متسلسلة ولاء الباردة اللى بيوجعها نيك الكس .. اخت صاحبى باسم - حتى الجزء الخامس (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول





اسمي احمد. عندما حضرت إلى القاهرة لبداية دراستي الجامعية لم أوفق في السكنى مع أحد فاستئجرت شقة لوحدي ، كنت ألعب الكرة كثيرا ، في يوم كنت عائدا للبيت بعد مباراة استوقفني ولد لم أكن أتوقع أنه يتجاوز ال 15



أنا بتفرج عليك بتلعب حلو وأنا كمان بلعب حلو بس مش عايزين يلعبوني



ليه متيجي قبل المتش وتطلب إنك تلعب



مش عارف بتكسف أتكلم كلهم كبار



طيب متكسفتش مني وجيت كلمتني ليه



عادي بقى حسيتك هتسمعني وإنت مش كبير زيهم



طيب اسمك إيه إنت عندك كام سنة



أنا باسم في سنة أولى جامعة



نعم ازاي ده باين عليك اصغر من كده بكتير



اه بجد الكل بيقولولي كده



انت على كده من القاهرة



لا انا حكايتي طويلة اهلي في الكويت ولينا بيت في البلد



طيب ساكن فين مع مين



ساكن قريب هنا مع اتنين معايا في الكلية وانت



انا ساكن قريب برضه بس لوحدي



طيب ينفع امشي معاك ونتكلم



طبعا يله



باسم ولد لطيف وسيم ملامحه لاتوحي بسنه ابدا تعرفت عليه اكثر كان يحب الكلام معي ويستفيض في الحديث جمعتنا عدة مباريات لاحقة كان يحب ان يكون في فريقي كان افضل مني في لعب الكرة ولكن حصل بيننا تفاهم كبير بعد كثرة اللعب ، لو لعبنا سويا مغمضي العينين نستطيع هزيمة اي فريق



كان باسم يعاني مشاكل اجتماعية خجول جدا لا يستطيع حتى المطالبة بحقه ، لايستطيع ان يواجه اي موقف منفردا ، عرفت لاحقا بعدما قويت علاقتنا انه ابن وحيد بين عدة بنات كذلك حياته في الغربة وعدم قدرته على اكتساب اصدقاء وكثرة ملازمة البيت ، هذه العوامل أدخلته في عزلة تامة ، لم يستطع احد ان يقترب من قوقعته غيري .



في يوم من الايام ونحن عائدون الى المنزل توقف باسم امام احد العمارات



انا ساكن في العمارة دي



اه كويس يعني مش بعيد عني



ينفع تيجي معايا الشقة أعرفك باللي ساكن معاهم



ضحكت من سخرية الجملة



تعرفني انت بيهم ماشي ياعم



فتح باب الشقة ودخلنا فوجدتهما في الصالون امام التلفاز فسلم باسم



اعرفكم صاحبي بنلعب كورة مع بعض



أيوه هو ده اللي بتحكيلنا عليه على طول اهلا وسهلا اتفضل



جلست وتكلمنا قليلا ولاحظت ان باسم صامت طوال الوقت بل برغم اشارتهم له عدة مرات بسخرية في كلامهم الا انه لم يرد فقاطعتهم



فرصة سعيدة ياشباب انا لازم اروح اخد شور معلش يا باسم تعال هاتلي الجاكت اللي طلبته منك



قمت وباسم الى غرفته اريد الحديث معه



ايه يا باسم النظام ده الجماعة بيضحكوا عليك في كلامهم مبتردش ليه



هم كده على طول مبحبش اناقشهم ولا اقعد معاهم بيتهزؤوا بيا كل ما نتكلم



طيب ليه تسمح بكده



مش عارف انا مبحبش المشاكل



دي مش مشاكل دي شخصيتك لازم تفرضها



انا فارض شخصيتي قلتلهم من الاول هاكل لوحدي ومليش في شغل البيت



لا يا باسم احنا لازم نتكلم وقت تاني انا مروح خد شاور وتعالالي ضروري سلام



استنى انا عاوز اسكن معاك ينفع



مش وقته الكلام ده انت ساكن هنا ولازم تغير كل معاملتك مع الناس



لا لا بليز عايز اسكن معاك



بعد عدة ايام قام باسم بتوضيب اغراضه ونقلناها الى شقتي وسكننا سويا ، حاولت بكل الطرق ان اغير من باسم ولكن النتيجة ان لا تقدم .



بعد نهاية العام الدراسي سافر باسم الى الكويت وعدت انا الى بيتي ومع اقتراب موعد العودة للدراسة قررت ان اذهب الى القاهرة واستئجر شقة نقضي فيها العام الدراسي فاتصلت بباسم أسأله ان كان يريد ان يسكن معي عند عودته للدراسة فوافق واستئجرت شقة مناسبة .



طلب مني باسم ان استقبله في المطار لانه لايحسن التصرف مع سائقي التاكسي فقلت له عند وصولك كلمني وساتفق انا مع السائق ، وعندما وصل كلمت السائق واعطيته العنوان مفصلا واتفقت معه على الاجرة .



عندما وصل باسم كانت معه فتاة فاخذنا الشنط وصعدنا للشقة فاخذته الى غرفتي



مين دي يا باسم



دي اختي ولاء



اه اهلا وسهلا بس ايه احنا في شقة طلبة



ايوه هي جاية معايا عشان تدرس هنا سجلنا وعملنا كل حاجة



طيب بس الشقة دي لقيتها بالعافية بسعر كويس وانت قلتلي هتسكن معايا



اه هسكن معاك اكيد



طيب واختك



هتسكن معانا برضو



يا ابني بتقول ايه مينفعش ، لو عايزين الشقة خدوها وانا بكرة ادور على غيرها



لا انا وانت وهي هنسكن سوا ، والدتي قالتلي عايزة تكلمك



مش عايز اكلم حد مش فاهم اي حاجة مقلتليش من الاول ليه



انا كلمت اهلي عنك وعن اخلاقك



ليه عايزيني اتجوزك مثلا



سكت باسم ومعرفش يتكلم والجو بقى ملخبط خدته وخرجنا



اهلا بيكي يا ولاء نورتي مصر



اهلا بحضرتك



باسم بيقولي انك جاية تدرسي هتسكنوا هنا وانا بكرة هروح اشوف شقة



لا متدورش على شقة هنسكن احنا التلاتة ماما وبابا قالوا مفيش مانع طالما انت كويس ومحترم



ياولاء سيبك من كويس ومحترم دي شقق طلبة



لفيت وشي عنها وقعدت افكر شوية



ماشي يا باسم تسكن معانا ولاء بس دلوئتي هكلم صاحب الشقة واكتب العقد باسمك واسم ولاء عشان محدش يتكلم وانا ابن خالتكم وخلاص الموضوع يمشي لغاية منشوف حل



سكنت مع باسم وولاء كان الموضوع غريبا كنت معظم الوقت اتحاشى ولاء كي تاخذ راحتها ، فمعظم اليوم أجلس في غرفتي مغلقا الباب وعندما اهم بدخول الحمام او المطبخ احدث ضجة حتى تنتبه .



في احد الايام جلسنا على الغداء سويا قلت



بكرة اول يوم دراسي يله جهزوا اموركم مفيش سهر وانا هروح متاخر تكونوا انتو الاتنين خلصتوا ورجعتوا



ممكن اقولك حاجة انا مش عايز اقعد مع ولاء في الاوضة



ماشي تعال اقعد معايا



لا انا عايز اوضة لوحدي



هم اوضتين ولاء في اوضة واحنا الاتنين في اوضة معلش تعال على نفسك لغاية منشوف حل



لا مش عايز ابقى معاك ولا معاها



يعني ايه عايزني انا وولاء في اوضة وحدة



قامت ولاء فورا قال باسم



لا انت بتقول ايه مقصدش كده



انا عارف بس تقصد ايه عايزني اخرج من الشقة ماشي فورا



لا لا خليك معانا بس ايه رأيك نقسم الصالة ونخلي نصها اوضة ليك



اه تمام تمام بقيت بتخطط كمان ليه مش ليك انت اللي مش عاجبك الحال



بعد شد وجذب وصلنا الى عمل جدار الوميتال وتحويل جزء من الصالة الى غرفة وسكنت فيها .



مرت ايام الدراسة صعبة ربما علي فقط لان باسم لم اكن اراه يخرج من غرفته الا للاكل او لعب الكرة ونادرا مايذهب للكلية .



اما ولاء فكانت مختلفة عن باسم تماما ، شخصيتها ناضجة رغم صغرها تتحدث في اي موضوع مثقفة ذكية وفوق كل ذلك كانت اخاذة الجمال كنت اتحاشى النظر إلى وجهها وعندما يصدف ان اقابلها تبتسم .



كل يوم يمر كنت ازداد فتنة بولاء احسست بتعلق بها لا مثيل له ولكن كنت اصد نفسي فهي اخت صديقي لا اكثر كما أنني كونت صداقات في الجامعة بعضها مع بنات تطورت أحيانا إلى اكثر من مجرد صداقة .



كانت ايام الدراسة تمضي ومازلت غير مرتاح في السكن ولكن اخيرا انتهت امتحانات ولاء وباسم وذهبا الى الكويت وبقيت في الشقة وحيدا .



زارتني زميلة اسمها الفني بسنت في اجازة المنتصف أخبرتها عن قصة السكن وتحدثنا طويلا وكان لها اراء كثيرة حول الموضوع لم ألق لها بالا ومضت ليلتنا الجنسية على أكمل وجه ونمت واستغرقت في نومي حتى الصباح .



استيقظت باحثا عن بسنت لم أجدها توقعت انها غادرت الشقة لكنني سمعت صوتا قادما من غرفة ولاء فذهبت ووجدت بسنت .



انتي بتعملي ايه هنا



ولا حاجة دخلت على اوضة البنت اخت صاحبك



طيب انتي مالك ومال حاجتها اطلعي بره



ايه متتحمقش اوي كده اللي تفتكره موسى



قصدك ايه مال البنت



تعال شوف البنت بتاعتك



كانت بسنت قد فتشت في كل شيء يخص ولاء واستغربت انها لم تغلق باب الغرفة على حاجياتها وتأخذ مفتاحها معها حتى قالت لي بسنت



يمكن سابتها مفتوحة عشان عايزاك تشوف حاجات



يابسنت خلاص كفاية افترا فيه ايه يعني



بدات بسنت تعرض علي كل ما وجدته ، ملابس داخلية متنوعة وقمصان نوم



اظن دي مش حاجة تخص بنت ناس محترمة



هي حرة تشتري اللي هي عايزاه



طيب هي بتشتريه عشان تلبسه لمين



ثم اخذت تعرض علي بعض صور بنات وشباب فرادى وجماعات بعضها معقول وبعضها نصف عاري بل ان هناك صور ثنائية لولد وبنت ملتصقين تمام بلا اي لباس



وده يبقى ايه محترمة برضو زينا انا وانت محترمين خالص



دوت ضحكة بسنت تدك عقلي الذي كان يرفض كل ذلك واقول في نفسي



ايه يعني لما البنت يكون عندها شوية صور احنا كمان بنتفرج على صور وافلام



قاطعت بسنت تفكيري وتبريري بصور لولاء نفسها لم تكن بسنت تعرف انها تخصها ولكن بادرتني



الصور دي محترمة تكونش المزة دي هي



لا مش هي



اخذت كل الصور من بسنت ووضعتها كما كانت صورها في مغلف والصور الأخرى في مغلف ولكن بسنت لم تتوقف فاكتشفت بين اغراض ولاء مجموعات من الرسائل الصغيرة



يله خد شوية اقراهم وانا اخد شوية



دي رسائل من زميلاتها في المدرسة بيودعوها



لا دور بس هتلاقي حاجات تعجبك



بس يابسنت كفاية عيب عليكي



بس ياحبيبي انا عايزاك تعرف البنت اللي عاملها ملاك اصلها وفصلها ايه



هنا توصلت الى قرار حتى لو كانت ولاء عاهرة فآخر من تنصحني بخصوصها بسنت التي كنت ادكها تحتي كعاهرة قبل عدة ساعات ، أخرجت بسنت من الغرفة وبعد بعض الوقت من الشقة كلها .



قضيت وقتا طويلا وانا افكر فيما رأيت فقررت ان ادخل الغرفة واعرف كل شيء ، لم اترك شيئا يخص ولاء الا نظرت فيه بحثت في كل ملابسها وعدت انظر الى كل تلك القطع الجديدة



ياترى لبستي الحاجات دي لمين ياولاء ولا بتحبي تشوفي نفسك في المراية ولا ايه



اخرجت صور الشباب والبنات تاملتها جميعها كانت صور فوتوغرافية وليست مطبوعة لايوجد على ظهرها اي كلمة شاهدت الصور مرة اخرى حتى لفت انتباهي صورة ولاء في مجموعة دققت في الصورة ملامحها تكاد تشبهها كانت صورة عادية جدا ولكن من يظهرون في هذه الصورة بعضهم يظهرون في الصور العارية الأخرى .



اخرجت صور ولاء الاخرى بعضها مع عائلتها وبعضها لوحدها كانت صورا جميلة جدا اغمضت عيني حتى امسح كل مافات من تفكير وانظر لولاء كما اعرفها











الجزء الثاني





كانت ولاء انثى جميلة رقيقة بكل معنى الكلمة او هكذا أظن لم أعد أعرف الحقيقة ، استكملت بحثي في حاجياتها قرات الكثير من الرسائل كلها من صديقات المدرسة الا واحدا استوقفني خط سيء جدا لكنني فهمت كل شيء وعرفت ان ولاء كانت على علاقة بصاحب الرسالة ولكنها قطعت علاقتها به لخيانته مع صديقاتها وهذا مايفسر الصور العارية التي اوصلها احدهم لها .



لم أعرف من الرسائل حدود العلاقة بين ولاء وحبيبها ولم اكن اريد ان يشطح تفكيري واقول ان قمصان النوم كانت ترتديها لحبيبها طردت كل الأفكار وحاولت اعادة توضيب الغرفة .



عندما عاد باسم وولاء من الكويت لم أستطع ازاحة ماحصل من راسي تحدثت مع باسم طويلا وعندما كانت ولاء تخرج من غرفتها كنت انظر اليها ولم اعد كسابق عهدي نظراتي اصبحت تتتبعها وتفكيري يلاحقها بعدها ذهب كل واحد الى غرفته كتبت واتساب لولاء



حمدلله عالسلامة عاملة ايه



**** يسلمك انا كويسة وانت عامل ايه



انا مفيش احسن من كده عايزك في موضوع



بيتهيألي عارفة عايزني في ايه باين انك دخلت اوضتي واحنا مسافرين



مش هينفع نتكلم كده انا بكرة هخرج من الصبح اخلص كم حاجة في الجامعة وعايزك تجيلي الساعة 12 على الكفيه اللي رحتيه مع صحبتك قبل السفر بيوم



انت بتراقبني على كده



لا ابدا و**** بالصدفة كنت هناك انا وصحابي وخرجت من غير متشوفيني



في اليوم التالي دخلت الكفيه متأخرا وجدت ولاء في مكان مناسب جدا للنقاش ، سلمت عليها



ازيك ياولاء يعني جيتي



اه وانت جيت متاخر



معلش الجامعة وزحمة التسجيل بقولك ايه



استنى تشرب ايه الاول عشان محدش يقاطعنا



وصل فنجان القهوة وكنا قد تبادلنا النظرات عدة مرات اعتقد انني كنت مقبوضا لكن نظراتها كانت عادية متسائلة ولكن بلا خوف ابتسمت وقالت



مكشر كده ليه فكها واتفضل بس جاوب على سؤالي الاول دخلت اوضتي واحنا مسافرين



بصي انا دخلت بس



من غير بس خلاص فهمت عايز تقول ايه



لا استني انا مش كده كان عندي صاحبي وبات معايا نمت انا في اوضة باسم وهو نام في اوضتي وقمت الصبح لقيته في اوضتك



صاحبك وفي اوضتي مش مصدقاك



ده اللي حصل اكدب عليكي ليه



كمل كمل



كنت أرى لا مبالاة عند ولاء كأن الأمر بسيط لكن الخطأ الكبير دخولي إلى غرفتها



شفت قمصان نوم وشفت صور عريانة ورسايل حب



وضعت ولاء يدها على فمها وضحكت



انا اقدر اقولك ملكش دعوة بيا واقدر اخرج واسكن سكن طالبات او في شقة مع زميلاتي او تخرج انت من الشقة ونقعد انا وباسم بس لكن انا عارفة انك متستهلش كده بس لو سمحت متتدخلش في حياتي



كانت الصرامة في حديث ولاء تظهر أمامي لاول مرة فمهما كانت حدة النقاش مع اخيها امامي في اي موقف لم تكن تصل الى هذا ، فرددت فورا



بقولك ايه ياولاء الشويتين دول اعمليهم على باسم مش عليا ، انا مش عاوز اعرف اي تفاصيل بس امرك يهمني ومش عاوز اتخطى حدودي معاكي فتكلمي دايركت وبلاش لف ودوران



احسست ان كل حزم وصرامة ولاء تبخرت بكلمتين مني ربما ظنت انني اهددها



حكت لي ولاء عن شقيق صديقتها الذي استمالها بالكلام المعسول والاغاني والهدايا وفتح آفاق عقلها للعلاقة بين الجنسين ثم استدراجها للقاءات سرية اكتسب فيها ثقتها تدريجيا فصار يعريها من أفكارها القديمة وخجلها ثم ملابسها حتى أسقطها وتمكن منها وقطف عذريتها .



أقسمت ولاء انه اللقاء الوحيد الذي لم يتكرر فقد اكتشفت لاحقا أنه حصل على مايريد منها وتركها ، كانت بعض صديقاتها يحسدنها على علاقة الحب الرومنسية بينهما ولا يعرفون خبايا وتفاصيل مايحدث .



بعد عدة أشهر وجدت ولاء في شنطتها مغلفا فتحته فوجدت الصور تذكرت تلك الحفلة التي حضرتها وكيف اجتمعوا لصورة جماعية ثم انصرفت مبكرا وتلقت صدمتها الثانية من حبيبها الذي يحتضن صديقتها عاريين .



اتخذت ولاء موقفا منه رغم كل رسائله وتوسلاته وانتحابه لتعود حبيبته إليه ولكن دون جدوى ، انتهى كل شيء بينهما ولكن عند ولاء فقد دمر كل شيء بداخلها .



عندما انتهت ولاء من حديثها كانت عيونها تدمع اقتربت منها ربت على كتفها



خلاص ياولاء اللي فات مات متشغليش بالك بحاجة ولا اكني عرفت حاجة مش عايز اي حاجة تتغير



خرجنا من الكفيه وصلنا للشقة ودخلنا سويا رآنا باسم



اول مرة ترجعوا سوا



لا اصلي قابلت ولاء وانا نازل هنا كنت في الجامعة من الصبح منصحكش تنزل زحمة موت في التسجيل



طيب يله تتغدوا ايه



لا بالهنا والشفا كل انت وولاء انا مليش نفس



وانا كمان مليش نفس يا باسم كل لوحدك



منذ تلك الظهيرة لم نتحدث انا وولاء كنت اريد الذهاب إليها لكن خفت ان تصدني فقلت لنفسي



خليها تيجي منها لو عايزة نتكلم هتكلمني لو مش عايزة براحتها



عادت الدراسة في التيرم الثاني ولكن لم تعد معها عاداتي بعدم النظر الى ولاء او الخروج قبلهم من اجل ان تأخذ راحتها قبل الخروج او العودة متأخرا واخبارهم قبل عودتي ، كل ذلك بدا ينقطع تدريجيا حتى اختفى لم يعد هناك حاجز يدفعني لأعود كما كنت ، بل حلت محله أفكار كثيرة وأحلام يقظة جميلة بطلتها ولاء بجسمها المخصر وانوثتها المثيرة وجمالها الطاغي .



لم استطع ان اعيش شارد الذهن مبعثر المشاعر هكذا فاتخذت قرارا لارجعة فيه ان اترك باسم وولاء وانتقل الى شقة اخرى ، كان افضل الحلول على الاطلاق في حينها ثم لاحقا ، صحيح انني واجهت معارضة شديدة من باسم ولكن استطعت ان أقنعه وبمساعدة من ولاء أيضا فاما ان تستقل هي لوحدها وهذا امر صعب او اخرج انا وهذا ماكان .



وجدت شقة لاتبعد عنهم كثيرا عبارة عن غرفة واحدة ولكنها واسعة وسعرها يناسبني ساعدني باسم في نقل متعلقاتي ولما غادر شقتي كان اول مافعلته ارسال رسالة الى ولاء .



ازيك ياولاء تصدقي وحشتيني انا مخرجتش عشان اي سبب جديد ، ده كان مفروض يحصل من اول يوم بس اهو كده احسن على الاقل تعرفت بيكي ينفع اول ضيف يدخل شقتي يكون انتي ، لو قدرتي حددي الموعد اللي يناسبك ، بليز انا بحب باسم جدا ومش عايزه يعرف .



انت كمان وحشتني محتاجة اتكلم معاك بكرة جايالاك ابعتلي لوكيشن لشقتك



لم اصدق كلام ولاء لا يمكن أن تحس تجاهي بالمثل ، لم استطع النوم بسهولة تلك الليلة واستيقظت مبكرا وانتظرت رسالة ولاء حتى وصلت



صباح الخير انا خارجة كمان شوية قلت لباسم نازلة الجامعة باي



ارسلت لباسم مباشرة



ازيك يا باسم صباح الخير ده اول يوم ليكم انت وولاء لوحدكم يله شدوا حيلكم اشوفكم في الجامعة



صباح النور احنا كويسين ولاء نازلة الجامعة بس انا مش نازل انا لسه سهران من مبارح لو تحب تعال بالليل نتعشى سوا



ماشي يا باسم هجيلك باي



مر بعض الوقت وانا في انتظار ولاء التي حضرت ومعها شنطة اضافية سلمت عليها وقبلت خدها دون ان تبتعد



تفضلي ياولاء عاملة ايه



تمام انت عامل ايه نايس وضبت شقتك



اه كله تمام مش محتاج حاجة ، ايه الشنط دي



دي بتعت الجامعة فيه شوية كتب ودي عايزاك تشيلها عندك مش عايزة باسم يشوفها ابدا



حاضر ياولاء هاتي



اه عشان متفكرش كتير كل حاجة هنا انت شفتها قبل كده



متبقيش كده خلاص انسي محصلش حاجة



جلسنا نتحدث انا وولاء لوقت طويل ثم تناولنا الطعام والشاي ، كنت كلما نظرت الى وجه ولاء احدث نفسي



يخرب بيت ام جمالك ياشيخة بس لو مكنتيش اخت صاحبي كنتي زمانك دلوئتي .. ايه ده انا بفكر في ايه بس كفاية



لاحظت ولاء بعض لحظات شرودي فيها اقتربت مني



ممكن اعرف ايه رأيك فيا



تقصدي ايه



قصدي واضح انت شايفني ازاي



اه شايفك جميلة وشخصيتك حلوة وانا بتبسط معاكي



طيب ايه رأيك لما عرفت السر بتاعي



ولا حاجة انتي قلتيلي انه ضحك عليكي وخدعك انا مليش اني احكم عليكي في حاجة



طيب ولما جيتلك شقتك رايك فيا ايه



لا ياولاء مفيش اي حاجة رايي فيكي زي اول يوم شفتك



لا انت هتبلفني بكلمتين استنى



بتكلم بجد بس بصراحة اكتر



مددت يدي وامسكت بيدها ونظرت لعينيها وابتلعت ريقي عدة مرات توقفت الكلمات ولم اعرف ماذا اقول



ايوه قول الصراحة ايه ، انطق بلمت ليه



الصراحة انا عايزك



عايزني اممم وبتقول رايك فيا زي مهو



لا يا ولاء انتي شاغلاني من اول يوم شفتك وتعلقت بتفاصيلك صح كلامك اللي حصل من بعد مجيتي من الكويت قوى قلبي اكتر بس انا عايزك وبحلم فيكي



مش عارفة اقولك ايه انت عارف الاول كنت مغرمة في طريقتك معايا وازاي بتبعد عشان اخد راحتي في الشقة وكان نفسي لو مرة وحدة بالغلط تشوفني في حالة مش تمام . بس دلوئتي دلوئتي مش عارفة



امسكت ولاء يدي وضغطت عليها اقتربت منها وهمست في اذنها



نفسي اكون سافل معاكي وكل اللي شفتيه مني ادب تشوفيه دلوئتي سفالة وقلة ادب



ارتبكت ولاء ولكن لم تبتعد بل امسكت بياقة قميصي



انا مستنية اشوف الوش التاني



ما إن نطقت ولاء بكلماتها حتى امسكت رأسها وبدأت بتقبيل شفتيها طويلا وبادلتني القبلات اللذيذة وكان لساني معظم الوقت في فمها انتهت القبلة ونظرنا لبعضنا باشتهاء وجنون



ولاء هدومك كلها هتتقطع دلوئتي



هجمت علي ولاء بشراسة تقبل شفتي وتمصهما بقوة وانا ممسك برأسها وشعرها ثم ابتدات اتحسس اذنيها ووجهها ورقبتها وانا عاقد عزمي على ان لا يطول الامر حتى يستقر قضيبي في كس ولاء



كانت لمسات ولاء المتبادلة معي تشي بالكثير من الشهوة والجنون تطورت لمساتنا سريعا واصبحت القبلات على الرقبة تمحو بصمات الاصابع



لم امهل ولاء كثيرا حتى امسكت نهدها بيدي فشهقت وقالت



انت مولع اوي كده ليه



انتي مشفتيش توليع انا لسه مسكت صدرك ناحية واحدة بس اومال لما امص صدرك هيحصلك ايه



اااه متجننيش اكتر



بعد هذه الآهة امسكت نهديها الاثنين وحاصرتها بجسدي حتى استسلمت وعدت لتقبيلها لتلطيف الاجواء فدفعتني قليلا



بقولك ايه تعال نتكلم شوية انا دخت وعرقت حاسة وانت بتلمسني ان باسم بيشوفنا دلوئتي



باسم نايم وهيصحى بالليل وانا هروحلكم شقتكم واتعشى معاكم متقلقيش



طيب حلو ريحتني .. انت صحيح عاجبك فيا ايه



كل حاجة فيكي عاجباني ياولاء وشك وجماله وجسمك وحلاوته



يعني ايه بالزبط في وشي وجسمي



يعني شعرك وخدودك وشفايفك ونظرات عيونك اللي سحرتني دي وخصرك النحيف وبزازك وطيزك ده اللي انا شفته لسه فيه حاجات



شفت ازاي انا لابسة هدومي طول الوقت



اه صح بس الرجالة بتشوف حتى من فوق الهدوم بنعرف حجم البزاز وحجم الطيز



طيب انا عارفة كمان انك دلوئتي كده



يعني ايه كده



الجزء الثالث









أمسكت يدها ووضعتها فوق قضيبي لم ترتجف ولم تتردد بل ضغطت اصابعها حوله وامسكته وانتقلت نظراتها الى اتجاهات أخرى فأمسكت برأسها ونظرت في عينيها وقبلتها قبلة شهوانية جعلت اصابعها تحكم قبضتها على قضيبي وتحركها عليه



ولاء زبري هيجان عليكي



لا خلاص اسكت



ارتبكت ولاء وتركت قضيبي واسندت راسها على كتفي وبدات تلامس صدري ، احطت ظهرها بيدي وبدات اتحسس ظهرها وجانبي جسدها



تعرفي ياولاء نفسي في ايه



لا مش عارفة نفسك في ايه



نفسي تقومي دلوئتي تلبسي من الحاجات اللي جبتيها معاكي في الشنطة



لا مقدرش



ليه متقدريش انا متاكد انهم حلوين اوي عليكي



علشان كده مقدرش انت بتشوف من فوق الهدوم اومال لو مفيش هدوم



بتكسفيني ليه كده ماشي براحتك بس انتي عارفة ان انا مش هبطل لغاية ماتبقي حقيقي من غير هدوم



رفعت ولاء راسها من على كتفي ونظرت لعيني



انا عارفة انك هتعمل كده بس وحدة وحدة هقدر ابصلك واستحمل مش مرة وحدة تشوفني ملط قدامك



اردت ان انتزع الحياء والخجل من كل جزء في جسدها فاجلستها في حجري فوق قضيبي المنتصب وبدات احركها فوقه وانزلت يداي أسفل ظهرها وامسكت بمؤخرتها من الناحيتين واحكمت قبضتي عليهما فاصبحت تتحرك ليلامس قضيبي أسفلها دون تدخل مني ، وفي الخطوة التالية وضعت يدي تحت التيشيرت الواسع الذي ترتديه وصعدت حتى قبضت على نهديها ، كان كل مايشغلني هو انتهاك جسدها اما هي فقد كانت تتحرك بسرعة فوق قضيبي المتتصب تحتها وتئن بصوت تحاول كبته .



قبلت رقبتها وهمست



ولاء غيري قعدتك علشان بجد هتجنن وارضع بزازك



لا لا استنى ثواني بس



استمرت في حركتها حتى احسست بانقباضها فوقي وضغطات يديها على رقبتي واهاتها المتقطعة



ااه ممش مش قادرة ااه



مالك ياولاء



مفيش خالص



طيب وريني



تراجعت ولاء للخلف وسمحت لي دون اعتراض ان اضع يدي على كسها من فوق بنطالها وحركت اصابعي قليلا فاغلقت فخذيها على يدي



ايه ياولاء كسك ارتاح



بس بطل قلة ادب مش كده



تعرفي ايه اللي هيريحه اكتر



ايه



انك تنامي وتخليني اشبع منه هاكله اكل



بس قلتلك كفاية سفالة



ولو قلتلك لو دخلت زبري جواه وهيجتك تاني هتعملي ايه



هضربك واشد شعرك ياسافل انت بجد قليل ادب



انا قليل ادب وهيجان وعايز انيكك اظن مفيش بعد كده قلة ادب



انا اعرف ان كلماتي كانت تذهب عقلها ولكنها تحاول ان تبدو متماسكة برفضها وعدم ابداء ردة فعل ، لم امهل ولاء الكثير من الوقت فقد وضعتها ارضا وباعدت بين فخذيها وجلست



انتي كده ياولاء في وضعية تخلي كل قلة الادب تحصل



ابدت لا مبالاة مع ابتسامة ملت باتجاهها ورفعت التيشيرت ورميته بعيدا دون اعتراض منها كان بطنها الجميل الابيض يمتد أمامي قبل ان تتغير التضاريس امسكت الصدرية من الناحيتين أبعدتها لتكشف عن نهديها دون مقاومة منها بل أغمضت عينيها واستسلمت تماما .



كانت اصابعي تمسك بنهديها وتعبث فيهما مخلفة اثار حمراء فوق جلدها الابيض حتى الحلمتين الحمراوين لم يسلما من فرك اصابعي حتى تصلبت فاقتربت امصهما في فمي ، قبضت شفاهي على حلمتها ورضعتها كرضيع خبير يتذوق لسانه كل جزء من نهدها ، لم توقفني رحمة بأنات ولاء ولم تستعطفني اهاتها وتنهيداتها بل شجعتني أكثر واصبحت اتنقل بين نهديها كمن يتنقل بين اطباق أصناف الطعام .



كل هذه الشهوة بداخلي على ارضاء ولاء واشباعها لم تنطفيء بل تزداد لهيبا ويزداد قضيبي قسوة وضغطا على فخذها حتى امسكت رأسي وقالت



حبيبي انت ضيعتني معدتش حاسة بالدنيا



رفعت رأسي ومازالت أصابعي تمسك نهديها فوجدتها تعض شفتيها مغمضة العينين ولم أنتبه إلى حركة جسدها تحتي الا عندما نظرت وعرفت انها دعوة منها لبداية جولة في مكان اكثر احتياجا



ابتعدت عن نهديها وانا حزين لفراقهما كانا جميلين جدا وكان طعمهما في فمي احلى من العسل نزلت بلساني الحس بطنها واقبلها ، ثم بدات انزل بنطالها واسحبه للاسفل كانت تتلوى غير معترضة ابدا حتى رميته ونظرت إليها لايغطيها سوى الاندر وير لمسته فارتعشت وقامت اصابعها تدافع عما تبقى منها .



ولاء ياقلبي



امم



هقلعك الاندر ماشي



امم



عايز اشوف كسك ماشي



امم



اتجهت اصابعي الى الاندر وير الملتصق بجسدها وانزلته عن جسدها كانت اصابعها في الهواء مترددة تحاول ان تصل اليه وتحافظ على بقائه لكن الرغبة الأكبر في داخلها ان تخسره ، انزلق بطول رجليها حتى تخلصت منه وفتحت رجليها وباعدت بين فخذيها بيداي حتى ظهر كسها امامي .



لن اكذب لو قلت انه اجمل كس رايته في حياتي بل ارق واجمل وانعم واشهى كس ، اجتاحت جسدي رعشة غريبة لرؤيته احسست انني لاول مرة ارى كس فتاة امامي .



ولاء كسك جنان روعة ناعم وحلو مش عارف اوصفه كويس جنني



كل ذلك وولاء كالمغمى عليها لاترد ، كانت عارية امامي تماما كما رأيتها في احلامي ولكن التفاصيل الان اجمل من مئات الأحلام ، لامست كسها بيدي فوجدته مبتلا قليلا فارتعد جسدها ، اصدقكم القول أن رعشة جسدها زادت من تبللها .



لم استطع ان امنع اصابعي عن كسها كانت أصابعي تعرف طريقها صعودا ونزولا على بظرها وبين شفرتي كسها كانت ولاء تغلق فمها بيدها لتمنع الصراخ من مغادرة فمها ، كنت اراها ممددة عارية مرفوعة الركبتين نهداها مسترخيان تغلق فمها بيد وتفرك السجادة باليد الأخرى ، كانت شهوتي تستعر فبقدر ما اريد ان اروي ظمئي من شهد كسها تامرني شهواتي الحارقة ان افرغها في داخل رحم ولاء .



بعد ان تبللت اصابعي تماما رفعتها ونمت فوق كسها كانت قبلاتي الاولى مجرد تذوق لكسها حتى اسكرني طعم مائها واذهب عقلي فاصبحت العقه بلساني كالمجنون كنت اعض بظرها بشفتي ولساني يتحرك ويلحس حتى اثمل ثم انتقل الى الاسفل وكلما نزلت يزداد صراخ ولاء وترفع خصرها كأنها فريسة تريد الهروب من براثن آكلها ، كان كسها كله أمامي مباحا فارتويت بكل معنى الكلمة من شهده وقطرات عسله .



كنت مع مرور الوقت ازداد به تعلقا وليس شبعا حتى ظننت انني لن افارقه ، كانت ولاء في ذلك الوقت قد تخلت عن حذرها واطلقت العنان لصرخاتها واهاتها لم تعد يداها قادرة على ايقاف ذلك النغم المكبوت ، فاتجهت يديها الى راسي محاولة ابعاده عن كسها الذي انتفخ واحمر تحت وقع المص المتسارع وايضا اخفقت يديها مرة اخرى في كبح جماح رغبتي وجوعي .



في اللحظة التي ابتعدت فيها عن كس ولاء أغلقت فخذيها واضعة يدها على كسها بلا حركة ، تخلصت من ملابسي كلها ونمت بجانب ولاء قبلت شفتيها وهي مغمضة العينين مالت بجسمها تجاهي



تعبتني



كسك عسل مش بشبع منه خالص ، تعالي مصي زبري



لا لا تعبانة مش قادرة كفاية



كفاية ايه ياولاء احنا لسه في الاول



جلست ولاء وفتحت عينيها



اول ايه انا مش قادرة



وزبري الهايج ده يعمل ايه



ضحكت ولاء واشاحت بوجهها فاقتربت منها ادللها واداعبها والمس جسدها العاري لاشعل نيرانه مرة اخرى



حبيبتي ولاء لو زبري مهديش دلوئتي هيزعل منك يرضيكي يزعل



امسكت بقضيبي المتصلب قربته من بطنها واحتضنتها



كده كتير هيوجعني وهصوط بالراحة عليا



كانت هذه الكلمات هي القبول ولكن بطريقة ولاء الخجولة فاقتربت وقبلتها وانزلت راسها على الارض ونزلت اقبل صدرها وبطنها وفخذيها وباعدت بينهما ، حتى فتحت رجليها امامي تماما بلا اي ممانعة ، امسكت قضيبي وفركته على كسها نزولا وصعودا وكسها يرتجف امامي ، ضربت راس قضيبي على بظرها عدة مرات فتصاعدت اهاتها مشتعلة .



ضغطت قضيبي على كسها لكنه كان ضيقا بقيت ممسكا بقضيبي وادفعه الى كسها فكتمت صراخها بيديها ، مع دخول رأسه أمسكت بخصرها ودفعته الى كسها رويدا رويدا فتحت عينيها وضغطت اصابعها على يداي الممسكة بخصرها



لا كده جامد بيعور طلعه طلعه مش قادرة عشان خاطري كفاية



بدأت اخرجه قليلا وكلما بدات بالاسترخاء ادفعه في اعماق كسها مرة اخرى كانت ولاء تئن تحت وطأة هذا الرمح المغروس بداخلها ، لا اعرف ابدا هل صرخات ولاء واستغاثتها وتوسلها لي بالتوقف شهوة مكتومة ام رغبة حقيقية في التوقف عن كل هذا



عشان خاطري كفاية اااه مش قادرة عورتني



تركت قضيبي يرتع مستمتعا في كس ولاء ونمت فوقها بطني ملتصقا ببطنها ونهديها يعتصران تحت صدري وشفتاي تمص شفتيها وتفرغ كل صرخاتها واهاتها في صدري ، احاطت يديها برقبتي جذبتني واحتضنتني بقوة لم اتوقعها .



بقيت دقائق هادئا على نفس الوضعية قبل ان ابدا في تحريك خصري صعودا ونزولا مخرجا قضيبي ثم ضاربا به جدران كسها واهاتها المكتومة في صدري تشعل الاجواء ، مع توالي الضربات بدأت ولاء تغرز اظفارها في ظهري متالمة ثم امسكت بمؤخرتي مثبتة لخصري فوق خصرها لتمنعني من الحركة فتوقفت وبدات اقبل وجهها ورقبتها



ولاء تعبتي



لا متت مش تعبت بس



حلوة النيكة بجد كسك لزيز



بس كفاياك قلة ادب



يعني زبري جوه كسك ولسه بتقوليلي على الكلام قلة ادب



ارجوك كفاية كده تعبت فعلا



لم ارد إخراج قضيبي من كس ولاء وتغيير الوضعية فتتهرب مني ولا ارتوي من هذا الكس الخلاب فقمت من فوقها ومايزال كسها يحتضن قضيبي بداخله امسكت بساقيها ورفعتها عاليا مباعدا بينهما بيداي وبدات اضرب اعماق كسها وهي تطالعني بعينين منهارتين ذائبتين



لا بليز انت بتتعبني اكتر لازم تطلعه



مش هطلعه ياولاء لسه انتي هتتفشخي اكتر



لا حرام عليك بقى بيوجع أوي



لما رأت ولاء إصراري على استكمال النيك بدات تقاوم وتدفعني بوهن ولا تقوى على تحريك يديها ، حينها لم أشأ أن ارهقها اكثر من ذلك فبدأت أخرج قضيبي تاركا رأسه بداخلها واحركه بسرعة حتى اقتربت من النهاية فتركت ساقيها وأخرجت قضيبي فورا لتتدفق مياه شهوتي فوق بطنها ، كان جسدي يرتعش من قوة الشهوة وحرارة المتعة واللذة التي تملأ جسدي كاملا ، كان تجاوب ولاء مع تلك اللحظات والدفقات يمتعني حيث رفعت رأسها مبتسمة وفيضان المياه الدافئة تنسكب على بطنها حتى فرغت تماما .



بقيت واقفا على ركبتي بين فخذي ولاء أتأمل هذا الجسد الجميل المغطى بمياه شهوتي ، اما ولاء فوجدتها مأخوذة بهذا المنظر قضيب منتصب أفرغ ماءه على جسدها بعد معركة شرسة نجت منها بصعوبة ، ناولتني بعض المناديل الورقية مسحت يدي وقضيبي وبدات هي بمسح جسمها فلما فرغت قبلتها قبلة طويلة وكانت تضمني برقة حتى ابتعدنا وقالت



بجد انت عملت فيا ايه مش قادرة دايخة وجسمي واجعني



انتي ياولاء اللي وجعتيلي جسمي جننتيني بحلاوتك



انا معملتش حاجة انت اللي جاي متجنن جاهز



عدت لتقبيلها وانا أتحسس نهديها واعتصرهما حتى ضحكت



مش كفاية كده عايزة اروح الحمام



طيب جاي معاكي



لا تيجي معايا ليه



ناخد شور سوا



لا لا مرة تانية بلاش المرة دي



ماشي زي متحبي





الجزء الرابع







قامت ولاء ولبست البوكسر وبقيت على الارض حتى خرجت مرتدية ملابسها كاملة التي جاءت بها



ايه ياولاء مروحة ولا ايه



اه هروح اخد شور في البيت وانام شوية مش قادرة



طيب خدي شور هنا ونامي هنا



لا مينفعش لازم ارجع انا لو تاخرت عن كده ممكن باسم يقعد يسال كنتي فين عملتي ايه لا لا بلاش قلبة دماغ



ماشي طيب هلبس واوصلك



لا ميرسي هروح لوحدي



ماشي ياقلبي انا جاي على العشا ماشي



ماشي



ابتسمت واحتضنتني وقبلتني على شفتي وخرجت ، اما انا فذهبت متثاقلا وارتميت على سريري ولم افق حتى المساء .



عندما استيقظت وجدت عدة رسائل ، رسائل باسم يقول



انا صحيت اهو متنساش العشا انا مكلتش حاجة من الصبح



يله ياعم مش قادرين نستنى



يله قوم ياعم الناس جعانة



طيب انا هاكل وانت تعال براحتك اما تيجي كل انت وولاء وانا هتسلى معاكم



وهناك رسالة واحدة من ولاء



حبيبي انت شكلك لسه نايم ده باسم متغاظ منك في الآخر كل لوحده انا مستنياك عشان ناكل سوا ، عارف انك وحشتني ، انا مبسوطة جدا النهارده



عندما قرات رسالتها قمت بالرد فورا



حبيبتي ولاء الجميلة انا لسه صاحي حالا معلش عملت التليفون صامت ونمت اصل كانت معايا مزة تعبتني ، هاخد شور والبس وجي على طول مش عايزة حاجة اجيبهالك معايا



ياه اخيرا العريس بتاعنا صحي كل ده نوم هي المزة تعبتك اوي كده مش عايزة الا انت تعال بسرعة



ماشي جي بسرعة بس لما اقرب للشقة هرن عليكي تفتحي الباب بشويش هجيبلك معايا حاجة تدخليها اوضتك وتقفلي باب الشقة فهمتي



وصلت إلى هناك واعطيت ولاء هدية



متفتحيهاش الا بعد اما امشي



خطفت قبلة سريعة وخرجت اتصلت بباسم ليفتح الباب وجاء سلمت عليه



الحمد**** عالسلامة ايه ياعم كل ده نوم



معلش خدتني نومة بعدين فيه ايه مبارح انا كنت معاك خلاص لازم تتعود مش هتشوفني كتير



لا ياعم انت صاحبي الوحيد يله انا وولاء عازمينك عالعشا تحب تاكل ايه



هي دي العزومة هنطلب من مطعم فين العزومات التقيلة بتاعت ست البيت ولا ايه يا ولاء



دققت باب غرفتها وضحكت



ماشي ياعم ليك عندنا احلى عزومة ميغركش ان ولاء مبتطبخش حاجة دي فنانة ماما بتعلمها من زمان



مستنيها العزومة دي هجوع نفسي من دلوئتي



قضينا ليلتنا في جو مرح تناولنا العشاء وكانت نظراتي وولاء كلما التقت نبتسم ولكن دون أن نلفت انتباه باسم ، كعادته باسم انتهى من العشاء وتوجه الى غرفته واغلق الباب . في الحقيقة باسم لايفعل ذلك من اجل ان يترك المجال لي ولولاء على العكس هو حريص على اخته جدا رغم كل مافيه من علل ، ولكن هو يعلم انني لن اقوم بشيء يضره او يضرها .



التقت ايدينا انا وولاء قبل ان تلتقي نظراتنا واحسست برعشة يديها بقيت ايدينا متشابكة واصابعنا تتحسس بعضها دون كلمات كنت انظر اليها طويلا فتغض نظراتها قليلا ثم تعود مبتسمة اقتربت منها قبلت خدها



ولاء لو باسم يعرف هيموتك



ياسلام هيموتنا احنا الاتنين



لا هيموتك انتي بس ، انا صاحبه هيسامحني



طيب انت نمت كتير اوي ليه



قلتلك المزة هلكتني يالهوي ياولاء دي وتكة



خلاص قولها متعملش كده تاني عشان متتعبش



متعملش ده ايه دنا ماصدقت الاقيها انا في حياتي ماشفت اجمل منها ده لولا الظروف كنت اقضي يومي كله في حضنها



ظروف ايه قولي



بس ياولاء والنبي بلاش خفة ددمم ادينا قاعدين بنسرق الكلام سرقة



خلاص ارجع اقعد معانا تاني



انا نقلت مبارح هرجع النهارده وتبريري ايه للرجوع بعدين لا اخاف يحصل حاجة اخسركم انتو الاتنين كده بعيد احسن



طيب لما توحشني نعمل ايه



بصي هديلك مفتاح شقتي وقت متحبي تعالي



طيب قولي ايه الهدية اللي جايبهالي



لا لما امشي افتحيها



خلاص قوم امشي دلوقتي



ماشي حاضر انا قايم اه



لا استنى انت مسكت في الكلمة انا ماصدقت اشوفك علشان اتكلم معاك



وانا مبسوط ان باسم عزمني على العشا عشان اجي اشوفك بعد اليوم الجميل ده



استمر حديثنا اكثر من ساعة كنا حذرين جدا ان لايسمع باسم فتحنا التلفاز وأخفضنا الصوت ولكن باسم خرج من غرفته إلينا ابتعدنا بسرعة البرق كأننا نشاهد التلفاز



هو فيه حد بيتفرج عالتلفزيون الايام دي



اعمل ايه طيب انت رحت وسبتنا هنا كل واحد مسك موبايله زهقت عايزة أخرج أمشي شوية



تخرجي دلوئتي تعملي إيه مفيش خروج متأخر قومي ذاكري ولا اعملي اي حاجة



يله يا باسم انا كمان بالاذن عايز اروح الشقة فيها حاجات كتير متوضبتش سي يو



استنى ياعم رايح فين



معلش لازم امشي تصبحوا على خير باي



في طريق عودتي للشقة وردتني رسالة



انت مشيت ليه



مشيت علشان باسم هيخليكي في أوضتك ويقعد يتفرج على الهبل اللي بيشوفه كل يوم وانا مليش في الجو بتاعه ، كده احسن انتي في اوضتك وهو في اوضته نتكلم براحتنا عالنت



طيب انا هفتح الهدية



ماشي وقوليلي رايك بسرعه



الدبدوب يجنن حلو جدا وناعم ده هفضل احضنه طول الليل علشان افضل حاضناك انت



طيب والتانية



دي متعتبرش هدية دي حاجتي بترجعهالي



اه صحيح مش هدية انا لو صحيت بدري كنت جيتلك وحدة احلى



لا طبعا متعرفش تجيب احلى من اللي بجيبه انا



اكيد طبعا انتي ذوقك حلو زي كل حاجة فيكي مهي حلوة



انت حبيبي الحلو بس مقلتليش حطيتها مع الهدية ليه



بصراحة نفسي ادلعك وتدلعيني ، المرة الجاية لما نتقابل عايزك تلبسيه



بس انت قلت المزة تعبتك ونمت اليوم كله



هي صحيح مزة وصحيح تعبني جمالها وحلاوتها بس انا تعبان عشان نقلت حاجتي ووضبت الشقة فلما جيه كله في بعضه نمت اليوم كله



يعني لو جتلك المزة تاني مش هتتعب



لو جتلي تاني هنيكها مرتين واخليها هي اللي تتعب وتنام في حضني اليوم كله



اه مرتين ورا بعض تقدر



انا ممكن لغاية اربع مرات بس مضمنش المزة تتفشخ مني ولا حاجة



طيب بجد بجد انت حاسس بايه دلوئتي حالا



اممم حالا واحشاني ولو كنتي جنبي دلوئتي صدقيني مكنتش اعتقك للصبح



طيب ازاي اجيلك في يوم وابات عندك نعملها ازاي



لازم تشوفي اصحاب بنات وتعملي القصة كلها عليهم البيات معاهم والمذاكرة معاهم وتعالي قضي الوقت اللي احنا عايزينه في حضني بس الحكاية عايزة تمهيد عشان باسم ميعترضش اتكلمي عن صحابك البنات قدامه وشوفي يقولك ايه بس خلينا منتقابلش لغاية منشوف هنعمل ايه مع باسم



تعرف ياحبيبي لما اجيلك المرة الجاية هتعبك بجد



ارسلت لي ولاء صورة لها ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها ، كان جسدها يشعل نيران شهوتي ولولا وجود باسم كنت ذهبت فورا وصببت جنوني داخل كسها



تجنن ياولاء بجد لو انا معاكي حالا كنت فشخت كسمك



بس خلاص ليه كده قلة الادب



خلاص كنت قعدت ابص لجسمك وبس



انت بتتريق بقى



لا ياقلبي بجد لو معاكي كنت فشخت كسك وكسمك وكسم اي حد فعلا



خلاص انت كده اتجننت كفاية عليك تصبح على خير



تركتني ولاء متعلقا مشتعلا نظرت الى الصورة وسرحت فيها طويلا ، لابد من حل لتبقى ولاء في حضني طوال الوقت ، فكرت كثيرا ولم أصل لفكرة ما .



مرت ثلاث ليالي كنا نسهر فيها سويا ولا يبعدنا عن بعضنا الا النعاس ، وكلما قويت علاقتي بولاء تباعدت عن باسم كنت اتجنب الرد على اتصاله او رسائله في الليل عندما كنت أكلم ولاء حتى جاءني في احد الليالي وطرق الباب



اتفضل يا باسم اخيرا تنازلت وخرجت من البيت



انت اللي مختفي ومبتردش عليا



انت بتتصل بالليل وانا بكون سايب الموبايل ومبخدش بالي



لا كده مينفعش لازم ترجع تقعد معانا مش قادر اشوفك ولا نخرج نلعب كورة زي الاول



معلش يا باسم انت عارف الدراسة كل يوم بتزيد علينا ومش لاقي وقت لكورة ولا غيرها



طيب عاوزك في موضوع



قول يابتاع المواضيع



اختي ولاء تعرفت ببنات صحابها في سكن طالبات كلمتني وحدة منهم بتقولي عايزين ولاء تجي تذاكر معانا بس المشكلة ان السكن بيقفل بدري ولو راحت هتبات عندهم ، انت ايه رأيك



انا مليش راي في الموضوع ده انت حر ده قرارك



ايوه بس بسالك يعني ممكن تروح هناك ولا هيحصل مشاكل



لا ياعم مشاكل ايه لاسمح ****



يعني اقولها ماشي



معرفش يا باسم



هو ممكن لو المكان كويس تسكن هناك وخلاص وترجع انت تقعد معايا



معرفش يا باسم انا شايف تفضل ساكنة معاك احسن



كان باسم مترددا جدا ولكن ما دعم موقفي ببقائها في شقته هو رفض والديه لفكرة سكنها بعيدا عنه ولكنهم لم يعترضوا على زيارتها لصديقاتها اخبرت ولاء فقالت لي انها مهدت له وتنتظر جوابه فقلت لها سيوافق ولكن خذي حذرك من المهم ان تذهبي لصديقاتك في البداية حتى يعتاد على الامر ثم نرى ماذا سنفعل



بالفعل اوصلها باسم الى سكن زميلاتها ثم عاد باتت ليلتها هناك ثم عادت للبيت وخرجت منه الى الجامعة وتكرر الامر عدة ايام حتى مل باسم وقال



انتي مش عارفة طريق السكن خلاص ابقي انزلي لوحدك بس اول متوصلي كلميني وطمنيني



حبيبي انا خارجة دلوئتي قلت لباسم رايحة الجامعة وهبات عند صاحبتي يله قوم وصحصح علشان واحشني جدا



عندما وصلت ولاء احتضنتها طويلا ومشيت معها الى الغرفة جلسنا على السرير نتحدث عن مدى اشتياقنا لبعضنا وكيف سنستطيع العيش بهذه الطريقة



معلش ياولاء مؤقتا بس لغاية منشوف حل هو كده كويس نقضي مع بعض يوم وليلة وبكرة تباتي في البيت اليوم اللي بعده تباتي عند صاحبتك واللي بعده تجيلي وهكذا عشان ميحصلش اي شك من باسم



ماشي ياحبيبي اه على فكرة عملالك مفاجأة



قامت ولاء الى خارج الغرفة غابت قليلا ثم عادت كانت اطلالتها علي كاطلالة القمر في ظلام السماء



ايه الحلاوة دي يا قلبي تعالي وريني



اقتربت ولاء بدلع وخطوات هادئة تريد لعيني ان تشبع من رؤيتها قبل وصولها الي ، كانت ترتدي قميص النوم الذي اخترته لها اسود اللون يظهر من خلفه بياض جسمها وتضاريسها



ايه رايك



تحفة عليكي متخيلتش انه يطير عقلي



اقتربت ولاء مني تحسست وجهي وشعري واذناي ثم رقبتي باصابعها قبل ان تنحني الي وتهمس



مش انت قلت هتتعبني لما اجيلك وريني مين يتعب التاني



وقفت التصقت بها احتضنتها مررت اصابعي بين خصلات شعرها لمست وجهها في كل اتجاهاته وملامحه الجميلة حتى وصلت اصابعي الى شفتيها قبلت اصابعي ثم وضعتها في فمها تمصها برقة وخفة



انتي تجنني النهارده يا ام حلاوتك دي



ضحكت ولاء واستدارت الصقت ظهرها بصدري وبدات تتحرك ببطء شديد ضاغطة مؤخرتها على خصري لم أنتبه ان انتفاخ قضيبي بات واضحا جدا ، كانت تحك مؤخرتها على قضيبي بشكل واضح وهيجان أنثى لم تعد تحتمل ، احطت ببطنها وتلمسته باصابعي ثم صعدت الى صدرها كانت انتفاخة حلمتيها تحت القميص الحريري تسلب عقلي



وضعت كلتا يدي على جانب من صدرها وفركته بنعومة حتى تمر كل اصابعي من فوق حلماتها البارزة ، بدات اسمع اهاتها واحس بسخونة احتكاك مؤخرتها على قضيبي حتى انتصب تماما ولم يعد يحتمل البقاء تحت بنطلون الترينينغ



ازلت البنطال وتركت البوكسر واقتربت اليها وضعت قضيبي بشكل عمودي فوق فلقة طيزها وبدأت احركه صعودا ونزولا وماتزال يديها قابضة على راسي



تعرفي ياولاء متوقعتش تلبسي القميص من غير برا واندر انتي سخنتيني من اول مشفتك



انا عارفة اني هندم بس كله يهون عشان تكون مبسوط معايا



جلست على الارض خلفها وتركتها واقفة تحسست رجليها باصابعي صعودا الى ساقيها من الامام والخلف حتى وصلت الى ركبتيها وطرف القميص من الأسفل وضعت يداي على فخذيها من تحت القميص وبدات اصابعي تلامس فخذيها من الامام ثم الجانبين ثم للخلف كنت احس بارتجافها وارتعاش ساقيها عدت باصابعي للامام مع الصعود قليلا وضعتها بين فخذيها أغلقت فخذيها على اصابعي وبقيت احرك اصابعي اتحسس فخذيها حتى لم تعد تستطيع التمييز هل تفتح فخذيها وتترك اصابعي تصعد الى كسها ام تغلقها بكل القوة التي مازالت تدعي انها تملكها .



قربت شفاهي الى فخذيها من الخلف وابتدات تقبيلها من الناحيتين حتى وصلت الى مؤخرتها وضعت شفتاي على ناحية منها وضغطتها عليها مع عضة خفيفة ثم الناحية الاخرى بالمقابل اصابعي تناضل للوصول الى الاعلى ، مع هذا الحصار انهارت ولاء تماما كانت ترتعش بالفعل



حبيبي مش قادرة اقف



اخرجت اصابعي ووقفت واحتضنتها مرة اخرى من الخلف قبلت رقبتها من الخلف ثم من الجانب حتى اذنها هنا فقط كان علي ان امسك بها قبل ان تقع على الارض ، وضعتها على السرير



مالو حبيبي الجميل ايه اللي حصل



مش قادرة دخت



وضعتها مستلقية على بطنها نمت بجانبها



ايه المزة مالها ساحت من اولها كده ده انا لسه مبتدتش



التفتت إلي مبتسمة



مش عارفة ايه اللي حصلي



وانا اللي بقول لنفسي لبست القميص ده وهتوريك الشرمطة على اصولها



بس بقى انت ليه لازم تبوظ الرومنسية بكلامك ده



ياروحي انتي احلى وارق بنت وتستاهلي الرومنسية كلها بس لما نبقى في السرير مع بعض مفيش حواجز



اقتربت وقبلتني قبلة طويلة



انت بتحب الكلام ده



الكلام ده في العادي لا بس وانا في حضنك عايز اطير عقلك واضيع كسوفك وتكوني شرموطتي انا



خلاص بقى بجد لما بتقول كلمة كده ببقى عاوزة اختفي من قدامك



ليه بس تختفي



كده بتكسف منك



طيب لو طلعت زبري تبوسيه ويروح الكسوف



لا كده اتكسف اكتر



أنزلت البوكسر وحررت قضيبي وجلست على السرير



تعالي يا شرموطتي مصيه



لم تتحرك ولاء ولم تتكلم بل غطت وجهها بيديها ذهبت باتجاهها التصقت بها



ولاء لو مقمتيش وقويتي قلبك ومصيتيه هنيكك وانتي نايمة كده



بس اسكت



بتكلم بجد



مش عايزة امصه



امسكت بما تبقى من قميصها رفعته وكشفت مؤخرتها باعدت بين فخذيها ولم تمانع ، امسكت قضيبي ودعكت رأسه بكسها المبلل لبعض الوقت حتى سمعت اهاتها ورايت اصابعها تشد غطاء السرير بقوة ، لم اتردد لحظة فغرزت قضيبي المشتاق بكل سهولة من الخلف الى اعماق كسها مع تثبيت ظهرها بيدي الاخرى



اااه وجعتني بس وقف شوية



اخرجته بسرعة



مالك ياقلبي



وجعتني اوي اكتر من المرة اللي فاتت



ياولاء انا مش قادر بجد مدلعك عالآخر



مدلعني ايه بس بيوجعني اوي



اطلقت تنهيدة طويلة



بليز بالراحة متوجعنيش



حاضر ياقلبي



خلعت عنها الاسود وتركتها عارية امامي قبلت ظهرها وتحسسته باطراف أصابعي ونزلت على ارتفاعات مؤخرتها بللت اصابعي بلزوجة كسها وفركته قليلا قلت لنفسي مليش دعوة وجعك ولا موجعكيش هدخله



امسكت قضيبي ورجعت مرة اخرى ودفعته الى كسها فصرخت واضعة يدها على فمها



لا احنا اتفقنا متوجعنيش



نمت فوق ظهرها تماما وضغطت قضيبي الى اعماق كسها ولم ابالي بما قالت استمر قضيبي في توجيه الضربات لكسها احسست بمتعة لاتوصف وانا اخترق طيزها الطرية وصولا الى كسها



حبيبي كفاية



استمررت بالولوج والخروج وهمست في اذنها



هفشخ كسمك ياشرموطة مفيش يمه ارحميني



تعالت اهاتها فوضعت اصابعي في فمها كانت تمصها بشغف وتتجاوب معي شيئا فشيئا ، بدات الضربات بسرعة



مبسوطة شرموطتي



مبسوطة شرموطتي ردي عليا



اه مبسوطة بس اهدا شوية بيوجعني



لو مش عاجبك الوجع ده جربي الوجع لما انيكك في طيزك



لا لا كده لا عشان خاطري انا بلاش



رفعت جسدي من فوقها واخرجت قضيبي غارقا بعسلها اللزج فانقلبت على الفور وابتعدت الى طرف السرير



انتي فاكرة نفسك بعيدة كده مش هقدر اوصلك وانيكك



اهدا عليا شوية انت داخل حامي وانا مش قادرة اعمل زيك



طيب وحدة وحدة انتي شرموطتي



زي ما انت عاوز



لا قوليهالي تعالي بصي في عينيا وقوليلي



ماشي انا بتعتك



ضحكت من قلبي



ماشي ياقلبي انتي بتاعتي



الشرموطة بتاعتي



جلست على السرير واسندت ظهري وقلت



يله شرموطتي هتيجي تتنطط على زبري



جاءت ولاء بتردد تمشي فوق السرير على ركبتيها امسكت يدها قربتها مني قبلت شفتيها ووضعت لساني داخل فمها أتحسس لسانها واتذوق ريقها اغمضت عينيها واحاطت برقبتي واقتربت حتى لامست صدري بنهديها احتضنتها ورفعت رجلها الى الناحية الأخرى من جسمي كل ذلك وانا اقبلها ، كان كسها ملامسا لقضيبي فبدأت تتحرك وتفرك كسها على قضيبي وكانت تزيد في السرعة حتى توقفت تماما وضغطت جسمها على قضيبي وتوقفت عن تقبيلي فهمست في اذنها



تعرفي لما تترعشي بتجنن عليكي ببقى نفسي افرمك بزبري اكتر



جنونك وكلامك هو اللي بيخليني اترعش



رفعتها من الخلف لامست كسها فركته باصابعي تركت قضيبي ينزلق تحتها باعدت بين شفرات كسها وتركت قضيبي يذهب الى حيث يحب في عمق كسها الدافيء كانت شهقات ولاء رقيقة مثيرة وعندما ابتلع كسها قضيبي اخذت تتحرك صعودا ونزولا بلا توقف كانت خصيتاي تنعصر مع كل ضغطة من طيزها ، اما حلماتها فتلامس صدري مع كل صعود ونزول ، لم اكن احلم باجمل من هذا الاحتضان احاطت ولاء برقبتي واتكئت على اكتافي اما اصابعي فراحت تعبث بطيزها كنت اباعد بين فلقتيها وانزلها الى اخر مايمكن فوق قضيبي حتى أسمع آهة وأحس رعشة ، صحيح انها كانت رشيقة ولكن يدي كانت تساعدها على الحركة وقواها تنزف فوق قضيبي ، نظرت إليها



تعرفي إن كسك غرق زبري



آه ، خلاص انا تعبت



متوقفيش خالص لغاية ما اقولك



لا بجد مش قادرة



استني لحظة مش كتير



عندما أيقنت ولاء أن شهوتي اقتربت على الانفجار ازدادت حركتها سرعة كانت تصعد وتترك راس قضيبي معلقا في كسها ثم تنزل وتبتلعه بداخلها وتكرر ذلك دون مساعدة مني حيث أمسكت نهديها وكنت ارضعهما بنهم



ولاء متوقفيش خليه ينزل في كسك ااااه



فورا مع سماع كلماتي وقفت ولاء في اخر لحظة انتزعت كسها من فوق قضيبي المنتفخ عن آخره وتركته يقذف متتابعا وتطير دفقاته الى اعلى وتنزل



يخرب بيتك ده كويس انك قلت كان كل ده هيطلع جوايا



اااااه تعبتيني المرة دي فعلا انتي تعبتيني وااو اول مرة زبري يطلع منه الكمية دي



علشان انبسطت معايا



قامت ولاء بمسح قضيبي وكل ماخرج منه ولامس جسدها او جسدي ، احسست انها تتصرف بسعادة ربما ارتعاشاتها المتكررة منحتها نوعا من الرضا والشبع



تعالي لحضني



جاءت ولاء وقضيبي مايزال منتصبا احتضنتني كما كانت وبدأت تقبلني بشيء من السعادة احطت خصرها بيداي وقبلتها حتى ثملت من عشقها



يله حبيبي قوم الحمام متنامش قبل متغسل نفسك



مش نعسان بس سكران في حبك



قبلتني وساعدتني في النهوض والتصقت بظهري حتى دخلت تحت الدش



الجزء الخامس







ذلك اللقاء الجنسي الأخير بيننا لم يكن الا مقدمة لما حدث طوال ذلك النهار وتلك الليلة التي باتت فيها ولاء في حضني حتى الصباح ، كانت مشاهدتي لها عارية تثيرني أكثر فألتهم جسدها كما يلتهم جائع طعامه ، لم ينفع ولاء كل أساليب التوسل والاستجداء التي تعرفها في ذلك اليوم ، فقد انتهكت تماما ولم اعطها اي فرصة لالتقاط انفاسها وكلما نامت كانت شهوتي توقظ شهوة جسدها النابض بالجمال ، كانت تتمنع فتجد اثارتي لها تشدها ، وعندما ترتعش وتفرغ شهوتها على طول قضيبي ، أستمر في نيكها فكانت تحس أنها تغتصب في كل مرة تطول فيها فترة القذف لدي ، قالت لي ذلك في المرة الثالثة عندما كانت في وضع دوغي ولم أتوقف عن نيكها حتى قذفت على ظهرها وطيزها وسقطت من بين براثني على السرير ولما افاقت قالت



انت ايه اللي بتعمله ده انت بجد بتغتصبني لما اقولك خلاص كفاية يبقى توقف متكملش



كانت كلماتها العصبية مختلطة بدموعها حقا عرفت بعد ذلك في تلك الليلة أنني لم أكن انيك ولاء او اغتصبها فقط بل كنت اغير ملامح كسها بل كل جسدها ، فعندما اغتسلنا آخر مرة طلبت منها أن ننام في فراشنا عاريين رفضت في البداية ولكنني أقسمت لها أنني لن أفعل شيئا ، كانت آثار المص والعض والصفعات والدعك في كل جزء من جسدها حتى هي لم تنتبه لذلك الا حين اخبرتها فلما تفحصت جسدها ذهلت



ايه كل ده يخرب بيتك انت كنت بتاكل فريسة



ايوه وفريسة لزيزة كمان



بجد بص ده اللي باين فيه حاجة ورا



يوووه ده اكتر حاجة ورا تعالي قربي عايز اشوف كسك ايه اللي حصل له كمان



لا بس اخرس انت قلت مش هتقربلي



وحياتك ابدا ماهعمل حاجة بس عايز اطمن عليه



عندما رأيت كسها كان منهكا تماما مرتخيا متهدلا بكل أجزائه كقط مسكين أعياه ضرب أ****ه ، أمسكت خصرها وقبلته ثم عدت لتقبيل شفتيها



ياحياتي انتي سوري معرفش انه جنوني يوصل لكده



انا بقولك انت مجنون مبتصدقنيش



انتي على كده تاخدي راحة مني شهر



لا مش للدرجة دي يومين ولا حاجة كده



ايوووه لحق يوحشك بالسرعة دي



لا ميروحش فكرك بعيد انت توحشني اه غيرك لا



يا قلبي انتي



احتضنتها ونمنا نومة هنيئة طويلة ، شعرت بها عند صحوها قبلتها وعدت للنوم ومازالت قطرات جسدها على جسدي ورائحة فراشها تحتضني حتى بعد سماعي إغلاقها للباب بعد خروجها .



كان حب اللقاءات الحميمة التي تجمعني مع ولاء هي أجمل الأشياء في حياتي وعندما تتباعد يتوقد الشوق وتستعر الشهوة عندما لا نكون معا كان السهر على المحادثات الكتابية او الصوتية يعوض شيئا من الاشتياق ولكن في بعض الأحيان كنت لا أستطيع الاكتفاء بذلك فأخبرها أنني قادم لتفتح الباب دون علم باسم فأحتضنها وارتشف شفتيها اشتياقا وأذهب للسلام على باسم الذي كنت احلم ان اقول له فيتقبل ويتركني اعيش في حضن اخته وربما حتى يمتع عينيه بفيلم حقيقي بدلا من الافلام الكرتونية التي يستمتع بالفرجة عليها .



فيه حد في الدنيا يا باسم يستمتع يشوف سكس كرتون



ده بحر انت اش فهمك



هكذا كنت اقول دوما عندما يصدف ان اشاهد صورة او فيلما على جهازه



مضى الفصل الدراسي ودخلت الامتحانات التي لم نستعد لها الا بالمضاجعة واطفاء نيران الشهوة المتقدة في اجسادنا ، طوال فترة الإمتحانات لم نلتق وجها لوجه انا وولاء لوحدنا فاما كان اللقاء صدفة في الشارع او الجامعة او في بيتهم ، صحيح ان الامتحانات كانت تشغل بالي ولكن لم يشغل بالي ابدا شيء اكثر من رحيل ولاء بعد الامتحانات وغيابها ثلاثة اشهر في الكويت



أنهى باسم امتحاناته قبلنا وتبقى لي ولولاء امتحان واحد فقط ولكن في يومين مختلفين كانت فرصة للقاء ولاء



حبيبتي انا خلصت امتحاني هروح أشتري حاجات وبعدين اروح البيت انام اول متخلصي امتحانك طمنيني وقبل متكلمي حد قوليلي



بعد اقل من ربع ساعة



ايوه حبيبي انا خلصت امتحان خارجة مع زميلاتي نتغدى ونشتري شوية حاجات واروح



طيب كلمي باسم قوليله كده وقوليله ان بكرة عندك امتحان عملي هيخلص العصر ولو قالك مش إنتي آخر امتحان قوليله النهارده بلغونا



عشان اجيلك صح



ايوه ياروح قلبي عايزك قبل متسافري نامي بدري عشان تصحي بدري وتجيلي ويكون معانا طول اليوم



ماشي يا حبيبي



في تلك الليلة جهزت الشقة كأنها مجهزة لعروس أجواء رومنسية وشموع وورود وسفرة لذيذة وتركت كل شيء ليكون في استقبال العروس ولاء



عندما حضرت ولاء انبهرت بهذا الاستقبال الجميل احتضنتها وقبلتها بجنون



وحشاني مووووت



وانت كمان واحشني



مش عارف استحملت ازاي تفضلي بعيدة عني



انا كمان كنت متضايقة اوي وانا بعيدة عنك



لسه كمان اما تسافري هقعد تلات شهور من غيرك



خلاص متغمقهاش خلينا في اللي احنا فيه



صباحك عسل ياعسل اللي احنا فيه كله عسل



تناولنا الافطار وكانت وجبة للدلع والدلال واشباع الاشتياق اكثر مما كانت لسد الجوع ، قبلتها حتى ارتويت من عشق شفاهها بعد ان انتهت لملمت السفرة ثم عادت وجلست في حجري



قولي واحشاك قد ايه



واحشاني قد العالم كله



كلام بكش انا عارفاك بتاع كلام بتضيعني بكلامك



وحياة شفايفك الحلوين دول ما بكش حتى بصي



أمسكت يدها وضعتها فوق قضيبي الذي بدأ ينبض بالشهوة



هو لحق انت مجنون



انا مجنون بجمالك وحلاوتك



طيب انا داخلة اغير هدومي



ماشي لو عايزة من هدومي خدي عشان المزة بتاعتي مسابتش حاجة عندي تصدقي انها رمت قمصان نوم وصور صحابها في الزبالة



ده عشان تثبتلك انها دايبة في غرامك على **** يتمر فيك



تعالي هنا ليه بس هو انا عملتلك ايه



بهزر بهزر ولا اقولك مبهزرش على **** يتمر فيك وتكون جنتل معايا ومتضايقنيش لما نروح الاوضة



ذهبت ولاء الى غرفتي وجاءتني ترتدي احد قمصاني الاكمام طويلة وغير مناسبة اما طول القميص فيصل الى نصف فخذها لكن ازراره كلها مفتوحة توجهت إليها استوقفتني



يله اقلع كل هدومك حالا



ايه ده شدينا حيلنا اهو



يله بلاش كتر كلام



خلعت ملابسي القطعة تلو الأخرى وهي ماتزال واقفة امامي بقميصي فقط الذي لم يغط شيئا من جسدها



تعال قرب هنا هو بتاعك مش مصحصح معايا ليه



متقلقيش حبة حبة هيصحصح وتتمني انه فضل نايم



لا و**** بتخوفني بيه يعني



اقتربت منها بسرعة امسكت برجليها رفعتها واجلستها على طاولة السفرة بللت اصابعي بلعابي سريعا ثم وضعت اصابعي على كسها ورجليها مفتوحة بللت كسها وضغطت اصابعي الى الداخل



احنا فينا من الغدر مش قلتلي هتبقى معايا جنتل



اه جنتل في اوضة النوم لكن هنا لا



كنت قد ادخلت اصبعين في كسها ونزلت على بظرها الحسه بلساني وضعته بين شفتي اعضه وامصه بينما أصابعي تخترق كسها وتعبث فيه



انت داخل حامي على طول



اه بصراحة واحشني كسك



اه هو اللي واحشك بس انا موحشتكش



اخرجت أصابعي من كسها وكان قضيبي قد انتصب وانتفخ رأسه أمسكته بيدي وبلا أي مقدمات أدخلته بين شفرتيها ليخترق مهبلها وينزلق رأسه إلى داخل رحمها ، لم تتوقع ولاء هذا الهجوم أمسكت بطرف الطاولة بيديها وشهقت شهقة عالية



ااااه يخرب بيتك فشخ...



كملي سكتي ليه ده زبري في كسمك مكسوفة تقولي كلمة قبيحة وانتي قاعدة بتتناكي طيب مش هبطل نيك في كسمك ولا هبطل قباحة يامتناكة



كنت مع كلماتي ادك كسها دكا والطاولة ترجع الى الخلف مع كل ضربة في كس ولاء اما هي فكانت متمسكة بالطاولة خوفا من الوقوع ولكن آثار كلماتي واضحة على جسدها المرتعش وعيونها المغمضة



اااه كفاية انت فشختني بجد كسي بيوجعني بطل دقيقة بس أخد نفسي



اخرجت قضيبي من كسها فتهالكت على الطاولة ونامت على ظهرها رفعتها بين ذراعي وضعتها على الكنبة ومسحت العرق عن جبينها وقبلت شفتيها كانت تبلع ريقها بصعوبة وتلهث



حرام عليك كل مرة بتوجعني كده



بذمتك مش حاسة بمتعة ولما بتكوني لوحدك بتتمني تكوني معايا وكل ده يحصل تاني



مش هجاوبك بس عشان خاطري بالراحة عليا



وقفت أمامها وتركت قضيبي المنتصب امام وجهها



يله مصيه واوعدك انيكك بالراحة



امسكت ولاء قضيبي واخذت تتحسسه بيديها واصابعها وتنظر إليه ثم ثبلت رأسه وقالت



عايزني امصه بجد طيب ازاي



افتحي بؤك ودخليه ومصي



مش قادرة



أمسكت به وضعت رأسه في فمه وكانت تمصه رغما عنها حتى تركته من فمها ويديها مرة واحد



لا لا لسه الوجع اهون من المص معرفش



طيب لما ترجعي من الكويت بعد الاجازة مش هنشتغل الا مص عشان تتعلمي



قضيت وقتا معها على الكنبة اداعب تفاصيل جسدها كله كانت تتاوه من شدة الشهوة التي اوقدها في كل زاوية من جسدها السكسي الجميل لم تترك اصابعي او شفتي نقطة في جسدها لم امر عليها حتى استوت تماما وقالت لي في غمرة سكرتها وشهوتها



عايزاك تنيكني حالا



انا هطلع عين امك بزبري ياشرموطة



يله مجنونة بيك خد كسي يله



انا هفشخ كسك ياشرموطة هخليكي اكبر متناكة وصويطك يجيب باب العمارة



اوقفت ولاء عارية امام طاولة السفرة وقفت خلفها انحنت ونزلت بصدرها على الطاولة وامسكتها بيديها باعدت بين رجليها وامسكت قضيبي ليمر بين فخذيها الى داخل كسها امسكت خصرها وسددت ضرباتي ال اعماق كسها بعنف كانت ضربات بطني في طيزها تصدر نغمة تستفز فحولتي فتزيد السرعة وقوة الضربات وكلما تباطئت السرعة اضربها على فلقتي طيزها المنفتحة امامي لا اعرف ماذا كان يوجع ولاء اكثر الضربات على طيزها ام الضربات داخل كسها



التصقت بطيزها وامسكت شعرها لففته على يدي وشددت رأسها لتقف تماما وقضيبي مستقر في كسها



حبيبي بالراحة انا مش قادرة اقف على رجلي



كان صوتها يرتجف اكثر من رعشات جسدها المتوالية



انتي ياشرموطتي هتتناكي عالواقف



اسرعت بحركة خاطفة رفعت رجلها اليمنى بيدي لاباعد بين فخذيه وبدات انيكها بعنف لم تكن تعرف هل من الافضل ان تغلق فمها وتكبح صرخاتها ام تصرخ كالعاهرة ولكنها مزجت بين الاثنين تغلق فمها وتصرخ بهدوء ثم تفتح فمها وتطلق سيل الكلمات



اااه انا اتفشخت خالص مش قادرة كفاية ياكسمك انت خليته كس شرموطة بجد يادين امي مش قادرة



ثم تكتم صرخاتها مرة أخرى وبعد قليل تعود لوصلتها من الصراخ



ااه مش قادرة ارحم كسمي حرام عليك زبرك فرتكني يابن المتناكة يادين امي تعبت خلاص



لم أرحم كل هذا الصراخ كنت مشتاقا لكل هذا سخونة كسها وسخونة الاجواء استمريت بنيكها



ياشرموطة مش هسيب كسمك الا وانتي واقعة على الارض هفشخك يامتناكة



بدات اخرج قضيبي من كسها كاملا ثم أعيده فورا حتى الخصيتين مع ضربة تدك أعتى جدار



كفاية ب**** عليك عايزني اقولك ايه عشان ترحمني انت اغتصبتني اااه ياماما كسي اتهلك اتبهدلت



وبينما هي كذلك اذا برعشة من جسدها لم اعهدها من قبل ارتجفت كل اعضائها حتى خفت عليها اخرجت قضيبي وانزلتها الى الارض اغلقت فخذيها ومازالت ترتعش ، صحيح انني رايت في افلام من قبل هذه الحالة التي تصل اليها المرأة لكن لم تحدث امامي ابدا ، رأيت ولاء وعينيها تدوران دون وعي وتنزل يدها على كسها فباعدت بين فخذيها بسرعة وفركت بظرها بسرعة حتى شهقت وارتعش جسدها وخرج منها قذفات مياه سريعة متتالية وماتزال ترتعش لحظات حتى هدأت



قبلت وجهها وجبينها وكنت الامس جسدها فترتعش للحظات مغمضة عينيها ، افاقت قليلا بعد دقائق احتضنتني وفتحت عينيها بصعوبة كانت تبتسم



هاي ياقمر الحمد**** عالسلامة ايه ياولاء ده



مش عارفة حاسة اني لسه طايرة ومش عايزة انزل خليني في حضنك وطايرة فووق



انتي هلوستي خالص بس ايه اللي حصل ده



انا فاكرة اني كنت هعيط وانت بتموتني بس كمان كنت حاسة بمتعة بتمشي في دماغي وظهري ورجليا وبترعش مكنتش قادرة اقف لغاية انت لما حطيت ايدك على كسي وخرج كل حاجة بقى وبهدلتلك السجادة



فداكي الشقة كلها



ميرسي انت عارف انا في الاول اتكسفت افتكرت ده بي اللي بيطلع بس انا دلوقتي حالا حسيت الفرق يله بسرعة خدني الحمام بليز مش قادرة اقف



بعد ان هدأت ولاء جاءتني الى الغرفة كنت على السرير تسللت الى جانبي قبلت شفتاي



حبيبي انت كويس دلوقتي



اه ياقلبي وانتي عاملة ايه بعد الاعصار



ده اعصار بعقل انا اتدمرت ، اول مرة فحياتي يحصلي كده
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
م قصص سكس جنسية 0 568

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل