ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
تونه دا اسمى.. عارفه ان جسمى و شكلى حلوه و مش انا بس اللي عارفه كل اللي بيشوفني يتنح فيا من جمال شكلى و ملامحى الجاذبه انا ست متجوزه عندى 33 سنه جسمى مظبوط صدرى كبير بس مش اوفر و وسطى منحوت المهم انا متجوزه من خمس سنين بس مش سعيده في الحياه الزوجيه في العلاقه الحميمه تحديدا لما بسخن هو بيكون خلص و ادانى ضهره حولت كتير اتكلم معاه و احسسه بيا بس مفيش فايده علشان كده اصلا هو مش مهم في قصتنا و لا هيكون مهم في حياتى هو اصلا بيجى البيت ياكل و ينام و يروح الشغل مره الصبح و مره بليل ضيف في البيت من الاخر فلا داعى لذكر اسمه المهم انا ساكنه في عماره في حى راقي و بشتغل شغل مرموق بخلص شغلى الساعه 2 بفضل في حاله ملل في البيت مش بيهون عليا غير سعدون ابن الجيران عيل عنده 18 سنه بيجى يقعد معايا نحكى و نرغى لحد ما جوزى يرجع من شغله بليل و بيروح هو و يفضل جوزى يسخن فيا لحد ما ينام و انا افضل سهرانه من لهيب الشهوه مش لاقيا اللي يطفيها لحد ما ابتدت قصتى في ليله جوزى جه و انا كنت قاعده بهزر مع سعدوون و دخل جوزى علي الاوضه علطوول و نادى عليا و سعدون قالي انا همشي بقى فقلت له خد الباب معاك و الكلام دا كان الساعه 12 بليل و انا كنت تعبانه و عارفه اللي هيحصل دخله لجوزى الاوضه بجر في رجلى و بندب حظى الزفت سمعت صوت باب الشقه بيتقفل فدخلت الاوضه و مش قفلت باب اوضه النوم علي اساس مفيش غيرى انا و جوزى في الشقه وصلت عند باب الاوضه و شايفه جوزى واقف ملط قدامى و بشدنى من شعرى علشان اقعد علي ركبى و مطلع زبرو قدام بقى و علي وشو ابتسامه عريضه و انا بقوله ملوش لزوم الفرهده دى بقى
جوزى: انتى يا مره السبب في قله الوقت علشان قله المزاج بتاعتك دي انا واخد برشامه بقولو عليها هتخليك طرازان و قام مطرقع علي وشى ب زبو و هو بيقول عايزك بقى تتخلى انه ايس كريم و تاكليه يلا
تونه: يا عم انت مش بيحوء فيك برشام و انا اللي بشيل الطين دا كله و لسه بحطه في بقى و انا كنت بحب المص اصلا و يما ايام الخطوبه كنت بمص ليه في العربيه و هو سايق و كان بيجبهم في بقى و كنت بابلعهم كلهم
و نزلت مص في زبو و البيضان و هو بيتشنج انا برقت ليه و طلعتو من بقى علشان يهدى و ميحصلش اللي في بالى بس حصل و لبنو نزل علي وشى و غرقنى بصراحه كان كتير لدرجه انى معرفتش افتح عينى من كتر السائل المنوى بس اعصابى فلتت بقى و زعقت وانا مغمضه عينى و مش شايفه حاجه قدامى
تونه: انت مش نافع معاك برشام ولا خرا و بتجى تعذبى انا اخر الليل كل يوم ما بناقص جنس خالص و خلينا اخوات يا عم انت لما انت مش بتاع جواز بتتجوز ليه حرااام عليك و دموعى نزلت اختطلت بلبن جوزى اللي مغرق وشى كل دا و انا قاعده علي ركبى قدام السرير و لبسه بطلون ليجن و تيشيرت كات واسع مبين البرا الزرقا اللي تحته انا اصلا لبسى محتشم جدا و محجبه بس دا لبس البيت و سعات بقعد بيه مع سعدوون اللي بعتبروا زى ابنى مكنتش اعرف انو كبر و بلغ و كمان بيتجسس عليا و مخرجش و قفل الباب زى ما كنت فاكره دا عمل نفسه خرج و استخبا برا لحد مع عرف يتفرج علي المشهد بالكامل و سمع كل الكلام و شافنى و انا قاعده علي ركبى قدام السرير الزوجيه و اللبن مغرق وشى بس انا مكنتش شايفه اى حاجه حتى برود جوزى بعد ما نطر علي وشى و سابنى وانا في لسه بثور و زعق فيه فاكره قدامى و هو بعد ما ريح نفسه علطول اترمى علي السرير و راح في احلا نومه مهو مخلص شهوته مش نار الشهوه ماسكه فيه زى المهم بعد ما زقعت شويه و ملقتش اى رد مسحت عينى و فتحت شويه شوفت جوزى مرمى علي السرير و رايح في النوم نفخت و قومت علي الحمام اغسل و شى و قمت قالعه هدومى و انا رايحه الحمام و وطت قدام الحوض مسحت اللبن و رغيت الصبابون و حطيته علي وشى و مره واحده حسيت بنار بتدخل طيزى و لسه هرقع بالصوت لقيت ايد بتكتم بقى و صوت في ودنى لو اللي نايم جوه معرفش يريحك انا من النهارده هريحك و سيخ النار خرج منى خدت نفسى و هوب دخل تانى مع الدخله التانيه و لهيب الشهوه اللى بياكل فيه طلعت منى اه بسيطه تدل علي وجع المتعه بس و توالت الضربات من السيخ الحامى و في ايدين علي بقى شاده وشى لورا و صابون علي وشى عامى الرويه خالص بس الصوت اللي وشوش ودنى عارفنى ان دا سعدوووون
انا كنت في اشد الحاجه لزبر يدخل كسى مش طيزى اصلا عمرى ما فكرت في نيك الطيز دا بس مع اول دخول و انا عرفت انه صعب اوووى و بيوجع اوووى مع ان سعدون زبو رفيع بس طويل و واصل جوه اووى و يمكن هو دا اللي متعنى بس نرجع للحظه اللي دخل في زبو انا حاولت اقاوم و كان في دماغى انه حرامى و اتفزعت جامد و اتحركت بوسطى عل و عسى التعبان اللي جوايا دا يخرج بس مفيش فايده بس اول ما سمعت صوت سعدون في ودنى اطمنت شويه بس كنت عايزه الف و ارزعه بالقلم علي وشه انا عمرى ما فكرت انى اكون ست خاينه و اهدم البيت اللي عايشه فيه و كنت بخدم جوزى و اديلو حقو الشرعى مع انه هو مانعنى منه
بس انا كدا مش بخون انا باغتصب و حاولت اقاوم و مش عارفه طيب ما اتمتع بقى خبط ب ايدى بشويش علي ايدو اللي علي بقى و رخى شد وشى و رقبتى و جه عند و دنى و همس فيها
سعدون: انا هشيل ايدى بس مش عايز فضايح كل اللي حصل في اوضه نومك متصور و الفضيحه هتطول الكل
و فعلا شال ايده
تونه: اه اه فضيحه ايه يا اهبل انت بتجسس علي واحده في اوضه نومها دا انا هويدك اهاااا في داهيه كل الكلام و الاهاات دي كانت بالهمس و الوشوشه
سعدون : انا غرضى اريحك عاااا
لزق فيا جااامد و نافوره فتحت في طيزى و فضل ماسك فيا لحد ما التعبان بتاعو نام و خرج منى و نقط حيوانه المنوى بتتساقط منى و اللي منهم بيتزلحق علي فخادى سعدون اترمى علي الارض و بنطلونه بين رجليه و انا واقفه قدام الحوض و المايه نازله قدام منى ثوانى و خدت نفسى و كملت غسيل وشى و من لبن جوزى و كمان اغسل لبن ابن الجيران و دماغى فيها الف حاجه و حاجه و مره واحده جسمى اتنفض لما سمعت صوته
سعدون: تونه انا مش عارف دا حصل ازاى وبس معرفتش امسك نفسى و انا شايفك بتتعذبى قدامى سامحنى
كنت ساعتها فاتحه طيزى و بحاول اوصل للبن بتاع الواد اللي غرقنى و انا بقول من غير ما ابص ليه
تونه: امشى غور من هنا دلوقتى و لما جوزى ينزل الصبح انا ليا كلام تانى معاك و دموعى نازله علي خدى مش عارفه دي دموع الخيانه و علشان ندم علشان اتمعت بالخيانه و علشان فتحت باب الخيانه
نزل سعدون و حاولت اشطف نفسى بس كل ما افتكر انى خلصت امسح كده الاقى لسه فيه لبن تانى استغربت الواد دا عمل ايه لبنو مش بيخلص من جوايا ولا ايه دخلت خدت دوش و فضلت بالبرنس طول الليل مش جايلى نووم و مش عارفه اندم علي اللي حصل انا فعلا محرومه و مش سعيت للحصل ضميرى يرد بس انتى مش منعتى دا ارد انا حاولت و مقدرتش ضميرى يقول انتى مش فضحتى الواد و موقفش عند حده و كده هيحاول تانى و ممكن كمان يقول لحد و تبقى فضيحه الست اللي بتتناك من شباب و جوزها مش مكفيها
جوزها مش مكفيها نهار اسود انتى الشهوه كانت منسياكى انه صور اللي حصل في اوضه نومك دى هتبقى فضيحه لو حد شاف التصوير دا و ازاى تسبيه يمشى من غير ما تمسحى الصور دي انا كنت قاعده مقرفسه علي السرير حاضنه ركبى و اول و تفكيرى وصل لنقطه التصوير نطيت مسكت موبيلى و بعت رساله ل سعدون
انت صورت اللي حصل مع جوزى بجد ؟
فضلت باصه في شاشه الموبيل شويه عدوا عليا اكنهم سنين لحد ما الرد جالي الرد الى جالي مكنش كلام و حروف كان فيديو و اول الفيديو اللي ظاهر في الرساله انا وشى باين اووى و انا قاعده علي ركبى و بس وش جوزى مش باين رميت الموبيل من ايدى و قعدت الطم و فكرت فعلا اصحى جوزى و افضح سعدوون بس دا فيديو ممكن يعمل فضايح جامده لو انتشر في المنطقه ليا و لى جوزى تمالكت اعصابى و حطيت الهاند فرى في وندى و شغلت الفيديو صوره كانت واضحه جدا و الصوت كمان واضح جدا و موضوع البرشام و شكلى و انت بمص ولا اجدها مومس و كمان طالع في الفديو زعقى بعد ما جوزى غرق وشى و من الفديو عرفت انه اترمى علي السرير بعد ما خلص معايا اتعصبت جدا و بقيت عامله اكتب في كلام و امسحه مش عارفه اعمل فيه ايه شويه و لقيت سعدون بيكتب حاجه الفضول خدنى مسحت كلامى و قدت استنى اشوف هيقول ايه
وصلنى كلام سعدون
سعدون: بجد انتى احلا طيز زبرى دخلها و علي فكره انا بجد نفسى فيكى من زمااان بس كنت ماسك نفسى بس المره دى صعبتى عليا و انا شايفك قدام عينى محرومه و بتشكى الحرمان قلت بس اديكى تصبيره
و قام بعت فيديو تانى الفديو بيحمل و انا الفضول هيقتلنى ايه دا هو باعت فيلم سكس علشان يهيجنى ولا ايه و بعدين بقى في الواد دا هوب الفيديو حمل و كانت الصدمه و الواد سعدون كان مثبت الموبيل و صور كل اللي حصل بينه و بينى في الحمام طبعا انا وشى كان مليان لبن فباين ان دى مش اول مره ينكنى الواد المفعوص دا اللي مصور فيديوهات لو نزلت علي مواقع السكس هتقلب الدنيا كوالتى صوت و صوره اتش دى غير المره اللي في الفيديو لبوه اووى و جسمها نار يعنى هيبقى الفيديو المنشود لكل المواقع الاباحيه الموضوع محتاج ترتيب من مخ ديب مينفع اتعامل مع الواد سعدون بغشم دا ممكن يخسرنى كل حاجه في حياتى بيتى و شغلى و مكانتى في المجتمع و سعتها لو الفديوهات دي وقعت في ايد حد انا هبقى شرموطه بالاجره واحده بتشكى من جوزها في فيديو و الفيديو التانى واحد تانى بيدق طيزها اكتو من ربع ساعه و مش باين في الفيديو انه ****** بالعكس دى واحده بتحب العنف اللي باين كده في الفيديو تفكير خد لحد ما النهار طلع و جوزى قام و لبس و هو نزل و انا كل دا في دنيا تانيه لحد ما فوقنى جرس الباب اللي عمال يرن فتره طويله اتفضت و انا بفوق من التفكير و قمت افتح الباب و نسيت خالص انى بالبرنس كنت ماشيه زى المندوهه فتحت الباب كان واقف عم برعى بتاع الزباله و طبعا تنح اول ما شافنى البرنس قصير فوق الركبه و مفتوح مش مربوط كويس باين جزء كبير من صدرى فتحت الباب علي اخره و فضلت واقفه و عم برعى متنح فيا لا بيتكلم ولا فتح بقه 15 ثانيه لحد و فوقت من اللي انا فيه و زقعت فيه عايزه ايه يا راجل انت اتنفض عم برعى بس تمالك نفسه بسرعه و بصلى بصه كلها خبث و طلع لسانه لحس بيه شفايفه و قال لاموخذه الزباله يا ست الستات انا شوحن بايدى اللي هو استنى هنا هجيبها و جايه و طبعا ولا في دماغى البرنس اللي عاليا و لا شعرى ولا لحمى اللي ظاهر لبتاع الزباله كمان دخلت جبت الكيس و رجعت لقتوا مولع سيجاره و ريحتها عبائت الشقه
تونه: اوووف يا راجل انت الدخان ملا الشقه انت بتنيل ايه
برعى: لاموخده يا ست البنات و عينه و هو بيتكلم جايبنى من فوقى ل تحتى و شوفت بعينى الجلابيه بتاعته بتعمل خيمه دليل علي انتصاب عضوه الذكرى
بصت على نفسى شفت منظرى اتخضيت انا عمرى ما ظهرت قدام راجل غريب بالمظهر دا يالهوى شديت البرنس عليا و تمالكت نفسى علشان متهزش قدام عم برعى و يحس بضعفى و ينقض عليا شديت البرنس عليا و فردت ضهرى بوقار و مديت ايدى ب كيس الزباله و هو كمان مد يده علشان ياخد منى الكيس و لان الكيس كان لسه قريب منى عمل برعى حركه خفيفه بمنتهى الخبث و شد حزام البرنس و هو بيسحب الكيس و انتفتح البرنس زى ستار المسرح ببطئ بان كل المستور حلامتى و مواطن عفتى و فخادى كل اللي بنلبس علشان نخبيه ظهر بكل وضوح قدام الزبال اقذر واحد طرق باب بيتى اتفرج علي لحمى اللي عشت عمرى كله بستره من عيون الناس
ضحك برعى ضحكه صفراء و انا بقول يا فضحتى و بشد الروب و بجرى علي جوه الشقه و حتى مقفلتش الباب و سمعت صوت برعى و بيعلى صوته و بيقول كنت فين يا خشب لما كنا نجارين
تقوقوزت داخل غرفتى و نبضات قلبى تتسارع و عقلى علي وشك الاغماء و الغيب عن هذا العالم اللعين الذى تركنى للرجال تنهش في جسدى باعينهم و ايدهم و اعضائهم الذكوريه الذى حرمنى منهم زوجى و تركتنى فريسه سهله لرجال اغراب يمكن يصيدونى بنظره او لمسه كاد قلبى ان يقف و انا ارى خيال يمشى داخل الشقه و يتجه الي غرقه نومى تخيلت انه عم برعى جاء ورائى حتى يفرغ نيران شهوته التى اندلعت عندما رائنى عاريه امامه لا يستر جسدى شئ جاء يفرغ شهوته في جسدى اللذى اصبح مستباح له بحكم نظارته التى اخترقت لحمى و سجلت بياضى و جسمى الشهى في ذاكره عم برعى التى لا تمحى ابدا ولكن ظهر امامى سعدوون فرحت به جدا و ظهرت ابتسامتى علي وجهى فهو مهما كان لا يقارن بالزبال القذر ذو الرائحه النفاذه التى تجعل معدتى تنقلب و تريد تفريغ ما بها سعدون انظف و اقل خبث و رائحه مقبوله تغيرت ملامحى و انا انفض تلك الافكار عنى و ارجع الي وعى انا امراءه متزوجه اريد الحفاظ علي بيتى و حياتى لا اريد ان ادمرها فوقى يا تونه تحولت ملامحى الي الجديه
تونه: انت بتعمل ايه هنا و ازاى تدخل هنا من غير لا احم ولا دستور انت اتجننت و فاكرنى هعدى اللي حصل بالساهل دا انا هوريك ايام سوده و ذهبت حتى اطمن ان عم برعى مشى و باب مقفول ذهبت في طريقى الي باب الغرفه و كل خليه في جسدى خائفه و اعصابى تهتز لكن احاول تمالك نفسى حتى اظهر في شكل قوى علشان الواد سعدون يخاف منى و ميركبنيش و يسوق بعد ما عديت سعدون بكام خطوه و قبل ما اصل الي الباب مسك سعدون دراعى من تحت باطى و ضغط جامد و قالي مالك يا تونه قفشه ليه دا بدل ما تشكرنى علي معروف امبارح و انى خلصتك من عم برعى انهارده انا كنت طالعك علي السلم و شوف حركات الشرمطه بتاعتك على عم برعى بس دا راجل في الستين منمره عليه ليه مستنيه منو ايه خليكى معايا انا و انا هعرف امتعك في السرير اللي يما اتحرمتى فيه و سيبك من الزبالين ولا انتى بتحبى الرمرمه و غمز بعينه وقعت الكلمات عليا زى سهام اخترقت قلبى و عقلى و تهاه الكلام من لسانى و اصبح في دائره الضعف لا اجد ما احتمى به تعلثم لسانى و انا اقول له انت فاهم غلط و جاء الرد سريع و لكن ليس حروف تسمعها ودنى ولكن رد تراه عينى مثل ردود سعدون دائما انه فيديو و عم برعى بيعمل الحركه الخبيثه و بيفتح الروب و يظهر جسمى و صوت عم برعى كنت فين يا خشب لما كنا نجارين و هو بيلعب فب بيتاعو كما يظهر في الموبيل..
اصاب عقلى الشلل كما اصاب كل اطرافى و تجمد جسمى و سعدون يطبب عليا و يمسح بيده على شعرى و انا جامده كالتمثال امامه و بعد ثوانى وجدت نفسى عاريه تماما امامه مكانش بيطبب الشيطان كان بيقلعنى روب البرنس و قع الارض الروب و انا واقفه قدامه في دنيا تانيه و زى المسحوره ايدى جمبى و هو عمال يمسك صدرى و يقفش فيه و يمشى ايده على كل جسمى يلف ايده علي وسطى و يشدنى علي لحد ما زبره كان هيخرم البطلون الجينز و يخترق كسى من شده صلابه فوقت من اللي انت فيه و هو بيضغط علي راسى علشان ينزلنى علي ركبى
تونه: بصوت هادى و ملامح تدل علي الطاعه يا سعدون اللي بتعمله دا غلط و هتودينا في داهيه لو حد شافنا او عرف اللي بنعمله
سعدون: انتى هبله يا بت و انتى فاكرنى انى هقول لحد انى بتمتع معاكى علشان يشاركنى المتعه دى انا عايزك ليا لوحدى
عندما انتهى من كلامه وجدت نفسى امام ثعبانه الطويل الرفيع و هو يقترب من فمى
سعدون: يلا افتحى بوقك بقى علشان اوريكى ان اللي بينام معاكى كل يوم في السرير دا و بيشاور لسرير الزوجيه مش دكر بصحيح بعدما انهى الجمله دي زق زبه كله في بقى و ضعط جامد علي راسى علشان مخرجش زبو و كمل و قالي
سعدون: انا نفسى اجبهم و انتى بتمصى بس عارف انك مش هتعرفى علشان انا بطول فشخ و عايزك تعملى حسابك انى هفشخك انهارده لحد ما المحروس يرجع من الشغل و هنا اخرج عضوه من فمى حتى يدخل الهواء و هكمل فشخ بعد ما ينزل تانى و هنا بقى كان بدء ينيك بقى و يطلع و يدخل زبره و هو ماسك شعرى و متحكم في مكانزم راسى شويه علي وضع دا و هو عمال يهين فيا و يقول اللي هيعمله فيا و ازاى فيفشخنى و ازاى صوتى هيجيب اخر الشارع و ازاى هو جامد و زبير و حشر زبره جااامد لحد ما شفافى وصلت للعانه المحلوقه قريبا و المرحله دي في زبر سعدون صعبه اوووى علشان زبره طويل اوووى فكرت سعاتها انو خلاص هيجيب و انى هخلص من العذاب دا بس محستش باي حاجه في زورى ولا حاجه نزلت معدتى بحكم ان زبرو كان واصل للبلعوم قعدت اخبط علي فخده لحد ما ساب راسى و حط ايده ورا ضهره و بيتفرج عليا و انا بخرج زبو من بقى و الرياله نزله على دقنى و بكح جامد كنت هتموتنى يا غشيم
سعدون: خلاص يا لبوه انا عايز اشوف هتعملى ايه هسيبك خالص
تونه: هو انت مش خلاص خلصت وجبتهم سيبنى بقي
سعدون: خلصت ايه انتى عبيطه انا مش بجيب دلوقتى خالص و بعدين انا متعتك و ريحتك امبارح دورك بقى انهارده و قام قاعد علي السرير و شدنى من شعرى قعدنى علي ركبى بين رجليه و قالي
سعدون : عايزك تبصى في عينى و انتى بتمصى زبرى يا تونه
انا بداءت فعلا اقرب من زبرو و و انا خايفه يمسك راسى و يدخلو كلو تانى بداءت امشى لسانى علي راس زبو و بردو لسه قلقانه و نزلت علي بيضانه و سمعت اهااااا يا بت الفاجره و نام سعدون علي ضهره و زبو على شويه حطيت ايدى علي السرير علشان اطلع فوق السرير و ابقى في مستوى زبرو قام زاقق ايدى و قالى خليكى علي الارض زى الكللابب دا مكانك يا كلبه الكلام خرم ودنى
تونه: لاااااااا انا متعملش كده عايز تعملى سادى و تربطنى و بوس رجلى و الكلام دا مش معايا ياولا يا ابن امبارح انا عندى اتفضح ولا انى اتهااان كده ملعون ابو دى متعه اللي تعمل فيا كده انا محرومه اه بس لاااااا و صوتى على و دموعى ملت عنيا و نزلت علي خدى
سعدون: مالك يا تونه و قام حاضن راسى يا بت دا كلام بس علشان اتمتع معاكى انتى علي راسى من فوق و عمرى ما اسمح بهانتك بس للمتعه فقط شوفتنى ضربتك يعنى خلاص بقى يا ماما متبوظيش المود كمل بقى و شال راسى من حضنه و حطها قدام زبو و سابها عجبنى انه مدخلوش بالعافيه سابنى قدام زبه احسب حسباتى اذا كنت همشى الطريق دا ولا هعترض و اخترت انى امشى الطريق و فتحت بقى التهم راس زبو بشراهه حتى سمعت تاوهاته و حشرجت صوته الرجولى الخشن دا بيتمتع بوصول زبرو بين طيات فمى و لسانى يداعب عروقه حطيت ايدى علشان اطلع فوق السرير لقيته جسمى لتحت تانى و يحت رجله على فخدى علشان ياكد علي مكانى تحت رجله و بيشد سيجاره من علبه سجاير كليوبترا بوكس نوع لا يشربه سكان الاحياء الراقيه دا نوع سجاير عم برعى ولكنى لغبائى الشديد لم اشك في شئ ولع السيجاره و نظر لرضوخى لاوامره وبقائى تحت رجليه و نفخ دخان سيجاره و وشى و قالي ايوه كده خليكى عارفه مكانك خدامه زبرى و مكانك ديما تحت رجلى و ظل ينفخ الدخان اندمجت مع دورى الجديد خدامه زبر سعدوون و بقيت امص و الحس و اتشقلب مع زبو الطويل دا لحد ما رمى السيجاره علي ارضيه غرفتى النظيفه بكل عشوائيه يظن انه بالشارع نظرت الي عقب السيجاره و غضبت للفعل و نظرت نظره عصبيه و لسه هفتح بقى و اقول انت فاكر نفسك فين اخرسنى زبه اللي واصل لزورى كاتم الكلام لما خرجه زقنى علي السرير نمت علي بطنى و رجلى علي الارض زى ما رامنى علي السرير متحركتش و اختارت الوضع اللي يريحنى عرفت ان مع سعدون هو اللي يسوق و يعمل اللي هو عايزه انا هكون دميه يحركها زى ما هو عايز دا الدور اللي اختاروهولى و اللي انا وافقت عليه لما شفايفى اتفحت لدخول ثعبانه الى جحر فمى و كان وقعنا عقد و القعد هو زبره و توقعى هو لعابى اللذى سال علي عقده و مضى و بصم ايضا علي الخصيتين
رامنى سعدون علي السرير و نط فوق منى رفع وسطه و تف في ايده و حط التفه فوق كسى مكفهوش كل اللعاب اللي خده من بقى علي زبو لا كمان بيمضى هو علي كسى و يمسك زبو علشان يوجه مشى راس زبه علي كسى و بعدين غير الاتجاه الى طيزى و اصبح حائرا بين الاتجاهيين و اقرب من ودنى و همس مش عارفه بيوطى صوته ليه مفيش غيرنا في الشقه وشوش ودنى و قال
عايزه في كسك ولا طيزك يا لبوه
رغم كل العهر اللي وصلت اتكسفت من السؤال جداا و حمرت خدودى ابن الجيران اللي كنت بتسلى معاه دلوقتى راكب فوق منى و بيسال احطه فين جسمى اترعش و انا بفكر في السؤال بتاعه و هو بيقولى بصوت عالى افزعنى المره دى احنا فشخنا طيزك مره يبقى نفشخ كسك بقا و بمنتهى الغشم فوت زبره الرفيع بين طيات كسى اللذى لم يحتضن غير زب زوجى القصير جدران كسى البعيده احست بملمس الزب للمره الاولى في حياتى فزب سعدون وصل للقولون و مع الدخول المفاجئ و السريع الغشيم طلعت منى صرخه صدها تردد لمده ثوانى و اشوح بيدى و اضرب مرتبه السرير اطلع غيظى فيها و تستفزنى ضحكات سعدون وسط كل وجعى كان مبسوط و حاسس برجوله اللي لسه مكتمله و هو بيوجعنى ساب زبو شويه جوايا لحد ما اتعودت عليه فالوقت دا انا وشى كان مدفوس في المرتبه راح جايب وشى علي جنب و زاح شعرى علشان وشى يبان و بدا المعركه
الجزء الثالث
789
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى ******* و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟
الجزء الرابع
جاسر: احاااا هى متجوزه بجد!!
انا و سعدون لحظات سكون ليكمل جاسر
انتى متجوزه يا بت
انا واخده وضع الكلب و سانده علي كوعى و جاسر بيتكلم و هو حاشر زبرو في طيزى ثابت علي الوضع دا دقائق عدت و لاحظ سعدون انه عك بالكلام و قبل ما تطلع حروف تانيه من بقه قاطع الصمت جاسر
انتو فاكرين هسيح انا بس مبسوط علشان الكس الحلو هيتناك بمزاج انا كنت فكرك بت بنوت و عيله شمال بتصيعى بس انتى شكلك حوار كبير و راح قالبنى علي ضهرى و مطلع داخل بين رجلى و السعاده باينه على وشه و سعدون بصلى و بعد كده بص في الارض دليل على التوريط اللي وقعنى فيه الاجواء مكهربا فقط جاسر من يجد ضالته و فرحته باول كس يدخل قضيبه و اخيرا هجرب نيك الكس و كلام كتير يظهر مدى مراهقه الواد اللي راكبنى و نايك بقى و طيزى و زبرو وقف علي باب كسى لا اعرف لماذا الرضوخ و تفيذ كل الطلبات الشباين كانى دميه لا تتكلم لا تمانع صحوت من غفلتى و حطت ايدى على كسى مانعه دخول قضيب اخر الي رحمى انها عدوى الشرف اصابتنى من لبنى
جاسر : وسعى ايدك يا لبوه انا على اخرى
وسعى متخفيش مش هوجعك
تونه: لا هنا لا انا ست متجوزه و مش عايزه تهور شويه عيال يودينى في دايهه
جاسر : جرا ايه يا بت و انا تلميذ متقلقيش هجيب برا
تونه: يا عم و انا اعرفك اصلا علشان تقولى تلميذ ولا غيره
جاسر وقد تغيرت نبره صوته: مالك يا مره ما انتى كنتى مفلئسه و بتتناكى اتغيرتى ليه من ساعه ما جت سيره جوزك فاكرنى هبقى زيه لا يا متناكه دا انا هكيفك و تف و دعك في زبره تناسى كل كلامه و امتناعى و جهز نفسه لنيكه كسى و نزل بخصره عليا و انا لسه حاطه ايدى حاول يشله عافيه قاومت معاه برق لى و قالى و بعدين بقى انا مش عايز اخدك غصب خلينا حلويين للاخر بدل ما اوريكى الوش التانى هنا رمى سعدون كلمه بلاش الوش التانى لحسن دا وحش اووى
تونه: يعنى انت سامع كل دا و موافق يا سعدووون انا مش عايزه اعمل كده ارجوك
سعدون : و بعدين بقا انا مش مصلح اجتماعى و وبعدين راعى ظروف راجلك شويه و مش عايزه يمشى زعلان
طبب جاسر على كتف سعدون و هو بيقول حبيبى يا ابو الصحاب
تونه: انا مليش فيه انا عملت كل حاجه علشانك بس دى لا يا سعدون لا يعنى لا
جاسر: علشانك انتى كمان جايبها بالحب هههههه
سعدون: انتى بتقولى ليا انا لا يا بت المره ولا يا جاسر لو مش هتقدر عليها تعالى انت سوق و انا هرجع اروقها و كده كده لينا سرير يلمنا لما نرجع هفشخ امك فيه ها ياض هتعرف و لا ارجع انا
جاسر : عيب عليك و مشى ايده علي دراعى و اول كف ايدى اللي انا حطاه علي كسى مشى باطراف صوابعه لحد رقبتى و هو بيقول تونه شاطره و هتسمع الكلام و هنتمتع كلنا ياما و راح نازل عليا بحته قلم ودنى صفرت و انا شايفه ملامح وشه بتطق شرار و عمال يزعق كنت شيلت ايدى حطاه علي وشى واحميه من ضربه تانيه و الخوف بان عليا اهى يا نجم شالت ايدها و مستعده تتناك دلوقتى بس اعمل في امك ايه بقى زبرى نام من فركك يا متناكه راح ماسك راسى و شادد شعرى عليه و زق زبره اللي كان نايم و زى حته لحمه نايه فضل ينيك في بقى و يقولى يلا وقفيه علشان يروى كسك العطشان دا لبن واضح ان جوزك منشفها عليكى على الاخر هنا غمزه سعدون و وشوشه متجبش سيره الموضوع دا
جاسر زبو وقف و بقى صلد لما و انا من خوفى منو جسمى كان بيرعش جاسر بصوت عالى و هو متجه بقضيبه لكسى و يظبط قعده و يبدا بادخال قضيبه فضل شويه مركز علي كسى و هو بيمسح زبو في شفايف كسى و صاح مجبش سيرته ليه مهو لو كان مكفيه مكانتش اتناكت منك و لا اتناكت في العربيات و راح مفوت زبو بالكامل مره واحده صرخت جامد تلذذ جاسر بالصرخه فكرر الحركه تانى زادت صراختى و هو يكرر حتى يسمع الصرخات لحد متعودت عليه و هدئت يطلع قضيبه للاخر و هوب يدخل مره واحده و انا جسمى يتنفض
تونه: و دموعى علي خدى صرخت فيه انت حيوان و انا ازيح وشى بعيد علشان ميمتعش بوشى و هو بيتوجع راح ماسك دقنى و مثبته قدامه و تافف على وشى معرفش ليه عمل الحركه المقرفه دى بس بعدها بدء يزود السرعه و شويه و ساب دقنى و سند علي ضهر الكرسى اللى قدام و بدء يزيد من ضرباته و انا كاتمه صراختى علشان احرمه من اعلان فحولته قدام سعدون كلها اهات مكتومه من شده الوجع علشان دا اكبر قضيب بس قصير فعرفت اتحمل الم الايلاج ولكن وجع المتعه صعب كتمانه يزيد جاسر من سرعته عل و عسى ياخذ منى صرخات عذاب تحفظ ماء وجهه امام صديقه لكن هيهات عااه عاااه عااااااه جاسر علي وشك القذف خضه سرت في جسدى من امكانيه القذف داخل رحمى و ارتجف جسدى و صوت رجاء خرج من فمى
تونه: ارجوك متجبش جوا
توقف جاسر عن الحركه بعد كلامتى و جسم عليا بجسده الرياضى و اخد دقنى و عدل وشى و مسح وشى بايده علشان تفافه اللي علي وشى و مسح ايده في جسمى و نزل علي شفايفى بووس و انا سايبه نفسى خالص و نزل علي رقبتى بوس و عض و بدء يتحرك بهدوء يدخل زبو و يخرجه بهداوه رجعت تانى اخد نفسى و نفس الاهات المكتوبه فمازال القلم معلم علي خدى فاكيد مش هيديك متعه يا جاسر وصل الامر للعند نفخ جاسر و رجع بضهره تانى و بدء يسدد ضربات لكسى و تزيد سرعه و العيون تقول كل حاجه
هتصوتى يا بنت المتناكه
مش هصوت مش هصوت
قطع الاتصال البصرى اهتزاز بزازى نقل جاسر بصره يتبع اهتزاز بزازى و ارتسمت علي وجهه ابتسامه خبيثه مسك رجلى حطهم علي كتفه و طلع زبه و رازعه في كسى كالصاروخ و سند بايده علي صدرى و اخذ كل بز بين كف ايده و ضغط و ابتسامه تزيد و صعوبه كتم الاهات ايضا تزيد حتى عصر بزازى بيديه و مازلت محافظه علي صوتى اختفت الابتسامه من وجهه و فك الضغط و حصر حلماتى بين صباعين من يده و بدء القرص ملامح الجمود ايضا اختفت من وجهى و حل مكانها ملامح الوجع و هنا عرف جاسر انه سيظفر باهاااتى فوظها لخدمته زاااد جدا من سرعت و كلما زادت السرعه زاد القرص علي حلماتى علا صوتى بالاهااات حتى وصلت للصريخ و هنا انتصر جاسر و لكن بالغش دى مش اهات متعه دى وجع و عذاب هزيمتى في معركه العند نستنى ان في مصيبه بتحصل دلوقتى و هى ان جاسر في عز نشوه و قضيبه في اعمق نقطه يمكن ان يصل لها داخل رحمى يقذف حيوانته المنويه قد يصل حيوان من مليونات حيوانته الى البويضه البائسه المنظره من زمان و يدمر حياتى النسبه ضئيله بسبب خروج حيوانته من قبل وقت قريب ولكنها تظل قائمه سحبت نفسى بسرعه من تحته و شديت المنديل بنضف كسى من سوائل هذا الصبى الطائش الذى يسعى جاهدا بقضيبه الملعون لافساد حياتى مسحت مني جاسر كالمصروعه و رميت عليه المنديل و تفيت ناحيه بس علي الارض علشان خفت يضربنى تانى
تونه: انت غبى و حيوان و غلطانه انى سلمت نفسى لوحد زيك متهور
جاسر : قاعد علي الكنبه من غير هدوم خالص و صدره يعلو و يهبط بسرعه و مش لاحق ياخد نفسه و مش بيبص لى اصلا ولا كانى بتكلم خبط علي كتف سعدون و قاله ولع لي سيجاره
سعدون بيسقف و بيقولو حاضر يا سيد الرجاله حقك ما الصويت كان مجلل يا عمهم ايوه كده ارفع راسى حط ولع السيجاره و نولها لجاسر و و الاتنين بيضحكوا و انا حسيت بالاحباط و سكت و بصت علي لبسى لقتو متبهدل صدرى طالع من الفستان و الفستان مرفوع لحد و سطى و تانيه رجلى علي الكنبه اللى ورا جنب جاسر ببص عليهم و علي نفسى و الطريق اللي وصلت ليه بتناكو انا مش عايزه اتناك من عيل مش انا اللي اختارته علي طريق مخترتش امشى فيه ليه يا تونه وصلتى لكده معلون ابو الشهوه اللي هتوديكى في داهيه بصت علي سيجاره جاسر دي مش سيجاره عاديه ايه دا دا حشيش ينهار اسود واتفزعت و خدت جمب و حضنت ركبى و سكت و هما مفرفشين و جاسر بيقولو انت لازم تحكلى قصه المتناكه دي
سعدوون هدى سرعه العربيه: هوب هوب هوب ارمى السيجاره و البس بسرعه ياض داخلين علي كمين و انتى يا تونه اعدلى نفسى و امسحى وشك من المكياج مش عازين حد يشك فينا ميعرفش انه لما يهدى كده قدام الكمين دا لوحده يثير الشكوك لو اتمسكنا هتبقى مصيبه كلمات نطقها جاسر بعد ما لبس و عدل نفسه و انا كمان عدلت لبسى المسخره دا و حل السكون و العربيه داخله علي الكمين...
الجزء الخامس
دخلنا الكمين اللي قبل بوبات القاهره و ضربات قلوبنا يمكن للاطرش سماعها بص امين الشرطه علي سعدون و بص علينا و قالو جايين منين تمالك سعدون انفاسه و بعد نفس طويل قال السخنه
امين الشرطه: انت اوبر
سعدوون : لقي ان الوضع مريب فعلا انا و جاسر ورا و هو راكب قدام لوحده رد قال اه اه اوبر يا باشا و كنت جايب الاساتذه من السخنه
امين الشرطه: هي اوبر بقت تشتغل في السخنه يا باشا اصل عايز اروح هناك
سعدون: تعلثم في الكلام و قال تمام ممكن تعمل ريكوست في اى وقت و هتجيلك اقرب عربيه
تونه تحاول تنقذ الموقف: هو في حاجه يا كابتن
امين الشرطه: لا يا ست الكل انتم ناس افاضل انا بس كنت بسال علي حاجه بخصوص شركه اوبر اتفضل يا باشا و فضى الطريق للعربيه في تلك اللحظه تنفسنا الصعداء دي فرصه جديده يا تونه علشان تعيدى حسابتك و تقفلي الصفحه دي بقى بكل التوتر و الاهانه اللي شفتيها و ترجعى تونه المحترمه الشريفه تانى سنتميرات و ظهر ظابط من العدم وقف قدام العربيه و اشار بعلامه الرخص و زعق في الامين انت شفت رخص العربيه دي يا ابنى
الامين: لا يا باشا دول بهوات و دى عربيه اوبر شكلهم راجعين من رحله
الظابط : هما علشان راجعين من رحله و مبسوطين منشوفش شغلنا احنا مع انتهاء كلام كان وصل لشباك سعدون خبط علي الباب و قال الرخص يا ابنى توتر سعدون و قعد يدور في العربيه و الظابط ساند علي الشباك و جايبنى من شعرى لحد فخادى اللي بتنور في ضلمه السياره و جاسر الفحل قاعد وشه في الارض و الخوف باين عليه مد الظابط ايده لنور صالون السياره و شغله و ابتسم و قال علشان تعرف تدور كويس و انا كمان اشوفكم كويس وبمنتهى الجراءه ركز عينه علي وراكى لحظات و لقى سعدون الرخص
سعدون: ات فضل و بعل ريقه يا باشا احم احم
الظابط و عرفنا اسمه من الامين و هو بينادى عليه سمير باشا العربيه اللي هناك دي رخصها منتهيه
سمير : بيشاور ليه و بصوت عالي مشيها مشيها
الامين : و العربيه اللي وراها معاهم سيجاره حشيش
سمير قلب وشه و زعق في الامين و تمشيهم و تخلص يا رافت بلاش فصلان هنمسكهم بسجاره و التلفيون هيى نقطع المحضر كل الحوار دا و الضابط ساند علي شباك العربيه و في ايده الرخص و لسه مش بص فيها
سمير: قلتلى بقى انك اوبر و جايب الاستاذه من السخنه
بص علينا واره و وجهه كلامه لجاسر دى المدام ؟
جاسر : ل ل لا
سمير : امال مين السنيوره
تونه: انا
سمير مقاطعا انا بكلم الاستاذ حضرتك لما اسئلك ابقى رودى
جاسر: ليه احنا في تحقيق ولا ايه
سمير : بص ليه بصه مرعبه و مردش عليه و بص في الرخص وجه كلامه لسعدون مين فلانه الفلانيه الفلونه و قال اسم تونه بالكامل
سعدون: العرق و الاضطراب و التعلثم كانوا شركاء سعدون في رده دي دي صحبه العربيه
سمير: نبره صوته تغيرت .. انت كمان شغال عليها يلا اركن و انزلولى يا بهوات فكر سعدون يهرب بالعربيه بس الخوف تملك منه و فعلا ركن و نازل صوت سمير جهورى لا تعالو كلكوا عايزين نعرف قصتكوا نزلت و انا قلبى يخفق بين ضلوعه بسبب لبسى و انا واقفه اقرب الى فتاه ليل
قعد سمير علي كرسى السائق في البوكس و وقفنا قدامه احنا الثلاثه و هو يتفحصنا و نظراته لي تبدو مريبه مكنش في زحمه خالص و الجو هادى مما يتيح فرصه لسمير بيه انو يتسالى بينا لطلوع النهار كما قال
سمير: بطايق يا بهوات و بطاقتك يا هانم
هنا ترنح جسمى حتي كاد يغمى عليا العربيه باسمى و البطاقه هيعرف منها انها عربيتى غير انه هيعرف ان سعدون جارى و كمان حاسر ممكن يعرف ان انا و سعدون جيران و بكده هيكون سهل يعرف بيتى و يعملى فضيحه دا اصلا لو محصلتش الفضيحه هنا في الكمين كل الافكار دى دوختنى و خلتنى اسند علي باب العربيه و هنا مسكنى سمير من دقنى و ضعط علشان افتح بقى و شمه
سمير: انتى شاربه حاجه يا بت
تونه : تتمسك باخر خيط مستوها الاجتماعى و القانون
اوعى كده متحطش ايدك عليا انا عارفه الحركات دي احنا ولا ناس علي فكره و مينفعش اللي انت بتعمله دا مش قانونى سابنى سمير و رجع قعد علي الكرسى و بابتسامه واسعه البطاقه يا هانم حسيت انه عارف حاجه و بيتلاعب بينا اصل لهجه فيها فلاحى و شكله مش عبقرى علشان يشك في عربيتنا احنا مخصوص و سايب عربيات من غير رخص و معاهم حشيش و بيتسلا علينا احنا موضوع مش منطقى دارت كل الموضيع في راسى و انا بفكر في اى كذبه اتفادى بيها اظهر بطاقتى الشخصيه و بيانتى اصل شنطتى اتسرقت في الرحله البطاقه مش معايا دى الكذبه الساذجه اللي جت في قالى و من الارتباك نسيت ان شنطى موجوده في العربيه و فعلا كان امين الشرطه جايبها و مفضي محتوايتها علي الكرسى المجاور لسمير بيه طلع البطاقه من المحفظه و قبل ما يبص فيها مالك حلال يا ايه بص في البطاقه و انا بصيت في الارض فلانه الفلانيه الفلونه مالك باصه في الارض ليه تعالي بقى لما اقولك القانون انا بشتبه فيكم و هاخدكم معايا القسم و نعرف بقى الحقيقه بدل الحوارات العبيطه دى و لو مش عايزين تقولوا الحقيقه عندنا طريقه بردو و حتى لو مقلتوش حاجه خالص تبقى انستونى اتفضلوا علي البوكس هنا خر سعدون و جاسر علي ركبهم و يرجون سمير بيه لو سمحت يا باشا احنا شباب جامعى و كنا بنقضى يوم في السخنه و مش بتوع مشاكل
جاسر : ابوس رجلك يا بيه احنا مش حمل بهدله
سعدون : يا بيه احنا ولاد ناس و في جامعه بس و كلنا صحاب بس اتوترنا لما دخلنا الكمين احنا شباب زى بعض و اكيد فاهمنا يا باشا
تجاهل سمير نداءهم بالرحمه و ثبت عينه عليا و انا ساكته و بص في الارض بلمح اللى انتين اللي بيتشطروا عليا و ركبنى من صباحيه اليوم لنص الليل و هما بيتذللوا وقاعدين علي ركبهم قدام سمير و سمير مركز معايا انا و عمال يتفحص جسمى بالفستان المثير و اسوقفته جمله سعدون احنا شباب زى بعض
سمير : قولى بقى يا عم الشباب و الرياضه ايه النظام الجديد دا اللي البت فيه بتطلع مع اتنين و كمان بعربيها خدت منكم كام
سعدون: لا يا بيه تونه دي جارتى و كنا بنفك سوا في السخنه يا بيه انت فاهم بقى
سمير : يا فجرك يا بت بتفكى باتنين و مد ايده مسك فخادى جت ابعد سابنى محاولش يعتدى عليا استغربت جدا
سمير: شكلهم خلصوا عليكى و مش حمل الثالث و ضحك ضحكه صفراء و اشغل سيجاره و نفخ الدخان فى وجه الصبيه الراكعون امامه و ضرب كل واحد فيهم قلم صوته هز جسمى اتنفضت مرتين مع كل قلم و مسك جاسر البت دى مشقوطه منين و بكام انطق ياض انت مش حمل قلم تانى
جاسر : يا بيه يا بيه انا معرفش حاجه انا لسه عارفها انهارده يا بيه و دموعه سالت علي وجهه حسيت بشامته بس دابت مع الكلام اللي قالو و انه ببص له و بقول يخرب بيتك هتودينا في داهيه
سمير: لا لا انت بيه من غيره راحه في داهيه يا قمر انا قولت بردو دا مش لبس صحاب دا لبس مومس و كان القلم الثالث من نصيبى خدت القلم نمت في الارض و هو دايس علي ايدى برجله علشان مغطيش وشى و كمل صريخ من اللي مسرحك يا بت المتناكه انطقى يا بت مين جوزك جوزك اللي مسرحك ها و تسعريتك كام يا لبوه قولى يا بت المره اكيد حراقه ما انتى بطلعى بعربيتك و قعادلى ورا زى الهوانم انا عرفتك من لبسك يا متناكه و كمان انتم متبلغ عنك صحابكم سلمكم و قالوا كل حاجه سمير بيتكلم و هو واقف علي رسغى بجذمته و بشرب اخر انفاس سيجارته و رمها بعيد و نزل علي ركبه جابنى من شعرى و قولى شغاله في انهى كباريهات يا بت الهرم ولا وسط البلد يا بت انطقى و انا انتابتنى رعشه خوف و كنت بموت في جلدى في لحظات تحول سمير بيه الي سمير الحنون بعد ما كان ماسك شعرى رجع كف ايده مسك راسى و حضانى من تحت باطى و ايده خابطه في صدرى و طبعا كان حاسس بيه ما انا من غير برا الخسيس كان بعاين البضاعه قومنى و باس راسى و قالى اهدى اهدى متخافيش احكلى الحقيقه بس و انا هسيبك و مش هاذيكى كل دا بيحصل وسط ذهول جاسر و سعدون
ينفض سمير الحنون التراب عن فستانى و موخرتى تنفضها و يتنفض جسدى و يطبب علي جسمى و وشوش ودنى انا موتى و سمى اللي يحور عليا و انتم من ساعت ما شفتكم شغالين كدب انا هديكى انتى اخر فرصه و خليكى عارفه ان عارف الحقيقه كلها بس عايز اسمعها منك يا قمر و قام بايس خدى و رجع قعد علي الكرسى بتاع و انا وقفت قدامه و اعصابى بايظه بس الكلام رجع فلاش باك في دماغى و وقفت عند كلمه صحابكم اللي كانو معاكم قالوا كل حاجه انتى شغاله في كبريهات ايه يا بت
دى اكيد لبنه اللى قالت انى انا راقصه يا بنت الشرموطه
وفوقنى صوت سمير بيه: جرا ايه يا تونه انتى عايزه بيات ممكن نروح القسم و هناك في سرير ممكن ناخد راحتنا هناك و غمز لى طاطات راسى و بداءت احكى اننا صحاب و طالعين رحله سوا و اتخنققنا سوا و هما سابونا و مشيوا قبلنا
سمير بيه: بس انتى موزه و بطل علي مشاوير العيال دي يا قمر صحيح اللي يمشى ورا العيال ميخلاش من البعابيص و راح ماسكنى من وسطى و مقربنى خطوتين قدام و قالي يعنى انت مصاحبه مين في جوز الخرفان دوول ظهرت علي وشى علامات الشامته ولاحظ سمير بيه الابتسامه و الفرحه لما اهانهم ردى علي الاسئله يا تونه و انا هضمنلك تروحى بشياكه و من غير مشاكل
تونه: سعدون دا وشاورت علي سعدون يبقى ابن الجيران
سمير بيه: امال كنتى راكبه جمب الواد دا ليه لما مسكت العربيه
تونه: ما انا اتعرفت عليه في السفر و بقينا صحاب
سمير بيه : صحاب اه طيب يا تونه صحاب لانهى درجه؟
تونه : بصت في الارض و سكتت
سمير بيه بيوجه كلامه لسعدون: انت ياض بترفع قرون و بتلف بيها علي زباين من غير ما تعرف
سعدون : يا بيه كلنا صحاب .. جاسر صحابى و معايا في الجامعه و بنخرج كتير يعنى اللي بينا مش نسوان
سمير بيه: دفعت كام يا جاسر انطق ياسر صاحبك قالي انك دافع كتيير و هو مدخلش معاكوا علشان التسعيره عاليه
فلتت الكلام من بقى و انا اتجه لسعدون و الطمه علي وشه بتاخد فيا فلوس يا واطى يا رخيص دا عملت ليك كل حاجه ليه ما انت بتاخد منى فلوس يا واطى يا خسيس اخص عليك و انهارت قواى و اغمى عليا من الصدمه ثوانى و فقت و انا مش عارفه اتمالك اعصابى و سمير بيه شالنى و حطنى في كنبه البوكس وبز الشمال خرج من الفستان ومن شده استعجالى و احنا داخلين علي كمين نسيت البس البانتى و كسى كله باين و باب العربيه مفتوح فقت علي امين شرطه واقف مبحلق فى كسى لا اعلم انا غبت عن الوعى من امتى ولا ايه الحصل فيا و فاقده الوعى ضميت رجلى و قومت مفزوعه و لكن بمجرى الحوار عرفت انى مش بقالى كتير مغمى عاليا
سمير بيه: هااا يا واد قولى بس دفعت كام علشان لو ناصب عليك ارجعلك منو فلوس و هو بيخبط علي رقبه جاسر
جاسر :ظ¢ظ*ظ*ظ* جنيه
سمير بيه : في الليله يا مغفل.. فين الفلوس ياض الكلام موجه لسعدون طاطا سعدون راسه و سحب الفلوس من جيبه و حطهم علي طابلوه السياره
سمير بيه : انت ماسك حاجه علي البت دي شكلها مش مومس
سعدون: مدافع عن نفسه علشان مطلع انا ملاك و هو شيطان قال يغرقنى معاه ماسك بلاوى عليها دي كانت عايزه تتناك من الزبال و هو اللي مرضيش
سمير بيه: للدرجه دى طيب بوص شكلك عارف تشغلها انا هجربك لو عرفت تمام هسيبك تروح و هنعمل شغل سوا و هتنغنغ
سعدون: انا من ايدك دي لايدك دي
سمير بيه: في مرتبه في البوكس ورا هتفرشها انت و الواد لمخصى اللى معاك دا تلف سيجاره حشيش و تظبلى البت عايز اعمل واحد في الصحرا الي احنا فيها دي في الهواء الطلق وكمان هتصورنى فيديو من موبيلى و كمان هتامن المكان محدش من الامناء يقرب من المكان طول ما انا نايم معاها
سعدون: علم و يتفذ يا فندم و ايدالو تحيه بايده و جه ناحيتى
تونه يا تونه قومى خلاص كل المشاكل هتتحل و هنروح خلاص
تونه: انت ايه اللى دخلك حياتى انت قلبتها و دمرتنى
سعدون: هو دا وقته يا بنت النكديه قومى بقا فوقى احسن الظابط دا شكله عنتيل و ايده تقيله و بيمسح مكان القلم و انا عملت زيه و انا بقول انت هتقولى
كمل سعدون شوفى ايده عامله ازاي ما بالك زبرو بقى دا انتى مبخته يا بت و كان الحرمان اللي عشتيه طول حياتك بتاخدى حقك وقتى و كاش توتو علي كبتو و خبط علي طيزى فلتت منى الضحكه علي همى قلبت وشى ملامح جاده حين تذكرت موضوع الفلوس و قلت له مش هتعدى بالساهل موضوع انك تخلينى مومس دا و تاخد فلوس من ورايا حضنى سعدون و قالى انا كنت عايز اجيبلك حاجه تفرحك يا حبيبتى
تونه : انت يلا فاكرنى عيله هتاكل بعقلى حلاوه يا روح امك
سعدون:بيقرب و ياخدها في حضنه و يملس علي شعرها وغلاوتك عندى انا قلت يوم و الواد علي قده مكنتش اعرف انه هيحصل كل دا قولت اليوم هيعدى و اجبلك هديه تفرحك و انا يعنى كنت هجيب منين و بعدين بلا زعل اهو الظابط لهفهم حرق نار في جتته
تونه و انا علي الفلوس يا جاموسه نقاصه انا فلوس يعنى قولى انا لما تحتاج حاجه قولى بدل ما تبيع لحمى بالرخيص و اللى يسوى و اللي مايسوي يهين فيا
سعدون: مكنتش هعرفك و يعز عليا زعلك قوووى و ببوس راسها خبط سمير بيه علي الازاز و نده بصوت عالى يلا يا عروسه علشان دخلتك كلبشت في ذراع سعدون اللى هو برغم اللى عمله بس هو اقرب حد ليا دلوقتى علشان كده بحس بالامان معاه دا بردو اولى صفحاتى في الخيانه و دلوقتى هو اللي بيخون و بيسلم جسمى لتانى راجل علي التوالي فتح الباب و نزل مانكجنى و لف بيا ورا البوكس لقيت جاسر قاعد علي كرسى بلاستيك و ماسك موبيل سمير وشوشت سعدون حاول تمنع التصوير باى طريقه هنفضح لم يرد عليا سعدون و فضلنا واقفين في انتظار الدكر اللي هينكنى انا واقفه في وسط الطل و الصحراء و بفستان تخجل فتاه ليل تلبسه و معايا انتين رجاله بيفشخونى نيك من نهار اليوم و في اليل بيجهزونى لراجل اخر اشد رجوله منهم علشان يستمتع بجسمى و يذقنى اهوال العذاب و المتعه اصبحت الشهوه تسرى في جسدى ف سمير بيه باين عليه دكر و كمان خدلى حقى من الخولات اللى فاشخونى و روضهم خلاهم زى الاسود الجعانه و قدامه اللحمه بس مش قادره تمد ايدها غير لما يسمح ليهم
نادى سمير بيه بصوت جاهورى هااا العروسه جهزت رد عليه سعدون بصوت عالى و طفولى مقارنته به كله تمام يا باشا فى انتظارك
خجلت من صوتهم العالى زمان كل اللي في الكمين عارف انى هتناك دلوقتى يادى المصيبه لو جاب العساكر و الامناء و عملوا عليا حفله انا جسمى مش هيستحمل و هموت
فوقتى صفعه سمير بيه القويه فوق موخرتى و اتنفض جسدى
تونه: اى انت وجعتنى اووى
سمير : وجع ايه انا عملت حاجه و لف ايده علي وسطها و شدها عليه و سحب الشفايف و سحب بردو الفستان من عليها بقيت عاريه مثل يوم ولادتى و هو واقف قدامى بالبدله الميري البيضاء شد رجلى علي وسطه و شالنى و بدء يبوس في صدرى و يلحس الحلمه حسيت انه مش بيدور علي متعته بس دا كمان بيحاول يمتعنى صحيح ان في تراب محتاج يتنفض علشان متعتى تراب الاهانه و الذل اللي شفته انهارده كل دا اتنفض مع فحوله سمير و هو ياخذ رقبتى بين اسنانه و يطبع علامات الحب فى اماكن متفرقه في رقبتى بزاز صدرى مثل ختم النسر الخاص بالشرطه التنين لونهم ازرق و الاتنين ما الشرطه ختم سمير اختام الهبت نيران الشهوه و اهاااتى تملئ المكان و تثير شكوك الصبيان بعد حضن سمير و عضلاته و تملكه منى ادركت انهم لا يدنو الى مرحله الرجوله هم صبيان نعم صبيان بافعلهم و اهانتهم للمراءه و اسقطها للقاع حتى تطفو رجولتهم للسطح و ياريت كنت عرفتك من زمان يا سمير اندمجت مع سمير و ظنونى تخبرنى انى اخيرا وجدت ضالتى هذا هو الرجل الذى سيطفى نيران الشهوه و يخمدها تمام و تمنيت ان امتعه فعلا حتى احصل علي متعتى في المقابل فهو ماتش تنس لازم الاعبين يكونو بنفس المستوى علشان يلعبوا ماتش حلو لو حد احسن من التانى مش هيحس بمتعه و دا اللي كان بيعملوا الصبيان مع العلم انهم كانو بيلعبو كارتيه مش تنس
تونه كفايه بقى اطردى كل الافكار و اسمتعى بتلك اللحظات الثمينه التى طالما تمنيتها حضنت سمير و لفيت رجلى عليه اصبح معلقه به و بدءت انا كمان ابوس فيه و نطق وسط كل الشهوه دي و قالى ايوه كده طلعى اللبوه اللي جواكى جيت عنده ودنه و قولت انت اللي طلعتها يا حبيبى لسوعتنى بكف علي طيزى و مسكنى من تحت باطى من جناب صدري و رفعنى فوق و انا بدورى تنيت ركبى راح منزلنى بشويش علي المرتبه راكعه امام قضيبه في انتظار خروجه للنور انزلنى و عدل هدومه و انا متنحه للتكور اللي في البطلون و مش حاسه باى حاجه من العالم الخارجى ولا اللى بيدور حولين منى قلع الكاب بتاعه و بدء يفك زارير الافرول ببطئ مثير و بعدها خرج من التىشيرت الداخلى لتبرز عضلاته تلمع في ظلام الصحراء الكاحله المحيطه بينا اثارنى منظره جدا و هو لسه موصلش للبطلون كان نفسى اكون لابسه حاجه انا كمان علشان اعمل زيه و اقلع ببطئ و لكن انتم السبب ايها القودين فك الحزام و زرار البطلون و صوت السوسته و هى تنزل يرن بودنى و ترك البطلون يسقط بعد ما فتح قبضته و طلع رجله من البطلون و حط ايده في وسطه ايده دا مطلعه يلا عينا كلها شهوه و انا مركزه مع قضيبه الذى لم يخب ظنى و هو داخل البوكسر الضيق اللي مبين كتير من تخمين هو كبير اه شكلو كبير و عريض لحظات مرت معرفش مطلعش ليه بصيت فوق لوشه بابتسامه رجاء انه يطلعه بس وشه جامد ملامح رجوليه اى واحده تتمنى بس بوسه منه يا بختى انا وشى قدام زبرو بس مش عارفه ايه ليه الحاجز اللي بينا دا يلا يا سمير اقلع و طفى نار شهوه اللي بتحرق فيا قعدت اتمسح في رجله زى القطط و ابوس فخاده يمكن يحن عليا و يطلعه
انفجر سمير في الضحك انا اتخضيت و قال دا انتى بيضا خالص يا بت مسك ايدى حطاها على اول البوكسر هنا فطنت كم انا غبيه انه اتيكيت السكس هو قلعنى قطعه يبقى انا اقلعه قطعه يمكن علشان انا كان كل اللي عليا قطعه معرفتش او يمكن مفيش اصلا حاجه اسمها اتكيت سكس السرير يحب العشوائيه هو اكيد كان عايز يفرض سيطره و يملى عليا اوامر و يشوفنى هنفذ ولا ايه
كس ام هرموناتى اللى ناقحه عليا دلوقتى سبونى اتمتع بقاااااا و خلى الافكار بعدين فقت من افكارى و قضيبه يظهر للنور دا عملاق مشفتوش ولا في افلام السكس حتى دا اللى بيقولوا عليه يفلق نصين شهقت من رويه
سمير : انا كنت مقلق لا تطلعى شمال و شفتى ازبار كتير و زبرى ميكفكيش بس بعد الشهقه دى احنا تمام
تونه: احنا تمام ايه دا انتى هتفشخنى و الضحكه علي وشى زى اللي لقا كنز عملت ما انا بارعه فيه نزلت فيه مص و حاولت كتير اخده كده في بقى بس كل مره اشرق و هو يهدنى و يناولنى مياه اشرب فضل يطبب عليا و انا بحاول اوصل للربع الاخير من قضيبه بس بافشل بصيت باحباط لقيته بشلنى فوق منه و جاب وشى عند زبه و كسى عند وشه و بدء في لحس كسى و جي سبوت كهرباء كهرباء مسكت في جسمى و اترعشت اصابنى الذهول ايمكن ان اوصل للرعشه مع رجل مش من سبعه و نص بس ياااه كل دى احاسيس فايتنى كنت في قموه نشوتى الجنسيه فالتهمت قضيبه احاول جاهده امتاعه و رد الجميل ضغط علي نفسى و وصلت الي اخر نقطه في قضيبه نعم ابتلعت العملاق بالكامل ايوه اطول من تعبان سعدون و اضخم من زبر جاسر و طبعا جوزى مش داخل التصفيات دى جوزى خسر المنافسه مع انه صاحب الملعب و صاحب الكوره و اللي فاز بالكاس هو اللي بيقلب فيا بين ايد و بيعدل جسمى علشان اقعد على زبره بعد رعشتين اصابونى جراء تحريك لسانه داخل كسى عض شفراته القصيره و مداعبه الجي سبوت اكثر منطقه حساسه في جسد المراءه و كفيله بهدم اى حصون تشيدها المراءه لمنع رجل اللي الوصول اليها باختصار القلعه الحصينه اذا سقطط اتناكت المراءه و انا سقط من اول اللعب اخترت الا ادافع و استمتع بكونى امراءه استمتع بتكونى الانثوى خصوصا مع رجل يقدر الانثى و يسعى لامتعاها اهااات تعلو مع دخل الزائر الجديد و الذى تنحت جدران كسى بمقياس جديد لان يكون ملائم لزوجى او سعدون بعد ذلك ربما يمتع جاسر قليلا اما الاخرون قد تدخل قضبانهم الى مهبل واسع لا يضعط عليهم سوف يشعرون بالفارغ بسببك يا سمير لن استطيع امتاع زوجى بعد الان
احسن هو امتى متعنى يعنى يغور يغور اى حد يوقف متعتى مع سمير
سمير يخترق جدران مهبلى و لا يتوقف رغم كل توسلاتى و اهاااتى و انا انظر الي السماء لا اتحمل النظر الي قضيبه و هو يخترق جدران رحمى خبط سمير برفق علي فخدى لانظر اسفل و ارى ضحكاته الجميله و هو واضع يديه اسفل راسه و مدد و انا من يقوم بالنزول علي قضيبه ذهلت فانا غير معتاده على حريه التصرف جميع الذئب كانو يجبروننى علي الاوضاع لم يترك لى احد نهائى حريه التصرف قبلك يا سمير احمرت وجنتى من الخجل و ازداد اعجبى ببطلى الخارق سمير مان
لما عرفت انه كان سابنى انا اقود الايلاج كبر اووى في نظرى و نزلت علي صدره رميت راسي اسمع نبضات قلبه كم هى رانانه دا مش قلب دى فرقه موسيقيه قعدت ابوس في صدره الحليق فقط شعيرات صغيره تدغدغ جبهتى و هنا تنى رجله بعد ما كانت مفروده و اترفع معاها و سطى و بدء باخراج العملاق من بيته الجديد و ظهرت ملامح الحزن علي وجهى و انا بقول بصوت واطى ليه ليه سيبه حسيت بيه بيرجع جوه تانى دا بيعملى اللي انا عايزه انا شكلى هحبك ولا ايه نزلت علي ودنه اوشوشه بقوله انت راجل بجد انت ارجل واحد نام معايا همس في ودنى تعرفى تقولى الكلام دا بصوت عالي اتكسفت و بصيت في صدره و نزلت استخبيت فيه بعد ما رفع وسطه بقا عنده مساحه يطلع و يدخل و فعلا عمل كده و انا فى قمه المتعه و مع الاوئل ضرباته داخل رحمى اتت رعشتى الثالثه و مع تذايد سرعه الدخول تعالت الصيحااات بين اهاااااتى و اعااااتو و اذا بى افرد ضهرى كانى بالظبط امتطى فرس عربى اصيل و اتنطط عليه و افرد درعاتى في الهواء و اقول بصراااخ انت ارجل واحد ناكنى انت دكرى نكنى يا سمير و ازيد الصراخ مع نسمات الهواء اللتى تضرب وجهى و قضيب سمير الذى يضرب رحمى و يصل لمكان احتار عقلى فيه دى الامعاء ولا دا زورى ايه اللي انت بتخبطه بزبرك دا يا سمير انهى عضو فيا و لا اتخلقت من جديد علشان اعرف استحمل العنتيل دا
شقلبنى سمير نمت علي بطنى وشى مدفوس في المرتبى سمير نام فوقى و حسيت بسائل ساقع نازل عليا ببص بعنى لقيت جاسر بيدعك طيزى زيت مرطب و بيقولى احا انتى مستحمله عضوه ازاى دا دا عامود نور كان جاسر قاعد علي ركبه علي المرتبه بيدهن موخرتى بالزيت و بيجهزها لسيد الرجاله علشان يدخل عاموده و ينور طيزى فضل يصب زيت و يلعب بصباعوا فى خرمى بحاول يوسعه شويه علشان ياخد زبر سمير اتنفضت و زقيت ايده و انا بنادى على سمير اللى كان بدهن زبرو بردو بحاجه مش عارفه ايه هى ظنيت انها زيت مرطب بردو علشان يتظفلط تعالى بقا يا ظابوطى اشتقتلك
ظابوتك جاى يظبوتك وجهه كلامه لياسر و قال قوم ياض انت عايز تقفش و خلاص اخلص
جاسر : ياباشا انا بظبط المسائل علشان يدخل علطول و مفيش حاجه تقل مزاجك
سمير : انت اللى بتقل مزاجى و شدو من راسوا وقف ادالو شلوط نطره من علي المرتبه و نام فوق ضهرى و همس فودنى لو حسيتى باى وجع قولى علطول متجيش علي نفسك
مش قادره اوصف كنت فرحانه بكلامه قد ايه
تونه: انا استحمل وجع الدنيا علشان انت تنبسط و تتمتع يا حبيبى
حط سمير ايده علي جناب طيزى و رفعنى لفوق بقيت فى وضع شعوب القديمه لما بسجدوا لملك فارده ايدى لقدام و تانيه رجلى و موخرتى مفتوحه و ظهره للاعمى امسك العملاق بيده و حطه علي ضهرى لن اكذب حين اقول احسست به في مؤخره راسى يداعب قفاى يعنى طول ضهرى كله و انا في الوضع دا انا اتخضيت و كان علي لسانى بلاش تدخله هنا بس مسكت لسانى و قولت لو هتشرم و طيزى تتفشخ ولا تصلح للاستخدام مجددا بردو هخليه يعمل اللي هو عايزه و ينبسط و جت اللحظه الحاسمه هو مركز و بيظبط راس العملاق علي بوابه طيزى و انا بترعش من الخوف من احساس الوجع تخيل احساس خوفك من الحقنه اضعاف مضاعفه دا مش سن هيدخل في الجلد دا عملاق هيدخل في مكان مليان اعصاب و شراين و الغشم هنا يقلب بكوارث بس انا حبيبى مش غشيم دا بيخاف عليا و بيهتم بيا دخل يا حبى براحتك خدت نفس عميق و سلمت نفسى للرجل اللى عرفتنى يعنى ايه اتناك هو دا اللي اسمو نيك اهو بيحاول ينيك طيزى بس الراس اللعينه تابى الدخول بداخل المكان اللى هيمتع حبيبى حاولت جاهده اخد نفس و احزق لاجل تتسع الفتحه الشرجيه و لكن دون فائده لم تفلح الزيوت ولا الحزق و اختيار القوه غير مطروح علي سرير هذا الشاب الوسيم الذى اختطف قلبى من ضلوعه نادي سمير علي سعدون خد ياض معرفش سعدون نزل من السما ولا ايه في لاحظات لقيته قدام طيزى و ماسك زبر سمير بعد ما سمير قالو اتصرف و دخله
سعدون ماسك زبر سمير و يحاول بالقوه ادخاله و كاد النجاح وشيكا لولا صياحى و ضرباتى علي المرتبى من الالم حتى انى عضيت مخده علشان استحمل الوجع بس اوقف المحاوله سمير و هو بيضرب سعدون علي قفاه و هو بيقول بتعمل يا غشيم كده البت تتعور و طبب عليا و قالى انتى كويسه يا حببتى
تونه: ها انا كو كويسه ي يلا دخ دخله انا هستحمل يلا و زووومت جامد و خدت المخده و بقى اعض عليها و منتظره وجع رهيب و لكن محصلش حاجه فتحت عينى لقيت سمير باصص بحنيه خطف قلبى المخطوف تانى و انا بلف امسح علي صدره و بقولوا هستحمل يا حبيبى المهم انت انا عايزه امتعك
و هنا لاحظت احساس سعدون بالغيره بس هو هيغير من ايه انت خول لكن سمير بيه اللى ممسكك زبره و قالك مصه هتمصه دا سيد الرجاله
تونه اما فكرره : بس يا سيد الرجاله انا هعمل الوضع اللي يعجبك و انت تخلى الواد سعدون يعرق طيزى زيت و يمص زبرك دا عليه لعاب سحرى احلا من الزيت اندهش سعدون من كلامى و سفالتى و ارتفعت حاجبى سمير باعجاب الفكره حضنى و باسنى و زق ضهرى علشان ارجع للوضع اللى كنت عليه
سمعت تونه قالت ايه يا بأف يلا انجز رما علبه الزيت و المره دى خدت بالى انه بحط دهان ياخر القذف علي قضيبه ينهار اسود انا مستحمله يدخل لما كمان ياخر انخلع قلبى و انا اتخيل نهايتى جثه هامده تحت عملاق سمير علي مرتبه رثاء في الصحراء الشكوك لعبت بيا سالت سعدون و هو بيدهن طيزى و بدء يدخل اول صباع فيها كان دخوله سهل بدون وجع هو بيدهن ايه يا سعدون رد سعدون بشامته واضحه في صوته دا حجر جهنم دا انتى هتتفشخى يلا مره يا لبوه قال امص زبرو قال فكرانى خول ولا شرموط زى جوزك يا بنت اللبوه بس انا هعرفك لما نمشى من هنا دا لو مشينا اصلا دا داهن مرتين يعنى ولا خمس ساعات
طلعت منى اهااا مع دخول صباع سعدون الثالث سمعها سمير و هو قاعد علي كرسى بلاستيك جنب جاسر اللي كانو بيصور المعركه كامله و سمير بيطمن علي التصوير و الصور و الزويا و الصوت من الاخر كان عايز يعمل فيلم اوسكار سكس في الوقت دا كان النهار بدء يطلع النور بيششق و انا بقالى كتير صاحيه تقريبا ظ£ ايام من غير نوم اعصابى باظت قولت اتحامل علي نفسى و نخلص من الربطه دي علشان مهما كان سمير لارج في السرير عمره ما هسيبنى غير لما يجيب لبنه دا مروض الضباع و انا مش عايزه اسد جعان ينهش لحمى مع الضباع الخسيسه صرخت عاليا مع دخول الصباع الخامس لسعدون لم يدخله فقط دا غرق طيزى مرطب زيت و كريمات علشان يعرف يروح و يجي بكامل ذراعه اااااى اااااه اوووعى كده بتنيل ايه احسست بسمير ورايا يرتب علي كتف سعدون و بيقولوا جوود جوب يلا مص زبره قدام وش سعدون اللى تهته في الكلام و قالى جرب بس يا باشا و لو عصلق هعملك اللي انت عايزه رد سمير قالوا عصلق معصلقش هتعمل اللي انا عايزه يا خول انت بتاعى خلاص مص بقولك و خبط سمير علي وش سعدون افتح بقك يلا بدل ما اكسر فكك و اخليك مبوله بصلى سعدون يتنمى تدخلى و انقاذ ما تبقى من رجولته فجاسر صديقه يسجل كل شئ و لو عمل كده هيفضحه في كل حته نظراته كلها توسل عرف يصعب عليا و اشفق عليه الكلب الخسيس الجبان اللى تاجر بلحمى و استغل حرمانى و افترا عليا و نهش فيا ينظر الان بعض الكلمات منى قد تغير مجرى حياته ربما اذا انصاغ لاوامر سمير لاصبح خول شاذ يحترف طريق اللواط مش مره و هتعدى في الجنس لو كسرت الخطوط الحمرا مش هتعرف ترجع تانى وصل عملاق سمير الى شفايف سعدون الذى يطبقهما بشده و سمير واخده بالمساسيه و بيمشى قضيبه علي شفايف الصبى الناعمه و هنا انطق و احاول انقذ فتاى لم انسا اننا جيران و انقاذه واجب عليا يمكن انا ضعت و اصبحت و جبه شهيه لعده رجال قدمنى لهم اللذى اسدى له معروف الان
تونه: حبيبى الحق ظبوطى مرخى شويه هاتو بقا يكبر جويا احسن ما منعرفش ندخله
سمير لما الواد دا يمص الاول و مازال القضيب معلق اما فم سعدون و دموع رجولته تجرى علي خدوده و مقاومته تنهار و اوشك علي فتح فمه و دخول العملاق ليكون اول قضيب يحظى به فم سعدون تحركت تونه بحركه سريعه و زقت سعدون بعيدا و التهمت زبر سمير اللي عجابته جدعنه تونه و حب يرجع للمتعه و يسيبه من سعدون اللي اترمى من الخضه علي الارض يبكى و تونه بتلف سمير ليها و بتقولوا خلي المص للنسوان الواد دا راجل بلاش نكسره احست لثوانى انها بنفس فريق سمير بيه الظابط اللى لسه شايفه من سعات و من اول ساعه كان ضربها و راكبها و عاجبها
سمير : طييييبه قلبك دي اللى مواديكى في داهيه مسك تونه من شعرها لفها بشويش للوضع المنشود و بدء ايلاج قضيبه العملاق تونه حسيت ان شفايفها بتحرقها مكان مص العملاق و فكرت لما الدهان عمل كده فشفايف بقها امال هيعمل ايه في طيزها ثم ايه الدهان اللى مولع بوقها مع انها خلصت مص من مده تبخرت كل الافكار مع ضغط سمير بيه على عضوه الذكرى بزياده و سماع صوت دخول الراس اللي سبب بهجه لجميع الموجودين حتى سعدون المنهار بكاءا الا المسكينه العصفوره المدبوحه السجاده تحت عملاق سمير بيه يتلذذ هو بضيق شرجها و اعتصاره لقضيبه العملاق و تصرخ الضحيه المذبوحه بسكين بارد ساكن بين طيات جسدها دخل و لم يخرج صوت سعدون مش قولتلك يا باشا هيفوت زى السكينه في الحلاوه و صوت ضحك يستفز مشاعرى انا حالا كنت بنقذك و انت فرحان لدخول كائن عملاق يسبب لى اذى و وجع اهااااااااااااا
صرخه مدويه و يتبعها شيله شيله مش قادره يسارع سعدون بالرد اوعى يا بيه تطلعه هتطلع عيننا و مش هنعرف ندخله تانى صريخى يعلو لايرد عليه اسكت انت يا حيوان انت مش فاهم حاجه انا بتققطع من جوايا دا بيكبر يا سميييييييير شيلوووووا هموووووووت ارجوووووووووك برق سمير لسعدون و اشار بصباعه امام فمه ولا كلمه و ادخل ما تبقى من قضيبه لاتزيد النار داخل شرجى اهاااااااااااااا يقولك شيل مش حط
ضحك سمير و مع اهتزاز ضحكه زاد الوجع
بججججججد يا سمييييير بيحرق اوووووووى هتدخله كله في بقى بالبيضان فى كسى و اى حته انت عايزها اعمل فيا اي حااااااااااااجه بس شيلوا من هنا
صوت جاسر ضاحكا طااالعوا و خووود فلوووووسك
ارفع راسى ارمقه بنظره ناريه فما اكتر النيران داخلى ليحل الصمت المكان و اوقف صراخى و اعض و ازووووم بالمخده ثوانى حتى بدء سمير بالحراك
تونه: لا لا لا لا لا لا انت هتعمل ايه انا بجد مش قادره انت بتاعك هيدمرنى
سمير : ضاحكا امال فين يا حبيبى و هستحمل اى حاجه علشان متعتك بتثبتى يا بت و بدء الحركه مجددا
تونه: لا لا مش بثبتك بس مش كده دا واجع رهيب و ايدى بسند عليها علشان اقوم و اتحرك معاه
سمير : لو فضلتى تتحركى انتى الوجع هيزيد اثبتى انتى انا عارف انا بعمل ايه مش اول مره افشخ طيز شرموطه جديده في الكار زيك نزلت الكلمات كالصاعقه يا ترى كم عاهره نامت في نفس المكان اللي مدده في دلوقتى كام مموس الكمين سمع صراخها و زامنهم بيعملوا مقارنات بينى و بين عاهرات اخريات رجع جزء من قلبى اللي كان مخطوف مش هحبه دا مصلحه ياخد متعتوا و يغور و اغور انا كمان مش هقبلوا تانى اخدت نفس و مسكت نفسى و اتحركت معاه و انا اصرخ اهااااااا انا اتعورت بص كده يا سمير في ددمم
سمير ما اكيد في ددمم شايفه حجمه ايه و احجام العيال دي ايه اكيد هنلاقى ددمم بس معلش كله بالحنيه بيفك و بعد ما خرج جزء بسيط دخلوا تانى و خرج و دخل و هكذا و انا يغمى عليا و هو بيخرج و بفوق و هو بيدخل بفوق على شهقه و صريخ اهاااااااا اصابتنى الرعشه ظ£ مرات اثناء ذهاب و اياب العملاق بشرجى ما هذه الرعشات هو في نيك كده رعشه جسمى كانت بتقونى استحمل قضيب سمير و كمان حاولت اتلبون شويه حتى يسرع فى افرغ شهوته و ينتهى اليوم ظل سمير وقت كتير يفشخ طيزى و يحول علي كسى و يدك فيه شويه و يرجع لطيزى بعد ما اتعودت علي زياره عملاق و توسعت لجنابه انهكنى سمير لقد كان النيك ممتعا في اوله ولكنه بفضل حجر جهنم هذا انقلب جحيم فعلا اصابتنى الرعشه عشر مرات تحت جسد سمير و فوقه و هو لم يقضى وتره حتى الان اشتدات حراره الشمس و بقينا في عز الضهر و دا مكمل اكتر من سعات كتير يتلاعب بيا يقلبنى يمين و يسارا كل الاوضاع عملنها جميع اوضاع الكوماسوترا و زياده عليها الاوضاع البلدى جميع عضلات جسدى تصرخ تطلب الراحه تسنجد بشد العضل و يعيقنى علي مجاره سمير و لكنه لا يااس
وقف الهواء و اصبحت الشمس اكثر حراره و اتولد العرق بيننا محدش عارف دا عرق مين لو هو اللي فوق و بينكنى عرق وشه بيتساقط عليا و انا اللى فوق عرقى بينزل شلالات عليه حتى المرتبه تحولت كان الجو ممطر والماء في كل مكان نايمه انا علي ضهرى و هو نايم فوقى و مدخل في كسى و شغال دك و رزع وريحه الجنس تعبئ المكان
تونه: احااا بقى و انت كل الستات اللي بتنكها بتعمل فيهم كده و عينى بتعمض و تفتح علشان اتفدى قطرات العرق تدخل في عينى
سمير : عااا عاااا مش عارف بس انا مطولتش كده قبل كده علشان انتى امتع واحده فيهم
تونه: انا هلكتنى و فشخت كسى و شرمت طيزى و جبت اكتر من عشر مرات لما جفيت خلاص و النيك علي الناشف دا بيوجع اووووى
سمير: دى مشكلتك انتى انا عند مشاكل اهم عايز احلها
تونه: طيب هاتهم في بوقى
سمير: مع احترامى لبقك بس مش هسيب الكس و الطيز دووول غير لما املاهم لبن
تونه سكتت علشان متفصلش سمير و يدخل الموود و يجبهم فضل شغال علي وضع ليله الدخله دا و تونه لفه رجليها علي ضهره و ايدها على ضهره بتخربش فيه من الوجع لف بيها سمير و خلا تونه فوق و شغال رزع تونه كانت حاسه انه قضيب سمير واصل من كسها للبلعوم بس بتكدب نفسها و خالص الدنيا بدءت تضلم و خلاص بتروح لمحت سمير بيشاور لحد و الدنيا بتلف بيها و قبل تفقد اخر شعاع نور لقت جردل مياه ساقعه بينزل عليها يفوقها اهاااا ايه داا
سمير انا عايز اجبهم و انتى فايقه ها ها هجيب ارتسمت علامات الفرحه علي وجها و سمير يسالها اجيب فين
تونه في اى حته خلصنى انا تعبت بجد تعبت ضغط سمير زبره و ضغط علي مؤخرتى حتى يحقق رقم قياسيى جديد بالغوص داخل جسدى ليس الغوص فقد و انما تفريغ حمولته من حيوانته المنويه و داخل رحمى او ايان كان المكان الذى قذف فيه فانا احس بيهم في زورى و معتى و اختلطوا بدمى كرات حمرا و بيضا و حيوانات منويه تسرى بكامل جسدى رائحه المني بانفى دموعى التى تسيل على وجى لونها تغير و اصبحت بيضاء مختلطه بالسائل الذى اصبح يسرى بعروقى اخرج سمير قصيبه بينما قضى وتره منى و قلبنى علي السرير لاصبح شرموطه هامده لا تحرك ساكنا على السرير فقط صدرى يعلوا و يهبط يطمن جميع من يشاهد العرض انى بخير و بحاجه اللى الوقت و اتحسن
قام سمير لبس و رامى فستانى الخليخ و ورقه ماليه فئه ظ¢ظ*ظ* جنيه ونزل عليا بالكرباج لسوعنى بالكلام
سمير: دا نصيبك من الفلوس اللي واد باعك بيهم ظ¢ظ*ظ* جنيه حلو علشانك انا عارف انك مش محتاجه فلوس بس دا مقامك في سوق الحريم
تونه: لو سمحت بلاش تجريح انا عملت اللي اقدر عليه علشان امتعك و دى مش شرمطه منى بس انا حبيتك
سمير : حبيتى اهاا انا خدت رقم سعدون و رقم و معايا عنوانك و كل بياناتك اطلبك في وقت تحضرى مع جوزك بقى مع العيال دى مع الزبال تطلعى الزبر اللي فيكى و تجلى جرى انتى اتصورتى فيلم مكنش حد يصدق اننا قاعدنا كل ده لو مكناش صورنا مظنش ان حد ناك ظ§ ساعات متواصل قبل كده نزلت على ايده و هو بيلبس البطلون بدون تفكير ابوس ايدك ماتفضحنى انا عملت كل الحاجات بجد علشان حببتك واول مره احس الاحاسيس اللي حستها معاك ارجوك بلاش تفضحنى اهلى ممكن يقتلونى روحى دلوقتى و ارتاحى و لينا كلام بعدين لو كلمتك ظ£ مرات و مفيش رد او ردتى المكلمه هتلاقى الفيلم نازل على النت و من غير صورتى و صورتك انتى منوره انا اهم واحد في حياتك من انهارده
سمير معاه فيلم يشهد مجونى و عهرى
سعدون معاه افلام لضعف جوزى و انا بتعرى قدام عم برعى و فديو تانى ليه وهو بينكنى في الحمام و اوضه النوم
جاسر عارف عنى كل حاجه و ممكن يعملى شوشوره
و كل واحد رايح في طريق و عايزنى معاه يا ترى همشى ف انهى طريق
انتظرو الجزء السادس
الجزء السادس
بعد ما سمير خلص عليا و تركنى ممده علي مرتبه في كمين في وسط الصحراء لا اقوى علي تحريك جسدى و ارتداء ملابسى استر بها لحمى عن اعين الضباع التى تمنى نفسها بنهش ما تبقى من كرامتى انا الست اللى كان بيتعملى الف حساب في اى مكان اخطى فيه شخصيتى قويه لدرجه خوف الرجال اللى بيشتغلوا تحت امرى من توجهاتى وصلت لاعلى المناصب في عملى لقله اخطائى و تركزى اصبحت ترقيتى امر مفروغ منه لقوه شخصيتى و ادائى المتتميز في اتخاذ قرارات وليس لتقدمى التنازلات و تفرطى في شرفى كنت دائما مثال الشرف و الانضباط حتى وصل صبى ارعن تطفل علي حياتى الشخصيه و تصيد نقطه ضعفى الوحيده و ضعف زوجى في الفراش و عدم اشباعه لرغباتى و كسر الباب اللى كان حمينى من شيطانى و مجونى و خلانى ارخص شرموطه ممكن تسمع عنها وصل الرخص انه اجر جسدى لصديقه لاجل لحظات متعه لصديقه فقط و بعض الاموال يتمتع بها قوادى فقط حتى جاء من هدم المعبد علينا جميعا كسر عين سعدون و كان خلاص علي وشك ابتلاع قضيبه لولا تدخلى و انقاذ ما تبقى من رجولته
و الطفل المسمى بجاسر المزهو بقضيبه و الذى كان يعذبنى به حتى يسمع صراخى و يتباهى بفحولته حتى جاء سمير بيه بعملاقه و شقنى انصاف كثيره وخلصنى من انصاف الرجال و عرفنى النيك على اصوله و تمادى حتى اعيانى و كتب اسمه على جبينى انه يمتلكنى و لن يسطيع مشاركته احد في جسدى ولكن لم يستسلم النخاس سعدون و لن يتنازل عن حصه في جسدى هو يعتقد انه يمتلك تهديد ممكن يفضحنى بيه على حد قوله و يخلى عيشتى سوداء نرجع للوقت الحالى
صحيت مرعوبه من كوابيس كتيره اتلفت حولى انا في اوضه غربيه على سرير متهالك نحاس من السراير القديمه على جسمى ملايه المفروض ان لونه ابيض بس مصفر دليل على القرف شلتها من عليا و رمتها بعيد عند رجلى لاجد المفاجه انا لابسه قميص نوم مش بتاعى و معرفش عنه حاجه لونه بمبى و شكله قديم و رائه السائل المنوى تفوح منه تخترق جوبى الانفيه صحيت مفزوعه جريت علي باب الاوضه فتحت لاجد نفسى فى الهواء الطلق استغربت تلفت حولى استنجت انى على احد سطوح عماره قديمه باين من سلم العماره المح قلعه صلاح الدين انها قريبه اذا استناجى مظبوط انا في عشوائيات القلعه اسمع صوت جاى من خلفى ينفض جسمى من الخضه صباحيه مباركه يا عروسه مع اننا بقينا المغرب لفيت بوجهى فقط لاجد شخص يرتدى بالطو الطبيب و قاعد و جنبه شيشه يسحب منها نفس و يكمل كلامه انا دكتور رافت سقيط قديم في كليه طب وصاحب سمير بيه الروح بالروح و لما تعبتى امبارح جابك ليا علشان اهتى بيكى لفيت بجسمى علشان اسمع الراجل دا بيقول ايه و ملامحى كلها ذهول
رافت: شكل سمير تقل العيار انا قولت ليه يدهن مره واحده هو اللى بيحب يتقل المره اللى تحت منه بس انتى شكلك بطل انك استحملتى بتاعه و طلعتى بخساير بسيطه و هو يعمز ليه و يضحك لارى اسنان صفراء و شفايف غليظه و وجهه يدل على الخبث و النداله حتى الشعر مستحملش يقعد على الوش دا و وقع لارى الصلعه تفقد الوجه جماله و تظهر القبح قبح عنده حوالى 25 سنه
تونه: انت بتقول ايه انت و خساير ايه دى اللى بتقول عليا و انا بشوح بايدى
رافت : اهدى بس و تعالى اقعدى انت عندك تهتك في الرحم و شويه بواسير خفيفه في الشرج بس انا ظبط كل حاجه
تونه و الصدمه عليها: اقعد فين انا عايزه امشى
رافت: متمشى يا مره و انا ماسكك انتى اصلا مينفعش راجل يقربلك لمده اسبوع و انا خلاص ريحت نفسى و جبتهم عليكى اكتر من مره يعنى متخفيش و اكيد شامه ريحتك يعنى و ضحك بصوت عالى استفزنى هذه المره لاضرب برجلى الارض و انا انفخ فاجد جميع عضلاتى تسب لى و تعلن عن الامها و اوجعها بقول اهااا فتزيد ضحكه هذا الطبيب المدعى و هو يقول موبيلك و مفاتيح عربيك متلقحه علي السرير اللي كنتى نايمه عليه و ترك لاى الشيشه و خطواته تقترب منى و مد يده تجاه قميصى يسحبه حتى ظهر كسى امامه و هو يقول هاتى بقى القميص دا علشان غالى عندى فانتفضت و انا انفض يده و ابصق مكان وقفه و اتجه للغرفه و انا اعرج فقدمى لا تقوى علي الحركه السريعه اللتى اريدها لقيت فعلا مفاتيح عربيتى و موبيلى بس ملقتش لابسى ولا اى حاجه تانيه تتلبس لفيت نفسى بالملايه و فتحت الباب لاجد رافت عاد لمجلسه و صوت كركره الشيشه يصبنى بالصداع نظرت له نظره حاده و اتخذت طريقى نحو السلم المتهالك و قدمى تلعن درجات السلالم المتباعده عن بعضها سمعت صوت رافت من بعيد طيب ابقى ابعتيه بقى مع سمير علشان غالى من ريحه الغاليه صعبت عليا نفسى و انا عارفه انى لابسه لبس عاهره اعتادت النوم عند هذا الطبيب المدعى و نازله من سطوح منطقه عشوائيه استر نفسى ملايه عفنه و لبن طبيب فاشل يغرق جسدى و رائحه ظاهره للقاصى و الدانى .. 5 ادوار نزلتهم حتى وصلت لمدخل العماره القديمه سمعت خلالهم كلام يسم البدن من السكان مثل
هو الواد رافت دا مش هيلم نفسه و بطل نجاسه
و اخر يقول بس المره دى جايب فرس ليرد عليه اخر اه كسم كرباج ياد بس دى تبع سمير بيه يعنى ممكن يعلقنا تنفست الصعداء بعدما قال انى تبع سمير بيه فرحت بالسلطه اللى اعطها لى الظابط في وسط هذه المنقطه العشوائيه سلطه تمنع البلطجيه بعدم الاقترام منى و هم يعلمون انى عاهره الظابط هذا السائل المنوي الميري الذى يجرى في عروقى حصننى من المتحرشين و كانى محطوطه في بتارينه للفرجه فقط لم يجرئ احد من كل سكان العماره التحرش بى و انا اجر ملائه قديمه نتنه ارتدى تحتها قميص نوم مومس متمرسه على قضاء ليالى حمراء في وكر دكتور فاشل قام بضرب عشرات على جسدى العارى الذى اعطاه حضره الظابط له هديه ليدواى جروح احدثها قضيبه العملاق بجميع فتحات جسمى فقط يقذفون علي كلمات بذيئه تخدش حيائى و تجرح بواقى كرامتى الذي اخدها رجل قابلته بالدور الارضى و انا ارى الطريق راجل شكله سكان فى العماره و باين من ملابسه انه موظف بسيط يريد ان يعترض على تصرفات الدكتور الفاشل و خائف من رد فعل الظابط المفترى صاحب الدكتور فيه فكان رد فعله حين رانى اخطو اخر درجات السلم اللعين و هو طالع بجانبى شايل بظيخه و كيس فاكهه نفس منظر موظفين الافلام القديمه عمل حاجه انهت علي اخر امل ليا فان يكون عندى كرامه عمل فعل انهى به امال ان انظر لنفسى في المرآه و احترم نفسى بصق عليا ايوه فعلا الراجل استجمع قوته و حارب خوفه و لم يكتفى بالنظرات الفاضحه فقط و فاق جيرانه بالفعل هو معترضش ولا مانع حدوث ما تريده السلطه و لكنه اعترض بالبصق على اضعف حلقه في السلسله جمع بلغم فمه كله و قذفه فى وجهى و قال اشكال نجسه و اكمل طريقه كانه لا يرانى لم ينظر حتى خلفه بعد ان تخطانى وقفت مكانى بعد فعلته و دموعى تخرج من عينى لتسير على وجهى بجانب بلغم هذا الرجل الذى اهاننى و بصق علي و كمل طريقه و انا باصه عليه و عينى كلها اسف و حزن علي حالى استجمعت قوتى من جديد و خرجت الي ظلام الشارع و جدت عربيتى قدام العماره ركبتها و فورا اختفيت من تلك المنطقه وتركت بها كرامتى وقفت علي الطريق السريع و جسمى بيترعش و اعصابى سايبه ركنت العربيه و بقيت بعيط جامد و بصوت و بضرب دركسيون العربيه و بخبط عليه انهيار هذا ما يحدث لي الان لن استطيع الرجوع حيث كنت لن احظى بالاحترام من جديد ايه اللى انا هببته في نفسى دا لييييييه ليييييييه ليييييييه ظللت اضرخ بتلك الجمله حتى هدءت قليلا و نظرت الي حالى و حولت افكر هعمل ايه دلوقتى مش هينفع ارجع بيتى بالمنظر دا ممكن اى حد يشوفنى في المنطقه زى مكون ممسوكه اداب و مش هينفع اتحرك كتير بالعربيه ممكن اقابل كمين خفت و ارتجف جسدى حين فكرت فقط في الكمين و تذكرت اخر كمين وقفت فيه و تسلل سوأل الي ذهنى هو كل الظباط جامدين كده ولا سمير بس ؟ هززت راسى حتى اطرد تلك الافكار و اصفى ذهنى و اعرف انا هبب ايه دلوقتى مش عايزه اوقع نفسى في مشكله جديده ولا الجاء لحد لالمنظر دا يستغلنى اسوء استغلال فانا لا اثق باحد حولى حتى الوحيد الى وثقت فيه خاننى و استغلنى و تاجر بلحمى و ربح كمان
معرفتش افكر غير في الكلب سعدون برغم انه هو اللى وصلنى لدا بس هو الوحيد اللى ممكن يسعدنى علشان عارف كل حاجه مسكت موبيلى كان فاصل شحنته بشاحن السياره و اول ما فتح مئات الرسائل تقول لى ان زوجى حاول الاتصال كثيرا و ايضا سعدون و رقمين غراب سبت كل دا و كلمت سعدون جرس الهاتف يرن حتى سمعت صوته و هو قلق
سعدون: تونه حبيبتى انتى كويسه انتى فين انا قلقان جدا عليكى انتى فين
لم ارد على اسئلته ولم اطمنه عليا فانا لست بخير ابدا و لا اريد الكلام معاه فجسدى يرتجف و الخوف يتملكنى
لم ارد سوى ببعض الكلمات المفيد يعنى
تونه: هبعتلك لوكيشن تجيب لبس و تجلى عليه حالا
و عليت صوتى بحده حتى ينفذ هذا الجزء تحديدا لبس تقيل يا سعدون انت فاهم بسرعه و اغلقت الخط
ساد الصمت و الظلام في المكان بعد ما ارسلت موقعى و تركت الهاتف لم اسمع سوى صوت انفاسى الخائفه مر الوقت و انا غير مدركه اى شئ حولى تائهه في الوحل الساقطه فيه ولا اعرف اين طريق الرجوع فزعنى طرقات علي شباك السياره انتفض جسدى و انا استره بالملائه و انظر للطارق انه سعدون هدءت نفسى و انا افتح قفل العربيه و انقض علي الكيس اللى في ايده و اخرج ما بها من ملابس و ابدء ارتديها رميت الملايه المعفنه من عليا و سحبت قميص النوم حتى خرج من راسى تعريت امام سعدون لم يعرف الخجل طريق الى حتى مد سعدون يده يتفحص كسى و هو يقول ورينى كده عمل فيكى ايه المفترى دا زحت يده بقوه و انا بقول ايدك دى متلمسنيش تانى انت فاهم ولا لا كنت اتكلم بحده فجروحى التى سببها هذا النخاس كثيره و نفسى لا تطيقه اصبح ثقيل علي نفسى كثيرا حين ضحك و شال ايده و حطها علي كتفى يربت عليه و يقول طيب اهدى اهدى انت اكيد حيلك مهدود و محتاجه ترتاحى و بعدين لينا كلام نفضت يده ثانيا و انا اصرخ به انت مبتفهمش قولت شيل ايدك دى يا زفت انت فعلا شال ايده مع بقاء ابتسامه عريضه علي وجهه و هو يتفحص جسدى بنظرات مهينه و يقول طب البسى بسرعه بقى لحد يطلع علينا هنا و سعاتها انتى عرف هيعمل فيكى ايه مش محتاجه اقولك.. ادخلت البطلون بين سيقانى و رفعته حتى خصرى و نظرت له نظرت تحدى و قلت هخليك تمص زبره و سعتها هسيبك يا سعدون الكلب
احكم قبضته حول شعرى و عينه بطق شرار و شد راسى و اقترب و ودنى و لهيب انفاسه يحرق رقبتى و الم راسى يظهر علي ملامحى مع بقاء نظره التحدى و انا اسمع همسات سعدون داخل اذنى لو حد عرف الموضوع دا سيرتك هتبقى علي كل لسان و مش بس كده هندمك علي اليوم اللى فكرتى تفتحى بقك و ترغى بالحوار دا مع اى حد حتى بينك و بين نفسك كنت اقاطع تهديده و انا احتد بعباره سيب شعرى،، سيب شعرى بقولك حتى افلته و تغير نبره صوته و هو يقول انا عارف انك مريت بيوم صعب انا مش عايز اجى عليكى اكتر من كده بجد خلينا نرجعك البيت تريحى الاول و بعدين هعملك اللي انتى عايزه انا كنت بقلب في اكياس الملابس و نظرت له انت مجبتش طرحه و انا ارمقه بنظره ناريه عندها انطلقت ضحكات سعدون بصوت عالي و كحه من كتر الضحك و فى وسط كلماته قال هههههههه لا اصل انا نسيت انك محجبه هههههههه رديت عليه بنفس النظره علي وجهى دا انت سخيف ياولا
ادرت السياره و توجهت الى المنزل وفى طريقى انتبه سعدون علي ورقه ماليه فئه مئتان جنيه متروكه علي التابلوه اخدها سعدون و فك تنياتها
سعدون: ايه دا دا البيه سيبلك جواب علي الفلوس ههههههه اسمعى اسمعى كاتب ايه البيه ولا انتى اقرتها
تونه: انا مخدتش بالى منها اصلا
سعدون: طب اسمعى كاتب ايه هاهاها
الى احلى شرموطه و لبوه نمت معاها في حياتى انا عمرى ما قعدت 7 ساعات انيك في مره زيك انتى مختلفه يا بت و بعتذر عن الاثار اللي في جسمك بس غصب عنى حلاوتك عاليه يا بت (انا اضع يدى علي رقبتى و صدرى اتحسس اثار عضه و علامات الحب المتروكه بجسدى)فعلا استمتعت بصحبتك و اتمنى يجمعنا سرير تانى قريب ملحوظه اتمنى تصرفى والورقه دى اللي هتقع في ايده هيدور عليكى و هينكيك انا كاتب عنوانك في ضهر الورقه لف سعدون الورقه يتاكد و اكمل ضحك يابن اللعيبه يا سمير بيه ههههههههههه
انت بتضحك علي ورطه اللى انا فيها يا ابن الكلب دا عارف عنى كل حاجه و هيودنا في داهيه
سعدون: انتى بتسعبطى ولا ايه احنا رحنا فعلا في داهيه انتى مش عارفه حصل ايه بعد ما خلص معاكى امبارح انا كنت فاكرك عامله فيها ميته علشان محدش من الامناء ينيك زى ما كانوا عايزين
انا الدم هرب من جسمى و بعدين ركنت امام مجموعه محلات علشان اشترى طرحه بس قبل ما نزل بصيت لسعدون و قلتله انا فعلا اغمى عليا مكنتش حاسه بحاجه هو ايه اللي حصل
بدء سعدون يحكلى
سعدون: بعد لما البيه فشخك و جاب كميه لبن رهيبه كانت بتخرج من عينك قلق و انتى بعد ما قام و لبس و قفل التصوير و سابك شويه بردو انتى مش بتتحركى قلنا انا و حاسر نفوقك و ناخدك و نمشى يلا من هنا رحنا عليكى بس انتى كنتى قاطعه النفس و في ددمم نازل من لاموخذه طيزك بكميه كبيره الظاهر ان سمير بيه شرمك و ضحك ضحكته السخيفه المهم جرينا عليه و سمعنا بيتكلم مع الامناء خلاص يا رجاله هعوضكم بيها في ليله تانيه بس لو دخلتم عليها دلوقتى البت هتموووت و هنلبس في حيطه الامناء يردو عليه يا باشا ما انت عارف انك بتدخل الاول بتجيب اجل المره كنت سبتنا فشخنها الاول و بعدين دخلت انت رد عليهم يعنى انا ببتاعى دا ادخل علي مره مفرفره بردو يا رجاله مهى هى كانت هتمووت بردو و ضحكوا كلهم و قطعوا الضحكات عند دخولى مع جاسر و احنا بنزعق البت بتموووت انت عملت فيها ايه يا مفترى موووت تونه و قعدت اتخانق معاه و ازعق فيه و انا عارفه ان دا محصلش و سعدون بيشتغلنى علشان يعرفنى قد ايه هو جامد ..المهم ياتونه سمير اتخض و جه جرى معانا علي المكان اللي انتى نايمه فيه و مسك ايدك شاف النبض لاقه تمام فشالك وانتى ممده ايدك و رجلك فكرتى رحتى مننا خلاص و انا بقوله دى لازم تروح المستشفى قالى متققلش يا سعدون اركبو بس و انا هتصرف هنا جاسر خاف و قالوا يا باشا انا مليش دعوه بالقصه دى اسمحلى اروح انا يا باشا انا مش بتاع بهدله ابوس ايدك يا باشا و اقعد يتذذل ليه الخول جاسر دا عيل خول المهم سمير قالوا غور ياض من هنا امشى و ركبت انا و سمير و دخل بينا القلعه في منطقه معفنه كده و ركن قدام عماره قديمه و نزل علشان يشيلك و انا زعقت فيه و بقولوا انت رايحه بيها فين دى لازم تروح المستشفى يا حيوان انت (ضحكت من كلام سعدون وجرؤه في الاضافات) زى مبقولك كده يا تونه زعقت جامد فيه بس خفت الناس تتلم و هو منزلك ملط من العربيه و شايلك و طالع بيكى العماره بعد ما قالى انا ليا واحد صاحبى دكتور هنا هيعمل الازم مستشفى يعنى سين و جيم اقتنعت بالكلام بس استغربت انه نزلك ملط كده و انتين تلاته معدين بصو و كملوا طريقهم عادى انا في دماغى كمان ناس غريبه شافوا لحمى و ظرفت دمعتين من عيونى و انا اسمع حكايه سعدون يكملها وصلنا السطوح يا ستى و خبط علي اوضه لحد ما فتح دكتور رافت معرفش دا دكتور ازاى شكله حرامى هههههه اول ما شاف سمير قال له اهلا بالعميل المميز مالها القطه المره دى و رد عليه سمير و هو بيحطك علي السرير 7 ساعات بنيك فيها
شهق رافت و جرى عليكى يتفحصك تنفس و هو يقول جدعه ان فيها الروح و بدء فحصك و قال استنوا بره و هو بيطلع بتاعوا و بيحلبوا عليكى و انا بقولوا انت بتعمل ايه شدنى سمير بره الاوضه و قالى يعنى هيشتغل ازاى و بتاعو واقف سيبوا يريح نفسه و هيعملها الازم و وانا ازعق فيه دا انتو شويه اوساخ اقعدنا شويه جنب الاوضه و انا شايف الدكتور من شباك الاوضه و هو واقف يضرب عليكى عشره و بعد ما نطر لبنه عليكى اللى رحته فايحه منك دا جاب شنطه اسعافات اوليه ونادى عليا انت يابنى تعالي دخلت معاه الاوضه و قالى اقلبها علي بطنها بعد لما قلبت فتح فردين طيزك ذهل من منظرها و قال لنفسه بصوت عالى قولتلك بلاش مفيش طيز مره هتستحمله مسكينه البت دى بصراحه يا تونه منظرك كان مقرف اوى خرا نازل منك مع ددمم حاجه اخر قرف الدكتور ملا جردل و جاب قماشه و ادهملى و قالى احميكى و ولع هو سيجاره و سالنى و هى تخصك في حاجه قلتله لو سمحت اعمل اللازم من غير اسئله قالى فهمت خلاص انت اللي مدورها ياض طب اسمع و رمى سيجاره و رجع بل قطنه مكرورم و بدء يطبب بها خرم طيزك و هو بيقول البت دى ملهاش شغل علي الاقل اسبوع و بعد كده تشتغل خفافى مفيش افارقه يقربلها قبل شهر علشان الجرح يلم انا مستغرب الكلام و قلت مش فاهم يعنى ايه اللي بتقولوا دا قالي دا انت شكلك قواد مفترى و عايز تشغل البت يعم البت مبهدله و مجروحه و شد طيزك علشان يورنى الجرح عندها بواسير درجه ثالته الراجل اللي بره دا ياما سفح شراميط و جاب اجلهم و كل مره بيجلى ادويهم و وطى صوته و قالى اصل انا عامل له خلطه طبيه تخلى يعاشر بقوه عشر رجاله خلطه كده من اعشاب و مواد كميائيه جربتها علي سمير بيه المهم بعد ما كمل قرص الدوا بتاعه كبر من الهرمونات وبقى ضخم بعد ما فحصته عرفت انه ملوش يعاشر بنات خالص قلت ليه ستات ممكن بس خلي بالك لو اندمجت و نكاحت بكل قوته ممكن الست تموت فى ايدك( هنا ادركت حنان هذا المسخ الملقب بسمير بيه و هو ينكاحنى لم يكن حنانه حبا لى فانا لم اكن سوى مومس وقعت في طريقه و استغلنى ليفرغ في شهوته اللى محبوسه جواه و افرج عنها لم شاف في البطاقه انى ست متجوزه و في انتين بينكونى ندمت علي كل مشاعر الحب اللى توجهت له و ندمت على استحمال الوجع علشان هو يتمتع بعملاقه المصنوع من مواد كماويه و ليس خلق طبيعى كما كنت اظن) و كمان يا استاذ لما يقذف الوصفه بتضاعف كميه السائل دا ممكن يملى بيه برميل بس بيكون سائل فقط بدون حيوانات منويه علشان كده ممكن يجيب عادى جوا اي ست بس الست اللي هجيب جواها دي هتشعوط و بطنها هتنفخ و شويه مشاكل بتتعالج المهم بقى انا نبهت عليا بلاش تنيك من ورا يا سمير خذرته كتير لما لقيت لاموخذه زبه وصل للمرحله اللي هو فيه دى بس الظاهر و قام مخبط علي طيزك جامد يلعن انتهائه من علاجك ان طيز الست دى اغرته و خد نفس و كمل و اغرتنى انا كمان اطلع بره يا بيه قولته يا عم انت لسه فاكك بريزه مش كده رد عليا بعد ما اخرج قضيبه و بدء دعكه علي فكره يا تونه زبره زى زبر سمير اقرب منه في الحجم انا خفت لا يتهور و يدخله فيكى فوقفت ارقاب من ضهره مرتش اخرج و اسيبك لوحدك معاه لارد عليه لا راجل ياض و بعدين كمل
اكمل سعدون: كده ماشى يا ستى المهم فضل يحلب في زبره لحد ما جاب شلالات لبن غرقك فعلا كميات رهيبه مفيش وصف غير انك اتحميتى بالبن و لبنه ليه ريحه اكيد عارفه دي لما كان لسه طازه كانت نفاثه اكتر من كده بس غطاكى و خرجنا قاعدنا بره و قالنا ممكن تروحوا انتو هو لسه قدمها شويه لحد ما تفوق و زى ما قلت محدش يقربها قبل اسبوع انا نبهت عليه و انت يا سمير بيه بلاش من ورا الحريم دووول مش بيصعبوا عليك
استشهد بيا سمير و قالى قله ياض يا سعدون انا كنت حنين معاها قد ايه دا انا قعدت يجى ساعه يا رافت علشان بس ادخله
قالو رافت بس انت دهنت ليه مرتين ما كان كفايه واحده ولا حتى بلاش خالص
قالو مهى مصلحه جتلى علي غفله و البت سماح كانت معايا قبلها و خفت ينام منى قدام نتايه جمل زى ما انت شايف ياخوايا و انا مش وش احراج
رافت: احراج ايه بعد الوصفه دى انت بقيت سفاح و انسى بقى الحكايه القديمه دى انت فاشخ بنات كتير بسبب بنت المنتاكه منى دى منى سافرت و هجت من البلاد خلاص دوول ملهمش ذنب احرم النسوان يا سفاح النسوان و قعدوا يقلشوا قلش سخيف كده لحد ما الدكتور لو مستنينها تفوق مهى لسه قدمها كتير ممكن تروحوا انتى و لما تفوق هطمنك يا سمير بيه مع انى عارف انك مش قلقان و نزلنا اه صح و احنا نازلين لاحظت انه كان دخل يضرب عليكى عشره تانى زمانو غرقك لبن و اكيد ضربها تانى قبل ما تنزلى من عنده علشان كده رحتك فايحه خبطه علي كتفه و انا افتح باب السياره و ااخذ طريقى لمحل يبيع طرح اشترى طرحه استر بها شعرى لدخل بيت الزوجيه مستوره الراس و مفشوخه الجسد شديت طرحه من عند البياع و لم اهتم باللون ولا بالشكل فافكرى مشتت و دماغى مش فيه ذهبت للبياع شاب يلتقط انفاس سيجارته و انا بقوله هاخد دى لو سمحت
الشاب: 75 جنيه يا مدام
مددت يادى ب المئاتان جنيه و نسيت خلاص رساله المسخ سمير و كلامه الفاضح عليها و انا اقول للبياع اتفضل و هائمه في دنيا تانيه التقاطها من يدى و خطيت بعض الخطوات بعد ما اخذت الباقى و تذكرت الكلام المكتوب علي متين جنيه رجعت سريعا تلك الخطوات و وقفت قدام البياع
تونه: لو سمحت ممكن الفلوس اللى عطها ليك و هديك غيرها
الشاب: طب هاتى غيرها طب يا مدام و نفخ دخان سيجارته في وجهى
تونه : طيب بقولك هديك غيرها هاتها بس
الشاب وقد رفع صوته : و انا بقولك ادنى غيرها و خديها يا ست فلانه الفلانيه الفلونه و نطق اسمى بالكامل كما هو مكتوب علي الورقه الموضوعه امامه في درج الفلوس
حطيت ايدى علي خدى وانا بقول يفضحتى...
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
وقفت قدام البائع و انا خائفه و ترتعش اوصالى و تتوه الكلمات من لسانى لا ادرى ماذا اقول لشاب في ريعان شبابه يعرف انى امرأه لعوب و يمنى نفسه بليله حمراء ينهل فيها من نهر انوثتى الطاغيه فبالتاكيد هذا الشاب البسيط لم يكن يحلم انه في يوم من الايام سيلمس ظفر امرأه مثلى ذات حسب و نسب و جمال يخطف الابصار امرأه استقراطيه من عائله تخشها الذئب و الاسود بعد قرائته بعد الحروف بامكانه الان تنديس شرف عائلتى و نيل ما يريد منى و انا فعلا كنت مستعده اشباعه و سد حاجته اذا كانت شهوه او اموال و انا امسك يده و اقول اهدى بس و وطى صوتك و هديك اللى انت عايزه كنت اهمس بالكلام وجسدى يرتعش لمجرد فكره انه سيكون زائر جديد و انا فى فتره الصيانه
ليرد على بصياح هتدنى ايه يا مره يا شرموطه انا عايز فلوس يا اشكال وسخه هاتى الفلوسى يا بت و خدى فلوسك متلزمنيش ولا انتى كل علي بعضك تلزمنى دا مكان اكل عيش وانا مليش في النجاسه برغم انا جسدى هدء من كلماته الا انه جرح روحى انا جميله الجميلات اللى ياما حفى ورايا شنبات تهتز لها الارض يرفضنى شاب بسيط بائع طرح يرفضنى و انا اعرض عليه نفسى التى طلما عززتها و صنتها و اتت اللحظه اللى داس عليها و مرمغها في الطين هذا الشاب لملمت فتات نفسى و ذهب من امامه الي السياره اشخط في قوادى ولا هات 200 جنيه كان معلى كاسيت السياره و مدنمج في اغنيه السود عيونه يا ولاااا السود عيونه لتاتى جملتى مكمله للحن الغنوه ويال الصدف لم يكن يدرك سعدون ما حدث مع البائع لم يهتم بى و يعطينى بصره فقط كان ممكن هذا البائع لما يعرف ان معايا راجل يخاف يعلى صوته عليا بس فين الراجل دا سعدون ليس الا قوادى يبيع جسدى و يقبض الثمن اكثر من ربح من جسدى اخد منه متعه و اموال و لم يعطتنى شئ بالمقابل لل خذت منه متعه ولا حتى حمايه من الاغراب من نهشى و اهانتى شديت الفلوس اللي طلعها من يده و رجعت للبائع الذى رفضنى ولم يكتفى بالرفض انما اهاننى ببعض الكلمات مثل ست شرموطه بتبيع جسمها و جايه تتمنيك عليا النسوان بقت بجه اووى يا جدعاان تجمع حوله شبابن من اصحاب المحلات المجاوره و هم يتفرجون علي الورقه دخلت عليه و انا راسى في الارض امد يدى بالفلوس و اطلب منه
تونه: لوسمحت رجعل بقى
الشاب : هاتى يا ست نسوان اخر زمن
شاب 2: يهمس علي فكره انا حفظت العنوان و هجيلك لما اشوف الكلام دا مظبوط ولا ايه و هتعرفى تكيفينى ولا هتبقى بلح و حط ايده على وسطى لانهار وسط الشباب و دموعى تغرق وجهى ينفض بائع الطرح يد الشاب المتحرش و يصرخ فيه و هو يزقنا الكلام دا مش عندى يا روح امك عايزين ناكل عيش لو عايزين تتكيفوا غورا بعيد و انتى يا مره مش خدتى فلوسك يلا غورى من هنا ولا انتى ليكى شوف في حاجه تانيه و لعب في قضيبه
انا بعد ما اطردت من محل الطرح و اصبح جميع الماره ينظرون لى و الشاب المتحرش يتاخذ طريقه للمحل و هو يرد على بائع الطرح انا مش عارف انت محبكها ليه خلاص يا سيد ماشيين يلا يا عراقى و اخذ صديقه و مشيوا و هو معدى من خلفى شعرت اصابع تخترق البطلون و تلهب جرحى الشرجى انه الشاب المتحرش ظرفنى بعبوص فى وسط الشارع امام نظر جميع الماره و بائع الطرح و سعدون القواد الى كان يشاهد المشهد كاملا من شباك السياره و لم يفكر في التدخل ربما كان سعيدا بما يحدث لى و يريد المزيد من الاثاره ربما يريد ان اتعارى في الشارع و يمتطينى هؤلاء الشباب واحد تلو الاخر فهو يرى من يتحرش بي و يلمس جسدى ولم يتحرك من مكانه و يرسم ابتسامه خبثه علي وجهه و انا اتلوى من الوجع فشرجى الذى ضربه هذا الشاب باصباعه يقتلنى من الالم الان اصرخ فى الشارع من الالم و الشبان يضحكون و البائع يشتمه ويقول دا انت ديلك نجس ياض و يضحك هو الاخر لم يحفظ احد من الماره كرامتى و لم اصعب على احد من المارين ولا حتى هذا النخاس الجالس بسيارتى ينظر الى و انا اعرج من الوجع عائده اليه ليقابلنى بقوله انتى عامله زى مصيده الدبان بتلمى الرجاله حواليكى في اى مكان كده نظرت اليه نظره ناريه و انا اصرخ به اخرص خالص و خلينى نغور من هنا جلست علي مقعد السائق و انا اتلوى من الم الحلوس و كلنى تحملت حتى اهرب من هذا المكان و لكن الي اين اهرب افكر في الذهاب الي فندق اريح به اعصابى ولكن ماذا افعل بهذا الكلب الجالس بجوارى ايعرف مكانى وياتى لى بالمذيد من الفضائح و الاهانات لم اذهب الي عش الزوجيه ماذا اقول لزوجى انى خونتك و نمت مع رجل دمر جسدى و اجعلنى لا اقوى على امتاعك اذا اردت لا استطيع ان اذقك لحمى حلالك اذا اردت سوف اتعذب اذا اقتربت منى زوجى السبب فكل هذا لو كان من الاول اشبعنى و اخمد نيران شهوتى كنت صددت ذلك الكلب سعدون ولم اترك له جسدى يلهو به و يقدمه لصديقه مقابل المال ولا وقفت مطاطاه الراس امام ظابط مسخ مصنوع من مواد كيماويه اذاق جسدى ويلات العذاب و تركه مدمر لطبيب فاشل يستمنى عليه ويغرقنى بسوائله ورائحتها النافثه تفوح من جسدى مقابل ان يطبب جراحى و نزولى من منطقه عشوائيه مبلائه مثل بائعات الهوى المقبوض عليهم ولا وقفت اعرض نفسى علي بائع فقير يرفض عرضى و يقذفنى بكلمات تجرح روحى و جيرانه البائعون يتفرجون و يمدون ايدهم ينهشون لحمى و يتحرشون بي و يذدون الامى كان زمانى هانم صاينه بيتى و عرضى و رافعه راس اهلى كان زمانى اخترت الذهاب الي بيتى لاذوق الراحه وصلت الي باب شقتى افكر ماذا اقول لزوجى لماذا غبت و اين كنت و لماذا اعرج في مشيتى و اذا فكر في الاقتراب منى لممارسه حقوقه الشرعيه بماذا اتحجج فكرت في كل الكلام و فتحت باب شقتى لاجد زوجى لا يتظرنى ولا مخضوض عليا ولا شئ فقط ممد علي الكنبه امام التلفاز يشاهد مباره كوره و الشقه تظرب تقلب يومين من غير ست في البيت تعمل فيه كده بواقى اكل في كل حته و كركبيه و شربات ملقاه مكنش عندى حيل للكلام القيت التحيه و ذهبت فورا الي الحمام نزلت تحت الدش ازيل الرائحه النته من جسدى و استخدمت بودى لوشن و شاور جل ومازلت اشتم رائه منى الطبيب بجسدى حتى خارت قوى و استسلمت للوضع و خرجت من الحمام و رائحه الطبيب لاصقه بانفى لا ادرى هذا عقلى الباطن ام فعلا الرائح لا تغادر جسدى وقفت امام المرأه انشف قطرات الماء من شعرى و اتفحص جسدى المفشوخ و اذا بعينى تقع على علامات الحب المطبوعه علي رقبتى و اعلى صدرى بلونها الازرق ماذا ساقول عنها بالتاكيد سيعرف زوجى خيانتى سيعرف ان رجل اخر غيره عبث بجسدى بكيت و انا محاصره لا اعلم ماذا اقول طيب هدارى شرجى المشروم و اتحجج بالدوره الشهريه حتى لا اتعرى امام زوجى و يراه ولكن كيف اغطى رقبتى في بيت امام زوجى ياويلى كيف نسيت ختم سمير بيه كيف ازيله لعنت المسخ و لعنت نفسى و وضعت الفوطه حول رقبتى و خرجت من الحمام وقفت امام دولابى لانتفض من يد زوجى و هي تلتف حو وسطى و صوته بودنى يصف لى مدى وحشته و انه البيت وحش من غيرى و يصف لى انه جرب دواء جديد و هيجيب نتيجه اكيد ناس حالتهم زى حالته بيشكره كتير فيه و يمنى نفسه و يمننى بليله ساخنه علي فراش الزوجيه ازحت يده من علي و لفت علشان وشه يكون فى وشى و اخدت نفس علشان تهدء جميع ثوراتى بداخلى و ارتسمت علي وجهى ابتسامه حتى لا يشك فيا
تونه: كان علي عينه يا حبيبى انت كمان وحشتنى اووى و نفسى فيك بس البريود جت معلش يا حبيبى سبينى اريح انا تعبانه من السفر و عايزه اريح و اوعدك لما اصحى هعملك اللي نفسك فيه ( كل الرجال تمتعوا بلحمى في الحرام ولم امانع و الوحيد المحلل له جسدى امنعه عنه كم احتقرت نفسى في تلك اللحظه) شعر زوجى باحباط و هو ينزل يده عن خصرى و يقول براحتك يا روحى خدى كفايتك من الراحه و هنروح من بعض فين زوجى متشوق لى ولن يرحمنى ذلك الاسبوع الذى حدده الطبيب بالتاكيد لن يصبر و لازم اتصرف و اخفف شهوه احسن يتهور و يطلب ينيك طيزى ... نمت وقت طويل اووووى زى المقتوله لفه نفسى باللبس الطويل الخانق حتى ادارى زرقان جسدى عن زوجى..
فتحت عينى وجدت زوجى بجانبى نظرا لى نظره حب و حنان استغربت و عدت تغميض و فتح عينى كذه مره حتى اتاكد انى لا احلم فلم ارى هذا المنظره طيله خمس سنوات زواجى
قلت بصوت هادى: خير يا حبيبى انت كويس
زوجى : اه يا حبيتى انتى كنتى واحشنى اووى و عايز ابصلك و اتملى من وشك علشان اشبع منك بس لاقتنى مش بشبع شكلك زى القمر و انتى نايمه زى ******* و باس جبهتى
ابتسمت فى رقه و قلت له لا دا انا كده هسافر كتير علشان اوحشك بقى و ضحكنا و نسيت مر الايام الفائته بحض زوجى حسيت بالامان برغم ضعفه بالسرير لكنه حنين عليا و بيحبنى و عايز يقدم ليا الدنيا علي طبق من دهب لم يستمر جو الحنان كثيرا و هو يسحب ليدى ليضعها علي قضيبه لاتحسسه و استغرب هو صغير كده ليه دا صغير اووى لم ارى غير قضيب زوجى طيله حياتى لم اتفرج على افلام اباحيه غير مره او اتنين و كنت ميقنه ان هذه الضبان غير حقيقيه كنت لا عرف سوى قضيب زوجى حتى رايت ازبار الاخرين اطول و اضخم و افشخ من قضيب زوجى الذى ياتى في ذيل قائمتى حسيت قد ايه هو صغير لما لمسته و لكن ويل لك زوجى اللعين اتلهب نيران شهوتى مجددا لا لن تسطيع اطفائها بهذه اللعبه الصغيره فانا الان غير التى غادرت المنزل من يومين رايت ما غير حياتى عملاق سمير المسخ او قضيب جاسر الطبيعى الضخم فاذا افعل بهذا الذى امامى الان نعم سالعب به ابتعدت عن زوجى و نزلت اقبله و تحكمت في اللعبه و مسكت زمام الامور للمره الاولى فى حياتى كتمت شهوتى و الهبت شهوه زوجى لم يعرف الخجل طريق الى لحست الحلمات حتى ساح في يدى و اهاته تطرب اذنى و نزلت اكثر بالقبلات حتى بطنه و نزلت اكثر و ادخلت لسانى اغرق صرته بلعابى و امسحها بطرف لسانه و هو يتلوى اسفل منى و يريد ان يبعبص طيزى و انا اجيب ايده كذه مره من باب طيزى قبل ما اصرخ من الالم و احطها علي بزازى يلهو بها كانى ارمى له عظمه و لكنه يريد المزيد في وسط اهاته همس باذنى متيجى انيك من ورا انا مش قادر و صوته ملئ بالشهوه
قلت في حده لا ورا لا انت عارف مش بحب كده كنت فعلنها مرتين او ثلاثه من قبل محاولين اكشاف جديد بالجنس بعد ان مل زوجى من مهبلى
امسك راسى و هو يخدها بتجاه زبه و يقول خلاص خلاص متزلعيش نفسك انا مولع دلوقتى و مش عايز فصلان شيلت ايده من علي راسى و ذهبت الي صدره اقبله من جديد معلنه انى لن انساق الى ما تريد ساقود انا العلاقه هذه المره و بدءت دوره التقبيل من جديد مع بعض اللمسات الجديده الي شعره و رقبته و لما تزلت لبطنه وضعت اظافرى تخربش صدره وهو يتلوى من الشهوه لم امنى نفسى بشئ فكل امالى تخيب مع هذا الرجل فبمجرد وصلى لزبره و ولحسه كانه ايس كريم حتى اغرقته بلعابى و ابتلعته باكامل دون ادنى صعوبه فانا واخده علي اللي اطول و اضخم منه فمى اصبح متمرس انهار زوجى من كتر الاثاره من عيونى و انا انظر له و قضيبه داخل فمى ولسانى يداعبه بالداخل و شفايفى عند شعر عانته لم يستطع الانتظار و حسيت بطلقات لزجه داخل فمى و طلقتين فلتوا ليصلوا الى زورى و من كتر اللزوجه مش عايزين يتبلعوا و هذا مشكله القذف بداخل فمى صعوبه بلعهم لم اكن من النساء التى تقرف من القذف في الفم فهذا امر عادى لى و زوجى يعلم هذا فطول فتره دورتى الشهريه كان يفعل هذا و يجعل فمى بلاعه سائله المنوى هذه المره حسيت بالرضا لانى لم اكن انتظر متعه بخلاف المرات السابقه و بعد ما حولت ابتلاع هذا السائل و سقط من فمى بواقى المنى ابتسمت و انا انظر لزوجى نظره فتاه ليل متعت زبونها و قضى وتره منها و هو متكيف و غمزت له كانى عاهره و الفرحه في عينى لانى اريد ان اعوضه عن خيانتى قال يعنى لم امص زبره و يجيب في بوقى و ابلعه و مزعلش زى كل مره لما يجيب بدرى دا يسكت ضمرى عن الخيانه ولكن ما باليد حيله انا اجبرت علي الخيانه هذا ما خدعت به نفسى طول فتره الاسبوع و انا افتح فمى لزوجى كثيرا حتى ياتى يفرغ شهواته بى و اعلن عن رضائى عنه حتى لا اعذب ضميرى و فعلا مع نهايه السبع ايام والتى اعلن الطبيب ان يممكنى ممارسه الجنس بعدها بدء الذئب يظهرون طوال هذه الفتره لم ارى او اسمع عن احد فيهم حتى ظنيت انهم نسيونى و اصبحت اعامل زوجى كانه ملك احاول تغير حياتى لم اكن اعلم انهم ينتظرون رجوع جسدى مجددا بمجرد بدايه اليوم الثامن رن هاتف المنزل ليرد زوجى عليه فلا يجيب احد تكرر الموقف كذه مره حتى سكت الهاتف عن الرنين بعد تهزيق زوجى للمتصل الذى لا يجيب
بعد نزول زوجى الي العمل صباحا رن الهاتف لم يكن في بالى ولم افكر في شئ من الماضى فانا نسيت و حبيت عشتى الجديده تحت رجل زوجى و رضيت بما به من سرعه القذف و لكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن
رديت علي الهاتف لاسمع صوتى من جهه المتصل و انا اقول انت ارجل راجل نكيتنى يا سمييييير رجعت ذكرى تلك اللحظه لذاكرتى انا اعتلى ذلك المسخ الملقب بسمير و اهبط علي قضيبه و افرد يدى اتلقى نسمات الهوى بوجى و طعنات العملاق في رحمى و انتفض جسدى و انا اصرخ بالهاتف انت عايز منى ايه حرااام عليكم سبيونى في حالى بقى ليظهر صوت سمير حاد و حازم و هو يقول
سمير: حالك ايه يا مره يا وسخه انتى خلاص من انهارده بتاعتى و هشغلك على كيفى لو عايزه تتناكى و جوزك مش مكفيكى
تونه مقطعه: متجبش سيره جوزى علي لسانك دا اشرف منك يا بتاع الادويه و الهرمونات علي الاقل جوزى طبيعى و مكفينى يا شويه اوساخ و اندال و شيل اللى فى دماغك دا مش هيحصل واعلى ما في خيلك اركبه و اغلقت الهاتف قبل ان اسمع رده دا انا هركبك انتى يا متناك.. تيك اغلقت الهاتف و رميته بعيدا عنى و انا ارتجف خوفا من سمير بيه و اللى ممكن يعمله بالفديو اللى معاه ولكنى اعجبت بجرائتى و ردى عليه و فرحانه بنفسى و انا اقاوم السقوط في شباك ذلك المسخ و اتمسك بزوجى و بيتى و عرضى ولكن بعد ايه مفيش دقايق و لقيت رساله جايه على الموبيل من رقم غريب مكتوب فيها انا مش هركب خيلى دا انا مش هركب غيرك و اخليكى تتركبى بجنيه يا مره و رساله اخرى من نفس الرقم فيها لينك موقع باين من حروفه انه اباحى وقع قلبى في رجلى و انا ادوس علي اللينك و تظهر صفحه امامى لونها ازرق وفيلم في انتظار لمسى الشاه حتى يبدء وقع نظرى على اسم الفيديو ( العنتيل و العصفوره) و العديد من المشهدات تصل الى ثلاتميه الف لمست الشاشه و بدء لحمى في الظهور جاثيه علي ركبى التهم قضيب عملاق يشق فمى ولكن وشى مشوش مش ظاهر وقع الموبيل من يدي و الطم خدى يالهوى يالهوى يافضحتك يا تونه ينهار اسوود وكلمات الولوله تنسال من لسانى استجمعت قوتى مره اخرى و تفحصت الفيديو مدته دقيقه و شاهد الكثير لحمى لمده دقيقه فتحت التعليقات لاجد التعاطف يملاءها مثل
المسكينه دا زمانو شرمها
عصفوره صحيح بس ملبن صعبانه عليا لما يدخل
البت دى اكيد ماتت دا زبر حصان
و اخر يحسدنى
دى زمنها في دنيا تانيه يا بختك يا بت
يارتنى كنت مكانك
هو دا العنيل صحيح مش اللي نايم جمبى
واللي داخل يشقط
اللى عايز علاقه جاده يتصل براسلنى ..
اللي عايزه تتناك و تقطع نيك تجلى انا زبرى اكبر منو
و اخر تعليق لمشاهده الفيديو كامل 7 ساعات تعالى خاص بنات بس
حواجبى دخلت في بعض و انا اقرء اسم صاحب التعليق انه سعدون داخل يشقط بيا الوسخ يادى المصيبه لم يهمنى معاه نسخه ولا لا هو اصلا معاه اللي ودينى في داهيه بردو فزعت من رنه تليفون هاتف المنزل مره اخرى جريت عليه و انا احاول اسكات رنينه لا اعرف ماذا اقول هل ارضخ و ارتضى الذل ام اقوام و تفتضح امرى مهو سمير لو ملاقاش منى فايده هيفضحنى و يرمنى من حسابته اعمل ايه و الهاتف في يدى لم اضعه على اذنى حتى خدت القرار لا للفضائح هسمع الكلام حتى اجد مخرج او انهى حياتى حتى اريح الجميع منى و لكن ماذا بعد انهى حياتى يفضحنى سمير و يلحق بى العار لا لن اجلب العار لزوجى و لاهلى و هم يرون عرضهم يلهو به سمير او غيره سافعل اى شئ حتى احافظ على فقاعه الاحترام و الشرف التى تحيط بى سافعل اى شئ حتى لو اصبح خدامه فراش لسمير او سعدون او جاسر او غيرهم سمعت صوت سمير و هو يقول ها عرفتى انا اقدر اعمل فيكى ايه اعقلى كده و خلينا حلوين مع بعض علشان مقلبش عليكى و اوريكى ايام سوده
انا صوتى مغلوب على امره: انا من ايدك دى لايدك دى بس ارجوك بلاش فضايح و شيل الفيديو دا
سمير: مش انتى يا مره اللى تقولى اعمل ايه معملش ايه انتى تسمعى و تنفذى اللى اقولك عليه كفايه انى سايبك اسبوع تريحى يلا بقى علشان ورنا شغل كتير في زباين كتير مستنايكى بعد ما شافوا لبونتك في الفيديو
تونه بزهول : زباين ايه انت ناوى على ايه
سمير بصوت ضاحك: ناوى اخليكى اشهر من مايا خليفه
تونه: ارجوووك ارحمنى يا باشا انا بحب جوزى وعايزه احافظ علي بيتى لو انت عايزه منى حاجه هعملك اللي نفسك فيه لو عايز تنكنى صبح و ليل و تنيك طيزى و تفشخنى تانى انا مش عندى مانع بس بلاش تجبرنى علي حاجه و تفضحنى
سمير: ما انا هنيك فيكى صبح و ليل مش بمزاج امك هو و كمان هتعملى كل اللي اقولك عليه صحيح ابعتى لوكيشن بيتك علشان ليا مزاج انيكيك علي سرير جوزك الدكر اللي كنتى متشملله بيه من شويه ليا مزاج افشخك فى اوضته و علي سريره
تونه: انت بتعمل فيا كده ليا انا مش اذيتك في حاجه و كمان انا كنت حبيتك و كنت عايزه ارضيك باى شكل ليه عايز تذلنى و تذل جوزى انت متعرفهوش
سمير : اخلصى يا مره مش عايز لت نسوان صحيح الواد سعدون ركب علي الفديو و عمل شويه شغل و اصتاد كام زبون فمتخفيش هتبدى شغل بدرى و الوقت اللي هقضيه معاكى مش هفترى عليكى علشان تعرفى تشوفى زباينك يا متناكه و اغلق الخط في وجهى تركتنى تائهه مدبوحه في عقر دارى لا ادرى مصرى سيكون ايه سيزورنى رجل مسخ دميم ليمارس معى الجنس على سرير زوجى لكسر عينى و يدخلنى كار الدعاره من اوسع ابوابه افلام السكس و اى سكس فيلم مدته 7 ساعات نيك و فشخ في جسمى و لحمى و انا مبسوطه و غائبه في شهوات بدنى فيلم هدف لكل مراهق امرأه عربيه مصريه بكلام بذئ يهيج الحجر بصوره و صوت واضحين جدا سيبهج المراهقين و العجائز و يلهب نيران الشهوه عند المتزوجين حتى ياتوا بشهوتهم على لحمى يا ويلى رن جرس هاتفى برساله من سمير يسال عن موقع منزلى ارسلته له و انا الطم على وجهى و فى ظرف نص ساعه طرق بابى سمير بيه عرفت من العين السحريه و نفسى خائفه من فتح الباب و المواجهه مع هذا المسخ اعرف في نفسى انه جى ياكلنى و يبرطع في شقتى و ينكنى اعرف ان الطارق علي الباب سوف ينكنى و فتحت كم انت عاهره افتح الباب لغريب ليتمتع بجسد محرم له افتح ليفترسنى بقضيب مصنوع وليس طبيعى قضيب قادر علي انهاء حياتى و مع كل هذا فتحت لاجد سمير يزحنى من قدام الباب و يدخل كانه بيته و عينه تدور في المنزل تمسح كل حيطانه و هو يقول
سمير: اش اش انا كنت فاكرك علي اد حالك طلعتى مرتاحه امال ليه الشمال طب
تونه: لو سمحت بلاش كلام جارح و خد اللي انت عايزه و امشى قبل ما جوزى يجى
سمير : متخفيش الواد سعدون تحت مراقب الطريق و لو جوزك طب هيعطله متخفيش انتى غاليه عندى و مرضاش ليكى الاذيه انتى اهم بنت عندى دلوقتى
قلت في نفسى انى وقعت في شبكه دعاره و النخاس اللي اسمه سعدون يشارك في نصب الشباك حولى نظرت لاسفل منتظره انقضاض سمير علي جسمى و لكن حدث ما لم يكن في البال ولا الخاطر
نكمل في الجزء الثامن الي اللقاء
الجزء الثامن و الاخير
لم يهجم سمير عليا و تخطنى و هو يتفقد الشقه يخرج من غرفه يدخل غرفه حتى وصل لغرفه نومى دخلها و وقفت انا في الصاله مش عارفه اعمل ايه سمعت ندائه بصوت عالى و هو يدعونى لسرير زوجى حتى يركبنى و يتمتع بلحمى الشهى ذهبت له بخطوات سريعه و اصرخ به ولكن بصوت منخفض مالك في ايه انت في زريبه وطى صوتك دا وبلاش فضايح
سمير: بصى يا قطه بقى انا عايزك حلوه كده علشان الليله تمشى تمام بدل ما افشخ امك و انتى عارفه انا لو اتغبيت عليكى هيحصل ايه فبلاش تخلينى ازعل علشان زعلى وحش اووى.. قالها و هو مدد علي سرير زوجى يرتدى شورت خفيف يظهر بوضوح قضيبه العملاق و تي شيرت كات ابيض تقفز منه عضلات جسمه يشبه كثيرا الفنان احمد عز وقفت امامه بحصرتى و انا انتظر مراره الجنس مع هذا المسخ
حدف لى كيس في ايده و قالى روحى يا تونه خدى دش و البسى اللي في الكيس دا و ظبطى نفسك كده مكياج و عطور و كده ويلا بسرعه علشان وحشتنى
تلقيت الكيس في صدرى و امسكته و ذهبت الي الحمام من سكات اغلقت الباب خلفى بقوه و فتحت الدش حتى يسمع المسخ صوت المياه و قعدت علي الارض احضن ركبى خائفه من القادم و لكن لا يوجد وقت للتفكير استجمعت اعصابى و ذهبت الى الماء امسح عرقى و ارطب جسدى بالماء و بعدما اغلقت الماء مسحت بخار الماء بيدى من علي المرأه ليظهر وجهى الجميل الحزين علي حالى فانا اتحمم و اعطر جسدى لشخص غريب شفته مره واحده في الشارع و في المره دى نام معايا و كمان جالى لحد بيتى و عايز ينكينى علي سريرى.. تجملت له و فتحت الكيس لاجد به لانجيرى سكسى مووت قصير احمر فاقع لبسته علطول دون التفكير فيما افعل فقط اتعبتى كتر التفكير بعد ما انتهيت بصيت في المرأه اللانجيرى ضيق جدا يغطى مؤخرتى بالعافيه تلمع فاخدى منه و صدرى يقفز لعدم قدراته علي احتواء الصدرين يدوب مغطى الحلمه و مفتوح من وسط الصدر حتى قبل الصره ببعض السنتيمرات ياااه بختك بيا يا سمير فتحت الباب لخرج منه بخار الماء الساخن اللى كنت استحم به و اظهر من وسط البخار كعارضه ازياء ولكنى اعرض لسمير فقط.. استوقفنى منظر سمير و هو قاعد علي السرير و قدامه طبق مليان تبغ سجائر ورائحه الحشيش تملأ غرفه نومى و ازاتين بيره مشبرين بجانب السرير نعم لقد قلب بيتى مخووور
تونه: انت بتعمل ايه يخرب بيتك محدش هنا بشرب سجاير تشرب انت حشيش هتفضحنى يا حيوان
سمير غير مبالى بما اقول: يلف طرحه كانت بجانب السرير علي وسطى و تعلن اصوات الموسيقى عن ما يريد انه لا يريد فقط النوم فوقى و ادخال قضيبه ليقذف مائه الغزير بدخلى لا دا عايز يرقصنى قدامه فى اوضه نومى و هو بشرب حشيش و بيره على سرير جوزى خلص ربط الطرحه حول وسطى و صفع مؤخرتى صفعه قويه يعلن بدء العهر الخاص بى لم اكن لاعترض على امر يمليه عليا هو ماسكنى من ايدى اللي بتوجعنى بدء وسطى يتمرجح يمين و شمال يطيع اوامر سيدى الجديد و هو يرجع بضهره ليكون نصف نائم علي السرير ماسك في ايد ازازه بيره و الايد الاخرى سجاره حشيش و قدامه ترقص احلا نساء الارض و تميل بخصرها حتى يتمتع و يسخن و يقف قضيبه اللعين بدء وسطى يميل اكثر مع انغام موسيقى ام كلثوم و هو يخرج عشره جنيه من جيبه ليضعها علي لسانه سمحها بلعابه و ليزقه علي جبهتى وملامح وجهى حزينه جامده لا تبدى اى مشاعر له فقط طاعه عمياء حتى ياخذ متعته و يتركنى لحالى اكدب علي نفسى لاتحمل عهر ما وصلت له فعلت كل ما بوسعى في الرقص و هو يحركنى بين يديه بعد ما قام وقف وريا و لزق قضيبه فى مؤخرتى مزال نائم استغربت دا انا جسمى يقوم الحجر بس قلبى اطمن فقضيبه يثير الذعر بقلبى.. لزق في ضهرى يتراقص معى و يضع يده الممسكه ازازه البيره علي خصرى و يرفعها يشرب و ينزلها تانى و الايد الاخرى ممسكه بصدرى يرفعها ياخد نفس و يرجعها تانى و فى مره بيرفع ايده بالحشيش بعد ما اخد نفس و اقتربت السيجاره علي الانتهاء وضعها امام فمى اشحت وجهى الجهه الاخرى معلنه انى مش عايزه و مزال وسطى يتراقص من اجله و يتمايل امسك دقنى و قالى اسمعى الكلام و حط السيجاره بين شفايفى فسحبت نفس و لم اكن اشرب سجاير من قبل فاشتعلت النار في صدرى و عليت اصوات كحتى و انقطع نفسى و عايزه اروح اجيب مياه ولكنه احبسنى بين ذراعه و اعطنى البيره لاطفئ نيران صدرى رفع الازازه لفمى يمسك هو بها و رفعها لتنزل بطعمها المر لتاخذ عقلى وضعها على فمى لا يريد التوقف حتى انتهى منها خلصت الازازه كامله فقد كانت الزجاجه الثانيه فالاولى شربها لوحده و بعد ما فرغت الازازه وضعها على راسى لاتمايل بها حولت مره ولكنها كادت تقع مسكتها بيدى و بدءت هز وسطى زى عوالم الافراح بالشمعدان بس انا علي راسى ازازه بيره و بعد مفعول البيره و الحشيش ابتسم وجهى وبدءت احب الرقص لسمير و احاول امتاعه اكثر و اتقان الرقص حتى ان صدرى كان يخرج من الفستان لاعيده بداخله ببطئ مثير و وجهى يعلن عن اثارتى و نيران الشهوه تلسعنى ليسيل ماء كسى يبلل البانتى الجي سترنج.. اكثر من نصف ساعه اتراقص لسمير امتع عينيه بلحمى غيرنا ام كلثوم للشعبى حتى تسرع حركتى و ينطط صدرى و تهتز اردافى اكتر قدام سمير حتى وصلت الاثاره للقمه لم يمسك نفسه اكثر و شلنى رفعنى بعد ما فكيت الطرحه اللي كانت حول وسطى لاجدها تلك الطرحه اللي اشترتها بالمتين جنيه و هو بشيلنى انا بدورى لفيت رجلى علي وسطه بدء تقبيل فمى بشراهه يدخل لسانه لداخل فمى امتصه و ياكل شفتى اللى تحت و يعض فيها و كمل بوس في خدودى و هو يقول وحشتنى اووووى لاجد نفسى ارد وانت كمان بالتاكيد مفعول الحشيش و الخمره نبتسم لبعض لادرى لماذا احب نفسى مع سمير يمكن علشان بحصل علي متعتى يمكن طلعت منى اهه بعد ان عض رقبتى عضات تترك اثر و هو يقول انتى يا بت عايزه تتاكلى لاضحك ضحكه فتاه ليل تثير زبون حتى يدفع بقشيش اكتر لها رفعنى اعلى حتى اصبح صدرى المقابل لوجهه و ايده قابضه على طيزى تسندها و تعبث اصابعه بخرمى تداعبه في لطف بالغ فعلى حده قوله انت اغلى بنت عنده دلوقتى مش عايز خساير تعالت اهااتى و هو يداعب الدائره المرسومه حول حلماتى بلسانه في حركات دائريه حتى انتهى من لسانه لتتدخل اسنانه لتقبض علي بزى بين صفين السنان الاعلى و الاسفل و تسحقه بينهما تعالت صيحاتى و انا اقوول برااحه ليذيد في سحقه لحماتى المسكينه حتى ظننت انها ستخرج بين اسنانه انتى من واحده و ذهب للاخرى ليفعل بها المثل و انا اترجاه ان يخفف عنى شويه و هو غائبا عن الدنيا و هائما في عالم جسدى يلهو فيه كما يشاء مسكت صدرى المسحوق احاول اخفف الامه و لكنه صعقنى بالام بزى الاخر كان ينهل من متعه جسدى ولا يشبع نعم اشعر بالمتعه ولكن الوجع رهيب لا يحتمل عذاب مخلوط بالمتعه .. جميع الرجال قادرين علي اشعال نيران الشهوه في المرأه و لكن الرجال الحقيقين فقط من يستطعيون اطفائها حتى لا تحرق الجميع فزوجى رجل يشعل النار ولا يطفئها فاحرقت المنزل حتى جاء رجل اطفاء يطفى النيران الملتهبه في منزلى فهو يقف الان في وسط غرفه نومى يحملنى بين ذراعيه يغرز اظافره في لحم مؤخرتى ويرضع من صدرى نيران الشهوه الان تمسك بجسدى تجعله يرتعش مرات و مرات حتى قلبنى سمير بعدما اخد ما يمتعه من جزئى العلوى ادارنى راسا علي عقب اصبح وجهى مقابل لقضيبه و فمه امام كسى ازاح الجي السترنج من علي كسى و اطبق عليه يلتهمه و يحوم بلسانه بداخله يشعل المزيد من النيران بداخلى ياويلك لو لم تطفئها لحظات حتى فقت من الوضع الغريب و قضيبه يرتطم بوجهى وهو داخل الشورت رحت بايدى احرر هذا الوحش ولكنى ترددت ثوانى فكرت فى عواقب تحريره هتتفشخى يا بت يا تونه نطقها سمير و هو يعلم ما يدور براسى وخوفى من اخراج عملاق للنور و اكمل كده كده هتتفشخى بخليه باكفيك بدل ما احشو فى بقك حش انهى ترددى بكلماته الصريحه فعلا انا معلقه بين يده فمه يداعب كسى و يده ممسكه بخصرى تثبتنى حتى لا اقع منه وضع جديد عليا و لكنى قررت خوض تجربه الوضع الجديد حتى لا يعضب منى سيدى الجديد و لايطفئ نيرانى خفت علي متعتى برغم وعدم رضائى لما يحدث ولكنه قد حدث خلاص دخل بيتى و رقصت له بلانجيرى اشعل نيران الشهوه به و مسكت النار فيا لا يوحد حل الان غير اطفائها جذبت له الشورت و انا اتخاذ قرار اكمال الطريق للاخر خفت من قرارى بعدما رايت العملاق مره اخرى ولكن هذه المره لم اتفاجئ به فنحن معرفه قديمه لقد صال و جال هذا العملاق بداخلى حتى احدث بى جروح كثيره قفز بوجهى فرحا برؤيتى من جديد لم انظر له كثيرا فمكانه بدخلى لا يفرق بين فتحه فمى او رحمى او شرجى يدخل لى من اى فتحه بجسدى يشقنى نصفين و يقذف بدخلى كميه رهيبه من السائل المنوى تسرى بعروقى هذه المره لم يقترب من فتحه شرجى بعد لما خلصت مص رمانى علي السرير و كمل دبح في كسى داخل طالع بقضيبه لم يتاخر كثيرا لم تمر ساعه من دخولنا الاوضه لحد ما دخل بقضيبه لاعمق نقطه برحمى وقذف جوه كسى و انا نايمه تحت منه هامده مش قادره احرك جسمى حتى بعد لما زبره نام جوايا و سحبه منى زبره بيدبح مش بينيك و الكميه اللي جابها جويا تفوق 5 لتر لبن اترموا جوايا بطنى اتنفخت و الحيوانات المنويه تسيل من فتحه كسى علي فخادى و تخرج ايضا من فمى و من عينى علي هيئه دموع بيضاء .. حيوانته في كل مكان في اوضه نومى و تغرق سرير زوجى و الملايه اللي جوزى بينام عليها مغرقها سمير بعرقه السرير اللى بيجمعنى بجوزى كان بيتهز من طعنات سمير لكسى صوت ارتطام لحمنا كان مدوى في الشقه كلها مع صوت اهاتى و صرخاتى اتوسل لسمير ان يرحمنى و اترجاه ان يبطئ في ايلاج قضيبه فقد كان نشيط و سريع حتى انهكنى و قام من فوقى بعد ما قضى وتره منى ليتمدد بجانبى و يشعل سيجاره حشيش اخرى و ياخذنى بحضنه و انا عاريه و ملابسنا متفرقه حول السرير نائمه على سرير زوجى عاريه في حضن رجل اخر اخون زوجى واحول اظرف الدموع ندما و اسفا علي خيانتى فيخرج من عينى سائل الرجل مع الدموع ينطق اولى كلماته بعد المعركه وهو يخبط علي طيزى وينظر لها و يقول كان نفسى انيك اووى بس الشغل هيبوظ
يرتجف جسدى كل لما يقول سمير الكلام دا لارد عليه
متسيبك من موضوع الشغل دا و قولى يعنى عايز كام و انا هديك اللى انت عايزه و كمان هكون ملكك في اى وقت تعوزنى هكون قدامك لكن بلاش الشغل دا انا مش شمال و كمان ممكن اتفضح
سمير: و انت فاكرنى ناقص فلوس يا مره انا بعمل كده من باب المتعه قالها و هو يعلو و يهبط باصبعه فوق ضهرى وبعدين مش شمال ايه دا انتى المره الوحيده اللى بتبلع زبرى بلع و النيك معاكى ليه متعه تانيه ليه بقى اخدها لوحدى في ناس تعز عليا عايزها تدوق المتعه دى معايا و لوفكرتى متسمعيش الكلام همتع اللي يعز عليا و اللي معيزش همتع بيكى كلاب الشوارع يلا اقومى بقى بلاش دلع علشان اول زبون جاي دلوقتى
تونه: زبون جاى انت كمان هتجبلى رجاله لحد بيتى
سمير: يلا بقى يا بطه دا مش غريب انتى عارفه كويس و شاف الجسم دا قبل كده جه في دماغى يا سعدون يا جاسر فلم اتعرى لغيرهم بخلاف 300 الف اللي شافوا الفيديو بتاعى مع سمير
دهبت للحمام لجهز لاستقبال الصبيان ازلت اثار المعركه الاولى و استعديت جيدا لجوله ثانيه لا ترقى للمعاركى مع سمير طرق الباب جعلنى اتاكد انه جاسر زبونى المميز هذا الصبى دفع الكثير في جسدى مع انه ممكن يحصل عليا ببلاش بس يمكن عايز يكسر عينى و يقول انا نايم معاكى بفلوسى يبقى تعملى شغلك مظبوط زى معمل لما نطر لبنه علي وشى في السخنه فقت و سمير يفتح الباب لشخص اخر غير جاسر شخص صدمت لما لقيته بيسلم علي سمير و بيقوله الشرموطه جاهزه و القعده تمام و يخطى عم برعى اولى خطواته تجاهى و انا ارتجف في بيتى خائفه اتحشى النظر لعينه التى تاكلنى و تاكل لحمى الظاهر امامه يستره لانجيرى احمر ساخن نظراته لامراءه لعوب دفع فيها مبلغ من المال لتمتعه في بيتها دخل برعى بيتى و انا مذهوله لا انطق و لا اقوى للنظر بعينه عينى في الارض و ايدى بترتعش و برعى يمسكها ورائحه قذره تفوح منه و يظهر اسنانه الصفراء بعد ابتسامه خبيثه منه و هو ينطق اولى كلماته بعد تقبيل يدى و ذراعى و انا سايبه نفسى و بسح دموع
برعى: مش كنتى تجيلى سكه من الاول وتقولى انك مدورها كنت هنغنغك انا زبال اه بس كسيب و اقترب اكتر لتكسو وجهى ملامح التقزز من رائحه و ملابسه القذره التى تلمس جلدى الناعم المصروف عليه اغلى و افخم الشابوهات و العطور لم كنت اتعطر لهذا القذر الذى لم تعرف انفه غير رائحه العفن لن يميز انفه عطر شانيل ولا طعم جوز الهند المغطى به جسدى وهو يتذوقه بلسانه و يديه تحيط خصرى و تعبث بمؤخرتى لتغوص اصابعه داخل شرجى و هو ياخذ الانجيرى معه
برعى: بس عشرين جنيه مش خساره فيكي برده دا انتى ريحتك سوبيا يا ست هانم بتستحموا بالسوبيا يا ولاد الاغنيا قالها و هو يعض رقبتى و يلحسها و لسانه يدخل اذنى و يمشى علي عينى يلحس وجهى كان معجب كثيرا بطعمى الشهى بالتاكيد لم يذهب عقله لمعرفه ادوات التجميل فهو رجل ريفى عجوز لم يتزوج لعدم قدراته علي توفير مسكن و حياه لشريكه حياته فهو يعيش اليوم بيومه مره ينام تحت كوبرى و مره ينام علي رصيف يساعده الماره و يقلب رزقه من جمع القمامه من بعض الشقق و اهى ماشيه زى ما كان بيقول زمان لزوجى فكان يحكى لى زوجى ان قد ايه صعبان عليه راجل في السن عمره ملمس ست ولاداء متعه الجنس تعالى يا زوجى انظر حتى لا يصعب عليك مجددا ها انا اول امراءه تمتع برعى الزبال اول لحم شهى يتذوقه العجوز لحم زوجتك و قد دفع ثمن الحم مقدما عشرين جنيه في زمن علبه السجاير ب 60 جنيه باع سمير جسدى باقل من عليه سجاير اصبحت رخيصه جدا و من اشترى جامع قمامتى مع كامل احترامى للمهنه من انا حتى اخطئ في مهنه شريفه انا ابيع جسدى انا مومس احط مهنه انا بائعه متعه للرجال ولا احصل حتى علي مال كل ما احصل عليه بقائى امنه من فضيحه سمير ارتمى في حضن رجل يحق له بعد ما دفع مقابل ان يذهب بيده الي اى مكان بجسدى تحسس مؤخرتى و عصر اثدائى و ادخل اصابعه بكسى حتى اتت شهوتى وسط غيمات افكارى بعهرى و رخصى و انا وسط اذرع عامل قذر يطبع قبلاته علي جسدى لا يستحى من سمير الجالس علي كرسى الانتريه امامنا يشاهد اداء فتاته و هى بحضن اول زبون لها يغرق جسدها بقبلاته و يلمع لعابه عليها ازاح كتفات الانجيرى حتى يسقط امامه بين رجلى و هو يمدح جسدى بكلمات احااا ايه الجسم الفاجر دا نطقها و هو يلفنى ويمشى فكفه اسفل خصرى انا عمرى ما شفت جمال كده فى حياتى و ايه البزاز دى اطبق عليها بشفايفه يبوس و فى واحد و يعصر الاخر بكفه وحتى فلتت منى اهه وعينى تقع علي سمير و هو يتفرج علي لحمى و هو ينهش من قبل الزبال تحول البوس الي عض و الاهات الي صرخات برعى لا يهمه سوى متعته بثدى بين فمه و الاخر بين يده تائها في المتعه الجديده عليه جسد امرأه مثلى يفعل به ما يريد لم يكن ياتى حتى باحلامه فالحقيقه مثيره اكثر انا عاريه في حضنه لا امانع نهشه للحمى ترك كفه ثدى معلما باصابع يبده ليذهب يقبض فرده طيزى بين اصابعه و ياتى باليد الاخرى يقبض علي الفرده التانيه و يبعدهما عن بعض حتى يظهر شرجى بوضوح يدور بيا حتى يصبح ضهرى لسمير الذى لم يخفض بصره عنى وهو يشاهد برعى يدور بيا لصبح وجههم متقابله بعد ان ضمنى برعى الي حضنه و كاد ان يكسر عظامى من قوه الحضن و اهاتى تخرج منى ليست اهات متعه فلن اتمتع مع هذا القذر حتى لو اردت فالرائحه صعبه و وجهى يلفظ التقزز كلما اقتربت منه اكتر الان انا وهو لازقين في بعض برعى ينظر لسمير و هو ممتن بالفرصه اللي ادهالو و سمير بيقولوا خد راتحك يا عم برعى و كانى مش موجود ليرد عليه برعى و هو يغوص باصبعه داخل شرجى يداعبه تشكر يا بيه علي واجب دا مش هنسا جميلك دا ابدا حبيبى و هو يغوص اكثر داخل جسدى حتى اصرخ من الوجع فاتلقى صفعه قويه ترج جسدى و يرتعش مره اخرى لتعجز قدمى عن شيلى فاسقط على الارض جالسه وجسدى يرتعش جامد و برعى يبتسم و هو يخلع ملابسه ليظهر جسده المحنى النحيف و عظامه لا يكسوها لحم فقط جلد يشكو من قله النظافه و الرائحه تنتشر في المكان ويكان الملابس كانت تكتمها كنت انظر خائفه منه بعدما انتهى من جزئه العلوي و بدء بخلع بطلونه الملئ بالرقع ليوقفه سمير
سمير: استنى يا عم برعى بتعمل ايه
برعى: قال فى حده ايه يا بيه مالك رجعت في كلامك ولا ايه و قد فك حزام البنطلون و هو يتكلم كلاسد الذى يريد سمير سحب اللحمه من امامه بعد سنوات من الجوع
سمير: ضاحكا يا راجل خلى البت اللي تقلعك و متخفش كده البت بتاعتك تعمل فيها ما بدالك لحد متقول اكتفيت انت دافع عشرين جنيه هاهااهاهاهاهاهاه
برعى: تشكر يا بيه و ترك البطلون و تقدم منى منتظرا ان اخلع عنه ملابسه
سمير: انا عايزك تدلعى عم برعى علشان يبقى زبونك و يجى تانى
يقاطعه برعى: انا كده كده راشق هنا يا بيه
سمير : بس زى ما اتقفنا مفيش حاجه ببلاش
برعى: وهو يمسك يدى يضعها علي زرار البنطلون و يتركها حتى ابدء عملى يقف امامى محنى الظهر جلد علي عظم و انا جالسه عند قدمه ممسكه بنطاله افك الزرار ليسقط ويظهر لباس ابيض مقطع مصفر ورائحه قذره تدل على عدم ملامسه الماء هذا الجزء من فتره طويله تقززت و انت اخلع عنه هذا اللباس المعفن ليظهر قضيبه العجوز مخروطى الشكل فهو رفيع من الامام و تخين من اخره شكله عجيب واعجب شئ فيه رائحه النفاذه الكريهه صوت سمير يخرم اذنى و هو يشكو في اساليب مصى للزبر بعد ان كان برعى يهم ان يلقينى للخلف لينام فوقى و يبدء النيك و لكن سمير اراد اطاله المشهد ليتمتع
سمير: اللبوه اللي تحت رجلك دي عليها مص هيفوتك كتير لو مجربتش يا عم برعى دى بتاكل الزبر اكل
عم برعى يرجع جسدى كما كان و يسند يده علي راسى و يقول لي انا عايز احسن حاجه عندك يلا و اوقف قضيبه علي شفايفى و انا ملامح وجهى تقزز من رائحته الكريهه و نذالتهم و هم يتعزمون علي لحمى لم استطيع فتح للفمى للزائر الجديد و هو يخبط بيه علي فمى و يقول لسمير شكلها نشاز يا بيه و مش عايزه تمص شكلك مش معلمه كويس ازاى تعامل الزباين المهمين
انهم يتمزحون و انا ادوق العذاب تحت خصيتى عم برعى و هو يقوم بمسح قضيبه بوجهى و شعرى و وضع خصيته الثقال المحملين بمني محبوس من سنين على وجهى و الرئحه تملاء انفى حتى زقيته بعيدا عنى و انت بصرخ روح استحمى الاول ريحتك تقرف ليقف برعى مذهول من مقوامتى بعد ان كنت قطه مسالمه اقف له عاريه يفعل بجسدى ما يشاء لماذا اتكلم الان لم يستغرق انداهشه كثيرا و رفع باطه يشم اسفله و يقول مال ريحتى يا مره وحشه يعنى ليقترب منى و يقول يعنى هتكون اوحش من ريحتك يا مره يا متناكه يا بنت اللبوه احكم قبضته علي راسى و جرنى اليه زاحفه علي ركبى حتى اصبح قضيبه لازق فى فمى و يكمل يا بت دا انتى في سوق النسوان تسوى عشرين جنيه و يضغط قضيبه اكثر يحاول الدخول الى فمى و يكمل دا انتى بتتناكى من طوب الارض يا مومس و دوت صفعه مدويه على مؤخرتى و هو يوجه كلامه لسمير انا هربى البت دى ازاى تحترم زباينها و نزل على بسيل من الصفعات احمر من شدتهم لحم طيزى و صرخ جسدى بااااااااه من شدتهم لم اكمل صراخى لاجد قضيبه فات الى اخره داخل فمى يملى جدران فمى و يسد طريق حتى للهواء و ترك قضيبه الي اخره داخل فمى و انا استسلمت للوضع و لم اقاوم خوفا من تلقى مزيد من الضرب علي مؤخرتى الحمراء حاولت التنفس من انفى بعد ان سد فمى بقضيبه و منع عنى الهواء اجبرنى علي استخدام انفمى و شم رائحته الكريهه ارتعش جسدى معلن عن متعته اى متعه تلك ايها الجسد اللعين اتسيل افرازتك من كسى ل****** ذلك الشحات لجسدى بدء بتسديد ضربات من قضيبه لداخل بلعومى ويخرس صوت اهاتى المكتومه لدخول قضيبه لاخره داخل فمى كنت ابعد اسنانى عن اى قضيب يدخل فمى حتى لا اوجع صاحبه ولا يوجد صاحب قضيب من زائرين فمى اهتم بوجعى و اراد متعتى غير سمير الذى يشاهد برعى يخنقنى بقضيبه وهو يلاعب قضيبه من فوق الشورت
حبست انفاسى قدر استطاعتى حتى دخل شعر عناته الى انفى و اصبحت اشمه غصب بعنى حتى تعودت كثير من الوقت مر في مص قضيبه و لعق خصيته حتى ان تعودت على الرائحه واصبحت لا تزعجنى وسرت في جسدى نيران الشهوه من منظره فكما قلت اى رجل يمتلك قضيب يمكنه اشعال شهوه انثى و لكن فقط القلائل من يمكنهم اطفائها يا ترى يا برعى هتعرف تطفى قلتها في نفسى و انا اخذ قضيبه فى فمى و اتى رعشتى و اسند ايدى على فخده الواقف لما حس برعى انى برتعش قام ضارب زبره لداخل فمى و ضغط علي مؤخره راسى حتى لا اخرج جزء منه و تحرك بى لاقرب كنبه جلس عليها فهو عجوز و لم يتحمل المتعه ولم يريد ان يفصل المتعه حتى يجلس فقط انا من تتحمل دخول قضيب بحجمه و بقائه داخل فمى يقطع شفايفى من حجمه و يشعر فكى بالوجع حتى جلس برعى و جلست انا على ركبى بين قدميه و زبره محشور بفمى ادعابه بلسانى حتى قام برعى بمسك راسى بيده الاتنين و اشتغل نيك في بقى بمنتهى العنف حرمان سنين طويله اتحمله وحدى جوع ليالى عاشها وحيد بدون انثى يشبعه جسدى المسكين كان برزع قضيبه داخل فمى يخبط في حلقى مرات و لو فلت من حلقى يدخل في زورى يذقنى العذاب الوان و انا اخبط علي فخده اعلن عدم تحملى للوجع و انقطاع نفسى لم يتركنى برعى الا بعد ما فضل حاشر زبره كاملا طويلا داخل فمى لابعد نقطه فيه حتى ظننت انه انتهى و لكن لم اعلم ان ذلك المسخ سمير اعطاه دهان يؤخر القذف حتى يطيل تمتعه بلحمى اطول فتره ممكنه فك برعى حصاره و ترك راسى تفارق قضيبه حتى اشهق اعوض الانفاس التى حرمت منها و اذا به ينقض على راسى مجددا فقط اعجبه احساس المتعه و عايز يجربه تانى لكنى نفضت يده عن راسى و انا اقول كفايه بقى انا تعبت لم يجدلنى برعى فامامه الكثير ليمتع به غير فمى رفعنى علي الكنبه علي ضهرى و رفع رجلى علي كتفه و نزل هو علي ركبه و فتح شفرات كسى استغربت معرفه برعى بلحس الكس و منيت نفسى بمتعه اختفت حين خبط برعى بكفه علي كسى وانفاسه تلفحه هو يقول فكرانى هلحسها المره المتناكه دى ولا ايه انا بعاين البضاعه بس موجها كلامه لسمير و قام حتى اصبح زبره المخروطى امام كسى و اصبح زبه الغارق بلعابى علي باب كسى الغارق بافرازاته و الدخول سهل لا يعيقه شي
نظر برعى الي عينى و نظرت الي عينه استعطفه لايلاج بطئ فانا اخذت كفايتي من الوجع لم يفهم برعى نظراتى فهو جائع يريد اشباع نفسه فقط لا يفكر فيه انا بالنسبه له مجرد مومس اشترها بالمال يحق له امتاع نفسه كما يريد.. رجلى علي كتفه و وشى فوشه و ملامحه كلها رغبه و فرحه بذلك الكس القابع امام زبره يدخل اوله لياخذ في طريقه شفرات كسى معه ليضيق كسى و يضغط علي قضيبه يشعره بمزيد من المتعه و اتوجع انا اكثر من شد شفايف كسى الغريب ان دخل اوله الرفيع ببطئ حتى فجائني بطعنه مر خلالها قضيبه كاملا داخل مهبلى صرخت من شده الالم و انا اصيح حرام عليك حرااام عليك اهاااااااااااااا انظر اليه حامله الوجع بين ملامحى ليكون رده ليس كلمات ولكن ضربات تلهب كسى برغم سنه الا انه كان نشيط طعناته موجعه زبره صلب يقطع كسى مع كل دخول و يذبحه و يسحب روحى لخروجه سدد اول طعنتين يفوت زبره كله و يسكنه قليلا ثم يسحبه الى اخره ويعود للطعن من جديد كررها عده مرات ثم بدء في سرعه الاداء و انا اصوت اه اهااا اه اه اه اه لا لا لا براااحه براااااااااااحه اه اهااااا لا لا لا كده افترى قلتها بعد ان اصبح يرزع قضيبه و صوت ارتطام قضيبه بلحمى يعلو و يعلو ولا تاخذه بى شفقه ابدا ولكن يتلذذ لصراخى و يزيد اكثر حتى اسكنه بداخلى وهدئ عن الحركه و تشبث بى لتصل ركبى لودنى و يصبح وشهه مقابل وشى و يتلهم شفتى السفلى بين اسنانه يعض بها رائحه نفسه سجاير كريهه فنوع سجايره رائحه سئ جدا وعاد للنيك من جديد بهدوء لحظات حتى قام من فوقى ظننت انهى انتى و سيقذف على وجهى فصحته لا تستحمل ولكنه سحبنى اوقفنى و لفنى لمحت بعينى سمير مطلع زبره و عمال يلعب فيه قبل ان اخد وضع الكلبه علي الكنبه و اعطى مؤخرتى للشحات القذر يطبع بعض القبلات عليها و هو يتفح فردين طيازى لتظهر فتحه شرجى امامه فينقض عليها بوس و لحس و اصوات قبلاته تثير شهوتى من جديد يصدر اصوات شفط و بصق بوس عاليه و عشوائيه ربما اعجبتنى عشوائيه اثرانى عبثه بلسانه في كامل مؤخرتى لم يتقزز من شئ هو متعود على حمل قمامه الشقق و الاكل من القمامه بالتاكيد طيزى انضف من اكله قالها صريحه دا انتى طيزك احلى من حياتى يا بت اللبوه لما الشتائم ايها القذر اتريد ثقتك في نفسك اى ثقك تريد و انا راقده امامك كالكللابب انتظر قضيبك يخترق شرجى اى ثقه تريد اكثر من انى تركت لكً جسدى تفعل به ما يحلو لك اتظن ان عشرين جنيه تمكنك من ان تحصل على جسد كهذا ذلك المسخ القواد هو من مكنك منى وجعل عامل القمامه يرفع نظره في ست البيت بل ويعريها و ينهش لحمها و ينكحها مستكينه له فصار يشتمها و يسبها ولم يكتفى بل قذف حليها حممه المنويه يغرق جسدها بلزوجه حيواناته لفرض سطوته و كسر عينها
الي اللقاء في السلسله الثانيه قريبا
جوزى: انتى يا مره السبب في قله الوقت علشان قله المزاج بتاعتك دي انا واخد برشامه بقولو عليها هتخليك طرازان و قام مطرقع علي وشى ب زبو و هو بيقول عايزك بقى تتخلى انه ايس كريم و تاكليه يلا
تونه: يا عم انت مش بيحوء فيك برشام و انا اللي بشيل الطين دا كله و لسه بحطه في بقى و انا كنت بحب المص اصلا و يما ايام الخطوبه كنت بمص ليه في العربيه و هو سايق و كان بيجبهم في بقى و كنت بابلعهم كلهم
و نزلت مص في زبو و البيضان و هو بيتشنج انا برقت ليه و طلعتو من بقى علشان يهدى و ميحصلش اللي في بالى بس حصل و لبنو نزل علي وشى و غرقنى بصراحه كان كتير لدرجه انى معرفتش افتح عينى من كتر السائل المنوى بس اعصابى فلتت بقى و زعقت وانا مغمضه عينى و مش شايفه حاجه قدامى
تونه: انت مش نافع معاك برشام ولا خرا و بتجى تعذبى انا اخر الليل كل يوم ما بناقص جنس خالص و خلينا اخوات يا عم انت لما انت مش بتاع جواز بتتجوز ليه حرااام عليك و دموعى نزلت اختطلت بلبن جوزى اللي مغرق وشى كل دا و انا قاعده علي ركبى قدام السرير و لبسه بطلون ليجن و تيشيرت كات واسع مبين البرا الزرقا اللي تحته انا اصلا لبسى محتشم جدا و محجبه بس دا لبس البيت و سعات بقعد بيه مع سعدوون اللي بعتبروا زى ابنى مكنتش اعرف انو كبر و بلغ و كمان بيتجسس عليا و مخرجش و قفل الباب زى ما كنت فاكره دا عمل نفسه خرج و استخبا برا لحد مع عرف يتفرج علي المشهد بالكامل و سمع كل الكلام و شافنى و انا قاعده علي ركبى قدام السرير الزوجيه و اللبن مغرق وشى بس انا مكنتش شايفه اى حاجه حتى برود جوزى بعد ما نطر علي وشى و سابنى وانا في لسه بثور و زعق فيه فاكره قدامى و هو بعد ما ريح نفسه علطول اترمى علي السرير و راح في احلا نومه مهو مخلص شهوته مش نار الشهوه ماسكه فيه زى المهم بعد ما زقعت شويه و ملقتش اى رد مسحت عينى و فتحت شويه شوفت جوزى مرمى علي السرير و رايح في النوم نفخت و قومت علي الحمام اغسل و شى و قمت قالعه هدومى و انا رايحه الحمام و وطت قدام الحوض مسحت اللبن و رغيت الصبابون و حطيته علي وشى و مره واحده حسيت بنار بتدخل طيزى و لسه هرقع بالصوت لقيت ايد بتكتم بقى و صوت في ودنى لو اللي نايم جوه معرفش يريحك انا من النهارده هريحك و سيخ النار خرج منى خدت نفسى و هوب دخل تانى مع الدخله التانيه و لهيب الشهوه اللى بياكل فيه طلعت منى اه بسيطه تدل علي وجع المتعه بس و توالت الضربات من السيخ الحامى و في ايدين علي بقى شاده وشى لورا و صابون علي وشى عامى الرويه خالص بس الصوت اللي وشوش ودنى عارفنى ان دا سعدوووون
انا كنت في اشد الحاجه لزبر يدخل كسى مش طيزى اصلا عمرى ما فكرت في نيك الطيز دا بس مع اول دخول و انا عرفت انه صعب اوووى و بيوجع اوووى مع ان سعدون زبو رفيع بس طويل و واصل جوه اووى و يمكن هو دا اللي متعنى بس نرجع للحظه اللي دخل في زبو انا حاولت اقاوم و كان في دماغى انه حرامى و اتفزعت جامد و اتحركت بوسطى عل و عسى التعبان اللي جوايا دا يخرج بس مفيش فايده بس اول ما سمعت صوت سعدون في ودنى اطمنت شويه بس كنت عايزه الف و ارزعه بالقلم علي وشه انا عمرى ما فكرت انى اكون ست خاينه و اهدم البيت اللي عايشه فيه و كنت بخدم جوزى و اديلو حقو الشرعى مع انه هو مانعنى منه
بس انا كدا مش بخون انا باغتصب و حاولت اقاوم و مش عارفه طيب ما اتمتع بقى خبط ب ايدى بشويش علي ايدو اللي علي بقى و رخى شد وشى و رقبتى و جه عند و دنى و همس فيها
سعدون: انا هشيل ايدى بس مش عايز فضايح كل اللي حصل في اوضه نومك متصور و الفضيحه هتطول الكل
و فعلا شال ايده
تونه: اه اه فضيحه ايه يا اهبل انت بتجسس علي واحده في اوضه نومها دا انا هويدك اهاااا في داهيه كل الكلام و الاهاات دي كانت بالهمس و الوشوشه
سعدون : انا غرضى اريحك عاااا
لزق فيا جااامد و نافوره فتحت في طيزى و فضل ماسك فيا لحد ما التعبان بتاعو نام و خرج منى و نقط حيوانه المنوى بتتساقط منى و اللي منهم بيتزلحق علي فخادى سعدون اترمى علي الارض و بنطلونه بين رجليه و انا واقفه قدام الحوض و المايه نازله قدام منى ثوانى و خدت نفسى و كملت غسيل وشى و من لبن جوزى و كمان اغسل لبن ابن الجيران و دماغى فيها الف حاجه و حاجه و مره واحده جسمى اتنفض لما سمعت صوته
سعدون: تونه انا مش عارف دا حصل ازاى وبس معرفتش امسك نفسى و انا شايفك بتتعذبى قدامى سامحنى
كنت ساعتها فاتحه طيزى و بحاول اوصل للبن بتاع الواد اللي غرقنى و انا بقول من غير ما ابص ليه
تونه: امشى غور من هنا دلوقتى و لما جوزى ينزل الصبح انا ليا كلام تانى معاك و دموعى نازله علي خدى مش عارفه دي دموع الخيانه و علشان ندم علشان اتمعت بالخيانه و علشان فتحت باب الخيانه
نزل سعدون و حاولت اشطف نفسى بس كل ما افتكر انى خلصت امسح كده الاقى لسه فيه لبن تانى استغربت الواد دا عمل ايه لبنو مش بيخلص من جوايا ولا ايه دخلت خدت دوش و فضلت بالبرنس طول الليل مش جايلى نووم و مش عارفه اندم علي اللي حصل انا فعلا محرومه و مش سعيت للحصل ضميرى يرد بس انتى مش منعتى دا ارد انا حاولت و مقدرتش ضميرى يقول انتى مش فضحتى الواد و موقفش عند حده و كده هيحاول تانى و ممكن كمان يقول لحد و تبقى فضيحه الست اللي بتتناك من شباب و جوزها مش مكفيها
جوزها مش مكفيها نهار اسود انتى الشهوه كانت منسياكى انه صور اللي حصل في اوضه نومك دى هتبقى فضيحه لو حد شاف التصوير دا و ازاى تسبيه يمشى من غير ما تمسحى الصور دي انا كنت قاعده مقرفسه علي السرير حاضنه ركبى و اول و تفكيرى وصل لنقطه التصوير نطيت مسكت موبيلى و بعت رساله ل سعدون
انت صورت اللي حصل مع جوزى بجد ؟
فضلت باصه في شاشه الموبيل شويه عدوا عليا اكنهم سنين لحد ما الرد جالي الرد الى جالي مكنش كلام و حروف كان فيديو و اول الفيديو اللي ظاهر في الرساله انا وشى باين اووى و انا قاعده علي ركبى و بس وش جوزى مش باين رميت الموبيل من ايدى و قعدت الطم و فكرت فعلا اصحى جوزى و افضح سعدوون بس دا فيديو ممكن يعمل فضايح جامده لو انتشر في المنطقه ليا و لى جوزى تمالكت اعصابى و حطيت الهاند فرى في وندى و شغلت الفيديو صوره كانت واضحه جدا و الصوت كمان واضح جدا و موضوع البرشام و شكلى و انت بمص ولا اجدها مومس و كمان طالع في الفديو زعقى بعد ما جوزى غرق وشى و من الفديو عرفت انه اترمى علي السرير بعد ما خلص معايا اتعصبت جدا و بقيت عامله اكتب في كلام و امسحه مش عارفه اعمل فيه ايه شويه و لقيت سعدون بيكتب حاجه الفضول خدنى مسحت كلامى و قدت استنى اشوف هيقول ايه
وصلنى كلام سعدون
سعدون: بجد انتى احلا طيز زبرى دخلها و علي فكره انا بجد نفسى فيكى من زمااان بس كنت ماسك نفسى بس المره دى صعبتى عليا و انا شايفك قدام عينى محرومه و بتشكى الحرمان قلت بس اديكى تصبيره
و قام بعت فيديو تانى الفديو بيحمل و انا الفضول هيقتلنى ايه دا هو باعت فيلم سكس علشان يهيجنى ولا ايه و بعدين بقى في الواد دا هوب الفيديو حمل و كانت الصدمه و الواد سعدون كان مثبت الموبيل و صور كل اللي حصل بينه و بينى في الحمام طبعا انا وشى كان مليان لبن فباين ان دى مش اول مره ينكنى الواد المفعوص دا اللي مصور فيديوهات لو نزلت علي مواقع السكس هتقلب الدنيا كوالتى صوت و صوره اتش دى غير المره اللي في الفيديو لبوه اووى و جسمها نار يعنى هيبقى الفيديو المنشود لكل المواقع الاباحيه الموضوع محتاج ترتيب من مخ ديب مينفع اتعامل مع الواد سعدون بغشم دا ممكن يخسرنى كل حاجه في حياتى بيتى و شغلى و مكانتى في المجتمع و سعتها لو الفديوهات دي وقعت في ايد حد انا هبقى شرموطه بالاجره واحده بتشكى من جوزها في فيديو و الفيديو التانى واحد تانى بيدق طيزها اكتو من ربع ساعه و مش باين في الفيديو انه ****** بالعكس دى واحده بتحب العنف اللي باين كده في الفيديو تفكير خد لحد ما النهار طلع و جوزى قام و لبس و هو نزل و انا كل دا في دنيا تانيه لحد ما فوقنى جرس الباب اللي عمال يرن فتره طويله اتفضت و انا بفوق من التفكير و قمت افتح الباب و نسيت خالص انى بالبرنس كنت ماشيه زى المندوهه فتحت الباب كان واقف عم برعى بتاع الزباله و طبعا تنح اول ما شافنى البرنس قصير فوق الركبه و مفتوح مش مربوط كويس باين جزء كبير من صدرى فتحت الباب علي اخره و فضلت واقفه و عم برعى متنح فيا لا بيتكلم ولا فتح بقه 15 ثانيه لحد و فوقت من اللي انا فيه و زقعت فيه عايزه ايه يا راجل انت اتنفض عم برعى بس تمالك نفسه بسرعه و بصلى بصه كلها خبث و طلع لسانه لحس بيه شفايفه و قال لاموخذه الزباله يا ست الستات انا شوحن بايدى اللي هو استنى هنا هجيبها و جايه و طبعا ولا في دماغى البرنس اللي عاليا و لا شعرى ولا لحمى اللي ظاهر لبتاع الزباله كمان دخلت جبت الكيس و رجعت لقتوا مولع سيجاره و ريحتها عبائت الشقه
تونه: اوووف يا راجل انت الدخان ملا الشقه انت بتنيل ايه
برعى: لاموخده يا ست البنات و عينه و هو بيتكلم جايبنى من فوقى ل تحتى و شوفت بعينى الجلابيه بتاعته بتعمل خيمه دليل علي انتصاب عضوه الذكرى
بصت على نفسى شفت منظرى اتخضيت انا عمرى ما ظهرت قدام راجل غريب بالمظهر دا يالهوى شديت البرنس عليا و تمالكت نفسى علشان متهزش قدام عم برعى و يحس بضعفى و ينقض عليا شديت البرنس عليا و فردت ضهرى بوقار و مديت ايدى ب كيس الزباله و هو كمان مد يده علشان ياخد منى الكيس و لان الكيس كان لسه قريب منى عمل برعى حركه خفيفه بمنتهى الخبث و شد حزام البرنس و هو بيسحب الكيس و انتفتح البرنس زى ستار المسرح ببطئ بان كل المستور حلامتى و مواطن عفتى و فخادى كل اللي بنلبس علشان نخبيه ظهر بكل وضوح قدام الزبال اقذر واحد طرق باب بيتى اتفرج علي لحمى اللي عشت عمرى كله بستره من عيون الناس
ضحك برعى ضحكه صفراء و انا بقول يا فضحتى و بشد الروب و بجرى علي جوه الشقه و حتى مقفلتش الباب و سمعت صوت برعى و بيعلى صوته و بيقول كنت فين يا خشب لما كنا نجارين
تقوقوزت داخل غرفتى و نبضات قلبى تتسارع و عقلى علي وشك الاغماء و الغيب عن هذا العالم اللعين الذى تركنى للرجال تنهش في جسدى باعينهم و ايدهم و اعضائهم الذكوريه الذى حرمنى منهم زوجى و تركتنى فريسه سهله لرجال اغراب يمكن يصيدونى بنظره او لمسه كاد قلبى ان يقف و انا ارى خيال يمشى داخل الشقه و يتجه الي غرقه نومى تخيلت انه عم برعى جاء ورائى حتى يفرغ نيران شهوته التى اندلعت عندما رائنى عاريه امامه لا يستر جسدى شئ جاء يفرغ شهوته في جسدى اللذى اصبح مستباح له بحكم نظارته التى اخترقت لحمى و سجلت بياضى و جسمى الشهى في ذاكره عم برعى التى لا تمحى ابدا ولكن ظهر امامى سعدوون فرحت به جدا و ظهرت ابتسامتى علي وجهى فهو مهما كان لا يقارن بالزبال القذر ذو الرائحه النفاذه التى تجعل معدتى تنقلب و تريد تفريغ ما بها سعدون انظف و اقل خبث و رائحه مقبوله تغيرت ملامحى و انا انفض تلك الافكار عنى و ارجع الي وعى انا امراءه متزوجه اريد الحفاظ علي بيتى و حياتى لا اريد ان ادمرها فوقى يا تونه تحولت ملامحى الي الجديه
تونه: انت بتعمل ايه هنا و ازاى تدخل هنا من غير لا احم ولا دستور انت اتجننت و فاكرنى هعدى اللي حصل بالساهل دا انا هوريك ايام سوده و ذهبت حتى اطمن ان عم برعى مشى و باب مقفول ذهبت في طريقى الي باب الغرفه و كل خليه في جسدى خائفه و اعصابى تهتز لكن احاول تمالك نفسى حتى اظهر في شكل قوى علشان الواد سعدون يخاف منى و ميركبنيش و يسوق بعد ما عديت سعدون بكام خطوه و قبل ما اصل الي الباب مسك سعدون دراعى من تحت باطى و ضغط جامد و قالي مالك يا تونه قفشه ليه دا بدل ما تشكرنى علي معروف امبارح و انى خلصتك من عم برعى انهارده انا كنت طالعك علي السلم و شوف حركات الشرمطه بتاعتك على عم برعى بس دا راجل في الستين منمره عليه ليه مستنيه منو ايه خليكى معايا انا و انا هعرف امتعك في السرير اللي يما اتحرمتى فيه و سيبك من الزبالين ولا انتى بتحبى الرمرمه و غمز بعينه وقعت الكلمات عليا زى سهام اخترقت قلبى و عقلى و تهاه الكلام من لسانى و اصبح في دائره الضعف لا اجد ما احتمى به تعلثم لسانى و انا اقول له انت فاهم غلط و جاء الرد سريع و لكن ليس حروف تسمعها ودنى ولكن رد تراه عينى مثل ردود سعدون دائما انه فيديو و عم برعى بيعمل الحركه الخبيثه و بيفتح الروب و يظهر جسمى و صوت عم برعى كنت فين يا خشب لما كنا نجارين و هو بيلعب فب بيتاعو كما يظهر في الموبيل..
اصاب عقلى الشلل كما اصاب كل اطرافى و تجمد جسمى و سعدون يطبب عليا و يمسح بيده على شعرى و انا جامده كالتمثال امامه و بعد ثوانى وجدت نفسى عاريه تماما امامه مكانش بيطبب الشيطان كان بيقلعنى روب البرنس و قع الارض الروب و انا واقفه قدامه في دنيا تانيه و زى المسحوره ايدى جمبى و هو عمال يمسك صدرى و يقفش فيه و يمشى ايده على كل جسمى يلف ايده علي وسطى و يشدنى علي لحد ما زبره كان هيخرم البطلون الجينز و يخترق كسى من شده صلابه فوقت من اللي انت فيه و هو بيضغط علي راسى علشان ينزلنى علي ركبى
تونه: بصوت هادى و ملامح تدل علي الطاعه يا سعدون اللي بتعمله دا غلط و هتودينا في داهيه لو حد شافنا او عرف اللي بنعمله
سعدون: انتى هبله يا بت و انتى فاكرنى انى هقول لحد انى بتمتع معاكى علشان يشاركنى المتعه دى انا عايزك ليا لوحدى
عندما انتهى من كلامه وجدت نفسى امام ثعبانه الطويل الرفيع و هو يقترب من فمى
سعدون: يلا افتحى بوقك بقى علشان اوريكى ان اللي بينام معاكى كل يوم في السرير دا و بيشاور لسرير الزوجيه مش دكر بصحيح بعدما انهى الجمله دي زق زبه كله في بقى و ضعط جامد علي راسى علشان مخرجش زبو و كمل و قالي
سعدون: انا نفسى اجبهم و انتى بتمصى بس عارف انك مش هتعرفى علشان انا بطول فشخ و عايزك تعملى حسابك انى هفشخك انهارده لحد ما المحروس يرجع من الشغل و هنا اخرج عضوه من فمى حتى يدخل الهواء و هكمل فشخ بعد ما ينزل تانى و هنا بقى كان بدء ينيك بقى و يطلع و يدخل زبره و هو ماسك شعرى و متحكم في مكانزم راسى شويه علي وضع دا و هو عمال يهين فيا و يقول اللي هيعمله فيا و ازاى فيفشخنى و ازاى صوتى هيجيب اخر الشارع و ازاى هو جامد و زبير و حشر زبره جااامد لحد ما شفافى وصلت للعانه المحلوقه قريبا و المرحله دي في زبر سعدون صعبه اوووى علشان زبره طويل اوووى فكرت سعاتها انو خلاص هيجيب و انى هخلص من العذاب دا بس محستش باي حاجه في زورى ولا حاجه نزلت معدتى بحكم ان زبرو كان واصل للبلعوم قعدت اخبط علي فخده لحد ما ساب راسى و حط ايده ورا ضهره و بيتفرج عليا و انا بخرج زبو من بقى و الرياله نزله على دقنى و بكح جامد كنت هتموتنى يا غشيم
سعدون: خلاص يا لبوه انا عايز اشوف هتعملى ايه هسيبك خالص
تونه: هو انت مش خلاص خلصت وجبتهم سيبنى بقي
سعدون: خلصت ايه انتى عبيطه انا مش بجيب دلوقتى خالص و بعدين انا متعتك و ريحتك امبارح دورك بقى انهارده و قام قاعد علي السرير و شدنى من شعرى قعدنى علي ركبى بين رجليه و قالي
سعدون : عايزك تبصى في عينى و انتى بتمصى زبرى يا تونه
انا بداءت فعلا اقرب من زبرو و و انا خايفه يمسك راسى و يدخلو كلو تانى بداءت امشى لسانى علي راس زبو و بردو لسه قلقانه و نزلت علي بيضانه و سمعت اهااااا يا بت الفاجره و نام سعدون علي ضهره و زبو على شويه حطيت ايدى علي السرير علشان اطلع فوق السرير و ابقى في مستوى زبرو قام زاقق ايدى و قالى خليكى علي الارض زى الكللابب دا مكانك يا كلبه الكلام خرم ودنى
تونه: لاااااااا انا متعملش كده عايز تعملى سادى و تربطنى و بوس رجلى و الكلام دا مش معايا ياولا يا ابن امبارح انا عندى اتفضح ولا انى اتهااان كده ملعون ابو دى متعه اللي تعمل فيا كده انا محرومه اه بس لاااااا و صوتى على و دموعى ملت عنيا و نزلت علي خدى
سعدون: مالك يا تونه و قام حاضن راسى يا بت دا كلام بس علشان اتمتع معاكى انتى علي راسى من فوق و عمرى ما اسمح بهانتك بس للمتعه فقط شوفتنى ضربتك يعنى خلاص بقى يا ماما متبوظيش المود كمل بقى و شال راسى من حضنه و حطها قدام زبو و سابها عجبنى انه مدخلوش بالعافيه سابنى قدام زبه احسب حسباتى اذا كنت همشى الطريق دا ولا هعترض و اخترت انى امشى الطريق و فتحت بقى التهم راس زبو بشراهه حتى سمعت تاوهاته و حشرجت صوته الرجولى الخشن دا بيتمتع بوصول زبرو بين طيات فمى و لسانى يداعب عروقه حطيت ايدى علشان اطلع فوق السرير لقيته جسمى لتحت تانى و يحت رجله على فخدى علشان ياكد علي مكانى تحت رجله و بيشد سيجاره من علبه سجاير كليوبترا بوكس نوع لا يشربه سكان الاحياء الراقيه دا نوع سجاير عم برعى ولكنى لغبائى الشديد لم اشك في شئ ولع السيجاره و نظر لرضوخى لاوامره وبقائى تحت رجليه و نفخ دخان سيجاره و وشى و قالي ايوه كده خليكى عارفه مكانك خدامه زبرى و مكانك ديما تحت رجلى و ظل ينفخ الدخان اندمجت مع دورى الجديد خدامه زبر سعدوون و بقيت امص و الحس و اتشقلب مع زبو الطويل دا لحد ما رمى السيجاره علي ارضيه غرفتى النظيفه بكل عشوائيه يظن انه بالشارع نظرت الي عقب السيجاره و غضبت للفعل و نظرت نظره عصبيه و لسه هفتح بقى و اقول انت فاكر نفسك فين اخرسنى زبه اللي واصل لزورى كاتم الكلام لما خرجه زقنى علي السرير نمت علي بطنى و رجلى علي الارض زى ما رامنى علي السرير متحركتش و اختارت الوضع اللي يريحنى عرفت ان مع سعدون هو اللي يسوق و يعمل اللي هو عايزه انا هكون دميه يحركها زى ما هو عايز دا الدور اللي اختاروهولى و اللي انا وافقت عليه لما شفايفى اتفحت لدخول ثعبانه الى جحر فمى و كان وقعنا عقد و القعد هو زبره و توقعى هو لعابى اللذى سال علي عقده و مضى و بصم ايضا علي الخصيتين
رامنى سعدون علي السرير و نط فوق منى رفع وسطه و تف في ايده و حط التفه فوق كسى مكفهوش كل اللعاب اللي خده من بقى علي زبو لا كمان بيمضى هو علي كسى و يمسك زبو علشان يوجه مشى راس زبه علي كسى و بعدين غير الاتجاه الى طيزى و اصبح حائرا بين الاتجاهيين و اقرب من ودنى و همس مش عارفه بيوطى صوته ليه مفيش غيرنا في الشقه وشوش ودنى و قال
عايزه في كسك ولا طيزك يا لبوه
رغم كل العهر اللي وصلت اتكسفت من السؤال جداا و حمرت خدودى ابن الجيران اللي كنت بتسلى معاه دلوقتى راكب فوق منى و بيسال احطه فين جسمى اترعش و انا بفكر في السؤال بتاعه و هو بيقولى بصوت عالى افزعنى المره دى احنا فشخنا طيزك مره يبقى نفشخ كسك بقا و بمنتهى الغشم فوت زبره الرفيع بين طيات كسى اللذى لم يحتضن غير زب زوجى القصير جدران كسى البعيده احست بملمس الزب للمره الاولى في حياتى فزب سعدون وصل للقولون و مع الدخول المفاجئ و السريع الغشيم طلعت منى صرخه صدها تردد لمده ثوانى و اشوح بيدى و اضرب مرتبه السرير اطلع غيظى فيها و تستفزنى ضحكات سعدون وسط كل وجعى كان مبسوط و حاسس برجوله اللي لسه مكتمله و هو بيوجعنى ساب زبو شويه جوايا لحد ما اتعودت عليه فالوقت دا انا وشى كان مدفوس في المرتبه راح جايب وشى علي جنب و زاح شعرى علشان وشى يبان و بدا المعركه
الجزء الثالث
789
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى ******* و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟
الجزء الرابع
جاسر: احاااا هى متجوزه بجد!!
انا و سعدون لحظات سكون ليكمل جاسر
انتى متجوزه يا بت
انا واخده وضع الكلب و سانده علي كوعى و جاسر بيتكلم و هو حاشر زبرو في طيزى ثابت علي الوضع دا دقائق عدت و لاحظ سعدون انه عك بالكلام و قبل ما تطلع حروف تانيه من بقه قاطع الصمت جاسر
انتو فاكرين هسيح انا بس مبسوط علشان الكس الحلو هيتناك بمزاج انا كنت فكرك بت بنوت و عيله شمال بتصيعى بس انتى شكلك حوار كبير و راح قالبنى علي ضهرى و مطلع داخل بين رجلى و السعاده باينه على وشه و سعدون بصلى و بعد كده بص في الارض دليل على التوريط اللي وقعنى فيه الاجواء مكهربا فقط جاسر من يجد ضالته و فرحته باول كس يدخل قضيبه و اخيرا هجرب نيك الكس و كلام كتير يظهر مدى مراهقه الواد اللي راكبنى و نايك بقى و طيزى و زبرو وقف علي باب كسى لا اعرف لماذا الرضوخ و تفيذ كل الطلبات الشباين كانى دميه لا تتكلم لا تمانع صحوت من غفلتى و حطت ايدى على كسى مانعه دخول قضيب اخر الي رحمى انها عدوى الشرف اصابتنى من لبنى
جاسر : وسعى ايدك يا لبوه انا على اخرى
وسعى متخفيش مش هوجعك
تونه: لا هنا لا انا ست متجوزه و مش عايزه تهور شويه عيال يودينى في دايهه
جاسر : جرا ايه يا بت و انا تلميذ متقلقيش هجيب برا
تونه: يا عم و انا اعرفك اصلا علشان تقولى تلميذ ولا غيره
جاسر وقد تغيرت نبره صوته: مالك يا مره ما انتى كنتى مفلئسه و بتتناكى اتغيرتى ليه من ساعه ما جت سيره جوزك فاكرنى هبقى زيه لا يا متناكه دا انا هكيفك و تف و دعك في زبره تناسى كل كلامه و امتناعى و جهز نفسه لنيكه كسى و نزل بخصره عليا و انا لسه حاطه ايدى حاول يشله عافيه قاومت معاه برق لى و قالى و بعدين بقى انا مش عايز اخدك غصب خلينا حلويين للاخر بدل ما اوريكى الوش التانى هنا رمى سعدون كلمه بلاش الوش التانى لحسن دا وحش اووى
تونه: يعنى انت سامع كل دا و موافق يا سعدووون انا مش عايزه اعمل كده ارجوك
سعدون : و بعدين بقا انا مش مصلح اجتماعى و وبعدين راعى ظروف راجلك شويه و مش عايزه يمشى زعلان
طبب جاسر على كتف سعدون و هو بيقول حبيبى يا ابو الصحاب
تونه: انا مليش فيه انا عملت كل حاجه علشانك بس دى لا يا سعدون لا يعنى لا
جاسر: علشانك انتى كمان جايبها بالحب هههههه
سعدون: انتى بتقولى ليا انا لا يا بت المره ولا يا جاسر لو مش هتقدر عليها تعالى انت سوق و انا هرجع اروقها و كده كده لينا سرير يلمنا لما نرجع هفشخ امك فيه ها ياض هتعرف و لا ارجع انا
جاسر : عيب عليك و مشى ايده علي دراعى و اول كف ايدى اللي انا حطاه علي كسى مشى باطراف صوابعه لحد رقبتى و هو بيقول تونه شاطره و هتسمع الكلام و هنتمتع كلنا ياما و راح نازل عليا بحته قلم ودنى صفرت و انا شايفه ملامح وشه بتطق شرار و عمال يزعق كنت شيلت ايدى حطاه علي وشى واحميه من ضربه تانيه و الخوف بان عليا اهى يا نجم شالت ايدها و مستعده تتناك دلوقتى بس اعمل في امك ايه بقى زبرى نام من فركك يا متناكه راح ماسك راسى و شادد شعرى عليه و زق زبره اللي كان نايم و زى حته لحمه نايه فضل ينيك في بقى و يقولى يلا وقفيه علشان يروى كسك العطشان دا لبن واضح ان جوزك منشفها عليكى على الاخر هنا غمزه سعدون و وشوشه متجبش سيره الموضوع دا
جاسر زبو وقف و بقى صلد لما و انا من خوفى منو جسمى كان بيرعش جاسر بصوت عالى و هو متجه بقضيبه لكسى و يظبط قعده و يبدا بادخال قضيبه فضل شويه مركز علي كسى و هو بيمسح زبو في شفايف كسى و صاح مجبش سيرته ليه مهو لو كان مكفيه مكانتش اتناكت منك و لا اتناكت في العربيات و راح مفوت زبو بالكامل مره واحده صرخت جامد تلذذ جاسر بالصرخه فكرر الحركه تانى زادت صراختى و هو يكرر حتى يسمع الصرخات لحد متعودت عليه و هدئت يطلع قضيبه للاخر و هوب يدخل مره واحده و انا جسمى يتنفض
تونه: و دموعى علي خدى صرخت فيه انت حيوان و انا ازيح وشى بعيد علشان ميمتعش بوشى و هو بيتوجع راح ماسك دقنى و مثبته قدامه و تافف على وشى معرفش ليه عمل الحركه المقرفه دى بس بعدها بدء يزود السرعه و شويه و ساب دقنى و سند علي ضهر الكرسى اللى قدام و بدء يزيد من ضرباته و انا كاتمه صراختى علشان احرمه من اعلان فحولته قدام سعدون كلها اهات مكتومه من شده الوجع علشان دا اكبر قضيب بس قصير فعرفت اتحمل الم الايلاج ولكن وجع المتعه صعب كتمانه يزيد جاسر من سرعته عل و عسى ياخذ منى صرخات عذاب تحفظ ماء وجهه امام صديقه لكن هيهات عااه عاااه عااااااه جاسر علي وشك القذف خضه سرت في جسدى من امكانيه القذف داخل رحمى و ارتجف جسدى و صوت رجاء خرج من فمى
تونه: ارجوك متجبش جوا
توقف جاسر عن الحركه بعد كلامتى و جسم عليا بجسده الرياضى و اخد دقنى و عدل وشى و مسح وشى بايده علشان تفافه اللي علي وشى و مسح ايده في جسمى و نزل علي شفايفى بووس و انا سايبه نفسى خالص و نزل علي رقبتى بوس و عض و بدء يتحرك بهدوء يدخل زبو و يخرجه بهداوه رجعت تانى اخد نفسى و نفس الاهات المكتوبه فمازال القلم معلم علي خدى فاكيد مش هيديك متعه يا جاسر وصل الامر للعند نفخ جاسر و رجع بضهره تانى و بدء يسدد ضربات لكسى و تزيد سرعه و العيون تقول كل حاجه
هتصوتى يا بنت المتناكه
مش هصوت مش هصوت
قطع الاتصال البصرى اهتزاز بزازى نقل جاسر بصره يتبع اهتزاز بزازى و ارتسمت علي وجهه ابتسامه خبيثه مسك رجلى حطهم علي كتفه و طلع زبه و رازعه في كسى كالصاروخ و سند بايده علي صدرى و اخذ كل بز بين كف ايده و ضغط و ابتسامه تزيد و صعوبه كتم الاهات ايضا تزيد حتى عصر بزازى بيديه و مازلت محافظه علي صوتى اختفت الابتسامه من وجهه و فك الضغط و حصر حلماتى بين صباعين من يده و بدء القرص ملامح الجمود ايضا اختفت من وجهى و حل مكانها ملامح الوجع و هنا عرف جاسر انه سيظفر باهاااتى فوظها لخدمته زاااد جدا من سرعت و كلما زادت السرعه زاد القرص علي حلماتى علا صوتى بالاهااات حتى وصلت للصريخ و هنا انتصر جاسر و لكن بالغش دى مش اهات متعه دى وجع و عذاب هزيمتى في معركه العند نستنى ان في مصيبه بتحصل دلوقتى و هى ان جاسر في عز نشوه و قضيبه في اعمق نقطه يمكن ان يصل لها داخل رحمى يقذف حيوانته المنويه قد يصل حيوان من مليونات حيوانته الى البويضه البائسه المنظره من زمان و يدمر حياتى النسبه ضئيله بسبب خروج حيوانته من قبل وقت قريب ولكنها تظل قائمه سحبت نفسى بسرعه من تحته و شديت المنديل بنضف كسى من سوائل هذا الصبى الطائش الذى يسعى جاهدا بقضيبه الملعون لافساد حياتى مسحت مني جاسر كالمصروعه و رميت عليه المنديل و تفيت ناحيه بس علي الارض علشان خفت يضربنى تانى
تونه: انت غبى و حيوان و غلطانه انى سلمت نفسى لوحد زيك متهور
جاسر : قاعد علي الكنبه من غير هدوم خالص و صدره يعلو و يهبط بسرعه و مش لاحق ياخد نفسه و مش بيبص لى اصلا ولا كانى بتكلم خبط علي كتف سعدون و قاله ولع لي سيجاره
سعدون بيسقف و بيقولو حاضر يا سيد الرجاله حقك ما الصويت كان مجلل يا عمهم ايوه كده ارفع راسى حط ولع السيجاره و نولها لجاسر و و الاتنين بيضحكوا و انا حسيت بالاحباط و سكت و بصت علي لبسى لقتو متبهدل صدرى طالع من الفستان و الفستان مرفوع لحد و سطى و تانيه رجلى علي الكنبه اللى ورا جنب جاسر ببص عليهم و علي نفسى و الطريق اللي وصلت ليه بتناكو انا مش عايزه اتناك من عيل مش انا اللي اختارته علي طريق مخترتش امشى فيه ليه يا تونه وصلتى لكده معلون ابو الشهوه اللي هتوديكى في داهيه بصت علي سيجاره جاسر دي مش سيجاره عاديه ايه دا دا حشيش ينهار اسود واتفزعت و خدت جمب و حضنت ركبى و سكت و هما مفرفشين و جاسر بيقولو انت لازم تحكلى قصه المتناكه دي
سعدوون هدى سرعه العربيه: هوب هوب هوب ارمى السيجاره و البس بسرعه ياض داخلين علي كمين و انتى يا تونه اعدلى نفسى و امسحى وشك من المكياج مش عازين حد يشك فينا ميعرفش انه لما يهدى كده قدام الكمين دا لوحده يثير الشكوك لو اتمسكنا هتبقى مصيبه كلمات نطقها جاسر بعد ما لبس و عدل نفسه و انا كمان عدلت لبسى المسخره دا و حل السكون و العربيه داخله علي الكمين...
الجزء الخامس
دخلنا الكمين اللي قبل بوبات القاهره و ضربات قلوبنا يمكن للاطرش سماعها بص امين الشرطه علي سعدون و بص علينا و قالو جايين منين تمالك سعدون انفاسه و بعد نفس طويل قال السخنه
امين الشرطه: انت اوبر
سعدوون : لقي ان الوضع مريب فعلا انا و جاسر ورا و هو راكب قدام لوحده رد قال اه اه اوبر يا باشا و كنت جايب الاساتذه من السخنه
امين الشرطه: هي اوبر بقت تشتغل في السخنه يا باشا اصل عايز اروح هناك
سعدون: تعلثم في الكلام و قال تمام ممكن تعمل ريكوست في اى وقت و هتجيلك اقرب عربيه
تونه تحاول تنقذ الموقف: هو في حاجه يا كابتن
امين الشرطه: لا يا ست الكل انتم ناس افاضل انا بس كنت بسال علي حاجه بخصوص شركه اوبر اتفضل يا باشا و فضى الطريق للعربيه في تلك اللحظه تنفسنا الصعداء دي فرصه جديده يا تونه علشان تعيدى حسابتك و تقفلي الصفحه دي بقى بكل التوتر و الاهانه اللي شفتيها و ترجعى تونه المحترمه الشريفه تانى سنتميرات و ظهر ظابط من العدم وقف قدام العربيه و اشار بعلامه الرخص و زعق في الامين انت شفت رخص العربيه دي يا ابنى
الامين: لا يا باشا دول بهوات و دى عربيه اوبر شكلهم راجعين من رحله
الظابط : هما علشان راجعين من رحله و مبسوطين منشوفش شغلنا احنا مع انتهاء كلام كان وصل لشباك سعدون خبط علي الباب و قال الرخص يا ابنى توتر سعدون و قعد يدور في العربيه و الظابط ساند علي الشباك و جايبنى من شعرى لحد فخادى اللي بتنور في ضلمه السياره و جاسر الفحل قاعد وشه في الارض و الخوف باين عليه مد الظابط ايده لنور صالون السياره و شغله و ابتسم و قال علشان تعرف تدور كويس و انا كمان اشوفكم كويس وبمنتهى الجراءه ركز عينه علي وراكى لحظات و لقى سعدون الرخص
سعدون: ات فضل و بعل ريقه يا باشا احم احم
الظابط و عرفنا اسمه من الامين و هو بينادى عليه سمير باشا العربيه اللي هناك دي رخصها منتهيه
سمير : بيشاور ليه و بصوت عالي مشيها مشيها
الامين : و العربيه اللي وراها معاهم سيجاره حشيش
سمير قلب وشه و زعق في الامين و تمشيهم و تخلص يا رافت بلاش فصلان هنمسكهم بسجاره و التلفيون هيى نقطع المحضر كل الحوار دا و الضابط ساند علي شباك العربيه و في ايده الرخص و لسه مش بص فيها
سمير: قلتلى بقى انك اوبر و جايب الاستاذه من السخنه
بص علينا واره و وجهه كلامه لجاسر دى المدام ؟
جاسر : ل ل لا
سمير : امال مين السنيوره
تونه: انا
سمير مقاطعا انا بكلم الاستاذ حضرتك لما اسئلك ابقى رودى
جاسر: ليه احنا في تحقيق ولا ايه
سمير : بص ليه بصه مرعبه و مردش عليه و بص في الرخص وجه كلامه لسعدون مين فلانه الفلانيه الفلونه و قال اسم تونه بالكامل
سعدون: العرق و الاضطراب و التعلثم كانوا شركاء سعدون في رده دي دي صحبه العربيه
سمير: نبره صوته تغيرت .. انت كمان شغال عليها يلا اركن و انزلولى يا بهوات فكر سعدون يهرب بالعربيه بس الخوف تملك منه و فعلا ركن و نازل صوت سمير جهورى لا تعالو كلكوا عايزين نعرف قصتكوا نزلت و انا قلبى يخفق بين ضلوعه بسبب لبسى و انا واقفه اقرب الى فتاه ليل
قعد سمير علي كرسى السائق في البوكس و وقفنا قدامه احنا الثلاثه و هو يتفحصنا و نظراته لي تبدو مريبه مكنش في زحمه خالص و الجو هادى مما يتيح فرصه لسمير بيه انو يتسالى بينا لطلوع النهار كما قال
سمير: بطايق يا بهوات و بطاقتك يا هانم
هنا ترنح جسمى حتي كاد يغمى عليا العربيه باسمى و البطاقه هيعرف منها انها عربيتى غير انه هيعرف ان سعدون جارى و كمان حاسر ممكن يعرف ان انا و سعدون جيران و بكده هيكون سهل يعرف بيتى و يعملى فضيحه دا اصلا لو محصلتش الفضيحه هنا في الكمين كل الافكار دى دوختنى و خلتنى اسند علي باب العربيه و هنا مسكنى سمير من دقنى و ضعط علشان افتح بقى و شمه
سمير: انتى شاربه حاجه يا بت
تونه : تتمسك باخر خيط مستوها الاجتماعى و القانون
اوعى كده متحطش ايدك عليا انا عارفه الحركات دي احنا ولا ناس علي فكره و مينفعش اللي انت بتعمله دا مش قانونى سابنى سمير و رجع قعد علي الكرسى و بابتسامه واسعه البطاقه يا هانم حسيت انه عارف حاجه و بيتلاعب بينا اصل لهجه فيها فلاحى و شكله مش عبقرى علشان يشك في عربيتنا احنا مخصوص و سايب عربيات من غير رخص و معاهم حشيش و بيتسلا علينا احنا موضوع مش منطقى دارت كل الموضيع في راسى و انا بفكر في اى كذبه اتفادى بيها اظهر بطاقتى الشخصيه و بيانتى اصل شنطتى اتسرقت في الرحله البطاقه مش معايا دى الكذبه الساذجه اللي جت في قالى و من الارتباك نسيت ان شنطى موجوده في العربيه و فعلا كان امين الشرطه جايبها و مفضي محتوايتها علي الكرسى المجاور لسمير بيه طلع البطاقه من المحفظه و قبل ما يبص فيها مالك حلال يا ايه بص في البطاقه و انا بصيت في الارض فلانه الفلانيه الفلونه مالك باصه في الارض ليه تعالي بقى لما اقولك القانون انا بشتبه فيكم و هاخدكم معايا القسم و نعرف بقى الحقيقه بدل الحوارات العبيطه دى و لو مش عايزين تقولوا الحقيقه عندنا طريقه بردو و حتى لو مقلتوش حاجه خالص تبقى انستونى اتفضلوا علي البوكس هنا خر سعدون و جاسر علي ركبهم و يرجون سمير بيه لو سمحت يا باشا احنا شباب جامعى و كنا بنقضى يوم في السخنه و مش بتوع مشاكل
جاسر : ابوس رجلك يا بيه احنا مش حمل بهدله
سعدون : يا بيه احنا ولاد ناس و في جامعه بس و كلنا صحاب بس اتوترنا لما دخلنا الكمين احنا شباب زى بعض و اكيد فاهمنا يا باشا
تجاهل سمير نداءهم بالرحمه و ثبت عينه عليا و انا ساكته و بص في الارض بلمح اللى انتين اللي بيتشطروا عليا و ركبنى من صباحيه اليوم لنص الليل و هما بيتذللوا وقاعدين علي ركبهم قدام سمير و سمير مركز معايا انا و عمال يتفحص جسمى بالفستان المثير و اسوقفته جمله سعدون احنا شباب زى بعض
سمير : قولى بقى يا عم الشباب و الرياضه ايه النظام الجديد دا اللي البت فيه بتطلع مع اتنين و كمان بعربيها خدت منكم كام
سعدون: لا يا بيه تونه دي جارتى و كنا بنفك سوا في السخنه يا بيه انت فاهم بقى
سمير : يا فجرك يا بت بتفكى باتنين و مد ايده مسك فخادى جت ابعد سابنى محاولش يعتدى عليا استغربت جدا
سمير: شكلهم خلصوا عليكى و مش حمل الثالث و ضحك ضحكه صفراء و اشغل سيجاره و نفخ الدخان فى وجه الصبيه الراكعون امامه و ضرب كل واحد فيهم قلم صوته هز جسمى اتنفضت مرتين مع كل قلم و مسك جاسر البت دى مشقوطه منين و بكام انطق ياض انت مش حمل قلم تانى
جاسر : يا بيه يا بيه انا معرفش حاجه انا لسه عارفها انهارده يا بيه و دموعه سالت علي وجهه حسيت بشامته بس دابت مع الكلام اللي قالو و انه ببص له و بقول يخرب بيتك هتودينا في داهيه
سمير: لا لا انت بيه من غيره راحه في داهيه يا قمر انا قولت بردو دا مش لبس صحاب دا لبس مومس و كان القلم الثالث من نصيبى خدت القلم نمت في الارض و هو دايس علي ايدى برجله علشان مغطيش وشى و كمل صريخ من اللي مسرحك يا بت المتناكه انطقى يا بت مين جوزك جوزك اللي مسرحك ها و تسعريتك كام يا لبوه قولى يا بت المره اكيد حراقه ما انتى بطلعى بعربيتك و قعادلى ورا زى الهوانم انا عرفتك من لبسك يا متناكه و كمان انتم متبلغ عنك صحابكم سلمكم و قالوا كل حاجه سمير بيتكلم و هو واقف علي رسغى بجذمته و بشرب اخر انفاس سيجارته و رمها بعيد و نزل علي ركبه جابنى من شعرى و قولى شغاله في انهى كباريهات يا بت الهرم ولا وسط البلد يا بت انطقى و انا انتابتنى رعشه خوف و كنت بموت في جلدى في لحظات تحول سمير بيه الي سمير الحنون بعد ما كان ماسك شعرى رجع كف ايده مسك راسى و حضانى من تحت باطى و ايده خابطه في صدرى و طبعا كان حاسس بيه ما انا من غير برا الخسيس كان بعاين البضاعه قومنى و باس راسى و قالى اهدى اهدى متخافيش احكلى الحقيقه بس و انا هسيبك و مش هاذيكى كل دا بيحصل وسط ذهول جاسر و سعدون
ينفض سمير الحنون التراب عن فستانى و موخرتى تنفضها و يتنفض جسدى و يطبب علي جسمى و وشوش ودنى انا موتى و سمى اللي يحور عليا و انتم من ساعت ما شفتكم شغالين كدب انا هديكى انتى اخر فرصه و خليكى عارفه ان عارف الحقيقه كلها بس عايز اسمعها منك يا قمر و قام بايس خدى و رجع قعد علي الكرسى بتاع و انا وقفت قدامه و اعصابى بايظه بس الكلام رجع فلاش باك في دماغى و وقفت عند كلمه صحابكم اللي كانو معاكم قالوا كل حاجه انتى شغاله في كبريهات ايه يا بت
دى اكيد لبنه اللى قالت انى انا راقصه يا بنت الشرموطه
وفوقنى صوت سمير بيه: جرا ايه يا تونه انتى عايزه بيات ممكن نروح القسم و هناك في سرير ممكن ناخد راحتنا هناك و غمز لى طاطات راسى و بداءت احكى اننا صحاب و طالعين رحله سوا و اتخنققنا سوا و هما سابونا و مشيوا قبلنا
سمير بيه: بس انتى موزه و بطل علي مشاوير العيال دي يا قمر صحيح اللي يمشى ورا العيال ميخلاش من البعابيص و راح ماسكنى من وسطى و مقربنى خطوتين قدام و قالي يعنى انت مصاحبه مين في جوز الخرفان دوول ظهرت علي وشى علامات الشامته ولاحظ سمير بيه الابتسامه و الفرحه لما اهانهم ردى علي الاسئله يا تونه و انا هضمنلك تروحى بشياكه و من غير مشاكل
تونه: سعدون دا وشاورت علي سعدون يبقى ابن الجيران
سمير بيه: امال كنتى راكبه جمب الواد دا ليه لما مسكت العربيه
تونه: ما انا اتعرفت عليه في السفر و بقينا صحاب
سمير بيه : صحاب اه طيب يا تونه صحاب لانهى درجه؟
تونه : بصت في الارض و سكتت
سمير بيه بيوجه كلامه لسعدون: انت ياض بترفع قرون و بتلف بيها علي زباين من غير ما تعرف
سعدون : يا بيه كلنا صحاب .. جاسر صحابى و معايا في الجامعه و بنخرج كتير يعنى اللي بينا مش نسوان
سمير بيه: دفعت كام يا جاسر انطق ياسر صاحبك قالي انك دافع كتيير و هو مدخلش معاكوا علشان التسعيره عاليه
فلتت الكلام من بقى و انا اتجه لسعدون و الطمه علي وشه بتاخد فيا فلوس يا واطى يا رخيص دا عملت ليك كل حاجه ليه ما انت بتاخد منى فلوس يا واطى يا خسيس اخص عليك و انهارت قواى و اغمى عليا من الصدمه ثوانى و فقت و انا مش عارفه اتمالك اعصابى و سمير بيه شالنى و حطنى في كنبه البوكس وبز الشمال خرج من الفستان ومن شده استعجالى و احنا داخلين علي كمين نسيت البس البانتى و كسى كله باين و باب العربيه مفتوح فقت علي امين شرطه واقف مبحلق فى كسى لا اعلم انا غبت عن الوعى من امتى ولا ايه الحصل فيا و فاقده الوعى ضميت رجلى و قومت مفزوعه و لكن بمجرى الحوار عرفت انى مش بقالى كتير مغمى عاليا
سمير بيه: هااا يا واد قولى بس دفعت كام علشان لو ناصب عليك ارجعلك منو فلوس و هو بيخبط علي رقبه جاسر
جاسر :ظ¢ظ*ظ*ظ* جنيه
سمير بيه : في الليله يا مغفل.. فين الفلوس ياض الكلام موجه لسعدون طاطا سعدون راسه و سحب الفلوس من جيبه و حطهم علي طابلوه السياره
سمير بيه : انت ماسك حاجه علي البت دي شكلها مش مومس
سعدون: مدافع عن نفسه علشان مطلع انا ملاك و هو شيطان قال يغرقنى معاه ماسك بلاوى عليها دي كانت عايزه تتناك من الزبال و هو اللي مرضيش
سمير بيه: للدرجه دى طيب بوص شكلك عارف تشغلها انا هجربك لو عرفت تمام هسيبك تروح و هنعمل شغل سوا و هتنغنغ
سعدون: انا من ايدك دي لايدك دي
سمير بيه: في مرتبه في البوكس ورا هتفرشها انت و الواد لمخصى اللى معاك دا تلف سيجاره حشيش و تظبلى البت عايز اعمل واحد في الصحرا الي احنا فيها دي في الهواء الطلق وكمان هتصورنى فيديو من موبيلى و كمان هتامن المكان محدش من الامناء يقرب من المكان طول ما انا نايم معاها
سعدون: علم و يتفذ يا فندم و ايدالو تحيه بايده و جه ناحيتى
تونه يا تونه قومى خلاص كل المشاكل هتتحل و هنروح خلاص
تونه: انت ايه اللى دخلك حياتى انت قلبتها و دمرتنى
سعدون: هو دا وقته يا بنت النكديه قومى بقا فوقى احسن الظابط دا شكله عنتيل و ايده تقيله و بيمسح مكان القلم و انا عملت زيه و انا بقول انت هتقولى
كمل سعدون شوفى ايده عامله ازاي ما بالك زبرو بقى دا انتى مبخته يا بت و كان الحرمان اللي عشتيه طول حياتك بتاخدى حقك وقتى و كاش توتو علي كبتو و خبط علي طيزى فلتت منى الضحكه علي همى قلبت وشى ملامح جاده حين تذكرت موضوع الفلوس و قلت له مش هتعدى بالساهل موضوع انك تخلينى مومس دا و تاخد فلوس من ورايا حضنى سعدون و قالى انا كنت عايز اجيبلك حاجه تفرحك يا حبيبتى
تونه : انت يلا فاكرنى عيله هتاكل بعقلى حلاوه يا روح امك
سعدون:بيقرب و ياخدها في حضنه و يملس علي شعرها وغلاوتك عندى انا قلت يوم و الواد علي قده مكنتش اعرف انه هيحصل كل دا قولت اليوم هيعدى و اجبلك هديه تفرحك و انا يعنى كنت هجيب منين و بعدين بلا زعل اهو الظابط لهفهم حرق نار في جتته
تونه و انا علي الفلوس يا جاموسه نقاصه انا فلوس يعنى قولى انا لما تحتاج حاجه قولى بدل ما تبيع لحمى بالرخيص و اللى يسوى و اللي مايسوي يهين فيا
سعدون: مكنتش هعرفك و يعز عليا زعلك قوووى و ببوس راسها خبط سمير بيه علي الازاز و نده بصوت عالى يلا يا عروسه علشان دخلتك كلبشت في ذراع سعدون اللى هو برغم اللى عمله بس هو اقرب حد ليا دلوقتى علشان كده بحس بالامان معاه دا بردو اولى صفحاتى في الخيانه و دلوقتى هو اللي بيخون و بيسلم جسمى لتانى راجل علي التوالي فتح الباب و نزل مانكجنى و لف بيا ورا البوكس لقيت جاسر قاعد علي كرسى بلاستيك و ماسك موبيل سمير وشوشت سعدون حاول تمنع التصوير باى طريقه هنفضح لم يرد عليا سعدون و فضلنا واقفين في انتظار الدكر اللي هينكنى انا واقفه في وسط الطل و الصحراء و بفستان تخجل فتاه ليل تلبسه و معايا انتين رجاله بيفشخونى نيك من نهار اليوم و في اليل بيجهزونى لراجل اخر اشد رجوله منهم علشان يستمتع بجسمى و يذقنى اهوال العذاب و المتعه اصبحت الشهوه تسرى في جسدى ف سمير بيه باين عليه دكر و كمان خدلى حقى من الخولات اللى فاشخونى و روضهم خلاهم زى الاسود الجعانه و قدامه اللحمه بس مش قادره تمد ايدها غير لما يسمح ليهم
نادى سمير بيه بصوت جاهورى هااا العروسه جهزت رد عليه سعدون بصوت عالى و طفولى مقارنته به كله تمام يا باشا فى انتظارك
خجلت من صوتهم العالى زمان كل اللي في الكمين عارف انى هتناك دلوقتى يادى المصيبه لو جاب العساكر و الامناء و عملوا عليا حفله انا جسمى مش هيستحمل و هموت
فوقتى صفعه سمير بيه القويه فوق موخرتى و اتنفض جسدى
تونه: اى انت وجعتنى اووى
سمير : وجع ايه انا عملت حاجه و لف ايده علي وسطها و شدها عليه و سحب الشفايف و سحب بردو الفستان من عليها بقيت عاريه مثل يوم ولادتى و هو واقف قدامى بالبدله الميري البيضاء شد رجلى علي وسطه و شالنى و بدء يبوس في صدرى و يلحس الحلمه حسيت انه مش بيدور علي متعته بس دا كمان بيحاول يمتعنى صحيح ان في تراب محتاج يتنفض علشان متعتى تراب الاهانه و الذل اللي شفته انهارده كل دا اتنفض مع فحوله سمير و هو ياخذ رقبتى بين اسنانه و يطبع علامات الحب فى اماكن متفرقه في رقبتى بزاز صدرى مثل ختم النسر الخاص بالشرطه التنين لونهم ازرق و الاتنين ما الشرطه ختم سمير اختام الهبت نيران الشهوه و اهاااتى تملئ المكان و تثير شكوك الصبيان بعد حضن سمير و عضلاته و تملكه منى ادركت انهم لا يدنو الى مرحله الرجوله هم صبيان نعم صبيان بافعلهم و اهانتهم للمراءه و اسقطها للقاع حتى تطفو رجولتهم للسطح و ياريت كنت عرفتك من زمان يا سمير اندمجت مع سمير و ظنونى تخبرنى انى اخيرا وجدت ضالتى هذا هو الرجل الذى سيطفى نيران الشهوه و يخمدها تمام و تمنيت ان امتعه فعلا حتى احصل علي متعتى في المقابل فهو ماتش تنس لازم الاعبين يكونو بنفس المستوى علشان يلعبوا ماتش حلو لو حد احسن من التانى مش هيحس بمتعه و دا اللي كان بيعملوا الصبيان مع العلم انهم كانو بيلعبو كارتيه مش تنس
تونه كفايه بقى اطردى كل الافكار و اسمتعى بتلك اللحظات الثمينه التى طالما تمنيتها حضنت سمير و لفيت رجلى عليه اصبح معلقه به و بدءت انا كمان ابوس فيه و نطق وسط كل الشهوه دي و قالى ايوه كده طلعى اللبوه اللي جواكى جيت عنده ودنه و قولت انت اللي طلعتها يا حبيبى لسوعتنى بكف علي طيزى و مسكنى من تحت باطى من جناب صدري و رفعنى فوق و انا بدورى تنيت ركبى راح منزلنى بشويش علي المرتبه راكعه امام قضيبه في انتظار خروجه للنور انزلنى و عدل هدومه و انا متنحه للتكور اللي في البطلون و مش حاسه باى حاجه من العالم الخارجى ولا اللى بيدور حولين منى قلع الكاب بتاعه و بدء يفك زارير الافرول ببطئ مثير و بعدها خرج من التىشيرت الداخلى لتبرز عضلاته تلمع في ظلام الصحراء الكاحله المحيطه بينا اثارنى منظره جدا و هو لسه موصلش للبطلون كان نفسى اكون لابسه حاجه انا كمان علشان اعمل زيه و اقلع ببطئ و لكن انتم السبب ايها القودين فك الحزام و زرار البطلون و صوت السوسته و هى تنزل يرن بودنى و ترك البطلون يسقط بعد ما فتح قبضته و طلع رجله من البطلون و حط ايده في وسطه ايده دا مطلعه يلا عينا كلها شهوه و انا مركزه مع قضيبه الذى لم يخب ظنى و هو داخل البوكسر الضيق اللي مبين كتير من تخمين هو كبير اه شكلو كبير و عريض لحظات مرت معرفش مطلعش ليه بصيت فوق لوشه بابتسامه رجاء انه يطلعه بس وشه جامد ملامح رجوليه اى واحده تتمنى بس بوسه منه يا بختى انا وشى قدام زبرو بس مش عارفه ايه ليه الحاجز اللي بينا دا يلا يا سمير اقلع و طفى نار شهوه اللي بتحرق فيا قعدت اتمسح في رجله زى القطط و ابوس فخاده يمكن يحن عليا و يطلعه
انفجر سمير في الضحك انا اتخضيت و قال دا انتى بيضا خالص يا بت مسك ايدى حطاها على اول البوكسر هنا فطنت كم انا غبيه انه اتيكيت السكس هو قلعنى قطعه يبقى انا اقلعه قطعه يمكن علشان انا كان كل اللي عليا قطعه معرفتش او يمكن مفيش اصلا حاجه اسمها اتكيت سكس السرير يحب العشوائيه هو اكيد كان عايز يفرض سيطره و يملى عليا اوامر و يشوفنى هنفذ ولا ايه
كس ام هرموناتى اللى ناقحه عليا دلوقتى سبونى اتمتع بقاااااا و خلى الافكار بعدين فقت من افكارى و قضيبه يظهر للنور دا عملاق مشفتوش ولا في افلام السكس حتى دا اللى بيقولوا عليه يفلق نصين شهقت من رويه
سمير : انا كنت مقلق لا تطلعى شمال و شفتى ازبار كتير و زبرى ميكفكيش بس بعد الشهقه دى احنا تمام
تونه: احنا تمام ايه دا انتى هتفشخنى و الضحكه علي وشى زى اللي لقا كنز عملت ما انا بارعه فيه نزلت فيه مص و حاولت كتير اخده كده في بقى بس كل مره اشرق و هو يهدنى و يناولنى مياه اشرب فضل يطبب عليا و انا بحاول اوصل للربع الاخير من قضيبه بس بافشل بصيت باحباط لقيته بشلنى فوق منه و جاب وشى عند زبه و كسى عند وشه و بدء في لحس كسى و جي سبوت كهرباء كهرباء مسكت في جسمى و اترعشت اصابنى الذهول ايمكن ان اوصل للرعشه مع رجل مش من سبعه و نص بس ياااه كل دى احاسيس فايتنى كنت في قموه نشوتى الجنسيه فالتهمت قضيبه احاول جاهده امتاعه و رد الجميل ضغط علي نفسى و وصلت الي اخر نقطه في قضيبه نعم ابتلعت العملاق بالكامل ايوه اطول من تعبان سعدون و اضخم من زبر جاسر و طبعا جوزى مش داخل التصفيات دى جوزى خسر المنافسه مع انه صاحب الملعب و صاحب الكوره و اللي فاز بالكاس هو اللي بيقلب فيا بين ايد و بيعدل جسمى علشان اقعد على زبره بعد رعشتين اصابونى جراء تحريك لسانه داخل كسى عض شفراته القصيره و مداعبه الجي سبوت اكثر منطقه حساسه في جسد المراءه و كفيله بهدم اى حصون تشيدها المراءه لمنع رجل اللي الوصول اليها باختصار القلعه الحصينه اذا سقطط اتناكت المراءه و انا سقط من اول اللعب اخترت الا ادافع و استمتع بكونى امراءه استمتع بتكونى الانثوى خصوصا مع رجل يقدر الانثى و يسعى لامتعاها اهااات تعلو مع دخل الزائر الجديد و الذى تنحت جدران كسى بمقياس جديد لان يكون ملائم لزوجى او سعدون بعد ذلك ربما يمتع جاسر قليلا اما الاخرون قد تدخل قضبانهم الى مهبل واسع لا يضعط عليهم سوف يشعرون بالفارغ بسببك يا سمير لن استطيع امتاع زوجى بعد الان
احسن هو امتى متعنى يعنى يغور يغور اى حد يوقف متعتى مع سمير
سمير يخترق جدران مهبلى و لا يتوقف رغم كل توسلاتى و اهاااتى و انا انظر الي السماء لا اتحمل النظر الي قضيبه و هو يخترق جدران رحمى خبط سمير برفق علي فخدى لانظر اسفل و ارى ضحكاته الجميله و هو واضع يديه اسفل راسه و مدد و انا من يقوم بالنزول علي قضيبه ذهلت فانا غير معتاده على حريه التصرف جميع الذئب كانو يجبروننى علي الاوضاع لم يترك لى احد نهائى حريه التصرف قبلك يا سمير احمرت وجنتى من الخجل و ازداد اعجبى ببطلى الخارق سمير مان
لما عرفت انه كان سابنى انا اقود الايلاج كبر اووى في نظرى و نزلت علي صدره رميت راسي اسمع نبضات قلبه كم هى رانانه دا مش قلب دى فرقه موسيقيه قعدت ابوس في صدره الحليق فقط شعيرات صغيره تدغدغ جبهتى و هنا تنى رجله بعد ما كانت مفروده و اترفع معاها و سطى و بدء باخراج العملاق من بيته الجديد و ظهرت ملامح الحزن علي وجهى و انا بقول بصوت واطى ليه ليه سيبه حسيت بيه بيرجع جوه تانى دا بيعملى اللي انا عايزه انا شكلى هحبك ولا ايه نزلت علي ودنه اوشوشه بقوله انت راجل بجد انت ارجل واحد نام معايا همس في ودنى تعرفى تقولى الكلام دا بصوت عالي اتكسفت و بصيت في صدره و نزلت استخبيت فيه بعد ما رفع وسطه بقا عنده مساحه يطلع و يدخل و فعلا عمل كده و انا فى قمه المتعه و مع الاوئل ضرباته داخل رحمى اتت رعشتى الثالثه و مع تذايد سرعه الدخول تعالت الصيحااات بين اهاااااتى و اعااااتو و اذا بى افرد ضهرى كانى بالظبط امتطى فرس عربى اصيل و اتنطط عليه و افرد درعاتى في الهواء و اقول بصراااخ انت ارجل واحد ناكنى انت دكرى نكنى يا سمير و ازيد الصراخ مع نسمات الهواء اللتى تضرب وجهى و قضيب سمير الذى يضرب رحمى و يصل لمكان احتار عقلى فيه دى الامعاء ولا دا زورى ايه اللي انت بتخبطه بزبرك دا يا سمير انهى عضو فيا و لا اتخلقت من جديد علشان اعرف استحمل العنتيل دا
شقلبنى سمير نمت علي بطنى وشى مدفوس في المرتبى سمير نام فوقى و حسيت بسائل ساقع نازل عليا ببص بعنى لقيت جاسر بيدعك طيزى زيت مرطب و بيقولى احا انتى مستحمله عضوه ازاى دا دا عامود نور كان جاسر قاعد علي ركبه علي المرتبه بيدهن موخرتى بالزيت و بيجهزها لسيد الرجاله علشان يدخل عاموده و ينور طيزى فضل يصب زيت و يلعب بصباعوا فى خرمى بحاول يوسعه شويه علشان ياخد زبر سمير اتنفضت و زقيت ايده و انا بنادى على سمير اللى كان بدهن زبرو بردو بحاجه مش عارفه ايه هى ظنيت انها زيت مرطب بردو علشان يتظفلط تعالى بقا يا ظابوطى اشتقتلك
ظابوتك جاى يظبوتك وجهه كلامه لياسر و قال قوم ياض انت عايز تقفش و خلاص اخلص
جاسر : ياباشا انا بظبط المسائل علشان يدخل علطول و مفيش حاجه تقل مزاجك
سمير : انت اللى بتقل مزاجى و شدو من راسوا وقف ادالو شلوط نطره من علي المرتبه و نام فوق ضهرى و همس فودنى لو حسيتى باى وجع قولى علطول متجيش علي نفسك
مش قادره اوصف كنت فرحانه بكلامه قد ايه
تونه: انا استحمل وجع الدنيا علشان انت تنبسط و تتمتع يا حبيبى
حط سمير ايده علي جناب طيزى و رفعنى لفوق بقيت فى وضع شعوب القديمه لما بسجدوا لملك فارده ايدى لقدام و تانيه رجلى و موخرتى مفتوحه و ظهره للاعمى امسك العملاق بيده و حطه علي ضهرى لن اكذب حين اقول احسست به في مؤخره راسى يداعب قفاى يعنى طول ضهرى كله و انا في الوضع دا انا اتخضيت و كان علي لسانى بلاش تدخله هنا بس مسكت لسانى و قولت لو هتشرم و طيزى تتفشخ ولا تصلح للاستخدام مجددا بردو هخليه يعمل اللي هو عايزه و ينبسط و جت اللحظه الحاسمه هو مركز و بيظبط راس العملاق علي بوابه طيزى و انا بترعش من الخوف من احساس الوجع تخيل احساس خوفك من الحقنه اضعاف مضاعفه دا مش سن هيدخل في الجلد دا عملاق هيدخل في مكان مليان اعصاب و شراين و الغشم هنا يقلب بكوارث بس انا حبيبى مش غشيم دا بيخاف عليا و بيهتم بيا دخل يا حبى براحتك خدت نفس عميق و سلمت نفسى للرجل اللى عرفتنى يعنى ايه اتناك هو دا اللي اسمو نيك اهو بيحاول ينيك طيزى بس الراس اللعينه تابى الدخول بداخل المكان اللى هيمتع حبيبى حاولت جاهده اخد نفس و احزق لاجل تتسع الفتحه الشرجيه و لكن دون فائده لم تفلح الزيوت ولا الحزق و اختيار القوه غير مطروح علي سرير هذا الشاب الوسيم الذى اختطف قلبى من ضلوعه نادي سمير علي سعدون خد ياض معرفش سعدون نزل من السما ولا ايه في لاحظات لقيته قدام طيزى و ماسك زبر سمير بعد ما سمير قالو اتصرف و دخله
سعدون ماسك زبر سمير و يحاول بالقوه ادخاله و كاد النجاح وشيكا لولا صياحى و ضرباتى علي المرتبى من الالم حتى انى عضيت مخده علشان استحمل الوجع بس اوقف المحاوله سمير و هو بيضرب سعدون علي قفاه و هو بيقول بتعمل يا غشيم كده البت تتعور و طبب عليا و قالى انتى كويسه يا حببتى
تونه: ها انا كو كويسه ي يلا دخ دخله انا هستحمل يلا و زووومت جامد و خدت المخده و بقى اعض عليها و منتظره وجع رهيب و لكن محصلش حاجه فتحت عينى لقيت سمير باصص بحنيه خطف قلبى المخطوف تانى و انا بلف امسح علي صدره و بقولوا هستحمل يا حبيبى المهم انت انا عايزه امتعك
و هنا لاحظت احساس سعدون بالغيره بس هو هيغير من ايه انت خول لكن سمير بيه اللى ممسكك زبره و قالك مصه هتمصه دا سيد الرجاله
تونه اما فكرره : بس يا سيد الرجاله انا هعمل الوضع اللي يعجبك و انت تخلى الواد سعدون يعرق طيزى زيت و يمص زبرك دا عليه لعاب سحرى احلا من الزيت اندهش سعدون من كلامى و سفالتى و ارتفعت حاجبى سمير باعجاب الفكره حضنى و باسنى و زق ضهرى علشان ارجع للوضع اللى كنت عليه
سمعت تونه قالت ايه يا بأف يلا انجز رما علبه الزيت و المره دى خدت بالى انه بحط دهان ياخر القذف علي قضيبه ينهار اسود انا مستحمله يدخل لما كمان ياخر انخلع قلبى و انا اتخيل نهايتى جثه هامده تحت عملاق سمير علي مرتبه رثاء في الصحراء الشكوك لعبت بيا سالت سعدون و هو بيدهن طيزى و بدء يدخل اول صباع فيها كان دخوله سهل بدون وجع هو بيدهن ايه يا سعدون رد سعدون بشامته واضحه في صوته دا حجر جهنم دا انتى هتتفشخى يلا مره يا لبوه قال امص زبرو قال فكرانى خول ولا شرموط زى جوزك يا بنت اللبوه بس انا هعرفك لما نمشى من هنا دا لو مشينا اصلا دا داهن مرتين يعنى ولا خمس ساعات
طلعت منى اهااا مع دخول صباع سعدون الثالث سمعها سمير و هو قاعد علي كرسى بلاستيك جنب جاسر اللي كانو بيصور المعركه كامله و سمير بيطمن علي التصوير و الصور و الزويا و الصوت من الاخر كان عايز يعمل فيلم اوسكار سكس في الوقت دا كان النهار بدء يطلع النور بيششق و انا بقالى كتير صاحيه تقريبا ظ£ ايام من غير نوم اعصابى باظت قولت اتحامل علي نفسى و نخلص من الربطه دي علشان مهما كان سمير لارج في السرير عمره ما هسيبنى غير لما يجيب لبنه دا مروض الضباع و انا مش عايزه اسد جعان ينهش لحمى مع الضباع الخسيسه صرخت عاليا مع دخول الصباع الخامس لسعدون لم يدخله فقط دا غرق طيزى مرطب زيت و كريمات علشان يعرف يروح و يجي بكامل ذراعه اااااى اااااه اوووعى كده بتنيل ايه احسست بسمير ورايا يرتب علي كتف سعدون و بيقولوا جوود جوب يلا مص زبره قدام وش سعدون اللى تهته في الكلام و قالى جرب بس يا باشا و لو عصلق هعملك اللي انت عايزه رد سمير قالوا عصلق معصلقش هتعمل اللي انا عايزه يا خول انت بتاعى خلاص مص بقولك و خبط سمير علي وش سعدون افتح بقك يلا بدل ما اكسر فكك و اخليك مبوله بصلى سعدون يتنمى تدخلى و انقاذ ما تبقى من رجولته فجاسر صديقه يسجل كل شئ و لو عمل كده هيفضحه في كل حته نظراته كلها توسل عرف يصعب عليا و اشفق عليه الكلب الخسيس الجبان اللى تاجر بلحمى و استغل حرمانى و افترا عليا و نهش فيا ينظر الان بعض الكلمات منى قد تغير مجرى حياته ربما اذا انصاغ لاوامر سمير لاصبح خول شاذ يحترف طريق اللواط مش مره و هتعدى في الجنس لو كسرت الخطوط الحمرا مش هتعرف ترجع تانى وصل عملاق سمير الى شفايف سعدون الذى يطبقهما بشده و سمير واخده بالمساسيه و بيمشى قضيبه علي شفايف الصبى الناعمه و هنا انطق و احاول انقذ فتاى لم انسا اننا جيران و انقاذه واجب عليا يمكن انا ضعت و اصبحت و جبه شهيه لعده رجال قدمنى لهم اللذى اسدى له معروف الان
تونه: حبيبى الحق ظبوطى مرخى شويه هاتو بقا يكبر جويا احسن ما منعرفش ندخله
سمير لما الواد دا يمص الاول و مازال القضيب معلق اما فم سعدون و دموع رجولته تجرى علي خدوده و مقاومته تنهار و اوشك علي فتح فمه و دخول العملاق ليكون اول قضيب يحظى به فم سعدون تحركت تونه بحركه سريعه و زقت سعدون بعيدا و التهمت زبر سمير اللي عجابته جدعنه تونه و حب يرجع للمتعه و يسيبه من سعدون اللي اترمى من الخضه علي الارض يبكى و تونه بتلف سمير ليها و بتقولوا خلي المص للنسوان الواد دا راجل بلاش نكسره احست لثوانى انها بنفس فريق سمير بيه الظابط اللى لسه شايفه من سعات و من اول ساعه كان ضربها و راكبها و عاجبها
سمير : طييييبه قلبك دي اللى مواديكى في داهيه مسك تونه من شعرها لفها بشويش للوضع المنشود و بدء ايلاج قضيبه العملاق تونه حسيت ان شفايفها بتحرقها مكان مص العملاق و فكرت لما الدهان عمل كده فشفايف بقها امال هيعمل ايه في طيزها ثم ايه الدهان اللى مولع بوقها مع انها خلصت مص من مده تبخرت كل الافكار مع ضغط سمير بيه على عضوه الذكرى بزياده و سماع صوت دخول الراس اللي سبب بهجه لجميع الموجودين حتى سعدون المنهار بكاءا الا المسكينه العصفوره المدبوحه السجاده تحت عملاق سمير بيه يتلذذ هو بضيق شرجها و اعتصاره لقضيبه العملاق و تصرخ الضحيه المذبوحه بسكين بارد ساكن بين طيات جسدها دخل و لم يخرج صوت سعدون مش قولتلك يا باشا هيفوت زى السكينه في الحلاوه و صوت ضحك يستفز مشاعرى انا حالا كنت بنقذك و انت فرحان لدخول كائن عملاق يسبب لى اذى و وجع اهااااااااااااا
صرخه مدويه و يتبعها شيله شيله مش قادره يسارع سعدون بالرد اوعى يا بيه تطلعه هتطلع عيننا و مش هنعرف ندخله تانى صريخى يعلو لايرد عليه اسكت انت يا حيوان انت مش فاهم حاجه انا بتققطع من جوايا دا بيكبر يا سميييييييير شيلوووووا هموووووووت ارجوووووووووك برق سمير لسعدون و اشار بصباعه امام فمه ولا كلمه و ادخل ما تبقى من قضيبه لاتزيد النار داخل شرجى اهاااااااااااااا يقولك شيل مش حط
ضحك سمير و مع اهتزاز ضحكه زاد الوجع
بججججججد يا سمييييير بيحرق اوووووووى هتدخله كله في بقى بالبيضان فى كسى و اى حته انت عايزها اعمل فيا اي حااااااااااااجه بس شيلوا من هنا
صوت جاسر ضاحكا طااالعوا و خووود فلوووووسك
ارفع راسى ارمقه بنظره ناريه فما اكتر النيران داخلى ليحل الصمت المكان و اوقف صراخى و اعض و ازووووم بالمخده ثوانى حتى بدء سمير بالحراك
تونه: لا لا لا لا لا لا انت هتعمل ايه انا بجد مش قادره انت بتاعك هيدمرنى
سمير : ضاحكا امال فين يا حبيبى و هستحمل اى حاجه علشان متعتك بتثبتى يا بت و بدء الحركه مجددا
تونه: لا لا مش بثبتك بس مش كده دا واجع رهيب و ايدى بسند عليها علشان اقوم و اتحرك معاه
سمير : لو فضلتى تتحركى انتى الوجع هيزيد اثبتى انتى انا عارف انا بعمل ايه مش اول مره افشخ طيز شرموطه جديده في الكار زيك نزلت الكلمات كالصاعقه يا ترى كم عاهره نامت في نفس المكان اللي مدده في دلوقتى كام مموس الكمين سمع صراخها و زامنهم بيعملوا مقارنات بينى و بين عاهرات اخريات رجع جزء من قلبى اللي كان مخطوف مش هحبه دا مصلحه ياخد متعتوا و يغور و اغور انا كمان مش هقبلوا تانى اخدت نفس و مسكت نفسى و اتحركت معاه و انا اصرخ اهااااااا انا اتعورت بص كده يا سمير في ددمم
سمير ما اكيد في ددمم شايفه حجمه ايه و احجام العيال دي ايه اكيد هنلاقى ددمم بس معلش كله بالحنيه بيفك و بعد ما خرج جزء بسيط دخلوا تانى و خرج و دخل و هكذا و انا يغمى عليا و هو بيخرج و بفوق و هو بيدخل بفوق على شهقه و صريخ اهاااااااا اصابتنى الرعشه ظ£ مرات اثناء ذهاب و اياب العملاق بشرجى ما هذه الرعشات هو في نيك كده رعشه جسمى كانت بتقونى استحمل قضيب سمير و كمان حاولت اتلبون شويه حتى يسرع فى افرغ شهوته و ينتهى اليوم ظل سمير وقت كتير يفشخ طيزى و يحول علي كسى و يدك فيه شويه و يرجع لطيزى بعد ما اتعودت علي زياره عملاق و توسعت لجنابه انهكنى سمير لقد كان النيك ممتعا في اوله ولكنه بفضل حجر جهنم هذا انقلب جحيم فعلا اصابتنى الرعشه عشر مرات تحت جسد سمير و فوقه و هو لم يقضى وتره حتى الان اشتدات حراره الشمس و بقينا في عز الضهر و دا مكمل اكتر من سعات كتير يتلاعب بيا يقلبنى يمين و يسارا كل الاوضاع عملنها جميع اوضاع الكوماسوترا و زياده عليها الاوضاع البلدى جميع عضلات جسدى تصرخ تطلب الراحه تسنجد بشد العضل و يعيقنى علي مجاره سمير و لكنه لا يااس
وقف الهواء و اصبحت الشمس اكثر حراره و اتولد العرق بيننا محدش عارف دا عرق مين لو هو اللي فوق و بينكنى عرق وشه بيتساقط عليا و انا اللى فوق عرقى بينزل شلالات عليه حتى المرتبه تحولت كان الجو ممطر والماء في كل مكان نايمه انا علي ضهرى و هو نايم فوقى و مدخل في كسى و شغال دك و رزع وريحه الجنس تعبئ المكان
تونه: احااا بقى و انت كل الستات اللي بتنكها بتعمل فيهم كده و عينى بتعمض و تفتح علشان اتفدى قطرات العرق تدخل في عينى
سمير : عااا عاااا مش عارف بس انا مطولتش كده قبل كده علشان انتى امتع واحده فيهم
تونه: انا هلكتنى و فشخت كسى و شرمت طيزى و جبت اكتر من عشر مرات لما جفيت خلاص و النيك علي الناشف دا بيوجع اووووى
سمير: دى مشكلتك انتى انا عند مشاكل اهم عايز احلها
تونه: طيب هاتهم في بوقى
سمير: مع احترامى لبقك بس مش هسيب الكس و الطيز دووول غير لما املاهم لبن
تونه سكتت علشان متفصلش سمير و يدخل الموود و يجبهم فضل شغال علي وضع ليله الدخله دا و تونه لفه رجليها علي ضهره و ايدها على ضهره بتخربش فيه من الوجع لف بيها سمير و خلا تونه فوق و شغال رزع تونه كانت حاسه انه قضيب سمير واصل من كسها للبلعوم بس بتكدب نفسها و خالص الدنيا بدءت تضلم و خلاص بتروح لمحت سمير بيشاور لحد و الدنيا بتلف بيها و قبل تفقد اخر شعاع نور لقت جردل مياه ساقعه بينزل عليها يفوقها اهاااا ايه داا
سمير انا عايز اجبهم و انتى فايقه ها ها هجيب ارتسمت علامات الفرحه علي وجها و سمير يسالها اجيب فين
تونه في اى حته خلصنى انا تعبت بجد تعبت ضغط سمير زبره و ضغط علي مؤخرتى حتى يحقق رقم قياسيى جديد بالغوص داخل جسدى ليس الغوص فقد و انما تفريغ حمولته من حيوانته المنويه و داخل رحمى او ايان كان المكان الذى قذف فيه فانا احس بيهم في زورى و معتى و اختلطوا بدمى كرات حمرا و بيضا و حيوانات منويه تسرى بكامل جسدى رائحه المني بانفى دموعى التى تسيل على وجى لونها تغير و اصبحت بيضاء مختلطه بالسائل الذى اصبح يسرى بعروقى اخرج سمير قصيبه بينما قضى وتره منى و قلبنى علي السرير لاصبح شرموطه هامده لا تحرك ساكنا على السرير فقط صدرى يعلوا و يهبط يطمن جميع من يشاهد العرض انى بخير و بحاجه اللى الوقت و اتحسن
قام سمير لبس و رامى فستانى الخليخ و ورقه ماليه فئه ظ¢ظ*ظ* جنيه ونزل عليا بالكرباج لسوعنى بالكلام
سمير: دا نصيبك من الفلوس اللي واد باعك بيهم ظ¢ظ*ظ* جنيه حلو علشانك انا عارف انك مش محتاجه فلوس بس دا مقامك في سوق الحريم
تونه: لو سمحت بلاش تجريح انا عملت اللي اقدر عليه علشان امتعك و دى مش شرمطه منى بس انا حبيتك
سمير : حبيتى اهاا انا خدت رقم سعدون و رقم و معايا عنوانك و كل بياناتك اطلبك في وقت تحضرى مع جوزك بقى مع العيال دى مع الزبال تطلعى الزبر اللي فيكى و تجلى جرى انتى اتصورتى فيلم مكنش حد يصدق اننا قاعدنا كل ده لو مكناش صورنا مظنش ان حد ناك ظ§ ساعات متواصل قبل كده نزلت على ايده و هو بيلبس البطلون بدون تفكير ابوس ايدك ماتفضحنى انا عملت كل الحاجات بجد علشان حببتك واول مره احس الاحاسيس اللي حستها معاك ارجوك بلاش تفضحنى اهلى ممكن يقتلونى روحى دلوقتى و ارتاحى و لينا كلام بعدين لو كلمتك ظ£ مرات و مفيش رد او ردتى المكلمه هتلاقى الفيلم نازل على النت و من غير صورتى و صورتك انتى منوره انا اهم واحد في حياتك من انهارده
سمير معاه فيلم يشهد مجونى و عهرى
سعدون معاه افلام لضعف جوزى و انا بتعرى قدام عم برعى و فديو تانى ليه وهو بينكنى في الحمام و اوضه النوم
جاسر عارف عنى كل حاجه و ممكن يعملى شوشوره
و كل واحد رايح في طريق و عايزنى معاه يا ترى همشى ف انهى طريق
انتظرو الجزء السادس
الجزء السادس
بعد ما سمير خلص عليا و تركنى ممده علي مرتبه في كمين في وسط الصحراء لا اقوى علي تحريك جسدى و ارتداء ملابسى استر بها لحمى عن اعين الضباع التى تمنى نفسها بنهش ما تبقى من كرامتى انا الست اللى كان بيتعملى الف حساب في اى مكان اخطى فيه شخصيتى قويه لدرجه خوف الرجال اللى بيشتغلوا تحت امرى من توجهاتى وصلت لاعلى المناصب في عملى لقله اخطائى و تركزى اصبحت ترقيتى امر مفروغ منه لقوه شخصيتى و ادائى المتتميز في اتخاذ قرارات وليس لتقدمى التنازلات و تفرطى في شرفى كنت دائما مثال الشرف و الانضباط حتى وصل صبى ارعن تطفل علي حياتى الشخصيه و تصيد نقطه ضعفى الوحيده و ضعف زوجى في الفراش و عدم اشباعه لرغباتى و كسر الباب اللى كان حمينى من شيطانى و مجونى و خلانى ارخص شرموطه ممكن تسمع عنها وصل الرخص انه اجر جسدى لصديقه لاجل لحظات متعه لصديقه فقط و بعض الاموال يتمتع بها قوادى فقط حتى جاء من هدم المعبد علينا جميعا كسر عين سعدون و كان خلاص علي وشك ابتلاع قضيبه لولا تدخلى و انقاذ ما تبقى من رجولته
و الطفل المسمى بجاسر المزهو بقضيبه و الذى كان يعذبنى به حتى يسمع صراخى و يتباهى بفحولته حتى جاء سمير بيه بعملاقه و شقنى انصاف كثيره وخلصنى من انصاف الرجال و عرفنى النيك على اصوله و تمادى حتى اعيانى و كتب اسمه على جبينى انه يمتلكنى و لن يسطيع مشاركته احد في جسدى ولكن لم يستسلم النخاس سعدون و لن يتنازل عن حصه في جسدى هو يعتقد انه يمتلك تهديد ممكن يفضحنى بيه على حد قوله و يخلى عيشتى سوداء نرجع للوقت الحالى
صحيت مرعوبه من كوابيس كتيره اتلفت حولى انا في اوضه غربيه على سرير متهالك نحاس من السراير القديمه على جسمى ملايه المفروض ان لونه ابيض بس مصفر دليل على القرف شلتها من عليا و رمتها بعيد عند رجلى لاجد المفاجه انا لابسه قميص نوم مش بتاعى و معرفش عنه حاجه لونه بمبى و شكله قديم و رائه السائل المنوى تفوح منه تخترق جوبى الانفيه صحيت مفزوعه جريت علي باب الاوضه فتحت لاجد نفسى فى الهواء الطلق استغربت تلفت حولى استنجت انى على احد سطوح عماره قديمه باين من سلم العماره المح قلعه صلاح الدين انها قريبه اذا استناجى مظبوط انا في عشوائيات القلعه اسمع صوت جاى من خلفى ينفض جسمى من الخضه صباحيه مباركه يا عروسه مع اننا بقينا المغرب لفيت بوجهى فقط لاجد شخص يرتدى بالطو الطبيب و قاعد و جنبه شيشه يسحب منها نفس و يكمل كلامه انا دكتور رافت سقيط قديم في كليه طب وصاحب سمير بيه الروح بالروح و لما تعبتى امبارح جابك ليا علشان اهتى بيكى لفيت بجسمى علشان اسمع الراجل دا بيقول ايه و ملامحى كلها ذهول
رافت: شكل سمير تقل العيار انا قولت ليه يدهن مره واحده هو اللى بيحب يتقل المره اللى تحت منه بس انتى شكلك بطل انك استحملتى بتاعه و طلعتى بخساير بسيطه و هو يعمز ليه و يضحك لارى اسنان صفراء و شفايف غليظه و وجهه يدل على الخبث و النداله حتى الشعر مستحملش يقعد على الوش دا و وقع لارى الصلعه تفقد الوجه جماله و تظهر القبح قبح عنده حوالى 25 سنه
تونه: انت بتقول ايه انت و خساير ايه دى اللى بتقول عليا و انا بشوح بايدى
رافت : اهدى بس و تعالى اقعدى انت عندك تهتك في الرحم و شويه بواسير خفيفه في الشرج بس انا ظبط كل حاجه
تونه و الصدمه عليها: اقعد فين انا عايزه امشى
رافت: متمشى يا مره و انا ماسكك انتى اصلا مينفعش راجل يقربلك لمده اسبوع و انا خلاص ريحت نفسى و جبتهم عليكى اكتر من مره يعنى متخفيش و اكيد شامه ريحتك يعنى و ضحك بصوت عالى استفزنى هذه المره لاضرب برجلى الارض و انا انفخ فاجد جميع عضلاتى تسب لى و تعلن عن الامها و اوجعها بقول اهااا فتزيد ضحكه هذا الطبيب المدعى و هو يقول موبيلك و مفاتيح عربيك متلقحه علي السرير اللي كنتى نايمه عليه و ترك لاى الشيشه و خطواته تقترب منى و مد يده تجاه قميصى يسحبه حتى ظهر كسى امامه و هو يقول هاتى بقى القميص دا علشان غالى عندى فانتفضت و انا انفض يده و ابصق مكان وقفه و اتجه للغرفه و انا اعرج فقدمى لا تقوى علي الحركه السريعه اللتى اريدها لقيت فعلا مفاتيح عربيتى و موبيلى بس ملقتش لابسى ولا اى حاجه تانيه تتلبس لفيت نفسى بالملايه و فتحت الباب لاجد رافت عاد لمجلسه و صوت كركره الشيشه يصبنى بالصداع نظرت له نظره حاده و اتخذت طريقى نحو السلم المتهالك و قدمى تلعن درجات السلالم المتباعده عن بعضها سمعت صوت رافت من بعيد طيب ابقى ابعتيه بقى مع سمير علشان غالى من ريحه الغاليه صعبت عليا نفسى و انا عارفه انى لابسه لبس عاهره اعتادت النوم عند هذا الطبيب المدعى و نازله من سطوح منطقه عشوائيه استر نفسى ملايه عفنه و لبن طبيب فاشل يغرق جسدى و رائحه ظاهره للقاصى و الدانى .. 5 ادوار نزلتهم حتى وصلت لمدخل العماره القديمه سمعت خلالهم كلام يسم البدن من السكان مثل
هو الواد رافت دا مش هيلم نفسه و بطل نجاسه
و اخر يقول بس المره دى جايب فرس ليرد عليه اخر اه كسم كرباج ياد بس دى تبع سمير بيه يعنى ممكن يعلقنا تنفست الصعداء بعدما قال انى تبع سمير بيه فرحت بالسلطه اللى اعطها لى الظابط في وسط هذه المنقطه العشوائيه سلطه تمنع البلطجيه بعدم الاقترام منى و هم يعلمون انى عاهره الظابط هذا السائل المنوي الميري الذى يجرى في عروقى حصننى من المتحرشين و كانى محطوطه في بتارينه للفرجه فقط لم يجرئ احد من كل سكان العماره التحرش بى و انا اجر ملائه قديمه نتنه ارتدى تحتها قميص نوم مومس متمرسه على قضاء ليالى حمراء في وكر دكتور فاشل قام بضرب عشرات على جسدى العارى الذى اعطاه حضره الظابط له هديه ليدواى جروح احدثها قضيبه العملاق بجميع فتحات جسمى فقط يقذفون علي كلمات بذيئه تخدش حيائى و تجرح بواقى كرامتى الذي اخدها رجل قابلته بالدور الارضى و انا ارى الطريق راجل شكله سكان فى العماره و باين من ملابسه انه موظف بسيط يريد ان يعترض على تصرفات الدكتور الفاشل و خائف من رد فعل الظابط المفترى صاحب الدكتور فيه فكان رد فعله حين رانى اخطو اخر درجات السلم اللعين و هو طالع بجانبى شايل بظيخه و كيس فاكهه نفس منظر موظفين الافلام القديمه عمل حاجه انهت علي اخر امل ليا فان يكون عندى كرامه عمل فعل انهى به امال ان انظر لنفسى في المرآه و احترم نفسى بصق عليا ايوه فعلا الراجل استجمع قوته و حارب خوفه و لم يكتفى بالنظرات الفاضحه فقط و فاق جيرانه بالفعل هو معترضش ولا مانع حدوث ما تريده السلطه و لكنه اعترض بالبصق على اضعف حلقه في السلسله جمع بلغم فمه كله و قذفه فى وجهى و قال اشكال نجسه و اكمل طريقه كانه لا يرانى لم ينظر حتى خلفه بعد ان تخطانى وقفت مكانى بعد فعلته و دموعى تخرج من عينى لتسير على وجهى بجانب بلغم هذا الرجل الذى اهاننى و بصق علي و كمل طريقه و انا باصه عليه و عينى كلها اسف و حزن علي حالى استجمعت قوتى من جديد و خرجت الي ظلام الشارع و جدت عربيتى قدام العماره ركبتها و فورا اختفيت من تلك المنطقه وتركت بها كرامتى وقفت علي الطريق السريع و جسمى بيترعش و اعصابى سايبه ركنت العربيه و بقيت بعيط جامد و بصوت و بضرب دركسيون العربيه و بخبط عليه انهيار هذا ما يحدث لي الان لن استطيع الرجوع حيث كنت لن احظى بالاحترام من جديد ايه اللى انا هببته في نفسى دا لييييييه ليييييييه ليييييييه ظللت اضرخ بتلك الجمله حتى هدءت قليلا و نظرت الي حالى و حولت افكر هعمل ايه دلوقتى مش هينفع ارجع بيتى بالمنظر دا ممكن اى حد يشوفنى في المنطقه زى مكون ممسوكه اداب و مش هينفع اتحرك كتير بالعربيه ممكن اقابل كمين خفت و ارتجف جسدى حين فكرت فقط في الكمين و تذكرت اخر كمين وقفت فيه و تسلل سوأل الي ذهنى هو كل الظباط جامدين كده ولا سمير بس ؟ هززت راسى حتى اطرد تلك الافكار و اصفى ذهنى و اعرف انا هبب ايه دلوقتى مش عايزه اوقع نفسى في مشكله جديده ولا الجاء لحد لالمنظر دا يستغلنى اسوء استغلال فانا لا اثق باحد حولى حتى الوحيد الى وثقت فيه خاننى و استغلنى و تاجر بلحمى و ربح كمان
معرفتش افكر غير في الكلب سعدون برغم انه هو اللى وصلنى لدا بس هو الوحيد اللى ممكن يسعدنى علشان عارف كل حاجه مسكت موبيلى كان فاصل شحنته بشاحن السياره و اول ما فتح مئات الرسائل تقول لى ان زوجى حاول الاتصال كثيرا و ايضا سعدون و رقمين غراب سبت كل دا و كلمت سعدون جرس الهاتف يرن حتى سمعت صوته و هو قلق
سعدون: تونه حبيبتى انتى كويسه انتى فين انا قلقان جدا عليكى انتى فين
لم ارد على اسئلته ولم اطمنه عليا فانا لست بخير ابدا و لا اريد الكلام معاه فجسدى يرتجف و الخوف يتملكنى
لم ارد سوى ببعض الكلمات المفيد يعنى
تونه: هبعتلك لوكيشن تجيب لبس و تجلى عليه حالا
و عليت صوتى بحده حتى ينفذ هذا الجزء تحديدا لبس تقيل يا سعدون انت فاهم بسرعه و اغلقت الخط
ساد الصمت و الظلام في المكان بعد ما ارسلت موقعى و تركت الهاتف لم اسمع سوى صوت انفاسى الخائفه مر الوقت و انا غير مدركه اى شئ حولى تائهه في الوحل الساقطه فيه ولا اعرف اين طريق الرجوع فزعنى طرقات علي شباك السياره انتفض جسدى و انا استره بالملائه و انظر للطارق انه سعدون هدءت نفسى و انا افتح قفل العربيه و انقض علي الكيس اللى في ايده و اخرج ما بها من ملابس و ابدء ارتديها رميت الملايه المعفنه من عليا و سحبت قميص النوم حتى خرج من راسى تعريت امام سعدون لم يعرف الخجل طريق الى حتى مد سعدون يده يتفحص كسى و هو يقول ورينى كده عمل فيكى ايه المفترى دا زحت يده بقوه و انا بقول ايدك دى متلمسنيش تانى انت فاهم ولا لا كنت اتكلم بحده فجروحى التى سببها هذا النخاس كثيره و نفسى لا تطيقه اصبح ثقيل علي نفسى كثيرا حين ضحك و شال ايده و حطها علي كتفى يربت عليه و يقول طيب اهدى اهدى انت اكيد حيلك مهدود و محتاجه ترتاحى و بعدين لينا كلام نفضت يده ثانيا و انا اصرخ به انت مبتفهمش قولت شيل ايدك دى يا زفت انت فعلا شال ايده مع بقاء ابتسامه عريضه علي وجهه و هو يتفحص جسدى بنظرات مهينه و يقول طب البسى بسرعه بقى لحد يطلع علينا هنا و سعاتها انتى عرف هيعمل فيكى ايه مش محتاجه اقولك.. ادخلت البطلون بين سيقانى و رفعته حتى خصرى و نظرت له نظرت تحدى و قلت هخليك تمص زبره و سعتها هسيبك يا سعدون الكلب
احكم قبضته حول شعرى و عينه بطق شرار و شد راسى و اقترب و ودنى و لهيب انفاسه يحرق رقبتى و الم راسى يظهر علي ملامحى مع بقاء نظره التحدى و انا اسمع همسات سعدون داخل اذنى لو حد عرف الموضوع دا سيرتك هتبقى علي كل لسان و مش بس كده هندمك علي اليوم اللى فكرتى تفتحى بقك و ترغى بالحوار دا مع اى حد حتى بينك و بين نفسك كنت اقاطع تهديده و انا احتد بعباره سيب شعرى،، سيب شعرى بقولك حتى افلته و تغير نبره صوته و هو يقول انا عارف انك مريت بيوم صعب انا مش عايز اجى عليكى اكتر من كده بجد خلينا نرجعك البيت تريحى الاول و بعدين هعملك اللي انتى عايزه انا كنت بقلب في اكياس الملابس و نظرت له انت مجبتش طرحه و انا ارمقه بنظره ناريه عندها انطلقت ضحكات سعدون بصوت عالي و كحه من كتر الضحك و فى وسط كلماته قال هههههههه لا اصل انا نسيت انك محجبه هههههههه رديت عليه بنفس النظره علي وجهى دا انت سخيف ياولا
ادرت السياره و توجهت الى المنزل وفى طريقى انتبه سعدون علي ورقه ماليه فئه مئتان جنيه متروكه علي التابلوه اخدها سعدون و فك تنياتها
سعدون: ايه دا دا البيه سيبلك جواب علي الفلوس ههههههه اسمعى اسمعى كاتب ايه البيه ولا انتى اقرتها
تونه: انا مخدتش بالى منها اصلا
سعدون: طب اسمعى كاتب ايه هاهاها
الى احلى شرموطه و لبوه نمت معاها في حياتى انا عمرى ما قعدت 7 ساعات انيك في مره زيك انتى مختلفه يا بت و بعتذر عن الاثار اللي في جسمك بس غصب عنى حلاوتك عاليه يا بت (انا اضع يدى علي رقبتى و صدرى اتحسس اثار عضه و علامات الحب المتروكه بجسدى)فعلا استمتعت بصحبتك و اتمنى يجمعنا سرير تانى قريب ملحوظه اتمنى تصرفى والورقه دى اللي هتقع في ايده هيدور عليكى و هينكيك انا كاتب عنوانك في ضهر الورقه لف سعدون الورقه يتاكد و اكمل ضحك يابن اللعيبه يا سمير بيه ههههههههههه
انت بتضحك علي ورطه اللى انا فيها يا ابن الكلب دا عارف عنى كل حاجه و هيودنا في داهيه
سعدون: انتى بتسعبطى ولا ايه احنا رحنا فعلا في داهيه انتى مش عارفه حصل ايه بعد ما خلص معاكى امبارح انا كنت فاكرك عامله فيها ميته علشان محدش من الامناء ينيك زى ما كانوا عايزين
انا الدم هرب من جسمى و بعدين ركنت امام مجموعه محلات علشان اشترى طرحه بس قبل ما نزل بصيت لسعدون و قلتله انا فعلا اغمى عليا مكنتش حاسه بحاجه هو ايه اللي حصل
بدء سعدون يحكلى
سعدون: بعد لما البيه فشخك و جاب كميه لبن رهيبه كانت بتخرج من عينك قلق و انتى بعد ما قام و لبس و قفل التصوير و سابك شويه بردو انتى مش بتتحركى قلنا انا و حاسر نفوقك و ناخدك و نمشى يلا من هنا رحنا عليكى بس انتى كنتى قاطعه النفس و في ددمم نازل من لاموخذه طيزك بكميه كبيره الظاهر ان سمير بيه شرمك و ضحك ضحكته السخيفه المهم جرينا عليه و سمعنا بيتكلم مع الامناء خلاص يا رجاله هعوضكم بيها في ليله تانيه بس لو دخلتم عليها دلوقتى البت هتموووت و هنلبس في حيطه الامناء يردو عليه يا باشا ما انت عارف انك بتدخل الاول بتجيب اجل المره كنت سبتنا فشخنها الاول و بعدين دخلت انت رد عليهم يعنى انا ببتاعى دا ادخل علي مره مفرفره بردو يا رجاله مهى هى كانت هتمووت بردو و ضحكوا كلهم و قطعوا الضحكات عند دخولى مع جاسر و احنا بنزعق البت بتموووت انت عملت فيها ايه يا مفترى موووت تونه و قعدت اتخانق معاه و ازعق فيه و انا عارفه ان دا محصلش و سعدون بيشتغلنى علشان يعرفنى قد ايه هو جامد ..المهم ياتونه سمير اتخض و جه جرى معانا علي المكان اللي انتى نايمه فيه و مسك ايدك شاف النبض لاقه تمام فشالك وانتى ممده ايدك و رجلك فكرتى رحتى مننا خلاص و انا بقوله دى لازم تروح المستشفى قالى متققلش يا سعدون اركبو بس و انا هتصرف هنا جاسر خاف و قالوا يا باشا انا مليش دعوه بالقصه دى اسمحلى اروح انا يا باشا انا مش بتاع بهدله ابوس ايدك يا باشا و اقعد يتذذل ليه الخول جاسر دا عيل خول المهم سمير قالوا غور ياض من هنا امشى و ركبت انا و سمير و دخل بينا القلعه في منطقه معفنه كده و ركن قدام عماره قديمه و نزل علشان يشيلك و انا زعقت فيه و بقولوا انت رايحه بيها فين دى لازم تروح المستشفى يا حيوان انت (ضحكت من كلام سعدون وجرؤه في الاضافات) زى مبقولك كده يا تونه زعقت جامد فيه بس خفت الناس تتلم و هو منزلك ملط من العربيه و شايلك و طالع بيكى العماره بعد ما قالى انا ليا واحد صاحبى دكتور هنا هيعمل الازم مستشفى يعنى سين و جيم اقتنعت بالكلام بس استغربت انه نزلك ملط كده و انتين تلاته معدين بصو و كملوا طريقهم عادى انا في دماغى كمان ناس غريبه شافوا لحمى و ظرفت دمعتين من عيونى و انا اسمع حكايه سعدون يكملها وصلنا السطوح يا ستى و خبط علي اوضه لحد ما فتح دكتور رافت معرفش دا دكتور ازاى شكله حرامى هههههه اول ما شاف سمير قال له اهلا بالعميل المميز مالها القطه المره دى و رد عليه سمير و هو بيحطك علي السرير 7 ساعات بنيك فيها
شهق رافت و جرى عليكى يتفحصك تنفس و هو يقول جدعه ان فيها الروح و بدء فحصك و قال استنوا بره و هو بيطلع بتاعوا و بيحلبوا عليكى و انا بقولوا انت بتعمل ايه شدنى سمير بره الاوضه و قالى يعنى هيشتغل ازاى و بتاعو واقف سيبوا يريح نفسه و هيعملها الازم و وانا ازعق فيه دا انتو شويه اوساخ اقعدنا شويه جنب الاوضه و انا شايف الدكتور من شباك الاوضه و هو واقف يضرب عليكى عشره و بعد ما نطر لبنه عليكى اللى رحته فايحه منك دا جاب شنطه اسعافات اوليه ونادى عليا انت يابنى تعالي دخلت معاه الاوضه و قالى اقلبها علي بطنها بعد لما قلبت فتح فردين طيزك ذهل من منظرها و قال لنفسه بصوت عالى قولتلك بلاش مفيش طيز مره هتستحمله مسكينه البت دى بصراحه يا تونه منظرك كان مقرف اوى خرا نازل منك مع ددمم حاجه اخر قرف الدكتور ملا جردل و جاب قماشه و ادهملى و قالى احميكى و ولع هو سيجاره و سالنى و هى تخصك في حاجه قلتله لو سمحت اعمل اللازم من غير اسئله قالى فهمت خلاص انت اللي مدورها ياض طب اسمع و رمى سيجاره و رجع بل قطنه مكرورم و بدء يطبب بها خرم طيزك و هو بيقول البت دى ملهاش شغل علي الاقل اسبوع و بعد كده تشتغل خفافى مفيش افارقه يقربلها قبل شهر علشان الجرح يلم انا مستغرب الكلام و قلت مش فاهم يعنى ايه اللي بتقولوا دا قالي دا انت شكلك قواد مفترى و عايز تشغل البت يعم البت مبهدله و مجروحه و شد طيزك علشان يورنى الجرح عندها بواسير درجه ثالته الراجل اللي بره دا ياما سفح شراميط و جاب اجلهم و كل مره بيجلى ادويهم و وطى صوته و قالى اصل انا عامل له خلطه طبيه تخلى يعاشر بقوه عشر رجاله خلطه كده من اعشاب و مواد كميائيه جربتها علي سمير بيه المهم بعد ما كمل قرص الدوا بتاعه كبر من الهرمونات وبقى ضخم بعد ما فحصته عرفت انه ملوش يعاشر بنات خالص قلت ليه ستات ممكن بس خلي بالك لو اندمجت و نكاحت بكل قوته ممكن الست تموت فى ايدك( هنا ادركت حنان هذا المسخ الملقب بسمير بيه و هو ينكاحنى لم يكن حنانه حبا لى فانا لم اكن سوى مومس وقعت في طريقه و استغلنى ليفرغ في شهوته اللى محبوسه جواه و افرج عنها لم شاف في البطاقه انى ست متجوزه و في انتين بينكونى ندمت علي كل مشاعر الحب اللى توجهت له و ندمت على استحمال الوجع علشان هو يتمتع بعملاقه المصنوع من مواد كماويه و ليس خلق طبيعى كما كنت اظن) و كمان يا استاذ لما يقذف الوصفه بتضاعف كميه السائل دا ممكن يملى بيه برميل بس بيكون سائل فقط بدون حيوانات منويه علشان كده ممكن يجيب عادى جوا اي ست بس الست اللي هجيب جواها دي هتشعوط و بطنها هتنفخ و شويه مشاكل بتتعالج المهم بقى انا نبهت عليا بلاش تنيك من ورا يا سمير خذرته كتير لما لقيت لاموخذه زبه وصل للمرحله اللي هو فيه دى بس الظاهر و قام مخبط علي طيزك جامد يلعن انتهائه من علاجك ان طيز الست دى اغرته و خد نفس و كمل و اغرتنى انا كمان اطلع بره يا بيه قولته يا عم انت لسه فاكك بريزه مش كده رد عليا بعد ما اخرج قضيبه و بدء دعكه علي فكره يا تونه زبره زى زبر سمير اقرب منه في الحجم انا خفت لا يتهور و يدخله فيكى فوقفت ارقاب من ضهره مرتش اخرج و اسيبك لوحدك معاه لارد عليه لا راجل ياض و بعدين كمل
اكمل سعدون: كده ماشى يا ستى المهم فضل يحلب في زبره لحد ما جاب شلالات لبن غرقك فعلا كميات رهيبه مفيش وصف غير انك اتحميتى بالبن و لبنه ليه ريحه اكيد عارفه دي لما كان لسه طازه كانت نفاثه اكتر من كده بس غطاكى و خرجنا قاعدنا بره و قالنا ممكن تروحوا انتو هو لسه قدمها شويه لحد ما تفوق و زى ما قلت محدش يقربها قبل اسبوع انا نبهت عليه و انت يا سمير بيه بلاش من ورا الحريم دووول مش بيصعبوا عليك
استشهد بيا سمير و قالى قله ياض يا سعدون انا كنت حنين معاها قد ايه دا انا قعدت يجى ساعه يا رافت علشان بس ادخله
قالو رافت بس انت دهنت ليه مرتين ما كان كفايه واحده ولا حتى بلاش خالص
قالو مهى مصلحه جتلى علي غفله و البت سماح كانت معايا قبلها و خفت ينام منى قدام نتايه جمل زى ما انت شايف ياخوايا و انا مش وش احراج
رافت: احراج ايه بعد الوصفه دى انت بقيت سفاح و انسى بقى الحكايه القديمه دى انت فاشخ بنات كتير بسبب بنت المنتاكه منى دى منى سافرت و هجت من البلاد خلاص دوول ملهمش ذنب احرم النسوان يا سفاح النسوان و قعدوا يقلشوا قلش سخيف كده لحد ما الدكتور لو مستنينها تفوق مهى لسه قدمها كتير ممكن تروحوا انتى و لما تفوق هطمنك يا سمير بيه مع انى عارف انك مش قلقان و نزلنا اه صح و احنا نازلين لاحظت انه كان دخل يضرب عليكى عشره تانى زمانو غرقك لبن و اكيد ضربها تانى قبل ما تنزلى من عنده علشان كده رحتك فايحه خبطه علي كتفه و انا افتح باب السياره و ااخذ طريقى لمحل يبيع طرح اشترى طرحه استر بها شعرى لدخل بيت الزوجيه مستوره الراس و مفشوخه الجسد شديت طرحه من عند البياع و لم اهتم باللون ولا بالشكل فافكرى مشتت و دماغى مش فيه ذهبت للبياع شاب يلتقط انفاس سيجارته و انا بقوله هاخد دى لو سمحت
الشاب: 75 جنيه يا مدام
مددت يادى ب المئاتان جنيه و نسيت خلاص رساله المسخ سمير و كلامه الفاضح عليها و انا اقول للبياع اتفضل و هائمه في دنيا تانيه التقاطها من يدى و خطيت بعض الخطوات بعد ما اخذت الباقى و تذكرت الكلام المكتوب علي متين جنيه رجعت سريعا تلك الخطوات و وقفت قدام البياع
تونه: لو سمحت ممكن الفلوس اللى عطها ليك و هديك غيرها
الشاب: طب هاتى غيرها طب يا مدام و نفخ دخان سيجارته في وجهى
تونه : طيب بقولك هديك غيرها هاتها بس
الشاب وقد رفع صوته : و انا بقولك ادنى غيرها و خديها يا ست فلانه الفلانيه الفلونه و نطق اسمى بالكامل كما هو مكتوب علي الورقه الموضوعه امامه في درج الفلوس
حطيت ايدى علي خدى وانا بقول يفضحتى...
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
وقفت قدام البائع و انا خائفه و ترتعش اوصالى و تتوه الكلمات من لسانى لا ادرى ماذا اقول لشاب في ريعان شبابه يعرف انى امرأه لعوب و يمنى نفسه بليله حمراء ينهل فيها من نهر انوثتى الطاغيه فبالتاكيد هذا الشاب البسيط لم يكن يحلم انه في يوم من الايام سيلمس ظفر امرأه مثلى ذات حسب و نسب و جمال يخطف الابصار امرأه استقراطيه من عائله تخشها الذئب و الاسود بعد قرائته بعد الحروف بامكانه الان تنديس شرف عائلتى و نيل ما يريد منى و انا فعلا كنت مستعده اشباعه و سد حاجته اذا كانت شهوه او اموال و انا امسك يده و اقول اهدى بس و وطى صوتك و هديك اللى انت عايزه كنت اهمس بالكلام وجسدى يرتعش لمجرد فكره انه سيكون زائر جديد و انا فى فتره الصيانه
ليرد على بصياح هتدنى ايه يا مره يا شرموطه انا عايز فلوس يا اشكال وسخه هاتى الفلوسى يا بت و خدى فلوسك متلزمنيش ولا انتى كل علي بعضك تلزمنى دا مكان اكل عيش وانا مليش في النجاسه برغم انا جسدى هدء من كلماته الا انه جرح روحى انا جميله الجميلات اللى ياما حفى ورايا شنبات تهتز لها الارض يرفضنى شاب بسيط بائع طرح يرفضنى و انا اعرض عليه نفسى التى طلما عززتها و صنتها و اتت اللحظه اللى داس عليها و مرمغها في الطين هذا الشاب لملمت فتات نفسى و ذهب من امامه الي السياره اشخط في قوادى ولا هات 200 جنيه كان معلى كاسيت السياره و مدنمج في اغنيه السود عيونه يا ولاااا السود عيونه لتاتى جملتى مكمله للحن الغنوه ويال الصدف لم يكن يدرك سعدون ما حدث مع البائع لم يهتم بى و يعطينى بصره فقط كان ممكن هذا البائع لما يعرف ان معايا راجل يخاف يعلى صوته عليا بس فين الراجل دا سعدون ليس الا قوادى يبيع جسدى و يقبض الثمن اكثر من ربح من جسدى اخد منه متعه و اموال و لم يعطتنى شئ بالمقابل لل خذت منه متعه ولا حتى حمايه من الاغراب من نهشى و اهانتى شديت الفلوس اللي طلعها من يده و رجعت للبائع الذى رفضنى ولم يكتفى بالرفض انما اهاننى ببعض الكلمات مثل ست شرموطه بتبيع جسمها و جايه تتمنيك عليا النسوان بقت بجه اووى يا جدعاان تجمع حوله شبابن من اصحاب المحلات المجاوره و هم يتفرجون علي الورقه دخلت عليه و انا راسى في الارض امد يدى بالفلوس و اطلب منه
تونه: لوسمحت رجعل بقى
الشاب : هاتى يا ست نسوان اخر زمن
شاب 2: يهمس علي فكره انا حفظت العنوان و هجيلك لما اشوف الكلام دا مظبوط ولا ايه و هتعرفى تكيفينى ولا هتبقى بلح و حط ايده على وسطى لانهار وسط الشباب و دموعى تغرق وجهى ينفض بائع الطرح يد الشاب المتحرش و يصرخ فيه و هو يزقنا الكلام دا مش عندى يا روح امك عايزين ناكل عيش لو عايزين تتكيفوا غورا بعيد و انتى يا مره مش خدتى فلوسك يلا غورى من هنا ولا انتى ليكى شوف في حاجه تانيه و لعب في قضيبه
انا بعد ما اطردت من محل الطرح و اصبح جميع الماره ينظرون لى و الشاب المتحرش يتاخذ طريقه للمحل و هو يرد على بائع الطرح انا مش عارف انت محبكها ليه خلاص يا سيد ماشيين يلا يا عراقى و اخذ صديقه و مشيوا و هو معدى من خلفى شعرت اصابع تخترق البطلون و تلهب جرحى الشرجى انه الشاب المتحرش ظرفنى بعبوص فى وسط الشارع امام نظر جميع الماره و بائع الطرح و سعدون القواد الى كان يشاهد المشهد كاملا من شباك السياره و لم يفكر في التدخل ربما كان سعيدا بما يحدث لى و يريد المزيد من الاثاره ربما يريد ان اتعارى في الشارع و يمتطينى هؤلاء الشباب واحد تلو الاخر فهو يرى من يتحرش بي و يلمس جسدى ولم يتحرك من مكانه و يرسم ابتسامه خبثه علي وجهه و انا اتلوى من الوجع فشرجى الذى ضربه هذا الشاب باصباعه يقتلنى من الالم الان اصرخ فى الشارع من الالم و الشبان يضحكون و البائع يشتمه ويقول دا انت ديلك نجس ياض و يضحك هو الاخر لم يحفظ احد من الماره كرامتى و لم اصعب على احد من المارين ولا حتى هذا النخاس الجالس بسيارتى ينظر الى و انا اعرج من الوجع عائده اليه ليقابلنى بقوله انتى عامله زى مصيده الدبان بتلمى الرجاله حواليكى في اى مكان كده نظرت اليه نظره ناريه و انا اصرخ به اخرص خالص و خلينى نغور من هنا جلست علي مقعد السائق و انا اتلوى من الم الحلوس و كلنى تحملت حتى اهرب من هذا المكان و لكن الي اين اهرب افكر في الذهاب الي فندق اريح به اعصابى ولكن ماذا افعل بهذا الكلب الجالس بجوارى ايعرف مكانى وياتى لى بالمذيد من الفضائح و الاهانات لم اذهب الي عش الزوجيه ماذا اقول لزوجى انى خونتك و نمت مع رجل دمر جسدى و اجعلنى لا اقوى على امتاعك اذا اردت لا استطيع ان اذقك لحمى حلالك اذا اردت سوف اتعذب اذا اقتربت منى زوجى السبب فكل هذا لو كان من الاول اشبعنى و اخمد نيران شهوتى كنت صددت ذلك الكلب سعدون ولم اترك له جسدى يلهو به و يقدمه لصديقه مقابل المال ولا وقفت مطاطاه الراس امام ظابط مسخ مصنوع من مواد كيماويه اذاق جسدى ويلات العذاب و تركه مدمر لطبيب فاشل يستمنى عليه ويغرقنى بسوائله ورائحتها النافثه تفوح من جسدى مقابل ان يطبب جراحى و نزولى من منطقه عشوائيه مبلائه مثل بائعات الهوى المقبوض عليهم ولا وقفت اعرض نفسى علي بائع فقير يرفض عرضى و يقذفنى بكلمات تجرح روحى و جيرانه البائعون يتفرجون و يمدون ايدهم ينهشون لحمى و يتحرشون بي و يذدون الامى كان زمانى هانم صاينه بيتى و عرضى و رافعه راس اهلى كان زمانى اخترت الذهاب الي بيتى لاذوق الراحه وصلت الي باب شقتى افكر ماذا اقول لزوجى لماذا غبت و اين كنت و لماذا اعرج في مشيتى و اذا فكر في الاقتراب منى لممارسه حقوقه الشرعيه بماذا اتحجج فكرت في كل الكلام و فتحت باب شقتى لاجد زوجى لا يتظرنى ولا مخضوض عليا ولا شئ فقط ممد علي الكنبه امام التلفاز يشاهد مباره كوره و الشقه تظرب تقلب يومين من غير ست في البيت تعمل فيه كده بواقى اكل في كل حته و كركبيه و شربات ملقاه مكنش عندى حيل للكلام القيت التحيه و ذهبت فورا الي الحمام نزلت تحت الدش ازيل الرائحه النته من جسدى و استخدمت بودى لوشن و شاور جل ومازلت اشتم رائه منى الطبيب بجسدى حتى خارت قوى و استسلمت للوضع و خرجت من الحمام و رائحه الطبيب لاصقه بانفى لا ادرى هذا عقلى الباطن ام فعلا الرائح لا تغادر جسدى وقفت امام المرأه انشف قطرات الماء من شعرى و اتفحص جسدى المفشوخ و اذا بعينى تقع على علامات الحب المطبوعه علي رقبتى و اعلى صدرى بلونها الازرق ماذا ساقول عنها بالتاكيد سيعرف زوجى خيانتى سيعرف ان رجل اخر غيره عبث بجسدى بكيت و انا محاصره لا اعلم ماذا اقول طيب هدارى شرجى المشروم و اتحجج بالدوره الشهريه حتى لا اتعرى امام زوجى و يراه ولكن كيف اغطى رقبتى في بيت امام زوجى ياويلى كيف نسيت ختم سمير بيه كيف ازيله لعنت المسخ و لعنت نفسى و وضعت الفوطه حول رقبتى و خرجت من الحمام وقفت امام دولابى لانتفض من يد زوجى و هي تلتف حو وسطى و صوته بودنى يصف لى مدى وحشته و انه البيت وحش من غيرى و يصف لى انه جرب دواء جديد و هيجيب نتيجه اكيد ناس حالتهم زى حالته بيشكره كتير فيه و يمنى نفسه و يمننى بليله ساخنه علي فراش الزوجيه ازحت يده من علي و لفت علشان وشه يكون فى وشى و اخدت نفس علشان تهدء جميع ثوراتى بداخلى و ارتسمت علي وجهى ابتسامه حتى لا يشك فيا
تونه: كان علي عينه يا حبيبى انت كمان وحشتنى اووى و نفسى فيك بس البريود جت معلش يا حبيبى سبينى اريح انا تعبانه من السفر و عايزه اريح و اوعدك لما اصحى هعملك اللي نفسك فيه ( كل الرجال تمتعوا بلحمى في الحرام ولم امانع و الوحيد المحلل له جسدى امنعه عنه كم احتقرت نفسى في تلك اللحظه) شعر زوجى باحباط و هو ينزل يده عن خصرى و يقول براحتك يا روحى خدى كفايتك من الراحه و هنروح من بعض فين زوجى متشوق لى ولن يرحمنى ذلك الاسبوع الذى حدده الطبيب بالتاكيد لن يصبر و لازم اتصرف و اخفف شهوه احسن يتهور و يطلب ينيك طيزى ... نمت وقت طويل اووووى زى المقتوله لفه نفسى باللبس الطويل الخانق حتى ادارى زرقان جسدى عن زوجى..
فتحت عينى وجدت زوجى بجانبى نظرا لى نظره حب و حنان استغربت و عدت تغميض و فتح عينى كذه مره حتى اتاكد انى لا احلم فلم ارى هذا المنظره طيله خمس سنوات زواجى
قلت بصوت هادى: خير يا حبيبى انت كويس
زوجى : اه يا حبيتى انتى كنتى واحشنى اووى و عايز ابصلك و اتملى من وشك علشان اشبع منك بس لاقتنى مش بشبع شكلك زى القمر و انتى نايمه زى ******* و باس جبهتى
ابتسمت فى رقه و قلت له لا دا انا كده هسافر كتير علشان اوحشك بقى و ضحكنا و نسيت مر الايام الفائته بحض زوجى حسيت بالامان برغم ضعفه بالسرير لكنه حنين عليا و بيحبنى و عايز يقدم ليا الدنيا علي طبق من دهب لم يستمر جو الحنان كثيرا و هو يسحب ليدى ليضعها علي قضيبه لاتحسسه و استغرب هو صغير كده ليه دا صغير اووى لم ارى غير قضيب زوجى طيله حياتى لم اتفرج على افلام اباحيه غير مره او اتنين و كنت ميقنه ان هذه الضبان غير حقيقيه كنت لا عرف سوى قضيب زوجى حتى رايت ازبار الاخرين اطول و اضخم و افشخ من قضيب زوجى الذى ياتى في ذيل قائمتى حسيت قد ايه هو صغير لما لمسته و لكن ويل لك زوجى اللعين اتلهب نيران شهوتى مجددا لا لن تسطيع اطفائها بهذه اللعبه الصغيره فانا الان غير التى غادرت المنزل من يومين رايت ما غير حياتى عملاق سمير المسخ او قضيب جاسر الطبيعى الضخم فاذا افعل بهذا الذى امامى الان نعم سالعب به ابتعدت عن زوجى و نزلت اقبله و تحكمت في اللعبه و مسكت زمام الامور للمره الاولى فى حياتى كتمت شهوتى و الهبت شهوه زوجى لم يعرف الخجل طريق الى لحست الحلمات حتى ساح في يدى و اهاته تطرب اذنى و نزلت اكثر بالقبلات حتى بطنه و نزلت اكثر و ادخلت لسانى اغرق صرته بلعابى و امسحها بطرف لسانه و هو يتلوى اسفل منى و يريد ان يبعبص طيزى و انا اجيب ايده كذه مره من باب طيزى قبل ما اصرخ من الالم و احطها علي بزازى يلهو بها كانى ارمى له عظمه و لكنه يريد المزيد في وسط اهاته همس باذنى متيجى انيك من ورا انا مش قادر و صوته ملئ بالشهوه
قلت في حده لا ورا لا انت عارف مش بحب كده كنت فعلنها مرتين او ثلاثه من قبل محاولين اكشاف جديد بالجنس بعد ان مل زوجى من مهبلى
امسك راسى و هو يخدها بتجاه زبه و يقول خلاص خلاص متزلعيش نفسك انا مولع دلوقتى و مش عايز فصلان شيلت ايده من علي راسى و ذهبت الي صدره اقبله من جديد معلنه انى لن انساق الى ما تريد ساقود انا العلاقه هذه المره و بدءت دوره التقبيل من جديد مع بعض اللمسات الجديده الي شعره و رقبته و لما تزلت لبطنه وضعت اظافرى تخربش صدره وهو يتلوى من الشهوه لم امنى نفسى بشئ فكل امالى تخيب مع هذا الرجل فبمجرد وصلى لزبره و ولحسه كانه ايس كريم حتى اغرقته بلعابى و ابتلعته باكامل دون ادنى صعوبه فانا واخده علي اللي اطول و اضخم منه فمى اصبح متمرس انهار زوجى من كتر الاثاره من عيونى و انا انظر له و قضيبه داخل فمى ولسانى يداعبه بالداخل و شفايفى عند شعر عانته لم يستطع الانتظار و حسيت بطلقات لزجه داخل فمى و طلقتين فلتوا ليصلوا الى زورى و من كتر اللزوجه مش عايزين يتبلعوا و هذا مشكله القذف بداخل فمى صعوبه بلعهم لم اكن من النساء التى تقرف من القذف في الفم فهذا امر عادى لى و زوجى يعلم هذا فطول فتره دورتى الشهريه كان يفعل هذا و يجعل فمى بلاعه سائله المنوى هذه المره حسيت بالرضا لانى لم اكن انتظر متعه بخلاف المرات السابقه و بعد ما حولت ابتلاع هذا السائل و سقط من فمى بواقى المنى ابتسمت و انا انظر لزوجى نظره فتاه ليل متعت زبونها و قضى وتره منها و هو متكيف و غمزت له كانى عاهره و الفرحه في عينى لانى اريد ان اعوضه عن خيانتى قال يعنى لم امص زبره و يجيب في بوقى و ابلعه و مزعلش زى كل مره لما يجيب بدرى دا يسكت ضمرى عن الخيانه ولكن ما باليد حيله انا اجبرت علي الخيانه هذا ما خدعت به نفسى طول فتره الاسبوع و انا افتح فمى لزوجى كثيرا حتى ياتى يفرغ شهواته بى و اعلن عن رضائى عنه حتى لا اعذب ضميرى و فعلا مع نهايه السبع ايام والتى اعلن الطبيب ان يممكنى ممارسه الجنس بعدها بدء الذئب يظهرون طوال هذه الفتره لم ارى او اسمع عن احد فيهم حتى ظنيت انهم نسيونى و اصبحت اعامل زوجى كانه ملك احاول تغير حياتى لم اكن اعلم انهم ينتظرون رجوع جسدى مجددا بمجرد بدايه اليوم الثامن رن هاتف المنزل ليرد زوجى عليه فلا يجيب احد تكرر الموقف كذه مره حتى سكت الهاتف عن الرنين بعد تهزيق زوجى للمتصل الذى لا يجيب
بعد نزول زوجى الي العمل صباحا رن الهاتف لم يكن في بالى ولم افكر في شئ من الماضى فانا نسيت و حبيت عشتى الجديده تحت رجل زوجى و رضيت بما به من سرعه القذف و لكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن
رديت علي الهاتف لاسمع صوتى من جهه المتصل و انا اقول انت ارجل راجل نكيتنى يا سمييييير رجعت ذكرى تلك اللحظه لذاكرتى انا اعتلى ذلك المسخ الملقب بسمير و اهبط علي قضيبه و افرد يدى اتلقى نسمات الهوى بوجى و طعنات العملاق في رحمى و انتفض جسدى و انا اصرخ بالهاتف انت عايز منى ايه حرااام عليكم سبيونى في حالى بقى ليظهر صوت سمير حاد و حازم و هو يقول
سمير: حالك ايه يا مره يا وسخه انتى خلاص من انهارده بتاعتى و هشغلك على كيفى لو عايزه تتناكى و جوزك مش مكفيكى
تونه مقطعه: متجبش سيره جوزى علي لسانك دا اشرف منك يا بتاع الادويه و الهرمونات علي الاقل جوزى طبيعى و مكفينى يا شويه اوساخ و اندال و شيل اللى فى دماغك دا مش هيحصل واعلى ما في خيلك اركبه و اغلقت الهاتف قبل ان اسمع رده دا انا هركبك انتى يا متناك.. تيك اغلقت الهاتف و رميته بعيدا عنى و انا ارتجف خوفا من سمير بيه و اللى ممكن يعمله بالفديو اللى معاه ولكنى اعجبت بجرائتى و ردى عليه و فرحانه بنفسى و انا اقاوم السقوط في شباك ذلك المسخ و اتمسك بزوجى و بيتى و عرضى ولكن بعد ايه مفيش دقايق و لقيت رساله جايه على الموبيل من رقم غريب مكتوب فيها انا مش هركب خيلى دا انا مش هركب غيرك و اخليكى تتركبى بجنيه يا مره و رساله اخرى من نفس الرقم فيها لينك موقع باين من حروفه انه اباحى وقع قلبى في رجلى و انا ادوس علي اللينك و تظهر صفحه امامى لونها ازرق وفيلم في انتظار لمسى الشاه حتى يبدء وقع نظرى على اسم الفيديو ( العنتيل و العصفوره) و العديد من المشهدات تصل الى ثلاتميه الف لمست الشاشه و بدء لحمى في الظهور جاثيه علي ركبى التهم قضيب عملاق يشق فمى ولكن وشى مشوش مش ظاهر وقع الموبيل من يدي و الطم خدى يالهوى يالهوى يافضحتك يا تونه ينهار اسوود وكلمات الولوله تنسال من لسانى استجمعت قوتى مره اخرى و تفحصت الفيديو مدته دقيقه و شاهد الكثير لحمى لمده دقيقه فتحت التعليقات لاجد التعاطف يملاءها مثل
المسكينه دا زمانو شرمها
عصفوره صحيح بس ملبن صعبانه عليا لما يدخل
البت دى اكيد ماتت دا زبر حصان
و اخر يحسدنى
دى زمنها في دنيا تانيه يا بختك يا بت
يارتنى كنت مكانك
هو دا العنيل صحيح مش اللي نايم جمبى
واللي داخل يشقط
اللى عايز علاقه جاده يتصل براسلنى ..
اللي عايزه تتناك و تقطع نيك تجلى انا زبرى اكبر منو
و اخر تعليق لمشاهده الفيديو كامل 7 ساعات تعالى خاص بنات بس
حواجبى دخلت في بعض و انا اقرء اسم صاحب التعليق انه سعدون داخل يشقط بيا الوسخ يادى المصيبه لم يهمنى معاه نسخه ولا لا هو اصلا معاه اللي ودينى في داهيه بردو فزعت من رنه تليفون هاتف المنزل مره اخرى جريت عليه و انا احاول اسكات رنينه لا اعرف ماذا اقول هل ارضخ و ارتضى الذل ام اقوام و تفتضح امرى مهو سمير لو ملاقاش منى فايده هيفضحنى و يرمنى من حسابته اعمل ايه و الهاتف في يدى لم اضعه على اذنى حتى خدت القرار لا للفضائح هسمع الكلام حتى اجد مخرج او انهى حياتى حتى اريح الجميع منى و لكن ماذا بعد انهى حياتى يفضحنى سمير و يلحق بى العار لا لن اجلب العار لزوجى و لاهلى و هم يرون عرضهم يلهو به سمير او غيره سافعل اى شئ حتى احافظ على فقاعه الاحترام و الشرف التى تحيط بى سافعل اى شئ حتى لو اصبح خدامه فراش لسمير او سعدون او جاسر او غيرهم سمعت صوت سمير و هو يقول ها عرفتى انا اقدر اعمل فيكى ايه اعقلى كده و خلينا حلوين مع بعض علشان مقلبش عليكى و اوريكى ايام سوده
انا صوتى مغلوب على امره: انا من ايدك دى لايدك دى بس ارجوك بلاش فضايح و شيل الفيديو دا
سمير: مش انتى يا مره اللى تقولى اعمل ايه معملش ايه انتى تسمعى و تنفذى اللى اقولك عليه كفايه انى سايبك اسبوع تريحى يلا بقى علشان ورنا شغل كتير في زباين كتير مستنايكى بعد ما شافوا لبونتك في الفيديو
تونه بزهول : زباين ايه انت ناوى على ايه
سمير بصوت ضاحك: ناوى اخليكى اشهر من مايا خليفه
تونه: ارجوووك ارحمنى يا باشا انا بحب جوزى وعايزه احافظ علي بيتى لو انت عايزه منى حاجه هعملك اللي نفسك فيه لو عايز تنكنى صبح و ليل و تنيك طيزى و تفشخنى تانى انا مش عندى مانع بس بلاش تجبرنى علي حاجه و تفضحنى
سمير: ما انا هنيك فيكى صبح و ليل مش بمزاج امك هو و كمان هتعملى كل اللي اقولك عليه صحيح ابعتى لوكيشن بيتك علشان ليا مزاج انيكيك علي سرير جوزك الدكر اللي كنتى متشملله بيه من شويه ليا مزاج افشخك فى اوضته و علي سريره
تونه: انت بتعمل فيا كده ليا انا مش اذيتك في حاجه و كمان انا كنت حبيتك و كنت عايزه ارضيك باى شكل ليه عايز تذلنى و تذل جوزى انت متعرفهوش
سمير : اخلصى يا مره مش عايز لت نسوان صحيح الواد سعدون ركب علي الفديو و عمل شويه شغل و اصتاد كام زبون فمتخفيش هتبدى شغل بدرى و الوقت اللي هقضيه معاكى مش هفترى عليكى علشان تعرفى تشوفى زباينك يا متناكه و اغلق الخط في وجهى تركتنى تائهه مدبوحه في عقر دارى لا ادرى مصرى سيكون ايه سيزورنى رجل مسخ دميم ليمارس معى الجنس على سرير زوجى لكسر عينى و يدخلنى كار الدعاره من اوسع ابوابه افلام السكس و اى سكس فيلم مدته 7 ساعات نيك و فشخ في جسمى و لحمى و انا مبسوطه و غائبه في شهوات بدنى فيلم هدف لكل مراهق امرأه عربيه مصريه بكلام بذئ يهيج الحجر بصوره و صوت واضحين جدا سيبهج المراهقين و العجائز و يلهب نيران الشهوه عند المتزوجين حتى ياتوا بشهوتهم على لحمى يا ويلى رن جرس هاتفى برساله من سمير يسال عن موقع منزلى ارسلته له و انا الطم على وجهى و فى ظرف نص ساعه طرق بابى سمير بيه عرفت من العين السحريه و نفسى خائفه من فتح الباب و المواجهه مع هذا المسخ اعرف في نفسى انه جى ياكلنى و يبرطع في شقتى و ينكنى اعرف ان الطارق علي الباب سوف ينكنى و فتحت كم انت عاهره افتح الباب لغريب ليتمتع بجسد محرم له افتح ليفترسنى بقضيب مصنوع وليس طبيعى قضيب قادر علي انهاء حياتى و مع كل هذا فتحت لاجد سمير يزحنى من قدام الباب و يدخل كانه بيته و عينه تدور في المنزل تمسح كل حيطانه و هو يقول
سمير: اش اش انا كنت فاكرك علي اد حالك طلعتى مرتاحه امال ليه الشمال طب
تونه: لو سمحت بلاش كلام جارح و خد اللي انت عايزه و امشى قبل ما جوزى يجى
سمير : متخفيش الواد سعدون تحت مراقب الطريق و لو جوزك طب هيعطله متخفيش انتى غاليه عندى و مرضاش ليكى الاذيه انتى اهم بنت عندى دلوقتى
قلت في نفسى انى وقعت في شبكه دعاره و النخاس اللي اسمه سعدون يشارك في نصب الشباك حولى نظرت لاسفل منتظره انقضاض سمير علي جسمى و لكن حدث ما لم يكن في البال ولا الخاطر
نكمل في الجزء الثامن الي اللقاء
الجزء الثامن و الاخير
لم يهجم سمير عليا و تخطنى و هو يتفقد الشقه يخرج من غرفه يدخل غرفه حتى وصل لغرفه نومى دخلها و وقفت انا في الصاله مش عارفه اعمل ايه سمعت ندائه بصوت عالى و هو يدعونى لسرير زوجى حتى يركبنى و يتمتع بلحمى الشهى ذهبت له بخطوات سريعه و اصرخ به ولكن بصوت منخفض مالك في ايه انت في زريبه وطى صوتك دا وبلاش فضايح
سمير: بصى يا قطه بقى انا عايزك حلوه كده علشان الليله تمشى تمام بدل ما افشخ امك و انتى عارفه انا لو اتغبيت عليكى هيحصل ايه فبلاش تخلينى ازعل علشان زعلى وحش اووى.. قالها و هو مدد علي سرير زوجى يرتدى شورت خفيف يظهر بوضوح قضيبه العملاق و تي شيرت كات ابيض تقفز منه عضلات جسمه يشبه كثيرا الفنان احمد عز وقفت امامه بحصرتى و انا انتظر مراره الجنس مع هذا المسخ
حدف لى كيس في ايده و قالى روحى يا تونه خدى دش و البسى اللي في الكيس دا و ظبطى نفسك كده مكياج و عطور و كده ويلا بسرعه علشان وحشتنى
تلقيت الكيس في صدرى و امسكته و ذهبت الي الحمام من سكات اغلقت الباب خلفى بقوه و فتحت الدش حتى يسمع المسخ صوت المياه و قعدت علي الارض احضن ركبى خائفه من القادم و لكن لا يوجد وقت للتفكير استجمعت اعصابى و ذهبت الى الماء امسح عرقى و ارطب جسدى بالماء و بعدما اغلقت الماء مسحت بخار الماء بيدى من علي المرأه ليظهر وجهى الجميل الحزين علي حالى فانا اتحمم و اعطر جسدى لشخص غريب شفته مره واحده في الشارع و في المره دى نام معايا و كمان جالى لحد بيتى و عايز ينكينى علي سريرى.. تجملت له و فتحت الكيس لاجد به لانجيرى سكسى مووت قصير احمر فاقع لبسته علطول دون التفكير فيما افعل فقط اتعبتى كتر التفكير بعد ما انتهيت بصيت في المرأه اللانجيرى ضيق جدا يغطى مؤخرتى بالعافيه تلمع فاخدى منه و صدرى يقفز لعدم قدراته علي احتواء الصدرين يدوب مغطى الحلمه و مفتوح من وسط الصدر حتى قبل الصره ببعض السنتيمرات ياااه بختك بيا يا سمير فتحت الباب لخرج منه بخار الماء الساخن اللى كنت استحم به و اظهر من وسط البخار كعارضه ازياء ولكنى اعرض لسمير فقط.. استوقفنى منظر سمير و هو قاعد علي السرير و قدامه طبق مليان تبغ سجائر ورائحه الحشيش تملأ غرفه نومى و ازاتين بيره مشبرين بجانب السرير نعم لقد قلب بيتى مخووور
تونه: انت بتعمل ايه يخرب بيتك محدش هنا بشرب سجاير تشرب انت حشيش هتفضحنى يا حيوان
سمير غير مبالى بما اقول: يلف طرحه كانت بجانب السرير علي وسطى و تعلن اصوات الموسيقى عن ما يريد انه لا يريد فقط النوم فوقى و ادخال قضيبه ليقذف مائه الغزير بدخلى لا دا عايز يرقصنى قدامه فى اوضه نومى و هو بشرب حشيش و بيره على سرير جوزى خلص ربط الطرحه حول وسطى و صفع مؤخرتى صفعه قويه يعلن بدء العهر الخاص بى لم اكن لاعترض على امر يمليه عليا هو ماسكنى من ايدى اللي بتوجعنى بدء وسطى يتمرجح يمين و شمال يطيع اوامر سيدى الجديد و هو يرجع بضهره ليكون نصف نائم علي السرير ماسك في ايد ازازه بيره و الايد الاخرى سجاره حشيش و قدامه ترقص احلا نساء الارض و تميل بخصرها حتى يتمتع و يسخن و يقف قضيبه اللعين بدء وسطى يميل اكثر مع انغام موسيقى ام كلثوم و هو يخرج عشره جنيه من جيبه ليضعها علي لسانه سمحها بلعابه و ليزقه علي جبهتى وملامح وجهى حزينه جامده لا تبدى اى مشاعر له فقط طاعه عمياء حتى ياخذ متعته و يتركنى لحالى اكدب علي نفسى لاتحمل عهر ما وصلت له فعلت كل ما بوسعى في الرقص و هو يحركنى بين يديه بعد ما قام وقف وريا و لزق قضيبه فى مؤخرتى مزال نائم استغربت دا انا جسمى يقوم الحجر بس قلبى اطمن فقضيبه يثير الذعر بقلبى.. لزق في ضهرى يتراقص معى و يضع يده الممسكه ازازه البيره علي خصرى و يرفعها يشرب و ينزلها تانى و الايد الاخرى ممسكه بصدرى يرفعها ياخد نفس و يرجعها تانى و فى مره بيرفع ايده بالحشيش بعد ما اخد نفس و اقتربت السيجاره علي الانتهاء وضعها امام فمى اشحت وجهى الجهه الاخرى معلنه انى مش عايزه و مزال وسطى يتراقص من اجله و يتمايل امسك دقنى و قالى اسمعى الكلام و حط السيجاره بين شفايفى فسحبت نفس و لم اكن اشرب سجاير من قبل فاشتعلت النار في صدرى و عليت اصوات كحتى و انقطع نفسى و عايزه اروح اجيب مياه ولكنه احبسنى بين ذراعه و اعطنى البيره لاطفئ نيران صدرى رفع الازازه لفمى يمسك هو بها و رفعها لتنزل بطعمها المر لتاخذ عقلى وضعها على فمى لا يريد التوقف حتى انتهى منها خلصت الازازه كامله فقد كانت الزجاجه الثانيه فالاولى شربها لوحده و بعد ما فرغت الازازه وضعها على راسى لاتمايل بها حولت مره ولكنها كادت تقع مسكتها بيدى و بدءت هز وسطى زى عوالم الافراح بالشمعدان بس انا علي راسى ازازه بيره و بعد مفعول البيره و الحشيش ابتسم وجهى وبدءت احب الرقص لسمير و احاول امتاعه اكثر و اتقان الرقص حتى ان صدرى كان يخرج من الفستان لاعيده بداخله ببطئ مثير و وجهى يعلن عن اثارتى و نيران الشهوه تلسعنى ليسيل ماء كسى يبلل البانتى الجي سترنج.. اكثر من نصف ساعه اتراقص لسمير امتع عينيه بلحمى غيرنا ام كلثوم للشعبى حتى تسرع حركتى و ينطط صدرى و تهتز اردافى اكتر قدام سمير حتى وصلت الاثاره للقمه لم يمسك نفسه اكثر و شلنى رفعنى بعد ما فكيت الطرحه اللي كانت حول وسطى لاجدها تلك الطرحه اللي اشترتها بالمتين جنيه و هو بشيلنى انا بدورى لفيت رجلى علي وسطه بدء تقبيل فمى بشراهه يدخل لسانه لداخل فمى امتصه و ياكل شفتى اللى تحت و يعض فيها و كمل بوس في خدودى و هو يقول وحشتنى اووووى لاجد نفسى ارد وانت كمان بالتاكيد مفعول الحشيش و الخمره نبتسم لبعض لادرى لماذا احب نفسى مع سمير يمكن علشان بحصل علي متعتى يمكن طلعت منى اهه بعد ان عض رقبتى عضات تترك اثر و هو يقول انتى يا بت عايزه تتاكلى لاضحك ضحكه فتاه ليل تثير زبون حتى يدفع بقشيش اكتر لها رفعنى اعلى حتى اصبح صدرى المقابل لوجهه و ايده قابضه على طيزى تسندها و تعبث اصابعه بخرمى تداعبه في لطف بالغ فعلى حده قوله انت اغلى بنت عنده دلوقتى مش عايز خساير تعالت اهااتى و هو يداعب الدائره المرسومه حول حلماتى بلسانه في حركات دائريه حتى انتهى من لسانه لتتدخل اسنانه لتقبض علي بزى بين صفين السنان الاعلى و الاسفل و تسحقه بينهما تعالت صيحاتى و انا اقوول برااحه ليذيد في سحقه لحماتى المسكينه حتى ظننت انها ستخرج بين اسنانه انتى من واحده و ذهب للاخرى ليفعل بها المثل و انا اترجاه ان يخفف عنى شويه و هو غائبا عن الدنيا و هائما في عالم جسدى يلهو فيه كما يشاء مسكت صدرى المسحوق احاول اخفف الامه و لكنه صعقنى بالام بزى الاخر كان ينهل من متعه جسدى ولا يشبع نعم اشعر بالمتعه ولكن الوجع رهيب لا يحتمل عذاب مخلوط بالمتعه .. جميع الرجال قادرين علي اشعال نيران الشهوه في المرأه و لكن الرجال الحقيقين فقط من يستطعيون اطفائها حتى لا تحرق الجميع فزوجى رجل يشعل النار ولا يطفئها فاحرقت المنزل حتى جاء رجل اطفاء يطفى النيران الملتهبه في منزلى فهو يقف الان في وسط غرفه نومى يحملنى بين ذراعيه يغرز اظافره في لحم مؤخرتى ويرضع من صدرى نيران الشهوه الان تمسك بجسدى تجعله يرتعش مرات و مرات حتى قلبنى سمير بعدما اخد ما يمتعه من جزئى العلوى ادارنى راسا علي عقب اصبح وجهى مقابل لقضيبه و فمه امام كسى ازاح الجي السترنج من علي كسى و اطبق عليه يلتهمه و يحوم بلسانه بداخله يشعل المزيد من النيران بداخلى ياويلك لو لم تطفئها لحظات حتى فقت من الوضع الغريب و قضيبه يرتطم بوجهى وهو داخل الشورت رحت بايدى احرر هذا الوحش ولكنى ترددت ثوانى فكرت فى عواقب تحريره هتتفشخى يا بت يا تونه نطقها سمير و هو يعلم ما يدور براسى وخوفى من اخراج عملاق للنور و اكمل كده كده هتتفشخى بخليه باكفيك بدل ما احشو فى بقك حش انهى ترددى بكلماته الصريحه فعلا انا معلقه بين يده فمه يداعب كسى و يده ممسكه بخصرى تثبتنى حتى لا اقع منه وضع جديد عليا و لكنى قررت خوض تجربه الوضع الجديد حتى لا يعضب منى سيدى الجديد و لايطفئ نيرانى خفت علي متعتى برغم وعدم رضائى لما يحدث ولكنه قد حدث خلاص دخل بيتى و رقصت له بلانجيرى اشعل نيران الشهوه به و مسكت النار فيا لا يوحد حل الان غير اطفائها جذبت له الشورت و انا اتخاذ قرار اكمال الطريق للاخر خفت من قرارى بعدما رايت العملاق مره اخرى ولكن هذه المره لم اتفاجئ به فنحن معرفه قديمه لقد صال و جال هذا العملاق بداخلى حتى احدث بى جروح كثيره قفز بوجهى فرحا برؤيتى من جديد لم انظر له كثيرا فمكانه بدخلى لا يفرق بين فتحه فمى او رحمى او شرجى يدخل لى من اى فتحه بجسدى يشقنى نصفين و يقذف بدخلى كميه رهيبه من السائل المنوى تسرى بعروقى هذه المره لم يقترب من فتحه شرجى بعد لما خلصت مص رمانى علي السرير و كمل دبح في كسى داخل طالع بقضيبه لم يتاخر كثيرا لم تمر ساعه من دخولنا الاوضه لحد ما دخل بقضيبه لاعمق نقطه برحمى وقذف جوه كسى و انا نايمه تحت منه هامده مش قادره احرك جسمى حتى بعد لما زبره نام جوايا و سحبه منى زبره بيدبح مش بينيك و الكميه اللي جابها جويا تفوق 5 لتر لبن اترموا جوايا بطنى اتنفخت و الحيوانات المنويه تسيل من فتحه كسى علي فخادى و تخرج ايضا من فمى و من عينى علي هيئه دموع بيضاء .. حيوانته في كل مكان في اوضه نومى و تغرق سرير زوجى و الملايه اللي جوزى بينام عليها مغرقها سمير بعرقه السرير اللى بيجمعنى بجوزى كان بيتهز من طعنات سمير لكسى صوت ارتطام لحمنا كان مدوى في الشقه كلها مع صوت اهاتى و صرخاتى اتوسل لسمير ان يرحمنى و اترجاه ان يبطئ في ايلاج قضيبه فقد كان نشيط و سريع حتى انهكنى و قام من فوقى بعد ما قضى وتره منى ليتمدد بجانبى و يشعل سيجاره حشيش اخرى و ياخذنى بحضنه و انا عاريه و ملابسنا متفرقه حول السرير نائمه على سرير زوجى عاريه في حضن رجل اخر اخون زوجى واحول اظرف الدموع ندما و اسفا علي خيانتى فيخرج من عينى سائل الرجل مع الدموع ينطق اولى كلماته بعد المعركه وهو يخبط علي طيزى وينظر لها و يقول كان نفسى انيك اووى بس الشغل هيبوظ
يرتجف جسدى كل لما يقول سمير الكلام دا لارد عليه
متسيبك من موضوع الشغل دا و قولى يعنى عايز كام و انا هديك اللى انت عايزه و كمان هكون ملكك في اى وقت تعوزنى هكون قدامك لكن بلاش الشغل دا انا مش شمال و كمان ممكن اتفضح
سمير: و انت فاكرنى ناقص فلوس يا مره انا بعمل كده من باب المتعه قالها و هو يعلو و يهبط باصبعه فوق ضهرى وبعدين مش شمال ايه دا انتى المره الوحيده اللى بتبلع زبرى بلع و النيك معاكى ليه متعه تانيه ليه بقى اخدها لوحدى في ناس تعز عليا عايزها تدوق المتعه دى معايا و لوفكرتى متسمعيش الكلام همتع اللي يعز عليا و اللي معيزش همتع بيكى كلاب الشوارع يلا اقومى بقى بلاش دلع علشان اول زبون جاي دلوقتى
تونه: زبون جاى انت كمان هتجبلى رجاله لحد بيتى
سمير: يلا بقى يا بطه دا مش غريب انتى عارفه كويس و شاف الجسم دا قبل كده جه في دماغى يا سعدون يا جاسر فلم اتعرى لغيرهم بخلاف 300 الف اللي شافوا الفيديو بتاعى مع سمير
دهبت للحمام لجهز لاستقبال الصبيان ازلت اثار المعركه الاولى و استعديت جيدا لجوله ثانيه لا ترقى للمعاركى مع سمير طرق الباب جعلنى اتاكد انه جاسر زبونى المميز هذا الصبى دفع الكثير في جسدى مع انه ممكن يحصل عليا ببلاش بس يمكن عايز يكسر عينى و يقول انا نايم معاكى بفلوسى يبقى تعملى شغلك مظبوط زى معمل لما نطر لبنه علي وشى في السخنه فقت و سمير يفتح الباب لشخص اخر غير جاسر شخص صدمت لما لقيته بيسلم علي سمير و بيقوله الشرموطه جاهزه و القعده تمام و يخطى عم برعى اولى خطواته تجاهى و انا ارتجف في بيتى خائفه اتحشى النظر لعينه التى تاكلنى و تاكل لحمى الظاهر امامه يستره لانجيرى احمر ساخن نظراته لامراءه لعوب دفع فيها مبلغ من المال لتمتعه في بيتها دخل برعى بيتى و انا مذهوله لا انطق و لا اقوى للنظر بعينه عينى في الارض و ايدى بترتعش و برعى يمسكها ورائحه قذره تفوح منه و يظهر اسنانه الصفراء بعد ابتسامه خبيثه منه و هو ينطق اولى كلماته بعد تقبيل يدى و ذراعى و انا سايبه نفسى و بسح دموع
برعى: مش كنتى تجيلى سكه من الاول وتقولى انك مدورها كنت هنغنغك انا زبال اه بس كسيب و اقترب اكتر لتكسو وجهى ملامح التقزز من رائحه و ملابسه القذره التى تلمس جلدى الناعم المصروف عليه اغلى و افخم الشابوهات و العطور لم كنت اتعطر لهذا القذر الذى لم تعرف انفه غير رائحه العفن لن يميز انفه عطر شانيل ولا طعم جوز الهند المغطى به جسدى وهو يتذوقه بلسانه و يديه تحيط خصرى و تعبث بمؤخرتى لتغوص اصابعه داخل شرجى و هو ياخذ الانجيرى معه
برعى: بس عشرين جنيه مش خساره فيكي برده دا انتى ريحتك سوبيا يا ست هانم بتستحموا بالسوبيا يا ولاد الاغنيا قالها و هو يعض رقبتى و يلحسها و لسانه يدخل اذنى و يمشى علي عينى يلحس وجهى كان معجب كثيرا بطعمى الشهى بالتاكيد لم يذهب عقله لمعرفه ادوات التجميل فهو رجل ريفى عجوز لم يتزوج لعدم قدراته علي توفير مسكن و حياه لشريكه حياته فهو يعيش اليوم بيومه مره ينام تحت كوبرى و مره ينام علي رصيف يساعده الماره و يقلب رزقه من جمع القمامه من بعض الشقق و اهى ماشيه زى ما كان بيقول زمان لزوجى فكان يحكى لى زوجى ان قد ايه صعبان عليه راجل في السن عمره ملمس ست ولاداء متعه الجنس تعالى يا زوجى انظر حتى لا يصعب عليك مجددا ها انا اول امراءه تمتع برعى الزبال اول لحم شهى يتذوقه العجوز لحم زوجتك و قد دفع ثمن الحم مقدما عشرين جنيه في زمن علبه السجاير ب 60 جنيه باع سمير جسدى باقل من عليه سجاير اصبحت رخيصه جدا و من اشترى جامع قمامتى مع كامل احترامى للمهنه من انا حتى اخطئ في مهنه شريفه انا ابيع جسدى انا مومس احط مهنه انا بائعه متعه للرجال ولا احصل حتى علي مال كل ما احصل عليه بقائى امنه من فضيحه سمير ارتمى في حضن رجل يحق له بعد ما دفع مقابل ان يذهب بيده الي اى مكان بجسدى تحسس مؤخرتى و عصر اثدائى و ادخل اصابعه بكسى حتى اتت شهوتى وسط غيمات افكارى بعهرى و رخصى و انا وسط اذرع عامل قذر يطبع قبلاته علي جسدى لا يستحى من سمير الجالس علي كرسى الانتريه امامنا يشاهد اداء فتاته و هى بحضن اول زبون لها يغرق جسدها بقبلاته و يلمع لعابه عليها ازاح كتفات الانجيرى حتى يسقط امامه بين رجلى و هو يمدح جسدى بكلمات احااا ايه الجسم الفاجر دا نطقها و هو يلفنى ويمشى فكفه اسفل خصرى انا عمرى ما شفت جمال كده فى حياتى و ايه البزاز دى اطبق عليها بشفايفه يبوس و فى واحد و يعصر الاخر بكفه وحتى فلتت منى اهه وعينى تقع علي سمير و هو يتفرج علي لحمى و هو ينهش من قبل الزبال تحول البوس الي عض و الاهات الي صرخات برعى لا يهمه سوى متعته بثدى بين فمه و الاخر بين يده تائها في المتعه الجديده عليه جسد امرأه مثلى يفعل به ما يريد لم يكن ياتى حتى باحلامه فالحقيقه مثيره اكثر انا عاريه في حضنه لا امانع نهشه للحمى ترك كفه ثدى معلما باصابع يبده ليذهب يقبض فرده طيزى بين اصابعه و ياتى باليد الاخرى يقبض علي الفرده التانيه و يبعدهما عن بعض حتى يظهر شرجى بوضوح يدور بيا حتى يصبح ضهرى لسمير الذى لم يخفض بصره عنى وهو يشاهد برعى يدور بيا لصبح وجههم متقابله بعد ان ضمنى برعى الي حضنه و كاد ان يكسر عظامى من قوه الحضن و اهاتى تخرج منى ليست اهات متعه فلن اتمتع مع هذا القذر حتى لو اردت فالرائحه صعبه و وجهى يلفظ التقزز كلما اقتربت منه اكتر الان انا وهو لازقين في بعض برعى ينظر لسمير و هو ممتن بالفرصه اللي ادهالو و سمير بيقولوا خد راتحك يا عم برعى و كانى مش موجود ليرد عليه برعى و هو يغوص باصبعه داخل شرجى يداعبه تشكر يا بيه علي واجب دا مش هنسا جميلك دا ابدا حبيبى و هو يغوص اكثر داخل جسدى حتى اصرخ من الوجع فاتلقى صفعه قويه ترج جسدى و يرتعش مره اخرى لتعجز قدمى عن شيلى فاسقط على الارض جالسه وجسدى يرتعش جامد و برعى يبتسم و هو يخلع ملابسه ليظهر جسده المحنى النحيف و عظامه لا يكسوها لحم فقط جلد يشكو من قله النظافه و الرائحه تنتشر في المكان ويكان الملابس كانت تكتمها كنت انظر خائفه منه بعدما انتهى من جزئه العلوي و بدء بخلع بطلونه الملئ بالرقع ليوقفه سمير
سمير: استنى يا عم برعى بتعمل ايه
برعى: قال فى حده ايه يا بيه مالك رجعت في كلامك ولا ايه و قد فك حزام البنطلون و هو يتكلم كلاسد الذى يريد سمير سحب اللحمه من امامه بعد سنوات من الجوع
سمير: ضاحكا يا راجل خلى البت اللي تقلعك و متخفش كده البت بتاعتك تعمل فيها ما بدالك لحد متقول اكتفيت انت دافع عشرين جنيه هاهااهاهاهاهاهاه
برعى: تشكر يا بيه و ترك البطلون و تقدم منى منتظرا ان اخلع عنه ملابسه
سمير: انا عايزك تدلعى عم برعى علشان يبقى زبونك و يجى تانى
يقاطعه برعى: انا كده كده راشق هنا يا بيه
سمير : بس زى ما اتقفنا مفيش حاجه ببلاش
برعى: وهو يمسك يدى يضعها علي زرار البنطلون و يتركها حتى ابدء عملى يقف امامى محنى الظهر جلد علي عظم و انا جالسه عند قدمه ممسكه بنطاله افك الزرار ليسقط ويظهر لباس ابيض مقطع مصفر ورائحه قذره تدل على عدم ملامسه الماء هذا الجزء من فتره طويله تقززت و انت اخلع عنه هذا اللباس المعفن ليظهر قضيبه العجوز مخروطى الشكل فهو رفيع من الامام و تخين من اخره شكله عجيب واعجب شئ فيه رائحه النفاذه الكريهه صوت سمير يخرم اذنى و هو يشكو في اساليب مصى للزبر بعد ان كان برعى يهم ان يلقينى للخلف لينام فوقى و يبدء النيك و لكن سمير اراد اطاله المشهد ليتمتع
سمير: اللبوه اللي تحت رجلك دي عليها مص هيفوتك كتير لو مجربتش يا عم برعى دى بتاكل الزبر اكل
عم برعى يرجع جسدى كما كان و يسند يده علي راسى و يقول لي انا عايز احسن حاجه عندك يلا و اوقف قضيبه علي شفايفى و انا ملامح وجهى تقزز من رائحته الكريهه و نذالتهم و هم يتعزمون علي لحمى لم استطيع فتح للفمى للزائر الجديد و هو يخبط بيه علي فمى و يقول لسمير شكلها نشاز يا بيه و مش عايزه تمص شكلك مش معلمه كويس ازاى تعامل الزباين المهمين
انهم يتمزحون و انا ادوق العذاب تحت خصيتى عم برعى و هو يقوم بمسح قضيبه بوجهى و شعرى و وضع خصيته الثقال المحملين بمني محبوس من سنين على وجهى و الرئحه تملاء انفى حتى زقيته بعيدا عنى و انت بصرخ روح استحمى الاول ريحتك تقرف ليقف برعى مذهول من مقوامتى بعد ان كنت قطه مسالمه اقف له عاريه يفعل بجسدى ما يشاء لماذا اتكلم الان لم يستغرق انداهشه كثيرا و رفع باطه يشم اسفله و يقول مال ريحتى يا مره وحشه يعنى ليقترب منى و يقول يعنى هتكون اوحش من ريحتك يا مره يا متناكه يا بنت اللبوه احكم قبضته علي راسى و جرنى اليه زاحفه علي ركبى حتى اصبح قضيبه لازق فى فمى و يكمل يا بت دا انتى في سوق النسوان تسوى عشرين جنيه و يضغط قضيبه اكثر يحاول الدخول الى فمى و يكمل دا انتى بتتناكى من طوب الارض يا مومس و دوت صفعه مدويه على مؤخرتى و هو يوجه كلامه لسمير انا هربى البت دى ازاى تحترم زباينها و نزل على بسيل من الصفعات احمر من شدتهم لحم طيزى و صرخ جسدى بااااااااه من شدتهم لم اكمل صراخى لاجد قضيبه فات الى اخره داخل فمى يملى جدران فمى و يسد طريق حتى للهواء و ترك قضيبه الي اخره داخل فمى و انا استسلمت للوضع و لم اقاوم خوفا من تلقى مزيد من الضرب علي مؤخرتى الحمراء حاولت التنفس من انفى بعد ان سد فمى بقضيبه و منع عنى الهواء اجبرنى علي استخدام انفمى و شم رائحته الكريهه ارتعش جسدى معلن عن متعته اى متعه تلك ايها الجسد اللعين اتسيل افرازتك من كسى ل****** ذلك الشحات لجسدى بدء بتسديد ضربات من قضيبه لداخل بلعومى ويخرس صوت اهاتى المكتومه لدخول قضيبه لاخره داخل فمى كنت ابعد اسنانى عن اى قضيب يدخل فمى حتى لا اوجع صاحبه ولا يوجد صاحب قضيب من زائرين فمى اهتم بوجعى و اراد متعتى غير سمير الذى يشاهد برعى يخنقنى بقضيبه وهو يلاعب قضيبه من فوق الشورت
حبست انفاسى قدر استطاعتى حتى دخل شعر عناته الى انفى و اصبحت اشمه غصب بعنى حتى تعودت كثير من الوقت مر في مص قضيبه و لعق خصيته حتى ان تعودت على الرائحه واصبحت لا تزعجنى وسرت في جسدى نيران الشهوه من منظره فكما قلت اى رجل يمتلك قضيب يمكنه اشعال شهوه انثى و لكن فقط القلائل من يمكنهم اطفائها يا ترى يا برعى هتعرف تطفى قلتها في نفسى و انا اخذ قضيبه فى فمى و اتى رعشتى و اسند ايدى على فخده الواقف لما حس برعى انى برتعش قام ضارب زبره لداخل فمى و ضغط علي مؤخره راسى حتى لا اخرج جزء منه و تحرك بى لاقرب كنبه جلس عليها فهو عجوز و لم يتحمل المتعه ولم يريد ان يفصل المتعه حتى يجلس فقط انا من تتحمل دخول قضيب بحجمه و بقائه داخل فمى يقطع شفايفى من حجمه و يشعر فكى بالوجع حتى جلس برعى و جلست انا على ركبى بين قدميه و زبره محشور بفمى ادعابه بلسانى حتى قام برعى بمسك راسى بيده الاتنين و اشتغل نيك في بقى بمنتهى العنف حرمان سنين طويله اتحمله وحدى جوع ليالى عاشها وحيد بدون انثى يشبعه جسدى المسكين كان برزع قضيبه داخل فمى يخبط في حلقى مرات و لو فلت من حلقى يدخل في زورى يذقنى العذاب الوان و انا اخبط علي فخده اعلن عدم تحملى للوجع و انقطاع نفسى لم يتركنى برعى الا بعد ما فضل حاشر زبره كاملا طويلا داخل فمى لابعد نقطه فيه حتى ظننت انه انتهى و لكن لم اعلم ان ذلك المسخ سمير اعطاه دهان يؤخر القذف حتى يطيل تمتعه بلحمى اطول فتره ممكنه فك برعى حصاره و ترك راسى تفارق قضيبه حتى اشهق اعوض الانفاس التى حرمت منها و اذا به ينقض على راسى مجددا فقط اعجبه احساس المتعه و عايز يجربه تانى لكنى نفضت يده عن راسى و انا اقول كفايه بقى انا تعبت لم يجدلنى برعى فامامه الكثير ليمتع به غير فمى رفعنى علي الكنبه علي ضهرى و رفع رجلى علي كتفه و نزل هو علي ركبه و فتح شفرات كسى استغربت معرفه برعى بلحس الكس و منيت نفسى بمتعه اختفت حين خبط برعى بكفه علي كسى وانفاسه تلفحه هو يقول فكرانى هلحسها المره المتناكه دى ولا ايه انا بعاين البضاعه بس موجها كلامه لسمير و قام حتى اصبح زبره المخروطى امام كسى و اصبح زبه الغارق بلعابى علي باب كسى الغارق بافرازاته و الدخول سهل لا يعيقه شي
نظر برعى الي عينى و نظرت الي عينه استعطفه لايلاج بطئ فانا اخذت كفايتي من الوجع لم يفهم برعى نظراتى فهو جائع يريد اشباع نفسه فقط لا يفكر فيه انا بالنسبه له مجرد مومس اشترها بالمال يحق له امتاع نفسه كما يريد.. رجلى علي كتفه و وشى فوشه و ملامحه كلها رغبه و فرحه بذلك الكس القابع امام زبره يدخل اوله لياخذ في طريقه شفرات كسى معه ليضيق كسى و يضغط علي قضيبه يشعره بمزيد من المتعه و اتوجع انا اكثر من شد شفايف كسى الغريب ان دخل اوله الرفيع ببطئ حتى فجائني بطعنه مر خلالها قضيبه كاملا داخل مهبلى صرخت من شده الالم و انا اصيح حرام عليك حرااام عليك اهاااااااااااااا انظر اليه حامله الوجع بين ملامحى ليكون رده ليس كلمات ولكن ضربات تلهب كسى برغم سنه الا انه كان نشيط طعناته موجعه زبره صلب يقطع كسى مع كل دخول و يذبحه و يسحب روحى لخروجه سدد اول طعنتين يفوت زبره كله و يسكنه قليلا ثم يسحبه الى اخره ويعود للطعن من جديد كررها عده مرات ثم بدء في سرعه الاداء و انا اصوت اه اهااا اه اه اه اه لا لا لا براااحه براااااااااااحه اه اهااااا لا لا لا كده افترى قلتها بعد ان اصبح يرزع قضيبه و صوت ارتطام قضيبه بلحمى يعلو و يعلو ولا تاخذه بى شفقه ابدا ولكن يتلذذ لصراخى و يزيد اكثر حتى اسكنه بداخلى وهدئ عن الحركه و تشبث بى لتصل ركبى لودنى و يصبح وشهه مقابل وشى و يتلهم شفتى السفلى بين اسنانه يعض بها رائحه نفسه سجاير كريهه فنوع سجايره رائحه سئ جدا وعاد للنيك من جديد بهدوء لحظات حتى قام من فوقى ظننت انهى انتى و سيقذف على وجهى فصحته لا تستحمل ولكنه سحبنى اوقفنى و لفنى لمحت بعينى سمير مطلع زبره و عمال يلعب فيه قبل ان اخد وضع الكلبه علي الكنبه و اعطى مؤخرتى للشحات القذر يطبع بعض القبلات عليها و هو يتفح فردين طيازى لتظهر فتحه شرجى امامه فينقض عليها بوس و لحس و اصوات قبلاته تثير شهوتى من جديد يصدر اصوات شفط و بصق بوس عاليه و عشوائيه ربما اعجبتنى عشوائيه اثرانى عبثه بلسانه في كامل مؤخرتى لم يتقزز من شئ هو متعود على حمل قمامه الشقق و الاكل من القمامه بالتاكيد طيزى انضف من اكله قالها صريحه دا انتى طيزك احلى من حياتى يا بت اللبوه لما الشتائم ايها القذر اتريد ثقتك في نفسك اى ثقك تريد و انا راقده امامك كالكللابب انتظر قضيبك يخترق شرجى اى ثقه تريد اكثر من انى تركت لكً جسدى تفعل به ما يحلو لك اتظن ان عشرين جنيه تمكنك من ان تحصل على جسد كهذا ذلك المسخ القواد هو من مكنك منى وجعل عامل القمامه يرفع نظره في ست البيت بل ويعريها و ينهش لحمها و ينكحها مستكينه له فصار يشتمها و يسبها ولم يكتفى بل قذف حليها حممه المنويه يغرق جسدها بلزوجه حيواناته لفرض سطوته و كسر عينها
الي اللقاء في السلسله الثانيه قريبا