخير من القصة واعدكم بالمزيد من القصص الخيالية المثيرة والهادفة قريبا .... بعد الحاحي على انتايوس لرؤية مكان الولادة الذي قد كنت بالفعل فيه وافق واقتادني احد الجنود الى هناك ورأيت البشر كيف يتعذبون ويصرخون وسط ذهولهم وهلعهم لفت انتباهي ذلك الشخص في الزاوية الذي بالفعل اكتمل بداخله نمو الجنين وبدا الطفل بالخروج وعندما كان يلفض انفاسه الاخيرة ولكن بعد تدقيق النظر عرفت هويته بالفعل لكني بطريقة ما احاول اقناع نفسي انه ليس هوة لا يمكن لذلك ان يحدث لكنه حدث ..... عدت الى غرفتي والهلع والحزن يسيطر علي بالكامل لقد خسرت الكثير قبل الغزو والان فقدت مااعتبره عائلتي .. تبا يا ريان لقد كان هذا خطئي بالفعل !! انا اسف ! ان كان يمكنك سماعي انا حقا اسف ... من هوة ريان.... حسنا بشكل مختصر قبل الغزو ب 18 سنة عزيزتي مها لقد عدت من العمل . اهلا سمير سأعد العشاء على الفور. سمير:مالذي تفعليه موعد ولادتك بعد ايام قليلة فحسب استريحي انتي سأعد العشاء بنفسي. مها:لكنك متعب من العمل. سمير:وانتي متعبة من الحمل ولا اود ان يحصل لك او للطفل اي مكروه. مها:يالك من عنيد. ذهب سمير للمطبخ وبعد ان انتهي من اعداد العشاء نادا مها لكنها لم تكن تجيبه مهاا ؟ مهاا؟ هيا الطعام سيبرد ! لكنها لم تكن تجيب خرج سمير من المطبخ ليرى اين هية مها دخل الصالة ليجدها ملقات على الارض غارقة بالدماء وعلى الفور حملها الى المشفى وضعوها على السرير وهرعو بها الى غرفة العمليات وكانت اخر مرة يمسك بيدها وهية على قيد الحياة! بعد لحضات خرج الطبيب من الغرفة واخبر سمير انتم تعلمون مسبقا ان هذا الحمل خطر على حياة زوجتك وانها لا تستطيع الانجاب طبيعيا اليس كذلك ؟ سمير:نعم انا اعلم ذلك لكن هذا كان قرارها فهي لم تكن تود الاجهاض على الرغم من علمها بالمخاطر عندما وصلت للشهر الثامن. الطبيب:هل يمكنك توقيع هذا الاستمارة لاعطائنا اذن الجراحة؟ سمير:حسنا وقع سمير الاستمارة بعينين مثقلة بالدموع والقلق خائف من ان يفقد زوجته او **** او الاثنان معا اخذ ينتظر في الردهة وسط قلقه الشديد وبعد مدة خرجت ممرضة وبيدها بطانية بيضاء يصدر منها صوت بكاء جميل لم يصدق سمير ذلك اخذ **** بين يديه وبعد لحضات سال كيف حالها ؟ تغيرت تعابير الممرضة واكتفت بقول انا اسفة... قبل الغزو ب 8 سنوات بشفاه فتى بعمر العاشرة. ابي هل يمكني سؤالك عن شئ.. تفضل يا مازن .. مازن:ابي انا اعلم ان والدتي توفيت عندما كنت صغيرا لكن هل يمكنك ان تشرح لي كيف.. الاب:مالذي ذكرك بهذا الموضع الان يا بني. مازن:الاسبوع القادم هوة عيد الام وجميع اصدقائي يتحدثون عما سيحضرون لامهاتهم من هدايا وقد سالني صديقي ماذا سأحضر لأمي لكني قلت له ليس لدي ام انها ميتة وعندما سالني عن سبب وفاتها لازمت الصمت.. الاب: حسنا يا بني لقد كبرت الان واصبحت رجلا ربما تستحق بعض الحقيقة, امك ماتت عندما قامت بأنجابك في غرفة العمليات لكني لا اريد ان اجعلك تشعر بالسؤ حيال ذلك. مازن:اذا لقد كنت انا السبب.. الاب:لا لم تكن السبب ,مثل هذه الاشياء تحدث دوما وكل شخص سيموت بطريقة او بأخرى وقد كانت امك سعيدة جدا عندما دخلت غرفة العملية لقد ارادت لك الحياة يا بني . قبل الغزو بعام ونصف اليوم الاول: في مطعم ما ... مرحبا يا سيدي مالذي يمكنني احضاره لك ؟ اريد طبق من الشاورما وبعض العصير من فضلك. اي شئ اخر ؟ بالطبع اود وجبة من الشاورما وعلبة ببسي لاخذها معي للمنزل . حسنا سيكون الطعام جاهز بعد عدة دقائق. اوه ماهذه الصدافة مرحبا يا سعيد لم اراك منذ فترة كيف حالك. اهلا يا سامر بخير, تفضل اجلس واخبرني كيف هي الحياة معك. سامر:كما تعلم الكثير من العمل والقليل من الراحة, هل ترتاد هذا المطعم كثيرا ؟ سعيد:ليس تماما , لكن بعد وفاة زوجتي لا يوجد احد ليعد الطعام في المنزل عندما اعود من العمل اتوقف عند اي مطعم لشراء الغداء لي ولمازن. سامر:اوه وكيف حال مازن الان ؟ كم اصبح عمره وكيف حال دراسته؟ سعيد:انه يشبه والدته تماما لديه بريق الاصرار والمثابرة اصبح عمره الان 16 ونصف وسيلتحق بالجامعة قريبا. سامر:اتمنى له التوفيق والنجاح كما اتمناه لك يا صديقي ,دعني اراك مجداا مارأيك ان تزوروني لمنزلي غدا لنتاول العشاء سويا حقا انا اود رؤية مازن والتحدث معك كما في الايام الخوالي.. سعيد:انا اسف غدا لدي عمل مهم خارج بغداد في الصباح وكما تعلم ساعات من القيادة مرهقة جدا قد لا اصل الك بالوقت المناسب ربما في وقت لاحق. سامر:حسنا اذا انتم مرحب بكم في اي وقت,اعتنوا بأنفسكم وقد دفعت الحساب مسبقا مع السلامة. سعيد:تبا انتة لم تتغير ابد ههههه اني اشكرك كثيرا اعتني بنفسك ايضا مع السلامة. اليوم الثاني مازن:هيا يا ابي سوف اتاخر عن المدرسة. سعيد:انا جاهز تقريبا انزل وقم بتشغيل السيارة بينما ارتدي سترتي. في السيارة قال سعيد: يابني سوف اوصلك بسرعة واذهب الى عمل مهم خارج بغداد ربما اتاخر لديك كل ماتحتاجه في الثلاجة وان لم اعد غدا يجب ان تذهب للمدرسة بمفردك. مازن:حسنا يا ابي., اليوم الثالث ابي لم يعد حسنا, سوف اذهب للمدرسة بمفردي وبعد ارتدائي لملابسي واكل الوجبة الفضيعة التي اعددتها رن هاتف المنزل ... الو مرحبا اهلا هل هذا منزل السيد سعيد؟ نعم انا مازن ابنه ,تفضل. يؤسفني ان اخبرك ان والدك السيد سعيد توفي بحادث سيارة فضيع البارحة.... في ذلك الوقت انهرت تماما لم اعلم مالذي يجب ان افعلة او ان اقوله اخذت حياتي منعطفا سيئا جدا كنت مجرد صبي صغير لم يكن لي اقارب بالقرب مني جميعهم يعيشون في محافضات بعيدة ولا اريد ان اعيش تحت رحمة اقاربي او ان يتكفلني منهم احد استمر عنادي بذلك ووجدت نفسي خسرت عائلتي تماما ثم تلتها دراستي ولم تكن لدي فكرة كيف سأدفع الايجار وبعد اتمام مراسم الجنازة والدفن ورفضي التام للسفر والعيش مع اقاربي انعزلت وحيدا في المنزل ولكن كانت لدي امور اخرى يجب ان اقلق بشأنها عاجلا ام اجلا ستنفذ الاموال التي لدي ومع اقتراب موعد ايجار المنزل لم اكن اعرف مالذي يجب ان افعله بالضبط كنت في كل ليلة اشرع بالبكاء والانين الى ان اتعب واستطيع النوم اخيرا اتصل المالك بي واخبرني ان موعد الايجار بعد خمسة ايام فقط وانا لم اكن املك سوى نصف مبلغ الايجار قررت بوقتها ان ابيع بعض اغراض المنزل وسأجد عمل بعدها لأعيل به نفسي وعندما كنت اقرر مالذي سأبيعه مررت على مرأة فأخذت احدث نفسي وقلت ممم انا جميل حقا بدأت اتلمس شعري الطويل الاسود وشفتاي الممتلئة ووجنتي المحمرة من شدة البياض ولمعت لي الفكرة حسنا انا جميل وصغير بالسن ربما في داخلي كان لدي تلك الرغبة لكنها كانت مكبوتة ولم يكن لها اي داع في حياتي, لكن الان , الان خسرت كل شئ بالفعل لا اهتم ان خسرت عذريتي او شرفي كما يسميه البعض حسنا سأجرب ذلك بدأت بالفعل البحث بالمواقع الالكترونية وانا اتسائل هل سينجح ذلك ؟ ام سيكون امر فوضوي وسيفشل مثل باقي الامورر في حياتي ؟ كم ساجني من المال ؟ هل يمكنني ان جمع المال بواسطة جسدي ؟ وبالفعل حصلت على اول موعد حقيقي مع رجل في الاربعين من عمره يعمل بوضيفة مرموقة وحالته المادية ممتازة عرض علي مبلغ كبير من المال لقاء الليلة الاولى حسنا ذلك كل مااحتاج انه مبلغ يغطي الايجار لشهرين على الاقل.. وبالفعل فقدت عذريتي من ذلك الرجل في ليلة حمراء تسودها الرغبة والرعب ,الذنب والحاجة,الحزن والراحة, الام والمتعة, وبالطبع الكثير من المال ... قبل الغزو ب 5 اشهر في تلك الفترة كنت اتنقل من شخص لاخر واجني مبالغ طائلة او لا باس بها الجميع يخبرني ان جسدي كالماسة الثمينة يتمنا اي شخص الحصول عليها كنت اقبل العروض المغرية لأي شخص يود ممارسة الجنس معي لكن بشروط النظافة والامان والسرية لقد كنت راقي ومتحضر بالرغم من عملي, بالطبع لم اكن مجرد عاهرة رخيصة.. لقد قمت بسد حاجتي للمال لكني لم ارتبط بشخص قط, لا يوجد احدا يستحق ذلك جميعهم متعطشين للجنس كانو بحاجة لجسدي وانا كنت بحاجة لمالهم فقط ربما كنت استمتع بالجنس لكن لا يعني ذلك انني احببت احد فيهم او على الاقل حتة ذلك اليوم الجميل الذي وافقت فيه على استقبال زبون في منزلي وكانت تلك المرة الاولى التي اسمع فيها لاحد الدخول لمنزلي بهدف ممارسة الجنس لكن اسلوبه الجميل وجسده الرائع جذبني نحوه وبعد الاتفاق المسبق حضر الى منزلي وكان مرهقا من الطريق لانه يسكن في مدينة اخرى استقبلته وكان رجل اعمال شاب اسمه ريان في وسط العشرينات متوسط الطول حسن المنظر والهندام لطيف الطلة ذو عيون خضراء لامعة كان يدير شركة في بغداد ويسكن محافضة البصرة التي تبعد عن بغداد تقريبا 500 كيلومترا رجوت منه الدخول والجلوس لاقدم له الماء واعد الشاي وبعد محادثة قصيرة تشاذبنا فيها اطراف الحديث وجدت نفسي بين ذراعيه يقبلني ويمتص رحيق شفتاي وبعد ساعات من الجنس قمنا بالاستحمام سويا وبعد ذلك اعاطني اجري وقال يجب ان نعيد الكرة في وقت قريب فأومئت له بالموافقة ورحل وعندما اغلقت الباب وسمعت صوت محرك سيارته الرباعية يبتعد اخذت ادعك حلمات صدري وافكر فيه لقد كان شغوف جدا ولديه قدرة جنسية كبيرة لم استمتع مع احدا بهذا القدر من قبل لم افكر بأحد بهذه الطريقة جميعهم كنت انساهم فور خروجي من منزله ولا افكر فيهم مجددا لكن هذا الشخص كان مختلف فعلا. كان ريان يحضر الى منزلي كل اربعة او خمسة ايام يكمل عمله بالنهار ويبات في منزلي ليلا طوال شهرين في الايام الاولى كان يعرض علي الارتباط الدائم والزواج لكني كنت ارفض ذلك واخبره ان علاقتنا مجرد علاقة عابرة صحيح لقد كنت معجب به حقا لكن كان هناك شئ بداخلي لا يريد ذلك وكان كثيرا ما يسألني لماذا تسكن وحدك اين هم والديك لكني لم اكن انوي الافصاح عن الامر ابد لا اريد ان اخلط بين حياتي الشخصية والعمل ولكن بعد الموعد الخامس انهرت امامه واخبرته بقصة حياتي التعيسة كما اسميها دمعت عينا ريان واحتضنيي وقال سأكون لك بمثابة سند وضمان في حياتك عرض علي ان يتكفل بجميع مصاريفي وتكاليفي اليومية وتوفير منزل جديد وكبير يملكه مسبقا في بغداد يبعد عن منزلي تقريبا 25 كيلومترا ويسكن مع في المنزل على الاقل اربعة ايام متواصلة في الاسبوع بشرط ان يسود الصداق والاخلاص في علاقتنا وهكذا عشت في منزلي الجديد مع ريان الذي كان بمثابة الحبيب والمعشوق اوالاخ والصديق كان يمثل كل شئ في حياتي في الوقت الحاضر انا حقا اسف يا ريان تبا يالي من وحش كاسر قد اكون اسوء من الفضائيين اللعناء لقد سمحت لرغباتي وشغفي لهذا المخلوقات بالسيطرة على عقلي وتفكيري اشعر بالسوء حيال نفسي انا لم اذكرك او افكر فيك ابدا منذ تلك الليلة وها انا اخسرك الى الابد وبطريقة بشعة انا اتمنى لو انني لم اكر مهملا لهذه الدرجة على الاقل لو بحثت عنك او شاركتك نفس المصير حتى... انا سوف سوف افعل شيئا سوف اقتلهم جميعا يجب علي فعل ذلك هذه كانت اخر كلمات اقولها قبل ان يفتح الباب ويدخل ثلاثة جنود على راسهم أنتايوس ويحملون ادوات مرعبة لم اراها من قبل وقال أنتايوس لي حسنا مالذي كنت تحاول التفكير فيه؟. لقد وعدتكم بجزئين اخيرين في نفس الوقت لكن لاسباب تتعلق بالتدقيق والتصحيح وبعض الاضافات قررت نشر الجز الاخير غدا وعلى الاغلب في نفس الوقت الجزء الخامس والاخير بعنوان:الاحقية بالحياة دخل الجنود الثلاثة وعلى راسهم أنتايوس بعد مافكرت بتلك الفكرة التي لم اظن انني سأندم عليها وحينها قال مالذي كنت تحاول التفكير فيه ؟ هل فعلا تظن انك قادرا على فعل شئ ؟ انتم مجرد نكرة بالنسبة لنا مجرد محطة وقوف للتزود بالعدد والموارد هل حقا تظن انه بيوم من الايام يستطيع اي بشري أيذائنا ؟ نحن اقوة منكم واكثر تطورا نستطيع الشعور بمشاعركم واحاسيسكم ونعرف بما تفكرون والان سوف تندم... اخذ الجنود الثلاثة يتقدمون نحوي ويربطوني بواسطة اصفاد ضوئية غريبة ثم اقتادوني الى وسط غرفة كبيرة وعندها ظهر مخلوق يبدون مختلفا عنهم قليلا تقدم نحوي وامسك براسي لم اشعر بشئ اطلاقا ثم عاد ادراجه وتقدمو بعده زمرة مكونة من عدد من الجنود ومعهم قائد ضخم البنية تتدلى اعضائهم الذكرية متعطشة للجنس وتقطر تلك المادة اللزجة امسكني الجنود جيدا بالبداية كنت اظنهم سوف يمارسون الجنس مع كالمعتاد لكن حدث العكس بشكل مفاجئ احسست بلدغة قوية من سوط يضرب ضهري صرخت طالبا الرحمة لكن دون جدوا ظلو يضربونني على ضهري ومؤخرتي بالسوط حتة سالت الدماء من ظهري و مؤخرتي ثم اسقطوني الجنود على الارض مغطى بالدماء بعدها احسست بشئ ضخم يخترق مؤخرتي الصغيرة بقسوة حتة شعرت انها سوف تتمزق كنت اشعر بذلك القضيب يصل الى مثانتي بشكل مؤلم حتة قذف بشكل جنوني جدا بعد ثواني قليلة امسكني القائد وادخل قضيبه في فتحتي واثناء الادخال احسست به يصل معدتي ويحاول الخروج من سرتي كنت اتالم وشعوري كان بعيدا جدا عن مفهوم المتعة توالو على اغتصابي لفترة طويلة حتة شعرت بشئ خاطئ تلك المرة لابد ان شيئا ما حدث معدتي منتفخة جدا كاني حامل مرة اخرى ومع اخر جندي يقذف في مؤخرتي تركوني على الارض مغطي بالدماء والمني اعتقدت انني اخير سوف ارتاح قليلا لكن دخل احد تلك المخلوقات ومعه تلك الادوات المرعبة التي رأيتها اول مرة عندما كنت في غرفتي وهية عبارة عن سكاكين ومقصات وداوات تعزييب اخرى خرج سرير من الارض وقام بربطي عليه واخذ يخيط شفتاي ببعضها ثم اخذ يغرز ابر في حلمات صدري وقضيبي وانا في وسط ذلك الالم الفضيع اخذ مبضعا وبدأ يفتح شق في معدتي ليخرج المني منها وعندما فرغ جميع المني الذي كان في معدتي اخذ يسحب امعائي واحشائي لكن الغريب انيي لم اكن اشعر بذلك اني اشعر بالابر في حلمات صدري والخيوط التي تخيط فمي وكذلك الابر المغروزة في قضيبي لكن اظن ان معدتي كانت مخدرة تماما كنت انظر الى احشائي تتدلا من بطني وهوة يتلمسها الى ان وجد ثقبا فيها اضنه كان السبب بتسرب المني الى جوفي قام بكيه ثم تركني على هذا الحال بعدها دخل عدد من الجنود واخذو يدخلون اعضائهم في الجرح ويدلكون اعضائهم بأحشائي المتدلية وانا اكاد اجن من الالم وبعد فترة تركوني على السرير وانا بالكاد احاول ان ابقى بوعيي كانت عيناي تنسدل الى الاسفل وبصعوبة ارفعها انا اعلم ان نمت سأموت من النزيف او الالم لكن لا اريد الموت هنا ليس الان كان اخر شئ رأيته قبل ان اغلق عيني كيان رشيق يقف امامي وبعدها لا شئ سوى الظلام. استقظت من النوم في فراش دافئ عاري تماما وتفاجئت بوجودي في منزلي ورأحة الطعام الزكية تملأ المنزل. ماذا كيف لهذا ان يحدث هل كنت احلم ؟ لا الندوب مازلات موجودة لكن لا اثر للخيوط في شفتي ولا اثر للجرح في بطني تبا هل هذا لعبة من الاعيبهم مرة اخرى؟ قاطع تفكيري صوت يبدو ان مصدره المطبخ. لقد استقظت اخيرا تعال الى هنا انتهيت من اعداد طبقك المفضل للتو. ماذا من ذلك الشخص الذي يحدثني مالذي يحصل بحق الجحيم. نهضت من الفراش على الفور وبخطوات مترددة رأيت مخلوقا يجلس على طاولة الطعام وامامه طبق من الطعام المفضل لي لكن المخلوق كان مختلفا جدا عنهم كان طويلا ورشيق ومخصر بشكل غير معقول وكان يتحدث بلسانه وليس عن طريق التخاطر بالفعل جلست على الكرسي وانا احدق به واحاول ان افهم مالذي يحصل لقد ظننت انني ميت كيف وصلت الى المنزل ومن هذا المخلوق عندها كسر حاجز الصمت وقال ماذا لا تاكلين يا امي ؟ اعتقدت انك تحب هذا الطبق وصدق او لا الطعام سيينقذ حياتك! ماذا ؟ امي ؟ انا امك اتقصدني ؟ ثم قال نعم انا الجنين الذي كنت تحمله . ثم قلت له ولماذا نحن هنا ؟ قال لي المخلوق لقد اختطفتك من بني جنسي وعالجتك جيدا نحن لا نملك الكثير من الوقت تناول طعامك سيكونون هنا في وقت قريب . اثناء تناول طعامي قلت له هل يمكنني سؤالك شيئا ؟ حسنا تفضل . مااسمك؟ وهل تحاول مساعدتي؟ ولماذا انتة مختلف عنهم ثم قاطعني وهوة يقول اسمي RX (ار اكس ) ولا تحتاج للسؤالي انا اعلم بالفعل بماذا تفكر حسنا هل يمكنك ان تملاء فضولي ؟ ار كس :حسنا, كما تعلم اننا مخلوقات متطورة نشئنا من طاقة نقية جدا وتتصنف رتبنا ومراكزنا على اساس النقاء,نحن جميعنا ذكور لا نملك اناث وقد انشئنا اجهزة للتكاثر لكننا كنا بحاجة لشئ يعطينا ميزات وصفات وراثية اضافية وقد كنتم انتم المخلوقات التي رغبنا عمل التجربة عليهم لكن كان هناك عيوب فيكم وبدورها اثرت علينا. مازن: اذا وماهية تلك العيوب ؟ ار اكس :انها الطبيعة البشرية,الحب,الكراهية,الامان,الخوف, العنصرية,القسوة وغيرها هي صفات قد اكتسبها المواليد الجدد منا وكانت مشكلة كبيرة لنا لم يسر كل شيء وفق المخطط. مازن:اذا ؟ مالذي حدث ؟ ار اكس:جميع المواليد التي تاثرت بمضيفتها قد قتلت اي ان كل المواليد مننا اكتسبت شئ من البشر قامو القادة بقتلهم . مازن:لماذا ؟ ار اكس: هل انتة مجنون ؟ لا احد في الكون يرغب ان يكون مثلكم انتم حقا متناقضون جدا ولا يمكنكم التفاهم او الاتحاد ابد وكل هذا بسبب تلوث اجسادكم وارواحكم بالغيض والكراهية نحن مخلوقات نعمل وفق نضام متكامل ومتفاهم كالنمل جميعا يعرف موقعه ومكانته لا احد يتمرد او يحب او يكره العمل والبقاء فقط... مازن:اذا هل جميع المواليد التي تاثرت قتلت ؟ ار كس : لا لقد هرب عدد كبير منهم وانا هارب ايضا . مازن: كيف هربوا وهم ***** ؟وانتة ضخم جدا الم تكن طفلا ؟ كم عمرك الان ؟ ار كس : نحن طاقة اكثر من كوننا اجساد لا نخضع لمفاهيم الوقت والزمن والعمر نحن ننمو بسرعة ونتحكم بهيئتنا منذ ساعة ولادتنا لكننا نعلق بتلك الهيئة بسبب القشرة الخارجية التي تغطي اجسادنا. مازن:اذا انتو كالارواح في وعاء,لكن مالذي نفعله هنا وكيف هربت منهم؟والاهم من ذلك ماسبب بقائك هنا هل انتة هنا لكي تساعدني ؟ومالذي تتميز به انت ؟ ار اكس: لقد كنت الهجين الاكثر تميزا قررو الابقائ علي ليستخلصو مني بعض الاجابات فأنا لدي قدرات استثنائية ظنو انهم سوف يستفادون مني بالابحاث فأنا بنقاوة الصفوة وبقوة الرؤساء لكني قد اكتسبت منك مشاعر الاهتمام انا هنا للاهتمام بك هذا ما تجبرني عليه كينونتي هذا كان سبب هربي منهم . مازن: هل سنهرب الان ام نقاتل ؟ ار اكس :حسنا ربما نقاتل لكن ليس بالطريقة التي تظنها فلايوجد سلاح لقتلنا ببساطة مايقتلنا هوة التلوث. مازن: اذا كيف تموتون ؟ ار اكس:انتم البشر عبارة عن خلايا متجددة واجسادكم تعتمد على الغذاء بشكل تام لكنكم فوضويون جدا ان كنتم تتغذون فانكم تطرحون الفضلات, اجسادكم وعقولكم غير قادرة على الاكتفاء بكمية محددة وهذا يعني ان كنتم على قيد الحياة اذا ا نتم تطرحون مخلفات وعندما تموتون تتحللون منتجين المزيد من الخلفات وهذه المخلفات قاتلة بالنسبة لنا,لذلك عدلنا اجسادكم بواسطة الجهاز الذي كان في قدمك انه يقوم بتغذي جسدك بمعايير معينة تمنع تكون الفضلات. مازن: الان فهمت لماذا لم يتجرأ احدا على لمسي عندما كنت في المجارير بذالك اليوم, اذا الان ما الخطة ؟ ار اكس:ان جميع الجثث البشرية يتم الاحتفاض بها في خزانات بعيدة عن مستعمرتنا وقد تم سحب جميع الفضلات البشرية من المجارير وخزنت ايضا لانهم قروو عدم نشرها في الفضاء. مازن:لم افهم مالذي ترمي اليه ؟ ولماذا لم يتخلصو منها ؟ ار اكس: لم نكن بحاجة لتكبد عناء هذا الامر لان الكوكب سيتم تدميره بعد الانتاه منه وبالتي كالشئ سوف يتم التخلص منه. اثناء ذلك تفجر المكان ووجدت نفسي ملقا على الارض وبسرعة حملني ار اكس واخذ يركض بي بعيدا لكن اعدادهم كانت كبيرة جدا والمركبات التي كانت تطاردنا اسرع من ار كس بكثير تمت محاصرتنا بالكامل وبعد قتال طويل مع ار اكس والجنود لم يستطع احدا اخضاع ار اكس كان يحميني ويرمي بهم بعيدا بطريقة قتالية رشيقة جدا وقوية لكن الامر لم يدم على هذا النحو ظهرت مركبة كبيرة وانزلت سلالم ضخمة ونزل منها 3 مخلوقات كانهم عمالقة اجسادهم تتكون كليا من العضلات وقد كان طولهم يوازي طول 10 اشخاص متوسطي الطول وبضخامة توازي 10 مصارعي سومو والاهم من ذلك سرعتهم خيالية نسبه الى حجمهم سالت ار اكس ماهذه المخلوقات التي تركض باتجاهنا ثم قال انهم الرؤساء القادة انهم اعلانا تصنيفا ثم سالته عما اذا كان يستطيع تولي الامر لكنه قال اني استطيع تولي امر واحد منهم او اثنين لكن ليس 3 انا اعتمد عليك كليا الان, لم افهم مطلقا ما قاله ار اكس ولم استطع من سؤاله ماذا افعل لانه اشتبك معهم مباشرة واثناء قتالهم تلقى ضربات عديدة اضعفته وبالتي تم اخضاعه وتقدم نحوي الجنود لمسكو بي اقتادوني انا وار اكس سيرا على الاقدام ولانني كنت عاريا تماما وحافي القدميت كنت اتحرك بصعوبة والدم يسيل من اقدامي ثم توقفنا في مكان ما وظهر انتايوس وقال لم اكن اود قتلك لكن يكفيك مغامرة الى الان سوف اقتلك لكن اود ات تبقى ذكراك راسخة في عقلي لانك البشري الوحيد الذي سببت لنا المشاكل سأقتلك وانا اغتصب جسدك الضعيف وبدون سابق انذار اقحم عضوه في فمي حتى كدت اختنق ثم ادارني وادخل عضوه في مؤخرتي واثناء ذلك كنت اتذكر كل ما مررت فيه بحياتي كل ذكرى سيئة وجيدة في وانا الوم نفسي عن انقراض البشر وموت ريان والتفكير بجميع الاشياء التي فعلتها بحياتي,تبا حقا مالشئ الجيد الذي فعلته بحياتي تجاهلت بني جنسي تماما وعوضا عن التفكير في سلامتهم تلذذت بتعذيبهم وممارسة الجنس معهم, "ان مثل هذه الاشياء تحدث دائما امك ارادت لك الحياة" تبا يا ابي انا لم اكن استحق ذلك. "مرحبا انا ريان هل يمكنني محادثك" لا ارجوك لا تفعل "لا تقلق اني اعدك بأنني سوف اتكفل بك واكون دوما الى جانبك" لقد كنت الى جانبي لكني لم اكن افكر فيك اطلاقا "ستكون العاهرة المميزة لنا" نعم هذا فقط مااجيده "مرحبا يا امي " تبا يا ار اكس لماذا لم تهرب سوف اخذلك كما خذلت بني جنسي "انا اعتمد عليك الان" كيف يا ار اكس انا مجرد عاهرة وسيكون الجنس اخر شئ افعله قبل موتي بعدة شعوري بالمني يسيل في مؤخرتي وقبل ان يخرج انتايوس قضيبه من فتحتي سمعت يقول بنبرة الخوف مالذي يحدث ساعدوووووني قبل ان ينتفخ جسده وينفجر الى اشلاء . وقفت وانا مستغرب مالذي حدث للتو مددت يدي الى مؤخرتي وتلمستها لاجد فضلات معدتي تسيل من فتحتي, تبا يا ار اكس الهذا قمت بأطعامي وفورا ادخلت يدي في مؤخرتي لاملئها بالفضلات وركضت نحو المخلوقات وفي وسط ارتباكهم هربو جميعا لانهم لم يكونو مسلحين بأسلحة مناسبة للقنص فجميعهم يحملون رماح مضيئة بقيت انا و ار اكس في المكان فقط وقال لي اركض نحو مكان أمن واختبئ سأقوم بتفجير خزانات الفضلات والجثث البشرية في الهواء لكن يا ار اكس ستموت انتة ايضا دعني انا اقوم بذلك . ار كس:ههههه وكيف ستفعل ذلك ؟ هل يمكنك ان تجول الكوكب في غضون دقيقة ؟اذهب واختبئ انا راض تماما بمصيري. مازن:تبا ارجوك لا تفعل ذلك لا اود ان تموت البشر جميعهم ماتو الان دعنا نهرب فقط. ار اكس:لا تقلق لم تموتو جميعا هناك الملايين متبقين قيد الاحتجاز وسوف يتحروون بعد موت تلك الوحوش. مازن:ارجوك الا توجد طريقى اخرى لفعل ذلك, اعني دون ان تموت؟ ار اكس:ان تفكيرك ساذج حقا يا امي انا سأموت على كل حال,في كل مستعمرة يوجد خزان للفضلات وخزان للجثث كيف تظنني ساقوم بتفجيرهم في وقت واحد ؟ وكيف تظنني سأقوم بنشر الفضلات في الهواء ؟ مازن:كيف؟ ار اكس:حسنا ساريك. وبسرعة تتحلل جسد اركس وبداء يتحول الى ضوء ساطع جدا لدرجة انيي لم اكن استطيع النظر اليه تشكل على هيئة سهم في الهواء كانه سيف ساطع وانطلق بسرعة خيالية يمر عبر الخزانات واحدا تلو الاخير واثناء اختبائي سمعت صوت انفجار مدوي هز الارض ومن ثمة عاد الضوء على شكل قرص كبير رفع الفضلات جميعها الى السماء وفور اختفاء الضوء سقطت الفضلات جميعها ومع انتشار غاز الميثان والاوساخ العضوية هربت سفن قليلة من سفن الفضائيين ومات الملايين منهم مختنقين اولا ثم يتناثرون لأشلاء. خرجت من المكان الذي كنت اختئ فيه وانا افكر هل البشر سيئون حقا ؟ ومع عدم الحديث عني انا كنت مثالا سيئا تقتادني الرغبة والعطش الجنسي والامبالات وتم انقاذي وانقاض البشر من احد تلك المخلوقات التي نظنها شريرة لكن حقا هل البشر سيئون ؟ هل كانت تلك المخلوقات على حق هل نستحق الموت جميعنا ؟ لما لا نحن نقتل ونسرق ونغش ونكره نميز بعضنا البعض على اساس اللون والشكل والمال والمكانة الاجتماعية. تبا رما لم يريدني ار اكس االتفكير بهذه الطريقة ار كس هوة هجين خرج من احشائي واكتسب شخصيته وكيونته مني لقد كان مهتما!!! ربما هناك جانب مشرق من البشر ربما هاك حب واهتمام واخلاص وتعايش وسلام قاطع تفكيري سهم اخترق ضهري وخرج من صدري وقبل ان اسقط على الارض التسق جسد الشخص الذي طعنني بجسدي وهمس بأذني بصوت فتاة وبوتيرة متصاعدة مازن! مازن! ياا مازن استيقظ سوف تتاخر انه اول يوم لك في الجامعة. فزعت من نومي لاجد نفسي مغطى بالعرق وقلبي يخفق بشدة تفقدت جسدي لم اجد ندبات او علامات اووه اللعنة لقد كان مجرد حلم فقط,حسنا لم يكن علي مشاهدة ذلك النوع من الافلام ليلة امس صرخت حسنا يا امي لقد استيقظت سوف انزل فورا ...... توضيح:من قدرات ار كس انه يستطيع الخروج من قشرته اي انه يتحرر من جسده ويصبح طاقة مرة اخرى وهذا ما قام بفعله تخلص من جسده ومر عبر الخزانات ليملائها بالطاقة الى الحد الاقسى لتنفجر لكن اختلاط طاقته بالفضلات سوف تشتت طاقته وتدمرها تماما اي انه ضحى بنفه لتفجير الخرانات ونشر الغازات في الجو في مكان ما:مازن ينام على سرير ابيض وفي رأسه العديد من الاسلاك ومربوط الى اجهزة تبين نشاطه العقلي والجسدي وعلى الزاوية هناك اشخاص ينظرون نحوه احبتي لقد انتهت قصتنا الى هنا وانتظر ردودكم بفارغ الصبر واخبروني ان كنتم تودون موسما اخر من القصة او انكم تودون قصص اخرى خيالية اخرى تتعلق بوحوش او بأسلوب يختلف عن القصص الروتينية الاخرى سأٌقوم بالكتابة وفقا لردودكم. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
جنس مع الغرباء (ماحدث مع مراهق مثلي الجنس) .خمسة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل