ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
لأ يا عمو أنا بتكسف!!
أنا محاسب بشركة كبيرة ..طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية مساعدتها من عدمه .. أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة.. وافقت على تقديم المساعدة لها و كانت لمدة ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بحجرة مكتبي بوجود زوجتي و بعض الأحيان كانت أمها تأتي معها وفي مرة حضرت مع والدتها والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها وإستأذنتني زوجتي ووعداني بعدم التأخير و تابعت درسي مع البنت و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي و لم أفكر بالأمر إلّا أنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والداتها ثم غادرتا إلى منزلهما غير إن مغادرتها كانت بتمايل و دلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر بحركاتها وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من أنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي غير ذلك!! و بعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا ؛ قلت أكيد قالت وعد ؟قلت وعد .. سكتت.. قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنت شابة وتحتاجي معرفة أشياء ممن هو أكبر منك سنا وخبرة..بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب ..قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ قالت علاقات شباب و يعني… قلت لها بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!!هنا بان الخجل عليها وإحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو السر؟ و مش عاوزة حد يعرف دا إنتي هايفة قوي.. قالت لأ مش كدة خالص..أنا أقصد العلاقات ..العلاقات يا عمو!! مع إبتسامة خفيفة منها... قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي..قالت المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة و صمتت قليلاً .. ثم قالت ووجها بالأرض..البنات بيمارسو مع الشباب.. قصدك يمارسوا الجنس هزت رأسها بالموافقة.. قالت أنا أول مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها .. قلت أكيد تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بذكر الشاب علي عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتي تحافظ علي غشاء بكارتها وعدم حملها ..وقالت يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص ؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن الشاب ينزل لبنه في فمها
أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها.. وكمان عرفت أنه فيه ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل.. قلت لها تقصدي في فتحة مؤخرة الشابة قالت تمام..قلت لها ما إنت عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا أنتي مدرسة..
فوضعت بكسوف وجهها بالأرض.. وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!!إنقطع الكلام بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
لمرض حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا اضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا علي أن أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتي رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد ...
وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية و مكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وإنت عندنا قلت لها خير ..و خلال النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها و بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال الحديث ..قالت ممكن الشاب يبوس البنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و اللعاب يدخل بالفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب و قلت بنفسي إيه اللي إنت قلته ده!وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام ؛ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف في دماغها يجب تحققه من خلالي!!وإقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن يستغلني ويجعلني أندم ...وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا.. وضعت يدي على كتفها و ضممتها.. إرتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل.. حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما..و بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى و ما زال الكلوت فاصلاً بينهما.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...
قالت : وإنت؟قلت لا أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. قالت و كيف أساعدك ؟ قلت سأشرح لك و نحن نشرب العصير ..بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد.. بالقبلات و اللحس و المص .. ثم قلت لها إنزعي عني كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي.. إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس مراتك؟.. قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة.. قالت يعني كس أي بنت يقدر يستوعب أي زوبر حتي زوبر حصان مثلا ؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه , وبما أنها توجد دائرياً حول فتحته فهي قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلاً للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين مكتمل النمو (*** وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع الطرفين دائماً وأبداً. فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه , إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه , فلا تجِف جدران كسها ولا تتخشب ضد زوبر الرجل.. سألتني هو إيه التفريش ؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للكس بالزوبر استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك الزوبر بين فلقتي الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب...وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها.. توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت أن تنفر ماء كسها و يبقى زوبري محتقناً بمنيه.. طلبت منها أن تنام على الكنبة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها علي كسها وشفراته ثم أخذت منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها و بدأت بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا البيبي صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ صرخت واو لازم أروّح قبل رجوع ماما من عند خالتي...
و بقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت علي فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع تنيكني في طيزي………….
أنا محاسب بشركة كبيرة ..طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية مساعدتها من عدمه .. أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة.. وافقت على تقديم المساعدة لها و كانت لمدة ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بحجرة مكتبي بوجود زوجتي و بعض الأحيان كانت أمها تأتي معها وفي مرة حضرت مع والدتها والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها وإستأذنتني زوجتي ووعداني بعدم التأخير و تابعت درسي مع البنت و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي و لم أفكر بالأمر إلّا أنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والداتها ثم غادرتا إلى منزلهما غير إن مغادرتها كانت بتمايل و دلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر بحركاتها وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من أنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي غير ذلك!! و بعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا ؛ قلت أكيد قالت وعد ؟قلت وعد .. سكتت.. قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنت شابة وتحتاجي معرفة أشياء ممن هو أكبر منك سنا وخبرة..بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب ..قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ قالت علاقات شباب و يعني… قلت لها بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!!هنا بان الخجل عليها وإحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو السر؟ و مش عاوزة حد يعرف دا إنتي هايفة قوي.. قالت لأ مش كدة خالص..أنا أقصد العلاقات ..العلاقات يا عمو!! مع إبتسامة خفيفة منها... قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي..قالت المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة و صمتت قليلاً .. ثم قالت ووجها بالأرض..البنات بيمارسو مع الشباب.. قصدك يمارسوا الجنس هزت رأسها بالموافقة.. قالت أنا أول مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها .. قلت أكيد تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بذكر الشاب علي عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتي تحافظ علي غشاء بكارتها وعدم حملها ..وقالت يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص ؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن الشاب ينزل لبنه في فمها
أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها.. وكمان عرفت أنه فيه ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل.. قلت لها تقصدي في فتحة مؤخرة الشابة قالت تمام..قلت لها ما إنت عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا أنتي مدرسة..
فوضعت بكسوف وجهها بالأرض.. وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!!إنقطع الكلام بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
لمرض حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا اضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا علي أن أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتي رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد ...
وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية و مكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وإنت عندنا قلت لها خير ..و خلال النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها و بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال الحديث ..قالت ممكن الشاب يبوس البنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و اللعاب يدخل بالفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب و قلت بنفسي إيه اللي إنت قلته ده!وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام ؛ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف في دماغها يجب تحققه من خلالي!!وإقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن يستغلني ويجعلني أندم ...وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا.. وضعت يدي على كتفها و ضممتها.. إرتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل.. حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما..و بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى و ما زال الكلوت فاصلاً بينهما.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...
قالت : وإنت؟قلت لا أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. قالت و كيف أساعدك ؟ قلت سأشرح لك و نحن نشرب العصير ..بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد.. بالقبلات و اللحس و المص .. ثم قلت لها إنزعي عني كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي.. إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس مراتك؟.. قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة.. قالت يعني كس أي بنت يقدر يستوعب أي زوبر حتي زوبر حصان مثلا ؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه , وبما أنها توجد دائرياً حول فتحته فهي قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلاً للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين مكتمل النمو (*** وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع الطرفين دائماً وأبداً. فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه , إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه , فلا تجِف جدران كسها ولا تتخشب ضد زوبر الرجل.. سألتني هو إيه التفريش ؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للكس بالزوبر استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك الزوبر بين فلقتي الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب...وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها.. توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت أن تنفر ماء كسها و يبقى زوبري محتقناً بمنيه.. طلبت منها أن تنام على الكنبة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها علي كسها وشفراته ثم أخذت منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها و بدأت بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا البيبي صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ صرخت واو لازم أروّح قبل رجوع ماما من عند خالتي...
و بقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت علي فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع تنيكني في طيزي………….