مكتملة منزل جاردن سيتي والمتعه- خمسة عشر جزءا (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
.الجزء الأول



الشخصيات المؤثرة باسم : (ياسو) زوزو/صافي ـــــــ تامر ـــــــــ سمير زوج دينا ــــــ حماة أخي(سوسو)زوجها حسام
السن العمري بالسنة : ـــــ 18 ــــــ16 / 14 ـــــــــ 18 ـــــــــــ 26 / 20 ــــــ 32


نمتلك منزلا من ثلاثة طوابق بأحد الأحياء الراقية والدور عبارة عن شقتين في كل شقة 5غرف كبيرة وهول كبير و بغرفتي الخاصة بلكونة وبسطوح المنزل بالطابق الثالث الذي يعلونا مباشرة روف جاردن مجهز بكل وسائل الإستمتاع وبمسبح صغير،نقطن في شقة بالدور الثاني ونعيش فيها أنا باسم أصغر الأبناء وأخي سمير في الخامسة والعشرين من عمره ،وأمي بعد وفاة والدنا وزواج أختاي ،خطب أخي دينا بنت الجيران وكنت وقتها في 18من عمري ،وجيراننا يسكنون في الشقة المقابلة لنا مباشرة ،وكانت علاقتنا بهم وثيقة وتكاد الشقتان لا تقفلان بابيهما وكأننا أسرة واحدة مقسمة بين شقتين فدائما ما تجدنا في اليوم الواحد أحدنا في منزل الآخر،عائل الأسرة يعمل بإحدى دول الخليج منذ أكثر من ثلاثة سنوات وكانت أجازته شهر من كل عام ،يقضيها بأحد المصائف هو وأسرته المكونة من عروس أخي و إبن تامر في نفس عمري ومعي بنفس السنة الدراسية وبنتان إحداهما زوزو في عمر 16والأخري صافي في عمر14سنة ،ولا يرجع إلا على السفر ،وكنت كثيرا ما أذهب معهم بصحبتهم وعلاقتي جيدة بكل أبنائهم ،خاصة البنتان اللتان كانتا تتجاوبان معي جنسيا من تقبيل وتحسيس وجنس فموي وشرجي دون علم الأخرى ،وكان يحدث عندما كنت أساعدهما في إستذكار دروسهما لتفوقي الدراسي و لعشقي الشديد لمادة الرياضيات فقد أصرت والدتهما أن أعطيهما دروسا خصوصية في هذه المادة وإتفقت مع والدتي حتى لا يعطلاني عن مذاكرتي أن تأتي كل واحدة منهما ثلاثة مرات في الأسبوع لمدة ساعة واحدة بحجرتي و بعد أوقات مذاكرتي ،والفتاتان كانتا متحررتان في ملابسهما من لبس الجيبات القصيرة وفوق الركبة أو الشورتات القصيرة الساخنة والتيشرتات المتعمد فتح أزرارها العلوية التي تظهر كل أو جزء من نهد كل واحدة منهما وكانا يتباريان في إرتداء ما هو مثير بمباركة من والدتهما فهما فتيات في عمر الزهور يجب أن يرتديا كل ما يحلو لهما وهما أخواتي التي يجب أن أحافظ عليهما من الغرباء ،ولكن ماذا تفعل مع فتاتان قد بلغتا مبلغ النساء وأصبحت فيهما شهوة وبرزت نهودهن وعلى أكساهما شعر العانة وكل واحدة منهن تحيض . وعندما يشاهداك تنتصب حلماتهما وآه من بظر كل منهما ترتوي منه إذا مصصته .،وآه من إكساسهما الصغيرة البكر وآه من جمال أشفارهما الكبيران والصغيران وأحلى ما فيهما القبلات من أفواههما وقد إستطعت أن أعلمهما كل طرق الجنس الفموي والشرجي والتفريش وإدخال رأس الزب داخل فتحة المهبل دون فض غشاء بكارتهن ،ولي الفضل على البنتين أنهما لا يمارسان العادة السرية ،فإروائي لهما مستمر مع كل درس نيك الطيز وتفريش الكس بزوبري ،وفد جعلتهما تتفوقان في مادتي الرياضة والجنس ،و إرتفاع درجاتهما الملحوظ فد جعلا الأسرتان لا يشكان في أي علاقة جنسية بيني وبين الفتاتين ،حتى أن أمهما كانت تهددهما بي إذا أخطآ في أي أمر لشدتي معهما كغطاء ساتر ،وسوف أقص عليكم أول لقاءات جنسية مع كل فتاة منهما ،ولن أنسى أن أحدثكم أن أمهما الذي يغيب عنها زوجها 11شهرا في السنة ومدى عطشها وشبقها وشوقها لممارسة الجنس والتي إستطعت أيضا أن أعوضها عنه ،وما فعلته أيضا مع إبنتها الكبرى بعد زواجها من أخي .

الجزء الثاني
قبل أن أبدأ الدروس الخصوصية لكل من زوزو وصافي ،كانت زوزو أو صافي يحبا الهزار معي خاصة داخل شقتنا الكبيرة و التي ليس فيها سواي والماما وأخي خطيب دينا كان يرجع من عمله في العاشرة مساءا وكنت كثيرا ما أكون داخل حجرتي جالس على الكمبيوتر أو في المذاكرة وعندما تجد أحدهما ماما عند عم في منزلهم تجد صافي أو زوزو يدخلان ليعاكساني والغريب أنهما لا يأتيان مع بعضهما فتدخل زوزو وتفاجئني بخبطة على ظهري أو تخضني وتجري في الشقة وبالطبع كنت أقوم وأجري وراءها في شقتنا حتى ألحق بها وأكيد حيكون رد فعلي تقفيشة في بز أو نوم فوقها وزبري يقف داخل بكسري ويبقى على كوسها من فوق كلوتها وأستمر أزغزغ فيها وهي تضحك ونستمر هكذا حتى أفرغ لبني أو تأتيها رعشتها ثم تقوم وتجري وهذا كان يحدث أيضا مع أختها صافي ولكن صافي عندما كنت أنام فوقها تتلوى من تحتي وأحس أن زوبري بين شفرتيها كانت شبقة بطريقة جنونية وكل لعب عيال بالرغم من أنها كلها تحرشات من البنتين لي وكنت أحيانا أجلس القرفصاء وأحملها زوزو أو صافي ذراعيها ملفوفة على رقبتي وساقيها بين ذراعي أسفل فخذاها فيصبح كسها بكامله على زوبري تماما ،وأجعل زوبري يخبط على كسها صعودا وهبوطا حتى أنطر لبني وينتفض جسدها وكانتا يحبان أن يلعبا معي هذه اللعبة التي كنت أسميها لعبة الحظ ،ويطلبانها مني كثيرا وفي أحيان كثيرة كنت اخرج زوبري من البوكسر وأدخله من تحت كلوتها على اللحم ونمارس اللعبة وكنت أجعل زوبري يخبط ما بين الشفرات والبظر ممسكان برأسه حتى لا يدخل فتحة مهبلها ولكن بين شفريها حتى أنطر لبني على شفراتها وهي توحوح وتتأوه ،ثم أنزلها وأمسح لبني بمنديل مدعيا أنه عرق على كسها وتقول وأنا كملن بينزل مني عرق وإحنا بنلعب اللعبة دي ويقينا كانتا تستمتعان معي حتى أن الواحدة منهما كانت تأتيني في اليوم الواحد أكثر من مرتان وثلاثة طالبة أن نلعب لعبة الحظ ،وكنت أخبرهما بأن لا يحدثان أحد بهذه اللعبة ولا يلعباها مع غيري،وكنت أسمع ..أكيد مش ممكن طبعا أعرف حد باللعبة دي معاك لا ماما ولا أصحابي ولا إخواتي .

وبعد إعطائي الدروس لهما أصبحت علاقتي بكل واحدة منهما صريحة في الجنس وإنتهت لعبة الحظ وحل محلها الجنس الصريح الفموي والشرجي والتفريش والقبل ومص الكس والبظر والحلمات ،وكانت كل واحدة تحضر مرتدية چيبة قصيرة فوق الركبة وبلوزة مفتوحة الصدر بدون سونتيان و كلوت ،حتى تسهل اللقاءات الجنسية دون قلع الملابس وإنما فتح البلوزة للعب مع البزاز ورفع الچيبة للعب مع الكس و تفريشه أو نيك في فتحة الطيز ،وكنت أغلق باب غرفتي من الداخل بحجة التركيز في الدروس وأقول مرة أخرى أنني جعلتهما تتفوقان في هذه المادة جدا لأرفع أية شكوك نحونا .

زوزو فتاة جميلة رشيقة قوامها ممشوق ليست بسمراء أو بيضاء ،وسطها رفيع وهنشها كورتان مطاطتان مرتفعان لأعلى بشكل ملحوظ وصدرها في حجم البرتقالة الصرة منتصبان بحلمات كبيرة نوعا ما وردية اللون شفتاها ممتلأتان علي فم صغير ووجه مستدير عيناها عسلية ساقيها مصبوبتان وفخذاها ممتلآن ينتهيان بكس شفراه الكبيران عريضان بشكل ملحوظ كشكل قمع ممكن أن تختفي بينهما راس الزوبر قبل أن تصل لفتحة مهبلها ،و بظرها ظاهر بين الشفريان الصغيران شعرها كستنائي طويل شبقة شقية لعوب لو تحدثت معها تعض على شفتاها .

