ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
ازيكو يا العنتيل...احب اعرفكم بنفسي...انا اسامة 30 سنة شغال محاسب....اعزب من بلد جنب طنطا....حكاياتي مع الجنس بدات من وانا عندي 18 سنة...وهحكيلكو اول حكاياتي مع الجنس واللي كانت مع جاراتي...وعلشان الحكايات فيها شخصيات كتيرفكل شخصية هنقابلها هعرفكو بيها ..... وهبتدي اول حكاية مع فريدة
فريدة جارتي في الاربعينات(وقت احداث القصة)....قمحية وطولها ووزنها متوسطين....بس عليها طيز تجنن بلد...لما بتبقى ماشية في الشارع....الرجالة كلهم بيبصولهاومنظر طيزها بيخليهم ماسكين نفسهم بالعافية...بتبقى فردة طالعة وفردة نازلة منظر يخليك تنزل لوحدك...هي بيتها في نفس شارعنا....عندها 3 اولاد...16و14و12 سنة....جوزها بيشتغل في منطقة بعيدة وبييجي كل شهر 3او4 ايام...
بحكم ان سن ولادها قريب من سني...فبروح البيت عندهم كتير...وعلشان هم متعودين عليا فاحيانا بيبقى ولادها مش موجودين في البيت فبستناهم في بيتهم لحد لما يرجعو...وبنبقى انا وهي قاعدين لوحدنا...ممكن نقعد نتفرج عالتليفزيون او نتكلم في اي موضوع او بتبقى هي مشغولة في شغل البيت وانا بتفرج عالتليفزيون لوحدي...طبعا ببقى ماسك نفسي بالعافية عنها...بس بخاف اعمل حاجة تخليها تعمللي مشكلة في المنطقة...وفي يوم كنا قاعدين سوا ...وهي بتناولني كباية شاي...عملت نفسي عايز امسك كباية الشاي بايديا الاتنين...ورحت ماسك ايدها....راحت ساحباها بالراحة ودخلت جوة من غير متقول كلمة واحدة...فضلت قاعد نص ساعة لوحدي...زهقت وقمت مروح....فضلت يومين مروحلهمش وخايف لتحكي لحد الموضوع ويحصلي مشكلة...ولما اطمنت انها محكتش لحد رحتلها تالت يوم...وهي اللي فتحتلي...بس قالتلي بطريقة باردة مفيش حد هنا...وكانت واقفة قدام الباب كانها مش عايزاني ادخل...وفضلت اروح 3 ايام....وهي تعمل معايا نفس الطريقة...لحد ما يوم رحتلها ولما فتحتلي وقالتلي نفس الكلام...رحت زاقق الباب وداخل وقافل الباب ورايا وقلتلها انتي زعلانة مني في حاجة...قالتلي لا عادي....قلتلها لا بقالك كام يوم بتكلميني بطريقة باردة وكانك مش عايزاني ادخل البيت ...قالتلي انت عارف انت عملت ايه...بينت اني مستغرب ومش فاهم قلتلها مش فاهم...قالتلي بقالك فترة نظراتك ليا مش مضبوطة وفي الاخر كمان مسكت ايدي....رحت باصث في عينيها واتكلمت بصوت حنين قلتلها انتي فهمتيني غلط....انا عمري مفكر اعمل حاجة تزعلك مني علشان انتي غالية عندي...راحت متنهدة وساكتة...رحت انا قاعد على اقرب كرسي وقلتلها بابتسامة خفيفة وحشتني كباية الشاي من ايدك...راحت قايلالي من عينيا..دقيقتين واعملك احلى كباية شاي
وفي يوم كنت عندها في البيت لوحدنا...وكانت بتروق البيت...فطلبت مني اني اشيل قصادها الكنبة اللي في الصالة علشان تنضف تحتها...وهي بتشيلها اتكعبلت ووقعت على ركبتها...فانا طبعا سندتها علشان تقعد...واستغليت الفرصة وفضلت احسس على جسمها...وطلبت مني اسندها علشان تدخل تريح على السرير...فسندتها علشان تقوم...وكانت هي على يميني...بس خلت ايدها الشمال ورا رقبتي بحيث تسند بيها على كتفي الشمال...رحت انا حاطط ايدي اليمين على كتفها اليمن(قال يعني بسندها)...بس في الحقيقة علشان اقفش بزها اليمين براحتي...ويا دوب مشينا خطوتين لقيتها وقفت وبتقوللي مش قادرة امشي...رحت انا شايلها علطول وماشي بيها لحد اوضة النوم ومنيمها عالسرير...طبعا مش قادر اوصف احساسي وانا شايلها ووركها لازق في زبي وهي متشعلقة بايديها حولين رقبتي...وتقريبا من الوجع اللي هي فيه مقالتش ايه وومانعتش اني اشيلها...وبعد ما نيمتها عالسرير دخلت المطبخ وحطيت شوية تلج في كيس ورجعتلها تاني...طبعا بدات احسس على رجلها واسالها على مكان الوجع بالضبط...وبعدين قلتلها طيب ارفعي الجلابية علشان احط التلج على ركبتك...قالتلي لا لا مينفعش...قلتلها لا لازم تدلكي مكان الخبطة بتلج علشان ميورمش...قالتلي خلاص سيبلي التلج وانا هدلك ركبتي بنفسي...رحت رافع الجلابية علطول لحد ركبتها...لقيتها بتحاول تنزل الجلابية تاني وهي بتقول لا يا اسامة مينفعش كدة...قلتلها متخفيش مش هطول هم 5 دقايق بس...طبعا وانا بدلكلها على ركبتها كنت شغال تحسيس على وركها...وكانت بتتاوه وهي مغمضة عينيها بس مش عارف ده كان من الوجع ولا بتتلذذ من التدليك...ومع اني كنت ماسك تلج في ايدي بس كنت عرقان من ملمس وراكها البيضا اللي كنت بحسس عليهم وشايفهم قدامي واللي مهما كنت حطيت خطط علشان اعمل كدة عمرها ما كانت هتجيلي بالسرعة والسهولة دي...وبعد 10 دقايق فتحت عينيها فجاة وقالتلي كفاية كدة انا بقيت كويسة...قلتلها اكيد...قالتلي اه...رحت انا شايل ايدي علطول ومنزلها الجلابية علشان متشكش في نيتي...وبعدين جبتلها كوباية ماية...فقالتلي روح انت انا بقيت كويسة..قلتلها لا انا هستنى معاكي لغاية ولادك ما يرجعو..قعدت تلح عليا علشان اروح...انا كنت مستغرب من الحاحها بس سمعت كلامها وروحت...وتاني يوم رحتلهم البيت...فتحلي محمود ابنها...وقاللي كويس انك جيت علشان تقعد معايا شوية ونتسلى...قلتله مرحتش الدرس ليه...قاللي ماما تعبانة شوية ولازم حد يقعد معاها...قلتله خلاص روح انت وانا هقعد معاها...قاللي مش عايز اتعبك معانا...قلتله عيب تقول كدة احنا جيران...طبعا هي كانت نايمة في الاوضة ومش سامعة كلامنا...وبعد هو ما مشي دخلت انا اوضة النوم عليها واهي نايمة...كانت لابسة جلابية نص كم ويادوب جايبة لحد ركبتها ...وكانت نايمة على جنبها ووشها ليه فكنت شايف فلقة بزازها والجلابية كانت مقسمة طيزها تقسيمة خليتني اعرق من كل حتة في جسمي...ومنظر رجلها ودراعتها البيض كانت مخلياني نفسي انط عليها واللي يحصل يحصل ...رحت مقرب عليها وبدات ارفع الجلابية شوية بشوية...ويلهوي عاللي شفته...وراك بيضا زي الملبن وكانت لابسة كلوت فتلة فشفت فردة طيزها كلها ( على عكس عادة ستات الريف اللي بيلبسو كلوتات كبيرة بتغطي فردة الطيز كلها)... بدات هي تتقلب فخفت انا لتصحى فنزلت الجلابية تاني وطلعت من الاوضة بسرعة وقفلت الباب ورايا...وقعدت في الصالة وسمعت باب الاوضة وهي بتتفتح وبعدين باب الحمام بيتقفل قمت طاير بسرعة عالحمام وبصيت من خرم الباب وشفت منظر اجمل بكتير من اللي بنشفهم في افلام السكس...شفت سوة تخلي اي حديشوفهم يجيبهم في ثواني...واه من كسها الوردي المنفوخ اللي كانه وردة مسخبية وسط غابة لان كسها كان مليان شعر...وبعدين لقيتها بتبص ناحية الباب...فخفت لتلاحظ ان حد بيبص عليها من خرم الباب... فرجعت تاني بسرعة عالصالة
الجزء الثاني
فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج لحد ما سمعت صوت باب الحمام بيتفتح تاني وبعدين شوية ولقيتها جت الصالة بس طبعا كانت لبست هدومها... قالتلي امال فين محمود...قلتلها راح الدرس...قعدت على الكرسي وقالتلي انا متشكرة على اللي عملته معايا امبارح...على ايه ده الجيران لبعضيها...قالتلي بس ليا عندك طلب...قلتلها اؤمريني...قالتلي يا ريت متقولش لحد على اللي انت عملته معايا...قلتلها ماشي بس ليه...قالتلي انت عارف الناس مبتسبش حد في حاله وممكن حد يفهمنا غلط...قلتلها عموما انا مكلمتش حد في الموضوع ده ومش هكلم حد علشان انا برضه تهمني سمعتك...قالتلي تسلم،تشرب معايا شاي...قلتلها ماشي بس انا اللي هعمله علشان متتحركيش كتير...قالتلي انا كدة بتعبك معايا كتير...قلتلها هزعل بجد لو قلتي الكلمة دي تاني،ده تعبك راحة...دخلت عملت كبايتين شاي...واحنا بنشربها سالتها انتي ركبتك اخبارها ايه دلوقتي...قالتلي احسن كتير من امبارح...بس لسه فيها وجع خفيف...قلتلها طيب بتدهنيها حاجة...قالتلي محمود جابلي امبارح مرهم من الصيدلية دهنتها بيه...المهم وهي بتشرب الشاي كباية الشاي اتزحلقت من ايدها ووقعت على هدومها...فقامت علشان تروح اوضتها تغير الجلابية...قلتلها استني لما اسندك...وطبعا عملت زي ما عملت امبارح وانا بسندها عمال اقفش في بزازها من الجنب...المهم دخلتها اوضتها وقفلت طبعا عليها الباب علشان تغير...طبعا انا استغليت الفرصة وبصيت عليها من خرم الباب...وكانت اول مرة اشوف صدرها...كانت طبعا لابسة سنتيانة...بس كان صدرها كبير وابيض وشكله طري زي الملبن...المهم لما خلصت ندهت عليا علشان اسندها تاني للصالة...وقفشت برضه في بزازها من الجنب...قعدت معاها شوية وروحت...وتاني يوم رحتلها لقيتها بقت احسن كتير وحركتها بقت احسن بكتير من الاول...قلتلها انا فرحان انك رجعتي كويسة انا كنت زعلان علشانك جدا...قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت هعمل ايه...قلتلها على فكرة انا بزعل من الكلام ده انا كدة بحس اني غريب...قالتلي ازاي بس ده انت غالي عندي...قلتلها بجد؟...قالتلي تحب اثبتلك...قلتلها ازاي...قالتلي اني سبتك تمسك صدري وانت عامل نفسك بتسندني وانا مرضتش اقولك حاجة...طبعا انا اتفاجات من كلامها وسكت وبان عليا ده...قالتلي وكمان لما كنت بتعمل نفسك بتدلكني بالتلج وفضلت تمسك في فخادي وتحسس عليهم...طبعا اتفاجات اكتر وسكت...قالتلي ساكت ليه...قلتلها بصراحة متفاجئ،بس عندي سؤال...قالتلي ايه هو...طلما انتي فاهمة كدة،ليه سبتيني اعمل كدة...قالتلي بصراحة استجدعتك بعد اللي انت عملته،لان واحد تاني غيرك كان ممكن يستغل الموقف ويغتصبني بالعافية، بس انت طلع جدع ومرضمتش تاخد مني حاجة بالعافية...طبها انا سكت تاني...قالتلي سكت تاني ليه...قلتلها بحاول استوعب الموضوع...قالتلي طيب استوعب براحتك عقبال معملك كباية شاي...ادتني ضهرها علشان تروح للمطبخ...طبعا انا شفت منظر فردتين طيزها الكبيرة وهم طالعين ونازلين وهي ماشية نساني التفكير في اي حاجة...راحت هي فجاة لفيتلي وقالتلي بص براحتك وملي عينك كويس...انا رفعت حاجبي من المفاجاة وبصيتلها باستغراب...بعدين هي راحت للمطبخ علشان الشاي...انا طبعا قلت لازم اضرب عالحديد وهو سخن واريخ نار زبي اللي بقى سخن جدا...جريت وراها عالمطبخ وكانت واقفة ووشها البوتاجاز...قلتلها هتعملي ايه...قالتلي هسخن المية علشان الشاي...قلتلها انتي سخنتي حاجات تانية ولازم نطفيها دلوقتي حالا...ضجكت بمياصة وقالتلي حاجات ايه...رحت واقف وراها ولازق فيها من ورا وماسك بايدي اليمين بزازها وبايدي الشمال رحت مطفي البوتاجاز...حسيت انها متفاجاتش من الحركة وانها كانت متوقعة حاجة زي كدة...قلتلها حاجات زي دي رحت داخل بزبي قدام علشان يدخل اكتر بين فردتين طيزها الكبيرة...قلتلها حاجات سخنة زي كدة...طلعت منها اهه خفيفةولقيتها غمضت عينيها ورفعت وشها لفوق وفضلت تعض على شفايفها من المتعة...وطبعا ايدي الشمال فضلت تحسس على بطنها وسوتها...وايدي اليمين بتفعص في بزازها...فضلنا كدة حوالي خمس دقايق وهي فضت تتلوى بين ايديا...وبعدين راحت لفالي رحت هاجم على شفايفها كاني بقطع فيها بشفايفي...وايديا الاتنين شغالين تقفيش في فردتين طيزها الكبار بس من فوق الجلابية...وبعدين بدات ارفعلها الجلابية علشان امسك طيزها...هنا بقى هي مسكت ايديا ونزلت الجلابية وقالتلي كفايا كدة لحسن الولاد زمانهم جايين...قلتلها طيب دقيقة واحدة امسكهم بس وامشي علطول...قالتلي انا عارفة انك مش هتقدر تمسك نفسك وومكن حد من الولاد يطب علينا، عدي عليا بكرة الصبح بعد الولاد ما يمشو...طبعا عدلت هدومها وانا فضلت واقف خمس دقايق وزبي قايد نار عايز اطفيه باي طريقة...قالتلي ممكن تدخل الحمام تصرف نفسك...قلتلها انا عايز اعدي المرحلة دي بقى...ضحكت وقالت كلها بكرة بس استحمل لحد بكرة...قلتلها طيب تعالي معايا الحمام...قالتلي بس...مخلتهاش تكمل الجملة ورحت شاددها عالحمام ومنزل البنطلون ومطلع زبي وقلتلها يالا...قالتلي اعمل ايه...قلتلها اضربيلي عشرة...ومفبش عدى دقيقة بالضبط بعد ما مسكت زبي وقعدت تدلك فيه،طلع من زبي شلال لبن...طبعا جه على هدومها شوية...قالت يلهوي انت شكلك كنت على اخرك،انت جبتهم بسرعة جدا...قلتلها معلش اصل انا اول مرة واحدة تمسكلي زبي، ومش واحدة دي اجمل واحدة في الحتة...ضحكت وقالت طيب يالا علشان انضفلك زبك...بعدت عنها وقلتلها لا انتي لو مسكتي زبي تاني مش هعتقك غير لما انيكك...ضحكت وقالتلي ده انت شكلك حيحان عالاخر...قلتلها حد يشوف واحدة زيك وميبقاش حيحان...ده انتي بتوقفي الشارع كله على رجل، اطلعي بس انتي دلوقتي وانا هنضف زبي وامشي علطول...نضفت زبي بالماية...وطلعت وروحت علطول وانا مستني بكرة بفارغ الصبر...طبعا منسيتش قبل ما امشي اديها بعبوص خفيف في طيزها من ورا من فوق الهدوم علشان اشوقها لبكرة
الجزء الثالث
يومها بالليل تقريبا معرفتش انام من كتر التفكير في اليوم العظيم اللي انا مستنيه بكرة من زمان، ومكنتش مصدق ابدا انو هييجي بالسرعة دي، وان فريدة هتتجاوب معايا بسرعة كدة من غير تخطيط مني او ترتيب، وعمال افتكر كل الاوضاع الجنسية اللي انا شفتها عالنت علشان انفذها مع فريدة وانا بنيكها، صحيت تاني يوم من بدري وخدت دش سخن علشان ابقى جاهز لنيك فريدة، وفضلت مستني جنب الشباك مراقب بيتهم علشان ولادها وهم خارجين، واول ما ولادها التلاتة خرجو رحت جري على بيتها، فتحتلي هي واول ما شافتني ضحكت وقالتلي انت كنت مستني تحت البيت ولا ايه؟...قلتلها انا كنت جنب الشباك واول مشفت ان ولادك خرجو جيت جري...فريدة بضحك: انت مستعجل اوي كدة...انا:اوي اوي...فريدة ضحكت وقالتلي طيب ادخل ادخل تعالا، اول ما دخلنا وقفلت الباب زنقتها في الباب ولسه هبوسها راحت زقاني زقة خفيفة وقالتلي لا مش علطول كدة الحاجات دي متتخدش قفش كدة....قلتلها امال ازاي...قالتلي اسبقني انت عالاوضة وانا هدخل اخد دش واجيلك...قلتلها حلو يبقى ناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي متستعجلش هناخد دش سوا بس مش دلوقتي، ادتني ضهرها علشان تروح الحمام رحت ظارفها بعبوص من ورا...ضحكت وبصتلي وقالت برضه مستعجل...قلتلها دي استفتاحة خفيفة كدة...ضحكت وقالتلي طيب استناني في الاوضة وانا مش هتاخر عليك، طبعا هي كانت لابسة جلابية بيتي عادية ولسه مقلعتش هدومها، رحت عالاوضة وقبل ما هي تدخل الحمام سمعنا حد بيفتح باب الشقة، طبعا احنا الاتنين قلبنا وقع في رجلينا ليكون جوزها رجع فجاة من الشغل، جت هي جري عالاوضة اللي انا مستنبيها فيها، طبعا هي اوضة نومها، وحنا الاتنبن كنا مخضوضين، وقفلت الباب وراها وقالتلي انزل تحت السرير بسرعة، ولسه مكملتش الجملة سمعنا صوت محمود ابنها بيقول يا ماما يا ماما، طبعا هدينا شوية، همستلي بصوت واطي وهي بتحط صباعها على بقها وقالت اوعى تعمل صوت، انا هفتح اشوفه عاوز ايه علشان ميدخلش الاوضة، فتحت باب الاوضة يا دوب ربع فتحة وطلعت بس براسها برة وباقي جسمها جوة، وانا طبعا واقف مداري ورا الباب، بحيث اللي واقف برة ميشفش حاجة من الي جوة الاوضة، ندهت وقالت ايوة يا محمود عايز ايه اللي جابك، قالها انا نسيت الكشكول وجيت اخده، قالتله طيب يالا علشان متتاخرش على مدرستك، انا مصدقت انها ادتني ضهرها وفضلت احسس على طيزها واقفش في فردتين طيزها الكبار، وبعدين محمود قالها انا عاوز فلوس، قالتلو حاضر هجيبلك، وقفلت الباب ودخلت تجيبله فلوس، طبعا قالتلي بنرفزة بس بصوت واطي ايه اللي انت بتعملو ده، احنا كدة هنتفضح، اصبر لما الواد يمشي...قلتلها بصراحة مش قادر امسك نفسي...قالتلي خلاص خلاص انا هديله الفلوس وهمشيه علطول استحمل بس دقيقتين وبعد كدة هنعمل اللي احنا عايزينو...فتحت الباب تاني زي المرة الاولانية وقالت لمحمود امسك عشرة جنيه اهي...قالها بس دول مش كفاية انا عاوز ادفع فلوس الدرس...وانا كل دة عمال برضه اقفش في طيزها وعمال ابعبصها...قفلت تاني باب الاوضة وبصتلي وهي بتهز دماغها وقالتلي مفيش فايدة...فتحت تاني باب الاوضة وادت محمود الفلوس وقالتله كفاية دول ولا عاوز كمان؟...قالها لا كدة كويس...انا كل دة نازل بعبصة فيها وبحاول ارفع الجلابية وهي بتمد ايديها من ورا علشان تمنعني وفي نفس الوقت بتحاول تبقى طبيعية علشان ابنها ميخدش باله...وفجاة ابنها سالها مالك يا ماما في حاجة؟...طبعا هي اتخضت من السؤال وانا كمان شلت ايدي من على طيزها ورجعت لورا...قالتله بارتباك مالي ازاي يعني ما انا عادي اهو...قالها واقفة بتكلميني من عالباب ووشك شكله متغير...سكتت ثواني وقالتله اصل انا كنت بغير هدومي قبل ما انت تيجي علطول وطبعا مينفعش تشوفني كدة...قالها اااه، طيب انا ماشي عاوزة حاجة...قالتلو لا شكرا سلام..فضلت تبص عليه لما سمعت باب الشقة وهو بيتقفل وجريت عالشباك علشان تتاكد انه مشي....واول مش شافت انه مشي...نفخت زي واحد شال حمل من على صدره...وقالتلي اخيرا مشي...قلتلها طيب يالا نخلص بسرعة قبل ما حاجة تانية تحصل...ضحكت وقالتلي انت لسه فيك حيل بعد الخضة دي...قلتلها انتي جسمك يقوم زبر راجل عندو 100 سنة مش واحد لسه في عز شبابه...مش همشي غير لما انيكك....ضحكت تاني وقالتلي بس انت لازم تتعلم تمسك نفسك شوية علشان المواقف اللي زي دي...لو انا مكنتش قلتلو اني بغير هدومي كان هيشك فيا وكان هيعملنا مشكلة...قلتلها بصراحة مبقدرش امسك نفسي قدام طيزك...قالتلي انا بتكلم جد مبهزرش...قلتلها وانا كمان بتكلم جد...سكتت وبصتلي باستغراب وقالتلي طيب انا هاخد دش بسرعة واجيلك واقفل على نفسك الاوضةواوعى تطلع منها...قلتلها بس متتاخريش عليا علشان انا على اخري...واول ما ادتني ضهرها رحت ظارفها بعبوص جامد...خلاها تخش بطيزها لقدام مع اهة خفيفة منها وبعدين ضحكت وبصتلي مفيش فايدة فيك...قلتلها يلا بسرعة متضيعيش وقت في الكلام...دخلت انا اوضتها ودخلت هي الحمام والدقايق كانت بتعدي عليا كانها سنين...واخيرا سمعت باب الحمام بيتفتح وعيني اتعلقت بباب الاوضة مستنيها تفتح...وفتحت هي باب الاوضة براحة كانها بتشوقني....وظهرت بمنظر مكنتش اتخيل اني اشوفها بيه...لابسه قميص نوم اسود شفاف نص كم وواصل لحد فوق ركبتها وطبعا مبين السنتيانة اللي هي لابسها والكلوت الفتلة...ومنظر صرها الابيض ووراكها البيضا من ورا القميص الاسود الشفاف خلا السرير اللي انا قاعد عليه كان عايز ينط عليها ...ومسرحة شعرها وفارداه ونازل على كتفها...انا فضلت قاعد مبرق وببصلها ومبنطقش ولا كلمة...هي قالتلي ايه مالك بتبحلق فيا كدة ليه...بلعت ريقي وقلتلها هي فريدة راحت فين....ضحكت وقالتلي ده انت شكلك طلعت خام خالص...وعمال تقولي انا الوحش وهتموتي يا سوسو...ولما تشوفني تبلع ريقك بالعافية ....قلتلها بصراحة مكنتش اتخيل انك هتبقي بالحلاوة دي...قالتلي الحاجات دي مبتطلعش لاي حد...قلتلها معنى كلامك انها طلعت لغيري...قالتلي انت بتغير عليا ولا ايه...قلتلها لو مش هغير عليكي هغير على مين...قالتلي لا متخفش انا كنت بعمل كدة لجوزي بس ده في بداية جوازنا دلوقتي مبقاش يهتم بيا لابسة قميص نوم ولا جلابية ولا حتى مش لابسة حاجة خالص...قلتلها ياه ده شكلو مغفل انه يلقى عنده الجمال ده وميخدش باله منه...قالتلي طيب قفل عالسيرة دي ومتفكرنيش وخلينا في الليلة الحلوة دي...قلتلها عندك حق خلينا في الليلة الحلوة دي...طبعا كانت هي ده كله واقفة لسه على باب الاوضة وانا قاعد عالسرير، رحت مادد ليها وقلتلها تعالي يا قمر علشان نبدا الليلة الحلوة...ومسكت ايدي...وبدانا الليلة.......
الجزء الرابع
مسكت ايدها وقعدتها جنبي عالسرير وبست ايديها الاتنين،وحضنتها وقلتلها اخيرا حلمي اتحقق يا حبيبتي وبقيتي في حضني، وابتديت ابوس رقبتها والحسها بلساني،وبعديت ابتديت ابوسها من شفايفها بس على خفيف،وابتدت هي تتجاوب معايا،وبعدين ابتدت ازود اكتر في بوس شفايفها،وكنت بمص كل شفة من شفايفها كاني بعضها عض خفيف، وبعدين ابتدت انزل لصدرها وابوس فيه من المنطقة اللي فوق بزازها،وهي بتعض على شفايفها وتزوم من المتعة،وابتديت احسس بايدي على كسها بس من فوق الكلوت،وبعدين قلعتني هي القميص اللي انا لابسه،وابتدت تبوس رفبتي وبعدين نزلت على حلمة صدري وفضلت تمص فيهم باستمتاع،وبعدين قلعتها قميص النوم وخليتها بالسنتيانة والكلوت، وحضنتها تاني وانا بقلعها السنتيانة،مش عارف اوصفلكو ازاي منظر بزازها البيضة الطرية اللي كانو عاملين زي الجيلي في ايدي، حلماتها طبعا كانو نافرين، وابتدين انا الحس في بزازها وابوس فيهم بوس خفيف بس من غير مقرب من الحلمة،وبعدين ابتديت احرك لساني بشكل دائري حول الحلمة من غير ما المسها علشان اهيجها اكتر،وهنا طلعت منها اهه ممحونة وكانها بتترجاني علشان ابرد نار حلمتها ببقي،بس انا طبعا فضلت شوية كمان الحس صدرها من غير ما اقرب من الحلمة،ورحت ماسك حلمات بزازها الاتنين كاني بافركهم وبقرصهم،راحت طالعة منها اهه مكنتش عارف هي اهه وجع ولا لذة،فضلت افركهم بصوابعي حوالي دقيقتين او تلاتة،وفضلت اعصر في بزازها لحد لما طلع منهم لبن ،وبعدين رحت هاجم عليهم ونزلت مص في حلماتها زي عيل صغير ما صدق يلقى بز مليان لبن، ولما اعض حلماتها بلساني كانت بتمسك دماغي كانها بتترجاني معملش كدة تاني، وبعدت ما خلصت رضاعة من بزازها، نزلت لحس وبوس في بطنها، ولعبت شوية بلساني في صرتها، وده كان بيهيجها اكتر ويزيد من اهاتها، وبعدين نزلت لمغارة علي بابا، المكان اللي انا مستنيه يتفتحلي من زمان، نزلت لحس على كسها من فوق الهدوم،وابتديت اقلعها الكلوت بالراحة، وظهر قدامي الكنز الحقيقي، ظهر كسها الوردي بس كان محلوق وناعم، بصيتلها وقلتلها كويس انك حلقتيه، بصيتلي باستغراب وقالتلي وعرفت منين اني حلقته، قلتلها بصيت عليكي من يومين وانتي في الحمام وكان مليان شعر، رفعت حواجبها باستغراب،قلتلها وقبلها كمان لما كنتي نايمة اتسحبت بالراحة ورفعتلك الجلابية وبصيت على فخادك اللي زي الملبن دول، بصتلي باستغراب اكتر وقلتلي وعملت ايه تاني، قلتلها لا ده انا لسه هعمل، قالتلي لما نشوف،رجعت تاني ابوس في سوتها،وهي رجعت تتاوه وتعض على شفايفها من اللذة، وبدات المس زنبورها بايدي واحرك ايدي كاتي بعمل دايرة عليه،وبدات احسس على كسها من برة،طبعا هي بدات تترعش واهاتها بتعلى، قلت لما اسيبها كدة على نارها شوية، رحت قالبها على بطنها،وشفت الحاجة اللي مجننة الشارع كله،ومبقتش مصدق نفسي ان الطيز الي بتخلي اي راجل يشوفها ينزلهم في بنطلونه، الطيز دي بين ايدي وعريانة واقدر اعمل فيها اللي انا عايزه،بدات احسس على طيزها،واهز في فردتين طيزها،وبدات اضربها على طيزها ضرب خفيف وهي بتتاوه،بس مش عارف وجع ولا دلع، وبدات احسس بايدي من فخادها من عند كسها لحد فوق ركبتها بشوية بس من غير ما اقرب لكسها، ورحت واقف وقلتلها يلا الدور عليكي، قالتلي دور ايه، قلتلها زي ما متعتك متعيني، قالتلي ازاي يعني، قلتلها انت هتستعبطي، مصيلي زبي، قالتلي ايه القرف ده، و فيه كدة، قلتلها انتي هتستهبلي يعني انني مبتعملش كدة مع جوزك، قالتلي لا ابدا انا اخري امسكه بايدي، قلتلها خلاص هعلمك، قالتلي بس هقرف، قلتلها جربي الاول وبعدين انا منضفه كويس، كنمت على ضهري عاسرير، وقامت هي وقلعتني البنطلون، ومسكت زبي بايدها وفضلت تبصله وهي مترددة،قلتلها يلا مستنية ايه، قالتلي يعني لازم اعمل كدة،قلتلها ايوة لازم، راحت باصة لزبي تاني بتردد، وراحت بايسة راس زبي بوستين وقالتلي كفاية كدة، قلتلها احه انتي هتستهبلي بقولك مصي زبي مش تبوسيه، رجعت تاني تبص تاني لزبي بتردد،راحت مطلعة طرف لسانها ولحست راس زبي زي ما يكون بتدوق طعمه الاول، وكررت الموضوع ده مرتين او تلاتة، وبعدين بدات واحدة واحدة تحط راس زبي في بقها، وسابته في بقها ثواني وطلعته تاني، وعملت كدة تلت او اربع مرات، وكات واضح جدا انها مبتداة في المص، لانها حتى لما بتحط راس زبي في بقها مبتحركش لسانها خالص ولا بتمصه، بتحطه جوه بقها بس، قلتلها انتي كدة مبتمصيش، قالتلي طيب اعمل ايه، قلتلها حركي لساني حولين زبي كانك بتلحسيه، بدات فعلا تعمل كدة، وبدات تخل زبي اكتر جوة بقها، وانسجمت فعلا وبدات تتمتع بالموضوع، راحت باصالي وقايلالي ممممم المص ده طلع حلو اوي، قلتلها اي خدمة، رجعت تاني تكمل مص، وبعد خمس دقايق، مسكت راسها علشان اقومها، قالتلي شوية كمان بس زبك طعمه عجبني ،قلتلها في حاجات احلى من المص، وبعدين زبي هيروح فين، كل يوم هجيلك وتمصيلي براحتك، رحت منيمها على ضهرها وفتحت رجليها، وبدات العب في زنبورها بايدي، فتحت كسها بصوابعي وبدات الحس فيه واعض في شفرات كسها عض خفيف، هي بدات تتاوه وتبرق من المتعة واللذة، وكمان بدات ادخل طرف لساني جوة كسها كاني بنيكها بلساني، هنا هي بدات تمسك ملاية السرير وتشد فيها وتتاوه وتقوللي حرام عليك مش كدة، دخلت صابعي جوة كسها وبدات احركه جوة كسها، ودخلت الصابع التاني، وبعدين التالت، وبدات ادخل صوابعي وطلعا كاني بنيك كسها بيهم، كل ده وهي بتتاوه وبتشد ملاية السرير وبتطلع بصدرها لفوق وترجع براسها لورا زي ما يكون بتتالم، قالتلي ارحمني ابوس ايدك، رحت واقف وشاددها من وسطها عليا ورافع رجلها ودات احرك راس زبي على شفرات كسها وزنبورها ودخلت راس زبي بالراحة وخرجته تاني،ادخل راس زبي واخرجها، ادخل واطلع تلت او اربع مرات، صرخت وقالتلي يا اسامة حرام عليك دخله وريحني ابوس ايدك، مسمعتش كلامها، وفضلت ادخل راس زبي وطلعها، راحت داخلة بجسمها ودخلت زبي كله في كسها، وبدات انيكها، كنت بميل عليها وانا بنيكها علشان ابوسها او امصمص بزها، غيرت الوضع وخليتها تقف قدامي عالارض وضهرها ليا وتميل بجسمها عالسرير، برضه فضلت احرك زبي على كسها من برة وادخل راس زبي واطلعه زي المرة اللي فاتت، قالتلي انت مبتحبش تريحني ليه يا اسامة، دايما تعذبني كدة علشان تدخله، صعبت عليا رحت راشق زبي مرة واحدة في كسها، صوتت من الوجع، والنيك في الوضعية دي كان ممتع جدا، لاني كنت ماسك فردتين طيزها بايدي وبفعص فيهم براحتي واضربها عليهم كمان، وكمان كنت ببعبصها في خرم طيزها،وكنت كمان بشد شعرها واقفش في بزازها، ومع كدة كان باين عليها جدا انها متمتعة، وبعدين نمنا احنا الاتنين عالسرير، وضنايمين على جنبنا بس ضهرها ليا، المرة دي دخلته في كسها علطول، وفضلت انيك فيها لحد ماحسيت اني انزل، قلتلها انا هنزل انزل فين، قالتلي على بزازي، قمت ونزلتهم على بزازها، بدات تمسح لبني على بزازها وهي مبسوطة، شلتها وقلتلها يالا...قالتلي على فين...قلتلها عالحمام هناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي انت مبتحبش تضيع وقت...دخلنا الحمام ونزلتها فتحت الدش وبدات ادعك في بزازها تحت الميه والعب في كسها بايدي وهي ماسكة زبي، راحت مرة واحدة نازلة عالارض وبدات تمص في زبي، كان شكلها وهي بتمص زي واحد جعان ولقي اكل، ضحكت وقلتلها شكل موضوع المص ده عجبك...قالتلي اوي اوي... شديتها مرة واحدة، ولفيت وشها للحيطة وضهرها ليا ورفعت رجلها وبليت صباعي بريقي ودخلته في كسها،طلعت صباعي وبدات ادخل زبي واحدة واحدة وبدات انيك فيها، المرة دي جبتهم اسرع من الاول ومقدرتش امسك نفسي ونزلتهم في كسها، بعد ما خرجت زبي من كسها، نزلت هي عالارض وبدات تنضف زبي بلسانها، طبعا رجليها كانت مفتوحة ولبني كان بينزل من كسها، استحمينا طبعا واحنا بنهزر وبنضحك، ولما طلعنا لاقيتها عاملالي غدا سمك وبط وحمام... قلتلها ايه ده كله...ضحكت وقالتلي طبعا لازم تتغذى كويس بعد المجهود ده كله...قلتلها لا مجهود ايه دي اقل حاجة عندي...ضحكت وقالت طيب فين ده ياخويا...قلتلها انا بس مش عايز اقرص عليكي من اول مرة علشان متخفيش مني...قالتلي عموما الجايات كتير وهنشوف...
انتهى الجزء الرابع وارجو انه يكون عجبكو...ومستني تعليقاتكو
---------------------------------- الجزء الخامس --------------------------------------
طبعا كنا قاعدين بناكل واحنا قالعين ملط، وكل واحد فينا بياكل التاني في بقه، وبعد ما كلنا
انا: انا عاوز احلي
فريدة: حبيبي عاملاك صينية بسبوسة هتاكل صوابعك وراها
انا: بس انا مش عايز بسبوسة
فريدة: حبيبي قوللي نفسك في ايه وانا اعملهولك من عينيا
انا: انا نفسي في ده
رحت نازل على كسها وبدات الحس فيه
ضحكت وقالتلي: انت لسه مشبعتش
انا: بصراحة بعد الوجبة الجامدة، زبي قام تاني والدموية رجعت فيه تاني
فريدة : طيب اصبر حتى لما تغسل ايدك
انا: بس كدة ، اديني هنضفها اهه
بدات ادخل صوابعي في كسها وامسحها على بزازها
فريدة بضحك: ده انت مشكلة
فضلت الحس في كسها كام دقيقة وبعدين قلتلها : مش هتنضفي بقك مكان الاكل؟
فريدة: هو انت مخليني اتحرك من مكاني
انا:مش محتاجة تقومي
رحت قاعد ومشاورلها على زبي وقلتلها نضفيه بده
ضحكت وقالت: كدة هتبقى نضافة وتحلية
انا: طيب يلا ابدئي بالنضافة
فريدة نزلت على زبي هجم كانها جعانة بقالها سنة، فضلت تمص فيه بتاع عشر دقايق
مسكت راسها علشان تبطل مص ونبدا حاجة تانية
فريدة: انا خلاص نضفت بوقي بزبك، لسه التحلية اللي بعد الاكل
انا ضحكت وقلتلها:انت شكلك متشبعيش من المص
فريدة: اصل زبك طعمه حلو اوي يا اسامة، انت بتحط عليه سكر ولا ايه؟
انا ضحكت وقلتلها طيب يلا حلي بسرعة علشان ورانا حاجات تانية مهمة برضه
فريدة رجعت تاني تمص بنهم، رحت شاددها من شعرها ومقومها وشلتها على اوضة النوم، رميتها عالسرير، ونزلت ارضع بزازها زي العيل الصغير، هي كانت مستمتعة جدا وبدات تندمج معايا اكتر بكتير من اول مرة، بدات ابوس كل حتة في جسمها، رقبتها بطنها دراعها فخادها ضهرها طيزها، مسلتش نقطة في جسمها مبستهاش فيها، وبعدين طلبت مني طلب فاجر، طلبت امشي زبي على كل حتة في جسمها، مشيت زبي فعلا على كل حتة في جسمها وهي مستمتعة، لدرجة اني مشيت زبي على عينيها وفروة راسها وكعب رجلها، وبعدين خليتها تقعد في الوضع الكلابي، مسكت فردتين طيزها علشان خرم طيزها بس لقيته ضيق
انا: انتي مجربتيش نيك الطيز قبل كدة؟
فريدة:لا
انا:معقولة، يعني جوزك مناكيش من طيزي
فريدة:جوزي؟ ده يا دوب ينام فوقي ويقضل ينيك فيا لحد لما ينزل لبنه فيا، وبعدين يتقلب على ضهره وينام
انا:جوزك ده مغفل كبير، معقولة تبقى معاه الطيز الكبيرة وميفكرش ينيكها، عموما انا هخليكي تجربيه وهتحبيه اكيد
فريدة: لا بلاش يا اسامة زبرك كبير وممكن يعورني
انا: ماتخافيش انا هوسعلك خرم طيزك الاول قبل ما ادخل زبي علشان تتعودي عليه
فريدة: بس بالراحة عليا يا اسامة
انا :طبعا يا حبيبتي انا مقرش اعمل حاجة تاذيكي
فريدة :ماشي
خليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها علشان اشوف تعبيرات وشها
بدات احط صباعي في خرم طيزها واحركه جوه طيزها وابتديت اطلعه وادخله كاني بنيكها بصباعي، وبعدين دخلت الصباع التاني واحركه مع الاولاني في طيزها،هي كل ده كانت بتتاوه اهات خفيفة وتعض على شفايفها، وبعدين دخلت الصباع التالت وبقى صوابعي التلاتة في خرم طيزها
انا: متجيبيلي خيارة
فريدة: طيب هقوم اجيبلك خيارة
طبعا لما هي مستغربتش من طلبي للخيارة ده خلاني استغرب وشكيت انها عارفة حركة الخيار وعارفة انا هعمل ايه بالخيارة
رحنا المطبخ واحنا رايحين واحنا جايين من المطبخ كنت حاطط صباعي في خرم طيزها
رجعنا الاوضة تاني، وهي من نفسها نامت على ضهرها ورفعت رجلها ومسكت بايديها فردتين طيزها علشان تفتحلي خرم طيزها، ده شككني اكتر انها عارفة موضوع الخيار
بدات ادخل الخيارة واحدة واحدة، هي بدات تصوت
فريدة:لا بلاش يا اسامة دلوقتي خليها بعدين موضوع الخيار ده
انا:معلش هي بتوجع في الاول بس بعد كدة هتتعودي عليها
وبدات ادخل الخيارة تاني بس ابطا من الاول
مسكت ايدي وهي بتتاوه وبتقول لا خلاص يا اسامة بلاش دلوقتي
شلت الخيارة من خرم طيزها ورجعت فريدة تاني للوضع الكلابي
فريدة:هتعمل ايه تاني يا اسامة مش قلتلك بلاش طيزي النهاردة
انا: ما انتي عندك خرم تاني انيكك فيه
فريدة: طيب اديني اخد نفسي بعد ما فتحت طيزي بايدك وبعدها الخيارة
انا : مفيش حاجة هتنسي الوجع غير النيك
رشقت زبي مرة واحدة في كسها، وفضلت انيك فيها في الوضع ده، وبعدين قعدت انا على حرف السرير، وخليتها تقعد فوقي ووشها ليا، وخليتها تتنطط على زبي، وبعدين خليتها تقوم وتدي ضهرها ليا وانا قاعد زي مانا
فريدة: انت طلعت مجرم، كل دي اوضاع انت عارفها
انا: انتي لسه شفتي حاجة، لسه في اوضاع كتيرة، انا عايز انيكك في كل الاوضاع وفي كل ركن في الشقة
فريدة بضحك : مش بقولك مجرم
كملنا نيك عالوضع ده لحد ما نرزلتهم في كسها، واستحمينا مع بعض تاني، وبعدين روحت
تاني يوم برضه صحيت بدري ونزلت في نفس المعاد اللي نزلت فيه امبارح، رحت خبطت عالباب، فتحتلي هي وارتبكت لما شافتني
فريدة بصوت واطي: انت ايه اللي جابك دلوقتي، ابني محمود هنا في البيت
انا: وهينزل امتى
فريدة : لا ده مش هيروح المدرسة النهاردة
انا: احا يعني ايه ده انا على اخري ولازم انيكك
فريدة: بقولك مش هينفع الواد هنا وهنتفضح
دخلت بسرعة وقفلت باب الشقة ورايا وقلتلها وانا بقولك مش هينفع امشي، انا لازم انيكك النهاردة
فريدة : طيب ادخل اوضتي بس بالراحة وقفل الباب عليك، وكويس ان الواد في الحمام
دخلت اوضتها ودخلت هي ورايا
فريدة: هنعمل ايه دلوقتي، خايفة الواد يحس بينا
انا: خلاص هاجي على نفسي النهاردة واعمل واحد بسرعة وامشي علطول
فريدة طيب بس بسرعة
نزلت بنطلوني وقلتلها طيب بليه الاول
فريدة: مش وقته يا اسامة الكلام ده، عايزين نخلص لسرعة
انا : جرالك ايه ده انتي كنتي بتحبيه
فريدة: ده لما نبقى واخدين راحتنا، لكن دلوقتي عايزين نخلص بسرعة
لفيتها علشان تديني ضهرها وبقت واقفة عالارض وساندة عالسرير، رفعتلها الجلابية ونزلت الكلوت وبليت صباعي بريقي وبعبصت كسها، وبعدين ابتديت ادخل زبي في كسها، وبدات انيكها، وانا ببعبصها في طيزها حسيت ان خرم طيزها وسع عن امبارح، وقفت نيك وقلتلها انتي خرم طيزك وسع ليه
فريدة: بعد ما انت مشيت امبارح فضلت اوسع فيها بالخيارة علشان اجهزهالك يا حبيبي
ضربتها ضربة خفيفة على طيزها وقلتلها متعمليش حاجة تاني بعد كدة من نفسك
فريدة: انت زعلت يا حبيبي ولا ايه
انا : لا بس جسمك دلوقتي مبقاش ملكك لوحدك، اي حاجة تخصك وتخص جسمك لازم ابقى عارفها قبل متعمليها وانا اللي اقولك تعمليها ولا لا
فريدة : خلاص يا حبيبي اوعدك معملش كدة تاني
انا: عموما شكل الموضوع جه بفايدة لان طيزك شكلها جاهزة لزبي دلوقتي
فريدة:طبعا يا حبيبي ، ده انا بجهزها طول الليل علشان زبك حبيبي، بس برضه يا حبيبي دخله واحدة واحدة علشان ممكن اتوجع غصب عني والواد يسمعنا
انا: متقلقيش، بس هاتيلي كريم الاول
جابتلي كريم ودهنت من على زبي وشويه على خرم طيزها وبدات ادخل زبي واحدة واحدة، ولما دخلته لنصه رحت راشقه مرة واحدة في طيزها، حطيت ايدي على بقها علشان متصوتش، طبعا هي صوتت اول ما رشقته في طيزها بس انا كنت حاطط ايدي على بقها، فضلت انيك فيها لحد لما نزلته في طيزها، اترمت ادامي عالسرير، مسكت كلوتها ومسحت لبني اللي كان نازل على وراكها من طيزها
فضلت تنهج حوالي خمس دقايق
فريدة: حرام عليك انا كنت حاسة اني هتقسم نصين، مش قلتلك دخله واحدة واحدة
انا: معلش يا حبيبتي، المتعة مبتكملش غير لما الواحد يرشق زبه مرة واحدة في خرم اللي بينيكها
فريدة: طيب انا هبعت محمود يجيب حاجة من الدكان وانت انزل وراه علطول
فضلنا عالحال ده شهرين او تلاتة لحد يوم المفاجاة
------------------- الجزء السادس----------------------
في يوم رحت لفريدة الصبح عالبيت بعد ما ولادها يروحو المدرسة زي كل يوم، بعد ما فطرنا وشربنا الشاي شلتها علشان ندخل الاوضة ونبدا النيك، قعدتها جنبي عالسرير، وبدات ابوس في رقبتها وبعدين ابوس في خدودها وشفايفها، وقلعتها حمالة قميص النوم اللي قلتلها تلبسهولي، وبدات ارضع في بزازها لاني كنت طلبت نها متلبسش برا، وبعدين بدات هي تبوسني في رقبتي ونزلت على صدري وبطني تبوسهم، وبعدين خلتني انام على ضهري وقلعتني الشورت وبدات تمصمص زبي، انا كنت متمتع جدا لان فريدة بقت محترفة في المص، فريدة:غمض عينك
انا:ليه
فريدة :غمض عينك بس عملالك مفاجاة
غمضت عيني وفريدة بطلت مص، وبعدين وقفت جنبي ومسكت بزازها وقالتلي ارضع، مسكت بزازها وانا برضع فيهم ولسه مغمض عيني، بس حصلت حاجة خضتني وخلتني افتح عيني بسرعة، حسيت بحد بيمص زبي في نفس الوقت اللي كنت برضع فيه بزاز فريدة، فتحت عيني وكانت المفاجاة، انشراح جارتنا قالعة ملط وقاعدة بتمص زبي، انشراح برضه ساكنة معانا في نفس الشارع، في نفس سن فريدة، سمرا شوية وطويلة، طيزها كبيرة بس طبعا مش اكبر من طيز فريدة، اول ما شفت انشراح بتمصلي، ابتسمتلي وهي بتمص من غير حتى ما توقف مص
فريدة: وقفت ليه، زهقت من بزازي ولا ايه
سخونة اللحظة خليتني ارجع اكمل لبزاز فريدة من غير ما اتكلم كلمة واحدة او اعلق على انشراح، طبعا انشراح كان شكلها لسه مبتداة في المص، وبعد كام دقيقة
فريدة:مش كفاية كدة يا بت ولا ايه، انتي هتفضلي تمصي زبه طول اليوم، انا كمان عاوزة امص زيك
انشراح:سيبيهولي شوية كمان ده طعمو حلو اوي
فريدة:متنسيش ان انا اللي عرفتك على زبه يعني المفروض انا اولى بالمص منك
انا متكلمتش كلمة واحدة لاني كنت مستمتع جدا وانا شايف فرستين بيتخانقو على مص زبي
انشراح قامت ووقفت جنبي عالارض واديتني بزازها زي فريدة وبدات ارضع حلماتها، وبعدين رفعت رجلها الشمال وميلت شوية على وشي بحيث كسها يبقى عند بقي، بدات الحس في كسها وفريدة رجعت تمص زبي تاني، كنت بلحس كسها وايدي شغالي تقفيش في بزازها وطيزها، انشراح كانت بتتاوه وبتعض شفايفها من المتعة
انشراح:كفاية كدة مص يا فريدة، انا كمان عاوزة اخد دوري
فريدة:هو انا لحقت يا بت ده انا مكملتش دقيقتين
انا :بس بس هخليكو تمصو انتو الاتنين مع بعض
بقيت انا وانشراح في وضع 69 وكانت فريدة قاعدة عالارض بتمص زبي، وبقت انشراح وفريدة بيمصو زبي في نفس الوقت، وبدات انا ابعبص طيز انشراح وانا بلحس كسها، وبعدين غيرت الوضع وخليت انشراح تقعد مكان فريدة وفريدة تقعد مكانها في وضع 69 وكنت طبعا ببعبص فريدة وانا بلحس كسها، قومتهم هم الاتنين ونيمتهم على ضهرهم عالسرير
انا : عندك تلج يا فريدة
فريدة باستغراب: تلج؟
انا: ايوة تلج
فريدة : ايوة عندي
انا: طيب هاتيلي مكعبب تلج او تنين
اول ما فريدة خرجت وبقيت انا وانشراح ولوحدنا
انا: تصدقي لحد دلوقتي مبستكيش
انشراح: بصراحة منظر زبك نساني كل حاجة
نمت جنبها عالسرير بدات ابوسها وايدي بتلعب في كسها وبتبعبص طيزها، فريدة رجعت ومعاها التلج
فريدة: ده انت كنت عاوز توزعني بقى، الموضوع مش موضوع تلج ولا حاجة
انا :طيب شوفي بعينك اللي هيحصل
نيمت انشراح على ضهرها عالسرير، مسكت مكعب التلج بين سناني وبدات احركو على شفايفها وبعدين نزلت على رقبتها، ونزلت على بزازها وبدات احرك مكعب التلج على بزازها والف بين حوالين الحلمة من غير ما المسها بمكعب التلج، حسيت بنار طالعة من جسم انشراح من كتر الشهوة، كانت بتتاوه وتعض على شفايفها من الشهوة والمتعة، وبعدين نزلت على بطنها وبدات احرك مكعب التلج حوالين سرتها من غير ما المسها برضه، وهنا بدا جسم انشراح يتهز من الشهوة، واهاتها ابتدت تزيد، وحركت مكعب التلج على سوتها، وبعدين نزلت بيه على كسها وبدات احركه حوالين كسها من غير ما المسه برضو، وهزات شهوة انشراح كانت بتزيد واهاتها بتزيد، وبدات تشد في ملاية السرير من كتر الشهوة، رفعت رجليها وبدات احرك مكعب التلج في المنطقة اللي بين فخادها بين كسها وبين طيزها، كل ده وهزاتها بتزيد ، رحت حاطط مكعب التلج في خرم طيزها، وبدات بلساني الحس المية اللي كانت بتلحس مكعب التلج من على جسمها، وفضلت طالع من كسها لحس لفوق لحد ما وصلت لشفايفها، جسمها طبعا كان بيترعش جامد ويتهز من الشهوة، وقفت تاني وبصيت لفريدة
انا :شفتي بقى عملت ايه بالتلج
فريدة : ده انت مصيبة، الولية جسمها بيطلع نار م اللي انت عملتو فيها
انا : ولسه
نزلت على سوة انشراح الحسها وابوسها واعضها عض خفيف، وبعدين نزلت على كسها الحس حواليه وشوية شوية بدات الحس كسها واعض شفراته عض خفيف، انشراح رجعتلها الرعشة تناي والاهات رجعت تزيد، وقفت مرة واحدة
فريدة: ايه بطلت ليه
انا : هنيكها
فريدة: اخيرا هتريحها، ده انا نفسي هجت وتعبت مع انك ملمستنيش
بدات احرك زبي على كس انشراح من برة من غبر ما ادخله
انشراح: ااااااه يا اسامة حرام عليك، انت مش عايز تريحني ليه
فريدة: هو كدة بعذب الواحدة الاول علشان تترجاه ينيكها، انا كمان عمل معايا كدة وعذبني قبل ما يدخلو في كسي
بدات ادخل راس زبي في كس انشراح واطلعه تاني، ادخل الراس واطلعها تاني وانشراح عمالة تقرب مني بكسها علشان ادخله اكتر
انشراح : مممم يا اسامة ابوس رجلك ريحني ودخله
لقيت فريدة وقفت ورايا وداست بايديها على ضهري من ورا علشان ادخل زبي في كس انشراح ، وفعلا زبي دخل في كس انشراح
انشراح: اااااااااااه، ايوة كدة يا اسامة اخيرا، نيكني يا اسامة دخلو كمان، قطعني يا اسامة
خليت فريدة تطلع عالسرير وتقعد بكسها على وش انشراح علشان تخلي انشراح تلحسلها كسها، ووش فريدة كان في وشي وبدات وانا بنيك انشراح اقفش بزازها وبزاز فريدة، وبدات ابوس فريدة وانا بنيك انشراح، وزودت سرعة نيكي لانشراح، وكل ما ازود السرعة انشراح تعض كس فريدة، وفريدة تتاوه وتتوجع
فريدة: يا بنت الكلب براحة، هتقطعي كسي باسنانك
وبدات فريدة تقرص انشراح في حلماتها كانها بتنتقم منها، وكل ما انشراح تعض كس فريدة، تروح فريدة قارصة حلمات انشراح، كنت مستمتع طبعا من نيك انشراح ومستمتع كمان بمنظر فريدة وانشراح وهم بيعذبو بعض، بطلت نيك في انشراح وخليت انشراح نايمة زي ما هي عالسرير وبقيت انا وفريدة واقفين عالارض وفريدة مميلة قدامي وبقها في كس انشراح
فريدة بتبص لانشراح بابتسامة: انا هقطعلك كسك زي ما قطعتيلي كسي
انشراح: معلسشيا حبيبتي كان غصب عني اسامة زبو شديد واكيد انتي عارفة
دخلت زبي في كس فريدة وبدات انيكها وايدي بتحسس على طيزها وبتقفش بزازها، وزودت سرعة نيكي لفريدة وبدات تعض كس انشراح، راحت انشراح ضارباها على وشها بالقلم
انشراح : براحة يا لبوة، كسي هيتقطع
وفضلت ازود في السرعة واضرب فريدة على طيزها، وفريدة تعض كس انشراح، وانشراح تضربها على وشها، يعني انا كنت بضرب فريدة من ورا على طيزها وانشراح بتضربها من قدام على وشها، وبعدين خليت فريدة تميل في الوضع الكلابي عالسرير، وانا واقف عالارض وانشراح واقفة جنبي، وبدات انيك فريدة في طيزها وانا ببوس انشراح، ايدي كانت شغالة تقفيش في بزاز انشراح وبعبصة في طيزها ولعب في كسها، وبعدين خليت انشراح تميل عالسرير في الوضع الكلابي بدات انيكها في كسها، وكنت محتار اعمل ايه بايدي، ابعبص طيز انشراح ولا فريدة اللي كانت لسه مميلة جنبي عالسرير، ولا العب في كس فريدة ولا اضربها على طيزها ولا على طيز انشراح، بدات افتح فلقة طيز انشراح بايدي ولاحظت ان خرم طيزها واسع، شلت زبي من كسها ورحت راشقه مرة واحدة في طيزها
انشراح : ااااااه زبك كبير يا اسامة على طيزي
انا : انتي هتسنهبلي انتي خرمك واسع جوزك شكلو مقطع طيزك نيك
فريدة: جوزها ايه بس، ده الخيار اللي وسع خرمها كدة
انا باستغراب : الخيار؟
فريدة: ايوة خيار، هو جوازنا دول بيعرفو يكيفو ولا يمتعو ؟!
انا لفريدة: طيب وانتي ايه اللي عرفك بموضوع الخيار
فريدة سكتت ومردتش
انشراح : اااااااه، خليكو انتو ترغو وناسيين طيزي اللي بتتقطع، ااااااااااه براحة يا اسامة انا حاسة ان زبك وصل لمعدتي
نكتها كمان شوية، ورحت منيم فريدة عالسرير على ضهرها، وخليت انشراح تقعد بكسها على وش فريدة بس ضهرها كان ليا، وبدات انيك كس فريدة، وبدات وصلة التعذيب المعتادة بينهم هما الاتنين، فريدة تعض كس انشراح وانشراح تشد شعر فريدة، مكنتش عاوز ابطل نيك علشان اتفرج على منظرهم وهم بيعذبو بعض، وبعدين خليت انشراح تدي وشها ليا وبدات اقفش بزاز انشراح وامص حلماتها وانا بنيك كس فريدة، فريدة بتصوت من نيكي ليها، وانشراح بتصوت من عض فريدة لكسها
انشراح: براحة يا اسامة عليها، انت كل ما تسرع هي بتعض كسي الشرموطة دي
فريدة: ااااااه متسمعش كلامها يا اسامة نيكني كمات وقطعني
كملت نيك فريدة وهما بكملو تعزييب في بعض، شلت زبي من كس فريدة ورفعت رجليها لفوق وضمتهم لبعض بحيث يظهر قدامي خرم طيزها، ورحت راشق زبي في خرمها، فريدة صوتت من الوجع
فريدة: اااه اااه براحة يا اسامة طيزي مش قد زبك
انشراح : دلوقتي بتقولي براحة، مش كنتي من دقيقتين بتقوليلو نيكني اكتر يا اسامة، انا دلوقتي اللي بقولو نيكها اكتر يا اسامة وقطع طيز اللبوة دي
كلام فريدة وانشراح وشتايمهم لبعض كانت بتخليني اهيج اكتر، وخليت انشراح تلحس رجل فريدة وتلحس صوابع رجلها وتمصمها، وطبعا انشراح كانت بتستغل الفرصة وتعض صوابع رجل فريدة، طلعت زبي من طيز فريدة ورجعتو لكسها تاني، ولما حسيت اني هجيبهم،نزلت انشراح من على فريدة وميلت على فريدة وحضتنها جامد وبدات اغرس زبي كمان في كسها، وزبي راح منزل شلال لبن في كسها، وفضلت نايم فوقها حوالي دقيقتين علشان لبني كله ينزل في كسها، وكل ده وانا ببوس فيها، وبعدين قمت من عليها، وشاورت لانشراح على زبي، راحت نزلت مص لزبي علشان تنضفه ، وراحت كمان مميلة على كس فريدة علشان تشرب اللبن اللي نازل من كسها، وبعد ما فريدة ارتاحت من الحفلة دي دخلنا احنا التلاتة نستحمى سوا
--------------------- الجزء السابع ----------------------
بعد ما خلصنا نيك دخلنا احنا التلاتة الحمام علشان نستحمى، كنت طالع من اوضة فريدة وفريدة على يميني وانشراح على شمالي واحنا التلاتة ملط وانا حاطط ايدي على طيازهم والاتنين ماسكين زبي، دخلنا الحمام ووقفنا احنا التلاتة تحت الدش، بدات ابوس انشراح وفريدة نزلت تمص زبي، وبعدين بدات امص حلمة بز انشراح وايدي بتلعب في كسها، وبعدين خليت فريدة تنام على ضهرها عالارض وانا قعدت على ركبتي عالارض وخليت انشراح تسند ضهرها عالحيطة، بقيت الحس كس انشراح وفريدة تحتي عالارض بتمص زبي، انشراح كانت ماسكة دماغي وانا بلحس كسها، مكنتش عارف هي بتشد شعري علشان اخف شوية من لحس كسها، ولا بتزق دماغي علشان ادخل لساني اكتر في كسها، غيرنا الوضع، بس خليت فريدة وانشراح ينامو على ضهرهم عالارض، ونزلت انا بركبتي عالارض، وكات وشي في كس فريدة، وانشراح تحتي بتمص زبي، وبعدين قلت لانشراح تثبت وبقيت ادخل زبي واطلعه من بقها كاني بنكها من بقها، وطبعا بعد المص ده كله زبي وقف تاني زي الحديدة، وقفتهم هم الاتنين وخليت وشهم للحيطة وضهرهم ليا، بدات العب بايدي في اكساسهم هم الاتنين، وهم الاتنين لفو وشهم ليا وابوس في فريدة شوية وفي انشراح شوية، حطيت زبي على شفرات كس فريدة من ورا وبدات احركه عليهم وبعدين دخلت زبري في كسها واحدة واحدة، بقيت بنيك فريدة وانا ببوس انشراح وايدي بتلعب في كس وطيز انشراح، سبت فريدة ونقلت على انشراح وعملت معاها نفس اللي عملته مع فريدة، بقيت بنيك كس انشراح وانا ببوس فريدة وايدي بتلعب في كسها وطيزها، وبعدين خليت فريدة تميل عالارض بس رجلها تكون مفرودة متتنيش رجلها، يعني كانت مميلة قدامي وساندة بايدها عالارض، وخليت انشراح كمان تبقى جنبها وتعمل زيها، وبدات ابعبص طيازهم هم الاتنين، وبعدين دخلت راس زبي في خرم طيز فريدة وواحدة واحدة بدات ادخل زبي، خرم طيز فريدة خلاص بقى واسع ومتعود على زبي، كنت بنيك طيز فريدة وبضربها على طيزها وطيز انشراح، خليت انشراح تقف عادي علشان اعرف ابوسها وانا بنيك فريدة، وبعدين خليت فريدة تمصلي زبي، ولما حسيت اني هجيبهم نزلت انشراح على الارض جنب فريدة ونزلت لبني على جسمهم، وخليتهم يمصو زبي من اللبن اللي فيه، خدنا دش وطلعنا علشان ناكل، لاننا كنا محتاجين نتغذى بعد الحفلة دي، وحنا عالسفرة كان الحوار
فريدة: بس ايه رايك في المفاجاة بتاعتي
انا: اجمد مفاجاة شفتها في حياتي، بس عاوز اسال على حاجة
انشراح : عارفة انت عاوز تسال على ايه
انا : طيب انا هسال على ايه
انشراح :انت عاوز تسال ايه اللي خلى فريدة تقوللي على اللي بينكو
انا : فعلا صح
انشراح : فريدة مقلتليش على حاجة، انا اللي عرفت لوحدي
انا : ازاي؟
انشراح : اصلي شكيت فيها انها بتتناك وراقبتها لحد ما عرفت
انا : وطيب ايه اللي خلاكي تشكي فيها
انشراح : اصل خرم طيزها وسع
انا باستغراب : مش فاهم
انشراح : اصل انا وفريدة كنا بنتساحق
انا رفعت حواجبي من الاستغراب وانا ببتسم: تتساحقو؟! بصيت لفريدة وانا بقولها : ده انتي مش عاتقة لا رجالة ولا حريم
انشراح: قصدك ان مفيش حد بيقدر يمسك نفسه قدام جسم فريدة، لا رجالة ولا حريم
انا : في دي معاكي حق، طيب احكيلي بقى بداتو تتساحقو ازاي ومن امتى
انشراح : بص يا سيدي
( الفقرة دي هتبقى على لسان انشراح، فهتبقى هي اللي بتتكلم بصيغة المتكلم)
في يوم من الصيف اللي فات وبنتي ايمان عند اختها، وابني بيلعب في الشارع
نسيت اقولكو ان انشراح عندها ياسر10 سنين، وايمان 16 سنة، وسهام 21 سنة متجوزة بس في محافظة تانية، وفي الاجازة ايمان بتروح تقعد مع اختها اسبوع كل شهر لان جوز سهام شغال في الخليج مع جوز انشراح، المهم نرجع تاني لكلام انشراح
فريدة كانت عندي، وطبعا علشان احنا ستات مع بعض فاخدت راحتها، كانت لابسة جلابية بيتي قصيرة ومقسمة على جسمها، بصراحة مع حرارة وسخونية الجو جسمي كمان سخن وهجت عليها، كنا بنشرب شاي وهي قامت علشان تروح الحمام، لقيت نفسي مرة واحدة بحسس على طيزها لما ادتني ضهرها، فريدة ضحكت وبصتلي
فريدة: جرا ايه ايه يا ولية، انتي فاكراني جوزك وهتبعبصيني ولا ايه
انشراح : لا فاكراكي جوزك وهجت على طيزك يا شرموطة( طبعا احنا كستات واصحاب بنحكي لبعض على كل حاجة، حتى اللي كل واحدة فينا بتعملو مع جوزها، وكل واحدة جوزها مبيتكيفش وهو بينيكها غير لما تبعبصو في طيزو)، فريدة رجعت من الحمام، وقعدت جنبي وحنا بنتكلم عمالة احسس بايدي على وركها لحد تحت كسها بشوية، وقامت فريدة علشان تعملنا دور شاي كمان، لقيتني المرة دي ببعبصها في طيزها
فريدة: لا انتي النهاردة مش مضبوطة خالص، انتي شاربة حاجة يا ولية، كلها شهر وجوزك راجع من السفر وبعبصيه براحتك
فريدة راحت المطبخ تعمل الشاي وانا سخنت وقلت لازم اعمل حاجة مع فريدة دلوقتي، رحت وراها المطبخ كانت واقفة قدام البوتاجاز بتحط براد الشاي عالنار، وقفت وراها ولزقت فيها ومسكت بزازها وبدات افرك حلمات بزازها بايدي، فريدة كانت ساكتة ومرة واحدة شالت ايدي من على بزازها ولفتلي
فريدة: ايه ده يا ولية، انتي تجننتي
لفيت نفسي من غير تفكير ببوسها، واول ما ابتديت ابوسها برقتلي من المفاجاة بس ممنعتنيش اني ابوسها وحسيت انها بدات تنسجم معايا، وانا ببوسها ايدي كانت بتقفش في طيزها وتبعبص خرمها، واول ما حطيت ايدي على كسها وبدات العب فيه، شالت ايدي
فريدة: لا كفاية لحد كدة، مينفعش اللي احنا بنعمله
انا: ليه بس، احنا الاتنين اجوازنا مش مريحينا ولا مكفيينا، انتي جوزك بينيكك مرة في الشهر ومن غير ما يمتعك، وانا جوزي مسافر طول السنة ومبيجيش غير شهر واحد بس وبرضه مبيتمعنيش
فريدة : بس.....
انا: مفيش بس، لما نعمل كدة مع بعض احسن ما نعملو مع رجالة
فريدة سكتت وبصتلي وهي مش عارفة تقول ايه
انا : سيبيلي نفسك خالص وانا همتعك
--------- الجزء الثامن ----------
ازيكو يا العنتيل، معلش اتاخرت عليكو كتير
نكمل قصتنا، والجزء ده هيبقى على لسان انشراح، لانه عبارة عن نشهد سحاق بينها وبين فريدة، فانشراح هتبقى بصيغة المتكلم
قلت لفريدة : سيبيلي نفسك خالص وانا همتعك
طلعنا من المطبخ ورايحين عالاوضة وانا لافة ايدي على وسطها، دخلنا الاوضة ووقفت ادامها وبصيت في عينيها، هي من كسوفها بصت في الارض، رفعت وشها بايدي وبدات ابوسها من خدودها، وبعدين نزلت على رقبتها بوس خفيف ولحس، وبعدين بدات ابوس شفايفها، كل ده وايدي ورا بتقفش طيزها، رفعتلها الجلابية اللي كانت لابساها، وبدات اقفش فردتين كيزها من ورا وانا ببوس شفايفها، كل دة وهي منسجمة معايا عالاخر، بعدين قلعتها الجلابية وبقت واقفة قدامي بالسنتيانة والكلوت، منظر فلقة بزازها وسوتها خلاني اقيد نار من الشهوة، نزلت بوس ولحس في صدرها، وبعدين حضنتها وانا بقلعها السنتيانة، وبدات افعص في بزازها وانا برضعهم زي العيلة الصغيرة اللي ما صدقت لقت بز امها، فضلت انزل شوية بشوية، بطنها وبعدين سوتها، هي كانت واقفة وانا نزلت عالارض علشان ابوس سوتها، بدات اقلعها الكلوت، مظهرش منها اي مانع لانها خلاص ساحت عالاخر، قلعتها الكلوت وظهرلي كسها، كان عليه شعر كتير
- انشراح : ايه الشعر ده كلو، انتي مبتشيليهوش ولا ايه
+ فريدة : لا
- انشراح : طيب وجوزك مبيضايقش منو
+ فريدة : مبيفرقش معاه، المهم عنده يحط بتاعو وخلاص، ده حتى مبيبصش على بتاعي اصلا
هزيت دماغي باستغراب من كلامها بس مردتش عليها، بدات ازيح شعر كسها علشان اشوفه، بدات الحس كسها بس برضه الشعر كان بييجي في بقي
- لا لا كدة مش هينفع انا لازم اشيلك شعر كسك
+ ليه بس
- مش واخدة راحتي في اللحس
نيمتها عالسرير وشلتلها شعر كسها (طبعا انت عارف ازاي)
- ايوة كدة شوفي كسك نور ازاي، وانا كمان هلحس براحتي
فريدة كانت نايمة عالسرير وانا بدات الحس كسها، كانت بتتاوه اهات خفيفة من المتعة، وبدات تحسس على شعري ودماغي بايدها،وبعدين قلبتها على بطنها وشفت طيزها، اوف على منظر طيزها، حسيت نار ولعت في جسمي من جمال وحلاوة طيزها، بدات اقفش فردتين طيزها وافعص فيهم واهزهم بايدي، وبعدين نزلت فيهم بوس ولحس وكمان بدات الحس فلقة طيزها، وفتحت فلقة طيزها بايدي علشان اشوف خرم طيزها اللي كان ضيق اوي، بدات الحس خرم طيزها وهي بتتاوه من المتعة وانا كمان متمتعة، قمت انا وقلعت هدومي كلها، قعدتها عالسرير، ووقفت ادامها واديتها بزازي ترضعهم، وهي زي ما يكون ما صدقت مسكتهم ونزلت فيهم مص، وهنا بدات انا اتاوه من المتعة، قومتها من عالسرير وقعدت انا عالسرير وفتحت بين رجليا وحطيت ايدي على كسي وقلتلها : متعيني زي ما متعتك، هي فهمت قصدي بس كانت وقفت كانها مترددة تلحس كسي، رحت شاداها من ايدها ومنزلاها عالارض وماسكة دماغها ومقربة بقها على كسي، هنا هي فتحت بقها وطلعت لسانها بالراحة وبدات تلحس كسي، بدات تطلع لسانها اكتر وتلحس كسي اسرع، وكانها ابتدت تستمتع زيي بلحس كسي
- حلو اوي يا فريدة، لسانك ممتعني، شكلك هتبقي استاذة في اللحس
فريدة بصيتلي بابتسامة كانها فرحانة من كلامي وكملت لحس كسي، كنت قاعدة عالسرير وهي عالارض بتلحس كسي وانا بقفش بزازها، قومتها من عالارض ونمت انا عالسرير ونيمتها فوقي وكان كسها في بقي وكسي في بقى، وبقت كل واحدة بتلحس كس التانية في نفس الوقت، واهاتنا ابتدت تزيد من متعتنا، فضلنا كدة حوالي خمس دقايق وبعدين قمنا من عالسرير
- يلا بينا بقى نبدا المتعة الحقيقية
+ هو في حاجة تانية لسة
- طبعا اهم حاجة
+ حاجة ايه
- دقيقتين بس وهتعرفي
رحت المطبخ وجبت خيارتين كبار وطبعا غسلتهم كويس، ورجعت الاوضة تاني
- يلا بينا نبدا المتعة
+ متعة ايه مش فاهمة، والخيار ده هتعملي بيه ايه
- دلوقتي تفهمي، قعدي عالسرير بس عالسرير وافتحي بين رجلك
فريدة قعدت عالسرير وهي مستنية انا هعمل ايه، دخلت انا طرف الخيارة في بقي كاني بلحس طرف الخيارة، وبعدين فتحت كس فريدة بايدي وبدات ادخل طرف الخيارة واحدة واحدة، وهنا فريدة ابتدات تتوه اهات خفيفة، ادخل الخيارة شوية وألفها بايدي في كسها شوية، وكل ما ادخل الخيارة اكتر في كس فريدة اهاتها تزيد، وبدات انيك كس فريدة في الخيارة، وشوية شوية اسرع في نيك كسها بالخيارة، وهي ابتدت تصرخ وترجع بضهرها لورا وتمسك ملاية السرير بايدها من الالم والمتعة، ومع كدة ممسكتش ابدا الخيارة بايدها علشان تمنعني اكمل نيك بالخيارة، وبدا كسها ينزل سوايل، وبعد شوية شلت الخيارة من كسها وبدات الحس سوايل كسها بلساني، وهي كانت بتزق دماغي على كسها كانها عايزة وشي كلو يدخل كسها، وبعدين حطيت الخيارة على بقها علشان اخليها تلحس بنفسها سوايل كسها اللي عالخيارة، بس لما لقيتها مش عايزة، بدات الحس انا طرف الخيارة بلساني وبظهر نفسي وانا مستمتعة بلحس سوايل كس فريدة من عالخيارة، وبعدين قربت الخيارة لبقها، وبدات هي تشمها الاول وبعدين طلعت طرف لسانها وبدات تلحس الخيارة واحدة واحدة، وبعدين خدت مني الخيارة وبدات تمص الخيارة وهي مستمتعة بطعم كسها اللي عالخيارة، شوية وقعدت جنبها عالسرير، وفتحت بين رجلي واديتها الخيارة التانية، هي فهمت وبدات تدخل الخيارة في كسي وتعمل معايا زي ما كنت بعمل معاها، شوية وحطيت انا الخيارة تاني في كسها، ويبقت كل واحدة فينا تنيك التانية بخيارة، وكل شوية اطلع الخيارة واخليها تمصها، ومرة اطلعها من كسها وامصها انا علشان ادوق طعم كسها، وهي كمان ابتدت تقلدني، مرة تخليني ادوق طعم كسي عالخيارة ومرة تدوقها هيا، شوية وقلبتها على بطنها، وابتديت الحس خرم طيزها الضيق بلساني وهي مستمتعة جدا، وبعدين دخلت صباعي في خرم طيزها
+ اااااه، وجعتيني يا انشراح
- هو انا لسه عملت حاجة، ده صباعي بس
+ طيب بالراحة اصلي مش متعودة على كدة
رجعت تاني ادخل صباعي في خرم طيزها، واحركه في خرم طيزها علشان اوسعه، وهي كانت بتتوجع، شوية ودخلت الصباع التاني
+ اااااه، لا كدة كتير انا طيزي هتتقطع
- يا بت طبيعي هتوجعك، بس شوية شوية هتعودي
كملت لعب في خرم طيزها بصوابعي الاتنين
- ياختي انا مش عارفة ازاي جوزك تبقى عندو الطيز الفاجرة دي ومينكهاش ولا مرة
فريدة من كتر الالم مكنتش قادرة ترد عليا، واول ما دخلت صباعي التالت صوتت من الوجع وعينيها دمعت، بصراحة صعبت عليا وشلت صوابعي علطول
+ اااااااه، حرام عليكي يا انشراح كدة، انا طيزي اتقطعت
- خلاص خلاص انا وقفت اهو، شوية كدة ونكمل
+ لا بلاش نكمل حرام عليكي، طيزي مش هتستحمل اكتر من كدة
- خلاص خلاص احنا ممكن نكمل المرة الجاية
+ المرة الجاية ؟!
- طبعا المرة الجاية مستغربة ليه، انتي مفكرة احنا هنعمل كدة مرة وخلاص، انا خلاص لقيت متعتي معاكي ومش هسيبك
نمت جنبها عالسرير على بطني واديتها الخيارة وهي فهمتني، وسعت فلقة طيزي علشان تدخل الخيارة في خرمي
- لا استني هتعملي ايه
+ ايه هدخل الخيارة
- علطول كدة، الحسيلي خرم طيزي الاول
+ لا طبعا مش هعمل كدة
- نعم، هو انا امتعك ولما اطلبها منك تقوليلي لا
+ بس......
مسكت دماغها وزقيت وشها على خرم طيزي طبعا هي ما قدرتش تتحرك، بس مناخيرها هي اللي دخلت في خرم طيزي، زقت ايدي وقامت وهي متعصبة وكانت هتلبس هدومها وتمشي، قمت من عالسرير بسرعة
- خلاص خلاص مش هغصبك على حاجة اعملي اللي انتي عايزاه بس متمشيش
وانا بكلمها ايدي كانت بتلعب في كسها، فساحت تاني ووافقت نكمل، نمت تاني على بطني عالسرير واديتها الخيارة وفتحت فلقة طيزي علشان تدخل الخيارة في طيزي
+ ايه ده، انتي خرمك واسع كدة ليه
- ما انا بصبر نفسي بالخيار
+ ولما انتي بتصبري نفسك بالخيار، خلتيني اعمل معاكي كدة ليه
- بصراحة كنت عاوزة حاجة طرية لاني زهقت من موضوع الخيار دة، وبعدين منظرك النهاردة هيجني
+ انتي طلعتي مصيبة
- هاعمل ايه يا حبيبتي، لازم نفك عن نفسنا كدة بدل ما نعمل حاجة مش مضبوطة مع حد غريب
+ بصراحة شكلك عندك حق، انا بيجيلي ايام ببقى ماسكة نفسي بالعافية، وبيبقى هاين عليا انده على اي حد ماشي في الشارع ينام معايا بس بخاف من الفضيحة
- شفتي بقى، طيب كملي بقى علشان منظرك ده هيجني اكتر
بدات تدخل الخيارة في طيزي، وانا كدة كدة طيزي واسعة فطيزي موجعتنيش، بس طبعا كنت بتاوه من المتعة، فضلت تنيكني بالخيار شوية وبعدين نمت على ضهري ونامت هي فوقي وبدانا نبوس بعض وايدي بتقفش طيزها وتبعبص فيها، لحد ما جبنا شهوتنا مع بعض، وفضلنا نضحك احنا الاتنين، وقمنا خدنا دش سوا وطبعا عالدش كان فيه حركات بوس وتقفيش وبعبصة ولحس وكان يوم عمري ما انساه ابدا مع ان احنا عملنا كدة بعدها كتير بس حلاوة اليوم ده انو كان اول مرة اعمل كدة مع فريدة
---------------------- الجزء التاسع -----------------------
بداية بعتذرلكو عن التاخير الكبير في القصة، بس كان عندي ظروف مخلتنيش اقدر اركز اني اكتب جزء جديد، بس اوعدكو اني انزل باقي الاجزاء من غير تاخير
نرجع لقصتنا اللي وقفنا فيها عند نهاية مشهد السحاق اللي حكيتهولي انشراح بينها وبين فريدة
- انا: يخرب بيتك يا انشراح ده انتي طلعتي داهية، بس برضو مقلتليش ايه اللي خلاكي تشكي ان فريدة بتتناك من راجل
- انشراح: ما انا قلتلك خرم طيزها
-انا: برضه مش فاهم، هو خرم طيزها بيتكلم ولاايه
- انشراح: ههههه، لا بس انا قلتلك انها مكنتش بتحب احط حاجة في طيزها واحنا بنتساحق، فلما لقيت خرم طيزها بقى واسع شكيت في الموضوع
- انا: طيب مفكرتيش ليه انها ممكن تكون وسعتو بالخيار مثلا
- انشراح : لا ما انا دحلبتها في الكلام وعرفت منها انها مبتريحش نفسها بالخيار غير واحنا مع بعض لان على كلامها مبتتمعش غير واحنا مع بعض
- انا : مشكلة انتي
- انشراح : مش بس كدة
- انا : ايه تاني
- انشراح : كمان بقت بتشيل شعر كسها باستمرار مع اني كنت بتحايل عليها علشان تشيلو بس اوقات كتير مكنتش بتشيلو
- انا : ههههه، يعني انتي شكيتي فيها من ورا ومن قدام
- انشراح : ههههه، بالضبط كدة
- انا بكلم فريدة: ده انتي مش عاتقة رجالة ونسوان
- انشراح : قصدك جسمها بيهيج الرجالة والنسوان
- انا: فعلا معاكي حق
- انا : طيب عرفتي امتى بقى ان انا اللي بنيكها
- انشراح : لما شكيت في طيزها وكسها، سالتها فانكرت انها بتنام مع حد غيري، بس طريقة كلامها شككتني فبها اكتر، فابتديت اراقب بيتها بحكم ان بيتي لازق في بيتها، بس مكنتش بلاحظ ان حد غريب بيدخل بيتها، فده خلاني اتاكد ان في حد بيجيلها الصبح، بس طبعا للاسف علشان بكون في شغلي الصبح فمبقدرش اراقب البيت الصبح كمان، لكن من حوالي اسبوع كنت متاخرة عالشغل وانا نازلة من البيت شفتك داخل البيت عندهم، بصراحة مشكتش فيك قلت يمكن انت داخل لحد من ولاد فريدة، لكن تاني يوم صحيت من النوم مصدعة شوية فمقدرتش اروح الشغل وبالصدفة لقيتك داخل البيت في نفس المعاد الصبح ودة خلاني ابتدي اشك ولما حبيت اتاكد، اتاخرت امبارح على شغلي مخصوص علشان اراقب بيت فريدة وفعلا لقيتك داخل البيت في نفس المعاد بعد ما ولادها يخرجو علطول، ساعتها بس اتاكدت انك انت اللي وسعتلها خرم طيزها
- انا : ههههههه، ده انتي شكلك متضايقة اوي من موضوع خرم طيزها ده، المهم عملتي ايه لما عرفتي
- انشراح : جيتلها امبارح بالليل وقلتلها على كل حاجة واني عرفت انك بتنام معاها، طبعا انكرت في البداية لكن بعد كدة اعترفتلي بكل حاجة، فقلتلها انا لازم اجي واتمتع معاكو
- انا : ههههه، تنوري وتشرفي
- انشراح مسكت زبي وهي بتقول : ده زبك اللي منور يا حبيبي
-انا: طب ايه اللي خلاكي تخشي على مص زبري علطول
-انشراح : بصراحة منظرك زبرك جنني وخلاني عاوزة امصه علطول
- انا : بصراحة كانت احلى مفاجاة
- فريدة : انتو هتقضوها كلام ولا ايه، انا عايزة اتناك
- انا : هههههه، دلوقتي نطقتي، طب لفي علشان هنيك طيزك
فريدة مكدبتش خبر ولفت علطول وبقت قدامي في الوضع الكلابي رحت راشق زبري في طيزها علطول، وانشراح جنبي ببوسها واحسس على طيزها، شوية وشلت زبي من طيز فريدة ورشقتو في كسها، وبقيت ارضع بزاز انشراح، وبعدين خليت انشراح جنب فريدة والاتنين في الوضع الكلابي، ورحت راشق زبي في طيز انشراح، بقيت انيك طيز انشراح، وانا ببعبص طيز فريدة، وبعدين وقفت وخليتهم هم الاتنين يمصو زبري، شوية وقعدت عالكرسي وقعدت فريدة بكسها على زبري بس ضهرها كان ليا، فضلت فريدة تتنطط على زبري وانا اضربها على طيزها، وبعدين خليت انشراح تقعد على زبري وبرضو ضهرها كان ليا، بس كنت حاطط زبري في طيزها، وبعدين خليت فريدة تنام على ضهرها عالارض ورفعت رجلها اليمين على كتفي وبدات انيكها، فضلت كام دقيقة ولما حسيت اني هنزل طلعت زبري من كسها ونطرت لبني على بطنها، علطول لقيت انشراح بتنزل على بطن فريدة بتلحسها من لبني وتبلعو كمان، وبعدين راحت بايسة فريدة ولبني لسه في بقها وعلى شفايفها، خلصنا النيكة الجامدة دي، ورحنا خدنا دش تاني، كان كلو تقفيش وتحسيس وبعبصة، فضلنا عالحال ده كام شهر، اروح لفريدة كل يوم الصبح انيكها، وانشراح كانت بتغيب يوم كل اسبوع من شغلها علشان تشاركنا المتعة، وكل شوية انشراح كانت بتزور شهادات مرضية علشان تلاقي حجة تغيب من شغلها وتيجي تتناك، مكنش بيخليني ابطل نيك فريدة غير ال3او4 ايام اللي جوزها بينزل فيهم اجازة، اللي كانو بيعدي عليا كانهم 3 سنين، وفضلنا كدة لحد ما خلصت الدراسة وجت الاجازة وجابتلي مفاجاة جديدة
انا عارف الجزء ده قصير، لكن الجزء الجاي هيبقى مثير واوعدكو
[
--------------------- الجزء العاشر --------------------
بعتذرلكو جدا جدا عن التاخير، لكن اتمنى انكو تكونو مستنيين الجزء الاخير من القصة
زي ما قلتلكو كنت بنيك فريدة وانشراح في بيت فريدة لما اولاد فريدة بيكونو في المدرسة، وف اخر يوم في الدراسة كانت النيكة دي
طبعا رحت الصبح لفريدة بعد ما ولادها خرجو للمدرسة وبعد عشر دقايق جت انشراح قعدنا نفطر، كنت انا لابس شورت وهما قاعدين
بالسنتيانة والكلوت، مكنتش بخليهم يقعدوا ملط علشان بحب اقلعهم السنتيانة والكلوت بايدي، بعد ما فطرنا قعدنا احنا التلاتة عالكنبة انا النص وهم على يميني وشمالي بدات ابوس فريدة وايدي بتلعب في كسها وانشراح بتبوس في رقبتي وكتفي وايدها بتلعب في زبري، وبعدين لفيت لانشراح وبدات ابوسها وايدي وايدي بتلعب في كسها من فوق الكلوت، حضنتها وانا ببوسها وايدي بتعلقها السنتيانة، بدات افرك حلمتها وهي بتعض على شفايفها من المتعة والالم في نفس الوقت، وبعدين بدات امص حلماتها وانا بعضهم عض خفيف، كل ده وفريدة بتلعب في زبري، رجعت لفريدة تاني وقلعتها السنتيانة وعملت معاها زي ما عملت مع انشراح، وبعدين قلعتها الكلوت وبدات الحس كسها شوية شوية وبدات ادخل لساني في كسها وكاني بنيكها بلساني، وهي بدات تتاوه وتترعش من المتعة، وانشراح كانت بتمص حلمات بزاز فريدة، نقلت على انشراح وقلعتها الكلوت وعملت معاها زي ما عملت مع فريدة، وبرضو فريدة كانت بتمص بزاز انشراح، قعدت عالكنبة ونزلو هم عالارض وبدؤو يمصو زبي، كانو بيتخانقو على راس زبي زي العيال الصغيرة، ويتفننو من فيهم بتمص احسن، ومين فيهم تقدر تدخل زبي في بقها اكتر، كل ده وانا مستمتع جدا ان فرستين زي دول مش عاتقين زبي مص، وبعدين قومت انشراح وخليتها تقعد على زبي ووشها ليا وبدات انيك كسها، طبعا كنت بمص بزازها وانا بنيكها، نزلتها من على زبي وقعدت فريدة مكانها وبدات انيك كسها، وبرضو كنت بمص بزازها وانا بنيكها، وبعدين خليت فريدة تقعد عالكنبة وتفتح رجلها وانشراخ تقعد عالارض قدامها وتبدا تلحس كس فريدة، وانا ورا انشراح وبدات انيكها في طيزها، كنت بنيكها في طيزها وبضربها على طيزها وده كان بيهيجها اكتر، وبعدين نمت عالارض على جنبي وفريدة تنام على جنبها عالارض برضو بس ضهرها ليا، ضميت رجليها على بعض وبدات ابعبص طيزها، وبعدين دخلت زبي وبدات انيك طيزها، وبعدين رفت رجلها وبدات انيك كسها، كل ده وفريدة بتتالم بس مش عارف من المتعة ولا الوجع، وبعدين خليت انشراح تنام في الوضع الكلابي قدامي وفريدة تحتها، بدات انيك طيز انشراح وفريدة تلحس كس انشراح، طلعت زبي من طيزها وبدات انيك كسها، طلعت زبي من كس انشراح وحطيتو في بق فريدة وبدات اطلع وانزل بزبي في بقها كاني بنيك بقها بزبي، وبقيت ببدل زبي ما بين كس انشراح وبق فريدة، ولما قربت انزل انشراح قالتلي انزل لبني في كسها، نزلت لبني كلو في كسها، ولما طلعت زبي لبني كان بينزل من كسها، ففريدة فتحت بقها علشان ينزل فيه لبني من كس انشراح، وبلعتو، وبعدين قامت ولفت ورا انشراح وبدات تلحس كسها اللي كان مليان بلبني، وبعدين انشراح لفت وبدات تبوس فريدة اللي بقها كان مليان بلبني، يعني لبني طلع من زبي على كس انشراح على بق فريدة على بق انشراح، اتفاجئت ان فريدة عملت كدة، لانها كانت اول مرة تعملو حتى من غير ما اطلبو منها، دخلنا استحمينا وطبعا فضلو يلعبو في زبي ويمصوه لحد ما قام تاني وعملنا واحد تاني حلو برضو، وبعد ما خرجنا كان الحوار
-انشراح: انا تمتعت اوي اوي النهاردة، كل نيكة معاك بتبقى امتع من اللي قبلها
- انا : يا حبيبتي لازم كلل مرة امتعك اكتر علشان متزهقيش مني
- انشراح : يا حبيبي انا عمري مزهق منك ولا من زبك، ويا ريت اكون بعرف امتعك زي ما بتمتعني
- انا : طبعا يا حبيبتي واحلى متعة كمان
- انشراح : مالك يا فريدة، ساكتة ليه شكلك سرحانة في كدة
- انا : ايه متبسطتيش النهاردة ولا ايه، تحبي ارزعك واحد كمان دلوقتي
- فريدة : ازاي يا حبيبي، انا معاك دايما مبسوطة، بس في مشكلة ومش عارفة هنحلها ازاي
- انا : مشكلة ايه
- فريدة : انتو ناسيين ان النهاردة اخر يوم في الامتحانات ؟
- انا : ايوة صح فعلا، ده معناه ان ولادك هيبقو موجودين هنا علطول ومش هنعرف نتقابل
- فريدة : شفت يقى دي مشكلة ازاي
- انا : دي مشكلة كبيرة فعلا، احه امال هنتقابل ازاي، انتو بقيتو كيف عندي ولا المخدرات
- انشراح : ولا يهمكو انا عندي حل
- انا : ازاي
- انشراح : انا بنتي ايمان متعودة تروح لاختها سهام في الاجازة تقعد معاها كام يوم، هخليها تروح تقعد معاها كام يوم واحنا ناخد راحتنا
- انا : طيب وفتحي ابنك
- انشراح : لا ده سهل، هقولو يروح يلعب مع ولاد عمو او ولاد خالو ولو عايز يبيت كمان هخليه يبيت
- فريدة : بس ايمان هتقعد عند اختها كام يوم وترجع، وباقي الاجازة هنعمل ايه
- انشراح : يا ستي لما ترجع نشوف حل تاني
- انا : خلاص، مقدمناش حل غير دة، ولما ايمان ترجع نشوف هنعمل ايه
- انشراح : طيب مفيش مكافاة بقى عالفكرة دي
- انا : يعني عايزة ايه
- انشراح : واحد من ورا عالسريع
- فريدة : ولا واحد ولا نص، كفاية كدة النهاردة، ولادي زمانهم جايين
- انشراح : طيب امصو بص عالسريع
- فريدة : امشي يا شرموطة، انتي حيحانة كدة علطول
- انشراح : انتي بتتحكمي فينا علشان احنا في بيتك، طيب وحيات امي لما تجيلي البيت لوريكي يا وسخة
- انا : خلاص يا انشراح مش مشكلة، كلها بكرة واجيلك
- انشراح : لا بكرة ايه، سيبني بكرة اكلم البت وبعد بكرة تروح، البت لسه مخلصة امتحانات النهاردة، لو كلمتها كدة علطول ممكن تشك
- انا : احة، وانا لسه هستنى لبعد بكرة، يبقى زي ما قلتي ارزعك واحد عالسريع تصبيرة
- انشراح : ما انا بقول كدة من بدري والشرموطة دي مش راضية
- فريدة : انت هتعوم على عومها يا اسامة، دي مبتشبعش نيك، عندها استعداد تتناك لبعد بكرة، مش هتقول لا
- انا : ههههه، خلاص ماشي، معادنا بعد بكرة، ولو اني مش عارف هستحمل اليومين دول ازاي
استحملت تاني يوم مش عارف ازاي، ورحت تالت يوم لبيت انشراح على معادنا، ولقيت فريدة مستنياني هناك، وبعد البوس ومص البزاز خدتهم على اوضة نوم انشراح، الفاجرة كانت عايزة تتناك على سريرها، كانها بتنتقم من جوزها اللي سايبها على نار ومسافر، قلعنا ملط احنا التلاتة ونمت عالسرير وفريدة كانت بتمص زبي، وانشراح قعدت بكسها على وشي علشان الحس كسها، وضهرها كان لفريدة اللي بتمص زبي، كنت ببعبص طيز انشراح وانا بلحس كسها، ومن ورا الستارة اللي كانت ورا فريدة، لمحت حاجة مكنتش متوقعها، ايمان بنت انشراح ورا الستارة يدوب مبينة نص وشها وبتبص علينا، وواضح ان ايدها كانت على كسها بتلعب فيه، شاورتلها بصابعي على زبي، كاني بقولها تعالي مصيطبعا اتخضت لما عرفت اني شفتها، حطيت صابعي على بقي كاني بشاورلها متعملش صوت، شاورت لفريدة علشان تاخد بالها من ايمان، فريدة الاول اتخضت لما شافتها، بص انا برضو شاورتلها متعملش صوت، فريدة قامت وشدت ايمان من ورا الستارة علشان تمص زبي، ايمان كانت مترددة، بص منظر امها وهيا بتتبعبص في طيزها وقالعة ملط هيجها، فريدة مسكت ايد ايمان وخليتها الاول تمسك زبي، طبعا ايمان كانت هايبة الموقف لانها اول مرة تمسك زب، وبعدين فريدة بدات راس زبي، كانها بتعلم ايمان تعمل ايه، كل دهوفريدة مش حاسة بحاجة لاني شاغلها بلحس كسها وبعبصة طيزها، واحدة واحدة ايمان بدات تتجاوب وتمص زبي اسرع واسرع وبدات تحب الموضوع، وبعدين فريدة خبطت على ضهر انشراح علشان تبصلها، وفعلا انشراح لفت وشافت بنتها بتمص زبي، راحت قايمة علطول وهي بتزعق
- انشراح : بتعملي ايه يا وسخة
انشراح كانت هتضرب ايمان، بس فريدة حاشتها، وايمان استخبت ورا فريدة
- انشراح : سيبيني اضربها الوسخة دي، اكيد انتي يا فريدة واسامة متفقين علشان تخلو بنتي تعمل كدة
قمت انا ووقفت بين انشراح وبين فريدة
- انا : ونتفق عليكي ليه يا انشراح، احنا اتفاجئنا بيها زينا زيك
- انشراح : وهي ايه اللي عرفها باللي احنا بنعملو
- انا : بقولك منعرفش حاجة، وبعدين انتي زعلانة ليه
- انشراح : زعلانة ليه؟ دي بنت يا اسامة، عارف يعني ايه بنت، يعني لو اتفتحت تبقى مصيبة
- انا : في طرق تانية للمتعة من غير ما تتفتح، هو انا اللي هقولك ولا ايه، وبعدين......
فجاة حسيت بحد بيلعب في زبي، ببص تحت لقيت ايمان واقفة ورايا وانا بكلم امها وبتلعب في زبي
- انا : هههه، شوفي احنا ف ايه وبنتك بتعمل ايه
انشراح شافت بنتها بتعمل كدة اتعصبت اكتر، ورفعت ايدها علشان تضربها بس انا مسكت انشراح وخدتها في الركن وبدات اكلمها بالراحة
- انا: يا عبيطة، بنتك خلاص كشفت سرنا، فمن مصلحتنا انها تشاركنا علشان نضمن انها مش هنكشف سرنا
- انشراح : بس انا مكنتش عاوزاها تعمل كدة
- انا : واديها حصلت غصب عننا، فكويس اهنا تعملها قدام عينك ومع حد تعىفيه وتثقي فيه، بدل ما تروح تعملو مع حد منعرفوش وومكن يضرها ويفضحها
انشراح سكتت كانها بتفكر في كلامي، فحبيت مخليهاش تفكر كتير
- انا : يبقى شكلك مش واثقة فيا
- انشراح: مش كدة، بس....
- انا: مفيش بس، اللي قلتهولك ده هو عين العقل، ندهت لايمان : يا ايمان، خلاص ماما موافقة تفضلي معانا، بس تسمعي كلامها
ايمان بصت لمامتها كانها بتتاكد من كلامي، انشراح كانت محرجة تقول اه بس برضو مقليتش لا
- انا: تعالي يا ايمان احضني ماما
ايمان جت حضنت امها وامها كانت ملط، المنظر هيجني، رحت مبعبص ايمان اللي كانت لسه بهدومها، اللي اول محست بايدي على طيزها كانها اتكهربت لانها نتوقعتش اعمل كدة
- انشراح : بالراحة عالبت، متاخدهاش عالحامي كدة
- انا : دي تحية عادية، بوسي ماما يا ايمان واشكريها علشان هتخليكي تتمتعي معانا
ايمان باست امها من خدها
- انا: لالالا، هنا مبنبوسش كدة، وريها يا فريدة
فريدة باست انشراح من بقها عادي،وبعدين ايمان راحت بايسة امها من شفايفها، كان منظر يهيج وانا بشوف بنت وامها بيبوسو بعض
نسيت اوصفلكو ايمان، ايمان عندها 16سنة، بيضا ورفيعة، بزازها وطيزها صغيرين بس مدورين ومغريين، اقصر من امها وف طول فريدة
استغليت ان ايمان بتبوس امها، وبدات اقلعها الجيبة، وبدات افعص فردتين طيزها بايدي، وبعدين قلعتها الكلوت ودات ابوس فردتين طيزها، وبعدين لفيت وشها وبدات ابوسها كنت هايج جدا وانا ببوسها وماسك فردتين طيزها بايدي، ونمنا عالسرير على جنبنا واحنا بنبوس بعض، تنيت ركبتها عليا وبدات ابعبصها، وهي بدات تتاوه لانها واضح ان اول مرة حاجة تدخل طيزها، ندهت لفريدة اللي كانت بتتفرج علينا هي وانشراح وقلتلها هاتي خيارةقمت من جنب ايمان و رجعت لانشراح اللي كانت لسه واقفة في الركن، وبدات ابوسها واقفش بزازها ودخل ايدي في كسها، فريدة رجعت ومعاها الخيارة وقالت لايمان تنام على بطنها عالسرير، وبدات فىيدة تدخل صابعها في خرم طيز ايمان اللي كان لسه ضيق، وبعدين دخلت صباعها التاني وبدات تلعب بيهم في خرم ايمان، ودخلت صباعها التالت وعملت نفس الكلام، كل ده وايمان بتتاوه تاوهات خفيفة، واول ما فريدة لقت خرم طيز ايمان وسع شوية، بدات تدخل الخيارة واحدة واحدة، وايمان اتاوهت بصوت عالي شوية
- انشراح: بالراحة عالبت يا وسخة هتعوريها كدة
- فريدة : جرى ايه يا شرموطة، ما انتي كنتي بتعملي معايا اكتر من كدة
- انشراح : احة، وانتي مني في البت
- انا: بس بس مش وقت خناق، تعالي يا انشراح
وقفت انا وانشراح جنب فريدة، وخليت انشراح واقفة عالارض بس مميلة ببطنها عالسرير وانا واقف وراها، وبدات انيكها في طيزها، كانت ايمان بتتاوه من الخيار في طيزها، وامها جنبها بتتاوه من زبي في طيزها، رحت ناقل زبي من طيز انشراح لكسها، شوية ووقفت ورا فىيدة وبدات انيك كسها، من كتر النيك فريدة مبقتش عارفة تدخل الخيار في طيز ايمان راحت انشراح واخدة الخيارة وبدات توسع ليه خرم طيز بنتها، منظر عملي مكنت اتخيلو، اني اشوف واحدة بتوسع طيز بنتها علشان تبقى جاهزة للنيك، سبت فريدة وقومت انشراح، وبعبصت خرم طيز ايمان اللي وسع وتفيت فيه، علشان ابتدي نيك
- انشراح : لا استنى، نام انت على ضهرك وهي تركب على زبك، كدة احسن في الاول علشان جسمك ميضغطش عليها
نمت على ضهري، وايمان قعدت على زبي واحدة واحدة، وطبعا امها كانت ماسكة زبي وبتدخلو واحدة في طيز بنتها علشان ميوجعهاش، ايمان بدات تطلع وتنزل بالراحة على زبي
-ايمان : ااااه، بيوجع يا ماما
- انشراح: معلش يا بنتي واحدة واحدة وهتتعودي عليه
فضلنا عالوضع ده لحد ماحسيت ان ايمان بدات تاخد على زبي، رحت مشاور لامها انها تقلع ايمان البلوزة والسنتيانة علشان امسك بزازها وانا بنيكها، شوية ونزلت ايمان، وبدات ابوسها وارضع بزازها، وبعدين وقفت عالارض ونيمت انشراح عالسرير ورفعت رجلها وبدات انيك كسها
- انا : تعالي يا ايمان مصي زبي ودوقي طعم كس ماما
ايمان ما صدقت ونزلت مص زبي زي عيل لقي مصاصة
- انا : ايه رايك يا ايمان في طعم كس ماما
- ايمان : حلو اوي، لو اعرف كدة كنت دقتو من زمان
- انا : هههه، طيب متدوقيه دلوقتي
ايمان بصت لامها كانها بتستاذنها تلحس كسها
-انا : هنا مفيش حد بياخد اذن حد، انا بس اللي بدي اوامر
ايمان نزلت لحس لكس امها، طبعا مكنتش لسه بتعرف تلحس، ففريدة بدات تلحس كس انشراح علشان تعلم ايمان، فريدة تلحس شوية، وايمان تلحس شوية
- فريدة لايمان: تعالي بقى الحسيلي كسي، ووريني تعليمي ليكي جاب نتيجة ولا لا
ايمان نقلت من كس امها لكس فريدة وبدات لحس
- فريدة: هاه يا ايمان طعم كسي احلي ولا كسمك
ايمان اترددت ومكنتش عارفة تقول ايه فقالت : طعم زب اسامة احلى
-انا : طيب تعالي بقى مصي زبي
ايمان مصدقت وهجمت على زبي مص
-انشراح: الا صحيح يا ايمان، عرفتي منين باللي احنا هنعملو النهاردة
ايمان كانت منسجمة خالص في زبي ومردتش على امها
- انشراح: بت يا ايمان انتي مش سامعاني
ايمان بصت لامها وزبي لسه في بقها، وشاورتلها بايدها كانها بتقولها استني شوية
- فريدة: هههه، هترد عليكي ازاي يا انشراح وبقها مشغول
طبعا كلنا ضحكنا على كلمتها، قومت ايمان وخليتها في الوضع الكلابي عالسرير، وجنبها امها وفريدة يمين وشمال برضو في الوضع الكلابي، بدات انيك طيز ايمان وانا ببعبص امها وفريدة، وبعدين نقلت لكس فريدة وبدات انيكها وانا ببعبص طيز ايمان بايد والايد التانية بضرب فريدة على طيزها، وبعدين نقلت لطيز انشراح وبرضو لسه ببعبص ايمان، وبعدين رجعت تاني لنيك طيز ايمان وختمت بيها الحفلة، ونرلتهم في طيزها، رحنا نستحمى احنا التلاتة، وفي الحمام عملنا حفلة تانية زي الاولانية، وبقت حياتي كلها سعادة، اني بنيك ام وبنتها وجارتهم كل يوم، وواخدين راحتنا عالاخر
اسف اني طولت عليكو في الجزء ده، بس كان لازم اختم القصة، اتمنى انها تكونو عجبتكو، وبتاسف تاني لتاخيري في تنزيل الاجزاء، في سلسلة تانية من القصة، اكمل ولا؟
فريدة جارتي في الاربعينات(وقت احداث القصة)....قمحية وطولها ووزنها متوسطين....بس عليها طيز تجنن بلد...لما بتبقى ماشية في الشارع....الرجالة كلهم بيبصولهاومنظر طيزها بيخليهم ماسكين نفسهم بالعافية...بتبقى فردة طالعة وفردة نازلة منظر يخليك تنزل لوحدك...هي بيتها في نفس شارعنا....عندها 3 اولاد...16و14و12 سنة....جوزها بيشتغل في منطقة بعيدة وبييجي كل شهر 3او4 ايام...
بحكم ان سن ولادها قريب من سني...فبروح البيت عندهم كتير...وعلشان هم متعودين عليا فاحيانا بيبقى ولادها مش موجودين في البيت فبستناهم في بيتهم لحد لما يرجعو...وبنبقى انا وهي قاعدين لوحدنا...ممكن نقعد نتفرج عالتليفزيون او نتكلم في اي موضوع او بتبقى هي مشغولة في شغل البيت وانا بتفرج عالتليفزيون لوحدي...طبعا ببقى ماسك نفسي بالعافية عنها...بس بخاف اعمل حاجة تخليها تعمللي مشكلة في المنطقة...وفي يوم كنا قاعدين سوا ...وهي بتناولني كباية شاي...عملت نفسي عايز امسك كباية الشاي بايديا الاتنين...ورحت ماسك ايدها....راحت ساحباها بالراحة ودخلت جوة من غير متقول كلمة واحدة...فضلت قاعد نص ساعة لوحدي...زهقت وقمت مروح....فضلت يومين مروحلهمش وخايف لتحكي لحد الموضوع ويحصلي مشكلة...ولما اطمنت انها محكتش لحد رحتلها تالت يوم...وهي اللي فتحتلي...بس قالتلي بطريقة باردة مفيش حد هنا...وكانت واقفة قدام الباب كانها مش عايزاني ادخل...وفضلت اروح 3 ايام....وهي تعمل معايا نفس الطريقة...لحد ما يوم رحتلها ولما فتحتلي وقالتلي نفس الكلام...رحت زاقق الباب وداخل وقافل الباب ورايا وقلتلها انتي زعلانة مني في حاجة...قالتلي لا عادي....قلتلها لا بقالك كام يوم بتكلميني بطريقة باردة وكانك مش عايزاني ادخل البيت ...قالتلي انت عارف انت عملت ايه...بينت اني مستغرب ومش فاهم قلتلها مش فاهم...قالتلي بقالك فترة نظراتك ليا مش مضبوطة وفي الاخر كمان مسكت ايدي....رحت باصث في عينيها واتكلمت بصوت حنين قلتلها انتي فهمتيني غلط....انا عمري مفكر اعمل حاجة تزعلك مني علشان انتي غالية عندي...راحت متنهدة وساكتة...رحت انا قاعد على اقرب كرسي وقلتلها بابتسامة خفيفة وحشتني كباية الشاي من ايدك...راحت قايلالي من عينيا..دقيقتين واعملك احلى كباية شاي
وفي يوم كنت عندها في البيت لوحدنا...وكانت بتروق البيت...فطلبت مني اني اشيل قصادها الكنبة اللي في الصالة علشان تنضف تحتها...وهي بتشيلها اتكعبلت ووقعت على ركبتها...فانا طبعا سندتها علشان تقعد...واستغليت الفرصة وفضلت احسس على جسمها...وطلبت مني اسندها علشان تدخل تريح على السرير...فسندتها علشان تقوم...وكانت هي على يميني...بس خلت ايدها الشمال ورا رقبتي بحيث تسند بيها على كتفي الشمال...رحت انا حاطط ايدي اليمين على كتفها اليمن(قال يعني بسندها)...بس في الحقيقة علشان اقفش بزها اليمين براحتي...ويا دوب مشينا خطوتين لقيتها وقفت وبتقوللي مش قادرة امشي...رحت انا شايلها علطول وماشي بيها لحد اوضة النوم ومنيمها عالسرير...طبعا مش قادر اوصف احساسي وانا شايلها ووركها لازق في زبي وهي متشعلقة بايديها حولين رقبتي...وتقريبا من الوجع اللي هي فيه مقالتش ايه وومانعتش اني اشيلها...وبعد ما نيمتها عالسرير دخلت المطبخ وحطيت شوية تلج في كيس ورجعتلها تاني...طبعا بدات احسس على رجلها واسالها على مكان الوجع بالضبط...وبعدين قلتلها طيب ارفعي الجلابية علشان احط التلج على ركبتك...قالتلي لا لا مينفعش...قلتلها لا لازم تدلكي مكان الخبطة بتلج علشان ميورمش...قالتلي خلاص سيبلي التلج وانا هدلك ركبتي بنفسي...رحت رافع الجلابية علطول لحد ركبتها...لقيتها بتحاول تنزل الجلابية تاني وهي بتقول لا يا اسامة مينفعش كدة...قلتلها متخفيش مش هطول هم 5 دقايق بس...طبعا وانا بدلكلها على ركبتها كنت شغال تحسيس على وركها...وكانت بتتاوه وهي مغمضة عينيها بس مش عارف ده كان من الوجع ولا بتتلذذ من التدليك...ومع اني كنت ماسك تلج في ايدي بس كنت عرقان من ملمس وراكها البيضا اللي كنت بحسس عليهم وشايفهم قدامي واللي مهما كنت حطيت خطط علشان اعمل كدة عمرها ما كانت هتجيلي بالسرعة والسهولة دي...وبعد 10 دقايق فتحت عينيها فجاة وقالتلي كفاية كدة انا بقيت كويسة...قلتلها اكيد...قالتلي اه...رحت انا شايل ايدي علطول ومنزلها الجلابية علشان متشكش في نيتي...وبعدين جبتلها كوباية ماية...فقالتلي روح انت انا بقيت كويسة..قلتلها لا انا هستنى معاكي لغاية ولادك ما يرجعو..قعدت تلح عليا علشان اروح...انا كنت مستغرب من الحاحها بس سمعت كلامها وروحت...وتاني يوم رحتلهم البيت...فتحلي محمود ابنها...وقاللي كويس انك جيت علشان تقعد معايا شوية ونتسلى...قلتله مرحتش الدرس ليه...قاللي ماما تعبانة شوية ولازم حد يقعد معاها...قلتله خلاص روح انت وانا هقعد معاها...قاللي مش عايز اتعبك معانا...قلتله عيب تقول كدة احنا جيران...طبعا هي كانت نايمة في الاوضة ومش سامعة كلامنا...وبعد هو ما مشي دخلت انا اوضة النوم عليها واهي نايمة...كانت لابسة جلابية نص كم ويادوب جايبة لحد ركبتها ...وكانت نايمة على جنبها ووشها ليه فكنت شايف فلقة بزازها والجلابية كانت مقسمة طيزها تقسيمة خليتني اعرق من كل حتة في جسمي...ومنظر رجلها ودراعتها البيض كانت مخلياني نفسي انط عليها واللي يحصل يحصل ...رحت مقرب عليها وبدات ارفع الجلابية شوية بشوية...ويلهوي عاللي شفته...وراك بيضا زي الملبن وكانت لابسة كلوت فتلة فشفت فردة طيزها كلها ( على عكس عادة ستات الريف اللي بيلبسو كلوتات كبيرة بتغطي فردة الطيز كلها)... بدات هي تتقلب فخفت انا لتصحى فنزلت الجلابية تاني وطلعت من الاوضة بسرعة وقفلت الباب ورايا...وقعدت في الصالة وسمعت باب الاوضة وهي بتتفتح وبعدين باب الحمام بيتقفل قمت طاير بسرعة عالحمام وبصيت من خرم الباب وشفت منظر اجمل بكتير من اللي بنشفهم في افلام السكس...شفت سوة تخلي اي حديشوفهم يجيبهم في ثواني...واه من كسها الوردي المنفوخ اللي كانه وردة مسخبية وسط غابة لان كسها كان مليان شعر...وبعدين لقيتها بتبص ناحية الباب...فخفت لتلاحظ ان حد بيبص عليها من خرم الباب... فرجعت تاني بسرعة عالصالة
الجزء الثاني
فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج لحد ما سمعت صوت باب الحمام بيتفتح تاني وبعدين شوية ولقيتها جت الصالة بس طبعا كانت لبست هدومها... قالتلي امال فين محمود...قلتلها راح الدرس...قعدت على الكرسي وقالتلي انا متشكرة على اللي عملته معايا امبارح...على ايه ده الجيران لبعضيها...قالتلي بس ليا عندك طلب...قلتلها اؤمريني...قالتلي يا ريت متقولش لحد على اللي انت عملته معايا...قلتلها ماشي بس ليه...قالتلي انت عارف الناس مبتسبش حد في حاله وممكن حد يفهمنا غلط...قلتلها عموما انا مكلمتش حد في الموضوع ده ومش هكلم حد علشان انا برضه تهمني سمعتك...قالتلي تسلم،تشرب معايا شاي...قلتلها ماشي بس انا اللي هعمله علشان متتحركيش كتير...قالتلي انا كدة بتعبك معايا كتير...قلتلها هزعل بجد لو قلتي الكلمة دي تاني،ده تعبك راحة...دخلت عملت كبايتين شاي...واحنا بنشربها سالتها انتي ركبتك اخبارها ايه دلوقتي...قالتلي احسن كتير من امبارح...بس لسه فيها وجع خفيف...قلتلها طيب بتدهنيها حاجة...قالتلي محمود جابلي امبارح مرهم من الصيدلية دهنتها بيه...المهم وهي بتشرب الشاي كباية الشاي اتزحلقت من ايدها ووقعت على هدومها...فقامت علشان تروح اوضتها تغير الجلابية...قلتلها استني لما اسندك...وطبعا عملت زي ما عملت امبارح وانا بسندها عمال اقفش في بزازها من الجنب...المهم دخلتها اوضتها وقفلت طبعا عليها الباب علشان تغير...طبعا انا استغليت الفرصة وبصيت عليها من خرم الباب...وكانت اول مرة اشوف صدرها...كانت طبعا لابسة سنتيانة...بس كان صدرها كبير وابيض وشكله طري زي الملبن...المهم لما خلصت ندهت عليا علشان اسندها تاني للصالة...وقفشت برضه في بزازها من الجنب...قعدت معاها شوية وروحت...وتاني يوم رحتلها لقيتها بقت احسن كتير وحركتها بقت احسن بكتير من الاول...قلتلها انا فرحان انك رجعتي كويسة انا كنت زعلان علشانك جدا...قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت هعمل ايه...قلتلها على فكرة انا بزعل من الكلام ده انا كدة بحس اني غريب...قالتلي ازاي بس ده انت غالي عندي...قلتلها بجد؟...قالتلي تحب اثبتلك...قلتلها ازاي...قالتلي اني سبتك تمسك صدري وانت عامل نفسك بتسندني وانا مرضتش اقولك حاجة...طبعا انا اتفاجات من كلامها وسكت وبان عليا ده...قالتلي وكمان لما كنت بتعمل نفسك بتدلكني بالتلج وفضلت تمسك في فخادي وتحسس عليهم...طبعا اتفاجات اكتر وسكت...قالتلي ساكت ليه...قلتلها بصراحة متفاجئ،بس عندي سؤال...قالتلي ايه هو...طلما انتي فاهمة كدة،ليه سبتيني اعمل كدة...قالتلي بصراحة استجدعتك بعد اللي انت عملته،لان واحد تاني غيرك كان ممكن يستغل الموقف ويغتصبني بالعافية، بس انت طلع جدع ومرضمتش تاخد مني حاجة بالعافية...طبها انا سكت تاني...قالتلي سكت تاني ليه...قلتلها بحاول استوعب الموضوع...قالتلي طيب استوعب براحتك عقبال معملك كباية شاي...ادتني ضهرها علشان تروح للمطبخ...طبعا انا شفت منظر فردتين طيزها الكبيرة وهم طالعين ونازلين وهي ماشية نساني التفكير في اي حاجة...راحت هي فجاة لفيتلي وقالتلي بص براحتك وملي عينك كويس...انا رفعت حاجبي من المفاجاة وبصيتلها باستغراب...بعدين هي راحت للمطبخ علشان الشاي...انا طبعا قلت لازم اضرب عالحديد وهو سخن واريخ نار زبي اللي بقى سخن جدا...جريت وراها عالمطبخ وكانت واقفة ووشها البوتاجاز...قلتلها هتعملي ايه...قالتلي هسخن المية علشان الشاي...قلتلها انتي سخنتي حاجات تانية ولازم نطفيها دلوقتي حالا...ضجكت بمياصة وقالتلي حاجات ايه...رحت واقف وراها ولازق فيها من ورا وماسك بايدي اليمين بزازها وبايدي الشمال رحت مطفي البوتاجاز...حسيت انها متفاجاتش من الحركة وانها كانت متوقعة حاجة زي كدة...قلتلها حاجات زي دي رحت داخل بزبي قدام علشان يدخل اكتر بين فردتين طيزها الكبيرة...قلتلها حاجات سخنة زي كدة...طلعت منها اهه خفيفةولقيتها غمضت عينيها ورفعت وشها لفوق وفضلت تعض على شفايفها من المتعة...وطبعا ايدي الشمال فضلت تحسس على بطنها وسوتها...وايدي اليمين بتفعص في بزازها...فضلنا كدة حوالي خمس دقايق وهي فضت تتلوى بين ايديا...وبعدين راحت لفالي رحت هاجم على شفايفها كاني بقطع فيها بشفايفي...وايديا الاتنين شغالين تقفيش في فردتين طيزها الكبار بس من فوق الجلابية...وبعدين بدات ارفعلها الجلابية علشان امسك طيزها...هنا بقى هي مسكت ايديا ونزلت الجلابية وقالتلي كفايا كدة لحسن الولاد زمانهم جايين...قلتلها طيب دقيقة واحدة امسكهم بس وامشي علطول...قالتلي انا عارفة انك مش هتقدر تمسك نفسك وومكن حد من الولاد يطب علينا، عدي عليا بكرة الصبح بعد الولاد ما يمشو...طبعا عدلت هدومها وانا فضلت واقف خمس دقايق وزبي قايد نار عايز اطفيه باي طريقة...قالتلي ممكن تدخل الحمام تصرف نفسك...قلتلها انا عايز اعدي المرحلة دي بقى...ضحكت وقالت كلها بكرة بس استحمل لحد بكرة...قلتلها طيب تعالي معايا الحمام...قالتلي بس...مخلتهاش تكمل الجملة ورحت شاددها عالحمام ومنزل البنطلون ومطلع زبي وقلتلها يالا...قالتلي اعمل ايه...قلتلها اضربيلي عشرة...ومفبش عدى دقيقة بالضبط بعد ما مسكت زبي وقعدت تدلك فيه،طلع من زبي شلال لبن...طبعا جه على هدومها شوية...قالت يلهوي انت شكلك كنت على اخرك،انت جبتهم بسرعة جدا...قلتلها معلش اصل انا اول مرة واحدة تمسكلي زبي، ومش واحدة دي اجمل واحدة في الحتة...ضحكت وقالت طيب يالا علشان انضفلك زبك...بعدت عنها وقلتلها لا انتي لو مسكتي زبي تاني مش هعتقك غير لما انيكك...ضحكت وقالتلي ده انت شكلك حيحان عالاخر...قلتلها حد يشوف واحدة زيك وميبقاش حيحان...ده انتي بتوقفي الشارع كله على رجل، اطلعي بس انتي دلوقتي وانا هنضف زبي وامشي علطول...نضفت زبي بالماية...وطلعت وروحت علطول وانا مستني بكرة بفارغ الصبر...طبعا منسيتش قبل ما امشي اديها بعبوص خفيف في طيزها من ورا من فوق الهدوم علشان اشوقها لبكرة
الجزء الثالث
يومها بالليل تقريبا معرفتش انام من كتر التفكير في اليوم العظيم اللي انا مستنيه بكرة من زمان، ومكنتش مصدق ابدا انو هييجي بالسرعة دي، وان فريدة هتتجاوب معايا بسرعة كدة من غير تخطيط مني او ترتيب، وعمال افتكر كل الاوضاع الجنسية اللي انا شفتها عالنت علشان انفذها مع فريدة وانا بنيكها، صحيت تاني يوم من بدري وخدت دش سخن علشان ابقى جاهز لنيك فريدة، وفضلت مستني جنب الشباك مراقب بيتهم علشان ولادها وهم خارجين، واول ما ولادها التلاتة خرجو رحت جري على بيتها، فتحتلي هي واول ما شافتني ضحكت وقالتلي انت كنت مستني تحت البيت ولا ايه؟...قلتلها انا كنت جنب الشباك واول مشفت ان ولادك خرجو جيت جري...فريدة بضحك: انت مستعجل اوي كدة...انا:اوي اوي...فريدة ضحكت وقالتلي طيب ادخل ادخل تعالا، اول ما دخلنا وقفلت الباب زنقتها في الباب ولسه هبوسها راحت زقاني زقة خفيفة وقالتلي لا مش علطول كدة الحاجات دي متتخدش قفش كدة....قلتلها امال ازاي...قالتلي اسبقني انت عالاوضة وانا هدخل اخد دش واجيلك...قلتلها حلو يبقى ناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي متستعجلش هناخد دش سوا بس مش دلوقتي، ادتني ضهرها علشان تروح الحمام رحت ظارفها بعبوص من ورا...ضحكت وبصتلي وقالت برضه مستعجل...قلتلها دي استفتاحة خفيفة كدة...ضحكت وقالتلي طيب استناني في الاوضة وانا مش هتاخر عليك، طبعا هي كانت لابسة جلابية بيتي عادية ولسه مقلعتش هدومها، رحت عالاوضة وقبل ما هي تدخل الحمام سمعنا حد بيفتح باب الشقة، طبعا احنا الاتنين قلبنا وقع في رجلينا ليكون جوزها رجع فجاة من الشغل، جت هي جري عالاوضة اللي انا مستنبيها فيها، طبعا هي اوضة نومها، وحنا الاتنبن كنا مخضوضين، وقفلت الباب وراها وقالتلي انزل تحت السرير بسرعة، ولسه مكملتش الجملة سمعنا صوت محمود ابنها بيقول يا ماما يا ماما، طبعا هدينا شوية، همستلي بصوت واطي وهي بتحط صباعها على بقها وقالت اوعى تعمل صوت، انا هفتح اشوفه عاوز ايه علشان ميدخلش الاوضة، فتحت باب الاوضة يا دوب ربع فتحة وطلعت بس براسها برة وباقي جسمها جوة، وانا طبعا واقف مداري ورا الباب، بحيث اللي واقف برة ميشفش حاجة من الي جوة الاوضة، ندهت وقالت ايوة يا محمود عايز ايه اللي جابك، قالها انا نسيت الكشكول وجيت اخده، قالتله طيب يالا علشان متتاخرش على مدرستك، انا مصدقت انها ادتني ضهرها وفضلت احسس على طيزها واقفش في فردتين طيزها الكبار، وبعدين محمود قالها انا عاوز فلوس، قالتلو حاضر هجيبلك، وقفلت الباب ودخلت تجيبله فلوس، طبعا قالتلي بنرفزة بس بصوت واطي ايه اللي انت بتعملو ده، احنا كدة هنتفضح، اصبر لما الواد يمشي...قلتلها بصراحة مش قادر امسك نفسي...قالتلي خلاص خلاص انا هديله الفلوس وهمشيه علطول استحمل بس دقيقتين وبعد كدة هنعمل اللي احنا عايزينو...فتحت الباب تاني زي المرة الاولانية وقالت لمحمود امسك عشرة جنيه اهي...قالها بس دول مش كفاية انا عاوز ادفع فلوس الدرس...وانا كل دة عمال برضه اقفش في طيزها وعمال ابعبصها...قفلت تاني باب الاوضة وبصتلي وهي بتهز دماغها وقالتلي مفيش فايدة...فتحت تاني باب الاوضة وادت محمود الفلوس وقالتله كفاية دول ولا عاوز كمان؟...قالها لا كدة كويس...انا كل دة نازل بعبصة فيها وبحاول ارفع الجلابية وهي بتمد ايديها من ورا علشان تمنعني وفي نفس الوقت بتحاول تبقى طبيعية علشان ابنها ميخدش باله...وفجاة ابنها سالها مالك يا ماما في حاجة؟...طبعا هي اتخضت من السؤال وانا كمان شلت ايدي من على طيزها ورجعت لورا...قالتله بارتباك مالي ازاي يعني ما انا عادي اهو...قالها واقفة بتكلميني من عالباب ووشك شكله متغير...سكتت ثواني وقالتله اصل انا كنت بغير هدومي قبل ما انت تيجي علطول وطبعا مينفعش تشوفني كدة...قالها اااه، طيب انا ماشي عاوزة حاجة...قالتلو لا شكرا سلام..فضلت تبص عليه لما سمعت باب الشقة وهو بيتقفل وجريت عالشباك علشان تتاكد انه مشي....واول مش شافت انه مشي...نفخت زي واحد شال حمل من على صدره...وقالتلي اخيرا مشي...قلتلها طيب يالا نخلص بسرعة قبل ما حاجة تانية تحصل...ضحكت وقالتلي انت لسه فيك حيل بعد الخضة دي...قلتلها انتي جسمك يقوم زبر راجل عندو 100 سنة مش واحد لسه في عز شبابه...مش همشي غير لما انيكك....ضحكت تاني وقالتلي بس انت لازم تتعلم تمسك نفسك شوية علشان المواقف اللي زي دي...لو انا مكنتش قلتلو اني بغير هدومي كان هيشك فيا وكان هيعملنا مشكلة...قلتلها بصراحة مبقدرش امسك نفسي قدام طيزك...قالتلي انا بتكلم جد مبهزرش...قلتلها وانا كمان بتكلم جد...سكتت وبصتلي باستغراب وقالتلي طيب انا هاخد دش بسرعة واجيلك واقفل على نفسك الاوضةواوعى تطلع منها...قلتلها بس متتاخريش عليا علشان انا على اخري...واول ما ادتني ضهرها رحت ظارفها بعبوص جامد...خلاها تخش بطيزها لقدام مع اهة خفيفة منها وبعدين ضحكت وبصتلي مفيش فايدة فيك...قلتلها يلا بسرعة متضيعيش وقت في الكلام...دخلت انا اوضتها ودخلت هي الحمام والدقايق كانت بتعدي عليا كانها سنين...واخيرا سمعت باب الحمام بيتفتح وعيني اتعلقت بباب الاوضة مستنيها تفتح...وفتحت هي باب الاوضة براحة كانها بتشوقني....وظهرت بمنظر مكنتش اتخيل اني اشوفها بيه...لابسه قميص نوم اسود شفاف نص كم وواصل لحد فوق ركبتها وطبعا مبين السنتيانة اللي هي لابسها والكلوت الفتلة...ومنظر صرها الابيض ووراكها البيضا من ورا القميص الاسود الشفاف خلا السرير اللي انا قاعد عليه كان عايز ينط عليها ...ومسرحة شعرها وفارداه ونازل على كتفها...انا فضلت قاعد مبرق وببصلها ومبنطقش ولا كلمة...هي قالتلي ايه مالك بتبحلق فيا كدة ليه...بلعت ريقي وقلتلها هي فريدة راحت فين....ضحكت وقالتلي ده انت شكلك طلعت خام خالص...وعمال تقولي انا الوحش وهتموتي يا سوسو...ولما تشوفني تبلع ريقك بالعافية ....قلتلها بصراحة مكنتش اتخيل انك هتبقي بالحلاوة دي...قالتلي الحاجات دي مبتطلعش لاي حد...قلتلها معنى كلامك انها طلعت لغيري...قالتلي انت بتغير عليا ولا ايه...قلتلها لو مش هغير عليكي هغير على مين...قالتلي لا متخفش انا كنت بعمل كدة لجوزي بس ده في بداية جوازنا دلوقتي مبقاش يهتم بيا لابسة قميص نوم ولا جلابية ولا حتى مش لابسة حاجة خالص...قلتلها ياه ده شكلو مغفل انه يلقى عنده الجمال ده وميخدش باله منه...قالتلي طيب قفل عالسيرة دي ومتفكرنيش وخلينا في الليلة الحلوة دي...قلتلها عندك حق خلينا في الليلة الحلوة دي...طبعا كانت هي ده كله واقفة لسه على باب الاوضة وانا قاعد عالسرير، رحت مادد ليها وقلتلها تعالي يا قمر علشان نبدا الليلة الحلوة...ومسكت ايدي...وبدانا الليلة.......
الجزء الرابع
مسكت ايدها وقعدتها جنبي عالسرير وبست ايديها الاتنين،وحضنتها وقلتلها اخيرا حلمي اتحقق يا حبيبتي وبقيتي في حضني، وابتديت ابوس رقبتها والحسها بلساني،وبعديت ابتديت ابوسها من شفايفها بس على خفيف،وابتدت هي تتجاوب معايا،وبعدين ابتدت ازود اكتر في بوس شفايفها،وكنت بمص كل شفة من شفايفها كاني بعضها عض خفيف، وبعدين ابتدت انزل لصدرها وابوس فيه من المنطقة اللي فوق بزازها،وهي بتعض على شفايفها وتزوم من المتعة،وابتديت احسس بايدي على كسها بس من فوق الكلوت،وبعدين قلعتني هي القميص اللي انا لابسه،وابتدت تبوس رفبتي وبعدين نزلت على حلمة صدري وفضلت تمص فيهم باستمتاع،وبعدين قلعتها قميص النوم وخليتها بالسنتيانة والكلوت، وحضنتها تاني وانا بقلعها السنتيانة،مش عارف اوصفلكو ازاي منظر بزازها البيضة الطرية اللي كانو عاملين زي الجيلي في ايدي، حلماتها طبعا كانو نافرين، وابتدين انا الحس في بزازها وابوس فيهم بوس خفيف بس من غير مقرب من الحلمة،وبعدين ابتديت احرك لساني بشكل دائري حول الحلمة من غير ما المسها علشان اهيجها اكتر،وهنا طلعت منها اهه ممحونة وكانها بتترجاني علشان ابرد نار حلمتها ببقي،بس انا طبعا فضلت شوية كمان الحس صدرها من غير ما اقرب من الحلمة،ورحت ماسك حلمات بزازها الاتنين كاني بافركهم وبقرصهم،راحت طالعة منها اهه مكنتش عارف هي اهه وجع ولا لذة،فضلت افركهم بصوابعي حوالي دقيقتين او تلاتة،وفضلت اعصر في بزازها لحد لما طلع منهم لبن ،وبعدين رحت هاجم عليهم ونزلت مص في حلماتها زي عيل صغير ما صدق يلقى بز مليان لبن، ولما اعض حلماتها بلساني كانت بتمسك دماغي كانها بتترجاني معملش كدة تاني، وبعدت ما خلصت رضاعة من بزازها، نزلت لحس وبوس في بطنها، ولعبت شوية بلساني في صرتها، وده كان بيهيجها اكتر ويزيد من اهاتها، وبعدين نزلت لمغارة علي بابا، المكان اللي انا مستنيه يتفتحلي من زمان، نزلت لحس على كسها من فوق الهدوم،وابتديت اقلعها الكلوت بالراحة، وظهر قدامي الكنز الحقيقي، ظهر كسها الوردي بس كان محلوق وناعم، بصيتلها وقلتلها كويس انك حلقتيه، بصيتلي باستغراب وقالتلي وعرفت منين اني حلقته، قلتلها بصيت عليكي من يومين وانتي في الحمام وكان مليان شعر، رفعت حواجبها باستغراب،قلتلها وقبلها كمان لما كنتي نايمة اتسحبت بالراحة ورفعتلك الجلابية وبصيت على فخادك اللي زي الملبن دول، بصتلي باستغراب اكتر وقلتلي وعملت ايه تاني، قلتلها لا ده انا لسه هعمل، قالتلي لما نشوف،رجعت تاني ابوس في سوتها،وهي رجعت تتاوه وتعض على شفايفها من اللذة، وبدات المس زنبورها بايدي واحرك ايدي كاتي بعمل دايرة عليه،وبدات احسس على كسها من برة،طبعا هي بدات تترعش واهاتها بتعلى، قلت لما اسيبها كدة على نارها شوية، رحت قالبها على بطنها،وشفت الحاجة اللي مجننة الشارع كله،ومبقتش مصدق نفسي ان الطيز الي بتخلي اي راجل يشوفها ينزلهم في بنطلونه، الطيز دي بين ايدي وعريانة واقدر اعمل فيها اللي انا عايزه،بدات احسس على طيزها،واهز في فردتين طيزها،وبدات اضربها على طيزها ضرب خفيف وهي بتتاوه،بس مش عارف وجع ولا دلع، وبدات احسس بايدي من فخادها من عند كسها لحد فوق ركبتها بشوية بس من غير ما اقرب لكسها، ورحت واقف وقلتلها يلا الدور عليكي، قالتلي دور ايه، قلتلها زي ما متعتك متعيني، قالتلي ازاي يعني، قلتلها انت هتستعبطي، مصيلي زبي، قالتلي ايه القرف ده، و فيه كدة، قلتلها انتي هتستهبلي يعني انني مبتعملش كدة مع جوزك، قالتلي لا ابدا انا اخري امسكه بايدي، قلتلها خلاص هعلمك، قالتلي بس هقرف، قلتلها جربي الاول وبعدين انا منضفه كويس، كنمت على ضهري عاسرير، وقامت هي وقلعتني البنطلون، ومسكت زبي بايدها وفضلت تبصله وهي مترددة،قلتلها يلا مستنية ايه، قالتلي يعني لازم اعمل كدة،قلتلها ايوة لازم، راحت باصة لزبي تاني بتردد، وراحت بايسة راس زبي بوستين وقالتلي كفاية كدة، قلتلها احه انتي هتستهبلي بقولك مصي زبي مش تبوسيه، رجعت تاني تبص تاني لزبي بتردد،راحت مطلعة طرف لسانها ولحست راس زبي زي ما يكون بتدوق طعمه الاول، وكررت الموضوع ده مرتين او تلاتة، وبعدين بدات واحدة واحدة تحط راس زبي في بقها، وسابته في بقها ثواني وطلعته تاني، وعملت كدة تلت او اربع مرات، وكات واضح جدا انها مبتداة في المص، لانها حتى لما بتحط راس زبي في بقها مبتحركش لسانها خالص ولا بتمصه، بتحطه جوه بقها بس، قلتلها انتي كدة مبتمصيش، قالتلي طيب اعمل ايه، قلتلها حركي لساني حولين زبي كانك بتلحسيه، بدات فعلا تعمل كدة، وبدات تخل زبي اكتر جوة بقها، وانسجمت فعلا وبدات تتمتع بالموضوع، راحت باصالي وقايلالي ممممم المص ده طلع حلو اوي، قلتلها اي خدمة، رجعت تاني تكمل مص، وبعد خمس دقايق، مسكت راسها علشان اقومها، قالتلي شوية كمان بس زبك طعمه عجبني ،قلتلها في حاجات احلى من المص، وبعدين زبي هيروح فين، كل يوم هجيلك وتمصيلي براحتك، رحت منيمها على ضهرها وفتحت رجليها، وبدات العب في زنبورها بايدي، فتحت كسها بصوابعي وبدات الحس فيه واعض في شفرات كسها عض خفيف، هي بدات تتاوه وتبرق من المتعة واللذة، وكمان بدات ادخل طرف لساني جوة كسها كاني بنيكها بلساني، هنا هي بدات تمسك ملاية السرير وتشد فيها وتتاوه وتقوللي حرام عليك مش كدة، دخلت صابعي جوة كسها وبدات احركه جوة كسها، ودخلت الصابع التاني، وبعدين التالت، وبدات ادخل صوابعي وطلعا كاني بنيك كسها بيهم، كل ده وهي بتتاوه وبتشد ملاية السرير وبتطلع بصدرها لفوق وترجع براسها لورا زي ما يكون بتتالم، قالتلي ارحمني ابوس ايدك، رحت واقف وشاددها من وسطها عليا ورافع رجلها ودات احرك راس زبي على شفرات كسها وزنبورها ودخلت راس زبي بالراحة وخرجته تاني،ادخل راس زبي واخرجها، ادخل واطلع تلت او اربع مرات، صرخت وقالتلي يا اسامة حرام عليك دخله وريحني ابوس ايدك، مسمعتش كلامها، وفضلت ادخل راس زبي وطلعها، راحت داخلة بجسمها ودخلت زبي كله في كسها، وبدات انيكها، كنت بميل عليها وانا بنيكها علشان ابوسها او امصمص بزها، غيرت الوضع وخليتها تقف قدامي عالارض وضهرها ليا وتميل بجسمها عالسرير، برضه فضلت احرك زبي على كسها من برة وادخل راس زبي واطلعه زي المرة اللي فاتت، قالتلي انت مبتحبش تريحني ليه يا اسامة، دايما تعذبني كدة علشان تدخله، صعبت عليا رحت راشق زبي مرة واحدة في كسها، صوتت من الوجع، والنيك في الوضعية دي كان ممتع جدا، لاني كنت ماسك فردتين طيزها بايدي وبفعص فيهم براحتي واضربها عليهم كمان، وكمان كنت ببعبصها في خرم طيزها،وكنت كمان بشد شعرها واقفش في بزازها، ومع كدة كان باين عليها جدا انها متمتعة، وبعدين نمنا احنا الاتنين عالسرير، وضنايمين على جنبنا بس ضهرها ليا، المرة دي دخلته في كسها علطول، وفضلت انيك فيها لحد ماحسيت اني انزل، قلتلها انا هنزل انزل فين، قالتلي على بزازي، قمت ونزلتهم على بزازها، بدات تمسح لبني على بزازها وهي مبسوطة، شلتها وقلتلها يالا...قالتلي على فين...قلتلها عالحمام هناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي انت مبتحبش تضيع وقت...دخلنا الحمام ونزلتها فتحت الدش وبدات ادعك في بزازها تحت الميه والعب في كسها بايدي وهي ماسكة زبي، راحت مرة واحدة نازلة عالارض وبدات تمص في زبي، كان شكلها وهي بتمص زي واحد جعان ولقي اكل، ضحكت وقلتلها شكل موضوع المص ده عجبك...قالتلي اوي اوي... شديتها مرة واحدة، ولفيت وشها للحيطة وضهرها ليا ورفعت رجلها وبليت صباعي بريقي ودخلته في كسها،طلعت صباعي وبدات ادخل زبي واحدة واحدة وبدات انيك فيها، المرة دي جبتهم اسرع من الاول ومقدرتش امسك نفسي ونزلتهم في كسها، بعد ما خرجت زبي من كسها، نزلت هي عالارض وبدات تنضف زبي بلسانها، طبعا رجليها كانت مفتوحة ولبني كان بينزل من كسها، استحمينا طبعا واحنا بنهزر وبنضحك، ولما طلعنا لاقيتها عاملالي غدا سمك وبط وحمام... قلتلها ايه ده كله...ضحكت وقالتلي طبعا لازم تتغذى كويس بعد المجهود ده كله...قلتلها لا مجهود ايه دي اقل حاجة عندي...ضحكت وقالت طيب فين ده ياخويا...قلتلها انا بس مش عايز اقرص عليكي من اول مرة علشان متخفيش مني...قالتلي عموما الجايات كتير وهنشوف...
انتهى الجزء الرابع وارجو انه يكون عجبكو...ومستني تعليقاتكو
---------------------------------- الجزء الخامس --------------------------------------
طبعا كنا قاعدين بناكل واحنا قالعين ملط، وكل واحد فينا بياكل التاني في بقه، وبعد ما كلنا
انا: انا عاوز احلي
فريدة: حبيبي عاملاك صينية بسبوسة هتاكل صوابعك وراها
انا: بس انا مش عايز بسبوسة
فريدة: حبيبي قوللي نفسك في ايه وانا اعملهولك من عينيا
انا: انا نفسي في ده
رحت نازل على كسها وبدات الحس فيه
ضحكت وقالتلي: انت لسه مشبعتش
انا: بصراحة بعد الوجبة الجامدة، زبي قام تاني والدموية رجعت فيه تاني
فريدة : طيب اصبر حتى لما تغسل ايدك
انا: بس كدة ، اديني هنضفها اهه
بدات ادخل صوابعي في كسها وامسحها على بزازها
فريدة بضحك: ده انت مشكلة
فضلت الحس في كسها كام دقيقة وبعدين قلتلها : مش هتنضفي بقك مكان الاكل؟
فريدة: هو انت مخليني اتحرك من مكاني
انا:مش محتاجة تقومي
رحت قاعد ومشاورلها على زبي وقلتلها نضفيه بده
ضحكت وقالت: كدة هتبقى نضافة وتحلية
انا: طيب يلا ابدئي بالنضافة
فريدة نزلت على زبي هجم كانها جعانة بقالها سنة، فضلت تمص فيه بتاع عشر دقايق
مسكت راسها علشان تبطل مص ونبدا حاجة تانية
فريدة: انا خلاص نضفت بوقي بزبك، لسه التحلية اللي بعد الاكل
انا ضحكت وقلتلها:انت شكلك متشبعيش من المص
فريدة: اصل زبك طعمه حلو اوي يا اسامة، انت بتحط عليه سكر ولا ايه؟
انا ضحكت وقلتلها طيب يلا حلي بسرعة علشان ورانا حاجات تانية مهمة برضه
فريدة رجعت تاني تمص بنهم، رحت شاددها من شعرها ومقومها وشلتها على اوضة النوم، رميتها عالسرير، ونزلت ارضع بزازها زي العيل الصغير، هي كانت مستمتعة جدا وبدات تندمج معايا اكتر بكتير من اول مرة، بدات ابوس كل حتة في جسمها، رقبتها بطنها دراعها فخادها ضهرها طيزها، مسلتش نقطة في جسمها مبستهاش فيها، وبعدين طلبت مني طلب فاجر، طلبت امشي زبي على كل حتة في جسمها، مشيت زبي فعلا على كل حتة في جسمها وهي مستمتعة، لدرجة اني مشيت زبي على عينيها وفروة راسها وكعب رجلها، وبعدين خليتها تقعد في الوضع الكلابي، مسكت فردتين طيزها علشان خرم طيزها بس لقيته ضيق
انا: انتي مجربتيش نيك الطيز قبل كدة؟
فريدة:لا
انا:معقولة، يعني جوزك مناكيش من طيزي
فريدة:جوزي؟ ده يا دوب ينام فوقي ويقضل ينيك فيا لحد لما ينزل لبنه فيا، وبعدين يتقلب على ضهره وينام
انا:جوزك ده مغفل كبير، معقولة تبقى معاه الطيز الكبيرة وميفكرش ينيكها، عموما انا هخليكي تجربيه وهتحبيه اكيد
فريدة: لا بلاش يا اسامة زبرك كبير وممكن يعورني
انا: ماتخافيش انا هوسعلك خرم طيزك الاول قبل ما ادخل زبي علشان تتعودي عليه
فريدة: بس بالراحة عليا يا اسامة
انا :طبعا يا حبيبتي انا مقرش اعمل حاجة تاذيكي
فريدة :ماشي
خليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها علشان اشوف تعبيرات وشها
بدات احط صباعي في خرم طيزها واحركه جوه طيزها وابتديت اطلعه وادخله كاني بنيكها بصباعي، وبعدين دخلت الصباع التاني واحركه مع الاولاني في طيزها،هي كل ده كانت بتتاوه اهات خفيفة وتعض على شفايفها، وبعدين دخلت الصباع التالت وبقى صوابعي التلاتة في خرم طيزها
انا: متجيبيلي خيارة
فريدة: طيب هقوم اجيبلك خيارة
طبعا لما هي مستغربتش من طلبي للخيارة ده خلاني استغرب وشكيت انها عارفة حركة الخيار وعارفة انا هعمل ايه بالخيارة
رحنا المطبخ واحنا رايحين واحنا جايين من المطبخ كنت حاطط صباعي في خرم طيزها
رجعنا الاوضة تاني، وهي من نفسها نامت على ضهرها ورفعت رجلها ومسكت بايديها فردتين طيزها علشان تفتحلي خرم طيزها، ده شككني اكتر انها عارفة موضوع الخيار
بدات ادخل الخيارة واحدة واحدة، هي بدات تصوت
فريدة:لا بلاش يا اسامة دلوقتي خليها بعدين موضوع الخيار ده
انا:معلش هي بتوجع في الاول بس بعد كدة هتتعودي عليها
وبدات ادخل الخيارة تاني بس ابطا من الاول
مسكت ايدي وهي بتتاوه وبتقول لا خلاص يا اسامة بلاش دلوقتي
شلت الخيارة من خرم طيزها ورجعت فريدة تاني للوضع الكلابي
فريدة:هتعمل ايه تاني يا اسامة مش قلتلك بلاش طيزي النهاردة
انا: ما انتي عندك خرم تاني انيكك فيه
فريدة: طيب اديني اخد نفسي بعد ما فتحت طيزي بايدك وبعدها الخيارة
انا : مفيش حاجة هتنسي الوجع غير النيك
رشقت زبي مرة واحدة في كسها، وفضلت انيك فيها في الوضع ده، وبعدين قعدت انا على حرف السرير، وخليتها تقعد فوقي ووشها ليا، وخليتها تتنطط على زبي، وبعدين خليتها تقوم وتدي ضهرها ليا وانا قاعد زي مانا
فريدة: انت طلعت مجرم، كل دي اوضاع انت عارفها
انا: انتي لسه شفتي حاجة، لسه في اوضاع كتيرة، انا عايز انيكك في كل الاوضاع وفي كل ركن في الشقة
فريدة بضحك : مش بقولك مجرم
كملنا نيك عالوضع ده لحد ما نرزلتهم في كسها، واستحمينا مع بعض تاني، وبعدين روحت
تاني يوم برضه صحيت بدري ونزلت في نفس المعاد اللي نزلت فيه امبارح، رحت خبطت عالباب، فتحتلي هي وارتبكت لما شافتني
فريدة بصوت واطي: انت ايه اللي جابك دلوقتي، ابني محمود هنا في البيت
انا: وهينزل امتى
فريدة : لا ده مش هيروح المدرسة النهاردة
انا: احا يعني ايه ده انا على اخري ولازم انيكك
فريدة: بقولك مش هينفع الواد هنا وهنتفضح
دخلت بسرعة وقفلت باب الشقة ورايا وقلتلها وانا بقولك مش هينفع امشي، انا لازم انيكك النهاردة
فريدة : طيب ادخل اوضتي بس بالراحة وقفل الباب عليك، وكويس ان الواد في الحمام
دخلت اوضتها ودخلت هي ورايا
فريدة: هنعمل ايه دلوقتي، خايفة الواد يحس بينا
انا: خلاص هاجي على نفسي النهاردة واعمل واحد بسرعة وامشي علطول
فريدة طيب بس بسرعة
نزلت بنطلوني وقلتلها طيب بليه الاول
فريدة: مش وقته يا اسامة الكلام ده، عايزين نخلص لسرعة
انا : جرالك ايه ده انتي كنتي بتحبيه
فريدة: ده لما نبقى واخدين راحتنا، لكن دلوقتي عايزين نخلص بسرعة
لفيتها علشان تديني ضهرها وبقت واقفة عالارض وساندة عالسرير، رفعتلها الجلابية ونزلت الكلوت وبليت صباعي بريقي وبعبصت كسها، وبعدين ابتديت ادخل زبي في كسها، وبدات انيكها، وانا ببعبصها في طيزها حسيت ان خرم طيزها وسع عن امبارح، وقفت نيك وقلتلها انتي خرم طيزك وسع ليه
فريدة: بعد ما انت مشيت امبارح فضلت اوسع فيها بالخيارة علشان اجهزهالك يا حبيبي
ضربتها ضربة خفيفة على طيزها وقلتلها متعمليش حاجة تاني بعد كدة من نفسك
فريدة: انت زعلت يا حبيبي ولا ايه
انا : لا بس جسمك دلوقتي مبقاش ملكك لوحدك، اي حاجة تخصك وتخص جسمك لازم ابقى عارفها قبل متعمليها وانا اللي اقولك تعمليها ولا لا
فريدة : خلاص يا حبيبي اوعدك معملش كدة تاني
انا: عموما شكل الموضوع جه بفايدة لان طيزك شكلها جاهزة لزبي دلوقتي
فريدة:طبعا يا حبيبي ، ده انا بجهزها طول الليل علشان زبك حبيبي، بس برضه يا حبيبي دخله واحدة واحدة علشان ممكن اتوجع غصب عني والواد يسمعنا
انا: متقلقيش، بس هاتيلي كريم الاول
جابتلي كريم ودهنت من على زبي وشويه على خرم طيزها وبدات ادخل زبي واحدة واحدة، ولما دخلته لنصه رحت راشقه مرة واحدة في طيزها، حطيت ايدي على بقها علشان متصوتش، طبعا هي صوتت اول ما رشقته في طيزها بس انا كنت حاطط ايدي على بقها، فضلت انيك فيها لحد لما نزلته في طيزها، اترمت ادامي عالسرير، مسكت كلوتها ومسحت لبني اللي كان نازل على وراكها من طيزها
فضلت تنهج حوالي خمس دقايق
فريدة: حرام عليك انا كنت حاسة اني هتقسم نصين، مش قلتلك دخله واحدة واحدة
انا: معلش يا حبيبتي، المتعة مبتكملش غير لما الواحد يرشق زبه مرة واحدة في خرم اللي بينيكها
فريدة: طيب انا هبعت محمود يجيب حاجة من الدكان وانت انزل وراه علطول
فضلنا عالحال ده شهرين او تلاتة لحد يوم المفاجاة
------------------- الجزء السادس----------------------
في يوم رحت لفريدة الصبح عالبيت بعد ما ولادها يروحو المدرسة زي كل يوم، بعد ما فطرنا وشربنا الشاي شلتها علشان ندخل الاوضة ونبدا النيك، قعدتها جنبي عالسرير، وبدات ابوس في رقبتها وبعدين ابوس في خدودها وشفايفها، وقلعتها حمالة قميص النوم اللي قلتلها تلبسهولي، وبدات ارضع في بزازها لاني كنت طلبت نها متلبسش برا، وبعدين بدات هي تبوسني في رقبتي ونزلت على صدري وبطني تبوسهم، وبعدين خلتني انام على ضهري وقلعتني الشورت وبدات تمصمص زبي، انا كنت متمتع جدا لان فريدة بقت محترفة في المص، فريدة:غمض عينك
انا:ليه
فريدة :غمض عينك بس عملالك مفاجاة
غمضت عيني وفريدة بطلت مص، وبعدين وقفت جنبي ومسكت بزازها وقالتلي ارضع، مسكت بزازها وانا برضع فيهم ولسه مغمض عيني، بس حصلت حاجة خضتني وخلتني افتح عيني بسرعة، حسيت بحد بيمص زبي في نفس الوقت اللي كنت برضع فيه بزاز فريدة، فتحت عيني وكانت المفاجاة، انشراح جارتنا قالعة ملط وقاعدة بتمص زبي، انشراح برضه ساكنة معانا في نفس الشارع، في نفس سن فريدة، سمرا شوية وطويلة، طيزها كبيرة بس طبعا مش اكبر من طيز فريدة، اول ما شفت انشراح بتمصلي، ابتسمتلي وهي بتمص من غير حتى ما توقف مص
فريدة: وقفت ليه، زهقت من بزازي ولا ايه
سخونة اللحظة خليتني ارجع اكمل لبزاز فريدة من غير ما اتكلم كلمة واحدة او اعلق على انشراح، طبعا انشراح كان شكلها لسه مبتداة في المص، وبعد كام دقيقة
فريدة:مش كفاية كدة يا بت ولا ايه، انتي هتفضلي تمصي زبه طول اليوم، انا كمان عاوزة امص زيك
انشراح:سيبيهولي شوية كمان ده طعمو حلو اوي
فريدة:متنسيش ان انا اللي عرفتك على زبه يعني المفروض انا اولى بالمص منك
انا متكلمتش كلمة واحدة لاني كنت مستمتع جدا وانا شايف فرستين بيتخانقو على مص زبي
انشراح قامت ووقفت جنبي عالارض واديتني بزازها زي فريدة وبدات ارضع حلماتها، وبعدين رفعت رجلها الشمال وميلت شوية على وشي بحيث كسها يبقى عند بقي، بدات الحس في كسها وفريدة رجعت تمص زبي تاني، كنت بلحس كسها وايدي شغالي تقفيش في بزازها وطيزها، انشراح كانت بتتاوه وبتعض شفايفها من المتعة
انشراح:كفاية كدة مص يا فريدة، انا كمان عاوزة اخد دوري
فريدة:هو انا لحقت يا بت ده انا مكملتش دقيقتين
انا :بس بس هخليكو تمصو انتو الاتنين مع بعض
بقيت انا وانشراح في وضع 69 وكانت فريدة قاعدة عالارض بتمص زبي، وبقت انشراح وفريدة بيمصو زبي في نفس الوقت، وبدات انا ابعبص طيز انشراح وانا بلحس كسها، وبعدين غيرت الوضع وخليت انشراح تقعد مكان فريدة وفريدة تقعد مكانها في وضع 69 وكنت طبعا ببعبص فريدة وانا بلحس كسها، قومتهم هم الاتنين ونيمتهم على ضهرهم عالسرير
انا : عندك تلج يا فريدة
فريدة باستغراب: تلج؟
انا: ايوة تلج
فريدة : ايوة عندي
انا: طيب هاتيلي مكعبب تلج او تنين
اول ما فريدة خرجت وبقيت انا وانشراح ولوحدنا
انا: تصدقي لحد دلوقتي مبستكيش
انشراح: بصراحة منظر زبك نساني كل حاجة
نمت جنبها عالسرير بدات ابوسها وايدي بتلعب في كسها وبتبعبص طيزها، فريدة رجعت ومعاها التلج
فريدة: ده انت كنت عاوز توزعني بقى، الموضوع مش موضوع تلج ولا حاجة
انا :طيب شوفي بعينك اللي هيحصل
نيمت انشراح على ضهرها عالسرير، مسكت مكعب التلج بين سناني وبدات احركو على شفايفها وبعدين نزلت على رقبتها، ونزلت على بزازها وبدات احرك مكعب التلج على بزازها والف بين حوالين الحلمة من غير ما المسها بمكعب التلج، حسيت بنار طالعة من جسم انشراح من كتر الشهوة، كانت بتتاوه وتعض على شفايفها من الشهوة والمتعة، وبعدين نزلت على بطنها وبدات احرك مكعب التلج حوالين سرتها من غير ما المسها برضه، وهنا بدا جسم انشراح يتهز من الشهوة، واهاتها ابتدت تزيد، وحركت مكعب التلج على سوتها، وبعدين نزلت بيه على كسها وبدات احركه حوالين كسها من غير ما المسه برضو، وهزات شهوة انشراح كانت بتزيد واهاتها بتزيد، وبدات تشد في ملاية السرير من كتر الشهوة، رفعت رجليها وبدات احرك مكعب التلج في المنطقة اللي بين فخادها بين كسها وبين طيزها، كل ده وهزاتها بتزيد ، رحت حاطط مكعب التلج في خرم طيزها، وبدات بلساني الحس المية اللي كانت بتلحس مكعب التلج من على جسمها، وفضلت طالع من كسها لحس لفوق لحد ما وصلت لشفايفها، جسمها طبعا كان بيترعش جامد ويتهز من الشهوة، وقفت تاني وبصيت لفريدة
انا :شفتي بقى عملت ايه بالتلج
فريدة : ده انت مصيبة، الولية جسمها بيطلع نار م اللي انت عملتو فيها
انا : ولسه
نزلت على سوة انشراح الحسها وابوسها واعضها عض خفيف، وبعدين نزلت على كسها الحس حواليه وشوية شوية بدات الحس كسها واعض شفراته عض خفيف، انشراح رجعتلها الرعشة تناي والاهات رجعت تزيد، وقفت مرة واحدة
فريدة: ايه بطلت ليه
انا : هنيكها
فريدة: اخيرا هتريحها، ده انا نفسي هجت وتعبت مع انك ملمستنيش
بدات احرك زبي على كس انشراح من برة من غبر ما ادخله
انشراح: ااااااه يا اسامة حرام عليك، انت مش عايز تريحني ليه
فريدة: هو كدة بعذب الواحدة الاول علشان تترجاه ينيكها، انا كمان عمل معايا كدة وعذبني قبل ما يدخلو في كسي
بدات ادخل راس زبي في كس انشراح واطلعه تاني، ادخل الراس واطلعها تاني وانشراح عمالة تقرب مني بكسها علشان ادخله اكتر
انشراح : مممم يا اسامة ابوس رجلك ريحني ودخله
لقيت فريدة وقفت ورايا وداست بايديها على ضهري من ورا علشان ادخل زبي في كس انشراح ، وفعلا زبي دخل في كس انشراح
انشراح: اااااااااااه، ايوة كدة يا اسامة اخيرا، نيكني يا اسامة دخلو كمان، قطعني يا اسامة
خليت فريدة تطلع عالسرير وتقعد بكسها على وش انشراح علشان تخلي انشراح تلحسلها كسها، ووش فريدة كان في وشي وبدات وانا بنيك انشراح اقفش بزازها وبزاز فريدة، وبدات ابوس فريدة وانا بنيك انشراح، وزودت سرعة نيكي لانشراح، وكل ما ازود السرعة انشراح تعض كس فريدة، وفريدة تتاوه وتتوجع
فريدة: يا بنت الكلب براحة، هتقطعي كسي باسنانك
وبدات فريدة تقرص انشراح في حلماتها كانها بتنتقم منها، وكل ما انشراح تعض كس فريدة، تروح فريدة قارصة حلمات انشراح، كنت مستمتع طبعا من نيك انشراح ومستمتع كمان بمنظر فريدة وانشراح وهم بيعذبو بعض، بطلت نيك في انشراح وخليت انشراح نايمة زي ما هي عالسرير وبقيت انا وفريدة واقفين عالارض وفريدة مميلة قدامي وبقها في كس انشراح
فريدة بتبص لانشراح بابتسامة: انا هقطعلك كسك زي ما قطعتيلي كسي
انشراح: معلسشيا حبيبتي كان غصب عني اسامة زبو شديد واكيد انتي عارفة
دخلت زبي في كس فريدة وبدات انيكها وايدي بتحسس على طيزها وبتقفش بزازها، وزودت سرعة نيكي لفريدة وبدات تعض كس انشراح، راحت انشراح ضارباها على وشها بالقلم
انشراح : براحة يا لبوة، كسي هيتقطع
وفضلت ازود في السرعة واضرب فريدة على طيزها، وفريدة تعض كس انشراح، وانشراح تضربها على وشها، يعني انا كنت بضرب فريدة من ورا على طيزها وانشراح بتضربها من قدام على وشها، وبعدين خليت فريدة تميل في الوضع الكلابي عالسرير، وانا واقف عالارض وانشراح واقفة جنبي، وبدات انيك فريدة في طيزها وانا ببوس انشراح، ايدي كانت شغالة تقفيش في بزاز انشراح وبعبصة في طيزها ولعب في كسها، وبعدين خليت انشراح تميل عالسرير في الوضع الكلابي بدات انيكها في كسها، وكنت محتار اعمل ايه بايدي، ابعبص طيز انشراح ولا فريدة اللي كانت لسه مميلة جنبي عالسرير، ولا العب في كس فريدة ولا اضربها على طيزها ولا على طيز انشراح، بدات افتح فلقة طيز انشراح بايدي ولاحظت ان خرم طيزها واسع، شلت زبي من كسها ورحت راشقه مرة واحدة في طيزها
انشراح : ااااااه زبك كبير يا اسامة على طيزي
انا : انتي هتسنهبلي انتي خرمك واسع جوزك شكلو مقطع طيزك نيك
فريدة: جوزها ايه بس، ده الخيار اللي وسع خرمها كدة
انا باستغراب : الخيار؟
فريدة: ايوة خيار، هو جوازنا دول بيعرفو يكيفو ولا يمتعو ؟!
انا لفريدة: طيب وانتي ايه اللي عرفك بموضوع الخيار
فريدة سكتت ومردتش
انشراح : اااااااه، خليكو انتو ترغو وناسيين طيزي اللي بتتقطع، ااااااااااه براحة يا اسامة انا حاسة ان زبك وصل لمعدتي
نكتها كمان شوية، ورحت منيم فريدة عالسرير على ضهرها، وخليت انشراح تقعد بكسها على وش فريدة بس ضهرها كان ليا، وبدات انيك كس فريدة، وبدات وصلة التعذيب المعتادة بينهم هما الاتنين، فريدة تعض كس انشراح وانشراح تشد شعر فريدة، مكنتش عاوز ابطل نيك علشان اتفرج على منظرهم وهم بيعذبو بعض، وبعدين خليت انشراح تدي وشها ليا وبدات اقفش بزاز انشراح وامص حلماتها وانا بنيك كس فريدة، فريدة بتصوت من نيكي ليها، وانشراح بتصوت من عض فريدة لكسها
انشراح: براحة يا اسامة عليها، انت كل ما تسرع هي بتعض كسي الشرموطة دي
فريدة: ااااااه متسمعش كلامها يا اسامة نيكني كمات وقطعني
كملت نيك فريدة وهما بكملو تعزييب في بعض، شلت زبي من كس فريدة ورفعت رجليها لفوق وضمتهم لبعض بحيث يظهر قدامي خرم طيزها، ورحت راشق زبي في خرمها، فريدة صوتت من الوجع
فريدة: اااه اااه براحة يا اسامة طيزي مش قد زبك
انشراح : دلوقتي بتقولي براحة، مش كنتي من دقيقتين بتقوليلو نيكني اكتر يا اسامة، انا دلوقتي اللي بقولو نيكها اكتر يا اسامة وقطع طيز اللبوة دي
كلام فريدة وانشراح وشتايمهم لبعض كانت بتخليني اهيج اكتر، وخليت انشراح تلحس رجل فريدة وتلحس صوابع رجلها وتمصمها، وطبعا انشراح كانت بتستغل الفرصة وتعض صوابع رجل فريدة، طلعت زبي من طيز فريدة ورجعتو لكسها تاني، ولما حسيت اني هجيبهم،نزلت انشراح من على فريدة وميلت على فريدة وحضتنها جامد وبدات اغرس زبي كمان في كسها، وزبي راح منزل شلال لبن في كسها، وفضلت نايم فوقها حوالي دقيقتين علشان لبني كله ينزل في كسها، وكل ده وانا ببوس فيها، وبعدين قمت من عليها، وشاورت لانشراح على زبي، راحت نزلت مص لزبي علشان تنضفه ، وراحت كمان مميلة على كس فريدة علشان تشرب اللبن اللي نازل من كسها، وبعد ما فريدة ارتاحت من الحفلة دي دخلنا احنا التلاتة نستحمى سوا
--------------------- الجزء السابع ----------------------
بعد ما خلصنا نيك دخلنا احنا التلاتة الحمام علشان نستحمى، كنت طالع من اوضة فريدة وفريدة على يميني وانشراح على شمالي واحنا التلاتة ملط وانا حاطط ايدي على طيازهم والاتنين ماسكين زبي، دخلنا الحمام ووقفنا احنا التلاتة تحت الدش، بدات ابوس انشراح وفريدة نزلت تمص زبي، وبعدين بدات امص حلمة بز انشراح وايدي بتلعب في كسها، وبعدين خليت فريدة تنام على ضهرها عالارض وانا قعدت على ركبتي عالارض وخليت انشراح تسند ضهرها عالحيطة، بقيت الحس كس انشراح وفريدة تحتي عالارض بتمص زبي، انشراح كانت ماسكة دماغي وانا بلحس كسها، مكنتش عارف هي بتشد شعري علشان اخف شوية من لحس كسها، ولا بتزق دماغي علشان ادخل لساني اكتر في كسها، غيرنا الوضع، بس خليت فريدة وانشراح ينامو على ضهرهم عالارض، ونزلت انا بركبتي عالارض، وكات وشي في كس فريدة، وانشراح تحتي بتمص زبي، وبعدين قلت لانشراح تثبت وبقيت ادخل زبي واطلعه من بقها كاني بنكها من بقها، وطبعا بعد المص ده كله زبي وقف تاني زي الحديدة، وقفتهم هم الاتنين وخليت وشهم للحيطة وضهرهم ليا، بدات العب بايدي في اكساسهم هم الاتنين، وهم الاتنين لفو وشهم ليا وابوس في فريدة شوية وفي انشراح شوية، حطيت زبي على شفرات كس فريدة من ورا وبدات احركه عليهم وبعدين دخلت زبري في كسها واحدة واحدة، بقيت بنيك فريدة وانا ببوس انشراح وايدي بتلعب في كس وطيز انشراح، سبت فريدة ونقلت على انشراح وعملت معاها نفس اللي عملته مع فريدة، بقيت بنيك كس انشراح وانا ببوس فريدة وايدي بتلعب في كسها وطيزها، وبعدين خليت فريدة تميل عالارض بس رجلها تكون مفرودة متتنيش رجلها، يعني كانت مميلة قدامي وساندة بايدها عالارض، وخليت انشراح كمان تبقى جنبها وتعمل زيها، وبدات ابعبص طيازهم هم الاتنين، وبعدين دخلت راس زبي في خرم طيز فريدة وواحدة واحدة بدات ادخل زبي، خرم طيز فريدة خلاص بقى واسع ومتعود على زبي، كنت بنيك طيز فريدة وبضربها على طيزها وطيز انشراح، خليت انشراح تقف عادي علشان اعرف ابوسها وانا بنيك فريدة، وبعدين خليت فريدة تمصلي زبي، ولما حسيت اني هجيبهم نزلت انشراح على الارض جنب فريدة ونزلت لبني على جسمهم، وخليتهم يمصو زبي من اللبن اللي فيه، خدنا دش وطلعنا علشان ناكل، لاننا كنا محتاجين نتغذى بعد الحفلة دي، وحنا عالسفرة كان الحوار
فريدة: بس ايه رايك في المفاجاة بتاعتي
انا: اجمد مفاجاة شفتها في حياتي، بس عاوز اسال على حاجة
انشراح : عارفة انت عاوز تسال على ايه
انا : طيب انا هسال على ايه
انشراح :انت عاوز تسال ايه اللي خلى فريدة تقوللي على اللي بينكو
انا : فعلا صح
انشراح : فريدة مقلتليش على حاجة، انا اللي عرفت لوحدي
انا : ازاي؟
انشراح : اصلي شكيت فيها انها بتتناك وراقبتها لحد ما عرفت
انا : وطيب ايه اللي خلاكي تشكي فيها
انشراح : اصل خرم طيزها وسع
انا باستغراب : مش فاهم
انشراح : اصل انا وفريدة كنا بنتساحق
انا رفعت حواجبي من الاستغراب وانا ببتسم: تتساحقو؟! بصيت لفريدة وانا بقولها : ده انتي مش عاتقة لا رجالة ولا حريم
انشراح: قصدك ان مفيش حد بيقدر يمسك نفسه قدام جسم فريدة، لا رجالة ولا حريم
انا : في دي معاكي حق، طيب احكيلي بقى بداتو تتساحقو ازاي ومن امتى
انشراح : بص يا سيدي
( الفقرة دي هتبقى على لسان انشراح، فهتبقى هي اللي بتتكلم بصيغة المتكلم)
في يوم من الصيف اللي فات وبنتي ايمان عند اختها، وابني بيلعب في الشارع
نسيت اقولكو ان انشراح عندها ياسر10 سنين، وايمان 16 سنة، وسهام 21 سنة متجوزة بس في محافظة تانية، وفي الاجازة ايمان بتروح تقعد مع اختها اسبوع كل شهر لان جوز سهام شغال في الخليج مع جوز انشراح، المهم نرجع تاني لكلام انشراح
فريدة كانت عندي، وطبعا علشان احنا ستات مع بعض فاخدت راحتها، كانت لابسة جلابية بيتي قصيرة ومقسمة على جسمها، بصراحة مع حرارة وسخونية الجو جسمي كمان سخن وهجت عليها، كنا بنشرب شاي وهي قامت علشان تروح الحمام، لقيت نفسي مرة واحدة بحسس على طيزها لما ادتني ضهرها، فريدة ضحكت وبصتلي
فريدة: جرا ايه ايه يا ولية، انتي فاكراني جوزك وهتبعبصيني ولا ايه
انشراح : لا فاكراكي جوزك وهجت على طيزك يا شرموطة( طبعا احنا كستات واصحاب بنحكي لبعض على كل حاجة، حتى اللي كل واحدة فينا بتعملو مع جوزها، وكل واحدة جوزها مبيتكيفش وهو بينيكها غير لما تبعبصو في طيزو)، فريدة رجعت من الحمام، وقعدت جنبي وحنا بنتكلم عمالة احسس بايدي على وركها لحد تحت كسها بشوية، وقامت فريدة علشان تعملنا دور شاي كمان، لقيتني المرة دي ببعبصها في طيزها
فريدة: لا انتي النهاردة مش مضبوطة خالص، انتي شاربة حاجة يا ولية، كلها شهر وجوزك راجع من السفر وبعبصيه براحتك
فريدة راحت المطبخ تعمل الشاي وانا سخنت وقلت لازم اعمل حاجة مع فريدة دلوقتي، رحت وراها المطبخ كانت واقفة قدام البوتاجاز بتحط براد الشاي عالنار، وقفت وراها ولزقت فيها ومسكت بزازها وبدات افرك حلمات بزازها بايدي، فريدة كانت ساكتة ومرة واحدة شالت ايدي من على بزازها ولفتلي
فريدة: ايه ده يا ولية، انتي تجننتي
لفيت نفسي من غير تفكير ببوسها، واول ما ابتديت ابوسها برقتلي من المفاجاة بس ممنعتنيش اني ابوسها وحسيت انها بدات تنسجم معايا، وانا ببوسها ايدي كانت بتقفش في طيزها وتبعبص خرمها، واول ما حطيت ايدي على كسها وبدات العب فيه، شالت ايدي
فريدة: لا كفاية لحد كدة، مينفعش اللي احنا بنعمله
انا: ليه بس، احنا الاتنين اجوازنا مش مريحينا ولا مكفيينا، انتي جوزك بينيكك مرة في الشهر ومن غير ما يمتعك، وانا جوزي مسافر طول السنة ومبيجيش غير شهر واحد بس وبرضه مبيتمعنيش
فريدة : بس.....
انا: مفيش بس، لما نعمل كدة مع بعض احسن ما نعملو مع رجالة
فريدة سكتت وبصتلي وهي مش عارفة تقول ايه
انا : سيبيلي نفسك خالص وانا همتعك
--------- الجزء الثامن ----------
ازيكو يا العنتيل، معلش اتاخرت عليكو كتير
نكمل قصتنا، والجزء ده هيبقى على لسان انشراح، لانه عبارة عن نشهد سحاق بينها وبين فريدة، فانشراح هتبقى بصيغة المتكلم
قلت لفريدة : سيبيلي نفسك خالص وانا همتعك
طلعنا من المطبخ ورايحين عالاوضة وانا لافة ايدي على وسطها، دخلنا الاوضة ووقفت ادامها وبصيت في عينيها، هي من كسوفها بصت في الارض، رفعت وشها بايدي وبدات ابوسها من خدودها، وبعدين نزلت على رقبتها بوس خفيف ولحس، وبعدين بدات ابوس شفايفها، كل ده وايدي ورا بتقفش طيزها، رفعتلها الجلابية اللي كانت لابساها، وبدات اقفش فردتين كيزها من ورا وانا ببوس شفايفها، كل دة وهي منسجمة معايا عالاخر، بعدين قلعتها الجلابية وبقت واقفة قدامي بالسنتيانة والكلوت، منظر فلقة بزازها وسوتها خلاني اقيد نار من الشهوة، نزلت بوس ولحس في صدرها، وبعدين حضنتها وانا بقلعها السنتيانة، وبدات افعص في بزازها وانا برضعهم زي العيلة الصغيرة اللي ما صدقت لقت بز امها، فضلت انزل شوية بشوية، بطنها وبعدين سوتها، هي كانت واقفة وانا نزلت عالارض علشان ابوس سوتها، بدات اقلعها الكلوت، مظهرش منها اي مانع لانها خلاص ساحت عالاخر، قلعتها الكلوت وظهرلي كسها، كان عليه شعر كتير
- انشراح : ايه الشعر ده كلو، انتي مبتشيليهوش ولا ايه
+ فريدة : لا
- انشراح : طيب وجوزك مبيضايقش منو
+ فريدة : مبيفرقش معاه، المهم عنده يحط بتاعو وخلاص، ده حتى مبيبصش على بتاعي اصلا
هزيت دماغي باستغراب من كلامها بس مردتش عليها، بدات ازيح شعر كسها علشان اشوفه، بدات الحس كسها بس برضه الشعر كان بييجي في بقي
- لا لا كدة مش هينفع انا لازم اشيلك شعر كسك
+ ليه بس
- مش واخدة راحتي في اللحس
نيمتها عالسرير وشلتلها شعر كسها (طبعا انت عارف ازاي)
- ايوة كدة شوفي كسك نور ازاي، وانا كمان هلحس براحتي
فريدة كانت نايمة عالسرير وانا بدات الحس كسها، كانت بتتاوه اهات خفيفة من المتعة، وبدات تحسس على شعري ودماغي بايدها،وبعدين قلبتها على بطنها وشفت طيزها، اوف على منظر طيزها، حسيت نار ولعت في جسمي من جمال وحلاوة طيزها، بدات اقفش فردتين طيزها وافعص فيهم واهزهم بايدي، وبعدين نزلت فيهم بوس ولحس وكمان بدات الحس فلقة طيزها، وفتحت فلقة طيزها بايدي علشان اشوف خرم طيزها اللي كان ضيق اوي، بدات الحس خرم طيزها وهي بتتاوه من المتعة وانا كمان متمتعة، قمت انا وقلعت هدومي كلها، قعدتها عالسرير، ووقفت ادامها واديتها بزازي ترضعهم، وهي زي ما يكون ما صدقت مسكتهم ونزلت فيهم مص، وهنا بدات انا اتاوه من المتعة، قومتها من عالسرير وقعدت انا عالسرير وفتحت بين رجليا وحطيت ايدي على كسي وقلتلها : متعيني زي ما متعتك، هي فهمت قصدي بس كانت وقفت كانها مترددة تلحس كسي، رحت شاداها من ايدها ومنزلاها عالارض وماسكة دماغها ومقربة بقها على كسي، هنا هي فتحت بقها وطلعت لسانها بالراحة وبدات تلحس كسي، بدات تطلع لسانها اكتر وتلحس كسي اسرع، وكانها ابتدت تستمتع زيي بلحس كسي
- حلو اوي يا فريدة، لسانك ممتعني، شكلك هتبقي استاذة في اللحس
فريدة بصيتلي بابتسامة كانها فرحانة من كلامي وكملت لحس كسي، كنت قاعدة عالسرير وهي عالارض بتلحس كسي وانا بقفش بزازها، قومتها من عالارض ونمت انا عالسرير ونيمتها فوقي وكان كسها في بقي وكسي في بقى، وبقت كل واحدة بتلحس كس التانية في نفس الوقت، واهاتنا ابتدت تزيد من متعتنا، فضلنا كدة حوالي خمس دقايق وبعدين قمنا من عالسرير
- يلا بينا بقى نبدا المتعة الحقيقية
+ هو في حاجة تانية لسة
- طبعا اهم حاجة
+ حاجة ايه
- دقيقتين بس وهتعرفي
رحت المطبخ وجبت خيارتين كبار وطبعا غسلتهم كويس، ورجعت الاوضة تاني
- يلا بينا نبدا المتعة
+ متعة ايه مش فاهمة، والخيار ده هتعملي بيه ايه
- دلوقتي تفهمي، قعدي عالسرير بس عالسرير وافتحي بين رجلك
فريدة قعدت عالسرير وهي مستنية انا هعمل ايه، دخلت انا طرف الخيارة في بقي كاني بلحس طرف الخيارة، وبعدين فتحت كس فريدة بايدي وبدات ادخل طرف الخيارة واحدة واحدة، وهنا فريدة ابتدات تتوه اهات خفيفة، ادخل الخيارة شوية وألفها بايدي في كسها شوية، وكل ما ادخل الخيارة اكتر في كس فريدة اهاتها تزيد، وبدات انيك كس فريدة في الخيارة، وشوية شوية اسرع في نيك كسها بالخيارة، وهي ابتدت تصرخ وترجع بضهرها لورا وتمسك ملاية السرير بايدها من الالم والمتعة، ومع كدة ممسكتش ابدا الخيارة بايدها علشان تمنعني اكمل نيك بالخيارة، وبدا كسها ينزل سوايل، وبعد شوية شلت الخيارة من كسها وبدات الحس سوايل كسها بلساني، وهي كانت بتزق دماغي على كسها كانها عايزة وشي كلو يدخل كسها، وبعدين حطيت الخيارة على بقها علشان اخليها تلحس بنفسها سوايل كسها اللي عالخيارة، بس لما لقيتها مش عايزة، بدات الحس انا طرف الخيارة بلساني وبظهر نفسي وانا مستمتعة بلحس سوايل كس فريدة من عالخيارة، وبعدين قربت الخيارة لبقها، وبدات هي تشمها الاول وبعدين طلعت طرف لسانها وبدات تلحس الخيارة واحدة واحدة، وبعدين خدت مني الخيارة وبدات تمص الخيارة وهي مستمتعة بطعم كسها اللي عالخيارة، شوية وقعدت جنبها عالسرير، وفتحت بين رجلي واديتها الخيارة التانية، هي فهمت وبدات تدخل الخيارة في كسي وتعمل معايا زي ما كنت بعمل معاها، شوية وحطيت انا الخيارة تاني في كسها، ويبقت كل واحدة فينا تنيك التانية بخيارة، وكل شوية اطلع الخيارة واخليها تمصها، ومرة اطلعها من كسها وامصها انا علشان ادوق طعم كسها، وهي كمان ابتدت تقلدني، مرة تخليني ادوق طعم كسي عالخيارة ومرة تدوقها هيا، شوية وقلبتها على بطنها، وابتديت الحس خرم طيزها الضيق بلساني وهي مستمتعة جدا، وبعدين دخلت صباعي في خرم طيزها
+ اااااه، وجعتيني يا انشراح
- هو انا لسه عملت حاجة، ده صباعي بس
+ طيب بالراحة اصلي مش متعودة على كدة
رجعت تاني ادخل صباعي في خرم طيزها، واحركه في خرم طيزها علشان اوسعه، وهي كانت بتتوجع، شوية ودخلت الصباع التاني
+ اااااه، لا كدة كتير انا طيزي هتتقطع
- يا بت طبيعي هتوجعك، بس شوية شوية هتعودي
كملت لعب في خرم طيزها بصوابعي الاتنين
- ياختي انا مش عارفة ازاي جوزك تبقى عندو الطيز الفاجرة دي ومينكهاش ولا مرة
فريدة من كتر الالم مكنتش قادرة ترد عليا، واول ما دخلت صباعي التالت صوتت من الوجع وعينيها دمعت، بصراحة صعبت عليا وشلت صوابعي علطول
+ اااااااه، حرام عليكي يا انشراح كدة، انا طيزي اتقطعت
- خلاص خلاص انا وقفت اهو، شوية كدة ونكمل
+ لا بلاش نكمل حرام عليكي، طيزي مش هتستحمل اكتر من كدة
- خلاص خلاص احنا ممكن نكمل المرة الجاية
+ المرة الجاية ؟!
- طبعا المرة الجاية مستغربة ليه، انتي مفكرة احنا هنعمل كدة مرة وخلاص، انا خلاص لقيت متعتي معاكي ومش هسيبك
نمت جنبها عالسرير على بطني واديتها الخيارة وهي فهمتني، وسعت فلقة طيزي علشان تدخل الخيارة في خرمي
- لا استني هتعملي ايه
+ ايه هدخل الخيارة
- علطول كدة، الحسيلي خرم طيزي الاول
+ لا طبعا مش هعمل كدة
- نعم، هو انا امتعك ولما اطلبها منك تقوليلي لا
+ بس......
مسكت دماغها وزقيت وشها على خرم طيزي طبعا هي ما قدرتش تتحرك، بس مناخيرها هي اللي دخلت في خرم طيزي، زقت ايدي وقامت وهي متعصبة وكانت هتلبس هدومها وتمشي، قمت من عالسرير بسرعة
- خلاص خلاص مش هغصبك على حاجة اعملي اللي انتي عايزاه بس متمشيش
وانا بكلمها ايدي كانت بتلعب في كسها، فساحت تاني ووافقت نكمل، نمت تاني على بطني عالسرير واديتها الخيارة وفتحت فلقة طيزي علشان تدخل الخيارة في طيزي
+ ايه ده، انتي خرمك واسع كدة ليه
- ما انا بصبر نفسي بالخيار
+ ولما انتي بتصبري نفسك بالخيار، خلتيني اعمل معاكي كدة ليه
- بصراحة كنت عاوزة حاجة طرية لاني زهقت من موضوع الخيار دة، وبعدين منظرك النهاردة هيجني
+ انتي طلعتي مصيبة
- هاعمل ايه يا حبيبتي، لازم نفك عن نفسنا كدة بدل ما نعمل حاجة مش مضبوطة مع حد غريب
+ بصراحة شكلك عندك حق، انا بيجيلي ايام ببقى ماسكة نفسي بالعافية، وبيبقى هاين عليا انده على اي حد ماشي في الشارع ينام معايا بس بخاف من الفضيحة
- شفتي بقى، طيب كملي بقى علشان منظرك ده هيجني اكتر
بدات تدخل الخيارة في طيزي، وانا كدة كدة طيزي واسعة فطيزي موجعتنيش، بس طبعا كنت بتاوه من المتعة، فضلت تنيكني بالخيار شوية وبعدين نمت على ضهري ونامت هي فوقي وبدانا نبوس بعض وايدي بتقفش طيزها وتبعبص فيها، لحد ما جبنا شهوتنا مع بعض، وفضلنا نضحك احنا الاتنين، وقمنا خدنا دش سوا وطبعا عالدش كان فيه حركات بوس وتقفيش وبعبصة ولحس وكان يوم عمري ما انساه ابدا مع ان احنا عملنا كدة بعدها كتير بس حلاوة اليوم ده انو كان اول مرة اعمل كدة مع فريدة
---------------------- الجزء التاسع -----------------------
بداية بعتذرلكو عن التاخير الكبير في القصة، بس كان عندي ظروف مخلتنيش اقدر اركز اني اكتب جزء جديد، بس اوعدكو اني انزل باقي الاجزاء من غير تاخير
نرجع لقصتنا اللي وقفنا فيها عند نهاية مشهد السحاق اللي حكيتهولي انشراح بينها وبين فريدة
- انا: يخرب بيتك يا انشراح ده انتي طلعتي داهية، بس برضو مقلتليش ايه اللي خلاكي تشكي ان فريدة بتتناك من راجل
- انشراح: ما انا قلتلك خرم طيزها
-انا: برضه مش فاهم، هو خرم طيزها بيتكلم ولاايه
- انشراح: ههههه، لا بس انا قلتلك انها مكنتش بتحب احط حاجة في طيزها واحنا بنتساحق، فلما لقيت خرم طيزها بقى واسع شكيت في الموضوع
- انا: طيب مفكرتيش ليه انها ممكن تكون وسعتو بالخيار مثلا
- انشراح : لا ما انا دحلبتها في الكلام وعرفت منها انها مبتريحش نفسها بالخيار غير واحنا مع بعض لان على كلامها مبتتمعش غير واحنا مع بعض
- انا : مشكلة انتي
- انشراح : مش بس كدة
- انا : ايه تاني
- انشراح : كمان بقت بتشيل شعر كسها باستمرار مع اني كنت بتحايل عليها علشان تشيلو بس اوقات كتير مكنتش بتشيلو
- انا : ههههه، يعني انتي شكيتي فيها من ورا ومن قدام
- انشراح : ههههه، بالضبط كدة
- انا بكلم فريدة: ده انتي مش عاتقة رجالة ونسوان
- انشراح : قصدك جسمها بيهيج الرجالة والنسوان
- انا: فعلا معاكي حق
- انا : طيب عرفتي امتى بقى ان انا اللي بنيكها
- انشراح : لما شكيت في طيزها وكسها، سالتها فانكرت انها بتنام مع حد غيري، بس طريقة كلامها شككتني فبها اكتر، فابتديت اراقب بيتها بحكم ان بيتي لازق في بيتها، بس مكنتش بلاحظ ان حد غريب بيدخل بيتها، فده خلاني اتاكد ان في حد بيجيلها الصبح، بس طبعا للاسف علشان بكون في شغلي الصبح فمبقدرش اراقب البيت الصبح كمان، لكن من حوالي اسبوع كنت متاخرة عالشغل وانا نازلة من البيت شفتك داخل البيت عندهم، بصراحة مشكتش فيك قلت يمكن انت داخل لحد من ولاد فريدة، لكن تاني يوم صحيت من النوم مصدعة شوية فمقدرتش اروح الشغل وبالصدفة لقيتك داخل البيت في نفس المعاد الصبح ودة خلاني ابتدي اشك ولما حبيت اتاكد، اتاخرت امبارح على شغلي مخصوص علشان اراقب بيت فريدة وفعلا لقيتك داخل البيت في نفس المعاد بعد ما ولادها يخرجو علطول، ساعتها بس اتاكدت انك انت اللي وسعتلها خرم طيزها
- انا : ههههههه، ده انتي شكلك متضايقة اوي من موضوع خرم طيزها ده، المهم عملتي ايه لما عرفتي
- انشراح : جيتلها امبارح بالليل وقلتلها على كل حاجة واني عرفت انك بتنام معاها، طبعا انكرت في البداية لكن بعد كدة اعترفتلي بكل حاجة، فقلتلها انا لازم اجي واتمتع معاكو
- انا : ههههه، تنوري وتشرفي
- انشراح مسكت زبي وهي بتقول : ده زبك اللي منور يا حبيبي
-انا: طب ايه اللي خلاكي تخشي على مص زبري علطول
-انشراح : بصراحة منظرك زبرك جنني وخلاني عاوزة امصه علطول
- انا : بصراحة كانت احلى مفاجاة
- فريدة : انتو هتقضوها كلام ولا ايه، انا عايزة اتناك
- انا : هههههه، دلوقتي نطقتي، طب لفي علشان هنيك طيزك
فريدة مكدبتش خبر ولفت علطول وبقت قدامي في الوضع الكلابي رحت راشق زبري في طيزها علطول، وانشراح جنبي ببوسها واحسس على طيزها، شوية وشلت زبي من طيز فريدة ورشقتو في كسها، وبقيت ارضع بزاز انشراح، وبعدين خليت انشراح جنب فريدة والاتنين في الوضع الكلابي، ورحت راشق زبي في طيز انشراح، بقيت انيك طيز انشراح، وانا ببعبص طيز فريدة، وبعدين وقفت وخليتهم هم الاتنين يمصو زبري، شوية وقعدت عالكرسي وقعدت فريدة بكسها على زبري بس ضهرها كان ليا، فضلت فريدة تتنطط على زبري وانا اضربها على طيزها، وبعدين خليت انشراح تقعد على زبري وبرضو ضهرها كان ليا، بس كنت حاطط زبري في طيزها، وبعدين خليت فريدة تنام على ضهرها عالارض ورفعت رجلها اليمين على كتفي وبدات انيكها، فضلت كام دقيقة ولما حسيت اني هنزل طلعت زبري من كسها ونطرت لبني على بطنها، علطول لقيت انشراح بتنزل على بطن فريدة بتلحسها من لبني وتبلعو كمان، وبعدين راحت بايسة فريدة ولبني لسه في بقها وعلى شفايفها، خلصنا النيكة الجامدة دي، ورحنا خدنا دش تاني، كان كلو تقفيش وتحسيس وبعبصة، فضلنا عالحال ده كام شهر، اروح لفريدة كل يوم الصبح انيكها، وانشراح كانت بتغيب يوم كل اسبوع من شغلها علشان تشاركنا المتعة، وكل شوية انشراح كانت بتزور شهادات مرضية علشان تلاقي حجة تغيب من شغلها وتيجي تتناك، مكنش بيخليني ابطل نيك فريدة غير ال3او4 ايام اللي جوزها بينزل فيهم اجازة، اللي كانو بيعدي عليا كانهم 3 سنين، وفضلنا كدة لحد ما خلصت الدراسة وجت الاجازة وجابتلي مفاجاة جديدة
انا عارف الجزء ده قصير، لكن الجزء الجاي هيبقى مثير واوعدكو
[
--------------------- الجزء العاشر --------------------
بعتذرلكو جدا جدا عن التاخير، لكن اتمنى انكو تكونو مستنيين الجزء الاخير من القصة
زي ما قلتلكو كنت بنيك فريدة وانشراح في بيت فريدة لما اولاد فريدة بيكونو في المدرسة، وف اخر يوم في الدراسة كانت النيكة دي
طبعا رحت الصبح لفريدة بعد ما ولادها خرجو للمدرسة وبعد عشر دقايق جت انشراح قعدنا نفطر، كنت انا لابس شورت وهما قاعدين
بالسنتيانة والكلوت، مكنتش بخليهم يقعدوا ملط علشان بحب اقلعهم السنتيانة والكلوت بايدي، بعد ما فطرنا قعدنا احنا التلاتة عالكنبة انا النص وهم على يميني وشمالي بدات ابوس فريدة وايدي بتلعب في كسها وانشراح بتبوس في رقبتي وكتفي وايدها بتلعب في زبري، وبعدين لفيت لانشراح وبدات ابوسها وايدي وايدي بتلعب في كسها من فوق الكلوت، حضنتها وانا ببوسها وايدي بتعلقها السنتيانة، بدات افرك حلمتها وهي بتعض على شفايفها من المتعة والالم في نفس الوقت، وبعدين بدات امص حلماتها وانا بعضهم عض خفيف، كل ده وفريدة بتلعب في زبري، رجعت لفريدة تاني وقلعتها السنتيانة وعملت معاها زي ما عملت مع انشراح، وبعدين قلعتها الكلوت وبدات الحس كسها شوية شوية وبدات ادخل لساني في كسها وكاني بنيكها بلساني، وهي بدات تتاوه وتترعش من المتعة، وانشراح كانت بتمص حلمات بزاز فريدة، نقلت على انشراح وقلعتها الكلوت وعملت معاها زي ما عملت مع فريدة، وبرضو فريدة كانت بتمص بزاز انشراح، قعدت عالكنبة ونزلو هم عالارض وبدؤو يمصو زبي، كانو بيتخانقو على راس زبي زي العيال الصغيرة، ويتفننو من فيهم بتمص احسن، ومين فيهم تقدر تدخل زبي في بقها اكتر، كل ده وانا مستمتع جدا ان فرستين زي دول مش عاتقين زبي مص، وبعدين قومت انشراح وخليتها تقعد على زبي ووشها ليا وبدات انيك كسها، طبعا كنت بمص بزازها وانا بنيكها، نزلتها من على زبي وقعدت فريدة مكانها وبدات انيك كسها، وبرضو كنت بمص بزازها وانا بنيكها، وبعدين خليت فريدة تقعد عالكنبة وتفتح رجلها وانشراخ تقعد عالارض قدامها وتبدا تلحس كس فريدة، وانا ورا انشراح وبدات انيكها في طيزها، كنت بنيكها في طيزها وبضربها على طيزها وده كان بيهيجها اكتر، وبعدين نمت عالارض على جنبي وفريدة تنام على جنبها عالارض برضو بس ضهرها ليا، ضميت رجليها على بعض وبدات ابعبص طيزها، وبعدين دخلت زبي وبدات انيك طيزها، وبعدين رفت رجلها وبدات انيك كسها، كل ده وفريدة بتتالم بس مش عارف من المتعة ولا الوجع، وبعدين خليت انشراح تنام في الوضع الكلابي قدامي وفريدة تحتها، بدات انيك طيز انشراح وفريدة تلحس كس انشراح، طلعت زبي من طيزها وبدات انيك كسها، طلعت زبي من كس انشراح وحطيتو في بق فريدة وبدات اطلع وانزل بزبي في بقها كاني بنيك بقها بزبي، وبقيت ببدل زبي ما بين كس انشراح وبق فريدة، ولما قربت انزل انشراح قالتلي انزل لبني في كسها، نزلت لبني كلو في كسها، ولما طلعت زبي لبني كان بينزل من كسها، ففريدة فتحت بقها علشان ينزل فيه لبني من كس انشراح، وبلعتو، وبعدين قامت ولفت ورا انشراح وبدات تلحس كسها اللي كان مليان بلبني، وبعدين انشراح لفت وبدات تبوس فريدة اللي بقها كان مليان بلبني، يعني لبني طلع من زبي على كس انشراح على بق فريدة على بق انشراح، اتفاجئت ان فريدة عملت كدة، لانها كانت اول مرة تعملو حتى من غير ما اطلبو منها، دخلنا استحمينا وطبعا فضلو يلعبو في زبي ويمصوه لحد ما قام تاني وعملنا واحد تاني حلو برضو، وبعد ما خرجنا كان الحوار
-انشراح: انا تمتعت اوي اوي النهاردة، كل نيكة معاك بتبقى امتع من اللي قبلها
- انا : يا حبيبتي لازم كلل مرة امتعك اكتر علشان متزهقيش مني
- انشراح : يا حبيبي انا عمري مزهق منك ولا من زبك، ويا ريت اكون بعرف امتعك زي ما بتمتعني
- انا : طبعا يا حبيبتي واحلى متعة كمان
- انشراح : مالك يا فريدة، ساكتة ليه شكلك سرحانة في كدة
- انا : ايه متبسطتيش النهاردة ولا ايه، تحبي ارزعك واحد كمان دلوقتي
- فريدة : ازاي يا حبيبي، انا معاك دايما مبسوطة، بس في مشكلة ومش عارفة هنحلها ازاي
- انا : مشكلة ايه
- فريدة : انتو ناسيين ان النهاردة اخر يوم في الامتحانات ؟
- انا : ايوة صح فعلا، ده معناه ان ولادك هيبقو موجودين هنا علطول ومش هنعرف نتقابل
- فريدة : شفت يقى دي مشكلة ازاي
- انا : دي مشكلة كبيرة فعلا، احه امال هنتقابل ازاي، انتو بقيتو كيف عندي ولا المخدرات
- انشراح : ولا يهمكو انا عندي حل
- انا : ازاي
- انشراح : انا بنتي ايمان متعودة تروح لاختها سهام في الاجازة تقعد معاها كام يوم، هخليها تروح تقعد معاها كام يوم واحنا ناخد راحتنا
- انا : طيب وفتحي ابنك
- انشراح : لا ده سهل، هقولو يروح يلعب مع ولاد عمو او ولاد خالو ولو عايز يبيت كمان هخليه يبيت
- فريدة : بس ايمان هتقعد عند اختها كام يوم وترجع، وباقي الاجازة هنعمل ايه
- انشراح : يا ستي لما ترجع نشوف حل تاني
- انا : خلاص، مقدمناش حل غير دة، ولما ايمان ترجع نشوف هنعمل ايه
- انشراح : طيب مفيش مكافاة بقى عالفكرة دي
- انا : يعني عايزة ايه
- انشراح : واحد من ورا عالسريع
- فريدة : ولا واحد ولا نص، كفاية كدة النهاردة، ولادي زمانهم جايين
- انشراح : طيب امصو بص عالسريع
- فريدة : امشي يا شرموطة، انتي حيحانة كدة علطول
- انشراح : انتي بتتحكمي فينا علشان احنا في بيتك، طيب وحيات امي لما تجيلي البيت لوريكي يا وسخة
- انا : خلاص يا انشراح مش مشكلة، كلها بكرة واجيلك
- انشراح : لا بكرة ايه، سيبني بكرة اكلم البت وبعد بكرة تروح، البت لسه مخلصة امتحانات النهاردة، لو كلمتها كدة علطول ممكن تشك
- انا : احة، وانا لسه هستنى لبعد بكرة، يبقى زي ما قلتي ارزعك واحد عالسريع تصبيرة
- انشراح : ما انا بقول كدة من بدري والشرموطة دي مش راضية
- فريدة : انت هتعوم على عومها يا اسامة، دي مبتشبعش نيك، عندها استعداد تتناك لبعد بكرة، مش هتقول لا
- انا : ههههه، خلاص ماشي، معادنا بعد بكرة، ولو اني مش عارف هستحمل اليومين دول ازاي
استحملت تاني يوم مش عارف ازاي، ورحت تالت يوم لبيت انشراح على معادنا، ولقيت فريدة مستنياني هناك، وبعد البوس ومص البزاز خدتهم على اوضة نوم انشراح، الفاجرة كانت عايزة تتناك على سريرها، كانها بتنتقم من جوزها اللي سايبها على نار ومسافر، قلعنا ملط احنا التلاتة ونمت عالسرير وفريدة كانت بتمص زبي، وانشراح قعدت بكسها على وشي علشان الحس كسها، وضهرها كان لفريدة اللي بتمص زبي، كنت ببعبص طيز انشراح وانا بلحس كسها، ومن ورا الستارة اللي كانت ورا فريدة، لمحت حاجة مكنتش متوقعها، ايمان بنت انشراح ورا الستارة يدوب مبينة نص وشها وبتبص علينا، وواضح ان ايدها كانت على كسها بتلعب فيه، شاورتلها بصابعي على زبي، كاني بقولها تعالي مصيطبعا اتخضت لما عرفت اني شفتها، حطيت صابعي على بقي كاني بشاورلها متعملش صوت، شاورت لفريدة علشان تاخد بالها من ايمان، فريدة الاول اتخضت لما شافتها، بص انا برضو شاورتلها متعملش صوت، فريدة قامت وشدت ايمان من ورا الستارة علشان تمص زبي، ايمان كانت مترددة، بص منظر امها وهيا بتتبعبص في طيزها وقالعة ملط هيجها، فريدة مسكت ايد ايمان وخليتها الاول تمسك زبي، طبعا ايمان كانت هايبة الموقف لانها اول مرة تمسك زب، وبعدين فريدة بدات راس زبي، كانها بتعلم ايمان تعمل ايه، كل دهوفريدة مش حاسة بحاجة لاني شاغلها بلحس كسها وبعبصة طيزها، واحدة واحدة ايمان بدات تتجاوب وتمص زبي اسرع واسرع وبدات تحب الموضوع، وبعدين فريدة خبطت على ضهر انشراح علشان تبصلها، وفعلا انشراح لفت وشافت بنتها بتمص زبي، راحت قايمة علطول وهي بتزعق
- انشراح : بتعملي ايه يا وسخة
انشراح كانت هتضرب ايمان، بس فريدة حاشتها، وايمان استخبت ورا فريدة
- انشراح : سيبيني اضربها الوسخة دي، اكيد انتي يا فريدة واسامة متفقين علشان تخلو بنتي تعمل كدة
قمت انا ووقفت بين انشراح وبين فريدة
- انا : ونتفق عليكي ليه يا انشراح، احنا اتفاجئنا بيها زينا زيك
- انشراح : وهي ايه اللي عرفها باللي احنا بنعملو
- انا : بقولك منعرفش حاجة، وبعدين انتي زعلانة ليه
- انشراح : زعلانة ليه؟ دي بنت يا اسامة، عارف يعني ايه بنت، يعني لو اتفتحت تبقى مصيبة
- انا : في طرق تانية للمتعة من غير ما تتفتح، هو انا اللي هقولك ولا ايه، وبعدين......
فجاة حسيت بحد بيلعب في زبي، ببص تحت لقيت ايمان واقفة ورايا وانا بكلم امها وبتلعب في زبي
- انا : هههه، شوفي احنا ف ايه وبنتك بتعمل ايه
انشراح شافت بنتها بتعمل كدة اتعصبت اكتر، ورفعت ايدها علشان تضربها بس انا مسكت انشراح وخدتها في الركن وبدات اكلمها بالراحة
- انا: يا عبيطة، بنتك خلاص كشفت سرنا، فمن مصلحتنا انها تشاركنا علشان نضمن انها مش هنكشف سرنا
- انشراح : بس انا مكنتش عاوزاها تعمل كدة
- انا : واديها حصلت غصب عننا، فكويس اهنا تعملها قدام عينك ومع حد تعىفيه وتثقي فيه، بدل ما تروح تعملو مع حد منعرفوش وومكن يضرها ويفضحها
انشراح سكتت كانها بتفكر في كلامي، فحبيت مخليهاش تفكر كتير
- انا : يبقى شكلك مش واثقة فيا
- انشراح: مش كدة، بس....
- انا: مفيش بس، اللي قلتهولك ده هو عين العقل، ندهت لايمان : يا ايمان، خلاص ماما موافقة تفضلي معانا، بس تسمعي كلامها
ايمان بصت لمامتها كانها بتتاكد من كلامي، انشراح كانت محرجة تقول اه بس برضو مقليتش لا
- انا: تعالي يا ايمان احضني ماما
ايمان جت حضنت امها وامها كانت ملط، المنظر هيجني، رحت مبعبص ايمان اللي كانت لسه بهدومها، اللي اول محست بايدي على طيزها كانها اتكهربت لانها نتوقعتش اعمل كدة
- انشراح : بالراحة عالبت، متاخدهاش عالحامي كدة
- انا : دي تحية عادية، بوسي ماما يا ايمان واشكريها علشان هتخليكي تتمتعي معانا
ايمان باست امها من خدها
- انا: لالالا، هنا مبنبوسش كدة، وريها يا فريدة
فريدة باست انشراح من بقها عادي،وبعدين ايمان راحت بايسة امها من شفايفها، كان منظر يهيج وانا بشوف بنت وامها بيبوسو بعض
نسيت اوصفلكو ايمان، ايمان عندها 16سنة، بيضا ورفيعة، بزازها وطيزها صغيرين بس مدورين ومغريين، اقصر من امها وف طول فريدة
استغليت ان ايمان بتبوس امها، وبدات اقلعها الجيبة، وبدات افعص فردتين طيزها بايدي، وبعدين قلعتها الكلوت ودات ابوس فردتين طيزها، وبعدين لفيت وشها وبدات ابوسها كنت هايج جدا وانا ببوسها وماسك فردتين طيزها بايدي، ونمنا عالسرير على جنبنا واحنا بنبوس بعض، تنيت ركبتها عليا وبدات ابعبصها، وهي بدات تتاوه لانها واضح ان اول مرة حاجة تدخل طيزها، ندهت لفريدة اللي كانت بتتفرج علينا هي وانشراح وقلتلها هاتي خيارةقمت من جنب ايمان و رجعت لانشراح اللي كانت لسه واقفة في الركن، وبدات ابوسها واقفش بزازها ودخل ايدي في كسها، فريدة رجعت ومعاها الخيارة وقالت لايمان تنام على بطنها عالسرير، وبدات فىيدة تدخل صابعها في خرم طيز ايمان اللي كان لسه ضيق، وبعدين دخلت صباعها التاني وبدات تلعب بيهم في خرم ايمان، ودخلت صباعها التالت وعملت نفس الكلام، كل ده وايمان بتتاوه تاوهات خفيفة، واول ما فريدة لقت خرم طيز ايمان وسع شوية، بدات تدخل الخيارة واحدة واحدة، وايمان اتاوهت بصوت عالي شوية
- انشراح: بالراحة عالبت يا وسخة هتعوريها كدة
- فريدة : جرى ايه يا شرموطة، ما انتي كنتي بتعملي معايا اكتر من كدة
- انشراح : احة، وانتي مني في البت
- انا: بس بس مش وقت خناق، تعالي يا انشراح
وقفت انا وانشراح جنب فريدة، وخليت انشراح واقفة عالارض بس مميلة ببطنها عالسرير وانا واقف وراها، وبدات انيكها في طيزها، كانت ايمان بتتاوه من الخيار في طيزها، وامها جنبها بتتاوه من زبي في طيزها، رحت ناقل زبي من طيز انشراح لكسها، شوية ووقفت ورا فىيدة وبدات انيك كسها، من كتر النيك فريدة مبقتش عارفة تدخل الخيار في طيز ايمان راحت انشراح واخدة الخيارة وبدات توسع ليه خرم طيز بنتها، منظر عملي مكنت اتخيلو، اني اشوف واحدة بتوسع طيز بنتها علشان تبقى جاهزة للنيك، سبت فريدة وقومت انشراح، وبعبصت خرم طيز ايمان اللي وسع وتفيت فيه، علشان ابتدي نيك
- انشراح : لا استنى، نام انت على ضهرك وهي تركب على زبك، كدة احسن في الاول علشان جسمك ميضغطش عليها
نمت على ضهري، وايمان قعدت على زبي واحدة واحدة، وطبعا امها كانت ماسكة زبي وبتدخلو واحدة في طيز بنتها علشان ميوجعهاش، ايمان بدات تطلع وتنزل بالراحة على زبي
-ايمان : ااااه، بيوجع يا ماما
- انشراح: معلش يا بنتي واحدة واحدة وهتتعودي عليه
فضلنا عالوضع ده لحد ماحسيت ان ايمان بدات تاخد على زبي، رحت مشاور لامها انها تقلع ايمان البلوزة والسنتيانة علشان امسك بزازها وانا بنيكها، شوية ونزلت ايمان، وبدات ابوسها وارضع بزازها، وبعدين وقفت عالارض ونيمت انشراح عالسرير ورفعت رجلها وبدات انيك كسها
- انا : تعالي يا ايمان مصي زبي ودوقي طعم كس ماما
ايمان ما صدقت ونزلت مص زبي زي عيل لقي مصاصة
- انا : ايه رايك يا ايمان في طعم كس ماما
- ايمان : حلو اوي، لو اعرف كدة كنت دقتو من زمان
- انا : هههه، طيب متدوقيه دلوقتي
ايمان بصت لامها كانها بتستاذنها تلحس كسها
-انا : هنا مفيش حد بياخد اذن حد، انا بس اللي بدي اوامر
ايمان نزلت لحس لكس امها، طبعا مكنتش لسه بتعرف تلحس، ففريدة بدات تلحس كس انشراح علشان تعلم ايمان، فريدة تلحس شوية، وايمان تلحس شوية
- فريدة لايمان: تعالي بقى الحسيلي كسي، ووريني تعليمي ليكي جاب نتيجة ولا لا
ايمان نقلت من كس امها لكس فريدة وبدات لحس
- فريدة: هاه يا ايمان طعم كسي احلي ولا كسمك
ايمان اترددت ومكنتش عارفة تقول ايه فقالت : طعم زب اسامة احلى
-انا : طيب تعالي بقى مصي زبي
ايمان مصدقت وهجمت على زبي مص
-انشراح: الا صحيح يا ايمان، عرفتي منين باللي احنا هنعملو النهاردة
ايمان كانت منسجمة خالص في زبي ومردتش على امها
- انشراح: بت يا ايمان انتي مش سامعاني
ايمان بصت لامها وزبي لسه في بقها، وشاورتلها بايدها كانها بتقولها استني شوية
- فريدة: هههه، هترد عليكي ازاي يا انشراح وبقها مشغول
طبعا كلنا ضحكنا على كلمتها، قومت ايمان وخليتها في الوضع الكلابي عالسرير، وجنبها امها وفريدة يمين وشمال برضو في الوضع الكلابي، بدات انيك طيز ايمان وانا ببعبص امها وفريدة، وبعدين نقلت لكس فريدة وبدات انيكها وانا ببعبص طيز ايمان بايد والايد التانية بضرب فريدة على طيزها، وبعدين نقلت لطيز انشراح وبرضو لسه ببعبص ايمان، وبعدين رجعت تاني لنيك طيز ايمان وختمت بيها الحفلة، ونرلتهم في طيزها، رحنا نستحمى احنا التلاتة، وفي الحمام عملنا حفلة تانية زي الاولانية، وبقت حياتي كلها سعادة، اني بنيك ام وبنتها وجارتهم كل يوم، وواخدين راحتنا عالاخر
اسف اني طولت عليكو في الجزء ده، بس كان لازم اختم القصة، اتمنى انها تكونو عجبتكو، وبتاسف تاني لتاخيري في تنزيل الاجزاء، في سلسلة تانية من القصة، اكمل ولا؟