في درسها الأول وهي بالمرحلة الثانوية ،بينما كنت أنا قد بدأت دراستي الجامعية ،جلسنا على مكتبي ووجدتها تلتصق بي وتلصق رجلها برجلي وكانت فاتحة زرارين من بلوزتها ليظهر ثدياها من غير سونتيان،قلت لها زوزو قالت عيون زوزو قلت أنا أريدك أن تتفوقي في هذه المادة وأنا عارف إنك متلهفة على الجنس مثلي خاصة إنه كان بيننا لعبة الحظ ،وإحنا حيتقفل علينا باب الغرفة دي ،وحنعمل كل ما نحبه وحعلمك البوس وكل حاجة في الجنس وححافظ على بكارتك وإنت أكيد عارفة حاجات كتيرة من زميلاتك ويا زوزو أنا بحبك وبعشقك بس المذاكرة .. مذاكرة .. يعني ساعة جد جدا..جدا وساعة لعب و نغنشة ..إيه رأيك ؟ قالت إنت يا ياسو حرمتني منك من مدة وأنا قلقت وأنا مبسوطة وفرحانة لأنك عبرت لي عن حبك وعاوزاك تبقى لي لوحدي قلت قصدك إيه قالت صافي أنا كنت بأحس إنك كنت بتلاعبها لعبة الحظ !!قلت لها لعلمك يا زوزو أنا بأحب أختك صافي جدا وهي باربي العيلة وإنت أكيد حاسة إننا عيلة واحدة من زمان باب شقتنا مفتوح على باب شقتكو وأختك صافي هي أختي الصغيرة مش أكتر من كدة ولو إتكلمتي عليها تاني قدامي بأي حاجة أنا مش حكلمك وحأبعد عنك !!بقولك يا زوزو إيه كان شعورك بلعبة الحظ ؟قالت شوري طبعا كانت لعبة جنسية 100% وكنت بأحس بعضوك وهو بيحك عضوي وكمان كنت بطلعه من بكسرك وتدخله من تحت أندري على عضوي مباشرة وكمان كنت بدخل رأسه بين أشفاري..قلت يا بنت العفريتة دا إنتي كنت بتستعبطيني وفاكرك مش عارفة حاجة ..قالت آه وكمان لبنك لما كان بيغرقني كنت تقوللي دا عرق!!وكنت بأحاول أعرفك بأنني كانت بتنزل شهوتي عرق مثلك ..وأخذنا نضحك هاهاهاهاهاها..قالت على فكرة يا ياسو إنت عمرك ما بوستني في بقي...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ


..الجزء الثالث
وبدأت جولتي مع زوزو
وبعد أن إنتهينا من الدرس بادرتني زوزو فجأة قائلة: هل سبق لك أن مارست الجنس مع أحدى زميلاتك في الجامعة؟ أنا بأسمع أن هناك الكثير من النشاط الجنسي في الجامعة التي تدرس فيها ،قلت الحقيقة مارست الجنس بأنواعه مع فتيات بالجامعة ومن الجيران ،قالت أنا عمري ما مشيت مع شاب أو مارست أي أنواع الجنس إلا الحاجات الهبلة بتاعة لعبة الحظ معاك ،قلت أنا عارف عنك كل حاجة وعارف صحباتك قالت ليه بتراقبني قلت إنت يا بت ناسية إنك جارتي وأخت صاحبي وأمك زي أمي ،دا أنا كنت قتلتك لو شفتك مشيتي مع شبان ،فالت وكنت حتعرف منين ؟قلت إنت جارتي وبنت الحتة وإحنا كشبان في الحتة عارفين كل بنت فيها وخط سيرها كمان وعارفين سيئة السمعة والبت الدوغري.. وإنت سيرتك زي الفل.. و إنت يا فتاة حلوة ومثيرة .. فقالت: هل حقا أنا حلوة ومثيرة؟فقلت لها:” أنت أجمل من كل بنات الجامعة..قالت وأنا بأحبك ..وإنت اللي حتعلمني كل أمور الجنس ..

كان هذا الحديث بيننا كافيا لانتصاب زوبري إلى حدوده القصوى التي لم يكن بإمكاني إخفائها عن أعين زوزو. كانت زوزو تحدق في الانتفاخ الذي نشأ في بنطلون بيجامتي بفضول وفجأة نهضت من مكانها واقتربت مني قائلة: ممكن أطلب منك طلب؟ فقلت لها طبعا ممكن ،فوضعت يدها على المكان المنتفخ في البنطلون وقالت ممكن أشوف زبك؟ فقلت لها ممكن على شرط أن تدعيني أرى كسك.. فابتسمت موافقة.. عندما أخرجت زبي من البنطلون كان قاسيا صلبا وفي منتهى الانتصاب فأمسكت به وقالت: ممكن أبوسه وبدون أن تنتظر جوابي انحنت وطبعت قبلة على الرأس الأملس المنتفخ لزبي، فدفعت بزبي بين شفتيها وقلت لها: أريدك أن تمصي زبي ، فقالت: كيف أنا لا أعرف كيف أمص الزب فقلت لها:فقط افتحي فمك قليلا ،فدفعت حوالي ثلثي زبي إلى فمها فبدأت تمص وأنا أتأوه وأمسك برأسها وأنا غير مصدق بأن زوزو هي التي تمص زبي.. وبما أنني لم أكن أريد أن أقذف سائلي المنوي في فم زوزو من المرة الأولى فقد حملتها إلى سريري ونومتها على ظهرها وركعت بين ساقيها وأنا أبحث عن كسها الذي بقيت أحلم به سنوات طويلة..قلت لها هل تعلمين بأنني أحبك منذ أن وصلتي إلى سن البلوغ قبل ثلاث سنوات. فقالت:أنا أيضا أحبك يا ياسر وأتمنى أن أمارس معك الجنس، ولكن كنت خائفة أن أبوح لك بهذا السر فلا تهتم به. فانحنيت عليها أقبل ثغرها العذب وأنا أتمتم يا حبيبتي يا زوزو، لن يفرق بيننا شيء بعد اليوم.. ففتحت فخذيها وقالت لطالما اشتهيت أن أمنحك كسي لتفعل به ما تشاء فقلت لها ولكنني أخاف على بكارتك ، فقالت:أنت حبيبي وكانت لا ترتدي أندرها وفتحت شفتي كسها الجميل وبدأت ألعق الجوف الوردي بنهم وجوع وإلحاح وهي تتنهد وتتأوه لذة ومحنة إلى أن بدأ سائلها المهبلي بالتدفق ثم أمسكت بزبي وركعت بين فخذيها المفتوحين وبدأت أفرك راس زبي بشفايف كسها.. كانت الشفايف ساخنة ولزجة وكانت تصرخ قائلة أرجوك أدخل زبك الكبير في كسي الملتهب المولع فقلت لها هل أنتي متأكدة من هذا الطلب؟ فقالت ارحمني لا أستطيع الصبر ..سأموت إذا لم أشعر بزبك في أحشاء كسي.. وبعدين إنت بتحبني وحتبقى جوزي ولا إنت بتضحك علي قلت طبعا حتجوزك عشان بحبك ..قالت خلاص خلصني ودخله كله ..قلت ما ينفعش يا زوزو غير في ليلة دخلتنا الرسمية لازم أحافظ عليكي وعلى شرفك..قالت إنت شرفي وإذا ما دخلتش زبك في كسي تبقى مشبتحبني ..وقامت واقفة وهي تبكي وأرادت أن تترك الغرفة لشقتهم ..قلت يا زوزو يا حبيبتي إعقلي ما ينفعش كدة!! فقالت أنا ما عنديش تفاهم في الحاجة دي ..وأنا واثقة فيك إنك جوزي ..

قلت حاضر إنت فعلا بت رجولة ومش ممكن حفرط فيكي..ورجعت للسرير مرة أخرى ونامت على ظهرها وقالت هذه ليلة دخلتي تعالى خد وش القشطة ،قلت لها ليست ليلة الدخلة بدايتها نيك ولكن لازم شوي بوس ومداعبات حتى لا تشعري بفض غشاء البكارة ,وقامت من على السرير وأخذتها في حضني و قبلت شفتيها قبلة دافئة ثم أخذتها على السرير وأخذت اقبلها في فمها قبلات فرنسية و إستلمت شفتاها بين شفتاي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي رقبتها بالقبل والعض و حتي وصلت لبزازها أخذت أحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فركت بحلماتها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصها وهي تتأوه وتتأوه و تتوحوح وتتغنج , وأخذت وضع 69 أنا تحت وهي فوقي واستلمت كسها و بظرها أمصه وأعضعضه حتي جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمي أحلي من عسل النحل وبيدها أخذت بزوبري تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبني , ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيزها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت زوزو تماما , وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من إفرازات لزجة لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

..الجزء الرابع

ووجدت زوزو تزعق بكل قواها بعدين معاك يا ياسو دخله ..أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله.. دخله جوة عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت وقالت إنت كدة بتعذبني بقي.. إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت أح.. أح من محبوبتي معلنة فض بكارتها وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتمطت رأسه بسد بكارتها فخرج مُتَلون بلون أحمر جميل , وقلت زوزو مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا هو ددمم غشاء بكارتك قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم يا حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة المخدة مرة أخري تحت طيزها رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به.. لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجئ أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بجدران كسها فوجدت شلال من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأُف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت .. قلت لها **** يستر أنا نزلت لبني جواك..قالت كان أكيد غصب عنك ..قلت لها ممكن أعرف إنت إستحميتي من الدورة إمتى والدورة بتاعتك كام يوم؟قالت بتسأل ليه؟عرفيني وبعدين حقولك قالت دورتي بتجيلي 5أيام قلت لها منتظمة قالت آه ..قلت حلو..قالت و مستحمية منها من يومين بعد ما إترفع الدم ..قلت حلو أوي..قالت إيه هو اللي حلو أوي ده؟قلت إنت يا جميل في فترة الأمان من الحمل ..و الأحوط حشتري حقنة منع حمل وحدهالك للأمان .

صافي ذات الأربعة عشر ربيعا جميلة الجميلات ،أنثى مراهقة ،ذكية يحمل جسدها كل مظاهر الأنوثة المكتملة ولكن كالعروسة الباربي عيناها واسعتان ولونهما عسلي فاتح بني لامع شفتاها كحبتي فراولة نهداها منفوخان كتفاحتان بحلمات وردية ليست بالبدينة ولا الرفيعة كجسم المانيكان الشرقية ،و ذات مشاعر فياضة من الحب والحنان ،عنيفة منطلقة ذات شخصية مستقلة عاشقة للجنس شبقة تأتيها شهوتها من أي لمسة ذكر إفرازاتها المهبلية غزيرة .

حددت لصافي ثلاثة أيام في الأسبوع فهي في المرحلة الإعدادية ،وجاءت في موعدها الذي حددته ،وجاءت في أبهى وأحسن وأجمل زينة مرتدية شورت ساخن واضح منه عدم ظهور حز الأندر تحته مما يدل على عدم إرتدائها لندر تحته ،وبلوزة خفيفة وقصيرة فوق صرتها الظاهرة وواضح من تحتها حلمتاها المنتصبتان وواضح منها عدم إرتدائها لسونتيان تحتها ،قلت في نفسي البت جاية عاوزة تتناك ،قلت لها يا صافي إنت عارفة أنا أد إيه بأحبك ومعجب بيك وبشخصيتك ومجنون بيك..قالت مش معقول بجد!!قلت و إنت شكَّة في كدة؟قالت أكيد..قلت في إيه يا فلحوسة(مفتحة ـ عبقرينو)؟قالت نظراتك لزوزو و إهتمامك بيها!!و إنت يعني مطنشك ودلئِك؟

بطّلي خيابة يا غلسة .. أكيد بحبكو أنتم الإتنين بس إنت طبعا إللي في القلب وبعدين المذاكرة واخداني شوية ،قالت أنا مشتاقة لمناغشتك ليّ ولعبة الحظ وبحبك عشان إنت فاهمني ،قلت عاوزة أعمل معاك لعبة الحظ؟قالت المفروض نطورها شوية ،قلت إزّاي يا فلحوسة!!قالت أنا كبرت عليها ..قلت كِيف ؟قالت فيه بوس ومص وتفريش وجنس ..قلت دا إنت إطورت خالص!!قالت أنا لي إحتياجات جنسية و إنت الوحيد في الدنيا دي اللي ممكن تحققهالي..لأن أنا بحبك وبموت فيك..قلت إنت كسفتيني يا صافي ..وأنا تحت أمرك إنت أميرة حبي..بس كدة باين عليك مذاكرة جنس أوي..و لَّا؟قالت مش ممكن أعمل علاقة بأي حد غيرك أنا مش خاينة ولا مستهترة ..قلت أنا مبسوط منك لإنك صريحة في الكلام وكمان حكم العشرة يحتم علي إني أحميك إنت وأختك إنتو إخواتي وأصدقائي وأحبابي..وبعدين الإحتياجات الجنسية ضروري الواحد يشبعها فهي ضرورية زي الأكل والشرب واللبس والهواء والنظرة الشرقية العقيمة لها لا تصلح لهذا العصر ولا نؤمن بها .

ولكن مجتمعنا بيحكمنا فيه الكبار ونظرتهم للإشباع الجنسي لا تكون إلا بالزواج وشرف البنت في غشائها البكوري ولا يؤمنوا بالجنس قبل الزواج وبالرغم من عدم إيمان الغرب بهذا الغشاء إخترعوا لنا غشاء بكارة ليحررونا من عبودية هذا الغشاء وليجعلونا نستخدمه عند اللزوم ..قالت يا حبيبي أفكارك ممتازة ودماغك عالية قوي..إنت حاجة جميلة يا ياسو..قلت ولكن قلت لها صافي قالت حبيبي.. قلت أنا أريدك أن تتفوقي في هذه المادة وأنا عارف إنك متلهفة على الجنس مثلي خاصة إنه كان بيننا لعبة الحظ ،وإحنا حيتقفل علينا باب الغرفة دي ،وحنعمل كل ما نحبه وكل حاجة في الجنس وححافظ على بكارتك وإنت أكيد عارفة حاجات كتيرة من زميلاتك ويا صافي أنا بحبك وبعشقك بس المذاكرة .. مذاكرة .. يعني ساعة جد جدا..جدا وساعة لعب و حب ..إيه رأيك ؟ قالت وأنا موافقة وحبقى شاطرة في الرياضيات .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء الخامس
وبدأنا الدرس لمدة ساعة بالضبط ،وبعد إنتهاء الدرس قالت عاوزة حقي أنا شرقانة ،و في الوقت قمت باحتضانها ،و قبلتها قبلة حارة بفمها و تحسست ظهرها و طلبت منها أن تغمض عينيها و تفتح شفتيها و رحت اقبلها بحرارة و هي صامتة ،و بدأت أحس بأنفاسها الحارة التي كانت تلفح وجهي ، وتتجاوب معي في القبل ،ثم كمشت كسها في يدي من فوق الشورت فما كان منها أن قلعته وقالت هو لك من غير حائل ،ولعبت في بظرها بطريقة كلها حنية وليس فيها عنفا ، و كسها و بظرها كانا ساخنان جدا و مياهها اللزجة قد أغرقتها و أكملت التقبيل و اللعب ، ثم قفلت باب الغرفة بالترباس من الداخل ،ونمت بجانبها على سريري بعد أن نزعت ملابسي و البوكسر!!ونمت بجانبها وأخذتها بحضني مع التقبيل الحار حتى أجعلها تفقد كل مقاومة وأجعلها هي التي تطلب مني الجنس ثم أدخلت يدي من تحت البلوزة وأخرجت ثدياها بسهولة وبخبرتي الجنسية جعلتها تنزع عنها بلوزتها ،وتعاملت مع ثدييها وحلماتها وهالتهما بكل الإمكانيات من لحس وعض ومص وشفط ،حتى ذابت تماما وأصبحت تتفاعل معي بالوحوحة والآهات وألصقت صدري بصدرها وجعلتها تحسس على شعر صدري لأشعرها أنها أنثى مع ذكر وفحل ..ثم نزلت على سوتها لحسا ومصا ،و طلبت منها أن تنزع الخوف لأنها أول مرة يفعل بها ما افعله ..و أن تتجاوب معي ولا تخاف مني لأنني حتما سأحافظ على عذريتها.

ووافقتني وهي تعض على شفتاها من الشهوة ,وطلبت منها أن تترك لي نفسها تماما وأخبرتها بأنني لن أزيد عن ممارسة الجنس الفموي والتفريش بلساني أو برأس زوبري ثم أسقطت يدها على زوبري وقلت لها أمسكي به وتعرفي عليه وتمنعت قليلا ثم نزلت بيدها وأخذت تتحسسه وتلعب في حشفته الطرية وتفعص فيها ،ثم حاولت إحتوائه في يدها ولم تفلح فقالت إيه دا يا ياسو دا ضخم قوي وكمان طويل خالص معقولة يا ياسو هو فيه كس يقدر يحتويه ؟!!ووجدتها تنطق بكلمة الكس قلت البنت خلاص عشقت زوبري ،قلت لها إكساسكوا يا حبيبتي تستطيع أن تبتلع زوبر حصان ،قالت إنت بتهرج يا ياسو!! قلت حبيبتي هو الطفل بيخرج من أي مكان قالت من الكس قلت لها وحجمه بيبقي أد إيه؟قالت كبير قلت لها شفتي حجم الطفل في الطول والعرض أضخم وأطول من زوبر الحصان!!قالت صدقت يا ياسو.. وقالت أنا يا حبيبي سأترك نفسي لك ومتأكدة أنك ستمتعني لأنك بتحبني .

قلت لها سأجعلك تنتفضين وترتعشين دون أن أدخل زوبري في كسك،قالت أوكي!! قلت سأمارس معك الجنس الشرجي وسأجعلك تستمتعين به وتطلبيه مني بعد ذلك قالت دون الم قلت دون ألم ولكن بإستمتاع وشوق وطلب بعدم الإنتهاء قالت يعني حتمارس معايا في طيزي ؟وهل ستقذف لبنك في طيزي ؟!!قلت أكيد فأنا خبير فيه قالت عملته مع حد قلت مع بعض زميلات الجامعة ،قالت يا ياسو يا شقي!!قلت لها حبيبتي أنت كبرتي وصرتي شابة يافعة وجسدك يحركك وأكيد لعبت في كسك بالعادة السرية ثم وجدت كسك محتاج من يشبع حاجاته ، فوجدتيني ،وفي الماضي كانت الفتاه تتزوج في سن التاسعة وإذا عدت السابعة عشر يعتبرونها عانسا لأن أعضاءها التناسلية التي تتمثل في رحمها و بوابته الكس والمهبل ،قد إكتملت وتحتاج بفطرتها أن يدخلها من خُلق لها من أجل أن يرمي فيها بذرة كالأرض الزراعية حتى تعمر الأرض بالنسل ،لذلك وُضعت الشهوة في الجنسين الرجل والمرأة ليبحثا عن بعضهما ويدخل زوبره في كسها ويرمي بذرته فتحمل فينزل طفلا وهو النسل الذي يعمر الأرض ،وستجدي كل المخلوقات عندما تمارس الجنس لا تمارسه إلا للنسل بينما الإنسان غير ذلك ، فالجنس للنسل والإستمتاع ،فأنثى المخلوقات إذا حملت لا تمارس الجنس ولا يقربها الذكر والأنثى يترطب كسها ويصدر روائح للذكر فيدخل زوبره لكسها دون الحاجة للمداعبة قبل الممارسة ثم لا تري وجهه بينما يأتيها من خلفها ،بينما الإنسان يختلف تماما فالمرأة تحتاج لكلمات الحب والمداعبة من الرجل حتى يترطب كسها بالسوائل اللزجة فيسهل بعدها دخول زوبر الرجل والجنس يكون وجه الرجل في وجه المرأة لأن نظرة المتعة في عين الآخرين متعة في حد ذاتها ،عكس الحيوانات ،والمرأة والرجل يمارسون الجنس والمرأة حامل بينما الحيوانات لا يمكن أن يقربها الذكر وهي حامل .

ثم نومتها على ظهرها ، توجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردتان أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويلة أذابتها إلى درجة كبيرة مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلها واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزوم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

الجزء السادس
وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها ينتفض جسدها بقشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء .. كانت في قمة النشوة والإثارة ، ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها ، شعرت بان كسها يفيض نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ،وفجأة إنتفضت إنتفاضة قوية وكانت شبه غائبة عن الوعي، وإنتابتها رعشة شديدة صرخت بسببها ثم إرتخت وهي مغمضة عينها ،قلت لها حاسّيتي بإيه؟قالت بانقباضات وانبساطات قوية شديدة بمهبلي مع إحساس باللذة القوية جدا حتى فكرت أشد زبك أدخله جوة كسي!! ثم بعد ذلك إحساس بالراحة والاسترخاء والخمول والخدر اللذيذ الممتع ،ياسو أنا دخلت في غيبوبة مؤقتة من اللذة ،لم أشعر بها في حياتي .

قلت لها سأمتعك بطريقة أخرى للتفريش ،قالت له ياه يا ياسو دا إنت جبار ،دا أنا كبيري ألعب في بظري وكسي من الخارج لغاية ما تيجي شهوتي!! ولكن إني أمارس جنس مع راجل دا الجديد اللي ما كنتش أحلم بيه ،ثم نمت على ظهري ومسكت زوبري المنتصب نيمته على جسمي وطلبت منها أن تجلس عليه وتجعل جسمه بين الشفرتين وتحرك نفسها للأمام والخلف وبسرعة وهي وجهها بوجهي ،وأخذت تحرك نفسها على زوبري ذهابا وإيابا و زوبري بين شقي شفرتيها ويخبط في بظرها حتى أتتها شهوتها ونتيجة لحكها في زوبري نطرت لبني على بطني ،ثم قالت كسي حرقني من كثرة الحك وإرتخى زوبري ثم مسحته .

وجعلتها تمص في زوبري وتدعك به حتى إنتصب ، ثم نيمتها على ظهرها ورفعت ساقيها بين كتفي ورافعا طيزها تحت مخدة ،ثم مسكت رأس زوبري وأخذت أفرش بها على بظرها وشفراتها وأدخلها في الشق الذي بين شفريها وأحك وأفرش براس زوبري بسرعة وأدخل رأس زوبري بين شفريها حتى إهتاجت بشدة ،وهي توحوح وتتأوه بصوت عالي وتقول إرحمني حرام عليك كسي مولع نار شفايف كسي نار بظري حيولّع،ياسو نيكني في كسي مش قادرة ريّحني ياسو أرجوك زوبرك حلو ،عاوزة زوبرك جوة كسي أرجوك ياسو ،ولم أنفذ ما طلبته وأخذت أفرش لها حتى إنتفضت وإقشعرت وأنزلت شهوتها ثم أنزلت على شفراتها و بظرها لبني الساخن الذي أحست به وقمت ومسحت لها كسها من سوائلها ولبني ،وقامت ولبست بلوزتها وشورتها ،قالت ياسو إنت مش حتمارس معايا الجنس الشرجي ،قلت لها أنتي ماشبعتيش!!؟ قالت ماهو لازم زوبرك يخش في ؟؟قلت لها إحنا بقالنا ساعتين قافلين الغرفة وأنا خايف أمك تقلق تيجي..قالت خلاص قفلتها يا باي عليك.. باي باي..

في اليوم التالي وعند السابعة مساءا وجدت صافي تدق على باب غرفتي المغلقة على أثناء إستذكاري فدخلت فقلت خير في حاجة؟قالت أبدا ماما و زوزو خرجو لتيتة وسألتني أروح معاهم قلت لها أنا لسة ما خلصتش مذاكرتي..ماما قالت خلاص روحي عند ياسر كملي مذاكرتك لغاية ما نرجع من برة .. وطبعا لإني مشتاقة وعاوزة أجرب الجنس قلت كتيره نص ساعة مش حعطلك ..قلت يا سلام طبعا حتعطليني..صحيح مامتي عند أختي ومش حترجع غير بكرة ..بس إنتي برده حتعطليني ..قالت خلاص أنا حكمل مذاكرتي في الصالة عندكو وبكرة الجمعة أجازة أجيلك بعد ما وأختي ما ينامو وأبات معاك للصبح وأرجع قبل ما يصحو لأني عارفة إن ماما و زوزو نومهم تقيل أوي!!قلت لها إيه يا صافي دا إنت جريئة أوي وتودي في الداهية ..قالت خلاص على البركة الساعة واحدة بالليل حجيلك.. قلت لها فين أخوك.. قالت بايت عند صاحبه بيذاكروا مع بعض ومش حييجي غير يوم الأحد .. قلت لها ماشي يا شيطانة .. قالت لي سيبلي مفتاح باب الشقة في علبة عداد النور اللي على السلم قالت أنا أخاف تنسى هات المفتاح وأخذت مفتاح الشقة مني وخرجت ووضعت المفتاح داخل العلبة التي بها عداد الكهرباء ودخلت مرة أخرى..
وجلست في الصالة تكمل مذاكرتها وتركتني ..ثم حضرت مامتها و زوزو وضربوا الجرس ففتحت لهم الباب لقوها في وشهم من غيري ..سألوا عنى وعن مامتي قالت لهم مامته بايتة عند أخته وهو بيذاكر في غرفته وطلب مني أن أذاكر في الصالة عشان ماعطلوش ودخلت مامتها و زوزو ..ودقوا بابي وفتحت لهم وشكروني على إستضافتي للغلسة صافي وإنصرفوا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء السابع

جولتي مع صافي
كنت في الخميس بأسهر للصبح في المذاكرة ،ولحرارة الجو كنت أجلس في غرفتي بالبوكسر فقط ،وعند الثانية صباحا وجدت من تقتحم غرفتي ..إنها صافي المندفعة المراهقة ..قلت عملت اللي في دماغك قالت ما إنت ما خلصتش معايا قلت آجي نكمل النهاردة..قصدك الليلة دي أو قولي الصبح ..إنت يا بت ما نمتيش قالت أنام إزاي وأنا دماغي مشغولة ،لازم أحقق اللي في دماغي ،وبعد كدة أنام براحتي ،قلت وجاية بتيشرت قصير شفاف مفتوح الصدر،قالت وحياتك على اللحم كمان ،ناويَالك النهاردة على ليلة حمرا يا ياسو ،ثم قلعت التيشرت وأصبحت على اللحم والغريب أنه لا توجد أي شعرة في جسدها حتى شعر العانة قلت لها إنت بتعملي سويت يا صافي ،قالت إنت ناسي إنني أنثى قلت بس لسة صغيرة على ده!!قالت يعني جاية لراجل عشان نمارس الجنس تفتكر حجيلك كلي شعر مش حتحبني كدة وبعدين دي نضافة شخصية بقت كل البنات بتعملها بغض النظر على إنهم بيعملوه لنفسهم أو لغرض ما ،على فكرة يا ياسو أنا جبت معايا مرهم مزلق عشان يسهل الأمور ..قلت دا إنت معجونة بميِّة عفاريت ..كمان عاملة حسابك ..ويا ترى جيبتي فوط صحية عشان نمسح بيها ...

قالت دي جديدة عليَّ ..قلت لها دي فوط قطنية بيسموها محارم كل عروسة لازم تخش بيها عشان تمسح بيها كسها بعد الجماع وكمان لجوزها بتجيب له واحدة بيمسح بيها زوبره..قالت إيه زوبره وكس إيه الألفاظ دي يا ياسو؟قلت هو ليهم إسم تاني!!قالت قول بلبل الزوجة وبلبل الزوج ..ق****ا لأ!!دا قمة المتعة إستخدام الألفاظ الجنسية الدارجة عند ممارسة الجنس ..إنت عمرك إتفرجت على أفلام بورنو ،قالت إيه برنو دي؟قلت أفلام سكس يعني أو قولي أفلام جنسية ..قلت شفت أفلام عربية ؟،قالت أجنبي بس ،قلت حفرجك على بعض المقاطع دلوقت وشوفي بيِتقال إيه عند ممارسة الجنس ،وفتحت لها بعض الأفلام التي أحتفظ بها ونمنا على بطننا على السرير واللاب توب أمامنا وعندما إنتهت المقاطع إندهشت على الألفاظ التي سمعتها ثم طلبت مني أن اقلع البوكسر لتري زبي لأنها لم تراه من قبل ،قلت لها قبل أن أفعل ذلك عاوز أعرف حاجة قالت قول قلت بزمتك إيه إحساسك من لعبة الحظ اللي كنت بألعبها معاك قالت أكيد كانت بمتعني خاصة لما كنت بدخل زبك من تحت أندري وأحس براسه على أشفاري وبظري وكسي وكانت بتجيلي رعشتي وكنت بنزل شهوتي ..دي كانت في وقتها لعبة جنسية صارخة..

ونزعت عني بوكسري ونمت على ظهري وجلست لتري زوبري منتصبا فشهقت قلت مالك قالت دا كبير أوي وبلبلي صغنون وراسه ضخمة أوي يا ماما!!قلت وما يخيفك منه قالت الصراحة أول مرة أشوف زوبر على الطبيعة لقيته مشدود وضخم وطويل خفت منه ولم أتخيله في فتحة طيزي أو كسي..قلت لها شوفتي بتقولي طيزي وكسي وزوبر يعني الألفاظ الدارجة شفتي عند اللقاءات الجنسية بين رجل وإمرأة بيفك اللسان بسبب الشهوة والشبق لممارسة الجنس ،قالت معاك حق!!
قلت لها بزمتك عمرك جربتي البوس مع شاب ؟قالت ياسر عيب كدة ،اللي إنت بتقوله ،أنا قلت لك عمري ما عملت أي علاقة مع أي شاب ،وما فيش حد قرب من جسمي غيرك قلت قالت آه ..لما كنا بنلعب لعبة الحظ وكنت بتحط زوبرك على كسي وضحكنا نحن الإثنين .

وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا ،وضعت يدي على كتفها و ضممتها ،إرتعش جسدها و أخفضت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة الإغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص ،لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير ،و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني ،كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي ،لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه ،وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك ،و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل..

حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما.. و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها وليصل لساني بين فخذيها و قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها ليتلألأ كسها الناعم و الخالي من الشعر ، بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية الكبيرة مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ،ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي يا ياسو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب في الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...

قالت : وإنت؟قلت لا ..أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. عاوزك تجربي الجنس الفموي قالت باسمع عنه ، وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة حتى بدأت أشرح لها بالحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. حتى أصبح زوبري مبلول من لعابها ثم نومتها على ظهرها ودخلت فوقها على ركبتاي حتى وصلت لبزازها ، وجعلت زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزازها عليه ثم أخذت أحرك زوبري صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها مرة و مرة تانية تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالانفجار ،ثم عدلت من جلستها بحيث أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها ،ومسكت نفسي حتى لا أسمح للبني أن ينفجر مني ثم قمت من عليها ونمت على ظهري وطلبت منها تعلوني بالعكس بحيث يصبح زوبري أمام وجهها وكسها أمام وجه (الوضع69) ،و بدأنا بمص شفرات كسها وهي تمص زوبري و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي خرجا لخارج شفرتيها الخارجيتين ومع لحسي و مصي لبظرها.. توقفت عن مص زوبري عند إرتعشت و لتطلق عنان آهاتها و أناتها لتنطر عسلها و يبقى زوبري محتقناً بلبنه..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

الجزء الثامن

طلبت منها أن تنام على ظهرها و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكني قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط ،نامت على ظهرها ثم وضعت مخدة تحت طيزها ،و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على بظرها وشفرات كسها وجعلتها جعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس ،وتحك بها علي كسها وشفراته ،ثم أخذت منها زوبري ،ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة ،حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..حتي عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب بظرها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة وكنت أتعمد من إدخال رأس زوبري كاملة بين شفراتها فتغوص وأنا ممسكا بزوبري حتى لا ينزلق كله ويشفطه كسها و إستطعت أن أدخل رأسه بفتحة مهبلها الضيقة فأخذت توحوح وتصوت وتقول أح..أخ حرقان جميل قوي..أوعى تدخله يا ياسو أنا حاسة بيه جوة كسي .. قلت لها أكيد يا حبيبتي مش حأزيكي دي خبرتي بدخله جوة كسك من غير ما توصل رأسه لغشاء بكارتك قالت يعني زوبرك جوة كسي؟.. يعني إنت دلوقت بتنيكني في كسي؟.. قلت آه ..قالت أنت حبيبي يا ياسو ..وممكن تدخله وتخرجه بسرعة شوية عشان أحس بيه أكثر قلت حاضر..

وبالراحة خالص إبتديت أدخل راس زبي وأخرجها من فتحة مهبلها ثم بدأت في السرعة ..حتى أحست بإحتكاك رأس زبي بكسها وقالت ياسو..ياسو أنا حاسة بزبك بيخش وبيخرج.. يا جماله وحلاوته ..دي متعة لا توصف ..دا النيك في الكس حلو قوي وصلتني لأحلى متعة من غير أذية ..دا أنا مش حسيبك يا حبيبي حخلليك تنيكني على طول ..وقالت طيب لبنك ممكن تنزله علي شفايف كسي؟ قلت حاضر وعند إقترابي على الإنزال أخرجت رأس زبي من كسها و أنزلت لبني كله على شفراتها و بظرها حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها .. إستلقينا على السرير حتى إقتربت الساعة على الثالثة صباحا قلت لصافي قومي البسي وعلى بيتكو جري قالت نعم!! نص ساعة وأروح ،أنا لسة ما شعبتش ،وبعدين المرهم حارجع بيه من غير ما استعمله لأ..يا حبيبي ..إحنا عملنا الجنس الفموي والجنس براس الزب في الكس ..لسة فاضل الجنس الشرجي..

طلبت منها أن تنهض وان تأخذ وضع السجود ثم بدأت رحلتي بمداعبة طيزها وفتحة طيزها الشهية ،وبدأت معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت أنها تستجيب بشكل جيد ،وقبل أن أبدا في نيك طيزها ،قالت ياسو قلت لها نعم عاوزة إيه؟قالت ممكن تفرش لي ثاني بطريقة ثانية قلت لها ..ليه؟قالت أصل التفريش بيحسسني بحلاوة الزوبر وهو بيدخل بين الشفرات والكس و بيدعك في البظر ،وكمان بيجيب لي شهوتي ،قلت لها أمرك.

ورحت نايم علي ظهري وطلعت هي فوقي ومسكت جسم زوبري بكفي ورأسه المتحررة عن كفي بكسها وبعيد عن بكارتها وأخذت أدعك رأس زوبري بكسها وشفراتها وكل ما رأس زوبري تكون في منتصف كسها وداخل فتحة مهبلها تضم نفسها عليه فأحس بإعتصارها له وهي تتأوه وتتغنج وأخيرا ارتعشت وقذفت وأنا كنت معاها بأقذف لبني الساخن علي شفراتها ..قالت ياسو قلت نعم يا صافي ..قالت ممكن آخد حقنة منع حمل؟قلت ليه؟قالت نفسي زبك يخش كله مش رأسه بس!!!قلت طبعا ما ينفعش.. لازم نحافظ على بكارتك ..قالت أنا عاوزة أحس بنطرة اللبن جوة الكس ..قلت يا مجنونة يعني عاوزاني أخرئك قالت إيه تخرأني دي؟قلت أفض غشاء بكارتك يعني!!!قالت وإيه يعني كل البنات بيمارسوا الجنس الكامل من غير خوف ..قلت وغشائك حيرجع ازاي؟قالت إنت حتستعبط يا ياسر؟قلت يعني إيه قالت ما إنت عارف فيه غشاء أمريكاني كل البنات شارياه وعند اللزوم بيركبوه و بيصبحوا فيرچن ..قلت ودي عرفتيها كمان..بتكسفنيش يا ياسو!!

قلت لها بصي يا صافي ..أنا ما عنديش إستعداد أعمل معاكي كدة..قالت ليه بس يا ياسو؟هو غشاءك ولا غشائي ..دي حاجة تخصني مش تخصك !! والمرة الجاية حجيب معايا غشاء ..قلت حجبيه منين ؟قالت واحدة صاحبتي أختها بعتلها كمية من أمريكا ليها ولصديقتها.. قالت وإنت عليك حقنة عدم الحمل ..إيه رأيك ؟ياسو حبيبي إسمع كلامي و رايّحني ..قلت لها حاضر يا مُزّة ..نخش بقى في الشرجي .. طلبت منها أن تنهض وان تأخذ وضع السجود ثم بدأت التهيئة الحسية عن طريق تحسيسها باللذة حول فتحة طيزها بالتحسيس والملامسة لفتحة الطيز و بمداعبة طيزها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت أنها تستجيب بشكل جيد ، و مستمتعة بما أفعل ، وأخبرتني بذلك وأنها تحب ما أعمله لها في طيزها أصبحت البنت جاهزة للإصبع ،و فتحت أنبوبة المرهم ودهنت صباعي الوسطاني ،ولاعبتها بصباعي على فتحة كسها وعلى بظرها بصبر وملاطفة وكلمات جميلة وبعد أن إهتاجت وشبقت للجنس فتحت فخذيها و طلبت مني الإدخال وأغرتني بشكل كبير بأن أدخل في كسها وأن أنيكها لاطفتها أكثر حتى وصلت إلى حافة النشوة بإصبعي و بكلامي ،ثم أدخلت طرف صباعي المدهون في فتحة طيزها، ولم أدخلها عميقاً ، وأخذت ألعب لوقت كبير على فتحة طيزها، ثم بعد مدة من ذلك ، وبكثير من الزيت أدخلت إصبعين ولفتهما بهدوء داخل طيزها ولعبت بأصابعي على بظرها .

ثم أدخلت ثلاثة أصابع داخل طيزها دون أن تحس بالألم فعرفت أن طيزها أصبحت جاهزة لإستقبال زوبري ،ثم دهنت رأس زوبري و فتحتها بالمرهم وحاولت أن أدخلها بفتحة طيزها فدخلت بسهولة دون ألم منها ،ثم أخرجت رأس زوبري ،فقالت خرجته ليه دا ممتع أوي يا ياسو ،ثم قلت لها سوف أنام على ظهري وتطلعي فوقي ،ونمت على ظهري وطلعت فوقي وأمسكت البنت زوبري و أدخلته في طيزها بالجلوس علية و هي متحكمة في حجم دخوله وأخذت تحرك نفسها حتى أدخلته كله في جوفها ،و حتى وصلت فلقتيها إلى الخصيتين فوجدت زبي مغروسا بالكامل في طيزها،ثم أخذت تتحرك لأعلى وأسفل ،وهي في قمة اللذة مع الوحوحة والتأوه والأُف آه..أُف..أح.. حتى أتت مرحلة القذف اللذيذة ..عندها تضخم زوبري وإنتفشت رأسه وإنتفض مخرجا شلالات من اللبن الساخن داخل طيزها والتي شعرت به ،ثم إرتخى زوبري فقامت من عليه ، لأترك فتحتها تقطر من لبني..إقتربت الساعة من الثالثة والنصف ..قلت لها بيتك.. بيتك بسرعة.. قبل ما نتفضح وإرتدت تشيرتها..قالت وهي ذاهبة إشتري حقنة عدم الحمل بكرة وهاتهالي عندنا في البيت وبعد كدة أخللي صاحبتي تديهالي في المدرسة قلت تصبحي على خير بقى وخرجت مسرعة بعد أن قبلتني في فمي قبلة سريعة!!!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

الجزء التاسع

وفي الدرس التالي جاءت مرتدية دريل بناتي شيفون قطعة واحدة و مفتوح الصدر وبدون أكمام و فوق الركبة و بكالوش ،وأتت بغشاء البكارة الأمريكاني وأخبرتني بأنها أخذت الحقنة ،ولازم النهاردة تبقى ليلة دخلتها ،وبعد إنتهاء الدرس قالت حبيبي أنا عروستك في ليلة دخلتي قلت لها أكيد ،ممكن تخرجي خارج الغرفة قالت حاضر ،وخرجت وإرتديت بدلتي وخرجت لها وقلت منورة بيتك يا عروسة ثم قبلتها في فمها قبلة رومانسية ثم حملتها بين زراعي ودخلت بها في الغرفة ثم أجلستها على السرير ،ثم قلت لها إسمحي لي أن أنزع عني ملابسي ،فأومأت برأسها ونزعت عني ملابسي عدا البوكسر ثم قلت لها إسمحي لي أن أنزع عن فستانك ،فوقفت ونزعت فستانها ،وبقيت بأندر وسونتيان لا يستران ما تحتهما ،وطلبت منها أن تستلقي على السرير ثم نمت على جنبي وفردت زراعي لتضع رأسها عليه وأدخلت زراعها تحت رأسي وضممتها لي وأنا اقبلها في فمها وفعصتها في صدري وهي تتأوه .

وضممتها إلي صدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طيزها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها ،ثم نزعت عني بوكسري وفككت لها سونتيانها وحررت ثدياها ثم خلعت لها أندرها ،ورجعت لشفتاها وأخذتها علي شفتاي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي ،ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وهي تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية صدرت منها صرخة بالراحة علي حبيبي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح ..أح ..أح بالراحة حبيبي إنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .

ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها الوردية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي كراقصة علي طبلة ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة ،وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا مع نفضة من حبيبتي وأحسست بطعمه في فمي.. وقالتلي كمان بترتشف من عسلي .. دا إنت جوزي وحبيبي ومتعتي المحرومة منها دا أنا مش عايشة ..يا لهوي علي وعلي سنيني ،ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري ..

وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل كسي ،وأحضرت مخدة وضعتها تحت طيزها مباشرة وطلبت منها أن تمسك فخذيها حتى يلتصقا بكتفيها ،ونظرت لكسها فوجدت أشفاره مفتوحة وينساب منه إفرازات لزجة ثم قربت منها حتي لامس زوبري كسها وقربت من فمها أقبل شفتيها ثم أدخلت رأس زوبري ببطء حتى دخل لمنتصفه وأحسست بالغشاء يخبط رأس زوبري فسحبتها وأدخلتها مرة أخري ووجدتها تنزلق داخل مهبلها فدفعت بمنتصف زوبري ثم أخرجته قليلا وهو داخل مهبلها ثم أدخلته وهكذا حتى غاص كله داخل مهبلها وخبت بيضاتي بشفرات كسها ثم أخذت أدخل وأخرج بزوبري وهي توحوح أح وتتأوه آه..أوف آه..أح..أوف..وتعجبت !!هل لم أفض بكارتها أم أنها بغشاء مطاطي أو سبق لها ممارسة الجنس المهبلي ..

وأخرجت زوبري من كسها فقالت لماذا أخرجته ؟قلت لأتأكد من شيء ونظرت إلى زوبري فوجدت رأسه ملطخة بقليل من الدماء ثم أعطيتها منديل معطر لتمسح به كسها الذي كانت قطرات الدم تملا شفرتيه و أطرافه .ورأت دماء بكارتها على المنديل وقالت غريبة أنا لم أشعر بأي الم من فض الغشاء قلت لأنك كنت في كامل شهوتك وكل تفكيرك المتعة بالزوبر مما جعلك لا تشعرين بأية آلام..ثم طلبت مني أن أدخله في كسها مرة أخرى وأدخلته وأخذت أمارس النيك في كسها حتي أتتها رعشتها وجاءت رعشتي معها وفاض زوبري بلبن غزير ودفقات سريعة كقذائف مدفع وإرتخى زوبري في كسها وأخرجته وقالت أنا حسيت بلبنك وإنت بتقذفه وقبل ما تقذفه إزدادا إنتصابا وكبرت رأسه وفرشت في كسي كمان ساعة ما جاتلي شهوتي لقيت كسي بيقفش زوبرك بين جدرانه ياه يا ياسو النيك في الكس دا حاجة تانية خالص دا قمة المتعة والشعور بالفرحة والنشوة والرضا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

الجزء العاشر

جولتي مع المصيف
كانت ممارساتي الجنسية للأختين زوزو و صافي غالبا ما تتم في غرفتي أثناء إعطائهما درس الرياضة ،وجاءت الإمتحانات والأجازة الصيفية للدراسة ،ولم نجد فرصة للإختلاء لممارسة الجنس ،وجاء والدهم لقضاء أجازته السنوية ،ولإتمام زواج دينا بأخي سمير،وسافرا لأحد المصائف لقضاء أيام عسلهم لمدة 10أيام وأن يعودا على شقتنا ليعيشا معنا بعد زواجهما ،وطلب حماه مني أن أرافقهم للسفر لأقضي معهم فترة سفرهم للمصيف التي ستستمر لعشرين يوما ،وسافرت معهم في يوم جمعة وأنا كل شوق للّقاء بزوزو وصافي ،وركبت معهم سيارة والدهم الشروكي ،ووصلنا للمصيف عند العاشرة صباحا ونزلنا بأحد الشاليهات الفاخرة ،والمطلة على البحر مباشرة ،ولازمت تامر في حجرته فهو صاحبي وفي سني ولكنه في كلية غير كليتي وبتاع بنات ونسوان نمرة(1) ،وبمجرد أن وصلنا الشاليه خرجت مع تامر للتسكع النهاري ،وأخبرني بأنه يود أن يستأجر شقة غرفة وصالة ليستمتع فيها بممارسة الجنس مع من تتجاوب معه من فتيات أو سيدات وبعيدا عن رقابة والديه وبعدم علمهما وستكون مكافأتي بكتماني سره ،وأن يعطيني مفتاح الشقة متى رغبت في ذلك ،ولأجلب فيها مُزِزي ،وإستهوتني الفكرة ،وإستطاع عن طريق السماسرة أن يستأجر الشقة المطلوبة ثم أعطاني نسخة من مفتاح الشقة ،وإتفق معي على أن يكون لي السبت و الإثنين والأربعاء ،ليكون لكل منا خصوصياته وممنوع الذهاب إلا في الأيام المخصصة مهما كانت الأسباب ،والبيات دائما يكون في شاليه الأهل ،والخروج نخرج معهم في الصباح للبحر ونفترق ولكن ليس أمامهم لنبعد الشك عنا،وكل واحد يبحث عن رزقه .

ورجعنا إلى الشاطيء لنتقابل مع الأهل ،ووجدناهم جالسين علي البحر زوزو و صافي مرتديين مايوهات بكيني صارخة ،وأول مرة أرى طنط سوسو بمايوه صارخ كهذا فكانت من قبلت ترتدي ذات القطعة الواحدة ،وكأنها هذه المرة تريد أن تستنفز كل قوى زوجها الجنسية وتفرغ حرمناها في فترة أجازة زوجها ،وأخذ زوجته ونزل البحر ،ثم إنسحب تامر وتركني مع أختيه ،غامزا لي بعينه علامة الذهاب للبحث الرزق ،وإقترحت على البنتين أن ننزل البحر ووافقا ودخلنا إلى الماء ،وقلت يا ترى أين الزوجان ورأيتهما قد إبتعدا عن الأنظار وملتصقان ببعضهما إلتصاق من المؤكد أنه جنسي ووجدت البنتان ينظران عليهما ويضحكان دون تعليق ،ثم أخذنا نمرح ونلعب في الماء ،و دخلت معنا ثلاثة بنات في عمر صافي وعيونهن علي فاستقطبتهن صافي وتعرفت عليهن وسرحت بهن بعيدا.. بعيدا..وتركتني مع زوزو ،وقالت لي أنا مشتاقالك قوي وبقالي مدة كبيرة لم تقربني .. قلت أكيد أنا كمان ..قالت طيب حنعمل إيه ؟ قلتلها قوليلي إنت؟ أبوكي وأمك وأخوكي وأختك حنختلي ببعض إزّاي؟قالت مش عارفة ..إنت راجل تتصرف..قلت لها تيجي دلوقتي نمارس وإحنا في المية ؟طيب صافي حنعمل إيه معاها إفرض طبت علينا و بعدين أنا حاسة بيها إنها مراقبانا ..وبعدين نظراتها ليك يا ياسو بتقتلني!! وحاسة إنك وبينها حاجة ..قلت وبعدين معاك يا زوزو ..حسيبك وأخرج ..إنت بعد ما منتي طالة الجنس قلبتيها غيرة ملهاش أساس ..أنت عارفة العلاقة اللي بتربطني بيك وبيها ومش ممكن أفكر فيها عشانك إنت مراتي ..صحيح يا ياسو هو دا تفكيرك؟..قلت أكيد يا زوزو ..أنا ما صدقت إني أستفرد بيكي تقومي تحولي اللحظات الحلوة إلى هم وغم ونكد !! قالت أنا آسفة يا ياسو..

ثم أخذتها بمكان بعيد عن أنظار صافي وعن أعين الناس ،وأخذت أقبل فيها وأدعك في بزازها حتى ساحت وناحت وطلبت الزوبر ..وطلبت منها أن تجلس في مقرفصة وتزيح فتحة الأندر ليظهر كسها حتي أستطيع أن أدخل زوبري فيه ثم حملتها بين زراعي بحيث أصبح كسها أما زوبري المنتصب مباشرة وزراعيها ملفوفة حول كتفاي ثم أخذت أحرك زوبري في كسها لأعلى ولأسفل وكل زوبري داخلها حتى جاءتها شهوتها وجاءتني شهوتي ثم أنزلتها ورجعنا نبحث عن صافي ..وأخبرتها أنني إتصرفت مع سمسسار وإستأجرت شقة خلال إقامتنا وسوف آخذها لهذه الشقة ،وكيف سأذهب معك قلت ستكون لقاءاتنا في الشقة بالنهار وليس ليلا طبعا لعدم الشك و حاولي تصاحبي مجموعة من البنات أمام والديك وفي اليوم الذي سآخذك فيه للشقة تخرجي معهم وأقابلك ونذهب دون أن يشعر بنا أحد ..قالت فكرة جهنمية إنك تفكر وتستأجر شقة قلت لها وحياتك يا حبيبتي دا أخوكي اللي مأجرها ورحت حكيلها على الإنفاق المبرم بيننا..وضحكت وقالت آه منكم يا شبان !!..ووجدنا أخيرا صافي وخرجنا من الماء..ووجدنا والديهما جالسين على الشط وسألوني عن تامر قلت سرح مع مجموعة من صحابه ،قال أبوه هو لحق يصاحب غيرك ..تامر دا عفريت خللي بالك منه يا ياسر لحْسنْ هو طايش شوية ومجنون!!وعرفت مت تامر إنه وقع على واحدة مُزّة جامدة قوي وأخدها على الشقة وعمل معاها زوبرين..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ



الجزء 11

بعد الغداء إستطاعت صافي أن تستفرد بي بعيدا عن الأعين وسألتني إيه ظروفنا أنا بقالي كتير ماقعدتش معاك ..قلت لها إطمأني وحكيت لها على الشقة وكيف سنتقابل فيها بمفردنا و ستكون لقاءاتنا في الشقة بالنهار وليس ليلا طبعا لعدم الشك و حاولي تصاحبي مجموعة من البنات أمام والديك وفي اليوم الذي سآخذك فيه للشقة تخرجي معهم وأقابلك ونذهب دون أن يشعر بنا أحد قالت ماما وبابا و زوزو لسة داخلين يناموا تعالى نطلع السطح قلت مش حينفع قالت لأ..حينفع ثم شدتني من يدي وطلعنا للسطح وفي غرفة منزوية دخلنا قالت أنا إكتشفت هذه الغرفة ولقيت فيها سريرين و بعض الكراسي و الملاءات والمستلزمات وفرشت سرير عشان عيونك ..ثم نزعت صافي عنها ملابسها وقالت تعالى يا حبيبي لكس حبيبتك الجوعان والعطشان أرويه بلبنك ..ونزعت عني ملابسي ونمت بجانيها ودخلنا في قبلات الشوق منها .ثم نامت على ظهرها وطلبت مني أن أضع مخدة عالية تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفاي ثم مسكت بزوبري بالراحة خالص ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة ..إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله.. دي صرخة المتعة والشهوة يا عبيط لا تخاف دي أحلي صرخة بتصدر من كل واحدة مشتاقة للزوبر ولما تحس إنه دخل كسها من فرحتها بتصرخ!! ثم أخذت أدخله وأخرجه أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!! ثم طلبت مني أن أنزل ساقيها وأنزلتهما فلفتهما وراء ظهري ليدخل كل زوبري بكسها وتأخرت في نزول لبني فطال النيك لأكثر من نصف ساعة وقالت إنت أول مرة تطول معايا كدة ..إنت نكت حد النهارة قبلي في الشقة؟قلت بطلي يا هبلة أنا كنت معاكي في البحر وشايفك وإنت مراقباني ورحت مخرج زوبري من كسها ..قلت مش عاوز شك ..دا إنت إخطبوط أنا أقدر أهرب منك ..وراحت ضاحكة وقالت أنا آسفة.. قوم دخله في كسي تاني أنا لسة ما إرتوتش من زوبرك ..ودخلته في كسها ,وأخذت أنيكها بعنف شديد وهي تصوت ،وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف أرض أرض من زوبري ..ثم ناولتني منديل ورق معطر.. وقالت إمسح لبنك ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت من كسها البض..ثم إرتدينا ملابسنا ونزلنا ،وقالت على فكرة يا ياسو الغرفة دي ممكن نطلع فيها بالليل وهم نايمين قلت مش ممكن عنت حكررها معاكي دا أنا كنت في شدة الرعب والخوف واحنا فوق لحد يصحى ويطب علينا مش ممكن عنت حكررها قالت خلاص أبقى أروح معاك الشقة وخلاص..بس النهاردة كان غصب عني كل لازم أشدك أنا كنت حموت عليك وبعدين كسي دخله الزوبر ومش ممكن بقدر يستحمل بعده تاني..دا كان بييجي علي أوقات بعد ما أخدنا الأجازة إني أخبط عليك في شقتكم عشان أخش وتنيكني وآه كمان ساعات كسي يكلني صدقني يا ياسو أنا من شدة شهوتي وشبقي للزوبر لو طلت تنام معايا مرتان تلاتة في اليوم مش حقولك لأ..يا ترى حتخدني الشقة إمتى ؟قلت إيه يا مصيبة إنت لحقتي تجوعي دا لسة لبني مانشفش في كسك..

وخصصت لكل بنت يوم في الشقة وطبعا كل واحدة فيهم ما كانوش بيشبعو من زوبر واحد ومرات كتيرة صافي كانت بتطلب3مرات نيك في اليوم وإضطريت أشتري برشام عشان أطول معاها فترة نيكها ووصلت لمرات كثيرة لأكتر من نصف ساعة نيك والبت ما كانتش بتشبع نيك أبدا بعكس زوزو ..وعاوزة تنام ويبقي فيها زوبر بيتحرك في كسها للصبح ..




الجزء 12
جولتي مع دينا زوجة أخي
المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي من دينا ،وعاش معنا أنا وأمي وكانت دينا تتعمد إثارتي من أول يوم ،رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر التي بيني وبينهما علاقة جنسية مباشرة بدون علم ألأخرى أو حتى أختهما دينا ،أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها .

انتهت أجازة أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها كانت تحب أن تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف ، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي دينا تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية .

كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوفها عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت مالك اتسمرت كده ليه؟ مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام؟ فقلت لها إنتي اللي سايبة الباب مفتوح.. وكان ردها هو إنت غريب!!قلت طيب إنت زعلانة ليه بقى مادام أنا مش غريب؟

وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخاذها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل لبني، وبعد أن إرتخى زوبري بعد القذف ،دفعتني قائلة إنت بتعمل إيه؟ وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان .

بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى أنها في يوم دخلت علي،بعد أن ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط أندر صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر، وقالت : أنا جيت عشان أصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخذها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت بصراحة أنا النهاردة مش هاسيبك..

أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار.. فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لتنطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين أفخاذي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول ..إيه رأيك مبسوط، ؟حد يعرف يعمل لك كده غيري؟ فقلت لها أنا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة فقالت ولسة .. أمال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول إيه؟! وقالت تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل لبنه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة وسريع القذف ومش بلْحأْ أستمتع معاه ولا بتجيلي شهوتي أبدا وإحنا كدة من ساعة ما اتجوزنا وأنا خلاص زهقت منه ومش راضي يعالج نفسه ومش مهم مراته يا دوب بوسة ومصة من بزي ثم يقوم راكب على طول حركة واحدة بزبه جوة كسي ويروح ناطر ميته وينام زبه ويترمي جنبي زي البطة!!..

لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف وطبعا عشان عقدة القذف بتاعة أخويا كانت كثيرا ما تبعد عن أخي وعندما يخلو البيت تجري على في غرفتي لأشبعها نيكا خاصة وإنني كنت كثيرا ما آخذ برشام للتطويل في النيك وكانت بتتعب من كتر طول مدة النيك في النيكة الواحدة وتقول واحد بينيك و ينطر لبنه بعد 5ثواني والتاني بيهريني نيك وينطر لبنه بعد نص ساعة نيك و بعد ما يهريني مص ولحس وعض لبزازي وبظري ،وواحد يدخل زبه ويخرجه بالراحة وهُبَّا ينزل لبنه ويرتخي زبه ..والتاني يدخله ويخرجه بسرعة شديدة ولمدة طويلة وإحتكاك زوبره السريع بجدران مهبلي بتولعني نار وبحس بحرقان شديد في كسي بس حرقان جميل بيشعوطني وبيخلليني ما قدرش أستغنى عن زوبره أبدا ،واحد بتيجي معاه نشوتي ،و شعوري بتقلصات عضلة المهبل الناتجة من انقباضات وانبساطات قوية شديدة تؤدي إلى إحساسي باللذة والنشوة القوية وتجعل جسمي يهتز وينتفض ويرتعش والتاني من ساعة ما إتجوزنا ماشفوتش الرعشة والنشوة والتقلصات ، وعلى فكرة يا ياسر لولاك كان زماني إتطلقت من أخوك .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ



الجزء 13

جولاتي مع طنط سوسو ودينا

بالصدفة البحتة والمفاجأة التي لم تكن في الحسبان ،ودون أي مقدمات أو تفكير في طنط سوسو ،كان يوم إحتفال بعيد الربيع أو النيروز،وعديد من الأقطار العربية
تحتفل بهذا اليوم احتفالات كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه ،وتعودنا نحن الأسرتان أن نقضي هذا من صباحه حتى صباح اليوم التالي بالروف جاردن وتناول فيه إفطارنا وغداءنا وعشاءنا بمأكولات مخصصة لهذا اليوم المبهج من بيض ملون وأسماك مملحة أو مدخنة مع المثلجات وألآيس كريم والتسالي من اللب والمكسرات وكل عيلة تقدم ما أعدته لهذا اليوم ،وطبعا سمير أخي ودينا زوجته ربطا ووثقا العلاقة بين العائلتين ،وقدما لنا طعام الإفطار المحتوي على البيض الملون والبطاطس الشيبسي وأنواع مختلفة من الجبن و المخللات ،وأصرت ماما على أن تكون وجبة الغداء هي من ستقدمها من السردين والفسيخ والأنشوجة والبصل الأخضر ووجبة العشاء والتسالي والمثلجات ستتكفلها طنط سوسو ،قضينا وقتنا من التاسعة صباحا و حتى الثالثة عصرا بعد الغداء ،تخلله قبل الغداء النزول للمسبح أنا وأخي وزوجته و طنط سوسو وطبعا البنت وأمها كانتا ترتديان البكيني الفاضح وأخذنا نلهو في المسبح طنط سوسو تجري ورائي وترطتشني بالماء ودينا تعاكس زوجها وتقذفه بالماء وطبعا كنت أدافع عن نفسي مع طنط سوسو وأجري وراءها محتضنها من الخلف حتى أمنعها من قذف الماء ويرتطم زوبري المنتصب بفلقتي طيزها النافرتان أو أحتضنها من الأمام ويدخل زوبري بين فخذيها عند شفري كسها وفي مرة ثانية وجدتها تقبض على زوبري من تحت الماء وتعض على شفتاها وكأنها تمسكه بحركة عفوية ،وإنتابني شعور بأن طنط سوسو سيكون لها جولة معي من المؤكد أن هي من سيرتبها ،وصدق حدسي
ثم طلعنا من الماء وتغدينا ثم نزلنا لنقضي القيلولة في منازلنا .

المهم بعد عصر هذا اليوم وعند السادسة ،إتصلت طنط سوسو على ماما لأمر عليها للترتيب للحفلة الليلية التي سنقضيها بالروف جاردن على سطح منزلنا ،لأن إبنها تامر معزوم هو وإخواته البنات عند عمهم بمزرعته للإحتفال بالعيد وسيأتوا غدا مساءا ،زي ما احنا عارفين ،وتعجبت لسرعة بديهة طنط سوسو ،إنها حتما ترتب للقاء جنسي لي معها وهي بمفردها بعد أن رأت زوبري المنتصب بين فخذي وتحسسته وشعرت بحشرته مرة بين فلقتيها ومرة أخري بين شفرتي كسها ومرة ثالثة عندما إحتويت نهديها بين أناملي !!وإستقبلتني بقميص شفاف ليس تحته ملابس داخلية قصير لدرجة أنه مغطي حتى منتصف فقلتيها ،وقالت الجو النهاردة حر وأنا مش طايقة نفسي قلت أنا يا طنط في الحر بقعد بالسليب فقط ولو أطول اقلعه وأقعد من غيره لفعلت وقالت يا واد يا جامد إيه بقى اللي إنت عملته في البيسين معايا قلت خير يا طنط قالت مرة زوبرك داخل بين طيازي ومرة تانية بين شفرات كسي ومرة أناملك محتوية بزازي وكل حاجة معمولة صح وبخبرة مش عشوائية قلت ما إنت يا طنط برده إيدك طالت زبي قالت وكمان بتعرف ترد بالمنطق يعني معنى كلامك واحدة بواحدة ..قلت..لأ..طبعا إنت على راسي من فوق وكنت بعاملك كأنثى يعني بنوتة بلاعبها و بتلاعبني وراحت رافعة القميص قالت والطيز دي بتاعة بنوتة ولا البزاز دي وكشفت عن بزازها وراحت حاضنة الكرسي و ناصبة ساقيها وطيزها في وجهي وكسها بارز من خلف فخذيها وقالت والكس دا وفتحة الطيز دي..قلت ياه يا سوسو إيه الأنوثة المتفجرة دي دا إنت عليكي جسم يركع الرجالة تحتيه رافعين إزبارهم لتحيته وعليكي كس يدوّخ أي راجل ويتمنى يشرب من عسله..

وبعدين بعد أبيه حسام سفره ظلم كبير وبعده 11شهر وحبيبتي أنت في سنك جسمك غذاؤه الجنس دي الشجرة لو قعدتي 11شهر ما تروهاش حتموت منعول أبو الفلوس والغربة دا الحرمان الجنسي لكس دخله زوبر بيقتل المرأة كل يوم ،دا إنت فليسوف كمان ..إنت حركت في الشبق والظمأ خلليت كسي يفرز سوايله ،وإقتربت منها وأخذتها في حضني وقلت لها أنا كلي فحولة وشباب وأكيد ممكن أعوضك عن الحرمان وأمتعك متعة لا تحلمين بها قالت وريني كدة حتعمل إيه؟ وإلتصقت بها وفعصتها في صدري ثم دخلت معها في بوسة نار من البوسات الفرنسية اللي تدوَّخ ،و وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها ،و لم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة ، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الحائط الذي خلفها مباشرة، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخاذها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على أفخاذها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ



الجزء 14

وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب قميصها، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيزها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت إصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية، فقلت لها : يعني إنتي عايزة إيه؟ قالت لي : أنت قليل الأدب وعلق!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة إيه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي.. وبعد أن ترددت قليلاً قالت يلا دخل زبك يا ياسو.. نيكني ..نيكني.. فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايزة أدخله فين، في كسك ولا في طيزك ؟ فقالت : نيكني في كسي شوية ون يكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في بقي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! أنا محرومة من النيك من فترة كبيرة .

ثم نومتها على بطنها ووضعت مخدة أسفل سوتها فإرتفع هنشها وبرز كسها من الخلف وطلعت فوقها جاعلا طيزها بين ركبتي وزراعي مرتكزان بين بزازها وضامم ساقيها ثم مسكت زوبري و دفسته في كسها من الخلف فصوتت عندما أدخلت راس زوبري قالت حرام عليم أنا ضيقة من قلة النيك بالراحة يا ياسو ..قلت حاضر وفتحت فخذيها ودخلت بينهما وهذا أعطى إتساعا لكسها ثم أدخلت زوبري بالراحة حتى دخل في فتحة مهبلها وأخذت أدخله وأخرجه حتى إعتاد كسها عيه ثم دفعته داخلها وهي متلذذة ثم أخرجت ركبتاي من بين فخذيها ورفعت نفسي حتى ضممت ساقيها وأصبحت فوقها و زوبري بكامله داخلها وأخذت أسرع النيك حتى ألهبت كسها إحتكاكا وهي تتوحوح وعندما قاربت على الإنزال قالت إرمي جوة.. وبالفعل قضينا ساعة تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص .
وقت لها حنعمل إيه ؟قالت أنا مشترية كل حاجة أنا بس حبيت أجيبك عشان تنيكني ..وتركتها وقالت طلع فوق التسالي والمثلجات حطها ف الديب فيريزر اللي فوق والعشاء نبقى ننزل أنا وإنت..و نجهزه ونطلع بيه عشان عاوزة نيكة تانية بالليل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ



الجزء15 والأخير

وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ، طلبت مني أن أنزل معها لنحضر العشاء، وقالت أنا جوعانة وسأنزل أعمل شوية سندوتشات ، فنزلت و جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت لم أعد أتحمل ، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيزي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها و أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح يا حبيبي تعالى عشان أدلعك وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلوتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها إنتي عمرك ما اتناكتي من ورا فقالت : لأ.. رغم إني هاتجنن وأجرب النيك من ورا، لأن صديقتي سارة بتحكي لي لما جوزها بينيكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في إدخاله لأن كسها كان غرقان في شبقها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت نيك.. نيك.. نيك على مهلك بالراحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. إنت من هنا ورايح عشيقي.. وحبيبي.. مش هاسيبك أبداً.. كل يوم.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن ما زال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي،وأحضرت معها مرهم چيل وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست أمتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها ، ودفنت وجهي بين أفخاذها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها ، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بانيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت إصبعي بعد أن دهنته هو و طيزها ليدخل في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت إصبعين بعد دهنهما وكنت أباعد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من إدخال كامل الإصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم ،ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وكنت أجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا ؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..
لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة،لم تزد عن تلت ساعة ، وبنتها وأخي وأمي فوق، فقلت لها : إحنا إتأخرنا كدة على الجماعة ولسة ما عملتيش السندوتشات قال ومين قالك ؟أنا عاملة حسابي في النيكة دي عشان كدة كنت عاملة سندوتشات قبل ما أطلع السطوح ..وطلعت خلفها وأنا احمل السندوتشات وبعض المثلجات ..ثم إنتهت الحفلة وكل منا ذهب لمنزله للنوم..

إن تاني يوم راح أخي لعمله، وماما في سابع نومة ومجرد ما خرج جوزها وجدت دينا تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت هاسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. إمبارح نكت أمي صح؟. تلعثمت في الإجابة فقالت بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في إيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها ما تاخدكش مني..وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك إنت معشوقتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وارضع بفمي وأمص فيها كطفل رضيع..

وبهذا إزدادت ثورتها الجنسية و شبقها وازدادت إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووي دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه مع أخوك.. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
 
S

SALEM

عنتيل زائر
غير متصل
جامدة
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
يسلمو الايادي على المجهود الرائع والمميز
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل